الياس بجاني/نص وفيديو/تجار قضية فلسطين المنافقين من عرب وفرس وجهاديين ويساريين وقومجيي وعروبيين دمروا لبنان وبعدون مكملين بعهرهم وفجورهم الياس بجاني/11 تموز/2024
أكثر من أضر بلبنان الدولة والشعب بشرائحه كافة، وأكثر من أذى الإستقرار والسلام والتعايش في وطن الأرز بين ناسه، هني من غير شر المتاجرين بقضية فلسطين والمنافقين والدجالين، من قادة وسياسيين ورجال دين مسيحيين ذميين، وجهاديين اسلاميين، واسخريوتيين طرواديين، وفلسطينيين عرفاتيين جربوا يعملوا من لبنان دولة بديلي عن فلسطين، ويساريين ضايعين وحاقدين ع كل شي ومش عرفين ربنا وين حاطيتون، وعروبيين متعصبين وحاقدين يربطون عروبتهم بالجهادية، وبعثيين اسديين مجرمين، وقذافيين مهلوسين وواهمين، وناصريين تبع شعارات رمي اليهود بالبحر، وقومجيي عايشين خارج الزمن، وربع تحرير وممانعة شي تعتير من ربع الفرس والملالي يلي هني بمية لون ولون وشغلتن وعملتن المتاجرة بدماء اللبنانيين، وبدماء الشعوب العربية، وخصوصاً بدماء الفلسطينيين… ويلي عم يصير بغزة مع حماس المجرمة والإرهابية والأداة الفارسية هو تعرية وادانة لمخططات الملالي التدميرية والإستعمارية والتوسعية… ولبؤس وتعاسة نظام الملالي العايش سجين في أزمنة ما قبل التاريخ.
وتطول قائمة هؤلاء التجار يلي هني بالواقع المحسوس والملموس اعداء لبنان الكيان والهوية والإنسان، واعداء شعب لبنان المحب للسلام والحرية، بكل شرائحه،. واعداء السلام والإستقرار في كل دول العالم
إلى كل الفطاحل هودي يلي ذكرناهن، وبضهرون كل يلي نسيناهن، ومعون كل يلي بيشدوا ع مشدون، وما بيعرفوا غير الحقد والكراهية والحروب والقتل والخراب والدمار، ورفض وتخوين الأخر المختلف…لكل هودي منقلن، يلا هيدي الحدود مع إسرائيل مشرعها حزب الشيطان ودافش الفلسطينيين تا يزتوا منا صوايخ ع إسرائيل، وعم يودي شباب بيئته المعترين للموت المجاني فيها..
يلا حملوا بواريدكن والرب راعيكن، وع الجنوب سيروا اليوم ومش بكرا، وما ترجعوا قبل ما تزتوا اليهود وإسرائيل بالبحر… اوبتسودا بواسكن وبتنضبوا.
هلكتونا، بيكفي، خلوا عن سمانا وروحوا حاربوا وزتوا اسرائيل واليهود بالبحر، أو تضبضبوا واخرسوا، وتعالجوا تا تشفوا من ثقافة الكذب والحقد والكراهية وعاهات الإنتقام، وعقد النقص، ومن أوهام وهلوسات الإنتصارات الإلهية، ومن هوس رمي إسرائيل واليهود بالبحر.
وما تنسوا انو كل حروبكن كانت ع بعضكون وضد شعوبكن، وكلها فاشلة ومجازر وكوارث، ونموذج الأسد البي والإبن هو أكبر مثال. ولا مرة حاربتوا إسرائيل ولا انتوا قادين ولا بدكن.. خلصونا بقا من دجلكم وحلوا عن سمانا.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني [email protected] رابط موقع الكاتب الألكتروني http://www.eliasbejjaninews.com