المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 24 تشرين
الأول /لسنة 2023
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2023/arabic.october24.23.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
اضغط على
الرابط في
أسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
وذلك لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
Click
On The Below Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins every day
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
00000
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل
للإشتراك في
موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
Below is the link for my new Twiier account/My old one was suspended by twitter for reasons I am not
aware of. في اسفل
رابط حسابي
الجديد ع
التويتر/حسابي
الأساسي
والقدين اقفل
من قبل تويتر
لأسباب اجهلها
https://twitter.com/BejjaniY42177
اقسام
النشرة
عناوين
أقسام النشرة
عناوين
الزوادة
الإيمانية لليوم
أَوَمَا
تَعْلَمُونَ
أَنَّ
جَسَدَكُم
هُوَ
هَيْكَلٌ
لِلرُّوحِ
القُدُسِ
السَّاكِنِ
فِيكُم،
وقَدْ
قَبِلْتُمُوهُ
مِنَ الله؟ وأَنَّكُم
لَسْتُم
لأَنْفُسِكُم؟
لأَنَّكُم
قَدِ ٱشْتُرِيتُم
بِثَمَنٍ
كَرِيم!
فَمَجِّدُوا
اللهَ في جَسَدِكُم.
عناوين
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/الذكرى
الـ40 لمأساة
لتفجير مقري
القوات الأمريكية
والفرنسية في
بيروت
بعمليتين
إرهابيتين
عام 1983
الياس
بجاني/تطويب
البطريرك
الماروني
اسطفان
الدويهي
نفحة
إيمان ليبقى
لبنان
الياس
بجاني/إن يوم 21
تشرين الأول
من سنة 1990، يوم
تم اغتيال
داني شمعون
وعائلته
بوحشية، هو
تاريخ لن يمحى
من ذاكرة
ووجدان
وضمائر
الأحرار اللبنانيين
الياس
بجاني/انتصار
منظمة حماس
الجهادية
ربما يؤدي إلى
سقوط أنظمة
عربية
معتدلة، وإلى
هيجان
غرائزي
هستيري مدمر،
وإلى وموجة من
الانقلابات
العسكرية
عناوين الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو تعليق
للصحافي علي
حمادة من موقع
جريدة
النهارتحت
عنوان: حاملة
طائرات أميركية
إلى سواحل
إيران
والفصائل
العراقية
تهدد أمن
الأردن
رابط
فيديو تعليق
للنائب
السابق فارس
سعيد من موقع
جريدة النهار
نتائج
حرب غزة حتى
الآن، كف
لاسرائيل
ومجد لحماس،
والفلسطينيين
ضحايا،
الاميركي حمى
لبنان، المصري
افشل خطة
الترحيل./مروان
الأمين/فايسبوك
ما
يحصل في
الجنوب مُقلق
الحرب
عالأبواب؟!
كل
لبنان مُعرّض
للقصف
الإسرائيلي
بحال الحرب!
التهديد
الإسرائيلي
يرتفع
هل
اقتربت الحرب؟
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الإثنين في 23
تشرين الثاني
2023
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الاثنين
23/10/2023
عناوين متفرقات
الأخبار
اللبنانية
شيا: نرفض جرّ لبنان
إلى حرب جديدة
إسرائيل
تستعد للحرب
وحزب الله
يؤمّن الجبهة
الداخلية
قلق أوروبي من
توسُّع
الصراع
وميقاتي:
الفوضى ستشمل
كل المنطقة
وبري: لبنان
ملتزم
الشرعية
الدولية
انتقال
الصراع من غزة
إلى لبنان..
الخارجية الأميركية
توضح!
مقتل
جندي أميركي -
إسرائيلي على
الحدود مع لبنان!
بشأن "الحزب"...
رسائل من
فرنسا إلى
لبنان
جلسة لمجلس الأمن
الدولي
ولبنان غائب
بيان
جديد من
واشنطن
لمواطنيها في
لبنان
الجيش الإسرائيلي:
قصفنا خليتين
لحزب الله
إحباط محاولات
تسلل أكثر من 800
سوري
الشيخ
نعيم في
السراي/عماد
موسى/نداء
الوطن
عناوين
الأخبال
الدولية
والإقليمية
القسام
تطلق سراح
اثنتين من
المحتجزين
لديها لدواع
إنسانية
ومرضية قاهرة
المحتجزة
الإسرائيلية
التي أطلقت
حماس سراحها
يوخفد
ليفشيتز (85
عاما) مع
زوجها عوديد
نيويورك
تايمز: حماس
قد تُطلق 50
أسيراً
قافلة
مساعدات
ثالثة تدخل
غزة ومصر تخلي
معبر رفح من
المدنيين
البرلمان السوري:
الوضع أعقد من
أن تقوم سوريا
بعمل عسكري ضد
الكيان
الصهيوني
إسرائيل
تؤجل الاجتياح
البري لحين
وصول
التعزيزات
الأميركية
بايدن
وزعماء
أوروبا
يدعمون الحرب
وحماس لممر
إنساني
وكوريا
الشمالية:
واشنطن تؤجج
معركة الذبح
صواريخ
القسام تدك
عسقلان وبئر
السبع وحيفا والصافرات
تدوي في عكا
للمرة الأولى
غارات غير مسبوقة
على غزة
والشهداء
تجاوزوا 5
آلاف
والمقاومة
تتوعّد
الاحتلال إذا
توغل براً
الحرس
الثوري
مُهدِّداً:
سنُطلق
الصواريخ
مباشرة نحو
حيفا إذا تم
اجتياح غزة
اتفاق إيراني
مصري على
تنسيق جهود
دعم غزة
ورئيسي: لا
أمل في دور
مجلس الأمن
العراق
يتعهد ملاحقة
مستهدفي
القوات الأميركية
في عين الأسد
وحرير
ضباط كبار في الجيش
الأمريكي
يقدمون
المساعدة
لإسرائيل في
عملية اقتحام
غزة
بيان
جديد للرئيس
الأمريكي
الأسبق
أوباما بشأن
غزة وتآكل
دعم إسرائيل
بايدن: لا
يمكن الحديث
عن وقف للنار
في غزة قبل
الإفراج عن
الرهائن
شروط
إسرائيلية
لإلغاء
العملية
البرية في غزة
قصف
إسرائيلي على
غزة لا مثيل
له!
أميركا
نصحت إسرائيل
بـ«التروي»
قبل دخول غزة
براً
عشرات
القتلى بينهم
أطفال في قصف
إسرائيلي على
قطاع غزة
روما:
وفاة ثاني
المفقودين
الإيطاليين
بعد هجوم
«حماس» على
إسرائيل
لافروف:
التعزيزات
العسكرية
الأميركية في
الشرق الأوسط
تهدد
بـ«تصعيد»
ماكرون
يزور إسرائيل
وسط تجاذبات
في فرنسا حول
حرب غزة
انتقادات
واسعة لرئيسة
البرلمان
لدعمها «غير
المشروط» لتل
أبيب
الرئيس
الإيراني
ينتقد
أذربيجان
لإقامتها علاقات
مع إسرائيل
وطهران
استضافت
اجتماعاً
وزارياً حول
جنوب القوقاز
«الحرس
الثوري» يعلن
استعداده
لقصف حيفا
بالصواريخ «إذا
لزم الأمر»
وناشطون
إيرانيون
ينتقدون نهج
حكومة بلادهم
في «إثارة
التوترات»
وزير
الدفاع
الأميركي
يشدد على
أهمية حماية التحالف
الدولي في
العراق
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
وحدة
الساحات وساحة
الوحدة/الكولونيل
شربل بركات
برّي
والمسيحيّون:
تقاطع الغياب
في أزمة مصيرية/هيام
القصيفي/الأخبار
إسرائيل
تتّجه إلى ضرب
الحزب بعنف/وليد
شقير/أساس
ميديا
في
مواجهة «حماس»
ونتنياهو
معاً/نديم
قطيش/الشرق
الأوسط
4 أهداف
لاستراتيجية
حزب الله
لمواكبة حرب غزة/نذير
رضا/الشرق
الأوسط
هل
يدخل لبنان
حرب غزة؟/جان
الفغالي/نداء
الوطن
العالم
يمنح إسرائيل
أسبوعين: اما
"إنجاز" أو
فشل ثم نذهب
الى
الدبلوماسية/علي
حمادة/النهار
العربي
الرّقص
على حافّة
الحرب
الشّاملة/علي
حمادة/النهار
العربي
إسرائيل
مجبرة على
تحمّل تكلفة
اجتياح غزّة... لكنّها
ستدفع
أثماناً
سياسيّة
باهظة في
المستقبل/علي
حمادة/النهار
العربي
هكذا
تعيش
المخيمات
يوميات
العدوان على
غزة/محمد
دهشة/نداء
الوطن
حاجة
"حزب الله"
إلى صواريخ
"سنية"/سناء
الجاك/سكاي
نيوز عربية
حزب
الله قد ينزلق
الى مواجهة مع
أميركا/ديفيد
شينكر/المجلة
عناوين
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
باسيل:
الظرف يحتم
علينا العمل
على تفاهم وطني
يؤدي الى
اعادة تكوين
السلطة
بانتخاب رئيس للجمهورية
ميقاتي
عرض وباسيل
للتطورات
واستقبل وزير
العدل
والسفير
البابوي
وياسين
"الوطني
الحر" وإعلام
"حزب الله":
اتصال بين
باسيل ونصرالله
عرض التطورات
الأخيرة
وليد
جنبلاط
استقبل رئيس
"التيار
الوطني": مصير
لبنان على
المحك باسيل:
نواجه حربا
أكبر من لبنان
"المقاومة
الإسلامية"
شيعت شهداءها
في يونين
والنبي شيت
والحلانية
المقداد:
النصر حليف
المقاومة الموسوي:
المؤسسات
الدولية
أدوات
لأميركا
لقاء
"سيدة الجبل"
:الإنقسام
الحاد بين
الغرب
والعالم
العربي شأن
خطير يهدد
المنطقة بأسرها
اعلام
القوات ردا
على مقال"
الاخبار":
خشية اللبنانيين
من الحرب
سببها مصادرة
الممانعة لقرار
الدولة
النشرة
الكاملة
الزوادة
الإيمانية
لليوم
أَوَمَا
تَعْلَمُونَ
أَنَّ
جَسَدَكُم
هُوَ
هَيْكَلٌ
لِلرُّوحِ
القُدُسِ
السَّاكِنِ
فِيكُم،
وقَدْ
قَبِلْتُمُوهُ
مِنَ الله؟ وأَنَّكُم
لَسْتُم
لأَنْفُسِكُم؟
لأَنَّكُم
قَدِ ٱشْتُرِيتُم
بِثَمَنٍ
كَرِيم!
فَمَجِّدُوا
اللهَ في جَسَدِكُم.
رسالة
القدّيس بولس الأولى
إلى أهل
قورنتس06/من12حتى16/:يا
إِخوَتِي، هُنَاكَ
مَنْ يَقُول:
«كُلُّ شَيءٍ
مُبَاحٌ لِي!».
فَأُجِيب:
ولكِنْ
لَيْسَ كُلُّ
شَيءٍ يَنْفَع!
«كُلُّ شَيْءٍ
مُبَاحٌ لِي!». ولكِنِّي
لَنْ أَدَعَ
شَيْئًا
يَتَسَلَّطُ
عَلَيَّ! أَلطَّعَامُ
لِلبَطْن،
والبَطْنُ لِلطَّعَام،
لكِنَّ اللهَ
سَيُبيدُ
كِلَيْهِمَا.
أَمَّا
الجَسَدُ
فَلَيْسَ
لِلزِّنَى،
بَلْ
لِلرَّبِّ،
والرَّبُّ
لِلجَسَد! فَاللهُ
قَدْ أَقَامَ
الرَّبّ، وسَيُقِيمُنَا
نَحْنُ
أَيْضًا
بِقُدْرَتِهِ.
أَمَا تَعْلَمُونَ
أَنَّ
أَجْسَادَكُم
هيَ أَعْضَاءٌ
لِلمَسِيح؟
فَهَل
أَنْزِعُ
أَعْضَاءَ
المَسِيحِ
وأَجْعَلُهَا
أَعْضَاءً
لِزَانِيَة؟
حَاشَا! أَوَمَا
تَعْلَمُونَ
أَنَّ مَنْ
يَتَّحِدُ
بِزَانِيَةٍ
يَصِيرُ
وإِيَّاهَا
جَسَدًا وَاحِدًا؟
لأَنَّ
الكِتَابَ
يَقُول:
«يَصِيرانِ كِلاهُمَا
جَسَدًا
واحِدًا».
أَمَّا مَنْ
يَتَّحِدُ
بِالرَّبِّ
فَيَصِيرُ
وإِيَّاهُ رُوحًا
وَاحِدًا.
أُهْرُبُوا
مِنَ
الزِّنَى!
فَكُلُّ
خَطيئَةٍ
يَرْتَكِبُهَا
الإِنْسَانُ
هِيَ
خَارِجَةٌ
عَنْ
جَسَدِهِ،
أَمَّا الزَّانِي
فَيَخْطَأُ
إِلى
جَسَدِهِ
الخَاصّ. أَوَمَا
تَعْلَمُونَ
أَنَّ
جَسَدَكُم
هُوَ هَيْكَلٌ
لِلرُّوحِ
القُدُسِ
السَّاكِنِ
فِيكُم،
وقَدْ
قَبِلْتُمُوهُ
مِنَ الله؟ وأَنَّكُم
لَسْتُم
لأَنْفُسِكُم؟
لأَنَّكُم
قَدِ ٱشْتُرِيتُم
بِثَمَنٍ
كَرِيم!
فَمَجِّدُوا
اللهَ في جَسَدِكُم.
تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
الذكرى
الـ40 لمأساة لتفجير
مقري القوات
الأمريكية
والفرنسية في
بيروت
بعمليتين إرهابيتين
عام 1983
إلياس
بجاني/23 تشرين
الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123456/123456/
نتذكر اليوم،
بأسى وحزن ومع
رفع الصلوات في
الذكرى ال 40 لمأساة تفجير
إيران
الملالي مقري
القوات
الأمريكية
والفرنسية في
بيروت بعمليتين
إرهابيتين
عام 1983
إن يوم 23
تشرين الأول
1983، كان يوماً
حزيناً في
تاريخ لبنان
وأميركا، وفي
كل ما يخص سعينا
الجاد
والدؤوب
كلبنانيين
وأميركيين
أحرار
وسياديين نحو
السلام في
الشرق الأوسط.
في ذلك
الصباح
المشؤوم، قامت
مجموعات
انتحارية أصولية
مجندة من قبل
نظام الملالي
الإيراني،
وتابعة لما
يسمى "حزب
الله، بتفجير مقري
القوات
الأمريكية
والفرنسية في
بيروت، أسفر
عن مقتل 241
عسكريًا
أمريكياً و56
عسكرياً
فرنسياً وعدداً
كبيراً من
المدنيين
اللبنانيين.
ونحن
نتذكر هذا
الحادث
المأساوي،
يجب أن نسلط
الضوء على
الدور
الإجرامي والإرهابي
للنظام
الإيراني،
ليس فقط على
منطقة الشرق
الأوسط، بل في
كل دول العالم
الحر، ولهذا
يجب أن لا تغيب
عن بالنا
الأخطار
الحقيقية على
السلام والاستقرار
التي يجسدها حزب
الله في منطقتنا
عموماً، وفي
لبناننا
المعذب
والمحتل تحديداً.
إن
مسؤولية
النظام
الإيراني في
تفجير عام 1983، لم
يكن يوماً
موضوع شك، كون
الأدلة الدامغة
والمؤكد تدينه
وتحمله
مسؤولية هذا
العمل
الإرهابي
الرهيب. هذا
النظام
الدموي
والإرهابي هو
من أسس حزب
الله عام 1982، وهو
من يموله
ويدرب
مقاتليه ومن
يتحكم بقراره
بالكامل. وهذا
ويذكرنا
الهجوم على
السفارة
الأمريكية في
بيروت بكيفية
استخدام نظام
إيران لأذرعته
الميليشياوية
والإرهابية
وبمقدمها حزب
الله في تحقيق
أهدافه
الأيديولوجية
والتوسعية والإجرامية
في كل دول
العالم.
إن تفجيرات
نظام الملالي
الإجرامي في
بيروت 1983 يفضح استهتاره
بحياة البشر وبالقيم
الإنسانية، ولرفضه
المطلق
التقيد بالمعايير
والقوانين الدولية،
وذلك خدمة
لأجندته
المزعزعة
للسلام والاستقرار.
نذكر،
بأن حزب الله،
الذراع
العسكرية
الإيرانية
يحتل لبنان
ويتحكم
بمواقع حكمه وقراره،
وهو من نفذ جريمة
عام 1983، وهو حزب أصولي
وملالوي
إرهابي خطير
له سجل طويل
في أعمال
القتل
والإجرام
وتبيض
الأموال والاغتيالات
والمتاجرة
بكل
الممنوعات.
هذا ولم يكن
تفجير عام 1983
حادثاً
معزولًا،
ولكنه كان ولا
يزال جزءًأ من
نمط الأعمال
الإرهابية
التي نفذها وينفذها
الحزب الله
خدمة للأجندة
الإيرانية.
نشير
هنا، إلى أن
كل الأعمال
العدوانية
للنظام
الإيراني
المباشرة، أو
تلك التي تتم بواسطة
حزب الله، آو من
خلال باقي أذرعته
العسكرية في
سوريا وغزة
واليمن
والعراق
واليمن هي تزعزع
السلام والاستقرار
في كل دول
الشرق الأوسط،
فيما يعاني المواطنون
الأبرياء في
هذه الدول من وطأة
ومخاطر
مخططاته
التوسعية
والسلطوية
والمذهبية.
هذا ويمثل
استمرار
النظام
الإيراني في
سعيه لامتلاك
قدرات نووية
ودعمه
للجماعات الإرهابية
المسلحة،
وتدخله في
الشؤون
الداخلية
للدول
المجاورة، أخطاراً
جسيمة وجدية على
استقرار دول المنطقة،
كما أن
تهديدات
الملالي
وقادة جيشهم
للدول الأخرى
تزعزع الاستقرار
وتزيد من
التوتر في
المنطقة.
في
الخلاصة، إن الشرق
الأوسط تحديداً،
والعالم
بأسره عموماً،
لن يعرف
السلام والاستقرار
قبل أن يتم
القضاء على
نظام العلماء
الإيراني
الإجرامي والإرهابي
وإسقاطه وترك
الشعب
الإيراني
المحب للسلام يحم
نفسه بالطرق
الديمقراطية.
في
الذكرى ال 40
لتفجير نرفع صلواتنا
الخاصة وادعيتنا
من أجل راحة أنفس
الجنود
الأميركيين وأنفس
كل المواطنين
اللبنانيين الأبرياء الذين قتلوا
في تفجير عام 1983.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط
موقع الكاتب
الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
تطويب
البطريرك
الماروني
اسطفان
الدويهي
نفحة
إيمان ليبقى
لبنان
الياس
بجاني/22 تشرين
الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123414/123414/
نشكر
الرب على
عطاياه
وزناته
الإيمانية
التي يهبها
للمؤمنين
الموارنة
الممثلين
بالكهنة
والرهبان،
ونشكره بفرح
وخشوع على
نعمة تطويب
البطريرك
الماروني
الدويهي في
حاضرة الفاتيكان
يوم الخميس
الماضي
بتاريخ 19
تشرين الأول/2023
لينضم إلى
قافلة
القديسين في
كنيستنا
المارونية وهم
القِدِّيسُ
مارونَ أَبو
الكَنِيسَةِ
المارُونِيَّة،
القِدِّيسُ
يُوحَنَّا
مارُون البَطْرِيَرْكُ
الأَوَّلُ
لِلكَنيسَةِ
المارونِيَّة،
القِدِّيسُ
يَعْقُوبَ
تِلْمِيذُ
القِدِّيسِ
مارون،
القِدِّيسُ
سِمْعَانُ
العَمُودِيُّ
الكَبِيرُ
تِلْمِيذُ
القِدِّيسِ
مَارُون،
القِدِّيسَتَان
كِيرا
ومارانا،
تِلْمِيذَتَا
القِدِّيسِ
مارون،
القِدِّيسَةُ
دُومْنِينَا،
تِلْمِيذَةُ
القِدِّيسِ
مارون،
رُهْبانُ
القِدِّيسِ
مارُونَ القِدِّيسونَ
الثَلاثِمِئَةٍ
والخَمْسِون،
القِدِّيسَةُ
مارينا راهِبَةُ
قَنُّوبِين،
القِدِّيسُ
شَرْبِلَ
مَخْلُوف
الراهِبُ
اللُبْنَانيُّ
المَارُونيّ،
القِدِّيسَةُ
رَفْقَا
الرَيِّس الراهِبَةُ
اللُبْنانِيَّةُ
المارُونِيَّة،
القِدِّيسُ
نِعمة الله
كَسَّاب
الحَرْدِينيّ
الراهِبُ
اللُبْنَانِيُّ
المَارُونِيّ،
الطُوباوِيِّونَ
المَسَابْكِيِّونَ
المَوارِنةُ
فْرَنْسِيسَ
وعَبْدِ
المُعْطِي
ورَفائِيل،
الطُوبَاوِيُّ
إِسْطِفان
نِعْمِه
الراهِبُ
اللُبْنانِيُّ
المَارُونِيّ،
القِدِّيسِانَ
تِيرانْيُونَ
الصُّورِيّ،
وزِنُوبْيُوسَ
الصَّيدانِيِّ
وآخَرون، القِدِّيسُ
تَلَالَاوُسَ
اللُبْنَانِيّ،
القِدِّيسَةُ
تِيُودُوسْيَا
اللُّبْنَانِيَّة،
القِدِّيسُ
دُرُوتَاوُسَ
أُسْقُف صُور،
القِدِّيسَةُالشَّهِيدَةُ
أَكْوِيلِينَا
الجُبَيْلِيَّة،
القِدِّيسُ
لاوَنْتِيُوسَ
الطْرابُلْسِيُّ
ورَفيقَاه،
الطُوباوِيِّ
يَعْقوبَ
الكَبُّوشِيّ،
القِدِّيسَةُ
كْرِيسْتِينَا،
القِدِّيسَةُ
بَرْبارَة
البَعَلبَكِيَّةُ،
وغيرهم كثر.
إن
التحاق
البطريرك
الدويهي
بقافلة
القديسين
الموارنة
يجسد لحظة
تاريخية مهمة
لكنيستنا
ولشعبنا ولكل
قيمنا
الإيمانية.
إن تطويب
هذا البطريرك
هو عملية
تأكيد رمزية لقدسية
حياته
وإسهامه في
الكنيسة
والمجتمع مما
يستوجب على
شعبنا
الماروني أن
يعود إلى
ينابيع
الإيمان
ويبقتدي
بحياة
القديسين.
ولفهم
أهمية
التطويب، يجب
أن نتعرف على
دور القديسين
في تعاليم
وتقاليد
المسيحية. فالقديسون
هم أفراد
عاشوا حياة
مسيحية
نموذجية وتم
تقدير
تقديسهم بسبب
أعمالهم
الصالحة
والقدوة التي
قدموها للمؤمنين.
كنيستنا
تؤمن بأن
القديسين
يعينون وسطاء
بين البشر
والله وأنهم
يستجيبون
للصلوات والطلبات
المقدمة لهم،
ولنا في عجائب
القديس شربل
والشفاعات له
التي لا تعد
ولا تحصى في
لبنان وفي
معظم دول
العالم.
وبالعودة
إلى تاريخ الموارنة
وللتذكير
فقط، فهو يعود
إلى القرن الخامس
الميلادي،
حينما
انفصلوا عن
الكنيسة
الشرقية الأم
وأصبحوا
كنيسة
مستقلة، والبطريركية
المارونية
والموارنة هم
من أسس الكيان
اللبناني
وحموه
بالغالي
والنفيس ولا
يزالون حراس
أمناء
لهيكله.هذا
وتعتبر
الكنيسة المارونية
جزءًا من
الكنيسة
الكاثوليكية
الغربية إلا
أنها تتمتع
بتقاليدها
وطقوسها
الخاصة.
في
الخلاصة، إن
تطويب
البطريرك
الماروني الدويهي
هو تكريم
للكنيسة
المارونية
ولتاريخ الموارنة
الغني
والمتجذر في
أرض لبنان
القداسة
والقديسين.
يبقى أن
انضمام
البطريك
الدويهي إلى
قافلة
القديسين
الموارنة
يعزز مكانة
كنيستنا وإيمان
ورجاء شعبنا،
ويعكس
تفانيهم وقوة
وعمق التصاقهم
بها وبلبنان
الوطن
والقداسة.
إنها لحظة محط
إعجاب واحترام
كل مؤمن،
وتظهر أهمية
تجديد
التفكير في
التاريخ
والهوية
المسيحية
المارونية.
إن تطويب
البطريرك
الماروني
الدويهي يجلب
معه الأمل
والتجدد
والرجاء
للموارنة وللبنانيين،
ويذكرهم
بأهمية العمل
الجاد في خدمة
الإيمان
والقيم
المسيحية
ولبنان الكيان
والهوية
والتاريخ
والقداسة.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط
موقع الكاتب
الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
إن يوم 21
تشرين الأول
من سنة 1990، يوم
تم اغتيال داني
شمعون
وعائلته
بوحشية، هو
تاريخ لن يمحى
من ذاكرة
ووجدان
وضمائر
الأحرار
اللبنانيين
الياس
بجاني/21 تشرين
الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123369/123369/
إن الشهداء
الأبرار هم
نبراس ينير
لنا الطريق للوصول
إلى واحات
الحرية،
وحافزاً لنا
لمتابعة
رسالة
القداسة
والرقي
والدفاع عن
وطننا وهويتنا
وتاريخنا
وحريتنا
ووجودنا. ونحن
أن تحملنا
الآلام
والاضطهاد
كشعب لبناني
مؤمن ومحب
للسلم فليس
حبا بالألم
وإنما من اجل
البلوغ إلى
القيامة،
فالمجتمعات
لا تبنى إلا
بالتضحية حتى
الاستشهاد.
صلاتنا
اليوم في ذكرى
استشهاد داني
شمعون وأفراد
أسرته نرفعها
من اجل السلام
والوحدة في لبنان،
ومن أجل
المسؤولين ورجال الدين
والسياسيين
وكل العاملين
بالشأن العام
ليعوا التبعات
الملقاة على
عاتقهم
ويتخطوا
التبعية والمذلة
والرضوخ
للخارج ولقوى
الإحتلال،
ويعودوا إلى
ينابيع
الإيمان
والصدق
والحرية والكرامة.
سنين انقضت
على غياب
الشهيد داني
شمعون وأفراد
أسرته، وما
زالت الجريمة
النكراء تلك
ماثلة في
ذاكرة ووجدان
وضمائر
الأحرار
والسياديين
من أهلنا.
جريمة بشعة من
سلسلة
ارتكابات بربرية
ودموية
اقترفها
المحتل
السوري
ومرتزقته
المحليين
الكفرة
والأبالسة
الذين ارتضوا وضعية
الزلم
والأدوات
والمرتهنين.
هؤلاء بذل
واحتقار
للذات قبلوا
بخنوع أدوار
الملجميين
والطرواديين.
سنين
انقضت وهي لا
زالت تزرع في
القلوب غصة، وفي
العيون دموع
تنهمر حسرة
على أبطال
شرفاء أبوا
إلا أن يفتدوا
بأرواحهم وطن
الأرز وناسه.
اليوم
نرفع صلواتنا
من أجل راحة
أنفس داني
شمعون وأفراد
عائلته الشهداء،
ومن أجل راحة
أنفس كل
الشهداء
طالبين لهم
الراحة الأبدية
إلى جانب
البررة. نذكر
في صلاتنا كل
شهيد من أهلنا
بذل ذاته على
مذبح وطننا
الغالي من أجل
أن يبقى
لبناننا
الرسالة
والقداسة
واحة للحرية
والسيادة
والاستقلال،
وليبقّ
اللبناني
حراً وسيداً
ومرفوع الرأس
بعزة وشموخ.
إن الشهادة
تولد من فعل
إيمان وفعل
محبة: إيمان
بوطن وقضية،
ومحبة مجبولة
بالعطاء ترقى بنبلها
إلى حد تقديم
الذات من أجل
من نحب. يعلمنا
التاريخ بأن
الأوطان التي
لا يسقيها شبابها
وشاباتها
تضحيات
وقرابين
بسخاء ودون حساب
تنهار
مذابحها
وتتشتت
شعوبها
وتنقرض وتهمش
هويتها
ويقتلع
تاريخها
وتنتهك
كراماتها.
لبنان
القداسة الذي
انعم الله
عليه بشباب لا
يهابون الموت
ولا يبخلون
بالشهادة في
سبيله من أمثال
داني شمعون
وعائلته، هذا
اللبنان باق
ولن تقوى عليه
قوى الشر. إن
الشهيد داني
شمعون وأولاده
الأطفال
وزوجته أحبوا
لبنان واللبنانيين
حتى الشهادة
فبذلوا
أنفسهم على
مذبحه قرابين
طاهرة. داني
وعائلته
الشهداء
بنبلهم
وتفانيهم
ومحبتهم للوطن
وإيمانهم
الراسخ بحقه
بحياة حرة
وكريمة هم
لبنان، هم كل
اللبنانيين،
هم الرمز، هم العطاء
والكرامة. داني
وعائلته
غابوا
بالجسد، إلا
أنهم وككل
الشهداء
الأبرار
والأبطال هم
في قلوبنا
والضمائر والذاكرة.
إنه بفضل
تضحيات
الشهداء بقي
لبنان وبإذن
الله هو باق
ولن تقوى عليه
شرور وإرهاب
الأبالسة المحليين
والدوليين
والإقليميين.
إن كان من
أمثولة
يمكننا أن
نستخلصها من
حياة واستشهاد
داني شمعون
وعائلته، أو
من وصية نستطيع
أن نوجهها
باسمه إلى
جميع
اللبنانيين، فإننا
نتبنى كلام
رسول الأمم،
بولس إلى أهل
فيليبي (02/01حتى05)
حيث قال بصوت
عال وصارخ:
فإِذا
كانَ عِندَكم
شأَنٌ
لِلمُناشَدةِ
بِالمسيح
ولِما في
المَحَبَّةِ
مِن تَشْجيع،
والمُشارَكةِ
في الرُّوحِ
والحَنانِ
والرَّأفة،
فأَتِمُّوا
فَرَحي بِأَن
تَكونوا على
رأيٍ واحِدٍ
ومَحَبَّةٍ
واحِدة
وقَلْبٍ
واحِدٍ
وفِكْرٍ واحِد.
لا
تَفعَلوا
شَيئًا
بِدافِعِ
المُنافَسةِ
أَوِ
العُجْب، بل
على كُلٍّ
مِنكم أَن
يَتواضَعَ
ويَعُدَّ
غَيرَه
أَفضَلَ
مِنه، ولا
يَنظُرَنَّ
أَحَدٌ إِلى
ما لَه، بل
إِلى ما لِغَيرِه.
فلْيَكُنْ
فيما
بَينَكُمُ
الشُّعورُ الَّذي
هو أَيضاً في
المَسيحِ
يَسوع. هو
الَّذي في
صُورةِ الله
لم يَعُدَّ
مُساواتَه
للهِ غَنيمَة
بل تَجرَّدَ
مِن ذاتِه
مُتَّخِذًا
صُورةَ
العَبْد
وصارَ على
مِثالِ البَشَر
وظَهَرَ في
هَيئَةِ
إِنْسان
فَوضَعَ نَفْسَه
وأَطاعَ
حَتَّى
المَوت مَوتِ
الصَّليب.
في الخلاصة،
ما الحرية سوى
نعمة مجانية
وهبنا إياها الله
لنكون احرارا
في القول
والتصرف
والفكر والمعتقد،
فيا أبانا
السماوي انعم
علينا بعطايا
الثبات في
الموقف
والعناد في
الحق.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط
موقع الكاتب الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
انتصار
منظمة حماس
الجهادية
ربما يؤدي إلى
سقوط أنظمة
عربية
معتدلة، وإلى
هيجان
غرائزي
هستيري مدمر،
وإلى وموجة من
الانقلابات
العسكرية
الياس
بجاني/16 تشرين
الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123245/123245/
إن الأوضاع
العسكرية
والسياسية في
منطقتنا الشرق
أوسطية هي
غامضة وغير
واضحة حتى
الآن، وخصوصاً
بما ستكون
عليه النتائج
النهائية للحرب
المدمرة
الدائرة بين
قطاع غزة
وإسرائيل.
نسأل،
ترى هل باعت
إيران
الملالي
منظمة حماس
الجهادية والإخونجية
مقابل رضا
أميركي عنها،
ومباركة دوام
انفلاشها
الميليشياوي
الإحتلالي في
دول المنطقة،
وبقاء جيشها
الإرهابي
والمذهبي، المسمى
حزب الله،
قابضاً على
حكم لبنان،
ومستمراً
بتدميره
الممنهج وبجر
شعبه المعذب
والمهان حتى بلقمة
عيشه إلى ما
قبل أزمنة
القرون
الحجرية؟
أم أن
العكس هو
الصحيح، وبأن
المخطط
الإسرائيلي-الغربي-العربي
الخليجي،
المصري، هو
توريط إيران
عسكرياً،
وضرب أجنحتها
وإخراجها وإخراجهم
من لبنان
وسوريا،
ليكون مصيرهم
كما كان مصير
المنظمات
الفلسطينية
الغازية والإجرامية
عام 1982، عندما
احتلت
إسرائيل
بيروت وطردت
منظمة
التحرير
وعرفاتها
وكوفيته من
لبنان؟
لا بد وأن
الصورة بكافة
جوانبها سوف
تتوضح وتنجلي
معها الرؤية
القادمة
والمستقبلية
في حال اجتاحت
إسرائيل
برياً قطاع
غزة، وقضت عسكريا
على منظمة
حماس
واقتلعتها من
جحورها...
إن انكسار
إسرائيل
بمواجهة حماس
وراعيتها الملالوية
والقبول
بهزيمتها
يعني بداية
زوالها
وتفككها.
يبقى أنه
في حال انتصرت
حماس وانهزمت
إسرائيل،
وهذا أمر
مستبعد تبعاً
للقدرات
العسكرية للجانبين،
فإن التوقعات
ستكون بأن
عدداً لا بأس
به من الأنظمة
العربية
ستسقط بعد أن ينتشر
الهيجان
الغرائزي
والهستيري
والجهادي،
الذي ربما قد
يؤدي إلى موجة
من الانقلابات
العسكرية.
فلنصلي
من أجل سلامة
لبنان
واللبنانيين،
ومن أجل تحريره
من الاحتلال
الإيراني ومن
طروادييه
المحليين،
وعودة السلام
ومعه السيادة والاستقلال
والقرار الحر
إلى ربوعه.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط
موقع الكاتب
الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please subscribe to My new
page on the youtube. Click on the above link to enter the page and then click
on the word SUBSCRIBE on the right at the page top
تفاصيل
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو تعليق
للصحافي علي
حمادة من موقع
جريدة
النهارتحت
عنوان: حاملة
طائرات
أميركية إلى
سواحل إيران
والفصائل
العراقية
تهدد أمن
الأردن
https://eliasbejjaninews.com/archives/123467/123467/
علي
حمادة: عبد اللهيان يعلن ان
المنطقة اشبه
ببرميل بارود
و وزير
الدفاع
الاميركي
لويد اوستن
يرد ان
الولايات
المتحدة لن
تتردد في التدخل
اذا حصل اي
تصعيد . عملية
طوفان الاقصى
تهدد
بإغراق
المنطقة في
حرب شاملة .
حزب الله على
مفترق طرق . و
دمشق تحت
النار الاسرائيلية
.
العالم
يمنح إسرائيل
أسبوعين: اما
إنجاز أو فشل
ثم نذهب الى
الدبلوماسية
علي
حمادة/النهار
العربي/23
تشرين الأول/2023
الرّقص
على حافّة
الحرب
الشّاملة
علي
حمادة/النهار
العربي/20
تشرين الأول/2023
إسرائيل
مجبرة على
تحمّل تكلفة
اجتياح غزّة
لكنّها
ستدفع
أثماناً
سياسيّة
باهظة في
المستقبل
علي
حمادة/النهار
العربي/18
تشرين الأول/2023
23
تشرين الأول/2023
رابط
فيديو تعليق
للنائب
السابق فارس
سعيد من موقع
جريدة النهار
تحت
عنوان: الحرب
لا مفرّ منها....
فارس سعيد
يكشف لـ "النهار"
تفاصيل
المرحلة
المقبلة
https://www.youtube.com/watch?v=oYg5uimeTOc&t=318
في
ظلّ غياب رئيس
للجمهوريّة
وحكومة تصريف
أعمال ومجلس
نيابيّ شبه
مشلول، أين
ستأخذ موازين
القوى
الإقليميّة
والدوليّة
لبنان؟ وهل ستنخرط
الساحة
اللبنانيّة
بشكل واسع في حرب
غزّة.
23
تشرين الأول/2023
نتائج
حرب غزة حتى
الآن، كف
لاسرائيل
ومجد لحماس،
والفلسطينيين
ضحايا،
الاميركي حمى
لبنان،
المصري افشل
خطة الترحيل.
مروان
الأمين/فايسبوك/23
تشرين الأول/2023
١- لا
يمكن النظر
الى قرار حزب
الله لجهة عدم
التورط
بالحرب لان
البلد واللبنانيين
ما بيحملوا
ردة فعل
اسرائيل
المتوحشة على
انه قرار ينم
عن حكمة لدى
قيادة حزب الله،
وفي ذات الوقت
اعتبار عملية
حماس عمل بطولي.
هكذا
ازدواجية في
المعايير
توحي بأن دم المدني
اللبناني
اغلى من دم
المدني
الفلسطيني،
من يفاخر
بعملية حماس
من دون ان
يأخذ بعين
الاعتبار
انعكاساتها
على
الفلسطينيين
عليه ان يطالب
بعمل مماثل
لحزب الله، او
يصمت.
ردة
فعل اسرائيل
المتوحشة امر
بديهي ومتوقع،
سيّما وأن هذه
الحكومة هي
الاكثر
تطرفاً منذ
قيام
اسرائيلي، هل
أخذت حماس
بعين الاعتبار
اثمان فعلتها
على اهل غزّة؟
هل عملت حماس
على تأمين اقل
مقومات
الصمود
والحماية
الممكنة لأهل
غزة تحسّباً
لردة فعل
اسرائيل؟
وللمفارقة ان
المواد
الغذائية
والادوية
والماء نفذ عن
اهل غزة لكن
الصواريخ
والسلاح ما
زال متوفّراً
بكثرة لحماس،
هل هذا ينم عن
مسؤولية من قبل
حماس اتجاه
اهل غزة؟
سجلت
حماس من خلال
عمليتها مجد
لها من دون ان
تأخذ بعين
الاعتبار
الاثمان التي
سيدفعها اهل
غزة نتيجةً
حتمية لهذا المجد
الفئوي.
٢-
اين ستصرف
حماس عملها
العسكري في
السياسة؟ هل
ستذهب الى
مفاوضات من
اجل الوصول
الى اتفاق
سلام في ظل
تحولات
جوهرية في
المجتمع
الاسرائيلي
(بدأ قبل
العملية، وسيكبر
ويطرح اسئلة
وجودية بعد
العملية)، وكذلك
الامر في ظل
مقاربة جديدة
لعملية
السلام بين
العرب
واسرائيل
قائمة على
المصالح المشتركة
وليس نتيجة
لاسقاطات
دولية؟ ام ان
حماس ستصرفها
في الداخل
الفلسطيني
للانقضاض على باقي
القوى
الفلسطينية
واخضاعها كم
فعل حزب الله
بعد حرب ٢٠٠٦؟
ام ان حماس
بعد تسجيل مجد
ذاتي استثنائي
لها ستقارب
العملية على
انها جولة من
جولات العنف
المتتالية
فوق ركام ودم
الفلسطينين؟
في المقابل هل
يحمل المجتمع
الاسرائيلي
نهاية للحرب
بنتيجة أقل من
القضاء على حماس؟
هل سينجح
الاسرائيلي
في تحقيق
اهدافه، وبأي
اثمان؟ وماذا
عن الوقت،
سيّما ان هذا
الزخم
والتأييد
الذي تحظى به
ماكينة الحرب
الاسرائيلية
سيبدأ
بالانحصار مع
الوقت
وازدياد صور
الدمار
والضحايا
الفلسطينيين.
٣-
منذ اليوم
الاول
للعملية عمل
المتطرفين في الحكومة
الاسرائيلية
امثال بن غفير
وغالانت على
الدفع باتجاه
توسيع جبهة
المعركة
باتجاه ضربة
استباقية
لحزب الله،
تدخل
الاميركي
مانعاً توسيع
الجبهة من
خلال كبح جماح
المتطرفين
الاسرائيليين
من جهة، ومن
جهة أخرى
توجيه رسائل
سياسية
وعسكرية
لإيران وحزب
الله مُحذراً
ايهما من
التورط في
الحرب وذلك
عبر حشد
حاملات الطائرات
في شرقي
المتوسط. حتى
الآن نجح
الاميركي في فرض
ايقاع مضبوط
على الحدود
اللبنانية
وتجنيب
اللبنانيين
الدمار
الشامل. لكن
هل سينجح بذلك
حتى نهاية
الحرب؟
اطلق
الاميركي يد
اسرائيل في
غزة للقضاء
على حماس
مقابل تحييد
ايران وحزب
الله على
اعتبار انه
يمكن التفاهم
معهما،
الامثلة على
ذلك كثيرة من
الاتفاق
النووي الى
ترسيم الحدود
البحرية،
بينما حماس
أمر آخر.
يلتزم حزب
الله وايران
بشروط اللعبة
التي فرضها
الاميركي،
اما
"الحرطقات"
العسكرية على
الحدود
اللبنانية
فهي موجّهة
للجمهور اللبناني
والعربي اكثر
منها
لاسرائيل.
٤-
طُرحت خطة
جدية ترحيل
الفلسطينيين
من غزة اولاً
باتجاه مصر
(ولاحقاً من
الضفة باتجاه
الاردن) وقُدّمت
عروض
واغراءات
لمصر. لكن
الموقف المصري
كان حازماً
لجهة رفض اي
نقاش في هذا
الموضوع
وصولاً الى
التهديد
بتسيير
مظاهرات
حاشدة للمصريين
الى الحدود مع
غزة والتلويح
بان ذلك سوف
يؤدي الى دخول
مصر في حرب مع
اسرائيل. النتائج
حتى الآن، كف
لاسرائيل
ومجد لحماس، والفلسطينيين
ضحايا،
الاميركي حمى
لبنان، المصري
افشل خطة
الترحيل.
ما
يحصل في
الجنوب مُقلق
الحرب
عالأبواب؟!
قناة
العربية.نت/23
تشرين الأول/2023
لم
يخرج التصعيد
الميداني جنوباً
حتى الان وفق
المراقبين عن
قواعد الاشتباك
السارية، لكن
توسّع الرقعة
الجغرافية
للمواجهات
المتابدلة
لتتعدى عمق 5
كلم داخل لبنان
من الخط
الازرق وتطال
قرى جديدة في
القطاعين
الشرقي
والغربي أمس،
أنذر بفتح
الباب على
سيناريو حرب
مباشرة
موسّعة بين
اسرائيل وحزب
الله لتطال كل
لبنان. ولعل
ما عزّز هذا
السيناريو
توالي دعوات
دول غربية
لرعاياها
بعدم السفر
الى لبنان
ومغادرته
حالاً
بالإضافة الى
الاجراءات
العديدة التي
إتّخذتها
شركة طيران
الشرق الاوسط
بإلغاء جزء
كبير من رحلاتها
مع نقل عدد من
أسطولها
الجوّي الى
تركيا وقبرص
خوفاً من
تعرّض مطار
بيروت الدولي
لإعتداء إسرائيلي.
وفي
السياق، رأى
العميد
المتقاعد
خليل الحلو
لـالعربية
أن هناك ضغطا
إسرائيليا،
لاسيما من قبل
سكان
المستوطنات
الشمالية
بشنّ حرب على حزب
الله لوضع حدّ
لما يجري
يومياً من
مناوشات.
وأضاف قائلا
لذلك بدأنا
نلاحظ
توسّعاً
بالمواجهة من
قبل الجيش
الاسرائيلي،
لاسيما بعد
اكتشافه
مركزاً مضادا
للطائرات
تابع للحزب
جنوب لبنان
فيه صواريخ
إيغلا IGLA المضادة
للطائرات
الصغيرة مثل
الهيليكوبتر
او التي
تُحلّق على
علوّ منخفض.
لكن في مقابل
الضغط
الاسرائيلي،
أشار حلو الى
ضغط أميركي
كبير على
إسرائيل
لتجنّب هذه
المواجهة،
أولاً
إدراكاً من
واشنطن أن
هكذا مواجهة مباشرة
لن تبقى
محصورة
بلبنان بل
ستمتد لدول إقليمية
أخرى،
وثانياً لأن
الاساس
بالنسبة لها
الحرب في
اوكرانيا،
حيث تصبّ
جهدها وثقلها
هناك.
وما
رفع منسوب
الخوف لدى
اللبنانيين
أيضا من
إنزلاق بلدهم
الى حرب لا
حول لهم فيها
ولا قوّة في
ظل أسوأ أزمة
إقتصادية
تمرّ عليهم منذ
عقود، دخول
فصائل
فلسطينية
وأجنحة عسكرية
لتيارات
سياسية على خط
المواجهة من
خلال تبنّيها
شنّ عمليات من
جنوب لبنان
ضدّ مراكز إسرائيلية،
ما يُعيد الى
الاذهان فتح
الحدود من
جنوب لبنان
كما حصل عام 1978
ودخول لبنان
في دوّامة حرب
دمّرته
سياسياً
واقتصادياً. وفي
السياق،
اعتبر رئيس
معهد الشرق
الاوسط في
واشنطن بول
سالم
لـالعربية
ان هذه
التنظيمات
تتحرّك بغطاء
من حزب الله،
والاخير يسمح
لها بشنّ
عمليات بين
الحين
والاخر،
اولاً لكسب
جمهور تلك
التنظيمات
وثانياً لرفع
المسؤولية
عنه. وقال لكن
المُلفت
بالامر أن هذه
التنظيمات
نفسها التي
كانت تقاتل ضد
النظام السوري
وحزب الله في
سوريا تشارك
اليوم الى
جانب حركة
حماس والحزب
في الحرب،
وبالتالي
انضمّت الى ما
يُسمّى محور
إيران. إلى
ذلك، اعتبر أن
قرار فتح جبهة
جنوب لبنان
بيد إيران
وإسرائيل،
وما يحصل يؤشر
الى انهما
يتخطيان
تدريجياً
قواعد
الاشتباك
المتّفق
عليها، وهذا
بحدّ ذاته أمر
مُقلق. وأضاف
إيران وحزب
الله هددا على
لسان أكثر من
مسؤول أن
القرار
الاستراتيجي
بفتح جبهة
جنوب لبنان
سيُتّخذ
عندما تبدأ
إسرائيل
بالإجتياح
البرّي لقطاع
غزّة. لكنه
رأى أن عنصر
المفاجأة
يبقى سيّد
الموقف من قبل
الجانب
الاسرائيلي
إذ ما قرر شنّ
عملية
استباقية
مفاجئة ضد حزب
الله كما فعلت
حماس لشلّ
قدراته،
وبالتالي
تخفيف حدّة
المواجهة على
جبتها
الشمالية.
وتحدّث سالم
عن جهود
أميركية
بإتّجاه تل
أبيب لثنيها
عن فتح الجبهة
الشمالية.
إلا
أنه أوضح أنه
لا يُمكن
إغفال أمر
اساسي أن
عملية حماس
ذكّرت
الاسرائيليين
بالمحرقة التاريخية
ضدهم
وأصابتهم
بالصميم،
وبالتالي فإن
خططهم للردّ
لا يُمكن
التنبؤ بها،
وحتى
الاميركيين
انفسهم لا
يعرفون بها،
لذلك فإن
الشعور
بالقلق من
تفلّت الامور
جنوب لبنان،
في محله، وفق
قوله.
كل
لبنان مُعرّض
للقصف
الإسرائيلي
بحال الحرب!
قناة
العربية.نت/23
تشرين الأول/2023
أفادت
وسائل إعلام
إسرائيلية
بأن حكومة الطوارئ
ناقشت الهجوم
العسكري
البري على
قطاع غزة مع
قادة سابقين
في المؤسسة
العسكرية،
وتحدث بعضهم
عن استحالة
وصول إسرائيل
إلى أهدافها
من خلال الردع
العسكري فقط،
في حين أشار
آخرون إلى
فقدان الهجوم
المرتقب عنصر
المفاجأة،
وفقاً للقناة
الـ12
الإسرائيلية
نقلا عن
تسريبات سرية.
ولم
يتوقف الحديث
خلال الأيام
الماضية، عن
المخاوف من
فتح
الجبهات، فمن
قطاع غزة
جنوباً، حتى حزب
الله على
الجبهة
الشمالية،
وأيضاً جبهة الجولان
السوري.
وتشير
الوقائع
الميدانية
إلى أن
إسرائيل نشرت
أغلب قوات
الاحتياط على
الجبهة
اللبنانية،
ودعمتها
بقوات مدرعة،
لكن من الجيل
الثالث. في
حين نشرت أهم
القوات المدرعة
مع الدبابات
الأحدث وهي
القادرة على
المناورة
والصدم، على
جبهتي غزة في
الشمال والشرق.
يأتي هذا
بينما تحضّر
إسرائيل
الأرضية لعملية
برية قد تكون
مماثلة
لعملية عام 2009
التي حملت اسم
الرصاص
المصبوب،
وذلك عبر
القصف الكثيف
لمحاور
الهجوم
المرتقب،
والتي تتوزع
على 5 محاور
كالآتي: من
الشمال، عبر
بيت لاهيا ومعبر
اريتز، ومن
الشرق، عبر
جباليا
ومدينة غزّة،
أما من أقصى
الجنوب، فعبر
معبر رفح. في
حين ستكون
جبهة الجنوب
اللبناني،
بلا عملية برية
على غرار حرب
تموز 2006، بل
استيعاب قصف
حزب الله عبر
الرد بالمثل
ليس فقط على
مراكزه بل على
كل لبنان
أيضاً. وكذلك
التشويش على
كل شيء في
منطقة
العمليات
لحرمان الحزب
من استعمال
المسيرات،
وكذلك منعه من
القيام بعملية
برية حيث
ستكون
الأفضلية لها
وذلك بعد إفراغ
المنطقة من
السكان،
والاستعداد
مسبقاً
للسيناريو
الأسوأ، خاصة
أن عامل
المفاجأة كان
في غزة وليس
على الجبهة
اللبنانية.
التهديد
الإسرائيلي
يرتفع
هل
اقتربت الحرب؟
جريدة
الأنباء
الاكترونية/23
تشرين الأول/2023
دخلت
الحرب على
غزّة أسبوعها
الثالث، وجيش
الاحتلال
الإسرائيلي
يُمعن في
عدوانه
وحصاره، ويواصل
غاراته على
المدنيين
والنازحين في
المدارس
والمساجد
والكنائس،
لترتفع حصيلة
الشهداء
الفلسطينيين
إلى أكثر من 4000.
أول أمس، دخلت
نحو 20 شاحنة
مساعدات،
وأمس دخلت 17
شاحنة، وهو عدد
ضئيل جداً
مقارنة مع
واقع غزة
وحاجات أهلها
وأعداد
النازحين
الذين فاقوا 700
ألف نازح، الأمر
الذي يستوجب
تدخلاً
حاسماً لفك
الحصار
الإسرائيلي
القاتل على
سكّان غزّة الذين
يموتون إما
بالغارات أو
بنقص ضروريات العيش.
لبنانياً
وفي ظل
التحضيرات
الاحترازية
التي يقررها
مجلس الوزراء
تحسباً
لتوسّع الحرب في
الجنوب، فقد
كان مستغرباً
أن يواصل
الوزراء
المحسوبون
على التيار
الوطني الحر
عدم حضور
جلسات
الحكومة، على
خلفية حسابات
التيار
السياسية
والرئاسية،
في حين أن
الظرف القاهر
اليوم يستدعي
أكثر من أي
وقت مضى تلاقٍ
وطني يخفّف عن
البلاد وطأة
أي مستجد. وفي
هذا السياق،
سأل الرئيس
وليد جنبلاط:
أما وأن
البلاد في شبه
حالة حرب،
أيعقل أن
تقاطع بعض
القوى
السياسية
وبعض
الشخصيات
مجلس الوزراء
للتمديد
لقائد الجيش
الحالي
ولتعيين رئيس
الأركان؟
كفانا حسابات
رئاسية
متخلّفة،
فلنكن جبهة
عمل واحدة
لمواجهة أقصى
الاحتمالات.النائب
السابق علي
درويش علّق
على مقاطعة
وزراء
التيار، معتبراً
أن الأمر
بمثابة موقف
سياسي، لكنه
تحدث عن
تواصل مستمر
بين الوزراء
المقاطعين
والرئيس نجيب
ميقاتي،
وأضاف: هم جزء
من خطّة
الطوارئ التي
تعمل عليها
الحكومة، ولو
أن ميقاتي كان
يُفضّل
مشاركة
الجميع في
الجلسات بهذه
المرحلة
الدقيقة. وفي
حديث لجريدة
الأنباء
الإلكترونية،
أشار درويش
إلى ملف التمديد
لقائد الجيش،
فأوضح أن
الموضوع طُرح
خلال
الاجتماع
الوزاري
الأخير الذي
عُقد في السرايا،
لكنه يحتاج
لمزيد من
التشاور بين القوى
السياسية
وعلى المستوى
القانوني
أيضاً، ولا
تصوّر نهائي
في هذا
الخصوص.
وفي
ما يتعلق
باتصالات
ميقاتي مع
حزب الله من
جهة، واتصالاته
مع الجهات
الدبلوماسية
الخارجية من جهة
أخرى، كشف
درويش أن لا
ضمانات لا من
الداخل ولا من
الخارج لجهة
عدم الانزلاق
إلى الحرب،
وهناك دول
فاعلة أشارت
إلى احتمال
التوجّه نحو
سيناريو
الحرب، لكننا
بدورنا ندعو
لأن لا تحصل،
إلّا أن
الموضوع أكبر
من لبنان. بموازاة
ذلك تزداد
نبرة
التهديدات
الإسرائيلية
للبنان، في
حين ارتفعت
التحذيرات
الأميركية في
الساعات
الأخيرة. وقد
هدّد رئيس
وزراء العدو
بينامين
نتنياهو بحرب
أقسى من
العام 2006 في حال
غامر حزب
الله، في
وقتٍ قال وزير
الدفاع
الأميركي
لويد أوستين
إن بلاده لن
تتردّد في
التحرّك في
حال توسّع
النزاع. إلّا
أن حزب الله،
الذي نعى 11 من
عناصره في
اليومين الماضيين،
لم يعلّق بعد،
ولم يتحدّث
أمينه العام
حسن نصرالله،
في ظل تسخين
مستمر للجبهة
الجنوبية
وارتفاع
وتيرة
الاشتباكات. إذاً،
ما من ظرف
أكثر حساسية
وخطورة على
لبنان يستدعي
حداً أدنى من
التوافق
لتحييد لبنان
أو على الأقل
حماية
مواطنيه من أي
خطر مقبل، وهو
ما يحتّم على
الأقل جلوس كل
الوزراء الى
طاولة
الحكومة، لأن
المرحلة
تستدعي عملاً
فعلياً، لا
مواقف شعبوية.
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الإثنين في 23
تشرين الثاني
2023
وطنية/23
تشرين الأول/2023
النهار
تنشط
شركات البناء
والاستثمار
للترويج لشراء
المساكن في
قبرص
واليونان في
ظل كلام عن ازدياد
اسئلة
اللبنانيين
واستفساراتهم
عن الموضوع
بسبب الخوف
الذي يعتريهم.
شهدت
مكاتب شركات
الطيران زحمة
غير مسبوقة وتدخلات
على أعلى
المستويات
لتأمين مقاعد
للمغادرين من
بعثات
ديبلوماسية
ورجال أعمال
وعائلات
لبنانية.
يقول
مستشار حكومي
سابق أن السيد
حسن نصر الله
سيبقى صامتاً
لأن كلامه
سيطمئن
إسرائيل إذا
أعلن عدم دخول
حزبه في حرب
واسعة ولن
يكون في وسعه
إعلان
الانخراط
الكامل في
الحرب.
وضعت
معظم
البلديات
خططاً
بالتعاون مع
الوزارات
المعنية لاستقبال
عائلات
لبنانية في
حال نزوحها من
المناطق
الحدودية.
الجمهورية
رئيس
سابق قال إن
إسرائيل لا
تحتاج إلى
ذرائع للإعتداء
على لبنان،
وهي قادرة على
اختلاق العديد
منها غبّ
الطلب.
عُلم
أن جهة
إقليمية وجهت
الى قوة حليفة
غير لبنانية
نصيحة تخص نمط
التعامل مع
ملف دقيق يهم
دولاً عدة.
يرفض
حزب إعطاء أي
أجوبة حيال
مراجعات
تتعلّق بدوره
في الحرب
الدائرة، على
اعتبار ان ذلك
جزء من
المعركة.
اللواء
جرت
إتصالات
أميركية مع
أطراف
لبنانية على صلة
بمحور
الممانعة
ركزت على تجنب
قصف مطار تل أبيب
أثناء وصول
ومغادرة
الرئيس
الأميركي الدولة
العبرية!
أثارت
عدم دعوة
لبنان إلى قمة
القاهرة
تفسيرات
متناقضة في
الوسط
السياسي،
إنتهت إلى إعتبارها
مؤشراً عن
إمتعاض
الأشقاء من
أداء مسؤول
بارز
والخلافات
الداخلية
العقيمة!
مضت
ثلاثة أشهر
ولم تُنفذ
الحكومة
بنداً إصلاحياً
واحداً من
الخطة التي
إقترحها الحاكم
بالإنابة
ونوابه عشية
إنتهاء ولاية
سلامة،
والإكتفاء
بإحالة
ميزانية عام
٢٠٢٤، دون
التأكد من حجم
مواردها!
نداء
الوطن
تساءل
خبراء
عسكريون عن سر
ارتفاع عدد
شهداء حزب الله
في يوم واحد،
أمس الأحد، إذ
بلغ العدد
سبعة، وهو رقم
غير مسبوق منذ
اندلاع هذه
الحرب في السابع
من هذا الشهر.
اقتصرت
المساعدات
التي وزعت على
النازحين في
منطقة صور على
بعض المواد
الغذائية
فيما سجل غياب
لوزارة الصحة
وللهيئة
العليا
للاغاثة.
علم
أنّ
الاجراءات
الأمنية لم
تطل مطار بيروت
فقط بل شملت
المطارات العسكرية
حيث يقوم
عناصر
الحماية بعدم
السماح للمدنيين
أو لسكان
المناطق
المحيطة،
بالاقتراب.
البناء
بلغ
التراجع في
سعر صرف
الشيكل
الإسرائيلي 20% منذ
بداية طوفان
الأقصى. وهذا
تدهور غير
مسبوق لم
تعرفه
الأسواق في
كيان
الاحتلال
خلال كل الحروب
السابقة، وقد
ترافق مع انهيارات
في أسعار
البورصة ومع
إقفال شركات أجنبية
كبرى خصوصاً
في سوق
التقنيات
لفروعها
ومغادرة
الكيان
بالإضافة الى
بدء هجرة رساميل
مقيمة نحو
أسواق أخرى.
ويعتقد خبراء
اقتصاديون في
الكيان أن
السبب هو
الشعور
بالعجز الإسرائيلي
وبخطورة تحول
الحرب على غزة
إلى حرب إقليمية
يُطرح بسببها
وجود
«إسرائيل» فوق
الطاولة.
قال
نشطاء مصريون
إن التظاهرات
التي شهدتها مصر
لنصرة غزة عمت
محافظاتها
الـ 27 وكانت
أضخمها
وأهمها في
القاهرة، وقد
امتدّت من
الأزهر
الشريف إلى
ميدان
التحرير. وكان
اللافت فيها
عفويتها
وتجاوز حجمها
حدود قدرة القوى
الحزبية على
تأطيرها وإن
الشعارات
التي هتف بها
المتظاهرون
وتحوّلت إلى
صرخات مدوية على
مساحة
التظاهرات
مثل مناشدة
السيد حسن نصرالله
لقصف تل أبيب
لم تكن عملاّ
مبرمجاً من أي
جهة مشاركة،
وقد فاجأت
الجميع.
الأنباء
فريق
سياسي لطالما
ربط مواقفه في
الأشهر الماضية
بمدى حالة
الطوارئ
القائمة في
حين لم يبادر بعد
رغم وصول
البلد الى
شفير الحرب.
ملفات
عدة أصبحت
بحكم المنسية
بعدما كانت
الشغل الشاغل
لبعض القوى
السياسية
طوال
الأسابيع الماضية.
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الاثنين
23/10/2023
وطنية/23
تشرين الأول/2023
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون
لبنان
على
وقع مكثف من
التحذيرات
الدولية لعدم
انجرار لبنان
الى الحرب مع
العدو
الاسرائيلي
يسجل تصعيد
متدحرج يوميا
على الخطوط
الامامية الجنوبية
في اطار هجمات
مباشرة
متبادلة بين حزب
الله وجيش
الاحتلال
الاسرائيلي
فيما يواصل
رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي
مروحة من
الاتصالات
مشددا على ان
الرسالة
اللبنانية
واحدة تقضي
بوجوب
الاسراع في
وقف النار
لاننا في سباق
حقيقي بين وقف
النار
والتصعيد.
ولفت
اليوم ما
أعلنته الأمم
المتحدة أن
أكثر من تسعة
عشرة 19 ألف
نازح في لبنان
جراء التصعيد
مع إسرائيل.
في المقابل يواصل
العدو عمليات
اجلاء السكان
الى الداخل,
وتحسبا لاي
تصعيد على
الجبهة
الشمالية في
فلسطين
المحتلة.
اما
غزة النازفة
فلا زالت
مسرحا
للعدوان الاسرائيلي
الوحشي في وقت
ارتفع عدد
شهدائها الى
اكثر من خمسة
الاف بينهم
عدد كبير من
الاطفال
والنساء فيما
تخطى عدد
الجرحى
الخمسة عشرة
ألفا..
المستشفيات بدورها
لم تسلم من
آلة القتل
الاسرائيلية
بحيث تلقى عدد
منها اليوم
انذارات
اسرائيلية بوجوب
اخلائها.
الوضع
الانساني
الكارثي في
غزة حرك
المجتمع الدولي
وإن بشكل خجول
لتحقيق هدنة
انسانية وفي
الاطار ناقشت
قمة الاتحاد
الاوروبي دعم
وقف إنساني
للحرب بين
إسرائيل وحماس
لإيصال
المساعدات.
والى
قطاع غزة دخلت
أولى
الشاحنات
المحملة بالوقود
وفق ما أكد
مسؤول في معبر
رفح، فيما عبرت
سبع عشرة
شاحنة
مساعدات إلى
القطاع.
وفي
المساعي
الدولية شهدت
الساعات
الماضية اتصالا
بين وزير
الخارجية السعودي
ونظيره
السوري أكدا
خلاله أهمية
إيجاد حل عادل
يلبي تطلعات
الفلسطينيين
في وقت اكد
وزير
الخارجية
الايراني في
اتصالين مع
قيادتي حماس
والجهاد
الإسلامي ان
بلاده تواصل
حراكها
الدبلوماسي
لدعم الشعب
الفلسطيني.
داخليا
سجل حراك
سياسي بدأه
رئيس
التيار
الوطني الحر
النائب جبران
باسيل فكانت
الزيارة الاولى
الى رئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي
أعقبتها زيارة
الى
كليمنصو حيث
التقاه الرئيس
السابق للحزب
التقدمي
الاشتراكي
وليد جنبلاط. وتشديد
على التكاثف
لحماية لبنان.
وفي
عين التينة
لقاء بين
الرئيس نبيه
بري وقائد
الجيش العماد
جوزف عون.
بداية
من الجنوب حيث
قصفت قوات
الاحتلال الاسرائيلية
عددا من
البلدات
الجنوبية.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون ان بي
ان
سبعة
عشر يوما على
طوفان الأقصى
الذي كشف هشاشة
الكيان
الإسرائيلي
وضعف جبهته
الداخلية وتخبط
قيادته على
المستويين
السياسي
والعسكري.
هذا
الأمر عكسته
مؤشرات عدة من
دخول الإدارة الأميركية
بنفسها على
الخط في
السياسة والدبلوماسية
والعسكر
والتراجع عن
الدخول البري
الى غزة بعد
طلب واشنطن
تأجيله حتى
وصول قوات
أميركية
إضافية وقبل
كل ذلك مواصلة
إسرائيل
ارتكاب
المجازر بحق
المدنيين في
قطاع غزة عبر
قصف الأحياء
السكنية
والمستشفيات
مما أدى لسقوط
نحو 400 شهيد
خلال الساعات
الأربع والعشرين
الماضية.
دبلوماسيا
تواصل بين
وزير
الخارجية
السعودي
الأمير فيصل
بن فرحان و
نظيره السوري
فيصل المقداد
وبحث في
مستجدات
استمرار
التصعيد العسكري
في غزة
ومحيطها مع
التأكيد على
ضرورة العمل
لإيجاد السبل
اللازمة لنزع فتيل
التوتر ووقف
تصاعد الصراع
الدائر في المنطقة.
وفي
جنوب لبنان
هدوء حذر في
وقت أكد فيه
الرئيس نبيه
بري الذي
التقى اليوم
قائد الجيش
العماد جوزف
عون أن لبنان
ملتزم
بالشرعية
الدولية وهو
يمارس حقه
المشروع في
الدفاع عن
نفسه أمام
العدوان
الإسرائيلي.
اما
في دمشق صدور
بيان مشترك عن
اجتماع وزيري الخارجية
في سوريا
ولبنان شدد
على معالجة التحديات
المتصلة
بأزمة النزوح
السوري في لبنان
و على أهمية
التعاون
المشترك
لضمان العودة
الكريمة
للمهجرين
السوريين إلى
وطنهم الأم مع
تحمل المجتمع
الدولي
والأمم
المتحدة
ووكالاتها
المتخصصة
لمسؤولياتهم
في المساعدة
على تحقيق هذا
الهدف.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون ام تي
في
في
غزة الغارات
متواصلة،
وعلى الحدود
الجنوبية
للبنان المواجهات
مستمرة أيضا.
اسرائيل كثفت
غاراتها
الجوية على
القطاع موقعة
المزيد من
الضحايا،
الذين بلغ
عددهم حسب
وزارة الصحة 5087
اضافة الى
اصابة 15273 بجروح.
وقد
هاجم الجيش
الاسرائيلي 320
موقعا لحماس
خلال الساعات
الاربع
وعشرين
الماضية،
شملت انفاقا
تضم عناصر
لحماس
والجهاد
الاسلامي ومجمعات
عسكرية
ونقاط
مراقبة.
في
ظل هذه
الاوضاع دخلت
دفعة
جديدة من
المساعدات
الانسانية الى
غزة ، لكنها
تظل اقل بكثير
من المطلوب،
وهو ما حمل
مسؤول
السياسة
الخارجية في
الاتحاد الاوروبي
جوزيب بوريل
على التشديد
على ضرورة ارساء
هدنة انسانية
ضرورية
للسماح
بتوزيع المساعدات
الانسانية.
توازيا،
الهجوم البري
على غزة
يراوح مكانه.
لجيش
الاسرائيلي
اعلن انه اذا
لم تستسلم
حماس سيضطر
الى الدخول
وانجاز الامر
، لكن يبدو
واضحا ان حماس
لن تستسلم
والموضوع غير
مطروح عندها
بتاتا.
فهل يعني هذا
ان العملية
البرية اصبحت
واقعا لا مفر
منه؟
في
لبنان
مواجهات
الجنوب
مستمرة، لكن
يبدو كأن الجميع
تأقلم مع
نظرية الحرب
المحدودة
التي لا
تتجاوز
الخطوط الحمر.
واللافت
الموقف
الاميركي
الذي عبرت عنه
السفيرة
دوروثي شيا
باعلانها رفض
الولايات المتحدة
ورفض الشعب
اللبناني
تهديدات
البعض بجر
لبنان الى حرب
جديدة.
ومع
الانحسار
النسبي لموجة
الهلع والخوف
من التطورات
الجنوبية،
بدأت الحياة
السياسية تعود
الى طبيعتها،
كما تفعلت
حركة
الاتصالات من
جديد.
فالتقى
رئيس مجلس
النواب قائد
الجيش، كما بدأ
جبران باسيل
جولته على
السياسيين
بلقاءين جمعاه
برئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي
والنائب السابق
وليد جنبلاط.
لكن
الزيارة
الابرز كانت
لوزير
الخارجية عبد
الله بو جبيب
الذي زار دمشق
والتقى نظيره
السوري وذلك
للبحث في معالجة
التحديات
المتصلة
بازمة النزوح
السوري.
البيان
المشترك
الصادر عن
الوزيرين في
نهاية اللقاء
اوضح ان البحث
أحيل على
الخبراء المختصين
لمتابعة
المسائل
المتعلقة
بعودة النازحين.
الا تعني
الاحالة ان
الموضوع
المطروح
سيبقى
مطروحا، وان
لا معالجة
حقيقية له، حتى
اشعار آخر على
الاقل؟.
*
مقدمة نشرة
اخبارتلفزيون
المنار
كل
اصوات
قذائفهم وحمم
طائراتهم
واشلاء مجازرهم
لم تستطع ان
تستر عويلهم
السياسي
والعسكري،
وكل ترسانة
الدعم الغربي والدولي
لم تعد الثقة
للمستوطنين
بقيادتهم المتخبطة
..
هي
حال الصهاينة
التي لم تعد
تخفى على احد،
عاجزون الا عن
ارتكاب
المجازر
بصواريخهم
وطائراتهم
الاميركية،
فيما بيتهم
الداخلي تعبث به
الخلافات
وتشظيه
التناقضات،
وباتت الاصوات
ترتفع من اعلى
المستويات: ان
الوضع خطير.
والدليل بيان
مشترك
لبنيامين
نتنياهو ووزير
حربه وقائد
جيشه يتحدث عن
التنسيق ونفي
الخلافات،
ردا على ما
يؤكده كبار
المسؤولين
والجنرالات
ومنهم
المتحدث
السابق باسم
الجيش
الصهيوني آفي
بنياهو الذي
اعتبر ان الجميع
يهرب من
المسؤولية
برجاء النجاة.
إن
تكونوا تألمون
فانهم يألمون
كما تألمون،
وترجون من الله
ما لا يرجون،
آية يتحصن بها
الفلسطينيون وهم
يقدمون على
مذبح النصر
الآتي لا
محالة المئات
يوميا من
الشهداء
وجلهم من
الاطفال، فليل
غزة الملتهب
أتى على
عائلات
بأكملها، وأكمل
نهارها
المجزرة على
مسمع ومرأى من
العالم القريب
والبعيد،
وفيما عداد
الشهداء أكثر
من خمسة آلاف،
اعلنت وزارة
الصحة في غزة
عن الف وخمسمئة
مفقود تحت
الانقاض
أغلبهم من
الاطفال.
وفيما
غالبية
الشعوب
العربية
والاسلامية بل
من كل اقطار
العالم
يؤازرون غزة
ويرفضون المذبحة
الاميركية
الصهيونية
التي تثرتكب
بحق اهلها
واطفالها،
كان فرسان
المقاومة
الاسلامية في
لبنان يكملون
مؤازرة غزة
بالدم والنار،
يستنزفون
العدو على طول
الجبهة،
فيقتلون جنوده
ويجرحون،
ويقدمون
الشهداء في
معركة وحدة
الدم
والبندقية
على طريق
القدس
الشريف..
وعن
طريق آمن كان
اتصال النائب
جبران باسيل بسماحة
السيد حسن نصر
الله لبحث
التطورات
الاخيرة في
لبنان
والمنطقة،
وكان الاتفاق
على استمرار
التشاور
الدائم بما
يخدم مصلحة
لبنان واللبنانيين...
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون او تي
في
كل
القطاعات
اللبنانية
تتحسب
للأسوأ، وتتحدى
الظروف
الصعبة جراء
الانهيار الاقتصادي
والمالي.
ففيما
تستعر
النيران في
غزة لليوم
السابع عشر
على التوالي،
وتتردد
اسرائيل في
اجتياحها البري،
ترتفع وتيرة
الاعتداءات
الاسرائيلية
جنوبا يوما
بعد يوم، وترد
عليها
المقاومة بالشكل
المناسب،
مقدمة في سبيل
ذلك الشهيد تلو
الشهيد، على
وقع تواصل
الاستعدادات
المحلية
لاحتمالات
الحرب، على
المستويات
المختلفة،
عسكريا
وأمنيا وصحيا
وتربويا.
أما
على المستوى
السياسي،
فخرقت الجمود
والشلل،
الحركة التي
أطلقها رئيس
التيار الوطني
الحر في اتجاه
المرجعيات
الرسمية
والقيادات
السياسية،
والتي قادته
اليوم الى
السراي الحكومي
وكليمنصو،
وتقوده صباح
الغد الى عين
التينة.
الا
ان المعلومة
الابرز مساء،
فتلقى الامين العام
لحزب الله
السيد حسن
نصرالله
اتصالا هاتفيا
عن طريق ا?من
من رئيس
التيار، حيث
عرضا لمجموعة
من الملفات،
ولاسيما
التطورات الاخيرة
في المنطقة،
بما يهدف إلى
حماية لبنان وتعزيز
الوحدة
الوطنية. وتم
الاتفاق على
استمرار
التشاور
الدائم بما
يخدم مصلحة
لبنان وجميع
اللبنانيين.
وفي
غضون ذلك،
سجلت اليوم
خطوة ذات
دلالة على مستوى
العلاقات
اللبنانية-السورية،
من خلال الزيارة
التي قام بها
وزير
الخارجية
اللبنانية
لدمشق على رأس
وفد، ملتقيا
خلالها نظيره
السوري،
للبحث في ملف
النازحين
السوريين.
وبحسب بيان
صادر عن
الجانبين، تم
الاتفاق على
عقد اجتماعات
تنسيقية
لاحقة على
مستوى المسؤولين
والخبراء
المختصين
لمتابعة
المسائل
المتصلة
بعودة
النازحين،
وضبط الحدود،
وتبادل تسليم
المحكومين
العدليين،
وغيرها من
المسائل ذات
الاهتمام
المشترك.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون ال بي
سي
إسرائيل
تحسب ألف حساب
لهذه
العملية،
وخشيتها من أن
يكون دخولها
بمثابة دخول
في حقل ألغام
يسبب لها
الإخفاق
الثاني بعد
الإخفاق
الأول في السابع
من الشهر.
متى
تبدأ
العملية؟ هل
تعطي واشنطن
الضوء الأخضر؟
وفق أي
حسابات؟ الأجوبة
في غاية
الصعوبة لأن
الوضع في غاية
التعقيد، وفي
انتظار هذا
النوع من
الأجوبة، كان
اليوم السابع
عشر على
الحرب،
بمثابة يوم
روتيني لم تسجل
فيه أي تطورات
نوعية، لا على
جبهة غزة ولا
على جبهة جنوب
لبنان.
في
لبنان
استحضار
لتفجير مقر
المارينز منذ
أربعين عاما،
وكلام عالي
السقف
للسفيرة الأميركية
سمت فيه إيران
بأنها دعمت
التفجير
الانتحاري،
ومن هذا الباب
دخلت لتقول: "
وأنا هنا
أتحدث ليس فقط
عن إيران وحزب
الله، بل وأيضا
عن حماس
وآخرين،
الذين يصورون
أنفسهم كذبا
على أنهم
"مقاومة"
نبيلة".
ومن
مفاعيل الحرب
من دون بدء
الحرب، نزح
أكثر من 19 ألف
شخص من المنطقة
الحدودية وفق
المنظمة
الدولية للهجرة
التابعة
للأمم
المتحدة.
موضوع النزوح
من شأنه ان
يشكل عبئا
إضافيا على
السلطة
اللبنانية
المفتقدة
اصلا لأدنى
متطلبات
المساعدة.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون
الجديد
غزة
اضاءت
بشهدائها,
لمعوا من
الليل حتى
ساعات الفجر,
تمكست
ارواحهم
بجدران
البيوت
فالتصقت بها
هي الليلة
التي تدلت
منها عناقيد
الحقد النارية,
فالتهمت
اجساد
المدنيين
وبينهم جيل من
الاطفال على
ايدي عدو من
حمالي الحطب.
فتبت يدا أبي
لهب وتب.
وهو
القرآن
الكريم الذي داوى
الاطباء
بآياته جرحى
المستشفيات
بعد ان نفدت
الادوية
المخدرة
العابرة
للآلام وارتفعت
غزة في ليلة
واحدة على خمس
وعشرين مجرزة حيث
اصبحت
الضحايا
ارقاما
متناثرة تجاوزت
الخمسمئة
شهيد.
بحر
الدم في
القطاع كان
يلاحق من بقيت
فيه الروح الى
داخل المشافي
فينذرها بالاخلاء
لكن الى
العراء حيث لا
مكان آمنا في
غزة
بعدما حولت
اسرائيل كل
مساحاتها الى
اهداف. وجريمة
الحرب هذه لم
يكن لها من
اوصاف سوى
الابادة
المدججة بدعم
غربي اميركي
عالي التسلح
بالعتاد
والموقف معا.
وتجلى
ذلك باتصال
اجراه الرئيس
جو بايدن مع زعماء
بريطانيا وكندا
وفرنسا
وألمانيا
وإيطاليا اذ
قال البيت
الأبيض إن
"القادة
أكدوا مجددا
دعمهم لإسرائيل،
وحقها في
الدفاع عن
نفسها ضد
الإرهاب.
ومن
خلال وحدة
الموقف
الاميركي
الغربي مع اسرائيل
, من دون ادانة
واحدة لقتل
الاطفال والنساء
والمدنيين
,يتكون جسر
عالمي مشارك
بجرائم الحرب
ضد
الفلسطنيين
في وقت تخالف
شوارع هذه الدول قرار
انظمتها
وتخرج يوميا
بتظاهرات
احتجاج
منددة
بالعدوان على
غزة ومحاصرتها
انسانيا.
ومع
اشتداد الحرب
الصاروخية
على القطاع
فإن اسرائيل
تعثرت في البر
وفيما اعطتها
واشنطن حق
الدفاع عن
النفس من خلال
غاراتها الجوية
فإنها
ابعدتها
كيلومترات عن
الارض لعدم
ضمان النتائج
بريا
والافساح في
المجال ايضا
امام حركة
قطرية تعمل
على خط
الرهائن.
لكن
نتنياهو وقبل
الركلة
الاميركية
الى الخلف كان
يعاني ازمة
ثقة مع
القيادة العسكرية
على خلفية
الفشل المدوي
في معركة طوفان
الأقصى.
وكشفت
يديعوت
احرونوت إن
"ثلاثة
وزراء على
الأقل يدرسون
الاستقالة من
حكومة نتنياهو
و تحميله
المسؤولية.
وأضافت أن
"نتنياهو متردد
بخصوص
العملية
البرية
ويعرقل
المرحلة التالية
بل ويخشى
التورط في
الجنوب وفي
الشمال لافتة
إلى أنه "يمكن
لحزب الله أن
يشغل إسرائيل
بهذه الطريقة
إلى الأبد.
تردد
في البر
وتراجع في
الشمال لتبقى
النيران
متركزة على
غزة. والجنوب
على هذه الحال
يتأهب ولا
يدخل الحرب ,
لأن الاميركي
الذي وضع " ضبانات
" عسكرية
لبنيامين
نتنياهو بريا.
لجمه
من المغامرة
مع حزب الله
عند خطوط
الشمال. واذا
كانت اميركا والعدو
الاسرائيلي
ودول غربية قد
تجنبت فتح جبهة
لبنان فإنها
لم تدرج في
حساباتها
التحرك المفاجىء
لجبران
باسيل على
خطوط النار.
فالرجل
قرر اطفاء
الجبهات قبل
ان تندلع وبدأ
جولات وصولات
سياسية
لاحتواء
الوضع فالتقى
الرئيس نجيب
ميقاتي
والزعيم وليد
جنبلاط واجرى
اتصالا
"آمنا" مع
الامين العام
لحزب الله السيد
حسن نصرالله,
لكنه وتجنبا
للتنقل
بين المقرات,
والمغامرة
باتصال آمن, كان
يمكن له ان
يفرج عن
وزرائه لحضور
جلسات مجلس
الوزراء حيث
إن جميع من
يريد لقاءهم
وايصال رسائل
لهم, ممثلون
داخل الحكومة
فلماذا يرتكب المخاطرة
ويدعي انه
يقوم
بمبادرة زمامها
في يد الاميركيين.
تفاصيل متفرقات
الأخبار
اللبنانية
شيا: نرفض جرّ لبنان
إلى حرب جديدة
وكالات/23
تشرين الأول/2023
أعلنت
السفارة
الاميركية في
بيروت أنها
احيت اليوم
الذكرى
الأربعين
لتفجير مقرّ
مشاة البحرية
الأميركية في
بيروت في 23
تشرين الأول
1983، حيث قام
انتحاري
بتفجير أدّى
إلى قتل 241
جنديا
أميركيا. وقد
قامت السفيرة
الأميركية
دوروثي شيا،
ونائب رئيس
البعثة أماندا
بيلز ومجتمع
السفارة
بتكريم أولئك
الذين فقدوا
حياتهم في هذا
الهجوم.
وتابع البيان:
السفيرة شيا
والسفير
الفرنسي هيرفي
ماغرو وضعا
إكليلا من
الزهر على
النصب التذكاري
في السفارة
الأميركية
المزيَّن
بعبارة لقد
أتوا بسلام.
وقد قام أفراد
مفرزة المارينز
التابعين
للسفارة
الأميركية
بقراءة أسماء
كل من
الضحايا،
وتذكروا
خدماتهم،
وقاموا
بتكريم
تضحياتهم. وشدّدت
السفيرة شيا
في كلمتها على
أن التزام
الولايات
المتحدة تجاه
شعب لبنان
أقوى بكثير
من أي عمل
جبان من أعمال
العنف أو
الإرهاب.وأضافت:
شعار مشاة
البحرية الأميركية
هو الإخلاص
دائمًا.
واليوم، بعد مرور
40 عامًا على
تفجير مقر
مشاة
البحرية، نحن مخلصون
إلى الأبد
لذكرى هؤلاء
الجنود الأميركيين
البالغ عددهم
241 جنديًا
وجميع هؤلاء،
أميركيين
ولبنانيين
وغيرهم، ضحوا
بحياتهم لدعم
السلام. وقالت:
اليوم،
نحن نرفض،
ويرفض الشعب
اللبناني،
تهديدات البعض
بجرّ لبنان
إلى حرب
جديدة. ونحن
مستمرون في
نبذ أية
محاولات
لتشكيل
مستقبل
المنطقة من
خلال الترهيب
والعنف
والإرهاب ــ
وأنا هنا
أتحدث ليس فقط
عن إيران وحزب
الله، بل
وأيضاً عن
حماس وآخرين،
الذين
يصوّرون
أنفسهم كذباً
على أنهم مقاومة
نبيلة والذين
ومن المؤكّد
أنهم لا يمثلون
تطلّعات أو
قيم الشعب
الفلسطيني،
في حين أنهم
يحاولون
حرمان لبنان
وشعبه من مستقبلهم
المشرق.
وتابعت: كما
أننا مخلصون
إلى الأبد
لقيمنا
ومبادئنا،
وهي نفس القيم
والمبادئ
التي أتت
بقوات مشاة
البحرية
الأميركية إلى
هنا في
الثمانينيات،
والتي أعرف
أننا كأميركيين
ولبنانيين
نتقاسمها
اليوم. أولئك
منا الذين
يخدمون هنا
اليوم
يواصلون
العمل يوميّا
لتعزيز تلك
القيم ولنكون
قوّة
إيجابيّة من أجل
السلام
والاستقرار
والوحدة
الوطنيّة في
لبنان
واليوم، على
وجه الخصوص،
نفعل ذلك تخليدًا
لذكرى أولئك
الذين دفعوا
الثمن الباهظ.
إسرائيل
تستعد للحرب
وحزب الله
يؤمّن الجبهة
الداخلية
قلق أوروبي من
توسُّع
الصراع
وميقاتي:
الفوضى ستشمل
كل المنطقة
وبري: لبنان
ملتزم
الشرعية
الدولية
بيروت ـ
من عمر
البردان/السياسة/23
تشرين الأول/2023
بين هبّة
ساخنة وأخرى
باردة،
تتزايد
المخاوف من
توريط لبنان
بالحرب
الدائرة في
غزة، في ظل
تصاعد
المواجهات
العسكرية
وعلى نطاق
واسع بين حزب
الله
وإسرائيل على
طول الحدود
الجنوبية، وذلك
تزامنا مع
مواصلة
طائرات
الاستطلاع
تحليقها فوق
المناطق
المتاخمة
للخط الأزرق،
وصولاً إلى
النبطية
وإقليم
التفاح،
بعدما شنت المقاتلات
الإسرائيلية
غارة على
الأطراف الجنوبية
لبلدة عيترون
من جهة مارون
الراس ليل أول
أمس.وأعلن جيش
الاحتلال
أمس، أنه
استهدف ما قال
إنه خلية من
المسلحين في
جنوب لبنان
ودمر منصة
إطلاق صواريخ
مضادة
للدروع، بزعم
أنها كانت
تخطط لإطلاق
صاروخ قرب
بلدة شلومي
الحدودية،
كما أفاد بأنه
قصف أهدافاً
أخرى لحزب
الله منها
مجمع ونقطة
مراقبة،
زاعما أنه تم
القضاء على 20
خلية لحزب
الله خلال
الأيام
الماضية. وفيما
قال حزب الله
إن أحد
مقاتليه لقي
حتفه في غارة
إسرائيلية،
ليرتفع
إجمالي
ضحاياه منذ
بدء العمليات
العسكرية إلى
27 قتيلا، كشفت مصادر
لبنانية عن
وضع الحزب
بشكل مستقل
خطة مدنية
استباقية
لمواجهة
تداعيات
الحرب على
الداخل
اللبناني،
وبحسب
المصادر فقد
وزّع الحزب
فرق عمل
لتأمين
الجبهة
المدنية وضمان
وجود
الإمدادات
الغذائية
والطبية،
فضلاً عن
تأمين مواقع
إيواء
النازحين في
حال حدوث حرب.
وقالت
مصادر
ميدانية في
الجنوب إن
الحزب أبلغ
مناصريه أنه
وضع خطة إخلاء
في حال اندلعت
الحرب، إلى
جانب استنفار
بحدوده
القصوى لضمانة
تأمين
احتياجات
الناس، وقالت
المصادر إن الحزب
ملأ مستودعات
الأغذية،
وعمل على توزيعها
في المناطق
على مستودعات
صغيرة
ومتعددة احتياطاً
في حال تم قصف
بعضها، مشيرة
إلى ستراتيجية
لتوفير
الأغذية
وضعها لمئات
آلاف السكان، وذلك
لتلبية
الاحتياجات
في حال انقطعت
الإمدادات
الغذائية.
وتنسحب
الاستعدادات،
حسبما قالت
المصادر في
الجنوب، على
المواد الطبية
والأدوية
والاستنفار
في هذا
الجانب، حيث أجرى
تقييماً قبل
أيام
للاحتياجات
الطبية، وبدأ
بنقل
المستلزمات
والأدوية إلى
مناطق في الجنوب،
من ضمن خطة
الاستعدادات
للتعامل مع
حرب واسعة.
وتشمل
الاستعدادات،
حسب المصادر،
إيجاد مراكز
إسعافات
أولية
وسيارات نقل
مصابين ومرضى،
مضيفة: تشبه
حالة
الاستنفار ما
قام به الحزب
في أزمة
كورونا. في
غضون ذلك، حذر
رئيس حكومة
تصريف
الأعمال
اللبنانية
نجيب ميقاتي من
أن حصول
المزيد من
التصعيد
سيؤدي إلى
فوضى أمنية
تشمل لبنان
وكل المنطقة،
داعيا إلى
الإسراع في
وقف النار.
وشدد ميقاتي
على ضرورة
تجنيب لبنان
الانجرار إلى
الحرب، وقال
يجب الإسراع
في وقف النار
لأننا في سباق
حقيقي بينه
وبين
والتصعيد. ورأى
أنه إذا حصل
مزيد من التصعيد
فإنه لن يشمل
لبنان فقط بل
فوضى أمنية في
كل المنطقة. واعتبر
أنه رغم ما
يجري جنوبا
فإن الأمور
تحت السيطرة
ومن ضمن شروط
اللعبة، ولكن
ما يخيف
الجميع هو
قدرة الأطراف
المعنية على
قلب الطاولة
لأسباب أو
اعتبارات
مختلفة. وعن
طبيعة
الرسائل الدولية
للبنان ومضامينها،
أكد أنه لا
رسائل محددة،
بل إصرارعلى
أن هذه الدول
تتمنى أن ينجو
لبنان، مؤكدة
أنها تعرف
الضغوط التي
تواجهها
الحكومة والاتصالات
التي يقوم بها
رئيسها، وهي
تشجعه وتقدم
الدعم له على
قاعدة أن هذه
الدول تريد أن
يبقى لبنان في
منأى عن أي
صراع أو حرب
في المنطقة،
ورسالة
مسؤوليها
إننا نطلب منك
ذلك ونحن نعمل
إقليميا. وشدد
ميقاتي على
أن هناك عملا
جديا جدا على
الصعيد
الإقليمي، لا
أعرف كيف
يحصل، ولكنه
عمل يتعدى
حدود لبنان
وكل الدول
تتحدث مع
بعضها البعض.
بدوره،
أكّد رئيس
مجلس النّواب نبيه بري، خلال لقائه
في عين التينة
سفير البرازيل لدى لبنان
تاركسيو
كوستا، أنّ
لبنان
ملتزم
بالشرعيّة
الدّوليّة،
ويمارس حقّه المشروع
في الدّفاع عن
نفسه أمام العدوان
الإسرائيلي الّذي
يستهدفه،
مثمنا الدّور
الّذي تلعبه البرازيل
لاسيّما
الرئيس لولا
دا سيلفا،
وجهوده
الرّامية
لوقف العدوان
الإسرائيلي
على قطاع
غزة
ولبنان، ودعم
حقوق الشعب
الفلسطيني في المحافل
كافة.
وفيما
أكّد مسؤول
السياسة
الخارجية في
الإتحاد
الأوروبي
جوزيب بوريل،
أنّه يجب منع
امتداد الحرب
بين إسرائيل
وحماس إلى
لبنان والبلدان
المجاورة،
حذر المسؤول
السابق في
وزارة الخارجية
الأميركية
دايفيد
شينكر، من
انضمام حزب
الله إلى
الجهود
المبذولة
لاستهداف الأميركيين.
وقال إن الحزب
من الممكن أن
يقوم بعمليات
ضد القوات
الأميركية في
سورية، حيث لا
يزال موجودا،
أو أنه سيحاول
استهداف
أهداف أميركية
سهلة في
الخارج، بما
في ذلك داخل
الولايات
المتحدة. وفي
إطار العمل
على توحيد
الجبهة
الداخلية،
التقى رئيس
حكومة تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي رئيس
التيار
الوطني الحر
النائب جبران
باسيل في إطار
جولة تشاورية
للأخير على
القيادات
السياسية في
البلاد التي
بدأها،
وعنوانها
حماية لبنان
والوحدة
الوطنية. فيما
راى الرئيس
ميشال
سليمان، أن
مصلحة لبنانية
مطلقة هي عدم
دخول الحرب
الدائرة بين
الفلسطينيين
واسرائيل،
إلا انه حذر
من التفريط في
وحدة
اللبنانيين
وفي صيغة
المشاركة بين
الطوائف وحصر
قرار الحرب
والسلم بيد
الدولة وجيشها
الوطني
وانجاز
الاستحقاقات
الدستورية فوراً
وتبعاً
للمبادىء
الدستورية.
انتقال
الصراع من غزة
إلى لبنان..
الخارجية الأميركية
توضح!
الكلمة
اولاين/23
تشرين الأول/2023
ابدت
الخارجية
الأميركية
مساء اليوم
الاثنين
قلقها من
انتقال
الصراع من غزة
إلى جنوب لبنان،
وقالت في بيان
ان وقف إطلاق
النار في غزة
سيمنح حماس
الفرصة
لتجميع قوتها
لمواصلة
هجماتها ضد
إسرائيل. واضافت:
"مبعوثنا
يتفاوض مع
الإسرائيليين
والمصريين
لإدخال
مساعدات
مستدامة إلى
غزة عبر معبر
رفح، كما انه
يناقش مسألة
احتمال تحويل
الوقود إلى
حماس". وتابعت:
"لم نر حتى
الآن مؤشرات
على تحويل أي
من شاحنات المساعدات
الإنسانية
لحماس".وختمت
بيانها
بالقول: "نعمل
مع إسرائيل
لتطوير آلية
من شأنها أن
تساعد في
حماية
المرافق
الطبية."
مقتل
جندي أميركي -
إسرائيلي على
الحدود مع لبنان!
الكلمة
اولاين/23
تشرين الأول/2023
قُتل
الجندي
الإسرائيلي -
الأميركي
الجنسية عُمير
بالفا،
البالغ من
العمر 22
عامًا،
الجمعة، على
الحدود مع
لبنان،
بنيران صاروخ
مضاد
للدبابات أثناء
خدمته، وفقا
لبيان صادر عن
الجيش
الإسرائيلي.
وتم استدعاء
عمير المواطن
الإسرائيلي- الأميركي،
من روكفيل
بولاية
ماريلاند
للخدمة في
الجيش
الإسرائيلي،
الأسبوع
الماضي فقط،
بحسب بيان
صادر عن
الاتحاد
اليهودي في
واشنطن الكبرى.
وجاء في بيان
من مدرسة
"تشارلز إي
سميث"
اليهودية
النهارية
التي تخرجت
منها بالفا مؤخرًا:
"كان عمير
مدافعًا بلا
خجل عن دولة
إسرائيل".
وأضاف البيان, "لقد
كان طالبا
محبوبا التحق
بـCESJDS منذ
سن السابعة
وحتى تخرجه من
المدرسة
الثانوية". وكان
عمير بالفا
رقيبًا
احتياطيًا في
سلاح المدفعية،
وفقًا للجيش
الإسرائيلي,
وكان واحدًا
من أكثر من 300
ألف جندي
احتياطي تم
استدعاؤهم
بعد هجمات
حماس على
إسرائيل في 7
تشرين الأول
الجاري.
بشأن "الحزب"...
رسائل من
فرنسا إلى
لبنان
الكلمة
اولاين/23
تشرين الأول/2023
قال مصدر رئاسي
فرنسي: "مررنا
رسائل إلى
لبنان مفادها
أن على حزب
الله تجنب
المخاطرة". وأضاف في
حديث
لِـ"الحدث"،
"على حزب الله
ألا يتدخل في
التصعيد وعدم
الاكتفاء
بإعلان ذلك". وتابع
المصدر، "أي
تدخل لِحزب
الله في
الصراع لن يجلب
إلا المصائب
للبنان".
جلسة لمجلس الأمن
الدولي
ولبنان غائب
الجمهورية/23
تشرين
الأول/2023
أفادت
مصادر
دبلوماسية
للـالجمهورية
بأن مجلس
الأمن الدولي
سيعقد جلسة
غدًا
الثلثاء، لبحث
الوضع في
الشرق الأوسط
مع التركيز
على الوضع في
غزة. وسيكون
الحضور على
مستوى عال حيث
سيحضر عدد من
وزراء خارجية
الدول
المعنية بوضع
المنطقة،
ومنهم وزراء
خارجية مصر
والسعودية
والأردن
وفلسطين.
ويغيب وزير
خارجية لبنان
عبدالله
بوحبيب
لارتباطه
بزيارة دمشق
اليوم بناء
لقرار مجلس
الوزراء لبحث
التنسيق في
موضوع عودة
النازحين
والخطوات
الممكن تنفيذها.
بيان
جديد من
واشنطن
لمواطنيها في
لبنان
23
تشرين الأول/2023
دعت
وزارة
الخارجية
الأميركية
مواطنيها إلى
مغادرة لبنان
لمن يرغب،
بسبب الوضع
الأمنيّ
المتوتر. وأوضحت
في بيان أنه
ما زال هناك
رحلات
مُتاحة،
ولكنّ القدرة
الاستيعابية
تشهد
انخفاضًا. وأضاف
البيان: إذا
كنت بحاجة إلى
مساعدة مالية
من حكومة الولايات
المتحدة
لشراء تذاكر
رحلة لمغادرة
لبنان، أو كنت
مهتمًا بتلقي
رسائل من
وزارة الخارجية
الأميركية،
فيرجى إكمال
نموذج استقبال
الأزمات هذا https://cacms.state.gov/s/crisis-intake
وإذا كنت تعلم
مواطنين
أميركيين يطلبون
المساعدة من
السفارة
الأميركية،
في لبنان،
يرجى
مطالبتهم
بإكمال نموذج
استقبال الأزمات
الخاص.
وحثّت
الوزارة
المواطنين
الأميركيين،
على الامتناع
من السفر إلى
لبنان،
موصيّة إيّاهم
باتخاذ
الترتيبات
المناسبة
لمغادرة البلاد.
كما أوصت
مواطنيها
الذين اختاروا
البقاء في
لبنان بإعداد
خطط طوارئ.
الجيش الإسرائيلي:
قصفنا خليتين
لحزب الله
23
تشرين الأول/2023
كشف
الجيش
الإسرائيلي،
أمس الأحد، عن
ان طائراته
قصفت خليتين
لـحزب الله
في لبنان
كانتا تخططان
لإطلاق
صواريخ مضادة
للدبابات
وقذائف
باتجاه
إسرائيل،
وذلك مع احتدام
القتال عبر
الحدود بين
البلدين. وأوضح
الجيش
الإسرائيلي،
ان خلية كانت
تتمركز
بالقرب من
بلدة ماتات
الإسرائيلية
على بعد حوالي
13 كيلومترا
جنوب غربي
عيترون وأخرى
كانت على
مسافة أبعد
شمالا في
منطقة مزارع
شبعا، تم
قصفهما قبل أن
تطلقا النار.
إحباط محاولات
تسلل أكثر من 800
سوري
الجيش
اللبناني/23
تشرين الأول/2023
أحبطت وحدات من
الجيش خلال
الأسبوع
الماضي
محاولات تسلل
نحو 800 سوري عند
الحدود
اللبنانية
السورية، وفق
ما أعلنت
قيادة الجيش
مديرية التوجيه.
وأضافت في
بيان: يواصل
الجيش في هذا
الإطار متابعة
حركة
النازحين
السوريين
وتنقلاتهم
داخل لبنان.
الشيخ
نعيم في
السراي!
عماد
موسى/نداء
الوطن/23
تشرين الأول/2023
طمأن
وزير تلفزيون
لبنان إخوته
اللبنانيين إلى
أن الحكومة
اللبنانية
«تعمل على خطة
طوارئ في حال
حصول حرب».
وكانت
لتطمئنهم
أكثر لو قبضت
نفسها بجد
انها حكومة
تنطق باسم
اللبنانيين
لا تقف مغلولة
الأيدي تجاه قرار
«الحزب»
بتنشيط جبهة
الجنوب التي
أعاد افتتاحها
بنجاح منقطع
النظير. بدأ
التحمية قبل أن
يشتعل لبنان
من أقصاه إلى
أقصاه. ولنا
في حرب تموز
نموذج ولا
أجمل. خطة
طوارئ قلت؟
أسمعت
بالباصات
الفرنسية
المركونة في
مكان ما منذ
أيام 2022؟ أين
خطة وزارة
الأشغال
لتسييرها
أقله على خط
الدورة /
الكولا /
المدينة
الرياضية إن
كانت لا تزال
صالحة للسير؟
خطة
طوارئ؟ أأنت
جاد؟ ألم
يلفتك وأنت
متوجه من زغرتا
إلى بيروت أن
حائط الدعم
بعد نفق شكا
يحتاج إلى
خطة. إنهار
الحائط في
خلال عهد وزير
الأشغال يوسف
فنيانوس،
وتحديداً في
شباط 2018 ولم تتوصل
الحكومات
المتعاقبة
ولا وزارات
الأشغال إلى
وضع خطة لدعم
حائط الدعم.
فكيف ستواجه سقوط
جسور وأبنية
وحوائط
وضحايا.
خطة
طوارئ
لاستيعاب
مهجري
الجنوب؟ كيف؟ أننصب لهم
خيماً بجوار
خيم النازحين
السوريين كشعبين
في بلد واحد؟ من
يعد الخطة
الوزراء
المقاطعون
والوزراء المسالمون
والوزراء
المؤيدون
للحرب مجتمعين؟
ومن يموّل هذه
الخطة؟ وسيم
منصوري أو
اللواء خير أو
الأخ هيكتور
قاهر العدو؟ خطة
الطوارئ
الحكومية
لمواجهة
تداعيات حرب وليس
من خطة لمنع
حدوثها إذ لا
يكفي اطمئنان
رئيس الحكومة
لجهود أصدقاء
لبنان «لعدم
تطوّر الوضع إلى
الأسوأ». ولا
يكفي أن
«يدوّر» وزير
الخارجية
عبدالله أبو
حبيب
موتوراته
ويطلب وقف
إطلاق نار لـ 48
ساعة لإقناع
«أطراف»
لبنانية بعدم
التصعيد. ما
يُطمئن
اللبنانيين
بالفعل، عقد
قمة بين المرشد
الأعلى
للجمهورية
ورئيس الحكومة
اللبنانية
نجيب ميقاتي
لاستشفاف أفق
المرحلة.
ميقاتي يستشف
من المرشد،
ونحن نستشف من
دولة الرئيس.
وإن تعذّر
انعقاد القمة
بين رئيس
الحكومة
ومرشد
الجمهورية
فيمكن الإستعاضة
عنها
باستضافة
السراي للشيخ
نعيم قاسم، في
جلسة عصف فكري
للاستفسار
منه عن خطة
الطوارئ التي
يعدها «الحزب»
بعد تهجير
جميع مستوطني كريات
شمونة وأهلنا
في الجنوب
وتحقيق «الإنتصار
تلو
الإنتصار». في
مسألة الحرب
من البديهي
الّا تتدخل
الحكومة
اللبنانية في
ما لا يعنيها.
ما يعنيها
بالضبط تأمين
استمرارية
القطاع الصحي
وغسل الكلى
واستقرار سعر
ربطة الخبز
وتشغيل معمل
الذوق
الحراري وعدم
إنقطاع بث تلفزيون
لبنان. هذا
أقصى طموح
الحكومة
وقدرتها. و»لا
يكلّفُ الله
نفساً إلّا
وُسعَها».
تفاصيل
الأخبار
الدولية
والإقليمية
القسام
تطلق سراح
اثنتين من
المحتجزين
لديها لدواع
إنسانية
ومرضية قاهرة
المحتجزة
الإسرائيلية
التي أطلقت
حماس سراحها
يوخفد
ليفشيتز (85
عاما) مع زوجها
عوديد
غزة-
القدس
العربي/23
تشرين الأول/2023
أعلن
المتحدث باسم
كتائب
القسام، الجناح
العسكري
لحركة (حماس)،
إطلاق سراح
اثنتين من
المحتجزين
الإسرائيليين،
وذلك استجابة لوساطة
قطرية مصرية.
وأوضح
المتحدث أبو عبيدة
أن حماس
أفرجت عن
المحتجزتين
لدواع إنسانية
ومرضية قاهرة
رغم ارتكاب
الاحتلال أكثر
من 8 خروق
للإجراءات،
إذ تم الاتفاق
مع الوسطاء
على التزام
الاحتلال
بإجراءات
خلال تسليم
المحتجزتين
لكنه خرقها.
وعرضت قناة
إكسترا
الإخبارية
المصرية
لقطات
للمحتجزتين
اللتين أطلق
سراحهما وتم
نقلهما إلى
سيارات إسعاف
في معبر رفح. وكان
أبو عبيدة
أعلن في وقت
سابق أن
الحركة كانت
تعتزم إطلاق
سراح أسيرتين
لأسباب
إنسانية لكن
إسرائيل رفضت
استقبالهما. وأضاف في
بيان مقتضب أن
الكتائب
أبلغت قطر،
الجمعة الماضية،
بنيّة حماس
إطلاق سراح الأسيرتين.
وجاء في
البيان قمنا
بإبلاغ الإخوة
القطريين
أننا سنطلق
سراح كل من
نوريت يتسحاك
ويوخفد
ليفشيتز
لأسباب
إنسانية
قاهرة ودون
مقابل
إلا أن
حكومة
الاحتلال
رفضت استلامهما.
وفي وقت سابق،
أعلنت كتائب
القسام، في
بيان، إطلاق
سراح
محتجزتين
أمريكيتين،
أم وابنتها،
لدواع
إنسانية
استجابة
لجهود وساطة قطرية.
نيويورك
تايمز: حماس
قد تُطلق 50
أسيراً
السياسة/23
تشرين
الأول/2023
نقلت
صحيفة
نيويورك
تايمز
الأميركية عن
مسؤول عسكري
إسرائيلي
قوله، إن
محادثات بين
الولايات
المتحدة وقطر
تشير إلى أن
حماس قد تطلق
سراح نحو 50
أسيرا من
الأسرى
مزدوجي
الجنسية لديها.
ونقلت
الصحيفة عن
مسؤول مطّلع
على ملف المفاوضات
بشأن الأسرى
الإسرائيليين
لدى حماس، التي
تتم بوساطة
قطرية، أن
حماس حذّرت من
أن الغزو
البري لقطاع
غزة سيقلل
احتمالات
إطلاق سراح
الأسرى.
قافلة
مساعدات
ثالثة تدخل غزة
ومصر تخلي
معبر رفح من
المدنيين
غزة،
عواصم
وكالات/23
تشرين الأول/2023
استقبل
قطاع غزة أمس،
ثالث قافلة
مساعدات من معبر
رفح الحدودي
مع مصر، في
حين أخلت
السلطات
المصرية
المعبر من
المدنيين
وأزالت الخيام
التي يقيم
فيها متطوعون
يساعدون في
العمل على
إدخال المساعدات
الإنسانية
إلى قطاع غزة،
وذلك حفاظاً
على سلامتهم،
حيث أكد مصدر
أمني مصري
مسؤول أنه تم
إخلاء
المنطقة
الواقعة أمام
المعبر من
المدنيين،
خشية تعرضهم
للإصابة
بشظايا ناتجة
عن القصف
الإسرائيلي
المتواصل على
الجانب
الفلسطيني من
مدينة رفح.
أتى ذلك،
بينما دخلت
دفعة جديدة من
المساعدات
ضمت نحو 20
شاحنة محملة
بمستلزمات
طبية ومواد
غذائية
بالإضافة إلى
المياه،
وتضاف
القافلة
الجديدة إلى
اثنتين دخلتا
القطاع يومي
السبت
والأحد، وأكد
مسؤول في
الهلال
الأحمر
المصري إدخال
34 شاحنة مساعدات
إنسانية على
دفعتين عبر
المعبر، إلا أن
منظمة الصحة
العالمية
أوضحت أن
الإمدادات لن
تتمكن من
تلبية سوى جزء
ضئيل جداً من
الاحتياجات
الصحية
والإنسانية
المتصاعدة مع
استمرار
الأعمال
القتالية في
غزة، ودعت إلى
إتاحة وصول
المساعدات
الإنسانية
بشكل مستدام ودون
انقطاع.
البرلمان
السوري: الوضع
أعقد من أن تقوم
سوريا بعمل
عسكري ضد
الكيان
الصهيوني
السياسة/23
تشرين
الأول/2023
ذكرت
لجنة الشؤون
العربية
بالبرلمان
السوري اليوم
الاثنين، أن
الوضع أعقد
من أن تقوم
سوريا بعمل
عسكري ضد
الكيان
الصهيوني.
وأضافت:الكيان
الصهيوني
يسعى لرد
سوري غير
محسوب
ليتمادى في
هجماته. وكانت
السلطات
السورية
أعلنت في وقت
سابق عن مقتل
عامل مدني
وإصابة آخر
بجروح جراء
عدوان نفذته
قوات
الاحتلال
الصهيوني على
مطاري دمشق
وحلب
الدوليين ما
أدى كذلك إلى
وقوع أضرار مادية
وخروج
المطارين من
الخدمة. ويأتي
هذا العدوان
ضمن سلسلة من
اعتداءات
قوات الاحتلال
المتكررة على
الأراضي
السورية منذ
عام 2011 والتي
تستهدف
المطارات
والمحافظات
والمراكز
العسكرية.
إسرائيل
تؤجل
الاجتياح
البري لحين
وصول التعزيزات
الأميركية
بايدن
وزعماء
أوروبا
يدعمون الحرب
وحماس لممر
إنساني
وكوريا
الشمالية:
واشنطن تؤجج
معركة الذبح
غزة،
واشنطن،
عواصم
وكالات/23
تشرين الأول/2023
أعلنت
إذاعة جيش
الاحتلال
الإسرائيلي
أمس، أن تل
أبيب وافقت
على طلب
أميركي
بتأجيل الاجتياح
البري المزمع
لقطاع غزة حتى
وصول قوات أميركية
إضافية إلى
المنطقة،
وفيما نقلت
صحيفة
نيويورك
تايمز
الأميركية عن
مصادر مطلعة قولها
إن وزير
الدفاع
الأميركي
لويد أوستن حمل
إلى إسرائيل
نصيحة واشنطن
بتأجيل
عمليتها
البرية في
القطاع، نقلت
الإذاعة
الإسرائيلية
عن مسؤولين
إسرائيليين
أن هذا السبب
ليس الوحيد
لتأخير
العملية
البرية،
وإنما هناك أسباب
أخرى مثل شحذ
الجاهزية
العملياتية
للقوات، فضلا
عن محاولة
إيجاد حل
لقضية الأسرى
لدى حركة
حماس،
وإمكانية
تنفيذ صفقات
إطلاق سراح إضافية.
ولفتت
إلى أن إرسال
واشنطن
تعزيزات
عسكرية إلى
الشرق الأوسط
يصب في مصلحة
إسرائيل، لأن
ذلك سيساعد
على التعامل
بشكل مشترك مع
الهجمات في
مختلف
الساحات التي
قد تتزايد في
المراحل
القادمة من
الحرب، في حين
وضع جيش الاحتلال
شرطين لوقف
الاجتياح، كل
منهما أصعب من
الآخر، حيث
اعتبر
المتحدث
جوناثان
كونريكوس أن
العملية
البرية لا مفر
منها إذا لم
تطلق حركة
حماس جميع
الرهائن
وتلقي
أسلحتها، قائلا
إذا خرج
مسلحوها من
مخابئهم
وأعادوا رهائننا
واستسلموا
دون قيد أو
شرط، فستنتهي
الحرب، لكنهم
لن يفعلوا
ذلك، مشددا
على أن الجيش
سيضطر للقيام
بالعملية
البرية في
غزة.
وكان
مسؤولون
مطلعون كشفوا
أن واشنطن
تمارس ضغوطاً
على إسرائيل
لتأجيل
العملية
البرية والتوصل
لإطلاق
المحتجزين في
القطاع، بينما
كشف مسؤولون
إسرائيليون
أن قضية
العملية
البرية خلفت
انشقاقات بين
حكومة
نتانياهو
وجنرالات جيش
الإحتلال
المصرين على
غزو غزة بأسرع
وقت ممكن،
بينما يتريث
نتانياهو
تماشيا مع رغبة
أميركا
وصوناً لحياة
الأسرى.
في
غضون ذلك، أكد
زعماء
الولايات
المتحدة وكندا
وفرنسا
وألمانيا
وإيطاليا
وبريطانيا
دعمهم
لإسرائيل
وحقها في
الدفاع عن
نفسها، لكنهم
حضوها على
الالتزام
بالقانون
الدولي
الإنساني
وحماية المدنيين،
مرحبين في
بيان مشترك
بعد اجتماع عن
بعد بإطلاق
حماس
رهينتين
ودعوا
للإفراج
الفوري عن
جميع
المحتجزين.
وتعهد بايدن
ورئيس الوزراء
الكندي جاستن
ترودو
والرئيس
الفرنسي
إيمانويل
ماكرون
والمستشار
الألماني
أولاف شولتس
ورئيسة وزراء
إيطاليا
جورجا ميلوني
ورئيس الوزراء
البريطاني
ريشي سوناك في
البيان، العمل
معا بشكل وثيق
لدعم
مواطنيهم في
المنطقة خاصة
الراغبين في
مغادرة غزة،
وتعهدوا مواصلة
العمل مع
الشركاء
الإقليميين
لضمان حصول
سكان قطاع غزة
على الغذاء
والماء
والرعاية
الطبية والمساعدات
الإنسانية
على نحو
مستدام وآمن. من
جانبهما،
اتفق الرئيس
الأميركي جو
بايدن ورئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتانياهو على
استمرار تدفق
المساعدات
الإنسانية إلى
قطاع غزة عبر
معبر رفح،
وقال البيت
الأبيض إن
بايدن ونتانياهو
أكدا خلال
اتصال هاتفي
أنه سيكون هناك
تدفقا مستمرا
للمساعدة
الحيوية إلى
غزة، ورحب
بايدن بأول
قافلتين من
المساعدات. بدورهم،
فشل وزراء
خارجية
الاتحاد
الأوروبي في
الوصول لموقف
مشترك بشأن
دعوة الأمم
المتحدة لاقرار
وقف إطلاق نار
إنساني، حيث
حظيت الدعوة
بدعم بعض
الدول
الأوروبية من
بينها إسبانيا
وإيرلندا
وهولندا، في
حين عارضتها
ألمانيا
والنمسا. وفيما
شدد الممثل
الأعلى
للسياسة
الخارجية والأمنية
بالاتحاد
الأوروبي
جوزيب بوريل على
أهمية إيصال
المساعدات
الانسانية
لقطاع غزة،
قال وزير
خارجية
إيرلندا
مايكل مارتن إن
وقف إطلاق
النار يمثل
مسألة ملحة
للغاية، مضيفا
أن الخسائر في
الأرواح
هائلة ووصلت
لنطاق يجب
وقفه، بينما
زعمت وزيرة
الخارجية
الألمانية
أنالينا
بيربوك أنه
لن يكون هناك
سلام وأمن
لإسرائيل
والفلسطينيين
إلا إذا تمت مكافحة
الإرهاب في
غزة.
في
المقابل، دعت
حركة حماس
لفتح ممر إنساني
عاجل ودائم
ورفض سياسة
التجويع
الإسرائيلية،
معتبرة إدخال
كميات محدودة
جداً من المساعدات
إلى قطاع غزة
خلال اليومين
الماضيين، لا
يغطي الحاجات
المتزايدة في
ظل العدوان
الهمجي
والحصار
المتواصل،
محذرة من
تداعيات ما
تشهده غزة من
نقص حاد في المواد
الغذائية
والدواء
والوقود
الآخذ في النفاد
من
المستشفيات
كافة. من
جانبها،
أدانت
الرئاسة
الفلسطينية
استمرار
العدوان
الإسرائيلي،
مضيفة أن ما
يجري في غزة
يترافق مع
استمرار
عمليات
الاقتحام والقتل
في الضفة
الغربية،
التي أسفرت عن
مقتل 95
فلسطينيا،
وقال الناطق
نبيل أبو
ردينة حذرنا
مراراً من
الاستفزازات
الإسرائيلية
في القدس
واقتحامات
المسجد
الأقصى وغياب
الدور
الأميركي
الضاغط على إسرائيل،
مؤكداً ضرورة
إيجاد أفق
سياسي حتى لا
تنفجر
المنطقة
بأسرها. بدورها،
أعربت دول مجلس
التعاون
الخليجي عن
أسفها لعدم
تمكن مجلس
الأمن من
اعتماد قرار
متوافق عليه
يضع حداً للتداعيات
والانتهاكات
الخطيرة
للأوضاع في
غزة، معلنة
تقديم 100 مليون
دولار لغزة،
مؤكدة في
رسالة إلى
رئيس مجلس
الأمن
المندوب الدائم
للبرازيل لدى
الأمم
المتحدة
سيرجيو فرانكا
دانيس،
الموقف
الخليجي
الموحد
بضرورة وقف جميع
الأطراف وفي
مقدمتها
الطرف
الإسرائيلي جميع
الأفعال
اللامشروعة
والامتثال
التام للقانون
الدولي
والقانون
الإنساني. من
جهته، دعا
منسق الأمم
المتحدة
للاغاثة في حالات
الطوارئ
مارتن غريفيث
إلى زيادة
إيصال قوافل
المساعدات
الإنسانية،
معتبرا
المساعدات
التي دخلت حتى
الآن ليست سوى
بارقة أمل
صغيرة
لملايين الناس
الذين هم في
أمس الحاجة
إلى
المساعدات الإنسانية
لكنهم
يحتاجون
المزيد.
من
ناحيتها،
اتهمت بيونغ
يانغ واشنطن
بأنها تقف
وراء الحرب،
قائلة إن
الولايات
المتحدة مسؤولة
بالكامل عن
المأساة
ومعركة الذبح
الضخمة تزداد
حدة بسبب
التحريض
المتحيز
والمتعمد من
جانب الولايات
المتحدة،
معترضة على
استخدام
واشنطن حق
النقض
الفيتو ضد
قرار في مجلس
الأمن يدعو للسماح
بدخول
المساعدات
الإنسانية
إلى غزة، قائلة
إن واشنطن قضت
تماما على
فرصة صغيرة لمنع
تدهور الوضع،
في حين دعم
الاتحاد
الأوروبي الموقف
مع غياب
استقلاله في
الفكر
والمبدأ.
صواريخ
القسام تدك
عسقلان وبئر
السبع وحيفا والصافرات
تدوي في عكا
للمرة الأولى
غارات
غير مسبوقة
على غزة
والشهداء
تجاوزوا 5
آلاف
والمقاومة
تتوعّد
الاحتلال إذا
توغل براً
غزة،
عواصم
وكالات/23
تشرين الأول/2023
فيما
واصل
الاحتلال
الإسرائيلي
ارتكاب المجازر
بحق المدنيين
في قطاع غزة
لليوم السابع عشر
على التوالي
أمس، دوت
صافرات
الإنذار في عكا
للمرة
الأولى،
بينما أعلنت
كتائب القسام
أنها قصفت
مدينتي
عسقلان وبئر
السبع وحشوداً
لجيش الاحتلال
على حدود غزة
برشقات
صاروخية، فيما
توعد متحدث
باسم الحركة
الاحتلال في
حال تدخل
برياً
بالقطاع.
وذكرت
القسام في
بيان أن نحو
عشرين
صاروخاً
أطلقت باتجاه
عسقلان وبلدات
غلاف غزة، حقق
بعض منها
إصابات
مباشرة بعد تخطيها
منظومة القبة
الحديدية،
موضحة أن ثلاثة
صورايخ سقطت
جنوب عسقلان،
فيما دوت
صفارات
الإنذار في
بلدات غلاف
غزة أثناء
إطلاق الرشقات
الصاروخية،
وأعلن جيش
الاحتلال
اعتراض
صواريخ فوق
عكا وخليج
حيفا شمال
إسرائيل. وقالت
القسام إنها
اطلقت
طائرتين
مسيرتين من طراز
الزواري،
استهدفت
الأولى السرب
107 فرسان الذيل
البرتقالي
التابع
للقوات
الجوية الإسرائيلية
في قاعدة
حتسريم جنوب
فلسطين المحتلة،
فيما استهدفت
الأخرى مقر
قيادة فرقة
سيناء في جيش
الاحتلال في
قاعدة تسيلم
العسكرية،
وقال جيش
الاحتلال إنه
تصدى
لطائرتين مسيرتين
انطلقتا من
قطاع غزة. من
جانبها،
أعلنت سرايا
القدس،
الذراع
العسكرية
لحركة
الجهاد، قصف
حشود قوات جيش
الاحتلال
الإسرائيلي
في موقعي صوفا
وحوليت
برشقات
صاروخية، ردا
على مجازر
الاحتلال. في
سياق متصل،
أكد المتحدث
باسم حركة
حماس عبداللطيف
القانوع أن
دخول
الاحتلال
البري إلى
قطاع غزة
سيكون فرصة
لتكبيده
خسائر، قتلاً
وأسراً،
قائلا إن
عملية كيسوفيم
أول أمس والتى
أوقع خلالها
مقاتلو الحركة
مدرعة
للاحتلال في
كمينٍ محكم
شرق خان يونس
بعد عبورها
السياج
لأمتار،
ودمروا
جرافتين
ودبابة
وأجبروا جنود
الاحتلال على
الانسحاب
سيرا على
الأقدام من
الرسائل التي
وصلت للاحتلال.
في المقابل،
أعلن جيش
الاحتلال
ارتفاع العدد
المؤكد
للأسرى لدى
حماس إلى 222
شخصاً، وقال المتحدث
دانييل
هاغاري إنه
يتم تحديث
الأرقام
وفقاً
للمعلومات
الاستخباراتية،
مضيفا استغرقنا
وقتاً أطول
لتصنيف
الاسرى نظرا
لوجود عدد من
الاجانب في
صفوفهم. في
الاثناء، شنت
مدفعية
الإحتلال
قصفا عنيفا
على بيت لاهيا
وبيت حانون
شمال غزة، كما
قامت
مقاتلاته بغارات
مكثفة على
مواقع عدة في
القطاع أدت إلى
سقوط نحو 436
شهيدا بينهم 182
طفلا خلال الـ
24 ساعة الماضية،
وكشفت وسائل
إعلام
فلسطينية عن
استشهاد نحو 90
فلسطينياً
وإصابة العشرات
أمس، جراء
عدوان
الاحتلال
المتواصل لليوم
السابع عشر
على قطاع غزة
المحاصر،
إضافة إلى
دمار كبير في
المنازل. واشارت
إلى أن طيران
الاحتلال شن
منذ فجر أمس،
سلسلة غارات
على منازل في
رفح وخان يونس
وحي تل الهوا
جنوب القطاع
وبيت لاهيا
وجباليا وحي
الفالوجا
ومخيم الشاطئ
شماله وحي
الشيخ رضوان
ودير البلح وسطه،
بينما أفادت
مصادر طبية
بوصول عدد
كبير من
المصابين إلى
مجمع الشفاء
الطبي في غزة
بعد الغارات
الإسرائيلية
الجديدة،
موضحة أن المستشفى
امتلأ عن بكرة
أبيه في ظل شح
كبير في المستلزمات
الطبية،
وأوضحت أن
رجال الإنقاذ يحاولون
رفع الأنقاض
لاستخراج
الجرحى من تحتها،
مشيرة إلى أن
جلهم من
الأطفال. في
السياق،
أعلنت وزارة
الصحة في قطاع
غزة أن إجمالي
القتلى في
القطاع ارتفع
إلى 5087 منهم 2055
طفلا و1119 امرأة و217
مسنا إضافة
لإصابة 15 الف 273
شخصا، في حين
زعم جيش
الاحتلال أنه
ضرب نحو 320 هدفا
لحركتي حماس
والجهاد
خلال الساعات
الأربع
والعشرين
الماضية، دون
أن يحدد المواقع،
مكتفيا
بالقول إنه
ركز على
المواقع التي
ربما تشكل
خطرا على
القوات.
الحرس
الثوري
مُهدِّداً:
سنُطلق
الصواريخ
مباشرة نحو
حيفا إذا تم
اجتياح غزة
اتفاق
إيراني مصري
على تنسيق
جهود دعم غزة
ورئيسي: لا
أمل في دور
مجلس الأمن
طهران،
عواصم
وكالات/23
تشرين الأول/2023
بعد
تلويح وزير
الخارجية
الإيراني حسين
أمير عبد
اللهيان بكل
الاحتمالات
في حال استمرت
الحرب التي
تشنها
إسرائيل على
قطاع غزة، أطل
الحرس
الثوري مهددا
بإطلاق
الصواريخ نحو
حيفا. وقال
نائب قائد
الحرس علي
فدوي إذا
اجتاحت
إسرائيل غزة
فإن محور المقاومة
سيرد، مؤكدا
أن محور
المقاومة في
المنطقة قادر
على التخطيط
والتحرك
بمفرده ضد إسرائيل،
لكنه أردف أنه
إذا لزم الأمر
سنطلق الصواريخ
مباشرة
باتجاه حيفا،
مؤكدا أن
بلاده لا تعطي
الأسلحة
والصواريخ
لقوى
المقاومة لأنها
تنتجها
بنفسها حسب
زعمه. من
جانبه، أحاط
وزير
الخارجية
المصري سامح شكري
نظيره
الإيراني
حسين أمير عبد
اللهيان في
اتصال هاتفي،
بنتائج قمة
السلام التى
عقدت بالعاصمة
الإدارية
الجديدة شرق
القاهرة، حيث
أكد المتحدث
باسم
الخارجية
المصرية أحمد
أبو زيد اتفاق
الوزيرين على
ضرورة تنسيق
الجهود على
المستويين الإقليمي
والدولي
لتوفير
النفاذ الآمن
والمستدام
للمساعدات
الإنسانية
والإغاثية لغزة.
وقال
إن شكري أحاط
نظيره
الإيراني
بنتائج قمة
القاهرة
للسلام
ومحصلة
المداولات
واللقاءات
التي جرت خلال
القمة وعلى
هامشها،
معرباً عن تطلعه
للبناء على
قمة القاهرة
باعتبارها
أول جهد جامع
للأطراف
الإقليمية
والدولية، من
أجل التفاعل
سياسياً مع
الأزمة من
خلال تحديد مساحات
مشتركة
للتحرك
والبحث عن
حلول تُفضي لوقف
التصعيد
والتشاور حول
مستقبل
التعامل مع القضية
الفلسطينية. بدورها،
ذكرت تقارير
إخبارية
إيرانية أن عبداللهيان
أجرى اتصالات
هاتفية مع كل
من رئيس المكتب
السياسي
لحركة حماس
إسماعيل
هنية، ونظيره
المصري سامح
شكري، حيث بحث
بشكل منفصل آخر
التطورات
المتعلقة
بالعدوان
الإسرائيلي
على قطاع غزة
وكيفية وقف
الهجمات في
القطاع،
وإرسال
المساعدات
الإنسانية
ورفض سياسة
التهجير
القسري للشعب
الفلسطيني. من
جهته، انتقد
الرئيس
الإيراني
إبراهيم رئيسي
بشدة أداء
مجلس الأمن
الدولي في
الحفاظ على
السلم
العالمي في ظل
تفاقم
الأوضاع في
فلسطين
المحتلة،
قائلا عندما
ترسل
الولايات المتحدة
السلاح الى
الكيان
الصهيوني
وتمنع صدور قرار
يندد بجرائم
الكيان،
عندها لم يعد
هناك أمل في
دور مجلس
الأمن الدولي
لحفظ السلم
العالمي. وأشار
رئيسي لدى
استقباله
وزيرة خارجية
جنوب أفريقيا
نالدي باندور
بطهران، إلى
الدعم الذي
تقدمه جنوب
إفريقيا
للشعب
الفلسطيني
المظلوم،
معتبرا رفض
بريتوريا
انضمام كيان الاحتلال
الاسرائيلي
كعضو مراقب
الى الاتحاد
الإفريقي
بأنه كان
موقفا
مسؤولا. من
جانبها، أكدت
باندور حرص
بلادها على
تعزيز التعاون
مع إيران في
شتى المجالات
لاسيما في
المجالات
الاقتصادية،
مذكرة
بإنضمام
إيران إلى مجموعة
بريكس
الاقتصادية،
قائلة إن
طهران قادرة على
القيام بدور
مؤثر في سياق
رفع مستوى
المجموعة
وبذل جهود
مشتركة
لتحقيق
التنمية داخل
التكتل. إلى
ذلك، بدأ وزير
الخارجية
الروسي سيرغي
لافروف زيارة
لطهران أمس،
وأعلنت المتحدثة
باسم
الخارجية
الروسية
ماريا
زاخاروفا أنه
علاوة على
نظيره
الإيراني
حسين أمير
عبداللهيان،
سيشارك وزراء
خارجية تركيا
وجورجيا وأرمينيا
وأذربيجان في
الاجتماع
بطهران.
العراق
يتعهد ملاحقة
مستهدفي
القوات الأميركية
في عين الأسد
وحرير
بغداد،
عواصم
وكالات/23
تشرين الأول/2023
وجه
رئيس الوزراء
العراقي محمد
شياع
السوداني،
الأجهزة
الأمنية، بتتبع
وملاحقة
العناصر
المنفذة
للهجمات التي استهدفت
قواعد عراقية
تضمّ قوات
أميركية في العراق،
وأكد المتحدث
باسم القائد
العام للقوات
المسلحة يحيى
رسول أن
الحكومة
العراقية
تدين العدوان
الصهيوني على
سكان قطاع
غزة، وكررت دعواتها
لإنهاء
الأوضاع
المأساوية
التي يعانيها
الفلسطينيون
جراء ذلك
العدوان،
لكنه شدد في
الوقت نفسه
على رفض
الحكومة
الهجمات التي
تستهدف
القواعد
العراقية
التي تضم
مقرات مستشاري
التحالف
الدولي
المتواجدين
بدعوة رسمية
من الحكومة،
لمواصلة
عملهم في دعم
عمل القوات الأمنية
من حيث
التدريب
والتأهيل
والاستشارة،
وفق آلية
واضحة جرى
وضعها من قبل
القنوات الرسمية
والديبلوماسية.
كما شدد على
أنه لا يمكن
التهاون في
أمن وسلامة
تلك المقرات،
قائلا القائد
العام للقوات
المسلحة وجه
الأجهزة
الأمنية
بالقيام
بواجباتها
وتنفيذ القانون،
وتعقب وتتبع
العناصر
المنفذة لتلك
الهجمات وعدم
السماح بأي
حال من
الأحوال في
الإضرار بالأمن
والاستقرار
اللذين تحققا
بفضل التضحيات
الجسام
لأبناء
القوات
المسلحة،
بمختلف صنوفها
وتشكيلاتها.
وفي الأيام
الأخيرة، تعرضت
قواعد عسكرية
تتواجد فيها
قوات
أميركية، منها
قاعدة حرير
في أربيل
وقاعدة عين
الأسد في
الأنبار،
لهجمات
بمسيرات
وصواريخ،
فيما أكد وزير
الخارجية
الأميركي
أنتوني
بلينكن وجود
تهديدات ضد
القوات
والأفراد
الأميركيين
في الشرق
الأوسط،
معتبرا أن
مصدرها أنصار
وحلفاء إيران.
ضباط كبار
في الجيش
الأمريكي
يقدمون المساعدة
لإسرائيل في
عملية اقتحام
غزة
واشنطن-
القدس
العربي/23
تشرين الأول/2023
أرسلت
إدارة الرئيس
الأمريكي جو
بايدن مؤخرًا
جنرالًا من
مشاة البحرية
الأمريكية
والعديد من
الضباط
العسكريين
الأمريكيين الآخرين
إلى إسرائيل
للمساعدة في
تقديم المشورة
للجيش الإسرائيلي
في عمليته
البرية ضد
غزة، وفقًا
لموقع أكسيوس.
وبحسب ما
ورد،
تعكس هذه
الخطوة
المشاركة
العميقة
لإدارة بايدن
في الحرب بغزة
ومدى ظهورها
في التخطيط
العسكري
الإسرائيلي. ومن بين
ضباط مشاة
البحرية الذين
تم إرسالهم
اللفتنانت
جنرال جيمس
غلين. وكان
غلين يرأس
سابقًا
العمليات
الخاصة لمشاة
البحرية وشارك
في العمليات
ضد تنظيم
الدول
الإسلامية في
العراق. ولاحظ
موقع أكسيوس
أن ضباط الجيش
الأمريكي،
ومن بينهم
غلين، لا
يقومون
بتوجيه العمليات،
لكنهم يقدمون
المشورة
العسكرية للجيش
الإسرائيلي
حول خططه في
غزة. وأفاد
التقرير أن
مساعدة ضباط
الجيش
الأمريكي
ستركز في المقام
الأول على
الغزو البري
الإسرائيلي المتوقع،
وعلى حد تعبير
الموقع، فقد تبادل
ضباط الجيش
الأمريكي
الدروس التي
تعلمتها
الولايات
المتحدة من
قتال داعش في
الموصل. وقالت
مصادر مطلعة
على الأمر إنه
من غير
المتوقع أن
يبقى غلين في
إسرائيل
لمتابعة
الغزو البري للجيش
الإسرائيلي.
بيان
جديد للرئيس
الأمريكي
الأسبق
أوباما بشأن
غزة وتآكل
دعم إسرائيل
واشنطن-
القدس
العربي/23
تشرين الأول/2023
أكد
الرئيس
الأمريكي
الأسبق باراك
أوباما على
ضرورة أن
تلتزم
الاستراتيجية
العسكرية الإسرائيلية
بالقانون
الدولي، بما
في ذلك تلك
القوانين
التي تسعى،
إلى أقصى حد
ممكن، إلى تجنب
موت أو معاناة
السكان
المدنيين.
وقال أوباما
الذي أدان
مراراً ما
وصفه بهجمات
حماس على
إسرائيل إن
التمسك
بالقانون
الدولي أمر حيوي
لبناء
التحالفات
وتشكيل الرأي
الدولي. وشدد
الرئيس
السابق على أن
القيام بذلك
مهمة صعبة
للغاية،
مشيراً إلى أن
العمليات
العسكرية غالباً
ما تعرض
المدنيين
للخطر. وحذر
أوباما في
بيانه من أن
هناك أزمة
إنسانية
متنامية تجري
في المنطقة،
مشيرا إلى
تحرك إسرائيل
لقطع الإمدادات
الحيوية عن
غزة في أعقاب الهجمات،
والتي حذر من
أنها قد تعرض
الدعم لإسرائيل
للخطر. وقال
:إن قرار
الحكومة
الإسرائيلية
بقطع الغذاء
والماء
والكهرباء عن
السكان
المدنيين
يهدد بتفاقم
الأزمة
الإنسانية المتفاقمة.
وكتب: يمكن أن
يزيد من تصلب
المواقف
الفلسطينية
لأجيال،
ويؤدي إلى
تآكل الدعم
العالمي
لإسرائيل،
ويصب في مصلحة
أعداء إسرائيل،
ويقوض الجهود
طويلة المدى
لتحقيق السلام
والاستقرار
في المنطقة.
واختتم
أوباما بيانه
بحث الناس على
رفض المشاعر
المعادية للسامية
والمسلمين
والعرب
والفلسطينيين.
كما أقر
بأن لإسرائيل
كل الحق في
الوجود، لكن
الفلسطينيين
عاشوا أيضًا
في مناطق
متنازع عليها
لأجيال.
بايدن:
لا يمكن
الحديث عن
وقف للنار في
غزة قبل
الإفراج عن
الرهائن
القدس
العربي/23
تشرين الأول/2023
أكد
الرئيس
الأمريكي جو
بايدن،
الإثنين، أنه
لا يمكن
الحديث عن
مباحثات حول
وقف لإطلاق النار
بين إسرائيل وحماس
قبل الإفراج
عن جميع
المحتجزين
لدى الحركة.
وقال بايدن
ردا على سؤال
عما اذا كان
يؤيد وقفا
مماثلا
لاطلاق النار
ينبغي
الإفراج عن
الرهائن،
وبعدها يمكن
أن نتحدث. وفي
وقت سابق
الإثنين،
حذرت واشنطن
من أن أي وقف
لإطلاق النار
من جانب
إسرائيل في
قطاع غزة سيفيد
حركة حماس، في
وقت يدرس
الاتحاد
الأوروبي الدعوة
إلى هدنة
إنسانية في
القطاع الذي
يتعرض لقصف
إسرائيلي
كثيف. وقال
المتحدث باسم
وزارة
الخارجية
الأمريكية
ماثيو ميلر
للصحافيين إن
وقفا لإطلاق
النار من شأنه
أن يعطي حماس
القدرة على
الراحة
والتعافي
والاستعداد لمواصلة
شن هجمات
إرهابية ضد
إسرائيل. أضاف
يمكنكم أن
تفهموا بشكل
واضح لماذا
يعتبر هذا
وضعا لا يطاق
بالنسبة
لإسرائيل،
لأنه سيكون وضعا
لا يطاق لأي
دولة عانت من
مثل هذا
الهجوم
الإرهابي
الوحشي ولا
تزال ترى
التهديد الإرهابي
على حدودها
تماما. وأكد
ميلر أن
الولايات
المتحدة تعمل
بشكل منفصل
لضمان دخول
المساعدات
الإنسانية
إلى غزة،
بينما يعمل
المبعوث الأمريكي
ديفيد
ساترفيلد على
الأرض بشكل
مكثف لضمان
تقديم
المساعدات.
وأوضح أن
المبعوث يواصل
التفاوض مع
إسرائيل ومصر
والأمم المتحدة
لوضع آلية
توصيل
مستدامة
لإدخال
المساعدات
إلى غزة بعد
أن بدأت قوافل
المساعدات في
العبور إلى
القطاع من مصر
مطلع هذا
الأسبوع. وتولى
ساترفيلد
منصبه بعد
هجمات السابع
من أكتوبر/
تشرين الأول
التي شنتها
حماس إسرائيل.
ويعمل
المبعوث
الأمريكي
الخاص أيضا
على ضمان استطاعة
المواطنين
الأمريكيين
وغيرهم من
الرعايا
الأجانب
الذين تقطعت
بهم السبل في
غزة الخروج
عبر معبر رفح
الحدودي. وقال
مسؤول السياسة
الخارجية في
الاتحاد
الأوروبي
جوزيب بوريل،
في وقت سابق
الإثنين، إنه
يتوقع أن يؤيد
قادة التكتل
دعوة لهدنة من
أجل دخول
مساعدات. وقال
عقب محادثات
مع وزراء
خارجية
التكتل القاري
في لوكسمبورغ
أعتقد أن
القادة
سيدعمون فكرة
هدنة إنسانية
لتسهيل وصول
مساعدات إنسانية
من شأنها
السماح
للنازحين
بإيجاد مأوى.
شروط
إسرائيلية
لإلغاء
العملية
البرية في غزة
وكالات/23
تشرين الأول/2023
أعلن
المتحدث
الرسمي باسم
الجيش
الإسرائيلي
جوناثان
كونريكوس أنه
سيتم إلغاء
العملية
البرية في
قطاع غزة، إذا
أطلقت حركة
حماس سراح
جميع
المحتجزين
واستسلمت دون
قيد أو شرط.
ولفت في حديث
لإذاعة ABC
الأسترالية،
إلى أنه إذا
خرجت حماس من
مخابئها التي
يتسترون فيها
بالمدنيين
الإسرائيليين،
وهو ما تفعله
الآن، وأعادت
جميع رهائننا
الـ 212
واستسلموا
دون قيد أو
شرط، فستنتهي
الحرب. وأضاف:
إذا لم
يفعلوا ذلك،
فمن المحتمل
أن نضطر إلى الدخول
وإنجاز
الأمر. ولم
يجب كونريكوس
على سؤال عن
سبب تأجيل
الهجوم البري
رغم أيام من
التكهنات،
قائلا بدلا من
ذلك إن القوات
الإسرائيلية
ستعمل على تفكيك
حماس تماما
وتدمير
قدراتها
العسكرية بشكل
كامل حتى لا
تعود تشكل بعد
الآن تهديدا للمدنيين
الإسرائيليين.
كما لم يقدم
المتحدث
الإسرائيلي
إجابة محددة
على سؤال
المذيع حول ما
إذا كانت
الأولوية القصوى
للجيش
الإسرائيلي
تتمثل في
التدمير الكامل
لـحماس أم
تحرير جميع
الرهائن
المحتجزين
لديها.
قصف
إسرائيلي على
غزة لا مثيل
له!
قناة
العربية.نت/23 تشرين
الأول/2023
أعلن
الجيش
الإسرائيلي
أن قواته
هاجمت 320 موقعا
لحركة حماس في
قطاع غزة خلال
24 ساعة. وأضاف
الاثنين، عبر
موقع X، أنه
سيواصل
استهداف
البنية
التحتية
العسكرية
للحركة في
القطاع
المحاصر. يأتي
هذا الإعلان
في حين شهدت
العديد من
مناطق القطاع
اليوم
الاثنين
غارات
إسرائيلية
مكثفة. وتركز
القصف على
جباليا وبيت
لاهيا شمالا،
والمحافظة
الوسطى وحي
الرمال،
ومخيم الشاطئ غربا،
وخان يونس
ورفح جنوباً،
بحسب ما أفادت
وكالة
الأنباء الفلسطينية.
وأكد مسؤول
إسرائيلي
رفيع أنه لن
يكون هناك وقف
لإطلاق
النار، رغم
الجهود التي
تبذلها
الولايات
المتحدة
والمساعي
القطرية
لإطلاق سراح
أكثر من 200 أسير
تحتجزهم حماس في
القطاع
المحاصر منذ
السابع من
تشرين الاول.
كما نفى
المسؤول
المطلع لشبكة
سي أن أن
اليوم
الاثنين
اطلاعهم على
الدعوات
الأميركية
لتأجيل
العملية
البرية
الإسرائيلية
المتوقعة في
غزة، قائلاً
لا علم لنا.
وشدد على
أن بلاده
وواشنطن
تريدان إطلاق
سراح جميع الأسرى
في أسرع وقت
ممكن.
أميركا
نصحت إسرائيل
بـ«التروي»
قبل دخول غزة
براً
واشنطن:
«الشرق
الأوسط»
قالت
صحيفة «وول
ستريت جورنال»
إن مسؤولين
أميركيين
نصحوا
إسرائيل
بالتروي قبل
شن عملية برية
في غزة حتى
تتمكن
الولايات
المتحدة من إرسال
«أصول عسكرية»
على الأرض
والاستعداد
في حال اتساع
رقعة الصراع
إقليمياً.
ونقلت الصحيفة
عن المسؤولين
الأميركيين
الذين لم تكشف
عن هوياتهم
القول إن ما
وصفته بأنه «توقف»
من شأنه أن
يتيح الفرصة
لدولة قطر
لمواصلة
العمل من أجل
تأمين إطلاق
سراح رهائن
آخرين، في
إشارة لأكثر
من 200 شخص
تحتجزهم حركة
«حماس» في غزة
منذ هجومها
المباغت على
إسرائيل في السابع
من أكتوبر
(تشرين الأول)
الجاري. وتعد
إسرائيل
العدة للهجوم
على غزة من البر
والبحر والجو.
لكنها
ومنذ أكثر من 16
يوماً لا تزال
تدرس
خياراتها، وفق
ما ذكرته
وكالة أنباء
العالم
العربي. وأخلت
حركة «حماس»
بالفعل سبيل
عدد من
المحتجزين،
كان آخرهم
امرأتان
يتجاوز عمر كل
منهما الثمانين.
عشرات القتلى
بينهم أطفال
في قصف
إسرائيلي على
قطاع غزة
بيروت/الشرق
الأوسط/23
تشرين الأول/2023
قالت
وكالة
الأنباء
الفلسطينية
(وفا)، اليوم
الثلاثاء، إن
قصفاً
إسرائيلياً
جديداً على
جنوب قطاع غزة
أوقع 53 قتيلاً.
وذكرت
الوكالة أن
هناك أيضاً
عشرات
المصابين
الذين وصفت جراحهم
بالخطيرة.
بدوره، أفاد
تلفزيون
فلسطين بوقوع
قصف مدفعي
«عنيف
ومتواصل» في
المناطق القريبة
من الحدود
شمال قطاع
غزة.
وأضافت
الوكالة أن 23
شخصاً قُتلوا
بينهم أطفال
وأصيب أكثر من
45 بجروح
مختلفة
وخطيرة نُقلوا
الى مستشفى
ناصر جراء
الغارات
الإسرائيلية
التي استهدفت
العديد من
منازل
المواطنين
ومحطة للوقود
وسط وشرق خان
يونس. وأشارت إلى أن
عمليات
الإنقاذ لا
تزال جارية.
وتابعت أن أكثر
من 30 شخصاً
قُتلوا وأصيب
العشرات في
قصف إسرائيلي
مماثل استهدف
العديد من
منازل المواطنين
المأهولة في
محافظة رفح. كما
أفادت
الوكالة بأن قوة
إسرائيلية
اقتحمت بلدة
برقة شمال غرب
نابلس بالضفة
الغربية.
وأشارت إلى
أن الاقتحام
حدث «وسط
إطلاق نار
كثيف وعمليات
تمشيط في
المنطقة».
بدوره، قال
مدير مستشفى الشفاء
في غزة لوكالة
أنباء العالم
العربي إن عشرات
الأشخاص
قُتلوا في قصف
إسرائيلي
استهدف مخيم
الشاطئ في
غزة، مساء يوم
الاثنين. وذكر
الدكتور محمد
أبو سلمية أن
هناك أيضاً
عشرات
المصابين في
القصف وأنهم
نُقلوا لمجمع
الشفاء الطبي
لإسعافهم.
ووصف مدير
مستشفى
الشفاء ما
يجري في غزة
بأنه «إبادة
جماعية» يتعرض
لها القطاع.
وأضاف «نتحدث
عن 200 شهيد خلال 24
ساعة». وتابع
أن مستشفى
الشفاء لم
تصله أي
مستلزمات طبية
من
المساعدات،
في إشارة إلى
عشرات الشاحنات
التي دخلت
قطاع غزة عبر
معبر رفح مع
مصر خلال
اليومين
الماضيين. كانت
وزارة
الداخلية في
قطاع غزة قد
ذكرت، في وقت سابق
(الاثنين)، أن
أعداداً
كبيرة من
القتلى والمصابين
سقطوا في
القصف
الإسرائيلي
الذي وصفته
بالعنيف على
عدد من
محافظات
القطاع. وذكرت
أن قتلى ومصابين
سقطوا جراء
القصف
الإسرائيلي
على عدة منازل
مأهولة بمخيم
الشاطئ غرب
مدينة غزة،
وهو ما أكده
أيضاً أشرف
القدرة،
المتحدث باسم
وزارة الصحة
في القطاع،
عبر منصة «إكس»
قائلاً إن
العشرات
سقطوا بين
قتيل وجريح.
وقالت وزارة الداخلية
إن سيارات
الإسعاف تنقل
أعداداً
كبيرة من
القتلى
والجرحى إلى
المستشفيات.
روما:
وفاة ثاني
المفقودين
الإيطاليين
بعد هجوم
«حماس» على
إسرائيل
روما/الشرق
الأوسط/23
تشرين الأول/2023
قال
وزير
الخارجية
الإيطالي، أنطونيو
تاياني،
اليوم
الاثنين، إن
امرأة تحمل
الجنسيتين
الإيطالية
والإسرائيلية
لقيت حتفها،
بعد أن كانت
في عداد
المفقودين
عقب هجوم
مسلحي حركة
«حماس» على
إسرائيل في 7
أكتوبر (تشرين
الأول)
الحالي. ووفق
وكالة
«رويترز» للأنباء،
فقد كتب
تاياني على
منصة التواصل
الاجتماعي
«إكس» أنه عُثر
على جثة
ليلياك
لوهافرون قبل
أيام. وأضاف:
«أجدد التعازي
لأطفالها وأسرتها.
هذا يوم حداد
آخر
لإيطاليا».
وأكدت روما في
17 أكتوبر
الحالي وفاة
زوجها
إيفياتار موشيه
كيبنيس الذي
كان مفقوداً
أيضاً منذ هجوم
«حماس». وكان
الزوجان
يعيشان في
تجمع «بئيري»
السكني
الواقع على
بعد 5
كيلومترات من غزة
والذي كان من
أوائل
المناطق التي
استهدفتها
«حماس».
ويُعتقد أن
«حماس» تحتجز
مواطناً إيطالياً
إسرائيلياً
ثالثاً لا
يزال في عداد
المفقودين.
وقال تاياني،
أمس الأحد، إن
7 أو 8
إيطاليين،
ومعهم أسرهم،
موجودون في
جنوب غزة
ويحاولون
مغادرة
القطاع.
لافروف:
التعزيزات
العسكرية
الأميركية في
الشرق الأوسط
تهدد
بـ«تصعيد»
موسكو/الشرق
الأوسط/23
تشرين الأول/2023
قال
وزير
الخارجية
الروسي سيرغي
لافروف، الاثنين،
إن التعزيزات
العسكرية
الأميركية الراهنة
في الشرق
الأوسط تهدد
بـ«تصعيد»
الحرب بين
إسرائيل
وحركة «حماس»
الفلسطينية. وتطرق
لافروف، خلال
اجتماع
دبلوماسي
إقليمي في
طهران، إلى
إرسال
الولايات
المتحدة بوارج
إلى الشرق
الأوسط، فرأى
أنه «كلما
اتخذت دولة ما
إجراءات
استباقية
مماثلة، بات
خطر تصعيد
النزاع كبيراً».
ونقلت وكالة
إنترفاكس
الروسية
للأنباء عن لافروف
قوله إن
الإجراءات
الأحادية لحل
الصراع في
الشرق الأوسط
لن تؤدي إلا
إلى تفاقم الوضع،
وإن الولايات
المتحدة لم
تقدم أي أفكار
جديدة بشأن
معالجة
الأزمة. وأضاف:
«كلما زاد عدد
هذه
(المبادرات)
من أي دولة،
زادت المخاطر
بشكل عام
وتفاقمت
مخاطر
الصراع». وقال
إن الخطوات
اللازمة على
نحو فوري هي
الترتيب لوقف
إطلاق النار
وحل القضايا
الإنسانية وإيجاد
آلية للعمل من
أجل السلام
على أساس «حل
الدولتين»
لإنهاء
الصراع
الفلسطيني
الإسرائيلي.
وأضاف أن
الولايات
المتحدة
أوقفت عمل «اللجنة
الرباعية»
الخاصة
بالشرق
الأوسط، «ولا توجد
في الوقت
الحالي هيئة
أخرى يقبلها
الجميع. إذا
كان لدى (وزير
الخارجية
الأميركي) أنتوني
بلينكن أي
أفكار براقة
تتعلق بهذا
الشأن، فلا
علم لنا بها».
ماكرون
يزور إسرائيل
وسط تجاذبات
في فرنسا حول
حرب غزة
انتقادات
واسعة لرئيسة
البرلمان
لدعمها «غير
المشروط» لتل
أبيب
باريس:
ميشال
أبونجم/الشرق
الأوسط/23
تشرين الأول/2023
ينضم
الرئيس
الفرنسي يوم
الثلاثاء إلى
قافلة القادة
الغربيين
الذين زاروا
إسرائيل
للتعبير عن
دعمهم إياها
منذ بداية
الحرب،
وسيجتمع
إيمانويل
ماكرون في تل
أبيب مع رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو،
كما سيلتقي
بالعائلات
الفرنسية
التي طالتها
العملية
الواسعة التي
قامت بها
«حماس» في 7
أكتوبر (تشرين
الأول). وتفيد
معلومات
وزارة الخارجية
الفرنسية بأن
28 فرنسياً
وفرنسية قُتلوا
خلال
الهجمات، وما
زال مصير 7
فرنسيين آخرين
مجهولاً،
ويُعتقد أنهم
رهائن لدى
حركة «حماس»،
بينما تأكد
وجود فتاة
فرنسية ظهرت
من خلال
فيديو،
الأسبوع
الماضي،
رهينة لدى
الحركة.
وكان
نتنياهو قد
استبق إعلان
قصر الإليزيه
عن الزيارة
الرئاسية
التي كان
حصولها موضع
تداول على
أعلى
المستويات
منذ أيام عدة.
وأشار ماكرون
شخصياً إلى
رغبته في
زيارة إسرائيل
مرتين على
الأقل، وقال
قبل يومين
لمجموعة من
الصحافيين،
إنه سيقوم
بالزيارة «في
الأيام أو
الأسابيع
القليلة
المقبلة»،
لكنه ربط حدوثها
بقدرته على
تحقيق «أمور
مفيدة» على
صعيد نزع فتيل
التوتر أو
تسهيل وصول
المساعدات
الإنسانية.
وأشار
ماكرون إلى
أنه سيحاول
«الحصول على
عناصر مفيدة
للمنطقة من
جانب إسرائيل
والدول المجاورة،
والتي ستجعل
من الممكن
إقامة سلام دائم،
أي البحث عن
العناصر التي
ستضمن أمن
إسرائيل
ومواجهة
الجماعات
الإرهابية، والتي
ستحول دون
تصعيد
الصراع،
وستسمح باستئناف
العملية
السياسية».
ويريد
ماكرون، وفق
ما تؤكده
مصادر واسعة
الاطلاع ألا
تقتصر زيارته
على إسرائيل
بحثاً عن «التوازن»
في التعاطي مع
النزاع
الفلسطيني ــ الإسرائيلي
ورغبته في لقاء
رئيس السلطة
الفلسطينية
محمود عباس في
إحدى
العاصمتين
العربيتين
عمان أو
القاهرة. لكن
قصر الإليزيه
لم يكن قد كشف
عن هذا الجانب
من الزيارة.
وتأتي
زيارة ماكرون
عقب تلك التي
قامت بها رئيسة
البرلمان
الفرنسي إلى
تل أبيب يوم
الأحد، وقد
أثارت جدلاً
في فرنسا بسبب
ما عُدَّ
«تحيزاً»
فاضحاً
للجانب
الإسرائيلي.
وكانت يائيل
براون ــ
بيفيه قد
عبّرت عن دعم
«مطلق
لإسرائيل»،
وأكدت أن «لا
شيء يتعين أن
يمنعها» عن
الدفاع عن
نفسها، الأمر
الذي عُدَّ ابتعاداً
عن الخط
الرسمي
الفرنسي
والأوروبي
الذي يدعو
إسرائيل إلى
الالتزام
بالقانون
الدولي
الإنساني،
والامتناع عن
استهداف المدنيين.
وفُهم
كلام رئيسة
البرلمان على
أنه إعطاء
الضوء الأخضر
لإسرائيل
للاستمرار في
عملياتها
العسكرية إلى
أمد غير مسمى
بغضّ النظر عن
الضحايا المدنيين،
وغالبيتهم من
الأطفال
والنساء، والذين
قارب عددهم 5
آلاف. وسعت براون
ــ بيفيه،
صباح يوم
الاثنين، في
حديث لإذاعة
«فرانس أنتير»
إلى «تعديل»
موقفها بأن
أشارت إلى
الحاجة لوصول
المساعدات
الإنسانية إلى
غزة، وحماية
المدنيين.
وجاءت
أقسى
الانتقادات
من جان لوك
ميلونشون،
المرشح
الرئاسي
السابق
و«زعيم» حزب
«فرنسا المتمردة»
اليساري المتشدد
الذي نقل صورة
للمظاهرة
الداعمة للفلسطينيين
التي حدثت بعد
ظهر الأحد في
ساحة «لا
ريبوبليك»،
وضمت ما بين 15
ألفاً و30 ألف
شخص، وعلق
عليها في
تغريدة
قائلاً: «هذه
هي فرنسا التي
نعرفها. وفي
الوقت نفسه،
فإن براون ــ
بيفيه تخيم في
تل أبيب
لتشجيع
الإسرائيليين
على ارتكاب
المجازر. إنها
لا تتكلم باسم
الشعب
الفرنسي».
وقال
مانويل
بومبار، منسق
الحركة
المتشددة، في
السياق نفسه:
«إن رئيسة
الجمعية
الوطنية تقف
إلى جانب
الجيش الذي
يرتكب في
الوقت الحالي
جرائم حرب».
وحذر النائب
المذكور
براون ــ بيفيه
من أنه «سيطلب
محاسبتها» في
البرلمان في
الاجتماع
المخصص يوم
الاثنين
للحرب في غزة.
ولم
تقتصر
الانتقادات
على «فرنسا
المتمردة» التي
شاركت بقوة في
مظاهرة
الأحد، إذ
انتقد أوليفيه
فور، أمين عام
الحزب
الاشتراكي،
براون ــ
بيفيه التي
أكدت «دعم
فرنسا غير
المشروط» لإسرائيل.
وقال فور
إنه يتمنى
«إدانة أعمال
(حماس)
الإرهابية
والتضامن مع
الشعب
الإسرائيلي،
ولكن أيضاً
إدانة أعمال
الثأر
العمياء» التي
تقوم بها
إسرائيل. ورفض
الاشتراكيون
وكذلك «الحزب
الشيوعي»
و«الخضر»،
الانضمام إلى
رئيسة
البرلمان في
زيارة إسرائيل،
واتهموها
باصطحاب نواب
من «الصقور»، وهم
إريك سيوتي
رئيس حزب
«الجمهوريون»
الذي يطالب
بوقف
المساعدات
المقدمة
للفلسطينيين،
ومئير حبيب
النائب عن
فرنسيي
الخارج «وفي
إسرائيل
بالذات»
المعروف
بتعصبه
لإسرائيل،
وماتيو
لوفيفر رئيس
مجموعة
الصداقة
الفرنسية ــ الإسرائيلية
في البرلمان
الفرنسي
والمنتمي إلى
الحزب
الرئاسي
«النهضة».
وبشكل
عام، تنقسم
فرنسا اليوم
إلى قسمين: من
جهة، اليمين
المؤيد
لإسرائيل
ومنهم اليمين
المتطرف الذي
تقوده
المرشحة
الرئاسية
السابقة
مارين لوبان،
ومن الجهة
الأخرى أحزاب
اليسار
الداعمة
بدرجات
مختلفة
للفلسطينيين،
والذين
يطالبون
الرئيس ماكرون
والحكومة
بالدعوة إلى
هدنة إنسانية
أو لوقف إطلاق
النار.
بيد
أن ماكرون
ومعه الحكومة
الفرنسية لم
يدعوا حتى
اليوم إلى
هدنة، الأمر
الذي ترفضه
الولايات
المتحدة التي
أطاحت بمشروع
القرار البرازيلي
في مجلس الأمن
الدولي. لكن
الاختبار الأكبر
الذي سيواجهه
ماكرون يتمثل
في جانبين:
الأول، تمكنه
من التوصل إلى
تحقيق شيء من
الأهداف التي
ربط بها
زيارته والتي فصلها
كالتالي:
العمل على
توفير أمن
إسرائيل،
وتمكينها من
محاربة
المجموعات
الإرهابية مع
دعوتها إلى
«رد مستهدف»
على «حماس»،
وتجنيب المدنيين،
وخفض التوتر
خصوصاً على
جبهة الحدود
اللبنانية ــ
الإسرائيلية،
والدفع نحو
استعادة
المسار
السياسي وحل
الدولتين.
أما
الجانب
الثاني
فعنوانه
المحافظة على
الوحدة
الداخلية في
فرنسا، وتجنب
الانقسامات العميقة
في بلد يحتضن
أكبر جاليتين
يهودية وعربية
مسلمة في
أوروبا. ويبدو
اليوم
الاستقطاب
السياسي الداخلي
على أشده،
وستكون زيارة
ماكرون تحت المجهر،
ويريد، في
الوقت نفسه
التأكيد مجدداً
على دعم
إسرائيل من
غير استثارة
مشاعر المتعاطفين
مع القضية
الفلسطينية
في الداخل، ولكن
بالمقابل،
إبراز رفضه
لتساقط
الآلاف من الضحايا
الفلسطينيين
المدنيين
وفتح الباب المغلق
أمام تحسين
أوضاعهم،
واستعادة
«الأفق السياسي»
المغلق منذ
عام 2014.
الرئيس
الإيراني
ينتقد
أذربيجان
لإقامتها علاقات
مع إسرائيل وطهران
استضافت
اجتماعاً
وزارياً حول
جنوب القوقاز
الشرق
الأوسط/23
تشرين الأول/2023
انتقد
الرئيس
الإيراني
إبراهيم
رئيسي، لدى استقباله
وزير خارجية
أذربيجان
جيحون
بيراموف،
إقامة
العلاقات مع
إسرائيل، في
إشارة ضمنية
إلى تبادل
السفراء بين
باكو وتل
أبيب، وذلك
على هامش
الاجتماعي
الوزاري
لمجموعة 3+3
التي تهدف لاحتواء
التوترات في
جنوب القوقاز.
وقال رئيسي
إنه حذر نظيره
الأذربيجاني
إلهام علييف،
من أن «الكيان
الصهيوني ليس
صديقكم، ولا
أي بلد إسلامي»،
وأضاف: «أوضاع
غزة اليوم
لوحة أمام شعوب
المنطقة لكي
يروا أن
الغربيين
وعلى رأسهم
أميركا
يدعمون جرائم
الصهاينة،
وليسوا أصدقاء
وحريصين مع
دول المنطقة
فحسب، بل
يتابعون
المضي قدماً
بمصالحهم
العنصرية في
المنطقة».
وتوترت
العلاقات بين
طهران وباكو
على مدى أشهر،
بعدما عززت
أذربيجان
علاقاتها
الدبلوماسية
مع إسرائيل،
وتبادلت
افتتاح
السفارات،
على الرغم من
الضغوط التي
مارستها
إيران. ووجهت
إيران في
السابق أصابع
الاتهام إلى
أذربيجان
وإقليم
كردستان
العراق، على
إثر تعرض منشآتها
العسكرية
والنووية
لهجمات حملت
بصمات إسرائيلية
في سياق حرب
الظل الدائرة
بين البلدين. وفي
يوليو (تموز)
الماضي،
اتهمت وزير
الخارجية
الإسرائيلي،
إيلي كوهين،
إيران
بالوقوف وراء
مؤامرة تفجير
سفارة بلاده
لدى باكو.
وأحبطت قوات
الأمن
الأذربيجانية
الهجوم،
وأعلنت إلقاء
القبض على
مواطن
أفغاني.ونقلت
مواقع إيرانية
عن رئيسي قوله
إن «إيران
تعتقد أن التفاوض
والحوار بين
الدول
الجارة، هو
الحل للقضايا
الإقليمية».
وقال رئيسي إن
«الموقف
المبدئي
للجمهورية
الإسلامية هو
أن مشكلات
المنطقة لا
يمكن حلها
بتدخل القوات
الأجنبية»،
داعياً إلى
«حل المشكلات
عبر الحوار
والتعاون بين
دول المنطقة».
عبداللهيان
يفتتح اجتماع
3+3 بشأن جنوب
القوقاز في
طهران اليوم
(الخارجية
الإيرانية)
وجاء
هذا اللقاء،
على هامش
الاجتماع
الثاني بصيغة
3+3 حول جنوب
القوقاز في
طهران،
بمشاركة وزراء
خارجية روسيا
وتركيا وأرمينيا
وأذربيجان،
في غياب وزير
خارجية جورجيا.
وأفادت وكالة
أنباء «إرنا»
الرسمية
الإيرانية،
بأنّ هؤلاء
الوزراء
يعتزمون
مناقشة «محادثات
السلام» بين
يريفان وباكو.
وقالت إنّ هذا
الاجتماع
يهدف إلى «حلّ
مشكلات
المنطقة... من
دون تدخّل دول
من خارج
المنطقة ودول
غربية». تسود
بين أذربيجان
وأرمينيا
مشاعر العداء
التي تصاعدت
مع العملية
الخاطفة التي
نفذتها
أذربيجان،
وانتهت
بالسيطرة على
قره باغ في
نهاية سبتمبر
(أيلول)،
وإخراج
الانفصاليين الأرمن
منها. وفر
أكثر من 100 ألف
شخص من أصل 120
ألفاً هم سكان
الجيب إلى
أرمينيا. وقبل
ذلك، خاضت
أذربيجان
وأرمينيا
حربين للسيطرة
على هذا الجيب
الجبلي،
إحداهما في
التسعينات
بعد تفكّك
الاتحاد
السوفياتي،
والأخرى في
خريف عام 2020،
وانتهت
بانتصار باكو.
وبدأت أذربيجان
(الاثنين)
مناورات
عسكرية مع
تركيا بالقرب
من أرمينيا،
وقالت وزارة
الدفاع
الأذربيجانية
إنّ
المناورات
تُنظم في باكو
وفي جيب نخجوان
الأذربيجاني
المتاخم
لأرمينيا
وإيران،
وكذلك في
«الأراضي
المحررة» التي
لم يُحَدَّد
موقعها،
ويمكن أن تعني
قره باغ أو
مناطق أذربيجانية
مجاورة لها.
وأضافت أنّ
هذه التدريبات
تجري بمشاركة
ما يصل إلى 3
آلاف جندي من
البلدين
وعشرات
المركبات
المدرعة
والمدفعية
ونحو 20 طائرة،
وأن هدفها هو
«ضمان حسن
التنسيق في
القتال»
و«تحسين
القيادة»
وكذلك
«احترافية
القوات». وأشارت
الوزارة إلى
أن الجنود
سيتدربون على
استخدام
المدفعية
والطيران،
وبناء الجسور
العائمة،
والهبوط
بمظلات في
أراضي العدو. وبعد
إعلان هذه
التدريبات،
أعلنت فرنسا
أنّها «يقظة
للغاية» في
مواجهة
التهديدات
المحتملة لسلامة
أراضي
أرمينيا، وفق
ما أوردت
وكالة الصحافة
الفرنسية. وتؤدي
تركيا التي
تدعم
أذربيجان،
وروسيا التي
تعد حليفة
أرمينيا،
دوراً
رئيسياً في
المنطقة. غير
أنّ الهجوم الأخير
على كاراباخ
أدى إلى إعادة
خلط الأوراق.
واتهمت
يريفان موسكو
بالتخلّي
عنها لفشلها
في إيقاف
القوات
الأذربيجانية،
وهو ما نفته
روسيا. وتخشى
يريفان أن
تسعى جارتها
الأكثر ثراءً
والأفضل
تسليحاً
والمدعومة من
تركيا إلى
تعزيز نفوذها
عبر ربط جيب
نخجوان بأراضيها
بعد مهاجمة
جنوب أرمينيا.
وتبدو
أرمينيا مستعدّة
للالتفات
أكثر نحو
الغرب، بحثاً
عن الحماية.
وقال وزير
الخارجية
الإيراني،
حسين أمير
عبداللهيان:
«نعتقد أن
حضور الأجانب
في المنطقة لن
يحل المشكلة،
بل سيزيد
الأوضاع تعقيدا».
وأضاف: «الحرب
فی جنوب
القوقاز
انتهت، وحان
دور السلام
والتعاون
التقدم».
وتطرق عبداللهيان
إلى التطورات
في قطاع غزة،
وقال: «ما یحدث
في غزة، جريمة
حرب مؤكدة
يرتكبها
الكيان الصهيوني
ضد
الإنسانية».
وأضاف: «في هذه
اللحظة الحساسة
والمصيرية،
يجب على
المجتمع
الدولي أن
يبعث برسالة
موحدة وقوية
إلى الكيان الإسرائيلي
المزيف لكي
يوقف جرائم
الحرب ضد المدنيين
فوراً، وأن
يرفع الحصار،
ويرسل المساعدات
الإنسانية،
وأن يعارض
التهجير القسري
لسكان غزة».
«الحرس
الثوري» يعلن
استعداده
لقصف حيفا
بالصواريخ «إذا
لزم الأمر» وناشطون
إيرانيون
ينتقدون نهج
حكومة بلادهم
في «إثارة
التوترات»
لندن -
طهران: «الشرق
الأوسط»/23
تشرين الأول/2023
قال
نائب قائد
«الحرس
الثوري» علي
فدوي، إن
قواته مستعدة
لقصف حيفا
بالصواريخ
إذا لزم
الأمر، نافياً
أن تكون زودت
«جبهة
المقاومة»
بالسلاح. ومن
جانبه، طمأن
وزير
الخارجية
الإيراني، حسين
أمير
عبداللهيان،
قادة حركتي
«حماس»
و«الجهاد
الإسلامي»،
باستمرار
الدعم الإيراني،
في وقت انتقد
ناشطون
سياسيون
إيرانيون
سياسة حكومة
بلادهم في
«زعزعة
الاستقرار
الإقليمي».
ونقلت وكالة
«تسنيم»
التابعة
لـ«الحرس الثوري»،
اليوم، عن
فدوي قوله
لمجموعة من
طلاب جامعة
طهران إن
بلاده «ملأت
يد جبهة
المقاومة
بالسلاح، لقد
وصلوا من الحجارة
إلى الصواريخ
والطائرات
المسيرة»،
مضيفاً
إسرائيل «تعلم
ماذا لديهم من
أسلحة». وكان فدوي
يكرر ما قاله
المرشد
الإيراني علي
خامنئي عن دور
طهران في
تسليح
الجماعات
الموالية لها
في المنطقة،
في معرض حديث
له عن دور «فيلق
القدس» المكلف
العمليات
الخارجية
لـ«الحرس
الثوري»
وقائده
السابق قاسم
سليماني، الذي
قضى بضربة
أميركية قبل 3
أعوام.
لكن
فدوي سرعان ما
تراجع، وقال:
«البعض يعتقد
أننا نزودهم
بالأسلحة لكن
الأمر ليس
كذلك، إنهم ينتجون
لأنفسهم». وشنت
إسرائيل
غارات مدمرة،
السبت
الماضي، على
مطاري دمشق
وحلب، في
محاولة على ما
يبدو لعرقلة
نقل السلاح
الإيراني إلى
«حزب الله»
اللبناني.
وأجاب
فدوي على سؤال
حول احتمال
اتخاذ «إجراء
عملي» في حرب
إسرائيل
و«حماس»،
قائلاً إن
قواته قد تطلق
صواريخ
باتجاه حيفا
إذا «تطلب
الأمر»، وعاد
لیقول: «سیحدث
ذلك بدون تردد
لكنني لا أتخذ
القرار».
وأشار
ضمناً إلى
إعلان
الولايات
المتحدة
إسقاط صواريخ
أطلقتها
جماعة الحوثي
الموالية
لإيران في
البحر الأحمر.
وقال: «أطلقت
صاروخاً يبلغ ألفي
كيلومتر».
وقال فدوي:
«أعلنت إيران
مراراً وتكراراً
أنها تدعم كل
من يقاتل
إسرائيل». وأضاف:
«هذا نهج
المرشد
الأعلى
والتالي الذي
يسير عليه
(الحرس
الثوري) من
بدايته».
وأضاف: «لقد
أنشأت
الولايات
المتحدة
إسرائيل من
أجل أمنها، وإذا
شعرت بعدم
الأمان فإنها
ستضحي به
بسهولة». تأتي
تصريحات فدوي
في سياق
الرسائل
المتباينة
التي وردت على
لسان المسؤولين
الإيرانيين
بشأن
التطورات
الميدانية في قطاع
غزة. وحذرت
إيران عدوها
اللدود
إسرائيل، في
رسالة عبر الأمم
المتحدة 14
أكتوبر (تشرين
الأول) الحالي
من أنها
ستتدخل في
حالة استمرار
العملية العسكرية
في غزة.
حينها،
نقل عن وزير
الخارجية
الإيراني
حسين أمير عبداللهيان،
خلال لقاء في
بيروت مع
مبعوث الأمم
المتحدة للسلام
في الشرق
الأوسط، تور
وينسلاند، إن
إيران لا تريد
أن يتحول
الصراع إلى
حرب إقليمية
وتريد
المساعدة في
إطلاق سراح
الرهائن الذين
تحتجزهم
«حماس» في غزة.
وحسب مصادر
موقع «أكيسوس»
الإخباري،
قال عبداللهيان
إن إيران لديها
«خطوط حمراء»،
وأوضح أنه في
حالة استمرار
العملية
العسكرية،
خصوصاً شن
هجوم بري على غزة،
فإنها ستتدخل.
وبعد ذلك، حذر
عبداللهيان
عدة مرات من
توسع نطاق
الحرب في كل
المنطقة. وذهب
أبعد من ذلك،
أمس، عندما
اتهم
الولايات
المتحدة
بالوقوف وراء
حرب بالوكالة
تخوضها
إسرائيل. وقال
وزير
الخارجية
الإيراني إن المنطقة
«مثل برميل
بارود وأي
حسابات خاطئة
(...) يمكن أن
تكون لها
عواقب وخيمة،
بما في ذلك ضد
مصالح دعاة
الحرب»، في
إشارة ضمنية
إلى الولايات
المتحدة
وحلفائها الغربيين.
وأضاف: «الوضع
في المنطقة
سيصبح خارجاً
عن السيطرة».
وفي وقت
لاحق من مساء
أمس، أجرى
عبداللهيان
اتصالين
هاتفيين
برئيس المكتب
السياسي
لحركة «حماس»،
إسماعيل
هنية، وزياد
نخالة الأمين
العام
لـ«الجهاد
الإسلامي».
وذكرت
الخارجية
الإيرانية،
في بيان، أن
عبداللهيان
أطلع قادة
«حماس»
و«الجهاد» على
«آخر الإجراءات
والتحركات
الدبلوماسية
الإيرانية
على الصعيد الدولي»،
مشدداً على
«ضرورة وقف
قتل غير
المدنيين في
قطاع غزة،
بما في
ذلك النساء
والأطفال»،
و«فتح معبر
رفح وإرسال
مساعدات
إنسانية لأهل
غزة ومواجهة
تهجيرهم
القسري». وقالت
الخارجية
الإيرانية إن
هنية «أثنى
على الدبلوماسية
الفعالة
للجمهورية
الإسلامية»،
وقدم شرحاً لوزير
الخارجية
الإيراني عن
آخر التطورات
في قطاع غزة.
وحذر هنية من
وقوع كارثة
إنسانية كبيرة
في قطاع عزة
بسبب نقص الأدوية
وتعطل مولدات
الكهرباء في
المستشفيات.
وقال إن «جبهة
المقاومة
تمكنت من
تحقيق توازن
استراتيجي
جديد في
المنطقة
بعملية (طوفان
الأقصى)».
ونقلت «رويترز»
عن بيان لحركة
«حماس» إن هنية
تلقى اتصالاً
هاتفياً من
عبداللهيان،
بحثا سبل وقف
«الجرائم
الوحشية
الإسرائيلية»
في قطاع غزة.
بدوره، أبلغ
نخالة،
عبداللهيان،
بأن «قوات
المقاومة في
حالة معنوية
وميدانية
جيدة على الرغم
من استهداف
القصف
الإسرائيلي
للأهداف المدنية».
وقال: «سنواصل
مواجهة
الاعتداءات
الإسرائيلية،
والعدو لا
ينال من عزم
المقاومة»،
على حد
التعبير الذي
أورده بيان
الخارجية
الإيرانية.
مخاوف
من نشوب حرب
وتصاعدت
الحرب
الكلامية بين
المسؤولين
الإيرانيين ونظرائهم
الأميركيين
والإسرائيليين
خلال الأيام
الماضية.
وقال
مسؤولون
أمنيون
إيرانيون
لـ«رويترز»،
إن استراتيجية
إيران تتمثل
في قيام وكلاء
لها في الشرق
الأوسط مثل
«حزب الله» بشن
هجمات محدودة
على أهداف
إسرائيلية
وأميركية مع
تجنب تصعيد كبير
من شأنه أن
يجر طهران إلى
الصراع.
وحذّرت
الولايات
المتحدة،
إيران، من أي
«تصعيد»
للنزاع
الدائر بين
إسرائيل
وحركة «حماس»،
وفق ما أعلن
مسؤولان
أميركيان
رفيعان،
الأحد، بعد
ساعات على
إعلان
البنتاغون
تعزيز جهوزيته
في المنطقة.
وأرسلت وزارة
الدفاع
الأميركية
(البنتاغون)
بالفعل قوة
بحرية كبيرة إلى
الشرق
الأوسط، بما
يشمل حاملتي
طائرات وسفناً
مرافقة لهما
ونحو ألفين من
قوات مشاة البحرية
للمساعدة في
ردع الهجمات
و«التصعيد الأخير
من جانب إيران
وقواتها
بالوكالة». ويخشى
الإيرانيون
من تبعات جدية
للحرب بين
«حماس» وإسرائيل
على الداخل
الإيراني،
بما في ذلك مواجهة
عسكرية
مباشرة بين
إسرائيل
وإيران. وأصدر
مجموعة من
النشطاء
السياسيين
الإيرانيين
من مختلف الأطياف
السياسية
بياناً يدين
الدعوات لشن هجوم
عسكري على
إيران. وحذر
الموقعون على
البيان من
«التوجهات
المتطرفة»،
و«الداعية
للحرب».
وقالوا: «نحذر
من عواقب
مدمرة وخطيرة
لمواقف بعض
الأشخاص
والأطراف
والمجموعات
الإيرانية
وغير
الإيرانية
التي تريد
توسع الحرب
الحالية
لتمتد إلى
بلادنا، عبر
دعوات مباشرة
وغير مباشرة
لشن هجوم
عسكري على
إيران»، حسب
مقتطفات
أوردتها شبكة «بي
بي سي»
الفارسية من البيان.
وانتقد
البيان «دفاع»
الجمهورية
الإسلامية في
إيران عن
«جماعات
أصولية ومتشددة»
بما في ذلك
«حماس» و«حزب
الله»
و«الجهاد
الإسلامي»،
وقالوا إن
«سياسات إثارة
التوتر وحروب
الوكالة»
للجمهورية
الإسلامية
«تشكل تهديداً
للأمن
والسلام».
وزير
الدفاع
الأميركي
يشدد على
أهمية حماية
التحالف
الدولي في العراق
الشرق
الأوسط/23
تشرين الأول/2023
قالت
وكالة أنباء
العالم
العربي (AWP) إن وزير
الدفاع
الأميركي
لويد أوستن
أكد في اتصال
مع رئيس
الوزراء
العراقي محمد
شياع السوداني،
أهمية حماية
أفراد
ومستشاري
التحالف
الدولي
والمنشآت
الدبلوماسية
من الهجمات.
وجاء في بيان لوزارة
الدفاع
الأميركية أن
أوستن اتصل بالسوداني
وشكره على
تأكيده اليوم
التزام
حكومته بحماية
القوات
الأميركية،
التي قال
الوزير الأميركي
إنها في
العراق «بدعوة
من الحكومة
العراقية».وأضاف
أن «قوات
الولايات
المتحدة
وقوات التحالف
تبقى داعمة
لقوات الأمن
العراقية من
أجل تحقيق
الهزيمة
الدائمة
لتنظيم داعش.
المهمة
ضرورية من أجل
استقرار
المنطقة وأمنها».وأكدت
القوات
المسلحة
العراقية
اليوم رفض أي
هجمات تستهدف
القواعد التي
تضم مستشاري التحالف
الدوليفي
العراق، وذلك
في بيان نشره
المكتب
الإعلامي
لرئيس
الوزراء.وكانت
فصائل عراقية
مسلحة قد
أعلنت أمس
الأحد
مسؤوليتها عن
استهداف
قاعدة عين
الأسد
الواقعة في
محافظة الأنبار
بطائرتين
مسيرتين. وفي
اليوم السابق،
تعرضت
القاعدة التي
تضم قوات
أميركية لهجوم
مشابه، فيما
استهدفت
طائرة مسيرة
محيط قاعدة
جوية في أربيل
بإقليم
كردستان
العراق.واستهدفت
فصائل مسلحة
القاعدتين
بطائرات
مسيرة يوم
الأربعاء
الماضي.
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
وحدة
الساحات
وساحة الوحدة
بين
وحدة الساحات
وساحة الوحدة
هل من ينجد اللبنانيين
فيطالبوا
بتنفيذ
القرارات
الدولية
وتسليم
الحدود لقوات
الأمم المتحدة
واستلام
الجيش
اللبناني
وحده كل مخازن
الأسلحة على
الأراضي
اللبنانية
بما فيها المخيمات
الكولونيل
شربل بركات/24
تشرين الأول/2023
منذ
حوالي ثلاثة
أسابيع وفي
الثاني من
تشرين الأول
الجاري وفي
إحدى
المناسبات
الدينية القى
السيد حسن
نصرالله
خطابا رنانا
ارتجت له الساحات
وخفقت
القلوب، فهو
تكلّم عن
"وحدة الساحات"
التي تبنتها
"المقاومة"،
وتعني بالمفهوم
العسكري بأن
أي اعتداء من
قبل اسرائيل على
أية ساحة من
ساحات
المقاومة
ستكون الشرارة
لبدء نهاية
"دولة
الاغتصاب"
واعادة اليهود
إلى الدول
التي جاؤوا
منها.
بعد أقل
من خمسة أيام
على الخطاب
الشهير قامت
حركة حماس
بقيادة أحد
فروعها
"كتائب
عزالدين
القسام"
بهجوم مركز
على "العدو
الصهيوني"
أفقدته فيه
المبادرة
وأطلقت
العنان لكل
الغرائز
الدفينة، والتي
تبدأ من القتل
بدون تمييز،
إلى السبي والسلب
وخطف
الرهائن، وكل
ذلك وسط ذهول
"الكيان الصهيوني"
وجيشه،
وانبهار
الدول وتأييد
الجماهير
العربية
والاسلامية
في كل
البلدان.
وانتظر
العالم كله أن
تفتح كافة
الساحات وتنطلق
أفواج
المقاومة
لتنهي دولة
"العدو الغاشم"
وتقضي نهائيا
على اسرائيل. ولكن على
ما يبدو لم
تكن المقاومة
جاهزة لمثل
تلك الحركة،
ولا هي تلقت
الأوامر
بالرد وأخذ
المبادرة.
وبينما وصل وزير
خارجية إيران
إلى لبنان،
بالرغم من قصف
اسرائيل
لمطاري دمشق
وحلب واجبار
طائرته على
الحط في بغداد
حيث عاد وطار
من بغداد في
اليوم
الثاني، وبعد
مراجعات
دولية، على ما
يبدو، سمحت له
بالحط في مطار
بيروت حيث
التقى السيد
وربعه
وتشاوروا حول
قدرة
المقاومة على
التدخل، ولو
للحفاظ على
ماء الوجه.
إلا أن نتائج
الزيارة كانت
السماح
لفصائل
فلسطينية
بالتدخل
لاشغال العدو
ريثما تتأهب
المقاومة وتدخل
المعركة.
كانت
المقاومة
تنتظر
كالعادة أن
تقوم اسرائيل
بالدخول إلى
غزة فورا للرد
على العملية،
وعندها سوف
تطلق بعض
قذائفها
وتبدأ حرب
الخطابات
وتهييج
الجماهير. إلا
أن اسرائيل
انتظرت على
المقاومة لكي
تتحضر وتدخل
المعركة. وهي
لا تزال
تنتظر، ربما،
ولكن
المقاومة اختفت
ومعها صوت
السيد
وخطاباته
الرنانة وتصاريح
القادة
الملهمين.
فأين "وحدة
الساحات" من
هذه التحرشات
الخجولة؟
ولماذا لم
تطلق المقاومة
صواريخها
المزلزلة
لتزيل
اسرائيل من الوجود
في السبع
دقائق الأولى
التي تلت
الهجوم
الفلسطيني؟ فهي "أوهى
من بيت
العنكبوت"،
كما يقول
السيد. أم أنه
وأسياده
الإيرانيون
فهموا
متأخرين بأن اسرائيل
مدعومة من
الغرب، لا بل
من "الشيطان
الأكبر"
الولايات
المتحدة، التي
كانوا يعملون
لطردها من
المنطقة بدون
عناء؟
السيد
في ورطة
كبيرة، على ما
يبدو، فهو هذه
المرة يعلم
علم اليقين
ويعرف
قدراته، لا بل
قدرات المقاومة
مجتمعة وفي كل
الساحات.
ويعرف أيضا بأن
نظام الملالي
الذي يتلقى
منه الأمر هش،
لا بل معرّض
لأن يزول بدون
أن تهاجمه اسرائيل
بطائراتها أو
غواصاتها،
ولو بعدت المسافة
بينهما.
خلال
حرب عام 2006 أطلق
السيد في
مقابلة على
شاشة الجزيرة
مقولته
الشهيرة "لو
كنت أعلم"، ثم
بعد اغتيال
سليماني أقر
بأن الأخير،
بالاشتراك مع
عماد مغينة،
هو من قاد
المعركة ومنع
وقف اطلاق
النار حتى قضى
على لبنان
وشعبه. ولما
قام السيد
وخرج من مخبئه
رأى ما جرى
وذهل، فهو لم
يكن يعلم
صراحة ماذا
يجري ولا من
يأمر، ولا كيف
سيتوقف اطلاق
النار، ولا
حتى من سيبني
بيوت الأهل
المهجرين
داخل وخارج
لبنان. ولكنه
استدرك بعد أن
تدخّل العرب
والعالم رأفة
بالشعب
اللبناني،
ولم يقبل
بالهزيمة، لا
بل أعتبر بأنه
انتصر بمجرد أنه
بقي على قيد
الحياة. فهل
يخاف اليوم
إلا يبقى على
قيد الحياة
ليعلن النصر
المبين بعد
تدمير لبنان
مرة جديدة
وقتل أبنائه؟
أم هل أنه رأى
بأم العين أن
العرب لن يهتموا
بأمره هذه
المرة ولا
بأمر
اللبنانيين
بعد كل ما صدر
عنه وربعه من
العهر
والتجني وكسر
اليد التي
امتدت
لانقاذه من
الورطة التي
أدخله فيها
اسياده الإيرانيون؟
السيد
في ورطة كبيرة
ولبنان أيضا
يعيش داخل هذه
الورطة لأن لا
قادة فيه ولا
مسؤولين، وقد
تلخص دور من
يجلس على
الكراسي
بتلقي
الأوامر من
السيد
وجماعته
والسماح لهم
بتخريب البلد
في سبيل تجميع
ثروات تمكنهم
من شراء اصوات
الناس بعد كل
جولة من
المآسي.
لبنان
اليوم في وحدة
قاتلة فهو غير
قادر على اطعام
بنيه وغير
قادر على وقف
القتال الذي
يدور من حوله
ويُجر إليه
بدون سبب
وبدون معنى، وغير
قادر على
استجداء
الدعم من أية
جهة لا في
بلاد العرب
ولا الغرب،
وهو كان اعتاد
على هذا النوع
من الدعم في
كل مرة يستدرج
إلى المأساة
ويقتل فيها
ابناؤه
وتهجّر
العائلات
وتدمر البيوت،
وبعدها يعود
السيد
وأشكاله
ليقفوا وينادوا
بالنصر
والدمار لدول
العرب ولإسرائيل
وامريكا
والغرب لأنهم
لم يسمحوا
بابادتهم.
بين
وحدة الساحات
وساحة الوحدة
هل من ينجد اللبنانيين
فيطالبوا
بتنفيذ
القرارات
الدولية
وتسليم
الحدود لقوات
الأمم
المتحدة واستلام
الجيش
اللبناني
وحده كل مخازن
الأسلحة على
الأراضي
اللبنانية
بما فيها
المخيمات. واعلام
العدو قبل
الصديق بأنه
خارج عن لعبة
القتال هذه،
ومحيّد نفسه
عن نتائجها،
ولن يقبل أن
يزجه فيها أي
كان، لا كرامة
لإيران ولا
لفلسطين ولا
للشرق أو
الغرب، فلم
يعد له من
قدرة على التحمّل
ولم يعد
لأبنائه من
مجال
للمغامرة
والتلذذ
بالتحليل
وأبداء
الراي،
وليذهب السيد إلى
إيران ويقاتل
من هناك.
فكفانا
تهريج، وكفانا
عدم تحمل
مسؤولية،
وكفانا
استهتار بحياة
الناس
وأموالهم. ومن
له أذنان
سامعتان
فليسمع قبل
فوات الأوان
لأن الآتي
لناظره قريب...
برّي والمسيحيّون:
تقاطع الغياب
في أزمة
مصيرية
هيام
القصيفي/الأخبار/23
تشرين الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123473/123473/
فيما
تدور المعارك
على الحدود
اللبنانية الجنوبية،
وفي وقت
ارتفعت فيه
وتيرة
التحذيرات
الديبلوماسية
من مخاطر
انتقال الحرب
الى لبنان، كانت
قيادتا
التيار
الوطني الحر
والقوات اللبنانية
منشغلتين
بمعركة
الانتخابات
الطالبية في NDU وUSJ. معركتان
«مصيريتان» في
العمل
السياسي لكل
منهما
ولمستقبل
لبنان، فيما
أهالي الجنوب
وبينهم
مناصرون
للحزبين
ينزحون
بالمئات الى
مناطق أكثر
أماناً،
وفيما مصير البلد
كلّه معلّق
على احتمال
انتقال الحرب
إليه.
بعد
أسبوعين على
الحرب
الدائرة في
غزة، وعلى العمليات
العسكرية عند
الحدود
الجنوبية،
يشكل الغياب
التام للقوى
المسيحية أحد
العناوين الرئيسية.
إلا أن
هناك غياباً
أكثر وضوحاً
وأهمية، هو
دور الرئيس
نبيه بري،
ليشكل غياب
الطرفين كل
من موقعه
مفارقة في
المشهد السياسي.
عام 2006،
ومع بدء حرب
تموز، أدّى
بري دوراً
محورياً، الى
جانب حكومة
الرئيس فؤاد
السنيورة، في
المفاوضات
التي جرت
حينها لوقف
الحرب والذهاب
الى مجلس
الأمن ورعاية
وقف العمليات
القتالية،
بحسب ما نص
عليه القرار 1701.
لم يكن بري
مشاركاً في
قرار الحرب
حينها، لكنه
كان جزءاً
أساسياً من
المفاوضات،
وما أسفرت
عنه، وهو كلام
سبق أن ردّده
الأمين العام
لحزب الله
السيد حسن نصر
الله أكثر من
مرة منذ ذلك
الوقت، ولا
سيما عند أي
محاولة لدقّ
الاسفين
بينهما. حافظ
بري، الذي كان
قد بدأ قبل
الحرب برعاية
طاولة
الحوار، على
جسور مفتوحة
مع قوى 14 آذار
من أجل تخفيف
الانعكاسات الداخلية
للحرب
ونتائجها.
المفارقة
أن كفّة
الميزان في
المقارنة بين
ما يجري اليوم
وما حدث
حينها، تصبّ
لمصلحة دور بري
عام 2006، فيما
يبدو دوره،
اليوم،
محصوراً بتلقي
رسائل التحذير
الخارجية الى
حزب الله لمنع
انجرار لبنان
الى الحرب.
رغم التسليم
بأن قرار
الحرب ليس
محلياً، وليس
للبنان
الرسمي صلة
به، ويكفي
النظر الى
أداء الحكومة
والجيش الذي
لا تشغل
قيادته
حالياً إلا
إيجاد مخرج
للتمديد للعماد
جوزف عون مع
اقتراب
إحالته على
التقاعد. مع
ذلك، فإن
إعلاء دور بري
في الملف
الرئاسي لأشهر
طويلة مرّت،
وفي صياغة
مخرج الجلسات
النيابية
لانتخاب رئيس
أو لتشريع
الضرورة، يناقض
تماماً
الموقع
الحالي، الذي
وإن حافظ عليه
رسمياً في
استقبال
الزوار
الديبلوماسيين
المعنيّين،
إلا أنه منحسر
عن المعتاد.
ولا تميّزه
إلا محاولة
رئيس الحزب
التقدمي
الاشتراكي
السابق، وليد
جنبلاط، معه
إيجاد سبل
لمنع انزلاق
لبنان نحو
الحرب.
لكن
كليهما
يبدوان خارج
القرار
الإقليمي
بتحييد لبنان
أو إدخاله في الحرب.
والكلام عن
هذا الانكفاء
لا يمسّ العلاقة
بين بري وحزب
الله، لكن
التعويل على دور
رئيس المجلس
الذي أدى دور
المفاوض
تارة، ودور
مقترح
التسويات
تارة أخرى،
محلياً وخارجياً،
يعطي فرصاً
سانحة للخروج
من دوامة الأزمات
المتشابكة
التي وصلت بعد
الانهيار المالي
والاقتصادي
والسياسي، في
غياب رئيس الجمهورية،
الى نقطة
تتعلق
بمستقبل
لبنان وليس فقط
بمصير وحدة
الساحات، إذ
إن ثمة هامشاً
يميّز لبنان
عن باقي
الساحات التي
قد تدخل
المواجهة مع
إسرائيل، من
اليمن الى
العراق
وسوريا، يتعلق
بالموازييك
السياسي
الطائفي الذي
يجعل قرار
الحرب، هذه
المرة،
مختلفاً
بمفاعيله، عن
حرب تموز.
ونتيجة حدّة
الانقسام
الداخلي وعدم وجود
قنوات حوار
فعلية لتطويق
ذيول الانعكاسات
المتوقعة،
يفترض الحاجة
الى عناية
سياسية أكبر
في احتواء أيّ
توتر داخلي،
وخصوصاً بعد
الأحداث
الأخيرة
وردود الفعل
على احتمال تمدد
الحرب الى
لبنان.
ورغم
التعويل على
إعادة بث
الحياة في
تحرك بري
داخلياً،
تبقى ثغرة أساسية
في عدم وجود
من يلاقيه،
عدا عن رئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي
وجنبلاط.
والكلام هنا
عن القوى
المسيحية
المارونية في
هذا التوقيت، باعتبار
أنها تدّعي
دوماً أنها
«أمّ الصبي». فحتى
الآن، يكون قد
انقضى أكثر من
شهر ونيّف على
غياب
البطريرك
الماروني مار
بشارة بطرس الراعي
في أستراليا،
ومن ثم روما.
بين زيارة هدفها
جمع التبرعات
المالية
لبكركي
والترويج لبعض
المنتفعين
وزيارة
سينودوسية
شكلاً، تغيب
بكركي عن أخطر
حدث يواجه
لبنان في
سنواته الأخيرة
بخفّة غير
مسبوقة
لتعامل بكركي
ومجلس
المطارنة
والمؤسسات
الرهبانية مع
ما يجري بمسؤولية
وطنية. وهذا
لسان حال
كثيرين من
داخل هذه
المؤسسات
وخارجها. أما
القوى
المسيحية
فتعيش حالة
انفصال تامّ
عن المجريات
الراهنة، لأن
صوت القصف
المدفعي لم
يصل الى معراب
أو البترون،
وبين
انتخابات
طالبية في
«بيروت الشرقية»
بمعناها
السياسي،
دخلت قيادات
الأحزاب بقوة
فيها،
والاحتفالات
المناطقية
بذكرى 13 تشرين،
والمهاترات
حول اغتيال
رئيس حزب
الوطنيين
الأحرار داني
شمعون، فقد
الموارنة
المبادرة
لمصلحة حالة
عبثية وعدم
التعامل
بجدية مع
خطورة الحدث
الذي لم يحصل
فجأة من
الوجهة السياسية،
لا العسكرية.
فكل مسار
الوضع في المنطقة
أوصل الى
النقطة
الحالية من
مجريات
تفاوضية تضع
لبنان على خطّ
مفصلي، لأن
على أساسها يرسم
مستقبل
لبنان، وقد
تؤدّي
نتائجها الى
تسويات لن
تلحظ حكماً
الذين
يغيّبون
أنفسهم.
إسرائيل
تتّجه إلى ضرب
الحزب بعنف
وليد
شقير/أساس
ميديا/الثلاثاء
24 تشرين الأول 2023
ارتفع
منسوب
التهديدات
والتحذيرات
المتبادلة بين
قادة إسرائيل
وقادة إيران
بالتزامن مع
العمليات
العسكرية في
غزة،
والاشتباكات
اليومية
المتصاعدة
بنوعيتها
وأسلحتها
وخسائرها
للجانبين،
الفلسطيني
والإسرائيلي،
على جبهة جنوب
لبنان.
في ظل ما
يحصل من حشد
قطعات حربية
أميركية
وبريطانية،
والكشف
المقصود عن
وجود ستّ سفن
صينية في
البحر،
وزيارات
زعماء غربيين
لإسرائيل
محملين
بهدايا
عسكرية،
ونصائح ميدانية،
وما يجري من
لقاءات
واجتماعات
واتصالات مع
مصر ومع
المملكة
العربية
السعودية،
يخال المرء أن
حرباً عالمية
على وشك أن
تقع على رقعة
الشرق
الأوسط، وقد
تمتد إلى
مناطق اخرى.
التريّث
في التصعيد
قبل العودة
إليه؟
أول من
أمس تصاعدت
لهجة
التهديدات
الإسرائيلية
ضد إيران،
وعاد وزير
الخارجية
حسين أمير عبد
اللهيان إلى
لغة التحذير
والتهديد بأن
المنطقة
"جاثمة على
برميل بارود
سيصبح خارجا عن
السيطرة"، رداً
على تشديد
رئيس وزراء
إسرائيل
بنيامين نتانياهو
على قرب
اجتياح غزة
أثناء زيارته
قطعات الجيش
على الحدود مع
لبنان
متوعّداً
إياه والحزب
بضربات "فوق
الخيال".
ترك
تسلسُل
الأحداث
مجالاً لشتى
التكهنات.
طُرح
السؤال حول
تراجع عوامل
التريث في
تصعيد العمليات
العسكرية
التي حاولت
أوساط
دبلوماسية
غربية في باريس
تحدث إليها
"أساس" أن
توليها أهمية.
وهي عوامل
يمكن تعداد
الآتي منها:
1-
أسلوب
الأرض
المحروقة في
قصف قطاع غزة
بالتدمير والتهجير
فتح باب
التقديرات
بأن إسرائيل
تحقق ما تريد
من دون
اقتحام. وأنها
قد تكتفي
بحصار القطاع واصطياد
قادة "حماس"
إما بعمليات
خاطفة على الأرض
أو بالقصف
الجوي. هذا
فضلاً عن
محاذير اقتحام
بري بالمشاة
والدبابات،
قد تنجح "حماس"
في إجهاضه
نظراً إلى
وجود الأنفاق
تحت الأرض،
وإلى حصول
جناحها
العسكري على
كميات كبيرة
من صواريخ
"كورنت"
الروسية
المطوّرة ضد المدرعات
والتي يمكنها
أن تلحق خسائر
كبيرة بالجيش
الإسرائيلي.
ارتفع
منسوب
التهديدات
والتحذيرات
المتبادلة
بين قادة
إسرائيل
وقادة إيران
بالتزامن مع
العمليات
العسكرية في
غزة،
والاشتباكات اليومية
المتصاعدة
بنوعيتها
وأسلحتها وخسائرها
للجانبين،
الفلسطيني
والإسرائيلي،
على جبهة جنوب
لبنان
الحشد
الأميركيّ
للردع لا
الحرب
وانتخابات الرئاسة
2-
النصائح
الأميركية
لنتانياهو
ومجلس الحرب الإسرائيلي
بالتريث في
دخول غزة،
التي عبّر عنها
الرئيس جو
بايدن خلال
زيارته تل
أبيب، لكن من
دون إلغاء هذا
الهدف. لا
تخفي تلك
الأوساط
الدبلوماسية
أن "فائض"
التضامن من
قبل بايدن
والدول الغربية
مع إسرائيل
إثر 7 أكتوبر
(تشرين الأول
الجاري)، يسمح
له ولقادة هذه
الدول
بممارسة نفوذهم
على الرؤوس
الحامية في
الدولة
العبرية كي
يخفضوا سقف
الأهداف،
نظراً إلى
كلفتها العالية
على الدول
الحليفة
وعليهم.
3-
إن كلّ التصريحات
الأميركية،
وآخرها لوزير
الخارجية
أنتوني
بلينكن يوم
الأحد، بأن
التأهّب العسكري
الأميركي في
البحر وفي
قواعد أرضية
هو للردع.
وهذا يعني أن
أميركا لن
تخوض الحرب بل
تريد منعها.
وبمعنى آخر
أعطت أميركا
إسرائيل كل
الدعم
الدبلوماسي
والسياسي
العالمي مقابل
السعي إلى
الحدّ من
اندفاعتها
العسكرية.
4-
تعتقد أوساط
سياسية
لبنانية أن
حسابات إدارة
بايدن لا
تستثني
الجانب
الانتخابي
المتعلق
بترشحه
للرئاسة. وفي
هذا المجال
تتحدث عن التظاهرات
العربية في
أميركا،
الرافضة
لتدمير غزة
والمتضامنة
مع
الفلسطينيين
ضد القصف الهمجي،
لا سيما من
الأميركيين
ذوي الأصول
العربية في ولاية
ميشيغان التي
كان دورها
حاسماً في إيصاله
إلى البيت
الأبيض.
فهؤلاء
سينقلبون على
الأرجح نحو
المرشح
الجمهوري
للرئاسة في
نهاية 2024، سواء
كان دونالد
ترامب أو
غيره.
بين
مكاسب الحزب
ومصلحة
إيران
5-
بدا بالنسبة
إلى هذه
الأوساط
الدبلوماسية
أن حرب
الاستنزاف
لإسرائيل،
التي يخوضها
الحزب من جنوب
لبنان،
تحوّلت إلى
حرب استنزاف
له أيضاً،
بسبب ارتفاع
عدد مقاتليه
الذين
قُتِلوا في
المعركة،
وبسبب تصاعد
النزوح من
الجنوب إلى
مناطق متفرقة
وسط صعوبات
العيش
والإنفاق تحت
ضغط الأزمة الاقتصادية
الخانقة.
6-
إن اقتحام
مقاتلي الحزب
المنطقة
الشمالية بات
أكثر كلفة
بكثير بعد
الحشد
الإسرائيلي
الكبير على
الجبهة، على
الرغم من
احتفاظه بصواريخ
فتاكة لقصف
مواقع مهمة في
إسرائيل
أبرزها
المطارات
العسكرية. كما
أن اقتحام
مقاتليه كما
فعل مقاتلو
"حماس" في 7
تشرين الأول
فقَدَ عنصر
المفاجأة،
حسب جهات
لبنانية
متابعة
للخيارات
العسكرية.
والمفاجأة
حصدتها غزة.
7-
بعض
الأوساط
الغربية
يعتبر أن
الحزب يفكر
كثيراً قبل أن
يقدم على فتح
جبهة لبنان
حتى لا يفقد مكاسب
وأوضاعاً
مريحة يتمتع
بها راهناً. في رأيها
أن الحزب يجني
المال من كلّ
عملياته
الشرعية وغير
الشرعية وبات
العديد من
قادته
أغنياء، وأنه
صار الطرف
الوحيد في
لبنان الذي
يتمتع بصفة
"صانع الرؤساء"،
وقوته أهّلته
للإمساك
بمفاصل القرار
اللبناني
الداخلي. لكن
الأوساط
نفسها تقر
بأنه إذا رأت
إيران أن مصلحتها
تقتضي أن يفتح
الحزب جبهة
لبنان فسيفعل.
يدعو
بعض
المراقبين
إلى رصد ما
إذا كانت
الحروب بالواسطة
الدائرة بين
المعسكر
الروسي
الصيني الإيراني
وبين المعسكر
الغربي، هي
التي باتت
تتحكم
بحسابات
ارتفاع لهجة
التصعيد بدل
الردع لمنع
الحرب
مكاسب
الحزب... وقرار
إسرائيل
إلا
أنّ مصدراً دبلوماسياً
فرنسياً أبلغ
"أساس" أنّ
مسألة فتح
الجبهة
اللبنانية
"لم يعد
قرارها
متعلقاً بإيران
وقرارها في
هذا الشأن، بل
بإسرائيل التي
من المؤكد
أنّها لن
تتحمل
بالتأكيد
استمرار
الحزب في قصف
مواقع جيشها
على الحدود.
وهي، حسب
المعطيات
المتوافرة
لدى باريس،
ستقصف لبنان
على الرغم من
الجهود التي
بذلها الجانب
الفرنسي
والنصائح
التي أسديت
لإسرائيل
بالامتناع عن
ذلك. وللأسف
لبنان سيتحمل
عواقب ما يقوم
به الحزب على
الحدود".
ورأى
المصدر أنّ ما
يتذرع به
الحزب حول
وجود "قواعد
الاشتباك" هو
أمر "غير
منطقي".
ويتعاطى المصدر
مع مسألة قواعد
الاشتباك عند
الحزب "بكثير
من الاستغراب".
لا حلول
جذريّة...
والحرب
تتعدّى
المنطقة؟
في
المقابل كان
لافتاً أن
وزير
الخارجية التركي
هاكان فيدان،
في كلمته
أثناء اجتماع
وزراء خارجية
الدول
الإسلامية في
جدة الأربعاء الماضي،
دعا إلى "منع
زيادة التوتر
جغرافياً".
وقال: "يجب أن
تكون هذه دعوة
للجميع،
وخاصة للغرب،
من أجل
الاستيقاظ. في
السيناريو
الذي تزداد
فيه التوترات
جغرافياً،
بالتأكيد لن
يبقى كل ما
يحدث في
المنطقة داخل
المنطقة".
على
عكس ذلك اكتفى
بيان الرئاسة
المصرية بعد
قمة القاهرة
الدولية
الإقليمية
للسلام السبت
الماضي،
بالتحذير "من
خطورة امتداد
النزاع الحالي
إلى مناطق
أخرى في
الإقليم".
فقمة القاهرة
لم تتمكن من
إحداث اختراق
في شأن السعي
إلى حل جذري
للصراع على
أساس قيام
الدولتين، وهو
المشروع الذي
لم يعد يستقطب
اهتمام دول الغرب
على الرغم من
وروده في
أدبيات
وتصريحات
القادة
الغربيين
"رياءً
وخبثاً" كما
يرى خبراء
فرنسيون.
والغربيون لم
يكونوا
مهتمين في القاهرة
إلا بأن يتضمن
بيان قمة
"السلام" إدانة
لـ"لحماس"،
وحق إسرائيل
بالدفاع عن
النفس، وهو ما
أفشل صدور
بيان إجماعي
على السلام عن
القمة.
هل من
بُعد
"أوكرانيّ"
للتصعيد؟
فتح
التحذير
التركي عيون
المراقبين
وبعض الأوساط
الدبلوماسية
المواكبة
للاتصالات
الدولية، على
ربط انعكاسات
ما حصل في 7
تشرين الأول بالصراع
الدولي
الكبير
الدائر في
أوكرانيا بين
دول الغرب
والحلفاء
الآسيويين من
جهة وبين
روسيا
وحلفائها،
ومنهم الصين،
من جهة ثانية.
ومن هنا
الإضاءة على
وجود سفن
حربية صينية
في بحر عُمان
والخليج. إنه
امتداد
لمفاعيل
الحرب في
أوروبا،
وبالتالي
للصراع على
النفوذ في الشرق
الأوسط. وهناك
مراقبون يرون
أن ما قاله الوزير
التركي ربما
القصد منه
صراع
الحضارات والأديان
وتهديد
الاستقرار
الداخلي في
دول الغرب.
بغضّ
النظر عن
تسريب بعض
التقارير
التي تحدثت،
بعقلية
"المؤامرة"،
عن أن روسيا
والصين وإيران
كانت على علم
بعملية
"حماس"
الصاعقة، في
سياق الصراع
الدولي، فإن
المتصلين
بالقيادة
الروسية يرون
أن الحشد
السياسي
والدبلوماسي
الغربي إلى
جانب
إسرائيل،
هدفه الحؤول دون
خسارتها
كقاعدة
متقدمة في
المنطقة للنفوذ
الغربي
الاستراتيجي،
وأن تحويل
مساعدات عسكرية
ومالية كانت
مخصصة
لأوكرانيا
إلى الدولة
العبرية يعني
أن الشرق
الأوسط بات
أولوية
قياساً إلى
خطة هزيمة
روسيا في
أوكرانيا.
يدعو
بعض
المراقبين
إلى رصد ما
إذا كانت
الحروب بالواسطة
الدائرة بين
المعسكر
الروسي
الصيني الإيراني
وبين المعسكر
الغربي، هي
التي باتت
تتحكم
بحسابات
ارتفاع لهجة
التصعيد بدل
الردع لمنع
الحرب. يشمل
ذلك تهديد
وزير الصناعة
الإسرائيلي
بالأمس بأنّه
في حال إيذاء
إسرائيل بفتح
جبهات من قبل
أذرع إيران
"سنذهب إلى
رأس الأفعى
إيران في
الليل
وسنتأكد أنهم
سيدفعون
ثمناً
باهظاً".
في
مواجهة «حماس»
ونتنياهو
معاً
نديم
قطيش/الشرق
الأوسط/23
تشرين الأول/2023
تكرر
القول إن «حرب
غزة الراهنة
ليست كسابقاتها»
كثيراً. وهي
ليست كذلك. وضعتنا
الحرب من حيث
لم نحتسب،
أمام تحدي حرب
أخرى ستكون هي
عنوان معركة
العقول في
السنوات
المقبلة، ولا
أقول
الأسابيع أو
الأشهر.
نحن
اليوم في قلب
معركة عقول
ثقافية
وسياسية وإعلامية،
هي الأشد
منذ جريمة 11
سبتمبر
(أيلول) 2001.
سبق
وأن كتبت في
هذه الصحيفة،
أن السياسة
ستدور في
العشرية
الثالثة من
هذا القرن وما
بعدها، حول
موضوع السلام.
ما سبقها من
عقدين استُهلكا
بعنوانَي
«الحرب على
الإرهاب» (2001- 2010)
و«الربيع العربي
(2010 - 2020)».
زاد
اندلاع الحرب
الأخيرة
بمداها
التدميري والتفاصيل
الدموية
لشرارتها
الأولى التي قدحتها
«حماس»،
والهيجان
العاطفي
والسياسي والتعبوي
الذي لا يزال
يرافقها،
قناعتي بأن
معركة العقول
ستكون أكبر
بكثير مما
شهدناه
سابقاً.
لو
نظرنا إلى
التغطيات
الإعلامية
للحدث؛ لا سيما
في القنوات
التي تخالف
«حماس» وعموم
محور
المقاومة،
سرديتها حول
مستقبل
المنطقة، لوجدنا
أن أجزاءً
ضخمة من هذه
التغطيات لا
تزال أسيرة منطق
تغطيات
الحروب، كما
راج في
السنوات الكثيرة
الماضية،
والتي يعتمد
جُلّها على
استثمار
الإثارة
العاطفية
المتأتية من
فواجع الموت
والدمار، لا
سيما الأطفال.
ليست
هذه دعوةً
بالطبع للقفز
فوق الأثمان
البشرية
المريعة
للحروب، ولا
حضاً على
الاستهانة
بالكرامة
الإنسانية،
لا سيما لمن
لا رأي لهم في
المصائر التي
وجدوا أنفسهم
وسطها. بل
تحذير من أن
نسقط في فخ الانقلاب
الذي تقوده
إيران، أولاً
عبر الحرب
نفسها، كخيار
مضاد لخيار
السلام،
وثانياً عبر
إحياء سرديات
إطلاقية عن
الحق والعدل
والشر والخير
وصراع
الملائكة
والشياطين،
في كل ما هو
دائر حولنا
الآن.
إن
الضغط
الهائل،
المدعوم
بسرديات
تبسيطية،
يهدف لتأطير
إنسانيتنا
جغرافياً
كدعوة لتسييس
العاطفة
والقيم. وهو
تحضير
للاستثمار السياسي
في صناعة وعي
كاره للآخر
أولاً، وثانياً
للمجتمعات
والحكومات
التي لها رأي
سياسي مختلف
عما يقترحه
علينا محور
الحرب،
إسرائيلياً
كان أم
فلسطينياً أو مقاومتياً.
فإذا
كان الهدف من
التغطيات
بشكلها
الراهن، أن
نضيء على
فواجع الحرب،
فالفواجع في
المكانين، في
غزة التي
تدكها آلة
إسرائيل
الغاضبة، وفي
إسرائيل التي
استباحت
«حماس» ناسها
العزل في
بيوتهم
وبلداتهم. أما
غير ذلك فهو
جعل الإعلام
امتداداً
لسردية واحدة
مشوهة،
منزوعة
السياق،
والتاريخ،
وهي ضدنا أولاً
قبل أن تكون
ضد إسرائيل.
إن مهمة
الإعلام،
إعلامنا، في
معركة العقول التي
انطلقت من رحم
حرب غزة، هي
في توفير السياق
السياسي
والقيمي
للرؤى
المتصارعة في
هذه الحرب،
وبما يتجاوز
اللاعبين
المباشرين
فيها، أي
«حماس» وحكومة
بنيامين
نتنياهو. ما
نحتاج إليه هو
«ميديا السياق»
Contextual
Media،
وليس الإعلام
اللحظي
الغارق في
استثمارات عاطفية
وترداد
ببغائي
لشعارات أو ما
يشبه الأقوال
المأثورة، من
نوع: «ما أخذ
بالقوة لا يسترد
بغير القوة»
أو «ماذا جلب
لنا السلام؟».
نحن
بإزاء حدث
يعكس صدعاً
آيديولوجياً
أوسع. وعليه،
تلعب وسائل
الإعلام
دوراً
عملاقاً في
تشكيل رواية
الحدث، بما
يؤثر على
الإدراك العام
ومسارات
السياسة، لا
سيما في ظل
حدة المتابعة
الراهنة
والتي كنا
نشكو من
غيابها سابقاً.
لذلك؛
تبرز «ميديا
السياق» شرطاً
أساسياً
لتوفير زاوية
رؤية للأحداث
تتجاوز
المشهد
المباشر
للضحايا، وتضعه
ضمن سياق
اجتماعي
وسياسي
وتاريخي
أوسع، يشكل
رافعة لفهم
سياسي متنور.
لنأخذ مثلاً
مظاهرة لندن
قبل أيام التي
ستُرفع
عَلماً على حجم
التعاطف
الأممي مع
«حماس»
كمقاومة،
وستطبع في
الأذهان بهذه
الصفة،
وتستخدم
نَصلاً للطعن
في «النخب
العربية
المتقاعسة عن
نصرة المقاومة»...
ولكن، هل
قيل لنا أو
قلنا إن لندن
هي واحدة من
أهم عواصم
تنظيم
«الإخوان
المسلمين»،
وإن السؤال يصير
بالتالي: أين
مظاهرات
العواصم
الأوروبية
الأخرى؟ مجرد
مثال على ليّ
الحكايات
وإعادة
تشكيلها
لصناعة وعي
يخدم أجندات
بعينها.
بهذا
المعنى تمثل
«ميديا
السياق» حصناً
ضد المعلومات
المضللة،
ومحركاً نحو
حوار أكثر دقة
وشمولاً،
بدلاً من
الخطاب
المعزز
للانقسامات،
والمُثري
لبيئة
الكراهية
والهدم المتبادل.
امتحان
غزة هو
امتحان
لقدرتنا على
تجاوز
التقاليد
الإعلامية
التي رسّخها
بعض الإعلام.
لا أدعو إلى
ذلك بدافع
إغراء التجديد؛
بل لأننا
غارقون في
ممارسات تؤدي
عن غير قصد
إلى نصرة
الخطاب
السياسي
المضاد لخط
العقلانية
والاعتدال في
السياسة
العربية،
الذي تتبناه
إيران وما
يسمى محور
المقاومة.
إنها معركة
طويلة
ومعقدة،
وتستلزم أعلى
درجات الشجاعة
الفكرية
والاستعداد
للمغامرة في
مناطق فكرية
غير شعبية؛
بغية إنتاج
سردية سياسية
غير ملوثة
بالتحيزات
السائدة
والمُعدّة
سلفاً.
ستنتهي
الحرب.
وسيفتتح
انتهاؤها
الأسئلة الصعبة
التي تعنينا
في صميم
وجودنا
ومستقبلنا السياسي.
من الصعب
تصور سيناريو
تكون فيه
«حماس» جزءاً
من مستقبل أي
عملية سياسية
فلسطينية.
الأرجح أن تدمر
الحرب بنيتها
العسكرية
وتقضي على
مستقبلها
السياسي، وإن
لم تستطع
اجتثاث
الفكرة نفسها.
ماذا يكون
آنذاك
المستقبل
السياسي في غزة؟
ولمن ستؤول
السيطرة
وتمثيل مصالح
الفلسطينيين؟
وكيف سيخرج
الإسرائيليون
من موجة الغضب
والانتقام
ويستردون
استعداداتهم
لمنطق
السلام؟ كيف
لنا أن نتجاوز
كل هذا الموت
والدمار
والحقد والكراهية
لتأسيس
اقتراح لما
بعد الصراع،
وأن نعيد فتح
مسارات
التسوية،
وإعادة تعريف
العلاقات
الإسرائيلية -
الفلسطينية؟
ليست
هذه الأسئلة
من النوع الذي
يُجاب عنه بسذاجات
الحق المطلق
والبرامج
المطلبية
القصوى في
الجانب
الفلسطيني. ولا هي مما
يجاب عنه
بعنجهية
اليمين
الإسرائيلي الذي
راهن على
«حماس» لتبديد
مشروع السلام
قبل أن ينفجر
رهانه في
وجهه.
هي إذن
معركة عندنا
وعندهم. السائد
اليوم، إلى
حدٍ بعيد،
معركة قلوب
وعواطف في الاتجاه
الخطأ. الناقص
هو معركة عقول
لا نملك رفاهية
التأخير في
خوضها،
وتوسعة رقعة
أصواتها
والاستثمار
في بناها
التحتية.
4 أهداف
لاستراتيجية
حزب الله
لمواكبة حرب غزة
نذير
رضا/الشرق
الأوسط/23
تشرين الأول/2023
عكست
المؤشرات
الميدانية في
جنوب لبنان
أربعة أهداف
عسكرية
وسياسية على
الأقل، تتشكل
منها استراتيجية
«حزب الله»،
تبدأ من توجيه
رسائل الاستعداد
للانخراط في
حرب غزة،
وتوجيه رسائل الالتزام
بمقررات
القرار 1701،
وفرض منطقة
عازلة على
الضفة
الإسرائيلية
تناهز الـ5
كيلومترات،
والتمهيد
لاختراقات
للحدود تقوم
بها منظمات
فلسطينية. وبدأ
«حزب الله»
عملياته
العسكرية،
بعد 24 ساعة على
انطلاق معركة
غزة، حيث
استهدف مواقع
عسكرية في
منطقة مزارع
شبعا وتلال
كفرشوبا التي يعتبرها
لبنان
محتلّة، وهو
ما ظهر على
أنه وجهة ضربة
«ضمن قواعد
الاشتباك»،
وفق ما يقول
رئيس «مركز
الشرق الأوسط
للدراسات»،
الدكتور هشام
جابر، قبل أن
يتوسع الاستهداف
إلى تبادل
للقصف وإطلاق
النار، بعد مقتل
عنصرين من
«الجهاد
الإسلامي»
عبرا الحدود إلى
جانب مجموعة
أخرى،
واشتبكا مع
الجيش الإسرائيلي.
وردّت
إسرائيل بقصف
موقع لـ«حزب الله»
أسفر عن مقتل 3
من عناصره،
الاثنين 9
أكتوبر (تشرين
الأول)، مما
استدرج
ردوداً
متبادلة، بما
أدى إلى نزوح
مدنيين من قرى
حدودية. وفي
المقابل، جرى
إخلاء
مستوطنات
إسرائيلية إلى
عمق 7
كيلومترات من
المستعمرات
الشمالية الحدودية
مع لبنان.
ويقول جابر،
وهو عميد متقاعد
من الجيش
اللبناني، إن
الحزب في مسار
القصف، يرغب
بعدم توسيع
الاشتباك، ما
دام يحقق الأهداف
التي يريدها،
وتركه ضمن
إطاره المحدود،
وهو إشغال 3
فِرق عسكرية
يتخطى عددها
الـ30 ألف
عسكري
إسرائيلي،
ووضعها في
استعداد على
الحدود مع
لبنان، دون
الانخراط في
معركة غزة،
كما أنه «لن
يبادر
لافتتاح
معركة،
لأسباب متصلة
بجبهته
الداخلية،
ومنعاً
لإشعال حرب إقليمية.
ويشير
جابر، في
تصريح،
لـ«الشرق
الأوسط»، إلى أن
الحزب، بهذا
المعنى،
يحاول توجيه
رسالة سياسية
بأنه ملتزم
بالقرار 1701،
بدليل أنه لم
يقصف صواريخ
متوسطة أو
قصيرة المدى،
ولم يستخدم
أكثر من
الرصاص
والصواريخ
المضادة
للدروع، التي
ركزت على
مواقع
إسرائيلية،
ولم تصل إلى
مستوى
البلدات
والمستعمرات
التي يسكنها
مدنيون،
فضلاً عن أنه
يوجه ضربات لأهداف
إسرائيلية
تقع ضمن نطاق
منطقة يُفترض
أنها غير
مشغولة
عسكرياً؛
لأنها متنازع
عليها بين
الحدود
الدولية
والخط
الأزرق، لكن
إسرائيل
شغلتها
عسكرياً.
كاميرات
المراقبة
غير أن
ذلك لا ينفي
الرسالة
السياسية
التي أعلنها
ويكررها
مسؤولوه، منذ
الأسبوع
الماضي، وهي
التضامن مع
غزة ودعم
«حماس» في
المواجهات،
وذلك عبر خلق
جو إرباك
للقوات
الإسرائيلية
على الحدود
الشمالية،
واستنفار
متواصل،
تتزامن مع الدفع
برسائل
الاستعداد
للانخراط في
الحرب، عبر
استهداف
الأجهزة
الإلكترونية
وتجهيزات
الرصد المبكر
والإنذار
والتقصي
وكاميرات المراقبة،
وقد بلغت، وفق
تقديرات
إعلامية مقرَّبة
من الحزب، 40 في
المائة من
التجهيزات الإلكترونية
المواجهة
للبنان. ويقول
جابر، وهو
خبير عسكري،
إن الحزب بذلك
«يحاول إثبات
أن الجدار الذي
بنته إسرائيل
على طول
الحدود غير
مُجدٍ، وأنه
يستعدّ للحرب
بعد تقليص
القدرات
الاستخبارية،
وتخفيض
القدرة على
معرفة ما وراء
الجدار من
الضفة
اللبنانية»؛
وذلك «كونه
عطل الأجهزة
شديدة
الحساسية
التي تكشف
المتسللين».
منطقة
عازلة
ولم
يتخطَّ القصف
حتى الآن
مسافة ثلاثة
كيلومترات
داخل العمق
اللبناني، ما
يؤشر إلى أن المعارك
لا تزال على
الحدود، لكن
التطورات دفعت
إسرائيل إلى
إخلاء
المستوطنات
حتى مسافة تُناهز
الـ7
كيلومترات في
الداخل، لإبعاد
المدنيين عن
مرمى
الصواريخ
التي تطلقها
منظمات
فلسطينية
بشكل متقطع
وتتبناها، ووصل
بعضها إلى
مستوطنة
كريات شمونة.
هل يدخل
لبنان حرب
غزة؟
جان
الفغالي/نداء
الوطن/23 تشرين
الأول/2023
لم
يكن للبنان
مقعدٌ بين
مقاعد الدول
الإحدى والثلاثين
التي اجتمعت
في قمة السلام
في القاهرة،
فغاب لأنه
غُيِّب، أي أنه
لم يُدعَ، أما
لماذا؟ فلأن
الداعين إلى
المؤتمر
قرأوا منذ
أسبوع موقفاً
لرئيس حكومة
تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي قال
فيه إنّ لبنان
لا يملك قرار
السِلم
والحرب. وتأسيساً
على هذا
الموقف،
لماذا يُرهِق
الداعون أنفسهم
بدعوةِ لبنان
حين يكون
موقفه
محسوباً على
دول الممانعة؟
بالأمس كان
وزير
الخارجية
الإيراني
حسين أمير عبد
اللهيان في
بيروت،
ويعلِن أنّ
قرار الدخول
في الحرب هو
في يدِ «حزب
الله»، أي أنّ
رئيس
الديبلوماسية
الإيرانية
قفز فوق
الديبلوماسية
اللبنانية
وفوق السيادة
اللبنانية،
وبالتأكيد
فإنّ ما قاله
في بيروت تردد
صداه في
القاهرة وفي
سائر العواصم
العربية ولا
سيما
الخليجية
منها، فكانت
ردة الفعل
العفوية: لماذا
نستمع إلى
موقف لبنان،
طالما وزير
الخارجية
الإيراني
عبَّر عن هذا
الموقف؟ لم
يعد حدثاً
ديبلوماسياً
أن تكون
الديبلوماسية
اللبنانية
تابعة، كان
يحصل ذلك طوال
فترة الوصاية
السورية ولا
سيما منذ
العام 1990، وحتى
قبل ذلك، ولو
بنسبةٍ أقل،
من عبد الحليم
خدام إلى فاروق
الشرع إلى
وليد
المعلِّم،
وكان وزراء الخارجية
اللبنانيين
ينتفضون، في
الحد الأقصى،
ويتململون،
في الحد
الأدنى، على
هذه الوصاية،
يروي ذلك في
مذكراته وزير
الخارجية الراحل
فؤاد بطرس،
وكشف عن بعض
ملابسات
الوصاية،
وزير
الخارجية في
عهد الرئيس
الراحل الياس
الهراوي،
فارس بويز. حالياً،
تسلمت إيران
«مشعل»
الوصاية من
سوريا، فحلَّ
عبد اللهيان
محل وزير
الخارجية
السوري،
وصارت كلمة
السر الديبلوماسية
تصدر من طهران
بدل دمشق، كل
هذا الخط
الديبلوماسي
المتعرِّج
تراقبه عواصم
القرار في
المنطقة،
فكان القرار
باستبعاد لبنان
عن أي قمة،
باعتبار أن
الموقف
اللبناني تعبِّر
عنه إيران،
وهو البلد
الذي تتباهى
إيران بأنه
واقعٌ ضمن
نفوذها،
بالإضافة إلى
العراق واليمن
وسوريا وغزة.
المفارقة
الكبرى أنّ
لبنان هو
المعنيّ الثاني
في هذه الحرب،
بعد غزة،
باعتبار أنّ
جبهته الجنوبية
هي وحدها
المفتوحة بعد
جبهة غزة، ومع
ذلك يُستبعَد
البلد المعني
مباشرةً بهذه الحرب
عن أي مؤتمر
أو قمة. آخر
الحروب
العربية
الاسرائيلية
كانت في تشرين
الأول عام 1973،
أي منذ نصف
قرن. بعد ذلك
التاريخ لم
تندلع أي حرب
مع اسرائيل
إلا مع لبنان:
من اجتياح 1978
إلى اجتياح 1982
إلى 1996 إلى حرب
تموز 2006. في تلك
الحروب
الآنفة
الذِكر، لم
يكن قرار
الحرب بيد
الدولة
اللبنانية. في اجتياح
1978، كانت
المواجهة مع
منظمة
التحرير
الفلسطينية،
وكذلك الأمر
في اجتياح 1982
الذي أخرج
منظمة
التحرير من
لبنان. بعد ذلك
التاريخ
انتقل قرار
السِلم
والحرب إلى إيران
من خلال «حزب
الله»، وكان
«تلطيف» هذا
القرار من
خلال معادلة
«الشعب والجيش
والمقاومة» الذي
لم يكن يعني
سوى الضلع
الأخير من هذه
الثلاثية، أي
المقاومة،
وهو «الأسم
الحركي»
لإيران في
لبنان. اليوم
يتعاطى
العالم مع
لبنان على أنه
«منطقة نفوذ إيرانية»،
ولبنان لم
ينفِ هذه
«التهمة»، بل
ثبَّتها على
لسان الرئيس
نجيب ميقاتي. لذا مَن
يريد أن يعرف
ما إذا كانت
الحرب ستندلع
في لبنان، ما
عليه سوى
توجيه السؤال
إلى إيران،
أما الأجوبة
الأخرى فليست
سوى « كلام
عرَّافين».
العالم
يمنح إسرائيل
أسبوعين: اما
"إنجاز" أو
فشل ثم نذهب
الى
الدبلوماسية
علي
حمادة/النهار
العربي/23
تشرين الأول/2023
في
أسبوعها
الثاني على
التوالي،
تحصد الحرب بين
إسرائيل
وحركة "حماس"
في قطاع غزة
المئات من
الضحايا من
أهل القطاع.
ويبدو أن
الاهوال التي
ترتكب في حق
المدنيين
ستزداد الى
حدود لم يسبق
أن شهدتها
ساحة الصراع
الفلسطيني
الإسرائيلي
منذ سبعة
عقود. فالحرب
حقيقية،
ومضاعفاتها
دراماتيكية
أولاً على
الشعب
الفلسطيني،
وثانياً على
المنطقة
باسرها،
وثالثاً على
الطرف
الاسرائيلي الذي
لا يزال بعد
الضربة التي
تلقاها في 7
تشرين الاول
(أكتوبر)
يتصرف كثور
هائج وأعمى. بكل بساطة
ومع مرور
الأيام،
وسقوط المزيد
من الضحايا
المدنيين في
القطاع يتضح
أن إسرائيل تتخبط
في خياراتها،
وكأنها تصعّد
الضربات العسكرية
في كل اتجاه
من دون أن
تمتلك أفقاً
لمرحلة ما بعد
الحرب
والاجتياح
الذي تلوح به. نحن
لا نعرف
تماماً ما هي
نوايا تل
أبيب. لكن
المنطق يقول
إنها في حاجة
لتحقيق اهم
هدفين على الفور:
الأول ترميم
قدرتها
الردعية قدر
الإمكان،
والثانية
انقاذ ما يمكن
إنقاذه من سمعة
الجيش
الإسرائيلي
بما يعيد
الثقة به بين
الجمهور
الاسرائيلي
كي يحيي ما
تبدد من
الشعور بالأمن
الذي ساد قبل 7
تشرين الاول.
هذان الهدفان
هما اللبنة
الرئيسية
التي تحدد
مسار اسرائيل
ومستقبلها
كأرض يهاجر
إليها اليهود
من العالم
اجمع. كما
انهما حجر
الرحى في بقاء
إسرائيل
ككيان في
الشرق الأوسط
الذي يبدو في
مكان ما اشبه
بمصيدة وحقل
افخاخ. من هنا
حاجة إسرائيل
الوجودية الى
تحقيق
"نتائج"
ملموسة فورية
في غزة مهما
ارتفعت كلفة
الاجتياح الذي
تهدد به منذ
اليوم الأول.
وحتى الآن
يمكننا ان
نقول أن تأخر
بدء العملية
البرية قد لا
يكون سببه
العجز عن
الدخول، انما
قد يكون جزءاً
من الحرب
النفسية
ومحاولة
إسرائيلية
لإرباك
الفصائل
المدافعة عن
قطاع غزة.
وثمة سبب آخر
يتمثل في
انهاء
الترتيبات
العملية على
المستويات
كافة، لاسيما
ان الاجتياح
يمكن أن يؤدي
الى رفع منسوب
التدخل
الإيراني في
الحرب من خلال
قيام "حزب
الله" بفتح
جبهة من
لبنان. وجبهة
لبنان ليست
تفصيلاً. انها
جبهة كبيرة،
وأكثر خطورة
من جبهة غزة
حالياً.
والسبب ان
"حزب الله" قد
يحاول اختراق
الحدود
والتوغل في الجليل
الأعلى حيث
مستعمرات
وبلدات
يقطنها يهود،
فلسطينيون
مسلمون
مسيحون ودروز.
هنا خطورة
كبيرة لان
الاختراق ان
حصل سوف يدفع
إسرائيل الى
التطرف في
حربها مع "حزب
الله" الى حدود
غير مسبوقة.
نحن
إذاً أمام
سيناريوات
دراماتيكية ما
لم تسبق
الدبلوماسية
الأعمال
الحربية. وبقراءة
سريعة لنتائج
قمة القاهرة
للسلام التي
عقدت يوم
السبت الماضي
بدعوة من مصر،
نستنتج من حجم
الهوة بين
المواقف
العربية
والغربية،
فضلاً عن
المواقف
الإيرانية المزايدة
على الموقف
العربي انها
لن تسمح في الأفق
المنظور
للدبلوماسية
بأن تأخذ
مداها لإيقاف
الحرب ورفع
الأذى الدموي
عن اهل غزة. فلغة
العنف هي التي
ستسود في
الأسبوعين
المقبلين إلى
أن يحقق
الإسرائيليون
ما يمكن ان
يعتبروه
إنجازا، او
الى ان يفشلوا
فيضطروا الى
التوقف بفعل
الضغوط
العالمية
التي ستتزايد
يوما بعد يوم
على خلفية
مشاهد الدمار
والموت من الناحية،
وارتفاع
مخاطر الحرب
الشاملة في
الإقليم.
الرّقص
على حافّة
الحرب
الشّاملة
علي حمادة/النهار
العربي/20
تشرين الأول/2023
أغلب
الظن أن
إسرائيل
ستنفذ
تهديدها
باجتياح قطاع
غزة، وذلك
حالما تنتهي
الترتيبات
الميدانية مع
إعطاء الوقت
لسلاح الجو
بمواصلة القصف
الشديد
لمربعات
سكنية في
مدينة غزة، لحمل
القسم الأكبر
من السكان على
المغادرة إلى جنوبي
منطقة وادي
غزة.
هدف الإسرائيليين
هو حشر معظم
سكان القطاع
في الوسط
والجنوب وصولاً
إلى الحدود مع
مصر. لكن هذا
لا يمنع أن المنطقة
الجنوبية
التي لن يتم
اجتياحها
ستتعرض
باستمرار
لقصف عنيف
كلما لاحت
"فرصة" استخبارية
للإسرائيليين
يمكنهم أن
يسجلوا فيها ضربة
ناجحة
عسكرياً.
بالطبع الثمن
باهظ
فلسطينياً
بأرواح
المدنيين
العزل، لا
سيما بين
الأطفال والنساء
والمسنين
الذين لا
يملكون أي
مكان يلجأون
إليه في هذه
الحرب
الدموية
المخيفة. لذلك
علينا أن
نتوقع المزيد
من الخسائر
بين صفوف المدنيين
حتى في
المنطقة
الجنوبية.
في
المنطقة
الشمالية
تتحضر القوات
الإسرائيلية
لاجتياحها
على دفعات
عدة. الدخول
يتوقع أن يكون
متدرجاً
نظراً لطبيعة
مدينة غزة.
فالقصف
الحالي لا
يمكن أن يدمر
المدينة بأسرها
إلى حد يمكن
القوات
البرية
الإسرائيلية
من التوغل
بسهولة في
غابة من
الإسمنت
القائم أو
المدمر.
لن يكون
التوغل
الإسرائيلي
نزهة. ستقع
خسائر فادحة
في صفوف
المهاجمين
إلى حدود لم
تعهدها إسرائيل
في مختلف
الحروب التي
خاضتها منذ
نشوئها. ومع
ذلك ستكون
الخسائر في
صفوف المقاومين
مرتفعة
للغاية. إلا
أن هؤلاء لا
يعبأون بالثمن
البشري الذي
سيدفعونه.
الهدف
المنطقي للاجتياح
البري
الإسرائيلي
سيقتصر على
المنطقة
الشمالية. ثمة
استحالة
لاجتياح كامل
القطاع. كما
أن العالم لن
يقبل لا
بترحيل
السكان إلى
خارج القطاع،
ولا ببلوغ
الفاتورة
البشرية
أرقاماً
فلكية في حال
محاولة
اجتياح كامل
القطاع. وللتذكير،
فإن الموقف
المصري الذي
رفض استقبال
سكان غزة
تلافياً
لتحويلهم إلى
لاجئين دائمين
قد لا يتمكنون
من العودة
إليها، أدى إلى
إفشال
المحاولة
الإسرائيلية
لدفعهم خارج
حدود القطاع
إلى سيناء. كما
أن الأردن
المتوتر جداً
مما قد يحصل
على مستوى
الضفة
الغربية،
متصلب للغاية
إزاء أي محاولة
لترحيل جماعي
للسكان من
هناك.
قد
تتمكن
إسرائيل من
تحقيق
"إنجاز" بري
بثمن باهظ
جداً لها
ولغزة وأهلها.
لكن السؤال:
ما هو الهدف
النهائي الذي
تريد تل
أبيب الوصول
إليه؟ ومتى
يمكنها أن
تقول إنها
حققت الهدف؟
فاجتثاث حركة
"حماس" والفصائل
ليس
بالمستطاع،
لا سيما أن
نصف القطاع لن
يتعرض
لاجتياح. ثم
إن المدة
الزمنية التي
ستتطلبها
العملية قد تطول
إلى حد يصبح
الدعم الغربي
لإسرائيل أكثر
تعقيداً مما
هو الآن.
فبدون الدعم
الأميركي والغربي
من المستحيل
أن تخوض
إسرائيل
حرباً طويلة
تراوح بين 30 و60
يوماً على
التوالي.
أكثر من
ذلك، يمثل
اشتعال جبهات
أخرى مثل
لبنان تحدياً
كبيراً على الرغم
من الانتشار
العسكري
الأميركي
الضخم قبالة
شواطئ لبنان
وسوريا
وإسرائيل، لا
سيما أن
واشنطن تعتبر
أن مهمة هذه
القوات ردعية
وليست قتالية.
بمعنى
أنها هنا من
أجل منع توسع
رقعة القتال
لا توسيعه وفق
الأجندة
الإسرائيلية،
لذلك سيقع على
عاتق إسرائيل
أن تتحمل
مزيداً من
التحرشات من
خلف الحدود مع
لبنان، وأن تتحلى
بالصبر وألا
تندفع
فتستدرج إلى
حرب لا مصلحة
لها فيها.
يبقى
عامل أخير
شديد الأهمية
لا يتم
التركيز عليه،
ألا وهو
احتمال إشعال
انتفاضة
شاملة في الضفة
الغربية. فقد
نشهد فيها
قتالاً
مسلحاً مع
القوات
الإسرائيلية نظراً
لوجود السلاح
في مختلف
المدن
الفلسطينية.
نحن
إذاً نرقص على
حافة الحرب المتعددة
الأوجه.
وخيارات
إسرائيل صعبة
للغاية إلى حد
قد لا
تحقق الأهداف
التي تسعى
إليها.
إسرائيل
مجبرة على
تحمّل تكلفة
اجتياح غزّة... لكنّها
ستدفع
أثماناً
سياسيّة
باهظة في
المستقبل
علي
حمادة/النهار
العربي/18
تشرين الأول/2023
وصلت
المنطقة إلى
حافة الحرب
الشاملة.
وبالرغم من
قدوم الرئيس
الأميركي إلى
المنطقة كما أعلن
في اليومين
الماضيين،
فإن الحملة
البرية التي
تحضر لها
إسرائيل
ستحدث. ربما لن
تتم بالأسلوب
التقليدي
المتعارف
عليه، لكنها
ستحدث لأن لا
خيار أمام
إسرائيل إلا
الهجوم البري
على شمال غزة
التي غادرها
قسم كبير من
ساكنيها إلى
القسم
الجنوبي
الواقع تحت خط
وادي غزة.
نقول إن
إسرائيل لا
تملك خياراً
آخرَ غير
الهجوم
البري، حتى لو
كلفها الأمر
خسائر بشرية
فادحة بين
عناصر القوات
المهاجمة،
وقد تؤدي إلى
فتح جبهتي
لبنان
والجولان. أي خيار
آخر غير
الهجوم البري
على شمال غزة
معناه إقرار
إسرائيل
وداعميها
بحتمية
نهايتها وزوالها
من الوجود. والسبب
أن فقدانها
نهائياً قدرة
الردع وهيبته
سيقوّض
الدولة
العبرية إلى
الأبد، وتبدأ
معها رحلة
التدحرج
نزولاً.
من شأن
هذا
السيناريو
الكارثي
بالنسبة إلى
الإسرائيليين
أن يقلب
المشهد الشرق
- أوسطي رأساً
على عقب مع
بروز إيران
كلاعب أول في
المنطقة،
وكناظم
للاستقرار
فيها. وإذا ما
أضفنا إلى
المشهد قرب
حصول طهران
على السلاح النووي،
فإن صورة
الانقلاب
الكبير
لمصلحة
النفوذ الإيراني
الإقليمي
ستكتمل.
إذاً
لا خيارات
أمام تل أبيب
سوى عملية
برية ضخمة تحاول
فيها خلال
مرحلة أولى
اقتلاع حركة
"حماس" من نصف
قطاع غزة.
وإذا لزم
الأمر فهي
مستعدة لأن
تدفع ثمناً
باهظاً على
الجبهة
الشمالية مع
لبنان وسوريا،
خصوصاً أن
قيام إيران
بفتح جبهة
لبنان بالتحديد
سيجر
الولايات
المتحدة
وشركاءها الرئيسيين
في حلف شمال
الأطلسي
(بريطانيا، فرنسا،
ألمانيا،
إيطاليا) إلى
التدخل
المباشر ضد
وكلاء إيران
في لبنان ("حزب
الله") وفي سوريا
(مختلف
الميليشيات
الإيرانية
المنتشرة جنوبي
العاصمة
دمشق).
انطلاقاً
مما تقدم، نحن
نقترب من لحظة
الحقيقة على
المستوى
العسكري،
وبالنسبة إلى
كل التهديدات
التي أطلقها
محور
الممانعة الذي
تقوده طهران.
لكن مع
ارتفاع منسوب
التوتر
الميداني
خارج غزة،
تجدر الإشارة
إلى أن الحركة
الدبلوماسية
الأميركية
الأوروبية
العربية
ناشطة إلى
أبعد الحدود
من أجل تحقيق
ثلاثة أهداف:
الأول، وقف
التدهور العسكري
وبالتالي
الأمني. الثاني،
وضع حل أمني
سياسي على
الطاولة لفتح
أفق أمام
الفلسطينيين
في مرحلة ما
بعد إنهاء دور
"حماس" (إذا
نجحت إسرائيل
في تحقيق
الهدف) بطرح مشروع
سلام يستلهم
بنوده
الرئيسية من
المبادرة
العربية لعام
2002 أي الأرض
مقابل السلام.
وثالثاً، أن يترجم
تحقيق
الهدفين
الأولين
بانتزاع ورقة
القضية
الفلسطينية
من يد إيران ووكلائها.
سوف
تدفع المنطقة
أثماناً
باهظة إذا ما
تجاهلت مستقبلاً
القضية
الفلسطينية،
والمسارات السياسية
التي من شأنها
أن تمنح
الفلسطينيين
أملاً
بالتحرر من
الاحتلال
الإسرائيلي. أما
إسرائيل، فلم
يعد بوسعها
بعد عملية
"طوفان الأقصى"
أن تتجاهل
حقيقة مفادها
أن على الأرض المتنازع
عليها شعباً
له حقوق
أصيلة، أقلها دولة
على أرض 1967
وعاصمتها
القدس
الشرقية. ما
عدا ذلك نجزم
أنه، حتى لو
جرى شطب
"حماس" من
المعادلة
اليوم ستولد
في المستقبل
حركات أكثر راديكالية
منها، وأكثر
خطورة على
إسرائيل.
إداً
بعد فترة ليست
طويلة ستسكت
المدافع، وسيعود
الجميع إلى
صوابه
للتفكير
بحلول واقعية
ومنطقية. وإسرائيل
قبل
الفلسطينيين
مدعوة إلى أن
تفكر بعقل
بارد وواقعي
في عواقب
القفز فوق الحقائق
على الأرض.
هكذا
تعيش
المخيمات
يوميات
العدوان على
غزة
محمد
دهشة/نداء
الوطن/23 تشرين
الأول/2023
إنقلبت
يوميات
المخيمات
الفلسطينية
في لبنان
رأساً على
عقب، منذ
اليوم الأول
لبدء عملية
«طوفان
الأقصى»
والعدوان الاسرائيلي
على غزة،
وانصرف
أبناؤها إلى
متابعة
تفاصيل ما
يجري عبر
شاشات
التلفزة ومواقع
التواصل
الاجتماعي
التي تحوّلت
وسيلة رئيسية
لمعرفة
الأخبار. في
عين الحلوة،
عاصمة الشتات
الفلسطيني،
استعاد
المخيم هدوءه
وأمنه بعد
اشتباكات
حركة «فتح»
وتجمّع
الشباب المسلم،
أزيلت الدشم
والمتاريس
وأعيد فتح
الطرقات بعد
إقفالها،
وقرّرت القوى
السياسية
التفرّغ لدعم
غزة وصمود
شعبها
ومقاومتها
تعبيراً عن
الوحدة. اللافت
في يوميات
المخيم أنّ
أبناءه
تفرّغوا
لتنظيم
المسيرات
والوقفات
الاحتجاجية
عند كل حدث،
غالبيتها
عفوي ومن دون
سابق تحضير،
وتأتي
تفاعلاً مع
الغضب
والاستنكار
على مجزرة
ارتكبتها
إسرائيل ضدّ
المدنيين أو
استهدفت
مستشفى أو
كنيسة أو
مسجداً مركز
إيواء. ويقول
الناشط
الشبابي محمد
حسون لـ»نداء
الوطن»: «إنّ
يوميات
المخيم
انسلخت عن
رتابة واقعها
المعيشي
العادي لجهة
البحث عن لقمة
العيش أو
التفكير
بالمعاناة،
وتعلّقت بكلّ
تفاصيلها
بغزة وما يجري
فيها. الشباب
ليسوا فقط
متحمّسين
للمشاركة في
مسيرة احتجاج
أو وقفة
تضامن، بل في
الانضمام إلى
جبهات القتال،
فالمخيمات
كانت وستبقى
عنواناً لدعم
المقاومة
والصمود في
وجه المخططات
الإسرائيلية
في تصفية
القضية
الفلسطينية
وشطب حق
العودة». كذلك
اللافت في
يوميات
المخيم، أنّ
كثيراً من
السياسيين
والناشطين قد
تمّ حظر
حساباتهم الشخصية
على
«الواتساب» أو
«الفايسبوك»
لمجرّد تعميم
أخبار
العدوان
الإسرائيلي
أو نقل صور المجازر
واستهداف
الأطفال
والنساء أو
الدمار
الهائل في الأحياء.
«مربّعات
بأكملها من
المنازل
سوّيت بالأرض
وأخرى أزيلت
عن خريطة غزة،
وعائلات بالكامل
شطبت عن سجل
النفوس بعدما
قتلت
جماعياً»، يقول
الناشط حسام
الميعاري وقد
تمّ حظر الواتساب
الخاص به،
ويضيف لـ»نداء
الوطن»: «رغم
ذلك لن يخنقوا
صوتنا،
وسنبقى نقاوم
على طريقتنا
في فضح
المجازر الى
أن تتم معاقبة
إسرائيل في
محكمة
الجنايات
الدولية».
كوفية
وأعلام
التضامن
مع غزة لم
يقتصر على
حدود المخيم
ولا على
أبنائها، فقد
تبدل كل شيء
في صيدا التي
تحتضن أكبر
المخيمات
الفلسطينية
في لبنان (مخيم
عين الحلوة)،
هنا يصادفك
حاجز لتوزيع
الحلوى
فرحاً، وهناك
تُقام وقفة
داعمة، ثمّة
إقبال غير
مسبوق على
شراء الكوفية
والأعلام الفلسطينية
لرفعها على
الشرفات
وأمام المحال التجارية.
ويقول
البائع حسن
الصياح، وهو
يضع علم
فلسطين على عربته
الجوّالة
لـ»نداء
الوطن»: «إنّ
رفع العلم هو
بمثابة تحية
كبيرة للشباب
الفلسطيني»،
قبل أن يضيف:
«نطالب الدولة
وكل الجهات
المعنية بفتح
الحدود
وإعطائنا
الفرصة للعيش
بكرامة وحرية.
لا نريد
أن نكتفي
بالكلمات
والشعارات
فقط، بل نحن
بحاجة إلى
أفعال حقيقية
وملموسة على
الأرض».
ويؤكّد صاحب
محل لبيع
الأعلام
والكوفية «أبو
نضال» كعوش
لـ»نداء
الوطن» أنّ
الأسعار
ارتفعت بين
عشية وضحاها،
«بالأمس كانت
شيئاً واليوم
شيئاً آخر، فسعر
العلم الصغير
50 ألفاً بعدما
كان 20 ألفاً،
والكبير وصل
إلى 5 دولارات
بعدما كان 3
دولارات، والكوفية
لا تقل عن 250 ألف
ليرة
لبنانية،
ورغم ذلك
الناس تقبل
على الشراء
لأنها تعتبر
ذلك تعبيراً
عن دعم غزة
وشعبها
ومقاومتها».
حاجة
"حزب الله"
إلى صواريخ
"سنية"
سناء
الجاك/سكاي
نيوز عربية/23
تشرين الأول/2023
يتعرض
"حزب الله"
إلى انتقادات
تأخذ منحى تصاعديا
بشأن عدم خوضه
معركة "طوفان
الأقصى". فقد
بدأت أطراف
مرتبطة بحركة
"حماس"
وبفلسطينيّ
غزة تعلن
صراحة خيبتها
لإحجامه حتى
الساعة عن فتح
جبهة جنوب
لبنان لدعم
الحركة ونصرتها،
وتعيب عليه
"تخاذله" عن
الانخراط
فعليا في
المعركة لردع
العدو
الإسرائيلي،
وليس الاكتفاء
بإلهائه من
خلال عمليات
نوعية، تستوجب
حشودا عسكرية
إسرائيلية
على الجبهة
الشمالية، لكنها
لا تغير
المعادلات
لتساهم بربح
"حماس"
لمعركتها
الحالية. وتسأل
هذه الأطراف
عن معادلة
"توحيد
الساحات"، على
ما أوحت به
التوجهات
الإيرانية
التي سبقت عملية
"حماس" على
غلاف غزة، ومن
الساحة اللبنانية
تحديدا. وفي
حين يعتبر
الحزب أن مثل
هذه الأسئلة
تدخل في باب
المزايدات،
وأن أمينه
العام حسن نصر
الله، يعلم ما
لا يعلم
المزايدون،
ويقود
المرحلة لحظة
بلحظة وفق
معلوماته
وحساباته
الدقيقة.. وفي
حين يدرك
الحزب أن فتح
الجبهة
الجنوبية
ليست صفقة
بطولية مربحة
في ظل رفض
غالبية
اللبنانيين،
لحرب مدمرة
محتملة، تقضي
على ما تبقى من
كيان الدولة
ومؤسساتها..
كما يدرك أن
تصاعد الرفض
الداخلي لأي
مغامرة يجر
لبنان إليها عارم
ومجهول
التداعيات،
ويتوقع غياب
التضامن معه
وتحميله
مسؤولية أي
انزلاق
مأساوي للوضع
اللبناني
جراء إمساكه
بقرار الحرب
والسلم.. إلا
أن الكلمة
الأخيرة في
"توحيد
الساحات" وفتح
الجبهات تبقى
لإيران وليس
للحزب. وإيران
على ما يبدو
لم تتخذ
قرارها حتى
الآن بهذا الشأن،
لذا سيبقى على
الحزب البقاء
في حيز ما هو عليه
حتى إشعار
آخر..
وسيبقى
مسؤولو الحزب
على خطابهم
المدروس للرد
على
الانتقادات
وتدوير
الزوايا مع
"حركة حماس"
وقطع الطريق
على
المزايدين،
من دون إغفال
دور الفريق
المعارض الذي
يراهن على عجز
الحزب عن دخول
معارك كبيرة
ويتمنى
خسارته في أي
مواجهة
محتملة. وفي
الوقت الضائع
بين اللاحرب
واللاسلم،
يسعى "حزب
الله" لترميم
التصدعات
التي أحدثها
بقاؤه في
مساحته
الرمادية. ويحرص
على الحد من
أي خسائر
مرتقبة مهما
كانت الخطوات
المقبلة على صعيد
تطورات
المعركة
الحالية.
وبناء عليه،
فقد حرص على
التأكيد أنه
ملتزم بقواعد
الاشتباك
بينه وبين
إسرائيل،
وعلى نشر
مصطلحات بشأن تحركاته
وهجماته تنفي
أن يكون قد
أخلَّ بالقرار
الدولي 1701،
الذي أوقف
القتال بعد
حرب يوليو
(تموز) 2006،
واستحدث لهذه
الغاية شريطا
حدوديا يضمن
شروط اللعبة،
فلا يوقف
هجماته
المدروسة،
ولا يتسبب
بحالة نزوح
جماعي لأهل
الجنوب اللبناني.
وأيضا
حرص على تسهيل
هجمات لحلفاء
من جماعات الممانعة
الفلسطينية
من الأراضي
اللبنانية،
مثل "حماس"
و"الجهاد
الإسلامي"،
بما يؤشر إلى
التنسيق
والتعاون بين
أذرع المحور.
والأهم أنه
بدأ يضع على
خشبة مسرح
العمليات
جماعات
لبنانية
"سنية" بغية
اجتذاب شرائح
واسعة من
المسلمين
السنة في
لبنان، لينفي عن
نفسه تهمة
احتكار
التحكم بمصير
البلد، وأيضا
لتبنيه فريق
من
المسيحيين،
كان إلى فترة قريبة
حليفا ويشكل
غطاء للحزب
وسياساته وقراراته،
بأن البديل
جاهز.. فمصلحة
الحزب تقضي بحشد
أكبر عدد من
التنظيمات
المسلّحة على
جبهة الجنوب،
تؤمن له
"الغطاء
السني" إذا ما
اضطر لحرب
تتأرجح
بورصتها
صعودا وهبوطا
على ضوء التطورات
العسكرية من
جهة والجهود
الدبلوماسية
من جهة أخرى. ووفق
هذا المنظور،
شهد الشريط
الحدودي المستحدث
إطلاق صواريخ
نحو مواقع
إسرائيلية،
تبنته "قوات
الفجر"
التابعة
للجماعة
الإسلامية،
التي لم تكن
يوما في
التداول،
ولكن للضرورة
أحكام،
تستوجب تحصين
الجبهة
الداخلية عندما
يعلن رأس
المحور أن
ساعة الصفر حلّت.
حزب
الله قد ينزلق
الى مواجهة مع
أميركا
ديفيد
شينكر/المجلة/23
تشرين الأول/2023
يصادف
يوم 23 تشرين
الأول الذكرى
الأربعين للهجوم
الذي شنه حزب
الله
اللبناني
بشاحنة مفخخة
على ثكنات
مشاة البحرية
في بيروت. وحتى
11 أيلول 2011، كان
ذلك الهجوم-
الذي أسفر عن مقتل
241 جنديا من
مشاة البحرية
الأميركية-
أكثر الهجمات
الإرهابية
دموية ضد
الأميركيين. وفي
الواقع، حتى
يومنا هذا، لم
تقم أي جماعة
إرهابية،
باستثناء
تنظيم
القاعدة،
بقتل عدد أكبر
من عدد الجنود
الذين قتلوا
في ذلك
الهجوم. وعلى
الرغم من أن
جريمة قتل
القوات الأميركية
المنتشرة
كجزء من قوة
حفظ السلام
الأميركية
الفرنسية
متعددة
الجنسيات في
لبنان حدثت
قبل أربعة
عقود، إلا
أنها تشكل
تذكيرا مستمرا
بالخطر الذي
تمثله هذه
القوة
الوكيلة التابعة
لإيران. وكانت
آخر مرة
استهدف فيها
حزب الله
الأميركيين
في عام 1996،
عندما دعم التنظيم
تفجير أبراج
الخبر في
الظهران
بالمملكة
العربية
السعودية،
والذي أسفر عن
مقتل 19 عنصرا
من القوات
الجوية
الأميركية.
ومع دخول الحرب
بين إسرائيل
وحماس في غزة
أسبوعها
الثالث، هناك
دلائل تشير
إلى أن حزب
الله قد
يستهدف
الأميركيين
مرة أخرى. وبعد
وقت قصير من
الهجوم الذي
نفذته حركة
حماس يوم 7
تشرين الأول،
والذي أدى إلى
اندلاع
الحرب، أعرب
الرئيس جو
بايدن عن دعم
الولايات
المتحدة
لإسرائيل
بعبارات
واضحة
وصريحة؛ إذ
قال: نحن نقف
إلى جانب
إسرائيل،
مضيفا: سوف
نتأكد من أن
لدى إسرائيل
ما تحتاجه
لحماية
مواطنيها،
والدفاع عن
نفسها، والرد
على هذا
الهجوم.
وصاحب هذا
البيان إعادة
إمداد فورية
بالأسلحة، ودعم
واضح من
واشنطن لحملة
جوية عقابية
ضد حماس في
غزة.
والأهم
من ذلك،
بالنسبة
لـحزب الله،
أنه لردع
الجهات
الخارجية- أي
حزب الله
وغيره من الميليشيات
الوكيلة
لإيران- عن
دخول الصراع
وفتح جبهات
جديدة، نشرت
الولايات المتحدة
المجموعة
الهجومية
لحاملة
الطائرات يو
إس إس فورد في
شرق البحر
الأبيض
المتوسط. وأثار
نشر تلك
المجموعة،
وما تلاها من
نشر لمجموعة مشاة
البحرية
البرمائية
الجاهزة،
أثار رد فعل
سريعا من حزب
الله. وفي 11
تشرين الأول،
أدانت
الدائرة
الإعلامية
لـحزب الله الدعم
الأميركي
لإسرائيل،
قائلة: إننا
نعتبر
الولايات
المتحدة
شريكا كاملا
في العدوان الصهيوني
ونحملها
المسؤولية
التامة عن القتل
والإجرام.
وفيما يتعلق
بموقع حاملة
الطائرات،
أضاف حزب
الله: نؤكد
بقوة أن هذه
الخطوة لن
تخيف شعوب
أمتنا ولا
فصائل
المقاومة
المستعدة
للمواجهة حتى
تحقيق النصر
النهائي والتحرير
الكامل.
وكما هو
الحال دائما،
فإن لإيران
ووكيلها
الموقف ذاته.
ففي السادس
عشر من تشرين
الأول، أشار
المتحدث باسم
وزارة
الخارجية
الإيرانية
ناصر كنعاني
إلى أن دعم
الولايات
المتحدة
لإسرائيل
يجعلها
منخرطة
عسكريا بالفعل
في الصراع بين
إسرائيل
والفلسطينيين.
وبعد أن
أقنعت إيران
نفسها بتواطؤ
الولايات المتحدة
في الحملة
الإسرائيلية
على غزة، انتقلت
إلى الخطوة
المنطقية
التالية؛ ففي
19 تشرين
الأول، قامت
عدة ميليشيات
تابعة
لإيران، بخلاف
حزب الله،
بشن هجمات على
القوات
الأميركية،
منهية بذلك
فترة طويلة
نسبيا من
الهدوء وخفض
التصعيد.
وفي ذلك
اليوم في
العراق،
استهدفت
ميليشيا الحشد
الشعبي
المدعومة من
إيران قوات
التحالف
الأميركية
المناهضة
لتنظيم داعش
بواسطة هجمات
بطائرات
مسيرة في
قاعدتي عين
الأسد
والحرير،
وكذلك في مركز
بغداد للدعم الدبلوماسي
(BDSC) في مطار
بغداد. كما
استهدفت
الميليشيات
التابعة
لإيران في
سوريا القوات
الأميركية في
قاعدتي التنف
ومنشأة
كونوكو
النفطية،
بواسطة طائرات
مسيرة. وعلى
الرغم من
إسقاط بعض تلك
الطائرات،
إلا أن عددا
من الشركاء
الأميركيين
والمحليين
أصيبوا في
الضربات، كما
توفي مقاول
أميركي في
سوريا نتيجة
لإصابته
بنوبة قلبية.
وفي
الوقت نفسه،
أسقطت
المدمرة يو
إس إس كارني،
الموجودة في
البحر
الأحمر، 4
صواريخ كروز برية
وجوية و15
طائرة مسيرة
أطلقتها
جماعة الحوثيين
المدعومة من
إيران في
اليمن.
ويُعتقد أن
القذائف كانت
موجهة نحو
إسرائيل،
ولكنّ هناك
احتمالا
قائما بأن الطائرات
المسيرة كانت
تستهدف
السفينة
البحرية
الأميركية. بعد
أن أقنعت
إيران نفسها
بتواطؤ
الولايات المتحدة
في الحملة
الإسرائيلية
على غزة، انتقلت
إلى الخطوة
المنطقية
التالية؛ ففي
19 تشرين
الأول، قامت
عدة ميليشيات
تابعة لإيران،
بخلاف حزب
الله، بشن
هجمات على
القوات
الأميركية،
منهية بذلك
فترة طويلة
نسبيا من
الهدوء وخفض
التصعيد.
وفي 11
تشرين الأول،
أدانت
الدائرة
الإعلامية لـحزب
الله الدعم
الأميركي
لإسرائيل،
قائلة: إننا
نعتبر الولايات
المتحدة
شريكا كاملا
في العدوان الصهيوني
ونحملها
المسؤولية
التامة عن
القتل والإجرام.
وفيما يتعلق
بموقع حاملة
الطائرات،
أضاف حزب
الله: نؤكد
بقوة أن هذه
الخطوة لن تخيف
شعوب أمتنا
ولا فصائل
المقاومة
المستعدة
للمواجهة حتى
تحقيق النصر
النهائي
والتحرير
الكامل.
وكما هو
الحال دائما،
فإن لإيران
ووكيلها
الموقف ذاته.
ففي السادس
عشر من تشرين
الأول، أشار
المتحدث باسم
وزارة
الخارجية
الإيرانية
ناصر كنعاني
إلى أن دعم
الولايات
المتحدة
لإسرائيل
يجعلها منخرطة
عسكريا
بالفعل في
الصراع بين
إسرائيل والفلسطينيين.
وبعد أن أقنعت
إيران نفسها
بتواطؤ
الولايات المتحدة
في الحملة
الإسرائيلية
على غزة،
انتقلت إلى
الخطوة
المنطقية
التالية؛ ففي
19 تشرين الأول،
قامت عدة
ميليشيات
تابعة
لإيران، بخلاف
حزب الله،
بشن هجمات على
القوات
الأميركية،
منهية بذلك
فترة طويلة
نسبيا من
الهدوء وخفض
التصعيد. وفي
ذلك اليوم في
العراق،
استهدفت
ميليشيا الحشد
الشعبي
المدعومة من
إيران قوات
التحالف
الأميركية
المناهضة
لتنظيم داعش
بواسطة هجمات
بطائرات
مسيرة في
قاعدتي عين
الأسد والحرير،
وكذلك في مركز
بغداد للدعم
الدبلوماسي (BDSC) في مطار
بغداد. كما
استهدفت الميليشيات
التابعة
لإيران في
سوريا القوات الأميركية
في قاعدتي
التنف ومنشأة
كونوكو النفطية،
بواسطة
طائرات مسيرة.
وعلى الرغم من
إسقاط بعض تلك
الطائرات،
إلا أن عددا
من الشركاء
الأميركيين
والمحليين
أصيبوا في
الضربات، كما
توفي مقاول
أميركي في
سوريا نتيجة
لإصابته
بنوبة قلبية.
وفي
الوقت نفسه،
أسقطت
المدمرة يو
إس إس كارني،
الموجودة في
البحر
الأحمر، 4
صواريخ كروز برية
وجوية و15
طائرة مسيرة
أطلقتها
جماعة الحوثيين
المدعومة من
إيران في
اليمن.
ويُعتقد أن
القذائف كانت
موجهة نحو
إسرائيل،
ولكنّ هناك
احتمالا
قائما بأن
الطائرات
المسيرة كانت
تستهدف
السفينة
البحرية الأميركية.
ومن الواضح أن
التصعيد
المتعمّد من
جانب وكلاء
إيران ضد
القوات
الأميركية في
المنطقة يهدف
إلى التحذير
من استمرار
التدخل
الأميركي في
الحملة
الإسرائيلية
في غزة، حتى
وإن كان ذلك
عبر الدعم
فقط. وباستثناء
حزب الله،
الذي يقوم
حاليا بتصعيد
عملياته
المحدودة على
طول الحدود
اللبنانية
الإسرائيلية،
لم تتدخل
مجموعات أخرى
في الصراع حتى
الآن. والآن،
وبعد قيام
قوات الحشد،
والحوثيين، بتصعيد
الموقف، يبقى
السؤال عما
إذا كان حزب الله
سيبدأ أيضا
أعمالا
عدائية تجاه
الجنود الأميركيين.
بعد أن
أقنعت إيران
نفسها بتواطؤ
الولايات المتحدة
في الحملة
الإسرائيلية
على غزة، انتقلت
إلى الخطوة
المنطقية
التالية؛ ففي
19 تشرين
الأول، قامت
عدة ميليشيات
تابعة
لإيران، بخلاف
حزب الله،
بشن هجمات على
القوات
الأميركية،
منهية بذلك
فترة طويلة
نسبيا من
الهدوء وخفض
التصعيد
ومن
الممكن أن
يغير الهجوم
البري
المتوقع لإسرائيل
في غزة
المعادلة
بالنسبة لهذه
الجماعات؛ إذ
يمكن أن تقوم
إيران بتشجيع
وكلائها أو
توجيههم
للانخراط في
الحرب، أو على
الأقل، تكثيف
هجماتهم ضد
الأفراد
والمصالح
الأميركية
داخل المنطقة
وخارجها. ويبدو
أن إيران تميل
في الوقت
الحاضر إلى
المحافظة على
إمكانيات حزب
الله- وهو أهم
أصول الردع لديها
ضد أي ضربة
إسرائيلية
محتملة
للبرنامج النووي
لنظامها
الديني- بدلا
من إضعافها في
خدمة حماس.
ومع
ذلك، يمكن أن
ينضم الحزب
إلى الجهود
المبذولة
لاستهداف
الأميركيين.
ومن الممكن أن
يقوم حزب
الله بعمليات
ضد القوات
الأميركية في
سوريا، حيث لا
يزال موجودا،
أو أنه سيحاول
استهداف
أهداف
أميركية سهلة
في الخارج،
بما في ذلك
داخل
الولايات
المتحدة؛ إذ
حافظ حزب
الله لفترة
طويلة على
قدرته على
العمل خارج
لبنان، على
الرغم من أن
الكثيرين
يقولون إن
قدرات العمل
الخارجي للحزب
تضاءلت في
السنوات
الأخيرة. ومع
ذلك، على مدى
العقد
الماضي،
اعترض مكتب
التحقيقات الفيدرالي
كثيرا من
مخططات غسيل
الأموال الخاصة
بـحزب الله
وعمليات
تهريب نشطائه
إلى الولايات
المتحدة.
وفي 18
تشرين الأول
الحالي، نظم
حزب الله
مسيرة كبيرة
في الضاحية
الجنوبية
لبيروت. وبعد
حرق الأعلام
الأميركية
وهتافات
الموت
لأميركا التي
باتت من
الضروريات،
انتقل بعض
المتظاهرين
إلى السفارة
الأميركية. ووسط
أعلام فلسطين
وأعلام حزب
الله، اشتبك
مئات المتظاهرين
مع حراس
السفارة. وبعد
يوم واحد،
وبسبب
التوترات
المتزايدة
على الحدود،
نصحت الحكومة
الأميركية
المواطنين
الأميركيين
بمغادرة
لبنان. فهل
يمكن أن يكون
هذا التحذير
قد صدر نتيجة
للمخاوف من
احتمال عودة حزب
الله إلى
ممارساته
المتمثلة في
احتجاز الأميركيين
كرهائن؟
من
الممكن أن
يغير الهجوم البري
المتوقع
لإسرائيل في
غزة المعادلة
بالنسبة لهذه
الجماعات؛ إذ
يمكن أن تقوم
إيران بتشجيع
وكلائها أو
توجيههم
للانخراط في
الحرب، أو على
الأقل، تكثيف
هجماتهم ضد
الأفراد والمصالح
الأميركية
داخل المنطقة
وخارجها
إذ إن
مدى الردع
الذي يمكن أن
يسببه الوجود
العسكري
الأميركي
المتزايد في
المنطقة
بالنسبة للجماعة
ليس واضحا؛
ففي 20 تشرين
الأول، وصف
الرئيس
الأميركي
بايدن حرب
إسرائيل على
حماس (إلى جانب
الحرب في
أوكرانيا)
بأنها نقطة
انعطاف في
التاريخ. مما
يشير إلى
أن إدارته
ملتزمة
بالمضي قدما
في الاتجاه نفسه
ودعم إسرائيل.
ومع ذلك، ظلت
الإدارات
الأميركية
المتعاقبة
متحفظة بشأن
استخدام
القوة في
الشرق الأوسط،
مما أدى إلى
تضاؤل
مصداقية
التهديد،
جزئيا على
الأقل. وربما
كان الأمر
مجرد جعجعة،
ولكن في
الأسبوع
الماضي،
استخف
الأكاديمي
التابع لـحزب
الله صادق
النابلسي، في
مقابلته مع تلفزيون
الجديد،
بالمخاطر
التي تشكلها
حاملات
الطائرات
الأميركية
على
الميليشيا. وأشار
إلى أنه في
تموز 2022، نجح
حزب الله في
إطلاق طائرات
مسيرة باتجاه
منصة الغاز
البحرية الإسرائيلية
كاريش، وحذر
من أن طائرات
حزب الله
المسيرة
قادرة أيضا
على ضرب
السفينة الأميركية
يو إس إس فورد.
ثم أشار بلا
مبالاة إلى
تفجير ثكنة
مشاة البحرية
في بيروت
قائلا: تذكروا
ما حدث
(للأميركيين
في لبنان عام 1983)
انسحبتم
حينها على
عجل.
تفاصيل
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
باسيل:
الظرف يحتم
علينا العمل
على تفاهم
وطني يؤدي الى
اعادة تكوين السلطة
بانتخاب رئيس
للجمهورية
وطنية/23
تشرين الأول/2023
صدر عن
"التيار
الوطني الحر"
البيان الآتي:
"في إطار
الجولة
التشاورية
على القيادات
السياسية في
البلاد تحت
عنوان حماية
لبنان والوحدة
الوطنية،
التقى رئيس
التيار
الوطني الحر
النائب جبران
باسيل،صباحًا،
رئيس حكومة
تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي في السراي
الحكومي دون
الإدلاء بأي
تصريح بعد
اللقاء. بعدها
التقى النائب
باسيل،
عصرًا، الرئيس
السابق للحزب
التقدمي
الاشتراكي
النائب وليد
جنبلاط في
كليمنصو حيث
أكد باسيل في
تصريح عقب
اللقاء أنه
لمس في حديثه
مع النائب
جنبلاط، حرصًا
على تأييد
قضية الشعب
الفلسطيني
وبحق لبنان
بالدفاع عن
نفسه ولكن
ببذل كل
الجهود لتجنيب
لبنان
واللبنانيين
الحرب التي
يهددوننا بها
وحتى لا يكون
هناك سبب
ليحملنا احد
مسؤوليتها".وأضاف
باسيل - بحسب
البيان: "إنّ
الظرف يحتم
علينا العمل
على تفاهم
وطني يحفظ الوحدة
الوطنية
ويؤدي الى
اعادة تكوين
السلطة بانتخاب
رئيس
للجمهورية
اولًا ومن ثم
تأليف حكومة. ونحن
بمواجهة حرب
اكبر من لبنان
وعلينا البحث
في كيفية
حماية البلاد
منها. هذا
ويستكمل رئيس
التيار
الوطني الحر
جولته غدًا
على باقي
الأفرقاء
السياسيين".
ميقاتي
عرض وباسيل
للتطورات
واستقبل وزير
العدل
والسفير
البابوي
وياسين
وطنية/23
تشرين الأول/2023
إستقبل
رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي
قبل ظهر اليوم
في السرايا
الحكومية،
رئيس "التيار
الوطني الحر"
النائب جبران
باسيل وجرى
عرض للتطورات
الراهنة.
كما
إجتمع رئيس
الحكومة مع
وزير العدل
هنري خوري
الذي وضعه في
أجواء زيارته
إلى العراق لحضور
احتفالية
"يوم القضاء
العراقي".
السفير
البابوي
وإستقبل
ميقاتي
السفير
البابوي لدى
لبنان المونسنيور
باولو بورجيا.
ومن
زوار السرايا:
النائب ياسين
ياسين.
"الوطني
الحر" وإعلام
"حزب الله":
اتصال بين
باسيل ونصرالله
عرض التطورات
الأخيرة
وطنية/23
تشرين الأول/2023
أعلنت
اللجنة
المركزية في
"التيار
الوطني الحر"
والعلاقات
الإعلامية في
"حزب الله" في بيان،
أن "الأمين
العام للحزب
السيد حسن نصر
الله تلقى
اتصالا
هاتفيا عن
طريق آمن من
رئيس التيار
النائب جبران
باسيل".
وأشار
البيان إلى
أنهما "عرضا
مجموعة من الملفات،
لا سيما
التطورات
الأخيرة في
لبنان والمنطقة،
خصوصا تلك
التي تهدف إلى
حماية لبنان
وتعزيز
الوحدة
الوطنية. وتم
الاتفاق على
استمرار
التشاور
الدائم بما
يخدم مصلحة
لبنان وجميع
اللبنانيين".
وليد
جنبلاط
استقبل رئيس
"التيار
الوطني": مصير
لبنان على
المحك باسيل:
نواجه حربا
أكبر من لبنان
وطنية/23
تشرين الأول/2023
استقبل
الرئيس
السابق للحزب
التقدمي
الإشتراكي
وليد جنبلاط،
رئيس "التيار
الوطني الحر"
النائب جبران
باسيل في
كليمنصو،
بحضور عضو
كتلة "اللقاء
الديمقراطي"
النائب وائل أبو
فاعور
ومستشار
باسيل أنطوان
قسطنطين.
وخلال
اللقاء، تم عرض
مختلف المستجدات
الراهنة.
باسيل
وعلى
الأثر، قال
باسيل: "سعيد
بهذا اللقاء.
لقد وجدت
الكثير من
نقاط التفاهم
مع وليد جنبلاط،
وحرص على
مواضيع
أساسية، من
بينها تأييد
قضية الشعب
الفلسطيني
وحق لبنان في
الدفاع عن
نفسه، وبذل كل
الجهود
لتجنيب لبنان واللبنانيين
الحرب التي
يهددونا بها،
وألا يكون ثمة
سبب لأن
يحملنا أحد
مسؤوليتها".
أضاف:
"إن الظرف
يحتم علينا
العمل أكثر من
أجل التفاهم
الوطني الذي
يحفظ الوحدة
اللبنانية ويؤدي
إلى إعادة
تكوين السلطة
من خلال
انتخاب رئيس
للجمهورية
أولا وتأليف
حكومة". وتابع:
"تحدثنا عن
مواضيع أخرى،
أفضّل أن نترك
الحديث عنها
إلى وقت لاحق،
لكن المطلوب
أن نكون سويا صوت
العقل، فنحن
حرصاء على
البلد
والحفاظ عليه
وعلى بعضنا
البعض، لأننا
في مواجهة حرب
أكبر من لبنان
وعلينا أن نرى
كيف سنحميه".
جنبلاط
من
جهته، قال
جنبلاط: "إن
القواسم
المشتركة بيننا
وباسيل
والتيار
الوطني الحر،
وفي طليعتها
كيف نستطيع أن
نوفر على
البلاد
اندلاع أو اتساع
الحرب، وهذا
يعني أن نكون
سويا صوتا واحدا
من أجل نصح
بعض القوى ألا
تتوسع الحرب،
لأن الحرب قد
تندلع من
جهتنا، وقد
تندلع من جهة
إسرائيل. من
جهة إسرائيل،
هذا ليس من شأننا.
ومن
جهتنا، علينا
أن نضبط
الأمور، وذلك
بالتشاور
ونصح الإخوان
في حزب الله
أن تبقى قواعد
الاشتباك كما
هي".وتابع:
"لاحظنا أن
بعض
التنظيمات
المعنية
ينتشر في الجنوب،
فنحن نريد أن
يكون هذا
الانتشار تحت
وصاية وإمرة
حزب الله. أما
أن تنتشر
وتجرنا إلى
المجهول،
فهذا أمر خطير
جدا".
وبالنسبة
إلى رئاسة
الجمهورية،
قال جنبلاط: "إذا
أمكن أن نتفق
على رئاسة
الجمهورية،
فلا مانع لدي،
ولا اسما لنا،
بل نختار
سوياً مع الفريق
العريض".
وردا
على سؤال عن
موضوع رئاسة
الأركان، قال
جنبلاط: "لم
نتكلّم
بالموضوع".
وختم
جنبلاط: "قد
تكون هذه
المرحلة أخطر
مرحلة من
الحروب طيلة
حياتي
السياسية، فمصير
لبنان على
المحك".
"المقاومة
الإسلامية"
شيعت شهداءها
في يونين
والنبي شيت
والحلانية
المقداد:
النصر حليف المقاومة
الموسوي:
المؤسسات
الدولية
أدوات لأميركا
وطنية/23
تشرين الأول/2023
شيعت
"المقاومة
الإسلامية"
في قرى قضاء
بعلبك ثلاثة
من شهدائها،
قضوا أمس خلال
المواجهات في المنطقة
الحدودية
جنوبا أثناء
المواجهات مع
العدو
الإسرائيلي.
ففي
بلدة يونين
شيع الشهيد
جعفر عباس
ايوب بمشاركة
النائبين
الدكتور علي
المقداد
وينال صلح،
مسؤول قطاع
بعلبك في "حزب
الله" يوسف
يحفوفي،
وفاعليات
بلدية
واختيارية
واجتماعية.
وأدت
ثلة من
"المقاومة
الإسلامية"
قسم البيعة
والولاء، وأم
الصلاة على
الجثمان الشيخ
صالح زغيب.
المقداد
وتحدث
النائب المقداد،
فقال: "من بلدة
يونين، بلدة
الشهادة والعلم
والعطاء،
نهدي سلاما
حارا إلى كل
الشهداء،
فاليوم يا
جعفر تعانق
روحك الطاهرة
العفيفة
النقية أرواح
أخوتك
المجاهدين
الذين ساروا
على هذا الدرب
وارتقوا
شهداء إلى عند
الرفيق
الأعلى
المليك
المقتدر،
وأنت لطالما
تمنيت الشهادة
على أرض
الجنوب في
مواجهة
الصهاينة أعداء
الدين وأعداء
الإنسانية
جمعاء، وقد وفقت
بهذ الوسام
الذي يمنحه
الله لخاصة
أوليائه".
وتابع:
"نعاهدك بأن
نبقى نسير على
هذا النهج
والخط في سبيل
الشهادة،
ليبقى الدين
الحنيف
الأصيل محفوظا
وعزيزا،
وليبقى رأس
بلدنا مرفوعا
في نصرة الحق
وفي مواجهة
الظالمين".
وأضاف:
"أميركا تدير
هذا العالم
بشيطنتها،
واليوم
شاهدنا منظرا
مخزيا لرئيس
حكومة
بريطانيا
ينزل من طائرة
حربية محملة
بالأسلحة
والذخيرة
المعدة
لارتكاب
المزيد من المجازر
بحق أطفال غزة
وفلسطين
وللاعتداء
على لبنان
واللبنانيين،
بينما المشهد
المخزي الآخر
رأيناه عند
معبر رفح
عندما قدموا
الأكفان لأهل
فلسطين،
ولكنكم مهما
دعمتم الكيان
الصهيوني
المنهار
بطائراتكم
وأساطيلكم
وسفنكم
وبوارجكم، لن
تستطيعوا
إنقاذه من
الهزيمة
الحتمية أمام
المقاومين".
وختم:
"لن ترعبنا لا
إسرائيل ولا
أميركا،
ونقول لأهالي
غزة وفلسطين،
نحن وإياكم في
مركب واحد،
واليوم نخوض
في الجنوب
سويا معركة
بتوقيت
المقاومة،
وبأدارة
حكيمة، ونحن سائرون
على درب
الأقصى،
وبإذن الله
سنصلي في القدس".
النبي
شيت
كما
شُيع الشهيد
بلال عبدالله
أيوب، في بلدة
النبي شيت،
بمشاركة
المستشار
السياسي
للأمين العام
ل"حزب الله"
السيد حسين
الموسوي،
النائب
الدكتور
إبراهيم الموسوي،
نائب مسؤول
"حزب الله" في
منطقة البقاع السيد
فيصل شكر،
وفاعليات
دينية وبلدية
واختيارية
واجتماعية.
والقى
السيد
الموسوي كلمة
أشار فيها الى
ان "المعركة
القائمة هي
معركة بين أهل
الحق وأهل
الباطل، بين
من يرفع راية
الله ومن يرفع
راية إبليس،
حتى إذا رأى
الله صدقنا
أنزل علينا
النصر وعلى
عدونا الكبت
والهزيمة".
وختم:
"إننا
مطمئنون إلى
نتيجة هذه المعركة
التي ستكون
لصالح
الأخيار،
ونعاهد الشهيد
بلال وكل
الشهداء،
أننا لن نزيح
عن هذا الخط
مهما قل عددنا
ونحن كثرة
بحمد الله،
ومهما كثر
عدونا وعلا
طغيانا
وكفرا".
وأم
السيد شكر
الصلاة على
الشهيد ووري
الثرى إلى
جانب من سبقه
من رفقاء
الجهاد والشهادة
.
الحلانية
وشيعت
"المقاومة
الإسلامية"
في بلدة الحلانية
الشهيد أحمد
علي الحلاني،
بمشاركة النواب:
الدكتور علي
المقداد،
الدكتور
إبراهيم الموسوي،
الدكتور
إيهاب حمادة
ورامي أبو حمدان،
ومسؤول منطقة
البقاع في
"حزب الله"
الدكتور حسين
النمر.،
النائب
السابق أنور
جمعة، وفاعليات.
وأمّ
الصلاة على
الجثمان
السيد محمد الموسوي.
واعتبر
النائب
الموسوي ان
"ما يجري من
حرب إبادة في
غزة كشف دور
المؤسسات
الدولية بشكل
فاضح، كأدوات
سخرت نفسها
للولايات المتحدة
والمنظومة
الأوروبية،
وبأنها منظومة
ليست لخدمة
الناس، فلم
تخرج حتى
ببيان تدين فيه
العدوان
الواضح على
المستشفيات
والكنائس
والمساجد
والمدارس
والمباني
السكنية".
ورأى أن
"الموضوع ليس
موضوع خسائر،
وإنما انهاك
للعدو الذي
تبين انه أوهن
من بيت
العنكبوت".
لقاء
"سيدة الجبل"
:الإنقسام
الحاد بين
الغرب
والعالم
العربي شأن
خطير يهدد
المنطقة بأسرها
وطنية/23
تشرين الأول/2023
عقد
"لقاء سيدة
الجبل"
اجتماعه
الدوري إلكترونيا
بمشاركة:أنطوان
قسيس، أحمد
فتفت، أحمد
عياش، إيلي
قصيفي، إيلي
كيرللس، إيلي
الحاج، أيمن
جزيني، أمين
محمد بشير،
إدمون رباط،
أنطوان
اندراوس، أنطونيا
الدويهي،
أنطوان
قربان، إيصال
صالح، أحمد
ظاظا، بهجت
سلامة، بسام
خوري، بيار عقل،
توفيق كسبار،
جولي دكاش،
جورج سلوان،
جوزف كرم،
حبيب خوري،
حُسن عبود،
خليل طوبيا،
رالف جرمانوس،
رودريك نوفل،
سيرج بو
غاريوس، سوزي زيادة،
سميّة قعقور،
طوني حبيب،
طوني خواجا،
طوبيا
عطالله،
عطالله وهبة،
عبدو قعقور، غسان
مغبغب، فارس
سعيد، فيروز
جوديه، فتحي
اليافي، لينا
تنّير، ماجد
كرم، مأمون
ملك، مياد حيدر،
منى فياض،
نورما رزق،
نيللي قنديل،
ونبيل يزبك
وهلا ابو نادر
قسيس.
وأصدر
"اللقاء" ،
لفت فيه الى
انه "منذ أربعين
عاما، في يوم 23
تشرين الأول
1983، تعرضت القوة
المتعددة
الجنسيات إلى
إعتداء وقعه
آنذاك
"الجهاد
الإسلامي"،
وأدى الى مقتل
جنود أميركيين
وفرنسيين في
محاولة
لإخراج
أميركا من
المنطقة.
اليوم وبعد
أربعين عاما،
عادت البوارج
الأميركية إلى
المنطقة
ومعها عادت
المنطقة إلى
تأجيج التطرف
في إسرائيل
وفلسطين،
وعاد
الإنقسام الحاد
بين الغرب
والعالم
العربي. هذا شأن خطير
يهدد المنطقة
بأسرها". وأكد
المجتمعون،
و"من أجل
حماية
لبنان"، "رفض
مقولة قواعد
الإشتباك التي
حلت مكان
القرار 1701 في
الإعلام وفي
السياسة وحتى
في كلام
الحكومة
الرسمية. كما
نرفض استبدال
القرار 1701
بحماية "حزب
الله"
و"حماس" و"الفصائل
الفلسطينية"
للبنان،
ونرفض خصوصا بأوضح
العبارات ما
ورد على لسان
النائب حسن
فضل الله الذي
قال: "نحن من
يفتح النار
تحت شعار
قواعد
الإشتباك
التي حددتها
إيران وليس
الدولة
اللبنانية".
كما رفض
المجتمعون
"انتظار
القوى
السياسية
نتيجة الأحداث
للتكيف معها
والمبادرة
الى التضامن
السلمي من أجل
أمن لبنان
واستقلاله
وسلامه، والتوجه
الى الإعتدال
العربي بدءا
بالسلطة
الفلسطينية
بزعامة
الرئيس محمود
عباس
والمبادرة
تجاه كل العرب
للمطالبة
بقيام
الدولتين،
وإتهام إيران بمصادرة
القرار
العربي في
المنطقة
وتحميلها
مسؤولية
انفجار لبنان
من خلال تحريك
الفصائل،
وبالتحديد
"حزب الله"
و"حماس"
و"الجهاد الإسلامي""..
اعلام
القوات ردا
على مقال"
الاخبار":
خشية اللبنانيين
من الحرب
سببها مصادرة
الممانعة لقرار
الدولة
وطنية/23
تشرين الأول/2023
صدر عن
الدائرة
الإعلامية في
حزب "القوات
اللبنانية"،
البيان الآتي:
"تستغرب
الدائرة الإعلامية
في حزب
"القوات
اللبنانية"
أشد الاستغراب
أن تلجأ
الأستاذة
هيام القصيفي
في مقالتها
اليوم
الصادرة في
جريدة
الأخبار
العدد 5042 والمعنونة
"برّي
والمسيحيون:
تقاطع الغياب
في أزمة
مصيرية" إلى
التعمية
والتعميم في
مقالة مليئة
بالمغالطات
نتوقّف عند
أبرزها:
أولاً،
التعميم، أي
تعميم، هو
خطيئة لأن
صاحبه يتقصّد
التعمية
والتجهيل
والتضليل،
فلا يجوز
إطلاقًا وضع
كلّ القوى
المسيحيّة في
سلّة واحدة،
أي المساواة
بين مَن هو
ضدّ الممانعة ومَن
هو مع
الممانعة
ويغطي
حروبها،
والتعمية عن
حقيقة أن
القوى
السياديّة،
ومن ضمنها "القوات
اللبنانية"،
واجهت وتواجه
مشروع الدويلة
الذي أوصل
لبنان إلى
الانهيار
وعدم الاستقرار
والحروب،
وتجهيل مَن
يتحمّل
مسؤولية مصادرته
لقرار الحرب
والدولة،
وتضليل الرأي
العام بحرف
الأنظار عمّن
يتحمّل
مسؤولية تغييب
الدولة
وإقحام لبنان
بالحروب، ومن
يناضل من أجل
قيام الدولة
الفعلية.
ثانيًا،
كنّا نتمنى من
الأستاذة
القصيفي أن
تحمِّل مَن
سكت عن تغييب
الدولة منذ 18
عامًا
مسؤولية خوف
اللبنانيين
من تكرار مآسي
حرب تموز،
بدلاً من أن
تسأل عن دور
المسيحيّين،
فمَن سكت عن
مصلحة أو عن
خوف هو شريك
في المآسي
التي يعيشها
الشعب اللبناني
بدءًا
بالأزمة
المالية،
وصولاً إلى الخوف
من توريط
لبنان في
الحرب.
ثالثًا،
كنّا نتمنى من
الأستاذة
القصيفي أن تتوجّه
لـ"حزب الله"
وتطالبه بعدم
إقحام لبنان
في الحرب،
ولكنها أخطأت
في العنوان
والجوهر
بحرفها
الأنظار عن
مسؤوليّة
الحزب ورميها
على القوى
المسيحيّة،
وكأنّ
التصدّي للحرب
يكون في
اللحظة الأخيرة،
فيما هو مسار
بدأ منذ العام
2005 بالمطالبة
بوضع قرار
الحرب في كنف
الدولة وحدها.
رابعًا،
ما قامت به
الأستاذة
القصيفي هو
أنّها برّأت
الممانعة من
قرار توريطها
لبنان بالحرب
وذهبت لتحميل
القوى
المسيحية
مسؤولية معالجة
نتائج هذه
الحرب، أي
أنها حيّدت
الفاعل وألقت
التبعات على
المفعول به
وهو الشعب اللبناني.
خامسًا،
نقول
للأستاذة
القصيفي إنّ
صوت المدافع
أكثر من مسموع
ليس في أرجاء
معراب وحدها،
إنما على
مساحة الـ10452،
وهذا ما
يفسِّر موقف "القوات
اللبنانية"
والقوى
السيادية في
التصدّي
لمشروع
الدويلة
والنضال
المستمر
سعيًا إلى
قيام الدولة
التي وحدها
تمتلك قرار
الحرب، فصوت
المدافع هو
نتيجة لسلب
قرار الدولة
ولمَن تخاذل
في الدفاع عن
هذا الحقّ.
سادسًا،
إنّ خشية
اللبنانيين
من الحرب
سببها مصادرة
الممانعة
لقرار
الدولة، لأنه
لو كان هذا
القرار في كنف
الدولة
لاستمرت حياة
اللبنانيين
على طبيعتها
مع التضامن
المطلق مع حقّ
الشعب
الفلسطيني في
دولة سيدة
وحرة ومستقلة،
وكنا نتمنى لو
الأستاذة
القصيفي
حمّلت الممانعة
مسؤوليّة
التفرُّد
بقرار الحرب
لاعتبارات
خارجيّة
وأخبرت
اللبنانيين
عن الدور الذي
يمكن أن
تتولاه القوى
السياسية في
ظلّ قرار حرب
يتخّذ من خارج
الحدود.
سابعًا،
مَن أوصل
لبنان إلى
الحرب هو مَن
يعتمد
استراتيجية
تغييب الدولة
منذ العام 2005،
ومن الظلم
والخطيئة
والتضليل
تحميل المسؤولية
لمَن يتصدى
لاستراتيجية
تغييب الدولة.
فما الذي يمكن
فعله أكثر من
التحذير اليومي
من إقحام
لبنان بالحرب،
وتحميل هذا
الفريق
مسؤولية
إيصاله لبنان إلى
الانهيار
والشغور وعدم
الاستقرار
والحروب ورفض
التسليم
بأجندته غير
اللبنانية؟
ثامنًا،
من حقّ
الأستاذة
القصيفي أن تكون
مع الممانعة
وحروبها،
بخاصّة أنّها
تعمل في صحيفة
ممانِعة،
ولكن ليس من
حقها إطلاقًا
أن تحمِّل مَن
يواجه
الممانعة
وحروبها
المسؤولية،
إن حرفًا
للأنظار عما
تقوم به
الممانعة، أو
خدمةً
للمانعة، أو
تمايزًا
محسوبًا
لكونها لا تريد
أن تتخِّذ
موقفًا من
تغييب
الممانعة
للدولة في
صحيفة
ممانعة".
/New A/E LCCC
Postings for todayجديد
موقعي
الألكتروني
ليومي 23-24 تشرين
الأول/2023
رابط
الموقع
لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية
اليومية
بانتظام
اضغط على
الرابط في
اسفل
للإنضمام لكروب
Eliasbejjaninews whatsapp group وذلك
لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click
On The above Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins
في اسفل
رابط حسابي
الجديد ع
التويتر/
حسابي الأساسي
والقديم اقفل
ومن يرغب
بمتابعتي ع التوتر
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
Below is the link of my new Twitter account/My old one was closed For those who want to follow me the link is below
https://twitter.com/BejjaniY42177
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة العربية
ليوم 22 تشرين
الأول/2023/
جمع
واعداد الياس
بجاني
ليوم 22
تشرين الأول/2023/
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
23 تشرين الأول/2023/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/archives/123446/123446/
ليوم 23
تشرين الأول/2023/
LCCC Lebanese & Global English News Bulletin For
October 23/2023/
Compiled & Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/archives/123449/123449/
October 23/2023/
الذكرى
الـ40 لمأساة
لتفجير مقري
القوات الأمريكية
والفرنسية في
بيروت
بعمليتين
إرهابيتين
عام 1983
إلياس
بجاني/23 تشرين
الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123456/123456/
نتذكر
اليوم، بأسى
وحزن ومع رفع
الصلوات في الذكرى
ال 40 لمأساة
تفجير إيران
الملالي مقري القوات
الأمريكية
والفرنسية في
بيروت بعمليتين
إرهابيتين
عام 1983
إن يوم 23
تشرين الأول
1983، كان يوماً
حزيناً في
تاريخ لبنان
وأميركا، وفي
كل ما يخص
سعينا الجاد
والدؤوب
كلبنانيين
وأميركيين
أحرار
وسياديين نحو
السلام في
الشرق الأوسط.
في ذلك
الصباح
المشؤوم،
قامت مجموعات
انتحارية
أصولية مجندة
من قبل نظام
الملالي
الإيراني،
وتابعة لما
يسمى "حزب
الله، بتفجير
مقري القوات
الأمريكية
والفرنسية في
بيروت، أسفر
عن مقتل 241
عسكريًا
أمريكياً و56 عسكرياً
فرنسياً
وعدداً
كبيراً من
المدنيين
اللبنانيين.
ونحن
نتذكر هذا
الحادث
المأساوي،
يجب أن نسلط
الضوء على
الدور
الإجرامي
والإرهابي
للنظام
الإيراني،
ليس فقط على
منطقة الشرق
الأوسط، بل في
كل دول العالم
الحر، ولهذا
يجب أن لا
تغيب عن بالنا
الأخطار
الحقيقية على
السلام
والاستقرار
التي يجسدها
حزب الله في
منطقتنا
عموماً، وفي
لبناننا
المعذب
والمحتل تحديداً.
The 40th Anniversary of the Tragedy of the Bombing of
American and French Forces Headquarters in
Elias Bejjani/October 23, 2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123452/123452/
Today, with sorrow, sadness, and prayers, we remember
the 40th anniversary of the tragic bombings carried out by Iranian-backed
extremist groups, affiliated with what is known as Hezbollah, at the
headquarters of the American and French forces in
رابط
فيديو تعليق
للصحافي علي
حمادة من موقع
جريدة
النهارتحت عنوان:
حاملة طائرات
أميركية إلى
سواحل إيران
والفصائل
العراقية
تهدد أمن
الأردن
https://eliasbejjaninews.com/archives/123467/123467/
علي
حمادة: عبد
اللهيان يعلن ان
المنطقة اشبه
ببرميل بارود
و وزير
الدفاع
الاميركي
لويد اوستن
يرد ان
الولايات
المتحدة لن
تتردد في
التدخل اذا
حصل اي تصعيد .
عملية طوفان
الاقصى تهدد بإغراق
المنطقة في
حرب شاملة .
حزب الله على
مفترق طرق . و
دمشق تحت
النار
الاسرائيلية .
العالم
يمنح إسرائيل
أسبوعين: اما
إنجاز أو فشل
ثم نذهب الى
الدبلوماسية
علي
حمادة/النهار
العربي/23
تشرين الأول/2023
الرّقص
على حافّة
الحرب
الشّاملة
علي
حمادة/النهار
العربي/20
تشرين الأول/2023
إسرائيل
مجبرة على
تحمّل تكلفة
اجتياح غزّة
لكنّها
ستدفع
أثماناً
سياسيّة
باهظة في المستقبل
علي
حمادة/النهار
العربي/18
تشرين الأول/2023
/23
تشرين الأول/2023
وحدة
الساحات
وساحة الوحدة
الكولونيل
شربل بركات/24
تشرين الأول/2023
السيد في
ورطة كبيرة
ولبنان أيضا
يعيش داخل هذه
الورطة لأن لا
قادة فيه ولا
مسؤولين، وقد
تلخص دور من
يجلس على
الكراسي
بتلقي
الأوامر من
السيد وجماعته
والسماح لهم
بتخريب البلد
في سبيل تجميع
ثروات تمكنهم
من شراء اصوات
الناس بعد كل
جولة من
المآسي.
بين وحدة
الساحات
وساحة الوحدة
هل من ينجد اللبنانيين
فيطالبوا
بتنفيذ
القرارات
الدولية
وتسليم
الحدود لقوات
الأمم
المتحدة واستلام
الجيش
اللبناني
وحده كل مخازن
الأسلحة على
الأراضي
اللبنانية
بما فيها المخيمات
https://eliasbejjaninews.com/archives/123477/123477/
24
تشرين الأول/2023