نتاق وهرار بري وعلي الحاج وجميل السيد ووديع الخازن ورعد وباقي مرتزقة محور الشر

402

بري أكد في عيد التحرير على الثالوث الذهبي: لنكن موحدين في المقاومة وحولها لحماية حدودنا المائية وثرواتنا الطبيعية

الخميس 21 أيار 2015 /وطنية – أدلى الرئيس نبيه بري في الذكرى ال15 لعيد المقاومة والتحرير بالبيان الآتي: “باسمه تعالى، في الذكرى الخامسة عشرة المجيدة لعيد المقاومة والتحرير ودحر الاحتلال الاسرائيلي عن المنطقة الحدودية الجنوبية بإستثناء مزارع شبعا وتلال كفرشوبا اتوجه بالتحية والتهاني الى:

اولا : الشعب اللبناني البطل عامة والى اهلنا في الجنوب والبقاع الغربي على وجه الخصوص الذي عاشوا معاناة مستمرة منذ العام 1948 وحتى العام 2000 على امتداد الحدود وجراء الاحتلال الاسرائيلي لمدة اثني وعشرين عاما والاعتداءات كل يوم والاجتياحات كل ثلاث سنوات وقدموا آلاف الشهداء والجرحى عدا الخسائر في الممتلكات.

ثانيا: اذ اؤكد ان المقاومة كانت ولاتزال نتيجة طبيعية للاحتلال وللعدوانية الاسرائيلية والانتهاكات المستمرة للسيادة اللبنانية والتقصير الرسمي السابق والدولي المستمر في وقف العدوانية، فإني اتوجه بالتحية الى المقاومين فردا فردا مستذكرا قادة مقاومين ابطالا قدموا شهادتهم على طريق تحرير مدننا الرئيسية وبلداتنا وقرانا ودساكرنا واستشهاديين ابطال اعطوا العالم دروسا بأن عمليات الصدمة والنار الاستشهادية يجب ان توجه ضد العدو الرئيسي وليس الوطن والمواطنين .
ثالثا: الى جيشنا الباسل قيادة وضباط وعناصر والى شهداء جيشنا وقوانا الامنية في مقاومة العدوان والارهاب على السواء على كل حدود الوطن ولانتشاره الوطني لحفظ الامن الى جانب الدفاع الامر الذي حفظ انتصار لبنان وما زال.رابعا :الى المعتقلين المحررين من سجون الاحتلال في أنصار والخيام والزنازين التي اقامها الاحتلال على ارضنا وفي داخل فلسطين المحتلة.
خامسا : الى قوات ( اليونيفيل ) الشاهد الدولي على العدوانية الاسرائيلية والتي قدمت منذ العام 1978 تاريخ صدور القرار 425 الى اليوم نحو 300 من افرادها ضباطا وجنودا من كل الجنسيات شهداء وهي تحاول تنفيذ مهامها بمواجهة العراقيل الاسرائيلية المستمرة بمواجهة تنفيذ القرارات الدولية وآخرها القرار الدولي رقم 1701 .
إنني في هذا العيد الوطني ، عيد المقاومة والتحرير ، اؤكد على :
أ – الثالوث الذهبي المتمثل بالشعب والجيش والمقاومة لردع العدوانية الاسرائيلية واتخاذ الاهبة الوطنية دائما في مواجهة اي نيات اسرائيلية على ضوء المناورات العسكرية الاسرائيلية المستمرة ونشر المنظومات القتالية والتشكيلات العسكرية المعادية ومحاولة تعويض الفشل الداخلي الذي انتج حكومة اقصى اليمين بأغلبية متدنية.
ب – انه بات من الملح ان يقتنع الجميع بمفاهيم المقاومة الموحدة حول حماية حدودنا كل حدودنا وان الحدود هي حدود الوطن وليست حدود اي طائفة او مذهب والى ضرورة ان نكون موحدين في المقاومة وحولها وان نبني مجتمع المقاومة لحماية حدودنا المائية وثرواتنا الطبيعية ومنع العدو من استغلالها وكذلك لحماية حدودنا الشرقية والشمالية من الارهاب التكفيري الذي يهدد وطننا ومواطننا ومواطنيتنا.

ج – إنني في هذه المناسبة الوطنية اللبنانية اوجه عناية المنظمات الدولية وعلى رأسها مجلس الامن الدولي مستفيدا من تقارير قوات اليونيفيل والتقارير الرسمية اللبنانية – اوجه العناية الى استمرار الانتهاكات الاسرائيلية للسيادة اللبنانية برا وبحرا وجوا والى التهرب الاسرائيلي من ترسيم الحدود البحرية ومد الخط الازرق بحرا بما يكفل عدم التعرض للثروات البحرية اللبنانية مؤكدا في الوقت نفسه على ضرورة استكمال تنفيذ القرار الدولية رقم 1701 بما يكفل تحرير الجزء اللبناني من قرية الغجر اللبنانية ولمزارع شبعا واندحار الاحتلال الاسرائيلي . أعاد الله سبحانه عيد التحرير والمقاومة على وطننا وقد استعاد استقراره الناجز ونجح في عبور كل الاستحقاقات وتحرر من كل الضغوط التي تعرقل التشريع والتنفيذ”.

مقتل حامل راية “حزب الله” في القلمون
السياسة/22.05.15/عاد عبدالله عبد الحسين عطية, العنصر في ميليشيا “حزب الله” ميتاً إلى بلدته جويا في جنوب لبنان. وكان عبدالله قد أصبح مشهوراً في الآونة الأخيرة بعد ظهور صورته وهو يرفع راية الميليشيا فوق تلة موسى بالقلمون السوري إبان سيطرة “حزب الله” عليها. وذكر موقع “جنوب لبنان” التابع للميليشيا أن القتيل عبد الله كان من قوات ما يسمى ب¯”الرضوان” (نخبة حزب الله) وكان “حامل الراية في مقدمة القوات المقتحمة لتلة موسى”, وقتل الأربعاء الماضي في جرود فليطة على يد الثوار. كما نعت مواقع ميليشيا “حزب الله” قتيلين آخرين هما علي راضي صقر ومحمد جواد ناصر ناصر, بحسب شبكة “شام” الاخبارية.

انشقاق “تمويهي” في “حزب الله” لإبعاد شبح محكمة الحريري
السياسة/22.05/15 بدأ “حزب الله” يُعد العدة للمرحلة التي قد تطلب فيها المحكمة الدولية الخاصة باغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري للإستماع إلى إفادة أمينه العام حسن نصرالله مع عدد من كوادره الأمنيين, من ضمنهم رئيس لجنة التنسيق والإرتباط وفيق صفا والنائب الحالي في مجلس النواب حسين الموسوي. وذكر موقع “أورينت” السوري المعارض أن “حزب الله” لجأ منذ فترة الى خيار تكتيكي يعتبره مخرجاً له في تورطه بقضية الحريري عله ينجح من خلالها بإبعاد شبح المشنقة عن رقبته, وذلك عبر اعلان لمجموعة منه تعمل ضمن خط “المقاومة” انشقاقها عن القيادة الأم, وتتألف من أكثر من مئة مقاتل, وذلك تمهيداً لإعلان مسؤوليتها عن مقتل الحريري بمجرد صدور القرار بإدانة الحزب. وبحسب معلومات الموقع, فإن هذه الطريقة الوحيدة التي يمكن للحزب فيها أن يتهرب من مسؤوليته من خلال هذه المجموعة للقول ان من نفذ عملية الاغتيال مجموعة مستقلة لا تعمل ضمن ضوابط “حزب الله”, وبالتالي هو غير مسؤول عن ما قامت به أو ما يمكن ان تقوم به لاحقاً. واضافت المعلومات ان المجموعة ستعلن انشقاقها عن الحزب من خلال بيانات وأشرطة مصورة في حين سيكون اعضاؤها قد غادروا لبنان الى ايران بجوازات سفر مزورة, لكن من دون ان يتركوا ادلة واضحة بشأن الجهة التي توجهوا إليها.

علي الحاج رد على هاني حمود حول ما قاله امام المحكمة الدولية بشأن عملية دهم مجدل عنجر عام 2004
الخميس 21 أيار 2015 /وطنية – رد اللواء علي الحاج على الشاهد امام المحكمة الدولية هاني حمود بالآتي:”في سياق الاستماع الى الشاهد هاني حمود بتاريخ 21 أيار 2015 أورد أن اللواء رستم غزالي، واللواء علي الحاج عندما كان قائدا لمنطقة البقاع قاما بمنع قوة من الامن الداخلي من ضبط مستودع للمتفجرات في بلدة عنجر.

وعلى ما أورد، نورد بدورنا الآتي:

1- بتاريخ سابق من العام 2004 دهمت قوة من فرع المعلومات بقيادة العميد منذر الأيوبي بلدة مجدل عنجر (وليس عنجر) حيث اوقفت في الأولى عددا من الأشخاص من بينهم اسماعيل الخطيب ونساء، وضبطت كمية من المتفجرات والاسلحة للاشتباه بالتحضير لتنفيذ عمليات ارهابية ضد مراكز أجنبية من بينها السفارة الايطالية في بيروت.

2- إن عملية الدهم هذه، تمت بالتنسيق مع الجهات الأمنية السورية في المنطقة، باعتبار أن ذلك شأن كان يعتبر طبيعيا لكل من عايش تلك المرحلة، وكيف لا وحتى من كان يمر بالبلدة من مختلف المسؤولين اللبنانيين ذهابا وإيابا الى سوريا كان يحرص أن “يلمع صورته” عند اللواء غزالي وقبله عند اللواء غازي كنعان. والسيد هاني حمود يعرف ذلك تماما، خصوصا أنه اعتاد أن ينتظر الرئيس رفيق الحريري في مقرغزالي في عنجر لحين انتهاء لقاء الرئيس الحريري معه.

3- بعد يومين من العملية ورد خبر وفاة الموقوف الخطيب في السجن الى اهله وبلدته، ما احدث ردة فعل قاسية بحيث نزل اهالي مجدل عنجر الى الشارع المحاذي لمركز المصنع الحدودي واعتدوا على القوى الأمنية هناك بعدما قطعوا الطرقات منددين بوزير الداخلية آنذاك الياس المر، الذي كان منشغلا في شرح أهمية وابعاد العملية وتداعياتها لعدد من السفراء الأجانب.

4- عاتبت في حينها العميد منذر الأيوبي لإحجامه عن اعلام قيادة منطقة البقاع التي كنت أتولى قيادتها، بالعملية، أقله لإتخاذ الحيطة أمام أي رد فعل يمكن أن يحصل، وذلك وفق ما تفرضه الأصول، لكنه برر عدم حصول ذلك بأن القوة الأمنية استقدمت من بيروت وأن مدير عام قوى الأمن الداخلي اللواء مروان زين على علم بذلك، وكذلك الأمنيين السوريين الذي أمنوا الغطاء اللازم للعملية.

5- إن تهدئة أهالي مجدل عنجر ومعالجة التداعيات استدعى انعقاد لقاء ليلي في منزل اللواء رستم غزالي في شتورا ضم مفتي البقاع الشيخ خليل الميس، وإمام مسجد مجدل عنجر، والمسؤولين الأمنيين في الجيش وقوى الأمن الداخلي في البقاع ومختار مجدل عنجر ورئيس بلديتها ووجوه أخرى من البلدة. وقد تم الاتفاق على سحب الأهالي من الشارع واستلام جثة الخطيب، وجرى الاتصال بوزير العدل للتنسيق مع الجهات المختصة للافراج عن النساء الموقوفات، في وقت كان وزير الداخلية آنذاك الوزير الياس المر غائبا عن السمع وهاتفه مغلق.

6- نورد هذا لتبيان حقيقة تلك الحادثة وملابساتها، ولوضع حد لتزوير تمادى من قبل أشخاص يعرف القاصي والداني مواقعهم واحجامهم وأدوارهم في تلك الفترة ويقدمون أنفسهم اليوم على انهم من يشفع بالقديسين وبالرئيس الحريري نفسه رحمه الله، متجاوزين في هلوساتهم زميل سابق لهم هو محمد زهير الصديق.

7- اخيرا إن هذا الرد سيضم الى جملة ردود وتوضيحات سابقة زودت بها من قبلنا المحكمة الدولية والقضاء اللبناني المختص، لوضعهما أمام مسؤولياتهما وليبنيان على الشيء مقتضاه.

رعد بعد لقائه لحود: ما حصل في القلمون انجاز للبنان ليحفظ أمنه واستقراره
الخميس 21 أيار 2015 /وطنية – استقبل الرئيس العماد اميل لحود في دارته في اليرزة، في حضور النائب السابق اميل اميل لحود، وفدا من “كتلة الوفاء للمقاومة” برئاسة النائب محمد رعد الذي قال اثر اللقاء:”تبادلنا التهاني مع الرئيس لحود في عيد المقاومة والتحرير الذي نحن على مقربة أيام منه، وهذا العيد الذي حصل فيه أهم انجاز وطني للبنان الذي تحقق في عهد فخامته الميمون، معه نخرج من زواريب التردي على مستوى الجمهورية القائمة الى افق الاستراتيجية البعيدة المدى. ونفكر في مستقبل هذا الوطن الذي لا نرى سبيلا له الا عبر التشاور الوطني والمراجعة النقدية الجادة توصلا الى وفاق وطني يؤسس لدولة حازمة وقوية وقادرة على مواجهة التحديات والأعاصير”. وردا على سؤال أشار “الى أن ما حصل في القلمون انجاز للبنان ليحفظ أمنه واستقراره ويضع مناطقه في أعلى مستوى من الأمان التام، بعد التخلص من كل الارهابيين في جرود عرسال. وهذا الامر متروك لقرار الحكومة اللبنانية المطلوب منها أن تتحمل المسؤولية وتتحرك بحكمة”. وعن المبادرة التي أطلقها العماد ميشال عون اعتبر رعد “أنها مبادرة تتلمس ايجاد مخارج الواقعية للوصول الى انهاء الازمة اللبنانية، ونحن نتعاطى معها بجدية كبيرة ونتمنى على جميع الفرقاء أن يتعاطوا معها بجدية أيضا”.

وديع الخازن: ما فعلته المقاومة أقام توازن رعب في معادلة القوة
الخميس 21 أيار 2015 /وطنية – هنأ رئيس المجلس العام الماروني الوزير السابق وديع الخازن بذكرى التحرير، معتبرا انه “جزء من تحرير الإرادة التي كبلتها الأنظمة العربية في حروبها الإنهزامية”. وقال في تصريح:”ان ليوم التحرير في روزنامة السنوات، نكهة خاصة لم تألفها شعوب المنطقة، إلا عندما تذوقت طعمها في الإنتفاضات العربية لكرامة شعوبها، إذ ليس تحرير الأرض إلا جزءا من تحرير الإرادة التي كبلتها هذه الأنظمة وحروبها الإنهزامية مع العدو الإسرائيلي، وكانت المقاومة اللبنانية رائدة التغيير والتحرير من هذه القيود”. واعلن ان “ما فعلته المقاومة اللبنانية عام 2000 هو حلم حطم أسطورة تفوق الالة العسكرية الاسرائيلية وكرس عجزها عن النهوض في حرب تموز 2006، وأقام منذ ذلك الحين توازن رعب في معادلة القوة”. واشار الخازن الى انه “لم يعد مستغربا أن تتعرض المقاومة اللبنانية لهذه الحملة المشرعة عليها، حتى وصل الأمر إلى الإتهام والزج بالإغتيالات”، وهنأ “لبنان بذكرى نصره على الإحتلال الإسرائيلي”، وحيا “قائد هذه المقاومة السيد حسن نصر الله الذي كان الملهم والملهب الأول لإنجازاتها”.

رعد من دارة الحص:المقاومة تبقى الرهان لبناء وطننا دولتنا القادرة
الخميس 21 أيار 2015 /وطنية – إستقبل الرئيس الدكتور سليم الحص في دارته في عائشة بكار قبل ظهر اليوم، رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد والنائب نوار الساحلي، والنائب السابق أمين شري. وقال رعد: “من دارة الرئيس الحص، رئيس حكومة التحرير الذي حصل في لبنان العام 2000، نتوجه بأسمى آيات التهاني لكل اللبنانيين ولكل الشرفاء والاحرار في هذا العالم، لنقول لهم أن المقاومة التي تثبت جدواها في مقارعة الاحتلال والعدوان والغزو ضد وطننا وأمتنا، هذه المقاومة تبقى الرهان من اجل بناء وطننا وبناء دولتنا القوية والقادرة”. اضاف: “اذا كان من أمر ندعو اللبنانيين اليه في هذه الذكرى التي نحن على مقربة أيام منها، فاننا نؤكد على ضرورة التشاور والمراجعة الجادة في وضعهم الوطني المهدد بفعل ارهاب تكفيري وتربص اسرائيلي. التشاور الوطني وإعادة النظر والمراجعة الشاملة في المواقف والبرامج قد تفضي الى توافق وطني ينقذ البلاد مما هي عليه الآن من حال متردية تنذر بمخاطر تهدد المصير الوطني”. وختم رعد: “فلنرتفع عن زواريب المذهبيات والطائفيات ودهاليز السمسرات والمغانم والمكتسبات الخاصة على حساب المصلحة الوطنية، لنبني وطنا يليق باهلنا وشعبنا وشهدائنا وبتضحيات جيشنا الوطني الباسل”.

جميل السيد: نزاهة ومناقبية ابو غيدا أرفع من أن تطاله مزاعم ريفي
الخميس 21 أيار 2015 /وطنية – إعتبر اللواء الركن جميل السيد في بيان صادر عن مكتبه الاعلامي: “بأن مزاعم من يسمى بوزير العدل أشرف ريفي خلال مقابلته أمس على تلفزيون لبنان من أن قاضي التحقيق العسكري رياض ابو غيدا قد تعرض وخضع لضغوط حزبية لمنعه من الاستماع الى افادة اللواء السيد كشاهد في قضية الوزير السابق ميشال سماحة، إنما هي مجرد ادعاءات كاذبة سبقها ايضا إدعاء ريفي كذبا بأن اللواء السيد لم يتم الإستماع اليه، في حين أن الاعلام كله كان شاهدا على حضوره الى المحكمة حينذاك، بما فيه المطالعة التي قدمها مفوض الحكومة أمس امام محكمة التمييز العسكرية وأكد فيها هذا الأمر” . أضاف اللواء السيد بأنه “ليس مستغربا من ريفي الذي ما إن خلع بزة الضابط حتى بدا منه وجه “الأزعر” الحامي لقادة المحاور الذين ورطهم ظلما في حروب طرابلس ، والذي كان قد تورط قبل ذلك في تبني شاهد الزور السوري هسام هسام وغيره بحسب تحقيقات اللجنة الدولية في إغتيال الحريري وبحسب اعترافه بذلك لصحيفة الديار عام 2008 ، وبالتالي فإنه ليس مستغربا ايضا من ريفي ، الذي هتك بالأمس أعراض القضاء والقضاة علنا في الاعلام ، أن يطل إعلاميا بوجهه الأصفر ويتهم القاضي ابو غيدا زورا بالخضوع للضغوط الحزبية بينما المشهود لهذا القاضي نزاهته ومناقبيته بما يجعله أرفع من أن تطاله “قذارات” ريفي ولسانه”.

النابلسي: الخطر التكفيري يسعى لتدمير معالم العراق
الخميس 21 أيار 2015 /وطنية – وصل الشيخ عفيف النابلسي إلى النجف الاشرف، في زيارة تستغرق ثلاثة أيام، وفور وصوله زار مقام الإمام علي، ثم استقبل في مقر إقامته المرجع الديني الشيخ محمد اليعقوبي على رأس وفد من فضلاء الحوزة، كما التقى علماء ومسؤولين في الحشد الشعبي. واكد النابلسي على ضرورة “التحام الشعب العراقي في كل مكوناته لمواجهة الخطر التكفيري الذي يسعى لتدمير كل معالم العراق التاريخية والحضارية وتخريب العلاقات بين مختلف المجموعات الدينية والقومية التي تشكل بمجموعها صورة العراق الحقيقية المستندة إلى القيم والأخلاق والأصالة والتواصل والاخوة والعيش المشترك الكريم”.