بالصوت مقابلة من صوت لبنان مع منسق التجمع من أجل السيادة الوطنية مع نوفل ضو: مشروعنا تجمع يناقض صفقة الإستسلام ويعمل لإستعادة السيادة

110

بالصوت/مقابلة من صوت لبنان مع منسق التجمع من أجل السيادة الوطنية الإعلامي والناشط السياسي نوفل ضو

نوفل ضو: لا حل لأي مشكل أو أزمة أو وصعوبة في لبنان بغير التركيز على الشأن السيادي والإستقلالي وخلق مشروع يناقض مشروع الصفقة التسوية التي وضعت كل الملفات السيادية والإستقلالية في الأدراج تحت عنوان الواقعية والتاعيش مع الدويلة وسلاحها ومشروعها اللالبناني

بالصوت/فورماتWMA/مقابلة من صوت لبنان مع منسق التجمع من أجل السيادة الوطنية الإعلامي والناشط السياسي نوفل ضو/16 تشرين الثاني/18/اضغط هنا للإستماع للمقابلة

بالصوت/فورماتMP3/مقابلة من صوت لبنان مع منسق التجمع من أجل السيادة الوطنية الإعلامي والناشط السياسي نوفل ضو/16 تشرين الثاني/18/اضغط على العلامة في أسفل إلى يسار الصفحة للإستماع للمقابلة

نوفل ضو لصوت لبنان: صفقة التسوية أدت الى مزيد من انهيار الحالتين السيادية والاقتصادية
شدّد منسّق التجمّع من اجل السيادة الوطنية نوفل ضو في حديث الى برنامج “حوار اونلاين” من صوت لبنان، على الحاجة الملحة للتركيز على موضوع السيادة، معتبرا ان هناك استحالة لمعالجة الملفات الاقتصادية والحياتية من دون سيادةودستور ومؤسسات شرعية.
وراى ان صفقة التسوية أدت الى مزيد من انهار الحالتين السيادية والاقتصادية.
واعتبر ضو ان عنوان المعركة الدائرة اليوم، تغيير هوية لبنان من موقع جيوسياسي الى آخر .
ولفت الى ان الحكومة المقبلة لن تغيّر شيئاً لانها نسخة عن الحالية والمنضوون فيها هم أنفسهم

اضغط هنا أو على الرابط في أسفل لدخول موقع صوت لبنان للإستماع لمقابلة نوفل ضو /16 تشرين الثاني/18

https://www.vdl.me/episodes/%D9%86%D9%88%D9%81%D9%84-%D8%B6%D9%88-15-11-2018

في أسفل تغريدات متفرقة جديدة لنوفل ضو
*الشعب اللبناني يريد ان يسمع من قادته موقفا واضحا في الشكل، وحاسما في المضمون لناحية ضرورة اسقاط التسوية مع السلاح غير الشرعي لحزب الله ورفض اعتبار ان المشكلة السيادية تحتمل وضعها في درجة متدنية من أولويات المرحلة.
السيادة أولا وكل الباقي تفاصيل. وبدونها لا حلول سياسية واقتصادية!

*للأسف، التسوية السياسية عام ٢٠١٦ غير كاملة ولم تنتج لغاية الآن سوى الأزمات والانقسامات المذهبية والمحاصصة الضيقة في وقت بات فيه النظام والاقتصاد ومستقبل لبنان برمّته على شفير الهاوية. في ذكرى انتهاء الحرب العالمية، عسانا نلتقي على المصلحة العامة لننقذ ما تبقى من أمل

*في الذكرى السنوية الأولى لزيارة البطريرك الراعي التاريخية الى المملكة العربية السعودية تنشط صحف حزب الله وأقلامه وأبواقه في محاولة يائسة للتشويش على الحوار الحضاري والعلاقات التاريخية بين بكركي والمسيحيين من جهة والمملكة من جهة ثانية. مصير هذه المحاولات هو الفشل الأكيد.
إطمئنوا!

*ألا يستحق الشعب اللبناني المهان والمذلول بيان اعتذار علني وواضح من وزارة الدفاع وقيادة الجيش على ما تم اقترافه في حق اللبنانيين باسم الاحتفال بالاستقلال؟

*هذه هي نتيجة التمرينات العسكرية لعيد الاستقلال الذي تصادره الميليشيات غير الشرعية! وكأنه لا يكفي الناس مسؤولون مرتهنون في قراراتهم السيادية لميليشيا غير شرعية ليجدوا أنفسهم مجبرين على دفع ثمن كذبة اسمها استقلال اغتاله سلاح غير شرعي ومسؤولون باعوه بمنصب.. الى متى اذلال الناس ؟

*إحترام الشعب اللبناني يقتضيي محاسبة فورية للمسؤولين عن قطع الطرقات بحجة التمرينات العسكرية للاحتفال بعيد الإستقلال… مصالح الناس وأعصابهم وأعمالهم ليست العوبة بيد جهلة وفاشلين في إدارة الشأن العام.

*المطلوب من قائد الجيش العماد جوزف عون اعطاء أوامره بالوقف الفوري للتمرينات الخاصة بعرض الإستقلال وفتح الطرقات وتحرير الناس مما هم فيه من مأساة!

*بأي استقلال تحتفلون وأي استقلال غير موجود يستحق قطع الطرقات وسجن الناس في سياراتهم لساعات منذ الصباح لعشرات الكيلومترات؟ افتحوا الطرقات وأوقفوا هذه المهزلة واخجلوا من أنفسكم!

*أثق بالتزام الوزير السابق سليمان فرنجيه بكلمته في مصالحة بكركي اكثر من ثقتي بالتزام الرئيس ميشال عون بتوقيعه على تفاهم معراب!
أختلف مع سليمان فرنجيه في خطه السياسي وتحالفاته ومشروعه الاستراتيجي ولكني لا أشك لحظة في صدقه والتزامه بكلمته وتعهداته!

*مصالحة القوات اللبنانية والمردة أصدق وأعمق من مصالحة القوات مع التيار الوطني الحر لأنها قامت على وثيقة صريحة في تعبيرها عن الاختلاف السياسي بينهما، بينما قامت المصالحة بين القوات والتيار على نقاط سياسية مبهمة وملتبسة وعلى تفاهم سرعان ما سقط مضمونه بفعل الصراع على الحصص والسلطة.

*لا شك بفرحة الرئيسين سليمان فرنجية وكميل شمعون والشيخ بيار الجميل، وبفرحة طوني سليمان فرنجية وبشير الجميل، بمشهد المصالحة بين القوات اللبنانية وتيار المردة.
أما فرحة المسيحيين الأحياء فتكتمل برؤية كل قادتهم يعملون معا لمشروع واحد يحفظ الوجود والدور ويستعيد سيادة لبنان من مصادريها

*في الذكرى السنوية الأولى لزيارة البطريرك الراعي الى المملكة العربية السعودية تثبت التطورات أن بكركي هي الرمز اللبناني للحوار والإنفتاح والعيش المسيحي الإسلامي وأن المملكة العربية السعودية التي رعت اتفاق الطائف تبقى الشقيق الأكبر للبنان.قطبان يضمنان سيادة لبنان واستقلاله واستقراره.

*اردوغان يؤمن التدفئة لأشجار النخيل في قصره في وقت ترزح تركيا تحت وطأة تضخم كبير وأزمة اقتصادية ومالية كبيرة.