نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية ليوم 14 آذار/2016

223

نشرة الأخبار العربية ليوم 14 آذار/2016

اضغط هنا لقراءة  نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية ليوم 14 آذار/16

أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف

أقسام النشرة
عناوين وأقسام النشرة
الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة

عناوين الزوادة الإيمانية لليوم
سَتَطْلُبُونِي فَلا تَجِدُونِي، وحَيْثُ أَكُونُ أَنَا لا تَقْدِرُونَ أَنْتُم أَنْ تَأْتُوا
انَاشِدُكُم، أَيُّهَا الإِخْوَة، بِرَبِّنَا يَسُوعَ المَسِيح، وبِمَحَبَّةِ الرُّوح، أَنْ تُجَاهِدُوا مَعِي في صَلَوَاتِكُم إِلى اللهِ

عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها
14 آذار وقاتليها من أصحاب الأحزاب التجارية/الياس بجاني
هرطقة شعار “الوحدة بين المسيحيين” وجحود أصحاب أحزابنا الشركات التجارية/الياس بجاني

عناوين الأخبار اللبنانية
شاعر المقاومة اللبنانية في الحنوب، الاستاذ يوسف حبوب/الكولونيل/شربل بركات
خطة معالجة أزمة النفايات على محك التنفيذ
علوش: مبرر وجود 14 آذار لم ينتهِ
ذكرى 14 آذار على ضوء مشاريع فدرلة المنطقة/د. منى فياض/صوت لبنان الكتائبي
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 13/3/2016
وزارة الداخلية السعودية:كل مواطن أو مقيم يؤيد أو يظهر الانتماء إلى حزب الله أو يتعاطف معه ستطبق بحقه عقوبات مشددة
الخارجية تبلغت من كلاكش خبر مقتل لبناني في ساحل العاج
 الإيسيسكو دانت هجوم أبيدجان: اتساع نطاق الأعمال الإرهابية في دولنا الأعضاء يثير القلق
وزارة الخارجية: لبنان واللبنانيون غير مستهدفين بهجوم ساحل العاج وهم جزء أساسي من نسيج البلد
ترقّب لإطلالة عون: لا تنازل عن الحق في الرئاسة تعالوا نطبّق الطائف… ومع الانتخابات النيابية غداً/رضوان عقيل/النهار
ريفي: عون وفرنجية ليسا توافقيين ومن رشحهما أخطأ وأفاخر بأنني خرجت وحيدا من الحكومة

عناوين المتفرقات اللبنانية
جنبلاط عاد إلى بيروت
النصاب لإنتخاب رئيس الجمهورية هو الغالبية المطلقة/توفيق الهندي/فيسبوك
النائب باسم الشاب: الملف الرئاسي اصبح اقليميا والخزانة الأميركية لن تقوم بأي اجراء قد يضر القطاع المصرفي اللبناني
مجدلاني في ذكرى 14 آذار: لتكن هذا العام محطة تقويم الاعوجاج وتجديد القسم
حرب: 14 آذار تمر بمرحلة اضطراب لكنها حية
قاووق: النظام السعودي بات يشكل خطرا على شعوب المنطقة كلها
 رعد: ماضون في نهجنا وخوض صراعنا حتى نتمكن من الإسرائيليين والتكفيريين ومن لف لفهم
حسن فضل الله: الهجمة السعودية على المقاومة محاولة لتعويض ما أصابها من خسائر سياسية ومعنوية في المنطقة
فنيش: المقاومة لم ولن تتراجع عن دورها ولن يخيفها تهديدات أو تهويلات أو محاولات ابتزاز
الراعي في قداس الأخويات من حريصا: كيف يمكن تبرير الوصول بالبلاد إلى هذه الحالة من التفكك والانحلال؟
 باسيل خلال المؤتمر التنظيمي الأول للوطني الحر: بعض السياسيين يعطلون المشاريع لأن التيار قدمها
عدوان خلال عشاء المهندسين في القوات: اما احترام الدولة او لبنان الى المجهول
اوجيرو: دخول الزعرور جاء ضمن حملة مكافحة المحطات الدولية غير الشرعية وبموافقة المراجع القضائية وبمواكبة الاجهزة الامنية وتعرضنا لتهديد مسلح
طلال المرعبي: تهميش المؤسسات الدستورية سيرتد سلبا على الجميع
النائب السابق أوغست باخوس في ذمة الله والدفن الثلاثاء

عناوين الأخبار الإقليمية والدولية
34 قتيلا وعشرات الجرحى بانفجار يهز وسط أنقرة
واشنطن..حكم جديد بتورط إيران مع القاعدة في تفجيرات 9/11
إيران..مظاهرة رفض التدخل بسوريا تعكس تصاعد الغضب
المرصد: الشيشاني دخل منذ أيام في حالة موت سريري
النصرة» تصادر أسلحة فصيل تدعمه واشنطن
أحرار الشام» تسقط طائرة للنظام في حماة
المعارضة السورية: المرحلة الانتقالية تبدأ برحيل بشار الأسد أو بموته
مفاوضات جنيف تنطلق اليوم وسط تحذيرات غربية لدمشق وحلفائها من استغلال الهدنة
كيري: الأسد يغرد خارج السرب ويحاول أن يسحب من المفاوضات ما وافق عليه الروس والإيرانيون
 «داعش» خسر نحو ثلاثة آلاف كيلومتر مربع و600 مقاتل خلال الأسابيع الثلاثة الأخيرة في سورية
العبادي يستعد لمحاسبة المالكي والمقربين منه وسط معلومات عن تهريبهم ملايين الدولارات إلى إيران
انسحاب «داعش» من مناطق في الأنبار هيت وكبيسة والرطبة
مصر: استقالة الزند بعد موجة غضب سياسي وشعبي على خلفية حديثه عن “حبس النبي”
أذربيجان: حرس الحدود يقتلون 5 مسلحين على الجانب الإيراني
باريس تلوح بعقوبات على إيران بعد إطلاقها صواريخ بالستية وطهران اعتقلت موظفة سابقة بالسفارة الفرنسية
أوباما يزور بريطانيا لحضها على البقاء في «الأوروبي»

عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة
إلى الصديق كلوفيس الشويفاتي/ايلي الحاج/فايسبوك
رسالة علنية إلى قَتَلَة “14 آذار”: إذهبوا إلى الجحيم/عقل العويط/النهار
هل سلموا بالهزيمة/نبيل بومنصف/النهار
14 آذار… دفاعاً عن لبناننا العظيم/نايلة تويني/النهار
التحالف الاستقلالي المزمن: العبور الى النقد/وسام سعادة/المستقبل
لا قرار مستقلاً عن الحزب “عملية جراحية” لبند “التضامن”/ خليل فليحان/النهار
دقّة المرحلة وخطورتها في لبنان والمنطقة تتطلّب انتخاب رئيس يفوز بشبه إجماع/اميل خوري/النهار
الحكومة ماضية في طمر أزمتها: “تحسين شروط” المعترضين قابل للتنفيذ/سابين عويس/النهار
ثلاثية “الحرية والدولة ” وانعاش الفكر السياسي اللبناني/فاديا كيوان/النهار
ترقّب لإطلالة عون: لا تنازل عن الحق في الرئاسة تعالوا نطبّق الطائف… ومع الانتخابات النيابية غداً/رضوان عقيل/النهار
لا انتخابات سورية في نيسان بالتزام روسي وواشنطن واثقة من جدية موسكو حيال الحل/روزانا بومنصف/النهار
إيران وبوتين… واستغلال أوباما/خيرالله خيرالله/العرب
ملالي العنتريات البالستية/أحمد الجارالله/السياسة
الطائفي الجعفري يتهم السعودية والعرب بالإرهاب/داود البصري/السياسة
عالبيت يا شباب/عماد موسى/المسيرة
عملية جرود راس بعلبك: التوقيت، الأهداف والنتائج/العميد المتقاعد جورج نادر/ليبانون ديبايت

 

14 آذار وقاتليها من أصحاب الأحزاب التجارية
الياس بجاني/13 آذار/16
بداية خان 14 آذار عون والتحق بملالي إيران وبالمجرم بشار البراميلي،
ومن ثم تجابن جنبلاط وزحف إلى الضاحية نادماً وتائباً ومنها إلى قصر المهاجرين،
وقبل شهور قليلة تبعهما بفجور ووقاحة كل من الحريري وجعجع …
وكل ما يقال في غير هذا السياق الإستسلامي والركوعي هو نفاق ولا يصدقه ويسوّق له بغباء وجهل غير الأغنام التابعين لشركات ومعالف وتبن المغادرين ل 14 آذار من شركات الأحزاب التجارية والعائلية إن لم نقل المافياوية…
يقولون 14 آذار ليست بخير فيما القائلين هؤلاء يدعون انهم هم 14 آذار في خطابهم العكاظي والتجاري والشعوبي،
في حين أن الحقيقة هي أن 14 آذار السياسيين وتحديداً الأحزاب قد ماتت وشبعت موتاً.
أما عون هذا المخلوق “الغير شكل” وفي سياق الثقافة الوطنية والمبادئ والشهادة للحق فهو عملياً مسخ ومن خامة الأنبياء والمسحاء الدجالين.
وسوف يذكر التاريخ أن عون هذا تمكن في زمن تخلي وقلة إيمان وخور رجاء، تمكن من اخذ بعض المجتمع المسيحي من قاطع لبنان الحريات والإيمان والتعايش والإيمان والفكر والثقافة، الى قاطع الجهل والكفر والتبعية والإستسلام والاحتلال، ومن قاطع الضمير والوجدان إلى قاطع الكفر والجحود.
باختصار فإن كل من يتحجج بشعارات وحدة المسيحيين ومصيرهم ووجودهم وحصصهم في الدولة ودورهم ليتحالف مع عون، هذا المخلوق النرسيسي والطروادي، وذلك على خلفيات اجندات شخصية وكيدية وغير وطنية وغير مسيحية ومتناقضة مع كل القيم والمبادئ وضاربة عرض الحائط بدماء الشهداء في عمقها والأهداف فهو واقعاً معاشاً مثله ومن خامته مهما تخفى وتنطح وتلطى وراء أوهام وهلوسات وهرطقات.
أما ضجيج الأتباع والأغنام من التابعين لشركات الأحزاب ال 14 آذارية الشاردة في دفاعهم عن خيارات الجبن والتخاذل والإستسلام، فهو مجرد ضجيج ولا يرقى لمستوى الرأي الحر لأن هؤلاء عملاً بكل المقاييس والمعايير الوطنية والمبدئية والإيمانية هم صنوج وأبواق ونقطة ع السطر..

هرطقة شعار “الوحدة بين المسيحيين” وجحود أصحاب أحزابنا الشركات التجارية
الياس بجاني/12 آذار/16
كفى أهلنا الوقوع في أفخاخ وشباك أصحاب شركات الأحزاب المسيحية العائلية والتجارية والإسخريوتية الجاحدة ودون استثناءات، فهؤلاء جميعاً وبهدف التعمية والإستغباء والإستعباد وزرع وتعميم جراثيم وفيروسات وعاهات العصبية والجهل والغباء يتلطون دائماً وراء شعار أجوف هو “الوحدة المسيحية” وذلك لتبرير ارتكاباتهم وأخطائهم ونرسيسيتهم وخطاياهم وصفقاتهم وشرودهم عن الحق والحقيقة والعدل والمساواة، في حين أنهم عملياً وواقعاً معاشاً هم براء تماماً من قيم ومبادئ وتعاليم المسيحية، والمسيحية براء منهم.
إن الحل للخروج من الصعاب التي يواجهها أهلنا من المسيحيين في لبنان ليس في ما يسمى “وحدة بين المسيحيين” كما يسوّق لها تجار السياسة والأوطان والدم والسير خلفهم ومعهم كالأغنام، لأن الله لو أرادنا أن نكون قطعاناً دون عقل وحرية لكان فعل ذلك، ولكنه خلقنا مختلفين وأنعم على كل منا بمواهب ووزنات مختلفة كما زود كل منا بقدرات متنوعة وهيئنا لأدوار تتناسب مع وزناتنا.
الحل هو بالتأكيد ليس بالغنمية وبعبادة وتقديس أصحاب الأحزاب والتبخير لهم كما هو حالنا الحاضر التعيس والمحل، بل في التصالح مع الذات، وفي واحترام العقل، وقبول الأخر المختلف، وإبقاء حاسة النقد فاعلة، كما البصر والبصيرة، وفي تسمية الأشياء بأسمائها، وفي التوقف الفوري والكلي عن عبادة بشر مثلنا مثلهم والسير خلفهم ع عماها وإلى أي مكان يذهبون والأهم التحرر من الغنمية في ممارساتنا وخطابنا.
باختصار فإن مصيبتنا نحن المسيحيين في لبنان تكمن في قلة إيماننا، وفي خور الرجاء، وفي عقلية وممارسات وفجور وكفر أصحاب شركاتنا الأحزاب التجارية والعائلية، وفي عبادتنا لهم وتقديسهم وإلغاء عقولنا وقتل نعمة الحرية التي وهبها الله لنا.
أما عن دور أصحاب الجبب والقلانيس من رجال الدين المخيب للآمال فحدث ولا حرج!!
يبقى أنه ما لم نتحرر من الغنمية، ونتسلح بالإيمان والرجاء، ونعيد الحياة لعقولنا، ونسترد بصرنا والبصيرة ، ففالج لا تعالج!!

http://www.eliasbejjaninews.com/newsbulletin16/arabic.march14.16.htm