فيديو ونص/الياس بجاني: قراءة في هرطقات واسخريوتية وطروادية ونفاق مقابلة جبران باسيل مع البير كوستنيان بما يخص مفهومة الإستراتيجي الذمي واللعين والشيطاني

121

فيديو ونص/الياس بجاني: قراءة في هرطقات واسخريوتية وطروادية ونفاق مقابلة جبران باسيل مع البير كوستنيان بما يخص مفهومة الإستراتيجي الذمي واللعين والشيطاني
20 حزيران/2023

تعرية للذنوب القاتلة، والأخطاء والخطايا المميتة الإستراتجية، والعهر الوطني، والفجور الإستقلالي والسيادي، التي تفوه بها جبران باسيل يوم أمس خلال مقابلته عبر تلفزيون ال بي سي مع الإعلامي البير كوستنيان، وذلك بوقاحة ودون خجل أو وجل، وبغباء وموت ضمير، وانعادمرؤية، وخور رجاء وإيمان ورجاء. ومنها:
*ورقة الذل والإستلام والخيانة التي وقعها هو وميشال عون ومن لف لفهما من الكتبة والفريسيين مع حزب الله عام 2002 وسميت ورقق التفاهم.
*المشرقية المسيحية أي حلف الأقليات العمالة والتخلي عن الذات والتاريخ والوجود.
*كذبة الأنصار على إسرائيل والدواعش.
*الإصلاح والتغيير والخفاظ على الوحدة الوطنية.
*الخيارت المسيحية.

برأينا المتواضع، غن السيد جبران باسيل اختصار هو مسرحجي فاشل، وكل طروحاته الإستراتجية هي مغربة كلياً وغريبة عن وجدان الموارنة والمسيحيين والسياديين من كل المذاهب، وخصوصاً بكل هو ما نفاق مقاومة وممانعة حزب الله الإرهابي والإيراني، وكذب وأوهام الإنتصارات ع إسرائيل وداعش، والمشرقية التجليط، وما يسمية الخيارات المسيحية القاتلة. هذا المخلوق في ممارساته وخياراته وتحالفاته وطروحاته السياسية هو زقاقي وشوارعي ومجرد من كل هو مفاهيم إيمانية مسيحية وثوابت لبنانية وسيادية واستقلالية. باختصار هذا انسان في خياراته السياسية وتحالفاته وممارساته هو اسخريوتي ومارق ونهايته كسياسي أصبحب في امتارها الأخيرة. وباختصار هو في السياسة لا يمثلني بأي شيء، لا بل هو نقيض كل أؤمن به.

اضغط هنا لمشاهدة فيدية مقابلة السيد جبران باسيل التي هو موضوع تعليقنا

ملخص لمقابلة السيد باسيل التي هو موضوع التعليق

Bassil refuses Army chief, says Christian consensus just ‘the beginning’
Naharnet /June 20/2023
Free Patriotic Movement chief Jebran Bassil has said that neither his party nor the defiance and opposition forces can secure the needed votes for their presidential candidate. “The only way is consensus,” Bassil said in a televised interview, after lawmakers failed last week for a 12th time to elect a new president.
“No camp can impose its candidate on the other camp,” Bassil added, as he suggested a direct election in which people vote directly for the president. Last week’s vote, like the previous 11 attempts, was likely a way for political forces to gauge their respective electoral weight but no candidate was expected to become president. Financial official Jihad Azour garnered 59 votes and Marada leader Suleiman Franjieh 51. Bassil said the FPM will take action against the MPs who violated the party’s decision to support Azour. The FPM, an ally of Hezbollah, reached a presidential agreement with the opposition forces –including the Lebanese Forces, the Kataeb party and the Tajaddod bloc — on Azour against Franjieh, the Shiite Duo’s candidate. “The current Christian consensus is the beginning, we will do more in the future,” Bassil said, adding that the inter-Christian understanding is a priority and would close the door on external interference. Bassil revealed that the name of Army chief Gen. Joseph Aoun was proposed during his meeting with Qataris and French officials and during his visit to the Vatican. “But I will not accept to be part of a doomed presidential project,” Bassil said. Bassil considered that Hezbollah should not be mad that the FPM is refusing to support Franjieh. “I can’t believe that what we’ve built in 17 years is being destroyed in a month,” Bassil said, as he stated that he is still betting on the rationality of Hezbollah to put Lebanon’s interest above all else.

باسيل: لن نسمح بعودة الخيارات التدميرية للمسيحيين ولكن هذا لا يعني الذوبان والاستتباع في خيارات أوصلت الى تفكك الدولة
الإثنين 19 حزيران 2023
وطنية – أكد رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل في حديث تلفزيوني، أن “الاتفاق الحالي بين المسيحيين هو بداية وانا لا افرض شيئا كما يقال، ونحن محكومون بالذهاب الى البرنامج”… وأضاف أن “الازمة الوجودية تتطلب الاتفاق على الاستراتيجيات والخطوط العريضة وعلى سبل ادارة الاختلاف على الامور الاخرى… وبكل الاحوال لا يجوز ان نتفق مسيحيا وان ننكسر… اما هناك شراكة او نكون نذهب الى تعميق الازمة اكثر”. وتابع: “اقتراحي اطلاق آلية تفاهم داخلي رئاسي لاقفال الابواب على التدخل الخارجي… القصة ان نسلم جميعا بأن التمسك باسم وحيد من جهة او بمرشح يكسر الاخرين من جهة اخرى لا يمشي وعلينا الذهاب الى طريقة اخرى… نحن ووليد جنبلاط يمكن ان نتكامل لا ان نتنافس في القيام بدور صلة الوصل مع الجميع… وكيف يمكن لحكومة تصريف اعمال ان تعدل الدستور لانتخاب قائد الجيش؟ وفي حال حصل اتفاق دولي انصاع له البعض انا لن اسمح بأن يكون التيار الوطني الحر جزءا من مشروع رئاسي محكوم بالفشل”. واستطرد: “أعرف اننا خسرنا في شعبيتنا وهذا واقع لأننا حققنا امورا كثيرة وقمنا بواجبنا… ونحن لن نسمح بعودة الخيارات التدميرية للمسيحيين… لكن هذا لا يعني الذوبان والاستتباع بالخيارات الداخلية التي اوصلت الى تفكك الدولة”… وقال: “اذا كنا نحن من سنخوَّن فلا اعرف من يبقى… جريدة الاخبار لا تتحدث باسم الحزب والسيد نصرالله لا يقبل بما ورد في حقنا من كلام… نحن متفاهمون ولسنا مطيعين… وربما يناسبهم شخص متل فرنجية”.

باسيل يكشف: الأزمة أبعد من الرئاسة
الكلمة اولاين/19 حزيران/2023
لفت رئيس “التيار الوطني الحر” النّائب جبران باسيل، إلى أنّ “الفراغ هو بسبب الدستور وتركيبة لبنان، وبغياب الرّاعي الخارجي نحتاج إلى توافق داخلي، الحلّ برأينا هو بانتخاب مباشر من الشّعب”، ورأى أنّ “الأزمة أبعد من رئاسة الجمهورية، وهي أزمة كيان ووطن ودولة، أما الحل فهو بتحييد هذا الكيان عن الخارج باستثناء إسرائيل وسوريا”. وأكّد، في حديث تلفزيوني، أنّ “هناك أزمة نظام في البلد، والحل ليس التقسيم، فنحن مؤتمنون على لبنان بكامله، والفدرالية مرفوضة مذهبيًا وليست ممكنة بسبب توزعنا الجغرافي، لذا ما يبقى هو النظام الطائفي أو النظام المدني، لكن النظام الطائفي لا يدوم”، مشدّدًا على أنّ “لا أحد من الأفرقاء الثلاثة، إن كان الممانعة أو المواجهة أو فريقنا قادر أن يأتي برئيس للجمهورية لوحده، لذا يجب أن نلجأ إلى التوافق، ولا نستطيع أن ننتظر الظروف الخارجية لأن الانتظار مميت”. وأوضح باسيل أنّ “أولويتنا اليوم في البلد بظل التفاهمات التي تحصل في المنطقة هو قيامة الدولة وتحصين الاقتصاد، فالمقاومة حمت لبنان وهناك ترجمة فعلية للاستقرار في الجنوب، لكن اليوم أراهن على عقلانية “حزب الله” بأن يضع مصلحة لبنان قبل كل شيء”، معتبرًا أنّ “مرشّح “حزب الله” اليوم أي رئيس تيّار “المردة” سليمان فرنجية هو كسر للتّوازن، لأنّه لا يمثّل التّوازن في السّلطة، والمسألة بالنّسبة لنا وجوديّة”. وأشار إلى أنّ “التّشكيك بجلسة الانتخاب الأخيرة، يطال خمسة أفرقاء سياسيّين اليوم، ولكن ما يعنينا في “التيار” هو نظامنا الديمقراطي وهذه الديمقراطية اختارت الوزير السابق جهاد أزعور، وأي عدم التزام يعطيني مسؤولية اخذ القرار المناسب”، مركّزًا على أنّ “الإجماع المسيحي الحالي هو بداية، وأنا أردت الاتفاق على المقاربة الانتخابية ككل أو الاتفاق على البرنامج الانتخابي وهذا لم يحصل، لكن ما حصل هو بداية وفي المستقبل سنعمل على أكثر من ذلك”.