تغريدات الدكتور فارس سعيد لليوم ..الثلاثاء/من يرتضي انتخابه رئيساً بفضل حزب الله ويدعي تحقيق انجازاً مسيحيا عليه ان يتحمل ابراهيم الامين

168

تغريدات الدكتور فارس سعيد ليوم الثلاثاء/من يرتضي انتخابه رئيساً بفضل حزب الله ويدعي تحقيق انجازاً مسيحيا عليه ان يتحمل ابراهيم الامين
تويتر/06 كانون الأول/16

 *بعض المتابعين يجيبني على سؤال من هو رئيس لبنان؟ميشال عون و ليس جبران باسيل!٠

*انتقاد الصحافة لنهج الوزير باسيل رئيس الظل اجبره تطمين حزب الله في العلن … رئيس قوي!!!!

*فليحصر خلافه ابراهيم الأمين مع التيار والوطني الحر والقوات ولا يتمدد باتجاه المسحيين لا احد يقول للمسيحيبن”او الذمية او الهجرة”.

*أنا معارض لرئاسة العماد عون ومعارض لثنائية التيار-القوات إنما ارفض جملة وردت في مقال الأخبار”الذمية او الهجرة” من كتبها ألا يعرف لبنان؟؟

*تراهن المملكة على تماسك دول الخليج. تراهن ايران على امر واقع ميداني في اليمن-العراق-سوريا ولبنان..ويتفكك لبنان طوائف متناحرة على كل تفصيل.

*انتخاب العماد عون اطال في أمل المسيحيين اليوم بالمشاركة من اجل إطالة إحباطهم غدا لانه محكوم بشروط حزب الله مقاربة مسيحية خاطئة.. ليتني مخطئ.

*اطرف ما كتب ابراهيم الأمين، “لا تعتبروا انتخاب عون انتصارا مسيحيا” تحريض، تضخيم، انتصار، انتخاب ومن ثم قرار بالتنفيس! والحق ليس على الأمين!!!!

*ليس من شيمي نكئ الجراح انما من يرتضي انتخابه رئيسا بفضل حزب الله ويدعي تحقيق انجازا مسيحيا عليه ان يتحمل ابراهيم الامين… حصلت اليوم على حقي.

*ما يؤسفني اننا وحدنا لبنان في العام ٢٠٠٥ حول عنوان وطني.. وفي العام ٢٠١٦ أصبحنا قبائل وشعب وطوائف.. هنا تكمن الخسارة وبداية الحل في الاعتراف.

*تكلمنا مرارا عن خطورة العودة الى المربعات الطائفية وانتاج ادارات سياسية لكل طائفة بدلا من اطر عابرة للطوائف يفقد بذلك لبنان سبب وجوده.

*بدأ الراي العام تحت تأثير الاعلام التعامل مع اطلالة السيد حسن نصر الله بوصفها اطلالة المرشد والأب تأتي بعد تعقيد لأعطاء إشارة الفرج! مبروك.

*الأهم المثابرة في طرح القناعات بمعزل عن المصالح الضيقة. أتعهد الاستمرار مع جميع المخلصين في الدفاع عن لبنان الواحد ليس لبنان الفرز الطائفي.

*الاعتداء على الجيش في بقاع صفرين مرفوض ومدان ومخيف ونطالب بمزيد من الوضوح لما جرى اذا سمحت القيادة العسكرية او السياسية.

*ما يجري في حلب جريمة ضد الانسانية ولومي على العالم العربي قبل غيره، سلطات ومجتمعات الذين لا يحركون ساكنا وينتظرون الحل من الخارج.