كان في خطر علبنان عملنا مقاومة،متنا بس خلصنا بلدنا من احتلالين.
عملنا حزب وصار عنا نواب ووزراء وحافظنا على حياة ونفوس أبناء مجتمعنا ولكن عم بيموت لبنان.
بدون لبنان ما في حياة لمجتمعنا ولح يرجع يموت اللبناني من الجوع لأنه الأخطبوط الايراني ( يلي اسمه حزب الله ) قابض على خوانيق البلد وعم يخنقه تيخلق بلد على صورته ومثاله. بدون مقاومة صريحة وواضحة بتبلش بعصيان مدني بيأدي لثورة حقيقية ( مش الثورة الفولكلورية يلي عمنشوفها اليوم ) ما في امل للبنان.
القرار عندنا يامنبلش عصيان مدني ضد هالمنظومة كلها يلي عم بيديرها حزب الله والاحتلال الايراني ومنبلش نألف تحالف مع كل القوى الحرة او لح ننتهي جزء من المشكلة ومن نظام (يسيطر عليه حزب الله مستحيل يتصلح من داخله لأنه غدة سرطانية ضربت الجسم كله وكل القوى السياسية الرئيسية بلا استثناء).
الخيار اليوم لألنا يا قيادة عصيان مدني يساعد على تخليص لبنان او منصير جزء من المنظومة يلي صارت رداء منهلهل لدرجة ما بينفع معها الترقيع.
المقاومةالحقيقية وبدايةعصيان مدني حقيقي او شغل السياسة الحزبيةبنظام سرطاني ما منو نوا هيداالخيار يلي عنااليوم ، ويلي لح بيحاسبنا عليه التاريخ والاجيال القادمة.
ويلي بيقلي ليش نحنا دايمن بدنا ندفع الثمن بقله الشعوب الحرة، هي حرة، لانها مستعدة بكل يوم تموت من اجل حريتها ومنشان هيك اي قوة بدها تتعدى على هالحرية بدها تفكر الف مرة قبل ما تبداء عدوانها، واهم من هيدا كله زعمائها بيفكروا الف مرة كمان قبل ما يسترجوا يسرقوا فلس من مستقبل هالشعب لأنه ولاء هالشعوب مرتبط بنتائج كل زعيم في تحسين وضع البلد وليس ولاء أعمى غنمي. كل زعيم في هذه البلدان يعرف بأن كل مواطن مستعد للموت في مواجهة اي فساد داخلي واسقاط اي زعيم متواطيء على بلادهم .
لبنان البلد الوحيد الذي يكافيء المتواطىء الذي يغذي الاحتلال ويجعل منه زعيم ونصف الله. آلم يأتي الوقت لتكسير اصنامنا وتخليص بلدنا والعودة الى الايمان بالله وبلبنان.، والله ولبنان فقط ولنوالي كل قائد يؤمن بهما وبسيادة الشعب والوطن والديمقراطية.
