نشرة الأخبار العربية ليوم 27 شباط/2017

59

نشرة الأخبار العربية ليوم 27 شباط/2017

اضغط هنا لقراءة  نشرة أخبار المنسقية العامة المفصلة، اللبنانية والعربية ليوم 27 شباط/2017

ارشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف


اقسام النشرة

عناوين أقسام النشرة
الزوادة الإيمانية لليوم/تعليقات الياس بجاني وخلفياتها/الأخبار اللبنانية/المتفرقات اللبنانية/الأخبار الإقليمية والدولية/المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة/المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها

عناوين الزوادة الإيمانية لليوم
اثنين الرماد/ٱكْنِزُوا لَكُم كُنُوزًا في السَّمَاء، حَيْثُ لا عُثَّ ولا سُوسَ يُفْسِدَان، وحَيْثُ لا لُصُوصَ يَنْقُبُونَ ويَسْرِقُون
إِنَّ الَّذي مَا عَرَفَ الخَطِيئَة، جَعَلَهُ ٱللهُ خَطِيئَةً مِنْ أَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ فِيهِ بِرَّ ٱلله

عناوين تعليقات الياس بجاني وخلفياتها
بالصوت والنص/من صوت لبنان الكتائبي/مقابلة مع الدكتور فارس سعيد تتناول أول 100 يوم من عهد الرئيس عون والسلاح والدستور واجندة حزب الله ومقولة الرئيس القوي
ملخص عناوين مقابلة الدكتور فارس سعيد مع صوت لبنان الكتائبي/تلخيص وتفريغ الياس بجاني بحرية وتصرف كاملين

عناوين الأخبار اللبنانية
عون لن يتراجع أمام رغبات “التمديديّين ” للمجلس مع تجاوز كل مهلة… مهلة للآخرين لمراجعة حساباتهم/هدى شديد/النهار
مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 26/2/2017
معبر جوسيه: ترتيبات الجانب السوري الأربعاء واللبناني في انتظار استكمال التحضيرات الجمركية

عناوين المتفرقات اللبنانية
مخطط لمعركة بين داعش وحزب الله ضحاياها لاجئون وبقاعيون
«حزب الله»: الواجب يفرض البقاء في سوريا
لماذا يريد حزب الله النسبية؟
أسباب الاشتباكات في عين الحلوة
عون-الحريري: ثلاثة إخفاقات
الجوزو: إيران تعيث فسادا في الأرض منذ العام 2003

عناوين الأخبار الإقليمية والدولية
المسيحيون المصريون.. ضحايا إرهاب يختبر حزم الدولة
محنة الأقباط في سيناء/محمد أبو الفضل/العرب
واشنطن تضع استراتيجية إقليمية لضرب النفوذ الإيراني في العراق/أحمد أبو دوح/العرب/
فرنسا.. حرب اليمين ضد ‘الدولة العميقة’
الحزم الأميركي إزاء إيران يجبر خامنئي على التمسك بـ’معسكر الاعتدال’/مصدق عبدالنبي/العرب
السيسي يعيد الثقة إلى الأزهر

عناوين المقالات والتعليقات والتحاليل السياسية الشاملة
لن ينفع التبرير.. في تغيير المصير/علي الحسيني/المستقبل
القوى السياسية اللبنانية تعفو عن نفسها/شادي علاء الدين/العرب
أزمةُ وجودٍ مسيحي لا أزمةُ قانونِ انتخابات/سجعان القزي/جريدة الجمهورية
ماذا يجري مع وحدات من” اليونيفيل” في بعض الجنوب/ابراهيم بيرم/النهار
احذروا هذا “التقليد”/نبيل بومنصف/النهار
مطلوب قمة عربية – إسلامية تضع استراتيجية لمواجهة إسرائيل حرباً أو سلماً/اميل خوري/النهار
تخلّى عن “الماسونية” وفضح المستور: هذه القصة الكاملة/أليتيا
المصالحة بين رئيس الجمهوريّة وفرنجيّة مُتعثّرة/عيسى بو عيسى/الديار
ترامب وبوتين قادران على الأسد وسليماني و… أردوغان/جورج سمعان/الحياة
مفاوضات جنيف العقيمة/رندة تقي الدين/الحياة
أبواق الفتنة في الخليج من خلايا نائمة/راشد صالح العريمي/الحياة

عناوين المؤتمرات والندوات والبيانات والمقابلات والمناسبات الخاصة والتفاهات السياسية من ردود وغيرها
آلان عون: لا نخوض معركة تغيير قانون الانتخاب من أجل فريقنا فنحن مرتاحون بكل الصيغ إنما من أجل تمثيل الحلفاء والخصوم
غسان مخيبر: لتفعيل مشاركة المغتربين بالانتخابات وتسهيل حقهم بالاقتراع في الخارج
وهاب: لن نخرب الجبل لأجل نائب أو نائبين وسنحافظ حتى على أخصامنا السياسيين
مروان حمادة في اختتام المؤتمر التربوي للوطنيين الأحرار: سلسلة الرتب والرواتب في الإتجاه الصحيح لكني لا أستطيع أن أقول الأمر ذاته عن قانون الإنتخاب
قاووق: موقفنا رفض الستين والتمديد والفراغ والدعوة إلى قانون جديد يضمن صحة التمثيل وعدالته
الراعي: تحميل الشعب زيادة الضرائب وعدم إصدار قانون للانتخابات قباحة كرم مطلقا حملة كاريتاس: الصوم هو الزمن الملائم لنفتح الباب لكل محتاج

بالصوت والنص/من صوت لبنان الكتائبي/مقابلة مع الدكتور فارس سعيد تتناول أول 100 يوم من عهد الرئيس عون والسلاح والدستور واجندة حزب الله ومقولة الرئيس القوي
https://eliasbejjaninews.com/?p=52778

ملخص عناوين مقابلة الدكتور فارس سعيد مع صوت لبنان الكتائبي
تلخيص وتفريغ الياس بجاني بحرية وتصرف كاملين
27 شباط/17
*في الأيام الأولى لانتخاب الشهيد بشير الجميل رئيساً للجمهورية شهد الجميع على أن لبنان دخل في “نقزة إيجابية” وقد ظن الموظف في الدولة كما السياسي والمواطن بأن الانتخاب أحدث نقلة نوعية في الاتجاه الإيجابي.
*كثر من الناس حاولوا أن يقارنوا انتخاب الرئيس عون مع تلك المرحلة التي انتخب فيها الشهيد بشير الجميل رئيساً ولكنهم لم يلمسوا مع انتخاب عون نفس تلك النقلة النوعية التي تحسسها الناس يوم انتخب بشير ..
*لا، بل بالعكس فإن ما تغير مع انتخاب عون هي القوى السياسية الأخرى وليس أداء الرئيس عون أو أسلوبه.علماً أن انتخاب عون لم يعكس جواً مريحاً على المستوى المالي والاقتصادي والإداري، وحتى على مستوى الأمل الأهلي والشعبي لدى الناس، وكأن عمر هذا العهد ليس 4 أشهر بل 4 سنوات..
*وحتى لا نحمل عون المسؤولية وحده، فإن حزب الله أمعن منذ اللحظة الأولى لانتخابه على أن يتعامل مع العهد على قاعدة: “نذر ووفيناه”… بمعنى أن ما كان يريده عون وشريحة من الشعب ومن المسيحيين حقناه لهم، وبعد هذا علينا أن نعود إلى جدول أعمالنا وإلى أسلوبنا وأولوياتنا.
*في هذا السياق جرى استعراض عسكري لحزب الله في منقطة القصير السورية..
*وتلاه استعراض عسكري لسرايا الدفاع التابعة لوئام وهاب في بلدة الجاهلية الشوفية.
*وبعد ذلك مباشرة دافع العماد عون في مقابلة له مع التلفزيون الفرنسي عن الرئيس بشار الأسد..
*وعقب كل هذا ألقى السيد نصرالله خطاباً بلهجته المعتادة المعادية للدول العربية الخليجية رغم زيارة عون للسعودية وكأنه نسف كل الجهود التي قام بها هذا الأخير لترميم علاقة لبنان مع دول الخليج عموماً، ومع السعودية تحديداً.
*ومباشرة بعد هذا كله فاجئنا العماد عون شخصياً بتبني وجهة نظر حزب الله فيما يتعلق بالصراع العربي- الإسرائيلي، وفي موضوع تهديد إسرائيل..
*وآخر مفاجئة لعون جاءت عندما أعلن بالصوت والصورة للتلفزيون المصري بأن الجيش اللبناني هو ضعيف.. وبعد 3 أيام هدد إسرائيل..
*نسأل بمن يهدد عون إسرائيل وهو يقول أن الجيش اللبناني ضعيف؟
*بالتأكيد، هو يهدد إسرائيل بصواريخ حزب الله، أي بعضلات الآخرين وبإيران، وهذا أمر شكل “نقزة حقيقية” أولاً لدى دوائر قرار القوى الخارجية، وثانياً لدى دوائر القرار العربية، إضافة بالطبع لدوائر القرار الوطني والمحلي.
*من المؤسف أن تجربة ال 4 اشهر من انطلاقة عهد عون لم تكن ايجابية في أي اتجاه وخصوصاً فيما يطاول تثبيت السيادة والاتفاق على قانون انتخابي جديد وإقرار الموازنة العامة.
*بخصوص زيارات الرئيس عون للسعودية ومصر والأردن وقطر اعتقدنا ومعنا كثر أنها سوف تبدل من قناعات وخيارات الرئيس عون، إلا أن شيئاً من هذا القبيل لم يحدث..
*العماد عون قبل انتخابه رئيساً كان مع سلاح حزب الله وبعد انتخابه رئيساً لا يزال مع سلاح حزب الله.
*العماد عون قبل انتخابه رئيساً كان مع تدخل حزب الله في سوريا وبعد انتخابه لا يزال مع تدخل حزب الله في سوريا.
*باختصار العماد عون الرئيس لم يتبدل وكأن “الرابية” انتقلت إلى “بعبدا” وليس أن “الرابية” انتقلت إلى رئاسة الجمهورية.
*العماد عون بوصفه زعيم ورئيس تيار سياسي داعم لحزب الله قد نقل هذا الدعم من موقعه كزعيم إلى موقعه كرئيس للجمهورية مما أثار استغراب حتى الذين دعموه من 14 آذار.
*قوى 14 آذار التي دعمت عون للرئاسة كانت تراهن في مكان ما على أنه وبمجرد وصوله إلى قصر بعبدا سوف يُغيّر من مواقفه المؤيدة للمحور السوري-الإيراني ويتموضع في الوسط ليتمكن من ممارسة الحكم بعدل بين من هم مع، وبين من هم ضد سلاح حزب، وذلك في أطر حدية وتفاقم وأخطار الصراع الإقليمي، وليس أن يأخذ جانب حزب الله ويتبنى مواقفه من الصراع العربي الإسرائيلي.
*أما فيما يخص مقولة أن عون أعاد التوازن إلى اتفاقية الطائف وأنه رئيساً قوياً، فقد عشنا أجواء هذه المقولة الوهم نفسها في عهد الرئيس لحود ولم تؤدي في حينه إلى أية نتيجة إيجابية.
*إن مقولة “الرئيس القوي” غير صحيحة لأن قدرة وقوة الرئيس عون ليقول نعم أو لا هي مربوطة بعلاقته بحزب الله وبدعم الحزب له، وليس بقوته الذاتية كزعيم لتيار شعبي أو لأن المسيحيين قد عادوا إلى السلطة “بنشوة ما”..
*بالتأكيد المقولة هذه غير صحيحة ومخطئ من يحاول إقناعنا بأن عودة المسيحيين إلى السلطة تشكل انزعاجاً عند المسلمين..
*فعون رئيس قوي طالما هو يلبي حاجات حزب الله السياسية والوطنية والحزبية، وليس لأنه رئيس مسيحي قوي، أو رئيس تيار سياسي قوي.
*ورداً على سؤال فيما إذا كان سينجح عون في حمل الفرقاء السياسيين على وضع قانون انتخابي عادل قبل انتهاء ولاية المجلس النيابي في شهر حزيران القادم قال سعيد:
*قانون الانتخاب مهم، ولكن لا بد من أن نسأل ماذا يريد حزب الله من المجلس النيابي القادم؟
شخصياً، اعتقد أنه إذا عدنا إلى الوراء وتذكرنا ماذا حدث منذ العام 1992 أي بعد انتهاء الحرب الأهلية نرى أنه كان في تلك الحقبة إصرار من قبل النظام السوري على إجراء الانتخابات بغرض الإتيان “بمجلس صديق” له..
*وقد حقق النظام السوري ما أراد حيث أن مجلس ال 92 أبرم ووافق على رزم من المعاهدات والاتفاقيات وأطر التنسيق بين لبنان وسوريا على كافة المستويات العسكرية والأمنية والتجارية والاقتصادية كانت ارجحيتها كافة لمصلحة النظام السوري وعلى حساب مصلحة الجمهورية اللبنانية.
*اليوم حزب الله، وكما النظام السوري عام 1992 يريد مجلساً نيابياً مطواعاً، وذلك لتشريع سلاحه في استنساخ عملي وفعلي وقانوني لما جرى في العراق مؤخرا..ً حيث شرّع المجلس النيابي العراقي الميليشيات المحلية التابعة لإيران (الحشد الشعبي) ليصبح في تلك البلاد جيشان واحد نظامي والآخر حشد شعبي، كما هو الحال في إيران حيث هناك الجيش والحرس الثوري…
*حزب الله يسعى لفرض نفس النظام هذا في لبنان.
*كما أن حزب الله يريد من المجلس النيابي القادم أن يكون صديقه وإلى جانبه في مواجهة كل القرارات الشرعية الدولية ومنها المحكمة الدولية الخاصة بلبنان والقرارات الدولية 1559 و1701 وغيرهم.
*لفت انتباهي في زيارة فرنسوا رو رئيس مكتب الدفاع في المحكمة الدولية للبنان منذ أسبوع حيث أشار إلى أن حزب الله هو من يتابع أمر المحكمة الدولية، وهذا كلام مهم جداً لأن المعني بهذه المحكمة هو الحزب ولو لم تكن بهذه الأهمية لما كان اهتمامه هذا بها…
*فليس بقليل أن يصدر حكم ظني عن المحكمة الدولية يؤكد جرمية أو تورط فريق في لبنان في الاغتيالات السياسية التي حصلت.
*أرى عن قناعة أن وزير العدل سليم جريصاتي سوف يلتزم بقرار الحكومة أيا يكون بما يخص المحكمة الدولية رغم موقفه السلبي منها قبل أن يتولى موقعه الوزاري.
*أتمنى التوفيق للرئيس ميشال عون لأنني أتمنى التوفيق للبنان وعون أصبح رئيساً للجمهورية اللبنانية.
*انتقادنا للرئيس عون لا علاقة لخلفيته بالانتخابات، بل متعلق كلياً بخياراته السياسية..
*نحن ضد السلاح غير الشرعي منذ العام 1969،
*فلا يمكن أن نكون ضد سلاح أبو عمار لأنه غير شرعي،
*ولا يمكن أن نكون ضد سلاح حافظ الأسد لأنه غير شرعي،
ولا يمكن أن نكون مع سلاح حزب الله لأن هذا السلاح أوصلنا إلى بعبدا..نحن نرفض هذه المعادلة..
*نرفض من يقول إن السلاح غير الشرعي الذي يسجننا وينفينا يكون سلاح احتلال، والسلاح الذي يوصلنا إلى بعبدا يكون سلاحاً صديقاً.. نحن نرفض هذه المعادلة اللاسيادية واللا استقلالية منذ العام 1969 .. وبالتأكيد لن نبدل أو نغير مواقفنا.

جلجلة أقباط مصر التي لا تنتهي
الياس بجاني/26 شباط/17
https://eliasbejjaninews.com/?p=52773
لا بد لأي مراقب أو متابع لأوضاع المسيحيين المأساوية في مصر من أن يتساءل عن سبب اضطهادهم المستمر بدموية وحقد وكراهية من قبل بعض مواطنيهم وعلى يد غالبية حكوماتهم وحكامهم منذ عقود.
المسيحيون في مصر يتعرضون دون رحمة أو حماية لاضطهاد عنفي ودموي غير مسبوق، وهو تعدي سافر لم يتوقف ويتوالى فصولاً خلال كل الحقبات والعهود دون استثناء واحد.
نسأل، ما هذه الثقافة البالية والأصولية التي تحلل دم المسيحيين المصريين، وتشرّع التغاضي الحكومي والرسمي والقضائي عن التعديات الفاضحة على ممتلكاتهم ومعاملتهم كأغراب مع أنهم هم سكان مصر الأصلين.
المسيحيون في مصر يذبحون في منازلهم وأماكن عبادتهم ويهاجمون بوحشية وتدمر كنائسهم ويهجرون ويحرمون من حقوقهم في المواطنة، فيما السلطات الحاكمة إما متفرجة أو حامية للمعتدين في معظم الأحيان.
هنا لا بد من الإشارة إلى أن المسيحيين المصريين هم من أكثر شعوب العالم طيبة وانفتاحاً على الآخرين وسلمية ومحبة ومغفرة… وهم لم يلجئوا للعنف ولو مرة واحدة حتى للدفاع عن أنفسهم.
اليوم يذبحون في سيناء ويهجرون وتدمر منازلهم ويجبرون على مغادرة قراهم وبلداتهم ويضطهدون في حين أن السلطات إما عاجزة أو غير راغبة في القيام بواجباتها الأمنية والقضائية.
حتى الآن لم يصدر عن الجامعة العربية، ولا عن أي دولة عربية ولو موقف واحد مستنكر لما يتعرض له المسيحيون في مصر، مما يبين بوضوح جلي غياب العدل والمساواة وعدم احترام شرعة الحقوق الدولية لدى كل هذه المرجعيات فيما يتعلق بالمسيحيين المصريين وهذا أمر مرعب فعلاً.
إن الاستنكار لم يعد يفيد ولا جدوى منه بالمرة.
يبقى، أن المطلوب من حاضرة الفاتيكان والأمم المتحدة التدخل فوراً بكل ما لديهما من إمكانيات ووضع حداً للانتهاكات البربرية والهمجية التي تطاول المسيحيين في مصر.
كما يجب تحميل الدولة المصرية كامل المسؤولية ومحاسبتها دولياً عن طريق مجلس الأمن وإلا فالسلام والرحمة على كل ما هو إنسانية وعدل وحقوق ومخافة من الله ومن يوم حسابه الأخير.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com