الياس بجاني: داني شمعون وعائلته هم رمز للشهادة/فيديو/وبالصوت/الاحتفال بالذكرى ال 25 لإغتيال الشهيد داني شمعون من تلفزيون المر/الإحتفال اقيم يوم الأحد بتاريخ 10 تشرين الأول/15/في الدير الأنطوني- بعبدا

760

بالصوت/فورماتMP3الاحتفال بالذكرى ال 25 لإغتيال الشهيد داني شمعون من تلفزيون المر/الإحتفال اقيم يوم الأحد بتاريخ 10 تشرين الأول/15/في الدير الأنطوني- بعبدا/11 تشرين الأول/15
في أعلى الاحتفال الخطابي بالصوت/فورماتMP3
ذكرى اغتيال الشهيد داني شمعون وعائلته/الشهداء لا يموتون وإن غابوا في الجسد لأانهم في جنة الخلد يقيمون إلى جانب القديسيين والبررة
بالصوت/فورماتWMA/الاحتفال بالذكرى ال 25 لإغتيال الشهيد داني شمعون من تلفزيون المر/الإحتفال اقيم يوم الأحد بتاريخ 10 تشرين الأول/15/في الدير الأنطوني- بعبدا/11 تشرين الأول/15
http://www.eliasbejjaninews.com/elias.audio%20wma15/chamoun%20dany10october.15.wma

فيديو الاحتفال بالذكرى ال 25 لإغتيال الشهيد داني شمعون من تلفزيون المر/الإحتفال اقيم يوم الأحد بتاريخ 10 تشرين الأول/15/في الدير الأنطوني- بعبدا/اضغط على الرابط لمشاهدة الاحتفال
 https://youtu.be/zPVm2kRu1kM

داني شمعون وعائلته هم رمز للشهادة
الياس بجاني
11 تشرين الأول/15
الشهداء هم نبراس ينير لنا الطريق للوصول إلى واحات الحرية، وحافزاً لنا لمتابعة رسالة القداسة والرقي.
ونحن اليوم أن تحملنا الآلام والاضطهاد كشعب لبناني مؤمن ومحب للسلم فليس حبا بالألم وإنما من اجل البلوغ إلى القيامة، فالمجتمعات لا تبنى إلا بالتضحية حتى الاستشهاد.
صلاتنا اليوم في ذكرى استشهاد داني شمعون وأفراد أسرته نرفعها من اجل السلام والوحدة في لبنان، ومن أجل المسؤولين ورجال الدين والسياسيين وكل العاملين بالشأن العام ليعوا التبعات الملقاة على عاتقهم ويتخطوا التبعية والمذلة والرضوخ للخارج، ويعودوا إلى ينابيع الإيمان والصدق والحرية والكرامة.
25 سنة انقضت على غياب الشهيد داني شمعون وأفراد أسرته وما زالت الجريمة النكراء تلك ماثلة في ذاكرة ووجدان وضمائر الأحرار والسياديين من أهلنا.
جريمة بشعة من سلسلة ارتكابات بربرية ودموية اقترفها المحتل السوري ومرتزقته المحليين الكفرة والأبالسة الذين ارتضوا وضعية الزلم والأدوات والمرتهنين وبذل واحتقار للذات قبلوا بخنوع أدوار الملجميين والطرواديين، وفي مقدمة هؤلاء الإسخريوتيين الساقط في كل تجارب إبليس المدعو ميشال عون، هذا السرطان الأخلاقي والقيمي والوطني.
25 سنة انقضت وهي لا زالت تزرع في القلوب غصة، وفي العيون دموع تنهمر حسرة على أبطال شرفاء أبوا إلا أن يفتدوا بأرواحهم وطن الأرز وناسه.
اليوم ونحن نصلي من أجل راحة أنفس داني شمعون وأفراد عائلته الشهداء، وما أجل راحة أنفس كل الشهداء طالبين لهم الراحة الأبدية إلى جانب البررة .
بتقوى وعرفان بالجميل نذكر في صلاتنا كل شهيد من أهلنا بذل ذاته على مذبح وطننا الغالي من أجل أن يبقى لبناننا الرسالة والقداسة واحة للحرية والسيادة والاستقلال، وليبقّ اللبناني حراً وسيداً ومرفوع الرأس بعزة وشموخ.
إن الشهادة تولد من فعل إيمان وفعل محبة: إيمان بوطن وقضية، ومحبة مجبولة بالعطاء ترقى بنبلها إلى حد تقديم الذات من أجل من نحب.
يعلمنا التاريخ بأن الأوطان التي لا يسقيها شبابها تضحيات وقرابين بسخاء ودون حساب تنهار مذابحها وتتشتت شعوبها وتنقرض وتهمش هويتها ويقتلع تاريخها وتنتهك كراماتها.
لبنان القداسة الذي انعم الله عليه بشباب لا يهابون الموت ولا يبخلون بالشهادة في سبيله من أمثال داني وعائلته، هذا اللبنان باق ولن تقوى عليه قوى الشر.
إن الشهيد داني شمعون وأولاده الأطفال وزوجته أحبوا لبنان واللبنانيين حتى الشهادة فبذلوا أنفسهم على مذبحه قرابين طاهرة.
داني وعائلته الشهداء بنبلهم وتفانيهم ومحبتهم للوطن وإيمانهم الراسخ بحقه بحياة حرة وكريمة هم لبنان، هم كل اللبنانيين، هم الرمز، هم العطاء والكرامة.
داني وعائلته غابوا بالجسد إلا أنهم وككل الشهداء الأبرار والأبطال هم في قلوبنا والضمائر والذاكرة.
إنه بفضل تضحيات الشهداء بقي لبنان وبإذن الله هو باق ولن تقوى عليه شرور وإرهاب الأبالسة المحليين والدوليين والإقليميين.
إن كان من أمثولة يمكننا أن نستخلصها من حياة واستشهاد داني وعائلته، أو من وصية نستطيع أن نوجهها باسمه إلى جميع اللبنانيين، فإننا نتبنى كلام رسول الأمم، بولس إلى أهل فيليبي (02/01حتى05) حيث قال بصوت عال وصارخ:
“فإِذا كانَ عِندَكم شأَنٌ لِلمُناشَدةِ بِالمسيح ولِما في المَحَبَّةِ مِن تَشْجيع، والمُشارَكةِ في الرُّوحِ والحَنانِ والرَّأفة، فأَتِمُّوا فَرَحي بِأَن تَكونوا على رأيٍ واحِدٍ ومَحَبَّةٍ واحِدة وقَلْبٍ واحِدٍ وفِكْرٍ واحِد. لا تَفعَلوا شَيئًا بِدافِعِ المُنافَسةِ أَوِ العُجْب، بل على كُلٍّ مِنكم أَن يَتواضَعَ ويَعُدَّ غَيرَه أَفضَلَ مِنه،
ولا يَنظُرَنَّ أَحَدٌ إِلى ما لَه، بل إِلى ما لِغَيرِه. فلْيَكُنْ فيما بَينَكُمُ الشُّعورُ الَّذي هو أَيضاً في المَسيحِ يَسوع. هو الَّذي في صُورةِ الله لم يَعُدَّ مُساواتَه للهِ غَنيمَة  بل تَجرَّدَ مِن ذاتِه مُتَّخِذًا صُورةَ العَبْد وصارَ على مِثالِ البَشَر وظَهَرَ في هَيئَةِ إِنْسان فَوضَعَ نَفْسَه وأَطاعَ حَتَّى المَوت مَوتِ الصَّليب”.
في الخلاصة، ما الحرية سوى نعمة مجانية وهبنا إياها الله لنكون احرارا في القول والتصرف والفكر والمعتقد، فيا أبانا السماوي انعم علينا بعطايا الثبات في الموقف والعناد في الحق.

*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
phoenicia@hotmail.com

شمعون في ذكرى استشهاد داني وعائلته: شبعنا رؤية اللبنانيين يحاربون في الشام من اجل ايران
موقع 14 آذار وموقع القوات/نظم حزب ‘الوطنيين الأحرار” احتفالاً، في الذكرى 25 لاستشهاد داني شمعون وعائلته، ووفاء للشهداء الذين ارتفعوا على مذبح الوطن في 10 تشرين الاول، في العام 1990. وبدأ الاحتفال عند السادسة مساء، في المعهد الانطوني- بعبدا، في حضور رئيس الحزب النائب دوري شمعون، الرئيس ميشال سليمان وزير العمل سجعان قزي ممثلا رئيس مجلس الوزراء تمام سلام، وزير الاقتصاد آلان حكيم، النائب محمد الحجار ممثلا الرئيس سعد الحريري، وزير العدل أشرف ريفي، وزير الاتصالات بطرس حرب، النواب: ستريدا جعجع، جمال الجراح، أحمد فتفت، مروان حمادة وروبير غانم، الوزير السابق مروان شربل، الأميرة حياة ارسلان، رئيس حركة ‘الاستقلال” ميشال معوض، وحشد من الشخصيات. في كلمته، أشار رئيس حزب ‘الوطنيين الاحرار” دوري شمعون إلى أنه مر على اسشتهاد داني 25 سنة وخلال هذه السنوات لم يمر بوحشية هذه الجريمة، وقال: ‘لا ازال اسكن في منزلي حيث قتل واتذكر باستمرار الجريمة”.
وتوجه إلى الفريق الآخر بالقول: ‘انزلوا الى الارض بدلا من التحليق لان لبنان لا يتحمل والشعب اللبناني شبع كذباً ونفاقاً وكلاماً فارغاً ورؤية اللبنانيين الذين يحاربون في الشام من اجل الدولة الايرانية”، معتبراً ان ‘نصرالله يتحدث عن استرجاع الجولان والروسي بصداقته مع اسرائيل لن يسمح بان ينظر نصرالله الى الجولان”. وعن تظاهرة التيار في ذكرى 13 تشرين الاول، قال: ‘ميشو غدا سيقفل الطرقات وسنسمع خطابات وقد هدّد العالم كله ورأينا النتائج فقد كان في الهريبة كالغزال”.
بدوره، أعلن النائب مروان حمادة أنه لن ينسى دوري وداني شمعون وهما ينقذان وليد جنبلاط في اقسى مراحل الحرب الاهلية. وقال: ‘بتكليفه تمثيلي في هذه المناسبة اراد وليد جنبلاط ان يؤكد على الاسى والغضب الذي انتابنا جميعا لحظة وقوع الجرمية المروعة. نصارع اعداء الداخل والخارج لنبقى نحن على قيد الحياة، والوطنيون الاحرار من روح داني الى قيادة دوري بقوا حزبا لكل لبنان. وتابع: ‘أقول لبقية رفاقنا في ’14 آذار” لا تخافوا فلا بشار يخيفنا ولا ‘داعش” يرعبنا ولا ‘حزب الله” ولا حلفاؤه الزاحفون غداً الى بعبدا سيقدرون علينا”. وتوجه الى آل شمعون بالتعزية المكررة وبالاعتذار عن كل تقصير في المواجهة عن كل ضعف في الصمود وعن كل تسامح مع القتلة.
من جهته، أكد عضو كتلة ‘المستقبل” النائب أحمد فتفت الى أنه ‘لو كانت مطالب الفريق السياسي الآخر لبنانية لسعينا اليها قبل الاخرين، اما عندما تصبح حجة فلن نسمح لأن يمرّ تحت عنوان الحقوق مشاريع واوهام وقوانين عنوانها واحد وهو خدمة حزب السلاح وخدمة المشروع الايراني الفارسي في المنطقة”.
وأضاف: ’14اذار” هي الشعب اللبناني، هي هذا الشباب الذي يضحي من اجل الارادة اللبنانية في وجه كل التطلعات للسيطرة على البلد. كفى مراهنات على شيء آخر غير المصلحة الوطنية اللبنانية”. وتابع فتفت: ‘البعض استغل مناسبة شرعية دينية وهي عاشوراء ليرسل خطابا بعيدا كل البعد عن روح عاشوراء رسالة لا تمت الى لبنان ولا الى العروبة بصلة لتهاجم اللبنايين والعرب من اجل خدمة مشروع الامبراطورية الفارسية في هذه المنطقة، سائلاً: ‘عن اي شعب سوري يتحدثون وهم ذبحوا الشعب السوري؟، الامور واضحة يتحالفون مع الروسي والروسي ينسق مع الاسرائيلي فمن هو حليفهم اذا؟
وأكد الحاجة الى الجلوس على طاولة حقيقة للحوار وليس مفتعلة، مضيفاً: ‘هذه النسبية المجردة التي استمعنا اليها لن نقبل بها بوجود السلاح، لان النسبية المجردة تعني تسليم البلد لـ”حزب الله” لانه في مناطقه وبقوة السلاح يفرض تصويتا يقارب المئة في المئة”.
ولفت الى أنه من ‘واجنبا ان نصمد في هذه المرحلة وليس امامنا الا مشروع واحد وهو مشروع ’14 اذار” ولبنان اولا، مشيراً الى أن سلاح ‘حزب الله” يعطل الدولة والاقتصاد ونمو البلد وبشكل ارادي. وطالما هناك سلاح خارج الدولة فلا حل في البلد ولن تحصلوا على اي توقيع يمس بالدستورية اللبنانية”.
حمادة لـ”14 آذار”: لا تخافوا فلا بشار يخيفنا ولا “داعش” يرعبنا
أعلن النائب مروان حمادة أنه لن ينسى دوري وداني شمعون وهما ينقذان وليد جنبلاط في اقسى مراحل الحرب الاهلية. وقال خلال الذكرى الـ25 لاستشهاد داني شمعون وعائلته ولشهداء “الوطنيين الأحرار”: “بتكليفه تمثيلي في هذه المناسبة اراد وليد جنبلاط ان يؤكد على الاسى والغضب الذي انتابنا جميعا لحظة وقوع الجرمية المروعة. نصارع اعداء الداخل والخارج لنبقى نحن على قيد الحياة، والوطنيون الاحرار من روح داني الى قيادة دوري بقوا حزبا لكل لبنان. وتابع: “أقول لبقية رفاقنا في “14 آذار” لا تخافوا فلا بشار يخيفنا ولا “داعش” يرعبنا ولا “حزب الله” ولا حلفاؤه الزاحفون غداً الى بعبدا سيقدرون علينا”. وتوجه الى آل شمعون بالتعزية المكررة وبالاعتذار عن كل تقصير في المواجهة عن كل ضعف في الصمود وعن كل تسامح مع القتلة.
فتفت: لن تحصلوا على اي توقيع يمس بالدستورية اللبنانية
أشار عضو كتلة “المستقبل” أحمد فتفت الى أنه “لو كانت مطالب الفريق السياسي الآخر لبنانية لسعينا اليها قبل الاخرين، اما عندما تصبح حجة فلن نسمح لأن يمرّ تحت عنوان الحقوق مشاريع واوهام وقوانين عنوانها واحد وهو خدمة حزب السلاح وخدمة المشروع الايراني الفارسي في المنطقة”.
وأضاف خلال مهرجان الذكرى الـ25 لاستشهاد داني شمعون وعائلته ولشهداء “الوطنيين الأحرار”: “14اذار” هي الشعب اللبناني، هي هذا الشباب الذي يضحي من اجل الارادة اللبنانية في وجه كل التطلعات للسيطرة على البلد. كفى مراهنات على شيء آخر غير المصلحة الوطنية اللبنانية”.
وتابع فتفت: “البعض استغل مناسبة شرعية دينية وهي عاشوراء ليرسل خطابا بعيدا كل البعد عن روح عاشوراء رسالة لا تمت الى لبنان ولا الى العروبة بصلة لتهاجم اللبنايين والعرب من اجل خدمة مشروع الامبراطورية الفارسية في هذه المنطقة، سائلاً: “عن اي شعب سوري يتحدثون وهم ذبحوا الشعب السوري؟، الامور واضحة يتحالفون مع الروسي والروسي ينسق مع الاسرائيلي فمن هو حليفهم اذا؟ وأكد الحاجة الى الجلوس على طاولة حقيقة للحوار وليس مفتعلة، مضيفاً: “هذه النسبية المجردة التي استمعنا اليها لن نقبل بها بوجود السلاح، لان النسبية المجردة تعني تسليم البلد لـ”حزب الله” لانه في مناطقه وبقوة السلاح يفرض تصويتا يقارب المئة في المئة”. ولفت الى أنه من “واجنبا ان نصمد في هذه المرحلة وليس امامنا الا مشروع واحد وهو مشروع “14 اذار” ولبنان اولا، مشيراً الى أن سلاح “حزب الله” يعطل الدولة والاقتصاد ونمو البلد وبشكل ارادي. وطالما هناك سلاح خارج الدولة فلا حل في البلد ولن تحصلوا على اي توقيع يمس بالدستورية اللبنانية”.

 

في أسفل فهرس صفحات الياس بجاني على موقعي المنسقية الجديد والقديم

فهرس مقالات وبيانات ومقابلات وتحاليل/نص/صوت/ بقلم الياس بجاني بالعربية والإنكليزية والفرنسية والإسبانية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالمقالات والتعليقات
مقالات الياس بجاني العربية لسنة 20142015

مقالات الياس بجاني العربية من سنة 2006 حتى2013
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 1989 حتى2005
الياس بجاني/ملاحظات وخواطرسياسية وإيمانية باللغة العربية لسنة2014
الياس بجاني/ملاحظات وخواطر قصير ةسياسية وإيمانية باللغة العربية بدءاً من سنة 2011 وحتى2013

صفحة تعليقات الياس بجاني الإيمانية/بالصوت وبالنص/عربي وانكليزي
مقالات الياس بجاني باللغة الفرنسية

مقالات الياس بجاني باللغة الإسبانية
مقالات الياس بجاني حول تناقضات العماد عون بعد دخوله قفص حزب الله مع عدد مهم من مقلات عون
مقالات للعماد ميشال عون من ترجمة الياس بجاني للإنكليزية
مقابلات أجراها الياس بجاني مع قيادات وسياسيين باللغتين العربية والإنكليزية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية
بالصوت/صفحة وجدانيات ايمانية وانجيلية/من اعداد وإلقاء الياس بجاني/باللغةاللبنانية المحكية والفصحى
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2014
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لثاني ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2012
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2011
صفحةالياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية من 2003 حتى 2010

بالصوت حلقات “سامحونا” التي قدمها الياس بجاني سنة 2003 عبر اذاعة التيارالوطني الحر من فرنسا