بالصوت/فيديو/مقابلة جريئة جداً من تلفزيون المر مع الإعلامي المميز علي حمادة/تعليق للياس بجاني يتناول هرطقات عون والراعي ومسرحية اعتقال الأسير

715

بالصوت/فورماتMP3/مقابلة جريئة جداً من تلفزيون المر مع الإعلامي المميز علي حمادة/تعليق للياس بجاني/16 آب/15

في أعلى المقابلة والتعليق بالصوت/فورماتMP3
بالصوت/فورماتWMA/مقابلة جريئة جداً من تلفزيون المر مع الإعلامي المميز علي حمادة/تعليق للياس بجاني/16 آب/15

فيديو/مقابلة جريئة جداً من تلفزيون المر مع الإعلامي المميز علي حمادة/16 آب/15
https://youtu.be/azIwC2M_U1A

بعض عناوين المقابلة
اعتقال أحمد الأسير وضرورة تطبيق العدل وعدم الاستمرار في الانتقائية بالتعاطي الأمني، وكما اعتقل الأسير يجب اعتقال قتلة الرئيس الحريري وغيره من المطلوبين المحميين من حزب الله
خلية حزب الله الإرهابية في الكويت وتاريخ الحزب وخلاياه المماثلة والإجرام في كل دول الخليج وفي مصر وفي العشرات من الدول
خسائر حزب الله البشرية في حرب 2006 وفي حربه في سوريا المستمرة التي واقعاً لا تهمه ولا يكترث لها لأنه تنظيم عسكري وامني إيراني خالص، ونقطة على السطر
اتهام مباشر وعلني لحزب الله باغتيال وسام الحسن
طبيعة تركيبة حزب الله العسكرية ودوره ومرجعيته واساليبة الارهابية والعنفية والدموية المتعددة
حقائق عدم لبنانية حزب الله وتبعيته المطلقة والكاملة للحكام في إيران
زيارة علي المملوك للسعودية وخلفياتها
الوضع السوري راهناً والمتغيرات والدورين الإيراني والروسي فيه، والفرق بين النصرة وداعش
طبيعة النظام الإيراني الأمنية والتوسعية وكذبة محاربة إسرائيل من قبلها ومن قبل اذرعتها العسكرية من مثل حزب الله
عبثية ثقافة ميشال عون الانتهازية واستحالة وصوله إلى موقع الرئاسة مع ملاحظات مؤكد وثابتة عن اضمحلال شعبيته المسيحية
مواقف 14 آذار الحالية المهادنة لإرهاب وهيمنة وفجور وانفلاش حزب الله

في أسفل 4 مقالات لعلي حمادة نشرت هذا الشهر ذات علاقة وثيقة بما جاء في مقابلته

أين بقية المطلوبين؟
علي حماده /النهار/18 آب 2015
حسناً. القى جهاز الامن العام القبض على الشيخ احمد الاسير، الملاحق بعدة مذكرات توقيف بتهم مختلفة، من بينها قتل عدد من الضباط والعسكريين في الجيش. لا اعتراض على العملية ما دامت اتت في اطار قانوني واضح المعالم. ولكن لا بد من متابعة التحقيقات، وما سيدلي به الاسير. والاهم من كل ذلك ان تأتي التحقيقات شفافة ، وان تراعى فيها حقوق الموقوف كاملة لجهة عدم المسّ به جسديا، أو تعريض كرامته خلال كل مدة التوقيف. اما في ما يتعلق بالنتائج فالامر متروك للقضاء وحده. من هنا مطالبتنا بان يواكب القضاء منذ الآن التحقيقات كلها، وان يتم التأكد من ان احمد الاسير لا يتعرض للتعذيب بأي شكل من الاشكال. لقد جرى القاء القبض على احمد الاسير، لكن السؤال اين بقية المطلوبين للعدالة؟ اين “القديسون الخمسة” المتهمون بإغتيال الرئيس رفيق الحريري؟ اين عشرات المطلوبين العاملين في اطار عصابات و مافيات الخطف والمخدرات والسرقة على انواعها؟ ومقار هؤلاء وسكناهم في المناطق الخاضعة لنفوذ “حزب الله”. اين قتلة هاشم السلمان ووجوههم مكشوفة واسماؤهم معروفة؟ اين محمود الحايك المتهم بمحاولة اغتيال الوزير بطرس حرب؟ واين؟ واين؟
اللائحة تطول وتطول، وقد تصل الى بضع مئات من المطلوبين للعدالة، وما زالوا طلقاء يسرحون ويمرحون على مرأى من الاجهزة الامنية بمختلف فروعها . بعض هؤلاء معتبر من فئة “القديسين”، فيما البعض الآخر من فئة “البيئة الحاضنة” التي لا تمس، ولا يسري عليها قانون أو شريعة، على العكس من بقية اللبنانيين العاديين الذين يخضعون للقانون والدولة. كل المطلوبين الذين نتحدث عنهم سابقون لأحمد الاسير في ارتكاباتهم، وامامهم يبدو الاسير هاويا. لا نقول هذا الكلام من باب انتقاد عملية القبض على الشيخ احمد الاسير، انما من باب التحذير بأن العدالة لا تكتمل إلا اذا تساوى الكل امامها. والواقع أن لا مساواة امام القانون في لبنان، ولا امام العدالة، ولا في العلاقة مع الدولة والمؤسسات. في لبنان طبقية فاجرة يمارسها فريق بحق جميع اللبنانيين، متسلحا بالقوة المسلحة، وبقدرته على الايذاء، وبممارسته الارهاب والترهيب في الداخل والخارج على حد سواء. عندما نرى فريقاً يدفع بمئات الشبان لارتكاب جرائم جماعية في حرب عدوانية ضد الشعب السوري، وعندما نرى الفريق عينه يعيد مئات الجثث لشبان مضللين مخدوعين جرى القاؤهم في اتون الحرب في سوريا، وعندما نرى ان ارهابيين كباراً مطلوبين للعدالة الدولية يصولون ويجولون في شوارع الضاحية وبيروت وسط صمت جبان من الاجهزة كافة، فإننا نخاف على مستقبل هذا البلد. ان ظاهرة احمد الاسير لم تأت من فراغ. وما دام الخلل الفاضح الفاجر في البلد قائما، فسوف يولد من رحم الاسير آخر وآخر وآخر! من هنا نقول ان لم يتساوَ الجميع امام القانون فمكان احمد الاسير كغيره من المطلوبين هو البيت لا السجن.

 حزب الله: ولّى زمن النصر الإلهي
علي حماده/النهار/15 آب 2015

فيما كان كان “حزب الله” يحتفل بـ”النصر الإلهي” في حرب تموز ٢٠٠٦ بخطاب امينه العام حسن نصرالله السنوي التقليدي، كانت اجهزة الامن الكويتية تجمع مزيدا من الادلة الجرمية عن الخلية الارهابية التي جرى تفكيكها قبل يوم واحد والتي تؤكد ارتباطها المباشر بـ”حزب الله”. وفي الوقت الذي كان نصرالله يحاول عبر احتفال هذه السنة، وخطابه ايهام جمهوره ان “زمن الانتصارات” لم يول، كان ينفذ على الارض في سوريا للمرة الاولى وقفا لاطلاق النار في الزبداني المحاصرة في مقابل قريتي الفوعا وكفريا الشيعييتن وهما على شفير السقوط. وفي الوقت الذي كان نصرالله يحاول اللجوء الى براعته الخطابية، والى القدرات الاحتفالية التي يمتلكها حزبه لتظهير مشهد ينسي الكارثة التي تورط فيها في سوريا، كانت الانباء تتوالي عن قرب انهيار جبهة درعا البلدة التي لا تزال قوات بشار تسيطر عليها مدعومة من المليشيات التي تأتمر بإيران كـ”حزب الله”، والهزارة الافغان، ومعه باكستانيون. وفي الوقت الذي كان نصرالله يحاول تخدير الناس بحرب تموز ٢٠٠٦ وصمود حزبه ثلاثة وثلاثين يوما كانت لا تزال منازل مئات العناصر القتلى في سوريا متشحة بالسواد. اما الانباء عن تحاشي وزير الخارجية الايراني القيام بالزيارة التقليدية لكل مسؤول ايراني يزور “حزب الله” الى ضريح عماد مغنية، وهو على مسافة امتار من مكان لقائه مع حسن نصرالله مخافة ان يؤثر ذلك على تصويت الكونغرس على الاتفاق النووي، فأتت لكي تذكر ان دم اللبناني رخيص مهما علت الوظائف والادوار.

هذا العام اتى الاحتفال بـ”النصر الإلهي” على خلفية تردد ارقام مخيفة عن خسائر حزب الله” في عدوانه على السوريين تشير الى انها تجاوزت الفا واربعمئة قتيل، وخمسة آلاف جريح، الامر الذي لم يحصل في حرب تموز، و لا حتى في المواجهة مع الاسرائيليين خلال ما يقارب العقدين من الزمن. ارقام مخيفة لم يعد نصرالله ببراعته الخطابية، ولا بالامكانات الدعائية “الغوبلزية” التي يوظفها حزبه من حرف الانظار عنها في الوسط الشيعي الذي يكتشف اليوم ان حرب “حزب الله” في سوريا يستحيل الانتصار فيها، كما يستحيل تزوير الواقع على الارض طويلا، وبالتالي فلا مهرب من هزيمة “حزب الله” سوريا، وخصوصا ان نظام بشار غير قابل للتأهيل ببقائه، وان الاميركيين وحدهم يمتلكون مفاتيح بقائه ورحيله، وان المسألة تنتظر تظهير صورة لمرحلة ما بعد بشار لكي يتم دفعه الى خارج الساحة، وانهاء الازمة السورية بإتفاق سياسي تضمنه القوى الكبرى المعنية دوليا واقليميا.

في يوم “النصر الإلهي” سنة ٢٠١٥ يمكن القول ان زمنه ولى، والطامة الكبرى في انقلاب الادوار داخليا: فبعدما كان “حزب الله” يحتمي بشعبية عون المسيحية، بات عليه ان يضيف الى اعبائه الوجودية عبء انتشال عون الغريق، وذلك بعد مهزلة تظاهرتيه الاخيريتين ليعلن نصرالله: “لن نترك عون ينكسر”! حقا ان الزمن قلّاب!

عون لا يقدم ولا يؤخر…
علي حماده/النهار/13 آب 2015

تحرّك ميشال عون بالأمس لم يقدّم ولم يؤخّر. تحركات عون المقبلة إذا تمّت وفق الشروط والظروف عينها، هي الأخرى لن تقدّم ولن تؤخّر. الساحة اللبنانية مضبوطة في ايقاعها داخلياً واقليمياً. ولا يمكن لطرف لا يحمل سوى حزمة مطالب شخصية أن يفرض تغييراً حقيقياً على المعادلة التي يرسمها اللاعبون الكبار في الاقليم، ويضبط ايقاعها أطراف محليون يمثلون الامتداد الحقيقي لمحاور متقابلة تمتد من باكستان شرقاً، وحتى مصر وليبيا غرباً، وتمر بالعراق وسوريا واليمن والاردن وغزة، ولبنان. في لعبة المحاور، ومهما حاول التلطّي خلف شعارات من نوع الدفاع عن حقوق المسيحيين، فإن عون لا يشذّ في العمق. هو محسوب ضمن محوَر تقوده ايران ويضم بشار الاسد و”حزب الله”، وايقاعه مضبوط من قبل اللاعب الكبير اقليمياً، ووكيله اللاعب المحلي الكبير (“حزب الله”). بناءً عليه، يمكنه النزول الى الشارع، لكن ممنوع عليه أن يهدد بقاء الحكومة، أو أن يهزّ الاستقرار المتفق عليه من طهران الى الرياض فواشنطن. ويمكنه أن يتظاهر ضد نفسه، أي ضد الحكومة التي يشارك فيها بثلاثة وزراء، يمارسون أعمالهم بشكل عادي قبل الظهر، ويتظاهرون عصراً ضد الحكومة في ساحة رياض الصلح! هذا النوع من التمثيليات مسموح به، لكن من غير المسموح به الذهاب بعيداً في مهاجمة الجيش أو قيادته، لأن الجيش بقيادته الحالية في مكان ما تتعاون مع “حزب الله” في تورطه الدموي في سوريا، وتؤمن له خطوطه الخلفية في مرحلة يعاني فيها الحزب خسائر فادحة على أرض المعركة. صحيح أن “حزب الله” يفضّل أن يصل مرشّح عون لقيادة الجيش، لكنه لا يريد أن يقلب الطاولة على الجميع وعلى نفسه عبر اللحاق بميشال عون، مما يعني أن “حزب الله” يؤيّد عون لفظياً، ويستغل حركته المضبوطة لكن العدائية ضد السُنّة في البلد، انما لا تغيير للمشهد الراهن كرمى لعيون عون أو أي فرد من أفراد عائلته. نستنتج مما تقدّم أن حراك عون لا يقدّم ولا يؤخّر. فهو لن يصل الى رئاسة الجمهورية في ظل التوازنات المحلية والاقليمية الراهنة، فضلاً عن ذلك لن يصل مرشّحه الى قيادة الجيش، ولن يقلب أحد الطاولة على الجميع من أجله. لذلك سيظل يزاول قبل الظهر أعماله في الحكومة، ويتظاهر ضدها عصراً. أكثر من ذلك ممنوع، وهو يعرف أن الطرف المقرر هنا يمتلك “وسائل ” إقناع متنوّعة ستبقيه لاعباً تحت سقف لا يتعدّى الصراخ على الشاشات، والمسيرات السيارة المزعجة لناسه قبل خصومه. نذكّر بالقواعد التي تُدار وفقها الأزمة اللبنانية في الوقت الراهن: منوع الاطاحة بـ”التهدئة “، وتالياً ممنوع إسقاط الحكومة على علاّتها. لكن هل القواعد المشار اليها راسخة؟ بالطبع لا. فالمنطقة في طور مخاض كبير، ومن السابق لأوانه التكهّن بما سيفضي اليه. في الوقت الضائع مسموح للأولاد اللعب في الحديقة القريبة بعيداً من قوافل “الفيلة” العابرة طرقات المنطقة.

عون لا يقرأ المشهد
علي حماده/النهار/11 آب 2015

سبق السيف العذل، وجرى التمديد لقائد الجيش جان قهوجي بتوافق عريض لم يشذ عنه سوى ميشال عون الذي فشلت مناورته حسب تسريبات زوار رئيس مجلس النواب نبيه بري بعدما كان وافق على “مخرج” اعوج يقضي بالتمديد لقائد الجيش، ورئيس الاركان، ورئيس المجلس الأعلى للدفاع، في مقابل ان يتم تعديل قانون الدفاع ورفع سن التقاعد للعمداء ثلاثة سنوات اضافية، بما يتيح لصهره شامل روكز ان يبقى في المنافسة على موقع قيادة الجيش مدة اطول. الرواية التي خرجت خلف جدران “عين التينة” تشير الى موافقة عون، ثم تراجعه وخروجه عن السمع لعدة اشهر، الى ان اقترب الاستحقاق قبل ايام فسعى الى اعادة احياء “المخرج” الاعوج بعد تيقنه ان التمديد لقهوجي حسم بتوافق عريض، وتغطية عربية ودولية تستند الى تفاهمات (الايرانيون و”حزب الله” جزء منها) تقضي بالابقاء على “التهدئة” قائمة، وبالتالي الحفاظ على حكومة “ميتة” من الناحية العملية على قيد الحياة بـ”التنفس الاصطناعي” الذي يتوافق مع مصالح جميع الاطراف الراهنة من ١٤ آذار الى ٨ آذار مرورا بالوسطيين (وليد جنبلاط وميشال سليمان). وحده عون الذي راكم المطالب ذات الطابع العائلي الى حد لم يكن من الممكن تلبيتها في ضوء الوضع القائم، والتوازنات التي ترعاه، خرج عن الصف، وقرر اضافة معركة ايصال صهره شامل روكز الى قيادة الجيش، الى معركته للوصول الى رئاسة الجمهورية بالتعطيل، متوعدا بالنزول الى الشارع لتغيير المعطيات.كل المؤشرات في الساحة المحلية تشير الى ان عون، وحسب ما نقل عن “حليف حليفه” نبيه بري فوت فرصة ايصال صهره الى قيادة الجيش، وان العودة الى الوراء صارت صعبة للغاية. اما حليفه “حزب الله” القادر على تعقيد الوضع اذا ما قرر الانضمام الى عون في “المنازلة” فيبدو واقعا بين نارين : لا يسعه التفرج على خسارة كبيرة لعون الغطاء اللبناني الوحيد المتبقي له، وفي المقابل فإنه لا يستطيع في مرحلة “التهدئة ” والوقت المستقطع اقليميا ودوليا ان يشعل البلد كرمى لعيون عون واصهرته. وفي مطلق الاحوال فلو سلمنا جدلا بإنضمام “حزب الله” الى عون في “المنازلة” لايصال روكز، فإنه، وفي احسن الاحوال، لن يحصل سوى على توتر، وتعطيل، واحتقانات في الشارع، وفي النهاية لن يصل روكز الى قيادة الجيش فرضا. قد ينزل عون الى الشارع، لكن مشاركة مناصريه بالحجم الذي يأمله تعتمد على الهدف الذي سيتراءى لها من الدعوة الى التعبير بالاقدام. من هنا السؤال: كم هي نسبة الذين سيدركون ان “منازلة” شخصية عائلية ضيقة ستحصل كسابقاتها عام ١٩٨٨. قلنا سابقاً، ان عون لن يحصل على الرئاسة ولا على قيادة الجيش. ومازلنا عند قولنا. وحده عون لا يقرأ ويرفض ان يقرأ المشهد على حقيقته.

 

في أسفل فهرس صفحات الياس بجاني على موقع المنسقية القديم

فهرس مقالات وبيانات ومقابلات وتحاليل/نص/صوت/ بقلم الياس بجاني بالعربية والإنكليزية والفرنسية والإسبانية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالمقالات والتعليقات
مقالات الياس بجاني العربية لسنة 20142015

مقالات الياس بجاني العربية من سنة 2006 حتى2013
مقالات الياس بجاني العربية من سنة 1989 حتى2005
الياس بجاني/ملاحظات وخواطرسياسية وإيمانية باللغة العربية لسنة2014
الياس بجاني/ملاحظات وخواطر قصير ةسياسية وإيمانية باللغة العربية بدءاً من سنة 2011 وحتى 2013

صفحة تعليقات الياس بجاني الإيمانية/بالصوت وبالنص/عربي وانكليزي
مقالات الياس بجاني باللغة الفرنسية
مقالات الياس بجاني باللغة الإسبانية
مقالات الياس بجاني حول تناقضات العماد عون بعد دخوله قفص حزب الله مع عدد مهم من مقلات عون
مقالات للعماد ميشال عون من ترجمة الياس بجاني للإنكليزية
مقابلات أجراها الياس بجاني مع قيادات وسياسيين باللغتين العربية والإنكليزية

صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية 
بالصوت/صفحة وجدانيات ايمانية وانجيلية/من اعداد وإلقاء الياس بجاني/باللغةاللبنانية المحكية والفصحى
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2014
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لثاني ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لأول ستة أشهر من سنة 2013
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2012
صفحة الياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية لسنة 2011
صفحةالياس بجاني الخاصة بالتسجيلات الصوتية من 2003 حتى 2010

بالصوت حلقات “سامحونا” التي قدمها الياس بجاني سنة 2003 عبر اذاعة التيارالوطني الحر من فرنسا