فيديو وبالنص وبالصوت/مقابلات جريئة ووطنية وسيادية مع اللواء اشرف ريفي يفضح من خلالها مخطط حزب الله لإحتلال عين الرمانة والإستفراد بجعجع قضائياً بتركيب ملف له، ويقول بان هناك عقل غبي عند حزب الله لم يقرأ تبدل الاحوال، ويؤكد أن المحكمة العسكرية هي محكمة قوى الامر الواقع وأداة بيد حزب الله

407

23 تشرين الأول/2021

اشرف ريفي لصوت بيروت انترناشيونال: هناك عقل غبي لم يقرأ تبدل الاحوال… ومحكمة قوى الامر الواقع هي اداة بيد حزب الله
المدافع عن بيته يعتقل والمعتدي لا أحد يقترب منه
المحكمة العسكرية هي محكمة السلطان، ومحكمة حزب الله وليس لها اي علاقة بالقضاء والقانون، وانا طالبت بإلغائها أو بحصر سلطاتها بالعسكريين.
مع المحكمة العسكرية علينا توقع أي شيء.
دعيت لجبهة سلمية لمواجهة احتلال حزب الله.
ميقاتي شرح غزوة عين الرمانة ومن ثم كلامه اخفي.
ممارسات حزب الله هي عهر  واستكبار وضرب لكل القوانين.
حزب الله كان ينصب مدافع قبل غزوة عين الرمانة لإحتلالها والخطة لو نجحت لكانت تسببت بمضاعفات كبيرة.
على حزب الله أن يتعظ ويرى ما يحدث في اليمن وإيران والعراق وسوريا.

مقابلة مطولة وشاملة مع اللواء ريفي من موقع اليوم بالصوت والنص
اضغط هنا لقراءة المقابلة

اضغط على العلامة في اسفل إلى يمين الصفحة للإستماع للمقابلة
اضغط هنا لقراء نص المقابلة

اضغط هنا لقراءة جردة مفصلة لعمليات اجرام حزب الله مع أماكن وتواريخ ارتكاباتها

في اسفل تغريدات حديثة نشرها اللواء ريفي على موقع -تويتر
“حزب الله” الذي يملك ترسانة عسكرية وجهاز أمني وفرق تشبيح في الشارع، يخترع إتهاماً بالحرب الأهلية، لحزبٍ لبناني سيادي، فقط لمجرد أنه وغيره من الشخصيات والقوى السيادية، يقول لا لاستكبار وهيمنة وفوقية الحزب.
يريد نصرالله أن يقلب الأسود أبيض أمام أنظار اللبنانيين الذين عانوا من الإغتيالات ومن الهجومات المسلحة في بيروت والجبل ومن القمصان السود والإنقلابات قبل الدوحة وبعدها.
نصرالله أعطى الحكم وكأنه قاضٍ ومرشد، ويُراد الآن ترجمته عبر أداة تحسب زوراً على القضاء.
فات نصرالله أن عصر النظام الأمني إنتهى وأن تركيب الملفات لن يمر، وأن الجميع معني بمواجهة سلوك الغطرسة الناتج عن فائض العنف ولا نقول القوة،فهذا السلوك مورس بحق اللبنانيين والدولة والمؤسسات،فلا أحد مستثنى من عظات المرشد التي هي مزيج من التضليل والتهديد وتذويب لبنان لمصلحة إيران.
ندعو القوى السيادية وجميع اللبنانيين، كي يواجهوا مخطط وضع اليد على ما تبقى من مواقع وقوى تقاوم وصاية إيران ونؤكد على التضامن مع القوات اللبنانية، سنكمل مواجهتنا يداً بيد للإحتلال الايراني وأدواته.