رابط فيديو مقابلة من صوت لبنان مع الكاتب والمخرج يوسف ي. الخوري/قراءة سيادة واستقلالية جريئة دون مسايرة وذمية في الوضع الراهن بعد إقرار اتفاقية وقف إطلاق النار/Video Link: An interview with writer & director Youssef Y. El-Khoury/An analysis in the current situation following the adoption of the ceasefire agreement

102

Video Link: An interview with writer and director Youssef Y. El-Khoury/An analysis based on sovereignty and independence background without appeasement or submissiveness, focusing on the current situation following the adoption of the ceasefire agreement.

The interview discussed the foundations of Resolution 1701 and its associated agreements, including the Armistice Agreement, Resolutions 1559, 1701, and 1680, which constitute the basis for the current ceasefire signed by Israel and Lebanon. Importantly, this resolution encompasses all of Lebanon, not just the South, contrary to what Hezbollah propagates with its manipulative, arrogant, and denialist rhetoric.

Key Highlights from the Interview
(summarized, written and edited freely by Elias Bejjani):

رابط فيديو مقابلة من صوت لبنان مع الكاتب والمخرج يوسف ي. الخوري/ قراءة سيادة واستقلالية جريئة دون مسايرة وذمية في الوضع الراهن بعد إقرار اتفاقية وقف إطلاق النار
القرار 1701 ومندرجاته أي القرارات: اتفاقية الهدنة و1559 و1701 و1680هو المبني عليه اتفاق وقف إطلاق النار وهو ودون لبس يشمل كل لبنان وليس الجنوب فقط كما يحاول بعض جماعة حزب الله تسوّقه على خلفية التذاكي المغلف بالغباء والفوقية والإنكار.

أهم العناوين التي طرّحت خلال مقابلة يوسف الخوري
(تلخيص وتفريغ وصياغة الياس بجاني بحرية تامة)/29 تشرين الثاني/2024

*لا جود لأي بند في الدستور اللبناني يقول بأن إسرائيل عدو. إسرائيل ليست عدوة عملاً ببنود اتفاقية الطائف التي نصت على العودة إلى اتفاقية الهدنة.
كلبناني القضية الفلسطينية ليست أولوية عندي، بل لبنان ونقطة ع السطر.

*يوم كانت إسرائيل تحتل جزء من الجنوب كانت تحتل فقط الأرض لأن جيش لبنان الجنوبي كان سيادياً وشرعياً وصاحب القرار، في حين أن الإحتلالات الفلسطينية والسورية والإيرانية احتلت الأرض والقرار..وحالنا اليوم مع احتلال حزب الله للدولة ولقرارها ولحكّمها ولحكامها واضح ولا يحتمل أي تفسير آخر.

*المجلس النيابي الحالي جاء في ظل الاحتلال وهو بالتالي لا يجب أن ينتخب لنا رئيس الجمهورية. حزب الله لا يجب أن يسمح له بالمشاركة بانتخاب رئيس الجمهورية.

*مطلوب أن يكون في نهاية أي حرب غالب ومغلوب وهذا ما يجب أن يحصل حالياً في لبنان..من هنا على حزب الله أن يرحل إلى إيران أو أن يقبل الهزيمة وينطوي تحت سلطة الدولة ويسلم سلاحه.

*اتفاق 17 أيار الذي منع لبنان من تنفيذه كان أفضل بمليون مرة من اتفاق وقف إطلاق النار الحالي.

*البند 18 من القرار 1701 يقول بالتحضير للسلام بين لبنان وإسرائيل. واتفاقية الطائف قالت بالعودة إلى اتفاقية الهدنة.

*لو التزم لبنان باتفاق 17 أيار ونفذه كنا اليوم دولة من أهم دول العالم تقدماً وسلماً واقتصاداً وأمناً وأول من دخل مشروع السلام في المنطقة وكنا ع نفس الموجة العلمية مع العبقري ألن ماسك.

*السيادة اللبنانية التي يتباكى عليها نفاقاً من ينتهكها ليلاً ونهاراً (حزب الله وحركة أمل وكل ربع الممانعة والمقاومة) هي عملياً منتهكة ومصادرة منذ يوم رفض تنفيذ اتفاقية 17 أيار.

*الأسماء المطروحة للرئاسة من بري ومن غيره من السياسيين المهرطقين هي أسماء معلبة ونحن الموارنة عندنا أكفاء كثر وهؤلاء ليسوا منهم.
لبنان لا يزال بلداً محتلاً وبالتالي أي رئيس جمهورية يأتي في ظل هذا الاحتلال سيكون رهينة وبنفس وضعية الرؤساء الذين جاؤوا في الإحتلالات الثلاثة.
تجربة العسكر في رئاسة الجمهورية مع شهاب ولحود وعون لم تكن ناجحة وعلى العماد جوزيف عون أن يأخذ هذا الأمر في حساباته.

*لا فرق بين حركة أمل وحزب الله كونهما وهما ما سمي بالثنائية الشيعية قد تفرعنوا وقمعوا واستقوا واستكبروا وهددوا وانتهكوا الدستور وعزلوا وصنفوا الناس بين مقاوم وعميل.

*لا يجب أن ننسى أن فؤاد السنيورة وحكومته عام 2006 بكل مكوناتها الحزبية والسياسية حالوا دون وضع القرار الدولي 1701 تحت البند السابع.
حكومة السنيورة بعد حرب 2006 سلمت حزب الله وحركة أمل صلاحيات ومسؤوليات توزيع المساعدات ووضعت من استفاد منها تحت رحمة وسلطة وتحكُم هذه الثنائية في حين كان من المفروض أن تقوم الدولة بهذه المهمة.

*لا أثق بما ينشر في لبنان وما يحكى عنه بما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار ومقدمته وبنوده ال 13 لأن لا شي من هذا القبيل نشر في إسرائيل أو جاء على ذكره أدرعي. أريد أن اعرف تفاصيل النص الذي وقع عليه نيتنياهو.

إسرائيل وأحزابها وشعبها نيتنياهو لم يقبلوا باتفاقية وقف إطلاق النار إلا مجبرين لأن الإدارة الأميركية هددتهم بتمرير قرار دولي ليس لمصلحتهم ولأن ذخيرتهم نفذت وأميركا أوقفت تذويدهم بما يحتاجون.

*نيتنياهو بحربه مع حزب الله فصله كلياً عن حزب غزة وأقعده أي افقده قدراته كافة ودوّل القضية ولأن سوف ينفى لإيران وهو قبض ثمن اتفاق وقف إطلاق النار مباشرة 680 مليون دولار من إدارة بايدن.

*أغلبية اللبنانيين لا يريدون وقف إطلاق النار لأنهم يتأملون بالخلاص من حالة حزب الله الإحتلالية والفارسية.

*أولويات إسرائيل تحققت على حدودها الشمالية وأوجدت بالنار شريط عازل يحمي شماله، وهي عملياً لا يهمها وضع لبنان الداخلي لأن على اللبنانيين أن يتدبروا أمورهم؟. مطلوب من اللبنانيين أن يستردوا سيادتهم وليس من مسؤوليات إسرائيل استردادها لهم.

*جماعة رفع الأصابع بضبضبوا بعد هزيمتهم الواضحة المعالم والقرار 1701 يشمل كل لبنان وقصة كذبة مقاومتهم انتهت.

*الدور المسيحي في اتفاقيات إبراهام في حال نفذت ورأت النور هو دور مؤكد كونها ثلاثية الأضلاع إسلامية ويهودية ومسيحية والمسيحيين في لبنان هم من عماد الضلع المسيحي… الروح القدس مع لبنان ومع أحراره دائماً.

*لا أثق بالقيمين على بكركي لأن ما يصدر عنها من مواقف وبيانات تندرج في خانة تأييد احتلال وهيمنة حزب الله.

أخينا السيادي شارل شرتوني غادر لبنان بطريقة شرعية وتم ختم جوازه، وهو في الأساس كان يتحضر للسفر إلى أميركا لمتابعة مهنتة التدريس بجامعاتها.. علماً أن كل المطلعين على الأمور الأمنية كانوا أكدوا لشارل بأنه سيتم توقيفه الثلاثاء الماضي لو كان حضر جلسة التحقيق معه. أما مسألة العدالة بمكيالين فجيب أن تتوقف وبإذن سوف تتوقف.

يوسف الخوري يكشف للحكي بالسياسة ما تحمله الايام المقبلة عسكريًا وسياسيًا … وماذا قال عن المرشحين للرئاسة ؟
موقع صوت لبنان/29 تشرين الثاني/2024
اعتبر المخرج يوسف الخوري عبر صوت لبنان ضمن برنامج “الحكي بالسياسة” أن فصل لبنان عن الجبهة الفلسطينية يُعدّ أكبر انتصار لنتنياهو. وأوضح أن اتفاق الطائف ينص على العودة إلى الهدنة مع إسرائيل، مشيرًا إلى أنه في الوقت الذي كانت فيه إسرائيل تحتل الأرض، كان هناك من يهيمن على القرار في لبنان. وقال: “إسرائيل لا تُشكل خطرًا على لبنان”. وأشار الخوري إلى أن المنطقة تتجه حاليًا نحو تنفيذ الاتفاقيات الإبراهيمية، وأن اتفاق 17 أيار كان سيتيح للبنان الانتقال إلى مرحلة مختلفة تتماشى مع التطور والتقدم العالمي. وأكد على أهمية أن تسارع الدولة اللبنانية، وبالتحديد الرئيس بري، في تنفيذ القرار 1701. ولفت الخوري إلى أن تصريحات نتنياهو الأخيرة تبرر وقف إطلاق النار للداخل الإسرائيلي، وتدل على عدم موافقته عليه، موضحًا أنه جاء نتيجة الضغط الذي تعرض له، والذي قبض ثمنه في اليوم التالي عبر صفقة الأسلحة بقيمة 680 مليون دولار. وختم الخوري قائلًا: “تجربة لبنان مع العسكر في الرئاسة كانت فاشلة ولم تكن ناجحة. أما بكركي، فقد أصبحت اليوم متحالفة مع حزب الله، وكل المواقف والآراء الصادرة عنها لا تمثلني”.

Video Link: An interview with writer and director Youssef Y. El-Khoury/An analysis based on sovereignty and independence background without appeasement or submissiveness, focusing on the current situation following the adoption of the ceasefire agreement.

The interview discussed the foundations of Resolution 1701 and its associated agreements, including the Armistice Agreement, Resolutions 1559, 1701, and 1680, which constitute the basis for the current ceasefire signed by Israel and Lebanon. Importantly, this resolution encompasses all of Lebanon, not just the South, contrary to what Hezbollah propagates with its manipulative, arrogant, and denialist rhetoric.

Key Highlights from the Interview
(summarized, written and edited freely by Elias Bejjani)/November 29/2024

*There is no provision in the Lebanese Constitution that declares Israel an enemy.
*Israel is not an enemy according to the Taif Agreement, which stipulates returning to the Armistice Agreement.

*As a Lebanese, the Palestinian cause is not my priority—Lebanon comes first.

*When Israel occupied part of South Lebanon, it only occupied the land. The South Lebanese Army (SLA) remained sovereign and legitimate, making decisions independently. In contrast, the Palestinian, Syrian, and Iranian occupations who seized both the land and decision-making powers. Today, under Hezbollah’s occupation, the state’s sovereignty, governance, and decision-making are entirely hijacked—an indisputable reality.

*The current Lebanese Parliament, elected under occupation, is not fit to elect a president for Lebanon.
*Hezbollah must not be allowed to participate in the presidential election.

*In any war, there must be a winner and a loser. In Lebanon, Hezbollah must either retreat to Iran or accept defeat, surrender its weapons, and submit to state authority.

*The May 17 Accord—which Lebanon was prevented from implementing—was a million times better than the current ceasefire agreement.

*Article 18 of Resolution 1701 calls for preparing for peace between Lebanon and Israel, and the Taif Agreement emphasizes a return to the Armistice Accord.

*If Lebanon had implemented the May 17 Accord, it would today be one of the world’s most advanced nations in terms of progress, peace, economy, and security, and a pioneer in regional peace. It would be on the same innovative wavelength as Elon Musk.

*The so-called “Lebanese sovereignty,” which Hezbollah, Amal Movement, and their “resistance” allies have consistently violated, has been in jeopardy since the rejection of the May 17 Accord..

*The names proposed and circulated for the presidency post by Nabih Berri and other corrupt politicians are pre-packaged and unacceptable. The Maronite community has numerous capable figures, but these names are not among them.

*Lebanon remains an occupied country, so any president elected under this occupation will be a hostage, similar to those who assumed the presidency during the previous Syrian, Iranian, and Palestinian occupations.

*Military leadership as presidents, as seen with Fouad Chehab, Émile Lahoud, and Michel Aoun, has failed. Commander Joseph Aoun should take this into consideration.

*There is no distinction between Amal Movement and Hezbollah. Together, this Shiite duo has become tyrannical, oppressive, and arrogant, violating the Constitution and categorizing citizens as either “resistance fighters” or “traitors.”

*Let us not forget that in 2006, Fouad Saniora’s government, with its political components, prevented Resolution 1701 from being placed under Chapter VII.

*Saniora’s government handed over the responsibilities of aid distribution after the 2006 war to Hezbollah and Amal Movement, subjecting beneficiaries to their control. The state should have undertaken this role.

*I do not trust what is published in Lebanon regarding the ceasefire agreement or its terms. Nothing of the sort has been published in Israel, nor has it been mentioned by Avichay Adraee. I want to know the details of the text signed by PM, Netanyahu.

*Israel, its parties, and its people, including Netanyahu, only accepted the ceasefire agreement under pressure. The U.S. administration threatened to pass a UN resolution against Israel’s interests, and Israel faced ammunition shortages due to a halt in American supplies.

*In his war against Hezbollah, Netanyahu isolated it entirely from Gaza, weakened its capabilities, and internationalized the issue. Ultimately, Hezbollah will have no choice, but either retreat to Iran or face defeat. Netanyahu received $680 million directly from the Biden administration as part of the ceasefire agreement.

*The majority of Lebanese oppose the current ceasefire because they were hoping for an end to Hezbollah’s Iranian occupation.

*Israel has achieved its priorities on its northern borders by creating a fire-based buffer zone, protecting its North. Israel does not concern itself with Lebanon’s internal situation, as it is the responsibility of the Lebanese to reclaim their sovereignty.

*Hezbollah’s so-called resistance has been exposed as a farce. Resolution 1701 applies to all of Lebanon, not just the South.

*The Christian role in the Abraham Accords, if implemented, is confirmed as part of its tri-faith foundation (Islamic, Jewish, Christian). Lebanese Christians will form a cornerstone of this Christian role. The Holy Spirit remains with Lebanon and its free citizens.

*I do not trust the officials in Bkerki, as their statements and positions indicate alignment with Hezbollah’s occupation and hegemony.

*Our sovereign brother, Charles Chartouni, left Lebanon legally with a stamped passport. He was preparing to travel to the U.S. for academic work. However, all security insiders had warned Charles that he would have been detained last Tuesday if he had attended his interrogation session. The double standards in justice must end—and they will.

**لقراءة مقالات ومقابلات الكاتب والمخرج يوسف ي. الخوري المنشورة على موقعنا اضغط هنا