رابط فيديو مقابلة “غير شّكل” من صوت لبنان مع الصحافية مريم مجدولين/مقابلة تُعري كل رُزم كذب ونفاق وعنتريات وإرهاب وإجرام وفساد ولا لبنانية وملالوية عصابة حزب الله الفارسية والمذهبية العاملة على تدمير لبنان وتهجير شعبه/الصفوي والصهيوني لم يكونا يومًا على حرب انما بالعكس يؤمّنان الوفاق لبعضهما البعض
رابط فيديو مقابلة غير شّكل من صوت لبنان مع الصحافية مريم مجدولين/حلقة تُعري كل رُزم كذب ونفاق وعنتريات وإرهاب وإجرام وفساد ولا لبنانية وملالوية عصابة حزب الله الفارسية والمذهبية العاملة على تدمير لبنان وتهجير شعبه/الصفوي والصهيوني لم يكونا يومًا على حرب انما بالعكس يؤمّنان الوفاق لبعضهما البعض
صوت لبنان/22 آب/2024
كيفية مواجهة دور ونفوذ حزب الله في المستقبل مع مريم مجدولين اللحام في الحكي بالسياسة
اللحام لصوت لبنان: الحزب كاره لذاته العربية ويريد الحكم ببروباغندا الصورة
صوت لبنان/22 آب/2024
أكّدت الصحافية مريم مجدولين اللحام عبر صوت لبنان ضمن برنامج “الحكي بالسياسة” أن الأرقام والأعداد على الأرض تُحدّد النصر، ولفتت في هذا الإطار إلى مقتل 32 عنصر من حزب الله بعد اغتيال القيادي فؤاد شكر مقابل 23 قتيل للإسرائيلي خلال عشرة أشهر، وأكّدت ان حزب الله هو ميليشيا وليس مقاومة، التي من المفترض ان لا تلتزم بقواعد للاشتباك.
وأشارت إلى ان الشهيد رفيق الحريري رعى قوننة حزب الله، وان أغلبية اللبنانيين غير معنيين بثأر الإمامة، وان حزب الله فقد الحاضنة الشعبية، ويريد الحكم ببروباغندا الصورة وبروباغندا النظر والسمع، وشكّكت بوجود أنفاق “الحزب”.
واعتبرت ان اغتيال رفيق الحريري أضعف حزب الله بعكس ما كان يطمح له، لأنه أسقط قناعه، ولفتت إلى ان “الحزب” يشتري الودائع لدى كل فئات المجتمع، ولدى “النواب برتبة حمقى مفيدين”، وأسفت لوجود من يحملون الهوية اللبنانية وهم في الحقيقة فرس في انتمائهم ومرجعيتهم، ولوجود نواب برتبة حرس ثوري في البرلمان اللبناني.
وأوضحت ان الشيعة في لبنان ثلاثة أنواع، الإيديولوجي العقائدي، والمستفيد الزبائني الذي لا يُظهر حقيقته، والرافض الذي يريد لبنان اولًا وليس ايران ولا يريد زعزعة المؤسسات، وأشارت إلى أن الصفوي والصهيوني لم يكونا يومًا على حرب انما بالعكس يؤمّنان الوفاق لبعضهما البعض، ولفتت إلى ان العرب قدّموا صمود الشعب الفلسطيني، وان كل الأسلحة التي استخدمتها حماس هي تصنيع محلي وان ايران لم تقدّم لهم شيئًا، واعتبرت ان حزب الله بمثابة سرطان للبنانيين وهو كاره لذاته العربية، وان افلام الهدهد والأنفاق تعطي ذريعة لإسرائيل لدخول لبنان.
ورأت ان الانقسام في لبنان وطني وليس طائفي، بين من هم مع مصلحة لبنان ومن ليسوا مع هذه المصلحة، وأشارت أن الحالة السنية متعاطفة مع أبناء غزة وأن السنة في لبنان حريصون على ان يكون لبنان أولًا وان السنة في المنطقة يبحثون عن رفيق حريري جديد ينقذ اهل غزة.
واستبعدت ان يسامح اللبنانيون حزب الله في اليوم التالي للحرب على تهميشهم وعلى قرار الإسناد الكاذب وعلى اتخاذ قرار الحرب الكاذبة، وأكّدت ان لبنان بحاجة إلى رجال دولة في المناصب الحساسة لاتخاذ القرارات الوطنية، وانتقدت التفاهة السياسية التي لا تُحتمل.