رابط فيديو مقابلة من قناة “الجديد” مع د. فارس سعيد مهمة جداً وطنياً ودستورياً. ننصح كل لبناني بمشاهدتها لأنها بعلم ومعرفة وجرأة تسمي الأشياء بأسمائها بكل ما يتعلق بمشروع إيران الفارسي والإرهابي واللالبناني والمهلوس والواهم واللاغي لقيمة لبنان ولرسالته ولدوره. ستربتيز لمخطط إيران الساعي بالقوة والإستكبار والجهل إلى استعباد اللبنانيين وجرهم إلى أزمنة ما قبل القرون الحجرية

رابط فيديو مقابلة من قناة “الجديد” مع د. فارس سعيد مهمة جداً وطنياً ودستورياً. ننصح كل لبناني بمشاهدتها لأنها بعلم ومعرفة وجرأة تسمي الأشياء بأسمائها بكل ما يتعلق بمشروع إيران الفارسي والإرهابي واللالبناني والمهلوس والواهم واللاغي لقيمة لبنان ولرسالته ولدوره. ستربتيز لمخطط إيران الساعي بالقوة والإستكبار والجهل إلى استعباد اللبنانيين وجرهم إلى أزمنة ما قبل القرون الحجرية
04 تموز/2024

د. فارس سعيد قال بجرأة وعن معرفة ما يجب على كل لبناني سيادي وحر يرفض الإستعباد أن يجاهر به لجهة احتلال حزب الله الإيراني، ولمشروعه التدميري اللاغي لقيمة للبنان
الياس بجاني/04 تموز/2024
باختصار ودون لف ودوران، فإن الدكتور فارس سعيد قد عرى من خلال مقابلته بالكامل كل أوهام وهلوسات وأحلام يقظة وجنون وعاهات حزب الله الإرهابي والفارسي والمذهبي والمتاجر بقضية فلسطين، والعسكر الطروادي في جيش إيران الملالي. برأينا المتواضع، نرى أنه مطلوب من المرجعيات الدينية والسياسية كافة، أن تتحلى بجرأة د. سعيد وتتوقف عن الغرق المهين في اوحال مركبات الخوف والذمية وخداع الذات والآخرين. د. فارس سعيد كسياسي ومواطن سيادي لبناني قام بواجبه الوطني والإنساني، فشخص المرض عن علم ومعرفة وبالوقائع والإثباتات، الذي هو الإحتلال الإيراني، وفند بالتفصيل أعراضه واخطاره، ووصف العلاجات الناجعة والقانونية والدستورية والحضارية والسلمية.. ما نطلبه أن يستنسخ قادتنا والسياسيين ورجال الدين كافة جرأة المواجهة والتوقف عن خداع الذات والآخرين والغرق في الذمية المرّضية المعيبة والمدمرة والإنتحارية والغبية.

في أسفل تغريدات جديدة للدكتور فارس وبيان لتجمع سيدة الجبل
سيدة الجبل – لن نقبل، نحن الذين يدافعون عن لبنان وسيادته واستقلاله وحريته، بأن يأتي أيّ كان باسم أيّ كيان ويسلّم رؤوسنا إلى إيران وميليشياتها في المنطقة
عقد “لقاء سيدة الجبل” اجتماعه الاسبوعي في مقر الاشرفيه، حضوريا والكترونيا، وأصدر المجتمعون البيان التالي:
لأننا عضوٌ مؤسّس في جامعة الدول العربيّة، ولأن عروبتنا لا تقلّ عن عروبة الآخرين في السياسة والفنّ والثقافة واللغة… ولأننا دفعنا فاتورة عروبتنا غالياً، خصوصا بعد العام ١٩٦٧، فإننا نؤكد على الآتي:
1- نحن من يحدّد خيارات التعامل مع “حزب الله” انطلاقاً من الدستور ووثيقة الوفاق الوطني وقرارات الشرعيتين الدولية والعربية.
2- لن نقبل بأي سلاح خارج عن الشرعية اللبنانية وخصوصاً سلاح حزب الله الذي هو تحت الإمرة الإيرانية المباشرة، وسنواجهه بما أوتينا من الوسائل السياسية والشعبية وبقوة الدستور.
3- لن ننسى أن المحكمة الدولية الخاصة بلبنان أصدرت حكمها بحق أفراد ينتمون إلى منظمة “حزب الله” لأنهم خططوا ودبروا ونفذوا جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري وشهداء انتفاضة الاستقلال. كما استباح “حزب الله” بيروت والجبل في 7 ايار 2008.
كذلك نلفت انتباهكم الى ما ارتكبه هذا الحزب بحق أهل حمص ودمشق وحماه وحلب والقصير.
4- لا يمكن أن نقبل في لحظة، يهدد فيها وكلاء إيران في المنطقة الأمن في البحر الأحمر وفي البحر الأبيض المتوسط، بأن يأتي الأستاذ حسام زكي ليرفع من بيروت صفة الإرهاب عن “حزب الله”.
5- لن نقبل، نحن الذين يدافعون عن لبنان وسيادته واستقلاله وحريته، بأن يأتي أيّ كان باسم أيّ كيان ويسلّم رؤوسنا إلى إيران وميليشياتها في المنطقة.
6- إنّ تسليم جامعة الدول العربية فلسطين ولبنان وسوريا والعراق واليمن إلى النفوذ الإيراني هو عملٌ مرفوض. ونطالب بإعادة النظر في كل السياسة العربية لأن جامعة الدول العربية وُجدت من أجل الحفاظ على هذه المنطقة وثقافتها واستقلالها، ولم يَرِد في النظام الداخلي للجامعة تسليم أمن المنطقة وثرواتها ومقدراتها إلى أي كيان غير عربي.
حضر اللقاء، كل من السيدات والسادة : أنطوان قسيس، أحمد فتفت، أحمد عيّاش، انطونيا الدويهي، إيلي قصيفي، إيلي كيرللس، إيلي الحاج، أيمن جزيني، أمين محمد بشير، إدمون رباط، أنطوان اندراوس، أنطوان قربان، إيصال صالح، أحمد ظاظا، بهجت سلامة، بسام خوري، بيار عقل، توفيق كسبار، جوزف كرم، جورج سلوان، حبيب خوري، خالد نصولي، خليل طوبيا، رالف جرمانوس، رالف غضبان، رودريك نوفل، دانيال ذاخر، سيرج بو غاريوس، سوزي زيادة، طوني حبيب، طوبيا عطالله، عطالله وهبة، غسان مغبغب، فارس سعيد، فيروز جوديه، كمال ريشا، لينا الجلخ فرج الله، ليندا مصري، ماجد كرم، ماريان عيسى الخوري، مأمون ملك، ميّاد حيدر، منى فيّاض، محمد عثمان، نادرة فوّاز، نورما رزق، نيللي قنديل، ونبيل يزبك.

الاصرار على نشر صورتي داخل نجمة داوود مرار و تكرارا
كما حصل اليوم مجدداً في لحظة عاطفيّة و سياسية تشتعل فيها حرب ضروس في غزّة و الجنوب
هو تهديد بالقتل
أحمّل حزب الله مسؤوليّة هذا القرار إذا سقطت شعرة من رأسي

الحملة المركّزة على البطريرك الراعي من قبل البعض ظالمة
لأنّ معظم من ينتقده كانوا من المشجعين له في اختزال الموارنة ب ٤ زعماء
و اوّل المستشارين لبلورة مقولة
“في الاجتماع قوّة في وجه المسلمين”
من يزرع الريح يحصد العاصفة
تحوّلت البطريركية إلى حزب ماروني إضافي بدل من صرح وطني جامع

يجتمع “المحللولون ” على عدم بلوغ اللحظة لانتخاب رئيس في لبنان
اليوم رئيس الجمهورية اسمه نبيه برّي
الناس تأقلمت مع الواقع
المعارضة تقول لا..انما عاجزة عن تغيير الأوضاع
واقع سيدوم و يدوم و يدوم
ولا تقع مسؤولية ما وصلنا اليه فقط على “الآخر”
مسؤولية المسيحيين عظيمة

يشعر المسيحيون بخسارة صافية
كنيستهم ضعيفة تتقدّم ثم تتراجع
أحزابهم الموالية و المعارضة بدون تأثير و يتولّى الرئيس برّي قيادة الجمهورية
تحولوا إلى ملف إنساني اذ تنحصر همومهم في تأمين حاجات عائلاتهم
بينما هم ملح الأرض
اذا عرفوا بناء نظام مصلحة مشتركة مع المسلمين
لا حلّ مسيحي