الياس بجاني/نص وفيديو/جبران باسيل ما غيرو: رصن يعني “حبل”، وذمية وحربائية واسخريوتية

233

جبران باسيل ما غيرو: رصن يعني “حبل”، وذمية وحربائية واسخريوتية
الياس بجاني/06 نيسان/2024

في اسفل رزمة من تغريدات لجبران باسيل تعري نفاقه وتفضح ذميته وحربائيته وتوجب اعتقاله ومحاكمته

1-“طالما متفقون على اننا جميعا ضد اسرائيل واننا جميعا مع المقاومة ضد اسرائيل اذا اعتدت على لبنان فلماذا نخسر هذه القيمة الكبرى؟”

2-“افهم ان نقوم بحرب لصالح لبنان اما ان نقوم بحروب ليست في صالح لبنان فهذا امر غير مفهوم”

3-“مجبرين على ان نبقى منجرين الى حرب في غزة لا نعرف متى تنتهي ولا نعرف حجم انعكاسها ونتائجها على لبنان ولا نعرف الثلاثمئة شهيد هل يصبحون ثلاثة آلاف والسبعمئة بيت مدمر بشكل كامل هل يصبحون سبعة آلاف والخمسة آلاف بيت مدمر جزئيا هل يصبحون خمسين الفا! فماذا ننتظر؟ هل ننتظر لنتأكد من اجرام نتنياهو ام نحافظ على معادلة القوة والردع ونبني عليها ونعززها؟ وهل نربط انفسنا بصراعات ليس لنا فيها وكلفتنا اثمانا كبيرة ونمددها؟ ونمددها من اجل من؟ ولصالح من؟”

4-“من ينتظر ان تضرب اسرائيل لبنان معروف ومكشوف وكل شهر يحدد موعدا جديدا والان حدد موعدا جديدا هو 15 نيسان لتضرب اسرائيل بيروت وهو “مبسوط” وناطر ويتأمل بعودة الحرب لينزل ببواريده على الارض… هؤلاء يكشفون انفسهم ويرذلهم الناس من دون ان نحتاج للقيام بشيء”

5-“حرام ما نفعله ببلدنا وحرام ان نفكر انه بالبندقية وحدها، على اهميتها وحاجتها عندما يستعملها اي كان بوجهنا… حرام ان نفكر انه فقط بالبندقية ينتصر لبنان… لبنان ينتصر قبل كل شيء بثقافته المتنوعة”.

6-“عندما تندلع حرب على حدودنا يجب ان تكون اولويتنا انتخاب رئيس وليس انتظار انتهاء حرب غزة لتنتهي الحرب في الجنوب ثم ننتخب الرئيس… بأي منطق او حق او مفهوم مسموح ان نفعل هذا ببلدنا؟ فما الفائدة ومن المستفيد؟”

الرد على مسيو جبران
جبران وكل القرطا تبعو من ودائع وتجار ووصوليين ومنافقين بعدون مربوطين بحبل عند حزب الله، يعني مربوطين برّصن، وع قد ما بيطولن الحبل الحزب والصفا تبع الحزب ما غيرو، بيتحركوا لا أكثر ولا أقل.
هودي مخلوقات مسيرة بحبل يعني “برّصن” ومش بيرموت كونترول… وبالتالي ومهما تلونو وتزينوا ونافقوا بيضلون زقاقيي وذميين وتجار هيكل واسخريوتيين وع الآخر.
من هون وحتى ما يكملوا بعمالتن وغشون للبنانيي، ما راح يكون في أي مصداقية لكلامهن عن الحرب يلي نصرالله الإرهابي بلشها ضد إسرائيل، قبل ما يعلنوا خروجهم بوضوح وعلناً من ورقة ذل واستسلام اتفاقية مار مخايل الخيانية، وتحديداً من بندها العاشر، ويعترفوا بجريمتون الوطنية والمسيحية والأخلاقية، ويعتزلوا السياسة، ويفكوا ع سما اللبنانيين، ويأدوا الكفارات عن خطاياهم، ويقضوها صلا وصوم ليل ونهار، حتى يمكن ربنا يسامحون..وأكيد ربنا مش راح يصدقون ولا يسامحون.
هودي تجربوا مليون مرة، وكل مرة كانوا يرجعوا أعطل واسوأ وانجس وأكثر طروادية.
اجرموا بحق لبنان والمسيحية، وسلموا البلد لإيران ولحزب الله، وتاجروا ونهبوا وما شبعوا ولا راح يشبعوا.
بالمختصر، جبران وكل يلي بيشدوا ع مشدوا هني اخطر من حزب الله الإرهابي والإيراني والجهادي بمليون مرة..
اخطر لأنون طرواديين، وملجميين، والضمير عندون “يوك بمعناها التركي” يعني تحت الصفر، وعم يغشوا الناس، ويتاجروا فيون ع اساس انون مسيحيي وخايفين على الوجود المسيحي.
المسيحية واناجيلها كلن براء منون ليوم الآخرة، وهيك لازم يكون موقف كل لبناني حر وسيد، وعندو ضمير وبيخاف من ربه، ومن يوم حسابو الآخير.
بالنهاية كلام جبران نفاق ودجل وذمية، وعيب وحرام ع أي مخلوق عاقل وسوي يصدقوا.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
[email protected]
رابط موقع الكاتب الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com

باسيل في إفطار من جبيل: لسنا مضطرين لأن نبقى مرتبطين بحرب غزة ومن يعتبر أنه يستطيع التحكم بالمواطنين والفوز على اسرائيل في الوقت عينه واهم
وطنية/06 نيسان/2024
أشار رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل الى أن “ميزة لبنان هي بتطبيق الشراكة الفعلية والمناصفة واحترام الدستور وتطبيق القوانين التي نتوافق عليها وهي التي تنظم علاقتنا وحياتنا المشتركة”. وقال في كلمة خلال إفطار نظمه نائب رئيس “التيار” ربيع عواد في جبيل: “سكوت أي أحد عن الخطأ يكون مساهمة في تكريس هذا الخطأ وله مفاهيم سيئة وخطرة وكأنه لا تكفينا الاخطار الخارجية حتى نتسبب بأخطار داخلية. الاخطار الخارجية تكفي وأولها وجود اسرائيل المتربصة بنا على حدودنا الجنوبية اجبرت أن تكشف وجهها الحقيقي بما تقوم في غزة وهذا الامر لا يمكن أن يقبله أي إنسان مهما كان فكره أو انتماءه. ولو استطاعت أن تقوم اسرائيل باللبنانيين بما تقوم به بالفلسطينيين فهي لن تتوانى عن ذلك أبداً، والمقاومة هي واحدة من عناصر قوة لبنان اضافة الى الجيش والشعب والشراكة، ومتى استطعنا المحافظة على كل هذه العناصر عندها فقط نستطيع المواجهة. لا نستطيع أن نواجه اسرائيل في حال كنا منقسمين ومشتتين حول مفاهيم اساسية. لا اعرف كيف سنفوز على اسرائيل والدولة اللبنانية في انهيار والوضع الاقتصادي سيء ومؤسساتنا متحللة ووحدتنا الوطنية مهددة وشراكتنا على المحك. من يعتبر انه يستطيع ان يتحكم بالمواطنين وبنفس الوقت يريد الفوز على اسرائيل فهو واهم”.
واعتبر أن “المحافظة على الوحدة الوطنية والدولة والمؤسسات هو من الامور البديهية وأن يكون للبنان رئيس يستطيع أن يكون قويا للمقاومين في وجه أي اعتداء سواء كان ناجما عن الارهاب أو عن اعتداء اسرائيلي”. وقال: “في ظل الوضع القائم على الحدود والحرب الناشبة هناك يجب ان تكون أولويتنا انتخاب رئيس للجمهورية وليس انتظار انتهاء الحرب في غزة وبعدها الحرب في الجنوب لنعود بعدها الى التفكير بإنتخاب رئيس. من المستفيد من ذلك؟ وماذا ننتظر؟ مجيء التسوية الكبرى التي تفرض علينا رئيساً للجمهورية”. أضاف: “لا تسوية كبرى ستحصل قريباً، ولن يكون هناك منتصر “كبير” في الحرب القائمة وكل تأخير حاصل ستكون تكلفته علينا باهظة. ما الرابط بين انتخاب الرئيس وانتهاء الحرب في غزة؟ في خمس سنوات “سرقت” أموال اللبنانيين ولم يشعر أحد بضرورة القيام بالاصلاح في البلاد ومن يتحدث بالموضوع يتهم بالفساد، وكأن هناك جهة واحدة مسؤولة عن سيادة البلد وحماية لبنان وأموال المودعين”. وتابع: “لا يجوز أن نفكر أنه “بالبندقية” فقط نستطيع أن نجعل لبنان ينتصر. التنوع في لبنان يساعد على انتصار هذا البلد ويحعل منذ نموذجاً لا يسمح لأحد بكسره، وهذا الامر لا يستطيع أن يتفوق علينا فيه أحد في المنطقة واسرائيل مهما تفوقت علينا عسكريا لا تستطيع أن تكون مثلنا ثقافياً وبشريا”.
وشدد على أن “جبيل هي رمز التنوع ومهما اختلفنا بالسياسة يجمعنا لبنان بدستوره وأرضه، والمشترك فيما بيننا هو أكثر بكثير من الذي يفرقنا، وعلى أن اللبنانيين غير مؤيدين للحرب ولا يريدونها أن تقع هذا اضافة الى الولايات المتحدة وايران وحده رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو يريد الحرب… فهل نقدمها له؟ أو نقوم بفصل لبنان عن غزة سياسياً ونطالب بوقف اطلاق النار في لبنان؟” وقال: “نحن غير مضطرين الى ان نبقى مرتبطين بالحرب في غزة ولا ندرك متى تنتهي ولا ما هي انعكاساتها ونتائجها على لبنان ولا اذا ازداد عدد الشهداء. هل ننتظر لنتأكد من “إجرام” نتانياهو أو نحافظ على معادلة القوة والردع التي قام بها لبنان بوجه اسرائيل ونقوم بتعزيزها؟”.
وختم: “أتفهم أن نقوم بالحرب لصالح لبنان ولكن أن نقوم بحروب ليست لصالح لبنان فهذا ما لا يمكن أن أتفهمه”.