فيديو من قناة العربية لمداخلة لديفيد شينكر مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق حول الشأن اللبناني

87

فيديو من قناة العربية لمداخلة لديفيد شينكر مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق حول الشأن اللبناني

Schenker: Aoun, Bassil Want Veto Power to Ensure Bassil’s Accession to the Presidency
Naharnet/March 23/2021
Former US Assistant Secretary of State for Near Eastern Affairs David Schenker emphasized that much remains to be done regarding Lebanon, and said, “Lebanon is full of people who not only cooperate with Hizbullah, but are very corrupt.”In an interview with al-Hurra television channel, Schenker said the problem in Lebanon is that corruption affects every “part of governance in Lebanon, to the extent that it is impossible to form a government now.”He added saying that Free Patriotic Movement chief, MP Jebran Bassil and his father-in-law President Michel Aoun “hold on to a blocking-one-third in the new government due to Jebran Bassil’s personal aspirations to ensure that he will be the next president of Lebanon.”

شينكر: حزب الله يدعم الوضع الحالي في لبنان ولا يهتم بمعاناة الشعب
وكالات/23 آذار/2021
أكد مساعد وزير الخارجية الأميركية لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر على أن التركيز على المصالح الطائفية في لبنان يفاقم معاناة الشعب. وتابع قائلاً في حديث لقناة العربية: “الشعب اللبناني بحاجة لحكومة من المختصين “، مشدداً على أن “النخبة السياسية الحاكمة في لبنان لا تكترث لحاجات الشعب “. وأردف قائلاً: “حزب الله يدعم الوضع الحالي في لبنان ولا يهتم بمعاناة الشعب وقد أدخل لبنان في حرب كلفته مليارات الدولارات”.

شينكر: حزب الله يدعم الوضع الحالي في لبنان ولا يهتم بمعاناة الشعب
صوت بيروت انترناشيونال/23 آذار/2021
أكد مساعد وزير الخارجية الأميركي السابق، ديفيد شينكر، أن حزب الله يدعم الوضع الحالي في لبنان ولا يهتم بمعاناة الشعب. وقال في مقابلة مع “العربية، مساء الثلاثاء، “حزب الله أدخل لبنان في حرب كلفته مليارات الدولارات”. كما أضاف أن النخبة السياسية الحاكمة في لبنان لا تكترث لحاجات الشعب، مبيناً أن الشعب اللبناني بحاجة لحكومة من المختصين. وتابع “التركيز على المصالح الطائفية في لبنان يفاقم معاناة الشعب”. يذكر أن لبنان شهد في أكتوبر 2019 انتفاضة شعبية عارمة استمرت أشهراً تطالب بتغيير الطبقة السياسية كاملة بسبب فسادها وعجزها عن حل أزمات مزمنة. وسقطت حكومة كان يرأسها سعد الحريري في حينه. فشكلت حكومة “تكنوقراط” برئاسة حسان دياب، ما لبثت أن قدمت استقالتها بعد انفجار مروّع في مرفأ بيروت حصد أكثر من مئتي قتيل ودمر أجزاء واسعة من بيروت. وبعد طول انتظار، كلف الرئيس ميشال عون في أكتوبر 2020 سعد الحريري بتشكيل حكومة جديدة.
غير أن الطبقة السياسية في لبنان بكامل مكوناتها اليوم لا تزال تتصارع في ما بينها. والنتيجة أن لا حكومة حتى الآن قادرة على القيام بإصلاحات ضرورية يضعها المجتمع الدولي شرطاً لحصول البلاد على دعم مالي يساعدها على الخروج من دوامة الانهيار الاقتصادي.
هوة كبيرة
كما تبدّدت الآمال الضئيلة بتشكيل حكومة قريباً بعد زيارة قام بها رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري الاثنين إلى القصر الجمهوري أدلى بعدها بتصريح مدو أكد عدم الاتفاق على تشكيلة الحكومة المنتظرة منذ سبعة أشهر، وعكس عمق الهوة الكبيرة بين الطرفين. إلى ذلك تجددت مطلع الشهر الجاري الاحتجاجات الشعبية في لبنان على وقع تدهور قياسي في قيمة الليرة، إذ لامس سعر صرف الدولار الثلاثاء عتبة 15 ألف ليرة في السوق السوداء، قبل أن يتراجع تدريجاً إلى حدود 11 ألفاً. ودفع التغير السريع في سعر الصرف خلال الأيام الأخيرة عدداً من المحال التجارية الكبرى إلى إقفال أبوابها لإعادة تسعير سلعها. وتوقفت مصانع عن الإنتاج في انتظار استقرار سعر الصرف. وشهدت متاجر صدامات بين المواطنين على شراء سلع مدعومة، وذلك بحسب “العربية”.