فيديو ونص وقائع المؤتمر الصحفي التضامني مع رئيس حزب الاتحاد السرياني ابراهيم مراد رفضًا لقمع الحريات وإسكات الصوت الحر بحضور أحزاب وشخصيات سيادية وحشد من المحازبين والمؤيدين/solidarity press conference held by supporters and lawyers of USUP President Ibrahim Mrad over his unlawful interrogation by Lebanese judiciary

222

اضغط هنا لمشاهدة فيديو المؤتمر الصحفي/فايسبوك

فيديو ونص وقائع المؤتمر الصحفي التضامني مع رئيس حزب الاتحاد السرياني ابراهيم مراد، رفضًا لقمع الحريات وإسكات الصوت الحر بحضور أحزاب وشخصيات سيادية وحشد من المحازبين والمؤيدين

24 كانون الثاني/2023

#الاتحاد_السرياني # حراس الأرز#الجبهة_المسيحية #الجبهة_السيادية #القوات_اللبنانية #الكتائب #

وقائع المؤتمر الصحفي التضامني مع رئيس حزب الاتحاد السرياني ابراهيم مراد، رفضًا لقمع الحريات وإسكات الصوت الحر بحضور أحزاب وشخصيات سيادية وحشد من المحازبين والمؤيدين

#الاتحاد_السرياني #الجبهة_المسيحية #الجبهة_السيادية #القوات_اللبنانية #الكتائب #الأحرار #الفدرالية #الاتحاد_الماروني #لبنان #حرية #سيادة #لاتسكتوا #قمع #كلنا_ابراهيم_مراد #ابراهيم_مراد # حراس الأرز

Lebanon: solidarity press conference held by supporters and lawyers of USUP President Ibrahim Mrad over his unlawful interrogation by Lebanese judiciary
SyriacPres/January 24/2023
BEIRUT – A press conference was held on Monday at the Universal Syriac Union Party’s (USUP) headquarters in Beirut in solidarity with Secretary General of the Christian Front and USUP leader Ibrahim Mrad, who was summoned for questioning without reasonable cause by Lebanese judicial authorities last week. The press conference was attended by representatives of various Christian political parties and a large crowd of sympathizers with the outspoken positions and policies regarding a free and independent Lebanon, publicly expressed by the Front, USUP, and its leader.
Present were representatives of the Lebanese Forces, Kataeb, Guardians of the Cedars, Continual Federal Congress, and the Assyrian League. Together, more than 400 people were present inside and outside USUP’s headquarters in Beirut. USUP official Leila Latte opened the press conference and thanked those present and all the political representatives who came to express solidarity with Ibrahim Mrad.
In his statement, USUP Secretary General and lawyer Michel Mallo denounced the double standard and unfairness of the unjust interrogation of his party’s president Ibrahim Mrad, who merely calls for peaceful coexistence and denounced Hezbollah’s abuse of Lebanon’s political and economic system. Why is the judiciary not cracking down on the crimes and repressive actions of this armed Iran-proxy that keeps the country under gunfire, Mallo asked.
Change Movement head and lawyer Elie Mahfoud denounced the court’s illegal action, stating that the faked video circulated on social media was fabricated by Hezbollah, which illegally occupies the country by force.
Secretary General of the Guardians of the Cedars and lawyer Maroun Al-Gamil read the statement of the Christian Front for Lebanon in solidarity and unity with its Secretary General Ibrahim Mrad. In his speech, Al-Gamil raised the question of who the real target is here? The Christian Front or the Sovereign Front for Lebanon? Lebanon’s Christians or all free-thinking citizens?
Secretary General of the Sovereign Front Camille Dory Shamoun (National Liberal Party) concluded the press conference with a speech calling on the court to find the real perpetrator of crimes in Lebanon, no matter how big the crime.
The Universal Syriac Union Party is an affiliate of the Bethnahrin National Council and advocates an independent and federal Lebanon, free of external influences.

حزب الإتحاد السرياني
أمانة الاعلام
بيروت‏24‏/1‏/2023
على خلفية استدعاء رئيس حزب الاتحاد السرياني اللبناني السيد ابراهيم مراد ومن ضمن التحركات التي يقوم بها الحزب في لبنان وفي جميع دول انتشاره عقد في ٢٣ كانون الاول ٢٠٢٣ في المقر العام للحزب الاتحاد السرياني اللبناني – “جديدة المتن” مؤتمر صحفي دعما لرئيس الحزب وتأييدا لمواقفه ورفضا للملاحقات القضائية التي تطاله عن غير وجه حق.
وبحضور عدد من ممثلين الاحزاب اللبنانية من ضمنهم: ممثل عن حزب القوات اللبنانية منسق منطقة المتن السيد بيار رزوق، ممثل عن حزب الكتائب اللبنانية السيد روجيه ابي راشد, ممثل عن حزب الوطنيين الاحرار السيد انطوان الاسمر، امين عام حزب حراس الارز والجبهة المسيحيية السيد مارون العميل، وامين عام الجبهة السيادية السيد كميل جوزيف شمعون، امين عام المؤتمر الدائم للفدرالية الدكتور الفراد رياشي، رئيس الاتحاد الماروني الدكتور امين اسكندر، رئيس جبهة الحرية السيد انياس كيروز، رئيس الرابطة الاشورية في لبنان السيد روبرت رويل، مدير مؤسسة العّلامة السيد علي الامين “لتعارفوا” للتعارف والحوارالسيد محمد الامين، ممثل عن المجلس العالمي لثورة الارز والاتحاد الماروني العالمي السيدة ريجينا قنطرة، ممثل عن منتدى الارز السيد شكري مكرزل، والقاضي بيتر جرمانوس، وفريق المحامين المكلف بالدفاع عن الرئيس مراد وممثلين عن النواب: النائب الشيخ نديم جميل والنائب د. رازي الحاج، وعدد من اعضاء مختلف مجالس البلديات المجاورة وعدد من المخاتير وكهنة ورجال دين وفعاليات سياسية واعلامية وحشد من مناصرين الحزب.
افتتح المؤتمر بالنشيد الوطني اللبناني ثم توالى على الكلام:
امين عام حزب الاتحاد السرياني المحامي ميشال ملو وجاء في كلمته:
سلاح متفلت خارج إطار الدولة، قضاء موازي لقضاء الدولة، تدخل في قضاء الدولة لتسييس الملفات وفق الاجندة السياسية، تفجير المرفأ، احتلال ممنهج لتنفيذ اجندات الاقليمية، فساد، مخدرات، تهريب ادوية وعملة ومازوت وبنزين ومواد مدعومة، إرهاب فكري، تهديد وحرب على الإعلام، وآخرها رمي قنبلة على مبنى المؤسسة اللبنانية للارسال LBCI، وتخوين وهدر دم وقتل معارضين، غزوات مسلحة للمناطق السكنية الآمنة مثلما حصل في عين الرمانة وخلدة وشويا. كل هذا ولم نرى تحركاً قضائياً بإلاتجاه الصحيح، اما عندما قال الرئيس مراد الحقيقة اصبح مصدر فتنة وتهديد أمني غير أن كلامه يردده كل لبناني حر سيادي يريد بناء دولة، ويريد مستقبل لأولاده ويريد صيغة العيش المشترك وليس التكاذب المشترك ولا تمنع انتخاب رئيس ولا توصل البلاد لما نحن عليه اليوم. وطالب بالشرعية اللبنانية والدولية ورفض وجود الميليشيات ونزع سلاحها. فإن كان كلامه الغير مجتزئ مطلوب للقضاء هذا يعني ان كل مواطن حر مطلوب ايضاً، امّا اذا كان هذا بالإطار السياسي الطبيعي وضمن حرّية التعبير المنصوص عليها بالدستور اللبناني فلماذا ملاحقة ابراهيم مراد، نسأل القضاء والمسؤولين. رغم اننا حتى اللحظة مؤمنون بالقانون والقضاء اللبناني لأن ما زال هناك قضات شرفاء. من هنا نقول كلنا ابراهيم مراد كلنا حرية وسيادة بوجه الاحتلال الايراني ونسأل ان كان اليوم ابراهيم مراد، فغداً من؟

ثم القى رئيس حركة التغيير المحامي الاستاذ ايلي محفوض كلمة وتطرق من خلالها الى الشق القانوني في قضية مراد وجاء بها:
تحدث المحامي ايلي محفوض عن المسار القانوني لقضية ابراهيم مراد شارحاً انه قد تم التواصل مع مراد من قبل المباحث الجنائية وقد مَثل فوراً وخلال نصف ساعة معه وكلائه القانونيين وبعد استجواب دام سبعة ساعات، خرج مراد رهن التحقيق على أن يوضح ما حصل من خلال فيديو او بيان توضيحي، لكن المفاجأة كانت أنه تم استدعائه مجدداً عند الساعة التاسعة صباحاً اي ما قبل مرور ٢٤ ساعة ورغم أن وكلائه قانونيين قدموا تقرير طبي يثبت حالته الصحية السيئة إلا أن النياية العامة لم تمنحه سوى ٢٤ ساعة لتعود وتطلبه في اليوم التالي، كما وانه تم بالتوازي تقديم اخبار امام النيابة العامة الاستئنافية في بعبدا لدى القاضية غادة عون التي سجلت الشكوى وحولتها إلى امن الدولة رغم أن النيابة العامة الاستئنافية هرمياً هي ادنى من النيابة العامة التمييزية، كل هذا خلق نوع من الشك والخوف، وذكَرنا بتركيب الملفات ايام النظام الامني السوري، لذلك تقدموا وكلاء مراد بشكوى يوم الاثنين ٢٣ كانون الثاني ٢٠٢٣ واصبح بعهدة القاضي غسان عويدات ضد المزورين ومفبركين الفيديو الاساسي وكما طلب ضم كل الإخبارات اينما كانت إلى المرجع الأعلى أي النيابة العامة التمييزية التي لنا كل الثقة بعملها وخصوصاً بعمل القاضي غسان عويدات، ونتأمل خيراً غداً الثلاثاء ومن هنا نقول أن ابراهيم مراد على استعداد للحضور في حال قبلت الشكوى وضمت كل الملفات إلى النيابة العامة التمييزية.

ثم القى امين عام حزب حراس الارز المحامي مارون العميل كلمة الجبهة المسيحية وجاء بها:
تؤكد الجبهة المسيحية، ان هذه المنظومة الفاسدة المتسلطة على الحكم، مستمرة في قمع الحريات وكمّ الافواه وترهيب اصحاب الرأي والكلمة الحرة، وهنا نسأل من المقصود ايضاً؟ ابراهيم مراد أم الجبهة المسيحية أم الجبهة السيادية؟ المسيحيون أم كل اللبنانيون المناضلون الاحرار احزاباً وجمعيات واصحاب الرأي من مختلف انتماءاتهم الدينية والوطنية؟ أو كل من يختلف معهم بالرأي؟
كما تؤكد الجبهة ان الحرية هي الرئة التي يتنفس منها لبنان فلن نسمح لأي كان أن يخنق هذه الحرية التي لطالما دافع عنها اللبنانيون، فكيف تُسَطَّرُ الملاحقات القضائية بحق اصحاب الرأي والكلمة وتُحجَبُ عن من غاز ويغزو البلاد والعباد بالسلاح والسلبطة والبلطجة والنهب والاختلاس والامثال على ذلك كثيرة: من تفجير المرفأ وتمييع التحقيق الى غزوة الطيونة وتفليس المصارف اوالاستيلاء على الاراضي في لاسا ورميش وتنورين وجرود العاقورة وجبل موسى، ومؤخراً قضية المشاعات، بمقابل ذلك تعلو نبرات ومنابر التخوين، لمجرد قولنا الحق والمجاهرة بالحقيقة على قساوتها، فتبدأ الاتهامات بالعمالة للسفارات، في حين انهم يتفاخرون بانتمائهم الى دولة غريبة ويتغنون بان مالهم وسلاحهم ومأكلهم ومشربهم يأتي من تلك الدولة التي تهيمن على لبنان وذلك في خدمة المشروع التوسعي للجمهورية الاسلامية في ايران.
إن أقوى رسالة يمكن توجيهها اليوم هي الصورة التي تجلَّت بحضوركم للتضامن مع رفيقنا ابراهيم مراد، فإننا اليوم بهذا التضامن نحتفل معاً بعرس المقاومة الحقيقية للنضال من اجل عزة وكرامة وحرية واستقلال وسيادة لبنان، بكل شبر من ارضه، بكل فرد من شعبه، وليس كما يدعي غيرنا بمقاومة فئوية سلطوية تحمي نظاماً فاشلاً فاسقاً ومسؤولين فاسدين مجرمين، وتعمل على طمس صورة لبنان وتغيير هويته وتاريخه المجيد من اجل ضمّه تحت عباءة عقائد مستوردة غريبة وتحت سلطة احتلال ظلامي متمثل بالاحتلال الايراني الرابض على صدور اللبنانيين منذ اربعة عقود .
ايها الرفاق تدعوكم الجبهة لترسيخ هذا التضامن وتفعيله على مستوى كل الازمات اللبنانية
المتراكمة، فمعاً يستحيل كسرنا، ومعاً نبني نظاماً جديداً عادلاً يحاسب المرتكب ويكافئ الكفوء
ويحمي حرياتنا ومعتقداتنا ويدير تعدديتنا بشكل يليق بمستقبل الوطن فيطيب لنا العيش فيه
ويزهو مجد لبنان .

اختتم المؤتمر بكلمة امين عام الجبهة السيادية السيد كميل جوزيف شمعون وجاء بها:
لم نعتد أن نترك رفاقنا في خضام معاركهم فكيف بالأحرى رفاقنا يتعرضون لفبركات ومخططات كان من المفترض بها ان تدفن مع دفن غازي كنعان ورستم غزالي، ايتها الرفيقات وأيها الرفاق بأسم الجبهة السيادية من اجل لبنان اقولها بكل وضوح : اذا كان إبراهيم مراد مخطئا مرتكبا ومخالفا للقوانين اللبنانية فانا اطالب هذه السلطة بكل أجهزتها القضائية والأمنية محاكمته.
اما في حال كان ضحية، اطلب من السلطة ذاتها البحث عن المجرم الحقيقي الذي يحرض ويفبرك ويحيك المؤامرات أيا كان و مهما علا شانه.
هذا هو موقفنا نعلنه علنا وجهارا ومن له اذنان فليسمع.