المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 15 آب/لسنة
2024
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2024/arabic.august15.24.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
عناوين
النشرة
عنوان
الزوادة
الإيمانية
عيد
إنتقال
العذراء مريم-
سيّدة الكرم
عناوين
مقالات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/ابراهيم
كنعان ..شو
هالزلمي
الغير شكل؟؟؟
يضبضب
الياس
بجاني/القات
والكوبتاغون
والحشيشي
وهدهد حزب
الشيطان
الغاطس
بالنوم!!
الياس
بجاني/نص
وفيديو: مطلوب
من يلي فلو او
انشحتوا من
شركة عون
وباسيل
الإسخريوتية أن
يعلنوا
توبتهم
ويقدموا
الكفارات
عناوين
أهم الأخبار
اللبنانية
هوكستين
من بيروت: لم
يبقَ وقت
لإضاعته
للتوصل إلى حل
دبلوماسي
برّي
لـ«الشرق
الأوسط»:
الوضع اليوم
أفضل من أمس
هوكشتاين
من عين التينة
يُحرّض ضد
"حزب الله"!
نصرالله
يرفض لقاء
حسام
لوقا..وحزب
الله لا يثق
بالاسد ويخشى
من كشف مكان
امينه العام!
مسيّرة
إسرائيلية
تستهدف سيارة
في بلدة مرجعيون
جنوب لبنان
إسرائيل
تبدأ في
استخدام
ذخائر «ثقيلة
جداً» بجنوب
لبنان… و17
جريحاً في قصف
جوي قرب صور
«إير
فرانس» قد
تستأنف
رحلاتها
الخميس إلى
بيروت
هوكستين
يفاجئ
المعارضة
اللبنانية
بطرح انتخابات
رئاسية «في
أسرع وقت»
مقدمات
نشرات
الأخبار
المسائية
رهانات
تعطل
الاستحقاق
الرئاسي
وجمود ينتظر
التسوية
رسالة من
قائد القاعدة
الجوية "رمات
دافيد" إلى
نصرالله!
مصدر
رسمي لبناني
يكشف: هذا ما
أبلغه
هوكشتاين
للبنان
وزير
الخارجية
الفرنسي غدا
في بيروت..
ماذا في
جعبته؟
هوكشتاين
يجول على
المسؤولين:
الحل الدبلوماسي
ممكن والـ1701
ضمانة ولا احد
يريد الحرب
قتلى
وجرحى بغارات
متنقلة
وإستهداف
منزل في عيتا
الشعب..
و"الحزب" يرد
بالكاتيوشا
ايجابيات
من بوابة
زيارة
هوكشتاين
لبيروت: الحل
الدبلوماسي
ممكن
ميقاتي
:ملتزمون
تنفيذ الـ1701
كاملا من قبل
الجميع
والمعارضة:
لنشر الجيش
كنعان
يطرح مبادرة
لرأب الصدع
بين التيار ونوابه
والقيادة ترد
وترفض
وحش العنجهية
والاستعلاء
والفوقية
يأكل ابناءه.
مروان
الأمين/فايسبوك
عناوين
الأخبار
الإقليمية
والدولية
من أكبر
الهجمات ضد
إيران.. تقرير
يزعم اختراق
البنك
المركزي
الإيراني
انطلاق
محادثات وقف
الحرب في جنيف
بغياب الجيش
المبعوث
الأميركي: وفد
السودان لم
يصل والعالم
يراقب
مفاوضات
الدوحة...
مقترح أميركي
جديد وشروط إضافية
لنتنياهو
شبه
إجماع في تل
أبيب على أن
الحكومة
الإسرائيلية
ستُفشلها
أميركا
وقطر تحضّان
كل الأطراف
على عدم «تقويض»
محادثات
الهدنة
مسؤول
كبير في «حماس»:
الحركة فقدت
الثقة بأميركا
كوسيط في
محادثات غزة
خيارات
القادة بين
الاستراتيجي
والتكتيكي...
«حماس» في معادلة
إيران «بيدق
تضحية»
«جبهة
الإسناد» لم
تتمكن من
تخفيف الضغط
عن جبهة غزّة
خامنئي
يرفض التراجع
أمام «الحرب
النفسية في المجال
العسكري»
المرشد
الإيراني
حذّر من
«تضخيم قدرات
الأعداء»
الفصائل
الفلسطينية
في غزة تؤكد
على ثبات
موقفها في
المفاوضات
«بوقف العدوان»
«الحريديم»
يهددون
نتنياهو
بإسقاط
حكومته إذا
استمر اقتحام
بن غفير
للأقصى
التوتر
قرّب بين درعي
ورئيس
المعارضة
للتعاون في
طرح قوانين
أوكرانيا
تعتزم إنشاء
«منطقة عازلة»
وفتح «ممرات
إنسانية» في
كورسك
الروسية
عناوين
المقالات
والتعليقات
والتحاليل
السياسية الشاملة
أمام
المنعطف
الأخطر/حنا
صالح/ الشرق
الأوسط»
انتقام
إيران وارد
لكن حربها
مستبعدة/هدى
الحسيني
الشرق الأوسط»
أهم
عناوين
المقابلة
الصوتية في
مساحة إيلون
ماسك مع
الرئيس
السابق
والرئيس
المرشح ترمب/عبدالرحمن
الراشد/موقع
أكس
سلام
السنوار...
وكاريكاتير
المنطقة!/طارق
الحميد/الشرق
الأوسط
ولي
العهد
السعودي
يتحدث عن
اغتيال.
اغتياله هو/ناحال
توسي/بوليتيكو
مراسلة
بوليتيكو
تتكهن بأن
حياة محمد بن
سلمان في خطر
بسبب الصفقة
الإسرائيلية
السعودية/توفاه
لازاروف/جيروزالم
بوست
التفشيط»
في مواجهة وحش
يتلبس جلد
الضحية/حارث
سليمان/جنوبية
الحرب
العالمية
الهادئة"
وراء
الصراعات في الشرق
الأوسط: هذه
هي الخريطة
العالمية
للمصالح في
الشرق الأوسط/تسيبي
شميلوفيتش،
يائير
نافوت/يدعوت
احرنوت
إشارات
إيران
المتضاربة
تترك بعض
الحلفاء في
الظلام وتضع
المنطقة على
حافة الهاوية/تمارا
قبلاوي، سي إن
إن
هوكستين
«يُبرئ ذمته»
من حرب
إسرائيل!/علي
الأمين/جنوبية
هل
ستعيد
إسرائيل
الأمن إلى
الشمال؟/إينيا
كريفين/جويش
نيوز
سينديكيت
الحلم
الشيعي
الإيراني
المروع..يجب
تدمير
الجمهورية
الإسلامية،
سواء طورت أسلحة
نووية أم لا/لورانس
فرانكلين/جويش
نيوز
سينديكيت
قادة
يتقنون فن
التحرير/جورج
يونس/فايسبوك
عناوين
المؤتمرات
والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة
والردود
التيار
يرد على
كنعان: كان
الأحرى به أن
يكون مثالاً
للالتزام
بالانظمة
الحزبية
وبسياسة
التيار
لبنان:
إبراهيم
كنعان يكمل
عقد النواب
الخارجين من
«التيار الوطني
الحر»
ميقاتي:
نحن أمام فرص
قلقة
للدبلوماسية
لمنع الحرب
كتلة
"تجدد: أول
خطوة باتجاه
إستصلاح
المطارات
بدأت
تغريدات
مخاتر من موقع
أكس
تغريدات
مختارة لليوم الأربعاء
14 آب/2024
تفاصيل
النشرة
الكاملة
عيد
إنتقال
العذراء مريم-
سيّدة الكرم
من كتاب
الإنجيل
الطقسيّ
(بكركي-2005)
أنتقال
العذراء مريم
يخبرنا
التقليد
المسيحي في
الشرق والغرب
وتعلن
الكنيسة
عقيدة ايمانية
ان سيدتنا
مريم العذراء
قد انتقلت الى
السماء
بنفسها
وجسدها. أعلن
ذلك البابا
بيوس الثاني
عشر سنة 1950. اننا
لا ننكر بذلك
موت العذراء
بل نؤمن بانها
انتقلت فيما
بعد الى
السماء بدون
ان يرى جسدها
الفساد وذلك
بامتياز خاص
من الله. فكما
اختارها اماً
وعذراء، وكما
عصمها من
الخطيئة
الاصلية كذلك
نقلها إليه
بطبيعتها
الانسانية
الكاملة
نفساً وجسداً.
ان تاريخ هذا
العيد قديم،
يعود الى ما
قبل الجيل
السادس على
الثابت. واننا
نجد لكل قديس
مكاناً
يكرمون جسده
فيه ما عدا
العذراء اذ لا
يوجد تقليد
واحد عن تكريم
جسد العذراء.
يحتفل اليوم
بهذا العيد كل
المسيحيين
شرقاً وغرباً
الكاثوليك
وغير الكاثوليك
– ما عدا
البروتستانت –
فلتشفع بنا
أمنا العذراء
ولتكُن
صلاتها سوراً
لنا، آمين.
تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس
ابراهيم
كنعان ..شو
هالزلمي
الغير شكل؟؟؟
يضبضب
الياس
بجاني/14 آب/2024
نكرر،
يلي بقيوا
بشركة
عون-باسيل
ويلي فلو أو انشحتوا
بعد ورقة
تفاهم
الخيانة مع
حزب الله ما
الون عازي
وكلن يعني كلن
قرطة تجار
القات
والكوبتاغون
والحشيشي
وهدهد حزب الشيطان
الغاطس
بالنوم!!
الياس بجاني/13 آب/2024
هُدهُد
ملالي
الضاحية غاطس
بالنوم ومعمي
قلبه بالقات
والكوبتاغون
والحشيشي ومش
قادر يحدد هدف
باسرائيل
لضربه والرد ع
قتل شكر. قرطة
تفشيط
وتهديدات
صوتية. ربنا
يخلص لبنان
منهم
الياس
بجاني/نص
وفيديو: مطلوب
من يلي فلو او
انشحتوا من
شركة عون
وباسيل
الإسخريوتية أن
يعلنوا
توبتهم
ويقدموا
الكفارات
الياس بجاني/11 آب/2024
يلي فلو
او انشحتوا من
شركة عون
وباسيل الإسخريوتية
بعدون
مربوطين
بحبال حزب
الله ومصداقيتهم
ووطنيتهم صفر
مكعب
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133181/
تا يكون
ولو نتفة
مصداقية
واحترام،
المطلوب من كل
يلي عم يفلوا،
أو ينشحتوا من
شركة عون -
باسيل
الملالوية
والإسخريوتية،
ان يعلنوا
بجرأة توبتهم
عن البقاء منذ
شباط 2006 مع
الإسخريوتي
ميشال عون
وصهره اللاسيفورسي
جبران، بعد ما
باعوا حالن
وشعارتن
ولبنان وشعبه
وهويته
وتاريخه لحزب
الشيطان.
يلي
عندو ذرة
وطنية وعقل
واحترام للحق
والحقيقة
بيعرف انو يلي
بقيوا مع عون
بعد 6 شباط 2006، يوم
وقع ورقة
تفاهمه الذل
مع جيش الملالي
بلبنان، هو يا
تاجر، يا
منافق، يا وصولي،
يا انتهازي،
يا غبي، يا
مسطل، يا
مضروب ع راسو،
يا وديعة، يا أهبل
أو جاسوس...
في
الخلاصة،
التوبة
مقبولة ولكن
شرط الإعتراف
بالأخطاء
والخطايا،
واعلان
التوبة العلنية
والأهم تقديم
الكفارات.
**الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الالكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please
subscribe to My new page on the youtube. Click on the above link to enter the
page and then click on the word SUBSCRIBE on the right at the page top
تفاصيل
أهم الأخبار
اللبنانية
هوكستين
من بيروت: لم
يبقَ وقت
لإضاعته
للتوصل إلى حل
دبلوماسي
برّي
لـ«الشرق
الأوسط»:
الوضع اليوم
أفضل من أمس
بيروت/ثائر
عباس/الشرق
الأوسط»/14 آب/2024
شدَّد
المبعوث
الأميركي
آموس هوكستين
من بيروت على
أنه «لم يبقَ
وقت لإضاعته»
للتوصل لوقف إطلاق
نار في غزة،
ما من شأنه أن
يتيح التوصل إلى
حلّ دبلوماسي
يُوقِف
التصعيد بين
«حزب الله»
وإسرائيل،
بينما تحدث
رئيس مجلس
النواب نبيه
برّي، وهو
حليف وثيق
لـ«حزب الله»،
عن إيجابيات
«يمكن البناء
عليها».
واللافت أن
هوكستين لم
يأتِ إلى
لبنان من تل
أبيب كما كان
متوقعاً، بل
وصل إلى بيروت
من إحدى الدول
الأوروبية
على متن رحلة
لطيران الشرق
الأوسط اللبنانية،
والتقى رئيس
حكومة تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي،
ورئيس
البرلمان
نبيه برّي، وقائد
الجيش العماد
جوزيف عون،
وعدد من نواب
المعارضة. وأكّد
الرئيس برّي
ارتياحه
لنتائج زيارة
الموفد
الأميركي،
قائلاً
لـ«الشرق
الأوسط» إن
الوضع اليوم
أفضل من أمس،
واعتبر برّي
أن زيارة
هوكستين
رسالة من
(الرئيس
الأميركي جو)
بايدن، تفيد
بأنه «لم ينسَ
لبنان». ورغم
أن برّي لم
يُفصِح عن
تفاصيل ما دار
في اللقاء
الذي دام أكثر
من ساعة، فإن
التصريحات
التي أدلى به
تتقاطع مع
معلومات
أفادت بأن
هوكستين طلب
في لقاءاته
اللبنانية
المساعدة في
«عدم تصعيد
الأمور، قبل
الاجتماع
المرتقب لبحث
وقف النار في
غزة». وقال بري
إن «العمل
الآن يجري بكل
قوة لوقف
النار في
غزة»، متحدثاً
عن «ضغوط قوية
جداً للتوصل
إلى وقف
النار، لتنعكس
الأمور
إيجاباً على
الساحة
اللبنانية». وقال
المبعوث
الأميركي بعد
لقائه بري:
«تحدثتُ مع
الرئيس برّي
حول الإطار
المطروح لوقف
إطلاق النار
في غزة، وقد
اتفقنا على
أنه لم يبقَ
وقت لإضاعته،
ولا أعذار
مقبولة من أي
طرف لتأخير
إضافي»،
مشدّداً على
أن «الاتفاق
سيساعد أيضاً
على التوصل
إلى حلّ
دبلوماسي هنا
في لبنان، ما
سيمنع اندلاع
حرب أوسع
نطاقا»، مضيفاً:
«ينبغي علينا
أن نغتنم هذه
النافذة
للعمل الدبلوماسي
والحلول
الدبلوماسية،
الوقت المناسب
هو الآن».
وحذّر
هوكستين من
أنه «كلما مرّ
وقت على
التصعيد...
ازدادت
احتمالات
وقوع حوادث
وأخطاء،
واستهدافات
تطول أهدافاً
غير مقصودة قد
تتسبّب
بسهولة في
تصعيد لا يمكن
السيطرة
عليه»،
مضيفاً: «هنا
في لبنان،
نعتقد أنه
يمكننا
الوصول إلى
نهاية النزاع
الآن، اليوم.
ندرك أن هناك
من يريد ربطه
بنزاعات
أخرى، وهذا
ليس موقفنا»،
معبّراً عن
اعتقاده «أن
الحل
الدبلوماسي
أمر ممكن؛
لأننا نؤمن
بأنّ لا أحد
يرغب حقاً
بحرب شاملة
بين لبنان
وإسرائيل».
بدوره، جدّد
برّي التأكيد
والمطالبة بـ«ضرورة
وقف الحرب
الإسرائيلية
المتواصلة على
قطاع غزة
ولبنان منذ
أكثر من 10
أشهر»، مبدياً
«قلقه الشديد
من الخطوات
التصعيدية
التي تُقدِم
عليها
المستويات
السياسية
والعسكرية
الإسرائيلية،
من خلال سياسة
الاغتيالات العابرة
للحدود، سواء
ما حصل في
العاصمة الإيرانية
طهران، أو
العاصمة
اللبنانية
بيروت، ناهيك
عن سلسلة
المجازر
الإسرائيلية
اليومية التي
تُرتكَب في حق
الأطفال
والمدنيين بقطاع
غزة ولبنان،
وليس آخرها ما
حصل في حق
المصلّين
فجراً بمدرسة
التابعين في
قطاع غزة».
وأشار
برّي إلى «أن
هذه السياسة
تدلّل على تصميم
إسرائيل على
المُضيّ
بالتصعيد
العسكري، وإفشالها
أي مسعى لوقف
الحرب»،
مجدّداً تأكيده
على «تمسّك
لبنان
بالتمديد
لمهام قوة
(اليونيفل)
وفقاً لمنطوق
القرار
الأممي «1701»،
الذي يطالب
لبنان بتطبيقه
كاملاً منذ
اللحظات
الأولى
لصدوره عام 2006».
وخلال
الاجتماع
الذي جمع
هوكستين
برئيس حكومة
تصريف
الأعمال،
أكّد ميقاتي
«ضرورة الضغط على
إسرائيل لوقف
اعتداءاتها
وتهديداتها، وأن
مدخل الحل هو
في وقف إطلاق
النار في غزة،
وتطبيق
قرارات مجلس
الأمن، لا سيما
القرار «1701» الذي
يضمن استقرار
الجنوب».
من جهته
لفت المبعوث
الأميركي إلى
«أن العمل يجري
على مختلف
المستويات
الدبلوماسية،
وفي كل
العواصم؛
لإنجاح الحل
الدبلوماسي
الذي دعا إليه
الرئيسان
الأميركي
والمصري
وأمير قطر،
وستتم
مناقشته في
اجتماعات
الدوحة التي
تبدأ
(الخميس)،
وستستمر
أياماً عدة».
وأمل «في
التوصل إلى
وقف إطلاق
النار في غزة،
ما سيساهم في
وقف وتيرة
التصعيد في
الجنوب»، عادّاً
«القرار (1701) هو
ضمانة
الاستقرار في
الجنوب». وتأتي
زيارة
هوكستين إلى
لبنان في ظل
المخاوف من
التصعيد
جرّاء الحرب
المستمرة منذ
10 أشهر بين
إسرائيل
وحركة «حماس»
في قطاع غزة،
مع تعثّر
الجهود
الرامية إلى
وقف إطلاق
النار، وترقّب
رد إيران
و«حزب الله»
اللبناني على
مقتل القيادي
في «حماس»
إسماعيل هنية
في طهران، وقيادي
في الحزب في
بيروت. ودعت
الولايات
المتحدة
وحلفاؤها
الأوروبيون
إلى وقف إطلاق
النار بين
إسرائيل
و«حماس» في
غزة، مع ترقّب
جولة محادثات
صعبة دعت
الدول
الوسيطة (واشنطن
والدوحة
والقاهرة) إلى
عقدها
الخميس؛ أملاً
في التوصل إلى
هدنة.
هوكشتاين
من عين التينة
يُحرّض ضد
"حزب الله"!
فارس
خشان/نيوزاليست/الأربعاء،
14 /آب/ 2024
بعد
اجتماع دام
أكثر من ساعة
مع رئيس مجلس
النواب نبيه
بري، في عين
التينة، بدا
الوسيط الأميركي
عاموس
هوكشتاين، في
مستهل زيارته
للبنان، بناء
على تكليف من
الرئيس
الأميركي جو بايدن،
في وضعية
المحرض ضد
سلوك “حزب
الله”. وقال
هوكشتاين، في
تصريح له بعد
اللقاء:”
رسالتي الى
اللبنانيين
بسيطة وهي أنّ
أميركا توافق
مع الشعب
اللبناني
الذي يريد أن
يستعيد حياته
بسلام وأمن
وازدهار وألا
يكون عليه أن
يعيش تحت
التهديد المستمر
بالنزاعات
والحرب
والمنطقة
عانت بما يكفي”.
والتقي
هوكشتاين
نوابًا
يمثلون القوى السياسية
اللبنانية
المناوئة
للحرب واتخذت
مواقف ضد ضم
“حزب الله”
للبنان الى
حرب “طوفان الأقصى”.
ولفت الى أنه
ناقش مع بري
“اتفاق الإطار
المطروح على
الطاولة لوقف
إطلاق النار
في غزة،
واتفقنا على
أنه لم يعد
هناك وقت
نضيعه ولا
توجد أعذار
صالحة من أي
طرف لمزيد من
التأخير”. “من
شأن الاتفاق
أن يساعد أيضا
في تمكين حل
دبلوماسي هنا
في لبنان وهذا
من شأنه أن
يمنع اندلاع
حرب أوسع”،
يقول . “علينا
الاستفادة من
هذه النافذة
للعمل
الدبلوماسي
والحلول
الدبلوماسية.
هذا الوقت هو
الآن”. واعتبر
أنّ الصراع
بين “حزب الله”
واسرائيل استمر
لفترة طويلة
ونحن نؤمن أنه
من الممكن
الوصول إلى حل
دبلوماسي.
وعندما سئل
عما إذا كان بإمكان
إسرائيل وحزب
الله تجنب
الحرب، أجاب هوكستين:
“آمل ذلك،
أعتقد ذلك”.
وقال إنّ
بايدن طلب منه
العودة الى
لبنان قبل بدء
المفاوضات بشان
غزّة هذا
الأسبوع.
واعتبر أن
الصفقة بشأن
غزّة ستساعد
على الوصول
الى حل
دبلوماسي في
لبنان وستمنع
حصول حرب أكبر
وستخلق الظروف
لعودة
النازحين
اللبنانيين
الى الجنوب وعودة
سكان الشمال
الإسرائيلي
الى منازلهم.
نصرالله
يرفض لقاء
حسام
لوقا..وحزب
الله لا يثق
بالاسد ويخشى
من كشف مكان
امينه العام!
جنوبية/14
آب/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133276/
تتوسع
الهوة بين
“حزب الله”
وامينه العام
السيد حسن
نصرالله
والنظام
السوري
برئاسة الرئيس
بشار الاسد.
وتكشف مصادر
مطلعة
لـ”جنوبية” ان
نصرالله رفض
لقاء رئيس
جهاز
المخابرات
العامة التابعة
للنظام
اللواء حسام
لوقا موفداً
من الاسد
واكتفى الحزب
بتنظيم موعد
للوقا مع الشيخ
نعيم قاسم
ووفيق صفا.
وتشير
المصادر الى
ان نصرالله لا
يثق بالاسد ويشعر
انه يعقد صفقة
مع الغرب
واوروبا
وروسيا لا
تراعي هواجس
ومصالح
“الحزب”. وبسبب
عامل انعدام
الثقة يخشى
“الحزب”
انكشاف مكان
نصرالله
للموساد ولا
سيما بعد
اغتيال فؤاد
شكر القائد
العسكري
الاول فيه ولا
سيما ان
اسرائيل تسعى
لكشف مكان
نصرالله وتحاول
اغتياله!
لقاءات
لوقا و”الحزب”
وتناول
اللقاء بين
لوقا وقاسم
وصفا الوضع الإقليمي
الراهن
والاتصالات
العربية
والإقليمية
والأوروبية
الحاصلة مع
النظام منذ
مدة في ملف
اللاجئين
والحرب
الدائرة
والواقع
جنوبي سوريا.وأوضح
لوقا لقيادة
حزب الله أنه
زار منذ
أسبوعين
العاصمة
الرومانية
بوخارست والتقى
نظيره إدوارد
هلفيغ وناقشا
تطورات الوضع الإقليمي
والدولي، وأن
الأخير وعده
بالتعاون مع
قبرص وأن
يشاركا بجهد
لفتح ثغرة في
العلاقة
السورية مع
الإدارة
الأميركية،
وفقاً للمصدر.
كذلك وضع لوقا
قيادة الحزب
في صورة
تطورات علاقات
النظام
السوري مع
السعودية
والإمارات
والمصالحة
المحتملة مع
تركيا برعاية
روسية والحديث
القائم مع دول
أخرى كالكويت
والتنسيق
الأمني
والسياسي مع
مصر وسلطنة
عمان حول
الحرب القائمة
في قطاع غزة
وجنوب
مسيّرة
إسرائيلية
تستهدف سيارة
في بلدة مرجعيون
جنوب لبنان
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/14 آب/2024
أعلنت
وزارة الصحة
اللبنانية
مقتل 3 أشخاص،
الأربعاء،
بضربات
إسرائيلية في
جنوب لبنان،
في أحدث أعمال
عنف عبر حدود
البلدين ووسط
توتر إقليمي
متصاعد وتخوف
من اندلاع حرب
شاملة. وكانت
مسيرة
إسرائيلية
استهدفت مساء
اليوم (الأربعاء)
سيارة في بلدة
مرجعيون جنوب
لبنان.
وشنّ
الطيران
الحربي
الإسرائيلي
غارة جوية بالصواريخ
عصر اليوم
استهدفت بلدة
بليدا جنوب
لبنان، ما أدى
إلى مقتل شخص
وإصابة آخر.
وتعرضت بلدة
عيتا الشعب
الجنوبية،
مساء اليوم،
لقصف مدفعي إسرائيلي
متقطع، حسب
وكالة
الأنباء
الألمانية.
وأغار
الطيران
المسيّر
الإسرائيلي
بعد ظهر اليوم
على سيارة قرب
مفترق بلدة
العباسية عند
مدخل مدينة
صور
الجنوبية، ما
أسفر عن سقوط
عدد من
الجرحى،
إضافة إلى
أضرار جسيمة
بالممتلكات
والمنازل
المجاورة.
وأعلن مركز
عمليات طوارئ
الصحة
العامة،
التابع
لوزارة الصحة
العامة
اللبنانية،
في بيان سابق
اليوم، عن
حصيلة محدثة
للغارة التي
نفذتها طائرة
مسيرة إسرائيلية
استهدفت مفرق
بلدة
العباسية،
جنوب لبنان،
أن «عدد
الجرحى بلغ 17
شخصاً، من
بينهم 4 حالات
حرجة». وقد تم
توزيع الجرحى
على مستشفيات
المنطقة
لتلقي العلاج.
ومن بين
الجرحى 12
لبنانياً، و4
سوريين،
وفلسطيني
واحد». بدوره،
أعلن الجيش
الإسرائيلي
في بيان أن
سلاح الجو التابع
له «ضرب بنى
تحتية لـ(حزب
الله)»، بما في ذلك
في منطقة
بليدا. وأعلن
«حزب الله» قصف
شمال إسرائيل
«بصليات من
صواريخ
الكاتيوشا»،
وذلك «رداً
على اعتداءات
العدو
الإسرائيلي...
خصوصاً في
بلدة
العباسية
وإصابة
المدنيين
فيه». وأعلن
الحزب شن عدد
من الهجمات ضد
قوات ومواقع
إسرائيلية
الأربعاء،
«بأسراب من المسيرات
الانقضاضية».
وتشهد
المناطق
الحدودية في
جنوب لبنان
تبادلاً
لإطلاق النار
بين الجيش
الإسرائيلي
وعناصر تابعة
لجماعة «حزب الله»
في لبنان، منذ
8 أكتوبر
(تشرين الأول)
الماضي، بعد
إعلان
إسرائيل
الحرب على
غزة، وإعلان
«حزب الله»
مساندة غزة.
وأسفر
التصعيد عبر
الحدود عن
مقتل ما لا
يقلّ عن 571
شخصاً في
لبنان، بينهم
118 مدنيّاً على
الأقلّ، حسب
تعداد لوكالة
الصحافة
الفرنسية،
استناداً إلى
السلطات اللبنانيّة
وبيانات «حزب
الله». وأعلنت
السلطات
الإسرائيليّة
مقتل 22
عسكريّاً و26
مدنيّاً على
الأقلّ منذ
بدء التصعيد،
بينهم 12 في
الجولان
السوري
المحتلّ.
ويزور وزير
الخارجية
الفرنسي
ستيفان
سيجورنيه
الخميس بيروت
«في إطار
الجهود
الدبلوماسية
المستمرة من أجل
خفض التصعيد
في المنطقة»،
على ما ذكرت
مصادر
دبلوماسية
الأربعاء.
وتأتي زيارة
سيجورنيه في
أعقاب زيارة
أجراها
الأربعاء
لبيروت المبعوث
الأميركي
آموس هوكستين.
إسرائيل
تبدأ في
استخدام
ذخائر «ثقيلة
جداً» بجنوب
لبنان… و17
جريحاً في قصف
جوي قرب صور
«إير
فرانس» قد
تستأنف
رحلاتها
الخميس إلى
بيروت
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/14 آب/2024
سقط 17
جريحاً، بينهم
أربع حالات
حرجة، في قصف
إسرائيلي
استهدف بلدة
العباسية
بجنوب لبنان،
حيث تستمر المواجهات
بين «حزب الله»
وإسرائيل،
التي استخدمت،
الأربعاء،
صواريخ
ارتجاجية
ثقيلة جداً يُعتقد
أنها تستهدف
أنفاقاً
لـ«حزب الله»،
وصل صدى
انفجارها إلى
عمق الجنوب،
في وقت تتجه
فيه بعض شركات
الطيران
لاستئناف
رحلاتها إلى
بيروت، بعد
تعليقها في 29
يوليو (تموز)
على وقع التهديدات
بالتصعيد إثر
اغتيال
القيادي في
«حزب الله»
فؤاد شكر. وأعلنت
شركة «إير
فرانس» في
بيان لها عن
توجهها
لاستئناف
رحلاتها،
الخميس،
وقالت في البيان:
«في هذه
المرحلة ورهناً
بتطورات
الوضع الأمني
في الوجهة
النهائية،
تعتزم الشركة
استئناف
رحلاتها بين
باريس شارل
ديغول وبيروت
المعلقة منذ 29
يوليو 2024، بدءاً
من الخميس 15
أغسطس (آب) 2024». وأكد
متحدث
لـ«وكالة
الصحافة
الفرنسية» أن
«القرار ينطبق
أيضاً على
(ترانسافيا)
فرنسا»، وأوضحت
الشركة أن
«استمرار
العمليات
سيظل خاضعاً لتقييم
يومي للوضع
محلياً»،
وأكدت أن
سلامة زبائنها
وأطقمها
«أولويتها
المُطلقة».
وكانت عدة
شركات طيران
أخرى قد أوقفت
رحلاتها إلى
العاصمة
اللبنانية،
وسط مخاوف من
تفاقم التصعيد
العسكري بين
إسرائيل و«حزب
الله»، كما
طلبت سفارات
عدة من
رعاياها
مغادرة
لبنان، وهو ما
أدى إلى قطع
عدد كبير من
المغتربين
إجازاتهم والعودة
خوفاً من تطور
الأوضاع
وإغلاق المطار.
ومن الناحية
الميدانية،
استمرت
المواجهات في
جبهة الجنوب،
حيث سقط 17
جريحاً،
أربعة منهم في
حالة خطرة، في
غارة
إسرائيلية
استهدفت
سيارة قرب
مفترق بلدة
العباسية
مدخل صور، بحسب
«الوكالة
الوطنية
للإعلام» التي
أفادت بسقوط
عدد من
الجرحى،
وأضرار جسيمة
بالممتلكات
والمنازل
المجاورة. كما
صدر عن مركز
عمليات طوارئ
الصحة العامة
التابع
لوزارة الصحة
العامة بيان
أعلن فيه أن
عدد الجرحى
نتيجة الغارة
بلغ سبعة عشر
شخصاً من
بينهم أربع
حالات حرجة.
ورد «حزب الله»
على غارة
العباسية
باستهداف مستعمرة
كريات شمونة
بِصليات من
صواريخ (الكاتيوشا)»،
بحسب ما أعلن
في بيان له.
كذلك، شن الطيران
الحربي غارة
على بلدة عيتا
الشعب في قضاء
بنت جبيل
بصاروخين
ارتجاجيين،
أحدث
انفجارهما
دوياً تردد
صداه حتى
منطقتي صور والنبطية،
بحسب «الوكالة
الوطنية
للإعلام»، وهذه
هي المرة
الثانية التي
تُستخدم فيها
هذه
الصواريخ،
بعد استهداف
بلدة كفركلا،
الثلاثاء،
فيما كثف
الطيران
الإسرائيلي
طلعاته الجوية
ليلاً، ونفذ
غارات وهمية
فوق قرى الجنوب،
وأطلق
القذائف
الحارقة على
الأحراج
المتاخمة
للخط الأزرق
والقنابل
المضيئة فوق
قرى قضاءي صور
وبنت جبيل.
وقال المتحدث
العسكري باسم
الجيش
الإسرائيلي،
أفيخاي
أدرعي، عبر
حسابه على
منصة «إكس»:
«طائرات حربية
لسلاح الجو أغارت
على مبنى
عسكري لـ(حزب
الله) في
منطقة عيتا
الشعب بجنوب
لبنان». في
المقابل،
كثّف «حزب الله»
من عملياته
التي استهدفت
مواقع عسكرية
وتجمعات
لجنود. وقال
في بيانات
متفرقة إن
مقاتليه
نفذوا «هجوماً
جوياً
بأسراب من
المُسيّرات
الانقضاضية
على تجمع
مستحدث
لجنود العدو
في شمال
أبيريم»، وقصف
«موقع
البغدادي بالأسلحة
الصاروخية»،
وثكنة زبدين
في مزارع شبعا،
وتجمعاً
لجنود
إسرائيليين
في حرش شتولا،
والتجهيزات
التجسسية في
موقع المطلة،
وتجمعاً
عسكرياً في
حرش شتولا.
وأتى ذلك في
وقت يشدد فيه
المسؤولون في
«حزب الله» على
أن الرد على
اغتيال قائده
العسكري فؤاد
شكر «آت»، وهو
ما جدد
التأكيد عليه
النائب في
كتلة «حزب الله»
إيهاب حمادة،
قائلاً: «الرد
على جرائم العدو
الإسرائيلي
آت وحتمي،
وسيكون
رادعاً يجعل
هذا العدو
يفكر ألف مرة
قبل أن يعتدي
علينا، وهو
الذي يعاني من
أزمة وخطر
وجودي داخل
فلسطين
المحتلة».
هوكستين
يفاجئ
المعارضة اللبنانية
بطرح
انتخابات
رئاسية «في
أسرع وقت»
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/14 آب/2024
فاجأ
المبعوث
الأميركي
آموس هوكستين
وفد المعارضة
اللبنانية
التي التقاها
على هامش زيارته
إلى بيروت،
الأربعاء،
بطرح ملف
الانتخابات
الرئاسية
و«ضرورة
انتخاب
الرئيس سريعاً
لدوره مع
الحكومة في
مرحلة ما بعد
الحرب». ونقل
عنه أحد النواب
الذين
التقاهم قوله
إنه ركّز مع
رئيسي البرلمان
والحكومة
نبيه بري
ونجيب ميقاتي
على ضرورة
الإسراع في
انتخاب
الرئيس.
وقال:«كنا
سعينا
لانتخابه
سابقاً، لكن
الرئاسة
ارتبطت بالوضع
في الجنوب،
أما اليوم
فالضرورة
تقضي الإسراع
بانتخابه لما
سيكون له
وللحكومة من
دور لمواكبة
تطبيق (1701)
وإعادة
الإعمار
نظراً لحجم
الدمار
الكبير الذي
أصاب الجنوب».
وقالت مصادر
متابعة
للاتصالات،
التي أجراها
هوكستين في
بيروت، إن
الأخير تمنى
إعطاء فرصة
كافية للمباحثات
التي ستجري في
الدوحة حول
الهدنة في
غزة، ألا يكون
هناك فعل وردة
فعل، مؤكداً
أن التوصل إلى
وقف إطلاق
النار سينعكس
على جبهة
الجنوب في
لبنان، حيث لا
بد أن تتكثف
عندها
الاتصالات
للتوصل إلى
استقرار دائم
وتطبيق القرار
1701 على مراحل. ونقل
النواب عنه
إشارته إلى
«تداعيات ما
حصل في مجدل
شمس باستهدافها
بصاروخ أدى
إلى مقتل 12
طفلاً». وسأل
كيف سيكون
الوضع
وتداعياته
فيما لو
استهدفت مدرسة
في أي مكان،
وسقط ما يزيد
عن 40 تلميذاً.
مقدمات
نشرات
الأخبار
المسائية
المركزية/14
آب/2024
*
مقدمة نشرة
أخبار الـ "أن
بي أن"
في مثل
هذا اليوم من
العام ألفين
وستة إنتصر
لبنان.
يومها
كانت توصية
الرئيس نبيه
بري للجنوبيين:عودوا
إلى دياركم
وأرضكم ....وإن
لم تجدوا المنازل
افترشوا
التراب...وهكذا
كان.
واليوم
...بعد ثمانية
عشر
عاما...يتكرر
مشهد المقاومة
الدبلوماسية
بالتوازي مع
المقاومة الميدانية.
تتغير
أسماء
المفاوضين
الأميركيين
ويبقى الثابت
عين تقاوم
مخرز العدوان
والضغوط.
وفي عين
التينة كان
الرئيس بري
يؤكد خلال استقباله
الموفد
الرئاسي
الاميركي
آموس هوكستين
على مدى أكثر
من ساعة
ان سياسة
الإغتيالات
الإسرائيلية
العابرة
للحدود وارتكاب
المجازر
اليومية في
غزة ولبنان
تدلل على تصميم
إسرائيل
المضي
بالتصعيد
العسكري
وافشالها اي
مسعى لوقف
الحرب مشددا
على ان لبنان
متمسك بالتمديد
لليونيفل
وفقا للقرار
الاممي 1701.
من جانبه
لفت هوكستين
الى أنه في
لبنان بناء لطلب
الرئيس
الأميركي جو
بايدن قبل
إنطلاق المفاوضات
للوصول الى
وقف لإطلاق
النار في غزة
معتبرا ان ذلك
سينعكس
إيجابا على
لبنان لاسيما
أن أمد الصراع
في المنطقة قد
طال بما فيه الكفاية
وواشنطن تؤمن
بأن الحل
الدبلوماسي ما
زال ممكنا
الوصول اليه
على حد
تعبيره.
وفي
السراي استبق
رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي وصول
هوكستين
ليشدد امام
مجلس الوزراء
ميقاتي ان الوضع
امام فرص قلقة
للدبلوماسية
التي تتحرك
لمنع الحرب
ووقف العدوان
الاسرائيلي
كاشفا ان
الجولات
الخارجية
تكثفت نظرا
لخطورة الوضع
اللبناني
والاقليمي
وخطورته على
امن المنطقة.
ووفق
المعلومات
التي توفرت لل
NBN فإن
هوكستين اكد
خلال لقاءاته
ان واشنطن تضغط
بقوة على تل
أبيب لإنجاح
المسعى
التفاوضي وفق
ورقة بايدن
ولفت الى
أهمية خفض
وتيرة
التصعيد خلال الساعات
المقبلة في
هذا الإطار.
والى
الدوحة تتجه
الأنظار حيث
ينتظر أن تعقد
جولة جديدة من
مفاوضات
تبادل الأسرى
غدا الخميس
وسط شروط
يضعها رئيس
وزراء العدو
بنيامين
نتنياهو وتتجدد
مع كل
مفاوضات.
وفيما
وصفت وسائل
إعلام
إسرائيلية
اجتماع الغد
بأنه لقاء
الفرصة
الأخيرة تم الاعلان
عن ان ممثلي
حركة حماس
سيمتنعون عن
المشاركة في
المفاوضات
على ان يلتقوا
الوسطاء بعد
الحصول على
تحديث.
*
مقدمة نشرة
أخبار الـ "أم
تي في"
الايجابية..
إنها الكلمة
التي تختصر
الوضع في
لبنان اليوم.
فزيارة آموس
هوكستين
لبنان حجبت
الأضواء
والأنظار عن
الرد المحتمل
لحزب الله على
اسرائيل، بحيث
اضحى الكلام
الديبلوماسي
اقوى بكثير من
الكلام
العسكري -
الميداني.
صحيح ان اسرائيل
استهدفت
سيارة قرب
مفترق بلدة
العباسية على
مدخل مدينة
صور، لكن
الأجواء
المسربة من
لقاءات موفد
الرئيس
الاميركي
أشاعت منسوبا
عاليا من
الارتياح.
اذ تولد
اقتناع
لدى
المسؤولين
اللبنانيين
ان لبنان ليس
متروكا
لقدره، وان
الجهود الاقليمية
والدولية تنشط
بقوة
لتنفيذ
القرار 1559، وان
المدخل
الطبيعي لذلك قد
يكون من خلال
تنفيذ وقف
لاطلاق النار
في غزة. وهو ما
تضغط اميركا
على اسرائيل
لتحقيقه، وما
تضغط قطر ومصر
على حماس من
اجله ليتحول
واقعا.
ووفق
المعلومات
فان هوكستين
طلب من
المسؤولين
اللبنانيين
الضغط على حزب
الله
لتهدئة الوضع
الميداني في
الساعات الثماني
والاربعين
المقبلة
تسهيلا
لانجاح
المفاوضات المتعلقة
غزة.
ومن
الامور
الايجابية
التي برزت
اليوم اعتزام
وزير خارجية
فرنسا القيام
بزيارة
لبيروت غدا،
وهو قرار جاء
بعد اعلان
شركتي اير
فرانس وترانسفايا
الفرنسيتين
استئناف
رحلاتهما الى
بيروت
الخميس، وذلك
بعد تعليقها
منذ التاسع
والعشرين من
تموز. الا
يعني القرار الفرنسي ان
الخطر على
المطار
وبيروت لم يعد
قويا؟.
*
مقدمة نشرة
أخبار قناة
"المنار"
وأيدكم
بنصره..
وآواكم الى
عزه، من
الطلقة الاولى
الى الزمن
الذي ولت فيه
الهزائم وغلت
فيه الانتصارات
..
وان عظمت
التضحيات،
وارتفع الدم
المسفوك على
طريق القدس
سيلا الى
الله، فان
النصر لا بد
آت بشهادة اهل
الارض ووعد
اهل السماء ..
ثمانية
عشر عاما على
الرابع عشر من
آب عام الفين
وستة، يوم
انهت
المقاومة في
لبنان الحرب الثانية
كما رقمها
الصهاينة،
وثبت آب وعد
تموز الصادق،
ورسم
المعادلات
بوجه عدو غاشم
عبر مقاومة
صمدت ونازلت
حتى انتصرت بدمها
على سيف
الاعداء ..
ومع
تضحيات اليوم
– من غزة الى
الضفة فلبنان
واليمن، وكل
جبهات
الاسناد،
تتجلى
البشائر والدلالات
بان وعد الله
بنصره آت،
بذلك تنبئ أمات
الكتب وكذلك
تجارب
الميدان ..
تجربة
يخوضها
المقاومون
برضى
واطمئنان
وقناعة بأن
عطاء الدم
سينبت جميل الايام،
اما التجربة
التي يتجرعها
الصهاينة كل
يوم فممزوجة
بحقائق
تاريخية
ومناسبة تزيد
العقدة
الوجودية لدى
هؤلاء من خراب
ثالث يستشرفه
العارفون
لديهم كيفما
تلفتوا على
جبهاتهم من كل
الجهات ومن
الداخل الذي
تعصف به اعتى الانقسامات..
اما
عاصفة
التهديدات
التي يطلقها
الاميركي بكل
اتجاه لحماية
ربيبه
الصهيوني
والتستر على
اجرامه
وخذلانه
لمواعيد
المفاوضات
وصيغ الحل
لوقف اطلاق
النار، فقد
أكلها الوقت
مع الوصول الى
الخميس
الموعود الذي
بنى له الاميركي
الكثير من
الآمال
الصاخبة،
التي تحكي عن
ايجابية
بالمفاوضات
التي مهد لها
بنيامين
نتنياهو
بمجزرة تتجدد
كل يوم على
مساحة غزة.
وفيما
الصهيوني
يتقلب على
جنبات الخوف
والوجع من
واقع
الانتظار لرد
ايراني ويمني
ولبناني على
جرائمه
المتمادية،
حضر الى بيروت
على اجنحة
العجل عاموس
هوكشتاين
موفدا رئاسيا
اميركيا
حاملا معسول
الكلام
المعبئ
كعادته بوعود
واهية
وتهديدات
بالية، زاعما
الا احد يريد
حربا شاملة،
وان وقف اطلاق
النار في غزة سينعكس
على لبنان..
وقد سمع
من رئيس مجلس
النواب نبيه
بري واضح الكلام
بأن الصهيوني
الذي يقوم
بالاغتيالات
خارج الحدود،
ويواصل ارتكاب
المجازر في
غزة ولبنان
مصمم على
التصعيد العسكري
وعلى افشال أي
مسعى لوقف
الحرب...
*
مقدمة نشرة
أخبار الـ "أو
تي في"
في
السياسة
المحلية، لا
حدث مهما يذكر
اليوم.
فحتى
اخبار الجلسة
الحكومية غير
الدستورية لم
ترق الى مستوى
الحدث، ولو
انها سارعت
الى ازالة لغم
التعيينات من
طريقها، بعد
البيان
التحذيري الذي
صدر امس عن
الهيئة
السياسية في
التيار الوطني
الحر من مغبة
الامعان في
تجاوز
الميثاق.
غير ان
الحدث، كل
الحدث،
يختصره موعد
واحد فقط لا
غير: الخامس
عشر من آب
الذي يصادف
غدا. فهل يشكل
حدا فاصلا بين
مرحلتين، ام
يمدد لمرحلة
تجاوز عمرها
التسعة اشهر
منذ طوفان الاقصى
والحروب؟
الجواب
لن يتأخر،
علما ان آموس
هوكستين الذي حط
اليوم في
لبنان آتيا من
اسرائيل، لم
يحسم لا
بالسلب ولا
بالايجاب، بل
اعلن من عين
التينة أنه في
لبنان بناء
لطلب الرئيس
جو بايدن قبل
إنطلاق
المفاوضات
للوصول الى
وقف لإطلاق
النار في غزة،
معتبرا ان وقف
النار اذا
حصل، سينعكس
إيجابا على
لبنان، ومشيرا
الى أن أمد
الصراع في
المنطقة قد
طال بما فيه
الكفاية وان
الاوان قد آن
لأن تتوقف
دوامة الحرب.
*
مقدمة نشرة
أخبار الـ "أل
بي سي"
الغيوم
الداكنة
تتجمع في سماء
المنطقة، وسباق
في لبنان بين
مواقف
التهدئة
وأجواء التصعيد.
آموس
هوكستين يعلن
بعد لقائه
الرئيس بري:
"ما زلنا
نعتقد أنه
يمكن التوصل
لحل
دبلوماسي، لأننا
لا نزال نظن
أنه لا يوجد
أحد يريد حقا
حربا شاملة
بين لبنان
وإسرائيل. لقد
اتفقنا أنا والرئيس
بري
على أنه لم
يعد هناك وقت
نضيعه ولا
توجد أعذار
مقبولة من أي
طرف لزيادة
التأخير."
لكن
الكلام شيء
والترجمة على
الأرض شيء
آخر، فهوكستيين
لم يحمل من
إسرائيل أي
ضمانة بعدم توسع
الحرب كما لم
يحمل من حزب
الله، عبر
الرئيس بري،
أي ضمانة
تتعلق برد حزب
الله.
وفي
سياق العمل
على تفادي
المزيد من
التصعيد وفي
معلومات للLBCI، يزور
وزير
الخارجية
الفرنسي
ستيفان سيجورنيه
لبنان غدا،
حيث سيجري
محادثات مع
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري ومع رئيس
حكومة تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي
ومسؤولين
آخرين.
إلى
الخارج
والأجواء غير
المطمئنة،
"حماس" حسمت
موقفها بعدم
المشاركة في
إجتماع
الدوحة غدا،
لأنها تطالب
بالتزام واضح
من قبل
إسرائيل بما
تم الاتفاق
عليه في الثاني
من تموز
الفائت.
مؤشر آخر
على
التعقيدات،
وزير
الخارجية الأميركي
أنطوني
بلينكن أرجأ
زيارته
التاسعة للمنطقة،
وقرأ البعض
هذا الإرجاء
بأنه يصب في رجحان
كفة التصعيد.
داخليا،
إنفجرت
العلاقة بين
النائب
ابراهيم
كنعان
والتيار
الوطني الحر ،
فبعد المؤتمر الصحافي
للنائب كنعان
والذي أطلق
فيه مبادرة
جمع الشمل،
عاجله التيار
ببيان عنيف
إعتبر فيه ان
ما قام به
حركة
استعراضية في
الاعلام، واتهمه
بأنه محرك
لحالة سياسية
خارجة عن النظام
والأصول،
وأنه ابتدع
انظمة
ومفاهيم
حزبية جديدة،
وأعلن بيان
التيار أن
كنعان أصبح
خارج الهيئة
السياسية
والمجلس
السياسي.
الكرة في
ملعب كنعان
فكيف سيرد ،
فهل يستقيل ام
ينتظر
اقالته؟
أم يبقى
في التيار
ولكن خارج
الهيئة
السياسية
والمجلس
السياسي؟...
رهانات
تعطل الاستحقاق
الرئاسي
وجمود ينتظر
التسوية
يوسف
فارس
المركزية/14 آب/2024
المركزية
– تبقى الكلمة
للميدان
والحديث عن الملف
الرئاسي
ومبادرات
جديدة تتصل
باحياء المساعي
لتحديد جلسة
لانتخاب رئيس
الجمهورية
على رغم
مجموعة
الاقتراحات
التي ما زالت
مفتوحة خصوصا
تلك التي كانت
ترعاها
الخماسية
العربية
والدولية
وتلك التي
اطلقها نواب
المعارضة
مجرد سراب.
بحسب المتابعين
ان السبب في
ما آلت اليه
مساعي انتاج
الرئيس لم تعد
رهنا بمصير
هذه
المبادرات التي
تبين انها
كانت لملء
الوقت الضائع
طالما ان هناك
فريقا ما زال
يرفض البحث
بانتخاب الرئيس
قبل تنظيم
طاولة حوار او
تشاور واخر لا
يرغب
بالمشاركة
فيها نظرا
لعدم وجود ما
يشير اليها في
الدستور .ما
يعني ان كل
شيئ مجمد الى
حين قدوم
التسوية
المتوقعة بعد
ان تحط الحرب
اوزارها . في
السياق، نقل
عن سفراء
اللجنة
الخماسية ان
المجموعة لم
ولن توقف
مساعيها، لكنهم
سألوا اليس من
السذاجة
التحدث عن اي
اقتراح بعد
سقوط كل
المبادرات
وفي ظل ما
تشهده المنطقة
ولبنان . الا
تفترض
هذه الظروف الاستثنائية
غير المسبوقة
دفع
اللبنانيين الى
الاسراع في
انهاء الشغور
الرئاسي .الا
ترون ان هناك
من لا يرغب في
ان يتقاسمه
الرئيس العتيد
اي دور يقوم
به في هذه
الفترة . عضو
تكتل لبنان القوي
النائب ادكار
طرابلسي يؤكد
لـ "المركزية"
في السياق ان
الملف
الرئاسي وضع
في ثلاجة
الانتظار لما
بعد انتهاء
الحرب على غزة
وتلك
المفتوحة من
جنوب لبنان
لاسنادها
.الجميع في
الداخل
والخارج
يترقب مآل
الاوضاع في منطقة
الشرق الاوسط
سيما وان
الحديث
يتعاظم عن
مستجدات
سياسية
وجغرافية لا
بد وان تتظهر
اكثر مع
التسوية
المرتقبة بما
يمكن القول
معها ان سياق
الامور كلها
بما فيها ملء
الشغور الرئاسي
بارد ما عدا
الملف
العسكري
المتزايد السخونة الى حد
الانفجار .
وردا على سؤال
قال : نعم
للاسف هناك
جهات لبنانية
تراهن على
نتائج الحرب
.كل منها
يعتقد انها
ستعزز موقفه
.ويمارس الى
حينه سياسة
النكد
والتعطيل. كأننا
لم نكتف بما
اصابنا من هذه
الممارسات
التي اوصلتنا
الى الدرك
السياسي
والمالي
القائم .
الشعب
اللبناني بات
بغالبيه
يعاني الفقر والعوز
وعاجزا عن
تأمين لقمة
العيش .
التفلت الامني
بلغ ذروته
ووصل الى قلب
العائلة
الواحدة كأن
يقتل الاخ
اخاه والاب
ابنه .وما ذلك
الا نتيجة
غياب الدولة
والقانون، ما
يستدعي في رأيي
المبادرة وفي
ظل الظروف
الاستثنائية
القائمة في
لبنان
والمنطقة
الاسراع في
انتخاب رئيس
للجمهورية
ليكون شريكا
في التسوية
المنتظرة .
رسالة من
قائد القاعدة
الجوية "رمات
دافيد" إلى
نصرالله!
المركزية/14
آب/2024
تطرق
قائد قاعدة
سلاح الجو
الإسرائيلي
"رمات
دافيد"، إلى
الفيديو الذي
نشره حزب الله
في 24
تموز/يوليو
الماضي،
والذي صوّرته
طائرة مسيرة
أطلقها الحزب
فوق قاعدة
"رمات دافيد"
ووثقت منشآت
ومدرجات
الطائرات
والمروحيات
القتالية
وغيرها داخل
القاعدة. وقال
قائد قاعدة "رمات
دافيد"، الذي
تحظر الرقابة
العسكرية نشر
هويته ويشار
إليه بالحرف
"أ" ويحمل
رتبة عقيد،
لإذاعة 103FM
اليوم،
الأربعاء،
حول الفيديو: "أنا
قائد أكبر
قاعدة لسلاح
الجو في
الشمال. وحقيقة
أنني ألفت
انتباه نصر
الله وحزب
الله ليست
جديدة وليست
مفاجئة".
واعتبر في ظل
ترقب إسرائيل
هجوما يشنه
حزب الله ردا
على اغتيال القيادي
العسكرية
لحزب الله،
فؤاد شكر، أنه
"سيسرني أن
ينظر نصر الله
إلى رمات
دافيد، وسيسرني
إذا ركّز عليّ
وليس على
البلدات المدنية".
وتابع أنه "من
الصعب جدا
العثور على سلاح
الجو. ولا شك
لدي أنهم
سيحاولون.
وتهمهم رؤية
أين تتواجد
القدرات وكيف
سيواجهون
قاعدتي. وأشعر
مع ذلك براحة
كبيرة". وأضاف
أن "العدو يتقدم
ويفكر بكل
تأكيد،
وأفترض هذا
ليس في
الأسابيع
الأخيرة فقط.
ومن خلال
الأمور التي
نُشرت وكذلك
بصورة عامة،
لا أشعر أن
الأمور التي
كُشفت تحدث
مفاجأة أو
خطرا لا نعرف
كيف نواجهه".
وقال إن "رمات
دافيد هنا،
مستعدة وتحارب.
وهي القاعدة
الشمالية
التي نحلق
منها من أجل
الدفاع
والهجوم وهذا
لم يتغير.
ونفترض أن نصر
الله ينظر،
ونحن نسبقه
بخطوة واحدة من
هذه الناحية".
واعتبر بما
يتعلق بترقب
إسرائيل
لهجوم حزب
الله أن "هذه
ليست فترة
ترقب عندنا.
وطوال هذا
الوقت (منذ
اغتيال شكر)
نحن نحلق،
نجمع
معلومات،
نستعد، نبني
الكثير من القدرات
والأدوات
لاستخدامها
وقت الحاجة. ونحن
نستهدف
المخربين
ونهاجم".
ووصف
هجوم "طوفان
الأقصى"، في 7
أكتوبر، بأنه "فشل
كبير ويتعين
على أي ضابط
في الجيش
الإسرائيلي،
وأنا أيضا، أن
يحمله في عمق
قلبه. وهذا
جرح سيبقى
لديه حتى يومه
الأخير".
وتابع أن
"حقيقة هي
أننا لم نكن
هناك ولم ننجح
في الدفاع
عنهم. وكل ما
بالإمكان
فعله هو تحويل
الفشل إلى مسؤولية
كبيرة كي لا
يتكرر".
مصدر
رسمي لبناني
يكشف: هذا ما
أبلغه
هوكشتاين
للبنان
المركزية/14
آب/2024
كشف مصدر
رسمي لبناني
للجزيرة عن أن
"موفد الرئيس
الأميركي
آموس
هوكشتاين
أبلغنا أن واشنطن
تبذل جهدا
كبيرا للتوصل
إلى وقف
لإطلاق النار
في غزة، وأن
اجتماع
الدوحة سيركز
على جزئيتين
تتعلقان
بالخطة
التطبيقية
للاتفاق".
وتابع:
"هوكشتاين
أكد أن اجتماعات
الدوحة ستكون
مكثفة وتستمر
يومين للتوصل إلى
اتفاق،
والإدارة
الأميركية
تعمل لمنع توسع
رقعة
المواجهة في
لبنان". وفقًا
للمصدر الرسمي
اللبناني،
"هوكشتاين
دعا لتهدئة
الأوضاع في
لبنان منعا
لتطور الأمور
وانزلاقها
إلى حرب،
والموفد عبّر
عن قناعة
أميركية بأن
وقف الحرب في
غزة سيؤدي إلى
تهدئة في
لبنان".
وزير
الخارجية
الفرنسي غدا
في بيروت..
ماذا في
جعبته؟
المركزية/14
آب/2024
يزور
وزير الخارجية
الفرنسي
ستيفان
سيجورنيه
بيروت غدا،
"في إطار
الجهود
الدبلوماسية
المستمرة من
أجل خفض
التصعيد في
المنطقة"،
بحسب "وكالة
الصحافة
الفرنسية".
وسيلتقي
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري ورئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي ونظيره
عبد الله بو
حبيب.
وسيستقبل
ميقاتي
وزير خارجية
فرنسا عند
الساعة
الثالثة
والنصف من بعد
ظهر غد في
دارته في
بيروت ( بناية
بلاتينوم
الملاصقة لفندق
مونرو) . ووفق
معلومات
"المركزية"،
سيجورنيه
يحمل رسالتين
من ادارته لكل
من الرئيسين
بري وميقاتي
تتصلان
بالوضع
الراهن،
وانطلاقا من
بيان
الرباعية
الاوروبية.
هوكشتاين
يجول على
المسؤولين:
الحل
الدبلوماسي
ممكن والـ1701
ضمانة ولا احد
يريد الحرب
المركزية/14
آب/2024
أكد
الموفد
الاميركي
آموس
هوكشتاين خلال
جولته على
المسؤولين
اللبنانيين
ان "الحل
الدبلوماسي
ما زال ممكنا
الوصول اليه
لأننا نعتقد
ونؤمن ان لا
أحد يريد
حرباً شاملة بين
لبنان
وإسرائيل"،
مؤكدا
"الحاجة الى
خفض التصعيد
عبر الخط
الأزرق وفي
المنطقة". وأمل
هوكشتاين "في
التوصل الى
وقف اطلاق
النار في غزة
مما سيساهم في
وقف وتيرة
التصعيد في
الجنوب"،
معتبراً "ان
القرار 1701 هو
ضمانة
الاستقرار في
الجنوب".
عين
التينة:
واستقبل رئيس
مجلس النواب
نبيه بري في
مقر الرئاسة
الثانية في
عين التينة
هوكشتاين
والوفد
المرافق بحضور
السفيرة
الاميركية
لدى لبنان
ليزا جونسون
والمستشار
الإعلامي
للرئيس بري
علي حمدان.
حيث تناول
اللقاء عرض
للأوضاع
العامة في لبنان
والمنطقة
لاسيما
السياسية
والميدانية منها
في ضوء مواصلة
إسرائيل
لعدوانها على
لبنان وقطاع
غزة.
وأكد
هوكشتاين أنه
في لبنان بناء
لطلب الرئيس
جو بايدن قبل
إنطلاق
المفاوضات
للوصول الى وقف
لإطلاق النار
في غزة،
معتبراً ان
ذلك سينعكس
إيجابا على
لبنان،
مشيراً الى أن
أمد الصراع في
المنطقة قد
طال بما فيه
الكفايه وآن
الاوان
لدوامة الحرب
أن تتوقف.
من جهته،
جدد الرئيس
بري التأكيد
والمطالبة بضرورة
وقف الحرب
الإسرائيلية
المتواصلة على
قطاع غزة
ولبنان منذ
أكثر من 10
أشهر، مبدياً
قلقه الشديد
من الخطوات
التصعيدية
التي تقدم
عليها
المستويات
السياسية
والعسكرية الإسرائيلية
من خلال سياسة
الإغتيالات
العابرة
للحدود سواء
ما حصل في
العاصمة
الإيرانية
طهران أو العاصمة
اللبنانية
بيروت ناهيك
عن سلسلة المجازر
الاسرائيلية
اليومية التي
ترتكب بحق الأطفال
والمدنيين في
قطاع غزة
ولبنان وليس آخرها
ما حصل بحق
المصلين
فجراً في
مدرسة التابعين
في قطاع غزة،
مشيراً الى أن
هذه السياسة
تدل على تصميم
إسرائيل
المضي
بالتصعيد
العسكري وإفشالها
أي مسعى لوقف
الحرب.
وجدد
الرئيس بري
التأكيد أمام
الموفد الأميركي
على تمسك
لبنان
بالتمديد
لمهام قوات
اليونيفل
وفقاً لمنطوق
القرار
الأممي 1701 الذي
يطالب لبنان
بتطبيقه
كاملاً منذ
اللحظات
الاولى
لصدوره عام 2006.
وبعد
اللقاء الذي
إستمر زهاء
ساعة وخمس
دقائق قال
هوكشتاين:
"عندما كنت في
لبنان في آخر
زيارة لي في
شهر حزيران
الماضي وقفت
هنا وقلت للجميع
أننا نؤمن بأن
النزاع قد
إستمر لفترة
طويلة، وان
حلاً
دبلوماسياً
ممكناً وملحاً
بات ضرورياً
وذلك كان
صحيحاً في
حزيران، وللأسف
ما زال صحيحاً
اليوم.
وأضاف:
"ما زلنا نؤمن
بأن الحل
الدبلوماسي
ما زال ممكنا
الوصول اليه
لأننا نعتقد
ونؤمن ان لا
أحد يريد
حرباً شاملة
بين لبنان
وإسرائيل،
ونعرف أن
الصراع بين
الطرفين قد
تصاعد منذ آخر
زيارة الى
لبنان، لقد
تحدثت مع دولة
الرئيس نبيه
بري عن الوضع
في لبنان
والحاجة الى
خفض التصعيد
عبر الخط
الأزرق وفي
المنطقة.
وتابع
هوكشتاين:
"الرئيس
بايدن يعمل من
دون كلل
للقيام بذلك
ويركز عمله
أيضا للوصول
إلى صفقة لوقف
إطلاق النار
وإطلاق سراح
الأسرى، وطلب
مني العودة الى
لبنان قبل
معاودة
المفاوضات،
وتحدثت مع الرئيس
بري عن
الإتفاقية
المطروحة على
الطاولة حول
وقف إطلاق
النار في غزة
وأعتقد أننا توافقنا
أنه لم يعد
هناك وقت أو
أعذار من أي
طرف لتضييع
الوقت وأن
الوصول الى
الصفقة سوف يساعد
أيضا في إيجاد
حل دبلوماسي
هنا في لبنان
وذلك سيمنع من
حصول إنفجار
او حرب أوسع،
وبالتالي
الإتفاق
سيخلق الظروف
المناسبة
لعودة النازحين
الى منازلهم
وبالتالي
سيتمكن الجانبان
من العيش
بأمان على
طرفي الحدود،
علينا
الإستفادة من
هذه النافذة
في العمل
الدبلوماسي
والحل
الدبلوماسي
والوقت لذلك
هو الآن". ورداً
على سؤال عن
الرسالة التي
حملها الى
لبنان واللبنانيين،
أجاب: "رسالتي
الى الشعب
اللبناني
بسيطة أعتقد
ان اميركا
توافق مع
الشعب اللبناني
الذي يريد ان
يعيش حياته
بأمن وسلام وإزدهار،
وان لا يعيش
تحت التهديد
المستمر الناجم
عن النزاعات
والحروب، هذه
الرسالة نريدها
للجميع في
المنطقة التي
عانت بما
يكفي، فكلما
مر الوقت
بالتصعيد
والتوتر
والنزاع اليومي
كلما تصبح
إمكانية حصول
حوادث يدفع
ثمنها
المدنيون وقد
تخرج الأمور
عن السيطرة،
لذلك الوقت
الآن هو
للعودة الى
الإتجاه
الصحيح، رسالتي
للشعب
اللبناني
واضحة وهو ما
قاله الرئيس
بايدن
مؤخراً،
العودة الى
المفاوضات
كسبيل ملح
لوقف إطلاق
النار في غزة
واطلاق سراح
الاسرى ووضع
حد لما يجري، وهنا في
لبنان نحن
نؤمن وبحاجة
للوصول إلى
نهاية لهذه
الأزمة اليوم
، وموقفنا لا
يؤيد ربط
الأزمات في المنطقة،
ولكننا ندرك
ونفهم أنه
علينا العمل سوياً
لوضع حد
للنزاع في
قطاع غزة".
السراي:
ومن عين
التينة انتقل
هوكشتاين
والسفيرة
الاميركية
والوفد
المرافق الى
السراي
الحكومي، حيث
كان في
استقباله رئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي. وحضر
عن الجانب
اللبناني
وزير
الخارجية
والمغتربين
عبدالله بوحبيب
والمدير
العام لرئاسة
الجمهورية
انطوان شقير
والمستشاران
بطرس عساكر
وزياد ميقاتي.
في خلال
الاجتماع أكد
رئيس الحكومة
"ضرورة الضغط
على اسرائيل
لوقف
اعتداءاتها
وتهديداتها
وان مدخل الحل
هو في وقف
اطلاق النار
في غزة،
وتطبيق
قرارات مجلس
الامن لا سيما
القرار 1701 الذي
يضمن استقرار
الجنوب".
واكد
هوكشتاين "ان
العمل يجري
على مختلف المستويات
الديبلوماسية
وفي كل
العواصم
لانجاح الحل
الديبلوماسي
الذي دعا اليه
الرئيسان الاميركي
والمصري
وامير قطر،
وستتم مناقشته
في اجتماعات
الدوحة التي
تبدأ غدا
وستستمر اياما
عدة". وأمل" في
التوصل الى
وقف اطلاق النار
في غزة مما
سيساهم في وقف
وتيرة
التصعيد في الجنوب".كما
اعتبر "ان
القرار 1701 هو
ضمانة الاستقرار
في الجنوب".
قائد
الجيش: كما
استقبل قائد
الجيش العماد
جوزاف عون في
مكتبه في
اليرزة
هوكشتاين
بحضور السفيرة
الأميركية في
لبنان ليزا
جونسون، وتناول
البحث
الأوضاع العامة
في لبنان
والمنطقة
والتطورات
على الحدود
الجنوبية.
نواب
المعارضة: كما
التقى
هوكشتاين في
مجلس النواب
وفدا من نواب
المعارضة ضم
الياس حنكش وجورج
عدوان وفؤاد
مخزومي
وميشال
الدويهي.
بعد
اللقاء، قال
عدوان: "باسم
المعارضة
ولنضع الأمور
بنصابها بشكل
كامل، فإن العداء
لإسرائيل هو
موقف كل
اللبنانيين
ونحن ضد كل ما
يحصل في غزة
ومع حل
الدولتين،
لكن بقدر ما
نحن مع هذه
المواقف
الواضحة نحن
ضد إدخال
لبنان بحرب لا
مصلحة له فيها
لأن مصلحة
لبنان هي قبل
كل شيء".
أضاف:
"قرار الحرب
والسلم يجب ان
يكون بيد الدولة
ومُتخذ
انطلاقا من
مصلحة لبنان
ولبنان فقط
ولا يمكن ربط
مصلحة البلد
وكل
اللبنانيين
بأي مصلحة
أخرى وهي أصبحت
مرتبطة بما
يقرّره
السنوار او
ايران فيما نحن
نريد ما تقرره
الدولة
والحكومة
ومصلحة لبنان".
ولفت إلى
أن دورهم
كنواب أمة ان
يعبروا عن الناس
الذين
انتخبوهم
والذين
يريدنه هو
مصلحة لبنان
لا مصلحة
أخرى، مشيرا
إلى أنهم يرفضون
مصلحة المحور
والممانعة
فما يريدونه هو
مصلحة البلد
وموقفهم كان
واضحًا
وأبلغوا آموس
به.
وأضاف:
"أبلغنا آموس
اننا ضد توسيع
الحرب والذهاب
الى تصعيد
أكبر ويجب أن
نضع كل جهدنا
لعدم جر لبنان
الى حرب هو
بالغنى عنها
ونحن ندعم أي
مسعى بهذا
الاتجاه".
وطالب
عدوان الدولة
اللبنانية
والحكومة بأن
تتخذ القرار
وتنشر الجيش
وتطبق القرار
1701 وان يطبق من
الجهات
المعنية بشكل
كامل وواضح بحيث
يلتزم
الأفرقاء
المعنيون ومن
بينهم حزب الله
الالتزام
بالقرار 1701
بشكل كامل من
ضبط الحدود وألا
سلاح إلا بيد
الدولة وبأن
ترسل أي دولة
سلاحها
للبنان.
وأكد
أنهم لا
يريدون توسيع
الحرب ولبنان
لا يسعى الى
حروب وكل ما
يريده ان تعود
الدولة وتنهض
وان يكون
الجيش هو
المسؤول،
داعيا لتطبيق القرار
1701 وبناء
المؤسسات
وإنتخاب رئيس
للجمهورية
وتشكيل حكومة.
وأضاف:
"اليوم نتحدث
عن القرار 1701
تنظيريًا لكن
طالبنا بدور
المجتمع
الدولي
بتطبيقه ففي
لبنان أصول
متبعة لاعلان
الحرب والسلم
واي أحد يخرج عن
الدستور
والقانون
يكون اتخذ
قراره خارج عن
الدولة
اللبنانية".
وتابع:
"أكثرية
اللبنانيين
لا يريدون
الحرب وما هذه
الحرب التي نرتبط
فيها بقرار
يتخذه
السنوار او
غيره وموقفنا
واضح بهذا
الاتجاه".
وختم:
"هناك هيمنة
من حزب الله
على حكومة
تصريف
الأعمال
وصرّح رئيسها
ان قرار الحرب
والسلم ليس
بيديه لكن كان
يجب ان يناقش
الموضوع في مجلس
النواب ولكن
الأهم كان
انتخاب رئيس
وتشكيل حكومة
تقرّر قرار
الحرب والسلم
أما ان نمشي
بهذا المسار
فهو غير
مؤسساتي وغير
دستوري".
وكان
هوكشتاين وصل
الى لبنان
قادماً من
أوروبا وليس
من إسرائيل.
وأشارت
المعلوماته
الى انه يغادر
لبنان على متن
طائرة خاصة
بعدما وصل اليه
على متن رحلة
تابعة لطيران
الشرق الأوسط
قادما من لندن.
قتلى
وجرحى بغارات
متنقلة
وإستهداف
منزل في عيتا
الشعب..
و"الحزب" يرد
بالكاتيوشا
المركزية/14
آب/2024
يتواصل
القصف عنيفا
على البلدات
الحدودية الجنوبية
مسفرا عن سقوط
عدد كبير من
الضحايا بين
قتلى وجرحى
ودمار كبير،
وفي آخر
المستجدات
الميدانية،
استهدفت غارة
اسرائيلية
مساء اليوم منزلا
غير مأهول في
بلدة عيتا
الشعب
ودمرته،
وألحقت
أضرارا جسيمة
بالبنى
التحتية،
وخصوصا شبكتي
الكهرباء
والمياه.
وافادت"
الوكالة
الوطنية"،
بسقوط
قذيفتين على
محيط مجرى نهر
الليطاني. وقبيل
ذلك، أغار
الطيران
الإسرائيلي
المسيّر مساء
مستهدفاً سيارة
في ساحة جديدة
مرجعيون،
وافادت "الوكالة
الوطنية"
بسقوط شهيد و6
جرحى من
المدنيين بينهم
طفل جراء
الغارة.
وكان قد
صدر عن مركز
عمليات طوارئ
الصحة العامة
التابع
لوزارة الصحة
العامة بيان
أعلن أن "الغارة
المعادية
التي استهدف
فيها العدو الإسرائيلي
بلدة مرجعيون،
أدت في حصيلة
أولية غير
نهائية إلى
سقوط شهيدين و
٤ جرحى بحال
حرجة مع العلم
بأنه مازالت
حتى الساعة
فرق الاسعاف
تقوم بنقل
الاصابات الى
المستشفيات
المحيطة.
وافادت
"الوكالة الوطنية
للاعلام" عن
تعرض بلدة
عيتا الشعب لقصف
مدفعي معاد
متقطع عند
السادسة مساء.
كما اغار
الطيران
الاسرائيلي
بعد ظهر اليوم
مستهدفا بلدتي
حولا وبليدا.
وأعلنت
وزارة الصحة
العامة لاحقا
عن استشهاد
مواطنٍ وجرح
آخر إبان
الغارة
الإسرائيلية التي
استهدفت بلدة
بليدا. وافادت
معلومات صحافية
عن
مقتل عنصرين
من حزب الله
في الغارتين
على مرجعيون
وبليدا جنوبي
لبنان. والى
ذلك،، افادت "الوكالة
الوطنية " بأن
جريحين سقطا
في غارة معادية
استهدفت، بعد
الظهر، بلدة
رب ثلاثين. وفي
السياق، صدر
عن مركز
عمليات طوارئ
الصحة العامة
التابع
لوزارة الصحة
العامة بيان
أعلن فيه أن
الغارة التي
استهدف فيها
العدو
الإسرائيلي
بلدة رب
تلاتين، أدت
إلى إصابة
شخصين بجروح
أحدهما
إصابته حرجة
استدعت
إدخاله إلى
غرفة العمليات
ووضعه مستقر.
غارة
العباسية:
وكان الطيران
الاسرائيلي
المسير على
سيارة قرب
مفترق بلدة
العباسية مدخل
صور وافيد عن
سقوط 17 جريحا
بينهم اربع
حالات حرجة.
فيديو
الغارة: https://twitter.com/i/status/1823657183289954552
17
جريحا: واعلن
مركز عمليات
طوارئ الصحة
العامة
التابع
لوزارة الصحة
العامة
عدد الجرحى
اثر غارة
العباسية بلغ
سبعة عشر شخصا
من بينهم اربع
حالات حرجة،
وقد تم توزيع
الجرحى على
مستشفيي جبل
عامل وحيرام
وفق التالي:
-
مستشفى جبل
عامل استقبل
إحدى عشرة
إصابة (١٠ لبنانيين
- سوري) من
بينهم ٣ حالات
حرجة (من بين الحالات
شاب يبلغ من
العمر ١٧ سنة
يتم نقله حاليا"
الى مستشفى
الرسول
الاعظم)،
إضافة إلى ٧ حالات
طوارىء (من
بينهم شاب ١٦
سنة وطفلة ٨
سنوات) وحالة
دخول عادي
مستقرة.
-
مستشفى حيرام
استقبل ٦
اصابات (٢
لبناني - ٣ سوري
- ١ فلسطيني)
ومن بين
الاصابات
امرأة لبنانية
حالتها حرجة
والخمسة
الآخرون تم
علاجهم في الطوارئ.
والى ذللك،
تعرضت أطراف
بلدة راشيا
الفخار لقصف
مدفعي
إسرائيلي،
وشن الطيران
الحربي الإسرائيلي
غارة جوية
إستهدفت بلدة عيتا
الشعب. وقد
اعلن الجيش
الإسرائيلي
ان سلاح الجو
ضرب بنى تحتية
لحزب الله في
عيتا الشعب.
الحزب
يرد: وفي
المقابل،
اعلن حزب الله
انه "رداً على
الاعتداء
والاغتيال
الذي نفذه
العدو
الإسرائيلي
في بلدة
بليدا، قصف
مجاهدوه مقر
قيادة كتيبة
السهل في ثكنة
بيت هلل بصلية
من صواريخ
الكاتيوشا".
وكان
ايضا قد اعلن في بيان
سابق انه "وردا
على
اعتداءات
العدو
الإسرائيلي
على بلدة
العباسية
وإصابة
المدنيين
فيها، قصف مستعمرة
كريات شمونة
بِصليات من
صواريخ الكاتيوشا".
وفي
السياق،
افادت إذاعة
الجيش
الإسرائيلي عن
سقوط 3 قذائف
صاروخية في
كريات شمونة
على الحدود مع
لبنان. فيما
افادت القناة
١٢
الإسرائيلية
عن إصابات مباشرة
وسط مدينة
كريات شمونة
إثر إطلاق
صواريخ من
جنوب لبنان.
كما اشارت الى
ان بلدية
كريات شمونة
طلبت من
الإسرائيليين
البقاء قرب
الأماكن
الآمنة.كما
افاد إعلام
إسرائيلي عن
اصابة فرع بنك
"لئومي" بعد
استهدافه
بصاروخ بشكل
مباشر في
كريات شمونة.
وفي وقت
سابق، اعلن
حزب الله انه
و "رداً على الاعتداء
والاغتيال
الذي قام به
العدو الإسرائيلي
في بلدة
برعشيت، قصف
مجاهدو
المقاومة
الإسلامية
قاعدة جبل
نيريا (مقر
قيادي كتائبي
تشغله حاليًا
قوات من لواء
غولاني)
بصليات من
صواريخ
الكاتيوشا.
كما استهدف
"التجهيزات
التجسسية في
موقع المطلة
ودمرها"،
واستهدف
أيضاً
"تجمعاً لجنود
العدو
الإسرائيلي
في حرش شتولا
بالأسلحة
الصاروخية
وأصابها
إصابة
مباشرة".
واعلن انه
هاجم بأسراب
من المسيرات
الانقضاضية
تجمعا مستحدثا
لجنود العدو
في شمال
أبيريم
وأصابت أهدافها
بدقة".
قصف ليلي:
الى ذلك، كثف
الطيران
الحربي الإسرائيلي
طلعاته
الجوية ليل
امس ونفذ
غارات وهمية
فوق قرى
الجنوب فيما
استمر الجيش
الإسرائيلي باطلاق
القذائف
الحارقة على
الاحراج
المتاخمة
للخط الازرق
واطلق والقنابل
المضيئة فوق
قرى قضاءي صور
وبنت جبيل.
وخرق
الطيران
الحربي
الإسرائيلي
على علو منخفض
أجواء مدينة
صيدا ليل امس،
وألقى البالونات
الحرارية.كما
انفجر صاروخ
اعتراضي فوق البحر،
قبالة
المدينة.
التقرير
التراكمي
للطوارئ
الصحية:
ومتابعةً
للعدوان
الاسرائيلي
على لبنان،
نشرت وزارة
الصحة العامة
التقرير
التراكمي
للطوارئ
الصحية ل ١٣
آب ٢٠٢٤.
ايجابيات
من بوابة
زيارة
هوكشتاين
لبيروت: الحل
الدبلوماسي
ممكن
ميقاتي
:ملتزمون
تنفيذ الـ1701
كاملا من قبل
الجميع
والمعارضة:
لنشر الجيش
كنعان
يطرح مبادرة
لرأب الصدع
بين التيار ونوابه
والقيادة ترد
وترفض
المركزية/14
آب/2024
نصف
فتحة، فتح
المبعوث
الاميركي
الرئاسي اموس
هوكشتاين باب
الأمل
اللبناني
بإمكان عدم اندلاع
حرب واسعة
مُدَمرة ترسم
نهاية البلد القابع
تحت وطأة اعتى
الازمات
وأشدها على الاطلاق
سياسيا
واجتماعيا
وامنيا
واقتصادياً.
موفد بايدن
القادم من
اوروبا بعث
اشارات
مطمئنة الى امكان
الوصول الى
وقف لإطلاق
النار في غزة
وانعكاسه
إيجابا على
لبنان. وفيما
اعتبر ان القرار
1701 هو ضمانة
الاستقرار في
الجنوب،
لاقاه رئيس
حكومة تصريف
الاعمال نجيب
ميقاتي في
تأكيد موقف
لبنان الواضح
بالتقيد
الحرفي بمضامين
القرار 1701 و
تنفيذ كامل
بنوده و
مندرجاته من
قبل الجميع،
لأنه المدخل
إلى أي حل. وفي
موازاة
محاولات
الفرصة
الاخيرة لوقف
التصعيد ولجم
الاندفاع نحو
الحرب على
مستوى
المنطقة، برزت
محاولة
داخلية حزبية
من امين سر
تكتل التغيير
والاصلاح
النائب
ابرهيم كنعان
لـوقف حرب من
نوع آخر
و"اصلاح ذات
البين" بين
قيادة التيار
ونوابه
المفصولين او
المستقيلين، او
من هم على سكة
الفصل، هي
ايضا فرصة
أخيرة، الا
انها تبدو
ولدت ميتة في
مهدها ، اذ
سرعان ما
عاجلها
التيار ببيان
هاجم فيه "شيخ
الصلح" شكلا
ومضموناً.
نفحة
ايجابية:
تصدرت زيارة
هوكشتاين
لبيروت
وجولته على
المسؤولين الحركة
المحلية وقد
بدت في
محصلتها تحمل
نفحة ايجابية
لافتة وبدا
كلامه
متفائلا تجاه
نجاح وقف
إطلاق النار
وهو ما سينسحب
وقفاً لإطلاق النار
في جنوب لبنان
وإطلاقاً
لمفاوضات جدية
للمرحلة
المقبلة. كما
علمت
"المركزيةط
ان لقاءه مع
قائد الجيش لم
يتطرق الى اي
ملف سياسي وتناول
حاجات الجيش
في هذه
المرحلة حصرا.
واكد هوكشتاين
الآتي من تل
ابيب، خلال
جولته على المسؤولين
اللبنانيين
ان "الحل
الدبلوماسي ما
زال ممكنا
الوصول اليه،
لأننا نعتقد
ونؤمن ان لا
أحد يريد
حرباً شاملة
بين لبنان
وإسرائيل"،
مؤكدا
"الحاجة الى
خفض التصعيد
عبر الخط
الأزرق وفي
المنطقة".
وأمل
هوكشتاين "في
التوصل الى
وقف اطلاق
النار في غزة
مما سيساهم في
وقف وتيرة
التصعيد في
الجنوب"،
معتبراً "ان
القرار 1701 هو
ضمانة
الاستقرار في
الجنوب".
بري: في
عين التينة
حيث استقبله
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري اكد
هوكشتاين أنه
في لبنان بناء
لطلب الرئيس
جو بايدن قبل
إنطلاق المفاوضات
للوصول الى
وقف لإطلاق
النار في غزة،
معتبراً ان
ذلك سينعكس
إيجابا على
لبنان، مشيراً
الى أن أمد
الصراع في
المنطقة قد
طال بما فيه
الكفايه وآن
الاوان
لدوامة الحرب
أن تتوقف. من
جهته، جدد
الرئيس بري
التأكيد
والمطالبة
بضرورة وقف
الحرب
الإسرائيلية
المتواصلة
على قطاع غزة
ولبنان منذ
أكثر من 10
أشهر، مبدياً
قلقه الشديد
من الخطوات
التصعيدية
التي تقدم
عليها
المستويات
السياسية
والعسكرية الإسرائيلية
من خلال سياسة
الإغتيالات
العابرة للحدود
سواء ما حصل
في العاصمة
الإيرانية طهران
أو العاصمة
اللبنانية
بيروت ناهيك
عن سلسلة
المجازر
الاسرائيلية
اليومية التي
ترتكب بحق
الأطفال
والمدنيين في
قطاع غزة
ولبنان وليس
آخرها ما حصل
بحق المصلين
فجراً في مدرسة
التابعين في
قطاع غزة،
مشيراً الى أن
هذه السياسة
تدل على تصميم
إسرائيل
المضي
بالتصعيد العسكري
وإفشالها أي
مسعى لوقف
الحرب. وجدد الرئيس
بري التأكيد
أمام الموفد
الأميركي على
تمسك لبنان
بالتمديد
لمهام قوات
اليونيفل وفقاً
لمنطوق
القرار
الأممي 1701 الذي
يطالب لبنان
بتطبيقه
كاملاً منذ
اللحظات
الاولى لصدوره
عام 2006.
ميقاتي:
ومن عين
التينة انتقل
هوكشتاين
والوفد الى
السراي . هناك
اجتمع مع رئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي. في
خلال
الاجتماع أكد
ميقاتي "ضرورة
الضغط على
اسرائيل لوقف
اعتداءاتها
وتهديداتها
وان مدخل الحل
هو في وقف
اطلاق النار في
غزة، وتطبيق
قرارات مجلس
الامن لا سيما
القرار 1701 الذي
يضمن استقرار
الجنوب". واكد
هوكشتاين "ان
العمل يجري
على مختلف المستويات
الديبلوماسية
وفي كل
العواصم لانجاح
الحل
الديبلوماسي
الذي دعا اليه
الرئيسان
الاميركي
والمصري
وامير قطر،
وستتم مناقشته
في اجتماعات
الدوحة التي
تبدأ غدا
وستستمر
اياما عدة".
وأمل" في
التوصل الى
وقف اطلاق النار
في غزة مما
سيساهم في وقف
وتيرة
التصعيد في
الجنوب".كما
اعتبر "ان
القرار 1701 هو
ضمانة الاستقرار
في الجنوب".
قائد
الجيش: كما
استقبل قائد
الجيش العماد
جوزاف عون في
مكتبه في
اليرزة
هوكشتاين
بحضور السفيرة
الأميركية في
لبنان ليزا
جونسون،
وتناول البحث
الأوضاع
العامة في
لبنان
والمنطقة
والتطورات على
الحدود
الجنوبية.
نواب
المعارضة: كما
التقى
هوكشتاين في
مجلس النواب
وفدا من نواب
المعارضة ضم
الياس حنكش ،جورج
عدوان، فؤاد
مخزومي
وميشال
الدويهي. بعد
اللقاء قال
عدوان: أبلغنا
آموس اننا ضد
توسيع الحرب
والذهاب الى
تصعيد أكبر
ويجب أن نضع
كل جهدنا لعدم
جر لبنان الى حرب
هو بغنى عنها
ونحن ندعم أي
مسعى بهذا
الاتجاه.
اضاف: قرار
الحرب والسلم
يجب ان يكون
بيد الدولة
ومُتخذ
انطلاقا من
مصلحة لبنان
ولبنان فقط
ولا يمكن ربط
مصلحة البلد
وكل اللبنانيين
بأي مصلحة
أخرى وهي
أصبحت مرتبطة
بما يقرره
السنوار او
ايران فيما
نحن نريد ما تقرره
الدولة
والحكومة
ومصلحة لبنان.
واكد "اننا
نطالب الدولة
اللبنانية
والحكومة بأن
تتخذ القرار
وتنشر الجيش
وتطبق القرار
1701 وان يطبق من
الجهات
المعنية بشكل
كامل وواضح
بحيث يلتزم
الأفرقاء
المعنيون ومن
بينهم حزب الله
بالقرار 1701
بشكل كامل من
ضبط الحدود
وألا سلاح إلا
بيد الدولة
وبأن لا ترسل
أي دولة سلاحها
للبنان".
غارة:
ميدانيا،
اغار الطيران
الاسرائيلي
المُسَيَر
على سيارة قرب
مفترق بلدة
العباسية مدخل
صور وافيد عن
سقوط عدد من
الجرحى. واعلن
مركز عمليات
طوارئ الصحة
العامة
التابع
لوزارة الصحة
العامة في
حصيلة أولية
ان الغارة أدت
الى "اصابة
عشرة أشخاص
بجروح من
بينهم ثلاثة
إصاباتهم
حرجة. وتم
توزيعهم على
مستشفيات
المنطقة
لتلقي
العلاجات
السريعة".
وتعرضت أطراف
بلدة راشيا
الفخار لقصف مدفعي
إسرائيلي،
وشن الطيران
الحربي
الإسرائيلي
غارة جوية
إستهدفت بلدة
عيتا الشعب.
وقد اعلن
الجيش
الإسرائيلي
ان سلاح الجو
ضرب بنى تحتية
لحزب الله في
عيتا الشعب.
حزب الله:
في المقابل،
اعلن حزب الله
انه و"رداً
على الاعتداء
والاغتيال
الذي قام به
العدو
الإسرائيلي
في بلدة
برعشيت، قصف
مجاهدو
المقاومة
الإسلامية
قاعدة جبل
نيريا (مقر
قيادي كتائبي
تشغله حاليًا
قوات من لواء
غولاني)
بصليات من صواريخ
الكاتيوشا.
كما استهدف
"التجهيزات
التجسسية في
موقع المطلة
ودمرها"،
واستهدف أيضاً
"تجمعاً
لجنود العدو
الإسرائيلي
في حرش شتولا
بالأسلحة
الصاروخية
وأصابها
إصابة مباشرة".
واعلن انه
هاجم بأسراب
من المسيرات
الانقضاضية
تجمعا مستحدثا
لجنود العدو
في شمال
أبيريم
وأصابت أهدافها
بدقة".
رحلات: في
المقابل،
وعشية
محادثات
التهدئة بين
حماس وتل ابيب
المرتقبة غدا
في الدوحة، افيد
ان شركتي اير فرانس
وترانسافيا
تعتزمان
استئناف
رحلاتهما إلى
بيروت الخميس
بعد تعليقها
منذ 29 تموز بسبب
الوضع
الجيوسياسي
في لبنان،
حسبما نقلت "فرانس
برس" عن متحدث
باسم شركتي
الطيران الأربعاء.
وجاء في بيان
صحافي لشركة
اير فرانس: "في
هذه المرحلة
ورهنا
بتطورات
الوضع الأمني في
الوجهة
النهائية،
تعتزم الشركة
استئناف رحلاتها
بين باريس
شارل ديغول
وبيروت
المعلقة منذ 29
تموز 2024
اعتبارا من
الخميس 15 آب 2024".
وأكد متحدث
لوكالة"
فرانس برس"،
إن "القرار
ينطبق أيضا
على
ترانسافيا
فرنسا".
مجلس
الوزراء: في
الاثناء، أكد
وزير الاعلام في
حكومة تصريف
الاعمال زياد
المكاري ان
مجلس الوزراء
اكد تكليف
وزير
المهجرين
متابعة موضوع
اعادة
النازحين
السوريين في
الشق المتعلق
بالعودة
الطوعية.
وأشار الى ان
موضوع
الكهرباء تتم
معالجته، عبر
شراء جزء من
الفيول
المطلوب من
السوق
اللبناني
والأموال
مؤمنة من شركة
كهرباء
لبنان، لافتا
الى ان بنود
التعيينات
سُحِبت قبل
صدور بيان
"التيار
الوطني الحر"
الذي حذر فيه
من تمرير
تعيينات
لحكومة غير
شرعية في ظل
غياب رئيس
الجمهورية. من
جهته، أكد
وزير الصناعة
جورج بوشكيان
ان سحب
البندين
المتعلقين
بوزارة
الصناعة
ووزارة
الشؤون
الاجتماعية
تم نظرا
للتناقض
الحاصل في
المواقف من
الأمس الى
اليوم، خصوصا
في هذا الظرف
الاستثنائي
الذي نمر فيه.
حق
التحرير: وفي
مستهل الجلسة
الوزارية قال
ميقاتي،
"نؤكد كحكومة
تمسكنا بحق
لبنان بتحرير
ارضه وحفظ
سيادته. إننا
ندين بقوة
مجزرة "مدرسة
التابعين"
التي ارتكبتها
إسرائيل بحق
الأبرياء
وسقوط اكثر من
مئة شهيد،
ونسأل الضمير
العالمي
التحرك لوقف
هذه الابادة
الجرمية
المنظمة. بعد
أكثر من عشرة
اشهر من الحرب
على لبنان
وغزَة لا نزال
ندفع ثمنا
باهظاً من
ارواح شبابنا
واهلنا
وبلداتنا واقتصادنا،مصرِّين
على وقف الحرب
ومؤكدين موقف
لبنان الواضح
بالتقيد
الحرفي
بمضامين القرار
1701 و تنفيذ كامل
بنوده و
مندرجاته من
قبل الجميع ،
لأنه المدخل
إلى أي حل. نحن
امام فرص قلقة
للدبلوماسية
التي تتحرك
لمنع الحرب
ووقف العدوان
الاسرائيلي،
فالجولات
الخارجية مع
رؤساء وقادة
اجانب واخوة
عرب، تكثفت
نظراً لخطورة
الوضع
اللبناني
والاقليمي
على امن المنطقة،
وبالأخص ما
يعنينا من منع
الحرب ووقف
اطلاق النار
هو وقف
الاعتداءات
الاسرائيلية
على لبنان
وغزة، وما
تتركه من
تدمير وتهجير
وقتل، على
مرأى من
العالم اجمع".
عون –
ماغرو: ايضا،
استقبل قائد
الجيش العماد جوزاف
عون في مكتبه
في اليرزة
السفير
الفرنسي في
لبنان Hervé
Magro
يرافقه
الملحق
العسكري
العقيدBruno
Kostantina،
وتناول البحث
الأوضاع
العامة في
البلاد والتطورات
على الحدود
الجنوبية.
مبادرة
كنعان: على
صعيد آخر، أكد
عضو تكتل “لبنان
القوي”،
النائب
ابراهيم
كنعان ان
"المرحلة
الراهنة
تتطلب لمّ
الشمل
والحفاظ على
دور التيار
الوطني الحر
ووحدته وثقله
النيابي،
وهذا ما أعتبر
نفسي مؤتمناً
عليه وتاريخي
وممارستي
شاهدان على
ذلك". وقال في
مؤتمر صحافي:
حرصاً على
مسيرة التيار
وحاضره
ومستقبله، سأقوم،
بما تيسّر لي،
بعد التطورات
المؤسفة التي
نشهدها،
بمسعى أخير.
وأنا على يقين
بصعوبته، لا
بل ربما
باستحالته
عند البعض.
ولكنني، في
بيتي العائلي
كما في البيت
السياسي مع
العماد عون،
تربيت على
المواجهة في
المعارك المستحيلة".
وتابع كنعان:
"من هنا، أوجه
دعوة لحوار
جدي وعميق
يجمع بين
الأصول
والقواعد الحزبية
من جهة
والتضامن
والوحدة من
جهة أخرى.
التيار
يرد: وعلّق
التيار على
المؤتمر
الصحافي الذي
عقده كنعان
معرباً عن
استغرابه "أن
يلجأ أي نائب
ملتزم بحزبه
الى عقد مؤتمر
صحافي للحديث
عن شؤون حزبه
الداخلية".
واضاف التيار
في بيان "كان
الاجدر
بالنائب
ابراهيم كنعان
ان يقوم،
حرصاً على
التيار، بأي
مسعى جدي بشأن
"لمّ الشمل"
داخل اروقة
التيار
المفتوحة للنقاش
وليس بحركة
استعراضية في
الاعلام، وهو
المدرك جيداً
انه ما دقّ
باباً الّا
ووجده مفتوحاً
امامه. كذلك
كان الأحرى به
أن يكون مثالاً
للالتزام
بالانظمة
الحزبية
وبسياسة التيار،
وليس محرّكاً
لحالة سياسية
خارجة عن النظام
والأصول".
واضاف البيان:
"امّا وقد
فعل، فإنه
مدعو الى
الالتزام
والانضباط
داخل التيار
لأنه على
دراية تامّة
بالاجراء
القائم داخله
بما يتعلّق
بوجوده داخل
المجلس
السياسي، وقد
اصبح خارجه،
وداخل الهيئة
السياسية. وأكد
التيار "ان
قيادته
منفتحة على
الجميع من ضمن
احترام انظمة
التيار
ومبادئه
وسياسته ومؤسسته
وليس من خلال
ابتداع انظمة
ومفاهيم حزبية
جديدة".
وحش
العنجهية
والاستعلاء
والفوقية
يأكل ابناءه.
مروان
الأمين/فايسبوك/14
آب/2024
"عيرونا
سكوتكم"
لجمهورهم
يلي بقول
حياتنا وحياة
ولادنا فدا
صرماية
السيد،
لجمهورهم يلي
تدمرت بيوتهم
وخسروا
ارزاقهم
وعايشين بتوتر
وعدم
استقرار،
بالمناسبة
جمهورهم مش عم
يسائل حزب
الله بالعكس
هيدا الجمهور
مصدق انو حزب
الله وايران بدهم
يمحوا
اسرائيل من
الوجود ومصدق
انو عندهم
القدرة على
فعل ذلك. هيدا
الجمهور
المتحمس
والمندفع
معكم بسبب
الاوهام يلي
بعتوه ياها،
عم تقولوله
على صفحات
جريدتكم
"عيرنا
سكوتك" (او "سد
بوزك"بس
انتوا مهذبين
ولايقين ما
بكتبوها
بمقال)
وحش
العنجهية
والاستعلاء
والفوقية
يأكل ابناءه.
تفاصيل
الأخبار
الإقليمية
والدولية
من
أكبر الهجمات
ضد إيران..
تقرير يزعم
اختراق البنك
المركزي الإيراني
ترجمة
وإعداد
«جنوبية/14 آب/2024
كشفت
تقرير صحفي
الأربعاء عن
هجوم
إلكتروني ضد
مصارف
إيرانية
بينها البنك
المركزي، ووصفه
بأنه «أحد
أكبر الهجمات»
السيبرانية
ضد إيران، من
دون تأكيدات
رسمية حتى
اللحظة. وعلى
ذمّة موقع
«إيران
إنترناشونال»،
القناة
المعارضة لنظام
الجمهورية
الإسلامية،
فقد «تم
اختراق النظام
الرئيسي
للبنك
المركزي
الإيراني والعديد
من البنوك
الأخرى وسرق
القراصنة
المعلومات»
منه. وأشار
حساب الموقع
على منصة «إكس»
إلى إن التقييمات
الأولية
أظهرت «أن
القرصنة هذه هي
واحدة من أكبر
الهجمات ضد
الأنظمة
الحكومية في
إيران».ولا
تأكيد من
السلطات حول
هذا الهجوم
المفترض حتى
الآن، ولا حتى
من وسائل إعلام
أو وكالات شبه
رسمية في
إيران. بل إن
وكالة «تسنيم»
المقربة من
النظام، بثت
خبرا في الوقت
نفسه، أن
مصارف معينة
ستفتح
أبوابها الجمعة
لتقدم «خدمات
بيع العملات
الأجنبية لحجاج
بيت الله
الحرام
الكرام» وذلك
نقلا عن تصريح
لمدير
العلاقات
العامة
بالبنك
المركزي. تزامنا،
كان إيرانيون
ينشرون عبر
منصة «إكس» عن محاولتهم
سحب الأموال
اليوم من
المصارف، فتفاجأوا
بمنشورات على
الصراف الآلي
مع رسالة مكتوبة
عليها، من دون
أن يتمكنوا من
سحب الأموال
على حد قولهم.
وتقول
الرسالة بحسب
ترجمة موقع
«جنوبية»:
«اعلان البنك
المركزي،
عزيزي المواطن،
لا يمكن سحب
الأموال من
جهاز الصراف
الآلي هذا،
لأنه تم إنفاق
كل ميزانية
إيران ومواردها
الوطنية على
شؤون الحرب
وملالي نظام
الجمهورية». ومن غير
الواضح ما إذا
كان هناك
علاقة بين الحادثتين،
حتى إن
إيرانيين
آخرين أشاروا
إلى أن هذه
الفيديوهات
قديمة وتزامن
إعادة نشرها مع
خبر اختراق
البنك
المركزي.
ويأتي الهجوم
المفترض، في
حين تتحضر
إيران للرد
على اغتيال إسرائيل
لرئيس حركة
«حماس» السابق
إسماعيل هنية
على أراضيها
فجر 31 تموز الفائت.
انطلاق
محادثات وقف
الحرب في جنيف
بغياب الجيش
المبعوث
الأميركي: وفد
السودان لم
يصل والعالم
يراقب
كمبالا:
أحمد يونس/الشرق
الأوسط/14 آب/2024
بدأت
في مدينة جنيف
السويسرية
محادثات دولية
تهدف إلى وقف
إطلاق النار
في السودان،
ووضع الحلول
للأزمة
الإنسانية الطاحنة
الناتجة
منها، وذلك
بغياب الجيش
السوداني
(بقيادة عبد
الفتاح
البرهان)،
ووصول وفد
«قوات الدعم
السريع»
(بقيادة محمد
حمدان دقلو /
حميدتي)،
وبمشاركة
أميركية
وسعودية وسويسرية
ومصرية
وإماراتية،
إلى جانب
الاتحاد الأفريقي
والأمم
المتحدة،
وذلك وسط
اهتمام ورقابة
دولية لتطور
الأوضاع في
السودان. وقال
المبعوث
الأميركي
الخاص
للسودان توم
بريللو، وفقاً
لمنشور على
صفحته في
«فيسبوك»،
إنهم يركزون
على ضمان
«امتثال
الأطراف
لالتزاماتها
في جدة
وتنفيذها»،
ووقف
الاقتتال،
واحترام القانون
الإنساني
الدولي
وتمكين وصول
المساعدات الإنسانية.
وقال: «حان
الوقت لإسكات
أصوات البنادق».
ووصل وفد
«قوات الدعم
السريع» إلى
جنيف للمشاركة
في
المباحثات،
ويتكون من
العميد عمر
حمدان
رئيساً،
وعضوية كل من
المستشار
محمد المختار،
المستشار عز
الدين
الصافي،
والمستشار
الصحافي نزار
سيد أحمد، وهو
الوفد الذي قاد
المفاوضات في
مدينة جدة
السعودية،
وتم خلالها
توقيع «إعلان
جدة
الإنساني».
صورة نشرها الموفد
الاميركي في
"فيسبوك"
لجلسة المحادثات
حول السودان
في جنيف
الأربعاء
وقاطع
الجيش
السوداني
المفاوضات
تحت مبررات
عدة، من بينها
تحفظه على بعض
المشاركين،
لا سيما دولة
الإمارات
العربية
المتحدة،
والهيئة
الحكومية للتنمية
(إيغاد) بصفة
مراقبين،
وعلى نقل المفاوضات
من منصة جدة
السعودية إلى
منصة أخرى، رغم
تأكيد
المبعوث
الأميركي أن
«جنيف» امتداد
لـ«جدة»،
واشتراط
إنفاذ «إعلان
جدة الإنساني»
الموقّع بعد
نحو شهر من
انطلاق الحرب.
وقال توم
بريللو إن
«قوات الدعم
السريع» أعلنت
موافقتها غير
المشروطة على
المشاركة،
وقطع باستمرار
المفاوضات
بمشاركة
ممثلين للجيش أو
من دونهم، على
رغم صعوبة عقد
وساطة رسمية لغياب
ممثلي
الحكومة؛
لذلك ستبحث
«المسائل العملية»،
لكنه لم يفصل
هذه المسائل
العملية. وتتقاتل
ثلاثة أطراف
رئيسية في
السودان منذ 15
أبريل (نيسان)
2023، هي: الجيش
السوداني،
و«قوات الدعم
السريع» شبه
العسكرية،
وبعض الحركات
المسلحة
الموقّعة على
اتفاق سلام
السودان في جوبا
التي اختارت
الوقوف إلى
جانب الجيش،
بينما اختارت
بعضها
«الحياد».
ويستعين كل من
الأطراف
الثلاثة
بحواضن
اجتماعية ذات
طابع سياسي وإثني،
فالجيش
يستعين بمن
يطلق عليها
«المقاومة
الشعبية»
المكونة من
مدنيين
اختاروا حمل السلاح
إلى جانب
الجيش، بينما
تستعين «الدعم
السريع»
بمجموعات
إثنية
وثقافية
ثقلها في غرب
البلاد، قبل
أن تنضم إليها
مجموعات أخرى
من وسط وجنوب
البلاد. سياسياً،
تتقاتل
مجموعتان
رئيسيتان،
ولكل حلفاؤها،
وهما
الإسلاميون
وأنصار
النظام السابق
المنضوون تحت
«حزب المؤتمر
الوطني»، وخلايا
الحركة
الإسلامية –
الاسم
السوداني لـ«الإخوان
المسلمين» -
وهي مجموعة
موالية للجيش
يتردد أن
قائدها
الرئيس وزير الخارجية
الأسبق في عهد
الرئيس عمر
بشير، علي كرتي،
وترفض بشدة
وقف الحرب
والتفاوض مع
«الدعم
السريع»
وتصفها
بالمتمردة
وتطالب
باعتبارها
«تنظيماً
إرهابياً».
أما المجموعة
الأخرى،
فتتمثل في
«تنسيقية
القوى
الديموقراطية
المدنية»
(تقدم)
ويترأسها
رئيس الوزراء
عبد الله حمدوك
الذي أطيحت
حكومته
بانقلاب
أكتوبر (تشرين
الأول) 2021 الذي
دبّره قائد
الجيش الفريق
أول عبد
الفتاح
البرهان
والذي يشغل في
الوقت ذاته
منصب «رئيس
مجلس السيادة
الانتقالي»،
ونائبه في
رئاسة المجلس
وقائد «قوات
الدعم السريع»
محمد حمدان
دقلو (حميدتي). وتتبادل
الكتلتان
الاتهامات،
فبينما تتهم «تقدم»
أنصار نظام
الرئيس
السابق عمر
البشير والإسلاميين
وحلفاءهم،
بالاختباء
خلف الجيش
وتسخيره من
أجل عودتهم
للحكم، يتهم
الإسلاميون
والجيش
مجموعة «تقدم»
بأنها «حاضنة
سياسية»
لـ«قوات الدعم
السريع». وفي
سلسلة
تغريدات على
حساباته
الرسمية في منصات
التواصل،
أبدى بيرللو
ترحيبه
بمشاركة مبعوث
الأمين العام
للأمم
المتحدة
الخاص إلى
السودان
رمطان
لعمامرة،
وقال إن وجوده
في سويسرا
سيسهم في
تكثيف الجهود
من أجل البناء
على عملية جدة
الإنسانية،
وحث «المتحاربين
على احترام
القانون
الإنساني
الدولي». وأكد
بيرللو في تلك
التغريدات
التزامه القاطع
بما أسماه
«دعم شعب
السودان»،
وإنهم «الوفد
الأميركي،
والشركاء
الدوليين،
والخبراء والفنيين،
والمجتمع
المدني
السوداني»
«ينتظرون»
وصول القوات
المسلحة
السودانية،
وإن العالم يراقب
ما يحدث في
السودان. وفي
وقت مبكر من
صباح
الأربعاء،
رحّب بيرللو
بوفد مصر،
وقال إنه
يُعدّ شريكاً
استراتيجياً
من أجل إنهاء
الصراع في
السودان
ومعالجة
الأزمة
السودانية،
وإنه يتطلع أن
يلعب دوراً في
دفع
المفاوضات،
وذلك إشارة
إلى قرب مصر
من الطرف
الرافض للمفاوضات
وهو الجيش
السوداني.
وخارج
المجموعتين،
طالب الحزب
الشيوعي
السوداني
بإشراك المدنيين
في مفاوضات
جنيف، ونسبت
إذاعة «راديو
دبنقا» التي
تبث من هولندا
إلى عضو
اللجنة المركزية
فتحي فضل أن
المفاوضات من
دون المدنيين تعطي
طرفي القتال
دوراً في
مرحلة ما بعد
الحرب، وهي
بذرة فشل داخل
المفاوضات
نفسها.
دعوة
«تضامن»
بدورها،
دعت القيادة
المركزية
العليا للضباط
وضباط الصف
والجنود
المتقاعدين،
واختصاراً
«تضامن»، جموع
الشعب
السوداني
والقوى السياسية
والمدنية
والعسكرية
كافة
للاستجابة للجهود
المحلية
والدولية،
للتوقيع
الفوري على
اتفاق وقف
عدائيات،
ووقوف القوى
المدنية صفاً
واحداً خلف
شعار «لا
للحرب».
وتعهدت
«تضامن» في
بيان
الأربعاء،
بعدم الوقوف
مكتوفة الأيدي
إزاء «ما يحدث
لشعبنا»،
وتوعدت
باستخدام كل الوسائل
المتاحة من
أجل «نجاة
الشعب من
الضياع،
والوطن من
مأساته»،
وأعلنت
تأييدها كل
الخطوات
المحلية
والدولية
المؤيدة
لـ«نضالات
شعبنا»،
والوقوف ودعم
«ثورة ديسمبر»
(كانون الأول)
وقيمها التي
تبشر «بنصر
قريب ولو كره
المرجفون».
مفاوضات
الدوحة...
مقترح أميركي
جديد وشروط إضافية
لنتنياهو
شبه
إجماع في تل
أبيب على أن
الحكومة
الإسرائيلية
ستُفشلها
تل
أبيب: نظير
مجلي/الشرق
الأوسط/14 آب/2024
في
الوقت الذي
تبث فيه
الولايات
المتحدة أنباء
متفائلة بحذر
إزاء
المفاوضات
التي يفترض أن
تبدأ في
الدوحة،
الخميس، يسود
شبه إجماع في
تل أبيب على
أن رئيس
الوزراء
الإسرائيلي،
بنيامين
نتنياهو،
سيجهض أي
محاولة
للوصول إلى اتفاق
لوقف النار في
غزة. ويأتي
ذلك في وقت
تعتزم
الإدارة
الأميركية تقديم
مقترح جديد
لاتفاق تبادل
أسرى ووقف إطلاق
نار بين
إسرائيل
وحركة «حماس»،
في ظل توقعات
بعدم التوصل
إلى تفاهمات
بين الجانبين
حول المقترح
المطروح
حالياً خلال
«قمة الدوحة»،
الخميس،
والتي تشارك
فيها إسرائيل
والوسطاء
الأميركيون
والقطريون
والمصريون،
وتطلق عليها
تسمية «قمة
الفرصة
الأخيرة».
وذكرت صحيفة
«يديعوت
أحرونوت»، الأربعاء
أن الإدارة
الأميركية
تعتزم أيضاً
ممارسة ضغوط
شديدة على
الأطراف من
أجل «مصادقة
فورية» على
مبادئ
مقترحها
الجديد. وأشارت
مصادر
إسرائيلية
إلى أن
نتنياهو
يواصل طرح
شروط جديدة في
المفاوضات،
وآخرها الشرط
بترحيل جميع
قادة الصف
الأول
والثاني
والثالث في
«حماس». وبحسب
مصادر سياسية
إسرائيلية
فإن وزير الخارجية
الأميركي،
أنتوني
بلينكن، قرر
تأجيل
مشاركته في
المفاوضات
ليس فقط بسبب
ضبابية القرار
الإيراني
بشأن
الانتقام
لاغتيال إسماعيل
هنية وحسب، بل
أيضاً لأنه
أدرك أن
نتنياهو لم
يغيّر موقفه
بشكل حقيقي. وقالت
هذه المصادر
إن بلينكن
تلقى تقديراً
بأنه «لا يوجد
في إسرائيل
شخصية سياسية
واحدة مقتنعة
بأن نتنياهو
غيّر موقفه
وينوي الرضوخ للضغوط
الأميركية
والغربية
والمحلية
لإنجاح
الصفقة». فهو
يواصل التمسك
بالشروط التي
أضافها إلى
المقترح الأصلي،
الذي كان قد
وضعه بنفسه،
في نهاية مايو
(أيار) ثم
تراجع عنه.
ومن هذه
الشروط: بقاء
قواته على
محور
فيلادلفيا
ووضع حواجز
إسرائيلية
على محور
نتساريم
لضمان عدم نقل
أسلحة ومسلحين
من جنوب
القطاع إلى
شماله،
واستخدام حق
الفيتو على
الأسرى
الفلسطينيين
الذين سيتم
تبادلهم
والإصرار على
ترحيل القسم
الأكبر منهم
إلى الخارج
والحصول على
قائمة بأسماء الأسرى
الإسرائيليين
الأحياء. وأضاف
أحد المطلعين
على النقاشات
الداخلية في
الحكومة
الإسرائيلية
أن نتنياهو،
وبالإضافة
إلى السبب
المعروف بأنه
يدرك أن إقرار
الصفقة يعني
تفكيك حكومته
واحتمال
خسارة الحكم،
لديه سبب آخر
يقلقه هو
محاربة
وإجهاض خطة
رئيس «حماس»
يحيى السنوار.
فبحسب
اعتقاده،
واعتقاد عدد
من مستشاريه،
فإن السنوار
يخطط لصفقة
تنهي الحرب
وتعيد المصالحة
الفلسطينية
الداخلية
والتوجه إلى مفاوضات
تسوية سياسية
للصراع
الإسرائيلي -
الفلسطيني،
لأنه يرى أن
هذا هو السبيل
الوحيد لبقاء
«حماس» في صورة
المشهد
الفلسطيني
والظهور كمن
جلب الحل
للقضية
الفلسطينية
بفضل هجوم 7
أكتوبر (تشرين
الأول)
الماضي. وقد
رفضت المخابرات
الإسرائيلية
هذا التقدير
وقالت إن السنوار
هو آخر من
يفكّر في
إنجاح
الصفقة، لأنه ما
زال يأمل في
توحيد
الساحات
واضطرار
إيران و«حزب
الله» للرد
على اغتيال
فؤاد شكر
وإسماعيل
هنية. لكن
مصادر تنقل عن
مقربين من
نتنياهو أن
السنوار الذي
«فوجئ»
بانتخابه
رئيساً للمكتب
السياسي
لـ«حماس»
ويشعر بأنه تم
وضع شرك له في
هذا
الانتخاب،
يريد أن يقلب
الطاولة ويتصرف
ليس فقط كزعيم
حركة بل كزعيم
شعب. وبحسب محرر
الشؤون
العربية في
القناة 12
للتلفزيون الإسرائيلي،
إيهود يعري،
فإن مصادر في
«حماس» أبلغته
بأن السنوار
يشعر بأن
مؤيدين لخالد
مشعل نصبوا له
شركاً. فهم
يعرفون أن
انتخابه
رئيساً
سيحرجه، لأنه
لا يستطيع
التحرك فوق
الأرض. وسيكون
رئيساً
للحركة مقيّد
الحركة ومتعلقاً
بعمل ونشاط
هؤلاء القادة
في الخارج.
وليس واضحاً
إذا كان هذا
التقرير
الإسرائيلي
بخصوص
الخلافات
داخل «حماس»
مبنياً على معلومات
دقيقة أم أنه
جزء من
تسريبات لجس
النبض. وقالت
يونيت مرزان،
الباحثة في
الشؤون الاجتماعية
والسياسية
الفلسطينية
في مجموعة بحوث
«شارة مرور»،
إن «السنوار
يتعرض لضغط من
قادة الذراع
العسكرية
الذين بقوا في
القطاع، وهو
معني بوقف
إطلاق النار
في أسرع وقت.
وهو غير راضٍ
عن تعيينه
رئيساً
لـ(حماس)،
وحتى أنه يخشى
من أن يكون
هذا الأمر
نابعاً من خطة
لإضعافه،
علماً بأن
العلاقة بينه
وبين قيادة
(حماس) في
الخارج تتسم
بنزاع طويل
الأمد».
وأضافت أنهم
اليوم
يعتقدون بأنه
لم ينجح في
استغلال إنجازاته
في عملية
«حارس
الأسوار»
للتقدم
السياسي إلى
جانب السلطة
الفلسطينية،
واستمر في
الاهتمام
بزيادة القوة
العسكرية. وهو
أيضاً لم
يتوقع قوة رد
إسرائيل
عسكرياً على
«طوفان» 7
أكتوبر
الماضي. وفي
مقابل فقدان
العدد الكبير
من النشطاء
الرئيسيين في
المجال السياسي
والعسكري،
وتعزز قوة
خالد مشعل في
أعقاب اغتيال
هنية وصالح
العاروري،
فإنه يوجد أمام
السنوار
خياران، بحسب
القراءة
الإسرائيلية.
استخدام
«الترقية»
التي حصل
عليها من أجل
عقد صفقة
تحرير
المخطوفين
مقابل تحرير
سجناء فلسطينيين،
والتي ستسجل
على اسمه وليس
على اسم مشعل،
وربما أيضاً
ستحافظ على
قدرته على التأثير
على «اليوم
التالي»
للحرب. وهذا
هو ما يخشاه
نتنياهو، كما
يقول منتقدوه.
إذ إنه سيؤدي
أولاً إلى
سقوط حكومته
وسيؤدي ثانياً
إلى تسجيل
مكاسب
للسنوار
و«حماس» تحت قيادته.
أميركا
وقطر تحضّان
كل الأطراف
على عدم «تقويض»
محادثات
الهدنة
الدوحة/الشرق
الأوسط/14 آب/2024
حض
وزير
الخارجية
الأميركي
أنتوني
بلينكن ورئيس
الوزراء
ووزير
الخارجية
القطري محمد بن
عبد الرحمن آل
ثاني، كل
الأطراف على
عدم «تقويض»
محادثات
الهدنة في غزة
المقرّر أن
تستضيفها
الدوحة
الخميس. وجاء
في بيان
لوزارة الخارجية
الأميركية أن
بلينكن ورئيس
الوزراء القطري
شدّدا خلال
اتصال هاتفي
على أنه «لا ينبغي
لأي طرف في
المنطقة
اتّخاذ
إجراءات من شأنها
تقويض جهود
التوصل
لاتفاق».
وستُعقد، الخميس،
بالدوحة جولة
جديدة من
المفاوضات
غير المباشرة
بين حركة
«حماس»
وإسرائيل،
لوقف إطلاق
النار في
الحرب
الدامية
الدائرة بغزة
منذ أكثر من 10
أشهر.
مسؤول
كبير في «حماس»:
الحركة فقدت
الثقة بأميركا
كوسيط في
محادثات غزة
الشرق
الأوسط/14 آب/2024
قال
مسؤول كبير في
حركة «حماس»،
إن الحركة فقدت
الثقة في قدرة
الولايات
المتحدة على
لعب دور
الوسيط
بعملية وقف
إطلاق النار
في غزة قبل جولة
جديدة من المحادثات
المقرر عقدها
غداً وسط ضغوط
متزايدة
لإنهاء الحرب
المستمرة منذ
10 أشهر مع إسرائيل.
وقال عضو
المكتب
السياسي
للحركة أسامة حمدان
في تصريحات
نشرتها وكالة
«أسوشيتد برس» اليوم
الأربعاء، إن
«حماس» لن
تشارك إلا إذا
ركزت
المحادثات
على تنفيذ
اقتراح
الرئيس الأميركي
جو بايدن في
مايو (أيار).
أشارت الولايات
المتحدة إلى
ذلك باعتباره
اقتراحاً
إسرائيلياً
ووافقت «حماس»
عليه من حيث
المبدأ، لكن
إسرائيل قالت
إن خطاب بايدن
لم يكن متسقاً
تماماً مع
الاقتراح
نفسه. اقترح
الجانبان
لاحقاً
تغييرات، مما
دفع كل منهما
إلى اتهام الآخر
بعرقلة
الاتفاق.
تقاوم «حماس»
بشكل خاص مطلب
إسرائيل
بالحفاظ على
وجود عسكري
دائم في منطقتين
استراتيجيتين
في غزة بعد أي
وقف لإطلاق
النار، وهي
الشروط التي
لم يتم
الإعلان عنها
إلا في
الأسابيع
الأخيرة. وقال
حمدان: «أبلغنا
الوسطاء بأن
أي لقاء يجب
أن يعتمد على
الحديث عن
آليات
التنفيذ
وتحديد
المواعيد النهائية
وليس التفاوض
على شيء جديد،
وإلا فإن
(حماس) لا تجد
سبباً
للمشاركة». وتحدث
حمدان في خضم
حملة جديدة
لإنهاء الحرب التي
اندلعت في
أعقاب هجوم
السابع من
أكتوبر (تشرين
الأول) على
إسرائيل،
الذي قتل فيه
مسلحون من «حماس»
1200 شخص وأسروا
نحو 250 رهينة في
غزة. وردت
إسرائيل بقصف
مدمر وغزو بري
أسفر عن مقتل
نحو 40 ألف فلسطيني
وتدمير
مساحات واسعة
من الأراضي.
واتهم حمدان
إسرائيل بعدم
المشاركة
بحسن نية، وقال
إن الحركة لا
تعتقد أن
الولايات
المتحدة قادرة
أو راغبة في
ممارسة الضغوط
على إسرائيل
لإبرام اتفاق.
وزعم حمدان أن
إسرائيل «إما
أرسلت وفداً
لا يصوت أو
غيرت الوفود
من جولة إلى
أخرى، حتى
نبدأ من جديد،
أو أنها فرضت
شروطاً
جديدة». ولم
يعلق
المسؤولون
الإسرائيليون
على هذا
الادعاء على
الفور، لكن
إسرائيل نفت
تخريب
المحادثات
واتهمت «حماس»
بالقيام بذلك.
خيارات
القادة بين
الاستراتيجي
والتكتيكي... «حماس»
في معادلة
إيران «بيدق
تضحية»
«جبهة
الإسناد» لم
تتمكن من
تخفيف الضغط
عن جبهة غزّة
المحلل
العسكري/الشرق
الأوسط/14 آب/2024
في
الحروب لا
يمكن فصل
مستويات
التخطيط، بدءاً
من
الاستراتيجي
إلى العملياتي،
وصولاً إلى
المستوى
التكتيكي.
فهي، أي
المستويات،
ليست سوى إطار
فكريّ يُعدّ
قبل بدء
الحرب،
ليُشكّل
خريطة طريق
للتنفيذ. في هذه
الخريطة،
يُشكّل
المستوى
التكتيكي،
وبامتياز،
ساحة التنفيذ
الفعليّ
للأفكار. فيه
تُختبر
الأفكار
والخطط
والاستعدادات،
ويُقاس مدى الجهوزيّة.
يحتلّ
المستوى
الجيوسياسيّ
مرتبة أعلى من
المستوى
الاستراتيجيّ.
فيه تُرسم
المسلّمات الجيوسياسيّة
للأمّة. في
هذه
المسلّمات
يدرسُ القادة
التقييدات
والقدرات
والمحيط المباشر،
وكذلك تحديد
العدو
الدائم،
والعدو المؤقّت،
كما الصديق
الدائم
والصديق
المؤقّت. يلعب
التاريخ
والجغرافيا
دوراً مهمّاً
في تحديد هذه
المُسلّمات،
لكن القرب
الجغرافي بين
القوى العظمى
يجعل هذه
المُسلّمات
تتضارب
وتتقاطع مع
بعضها البعض،
الأمر الذي قد
يؤدّي إلى
الصدام -
روسيا
وأوروبا
مثلاً.
أمثلة
تاريخية
تبوّأ
نابليون
العرش
الفرنسي،
وأراد مقارعة
بريطانيا،
فاعتمد
استراتيجيّة
المواجهة غير
المباشرة.
فإذا لم يستطع
مقارعة الأسطول
الانجليزيّ
في البحر،
فلماذا لا
يحتل كل البرّ
الأوروبيّ،
ويمنع هذا
الأسطول من
الرسوّ على
شواطئ القارة
العجوز؟
تكتّلت
أوروبا ضدّ
نابليون
فأسقطته.
وخاضت
إسبانيا ضدّه
حرباً لا
تماثليّة،
فابتكرت مبدأ
«حرب
العصابات» (Guerilla)، وهي كلمة
تعني الحرب
الصغيرة. لا
تزال فرنسا
تعاني من عقدة
العظمة (Grandeur). فهل
يعدّ نابليون
مفكّراً
وقائداً
استراتيجيّاً،
أم أن الأمور
بخواتيمها؟
لا بد من التذكير
هنا أن
نابليون كان
من أهمّ
المفكّرين العسكريّين
على
المستويين
العملانيّ
والتكتيكي،
لكن خطأه
الأكبر أنه
ذهب إلى
الامتداد الأقصى
لقدراته (Overstretched). أراد هتلر
بناء الرايخ
الثالث،
تيمناً بالرايخ
الأول مع
الإمبراطوريّة
الجرمانيّة
المقدّسة،
والرايخ
الثاني مع
بسمارك. قلب
هتلر الأوضاع
في أوروبا. توسّع
شرقاً وغرباً
وشمالاً،
واحتلّ
باريس، عاصمة
فرنسا، لكنه
سقط بعد ذلك،
لأنه وصل إلى
الامتداد
الأقصى. أراد
هتلر بناء
إمبراطوريّة
كونيّة على
غرار
بريطانيا
بوصفها
مُسلّماً
جيوسياسيّاً.
سقط الرايخ
الثالث بعد
سنوات فقط (1939-1945).
جلبت الحرب
الكوارث على
ألمانيا. فهل
يُعدّ هتلر
قائداً
ومفكّراً
استراتيجيّاً،
أم أنه يُحكم
على الأمور
بخواتيمها؟
الاستراتيجيّة
والتكتيك في
غزّة
إن
أسوأ تخطيط
استراتيجيّ
هو الذي يعتمد
في نجاحه على
استراتيجيّة
الآخر، حتى لو
كان حليفاً،
ففي وقت من
الأوقات،
وعندما
تتناقض الاستراتيجيتان
مع بعضهما
البعض، سيدفع
الثمن حتماً
مَن هو أضعف
في معادلة
القوّة. يرتبط
نجاح
استراتيجيّة
«حماس» على
الديناميكيّة
المُتبدّلة
باستمرار
لاستراتيجيّة
إيران في
المنطقة،
وذلك من ضمن
ما يُسمّى
باستراتيجيّة
«وحدة
الساحات». فما
هو
استراتيجيّ لإيران
في هذه
المعادلة، هو حتماً
مسألة حياة أو
موت لـ«حماس»؛
لذلك تُشكّل
«حماس» في هذه
المعادلة ما
يُسمّى في
لعبة الشطرنج
بـ«بيدق
التضحية»، أو
بيدق
المناورة (Gambit Pawn)
لاستراتيجيّة
إيران
الكبرى،
خصوصاً أن
«حزب الله» في
لبنان يُشكّل
جوهرة التاج
ومركز الثقل
الأساسيّ
لمشروع إيران
الإقليميّ.
ويُستخدم
عادة بيدق
المناورة
بوصفه تضحية،
وذلك بهدف
تحسين
التموضع (Positioning) على رقعة
الصراع. في
المقابل،
يعتمد نجاح
استراتيجيّة
إسرائيل في
المنطقة،
خصوصاً ضدّ
إيران، على
استراتيجيّة
الولايات
المُتّحدة
الأميركيّة
وأهدافها في
المنطقة. فما
هو جيوسياسيّ
لإسرائيل،
يُصنّف على
المستوى
الاستراتيجيّ
للولايات
المتحدة،
فأميركا تنظر
إلى غزّة، كما
إلى الأزمة
الإيرانيّة،
من ضمن الصورة
الكبرى، ومن
ضمن الصراع مع
روسيا والصين،
وكيف ستؤثّر
التحالفات
بين هذه الدول
على المشروع
الأميركيّ
الكونيّ.
غزّة
مقابل «جبهة
الإسناد»
ربط
«حزب الله»
اللبنانيّ
جبهة لبنان
بما يجريّ في
غزّة، وذلك
تحت مُسمّى
«جبهة إسناد»،
فإذا ما
حلّلنا هذه
المقاربة على
المستوى
الاستراتيجي
والعسكري،
فقد يمكن
استنتاج ما
يلي:
•
تهدف جبهة
لبنان إلى
إشغال الجيش
الإسرائيليّ،
وتثبيت بعض
وحداته
العسكريّة على
هذه الجبهة.
•
لم تؤثّر هذه
الجبهة، سواء
تكتيكيّاً أو
عملانيّاً،
على سير الحرب
المُدمّرة في
قطاع غزّة،
فالقطاع قد
دٌمّر بنسبة
أكثر من 80 في
المائة. ولم
تتمكن «جبهة
إسناد» من
تخفيف الضغط
عن جبهة غزّة.
•
تخوض «حماس»
اليوم حرباً
وجوديّة (Existential) في قطاع
غزّة. ويخوض
«حزب الله»، في
المقابل،
حرباً ذات
بُعدين
مهمّين هما:
-
على المستوى
اللبنانيّ،
يريد تثبيت
نفسه الآمر
والناهي في
كلّ المسائل.
يريد خلق
منظومة ردعيّة
لمنع إسرائيل
من تكرار
تجربة حرب يوليو
(تمّوز) العام 2006.
يُجرّب
ويختبر الحزب
منظومته
العسكريّة في
حرب حيّة،
وليس عبر
المحاكاة،
كما يُجرّب الأسلحة
التي تزوّده
بها إيران،
وقد يُمكن القول
إن الحزب يريد
تجنّب حرب
إسرائيليّة
عليه لأن
الأمر يُعدّ
مسألة حياة
وموت.
-
على المستوى
الإقليميّ،
يقدّم «حزب
الله» خدمات
ذات بُعد
وقيمة
جيوسياسيّة
للأصيل الذي يرعاه.
يقول
الخبراء إن كل
حرب ستنتهي في
وقت ما. وهي،
أي الحرب،
ليست فعلاً
مستمرّاً في
الزمان والمكان،
وفق ما يقول
المفكّر
البروسي كارل
فون كلوزفيتز.
وعندما
تتوقّف
الحرب، وجب
ترجمة
نتائجها على
البُعد
السياسيّ.
فلنُسلّم جدلاً
بأن حرب غزّة
توقّفت
اليوم، فمن
سيجلس حول
طاولة
التفاوض؟
وكيف، ومن
سيُترجم
نتيجة أرض
المعركة إلى
المستويين
السياسي
والجيوسياسي؟
وما هو دور
«حماس» في هذه
اللعبة؟ وهل
يمكن تعويض
خسائر القطاع
في الحجر
والبشر؟
خامنئي
يرفض التراجع
أمام «الحرب
النفسية في المجال
العسكري»
المرشد
الإيراني
حذّر من
«تضخيم قدرات
الأعداء»
لندن -
طهران/الشرق
الأوسط/14 آب/2024
رفض
المرشد
الإيراني،
علي خامنئي،
التراجع أمام
«الحرب
النفسية» في
المجال
العسكري لـ«الأعداء»،
وذلك في إشارة
ضمنية إلى
إرسال الولايات
المتحدة قوة
«ردع» إلى
المنطقة،
بعدما حذّرت
القوى
الغربية من
زيادة التصعيد
في المنطقة
بمهاجمة
إسرائيل. وقال
خامنئي: «هدف
العدو من
الحرب
النفسية في
المجال العسكري
هو إثارة
الخوف
والتراجع».
وأضاف أن
«التراجع غير
التكتيكي في
أي مجال، سواء
كان عسكرياً
أو سياسياً أو
دعائياً أو
اقتصادياً
يجلب غضب
الله». وجاءت
تعليقات
خامنئي بعدما
وصفت طهران،
الثلاثاء،
دعوات غربية
لتنجب الرد
الانتقامي
على إسرائيل،
بعد مقتل رئيس
حركة «حماس»
إسماعيل
هنية،
بـ«الوقحة»،
و«الفاقدة للمنطق
السياسي»، في
وقت تسود فيه
مخاوف من نشوب
حرب إقليمية.
وتتوعد إيران
برد قاسٍ على
مقتل هنية
الذي حدث في
أثناء زيارته
طهران أواخر
الشهر الماضي
واتهمت
إسرائيل
بالمسؤولية
عنه. ولم تؤكد
إسرائيل أو
تنفِ
مسؤوليتها في
حين نشرت
البحرية
الأميركية
سفناً حربية وغواصة
في الشرق
الأوسط دعماً
للدفاعات الإسرائيلية.
ونقل
موقع «خامنئي»
الرسمي قوله
في لقاء مجموعة
من المسؤولين
الإيرانيين،
إن «حيلة
أعداء إيران
في خلق حرب
نفسية وبث
الخوف لدفع
الشعب
الإيراني
تهدف إلى
التراجع في
مختلف المجالات»،
معرباً عن
اعتقاده أن
«معرفة قدرات الذات
وتجنب تضخيم
قدرات
الأعداء هي
السبيل لمواجهة
هذه الحيلة».
ورأى
خامنئي أن
إيران «وقفت
في وجه هذه
الحرب وأفشلتها».
وقال إن «أحد
الأسس
الرئيسية
للحرب
النفسية (...)
يكمن في تضخيم
قدرات
الأعداء»،
متهماً
«الأعداء»
بالسعي إلى
إقناع الشعب
الإيراني
بمختلف
الوسائل
«للتخويف من
الولايات
المتحدة
وبريطانيا وإسرائيل».
وحذّر
من أن «الشعور
بالضعف
والعزلة
والاستسلام
لمطالب العدو
هو نتيجة تضخيم
قدراته في
المجال
السياسي»،
مضيفاً أن
«الحكومات
التي تستسلم
لمطالب
المستكبرين،
إذا اعتمدت
على شعوبها
وقدراتها
الحقيقية
وابتعدت عن
تضخيم قدرات
العدو،
يمكنها أن
ترفض مطالبهم».
كما
وجّه تحذيرات
من تبني أسلوب
«الأعداء» في المجال
الثقافي، بما
في ذلك
«الشعور بالانفعال
والانجذاب
نحو ثقافة
العدو والثقافة
الذاتية،
وتبني أسلوب
حياة العدو،
وحتى استخدام
مصطلحاته
وتعبيراته».
وكان خامنئي يوجّه
كلامه إلى
محمد رضا
عارف، نائب
الرئيس الإيراني،
وعباس صالحي،
مرشح وزارة
الثقافة. وكان
خامنئي يشير
ضمناً إلى
التعزيزات
التي أرسلتها
الولايات
المتحدة،
نتيجة تصاعد
التهديدات
الإيرانية
بشن هجوم
انتقامي على
إسرائيل،
انتقاماً
لاغتيال رئيس
حركة «حماس»،
إسماعيل
هنية، في
طهران. وأمر
وزير الدفاع
الأميركي،
لويد أوستن،
حاملة
الطائرات «يو
إس إس أبراهام
لينكولن»،
التي تحركت من
بحر الصين
الجنوبي،
بـ«تسريع
وصولها» إلى
الشرق
الأوسط؛
لتأخذ محل
حاملة
الطائرات «يو
إس إس ثيودور
روزفلت»، الموجودة
حالياً قبالة
سواحل عمان.
كما أمر بتحرك
غواصة
الصواريخ
الموجّهة «يو
إس إس جورجيا»
من شرق البحر
الأبيض
المتوسط إلى
المنطقة.
مسؤولون
إيرانيون: وقف
إطلاق النار
في غزة قد
يؤخر الرد على
إسرائيل
إيران
«لن تستأذن»
للرد...
وإسرائيل
تلوح بمهاجمة
أراضيها
وقال
مسؤولون
أميركيون إن
هذه
الإعلانات العامة
تهدف إلى
إرسال رسالة
إلى إيران
مفادها أن
القدرات
العسكرية
الأميركية
يمكن استخدامها
ضد أي هجوم
إيراني. وأشار
مسؤول أميركي
إلى أن نشر
الغواصة «يو
إس إس جورجيا»
وعلى متنها 154
صاروخ
توماهوك
هجومياً
أرضياً «يرسل
أيضاً رسالة
قوية حول
قدرات هجومية
كبيرة».
وتوقّع الرئيس
الأميركي جو
بايدن أن
تتراجع إيران
عن توجيه ضربة
انتقامية
لإسرائيل في
حال التوصل لهدنة
في غزة. وفي
رده على سؤال
للصحافيين
عما إذا كانت
طهران ستتخلى
عن استهداف
إسرائيل إذا
تسنى التوصل
لاتفاق، قال
بايدن مساء
الثلاثاء:
«هذا ما
أتوقعه».
وفي
وقت سابق
الثلاثاء،
نسبت «رويترز»
إلى ثلاثة من
كبار
المسؤولين
الإيرانيين
أن السبيل الوحيد
الذي يمكن أن
يرجئ رد إيران
المباشر على
إسرائيل هو
التوصل في
المحادثات
المأمولة هذا
الأسبوع إلى
اتفاق لوقف
إطلاق النار
في قطاع غزة.
وقال
أحد المصادر،
وهو مسؤول
أمني كبير في
إيران، إن
بلاده
ووكلاءها مثل
جماعة «حزب
الله» اللبنانية،
سيشنّون
هجوماً
مباشراً إذا
فشلت محادثات
غزة، أو إذا
شعرت بأن
إسرائيل تماطل
في المفاوضات.
ولم تذكر
المصادر
المهلة التي ستسمح
بها إيران من
أجل إحراز
تقدم في
المحادثات
قبل أن ترد.
وقال مصدران
إن إيران تدرس
إرسال ممثل
عنها إلى
محادثات وقف
إطلاق النار
فيما ستكون
المرة الأولى
منذ بدء
الحرب. ولن
يحضر الممثل
الاجتماعات
بشكل مباشر،
لكنه سيشارك
في المحادثات
التي تُجرى
خلف الكواليس
«للحفاظ على
قناة تواصل
دبلوماسية» مع
الولايات
المتحدة في
أثناء
استمرار
عملية
المفاوضات.
لكن بعد ساعات
من نشر
تقريرها،
نقلت «رويترز»
عن بعثة إيران
لدى الأمم
المتحدة في
نيويورك
قولها إن
طهران لن يكون
لها ممثل حاضر
على هامش
محادثات وقف
إطلاق النار.
وفي
نفي ضمني،
قالت وكالة
«إيسنا»
الحكومية نقلاً
عن «مصدر مطلع»
لم تذكر أسمه
بأن «هذا
الادعاء من
الوكالة
البريطانية
لا يمكن
تأكيده».
وأضافت
الوكالة
الحكومية أن
«إيران تؤكد
على حقها في
الدفاع
المشروع عن
نفسها بعيداً
عن الضجيج الإعلامي».
وقالت إن
«البعثة
الإيرانية قد
أعلنت سابقاً
أن وقف إطلاق
النار في غزة
وحق إيران في
الدفاع
المشروع عن
نفسها لا
علاقة بينهما».
وكانت البعثة
نشرت بياناً
الجمعة، قالت
فيه: «نأمل أن
يكون ردنا في
الوقت
المناسب، وأن
يتم بطريقة لا
تضر بأي وقف
محتمل لإطلاق
النار». من جهة
أخرى، أفادت
هيئة البث
الإسرائيلية
عن مصدر
إسرائيلي
رفيع، مساء
الثلاثاء،
بأن تل أبيب
«لن تشارك في
جولة
المفاوضات المقرر
عقدها في قطر
الخميس حول
صفقة تبادل في
حال وافق
الوسطاء على
إرسال إيران
ممثلين عنها
إلى هذه
المفاوضات».
وتتصاعد
الضغوط الدبلوماسية
الغربية منذ
ذلك الحين في
محاولة لتجنيب
الشرق الأوسط
مزيداً من
التصعيد. ودعت
وكيلة الأمين
العام للشؤون
السياسية
وبناء السلام
روز ماري
ديكارلو،
الثلاثاء،
«جميع الأطراف»
إلى وقف
التصعيد،
مضيفة: «بعد
عشرة أشهر على
بدء الحرب،
أصبح خطر
التصعيد
الإقليمي
أكثر وضوحاً
ورعباً من أي
وقت مضى».
الفصائل
الفلسطينية
في غزة تؤكد
على ثبات موقفها
في المفاوضات
«بوقف
العدوان»
غزة/الشرق
الأوسط/14 آب/2024
أكدت
فصائل
المقاومة
الفلسطينية
في قطاع غزة،
اليوم
(الأربعاء)،
على ثبات
موقفها بشأن
المفاوضات
بوقف العدوان
وانسحاب الاحتلال
بشكل كامل،
وفق ما أوردته
«وكالة الأنباء
الألمانية». وأفاد
الموقع
الرسمي لحركة
«حماس»
الفلسطينية
بأن الحركة
ولجان
المقاومة في
فلسطين وحركة
الأحرار
الفلسطينية
قد عقدوا
اليوم «اجتماعاً
وطنياً مهماً
في قطاع غزة،
لبحث التطورات
السياسية
والوطنية على
الساحة
الفلسطينية
والمستجدات
الميدانية في
ظل معركة
طوفان
الأقصى». وأكدوا،
في تصريح
مشترك عقب
الاجتماع،
أنه «ما زالت
مخططات
الاحتلال
تسعى لتهجير
الشعب الفلسطيني
عبر عدوان
إرهابي نازي
متواصل على قطاع
غزة، وتهويد
القدس،
والسيطرة
الاحتلالية
الدينية
والجغرافية
زماناً
ومكاناً على
المسجد
الأقصى، الذي
شهد أمس الاقتحام
الأكبر
لساحات
المسجد
الأقصى من المتطرفين،
قطعان
المستوطنين،
بحضور قادة الإرهاب
من وزراء
حكومة
الاحتلال،
وتوسيع الاستيطان
في الضفة
المحتلة،
وممارسة
التمييز العنصري
ضد أهلنا في
الداخل
المحتل،
وتعذيب مستمر
فاشي ضد
إخواننا
الأسرى، وقتل
أبناء الشعب
الفلسطيني،
واغتيال
قيادات
المقاومة
الفلسطينية». وتابع
البيان: «نؤكد
على موقفنا
الثابت من المفاوضات،
الصادر عن
قيادة
المقاومة،
بضرورة بحث
آليات تنفيذ
ما تم الاتفاق
عليه في أوراق
الإطار،
المقدمة من
الوسطاء،
التي تحقق وقفاً
شاملاً
للعدوان،
وانسحاباً
كاملاً للاحتلال،
وكسراً
للحصار
وفتحاً
للمعابر، وإعادة
الإعمار
وتحقيق صفقة
جادة لتبادل
الأسرى». وشددوا
على أن «ما
يسمى اليوم
التالي للحرب
هو شأن وطني
فلسطيني
خالص، يناقش
على مستديرة الكل
الوطني
الفلسطيني
فقط، لا غير،
وأن كل محاولات
الاحتلال
والإدارة
الأميركية
وحلفائهم
لخلق إرادات
بديلة قد
تحطمت بصمود
شعبنا وبسالة
مقاومتنا،
وأن أي
محاولات من أي
جهة كانت تسعى
لأن تكون أداة
طيعة في يد
الاحتلال وبديلاً
عن إرادة
الشعب
الفلسطيني
ستعامل معاملة
العدو
الصهيوني». وأضاف:
«نؤكد على
ضرورة إصلاح
النظام
السياسي
الفلسطيني
ومنظمة التحرير
الفلسطينية،
بحيث تضم
المكونات
الوطنية
كافة، لتكون
قادرة على
تحقيق آمال
وتطلعات شعبنا
بالحرية
والدولة
الفلسطينية
وعاصمتها
القدس». كما
دعا التصريح
«جماهير شعبنا
وأمتنا
العربية
والإسلامية
وأحرار
العالم للتحرك
العاجل
والفوري
كشعوب
ونقابات
وحراكات في
الساحات والميادين
والعواصم
والمدن لوقف
حرب الإبادة
الجماعية على
غزة وفلسطين،
وحماية القدس والمسجد
الأقصى من
إرهاب
الاحتلال
وقطعان مستوطنيه».
«الحريديم»
يهددون
نتنياهو
بإسقاط
حكومته إذا
استمر اقتحام
بن غفير
للأقصى
التوتر
قرّب بين درعي
ورئيس
المعارضة
للتعاون في
طرح قوانين
تل
أبيب: نظير
مجلي/الشرق
الأوسط/14 آب/2024
بعد
سنين طويلة
كانت فيها
أحزاب «اليهود
المتدينين
(الحريديم)»
(«أغودات
يسرائيل»
و«ديغل هتوراه»
المنضويان
تحت كتلة
«يهوديت
هتوراه» لليهود
الأشكناز،
وحزب «شاس»
لليهود
الشرقيين
المتدينين) قد
بايعت
نتنياهو وأقامت
معه حلفاً
متيناً، كشف
رئيس
المعارضة الإسرائيلية،
يائير لبيد،
ورئيس حزب
«شاس»، آرييه درعي،
عن مباحثات
تجري بينهما
في الأيام
الأخيرة
للتعاون
المحتمل في
عدد من
القضايا، في مقدمتها
طرح مشروع
قانون مشترك
يحظر دخول اليهود
إلى باحات
الحرم القدسي
الشريف
وإقامة صلاة
يهودية فيها. ونشرت
الصحيفة
الدينية
لـ«الحريديم»
«يتد نئمان»،
اليوم
الأربعاء،
تقريراً على
صدر صفحتها
الأولى، تدين
فيه انتهاك الوضع
القائم في
الحرم القدسي
بقيادة وزير
الأمن القومي
الإسرائيلي،
إيتمار بن
غفير، وكتبت
في عنوانها
الرئيسي:
«التجول في
جبل الهيكل
(الاسم
التوراتي
للحرم القدسي)
يعرض حياة اليهود
للخطر»، مضيفة
أن «حاخامات
وشخصيات عامة
تطالب بإعادة
النظر في
الشراكة
الائتلافية؛
بسبب السلوك
المنفلت
لأعضاء
الائتلاف؛ جماعة
بن غفير التي
يمكن أن تؤدي
إلى مضاعفة
سفك الدماء،
بسبب صمت
وتقاعس رئيس
الحكومة». ويقول
متابعون
للسياسة
الإسرائيلية
إن هذا الرد
من «الحريديم»
يجب أن يقلق
نتنياهو؛
فهذه أول مرة
يخرجون فيها
بموقف حاد
كهذا. وإذا
أضيف هذا إلى
عجز نتنياهو
عن إقناع بن
غفير
بالتصويت على
قوانين
يحتاجها
«الحريديم» في
الكنيست، مثل
إعفاء شبانهم
من الخدمة
العسكرية
وقانون الحاخامات،
فإن هناك
احتمالاً
لإدخال نتنياهو
أزمة
ائتلافية لم
يتعرض لها منذ
10 سنوات. جاء
هذا التطور،
في أعقاب قيام
الوزير إيتمار
بن غفير
بزيارته
الاستفزازية
العدائية للمسجد
الأقصى يوم
الثلاثاء،
وإقامة
الصلاة فيه،
بمناسبة «ذكرى
خراب الهيكل»
في 9 أغسطس (آب) من
كل عام. وقالت
مصادر مطلعة
إن يائير لبيد
ودرعي ينويان
إصدار بيان
مشترك لهما،
في البداية
يتبناه
الكنيست
(البرلمان)،
وينص على منع
اليهود من
اقتحام باحات
المسجد
الأقصى في
مدينة القدس.
وسيسعيان في
المرحلة
التالية إلى
تحويله إلى
قانون. وعدّ
هذا التعاون
مبادرة مهمة
تؤشر لشيء ما. ووفق
ما كشفت عنه
«القناة12»
الإسرائيلية،
فإن «هذا
التعاون في موضوع
المسجد
الأقصى يمكن
أن يكون بداية
تعاون في
مواضيع أخرى
يجب أن تقلق
نتنياهو».
ولمحت إلى أن
هذا التعاون
يعبر عن وجود
صدع كبير في العلاقات
بين
«الحريديم»
ونتنياهو.
المعروف أن «الحريديم»
بغالبيتهم
الساحقة
يرفضون دخول المسجد
الأقصى
وباحاته؛
لأنهم
يعتقدون أن «هيكل
سليمان» كان
هناك (تحت
مسجد قبة
الصخرة) قبل
تدميره
مرتين،
واليهودي
الذي يدوس على
الأرض في هذا
المكان يدنس
المكان
المقدس. وقد
أصدر الحاخام
السفاردي
الأكبر
لإسرائيل،
عوفاديا
يوسف، قبل 30
سنة، فتوى
دينية واضحة،
تحظر على
اليهود
اقتحام أو
زيارة المسجد
الأقصى أو
إقامة الصلاة
فيه.
وكان
درعي قد توجه
بشكل شخصي إلى
نتنياهو يطلب
منه منع بن
غفير من
اقتحام
الأقصى،
مؤكداً أنه
بهذه الخطوة
يسيء إلى
«الحريديم»،
ويمس بذكرى
الحاخامات،
ويلحق الأذى
بحزب «شاس»
وقادته. وقال
له إن دخول بن
غفير الأقصى
يحرج قادة «الحريديم»
السياسيين
أمام
حاخاماتهم،
ويظهرهم دون
تأثير على
الحكومة.
وحذره: «لا
تستبعد أن
يكون رد فعلنا
على زيارة
كهذه
الانسحاب من
الائتلاف
الحكومي». لكن
نتنياهو لم
يتحرك ولم
يقدم على أي
إجراء يوقف بن
غفير عند حده،
مثيراً بذلك
غضب درعي الذي
كان أخلص
حلفاء
نتنياهو في
الائتلاف
الحكومي،
خصوصاً بعدما
تبين أن
نتنياهو ادعى
كذباً أنه لا
يعرف عن زيارة
بن غفير. فقد قال
أحد الوزراء
الذين رافقوا
بن غفير، إنهم
نسقوا
الزيارة مع
مكتب نتنياهو.
وفي ضوء هذه المعارضة
وردود الفعل
الدولية ضد
الزيارة، أصدر
نتنياهو
بياناً قال
فيه: «ما حدث
هذا الصباح في
الحرم القدسي
يشكّل
استثناء
للوضع القائم.
فسياسة
إسرائيل فيما
يتعلق بالحرم
القدسي لم
تتغيّر؛ هكذا
كانت، وهكذا
ستظل». لكن بن
غفير رد عليه:
«سياسة وزير
الأمن القومي
هي السماح
بحرية
العبادة
لليهود في كل
مكان؛ بما في
ذلك جبل
الهيكل (الحرم
القدسي)، وسيستمر
اليهود في فعل
ذلك في
المستقبل».
وإزاء هذا
الاستهتار
بنتنياهو
و«الحريديم»،
جاء هذا التعاون
بين لبيد
ودرعي (بعد
سنوات من
القطيعة).
وخلال
المحادثات
بينهما جرى
الاتفاق على
أن يدعم درعي
مشروع قانون
يقدمه حزب
لبيد «ييش عتيد»،
يطرح للتصويت
بعد العطلة
الصيفية للكنيست
مطلع الدورة
المقبلة
للبرلمان، على
أن يتوافق
القانون في
صياغته مع
الفتوى المذكورة
للرئيس
الروحي
السابق لحركة
«شاس» الحاخام
عوفاديا يوسف.
ولفتت
«القناة12» إلى
معارضة «الأحزاب
الحريدية
الآيديولوجية»
اقتحام الأقصى؛
وأشارت إلى أن
اقتحام بن
غفير الأقصى في
«ذكرى خراب
الهيكل»، وفق
التقويم
العبري، وهو
يوم للصوم
والحداد على
تدمير «هيكل
سليمان» أو
«الهيكل
الأول»، أثار
استياء
الأحزاب الحريدية
إلى درجة أن
رئيس حزب
«ديغل
هتوراه»، موشيه
غفني، هدد
بالانسحاب من
الحكومة. يذكر
أن زيارة بن
غفير،
الثلاثاء،
اتسمت
باقتحامات
بأعداد غير
مسبوقة. فقد
اقتحم
الباحات نحو 3
آلاف مستوطن
(بزيادة قدرها
36 في المائة
مقارنة
بالعام
الماضي)،
يتقدمهم بن
غفير. وفي
باحة المسجد
الأقصى
انبطحوا
أرضاً وأدّوا
صلوات تلمودية
وسط حماية
الشرطة.
أوكرانيا
تعتزم إنشاء
«منطقة عازلة»
وفتح «ممرات
إنسانية» في
كورسك
الروسية
كييف:
«الشرق
الأوسط»/14 آب/2024
أعلنت
أوكرانيا،
اليوم
(الأربعاء)،
إنشاء «منطقة
عازلة وفتح
ممرات
إنسانية» في
منطقة كورسك
الروسية، حيث
شنت قواتها
هجوماً غير
مسبوق في
السادس من
أغسطس (آب)،
بحسب ما نقلت
«وكالة الصحافة
الفرنسية» عن
مسؤولين في
حكومتها. وكتب
وزير
الداخلية،
إيغور كليمنكو،
على «تلغرام»:
«يشكل إنشاء
منطقة عازلة
في كورسك خطوة
لحماية
السكان عند
الحدود من
القصف المعادي
اليومي».
وأضاف أن
«روسيا تخلت
عن سكان
البلدات
الواقعة في
منطقة
العملية
الدفاعية»،
وحُرموا من
«أبسط
احتياجاتهم».
وأشار إلى أن
الاستعدادات
جارية
لتسليمهم
المواد الغذائية
ومياه الشرب
والأدوية
ومستلزمات النظافة.
وبالتزامن،
أعلنت نائبة
رئيسة الوزراء،
إيرينا
فيريشتشوك،
فتح ممرات
إنسانية في
هذه المنطقة
التي فر منها
آلاف السكان
بسبب المعارك.
وكتبت على
«تلغرام»: «تنوي
قواتنا العسكرية
فتح ممرات
إنسانية
لإجلاء
المدنيين في اتجاه
كل من روسيا
وأوكرانيا».
تفاصيل
المقالات
والتعليقات
والتحاليل السياسية
الشاملة
أمام
المنعطف
الأخطر!
حنا
صالح/ الشرق
الأوسط»/14 آب/2024
كل
المنطقة على
فوهة بركان.
يتكثف تحديد
مواعيد الرد
على
الاغتيالات
التي نفذتها
إسرائيل في
قلب طهران
وداخل المربع
الأمني لـ«حزب
الله» في
ضاحية بيروت
الجنوبية، وطالت
إسماعيل هنية
وفؤاد شكر.
وتتقدم
معطيات بأن
إسرائيل
تتحضر لضربة
استباقية
يؤكد البحث
بها وزير
الحرب
الإسرائيلي
غالانت الذي
ذكّر بأنه كان
قد اقترح ضربة
استباقية يوم
11 أكتوبر
(تشرين الأول)
2023، لكنه يتحفظ
عليها الآن!
في
الشهر الحادي
عشر على بدء
حرب التوحش
الصهيوني على
غزة، تتوضح
صورة دخول
المنطقة في منعطفٍ
جديد. صحيح أن
حدث «7 أكتوبر»
شكل أكبر تهديد
وجودي
لإسرائيل
فأطلقت حرب
استعادة
الهيبة
والردع، لكن
من لحظة عودة
نتنياهو، من
واشنطن، بدأ
مخطط أخذ
المنطقة إلى
حرب واسعة،
وبهذا السياق
يُفهم قرار
الاغتيال على مستوى
القمة. تبدلت
المعطيات،
وكان لافتاً تأكيد
نتنياهو
لمجلة «تايم»
أن «إسرائيل
في حرب وجودية»،
وهو بهذا
الحديث توّج
خطاب الكونغرس
الذي تركز على
الخطر
الإيراني. وفي
السياق أطلقت
تل أبيب
استراتيجية
استعادة
الردع، وحجم
النفوذ، أياً
كان الثمن غير
عابئة بقضية
الرهائن التي
باتت في آخر
سلم
الأولويات.
يؤكد
المنحى
الإسرائيلي
الجديد أن
المواجهة
باتت ما بعد
غزة المدمرة
التي أُعيد
احتلالها،
ولا يغير في
الأمر قذيفة
من هنا أو
كمين من هناك.
كما أن
المواجهة لم
تعد محصورة
بجنوب لبنان،
حيث استنسخ
العدو أكثر من
غزة في
البلدات الحدودية،
وفرض بالنار
حزاماً
أمنياً، وإن لم
يؤمن له بعد
استقرار شمال
إسرائيل ما
يمكنه من فرض
إعادة
المستوطنين.
لقد وُضعت
المنطقة أمام
براكين
مواجهة
عسكرية
إسرائيلية
إيرانية ورسم
خرائط نفوذ،
رغم مساعي
محور الممانعة
عدم الانزلاق
وإبقاء
المواجهة تحت
سقف منضبط.
مثير
للانتباه أن
هذا المنحى
أبرز معطيات
بأن هذه
المواجهة
ليست فقط بين
إسرائيل
وإيران. فزيارة
الجنرال
شويغو
المفاجئة إلى
طهران، استتبعت
بجسر عسكري
جوي روسي تسلم
بموجبه الحرس
الثوري أنظمة
دفاع جوي
جديدة،
وصواريخ كروز
بحرية
متقدمة،
وصفها قائد
البحرية الإيرانية
بأنها ضرورة
لإقفال
الممرات
البحرية في
لحظة استهداف
إيران. أما
قائد المنطقة
الوسطى
الجنرال
كوريلا
فتكررت
زياراته لإسرائيل
ومباحثاته مع
القادة
العسكريين،
واستتبعت بتحريك
أكبر قوة
أميركية
ضاربة بحرية
وجوية تمركزت
في الشرق
الأوسط. يعيد
المشهد إلى
الأذهان
شيئاً من زمن
الحرب
الباردة!
كانت
المفاوضات
الأميركية
غير المباشرة
مع إيران
(وضمناً «حزب
الله»)
متقدمة،
وتقترح رداً
يحفظ لهما ماء
الوجه، وعكس
هذا المنحى ما
أعلنه حسن
نصرالله من أن
الرد
الإيراني
حتمي، «لكن
ليس مطلوباً
من إيران أن
تدخل في حربٍ
دائمة» (..) فيكشف
تأخر الرد
الحرص على
معالجة معضلة
كيفية حفظ ماء
الوجه، وعدم
منح تل أبيب
الفرصة
لتوسيع نطاق الحرب،
وبهذا
التوقيت
تقدمت واشنطن
بمقترح استئناف
المفاوضات
بشأن غزة
مدعومة من
القوى
الغربية ومصر
وقطر. وتقرر
إيفاد وليم بيرنز
للمشاركة
فيها، بما
أوحى أن
واشنطن تضع
ثقلها لنجاح
هذه العملية،
التي تحدد
اليوم الخميس
موعداً
لانطلاقتها
من الدوحة.
تسارعت
المعطيات بعد
قبول إسرائيل
شكلياً بالمقترح.
لكن على الأرض
وقعت مقتلة
مدرسة «التابعين»
في شرق غزة
التي فحّمت أو
مزقت إلى
أشلاء نحو 125 فلسطينياً.
كان ذلك ردّ
نتنياهو
الحقيقي على دعوة
استئناف
المفاوضات،
فبدا «الثقل»
الأميركي غير
حاسم مع
اكتفاء البيت
الأبيض
بإعلانه
«قلقاً
بالغاً» إزاء
أنباء عن سقوط
مدنيين، ما
أعاد إلى
الأذهان رسم
صورة خطرة عن
التماهي
الأميركي
الإسرائيلي!
ولم يتأخر رد «حماس»
التي طالبت
بإطار تنفيذي
لما تم عرضه
سابقاً عليها
ووافقت عليه.
ما يعني أن
هذه المباحثات
إن عقدت قد لا
تضيف شيئاً،
فتكتب جريدة «الأخبار»
أن
الأميركيين
«أخرجوا
أرنبهم الوحيد،
قرروا بث
الروح في
المفاوضات
حول غزة،
لكنهم لم
يقدموا
اقتراحاً
يقود إلى وقف
الحرب». اليوم
عندما يدفع
العدو
الإسرائيلي
إلى حرب مع
إيران (ضمنها
لبنان)، يعرف
أنه عاجز عن
إنجازها بدون
تورط أميركي،
فيصطدم
بممانعة واشنطن
لكن الردع
الأميركي
لهذا النهج
غير حاسم. فالسياسة
الأميركية
تراوح بين
مواقف تبرر
الارتكابات
الإسرائيلية
وتسليح مكثف، فتترك
الباب
مفتوحاً، ولو
جزئياً، أمام
نتنياهو!
بالمقابل
يحاذر الموقف
الإيراني منح
إسرائيل فرصة
المضي بالدفع
إلى حرب واسعة
تهدد النووي
الإيراني.
وتدرك طهران
أن الرد من
نوع ما جرى في
أبريل (نيسان)
الماضي على
عملية القنصلية
الإيرانية
يكرس علو كعب
إسرائيل قوةَ
ردع مطلقةً لن
تتورع بعدها
عن مغامرة
عسكرية كبرى.
إنه المأزق
فما البدائل؟
ويكاد
ستار سميك
يُسدل على
القضية
الفلسطينية،
ويحاصر
المأزق أكثر
من طرف، لكن
الثمن المخيف
قتلاً
ودماراً
يدفعه لبنان،
بعد غزة، في
حرب بدأها
«حزب الله»
مرجعيتها
طهران. يتسع
الشرخ الشعبي
الذي تسبب به
«الحزب»،
ويفاقم حجم
المآسي
استنكاف
السلطة
والطبقة
السياسية عن
مسؤولية
محاولة إنقاذ
الأرواح
وحماية
البلد، في وقت
تعترف «الأخبار»
بأنه ينبغي أن
«ندع جانباً
الكلام الشعبوي
الذي يصدر عن
جمهور مؤيد
للمقاومة يتوقع
تدميراً
كاملاً
للكيان» (..) فيما
الحقيقة أن
جمهوراً
مسحوراً يردد
ترهات مدمرة
يطلقها
«القادة»
ويوظفون ذلك
في مشروع
تأبيد التسلط
والتبعية!
انتقام
إيران وارد
لكن حربها
مستبعدة
هدى
الحسيني الشرق
الأوسط»/14 آب/2024
تقول
الحكمة
التقليدية إن
الحرب
الحالية بين
إسرائيل
و«حماس» على
غزة، التي هي
في شهرها
العاشر، على
وشك أن
تُكثَّف بشكل
كبير بعد أن
أكَّدت
إسرائيل
مسؤوليتَها
عن القتل المستهدف
بالقرب من
بيروت لفؤاد
شكر، وهو قائد
عسكري كبير في
«حزب الله». في
اليوم التالي
لوفاة شكر،
وقع انفجار في
دار ضيافة
حكومية إيرانية
بطهران، أسفر
على الفور عن
مقتل زعيم «حماس»
الزائر
إسماعيل هنية.
وفي حين رفضت
إسرائيل
علناً
التعليق على
مقتل هنية،
أخبر مسؤولو
«الموساد»
نظراءهم
الأميركيين
بعد ذلك بوقت قصير
أن إسرائيل
مسؤولة. تعهدت
إيران و«حزب
الله»، اللذان
فوجئا بقدرة إسرائيل
على تنفيذ مثل
هذه
الاغتيالات
لكبار
الشخصيات، بالانتقام.
لكن الخيارات
المتاحة
لكليهما للانتقام
محدودة، في
حين أن نقاط
ضعفهما كثيرة. تقتصر
القدرات
الهجومية
الإيرانية ضد
إسرائيل في
المقام الأول
على ترسانتها
من الصواريخ
الباليستية
والطائرات من
دون طيار
المصنّعة
محلياً؛
كالتي أُطلقت
على إسرائيل
بتأثير ضئيل في
أبريل (نيسان)
الماضي، وذلك
بفضل
الدفاعات الجوية
الفعالة
للغاية في
إسرائيل،
والتي تشمل
«القبة
الحديدية»
وأنظمة «مقلاع
ديفيد» المضادة
للصواريخ،
بالإضافة إلى
طياريها المقاتلين
المدربين
تدريباً
عالياً. وإذا
ضربت إيران
مرة أخرى،
فيمكن
لإسرائيل
أيضاً
الاعتماد على
مساعدة
القوات
الجوية
والبحرية
الأميركية
والبريطانية. تتمتع
إسرائيل
أيضاً
بامتيازات
تأسيسية لقاذفاتها
المقاتلة في
أذربيجان،
على الحدود الشمالية
الغربية
لإيران. ومع
ناقلات التزود
بالوقود
الجوية التي
توسع نطاق طائراتها
الحربية
المحلية،
يمكن للقوة
الجوية الإسرائيلية
الوصول
بسهولة إلى
الأهداف العسكرية
والاقتصادية
في إيران.
إذا
قررت إيران أن
تكون الضربة
كبيرة، فإن إسرائيل
لديها غواصات
مزودة
بصواريخ
تقليدية ونووية
راسية في مياه
بحر العرب،
قبالة الساحل
الإيراني
مباشرة.
باختصار؛
تتفوق
إسرائيل على
إيران بشكل
خطر، وهو
الوضع الذي
سيجعل طهران
تتعامل بحذر
إذا ما قررت
مواجهة
عسكرية
مباشرة مع
إسرائيل. كان
هذا الحذر
واضحاً في
أبريل
الماضي، بعد
أن قتلت غارة
جوية
إسرائيلية
بدمشق
جنرالاً كبيراً
في «الحرس
الثوري»
الإيراني.
مع
عدِّ مقار
البعثات
الدبلوماسية
لبلد ما أرضاً
ذات سيادة،
شعرت إيران
بأنها مضطرة
إلى الرد بهجوم
صاروخي. لكنها
خففت من
لكمتها،
بإبلاغها متى
سيحدث الهجوم. بالإضافة
إلى الصواريخ
الباليستية
وصواريخ
«كروز»، شمل
الهجوم مئات
الطائرات من
دون طيار
بطيئة
الحركة، التي
وصلت مثل طعم
فوق الدفاعات
الجوية
الإسرائيلية
وكذلك للقوات
الأميركية
والبريطانية
التي جاءت لمساعدة
إسرائيل. في
النهاية،
أُسقطَ جميع القذائف
باستثناء
واحدة،
وأوضحت إيران
أنها تعدّ
المسألة
مغلقة. في وقت
سابق من هذا
العام، ضربت
الطائرات
الحربية
الإسرائيلية،
مصحوبة بناقلات
التزود
بالوقود،
المنشآت
النفطية في ميناء
الحديدة الذي
يسيطر عليه
الحوثيون في اليمن
(على مسافة
ذهاب وإياب
تبلغ نحو 1900 ميل)
رداً على
صاروخ من
الحوثي أصاب
تل أبيب؛ ما
أسفر عن مقتل
شخص واحد.
بعدها استخدم
الحوثيون طريقاً
جديدة
لصواريخهم،
بأن اقتربوا
من إسرائيل من
البحر الأبيض
المتوسط. بدأت
حرب إسرائيل
مع «حزب الله»
في عام 1982، وبعد
هجمات لا حصر
لها، طرد «حزب
الله»
الإسرائيليين
في نهاية المطاف
من لبنان عام
2000، وسهلت
الأوامر التي
أطلقها إيهود
باراك، رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
آنذاك، لجيشه
بالانسحاب،
لـ«حزب الله»
السيطرة على
كل الجنوب.
في
عام 2006، دخلت
إسرائيل في
حرب مع «حزب
الله».
بعد 34
يوماً من
القتال،
انتهت الحرب
بالتعادل. لكن
الضرر الذي
ألحقته
إسرائيل
بلبنان كان هائلاً.
استهدفت
الطائرات
الحربية
الإسرائيلية
عمداً البنية
التحتية
المدنية في
لبنان، ودمرت
الطرق
والجسور
والسدود
ومحطات
المياه
والطاقة. مع
إلقاء كثير من
المدنيين
اللبنانيين
باللوم على
«حزب الله» في
مصاعبهم، قال
الأمين العام
لـ«الحزب» حسن
نصر الله
عبارته
الشهيرة: «لو
كنت أعلم...». يقال
إن موسكو،
أيضاً،
حذَّرت إيران
من هجوم شامل
على إسرائيل،
خوفاً من مقتل
مواطنين روس
هناك. كما
أخبرت
الإدارةُ الأميركية،
عبر وسطاء شرق
أوسطيين
وقنوات دبلوماسية،
طهرانَ أن
هنية لم يُقتل
بغارة جوية
إسرائيلية،
ولكن بقنبلة
يجري التحكم
فيها عن بعد
وضعها
الإسرائيليون
سراً في غرفة
الضيافة، حيث
كان رئيس
«حماس» نائماً.
ولأن الانفجار
قتل هنية
وحارسه
الشخصي فقط،
وليس أي شخص إيراني،
فتجب على
طهران إعادة
النظر في خطتها
لشن هجوم
عسكري على
إسرائيل.
في
جهودها
لإقناع إيران
بعدم مهاجمة
إسرائيل، حذر
المسؤولون
الأميركيون
طهران أيضاً بأن
مثل هذا
الهجوم سيجلب
رداً
إسرائيلياً
مدمراً من
شأنه أن يزعزع
استقرار
حكومة طهران
المنتخبة
حديثاً
واقتصاد
البلاد
المتعثر
بالفعل.
يشير
هذا التحذير
بقوة إلى أن
إسرائيل
أخبرت الولايات
المتحدة
أنها، رداً
على هجوم إيراني
كبير،
ستستهدف
البنية
التحتية
لصناعة النفط
الإيرانية؛
بما في ذلك
حقول النفط
ومصافي
التكرير
وخطوط الأنابيب
والموانئ
والناقلات،
فضلاً عن الصناعات
العسكرية
الإيرانية.
أهم
عناوين المقابلة
الصوتية في
مساحة إيلون
ماسك مع الرئيس
السابق
والرئيس
المرشح ترمب
عبدالرحمن
الراشد/موقع
أكس/14 آب/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133247/
لساعتين
استمعت
للمقابلة
الصوتية في
مساحة إيلون
#ماسك مع
الرئيس
السابق
والرئيس
المرشح #ترمب.
وهي
كعادة
احاديثه
ممتعة ولا
تشعر بالوقت
يمر من خلال
أسلوبه
القصصي ولغته
الساخرة.
في
البداية
انقطع البث
المباشر
أربعين دقيقة،
وحتى بعد أن
بدأت غادرها
كثيرون بسبب
صعوبة سماع
الحوار بشكل
واضح ثم تحسنت
لاحقاً.
ماسك
ادعى ان اكس
تعرضت لهجوم
إلكتروني
لتعطيل
المقابلة بضخ
هائل لتعطيله.
لا يوجد ما
يؤكد ذلك. كان
عدد
المتابعين في
البداية نحو
مليون ونصف.
وتبين ان
كامالا هاريس
كانت تستمع اليه
ايضاً. اكس
قالت ان عدد
الذين
استمعوا له 73 مليون
ونشروا أربعة
ملايين بوست
عنه. ماسك قال
بلغ الرقم
مليار.
اما
الصحافة
الموالية
للديموقراطيين
فقد وصفت
المقابلة
بانها سمجة
ومملة،
ومليئة بالتأتأة
وتجربة فاشلة
من ماسك، الذي
تحاشى التعليق
على
تعليقاتهم،
وهو بالفعل لم
يكن محاوراً
على مستوى
ترمب الذي اختطف
معظم النقاش
وانقذ الحوار.
•
ترمب ازداد
إيماني: اختار
ماسك ان يبدأ
بسؤال ضيفه عن
محاولة
اغتياله ،
ووصفها ترمب
بانها
سريالية، ولم
يدر عن ان
الدم كان
يتدفق من أذنه
وقال انه اصبح
اكثر ايماناً
بالله بعد نجاته.
•
البترول: قال
ان أسعار
الطاقة
ارتفعت مائة
وخمسين في
المائة ومن
اجل تحفيضها
لابد من السماح
لشركات
البترول
بالتنقيب.
وقال فوجئت
عندما عرفت
استخدامات
الذكاء
الصناعي
تتطلب ضعف الطاقة
الحالية حتى
ننافس الصين
ولن تكفي البدائل،
لهذا نحتاج
إلى مضاعفة
إنتاجنا، عما ننتجه
اليوم.
•
#اسرائيل:
تحاشى
الإثنان حرب
غزة لكن ترمب
حذر اليهود
الاميركيين
من التصويت
لهاريس قائلا
إنها اسوأ
لاسرائيل من
ساندرز
اليساري المعتوه
المتطرف، وان
إيران لا تخاف
منهم ولهذا
حتى مع وجود
القبة
الحديدية فان
إيران قادرة
على إغراق
القبة بسيل من
الصواريخ لا
تستطيع ردها
جميعا.
•
احذروا أعداء
الداخل: وقال
لدى أن
الولايات المتحدة
أعداء في
الداخل أخطر
وولا أريد ان
اسميهم اخطر
من كوريا
الشمالية أو
روسيا. وتحدث
عن المخاطر
البيئية وقال
أن "النووي هو
أكبر تهديد في
الوقت
الحالي" وان
بدائل الطاقة
لن تكفي ولابد
من المزيد من
الإنتاج.
•
بوتين: وعن
صداقته مع
بوتين تحدث
كثيراً واتهم
هيلاري بانها
خلف افتعال
الأزمة مع
الرئيس
الروسي..قال
يتهمونني
بعلاقة مع
بوتين وأنا الذي
اغلقت أنبوب
البترول
الروسي في
عهدي وان
بايدن هو من
وافق عليه
لاحقاً، وقد
قال لي بوتين
مرة .. اكره ان
تكون عدوي.
وقال ان بايدن
واوباما هم من
دفعوا الصين
وروسيا
ليعملا ضد
الولايات
المتحدة.
•
جونغ: كما
أثنى على رئيس
كوريا
الشمالية كيم جونغ
وإنه يمكن
التفاهم معه
لوقف الخطر
النووي، وقال
تعشيت معه
مرات وتعرفت
عليه عن قرب وان
الناس تقول
انه ليس من
يحكم البلاد،
صدقني هو الذي
يحكم وأنا
اعرف أشياء
عنه لا أظنك
تحب ان
تسمعها، وقال
ان جونغ يحتقر
بايدن ولا
يطيقه..
•
قبة مثل
اسرائيل: وطرح
ترمب فكرة
جديدة قال انه
يريد ان يبني
قبة حديدية
مثل اسرائيل
لحماية
الولايات
المتحدة من أي
مجنون يريد
استهدافها.
الهجرة:
سأله ماسك:
"إنت مع
الهجرة
القانونية،
ولكنك مع
إغلاق الهجرة
غير
الشرعية".وتحدث
ماسك عن نفسه
بأنه "مهاجر
قانوني، وان
معظم
المهاجرين
أناس يعملون
بجد لكسب
قوتهم.. لكن
ليس من الممكن
للولايات
المتحدة أن
تستوعب، كما
تعلمون، جميع
من على الأرض".
ترمب:
"ببساطة، يجب
أن يدخلوا
بشكل قانوني،
ويجب فرزهم…
أعتقد أن أكثر
من 20 مليون شخص
جاءوا إلى
بلدنا،
كثيرون
قادمون من
السجون، أو من
المصحات
العقلية،
وكثير منهم
إرهابيون".
قال: "وليس فقط
من أمريكا
الجنوبية، من
أفريقيا
واسيا والشرق
الأوسط.. من
جميع أنحاء
العالم".
وتعهد ترمب
إذا تم انتخابه،
"سيقوم بأكبر
عملية ترحيل
في تاريخ هذا
البلد".
وعن
الحلم
الأمريكي
الذي يريد
تحقيقه قال "أن
تبني الشركات
مقراتها
هنا(في
أميركا) وسيعمل
الناس في
الوظائف التي
يحبونها".
•
انقلاب على
بايدن: وصف
ترمب استبدال
بايدن بهاريس
بأنه "انقلاب..
وقل ما تريد.
كان هذا هو
الانقلاب. كان
هذا انقلابا
على رئيس
الولايات
المتحدة.
بايدن لم يرغب
في الانسحاب.
وقالوا
لبايدن
يمكننا
القيام بذلك
بطريقة لطيفة.
أو يمكننا
القيام بذلك
بالطريقة
الصعبة،".
سلام
السنوار...
وكاريكاتير
المنطقة!
طارق
الحميد/الشرق
الأوسط/14 آب/2024
لو
كنت رسام
كاريكاتير
لرسمت مدينة
مدمرة تُلقى
عليها «سجائر
السنوار» فوق
«تجمع غاضبين»
يناقشون «الرد
على رد ما بعد
الرد» بينما
تمر على
سواحلهم حاملة
الطائرات
«لينكولن»،
ويد تخرج من
الأرض تحمل
علماً أبيض
مرسوماً عليه
سلاح بيد يحيى
السنوار.
هذا
هو المشهد
الآن، من
إيران إلى
غزة، ومن
سوريا إلى
لبنان وحدود
البحر المتوسط،
وحتى كتابة
هذا المقال.
وهذا ليس تهكماً،
وإنما انعكاس
لصورة واقعية
لا يمكن أن يجسدها
إلا
الكاريكاتير.
طهران
و«حزب الله»
أغرقا وسائل
الإعلام،
وكذلك وسائل
التواصل،
ببورباغندا
«الرد على رد
ما بعد الرد»،
والبحث عن
«الشرف
المفقود»
باغتيال
إسماعيل هنية
بطهران، وكما
قال حسن نصر
الله بخطابه
الأول الذي
ناقضه بخطاب
بعدها بيوم،
و«خفف»
المطالب على
إيران!
ويحيى
السنوار،
الذي أصبح
الآن هو «حماس»
بكل أطيافها
الدعائية،
أول قرارته
كزعيم للحركة
هو البحث عن
الهدنة، ووقف
إطلاق النار،
ووفق الشروط
القديمة،
وليس لديه
استعداد
لجولة أخرى من
المفاوضات.
ولذلك قلت:
علم أبيض
مرسوم عليه
سلاح!
وتناسى،
أو يتناسى،
السنوار أن
المشهد تغيّر
جذرياً بعد
انسحاب بايدن
من سباق
الرئاسة، واغتيال
إسماعيل هنية
بقلب طهران،
وتحت رقابة
الحرس
الثوري،
بإيران التي
تمر بمرحلة
انتقالية
«دقيقة»، بين
رئيس جديد،
واستعداد
لمرشد آخر.
والأمر
لا يقف عند
هذا الحد، حيث
يبدو أن السنوار
تناسى أيضاً
أن نتنياهو،
وبسبب كل ما
سبق،
والحقائق على
الأرض، قد بات
صاحب القرار،
وحتى الخامس
من نوفمبر
(تشرين
الثاني)
بالتوقيت
الأميركي للانتخابات.
ولا يهم كيف
ننظر إلى
نتنياهو، فإن
شئت هو المجرم
القاتل
المدمر، ورجل
الحروب، وعدو
السلام، لكن
الحقائق على
الأرض تتغير،
وها هي
إسرائيل تقوم
بإلقاء
مناشير فيها
سجائر، وتحرض
على السنوار
بخان يونس
ومحيطها.
وقد
يقول قائل إن
هذه عملية
دعائية، وهذا
صحيح، لكنها
تظهر حاجة
الغزاوي التي
وصلت إلى درجة
أن سعر
السجارة
الواحدة بلغ
عشرين
دولاراً، فما
بالك بباقي
الاحتياجات
الإنسانية،
والأساسية،
في غزة.
لذلك
لا أبالغ إذا
قلت بأن كل ما
سبق أعلاه لا تصفه
إلا رسمة
كاريكاتورية،
لكن السؤال
الآن: هل
تجاوزنا
الحلول؟
الأكيد لا،
لكنها صعبت،
بتغير قيادة
«حماس»، التي
قيدت نفسها
بهذا
التغيير، ولم
تعد تستطع لعب
لعبة الحمائم
والصقور
بتولي
السنوار
للقيادة.
اليوم
صعبت عملية
المصالحة
الفلسطينية،
فمن سيتعامل
مع السنوار؟
ومن يضمن أن
إسرائيل لن
تغتاله الآن،
أو بعد إتمام
وقف إطلاق
النار فوراً،
والأكيد أن
السنوار لن
يحظى بحصانة
لم يحظ بها
هنية.
كما
دمرت غزة،
وضعف الموقف
السياسي
الأميركي
بضعف الرئيس
الذي يقضي آخر
أيامه
السياسية كضيف
بالبيت
الأبيض. وتأخر
السنوار
مطولاً بالتفاوض،
وأضعف
أوراقه،
وتحديداً
المقدرة على
المناورة. لذا
المطلوب
اليوم ليس
مزيداً من
القفزات
للمجهول،
وإنما إدراك الواقع،
وحجم الربح
والخسارة،
وليس بعدد التفضيلات
وإعادة
الترويج في
«إكس»، «تويتر»
سابقاً،
وإنما
بمراعاة حجم
الدمار،
والأرواح التي
أزهقت،
والخرائط
التي تغيرت.
ولي
العهد
السعودي
يتحدث عن
اغتيال.
اغتياله هو
ناحال
توسي/بوليتيكو/14
آب/2024
(ترجمة
من العربية
بواسطة موقع
غوغل)
يريد
كثيرون قتل
الزعيم
السعودي، لكن
هل يستخدم مثل
هذه
التهديدات
كوسيلة لحمل
الولايات
المتحدة على
الضغط على
إسرائيل بشأن
دولة فلسطينية
مستقبلية؟
يعرف
ولي العهد
السعودي
الأمير محمد
بن سلمان،
الحاكم الفعلي
للمملكة
العربية
السعودية،
شيئًا أو شيئين
عن
الاغتيالات.
وفي الآونة
الأخيرة، كان
يخبر
المشرعين
الأميركيين
أنه معرض لخطر
الاغتيال.
ذكر
الأمير
السعودي
لأعضاء
الكونجرس أنه
يعرض حياته
للخطر من خلال
السعي إلى
صفقة كبرى مع
الولايات
المتحدة
وإسرائيل
تتضمن تطبيع
العلاقات
السعودية
الإسرائيلية.
في مناسبة
واحدة على
الأقل،
استشهد بأنور
السادات،
الزعيم
المصري الذي
اغتيل بعد
التوصل إلى اتفاق
سلام مع
إسرائيل،
متسائلاً عما
فعلته الولايات
المتحدة
لحماية
السادات. كما
ناقش التهديدات
التي يواجهها
في شرح سبب
وجوب أن تتضمن
أي صفقة من
هذا القبيل
مسارًا
حقيقيًا إلى
دولة
فلسطينية -
خاصة الآن بعد
أن أدت الحرب
في غزة إلى
تفاقم الغضب
العربي تجاه
إسرائيل.
وصف
لي مسؤول
أمريكي سابق
مطلع على
المحادثات
وشخصان آخران
على علم بها
المحادثات. تم
منح جميع
الأشخاص، مثل
الآخرين
الذين تم
اقتباسهم في
هذا العمود،
عدم الكشف عن
هويتهم لوصف موضوع
حساس وعالي
المخاطر. كانت
المناقشات ثقيلة
وخطيرة، لكن
أحد
الاستنتاجات،
كما قال الأشخاص،
هو أن ولي
العهد، الذي
يشار إليه غالبًا
باسم MBS،
يبدو عازمًا
على إبرام
الصفقة
الضخمة مع الولايات
المتحدة
وإسرائيل على
الرغم من
المخاطر التي
تنطوي عليها.
يرى أنها حاسمة
لمستقبل
بلاده.
ظهرت
الخطوط
العريضة
للاتفاقية
السرية إلى حد
كبير والتي لا
تزال قيد
التطوير في
تقارير مختلفة،
بما في ذلك
تقريري. وتشمل
هذه الاتفاقية
التزامات
أميركية
متعددة تجاه
السعوديين،
بما في ذلك
الضمانات الأمنية
من خلال
معاهدة،
والمساعدة في
برنامج نووي
مدني،
والاستثمار
الاقتصادي في
مجالات مثل
التكنولوجيا.
ووفقا لبعض
التقارير، فإن
المملكة
العربية
السعودية في
المقابل سوف
تحد من
تعاملاتها مع
الصين. كما
أنها سوف تقيم
علاقات
دبلوماسية
وغيرها مع
إسرائيل - وهي نعمة
كبيرة
للإسرائيليين
نظرا لأهمية
المملكة العربية
السعودية بين
الدول
الإسلامية.
ولكن
لحزن محمد بن
سلمان، لم تكن
الحكومة الإسرائيلية
راغبة في
تضمين مسار
موثوق به لدولة
فلسطينية في
الاتفاقية.
"لقد
قالها على
النحو التالي:
"إن
السعوديين يهتمون
بهذا الأمر
بشدة، والشارع
في جميع أنحاء
الشرق الأوسط
يهتم بهذا
الأمر بشدة،
ولن تكون
ولايتي كحارس
للأماكن
المقدسة
للإسلام آمنة
إذا لم أعالج
القضية
الأكثر
إلحاحا وهي
العدالة في
منطقتنا"،" قال
أحد الأشخاص
الذين لديهم
معرفة
بالمحادثات
التي أجراها
محمد بن سلمان
مع القادة الإقليميين
والأمريكيين.
عندما
سمعت لأول مرة
عن محادثات
الأمير السعودي،
كنت مفتونا
ومتشككا.
لقد
فكرت بالطبع
في الصحافي
الراحل جمال
خاشقجي، الذي
يتهم محمد بن
سلمان بإصدار
الأوامر
بقتله. والآن
أصبح محمد بن
سلمان هو الذي
يخشى على
حياته؟ هل يعد
هذا سخرية؟
لقد
تذكرت أيضًا
العديد من
التقارير
السابقة حول
عدم اهتمام
محمد بن سلمان
بالفلسطينيين،
واعتبار قضيتهم
سببًا في
إبطاء التقدم
العربي
وزعمائهم غير
أكفاء. لقد
تساءلت لماذا
التهديد الذي يواجهه
الآن أكثر
خطورة من
التهديدات
التي واجهها
منذ فترة
طويلة: لقد
دفع بتغييرات
اجتماعية
دراماتيكية
في المملكة
العربية
السعودية،
وتجاهل
العديد من
أقاربه ورجال
الدين الإسلاميين
المحافظين
الذين لا شك
أنهم غاضبون من
ذلك.
ولكن
كلما فكرت في
الأمر وتحدثت
إلى أشخاص أذكى
مني، كلما
أصبحت أرى أن
تأطير محمد بن
سلمان للموقف
هو
استراتيجية
تسويق
دبلوماسية
ذكية: فهو
يقول إن حياته
في خطر لدفع
المسؤولين
الأميركيين
إلى زيادة
الضغط على
إسرائيل للرضوخ
لصفقة يحبها.
إن القول بأنك
تخاطر بحياتك
من أجل صفقة
قد تكون
تاريخية هو
بالتأكيد طريقة
مقنعة لجذب
انتباه
محاوريك.
ولكن
من باب
الإنصاف،
ربما يكون هذا
صحيحا أيضا.
إن
صنع السلام
عمل خطير.
وهذا صحيح
بشكل خاص في الشرق
الأوسط، حيث
كان محمد بن
سلمان حتى قبل
حرب غزة يقامر
باللعب بفكرة
إقامة علاقات
دبلوماسية مع
إسرائيل.
وقال
دينيس روس،
وهو مفاوض
مخضرم في
الشرق الأوسط
عمل مع العديد
من الرؤساء
الأميركيين: "إنها
طريقة أخرى
للقول، "هذا
قرار بالغ
الأهمية
بالنسبة لي.
ولهذا السبب
أحتاج إلى شيء
من أجله".
وكان
الممثلون
السعوديون
الذين تواصلت
معهم
مترددين، كما
هو متوقع، في
تفصيل
محادثات ولي
العهد. ورفضت
السفارة
السعودية في
واشنطن التعليق.
لكن
أحد كبار
المسؤولين
السعوديين
أخبرني أن
محمد بن سلمان
يعتقد أنه
بدون حل
القضية
الفلسطينية،
فإن بلاده لن
تستفيد في
نهاية المطاف
من الفوائد
الاقتصادية
والتكنولوجية
والعسكرية
المفترضة
للصفقة
الشاملة. وذلك
لأننا "لن نحظى
بالأمن
والاستقرار
الإقليميين
دون معالجة
القضية
الفلسطينية"،
كما قال
المسؤول.
وكانت
تعليقاته
منطقية في
سياق الطريقة
التي وصف بها
آخرون محمد بن
سلمان لي -
باعتباره
قوميا سعوديا.
لا يهم ما إذا
كان يهتم
شخصيًا
بالقضية الفلسطينية
أم لا. فهو
سيدعمها إذا
كانت تعود بالنفع
على المملكة
العربية
السعودية.
سواء
أحببنا ذلك أم
لا، فإن
الصفقة
الضخمة التي
يجري العمل
عليها قد تغير
الشرق الأوسط
بشكل كبير،
وخاصة من خلال
رؤية إسرائيل
والمملكة العربية
السعودية
تعملان كجبهة
موحدة ضد إيران.
نظرًا
للتقويم
الانتخابي،
والحاجة إلى
تصديق مجلس
الشيوخ على أي
معاهدة
معنية، فإن
الصفقة لن
تصبح حقيقة في
أي وقت قريب.
لكنني أتوقع
أنه بغض النظر
عما إذا كانت
نائبة الرئيس
كامالا هاريس
أو الرئيس
السابق
دونالد ترامب
ستفوز برئاسة
الولايات
المتحدة في
نوفمبر، فإن
أيًا منهما
سيواصل السعي
إلى نسخة ما منها.
عندما هاجم
المسلحون
الفلسطينيون
من حماس
إسرائيل في 7
أكتوبر، مما
أشعل فتيل
الحرب المستمرة
اليوم، خشي
العديد من
المراقبين أن
الصفقة
الكبرى قد
ماتت.
مع
ارتفاع حصيلة
القتلى في غزة
- حوالي 40 ألفًا الآن،
بما في ذلك
المدنيون
والمسلحون -
ثار مواطنو
الدول
العربية ضد ما
يرون أنه
فظائع إسرائيلية.
كانت أحدث
موجة من الغضب
من الناس في جميع
أنحاء المنطقة
الذين
يحتقرون
إسرائيل
بالفعل بسبب احتلالها
لعقود من
الزمن
للأراضي التي
يطالب بها
الفلسطينيون.
ولكن من
المدهش أن
كبار اللاعبين
المعنيين لم
يتخلوا عن
الصفقة ــ معتبرين
إياها بالغة
الأهمية
لاستقرار
المنطقة على
المدى الطويل.
ومع ذلك، كان
لزاما على بعض
العروض
المطروحة على
الطاولة أن
تتغير.
قبل
السابع من
أكتوبر/تشرين
الأول،
استعان المفاوضون
بقادة
فلسطينيين
لمعرفة ما
يمكن أن يشمل
شعبهم في
الصفقة، وهو
ما أشار إليه
لي مسؤول كبير
في إدارة
بايدن عندما
طلبت التعليق
من البيت
الأبيض على
هذا العمود.
في
تلك المرحلة،
ربما كانت بعض
التنازلات
الصغيرة ــ
اتفاقيات
لمحادثات
مستقبلية أو
شيء من هذا
القبيل ــ
كافية لإرضاء
السعوديين.
ولكن الآن
أصبح المطلب
"مسار واضح لا
رجعة فيه" نحو
إقامة دولة فلسطينية.
محمد
بن سلمان هو
مستبد قمع
المعارضة
السياسية،
لكنه لا يزال
يهتم بالرأي
العام.
القضية
الفلسطينية
حساسة بشكل
خاص لأنها تؤذيه
مع السعوديين
الأصغر سنا
الذين يدعمون
إصلاحاته
الاجتماعية
ويوفرون حصنا
ضد المتشددين
الدينيين
والعائلة
المالكة
الذين يعارضونه.
"قال لي
مسؤول كبير
ثانٍ في إدارة
بايدن: "إنه يتمتع
بشعبية شابة
للغاية تم
تنشيطها من
نواحٍ عديدة،
وتحفيزها من
خلال أول صراع
كبير بين
الإسرائيليين
والفلسطينيين
شهده الكثير
منهم في
حياتهم. لا
يتطلب الأمر
أن تكون داخل
رأسه لفهم أن
هذا سيثقل
كاهله".
ولكن
رئيس الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو
تعهد بعدم
السماح
بإنشاء دولة
فلسطينية،
كما فعل أعضاء
اليمين
المتطرف في
ائتلافه
الحاكم. كما يعارض
جزء كبير من
الجمهور
الإسرائيلي
الفكرة بعد أن
قتلت حماس 1200
شخص على
أراضيهم في 7
أكتوبر/تشرين
الأول.
حتى
الآن، لا يوجد
دليل يذكر على
أن الضغوط الخارجية
ستغير رأي
نتنياهو - حتى
مطالب الرئيس جو
بايدن لم تقنع
نتنياهو بوضع
خطة جادة
لكيفية
التعامل مع
غزة بعد
الحرب، ناهيك
عن
الفلسطينيين
ككل.
لقد
طلبت من
المسؤولين
الإسرائيليين
التعليق،
وكان أفضل ما
يمكن أن يقدمه
أحدهم:
"نحن
نفهم أن
حكومات
الولايات
المتحدة والمملكة
العربية
السعودية
وإسرائيل
مهتمة جميعًا
بملاحقة صفقة تغطي
القضايا
الثنائية بين
الولايات
المتحدة
والسعودية
والتطبيع
الإسرائيلي
السعودي. ومع
ذلك، فإن
الأمر يتطلب
شروطًا معينة
لتحقيق مثل
هذه الصفقة،
والتي ليست
كلها موجودة حاليًا".
ومن
غير الواضح
إذن ما إذا
كانت
استراتيجية محمد
بن سلمان
المتمثلة في
التأكيد على المخاطر
التي يخوضها
ستقنع
نتنياهو بأنه
يجب عليه
أيضًا
المخاطرة. ولكن
هذا قد يكون
محفوفاً
بالمخاطر. فقد
اغتيل رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
إسحاق رابين،
وهو شخصية
أخرى من الشرق
الأوسط، بسبب
سعيه إلى السلام.
ومع ذلك، فمن
المرجح أن
يأمل كل من محمد
بن سلمان
والولايات
المتحدة أن
يسأل نتنياهو
نفسه ما هو
الأفضل لبلاده
على المدى
الطويل، وليس
فقط في الوقت
المؤلم
الحالي.
https://www.politico.com/news/magazine/2024/08/14/saudi-prince-mbs-israel-deal-00173898
مراسلة
بوليتيكو
تتكهن بأن
حياة محمد بن
سلمان في خطر
بسبب الصفقة
الإسرائيلية
السعودية -
تقرير
توفاه
لازاروف/جيروزالم
بوست/14
أغسطس/آب 2024
(ترجمة
من العربية
بواسطة موقع
غوغل)
استشهد
محمد بن سلمان
بهذا التهديد
لشرح سبب ضرورة
أن تتضمن
الصفقة
الإسرائيلية
السعودية
مسارًا
فوريًا
لإقامة دولة
فلسطينية.
أثار
موقع
بوليتيكو
الإخباري
الأمريكي تكهنات
بأن ولي العهد
السعودي محمد
بن سلمان (MBS) معرض
لخطر
الاغتيال
بسبب سعيه
لتطبيع العلاقات
مع إسرائيل.
اعتمد
العمود، الذي
كتبته مراسلة
الشؤون
الخارجية
البارزة في
بوليتيكو
نهال طوسي،
على مصادر
مجهولة
أخبرتها عن
محادثات أجراها
محمد بن سلمان
مع أعضاء
الكونجرس
الأمريكي
بشأن
التهديدات
التي يواجهها.
كتبت
أن محمد بن
سلمان أشار
إلى هذا
التهديد لشرح
سبب أهمية أن
تتضمن الصفقة
أيضًا مسارًا فوريًا
لإقامة دولة
فلسطينية.
كانت
إسرائيل
تعارض هذا
المكون من
صفقة الثالوث،
حتى مع تبنيها
لفكرة
التطبيع
السعودي.
"لقد ذكر
الأمير
السعودي
لأعضاء
الكونجرس أنه
يعرض حياته
للخطر من خلال
السعي إلى
صفقة كبرى مع
الولايات
المتحدة
وإسرائيل
تتضمن تطبيع
العلاقات
السعودية
الإسرائيلية"،
كما كتبت.
وشرحت
أن سلمان
"ناقش
التهديدات
التي يواجهها
في شرح سبب
وجوب أن تتضمن
أي صفقة من
هذا القبيل
مسارًا
حقيقيًا إلى
دولة
فلسطينية، خاصة
الآن بعد أن
أدت الحرب في
غزة إلى تفاقم
الغضب العربي
تجاه
إسرائيل".
هل
يحاول محمد بن
سلمان دفع
المسؤولين
الأميركيين
إلى زيادة
الضغط على
إسرائيل؟
"لقد
توصلت إلى
اعتبار تأطير
محمد بن سلمان
للموقف
بمثابة
استراتيجية
تسويق
دبلوماسية ذكية:
إنه يقول إن
حياته في خطر
لدفع
المسؤولين
الأميركيين
إلى زيادة
الضغط على
إسرائيل للرضوخ
لصفقة
يحبها"، كما
كتبت. "إن
القول بأنك
تخاطر بحياتك
من أجل صفقة
قد تكون
تاريخية هو
بالتأكيد
طريقة مقنعة
لجذب انتباه
محاوريك"،
كما جادلت.
"في
الإنصاف"،
كما ذكرت
توسي، "ربما
يكون هذا
صحيحًا
أيضًا".
كانت
صفقة
الثلاثية على
رأس أجندة
رئيس الوزراء
بنيامين
نتنياهو قبل
الهجوم الذي
قادته حماس في
السابع من أكتوبر،
وبعد ذلك تم
وضعها على
الموقد
الخلفي، ثم
أعيد إحياؤها.
كان الرئيس
الأمريكي جو
بايدن يأمل في
أن يخلق اتفاق
وقف إطلاق
النار في غزة
نافذة يمكن من
خلالها دفع
اتفاقية
التطبيع إلى
الأمام قبل
انتخابات
البيت الأبيض
في الرابع من
نوفمبر.
يُعتقد
أن مجلس
الشيوخ الحالي
يوفر أفضل
فرصة لتمرير
مثل هذه
الصفقة، لكن
حرب إسرائيل
المطولة مع
الجماعات
التابعة
لإيران حماس
وحزب الله
جعلت مثل هذه
الخطوة
مستحيلة.
لم
يذكر نتنياهو
الصفقة
السعودية
خلال خطابه
المشترك أمام
الكونجرس
الأمريكي في 24
يوليو، لكنه
تحدث مع بايدن
عنها عندما التقيا
في البيت
الأبيض في
اليوم التالي.
https://www.jpost.com/middle-east/article-814761
«التفشيط»
في مواجهة وحش
يتلبس جلد
الضحية
حارث
سليمان/جنوبية/14
آب/2024
لماذا
يشكل امن
اسرائيل قضية
عالمية، بحيث
يتسابق
سياسيو
العالم اجمع،
لتأكيد
التزامهم
بأمن هذ
الكيان في كل
مناسبة، وفي
كثير من
الأحيان بغير
مناسبة؟! ففي
معرض قيام
قادة العالم
باستنكار
مجازر
الأطفال والنساء
التي
ارتكبتها
إسرائيل في
غزة، كان التأكيد
على الحفاظ
على أمن
اسرائيل جملة
وموقفا، يستبق
العطف الدولي
على اطفال
فلسطين! وفي
معرض
المطالبة
التي اجتاحت
العالم،
بقيام دولة
فلسطينية في
الضفة
الغربية
وقطاع غزة،
على حدود
الخامس من
حزيران ١٩٦٧،
كان التأكيد
على “أمن
اسرائيل”
لازمة تردد في
في كل المواقف
و حتى في
التصريحات،
التي كانت
تندد بجرائم الإبادة
الجماعية،
التي
ارتكبتها
القوات الاسرائيلية
في الحرب
الممتدة منذ
عشرة أشهر على
غزة…
لا
يقتصر
الإجماع
العالمي، على
التسليم والالتزام
ب “أمن
إسرائيل”
ككيان ومجتمع
فقط؛ بل يمتد
ذلك الى سلامة
اي فرد
اسرائيلي،
يتعرض لخطر او
إصابة او عنف،
سواء كان داخل
الكيان ام في
اي بقعة من
العالم،
فقيمة الفرد
اليهودي، في
وسائل
الإعلام
العالمية،
ومنتديات
السياسة
والاستراتيجيات
الدولية،
تعلو على قيمة
اي انسان آخر،
وتفوق سلامته
سلامة اي مخلوق
بشري على وجه
المعمورة.
على
اساس
الأولوية
المطلقة لأمن
إسرائيل كياناً،
ولسلامة اليهود
افرادا،
تتصرف
الحكومات
الإسرائيلية
المتعاقبة
منذ تأسيس
الكيان، وقد
يكون الأمر مفهوما،
وعلى نفس
الأساس أيضا
تتصرف حكومات
العالم
الغربي،
ونخبها
الإعلامية
والثقافية في
كل أزمة، او
خلال أية حرب
او مواجهة،
تنخرط بها
اسرائيل، وهو
امر ليس
مفهوما ويثير
العجب والغضب
معا!
من
الطبيعي ان
يغضب
الفلسطينيون
والعرب، وبعض
المسلمين من
هذا الواقع
الخطير، الذي
جعل من
اسرائيل
استثناء في
العلاقات
الدولية، والذي
مكَّنها من
خرق القوانين
والقرارات الدولية،
وارتكاب أبشع
أنواع جرائم
الحرب والإبادة
الجماعية،
ومن إستدامة
الإحتلال الإستيطاني،
وممارسة نظام
التمييز
العنصري، لكِنَّ
الغضب
المشروع هنا
لا يعفي
هؤلاء، من دراسة
الظاهرة
ومحاولة
تفكيكها
تمهيدا لمواجهتها.
يتصرف
اليهود على
انهم “شعب
الله
المختار”، وان
الله فضلهم
على غيرهم من
البشر، وان
الله قد خلق
هؤلاء
الأغيار
(غوييم) كي
يقوموا بخدمتهم،
ولذلك تقوم
إسرائيل
بتوزيع المهمات
على دول
العالم،
وتكلفها
بخدمة
مخططاتها،
وتوكل إليها
المساهمة بحل
أزماتها،
وتطلب منها
قتال
اعدائها،
وتعتبر ان
تأمين تمويل حروبها
أمر بديهي،
وان تسليحها
واجب على الغرب
لا يمكن
نقاشه، كما
يعتقد غالبية
اليهود وتتم
تنشئة
اجيالهم على
ذلك؛ بأن الله
قد فوضهم،
واباح لهم
استباحة
ممتلكات
الأغيار
ونساءهم وأطفالهم،
ولذلك فان ما
يفعلونه منذ
وعد بلفور، ليس
الا جزءا من
نصوص وطقوس
دينية وردت في
أسفارهم.
وإنْ
كانت هذه صورة
وجدان اليهود
ووعيهم الجمعي
عن أنفسهم،
وهي صورة تعكس
نرجسية جماعية
ونزعة عنصرية
عدوانية،
فلماذا تتصرف بقية
دول الغرب
والعالم بنفس
الوجهة؟!
وتواءم
إجراءاتها
وسياساتها مع
متطلبات يهود
إسرائيل
وحكوماتها؟
ومفتاح
الجواب هو
صورة الضحية،
فقد
نجح المشروع
الصهيوني في
تلبس جلد
الضحية،
واستغلال
عقدة ذنب
الأوروبيين،
الناتجة عن ممارسات
معاداة
السامية من
قبل اسلافهم،
والتي سادت
دول اوروبا
على مدى عقود
طويلة، وقد تم
خلالها عزل
اليهود
واضطهادهم،
وقد ظهرت معاداة
السامية في
ثلاث فئات
الأولى:
«معاداة السامية
القديمة التي
كانت ذات طابع
عرقي، والثانية
معاداة
المسيحية
للسامية ذات
النزعة الدينية
فمنذ اعتماد
المسيحية في
أوروبا، كانت
معاداة
السامية
موجودة
وحاضرة
تاريخيًا،
والثالثة
معاداة
السامية
العنصرية،
فبعد ظهور
الثورات
العلمية
والصناعية في
أوروبا في
القرن التاسع
عشر، ظهر مظهر
جديد من مظاهر
معاداة
السامية،
التي قامت على
العرق والدين
على حد سواء.
وقد بلغت
ذروتها في
أحداث
الهولوكوست، التي
وقعت أثناء
الحرب
العالمية
الثانية، والتي
اتخذت اسم
المحرقة
النازية،
التي يجري استحضارها
في كل ازمة او
سجال او حوار.
تتلبس
اسرائيل جلد
الضحية،
وانها كدولة
بنتٌ شرعيةٌ
للمحرقة،
وتصور نفسها
معرضة لخطر الابادة،
او لتهديد
الوجود،
وتُعظِّمُ
قوة اعدائها، وتخترعُ
لهم اسلحةً لا
يملكونها،
ومهاراتٍ لا
يجيدونها،
وتصور سكانها
ومجتمعها على
حافة
الانهيار
والزوال
والتفكك،
وعلى انها شعب
صغير
مُطوَّقٍ
بمئات
الملايين من
العرب والمسلمين،
هكذا جعلت
غولدا مائير
ولادة طفل فلسطيني
كل سبع دقائق،
سببا لكي لا
تنام ليلا، و
صور مناحيم
بيغن العراق
بلدا يمتلك
أسلحة دمار
شامل، واعلن
بنيامين
نتنياهو، ان
“حزب الله” و”حركة
حماس” يشكلان
خطرا
استراتيجيا
وجوديا على اسرائيل…
والحقيقة
البسيطة، ان
ولادة
الأطفال في
فلسطين ليست
خطرا على احد،
وان أسلحة الدمار
الشامل في
العراق ليست
إلا كذبة وذريعة،
استعملت
لتدمير
العراق
وإحتلاله،
أما خطر “حماس”
و”حزب الله”،
فهما لا
يشكلان الا
تهديدا امنيا
فقط، وليس
خطرا وجوديا
او استراتيجيا
على اسرائيل،
والتهديد
الأمني هذا،
قادرة
اسرائيل على
مواجهته تارة
واستيعابه
تارة أخرى،
وبقدراتها
الذاتية…
تبتز
اسرائيل شعوب
الغرب
وحكوماته،
بعقدة ذنب عن
ممارسات تجاه
اليهود قام
بها اسلافهم
تبتز
اسرائيل شعوب
الغرب
وحكوماته،
بعقدة ذنب عن
ممارسات تجاه
اليهود قام
بها اسلافهم، وتهدد
هذا الغرب،
بإمكانية
تكرارها عن
طريق تعظيم
قدرة
اعدائها،
وبواجباته
تجاهها، لمنع
تكرار “محرقة
يهودية” جديدة
مزعومة، تلعب
زورا دور
الضحية فيها،
فيما تمارس في
نفس الوقت
امام العالم
اجمع، جرائم الوحش
الذي لا يهاب
ارتكاب جرائم
الابادة الجماعية،
والتطهير
العرقي
والاجلاء
القسري للسكان
وتجويع
المدنيين
والمرضى…
تطرب
بعض الجهات
الفلسطينية
والاسلامية،
لهذه
المبالغات
الصهيونية،
وتستشهد بها
لكي تقنع
تابعيها انها
تبلي في هذا
الصراع بلاء
حسنا، وأنها
على وشك تحقيق
الأنتصار
والصلاة في
المسجد الاقصى!
لذلك
تتبدى صورة
أنصار
الممانعة
وتابعيها، على
الضفة
الاخرى،
كمأساة
ومسخرة في
الوقت نفسه،
فهم مقتنعون
ان إسرائيل
مذعورة منهم،
في واقع ان
اسرائيل،
اغتالت اسماعيل
هنية في مركز
الحرس الثوري
الايراني في
طهران، كما
اغتالت ارفع
قيادة عسكرية
ل”حزب الله”
محسن شكر بعد
دخوله مكتبه
السابق ب ٩
دقائق،
ويترافق ذلك
مع قيام
“زجالي
الممانعة”
بملء الشاشات
وموجات
الاثير،
بتهديدات
جوفاء حول
توقعاتهم
بتدمير شمال
اسرائيل او
قصف مفاعل
ديمونا او
مرفأ حيفا،
ويبقى هذا
الكلام
كلاما، لأن ايران
لن ترد على
اغتيال هنية
في عاصمتها
ردا حقيقيا،
وهي تبحث عن
رد، لا يأخذها
الى حرب مع إسرائيل،
ونتنياهو
سيستعمل هذا
الرد، حتى ولو
كان شكليا
وضعيفا، لكي
يجر ايران الى
حرب مع اميركا،
ولذلك ليس من
رد ايراني
جدي…
رد
“حزب الله” فلن
يكون بمستوى
خسائره
الكارثية في
كوادره
وقياداته
وأما
رد “حزب الله”
فلن يكون
بمستوى
خسائره الكارثية
في كوادره
وقياداته،
وحفلة
التفشيط والعنتريات،
هي لمداواة
وجدان
جمهوره، الذي
زيف وعيه،
واقنعه انه
متفوق على
اسرائيل،
فيما الميدان
يظهر عكس ذلك…
اما
في الوقائع
على الارض،
فقد تم
الاكتفاء بصور
الهدهد، ردا
على حشد
الاساطيل
وحاملات الطائرات
الأمريكية
والقواعد
الاجنبية، لمنع
وصول اية
قذيفة الى
نطاق إسرائيل.
الصورة
اليوم، وبعد
ان تحول
الصراع الى
مواجهة بين
اسرائيل وايران
واذرعتها،
فقد إستعادت
اسرائيل صورة
الضحية
بعد
ثلاثة أشهر من
عملية “طوفان
الأقصى”، كانت
الصورة صراعا
بين شعب
فلسطين وجيش
اسرائيل، كانت
غزة الجريحة
هي الضحية
واسرائيل
مجرمة حرب
تستدعى الى
محكمة العدل
الدولية،
وتصدر بحق
حكامها
مذكرات
اعتقال من
المحكمة
الجنائية
الدولية،
وتمتلئ ساحات
عواصم العالم
بالمتظاهرين،
دعما
لفلسطين،
فيما اسرائيل
تفقد هيبة
جيشها وتخسر
قدرتها على
الردع…
اما
الصورة
اليوم، وبعد
ان تحول
الصراع الى مواجهة
بين اسرائيل
وايران
واذرعتها،
فقد إستعادت
اسرائيل صورة
الضحية التي
يهب الغرب
لنجدتها، كما
إستعادت هيبة
جيشها
وقدرتها على
الردع…
كلما
واجهت
اسرائيل شعب
فلسطين دخلت
في ورطة، لا
يخرجها منها
الا عنتريات
جوفاء،
وحماقات
كارثية تقف
وراءها ايران…
الحرب
العالمية
الهادئة"
وراء
الصراعات في الشرق
الأوسط: هذه
هي الخريطة
العالمية
للمصالح في
الشرق الأوسط
تسيبي
شميلوفيتش،
يائير
نافوت/يدعوت
احرنوت/14
أغسطس/آب 2025
(ترجمة
من العربية
بواسطة موقع
غوغل)
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133266/
إن
حرب إسرائيل
هي جزء من
مواجهة
عالمية أوسع
نطاقًا تشمل
القوى الكبرى
التي تتزايد
مشاركتها في
المنطقة؛ فمن
ناحية، تقف
الولايات
المتحدة،
التي تهدف إلى
تعزيز
التحالفات مع
الدول العربية
المعتدلة،
ومن ناحية
أخرى تقف
روسيا، التي
تعمل على
توطيد
علاقاتها مع
إيران، وتسعى إلى
جانب الصين
وكوريا
الشمالية إلى
إضعاف منافستها
الغربية.
لقد
قال هنري
كيسنجر ذات
يوم إن
"إسرائيل ليس لديها
سياسة
خارجية، بل
سياسة داخلية
فقط"، ولكن في
الوقت
الحالي، يبدو
أن هذا البيان
ينطبق على
الولايات
المتحدة على
قدم المساواة.
بالنسبة
لإدارة
بايدن، فإن
السياسة
الخارجية
الأمريكية في
أقل من 100 يوم متبقية
قبل
الانتخابات
تتلخص في هدف
واحد: منع حرب
شاملة في
الشرق
الأوسط،
وخاصة تلك
التي قد تنطوي
على قوات
أمريكية
وتؤدي إلى
تفاقم الشعور
بالفوضى التي
تفيد دونالد
ترامب وقد تؤدي
إلى إعادة
انتخابه.
وبعيدا
عن الحسابات
السياسية
المباشرة،
كان منع الحرب
الإقليمية
محورا أساسيا
لإدارة بايدن
منذ السابع من
أكتوبر/تشرين
الأول. فقد
منحت الإدارة
إسرائيل حرية
التصرف إلى حد
كبير في غزة
مع التركيز
بوضوح على
التهديدات
الأوسع التي
تشكلها إيران
ووكلاؤها.
واستهدفت
الولايات
المتحدة مجموعات
بالوكالة
وأصدرت
تحذيرات قوية
بشكل خاص
للجهات
الفاعلة
المعادية في
المنطقة، من
حزب الله إلى
الحوثيين.
والواقع أن
تحركاتهم
العسكرية
التي حظيت
بتغطية
إعلامية
كبيرة في
الأسابيع
الأخيرة
مصممة لمنع
الوضع من الخروج
عن السيطرة ــ
وهي المهمة
التي أصبحت أكثر
صعوبة حتى في
الأسبوعين
الماضيين.
وعلى المدى الأبعد،
تعمل
الولايات
المتحدة على
تعزيز تحالفاتها
في العالم
العربي،
وخاصة مع
المملكة
العربية
السعودية
والأردن وقطر.
وفي حين يظل
التزام إدارة
بايدن
بالدفاع عن
إسرائيل ثابتا،
فقد فقد
الرئيس
وفريقه صبرهم
بوضوح مع حكومة
نتنياهو. وهم
يشعرون
بإحباط عميق
لأن الصفقة
المطروحة على
الطاولة ــ
والتي قد تعيد
الرهائن،
وتخفف
التوترات،
وتعزز بشكل
كبير العلاقات
بين الولايات
المتحدة
وإسرائيل والمملكة
العربية
السعودية ــ
يتم عرقلتها
مرارا
وتكرارا لنفس
الأسباب التي
دفعت كيسنجر إلى
الإدلاء
ببيانه
الشهير. مع
اقتراب موعد
الانتخابات،
سوف تزداد حدة
التوتر في
الولايات
المتحدة،
الذي وصل
بالفعل إلى
مستويات غير
صحية. وآخر ما
يحتاجه
الديمقراطيون
هو أن تهيمن
قضية الشرق
الأوسط على
عناوين
الأخبار مرة
أخرى. أوضحت
كامالا
هاريس،
المرشحة
الديمقراطية للرئاسة،
في تجمع
انتخابي قبل
يومين أنها لا
تنوي السماح
لغزة بأن تصبح
عبئًا، كما
كانت الحال
بالنسبة
لبايدن.
عندما
قاطع
المحتجون
المؤيدون
للفلسطينيين
خطابها في
تجمع حاشد في
ديترويت،
سمحت لهم بالصراخ
للحظة قبل أن
تقول: "إذا
كنتم تريدون فوز
ترامب،
فاستمروا.
وإذا لم يكن
الأمر كذلك،
فأنا أتحدث
الآن". في حين أن
هذا قد يسبب
لها بعض
المتاعب مع
اليسار، فإن
التصفيق من
الحشد يشير
إلى أن معظم
الديمقراطيين
لا يريدون
حقًا سماع
المزيد عن
الشرق الأوسط،
وستبذل إدارة
بايدن كل ما
في وسعها لضمان
عدم اضطرارهم
إلى ذلك - على
الأقل حتى
الخامس من
نوفمبر.
روسيا،
في نظرها، هي
قوة عالمية
مساوية للولايات
المتحدة.
وتتحرك
سياستها
الخارجية بناءً
على هذا
الافتراض
وتهدف إلى
تقليص نفوذ أمريكا
وقوتها
ومكانتها في
جميع أنحاء
العالم، بما
في ذلك في
الشرق الأوسط.
لقد
خلق الغزو
الروسي
لأوكرانيا في
فبراير 2022
توترات غير
مسبوقة مع
واشنطن
والعديد من الديمقراطيات
الغربية، في
حين عزز أيضًا
علاقات روسيا
مع الصين
وإيران
وكوريا
الشمالية
التأكيد
على التعاون
الأمني بين هذه
الدول. ويوحد
هذا المحور
الذي يتألف من
روسيا والصين
وإيران
وكوريا
الشمالية
العقوبات
الثقيلة التي
فرضتها
الولايات
المتحدة على
كل منها.
وتهدف هذه
الدول جميعها
إلى الحد من
الهيمنة
الأميركية
وتحويل
النظام
العالمي من
عالم أحادي
القطب بقيادة
الولايات
المتحدة إلى عالم
متعدد
الأقطاب.
إن
سياسة روسيا
تجاه إسرائيل
ــ على خلفية
التصعيد
الدرامي
الأسبوع الماضي
وخطر اندلاع
حرب شاملة بين
إسرائيل وحزب
الله، والتي
قد تنطوي على
مشاركة
إيرانية مباشرة
ــ ترتبط
ارتباطاً
وثيقاً
بمصالحها الأوسع
في المنطقة،
ولكن أيضاً
بالحرب في أوكرانيا.
وفي
الأسابيع
الأخيرة،
زادت روسيا من
مشاركتها في
التطورات
المحيطة
بإسرائيل. فقد
عمقت تعاونها
الأمني مع طهران،
ووفقاً
لمصادر
غربية، فقد
زودت إيران
بأنظمة حرب
إلكترونية
متقدمة
وأنظمة دفاع
جوي، وقد
تزودها
قريباً
بطائرات
مقاتلة متطورة
من طراز سو-35.
وكان رئيس
السلطة
الفلسطينية
محمود عباس في
موسكو هذا
الأسبوع
للقاء الرئيس
الروسي فلاديمير
بوتن ــ وهي
علامة أخرى
على محاولة
روسيا تأكيد
نفوذها في
المنطقة.
كانت
إيران حليفًا
مهمًا لروسيا
في حرب أوكرانيا،
حيث زودت
روسيا بآلاف
الطائرات
بدون طيار
والمعدات
والخبرة
التكنولوجية.
وفي ذروة
التوتر بين
إسرائيل
وإيران وحزب
الله الأسبوع
الماضي، زار
سكرتير مجلس
الأمن الروسي
سيرجي شويغو،
وزير الدفاع السابق،
طهران. والتقى
بنظيره
الإيراني علي
أكبر
أحمديان،
وكذلك الرئيس
الإيراني
الجديد مسعود
بزشكيان،
والقائد
العسكري
الإيراني،
قبل أن يغادر
بعد ساعات
قليلة فقط.
وفقًا
لرويترز،
نقلاً عن
مصدرين
إيرانيين، سلم
شويغو خلال
الزيارة
رسالة من بوتن
إلى المرشد
الأعلى الإيراني
علي خامنئي،
حثه فيها على
"الرد بضبط النفس
ضد إسرائيل"
ونصحه بعدم
استهداف المدنيين
الإسرائيليين
في الرد
الإيراني
المتوقع على
مقتل إسماعيل
هنية في
طهران. تخدم
الحرب
المستمرة في
غزة والشمال
على مدى
الأشهر العشرة
الماضية
المصالح
الروسية. لقد
أدى هذا إلى تحويل
انتباه
الولايات
المتحدة
والغرب العسكري
ومواردهم
بعيدًا عن
أوكرانيا
وتفاقم الانقسامات
السياسية
الداخلية في
أوروبا والولايات
المتحدة. بل
إن روسيا
اتهمت واشنطن
بشكل مباشر
بالمسؤولية
عن الحرب،
بحجة أن فشلها
في حل النزاع
الإسرائيلي
الفلسطيني
ساهم بشكل كبير
في الانزلاق
إلى الحرب -
وهو الموقف
الذي يتردد
صداه في
العالمين
العربي
والإسلامي. إن
إضعاف قوة
الولايات
المتحدة
ونفوذها، بما في
ذلك في الشرق
الأوسط، يشكل
أولوية قصوى
بالنسبة
لموسكو،
وتعتبر أي
وسيلة
تقريبًا لتحقيق
هذا الهدف
مقبولة. إن
استمرار
التوتر، وربما
التصعيد إلى
حرب واسعة
النطاق، يمكن
أن يخدم مصالح
روسيا بشكل
كبير، ويعزز
مكانتها الإقليمية
تمامًا كما
يتراجع نفوذ
الولايات المتحدة
في الشرق
الأوسط بشكل
مطرد.
إشارات
إيران
المتضاربة
تترك بعض
الحلفاء في
الظلام وتضع
المنطقة على
حافة الهاوية
تمارا
قبلاوي، سي إن
إن/14 أغسطس/آب 2024
(ترجمة من
العربية
بواسطة موقع
غوغل)
إن المزاج
في العاصمة
اللبنانية
المضطربة قد
أظلم بشدة خلال
الأسبوعين
اللذين أعقبا
هجوم إسرائيل في
30 يوليو/تموز
في جنوب بيروت
في أعقاب مقتل
القائد
الأعلى لحزب
الله المدعوم
من إيران فؤاد
شكر وأربعة مدنيين.
واستيقظت
المدينة في
صباح اليوم
التالي لتجد
أن مسؤولاً
آخر مدعومًا
من إيران، وهو
الزعيم
السياسي
لحركة حماس
إسماعيل هنية،
قد قُتل في
عملية اغتيال
في قلب
العاصمة الإيرانية
طهران. لقد
تضاعفت
احتمالات
الحرب، التي
كانت مخبأة
لأشهر في
الشقوق
العميقة في نفسية
هذه المدينة.
قال
أحد الزعماء
السياسيين
الغاضبين
المرتبطين بحزب
الله الذي يتخذ
من بيروت
مقراً له: "هل
تعتقد أنني
أجلس في غرفة
حرب حزب
الله؟". "ليس
لدي أي فكرة
عما سيحدث بعد
ذلك. وقال
مسؤولون
آخرون على
اتصال بإيران
وحزب الله
إنهم كانوا
على نفس القدر
من الجهل بشأن
الكيفية التي
قد تنفذ بها
طهران وجماعاتها
المقاتلة غير
الحكومية
المتحالفة معها
"الانتقام
الشديد" الذي
وعد به كبار
مسؤوليها
العسكريين
والمرشد
الأعلى علي
خامنئي.
وقالت
إسرائيل إن
الهجوم في
بيروت كان
بمثابة رد على
ضربة صاروخية
قتلت 12 طفلاً
في بلدة مجدل
شمس في
مرتفعات
الجولان
المحتلة من
قبل إسرائيل،
والتي ألقت
باللوم فيها
على حزب الله. ونفى
حزب الله بشدة
هذا الاتهام.
وفي خطاباته المتلفزة
منذ ذلك
الحين، قال
زعيم حزب الله
حسن نصر الله
إن الرد على
الهجوم في جنوب
بيروت "لا مفر
منه"، ورفض
المحاولات
الغربية لمنع
ضربة
انتقامية
باعتبارها
غير مجدية.
لكنه كان
شحيحًا في
التفاصيل.
أعلن نصر الله
رسميًا في أحد
خطاباته: "إن
شاء الله،
ردنا قادم".
وقال: "قد
نتصرف
بمفردنا، أو
قد نتصرف مع المحور"،
في إشارة إلى
شبكة
الجماعات المسلحة
المدعومة من
إيران والتي
تمتد عبر العراق
وسوريا
واليمن
ولبنان.
لقد
أشار بعض
المعلقين
الإسرائيليين
إلى تحالف
الجماعات
المقاتلة
باعتباره
"حلقة نار"
حول إسرائيل -
لا يضاهي
القوة
العسكرية
الإسرائيلية
ولكنه يتمتع
بعمق
استراتيجي
يرسل التوتر
عبر البلاد في
انتظار
الهجمات
المتوقعة من
حزب الله
وإيران. تبدو
الرسائل من
إيران
وشريكها غير
الحكومي القوي
غامضة عن قصد.
لقد روج نصر
الله وأنصاره
لفوائد
"الحرب
النفسية"
التي يستعد
فيها الإسرائيليون
للهجوم، مع
القليل من
الشعور بموعد
حدوث ذلك
والشكل الذي
قد يتخذه.
ولكن هناك
أيضًا مؤشرات
على أن طهران
تماطل، وتحجم
عن ذلك بسبب
احتمال إشعال
حرب أوسع
نطاقًا.
قال
أحد
الدبلوماسيين
إنه يعتقد أن
حزب الله وإيران
"وقعوا في فخ"
تعهداتهما
بالانتقام.
اقترح
البعض أن
اتفاق وقف
إطلاق النار
المحتمل في
غزة قد يكون
بمثابة مخرج،
حيث يستعد المجتمع
الدولي
للمحادثات في
الدوحة يوم
الخميس. رفضت
إيران الفكرة.
من الصعب
التنبؤ
بعواقب أي
انتقام. إن
كلاً من إيران
وحزب الله
يتطلعان إلى
إيجاد حل وسط،
حيث يمكنهما
إحداث تأثير كافٍ
لردع الهجمات
المستقبلية
على العاصمتين
اللبنانية
والإيرانية،
ولكنهما
يمتنعان عن
إشعال حرب
شاملة. وقد
يتبين أن هذا
مستحيل. فهناك
وجهة نظر
واسعة النطاق
مفادها أن
رئيس الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو لابد
أن يستمر في
شن الحرب من
أجل إبقاء
مشاكله الداخلية
المتنامية
تحت السيطرة.
ويبدو أن
إيران والجهات
الفاعلة غير
الحكومية،
وحتى المجتمع
الدولي،
عاجزة عن
وقفها. "لا
يوجد رادع
يمكن إعادة
تأسيسه"، كما
يقول محمد
شعباني،
المحلل
الإيراني
ورئيس تحرير
أمواج ميديا،
وهي وسيلة
إعلامية
إلكترونية
تغطي المنطقة.
"سوف يستمر
هذا، وبمرور
الوقت سيكون
هذا خطيرًا للغاية".
من
المحتمل أن
تكون إيران
وحزب الله قد
تصالحا مع
هذا، مدركين
أن الرسائل
المفتوحة حول
الرد المتوقع
قد تكون أقوى
سلاح تحت تصرفهما.
في معظم
الليالي على
مدار
الأسبوعين
الماضيين،
أطلق
المسؤولون
الإسرائيليون
والأمريكيون
ناقوس الخطر
بشأن رد وشيك.
لم يحدث هذا
بعد. يتناقض
هذا بشكل صارخ
مع آخر مرة
كانت فيها
المنطقة على
شفا حرب
شاملة، عندما
ردت إيران في
أبريل على
هجوم
إسرائيلي على
قنصليتها في
دمشق بسرب ضخم
من الأسلحة
المحمولة جواً
والتي أسقطت
إسرائيل
وحلفاؤها
معظمها. في الأيام
التي سبقت ذلك
الهجوم، كان
لدى الدبلوماسيين
والمسؤولين
المقربين من
حزب الله الذين
تحدثت إليهم
شبكة سي إن إن
في لبنان فكرة
تقريبية عن
الشكل الذي
سيبدو عليه
انتقام إيران:
عرض للقوة
محسوب لإحداث
أضرار محدودة
للغاية. إن
تقديراتهم
بشأن الإطار
الزمني كانت
دقيقة إلى حد
كبير.
كانت
إيران في ذلك
الوقت ترسل
برقيات عن
خطوتها
التالية من
خلال حلفائها
في المنطقة.
أما اليوم فلا
يوجد دليل على
حدوث ذلك.
وقال
شعباني: "إن
هناك
بالتأكيد
عنصراً من الحرب
النفسية وراء
هذا التأخير.
ولكن بينما تبقي
الإسرائيليين
في حالة
تخمين، فإنك
تبقي أيضاً
اللبنانيين
والإيرانيين
في حالة تأهب".
وعلى نحو غير
معهود، اعترف
نصر الله في
خطابه الأخير
بأن مقتل شكر
وهنية يجب أن
يُعتبر
"نجاحاً
حققته
إسرائيل".
وهذا الشعور
بالفشل ملموس
في لبنان
وطهران، حيث
تتصاعد التوترات
السياسية
وتضرر
الاقتصاد. ففي
طهران، وقع
اغتيال هنية
بعد يوم واحد
من تنصيب أول
رئيس إصلاحي
لإيران منذ
عقود، مسعود
بزشكيان. وقال
محللون
غربيون إن
انتخاب
بزشكيان قد يعالج
الخلافات مع
الغرب. ولكن
الهجوم الذي قتل
هنية أضعف هذه
الآمال. في
بيروت، عادة
ما يكون موسم
الصيف نعمة
للاقتصاد
المتعثر. فقد
أفسحت
الألعاب
النارية التي
أضاءت سماء
الليل في
الأيام التي
سبقت الهجوم
الإسرائيلي على
جنوب بيروت
المجال لدوي
انفجارات
صوتية أحدثتها
الطائرات
الإسرائيلية
التي اخترقت حاجز
الصوت في
الأعلى، مما
أدى إلى
اهتزاز النوافذ
وإبقاء الأسر
اللبنانية
المذعورة في منازلهم.
وقال الزعيم
السياسي
المرتبط بحزب الله
والذي تحدثت
معه شبكة سي
إن إن: "لا
أستطيع التفكير
فيما سيحدث
بعد ذلك. كل ما
يمكنني فعله
هو اتخاذ
الاستعدادات
المناسبة
لمساعدة مجتمعي
في حالة حدوث
الأسوأ". ساهم
في إعداد التقرير
بن ويدمان
وسارة
السرجاني
وكريندون جرينواي
وشربل مالو من
شبكة سي إن إن.
هوكستين
«يُبرئ ذمته»
من حرب
إسرائيل!
علي
الأمين/جنوبية/14
آب/2024
تأتي
الزيارة
"السلسة"
للموفد
الاميركي آموس
هوكستين، على
وقع قرع طبول
الحرب في
لبنان و(المنطقة)،
والتي لم تحمل
جديداً، سوى
أنها بمثابة
"إبراء ذمة"
من إندلاع
الحرب، عبر
إطلاقه
التحذير
الأخير، و
"تأكيد
المؤكد"، بأن "لا
مونة" على
إسرائيل، وان
"شهيتها"
مفتوحة على
حرب شاملة
بغير ذريعة، فكيف
إذا أعطاها
إياها "حزب
الله"، التي
باتت الكرة في
ملعبه. مستشار
رئيس اميركا
لشؤون الطاقة
آموس
هوكستين، حطّ
في بيروت امس
مساء ويغادرها
اليوم الى تل
أبيب على
الأرجح، لم
يصدر اي موقف
يحتج على
الزيارة، لا
سيما من الذين
تلقوا
التطمينات
عشية اغتيال
القيادي العسكري
في “حزب الله”
فؤاد شكر، بأن
اسرائيل لن تقصف
الضاحية. جاء
هوكستين
وغادر من دون
اي ازعاج، حتى
ولو تظاهرة
صغيرة “غبّ
الطلب”، لم
تعرقل سير
موكب هوكستين
الذي تنقل
بسلاسة في
شوارع بيروت،
وحطّ في “عين
التينة”
باستقبال لم
يُخِل من
الحفاوة
المعتادة حين
قدومه الى
دارة ال”boss”.
“ما
علينا”،
الظروف
إستثنائية
وقاسية على
لبنان ولا
سيما “حزب
الله”، ولا
يجوز الذهاب
بعيدا في هكذا
امور، طالما
ان الأحداث
الجارية خطرة،
وتفترض عدم
الوقوف عند
هذه
التفاصيل، التي
يجري دسّها في
اللبن الصافي
بين طهران
وواشنطن.
ذلك
ان المعادلة
“السحرية”
التي تتبناها
وتروج لها
الممانعة
وغيرها، ان
حكومة الحرب
الاسرائيلية
تريد حربا
شاملة، ليس
على لبنان فحسب،
بل على ايران
نفسها، وان
الحكمة
والعقلانية
تتطلب منع هذه
الحرب، ولا
سبيل لمنعها،
الا باللجوء
الى واشنطن،
التي لا تريد
هذه الحرب
ايضا.
هذه
هي المعادلة،
هوكستين في
بيروت يكرر
مواقفه
السابقة
عينها،
الهدنة في غزة
ثم لاحقا لبنان،
لا جديد قاله
في نصه
المكتوب، لكن
ذلك لا يعكس
واقع الحال،
ولا يعبر عن
حقيقة ما نقله
الى “حزب الله”
عبر رئيس مجلس
النواب نبيه
بري، تحديدا
من زاوية ما
كان أُتُّهم
به، انه لم
يصدُق مع
الرئيس بري في
شأن تحييد
الضاحية، لم
ينف هوكشتين
الواقعة،
لكنه حوّلها
الى حجة، مفادها
“اننا نتعامل
مع حكومة حرب
اسرائيلية،
لا نقدِّر
ماذا يمكن ان
تفعل، حتى
التطمينات لا
يمكن ان نركن
اليها”، وهذا
ما يقوله
اغتيال شكر.
هذه
الرسالة قد
تنطوي على
تشجيع ل”حزب
الله”، ان
يقوم بالرد
النوعي على
اغتيال شكر،
وقد تكون
العكس تماما،
التحذير من
الاقدام على
الرد. فهي
تشجيع، لأن ما
يقوله
هوكستين ان
حكومة الحرب
الاسرائيلية
غير منضبطة،
ويمكن ان تقوم
بأي خطوة
عدوانية ضد
“حزب الله”، وبالتالي
عدم رد الحزب
لا يضمن حتى
منع عدوان اسرائيلي،
مشابه لما جرى
في الضاحية،
او يتجاوزه في
النوع والكم،
لذا سيكون
الرد افضل من
الاحجام
طالما
النتيجة هي
ذاتها.
وهي
ايضا، رسالة
تحذير للحزب،
من ان اي رد
سيقوم به،
سيوفر ذريعة
لاسرائيل،
وهو ما يقوله
قادتها ويهددون،
بأن اسرائيل
لن تقف
مكتوفة،
ويشيرون الى
نموذج غزة
وبالتالي قد
تلقى دعما
اضافيا في ما
يمكن ان تقوم
به.
وطالما
ان هوكشتين
مسبوق بتهمة
العجز او الكذب،
فهذا يعني ان
اي ضمانة تصدر
عنه ستكون عرضة
للتشكيك من
“حزب الله”
وحتى ال “boss”. خلاصة
ما جاء به
هوكستين الى
لبنان، هو
انكم
تتعاملون مع
خطر داهم، حاولوا
ان تؤجلوا
مجيئه
وتطوّرِه،
وان واشنطن
تطلب من “حزب
الله” ما
تطلبه من
الحكومة الاسرائيلية،
خفض التصعيد،
وتعمل على
تحقيق تقدم
نحو وقف اطلاق
النار في غزة. في
المقابل،
تشير مصادر
مطلعة في
واشنطن، الى
ان “الاشهر التي
تسبق موعد
الانتخابات
الاميركية هي
الاخطر في
المنطقة،
بسبب ان
نتنياهو
وحكومته، في
اكثر المراحل
تفلتا من
الضوابط
الاميركية،
ولا يمكن توقع
افعالها ولا
ردود
افعالها، من
لبنان الى
ايران”.
هل
ستعيد
إسرائيل
الأمن إلى
الشمال؟
إينيا
كريفين/جويش
نيوز
سينديكيت/14
أغسطس/آب 2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133256/
(ترجمة من
العربية
بواسطة موقع
غوغل)
إذا
شن حزب الله
هجومًا
كبيرًا، فيجب
على إسرائيل
إعلان الحرب
وإنشاء منطقة
منزوعة السلاح
تمامًا بين
الحدود ونهر
الليطاني.
بعد
تقارير
متعددة تفيد
بأن إيران
وحزب الله سيضربان
إسرائيل في
غضون ساعات أو
أيام، يعمل
البيت الأبيض
والكرملين
وغيرهما من
الجهات
الفاعلة
الإقليمية
على مدار
الساعة لإقناع
طهران
ووكلائها
بالتراجع.
ولكن
بالنسبة
لإسرائيل، قد
تكون هذه هي اللحظة
المناسبة
لتوجيه ضربة
حاسمة لخصومها
من شأنها أن
تعيد الأمن
والازدهار
لمواطني شمال
إسرائيل. يجب
على الولايات
المتحدة أن توضح
أنها ستدعم أي
هجوم مضاد
إسرائيلي.
منذ
شنت جماعة
حماس
الإرهابية
المدعومة من إيران
حربها مع
إسرائيل
العام
الماضي، ركزت
القدس جهودها
على القتال في
غزة وحافظت
على موقف
دفاعي في
الغالب على
حدودها
الشمالية. لقد
تغير ذلك الشهر
الماضي عندما
قتلت جماعة
حزب الله الإرهابية
المدعومة من
إيران 12 طفلاً
درزيًا في ملعب
لكرة القدم
وردت إسرائيل
بقوة، فقتلت شخصيتين
إرهابيتين
كبيرتين في
بيروت وطهران.
والآن هناك
فترة توقف
حامل حيث يقرر
المحور الإيراني
كيفية الرد.
يضغط
البيت الأبيض
على جميع
الأطراف
للتراجع
بينما ترعى
واشنطن جولة
أخرى من
مفاوضات الرهائن
بين إسرائيل
وحماس. تعتقد
إدارة بايدن أنه
إذا تمكنت من
الحصول على
صفقة رهائن
وإنهاء الحرب
في غزة، فإن حزب
الله سيتوقف
عن مهاجمة
إسرائيل، مما
يجلب الهدوء
إلى المنطقة
على الأقل حتى
انتخابات
نوفمبر في
الولايات
المتحدة.
بينما
ينتظر العالم
ليرى ما إذا
كانت إيران والشركات
التابعة لها
في المنطقة
ستستسلم للضغوط
الدولية
وتتراجع أو
تختار بدلاً
من ذلك دفع
المنطقة إلى
تصعيد حاد،
تدور دوامة من
الشائعات
والمعلومات
المضللة.
وفقًا
لتقارير 11
أغسطس، خططت
إيران لإيقاف
نيرانها
لفترة كافية
لإجراء
مفاوضات
الرهائن المقرر
عقدها في 15
أغسطس. ولكن
التقارير
الأحدث تتكهن
بأن إيران
تخطط لضرب
إسرائيل في
القريب
العاجل، بصرف
النظر عن المفاوضات.
وتستمر
تقارير
متضاربة
مماثلة في
الدوران بشأن
خطط حزب الله
لمهاجمة
إسرائيل.
وفي
الوقت نفسه،
نقلت إدارة
بايدن قوة
نيران كبيرة
إلى المنطقة
في محاولة
لردع التصعيد
العسكري، بما
في ذلك مجموعة
حاملة طائرات
إضافية تحمل
طائرات إف-35
وغواصة
صواريخ موجهة
أعلنت عنها
وزارة الدفاع
في 12 أغسطس/آب.
ولكن
حتى لو خضعت
إيران
ومحورها
للضغوط الدولية
وأوقفوا
إطلاق النار
لفترة كافية
لإبرام
واشنطن صفقة
تنهي الحرب في
غزة، وتعيد
الرهائن إلى
ديارهم وتحفز
حزب الله على
إعلان وقف إطلاق
النار، فلن
تتمتع
إسرائيل بأمن
دائم في
الشمال.
فحزب
الله، بعد كل
شيء، سيظل
يحتفظ
بترسانة من 150
ألف صاروخ
وقذيفة
بالقرب من
حدود إسرائيل والتي
يمكنه
إطلاقها ضد
جارته في أي
لحظة. وستظل
المجتمعات
الشمالية في
إسرائيل عرضة
لهجمات
الإرهابيين
الذين
يتسللون عبر
الحدود.
في
الثامن من
أكتوبر/تشرين
الأول، بدأ حزب
الله في
استهداف
الدولة
اليهودية
بالصواريخ
والقذائف
الأخرى، فقصف
المنازل
والمزارع
والشركات
الإسرائيلية.
وفي خطوة غير
مسبوقة، أمرت
القدس بإخلاء
43 تجمعًا
إسرائيليًا
شماليًا على
طول الحدود
اللبنانية،
مما أدى إلى
نزوح حوالي 80
ألف إسرائيلي
داخليًا.
واعترف وزير
الخارجية
الأمريكي
أنتوني
بلينكن بأن إسرائيل
"فقدت
السيادة" على
منطقة حدودها
الشمالية.
وعلى الرغم من
عمليات
الإجلاء، فإن
صواريخ حزب
الله
وطائراته
بدون طيار
قتلت العشرات
من
الإسرائيليين
الذين بقوا.
وقد نفذت الدولة
اليهودية
غارات جوية
محدودة رداً
على هجمات حزب
الله، ولكن لم
يطلق أي من
الجانبين
العنان
لإمكاناته
الكاملة بعد.
ولم تعلن
إسرائيل رسمياً
الحرب على
حدودها
الشمالية.
وبدلاً من ذلك،
كرست الدولة
اليهودية
الجزء الأكبر
من اهتمامها
لهزيمة حماس
في غزة.
حتى
لو نجحت
الولايات
المتحدة في
التوسط في التوصل
إلى اتفاق مع
حماس يؤدي إلى
وقف إطلاق
النار مع حزب الله،
فإن
الإسرائيليين
لن يعودوا إلى
منازلهم في
الشمال ما لم
تكن هناك
منطقة عازلة
موثوقة بين
المجتمعات
الإسرائيلية
وإرهابيي حزب
الله الذين
يحكمون بحكم
الأمر الواقع
جنوب لبنان.
بعد
أن شهد
الإسرائيليون
اغتصاب وقتل واختطاف
حماس
لمواطنيهم في
السابع من
أكتوبر/تشرين
الأول،
أصبحوا
مترددين بشكل
مفهوم في
العيش على
مرمى حجر من
منظمة
إرهابية
إسلامية أخرى
أكثر قدرة.
لن
يتمكن الأمن
من المجتمعات
الشمالية في
إسرائيل من
العودة إلا
إذا وجهت ضربة
قوية لحزب الله
تدفع المنظمة
الإرهابية
بعيداً عن
حدود إسرائيل
ــ وهو شرط
أساسي لعودة
الأسر
الإسرائيلية.
ولكن
ما دام هناك
أي أمل ـ مهما
كان ضئيلاً ـ
في إعادة
الرهائن من
غزة إلى
ديارهم،
فلابد وأن
تواصل الدولة
اليهودية
المفاوضات مع
حماس. وإذا
كان المجتمع
الدولي
قادراً على
كبح جماح
إيران
ومحورها
لفترة كافية
لإبرام صفقة
تعيد الرهائن
إلى ديارهم
وتوفر قدراً
من الهدوء
للمجتمعات
الشمالية في
إسرائيل، فمن
المرجح أن يظل
الشمال مهملاً
وقليل السكان
في حين يلوح
في الأفق تهديد
حزب الله.
وهذه تضحية
ربما يستطيع
الإسرائيليون
أن يتعايشوا
معها لفترة من
الوقت.
ولكن
إذا شن حزب
الله هجوماً
كبيراً على
إسرائيل في
الأيام
المقبلة،
فلابد وأن
تعلن إسرائيل الحرب
على الجماعة
وأن تتخذ
الخطوات
العسكرية
اللازمة
لإنشاء منطقة
منزوعة
السلاح بالكامل
بين حدود
إسرائيل ونهر
الليطاني،
كما دعا إلى
ذلك قرار مجلس
الأمن التابع
للأمم المتحدة
رقم 1701.
وإذا
اختارت
إسرائيل هذا
المسار
وواصلت الهجوم،
فلابد وأن
تدعمها
واشنطن. ولن
يتسنى لإسرائيل
ضمان الأمن
الذي تسعى
إليه وتستحقه
إلا من خلال
كبح جماح حزب
الله وإعادة
السيادة الإسرائيلية
إلى الشمال.
**إينيا
كريفين هي
المديرة
العليا
لبرنامج إسرائيل
وشبكة الأمن
القومي
التابعة
لمؤسسة
الدفاع عن الديمقراطيات.
اتبع Enia على
تويترEKrivine.
https://www.jns.org/will-israel-restore-security-to-the-north/
الحلم
الشيعي
الإيراني
المروع
يجب
تدمير
الجمهورية
الإسلامية،
سواء طورت أسلحة
نووية أم لا
لورانس
فرانكلين/جويش
نيوز
سينديكيت/14
أغسطس/آب 2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133253/
(ترجمة من
العربية
بواسطة موقع
غوغل)
لسحق
الإسلام
السُنّي، يجب
على إيران
"إقناع"
الولايات
المتحدة
بالتخلي عن
وجهة نظرها القائلة
بأن استقرار
الشرق الأوسط
يشكل مصلحة
وطنية
أميركية
حيوية.
قد
يكون من
الأخبار
الجديدة
بالنسبة
للولايات
المتحدة
وإسرائيل أنه
على الرغم من
التسميات
الشيطانية
التي أطلقها
عليهما
النظام
الإيراني -
"الشيطان
الأكبر والشيطان
الأصغر" على
التوالي - فإن
أياً منهما لا
يشكل هدفاً
نهائياً
للجمهورية
الإسلامية،
والذي يحدد
الإسلام
الشيعي. إن
النظرة العالمية
الثيوقراطية
لإيران تتشكل
من خلال الاعتقاد
الشيعي بأن
إرادة محمد
خانها الخلفاء
السُنّة
الذين خلفوا
النبي على
الفور. ويؤكد
المؤمنون
الحقيقيون
بالتسلسل
الهرمي الشيعي
أن اختطاف
السنة
للإسلام
سينتهي بعودة
الإمام
الزمان
(الإمام
الثاني عشر)،
مما يبشر بنهاية
الزمان.
لا شك
أن الجمهورية
الإسلامية
تستخدم "الكيان
الصهيوني"
كوسيلة
لإخفاء
صورتها المرتدة
بين أهل
السنة. كما
تعمل نزعة
إيران النضالية
على تقليص
التفوق
التقليدي
للمملكة العربية
السعودية
باعتبارها
حارسة للمصالح
العالمية
للإسلام
السني. وقد
نجحت الجهود الإيرانية
الرامية إلى
تجنيد
المسلمين
الشيعة
والسُنّة على
حد سواء
للانضمام إلى
"المقاومة" المناهضة
للصهيونية في
جذب حماسة بعض
الجماعات
السُنّية
المتطرفة،
مثل حماس.
ورغم
أن الثورة
الإيرانية
تشكل حدثاً
حديثاً (1979)، فإن
جوهر
إيديولوجيتها
اللاهوتية
متجذر في
العقود
الأولى من
التاريخ
الإسلامي. ويمكن
إرجاع
الانقسام
السني الشيعي
إلى رفض كبار
رجال الدين
الإسلامي
الأمويين في
دمشق
الاعتراف
بمطالبة علي،
صهر النبي
محمد وابن
أخيه، بأنه
الخليفة
الشرعي للنبي
كزعيم
للإسلام. ورغم
أن علياً قد
سمي في
النهاية
الخليفة
الرابع، فقد حرم
زعماء السنة
أبنائه من
الميراث،
فقتلوا أصغرهم
حسين والعديد
من أتباعه في
معركة كربلاء
بالعراق في
عام 680 ميلادية.
وبعد
هزيمة
منافسيهم
الشيعة، هيمن
المسلمون
السنة على
"العالم
الإسلامي" من
حيث القوة والسكان
لعدة قرون،
باستثناء
فترات قليلة من
الهيمنة
الشيعية
الإقليمية.
ولكن كل هذا
تغير مع تدمير
الدكتاتورية
السنية لصدام
حسين بقيادة
الولايات المتحدة.
فقد أدى سقوط
صدام إلى
تحرير
الأغلبية الشيعية
في العراق،
حيث شعر
العديد منهم
بالتقارب مع
إيران
الشيعية عبر
الحدود.
وهؤلاء الشيعة
هم الذين
يشكلون
العصابات
الإرهابية العديدة
في العراق
التي تنفذ
أوامر النظام
المتطرف في
إيران.
كما
يشترك أصحاب
الأيديولوجيات
الدينية في
إيران في
روابط قديمة
مع كبار رجال
الدين في
العراق،
الذين تدرب
العديد منهم
في نفس
المعاهد
الدينية
الشيعية في
النجف (العراق)
وقم (إيران). إن
الهدف
الرئيسي
لرجال الدين
الشيعة في
إيران هو في
النهاية
استبدال الهيمنة
السنية؛
أولاً في
الشرق الأوسط
وفي نهاية
المطاف في
مختلف أنحاء
العالم الإسلامي.
لقد تفوقت
القوة
الإيرانية في
الخليج الفارسي
الآن على
الدول السنية
الملكية في شبه
الجزيرة
العربية من
حيث القوة
الخام. وفي حين
تظل هذه
الممالك في
شبه الجزيرة
غنية، فإن عروشها
تستقر على
الرمال. وفي
المستقبل
المنظور، سوف
تحتاج جميعها
إلى ضمانات
حماية من جيوش
الدول
الوثنية مثل
أميركا أو
إسرائيل أو الصين.
وقد ناشدت
إيران
الأقليات
الشيعية في جميع
أنحاء
العالم، بما
في ذلك في
جنوب آسيا وغرب
أفريقيا
والبر
الرئيسي
وكذلك أرخبيل
جنوب شرق
آسيا. كما
تبنت إيران
حكام سوريا
العلويين
باعتبارهم
شيعة شرعيين.
كما جندت جنوداً
شيعة من
أفغانستان
وباكستان
للانضمام إلى
صفوف جماعة
حزب الله
الإرهابية
الشيعية اللبنانية
والشيعة
الحوثيين في
اليمن الذين يخدمون
في الألوية
الدولية
الموالية
لإيران والتي
تقاتل حروب
طهران في
الشرق الأوسط.
ولكي تتمكن
إيران من
توجيه الضربة
القاضية
للإسلام السياسي
والديني
السُنّي في
الخليج،
فلابد وأن
"تقنع"
الولايات
المتحدة
بالتخلي عن
وجهة نظرها
القائلة بأن
استقرار
الشرق الأوسط
يشكل مصلحة
وطنية
أميركية
حيوية. ومن
المؤكد أن مثل
هذه الحسابات
التي يتوصل
إليها خبراء
الأمن القومي
الأميركيين
من شأنها أن
تجبر واشنطن،
بحكم
التعريف، على
إعادة تقييم
التزام أميركا
الطويل الأمد
بالدفاع عن
إسرائيل.
إن
جهود إيران
الرامية إلى
خلق مشاعر
معادية لإسرائيل
بين شرائح من
سكان
الولايات
المتحدة
مُنَظَّمة
بدقة
لاستنزاف
الدعم الشعبي
التقليدي لإسرائيل
بين
المواطنين
الأميركيين.
إن حشد المشاعر
الإسلامية
الأميركية من
أجل "القضية الفلسطينية"،
إلى جانب
الدعم
المثالي
والساذج بين
بعض طلاب
الجامعات، قد
أثر بالفعل
على الانتخابات
الرئاسية
الأميركية
لعام 2024 بدرجة
أكبر مما
تصورته روسيا
أو الصين على
الإطلاق. إن
قرار نائبة
الرئيس
كامالا هاريس
بعدم اختيار
حاكم ولاية
بنسلفانيا
الديمقراطي
اليهودي
الأميركي
الشعبي جوش
شابيرو كمرشح
لمنصب نائب
الرئيس يعزز
الاتهام
بأنها خضعت
للفصيل
المناهض
لإسرائيل في
حزبها، والذي
يضم معادين
للسامية بشكل
علني في
صفوفه.
قد
تتضمن استراتيجية
إيران
المستقبلية
لتقويض
الوجود الأميركي
في الشرق
الأوسط عدة
تكتيكات
مواجهة: فقد
تسعى طهران
إلى تأجيج
السكان
الشيعة الأغلبية
في المنطقة
الشرقية
بالمملكة
العربية السعودية.
إن هذه
المنطقة هي
موقع معظم
ثروة المملكة
النفطية،
وكانت
تقليدياً
مركزاً للمعارضة
العميقة
لسلالة آل
سعود
الحاكمة،
حاملة لواء
الإسلام
السني
العالمي.
وهناك
خيار تخريبي
آخر قيد اللعب
بالفعل: إذ يعمل
دعاة إيران
حالياً على
تأجيج
العداوات القائمة
بين العرب
الفلسطينيين
الذين يعيشون
في الضفة
الغربية.
وتأمل إيران
أن يقاوم هؤلاء
الفلسطينيون
بعنف السيطرة
الإدارية
الإسرائيلية
لإنشاء جبهة
أخرى على حدود
إسرائيل.
وقد
تستخدم طهران
أيضاً تطرف
هذه الفئة من
السكان
لمحاولة
الإطاحة
بالسلالة
الهاشمية المترنحة
بالفعل في
الأردن.
والواقع أن
الملك عبد
الله الثاني
قد يكون آخر
ملوك الأردن،
مع استمرار
نمو السكان
العرب
الفلسطينيين
في بلاده. ومن
شأن الإطاحة
بالهاشميين
أن تزيل
حليفاً
موالياً
للغرب قد تستخدمه
إيران كذراع
أخرى في
استراتيجيتها
المعادية
لإسرائيل.
وعلاوة
على ذلك،
تمتلك إيران
شبكة سرية من
العناصر
المتعاونة في
مملكة
البحرين.
تستضيف هذه
الدولة
الجزيرة التي
يحكمها السنة
مقر الأسطول
الخامس
للبحرية
الأميركية
وهي حليفة
موالية للغرب
في الشرق
الأوسط. ومن
المرجح أن
يؤدي حل حكم
آل خليفة في
البحرين إلى
الإطاحة
بالأسطول
الخامس، مما
يعقد قدرة
الغرب على
مراقبة
العدوان
الإيراني في الخليج
الفارسي.
البحرين
عُرضة
للمخططات
الخبيثة
للجمهورية
الإسلامية
لأن سلالتها
السنية تحكم
سكاناً
شيعيين
مضطربين أكبر
بكثير. إن سلالة
آل خليفة غير
شعبية ولكنها
تحافظ على السيطرة
من خلال شبه
عسكري بلطجي
من المرتزقة من
جنوب آسيا.
وكإجراء
احتياطي أمني
طارئ، يربط
جسر بطول 15
ميلاً ومجمع
طرق، تم بناؤه
جزئياً
للاستجابة
السريعة
للقمع،
البحرين بالمملكة
العربية
السعودية.
لا
ينبغي
للولايات
المتحدة
وإسرائيل أن
تقللا أبدًا
من شأن
استعداد
إيران للعمل
على تحقيق
حلمها
الإيديولوجي
المروع بأن
الرواية الشيعية
ستكون الإرث
الحقيقي
للإسلام
المقبول
عالميًا. إن
تقليص القوة
الديمقراطية
في المنطقة لن
يؤدي إلا إلى
تحركات أكثر
جرأة من قبل
رجال الدين
الإيرانيين وطبقتهم
العسكرية من
المتعصبين في
فيلق الحرس
الثوري
الإسلامي.
وبالتالي،
الآن أو لاحقًا،
يجب تدمير
الجمهورية
الإسلامية،
سواء طورت
أسلحة نووية
أم لا.
https://www.jns.org/irans-apocalyptic-shiite-dream/
***لورانس
فرانكلين
كان
العقيد
لورانس
فرانكلين
الملحق
العسكري
الاحتياطي
للقوات
الجوية
الأمريكية في
السفارة
الأمريكية في
إسرائيل
وضابط وزارة
الدفاع
الأمريكية الناطق
باللغة
الفارسية
والمتخصص في
الإرهاب الإسلامي.
حاصل على درجة
الدكتوراه في
الدراسات
الآسيوية.
قادة
يتقنون فن
التحرير...
جورج
يونس/فايسبوك/14
آب؟2024
فالحزب
حرر الجنوب من
اهله
وبري
حرر الحركة من
المحرومين
والحريري
حرر وسط بيروت
من ملاكيها
وكميل
حرر الاحرار
من النمور
وجعجع
حرر القوات من
قدامى
المقا_ومة
والضاهر
حرر ال ال بي
سي من القضية
وجبران
حرر التيار من
المناضلين
ورؤسا
الطوائف
حرروا الدين
من التعاضد
والمحبة
والتقية
والتغييريون
حرروا الثورة
من مبادئها
وكنعان
حرر الإبراء
من المستحيل
وجنبلاط
حرر الجبل من
المسيحيين
والعمالة
حررت المجتمع
من الانتماء
الوطني
والمصارف
حررت
الايداعات من
المودعين
والضرائب
حررت المواطن
من سبل العيش
والتجار
حرروا
المستهلك من
فلس الارملة
والخليل
حرر وزارة
المال من
الأوادم
والفقر
حرر المجتمع
من القيم
والاخلاق
وإنفجار
المرفأ حرر محيطه
من السكان
وصفا
حرر القضاء من
العدل
والجميل
حرر الكتائب
من المصداقية
وفياض
حرر وزارة
الطاقة من
الكهرباء
ورياض
حرر مصرف
لبنان من
امواله
والموستيكات
حررت الزعران
من الانضباط
والنازحون
حرروا السوق
من فرص العمل
والاستسلام
حرر اللبناني
من العنفوان
والدولة
حررت المواطن
من أبسط حقوقه
والهجرة
حررت لبنان من
شعبه...
ومكملين
ببركة
الاعلام
المرتهن،
وميشال حايك،
وطواقي
العمالة لما
يبقى
مْخَبِرْ على
قطعة هالسما
الزرعها ربنا
عالارض،
واللي ما بقى
مستثمرينها
الا شياطين
هالوطن.
#كلن_يعني_كلن
تفاصيل
المؤتمرات
والندوات والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
التيار
يرد على
كنعان: كان
الأحرى به أن
يكون مثالاً
للالتزام
بالانظمة
الحزبية
وبسياسة
التيار
المركزية»/14
آب/2024
علّق
التيار
الوطني الحر
في بيان على
المؤتمر
الصحافي الذي
عقده النائب
ابراهيم
كنعان معرباً
عن استغرابه
"أن يلجأ أي
نائب ملتزم
بحزبه الى عقد
مؤتمر صحافي
للحديث عن
شؤون حزبه
الداخلية". واضاف
التيار في
بيانه: "كان
الاجدر
بالنائب ابراهيم
كنعان ان
يقوم، حرصاً
على التيار، بأي
مسعى جدي بشأن
"لمّ الشمل"
داخل اروقة
التيار
المفتوحة
للنقاش وليس
بحركة
استعراضية في
الاعلام، وهو
المدرك جيداً
انه ما دقّ
باباً الّا
ووجده
مفتوحاً
امامه. كذلك
كان الأحرى به
أن يكون
مثالاً
للالتزام
بالانظمة
الحزبية
وبسياسة
التيار، وليس
محرّكاً
لحالة سياسية
خارجة عن
النظام
والأصول".
واضاف البيان:
"امّا وقد
فعل، فإنه
مدعو الى
الالتزام والانضباط
داخل التيار
لأنه على
دراية تامّة
بالاجراء
القائم داخله
بما يتعلّق
بوجوده داخل المجلس
السياسي، وقد
اصبح خارجه،
وداخل الهيئة
السياسية.
ويؤكد التيار
"ان قيادته
منفتحة على
الجميع من ضمن
احترام انظمة
التيار ومبادئه
وسياسته
ومؤسسته وليس
من خلال
ابتداع انظمة
ومفاهيم
حزبية جديدة".
لبنان:
إبراهيم
كنعان يكمل
عقد النواب
الخارجين من
«التيار
الوطني الحر»
الشرق
الأوسط»/14 آب/2024
اكتمل
عقد إقالات
النواب من
«التيار
الوطني الحر»،
الذي يرأسه
النائب جبران
باسيل، بخروج أحد
أبرز أعضاء
كتلته
البرلمانية؛
النائب إبراهيم
كنعان، رئيس
لجنة المال
والموازنة في
البرلمان
اللبناني؛
لينضم إلى
النائبَين
ألان عون (ابن
شقيقة مؤسس
«التيار»
الرئيس
السابق ميشال
عون) الذي
أقيل مطلع
الشهر
الحالي،
وسيمون أبي رميا
الذي استقال
بعد ذلك
بأيام، وكذلك
خروج نائب
رئيس مجلس
النواب إلياس
أبي صعب مقالاً
قبل ذلك
بأشهر. وخرج
كنعان بمؤتمر
صحافي تحت
عنوان: «قوتنا
بوحدتنا» طرح
فيه الرجوع عن
قرارات
الإقالة
والاستقالة
وفتح «حوار
بين القاعدة
والقيادة»،
ليتحول الأمر
إلى ما يشبه
الإقالة بعد
رد «التيار»
عليه، وتسريب
معلومات عن
قرار بفصله.
وعقد النائب
كنعان
مؤتمراً
صحافياً طرح
فيه دعوة إلى
حوار «جدي
وعميق يجمع
بين الأصول
والقواعد
الحزبية
لـ(التيار الوطني
الحر) من جهة؛
والتضامن
والوحدة من
جهة أخرى».
وقال كنعان في
المؤتمر:
«المرحلة
الراهنة
تتطلب لمّ
الشمل
والحفاظ على
دور (التيار) ووحدته
وثقله
النيابي. وهذا
ما أعتبر أنني
كنت وما زلت
مؤتمناً عليه
قولاً
وفعلاً، بالقناعة
والعمل، لا
مجرد شعار
للمناورة أو لتصفية
الحسابات.
وتاريخي
وممارستي
شاهدان على
ذلك». ورأى
كنعان أنه
«إذا كان من حق
القيادة أن
تسهر على
تطبيق النظام
الداخلي
لـ(التيار)،
فمن حق
القاعدة
القلقة
ولديها
ملاحظات أن
يُسمع صوتها
في سياق
مقاربة الهدف
الأساس، ألا
وهو مصلحة
(التيار)
وتطوره.
والأكيد أن القلق
عند القاعدة
لا يعالَج
بالتجاهل
والتمسك
بالنصوص، بل
بالحوار
والتفهم
والتواصل الهادئ؛
لأن الشرخ - أي
شرخ من أي جهة
أتى - سيضر بـ(التيار)
وبمبادئه،
ويؤذي نضاله،
ويتنكر لتاريخه،
كما أن النصوص
يجب أن تتكيف
وتتطور وفق ما
يساعد
ويقرّب، لا ما
يعقّد
ويباعد».
مبادرة
ودعوة للحوار
وطرح
كنعان
مبادرته
قائلاً:
«بمسعى أخير،
وأنا على يقين
بصعوبته، لا
بل ربما
باستحالته عند
البعض، لكنني
(...) أوجه دعوة
لحوار جدي
وعميق يجمع
بين الأصول والقواعد
الحزبية من
جهة،
والتضامن
والوحدة من
جهة أخرى»،
مقترحاً
«التراجع عن
كل المواقف والقرارات
المسبقة من
فصل
واستقالات
وإحالات
مسلكية، ووقف
الحملات
الإعلامية
بين أبناء
البيت الواحد.
وإعطاء مهلة
أسبوع لحل
إشكالية
الالتزام من
خلال حوار
مباشر يجب أن
يبدأ بالتفاهم
على سقفه
ومضمونه».
رد
«التيار»
وأتى
الرد سريعاً
من «اللجنة
المركزية
للإعلام
والتواصل» في
«التيار
الوطني الحر»،
التي أعربت عن
استغراب
«(التيار) أن
يلجأ أي نائب
ملتزم بحزبه
إلى عقد مؤتمر
صحافي للحديث
عن شؤون حزبه
الداخلية؛ إذ
كان الأجدى
بالنائب إبراهيم
كنعان أن
يقوم، حرصاً
على (التيار)،
بأي مسعى جدي
بشأن (لمّ
الشمل) داخل
أروقة التيار
المفتوحة
للنقاش، وليس
بحركة
استعراضية في
الإعلام؛ وهو
المدرك جيداً
أنه ما دقّ
باباً إلا ووجده
مفتوحاً
أمامه».
وشدّدت في
بيان على أنّه
«كذلك؛ كان
الأحرى به أن
يكون مثالاً
للالتزام
بالأنظمة
الحزبية وبسياسة (التيار)،
وليس محرّكاً
لحالة سياسية
خارجة عن
النظام
والأصول. أما
وقد فعل؛ فإنه
مدعو إلى
الالتزام
والانضباط
داخل
(التيار)؛
لأنه على دراية
تامّة
بالإجراء
القائم داخله
بما يتعلّق
بوجوده داخل
الهيئة
السياسية
وداخل المجلس
السياسي، وقد
أصبح خارجه».
ميقاتي:
نحن أمام فرص
قلقة
للدبلوماسية
لمنع الحرب
بيروت:
«الشرق
الأوسط»»/14 آب/2024
أكد رئيس
حكومة تصريف
الأعمال
اللبنانية، نجيب
ميقاتي،
العمل
المستمر
لحماية
لبنان، مشيراً
إلى «أننا
أمام فرص قلقة
للدبلوماسية
التي تتحرك
لمنع الحرب
ووقف العدوان
الإسرائيلي،»
في وقت أوعز
فيه بتأمين
الاعتمادات
اللازمة في
حال حصلت
اعتداءات إسرائيلية
على لبنان،
وقررت
الحكومة فتح
اعتماد بقيمة
150 مليار ليرة (1.67
مليون دولار)
للأمور
الملحة
لـ«الهيئة
العليا
للإغاثة» ضمن
خطة الطوارئ
التي تعمل
عليها
لمواجهة
الحرب الإسرائيلية
المحتملة على
لبنان. وفي
كلمة له في
مستهل جلسة
الحكومة، أكد
ميقاتي على
تمسك الحكومة
بحق لبنان في
تحرير أرضه وحفظ
سيادته،
قائلاً: «بعد
أكثر من 10 أشهر
من الحرب على
لبنان وغزة،
لا نزال ندفع
ثمناً باهظاً
من أرواح
شبابنا
وأهلنا
وبلداتنا
واقتصادنا، مصرِّين
على وقف
الحرب،
ومؤكدين موقف
لبنان الواضح
بالتقيد
الحرفي
بمضامين
القرار (1701) وتنفيذ
كامل بنوده
ومندرجاته من
قبل الجميع؛
لأنه المدخل
إلى أي حل».
وعدّ ميقاتي
«أننا أمام فرص
قلقة
للدبلوماسية
التي تتحرك
لمنع الحرب ووقف
العدوان
الإسرائيلي،
فالجولات
الخارجية مع
رؤساء وقادة
أجانب وإخوة
عرب تكثفت؛ نظراً
إلى خطورة
الوضع
اللبناني
والإقليمي،
وخطورته على
أمن المنطقة،
وبالأخص ما
يعنينا من منع
الحرب، ووقف
إطلاق النار
هو وقف الاعتداءات
الإسرائيلية
على لبنان
وغزة، وما تتركه
من تدمير
وتهجير وقتل
على مرأى من
العالم أجمع». وأكد:
«لن نتهاون في
توظيف كل
قدراتنا
وصداقاتنا
لحماية بلدنا
وإدانة أفعال
إسرائيل الجُرمية،
ورفع الصوت
لتحريك
الضمير
العالمي، فالتعنت
الإسرائيلي
يهدد مساعي
وقف الحرب ولا
يقيم وزناً
لمبادرات
وسطاء الخير».
ورد ميقاتي
على
الانتقادات
التي تُوجه
إلى الحكومة
في هذه
المرحلة،
قائلاً: «في
هذه الظروف
الصعبة نحن
نحتاج إلى
تعزيز الوحدة
بين اللبنانيين
لا إلى
المزايدات
والسجالات
العقيمة، كالتي
سمعناها
ونسمعها من
قبل البعض،
فما تقوم به
الحكومة هو
منع الانهيار
الكامل لهيكل
الدولة
والحفاظ على
إنتاجية
المؤسسات
العامة...».
وتحدث ميقاتي
عن خطة
الطوارئ التي
تنفذها الحكومة
لمواجهة
الحرب
المحتملة،
منوها بـ«عمل
وتحضيرات
هيئة الكوارث
ولجنة
الطوارئ وبأداء
منسقها وزير
البيئة ناصر
ياسين، للوقوف
مع أهلنا وأن
نكون بخدمتهم
ونخفف من آلام
المرحلة
وآثارها. كما
أن يكون
المستقبل
مرحلة أمن
واستقرار،
فيستعيد
لبنان
ازدهاره».
الوزير
ياسين: 150 مليار
ليرة لبنانية
للأمور الملحة
في خطة
الطوارئ
من
ناحيته، قال
الوزير ياسين:
«نحن نتحمل
مسؤوليتنا
كاملة في هذا
الوضع الذي
نراه أمامنا في
الجنوب
والتدمير
الممنهج في
القرى والبلدات
الحدودية»،
مشيراً إلى أنه
عرض «كل ما
نقوم به ضمن
خطة الطوارئ
الوطنية التي
تقوم بها
الحكومة مع
إداراتها
وأجهزتها
كافة، خصوصاً
على المستوى
المحلي
بالتنسيق مع
المحافظين
الذين فعّلوا
لجان إدارة
الأزمات
والكوارث
والمخاطر في
المحافظات،
خصوصاً في
الجنوب
والنبطية،
ولاحقاً في
المحافظات الأخرى،
وتمت مناقشة
الأمور
الأساسية،
ومنها كيفية
وضع اعتمادات
بشكل متدرج».
ولفت كذلك إلى
أن «رئيس
الحكومة أبدى
انفتاحه على
زيادة هذه
الاعتمادات
حسب الحاجة،
خصوصاً
للأمور الملحة،
وهي مراكز
الإيواء،
ووزارة
الصحة، ولجان
إدارة
الأزمات في
المحافظات،
وأيضاً تجهيز 200
مدرسة لتكون
مراكز إيواء
في حال توسعت
الاعتداءات»،
مشيراً إلى
التعاون في
هذا الإطار مع
المنظمات
الدولية، «وتم
عرض لكيفية
القيام باجتماعات
ولقاءات مع
الهيئات
المانحة التي
لا تزال خجولة
في تأمين
المساعدات
عبرها، ولكن
سيتم العمل
بدءاً من أول
الأسبوع
المقبل
بجلسات
متتالية معها
لتأمين
مساعدات
إضافية».
كتلة
"تجدد: أول
خطوة باتجاه
إستصلاح
المطارات
بدأت
موقع
أكس/الأربعاء
14 آب/2024
وصرّحت
الكتلة بعدها
بالآتي:
تشرفنا
في كتلة
"تجدد"
باستقبال
الصديق مجد حرب،
وكان للزيارة
هدف أساسي هو
التوقيع والموافقة
ودعم قانون معجل
مكرر سيقترحه
حرب على كافة
الكتل النيابية
لتطوير
وتشغيل
مطارات
أساسية في
لبنان، لتتحول
إلى مطارات
مدنية وهي
مطار الرئيس
الشهيد رينيه
معوض، مطار
حالات ومطار
رياق.
إن
كتلة "تجدد"
تدعم هذه
الخطوة
إنطلاقاً من عدة
أسباب أبرزها
الأمن
القومي، لأن
مطار الرئيس الشهيد
رفيق الحريري
الدولي يقع في
منطقة معرّضة
للقصف في أي
لحظة، إضافةً
إلى سلامة
الطيران،
وضرورة دعم
وتحفيز
الإقتصاد
الوطني وتحقيق
الإنماء
المتوازن
وتوفير آلاف
الوظائف
والخدمات.
إن
كتلة "تجدد"
تدعم هذه
الخطوة
والمبادرة المباركة
التي قام بها
حرب، وتؤكد أن
هذا القرار
جاء عبر مجلس
النواب وليس
عبر قرارٍ
حكومي لأن
الحكومة لا
تقوم
بواجباتها في
هذا الإطار.
الزيارة
كانت أيضاً
فرصة لمناقشة
التطورات الخطيرة
باتجاه جرّ
لبنان لحربٍ
أوسع، حيث كرّرنا
رفضنا لحرب
الآخرين على
أرضنا وما يُطلق
عليها زوراً
عنوان "حرب
دعم غزة"،
لكنها في
الحقيقة لدعم
إيران على
حساب حياة
اللبنانيين
وأرزاقهم
ولقمة عيشهم وعلى
حساب ضرب
الموسم
السياحي،
ومؤسسات الدولة
المخطوفة،
والمودِع،
والعسكري،
والمعلم
وموظف القطاع
العام.
نعيد
مطالبة
الحكومة أن
تقوم بدورها
كممثلة للبنانيين
في غياب رئيس
الجمهورية،
وأن تضغط
باتجاه تطبيق
القرار 1701 الذي
سيُطبّق
عاجلاً أم
عاجلاً وأن لا
تكون مجرد صدى
للمانعة
وقراراتها.
وختمت
الكتلة
بيانها: لا
يوجد دولة في
العالم لديها
مطار واحد.
مطارات لبنان
مغلقة بقرار من
"حزب الله"،
ونحن لدينا في
الشمال ما
يكفي لتفعيل
الدورة الاقتصادية
من دون
المغامرة
بشبابنا في
زوارق الموت،
عدا عن أخذ
لبنان إلى حرب
دون مشاورة أي
أحد.
إنتهى
زمن الخنوع
والخضوع
لمشروع
الفريق الآخر،
نحن مع مصلحة
بلدنا ومع
الشراكة
الوطنية
المسيحية
الإسلامية
التي لا يمكن
لأحد الوقوف
بوجهها.
تغريدات
مخاتر من موقع
أكس
تغريدات
مختارة لليوم الأربعاء
14 آب/2024
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1823655687353725328
صيف
#جنوب_لبنان:
هل هو لبنان
الذي يحلم به
اللبنانيون؟
بين هدوء
النسيم وصخب
الصراع، نختار
لبنان السلام،
#لبنان
الشواطئ
الذهبية
والقرى
الهادئة، لا
لبنان الذي
يحاول
#حزب_الله أن
يسلبه من الشعب
خدمة
لمغامرات لا
تمت لهم بصلة
افيخاي
ادرعي
في
عام 2006 حاول
#حزب_الله
"تسويق" نفسه
على أنّه "درع
لبنان"، هذا
اللّقب الذي
تمزّق إربًا في
اليوم الّذي
قرّر توريط
#لبنان في
الحرب الّتي
جنت منه ثمنًا
باهظًا. أيضًا
اليوم، كما
كان حينها،
يستمر حزب
الله بمحاولاته
لمنح نفسه
ألقابًا
مشابهة، ولكن
هذه المرّة...
بالضّبط كما
كان الوضع بعد
الحرب، لا أحد
في لبنان
يصدّق هذه
العروض
الكاذبة.
فهل
سيُغامر مرّة
اخرى في عام 2024
ليندم؟
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1823655711278088472
أغارت
طائرات حربية
لسلاح الجو
قبل قليل على مبنى
عسكري لحزب
الله في منطقة
عيتا الشعب في
جنوب لبنان.
هيدا
هو فكر
السينوار
وثافة
الإخوان
المسلمين
https://x.com/i/status/1823151710056878098
شارل
جبور
عندما
يلتقي الرئيس
نبيه بري
بالسيد
هوكشتين
متجاوزا
رسالة حزب
الله بعدم
جواز اللقاء مع
ضابط
إسرائيلي،
فهذا يعني ان
الحزب أبلغه عدم
علاقته بما
نشرته
"الأخبار"،
أو ان
الرسالة مقصودة
لتطمين
الزائر
الأميركي بان
الحزب ضد الرئيس
بري في سياق
توزيع مطلوب
للأدوار
بينهما أمام
الأميركي.
شارل
جبور
تعودنا
في السنوات
الأخيرة على
المواقف التي
يطلقها
الدكتور فارس
سعيد وتوحي
بظاهرها على
حرص، وتحمل في
باطنها تحريض
مكشوف، حيث
قال، أمس، "من
حقك ان ترفض
انتخاب
فرنجية، ولكن
ليس من حقك
عدم انتخاب
رئيس"، وإذا
كنت لا تريد
الحوار مع بري روح
فاوضه ولكن ما
تقاطعه وكل
يوم تطلع بيان
ضده".
جنوبية
https://x.com/i/status/1823405717535232439
بعد
هجوم نصر الله
على معارضي
الحزب.
علي
الامين: من
أعطاك الحق
للدخول في هذه
الحرب؟
بشارة
شربل
اذا
ميقاتي خاف من
جبران باسيل
وسحب بند التعيينات
الادارية من
جلسة "حكومة
التافهين"، فكيف
له ان يعترض
على "حرب
المشاغلة"
الايرانية
ويمارس
مسؤولياته
الوطنية؟
فارس
خشان
الانتقام
طبق يؤكل
باردًا. مع
#حزب_الله هو غرق
متواصل في حوض
يرتفع فيه
منسوب
دماء رجاله،
يومًا بعد
يوم!
علي
الامين
هوكشتين
في بيروت وهو
المتهم من قبل
"الممانعة"
التي تستقبله
وتفاوضه،
بأنه ساهم في
اغتيال
فؤاد_شكر بعد
خدعة
التطمينات
بعدم قصف
اسرائيل
للضاحية
مقتضى شرف
الممانعة ان
ترفض
استقباله
وتطرده.
nabil boumonsef
"فالق
الحروب"...
تيقّظوا! https://annahar.com/333407
الأشد
غرائبية ،
مقولة تعم
الشرق الأوسط
الان وتزعم ان
أحدا لا يريد
الحرب ، لا
إسرائيل ولا
ايران ولا
"حزب الله"
ولا "حماس"
ولا "انصار
الله" ، ولا
قطعا اميركا
وأوروبا ، وكأن
الحرب ستفرض قسرا
بقوة
"الاغتصاب"
ويجهل الفاعل
!
الجنرال
يعرب صخر
إنه
ليس
الصبر_الاستراتيجي،
بل
العجز_الإستراتيجي
عند #إيران...
بشعر "عمر إبن
أبي ربيعة":
لَيتَ
هِنداً
أَنجَزَتنا
ما تَعِد
وَشَفَت
أَنفُسَنا
مِمّا تَجِد
وَاِستَبَدَّت
مَرَّةً
واحِدَةً
إِنَّما
العاجِزُ مَن
لا يَستَبِد.
فارس
سعيد
لا
ينفع انشاء
حزب يضاف على
لائحة
الاحزاب الحالية
المطلوب
خلق ديناميّة
سياسيّة
وطنيّة تدافع
عن مصلحة
لبنان لحظة
انتهاء الحرب
الاحزاب
الموجودة
كافية
د.
أحمد ياسين
https://x.com/i/status/1823111082224877965
زوجة
مسؤول في حزب
إيران توجّه
رسالة للّبنانيين: نحن
أصحاب العزّة
والكرامة
و"الخدم"!
السؤال:
هؤلاء من
ستستقبلوهم
في بيوتكم اذا
اندلعت
الحرب؟؟
ريان
سوقي
هذه
وج الصحارة
عندهم ..يا
دروز .. اذا
وقعت الحرب ،
لا تؤجروهم
منازلكم .. ولا
تسمعوا لبعض
الزعماء
الفاشلين ..
شاهدوهم
امامكم .. هذه
من النخبة
عندهم - من بيئة
الحزب .. اشهد
اني حذرت . اسمعوا ...
فارس
سعيد
بعد
الحرب …سنعود
إلى "الارض"
اي تفتح كل ملفات
١-ضمان
امن إسرائيل
٢-ترسيم
الحدود
البريّة
٣-مصير
حزب الله و
سبب وجوده
٤-استكمال
بناء الدولة و
انتخاب رئيس و
تشكيل حكومة…و
انتخابات
نيابية
٥-دور
لبنان في
المنطقة
على
السمع؟ ام
"يا
ربّي تجي
بعينه؟ "
فارس
سعيد
لا
يمكن ان
يستمرّ حزب
الله بعد
الحرب كما كان
قبل 8 تشرين
سيسقط
سبب وجوده
بتفاهم
إيراني
أميركي على ضمان
أمن إسرائيل
مقابل مكاسب
اقليمية
لصالح ايران
شأنه
شأن كل من
ارتهن للخارج
على حساب
لبنان
فارس
سعيد
Nihil obstat
اي لا شيء
يمنع
١-اتفاق
قوى المعارضة
على ورقة
سياسية
٢-اجتماع
ممثلين عن
الاحزاب و التيارات
للتنسيق
٣-التحضير
لاستقبال
مرحلة ما بعد
الحرب و استحقاقاتها
٤-اصدار
مواقف مشتركة
عند الضرورة
٥-العمل
على انتخاب
رئيس ووفقاً
للدستور
لا
شيء يضعف حزب
الله
الاّ…بناء
الدولة
فارس
سعيد
لم
اقصد يوماً من
الايام
الإساءة لأي
انسان و اعترض
في السياسة من
دون تجريح احد
أقول
ما أفكّر به
في كل الظروف
و لن اتخلّى
عن قناعاتي
ارضاءّ لأحد
من يريد
مناقشتي
فليفعل
معتمدا نفس المعايير
و
كل الشكر لمن
يدعمني
أمّا
الشتائم
تضحكني
الإمام
الخامنئي
منذ
انتصار
الثورة
الإسلاميّة،
أوهمَ الأعداءُ
شعبَنا بشتّى
الأساليب أن
عليكم الخشية
من أمريكا،
بريطانيا،
والصهاينة. الشهداء
أحبطوا
بتضحياتهم
هذه الحرب
النفسيّة.
طوني
بولس
الخسائر
التي لحقت
بالاقتصاد
اللبناني
بسبب الحرب:
1.
الخسائر
البشرية
والنزوح:
- 571
ضحية.
-
أكثر من 2180
إصابة.
-
نزوح نحو 100 ألف
شخص من
البلدات الحدودية.
2.
الخسائر
الزراعية:
-
تضرر 3.2 مليون
متر مربع من
الأراضي الزراعية
نتيجة
الحرائق.
-
تأثرت بساتين
الزيتون
والحمضيات والمناطق
الحرجية بشكل
كبير.
3. الدمار
السكني:
-
تدمير 1940
منزلاً
تدميراً
شاملاً.
-
تضرر 1700 منزل
بأضرار كبيرة.
-
تضرر 7000 منزل
جزئياً.
4.
الخسائر
التجارية
والصناعية:
-
تدمير 220 مؤسسة
تجارية
وصناعية.
5.
الخسائر في
القطاع
السياحي:
-
انخفاض نشاط
السياحة إلى
أقل من 20%، مما
أدى إلى خسائر
تُقدر 4 الى 5
مليارات
دولار.
#لبنان_لا_يريد_الحرب
#لبنان
******************************************************
في
أسفل رابط
نشرة الأخبار
اليومية
ليومي 13-14 آب/2024
LCCC
Lebanese & Global English News Bulletin For August 14/2024/
Compiled
& Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133244/
For
August 14/2024
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
14 آب/2024/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133241/
ليوم
14 آب/2024
**********************************************
روابط
مواقعي على
التواصل
الإجتماعي/موقعي
الألكتروني/فايسبوك/يوتيوب/واتس
اب/أكس
اضغط على الرابط في اسفل للإنضمام لكروب Eliasbejjaninews whatsapp group
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click On The above Link To Join Eliasbejjaninews
whatsapp group
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل
للإشتراك في
موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
My
LCCC website Link/رابط موقعي
الألكتروني
00000
حسابي ع
التويتر/ لمن
يرغب
بمتابعتي
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
My Twitter account/ For those who want to follow me
the link is below
https://twitter.com/BejjaniY42177
Politico reporter speculates that MBS’s life in danger
over Israel-Saudi deal – report
Tovah Lazaroff/Jerusalem Post/August 14/2024
مراسلة
بوليتيكو
تتكهن بأن
حياة محمد بن
سلمان في خطر
بسبب الصفقة
الإسرائيلية
السعودية –
تقرير
توفاه
لازاروف/جيروزالم
بوست/14
أغسطس/آب 2024
ولي
العهد
السعودي
يتحدث عن
اغتيال.
اغتياله هو
ناحال
توسي/بوليتيكو/14
آب/2024
The Saudi Crown Prince is Talking About An
Assassination. His Own.
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133272/
Nahal Toosi/Politico/August 14/2024
جنوبية/نصرالله
يرفض لقاء
حسام لوقا
وحزب لا يثق
بالاسد ويخشى
من كشف مكان
امينه العام/Janoubia: Nasrallah refuses to meet Hussam Louka.. and
Hezbollah does not trust Assad and fears revealing the location of its
Secretary-General!
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133276/
تتوسع
الهوة بين
“حزب الله”
وامينه العام
السيد حسن
نصرالله
والنظام
السوري
برئاسة
الرئيس بشار
الاسد.
الحلم
الشيعي
الإيراني
المروع/يجب
تدمير الجمهورية
الإسلامية،
سواء طورت
أسلحة نووية
أم لا
لورانس
فرانكلين/جويش
نيوز
سينديكيت/14
أغسطس/آب 2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133253/
/Jewish News Syndicate/August 14/2024
Will
Enia Krivine/Jewish News Syndicate/August 14/2024
هل ستعيد
إسرائيل
الأمن إلى
الشمال؟
إينيا
كريفين/جويش
نيوز
سينديكيت/14
أغسطس/آب 2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133256/
إذا شن
حزب الله
هجومًا
كبيرًا، فيجب
على إسرائيل
إعلان الحرب
وإنشاء منطقة
منزوعة السلاح
تمامًا بين
الحدود ونهر
الليطاني.
The 'quiet world war' behind the struggles in the
الحرب
العالمية
الهادئة"
وراء
الصراعات في الشرق
الأوسط: هذه
هي الخريطة
العالمية
للمصالح في
الشرق الأوسط
تسيبي
شميلوفيتش،
يائير
نافوت/يدعوت
احرنوت/14
أغسطس/آب 2025
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133266/
/Ynetnews/August 14/2025