المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 12
تشرين الأول
/لسنة 2023
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2023/arabic.october12.23.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
اضغط على
الرابط في
أسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
وذلك لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
Click
On The Below Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins every day
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
00000
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل
للإشتراك في
موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
Below is the link for my new Twiier account/My old one was suspended by twitter for reasons I am not
aware of. في اسفل
رابط حسابي
الجديد ع
التويتر/حسابي
الأساسي
والقدين اقفل
من قبل تويتر
لأسباب اجهلها
https://twitter.com/BejjaniY42177
اقسام
النشرة
عناوين
أقسام النشرة
عناوين
الزوادة
الإيمانية لليوم
يا
جَاهِل، في
هذِهِ
اللَّيْلَةِ
تُطْلَبُ مِنْكَ
نَفْسُكَ.
وَمَا
أَعْدَدْتَهُ
لِمَنْ
يَكُون؟
هكذَا هِيَ حَالُ
مَنْ
يَدَّخِرُ
لِنَفْسِهِ،
وَلا يَغْتَنِي
لله
عناوين
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/عيد
الشكر
في كندا
وآيات من
الكتاب
المقدس تحكي
فرح فضيلة
الشكر
عناوين الأخبار
اللبنانية
عيد الشكر في
كندا وآيات من
الكتاب
المقدس تحكي فرح
فضيلة الشكر
رابط
فيديو تعليق
للكاتب
والصحافي علي
حمادة من موقع
النهار تحت
عنوان: أميركا
الغرب روسيا
والصين، ضوء
أخضر
لاسرائيل
لاجتياح غزة وتدمير
حماس. هل
تتورط إيران؟
رابط فيديو
مقابلة من
“صوت لبنان” مع
د. منى فياض
تقرا من
خلالها في
خلفيات
ونتائج الحرب
في غزة: إيران
لا تحارب
بجندوها، بل
بمقاتلي
اذرعتها من
مثل حزب الله
ونظام
الملالي قمعي
ويجوع شعبه
رابط
مقابلة من صوت
لبنان مع
د. توفيق هندي
يقرأ من
خلالها في حرب
غزة ويشرح
رؤيته
لمجرياتها
ولنتائجها
على خلفية
تخصصه
بمفاهيم
وثقافة
الملالي
رابط
فيديو مقابلة
من موقع "هنا
لبنان" مع الصحافي
نبيل بو
منصف/الحزب"
إذا فكّر
لبنانياً لن
يتدخّل في هذه
الحرب
في هذه
الحلقة من
"هنا منحكي"،
يوضح نائب رئيس
تحرير صحيفة
النهار نبيل
بو منصف،
انعكاسات حرب
غزّة على
لبنان؟ فكيف
علّق على
إطلاق صواريخ
من جنوب لبنان
من قبل جهات
غير لبنانية؟
وما هو العامل
الخطر في هذه
الحرب؟
رابط
فيديو مقابلة
من محطة
الجديد مع
النائب سامي
الجميل
رابط
فيديو مداخلة
تلفونية
لوليد جنبلاط
من محطة
الجديد
رابط
فيديو مقابلة
من "موقع سبوت
شوط"مع
النائب
السابق فارس سعيد/فارس
سعيد يتحدى
الحزب: إذا
كنتم رجالاً إضربوا
إسرائيل...
ويعلن عن فتح
أبواب منزله لأهل
الجنوب!
رابط
فيديو مقابلة
من "موقع سبوت
شوت" مع مفوض
الحكومة
السابق لدى
المحكمة
العسكرية بيتر
جرمانوس/حرب
وشيكة على
لبنان
وسوريا... بيتر
جرمانوس:
الحرب
العالمية
إشتعلت
و"الحزب"
سيأخذنا الى
مجزرة!
السفارة
الاميركية
نفت إخلاء
مبناها في بيروت:
نعمل بشكل
طبيعي
أسرار
الصحف
الصادرة في
بيروت صباح
اليوم الأربعاء
11 تشرين الأول 2023
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الاربعاء
11/10/2023
عناوين متفرقات
الأخبار
اللبنانية
لبنان… إلى
“الطوفان”
تصاعد
المواجهات
بين “حزب الله”
والاحتلال ينذر
بانفجار
الجبهة
الجنوبية…
وجهود
ديبلوماسية
لتحييده
حزب الله:
استهداف موقع
"الجرداح"
بالصواريخ
المُوجّهة
وسقوط عدد
كبير من
الإصابات
إشعارٌ تلقاه
"الحزب"... هذا
مضمونه
حالتان قد تفتحان
الجبهات على
مصراعيها... ورسالةٌ
للحزب
بعد
إحتجازها من
قبل «حزب
الله»..الزميلة
هاشم
لـ«جنوبية»:
عشت ساعات
أشبه
بالمجهول ولا
يزايدن علينا
فلسطينياً!
تيننتي:
لضبط النفس…
وعملنا
الأساسي
مستمر!
شيا أبلغت
بري وميقاتي:
الحزب يوتّر ولا
يصعّد!
طوفان الأقصى”… هل
يجمّد الملف
الرئاسي أم
يسرّع إنجازه؟
إحباط
محاولة تسلل
نحو 1500 سوري عبر
الحدود!
الجيش
يعثر على منصة
إطلاق صواريخ!
“الحزب”:
حاملات
الطائرات
الأميركية لن
تخيفنا!
عناوين
الأخبال
الدولية
والإقليمية
نتنياهو
وغانتس
يتفقان على
تشكيل حكومة
حرب
وزيرة
المخابرات
الإسرائيلية:
إسرائيل تتوعد
بـ”اقتلاع”
حماس
مجلس
الأمن سيجتمع الجمعة
لمناقشة
الصراع بين
إسرائيل وغزة
أبرز
تطورات عملية
“طوفان
الأقصى” في
يومها الخامس
إسرائيل
تواصل
غاراتها
العنيفة على
غزة وعدد
الشهداء
يرتفع إلى
1200
غزة تغرق
في العتمة
لا مكان
آمناً
والأزمة
الإنسانية
عميقة… و1200
إسرائيلي
قتلى “طوفان
الأقصى”
والأسرى 200
والمصابون 2900
“القسام”
تقصف مطار بن
غوريون وتخوض
اشتباكات عنيفة
وتستبدل
المقاتلين في
محاور عدة
“يو
إس إس جيرالد
فورد” تحط
قبالة
إسرائيل… وغالانت
يطلع وزراء
“الناتو” على
التطورات
إسرائيل
تدكّ غزة جواً
وبحراً…
وانقطاع الكهرباء
والوقود
1055
شهيداً و5184
مصاباً جراء
العدوان
الإسرائيلي… والاحتلال
يُبيد عائلات
بأكملها
260
طفلاً و230
امرأة ضحايا
العدوان
الإسرائيلي على
غزة
الاستخبارات
الأميركية
تبحث عن أدلة
تورط إيران
عن كثب..كيف
خطط القائد
السري لحماس
محمد الضيف
للهجوم على
إسرائيل؟
الرئيس
الإيراني
وولي العهد
السعودي تحدثا
بشأن “الحاجة
إلى إنهاء
جرائم الحرب
الإسرائيلية
ضد
الفلسطينيين”
بايدن
يطلب من
إسرائيل
احترام
“قوانين
الحرب” في غزة
ويحذّر إيران
“جيرالد
فورد” لحماية
إسرائيل.. 4
رسائل من
واشنطن و”شيك”
محدود
الصلاحية/ألون
بنكاس/هآرتس
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
“جيرالد
فورد” لحماية
إسرائيل.. 4
رسائل من واشنطن
و”شيك” محدود
الصلاحية/ألون
بنكاس/هآرتس
أقلّه صارحونا
قبل الجحيم؟!/نبيل
بومنصف/النهار
مشروعية
"الطوفان" في
أرضه/نبيل
بومنصف/النهار
إن ما
يبدأ في غزة -
والعراق
وسوريا
ولبنان وفنزويلا
- يبدأ في
إيران/بيت
هوكسترا/معهد
جيتستون
استطلاعات
الرأي تُظهر
أن أغلبية
سكان غزة كانوا
يعارضون خرق
وقف إطلاق
النار، وحركة
"حماس" و"حزب
الله" لا
يحظيان
بشعبية لدى
الجماهير
العربية
الرئيسية/كاثرين
كليفلاند,
ديفيد
بولوك/معهد
واشنطن
إسرائيل
ركزت على
التهديد
الإيراني
الخاطئ وكانت
نتائجه مميتة/ديفيد
شينكر/معهد
واشنطن
عناوين
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
الرابطة
المارونية:
أبناء رميش
يرفضون
مغادرة أرضهم
ولن نسمح بأن
يتعرضوا
للتهجير او
العوز
الجبهة
المسيحية":
نحمل "حزب
الله"
مسؤولية الأعمال
العسكرية في
الجنوب
رئيس
الكتائب: "حزب
الله" يعرض
لبنان للخطر وعلى
الدولة أن
تحسم وتنشر
الجيش بشكل
واسع
وتلتزم ال 1701
بطاركة
الشرق
الكاثوليك من
روما: لإيقاف
الحرب
المدمرة
والاعتراف
بكرامة الشعوب
وحقها في
تقرير مصيرها
"حزب
الله":
الولايات
المتحدة شريك
كامل في العدوان
الصهيوني
ونحملها
مسؤولية
القتل والمجازر
جنبلاط:
الموضوع
الرئاسي جمّد
حتى انتهاء الحرب
وأتمنى على
"حزب الله"
ألا يُستدرج
النشرة
الكاملة
الزوادة
الإيمانية
لليوم
مثال
التينة التي
لم تعطي ثمراً
إنجيل
القدّيس
لوقا13/من06حتى09/قالَ
الربُّ يَسوعُ
هذَا المَثَل:
«كَانَ
لِرَجُلٍ
تِينَةٌ مَغْرُوسَةٌ
في كَرْمِهِ،
وَجَاءَ
يَطْلُبُ
فيهَا
ثَمَرًا
فَلَمْ
يَجِدْ. فقالَ
لِلكَرَّام:
هَا إِنِّي
مُنْذُ
ثَلاثِ سِنِين،
آتي
وَأَطْلُبُ
ثَمَرًا في
هذِهِ التِّينَةِ
وَلا أَجِد، فٱقْطَعْهَا!
لِمَاذَا
تُعَطِّلُ
الأَرْض؟ فَأَجابَ
وَقَالَ لَهُ:
يَا سَيِّد،
دَعْهَا
هذِهِ السَّنَةَ
أَيْضًا،
حَتَّى
أَنْكُشَ
حَوْلَهَا،
وَأُلْقِيَ
سَمَادًا،
لَعَلَّها
تُثْمِرُ في
السَّنَةِ
القَادِمَة،
وَإِلاَّ
فَتَقْطَعُها!».
”تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
عيد
الشكر في كندا
وآيات من
الكتاب
المقدس تحكي فرح فضيلة
الشكر
الياس
بجاني/09 تشرين
الأو2023
“اشكروا
في كل شيء،
لأن هذه هي
مشيئة الله في
المسيح يسوع
من جهتكم” (01
تسالونيك05/18)
تحتفل
كندا كل سنة
في ثاني اثنين
من شهر تشرين
الأول بعيد
الشكر وهو
تقليد يمارسه
سكانها منذ
مئات السنين،
حيث في مثل
هذا اليوم
يقدمون الشكر
للرب على ما
وهبهم من غلال
وذلك عرفانا
منهم بفضائله
ونعمه عليهم.
ويقال بأن
سكان كندا
الأصليين من
الهنود الحمر
كانوا
يحتفلون بعيد مشابه
كل سنة بعد
حصاد غلالهم
لشكر الآلهة
التي كانوا
يعبدون وكذلك
الأمر نفسه في
الولايات
المتحدة
الأميركية. إن كلمة
شكر مذكورة
حوالي 181 مرة في
الكتاب المقدس
وبعودة إلى
محتواه نرى أن
السيد المسيح
وكل الأنبياء
والرسل كانوا
يمارسون طقوس
الشكر لله
باستمرار.
من هنا
فإن الشكر
ثقافة
إيمانية تهذب
أخلاق وطباع
الإنسان
وتعلمه
المحبة
والتواضع
والعرفان
بالجميل كما
أنه تقربه من
الله ومن
الآخرين من
الناس. في هذا
اليوم نشكر
الله على ما
انعم علينا به
من عطايا
ومواهب
ووزنات وفي
مقدمها عطية
الحياة ونطلب
بخشوع رضاه
لتستمر عطاياه
وتدوم. إن
حياة الإنسان
دون ممارسة
نعمة الشكر
دون انقطاع
تشبه الموت
وعدم الشكر
ظاهرة هي من
ضمن علامات
الأيام
الأخيرة
حسبما جاء في
رسالة رسول
الأمم بولس:
“لكن اعلم هذا
أنه في الأيام
الأخيرة
ستأتي أزمنة
صعبة، لأن
الناس يكونون
غير شاكرين،
دنسين”. (0
2تيموثاوس 1:3-2).(02
ثيموثاوس/01و02).
في
الخلاصة من لا
يشكر بتواضع
ومحبة هو جاهر
أي ناكراً
للجميل وهذه
ممارسة غربة
قاتلة بين
أهله وناسه.
في
أسفل عدد من
الآيات
الإنجلية من
العهدين القديم
والجديد تحكي
الشكر
وفضائله
وتؤكد على
أهمية
ممارسته دون
انقطاع لأنه
بالشكر تدون
النعم.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninews.com
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please subscribe to My new
page on the youtube. Click on the above link to enter the page and then click
on the word SUBSCRIBE on the right at the page top
تفاصيل
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو تعليق
للكاتب
والصحافي علي
حمادة من موقع
النهار تحت
عنوان: أميركا
الغرب روسيا
والصين، ضوء
أخضر
لاسرائيل
لاجتياح غزة
وتدمير حماس.
هل تتورط
إيران؟
https://eliasbejjaninews.com/archives/123063/123063/
علي
حماده: مع
صدمة طوفان
الاقصى
ونتائجها
المهولة ،
وانهيار المعنويات
الاسرائيلية،
اغلب الدول
اعطت إسرائيل
الضوء الاخضر
لاجـتياح غزة
و تدمير حماس. إيران
أمام قرار
دراماتيكي
تاريخي: أما
النأي بالنفس
أو التورط
وتوريط
"الحزب"
ولبنان وسوريا
بحـرب شاملة.
دمشق تحت
الخطر
11
تشرين الأول/2023
رابط
فيديو مقابلة
من “صوت لبنان”
مع د. منى فياض
تقرا من
خلالها في
خلفيات
ونتائج الحرب
في غزة: إيران
لا تحارب
بجندوها، بل
بمقاتلي
اذرعتها من
مثل حزب الله
ونظام
الملالي قمعي
ويجوع شعبه/الشعب
اللبناني
يرفض مشروع
وحروب وسياسات
واجندات حزب
الله
الباحثة
منى فياض
تحلل الوضع
الحالي في غزة
في مانشيت المساء
د.
منى فياض لصوت
لبنان:
المجتمع
الغربي “دواعش”
https://eliasbejjaninews.com/archives/123075/123075/
صوت
لبنان/11 تشرين
الأول/2023
أوضحت
الباحثة
والكاتبة
الدكتورة منى
فياض عبر صوت
لبنان ضمن
برنامج
“مانشيت
المساء”
التهيّأ لحرب
أهلية، واصفة
العملية
العسكرية
التي نفّذتها
حماس في
إسرائيل
“بالضربة
النوعية” الناجحة
التي أودت
بحياة
الكثيرين من
عسكريين ومدنيين،
وتمكّنت من
تعطيل
الرادارات
لأهّم جيش في
العالم،
مؤكدة رفعها
لمعنويات
المجتمع العربي
وشعوره
بالفخر
للتغلّب على
الوحش نتانياهو،
معتبرة أن
نجاح العملية
يعود إلى إضعاف
نتانياهو
للجيش
وسياسته
الحمقاء التي
أسهمت
بانقسام
الرأي العام
الإسرائيلي،
وجهزّت
الأرضية
للعملية،
منتقدة الرأي
العام والمجتمع
الغربي
الاستعماري
وقلّة
موضوعيته
واصفة إياه
“بالدواعش”.
وأكّدت
فياض أنّ
الفرصة كانت
مؤاتية لحلّ
مسألة “الوحش –
حماس” الذي
صنعوه
بأيديهم،
متحدّثة عن
تعقيدات
الملف والجبن
الأميركي
باتهام إيران
نظرًا لتقاطع
المصالح
الخاصة والتواطؤ
بينهما… ورأت فياض
أنّ الإسرائيليين
يحافظون على
ماء الوجه،
مشيرة إلى
تعاظم
الأحقاد بين
الشعبين
لحرمان
الفلسطينيين لحقوقهم،
متوقّعة أنّ
ضربة حماس
الثانية ستكون
أكثر ضرارة
ووجعًا
لإسرائيل،
وكل عربي سوف
يخرج
لمقاومتها،
واجدة بأن
المنطقة مفتوحة
أمام خراب
شامل وأمام
نكبة 67 ثانية. وأشارت
منى فياض إلى
استخدام ح ز ب
ا ل ل ه
النازحين
كمقاتلين،
متوقّعة
تحوّلهم إلى
مخطّطين لحرب
أهلية تسيّء
إلى الحزب،
لافتة إلى أنّ
إبقاء الرئيس
بشار الأسد في
الحكم يخدم
مصلحة
إسرائيل وحماية
حدودها،
منتقدة نظام
إيران
العسكريتاري
الفاسد،
مشيرة إلى
شعبها
الجائع، وخوض للحروب
بواسطة
مقاواماتها
المنتشرة في
الدول: لبنان،
فلسطين،
سوريا، اليمن
والعراق، لافتة
إلى انقسام
الشعب
الفلسطيني
للمرة الأولى…
ورأت
فياض أنّ
انزلاق لبنان
في الحرب
سيُسهم في
تقسيم الشعب
اللبناني وفي
إضعاف ح ز ب ا ل
ل ه شعبيًا،
مؤكدة أنّ
القضية اليوم
هي مصالح
إيران وليست
القضية
الفلسطينية،
لافتة إلى
انتقام إيران
من العراق،
موضحة أن
روسيا هي المستفيد
الأول بما
يجري…
وناشدت
فياض توفير
التغطية
السياسية
للجيش اللبناني
لإقفال جميع
الحدود
اللبنانية وحماية
الشعب، مشيرة
إلى أهمية
توفير موطئ
قدم للصين في
هذه الفترة، موضحة
أنّ احتلال
روسيا
لأوكرانيا
سيقضي على أوروبا،
مشدّدة على
ضروة توضيح
موقف العربي والبحث
بحل الدولتين. ولفتت
فياض إلى
الدور المهم
الذي يلعبه
ملف استخراج
النفط في
الجنوب
لناحية عدم
إنزلاق لبنان
في الحرب،
مشيرة إلى
التفريط
بحقوقه من أجل
محاصصة
الثروة النفطية،
مؤكدة
التواطؤ في
ملف النازحين
السوريين
وضرورة العمل
على حلّ
قضيتهم، من
خلال الضغط
على الأمم
المتحدة
لوضعهم في
مخيمات على الحدود…
رابط
مقابلة من صوت
لبنان مع
د. توفيق هندي
يقرأ من
خلالها في حرب
غزة ويشرح
رؤيته
لمجرياتها
ولنتائجها
على خلفية تخصصه
بمفاهيم
وثقافة
الملالي
https://eliasbejjaninews.com/archives/123089/123089/
11
تشرين الأول/2023
رابط
فيديو مقابلة
من موقع "هنا
لبنان" مع الصحافي
نبيل بو
منصف/الحزب"
إذا فكّر
لبنانياً لن
يتدخّل في هذه
الحرب
https://eliasbejjaninews.com/archives/123081/123081/
في
هذه الحلقة من
"هنا منحكي"،
يوضح نائب رئيس
تحرير صحيفة
النهار نبيل
بو منصف،
انعكاسات حرب
غزّة على
لبنان؟ فكيف
علّق على
إطلاق صواريخ
من جنوب لبنان
من قبل جهات
غير لبنانية؟
وما هو العامل
الخطر في هذه
الحرب؟
أقلّه
صارحونا
قبل
الجحيم؟/نبيل
بومنصف/النهار/11
تشرين الأول/2023
مشروعية
“الطوفان” في
أرضه/نبيل
بومنصف/النهار/09
تشرين الأول/2023
11 تشرين
الأول/2023
رابط
فيديو مقابلة
من محطة
الجديد مع
النائب سامي
الجميل
التطورات
الجنوبية -
مقابلة خاصة
مع رئيس حزب الكتائب
سامي الجميل
بما يخص
التطورات
الجنوبية
https://www.youtube.com/watch?v=9NA-xhEy4yQ
11
تشرين الأول/2023
رابط
فيديو مداخلة
تلفونية
لوليد جنبلاط
من محطة
الجديد
https://www.youtube.com/watch?v=RylVpxcb05E
11
تشرين الأول/2023
رابط
فيديو مقابلة
من "موقع سبوت
شوط"مع النائب
السابق فارس
سعيد/فارس
سعيد يتحدى
الحزب: إذا
كنتم رجالاً
إضربوا
إسرائيل... ويعلن
عن فتح أبواب
منزله لأهل
الجنوب!
https://www.youtube.com/watch?v=8fTSXbIrT3Y
11
تشرين الأول/2023
كيف
تعلّق على
معركة طوفان
الأقصى؟
هل
سيتدخّل حزب الله
بالمعركة
بشكل مباشر؟
لماذا
يُتّهم الحزب
بأنه يُورّط
لبنان بحروب
لا تعنيه؟
هل على
لبنان أن يبقى
على حياد مما
يجري في غزة؟
ألا
تعتبر أن
الحزب يدافع
عن سيادة
لبنان؟
هل
تفتح قرطبا
منازلها
للجنوبيين في
حال إندلعت
الحرب؟ +-
هذه
الأسئلة يجيب
عليها رئيس لقاء
سيدة الجبل
النائب
السابق فارس
سعيد، في حديثٍ
عبر "سبوت
شوت".
رابط
فيديو مقابلة
من "موقع سبوت
شوت" مع مفوض
الحكومة
السابق لدى
المحكمة
العسكرية بيتر
جرمانوس/حرب
وشيكة على
لبنان
وسوريا... بيتر جرمانوس:
الحرب
العالمية
إشتعلت
و"الحزب" سيأخذنا
الى مجزرة!
https://www.youtube.com/watch?v=CG8yAZi54og
11
تشرين الأول/2023
رأى
مفوض الحكومة
السابق لدى
المحكمة
العسكرية
بيتر جرمانوس
أن هذه الحشود
العسكرية الضخمة
وإعلان حالة
الحرب، يدل
على وجود ازمة
كبيرة، وإعلان
الحرب في
إسرائيل يعني
إستلام الجيش
زمام الأمور
دون القيادة
السياسية".
وفي مقابلة
عبر "سبوت
شوت" ضمن
برنامج "وجهة
نظر" قال جرمانوس:
"وصول حاملة
الطائرات
الأميركية في
البدء كان
يقصد منه
توجيه رسالة
تحذيرية لحزب
الله وسويا
وإيران، ولكن
الحشد
العسكري الذي
واكبها يعني
أكثر من ذلك،
فغزة
المحاصرة من الجهات
كافة لا تحتاج
إلى كل هذه
الحشود المكلفة،
وبالتالي ما
يحضًر للشرق
الأوسط
هو عمل
كبير، بمعنى
أن الحرب قد
تشمل دولاً
عدة ولا تقتصر
على المنطقة
المستهدفة حالياً،
الحرب
العالمية
بدأت في
أوكرانيا والحرب
في غزة فتحت
الباب أمام
جبهة ثانية
بين الغرب
وروسيا".
وأضاف "ما
قامت به حماس
لا تستطيع
تنظيمات مسلحة
القيام به،
والذين نفذوا
العملية بهذه
الإحترافية
لا يمكن
تصنيفهم على
أنهم مسلحون
بل هم قوات
خاصة، بدأت
بالتحضير
للعملية منذ
ستة اشهر ولم
تستطع لا
الولايات
المتحدة ولا
إسرائيل خرق
إتصالاتها،
هذا مستوى دول
عظمى لا
تنظيمات وقد
تكون إيران
وراء هذا العمل
أو حتى دول
أكبر منها".
وتابع
"لا يوجد في
الوقت الحاضر
كيان مستقل
يدعى حزب
الله، بل هو
ضمن الحرس
الثوري
الإيراني، كذلك
هو الأمر
بالنسبة
لحماس، أما
لماذا تحرك الأسطول؟
ذلك لأن ضربة
حماس لا يمكن
أن تؤدي إلاّ
إلى سقوط
إسرائيل
فتصبح أسيرة
الإرادة
الإيرانية، تستطيع
ساعة تريد
إقفال مطار بن
غوريون أو شل العاصمة
تل أبيب،
فتحولها إلى
دولة ضمن المدار
الإيراني،
وتسقط
بالتالي
أيضاً دول
الخليج فتصبح
المنطقة
بأسرها تابعة
للسيطرة الإيرانية،
فالضربة قد
تؤدي إما إلى
سقوط إسرائيل
التي هي قاعدة
أميركية في
المنطقة،
وإما إلى ردة
فعل كالتي
رأيناها".
وإعتبر "أن
إمكانية نشوب
حرب بين لبنان
وسوريا
وإسرائيل
عالية جداً
بنسبة 80%
وروسيا لن
تنأى بنفسها
خلال هذه الحرب
فمنذ العام 1958
تعيش المنطقة
بإطار الحرب
بين الإتحاد
السوفياتي
(روسيا
حالياً) والغرب".وإعتبر
جرمانوس أن
"أمين عام حزب
الله السيد
حسن نصرالله
سياخذ لبنان
إلى مجزرة،
أفلسه أولاً
ثم سياخذه إلى
مجزرة، وهو
يسير بنا كما
تفعل حماس في
غزة علماً أنه
حالياً القرار
ليس للحزب بل
لجيوش
الممانعة،
وكل الإشارات
تدل على أننا
ذاهبون إلى
حرب شاملة تطال
لبنان وسوريا
وحتى إيران،
والمشكلة في
بلدنا أننا
متروكون دون
حكومة ولا
رئيس ولا من
يقول للناس
كيف تتصرف،
كان من الواجب
على الأقل إعلان
حالة
الطوارئ،
وزراؤنا
غائبون وقد يكونون
اصبحوا في
الخارج،
وأقول للشعب اللبناني
من يستطيع
المغادرة
فليفعل،
لبنان بخطر كبير
ونحن بحال
اسوأ من حرب
الـ 75 حيث كانت
سوريا مسيطرة
على نصف لبنان
والقوات
اللبنانية على
النصف الاخر.
حالياً إن
دخلنا الحرب
سنسير نحو
الكوارث".
ولفت
إلى أن "عملية
حماس كانت
ممتازة
عسكرياً، لكن
الهفوة التي
قاموا بها
كانت بالتعرض
للمدنيين مما
سمح بالتعاطف
الغربي مع
إسرائيل
واعطاها
العذر
لإرتكاب المجازر،
الضربة كانت
ضربة معلم،
وهكذا حدث لا
بد أن يؤثر
على العلاقات
الإسرائيلية
مع العالم
العربي السني
التي عادت إلى
نقطة الصفر،
فأقامت
العالم السني
ضد إسرائيل،
إنه عمل بغاية
الذكاء
الإستراتيجي".
وكشف
أن "من نزح من
سوريا مؤخراً
كان من الشبان
من أعمار
معينة ولا شك
أن المحور كان
يستعد للمعركة
منذ زمن،
ويمكن لإيران
أن تنشر على الجبهة
اللبنانية
السورية آلاف
المقاتلين، وحتى
حرب عين
الحلوة في
رأيي كانت
تحضيراً لما
يحصل حالياً
بهدف إنهاء
حركة فتح".
كما
اشار إلى أن
"القوات
اللبنانية هي
السند الأخير
للبنان الذي
نعرفه
ونريده، وفي
لا وعي
المجتمع
اللبناني حتى
المنافض لها
يعتبرها
قادرة على
حماية ناسها،
كل ما يهمنا
هو قدرة
الدفاع عن
النفس، وما
كان يجب عليها
أن تسلم سلاحها،
ولكن العماد
ميشال عون لم
يترك لها
مجالاً، خاصة
عندما قرر أن
يحرر لبنان
فضرب المناطق
الحرة بالحجر
والبشر وذهب
إلى المهجر ثم
عاد إيرانياً
واراد أن يقيم
دولة، الضرر
الذي انجزه
محلياً كبير جداً.
ما من مجموعة
بشرية في
الشرق الأوسط
من دون سلاح،
أما
المسيحيون في
لبنان
فيعيشون في
كوكب آخر،
وأنا اطلب من
الله ان لا
تندلع الحرب
في لبنان".
وختم جرمانوس
بالإشارة إلى
ان "هذا البلد
أرض القديسين
ارض مباركة،
على الرغم من
الأزمات فيه
خير كثير،
وفيه مؤمنون كثر،
وأنا على ثقة
من أنه سيعود
ويتعافى وهذه
الأزمة لن
تقضي عليه".
السفارة
الاميركية
نفت إخلاء
مبناها في
بيروت: نعمل
بشكل طبيعي
وطنية/11
تشرين الأول/2023
اعلنت
السفارة
الاميركية في
لبنان عبر
منصة "اكس"
انه "لم يتم
إخلاء سفارة
الولايات المتحدة
في بيروت وهي
مفتوحة وتعمل
بشكل طبيعي، والتقارير
التي تقول
خلاف ذلك
كاذبة".
أسرار
الصحف
الصادرة في
بيروت صباح
اليوم
الأربعاء 11
تشرين الأول 2023
وطنية/11
تشرين الأول/2023
النهار
ألغى
عدد من
السفارات
الأجنبية
والعربية حفلات
استقبال
واحياء
أعيادها
الوطنية التي
كانت مقررةفي
بيروت هذا
الأسبوع الى
مواعيد لاحقة
لم تحددها.
سجلت
ربطا باحداث
غزة والجنوب
عمليات ايجار
شقق مفروشة
كثيفة في معظم
المناطق من عائلات
جنوبية تجنبا
لأي تطورات في
مناطقهم.
يقول
وزير ان زميله
جوني القرم
يطالب دائما بانصاف
واعطاء
زيادات
للعاملين في
شركتي الخليوي
وأوجيرو،
والا فانهما
سيعلنون
الاضراب، لكن
الوزير لم
يستجب لطلب
زملائه بان
يقدم للمجلس
جدولا بمعدل
رواتب
العاملين في
هذا القطاع
ليتأكدوا من
أحقية
المطالب أو
اللاعدالة
التي تسود
المؤسسات
العامة في هذا
المجال.
اللواء
عاد نازحون
من بعض القرى
المحاذية
للشريط الحدودي
إلى منازلهم،
في حين تمضي
غالبية القرى
حياتها بصورة
شبه عادية.
يتصرف
مرشح رئاسي،
وكأنه هو
الرئيس
المقبل، طال
الوقت أم قصر..
تكاد
دولة كبرى، مع
ارتياحها
المؤكد
للإنشغال
الغربي
والأميركي
بحرب إسرائيل
- حماس، كأنها
غائبة عن
مجريات هذه
الحرب!
نداء
الوطن
قامت شخصية
مصرفية
بتقليص
نشاطاتها
ودعمها لجمعيات
في منطقتها
وذلك بعدما
علت صرخة الأهالي
المنددة
بتصرفات بعض
المحسوبين
على هذه
الشخصية.
يحاول
مسؤول أمني
بارز لعب دور
الوساطة بين دولة
خارجية وقوة
لبنانية
فاعلة في مسعى
للجم التطورات
العسكرية.
يتجنّب
مسؤول نقدي
كبير الحديث
عن الاتفاق مع
صندوق النقد،
وعندما يُسأل
يراوغ وهو
العارف ان
فريقه السياسي
لا يريد
الاتفاق مع
الصندوق.
الجمهورية
إنقطع
البحث حول
استحقاق
حسّاس في كل
الأوساط
بانتظار
التطورات
الأمنية
المقلقة في
فلسطين
والجنوب.
يدور
خلاف صامت بين
وزير
ومرجعيته
الحزبية التي
سمته ووجهت
خطواته في
وزارة دسمة.
لوحظ
تنامي حركة
نزوح
المواطنين من
مناطق جنوبية
يوم أمس
تحسباَ
لتطورات
عسكرية دراماتيكية.
الأنباء
تكثر
التحليلات
الاستراتيجية
في الايام الأخيرة
الا أن
الادعاء
بامتلاك
تصوّر واضح لمستقبل
الأحداث ضرب
من الخيال.
ترقب
لموقف فريق
سياسي وازن
حول احتمال
تلبيته لدعوة
الى اجتماع
رسمي.
مقدمات
نشرات الاخبار
المسائية
ليوم
الاربعاء 11/10/2023
وطنية/11
تشرين الأول/2023
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون
لبنان
التصعيد
متدرج على
جبهة الجنوب
التي شهدت ساعات
حامية في
اليوم الخامس
لطوفان
الاقصى حيث
سجل هذا
المساء دوي
صفارات
الانذار في
شمال اسرائيل
نتيجة خرق جوي
من لبنان بحسب
ما ادعت
اسرائيل..
وكانت
اعتداءات
العدو
الاسرائيلية
الصباحية على
القرى
والبلدات
الحدودية في
القطاع الغربي
أدت الى اصابة
ثلاثة اشخاص
في مروحين واصابة
نحو عشرة
منازل اصابات
مباشرة.
وسجل قصف
مدفعي
اسرائيلي في
محيط الضهيرة
وقصف مروحي
على محيط بلدة
مروحين
ويارين
بقذائف
انشطارية
وفوسفورية.
وقد
تبنى حزب الله
في بيان القصف
باستهداف موقع
الجرداح
الاسرائيلي
في اطار رد
حازم على الاعتداءات
..
واللافت
كلام الرئيس
الروسي
فلاديمير
بوتين بقوله
عن إرسال
حاملة
الطائرات
الأميركية: هل
سيقصفون
لبنان أم
لإخافة شخص
ما.. هناك
أشخاص لم
يعودوا
خائفين قال
بوتين..
وفي
اطار ما يحصل
جنوبا فقد
طمأن وزير
الطاقة وليد
فياض الى إن
الحفر
الاستكشافي
في البلوك رقم
9 البحري لم
يتوقف.
اما
في فلسطين
الجرح
النازف
فجنون العدو
الاسرائيلي
صاخب بعدما دك
عددا كبيرا من
المباني
السكنية
والمساجد والمستشفيات
ما رفع عدد
الشهداء الى
اكثر من الف
والجرحى الى
اكثر من خمسة
الاف واظهرت
صور جوية
مشاهد مرعبة
من الدمار
المخيف الذي
لحق بغزة على
وقع دعوات
عربية ودولية
لفتح ممرات امنة
لوصول الغذاء
والدواء الى
قطاع غزة المحاصر
بشكل تام وتحت
العتمة
المخيفة.
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ان بي
ان
فيما تبقى
الأنظار
شاخصة نحو
التطورات في
قطاع غزة
الجنوب
اللبناني في
عين الحدث
مجددا.
رد
وصفته
بالحازم
بادرت اليه
المقاومة في
لبنان بعد
الاعتداءات
الإسرائيلية
التي أدت إلى
استشهاد عدد
من مجاهديها
وذلك عبر
استهداف موقع
الجرداح الصهيوني
مقابل منطقة
الضهيرة
بالصواريخ الموجهة
الأمر الذي
أدى إلى سقوط
عدد كبير من الإصابات
المؤكدة في
صفوف قوات
الاحتلال بين قتيل
وجريح.
وفي
بيانها أكدت
المقاومة
مجددا أنها
ستكون حاسمة
في ردها على
الاعتداءات
الإسرائيلية التي
تستهدف لبنان
وأمن شعبه
خاصة عندما
تؤدي هذه
الاعتداءات
إلى سقوط
الشهداء.
على
اي حال فإن
التطورات عند
الحدود
الجنوبية
ستحضر يوم غد
الخميس على
طاولة مجلس
الوزراء
والتي تحدد
جدول اعمالها
ببندين: الوضع
جنوبا وعرض
التقرير
الدوري حول
تنفيذ
مندرجات قرار
مجلس الوزراء
المتعلق
بموضوع
النزوح السوري.
وفي
تطورات الحرب
على غزة كثف
جيش الاحتلال
الإسرائيلي
غاراته على
القطاع لليوم
الخامس على
التوالي
مستخدما
أسلحة
فوسفورية
محرمة دوليا و
مخلفا 1055 شهيدا
في وقت ارتفع
فيه عدد القتلى
الإسرائيليين
على يد
المقاومة
الفلسطينية
إلى 1200.
في
المقابل شنت
المقاومة ضربات
صاروخية على
مناطق مختلفة
من إسرائيل وخاصة
عسقلان.
وعشية
زيارة وزير
الخارجية
أنتوني
بلينكن للمنطقة
لفت المتحدث
باسم
الخارجية
الأميركية
الى ان عنوان
الزيارة هو
إطلاق
المحتجزين الأميركيين
كونه أولوية
لواشنطن وقال:
لا نريد رؤية
وفيات بين
المدنيين
ونتوقع أن
تلتزم
إسرائيل
بقوانين
الحرب...فهل
يسمع نتنياهو
و حكومته هذا
الكلام؟
الى
ذلك دعا
البابا
فرنسيس
للإفراج
الفوري عن
المختطفين في
الحرب بين
إسرائيل
وحماس، معربا
عن قلقه إزاء
القصف على غزة
و الحصار المطبق
الذي يعيش فيه
الفلسطينيون
في القطاع حيث
سقط أيضا
العديد من
الضحايا
الأبرياء في
المتابعة
العربية اجتماع
طارئ لمجلس
وزراء
الخارجية
العرب اليوم
في مقر جامعة
الدول
العربية
للبحث في تداعيات
حرب غزة...
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ام تي
في
الف
ومئتان 1200 قتيل
اسرائيلي ،
مقابل الف
وخمسة وخمسين
1055
فلسطينيا .
انهما الرقمان
اللذان وصل
اليهما عداد
القتلى والضحايا
حتى الان .
والاكيد ان
المحصلة الى
ارتفاع . اذ ان
عدد القتلى
الاسرائيليين
ليس نهائيا ،
كما ان عدد
الضحايا
الفلسطينيين
الى ارتفاع كل
ساعة . فالقصف
الاسرائيلي
متواصل ، والولايات
المتحدة تزود
اسرائيل
بقنابل اكثر تطورا
واكثر قدرة
على التدمير ،
قد تحول غزة ارضا محروقة .
كما ان
اسرائيل استكملت
عدتها
السياسية
للحرب عبر
توصل نتانياهو
وغانتس الى
اتفاق لتشكيل
حكومة طوارىء.
في
الاثناء،
الحصار بات
محكما كليا
على القطاع.
فالخطر على
الفلسطينيين
لم يعد من
القنابل
فحسب، بل صار
ايضا من نقص
الغذاء
والدواء، ومن
شح المياه،
ومن انقطاع
الكهرباء
بشكل كامل بعد
توقف محطة
توليد
الكهرباء
الوحيدة عن
العمل.
اذا،
معاناة اهل
غزة الى تفاقم
في الايام المقبلة
، وذاك في ظل
اصرار
اسرائيلي على
التصعيد
والحرب ،
مقابل صمت
دولي مريب
سيدفع ثمنه الغالي
المدنيون .
لبنانيا،
المناوشات
مستمرة بين حزب الله
والقوات
الاسرائيلية.
فقبل ظهر
اليوم شهدت
المنطقة
الحدودية
تصعيدا نتج من
استهداف حزب
الله موقع
الجرداح
الاسرائيلي ،
وذلك ردا على
سقوط ثلاثة
عناصر من
الحزب يوم
الاثنين الفائت.
وعلى الاثر
قصف الجيش
الاسرائيلي
بلدتي
الضهيرة
ومروحين. وقد
شهد بعد الظهر
ارباكا
اسرائيليا
نتيجة انتشار
اخبار عن
توجيه حزب
الله مسيرات
نحو
المستوطنات.
كل
هذا يجري في
ظل نزوح كثيف
للجنوبيين في
اتجاه بيروت
خوفا من
اشتداد القصف.
متابعة الوضع
في الجنوب
تشير الى ان
حزب الله لن يفتح
الجبهة
الجنوبية،
حاليا على
الاقل،
لادراكه المخاطر
الناتجة من
ذلك. فالوضع
في لبنان لا يحتمل
اي مواجهة
جديدة ، لأن
لبنان 2023 يختلف
جذريا عن
لبنان ال 2006.
ثم ان
الولايات
المتحدة عبر
الاساطيل
التي تحشدها
تريد افهام
ايران ومن
معها انها لن
تسمح بفتح
جبهات عدة على
اسرائيل،
وبالتالي
فانها ستتدخل
في حال قررت
ايران دخول
الحرب من خلال
حزب الله.
المناوشات
الجنوبية
انست
المعنيين
المشاورات الرئاسية،
بحيث يبدو ان
الرئاسة باتت
معلقة على ما
يحصل في
الاراضي
الفلسطينية.
فهل يعني هذا
ان الملف
الرئاسي بات
بحكم المجمد
الى نهاية حرب
غزة، والتي لا
يعرف أحد متى
تنتهي؟...
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون
المنار
أذن للذين
يقاتلون
بأنهم ظلموا،
وان الله على
نصرهم لقدير..
فبقدرة الله
وسواعد
رجاله، نفذ
فعل القصاص
بالعدو الغادر،
وتم تثبيت
المعادلة
التي لن يقوى
على تغييرها
أي مغامر..
صاروخ
معروف الوجهة
والهدف اصاب
جنود
الاحتلال
امام عدسات
الاعلام
الحربي
للمقاومة،
فكانت عملية
أثقلت ظهر
المحتل مقابل
بلدة الضهيرة
الجنوبية،
ويبدو ان
العدو قد
فهمها جيدا،
وهي الرسالة
الموقعة
بعبارة: وان
عدتم عدنا..
وعودا
على بدء، الى
طوفان الاقصى
الذي اغرق الصهاينة
وجيشهم بوحول
البر، فلن
ينقذهم بارجة
بالبحر، ولا
جسر بالجو
فتحه
الاميركي
لربيبه الاسرائيلي..
فالخطوة
الاميركية
هذه دليل واضح
على الشراكة
الكاملة
بالعدوان
الصهيوني
والقتل والاجرام
والتدمير
والحصار بحق
الفلسطينيين
كما قال حزب
الله في بيان
واضح أكد
للرئيس الاميركي
وادارته ان
ارسال حاملات
الطائرات الى
المنطقة بهدف
رفع معنويات
العدو وجنوده
المحبطين
يكشف ضعف
الآلة
العسكرية
الصهيونية وحاجتها
للدعم
الخارجي، وان
الخطوة
الاميركية
هذه لن تخوف
شعوب امتنا
ولا فصائل
المقاومة المستعدة
للمواجهة حتى
تحقيق النصر
النهائي
والتحرير
الكامل كما
رأى حزب الله..
اما
ما يراه
العالم من
مجازر ومذابح
بحق الفلسطينيين
وأطفالهم،
والتدمير
الهستيري بآلة
القتل
الصهيونية
الاميركية
وكل المشاهد المؤلمة فانما
هي جريمة حرب
بحق الانسانية،
ووصمة عار على
جبين المجتمع
الدولي..مشاهد
وان كانت
مؤلمة انسانيا
لكنها لن تنال
من عزيمة
الفلسطينيين
الاستشهادية،
الذين يؤمنون
بوعد الله،
وكان وعدا مفعولا..
فعل
اميركي رأى
فيه الرئيس
الروسي
فلاديمير بوتن
عملا فظيعا لم
يعد يرعب
أحدا، فيما
رأى الازهر
الشريف
بالفعل
الصهيوني
الاميركي وصمة
عار على جبين
الصهاينة
وداعميهم، مطالبا
الحكومات
العربية
والإسلامية
باتخاذ موقف
موحد فى وجه
الالتفاف
الغربي اللا
إنسانى
الداعم
للكيان
الصهيونى..
واشار الازهر
الشريف الى ان
التاريخ لن
يرحم
المتقاعسين
المتخاذلين
عن نصرة الشعب
الفلسطيني ...
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون او تي
في
بالوقائع
لا الشعارات،
كل الطرق
مقفلة امام
اسرائيل.
فالكيان
الذي تأسس على
ارض شعب مشرد
عام 1948، يبدو
اليوم تائها
وسط الخيارات
المتاحة
امامه للرد
على اكبر ضربة
عسكرية
ومعنوية
يتلقاها منذ
عقود.
فإذا
تطاول على دول
اقليمية،
سيكون مصيره
عرضة لخطر.
واذا
اكتفى بدك غزة
فوق رؤوس الناس،
فبمجرد وقف
النار، ستنهض
الفصائل من تحت
الركام.
واذا
اختار
الاجتياح
البري، سيعود
جنوده بالتوابيت
عاجلا ام
آجلا، في
اعادة لمشاهد
التاريخ غير
البعيد.
اما
خيار توحيد
الساحات،
فيبقى دائما
متاحا، اذا ما
سار الكيان
العبري في
خيار توسيع
المواجهة،
وهو امر مستبعد،
لا لسبب، الا
الخشية من رد
الفعل، ذلك ان
توازن الردع
المفروض من
المقاومين
اللبنانيين
في جنوب
لبنان، يحسب
له الف حساب.
اما
المقاومون
الفلسطينيون،
ايا كانت فصائلهم،
فلمقاومتهم
ساحة واحدة هي
فلسطين.
“فبقدر ما
ندعم حق
المقاومة
الفلسطينية
في قتال
إسرائيل على
ارض فلسطين،
نرفض كل
استخدام لأرض
لبنان من جانب
اي طرف غير
لبناني،
كمنطلق
لأعمال حربية.
فلا عودة الى
زمن فتح
لاند”، اعلن
رئيس التيار
الوطني الحر
امس، في اشارة
واضحة الى من
يعنيهم الامر
في الداخل
والخارج، بأن
لبنان الساحة
يضعف القضية
الفلسطينية.
اما لبنان الوطن،
فقوة لوطنين
سقط في
سبيلهما من
الشعبين آلاف
الشهداء.
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ال بي
سي
في
اليوم الخامس
على اندلاع
الحرب بين
حركة حماس
واسرائيل،
سؤالان خارجي
وداخلي:
السؤال الخارجي
"ما هو المدى
الذي ستبلغه
هذه الحرب"،
في ظل اجواء
لدى الطرفين
ان الايام
الخمسة
الاولى لم
تحقق كل
الاهداف
بالنسبة الى
كل طرف، فحركة
حماس تريد ان
تظهر للعالم
انها تستطيع
فعل اكثر من
ذلك ، سواء
بالكثافة
النارية او
بإصابة اهداف
استراتيجية ،
كمطار بن
غوريون.
واسرائيل
بالمقابل
تريد ان تظهر
انها قادرة على
اعتماد سياسة
الارض المحروقة،
كما هو حاصل
من دمار شامل
في غزة , وهي توصلت
اليوم الى
الاتفاق على
تشكيل
حكومة
طوارىء
خلال الحرب.
السؤال
الداخلي :
"هل تفتح جبهة
الجنوب
اللبناني،
كحرب وليس كمناوشات؟".
في
اليوم الخامس
، ما يجري على
جبهة الجنوب
هو اكثر من
مناوشات وأقل
من حرب ،
الحرب تحتاج
الى قرار من
الطرفين: حزب
الله واسرائيل،
وحتى الساعة
لا مؤشرات الى
ان احد
الطرفين يريد
الحرب، الا
اذا تدهور
الوضع
العسكري بشكل
دراماتيكي
واصبحت الحرب
خيارا وحيدا،
حتى الآن ما
يجري على جبهة
الجنوب ليس
حربا.
داخليا
ايضا، المعطى
السياسي
البارز اليوم هو
البيان
الشديد
اللهجة من حزب
الله تجاه
مواقف الرئيس
الاميركي
وخطوة ارسال
حاملة الطائرات
الاميركية
الى شواطئ
المنطقة.
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون
الجديد
غلاف
اسرائيل يسجى
على صفارات
انذار دائمة النفير،
وقد عززتها
حكومة
نتنياهو
بتشكيل طاقم
حربي وزاري
يتمتع بانياب
ومخالب
عدوانية .
تجاوزت
اسرائيل
خلافاتها
الداخلية،
وعقدت
ائتلافا مع
المعارضة، وسيعقد
الطرفان جلسة
عامة مساء
الخميس لاعلان
ادارة الحرب .
وهذه
الحرب
بمسؤوليها
المعينين
حديثا وقراراتها
المتخذة
غدا،
تستند الى
جسر اميركي
يمتد من
واشنطن الى تل
ابيب عبر عنه
الرئيس جو
بايدن في اكثر
التصريحات
دعما لاسرائيل
. وخاض بايدن
معركته
الانتخابية
من ابراج غزة
المدمرة،
وحصار
القطاع،
وابادة مدنييه،
وقدم نفسه
جنديا في سبيل
حماية
اسرائيل، التي
ستعيده رئيسا
لولاية ثانية
على ظهر حاملات
الطائرات .
وقبل
ان يتخذ مجلس
الحرب الاسرائيلي
قراره غدا،
فقد رفع اليوم
من لغة النار في
غزة، لكنه في
مراحل كثيرة
كان يتخذ
وضعية الدفاع
لاسيما بعد
إمطار مدن
ومستعمرات
اسرائيلية
بصواريخ
المقاومة
الفلسطنيية .
والى
جانب لملمة
مستوطنيه في
الداخل
وترتيب تكديسهم
في الملاجىء
فإن العدو
ارتبك عند جبهته
الشمالية
فتحدث عن سرب
طائرات دخلت
منطقة الجليل
وبعد ان ارتبك
وقدم اعلامه
معلومات
متضاربة عاد
واكد انه لا
يعرف اين
اختفت هذه
الطائرات.
ولاحقا
اوضحت قناة
المنار انه لم
يشاهد من الجانب
اللبناني اي
حركة
للمسيرات وكل
ما يجري هو
حديث من
الجانب
الاسرائيلي .
وحركة
السيلان
الاسرائيلي
في المواقف
المتدحرجة يعم
على جبهتي
الجليل
الاعلى
والجولان وكل
ما تبناه حزب
الله حتى
الساعة هو
اطلاق صواريخ
كورنيت
على موقع
الجرداح
الصهيوني
مقابل منطقة
الضهيرة واكد
بيان الحزب أن
المقاومة
الإسلامية
ستكون حاسمة
في ردها على
الاعتداءات
الإسرائيلية
التي تستهدف
لبنان وأمن
شعبه خاصة عندما
تؤدي هذه
الاعتداءات
إلى سقوط
شهداء.
وفي
المقابل ردت
اسرائيل بقصف
على بلدة الضهيرة
حيث اصابت
المنازل
باضرار بالغة
وافيد عن جرح
ثلاثة
مواطنيين .
وعند
هذا الحد فإن
المعادلة لا
تزال تحت سقف
مضبوط ولم
تخرج عن
السيطرة
والمشهد
الآن هو
بانتظار
قرارات الثنائي
اللدود : بيني
غانتس
وبنيامين
نتانياهو ..
و اذا
ما دخلا في
حرب برية
مفتوحة والتي
فرزت العالم
الى اجزاء
متناثرة :
اميركا
واوروبا هما
الظهير
الخلفي
للعدوان .. لكن
اطرافا دولية
وعربية
وافريقية
كونت جبهة
مناهضة .
واكثر
القرارات
التي ستقلق
اميركا
واسرائيل معا
هو ما ذكرته صحيفة
جيروزاليم
بوست الاسرائيلية
من أن
المملكة
العربية السعودية
أبلغت وزير
الخارجية
الأمريكي
أنتوني بلينكن
بوقف جميع
المحادثات
بشأن تطبيع
العلاقات مع
إسرائيل.
وكان
مجلس الوزراء
السعودي أكد
خلال جلسته الأسبوعية برئاسة
خادم الحرمين
الشريفين
الملك سلمان
بن عبد العزيز
بذل المملكة المزيد
من الجهود
بالتواصل مع
الأطراف
الدولية
والإقليمية
كافة لوقف
التصعيد في
غزة ومحيطها
ومنع اتساعه
في المنطقة
والاستمرار
في الوقوف إلى
جانب الشعب
الفلسطيني
لنيل حقوقه
المشروعة وتحقيق
آماله
وطموحاته،
وتحقيق
السلام العادل
والدائم.
تفاصيل متفرقات الأخبار اللبنانية
لبنان… إلى
“الطوفان”
تصاعد
المواجهات
بين “حزب الله”
والاحتلال ينذر
بانفجار
الجبهة
الجنوبية…
وجهود
ديبلوماسية
لتحييده
بيروت
ـ من عمر
البردان/السياسة/11
تشرين الأول/2023
تصاعدت
حدة
المواجهات
العسكرية على
الحدود اللبنانية
– الإسرائيلية
بشكل لافت،
أمس، ما ينذر
بانفجار
الوضع في أي
لحظة وانجرار
لبنان إلى
“طوفان
الأقصى”، بعد
قيام “حزب
الله” بإطلاق
صاروخين
موجهين من
طراز “كورنيت”
باتجاه مركز
عسكري
إسرائيلي في
بلدة عرب
العرامشة المتاخمة
لبلدة
الضهيرة
اللبنانية في
القطاع الغربي،
ورد جيش
الاحتلال
بقصف أطراف
بلدات الضهيرة
ويارين
ومروحين
وعلما الشعب
بالقذائف
الفسفورية
الحارقة، كما
قامت طائرات
مسيرة
إسرائيلية
بقصف عدد من
مراكز “حزب
الله” في
المنطقة، ما
دفع العديد من
أهالي
البلدات لمغادرتها
باتجاه مناطق
أكثر أمناً.
وأعلن
“حزب الله” في
بيان أن القصف
الذي استهدف
موقع الجرداح
العسكري
الإسرائيلي،
أسفر عن مقتل
وجرح عدد من
الجنود
الإسرائيليين،
مشيرا إلى ان
استهداف
الموقع يأتي
ردا على مقتل عدد
من عناصره في
قصف إسرائيلي
تلى عملية نفذتها
حركة “الجهاد”
عبر الحدود
اللبنانية،
قائلا إن
المقاومة
ستكون حاسمة
في ردها على
الاعتداءات
الإسرائيلية
خاصة عندما
تؤدي إلى سقوط
الشهداء، بحسب
ما ورد في
البيان نفسه.
وفيما أكدت
وسائل إعلام
إسرائيلية
وقوع إصابات
في صفوف الجيش
الإسرائيلي
جراء إطلاق صاروخ
مضاد للدروع
في عرب
العرامشة على
الحدود مع
لبنان، أكد
الجيش
الإسرائيلي
أنه قصف
بالمدفعية
محيط بلدات الضهيرة
ويارين وطير
حرفا وعلما
الشعب بعدد من
القذائف ما
أدى إلى
اشتعال
النيران في
بعض الأحراش.
وقالت
الوكالة
الوطنية
اللبنانية للإعلام
إن مدنيَين
أصيبا بجروح
طفيفة في الضهيرة
جراء القصف
الإسرائيلي.
واعتبر
مسؤول أمني
إسرائيلي
كبير في تصريح
للقناة 14
الإسرائيلية،
أنّ الحدث في
الشمال يغيّر
قواعد
اللعبة، فيما
قالت وسائل
إعلام إسرائيلية
ان بيان حزب
الله عن
الاستهداف هو
ارتقاء
تدريجي واضح
للأحداث في
الشمال.في
الاثناء،
أكدت مصادر مراقبة
لـ”السياسة”،
أن كل ما يجري
حتى الآن يؤشر
إلى أن الوضع
ذاهب باتجاه
التصعيد، لكن
يبدو بوضوح أن
الطرفين،
يخشيان البدء
في فتح أبواب
المواجهة،
مشيرة إلى أن
حزب الله لا
يريد أن يكون
هو البادئ،
لكنه
بالتأكيد لن
يتردد في
التصدي لأي
هجوم تقوم به
إسرائيل، باعتبار
أنه أعد العدة
لكل
الاحتمالات.
وقد عمدت قوات
“يونيفيل” إلى
تسيير
دورياتها في
المناطق
الساخنة،
فيما استمرت
حركة نزوح
السكان باتجاه
المناطق
الآمنة،كما
دعت الجبهة
الداخلية
الإسرائيلية
سكان المناطق
الحدودية الشمالية
للدخول إلى
الملاجئ. وقال
الناطق الرسمي
باسم
“يونيفيل”
أندريا
تيننتي، أن
قوات اليونيفيل
تواصل حضورها
ومهامها
العملياتية،
مشيرا إلى
التواصل
المستمر مع
السلطات على
جانبي الخط
الأزرق وتحض
على ضبط
النفس. وفيما
أشارت
معلومات، إلى
أنه لا صحة
لما تردد عن
طلب “حزب الله”
إخلاء مواقع
قوات الطوارئ الدولية
“اليونيفيل”،
على أثر
التصعيد
الحاصل على
الجبهة
الجنوبية،
قال الجيش
اللبناني في
بيان، إنه
“بعد عملية
مسح وتفتيش
للمناطق
الحدودية،
عثرت وحدة من
الجيش في سهل
القليلة على
المنصة التي
أطلِق منها
عدد من
الصواريخ يوم
أمس، وكانت
تحمل صاروخًا
عملت الوحدة
المختصة على
تفكيكه.
وفي
إطار الجهود
الديبلوماسية،
جال سفير فرنسا
في لبنان
هيرفيه ماغرو
على
المسؤولين اللبنانيين،
في اطار
المساعي
الدولية التي
تبذل لضبط
النفس، في حين
أشارت
معلومات، الى
أنه لا صحة
للحديث عن
وساطة فرنسية
بين حزب الله
والولايات
المتحدة
واسرائيل،
كما أنه لا
صحة عن ابلاغ
الحزب
الفرنسيين
انه سيدخل في
الحرب في حال
الاجتياح
البري لغزة.
وأوضحت مصادر
السفارة
الفرنسية، أن
الاولوية في
متابعة
الاحداث
بطبيعة الحال
تتجه الى غزة
وتداعياتها.
وفي
المواقف،
اشار الرئيس
ميشال
سليمان، إلى
انه لن ينتصر
احد في معركة
غزة مهما بلغ
حجم الخسائر
في الحجر
والبشر،
مشيرا إلى ان
لبنان الموحد
بكل طوائفه
حول قضية
فلسطين هو
الداعم
الاكبر
لها،داعيا
إلى الحرص على
عدم انقسام
اللبنانيين
حول تدخل
لبنان في هذه الحرب.
قائلا “يكفي
لبنان ما دفع
حتى الان ولن نجد
هذه المرة من
يساعدنا على
تعويض الخسائر
في البشر
والحجر”. وأكد
رئيس حزب
“القوّات اللبنانيّة”
سمير جعجع
أنه، من الصعب
جداً التقدير
في الوقت
الراهن إمكان
توّسع رقعة
الحرب في غزّة
لتشمل الحدود
اللبنانيّة
الجنوبيّة،
باعتبار أن ما
يجري هناك
أكبر بكثير من
عمليّة
عسكريّة
وإنما هي حرب
بكل ما للكلمة
من معنى. ولكن
يمكن القول
إنه إذا بقيت
هذه الحرب ضمن
الحدود
“المعروفة” في
الوقت
الراهن،
عندها لا
أعتقد أنها
ستتسع أكثر
مما نشهده على
الحدود الجنوبيّة
اللبنانيّة.
ودانت
“الجبهة
السيادية”، ما
سمته، محاولة
إدخال لبنان
عسكرياً في
أتون الصراع
الحالي، مؤكّدة
أنّ قرار
السلم والحرب
يجب ان يكون
حصراً بيد السلطة
الشرعية
اللبنانية
وليس رهن
إرادة إيران
ومشاريعها
التوسّعية
والنوويّة،
مطالبة الحكومة
المستقيلة
بالعمل على
تنفيذ القرارات
الدولية
وإعلان بعبدا
والعمل
بروحيّة الحياد
وتحييد لبنان
عن لعبة
المحاور
والصراعات.
حزب
الله: استهداف
موقع
"الجرداح"
بالصواريخ المُوجّهة
وسقوط عدد
كبير من
الإصابات
أم تي في/11
تشرين الأول 2023
صدر
عن "حزب الله"
البيان الآتي: "في ردٍّ
حازم على
الاعتداءات
الصهيونية يوم
الاثنين
الموافق في 09/10/2023
والتي أدّت
إلى استشهاد
عدد من الأخوة
المجاهدين
وهم الشهداء:
حسام
ابراهيم، علي
فتوني، علي حدرج.
قام مجاهدو
المقاومة
الإسلامية
صباح اليوم
الأربعاء 11/10/2023
باستهداف
موقع الجرداح
الصهيوني
مقابل منطقة
الضهيرة
بالصواريخ المُوجّهة
مما أدى إلى
سقوط عدد كبير
من الإصابات
المؤكدة في
صفوف قوات
الاحتلال بين
قتيل وجريح.
إنّ
المقاومة
الإسلامية
تؤكد
مُجدّدًا أنها
ستكون حاسمة
في ردها على
الاعتداءات
الإسرائيلية
التي تستهدف
بلدنا وأمن
شعبنا خاصة عندما
تؤدي هذه
الاعتداءات
إلى سقوط
الشهداء.وما
النصر إلا من
عند الله
العزيز
الحكيم".
إشعارٌ
تلقاه
"الحزب"... هذا
مضمونه
نداء
الوطن /11
تشرين الأول 2023
لم
يغب أمس
التصعيد
الميداني عن
الجنوب، وبلغ
ذروته مساءً
باستهداف «حزب
الله» ملالة
إسرائيلية،
بعدما قصفت
إسرائيل بعض
نقاط المراقبة
التابعة
لـ»الحزب»،
وسبق القصف
إطلاق صواريخ
من منطقة
القليلة جنوب
صور على
الجليل شمال
الدولة
العبرية. وما
ميّز هذا
التصعيد أنه
خلا من خسائر
بشرية،
خلافاً
للتصعيد
الاثنين الماضي،
لكنه لم يخلُ
من الحضور
الفلسطيني
بمشاركة حركة
«حماس» بعد
عملية حركة
«الجهاد
الاسلامي» أول
من أمس. هل من
دلالة لهذا
التطور في التصعيد؟
وفقاً
لمعطيات
مستقاة من
الاتصالات الدبلوماسية
التي جرت في
بيروت مع
الجهات الرسمية
والحزبية،
تبيّن أنّ
هناك إشعاراً
تلقاه «حزب
الله» مفاده
أن إسرائيل
تعتبره مسؤولاً
عن أي عمل
عسكري ينطلق
من الأراضي
اللبنانية
المحاذية
للحدود
الاسرائيلية،
سواء أكان
موقعاً، كما
الحال مع
عملية
«الجهاد»، أو
عن طريق اطلاق
الصواريخ
كالتي انطلقت
أمس من سهل القليلة.
وعليه، كما
تفيد
المعطيات،
قررت اسرائيل
الردّ على
مصادر
النيران،
باستهداف مراكز
«الحزب» كما
حصل في
اليومَين
الماضيين. ومن
مراقبة
التطورات
الميدانية،
يتبين ان حركة
«حماس» كان لها
دور بعد
«الجهاد»،
فأعلنت مساء
في بيان باسم
«كتائب عز
الدين القسام»
مسؤوليتها عن
«قصف صاروخي
مُركز على
مغتصبات الجليل
الغربي من
جنوب لبنان».
وما يستدعي
مواكبة التطورات
اللاحقة، هو
معرفة هل يتجه
المسرح الجنوبي
الى مناوشات
لا تسيل معها
الدماء، أم
يعني
«ترسيماً»
جديداً بين
«الحزب» واسرائيل؟
وفي هذا
السياق جاء في
بيان أصدرته
مساء «المقاومة
الاسلامية»
الجناح
العسكري
لـ»حزب الله» أنه
رداً على
الإعتداءات
الإسرائيلية
التي استهدفت
عدداً من نقاط
المراقبة
التابعة للمقاومة
الإسلامية،
قام مجاهدونا
مساء هذا اليوم
(امس)
باستهداف
ملالة
إسرائيلية من
نوع زيلدا عند
موقع الصدح
غرب بلدة صلحا
(المستعمرة
المسماة
أفيفيم)
بصاروخين
موجّهين وتمّت
إصابتها
وتدميرها
بالكامل».
حالتان
قد تفتحان
الجبهات على
مصراعيها... ورسالةٌ
للحزب
جريدة
الأنباء
الالكترونية/11
تشرين
الأول 2023
دخلت
عملية "طوفان
الأقصى" التي
أطلقتها حركة
"حماس" يومها
الخامس، ومن
الواضح أن الحرب
ستطول وفق
المؤشرات،
وفي ظل
تهديدات إسرائيلية
باقتحام غزّة
برّياً مع
وصول تعزيزات
أمنية إلى
البحر الأبيض
المتوسط،
ومساعدات
عسكرية للعدو
الإسرائيلي
الذي يصب جام
إجرامه على
غزة، في مقابل
مواجهة
بطولية
لأهالي القطاع
الذين يرتكب
القصف
الإسرائيلي
بهم أبشع المجازر،
إضافة إلى
حصار لا
إنسانياً على
القطاع،
وحرمان
الفلسطينيين
من الطعام
والماء والكهرباء
وحتى
الاستشفاء.
وبالتوازي مع
الاشتباك
الحاصل في
فلسطين
المحتلّة،
فإن التوتر
يتكرّر
جنوباً بشكل
محدود
مرحلياً مع
إطلاق دفعة
صواريخ في
عملية
تبنّتها حركة
"الجهاد الإسلامي"،
وإطلاق دفعة
أخرى تبنّاها
"حزب الله"
أعلن خلالها
تدمير ناقلة
جند
إسرائيلية بشكل
كامل، رداً
على استشهاد
عناصره.
بالتوازي،
حذّر الرئيس
وليد جنبلاط
من أننا في
مرحلة دقيقة
جداً، مضيفاً
"نصحت رسمياً
وغير رسمياً
حزب الله بأن
لا
يُستدرَج"،
مضيفاً "أجدد
رسالتي بأن لا
يُستدرَجوا،
لأن سهل جدا
أن نبتدئ الحرب
وصعب أن يعلم
كيف تنتهي".
وأكد جنبلاط
"أننا نقف الى
جانب الشعب
الجنوبي والى
جانب كل من
يتعرض
للاعتداء من
قبل اسرائيل".
وأضاف:
"علينا ان نعي
في لبنان ان
ما من أحد منا
يستطيع أن
يقدّم او
يؤخر، نستطيع
فقط أن ندعم
ونرمم
الحكومة كون
قضية
الانتخابات
الرئاسية في
الوقت الحاضر
أُجلت أو
جُمدت، ولذا
علينا ان ندعم
الحكومة كي
تستطيع
المواجهة عند
الأسوأ، وقد
تحصل، وأن
تقوم
بواجباتها
صحياً واجتماعياً
والهيئة
العليا
للاغاثة
وسواها". وتابع
"من حقي ان
أخاف على
المواطن
اللبناني واذا
كان القدر هو
حرب جديدة
فلنوحّد
انفسنا ونترك
السجالات
الداخلية
جانباً".
العميد المتقاعد
والباحث في
الشؤون
الاستراتيجية
هشام جابر
يُشير إلى أن
"الوضع يتجه
إلى مزيد من
التأزم
والتوتر
المتصاعد في
فلسطين المحتلّة،
لأن "حماس" لن
تسكت عن القصف
الوحشي الذي
يطال غزّة،
وإسرائيل سوف
تستمر
بهجماتها". وفي
حديث لجريدة
"الأنباء"
الإلكترونية،
يلفت جابر إلى
أن "إسرائيل
قد تُصعّد في أكثر
من اتجاه،
منها زيادة
وتيرة القصف،
تكثيف عمليات
الاغتيال،
وتشديد
الحصار على
غزّة من خلال
استهداف
المعابر، أما
بالنسبة
لخيار الاجتياح
البرّي، فإن
إسرائيل لن
تقوم بهذه
العملية قبل
السيطرة
كاملاً على
غلاف غزّة".
لكن في هذا
السياق،
يُذكّر جابر
أن "حماس"
أعلنت استعدادها
لحرب طويلة،
ولديها رصيد
كبير من المقاتلين
والسلاح ما
يُمكّنها من
الصمود بوجه الغزو
البرّي
وتكبيد العدو
الخسائر، ومن
المُمكن أن
تلجأ إسرائيل
إلى تقسيم
قطاع غزّة إلى
أقسام وقطع
التواصل بين
الأقسام ومن
ثم السيطرة
عليه
تدريجياً وفق
منطلق عسكري".
وعن لبنان
والحدود
الجنوبية،
يستبعد جابر
أن يفتح "حزب
الله" جبهةً
على نطاق
واسع، لأن لا
مصلحة له في
ذلك، وهو لن
يكون البادئ
في حال تدهور
الوضع، وكذلك
الأمر
إسرائيل، لكن
ثمّة حالتان قد
تدفعان
بالوضع إلى
الانفجار،
وهما إمّا ضربة
إسرائيلية
واسعة النطاق
لحزب الله، أو
ضربة
إسرائيلية في
العمق
الإيراني،
وعندها فإن
الجبهات قد
تُفتح على
مصراعيها".
وفي
هذا الإطار،
فإن حاملة
طائرات
أميركية ضخمة
وصلت إلى
البحر الأبيض
المتوسط،
ويُعلّق جابر
ويقول إن وصول
الحاملة
"فورد" رسالة
إلى "حزب الله"
لعدم التدخل،
وقد جرى إبلاغ
الحكومة اللبنانية
بوجوب عدم فتح
جبهة الجنوب،
علماً ان دور
حاملة
الطائرات
معنوي
ولوجستي لدعم
إسرائيل.
وفي
سياق متصل،
يرى عضو كتلة
التنمية
والتحرير
النائب قاسم
هاشم أن
"العدوان
الإسرائيلي
على الشعب
الفلسطيني لم
يتوقف بكل
عنجهيته،
وإسرائيل
تنتهك كافة
القرارات
الدولية، فيما
المطلوب من
المجتمع
الدولي، الذي
يتعامل
بازدواجية
معايير،
الضغط على
إسرائيل ووضع
حد لهذا العدو
وارتكاباته".
وفي
حديث لجريدة
"الأنباء"،
يتطرّق هاشم
لمستجدات
الجنوب،
ويُشير إلى أن
"إسرائيل تخطّت
قواعد
الاشتباك مع
"حزب الله"،
وما يحصل جنوباً
طبيعي في سياق
الهجوم
والرد، ومن
الضروري أن
يعرف الجميع
أن من يُريد
الاستقرار عليه
أن يضع حداً
للعدو وغطرسته".
إذاً، فإن
الأنظار باتت
بالكامل على غزّة
وتطوراتها من
جهة، والى
المجتمع
الدولي
وطريقة
تعاطيه
العنصري
بتأييده
المجازر التي
ترتكبها
إسرائيل
والممارسات
الإجرامية،
اذ سيؤدي هذا
التغاضي عنها
إلى مزيد من
دورات العنف،
وإلى مزيد من
المآسي بحق
الشعب الفلسطيني
الذي من حقه
ان يدافع عن
حياته.
بعد
إحتجازها من
قبل «حزب
الله»..الزميلة
هاشم
لـ«جنوبية»:
عشت ساعات
أشبه
بالمجهول ولا
يزايدن علينا
فلسطينياً!
جنوبية/11
تشرين الأول 2023
على
نهجه
المعتاد،
يواصل “حزب
الله”
ممارساته بحق
الإعلاميين
أثناء تأدية
واجبهم في
تغطية
الأحداث،
وبالتحديد في
منطقة الجنوب
التي جعلها
دويلته
الخاصة، حيث
يتحكم
بالداخلين اليها
ويرصدهم
ويستخدم معهم
اسلوب الخطف
والتهديد ما
لم يحصلوا على
“إذنه” للتنقل
هناك، في
استباحة
للقوانين
والحريات،
واستكمال لنهج
القوة الذي
يستخدمه
بالسلاح على
الداخل الذي
يعمد على
ترويضه
واخضاعه
لمشيئته على
مساحة وطن تم
سلبه تحت وطأة
“الحماية” من
العدو، عبر كم
الأفواه وكتم
كل صوت يعارض
سياسة حزب
يستقوي بسلاحه
“غير الشرعي”
لتقويض حرية
الرأي والتعبير.
وفي جديد
مسلسل
الاعتداءات
خلال تغطية
الأحداث
الجارية في
الجنوب حيث تم
التعرض للإعلامي
محمود شكر في
الجنوب، قام
عناصر الحزب
بالتعرض
للزميلة مايا
هاشم ومصور
زميل لها، وهي
تقوم بعملها
الإعلامي في
الجنوب أمس حيث
تم توقيفها
وزميلها، من
الساعة
العاشرة صباحاً
حتى الساعة
السابعة
مساء، ونقلت
من مكان إلى
آخر معصوبة
العينين ثم
أخضعت للتحقيق،
وفي تعليق لها
على الحادثة
أكدت هاشم
لـ”جنوبية”
أنها كانت
مكلفة
بمتابعة
الحدث
للمؤسسة الاعلامية
التي تتعاون
معها، ووصلت
الى الجنوب
استعداداً
للمباشرة
بتغطية الحدث
ونقل الوقائع
هناك”. ولفتت
الى “أنه خلال
عملها مع
زميلها،
اعترضهما
مجموعة من
عناصر حزب
الله، على
خلفية عدم
حصولهما على
تصريح من
الحزب يخولهما
التواجد في
منطقة الحدث،
وان كانت تحمل
تصريحاً من
الجهات
الرسمية
اللبنانية
المعنية، وتم
تعصيب عيونهم
ونقلهم من
سيارة الى أخرى،
ومن ثم
اقتيادهما
الى مكان
مجهول حيث بقيا
قرابة 10
ساعات، وتم
اخضاعهما
لاستجواب حول سياسة
المؤسسة التي
تعمل معها
حالياً وفي السابق
ومواقفها من
الحزب
وسياسته”. وأوضحت
هاشم الى “أن
جوابها كان
حاسماً تجاه عناصر
الحزب
ومزايدتهم
عليها حول
قضية فلسطين
بالقول:” أنا
ابنة القضية
الفلسطينية
الوطنية
ووالدي
استشهد
دفاعاً عنها،
وانتمي الى قرية
ترشيحا الفلسطينية
واحمل لواء
تلك القضية عن
الأجداد”،
مشيرة الى “أن
الفصائل
الفلسطينية
هي من حملت
راية
المقاومة
ونشرتها في
العالم العربي”.
واعتبرت أن
“الساعات التي
عاشتها اشبه
بالمجهول”،
مبدية أسفها
“لما وصلت
اليه الأمور في
التعاطي مع
الاعلاميين
الذين يقومون
بواجبهم
المهني”.
تيننتي:
لضبط النفس…
وعملنا
الأساسي
مستمر!
الوكالة
الوطنية
للإعلام/11
تشرين الأول 2023
رد
الناطق
الرسمي بإسم
اليونيفيل
أندريا تيننتي،
في بيان، على
بعض الإشاعات
التي تتناقلها
بعض وسائل
الإعلام
ووسائل
التواصل الاجتماعي،
أنه “في أوقات
النزاعات تنتشر
الاشاعات”. وأضاف:
“تواصل
اليونيفيل
حضورها
ومهامها العملياتية.
عملنا
الأساسي
مستمر وقيادة
اليونيفيل
على اتصال
دائم مع
السلطات على
جانبي الخط
الأزرق وتحض
على ضبط
النفس”.
شيا
أبلغت
بري وميقاتي:
الحزب يوتّر
ولا يصعّد!
نجوى
ابي حيدر/المركزية/وكالات/11
تشرين الأول 2023
عن
بعد، تتعاطى
واشنطن
وطهران مع
عملية طوفان
الاقصى وما
يستتبعها من
حرب مفتوحة
بين اسرائيل
وقطاع غزة
وعلى الهامش
الحدود
اللبنانية –
الاسرائيلية.
خمسة ايام مضت
على انطلاق العملية
بقيت خلالها
ردات فعل
الطرفين
محصورة إما
بالمواقف
الداعمة على
غرار ما فعلت
ايران او
بـ”دوز”
تهويلي اعلى
وفق ما تصرفت
الولايات
المتحدة
الاميركية
بتحريك حاملات
طائراتها
وصواريخ
الكروز
والمدمرات والمقاتلات
الجوية نحو
المنطقة
تحسباً ليس الا،
من دون اي
تدخل
مباشر،على
رغم الدعم العلني
لاسرائيل
ومجيء وزير
الخارجية
أنتوني بلينكن
اليها اليوم،
بعدما اكد في
اتصال هاتفي
أمس مع الرئيس
الإسرائيلي
إسحاق هرتسوغ
تأكيد التزام
الولايات
المتحدة
الثابت في دعم
إسرائيل،
فيما تنشط
دبلوماسيتها
للحيلولة دون
توسع رقعة
الصراع وحصره
تمهيدا
لاطلاق مرحلة
التفاوض ووقف
اطلاق النار.
على
خط معركة غزة-
اسرائيل،
تنشط قطر
وتركيا ومصر
سعياً
للتهدئة ، فيما
تنبري عواصم
اخرى، لا سيما
واشنطن
وباريس الى
حصر رقعة
الصراع
جغرافيا
تلافيا لفتح
جبهات جديدة،
خصوصا مع
لبنان الذي
تشهد حدوده مناوشات
تبقى حتى
الساعة
محصورة في
اطار التوتير
لا التصعيد
الواسع ، بحسب
ما تقول مصادر
سياسية
لـ”المركزية”،
مستندة الى
جملة اعتبارات
تبدأ من رغبة
الادارة
الاميركية
بإنهاء حقبة
النزاع في
منطقة الشرق
الاوسط
وارساء التسويات
الكفيلة
بذلك، وهي
بالفعل
انطلقت مع
اتفاق بكين
وقبله
التطبيع
الاسرائيلي
مع عدد من
الدول
العربية
وآخرها
الامارات
العربية المتحدة،
في حين لم تعد
المملكة
العربية
السعودية
بعيدة منه،
ولا تنتهي
بالخط الاحمر
الذي ترسمه
واشنطن لحدود
المنطقة
“الاقتصادية
النموذجية”
خزان النفط
والغاز بين
مصر واليونان ولبنان
، اذ تسعى
لتنظيفها من
كل سلاح غير
شرعي لتصبح
منطقة
استقرار
وسلام دائمين.
وليست الجهود
المضنية التي
بذلها مستشار
الرئيس الاميركي
لشؤون الأمن
والنفط آموس
هوكشتاين وصولا
الى ابرام
اتفاق ترسيم
الحدود
البحرية بين
بيروت وتل
ابيب سوى
الدليل الى
حرص واشنطن
على مستودع
النفط اياه
وابقائه تحت
رعايتها .
الحرص
هذا ترجمته،
بحسب
المصادر،
رئيسة الدبلوماسية
الاميركية في
لبنان
السفيرة
دوروثي شيا من
خلال رسالة
نقلتها الى
الرئيس نبيه
بري تحديدا
مفادها”ان لا
يكفي ان يتعهد
لبنان بعدم
مشاركة حزب
الله في
الحرب، بل
بمنع اي من الفصائل
الفلسطينية
التابعة
لايران من
استخدام
الجنوب ضد
اسرائيل، لان
الرد سيكون
قاسيا على
لبنان”. وقبل
ذلك، ابلغت
شيا التي قطعت
اجازتها
وعادت الى
لبنان، رئيس
حكومة تصريف
الاعمال نجيب
ميقاتي “رسالة
التحذير” في
اتصال اجرته
معه من
واشنطن. وعلى
الاثر، تشاور
ميقاتي مع بري
في مضمون
الرسالة
الاميركية
وحال الميدان
الجنوبي
وضرورة
المحافظة على
الهدوء تجنبا
لتداعيات اي
انزلاق في
المواجهة. كما
بحث رئيس
المجلس الامر
نفسه مع حزب
الله المعني
مباشرة بما
يدور على ارض
الجنوب.
وفي
السياق، يقول
قريبون من
الضاحية
لـ”المركزية”
ان الحزب
مستنفر صحيح
الا انه يقبع
في وضعية
الترقب
والحذر ويبقي
جبهة الجنوب
في حال من التوتر
المضبوط
لارباك
اسرائيل
واستنفار قواتها
والحد من
قدراتها.وهو
لن يشارك في
الحرب الا اذا
دخلت واشنطن
على خطها
مباشرة. آنذاك
ستفتح
الجبهات
والساحات
كلها دفعة
واحدة. وتضيف
يدرك الحزب
تماما حراجة
الوضع في
البلاد والجو
الشيعي
المحتقن في
الجنوب وقد
بدأت جحافل
النازحين من
المنطقة هربا
من الاستهداف
الاسرائيلي ،
فإن انزلقت
المناوشات
الى حرب مفتوحة
سيفقد الحزب
كل غطاء محلي
ولن تجد بيئته
الاستعطاف
الذي لقيته في
حرب تموز 2006 . لذا
يتوقع ان تبقى
الساحة
الجنوبية
محيّدة عن
الصراع ، الا
اذا … الساعات
المقبلة لا
بدّ ستكون
حاسمة في
تبيان مسار
التطورات
سلبا او ايجابا
على لبنان.
“طوفان
الأقصى”… هل
يجمّد الملف
الرئاسي أم
يسرّع إنجازه؟
يولا
هاشم
المركزية وكالات/11
تشرين الأول 2023
لن
تمنع حوادث
غزة
وتداعياتها
الكارثية الموفد
الفرنسي جان
ايف لودريان
من الإبقاء
على جدولة
زيارته الى
لبنان
المقررة قبل
نهاية هذا
الشهر لمتابعة
الملف
الرئاسي، على
ما اكد
مسؤولون فرنسيون.
الحرب
المشتعلة بين
اسرائيل
والفلسطينيين
تصدرت
الاهتمامات
كلها، حتى
انها باتت تدفع
لبنانيا
لتقديم
تنازلات
والإسراع في انتخاب
رئيس
للجمهورية،
خشية أن يجرف
“طوفان الأقصى”
البلاد
المُشرّعة
على شتى انواع
الازمات من
الرئاسة
المعطلة الى
خطر النزوح
السوري والارهاب،
فهل يقدم اهل
السياسة على
خطوات من شأنها
تحصين لبنان
في وجه اعصار
غزة؟
عضو
تكتل
“الجمهورية
القوية”
النائب فادي
كرم يؤكد
لـ”المركزية”
ان “الحوادث
أكبر بكثير من
خطوات ممكن ان
يقوم بها أي
موفد خارجي.
كما ان مبادرات
لودريان من
الأساس كانت
فاشلة، فما
حاله اليوم مع
هذا الوضع
المأزوم.
وبالتالي،
اعتقد ان
لودريان، إن
أتى، لن تغيّر
زيارته أي
شيء. لكن
الزيارة لم
تتأكد بعد،
لذلك أعتقد
أنه إما يلغيها
وإما تكون من
دون نتيجة
تُذكَر”.
ويشير
كرم إلى ان “كل
الأمور مجمدة
حالياً، وأجواء
الحرب
والأوضاع
التي نشهدها
في المنطقة
جمّدت كل شيء
حالياً”،
معتبراً ان
“الأهم بالنسبة
الى لبنان ألا
ينزلق الى
الحرب، أي أن
لا يدخلنا
الايراني في
الحرب وتوحيد
الساحات،
لأنها أكثر ما
يضرّ لبنان
اليوم “. ويختم
كرم: “المطلوب
تحييد لبنان،
وهو مطلب
لبناني جامع
وليس مسيحياً
فقط. واعتقد
ان صوت الشعب
لا يُسمَع
خاصة
الجنوبي،
لكننا نسمعه من
خلال
تصرفاته،
وبالنزوح
الذي نراه من
الجنوب إلى
بيروت، الشعب
خائف ولا يريد
الحرب. والشعب
الجنوبي هو
أكثر من
سيدفع الثمن
في حال توحّدت
الساحات”.
إحباط
محاولة تسلل
نحو 1500 سوري عبر
الحدود!
صحف
لبنانية/11
تشرين الأول 2023
أعلنت
قيادة الجيش –
مديرية
التوجيه، في
بيان أنه “خلال
الأسبوع
الحالي
وبتواريخ
مختلفة، تمكنت
وحدات من
الجيش في إطار
متابعتها
لمهمات مكافحة
تهريب
الأشخاص
والتسلل غير الشرعي
من إحباط
محاولة تسلل
نحو 1500 سوري عبر
الحدود
اللبنانية –
السورية.”وحذرت
قيادة الجيش
المواطنين من
“مغبة
المشاركة في
أعمال التهريب
كونها تعرضهم
للملاحقة
القانونية”،
مؤكدة أنها
سوف تتشدد في
إجراءاتها
لتوقيف المتورطين
وتسليمهم إلى
المراجع
المختصة.
الجيش
يعثر على منصة
إطلاق صواريخ!
وكالات/11
تشرين الأول 2023
أعلن
الجيش
اللّبناني
أنه “بعد
عملية مسح وتفتيش
للمناطق
الحدودية،
عثرت وحدة من
الجيش في سهل
القليلة على
المنصة التي
أطلِق منها عدد
من الصواريخ
يوم أمس
الثلثاء،
وكانت تحمل صاروخًا
عملت الوحدة
المختصة على
تفكيكه”.
“الحزب”:
حاملات
الطائرات
الأميركية لن
تخيفنا!
وكالات/11
تشرين الأول 2023
أكد
حزب الله
“أننا لم
نُفاجأ على
الإطلاق بالمواقف
السياسية
والإجراءات
الميدانية
التي اتخذتها
الإدارة
الأميركية لا
سيما تصريحات
الرئيس
الأميركي
الأخيرة في
الوقوف السافر
وإعلان الدعم
المفتوح لآلة
القتل
والعدوان الصهيوني
ضدّ الشعب
الفلسطيني”،
معتبرا أن “هذا
هو الجوهر
الحقيقي
للسياسة
الأميركية الكاملة
في دعمها
المتواصل
للعدوان
والإرهاب منذ
نشأة هذا
الكيان
الغاصب
المحتل”. ورأى
في بيان أن
“الولايات
المتحدة
شريكًا
كاملًا في العدوان
الصهيوني”،
محملا إياها ”
المسؤولية
التامة عن
القتل
والإجرام
والحصار
وتدمير المنازل
والبيوت
والمجازر
المروعة بحق
المدنيين
العزل من
الأطفال
والنساء
والشيوخ”.
وطالب حزب
الله “جماهر
أمتنا
العربية
والإسلامية
التي تعرف
الحقيقة
البشعة
لأميركا
وعدوانها على
شعوب أمتنا في
العراق
وسوريا
وأفغانستان
أن تدين
التدخل
الأميركي
وشركائه
الدوليين
والإقليميين
وفضح هذا
التدخل على
كافة
المستويات
السياسية
والشعبية
والإعلامية
والقانونية
وفي شتى
المحافل
والتجمعات
الإقليمية والدولية”.
وأشار إلى أن
“إرسال حاملات
الطائرات إلى
المنطقة بهدف
رفع معنويات
العدو وجنوده
المحبطين
تكشف عن ضعف
الآلة
العسكرية
الصهيونية
رغم ما ترتكبه
من جرائم
ومجازر،
وبالتالي
حاجتها إلى
الدعم
الخارجي
المتواصل لمد
هذا الكيان
الغاصب
الموقت
بأسباب
الحياة”،
مؤكدا أن “هذه
الخطوة لن
تخيف شعوب
أمتنا ولا
فصائل المقاومة
المستعدة
للمواجهة حتى
تحقيق النصر
النهائي
والتحرير
الكامل”.
تفاصيل
الأخبار
الدولية
والإقليمية
نتنياهو
وغانتس
يتفقان على
تشكيل حكومة
حرب
وكالات/11
تشرين الأول 2023
أعلن
زعيم
المعارضة
الإسرائيلية
بيني غانتس،
الأربعاء،
أنه توصل إلى
اتفاق للدخول
في حكومة واحدة
مع رئيس
الوزراء
بنيامين
نتنياهو، في
خضم الحرب
المستعرة مع
حركة حماس. وقال
غانتس في بيان
إنه ونتنياهو
سيشكلان حكومة
“لإدارة
الحرب” من 5
أعضاء، ستضم
إلى جانبهما
وزير الدفاع
الحالي يوآف
غالانت،
واثنين من
كبار
المسؤولين
الآخرين
يقومان بدور
أعضاء
“مراقبين”. وأوضح
أن الحكومة لن
تصدر أي
تشريعات أو
قرارات لا تتعلق
بالحرب طالما
استمر القتال.
وزيرة
المخابرات
الإسرائيلية:
إسرائيل تتوعد
بـ”اقتلاع”
حماس
وكالة
فرانس برس/11
تشرين الأول/2023
شددت
وزيرة
المخابرات
الإسرائيلية
جيلا غامليئيل
على أن الحرب
التي تشنها
إسرائيل على
قطاع غزة تهدف
الى “اقتلاع”
حركة حماس. وأكد
غامليئيل أنه
“علينا
اقتلاعها حتى
لا تتمكن من
القيام بأي
شي”، مشيرا
إلى أنه “لن
يكون هناك أي
خيار، لا مجال
حتى للتفكير
بخيارات أخرى،
وعليه يمكن
للعالم
استخدام ما
حدث (في إسرائيل)
كنموذج
لهجمات
مستقبلية”.
مجلس
الأمن سيجتمع الجمعة
لمناقشة
الصراع بين
إسرائيل وغزة
وكالات/11
تشرين الأول 2023
الأمم
المتحدة: قال
دبلوماسيون
إن مجلس الأمن
التابع للأمم
المتحدة
سيجتمع بعد
ظهر الجمعة
لبحث الصراع
بين إسرائيل
وحركة حماس
الفلسطينية
في غزة. وقال
دبلوماسيون
إن المجلس لم
يقرر بعد ما
إذا كان
الاجتماع
سيكون علنيا. واجتمع
المجلس
المؤلف من 15
عضوا في جلسة
مغلقة يوم
الأحد، بعد
يوم من اجتياح
حماس بلدات وقرى
الإسرائيلية
مما أسفر عن
مقتل 1200 شخص
وأخذ عشرات
الرهائن إلى
غزة.
أبرز
تطورات عملية
“طوفان
الأقصى” في
يومها الخامس
السياسة/11
تشرين
الأول/2023
● الصحة
في قطاع غزة: 1055
شهيداً و5184
مصاباً جراء
العدوان
الإسرائيلي
المتواصل على
قطاع غزة
● وسائل
إعلام
فلسطينية :
استشهاد ستة
فلسطينيين
بقصف طيران
الاحتلال
الإسرائيلي
منزلين في رفح
جنوب قطاع
غزة.
● مصادر
في قطاع غزة:
القطاع بات
منطقة منكوبة
جراء عدوان
الاحتلال
المتواصل
الذي يرتكب
جرائم إبادة
جماعية بحق
الأهالي
والوضع الإنساني
كارثي.
● الاحتلال
ارتكب 23 مجزرة
بحق عائلات
بأكملها راح
ضحيتها 160
فلسطينياً
جلهم نساء وأطفال.
● مصادر
في قطاع غزة:
الاحتلال دمر
24 ألف منزل و75
مدرسة وتسبب
بنزوح 250 ألفا
● وسائل
الإعلام
الإسرائيلية
تعلن وقف
الرحلات
المغادرة من
مطار بن
غوريون بعد
استهداف المقاومة
الفلسطينية
له بالصواريخ
● مقتل
ثلاثة جنود
للاحتلال
وإصابة عدد من
المستوطنين
● المقاومة
الفلسطينية
توجه رشقات
صاروخية مكثفة
باتجاه تل
أبيب ومطار بن
غوريون
● المقاومة
الفلسطينية:
استبدلنا
مقاتلينا في
محور زيكيم-
عسقلان ومحور
صوفا ومحاور
أخرى.
● توقف
محطة
الكهرباء
الرئيسية في
قطاع غزة عن
العمل وبذلك
يفقد القطاع
آخر مصدر
للكهرباء.
● الخارجية
الألمانية: 5000
إسرائيلي من
أصول ألمانية
يقررون
العودة إلى
ألمانيا.
● استشهاد
ثلاثة مسعفين
من الهلال
الأحمر الفلسطيني
في قصف طيران
الاحتلال
لسيارة إسعاف
في بيت حانون
شمال القطاع .
● وسائل
إعلام
فلسطينية:
المقاومة
تقضي على 3 جنود
للاحتلال في
محيط موقع
كيسوفيم
العسكري.
● وزارة
الصحة
الفلسطينية
تطالب بحماية
دولية عاجلة
لطواقم الإسعاف
والمستشفيات
في قطاع غزة.
● وسائل
إعلام العدو
الإسرائيلي
تقر بإصابة مستوطنين
جراء سقوط
صواريخ
المقاومة على
عسقلان وفشل
القبة
الحديدية.
● المقاومة
توجه ضربة
صاروخية
كبيرة إلى
عسقلان رداً
على استمرار
تهجير
المدنيين
الفلسطينيين.
● الخارجية
الفلسطينية:
الاحتلال
يرتكب إبادة
جماعية بحق
الفلسطينيين
ويستخدم
أسلحة محرمة
دولياً
● وسائل
إعلام
فلسطينية:
طيران
الاحتلال
استهدف
بالفوسفور
الأبيض ميناء
غزة ومحيط
فندق الروتس.
● المقاومة
تستهدف
مستوطنة
سديروت
برشقات صاروخية
وجيش
الاحتلال
يعلن المنطقة
المحيطة بقطاع
غزة منطقة
عسكرية مغلقة.
● وزارة
الصحة
الفلسطينية
تدعو أهالي
غزة للتوجه
لمجمع الشفاء
الطبي وكل
المستشفيات
وجمعية بنك
الدم وفروعها
للتبرع بالدم.
● وسائل
إعلام
فلسطينية:
كتائب القسام
تستهدف مسيرة
للاحتلال من
نوع “هيرمز” في
سماء دير البلح
بثلاثة
صواريخ “متبر1”.
● استشهاد
ثلاثة
فلسطينيين
وإصابة آخرين
جراء غارة لطيران
الاحتلال على
منازل
الفلسطينيين
في دير البلح
وسط قطاع غزة.
● “حماس”:
المقاومة
تتجنب
المدنيين
وتستهدف فقط
المنظومة
العسكرية
الصهيونية في
معركة طوفان
الأقصى.
● المقاومة
الفلسطينية:
تبني الرواية
الصهيونية
حول استهداف
الأطفال دون
تحقّق سقوط
إعلامي وتستر
على جرائم
الاحتلال
وعكس للحقائق.
● وزيرة
الصحة
الفلسطينية
تحذر: مخزون
الوقود لتشغيل
المولدات في
مستشفيات
قطاع غزة ينتهي
اليوم.
● الاحتلال
الإسرائيلي
يطلق صاروخا
مضادا للدروع
على موقع عند
الحدود
اللبنانية
الفلسطينية.
● وسائل
إعلام العدو
الإسرائيلي
تعلن إصابة 3 آلاف
مستوطن بينهم
مئات الحالات
الخطيرة منذ
بداية طوفان
الأقصى.
● وسائل
إعلام
فلسطينية:
استشهاد
فلسطينيتين
إحداهما طفلة
بقصف طيران
الاحتلال
منازل غرب خان
يونس.
● وسائل
إعلام
فلسطينية: ما
تبقى في شركة
كهرباء غزة 300
ألف ليتر وقود
تكفي من 10 إلى 12
ساعة فقط.
● وسائل
إعلام
فلسطينية:
الاحتلال
يغلق معبر رفح
بالقوّة
ويمنع مرور أي
قوافل وقود
ومساعدات
لقطاع غزة.
● المقاومة
الفلسطينية
تطلق صواريخ
على مستوطنة
سديروت
ووسائل إعلام
العدو تعلن
إصابة مستوطن
وتدمير عدد من
المباني.
● تظاهرات
حاشدة في
الضفة
الغربية تنديداً
بعدوان
الاحتلال على
قطاع غزة.
● وسائل
إعلام العدو
الإسرائيلي
تقر بدمار 20
مستوطنة
وإحراق جزء
كبير منها
وتضرر
الأراضي
الزراعية في
العديد من
المستوطنات
جراء عمليات
المقاومة
الفلسطينية.
إسرائيل
تواصل
غاراتها العنيفة
على غزة وعدد
الشهداء
يرتفع إلى
1200
القدس
العربي/11
تشرين الأول 2023
غزة:
أعلنت وزارة
الصحة
الفلسطينية،
في قطاع غزة ليل
الأربعاء/الخميس،
ارتفاع عدد
الشهداء إلى
قرابة 1200
والإصابات
إلى 5600 منذ فجر
السبت.
وقال
وكيل وزارة
الصحة
الدكتور يوسف
أبو الريش “بلغ
عدد الشهداء
حتى الآن
قرابة 1200 وعدد
الإصابات إلى
حوالي 5600”. وأضاف
أبو الرئيس
خلال مؤتمر
صحافي عقب
جولة تفقدية
على مرافق
مجمع الشفاء
الطبي “جل هذه
الأرقام تعود
لمدنيين من
الأطفال
والنساء
والشيوخ”.
وفي وقت
سابق،
الأربعاء،
أعلنت
الوزارة، أن المستشفيات
في قطاع غزة
باتت في حالة
إشغال تام
لقدراتها
السريرية
والجرحى جراء
اشتداد
العدوان الإسرائيلي
وقال
الدكتور أشرف
القدرة
المتحدث باسم
وزارة الصحة
في قطاع غزة
الوزارة في
تصريح صحفي نشر
على صفحة
الوزارة
بـ”فيسبوك”:
“المستشفيات في
حالة إشغال
تام لقدراتها
السريرية
والجرحى
والمرضى
يفترشون
الأرض جراء
اشتداد
العدوان
الإسرائيلي”.
وأضاف أن
“استمرار قطع
الاحتلال
الإسرائيلي
للكهرباء
والمياه
والوقود يشكل
خطرا على حياة
الجرحى
والمرضى
ويتسبب في
كارثة صحية
وبيئية وخيمة”.
وحمل
القدرة
“الاحتلال
الاسرائيلي
المسؤولية
الكاملة عن حياة
الجرحى
والمرضى بسبب
إنهاكه
للمنظومة الصحية
وإضعاف
قدراتها خلال
الحصار
والعدوان
المتواصل على
قطاع غزة”.
وتابع:
“الوضع الصحي
بات لا يحتمل
الصمت، ويجب
التحرك
العاجل
لتوفير ممر
آمن
للإمدادات
الطبية ومغادرة
الجرحى
والمرضى قبل
فوات الأوان”. وفي وقت
سابق من الأربعاء، أعلنت
وزارة الصحة
في غزة،
ارتفاع عدد
الشهداء إلى 1100
بينهم 260 طفلا،
و230 امرأة،
جراء استمرار
الغارات
الإسرائيلية
على القطاع
لليوم الخامس
على التوالي.
وأشارت الوزارة
في بيان إلى
أن عدد الجرحى
تجاوز 5339.
وأضافت:
“جرائم
الاحتلال بحق
عوائلنا الفلسطينية
أدت إلى إبادة
22 عائلة فقدت 150
شهيدا من أفرادها”.
ولفتت
إلى أن
“الانتهاكات
الإسرائيلية
بحق الطواقم
الطبية أدت
لاستشهاد 6 من
الكوادر الصحية
وإصابة 15”.
ومن
بين الشهداء 8
صحافيين
فلسطينيين
فيما لا يزال
اثنان من
الصحافيين في
عداد
المفقودين.
وقصف
جيش الاحتلال
الإسرائيلي 450
هدفا في حي
الفرقان شمالي
قطاع غزة خلال
الـ 24 ساعة
الأخيرة.
ونزح
سكان غربي
مدينة غزة،
فجر
الأربعاء، من
منازلهم جراء
القصف العنيف.
وشوهدت
أعمدت الدخان
تتصاعد من
منطقة مجمع
أنصار وشارع
الرشيد
والشريط
الساحلي غربي
المدينة.
وشرع سكان
الأحياء
الغربية من
المدينة
بالنزوح من
مساكنهم لوسط
المدنية. وأشار
شهود عيان إلى
أن عائلات
بأكملها
تغادر تلك الأحياء
في ظل استمرار
الغارات
الإسرائيلية التي
لا تتوقف.
ومنذ
السبت، تواصل
المقاتلات
الإسرائيلية
شن غاراتها
على مناطق
متفرقة من
قطاع غزة، ردا
على عملية
“طوفان
الأقصى” التي
شنتها
المقاومة
الفلسطينية
على إسرائيل
فجر السبت.
وقال
المكتب
الإعلامي
الحكومي في
غزة في بيان
إن أكثر من 140
ألف فلسطيني
نزحوا من
منازلهم إلى
نحو 70 مركز
إيواء
غالبيتها
تابعة للأمم
المتحدة. وذكر
البيان أن
هجمات
إسرائيل أدت
إلى تدمير 168
مبنى سكنيا
وأكثر من ألف
وحدة سكنية
بشكل كلي فضلا
عن تضرر أكثر
من 12 ألف وحدة
سكنية منها 560 باتت
غير صالحة
للسكن. كما
وثقت منظمات
حقوقية تدمير
ما لا يقل عن 70
منشأة صناعية
في مناطق متفرقة
من قطاع غزة،
بينما تعرضت 14
محطة مياه وصرف
صحي لأضرار
كلية وجزئية أدت
لتعطيل
الخدمات لنحو
نصف مليون
شخص.
غزة
تغرق في
العتمة
لا مكان
آمناً
والأزمة
الإنسانية
عميقة… و1200
إسرائيلي
قتلى “طوفان
الأقصى”
والأسرى 200
والمصابون 2900
“القسام”
تقصف مطار بن
غوريون وتخوض
اشتباكات عنيفة
وتستبدل
المقاتلين في
محاور عدة
“يو
إس إس جيرالد
فورد” تحط
قبالة
إسرائيل…
وغالانت يطلع
وزراء
“الناتو” على
التطورات
غزة،
عواصم –
وكالات/11
تشرين الأول 2023
بين فكي
الدعم
الأميركي
والغربي الهائل
للاحتلال
الإسرائيلي،
وفي المقابل
الخذلان
العربي
والإسلامي
المريع
للقطاع المنكوب،
يواجه سكان
غزة أزمة
إنسانية عميقة
بعدما انقطع
عنهم الطعام
والكهرباء والمياه
والوقود، في
ظل حصار خانق
أدى إلى عتمة
شاملة مع توقف
آخر محطة
كهرباء أمس.
هذا،
وقال البيت
الأبيض إن
الرئيس
الأميركي جو
بايدن شرح في
اتصال مع رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتانياهو،
الدعم
الأميركي الذي
وصل والذي في
طريقه إلى
إسرائيل،
مضيفا أن
بايدن أوضح
لنتانياهو أن
الدعم
الأميركي،
إلى جانب إرسال
أكبر حاملة
طائرات في
العالم إلى
شرق المتوسط،
يشمل ذخيرة
وصواريخ
للقبة
الحديدية وغيرها
من المعدات
الدفاعية،
وبينما وصلت حاملة
الطائرات
الأميركية “يو
إس إس جيرالد
فورد” إلى
مياه البحر
المتوسط
قبالة
السواحل الإسرائيلية،
ذكر المتحدث
باسم جيش
الاحتلال أفيخاي
أدرعي أن
الطائرة
الأولى التي
تحمل ذخيرة
أميركية
متطورة هبطت
في قاعدة
نفاتيم الجوية
ليل أول من
أمس، قائلا إن
الذخيرة تمكن
الجيش من
توجيه ضربات
ملموسة
والاستعداد
لسيناريوهات
أخرى”. بدوره،
أعلن الأمين
العام لحلف
شمال الأطلسي
“الناتو” ينس
ستولتنبرغ أن
وزير الدفاع
الإسرائيلي
يوآف غالانت
سيشارك عبر
الفيديو
نظراءه في دول
“الناتو”
اجتماعهم
اليوم، قائلا
“سيبلغنا
غالانت
بالوضع في
إسرائيل”، مضيفا
أن “الحلفاء
يدينون
الهجمات
الإرهابية
المروعة على
المدنيين
الأبرياء في
إسرائيل،
وننتظر بفارغ
الصبر إحاطة
وزير الدفاع”.
من
جهته، نقل
مراسل قناة
“الحرة”
الأميركية في
بروكسل عن
وزير الدفاع
الأميركي
لويد أوستن،
قوله في
افتتاح
الاجتماع
السادس عشر
لمجموعة
الاتصال
الدفاعية من
أجل
أوكرانيا، إن
“الهجمات
الإرهابية
التي تنفذها
حماس باتت
أكثر وضوحا”،
مضيفا أن
“الولايات
المتحدة تقف
رسميا إلى
جانب إسرائيل
في دفاعها
المشروع عن
النفس وعن
مواطنيها
وتبقي على
اتصالات
مستمرة مع شركائها
الإسرائيليين
للتأكد بأنهم
يحصلون على كل
ما يريدون
لحماية
بلدهم”،
متابعا أن “الرئيس
بايدن قالها
بوضوح، وحذر
أي طرف آخر معاد
لإسرائيل من
استغلال
الموقف
الحالي، وكأي
بلد آخر من حق
إسرائيل أن
تدافع عن
نفسها في وجه
أي اعتداءات
أو هجمات
إرهابية،
ودعمنا لأمن
إسرائيل
سيبقى ثابتا
وسيستمر
ويتصاعد، وخاصة
خلال هذه
الساعات
الحرجة”.
في غضون
ذلك، وفي أول
إعلان رسمي
إسرائيلي،
اعترف الاحتلال
الإسرائيلي
بارتفاع
حصيلة القتلى
في صفوفه إلى
1200، منذ بدء
عملية “طوفان
الأقصى” فجر
السبت
الماضي،
وقالت هيئة
البث
الإسرائيلية
فجر أمس إن
عدد القتلى
ارتفع إلى 1200،
في حين ارتفعت
حصيلة
المصابين إلى
2900، مضيفة أن
العدد مرشح
للزيادة مع
استمرار
المعارك من جهة
واستمرار
العثور على
مزيد من الجثث
في مستوطنات
ما يسمى غلاف
غزة من جهة
أخرى.
من
جانبه، أعلن
جيش الاحتلال
مقتل 169 من
جنوده، وقال
المتحدث باسم
الجيش دانيال
هغاري “أبلغنا
هذا الصباح
عائلات 169
جنديا
إسرائيليا بمقتلهم”،
مؤكدا
الاتصال
بعائلات 60
شخصا أسروا من
جانب عناصر
“حماس” ونقلوا
إلى غزة،
بينما نقلت
صحيفة “يديعوت
أحرونوت”
العبرية
الخاصة عن مسؤولين
في تل أبيب أن
عدد القتلى
الإسرائيليين
يتجاوز الـ1200
وأن الأسرى
لدى حركة
“حماس” بقطاع
غزة يزيد
عددهم على 200.
ميدانيا،
ومع دخول
عملية “طوفان
الأقصى” يومها
الخامس أمس،
تواصل القصف
الإسرائيلي
العنيف على أحياء
غزة، فيما
أطلقت حركة
“حماس” صواريخ
جديدة باتجاه
المستوطنات
الإسرائيلية،
وأكدت كتائب
عز الدين
القسام
الجناح
العسكري
للحركة في
بيان أنها
تخوض
اشتباكات
عنيفة في
منطقة صوفا
شرق رفح،
قائلة
“استبدلنا
المقاتلين في
محاور قتالية
عدة مساء أمس
وصباح اليوم
(أمس)، وقصفت
حشدا للقوات
الإسرائيلية
في منطقة زيكيم،
كما قالت إنها
قصفت مطار بن
غوريون برشقة صاروخية،
بينما دوت
صافرات
الإنذار في
محيط تل أبيب
وسط إسرائيل.
ونشرت كتائب
القسام مشاهد
فيديو لإطلاق
مسيرات
انتحارية
تجاه إسرائيل،
وأظهر مقطع
الفيديو
إطلاق عدد من
الطائرات
المسيرات
الانتحارية
تجاه ما قالت
القسام إنه
الأهداف
المعادية،
كما عرضت
مشاهد مصورة
لاقتحام
مقاتليها
موقع “عين
هبشور” العسكري
للجيش
الإسرائيلي
على أطراف شرق
قطاع غزة وقتل
وأسر عدد من
الجنود.
إسرائيل
تدكّ غزة جواً
وبحراً…
وانقطاع الكهرباء
والوقود
1055
شهيداً و5184
مصاباً جراء
العدوان
الإسرائيلي… والاحتلال
يُبيد عائلات
بأكملها
غزة،
عواصم –
وكالات/11
تشرين الأول 2023
فيما
دخل التصعيد
بين إسرائيل
وحركة المقاومة
الفلسطينية “حماس”
يومه الخامس،
أمس، تواصل
القصف الإسرائيلي
العنيف على
أحياء قطاع
غزة، وقال جيش
الاحتلال إن
مقاتلاته
قصفت نحو 200 هدف
في أنحاء حي
الفرقان،
وأضاف عبر
منصة “إكس” أنه
تمت مهاجمة
أكثر من 450 هدفا
خلال يوم أمس
في اطار
الموجة الثالثة
من الغارات
على حي
الفرقان. هذا
وقال سلاح
الجو
الإسرائيلي،
إنه يقصف غزة
على نطاق غير
مسبوق، بحسب
ما نقلته عنه
صحيفة “تايمز
أوف إسرائيل”. كما أفاد
شهود عيان بأن
الطائرات
الحربية
الإسرائيلية
قصفت عدة
أهداف في محيط
منطقة الميناء
غرب مدينة
غزة. وقد قصفت
طائرات حربية
إسرائيليةأمس،
“الجامعة
الإسلامية” في
المدينة،
بحسب ما أعلن
مسؤول في هذه
الجامعة
المرتبطة
بحركة حماس.
وأظهرت صور
الأضرار
الشديدة في “الجامعة
الإسلامية”،
بعد
استهدافها
بغارة
إسرائيلية. في
الاثناء
أعلنت حركة
حماس، انقطاع
الكهرباء في
القطاع مع
توقف محطة
الكهرباء
الوحيدة عن
العمل، مشيرة
إلى أن القطاع
يواجه كارثة
إنسانية مع
توقف المحطة
خلال ساعات
جراء نفاد
الوقود. وأطلق
المكتب
الإعلامي
الحكومي بـ
غزة نداء
استغاثة
للمجتمع
الدولي
لإيقاف
الجريمة ضد
الإنسانية
والقتل
الجماعي الذي
يقوم به
الاحتلال الإسرائيلي
في حق
المواطنين
الفلسطينيين
العزل في
القطاع. وقالت
منظمات
حقوقية فلسطينية،
إن قوات
الاحتلال
الإسرائيلي
واصلت، شن
هجماتها
الحربية على
قطاع غزة،
بكثافة نارية
هائلة
ومدمرة،
ولجأت إلى قصف
وتدمير أحياء
سكنية كاملة
على رؤوس
قاطنيها، مع
تدمير
الشوارع
والبنى
التحية، في
تعمد واضح لاستهداف
المدنيين
والأعيان
المدنية في
شكل يرقى إلى
أعمال
الإبادة
الجماعية.
وأكد مركز
الميزان
والمركز
الفلسطيني
لحقوق
الإنسان
والحق، في
بيان مشترك،
أنه مع اشتداد
وتيرة الغارات
وانتقالها من
مكان لآخر، لم
يعد هناك مكان
آمن في قطاع
غزة بأسره،
بما في ذلك
مراكز الإيواء
التي تضرر
العديد منها
جراء القصف
الإسرائيلي،
بما فيها
الأعيان التي
تتمتع بحماية
خاصة ولا غنى
عنها لبقاء
السكان
المدنيين
وفقاً لقواعد
القانون
الدولي. في
غضون ذلك،
أفادت وزارة
الصحة بغزة في
آخر تحديث
لها، بارتفاع عدد
شهداء
الغارات
الإسرائيلية
على القطاع إلى
1055 وإصابة 5184
آخرين،
واضافت أن
قوات
الاحتلال الإسرائيلي
أقدمت على
ارتكاب مجازر
بشعة بحق
الفلسطينيين
ضمن عدوانها
المتواصل،
بعدما أبادت
أزيد من 22
عائلة
بأكملها،
ومسحتها من السجل
المدني
للسكان
بالقطاع،
واستشهد خلالها
150 شخصا.
260
طفلاً و230
امرأة ضحايا
العدوان
الإسرائيلي
على غزة
غزة،
عواصم –
وكالات/11
تشرين الأول 2023
على عكس
الرواية التي
روج لها جيش
الاحتلال على
أنه لا يستهدف
غير
العسكريين،
أظهرات مقاطع
فيديو مسربة
تداولتها
مواقع
إخبارية وشبكات
التواصل
الاجتماعي من
غزة، فداحة
الجرائم
الصهيونية
المرتكبة بحق
الأطفال
والشيوخ
والنساء،
أمام الصمت المطبق
لمنظمات حقوق
الإنسان
والمجتمع الدولي،
جراء تزييف
الحقائق
وتقمص الجلاد
دور الضحية. وفي
آخر احصائية
رسمية، بلغ
عدد الأطفال
الذين قتلهم
الاحتلال
خلال هذه
الحرب 260
طفلاً، وأكثر
من 230 امرأة.وبث
صحفيون
فلسطينيون
عدة مقاطع
وثقوا من
خلالها كيف
يدفع أطفال غزة
ثمن الجرائم
الصهيونية،
بمساعدة
أمريكية،
يظهر في
إحداها
الحالة
الكارثية
لمجموعة صبيان
تم انتشالهم
من تحت
الأنقاض،
منهم من يصرخ
ومن هو في
حالة ذهول
جراء ما
عايشوه من ذعر
عقب القصف
المدمر في حي
الشيخ رضوان
بمدينة غزة.
الاستخبارات
الأميركية
تبحث عن أدلة
تورط إيران
واشنطن،
طهران، عواصم
– وكالات/11
تشرين الأول 2023
كشف
مسؤول
كبيـــــــر
في إدارة الرئيس
الأميركي جو
بايدن، أن
الاستخبارات
الأمريكية
تقوم بالبحث
والتدقيق في
مخزون من البيانات
وتكلف عملاء
الاستخبارات
والتجسس
بالبحث عن
أدلـــــة
جديدة،
لتحديـــــد
ما إذا كانت
إيران
لعبـــــت
دورًا مباشرًا
فـــــي
الهجوم الذي
شنته حركة
“حماس” على إسرائيل.
وذكرت شبكة
“سي أن أن”
الأميركية أن
العديد من
مسؤولي
الاستخبارات
والجيش
والكونغرس
الذين لديهم
إمكانية
الوصول إلى
معلومات استخباراتية
سرية أخبروها
أنه لم يتم
العثور على
دليل واضح
يشير إلى تورط
إيران بشكل
مباشر، وقال
أحد
المسؤولين
العسكريين
للشبكة “ننتظر
لنرى ما إذا
كنا سنحصل على
دليل دامغ في
المعلومات
الاستخبارية”،
فيما قال
مسؤول إسرائيلي
كبير إن
الاستخبارات
الإسرائيلية
تفحص أيضاً
الأدلة،
مضيفا “أشك في
أن إيران لم
يكن لديها علم
على الإطلاق.
لقد شهدنا
اجتماعات وشاهدنا
التنسيق
الوثيق
بينهم”. ولم
يكن لدى الاستخبارات
الأميركية
والإسرائيلية
أي تحذير مسبق
بشأن الهجوم،
وهو أمر يقول
مسؤولون أميركيون
إنه مذهل
بالنظر إلى
حجم الهجوم.
عن كثب..كيف
خطط القائد
السري لحماس
محمد الضيف للهجوم
على إسرائيل؟
رويترز/11
تشرين الأول/2023
غزة: تصف
إسرائيل
الهجوم
المدمر الذي أطلقته
حركة حماس
عليها مطلع
الأسبوع بأنه
بمثابة هجمات
11 سبتمبر
أيلول الخاصة
بها، وقد أطلق
القائد
العسكري
السري لحركة
المقاومة الإسلامية
(حماس) محمد
الضيف على
الهجوم الذي
خطط له اسم
طوفان الأقصى.
الضيف بدأ
التخطيط
للعملية،
التي أسفرت عن
مقتل أكثر من 1200
مستوطن في
إسرائيل، بعد
مداهمة تعرض
لها المسجد
الأقصى في 2021 وأعلن
المطلوب
الأول
لإسرائيل اسم
العملية في
تسجيل صوتي تم
بثه عندما أطلقت
حماس آلاف
الصواريخ من
قطاع غزة يوم
السبت، وأشار
إلى أن الهجوم
يأتي ردا على
“الاقتحامات”
الإسرائيلية
للمسجد
الأقصى.
ووفقا
لمصدر مقرب من
حماس فإن
الضيف بدأ
التخطيط للعملية،
التي أسفرت عن
مقتل أكثر من 1200
شخص في إسرائيل،
بعد مداهمة
تعرض لها ثالث
أقدس مسجد لدى
المسلمين في
مايو/ أيار 2021
وأثارت غضب العالم
العربي
والإسلامي. وقال
المصدر إن
الهجوم “سببه
اللقطات التي
أظهرت اقتحام
المسجد
الأقصى خلال
شهر رمضان،
وضرب المصلين
والاعتداء
عليهم، وسحب
الشيوخ والشباب
إلى خارج
المسجد… لقد
أشعل هذا
الغضب”. وفي الفترة
التي سبقت
القتال الذي
اندلع في عام
2021، أقامت الشرطة
الإسرائيلية
حواجز عند
بوابة البلدة
القديمة. وقالت
إن ذلك كان
بهدف الحفاظ
على النظام،
لكن الفلسطينيين
قالوا إن
الحواجز قيدت
حريتهم في التجمع
خلال شهر
رمضان. ومما
زاد من حدة
التوترات
مخاوف
الفلسطينيين
من احتمال
طردهم من
منازلهم في
مناطق مجاورة.
وتسبب
اقتحام حرم
المسجد في
مواجهات بين
إسرائيل وحماس
استمرت 11 يوما.
وبعد
مرور أكثر من
عامين، دفع
الهجوم الذي
انطلق السبت
ويمثل أسوأ
اختراق
للدفاعات
الإسرائيلية
منذ الصراع
العربي
الإسرائيلي
عام 1973 إسرائيل
إلى إعلان الحرب
وشن هجمات
انتقامية على
غزة أدت إلى
مقتل 1055 شخصا
وإصابة أكثر
من خمسة آلاف
آخرين. وتعهدت
إسرائيل
بإنزال عقاب
سريع ردا على
الهجوم الذي
نفذته حركة
حماس يوم
السبت وأخذت
خلاله
العشرات من
الإسرائيليين
وغيرهم إلى
غزة رهائن. وقالت
إسرائيل
اليوم
الأربعاء إنها
قتلت ما لا
يقل عن ألف
مسلح تسللوا
من غزة. نجا
الضيف من سبع
محاولات
إسرائيلية
لاغتياله،
آخرها في عام 2021.
وقلما يتحدث
الضيف، ولا
يظهر أبدا على
العلنونجا
الضيف من سبع
محاولات إسرائيلية
لاغتياله،
آخرها في عام 2021.
وقلما يتحدث
الضيف، ولا
يظهر أبدا
على العلن.
لذلك عندما
أعلنت فضائية
الأقصى
التابعة حماس أنه سيلقي
كلمة يوم
السبت أدرك
الفلسطينيون
أن الأمر جلل.
وقال الضيف في
التسجيل “يا
أحرار العالم،
اليوم ينفجر
غضب الأقصى
وغضب شعبنا وأمتنا
وأحرار
العالم…
مجاهدونا
الأبرار هذا يومكم
لتفهموا
العدو المجرم
أنه قد انتهى
زمنه”. ولا
تتوافر سوى
ثلاث صور
للضيف: إحداها
وهو في العشرينات،
وأخرى وهو
ملثم،
والثالثة
لظله وهي التي
تم استخدامها
عندما تم بث
التسجيل. كما
أن مكانه غير
معروف، إلا
أنه من المرجح
أن يكون
موجودا في غزة
في الأنفاق
المترامية
تحت القطاع.
واتهم مصدر
أمني إسرائيلي
الضيف بلعب
دور مباشر في
التخطيط والجوانب
العملياتية
للهجوم. وقالت
مصادر
فلسطينية إن
أحد المنازل
التي قصفتها الضربات
الجوية
الإسرائيلية
في غزة يعود
لوالد الضيف.
وذكرت
المصادر أن
شقيق الضيف واثنين
آخرين من
أفراد عائلته
استشهدوا.
عقلان
ومدبر واحد
قال المصدر
المقرب من
حماس إن قرار
الإعداد
للهجوم تم
اتخاذه بشكل
مشترك بين
الضيف قائد
هيئة أركان
كتائب القسام
ويحيى
السنوار زعيم
حماس في غزة،
ولكن كان من
الواضح من كان
العقل المدبر.
وقال
المصدر “هناك
عقلان، ولكن
المدبر واحد”،
مضيفا أن
المعلومات
حول العملية
لم تكن معروفة
سوى لعدد قليل
من قادة حماس. وصلت
السرية إلى حد
أن إيران، وهي
عدو لدود
لإسرائيل
ومصدر مهم
لتمويل
وتدريب
وتسليح حماس،
لم تكن تعلم
سوى أن الحركة
بشكل عام تخطط
لعملية كبيرة
بدون معرفة
التوقيت أو
التفاصيل،
وفقا لمصدر
إقليمي مطلع
بشأن تفكير
حماس. وقال المصدر
الإقليمي إن
طهران في حين
أنها كانت على
علم بالإعداد
لعملية
كبيرة، لم تتم
مناقشتها في
أي غرف عمليات
مشتركة تشمل
حماس والقيادة
الفلسطينية
وحزب الله
اللبناني
المدعوم من
إيران
وإيران.وأضاف
“كانت دائرة
ضيقة للغاية”.
وقال الزعيم
الأعلى
الإيراني آية
الله علي
خامنئي أمس
الثلاثاء إن
طهران لا صلة
لها بالهجوم
على إسرائيل.
وقالت واشنطن
إنها على الرغم
من أن طهران
متواطئة في
الهجوم ليس
لديها معلومات
مخابرات أو
أدلة تشير إلى
مشاركة طهران
المباشرة.
وتضمنت الخطة
كما تصورها
الضيف جهدا
طويلا في
الخداع. وجرى
إيهام إسرائيل
بأن حماس،
حليفة إيران،
لا تأبه
بإشعال صراع
بل تركز على
التنمية
الاقتصادية
في غزة التي
تسيطر عليها. لكن بينما
بدأت إسرائيل
في تقديم
حوافز
اقتصادية
للعاملين في
غزة كان
مقاتلو
الحركة
يتلقون التدريب
والإعداد على
مرأى من الجيش
الإسرائيلي
في كثير من
الأحيان، حسبما
قال مصدر مقرب
من حماس. وقال
علي بركة عضو
قيادة حماس في
الخارج إن
الإعداد
للمعركة
استمر لعامين.
وقال
الضيف بصوت
هادئ في
تسجيله إن
حماس حذرت
إسرائيل
مرارا لوقف
جرائمها بحق
الفلسطينيين،
وإطلاق سراح
السجناء
الذين قال
إنهم تعرضوا للإيذاء
والتعذيب،
وكذلك وقف
مصادرة
الأراضي
الفلسطينية.
وقال “في كل
يوم تقتحم
قوات
الاحتلال
مدننا وقرانا
وبلداتنا على
امتداد الضفة
الغربية
وتعيث فيها
فسادا تقتل
وتصيب وتهدم
وتعتقل، حيث
ارتقى المئات
من الشهداء
والجرحى في
هذا العام
جراء هذه الجرائم
وفي الوقت
نفسه تصادر
الألاف من
الدونمات
وتقتلع أهلنا
من بيوتهم
وأراضيهم
ومضاربهم
وتبني مكانهم
المستوطنات
وتحمي قطاعات المستوطنين
وهم يعربدون
ويحرقون
ويسرقون”.
“في الظل”
وقال
الضيف “سبق
وحذرنا قادة
الاحتلال من
استمرار جرائمهم
وأهبنا بقادة
العالم
التحرك لوضع حد
لجرائم
الاحتلال… فلم
يستجب قادة
الاحتلال ولم
يتحرك قادة
العالم بل
ازدادت جرائم
الاحتلال
وتجاوزت كل
الحدود”. وأضاف
“في ظل
الجرائم
المتواصلة
بحق أهلنا
وشعبنا وفي ظل
عربدة
الاحتلال
وتنكره
للقوانين
والقرارات
الدولية وفي
ظل الدعم
الأمريكي
والغربي
والصمت
الدولي فقد
قررنا أن نضع
حدا لكل ذلك”. ولد
الضيف باسم
محمد المصري
عام 1965 في مخيم
خان يونس
للاجئين الذي
أنشئ بعد
الحرب
العربية الإسرائيلية
عام 1948، واشتهر
باسم محمد
الضيف بعد
انضمامه إلى
حماس خلال
الانتفاضة
الأولى، أو
الانتفاضة
الفلسطينية،
التي بدأت عام
1987. ويدعو
الميثاق
التأسيسي
لحماس لعام 1988
إلى تدمير
إسرائيل،
وتصنف
إسرائيل
والولايات
المتحدة
والاتحاد
الأوروبي
وكندا ومصر واليابان
الحركة على
أنها منظمة
إرهابية. ورغم
أن زعماء حماس
عرضوا في بعض
الأحيان هدنة
طويلة الأمد
في مقابل
إقامة دولة
قابلة للحياة
على كل
الأراضي
الفلسطينية
التي احتلتها
إسرائيل في
عام 1967، ترى
إسرائيل ذلك
مجرد خدعة. وقال
مصدر في حماس
إن إسرائيل
اعتقلت الضيف
عام 1989 وقضى نحو
16 شهرا في
الأسر. وحصل
الضيف على
شهادة في
العلوم من
الجامعة
الإسلامية
بغزة، حيث درس
علوم
الفيزياء
والكيمياء
والأحياء.
وأبدى
انجذابه
للفنون أيضا
إذ ترأس لجنة
الترفيه
بالجامعة
وأدى أدوارا
في أعمال
كوميدية على
خشبة المسرح. وبعد
ترقيه في صفوف
حماس، طوّر
الضيف شبكة
أنفاق للحركة
وطور مهارات
صنع القنابل.
ويتصدر قائمة
المطلوبين في
إسرائيل منذ
عقود، إذ يتم
اعتباره
شخصيا مسؤولا
عن مقتل عشرات
الإسرائيليين
في تفجيرات
انتحارية.وبالنسبة
للضيف، كان
البقاء في
الظل مسألة
حياة أو موت. وقالت
مصادر في حماس
إنه فقد إحدى
عينيه وأصيب
بجروح خطيرة
في إحدى ساقيه
في واحدة من
محاولات الاغتيال
الإسرائيلية. كما قُتلت
زوجته ووليد
له كان عمره
سبعة أشهر فقط
وابنة في
الثالثة من
عمرها في غارة
جوية
إسرائيلية في
عام 2014. واكتسب
نظرا لنجاته
من محاولات
الاغتيال
وقيادته
للجناح العسكري
لحماس مكانة
البطل الشعبي
الفلسطيني. ويظهر في
مقاطع
الفيديو
ملثما، أو
يظهر له مجرد
ظل. وقال
المصدر
المقرب من
حماس إن الضيف
لا يستخدم التكنولوجيا
الرقمية
الحديثة مثل
الهواتف
الذكية.
وقال
“إنه بعيد
المنال. إنه
الرجل في
الظل”.
الرئيس
الإيراني
وولي العهد
السعودي تحدثا
بشأن “الحاجة
إلى إنهاء
جرائم الحرب
الإسرائيلية
ضد
الفلسطينيين”
الأناضول/11
تشرين الأول 2023
أنقرة:
بحث الرئيس
الإيراني
إبراهيم
رئيسي، مع ولي
العهد السعودي
الأمير محمد
بن سلمان، آخر
المستجدات في فلسطين.
جاء ذلك في
اتصال هاتفي
جرى بينهما، الأربعاء
بحسب منشور
نائب مسؤول
مكتب الرئاسة
الإيرانية
للشؤون
السياسية
محمد جمشيدي، على
منصة “إكس”.
وأوضح جمشيدي
أن اتصال
رئيسي ومحمد
بن سلمان
استمر لمدة 45
دقيقة. وتابع
جمشيدي: “خلال
الاتصال تمت
مناقشة
الأوضاع في فلسطين
والتأكيد على
ضرورة وقف
جرائم الحرب التي
ترتكبها
إسرائيل ضد
الفلسطينيين”.
وتم التأكيد
أيضاً على
“أهمية وحدة
العالم
الإسلامي،
وانتقاد
الدعم الذي
تقدمه
الولايات
المتحدة
لإدارة تل
أبيب، التي
تواصل
هجماتها العنيفة
على التجمعات
المدنية في
غزة”، بحسب
المسؤول
الإيراني.
وفجر السبت،
أطلقت حركة
“حماس” وفصائل
فلسطينية
أخرى في غزة
عملية “طوفان
الأقصى”، ردا
على “اعتداءات
القوات
والمستوطنين الإسرائيليين
المتواصلة
بحق الشعب
الفلسطيني
وممتلكاته
ومقدساته،
ولا سيما
المسجد الأقصى
في القدس
الشرقية
المحتلة”. في
المقابل،
أطلق الجيش
الإسرائيلي
عملية “السيوف
الحديدية”،
ويواصل شن
غارات مكثفة
على مناطق
عديدة في قطاع
غزة، الذي
يسكنه أكثر من
مليوني
فلسطيني
يعانون من
أوضاع معيشية
متدهورة،
جراء حصار
إسرائيلي
متواصل منذ 2006.
بايدن
يطلب من
إسرائيل
احترام
“قوانين
الحرب” في غزة
ويحذّر إيران
أ ف ب/11
تشرين الأول 2023
واشنطن: طلب
الرئيس
الأمريكي جو
بايدن من
إسرائيل،
الأربعاء،
احترام
“قوانين الحرب”
في ردّها على
الهجوم الذي
شنّته عليها
حركة حماس
انطلاقاً من
قطاع غزة،
محذّراً في
الوقت نفسه
إيران من مغبة
التدخّل في
النزاع
الراهن بين
إسرائيل
والحركة
الفلسطينية.
وقال بايدن
خلال اجتماع
مع ممثّلي
الأميركيين
اليهود في
الولايات
المتحدة “لقد
قلت لرئيس
الوزراء
الإسرائيلي
(بنيامين
ننتانياهو)
أمراً واحداً
هو أنّه من
المهم فعلاً
أن تتصرّف
إسرائيل، رغم
كلّ الغضب
والاستياء
اللذين
يعتريانها (…)
وفقاً لقوانين
الحرب”. وأضاف
“لقد أرسلت
رسالة واضحة
للإيرانيين
مفادها:
إحذروا”.
وحاول الرئيس
الأمريكي
طمأنة يهود
بلاده بأنّ
دعم إدارته
لإسرائيل لن
يتزعزع. وقال
“يمكنكم
الاعتماد
عليّ، هنا وفي
الخارج”. وتابع
“سنواصل العمل
مع شركائنا في
إسرائيل وفي
جميع أنحاء
العالم لضمان
أنّ لدى
إسرائيل ما
يلزم للدفاع
عن مواطنيها
ومدنها
والردّ على
هذه الهجمات”.
وأعرب بايدن
مجدّداً عن
إدانته
الشديدة
للفظائع التي
ارتكبتها
حماس السبت
الفائت في
هجومها المباغت
وغير المسبوق
على إسرائيل،
مؤكّداً أنّه
كان “اليوم
الأكثر دموية
لليهود منذ
المحرقة”.وأكّد
الرئيس
الديمقراطي
أنّ إدارته
عزّزت الإجراءات
الأمنية
لحماية
اليهود
ومؤسساتهم
ومصالحهم في
الولايات
المتّحدة. وقال
“لقد طلبتُ من
فريقي (…) العمل
بلا كلل مع
شركائنا في
الطائفة
اليهودية،
والكثير منهم
موجودون هنا
اليوم، لضمان
أمن أماكن
معيشة اليهود
في أميركا،
وتحديد
التهديدات
ومنع وقوعها
والتصدّي
لها”. وتابع
“سنواصل إدانة
معاداة السامية
ومكافحتها في
كل فرصة. وأتى
خطاب بايدن
بعيد كلمة
ألقاها دوغ
إيمهوف، زوج
نائبة الرئيس
كامالا
هاريس، وهو
يهودي أمريكي
ويلعب دوراً نشطاً
للغاية في
حملات البيت
الأبيض
لمكافحة
معاداة
السامية. وقال
إيمهوف
“كثيرون منّا
يخشون بشدّة
أن تتسبّب هذه
الهجمات في
زيادة الكراهية
ومعاداة
السامية،
ولسوء الحظ
فإن هذا الأمر
يحدث منذ
الآن. نحن
نشهد ذلك منذ
الآن”. وألقى
الرئيس
الأمريكي
وزوج نائبته
كلمتيهما
خلال طاولة
مستديرة
جمعتهما مع
ممثّلين لليهود
الأمريكيين
في الولايات
المتحدة، بعدما
أبدى على مدى
الأيام
الماضية دعم
واشنطن
الراسخ
لإسرائيل إثر
هجوم حماس. وكان
الرئيس
الديموقراطي
أكّد
الثلاثاء أن قوات
الشرطة “عززت
الإجراءات
الأمنية” حول
أماكن تجمع
فيها أبناء
الطائفة
اليهودية في
مدن أميركية. وأضاف
أنّ وزارة
الأمن
الداخلي
ومكتب التحقيقات
الفدرالي (اف
بي آي) “يعملان
بشكل وثيق مع قوات
الأمن
المحلية
وشركائها من
المجتمع اليهودي
لكشف ومنع أي
تهديدات قد
تظهر (على
الأراضي
الأميركية)
بعد هذه
الهجمات
الفظيعة”.وكان
مستشار الأمن
القومي
الأميركي
جايك ساليفان أعلن
أنّ بايدن
سيجمع فريقه
الخاص بالأمن
القومي خلال
الأسبوع
للبحث تحديدا
في هذه المسائل.
وأكّد
أنّ البيت
الأبيض يريد
“ضمان أننا لن
نشهد تصاعدا
للأعمال
المعادية
للسامية” في
أعقاب الهجوم
غير المسبوق
الذي شنّته
حماس على
إسرائيل.
“جيرالد
فورد” لحماية
إسرائيل.. 4 رسائل
من واشنطن
و”شيك” محدود
الصلاحية
ألون
بنكاس/هآرتس/11
تشرين الأول 2023
في
اللحظة التي
قارن فيها
الرئيس
الأمريكي وخلفه
نائبته
كامالا
هاريس،
بربرية حماس
مع بربرية
داعش، فقد حول
ب المواجهة
الحالية بذلك
إلى شأن أمريكي
خالص، حتى قبل
إشارته بغضب
شديد وانفعال
واضح إلى قتل
الأطفال
واغتصاب
النساء والـ 14
مواطناً
أمريكياً
الذين قتلوا.
إن وقوف بايدن
إلى جانب
إسرائيل بشكل
مطلق لا يجب
أن يفاجئ
أحداً
باستثناء
رئيس الحكومة
بنيامين نتنياهو
والببغاوات
الواقفة على
كتفه، التي تحدثت
ضده على مدى
أشهر. عندما
قال “سنقف إلى
جانب إسرائيل
كتفاً بكتف”
كان بايدن قصد
ذلك. وعندما
قال “سنهتم
بكل احتياجات
إسرائيل” سيفي
بذلك. بايدن
يحب إسرائيل بشكل
عميق
وانفعالي،
حتى لو كان
رأي نتنياهو سلبياً
جداً. لم ينبع
رده الأولي من
اعتبارات استراتيجية
أو مصالح
سياسية
أمريكية أو
تفكير
جيوسياسي أو الجدوى
السياسية، بل
من خلال
الصداقة
والقلق. ليس
عبثاً أنه
اعتبر “الرئيس
الصهيوني
الأول في
أمريكا”.
بايدن أيضاً
لا ينفعل وغير
قلق من تصريح
هرائي للرئيس
التركي رجب
طيب أردوغان
عندما سأل
“لماذا حاملة
طائرات
أمريكية قريبة
من إسرائيل؟
هي ستشارك في
المذبحة في غزة”.
بايدن يؤيد
إسرائيل لأنه
يحب الدولة،
ولأن محاربة
الإرهاب
سياسة علنية
مشتركة لها
وللولايات
المتحدة، على
الأقل منذ
أحداث 11 أيلول
في الولايات
المتحدة.
لكن في
الوقت الذي
تحرك فيه
بايدن
المشاعر والقيم،
فإن الأشخاص المحيطين
به يفحصون
المصالح
الأمريكية
والسيناريوهات
التي قد تتطور
في الشرق
الأوسط. يجب
عدم الخطأ:
ليس لإسرائيل
شيك مفتوح
للقيام بما
تريد. في
نهاية الأمر
بايدن رئيس
للولايات
المتحدة
الأمريكية،
له حسابات
ومصالح واعتبارات
سياسية
ومعلومات
استخبارية.
الأمر الأخير
الذي تريده
الولايات
المتحدة هو
الانجرار إلى
مواجهة في
المنطقة. وحتى
تدخله في
انقلاب نتنياهو
النظامي وفي
السياسة في
“المناطق” [الضفة
الغربية]، فرض
على الولايات
المتحدة فرضاً.
الأمر الأخير
الذي تريده
واشنطن هو
الشرق الأوسط،
خصوصاً في ظل
ما تشهده
الساحة في روسيا
وأوكرانيا
والتحدي
الاستراتيجي
الذي تضعه
الصين. الدعم
الجارف
لإسرائيل قد
يتغير في
الأسابيع
القريبة
القادمة،
وهذا خاضع
للتطورات في
غزة وللعلاقة
المباشرة
بالتصعيد،
سواء بسبب
درجة القتل في
الهجمات في
غزة، أو بسبب
اتساع المواجهات.
قرر
بايدن،
بواسطة وزير الدفاع
لويد أوستن،
إرسال جزء من
“مجموعة حاملة
الطائرات
جيرالد فورد”
إلى شرق البحر
الأبيض
المتوسط. وهذه
تشمل حاملة
الطائرات
الحديثة جداً
للأسطول
الأمريكي، مع أربع
مدمرات. القرار
رمزي
بالأساس، لكن
يصعب تجاهل
المفارقة التاريخية
عديمة
الأهمية
العملية
بالطبع، بأن
حاملة
الطائرات
سميت على اسم
الرئيس الذي أمر
بـ “إعادة
تقييم
العلاقات مع
إسرائيل”، لكن
الرسالة هي
الأساس.
مهمة
القوات
البحرية
والجوية
الضخمة التي تكمن
في مجموعة
حاملة
الطائرات
ليست تدمير غزة
أو الدفاع عن
حيفا وأشدود،
بل الهدف
سياسي وله
أربعة أسباب:
الأول،
الإعلان عن
الوقوف إلى
جانب
الحلفاء،
وهذه مصلحة
تتساوق مع
تعزيز الناتو
على خلفية غزو
روسيا
لأوكرانيا،
وتعزيز
التحالف مع
اليابان ومع
كوريا
الجنوبية،
والتزام
بايدن بالدفاع
عن تايوان،
وبناء
تحالفات في
حوض المحيط الهندي
– الهادئ.
الثاني،
هذا وقوف
علني، حتى لو كان
رمزياً، إلى
جانب إسرائيل
التي تعدّ
حليفة مهمة
للولايات
المتحدة. هذا
تحذير واضح
للقوات في
المنطقة،
بالأساس
إيران، بأن لا
تحاول توسيع
المواجهة.
الثالث،
إشارة واضحة
لروسيا التي
تعتبرها
واشنطن قوة
محركة وقوة
إلهام لهجوم
حماس القاتل،
السبت.
فالولايات
المتحدة تقول
لبوتين: تدخلك
غير المباشر
معروف. ومحاولتك
حرف الأنظار
عن أوكرانيا
واضحة. وعلاقتك
مع إيران
وتوابعها
واضحة.
الرابع،
رسالة لدول
الخليج: لا
تخطئوا، فالولايات
المتحدة
حليفة
لإسرائيل،
وهي تلتزم بحلفائها.
وهذا نقوله
لمن يتسلون من
بينكم بكل أنواع
الأفكار عن
الصين.
إرسال
حاملة
الطائرات
يضاف إلى
البيان الأمريكي
حول مساعدة
“مرافقة” إلى
جانب
المساعدات العسكرية
لإسرائيل
التي تبلغ 38
مليار دولار على
مدى عشر
سنوات، التي
تشمل ذخيرة
للطائرات والصواريخ
الاعتراضية.
في ظل غياب
رئيس لمجلس
النواب،
فطريقة تمرير
هذه المساعدات
غير سهلة.
ولكن كان هناك
تعهد بالعثور
على طريقة سواء
من قبل بايدن
أم زعيم
الأغلبية
الديمقراطية
في مجلس
الشيوخ، تشاك
شومر. التغيير
المحتمل في
سياسة
الولايات
المتحدة
سيكون
بالتدريج،
وسينبع من حجم
الرد الإسرائيلي
في غزة. الدعم
الرئيسي
سيبقى، لكن
ليس لكل السياسات.
كلما
كانت الضربة
المضادة
لإسرائيل
أكثر شدة وقتلاً
وطويلة،
وكلما توازنت
رواية
“المواجهة في
العالم”، فمن
المتوقع أن
تطلب
الولايات المتحدة
ضبط النفس
وتستخدم
الضغط. يمكن
الافتراض بأن
في وزارة
الخارجية
ومجلس الأمن
القومي الأمريكي
أشخاصاً
بدأوا يفكرون
باليوم
التالي من
ناحية علاقات
إسرائيل
والفلسطينيين
– ليس
بالتحديد
بنفس اتجاه
حكومة نتنياهو.
في هذه
المرحلة، دعم
بايدن كاسح،
لكنه قد لا
يستمر.
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
رفضاً
لإزهاق أرواح
المدنيّين
العُزّل في
غزّة كما في
مُستوطنات غزّة
إيلي
الحاج/info3/
11
تشرين الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123069/123069/
لا
لمجزرة غزّة
التي يواصل
ارتكابها
الإسرائيليون
ثأراً للضربة
الموجعة
المدوّيّة
التي تلقوها
من "حماس".
ولا
لمجزرة "غلاف
غزة-
المستوطنات"
التي ارتكبتها
"حماس" بحق
مدنيّين
عُزّل،
فأفقدت القضية
الفلسطينية
أي قدرة على
إيصال صوتها
إلى ضمائر
العالم.
ولا
لمجزرة
سربرنيتسا
بحق مسلمي
كوسوفو.
لا
لمجزرة
الأرمن،
القديمة
والحديثة.
لا
لمجزرة صبرا
وشاتيلا.
لا
لمجازر
الدامور
والكرنتينا
والجبل
وكل
مجازر حرب
لبنان.
لا
لمجازر
المُجرمَين
الكبيرَين
حافظ وابنه
بشار بحق السوريين
واللبنانيين
والفلسطينيين.
ولا
لمجازر صدّام
حسين و"داعش"
في العراق وسوريا،
و"القاعدة"
وأخواتها في
العالم أجمع.
لا
لمجزرة
"الهولوكوست"
بحق اليهود.
ولكل مجازر
هتلر على
امتداد
أوروبا،
وستالين في
شعوب الاتحاد
السوفياتي،
وصولاً إلى بوتين
أوكرانيا
والشيشان
وسوريا.
ولا
لمجازر
اليهود في
كفرياسين
وشقيقاتها.
لا
لمجزرة سيفو
وكل المذابح
بحق السريان
والكلدان
والأشوريين
عبر التاريخ.
ولا
للمجزرة بحق
اليونانيين البونتيك
في الأناضول،
زمن السلطان
العثماني
وزمن
الثائرين على
السلطان.
لا
لمجازر
اليابانيين
بحق الصينيين
ولا
لمجازر
الصينيين بحق
الشعوب
السيّئة الحظ،
وآخرهم شعب
الإيغور.
لا
للمجزرة في
بورما بحق شعب
الروهينغا،
ولا للمجازر
بحق المسلمين
والسيخ
والهندوس في الهند.
لا
لمجازر
الاستعمار
الأوروبي في
الجزائر وكل
أفريقيا
وآسيا
والقارة
الأميركية،
وأيضاً
للمجازر
المتبادلة في
فييتنام.
لا
لمجزرة
هيروشيما
ولمجزرة
ناغازاكي
ولا
لمجازر قبائل
الهوتو بحق
قبائل
التوتسي في
رواندا
لا
لمجازر
المغول
والبيزنطيين
والصليبيين،
ولا
لكل مجازر
الفتوحات
باسم الأديان
ولن
أسمّي
ضحاياها.
لا
لكلّ
الاغتيالات
السياسية
التي ارتكبها
الإيرانيون
عبر أذرعتهم
في لبنان،
والتي إذا جمعناها
تساوي مجزرة
نوعية بحق
نخبة المجتمع.
وكلّا
ليس صحيحاً أن
الغرب ضدنا
مهما فعلنا.
عندما
شاعت صور
مجزرة صبرا دم
وشاتيلا ضرب
مناحيم بيغن
كفاً بكفّ
"خسرنا"،
قال.
وكان
حدسه صائباً.
من
اللحظة
الأولى،
الغرب لم
يتحمّل.
الشعب
الإسرائيلي
نفسه لم
يتحمّل.
وأذكر، خلال
الحرب التي
سمّاها الإسرائيليون
"عناقيد
الغضب" في
ربيع 1996 كنت أعمل في
وسيلة
إعلامية
أحرّر
أخباراً
ومقالات، وفجأة
قفز أحد
الزملاء عن
كرسيه متهلّل
الوجه، وكان
جالساً
أمامي، وصاح
بي "مجزرة
مجزرة". استفسرت
عمّا جرى
فأخبرني بفرح
غامر أن صواريخ
وقذائف
إسرائيلية
سقطت قرب موقع
للوحدة الفيجية
في
"اليونيفيل"
في بلدة قانا،
وكان لجأ إلى
هناك عدد كبير
من أهالي
البلدة
وجوارها للاحتماء
من القصف، ولا
شك وقعت
مجزرة. أذكر تماماً
قلت له في هذه
الحال يجب أن
نحزن ولا أفهم
فرحه،
فأوضح زميلي
المتحمّس لخط
"الممانعة
والمقاومة"،
مستغرباً
سذاجتي على الأرجح،
أن وقوع مجزرة
سيغيّر مسار
المعركة لأن
الغرب لن يقبل
بإزهاق أرواح
مدنيّين أبرياء
وأفراد
عائلات، كبار
وصغار.
"انتظرناها
وجاءت من
ألله"، قال.
لن
أنسى وجه طفلة
جميلة "كأنها
نائمة" ( تحيّة
بلا مناسبة
للياس خوري)
من ضحايا
المجزرة، تأمّلت
في صورتها
مليّاً لا
أعرف كَم من
الوقت، وأصبت
بكآبة عميقة
منعتني
لأيّام من
الكلام. وعندما
التقيت زميلي
بادرني بزهو:
"ألم أقُل لك؟
تراجَعَ
الإسرائيليون".
لا بد
من أن تدرك
البشرية
يوماً أننا
أصبحنا في عصرٍ
لم يعد يجدي
فيه أسلوب
المذبحة، وأن
زمناً سوف
يأتي تنتصر
فيه الضحايا
على قاتليها.
وأنّ
دمَ
الثأر يستسقي
دمَ الثأر.
والعنف
لا يولّد إلا
الإرهاب
والكراهية.
وأدرك
بينما أكتب
هذه الكلمات
أنها خارجة عن
سياق تفكير
كثيرين
وإيمانهم.
لكنّي أحفظ
مَثَلاً
سمعته مرّة في
مقابلة
للكاتب
الفرنسي البلجيكي
إريك-
إيمانويل
شميت: عندما
يلتقي الرجال
على رأيٍ واحد
وكلامٍ واحد،
تَطولُ
آذانُهم.
* Le
tableau de François Dubois: Le massacre de la Saint-Barthélemy. vers 1572-1584.
أقلّه صارحونا
قبل الجحيم؟!
نبيل
بومنصف/النهار/11
تشرين الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123081/123081/
ثمة
"قاعدة"
تاريخية ثابتة
، عمرها من
عمر الحروب في
العالم ، وهي
انه يمكن
التحكم
ببداية اي حرب
ولكن يستحيل
التحكم
بنهاياتها .
انطبق ذلك
وينطبق على مر
الحروب
"العادية"
التقليدية في
التاريخ
القديم والتاريخ
الحديث ، فكيف
مع حرب تخرج
خروجا صارخا
هو الأعنف في
كل مجريات
ثمانية عقود
من حروب
وصراعات
وواقعات
الصراع
العربي الإسرائيلي
الذي تمثله
الحرب التي لا
تشبه أي من سابقاتها
الجارية الان
بين إسرائيل
وقطاع غزة بالكامل
؟
ليس ثمة
حاجة بعد أيام
من الجحيم
الأشد عنفا الجاري
بين إسرائيل
والفصائل
الفلسطينية
في غزة عقب
عملية "طوفان
الأقصى" وكل الاهوال
الحربية
والقتالية
والمقتلة
البشرية
المتدحرجة
غير المسبوقة
، الى قدرات
"المحللين
الاستراتيجيين"
ومواهبهم
الفذة في التبشير
بان الآتي
سيكون اعظم
واشد اثارة لكل
الذعر الذي
تستنفده
يوميات الحرب
. فنحن امام ما
يجنح بنا الى
حرب شرق
أوسطية أوسع
من نطاق المواجهات
الجارية على
ارض غزة
والمستوطنات
والبلدات
الإسرائيلية .
ولبنان
"الدولة"
الذي بدأت
تلدغه النار
في مطالعها ،
هو أساسا اعجز
من ان يجيب عن
سؤال مبسط
بسيط عما اذا
كان ثمة تنسيق
وتشاور
وتوافق بين
"الدولة"
و"المقاومة"
اقله وفق
المعادلة
المعمول بها
علنا وضمنا .
ولذا وامام
التدحرج
الخيالي لعنف
مدمر ساحق قد
لا نكون
شاهدنا
وشهدنا على
مثيل له في تجارب
الحروب في
المنطقة كلها
، مع انها
منطقة الدماء
بامتياز ،
ترانا وقبل
انفلات كل
الضوابط
الباقية التي
تحول دون
التحاق لبنان
بالكامل
بالاهوال
الحربية
الجارية ،
نتساءل عما
اذا كان ما
يعرفه الجميع
عن التداعيات
المتخيلة
والواقعية
لاي انخراط
كامل للبنان
في الحرب
سيشكل هذه
المرة العامل
الأخير
والوحيد لمنع
الهول الاتي
من ان يسحق
بقايا البلد
المنهار
أساسا ؟
بصريح
التعبير ، لا
يزال "حزب
الله" حتى
الساعة ولو من
ضمن مجريات
تكتية قتالية
وقواعد
اشتباك
مدروسة
ومحددة ،
ممسكا بما قد
يكون ترجمة
لقرار
بتدخلات
"جراحية" هي
مزيج من
انخراط مع
شركائه
وحلفائه من
الفصائل
الفلسطينية
في غزة ولبنان
ومن ضبط لهذا
الانخراط
بسقوف تأخذ في
الاعتبار
الوضع الانهياري
لخلفيته أي كل
لبنان بما
فيها أولا
مناطق قواعده
الشعبية التي
بدأت معالم
النزوح منها
تشكل اول مؤشر
على الواقع
المخيف الذي
سيقبل عليه
لبنان . بذلك
يغدو
"الافتراض"
الحتمي والمنطقي
هو ان تكون
مسالك
التنسيق بين
الدولة
اللبنانية
والحزب
المتمثل في
الحكومة الزامية
لاستكشاف
الطريق الى
اجتياز لبنان
ما قد يكون
احدى اخطر
الحقبات التي
بدأت في الشرق
الأوسط كله ما
دامت الحرب
البادئة منذ
صباح السبت
الماضي تنذر
باستحضار
اساطيل القوى
الكبرى الى
مسرحها . قد لا
يقدم ولا يؤخر
أي تعامل "تقليدي"
مع مطالع
انزلاق لبنان
الى الهول الحربي
الزاحف من مثل
التحذيرات
التي لا تسمع
والتنبيهات
التي لا تقرآ
امام وقائع
جارفة تخطت كل
ما كان قبل
اندلاع هذه
الحرب . ولكن
اللبنانيين
لا يملكون سوى
الذعر تحذيرا
وتنبيها
وتخوفا قياسا
بما عايشوه هم
أيضا وبما قد
يستحيل تصوره
من وقائع
مخيفة في حال
انهارت كل الضوابط
الباقية امام
التورط
الكامل في الجحيم
المشتعل .
اقله ليس اقل
من التحسب
الاستثنائي
ل"الدولة"
عبر مكاشفة
اللبنانيين
بما ينتظرهم
هو ما
ينتظرونه
الان .
مشروعية "الطوفان"
في أرضه
نبيل
بومنصف/النهار/09
تشرين الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123081/123081/
خمسون
عاما ويوم
واحد فصلت ما
بين "حرب
العبور" او
"حرب تشرين"
في 6 تشرين
الأول 1973
و"طوفان الأقصى"
اللذين جمع
بينهما عامل
المفاجاة والمباغتة
ومكنا الطرف
العربي
المبادر من
تحقيق
"انتصار
الضربة
الأولى" ضد
إسرائيل ، مع
فارق كبير في
دوي الصدمة
الهائلة المتأتية
على إسرائيل
من تنظيم
"حماس"
مقارنة بالجيشين
المصري
والسوري . وما
بين هذين
التاريخين
امضى لبنان
سنته ال 48 منذ
اندلاع شرارة
الحرب فيه
وعليه عام 1975
التي بدأت
حربا لبنانية
– فلسطينية
قبل اعتمال
تطوراتها
تباعا في
المراحل
اللاحقة
وتفاعل عوامل
أخرى فيها فيما
هو لا يخرج من
مناخات
الحروب ولا
يتحصن اطلاقا
لحماية زمن
السلم. هذا
الحدث
التاريخي الخارق
البارحة ،
الذي شاهده
لبنان بذهول
اسوة بالعالم
امام خرق
تنظيم
فلسطيني
لاسطورة الردع
الإسرائيلية
، لا يعني
لبنان أولا
وقبل كل دول
المنطقة لخوف
من تمدد الحرب
المتدحرجة
اليه فقط ،
وانما اكثر من
ذلك لتبين
واقعه وكيفية
تعامله مع
تطور يحتمل ان
يشعل اخطر حرب
إقليمية
واسعة . والحال
انه سيتعين
على
اللبنانيين ،
من كل الاتجاهات
والمواقع
السياسية
والطائفية
وبمعزل عن
حسابات
انفعالية هي
غالبا مبررة
ولكن ليس هذه
المرة ، ان
يقرأوا مجريات
مواجهة
فلسطينية –
إسرائيلية
غير مسبوقة
اطلاقا لجهة
حجم
المفاجاة الصاعقة
التي حققها
الطرف
الفلسطيني
خارقا هيبة الردع
لإسرائيل
بهذا الشكل
المباغت من
عين شديدة
الموضوعية
سواء بقدر عال
من التعاطف مع
الطرف الفلسطيني
الذي بادر الى
فتح المواجهة
أي "حماس" ، او
بدرجات اخف ،
او بحذر وتخوف
من ارتباطات
هذا التنظيم
الإقليمية ،
لا فرق .
هذا الذي
جرى هو في
الحصيلة ،
ويجب ان يبقى
كذلك من عين
لبنانية ،
تطور تاريخي
حققه فلسطينيون
على ارض
النزاع المحق
للفلسطينيين
ولا يجب التنكر
لتاريخيته
خصوصا في ظل
انفجار
الرعونة اليمينية
المتطرفة في
إسرائيل الى
درجات مرعبة
وضرب إسرائيل
بعرض الحائط
المسار الحتمي
لتسوية
الدولتين
واسقاطها
ودفنها
. ولكن هذه
التاريخية
تستقي
مشروعيتها او
شرعيتها ، في
مسار الصراع
الفلسطيني مع
إسرائيل وليس
خارج أي معيار
لئلا تدخل
عوامل
التوظيف
الإقليمي والدولي
عليها وتجنح
بها الى
صراعات أخرى
تبعد عن قضية
حقوق الشعب
الفلسطيني من
جهة وتورط "الميادين
والساحات"
الأخرى فيها
وفي مقدمها
لبنان من جهة
أخرى . في ظل
المعادلة
الميدانية
التي رسمتها
العمليات
الاقتحامية
الصاعقة ل"حماس"
في قلب
المستوطنات
والبلدات
الإسرائيلية
بمنطق الصراع
المصيري بين
إسرائيل والفلسطينيين
، لا شك في ان
انقلابا
جذريا طرأ على
الشرق الأوسط
برمته ، ولكن
على تراب القضية
المزمنة وليس
خارجها ابدا .
الخطورة
القصوى التي
تتربص
بالساعات
والأيام
المقبلة تتمثل
في احتمال
انزلاق الوضع
الناشئ بكل ما
حملته التطورات
الاستراتيجية
هذه الى حيث
ما يستعيد
تماما ما حصل
قبل خمسة عقود
. بعد حرب
تشرين 1973 والانجاز
التاريخي في
العبور
المصري لسيناء
والتحرير
السوري
للجولان ،
انقلب مسار
الأمور
فاعادت
إسرائيل
احتلال
الجولان
وعقدت الصلح
المنفرد مع
مصر . تختلف
اليوم طبعا كل
ظروف الصراع
الا في جانب
واحد هو عدم
اتقان الحسابات
الجديدة
الناشئة عن
يوم " طوفان
الأقصى" . ان
لم يترك
الفلسطينيون
وحدهم ، من
دون شركاء
مضاربين خارج
ارض الصراع
يتهافتون على
المغانم لن
يملك احد
الجزم بطبيعة
ما سيأتي عليه
اليوم التالي
.
إن
ما يبدأ في
غزة - والعراق
وسوريا
ولبنان وفنزويلا
- يبدأ في
إيران
بيت
هوكسترا/معهد
جيتستون/11
تشرين الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123072/123072/
لا
ينبغي أن يكون
هناك شك في أن
الحرب التي بدأت
عندما هاجم
إرهابيو حماس
إسرائيل في 7
أكتوبر 2023،
نشأت بالفعل
في إيران. لم
يكن من الممكن
أن تحدث
الهجمات
القاتلة والمتعددة
الجوانب
والمنسقة
للغاية دون
مساعدة وموافقة
الحكومة
الإيرانية.
وقد
اعترف قادة
حماس وحزب
الله، وفقاً
لصحيفة وول
ستريت
جورنال، بأن
الحرس الثوري
الإسلامي
الإيراني كان
يعمل مع حماس
منذ أغسطس في
التخطيط لهذه
الهجمات.
إن
نمط التصرفات
واضح: النظام
الإيراني،
الذي تموله
الآن إدارة
بايدن - التي
غضت النظر بعناية
في الاتجاه
الآخر بينما
حصلت إيران
على 60 مليار
دولار من خلال
التهرب من
العقوبات الأمريكية،
ثم ضخت 6
مليارات
دولار إضافية
قابلة
للاستبدال
فوق ذلك - لقد
كانت ولا تزال
جهة فاعلة
تابعة للدولة
ترعى
الإرهابيين
والمنظمات
الإرهابية
والهجمات
الإرهابية.
لقد
فرضت طهران
عقوبات على
هجمات حماس
على إسرائيل للمساعدة
في تأجيج
التوتر في
المنطقة،
وربما لعرقلة
إمكانية
تطبيع
العلاقات على
غرار اتفاقات
إبراهيم بين
إسرائيل
والمملكة
العربية
السعودية.
وكان من شأن
مثل هذا
الاتفاق أن
يكون له تأثير
إيجابي مزلزل
على
الجغرافيا السياسية
في الشرق
الأوسط. ويبدو،
على الأقل في
الوقت
الحالي، أن أي
اتفاق بين
إسرائيل
والسعوديين
قد تم طرحه
على الطاولة.
ومن
المفارقات أنه
بعد رؤية قوات
الدفاع
الإسرائيلية
وهي تعمل، قد
يرغب
السعوديون في
أن تكون
إسرائيل حليفًا
لهم أكثر من
أي وقت مضى.
إن
إلغاء هذا
التحويل أمر
أكثر منطقية
في ضوء تفاخر
الرئيس
الإيراني بأن
إيران ستنفق
الأموال كما
تراها
مناسبة، وليس
فقط للأغراض
الإنسانية
كما تصر إدارة
بايدن بشكل
مخادع على
أنها ستفعل ذلك.
إن الحصول على
خط ائتمان
يعني ببساطة أخذ
التمويل
المخصص
بالفعل
للأغراض
الإنسانية وإعادة
استخدامه
لأغراض
الإرهاب
وبرنامج الأسلحة
النووية.
فإيران،
رغم أنها لا
تزال تدعو إلى
"الموت لأميركا"،
لا تقوم
بتصدير
معداتها
العسكرية فحسب،
بل أيضاً
تكتيكاتها
وتقنياتها
وإجراءاتها
العسكرية
التي تم
اختبارها في
المعركة، بما
في ذلك إلى
أميركا
اللاتينية.
فهل
ستستمر إدارة
بايدن حقا في
بذل كل ما في وسعها
ــ كما فعلت
مع التضخم،
وأزمة
الفنتانيل،
وتدفق
المهاجرين
عبر الحدود
الجنوبية لأميركا
ــ لتجنب
القول إن ما
يمكن للجميع
رؤيته على
مرأى من
الجميع ليس
كذلك؟
لا
ينبغي أن يكون
هناك شك في أن
الحرب التي بدأت
عندما هاجم
إرهابيو حماس
إسرائيل في 7
أكتوبر 2023، نشأت
بالفعل في
إيران. لم
يكن من الممكن
أن تحدث
الهجمات
القاتلة والمتعددة
الجوانب
والمنسقة
للغاية دون
مساعدة وموافقة
الحكومة
الإيرانية.
لا
ينبغي أن يكون
هناك شك في أن
الحرب التي بدأت
عندما هاجم
إرهابيو حماس
إسرائيل في 7
أكتوبر 2023،
نشأت بالفعل
في إيران. لم
يكن من الممكن
أن تحدث
الهجمات
القاتلة
والمتعددة
الجوانب
والمنسقة
للغاية دون
مساعدة وموافقة
الحكومة
الإيرانية.
وقد
اعترف قادة
حماس وحزب
الله، وفقاً
لصحيفة وول
ستريت
جورنال، بأن
الحرس الثوري
الإسلامي
الإيراني كان
يعمل مع حماس
منذ أغسطس في
التخطيط لهذه
الهجمات.
إن
عدوان حماس
غير المبرر في
7 تشرين
الأول/أكتوبر
يأتي في أعقاب
نمط من
الهجمات
الإرهابية التي
تدعمها إيران
في مختلف
أنحاء العالم.
وفي عام 1983، أدى
تفجير
انتحاري في
ثكنات مشاة
البحرية
الأمريكية في
بيروت بلبنان
إلى مقتل 241 من أفراد
الخدمة
الأمريكية.
وفي عام 1994،
تورطت إيران
في تفجير مركز
للجالية اليهودية
في بوينس آيرس
بالأرجنتين،
والذي أسفر عن
مقتل 85 شخصًا
وإصابة أكثر
من 300 آخرين. وفي
عام 2006، حددت
الولايات
المتحدة أن
إيران كانت تسلّح
مقاتلي
المعارضة في
أفغانستان،
وذهبت إلى حد
تقديم مكافأة
قدرها 1000 دولار
مقابل كل
أميركي يقتل.
قامت هولندا
وبلجيكا
باعتقال وطرد
مسؤولين
إيرانيين
متورطين في
مؤامرات
إرهابية في
بلديهما.
لقد
حرضت إيران
على عشرات
الهجمات على
الأصول
الأمريكية في
الشرق
الأوسط،
وحاولت اغتيال
دبلوماسي
سعودي على
الأراضي
الأمريكية، وربما
لا تزال تحاول
قتل أمريكيين
خدموا
كمسؤولين في
إدارة ترامب.
إن
نمط التصرفات
واضح: النظام
الإيراني،
الذي تموله
الآن إدارة
بايدن - التي
غضت النظر بعناية
في الاتجاه
الآخر بينما
حصلت إيران
على 60 مليار
دولار من خلال
التهرب من
العقوبات الأمريكية،
ثم ضخت 6
مليارات
دولار إضافية
قابلة
للاستبدال
فوق ذلك - لقد
كانت ولا تزال
جهة فاعلة
تابعة للدولة
ترعى
الإرهابيين والمنظمات
الإرهابية
والهجمات
الإرهابية.
لقد
فرضت طهران
عقوبات على
هجمات حماس
على إسرائيل
للمساعدة في
تأجيج التوتر
في المنطقة،
وربما لعرقلة
إمكانية
تطبيع
العلاقات على غرار
اتفاقات
إبراهيم بين
إسرائيل
والمملكة العربية
السعودية.
وكان من شأن
مثل هذا
الاتفاق أن
يكون له تأثير
إيجابي مزلزل
على
الجغرافيا السياسية
في الشرق
الأوسط. ويبدو،
على الأقل في
الوقت
الحالي، أن أي
اتفاق بين
إسرائيل
والسعوديين
قد تم طرحه
على الطاولة. ومن
المفارقات
أنه بعد رؤية
قوات الدفاع
الإسرائيلية وهي
تعمل، قد يرغب
السعوديون في
أن تكون إسرائيل
حليفًا لهم
أكثر من أي
وقت مضى.
ويتسق
هجوم حماس مع
النشاط
الأخير الذي
قامت به طهران
في أوروبا،
حيث أصبحت
أكبر راعي عسكري
للغزو الروسي
لأوكرانيا.
وفي الأشهر
الـ 18 الماضية،
زودت إيران
روسيا بمئات
الطائرات
بدون طيار،
بما في ذلك
الطائرات
الانتحارية
والهجومية
وطائرات
الاستطلاع. كما قدمت
إيران مئات
الآلاف من
قذائف
المدفعية وما
لا يقل عن
مليون طلقة
ذخيرة.
العلاقات بين روسيا
وإيران وثيقة
للغاية لدرجة
أن الولايات
المتحدة فرضت
عقوبات على
عشرات
الكيانات
والأفراد
بسبب هذه العلاقات.
وقد
استفادت إيران
أيضاً من
علاقاتها
الوثيقة مع
روسيا. وبحسب
ما ورد عرضت
روسيا تبادل
المعلومات
المهمة حول
الصواريخ
والدفاع
الجوي مع
طهران. ولكن
ربما الأهم من
ذلك هو أن
إيران تلقت
ردود فعل مباشرة
من ساحات القتال
في أوكرانيا
حول أكثر
الطرق فعالية
لاستخدام
أنظمة
الأسلحة التي
قدمتها إيران
للروس للقتال
في أوكرانيا.
ومن الواضح أن
هذه الدروس
المستفادة قد
تم تبادلها مع
حماس عندما خططت
ونفذت هجومها
الوحشي ضد
إسرائيل، بما
في ذلك
استخدام وابل
الهجمات
الصاروخية
الساحقة،
والذخائر
التي أسقطتها
الطائرات
بدون طيار،
والطائرات
الانتحارية
بدون طيار.
فإيران، رغم
أنها لا تزال
تدعو إلى
"الموت
لأميركا"، لا
تقوم بتصدير
معداتها
العسكرية
فحسب، بل أيضاً
تكتيكاتها
وتقنياتها
وإجراءاتها
العسكرية
التي تم
اختبارها في
المعركة، بما
في ذلك إلى
أميركا
اللاتينية.
والسؤال
الآن هو كيف
قد ترد
الولايات
المتحدة
والغرب على
الهجوم،
وخاصة مع
انخراط إسرائيل
في رد عسكري
قد يستمر
لفترة أطول
مما يتصوره
المجتمع
الدولي غير
المتأثر.
أرسلت الولايات
المتحدة أحدث
حاملة طائرات
لها، يو إس إس
جيرالد فورد
ومجموعتها الهجومية
إلى شرق البحر
الأبيض
المتوسط إلى جانب
السفن
والطائرات
والمعدات
الأخرى.
وبينما
علقت بعض
الدول في
الاتحاد
الأوروبي
مساعداتها
لغزة، لم
تتمكن
المفوضية
الأوروبية
ككل من التوصل
إلى الإجماع
الذي تحتاجه
للعمل ككتلة
واحدة. وكانت
ألمانيا
والنمسا من
بين الدول
التي أعلنت
وقف
المساعدات
الثنائية،
بينما أشارت
إيطاليا
ولوكسمبورغ
إلى أنهما
ستواصلان
تقديم
المساعدات
الإنسانية.
وبينما
تناقش الدول
الأعضاء في
الاتحاد الأوروبي
بشكل جماعي
وفردي حجم
المساعدة
التي ينبغي
تقديمها
للفلسطينيين،
فإن ذلك سوف
يجيب جزئياً
على السؤال
المتعلق
بتصميم الغرب
على مواجهة
واحتواء وهزيمة
التهديد الذي
تفرضه حماس،
فضلاً عن أنصار
النظام في
طهران. سيأتي
إجابة أخرى من
الولايات
المتحدة إذا
قررت، كما
ينبغي، حجب
دفع الفدية
المقررة
البالغة 6
مليارات
دولار التي
خططت إدارة
بايدن لدفعها
إلى طهران
كجزء من تبادل
الأسرى الذي
تضمن الإفراج
عن الأموال الإيرانية
ونقلها إلى
قطر.
إن
إلغاء هذا
التحويل أمر
أكثر منطقية
في ضوء تفاخر
الرئيس
الإيراني بأن
إيران ستنفق
الأموال كما
تراها
مناسبة، وليس
فقط للأغراض
الإنسانية
كما تصر إدارة
بايدن بشكل
مخادع على أنها
ستفعل ذلك. إن
الحصول على خط
ائتمان يعني
ببساطة أخذ
التمويل
المخصص
بالفعل
للأغراض
الإنسانية وإعادة
استخدامه
لأغراض
الإرهاب
وبرنامج الأسلحة
النووية.
وسوف
تراقب الصين
أيضاً رد فعل
الغرب، حيث تواصل
التبجح بشأن
خططها فيما
يتصل بتايوان.
إن الغرب،
نظراً لتخليه
الكارثي عن
أفغانستان
وفشله في وقف
الغزو الروسي
لأوكرانيا،
ربما لم يعد
يُنظَر إليه
باعتباره قوة
ردع ذات
مصداقية. إن
الرد المرتبك
أو المشوش على
هجوم حماس قد
يؤدي إلى
تعزيز التصور
بأن الغرب ليس
لديه العزم
على دعم
حلفائه
وشركائه في الصراعات
الكبرى.
وبعد
ما يقرب من 45
عاماً من
الأعمال
الإرهابية
الإيرانية
المتكررة،
نأمل أن يتحد
الغرب للتصدي
أخيراً للخطر
الذي تشكله
إيران ودعمها
للإرهابيين
وزعزعة الاستقرار
في جميع أنحاء
العالم. إن
القرارات التي
سيتخذها
القادة
الغربيون في
الأيام المقبلة
ستحدد ما إذا
كانت إيران
ستتحمل المسؤولية
عن رعايتها
للإرهاب أم
أننا نخاطر
بزيادة الإرهاب
المدعوم من
إيران وتوسيع
نطاقه في
أمريكا
الشمالية
وأوروبا؟ هل
سيقف التحالف
الغربي للدول
المحبة
للحرية بحزم
ضد الشر أم أن
الافتقار إلى
العزيمة والقناعة
سيشجع إيران
والصين
وروسيا
وكوريا الشمالية.
إن الإجابة
على هذه
الأسئلة سوف
تحدد مدى
سلامة وأمن
الغرب وحلفائنا
في جميع أنحاء
العالم في
السنوات المقبلة.
ويتسق
هجوم حماس مع
النشاط
الأخير الذي
قامت به طهران
في أوروبا،
حيث أصبحت
أكبر راعي عسكري
للغزو الروسي
لأوكرانيا.
وفي الأشهر
الـ 18 الماضية،
زودت إيران
روسيا بمئات
الطائرات
بدون طيار،
بما في ذلك
الطائرات
الانتحارية
والهجومية
وطائرات
الاستطلاع. كما قدمت
إيران مئات
الآلاف من
قذائف
المدفعية وما
لا يقل عن
مليون طلقة
ذخيرة.
العلاقات بين روسيا
وإيران وثيقة
للغاية لدرجة
أن الولايات
المتحدة فرضت
عقوبات على
عشرات
الكيانات والأفراد
بسبب هذه
العلاقات.
وقد
استفادت إيران
أيضاً من
علاقاتها
الوثيقة مع
روسيا. وبحسب
ما ورد عرضت
روسيا تبادل
المعلومات
المهمة حول
الصواريخ
والدفاع
الجوي مع
طهران. ولكن
ربما الأهم من
ذلك هو أن
إيران تلقت
ردود فعل مباشرة
من ساحات
القتال في
أوكرانيا حول
أكثر الطرق
فعالية
لاستخدام
أنظمة
الأسلحة التي
قدمتها إيران
للروس للقتال
في أوكرانيا.
ومن الواضح أن
هذه الدروس
المستفادة قد
تم تبادلها مع
حماس عندما
خططت ونفذت
هجومها
الوحشي ضد إسرائيل،
بما في ذلك
استخدام وابل
الهجمات الصاروخية
الساحقة،
والذخائر
التي أسقطتها
الطائرات
بدون طيار،
والطائرات
الانتحارية
بدون طيار.
فإيران، رغم
أنها لا تزال
تدعو إلى
"الموت
لأميركا"، لا
تقوم بتصدير
معداتها
العسكرية
فحسب، بل
أيضاً
تكتيكاتها
وتقنياتها
وإجراءاتها
العسكرية
التي تم
اختبارها في
المعركة، بما
في ذلك إلى
أميركا
اللاتينية.
والسؤال
الآن هو كيف
قد ترد
الولايات
المتحدة
والغرب على
الهجوم،
وخاصة مع
انخراط
إسرائيل في رد
عسكري قد
يستمر لفترة
أطول مما
يتصوره
المجتمع الدولي
غير المتأثر.
أرسلت
الولايات
المتحدة أحدث
حاملة طائرات
لها، يو إس إس
جيرالد فورد ومجموعتها
الهجومية إلى
شرق البحر
الأبيض المتوسط
إلى جانب
السفن
والطائرات
والمعدات الأخرى.
وبينما
علقت بعض
الدول في
الاتحاد
الأوروبي
مساعداتها
لغزة، لم
تتمكن
المفوضية
الأوروبية
ككل من التوصل
إلى الإجماع
الذي تحتاجه
للعمل ككتلة
واحدة. وكانت
ألمانيا
والنمسا من
بين الدول
التي أعلنت وقف
المساعدات
الثنائية،
بينما أشارت
إيطاليا
ولوكسمبورغ
إلى أنهما
ستواصلان
تقديم
المساعدات
الإنسانية.
وبينما
تناقش الدول
الأعضاء في
الاتحاد الأوروبي
بشكل جماعي
وفردي حجم
المساعدة
التي ينبغي
تقديمها
للفلسطينيين،
فإن ذلك سوف
يجيب جزئياً
على السؤال
المتعلق
بتصميم الغرب
على مواجهة
واحتواء
وهزيمة
التهديد الذي
تفرضه حماس،
فضلاً عن
أنصار النظام
في طهران.
سيأتي إجابة
أخرى من
الولايات
المتحدة إذا
قررت، كما ينبغي،
حجب دفع
الفدية
المقررة
البالغة 6
مليارات
دولار التي
خططت إدارة
بايدن لدفعها
إلى طهران
كجزء من تبادل
الأسرى الذي
تضمن الإفراج
عن الأموال
الإيرانية
ونقلها إلى
قطر.
إن
إلغاء هذا
التحويل أمر
أكثر منطقية
في ضوء تفاخر
الرئيس
الإيراني بأن
إيران ستنفق
الأموال كما
تراها
مناسبة، وليس
فقط للأغراض
الإنسانية
كما تصر إدارة
بايدن بشكل
مخادع على أنها
ستفعل ذلك. إن
الحصول على خط
ائتمان يعني
ببساطة أخذ
التمويل
المخصص
بالفعل
للأغراض
الإنسانية وإعادة
استخدامه
لأغراض
الإرهاب
وبرنامج الأسلحة
النووية.
وسوف
تراقب الصين
أيضاً رد فعل
الغرب، حيث تواصل
التبجح بشأن
خططها فيما
يتصل بتايوان.
إن الغرب،
نظراً لتخليه
الكارثي عن
أفغانستان وفشله
في وقف الغزو
الروسي
لأوكرانيا،
ربما لم يعد
يُنظَر إليه
باعتباره قوة
ردع ذات
مصداقية. إن
الرد المرتبك
أو المشوش على
هجوم حماس قد
يؤدي إلى
تعزيز التصور
بأن الغرب ليس
لديه العزم
على دعم
حلفائه وشركائه
في الصراعات
الكبرى.
وبعد
ما يقرب من 45
عاماً من
الأعمال
الإرهابية
الإيرانية
المتكررة،
نأمل أن يتحد
الغرب للتصدي
أخيراً للخطر
الذي تشكله
إيران ودعمها
للإرهابيين
وزعزعة
الاستقرار في
جميع أنحاء
العالم. إن القرارات
التي سيتخذها
القادة
الغربيون في الأيام
المقبلة
ستحدد ما إذا
كانت إيران
ستتحمل
المسؤولية عن
رعايتها
للإرهاب أم
أننا نخاطر
بزيادة
الإرهاب
المدعوم من
إيران وتوسيع
نطاقه في
أمريكا
الشمالية
وأوروبا؟ هل
سيقف التحالف
الغربي للدول
المحبة
للحرية بحزم
ضد الشر أم أن
الافتقار إلى
العزيمة والقناعة
سيشجع إيران
والصين
وروسيا
وكوريا الشمالية.
إن الإجابة
على هذه
الأسئلة سوف
تحدد مدى
سلامة وأمن
الغرب
وحلفائنا في
جميع أنحاء
العالم في السنوات
المقبلة.
وحتى
حماس اعترفت
بتورط إيران.
فهل ستستمر إدارة
بايدن حقا في
بذل كل ما في
وسعها ــ كما
فعلت مع
التضخم،
وأزمة
الفنتانيل،
وتدفق المهاجرين
عبر الحدود
الجنوبية
لأميركا ــ
لتجنب القول
إن ما يمكن
للجميع رؤيته
على مرأى من
الجميع ليس
كذلك؟
بيتر
هوكسترا هو
زميل بارز
متميز في معهد
جيتستون. كان
سفيرًا
للولايات
المتحدة لدى
هولندا خلال
إدارة ترامب.
كما خدم لمدة 18
عامًا في مجلس
النواب
الأمريكي
ممثلاً
للمنطقة
الثانية في
ميشيغان وشغل
منصب رئيس
وعضو بارز في
لجنة الاستخبارات
بمجلس النواب.
© 2023
معهد جيتستون.
كل الحقوق
محفوظة.
المقالات المطبوعة
هنا لا تعكس
بالضرورة
آراء المحررين
أو معهد
جيتستون. لا
يجوز إعادة
إنتاج أو نسخ
أو تعديل أي
جزء من موقع Gatestone
الإلكتروني
أو أي من
محتوياته دون
الحصول على
موافقة
كتابية مسبقة
من معهد Gatestone.
https://www.gatestoneinstitute.org/20039/gaza-iran
استطلاعات
الرأي تُظهر
أن أغلبية
سكان غزة
كانوا يعارضون
خرق وقف إطلاق
النار، وحركة
"حماس" و"حزب الله"
لا يحظيان
بشعبية لدى
الجماهير
العربية
الرئيسية
كاثرين
كليفلاند,
ديفيد
بولوك/معهد
واشنطن/11 تشرين
الأول/2023
يتتبع
استطلاع
"معهد
واشنطن" آراء
سكان غزة بشأن
حركة "حماس"
ووقف إطلاق
النار، إلى
جانب تراجع
شعبية "حماس"
و"حزب الله"
لدى الجماهير
العربية.
وفقًا
لاستطلاع
الرأي الأخير
الذي أجراه
"معهد
واشنطن" في
تموز/يوليو 2023،
لم يحظَ قرار
حركة "حماس"
بخرق وقف
إطلاق النار
بشعبية. في
حين أن أغلبية
سكان غزة (65%) اعتبروا
أن من المحتمل
حدوث "صراع
عسكري كبير بين
إسرائيل
و"حماس" في
غزة" هذا
العام، أيدت نسبة
مماثلة (62%)
التزام
"حماس" بوقف
إطلاق النار
مع إسرائيل. وعلاوةً
على ذلك، وافق
النصف (50%) على
الطرح الآتي:
"يجب أن تتوقف
"حماس" عن
الدعوة إلى
تدمير
إسرائيل، وأن
تقبل بدلًا من
ذلك بحل
الدولتين
الدائم على
أساس حدود عام
1967." وإلى
ذلك، فقدت
حركة "حماس"
شعبيتها مع
مرور الوقت
لدى الكثير من
الشعوب
العربية في
مختلف أنحاء
المنطقة. وشكل
ربما هذا
التراجع في
الشعبية أحد
العوامل
المحفزة التي
دفعت الجماعة
إلى اتخاذ
قرار شن
الهجوم.
في
الواقع، إن
الإحباط في
غزة من حُكم
"حماس" واضح،
وقد أعرب معظم
سكان القطاع
عن تفضيلهم لإدارة
"السلطة
الفلسطينية"
ومسؤوليها
الأمنيين
بدلًا من
"حماس." وأيدت
أغلبية سكان
غزة (70%) اقتراح
قيام "السلطة
الفلسطينية"
بإرسال
"مسؤولين
وضباط أمن إلى
غزة لتولي
الإدارة
هناك، مع تخلي
"حماس" عن
الوحدات
المسلحة
المنفصلة"،
وتشمل هذه
النسبة 47% من الذين
وافقوا بشدة
على ذلك. وهذا
الرأي ليس
جديدًا، إذ
حظي الاقتراح
بتأييد
الأغلبية في
غزة منذ أن
أجرى "معهد
واشنطن"
استطلاع الرأي
للمرة الأولى
في عام 2014.
مع
ذلك، تتمتع
الفصائل
الفلسطينية
المسلحة المتنافسة،
بما فيها تلك
المشارِكة في
الهجوم،
بجاذبية
شعبية واسعة
النطاق. بشكلٍ
عام، يعبّر 57%
من سكان غزة
عن رأي إيجابي
إلى حدٍ ما
على الأقل تجاه
"حماس"، إلى
جانب نِسَب
مماثلة من
الفلسطينيين
في الضفة
الغربية (52%)
والقدس
الشرقية (64%)، ولو
أن نسبتهم أقل
من الذين
يدعمون حركة
"فتح" (64%).
ولكن
بعض المنظمات
مثل "حركة
الجهاد
الإسلامي في فلسطين"
ومجموعة "عرين
الأسود" هي
التي تحظى
بالدعم
الشعبي الأوسع
انتشارًا في
غزة. ويعبّر
نحو ثلاثة
أرباع سكان
غزة عن دعمهم
للجماعتين،
بما في ذلك 40% من
الذين ينظرون
إلى مجموعة
"عرين
الأسود" بشكل
"إيجابي
جدًا"، وهذا
موقف تتشاركه
معهم نسبة مماثلة
من سكان الضفة
الغربية. وعلاوةً
على ذلك، حين
يتعلق الأمر
بإيران التي
دعمت الهجوم
بقوة وربما
ساعدت في
تنسيقه، يرى
نحو نصف سكان
غزة أن إيران
هي إما "صديقة
للبلاد" (29%) وإما
شريكة أمنية
(28%)، مقارنةً
بأقل من ثلث
سكان الضفة
الغربية
الذين لديهم
الرأي عينه.
حركة
"حماس" لا
تحظى بشعبية
في الدول
العربية
الرئيسية
في
المقابل،
تضررت سمعة
"حماس" بدرجة
أكبر بكثير في
عددٍ من الدول
العربية،
وذلك على نحو
بطيء في بعض
الحالات
وبوتيرة أسرع
في حالاتٍ أخرى.
اختفى تقريبًا
الدعم لحركة
"حماس" في
الإمارات
العربية المتحدة
والمملكة
العربية
السعودية. ففي
الاستطلاع الأول
الذي أُجري
عام 2014
(والاستطلاع
الآخر الذي
أُجري عام 2017)،
أعرب نحو نصف
المواطنين
الإماراتيين
(44% و48% على
التوالي) عن
آراء إيجابية
تجاه "حماس." غير أن
نسبة
الإجابات
الإيجابية
انخفضت عند
إجراء
الاستطلاع في
كل سنة لاحقة،
لتبلغ 17% فقط في آب/أغسطس
2023. ويبرز
المسار نفسه
في السعودية،
حيث يعبّر
الآن 10% فقط من
المواطنين عن
وجهة نظر
إيجابية،
فيما يقول 48%
منهم إن رأيهم
سلبي جدًا
تجاه الحركة.
وفي
الدول
العربية
الأخرى حيث
أُجري
الاستطلاع الأخير
في أواخر عام
2020، وتشمل قطر
والبحرين ومصر،
يظهر تراجع
أدنى في
الشعبية بلغَ
عشر نقاط في
خلال فترة
أقصر. وفي
هذه الحالة،
سجّل الأردن
بشكلٍ خاصٍ
نتيجة بارزة:
ففي حين أن
نحو ثلاثة
أرباع
الأردنيين (72%) عبّروا
عن موقف
إيجابي تجاه
"حماس" في عام
2014، انخفضت هذه
النسبة إلى 44%
في شهر تشرين
الثاني/نوفمبر
من عام 2020.
"حزب
الله" وإيران
يفقدان
شعبيتهما في
الدول العربية
لا
يحظى "حزب
الله" أيضًا،
باعتباره من
المدافعين عن
القضية
الفلسطينية
وعن "محور
المقاومة"،
بشعبية تُذكر
في هذه الدول
العربية إلا ضمن
مجموعة
أتباعه
الأساسية في
لبنان. ووصل إلى
هذا الوضع على
مدى السنوات
المتعددة الماضية.
لم تصل
نسب الذين
عبّروا عن
وجهة نظر
إيجابية تجاه
الحزب إلى 10%
منذ تشرين
الثاني/نوفمبر
2020 في مصر
والأردن
والكويت وقطر
والسعودية
والإمارات. ويقول ما
لا يقل عن
الثلثين في كل
دولة،
باستثناء الأردن،
إن رأيهم بشأن
الحزب هو "رأي
سلبي جدًا." أما في
البحرين،
فنسبة الآراء
الإيجابية
أعلى بقليل
وبلغت 17%،
علمًا أن حتى
في لبنان
تتقلص هذه
النسبة بثبات
منذ عام 2017،
وانخفضت من 50%
إلى 34% في
الاستطلاع
الأخير عام 2020.
علاوةً
على ذلك،
تُظهر
استطلاعات
الرأي في معظم
هذه الدول على
مدى السنوات
المتعددة الماضية
أن أقليات
صغيرة فحسب في
معظم المناطق
ترى أن العلاقات
الجيدة مع
إيران هي
"مهمة إلى حدٍ
ما" بالنسبة
إلى دولها. ففي
أحدث استطلاع
للرأي أُجري
في السعودية
والإمارات
مثلًا،
تَبنّى 19% فقط
من المواطنين
السعوديين
هذا الرأي،
فيما بلغت هذه
النسبة 17% لدى
المواطنين
الإماراتيين. وبالتالي،
مع أن دعم
القضية
الفلسطينية
منتشر في العالم
العربي، يتضح
أن المواقف
تجاه
المجموعات الإرهابية
التي تحاول
ادّعاء دعم
هذه القضية لا
تحظى بشعبية
في عددٍ من
الدول
العربية.
لكن
السعوديين
والإماراتيين
يرون أن إسرائيل
منقسمة داخليًا
في
الوقت نفسه، ترى
الأغلبية في
السعودية وفي
الإمارات أن إسرائيل
ضعيفة
ومنقسمة
داخليًا،
وهذه وجهة نظر
أثّرت ربما في
حسابات حركة
"حماس" أيضًا.
عند طرح
السؤال في
آب/أغسطس،
وافق 70% من
السعوديين و72%
من
الإماراتيين،
على الأقل
"إلى حدٍ ما"،
على أن
"الاحتجاجات
الجماهيرية
التي ينظمها
الإسرائيليون
ضد حكومة
نتنياهو تُظهِر
أن إسرائيل هي
في الواقع
دولة ضعيفة
ومنقسمة بشدة
ويمكن
هزيمتها
يومًا ما." وعلى
سبيل
المقارنة،
وافق نحو 17% في
كلٍ من
البلدين على
أن
الاحتجاجات
تُظهِر
إسرائيل
كـ"دولة قوية
وقادرة على
الصمود، حيث
يُحترَم
الاختلاف في
الآراء." ومع
ذلك، كشف
الاستطلاع
نفسه الذي
أُجري في السعودية
أن نحو ثلث
المواطنين
هناك يريدون
إقامة علاقات
تجارية مع
إسرائيل، حتى
من دون إبرام
اتفاق رسمي
لتطبيع
العلاقات.
يستند
هذا التحليل
إلى نتائج
استطلاعاتٍ أجراها
بتكليفٍ من
"معهد
واشنطن"
"المركز
الفلسطيني
لاستطلاع
الرأي" وشركة
استطلاعات
تجارية
إقليمية
مستقلة ذات
خبرة ومؤهلات
عالية. وشمل
هذا
الاستطلاع
مقابلاتٍ
أُجريت وجهًا
لوجه مع عينات
تمثيلية
وطنية مؤلفة
من ألف مواطن
في الدول
العربية التي
خضعت
للاستطلاع،
و500 مواطن على
الأقل في كلٍ
من الضفة
الغربية وغزة
والقدس
الشرقية، وقد
تمت عملية
الاختيار وفقًا
لإجراءات
الاحتمالية
الجغرافية
المعيارية.
وفّرت الجهة
المقاوِلة
ضوابط صارمة للجودة
وضمانات
شديدة للسرية
في خلال العمل
الميداني والترميز
ومعالجة
البيانات. أما
التفاصيل
الإضافية حول
المنهجية،
بما في ذلك
الاستبيان
الكامل
والنتائج
الهامشية
والتصنيفات
الديمغرافية،
فهي متاحة
بسهولة عند
الطلب.
إسرائيل
ركزت على
التهديد
الإيراني
الخاطئ وكانت
نتائجه مميتة
ديفيد
شينكر/معهد
واشنطن/11
تشرين الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/123085/123085/
على
الرغم من أن
الطبيعة
الوجودية
للتهديد النووي
استوجبت
الاهتمام
بشكل مفهوم،
إلّا أن
"حماس"
وغيرها من
وكلاء إيران
عمدوا في الوقت
نفسه على
زيادة
قدراتهم بشكل
كبير.
يشكل
هجوم "حماس"
غير المسبوق
على إسرائيل
حدثاً فاصلاً.
ولم يقتصر
الأمر على أن
الفشل الاستخباراتي
لا يختلف عما
حدث في عام 1973،
بل أن التداعيات
الطويلة
الأمد لهذا
الهجوم
الدموي لا تقل
أهمية عن
تداعيات حرب
عام 1967.
وإحدى
الاستنتاجات
الأولية التي
يمكن استخلاصها
من هذا الهجوم
هي أن
استراتيجية
"الحروب بين
الحروب" التي
لطالما
اعتمدتها
إسرائيل - وهي
خطة تهدف إلى
تقييد خصومها
من وكلاء إيران
من خلال العمل
الحركي
المحدود - لم
تكن كافية. أما
الاستنتاج
الآخر فهو أن
ترتيب "المال
مقابل التهدئة"
في غزة،
القائم على
فكرة أن
"حماس" تهتم
فعلياً بحكم
المنطقة، كان
تشوبه عيوب. وفي أعقاب
أحداث السابع
من تشرين
الأول/أكتوبر،
من الضروري
تغيير
النموذج
الأمني الإسرائيلي.
منذ
أكثر من عقد،
تركز المؤسسة
السياسية
والأمنية
الإسرائيلية
بشكل دقيق على
التهديد الذي يشكله
البرنامج
الإيراني
للأسلحة
النووية. وفي
حين استهدف
الجيش
الإسرائيلي
بشكل دوري
أصول "حماس"
وعناصرها،
وكذلك مواقع
العمليات
الأمامية
الإيرانية في
سوريا، تجنبت
إسرائيل إلى
حد كبير
القيام بعمليات
واسعة النطاق
ضد "حماس"
و"حزب الله"
اللبناني. ويمكن
تفهم التردد
في إضعاف
القدرات
العسكرية لهذه
المنظمات
الإرهابية
بدرجة كبيرة،
إذ أن السلاح
النووي
الإيراني
يشكل تهديداً
وجودياً،
بينما اعتُبر
"حزب الله"
و"حماس" تحدياً
قاتلاً بل
تكتيكياً.
منذ
الحرب مع
"حزب الله" في
عام 2006، شهدت
إسرائيل فترة
طويلة من
الهدوء
النسبي
والازدهار
الاقتصادي. وبينما
كانت القدس
تركز على
البرنامج
النووي الإيراني
كأولوية،
عمدت كل من
"حماس" و"حزب
الله" على
زيادة
قدراتهما
بشكل كبير.
وفي فترة
زمنية معينة
خلال إدارة
الرئيس
الأمريكي
أوباما، أثار
كل مسؤول
إسرائيلي زار
واشنطن مخاوف
ملحة بشأن
برنامج
الذخائر
الموجهة بدقة
التابع
لـ"حزب
الله"، والذي
يرمي إلى
تطوير ترسانة
الحزب
الصاروخية
التي تضم 150 ألف
صاروخ، من أسلحة
تقليدية إلى
أسلحة دقيقة.
وفي الآونة
الأخيرة، سقط
هذا الموضوع
من جدول
الأعمال
الثنائي، ولم
يتخذ الجيش
الإسرائيلي
أي إجراء واضح
لعرقلة تقدم
"حزب الله".
وفي
غضون ذلك،
كثفت هاتان
المنظمتان
تعاونهما تحت
الإشراف الإيراني.
ويمكن الآن
اعتبار
"حماس" من بين
وكلاء إيران
من دون شك،
حيث تنسق بشكل
نشط مع طهران
و"حزب الله".
وقد أفادت
صحيفة "وول
ستريت جورنال"
أنه منذ
آب/أغسطس،
يجتمع قائد
"فيلق القدس"
التابع
لـ"الحرس
الثوري
الإسلامي الإيراني"،
إسماعيل
قاآني، كل
أسبوعين في
بيروت مع
قيادات "حزب
الله"
و"حماس"
و"الجهاد الإسلامي"
للتخطيط
لهجوم 7 تشرين
الأول/أكتوبر.
ووفقاً لبعض
التقارير،
فإن قاآني
موجود حالياً
في لبنان، حيث
يساعد على
تنسيق حملة
"حماس" من
الجبهة.
ونظراً
للعلاقات
الوثيقة بين
المنظمتين،
فمن الصعب
التصور أن
"حماس" لم تحصل
على التزام من
"حزب الله"
بالتعبئة -
كما فعلت في
عام 2006 بعد أن
اختطفت
"حماس"
الجندي الإسرائيلي
جلعاد شاليط.
ومن
المؤسف أن
القدرات
المتزايدة
لهذه الجماعات
الإرهابية
تتزامن مع
تراجع الردع
الإسرائيلي. فعلى مدى
الأشهر
السبعة
الماضية
تقريباً،
أطلقت الجماعات
الفلسطينية
صواريخ على
إسرائيل من
المناطق الخاضعة
لسيطرة "حزب
الله" في جنوب
لبنان. وأطلق
الحزب طائرات
بدون طيار فوق
إسرائيل بالإضافة
إلى صاروخ
مضاد
للدبابات عبر
الحدود. وحاولت
عناصر "حزب
الله" اختراق
السياج الحدودي،
وفجرت قنبلة
مزروعة على
جانب الطريق
في بلدة مغيدو
(مجدو)
الإسرائيلية
على بعد 64
كيلومتراً
جنوب لبنان.
وكانت ردود
الجيش
الإسرائيلي على
هذه
الاستفزازات
متناسبة في
جميع الحالات.
وفي
الوقت نفسه،
ترى هذه
الجماعات أن
الانقسامات
السياسية في
إسرائيل فيما
يتعلق
بالإصلاح القضائي
هي علامة ضعف.
وقد
أدى الإحباط
الفلسطيني
المتزايد في
الضفة
الغربية هذا العام،
إلى جانب
الدعم من
طهران، إلى
تصاعد الإرهاب
في إسرائيل. ووفقاً
لاستطلاعات
الرأي، فإن
سكان غزة
يكرهون كل من
نظام "حماس"
الاستبدادي
وإسرائيل.
ولكن من الواضح
أن هجوم
"حماس" يندرج
ضمن
استراتيجية
إيرانية
لإحباط التطبيع
المحتمل بين
إسرائيل
والمملكة
العربية
السعودية.
وقد
أدانت طهران
هذه المبادرة.
وقبل أقل من
أسبوعين،
أطلقت
ميليشيا
الحوثي التي
تدور في فلك
إيران في
اليمن صواريخ
على
السعودية،
مما أسفر عن
مقتل عدد من
الجنود
البحرينيين.
وشكلت هذه
الضربة، وهي
الأولى منذ أشهر،
رسالة واضحة
للرياض بعدم
تحقيق السلام
مع إسرائيل.
وفي
الأسابيع
والأشهر
المقبلة،
بينما تحزن إسرائيل
على الخسارة
التي لا يمكن
تصورها وتواجه
التحدي
المتمثل
بتأمين (إطلاق
سراح) الرهائن،
سيتعين عليها
صياغة نهج
جديد تجاه إيران
يتعامل مع
"حماس"
و"حركة
الجهاد الإسلامي
في فلسطين"،
بالإضافة إلى
"حزب الله"،
كأدوات في
أيدي
الجمهورية
الإسلامية. كما
أن هؤلاء
الوكلاء،
الذين
يتمتعون
بشعبية محدودة
في الداخل، لا
يبدون
اهتماماً
كافياً برفاه
مواطنيهم.
وبالتالي، من
الضروري إعادة
النظر في
استراتيجية
الردع التي
تتبناها إسرائيل
ـ أو "عقيدة
الضاحية" ـ
التي تعتمد
على التهديد
بقصف لبنان
وغزة
وإعادتهما
إلى العصر الحجري.
وكذلك الحال
بالنسبة إلى
الهدنات
التكتيكية،
على غرار تلك
التي سعت
إليها
إسرائيل مراراً
وتكراراً في
السنوات
الأخيرة مع
"حماس".
وعلى
الرغم من خطر
احتدام
الصراع مع
"حزب الله"
والمصادقة
الدولية على
العمليات الجارية
ضد "حماس"،
سيتعين على
إسرائيل أن
تتبنى نهجاً
أكثر
استباقية في
تعاملاتها مع
وكلاء إيران
على حدودها. يجب أن
تستمر الحملة
في غزة، بعد
مراحلها
الأولية،
باستخدام
ذخائر موجهة
بدقة للحد من
الإصابات في
صفوف
المدنيين. وسيتعين
على القدس
أيضاً أن تفكر
في تغيير مبادئها
التوجيهية
الحالية بشأن
الاشتباكات
العسكرية
الحركية في
الأراضي
اللبنانية.
وفي
يوم واحد فقط،
عادل عدد
القتلى في
إسرائيل الذي
فاق 900 شخص، من
حيث التناسب
مع عدد السكان،
محصلة قتلى
تفوق 32 ألف
أمريكي - وهو
ما يزيد عن 10
مرات من عدد
القتلى
فعلياً في
هجمات 11 أيلول/سبتمبر،
علماً أن هذا
العدد قد
يستمر بالارتفاع.
ومن المؤسف
أنه في البيئة
الحالية، يبدو
أن إجراءات
العمل
القياسية
للجيش
الإسرائيلي
التي تقوم على
استراتيجية
"جز العشب"، تؤخر
بشكل متزايد
معالجة
المشكلة. وفي 7 تشرين
الأول/أكتوبر،
أصبحت مشكلة
الوكلاء مشكلة
استراتيجية
بالنسبة
لإسرائيل.
**ديفيد
شينكر هو
"زميل أقدم في
برنامج توب"
في معهد
واشنطن،
ومدير
"برنامج
«روبين
فاميلي» حول
السياسة
العربية"
التابع
للمعهد. وتم
نشر هذه
المقالة في
الأصل على
موقع "هآرتس".
تفاصيل
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
الرابطة
المارونية:
أبناء رميش
يرفضون مغادرة
أرضهم ولن
نسمح بأن
يتعرضوا
للتهجير او العوز
وطنية/11
تشرين الأول/2023
ناشدت
الرابطة
المارونية في
بيان،
"الحكومة
اللبنانية
تكليف القوى
الامنية ضبط
الوضع في بلدة
رميش
ومحيطها،
نتيجة
التطورات التي
قد تستجد بسبب
المحاولات
المتكررة
لنازحين
سوريين
قادمين من
مناطق اخرى،
الدخول عنوة
عن اهل رميش
ومجلس
بلديتها الى
البلدة التي
تعاني اصلا،
تضخما في
اعداد
السوريين
الموجودين
فيها، عدا عن
التبعات
السلبية على
كل المستويات
التي قد تحصل،
خصوصا من
النواحي
الامنية،
والتي تنذر
بخطر كبير".
وأشارت الى
أنه "في الوقت
الذي تضاءلت
فيه قدرة
أبناء البلدة
على الصمود في
وجه الأزمة
الاقتصادية
والمعيشية في
هذه الظروف
الصعبة، تقوم
الجمعيات والمنظمات
الاممية
بتأمين
المساعدات
للسوريين، وتوزع
عليهم المواد
الغذائية
امام أعين
سكان البلدة،
منذ لحظة بدء
الحرب في
فلسطين المحتلة.
اما الدولة
اللبنانية
ووزاراتها،
ومؤسساتها
فهم غائبون
وغير مبالين
بما يجري
هناك، والشعب
متروك
لمصيره".
وأعلن
الرابطة أنها
"لن تسمح بأن
يتعرض ابناء
اكبر بلدة
مارونية في الجنوب
للتهجير او
العوز، وهم
كانوا ولا
يزالون
يرفضون
مغادرة
أرضهم،
ويتمسكون
بوجودهم وتاريخهم
الى ابعد
الحدود".
الجبهة
المسيحية":
نحمل "حزب
الله"
مسؤولية الأعمال
العسكرية في
الجنوب
وطنية/11
تشرين الأول/2023
حذرت
"الجبهة
المسيحية" في
بيان، بعد
اجتماعها
الأسبوعي في
مقرها
بالأشرفية،
بعد ظهر
اليوم، من "محاولة
حزب الله زج
لبنان في حرب
مدمرة لا مصلحة
للبنان
المنهار
اقتصاديا
والمعزول
دوليا فيها،
ولا قدرة
لشعبه على
تحملها،
خصوصا أنه
يرزح تحت ثقل
ووضعٍ كارثي
ويعاني من
فراغٍ في سدة
الرئاسة بسبب
سياسة الحزب
المرهونة لإيران
ولمصالحها
على حساب
لبنان وشعبه".
وحملت "حزب
الله مسؤولية
كل الأعمال
العسكرية التي
تقوم بها
المنظمات
الفلسطينية
والميليشيات
الحليفة
المنضوية تحت
لواء إيران،
انطلاقا من
أرض الجنوب،
كونه
المسيطِر
الأساسي ميدانيا،
ولا يستطيع أي
كان التحرك من
دون علمه ومن دون
التنسيق معه". ورفضت
"رفضا تاما زج
لبنان عسكريا
في أتون
الصراع الحالي"،
مؤكدة أن
"قرار السلم
والحرب يجب أن
يكون حصرا في
يد السلطة
الشرعية
اللبنانية، وليس
رهن إرادة
إيران
ومصالحها
ومشاريعها المشبوهة".
وأسفت
ل"استهداف
المدنيين
والتعرض لهم
واستعمالهم
دروعا بشرية
وجعلهم
يدفعون ثمن
حروب وصراعات
عسكرية تزيد
من الحقد
والكراهية
وتنتهك حقوق
الإنسان على
كل الصعد".
وأكدت أن
"مآسي الشعب
الفلسطيني
اليوم سببها
عدم تطبيق
المبادرة العربية
للسلام
القائمة على
ضرورة التوصل
إلى حل
الدولتين
الكفيل
بإنهاء
الصراع
والنزاعات
والحروب
وتطبيق
السلام
العادل
النهائي في
الشرق
الأوسط". وطالبت
"المجتمع
الدولي
والأمم
المتحدة بعدم
تحميل لبنان
وشعبه تبعات
أي عقاب عن
الأعمال العسكرية
التي تقوم بها
ميليشيات
محور
الممانعة على
الحدود
الجنوبية،
فهم يعلمون
علم اليقين
بأن لبنان
محتل من قبل
إيران وميليشياتها،
وشعبه أسير
وحكومته
مكبلة". وأكدت
"ضرورة أن
تعمل الأمم
المتحدة،
بالتعاون مع
دول العالم
الحر، على دعم
الجيش والقوى
الشرعية
اللبنانية
والقوى
السيادية،
وتحث على
تطبيق
القرارات
الدولية، لا
سيما القرار 1559،
وتمكين
السياديين من
إعلان حياد
لبنان التام
عن الصراعات
الإقليمية
التي دمرته
وفتكت بشعبه،
وجعلت منه
ورقة مساومة
وتفاوض
لمصالح إيران
في المنطقة". وأشارت
إلى أن "دماء
اللبنانيين
أغلى بكثير من
أي محاولة
يقوم بها حزب
الله
لإراقتها
إرضاء لإيران،
فأرواحهم
مقدّسة، وهي
أسمى من أن
تسفك بهذه
الطريقة".
رئيس الكتائب:
"حزب الله"
يعرض لبنان
للخطر وعلى الدولة
أن تحسم وتنشر
الجيش بشكل
واسع وتلتزم
ال 1701
وطنية/11
تشرين الأول/2023
-
اعتبر رئيس
حزب الكتائب
النائب سامي
الجميل في
حديث عبر محطة
mtv، أن
"ما حذرنا منه
منذ سنين
وصلنا اليه،
فشعبنا خائف
وأهلنا
معرضون للأذى
وحدهم من بين
كل الجيران
الموجودين
على الحدود مع
فلسطين". وقال:
"وحده لبنان
خائف والدولة
ليست موجودة
ووزيرة
خارجيتنا
أصبح ناطقا رسميا
باسم حزب الله
ويبلغنا انه
لا ينوي الدخول
في الصراع الا
اذا تم
الاعتداء
عليه". أضاف:"لا
شك اننا
بمعادلة وجود
المنظومة المسلحة
التي هي حزب
الله يتعرض
لبنان للخطر
وليس العكس،
فمنظومة "حزب
الله" تعرض
لبنان للخطر
ونحذر من جر
لبنان إلى هذا
الصراع
وبلدنا غير
قادر على دفع
الثمن".
وأكد
الجميل "أننا
لسنا على
استعداد ان
يجر لبنان الى
هذه الحرب
خاصة اننا
دفعنا بما فيه
الكفاية ثمن
الحرب
العربية
الاسرائيلية
منذ تأسيس
الكيان".ولفت
الى ان
"العالم كله
يعلم ان حزب
الله وحماس وإيران
هم حلفاء وفي
محور واحد
ويدعون الى وحدة
الساحات
وبالتالي
يربط الشعب
اللبناني غصبا
عنه في
الصراع".
وقال:"
كلام حزب الله
الدائم عن
المحور ووحدة
الساحات
واستقباله
لحماس وربط ما
يحصل في
المنطقة
بالملف
اللبناني واضح،
بسببه كل
الشعب
اللبناني
معرض للخطر ونحذر
من أي خطوة
يقوم بها
الحزب في هذا
الاتجاه". ورأى أن
"على الدولة
ان تأخذ موقفا
مبدئيا تجاه
القضية
الفلسطينية
ويجب ان تكون
حاسمة وترسل
الجيش عبر
انتشار واسع
الى الجنوب بالتعاون
مع اليونيفيل
والالتزام
بالـ 1701 فالدولة
تابعة لحزب
الله وهي
الناطق باسمه
ودولتنا
بيده". وأسف
الجميل "لأن
الجميع يتحدث
باسم لبنان
الا
اللبنانيين
مثل حماس
وبوتين وحزب
الله وإيران
وكل مسؤولي
محور
الممانعة يتحدثون
باسمنا إلا
مسؤولينا
الغائبين"،
معتبرا ان
"لبنان محتل
وتحذيراتنا
السابقة
تترجم اليوم". ودعا
"كل العالم
الى ان يوفر على
الشعب
اللبناني
المظلوم
مزيدا من
المآسي اذ ان
لبنان لا يقدر
ان يحمل
المزيد من
الأثقال".وعن
الحل للصراع
القائم، قال
الجميل: "ثمة وجهتا
نظر اليوم
لكيفية حل
الصراع
العربي الاسرائيلي:
ولي العهد
السعودي يقول
بحل الصراع
بالسلمية
وبالاقتصاد
والتفاوض
وفريق يقول
بالحرب
والوحشية
والعبئية
فلنعد الى
المبادرة العربية
للسلام وحل
الدولتين فلا
يستطيع ان يستمر
الشعب
الفلسطيني
دون كيان
مستقل والا سنذهب
الى المزيد من
الدمار".
بطاركة
الشرق الكاثوليك
من روما:
لإيقاف الحرب
المدمرة
والاعتراف
بكرامة
الشعوب وحقها
في تقرير
مصيرها
وطنية/11
تشرين الأول/2023
إلتقى
بطاركة الشرق
الكاثوليك
الموجودين في
روما
للمشاركة في
أعمال
"سينودوس
الأساقفة" في
المعهد
الحبري
الماروني -
روما، وشارك في
اللقاء
البطريرك
الماروني
الكاردينال
مار بشارة
بطرس الراعي،
بطريرك
السريان
الانطاكي مار
اغناطيوس
الثالث يونان،
بطريرك
الإسكندرية
للأقباط
الكاثوليك
مار ابراهيم
اسحق سدراك،
بطريرك
الكلدان في
العراق
والعالم
الكاردينال
لويس روفائيل
ساكو
وكاثوليكوس
بطريرك
كيليكيا
للأرمن الكاثوليك
روفائيل
بيدروس
الحادي
والعشرون
ميناسيان. وبحسب
بيان "بطاركة
الشرق
الكاثوليك"،
"تباحث البطاركة
في أوضاع
اوطانهم
وشعوبهم إثر
الحرب التي
انفجرت بين
الفلسطينيين
والإسرائيليين.
وتقدموا
أولاً بالشكر
من قداسة
البابا فرنسيس
على موقفه
الرافض للعنف
الحاصل في هذه
الحرب، ما أدى
الى سقوط مئات
القتلى
والجرحى. وهم
يعربون مع
قداسته عن
قربهم من
عائلات
الضحايا،
ويصلون من
أجلهم ومن أجل
جميع الذين
يعيشون ساعات
من الرعب
والألم.
ويضمّون
صوتهم إلى صوت
قداسته
ليقولوا: "يجب
أن تتوقف
الهجمات والأسلحة
ويجب أن نفهم
أن الإرهاب
والحرب لا يؤديان
إلى حلّ، بل
يؤديان إلى
موت ومعاناة
للعديد من
الأبرياء.
وانهم، إذ
يعربون عن
قلقهم من
استمرار
أعمال العنف،
يطلبون من
أبنائهم وبناتهم
اعتماد
التهدئة
وتكثيف
الصلاة متوسلين
إلى الرب يسوع
المسيح ملك
السلام، وبشفاعة
والدته
العذراء مريم
سلطانة
السلام، أن يحلّ
السلام في
الأرض التي
اختار أن يولد
فيها انسانًا.
ويطالبون
القوى العظمى
والأسرة الدولية
العمل معًا
على إيقاف هذه
الحرب
المدمرة واحلال
السلام
العادل
والدائم الذي
تنشده شعوبنا
منذ سنوات
طويلة بتطبيق
القرارات الدولية
الصادرة عن
الأمم
المتحدة
والاعتراف بكرامة
الشعوب
وبحقها في
تقرير
مصيرها".
"حزب
الله":
الولايات
المتحدة شريك
كامل في العدوان
الصهيوني
ونحملها
مسؤولية
القتل والمجازر
وطنية/11
تشرين الأول/2023
أعلن
"حزب الله" في
بيان، أنه "لم
يفاجأ على الإطلاق
بالمواقف
السياسية
والإجراءات
الميدانية
التي اتخذتها
الإدارة
الأميركية لا
سيما تصريحات
الرئيس الأميركي
الأخيرة في
الوقوف
السافر
وإعلان الدعم
المفتوح لآلة
القتل
والعدوان
الصهيوني ضدّ
الشعب
الفلسطيني،
فهذا هو
الجوهر الحقيقي
للسياسة
الأميركية
الكاملة في
دعمها المتواصل
للعدوان
والإرهاب منذ
نشأة هذا
الكيان
الغاصب المحتل".
وإذ اعتبر
"الولايات
المتحدة
شريكا كاملا
في العدوان
الصهيوني"،
حملها "المسؤولية
التامة عن
القتل
والإجرام
والحصار وتدمير
المنازل
والبيوت
والمجازر
المروعة بحق المدنيين
العزل من
الأطفال
والنساء
والشيوخ".
وطالب "جماهر
أمتنا
العربية
والإسلامية التي
تعرف الحقيقة
البشعة
لأميركا
وعدوانها على
شعوب أمتنا في
العراق
وسوريا
وأفغانستان،
أن تدين
التدخل
الأميركي
وشركائه
الدوليين
والإقليميين
وفضح هذا
التدخل على
كافة
المستويات السياسية
والشعبية
والإعلامية
والقانونية
وفي شتى
المحافل
والتجمعات
الإقليمية
والدولية".
وأشار الى أن
"إرسال
حاملات
الطائرات إلى
المنطقة بهدف
رفع معنويات
العدو وجنوده
المحبطين تكشف
عن ضعف الآلة
العسكرية
الصهيونية
رغم ما ترتكبه
من جرائم
ومجازر،
وبالتالي
حاجتها إلى
الدعم
الخارجي
المتواصل لمد
هذا الكيان الغاصب
المؤقت
بأسباب
الحياة"،
مؤكدا أن "هذه الخطوة
لن تخيف شعوب
أمتنا ولا
فصائل
المقاومة المستعدة
للمواجهة حتى
تحقيق النصر
النهائي والتحرير
الكامل".
جنبلاط:
الموضوع
الرئاسي جمّد
حتى انتهاء الحرب
وأتمنى على
"حزب الله"
ألا يُستدرج
وطنية/11
تشرين الأول/2023
- شدّد
رئيس حزب
"التقدمي
الاشتراكي" السابق
وليد جنبلاط،
في حديث لقناة
الـ"LBC"،
على أنه سيبقى
على موقفه "في
تأييد الشعب الفلسطيني،
حماس وغير
حماس، في رفع
الاحتلال"،
وقال: "في ما
يتعلق
بلبنان، نسير
في مرحلة خطيرة
جدا، ونصحت
رسميا وغير
رسميا "حزب
الله" بألا
يُستدرج،
وكان ثمة
تبادل لإطلاق
النار بين
الحزب والإسرائيليين،
وأصدر الحزب
بيانا واضحاً بأنه
رد على
الاعتداء
نتيجة إطلاق
صواريخ من جهة
ما، ومجّدداً
اليوم أطلقت
الصواريخ أو القذائف،
أجدد كلامي
بألا
يُستدرجوا،
فسهل جداً أن
يبدأ المرء
بالحرب وصعب
أن يعرف كيف
تنتهي، وحتى
هذه اللحظة
فإن حركة
"حماس" تُسيطر
على مجريات
الأمور
بالرغم من كل
ما يُقال".
وأكد جنبلاط
"الوقوف إلى
جانب الشعب
الجنوبي وكل من
يتعرض
للاعتداء من
قبل إسرائيل،
وعلينا ان نعي
في لبنان
كأفرقاء
سياسيين، أن
ما من أحد
يستطيع أن
يقدّم او
يؤخر، نستطيع
ان نعمل شيئا
في الداخل وهو
أن نرمم تلك
الحكومة، كون
قضية رئاسة
الجمهورية في
الوقت الحاضر
أُجّلت، وهو
أن ندعم
الحكومة كي
تستطيع عند
الاسوأ ان
تقوم
بواجباتها
صحيا
واجتماعيا
وعبر الهيئة
العليا
للاغاثة
وسواها".
اضاف:
"خاب أملي من
هذه السياسة
الأوروبية المنحازة
الى أميركا
واسرائيل،
وبالتحديد من الفرنسيين.
ففي العام
٢٠٠٦، كان
هناك جاك
شيراك وبعده
فرنسوا
هولاند،
وقبلهم شارل
ديغول، لماذا
هذا الانحياز
مع اسرائيل
وما هي
الفائدة؟ غريب".
ولفت إلى أنَّ
"أي شعب مظلوم
ومحتلّ من حقه
أن يلقى دعماً
من أي دولة
حتى لو كانت
إيران، وكان
بالأحرى على
العرب أن
يدعموا حماس
بدل الدخول في
التناقضات
الفلسطينية
الداخلية.
رأينا اليوم،
مع الأسف أين
أصبحت السلطة
ورهاناتها،
أما موضوع
التحليل
الاستراتيجي
فلست بمحلل
استراتيجي
والحمدالله،
انني على
الأرض هنا في
لبنان، وأدعو
إلى دعم
الحكومة من
أجل إمكانية
المواجهة،
وهذا أمر قد
يحدث إنما كيف
نواجه، فعبر
وزارة الصحة،
الشؤون
الاجتماعية
والهيئة
العليا
للإغاثة
وهناك مرافق
أخرى".
ورداً
على سؤال عما
يشاع عن ان
هذه الحرب أتت
لخلق شرق أوسط
جديد، قال
جنبلاط: "ليسَ
هناك شرق أوسط
جديد، لأن
القديم كان
على شاكلة
فلسطين محتلة
من قبل
إسرائيل وقد
قلنا في
السابق ومنذ
عقود إنَّنا
نقبل بحل
الدولتين
ولكن هذا الطرح
سقط ايضاً،
منذ ان مات
اتفاق أوسلو،
منذ عقود
ايضاً، لأن
هذا الاتفاق
لم يلحظ الوضع
النهائي
للضفة
وللأماكن
المقدسة
المسيحية والإسلامية،
اليوم اذا
أردنا ان نقول
حل الدولتين،
فهناك في
الضفة
الغربية حيث
يجب ان تقوم
الدولة
الفلسطينية
٨٠٠ الف محتل
إسرائيلي بالمستوطنات
وعليه مستحيل
اقامة دولة".
وعما اذا
كان خائفًا من
انجرار لبنان
إلى حرب غير
متوقعة، قال:
"من حقي ان
أخاف على
المواطن اللّبناني
وفي النهاية
إذا كان قدرنا
حرباً جديدة،
فيجب علينا
توحيد أنفسنا
وترك السجالات
الداخلية
التي عشناها
في الملف
الرئاسي لنتفرغ
إلى حماية
المواطن".
ووجه جنبلاط
رسالة إلى
ألامين العام
لـ"حزب الله"
السيد حسن نصرالله،
قائلاً: "أعلم
أن حساباته
ليست فقط لبنانية،
بل اقليمية،
اذ إنه لاعب
أساسي في الإقليم،
وقد يكون هو
الذي يقرر أو
لا، ولكن أكرر
التمني بألا
يُستدرج". واذ
اعتبرَ ان
"الحرب في
الأراضي
المحتلة
ستطول"، قال:
"اليوم لم يعد
هناك من عاقل
في العالم،
وكنا نستنجد
بالأمم
المتحدة من
خلال فرنسا،
علماً ان هناك
موقفاً
ممتازاً وهو
الموقف
السعودي،
المطالب بوقف
اطلاق النار،
وقالها وزير
الخارجية بان هذه
الحرب هي
نتيجة
الاحتلال
انما لم نسمع
هكذا كلام من
الغرب، اذ
هناك حروب
ومشاكل". اضاف:
"سمعنا
تصريحاً
يتيماً من
روسيا وهي في
حرب لا تستطيع
ان تفعل
شيئاً".
وفي ما
يتعلّق
بالاستحقاق
الرئاسي، قال:
"الموضوع
الرئاسي جمّد
الى ان تنتهي
الحرب في الاراضي
المحتلة، هكذا
وردتني
المعلومات او
الاشاعات
ويملكون قدرة
على تدمير كل
شيء لكن ارادة
شعب لا تدمر
أياً كانت
الامكانات
العسكرية".
/New A/E LCCC Postings for todayجديد موقعي
الألكتروني
ليومي 11-12
تشرين الأول/2023
رابط
الموقع
لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية
اليومية
بانتظام
اضغط على
الرابط في
اسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
وذلك لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية
اليومية
بانتظام
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click
On The above Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins
في اسفل
رابط حسابي
الجديد ع
التويتر/
حسابي
الأساسي والقديم
اقفل ومن يرغب
بمتابعتي ع
التوتر
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
Below is the link of my new Twitter account/My old one was closed For those who want to follow me the link is below
https://twitter.com/BejjaniY42177
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
11 تشرين الأول/2023/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/archives/123053/123053/
ليوم 11
تشرين الأول/2023
LCCC Lebanese & Global English News Bulletin For
October 11/2023/
Compiled & Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/archives/123059/123059/
October 11/2023