المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 10 تموز/لسنة
2023
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2023/arabic.july10.23.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
Click
On The Below Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins every day
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
اضغط على
الرابط في
أعلى
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
وذلك لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل للإشتراك
في موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
15
آذار/2023
اقسام
النشرة
عناوين
أقسام النشرة
عناوين
الزوادة
الإيمانية
لليوم
كُلُّ
مَنِ ٱعْتَرَفَ
بِي أَمَامَ
النَّاس،
يَعْتَرِفُ
بِهِ ٱبْنُ
الإِنْسانِ
أَمَامَ
مَلائِكَةِ
الله. وَمَنْ
أَنْكَرَني
أَمَامَ
النَّاس،
يُنْكَرُ أَمَامَ
مَلائِكَةِ
الله. وَكُلُّ
مَنْ يَقُولُ
كَلِمَةً
عَلَى ٱبْنِ
الإِنْسانِ
يُغْفَرُ
لَهُ، أَمَّا
مَنْ جَدَّفَ
عَلَى
الرُّوحِ
القُدُسِ فَلَنْ
يُغْفَرَ
لَهُ.
عناوين
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/فيديو
ونص:
قراءة في
مسرحيات
اسرائيل وحزب
الله
العسكرية
الفولكلورية
التي تخدم
مصالح
ومخططات
الطرفين/كل
الحقائق عن
مزارع شبعا
/مع رزمة
تقارير تغطي
القصف
المتبادل قبل
يومين
الياس
بجاني/حزب الله
عدو لبنان وكل
لبنان وكل
اللبنانيين
الياس
بجاني/من
أرشيف عام
2019/المشكلة
العقارية بين
الضنية وبشري
يقف خلفها حزب
الله وذلك من
ضمن مخططه
الجغرافي
الإستيطاني
لشق واختراق
كل المناطق
والهمينة على
قمم الجبال/مع
رزمة من
التعليقات
والتقارير
لها صلة
بالخلاف
عناوين
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو القداس
الإلهي الذي
ترأسه اليوم البطريرك
الراعي اليوم
09 تموز/2023 في
كنيسة الديمان
الراعي
عن حادثة
القرنة
السوداء:
نحافظ على الهدوء
بانتظار أن
يقول القضاء
كلمته
شقيق
مالك طوق: من
يعتقد أننا
سكتنا متوهم
ولا يجيد
قراءة التاريخ
في تضحياتنا
نص
عظة المطران
عوده لليوم 09
تموز/2023/ على
الدولة أن تعي
أن الإهمال قد
يؤدي إلى
جريمة وعدم محاسبة
المجرمين الى
الفوضى وربما
أبعد
عشية
التمديد
لليونيفيل...
تحرّكٌ
لإلغاء مقطع
في قرار
التجديد!
الجيش
يوقف أحد
المشاركين في
إطلاق النار
على هيثم طوق
مقدمات
نشرات
الأخبار
المسائية
ليوم الأحد 9 تموز
2023
عناوين متفرقات الأخبار اللبنانية
جديد
قضية القرنة
السوداء..
وعقيص يردّ
على الاتهامات
للمرة الأولى
أزمة
الحاكمية
تجمع برّي
وميقاتي..
وإلغاء مفاجئ
لإطلالة
نصرالله
وقفة
لأهالي شهداء
وجرحى القاع
قوى الامن:
كشف جريمة
جرود القموعة
وتوقيف شخصين
من بلدة
المغدور
نفسها من قبل
شعبة
المعلومات
هكذا
يتم تسهيل سفر
اللاجئين
الفلسطينيين
من لبنان .
نشر
القبة
الحديدية على
الحدود… وقلق
في المستوطنات
الشمالية:
الحزب يفعل ما
يريد
هكذا
يوظف «حزب
الله» فائض
«الفريش
دولار» في
«السياحة
الشرعية
بعد
سقوط دوره
المُقاوم..
«حزب الله»
ينتظر القرارات
السياسية
للعودة
العسكريّة
رفض
مسيحي لتعيين
حاكم جديد
لـ”المركزي”
والشغور
العسكري يزيد
المخاوف
الراعي:
انتخاب
الرئيس مفتاح
الحل لكل
العُقد
عناوين
الأخبار
الإقليمية
والدولية
السعودية
وفرنسا
تتفقان على
التعاون في
مجال الطاقة
النووية
الرياض
وباريس أكدتا
في بيان مشترك
ضرورة
إيجاد حلول
مبتكرة
لإنتاج
الهيدروجين
أمير
قطر يبحث مع
نائب الرئيس
التركي تعزيز
التعاون
رئيس
إيران يدعو
نظيره
الجزائري
لزيارة طهران
ويشدد على
التعاون/سفيرا
البلدين:
العلاقات لم
تكن مقطوعة
الأمن
العام
الأردني: مقتل
3 مطلوبين
بقضايا ارهاب
في اشتباك مع
قوة أمنية
اليوم
الجيش
الأميركي
يعلن مقتل
قيادي بارز في
تنظيم الدولة
الإسلامية
بغارة في
سوريا
ديبلوماسية
أميركية
كبيرة تزور
أديس أبابا للبحث
في سبل إنهاء
الصراع في
السودان
فرنسا
تعلن عن
مساعدات
عسكرية جديدة
لأوكرانيا
مدفيديف
يهدد بقصف منشآت
نووية في أوكرانيا
وأوروبا ردا
على أي محاولة
لمهاجمة محطة
نووية روسية
بايدن:
الرئيس
الصيني يسعى
لإزاحة
الولايات المتحدة
من مكانتها
المتصدرة
عسكريا واقتصاديا
إيطاليا
ترفع الحظر
الجوي
المفروض على
الطيران
الليبي
حازم
سليمان
عمر مرشح
الحزب
الجمهوري
لخوض
انتخابات الرئاسة
في مصر
القضاء
على 40 إرهابيا
في تنظيم "الشباب"
في الصومال
مصر
تعلن
استضافة "قمة
دول جوار
السودان"
الخميس المقبل
الأمم
المتحدة تحذر
من حرب
أهلية شاملة
في السودان
بعد غارة
أوقعت 22 قتيلا
انتخابات
رئاسية في
أوزبكستان
محسومة للرئيس
ميرزيوييف
نتانياهو
يهدد بشن
عمليات
عسكرية في
الضفة الغربية
اجتماع
"الكابينت"
الإسرائيلي
يصدر قرارات
مشروطة
للمساعدة على
منع انهيار
السلطة الفلسطينية
البابا
يعلن انه
سيعين 21
كاردينالا
جديدا في
نهاية أيلول
المقبل
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
مركز
أميركي: حزب
الله يخطط
لإشعال حرب
داخل إسرائيل/سامي
خليفة/المدن
حزب
الله يعيد
تموضعه
بسوريا..
لتكثيف
الاستنفار
بجنوب لبنان/منير
الربيع/المدن
سيناريوهات
«غامضة» تحاكي
«إجماع» نواب
الحاكم على
الاستقالة/جورج
شاهين/الجمهورية
قرية
الغجر: هل
هي لبنانية
فعلاً؟ - قرية
الغجر هي
قرية سورية
احتلّتها
إسرائيل في
عام 1967./العميد
الركن خالد
حماده/أساس
ميديا
بعد
أشهر من
الفراغ...
تسوية كبيرة
أم يُعيد التّاريخ
نفسه؟/بولا
أسطيح/الشرق
الأوسط
هل
يُهدّد تمدّد
الفراغ
بخسارة
الموارنة
حاكمية مصرف
لبنان وقيادة الجيش؟/سعد
الياس/القدس
العربي
حقل
الدرّة: لماذا
"تشاغب"
إيران على
اتّفاقها مع
السعوديّة؟/نديم
قطيش/أساس
ميديا
عناوين
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
الراعي
عن حادثة
القرنة
السوداء:
نحافظ على
الهدوء
بانتظار أن
يقول القضاء
كلمته
شقيق مالك طوق: من
يعتقد أننا
سكتنا متوهم
ولا يجيد
قراءة
التاريخ في
تضحياتنا
الراعي
كرس كنيسة مار
مخايل في
البترون: لا
تصمت عن كل
سلاح غير شرعي
وعن التعدي
على مشاعات
المدن
والبلدات
والقرى
نص عظة
المطران عوده:
على الدولة أن
تعي أن
الإهمال قد
يؤدي إلى جريمة
وعدم محاسبة
المجرمين الى
الفوضى وربما
أبعد
الرهبانية
المارونية
ودعت الاباتي
الهاشم والراعي
ترأس الجنازة
في رشميا
سامي
الجميّل:
طالما سطوة
السلاح
موجودة أي حوار
على تركيبة
البلد سيكون
غير متوازن
قوى
الامن: شعبة
المعلومات
احبطت عملية
هجرة غير
شرعيّة ونجاة
231 روحاً كانت
ستلاقي مصيرا
مجهولا في البحر
النواب
خلف وعون
وياسين
وجرادي
وحمدان من مشارف
قرية الغجر:
على الحكومة
استنفاد كل
الوسائل
الضاغطة لرفع
التعدي
الغاصب
رعد:
الحوار
المعبر
الإلزامي
لإنجاز
الاستحقاق
الرئاسي
النشرة
الكاملة
الزوادة
الإيمانية
لليوم
كُلُّ
مَنِ ٱعْتَرَفَ
بِي أَمَامَ
النَّاس،
يَعْتَرِفُ
بِهِ ٱبْنُ
الإِنْسانِ
أَمَامَ
مَلائِكَةِ
الله. وَمَنْ
أَنْكَرَني
أَمَامَ
النَّاس،
يُنْكَرُ أَمَامَ
مَلائِكَةِ
الله. وَكُلُّ
مَنْ يَقُولُ
كَلِمَةً
عَلَى ٱبْنِ
الإِنْسانِ
يُغْفَرُ
لَهُ، أَمَّا
مَنْ جَدَّفَ
عَلَى
الرُّوحِ
القُدُسِ
فَلَنْ يُغْفَرَ
لَهُ.
إنجيل
القدّيس
لوقا12/06حتى10/:”قالَ
الربُّ
يَسوعُ: «أَلا
تُبَاعُ
خَمْسَةُ
عَصَافِيرَ
بِفَلْسَين،
ووَاحِدٌ
مِنْهَا لا
يُنْسَى
أَمَامَ الله؟
إِنَّ شَعْرَ
رَأْسِكُم
كُلَّهُ
مَعْدُود،
فَلا
تَخَافُوا!
إِنَّكُم أَفْضَلُ
مِنْ
عَصَافِيرَ
كَثِيرَة.
وَأَقُولُ
لَكُم: كُلُّ
مَنِ ٱعْتَرَفَ
بِي أَمَامَ
النَّاس،
يَعْتَرِفُ
بِهِ ٱبْنُ
الإِنْسانِ
أَمَامَ
مَلائِكَةِ
الله. وَمَنْ
أَنْكَرَني
أَمَامَ
النَّاس،
يُنْكَرُ أَمَامَ
مَلائِكَةِ
الله. وَكُلُّ
مَنْ يَقُولُ
كَلِمَةً
عَلَى ٱبْنِ
الإِنْسانِ
يُغْفَرُ
لَهُ، أَمَّا
مَنْ جَدَّفَ
عَلَى
الرُّوحِ
القُدُسِ
فَلَنْ
يُغْفَرَ لَهُ.”
”تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/فيديو
ونص:
قراءة في
مسرحيات
اسرائيل وحزب
الله
العسكرية
الفولكلورية
التي تخدم
مصالح
ومخططات
الطرفين/كل
الحقائق عن
مزارع شبعا
/مع رزمة
تقارير تغطي
القصف المتبادل
قبل يومين
https://eliasbejjaninews.com/archives/119894/119894/
كل
الحقائق عن
مزارع شبعا،
وكل النفاق
السوري-الإيراني
الياس
بجاني/08 تموز/2023
حزب الله
عدو لبنان وكل
لبنان وكل
اللبنانيين
الياس
بجاني/06 تموز/2023
مقاربات
صادق
النابلسي
تجسد 100% عنجهية
ولا لبنانية
وأوهام
وهلوسات
وانفصال حزب
الله عن الواقع
وحقيقة كرهه
للبنان ولكل
ما هو لبناني
https://www.youtube.com/watch?v=ZLRCIdEx9Js&t=1208
الياس
بجاني/من
أرشيف عام
2019/المشكلة
العقارية بين
الضنية وبشري
يقف خلفها حزب
الله وذلك من
ضمن مخططه
الجغرافي
الإستيطاني
لشق واختراق
كل المناطق
والهمينة على
قمم الجبال/مع
رزمة من
التعليقات
والتقارير
لها صلة
بالخلاف
الياس
بجاني/24 أيلول/2019
لم يعد
خافياً على أي
لبناني عنده
بصر وبصيرة ويزن
الأمور
بالمنطق
والعقل ولا
ينجر بغباء وراء
أية غرائز
مذهبية بأن
حزب الله
الإيراني
مليون بالمئة
من قمة رأسه
حتى أخمس
قدميه هو يعمل
بمنهجية
مخيفة وسرية
على تفكيك
المجتمعات
والشرائح
والمذاهب
اللبنانية
كافة وتقليبها
ضد بعضها
البعض وزرع
الشقاق بينها
واختراقها
سياسياً
وحزبياً
وعقارياً
واقتصاداً وعسكرياً
ومذهبياً
وزرع عملاء
وأزلام
وميليشيات
مسلحة تابعة
له بداخلها.
هذا
المخطط
الإيراني
الملالوي
الجغرافي التاريخي
الذي كان حاول
تنفيذه الفرس
مرات عديدة في
أزمنة
احتلالهم للبنان
وغيره من دول
المنطقة هدفه
تقطيع لبنان
جغرافياً
واختراق
شرائحه
المذهبية وشق
طرقات بين كل
المناطق تؤمن
تواصل مناطق
سيطرته
ساحلاً
وسهلاً
وجبلاً
وبالتالي
السيطرة العسكرية
الكاملة على
كل لبنان
وتحديداً على كل
قمم الجبال.
في هذا
اليساق
الإستيطاني
والإستعماري
الجهنمي
الممنهج تمكن
حزب الله من
اختراق
العديد من
المناطق
اللبنانية
خلال ال 40 سنة الماضية
في بيروت
وضواحيها
والجنوب
والشوف وجبيل
والبقاع وجبل
لبنان وذلك من
خلال شق طرقات
وتغيير
ديموغرافي
وشراء أراضي
واقامة تجمعات
سكنية وانشاء
مؤسسات
تعليمية
ودينية وتجارية
كلها تابعة له
وتحت سيطرته
العسكرية الكاملة.
وفي هذا
الأطار
الإستطاني
والتحريضي
الممذهب
افتعل حزب
الله مواربة
قبل أيام
وفجأة من خلال
مجموعات
شمالية تعمل
سياسياً تحت
مظلته، افتعل
المشكلة
العقارية
الحالية (صراع
على اقامة
بركة ماء) بين
الضنية
(السنية) وبشري
(المارونية).
المشكلة
هذه لا تزال
دون حل وهي قد
تتطور وتتسبب
بمواجهات
عنفية إن لم
تتدخل الدولة
وتحيل الخلاف
العقاري إلى
القضاء.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الالكتروني
رابط موقع
الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على
هذا الرابط https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please subscribe to My new page on the youtube. Click on the above link to enter
the page and then click on the word SUBSCRIBE on the right at the page top
تفاصيل
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو القداس
الإلهي الذي
ترأسه اليوم البطريرك
الراعي اليوم
09 تموز/2023 في
كنيسة الديمان
الراعي
عن حادثة
القرنة
السوداء:
نحافظ على الهدوء
بانتظار أن
يقول القضاء
كلمته
شقيق مالك طوق: من
يعتقد أننا
سكتنا متوهم
ولا يجيد
قراءة
التاريخ في
تضحياتنا
Tragic fall of Haitham and Malek Tawk: Al-Rahi
highlights failure to implement judicial decisions due to politica
https://eliasbejjaninews.com/archives/119947/119947/
وطنية/09
تموز/2023
نص عظة
المطران عوده
لليوم 09 تموز/2023/
على الدولة أن
تعي أن
الإهمال قد
يؤدي إلى
جريمة وعدم محاسبة
المجرمين الى
الفوضى وربما
أبعد
Bishop
Aoudi Homely: The state must be aware that negligence
may lead to a crime, and failure to hold criminals accountable leads to chaos
and perhaps further
https://eliasbejjaninews.com/archives/119955/119955/
وطنية/09
تموز/2023
عشية
التمديد
لليونيفيل...
تحرّكٌ
لإلغاء مقطع
في قرار
التجديد!
المصدر:
ليبانون
ديبايت/الاحد
09 تموز 2023
كشفت
معلومات عن أن
الحكومة
اللبنانية قد
أطلقت حملةً
من الإتصالات
والمشاورات
في كواليس
الأمم
المتحدة في
نيويورك،
عشية التمديد
لقوات
الطوارىء
الدولية العاملة
في جنوب
لبنان, وتهدف
هذه الحملة
إلى إلغاء
مقطعٍ في قرار
التجديد
لليونيفيل،
الذي سيصدره
مجلس الأمن،
ويتعلق
بتوسيع رقعة
عمل
اليونيفيل
الجغرافية.
وتتزامن هذه
الحركة الديبلوماسية
مع توتر على
الحدود
الجنوبية في
ظل تنفيذ
إسرائيل عدة
اعتداءات على
السيادة اللبنانية
في قرية
الغجر، والتي
تعمل قيادة
الطوارىء على
معالجتها،
فيما تتولى
أيضاً متابعة
ملف خيمة "حزب
الله" في
مزرعة بسطرة
في مزارع
شبعا.
الجيش
يوقف أحد
المشاركين في
إطلاق النار
على هيثم طوق
ال بي سي/الاحد
09 تموز 2023
أفادت
معلومات
أمنية بأن
"مخابرات
الجيش أوقفت
قبل ساعات أحد
المشاركين في
الاشتباك المسلح
الذي حصل في
القرنة
السوداء وأدى
الى مقتل هيثم
طوق وقد تم
رصده منذ وقوع
الحادثة".
مقدمات
نشرات
الأخبار
المسائية
ليوم الأحد 9
تموز 2023
وطنية/09
تموز/2023
مقدمة "تلفزيون
لبنان"
ثالوث
الرئاسة
والنقد
والامن في
البلد محاصر
بشبح الفراغ
في القصر
الجمهوري
استقر هذا الشبح
منذ اكثر من
ثمانية أشهر
ولا زال وليست
المرة الاولى
التي يطيل
فيها ضيافته
هناك
وها هو يهدد
موقع حاكمية
مصرف لبنان
بعد أسبوعين
وبعده موقع
قيادة الجيش
فيما لو طال
أمد مكوثه في
قصر بعبدا إلى
ذاك الحين ما يضع
البلاد امام
خطر تمدد
الشلل الى
مواقع نقدية
وأمنية لا
تحتمل الفراغ
لحظة واحدة
فلماذا
تفتعلون
العقد ايها
المسؤولون وتبحثون
عن حلها خلافا
للدستور؟ سأل
البطريرك
الماروني
الكردينال
مار بشارة
بطرس الراعي محذرا
من ان يطال
الفراغ قيادة
المؤسسة العسكرية
لما لذلك من
مفاعيل سلبية
على مجمل الوضع
الأمني
معتبرا ان
التعنت في
إبقاء الفراغ
في سدة
الرئاسة قد
أوصل إلى
نتيجة حتمية
وهي تعيينات
الضرورة بعد
تشريع
الضرورة، فيما
الحل يكمن
بانتخاب رئيس.
وعلى خط
الاندفاعة
الفرنسية
تترقب الساحة
الداخلية
عودة الموفد
الشخصي
للرئيس
الفرنسي جان
إيف لودريان
في بيروت تضرب
المواعيد لزيارته
الثانية من
دون أن يصدر
عن الجهات
الفرنسية أي
تأكيد أما
مضمون زيارته
فيتركز حول دعوة
القيادات
اللبنانية
للحوار.
وفي
المواقف جدد
النائب محمد
رعد مقاربة
الحزب معتبرا
أن المعبر
الإلزامي
لإنجاز الاستحقاق
الرئاسي هو
الحوار وما
عدا ذلك مضيعة
للوقت داعيا
الدولة
للتحرك
السريع بما
يؤدي إلى
إلزام العدو
بالتراجع عن
اقتطاعه الجزء
الشمالي
اللبناني من
بلدة الغجر.
نقديا
تهديد نواب
الحاكم
بالاستقالة
في حال لم
يعين البديل رفع
من منسوب
القلق من عودة
سعر الصرف الى
التفلت بعد
استقرار نسبي
شهده في
الاشهر
الماضية ما
دون المئة الف
الخبير
الاقتصادي
البروفسور
جاسم عجاقة
حذر عبر
تلفزيون
لبنان من تداعيات
فورية لأزمة
حاكمية
المركزي على
الليرة وعلى
مجمل المشهد
النقدي في
البلد.
وفي مجال
آخر أفادت
"سكاي نيوز
عربية" نقلا عن
مصادر
إسرائيلية
انه تم "نشر
منظومة القبة الحديدية
للدفاع الجوي
في الشمال حتى
نتانيا جنوبي
حيفا اليوم
الأحد على
خلفية احتدام
الأمور بين
إسرائيل وحزب
الله وفق ما
اوردت سكاي
نيوز".
مقدمة
تلفزيون "أل
بي سي"
دخلت
البلاد في
اشتباك سياسي
عنوانه هذه
المرة مصير
حاكمية
المصرف
المركزي. فحتى
لو اراد رئيس
المجلس
النيابي
ورئيس مجلس
الوزراء ابقاء
لقائهما في
هذا الملف امس
خارج الاعلام
الا ان خلاصة
محادثاتهما
هي التالية:
كباش حول تعيين
حاكم جديد
وكباش حول
التمديد
للحاكم
الحالي.
في ملف
التعيين
يفترض ان
تنعقد حكومة
تصريف الاعمال
لتقرر تعيين
حاكم هذا في
حال التوافق على
اسم. وهذا
الموضوع صعب
لان حزب الله
انضم الى
التيار
الوطني الحر
في رفض حضور
اي جلسة يحصل
فيها اي نوع
من التعيينات
سواء اكان على
مستوى
التعيينات
العسكرية او
حتى المركزي,
وتاليا لا
نصاب للجلسة
ولا تعيين
لحاكم جديد.
هذا فيما
برز اليوم
كلام
البطريرك
الراعي حول ان
الحل يبقى في
انتخاب رئيس
للجمهورية،
اما الحل
الآخر المرغم
فيبقى
بتعيينات
الضرورة لملء
الشغور
في المجلس
العسكري حفاظا
على المؤسسة
العسكرية.
وكلام
البطريرك
بحسب اوساطه,
ترجمة
لتخوفه من ان
يكون عدم
انتخاب رئيس متعمدا
للوصول الى ما
نحن فيه
اليوم.
اما في
ملف التمديد
فقد علمت الLBCI
أن الرئيس
نجيب ميقاتي
يريد أن يتخذ
وزير المال
قرار التمديد
لرياض سلامة
فيما برز
اليوم
قول مصادر
وزارة المالية
للمؤسسة
اللبنانية
للارسال: بأن
اي قرار
بالتمديد
الاداري
لحاكم مصرف
لبنان يحتاج
الى بحث في
مجلس الوزراء.
أمام
"الكربجة"
الجديدة بدأ
البحث عن حل
وكل الانظار
تتجه الى
الاجتماع
الاسبوعي
للمصرف
المركزي
الاربعاء
المقبل وهو
يضم الحاكم رياض
سلامة ونوابه.
فهل يفعلها
النواب
الاربعة
ويقدمون
استقالاتهم
الاربعاء او
في اي تاريخ قريب
قبل حلول
الحادي
والثلاثين من
تموز، تاريخ
انتهاء ولاية
حاكم مصرف
لبنان او ان
المحادثات
ستتكثف قبل
الاربعاء
بحثا عن مخرج؟
معلومات الLBCI
تشير الى ان
سيناريو
الاستقالة هو
المرجح، فالاستقالة
متى حصلت
واستببعت
بانتهاء
ولاية الحاكم تضع
كل المصرف
المركزي في
خطر الفراغ
وعندئذ يفترض
ان يتدخل وزير
المال, فلا
يمدد لرياض سلامة,
وانما يتخذ
قرارا يضع
بموجبه
المصرف المركزي
في تصرف وزارة
المال, ويكلف
رياض سلامة, ونوابه
المستقيلين
بتسيير
المرفق العام
حتى تعيين
حاكم جديد.
حتى
الساعة فقط هذا هو
السيناريو
المنتظر لأهم
منصب مالي في
الدولة,لان
الامور قد تتغير
في اي لحظة.
ففي لبنان لا
خطط ولا استراتيجيات,وانما
تركيب
"طرابيش"، في
وقت يتقصد السياسيون
الهاء
اللبنانيين
بعناوين سخيفة,
تبدأ بمصير
رياض سلامة
ومنه الى
الفراغ
الرئاسي لتصل
الى ترسيم
حدود الضنية
بشري.
يا عالم،
"العالم في
مكان آخر يضع
استراتيجيات
لعقود, تبني
مستقبل
البلاد
والعباد, في
الاقتصاد
والسياسة
والمال
والثقافة
والطب وعلم
الاجتماع
والتغير
المناخي. اما
نحن فعلى قاعدة
سيري عين الله
ترعاك
سائرون... فهل
عين الله
ترعانا, نشك،
الا في ما
نحاول كمواطنين
ان ننجز.
مقدمة تلفزيون "أن
بي أن"
السياسة
الداخلية ما
تزال حبيسة
مفارق الإنتظار
وعنصرها
الأبرز-
الإستحقاق
الرئاسي- منكفئ
إلى المربعات
الخلفية في
غياب أية
مبادرات
ناضجة وفي
حضور عبث
سياسي يتمسك
مرتكبوه بخطيئة
رفض حتى
الدعوات إلى
الحوار.
في مقابل
الشغور
الرئاسي
تتكثف
المساعي لتدارك
الشغور في رأس
هرم مصرف
لبنان فهل
ينجح المعنيون
في إرساء
ملامح مخارج
خلال الفترة
القصيرة
الفاصلة عن
نهاية تموز
الجاري ولا
سيما في ضوء
البيان
الأخير
الصادر عن
نواب حاكم مصرف
لبنان؟
هذا الأمر
استوقف
البطريرك
الماروني
بشارة الراعي
الذي لاحظ أن البنك
المركزي في أزمة
كيانية تماما
كما استوقفه
الجيش
اللبناني
الذي يستدعي-
في حالة ظروفه
الإستثنائية-
السير بتعيين
الضرورة لملء
الشغور في
المجلس العسكري.
أما في
شأن حادثة
القرنة
السوداء فقال
البطريرك
إننا كلنا
ملتزمون
بقرار القضاء.
وكانت
هذه القضية قد
شهدت تطورا
تمثل بإنجاز
مديرية
المخابرات في
الجيش
التحقيقات مع
الموقوفين
وأحالت أحد
عشر منهم على
القضاء
المختص. وعليه
من المتوقع أن
تباشر قاضية
التحقيق الأولى
في الشمال
سمرندا نصار
التحقيق مع
هؤلاء الموقوفين
مطلع الأسبوع
المقبل.
مقدمة
تلفزيون "أم
تي في"
في
انتظار
لودريان،
تبقى رئاسة
الجمهورية معلقة
على حبل
انتظار
التواصل
الإقليمي
والدولي،
أكثر من
المبادرة
المحلية. وهو
ما يرجح
استمرار عداد
الفراغ
بالتزايد، مع
ما يعنيه ذلك
من انعكاسات
سلبية على
واقع المؤسسات،
وعلى أكثر من
استحقاق وملف
مالي ونقدي
واقتصادي. فوفق
ما رشح من
معطيات، لا
موعد حاسما
لزيارة الموفد
الرئاسي
الفرنسي. كما
أن جولته
الشرق أوسطية
الممهدة
لعودته مجددا
إلى لبنان،
غير محسومة
التواريخ
والنتائج. ما
يطرح السؤال
الآتي: ماذا
بعد؟ لاسيما
بعدما تردد عن
تعيين
لودريان
رئيسا
للوكالة
الفرنسية لتطوير
مدينة
"العلا" في
المملكة
العربية السعودية
بدءا من أيلول
المقبل. في
هذا السياق
يبرز رأيان:
الأول يعول
على نتائج
المشاورات
الخارجية وإن
تأخرت، طالما
أن شبكة
الأمان
الإقليمية
والدولية،
ستمنع تأزم الأوضاع
في لبنان. أما
الرأي
الثاني،
فيدعو إلى
حراك لبناني-لبناني،
يقرب
المسافات
والحلول،
ويترافق مع
الضوء الأخضر
الخارجي.
ويستذكر
أصحاب هذا
الرأي ملف
ترسيم الحدود
البحرية، إذ
لو لم يستجد
عامل الحرب
الروسية على
أوكرانيا لما
وقع الإتفاق
في حينه ولكان
الإنتظار
مستمرا، فما
الذي يضمن أن
تأتي
المستجدات
الخارجية هذه
المرة لمصلحة
لبنان؟ إذ
ماذا لو تلهى
الخارج بملفات
أكثر
أولوية
وأهمية؟ فهل
يتحمل الواقع
اللبناني مزيدا
من الإنتظار؟
الانتظار هذا
سيرافق ملف
حاكمية مصرف
لبنان حتى
نهاية الشهر
الحالي. فالمشاورات
الدائرة على
هذا الصعيد، تسعى
الى تذليل
العقبات أمام
المخارج
المقترحة،
والتي تترافق
مع اعتراض
مسيحي واسع
على تعيين
حاكم من قبل
حكومة تصريف
الأعمال.
وستتخلل
الأسبوع
الطالع
محاولات
مستجدة على
هذا الصعيد،
وإلا،
فاللجوء الى
الخيارات
البديلة، ومن
بينها تسلم
نائب الحاكم
المسؤوليات في
الفترة
الانتقالية
الفاصلة عن
انتخاب رئيس،
وتشكيل حكومة
جديدة،
وتعيين حاكم
أصيل. فهل تنجح
المشاورات
والاصطفافات
في إعادة عربة
الحاكمية الى
سكة قانون
النقد
والتسليف
بنيابة وسيم
منصوري عن
الحاكم أم
سيستمر شد
الحبال مع ما
له من
تداعيات؟
جنوبا،
لا يزال
الترقب الحذر
سيد الموقف
لما يمكن أن
تحمله تطورات
الغجر وكباش
تثبيت الخيم
والمواقف
والمواقع بين لبنان
واسرائيل. وهل
سنكون أمام
تطورات أمنية
على الأرض، أم
أن المسألة
تقتصر على
تحسين الشروط
مع اقتراب
موعد التمديد
لليونيفيل؟
أما
شمالا، فقد
أوقفت
مخابرات
الجيش أحد المشاركين
في الاشتباك
المسلح الذي
أدى الى مقتل
هيثم طوق.
بينما تشير
المعلومات
الى أن
القاضية سمرندا
نصار ستعقد
الاثنين
جلسات
للاستماع لمن
كانوا مع
هيثم، لتختم
بعدها
اجراءات الجرم
المشهود
وتحيل الملف
الى النيابة
العامة الاستئنافية
في الشمال.
عندها سيكون
أمام النيابة
العامة أمر من
اثنين: إما ضم
الملف الى مقتل
مالك طوق الذي
بات في عهدة
المحكمة
العسكرية، أو
التجزئة بين
الملفين،
انطلاقا من ان
مقتل هيثم طوق
فعل مستقل من
ناحية
الأشخاص والتوقيت
والنية
الجرمية عن
مقتل مالك
طوق.
مقدمة تلفزيون
"المنار"
أياما
ثقيلة ومعقدة
يعيشها كيان
الاحتلال بعد
خوضه مغامرة
العدوان على
جنين وهو الذي
كان يعلم ان
الخيبة الكبيرة
تنتظره. هذا
الفشل الجديد
الذي حمله
بنيامين
نتنياهو الى
جلسة
الكابينت
مرجح ان يزيد
الانقسام
الحاد داخل
حكومته
ويجعلها اكثر
اضطرابا اذا
ما اضيف على
ضغوطها
اشتداد
الاشتباك في
الشارع
الصهيوني
وتوسع
التظاهرات في
تل ابيب وباقي
المدن
الصهيونية في
محاولة لاسقاط
خطة
التعديلات
القضائية
ومنع مرورها
في الكنيست.
على هذا
المنوال يقضي
الكيان ايامه
مقلم الاظافر
في الجبهات
ومنحني الظهر
امام تعاظم قوة
محور
المقاومة
لاسيما في
الضفة
الغربية
المحتلة
ولبنان
المدعوة
دولته للسعي
والعمل لرفع
الاحتلال عن
القسم
اللبناني من
بلدة الغجر
كما اكد رئيس
كتلة الوفاء
للمقاومة النائب
محمد رعد.
تربويا،
وبعد الكثير
من التكهنات
والاخبار والشائعات
والتجاذبات ،
يخوض طلاب
الشهادات
الثانوية
العامة في
لبنان
الامتحانات
الرسمية بدءا
من الغد ومعهم
الاف المراقبين
من الاساتذة
الذي اكدوا
تسهيل هذا
الاستحقاق
لأهميته مع
التشديد على
نيل حقوقهم
المالية
والمعيشية
وعدم التغاضي
عنها.
اما
امتحان
الشغور الذي
تعانيه معظم
الوظائف
الرسمية من
رأس هرمها الى
اسفله فهو
يلزم باقي
الموظفين والمكلفين
بحسب الدستور
والقانون
بالتزام مسؤولياتهم
وفق ما اكد
النائب حسن
فضل الله قائلا
ان هناك نصوصا
قانونية
واضحة تؤدي
إلى ملء
الفراغات
المؤقتة
لتسيير
المرفق
العام، وخصوصا
ما يتعلق منها
بالمصرف
المركزي، حيث لا
يمكن لأي أحد
أن يأتي في
هذا الظرف
الاستثنائي
ويقول للناس
إنه يريد أن
يتخلى عن
مسؤوليته.
وللكلام
المسؤول
والمواقف
الحاسمة موعد
مع الامين
العام لحزب
الله سماحة
السيد حسن نصر
الله يوم
الاربعاء
المقبل في
الذكرى
السابعة عشرة
لبدء العدوان
الصهيوني على
لبنان في العام
2006.
مقدمة
تلفزيون "أو
تي في"
زوبعة نواب
الحاكم في
فنجان القوى
السياسية
التي عينتهم
لم تنته فصولا
بعد، في
انتظار
القرار النهائي
للمنظومة في
شأن حاكمها،
سواء لناحية التمديد
او التعيين،
فيما المطلوب
تطبيق القانون،
او تعيين حارس
قضائي، كما
يطالب الرئيس
عون والتيار
الوطني الحر.
غير ان
اللافت في المواقف
السياسية من
التعيين،
الجزم الذي
يبديه حزب
الله في رفض
التعيين، على
عكس الرئيس نجيب
ميقاتي، ومن
خلفه الرئيس
نبيه بري،
الذي اخرج قبل
ايام من جيبه
ارنب تعيين
الضرورة، في
تصريح الى
احدى الصحف.
وفي
انتظار الحسم
المفترض
لمصير
الحاكمية قبل
نهاية تموز
الجاري، لا
يبدو التفاؤل
كبيرا
باحتمال حدوث
خرق رئاسي
ربطا بزيارة
جان ايف
لودريان، في
ضوء التصلب
الواضح في
المواقف من
مختلف
الاطراف.
مقدمة تلفزيون
"الجديد"
على مطل
الثاني عشر من
تموز، ذكرى
عدوان الحرب
الاسرائيلية
الاخيرة على
لبنان كونت
اسرائيل ملفا
جديدا بدأت
نسائمه تلفح
جنوبا، وتضع
مزارع شبعا
وتلال كفرشوبا
والغجر في عين
الترقب وبدت
العيون مفتوحة
من الجانب
الاسرائيلي
المطوق
بتظاهرات داخلية
عادت لتحاصر
بينامين
نتنياهو في
خطة اصلاح
القضاء.. وهو
غادر
الاجتماع
الحكومي اليوم
بصورة عاجلة،
قال إعلامه
إنها
لمشاورات أمنية
غير اعتيادية
ومهما كانت
اسباب هذه
الاحاطة،
سواء متعلقة
بصراع
نتنياهو
الداخلي، او
معلقة على
خيمتين في
مزارع شبعا
فإن لبنان هو
الجهة
المعتدى
عليها،
وآخرها في
تغيير معالم الخط
الازرق
واقامة سياج
عند الغجر
يخرق السيادة
اللبنانية
ويضاف الى
استمرار
احتلال اسرائيل
للمزارع
والتلال
وتثبيتا
للسيادة.
خطوة
مقدامة قام
بها خمسة من
نواب قوى
التغيير،
فحملوا
الاعلام
اللبنانية
وغرسوها عند الشريط
الشائك..
معتبرين ان
مفهوم
السيادة لا يتجزأ
وشجبوا موقف
الحكومة
اللبنانية
الخجول
والمتراخي
امام هذا
الحدث
الخطير،
ودعوها الى
استنفاد كل
الوسائل
الضاغطة لرفع
هذا التعدي
الغاصب السافر
فورا وعلى
الغجر
والمزارع
والتلال ومن
عمق الخيمتين
اللتين هزتا
اسرائيل.
يتحدث
الاربعاء
الامين العام
لحزب الله السيد
حسن نصرالله
في الذكرى
السابعة عشرة
لعدوان تموز
وحرب تموز
المصرفية
ستندلع في
الايام
العشرين الاخيرة..
وهي ايام
العصف الفكري
للرئيس نجيب ميقاتي
بلوغا نحو
الحل، قبل ان
يضرب نواب الحاكم
الاربعة
بالبيان رقم2،
ومشاريع
الحلول كشف
عنها مستشار
رئيس الحكومة
الوزير
السابق نقولا
نحاس.. فتحدث
للجديد عن
ثلاثية
للحاكمية
يدرسها
ميقاتي مع
القوى
السياسية وهي
تعيين حاكم
جديد او تكليف
النائب الاول
وسيم منصور..
اما الثالثة
التي سيبدو
انها ستكون
ثابتة فتقترح
التمديد
لرياض سلامة.
وكشف
نحاس ان
ميقاتي يجري
تواصلا مع
الجميع لاستشراف
الحل الاقل
ضررا، والذي
يؤمن توافق الحد
الادنى لأن
الفراغ في
حاكمية مصرف
لبنان هو
الخراب الكلي
وقال إن
التمديد الذي
لا صفة
قانونية له يقع
ضمن استمرار
تسيير المرفق
العام وبدا ان
اعتماد حل
التعيين
مستبعد، وهو
لم يلق اليوم
غطاء كنسيا من
بكركي، اذ
انتقد
البطريرك
الراعي ما
يسمى تعيينات
الضرورة..
واعتبر ان مثل
هذا التصرف
يهدم
المؤسسات
الدستورية
والعامة
ويفقدها ثقة
الشعب والدول
بها.. وهذه
جريمة يرتكبها
كل الذين
يعطلون عملية
إنتخاب رئيس للجمهورية
واللافت ان
الراعي حرم
تعيينات الضرورة
في المراكز
الادارية،
وافتى بها في
المواقع
العسكرية
وقال انه في
ظل أي تغيب
قسري لقائد
الجيش أو شغور
في مركز
القيادة، ليس
من قائد آخر
يتولى
المهمة.. لأن
مركز رئيس
الأركان شاغر
حتى الساعة،
ما يترك الجيش
من دون قائد..
وبالتالي
سيصبح معرضا
لكل أنواع
المخاطر..
والحل المرغم
يبقى
"بتعيينات
الضرورة"
لملء الشغور
وبخاصة مركز
رئيس الأركان وطالب
الراعي برفع
أيدي
السياسيين
وتدخلاتهم في
ملف جريمة
القرنة
السوداء..
وقال: ملتزمون
بقرار القضاء
لأننا نحترم
الدولة
ومؤسساتها
والأجهزة
الأمنية ومع
القاء الجيش
القبض على متورط
آخر في
الجريمة ممن
شاركوا في
الاشتباك الاول..
خرج نائب رئيس
البلدية الذي
كان موقوفا لدى
الجيش
بروايته عن
صباح الحادث،
وقال للجديد
إن هناك أسلحة
لم يتم رصدها
من قبل وادلى
بالافادة
نفسها رئيس
البلدية،
كاشفا عن انذارات
سابقة كان قد
أبلغ عنها
وتتعلق
باعتداءات
واطلاق نار
واذ يحول هذا
الملف الى
حوار داخل
القضاء
والسلطات
المختصة.. فإن
طاولة الحوار
اللبنانية
الاوسع تنتظر
عودة الموفد
الفرنسي جان
ايف لودريان
لكن النقاط
الوحيدة التي قد
تستدعي
الحوار هي حول
تطبيق بنود
الطائف والآلية
الموجبة لذلك
فاللبنانيون
المتناحرون
سياسيا
واداريا منذ
ثلاثة
وثلاثين عاما،
ويدعون انهم
يسيرون وفق
الدستور
ويبتدعون افكارا
لنسف النظام
والصيغة
ويضربون بسيف
المثالثة.. هم
انفسهم لم
يشرفوا على
تطبيق بنود
الطائف الذي
ينظم لهم أسس
بناء الدولة.
تفاصيل متفرقات الأخبار اللبنانية
جديد
قضية القرنة
السوداء..
وعقيص يردّ
على الاتهامات
للمرة الأولى
أزمة
الحاكمية
تجمع برّي
وميقاتي..
وإلغاء مفاجئ
لإطلالة
نصرالله
نداء
الوطن/09 تموز/2023
في
ظلّ الشغور
الرئاسي الذي
يخيّم على
لبنان، لا
تزال القوى
السياسية
المعارضة
ثابتة على
موقفها بوجه
الثنائي
الشيعي ومحور
الثامن من
آذار، في حين
طرح حزب الله
المعادلة
الجديدة على
الطاولة: "إما
مرشحنا وإما
الحرب مع إسرائيل".
نصرالله
يلغي إطلالته
فبعدما
توالت
الأحداث
شمالاً في
القرنة
السوداء وجنوباً
على الحدود،
انتظر
اللبنانيون
موقف حزب الله
على لسان
أمينه العام
حسن نصرالله،
الذي كان من
المفترض أن
يطلّ السبت
عند الخامسة عصراً
ليخاطب
جمهوره، إلّا
أن أسباباً
"مجهولة"
ألغت إطلالته
من دون أي
مبرّر.
أزمة
الحاكمية
مالياً
وبعد البلبلة
التي أحدثها
بيان نواب حاكم
مصرف لبنان
رياض سلامة من
جهة، والحديث عن
تمديد إداري
لسلامة من جهة
أخرى، عقد
اجتماع، بعيد
من الإعلام،
بين رئيس مجلس
النواب نبيه
بري ورئيس
حكومة تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي لبحث
قضية سلامة،
إلا أن
الاجتماع لم يفضِ
الى أي نتيجة
والنقاش
مستمر، بحسب
المعلومات.
إلى
القرنة
السوداء
وبشري..
أمنياً،
في الشمال،
وبعد الحادثة
الدامية التي
هزت منطقتَي
بشري والقرنة
السوداء وأسفرت
عن مقتل
الشابَّين
هيثم ومالك
طوق، صدر السبت
بيان عن قيادة
الجيش أشارت
فيه الى أنه
وبعد
التحقيقات
التي أجرتها
وتوقيف عدد من
المتورطين
الأساسيين،
أُطلق سراح
عدد من
الموقوفين
رهن التّحقيق
وأحيل 11
موقوفاً إلى
القضاء
المختص.
.. إلى
بر الياس
أمنياً
أيضاً، وهذه
المرة
بقاعاً،
تكشّفت فصول
جديدة من
الجريمة التي
وقعت في مسجد
عكاشة في بر
الياس
الجمعة،
وجديدها مقتل
مطلق النار
بعدما فارق
الحياة
متأثراً بجراحه
في مستشفى
شتورا، إثر
إصابته
باشتباك مع
القوى
الأمنية.
عقيص
والمثليون
وبعد
حملة ممنهجة
على النائب
جورج عقيص حول
موقفه من
قانون
المثلية
الجنسية، ردّ
عقيص وللمرة
الأولى،
معتبراً أن
موقفه يتوافق
مع موقف
البابا فرنسيس،
بأن المثلية
الجنسية
خطيئة لكنّها
ليست جريمة.
وقال
عقيص إن
توقيعه
القانون كان
فقط لعدم معاقبة
المثليين،
ولكنه ليس من
المدافعين
عنهم، مؤكداً
ان قانون منع
التجريم قرار
اتّخذته
القوات
اللبنانية،
إذ إنه يتعارض
مع القانون
الجزائي
اللبناني،
كما وتمنّى
على رواد
مواقع
التواصل
الاجتماعي
التأكّد من أي
واقعة قبل
نشرها، وقال:
"لمن يشكك
بمسيحيتي أقول
لهم إنني كنت
قاضياً
شريفاً
واليوم أنا نائب
شريف".
الهجرة
غير الشرعية
وفي
إطار مكافحة
الهجرة غير
الشرعية عبر
البحر، أوقفت
دوريّة من
مديريّة
المخابرات في
سلعاتا 5
سوريّين
لتحضيرهم
لعمليّة
تهريب عبر
البحر، كما وأوقفت
49 سوريّاً
بينهم نساء
وأطفال عند
حاجز دير عمار
- الشّمال،
بعدما كانوا
مُتّجهين إلى
منطقة
البترون
بنيّة الهجرة
غير الشّرعيّة
عبر البحر إلى
إحدى الدُّول
الأوروبيَّة.
وقفة
لأهالي شهداء
وجرحى القاع
الوكالة
الوطنية
للإعلام/الاحد
09 تموز 2023
نفذ
أهالي شهداء
وجرحى
والمصابون في
"تفجيرات 27
حزيران 2016
الإرهابية"،
وقفة تضامنية
أمام نصب
الشهداء في
بلدة القاع
ظهر اليوم
الأحد، كرموا
خلالها
الضحية سحر
فارس التي
سقطت في انفجار
مرفأ بيروت
بوضع نصب
وصورة لها إلى
جانب نصب الشهداء
في البلدة. شارك
في الوقفة
رئيس البلدية
بشير مطر،
كاهن الرعية
الأب ليان
نصرالله
والمخاتير
والأهالي. وأشار
الأهالي إلى
أن الوقفة
التضامنية
تأتي تزامنا
مع جلسة
موعودة
للمجلس
العسكري الاربعاء
المقبل في
12تموز
الجاري،
مستنكرين التأخير
والتمييع في
مسار التحقيق
في هذه
الجريمة
الإرهابية".
وألقيت كلمات
لكل من الاب
نصرالله شدد
فيها على
"ضرورة اظهار
الحقيقة
كاملة في
تفجيرات 27
حزيران 2016 لان
دماء الشهداء
افتدت بلدتنا
وكل لبنان". وشدد
رئيس البلدية
على أن
"الحقيقة في
هذه التفجيرات
الإرهابية من
أولى
اولوياتنا
الوطنية".
واستنكر
"استخفاف
الدولة بحياة
ابنائها، فما
نسمعه من محضر
التحقيقات
يبقى رواية
غير مقنعة
بالنسبة لنا".
وطالب
"بتحقيق جدي مبني
على أدلة
ووقائع
واضحة".
قوى
الامن: كشف
جريمة جرود
القموعة
وتوقيف شخصين
من بلدة
المغدور
نفسها من قبل
شعبة المعلومات
وطنية/09
تموز/2023
صدر
عــــن
المديريّـة
العـامّـة
لقــوى الأمــن
الـدّاخلي ـ
شعبة
العـلاقـات
العـامّـة
البــــــلاغ
التّالــــــي:
"بناءً لتوجيهات
المدير العام
اللواء عماد
عثمان بتكثيف
الجهد
الإستعلامي
لكشف جريمة
مقتل المغدور
أحمد درويش
تولد 1986من بلدة
عكار العتيقة،
والتي وقعت في
جرود القموعة
بتاريخ 25-6-2023،
وبعد
المتابعة،
انكشفت خيوط
الجريمة، وهناك
موقوفان من
بلدة الضحية
نفسها لدى
شعبة المعلومات،
وستعلن
تفاصيل
الجريمة عند
انتهاء
التحقيقات
الجارية
بإشراف
القضاء".
هكذا
يتم تسهيل سفر
اللاجئين
الفلسطينيين
من لبنان .!
الكلمة
اونلاين/الاحد
09 تموز 2023
تبدي
اوساط حزب
الله ،
ارتياحها
لعدم دفع منظمة
الاونروا منذ
ثلاثة اشهر
المستحقات
المرصودة
للاجئين
الفلسطينيين
،وذلك
بالتزامن مع
تسهيل دول
غربية تسهيل
هجرة
الفلسطينيين الى
بلدانهم ،من
خلال حصولهم
بسرعة على
تأشيرات السفر
الى هذه
البلدان ،
مشيرة
الاوساط بان
هذه الخطوة هي
نتيجة تفاهم
بين حزب الله
وبين مراجع
دولية تعمل
لتسهيل
مغادرة
الفلسطينيين
الى خارج
لبنان ..
نشر
القبة
الحديدية على
الحدود… وقلق
في المستوطنات
الشمالية:
الحزب يفعل ما
يريد!
سكاي
نيوز -
الميادين/الاحد 09 تموز
2023
أفادت
"سكاي نيوز
عربية" نقلاً
عن مصادر إسرائيلية
انه تم "نشر
منظومة القبة
الحديدية للدفاع
الجوي في
الشمال حتى
نتانيا جنوبي
حيفا اليوم
الأحد على
خلفية احتدام
الأمور بين إسرائيل
وحزب الله". فيما
تحدثت وسائل
إعلام
إسرائيلية،
عن مخاوف رؤساء
المستوطنات
الإسرائيلية
شمالي فلسطين
المحتلة، من
حرب محتملة مع
حزب الله
"الذي يفعل ما
يريد". ونقلت
"الميادين"
عن موقع
"يديعوت
أحرونوت"
مخاوف رؤساء
المستوطنات
من المعركة مع
حزب الله، مشيرين
إلى "وجود
حاجة إلى
تحصين يفتقر
إليه المستوطنون".
وفي هذا
الصدد، قال
موشيه دافيدوفيتش،
رئيس المجلس
الإقليمي
"ماطه إيشر" إنّ
"الوضع الذي
فُرض علينا
العام الماضي
هو وضع لم نكن
نعرفه. حزب
الله خرق جميع
التفاهمات
المتعلقة
بحدود
المنطقة"،
مضيفاً:
"رأينا إطلاق
كاتيوشا،
ورأينا
الخيم، ويوم
الأربعاء
حاول عناصر
حزب الله
إعاقة أعمال
الجيش الإسرائيلي".
وأشار إلى أنّ
"قضية حماية
المستوطنين
في المنطقة
إشكالية
للغاية في
الوقت الحالي
في الشمال،
ونعلم جميعاً
أنّ حزب الله
هو المنظمة
التي تهدد
إسرائيل أكثر
من غيرها"، لافتاً
إلى أنّ
"السكان في
المطلة،
كريات شمونا
وماطه إيشر
غير محميين،
وهذه مشكلة
يجب التعامل
معها". وأضاف،
"أهم شيء في
الوقت الحالي هو
أن نفهم أن
إسرائيل قد
انتُهكت على
الحدود الشمالية،
وما نفتقده
حالياً هو أمن
سكاننا على
شاكلة ملاجئ
مناسبة لسكان
الشمال، أي التحصين"،
موضحاً أنّ
"السؤال ليس
إذا ما كانت ستندلع
الحرب، بل
المسألة هي
متى". بدوره، اعتبر
ديفيد
أزولاي، رئيس
المجلس
المحلي في المطلة،
أنّ "ما نشهده
هذه الأيام هو
نهاية قصة
التفاهمات
واتفاقية 1701".
وتابع: "نرى
عناصر حزب
الله على
السياج ونحن
نرى ماذا
يفعلون مع السلاح.
نحن نراهم يومياً.
ما هي مخاوفي
الرئيسية؟ أن
يواصل حزب
الله العمل
والقيام بما
فعله بين عامي
2000 و 2006، وهذا ما
يفعله اليوم".
هكذا
يوظف «حزب
الله» فائض
«الفريش
دولار» في «السياحة
الشرعية»!
جنوبية/الاحد 09 تموز
2023
ليس
من باب
المصادفة ان
تنتشر
“الشاليهات
الشرعية” في
معظم المناطق
الحدودية هذا
الصيف وفي وقت
متزامن. ويؤكد
مصدر جنوبي
متابع لما
يجري
لـ”جنوبية”،
ان هذه المشاريع
في معظمها
تتبع
لمتمولين او
مغتربين و”تصادف”
انهم جميعاً
ينتمون الى
“حزب الله” او
ينتسب
اشقاؤهم او
احد افراد
اسرهم الى
“حزب الله” وهم
ما يعرفون
بفئة
“المتفرغين”
اي المنظمين ويقبضون
رواتب
بالدولار
مقابل عمل امني
او عسكري او
اداري محدد
ودائم. ويشير
المصدر الى ان
عدد محدود
للغاية لا
يتجاوز ال5 من
هذه المشاريع
فردية او
عائلية،
واكثر من 90 في
المئة منها
تتبع حتماً
لـ”حزب الله”،
والذي يوظف فائض
“الفريش
دولار” من
تبرعات
المغتربين،
وكذلك
التوظيفات في
“القرض الحسن”
في مشاريع
مماثلة. ويلفت
المصدر نفسه
الى ان هذه المشاريع
موجهة الى
بيئة “حزب
الله” وعناصره
ومسؤوليه
وعائلاتهم
بالدرجة
الاولى، اذ
تركز هذه
المشاريع على
مفهوم
“السياحة
الشرعية” والعائلية
اي ان عائلات
“حزب الله”،
والتي تقبض
بالدولار.
وتصرف هذه
الدولارت في
مشاريع “الحزب”
لتعود اليه،
وهذه
العائلات
يمكنها الاستجمام
في بييئة
شرعية منعزلة
كمسبح شرعي وشاليه
من غرفتين او
ثلاثة، وفي
مناطق حدودية
كعيثرون
ومرجعيون
وحولا وتبنين
وصريفا
وغيرها
وبعيدة من
مشاريع
الساحل
السياحية.
ويشير الى ان
هذه المشاريع
توفر دخلاً
كبيراً بالدولار،
اذ يتراوح سعر
اليوم وليلة
اي اقامة لـ24 ساعة
لعائلة من 3 او 4
او 5 اشخاص ما
يقارب الـ300 و350 دولار،
لتتفوق بذلك
على فنادق 5
نجوم في بيروت
والتي تتراوح
الليلة فيها
بين 150 و250 دولار
كحد اقصى!
بعد
سقوط دوره
المُقاوم..
«حزب الله»
ينتظر القرارات
السياسية
للعودة
العسكريّة!
جنوبية/الاحد 09 تموز
2023
يدخل
“حزب الله” في
مرحلة جديدة
من الصراع مع
الذات على
الصعيدين
السياسي
والعسكري،
فعلى ضفّة
خسارته
للمواجهة
السياسية مع
قوى المُعارضة،
بما يتعلّق
بالإستحقاق
الرئاسي، والتي
أدّت إلى
حتميّة سقوط
حظوظ مُرشحه
رئيس تيّار
“المردة”
سليمان
فرنجية بفعل
الأصوات التي
نالها
مُقارنة مع
مُرشّح
المُعارضة
وزير المالية
الأسبق جهاد
ازعور، يسعى
الحزب اليوم
إلى إعادة
إحياء فكرة
“المقاومة” في
لبنان،
لمواجهة
إسرائيل بعد
سنوات من
“الملل” العسكري،
اقتصرت فيها
مواجهاته مع
الجانب
الإسرائيلي
على قاعدة
“ضربة منّك
وضربة منّي”.
لايُحاول “حزب
الله” إعادة
إحياء دوره
“المقاوم”،
الذي خسره منذ
حرب تموز
العام 2006،
وتحديداً منذ
أن ارتضى على
نفسه بأن يلعب
دور شُرطة
“الحدود” مع
الجانب
الإسرائيلي،
او دور ضابط
إيقاع من
الجهة
اللبنانية،
بحيث يتحكّم
بآلية وطبيعة
الرد من
الجانب
اللبناني،
عند كُلّ مرّة
يشعر فيها
بالحاجة إلى
الخضوع لفحص
دم أمام
حُلفائه في
المنطقة،
وذلك أهون
عليه من أن
يبقى صامتاً
أمام الموت،
الذي
يواجهونه هؤلاء
الحُلفاء،
وليس صاروخ
“الغجر” الذي
أُطلق من
لبنان سواء
كان عبر الحزب
مُباشرة أو حُلفائه،
بعيداً عن تلك
القاعدة التي
باتت تتحكّم
بمٌجريات أو
طبيعة
المواجهة
بينه وبين إسرائيل.
في السياق،
أكّدت مصادر
سياسية بارزة
لـ”جنوبيّة”
أن
“الفولكلور”
الذي يُمارسه
حزب الله
اليوم عن
الحدود من
إستنفارات
وتهديدات
وإطلاق
صواريخ
“مجهولة” لا
تغني ولا
تسمن، جميعها
بلا أي قيمة
طالما، أنها
محصورة بإتفاقية
مع الجانب
الإسرائيلي
وتحديداً
حكومات
بنيامين
نتنياهو،
بإبقاء
“اللعبة”
محصورة ضُمن
مواقع
الإشتباك”.
وذكّرت “كيف
كان الردّ والردّ
المُعاكس من
خلال صاروخ “الغجر”
وقبله صواريخ
سهل القليلة. لذلك يبدو
واضحاً أن
الحزب يسعى
لاستعادة دور
فقده، لكنه
ينتظر الأجوبة
الدولية
والمحليّة
النهائية،
حول الملفّ
الرئاسي”.ورأت
المصادر
عينها انه
“ليس بإستحالة
على “حزب الله”
أن يستعيد
الدور
العسكري، الذي
ركنه جانباً
طوال السنوات
الماضية على الرغم
من التكاليف
الباهظة التي
سيدفعها لبنان
وشعبه جرّاء
هذه العودة،
لكن ثمّة قرار
إيراني اليوم
بتحصيل مكاسب
شيعيّة
متنوّعة ومُتعدّدة
في لبنان،
للدخول من
خلالها إلى
قلب النظام
اللبناني ومن
ثمّ الذهاب
بعدها إلى العبث
بالدستور
والمؤسّسات
والقوانين،
وصولاً إلى
الحُصص أو
“المغانم”
السياسيّة
التي تُتيح له
التحكّم
بمفاصل
السُلطة”.
وأكدت
المصادر أن “أبرز
القرارت
الإيرانية
الصادرة
لـ”حزب الله”
خلال الأيّام
الماضية، هي
إنتظار ردود
سعوديّة
تتعلّق بمصير
الملفّ
الرئاسي في
لبنان والتي
سيتحدّد على
أثرها
التوجّهات
الجديدة حول
مُستقبل
التعاطي مع
الملفّ
اللبناني سواء
لجهة الرؤية
السياسية أو
العسكرية،
وليست زيارة
السفير
الإيراني
مُجتبى أماني
للرئيس نبيه
برّي ، بعيدة
عن هذه
الأجواء”.
وتوقعت انه
“من الأن
ولغاية أخر
العام
الحالي، هناك
تغيّرات
جذرية ستحصل
في لبنان،
ومصير الحزب
سيكون
مُعلّقا ضمن
هذه
المُتغيّرات،
من دون إستبعاد
وضع خارطة
طريق لإنهاء
هذا السلاح”
رفض
مسيحي لتعيين
حاكم جديد
لـ”المركزي”
والشغور
العسكري يزيد
المخاوف
الراعي:
انتخاب
الرئيس مفتاح
الحل لكل
العُقد
بيروت
ـ من عمر
البردان/السياسة/الاحد 09 تموز
2023
يكتنف
الغموض مصير
حاكمية مصرف
لبنان مع قرب انتهاء
ولاية الحاكم
رياض سلامة
آخر الشهر
الجاري، توازياً
مع بلبلة
واسعة أحدثها
تهديد نوابه
الأربعة
بالاستقالة،
في حين أن
منسوب
المخاطر الأمنية
آخذ
بالتزايد، مع
الشغور
المرتقب في موقع
قيادة الجيش،
مع اقتراب
العماد جوزف
عون من
التقاعد، في
يناير
المقبل،
وبعدما أحيل نصف
أعضاء المجلس
العسكري على
التقاعد، ومن
بينهم رئيس
الأركان
العامة للجيش.
وكشفت
معلومات أن
اللقاء الذي
عقد رئيس مجلس
النواب نبيه
بري ورئيس
حكومة تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي،
لمناقشة ازمة
الحاكمية لم
يتوصل فيه
الرجلان الى
صيغة حل وتركا
الامر لمزيد
من النقاش، في
حين علم أن
هناك تواصل مع
الوزير
الأسبق جهاد
أزعور من أجل
طرح إسمه
لحاكمية مصرف
لبنان، انطلاقًا
من الإجماع
المسيحي الذي
يحظى به، لكنه
رفض ذلك. ووسط
رفض مسيحي
لتغطية أي
جلسة وزارية
لتعيين حاكم
جديد لمصرف
لبنان، أكد
عضو
تكتل
“الجمهورية
القوية”
النائب غسان
حاصباني أنَّ
حزب القوّات
اللبنانية لن
يغطي جلسة
لمجلس
الوزراء
لتعيين خلف
لرياض سلامة. وفيما
لم يصدر أي
موقف فرنسي
يحدد موعد
عودة المبعوث
الرئاسي جان
إيف لودريان
إلى بيروت، توقفت
مصادر
سياسية، أمام
قول رئيس
البرلمان
اللبناني،
التي أكدا
فيها أنه لا
تطورات في ما
يتعلق بالملف
الرئاسي
والجميع
بانتظار ما سيحمله
الموفد
الفرنسي في
زيارته
المقبلة، معرباً
عن قناعته،
بأن التسوية
الإيرانية – السعودية
لا بد أن
تنعكس على
لبنان ولو
متأخرة،
فضلاً عن
انعكاسات
الاتفاق
الإيراني –
الأميركي،
فأشارت إلى أن
“باريس التي
أدركت أن هناك
صعوبات كبيرة
في تجاوز
الموقف
المسيحي الرافض
لانتخاب
فرنجية، لا
يمكنها أن
تتبنى أي رئيس
لا يحظى
بموافقة
طائفته. وفي
عظته، أمس،
أكد البطريرك
بشارة
الراعي، على
أنّ الضرورة
الأولى
والأخيرة
ومفتاح حلّ
كلّ للعقد
التي يشهدها
لبنان، هما في
انتخاب رئيس
للجمهوريّة،
محذرا
المسؤولين عن
عدم إنجاز هذا
الملف من انهم
يقترفون
جريمة
الخيانة
العظمى بحقّ
الدولة
والشعب. كما
شدّد الراعي
على أنَّ
الشّغور الذي
يطال
المؤسّسة
العسكريّة
إذا استمرّ قد
تكون له
مفاعيل
سلبيّة ليس
فقط على المؤسّسة
بل أيضاً على
الوضع الأمني
في لبنان ككلّ.
داعيا في
الوقت ذاته
السياسيين
إلى رفع ايديهم
وتدخّلاتهم
التي تُعيق
عمل الأجهزة
الأمنيّة
المُكلّفة
تنفيذ
الأحكام
القضائيّة والقرارات
الإداريّة
ووقف الأعمال
فوق أرض القرنة
السوداء أو في
باطنها
وخصوصاً
المتعلّقة
بالمياه. من
جهته اعتبر ،
المطران
الياس عودة أنّ
لبنان
وبالرغم من
وفرة الزعماء
والسياسيين
والمسؤولين،
إلا ان قلّة
منهم يهتمون
بالمصلحة
العامة
ويعملون من
أجل خلاص
البلد والبشر،
وبنشر وعي
وطني يجمع ولا
يفرّق، وشدّد
على أنّ الحقّ
لا يؤخذ
بالتهويل أو
بالتعدّي والإلغاء،
بل بالاحتكام
إلى القانون
وتطبيق أحكامه،
داعياً
الدولة إلى أن
تعي مخاطر
إهمال ما يطال
حياة الناس
لأنّ الإهمال
قد يؤدّي إلى
جريمة، وعدم
محاسبة
المجرمين
يؤدي إلى
الفوضى وربما
أبعد.
بدوره
قال الرئيس
ميشال
سليمان، إن
الفراغ يتمدد
ليس فقط إلى
المواقع
الرسمية
والمؤسسات،
بل إلى عقول
وقلوب
المرجعيات المدنية
المعنية
بالوضع ليطال
حياة الناس وطموحات
الشباب
المقيم الا
للمهاجرين من
بينهم. في
المقابل،
وفيما يتحدث
الأمين العام
لـ”حزب الله”
حسن نصرالله،
بعد غد، في
ذكرى حرب تموز،
أكد رئيس كتلة
“الوفاء
للمقاومة”
النائب محمد
رعد، أن
المعبر
الإلزامي
لإنجاز
الاستحقاق
الرئاسي في ظل
المعطيات
والظروف
الراهنة، هو
الحوار
للتفاهم حول
هذا الأمر،
وبديل ذلك، هو
تضييع للوقت،
وهدر لمصالح
البلاد والعباد.
معيشياً،
يبدأ
المودعون في
البنوك
اللبنانية،
بدءاً من هذا
الأسبوع، سحب
ودائعهم
بالدولار بقيمتها
الحقيقية من
دون اقتطاع،
وإنما
بالتقسيط. إذ
سيحصلون على
حصصهم
المحددة بالدولار
نقداً، من دون
اشتراط سحب
مبلغ موازٍ بالعملة
المحلية على
سعر الصرف
الرسمي كما كان
سابقاً على
مدى عامين،
وسوف يتمكن
المودع من سحب
مبلغ يتراوح
بين 300 و400 دولار
نقداً في الشهر
بما لا يتجاوز
4800 دولار
سنوياً.
تفاصيل
الأخبار
الإقليمية
والدولية
السعودية
وفرنسا
تتفقان على
التعاون في
مجال الطاقة
النووية
الرياض
وباريس أكدتا
في بيان مشترك
ضرورة
إيجاد حلول
مبتكرة
لإنتاج
الهيدروجين
الرياض،
باريس، عواصم
– وكالات/الاحد
09 تموز 2023
اتفقت
السعودية
وفرنسا على
التعاون في
العديد من
المجالات في
مقدمتها
التعاون في مجال
الطاقة
النووية،
وشدد البلدان
في بيان مشترك
بشأن التعاون
في مجال
الطاقة على
ضرورة إيجاد
حلول مبتكرة
لانتاج
الهيدروجين.
وذكرت وكالة
الأنباء
السعودية
“واس” أن وزير
الطاقة
السعودي
الأمير
عبدالعزيز بن
سلمان، التقى
في الرياض مع
وزيرة تحوّل
الطاقة
الفرنسية آنياس
بانييه
روناشيه،
وأصدرا بيانا
مشتركًا
اتفقا خلاله
على بذل جهود
مشتركة
لتعزيز كفاءة
الطاقة،
وتعزيز
التعاون في
مجال الطاقة النووية،
ضمن إطار عمل
سلمي وآمن،
وإدارة النفايات
الإشعاعية
والتطبيقات
النووية وتطوير
القدرات
البشرية.
كما اتفق
البلدان على
التعاون في
تعزيز تقنيات
وحلول التغير
المناخي،
ومنها التقاط
الكربون
واستخدامه
وتخزينه، من
القطاعات ذات
الانبعاثات
التي يصعب
تخفيفها، مثل
قطاعات الإسمنت
والطيران
والبحرية
والبتروكيماويات
وغيرها.
وقال
البيان إن
المملكة تسعى إلى
أن تصبح إحدى
الدول
الرائدة
عالميًا في تصدير
الهيدروجين
والكهرباء
المولّدة من
المصادر
منخفضة
الانبعاثات،
مستفيدةً من
قدرتها في
إنتاج
الهيدروجين
وتوليد
الكهرباء من
المصادر
منخفضة
الانبعاثات
بتكلفةٍ تنافسية.
وتهدف
الستراتيجية
الفرنسية
لتطوير الهيدروجين
الخالي من
الكربون إلى
الإسهام
بدرجة كبيرة
في إزالة
الكربون من
قطاعات
الصناعة
والنقل، فيما
قال البيان إن
المملكة
وفرنسا وضعتا
الهيدروجين
والكهرباء
التي تم
إنتاجها من
المصادر
منخفضة
الانبعاثات
والطاقة
المتجددة في
صميم عملية
تحول الطاقة
لكلا
البلدين، كما اتفقتا
على توحيد
الجهود في
البحث عن حلول
مبتكرة لإنتاج
الهيدروجين
بأكثر الطرق
فاعلية وتنافسية،
ولتطوير
استخدامه في
الصناعة،
والنقل،
وتوليد
الكهرباء،
والمباني
والتطبيقات الأخرى
ذات الصلة.
وأكد
البيان أن
التعامل مع
تحديات
التغير المناخي
وتعزيز أمن
إمدادات
الطاقة وموثوقيتها
واستدامتها
وتيسير
تكلفتها، أولويات
ستراتيجية
مشتركة بين
المملكة
وفرنسا، حيث
اعتبر
الطرفان أن
الهيدروجين
النظيف هو
وقود أساسي
لتحقيق
الأهداف
المشتركة في تحقيق
التنمية
الاقتصادية
المستدامة مع
تخفيف آثار
التغير
المناخي. كما
اتفق الطرفان
على تعزيز التعاون
في مجال
الكهرباء
وتبادل
الخبرات في مجال
توليد
الكهرباء من
مصادر الطاقة
المتجددة
ومشاريع
الربط
الكهربائي،
وتشجيع مشاركة
القطاعات
الخاصة في
مشاريع
الكهرباء بما
في ذلك تقنيات
توليد
الكهرباء
ونقلها
وتوزيعها
وتخزينها
وتقنيات
أتمتة
الشبكات. في
غضون ذلك، كشف
مصدر مسؤول في
النيابة
العامة أن
تحقيقات نيابة
الجرائم
الاقتصادية
انتهت إلى
توجيه الاتهام
لمواطن ووافد
من جنسية
عربية بتهمة غسل
الأموال
والتستر، حيث
كشفت إجراءات
التحقيق قيام
المواطن
بتمكين
الوافد من
مزاولة النشاط
التجاري
والعمل
لحسابه الخاص
في نشاط المستلزمات
الطبية مقابل
أجر شهري،
وتمكينه من شراء
وبيع الأدوية
من الشركات
والتعاقد مع
الجهات
الحكومية
والتفاوض مع
ملاك
العقارات وإيداع
وتحويل
الأموال
للشركات.
وأحالت النيابة
العامة
المتهميْن
إلى المحكمة
المختصة، وصدر
بحقهم حكم
يقضي
بإدانتهما
بما نسب إليهما،
وسجن كل منهما
أربعة سنوات،
وبغرامات
مالية بلغ مجموعها
ستة ملايين
ريال،
ومصادرة قيمة
مماثلة
للأموال التي
تمت عليها
الجريمة
والمتحصلات
منها
وعائداتها،
وإبعاد
الوافد عن المملكة
بعد انتهاء
محكوميته.
أمير قطر
يبحث مع نائب
الرئيس
التركي تعزيز
التعاون
الدوحة،
عواصم –
وكالات/الاحد
09 تموز 2023
بحث أمير
قطر الشيخ
تميم بن حمد
مع نائب الرئيس
التركي جودت
يلماز أمس،
علاقات
التعاون بين
البلدين وسبل
تعزيزها خاصة
في مجالي
الاقتصاد
والاستثمار.
وذكرت وكالة
الانباء
القطرية “قنا”
أن اللقاء
الذي عقد
بالديوان
الأميري
القطري جاء في
إطار زيارة
العمل
الرسمية التي
يقوم بها نائب
الرئيس
التركي
والوفد
الرسمي الذي
يضم أيضا وزير
الخزانة
والمالية
التركي محمد
شيمشك إلى
الدوحة. من
جانبه، قال
نائب الرئيس
التركي في
تغريدة على
حسابه الرسمي
بموقع “تويتر”
إنه جرى عقد
لقاء ثنائي
وآخر على
مستوى الوفود
بين البلدين،
بينما نقلت
وكالة
“أناضول” التركية
للأنباء عن
يلماز تأكيده
أن اللقاء كان
مثمرا وأنه تم
خلاله بحث
العلاقات
الثنائية بين
البلدين
والتعاون
الاقتصادي،
مشيرا إلى أنه
من الملفات
التي تم بحثها
خلال الزيارة المشاريع
المشتركة بين
البلدين وفي
مقدمتها الصناعات
الدفاعية
وتعزيز
التعاون في
مجال الطاقة.
وأكد يلماز أن
الخطوات التي
تم اتخاذها في
سبيل تعزيز
التعاون بين
البلدين
ستتمخض عنها
نتائج
إيجابية في
المستقبل،
لافتا إلى أن
الجانبين
تبادلا
التهاني
لدخول
العلاقات
الديبلوماسية
بين البلدين
عامها الـ50،
مشددا على أن
التعاون
الستراتيجي
بين تركيا
وقطر سيساهم
في الاستقرار
الإقليمي.
ويعتزم
أردوغان
زيارة
الإمارات
والسعودية
وقطر في
الفترة 17وحتى 19
يوليو الجاري
لجذب
الاستثمار
إلى تركيا،
حيث قدمت
الدول الثلاث
العملة
الأجنبية التي
يحتاجها بشدة
البنك
المركزي
التركي من خلال
اتفاقيات
مبادلة
وودائع
مباشرة قبل
الانتخابات
التركية التي
جرت في مايو
الماضي.
رئيس
إيران يدعو
نظيره
الجزائري
لزيارة طهران
ويشدد على
التعاون/سفيرا
البلدين:
العلاقات لم
تكن مقطوعة
طهران،
الجزائر
عواصم –
وكالات/الاحد
09 تموز 2023
وجه
الرئيس
الإيراني إبراهيم
رئيسي دعوة
لنظيره
الجزائري عبد
المجيد تبون،
لزيارة إيران
في أقرب وقت
لتعزيز العلاقات
الثنائية،
كما دعا إلى
تطوير
العلاقات مع
الجزائر في
شتى المجالات
خاصة على
الصعيدين
التجاري
والاقتصادي. ونقلت
الرئاسة
الإيرانية
على موقعها
الإلكتروني
عن رئيسي
القول لدى
استقباله
وزير
الخارجية
الجزائري
أحمد عطاف
بطهران، إنه
يمكن توسيع
العلاقات
الثنائية بين
البلدين في
مختلف
المجالات
منها في المجال
التجاري
والاقتصادي،
مشيرا إلى
استعداد
بلاده تقاسم
الامكانات
العملية
والتكنولوجية
مع الجزائر.
من جانبه، أكد
عطاف استعداد بلاده
لتوسيع
علاقاتها مع
إيران، قائلا
إن الرئيس عبدالمجيد
تبون حملني
مهمة الإعلان
عن عزم وإرادة
واستعداد
الجزائر
لتوسيع
العلاقات مع إيران
على أعلى
مستوى ممكن،
معتبرا مستوى
العلاقات
الاقتصادية
والتجارية
بين البلدين لا
يتناسب مع
علاقاتهما
السياسية،
لكن بجهود
الرئيسين
الايراني
والجزائري
سنشهد تطورات
في مجال
العلاقات
الاقتصادية
والتجارية.
بدورها،
قالت
الخارجية
الجزائرية إن
عطاف خلال
استقباله
بمقر الرئاسة
الإيرانية،
نقل تحيات
الرئيس عبد
المجيد تبون
إلى أخيه الرئيس
إبراهيم
رئيسي،
وأبلغه رسالة
شفوية تندرج
في سياق تأكيد
ما توافق
بشأنه
الرئيسان
خلال
محادثاتهما
الهاتفية من
خطوات عملية
لتعزيز
العلاقات الجزائرية
– الإيرانية،
مجدداً في ذات
السياق ترحيب
الجزائر
ودعمها
للحركية
الإيجابية
التي تشهدها
العلاقات
العربية –
الإيرانية. وأضافت
أن الرئيس
إبراهيم
رئيسي أعرب عن
إعجابه
بالتطور الذي
تشهده
الجزائر، في
ظل الإصلاحات
السياسية
والاقتصادية
والاجتماعية
الشاملة التي
يقودها
الرئيس عبد
المجيد تبون،
مؤكداً تطلعه
لتكثيف
التواصل
والعمل معه
لتجسيد ما يحدوهما
من حرص مشترك
وطموح متبادل
في الارتقاء
بالتعاون
الاقتصادي
بين البلدين
إلى مستوى
العلاقات
السياسية
المتميزة. من
ناحيته، أكد
وزير
الخارجية
الإيراني حسين
أمير
عبداللهيان
عقب اجتماعه
مع نظيره الجزائري
أحمد عطاف في
طهران، انن
العلاقات تسير
على المسار
الصحيح، وتم
الاتفاق على
إلغاء التأشيرات
السياسية
كخطوة أولى
لإلغاء التأشيرات
الطبيعية،
مشيرا إلى
إجراء
محادثات
سياسية جيدة
على مستوى
كبار المسؤولين،
مؤكداً
مواصلتها في
المستقبل. من
جهته، قال
عطاف إنه ناقش
مع
عبداللهيان
عضوية
البلدين في
مجموعة
“بريكس”،
مضيفاً تحدثنا
أيضاً عن
قضايا
إقليمية
تتعلق
بالأزمة في أوكرانيا
والتطورات في
فلسطين
واليمن وليبيا،
مؤكدا أن
الجزائر
سعيدة
بالاتفاق
التاريخي بين
إيران
والسعودية
بوساطة
الصين، آملاً
أن يُسهم ذلك
في تعزيز
التقارب
لمواجهة
التحديات
التي تواجهها
دول المنطقة. على
صعيد متصل،
أكدت سفارة
الجزائر لدى
الكويت أن
علاقات
الجزائر
وإيران لم تكن
مقطوعة وأن
سفارتي
البلدين مفتوحة
في الجزائر
وطهران، وأن
زيارة وزير الخارجية
الجزائري
أحمد عطاف
لطهران جاءت
في إطار تعزيز
العلاقات
الثنائية بين
البلدين، وهو
ما أوضحه
الوزير عطاف
رفقة نظيره
الإيراني في
المؤتمر
الصحافي
المشترك الذي
عقداه عقب
المحادثات
بينهما، كما
أكد القائم
بالأعمال الإيراني
لدى الكويت أن
علاقات
البلدين بحالة
جيدة.
الأمن
العام
الأردني: مقتل
3 مطلوبين
بقضايا ارهاب
في اشتباك مع
قوة أمنية
اليوم
وطنية/الاحد 09 تموز
2023
أعلن
الأمن العام
الأردني في
بيان ، اوردته
"روسيا
اليوم" ،
القضاء على
ثلاثة
مطلوبين محكومين
بقضايا إرهاب
خلال اشتباك
مع قوة أمنية
اليوم. وذكر
الناطق
الإعلامي
باسم
المديرية أن
اثنين من المطلوبين
فرا من السجن
قبل أيام، أما
المطلوب
الثالث فقد
كان أحد عنصر
خلية
"الحسينية" الإرهابية.
وأضاف:" أن
المطلوب
الثالث متورط في
مقتل العميد
في الأمن
الأردني عبد
الرزاق الدلابيح
في ديسمبر
الماضي،
وصدرت بحقه
عدة طلبات
بقضايا
إرهابية
أخرى".
وأوضح
الناطق
الاعلامي أنه
قبل أيام تمكن
نزيلان
محكومان من
الفرار من
داخل أحد
السجون وتواريا
عن الأنظار،
فتم تشكيل فرق
تحقيق مشتركة
من مختلف
الإدارات
المعنية
للعمل على جمع
المعلومات
حولهم وتحديد
مكان
اختبائهم
وضبطهم. وعملت
فرق التحقيق
على مدار أيام
متواصلة لرصد
ومتابعة
المطلوبين
الفارين وفق
خطة أمنية
محكمة، ودهمت
مواقع عدة من
الممكن
وجودهم بها. وتم تحديد
أسلوب
تواريهم عن
الأنظار
باستخدام مركبة
مسروقة
والتنقل بها
باستمرار ضمن
مناطق
صحراوية خالية
من السكان
جنوب شرقي
الأردن.
الجيش
الأميركي
يعلن مقتل
قيادي بارز في
تنظيم الدولة
الإسلامية
بغارة في
سوريا
وكالات/09
تموز/2023
أعلنت
القيادة
الوسطى للجيش
الأميركي
"سنتكوم"
الأحد عن
قتلها قياديا
بارزا في
تنظيم الدولة
الإسلامية
بغارة شنتها
في سوريا.
وشنت القوات
الأميركية
الضربة
الجمعة، وقد
أسفرت عن مقتل
القيادي في
شرق سوريا
أسامة
المهاجر، وفق
بيان
"سنتكوم"
الذي لم يضف
أي تفاصيل عن المنطقة
المستهدفة او
القيادي
القتيل ودوره
في التنظيم
المتطرف.
وأضافت
القوات
الأميركية في
بيانها: "ليس
هناك مؤشرات
تفيد بمقتل مدنيين
في الغارة،
لكن التحالف
ينظر في
تقارير حول
إصابة مدني".
وكان مراسل ل
"وكالة فرانس
برس" في شمال
سوريا أفاد
الجمعة عن
غارة جوية قرب
مدينة الباب
الواقعة تحت
سيطرة فصائل
موالية
لأنقرة،
أسفرت عن مقتل
شخص وإصابة
آخر بجروح.
ولفت بيان
"سنتكوم" الى
أن طائرات مسيرة
من طراز "إم
كيو - 9" نفذت
الغارة وهي
الطائرات
نفسها التي
لاحقتها
طائرة حربية
روسية الخميس
في الأجواء
السورية.
ديبلوماسية
أميركية
كبيرة تزور
أديس أبابا للبحث
في سبل إنهاء
الصراع في
السودان
وكالات/09
تموز/2023
قالت
وزارة
الخارجية
الأميركية
اليوم إن مساعدة
وزير
الخارجية
للشؤون
الأفريقية
مولي في ستتوجه
إلى أديس
أبابا يوم
الاثنين في
زيارة لمدة
يومين تلتقي
خلالها مع
زعماء أفارقة
ومدنيين
سودانيين
لبحث كيفية
إنهاء الصراع
في السودان.
وقالت في
بيان
اوردته
وكالة "رويترز":
"ندعو القوات
المسلحة
السودانية وقوات
الدعم السريع
إلى إنهاء
القتال على
الفور والعودة
إلى الثكنات
والتقيد
بالتزاماتهما
بموجب القانون
الدولي
الإنساني
والقانون
الدولي لحقوق
الإنسان
والسماح
بدخول
المساعدات الإنسانية
دون عوائق
لتلبية
الاحتياجات
الطارئة
للمدنيين".وأضافت
الوزارة أن
مساعدة وزير
الخارجية ستلتقي
خلال زيارتها
مع مدنيين
سودانيين وممثلين
كبار عن
حكومات في
المنطقة ومن
الهيئة الحكومية
للتنمية
(إيجاد) لدول
شرق إفريقيا ومن
مفوضية
الاتحاد
الأفريقي.
فرنسا
تعلن عن
مساعدات
عسكرية جديدة
لأوكرانيا
وكالات/09
تموز/2023
أعلنت
وزيرة
الخارجية
الفرنسية
كاثرين
كولونا
اليوم، عن
مساعدات
عسكرية جديدة
لكييف في إطار
الدعم
الغربي،
مشيرة إلى أن
"بلادها
ستضاعف
المساعدات
المقدمة
لكييف"، وفق وكالة
"سبوتنيك".
وقالت كولونا
في حديث لإذاعة
RFI: "يهدف
الدعم الذي
نقدمه لكييف
إلى ضمان تلبية
احتياجات
الحكومة
الأوكرانية
من خلال التعاون
مع حلفائنا
وشركائنا،
وهذا الدعم سيستمر
كما سنعمل على
تكثيفه، وجار
العمل على إعداد
شحنات جديدة
من المساعدات
العسكرية لتلبية
الاحتياجات
الأوكرانية
الملحة". وأشارت
إلى أن "فرنسا
تعمل
بالشراكة مع
حلفائها على
تحديد
الضمانات
الأمنية التي
يمكن تقديمها
لأوكرانيا،
بالتوازي مع
عملية دمجها
في حلف الناتو".
وصرح الرئيس
الفرنسي
إيمانويل
ماكرون في وقت
سابق، بأن
بلاده ستواصل
تقديم
المساعدة العسكرية
لكييف. ولم
يبق الغرب في
مستودعاته نوعا
من الأسلحة لم
يرسله لقوات
كييف، فيما
يمهد في
الآونة
الأخيرة
لتزويدها
بمقاتلات "إف-16".
وبحسب
الوكالة، حذر
الرئيس
فلاديمير بوتين
مؤخرا من أن
الجيش الروسي
"سيحرق "إف-16"
في أوكرانيا
وسيفكر
بضربها في
قواعدها
بالدول التي
قد تنطلق
منها"، وأنها
ستلقى مصير
دبابات
"ليوبارد"
الألمانية،
ومدرعات
"بريدلي" الأمريكية
وغيرها من
الأسلحة
الغربية في أوكرانيا.
مدفيديف
يهدد بقصف منشآت
نووية في أوكرانيا
وأوروبا ردا
على أي محاولة
لمهاجمة محطة
نووية روسية
وكالات/09
تموز/2023
دعا
دميتري
مدفيديف،
للنظر في ضرب
المحطات النووية
الأوكرانية
والمنشآت
النووية في أوروبا
الشرقية، في
حال تأكد
معلومات عن
توجيه ضربة بأسلحة
الناتو لمحطة
سمولينسك
النووية في روسيا.
وقال نائب
رئيس مجلس
الأمن الروسي
في رسالة
نشرها على
حسابه في
"تلغرام"،
اليوم
واوردتها
"روسيا
اليوم"، أنه
"إذا تأكدت المعلومات
عن محاولة
مهاجمة محطة
سمولينسك (ديسنوغورسك)
النووية
بصواريخ
الناتو، فمن
الضروري النظر
في سيناريو
الضربة
الروسية
المتزامنة على
المحطة
النووية في
جنوب
أوكرانيا،
ومحطة روفنو
النووية
ومحطة
خميلنيتسكي
النووية". ودعا
مدفيديف أيضا
لقصف المنشآت
النووية في أوروبا
الشرقية،
مؤكدا أنه "لا
يوجد شيء نخجل
منه في الأمر".
وظهرت على
مواقع
التواصل الاجتماعي
في وقت سابق
اليوم،
معلومات تفيد
بمحاولة القوات
الأوكرانية
شن هجوم
صاروخي على
محطة ديسنوغورسك
للطاقة
النووية في
مقاطعة سمولينسك،
ومطار كالوغا
العسكري،
مرجحة أن تكون
المحاولة قد
تمت باستخدام
صواريخ
"ستورم شادو"
بريطانية
الصنع. وذكرت
الأنباء أن
الشظايا التي
تم العثور
عليها في موقع
سقوط
الصاروخ،
تشير إلى أن
القوات
الأوكرانية
استخدمت
"ستورم شادو"،
لافتة إلى
"أنه إذا تأكد
هذا، فإن هجوم
اليوم سيكون
أول حالة
مسجلة
لاستخدام
صواريخ من دول
الناتو في
العمق
الروسي، وهو
ما تعهدت
أوكرانيا
بعدم القيام
به". وقالت"
روسيا اليوم"
انها لم تحصل حتى
اللحظة على تأكيد
أو نفي رسمي
من وزارة
الدفاع
الروسية بشأن
صحة هذه
الأنباء.
بايدن:
الرئيس
الصيني يسعى
لإزاحة
الولايات المتحدة
من مكانتها
المتصدرة
عسكريا واقتصاديا
وكالات/09
تموز/2023
أعلن
الرئيس
الأميركي جو
بايدن، انه
يعتقد أن بناء
اتصالات عمل
مع الصين
ممكن، معتبرا
أنها "ستفيد
البلدين في
المستقبل"،
وفق وكالة
"نوفوستي".
وقال بايدن في
مقابلة مع
شبكة "سي إن
إن" نشرت
اليوم الأحد:
"أعتقد أن
هناك طريقة
لحل الصعوبات
بين البلدين،
وبناء علاقة
مع الصين".
وأعرب
الرئيس
الأميركي عن
ثقته في أن
الرئيس
الصيني شي جين
بينغ، يسعى
لإزاحة
الولايات
المتحدة من
مكانها كقوة
عسكرية
واقتصادية
متصدرة في
العالم. وقال:
"أنا متأكد من
أنه يريد أكبر
اقتصاد في
العالم وأكبر
قدرات عسكرية".
وأضاف بايدن
أيضا أنه "لا
يرى من جانب
الصين رغبة في
الحرب أو
الصراع مع
الولايات المتحدة،
أو طموحات
لتوسيع
أراضيها".
إيطاليا
ترفع الحظر
الجوي
المفروض على
الطيران
الليبي
وكالات/09
تموز/2023
أعلنت
حكومة الوحدة
الوطنية في
ليبيا ومقرها
طرابلس اليوم
الأحد، أن
نظيرتها
الإيطالية
أبلغتها برفع
الحظر الجوي
المفروض على
الطيران
المدني
الليبي بعدما استمر
نحو عشر
سنوات، وفق
وكالة "فرانس
برس". وأوضحت
حكومة طرابلس
في إيجاز
صحافي أن
الحكومة الإيطالية
أبلغتها
"قرارها برفع
حظرها الجوي المفروض
على الطيران
المدني
الليبي منذ
عشر سنوات"،
وسيتم
استئناف
الرحلات بين
البلدين،
ابتداء من
أيلول المقبل.
ويفرض
الاتحاد الأوروبي
منذ نهاية
العام 2014 حظرا
على مرور الطائرات
التابعة
لشركات
الطيران
الليبية فوق
الأجواء
الأوروبية،
لمخاوف
متعلقة بضوابط
السلامة
والأمن، عقب
الانقسام
السياسي الحاد
قبل نحو عشرة
أعوام، والذي
أدى إلى نشوء
حكومتين في
غرب ليبيا
وشرقها. وأجرت
السلطات الليبية
المتعاقبة
طيلة الأعوام
الماضية، مباحثات
مع
الأوروبيين
وخصوصا
جيرانها
إيطاليا
ومالطا
واليونان،
بهدف رفع حظر
الطيران المباشر
من العاصمة
طرابلس إلى
عواصم الدول
الثلاث. وبحسب
الوكالة، تعد
الوجهات
الدولية للطيران
الليبي
محدودة جدا
منذ عام 2014،
عندما تسببت
الاشتباكات
العنيفة
بتدمير مطار
طرابلس الدولي
الرئيسي
والأكبر في
ليبيا، ليتم
تسيير رحلات
تجارية عبر
مطار معيتيقة
الدولي المقام
داخل قاعدة
جوية عسكرية،
إلى كل من مصر
والأردن
وتونس
والسودان
وتركيا
والنيجر.
حازم
سليمان
عمر مرشح
الحزب
الجمهوري
لخوض
انتخابات الرئاسة
في مصر
وكالات/09
تموز/2023
أعلن
حزب الشعب
الجمهوري
ترشيح رئيسه
حازم محمد سليمان
عمر، لخوض
انتخابات
الرئاسة في
مصر التي
يتوقع الدعوة
لإجرائها قبل
نهاية العام الحالي،
وفق وكالة
"روسيا
اليوم". وجاء
ترشيح حازم
سليمان عمر
لخوض
الانتخابات
بعد اجتماع
عقدته الهيئة
العليا لحزب
الشعب
الجمهوري
اليوم السبت.
وقال الأمين
العام للحزب
اللواء محمد صلاح
أبو هميلة، إن
الهيئة
العليا "كلفت
حازم عمر رئيس
الحزب ورئيس
لجنة الشؤون
الخارجية والعربية
والإفريقية
بمجلس
الشيوخ،
بالترشح
لمنصب رئيس
الجمهورية في
الانتخابات
الرئاسية التعددية
الخامسة
لجمهورية مصر
العربية، مرشحا
حصريا عن حزب
الشعب
الجمهوري
ومستوفيا للشروط
الواردة في
الدستور".وأضاف
المصدر نفسه
أن "ترشيح عمر
جاء بعد
اعتماد نتيجة
فرز الأصوات
للاقتراع
السري
لقيادات
الحزب التنظيمية
والبرلمانية
بأغلبية
الأصوات،
التي وافقت
على الدفع
بمرشح رئاسي
من الحزب
للمنافسة على
منصب رئيس
الجمهورية،
وتفويض
الهيئة
العليا في
اختيار
المرشح".
وبحسب
الوكالة،
يتوقع الدعوة
للانتخابات
الرئاسية
المصرية
نهاية العام
الحالي، على
أن يتم
الإعلان عن
نتائجها قبل
نيسان من
العام المقبل.
القضاء
على 40 إرهابيا
في تنظيم "الشباب"
في الصومال
وكالات/09
تموز/2023
قضى
الجيش الوطني
الصومالي على
40 عنصرا بتنظيم
"الشباب"
الإرهابي في
عملية نفذها
صباح اليوم
الأحد في
إقليم جوبا
السفلى جنوبي
البلاد، وفق
وكالة
"سبوتنيك". وأكدت
وكالة
الأنباء
الصومالية
"صونا" أن "العملية
أسفرت عن مقتل
قيادات بارزة
في الجماعة
المتشددة في
منطقة
ويلمارو
الواقعة على
بعد 40 كلم من مدينة
أفمدو في
إقليم جوبا
السفلى جنوبي
البلاد".
وأشارت
الوكالة إلى
أن "الجيش
الوطني
الصومالي دمر
أسلحة وسيارات
كانت
تستخدمها
الميليشيا
الإرهابية
لإلحاق الضرر
بالشعب الصومالي".
ويشهد
الصومال منذ
سنوات عدة،
صراعا داميا
بين القوات
الحكومية
ومسلحي حركة
الشباب التي
تسعى للسيطرة
على الدولة
الواقعة في منطقة
القرن
الأفريقي،
وحكمها وفقا
لتفسيرها
المتشدد
للشريعة
الإسلامية.
مصر
تعلن
استضافة "قمة
دول جوار
السودان"
الخميس المقبل
وكالات/09
تموز/2023
أعلن
المتحدث باسم
الرئاسة
المصرية أن
بلاده
ستستضيف "قمة
دول جوار
السودان" في 13
الجاري.
وأكدت
الرئاسة
المصرية في
بيان
اوردته"سكاي
نيوز"،
أن القمة
ستسعى إلى
اتخاذ خطوات
لحل أزمة
السودان وحقن
دماء الشعب
السوداني.
وجاء في
البيان : "في
ظل الأزمة
الراهنة في
السودان،
وحرصا من
السيد الرئيس
عبد الفتاح
السيسي على
صياغة رؤية
مشتركة لدول
الجوار
المباشر
للسودان،
واتخاذ خطوات
لحل الأزمة
وحقن دماء
الشعب
السوداني،
وتجنيبه
الآثار
السلبية التي
يتعرض لها،
والحفاظ على
الدولة
السودانية
ومُقدراتها،
والحد من استمرار
الآثار
الجسيمة
للأزمة على
دول الجوار وأمن
واستقرار
المنطقة ككل".
وأضاف:
"تستضيف مصر
في 13 يوليو 2023
مؤتمر قمة دول
جوار
السودان، لبحث
سُبل إنهاء
الصراع
الحالي
والتداعيات السلبية
له على دول
الجوار، ووضع
آليات فاعلة بمشاركة
دول الجوار،
لتسوية
الأزمة في السودان
بصورة سلمية،
بالتنسيق مع
المسارات
الإقليمية
والدولية
الأخرى
لتسوية الأزمة".
الأمم
المتحدة تحذر
من حرب
أهلية شاملة
في السودان
بعد غارة
أوقعت 22 قتيلا
وطنية/الاحد 09 تموز
2023
حذرت
الأمم
المتحدة
اليوم من أن
السودان "على
حافة حرب
أهلية شاملة"
قد تزعزع
استقرار
المنطقة
برمتها، غداة
غارة جوية على
أم درمان
بضاحية غرب
الخرطوم
الكبرى، أسفرت
عن 22 قتيلا على
الأقل وعشرات
الجرحى، بحسب
"فرنس برس".
وأعلن الأمين
العام للأمم
المتحدة
أنطونيو
غوتيريش أن
"الحرب
المستمرة بين
القوات
المسلحة دفعت
السودان إلى
حافة حرب أهلية
شاملة قد
تزعزع
استقرار
المنطقة بأكملها"،
بحسب ما أفاد
نائب المتحدث
باسمه فرحان
حق في بيان.
ودان غوتيريش
"الغارة
الجوية في أم
درمان
بالسودان،
التي أسفرت عن
مقتل 22 شخصًا
على الأقل
بحسب تقارير".
انتخابات
رئاسية في
أوزبكستان
محسومة للرئيس
ميرزيوييف
وكالات/09
تموز/2023
ادلى
الاوزبكستانيون
بأصواتهم
الأحد لاختيار
رئيس في
انتخابات
مبكرة، يرجح
أن يحتفظ فيها
الرئيس شوكت
ميرزيوييف
بالسلطة في
أكبر دول آسيا
الوسطى من حيث
عدد السكان.
واغلقت مكاتب
الاقتراع في
الساعة 20,00 (15,00 ت غ)
بحسب مراسلي
فرانس برس في
العاصمة
طقشند، اثر
انتخابات
أقرت مفوضية
الانتخابات
بصحتها،
مشيرة إلى
تصويت حوالى 70
بالمئة من أصل
19,2 مليون ناخب
حتى الساعة 17,00 (12,00
ت غ). ويتوقع ان
تعلن النتائج
الاولية
للعملية
الانتخابية
الاثنين. وكان
ميرزيوييف
الذي انتخب
عام 2016 ثم أعيد
انتخابه في 2021،
دعا إلى هذه
الانتخابات
المبكرة في
أعقاب الاستفتاء
على تعديلات
دستورية نالت
تأييد أكثر من
90% من
المقترعين في
هذا البلد
الغني بالنفط،
والذي يحتل
موقعا
استراتيجيا
في قلب آسيا
الوسطى.
نتانياهو
يهدد بشن
عمليات
عسكرية في
الضفة الغربية
رام
الله، عواصم –
وكالات/09 تموز/2023
فيما
كرر رئيس
حكومة
الاحتلال
الإسرائيلي
بنيامين
نتانياهو
أمس، التهديد
بشن عمليات
عسكرية في
الضفة
الغربية،
أصدر وزير الأمن
القومي
المتطرف
إيتمار بن
غفير تسهيلات
“الضغط على
الزناد”، التي
تمنع مصادرة
الأسلحة من
مطلقي النار
على
الفلسطينيين.
وخلال اجتماع
حكومته
الأسبوعي،
هدد نتانياهو
بشن عمليات
عسكرية في
الضفة
الغربية، كما
هدد بقمع شديد
للمحتجين ضد
خطة حكومته
لإضعاف جهاز
القضاء،
قائلا إن “أي
أحد يقتل
إسرائيليين،
وأي أحد ينفذ
إرهابا، سيصل
إلى أحد
مكانين: السجن
أو القبر.
وهذه سياستنا
ونحن ننفذها
بثلاث طرق:
أولا، نغلق
الحساب مع
منفذي
العمليات
بدون
استثناء؛
ثانيا،
نستهدف
البنية التحتية
للإرهاب؛
ثالثا، نبادر
ونفاجئ. ونحن
نقرر توقيت
عملياتنا،
مثلما فعلنا
في عملية درع
وسهم
العسكرية ضد
حركة الجهاد
بغزة، وعملية
بيت وحديقة في
جنين. ونحن
نغير
المعادلة وهكذا
سنستمر”. في
غضون ذلك،
صادق بن غفير
على تسهيلات
“الضغط على
الزناد” التي
تحمي مطلقي
النار على
منفذي
العمليات من
تسليم
أسلحتهم أو
التحقيق معهم
تحت طائلة
التحذير.
اجتماع
"الكابينت"
الإسرائيلي
يصدر قرارات
مشروطة
للمساعدة على
منع انهيار
السلطة الفلسطينية
وكالات/09
تموز/2023
أعلن
مكتب رئيس وزراء
الاختلال
بنيامين
نتنياهو أن
اجتماع
المجلس
الوزاري
المصغر
"الكابينت"
أقر دعم خطوات
لمنع انهيار
السلطة
الفلسطينية،
مقابل وقف
السلطة ما
وصفها بـ"أنشطتها
ضد إسرائيل
على الساحة
الدولية".
وذكر بيان
صادر عن مكتب
نتنياهو،
مساء واوردته
:روسيا
اليوم"، أن
"الكابينت"
قرّر دعم
الخطوات
الرامية لمنع
انهيار
السلطة الفلسطينية
مقابل وقف
السلطة
"أنشطتها ضد
إسرائيل على
الساحة
الدولية"،
مشيرا إلى أنه
الاقتراح لقي
قبول غالبية أعضاء
الكابينت، مع
تسجيل معارضة
واحدة
وامتناع واحد
عن التصويت.
البابا
يعلن انه
سيعين 21
كاردينالا
جديدا في
نهاية أيلول
المقبل
وكالات/09
تموز/2023
أعلن
البابا
فرنسيس أنه
سيعين 21 كاردينالا
جديدا من
مختلف أنحاء
العالم في
نهاية أيلول
المقبل، وفق
وكالة "فرانس
برس". وقال البابا
بعد صلاة
التبشير
الملائكي
اليوم الأحد
من على شرفة
القصر
الرسولي في
ساحة القديس
بطرس إن "مكان
انطلاقهم
يعبر عن
عالمية
الكنيسة التي
تواصل نشر
محبة الله
الرحيمة لكل
سكان الأرض". وسيكون
مجمع
الكرادلة هذا
التاسع
لتعيين كرادلة
منذ تولي
البابا
فرنسيس رئاسة
الكنيسة الكاثوليكية
قبل 10 سنوات،
حيث تجري
مراقبة خيارات
البابا عن
كثب، لأن
الكرادلة
الذين تقل أعمارهم
عن 80 عاما
سيشاركون في
التصويت
لانتخاب خلف
للبابا
فرنسيس.
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
مركز
أميركي: حزب
الله يخطط
لإشعال حرب
داخل إسرائيل
سامي
خليفة/المدن/09
تموز/2023
مع
انتهاء العملية
العسكرية
الإسرائيلية
في مخيم جنين،
سلط مركز
"المجلس
الأطلسي"
للبحوث
والدراسات
الأميركي،
الضوء على
القلق
الإسرائيلي من
تأسيس حزب
الله لجبهةٍ
جديدة خلف
الخطوط الإسرائيلية،
داخل الحدود
الرسمية
للدولة العبرية
والضفة
الغربية. نشر
الفوضى داخل
إسرائيلوحسب المركز
الأميركي،
يبدو أن
المؤسسة
الأمنية الإسرائيلية
تركز على
الكشف عن
الإشارات التي
تدل ما إذا
كان الحزب
مستعداً
لحربٍ مباشرة
أخرى أو
تصعيدٍ أمني
مع إسرائيل،
خصوصاً أن الحزب
إياه نشر في
آذار المنصرم
ألف عنصر غير مسلح
على طول
الحدود
(أربعمئة منهم
من الفلسطينيين
الموالين
لـ"حماس").
وسهل بعد ذلك
بوقتٍ قصير،
هجومين ضد
إسرائيل حافظ
فيهما على مسافة
كافيةٍ من
تحمل
المسؤولية
لتجنب أي انتقام
أو تصعيدٍ
إسرائيلي. ويضيف
المركز أن حزب
الله بذل مع
الحرس الثوري
الإيراني أو
بشكلٍ منفصل،
جهوداً كبيرة
لتجنيد عرب
وإسرائيليين
ولبنانيين
ورعايا دول
عربية يحملون
جوازات سفر
أجنبية
وفلسطينيين
لجمع
المعلومات
الاستخباراتية،
أو تجنيد أصول
إضافية أو
إنشاء خلايا
نائمة داخل
إسرائيل،
بهدف التخطيط
وتنفيذ
الهجمات
وإشعال
الفوضى بشكلٍ
دوري من الداخل.
جحيم
الضفة
الغربية
ويقول
المركز إن
الحزب وإيران
عازمان على
إكمال ما بدأ
به القائد العسكري
عماد مغنية من
تدريبٍ
للمسلحين
الفلسطينيين
على إنتاج
الصواريخ
ومنصات
الإطلاق وخوض
حرب الأنفاق.
وفي هذا
الإطار، يشير
تبني مجموعة
تابعة لحماس
تطلق على
نفسها اسم
"مفرزة يحيى
عياش-غرب
جنين"،
واكتشاف منصة
إطلاق للصواريخ
في القدس
الشرقية،
إضافةً إلى
أسلحة في
جنين، أن هذه
الجهود ربما
بدأت تؤتي
ثمارها. أسندت
إيران، وفق
المركز، إلى
حزب الله مهمة
تحويل الضفة
الغربية إلى
جحيمٍ لا
يُطاق. فكلف
الحزب وحدته 133
بتجنيد
وتمويل خلايا
في الضفة الغربية
من خلال نجل
الأمين العام
للحزب جواد
حسن نصر الله.
واستناداً
للشرطة الإسرائيلية
والشاباك،
تكثف تهريب
الأسلحة من قبل
حزب الله إلى
إسرائيل
والضفة
الغربية بشكلٍ
كبير منذ عام 2021.
ونتيجةً لهذه
الجهود، انتعش
نشاط حركة
حماس والجهاد
الإسلامي في
الضفة الغربية،
كما ظهرت
مجموعاتٍ
مسلحة جديدة، لا
سيما في جنين
ونابلس.
إشعال
حرب داخل
إسرائيل
في
المحصلة،
يقول المركز
إنّ إنشاء
جبهة داخل إسرائيل
والضفة
الغربية له
فائدة كبيرة
لحزب الله
حالياً،
وخلال "الحرب
الشاملة"
التي وعد بها
ضد الدولة
اليهودية. في
الوقت
الحالي، يسمح
له ذلك
بمواصلة
استنزاف إسرائيل،
من خلال
الوكلاء، مع
الحفاظ على
الإنكار المعقول.
وسيبقي هذا
الأمر الجيش
الإسرائيلي
غارقاً في
محاربة العنف
المنخفض
المستوى، مع وجود
احتمال أن
تزيد
الاشتباكات
الإسرائيلية
المستمرة مع
المسلحين
الفلسطينيين
من وقوع سوء
التقدير أو رد
الفعل
المبالغ فيه
من جانب أحد
الطرفين أو
كلاهما، ما قد
يؤدي إلى
اندلاع انتفاضةٍ
جديدة. كما
يمكن للحزب،
حسب المركز، الاستفادة
من الخلايا
النائمة
لتنفيذ هجوم بدوافعٍ
قومية على
هدفٍ يهودي،
ككنيس في مدينةٍ
مختلطة بين
العرب
واليهود. من
خلال هذا
العمل
البسيط، يمكن
لحزب الله أن
يستغل التوترات
العرقية
المتزايدة
بشكلٍ مستقل
لبدء دورة من
الفعل وردود
الفعل من قبل
المتطرفين
اليهود
والعرب،
تماماً كما
حدث في أيار 2021،
والتي يمكن أن
تمتد إلى بقية
تلك
المجتمعات.
ومن خلال خلق
اضطرابات على
جانبيّ الخط
الأخضر، سيجبر
حزب الله
إسرائيل على
تحويل انتباه
حكومتها
وقواتها
الأمنية عن
الجبهات
النشطة الأخرى،
بما في ذلك
لبنان،
لمواجهة
تهديد قاتل
خلف خطوطها
الدفاعية.
الحدود
الشمالية إلى
الواجهة
وفيما
يتعلق
بحادث إطلاق
قذيفة من
الأراضي
اللبنانية في
6 تموز الجاري
والتي انفجرت
بالقرب من
الحدود داخل
الأراضي
الإسرائيلية.
قالت صحيفة
"إسرائيل
هيوم" أنه من
المرجح أن تستمر
موجة الإرهاب
في المستقبل
القريب في الضفة
الغربية وعلى
طول الخط
الأخضر. لكن
الأمر الأكثر
إثارة للقلق
بنظرها، هو
حقيقة أن الحدود
الشمالية
أصبحت مشكلة
مرة أخرى. إذ
لم يستطع
الجيش
الإسرائيلي
تحديد هوية من
أطلق
القذيفة، وما
إذا كانت
مرتبطة
بأحداث هذا الأسبوع
في الضفة
الغربية. حقيقة
أن الإطلاق
كان غير ناجح
يُبعد
الشبهات عن حزب
الله. فالحزب
يتمتع، كما
تشرح
الصحيفة،
بخبرةٍ واسعة
في هذا
المجال،
ويبدو أن من
كانوا وراء
الهجوم هم
مجرد هواة لا
أكثر. ومع
ذلك، فإن
إسرائيل قلقة
لأن حزب الله
مسؤول عن
المنطقة التي
انطلقت منها
القذيفة،
وبالتالي فهو
يتحمل
المسؤولية
الكاملة عمّا
يحدث هناك.
هذه الحوادث
المتكررة
تشير، وفق
الصحيفة، إلى
عدم سيطرة حزب
الله على
المنطقة، أو
غض الطرف عن
تصرفات حماس. وتختم
بالقول "يمكن
لإسرائيل،
بالطبع، أن
تلعب دور
التظاهر،
وإذا ما
استمرت في
القيام بذلك،
ستجد نفسها في
مواجهة ظروف
أسوأ. لذا
سيكون من
الأفضل
لإسرائيل
إبعاد هذه
التهديدات عن
حدودها على
الفور من أجل
إعادة الأمور إلى
طبيعتها قبل
أن يتآكل
الردع على
الحدود
الشمالية
بشكلٍ أكبر".
حزب
الله يعيد
تموضعه
بسوريا..
لتكثيف
الاستنفار
بجنوب لبنان
منير
الربيع/المدن/10
تموز/2023
عملياً،
تجمّد مسار
التطبيع
العربي مع
دمشق. حسب المعلومات
المتوفرة،
فإن الولايات
المتحدة الأميركية
قد دخلت على
الخطّ بقوة،
للجم هذا
التحرك
الانفتاحي
على النظام
السوري،
وتحفّظت على
تقديم أي
مساعدات
مالية له. هذه
النتيجة
تجلّت أيضاً
في زيارة وزير
الخارجية
الأردني أيمن
الصفدي إلى
سوريا، ولقائه
برئيس النظام
بشار الأسد،
خصوصاً أن
موقف الأخير
كان واضحاً
بعدم إمكانية
إعادة اللاجئين
من دون الحصول
على التمويل
اللازم. وهذا
يستدعي رفعاً
للعقوبات. وهو
أمر قد رفضته
واشنطن بشكل
كامل. لا يمكن
فصل هذا
الواقع عن
مسألة التراجع
في مسار
التفاوض
الإيراني
الأميركي، والذي
كان يجري في
سلطنة عمان. هذه
المفاوضات
والتي كانت قد
حققت تقدماً،
عادت وتجمّدت
-حسب
المعلومات-
نظراً لوجود
تضارب في
الآراء داخل
الإدارة
الأميركية
حيال هذا
الملف، بالإضافة
إلى معارضة
أطراف واسعة
من الكونغرس لأي
اتفاق.
الوقائع
الإقليمية
هذه
الوقائع
الأميركية
انعكست على
تجميد عمل
المبعوث
الأميركي إلى
طهران روبرت
مالي، والذي
يتم التحقيق
في تجاوزات قد
اقترفها
الرجل تمس
سرية المعلومات.
فيما برز
مجدداً نجم
اليوت
أبرامز، والذي
يعتبر من
الصقور في
المواقف
الاعتراضية على
إيران
وسلوكها. ولا
بد مع هذا
التعقيد في مسار
العلاقات
الدولية
والإقليمية،
وخصوصاً بين
واشنطن
وطهران، أن
يكون له
انعكاساته على
الساحة
اللبنانية. إذ
لطالما ربط
مسؤولون لبنانيون
كل ما يجري
على الساحة
اللبنانية
تصعيداً أم
تسهيلاً،
تعقيداً أم
بحثاً عن
الحلول،
بمسار
التفاوض
الإيراني
الأميركي.
وعلى الرغم من
نفي حزب الله
القطعي لأي
علاقة بين الملف
اللبناني
والملفات
الأخرى
وخصوصاً ملفات
إيران، إلا أن
بعض التصورات
أو بعض
الوقائع لدى
مسؤولين
لبنانيين
تأخذ مثل هذه
الحسابات في
الاعتبار،
وتصبح في حالة
انتظار لما
ستفرضه من
وقائع.
الوقائع
"الجنوبية"
بناء
على هذا
الأمر، هناك
في لبنان من
يدرج مسار
التصعيد في
الجنوب
اللبناني
بهذا الواقع المعقد
في العلاقات
الإيرانية
الأميركية.
علماً أن هؤلاء
كانوا قد
اعتبروا
سابقاً أن
تسوية ترسيم الحدود
البحرية حصلت
في لحظة تقاطع
إيراني أميركي
في العراق،
وانسحب الحال
على لبنان.
وقد تزامن مع
تجدد النشاط
لدى قنوات
تعمل بين الطرفين.
وعليه، فلا بد
حالياً من
انتظار مثل هذه
التقاطعات
التي قد تنتج
تهدئة في
لبنان أو تسوية
لكل التطورات
الحاصلة على
الحدود البرية
الجنوبية، في
ضوء تمسك حزب
الله بإنشاء
الخيمتين،
والتهديد
بالتصعيد في
حال لم تتراجع
إسرائيل عن ضم
الجزء
الشمالي من
قرية الغجر.
وقائع
سورية
لا
ينفصل لبنان
عن واقع سوريا
في هذا
المجال، وذلك
من خلال ربط
اللبنانيين للمسار
السوري
بالمسار
اللبناني وفق
نقطتين أساسيتين.
النقطة
الأولى، هي
التطورات
الميدانية
بعد الاتفاق
السعودي
الإيراني،
وما يحكى عن
عملية إعادة
تموضع للقوات
الإيرانية والقوات
المتحالفة
معها على
الأراضي
السورية، من خلال
انسحابات
تجريها
القوات
الإيرانية
وقوات حزب
الله، في سياق
عملية إعادة
التموضع من خلال
الانسحاب من
حلب، وطريق
حمص حلب،
بالإضافة إلى
الانسحاب من
الجنوب
السوري،
والحفاظ على
الوجود عبر
مكاتب
تمثيلية.
بالإضافة إلى
عملية إعادة
تموضع شهدتها
منطقة
القلمون على الحدود
اللبنانية
السورية. جزء
من عملية إعادة
التموضع هذه
يهدف إلى
تحسين موقف
النظام السوري
مع الدول
العربية. فيما
الجزء الآخر
يرتبط بتحشيد
المزيد من
القوات
العسكرية
لحزب الله في
لبنان، وذلك
في إطار رفع
مستوى الاستنفار
مع العدو
الإسرائيلي
تحسباً لأي
تطورات قد
تحصل.
حلفاء
دمشق
أما
النقطة
الثانية فذات
أبعاد
سياسية، في ظل
الاستعصاء
اللبناني
القائم في
لبنان، وانعدام
القدرة على
البحث عن حلول
أو تسويات رئاسية.
وهذا ما
يدفع دمشق إلى
محاولة تقديم
نفسها كطرف قادر
على مساعدة
السعودية في
إيجاد تسوية
أو مخرج
للأزمة اللبنانية.
علماً أن هناك
معلومات
متضاربة حيال
حقيقة الموقف
السوري. فمن
يراجع رئيس
النظام بشار
الأسد يسمع
جواباً واضحاً
بأنه لا يريد
التدخل
بالملف
اللبناني،
وأنه ينهمك في
البحث عن
معالجات
للأزمات داخل
سوريا، وأن
هذا الملف هو
بيد حزب الله. بينما
هناك معطيات
أخرى تفيد بأن
العديد من
حلفاء دمشق،
والذين زاروها
مؤخراً،
يعتبرون أنها
قادرة على لعب
دور مع
حلفائها
لتسهيل
الوصول إلى
اتفاق، وأن
هناك مساراً
تسعى من خلاله
سوريا إلى
إعادة ربط علاقتها
مع حلفائها
التقليديين
من مختلف الطوائف.
وهو ما قد
يكون مقدمة
للتأثير على
قرارهم في
إطار تحرك
بقناعة لدى
مسؤولين
سوريين أن سوريا
وحدها
القادرة على
القيام به
لتسليف ورقة
سياسية لصالح
السعودية. بعض
من زاروا دمشق
مؤخراً
يعبرون عن
اعتقادهم أو استنتاجهم
بأن سوريا
قادرة على لعب
دور أساسي مع
حزب الله
لدفعه إلى
الذهاب نحو
تسوية.
سيناريوهات
«غامضة» تحاكي
«إجماع» نواب
الحاكم على
الاستقالة!
جورج
شاهين/الجمهورية/09
تموز/2023
اقترب
«الموس» من
موقع حاكمية
مصرف لبنان مع
انقضاء ولاية
الحاكم نهاية
تموز الجاري،
توجّهت
الأنظار إلى
موقف نواب
الحاكم الاربعة
الذين هدّدوا
بالاستقالة
الجماعية ما لم
يُعيّن خلفه.
وفيما كانت كل
التطورات
تنحو إلى
تسلّم نائبه
الأول
مهمّاته، ظهر
انّ حكومة
تصريف الاعمال
في مأزق نتيجة
عدم الإجماع
على حقّها في
التعيين. وهو
ما فتح الباب
امام مجموعة
من السيناريوهات
الغامضة،
وهذه عيّنة
منها.
لم يعد
هناك ما يثير
الاستغراب في
بلد بات فيه
كل شيء
وارداً، كأن
يصحو
اللبنانيون
يومياً على
أزمة وينامون
على بروز
أخرى. وهو
أمر بات
ثابتاً لا
نقاش فيه في
ظلّ سيل من
الانهيارات
المتلاحقة
التي تتمدّد
من قطاع إلى آخر
وعلى مختلف
المستويات.
وفي الوقت
الذي عجزت
المنظومة،
منذ إقفال
صناديق
الاقتراع في الانتخابات
النيابية
الاخيرة في 15
أيار العام
الماضي، عن
إتمام اي
استحقاق
دستوري،
تعدّدت الأزمات
وتنوّعت
وجوهها. وإن
طلب من اي
مراقب تعداد
البعض من هذه
الأزمات يضطر
عند إحصائها
الى الانطلاق
من مسلسل
طويل، بدأ
عندما عجزت المنظومة
التي كانت
تتحكّم
بالبلاد
والعباد، عن
مواجهة أي
استحقاق
دستوري، وهو
كان نتيجة حتمية
للمناكفات
السياسية
والتي وضعت
القانون
والدستور على
أعلى الرفوف،
الى أن علاه الغبار
الكثيف.
فتمادوا في
مواجهات
بينية من دون
مراعاة
المصلحة
الوطنية
العليا التي
ضاعت على وقع
الاتهامات
المتبادلة
والتمترس خلف
صلاحياتهم
بطريقة أضاعت
المسؤوليات،
على الرغم من
مجموعة
النكبات التي
عاشتها
البلاد.عند
تعداد محطات
الفشل والعجز
التي ميّزت
تلك الفترة،
يمكن العودة
إلى الفشل في
تشكيل حكومة
جديدة تحظى
بثقة المجلس
النيابي
الجديد على
مدى الاشهر
الخمسة
الفاصلة عن
نهاية ولاية رئيس
الجمهورية
السابق
العماد ميشال
عون. وهو لم يخرج
من قصر بعبدا
قبل ان يقيلها
بمرسوم مشكوك بدستوريته،
في خطوة عزّزت
الشكوك بما
يمكن ان تنتهي
اليه اوضاع
حكومة تفتقر
إلى أبسط المواصفات
الدستورية
لتقوم
بممارسة ما
انتقل إليها
من صلاحيات
الرئيس او ما
يحق لها ممارسته.
وما زاد في
الطين بلّة،
ثبوت عجز
السلطة التشريعية
عن انتخاب
رئيس جديد
للجمهورية طوال
المهلة
الدستورية
الفاصلة عن
نهاية ولاية
الرئيس
السابق،
وامتداداً
على مدى
الأشهر الثمانية
التي عبرت في
ظلّ خلو سدّة
الرئاسة من
شاغلها.
وقبل
الدخول في
تردّدات ما
انتهت اليه
هذه المحطات،
وما تسببت به
من مظاهر
الأزمات
الخانقة التي
انعكست على
مختلف وجوه
الحياة في
لبنان، بقي
الهمّ المالي
والنقدي من أخطر
الأزمات التي
استجرّت
معاناة شعب
بكامله،
نتيجة ما
عكسته على
أوضاعهم
المعيشية،
وما أصاب
السلطات
الدستورية
ومختلف
المؤسسات الحكومية
من وهن وشلل،
أخرج البعض
منها عن نطاق
الخدمة
الفعلية التي
وُجدت من
اجلها،
وتراجعت ادوار
البعض الآخر
منها الى
الحدود
الدنيا. وهو
ما هدّد
بالفعل
احتمال دخول
البلاد لائحة
الدول
المارقة او
المفلسة،
نتيجة
الإنهيار المالي
والنقدي. وما
انتهى اليه من
جوع وفقر توسعت
رقعته الى
درجة لم
يعرفها لبنان
في أعتى الأزمات
الدولية
والإقليمية،
والتي بقي في منأى
عنها لفترات
طويلة.
البحث
في هذه
المحطات، لا
يمكن مقاربة
الأزمة
الناشئة عن
قرب نهاية
ولاية حاكم مصرف
لبنان رياض
سلامة نهاية
تموز الجاري،
وما يمكن ان
تعكسه في حال
الفشل في
توفير من
يمارس
صلاحياته
الواسعة في
مواجهة
الأزمات
المالية
والنقدية
والإدارية، التي
يمكن ان تقود
البلاد الى
حيث لا يمكن
الحدّ من
مخاطرها
واستيعاب
تردّداتها. وهي مهمّة
تفرض إلقاء
الضوء على
فقدان السلطة
الشرعية
المؤهّلة
للنظر في هذه
الاستحقاقات
وطريقة مواجهتها
في الداخل
والخارج. فإلى
المهمّات الداخلية
تلقى على
عاتقهم
مسؤولية
التعاطي مع وزارة
الخزانة
الاميركية
والبنوك
المراسلة
التي تحتكرها
واشنطن ومعها
المؤسسات
المالية
والنقدية
الدولية وتلك
المكلّفة
مراقبة هذه
القطاعات
وتصنيفها.
على
هذه
الخلفيات،
وعند البحث في
أسباب الأزمة
الناشئة من
تهديد نواب
الحاكم
بالاستقالة،
يضطر
المراقبون
الى التذكير
بالخطوات
السياسية
والإجراءات
المالية والإدارية
الخاطئة التي
اتُخذت في
العهد السابق،
والتي قادت
إلى ما نعيشه
من أزمات كانت
متوقعة بأدق
تفاصيلها. وهي
إن طُلب منها
تحديد المسؤوليات
فهي توزعها
بالعدل
والقسطاس على
المسؤولين في
المواقع
المختلفة بلا
استثناء. فالفشل
في منع انتقال
البلاد الى
هذه المحطة الخطيرة
حيث هي اليوم،
يؤدي إلى
إلقاء المسؤوليات
على القيادات
ورؤساء
السلطات
الدستورية
بلا استثناء
اي منهم، ولن
توفّر
السياسات التي
اعتُمدت في
إلقاء
الاتهامات
وتبادلها بين
أعلى المواقع
براءة اي
منهم، إذ لم
يعد هناك سر
يخفي حجم
الجرائم
المرتكبة.
وبناءً
على ما تقدّم،
فإنّ البحث عن
خلفيات التهديد
بهذه
الاستقالة
الجماعية
التي فاجأت
الأوساط
المالية دون
السياسية،
يلقي الضوء
على مسلسل
الرسائل التي
يمكن
استخدامها في
أكثر من
اتجاه. وهي ما
زالت تخضع
للبحث
والتدقيق في
عدد من الأوساط
السياسية
والقانونية
والمالية،
وإنّ مقاربتها
تقود الى بعض
الملاحظات
ومنها على سبيل
المثال لا
الحصر:
-
إعادة
المبادرة إلى
مراجعهم
السياسية
للتحكّم
بمستقبل
الحاكمية،
وأولها
استجرار
صلاحيات
إضافية
لحكومة تصريف
الأعمال
لتعيين بديل
من الحاكم. فمن
نصّبهم في
مواقعهم
يعانون من ضيق
التشريعات التي
تسمح بمثل هذه
الخطوة،
وينتظرون
اللحظة التي
سيناشدهم
فيها
المعارضون
تعيين البديل،
وهو ما أسرّ
به أحد الذين
يدورون في فلك
رئيس الحكومة
قبل أيام.
-
احتمال
الانتقال إلى
مرحلة وضع
اليد على كل صلاحيات
الحاكم،
بعدما تبيّن
انّ ما نصّ
عليه قانون
النقد
والتسليف
يجعل مجموعة
من صلاحيات
الحاكم لصيقة
بشخصه ولا
يمكن نقلها
الى نائبه
الاول الذي
يطمح فريقه
السياسي إلى
نيل الإذن
المسبق لجهة
التصرّف
بموجودات
مصرف لبنان
المختلفة
كاملة.سؤولية
مسبقاً عن
اشخاص يديرون
القطاع
النقدي ـ وإلى
أمد غير
محدّد، في ظلّ
خلو سدّة
الرئاسة من
شاغلها- عن اي
تدهور مريع
متوقع لسعر
العملة
الوطنية مقابل
الدولار
الأميركي،
وهو ما يتنبأ
به كثر من
اليوم. وما
يثير القلق
سلفاً، انّ
المنصب بات في
أيدي فريق
واحد يُمسك
بالملف المالي
كاملاً في
وزارة المال
كما في
النيابة العامة
المالية
وديوان
المحاسبة.
وعليه،
فإنّ مثل هذه
الملاحظات
تنهي مفاعيل الإشارة
قبل أيام الى
أنّ زيارة
النائب الاول
لحاكم مصرف
لبنان وسيم
منصوري
لواشنطن كانت
إيجابية
وناجحة. قبل
ان يتسرّب
العكس
بالحديث عن
موقف اميركي
رافض للخطوة
وبطريقة
ملتبسة تثير
الشكوك في صحّة
هذا الادّعاء
وعكسه في آن،
في ظل غياب من
هو قادر على
تأكيد الموقف
الاميركي أو
نفيه.
وختاماً،
وقياساً على
ما تقدّم،
فإنّ وجود
قراءة منطقية
ومتكاملة
لخطوة نواب
الحاكم،
والأسرار
الكامنة وراء
موقفهم
الموحّد أمر صعب.
وليس من السهل
على احد الحسم
في شأنه، وهو
ما يفتح الباب
واسعاً امام
مجموعة من
السيناريوهات
الغامضة التي
ستتفاعل إلى
أجل غير محدّد.
قرية الغجر:
هل هي
لبنانية
فعلاً؟ - قرية
الغجر هي
قرية سورية
احتلّتها
إسرائيل في
عام 1967.
العميد
الركن خالد
حماده/أساس
ميديا/ السبت 08
تموز 2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/119962/119962/
قفزت
قرية الغجر
فجأة إلى
واجهة
الأحداث. توحي
البيانات
والمواقف المتعدّدة
لأكثر من جهة
أنّ العدوّ
الإسرائيلي فاجأهم
باحتلالها
وبناء سياج
إسمنتيّ حولها
يتطلّب
إنجازه
أسابيع عديدة
فيما كان سكّانها
ينعمون
بطمأنينة
العيش في
وطنهم الأصلي.
الضبابية
التي أحاطت
بموقف الدولة
اللبنانية
ممّا سُمّي
"الجزء
اللبناني" من
قرية الغجر،
لطالما طرحت
العديد من
التساؤلات
منذ الانسحاب الإسرائيلي
في عام 2000، الذي
تلاه ترسيم
للحدود تكرّر
بعد عام 2006 مع
وضع القرار
الدولي 1701 موضع التنفيذ.
وبقيت
التساؤلات
جميعها من دون
إجابات.
توحي
البيانات
والمواقف
المتعدّدة
لأكثر من جهة
أنّ العدوّ
الإسرائيلي
فاجأهم
باحتلالها
وبناء سياج
إسمنتيّ
حولها يتطلّب
إنجازه
أسابيع عديدة
فيما كان
سكّانها
ينعمون
بطمأنينة
العيش في
وطنهم الأصلي
قد يكون
من المفيد
إيراد
التوضيحات
التالية:
-
قرية الغجر هي قرية
سورية
احتلّتها
إسرائيل في
عام 1967.
-
ما يُسمّى
بـ"الجزء
اللبناني"
منها ليس
مردّه إلى
شراكة عقارية
لبنانية
سورية أوجدتها
معاهدة
"بوليه
نيوكومب" بين
فرنسا وبريطانيا
عام 1923 أو
اتّفاقية
الهدنة في عام
1949، بل سببه
التمدّد
العمراني
لسكّان هذه
القرية من
التابعية
السورية إلى
الداخل
اللبناني في
ظّل الاحتلال
الإسرائيلي...
حتّى أصبح
أكثر من نصف
منازلها ضمن
أراضي تتبع
عقاريّاً
لقرية الماري
اللبنانية.
-
ليس من
تحفُّظ
لبناني أو
إسرائيلي عن
ذلك الجزء من
الحدود، وليس
الوضع القائم
هناك سوى
احتلال سافر
لأراضٍ
لبنانية من
دون وجه حقّ.
من هنا
يُطرح
التساؤل عن
الأسباب
الكامنة وراء
عدم مطالبة لبنان
الجدّية
بانسحاب
إسرائيلي
فوريّ منها منذ
عام 2000 وما بعد
عام 2006،
والتركيز على
مزارع شبعا
على الرغم من
عدم اعتراف
سوريا
بلبنانيّتها
ووجودها ضمن
الأراضي
السورية في
كلّ الخرائط
اللبنانية ما
قبل عام 2000.
أخطاء
لبنان
المستمرّة
أدّت
المقاربة
اللبنانية لمسألة
الغجر إلى
تقديم أكثر من
ذريعة للعدوّ
الإسرائيلي
لجعلها حالة
مماثلة
لمزارع شبعا. قرية
الغجر ومزارع
شبعا هما
منطقتان
سوريّتان
احتلّتهما
إسرائيل عام
1967، ثمّ تمدّدت
قرية الغجر
السوريّة
المحتلّة إلى
الداخل اللبناني
وتمدّد معها
الاحتلال
الإسرائيلي
إلى جزء من
لبنان،
وبالمثل
أُدخلت مزارع
شبعا عنوة إلى
الخرائط
اللبنانية
الجديدة بعد
عام 2000 بقرار من
دمشق لتحميل
لبنان وزر
احتلال
إسرائيلي
وتمديد
صلاحية
السلاح
باعتبار أنّه
مازالت هناك
أراضٍ محتلّة.
وما يجمع
الاحتلالين
هو إخضاع
التعامل
معهما لأجندة
إيرانية.
في بيان
الحزب بالأمس
أكثر من مسألة
ينبغي التوقّف
عندها بما
يتعدّى
المفاجأة
التي حاول
الحزب
إضفاءها على
الاحتلال
الإسرائيلي
للبلدة:
-
يوصّف
الحزب ما قامت
به إسرائيل
بأنّه "عزل
للقرية عن
محيطها
التاريخي
داخل الأراضي
اللبنانية".
في حين أنّ
القرية
السورية
المحتلّة تمدّدت
عنوة على حساب
القرى
اللبنانية
المجاورة
لها، مُفقدةً
سكّان هذه
القرى
لملكيّاتهم.
-
ويختم الحزب
البيان
بـ"دعوة
الدولة
اللبنانية
ومؤسّساتها،
ولا سيّما
الحكومة، كما
يدعو الشعب
اللبناني
بكلّ قواه
السياسية
والأهلية...
إلى العمل على
تحرير هذا
الجزء من أرضنا
وإعادته
للوطن".
أدّت
المقاربة
اللبنانية
لمسألة الغجر
إلى تقديم
أكثر من ذريعة
للعدوّ
الإسرائيلي
لجعلها حالة
مماثلة
لمزارع شبعا
-
فهل هذا يعني
أنّ الحزب
يعيد قرار
السلم والحرب
إلى الدولة
اللبنانية
التي دأب على
اعتبارها
عاجزة عن
الاضطلاع
بمسؤولية
التحرير من
الاحتلال
الإسرائيلي؟
-
ولماذا يصحّ
في قرية الغجر
ما لا يصحّ في
مزارع شبعا
وتلال
كفرشوبا؟
-
ولماذا لا
يستخدم الحزب
قدراته
العسكرية لتحريرها
أو للتذكير
أنّها
محتلّة، ولا
سيّما أنّه لا
يوجد أيّ
تحفّظ عن
لبنانيّتها؟
-
ثمّ لماذا
تُنصَب
خيمتان للحزب
في مزارع شبعا
بعد الخطّ
الأزرق
ويُدعى
المواطنون
إلى التعبير
عن رفضهم
للاحتلال على
الرغم من عدم
اعتراف سوريا
بلبنانيّة
المزارع، ولا
تُنصَب مئات
الخيم في ما
سُمّي "الجزء
اللبناني" من
قرية الغجر
التي لا تشوب
لبنانيّتها
أيّ شائبة؟
لماذا
"غابت" الدولة؟
لقد
طالب القرار 1701
في البند 2 منه
"إسرائيل
بسحب جميع
قواتها من جنوب
لبنان"،
وأكّد في
البند 3 "بسط
سيطرة حكومة
لبنان على
جميع الأراضي
اللبنانية... وأن تمارس
كامل سيادتها
حتى لا تكون
هناك أيّ أسلحة
من دون موافقة
حكومة لبنان
ولا سلطة غير
سلطتها".
فلماذا لم
تُقدم حكومات
لبنان المتعاقبة
على معالجة
موضوع تمدّد
قرية الغجر
المحتلّة إلى
الداخل
اللبناني،
على الرغم من
عدم وجود أيّ
تحفّظ في
شأنها؟
ولماذا امتثلت
هذه الحكومات
ومعها الحزب
للرغبة الإسرائيلية
من دون أيّ
مواجهة
دبلوماسية أو ميدانية؟
ولماذا لا
تنتشر القوات
المسلّحة
اللبنانية على
الأراضي غير
المأهولة
التي تعتبرها
إسرائيل من
دون وجه حقّ
جزءاً من قرية
الغجر ريثما
يتمّ إلزام
إسرائيل
بإعادة سكّان
الغجر إلى
قريتهم
المحتلّة؟
حكومة
لبنان مدعوّة
إلى العمل على
مسارين:
-
الأوّل:
استكمال
انتشار الجيش
وفقاً للقرار 1701
على كامل
الأراضي اللبنانية،
ومنها
الأراضي
المحتلّة
التي تمدّد
إليها أهل
قرية الغجر،
وهذا لا يلقي
بأيّ تعديل
على مهمّة
الجيش وعلى
قواعد
الاشتباك المعمول
بها، حتى لو
أدّى ذلك إلى
اشتباك مع العدوّ.
-
والثاني:
امتلاك شجاعة
المواكبة
السياسية والدبلوماسية
للإجراءات
الميدانية
لدى المحافل
الدولية.
فهل
تُقدم حكومة
لبنان حيث
تراجع الحزب؟
أم تنجح
إسرائيل في
تحويل قرية
الغجر إلى
مزارع شبعا
جديدة؟ وأين
هي دمشق من
كلّ ذلك؟
*
مدير المنتدى
الإقليمي
للاستشارات
والدراسات
بعد
أشهر من
الفراغ...
تسوية كبيرة
أم يُعيد التّاريخ
نفسه؟
بولا
أسطيح/الشرق
الأوسط/09 تموز/2023
منذ عام
1970 حتى اليوم،
عرف لبنان 9
رؤساء جمهورية،
انتُخب اثنان
منهم فقط
نتيجة تسوية
سياسية، فيما
وصل الـ7
الباقون جراء
عملية كسر قوى
وازنة.
ويتساءل
كُثر اليوم
عما إذا كان
انتخاب رئيس
جديد بعد أشهر
من فراغ سدة
الرئاسة
الأولى سيكون
نتيجة تسوية
كبيرة، سواء
داخلية أو
خارجية، أم أن
التاريخ
سيعيد نفسه
مرة جديدة
فيأتي الرئيس
جراء عملية
«كسر» أو هزيمة
قوى رئيسية.
وينطلق
جورج غانم،
الكاتب
السياسي الذي
واكب عن كثب
الأحداث
اللبنانية
بسرده
التاريخي لعمليات
انتخاب رؤساء
الجمهورية
منذ سبعينات
القرن
الماضي، من
منطلق أن
الحرب
الأهلية التي
اندلعت عام 1975
شكلت منعطفاً
كبيراً في
المشهد اللبناني.
ويشير إلى أنه
في عام 1970 «أتت
عملية انتخاب
الرئيس
الراحل
سليمان
فرنجية
بمثابة (كسر)
للمكتب
الثاني
(مخابرات
الجيش) ولفؤاد
شهاب، رئيس
الجمهورية
السابق، فرغم
أن الفرز
وقتها كان بين
من هو مع
(اتفاق
القاهرة) ومن
هو ضده، إلا
أنه خلال
الانتخابات
الرئاسية لم
يؤخذ هذا
الموضوع بعين
الاعتبار، من
منطلق أن
الرئيس
السابق كميل
شمعون وعميد
حزب (الكتلة
الوطنية)
ريمون إده
اللذين كانا
يعارضان هذا
الاتفاق،
صوتا
لفرنجية، ما
أدى لعملية
فرز كبيرة في
البلد».
ويعد
غانم في حديث
لـ«الشرق
الأوسط»، أنه
في عام 1976 «أتى
انتخاب إلياس
سركيس بمثابة
كسر للزعيم
الدرزي كمال
جنبلاط
و(الحركة
الوطنية) والفلسطينيين
مقابل انتصار
(الجبهة
اللبنانية) والسوريين
والأميركيين»،
لافتاً إلى
أنه «بوقتها
حاولوا تعطيل
انتخابه
لكنهم فشلوا
وكانت
النتيجة اغتيال
جنبلاط
ومحاولة
تصفية
اليسار».
ويضيف: «عام 1982،
شكل انتخاب
الرئيس بشير
الجميل ضربة لمحور
الاتحاد
السوفياتي
وسوريا
والفلسطينيين
و(جبهة الصمود
والتصدي)،
وللسنّة في
البلد مقابل
انتصار
الجميل الذي
كان يدعمه
الأميركيون
والإسرائيليون
والغرب كما كل
المسيحيين في
الداخل
اللبناني
وقسم من
الشيعة والدروز،
وقد تحول ذلك
لصراع كبير
أدى لاغتيال
الجميل».
ويوضح
غانم أنه
«تجنباً
لتفجير
البلد، أمّن المسلمون
غطاءً
لانتخاب أمين
الجميل، شقيق
بشير، خلفاً
له، لكن ظل
يُنظر
لرئاسته
للجمهورية
على أنها
استمرار
لمشروع الكسر
الذي أتى
ببشير وصولاً
لإلغاء (اتفاق
17 أيار,) الذي
شكّل بوقتها
انقلاباً
مضاداً
وكسراً لعهد
أمين الجميل
وانتصاراً
لمحور
الاتحاد
السوفياتي -
إيران وسوريا.
وعام 1989، كان
انتخاب
الرئيس رينيه
معوض أشبه
بعملية كسر
للعماد ميشال
عون الذي كان
رئيساً
لحكومة
عسكرية
انتقالية
ولمؤيديه وهي
عملية تكررت
مع انتخاب
الرئيس إلياس
الهراوي بعد
اغتيال معوض»،
مضيفاً: «رغم
أن اتفاق
الطائف الذي
وُقّع حينها
كان بغطاء
إقليمي - دولي
وأنه حظي
بتأييد
(القوات) و(الكتائب)
والبطريركية
المارونية
إلا أنه كان
هناك شعور
مسيحي
بالهزيمة
الكاملة».
وبعد
«الطائف»، كان
السوريون،
حسب غانم، «هم
من يختارون
الرؤساء وفق
منطق الغالب
والمغلوب
بحيث كان
حلفاء سوريا
دائماً
غالبين ومعارضوها
مغلوبين على
أمرهم».
ويلفت غانم إلى
أنه «خلال 53
عاماً، عرف
لبنان رئيسين
انتُخبا
بتسوية سياسية.
الأول هو
الرئيس ميشال
سليمان الذي انتُخب
جراء اتفاق
الدوحة عام 2008
بعد أزمة كبيرة
شهدتها
البلاد، وهو
اتفاق نص على
شكل الحكومة
والثلث
المعطل
وقانون
الانتخاب
والحوار حول
الاستراتيجية
الدفاعية
وصولاً
لتحديد حقيبتين
لرئيس
الجمهورية
هما الداخلية
والدفاع. أما
الرئيس
الثاني الذي
وصل بتسوية
فهو العماد
ميشال عون
الذي انتُخب
عام 2016 بعد فراغ
استمر عامين
ونصف العام،
جراء تسوية
بين رئيس (التيار
الوطني الحر)
النائب جبران
باسيل ورئيس تيار
(المستقبل)
سعد الحريري،
وكانت بوقتها
تسوية شاملة
شارك فيها
(حزب الله) و(القوات)
وغيرهما».
ويرى
غانم أن
«المرحلة
اليوم معقدة
أكثر من أي
وقت مضى، فلا
إمكانية لأن
يكسر طرف
الطرف الآخر
نتيجة توازن
القوى الحاصل
داخل مجلس
النواب، كما
أنه بالمقابل
لا يبدو أن
هناك إمكانية
لتسوية
باعتبار أن لا
أحد مستعد
لإنجازها لا
في الداخل ولا
في الخارج، ما
يضعنا أمام
حالة استعصاء
تام».
وفشل
البرلمان
اللبناني
خلال 12 جلسة
تمت الدعوة
إليها
لانتخاب رئيس
جديد للبلاد
بعد شغور سدة
الرئاسة في
أكتوبر (تشرين
الأول) الماضي
بمهمته نتيجة
توازن القوى
«السلبي» في
المجلس النيابي،
الذي لا يسمح
لمجموعة قوى
وازنة بفرض إرادتها
على المجموعة
الأخرى.
ويتمسك «حزب
الله» وحلفاؤه
حالياً
بمرشحهم رئيس
تيار «المردة»
سليمان
فرنجية،
مقابل تقاطع
قوى المعارضة مع
«التيار
الوطني الحر»
على اسم
الوزير السابق
جهاد أزعور.
فرغم حصوله
على 59 صوتاً في
آخر جلسة
انتخابية
عُقدت مقابل 51
صوتاً لفرنجية،
إلا أنه لم
يتمكن من
الفوز
باعتبار أن الفوز
بالدورة
الأولى
يستوجب حصول
المرشح على 86
صوتاً، وهو
يستطيع الفوز
بدورة ثانية
بـ65 صوتاً شرط
وجود 86 نائباً
في القاعة
العامة، وهو
ما يحرص «حزب
الله» وحلفاؤه
على منعه.
ويؤيد
فرنجية كل
النواب
الشيعة وعدد
من النواب
المسيحيين
والسنة،
بالمقابل
تؤيد أزعور
الأكثرية
النيابية
المسيحية
والدروز وعدد
من النواب
السنة.
وتشترط
قوى المعارضة
و«الوطني
الحر» للتراجع
عن مرشحهم
ومحاولة
التفاهم مع
«الثنائي الشيعي»
وحلفائه على
مرشح آخر أن
يتخلوا هم
أيضاً عن
ترشيح
فرنجية، وهو
ما يرفضه
هؤلاء ما يجعل
البلد على
موعد مع دوران
لفترة طويلة
في حلقة
مفرغة.
هل
يُهدّد تمدّد
الفراغ
بخسارة
الموارنة حاكمية
مصرف لبنان
وقيادة
الجيش؟
سعد
الياس/القدس
العربي/09 تموز/2023
بدأ
العد العكسي
لتمدد الفراغ
إلى المواقع المارونية
الأساسية في
الدولة
اللبنانية وفي
طليعتها
حاكمية مصرف
لبنان حيث
تنتهي ولاية
حاكم مصرف
لبنان رياض
سلامة في 31
تموز الحالي
وتتبعها في
كانون الثاني
2024 ولاية قائد
الجيش العماد
جوزف عون مع
ما يعنيه هذان
المنصبان من
مبعث اطمئنان
للمسيحيين
إلى جانب رئاسة
الجمهورية. وإذا
لم يتم انتخاب
رئيس جديد
للجمهورية
قبل انتهاء
ولاية كل من
سلامة وعون،
فإن بين
الاحتمالات
هو إقدام
حكومة تصريف
الأعمال على
تعيين حاكم
جديد لمصرف
لبنان طالما
أن رياض سلامة
يرفض تمديد
ولايته أو البقاء
كمستشار
للمجلس
المركزي،
فيما لم يُعرَف
بعد ماذا
سيكون مصير
قيادة الجيش
ولمن ستؤول في
غياب رئيس
الأركان
الدرزي الذي
لم يُعيّن
بديل عنه. وفي
حال تمدّد
الفراغ إلى
حاكمية
المصرف المركزي
وقيادة الجيش
يكون
الموارنة
فقدوا أبرز
موقعين في
الدولة،
وتكون
الهواجس بدأت
تكبر شيئاً
فشيئاً في ظل
ما يتردد منذ
فترة عن خشية
من وضع اليد
على أحد هذين
الموقعين من
قبل الثنائي
الشيعي كما
حصل مع منصب المدير
العام للأمن
العام وبعده
مع وزارة المالية.
وما
يزيد من هذه
المخاوف هو
استحضار ما
سبق وطالب به
ممثل حزب الله
ضمناً في
مؤتمر «سان
كلو» لجهة
المثالثة في
لبنان بدل
المناصفة
والتسريبات
المتتالية
حول ضرورة
استحداث منصب
نائب لرئيس
الجمهورية
يُسند لشيعي
تحقيقاً
لحضور
الطائفة
الشيعية في
السلطة التنفيذية.
ويعتبر خصوم
حزب الله أن
دعواته المتكررة
إلى الحوار
حول رئاسة
الجمهورية
تخفي وراءها
رغبة في إحداث
تغييرات في
النظام والحصول
على مكاسب
سياسية في
السلطة رغم
نفي رئيس «كتلة
الوفاء
للمقاومة»
النائب محمد
رعد أي دعوة
لصيغة جديدة
ومن ثم نفي
المعاون
السياسي للرئيس
نبيه بري
النائب علي
حسن خليل.
وإزاء
هذا الوضع،
فإن بكركي
والأحزاب
المسيحية
ستكون أمام
خيارين
أحلاهما مر:
الأول هو الفراغ
في حاكمية
مصرف لبنان
وقيادة الجيش
وتولي مهامهما
من غير
الطوائف
المسيحية،
والثاني هو تعيين
حكومة تصريف
الأعمال
الناقصة
الشرعية حاكماً
جديداً لمصرف
لبنان وإجراء
تعيينات في
المجلس
العسكري أو في
قيادة الجيش
متجاوزة الشغور
في رئاسة
الجمهورية،
وهو ما يعترض
عليه التيار
الوطني الحر
والقوات
اللبنانية لعدم
التطبيع مع
الفراغ
الرئاسي
وتكريس أمر
واقع أنه يمكن
حكم البلاد من
دون رئيس
يمثّل
المسيحيين.
من هنا
يتم التفكير
بمخارج
لتلافي
الفراغ أو الأمر
الواقع من
خلال إقدام
نواب حاكم
مصرف لبنان
الأربعة على
ترجمة قرارهم
بإتخاذ الإجراء
الذي يرونه
مناسباً
للمصلحة
العامة في حال
عدم تعيين
حاكم جديد
عملاً
بالمادة 18 من قانون
النقد
والتسليف في
أقرب وقت، وقد
فُسّر هذا
الإجراء
بلجوء النواب
الأربعة إلى
الاستقالة
الجماعية،
فيقترح عندها
وزير المال يوسف
خليل الطلب من
الحاكم
ونوابه تصريف
الأعمال
تأميناً
لاستمرارية
المرفق العام
إلى حين تعيين
حاكم جديد
لمصرف لبنان،
وذلك عملاً بسابقة
حصلت عام 1984 مع
الشيخ ميشال
الخوري الذي طُلب
منه من قبل
وزير المال
الاستمرار في
مهامه إلى حين
تعيين إدمون
نعيم حاكماً
في كانون الثاني
1985.
وفي هذا
المجال، ثمة
مَن يسأل عن
موقف رئيس «تيار
المردة»
سليمان فرنجية
المرشح
للرئاسة من
الخيارين
المطروحين أعلاه
ومن
التغييرات
البنيوية
التي يفرضها هذا
الواقع بسبب
تمسك الثنائي
الشيعي
بمعادلة
«مرشحنا أو
الفراغ» والتي
تأتي على حساب
حقوق
المسيحيين
الذين يترشح
لتمثيلهم في
سدة الرئاسة
الأولى. وهل
في استطاعة
فرنجية أن
يتحمّل تبعات
هذه المعادلة
على مستقبل
الوضع المسيحي
بسبب تمسك
الثنائي
بترشيحه الذي
لا أفق له لغاية
الآن ورؤية
المواقع
المارونية
تشغر أو تسقط
تباعاً؟ وإذا
كان من أفق
لهذا الترشيح
لماذا لا
تُفتَح أبواب
المجلس
النيابي لعقد
جلسات انتخاب
متتالية من
دون تطيير
النصاب وليربح
مَن يربح من
المرشحين؟
وإلا لماذا
كانت تُرمى
مسؤولية
الشغور
الرئاسي على
عدم اتفاق الموارنة
أولاً وعلى
عدم اتفاق
المعارضة، وها
هم قد اتفقوا
وقوبلت
خطوتهم
بتهريب
النصاب في
الدورة
الثانية.
وفي
اعتقاد هؤلاء
أن عدم
الالتزام
بالآليات الانتخابية
تحت قبّة
البرلمان هو
خروج عن النص
الدستوري
وتنصّل من
المؤسسات
الدستورية في
اتجاه تكريس
أعراف خلافاً لاتفاق
الطائف وكل
ذلك تحت ستار
الحوار للتغطية
على معادلة
الثنائي
وتبرير
التعطيل. ولو تمّ
الالتزام
بالآليات
الديمقراطية
ولم يُصَر
لتطيير
النصاب في
الدورة
الثانية لكان
لدينا حالياً
رئيس جمهورية
هو الوزير
السابق جهاد أزعور
بأغلبية 65
صوتاً لأن
نواب «تكتل
الاعتدال
الوطني» كانوا
وعدوا
المعارضة
بالتصويت لأزعور
في الدورة
الثانية
بعدما صوّتوا
في الدورة
الاولى
بعبارة «لبنان
الجديد».
وعلى
خط الحديث عن
تفريغ
المواقع
المسيحية في
الدولة، هناك
أكثر من وجهة
نظر. ففي وقت
تسود هواجس لدى
بعض
المسيحيين من
خسارة مواقع
رئيسية كحاكمية
مصرف لبنان
وقيادة
الجيش، فإن
قيادياً مسيحياً
يعتبر الأمر
ظرفيا، وأنه
لن يؤثر على
المناصفة
المكرّسة في
اتفاق الطائف.
ويعدّد
القيادي
عدداً من
المواقع التي
يشغلها مسلمون
وشغرت بفعل
غياب
التعيينات
وفي طليعتها موقع
المدير العام
للأمن العام
حيث حلّ اللواء
الياس
البيسري
المسيحي مكان
اللواء عباس ابراهيم
الشيعي،
إضافة إلى
شغور موقع
رئيس أركان
الجيش الدرزي
أمين العرم،
ورئيس هيئة التفتيش
القضائي
بركان سعد،
ومدير عام
الإدارة في الجيش،
ومدير عام
مجلس الجنوب
ومدير عام الشباب
والرياضة
وقريباً رئيس
المجلس
الأعلى للجمارك،
وكلها مواقع
للطوائف
الإسلامية، حيث
تشير الأرقام
إلى أن نسبة
الشغور في هذه
المواقع
الإسلامية هي
44 في المئة
مقابل 37 في
المئة في
المواقع
المسيحية.
ويؤكد
القيادي أن «لا
تأثير لأي
حديث عن
المواقع
المسيحية أو
حتى عن
الديموغرافيا
على واقع
السياسة وعلى
الوجود
المسيحي في
السلطة، لأن
المسألة غير
مرتبطة
بالعدد، ولا
أحد يستطيع أن
ينتزع من المسيحيين
شيئاً. وحتى
عندما أخذت
الطائفة
الشيعية
المديرية
العامة للأمن
العام أخذ
المسيحيون
بدلاً منها
المديرية
العامة لأمن
الدولة». ويضيف
«أن حزب الله
لا يجرؤ على
النطق بأنه
يريد موقع
نائب رئيس
الجمهورية
اللبنانية أو
قيادة الجيش
لأنه يدرك حجم
المواجهة
لمثل هذا التوجه.
وإذا أراد حزب
الله أو غيره
الحديث عن الديموغرافيا،
عظيم،
نحدّثهم عن
ضرورة اقرار
اللامركزية
الموسعة».
يبقى أن
أياماً قليلة
تفصل انتهاء
ولاية رياض
سلامة عن مجيء
الموفد
الرئاسي
الفرنسي جان
إيف لودريان
بعد منتصف
تموز/يوليو
إثر تقديم
تقريره
للإدارة الفرنسية
نتيجة زيارته
الاستطلاعية
حول كيفية انجاز
الاستحقاق
الرئاسي بما
يعيد انتظام عمل
المؤسسات،
لكن لا
تأكيدات حول
ما سيحمل معه
من اقتراحات
لانجاز
الانتخابات
الرئاسية سواء
عبر طاولة
حوار أو
غيرها، في وقت
لم يطرأ أي تبدّل
في مواقف
الكتل، وعُلم
أن القوات
اللبنانية
أبلغت الموفد
الفرنسي
اعتراضها
المسبق على
الحوار. فهل
ستحمل زيارة
لودريان أملاً
في مكان ما؟ وهل يستمر
تقاطع
الأحزاب
المسيحية
الذي خلط الأوراق
وشكّل مفاجأة
غير متوقعة
لكثيرين ولاسيما
أن هذه
الأحزاب باتت
تشعر أنها
أمام مرحلة
مصيرية؟
حقل
الدرّة: لماذا
"تشاغب"
إيران على
اتّفاقها مع
السعوديّة؟
نديم
قطيش/أساس
ميديا/الإثنين
10 تموز 2023
لا
شيء يوحي إلى
الآن أنّ
الاتّفاق
السعودي الإيراني
برعاية
صينية،
يتجاوز حدود
خفض التوتّر
بين البلدين،
الذي يعبّر
عنه التزامان
واضحان:
-
الأوّل: هو
توقّف
الصواريخ
والمسيّرات
الحوثية،
المرعيّة
إيرانياً، من
اليمن
باتّجاه المدن
السعودية.
-
والثاني: هو
خفض التصعيد الإعلامي
السعودي ضدّ
النظام
الإيراني لا سيّما
عبر محطة
"إيران
إنترناشيونال"
الناطقة
بالفارسية،
التي تحوّلت
إلى المصدر
الأوّل
للمتلقّي
الإيراني
الغاضب
والثائر في شوارع
المدن
الإيرانية
منذ مقتل
الشابّة مهاسا
أميني،
مضافاً إلى
ذلك وعود
استثمارية
سعودية في إيران
قد تساعد على
التخفيف من
نتائج
الانهيار الاقتصادي
الإيراني.
يكتنف
الغموض
والتناقض كلّ
ما عدا ذلك. فإيران
زادت من أنشطة
اعتراض السفن
في مياه
الخليج، عبر
سلوك عدوانيّ
يهدّد بتقويض
المبادرات الدبلوماسية
القائمة.
وفقاً
للبحريّة
الأميركية،
شاغبت إيران
بحدود وأشكال
متفاوتة على
أكثر من 20
سفينة تجارية
ترفع علماً
دوليّاً في
الخليج منذ
عام 2021، وهو ما يثير
شكوكاً جدّية
بشأن حقيقة
التزام إيران بالاستقرار
الإقليمي
والتعايش
السلمي في الخليج.
لا شيء
يوحي إلى الآن
أنّ الاتّفاق
السعودي
الإيراني
برعاية
صينية،
يتجاوز حدود
خفض التوتّر
بين البلدين
وما زاد
من تفاقم هذا
المناخ
العدواني،
عودة إيران
للمطالبة
بحقوق سيادية
في حقل غاز
الدرّة،
الأمر الذي
استدعى
تأكيداً
سعوديّاً حاسماً
أنّ الحقل
المذكور هو
ملكيّة
سيادية مشتركة
لكلّ من
المملكة
والكويت. وسبق
لمثل هذه
الادّعاءات
في السابق أن
أوصلت
البلدين إلى
مواجهة
عسكرية محدودة
بالطائرات
أُسقطت في
خلالها 3
طائرات إيرانية
خرقت الأجواء
السعودية،
بأوامر مباشرة
من الملك
الراحل فهد بن
عبد العزيز. وقد أمر
الملك يومها
على مسمع رفيق
الحريري بالإعلان
عن إسقاط
طائرة واحدة
فقط لتقليل
حجم الإحراج
الإيراني
وضبط التصعيد.
المربك
فعلاً أنّ
التصعيد
المستجدّ حول
حقل الدرّة
يتزامن مع
اجتماعات
سعودية
إيرانية على
هامش مؤتمر
أوبك الأخير
قبل أيام بحثت
في مستقبل
الاستثمارات
المشتركة في
قطاع الطاقة،
حيث تتشارك
إيران
والمملكة 28
حقلاً غازيّاً
غير مفعَّل.
فأيّ المقاربتين
تعبّر عن سلوك
إيران
الحقيقي حيال
خفض النزاع
والتوتّر مع
الإقليم؟ بل
أيّ إيران هي
التي نتعامل
معها في
الإقليم؟ هذا
هو السؤال
الأهمّ الذي تعكف
عليه الدوائر
السياسية في
الخليج.
صراعات
إيران
الداخليّة
واحد من
التفسيرات
التي توضح
الإشارات
الإيرانية المتناقضة
يشير إلى
خلفيّات
الصراع
الداخلي
الحادّ داخل
الهيكل
السياسي
المعقّد في
إيران. فلم
يكن عابراً إقصاء
الأمين
العامّ
للمجلس
الأعلى للأمن
القومي
الإيراني علي
شمخاني من
منصبه بعد
أيّام من
الاتفاق
السعودي
الإيراني
والذي برز فيه
شمخاني
كممثّل
لبلاده، أكان
في حفل
التوقيع أم في
الاتصالات
والزيارات التي
سبقت وأعقبت
الإعلان عن
الاتفاق.
وعُزيت الإقالة
يومها إلى
إدانة علي رضا
أكبري، الذي عمل
لسنوات مع
شمخاني،
بتهمة
التجسّس
لصالح بريطانيا،
والحكم عليه
بالإعدام
(أُعدم مطلع
العام
الجاري). بيد
أنّ التدقيق
في تفاصيل صراعات
النظام
الإيراني
يشير إلى
خلفيّات أخرى
لإقالة
شمخاني، التي
وضعها البعض
في سياق ردّ
الحرس الثوري
الإيراني على
إقالة رئيس استخباراته
ورجل الحرس
الثوري داخل
النظام، حسين
طائب، صيف عام
2022، بعد سلسلة
من الإخفاقات الاستخباراتية
البارزة،
التي تسلّلت
منها إسرائيل
ونفّذت ضربات
موجعة في
الداخل
كاغتيال
العالِم
النوويّ محسن
فخري زاده.
أدّت إقالة
طائب إلى
تمركز النفوذ
الاستخباراتي
في يد شمخاني
وعزّزت
بالتالي من
ديناميكيات
الصراع بين
الأجنحة
المتشدّدة
داخل الحرس
الثوري
وبقيّة
مكوّنات
النظام
المعقّد التي
تتنافس بلا هوادة
على تشكيل
سياسات
البلاد
الداخلية والخارجية.
واحد من
التفسيرات
التي توضح
الإشارات
الإيرانية
المتناقضة
يشير إلى
خلفيّات
الصراع
الداخلي
الحادّ داخل
الهيكل
السياسي
المعقّد في
إيران
ماذا
قال شمخاني
للسّعوديّين؟
ينقل
مصدر خليجي عن
شمخاني قوله
إنّ خامنئي لن
يسمح بنموّ
التفاهم
السعودي
الإيراني
أبعد من
الحدود
الدنيا
للاتّفاق.
وهذا ليس
مستغرباً في
ظلّ احتدام
المعركة
الداخلية في
إيران خلال ما
يسمّيه البعض
"اللحظة
الانتقالية" إلى
ما بعد خامنئي
لا سيّما بعد
مقتل عنوان المستقبل
الإيراني
الجنرال قاسم
سليماني. قُتل
سليماني بعد
نحو عام على
إطلاق المرشد
عام 2019 في الذكرى
الأربعين
للثورة
استراتيجية
"الخطوة
الثانية"
للجمهورية
الإسلامية،
فاتحاً الطريق
أمام إعادة
هيكلة واسعة
للنخبة الحاكمة
والتمهيد
لجيل جديد من
شبيبة الثورة
تحت قيادة
سليماني،
ووفق تعريف
محدّد
للأهداف الاستراتيجية
للثورة.
ما زاد
من شراسة
التحدّي الذي
تواجهه إيران
أنّ شبيبة
مضادّة
انفجرت في وجه
نظام خامنئي بعد
مقتل الشابّة
مهاسا أميني
في أيلول 2022، ما
لبثت أن
تحوّلت من
مستوى
المطالبة
بالحرّيات الفردية
إلى مستوى
المطالبة
بإسقاط
النظام، وهو
ما شكّل أحد
أكبر وأخطر
الاحتجاجات
ضدّ النظام
منذ عام 2009. وقد
عكست صراعاً
ثانياً بين
عموم النظام
وتيّار شبابيّ
عريض يُضاف
إلى الصراع داخل
النظام نفسه.
وهذا أدّى إلى
أنّ
الانتخابات الإيرانية
عام 2020 حقّقت
أدنى مشاركة
للناخبين منذ
قيام
الجمهورية
الإسلامية،
لتؤكّد هذه اللامبالاة
على أزمة ثقة
بقدرة النظام
على تلبية تطلّعات
شعبه،
والإحباط
المتزايد من
الافتقار إلى
إصلاحات
سياسية
واجتماعية
جوهرية. إيران
العالقة في
هذه الدوّامة
المعقّدة من
الديناميكيات
المتناقضة،
التي يُضاف
إليها دائماً
عنوان الصراع
بينها وبين
إسرائيل،
عاجزة عن تطوير
المصالحة مع
المملكة
العربية
السعودية باتّجاه
تعاون إقليمي
أوسع. وهذا
التفاهم محطّة
قد تكون عابرة
في مسيرة نظام
ثوري يقف اليوم
عند منعطف
حاسم، ما لم
تنجح جمهورية
خامنئي في
معالجة
التحدّيات
الداخلية
والخارجية التي
يواجهها
النظام. وحدها
هذه النتائج
ستكشف مسار
إيران
المستقبلي في
المنطقة
وخارجها.
تفاصيل
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
https://www.facebook.com/maronite.patriarchate.bkerki/videos/1436988637141739
الراعي
عن حادثة
القرنة
السوداء:
نحافظ على الهدوء
بانتظار أن
يقول القضاء
كلمته
شقيق مالك طوق:
من يعتقد أننا
سكتنا متوهم
ولا يجيد
قراءة
التاريخ في
تضحياتنا
وطنية/09
تموز/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/119947/119947/
ترأس
البطريرك
الماروني
الكاردينال
مار بشارة
بطرس الراعي
قداس الاحد في
الصرح البطريركي
الصيفي في
الديمان
وعاونه
النائبان البطريركيان
المطرانان
جوزيف نفاع
وانطوان عوكر
والقيم
البطريركي في
الديمان الاب
طوني الآغا
وامين سر
البطريرك
الاب هادي ضو
وكهنة بشري
وعدد من كهنة
المنطقة،
وحضر القداس
أهالي ضحيتي
القرنة السوداء:
هيثم ومالك
طوق يتقدمهم
النائب الشيخ
وليام طوق
ووالده
النائب
السابق جبران
طوق والنائب
اديب عبد
المسيح وممثل
رئيس حزب
الكتائب سامي
الجميل ماك
جبور،
الوزيرالسابق
ابراهيم
الضاهر
والشيخ روي
عيسى الخوري
ورئيس مركز القوات
اللبنانية في
بشري رينيه
نجار، رئيس بلدية
بشري فريدي
كيروز
ومخاتير بشري
وعدد غفير من
المؤمنين من
أهالي بشري
والقضاء.
بعد
تلاوة
الانجيل
المقدس، ألقى
الراعي عظةً
بعنوان :
"اختار يسوع
من تلاميذه
اثنين وسبعين
آخرين وارسلهم"
عظة
البطريرك
الكردينال
مار بشاره
بطرس الرَّاعي
الأحد
السابع من زمن
العنصرة
الديمان
– الأحد 9 تمّوز
2023
"إختار
يسوع من
تلاميذه
إثنين وسبعين
آخرين وأرسلهم"
(لو 10: 1)
1.
"التلاميذ
الإثنان
والسبعون
الآخرون" هم
من جملة
التلاميذ
الذين كانوا
يتبعون يسوع
في تنقّلاته
وتعليمه،
وشاهدوا
معجزاته وآياته.
فتتلمذوا على
يده. وهم
بالتالي غير
الرسل الإثني
عشر الذين
اختارهم
وجعلهم
أساقفة العهد
الجديد. هؤلاء
التلاميذ
شكّلوا جزءًا
هامًّا من
الكنيسة الناشئة،
وهم معروفون
اليوم بالشعب المسيحيّ.
هؤلاء أرسلهم
الربّ يسوع ليعلنوا
حلول ملكوت
الله. وهو
ملكوت
الإتحاد بين
الله والبشر
بواسطة
الكلمة
المتجسّد
يسوع المسيح،
وملكوت وحدة
البشر فيما
بينهم، أي
ملكوت الشركة
ببعديها
العاموديّ
والأفقيّ.
يدعونا
الربّ يسوع،
شعبًا:
أساقفةً
وكهنة ورهبانًا
وراهبات
ومؤمنين،
لنصلّي
ونلتمس من الله
نعمة
الإلتزام
بالرسالة
المسيحيّة،
فيقول:
"الحصاد كثير
والفعلة
قليلون.
أُطلبوا من
ربّ الحصاد أن
يرسل فعلة
لحصاده" (لو 10: 2).
"الحصاد
الكثير" هم
البشر،
و"الفعلة
القليلون" هم الأساقفة
والكهنة
والشمامسة
والرهبان والراهبات
والمؤمنون
بالمسيح
الملتزمون.
2. يسعدني
وسيادة أخينا
المطران جوزف
نفّاع، أن
أرحّب
بعائلتي
شهيدي القرنة
السوداء من آل
طوق الأعزّاء:
وهما الشاب
هيثم وربّ
العائلة مالك
اللذين
ودّعناهما
الإثنين
الماضي بكثير
من الأسى
والدموع.
فإنّا نحيّي
والدة الشهيد
هيثم وشقيقيه
وشقيقاته
وعائلاتهم
وسائر أنسبائهم
في لبنان
والمهجر. كما
نحيّي زوجة
المرحوم مالك
وابنيه
وابنتيه
ووالدته
وإخوته وإخته وعائلاتهم
وسائر ذويهم
في لبنان
والمهجر نقدّم
هذه الذبيحة
الإلهيّة
لراحة
نفسيهما في الملكوت
السماويّ،
ولعزاء
عائلتيهما.
3. وأوجّه
تحيّة حارّة
لأهالي بشرّي
الأحبّاء
الحاضرين
معنا مرافقين
عائلتي الشهيدين.
فإنّا
بالتعاون
معهم نحافظ
على الهدوء
والإستقرار
بانتظار أن
يقول القضاء
كلمته. كلّنا
نلتزم
بقراره،
لأنّنا
جميعنا نحترم الدولة
ومؤسّساتها
ولا سيما
القضاء
والجيش وسائر
الأجهزة
الأمنيّة،
لأنّها وحدها
تسهر على
سلامة جميع
المواطنين دونما
تمييز.
إنّ
المرحومين
هيثم ومالك
وقعا ضحيّة
عدم احترام
وتطبيق
القرارات
الإداريّة
والقضائيّة
الصادرة عن
وزارة البيئة
منذ سنة 1998، وعن
القاضي
العقاريّ في
الشمال منذ
سنة 1919، بشأن
موقع جبل
المكمل-القرنة
السوداء، ومحلّة
سهل سمارة
المتنازع
عليها. كلّ
هذه القرارات
تمنع الأعمال
العامّة
والخاصّة على سطح
الأرض
وباطنها،
وجرّ المياه،
وإنشاء بحيرات
إصطناعيّة،
حفاظًا على
المياه
الجوفيّة
التي تغذّي
الينابيع،
وتسهيلًا
لسير أعمال
التحديد
والتحرير.
4. يتّضح
بكلّ أسف أنّ
عدم تطبيق
القرارات
القضائية
والادارية
المتخذة، ناتج
عن تدخلات
سياسية
معروفة
ومألوفة على حساب
دولة القانون
والمؤسسات
وهيبتها . ولو
تمّ تطبيق هذه
القرارات
العلمية
الموضوعية المتجردة
لما كانت
استمرت
المشكلة
قائمة بنتائجها
المأساوية،
وآخرها مأساة
سقوط الشهيدين
هيثم ومالك
طوق.
المطلوب
أيضًا وأيضًا
رفع أيدي
السياسيين وتدخلاتهم،
التي تعيق عمل
الأجهزة
الأمنية المكلفة
بتنفيذ
الأحكام
القضائية
والقرارات
الادارية،
وإيقاف
الأعمال فوق
أرض القرنة السوداء
أو في باطنها،
وبخاصة
المتعلقة بالمياه،
عملاً
بالقوانين،
التي تمنع
التعاطي بالمياه
متى كانت على
ارتفاع
يتجاوز
الألفي متر.
ومطلوب
من البلديات
المعنية في
بشري وبقاعصفرين
واهدن-زغرتا
التجاوب مع
طلب القاضي
العقاري في
الشمال لجهة
تسهيل أعمال
فِرق المسّاحين
وتقديم
الأوراق
والمستندات
الموجودة بحوزتها
لانجاز هذه
الأعمال
واتمام عملية
التحديد
والتحرير.
5. بالعودة
إلى كلام
الربّ يسوع في
إنجيل هذا الأحد،
يرسم لنا نحن
المسيحيّين
الذين يرسلهم
إلى العالم،
إكليروسًا
وعلمانيّين،
مقتضيات
النهج
الرسوليّ وهي:
1. الوداعة
على مثال
الخراف.
2. عدم الهمّ
بشأن الأمتعة
الماديّة، ما
يعني أن
"نلقي الهمّ
على الربّ،
فهو يعولنا"
(مز 55: 23). فيسوع
"يعطي
القدّيسين
كلّ ما هو
ضروريّ
للحياة"
(القدّيس
كيرللس الإسكندريّ).
3. التجرّد
من المال لنكون
مبشّرين
بالإنجيل لا
رجال أعمال.
4. إعلان
سلام المسيح
لجميع الناس.
حيث يُرفض، يعود
إليهم.
5. السعيّ
إلى الواجب
الرسوليّ، من دون
أي معيق: "لا
تسلّموا على
أحد في
الطريق" (الآية
4). السلام على
الآخرين في
الطريق
والتحاور
معهم أمر
جيّد. لكن
أداء
واجباتنا لله
أفضل وأبدى.
"ليست
الواجبات
الإجتماعيّة
واللياقات
أفضل من واجب
العبادة لله"
(القدّيس أمبروسيوس).
6. إنّ
التعنّت في
إبقاء الفراغ
في سدّة
الرئاسة،
المقصود بكلّ أسف من أجل
أهداف شخصيّة
وفئويّة
ومستقبليّة،
قد أوصل إلى
نتيجة
حتميّة،
تسمّى في المجلس
النيابي
المحوّل إلى
هيئة ناخبة
"تشريع الضرورة"،
وفي حكومة
تصريف
الأعمال:
"تعيينات
الضرورة". مثل
هذا التصرّف
يهدم
المؤسّسات
الدستوريّة
والعامّة
ويفقدها ثقة
الشعب والدول
بها. وهذه جريمة
يرتكبها كلّ
الذين
يعطّلون
عمليّة إنتخاب
رئيس
للجمهوريّة
على الرغم من
وجود مرشّحين
قديرين.
فها
المصرف
المركزيّ في
أزمة
كيانيّة،
ويطالب نوّاب
الحاكم
"بضرورة
تعيين" حاكم
جديد لمدّة
ستّ سنوات،
ويرفضون
السير في التعيين
بالوكالة
لفترةٍ تنتهي
مع انتخاب
رئيس جديد
للجمهوريّة.
وها الجيش
اللبنانيّ
يستدعي في
حالة ظروفه
الإستثنائيّة
السير بتعيين "الضرورة"،
حفاظًا على
استمراريّة
المؤسّسات
الأمنيّة،
لما في ذلك من
ضرورة قصوى
للإستقرار في
لبنان والسلم
الأهلي في ظلّ
الأزمات المتلاحقة
التي نعيشها.
إنّ
الشغور الذي
يطال المجلس
العسكريّ في
المؤسّسة
العسكريّة
والذي إذا
استمرّ، قد
يكون له
مفاعيل
سلبيّة جدًّا
ليس على
المؤسّسة العسكريّة
فحسب، إنّما
على الوضع
الأمني في لبنان
ككلّ. ففي ظلّ
أي تغيّب
قسريّ لقائد
الجيش أو شغور
في مركز
القيادة، ليس
من قائد آخر
يتولّى
المهمّة لأنّ
مركز رئيس
الأركان شاغر
حتى الساعة،
ما يترك الجيش
دون قائد،
وبالتالي
سيصبح
معرّضًا لكلّ
أنواع
المخاطر.
فما العمل؟
طبعًا الحلّ
هو في انتخاب رئيس
للجمهوريّة،
والمرشّحان
موجودان !
والحلّ الآخر
المرغم يبقى
"بتعيينات
الضرورة"
لملئ الشغور
في المجلس
العسكريّ
وبخاصّة مركز
رئيس
الأركان،
حفاظًا على
المؤسّسة
العسكريّة
التي تثبت
أنّها الضامن
للأمن والإستقرار
في لبنان.
وعلى الحكومة
والمجلس
النيابيّ
تحمّل
مسؤوليّة
التبعات
القانونيّة.
7. فلنصلِّ،
أيّها الإخوة
والأخوات،
إلى الله القدير
كي يحرّك
ضمائر
المسؤولين عن
تعطيل انتخاب
رئيس
للجمهوريّة،
فيعودوا عن
غيّهم،
ويدركوا حجم
الأضرار
اللاحقة
بالدولة
والشعب. فالله
سميع مجيب. له
المجد والشكر
إلى الأبد،
آمين.
الراعي
كرس كنيسة مار
مخايل في
البترون: لا
تصمت عن كل
سلاح غير شرعي
وعن التعدي
على مشاعات
المدن
والبلدات
والقرى
وطنية/09
تموز/2023
كرس
البطريرك
الماروني
الكاردينال
مار بشارة
بطرس الراعي
كنيسة مار
مخايل، التي
تبرع ببنائها
المهندس جهاد
ابي صالح في
رعيته ضهر أبي
ياغي في منطقة
البترون،
وذلك خلال
قداس احتفالي،
عاونه فيه
راعي أبرشية
البترون المارونية
المطران منير
خيرالله،
المعاون البطريركي
والنائب
البطريركي
العام على
منطقتي الجبة
- بشري وزغرتا –
إهدن المطران
جوزيف نفاع،
النائب العام
في الأبرشية
المونسنيور
بيار طانيوس
وخادم الرعية
الخوري بطرس
خليفه. كما
شارك في
القداس
النائب
البطريركي
المطران أنطوان
عوكر ولفيف من
الكهنة،
بالاضافة الى
رئيسة دير مار
يوسف جربتا
الأم راغدة
يونس وراهبات
من الدير.
حضر
القداس
النائبان
جبران باسيل
وغياث يزبك،
النائب
السابق
أنطوان زهرا،
قائمقام البترون
روجيه طوبيا،
فاعليات
وشخصيات
ومدعوون.
خيرالله
في
بداية
القداس، ألقى
المطران
خيرالله كلمة
قال فيها:
"تشرّفوننا
اليوم في
أبرشية
البترون
للاحتفال
بتكريس كنيسة
مار ميخائيل
الجديدة في
رعية ضهر ابي
ياغي الحبيبة.
ويفرح
باستقبالكم
جميع أبناء
الرعية،
ومعظمهم
يتحدر من
عائلة ابي
صالح- الخوري.
وضهر
ابي ياغي هي
بلدة بترونية
صغيرة بحجمها
الجغرافي،
ولكنها كبيرة
بمن أعطت
للكنيسة وللمجتمع
وللوطن من
كهنة ومثقفين
وأطباء ومحامين
ومهندسين
ورجال أعمال
وموظفين كبار
في مؤسسات
الدولة أو في
القطاع
الخاص، حتى
صارت مضرب مثل
في منطقة
البترون وفي
لبنان.
ويعود
الفضل في ذلك
إلى كهنة
أدخلوا إلى
عائلاتهم حبّ
العلم
والمعرفة
والثقافة
والالتزام
بالإيمان
بالله
وبالقيم
المسيحية
والإنسانية،
وهم الخوري
مخايل الجدّ
الأول،
والخوري مخايل
الجدّ
الثاني،
والخوري
باسيل العمّ
الذي سعى
أيضًا إلى
بناء كنيسة
مار ميخائيل
الصغيرة
القديمة.
وتيمُّنًا بهم
ووفاء
لتضحياتهم
وشهادتهم،
قام الأبناء
والأحفاد،
وكانوا قد
توزعوا في
لبنان وفي
بلدان الشرق
كما في بلدان
الانتشار،
بالتخطيط
لبناء كنيسة
جديدة تعبّر
عن طموحاتهم
وتحقّق
تطلعاتهم
المستقبلية. فعقدوا
العزم على
التنفيذ،
وكان منهم من
قدّم الأرض ومن
تبرّع وأسهم.
وبدأت ورشة
البناء. وبعد توقّف
قسري بسبب
الأزمات
المتراكمة
والمتعددة
التي تفاقمت
في لبنان في
السنوات
الأخيرة،
انبرى
المهندس جهاد
ابي صالح وشحذ
الهمم عازمًا
على إكمال
الكنيسة،
بمساعدة
المحامي شفيق
ابي صالح
مختار البلدة
ونائب رئيس
لجنة الوقف،
وأبناء
الرعية.
وانتهى العمل
بالسرعة القصوى،
وجاءت
الكنيسة تحفة
من تحف الفن
الحديث ومجهّزة
بكامل
المتطلبات
لتستقبلكم
اليوم، يا
صاحب الغبطة،
بالحلّة
اللائقة".
أضاف:
"بترؤّسكم
هذا
الاحتفال،
تكرّسون الكنيسة
وتباركون أهل
الرعية التي
رفع أبناؤها الصليب
على قبّتها،
لكي يكون
نورًا مشعًّا
في ظلمات
لبنان اليوم
ويدعو أهالي
بلاد جبيل
والبترون إلى
الثبات في
الإيمان
والرجاء
والمحبة.
نشكر
الله على كل
ما تقومون به
وتبذلونه من
الجهود في حمل
عصا الرعاية
على خطى
البطريرك الأول
مار يوحنا
مارون
وأسلافكم
البطاركة العظام،
لا سيما
المكرّم
البطريرك
الياس الحويك.
ونشكركم،
باسم أبناء
رعية ضهر ابي
ياغي وأبرشية
البترون، على
حضوركم
ومباركتكم
لنا. ونطلب من
الله أن
يؤتيكم الصحة
والحكمة
والقدرة على
قيادة كنيسة
المسيح على
إسم مار مارون
إلى ميناء الأمان،
بشفاعة
العذراء مريم
سيدة لبنان وجميع
قديسينا".
ثم أقيمت
رتبة تبريك
المذبح.
العظة
وبعد
الانجيل
المقدس، ألقى
البطريرك
الراعي عظة
قال فيها: "أنت
هو الصخرة،
وعلى هذه الصخرة
أبني كنيستي"
(متى 16: 18)، يشبه
الرب يسوع سر
الكنيسة
بمبنى قائم
على صخرة.
المبنى هو
جماعة المؤمنين،
والصخرة هي
الإيمان
"بالمسيح إبن
الله الحي"،
الذي أعلنه
سمعان بن
يونا، فجعله
يسوع صخرة أي
بطرس، وهو
"إنسان ضعيف
وسريع العطب
من طبعه،
ولكنه حوله
لقوة إيمانه
إلى صخرة
صلدة، مميزة
بعدم
الإنكسار بشكل
دائم وعجيب"
(القديس
البابا بولس
السادس: كنيسته-Ecclesiam Suam، 39).
جماعة
المؤمنين
المبنية على
صخرة الإيمان
بالمسيح هي
جماعة منظمة
بشكل قانوني
فيها سلطان
الحل والربط أي
سلطة الولاية
بكل أبعادها.
وقد سلمها
الرب لبطرس
بقوله: "ولك
أعطي مفاتيح
ملكوت السماوات"
(متى 16: 19). هذا
الملكوت هو
حياة الإتحاد
بالله،
الواحد
والثالوث.
فيبدأ في
كنيسة الأرض
أي جماعة
المؤمنين،
المنظمة
تراتبيا، ويكتمل
في كنيسة
السماء
الممجدة".
أضاف:
"يسعدنا مع
سيادة أخينا
المطران منير
خيرالله راعي
الأبرشية،
وصاحبي
السيادة المطرانين
جوزف نفاع
وأنطوان
عوكر،
والآباء المشاركين
وجمهور
الحاضرين إن
نكرس كنيسة
مار ميخائيل
الجديدة في
بلدة ضهر أبي
ياغي العزيزة.
فأوجه تحية شكر
لمختار
البلدة
عزيزنا
المحامي شفيق
ضوميط أبي
صالح على
تسليمي مختصر
مراحل بناء
الكنيسة
الثلاث. فنحيي
آل أبي صالح
الكرام ومن ينتسب
إليهم،
والمهندس
نوهرا جوزف
أبي رزق الذي
وضع الخرائط
الأساسية
والتنفيذية
من دون مقابل،
ووافق عليها
راعي
الأبرشية
آنذاك المثلث
الرحمة
المطران بولس
إميل سعادة،
والمهندس جهاد
إدمون أبي
صالح الذي أخذ
على عاتقه
ونفقته الجزء
الأكبر
الباقي
إبتداء من سنة
2016، من بعد أن
بدأ العمل
الأولي ما بين
سنة 2008 و2010
بتبرعات
العديدين من
أبناء ضهر أبي
ياغي".
وتابع
الراعي: "إننا
نقدم هذه
الذبيحة الإلهية
على نية جميع
الذين لهم تعب
وإحسان في
بناء هذه
الكنيسة
وقاعتها
الرعائية
ومستلزماتها،
ونذكر جميع
أبناء ضهر أبي
ياغي وسكانها،
سائلين الله
بشفاعة
الملاك
ميخائيل أن يفيض
نعمه وبركاته
على الأحياء
كبارا وصغارا،
ويريح في
الملكوت
السماوي
موتاهم. فيما
نكرس كنيستكم
ومذبحها على
إسم الملاك
ميخائيل، لا بد
من التذكير أن
"الكنيسة
الحجرية"
التي نكرسها
هي صورة عن
"الكنيسة
البشرية"
التي هي أنتم. فهي مبنية
على إيمانكم
بالمسيح مثل
إيمان بطرس، وأنتم
حجارتها
الحية، وأنتم
الهيكل الذي
يسكنه الله
الواحد
والثالوث.
ففيما نكرس هذه
الكنيسة
الحجرية
بالميرون
المقدس، إفتحوا
قلوبكم لقبول
هذا التكريس
مجددين تكريسكم
الأول
بالمعمودية
والميرون.
كنيستكم الرعائية
هذه هي مكان
إيمانكم:
تغذونه من
كلام الله
وتعليم
الكنيسة،
وتعلنونه
ثقافة وحضارة،
وتحتفلون به
ليتورجيا،
وتعيشونه
بأعمالكم
وأقوالكم على
القاعدة
الأخلاقية
التي تميز بين
الخير والشر،
والحق
والباطل،
وتنظمونه وفق
شرائع الكنيسة".
ولفت
الراعي الى ان
"الإيمان
بالمسيح
إيمان الكنيسة
أيضا. أساس
الإيمان
بالكنيسة هو
الإيمان
بالمسيح. هكذا
نفهم الرباط
بين إيمان
سمعان وجعله
صخرة (بطرس)
يبني عليها المسيح
كنيسته: "أنت
هو الصخرة،
وعلى هذه الصخرة
أبني كنيستي"
(متى 16: 18).
وكأن
المسيح يقول
لبطرس: "لأنك
تؤمن بي، أجعلك
صخرة أبني
عليها
كنيستي"،
وبكلام آخر
"لأنك تؤمن
بكنيستي،
أجعلك صخرة
وأعطيك
مفاتيح الملكوت
للحل والربط".
الإنجيل لا
يلغي السلطة،
بل يؤسسها ويثبتها،
ويضعها لخدمة
خير الآخرين،
لا لأنها
تتحدر من
الجماعة،
وكأنها خادمة
لها، بل لأنها
تتحدر من علل
تسوس وتحكم
باسم المسيح،
وهي وليدة
تدخل وضعي من
إرادة الله.
في الواقع، أراد
الرب يسوع أن
يكون تعليمه،
لا خاضعا للتفسير
الشخصي، بل
مسلما إلى
سلطة موصوفة:
"إذهبوا
وتلمذوا،
واكرزوا
بالإنجيل،
ونادوا بالتوبة
لمغفرة
الخطايا. فكما
أرسلني الآب
أرسلكم أنا
أيضا" (راجع
متى 28: 16-20؛ مر 16: 15؛
لو 24: 45-48؛ يو 20: 21-23). في
ضوء كل هذا لا
يوجد أي مبرر
للموقف
المناقض لهيكلية
الكنيسة
التراتبية".
وشدد
على ان
"الكنيسة مؤتمنة
من المسيح
الرب على كلام
الله،
وإعلانه وتعليمه
وتفسيره،
وعلى الشريعة
الأخلاقية التي
تميز بين
الخير والشر،
والحق
والباطل. وبهذه
الصفة لا
تستطيع
إلتزام الصمت
أمام كل ما يناقض
الكلام
الإلهي
وشريعته
الأخلاقية. لا
تصمت عن الظلم
والكذب، ولا
تصمت عن إهمال
الخير العام
لصالح الخير
الخاص، ولا
تصمت عن هدم المؤسسات
الدستورية
وعلى رأسها
الفراغ المتعمد
في سدة
الرئاسة وعدم
إنتخاب رئيس
للجمهورية،
ولا تصمت عن
إختلاق أوضاع
تمس كيان المؤسسات
والإدارات،
ويسمونها
"ضرورة"
يستنبط منها
المجلس
النيابي، وقد
أصبح هيئة
ناخبة، "تشريع
الضرورة"،
وحكومة تصريف
الأعمال
"تعيينات
الضرورة" وهي
مخالفة
للدستور،
ونخشى أن يطعن
بدستوريتها،
ولا تصمت عن
قهر الشعب
وإفقاره
وإذلاله
وجعله في حالة
استعطاء، وهو
الأبي
بكرامته، ولا
تصمت عن كل
سلاح غير شرعي
ومتفلت
الإستعمال
وغير خاضع
للدولة ولنص
الدستور، ولا
تصمت عن
التعدي على
مشاعات المدن
والبلدات والقرى،
وعلى أراضي
الغير، ولا
تصمت عن الكثير
الآخر الذي
يجعل الدولة
فاقدة
لهيبتها".
وختم:
"تعلمون، أن
إسم الملاك
ميخائيل يعني
"من مثل
الله؟" فيا
ليت الذين
يتصرفون، وكأنهم
أنصاف آلهة،
ويخالفون
شريعة الله وكأن
الله سبحانه
غير موجود
يفهمون أن "لا
أحد مثل الله".
فلنصل إلى
الله كي يغفر
لنا عندما
نتعدى على
رسومه ولكي
يحمينا من
رذيلة
الكبرياء
والتعدي على
شريعته،
ويجعل إسم
الملاك
ميخائيل شعار
حياتنا. لله
المجد إلى أبد
الآبدين،
آمين".
وبعد
القداس، قدمت
الرعية درعا
تذكارية للبطريرك
الراعي، كما
تسلم المهندس
ابي صالح درعا
تكريمية،
تقديرا
لمبادرته ومن
ثم صافح
البطريرك
الراعي
الحاضرين
والمؤمنين.
وكانت
رفعت لافتات
ترحيبية
بالبطريرك
على الطريق
الممتد من
البترون الى
ضهر أبي ياغي،
كما أقيم له
استقبال
بأغصان النخل
عند مدخل الكنيسة
الجديدة.
نص
عظة المطران عوده:
على الدولة أن
تعي أن
الإهمال قد
يؤدي إلى
جريمة وعدم
محاسبة
المجرمين الى
الفوضى وربما
أبعد
وطنية/09
تموز/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/119955/119955/
ترأس
متروبوليت
بيروت
وتوابعها
للروم الأرثوذكس
المطران
الياس عوده،
خدمة القداس
في كاتدرائية
القديس
جاورجيوس في
بيروت.
بعد الإنجيل
ألقى عظة قال
فيها: "نقرأ في
إنجيل اليوم
عن إنسانين
مجنونين بفعل
الشيطان عدو
البشر. لقد
أصبحا شرسين،
على عكس
الحالة التي
خلق الله
الإنسان
عليها، على
صورته
ومثاله، متمتعا
بكل الصفات
الإلهية،
وبدل السكنى
في الفردوس،
حيث الجمال
والبهاء
والحياة الأبدية،
دفع الشيطان
هذين
الإنسانين
إلى العيش بين
القبور، حيث
الرائحة
النتنة،
والموت والظلام
والبشاعة. الشيطان
يسطو على نفوس
البشر ليحطمها
ويذلها
ويفقدها
كرامتها
الأولى، فيما
جاء المسيح
لكي يخلصنا من
سطوة هذا
العدو المحال،
الذي يخافه
البشر لأنهم
يجهلونه
ويجهلون
طريقة
ومواجهته
لهم". أضاف:
"سمعنا الأحد
الماضي عن
إيمان قائد
المئة، وأن
الرب يسوع أتى
لخلاص
الجميع،
واليوم نسمع
كلاما عن
رجلين، يرمزان
إلى اليهود
والأمم، وهما
بحاجة إلى الخلاص،
إذ لا أحد
ينجو من سطوة
المحال إن لم
يسر بحسب
وصايا الله،
حتى لو كان من
«شعبه المختار».
اليهود سقطوا
في الكبرياء
أم الخطايا
واعتبروا
أنفسهم
أبرارا «لأنهم
إذ كانوا
يجهلون بر
الله ويطلبون
أن يقيموا بر
أنفسهم، لم
يخضعوا لبر
الله» كما
نسمع في رسالة
اليوم، والأمم
سقطوا في
الوثنية ولم
يعرفوا الله،
فتسلل
الشيطان إلى
الشعبين بلا
تفرقة. متى
تسلط الشيطان
على الإنسان
يفضحه، لذلك
كان المجنونان
عاريين، على
عكس ما يحدث
عندما نتشح
بالمسيح-المحبة
التي «تستر
جما من
الخطايا» (1بط 4: 8).
أما قول
الشيطان: «ما لنا ولك يا
يسوع ابن
الله؟ أجئت
إلى ههنا قبل
الزمان
لتعذبنا؟»، ففيه
اعتراف بأن
يسوع هو ابن
الله، لذلك
نجده يحاول
إبعاد
الإنسان عنه،
مدعيا أنه جاء
ليعذب، لا
ليخلص. الشيطان
يخدعنا بقوله
إنه يعرف الله
والمسيح،
لكنه يبث
أفكاره الخداعة
لكي يضللنا،
كما تفعل بعض
الجماعات
التي توهم
المؤمنين
بأنها تعرف
الكتاب
المقدس، إلا
أنها تجزئه
وتحرفه بغية
تضليلهم عن
الإيمان
القويم".
وتابع:
"عرف الشيطان
بأن المسيح هو
الديان الحق،
فارتعب من
اللقاء به
وجها لوجه
«قبل الزمان»،
أي قبل المجيء
الثاني
والدينونة
الأخيرة. ورغم
معرفته بأنه
سيدان، لم
يظهر الشيطان
أي توبة أو
تراجع عن
مكره. الشيطان
دفع بالرجلين
إلى العيش في
القبور، أي في
مكان كان
يعتبر نجسا، وهذه
إشارة إلى
القبر الروحي
الذي يدفننا
فيه العدو
الغاش بسبب
عشقنا لنجاسة
الخطيئة، بدل
اتباع وصايا
الرب. لقد كان
المجنونان
يقطعان
السلاسل التي
كانا يربطان
بها بسبب
الشيطان الذي
يمنح جرأة
للخاطئ كي
يقطع كل الربط
الدينية
والروحية
والاجتماعية
والعائلية
ويعيش على
هواه، متمرغا
في الوحل
كالخنازير.
أليس هذا ما
يحدث في
العالم اليوم،
مع كل أشكال
الجنون الدنس
والابتهاج بالخطيئة
وأشكالها،
بدل اتباع
الرب. نسمع
عن جمعيات
تشجع على تخلي
البشر عن
جنسهم واختيارهم
العيش بشكل
آخر وجنس آخر،
حتى إنهم أصبحوا
يفضلون أن
يدعوا باسم
الحيوانات،
متخلين عن
الصورة التي
خلقهم الله
عليها. كما
نسمع عن
مراهقين
اختاروا
الإنتحار
بسبب الآلام النفسية
والجسدية
التي سببها
لهم اتباع هذه
الفرق، وعن
تفكك
العائلات
بسبب ألاعيب
الشيطان الذي يفرق
لكي يسود على
النفوس
والأجساد. كل
هذا يحدث تحت
تسمية «الحرية
الشخصية»، إلا
أن الحرية
الحقيقية هي
التخلص من
الخطيئة والعيش
في كنف المحبة
الإلهية".
وقال: "حاليا
يشن الشيطان
حربا على
الإنسان لكي
يدخل اليأس
إلى نفسه،
ويشعره بأنه
بلا قيمة أو
فائدة، إذ
يستطيع الذكاء
الاصطناعي أن
يحل مكانه. إلا
أن الرب
والكنيسة لا
يمكن لشيء أن
يحل مكانهما،
لأنهما
الحياة
الحقيقية،
ولا يمكن
للموت أن
يسحقهما. نحن
نؤمن بأن
مملكة
الشيطان سحقت بقيامة
المسيح من بين
الأموات، وهي
ستدمر أكثر
بعودة كل خاطئ
يتوب قائما من
موت المعصية،
والشيطان
نفسه يعرف
جيدا أن
مملكته إلى
زوال، ولهذا
أعلن أن
المسيح أتى
قبل الوقت
ليعذبه. عندما
التقى
الشيطان
بالمسيح عرف
أن نهاية
إقامته في
المجنونين قد
حانت، لأن كل
من يلتقي بالمسيح
يتنقى، فلا
يعود منزلا
مناسبا لسكنى
الشرير. لذلك
اختار
الشيطان
الدخول في
الخنازير
التي كانت
تعتبر نجسة
لدى اليهود،
إلا أن
الخنازير لم تحتمل
بأس الشياطين
وفضلت أن ترمي
نفسها في البحر
وتهلك. هذا
يعني أن
النعمة
الإلهية تحفظ
الإنسان
وتحصنه ضد شر
الشياطين،
وتمنحه القوة
على احتمال
السوء، في
انتظار مجيء
الخلاص، لذلك
لم تطلب
الشياطين
الدخول في
إنسان آخر".
أضاف:
"بلدنا فيه
وفرة من
الزعماء
والسياسيين
والمسؤولين،
لكن قلة منهم
يهتمون بخلاص
البلد
والبشر،
وبنشر وعي
وطني يجمع ولا
يفرق. قلة
قليلة تعمل من
أجل المصلحة العامة،
وتقوم
بواجبها
الوطني
بنزاهة وإخلاص. لو كان
الجميع
يقومون
بواجبهم هل كنا
لنشهد ما
نشهده من
خلافات
ونزاعات
وتباينات
تساهم في
تفكيك
مجتمعنا؟ لو
كانت الحدود
واضحة بين
المناطق
والعقارات
والمشاعات هل
كان
المواطنون
يتقاتلون
ويقتلون بسبب
النزاعات على
الحدود وعلى
المياه؟ لم لا
تقوم
الإدارات المختصة
بتحديد ملكية
العقارات
وبترسيم الحدود،
كل الحدود،
ليعيش الجميع
بسلام؟ الحق لا
يؤخذ
بالتهويل أو
بالتعدي
والإلغاء، بل
بالإحتكام
إلى القانون
وتطبيق
أحكامه، وهذا
يمنع الفتنة
والإقتتال.
على الدولة أن
تعي مخاطر
إهمال ما يطال
حياة الناس
لأن الإهمال
قد يؤدي إلى
جريمة، وعدم
محاسبة
المجرمين
يؤدي الى
الفوضى وربما
أبعد". وختم:
"منحنا الله
العقل
للتمييز بين
الخير والشر،
فعوض
الإنجرار
وراء الشر
الذي يهلك ولا
يخلص، نحن
مدعوون ألا
نرفض تدخل
المسيح ليخلصنا
من الشرير
وحيله، مثلما
رفضه أبناء
كورة
الجرجسيين
فقط لأنهم
خسروا قطيعهم
من الخنازير.
لقد جاء
المسيح
لخلاصهم، فرفضوه
وطلبوا منه
الرحيل لأنهم
خسروا
مصالحهم،
التي هي أصلا
مخالفة
للشريعة
والناموس. فلنبتعد
عن المصالح
والأنانية،
ولنهرب من
الشرير وحيله،
متمثلين
بالذين
يقبلون
الخلاص".
الرهبانية
المارونية
ودعت الاباتي
الهاشم والراعي
ترأس الجنازة
في رشميا
وطنية/09
تموز/2023
ودعت
الرهبانية
اللبنانية
المارونية
وبلدة رشميا
الرئيس العام
السابق
للرهبانية
الاباتي
باسيل الهاشم
الذي توفي عن
عمر ناهز 98 عاما،
وترأس المأتم
الذي أقيم في
دير خشباو غزير
البطريرك
الماروني مار
بشارة بطرس
الراعي
بمشاركة
الرئيس العام
للرهبانية
اللبنانية
الماروني
الاباتي هادي
محفوظ ومجلس
المدبرين
وعدد من
المطارنة
والقائم
بأعمال السفارة
البابوية
والنائبين
راجي السعد
وشوقي الدكاش
والنائب
السابق نعمة
الله ابي نصر
وعدد كبير من الرهبان
والراهبات
وأفراد عائلة
الهاشم يتقدمهم
شقيقه إميل
والوزير
السابق جوزف
الهاشم
وفاعليات
بلدة رشميا.
وعدد
الراعي مآثر
الاباتي
الهاشم والمسؤوليات
التي تولاها
في الرهبانية
وصولا إلى
انتخابه
رئيسا عاما
بين عامي 1986 و1992.
وقال "الاباتي
الهاشم قبل في
فكره وقلبه
كلام الله
وعاش أصعب
المسؤوليات،
الاباتي
الهاشم كان
دائما هو هو
في مركز
الرئاسة أم في
حالة الراهب
العادي راهبا
بكل معنى الكلمة
وصاحب نبل،
وهذا كله يدل
على أنه عاش
حياته
الرهبانية
بإقتناع وفي
حالة شكر دائم
لله الذي في
سر تدبيره
منحه شيخوخة
متقدمة جاورت
المئة سنة".
وبعد
انتهاء
الجنازة حمل
الرهبان على
أكتافهم
جثمان
الاباتي
الهاشم في
موكب دار حول
الدير، قبل
الانتقال إلى
بلدة رشميا
حيث إستوقفه
الاهالي في
وسط البلدة في
ظل لافتات رفعت
في المكان
تشيد بمزايا
الاباتي الذي
أغنى
الرهبانية
ورشميا
والوطن بإرثه
وتاريخه
الوطني
ووفائه. وحمل
الاهالي
النعش على
الاكتاف بعد
كلمة رثاء
ألقتها رئيسة
مدرسة الراهبات
الانطوانيات
الاخت رولا
فغالي ورئيس
بلدية رشميا
منصور مبارك،
وتوجهوا إلى دير
مار يوحنا
المعمدان حيث
ترأس صلاة
البخور الاباتي
محفوظ يحيط به
المدبرون
الآباء جورج
حبيقة، ميشال
ابو طقة، طوني
فخري، طوني
عيد، رئيس دير
مار يوحنا
الاب انطوان
بدر، الاب
الياس صياح
والأب إدمون
ايليا،
وبعدها ووري
الاباتي
الهاشم في
مدفن الدير
بمشاركة حشد
من أبناء
رشميا والجبل
يتقدمهم
النائب راجي
السعد. وفي
وقت لاحق، وصل
رئيس الحزب
الديموقراطي
اللبناني
الامير طلال
ارسلان وقدم
التعازي على
رأس وفد حزبي.
سامي
الجميّل:
طالما سطوة
السلاح
موجودة أي حوار
على تركيبة
البلد سيكون
غير متوازن
وطنية/09
تموز/2023
رأى
رئيس حزب
"الكتائب
اللبنانية"
النائب سامي
الجميل في
حديث لبرنامج
"الأحد مع
ماريو" عبر
الـLBCI
أن "هناك
محاولة سيطرة
على كلّ البلد
من طرف حزب
الله
وحلفائه،
وهذه
المحاولة
سياسية وممنهجة"،
معتبرا أن
"مسار تحكم
حزب الله
بالدولة بدأ
في الـ٢٠٠٥
وهو مستمر حتى
اليوم، والانتخابات
الرئاسية
محطة أولى
لتغيير هذا
المسار عبر
منعه من فرض
رئيس جمهورية
على اللبنانيين".
وقال: "في 2016 تمّ
خلق سابقة
ناجحة لحزب الله
والأخطر ان
الفرنسيين
انفسهم
استندوا على
تجربة 2016
لاقتراح الحل
الذي أراده
حزب الله على
قاعدة "ما زال
بالآخر رضخوا
لحزب الله في 2016 خلّينا
نعملها
هالمرّة على
بكّير".
واعتبر
ان "حزب الله
نجح في جعل
الاعلام
يحمّل
مسؤولية عدم
انتخاب رئيس
للفريق الذي
لا يخضع لفريق
يفرض إرادته
على الناس
بالتعطيل
والترهيب". وتابع:
"يجب وضع حزب
الله امام
مسؤولياته
إما أن يقبل
بالتساوي مع
بقية
اللبنانيين
أو أن نذهب
إلى نقاش في
جدوى الشراكة
معه"، وإن
اصرّ حزب الله
على منطق
الفرض، علينا
طرح موضوع
جدوى الشراكة
معه، وأنا هنا
لا أتحدث عن
تقسيم أو
فيدرالية، بل
اتحدث عن طلاق
بين كل
اللبنانيين
من جهة ودويلة
حزب الله من
جهة أخرى". وأردف:
"لا يمكن ان
نبقى ضحية
علينا في مكان
ما ان نقول
كفى عبر عصيان
دستوري ومدني
ومالي.. كل
شيء ما عدا
العنف. يجب ان
نخلق مع حزب
الله توازنا". ورأى
ان "الوقت ليس
في صالحنا
وعلينا الا
نخاف كمعارضة
ونقف بوجه حزب
الله فنجد من
يقف معنا ولا
يجب ان نتوقف
عن تصديق
الكذبة التي
نعيشها وما
اطرحه هو وضع
حدود لهذه
الهيمنة".
وقال: "لدي
احترام كبير
لسليمان
فرنجية ولكنه
في السياسة في
مكان آخر
وانتخابه
يكرس حزب الله
صانعا للرئيس
مرّة ثانية..
وما لم يتمكن
ميشال عون ان
يستحصل عليه
من حزب الله
كيف سيحصل
عليه فرنجية؟".
وتابع: "اريد
رئيسا
للجمهورية
جاهزا على فتح
صفحة جديدة
للبنانيين
ورئيسا
مفاوضا يفاوض
حزب الله على
استعادة
سيادة لبنان تدريجيا
مع خارطة طريق
على سنة او
اثنتين، اريد
رئيسا قادرا
على حلّ مشاكل
الدولة
المالية
والاقتصادية".
وأوضح: "قالوا
لنا اتفقوا يا
مسيحيين
فاتفقنا على
جهاد ازعور
وقالوا لنا اتفقوا
يا معارضة
فاتفقنا على
جهاد ازعور..
فما كان
جوابهم؟
تمسكوا
بسليمان
فرنجية.. نحن
اتينا الى
منتصف الطريق
ومن يرفض
ملاقاة الطرف
الآخر في نصف
الطريق هو من
يعرقل انتخاب
رئيس".
وعن الموقف
من الحوار،
قال: "لم نرفض
يوما الحوار ولكن
المطروح
علينا اليوم
هو محاولة فرض
وجهة نظر
الأقلية على
باقي
اللبنانيين".
وسأل:
"هل غيّرنا
الدستور وبات
رئيس الجمهورية
ينتخب بطاولة
حوار؟ هل هم
مستعدون بالالتزام
بجلسة او
جلستين
للحوار
وبعدها النزول
الى المجلس
للانتخاب من
دون تعطيل أي
جلسة
انتخابية؟".
وكشف: "في اول 3
او 4 جلسات كنا
مستعدين
لتأمين
النصاب حتّى
لو كان فرنجية
هو من سينتخب
ولكن عندما
يعطّل حزب
الله الانتخاب
6 أشهر فهذا
يعني انه يريد
فرض مرشحه
ونحن لن نقبل
ان يفرض علينا
مرشحه". ولفت
إلى أنه "من 1943
لم يتمّ تعطيل
انتخاب الرئيس
في المهل
الدستورية
الّا عندما
بدأ حزب الله
منطق الفرض
خاصته وهو ما
بدأ منذ العام
2006".
وتابع:
"نحن اليوم
نعتبر أنفسنا
بحالة مقاومة،
ويجب ان نمتّن
المعارضة
ونثبّت ما عمل
عليه ونكبّر
حجم المعارضة
وفي هذا
الاطار
سأقترح على
المعارضة
اكثر من خطوة".
واعتبر
الجميل أن
"حزب الله وضع
نفسه ووضع كل اللبنانيين
أمام خيارين
إما الرضوخ له
أو المواجهة،
وانا مع
المواجهة،
وإن لم نأخذ
خيار المواجهة
فحزب الله
سيستنزفنا". وأردف:
"إما ان يستمر
حزب الله
بسليمان
فرنجية إلى
النهاية
وينتظر أن
نستنزف
كمعارضة أو يتخذ
خيار طرح اسم
آخر ولكن مع
تدفيع
المعارضة ثمنا
غاليا، بمعنى
رئيس حكومة له
وتعديل النظام
ووظائف فئة
أولى وغيره".
وأضاف: "طالما
سطوة السلاح
موجودة، أي حوار
على تركيبة
البلد سيكون
غير متوازن" .
وقال الجميل:
"لا أوافق على
كلام
البطريرك
الراعي حول ان
المسؤولين
اللبنانيين
لا يجلسون على
طاولة حوار
بسبب مصالحهم
الشخصية،
فهذا الكلام
يضع الكلّ في
نفس الجيبة
ويتغاضى عن ان
هناك ميليشيا
في لبنان تهدد
الناس وتهدر
دم الناس وهي
متهمة
باغتيال رئيس
حكومة لبناني وتغيّر
وجه لبنان".
وتابع: "انا
اليوم كمواطن لبناني
كرامتي
منتهكة لأن
دولتي مخطوفة
وهناك من
يورطني
بصراعات ليس
لي فيها دعوى
وجرنا على
مغامرات في
سوريا واليمن
وقرر مهاجمة
دول الخليج من
الصبح الى
المساء".
وشدد على انه
"لا يمكننا
العيش تحت سقف
واحد حيث هناك
ناس بحقوق
وهناك ناس من
دون حقوق". في
موضوع انتهاء ولاية
حاكم مصرف
لبنان رياض
سلامة، قال:
"انا ضد ان
تعيّن حكومة
تصريف
الاعمال
حاكما جديدا
للمركزي ويجب
علينا ان
نركّز على
الموضوع الأساسي
وهو رئاسة
الجمهورية
وانتخاب رئيس
للجمهورية"،
مضيفا: "لا يحق
للمجلس ان يشرع
في غياب رئيس
الجمهورية
ودستورنا
واضح في هذا
الاطار". وتابع:
"يحق لنواب
حاكم مصرف
لبنان
الاستقالة
ولكن
الاستقالة
قلّة
مسؤولية". وسأل:
"هل فعلا يتمّ
طرح منطق
التمديد
لسلامة؟ رجل
مطلوب من
عشرات الدول
ومن ضمن الدول
دولته وقام
بأكبر مخطط
"بونزي"
واخفى على اللبنانيين
كل الأرقام
وكل واقع مصرف
لبنان وطمأن
اللبنانيين
وكذب عليهم"،
واعتبر أن "حزب
الله يغطي
رياض سلامة ". وفي
مستهل
المقابلة
وجّه الجميل
التعازي لأهالي
بشري "على
المأساة التي
هي ليست إلا
نتيجة إهمال
وتقصير الدولة
في معالجة
خلافات عمرها
عشرات
السنوات"، متمنيا
ان "يكون ما
حصل في بشري
جرس انذار
لتتحرك
الدولة وتمسح
الأراضي التي
عليها نزاعات ومعالجة
المشكلات
التي مرّ
عليها سنوات
وهناك قضاء
ودوائر
عقارية عليها
ان تقوم
بعملها امّا
اللجان فهي
مقبرة
المشاريع".
قوى
الامن: شعبة
المعلومات
احبطت عملية
هجرة غير
شرعيّة ونجاة
231 روحاً كانت
ستلاقي مصيرا
مجهولا في البحر
وطنية/09
تموز/2023
صــدر
عــــن
المديريّـة
العـامّـة
لقــوى
الأمــن
الـدّاخلي ـ
شعبة
العـلاقـات
العـامّـة
البــــــلاغ
التّالــــــي:"
في إطار
المتابعة
المستمرّة
التي تقوم بها
قوى الأمن
الدّاخلي
لمكافحة
الهجرة غير
الشّرعية من
لبنان إلى
الدّول الأوروبية
عبر شواطئ
لبنان
الشّمالي،
والتي تُنفّذ
بواسطة مراكب
غير آمنة، سبق
أن غرق العديد
منها في عرض
البحر، ما
أدّى إلى وفاة
مهاجرين غير
شرعييّن
كانوا على
متنها.
وينتيجة الجهود
الحثيثة التي
تقوم بها
القطعات
المختصّة في
شعبة
المعلومات،
توافرت لديها
معطيات حول
قيام مجموعة
مجهولة
بالتحضير
لعملية تهريب
أشخاص عبر
البحر، من
منطقة
الشّمال إلى إيطاليا،
على متن مراكب
ستنطلق من
شاطئ سلعاتا،
مقابل مبالغ
ماليّة
تراوحت ما بين
6000 و 7000 دولار
أميركي عن كل
شخصٍ مهاجر.
على
إثر ذلك،
أعطيت
الأوامر إلى
القطعات المختصّة
في الشّعبة
لتكثيف
الدوريّات
بهدف إحباط
عملية الهجرة.
فجر
تاريخ 8-7-2023،
وبعد رصدٍ
ومراقبة
دقيقة، نفّذت
شعبة
المعلومات
عمليّتَيْن
متزامنتَيْن في
محلّتَي
أوتوستراد
المنية - الضنية
وأوتوستراد
المحمّرة،
نتج عنهما ما
يلي:
طريق
عام المنية -
الضنية: أوقفت
دوريّات الشّعبة
/111/ شخصاً من
التابعيّة
السّوريّة،
من بينهم
أطفال ونساء،
على متن
آليّتَيْ
"بيك أب"، بقيادة
المدعو:
- ع. ف. (٢٠ سنة)،
وبرفقته:
- ش. م. (من
مواليد عام ۱۹۸۹، لبناني)
- م. ر. (من
مواليد عام ۱۹۹۳، لبناني)
طريق
عام المحمّرة:
أوقفت
دوريّات
الشّعبة /120/ شخصاً
من التابعيّة
السّوريّة،
من بينهم أطفال
ونساء، على
متن آليّتَيْ
"بيك أب"،
بقيادة
المدعو:
- م. ب. (من
مواليد عام ۱٩٨٦، لبناني)،
وبرفقته:
- ط. ح. (من
مواليد عام ۱۹۹۰، لبناني)
- م. س. (من
مواليد عام ۱۹۸۹، لبناني)
إنّ ما حصل
فجر التاريخ
المذكور، ليس
مجرّد عملية
توقيف ضخمة
نفّذتها شعبة
المعلومات في
قوى الأمن
الدّاخلي،
بقدر ما كانت
المهمّة إنسانيّة
تمّ في خلالها
إنقاذ أرواح /231/
مهاجراً غير
شرعيًا،
كادوا يلقون
مصيراً
مجهولاً في
عرض البحر.
التحقيق
جارٍ بإشراف
القضاء
المختص".
النواب
خلف وعون
وياسين
وجرادي
وحمدان من مشارف
قرية الغجر:
على الحكومة
استنفاد كل
الوسائل
الضاغطة لرفع
التعدي
الغاصب
وطنية/09
تموز/2023
توجه
النواب ملحم
خلف، نجاة
عون، ياسين
ياسين، الياس
جرادي وفراس
حمدان، من
مشارف قرية
الغجر، الى
المعنيين
بالقول: "نحن
نواب الامة
نقف هنا على
مشارف قرية
الغجر
المحاصرة،
على الحدود
اللبنانية -
السورية،
لنقول جهارا
لكل العالم:
إن قضم العدو
الإسرائيلي
للجزء
الشمالي من
بلدة الغجر هو
عدوان بالغ
الخطورة على
لبنان وإمعان
في الإعتداء
المتمادي على
السيادة
اللبنانية
وانتهاك صارخ
لكل المواثيق
والقرارات
الدولية، الأمر
الذي لا يمكن
السكوت عنه
ولا يمكن
تجاهله". أضافوا:
"إننا نتواجد
اليوم في قرية
الغجر - كما
حضرنا منذ سنة
الى الناقورة
تأكيدا على
حقوق لبنان
وأحقيته
بالخط 29 - لنعود
ونؤكد تمسكنا
بكل ذرة تراب
من بلدنا،
وبكل نقطة
مياه من بحره،
ولا مفاضلة
بين منطقة
وأخرى، ولا
تمييز بين
مواطن وآخر،
إن مفهوم
السيادة لا
يتجزأ وكلنا
مسؤولون عن كل
الأراضي، ولا
مساومة ولا
تفريط بأي شبر
من أرض ومياه
وطننا ولا بأي
ثروات سيادية
تعود لكل
الشعب
اللبناني".
وشجبوا
موقف الحكومة
"الخجول
والمتراخي والمتخاذل
أمام هذا
الحدث
الخطير،
وندعوها مجددا
الى إستنفاد
كل الوسائل
الضاغطة، من
دون أي تلكؤ،
لرفع هذا
التعدي
الغاصب
السافر فورا"،
منوهين
ب"الدور
البطولي
للجيش
اللبناني في
التصدي للعدو
الصهيوني
وأطماعه،
وندعوه
لتثبيت قدرته
على مقاومة
الاحتلال
وتكريس شرعية
الجيش على كل
الاراضي
اللبنانية
وجدارته على مواجهة
كافة
المعتدين على
كرامة لبنان
وأمنه واستقراره".
وختموا
مؤكدين "وجوب
قيام وتثبيت
دولة مسؤولة
عن كل
مواطنيها،
تحميهم وتدافع
عنهم، وتمارس
عبر مؤسساتها
الدستورية سيادتها
الفاعلة
وسلطتها
الحازمة
بعدالة على
كامل أراضيها
وتصون حدودها
بكل المعايير
الوطنية".
رعد:
الحوار
المعبر
الإلزامي
لإنجاز
الاستحقاق
الرئاسي
وطنية/09
تموز/2023
أكد رئيس
كتلة "الوفاء
للمقاومة"
النائب محمد رعد،
أن "المعبر
الإلزامي
لإنجاز
الاستحقاق الرئاسي
في ظل
المعطيات
والظروف
الراهنة، هو
الحوار للتفاهم
حول هذا
الأمر، وبديل
ذلك، هو تضييع
للوقت، وهدر
لمصالح
البلاد
والعباد".
كلام رعد جاء
خلال رعايته
حفل توقيع
كتاب "بيادر
التعب"
لمؤلفه كامل
عبد الحسن
خليل، في
حسينية بلدة
شحور
الجنوبية، في
حضور النائب
حسن عز الدين،
عضو كتلة
"التنمية
والتحرير"
النائب عناية
عز الدين،
وعدد من
العلماء
والفاعليات
والشخصيات
البلدية
والاختيارية
والثقافية والاجتماعية
والأدبية،
وجمع من
الأهالي. وشدد رعد
على أن
"الدولة
معنية أولاً
ودون أي استدعاء
بالمبادرة
إلى التحرّك
الجاد والسريع
للقيام بكل ما
يؤدي إلى
إلزام العدو
الصهيوني
بالتراجع عن
الخطوات
والإجراءات
التي اقتطع
بموجبها
الجزء
الشمالي
اللبناني من
بلدة الغجر،
وستجد الدولة
إلى جانبها كل
اللبنانيين
والقوى
السياسية
الوطنية
والعديد من
الدول والشعوب
الصديقة في
العالم دعماً
لمطلبها
وحقها المشروعين".
وقال: "إن ما
يجري في
فلسطين من
تآكل قوة الردع
عند العدو
الصهيوني،
وتصدّع قدرته
على التحكم
والسيطرة
بمواجهة
تنامي روح
المقاومة
وفعالية
عمليات الجيل
الصاعد من
أبناء فلسطين
وقواهم
الجهادية،
وإن المؤشرات
المتوالية
التي كان
آخرها فشل
العدو في
إنجاز مخططه وأهدافه
في جنين، تؤكد
أن الكيان
الصهيوني المؤقت
قد استنفذ
إمكانات فرض
احتلاله، وأن
مستقبل
فلسطين يرسمه
المجاهدون
والشهداء،
الذين ننحني
أمام
بطولاتهم
وتضحياتهم،
ونحيي صبر
وصمود أهلهم
وعوائلهم".
/New A/E LCCC Postings for todayجديد موقعي الألكتروني ليومي 09-10 تموز/2023
رابط
الموقع
لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية
اليومية
بانتظام
اضغط على
الرابط في
اسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
وذلك لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click
On The above Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل للإشتراك
في موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
09 تموز/2023/
جمع
واعداد الياس
بجاني[
https://eliasbejjaninews.com/archives/119937/119937/
LCCC Lebanese & Global English News Bulletin For
July 09/2023/
Compiled & Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/archives/119940/119940/