الياس بجاني/نص وفيديو: حزب الله لا هو لبناني ولا مقاومة ولا خيار طوعي للشيعة اللبنانيين، هو جيش إيراني فُرّض بالقوة على لبنان واللبنانيين خلال حقبة الاحتلال السوري
الياس بجاني/نص وفيديو: حزب الله لا هو لبناني ولا مقاومة ولا خيار طوعي للشيعة اللبنانيين، هو جيش إيراني فرض بالقوة على لبنان واللبنانيين خلال حقبة الاحتلال السوري
09 تشرين الثاني/2024
الطائفة الشيعية في لبنان هي مخطوفة ومأخوذة رهينة من قّبل حزب الله منذ العام 1982، ولم يكن الحزب خياراً طوعياً لها، بل فرّض عليها بالقوة المسلحة في الثمانينات خلال حقبة الاحتلال السوري باتفاق وصفقة بين نظام الملالي ونظام الأسد الأب البعثي. وقد تمت سيطرة الحزب الكاملة على الطائفة الشيعية في لبنان لمصلحة نظام الملالي في العام 1988 بنتيجة معارك اقليم التفاح بين حركة أمل وحزب الله، يوم أنهى الحزب بالقوة الوجود المسلح للحركة وجعلها من ذلك التاريخ ملحة به وواجهة صورية تنفذ ولا تقرر.
الحزب ومنذ العام 1982 عزل طائفته عن باقي اللبنانيين وعن الدولة اللبنانية وعن العرب وبالقوة هيمن على قرارها وتمثيلها وعلى المؤسسات التعليمية والدينية والاقتصادية والاجتماعية في كل مناطق تواجد الشيعية وفرض نوابه عليها، وراح يعسكر شبابها ويحارب بهم في كل ساحات حروب نظام الملالي (سوريا والعراق واليمن ودول الخليج وفي العديد من دول الغرب والأميركيتين). الحزب يفاخر بأنه عسكر في جيش ولاية الفقيه الإيرانية، وبأن كل ما يملكه من مال وسلاح ومقومات على الصعد كافة هو من إيران وفي خدمة إيران. الحزب لم يكن من يومه الأول سنة 1982 مقاومة وممانعة وليس له أية علاقة لا من قريب أو من بعيد بتحرير فلسطين…بل هو جيش إيران بأمرة إيرانية ينفذ ولا يقرر…ووضعيته هي إيرانية أصولية وجهادية إيرانية وتبعية بالكامل لإيران ولنظامها وذراع من أذرعتها العسكرية.
الاحتلال هو مشكلة لبنان: هي احتلال حزب الله الإيراني والجهادي والإرهابي والهمجي والبربري.
أهم الأعراض: الفوضى والتحلل والتفكيك الكامل لمؤسسات الدولة والإمساك بقرارها.
أدوات فرض الاحتلال
1-إرهاب اللبنانيين واغتيال قادتهم السياديين والمثقفين والناشطين المعارضين للاحتلال.
2- ضرب الهوية الوطنية اللبنانية وزرع الفتن بين الشرائح اللبنانية وتشجييش وتقوية إجرام المرتزقة والعملاء والمأجورين.
03- تخوين وشيطنة المعارضين وملاحقتهم قضائياً من قبل القضاء المدجن والمسيس.
04 الإعلام: السيطرة على وسائل الإعلام ووضعها في خدمة الاحتلال.
05: تزوير التاريخ وتشويهه.
سبل المواجهة
تسمية المحتل باسمه وعدم قبوله أو مشاركته الحكم على أي مستوى.
أدوات ومرجعيات المواجهة
الكنيسة وكل مؤسساتها
الأحزاب السيادية
الاغتراب السيادي
كل وسائل الإعلام
الناشطين السياديين
حاضرة الفاتيكان
المجتمعين الإقليمي والدول والأمم المتحدة والقرارات الدولية الخاصة بلبنان: اتفاقية الهدنة، 1559، 1680، 1701
الهرطقات والأكاذيب التي تمارسها الطبقة السياسية والحزبية خوفاً وتملقاً للمحتل-حزب الله
حزب الله شريحة لبنانية
حزب الله مقاومة
حزب الله يمثل الطائفة الشيعية في المجلس النيابي
حزب الله حرر الجنوب سنة 2000
حزب الله انتصر بحرب ال 2006
شهداء حزب الله هم شهداء لبنان وهؤلاء هم في مرتبة شهداء الوطن الذين استشهدوا دفاعاً عن لبنان وعن شعبه
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي عنوان الكاتب الألكتروني [email protected] رابط موقع الكاتب الالكتروني على الإنترنت http://www.eliasbejjaninew.com
جرائم النظام الإيراني في المنطقة والعالم صالح حميد/العربية نت/26 تموز/2016
من الأرشيف..بعض العمليات الإرهابية التي نفذها حزب الله ومجموعات ارهابية جهادية تابعة لإيران وخدمة لأجندة إيرانية
تفجير السفارة الأمريكية في بيروت 1983
حادث تفجير السفارة الأمريكية في بيروت ، حدثت في اليوم 18 من أبريل 1983م، والذي تسبب بمقتل 63 شخصا في السفارة، وكان ذلك في زمن الحرب الأهلية اللبنانية، أتهمت الحكومة الأمريكية حركة حزب الله بأنه وراء التفجير ومقتل الأمريكيين.
حرب الإخوة 1988
حَرْبُ الإخْوَةِ أَوْ حَرْبُ الشَّقِيقَيْنِ اسم يُطلق على فترة من الصراعات المُسلحة العنيفة التي دارت بين حركة أمل وحزب الله، خلال المراحل الأخيرة من الحرب الأهلية اللبنانية. بدأ الصراع باشتباكات بين الطرفين في مارس من العام 1988، ثم استحال إلى مواجهات عسكرية عنيفة في 5 نيسان من العام نفسه، ليمتد على طول ثلاث مراحل مُتقطّعة، خلال السنوات الثلاثة التي تلت تفجّر الصراع، حتى توقّف كُليًّا في 9 تشرين الثاني 1990 إثر توقيع اتفاق سلام بين الجانبين رعته سوريا وإيران بصفتهما الدولتين الراعيتين والداعمتين لطرفي النزاع.
كانت أفواج المقاومة اللبنانيّة الشهيرة باسم حركة أمل قد تشكّلت في العام 1974 جناحًا مُسلّحًا لحركة المحرومين التي أسّسها الإمام موسى الصدر. وعلى الرغم من دعمها المبدئي لقوى منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، أمام القوى المسيحية المناوئة لها في بداية الحرب الأهلية اللبنانية، إلا أن أمل سرعان ما تحوّلت ما بين أطراف النزاع إلى جانب الجيش السوري، بعد أن بدأ بعمليات عسكرية لتحجيم النفوذ الفلسطيني في لبنان. ومن الجانب الآخر بدأ حزب الله منظمةً تتألّف من عناصر محافظة من الطائفة الشيعية في لبنان، وتشكّل رسميًا هناك في العام 1982 ردًّا على غزو إسرائيل واحتلالها لجنوب لبنان. ومع انتهاء «حرب المخيمات» التي أطلقتها حركة أمل ضد منظمة التحرير الفلسطينية، بدأت فعليًا حرب الإخوة بين حزب الله وأمل، بعد عدة اشتباكات وقعت في جنوب لبنان وفي الضاحية الجنوبية لبيروت.
تفجيرا بيروت 1983
ويكيبيديا
في 23 أكتوبر / تشرين الأول 1983، ضربت شاحنتان مفخختان مباني في بيروت، لبنان، كانا يؤويان جنود أمريكيين وفرنسيين من القوة المتعددة الجنسيات في لبنان (MNF)، وهي عملية عسكرية لحفظ السلام خلال الحرب الأهلية اللبنانية. أسفر الهجوم عن مقتل 307 شخصاً: 241 أمريكيًا و 58 عسكريًا فرنسيًا وستة مدنيين ومهاجمين.
قام الانتحاري الأول بتفجير شاحنة مفخخة في المبنى الذي كان بمثابة ثكنة للكتيبة الأولى من مشاة البحرية الثامنة (كتيبة الإنزال – BLT 1/8) من الفرقة البحرية الثانية، مما أسفر عن مقتل 220 من مشاة البحرية و 18 بحارًا و 3 جنود، مما جعل هذا الحادث أكبرحادث من حيث عدد القتلى في يوم واحد لقوات مشاة البحرية الأمريكية منذ معركة أيو جيما في الحرب العالمية الثانية وأكبر عدد من القتلى في يوم واحد للقوات المسلحة الأمريكية منذ اليوم الأول من هجوم تيت في حرب فيتنام. أصيب 128 أمريكي آخر في الانفجار. توفي 13 في وقت لاحق متأثرا بجراحهم، ويعتبرون من بين الذين قُتلوا. كما قُتل في الانفجار الأول رجل لبناني مسن، بواب العمارة وبائع كان معروفاً بالعمل والنوم في موقف امتيازه بجوار المبنى. قدرت المتفجرات المستخدمة فيما بعد بما يعادل 9500 كجم (21000 باوند) من مادة تي إن تي.
وبعد دقائق، هاجم انتحاري ثان مبنى دراكار المكون من تسعة طوابق، على بعد بضعة كيلومترات، حيث تتمركز الوحدة الفرنسية؛ قُتل 55 مظليًا من فوج المظليين الأول وثلاثة مظليين من فوج المظليين التاسع وجُرح 15 آخرين. كانت هذه أسوأ خسارة عسكرية فرنسية منذ نهاية الحرب الجزائرية. كما قُتلت زوجة بواب لبناني في المبنى الفرنسي وأربعة أطفال، وأصيب أكثر من عشرين مدنياً لبنانياً آخر.
وأعلنت جماعة تسمى الجهاد الإسلامي مسؤوليتها عن التفجيرات وقالت إن الهدف كان إخراج القوة المتعددة الجنسيات من لبنان. وفقا لكاسبار واينبرغر، وزير دفاع الولايات المتحدة آنذاك، ليس هناك معرفة بمن نفذ التفجير. تسلط بعض التحليلات الضوء على دور حزب الله وإيران، واصفة الحادث بأنه «عملية إيرانية من الأعلى إلى الأسفل». لا يوجد إجماع على وجود حزب الله وقت القصف.
الهجمات أدت في النهاية إلى انسحاب قوات حفظ السلام الدولية من لبنان، حيث كانت متمركزة في أعقاب انسحاب منظمة التحرير الفلسطينية غزو إسرائيل للبنان 1982.
أفادت الأنباء في عام 2004 أن جماعة إيرانية تُدعى «لجنة إحياء ذكرى شهداء الحملة الإسلامية العالمية» أقامت نصباً تذكارياً في مقبرة بهشت الزهراء في طهران تخليداً لذكرى تفجيرات 1983 و «شهدائها».
محاولة اغتيال أمير الكويت 1985
ويكيبيديا
محاولة اغتيال أمير الكويت الشيخ جابر الأحمد الصباح في عام 1985، هي محاولة اغتيال فاشلة لأمير الكويت، نفذت حين كان الشيخ جابر الأحمد الصباح في طريقه للذهاب إلى مكتبه في قصر السيف، وكانت هذه المحاولة عن طريق سيارة مفخخة، وقتل في تلك العملية اثنان من مرافقيه.
ردّ الدافع من وراء هذه المحاولة لاغتياله هو موقف الكويت من حرب الخليج الأولى بين إيران والعراق، حيث أيدت الكويت العراق في الحرب، وكانت المحاولة من مناصري إيران في الحرب، ونفذ العملية عضو في حزب الدعوة الإسلامية العراقي، وهو «جمال جعفر علي الإبراهيمي» المعروف باسم «أبو مهدي المهندس»، واتهمت الكويت إيران بالوقوف وراء محاولة الاغتيال.
صحيفة كويتية: أمن الدولة يلقي القبض على خلية تابعة لـ”حزب الله”
السياسة الكويتية 06 تشرين الثاني/2021
أمن الدولة يلقي القبض على خلية تابعة لحزب الله
أفادت صحيفة “السياسة” الكويتية بأن “الأجهزة الأمنية ألقت القبض على مجموعة تابعة “حزب الله” اللبناني، نشطت في تجنيد الشباب للعمل مع الحزب في سوريا واليمن”. وقالت الصحيفة نقلا عن مصادرها إن “وزارة الداخلية تلقت تقريرا أمنيا من دولة شقيقة أفاد بأن المجموعة مكونة من أربعة أشخاص أحدهم ابن نائب سابق، وآخر شقيق نائب سابق أيضا، وثالث ورد اسمه في قضايا سابقة منذ خطف طائرة الجابرية في الثمانينات، ورابع يقال إنه من كبار رجال العمل الخيري”. وتابعت أن “جهاز أمن الدولة يحقق مع الأربعة وهم “ح. غ، ج.ش، ج.ج، ج.د” في عدد من التهم أيضا، منها تبييض أموال لـ”حزب الله” في الكويت، وتمويل الشباب الكويتي لتشجيعهم على الانضواء تحت عباءة “حزب الله”، والمشاركة في أعماله الإرهابية، وتهريب المخدرات في كل من سوريا واليمن”. وأرجعت زيارة وزير الداخلية الكويتي ثامر العلي إلى مبنى أمن الدولة الأربعاء الماضي، للاطلاع على التحريات في هذا الملف. وأضافت أن “المتهمين أقروا بجمع تبرعات من المساجد من غير تصريح مسبق”، مشيرة إلى أنهم سيحالون إلى النيابة العامة عقب اكتمال تحقيقات جهاز أمن الدولة معهم.