Home بيانات سيادية/Patriotic Releases رابط فيديو تقرير من موقع “سكاي نيوز” يقرأ في كلام خامنئي الذي...

رابط فيديو تقرير من موقع “سكاي نيوز” يقرأ في كلام خامنئي الذي بعهر ووقاحة يؤكد أن حرب حماس على إسرائيل عرقلت مسار التطبيع في المنطقة، مما يؤكد أن حماس الإرهابية تآمرت على الشعب الفلسطيني ونفذت مخططاً إيرانياً معادياً للعرب خدمة للمشروع الإيراني التوسعي والإرهابي

68

رابط فيديو تقرير من موقع “سكاي نيوز” يقرأ في كلام خامنئي الذي يؤكد أن حرب حماس على إسرائيل عرقلت مسار التطبيع في المنطقة مما يؤكد أن حماس الإرهابية تآمرت على الشعب الفلسطيني ونفذت مخططاً إيرانياً معادياً للعرب خدمة للمشروع الإيراني التوسعي والإرهابي

هجومُ السابع من أكتوبر جاء في الوقت والزمان المناسبين.. هذا ما أكده المرشدُ الإيراني علي خامنئي.. فهل هو اعترافٌ ضمني بأن ما أطلِقَ عليه عمليةُ طوفان الأقصى جاءت لقلب المعادلات في المنطقة وهل هدفُها إفشال محاولات التطبيع؟
تتزامن تلك التصريحات مع جولة بدأها القائم بأعمال وزارة الخارجية الإيرانية علي باقري إلى لبنان قبل أن يتوجه إلى سوريا.
من الرياض،الكاتب والباحث السياسي أحمد الركبان.
ومن طهران، الكاتب والباحث السياسي صالح القزويني

03 حزيران/2024

تغريدات وأخبار ذات صلة بالتقرير

الرئاسة الفلسطينية لخامنئي: إيران تضحي بدماء شعبنا…بعد تصريحات قال فيها إن «حرب غزة كانت ضرورية»
رام الله: كفاح زبون/الشرق الأوسط/03 حزيران/2024
هاجمت الرئاسة الفلسطينية بشدة تصريحات المرشد الإيراني علي خامنئي، بشأن عملية «طوفان الأقصى» والحرب في قطاع غزة. وقالت إن «إيران تضحي بالدم الفلسطيني»، وإن «من يدفع ثمن الحرب الإسرائيلية واستمرارها الشعب الفلسطيني، وهو أول المتأثرين بهذه الحرب».
وبعدما استعرضت الرئاسة الفلسطينية تصريحات خامنئي، التي قال فيها إن «هذه الحرب خلطت الأوراق في لحظة حساسة كان العدوّ يسعى فيها لتطبيق مخطّط السيطرة على المنطقة، وكانت ضرورية للمنطقة، وأن على الجميع ألا يعقدوا آمالهم على اتفاق وقف إطلاق النار في غزّة (…)»، رأت رام الله في بيان، الاثنين، أن تلك التصريحات «تعلن بوضوح أن هدفها هو التضحية بالدم الفلسطيني وبآلاف الأطفال والنساء والشيوخ».
وذكّرت الرئاسة بأن الحرب أسفرت منذ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي عن «ارتقاء أكثر من 36 ألف شهيد، ونحو 83 ألف جريح، وتدمير البنية التحتية من مستشفيات ومدارس ومساجد وكنائس، وتشريد آلاف المواطنين، وإبادة مئات العائلات». وكان خامنئي قال أمام آلاف من أنصاره في طهران، الاثنين، بمناسبة الذكرى الـ35 لوفاة المرشد الإيراني الأول (الخميني)، إن «الهجوم (أي طوفان الأقصى) أحبط مخططات أميركية في المنطقة». ورأى أنه وضع إسرائيل «على مسار لن ينتهي إلا إلى الدمار والزوال».
لكن في المقابل قالت الرئاسة الفلسطينية إن «تدمير الأرض الفلسطينية لن يؤدي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وإن الشعب الفلسطيني يقاتل ويكافح منذ مائة عام، وهو ليس بحاجة إلى حروب لا تخدم طموحاته بالحرية والاستقلال، والحفاظ على القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية».
وقالت الرئاسة الفلسطينية «إن ما نريده هو إنهاء الاحتلال، وتجسيد دولتنا الفلسطينية المستقلة بعاصمتها في القدس الشرقية، وليس سياسات لا تخدم الأهداف الوطنية الفلسطينية الممثلة بتحرير القدس ومقدساتها، وتُدمر الشعب الفلسطيني وتهجره من الأرض التي ناضل من أجل الحفاظ على هويتها جيلاً بعد جيل». وتطرقت الرئاسة الفلسطينية كذلك إلى الخلافات مع واشنطن، وقالت «إننا في مواجهة مستمرة وحدنا مع الاحتلال، ومع الإدارات الأميركية المتعاقبة التي تستعمل الفيتو باستمرار لمنع حصولنا على حقوقنا المشروعة، وتحاول أن تُخرج القدس من المعادلة، وتقدم السلاح والمال للحفاظ على الاحتلال، ومنع رفع العلم الفلسطيني على القدس والمقدسات».
وتتجنب السلطة الفلسطينية عادة الدخول في مواجهة كلامية مع إيران رغم العلاقات السيئة إلى حد كبير بين الجانبين ووجود قطيعة بينهما، لكن بين الحين والآخر توجه رام الله هجوماً نحو طهران، باعتبارها «مسؤولة عن الانقسام الفلسطيني» وتدعمه عبر مساندة بعض الفصائل الفلسطينية. وخلال الحرب الحالية، هاجمت السلطة الفلسطينية وحركة فتح، إيران، مرتين، الأولى عدّت أن الحرب التي أطلقتها «حماس» في غزة «تخدم أجندة إيرانية وليست وطنية»، والثانية متهمة إياها بـ«إحداث الفوضى والفلتان والعبث في الساحة الداخلية الفلسطينية، بطريقة لا يستفيد منها سوى الاحتلال الإسرائيلي». وتقدّم إيران التي لا تعترف بإسرائيل، نفسها كأحد الداعمين الرئيسيين لحركة «حماس» التي أصبحت خلال السنوات القليلة الماضية إحدى المجموعات المنضوية تحت ما يسمى بـ«محور المقاومة» الذي يجمع حلفاء طهران في الشرق الأوسط، لكنها نفت علاقتها بهجوم السابع من أكتوبر، باعتباره فعلاً فلسطينياً خالصاً. وخلال الحرب الحالية، أعلنت إيران دعمها لـ«حماس» لكنها لم تنخرط في مواجهة عسكرية مع إسرائيل، ودخلت في تصعيد أطلقت خلاله صواريخ على الدولة العبرية رداً على اغتيال أحد قادة الحرس الثوري في سوريا، وهو تصعيد لم يتطور إلى مواجهة. وزار رئيس المكتب السياسي لـ«حماس» إسماعيل هنية طهران 3 مرات منذ بداية الحرب، في نوفمبر (تشرين الثاني) من العام الماضي، ومارس (آذار) الماضي، وأخيراً الشهر الماضي خلال جنازة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، والتقى في زياراته الثلاث بخامنئي، ومسؤولين آخرين.

تصريحات المرشد الإيراني بشأن “طوفان الأقصى” تثير جدلا واسعا
سكاي نيوز عربية – أبوظبي/03 حزيران/2024

خامنئي: طوفان الأقصى أفشل المخطط الكبير للشرق الأوسط الجديد
أثارت تصريحات المرشد الإيراني على خامنئي التي هنأ فيها حماس على تنفيذها “طوفان الأقصى”، وأنه جاء في الوقت المناسب وعرقل مساعي التطبيع، داعيا إلى عدم التفاؤل بشأن التهدئة في غزة، جدلا وتساؤلات عما إذا كان ذلك اعترافا ضمنيا بالدور الإيراني في الهجوم.وتزامنت تصريحات المرشد الإيراني مع جولة بدأها القائم بأعمال الخارجية علي باقري إلى لبنان قبل أن يتوجه إلى سوريا. ويوم الاثنين، قال خامنئي أنّ إسرائيل “على مسار الزوال”، فيما هنّأ حركة حماس على تنفيذ هجوم مفاجئ استهدف مستوطنات غلاف غزة في السابع من كتوبر، معتبراً أنّه “جاء في الوقت المناسب”. وفي خطاب ألقاه خلال إحياء للذكرى الـ35 لوفاة الخميني، قال خامنئي  إنّ هجوم السابع من أكتوبر “وجّه ضربة قاصمة للكيان الصهيوني.. ووضعه على طريق سينتهي بزواله”.
خامنئي: “طوفان الأقصى” عرقل السلام بالمنطقة
وقال الباحث السياسي والخبير في العلاقات الدولية أحمد الركبان “يجب أن نأصل العلاقة بين حماس وإيران، إذ نقول دائما في منابرنا أن حماس تعمل تحت إمرة إيران، وأن الحركة وقادتها يعملون الآن بحماية من إيران والدليل على ذلك اعتراف الرئيس الإيراني أكثر من مرة بأنه في كثير من الأحيان من يوجه حماس في الكثير من القضايا وكذلك يوجه الجماعات التي تتواجد في شمال المنطقة الخليجية وغيرها. وفي مقابلة مع “سكاي نيوز عربية” قال الكاتب السعودي “أعتقد من الغباء السياسي أن نقول هذه الضربة والاعتداء السافر على المدنيين سواء كان من حماس على الإسرائيليين أو من الجيش الإسرائيلي المحتل على الفلسطينيين، حيث قتل أكثر من 37 ألف فلسطيني، أعتقد هذه الخسارة الوحيدة التي ألمت بالفلسطينيين”. معلقا على حديث المرشد بأن هجوم “طوفان الأقصى” أعاد القضية إلى المقدمة، قال الركبان إن القضية الفلسطينية لم تتحرك الآن، بل هي متحركة منذ أكثر من 86 سنة تقريبا، منذ عهد الملك عبد العزيز رحمه الله، إلى عهدها الحاضر والمملكة والدول الخليجية تحرك هذه القضية في المنابر الدولية”.
خامنئي: عملية طوفان الأقصى أفشلت محاولات التطبيع
إيران وحماس.. هل تعيد “طوفان الاقصى” صياغة علاقة الطرفين؟وأضاف “لكن مع الأسف الشديد لم يذكر العالم هذه الفترة إلا بعد أن قتل هذا الكم الهائل من إخواننا في غزة. والسبب الرئيسي هو ما ارتكبته حماس بجرمها على المدينيين الإسرائيليين، في وقت كنا نأمل أن تضرب حماس الجيش الإسرائيلي وليس العزل من الإسرائيليين.. اليوم نعترف بأن إسرائيل احتلت فلسطين كاملة، لكن في نفس الوقت ينبغي أن نحافظ بقدر ما يمكن على ما تتمناه الحكومة والشعب الفلسطيني بشأن التطبيع.. وأعتقد أن اعتراف المرشد الإيراني بألا يكون هناك تطبيع أنه مهم جدا في هذا الجانب”، على حد قوله. وفي السياق، قال الركبان “يجب إلا تدخل القيادة الإيرانية في علاقات إسرائيل مع دول أخرى، ولا تنسى أن هناك علاقات بين إيران ودول أخرى طبعت مع الدولة العبرية كتركيا منذ أكثر من 15 سنة تقريبا”.
طوفان الأقصى: النتيجة وليس التبني

من جانبه، قال الباحث والخبير الإيراني صالح القزويني “أعتقد أن المرشد تحدث عن النتيجة التي انتهت إليها عملية طوفان الأقصى، لم يتحدث عن تبني هذه العملية، أو من الذي قام بهذه العملية، حتى أنه أشار إلى أن القائمين بالعملية لم يكونوا يعلمون إنه يمكن أن تؤدي إلى إحياء القضية الفلسطينية، وإنهاء المشروع الذي كان يريد انهاء هذه القضية وقبرها إلى الأبد”. وأضاف أن كلام المرشد الإيراني “كان واضحا بأن هذه العملية أحيت القضية الفلسطينية، وجعلتها من القضايا الأولى في العالم. والآن كل العالم يتحدث عن القضية الفلسطينية. وبالتالي ليس هناك تبني وليس هناك دفع باتجاه من قام بها”.

الرئاسة الفلسطينية لخامنئي: لا نحتاج حروبا لا تخدم طموحاتنا
المرشد الإيراني اعتبر أن هجوم “حماس” نجح في إحباط مخطط سيطرة إسرائيل على المنطقة
وكالات/03 حزيران/2024
تحدث المرشد الإيراني علي خامنئي في خطاب خلال إحياء الذكرى الـ35 لوفاة مؤسس الجمهورية الإسلامية روح الله الخميني قائلاً إن إسرائيل “على مسار الزوال”. قالت الرئاسة الفلسطينية اليوم الإثنين إن الشعب الفلسطيني “ليس في حاجة إلى حروب لا تخدم طموحاته بالحرية والاستقلال”، وذلك رداً على تصريحات للمرشد الإيراني آية الله علي خامنئي. وكان خامنئي ذكر أن الهجوم الذي قادته حركة “حماس” على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 وقع “في لحظة حساسة كان العدو يسعى خلالها إلى تطبيق مخطط السيطرة على المنطقة”. وأضافت الرئاسة الفلسطينية في بيان أن “هذه التصريحات التي تعلن بوضوح أن هدفها هو التضحية بالدم الفلسطيني وآلاف الأطفال والنساء والشيوخ وتدمير الأرض الفلسطينية، لن تؤدي إلى قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية”.
“إسرائيل إلى زوال”
وتحدث المرشد الإيراني في خطاب اليوم الإثنين خلال إحياء الذكرى الـ35 لوفاة مؤسس الجمهورية الإسلامية روح الله الخميني قائلاً إن إسرائيل “على مسار الزوال”، فيما هنأ حركة “حماس” على تنفيذ هجوم السابع من أكتوبر 2023، معتبراً أنه “جاء في الوقت المناسب”. وقال خامنئي إن الهجوم “وجه ضربة قاصمة للكيان الصهيوني ووضعه على طريق سينتهي بزواله”. وأضاف “بالطبع لا أستطيع القول إن المخططين له كانوا يعرفون العمل المتقن الذي كانوا يقومون به، لكن الحقيقة هي أن هذا ما قاموا به”. وكانت الحرب اندلعت في قطاع غزة في السابع من أكتوبر 2023 في أعقاب هجوم غير مسبوق نفذته حركة “حماس” على جنوب إسرائيل أسفر عن مقتل 1189 شخصاً، غالبيتهم من المدنيين، وفقاً لتعداد أجرته وكالة الصحافة الفرنسية بالاستناد إلى بيانات رسمية إسرائيلية. واحتجزت خلال الهجوم 252 رهينة ونقلوا إلى غزة، ولا يزال 120 منهم في القطاع بينهم لقي 37 حتفهم، بحسب الجيش الإسرائيلي. وردت إسرائيل متوعدة بالقضاء على “حماس”، وهي تشن منذ ذلك الحين حملة قصف مدمر على قطاع غزة تترافق مع عمليات برية، مما تسبب بسقوط 36439 قتيلاً معظمهم مدنيون، وفق وزارة الصحة التابعة لـ”حماس”. وقال خامنئي الذي كان يتحدث أمام آلاف الأشخاص المجتمعين عند ضريح الخميني قرب طهران، إن “الكيان الصهيوني يتفكك تدريجاً أمام أعين شعوب العالم، وعاجلاً أم آجلاً سيتعين على أميركا أن تسحب دعمها له”. وتقدم إيران نفسها كأحد الداعمين الرئيسين لحركة “حماس” التي تعد إحدى مجموعات “محور المقاومة” الذي يجمع حلفاء طهران في الشرق الأوسط.

نديم قطيش
٧ أكتوبر لم يكن هجوماً على إسرائيل بل هجوم على الشرق الأوسط الذي يريد السلام والاستقرار والازدهار والتكامل. أرادوا إغراق مستقبل المنطقة بدماء الأبرياء من أهل غزة من دون سؤالهم، وجلبوا عليهم المزيد من الموت والتشرد والمجاعة..
قلتها وأعيدها … شرقان أوسطان يتصارعان

سكاي نيوز عربية-عاجل
المرشد الإيراني: “طوفان الأقصى” جاء في اللحظة المناسبة ومن قام بها أفشل المخطط الكبير للشرق الأوسط الجديد

د. أحمد ياسين
عاجل وخطير:
اليوم، في ذكرى الخميني معلّمه، خامنئي يعترف “علناً” ولأول مرّة، بأنه كان الرأس المُدبِّر وراء عملية السابع من أكتوبر!
وما النتيجة؟ عشرات آلاف الضحايا من الشعب الفلسطيني “السُّني” بينما الوليّ الفقيه “الشيعي” سعيد بعد أن أرسلهم إلى المسلخ بأرجلهم، ليصنع من دماء الأبرياء حبراً لخطاباته الصفويّة وركائزاً لدولته الملاليّة.
وما الهدف؟ هو القضاء على مبادرة السلام العربية السعودية، التي كانت قائمة وتسعى إلى إقامة دولة فلسطين المستقلّة وإحلال السلام في كل الشرق_الأوسط وإعطاء الشعب_الفلسطيني حقوقه الكاملة.
قلناها مراراً وتكراراً، ايران الصفويّة لن تسمح لكم بالعيش بسلام لأنها تعيش وتتغذى على دمائكم، من خلال أدواتها المُغرّر بهم في بلداننا..
أما آن الأوان لتعرفو هذه الحقيقة؟!
لماذا تستمرون بالدّفاع عن الملالي وأدواته؟!

محمد الأمين
عن فتاة جنوبية كانت ترسم الحياة بريشتها ..إلى أن قرر أحدهم حرب المساندة.
حالنا:من لم يمت من القصف مات فزعا.
لبنان_لا_يريد_الحرب

طارق الحميّد
إيران واضحة.. والمرشد واضح.. والأحداث اكثر وضوحا، لكن هناك جيوش اليكترونية وسياسية وحزبية طائفية مهمتها تضليل الناس وترهيبهم عن رؤية الصورة كاملة، او الجهر بالقول. ولا شي من قبيل الصدف. كل أزمة تذكرنا بذلك، وقلة من يعتبرون!

طارق الحميّد
استاذ سامي في كل أزمة يقال: لا يمكن نفيه بعد اليوم! ثم ينفى ويخون العقلاء!

سامي المرشد
الدليل القاطع الذي لايمكن نفيه بعد اليوم هولاء المغرر بهم والسذج والقطيع من العرب الذين صدقوا ان كارثة اكتوبر كانت لصالح فلسطين وشعبها على لسان المرشد الذي يصدقون كلامه ومن منبر الجزيرة التي يعشقون تقاريرها الحماسية والموجهه الشعبوية وانتصارات المحور الوهمية. حلل يا دويري.

مها عون
يا زلمة كيف بسرعة غيروا وزير الخارجية واول ناس بعتلوهم ياه نحنا
بعد ما برد محل ما كان يقعد عنا الوزير “الشهيد” عبد اللهيان
شهيد شو عم تسأل؟
شهيد طريق القدس بالطيارة… ولو…

مها عون
وصول الوزير الخارجية الجديد على وجه السرعة إلى لبنان معناها
طار الجنوب لما بعد الليطاني

فارس خشان
كتر_خيركم_غمرتونا_بأفضالكم
**وزير الخارجية الإيراني بالإنابة من بيروت: لم نوفر جهدًا لتأمين رفاهية الشعب اللبناني.

سوسن مهنّا
يزور المندوب السامي الجديد القائم بأعمال الخارجية الإيرانية علي باقر كني العاصمة #بيروت اليوم، في أول زيارة له لإحدى المستعمرات التابعة لحلف طهران.. كني يتخطى كل قواعد والأصول الدبلوماسية الدولية حيث يأتي دون تحديد مواعيد له أو دعوة رسمية ومع هذا سيلتقي رئيس مجلس النواب نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ووزير الخارجية عبد الله بوحبيب، وطبعاً الحاكم بأمر #لبنان الأمين العام ل #حزب_‌الله حسن #نصرالله، بالإضافة لقيادات الفصائل الفلسطينية الفلتانة على الآراضي اللبنانية.. في تحد آخر لكل السياديين في هذا البلد. وطبعا الدولة الفاشلة المترهلة المستسلمة مقابل بعض المكاسب وتمرير المصالح من هنا وهناك.. زيارة كني مؤشر واضح على التصعيد الذي ستشهده الآراضي اللبنانية، حيث تستعمل كمسرح للحرب بين #إسرائيل وبين اتباع #إيران، دون مراعاة لا للدمار ولا للقتلى ولا لكل الازمات التي تسببها تلك المواجهات.. ولبنان على موعد مع كل موسم صيف بتوتير، للقضاء على كل كا تبقى من آرزاق الناس. النظام الإيراني يعلم تماماً أنه الآمر الناهي ومندوبها يأتي كي يضع النقاط على حروف المبادرات الدولية والعربية الفرنسية وغيرها.. ولا تسقط شعرة من رأس هذا البلد إلا بآوامر من المرشدين اللبناني والإيراني.