فيديو مقابلة مع المفكر الشيعي اللبناني علي الأمين من قناة العربية يتناول من خلالها أحداث يوم السبت المذهبية والفتنوية ويحمل حزب الله وحركة أمل المسؤولية ويطالب بوضح سلاح حزب الله تحت أمرة الدولة

255

فيديو مقابلة مع المفكر الشيعي اللبناني علي الأمين من قناة العربية يتناول من خلالها أحداث يوم السبت المذهبية والفتنوية ويحمل حزب الله وحركة أمل المسؤولية ويطالب بوضح سلاح حزب الله تحت أمرة الدولة
08 حزيران/2020

بعض أهم عناوين مقابلة المفكر الشيعي اللبناني علي الأمين من قناة العربية/تفريغ وتلخيص ونص الياس بجاني بحرية وتصرف كلي.
08 حزيران/2020
*في تعليقه على أحداث يوم السبت الفتنوية والمذهبية قال المفكر الشيعي اللبناني علي الأمين: “ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا”.
*الغوغائيون من مطلقو الإساءات ضد المقدسات والأديان في بيروت يوم السبت الفائت كانوا يحملون أعلام حزب الله وحركة أمل.. والمطلوب من القيادات رفع الغطاء عن هؤلاء المتطاولين ومحاكمتهم.
*مطلوب من حركة أمل وحزب الله تسليم عناصرهما الذين تتطاولوا على المقدسات للدولة ورفع الغطاء عنهم.
*الأحزاب التي أرسلت الغوغائيين من أتباعها إلى الشوارع يوم السبت هي مسؤولة عن كل الأضرار وعن كل ما يتعلق بالفتنة ومساراتها الدركية.
*يوم السبت، ولولا تدخل القوى الأمنية والعقلاء لكان لبنان دخل في صراع مذهبي وطائفي خطير.
*الحكومة والمسؤولين لا يستنكرون بل يمارسون واجباتهم وينفذون القوانين.
*السلاح، سلاح حزب الله هو وراء كل ما نشهده من تفلت وفوضى وتحدي للدولة وانتهاك للقوانين.
*سلاح حزب الله انتهى دوره عام 2000 ونحن قلنا للحزب ولحركة أمل ذلك وطلبنا منهما أن يعودا إلى الدولة إلا أنهما لم يسمعا وبقي السلاح وهو اليوم يواجه اللبنانيين ومتورط في حروب في العديد من الدول.
*ما قيل من بذاءات وشتائم يوم السبت أمر مستنكر إلا أن الأحزاب الدينية تربي المنتسبين إليها على هكذا ثقافات مذهبية وفئوية وفتنوية… واليوم هي مستقوية بالسلاح اللاشرعي.
*مطلوب من جماعات السلاح وفي مقدمهم أمل وحزب الله العودة إلى مفهوم الدولة وتسليمها السلاح حتى لا يكون في لبنان غير السلاح الشرعي فقط.
*سلاح حزب الله ليس محل إجماع بين اللبنانيين الذين يريدون فقط سلاح الشرعية..سلاح حزب الله يجب أن يسلم للدولة ويكون من ضمن أسلحتها وبالتالي إنهاء وضعيته المعسكرة والميليشياوية واللاشرعية.
*ضروري العودة إلى الالتزام ببنود اتفاق بعبدا. وهو اتفاق كان حزب الله وافق عليه ومن ثم عاد ونقضه ورفض وضع سلاحه في عهدة الدولة.
*قرار الأمن والحرب والسلم يجب أن يكون محصوراً بالدولة وليس بأي طرف أخر.
*سياسات وخيارات الثنائية الشيعية أججت الشعور المذهبي في لبنان وهي عزلت الشيعة اللبنانيين عن باقي مكونات المجعع اللبناني، وأيضاَ عن العرب ودولهم.
*نحن نعقد الآمال على الانتفاضة الشعبية وليس على الأحزاب والسياسيين ونؤمن بأن الغد سيكون بإذن الله.