فيديو مداخلة من قناة الحدث للمحلل السياسي لقمان سليم تتناول تقرير نشره معهد واشنطن (مع رابط التقرير) يفضح بالإثباتات ما يقوم به حزب الله من كل اشكال التهريب والمافياوية اضافة إلى تواجد الحزب في الجنوب اللبناني العسكري القوي واللاغي لكل ما هو دولة وجيش وباستهتار وباستهزاء كاملين للقرار الدولي 1701

132

*فيديو مداخلة من قناة الحدث للمحلل السياسي لقمان سليم تتناول تقرير نشره معهد واشنطن (مع رابط التقرير) يفضح بالإثباتات ما يقوم به حزب الله من كل اشكال التهريب والمافياوية اضافة إلى تواجد الحزب في الجنوب اللبناني العسكري القوي واللاغي لكل ما هو دولة وجيش وباستهتار وباستهزاء كاملين للقرار الدولي 1701.

17 أيار/2020

اضغط هنا لمشاهدة مداخلة لقمان سليم/جمعية اخضر بلا حدود البيئية هي فرع من فروح حزب الله الإرهابية والعسكرية ولا علاقة لها بالبيئة وورائها يتوارى حزب الله في الجنوب اللبناني للقيام بأعماله الإرهابية بكافة أنوعها.

*حزب الله يضع بيت مال اللبنانيين في خدمة نظام الأسد.
*حزب الله يهرب لسوريا الطحين والدولارات  والمازوت ويقدم من اجله ارواح آلالاف من الشباب اللبناني.
*جمعية اخضر بلا حدود البيئية هي فرع من فروح حزب الله الإرهابية والعسكرية ولا علاقة لها بالبيئة وورائها يتوارى حزب الله في الجنوب اللبناني.
الفضيحة الكبرى تكمن في ان قوات اليونيفل والجيش اللبناني لا يملكان السلطة لدخول مناطق تواجد هذه الجمعية المزعومة  وباقي مناطق حزب الله.علماً أن الجمعية البيئية المزعومة هي مجهزة بابراج وبتقنيات عسكرية كبيرة.

«حزب الله» يتخفّى خلف «أخضر بلا حدود» لقصف إسرائيل.. أبراج مُراقبة وتكبيل لليونيفيل!؟
جنوبية/16 أيار/2020
مع ارتفاع منسوب التوتر على الجبهة الجنوبية بين “حزب الله” والعدو الاسرائيلي والتصريحات الأممية المُطالبة بنزع السلاح الغير الشرعي، بالإضافة الى الحديث عن توسيع مهام قوات حفظ السلام “اليونيفيل” المُكبّلة والممنوعة من الدخول الى القرى الجنوبية، نقل موقع “روسيا اليوم” عن “معهد واشنطن” معلومات مفادها ان الصواريخ التي وجهها “حزب الله” نحو آلية وموقع عسكري إسرائيلي في أيلول الماضي، أُطلقت من داخل منطقة في جنوب لبنان تنشط فيها منظمة بيئية. اضافت “روسيا اليوم”: “لا يتضمن تقرير معهد واشنطن للدراسات الذي نشره، ماثيو ليفيت وسامانثا ستيرن، أي دليل يثبت بشكل قاطع أن منظمة “أخضر بلا حدود” البيئية هي واجهة لـ”حزب الله” طبقًا للاتهامات الإسرائيلية، ولكنه حدد 8 مواقع جديدة تابعة للمنظمة على طول الحدود لم تكن معروفة من قبل، يحتوي بعضها على أبراج مراقبة وبنية تحتية أخرى للمراقبة، موجودة في شرق علما الشعب، وجنوب الضهيرة، وجنوب رميش، وغرب يارون، وشرق الحولة، وجنوب كفر كلا، وشرق المطلة، وشرق بلدة يارون، وهو أحد المواقع الذي تم استخدامه في هجوم أيلول”.
وتلفت “روسيا اليوم” انه “بحسب ما نقلته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، فقد كتب ليفيت وستيرن في التقرير، أنه “من خلال بناء مواقع المراقبة، وحرمان اليونيفيل من الدخول غير المقيد إلى جنوب لبنان، ومنح حزب الله منصات لوجستية وتشغيلية يمكن من خلالها إطلاق الصواريخ على إسرائيل، أصبحت “أخضر بلا حدود” فعليًا جزءًا من البنية التحتية العسكرية لحزب الله”. كما أشار التقرير، إلى أن عددًا من مواقع هذه المنظمة البيئية كانت في نفس المنطقة التي توجد فيها أنفاق هجومية حفرها “حزب الله”، والتي تم كشفها وتدميرها من قبل الجيش الإسرائيلي في أواخر العام 2018 وأوائل 2019، لكن التقرير قال أيضا: “من غير الواضح ما إذا كان يمكن إجراء ربط بين مواقع أخضر بلا حدود والأنفاق”.وتجدر الإشارة إلى أنه منذ العام 2018، تتهم إسرائيل منظمة “أخضر بلا حدود” بأنها غطاء لنشاطات “حزب الله” في جنوب لبنان.

اضغط هنا لقراءة التقرير الذي نشره معهد واشنطن باللغة الإنكليزية PDF فورمات وهو موضوع التقرير في أعلى وأيضا مداخلة لقمان سليم

GREEN WITHOUT BORDERS/The Operational Benefits of Hezbollah’s Environmental NGO
Matthew Levitt/Samantha Stern/Washington Institute/May 17/2020