فيديو مقابلة من تلفزيون المر مع الجراح السيادي والإستقلالي نوفل ضو يعري من خلالها بجرأة وموضوعية صفقة الرئاسة وملحقاتها اللادستورية بكل مكوناتها الحاكمة منها كما ال 14 آذارية

404

فيديو مقابلة من تلفزيون المر مع الجراح السيادي والإستقلالي نوفل ضو يُشرِّح ويعري من خلالها بجرأة ومعرفة وموضوعية صفقة الرئاسة وملحقاتها اللادستورية واللالبنانية والإلغائية بأمتياز بكل مكوناتها الحاكمة منها كما ال 14 آذارية التي داكشت السيادة بالكراسي على خلفية الحصص والمغانم والأحادية/اضغط هنا أو على الرابط في أسفل لمشاهدة المقابلة

https://www.youtube.com/watch?v=aejUNYxtFRQ

أحرار لبنان القداسة هم أصوات صارخة ليس بمقدور أي قوة إسكاتها
الياس بجاني/21 تموز/18

لبنان هو بلد مقدس وحاضن طوباوي للحريات وملجئاً آمناً لها وللأحرار والمضطهدين.

وعلى ممر الأزمنة والعصور فإن كل من توهم أنه قادر على إلغاء لبنان القداسة هذا فشل وخابت أوهامه ولم يحصد غير الهزيمة والإهانة وآخرهم كان المحتل السوري البعثي الفاشي والمجرم.

كما أن كل أنواع القهر والاضطهاد والإجرام والتهجير التي تعرض لها شعب لبنان لم تغير من ثقافته الأخلاقية والوطنية والسيادية المبنية على مبدأ الحريات والتعايش والحضارة والانفتاح والديمقراطية.

وكما قال يسوع المسيح للكتبة والفريسيين عند دخوله إلى أورشليم الذين طلبوا منه أن يسكت تلاميذ: “لو سكت هؤلاء لتكلمت الحجارة”..

فإن أحرار لبنان والمؤمنين بدوره وقداسته فهؤلاء ليس بمقدر أي قوة أرضية أن تدجنهم وتسكتهم..

وهم رغم كل الصعاب والشدائد يستمرون وبعناد الشهادة للحق وتسمية الأشياء بأسمائها.

نوفل ضو وغيره كثر من أحرار وأبناء وطن الأرز والقديسين يشهدون كل يوم وبصوت عال وصارخ في سماء لبنان للحق والحقيقة والعدل.

وكما لم يخاف يوحنا المعمدان من الحاكم المهرطق والظالم فإن أحرار لبنان هم شجعان بإيمانهم والرجاء ولن يكون بإمكان أحد إسكاتهم.