فيديو مقابلة مع الوزير السابق سجعان قزي من تلفزيون الجديد/استقالة أو اقالة رئيس الجمهورية قبل انتخاب رئيس بديل هو تفكيك للجمهورية/البطريرك الراعي ليس هو من يحافظ على الحدود مع إسرائيل، وليس هو من يخالف بنود القرارات الدولية، ولم يخلق بعد من يتهمه بالخيانة

111

فيديو مقابلة مع الوزير السابق سجعان قزي من تلفزيون الجديد/مع مداخلة تلفونية للسيد ملحم رياشي

بعض عناوين المقابلة مع الوزير السابق سجعان قزي من تلفزيون الجديد
تفريغ وتلخيص الياس بجاني بحرية مطلقة/31 آب/2021

استقالة أو اقالة رئيس الجمهورية قبل انتخاب رئيس بديل هو تفكيك للجمهورية.

دور البطريرك الماروني ليس المطالبة باستقالة رئيس الجمهورية أو رفع الغطاء الكنسي عنه. المطالبة باستقالة الرئيس هو دور السياسيين والأحزاب.

الأكثرية النيابية الحالية سوف تنتخب رئيس مشابه لعون ومن نفس خطه السياسي.

لبنان لم يتأسس على قاعدة العدد.. نحن لسنا خافئين من التغيير الديموغرافي والحلول والخيارات عندنا كثيرة.

نسأل بأي نوع تحقيق قضائي يقبل به السيد نصرالله؟.

هناك شعور نفسي عند السنة بأنهم يتعرضون للإضطهاد السياسي وهذا غير صحي وهو احساس ذاتي. المسيحيون معهم ومع دورهم في الشراكة الوطنية التي يجب أن تستمر في أطر لبنان الكبير والتعايش الإسلامي-المسيحي.

اليوم لم يعد الرئيس ميقاتي هو وحده المكلف تشكيل الحكومة، بل أيضاً رؤساء الوزراء السابقون والمفتي دريان وغيرهم.

الحريري طوال 11 شهر على تكليفة لم يأتي على اتهام حزب الله بالتعطيل وكان كل تركيزه على رئيس الجمهورية، وبعد اعتذاره اتهم حزب الله بعدم لعب دوره.

كيف يقوم المسيحي باضعاف الدور السني..حدا يخبرنا؟

عون ومنذ اليوم الأول له في بعبدا وهو يتصرف وكأن لبنان ما زال في حقبة ما قبل الطائف.

حزب الله يريد تعديل الطائف رسمياً.

الإختلاف على تأليف الحكومة سببه عدم التوافق على تفسير الطائف.

كل مساعي تشكيل الحكومة الحالية تصب على تقاسم الأحزاب للحقائب، وهكذا حكومة من الأفضل أن لا تتألف.

غادة عون قانونياً لم يعد لها علاقة بالملفات التي اصدرت اتهامات بشأنها بعد كفت يدها عنها قانونياً.

كل تعديل دستوري يؤدي إلى دولة مدنية مرحب به.

كل المعارضين للفيدرالية يمارسونه على الأرض والعكس صحيح.

الشعب هو جزء من الفساد.. الفساد معشعيش بلبنان.

السفينة الإيرانية انطلقت كما علمنا، وليس عندي  معلومات أن كانت وجهتها لبنان أو سوريا.. قدوم السفينة هو خرق للقوانين اللبنانية والدوليةوعندي شك أن يمر أمرها بسلامة.

البطريرك الراعي لم يتوقف يوماً عن المطالبة بانقاذ الدولة اللبنانية من السلاح المتفلت ومن الدويلات ومن الفساد والمفسدين والفوضى .

قرار مجلس الأمن بالتجديد للقرار 1701 يوضح حقيقة وواقعية كل ما يطالب به البطريرك الراعي.

البطريرك الراعي ليس هو من يحافظ على الحدود مع إسرائيل، وليس هو من يخالف بنود القرارات الدولية، ولم يخلق بعد من يتهمه بالخيانة.