بالصوت والنص-أرشيف 2016/الياس بجاني: قراءة في ورقة معراب التي هي استنساخ لورقة تفاهم عون وحزب الله/وبالصوت قراءة في الورقة أيضاً للسفير جوني عبدو وللوزير السابق محمد بيضون

921

بالصوت والنص/الياس بجاني: قراءة في ورقة معراب التي هي استنساخ لورقة تفاهم عون وحزب الله/وقراءة فيها أيضاً للسفير جوني عبدو وللوزير السابق محمد بيضون

الياس بجاني/من أرشيف سنة 2016/ 30 كانون الثاني/16

بالصوتMP3/فورمات/الياس بجاني: ورقة معراب هي استنساخ لورقة تفاهم عون وحزب الله/قراءة في ورقة معراب للسفير جوني عبدو من ال بي سي/قراءة في ورقة معراب للوزير السابق محمد بيضون من اذاعة الشرق/30 كانون الثاني/16/اضغط على العلامة في أسفل إلى يمين الصفحة للإستماع للتعليق
بالصوتMP3/فورمات/الياس بجاني: ورقة معراب هي استنساخ لورقة تفاهم عون وحزب الله/قراءة في ورقة معراب للسفير جوني عبدو من ال بي سي/قراءة في ورقة معراب للوزير السابق محمد بيضون من اذاعة الشرق/30 كانون الثاني/16

بالصوتWMA/فورمات/الياس بجاني: ورقة معراب هي استنساخ لورقة تفاهم عون وحزب الله/قراءة في ورقة معراب للسفير جوني عبدو من ال بي سي/قراءة في ورقة معراب  للوزير السابق محمد بيضون من اذاعة الشرق/30 كانون الثاني/16

ورقة معراب هي استنساخ لورقة تفاهم عون وحزب الله
الياس بجاني/29 كانون الثاني/16
بصراحة ودون مواربة وشهادة للحق والحقيقة واحتراماً لدماء الشهداء، نقول إن ورقة معراب هي حقيقة وفي الجوهر استنساخاً لورقة تفاهم عون مع حزب الله سنة 2006.
وللأسف، فإن الهمروجة الإعلامية التي تدافع عن ورقة معراب هي محصورة بأتباع الشركتين فقط لا غير أو من يدور في فلكهما.
(القوات والتيار شركتين وليسا حزبين طبقاً لكل معايير الأحزاب في كافة البلاد الحرة والديمقراطية، وما ينطبق على هاتين الشركتين ينطبق على كل أحزاب لبنان الشركات).
أما أراء غالبية المثقفين والإعلاميين والسياسيين من غير ربع الشركتين، فهم في غير واد ولا يرون في الورقة إلا جنوحاً قاتلاً باتجاه إيران وذراعها العسكرية في لبنان، حزب الله.
في هذا السياق، نرى أنه من الغريب والعجيب، ومن المهين للوطنية أن ندافع عن ميشال عون السياسة والمواقف والتحالفات والنرسيسية والعائلية والانحرافات والفساد والإفساد، لأننا إن فعلنا ذلك نكون قد فقدنا ذاتنا ووجداننا والضمير وقتلنا بداخلنا كل ما هو حرية واحترام للذات وثقة بالنفس.
عون من خلال ورقة معراب تم تعويمه ومكافئته، على كل ارتكاباته والأخطاء والخطايا، إضافة إلى ترشيحه لأعلى مركز مسيحي في الجمهورية، وهو لا يزال في أحضان إيران والأسد وحزب الله، ولم يبدل ولم يغيّر فاصلة واحدة من تبعيته والغنمية.
ورقة معراب كما نراها ونقرأ فيها شخصياً، لا تختلف بشيء في الجوهر والأهداف عن ورقة تفاهم عون مع حزب الله، وهذه حقيقة علينا أن لا نتجاهلها لأي سبب كان.
إنها ورقة التخلي عن المبادئ والاستسلام للأمر الواقع الإحتلالي، لا أكثر ولا أقل.
أما ظاهرة هوبرات وهيجان أتباع الشركتين على الفايسبوك والتوتر وهم أهلنا، فهي عادية جداً وليست غريبة في حياتا السياسية حيث عبادة الزعيم والسير خلفه ع عماها هي القاعدة لدى كثر من أفراد شرائح مجتمعاتنا.
حقيقة جارحة وصارخة ومهينة ومأساوية، ولكنها الحقيقة دون تجميل وذمية وتقية.. ويقول المثل من لا يعترف بعلته، علته تقتله.

*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط موقع الكاتب الالكتروني على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com

المسيحي حر ولا يعبد لا بشر ولا اصنام
الياس بجاني/30 كانون الثاني/16

د. جعجع ليس القضية ولا هو الشهداء ولا هو لبنان ولا هو قرقوش… هو سياسي وصاحب شركة حزب مثله مثل كل الباقين ودون استثناء كما أنه بشر وليس قديساً. نحن لا نعبد بشر ولا نقدسهم . من هنا ما أقدم عليه جعجع هو استنساخ لما كان اقترفه عون عام 2006 يوم استسلم وتنازل عن كل شيء وارتمى بحضن المحور السوري-الإيراني وشق المجتمع المسيحي. اليوم للأسف جعجع يرتكب نفس الجريمة وإن كان جملها ببنود هي حقيقة لا تعني أي شيء لعون وهو أي عون من خلال صهره وزلمته بيار رفول نقضها كلها في ثاني يوم (استمعوا لمقابلة رفول على موقعنا). إن من يثق بعون لا يستحق أن يكون قائداً لشعب. كما أننا لسنا غنم لنسير وراء عون او جعجع على عماها، أما من يختار هذا الأمر فهو حر في ذلك. لنتذكر أن عون لا يزال في مكانه ولم يغير فاصلة واحدة من تبعيته وسورنه وملالويته، وجعجع هو من ذهب إليه وتنازل عن كل المبادئ التي وردت في برنامجة للترشح للرئاسة. في الخلاصة المسيحي حر ولا يعبد لا بشر ولا اصنام.

أحزاب شركات … وزلم هوبرجية ع العمياني
الياس بجاني/28 كانون الثاني/16
فعلاً، نيال الزعماء أصحاب شركات الأحزاب اللبنانية بزلمهم والأتباع والهوبرجية.
وين ما بدن الزعماء بيروحوا وبيمشوا وراهن الزلم والأتباع ع العمياني.
ع الضاحية لعند السيد وقاسم بيروحوا.
ع الشام … ع سوريا الأسد …وع براد بيروحوا.
ع القرداحة كمان بيروحوا.
ع الطائف بيروحوا وراحوا.
ع طهران بيروحوا.
ع الرياض كمان بيروحوا.
ع الدوحة بيروحوا.
ع انقرة والقاهرو بيروحوا.
ع جهنم.. بيروحوا.
ع غزة لعند حماس راحوا.
زلم مطيعين ما بيردوا لصاحب شركة الحزب طلب.
سبوا فلان بيسبوه.
حبوا فلان بيموتوه فيه من التبويس..
مجدوا بفلان بيمجدوه.
خونوا فلان بيخونوه وبيلعنوا سلسفيلو.
وتماما متل ما صاير اليوم بين ربع وزلم وهوبرجية أحزاب 14 آذار … من غير شر وبدون صيبة عين وحسد!!
زلم واغنام مطيعين ع الآخر، ومطرح ما بدو الزعيم ورئيس الحزب الشركة بيروحوا وراه متل  الغنم وع عماها.
بيروحوا وبيهوبروا بالروح وبالدم منفديك يا زعيم!!
طيب هيك شعب غنمي وين ممكن تكون نهايته؟؟
النهاية أكيد بالمسلخ .
والله يساعد ويشفي كل لبناني قاتل حاسة النقد عندو مقتولي، ومخدر ضميره، وبايع حاله للشياطين، وقابل بوضعية الغنم.
مع هيك هوبرجية وزلم، قمح بدك تاكلي يا حني.
وكاسك يا وطن في زمن تعتير ومحّل وبؤس.

ترشيح جعجع لعون غلطة تاريخية وخطيئة 
الياس بجاني/18 كانون الثاني/16
ميشال عون مخلوق لا يمكن الوثوق به، أو الإعتماد عليه لا وطنياً ولا مسيحياً، وتحت أي ظرف أو وضعية ولآي سبب كان لأنه انسان انتهازي ووصولي ومجرد من كل مقومات الإيمان والرجاء، وبالتالي نرى وعن قناعة تامة أن ترشيحه للرئاسة من قبل الدكتور جعجع غلطة تاريخية وخطيئة وطنية، كون الترشيح للأسف وكما هو ظاهر مبني على حسابات شخصية وعلى خلفية التذاكي والتشاطر  والحرتقات السياسية وعلى قاعدة المصيبة تجمع. برأينا المتواضع إن هذا ترشيح انتحاري صرف ويخلق مشكلة وليس حلاً، وهو غالباً لن يجلب للبنان وللمسيحيين غير المزيد من الكوارث، ونقطة على السطر.

*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الالكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط موقع الكاتب الالكتروني على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com

Aoun is a mere Iranian puppet and mouthpiece
Elias Bejjani/January 23/16
What happened in Mehrab, the main Lebanese Forces party headquarter, last Monday was totally theatrical, deceiving, unethical and not only odd by all standards, but a bold national and Christian disaster and sin.
In this same context of condemnation, we strongly support the reconciliation part of the camouflaging show that was announced between the FPM and the LF parties. This reconciliation in case it was actually genuine is definitely overdue and should have occurred long time ago. Meanwhile, all logic, intelligence, discretion, dignity, respect to the martyrs, knowledge and patriotism does not allow any Lebanese citizen who is free, respects himself and can differentiate between what is right and what is wrong to blindly hail, accept, or welcome Dr.Geagea’s impulsive and apparently vindictive nomination of MP, Michael Aoun for the presidency post.. This nomination, as we see it, is evil, and in reality contradicts totally all Dr. Geagea’s declared and documented respect of all national, patriotic, and Christian vows and convictions.
In reality, Micheal Aoun is an Iranian mere puppet, mouthpiece, and a narcist who has been since 2006 serving his Persian masters all the way against every thing that is Lebanese, convictions, education, common living,  independence, sovereignty, freedom, rights and democracy. Simply and in conclusion Dr. Geagea’s nomination of Aoun means overtly putting Hezbollah’s Leader, Hassan Nasrallah and his Iranian mullahs in charge of the presidential palace and all Lebanese affairs no more no less. Meanwhile, we feel sorry for all those who are affiliated to all the Lebanese so called parties because sadly they hail no Lebanese cause, but worship the owner of the party and walk behind him blindly like sheep. Accordingly they have no free or wise opinion in the party’s owner conduct, but blessings and parroting rhetoric for all his acts no matter what.

Nominating Michael Aoun For Presidency Post is historical Mistake
Elias Bejjani/January 18/16
Based on Michael Aoun’s disastrous record and conduct, we strongly belief that Dr. Samir Geagea, the Lebanese Forces Party leader is committing a horrible mistake and an actual Lebanese-Christian sin in his impulsive and uncalculated decision to nominate the Trojan Michael Aoun for the presidency post. This conduct by Geagea is apparently based on personal and not national or Christian basis. Aoun is a creature who can not be trusted under any given circumstances because he is a demagogue, opportunist, allied with the Iranian-Syrian Axis of Evil and totally void of all hope and faith . This sinful nomination will create more hardships and difficulties for both Lebanon and the Lebanese Christians.