نص وفيديو/الياس بجاني: مفهوم التجربة وتجربة يسوع في البرية

1236

نص وفيديو/الياس بجاني: تأملات إيمانية في مفهوم التجربة انجيلياً، وفي عبر ومفاهيم تجربة يسوع في البرية

من أرشيف عام 2015

بالصوت/فورماتWMA/الياس بجاني: تأملات إيمانية في مفهوم التجربة انجيلياً، وفي عبر ودروس تجربة يسوع في البرية/

بالصوت/فورماتMP3/الياس بجاني: تأملات إيمانية في مفهوم التجربة انجيلياً، وفي عبر ودروس تجربة يسوع في البرية/للإستماع للتأملات اضغط على العلامة في أسفل إلى يمين الصفحة
بالصوت/فورماتMP3/الياس بجاني: تأملات إيمانية في مفهوم التجربة انجيلياً، وفي عبر ودروس تجربة يسوع في البرية/27 آذار/15

في أسفل الآيات الإنجيلية التي بنيت عليها التأملات وهي في جوهرها ومحتواها تحكي التجربة ومفاهيمها الإيمانية .

ما هو معنى وهدف تجربة المسيح؟
الجواب:  بعد معمودية المسيح “َكَانَ يُقْتَادُ بِالرُّوحِ فِي الْبَرِّيَّةِ أَرْبَعِينَ يَوْماً يُجَرَّبُ مِنْ إِبْلِيسَ” (لوقا 4: 1-2). كانت التجارب الثلاث في البرية محاولة لتحويل ولاء يسوع من الله إلى الشيطان. ترى تجربة مماثلة في متى 16: 21-23 حيث يحاول الشيطان من خلال بطرس أن يبعد المسيح عن الصليب الذي أتي من أجله. يخبرنا إنجيل لوقا 4: 13 أن إبليس بعد التجربة في البرية “فَارَقَهُ إِلَى حِينٍ”، وهذه إشارة أن الشيطان جرب المسيح بعد ذلك أيضاً رغم عدم تسجيل تلك التجارب. المهم هنا هو أنه بالرغم من التجارب المتعددة إلا أن المسيح كان بلا خطية.
توضح عبارة “كَانَ يُقْتَادُ بِالرُّوحِ” أن الله كان له أهداف من سماحه للمسيح أن يجرب في البرية. أحد هذه الأهداف هو أن يؤكد أن لنا رئيس كهنة قادر أن يرثي لضعفاتنا (عبرانيين 4: 15) لأنه قد جُرِّب في كل شيء مثلنا. إن طبيعة المسيح البشرية تمكنه من التعاطف مع ضعفاتنا لأنه هو أيضاً إختبر الضعف. “لأَنَّهُ فِي مَا هُوَ قَدْ تَأَلَّمَ مُجَرَّباً يَقْدِرُ أَنْ يُعِينَ الْمُجَرَّبِينَ” (عبرانيين 2: 18). إن الكلمة اليونانية المترجمة “يجرب” تعني حرفياً “أن يمتحن”. لهذا عندما نمتحن بتجارب الحياة يمكننا أن نكون واثقين أن يسوع يفهم ما نمر به ويَرثي لنا لأنه هو إجتاز ما نجتاز فيه من تجارب.
إن تجربة المسيح تأتي في ثلاث نماذج يختبرها جميع البشر. أول تجربة متصلة بشهوة الجسد (متى 4: 3-4) والتي تتضمن كل أنواع الرغبات الجسدية. كان الرب يسوع جائعاً، وجربه الشيطان بأن يحول الحجارة إلى خبز ولكنه أجاب بإقتباسه ما جاء في سفر التثنية 8: 3. التجربة الثانية متصلة بالكبرياء والتفاخر (متى 4: 5-7) وهنا حاول الشيطان أن يحاربه بإستخدام الآيات الكتابية (مزمور 91: 11-12) ولكن الرب أجابه مرة أخرى من المكتوب (تثنية 6: 16) مؤكذاً أنه من الخطأ أن يسيء إستخدام قدراته الخاصة.
التجربة الثالثة تتصل بشهوة العيون (متى 4: 8-10) فإذا كان هناك من سبيل لبلوغ الملك كالمسيا دون المرور بتجربة الصلب وعذابه والتي جاء المسيح إلى الأرض من أجلها أصلاً، كان هذا ليكون هو الطريق. فقد كان للشيطان سلطان على ممالك الأرض (أفسس 2: 2) ولكنه كان مستعداً أن يعطي الكل للمسيح مقابل خضوع المسيح له. هذه الفكرة في حد ذاتها تكاد تجعل طبيعة المسيح الإلهية تقشعر ويجيبه بكل حدة: “لِلرَّبِّ إِلَهِكَ تَسْجُدُ وَإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُدُ” (متى 4: 10؛ تثنية 6: 13).
هناك تجارب عديدة نقع فيها لأن الجسد ضعيف بطبعه ولكن لنا إله لا يدعنا نجرب فوق ما نحتمل؛ هو يوجد لنا المخرج (كورنثوس الأولى 10-13). لذلك يمكننا أن ننتصر ونشكر الرب من أجل الخلاص من التجربة. إن تجربة المسيح في البرية تساعدنا أن نرى ونميز هذه التجارب التي تمنعنا من خدمة الله بفاعلية.
وفوق هذا إننا نتعلم من إستجابة يسوع للتجارب كيف يجب أن تكون إستجابتنا – بالمكتوب. إن قوات الشر تهاجمنا بأشكال عديدة من التجارب ولكن كلها تقوم على ثلاثة أمور جوهرية: شهوة العيون، وشهوة الجسد، والكبرياء (يوحنا الأولى 2: 16). يمكننا أن نميز هذه التجارب ونتغلب عليها فقط عندما تكون قلوبنا وأذهاننا متشبعة بالحق. إن سلاح الجندي المسيحي في الحرب الروحية يتضمن أداة هجومية واحدة فقط، وهي سيف الروح الذي هو كلمة الله (أفسس 6: 17). إن معرفتنا الدقيقة لكلمة الله ستضع هذا السيف في أيادينا وتمكننا من الإنتصار على التجارب.

آيات إنجيلية تحكي حقيقة وواقع التجربة
*لا تَقدِرونَ أنْ تَشرَبوا كأسَ الرَّبِّ وكأسَ الشَّياطينِ، ولا أنْ تَشتَرِكوا في مائِدَةِ الرَّبِّ ومائِدَةِ الشَّياطينِ. (رسالة كورنثوس الأولى21)
*نَفْتَخِرُ أَيْضًا فِي الضِّيقَاتِ، عَالِمِينَ أَنَّ الضِّيقَ يُنْشِئُ صَبْرًا، وَالصَّبْرُ تَزْكِيَةً، وَالتَّزْكِيَةُ رَجَاءً، وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي، لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا” (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 5: 3-5)
*”أذن الرب أن تعرض له هذه التجربة لتكون لمن بعده قدوة صبره، كأيوب الصديق” (سفر طوبيا 2: 12)
*”اِسْهَرُوا وَصَلُّوا لِئَلاَّ تَدْخُلُوا فِي تَجْرِبَةٍ. أَمَّا الرُّوحُ فَنَشِيطٌ وَأَمَّا الْجَسَدُ فَضَعِيفٌ” (إنجيل متى 26: 41؛ إنجيل مرقس 14: 38)
*”اُدْخُلُوا مِنَ الْبَاب الضَّيِّقِ، لأَنَّهُ وَاسِعٌ الْبَابُ وَرَحْبٌ الطَّرِيقُ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْهَلاَكِ، وَكَثِيرُونَ هُمُ الَّذِينَ يَدْخُلُونَ مِنْهُ!” (إنجيل متى 7: 13)
*”اجْتَهِدُوا أَنْ تَدْخُلُوا مِنَ الْبَابِ الضَّيِّقِ، فَإِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَطْلُبُونَ أَنْ يَدْخُلُوا وَلاَ يَقْدِرُونَ” (إنجيل لوقا 13: 24)
*”اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ” (رسالة يعقوب 1: 2)
*”رَضِيتَ يَا رَبُّ عَلَى أَرْضِكَ. أَرْجَعْتَ سَبْيَ يَعْقُوبَ” (سفر المزامير 85: 1)
*”طُوبَى لِلرَّجُلِ الَّذِي يَحْتَمِلُ التَّجْرِبَةَ، لأَنَّهُ إِذَا تَزَكَّى يَنَالُ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ الَّذِي وَعَدَ بِهِ الرَّبُّ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ” (رسالة يعقوب 1: 12)
*”كَثِيرَةٌ هِيَ بَلاَيَا الصِّدِّيقِ، وَمِنْ جَمِيعِهَا يُنَجِّيهِ الرَّبُّ” (سفر المزامير 34: 19)
*”مَا أَضْيَقَ الْبَابَ وَأَكْرَبَ الطَّرِيقَ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْحَيَاةِ، وَقَلِيلُونَ هُمُ الَّذِينَ يَجِدُونَهُ” (إنجيل متى 7: 14)
*”يَا رَبُّ، مَا أَكْثَرَ مُضَايِقِيَّ! كَثِيرُونَ قَائِمُونَ عَلَيَّ” (سفر المزامير 3: 1)
*”باركي يا نفسي الرب لان الرب الهنا خلص اورشليم مدينته من جميع شدائدها” (سفر طوبيا 13: 19)
*”هذَا فَضْلٌ، إِنْ كَانَ أَحَدٌ مِنْ أَجْلِ ضَمِيرٍ نَحْوَ اللهِ، يَحْتَمِلُ أَحْزَانًا مُتَأَلِّمًا بِالظُّلْمِ. لأَنَّهُ أَيُّ مَجْدٍ هُوَ إِنْ كُنْتُمْ تُلْطَمُونَ مُخْطِئِينَ فَتَصْبِرُونَ؟ بَلْ إِنْ كُنْتُمْ تَتَأَلَّمُونَ عَامِلِينَ الْخَيْرَ فَتَصْبِرُونَ، فَهذَا فَضْلٌ عِنْدَ اللهِ، لأَنَّكُمْ لِهذَا دُعِيتُمْ. فَإِنَّ الْمَسِيحَ أَيْضًا تَأَلَّمَ لأَجْلِنَا، تَارِكًا لَنَا مِثَالًا لِكَيْ تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِهِ” (رسالة بطرس الرسول الأولى 2: 19-21)

إنجيل القدّيس لوقا04/من01حتى13/تجارب يسوع في البريّة
“عَادَ يَسُوعُ مِنَ الأُرْدُنِّ مُمْتَلِئًا مِنَ الرُّوحِ القُدُس، وكانُ الرُّوحُ يَقُودُهُ في البرِّيَّة، أَربَعِينَ يَومًا، وإِبلِيسُ يُجَرِّبُهُ. ولَمْ يأْكُلْ شَيئًا في تِلْكَ الأَيَّام. ولَمَّا تَمَّتْ جَاع. فقَالَ لَهُ إِبْلِيس: «إنْ كُنْتَ ٱبنَ اللهِ فَقُلْ لِهذَا الحَجَرِ أَنْ يَصيرَ رَغيفًا». فأَجَابَهُ يَسُوع: «مَكتُوب: لَيْسَ بِالخُبْزِ وَحْدَهُ يَحْيَا الإِنْسَان». وصَعِدَ بِهِ إِبليسُ إِلى جَبَلٍ عَالٍ، وأَرَاهُ جَمِيعَ مَمَالِكِ المَسْكُونَةِ في لَحْظَةٍ مِنَ الزَّمَن، وقالَ لهُ: «أُعْطِيكَ هذَا السُّلْطَانَ كُلَّهُ، ومَجْدَ هذِهِ المَمَالِك، لأَنَّهُ سُلِّمَ إِليَّ، وأَنَا أُعْطِيهِ لِمَنْ أَشَاء. فإِنْ سَجَدْتَ أَمَامِي يَكُونُ كُلُّه لَكَ». فأَجَابَ يَسُوعُ وقَالَ لَهُ: «مَكْتُوب: لِلرَّبِّ إِلهِكَ تَسْجُد، وإِيَّاهُ وَحْدَهُ تَعْبُد». وقَادَهُ إِبليسُ إِلى أُورَشَليم، وأَقَامَهُ على جَنَاحِ الهَيْكَل، وقَالَ لَهُ: «إِنْ كُنْتَ ٱبْنَ ٱللهِ فأَلْقِ بنَفْسِكَ مِنْ هُنَا إِلى الأَسْفَل، لأَنَّهُ مَكْتُوب: يُوصِي مَلائِكتَهُ بِكَ لِيَحْفَظُوك. ومكْتُوبٌ أَيضًا: على أَيْدِيهِم يَحْمِلُونَكَ، لِئَلاَّ تَصْدِمَ بحَجَرٍ رِجلَكَ». فأَجَابَ يَسُوعُ وقَالَ لَهُ: «إِنَّهُ قِيل: لا تُجَرِّبِ ٱلرَّبَّ إِلهَكَ ». ولَمَّا أَتَمَّ إِبليسُ كُلَّ تَجَارِبِهِ، ٱبتَعَدَ عَنْ يَسُوعَ إِلى حِين”.

رسالة القديس يعقوب/من 12 حتى14//مفهوم التجربة
طوبى للرجل الذي يحتمل التجربة.لانه اذا تزكى ينال اكليل الحياة الذي وعد به الرب للذين يحبونه لا يقل احد اذا جرّب اني أجرّب من قبل الله.لان الله غير مجرّب بالشرور وهو لا يجرّب احدا.  ولكن كل واحد يجرّب اذا انجذب وانخدع من شهوته.

Question: “What was the meaning and purpose of Jesus’ temptations?”
got Questions.com
Answer:  The three temptations by Satan in the wilderness were not the only temptations our Lord ever suffered on Earth. We read in Luke 4:2 that He was tempted by the devil for forty days, but He was undoubtedly tempted at other times (Luke 4:13; Matthew 16:21–23; Luke 22:42), and yet in all this He was without sin or compromise. Although some have suggested that the Lord’s period of fasting compares with that of both Moses (Exodus 34:28) and Elijah (1 Kings 19:8), the main point is how the Lord deals with temptation in the light of His humanity.
It is because He is human, and made like us in every way, that He could do three vital things: 1) destroy the devil’s power and free those who were held in slavery by their fear of death (Hebrews 2:15); 2) become a merciful and faithful High Priest in service to God and atone for our sins (Hebrews 2:17); and 3) be the One who is able to sympathize with us in all our weaknesses and infirmities (Hebrews 4:15). Our Lord’s human nature enables Him to sympathize with our own weaknesses, because He was subjected to weakness, too. More importantly, we have a High Priest who is able to intercede on our behalf and provide the grace of forgiveness.
Temptation is never as great as when one has made a public declaration of faith as did our Lord when He was baptized in the Jordan (Matthew 3:13–17). However, we also note that, during this time of exhaustive testing, our Lord was also ministered to by angels, a mystery indeed that the omnipotent One should condescend to receive such help from lesser beings! Here is a beautiful description of the ministry that His people also benefit from. During times of testing and trial, we too are aided by angels who are ministering spirits sent to those who will inherit salvation (Hebrews 1:14).
Jesus’ temptations follow three patterns that are common to all men. The first temptation concerns the lust of the flesh (Matthew 4:3–4). Our Lord is hungry, and the devil tempts Him to convert stones into bread, but He replies with Scripture, quoting Deuteronomy 8:3. The second temptation concerns the pride of life (Matthew 4:5–7), and here the devil uses a verse of Scripture (Psalm 91:11–12), but the Lord replies again with Scripture to the contrary (Deuteronomy 6:16), stating that it is wrong for Him to abuse His own powers. The third temptation concerns the lust of the eyes (Matthew 4:8–10), and if any quick route to the Messiahship could be attained, bypassing the passion and crucifixion for which He had originally come, this was the way. The devil already had control over the kingdoms of the world (Ephesians 2:2) but was now ready to give everything to Christ in return for His allegiance. But the mere thought almost causes the Lord’s divine nature to shudder at such a concept and He replies sharply, “You shall worship the Lord your God and serve Him only” (Deuteronomy 6:13).
There are many temptations that we sadly fall into because our flesh is naturally weak, but we have a God who will not let us be tempted beyond what we can bear; He will provide a way out (1 Corinthians 10:13). We can therefore be victorious and then will thank the Lord for deliverance from temptation. Jesus’ experience in the desert helps us to see these common temptations that keep us from serving God effectively. Furthermore, we learn from Jesus’ response to the temptations exactly how we are to respond—with Scripture. The forces of evil come to us with a myriad of temptations, but all have the same three things at their core: lust of the eyes, lust of the flesh, and the pride of life. We can only recognize and combat these temptations by saturating our hearts and minds with the Truth. The armor of a Christian solider in the spiritual battle of life includes only one offensive weapon, the sword of the Spirit which is the Word of God (Ephesians 6:17). Knowing the Bible intimately will put the Sword in our hands and enable us to be victorious over temptations.
gotquestions.org

Temptation of Jesus
Luke 04/01-13: “Jesus, full of the Holy Spirit, returned from the Jordan and was led by the Spirit in the wilderness, where for forty days he was tempted by the devil. He ate nothing at all during those days, and when they were over, he was famished. The devil said to him, ‘If you are the Son of God, command this stone to become a loaf of bread.’ Jesus answered him, ‘It is written, “One does not live by bread alone.” ’Then the devil led him up and showed him in an instant all the kingdoms of the world. And the devil said to him, ‘To you I will give their glory and all this authority; for it has been given over to me, and I give it to anyone I please. If you, then, will worship me, it will all be yours. ’Jesus answered him, ‘It is written, “Worship the Lord your God, and serve only him.” ’Then the devil took him to Jerusalem, and placed him on the pinnacle of the temple, saying to him, ‘If you are the Son of God, throw yourself down from here, for it is written, “He will command his angels concerning you, to protect you”, and “On their hands they will bear you up, so that you will not dash your foot against a stone.” ’Jesus answered him, ‘It is said, “Do not put the Lord your God to the test.” ’When the devil had finished every test, he departed from him until an opportune time.”