المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 28 أيلول
آب/لسنة 2024
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2024/arabic.september28.24.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
عناوين
النشرة
عنوان
الزوادة
الإيمانية
عناوين
مقالات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/نص
وفيديو/حزب
الله فخخ
ولغّم لبنان
بمخازن
اسلحته بين
المدنيين.
إسرائيل تفجرها
والآلآف
يقتلون/في
إيران روؤس
الملالي الأبالسة
اينعت وحان
لنيتنياهو
وللعالم الحر والعرب
الأحرار
قطافها
وتحرير بلاد
الفرس من
الخامنئي
واعادتها
لأهلها
نيرون
الضاحية
الدجال من
داخل جحره
يحرق لبنان.
الياس
بجاني/حان ضرب
رأس الأفعي في
إيران وتخليص
العالم من وكر
الإرهاب
الياس
بجاني/المنتصر
نيتنياهو والمهزوم
السيد الدجال
الياس
بجاني/المنتصر
نيتنياهو
والمهزوم
السيد الدجال
الياس
بجاني/نص
وفيديو/ مطلوب
من البطريرك
الراعي وكل
أصحاب شركات
أحزابنا
المسيحية الاستقالة
والتوبة
وتقديم
الكفارات لأن
صلاحياتهم
منتهية وهم
غير صالحين
للقيادة، بل
إنهم كوارث
وطنية وإيمانية
عناوين أهم
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو عربي
وانكليزي
وملخص نص كلمة
رئيس وزراء
دولة إسرائيل
نيتنياهو
(عربي/انكليزي) أمام
الجمعية
العامة للأمم
المتحدة: لن
نرتاح حتى
نحرر من تبقى
من الرهائن
لدى حماس
الجيش الإسرائيلي
يدعو السكان
إلى إخلاء
مناطق في الضاحية
الجنوبية
لبيروت وتل
أبيب «تأمل»
ألا تشن غزواً
برياً على
لبنان
من
نيويورك..
صورة
لنتنياهو عند
موافقته على هجوم
الضاحية
"نصر الله
كان في مكان استهداف
الضاحية"..
مسؤول
إسرائيلي
يؤكد
يعيش
بالخفاء وسط
تدابير
مشددة.. ما لا
تعرفه عن حسن
نصرالله
قنابل
خارقة للتحصينات
بزنة طن و
حزام ناري..
ماذا حدث
بالضاحية؟
إسرائيل: أي عملية
برية في لبنان
ستكون "أقصر"
ما يمكن
إسرائيل
تواصل
ضرب مواقع
لحزب الله..
والجماعة ترد
بقصف صفد
حزب
الله: لا صحة
للتصريحات
الإسرائيلية
حول هجوم
الضاحية
غموض
حول مصير نصر
الله
وتقديرات
إسرائيلية بمقتله
وكالة
«الحرس الثوري»
استبعدت
اغتيال أي من
قادة «حزب
الله»
إسرائيل
تهاجم
الضاحية
الجنوبية
لبيروت... والهدف
اغتيال
نصر الله
وغموض حول
مصير أمين عام
«حزب الله» وتقديرات
إسرائيلية
بمقتله
ماذا
نعرف عن
الغارات
الإسرائيلية
على ضاحية
بيروت
الجنوبية؟
ما
السيناريوهات
المتوقعة في حال تأكد
اغتيال نصر
الله؟
ما
هي القنابل
المستخدمة في
الهجوم على
الضاحية
الجنوبية؟
تحييد
«حزب الله» لا
تدميره... كيف
ترى واشنطن الحرب
في لبنان؟
«الشرق
الأوسط»
تستطلع آراء
مسؤولين
أميركيين
سابقين
وخبراء
الجيش
الإسرائيلي
ينفذ «ضربات
موجهة» ليلية
مكثفة على
ضاحية بيروت
6 مبان
سويت بالأرض
في سلسلة
الغارات
المعادية على الضاحية
أسرار
الصحف
الصادرة في
بيروت صباح
اليوم السبت 28
ايلول 2024
اليابان
تحض رعاياها
على مغادرة
لبنان وتجهز
طائرات
عسكرية تحسبا
لعمليات
إجلاء
سانا:
استشهاد 5
عسكريين في
عدوان جوي على
ريف دمشق
عناوين الأخبار
الإقليمية
والدولية
ايران عن
هجوم الضاحية:
قواعد اللعبة
تغيرت
المرشد
الإيراني
يدعو إلى
اجتماع طارئ
للمجلس
الأعلى للأمن
القومي
نتنياهو:
الأمم
المتحدة
أصبحت «مهزلة
مثيرة للازدراء»
قال عن
حرب غزة: لا
نريد أن نرى شخصاً
بريئاً يموت...
هذه دائماً
مأساة
كيف فشلت
إسرائيل أمام
«حماس» وتمكنت
من اختراق
«حزب الله»؟
4
عوامل رئيسية
تبقي إيران
بعيدة عن حرب
لبنان
طهران
متخوفة من
الانجرار إلى
ما يهدد بقاء
نظامها
«حماس»
تندد
بـ«أكاذيب
مفضوحة»
لنتنياهو في
كلمته أمام
الأمم
المتحدة
الجيش الإسرائيلي:
«حماس» هُزمت
عسكرياً في كل
قطاع غزة وقال
إنها الآن
تُعدّ «جماعة
إرهابية
سيستغرق تفكيكها
بعض الوقت»
مكتب
نتنياهو:
إسرائيل
ستشارك في
المداولات بشأن
اقتراح
الهدنة مع
لبنان
وزير الخارجية
السعودي
لـ"العربية":
مخاطر خروج الأمور
عن السيطرة
حقيقية
وتشديد سعودي
بأهمية
التحرّك
الفاعل
لتنفيذ حل
الدولتين
الحوثيون
يعلنون
مهاجمة أهداف
في إسرائيل وتحذير
يمني من
التصعيد
والجماعة
زعمت استهداف
سفن أميركية
في البحر
الأحمر
الولايات
المتحدة توجه
اتهامات لـ 3
إيرانيين
بالقرصنة
والتدخل في
الانتخابات
السعودية تقود
تحالفاً عالمياً
لتنفيذ حل
الدولتين/بن
فرحان يحذّر
من التصعيد في
لبنان و«خطر
حرب إقليمية»
ترمب
يلتقي
زيلينسكي وسط
مخاوف
أوكرانية من عدم
استمرار
الدعم
الأميركي
بايدن
يُرجئ مناقشة
«الصواريخ
طويلة المدى»
إلى اجتماع
لمجموعة
الاتصال في
ألمانيا الشهر
المقبل
لافروف:
الشرق الأوسط
على شفا «حرب
شاملة»
بلينكن:
المنطقة
والعالم في
لحظة حرجة
وحذّر من
«مغبة»
استهداف
مصالح
الولايات
المتحدة... وقال
إن المسار
الدبلوماسي
«لا يزال
ممكناً»
نتنياهو:
فرق
إسرائيلية
تبحث في
المقترح الأميركي
بيان
دولي مشترك
طالب بوقف
النار على
الحدود اللبنانية
-
الإسرائيلية: الوضع لا
يحتمل
وزير
الخارجية
السعودية: من
دون فلسطين لن
نتوصل الى
سلام إقليمي
الحوثيون
يعلنون تنفيذ
هجوم بصاروخ ومسيّرة
على وسط
إسرائيل
وزارة
الخارجية
الإيرانية:
الضربة
الإسرائيلية
في بيروت
جريمة حرب
ولاريجاني
يقول:"كل قائد
يموت سيكون له
بديل"
الأمم
المتحدة:
نتابع بقلق
شديد الضربات
الإسرائيلية
على منطقة
مكتظة
بالسكان في
الضاحية الجنوبية
لبيروت
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
لبنان: أربعة
عوامل تمنع
توقّف الحرب
سريعاً/علي
حمادة/النهار
العربي
سيد
ادرعي، نحن
لسنا أغبياء/بيتر
جرمانوس/موقع
أكس
هل
تركت إيران
"حزب الله"
وحيدا في
مواجهة إسرائيل؟/سوسن
مهنا/انديبندت
عربية
في
ثقافة حماس
وحزب الله
والجهاديين
الاغتصاب
مقاومة
وتفجير أجهزة
البيجرز
إبادة جماعيةدانيال
جرينفيلد/معهد
جيتستون
عناوين
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة
والردود
المكتب
الإعلامي
لرئيس
الحكومة : لا
صحة للانباء
المتداولة عن
دعوة ميقاتي
الجيش والقوى الامنية
الى اعلان حال
التأهب
القصوى
السفارة
الإيرانية:
غارات
الضاحية
تصعيد خطير
يغير قواعد
اللعبة
النهار:
حسن نصرالله …
شهيداً أم
حيّاً؟ الضربة
الإسرائيلية
تستدرج الحرب
الشاملة
الشرق
الأوسط: الجيش
الإسرائيلي
ينفذ عشرات «الضربات
الموجهة»
الليلية على
ضاحية بيروت
مروان
حمادة بعد
لقائه جعجع:
جنبلاط يعتبر
ان الهدنة
تؤمن
الاستقرار
الدائم على
الحدود والتوازن
في ابتعاد
الجانبين
عنها ووجدنا
في معراب شمولية
في هذه الرؤية
المفتي
قبلان ل"بعض
الأصوات التي
نختلف معها":الأولوية
الآن لحماية
لبنان الكيان
وليس للنكايات
والكيديات
تغريدات ممختارة
من موقع أكس
تغريدات
مختارة لليوم 27
أيلول/2024
تفاصيل
النشرة
الكاملة
الزوادة
الإيمانية
لليوم
وكُلُّ
عَبْدٍ
وحُرّ، ٱخْتَبَأُوا
في ٱلمَغَاوِرِ
وصُخُورِ ٱلجبَال،
وهُم
يَقُولُون
لِلجِبَالِ وٱلصُّخُور:
«أُسْقُطِي
عَلَيْنا
وَخَبِّئِينا
مِنْ وَجْهِ ٱلجَالِسِ
عَلَى ٱلعَرْش،
وَمِنْ
غَضَبِ ٱلحَمَل!»؛
لأَنَّ يَومَ
غَضَبِهِ ٱلعَظِيمَ
قد أَتَى،
فَمَنْ
يَسْتَطِيعُ ٱلوُقُوف”؟
رؤيا
القدّيس
يوحنّا06/من09حتى17/:”يا
إِخوَتِي،
لَمَّا فَتَحَ
ٱلختْمَ ٱلخَامِس،
رَأَيْتُ
تَحْتَ ٱلمَذبَحِ
نُفُوسَ ٱلْمَذبُوحِينَ
مِنْ أَجْلِ
كَلِمَةِ ٱللهِ
وَمِنْ
أَجْلِ ٱلشَّهادَةِ
ٱلَّتي
شَهِدُوهَا.وَصَاحُوا
بِصَوْتٍ
عَظِيمٍ
قائِلِين:
«حَتَّى
مَتَى، أَيُّهَا
ٱلسَّيِّدُ ٱلقُدُّوسُ
ٱلحقّ، لا
تَدِينُ
سُكَّانَ ٱلأَرْض،
وَتَنْتَقِمُ
مِنْهُم
لِدَمِنَا؟». فَأُعطِيَ
لَهُم،
لِكُلِّ
وَاحِدٍ
مِنْهُم،
حُلَّةٌ بَيْضَاء،
وَقِيلَ
لَهُم أَنْ
يَسْتَرِيحُوا
بَعْدُ
وَقْتًا
قَلِيلاً،
إِلى أَنْ يَكْتَمِلَ
عَدَدُ
رِفَاقِهِمْ
في ٱلخِدْمَة،
وَإِخْوَتِهِمِ
ٱلَّذِينَ
سَيُقْتَلُونَ
هُمْ أَيْضًا
مِثْلَهُم. وَرَأَيْتُ،
لَمَّا
فَتَحَ ٱلخَتْمَ
ٱلسَّادِس،
فإِذَا
زَلْزَالٌ
عَظِيمٌ قَدْ
حَدَثَ، وَصَارَتِ
ٱلشَّمْسُ
سَوْدَاءَ
كَمِسْحٍ
مِنْ شَعْر،
وَصَارَ ٱلقَمَرُ
كُلُّهُ
مِثْلَ ٱلدَّم،
وَسَقَطَتْ
كَوَاكِبُ ٱلسَّمَاءِ
على ٱلأَرْض،
كَمَا
تُسْقِطُ ٱلتِّينَةُ
ثِمَارَهَا ٱلفَجَّة،
حِينَ
تَهُزُّهَا
رِيحٌ
عاصِفَة، وَٱنْطَوَتِ
ٱلسَّمَاءُ
كَمَا
يُطْوَى ٱلكِتَاب،
وزُحْزِحَ
كُلُّ جَبَلٍ
وَجَزِيرَةٍ
من مَوَاضِعِها،
وَمُلُوكُ ٱلأَرْضِ
وٱلعُظَمَاءُ
وٱلقُوَّادُ
وٱلأَغْنِيَاءُ
وٱلأَقْوِيَاء،
وكُلُّ
عَبْدٍ
وحُرّ، ٱخْتَبَأُوا
في ٱلمَغَاوِرِ
وصُخُورِ ٱلجبَال،
وهُم
يَقُولُون
لِلجِبَالِ وٱلصُّخُور:
«أُسْقُطِي
عَلَيْنا
وَخَبِّئِينا
مِنْ وَجْهِ ٱلجَالِسِ
عَلَى ٱلعَرْش،
وَمِنْ
غَضَبِ ٱلحَمَل!»؛
لأَنَّ يَومَ
غَضَبِهِ ٱلعَظِيمَ
قد أَتَى،
فَمَنْ
يَسْتَطِيعُ ٱلوُقُوف”؟
تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/نص
وفيديو/حزب
الله فخخ
ولغّم لبنان
بمخازن
اسلحته بين
المدنيين.
إسرائيل تفجرها
والآلآف
يقتلون/في
إيران روؤس
الملالي الأبالسة
اينعت وحان
لنيتنياهو
وللعالم الحر
والعرب الأحرار
قطافها
وتحرير بلاد
الفرس من
الخامنئي واعادتها
لأهلها
نيرون
الضاحية
الدجال من
داخل جحره
يحرق لبنان.
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/134984/
الياس
بجاني/28 أيلول/2024
حزب
الله فخخ
ولغّم لبنان
بمخازن
أسلحته بين
المدنيين.
إسرائيل تفجرها
والآلاف
يقتلون
حزب
الله
الشيطاني والإرهابي
والفارسي وضع
لبنان
عموماً،
والمناطق
الشيعية
تحديداً على
براميل
متفجرة
وإسرائيل تعرفها
وتقوم
بتفجيرها.
المجرم
نصرالله لغم
وفخخ المناطق
السكنية حتى
في مناطق سكّن
ما يسميها
بيئته في
الضاحية
والبقاع
والجنوب. إسرائيل
تنذر سكان
المناطق
السكنية
وتقوم بتفجير
المخازن والنيران
تتصاعد نتيجة
انفجارها. حصيلة
اليوم وأمس من
القتلى سوف
تتخطى الآلاف
ومعظمهم لا
يزالون تحت
الأنقاض.
حان ضرب
رأس الأفعى في
إيران وتخليص
العالم من وكر
الإرهاب
تهديدات
الحوثيين
وإيران وما
بقي من أوباش
حزب الشيطان
في لبنان هي
مجرد نتاق
وهرار كلامي
ولا حرب
إقليمية ولا
من يحزنون.
ربنا يحمي اللبنانيين
في
إيران رؤوس
الملالي
الأبالسة
أينعت وحان لنيتنياهو
وللعالم الحر
والعرب
الأحرار قطافها
وتحرير بلاد
الفرس من
الخامنئي
وإعادتها
لأهلها
المنتصر
نيتنياهو
والمهزوم
السيد الدجال
نيتنياهو
يعلن انتصاره
ع الإرهاب
وإيران وحماس
وحزب الشيطان
والسيد
الدجال
المهزوم يقتل
بيئته ويدمر
لبنان ويتقيأ
انتصارات
لتحل
لعنة السماء
على المنافق
والإسخريوتي الدجال
ميشال عون
وإلى جهنم
ونارها مع صهره
الملعون
والفاسد
والمفسد
والحقير
طبقاً لكل
معايير
الوطنية
والإيمان..انتهت
صلاحيتهم وع
الكب
الياس
بجاني/فيديو/حزب
الله فخخ
ولغّم لبنان بمخازن
اسلحته بين
المدنيين.
إسرائيل
تفجرها
والآلآف
يقتلون/في
إيران روؤس
الملالي الأبالسة
اينعت وحان
لنيتنياهو
وللعالم الحر
والعرب
الأحرار
قطافها
وتحرير بلاد
الفرس من
الخامنئي
واعادتها
لأهلها
نيرون
الضاحية
الدجال من
داخل جحره
يحرق لبنان.
https://www.youtube.com/watch?v=15pokK1l34U
الياس
بجاني/28 أيلول/2024
الياس
بجاني/نص
وفيديو/ مطلوب
من البطريرك
الراعي وكل
أصحاب شركات
أحزابنا
المسيحية
الاستقالة
والتوبة
وتقديم
الكفارات لأن
صلاحياتهم منتهية
وهم غير
صالحين
للقيادة، بل
إنهم كوارث
وطنية
وإيمانية
26 أيلول/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/134803/
"يَا
نَسْلَ
الأَفَاعِي،
كَيْفَ
تَقْدِرُونَ
أَنْ
تَتَكَلَّمُوا
كلامًا
صَالِحًا وأَنْتُم
أَشْرَار؟
لأَنَّ الفَمَ
مِنْ فَيْضِ
القَلْبِ
يَتَكَلَّم"
(إنجيل القدّيس
متّى 12:33-37(.
لأن
من لا يعترف
بعلته، العلة
تقتله، نقول
بغضب ومرارة
وخيبة أمل بأن
الحقيقة،
الحقيقة
الواضحة وضوح
الشمس،
والمعروفة حتى
من الأطفال،
هي أن سيدنا
البطريرك
الراعي وكل من
يحيط به من
أصحاب الجُبب
والقلانيس، ومعهم
أصحاب شركات
أحزابنا
المارونية-المسيحية
الحاليين
والسابقين
(منذ خروج
الجيش السوري من
لبنان عام 2005)،
هم في غربة
قاتلة عن
لبنان القداسة
والقديسين،
وعن
اللبنانيين وعلة
وجود لبنان،
وعن الهوية
والتاريخ
والسيادة والرسالة
والاستقلال
والدور
والرؤية. كل
تاريخهم
الفاشل يؤكد
أنهم يفتقدون
لكل مكونات ومكنونات
القيادة، وفي
الغالب ذميون
وتجار هيكل وأولوياتهم
تتمحور حول
مصالحهم
الذاتية المالية
والسلطوية.
أما
من يحيط بهم
من نواب
ومستشارين
وإعلاميين
فهم مخصيون
وجواسيس
ووكلاء لجهات
معادية للبنان،
لأنهم يخافون
من الأقوياء
والشرفاء والصادقين
وأصحاب
الكفاءات، بل
يحاربونهم. وأما
قطعانهم،
فحدث ولا حرج...
هوبرجية
وأغبياء
وجهلة،
وصنميون.
هؤلاء،
والراعي في
مقدمتهم،
وأصحاب شركات
الأحزاب
الفاقدين لكل
مقومات
القيادة، ولكل
ما هو إيماني
وصدق وجرأة
ورؤية،
سهّلوا لحزب
الله
الإرهابي
والمذهبي
والفارسي
السيطرة على
لبنان،
وتفكيك
الدولة، وضرب
كل مؤسساتها،
لأنهم جبناء
ويخافون قول
الحقيقة
والشهادة
للحق. وفيما
يلي بعض
الجرائم
الوطنية
والأخطاء
والخطايا
التي
ارتكبوها عن
سابق تصور
وتصميم وغباء
وذمية:
1-تغاضوا
عن حقيقة أن
حزب الله لم
يحرر الجنوب، بل
احتله وحوله
إلى مستعمرة
إيرانية وإلى
مخزن وأنفاق
لأسلحة
الملالي،
وزوروا
الحقيقة وشهدوا
شهادة زور
وارتكبوا
الخطيئة
المميتة بقولهم
الذمي بأن كل
من يتسبب حزب
الله بقتلهم
من عسكره
(المرتزقة) في
لبنان وسوريا
والعراق
واليمن وغزة
وباقي دول
العالم هم
شهداء وبأنهم
في منزلة
شهدائنا.
تجابنوا عن
الشهادة للحق
والقول بجرأة
بأن إسرائيل
نفذت القرار
الدولي 425
وانسحبت من
الجنوب
(الشريط
الحدودي) عام 2000
خدمة لمصالح
إسرائيلية
بحتة من ضمن
تفاهم إيراني
عربي ودولي
(خطيئة
إسرائيلية
جلبت عليها
الكوارث)
2- تخلوا عن
سكان الشريط
الحدودي، وعن
جيش لبنان
الجنوبي
وأفراده
وقادته،
وتجابنوا ولم
يتبنوا
قضيتهم العادلة،
ورضخوا
لهرطقات حزب
الله واليسار
والقومجيين
والجهاديين
وتجار
المقاومة،
ولم يعترضوا
على نعتهم
ظلماً
وعدواناً
بالعملاء
والخونة، في
حين أنهم
أبطال
ووطنيون
بامتياز،
وتركوهم في
إسرائيل ولم
يعملوا على
عودتهم
المشرفة.
3-قبلوا
بجبن كذبة
ودجل ونفاق
بأن حزب الله
لبناني، وحرر
الجنوب،
ومقاومة،
وشريحة
لبنانية، ويمثل
الطائفة
الشيعية في
مجلس النواب،
ولم يتجرؤوا
على المطالبة
بتنفيذ
القرارات
الدولية
الخاصة
بلبنان
(اتفاقية
الهدنة، 1559، 1701،
1680)... وبغنمية
معيبة ساروا
بغباء وجهل مع
هرطقة ثلاثية
العهر، جيش،
شعب، مقاومة.
4- باعوا
سكان الشريط
الحدودي
وقتلوا صوت
الله الذي هو
الضمير في
دواخلهم
وتحولوا إلى
أتباع الإسخريوتي
بثقافتهم
وممارساتهم
وثلاثين الفضة،
علماً وطبقاً
للمعايير
الوطنية
والأخلاقية
فإن كل من
يتخلى عن
أبطاله
وشهداء وطنه
لا يستحق غير
اللعنة
والرذل
والمحاسبة
والعزل.
5-اليوم،
وفيما يواجهه
لبنان من دمار
وتخريب وتهجير
وفقر وإجرام
وفوضى جراء
الحرب
الدائرة بين
إسرائيل وحزب
الله، بلعوا
ألسنتهم
واختبئوا
كالفئران في
جحورهم
صامتين
خائفين ومرتبكين،
تماماً كما هو
حال الدجال
حسن نصرالله،
ولم يرفعوا
الصوت ليسموا
الأشياء
بأسمائها
ويقولوا
للعالم
وللأمم
المتحدة
وللفاتيكان
وللشعب
اللبناني بأن
حزب الله
إرهابي
وفارسي
وجهادي ويحتل
لبنان ويفكك
أوصاله ويقتل
شعبه. وعلى
خلفية ذميتهم
وجبنهم
وانعدام
رؤيتهم، لا
يطالبون بتنفيذ
القرارات
الدولية بعد
وضعها تحت
البند السابع
واعتقال
ومحاكمة كل
قادة وعسكر حزب
الله وقطع
العلاقات مع
إيران
راعيتهم.
5-هؤلاء
القادة ورجال
الدين،
الراعي
وأصحاب شركات
أحزابنا
المسيحية، وكل
الطبقة
السياسية، لم
يجتمعوا فيما
الحرب
المدمرة بين
إسرائيل وحزب
الله ولم
يتخذوا مواقف
وطنية، ولم
يعلنوا
موقفاً
لبنانياً
موحداً ضد حزب
الله المجرم
والمحتل، بل
تجابنوا
وتابعوا
مسيرتهم
الذمية باسترضاء
الحزب
والتملق له
ومساندته
واجترار
سرديات هبل،
"العدو
الإسرائيلي"،
و"الاعتداءات
الإسرائيلية"،
و"الأطماع
الإسرائيلية"،
وتطول قائمة
الغباء
والذمية
وانعدام
الرؤية.
إن
المطلوب وعلى
خلفية كل ما
ذكر، وهو جزء
قليل من
ارتكاباتهم،
أن يستقيل كل
هؤلاء الفاشلين
والذميين
وتجار الهيكل
والإسخريوتيين
والجبناء. نقطة
على السطر.
الياس
بجاني/فيديو/
مطلوب من
البطريرك
الراعي وكل
أصحاب شركات
أحزابنا
المسيحية
الاستقالة
والتوبة
وتقديم
الكفارات لأن
صلاحياتهم
منتهية وهم
غير صالحين للقيادة،
بل خطأة
وكوارث وطنية
وإيمانية.
https://www.youtube.com/watch?v=j1FNU7dNEzw&t=618s
26
أيلول/2024
**الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
رابط
موقع الكاتب
الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في قناتي
ع اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please
subscribe to My new page on the youtube. Click on the
above link to enter the page and then click on the word SUBSCRIBE on the right
at the page top
تفاصيل أهم
الأخبار
اللبنانية
رابط فيديو
عربي
وانكليزي
وملخص نص كلمة
رئيس وزراء
دولة إسرائيل
نيتنياهو
(عربي/انكليزي) أمام
الجمعية
العامة للأمم
المتحدة: لن
نرتاح حتى
نحرر من تبقى
من الرهائن
لدى حماس
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/134974/
نتنياهو
في الأمم
المتحدة: لا نريد
أن نرى شخصاً
بريئاً يموت…
هذه دائماً مأساة
رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو/إسرائيل
تسعى للسلام،
لكنها تقاتل
من أجل البقاء
في مواجهة
«أعداء
متوحشين»
يريدون إبادتها.
الجيش الإسرائيلي
يدعو السكان
إلى إخلاء
مناطق في الضاحية
الجنوبية
لبيروت وتل أبيب
«تأمل» ألا تشن
غزواً برياً
على لبنان
تل أبيب:
«الشرق
الأوسط»/27
أيلول/2024
دعا الجيش
الإسرائيلي،
يوم الجمعة،
السكان في حيين
في الضاحية
الجنوبية
لبيروت
لإخلائها، لأنهم
«يتواجدون قرب
مصالح لحزب
الله»، وفق ما
ذكرته وكالة
الصحافة
الفرنسية.
وكتب المتحدث
باسم الجيش
أفيخاي أدرعي
في منشور على
منصة «إكس»، متوجهاً
إلى سكان مبان
معينة في حيي
الليلكي والحدث
«أنتم
متواجدون
بالقرب من
مصالح تابعة
لحزب الله. من
أجل سلامتكم
وسلامة
أحبائكم،
أنتم مضطرون لإخلاء
المباني
فوراً
والابتعاد
عنها لمسافة
لا تقلّ عن 500
متر». وعرض خريطة
للمباني
المعنية. وقال
مسؤول
إسرائيلي كبير،
الجمعة، إن تل
أبيب تأمل ألا
تضطر إلى شن
غزو بري ضد
جماعة «حزب
الله» في
لبنان، وذلك بعد
أن هاجمت
إسرائيل
المقر
المركزي
للجماعة في
الضاحية
الجنوبية
لبيروت. وأضاف
المسؤول،
الذي تحدث
شريطة عدم نشر
اسمه،
لصحافيين أنه
من السابق
لأوانه القول
ما إذا كان
الهجوم قد
أصاب الأمين
العام لـ«حزب
الله» حسن نصر
الله.
من
نيويورك..
صورة
لنتنياهو عند
موافقته على هجوم
الضاحية
دبي - العربية.نت/27
أيلول/2024
أظهرت
صورة نشرها
مكتب رئيس
الوزراء
الإسرائيلي،
بنيامين
نتنياهو، وهو
يتحدث فيها
عبر الهاتف
لإعطاء
موافقته على
الهجوم الذي
استهدف
الضاحية
الجنوبية في
بيروت، مساء
اليوم الجمعة.
وعلى ما يبدو
في الصورة ظهر
نتنياهو
برفقة اثنين
من مساعديه في
غرفة ربما
تكون في فندق
بنيويورك، أو
ربما غرفة
انتظار للأمم
المتحدة. في
حين أن الشخص
الوحيد المخول
فعليا بإعطاء
الأمر لشن
الهجوم على
الضاحية هو
وزير الدفاع
يوآف غالانت،
وفق مراقبين.
وبحسب مراسل
العربية/الحدث
فإن نتنياهو
سيقطع زيارته
لنيويورك
ويغادر اليوم
إلى إسرائيل.
كذلك نشر وزير
الدفاع صورة
مماثلة على
حسابه في
"إكس"، وكتب
فيها "الآن،
في قيادة سلاح
الجو، مع رئيس
الأركان
و"قيادة
جيش".وأضاف "استمروا
في ضرب حزب
الله، في كل
مكان، وفي أي
وقت، حتى يعود
سكان الشمال
إلى ديارهم
بسلام". وشنّت
إسرائيل
سلسلة غارات
على الضاحية
الجنوبية
لبيروت، مساء
الجمعة، قالت
إنها استهدفت
المقر
المركزي لحزب
الله
اللبناني بعد
ساعات من تعهد
نتنياهو بأن
العمليات
العسكرية ضد
حزب الله
ستتواصل. في
حين ذكرت
قنوات تلفزة
إسرائيلية أن
الأمين العام
لحزب الله،
حسن نصرالله،
هو المستهدف
في الضربة على
الضاحية
الجنوبية.
تدمير 6 أبنية
ودمّرت الغارات
الإسرائيلية
على الضاحية
الجنوبية
لبيروت ستة
أبنية تماما،
وفق ما أفاد
مصدر مقرب من
الحزب الجمعة،
في هجمات تعد
الأعنف على
معقل حزب الله
منذ الحرب
التي خاضها
والدولة
العبرية صيف 2006. بدوره
قال المتحدث
باسم الجيش
الإسرائيلي دانيال
هاغاري في
بيان متلفز إن
الجيش "نفذ ضربة
دقيقة على
المقر
المركزي
لمنظمة حزب الله
الإرهابية في
الضاحية".
وبحسب هاغاري
فإن المقر
"موجود تحت
مبانٍ سكنية
في قلب الضاحية
في بيروت".
وقال مصدر
مقرب من حزب
الله لوكالة
فرانس برس إن
ستة أبنية
سويت بالأرض
جراء الغارات
الإسرائيلية
على الضاحية
الجنوبية
لبيروت. وذكرت
الوكالة
الوطنية
للإعلام في لبنان،
الجمعة، أن
طائرات
إسرائيلية
شنّت سلسلة
غارات على
الضاحية
الجنوبية
لبيروت، معقل
حزب الله،
تردد صداها في
العاصمة
ومحيطها وفق
صحافيي وكالة
فرانس برس.
جاءت الضربات
بعد وقت قصير
من تعهد
نتنياهو أن
العمليات العسكرية
ضد حزب الله
ستتواصل، ما
يقلّص الآمال حيال
إمكانية
تطبيق هدنة
مدتها 21 يوما
دعت إليها
فرنسا
والولايات
المتحدة هذا
الأسبوع.
"نصر
الله كان في
مكان استهداف
الضاحية"..
مسؤول
إسرائيلي
يؤكد
لبنان/دبي
- العربية.نت/27
أيلول/2024
بعد تنفيذ
إسرائيل
غارات جوية
واسعة النطاق
على المقر
العسكري
الرئيسي لحزب
الله في
بيروت،
تضاربت
الأنباء بشأن
مصير الأمين
العام
للجماعة
اللبنانية،
حسن نصر الله. فقد
ذكر مسؤول
إسرائيلي
كبير لموقع
"أكسيوس"، أن
نصر الله كان
موجوداً في
مكان
الاستهداف.
كما قالت
القناة 12
الإسرائيلية
أن التقديرات
الآن تفيد
باغتيال نصر
الله. وقال
مصدر للقناة
ذاتها إن
المؤشرات حول
اغتيال نصر
الله إيجابية.
وتابع
"محاولة
اغتيال نصر
الله رسالة
ليحيى
السنوار (رئيس
المكتب
السياسي لحركة
حماس) أيضاً". إلى ذلك،
قالت القناة 12
إن هناك
محاولات
حاليا للتحقق
من حالة نصر
الله.
مصيره
مجهول
وكشفت
وسائل إعلام
إسرائيلية أن
تقديرات
للجيش بصعوبة
نجاة أي شخص
كان موجوداً أثناء
هجوم الضاحية
الجنوبية. كما
قالت إن
"تقديرات
للجيش أن نصر
الله كان موجوداً
أثناء الهجوم
على الضاحية
لكن مصيره مجهول". فيما قالت هيئة
البث
الإسرائيلية
إنه ليس
مؤكداً حتى
الآن ما إذا
كان نصر الله
داخل مقر القيادة
المركزي لحظة
القصف.
"على قيد
الحياة"
إلا أن مصدراً
في حزب الله
أكد أن نصر
الله على قيد
الحياة. وقال
المصدر بدون
الكشف عن
اسمه، لفرانس
برس إن
"نصرالله
بخير".وكان
الجيش الإسرائيلي
أعلن،
مساء الجمعة،
استهداف
القيادة
المركزية لحزب
الله في
الضاحية
الجنوبية
لبيروت. وقال
المتحدث باسم
الجيش
الإسرائيلي
إنه تم تنفيذ
"غارة جوية
واسعة النطاق
على المقر
العسكري الرئيسي
لحزب الله
ببيروت". يذكر
أن الضاحية
الجنوبية
تعتبر معقل
حزب الله الرصين
وعرينه في
بيروت، وهي
منطقة مكتظة
بالسكان إلا
أنها رغم ذلك
تضم منشآت
ومؤسسات عدة
للحزب.
يعيش
بالخفاء وسط
تدابير
مشددة.. ما لا
تعرفه عن حسن
نصرالله
دبي - العربية.نت/27
أيلول/2024
بعد أن
استُهدفته
غارة
إسرائيلية
عنيفة الضاحية
الجنوبية
لبيروت، بحسب
وسائل إعلام
إسرائيلية،
تصدر اسم
الأمين العام
لحزب الله حسن
نصرالله
وسائل
الاعلام بكل
مكان مساء
الجمعة. فماذا
نعرف عن الرجل
الذي يعيش منذ
سنوات طويلة
في الخفاء،
لأسباب أمنية.
منذ العام 2006،
تاريخ الحرب
المدمّرة
التي خاضها
حزب الله مع
إسرائيل، لم
تتعدّ ظهورات
حسن نصرالله
علنا أصابع
اليد
الواحدة، مثل
تلك التي فاجأ
فيها الآلاف
من أنصاره في
العام 2011، خلال
مسيرة
عاشوراء في
الضاحية
الجنوبية
لبيروت ومشى
بينهم لدقائق
قليلة، قبل أن
يعود ليخطب
فيهم عبر شاشة
عملاقة ويقول
إن حزبه "يزداد
تسليحا
وتدريبا يوما
بعد يوم"،
و"المقاومة
ستبقى
وتستمر" في
وجه إسرائيل. وفي
مقابلة مع
صحيفة
"الأخبار"
اللبنانية
القريبة من
حزبه، قال في
آب/أغسطس 2014
"يروّج
الإسرائيلي
لفكرة (...) مفادها
بأنني مقيم في
ملجأ بعيدا عن
الناس، فلا
أراهم ولا
أتواصل معهم،
ومنقطع حتى عن
إخواني". كما
أضاف
"المقصود
بالإجراءات
الأمنية هو
سرية الحركة،
ولكن هذا لا
يمنعني
نهائيا من أن
أتحرك".
تدابير مشددة.. وستائر
سميكة
بين
الحين
والآخر، تنشر
له صور مع
قياديين من "محور
المقاومة"
الذي تقوده
إيران يزورون
لبنان،
ويتحدث
بانتظام في
مناسبات عدة
دائما عبر
الشاشة
وغالبا أمام
الآلاف من
مناصريه الذين
يعلّقون
أنظارهم به
ويقاطعونه
بالتصفيق
والهتاف
"لبيك
نصرالله".وروى
مسؤولون
وصحافيون
التقوا به
خلال السنوات
الأخيرة أنهم
لم يعرفوا
المكان الذي
اقتادهم اليه
عناصر أمن من
الحزب وسط
تدابير مشدّدة
وفي سيارات
أسدلت على
نوافذها
ستائر سميكة.
ذكاء حاد
يقول
عارفوه
وخبراء
يتابعونه إن
نصر الله، يتمتع
بذكاء حاد
ومعرفة واسعة
لا سيما في
الشؤون
الدينية
والسياسية. وهو خطيب
مفوّه ومتحدث
فصيح قادر على
التحدث لوقت
طويل من دون
أن يتردّد أو
يتلعثم. أما
خصومه فينتقدون
لهجة التحدّي
التي يتكلّم
بها والتي
تقترن غالبا
برفع سبّابته
اليمنى،
ويعتبرونها
ترهيبا
للداخل اللبناني.
في أوساط مناصريه،
يتمتع بهالة
غير قابلة
للمسّ. ويندر
أن تتجرأ
شخصية شيعية
على انتقاده
أو معارضته في
مناطق نفوذ الحزب.
وحصل أن
انتقده بعض
الأشخاص في
الشارع خلال
احتجاجات
شعبية، ثم
عمدوا الى
الاعتذار
والتراجع
لاحقا بعد
تعرضهم
لضغوط، وفق
تقارير.
فيما
يتهمه خصومه
السياسيون في
لبنان بالارتهان
لإيران
والتحكّم
بقرار السلم
والحرب في
البلد مهمشا
الحكومات
اللبنانية.
مدعوم من
إيران بالمال
والسلاح
انتخب
نصرالله
أمينا عاما
للحزب في 1992 بعد
اغتيال
إسرائيل سلفه
عباس الموسوي
مع زوجته وطفله
وأشخاص آخرين
في غارة جوية
في جنوب لبنان
في
شباط/فبراير من
العام ذاته.
في عهده، طوّر
حزب الله
قدراته
العسكرية
بدعم رئيسي من
طهران التي
تمدّه بالمال
والسلاح. وبات
يمتلك أسلحة
دقيقة متطورة
يؤكد أنها
قادرة على أن
توجه ضربات
موجعة لإسرائيل.
ويقول
نصرالله إن
حزبه يضمّ 100
ألف مقاتل.
كذلك، يملك
الحزب مؤسسات
تربوية واجتماعية
وصحية تؤمن
خدمات
لأنصاره
وتحصّن شعبيته.
ترسانة
ضخمة من
الأسلحة.. ورأس
حربة
وحزب الله هو
التشكيل
الوحيد في
لبنان الذي
احتفظ بسلاحه
بعد انتهاء
الحرب
الأهلية (1975-1990)،
بحجة "مقاومة
إسرائيل"
التي احتلت
مناطق واسعة
في جنوب
البلاد بين
العامين 1978 وأيار/مايو
2000. وله ترسانة
أضخم من أسلحة
الجيش اللبناني،
بحسب خبراء.
ينظر الى حزب
الله على أنه
رأس الحربة في
العمليات
التي دفعت
إسرائيل الى
الانسحاب من
لبنان في
العام 2000 بعد
احتلال دام
ثلاثين عاما
تقريبا. فصارت
لنصرالله
مكانة كبيرة
لدى أنصاره
والملايين في العالم
العربي. وتعزّزت
شعبيته خلال
حرب 2006 التي
استمرت 33
يوما، وقتل فيها
1200 شخص في لبنان
غالبيتهم من
المدنيين، و160
في إسرائيل
غالبيتهم من
العسكريين.
بعد انتهائها،
ألقى خطابا
أمام عشرات
الآلاف من
أنصاره في
الضاحية
الجنوبية
التي تعرضت
لدمار هائل،
أعلن فيه
تحقيق "نصر
إلهي" على
إسرائيل.
شعبيته
تراجعت
لكن شعبيته
تراجعت في ما
بعد في لبنان
والعالم العربي،
بسبب اتهامه
من شريحة
واسعة من
اللبنانيين
بالارتهان
لإيران،
واستخدام
السلاح في
الداخل
والتحكّم
بالقرار
السياسي
اللبناني.
ووجهت محكمة
دولية الى حزب
الله أصابع
الاتهام
باغتيال رئيس
الوزراء
السابق رفيق الحريري
بتفجير ضخم في
شباط/فبراير 2005
في بيروت.واتسعت
الشريحة
المعارضة له
خصوصا بعد
انفجار مرفأ بيروت
في 2020 وتقارير
عن ضلوع الحزب
في عرقلة التحقيق
لمعرفة ظروف
الحادث
المدمر.
انتقادات
واسعة له
في الدول
العربية، تعرّض
حزب الله
لانتقادات
بسبب قتاله
الى جانب نظام
الرئيس بشار
الأسد في
النزاع
الدامي المتواصل
منذ 2011، ودعم
المتمردين
الحوثيين في اليمن،
والقتال في
العراق. غداة
اندلاع الحرب
في غزة بين
إسرائيل
وحركة حماس في
السابع من
تشرين
الأول/أكتوبر
إثر هجوم غير
مسبوق للحركة
على جنوب
إسرائيل،
أعلن حسن
نصرالله جبهة
"إسناد" لغزة
وحليفته حماس.
وتصاعدت المواجهة
بين حزب الله
وإسرائيل منذ
حوالى أسبوع
وبعد إعلان
إسرائيل نقل
تركيز
عملياتها من قطاع
غزة الى
الجبهة
الشمالية.
وأقرّ نصرالله
في آخر خطاب
له الأسبوع
الماضي بتلقي
حزبه "ضربة
كبيرة" بعد
تفجير
إسرائيل آلاف
أجهزة الاتصال
التابعة
للحزب.
ولد في حي
شعبي.. ومتزوج
وله 5 أبناء
ولد في حي
شعبي ببرج
حمود في
الضاحية
الشمالية
لبيروت في 31
آب/أغسطس 1960،
وهو واحد من
تسعة أبناء
لأسرة
متواضعة نزحت
من بلدة
البازورية في جنوب
البلاد. تلقى
العلوم
الدينية لمدة
ثلاث سنوات في
حوزات النجف الأشرف
قبل طرده في
عام 1978. انخرط في
النشاط السياسي
واكتسب خبرة
في صفوف
"أفواج
المقاومة اللبنانية"
(حركة أمل)،
لكنه انفصل
عنها مع العديد
من زملائه عام
1982 وشارك في
تأسيس حزب
الله، إذ تولى
مسؤوليات
شملت تعبئة
المقاومين
وإنشاء
الخلايا
العسكرية.
وتدرج في المهام
وصولا الى
الأمانة
العامة.
متزوج من فاطمة
ياسين ولهما
خمسة أبناء. لا
يتكلم
نصرالله
كثيرا عن
حياته الخاصة
والشخصية.
قنابل
خارقة
للتحصينات
بزنة طن و
حزام ناري.. ماذا
حدث
بالضاحية؟
دبي - العربية.نت/27
أيلول/2024
بعيد
كلمة رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو
اليوم
الجمعة، في
الجمعية
العامة للأمم
المتحدة،
والتي تعهد
فيها
باستمرار العمليات
العسكرية ضد
جماعة حزب
الله في لبنان،
هزّت
انفجارات
عنيفة
الضاحية
الجنوبية للعاصمة
بيروت. قنابل
خارقة
للتحصينات
بزنة طن (2000 رطل)
فقد أدت
الغارات التي
أعلنت
إسرائيل شنّها
إلى تدمير 6
أبنية تماما،
على ما أفاد
مصدر مقرب من
حزب الله.
وأضاف أن
هجمات اليوم
تعدّ الأعنف،
وطالت معقل
الحزب منذ
الحرب التي
خاضها مع
إسرائيل صيف 2006. وقال
المصدر من دون
الكشف عن اسمه
لوكالة فرانس
برس، إن الأبنية
سُوّيت تماما
بالأرض ضمن
المربع الأمني
لحزب الله. في
حين أفادت
مصادر
"العربية/الحدث"،
بأن 10
انفجارات ضمن
سلسلة
الغارات الإسرائيلية
استهدفت
منطقة حارة
حريك. وذكرت
أن الغارات
الإسرائيلية
كانت عبارة عن
حزام ناري
امتد من أطراف
مخيم برج
البراجنة
وصولا إلى
الحارة
المستهدفة.
وأضاف أن
إسرائيل
استخدمت
قنابل خارقة
للتحصينات
بزنة طن (2000 رطل)
في ضرب المنطقة
المستهدفة.
جاء هذا بعدما
أعلن الجيش
الإسرائيلي
أنه نفذ ضربة
دقيقة على
المقر المركزي
للحزب. وبحسب
المتحدث باسم
الجيش الإسرائيلي
دانيال هغاري
فإن المقر
موجود تحت
مبان سكنية في
قلب الضاحية.
10
انفجارات
ضخمة
يذكر أن
صدى 10
انفجارات
ضخمة دوى في
أرجاء العاصمة
ومحيطها. وبثّت
وسائل إعلام
محلية مشاهد
مباشرة أظهرت
أعمدة دخان
تتصاعد من
مواقع عدة في
الضاحية
الجنوبية. كما
أحدثت
الضربات
المتتالية
حفرا ضخمة يصل
قطرها إلى خمسة
أمتار في
منطقة حارة
حريك، وفق ما
أفاد مصوّر
وكالة فرانس
برس الذي شاهد
سيارات إسعاف
تتحرك بكل
الاتجاهات،
في حين كانت
لا تزال النيران
مشتعلة.
إسرائيل: أي عملية
برية في لبنان
ستكون "أقصر"
ما يمكن
دبي - العربية.نت/27
أيلول/2024
فيما تشي
كل التجهيزات
شمال إسرائيل
بأن
التهديدات
الإسرائيلية
بغزو بري
لجنوب لبنان
أمر وارد، وإن
كان بعض
المحللين
استبعدوه،
أعلن مسؤول
أمني
إسرائيلي،
الجمعة، أن أي
عملية برية قد
تنفذها
القوات الإسرائيلية
ضد حزب الله
في لبنان
ستكون "أقصر"
ما يمكن. وقال
للصحافيين
طالباً عدم
كشف اسمه: "سنحاول
تنفيذها
بأقصر وقت
ممكن"،
مضيفاً: "أعتقد
أننا نعد لذلك
كل يوم، ومن
المؤكد أن هذه
الوسيلة في
متناولنا"،
وفق فرانس
برس.
استكمال
تجنيد لوائي
احتياط
من جهته
أعلن الجيش
الإسرائيلي
استكمال تجنيد
لواءي احتياط
لمهام
عملياتية في
الجبهة الشمالية.
وأفاد في بيان
أنه "في إطار
رفع
الاستعدادات
على الساحة الشمالية
خلال الأيام
الأخيرة تم
تجنيد لواءي احتياط
للمشاركة في
القتال في
الحملة الشمالية".
كما أضاف أنه
"بعد تنفيذها
المهام التشغيلية
على الحدود
الشمالية
طوال فترة
الحرب، تم
تجنيد لواء
الاحتياط (6)
ولواء
الاحتياط (228)
وعدة كتائب
احتياط
إضافية بهدف
السماح بمواصلة
الجهود
القتالية
وضرب القدرات
العسكرية
لتنظيم حزب
الله، وخلق
الظروف
لإعادة سكان الشمال
بأمان إلى
منازلهم". كذلك
أردف أنه "مع
تجنيد لواءي
الاحتياط، تم فتح
وحدات
مستودعات
الطوارئ
وتوزيع معدات
لوجستية
ووسائل قتالية
على جنود
الاحتياط".
تعبئة واضحة تجدر
الإشارة إلى
أن تعبئة
الجيش
الإسرائيلي
لتوغل بري
محتمل واضحة
في الشمال منذ
الخميس، بعد
استدعاء
كتيبتين من
جنود
الاحتياط. فقد
اتجهت عدة
قوافل من
سيارات
ومركبات
عسكرية على
الطرق في شمال
إسرائيل، حسب
ما أظهرت عدة صور
من عين
المكان. كما
نقلت
الشاحنات
غرفاً آمنة
محمولة،
فضلاً عن دبابات،
وآليات
وغيرها. "حرب
من نوع مختلف" وقال
أحد الجنود
الإسرائيليين،
يبلغ من العمر
20 عاماً، قاتل
سابقاً في
قطاع غزة، إن
فرقته وصلت
للتو إلى
الشمال. كما
أضاف أنه خضع
لتدريبات على
مناخ لبنان المختلف
وتضاريسه
الجبلية،
وفقاً لصحيفة
"واشنطن
بوست". إلى
ذلك، تحدث عن
"حرب من نوع
مختلف" في
لبنان. وأكد
أن الجنود
مستعدون
للغزو البري،
غير أنه أردف
قائلاً: "لا
نعرف ما إذا
كان سيحدث،
لكننا نستعد". يذكر أن
الجيش
الإسرائيلي
كان أعلن
الخميس أنه أجرى
مناورة تحاكي غزواً
برياً للبنان.
بدوره أكد
قائد سلاح
الجو
الإسرائيلي،
تومر بار، أن
سلاحه يتحضر
لدعم القوات
في الشمال خلال
عمليات برية
ضد حزب الله.
إسرائيل تواصل ضرب
مواقع لحزب
الله..
والجماعة ترد
بقصف صفد
دبي - العربية.نت/27
أيلول/2024
بعد
الضربة
العنيفة التي
طالت الضاحية
الجنوبية في
بيروت، أعلن
الجيش الإسرائيلي
أنه قصف
المزيد من
أهداف حزب
الله في لبنان
مساء الجمعة،
فيما دوت
صفارات
الإنذار في شمال
إسرائيل
للإشارة إلى
إطلاق صواريخ.
وقال الجيش
بعد أقل من
أربع ساعات من
غارات عنيفة
شنها على
ضاحية بيروت
الجنوبية،
"خلال الساعة
الماضية،
ضربت طائرات
مقاتلة
أهدافا تابعة
لمنظمة حزب
الله
الإرهابية في
عمق لبنان وجنوب
لبنان، من
بينها منصات
إطلاق كانت
موجهة نحو
مدنيين
إسرائيليين
بالإضافة إلى
مرافق تم
تخزين أسلحة
فيها". إلى
ذلك، قال
مسؤول إسرائيلي
كبير اليوم
الجمعة إن
إسرائيل تأمل
ألا تضطر إلى
شن غزو بري ضد
جماعة حزب
الله في لبنان
لكنها لن
تستبعد ذلك. وأضاف
المسؤول،
الذي تحدث
شريطة عدم نشر
اسمه،
لصحفيين أنه
من السابق
لأوانه القول
ما إذا كان
الهجوم قد
أصاب زعيم
الأمين العام
لحزب الله حسن
نصر الله.
حزب الله
يقصف صفد
في
المقابل،
أعلن حزب الله
الجمعة قصفه
مدينة صفد في
شمال إسرائيل ب"صلية
صاروخية"، في
أول هجوم إثر
تعرض معقله في
ضاحية بيروت
الجنوبية
لسلسلة غارات.
وقال الحزب في
بيان إن
مقاتليه
قصفوا "مدينة
صفد المحتلة
بصلية
صاروخية"
وذلك "رداً
على الاستباحة
الهمجية
الإسرائيلية
للمدن والقرى والمدنيين"،
في هجوم جاء
بعد بضعة
ساعات من اعلان
الجيش
الإسرائيلي
استهدافه
"المقر المركزي"
للحزب في
ضاحية بيروت
الجنوبية.
بدوره، أعلن
الجيش
الإسرائيلي
مساء الجمعة
أن صاروخا
أطلقه حزب
الله أصاب
منزلا في شمال
البلاد. وقال
الجيش في بيان
"رصدت إصابة
مباشرة بصاروخ
لحزب الله"
على منزل في
صفد، فيما
قالت هيئة الإسعاف
الإسرائيلية
نجمة داود
الحمراء إنها
في طريقها إلى
مكان القصف. يشار إلى
أن الضاحية
الجنوبية
تعتبر معقل
حزب الله
الرصين
وعرينه في
بيروت، وهي
منطقة مكتظة بالسكان
إلا أنها رغم
ذلك تضم منشآت
ومؤسسات عدة
للحزب.
حزب الله:
لا صحة
للتصريحات
الإسرائيلية
حول هجوم
الضاحية
دبي - العربية.نت/27
أيلول/2024
بعد تنفيذ
إسرائيل
غارات جوية
واسعة النطاق
على المقر
العسكري
الرئيسي لحزب
الله في
بيروت، وتضارب
الأنباء بشأن
مصير الأمين
العام للجماعة
اللبنانية،
حسن نصر الله،
خرج الحزب ببيان
للتعليق على
ما حدث. قال
المكتب
الإعلامي
لجماعة حزب
الله اللبنانية
اليوم الجمعة
إن كل
التصريحات
بشأن الهجوم
الإسرائيلي
على الضاحية
الجنوبية
لبيروت "لا
صحة لها" ،
ولم يحدد ما
هي التصريحات
التي يقصدها. وأضاف
أن
المكتب
الإعلامي
وحده هو الذي
يتحدث باسم الجماعة.
ولم يصدر حزب
الله أي بيان
آخر بشأن
الضربات الإسرائيلية
التي قال
الجيش
الإسرائيلي
إنها استهدفت
مقر القيادة
المركزي
للجماعة. في
حين، أعلن
مصدر مقرب من
الحزب الجمعة
أن نصرالله
"بخير". وقال
المصدر بدون
الكشف عن
اسمه، لفرانس
برس إن
"نصرالله
بخير". أتى
ذلك بعدما
أعلن الجيش
الإسرائيلي
بوقت سابق، الجمعة،
أنه نفذ ضربة
على المقر
المركزي لحزب الله
في الضاحية
الجنوبية
لبيروت. وقال
المتحدث باسم
الجيش
الإسرائيلي،
دانيال
هاغاري، في
بيان متلفز إن
الجيش نفذ
"ضربة دقيقة"
على المقر
المركزي لحزب
الله في
الضاحية. كما
أضاف أن المقر
"موجود تحت
مبانٍ سكنية
في قلب الضاحية
في بيروت".
"الهدف
كان نصرالله"
فيما
أوردت عدة
قنوات
تلفزيونية
إسرائيلية أن
الأمين العام
لحزب الله
اللبناني كان هدف
الغارات
الإسرائيلية.
وذكر مسؤول
إسرائيلي كبير
لموقع
"أكسيوس"، أن
نصر الله كان
موجوداً في
مكان
الاستهداف.
كما قالت
القناة 12
الإسرائيلية أن
التقديرات
الآن تفيد
باغتيال نصر
الله. وقال
مصدر للقناة
ذاتها إن
المؤشرات حول
اغتيال نصر
الله إيجابية.
غموض حول
مصير نصر الله
وتقديرات
إسرائيلية بمقتله
وكالة
«الحرس الثوري»
استبعدت
اغتيال أي من
قادة «حزب
الله»
لندن/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
استمر تضارب
الأنباء
ليلاً حول
مصير أمين عام
«حزب الله»
اللبناني،
حسن نصر الله. ففيما
قالت مصادر
لبنانية إنه
«نجا من
الاغتيال»، بعد
استهداف
إسرائيل
لمقرّ
القيادة
المركزية
للحزب في
الضاحية
الجنوبية
ببيروت، تحدث
إعلام
إسرائيلي عن
تقديرات
باحتمال
مقتله.
وقال
مصدر مقرب من
«حزب الله» إن
«نصر الله على
قيد الحياة»،
وكذلك الحال
بالنسبة
للقيادي هاشم
صفي الدين،
وفقاً لما
نقلته
«رويترز». لكن
المكتب
الإعلامي في
«حزب الله» إن
كل التصريحات
بشأن الهجوم
الإسرائيلي
على الضاحية
الجنوبية
لبيروت «لا
صحة لها».
وكانت وكالة
«تسنيم»
التابعة لـ«الحرس
الثوري»
الإيراني
نقلت قبل ذلك
تأكيدات من
مصادر
لبنانية أن
«أياً من قادة
(حزب الله) لم يقتل
في الضربة»،
وشددت على أن
«نصر الله
وصفي الدين
على قيد
الحياة». ووفقاً
للوكالة
الإيرانية،
فإن «العملية
التي شنّها الجيش
الإسرائيلي
على ضاحية
بيروت باءت
بالفشل». وقالت
سفارة إيران
في بيروت إن
«الضربة الإسرائيلية
بمثابة تصعيد
خطير يغير
قواعد اللعبة»،
وفقاً
لـ«رويترز». في
المقابل،
نقلت وسائل
إعلام عبرية
عن مصادر
وصفتها
بـ«الموثوقة»،
أن الجيش
الإسرائيلي «نجح
في اغتيال نصر
الله». وقالت
مصادر أيضاً
إن نصر الله
أصيب على
الأرجح في الغارة
الجوية،
مشيرة إلى
صعوبة نجاة أي
شخص كان في
الموقع
المستهدف
بالغارات.
وقُتل شخصان،
وأُصيب 76
آخرون بجروح
في الغارات
الإسرائيلية،
في حصيلة
أولية
أعلنتها
وزارة الصحة اللبنانية.
وكان الجيش
الإسرائيلي
قد أعلن تنفيذ
غارات جديدة
ضد أهداف تابعة
لـ«حزب الله»،
في جنوب
لبنان، بعد
دقائق من خطاب
رئيس
الوزراء،
بنيامين
نتنياهو،
الذي أكد فيه
أن العمليات
العسكرية
ستتواصل. وقال
الجيش، في
بيان، إنه
«يضرب حالياً (...) أهدافاً
تابعة لـ(حزب
الله)
الإرهابي في
جنوب بيروت». من جهة
أخرى، ذكرت
«الوكالة
الوطنية
للإعلام» في
لبنان، أن
طائرات
إسرائيلية
شنّت سلسلة
غارات على
الضاحية
الجنوبية
لبيروت؛ معقل
«حزب الله»،
تردَّد صداها
في العاصمة
ومحيطها، وفق صحافيي
«وكالة
الصحافة
الفرنسية».
إسرائيل
تهاجم
الضاحية
الجنوبية
لبيروت... والهدف
اغتيال
نصر الله وغموض
حول مصير أمين
عام «حزب الله»
وتقديرات إسرائيلية
بمقتله
بيروت/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
حاولت إسرائيل
اغتيال أمين
عام «حزب الله»
حسن نصر الله
في استهداف
«المقر
المركزي»
لـ«الحزب» في ضاحية
بيروت
الجنوبية،
وأكدت مصادر
«الحزب» أنه بخير،
من دون تقديم
مزيد من
التفاصيل. وشنت
طائرات
إسرائيلية
غارات
متتالية وعنيفة
على موقع سكني
في ضاحية
بيروت
الجنوبية، مساء
الجمعة. وسمع
السكان أكثر
من 10 انفجارات
بفارق لحظات،
قبل أن يتصاعد
الدخان. وقال
شهود عيان
إن الغارات
أسفرت عن
تدمير أبنية
مرتفعة عدة،
وحفرت حفرة
بعمق أمتار
عدة. وأدت
الغارات إلى
تدمير 6 أبنية
تماماً، على
ما أفاد به
مصدر مقرب من
«حزب الله»، في
هجمات تعدّ
الأعنف على معقل
«الحزب» منذ
الحرب التي
خاضها ضد
الدولة العبرية
صيف 2006. وقال
المصدر، من
دون الكشف عن
اسمه،
لـ«وكالة الصحافة
الفرنسية»: «6
أبنية سُوّيت
تماماً
بالأرض ضمن
المربع الأمني
لـ(حزب الله)». وأعلن
الجيش
الإسرائيلي أنه «نفذ
ضربة دقيقة
على المقر
المركزي»
للحزب أحدثت
دماراً
هائلاً. وبحسب
المتحدث باسم
الجيش
الإسرائيلي
دانيال
هغاري، فإن
المقر «موجود
تحت مبانٍ
سكنية في قلب
الضاحية ببيروت».
وقال
الجيش
الإسرائيلي
إن طائرات
مقاتلة هاجمت
أهدافاً
لـ«حزب الله»
في لبنان، بما
في ذلك منصات
إطلاق ومواقع
لتخزين
الأسلحة،
وذلك بعد ساعات
من إعلانه عن
توجيه ضربة
لمركز قيادة
«حزب الله» في
بيروت.
ونقلت
«القناة 13»
الإسرائيلية
عن مسؤول
إسرائيلي
قوله: «أبلغنا
الأميركيين
عند تنفيذ
العملية». وبينما
قالت وسائل
إعلام
إسرائيلية إن
المستهدف هو نصر
الله، أكد
مصدر مقرب من
«حزب الله»،
الجمعة، أن
الأمين العام
لـ«الحزب»،
«بخير». ونقلت
وسائل إعلام
إيرانية عن
مصادر أمنية
قولها إن «نصر
الله في مكان
آمن، وما
تتداوله وسائل
الإعلام
الإسرائيلية
غير صحيح».
مندوب إسرائيل لدى
الأمم
المتحدة
قال مندوب
إسرائيل لدى
الأمم
المتحدة داني
دانون، إن الغارات
الجوية
الإسرائيلية
على بيروت،
الجمعة،
استهدفت
اجتماعاً
«لأشرار»
يخططون لشن هجوم
على إسرائيل. ورفض
دانون تأكيد
ما إذا كانت
إسرائيل استهدفت
الأمين العام
لجماعة «حزب
الله» حسن نصر
الله، أم لا،
لكنه قال إن
نصر الله
«ممثل سيئ» و«إرهابي»
يستحق العقاب.
بايدن
قال
الرئيس
الأميركي جو
بايدن، إن
الولايات المتحدة
لم تكن على
علم بالضربة
الجوية الإسرائيلية
على بيروت ولم
تشارك فيها.
ميقاتي
وإزاء
هذا التصعيد،
دعا رئيس
حكومة تصريف
الأعمال اللبنانية
نجيب ميقاتي،
الجمعة،
المجتمع
الدولي إلى
«ردع» إسرائيل
لوقف «حرب
الإبادة» التي
تشنّها على
لبنان. وقال
ميقاتي
الموجود في
نيويورك، وفق
بيان صادر عن
مكتبه:
«العدوان
الجديد يثبت
أن العدو
الإسرائيلي
لا يأبه بكل
المساعي
والنداءات
الدولية لوقف
إطلاق النار؛
ما يضع
المجتمع
الدولي أمام
مسؤولياته في
ردع هذا
العدو، ووقف
طغيانه، وحرب
الإبادة التي يشنها
على لبنان».
قتيلان و76 جريحاً
وقُتل
شخصان،
وأُصيب 76
آخرون بجروح
في الغارات
الإسرائيلية،
في حصيلة
أولية
أعلنتها وزارة
الصحة اللبنانية.
وقالت
الوزارة في
بيان، إن
«غارات العدو
الإسرائيلي
المتتالية
على حارة حريك
في الضاحية
الجنوبية
لبيروت أدت في
حصيلة أولية
إلى استشهاد
شخصين،
وإصابة 76
بجروح» بينهم 15
نُقلوا إلى
المستشفى.
ورجّحت
الوزارة ارتفاع
الحصيلة
نتيجة
استمرار رفع
الأنقاض.
إيران
وأعلنت
سفارة إيران
في العاصمة
بيروت أن الضربة
الإسرائيلية
بمثابة تصعيد
خطير يغير
قواعد
اللعبة، وأن
الضربة
«جريمة» تستحق
«العقاب
المناسب».
هيئة
الأمم
المتحدة
قالت
هيئة الأمم
المتحدة، الجمعة،
إنها تتابع
بقلق كبير
الضربات
الإسرائيلية
على الضاحية
الجنوبية للعاصمة
اللبنانية
بيروت. وصرّح
المتحدث باسم
المنظمة
ستيفان
دوجاريك في
إفادة صحافية،
بأن «الأمم
المتحدة
تتابع بقلق
شديد» الضربات
على بيروت.
ماذا
نعرف عن
الغارات
الإسرائيلية
على ضاحية
بيروت
الجنوبية؟
بيروت/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
استهدفت سلسلة من
الغارات
الإسرائيلية،
مساء اليوم
(الجمعة)،
معقل «حزب
الله» في
ضاحية بيروت
الجنوبية، في
هجمات هي الأعنف
قرب العاصمة
اللبنانية
منذ الحرب التي
خاضها
الطرفان صيف 2006.
فما هي
المعلومات
المتوفرة عن
الغارات حتى
اللحظة؟
ماذا
جرى؟
شنّت إسرائيل
سلسلة غارات
على ضاحية
بيروت الجنوبية،
مساء الجمعة،
ما أحدث دوياً
هائلاً تردد
صداه في بيروت
ومحيطها،
وأثار حالة من
الرعب والهلع
لدى السكان،
وفق ما ذكرته
وكالة
الصحافة
الفرنسية. وبثّت
وسائل إعلام
محلية مشاهد
مباشرة أظهرت
أعمدة دخان
تتصاعد من
مواقع عدة في
الضاحية
الجنوبية.
وقال مصدر مقرّب
من الحزب إن «6
أبنية سُوّيت
تماماً
بالأرض» في
حارة حريك.
وأسفرت
الغارات في
حصيلة أولية لوزارة
الصحة
اللبنانية عن
مقتل شخصين وإصابة 76
آخرين بجروح،
نُقل 15 منهم
إلى المستشفى.
وأحدثت
الضربات
المتتالية
حفراً ضخمة
يصل قطرها إلى
5 أمتار في
منطقة حارة
حريك، وفق ما
أفاد مصوّر
وكالة
الصحافة
الفرنسية، الذي
شاهد سيارات
إسعاف تتحرك
بكل
الاتجاهات،
في حين اندلعت
نيران في نقاط
عدة. وروى
سكان في
المنطقة
سماعهم
انفجارات
متلاحقة، وأن
بيوتهم
«اهتزت» بهم
أثناء حصولها.
ما الذي
جرى
استهدافه؟
قال
الجيش
الإسرائيلي
إنه «نفّذ ضربة
دقيقة على
المقر
المركزي
لمنظمة (حزب
الله)
الإرهابية في
الضاحية»
الجنوبية
لبيروت. وبحسب
المتحدث باسم
الجيش
الإسرائيلي،
دانيال هغاري،
فإن المقر
«موجود تحت
مبانٍ سكنية
في قلب
الضاحية في
بيروت». وبحسب
المصدر
المقرب من
الحزب،
استهدفت
الغارات
أبنية تقع ضمن
منطقة سكنية
تضم مؤسسات
ومقرات
ومكاتب تابعة
للحزب ونوابه.
لكن 3 من
سكان المنطقة
أكدوا أن لا
مبنى محدداً
في المكان
المستهدف
يُعرف على أنه
المقر المركزي
لـ«حزب الله».
من
المستهدف؟
إثر الغارات،
أوردت قنوات
تلفزيونية
إسرائيلية
عدّة أن
الأمين العام
لـ«حزب الله»
حسن نصر الله
كان
المستهدف،
بينما لم يصدر
أي تعليق رسمي
بعد من الحزب
حول الغارات
أو المستهدف
منها. وأوردت
القناة
الثانية عشرة
«هدف الضربة:
نصر الله» موضحة
أن الجيش
«يتحقق مما
إذا كان
الأمين العام
لـ(حزب الله)
موجوداً في
المبنى».
وقالت القناة
الحادية عشرة
من جهتها: «هدف
الضربة في
الضاحية: نصر
الله». وذكرت صحيفة
«هآرتس» ذات
التوجه
اليساري في
عنوان رئيسي
في نسختها
الإلكترونية:
«إسرائيل
تستهدف زعيم
(حزب الله) حسن
نصر الله في
ضربة ضخمة على
بيروت». لكن
الجيش
الإسرائيلي
قال في اتصال
مع وكالة الصحافة
الفرنسية: «لا
تعليق لنا على
هذا الموضوع». وفي
بيروت، قال
مصدر مقرب من
الحزب
للوكالة الفرنسية
إن نصر الله
«بخير».
ما
السيناريوهات
المتوقعة في حال تأكد
اغتيال نصر
الله؟
بيروت/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
قصف الجيش
الإسرائيلي
ما وصفه بأنه
مقر القيادة المركزي
لـ«حزب الله»
في الضاحية
الجنوبية
لبيروت مع
أنباء عن وجود
الأمين العام
لـ«حزب الله»
حسن نصر الله
في المكان.
ومع تغيير
إسرائيل
لقواعد
اللعبة، ما الذي
سيأتي بعد
ذلك؟ يشير قصف
مقر القيادة
المركزي
لـ«حزب الله»،
وفقاً للكاتب
أمير بوحبوط
في موقع
«جيروزاليم
بوست»، إلى
«تغيير في قواعد
الاشتباك» في
معركة ضد ما
يُعرف بـ«محور
الشر». ترسل
محاولة
الاغتيال،
التي لم يتم
التأكد من نجاحها
حتى الآن،
رسالة واضحة
عن عزيمة
وجرأة إسرائيل
على المنطقة
بأسرها،
وخاصة إيران.
ويؤكد بوحبوط
أن «هذا الحدث
بلا شك حدث
سيسبب تقلبات
إقليمية. وإذا
نجحت
العملية،
فإنها تفتح
فرصاً كبيرة
في المعركة ضد
(الإرهاب) في
الشمال مع
(حزب الله)،
وفي الجنوب مع
(حماس)».
ما الذي
سيحدث بعد
ذلك؟
ويرى أنه
على الجيش
الإسرائيلي
الآن أن يستعد
لعدة
سيناريوهات
وتداعياتها،
سواء أكانت دفاعية
أم هجومية.
ويتابع أن
السيناريو
الأكثر
تطرفاً يتضمن
إطلاق إيران
ليد «حزب الله»
والحوثيين،
والسماح لهما
بشنّ هجوم
واسع
بالصواريخ
والطائرات من
دون طيار على
الجبهة
الداخلية
لإسرائيل. في
السيناريو
الأكثر
خطورة، يمكن
أن تشارك
إيران نفسها
في الصراع
مباشرة بشنّ
ضربات من
أراضيها، على
الرغم من أن
هذه
الاحتمالية تعدّ
منخفضة. ويشير
بوحبوط إلى
أنه في رد فعل أولي،
رفع الجيش
الإسرائيلي
من مستوى
تأهبه إلى
أقصى حد في
البر والبحر
وفي الدفاع
الجوي،
استعداداً
لتدهور الوضع.
بالإضافة
إلى ذلك، عزّز
القيادة
الشمالية
بلواءين مشاة
للاستعداد
لمناورات
برية في
لبنان.
ما هي
القنابل
المستخدمة في
الهجوم على
الضاحية
الجنوبية؟
النهار
العربي/27
أيلول/2024
تُعتبر
قنبلة MK-84
واحدة من أخطر
الأسلحة
الجوية
المستخدمة في النزاعات
الحديثة.
تُعرف أيضا
باسم "مارك 84"،
وهي قنبلة
أميركية
متعددة
الأغراض تزن
حوالي 2000 رطل (900
كيلوغرام). تم
تصميمها
لتكون فعالة
في تدمير
الأهداف
الكبيرة، مثل المباني
والمنشآت
العسكرية،
وقد استخدمت لأول
مرة خلال حرب
فيتنام. تحتوي
قنبلة MK-84 على
حوالي 945 رطل (429
كيلوغرام) من
المتفجرات،
مما يجعلها
قادرة على
إحداث دمار
واسع النطاق.
عند
انفجارها،
تُحدث موجة
ضغط تفوق سرعة
الصوت، مما
يؤدي إلى
تدمير
المباني
وإصابات
مميتة في
دائرة نصف
قطرها تصل إلى
350 مترًا.
يمكن أن
تُحدث
القنبلة حفرة
بعرض 15 مترا
وعمق يصل إلى 11
مترا، مما
يعكس قوتها
التدميرية
الهائلة.
استخدمت MK-84
في العديد من
النزاعات
العسكرية،
بما في ذلك حرب
العراق وأفغانستان.
كما تم
استخدامها
مؤخرا من قبل
القوات
الإسرائيلية
في غارات على
قطاع غزة، حيث
أُسقطت على
مناطق مدنية،
مما أدى إلى
مقتل وإصابة
العديد من
المدنيين. وقد
أثارت هذه
الاستخدامات
جدلاً واسعاً
حول مدى
التزام الدول
بالقوانين
الدولية
المتعلقة
بحماية
المدنيين أثناء
النزاعات.
وبحسب موقع
ويكيبيديا،
فهي السادسة
من حيث الحجم
حالياً وقد
تم تعديل
العديد من
قنابل Mark
84
بأجهزة تثبيت
وتثبيط
لتوفير قدرات
توجيه دقيقة.
وهي تُستخدم
كرأس حربي
لمجموعة
متنوعة من
الذخائر
الموجهة بدقة.
استُخدمت
قنابل MK
84
من قبل القوات
الأميركية في
حرب فيتنام،
وعملية عاصفة
الصحراء وحرب
العراق وحرب
أفغانستان
وقصف
يوغوسلافيا في
عام 1999 ومن قبل
إسرائيل في
حرب غزة عام 2014.
في عامي 2023 و2024،
نقلت
الولايات
المتحدة أكثر
من 14,000 قنبلة من
طراز مارك 84
إلى إسرائيل،
التي
استخدمتها
على نطاق واسع
في قطاع غزة
خلال الحرب
بين إسرائيل
و"حماس".
تحييد
«حزب الله» لا
تدميره... كيف
ترى واشنطن الحرب
في لبنان؟
«الشرق
الأوسط»
تستطلع آراء
مسؤولين
أميركيين
سابقين
وخبراء
واشنطن:
إيلي
يوسف/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
بعد نحو 10
أيام من بدء
جولة التصعيد
الإسرائيلي
الأخير ضد
«حزب الله»،
يرى مسؤولون
أميركيون
سابقون
وخبراء تحدثت
إليهم «الشرق
الأوسط»، أن
هدف تل أبيب
«تحييد»
الحزب، وليس
تدميره. ديفيد
شنكر، مساعد
وزير
الخارجية
الأميركي
السابق لشؤون
الشرق
الأدنى، يرى
أن الهدف
الأساسي لتحرك
إسرائيل
الأخير هو
تمكين نحو 70
ألفاً من
مواطنيها من
العودة إلى
منازلهم في
الشمال،
بعدما فروا
منها تحت وطأة
ضربات «حزب
الله» منذ
أكتوبر (تشرين
الأول)
الماضي. وأوضح
لـ«الشرق
الأوسط» أن
هذه الخطوات
هدفها «تحييد
التهديد...
وليس احتلال
الأراضي
اللبنانية
مرة أخرى، بل
ضمان أن قوات
(حزب الله) لم
تعد في وضع
يسمح لها
بمحاولة غزو
إسرائيل
والاستيلاء
على أراضٍ
واحتجاز
رهائن»، كما
فعلت حركة
«حماس» في غلاف
غزة في السابع
من أكتوبر
الماضي. وأشار
شنكر إلى أن
«هذا على وجه
التحديد ما حاول
فعله المبعوث
الأميركي
عاموس
هوكشتاين
الذي اقترح
أيضاً ترسيم
النقاط
الحدودية
المتنازع
عليها بين
إسرائيل
ولبنان، وإنهاء
التحليق
الإسرائيلي
فوق لبنان».
لكنه رأى أن
«(حزب الله) ليس
مهتماً في
الوقت الحاضر
بالتوصل إلى
تفاهم يؤدي
إلى وقف
التصعيد».
إضعاف عسكري... وتمكين
سياسي
وأضاف أن
الضربات
الإسرائيلية
الأخيرة «كان لها
بالفعل تأثير
عميق على (حزب
الله)، فقد تم
القضاء على
صفوف القيادة
العليا
للتنظيم،
ومقتل أكثر من
500 مقاتل». وحين
سُئل عن
الضحايا
المدنيين،
أجاب شنكر بأن
«الحزب وضع
ترسانته بين
جمهوره،
ولهذا قُتل
العديد من
اللبنانيين
الأبرياء
بشكل مأساوي،
إما بسبب
الضربات
الإسرائيلية
أو الانفجارات
الثانوية
للذخائر
المنتشرة في
المناطق
المدنية». غير
أنه أشار إلى
أنه «عندما
تنتهي هذه
الجولة من القتال،
سيكون هناك
ضرر جسيم
لإسرائيل
وحزب الله
ولبنان. ورغم
الدمار في
لبنان، فلا شك
أن نصر الله
سيعلن مرة
أخرى - وبشكل
مثير للضحك -
النصر الإلهي.
لكن تنظيمه
سيتضاءل إلى
حد كبير» على
المستوى
العسكري. لكن
على المستوى
السياسي،
يعتقد شنكر
بأن «(حزب الله)
سيستمر،
وبدعم من
إيران، في
الهيمنة والسيطرة
على لبنان.
فالانتكاسات
التي منيت بها
(حماس) و(حزب
الله) هذا
العام، وهما
من القوى الوكيلة
الرئيسية
لإيران، تمثل
تطوراً غير
مسبوق لطهران.
ومن
المؤسف أن هذه
المنظمات
جلبت على طول
الطريق معاناة
غير ضرورية
وغير مسبوقة
لجمهورها».
فرض
تنفيذ القرار
1701
من
ناحيته يقول
مايكل روبن،
من معهد
«اميركان إنتربرايز»
في واشنطن، إن
إسرائيل تريد
بعملياتها
الأخيرة فرض
تنفيذ قرار
مجلس الأمن
الدولي رقم 1701
الذي اعتمد
بعد حرب 2006 بين
إسرائيل
والحزب، ودعا
إلى منطقة
خالية من سلاح
الحزب
ومقاتليه بين
خط الحدود
ونهر
الليطاني جنوبي
لبنان. وقال
روبن لـ«الشرق
الأوسط»: «لا يمكن
لأي دولة أن
تتسامح مع
هجمات مستمرة
من الجوار،
كما حدث مع
إسرائيل من
(حزب الله)».
ويقول ماثيو
ليفيت، كبير
الباحثين في
«معهد واشنطن
لدراسات
الشرق
الأدنى»، إن
المسؤولين
الإسرائيليين
«كانوا واضحين
على مدى أشهر،
في أنهم
يأملون بأن
تنجح الجهود
الدبلوماسية
لحمل (حزب
الله) على وقف
قصف إسرائيل.
لكن إذا لم
يحدث ذلك فإن
الجيش
الإسرائيلي
سيفعل ما يجب
عليه لإنهاء
هجماته
الصاروخية وتمكين
الإسرائيليين
(في الشمال) من
العودة». لكنه
أضاف أن حكومة
الحرب
الإسرائيلية
«لم تضع تدمير
(حزب الله)
هدفاً للحرب
في الأسبوع
الماضي». غير
أن ديفيد
داود، الباحث
في «مؤسسة
الدفاع عن
الديمقراطيات»
في واشنطن،
يرى أن تحقيق
إسرائيل لهدف
إعادة
مواطنيها «كان
يعتمد على ما
إذا كانت
قادرة على ذلك
من خلال وسائل
غير الحرب. ولذلك
حاول
الإسرائيليون
رفع الثمن
الذي سيتعين على
(حزب الله) أن
يدفعه للحفاظ
على جبهة دعمه
لحلفائه في
غزة». ورأى أن
هدف العمليات
الأخيرة «ليس
فقط استعادة
الهدوء في
الشمال، بل
بالإضافة إلى
ذلك حث الحزب
على الانسحاب
لمسافة كافية
من الحدود لتحييد
تهديد قذائفه
أو توغل
قواته، على
غرار ما حدث
في 7 أكتوبر».
هل يتحمل
الحزب حرب
استنزاف
طويلة؟
ويرى
داود أن
«المشكلة هي
أن ( حزب الله)
حشر نفسه في
الزاوية
بالتزامه
بمحاربة
إسرائيل،
والاستمرار
في حرب
الاستنزاف التي
شنها ضدها من
دون استفزاز
في الثامن من
أكتوبر (تشرين
الأول)، إلى
أن توقف
إسرائيل عملياتها
العسكرية في
غزة». وأوضح
أن «قبول وقف
إطلاق النار
من جانب واحد
من لبنان،
وخاصة في ظل
الضغوط
العسكرية
الإسرائيلية،
من شأنه أن
يجعل الحزب
يبدو ضعيفاً
في نظر
أنصاره. لهذا
لا يستطيع
الحزب تحمل
ذلك، لأن
قسماً كبيراً
من مؤيديه
يدعمونه
لأنهم
يعتقدون أنه
منظمة مقاومة
قوية قادرة
على ردع
إسرائيل أو
هزيمتها في
الحرب، إذا
لزم الأمر،
وهذا ما دفع
حسن نصر الله
في خطابه
الأخير، إلى
إعلان وقف
العمليات
العسكرية
الإسرائيلية
في الضفة الغربية
كشرط إضافي
لوقف الهجمات
من لبنان». على
أن داود يعتقد
بأن «حزب الله»
لا يريد حرباً
موسعة مع
إسرائيل في
الوقت
الحالي، «فهو
ليس في وضع
يسمح له
بالقيام
بذلك، ولذلك
كانت هجماته
الانتقامية
على الضربات
المؤلمة التي وجهتها
له إسرائيل،
مسرحية
وتجميلية إلى
حد كبير. صحيح
أنهم
يستهدفون
الآن مناطق
أعمق ويطلقون
الصواريخ
على، أو
بالقرب من
أهداف
إسرائيلية ذات
أهمية رمزية،
لكنهم لا
يطلقون
وابلاً هائلاً
من الصواريخ. وبهذه
الطريقة،
يمكن ضمان أن
الأنظمة
الدفاعية الإسرائيلية
ستعترض
هجماتهم، في
حين يستطيع
الحزب أن
يبالغ في نجاحاته
في الداخل». وشدد
داود على أن
«الحزب لا
يستطيع أن
يتحمل إلى ما
لا نهاية
مستوى
الاستنزاف
الذي ألحقته به
إسرائيل» في
الأسبوع
الماضي. لذلك،
«نحن امام
صراع إرادات،
وقد تحولت
المبادرة
بشكل حاسم إلى
الإسرائيليين.
فإذا
تمكنت
إسرائيل من
تحقيق
أهدافها من
خلال وسائل
غير الحرب،
فمن الممكن
تجنب الحرب
الموسعة».
وإذا لم يكن
ذلك ممكنا،
يرى داود أن
«من الممكن أن
تقوم إسرائيل
على الأقل
بمناورة برية
محدودة
لتحقيق
أهدافها. لكن
من غير المرجح
أن يظل هذا
الوضع تحت
الاحتواء،
وبقدر ما يركز
مثل هذا
الصراع في
المقام الأول
على مناطق
لبنان
الخاضعة
لسيطرة (حزب
الله)، فإنه قد
يتوسع أيضاً
ليشمل مناطق
أخرى - وخاصة
إذا كانت
القوات
البرية
الإسرائيلية
تسعى إلى الوصول
إلى معاقل
الحزب في جنوب
بيروت أو بعلبك».
ماذا عن
الدور
الإيراني؟
بالنسبة
إلى الدور
الإيراني،
يقول شنكر إن
«طهران أظهرت
أنها مستعدة
لمحاربة
أميركا
وإسرائيل حتى
آخر عربي. ومع
ذلك، لا تريد
إيران حرباً
مفتوحة مع
إسرائيل. إنه
أمر أكثر راحة
وأقل خطورة
بكثير أن
تستمر في قتالها
ضد إسرائيل
فيما يسمى
المنطقة
الرمادية،
باستخدام
وكلائها
العرب». ويرى
المسؤول
السابق في
إدارة الرئيس
الجمهوري
دونالد ترمب،
أنه لا يوجد
اتفاق جديد في
المستقبل
القريب بين
طهران
وواشنطن.
ويقول: «قد
تحاول إدارة
(المرشحة
الديمقراطية
للرئاسة) كامالا
هاريس، إذا
فازت، العودة
إلى اتفاق نووي
جديد مع
إيران، لكن
هناك بعض
العقبات الحقيقية
التي تحول دون
تحقيق ذلك،
ومن المرجح أن
تعود إدارة
ترمب إلى
ممارسة أقصى
قدر من الضغط
ضد إيران
للتوصل إلى
اتفاق جديد،
لكن هذا أيضاً
سيكون صعباً».
ويقول شنكر إن
«إيران راضية
عن تمويل
وكلائها
ودعمهم،
لكنهم في الأساس
وقود للمدافع
في حملة
النظام
المستمرة منذ
عقود ضد
إسرائيل. ومن
المؤكد أن
إيران ليست
سعيدة لأن
وكيلها الأول
يفقد قدرته
على الدفاع عن
نظامها
وبرنامجها
النووي.
وإيران مهتمة
في المقام
الأول ببقائها،
الذي قد تهدده
حرب مع
إسرائيل». وعما
إذا كانت
إيران مترددة
في دعم «حزب
الله»، يقول
الباحث داود:
«لا أستطيع أن
أقول إن إيران
مترددة في
دعمه، لكن
أعتقد أنهم
مترددون في
إطلاق العنان
له أو طلب
الدخول بحرب
كاملة مع
إسرائيل في
هذا الوقت.
وبالنظر إلى
ما جرى مع
(حماس) في غزة،
فإن إيران لا
تريد إلحاق
الضرر نفسه
بالحزب،
وبالجماعات
المسلحة
الأخرى،
والبنية
التحتية
العسكرية
التي ساعدت في
بنائها. لذا،
لا أعتقد أن
الأمر له
علاقة بأي
صفقات مع واشنطن،
وبالتالي فإن
(حزب الله)
يشكل رصيداً
حاسماً لهدف
إيران
المتمثل في
تنمية نفوذها
الإقليمي،
ولذلك فهي لا
تريد
المخاطرة
بخسارته في
حرب سابقة
لأوانها مع
إسرائيل». وهو
ما يؤكد عليه
الباحث ليفيت
الذي يقول إن
إيران تريد
دعم «حزب
الله»، لكنها
«تريد أيضاً
الحفاظ على
ترسانته
الصاروخية
كرادع ضد أي
هجوم على
برنامجها
النووي الذي
عززته بشكل
كبير خلال
الأشهر الـ11
الماضية».
الجيش
الإسرائيلي
ينفذ «ضربات
موجهة» ليلية
مكثفة على
ضاحية بيروت
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/27
أيلول/2024
أعلن
الجيش
الإسرائيلي
تنفيذ ضربات
ليل الجمعة السبت
استهدفت
مخازن أسلحة
لحزب الله تحت
مبان سكنية في
الضاحية
الجنوبية
للعاصمة
اللبنانية. وقال
الجيش في بيان
إنه "ينفّذ
حاليا ضربات
دقيقة على
أسلحة تابعة
لمنظمة حزب
الله الإرهابية
كانت مخزنة
تحت مبان
مدنية" في
ضاحية بيروت
الجنوبية.
قبيل ذلك، قال
المتحدث باسم
الجيش دانيال
هغاري في
تصريح متلفز
"بعد وقت قصير
سنهاجم
الأسلحة
الموجودة تحت
هذه المباني. إن
قوة
الانفجارات
نتيجة
الصواريخ
الموجودة تحت
المباني قد
تتسبب في
أضرار
بالمباني وحتى
انهيارها".
وأفاد مصدر
مقرب من حزب
الله أن الغارات
الجديدة
استهدفت
منطقة
الليلكي التي
كان الجيش
الإسرائيلي
طلب من السكان
إخلاء عدد من
الأبنية فيها.
وأضاف هغاري
"في قلب (الضاحية
الجنوبية
لبيروت)، أقام
حزب الله
ثلاثة مبان
بمساحات تحت
الأرض مصممة
لتخزين الأسلحة
الاستراتيجية،
وكانت
المباني
فوقها بمثابة
دروع". وتابع
"قام حزب الله
بتخزين هذه الأسلحة
الاستراتيجية
تحت أقدام
المدنيين"،
مشيرا إلى أن
"طريقة تخزين
الصواريخ في
هذه المباني
تسمح
بإخراجها
خلال دقائق
لإطلاقها". وقال
المتحدث باسم
الجيش "لقد
اتصلنا خلال
الساعة
الماضية
بسكان هذه
المباني
الثلاثة" الذين
يتعين عليهم
إخلاؤها "على
الفور حفاظا
على سلامتهم".
ونفى حزب
الله
"ادعاءات"
اسرائيل عن
وجود مخازن
أسلحة في
أبنية مدنية
استهدفتها
غارات اسرائيلية
طالت مواقع
عدة في ضاحية
بيروت الجنوبية.
وقال الحزب
وفق رسالة
وزعها مكتبه
الإعلامي "لا
صحة لإدعاءات
العدو الصهيوني
الكاذبة عن
وجود أسلحة أو
مخازن أسلحة في
المباني
المدنية التي
استهدفها
بالقصف في الضاحية
الجنوبية قبل
قليل". وفي
بيان منفصل،
أعلن الجيش
الإسرائيلي
ليل الجمعة
السبت أنه
ينفذ ضربات ضد
أهداف لحزب
الله في منطقة
صور بجنوب
لبنان. وقال
الجيش إن
قواته "تضرب
حاليا أهدافا
إرهابية
تابعة لحزب
الله في منطقة
صور"، من دون
أن يقدم مزيدا
من التفاصيل.
وقبله، نشر
المتحدث باسم
الجيش
الإسرائيلي
للجمهور
الناطق
باللغة
العربية
أفيخاي أدرعي
خرائط على
منصة إكس تحدد
مواقع
المباني
الثلاثة ودعوة
للسكان إلى
الإخلاء داخل
دائرة نصف قطرها
500 متر. كذلك،
أكد دانيال
هغاري أن
بلاده لن تسمح
لجمهورية
إيران
الإسلامية،
الداعمة لحزب
الله، بتسليم
أسلحة للحزب
عبر مطار
بيروت. وقال
"نعلم بشحنات
الأسلحة
الإيرانية
إلى حزب الله
وسنحبطها.
طائرات تابعة
لسلاح الجو
تقوم بدوريات
حول مطار
بيروت".
6
مبان
سويت بالأرض
في سلسلة
الغارات
المعادية على الضاحية
وطنية/27
أيلول/2024
أفادت
مندوبة
"الوكالة الوطنية
للإعلام" بأن 6
مبان سويت
بالأرض من
جراء سلسلة
الغارات
المعادية على
الضاحية
الجنوبية. ويتم
نقل الشهداء
والجرحى إلى
عدد من
مستشفيات
المنطقة
والعاصمة.
أسرار
الصحف
الصادرة في
بيروت صباح
اليوم السبت 28
ايلول 2024
الجمهورية/27
أيلول/2024
لوحظ
وجود تناقض
إعلامي بين
مسؤولي
دولتين حليفتين
في تنفيذ
عملية كبرى.
مسؤول
غربي أرجأ
زيارة مرتقبة
له إلى لبنان
نتيجة التحول
الدراماتيكي
في التصعيد
العسكري
الإسرائيلي
الإرهابي ضد
لبنان.
لوحظ أنه
بينما كانت
عاصمة كبرى
تطرح أفكاراً
لهدنة
ومفاوضات،
كانت دولة
معنية تتخذ
قراراً
باغتيال
شخصية كبرى
وجرّ المنطقة
إلى حرب
إقليمية.
اللواء
سجلت
طفرة جنونية
في ايجارات
الشقق
السكنية وارتفعت
بين ثلاثة
اضعاف وما فوق
في غير
منطقة لجأ
إليها النازحون..
أوكلت
الى جهات
المساندة
العربية
المضي بالوقوف
الى جانب حزب
لله وغزة،
نظراً
لتعقيدات تتعلق
بوضعية دولة
اقليمية كبرى.
نقلت ليل
امس الاول عن
لسان مصدر
موثوق به في نيويورك
معلومات
قاتمة
عن نتائج
مساعي التوصل
الى وقف اطلاق
النار على
الجبهة
الحدودية
الجنوبية..
الجمهورية
لوحظ
وجود تناقض
إعلامي بين
مسؤولي
دولتين حليفتين
في تنفيذ
عملية كبرى.
مسؤول
غربي أرجأ
زيارة مرتقبة
له إلى لبنان
نتيجة التحول
الدراماتيكي
في التصعيد
العسكري
الإسرائيلي
الإرهابي ضد
لبنان.
لوحظ أنه
بينما كانت
عاصمة كبرى
تطرح أفكاراً
لهدنة ومفاوضات،
كانت دولة
معنية تتخذ
قراراً
باغتيال شخصية
كبرى وجرّ
المنطقة إلى
حرب إقليمية.
اليابان
تحض رعاياها
على مغادرة
لبنان وتجهز
طائرات
عسكرية تحسبا
لعمليات
إجلاء
وطنية/27
أيلول/2024
حضت
اليابان
رعاياها على
مغادرة لبنان
وقررت إرسال
طائرات
عسكرية
لاحتمال إجلائهم،
كما
نقلت "فرانس
برس عن
الحكومة اليوم.
وقال الأمين
العام
للحكومة
اليابانية
يوشيماسا
هاياشي:"نحن
ندرس حاليا
سلامة الرعايا
اليابانيين
المقيمين في
لبنان ونحضهم
كذلك على
مغادرة هذا
البلد طالما
لا تزال الرحلات
التجارية
المنتظمة في
الخدمة". وبعد
ساعات، أعلنت
وزارة الدفاع
اليابانية أن
طائرات تابعة
لسلاح الجو
تلقت أمرا
بالتوجه الى
الأردن
واليونان لكي
تكون جاهزة في
حال اضطر
الأمر لنقل
رعايا
يابانيين من
المنطقة.
وأفادت وسائل
إعلام بينها"
وكالة كيودو
للانباء" أن
طائرة نقل من
طراز سي-2
ستستخدم
لإجلاء نحو 50
يابانيا موجودين
حاليا في
لبنان، وذلك
نقلا عن مصادر
حكومية لم
تكشف عنها.
سانا:
استشهاد 5
عسكريين في
عدوان جوي على
ريف دمشق
وطنية/27
أيلول/2024
أفاد
مصدر عسكري
لوكالة
"سانا" أنه
"حوالى الساعة
1:35 من بعد منتصف
الليل، شن العدو
الإسرائيلي
عدواناً
جوياً من
اتجاه الجولان
السوري
المحتل،
مستهدفاً أحد
مواقعنا
العسكرية على
الحدود
السورية -
اللبنانية قرب
كفير يابوس في
ريف دمشق، ما
أدى إلى استشهاد
خمسة عسكريين
وإصابة آخر
بجروح".
تفاصيل الأخبار
الإقليمية
والدولية
ايران عن
هجوم الضاحية:
قواعد اللعبة
تغيرت
دبي - العربية.نت/27
أيلول/2024
بعد
الضربة
القوية التي
استهدفت
الضاحية الجنوبية
في العاصمة
اللبنانية
بيروت، وتوارد
الأنباء حول
احتمال
اغتيال
الأمين العام
لحزب اله حسن
نصرالله، أتى
الرد
الإيراني. فقد
اعتبرت
السفارة
الإيرانية في
بيروت الجمعة
أن الغارات
الإسرائيلية
العنيفة التي
استهدفت
الضاحية
الجنوبية
لبيروت، معقل حزب
الله، هي
"تصعيد خطير
يغيّر قواعد
اللعبة". وقالت
السفارة في
منشور على
منصة إكس إن
"هذه الجريمة
المدانة
والسلوك
الأرعن
يمثلان تصعيدا
خطيرا يغير
قواعد
اللعبة،
يستجلب لصاحبه
العقاب
المناسب
والتأديب"،
في إشارة إلى
إسرائيل.
"تتخطى
الخطوط
الحمراء"
إلى ذلك،
قال علي
لاريجاني
مستشار
المرشد الأعلى
الإيراني
اليوم الجمعة
إن إسرائيل
تتخطى الخطوط
الحمراء
لطهران وإن
الوضع أصبح خطيرا.
وأضاف
لاريجاني
للتلفزيون
الرسمي الإيراني
"الاغتيالات
لن تحل مشكلة
إسرائيل... فمع
اغتيال قادة
المقاومة
سيحل آخرون
محلهم".جاء
هذا بعدما
أوردت عدة قنوات
تلفزيونية
إسرائيلية،
مساء الجمعة، أن
الأمين العام
لحزب الله حسن
نصرالله، كان هدف
الغارات.
وأفاد مسؤول
أمني إيراني
كبير أن طهران
تتحقق من وضع
نصرالله، دون
أي تفاصيل
أخرى. في حين
أكدت وكالة
تسنيم
الإيرانية للأنباء
أن الأمين
العام للحزب
حسن نصر الله
بخير.
وكانت القناة 12
الإسرائيلية،
قالت إن هدف
الضربة نصر
الله، موضحة
أن الجيش
الإسرائيلي
يتحقق مما إذا
كان الأمين
العام لحزب
الله موجودا
في المبنى
الواقع في قلب
الضاحية. بالمقابل،
قال مصدر مقرب
من الحزب في
بيروت لوكالة
فرانس برس إن
نصرالله
"بخير".
سلسلة
غارات عنيفة
يذكر أن
طائرات
إسرائيلية
كانت شنّت
سلسلة غارات
على الضاحية
الجنوبية
لبيروت، معقل
حزب الله،
تردد صداها في
العاصمة
ومحيطها وفق صحافيي
وكالة فرانس
برس. وأكدت أن
الغارة
الإسرائيلية
دمرت 6 مبانٍ
في الضاحية.
وتعتبر
الضاحية
الجنوبية معقل
حزب الله
الرصين
وعرينه في
بيروت، وهي
منطقة مكتظة
بالسكان إلا
أنها رغم ذلك
تضم منشآت ومؤسسات
عدة للحزب. وقد
شهدت منذ
الأسبوع
الماضي
اغتيالات
طالت نخبة من
قياديي حزب
الله، في
ضربات كبيرة وشت
باحتمال وجود
خرق أمني كبير
ضمن الحزب.
المرشد
الإيراني
يدعو إلى
اجتماع طارئ
للمجلس
الأعلى للأمن
القومي
النهار
العربي/27
أيلول/2024
دعا
المرشد
الأعلى
للثورة
الإيرانية،
آية الله علي
خامنئي، إلى
اجتماع طارئ
للمجلس الأعلى
للأمن القومي
في منزله،
وفقا لمسؤولين
إيرانيين على
علم
بالاجتماع.
وأفادت صحيفة
"نيويورك
تايمز" بأن
المسؤولين
قالا إن الاجتماع
جاء ردا على
الغارة
الإسرائيلية
في بيروت التي
استهدفت زعيم
"حزب الله"،
حسن نصر الله،
في بيروت. وقال
مستشار
المرشد
الإيراني علي
لاريجاني:
"المقاومة
لديها قادة
وكوادر قوية
وكل قائد
يستشهد سيكون
له بديل". وأضاف
لاريجاني إن
إسرائيل
تتخطى الخطوط
الحمراء
لطهران وإن
الوضع أصبح
خطيرا. وأضاف
لاريجاني
للتلفزيون
الرسمي
الإيراني:
"الاغتيالات
لن تحل مشكلة
إسرائيل... فمع
اغتيال قادة
المقاومة
سيحل آخرون
محلهم". أما
القائد
الأسبق لفيلق
القدس
الإيراني
أحمد وحيدي
فقال: "حزب الله
درَّب العديد
من القادة وكل
قائد يستشهد يأتي
قائد آخر".
نتنياهو:
الأمم
المتحدة
أصبحت «مهزلة
مثيرة للازدراء»
قال عن
حرب غزة: لا
نريد أن نرى شخصاً
بريئاً يموت...
هذه دائماً
مأساة
نيويورك/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
عدّ رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو،
اليوم
الجمعة، أن
الأمم
المتحدة
أصبحت «مهزلة
مثيرة
للازدراء»،
فيما ندد
بتعامل الهيئة
غير المنصف مع
بلاده. وقال
في كلمة أمام
الجمعية
العامة للأمم
المتحدة:
«أقول لكم إلى
أن يتم
التعامل مع
إسرائيل -
الدولة
اليهودية -
كباقي
البلدان، إلى
أن يتم
التخلّص من
هذا المستنقع
المعادي
للسامية،
سيبقى
الأشخاص المنصفون
في أنحاء
العالم
ينظرون إلى
الأمم المتحدة
على أنها ليست
أكثر من مهزلة
مثيرة للازدراء».
وأضاف
نتنياهو أن
إسرائيل تسعى
للسلام لكنها
تقاتل من أجل
البقاء في
مواجهة «أعداء
متوحشين»
يريدون
إبادتها. وأكد
أن إسرائيل
«في حالة حرب
وتقاتل من أجل
البقاء... لا
بد لنا أن
ندافع عن
أنفسنا في
مواجهة هؤلاء
القتلة
المتوحشين. أعداؤنا
لا يسعون إلى
تدميرنا
فحسب، بل إلى
تدمير حضارتنا
المشتركة
وإعادتنا
جميعاً إلى
عصر مظلم من
الطغيان
والإرهاب».
إيران... وحرب السبع
جبهات
وأدلى
نتنياهو
بتعليقاته في
وقت تواصل فيه
إسرائيل قصف
أهداف لجماعة
«حزب الله»
المدعومة من
إيران في جنوب
لبنان وسط
مخاوف من تحول
الهجمات إلى
حرب إقليمية
شاملة. وسعى
نتنياهو في
كلمته إلى
إلقاء
المسؤولية في
الصراع على
إيران العدو
اللدود
لإسرائيل،
قائلاً إن
إسرائيل
تدافع عن
نفسها في
مواجهة طهران
على سبع
جبهات. ووسط
تصفيق
الحاضرين
وانسحاب بعض
المندوبين،
منهم الوفد
الإيراني،
قال نتنياهو:
«لا يوجد مكان
في إيران لا
تستطيع
الذراع
الطويلة
لإسرائيل
الوصول إليه.
والأمر ينطبق
على الشرق
الأوسط
بأكمله.
الجنود
الإسرائيليون
ليسوا حملاناً
تُقاد إلى
مذبحة وقد قاوموا
بشجاعة
باهرة». وأضاف:
«لدي رسالة
أخرى لهذه الجمعية
وللعالم خارج هذه
القاعة، نحن
ننتصر». وأكد
نتنياهو أن
العمليات
العسكرية ضد
«حزب الله»
ستتواصل. وقال:
«طالما أن حزب
الله يختار
مسار الحرب،
فلا خيار أمام
إسرائيل،
ولدى إسرائيل
كل حق في
إزالة هذا
التهديد
وإعادة
مواطنينا إلى
ديارهم
بأمان».
وضع غزة
وبالنسبة
لوضع قطاع غزة
الفلسطيني،
قال نتنياهو
إنه على حركة
«حماس» أن
تغادر القطاع
وألا يكون لها
أي دور في
إعادة إعمار
غزّة، متعهّداً
بمواصلة
القتال حتى
تحقيق «النصر
الكامل».
وأضاف: «إذا
بقيت حماس
في السلطة
فستعيد تجميع
صفوفها...
وتهاجم إسرائيل
مرة تلو
الأخرى... لذا
على حماس أن
تغادر».
ونفّذت حركة
«حماس» في 7 أكتوبر
(تشرين الأول)
هجوماً غير
مسبوق في
إسرائيل. وأدى
الهجوم إلى
مقتل 1205 أشخاص،
معظمهم من
المدنيين،
وفقاً لحصيلة
أعدتها «وكالة
الصحافة
الفرنسية»،
استناداً إلى
أرقام رسمية
إسرائيلية،
بما يشمل
الرهائن
الذين قُتلوا
أو قضوا في
أثناء
احتجازهم في
قطاع غزة.
رداً على ذلك،
شنّت إسرائيل
حرباً مُدمرة
في غزة خلفت أكثر
من 41 ألف قتيل،
معظمهم من
المدنيين، بحسب
وزارة الصحة
في حكومة
«حماس»،
وتسببت في أزمة
إنسانية
كبيرة.
كيف فشلت
إسرائيل أمام
«حماس» وتمكنت
من اختراق
«حزب الله»؟
واشنطن/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
قبل عام،
منيت إسرائيل
بأسوأ فشل
استخباراتي
لها على
الإطلاق
عندما شنّت
«حماس» هجوماً
مفاجئاً في 7
أكتوبر (تشرين
الأول)، لكن
اليوم، أدّت
موجة من الضربات
ضد «حزب الله»
إلى عودة
جواسيس
إسرائيل،
الذين طالما
تم التباهي
بهم إلى
الصدارة، بحسب
تقرير لصحيفة
«وول ستريت
جورنال».
وبحسب الصحيفة،
يعكس هذا
التحول كيف
استثمرت
إسرائيل
وقتها
ومواردها على
مدى العقدين
الماضيين.
فمنذ خوض حرب
مع «حزب الله»
في لبنان في
عام 2006، استعدت
إسرائيل بدقة
لصراع كبير
آخر مع الحزب
المسلح،
وربما مع
إيران
الداعمة له. وعلى
النقيض من
ذلك، أشارت
الصحيفة إلى
أن «حماس» كانت
تُعدّ
تهديداً أقل
قوة بكثير
بالنسبة لإسرائيل.
وحتى قبل وقت
قصير من التوغل
في 7 أكتوبر من
قطاع غزة، كان
كبار المسؤولين
يرفضون
علامات
الهجوم
الوشيك. وفي
سبتمبر
(أيلول)
الماضي، وصف
الجيش
الإسرائيلي
غزة بثقة
بأنها في حالة
من «عدم
الاستقرار المستقر»،
وخلصت
تقييمات
الاستخبارات
إلى أن «حماس»
حوّلت
تركيزها إلى
إذكاء العنف
في الضفة الغربية
وأرادت الحد
من خطر
الانتقام
الإسرائيلي
المباشر. وفي
هذا المجال،
قالت الباحثة
البارزة في معهد
دراسات الأمن
القومي في تل
أبيب
والخبيرة في
الميليشيات
اللبنانية
كارميت
فالينسي، للصحيفة:
«كان معظم
تركيزنا على
الاستعداد للمواجهة
مع (حزب الله).
لقد أهملنا إلى
حد ما الساحة
الجنوبية
والوضع
المتطور مع (حماس)
في غزة».
ووفقاً
للصحيفة،
تركت سلسلة من
الهجمات
الإسرائيلية
في لبنان على
مدى الأسبوعين
الماضيين «حزب
الله» في حالة
من الترنح،
مصدوماً
بقدرات
إسرائيل على
اختراق
المجموعة،
ولا يزال
يكافح لإغلاق
الفجوات التي
بدأت بعد
انفجار آلاف
أجهزة البيجر
واللاسلكي التابعة
لـ«حزب الله»
في وقت واحد
تقريباً في أيام
متتالية
الأسبوع
الماضي، ما
أسفر عن مقتل 37
وإصابة نحو 3000.
وظل أمن «حزب
الله» مخترقاً
حتى بعد
تفجيرات
البيجر، حيث
قتلت غارة
جوية إسرائيلية
أخرى في جنوب
بيروت، الثلاثاء،
قائد
الصواريخ
الأعلى لـ«حزب
الله».
وجاءت هذه
العمليات بعد
شهرين
تقريباً من
إظهار إسرائيل
لقدرتها على
اختراق «حزب
الله» بقتل
القائد
الأعلى فؤاد
شكر، الذي
أفلت من
الولايات المتحدة
لمدة 4 عقود.
ووفق
الصحيفة، فإن
الحملة
المكثفة التي
شنّتها أجهزة
الاستخبارات
الخارجية
الإسرائيلية
والموساد
ووحدات الاستخبارات
العسكرية أدت
إلى تدمير
قيادة «حزب
الله» وتدهور
ترسانته من
الأسلحة.
وأعقب ذلك
سلاح الجو
الإسرائيلي
بحملة قصف
ضربت أكثر من 2000
هدف، الأسبوع
الحالي. وقال
المدير
السابق في
مجلس الأمن
القومي الإسرائيلي،
أفنر غولوف،
للصحيفة إن
نجاح إسرائيل
ضد «حزب الله»
مقارنة
بفشلها في ما
يتعلق
بـ«حماس» حدث
بسبب أن أجهزة
الأمن في
إسرائيل أفضل
في الهجوم من الدفاع.
ووفقاً
للصحيفة،
راقبت
إسرائيل بناء
ترسانة «حزب
الله» منذ أن
وقّع
الجانبان على
هدنة في عام 2006
بعد حرب
استمرت شهراً.
وفي ذلك
الوقت، كان
كثير من أفراد
المؤسسة
الأمنية
الإسرائيلية
يشعرون بخيبة
أمل إزاء أداء
الجيش في
الحرب، حيث
فشل في إلحاق
أضرار كبيرة
بـ«حزب الله»،
الذي بدأ في
إعادة بناء
موقعه في
الجنوب.
ونتيجة لهذا، ذكرت
الصحيفة أن
الجيش سعى إلى
فهم «حزب الله»
بشكل أفضل
وتقليص الدعم
العسكري
والمالي
الإيراني للجماعة،
بما في ذلك من
خلال حملة من
الغارات الجوية
في سوريا،
التي أصبحت
تُعرف باسم
«الحرب بين
الحروب». لكن
في غزة، وعلى
النقيض من
ذلك، أشارت
الصحيفة إلى
أن رئيس
الوزراء
الإسرائيلي،
بنيامين
نتانياهو،
تبنى
استراتيجية
احتواء «حماس»
في السنوات
الأخيرة،
معتقداً أن الجماعة
الفلسطينية
تركز على حكم
غزة، وليست مهتمة
بحرب مع
إسرائيل. وخاض
الجانبان
سلسلة من
الصراعات
القصيرة في
أعقاب سيطرة
«حماس» على
قطاع غزة في
عام 2007، وبدا أن
زعيم الحركة
يحيى السنوار
كان أكثر
اهتماماً
بتحسين الظروف
الاقتصادية
للشعب
الفلسطيني. ووفقاً
للصحيفة،
كانت هناك
علامات على أن
«حماس» تخطط
لهجوم، بما في
ذلك
التدريبات
العسكرية
التي أنبأت
بالطرق التي
اقتحمت بها
إسرائيل في 7
أكتوبر. لكن
أجهزة
الاستخبارات
الإسرائيلية
قلّلت من
أهمية
التدريبات
باعتبارها تهديداً لجمهور
«حماس» المحلي.
وشعر الجيش
بالثقة في قوة
الجدار
العازل
المتقدم
تكنولوجياً، الذي
أقامه لفصل
غزة عن
الأراضي
الإسرائيلية.
وقال عوزي
شايا، وهو
مسؤول
استخباراتي
إسرائيلي
سابق،
للصحيفة، إن
جمع
المعلومات من
مصادر بشرية
ربما كانت
لتحذر من هجوم
أصبح أكثر صعوبة
بعد انسحاب
إسرائيل من
جانب واحد من
قطاع غزة في
عام 2005 وتسليمه
للسيطرة
الفلسطينية.
وأضاف أن
«القدرة على
جمع معلومات
استخباراتية
بشرية في غزة
في منطقة
كثيفة وصغيرة
للغاية، حيث يعرف
الجميع بعضهم
البعض، وحين
يظهر شخص غريب،
يتم كشفه على
الفور، بينما
الوصول إلى
الأشخاص في
لبنان أو خارج
لبنان
المرتبطين
بـ(حزب الله)
أسهل». لكن
الصحيفة رأت
أن إنجازات
الاستخبارات
لا تذهب إلى
أبعد من ذلك. وفي نهاية
المطاف، فإن
نجاح إسرائيل
ضد أي من المجموعتين
سوف يتحدد في
ساحة المعركة.
ففي الحدود
الضيقة لقطاع
غزة، هزم
الجيش
الإسرائيلي «حماس»
وأحدث دماراً
هائلاً في
المشهد
الحضري. ولكن
لا أحد يعرف
عما إذا كان
سينجح في
مواجهة «حزب الله»
في تلال
لبنان. وقالت
فالينسي:
«هناك خطر يتمثل
في أن
النجاحات
التي حقّقتها
إسرائيل مؤخراً
قد تجعلها
تشعر بثقة
مفرطة في
نفسها». وأضافت
أن غزو لبنان
قد يمنح «حزب
الله» الفرصة
لإظهار تفوقه
العسكري على
الأرض.
وختمت بالقول: «لقد
رأينا مدى
التحدي
والصعوبة
التي ينطوي
عليها القضاء
على منظمة
معقدة مثل
(حماس). أما (حزب
الله) فهو قصة
مختلفة».
4
عوامل رئيسية
تبقي إيران
بعيدة عن حرب
لبنان
طهران
متخوفة من
الانجرار إلى
ما يهدد بقاء
نظامها
باريس:
ميشال
أبونجم/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
أقل ما
يمكن أن توصف
به
استراتيجية
إيران إزاء
اندلاع
المواجهة
الواسعة
والمدمرة بين
إسرائيل و«حزب
الله» هو
«الغموض»، لا
بل «الحيرة». ومنذ
الاثنين
الماضي؛ أي
منذ أن أطلقت
إسرائيل حملتها
الجوية على
لبنان
مستهدفة
مقاتلي «حزب
الله» ومواقعهم
وأسلحتهم
وبيئتهم،
موقعة مئات
القتلى وآلاف
الجرحى الذين
انضموا إلى
ضحايا «حرب
الإسناد» التي
أطلقها الحزب
في الثامن من
أكتوبر (تشرين
الأول)
الماضي، عقب
«طوفان
الأقصى»، ثمة
أسئلة تطرح
بقوة حول هذه
الاستراتيجية،
بل ثمة أصوات
تتهم طهران
بـ«التخلي» عن
«حزب الله»،
وتتساءل: إن
لم تتدخل
اليوم
لمساندته
فمتى ستفعل؟
4
عوامل رئيسية
تدفع طهران
للابتعاد عن
الحرب
تميل
أكثرية
المحللين
والدبلوماسيين
المهتمين
بالشأن
الإيراني إلى
الاعتقاد بأن
طهران واقعة
في «مأزق
كبير»، وأن أي
خطوة غير
محسوبة
تخطوها يمكن
أن تقودها إلى
حيث لا تريد.
يرى
دبلوماسيان
أوروبيان،
مقرهما العاصمة
الفرنسية، أن
هناك أربعة
عوامل أساسية
تدفع القيادة
الإيرانية
إلى البقاء،
عملياً
وميدانياً،
بعيدة عن
الحرب
الدائرة حالياً
بين إسرائيل
و«حزب الله»،
مع الإشارة
إلى وجود
«تجاذبات»
داخل هذه
القيادة بين
من يدفع باتجاه
التدخل بشكل
من الأشكال،
ومن يفرمل
الاندفاع. ويذهب
هذان
المصدران إلى
حد الحديث عن
«الانفصام» بين
خطاب تهديدي
عالي اللهجة
من جهة، وأداء
يتسم
بالاعتدال
والابتعاد عن
أي نوع من
أنواع الاستفزاز
الذي قد يقود
إلى الانخراط
عسكرياً في
الحرب، من جهة
أخرى. يتمثل
العامل
الأول، وفق
المصدرين،
برغبة إيران
بـ«تلطيف»
علاقاتها مع
الغرب؛ رغبة
منها في دفعه
إلى رفع
عقوبات
اقتصادية
ومالية مفروضة
عليها أساساً
بسبب
برنامجها
النووي، ولكن
أيضاً بسبب
الدعم الذي
توفره، بحسب
الغربيين،
لروسيا. وآخر
تجلياته
مدّها
بصواريخ
باليستية، بعد
أن زودتها
بآلاف
المسيرات
مختلفة
الأنواع. من
هنا، تأتي
أهمية تركيز
إيران على
الملف النووي
وإظهار نيتها
للتعاون مع
الوكالة الدولية
للطاقة
الذرية، من
جهة، ومعاودة
المفاوضات مع
الغربيين حول
اتفاق عام 2015
الذي انسحبت
منه إدارة
الرئيس
الأميركي
السابق
دونالد ترمب
مع نفي ما
يروجه
الغربيون عن
مساعدة روسيا
عسكرياً، من
جهة أخرى.
وتتم هذه
الخطوة بموافقة
وتأييد
المرشد علي
خامنئي الذي
«لا يرى ضيراً»
في ذلك، ومع
انطلاق العهد
الجديد
للرئيس «الإصلاحي»
مسعود
بزشكيان،
وعودة
الإصلاحيَّين:
محمد جواد
ظريف، نائبه
وعباس عراقجي
وزير
الخارجية إلى
الواجهة. يقوم
العامل
الثاني على
قناعة متجذرة
تقول إن تدخل
إيران
«مباشرة» في
مساندة «حزب
الله» عن طريق
استهداف
إسرائيل بعدد
من الصواريخ
التي تمتلكها،
والقادرة على
ضرب أي موقع
إسرائيلي،
سيعني قيام حرب
مفتوحة ليس
معها فقط، بل
مع الولايات
المتحدة التي
عززت حضورها
العسكري في
المنطقة، والتي
يردد وزير
دفاعها، مرة
بعد الأخرى،
أن الغرض من
ذلك «حماية
إسرائيل». وفي
هذا السياق، تأتي
التأكيدات
المتكررة
لمسؤولين
إيرانيين،
ومن «خبراء»
مقربين منهم،
أن «إيران لن
تجر إلى
الحرب»، وأن
استفزازها
لدفعها إلى
الميدان
العسكري «رغبة
من إسرائيل»
التي تثق بأن
أي هجوم
إيراني عليها
سيستدعي
حتماً تدخلاً
أميركياً.
والقناعة
الإيرانية أن
إسرائيل والولايات
المتحدة سوف
تغتنمان
الفرصة لاستهداف
المنشآت
النووية
الإيرانية،
علماً بأن الطرفين
يؤكدان أنهما
مستعدان
للجوء إلى
كافة الوسائل
لمنع إيران من
الحصول على
السلاح النووي.
الرد بـ«الوكلاء»
ولأن
طهران حريصة
على برنامجها
النووي الذي تطور
إلى حد كبير
من خلال
عمليات
التخصيب المرتفعة،
فإن حرباً
مفتوحة
ستعيده سنوات
إن لم يكن
عقوداً إلى
الوراء، وهي
قد عانت بسببه
من العقوبات
الاقتصادية
والمالية
والضغوط
السياسية.
لذا، فإن
إيران تفضل أن
يكون الرد عن
طريق
«وكلائها»،
وأبرزهم اليوم
«الحوثيون» في
اليمن، وبشكل
متقطع ميليشيات
عراقية. لكن
هذه المساندة
ليس لها، وفق
خبراء
عسكريين، أي
تأثير على
مجريات الحرب
إن كانت في
غزة أو حالياً
في لبنان. وفي
أي حال، يمكن
فهم كلام
خامنئي
الأخير
بتأكيده أن
«حزب الله»
«تلقى ضربات
ولكنه لن
يركع»، على أن
إيران لا ترى
حاجة لتدخلها
المباشر ما
دام أن «حزب الله»
لن يقضى عليه. أما
العامل
الثالث
فعنوانه
التخوف
الإيراني من
أن الانخراط في
الحرب ستكون
له انعكاساته
على
الانتخابات
الأميركية،
وعلى تحسين
فرص الفوز
للرئيس السابق،
الأمر الذي
تريد طهران
تحاشيه خصوصاً
أنها تسعى،
قبل أقل من
خمسين يوماً
على هذه الانتخابات،
لتحقيق
«انفراج» مع
واشنطن، ومع الغربيين
بشكل عام. فعودة
ترمب إلى
البيت الأبيض
تعني مزيداً
من الضغوط على
إيران التي
امتنعت حتى
اليوم، وبعد
مرور قرابة
الشهرين على اغتيال
إسماعيل
هنية، عن
«الرد القاسي»
عما سمته
«انتهاكاً»
لسيادتها
وعملاً
إرهابياً.
وبرر
بزشكيان ذلك،
في نيويورك،
بقوله إن بلاده
امتنعت عن
الرد؛ خشية
نسف الجهود
الأميركية الرامية
للتوصل إلى
وقف لإطلاق
النار في غزة،
مضيفاً ما
حرفيته:
«حاولنا ألا
نرد. قالوا لنا
مرة تلو
الأخرى إننا
كنا قريبين من
السلام، لربما
خلال أسبوع أو
أكثر». هذه
العوامل،
جميعها، تدفع
طهران،
عملياً،
لإبراز
«الليونة»؛ لأن
ما تسعى إليه
اليوم، مع
انطلاق العهد
الرئاسي
الجديد، هو
تحسين مستوى
ونوعية العيش
للمواطنين
الإيرانيين،
وأي حرب
مباشرة سيكون
لها
تأثيراتها
على خططها.
وبالتالي، في سياق
«العامل
الرابع»، فإن
طهران مستمرة
في تحاشي كل
ما من شأنه أن
يبعدها عن هذه
الغاية، وأن
يصيب
أولوياتها،
وأولها
المحافظة على
النظام نفسه
الذي اهتز
أكثر من مرة
في السنوات الأخيرة.
من هنا،
فإن اندلاع
حرب مباشرة،
رغم امتلاكها
ترسانة
صاروخية
متكاملة،
ووكلاء قاموا
لنصرتها عند
الحاجة،
سيعني القضاء
على خططها التنموية،
وعلى
برنامجها
النووي، وعلى
الموقع الذي
اقتطعته
لنفسها في
المنطقة.
الدفاع
عن صورة إيران
في المنطقة
ما سبق
يمثل جانباً
من الصورة
باعتبار أن
هناك عوامل،
بالمقابل،
تدفع السلطات
الإيرانية
لكي لا تنفض
يديها مما هو
جارٍ في لبنان
بعد خمسة أيام
من القصف
الإسرائيلي
الوحشي الذي قضى
على 700 شخص،
غالبيتهم
القصوى من
المدنيين،
وألحق بلبنان دماراً
كبيراً.
وعنوان
العامل الأول
أهمية «حزب
الله» بالنسبة
لإيران. ويرى
المصدران
الدبلوماسيان
أن «حزب الله»،
من حيث
أهميته،
«مختلف عن
(حماس)»، وأنه
«يمثل أفضل
نجاح إقليمي»
لطهران، حيث
إن موقعه ليس
منحصراً في
لبنان بل
يتخطاه إلى
سوريا
والعراق واليمن،
بعد أن
استثمرت فيه
خلال ثلاثة
عقود على
الأقل الكثير
من الأموال
والجهود،
وبالتالي «لا
يمكن لأحد أن
يتفهم بقاء
إيران مكتوفة
اليدين» إزاء ما
تقوم به
إسرائيل ضده.
الرأي السائد
أن إيران رسمت
للحزب دوراً
رئيسياً
مسانداً في
حال تعرضت
أراضيها
لهجوم
إسرائيلي -
أميركي – غربي؛
إذ إنه «يشكل
رأس المنظومة
التي بنتها في
الإقليم لبسط
نفوذها
وتحصين
نفسها». والواضح
أن مصداقية
إيران على
المحك. ذلك أن
بقاءها متفرجة
سيصيب
بالدرجة
الأولى هذه
المصداقية،
وسينزع عنها
هالة تزعم
ورعاية «جبهة
الرفض» ومقاومة
الهيمنة
الأميركية -
الغربية. وغياب
المصداقية
سينعكس على
دورها
الإقليمي
المستقبلي،
وعلى تشكيل
الخريطة
السياسية في
المنطقة،
بحيث إن ما
بنته في
الإقليم يمكن
أن ينهار،
وتكون قد خسرت
كل ما عملت
لأجله في
العقود
الماضية. هل
ستقدم أم أنها
لن تفعل؟ السؤال
مطروح وسيطرح
بقوة أكبر
كلما ازداد
التدمير
واستطالت
قافلة
الضحايا،
فيما تعاني
السلطات
الإيرانية من
وضع غير مريح. ولعل
خروجها منه
سيكون عبر
نجاح الضغوط
الدولية للتوصل
إلى هدنة أو
وقف للأعمال
القتالية الذي
لا يتوقع له
أن يعيد الوضع
إلى سابق
عهده، بل
سيفضي إلى
تدابير
وتطورات لن
تكون حكماً لصالحها.
«حماس»
تندد
بـ«أكاذيب
مفضوحة»
لنتنياهو في
كلمته أمام
الأمم
المتحدة
غزة/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
اتهمت
حركة «حماس»
الفلسطينية
رئيس الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو
بترديد
«أكاذيب مفضوحة»
في خطابه أمام
الجمعية
العامة للأمم المتحدة،
اليوم الجمعة.
وقالت الحركة
الفلسطينية،
في بيان نقلته
«وكالة الصحافة
الفرنسية»، إن
نتنياهو «واصل
في (كلمته) فصول
أكاذيبه
المفضوحة،
وصعَّد
خلالها من
تهديداته
لشعوب
المنطقة، في
الوقت الذي
يواصل فيه
حربه
المسعورة...
ويوسع دائرة
جرائمه لتشمل
أهلنا في
لبنان». وقال
نتنياهو أمام
الأمم المتحدة
إن على حركة
«حماس» أن
تغادر
القطاع، وألا
يكون لها أي
دور في إعادة
إعمار غزّة،
متعهّداً
بمواصلة
القتال حتى
تحقيق «النصر
الكامل».
وأضاف: «إذا
بقيت (حماس)
في السلطة
فستعيد تجميع
صفوفها...
وتهاجم إسرائيل
مرة تلو
الأخرى... لذا
على (حماس) أن
تغادر». وأوضح:
«تخيلوا معي
لو تم السماح
للنازيين
المهزومين في
عام 1945 بإعادة
بناء
ألمانيا... لا
يمكن تصور ذلك...
إنه لأمر يدعو
للسخرية... لم
يحدث ذلك حينها،
ولن يحدث
الآن». وأضاف
نتنياهو أن
إسرائيل مستعدة
للعمل مع
الشركاء
الدوليين
لدعم حكومة
مدنية محلية
لإدارة غزة،
بعد انتهاء
الحرب
المستمرة منذ
نحو عام في
قطاع غزة.
الجيش الإسرائيلي:
«حماس» هُزمت
عسكرياً في كل
قطاع غزة وقال
إنها الآن
تُعدّ «جماعة
إرهابية
سيستغرق تفكيكها
بعض الوقت»
تل
أبيب/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
قدّر الجيش
الإسرائيلي
أن حركة «حماس»
الفلسطينية هُزمت
عسكرياً في
قطاع غزة
بأكمله،
وأنها الآن
تُعد «جماعة
إرهابية
سيستغرق
تفكيكها بعض
الوقت». وأكد
الجيش
الإسرائيلي
أن «(حماس) الآن
ليست الجماعة
الإرهابية
التي كانت
عليها قبل 7
أكتوبر (تشرين
الأول)، من
حيث قيادتها
وسيطرتها، وأسلحتها،
وصواريخها،
ومنتسبيها،
الذين قُتل
نصفهم على
الأقل». ووصف
الجيش
الإسرائيلي
تفكيك «حماس»
بأنه أهم هدف حربي
في الجنوب،
لكن إعادة
الرهائن
المحتجَزين
في غزة «الهدف
الأكثر
إلحاحاً
ويحظى بالأولوية».
وقال
الجيش: «إذا
انتظرنا،
فليس من
المؤكد أنه
سيعود أحد».
مكتب
نتنياهو:
إسرائيل
ستشارك في
المداولات
بشأن اقتراح
الهدنة مع
لبنان
تل
أبيب/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
وافق
رئيس الوزراء
الإسرائيلي،
بنيامين نتنياهو،
على إجراء
محادثات بشأن
وقف إطلاق النار،
الذي اقترحته
الولايات
المتحدة في
لبنان؛ بهدف
تجنب حرب
كبرى، في خطوة
تبدو تخفيفاً
لموقفه بعد
رفضه، في وقت
سابق،
الاقتراح،
وسط معارضة
داخلية، وفق
«وكالة
الأنباء
الألمانية».
ونقلت وكالة
«بلومبرغ»
للأنباء،
اليوم
الجمعة، عن
مكتب نتنياهو
قوله، في بيان
صدر أثناء
الليل، أن
إسرائيل
ستشارك في
المداولات
بشأن اقتراح
هدنة مُدتها
ثلاثة أسابيع
مع «حزب الله»
في الأيام المقبلة.
وفي وقت سابق،
شنّ الجيش
الإسرائيلي غارات
جديدة ضد
أهداف تابعة
لـ«حزب الله»،
في جنوب
لبنان، وذلك
بعد دقائق من
خطاب رئيس الوزراء،
بنيامين
نتنياهو،
الذي أكد فيه
أن العمليات
العسكرية ضد
«حزب الله»
ستتواصل. وقال
البيت الأبيض
إن وزير
الخارجية
الأميركي أنتوني
بلينكن،
ووزير الشؤون
الاستراتيجية
الإسرائيلي
رون ديرمر،
أجريا بالفعل
محادثات بشأن
هذه المسألة.
وأفاد البيان
الصادر عن مكتب
نتنياهو بأن
«إسرائيل
تقدِّر
الجهود الأميركية
في هذا الصدد؛
لأن الدور
الأميركي لا غنى
عنه في تعزيز
الاستقرار
والأمن
بالمنطقة». ويُنظَر
إلى الجهود
الدبلوماسية
التي تقودها
الولايات
المتحدة على
أنها محاولة
أخيرة لمنع
تحول التصعيد
في القتال،
خلال هذا
الأسبوع، بين إسرائيل
و«حزب الله»
إلى صراع واسع
النطاق. وقالت
إسرائيل إنها
تستعدّ لشن
غزو بري محتمل
للبنان،
الأمر الذي من
شأنه أن يورّط
حليفتها
الرئيسية
واشنطن،
وكذلك إيران
الراعية
لـ«حزب الله»،
في الصراع. وتستهدف
إسرائيل «حزب
الله» بغارات
جوية مكثفة،
منذ يوم
الاثنين، مما
أسفر عن مقتل
ما يزيد على 600
شخص، بينهم 50
طفلاً على
الأقل، وفق ما
ذكره مسؤولون
لبنانيون.
وزير الخارجية
السعودي
لـ"العربية":
مخاطر خروج
الأمور عن
السيطرة
حقيقية وتشديد
سعودي بأهمية
التحرّك
الفاعل
لتنفيذ حل
الدولتين
العربية.نت - الرياض/27
أيلول/2024
على وقع استمرار
العمليات
العسكرية
الإسرائيلية
على لبنان،
شدد وزير
الخارجية
السعودي، الأمير
فيصل بن فرحان
على ضرورة وقف
التصعيد والقتال
وإيجاد حل
سياسي،
مشيراً إلى أن
أساس المشكلة
تكمن في
"الحرب" في
غزة، حسبما
ذكر في
تصريحاته
لـ"العربية".
قال الأمير
فيصل بن فرحان
إن مخاطر خروج
الأمور عن
السطيرة باتت حقيقية،
مضيفاً بأنه
حان الوقت
لتحرّك فعال من
أجل تنفيذ حل
الدولتين،
فضلاً عن
التشديد
بضرورة وقف
النار في قطاع
غزة
والانتقال
نحو السلام في
المنطقة. وفي
الأمس، أعلن
وزير
الخارجية
السعودي
الأمير فيصل
بن فرحان، عن
إطلاق تحالف
دولي من أجل
إقامة الدولة
الفلسطينية
وتنفيذ حل
الدولتين،
لافتاً إلى أن
الاجتماع
الأول سيعقد
في الرياض. ذكر
خلال اجتماع وزاري
في نيويورك
بعنوان
"الوضع في غزة
وتنفيذ حل
الدولتين
كطريق إلى
سلام عادل
وشامل"، إن
تحالف إقامة
الدولة
الفلسطينية
نتاج جهد أوروبي
وعربي مشترك. وقال
"باسم الدول
العربية
والإسلامية
وشركائنا الأوروبيين
نُعلن إطلاق
التحالف
الدولي لتنفيذ
حل الدولتين،
ويطيب لي أن
أدعوكم لحضور
أول اجتماع في
السعودية للإسهام
في تحقيق
السلام".
الحوثيون
يعلنون
مهاجمة أهداف
في إسرائيل وتحذير
يمني من
التصعيد والجماعة
زعمت استهداف
سفن أميركية
في البحر الأحمر
عدن: وضاح
الجليل/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
أعلنت
الجماعة
الحوثية
استهداف إسرائيل
بإطلاق صاروخ
باليستي صوب
تل أبيب وطائرة
مسيّرة صوب
عسقلان
تضامناً مع
غزة ولبنان،
وفقاً لبيان
عن الجماعة
المدعومة من
إيران.وقال
الجيش
الإسرائيلي
إنه اعترض
صاروخاً
أُطْلِقَ من
اليمن بعد
سماع دوي
صفارات الإنذار
وانفجارات في
وقت مبكر من
صباح الجمعة،
في حين زعم
العميد يحيى
سريع المتحدث
العسكري باسم
الجماعة في
بيان: «حققت
العمليتان
أهدافهما
بنجاح». وتابع
قائلاً:
«سننفذ مزيداً
من العمليات
العسكرية ضد
العدو
الإسرائيلي؛
انتصاراً
لدماء إخواننا
في فلسطين
ولدماء
إخواننا في
لبنان... ولن
نتوقف عن
عمليات
الإسناد العسكري
خلال الأيام
المقبلة حتى
يتوقف العدوان
الإسرائيلي
على غزة،
وكذلك على
لبنان». ويعدّ
هذا الهجوم هو
الثالث الذي
تتبناه الجماعة
الحوثية على
تل أبيب منذ
إعلانها
التدخل. في
الأثناء،
قالت الجماعة
إنها استهدفت
ثلاث مدمرات
أميركية في
البحر
الأحمر،
باستخدام 23
صاروخاً
باليستياً
ومجنَّحاً
وطائرة مُسيّرة،
وفق ما نشرت
«رويترز». وقال
مسؤول أميركي إن
سفناً حربية
أميركية
اعترضت أثناء
مرورها عبر
مضيق باب
المندب عدداً
من المقذوفات
التي أطلقتها
جماعة
«الحوثي».
وأضاف
المسؤول الذي
تحدث شريطة
عدم ذكره
بالاسم، أن
المقذوفات شملت
صواريخ
وطائرات
مسيرة، ولم
تتسبب في أضرار
لأي من السفن
الحربية
الثلاث
بالمنطقة.
خشية
يمنية من
العواقب
يخشى
الأكاديمي
محمد الحميري
من أن أي
أعمال تصعيد
إسرائيلية
رداً على
الهجمات
الحوثية ستأتي
بالمآسي على
اليمنيين،
والمزيد من الدمار
في البنية
التحتية، خصوصاً
وأنه لم تتبقَ
منشآت حيوية
ذات طبيعة استراتيجية
تحت سيطرة
الجماعة
الحوثية سوى ميناء
الحديدة
ومطار صنعاء،
وأي استهداف
لهما سيضاعف
من حجم
الكارثة
الإنسانية في
البلاد.ويتوقع
الحميري في
حديثه
لـ«الشرق
الأوسط» أن
استهداف
إسرائيل
لميناء
الحديدة قد
يسبقه تفاهم
مع الولايات
المتحدة ودول
عظمى أخرى لما
للميناء من
أهمية حيوية
في معيشة
اليمنيين، غير
أنه لم يستبعد
أن يأتي الرد
الإسرائيلي
غير مبالٍ بأي
جانب
إنساني.وتبنت
الجماعة هجوماً
مميتاً
بطائرة مسيرة
في التاسع عشر
من يوليو
(تموز)
الماضي،
وصاروخ
باليستي
أعلنت إسرائيل
اعتراضه
منتصف الشهر
الحالي، إلى
جانب هجمات
عديدة
استهدفت
مناطق
أخرى.وردت
إسرائيل على
الهجوم الأول
بغارات جوية
استهدفت ميناء
الحديدة في
العشرين من
يوليو (تموز)
الماضي، أي
بعد يوم واحد
من الهجوم
بالطائرة
المسيرة،
وأدى الهجوم
إلى احتراق
منشآت
وخزانات وقود
استمر عدة
أيام، وسقط
نتيجة الهجوم
عدد من عمال
الميناء.وتزعم
الجماعة
الحوثية
امتلاك تقنيات
عالية تمكنها
من تجاوز
منظومات
الدفاع
الإسرائيلية،
وتقدر
المسافة التي
تقطعها الصواريخ
التي تبنت
إطلاقها
باتجاه تل
أبيب بأكثر من
2000
كيلومتر.ويرى
الباحث
السياسي فارس البيل
أن هذا الهجوم
الحوثي يأتي
في إطار تبادل
الأدوار
وتنسيق
المواقف بين
الأذرع العسكرية
الإيرانية في
المنطقة، وهي
بحسب البيل رغبة
إيرانية
للمناورة
وتوزيع
المهام بين ميليشياتها،
مقابل النأي
بنفسها عن
الدخول المباشر
في المعركة.
الولايات
المتحدة توجه
اتهامات لـ 3
إيرانيين
بالقرصنة
والتدخل في
الانتخابات
واشنطن/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
كشفت
الولايات
المتحدة،
الجمعة، عن
لائحة اتهام
بحق 3
إيرانيين
تشتبه في أنهم
يعملون لحساب
سلطات بلدهم
على خلفية
القرصنة
الإلكترونية
التي تعرضت
لها حملة
الرئيس
الأميركي السابق
دونالد ترمب.
وتستهدف
لائحة
الاتهام 3
مواطنين إيرانيين
يوظفهم «الحرس
الثوري»، بحسب
وزير العدل
ميريك
غارلاند،
الذي أضاف في
مؤتمر صحافي:
«قال المتهمون
بوضوح إنهم
يريدون تقويض
حملة الرئيس
السابق ترمب
لانتخابات
عام 2024»، وفقاً
لـ«وكالة
الصحافة
الفرنسية».
كانت حملة
ترمب قد كشفت،
في 10 أغسطس (آب)
الماضي، أنها
تعرضت
للاختراق،
وأن عناصر
إيرانية قامت
بسرقة ونشر
وثائق داخلية
حساسة. وذكر
موقع «ذا تايمز
أوف إسرائيل»
أن مسؤولين
بالاستخبارات
الأميركية
ربطوا إيران
لاحقاً
باختراق حملة ترمب،
ومحاولة
اختراق حملة
جو بايدن
وكامالا
هاريس. وأضاف
المسؤولون أن
عملية
الاختراق
والتسريب
كانت «تهدف
لبث الفتنة،
واستغلال الانقسامات
داخل المجتمع
الأميركي،
وربما التأثير
في نتائج
الانتخابات
التي تعدها إيران
مؤثرة في
أمنها
القومي». وكشف
مسؤولون، وفقاً
لموقع «ذا
تايمز أوف
إسرائيل» أن
الإيرانيين
في أواخر
يونيو
(حزيران)
وبداية يوليو
(تموز) أرسلوا
بريداً
إلكترونياً
خبيثاً يحتوي
على مقتطفات
من معلومات
مسروقة إلى
الأشخاص المرتبطين
بحملة بايدن.
وقالت حملة
هاريس إن البريد
الإلكتروني
يشبه البريد
العشوائي أو
محاولات
الاحتيال،
ووصفت أفعال
الإيرانيين بأنها
«نشاط خبيث
غير مرحَّب به
وغير مقبول».
السعودية تقود
تحالفاً
عالمياً
لتنفيذ حل
الدولتين/بن
فرحان يحذّر
من التصعيد في
لبنان و«خطر
حرب إقليمية»
الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
أطلق
وزير
الخارجية
السعودي
الأمير فيصل
بن فرحان
«التحالف
الدولي
لتنفيذ حل
الدولتين» بين
الفلسطينيين
والإسرائيليين،
الذي تشارك فيه
مجموعة من
الدول
العربية
والإسلامية
والشركاء
الأوروبيين
المشاركين في
الاجتماعات
الرفيعة
المستوى
للدورة
السنوية الـ79
للجمعية
العامة للأمم
المتحدة في
نيويورك،
داعياً كل دول
العالم إلى
الانضمام
لهذا التحالف.
وحذّر بن
فرحان في
الوقت ذاته من
أن التصعيد
الذي يطول
لبنان «يقود
إلى خطر
اندلاع حرب
إقليمية تهدد
منطقتنا
والعالم».
وكان الوزير
السعودي يشارك
في اجتماع خاص
بفلسطين،
بمشاركة عدد
كبير من المسؤولين
العالميين
الكبار، على
هامش اجتماعات
نيويورك، حيث
أشار الأمير
بن فرحان إلى
أن الحرب على
غزة تسببت في
حدوث كارثة
إنسانية، إلى
جانب
الانتهاكات
الخطيرة التي
تقوم بها قوة
الاحتلال
الإسرائيلي
في الضفة الغربية،
وتهديد
المسجد
الأقصى
الشريف
والمقدسات
الدينية،
تكريساً
لسياسة
الاحتلال
والتطرف العنيف.
وقال إن
«الدفاع عن
النفس لا يمكن
أن يبرر قتل
عشرات الآلاف
من المدنيين
وممارسة التدمير
الممنهج،
والتهجير
القسري،
واستخدام التجويع
كأداة للحرب،
والتحريض
والتجريد من الإنسانية،
والتعذيب
الممنهج
بأبشع صوره، بما
في ذلك العنف
الجنسي وغيره
من الجرائم
الموثقة، وفقاً
لتقارير
الأمم
المتحدة».
وقف
الحرب
وتطرق بن
فرحان إلى
التصعيد في
المنطقة، فقال:
«إننا نشهد في
هذه الأيام
تصعيداً
إقليمياً
خطيراً يطول
الجمهورية
اللبنانية
الشقيقة ويقودنا
إلى خطر
اندلاع حرب
إقليمية تهدد
منطقتنا
والعالم
أجمع»،
مطالباً
بـ«الوقف
الفوري للحرب
القائمة،
وجميع
الانتهاكات
المخالفة للقانون
الدولي،
ومحاسبة جميع
معرقلي مسار
السلام وعدم
تمكينهم من
تهديد أمن
المنطقة والعالم
أجمع». وتساءل:
«ماذا تبقى من
مصداقية
النظام
العالمي
وشرعيته أمام
وقوفنا
عاجزين عن وقف
آلة الحرب،
وإصرار البعض
على التطبيق
الانتقائي
للقانون
الدولي في
مخالفة صريحة
لأبسط معايير
المساواة
والحرية
وحقوق
الإنسان». وشدد
على أن «قيام
الدولة
الفلسطينية
المستقلة حقٌ
أصيل وأساس
للسلام، وليس
نتيجة نهائية
يتم التفاوض
عليها ضمن
عملية سياسية
بعيدة المنال».
وعبّر عن
تقدير
المملكة
للدول التي
اعترفت
بفلسطين
أخيراً،
داعياً كل
الدول للتحلي
بالشجاعة
واتخاذ ذات
القرار،
والانضمام
إلى الإجماع
الدولي
المتمثّل بـ149
دولة مُعترفة
بفلسطين.
وقال بن
فرحان إن
«تنفيذ حلّ
الدولتين هو
الحل الأمثل
لكسر حلقة
الصراع
والمعاناة،
وإنفاذ واقع
جديد تنعم فيه
المنطقة
كافة، بها
فيها
إسرائيل،
بالأمن
والتعايش»،
معلناً إطلاق
«التحالف
الدولي
لتنفيذ حل
الدولتين». وقال:
«إننا اليوم
باسم الدول
العربية
والإسلامية
وشركائنا
الأوروبيين
نعلن إطلاق
التحالف
الدولي
لتنفيذ حل
الدولتين،
وندعوكم للانضمام
إلى هذه
المبادرة،
مؤكدين أننا
سنبذل قصارى
جهودنا
لتحقيق مسار
موثوق لا رجعة
فيه لسلام
عادلٍ وشامل.
ونتطلع إلى
سماع ما لديكم
للإسهام في
إنهاء هذا
الصراع، حفاظاً
على الأمن
والسلم
الدوليين».
وقال
الممثل
الأعلى
للسياسة
الخارجية
والأمن
المشترك
للاتحاد
الأوروبي،
جوزيب بوريل،
إن أول
اجتماعات
لذلك التحالف
ستعقد في
الرياض
وبروكسل.
دعم
الأونروا
في غضون
ذلك، عقد
اجتماع وزاري
استضافته الأردن
والسويد
للتأكيد على
الدور الذي لا
غنى عنه
للأونروا في
حياة
اللاجئين
الفلسطينيين،
وخصوصاً في
غزة. وخلال
الاجتماع،
جدّد الأمين
العام للأمم
المتحدة
أنطونيو
غوتيريش
التأكيد على
أنه لا بديل
لوكالة الأمم
المتحدة لغوث اللاجئين
الفلسطينيين
وتشغيلهم في
الشرق الأدنى
«الأونروا»،
وأنه يجب
العمل الآن
على كل
الجبهات
لتعزيز الدعم
لعمل الوكالة
الحيوي. وقال
إن مليوني
فلسطيني
يعيشون في
مساحة بحجم مطار
شنغهاي
الدولي،
مضيفاً أنهم
«لا يعيشون، ولكنهم
موجودون بين
بحيرات الصرف
الصحي وأكوام
القمامة
وجبال
الأنقاض.
اليقين
الوحيد لديهم هو أن الغد
سيكون أسوأ».
وعبّر المفوض
العام للأونروا
فيليب
لازاريني عن
انزعاجه لأن
«كبار المسؤولين
الإسرائيليين
وصفوا تدمير
الأونروا
بأنه هدف حرب».
وأشار إلى
مشروع قانون في
الكنيست
الإسرائيلي
ينص على طرد
الأونروا من
القدس
الشرقية
وإلغاء
امتيازاتها،
وتصنيفها
كمنظمة
إرهابية،
فضلاً عن
التقليص التدريجي
لموظفي الأمم
المتحدة
والمنظمات غير
الحكومية
الدولية. ودعا
إلى حماية دور
الوكالة في
غزة، مؤكداً
«رفض
المحاولات
الرامية إلى
تشويه سمعة
الأونروا
وعملياتها.
هذا الجهد لا
يهدد
اللاجئين
الفلسطينيين
فحسب، وإنما
يهدد أيضاً
النظام متعدد
الأطراف، كما
يهدد الحل السياسي
المستقبلي».
كارثة
غزة
وقال
وزير
الخارجية
الأردني،
أيمن الصفدي، إنه
لم تكن هناك حاجة
أكثر من أي
وقت مضى
للأونروا،
ولا سيما أن
«الكارثة في
غزة تتكشف
يوماً بعد
يوم». ونبّه إلى
أن اسرائيل
«لا تريد أن
تستمر
الأونروا بسبب
ما يحدث في
غزة فقط.
إسرائيل لا
تريد للأونروا
أن تستمر
لأنها تريد
قتل أمل الشعب
الفلسطيني في
معالجة قضية
اللاجئين». وحذّرت
وزيرة
الخارجية
السويدية،
ماريا مالمر ستينرجارد،
من أن نقص
التمويل
للأونروا لا
يزال مثيراً
للقلق العميق.
وقالت: «يجب
اتخاذ مزيد من
الخطوات نحو
تمويل كافٍ
وقابل للتنبؤ
ومستدام
للوكالة، بما
في ذلك من
خلال توسيع قاعدة
المانحين. ولا
بد أن يقترن
الدعم
السياسي
القوي
للأونروا
بالتزامات
مالية ملموسة
بالتوازي».
وأوضحت أن
هناك حاجة إلى
الشروع في محادثة
صادقة حول
حلول طويلة
الأجل لضمان
استمرار
تقديم
المساعدات
الإنسانية
للاجئين الفلسطينيين
المحتاجين،
فضلاً عن
الحفاظ على
وكالة أونروا
مستدامة. وقال
رئيس الوزراء
الفلسطيني،
محمد مصطفى،
إن «الأونروا
أكثر من مجرد
مقدم خدمة.
إنها ملاذ
يفصل بين
الحياة
والموت
لكثيرين. يجب
علينا حقاً
دعم الأونروا
بأفضل طريقة
ممكنة، الأونروا
التي تجسد
التزامنا
تجاه
اللاجئين
وتحمي حقوقهم
وتضمن حلاً
عادلاً
لمحنتهم». وقال
إن إسرائيل
تتعامل مع
حقوق اللاجئين
بعداء صريح
وتتجاوز
الخطوط الحمراء.
وتساءل
مصطفى عن «كيف
تقف الدول
الأعضاء
متفرجة، بينما
تهاجم
إسرائيل
منظمة أممية
وتنعتها بأنها
منظمة
إرهابية»،
مضيفاً أنه
«لا يمكننا
السماح
لإسرائيل
بالإفلات من
المساءلة على
نشر مثل هذه
الأكاذيب
والتحريض. لا
يمكننا
السماح بمثل
هذه السوابق
الخطيرة».
ترمب
يلتقي
زيلينسكي وسط
مخاوف
أوكرانية من عدم
استمرار
الدعم
الأميركي
بايدن
يُرجئ مناقشة
«الصواريخ
طويلة المدى»
إلى اجتماع
لمجموعة
الاتصال في
ألمانيا الشهر
المقبل
واشنطن:
هبة
القدسي/الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
لم يحقق
لقاء الرئيس
الأوكراني
فولوديمير
زيلينسكي مع الرئيس
السابق
والمرشح
الجمهوري
دونالد ترمب
في نيويورك،
صباح الجمعة،
ما كان يطمح
زيلينسكي إلى
تحقيقه. ورغم
ترحيب ترمب
واعترافه بالتحديات
التي تواجه
أوكرانيا،
فإنه أشار إلى
أن الحرب يجب
أن تنتهي في
مرحلة ما،
وكرر تفاخره
بقدرته على
التفاوض
لإنهاء الحرب
الروسية المستمرة
منذ ثلاث
سنوات ضد
أوكرانيا،
فيما شدد
زيلينسكي على
أن أوكرانيا
يجب أن تنتصر،
وقدم لترمب
خطة النصر
التي قدمها
أيضاً للرئيس
بايدن ونائبة
الرئيس
كامالا هاريس.
ورغم حصوله
على حزم
مساعدات
عسكرية
وأمنية من
إدارة الرئيس
بايدن فإن
الرئيس
الأوكراني
بدا محبطاً
ومتخوفاً من
استمرار
الدعم
الأميركي لبلاده
إذا فاز ترمب
في
الانتخابات
المقبلة. ولم
يكن الاجتماع
على أجندة
ترمب الذي
أبدى غضبه من
تصريحات
زيلينسكي
لمجلة
«نيويوركر» التي
أشار فيها إلى
أن ترمب يبسط
الصراع، ولا
يفهم أوكرانيا،
كما وصف
المرشح لمنصب
نائب الرئيس
الجمهوري جي
دي فانس بأنه
متطرف للغاية
من خلال دعوته
لأوكرانيا
بالتخلي عن
أراضيها. لكنه
وافق على عقد
اللقاء بعد
محاولات من
مكتب زيلينسكي.
وقد صرح ترمب
مراراً بأن
فلاديمير بوتين
لم يكن ليتجرأ
على غزو
أوكرانيا لو
كان هو رئيساً
في وقت الغزو
في فبراير
(شباط) 2022، وأشار
إلى زيلينسكي
بأنه بائع
ماهر يأتي إلى
واشنطن ويعود
بأموال
مساعدات
أميركية
ضخمة، كما دعا
الولايات
المتحدة إلى
الخروج
وإنهاء تورطها
في الصراع بين
أوكرانيا
وروسيا، وأكد أنه
سيتمكن من
الوصول إلى
صفقة لإنهاء الحرب.
وقال ترمب في
حدث انتخابي،
الأربعاء، إن
«أي صفقة، حتى
لو كانت أسوأ
صفقة ستكون
أفضل مما
لدينا الآن»،
وهو ما يوضح
اعتراض ترمب
على تقديم حزم
مساعدات
أمنية
وعسكرية
تستنزف الموارد
الأميركية،
ويتفق معه عدد
من أعضاء الحزب
الجمهوري،
بينما يعتقد
عدد آخر من
الجمهوريين
بضرورة دعم
أوكرانيا
لحماية المصالح
الأميركية.
الاختلاف
بين ترمب
وهاريس
وقد رسم
ترمب خطوطاً
واضحة بين
سياساته بشأن الحرب
الروسية –
الأوكرانية،
وسياسات
منافسته
كامالا هاريس
التي أكدت
دعمها
لأوكرانيا وحلف
شمال الأطلسي.
وفي لقائها،
الخميس، مع زيلينسكي
دافعت هاريس
عن أوكرانيا،
وأشارت إلى أن
ضغط ترمب على
أوكرانيا
لإبرام صفقة
سريعة لإنهاء
الحرب لا يعد
مقترحاً
للسلام، بل هو
مقترح للاستسلام
وعدّتها
مقترحات
خطيرة وغير
مقبولة. وأكدت
هاريس أن
دعمها للشعب
الأوكراني راسخ،
وأن الصراع
الحالي هو
معركة من أجل
المبادئ
الأساسية
للحرية
والاستقلال،
وقالت: «إذا سمح
لبوتين
بالفوز فسوف
يصبح
المعتدون
المحتملون
أكثر جرأة،
ويذكرنا
التاريخ بأن
الولايات
المتحدة لا
تستطيع ولا
ينبغي لها أن
تعزل نفسها عن
بقية العالم».
خطة النصر
وجاء
اللقاء مع
ترمب بعد
لقاءات مع
قائدَي الحزبين:
السيناتور
الجمهوري
ميتش
ماكونيل،
والسيناتور الديمقراطي
تشاك شومر،
واجه فيها
زيلينسكي أسئلة
صعبة حول جدوى
خطة النصر
التي عرضها
على المشرعين،
واعتراضات
وتخوف من
مطالب زيلينسكي
بتوفير أسلحة
أميركية
وصواريخ
بعيدة المدى
لتوجيه ضربات
داخل روسيا؛
خوفاً من أن
يدفع ذلك الولايات
المتحدة إلى
حرب ساخنة مع
روسيا. وانقسمت
الآراء في
الكونغرس بين
جمهوريين يصفون
خطة زيلينسكي
بأنها مجرد
حيلة سياسية،
وآخرين
يطالبون
الرئيس بايدن
بمنح
أوكرانيا الإذن
بضرب روسيا
وفرض مزيد من
العقوبات على
موسكو؛ حتى
يقبل بوتين
التفاوض. وفي
الاجتماع مع الرئيس
جو بايدن،
مساء الخميس،
بالمكتب البيضاوي،
تفاءل
زيلينسكي
بتصريحات
بايدن بأن روسيا
لن تنتصر في
الحرب،
وتعهداته
بالاستمرار
في دعم
أوكرانيا
الآن وفي
المستقبل،
وإمدادها بما
يلزمها
لتحقيق الفوز.
وقد أعلن
بايدن قبل
لقائه
زيلينسكي عن
حزمة مساعدات
أمنية وعسكرية
لأوكرانيا
بقيمة 8
مليارات
دولار، لكنه أرجأ
مناقشة مطالب
زيلينسكي
برفع القيود
الأميركية
على حصول
أوكرانيا على
صواريخ طويلة المدى
وضرب عمق
الأراضي
الروسية، إلى
منتصف الشهر
المقبل، حيث
أعلن بايدن
استضافة اجتماع
على مستوى
القادة
لمجموعة
الاتصال
الدفاعية الأوكرانية
في ألمانيا في
12 أكتوبر
(تشرين الأول)،
الذي يضم 50 من
حلفاء
أوكرانيا. ورسم
بيان البيت
الأبيض حول
اجتماع بايدن
مع زيلينسكي
درجة من
الغموض حول
الوعد
الأميركي،
فرغم الترحيب
وإعلان
مساعدات
عسكرية أميركية
لكييف، فإن
أهداف
زيلينسكي من
اللقاء لم
تتحقق بالحصول
على موافقة
أميركية على
خطة النصر التي
روج لها
الرئيس
الأوكراني. وأعلن
الرئيس بايدن
أنه تسلم خطة
زيلينسكي للنصر،
وأنه كلف
فريقين من
الجانبين
الأميركي
والأوكراني
بالانخراط في
مشاورات
مكثفة بشأن
الخطوات
المقبلة. ولم
يتم الكشف
رسمياً عن
تفاصيل هذه
الخطة، لكن
مصادر
أميركية تشير
إلى أنها
تحتوي على توفير
ضمانات أمنية
لأوكرانيا،
ودعم عسكري من
الحفاء
الأوروبيين،
ومساعدات
مالية دولية
لإعادة بناء
أوكرانيا بعد
التدمير الذي
أصابها من
القصف الروسي.
وتهدف الخطة
إلى تحقيق مسارين
للدبلوماسية
مع العمل
العسكري؛ كاستراتيجية
لكسب النفوذ
على طاولة
المفاوضات من
خلال إظهار
قوة أوكرانيا
الهجومية،
بما يؤدي إلى
إجبار روسيا
على الدخول في
مفاوضات جادة
من موقف ضعف.
ويريد
زيلينسكي
بهذه الخطة
نقل الحرب إلى
الأراضي
الروسية؛
لخلق ضغوط
داخلية، وإثارة
صراعات داخل
النظام
الروسي،
واستخدام الصواريخ
بعيدة المدى
في ضرب
مستودعات
الذخيرة،
والمطارات،
ومواقع
القيادة
والسيطرة.
وأشار
عدد من
المسؤولين
الأميركيين
إلى أن خطة
النصر التي
قدمها
زيلينسكي
تعدّ خطة مبادئ
رمزية، أكثر
من كونها
استراتيجية
تفضي إلى تغييرات
جذرية على أرض
المعركة
لصالح أوكرانيا،
وأن النهج
المزدوج الذي
يتبعه
زيلينسكي في
الجمع بين
التصعيد
العسكري
والدبلوماسية
يعيق التوصل
إلى مفاوضات،
وقد يؤدي إلى
تصعيد روسي
وجر حلف
«الناتو» إلى
هذا الصراع.
وأن احتمال
التزام روسيا
وأوكرانيا
بالحوار
والتفاوض هو
احتمال غير
وارد في الوقت
الحالي.
مخاوف الاستخبارات
وأفادت
صحيفة
«نيويورك
تايمز» بأن
الاستخبارات
الأميركية
حذرت من مخاطر
السماح
لأوكرانيا
بشن ضربات
بعيدة المدى
تستهدف عمق
الأراضي
الروسية،
وأشارت إلى أن
روسيا قد ترد
بقوة متزايدة،
وتشن هجمات
قاتلة على
الولايات المتحدة
وحلفائها إذا
سُمح
لأوكرانيا
باستخدام
صواريخ بعيدة
المدى زودتها
بها الولايات
المتحدة
وبريطانيا
مثل ATACM
وستورم شادور.
وأوضحت
الاستخبارات
الأميركية أن
التأثير
الاستراتيجي
الذي تحدثه
هذه الصواريخ
بعيدة المدى
قد لا يكون
كبيراً عند مقارنة
المخاطر
الكبيرة
والفوائد غير
المؤكدة
للقرار. ويحدد
تقييم
الاستخبارات
الأميركية
مجموعة من ردود
الفعل
الروسية إذا
سمحت
الولايات
المتحدة والدول
الأوروبية
بتنفيذ ضربات
بعيدة المدى
بصواريخ
توفرها
الولايات
المتحدة
وبريطانيا
لأوكرانيا،
وأشارت إلى
إمكانية
زيادة أعمال
تخريب وتدمير
تستهدف
البنية
التحتية للدول
الأوروبية،
واحتمالات شن
هجمات على
المنشآت
العسكرية
التابعة
للولايات
المتحدة
وحلفائها في أوروبا.
ويعتقد
المسؤولون أن
بوتين سيصعّد
من الحملات
السرية
لوكالة
الاستخبارات
العسكرية
الروسية ضد
المصالح
والمنشآت
العسكرية الأميركية
والأوروبية.
لافروف:
الشرق الأوسط
على شفا «حرب
شاملة»
نيويورك:
«الشرق
الأوسط»/27
أيلول/2024
حذّر
وزير
الخارجية
الروسي سيرغي
لافروف، الجمعة،
من أن الشرق
الأوسط على
شفا «حرب
شاملة» مع
قيام إسرائيل
بشنّ هجمات
على «حزب الله»
في لبنان.
وقال لافروف،
أمام مجلس
الأمن الدولي،
إن «الشرق
الأوسط على
شفا حرب شاملة»،
وفقاً لوكالة
الصحافة
الفرنسية. وقصف
الجيش
الإسرائيلي
ما وصفه بأنه
مقر القيادة المركزي
لـ«حزب الله»
في الضاحية
الجنوبية لبيروت،
مع أنباء عن
وجود الأمين
العام لـ«حزب
الله» حسن نصر
الله في
المكان. ومنذ
الاثنين،
كثّفت
إسرائيل
وتيرة
ضرباتها على «حزب
الله» في
مناطق مختلفة
في لبنان، ما
استدعى ردوداً
من الحزب، في
تصعيد غير
مسبوق منذ بدء
تبادل إطلاق
النار بين
الطرفين،
غداة اندلاع
الحرب في قطاع
غزة في أكتوبر
(تشرين الأول)
الماضي.
بلينكن:
المنطقة
والعالم في
لحظة حرجة وحذّر
من «مغبة»
استهداف
مصالح
الولايات المتحدة...
وقال إن المسار
الدبلوماسي
«لا يزال
ممكناً»
واشنطن:
هبة القدسي/الشرق
الأوسط»/27
أيلول/2024
حذّر
وزير
الخارجية
الأميركي
أنتوني بلينكن،
الجمعة، من
استهداف
المصالح
الأميركية في
الشرق
الأوسط، بعد
ساعات من
سلسلة غارات
ضخمة شنّتها
إسرائيل على
مقرّ قيادة «حزب
الله» في
الضاحية
الجنوبية
للعاصمة اللبنانية
بيروت. وقال
بلينكن، في
مؤتمر صحافي
على هامش
أعمال
الجمعية
العامة للأمم
المتّحدة:
«ستتخذ
الولايات
المتحدة كل
الإجراءات ضد
أي طرف يستغل
الوضع
لاستهداف
الطواقم
الأميركية
والمصالح
الأميركية في
المنطقة». وتضاربت
الأنباء حول
مصير الأمين
العام لـ«حزب
الله»، حسن
نصر الله،
الذي ذكرت
تقارير أنه
كان مستهدفاً
بالغارات
الإسرائيلية. ففيما
قالت مصادر
لبنانية إنه
«نجا من
الاغتيال»، تحدث
إعلام
إسرائيلي عن
تقديرات
باحتمال مقتله.
«لحظة حرجة»
وصف كبير
الدبلوماسيين
الأميركي هذا
التصعيد
الأخير
بـ«اللحظة
الحرجة
بالنسبة للشرق
الأوسط
والعالم»،
معتبراً أن
«الخيارات التي
تتخذها جميع
الأطراف في
الشرق الأوسط
في الأيام
المقبلة
ستحدد المسار
الذي ستتخذه
المنطقة،
وستكون لها
عواقب عميقة
لسنوات مقبلة».
وجدّد بلينكن
دعوته
لإسرائيل
و«حزب الله» إلى
«وقف إطلاق
النار»، وسط
مساعٍ غربية
وعربية مكثّفة
لمنع اتّساع
الصراع. وقال:
«قد يبدو
المسار
الدبلوماسي
صعباً في هذه
اللحظة، لكنه
موجود، وهو في
تقديرنا
ضروري. سنواصل
العمل بشكل
مكثف». وأضاف
أن بلاده
أوضحت أنها
تعتقد أن
السبيل للمضي
قدماً سيكون
من خلال «الدبلوماسية
وليس الصراع».
وكان وزير
الخارجية الإسرائيلي،
يسرائيل
كاتس، قد رفض
الخميس الدعوات
العالمية
لوقف إطلاق
النار مع
جماعة «حزب
الله». فيما
طرحت مصادر
إسرائيلية
سيناريو «عملية
برية قصيرة»
في الأراضي
اللبنانية.
ونقلت وكالة
«رويترز»
للأنباء، عن
مسؤول إسرائيلي
كبير، أن
إسرائيل «تأمل
ألا تضطر إلى
شنّ غزو بري
ضد (حزب الله)
في لبنان».
وأضاف
المسؤول، الذي
تحدث شريطة
عدم نشر اسمه،
أنه من السابق
لأوانه القول
ما إذا كان
الهجوم قد
أصاب الأمين
العام لـ«حزب
الله» حسن نصر
الله.
واشنطن
«لم تشارك»
أعلن
مسؤولون
أميركيون أن
واشنطن «لم
تتلقّ
إخطاراً
مسبقاً» من
إسرائيل بشأن
الغارة
الجوية
الضخمة على
الضاحية الجنوبية
للعاصمة
اللبنانية.
وقالت نائبة
المتحدث باسم
وزارة الدفاع
الأميركية،
سابرينا سينغ،
للصحافيين،
إن «الولايات
المتحدة لم تشارك
في هذه
العملية، ولم
نتلقَ أي
إخطار مسبقاً».
وأضافت أن
وزير الدفاع
الإسرائيلي
يوآف غالانت
تحدث مع نظيره
لويد أوستن
«بينما كانت
العملية
جارية
بالفعل».
وتابعت سينغ:
«ما زلنا نسعى
للحصول على
مزيد من
التفاصيل،
ونحاول فهم
العملية
نفسها».
بدوره، أكّد
الرئيس جو بايدن
في وقت لاحق
أن «الولايات
المتحدة لم يكن
لديها علم أو
مشاركة في
العمل
(الإسرائيلي)»،
مضيفاً في
تصريحات
للصحافيين:
«نحن نجمع المعلومات».
نتنياهو:
فرق
إسرائيلية
تبحث في
المقترح الأميركي
وطنية»/27
أيلول/2024
قال رئيس
وزراء العدو
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو
اليوم إن
"فرقا
إسرائيلية
عقدت
اجتماعات لمناقشة
مقترحات
أميركية لوقف
إطلاق النار مع
لبنان امس
وستواصل
المناقشات في
الأيام المقبلة"،
مضيفا أنه
يقدر الجهود
الأميركية.
وذكر في
بيان،
نقلته"سكاي
نيوز":
"اجتمعت فرقنا
أمس لمناقشة
المبادرة
الأميركية
وكيف يمكننا
المضي قدما في
الهدف
المشترك
المتمثل في
إعادة السكان
بأمان إلى
ديارهم".
بيان
دولي مشترك
طالب بوقف
النار على
الحدود اللبنانية
-
الإسرائيلية: الوضع لا
يحتمل
وطنية»/27
أيلول/2024
أكدت دول
قطر
وأستراليا
وكندا
والاتحاد الأوروبي
وفرنسا
وألمانيا
وإيطاليا
واليابان والسعودية
والإمارات
العربية
المتحدة والمملكة
المتحدة
والولايات
المتحدة
الاميركية،
في بيان
مشترك، أن "الوضع بين
لبنان
وإسرائيل منذ
8 تشرين الأول 2023 لا
يحتمل".
واعتبر
البيان أن "ما
يحصل يشكل خطرا
غير مقبول
لتصعيد
إقليمي
أوسع"، لافتا
إلى أن "هذا
ليس في مصلحة
أحد، لا شعب
إسرائيل ولا
شعب لبنان"،
وقال: "حان
الوقت لإبرام
تسوية
ديبلوماسية
تمكن المدنيين
على جانبي
الحدود من
العودة إلى
ديارهم
بأمان". ورأى
أن
"الدبلوماسية
لا يمكن أن تنجح
في خضم تصعيد
هذا الصراع"،
داعيا إلى "وقف
نار فوري لمدة
21 يوما على
امتداد
الحدود اللبنانية
- الإسرائيلية
لإفساح
المجال للديبلوماسية،
سعيا للوصول
إلى تسوية
ديبلوماسية
تتماشى مع
قرار مجلس
الأمن الدولي
رقم 1701، وتفضي
إلى التطبيق
الفوري لقرار
مجلس الأمن
رقم 2735 بشأن وقف
إطلاق النار
في غزة". ودعا "كل
الأطراف، بما
في ذلك
الحكومتان
الإسرائيلية
واللبنانية،
إلى المصادقة
على وقف إطلاق
النار موقتا
بما يتماشى مع
القرار 1701 خلال
هذه الفترة،
وإعطاء فرصة
حقيقية
للتوصل إلى
تسوية
ديبلوماسية"،
وقال: نحن
مستعدون لدعم
كل الجهود
الديبلوماسية
فورا للتوصل
إلى اتفاق بين
لبنان
وإسرائيل
خلال هذه
الفترة، والبناء
على الجهود
التي بُذلت
طوال الشهور الماضية
لوضع نهاية
لهذه الأزمة
برمتها".
وزير
الخارجية
السعودية: من
دون فلسطين لن
نتوصل الى
سلام إقليمي
وطنية»/27
أيلول/2024
أكد وزير
الخارجية
السعودي فيصل
بن فرحان اليوم
، أنه "من دون
فلسطين لن
نتوصل إلى
سلام إقليمي". وقال فيصل بن
فرحان
للصحفيين في
نيويورك:
"الحرب
والدمار لن
يأتيا إلا
بمزيد من الحرب
وهذا ليس في
مصلحة
المنطقة".
اضاف:"موقفنا
واضح.. ما نؤمن
به وبقوة هو
أن وقف إطلاق
النار ضروري
وأن الأسلحة
لن تحل أي
شيء". ودعا
الى ضرورة " أن
نتقدم إلى
السلام في
منطقتنا..
مؤكدا ان ذلك
السلام ينبع
من إقامة الدولة
الفلسطينية"،
محذرا من ان"
مخاطر الخروج
عن السيطرة كبيرة
جدا". وشدد على
وجوب " تعزيز
الإجماع
الدولي وهذا
سيؤثر بدون شك
على الأطراف
التي ما تزال
مترددة"،
مشيرا الى ان"
بلاده تتواصل
مع الجميع
لتجنيب
المنطقة المزيد
من الحروب"،
بحسب ما نقلت
"سكاي نيوز عربية
".
الحوثيون
يعلنون تنفيذ
هجوم بصاروخ ومسيّرة
على وسط
إسرائيل
وطنية»/27
أيلول/2024
اعلن
الحوثيون في
بيان نقلته
"فرانس برس"
تنفيذ هجوم
بصاروخ
ومسيّرة على
وسط إسرائيل. وقال
الحوثيون
إنهم
استهدفوا
"هدفا عسكريا تابعا
للعدوِّ
الإسرائيلي
في منطقةِ
يافا المحتلة
(تل أبيب) وذلك
بصاروخ
باليستيّ نوع
+فلسطين2+" واستهدفوا
"هدفا حيويا
في منطقةِ
عسقلان المحتلة
بطائرة
مسيرة".
وزارة
الخارجية
الإيرانية:
الضربة
الإسرائيلية
في بيروت
جريمة حرب
ولاريجاني
يقول:"كل قائد
يموت سيكون له
بديل"
وطنية»/27
أيلول/2024
أفادت
وزارة الخارجية
الإيرانية
بأن الضربة
الإسرائيلية
في بيروت
"جريمة حرب
يجب تحميل
إسرائيل
والولايات
المتحدة
مسؤوليتها".
تزامنا، نقلت
صحيفة
"نيويورك
تايمز"
الأميركية عن
مسؤولين إيرانيين
قولهم إن
المرشد
الإيراني دعا
لاجتماع طارئ
للمجلس
الأعلى للأمن
القومي.
و نقلت "سكاي نيوز
عربية " عن
مستشار
المرشد
الإيراني علي لاريجاني
قوله: ان
"المقاومة
لديها قادة
وكوادر قوية
وكل قائد
(يموت) سيكون
له بديل"،
مضيفا
:"الاغتيالات
لن تحل مشكلة
إسرائيل".
الأمم المتحدة:
نتابع بقلق
شديد الضربات
الإسرائيلية
على منطقة
مكتظة
بالسكان في
الضاحية الجنوبية
لبيروت
وطنية»/27
أيلول/2024
اعلنت
الأمم
المتحدة انها
"تتابع بقلق
كبير الضربات
الإسرائيلية
على منطقة
مكتظة بالسكان
في الضاحية
الجنوبية
لبيروت. وقال
المتحدث باسم
المنظمة
ستيفان
دوجاريك في
إفادة صحافية":
"إن الأمم
المتحدة
تتابع بقلق
شديد الضربات
على بيروت". وتابع: "أي
شخص ينظر إلى
صور الدخان
المتصاعد من
منطقة مكتظة
بالسكان يجب
أن يشعر
بالفزع،
نحاول جمع
المزيد من
المعلومات
بينما نتحدث".
وقال ستيفان
دوجاريك
"نكرر دعوتنا
مرة أخرى إلى
تهدئة فورية
والأطراف
للعودة فورا
وبشكل عاجل
إلى وقف
الأعمال
القتالية". وشدد على
أن "جميع
الأطراف
المعنية يجب
أن تحمي المدنيين،
ومن ذلك
الامتناع عن
شن هجمات
عشوائية".
ونفذت
الضربات بعد
دقائق من تعهد
رئيس وزراء
العدو
الإسرائيلي
بنيامين
نتانياهو في خطاب
أمام الأمم
المتحدة
بمواصلة
القتال ضد حزب
الله، بحسب
"وكالة
الصحافة
الفرنسية".
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
لبنان: أربعة
عوامل تمنع
توقّف الحرب
سريعاً
علي
حمادة/النهار
العربي/27
أيلول/2024
بدأ الحديث عن
هدنة بين
إسرائيل
و"حزب الله"
بعد ثلاثة
أيام من بدء
الاجتياح
الجوي
الإسرائيلي
للبنان.
والسبب
الرئيسي يعود
إلى مجموعة
عوامل:
الأول،
الضربات
الإسرائيلية
الأخيرة إذا ما
أخذنا في
الاعتبار
"مجزرة
البيجر" ثم
"اللاسلكي"
ثم قيادة
"وحدة
الرضوان". فالاجتياح
الجوي غيرُ
مسبوق على
صعيد
الكثافة،
والعنف، وخرق
كل قواعد
الاشتباك
التي وضعت
أيام الرئيس
الشهيد رفيق
الحريري ضمن "تفاهم
نيسان 1996" الذي
ضمن المدنيين
من الجهتين.
الاستهدافات
الإسرائيلية
الحالية تشمل
البيئة
الشعبية
الحاضنة
للمقاتلين،
من دون إقامة
أي اعتبار
لكونهم
عائلات مدنية.
كما أن
المسرح
الواسع
للغارات يشمل
كل الأراضي اللبنانية،
وصولاً إلى
مناطق لا
يتمتع فيها "حزب
الله" ببيئة
طائفية حاضنة
وذلك عندما
تكون هناك
أهداف متصلة
بالحزب
المذكور. هذا
ما حصل في
أقضية كسروان
وجبيل ذات
الغالبية
المسيحية. كما
أن عدد
الضحايا كبير
جداً. نتحدث
عن الآلاف.
العامل
الثاني متعلق
بمقاربة "حزب
الله" لمنطق
الهدنة.
فالأخيرة
تعني من
الناحية العملية
توقف الأعمال
العدائية
والذهاب إلى التفاوض.
توقف الأعمال
العدائية بين
الطرفين يحرج
"حزب الله"
الذي يتمسك
بمعادلة
الربط بين
جبهتي لبنان
وغزة، فلا
مانع للحزب
المذكور
بالتفاوض
إنما يريد أن
يتجنب هدنة،
أي إسكات
السلاح في وقت
لا تزال
الهدنة في غزة
بعيدة المنال
والحرب تستمر
بشكل مختلف،
إنما تستمر ولا
تتوقف. ولمن
يشير لـ“حزب
الله" أن يقبل
بالهدنة
لالتقاط الأنفاس
ثم التفاوض مع
التمسك بربط
الساحات يجيب
قادة "حزب
الله" أن
المشكلة
تتعلق بكسر الهدنة
متى تبين أن
ثمة استحالة
لمواصلة ربط لبنان
بغزة أقله في
المفاوضات
الراهنة. من
هنا لمن
ينصحون الحزب
بالقبول
بالهدنة لالتقاط
الأنفاس
وإعادة
التوازن
الداخلي
للتنظيم الذي
أصيب بقوة في
الأسبوعين
الماضيين، يقول
قادة الحزب
المذكور إن
الخروج من
الهدنة سيكون
أكثر صعوبة.
أضف إلى ذلك
أن مناخات
البيئة
الحاضنة
ستكون مضطربة
أمام هول ما
حصل، ومسارعة
"حزب الله"
إلى رفض كل
الوساطات إلى
أن وصل إلى
حرب واسعة
وتدميرية
يدفع ثمنها
أبناء البيئة
التي تؤيده.
ماذا سيقول "حزب
الله" لجمهوره
كي يبرر وقفاً
لإطلاق النار
الآن؟
العامل
الثالث الذي
يمنع حصول
هدنة هو
المقاربة
الإسرائيلية
للحالة
الراهنة. فقد
تراجعت حدة
الحرب في غزة
ووصلت إلى
نهاياتها في
انتظار إلقاء
القبض على
يحيى
السنوار، أو
قتله. وفي
انتظار بلورة
مشروع اليوم
التالي الذي
يضع حركة
"حماس" خارج
السلطة في
قطاع غزة،
ويُحل مكانها
توليفة
فلسطينية
عربية – دولية
تحت أعين
إسرائيل تمنع
إعادة إنتاج
"دولة" حركة
"حماس" في غزة
بشكل آخر. كما
أن المقاربة
الإسرائيلية
الراهنة تفيد
بأن الهدنة ستمنح
"حزب الله"
فرصة لالتقاط
الأنفاس بعد كل
ما تعرض له
منذ "مجزرة
البيجر"
ولغاية "مجزرة
الاجتياح
الجوي" ولا
يزال في موقع
دفاعي مع
انتقال
الاستهداف
الإسرائيلي
من المقاتلين
والقادة إلى
البيئة
الحاضنة، حتى
لو كانت مدنية.
وبالتالي فإن
المستويين
السياسي
اليميني
والأمني
العسكري
يعتبران أن
فرصة تغيير الواقع
على الحدود
الشمالية في
لبنان مؤاتية ولن
تتوافر
لإسرائيل
مستقبلاً كما
هي متوافرة
راهناً. وهنا
خطورة الموقف.
ولا ننسى
أن بنيامين
نتنياهو الذي
لا يريد إنهاء
حرب غزة الآن يجد
في حرب لبنان
فرصة سياسية
له في سياق
المصالح
السياسية،
وفي سياق
نرجسيته. وهو
الذي يسعى لأن
يكون بطل ما يسمونه في
اليمين
الإسرائيلي
"الاستقلال
الثاني"! والجانب
الأخير في
العامل
الإسرائيلي
أن المجتمع
الدولي المتعاطف
دائماً مع
لبنان لا
يتعاطف
بالضرورة مع "حزب
الله"،
لاسيما أنه هو
الذي بادر إلى
شن حرب تحت
شعار
"الإسناد"!
أما
العامل
الرابع فهو
دولي؛ فالغرب
- إذا ما استثنينا
فرنسا
لاعتبارات
خاصة
بعلاقاتها التاريخية
بلبنان - لن
يمانع بقيادة
الولايات
المتحدة بأن
تقوم إسرائيل
بتقليم أظافر
إيران في
لبنان، أو حتى
تقويض الفصيل
التابع لها
على المستوى
العسكري ليتم
فرض القرار 1701
بمنشطات، وفي
حال تفاقم الوضع
وتأكيد تعرض
"حزب الله"
لتقويض فعّال لقوته
العسكرية،
استصدار قرار
أممي جديد وأقوى
يمكن أن يقترب
كثيراً من
القرار 1559 الذي
بقي منذ
صدوره، وعلى
الرغم من كل
شيء، القرار
المرجعي لكل
القرارات
الدولية ذات
الصلة بالأزمة
اللبنانية. إنما
موازين القوى
على الأرض سوف
تحدد ما إذا
كان المجتمع
الدولي
قادراً على
تثبيت القرار
1701 وتحديث
آليات تطبيقه
بشكل فعّال،
أم الذهاب نحو
قرار جديد يعكس
نتيجة الحرب
عندما تضع
أوزارها.
ولا يمكن
إغفال احتمال
آخر، وهو أن
يصمد "حزب الله"
ويقاتل
ويساجل
إسرائيل لمدة
طويلة تنتهي
بتوقف الحرب
من دون
تنازلات
أمنية أو سياسية
مكتوبة وإن
فوق الأنقاض.
وثمة احتمال
آخر يتمثل
بإمكان تدخل
إيران بشكل
أكثر نشاطاً مما
هو الحال
الآن، خصوصاً
إذا ما شعرت
طهران أن ورقة
"حزب الله"
آيلة إلى أن
تحرق. هنا
يمكن
للمعادلة أن
تتبدل بشكل أو
بآخر، وتذهب الأوضاع
نحو مكان آخر!
على
الرغم من
القتل
والدمار يمكن
لأصدقاء "حزب
الله" مثل
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري، ورئيس
حكومة تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي أن
يعملوا بجدية
للتمسك
بالقرار 1701
الذي سبق
للدولة
اللبنانية
ولـ"حزب
الله" أن وافقا
عليه قبل 18
عاماً، وظل
القرار
المرجعي الراعي
للوضع عند
الحدود بين
لبنان
وإسرائيل. وعلى
الرغم من أن
كل من "حزب
الله"
وإسرائيل
قاما بخرق
القرار مئات
المرات فإن
القرار شكل
ومن خلال
مرجعيته
القانونية،
التي تنبع من القرار
التاريخي 1559،
أساساً
صالحاً يمكن
الاستناد
إليه من أجل
إنهاء هذه
المحنة
الكبيرة التي
يحتاج لبنان
أن يخرج منها
بأسرع وقت.
ومن هنا فإن
خطأ
الدبلوماسية
الفرنسية
أنها خلال
مساعيها على
مدى الأشهر
الماضية فتحت
باباً أمام
"حزب الله"
وإسرائيل
لتعديل القرار،
فبمجرد تقديم
مقترح خفض عمق
المنطقة المنزوعة
من السلاح غير
الشرعي من 30
كلم الى 10 كلم،
جرى تقويض قوة
القرار
المبدئية. كل
ذلك وسط رفض
"حزب الله"
التعديل الذي
كان في صالحه
أكثر من
الإسرائيلي،
علماً أن "حزب
الله" كان
يرفض
الاعتراف بأن
القرار 1701 ينص
على الخروج من
المنطقة،
معتبراً بأن
القرار ينص
على "منطقة
ينتشر فيها
الجيش
اللبناني
واليونيفيل ويمنع
فيها أي سلاح
لا توافق عليه
الحكومة اللبنانية".
والفكرة
أن الحكومة
اللبنانية
منحت من خلال
بياناتها
الوزارية
سلاح "حزب الله"،
وبالتالي
أعطت كل
الحكومات
المتعاقبة، موافقة
ضمنية لوجود
هذا السلاح
على مساحة الأراضي
اللبنانية.
ومن
الأعذار
الأخرى لعدم
تطبيق القرار
1701، تعتبر
قيادة "حزب
الله" أن
القرار نص على
العمل من خلال
تقرير يعده
الأمين العام
للأمم
المتحدة على
حل مسألة
مزارع شبعا،
وحل قضية بلدة
الغجر
والنقاط الـ13
على الخط
الأزرق. إلى
كل هذا يضاف
بالنسبة إلى
الحزب
المذكور
واقعُ
الانتهاكات
الإسرائيلية
التي يفوق
عددها الـ 2300
لكي يعتبر أنه
فعل الصواب
بتحويل
الجنوب إلى
منصة عسكرية
لحرب مقبلة مع
إسرائيل. في
الأثناء دخل
لبنان الحرب
من بابها
الأوسع. ومن
الصعب تصور
مخرج سريع لحرب
مؤجلة
يحتاجها طرفا المعادلة.
سيد
ادرعي، نحن
لسنا أغبياء.
بيتر
جرمانوس/موقع
أكس/27 أيلول/2024
نتفادى
دوما الدخول
معكم في
سجالات لأننا
نعرف قدرتكم
ونعرف
قدراتنا،
ورحم الله
امرء عرف حده
ووقف عنده،
وسنتوقف عند هذا
الحد. لكن لو
بقي منا 12 شخصا
وجب علينا قول
الحقيقة كما
أوصى البابا
مار يوحنا
بولس الثاني.
يا
سيد ادرعي نحن
حاولنا سنة
١٩٦٨ تسليح
الجيش
اللبناني لكن
الغرب رفض، ثم
حاولنا سنة
١٩٧٦ قبرصة
لبنان لكن
الغرب رفض
أيضا.
يا
سيد ادرعي،
نحن لم نتفق
مع حافظ الاسد
على تقاسم
لبنان، ونحن
لم نسمح
بإسقاط صدام
على الدبابة
الاميركية
وإبتلاع
العراق من قبل
ايران. نحن لم
ندعم النظام
الحالي في
سوريا ضد
الثورة
السورية.
يا
سيد ادرعي،
نحن لم نسلم
لبنان سنة
١٩٩١ لمحور
الممانعة
ونحل حزب
القوات
اللبنانية في
عز قوة حلف
شمال الاطلسي
في الشرق
الأوسط وندخل
سمير جعجع الى
السجن ونهجر
مقاتلي
المنطقة
الحرة الى
أميركا وكندا
واستراليا.
يا
سيد ادرعي نحن
لم نسمح
بالتطهير
الاثني للمسيحيين
من كل جبل
لبنان
الجنوبي
وصولا الى الجنوب
وذلك سنوات
قبل ظهور
داعش، ولا من
استنكر في كل
هذا العالم
المترامي
الاطراف او
كتب حتى مقال.
يا
سيد ادرعي،
نحن لم نغتال
رفيق الحريري
بألف كيلو من
المواد
الشديدة
الانفجار،
ولم نعقد
اتفاقيات
إستراتيجية
مع إيران، ولم
نقم بغزوة 7
أيار أمام
أعين العالم
لنعود
ونتبادل الاسرى
مع حزب الله
ونعطيه شرعية
دولية بعد شرعية
إتفاق عناقيد
الغضب وغيرها
من الاتفاقات
التي تعرفون
تفاصيلها اكثر
منا.
يا
سيد ادرعي نحن
لم نعطِ غطاء
للطبقة
الحاكمة
الفاسدة التي
تصرف
ملايينها في
أوروبا دون محاسبة
او حتى لفت
نظر وتستقل
طائراتها
الخاصة
ويخوتها
وتدير
حساباتها من
سويسرا واثينا
وباريس وتشكل
بنفس الوقت
الغطاء والجناح
السياسي لحزب
الله.
يا
سيد ادرعي، مع
كل خلافنا مع
حزب الله ومن
وراءه طهران،
لكننا نعرف
جيدا موازين
القوى، ونعرف
انه لولا
إرادة حلف
شمال الاطلسي
لما تمكنت
طهران من غزو
الشرق الأدنى.
فاسمح
لي ان اوجه لك
رسالة مباشرة
وصادقة، بالرغم
من كل شيء،
نحن لسنا أغبياء،
فرجاء خفف
علينا نصائح.
هل
تركت إيران
"حزب الله"
وحيدا في
مواجهة إسرائيل؟
سوسن
مهنا/انديبندت
عربية/27 أيلول/2024
مراقبون
يؤكدون أن
طهران لا تريد
التورط في الحرب
وآخرون
يراهنون على
استمرار
دعمها حسن نصرالله
تتخوف دول عدة في
المنطقة
والعالم من أن
توسع رقعة
المواجهات مع
إسرائيل،
بالتالي
الدخول في حرب
ومواجهات
إقليمية، قد
تمتد لتطاول أراضي
إيران بوصفها
الراعي
الإقليمي
لـ"حزب الله"
وغيره من
الفصائل
المسلحة.
حزمت
إسرائيل
قرارها
بالدخول في
"حرب لبنان الثالثة"
بعد إعلانها
عن عملية
"سهام الشمال"،
واتخذ مسار التصعيد
الإسرائيلي
تجاه الداخل
اللبناني منعطفات
خطرة جداً،
بعدما سقطت كل
الخطوط الحمراء
وقواعد
الاشتباك بين
طرفي القتال
"حزب الله"
والجيش
الإسرائيلي.
إسرائيل
التي شرعت في
عمليات
عسكرية مدمرة
في مناطق عدة
من لبنان، قيل
إنه لم يحدث
بشراستها منذ
عام 1948، تعكس بصورة
واضحة
الاستراتيجية
العسكرية
التي تعتمدها
إسرائيل منذ
بدء حرب غزة
في أكتوبر (تشرين
الأول) 2023 وهي
استراتيجية
غير معلنة،
ولكنها تبدو
واضحة عبر زرع
أحزمة نار على
حدودها الجنوبية
مع غزة،
والشمالية مع
لبنان، واعتمادها
سياسة الأرض
المحروقة.
وتتخوف دول عدة في
المنطقة
والعالم من أن
توسع رقعة
المواجهات،
بالتالي
الدخول في حرب
ومواجهات
إقليمية، قد
تمتد لتطاول
أراضي إيران
بوصفها الراعي
الإقليمي
لـ"حزب الله"
وغيره من
الفصائل المسلحة.
وفي ظل التصعيد
الخطر التي
شهدته الحدود
اللبنانية مع
إسرائيل،
تقفز إلى
الواجهة صورة
غزة والدمار
التي لحق بها،
عدا عن
الخسائر البشرية
الهائلة.
في
هذا الشأن قال
الأمين العام
للأمم المتحدة
أنطونيو
غوتيريش في
كلمة ألقاها
خلال افتتاح
جلسات الدورة
الـ79 للجمعية
العامة للأمم
المتحدة في
مدينة
نيويورك
الأميركية إن
شعوب العالم
ولبنان
وإسرائيل لا
يمكنها تحمل
أن يتحول
لبنان إلى
"غزة جديدة".
وعلى
أرض المعركة،
تفاخر قادة
إسرائيل بما يعتبرونه
"نجاحاً" بعد
الاستهدافات
التي لحقت
بـ"حزب الله"
من "واقعة
البيجر" إلى
تفجير أجهزة
اللاسلكي،
ومن بعدها
سلسلة
الاغتيالات
التي طاولت
قادة في "قوة
الرضوان"
وعلى رأسهم
إبراهيم
عقيل، وتوالت
السبحة لتصل
إلى القائد
الميداني
إبراهيم
قبيسي الذي
قضى بغارة إسرائيلية
على ضاحية
بيروت
الجنوبية أمس
الثلاثاء
ونعاه الحزب
صباح اليوم
الأربعاء.
وكان
وزير الدفاع
الإسرائيلي
يوآف غالانت أثنى
على الغارات
الجوية التي
قام بها جيشه
في الداخل
اللبناني،
وقال "كانت
عملية اليوم
متقنة، كان
هذا أسوأ
أسبوع يمر على
’حزب الله‘ منذ
تأسيسه،
والنتائج
تتحدث عن
نفسها"،
وتابع أن الغارات
الجوية دمرت
آلاف
الصواريخ
التي كان من الممكن
أن تقتل
مواطنين
إسرائيليين.
ووفقاً
لوزارة الصحة
اللبنانية،
فإن حصيلة ضحايا
الهجمات
الإسرائيلية
على لبنان حتى
لحظة كتابة
هذا التقرير
وصلت إلى 558
قتيلاً و1835
جريحاً خلال
العملية
العسكرية،
ويعادل هذا
الرقم نصف عدد
القتلى في
لبنان خلال
أكثر من شهر
من الحرب بين
إسرائيل
و"حزب الله"
في يوليو
(تموز) 2006.
ووفقاً
لتصريحات
قادة
إسرائيل، يبدو
أن الحرب تأخذ
منحى "تصفية
حسابات" مع
"حزب الله"
وأن تكثيف
الهجوم الشرس
سيجبر الحزب على
التنازل،
ويجبر الأمين
العام للحزب
حسن نصرالله
على التراجع
أو فصل جبهة
الجنوب عما يحصل
في غزة، وإلا
سيدفع ثمناً
باهظاً على صعيد
الخسائر في
الأرواح
والممتلكات،
مما قد يبدل
في مزاج تلك
البيئة التي
ستبدأ
بالسؤال عن
الكلفة
الباهظة
للحرب التي
وفقاً لمصدر
الحزب "أنها
في أولها"،
مما يعني أن
أبواب الخسائر
ستشرع على
مصراعيها.
وأكدت مصادر "حزب
الله" أنه لا
يزال "يمتلك
كثيراً من
الأوراق
والأسلحة
التي لم
يستخدمها حتى
الآن، وهو يضع
برنامجاً
واضحاً لآلية
استخدامها
واختيار التوقيت
المناسب لذلك
لأنه وفق
تقديراته فإن
الحرب ستكون
طويلة".
ودبلوماسياً
أجرى مسؤولون
أميركيون
سلسلة اتصالات
مع نظرائهم
الإسرائيليين
في شأن التطورات
الأخيرة على
جبهة لبنان،
وقال البيت الأبيض
إنه ما زال
هناك مجال للعمل
الدبلوماسي،
في حين صرح
رئيس الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو بأنه
يفضل تجنب حرب
شاملة، لكنه
يتمسك بإبعاد
"حزب الله" من
الحدود.
وقال
المتحدث باسم
مجلس الأمن
القومي في البيت
الأبيض جون
كيربي إن
"هناك طرقاً
أفضل لإعادة
الإسرائيليين
إلى منازلهم
في الشمال،
بدلاً من
الحرب وفتح
جبهة ثانية ضد
’حزب الله‘"،
مردفاً أنه
"لا نذرف
الدموع على
إبراهيم عقيل
الذي تلطخت
يداه بالدماء
الأميركية، ولكننا
لا نريد
التصعيد"، في
إشارة إلى
اغتيال قائد
"قوة
الرضوان" في
"حزب الله"،
وأضاف "لا
نزال نعتقد
بأن هناك
وقتاً
ومجالاً
للعمل
الدبلوماسي
لحل الصراع
وإعادة
الإسرائيليين
إلى منازلهم".
وفي
السياق عينه
ورداً على
سؤال حول
إمكان التوغل
البري في
لبنان، قال
المتحدث باسم
الجيش
الإسرائيلي
دانييل
هاغاري إن
"الجيش سيفعل
كل ما يلزم
لإعادة الأمن
إلى شمال
إسرائيل".
بزشكيان
يتخوف أن
يلاقي لبنان
مصير غزة
ويبدو
غياب إيران في
ظل هذا المشهد
الملبد بالغيوم
السوداء فوق
رأس "حزب
الله"
"فاقعاً"،
وبعد سلسلة
خسائر مني بها
الحزب وضربات
اعترف بها
نصرالله الذي
قال خلال
خطابه الأخير
إنه "لا شك في
أننا تعرضنا
لضربة كبيرة
أمنياً وإنسانياً
وغير مسبوقة
في تاريخ لبنان"،
من خلال تعمد
تفجير أربعة
آلاف جهاز "بيجر"
موزعة على
عناصر حزبه،
وأضاف أن
تفجيرات
أجهزة
الاتصال
تسببت بمقتل
العشرات وسقوط
عدد كبير من
الإصابات،
مشيراً إلى أن
حجم الإصابات
في العيون
كبير وأن هذا
ما سبب ضغطاً
كبيراً في
المستشفيات.
وبعد
التصريح
اللافت للمرشد
الأعلى
الإيراني علي
خامنئي الذي
قال فيه إنه
لا ضير في
"التراجع
التكتيكي"
أمام "العدو"
والتراجع قد
يكون في
الميدانين
العسكري أو
السياسي،
وأيضاً ما
أعلنه وزير
الخارجية
الإيراني
عباس عراقجي
أن بلاده
مستعدة لإجراء
محادثات حول
ملفها النووي
في نيويورك،
جاءت تصريحات
الرئيس مسعود
بزشكيان من
الأمم المتحدة
في نيويورك
التي أشار
فيها وخلال
مقابلة مع
شبكة "سي أن
أن" أنه "يجب
ألا نسمح بأن
يصبح لبنان
غزة أخرى على
يدَي
إسرائيل"،
وأضاف أنه "لا
يمكن أن يواجه
’حزب الله‘
بمفرده دولة تدافع
عنها وتدعمها
وتزودها
بالإمدادات دول
غربية ودول
أوروبية
والولايات
المتحدة"،
مؤكداً أن
"’حزب الله‘
وحده لا
يستطيع أن يقف
في وجه دولة
مسلحة
تسليحاً
جيداً جداً،
ولديها
القدرة على
الوصول إلى
أنظمة أسلحة
تتفوق بكثير
على أي شيء
آخر".
وطالب
بزشكيان
الدول
الإسلامية
بالتدخل "من
أجل صياغة رد
فعل على ما
يحدث، وقبل
حدوث أي شيء
أكثر خطورة".
وأثارت
تصريحات
بزشكيان
جدلاً
واستهجاناً على
الساحتين
السياسيتين
اللبنانية
والدولية،
علماً أن
كثيرين
ينتقدون تأخر
طهران في عملية
الرد على
اغتيال
القائد
"الحمساوي" إسماعيل
هنية الذي قتل
على أراضيها،
ويتهمونها
بتسويف وتمييع
الرد "لأنها
لن تقوم به"،
علماً أن نصرالله
كان وصف عملية
الاغتيال في
الداخل الإيراني
بأن "إسرائيل
مسّت شرف
إيران".
وتعتقد
فئة كبيرة من
المراقبين
والمحللين ووفقاً
للمؤشرات بأن
هناك ما يشبه
الانكفاء الإيراني
والتراجع،
خوفاً من أن
تصيب أراضيها
"سهام" إسرائيل،
وقد نرى في
المرحلة
المقبلة
عملية "تراجع
تكيتيكي" في
مواقفها
السابقة،
وربما التخلي
عن سردياتها
ولفترة طويلة
من الزمن عكفت
على توعد
إسرائيل
وتهديدها
بإزالتها عن
الخريطة
الدولية.
هل
تتخلى إيران
عن فصيلها
الأقوى "حزب
الله"؟
في
السياق كان
موقع
"أكسيوس" نقل
عن مسؤولين
إسرائيليين
وغربيين
قولهم إن "حزب
الله" طلب من
إيران مهاجمة
إسرائيل وأن الأخيرة
أبلغته بأن
الوقت ليس
مناسباً لشن
هجوم على
إسرائيل.
وكثيراً
ما ردد
نصرالله
سردية وعلى
مدى أعوام
بأنه في حال
ارتكبت
إسرائيل
"حماقة"، فهو
لن يكون وحده
في الحرب، بل
ستكون إلى
جانبه سوريا
وإيران
وتنظيمات
شيعية تتبع
طهران في
اليمن
والعراق وغزة
والضفة الغربية
وجميع
"الأحرار" في
العالم، من
هنا يتأتى
سؤال أين كل
هذه القوى من
الضربات
والاستهدافات
التي تطاول
بنية "حزب
الله" في
لبنان وسوريا
والعراق؟
ولمَ لم يتدخل
حتى الآن أي
منها؟.
يثير
طرح الموضوع
كثيراً من
الأسئلة
المحورية حول
استراتيجية
"محور
الممانعة"
ومواقف الأطراف
المختلفة
داخله، بخاصة
في ما يتعلق بدور
"حزب الله"
والعلاقات مع
إيران في ظل
مواجهة
مباشرة مع
إسرائيل.
يقول
نائب رئيس
التحرير في
صحيفة
"النهار" الكاتب
والمحلل نبيل بومنصف
في حديث إلى
""اندبندنت
عربية" "لستُ
من الذين
يتحدثون عن
الانكفاء
الإيراني باتجاه
’حزب الله‘، أو
الموجة التي
تتحدث في لبنان
عن بيع إيران
للحزب، أو رفع
الغطاء عنه،
أو ما يشبه
هذا من
تعابير، ولكن
أبررها
تماماً نظراً
إلى حال
الانفراد
التي يواجهها
الحزب في
هجمات
إسرائيل
المتعاقبة
عليه والآن
على لبنان".
ويتابع
بومنصف أنه
"على رغم هذا
لست مقتنعاً بأن
إيران انكفأت
أو أبعدت
نفسها من
المواجهة
لأنه من
الأساس قام
نفوذ إيران في
الدول التي
تحظى ضمنها
بنفوذ في
المنطقة على
أن توظف الأذرع
الذاتية في
تلك المناطق
والدول، ولا
تتورط هي
أساساً في
الصراع، وهذه
فلسفة نفوذ
إيران في
المنطقة،
والذين
يدفعون الكلفة
الآن هم أبناء
هذه الدول
سواء في
فلسطين أو
لبنان أو
العراق أو
سوريا أو
اليمن، هذه
فلسفة النفوذ
الإيراني من
الأساس ومنذ
نشأة الثورة
الإيرانية في
إيران، فأية
حرب خاضتها إيران
ضد إسرائيل
حتى نتحدث عن
انكفاء أو
ابتعاد
إيراني من
مواجهة
إسرائيل
اليوم".
أذرع
إيران في
المنطقة
تتولى الحرب
ويرى
بومنصف أن
"هذه هي
الفلسفة
الطبيعية لإيران
منذ أنشأت
أذرعها في
المنطقة،
والفارق الوحيد
الآن أن
المواجهة
عنيفة جداً
وقاسية للغاية،
وظن اللبنانيون
أو بعضهم أن
طهران
ستتهافت لفتح
حرب مع إسرائيل،
وهذا أمر
مخالف
للقراءة
العميقة وواقع
النفوذ
الإيراني في
المنطقة،
وعله يكون
درساً قاسياً
لجميع من
اعتقد بأن
دولة ما، يرتبط
بها بهذا
الشكل ستهرع
إلى إنقاذه،
ليس هذا الأمر
جديداً على
اللبنانيين
لكنه الأقسى إطلاقاً
الآن في ما
يواجهه ’حزب
الله‘ تجاه النفوذ
الإيراني في
حربه مع
إسرائيل".
في
المقابل يرى
مناصرو الحزب
أنه اتخذ خطوة
هجومية جريئة
بضرب العمق
الإسرائيلي
بمفرده، مما
يعكس قدرته
العسكرية
واللوجستية
على شن هجمات
متطورة
تستهدف مدناً
رئيسة داخل
إسرائيل، وقد تكون
هذه الضربات
جزءاً من
معركة أكبر
تدور في
المنطقة، إلا
أن التحرك
الفردي
لـ"حزب الله"
في هذا الإطار
يثير
التساؤلات
حول مدى دعم الحلفاء
التقليديين
له مثل إيران
وسوريا والجماعات
الفلسطينية.
"إيران
صادقة
بعدائها
لإسرائيل"
ويوضح
الكاتب
والمحلل
السياسي حسن
الدر في حديث
إلى
"اندبندنت
عربية" أن
"الإعلام عمل
على اجتزاء
التصريح
الطويل
للرئيس الإيراني
الذي كان كله
دعماً
للبنان،
وهاجم إسرائيل
والولايات
المتحدة،
وسياق كلامه
يدل على تمسك
إيران بلبنان
والمقاومة
وبمبادئها،
وعندما قال إن
’حزب الله لا
يستطيع وحده‘
كان تمهيداً
للقول إن كل
الدول
الإسلامية
معنية بالدفاع
عن لبنان".
ويتابع
الدر أنه "إذا
أخذنا
التصريح
كاملاً، يتضح
أن الرئيس
الإيراني
يصرح بالموقف
الطبيعي
لدولة مثل
إيران صادقة
بعدائها
لإسرائيل
ودعمها
للمقاومة"،
مضيفاً أنه
بالنسبة إلى
مسألة الملف
النووي
والتفاوض والعلاقة
مع أميركا،
"كان الرئيس
السابق أحمدي
نجاد صرح
بالكلام
نفسه، وهو
الذي يعتبر
أكثر
المتشددين
خلال ولايته،
أي إنه دائماً
ما يصرح
الإيرانيون
’بأن الولايات
المتحدة هي من
بادرت إلى
معاداتنا،
ونحن لسنا
أعداء الشعب الأميركي‘،
بالتالي فإن
هذه الإدارة
الأميركية هي
من نصبت
العداء للشعب
الإيراني،
وأراد بزشكيان
القول من خلال
تصريحه إنه من
حق الشعب الإيراني
أن يعيش في
استقرار
وازدهار".
ويعتبر الدر أن "هذا
الكلام
الصادر عن
رئيس دولة محاصرة
وتُلقى عليها
كل هذه التهم،
ماذا كان من المتوقع
أن يصرح به
داخل أروقة
الأمم المتحدة؟
أنه ليس
مع التفاوض؟
أو أنهم ضد
الانفتاح؟"، مؤكداً
"أن المقاومة
في لبنان
تأسست قبل
انتصار الثورة
الإسلامية في
إيران".
"حزب
الله" مخلب
إيران في
لبنان والشرق
الاوسط
عند
هذه النقطة،
تطرح الضربات
الإسرائيلية العنيفة
وغير
المسبوقة
التي تستهدف
مواقع "حزب الله"
وبنيته
التحتية،
ملحقة
أضراراً
جسيمة في جسد
التنظيم،
أسئلة
محورية، إذ إن
الحزب في هذه
المرحلة
بمواجهة
جبهتين
داخلية بعد
الخروقات
الأمنية التي
أصابته
وخارجية ضد
إسرائيل
بطبيعة
الحال، مما قد
يؤثر في
التوازن العسكري
على الجبهة
الجنوبية،
وقد تُفتح
جبهة أخرى من
الأزمات
الداخلية على
الساحة
اللبنانية،
كل هذا تزامن
مع تصريحات
الرئيس
الإيراني من
نيويورك حول
السلام، مما
يفتح النقاش
حول دور إيران
في هذه
المرحلة، وهل
هذا التصريح
يعبر عن
استراتيجية
جديدة، تسعى
طهران من خلالها
إلى تهدئة
الأمور مع
الغرب، أو
تجنب مواجهة
عسكرية شاملة
مع إسرائيل؟،
وهل يتزامن
هذا مع توجيه
ضربة لـ"حزب
الله" عبر عدم
تقديم الدعم
الكامل له في
معركته؟.
والسؤال هنا،
لماذا يتحرك
"حزب الله"
بمفرده؟ وهل
هناك استراتيجية
تعتمد على
التضحية
بموقعه مقابل مكاسب
سياسية أكبر
للمحور؟.
ويقول
مدير "المركز
اللبناني
للأبحاث
والاستشارات"
حسان القطب
لـ"اندبندنت
عربية" إن
"إيران
اختارت حماية
استقرار
النظام على
أولوية بقاء
المشروع، مما سيؤدي
إلى تعرض ’حزب
الله‘ لضربة
عسكرية غير مسبوقة،
وإلى اهتزاز
ثقة مؤيديه
بدوره، وبرعاية
وحماية إيران
له على رغم
التضحيات
الجسيمة التي
قدمها في
لبنان وسوريا
والعراق
واليمن، وفي
مختلف
الساحات التي
تخدم مصالح
إيران واستراتيجيتها".
ويتابع
أنه "خلال عهد
الرئيس
الأميركي
السابق باراك
أوباما أعلنت
إدارته أنها
لا تريد تغيير
النظام في
طهران،
ولكنها تريد
تصويب سلوكه،
أي أن تبتعد
إيران من نشر
أفكارها
الدينية وأن
تتخلى عن
مشروع التوسع
الإقليمي وأن
تنكفئ إلى
الداخل
الإيراني،
ورفضت إيران
حينها هذه
المقولة،
واعتبرت أنها
احتلت أربع
عواصم عربية،
وأعلن أحد
قادة الحرس الثوري
أن إيران عادت
ووصلت إلى
شواطئ البحر المتوسط
من جديد، في
استعادة
للحضور
الإمبراطوري
الفارسي خلال
عهد الأكاسرة
والإمبراطورية
الفارسية،
كما أعلن أحد
رجال الدين
الإيرانيين
أن حدود إيران
الغربية ليست
مع مدينة البصرة
العراقية، بل
في بلدة
الناقورة
اللبنانية".
ويتابع
الباحث حسان
القطب أن "هذا
المنطق يفيد
بأن لإيران
طموحات
توسعية أعلن
عنها نصرالله
في أحد
خطاباته
عندما وصف
إيران بأنها
دولة إقليمية
’عظمى‘ وأن على
العالم
الغربي والولايات
المتحدة
القبول
بدورها
الإقليمي،
مما يعني أن
كلام نصرالله
يؤكد أن ’حزب
الله‘ في لبنان
هو اللاعب
الأساسي في
المشروع
الإيراني في
المنطقة، وهو
مخلب إيران في
لبنان والشرق
الأوسط".
ويقول المحلل
السياسي حسن
الدر، "ليس
بالضرورة أن تتدخل
إيران
عسكرياً
وتفتح جبهة
وحرباً مفتوحة،
كي تدعم
الحزب"،
ويردف أنه
"بالحسابات السياسية
وبغض النظر عن
الأخلاقيات
والمبدئية،
أين تكمن
مصلحة إيران
في التخلي عن
الحزب؟. هذه
الفكرة غير
واردة على الإطلاق،
ولن تتخلى عن
الحزب لا
اليوم ولا في
المستقبل،
وستقدم الدعم
للحزب كما
دائماً، بالسلاح
وبالإمداد
وبكل ما
تستطيع أن
تقدمه".
ويؤكد
الدر أنه "إذا
اضطر الأمر
إلى التدخل العسكري،
فلن تتوانى
لأنه وفي حساب
المصالح هناك
أمن
استراتيجي
لإيران، حيث
إن المحور متماسك
ومترابط،
وأطلقوا عليه
اسم وحدة
الساحات، أي
إذا ضعفت ساحة
أساسية
وكبيرة، فهذا
سيضعف إيران
في المقابل".
ويلفت
الدر إلى ما
نقلته صحيفة
"هآرتس" الإسرائيلية
اليوم عن أن
"الجيش
الإسرائيلي
يتابع بقلق
وصول نحو 40 ألف
مقاتل من
سوريا والعراق
واليمن إلى
الجولان، وينتظرون
دعوة الأمين
العام لـ’حزب
الله‘ حسن نصرالله
إلى القتال"،
ويعلق "أليس
هذا دعماً من
المحور؟"،
ويتابع أن
"الحرب لا
تزال في بدايتها،
وإسرائيل
خلال حرب 2006
قامت بمثل هذه
الهجمات
وأكثر، هذه
سياسة الجيوش
الكبيرة تقوم
بضربات قاسية
لإضعاف
الخصم، وما
تعرض له الحزب
خلال
الأسابيع
الماضية، لو
تعرض له جيش
كبير ومنظم
لكان انهار،
من الـ’بيجر‘
إلى اللاسلكي
واغتيال قادة
النخبة
والحزام
الأمني
والغارات
العنيفة".
وأشار إلى أنه من
المؤكد أن
إسرائيل أقوى
وسلاحها متطور
جداً
وقنابلها
تفجر وتدمر
أكثر، ومن المؤكد
أنه ليست لديها
أخلاق وتقتل
المدنيين،
لكن "العبرة
ليست بمن يضرب
أكثر، بل بمن
يصمد ويتحمل
أكثر".
فيما
يقول الباحث
القطب إنه
"مطلع حرب
’طوفان الأقصى‘
في السابع من
أكتوبر 2023،
تخوفت الولايات
المتحدة من أن
تقوم إسرائيل
بفتح جبهة ثانية
مع لبنان بعد
غزة، مما
يجعلها في
مواجهة على
جبهات عدة،
كما أن
الولايات
المتحدة كانت
تتخوف من أن
تنضم إيران
إلى الحرب
لمساندة ’حزب
الله‘، ولكن
ظهر أن هناك
تغييراً في
الموقف
الإيراني
الاستراتيجي،
مع تسلّم
القيادة
الإيرانية
الجديدة،
والثلاثي
الجديد (بزشكيان
وظريف
وعراقجي)، ولا
يمكن أن يكون
إلا بموافقة
خامنئي مرشد
الجمهورية،
وتمثل هذا الموقف
بداية من
إعلان ظريف أن
هناك تململاً
إيرانياً
شعبياً من دعم
القضية
الفلسطينية على
حساب مصالح
الشعب
الإيراني،
كما أن مواقف بزشكيان
التي تطالب
بفتح مفاوضات
إيرانية – أميركية
مباشرة، لرفع
العقوبات
واستدراج استثمارات
أجنبية بنحو 100
مليار دولار
للنهوض
بالاقتصاد
الإيراني
المتعثر،
فضلاً عن
إعلانه أن إيران
لا تريد
التوسع ونشر
ثورتها
الدينية في العالم
العربي
والإسلامي،
وامتناعه عن
إرسال أسلحة
إلى روسيا، كل
هذا يدل على
أن إيران،
تشعر بعمق
الأزمة
الاقتصادية
التي تعيشها، بالتالي
عليها
الالتفات إلى
الداخل
لاستيعاب
القلق
الداخلي الذي
ربما يتحول
إلى ثورة شعبية".
وأضاف
القطب أن
"الدفاع عن
الأدوات في
المنطقة
وأهمها ’حزب
الله‘ قد يؤدي
إلى خسارة
إيران للحرب،
بالتالي
خسارة النظام
وانهياره، إلى
جانب هزيمة
المشروع"،
مؤكداً أن
"إيران تعتبر
أن الإمكانات
التي وفرتها
لـ’حزب الله‘ من
سلاح ومال
وتدريب
ورعاية كافية
لصموده، بالتالي
خروجه من أية
معركة قوية
وعنيفة بأقل خسائر
ممكنة من دون
أن تتورط هي
نفسها في الحرب".
في
ثقافة حماس
وحزب الله
والجهاديين
الاغتصاب
مقاومة
وتفجير أجهزة
البيجرز
إبادة جماعية
دانيال
جرينفيلد/معهد
جيتستون/27
أيلول/2024
(ترجمة
من
الإنكليزية
بواسطة موقع
غوغل)
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/134968/
إن
نفس المنظمات
[التي أدانت
أجهزة النداء
المتفجرة
التي تستخدمها
إسرائيل]
والناشطين لم
يقلوا شيئاً
عن هجمات حزب
الله
الصاروخية
على المدن
والقرى الإسرائيلية
والتي حولت
عشرات الآلاف
من اليهود إلى
لاجئين في
بلادهم.
لا
توجد وسيلة
مشروعة
لإسرائيل (أو
أي دولة
غير إسلامية)
للقضاء على
إرهابي
إسلامي. ولا
تكفي
التحذيرات
والمكالمات
الهاتفية
والمنشورات
التي تسقط على
المنازل
والمقذوفات
التحذيرية
التي تدق على
أسطح المنازل
كإجراء
احترازي. وحتى
عمليات إنقاذ
الرهائن
أدينت لقتلها
إرهابيين تحولوا،
وفقاً للغة
إدارة حماس
الطبية
المعتادة، إلى
أطفال أبرياء.
يتقيء
ولا
يوجد أيضاً ما يسمى بطريقة
غير مشروعة
يستخدمها
المسلمون
لقتل اليهود.
ولا يبدو أن
المؤسسة
السياسية
الديمقراطية
قادرة على
إدانة
الجماعات
الإسلامية
التي تهاجم
المعابد
اليهودية
وتسير في
الشوارع تمجد
اغتصاب وقتل
اليهود.
إن كل تكتيك
إسرائيلي غير
شرعي لأن
القضية، أي الدولة
اليهودية، غير
شرعية، ولكن
أي تكتيك
إسلامي لا
يمكن اعتباره
غير شرعي حقاً
لأن قضيته،
وهي استبدال
إسرائيل
بدولة
إسلامية، هي
قضية شرعية.
لقد لعبت
المؤسسة
الليبرالية
المعادية
لإسرائيل في
واشنطن،
وجماعات حقوق
الإنسان،
ووسائل
الإعلام لعبة
ساخرة من خلال
التركيز على
تكتيكات إسرائيل
وكأنها تهتم
حقاً بكيفية
تخلص إسرائيل
من
الإرهابيين،
وكأن هناك أي
وسيلة لتخلص من
الإرهابيين
من شأنها أن
تكسب تأييدها.
إن ما
يجعل الناس
يهتفون
لإسرائيل هو
الإنجازات،
مثل الفوز
بحرب في ستة
أيام، وإنقاذ
الرهائن من
أفريقيا،
والقضاء على
برنامج نووي إسلامي
في الرابع من
يوليو/تموز،
وتفجير أجهزة
الاتصالات
التابعة
لجماعة
إرهابية
مسؤولة عن قتل
الأميركيين.
لقد ظلت إسرائيل
رهينة في
محاولة لكسب
أولئك الذين
لا يمكن
كسبهم. وقد
أصبح جزء كبير
من المؤسسة
الليبرالية
إما متطرفاً
إلى حد معارضة
إسرائيل بشكل
دائم أو متواطئاً
مع أولئك
الذين
يعارضونها. والرواية
الوحيدة التي
قد تقبلها هي
نفس المطالب
بتفكيك
إسرائيل قطعة
قطعة
وتسليمها
للإرهابيين الإسلاميين
في مقابل
السلام.
لا
أحد يهلل
للضعف، بل
يحترم القوة
فقط.
الطريقة
الوحيدة
للفوز... هي
الفوز.
ما إن بدأت
أجهزة النداء
المشفرة التي
يستخدمها
أعضاء حزب
الله في
الانفجار حتى بدأ
خبراء حقوق
الإنسان
والأمم
المتحدة في إدانة
أكبر هجوم
مستهدف على
جماعة
إرهابية باعتباره
انتهاكًا
للقانون
الدولي. ولم
يكن لدى نفس
المنظمات
والناشطين ما
يقولونه عن
هجمات حزب
الله
الصاروخية
على البلدات
والقرى الإسرائيلية
التي حولت
عشرات الآلاف
من اليهود إلى
لاجئين في
بلدهم. في
الصورة: تظهر
الصورة
الملتقطة في 18
سبتمبر 2024 في
بيروت بقايا
جهاز نداء
لحزب الله
انفجر في اليوم
السابق.
(الصورة من
وكالة فرانس
برس عبر صور
جيتي)
لقد
ماتت
الأسطورة
القائلة بأن
تكتيكات إسرائيل،
وليس وجودها،
هي التي تشكل
قضية، مع مقتل
العائلات
اليهودية في 7
أكتوبر/تشرين
الأول 2023، وإبادة
إرهابيي حزب
الله بواسطة
أجهزة النداء
في 17
سبتمبر/أيلول
2024.
وما
إن بدأت أجهزة
الاتصالات
المشفرة التي
وزعت على
أعضاء
الجماعة
الجهادية
الإسلامية في
الانفجار حتى
بدأ خبراء
حقوق الإنسان
والأمم
المتحدة في إدانة
أكبر هجوم
مستهدف على
جماعة
إرهابية باعتباره
انتهاكًا
للقانون
الدولي. ولم
يكن لدى نفس
المنظمات
والناشطين ما
يقولونه عن هجمات
حزب الله
الصاروخية
على البلدات
والقرى الإسرائيلية
التي حولت
عشرات الآلاف
من اليهود إلى
لاجئين في
بلادهم.
لا توجد طريقة
مشروعة
لإسرائيل (أو
أي دولة غير مسلمة)
للقضاء على
إرهابي
إسلامي. ولا
تكفي أي كمية
من التحذيرات
والمكالمات
الهاتفية
والمنشورات
الملقاة
والقذائف
التحذيرية
التي تدق على
الأسطح
كإجراء
احترازي. حتى عمليات
إنقاذ
الرهائن
أدينت لقتلها
الإرهابيين
الذين
تحولوا،
وفقًا للغة
قسم الطب في
حماس المعتادة،
إلى أطفال
أبرياء.
لا
يوجد شيء اسمه
طريقة غير
شرعية
للمسلمين لقتل
اليهود. وقد
أثبت السابع
من
أكتوبر/تشرين الأول
ذلك. فبعد
مرور ما يقرب
من عام، لا
تزال
الجماعات الإسلامية
تحتفل بحفلات
الذبح
والاختطاف
والاغتصاب.
وقد لجأ
الاشتراكيون
الديمقراطيون
في أمريكا،
الذين
يتباهون بخمسة
أعضاء
متحالفين في
الكونجرس بما
في ذلك النائبة
رشيدة طليب،
إلى الجدال
لصالح "المقاومة
المسلحة"
وحماس. وقد
لجأ المزيد من
الديمقراطيين
إلى وسائل
التواصل
الاجتماعي لإدانة
رسم
كاريكاتوري
لصحيفة
ديترويت نيوز
والذي يوحي
بأن دعم طليب
للإرهاب ربما
دفعها إلى
القلق بشأن
جهاز النداء
الخاص بها،
أكثر من مؤامرتين
إرهابيتين
إسلاميتين
حديثتين لذبح
اليهود في
المعابد
اليهودية في
لاس فيجاس
ومدينة
نيويورك. ويبدو
أن المؤسسة
السياسية
الديمقراطية
لا تستطيع أن
تدين
الجماعات
الإسلامية
التي تهاجم
المعابد
اليهودية
وتسير في
الشوارع تمجد
اغتصاب وقتل
اليهود.
إن
المؤسسة
الليبرالية
تقبل قضية
الإرهاب الإسلامي
لكنها ترفض
القضية
الإسرائيلية.
إن الإرهاب
الإسلامي
يركز على
القضية أكثر
من التكتيكات،
ولكن عندما يتعلق
الأمر
بإسرائيل،
فإنه يركز على
التكتيكات
أكثر من
القضية. إن
كل تكتيك
إسرائيلي غير
شرعي لأن
القضية، أي الدولة
اليهودية،
غير شرعية،
ولكن أي تكتيك
إسلامي لا
يكون غير شرعي
حقاً لأن
قضيته، أي استبدال
إسرائيل
بدولة
إسلامية، هي
قضية مشروعة.
وبغض النظر عن
عدد المرات
التي يعلن
فيها الغزاة
العرب المسلمون
الذين يحتلون
أجزاء من غزة
والضفة
الغربية
ولاءهم
للإرهاب،
فإننا نسمع أن
قضيتهم النهائية
عادلة ولا مفر
منها. وأن
عمليات القتل
والخطف
والاغتصاب لا
تمثل حقاً
البر
الأخلاقي
الذي تتمتع
به.
وفي حين تربط
وسائل
الإعلام في كل
مرة تقضي فيها
إسرائيل على
إرهابي ما بين
ذلك وبين
"الاحتلال"
اليهودي لتلك
الأجزاء من
إسرائيل التي
يطالب بها
الإرهابيون
لأنفسهم. ولأن
وجود إسرائيل
خاطئ، فإن أي
تكتيك تستخدمه
لمحاربة
الإرهابيين
الذين
يحاولون الاستيلاء
عليها يشكل
انتهاكاً
لحقوق الإنسان.
إن
الغوغاء
الماركسيين
في الشوارع صادقون
على الأقل في
ما يتصل
بتوجهاتهم
الإيديولوجية.
إن إسرائيل
تعتبر كل
اليهود الذين
يعيشون في
إسرائيل
"مستوطنين"
يمكن
استهدافهم
بالإبادة
الجماعية.
وسواء كانت
إسرائيل
تقتلهم بضربات
الطائرات
بدون طيار، أو
بأجهزة الإنذار
المتفجرة، أو
بأغاني بارني
التي يتم
تشغيلها بشكل
متكرر، فإن
هذا لا يهم
كثيراً إلا
لأنه مفيد لمواد
الدعاية التي
تدعو إلى
تدمير
إسرائيل.
لقد لعبت
المؤسسة
الليبرالية
المعادية
لإسرائيل في
واشنطن،
وجماعات حقوق
الإنسان،
ووسائل
الإعلام لعبة
ساخرة من خلال
التركيز على
تكتيكات
إسرائيل
وكأنهم
يهتمون حقاً
بكيفية قيام
إسرائيل بقتل
الإرهابيين
وكأن هناك أي
وسيلة للقضاء
على
الإرهابيين
من شأنها أن
تكسب موافقتهم.
إن جيلاً
كاملاً من
العسكريين
الإسرائيليين
الذين قفزوا
عبر كل حلقة
ممكنة لم يسفر
إلا عن إدانات
أكثر غضباً
وتزمتاً كلما مات
إرهابي آخر.
لقد
أهدرت
إسرائيل
الكثير من
أرواح جنودها
ومدنييها على
جانبها على
أمل تحقيق
"نقاء السلاح"
الوهمي الذي
تضمن عملية
موافقة موسعة
على الضربات
التي شلت
استجابتها
الجوية في السابع
من أكتوبر.
وبعد ذلك
تحسنت الأمور
وساءت. لقد
كان الهجوم
باستخدام
أجهزة النداء
مدروساً
ببراعة، ولكن
مع ذلك فقد
تعطل بسبب
الحاجة
الملحة إلى
القضاء على
أهداف محددة
بدلاً من
إلحاق أكبر
قدر ممكن من
الضرر بإرهابيي
حزب الله.
إن
الجهود
المضنية التي
بذلت لمراقبة
الإرهابيين
لتقليل
الأضرار
الجانبية
والتركيز على
أهداف محددة
لم تغير الإدانات
الحتمية التي
كانت تلاحق
إسرائيل.
إن الدرس
الحقيقي
المستفاد من
هجمات أجهزة
النداء هو أن
الهجوم
الإسرائيلي
المبتكر على
الإرهابيين
الإسلاميين
سوف يلقى
ترحيباً من الناس
المناسبين،
وسوف يدينه
الناس الخطأ. إن
الدعاية
الإسرائيلية
للعلاقات
العامة تمثل
جهداً مضللاً
في الأساس
لشرح الحاجة
إلى حرب تشير
إلى الضعف
والشعور
بالذنب. إن ما
يجعل الناس
يهتفون
لإسرائيل هو
الإنجازات،
مثل الفوز في
حرب في ستة
أيام، وإنقاذ
الرهائن من
أفريقيا، والقضاء
على البرنامج
النووي
الإسلامي في
الرابع من
يوليو/تموز،
وتفجير أجهزة
الاتصالات التابعة
لجماعة
إرهابية
مسؤولة عن قتل
الأميركيين.
إن أحداً،
باستثناء
الخبير
العسكري
العرضي الذي
يتجول في
ساحات
المعارك، لا
ينبهر بضبط النفس
الإسرائيلي. ولن تنجح
هذه
المحاولات في
إقناع أي
مؤسسة سياسية
لا تستطيع أن
تدين بالاسم
الغوغاء
الذين يلوحون
بأعلام حماس
ويعتدون على
الطلاب
اليهود. لقد
ظلت إسرائيل
رهينة في
محاولة كسب ود
أولئك الذين
لا يمكن كسب
ودهم. وقد
أصبح جزء كبير
من المؤسسة
الليبرالية
إما متطرفاً
إلى حد معارضة
إسرائيل بشكل
دائم أو متواطئاً
مع أولئك
الذين يفعلون
ذلك. والرواية
الوحيدة التي
قد تقبلها هي
نفس المطالب
بتفكيك
إسرائيل قطعة
قطعة وتسليمها
للإرهابيين
الإسلاميين
في مقابل
السلام. ولن
يغير من رأي
أي شخص أن
السلام لم
يتحقق قط، وأن
المفاوضات لا
قيمة لها، وأن
المنتج الوحيد
لجيلين من
التنازلات هو
الحرب التي لا
نهاية لها.
تماماً كما لم
تناقش وسائل
الإعلام حتى
التداعيات
المترتبة على
الكشف عن أن
حماس خططت
لقتل الرهائن
الإسرائيليين
قبل تسليمهم
في مقابل
الإرهابيين
المسلمين
الأحياء.
بعد
تسعة أشهر من
المطالبة
باتفاق مع
حماس بأي ثمن،
قررت إدارة
بايدن متأخرة
أن الجماعة الإرهابية
ليست جادة
بشأن التوصل
إلى اتفاق، لكن
هذا الخبر لم
يغير نقطة
الحديث
المحددة لكامالا
هاريس حول
الحاجة
الملحة
لإنهاء الحرب وإبرام
صفقة. ولن
يغير سياستها
إذا كانت في
وضع يسمح لها
بالتوقف عن
الحديث
والبدء في وضع
القواعد.
لقد انقسمت
إسرائيل بسبب
الحاجة إلى
الموازنة بين
الفوز
بالحروب وكسب
الرأي العام،
لكن الرأي
العام
للمؤسسة لم
يكن قابلاً للفوز
أبدًا، وإذا
كان قابلاً
للفوز، فلا يمكن
كسبه إلا من
خلال الفوز
بالحروب. لن
يعترف صناع
السياسات في
إدارة بايدن
بذلك أبدًا، لكنهم
أعجبوا
بهجمات أجهزة
النداء أكثر
بكثير من
إعجابهم
بتسعة أشهر من
المفاوضات.
وينطبق الشيء
نفسه بشكل
أكثر وضوحًا
على الدول
العربية
الإسلامية
التي تحتقر حزب الله
وتخشى إيران.
لا
أحد يهتف
للضعف، إنهم
يحترمون
القوة فقط.
لن
تحظى إسرائيل
أبدًا حتى
بالقبول
المتردد من
أولئك الذين
يعتقدون أن
الاغتصاب
مقاومة وأن
أجهزة النداء
إبادة جماعية.
لقد أدى التكيف
مع التكتيكات
العسكرية
لاتهاماتهم إلى
حلقة من
الهزيمة التي
بلغت ذروتها
في التسلل
المميت
والغزو
والمذابح في
السابع من أكتوبر.
ولكن من
الأفضل أن
تكون إسرائيل
لاعباً على
المسرح
العالمي من
خلال إظهار
قوتها بدلاً
من ضعفها.
إن
حادثة واحدة
من حوادث
بيجرجيدون
كانت تستحق
مائة فيلم
وثائقي ومعرض
عن الضحايا
التعساء
الذين تعرضوا
للاعتداء في
مهرجان
الموسيقى من
أجل رفع الروح
المعنوية
والأمن
القومي وسمعة
أمة بنيت على
رفض العجز
والضحية في
منفاها
الطويل.
لقد
أثار السابع
من أكتوبر
البهجة
المظلمة لحركة
تعتقد أنها تستطيع أن
تتذوق تدمير
إسرائيل. إن
الاحتجاجات
على البراءة
والضحية لا
تغذي إلا
انتصارها. إن
ما تخشاه ليس
فيلماً
وثائقياً عن
الفظائع التي
وقعت في
السابع من
أكتوبر، بل
تدمير جيوشها
الجهادية.
لم
تكن القضية
أبداً
تكتيكات
إسرائيل، بل
وجود إسرائيل.
والطريقة
الوحيدة
للفوز... هي
الفوز.
**دانييل
جرينفيلد
زميل شيلمان
للصحافة في مركز
ديفيد
هورويتز
للحرية. نُشرت
هذه المقالة سابقًا في
مجلة Front Page
التابعة
للمركز.
©
2024 معهد
جيتستون. جميع
الحقوق
محفوظة.
المقالات
المطبوعة هنا
لا تعكس
بالضرورة
آراء المحررين
أو معهد
جيتستون. لا يجوز
إعادة إنتاج
أي جزء من
موقع جيتستون
الإلكتروني
أو أي من
محتوياته أو
نسخه أو
تعديله، دون
الحصول على
موافقة
كتابية مسبقة
من معهد
جيتستون.
https://www.gatestoneinstitute.org/20970/beepers-are-genocide
تفاصيل
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
المكتب
الإعلامي
لرئيس
الحكومة : لا
صحة للانباء
المتداولة عن
دعوة ميقاتي
الجيش والقوى الامنية
الى اعلان حال
التأهب
القصوى
وطنية
/27 أيلول/2024
نفى
المكتب الاعلامي
لرئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي" ما
يتم تداوله
عبر
مجموعات"الواتساب"
وبعض مواقع
التواصل
الاجتماعي عن
دعوة رئيس
الحكومة
الجيش والقوى
الامنية الى
اعلان حال
التأهب القصوى
.
واشار
الى ان هذا
الخبر غير
صحيح ويندرج
في اطار
الشائعات ليس
الا".
السفارة الإيرانية:
غارات
الضاحية
تصعيد خطير
يغير قواعد
اللعبة
وطنية
/27 أيلول/2024
اعتبرت
السفارة
الإيرانية في
بيروت الجمعة أن
الغارات
الإسرائيلية
العنيفة التي
استهدفت
الضاحية
الجنوبية
لبيروت، هي
"تصعيد خطير
يغيّر قواعد
اللعبة".
وقالت
السفارة في
منشور على منصة"
إكس" إن "هذه الجريمة
المدانة
والسلوك
الأرعن
يمثلان تصعيدا
خطيرا يغير
قواعد
اللعبة،
يستجلب لصاحبه
العقاب
المناسب
والتأديب".
النهار:
حسن نصرالله …
شهيداً أم
حيّاً؟ الضربة
الإسرائيلية
تستدرج الحرب
الشاملة
"النهار/27
أيلول/2024
لم
يرتبط مصير
الشرق الأوسط
مرة بحسم مصير
رجل كما حصل
عقب الغارة
الزلزالية
التي شنتها إسرائيل
عصر امس على
حارة حريك –
العاملية
مستهدفة
اغتيال
الأمين العام
ل”حزب الله”
السيد #حسن
نصرالله . حتى
ساعات الفجر
اليوم ، لم
يكن مصير
نصرالله قد
عرف وسط ضخ
هائل من
المعلومات والمعلومات
المتضاربة ،
ان في الإعلام
الإسرائيلي
الذي جنح
معظمه الى
ترجيح نجاح ضربة
الاغتيال وان
في الإعلام
العربي
واللبناني
والعالمي ،
علما ان حجم
الغارة
الإسرائيلية
على الحي
السكني الذي
استهدفته كان
غير مسبوق
لجهة استعمال
قنابل خارقة
للتحصينات زنة
القنبلة
الفّي رطل
الامر الذي
احدث زلزالا
أدى تسوية ستة
مبان بالأرض . وحتى
فجر اليوم ،
ظل مصير
الأمين العام
الثالث ل”حزب
الله” الذي
صار زعيما
“تاريخيا”
للحزب منذ عام
1992 معلقا
ومجهولا
الأمر الذي
اثار تساؤلات
ومخاوف كبيرة
حول أمكان ان
تكون إسرائيل دفعت
بالأمور الى
متاهة تفجير
ضخم لن تبقى
رقعته محددة
بلبنان بل
ربما يتجاوزه
الى المنطقة .
ففي حين مرت
ساعات طويلة
ولم يصدر عن
“حزب الله” أي
بيان يميط
اللثام عن
مصير زعيمه
تصاعدت
الترجيحات
والمخاوف من
ان يكون ذلك
ناجما عن
احتمال ان
يكون مصير
نصرالله قد
صار في
المرحلة الأشد
خطرا من حقيقة
الاغتيال .
وعززت هذه المخاوف
تصريحات قادة
ومسؤولين
إيرانيين تحدثوا
عن جريمة
إسرائيل في
هجومها على
الضاحية ولم
يأتوا على ذكر
نصرالله
اطلاقا .
والأسوأ
والأخطر ان
إسرائيل رفعت
الاستنفار
الى أقصاه في
سائر أنحائها
استعدادا
لهجوم كبير يشنه
الحزب في
الساعات
المقبلة كما
لاحت معالم استعدادات
إيرانية لشيء
ما كبير من
خلال دعوة المرشد
الأعلى
للجمهورية
الإيرانية
الى اجتماع
طارئ لمجلس
الأمن القومي
. ثم جاء الكشف
عن مقتل قائد
كبير في الحرس
الثوري
الإيراني في غارة
الضاحية
ليدفع
بالغليان
والترقب الثقيل
وحبس الانفاس
الى ذروته . ولعل
الحشود الإسرائيلية
على الحدود مع
لبنان التي
تزايدت بقوة
في الساعات
الأخيرة
باستقدام
لواءين إضافيين
إلى الأولوية
الموجودة لم
تكن وحدها كافية
لرسم معالم
اندفاع
إسرائيل نحو
احداث “التغيير
الاستراتيجي
في الشرق
الأوسط” كما
سمته ، فقامت
بضربة هي
الأخطر
اطلاقا بهدف
مزدوج : اغتيال
نصرالله
بقرار متخذ
سلفا كان
ينتظر اللحظة
الاستخباراتية
القاتلة ،
وعدم التردد عن
ضرب عمق
الضاحية
الجنوبية ،
وزادت تصعيدها
الهستيري
بتوجيه انذار
ليلا الى سكان
وأهالي عدد من
احياء
الضاحية
لمغادرة
منازلهم بزعم
وجودهم قرب
مصالح تابعة
للحزب وشهدت
المنطقة ليلا
موجة نزوح
كثيفة .
كما ذهبت
بعيدا أيضا في
استهداف بلدة
بعذران
الشوفية حيث
بدا ان
المستهدف كان
النائب
السابق في
كتلة حزب الله
طلال الساحلي
الذي لم يصب
فيما سقط
ثمانية شهداء
. وادى
الاعتداء الى
اثارة أجواء
توتر شديد في
صفوف أبناء
البلدة
والنازحين
اليها . حتى
فجر اليوم اذن
، لم يكن ثمة
امكان للجزم باي
اتجاه قبل
جلاء مصير
السيد
نصرالله .
ولكن من
الواقعي
الجزم بان ما
كان قبل ضربة
الضاحية امس
لن يكون مثله
بعدها ، أيا
كان ما ستتكشف
عنه التطورات
والأنباء في
الساعات
المقبلة . فاذا
كان المحظور
قد وقع فهو
يعني اغتيال
اكبر رموز
المقاومة
وحزب الله
ومحور الممانعة
واقوى حليف
لإيران ، واذا
كان نجا السيد
فان الامر
سيرتب تطورات
خارقة أيضا في
خطورتها . في
الحالين قد
تكون الحرب
الشاملة اخطر ما
فجرته
إسرائيل في
ضربتها امس .
الشرق
الأوسط: الجيش
الإسرائيلي
ينفذ عشرات «الضربات
الموجهة»
الليلية على
ضاحية بيروت
الشرق
الأوسط/27
أيلول/2024
أعلن الجيش
الإسرائيلي
تنفيذ ضربات
ليل الجمعة السبت
استهدفت ما
زعم أنه مخازن
أسلحة لحزب الله
تحت مبان
سكنية في
الضاحية
الجنوبية
للعاصمة
اللبنانية. وقال
الجيش في بيان
إنه “ينفّذ
حاليا ضربات
دقيقة على
أسلحة تابعة
لمنظمة حزب
الله
الإرهابية كانت
مخزنة تحت
مبان مدنية”
في ضاحية
بيروت الجنوبية.
قبيل ذلك، قال
المتحدث باسم
الجيش دانيال
هغاري في
تصريح متلفز
“بعد وقت قصير
سنهاجم
الأسلحة
الموجودة تحت
هذه المباني.
إن قوة الانفجارات
نتيجة
الصواريخ
الموجودة تحت
المباني قد
تتسبب في
أضرار
بالمباني
وحتى انهيارها”.
وأفاد مصدر
مقرب من حزب
الله أن
الغارات الجديدة
استهدفت
مناطق الحدث
والشويفات
والليلكي
والكفاءات
التي كان
الجيش
الإسرائيلي
طلب من السكان
إخلاء عدد من
الأبنية فيها.
وأضاف هغاري
“في قلب
(الضاحية
الجنوبية
لبيروت)، أقام
حزب الله
ثلاثة مبان
بمساحات تحت
الأرض مصممة
لتخزين
الأسلحة
الاستراتيجية،
وكانت
المباني
فوقها بمثابة
دروع”. وتابع
“قام حزب الله
بتخزين هذه
الأسلحة
الاستراتيجية
تحت أقدام
المدنيين”،
مشيرا إلى أن
“طريقة تخزين
الصواريخ في
هذه المباني
تسمح
بإخراجها خلال
دقائق
لإطلاقها”. وقال
المتحدث باسم
الجيش “لقد
اتصلنا خلال
الساعة الماضية
بسكان هذه
المباني
الثلاثة”
الذين يتعين
عليهم
إخلاؤها “على
الفور حفاظا
على سلامتهم”. ونفى
حزب الله
“ادعاءات”
اسرائيل عن
وجود مخازن
أسلحة في
أبنية مدنية
استهدفتها
غارات اسرائيلية
طالت مواقع
عدة في ضاحية
بيروت
الجنوبية.
وقال الحزب
وفق رسالة
وزعها مكتبه
الإعلامي “لا
صحة لإدعاءات
العدو
الصهيوني
الكاذبة عن
وجود أسلحة أو
مخازن أسلحة
في المباني
المدنية التي
استهدفها
بالقصف في
الضاحية
الجنوبية قبل
قليل”. وفي
بيان منفصل،
أعلن الجيش
الإسرائيلي ليل
الجمعة السبت
أنه ينفذ
ضربات ضد
أهداف لحزب
الله في منطقة
صور بجنوب
لبنان. وقال
الجيش إن
قواته “تضرب
حاليا أهدافا
إرهابية
تابعة لحزب
الله في منطقة
صور”، من دون
أن يقدم مزيدا
من التفاصيل.
وقبله، نشر
المتحدث باسم
الجيش الإسرائيلي
للجمهور
الناطق
باللغة العربية
أفيخاي أدرعي
خرائط على
منصة إكس تحدد
مواقع
المباني
الثلاثة
ودعوة للسكان
إلى الإخلاء
داخل دائرة
نصف قطرها 500
متر. كذلك،
أكد دانيال
هغاري أن
بلاده لن تسمح
لجمهورية
إيران الإسلامية،
الداعمة لحزب
الله، بتسليم
أسلحة للحزب
عبر مطار
بيروت. وقال
“نعلم بشحنات الأسلحة
الإيرانية
إلى حزب الله
وسنحبطها. طائرات
تابعة لسلاح
الجو تقوم
بدوريات حول
مطار بيروت”.
مروان
حمادة بعد
لقائه جعجع:
جنبلاط يعتبر
ان الهدنة
تؤمن
الاستقرار
الدائم على
الحدود
والتوازن في
ابتعاد
الجانبين
عنها ووجدنا
في معراب شمولية
في هذه الرؤية
وطنية
/27 أيلول/2024
إستقبل
رئيس حزب
"القوات
اللبنانية"
سمير جعجع في
المقر العام
للحزب في
معراب،
النائبين
مروان حمادة
وراجي السعد
لبحث آخر
التطورات
السياسية، في
حضور النائب
ملحم رياشي.
عقب اللقاء
الذي استمر
قرابة
الساعة، وضع
حمادة الزيارة
في إطار
"التعبير عن
الود والرغبة
في التشاور
والعمل من أجل
سلامة لبنان"،
وقال: "حمى
الله لبنان،
فنحن نطلب من
الله مساعدة
لبنان، وليس
من الله فحسب،
إنما أيضا من
أصدقاء لبنان
ومكوناته. كما
نطلب من الله
أن ينجي وطننا
من المحنة
التي يتخبط
فيها اليوم". ولفت
حمادة الى ان
البحث تناول
"مختلف
الأمور
ومجرياتها
وتبعات هذا
العدوان على
البلاد،
وناقشنا ما
يجب القيام به
من تنسيق بين
القوى
السياسية
كلها من أجل
العودة إلى
تقارب سياسي
بين الجميع
وصولا إلى ما
نهدف إليه.
والجميع يعرف
موقفنا في ما
يتعلق بمطالبتنا
بهدنة، كما أن
الأستاذ وليد
جنبلاط لا يرى
في اتفاقية
الهدنة التي
تم توقيعها في
العام 1949 بديلا
عن القرار 1701،
وإنما
يعتبرها مظلة
حقيقية يمكن
أن تعيد
البلدين إلى
وضعهما الطبيعي،
البلد
المعتدي
والبلد
المعتدى
عليه". وأوضح
حمادة أنه "تم
التطرق خلال
اللقاء إلى ما
هو مأمول من
الجميع، وهو
انتخاب رئيس
للجمهورية
لتعود
المؤسسات
للقيام
بدورها الذي
يواجه اليوم
تحديات أوسع
وأكبر وأكثر خطورة
في ظل تعرض
أجزاء من
البلاد
للدمار والخراب،
بالإضافة إلى
نزوح وتهجير
مواطنين أعزاء
من مدنهم
وقراهم. وهنا
بالطبع
قلوبنا
ومنازلنا
مفتوحة لهم،
لكن كل ما
يحصل يقتضي
معالجة سريعة
اليوم وما بعد
اليوم،
باعتبار أن
الأيام تمضي،
وللأسف تمضي
مع مزيد من
المآسي. لذا،
شكل لقاؤنا
اليوم مع
الحكيم جلسة
مناقشة عامة
تطرقنا فيها
إلى جميع
المواضيع
التي تهم اللبنانيين".
وعن موقف جعجع
من
"الاستدارة"
في مواقف جنبلاط
الذي أصبح
يتحدث عن وجوب
دعم "حزب
الله"
والمقاومة،
قال حمادة:
"تطلقون عليها
مباشرة صفة
"استدارة"،
فالناس تهوى
دائما إلباس
الأستاذ وليد
جنبلاط كلمة
"استدارة"،
في حين أنه
كان منذ
البداية من
بين المحذرين
من أي انجرار
إلى حلقة
القتال. إلا
أنه، في الوقت
الذي وقع فيه
لبنان في هذه
الحفرة، لم يعد
باستطاعته أن
يترك لا القوى
السياسية ولا
الشعبية من
دون أن يمسك
بيدها. لذا هو
يحاول مع جميع
الفرقاء على
الساحة
اللبنانية
إيجاد وسيلة
للخروج من هذا
الوضع. فعندما
كان يطرح ملف
رئاسة
الجمهورية،
كنا دائماً
على تنسيق مع
معراب في هذا
الملف. وعلى
الجميع ألا ينسى
هذا الأمر". واستطرد:
"عندما طرح
جنبلاط
الهدنة، فهو
أساساً يعتقد
أن القرار 1701 لم
يُطبق لا من
العدو ولا من
الجانب
اللبناني،
لذا هو يعتبر
أن الهدنة
يمكنها تأمين
الاستقرار
الدائم على
الحدود،
والتوازن في
ابتعاد القوى
العسكرية من
الجانبين عن
الحدود. هذه
لطالما كانت
نظرته للأمور
على طريقته،
نظرة أشمل
وأبعد، وقد
وجدنا في
معراب اليوم
أيضا شمولية
في هذه
الرؤية". وعن
سبب عدم
مطالبة
جنبلاط رئيس
مجلس النواب
نبيه بري
بالدعوة إلى
جلسة انتخاب
رئيس أو عقد
جلسة لمناقشة
ما يجري في البلاد،
خصوصا بعدما
وصف بري
جنبلاط بالأمس
بأنه "أخلص
الخلصاء"،
قال حمادة:
"وليد بيك هو
أخلص الخلصاء
للبنان
والقضية
العربية ولجميع
المكونات
اللبنانية. أما
بالنسبة
لموضوع
المطالبة
بعقد جلسة،
فهذه من ضمن
الأمور التي
ناقشناها. إلا
أن متطلبات
جمع مجلس
النواب
متشعبة، وكان
المبعوث
الفرنسي في
لبنان منذ بضعة
أيام، وقد
ناقشنا مع
الدكتور جعجع
ما قاله
المبعوث
الفرنسي
للطرفين، وما
قيل له من قبل
الطرفين
أيضاً".
المفتي
قبلان ل"بعض
الأصوات التي
نختلف معها":الأولوية
الآن لحماية
لبنان الكيان
وليس للنكايات
والكيديات
وطنية
/27 أيلول/2024
وجه
المفتي
الجعفري
الممتاز الشيخ
أحمد قبلان،
نداء لجميع
اللبنانيين في
يوم الجمعة من
مكتبه في دار
الإفتاء
الجعفري،
أشار فيه إلى
أنه "في سياق
مواجهة أخطر
حرب وأعظم
الأثمان قال
الله سبحانه
وتعالى في محكم
كتابه العزيز
(فالذين
هاجروا
وأخرجوا من ديارهم
وأوذوا في
سبيلي
وقاتلوا
وقتلوا لأكفرن
عنهم سيئاتهم
ولأدخلنهم
جنات تجري من
تحتها
الأنهار
ثوابا من عند
الله والله
عنده حسن الثواب)"...
مؤكدا أننا
"بكل تسليم
وثقة مطلقة بالله
سبحانه
تعالى، نحن
على يقين أنه
لا شيء يفي
بكرامة وثبات
وسخاء أهلنا -
الذين نزحوا
تحت النار
والدمار
والقتل
والإبادة
المفرطة التي
قادها
الإسرائيلي
بشكل لا سابق
له في تاريخ
الحروب - سوى
رضا الله
العزيز
الحكيم، وما
أصابهم هو
بعين الله
سبحانه
وتعالى، وعين محمد
وآل محمد.
وأهلنا لن
ينالوا إلا
الخير والعزة
والكرامة من
الله العلي
العظيم،
والنصر صبر
ساعة،
وأبناؤكم في
المقاومة
يقاتلون
الدنيا
وتقنياتها
الأكثر فتكا،
ويضحون بفلذات
الأنفس ويتم
عيالهم، من
أجل هذا البلد
العزيز،
وشعبه
الكريم".
وتابع
:"الآن البلد
في قبضة
الحرب،
والمقاومة
ليست في موقف
ضعيف أبدا،
وقدراتها
تاريخية والمخفي
أعظم، وثمن
سيادة البلد
وقراره السياسي
كبير للغاية،
وما يجري ضغط
عسكري هائل
بهدف تحقيق
تنازلات على
حساب البلد
وسيادته، ولا
يمكن أن نقبل
بأي صفقة فيها
انتقاص من
سيادة لبنان".
وأشار
المفتي
قبلان
إلى أنه "منذ
اليوم الأول،
إسرائيل
تستكمل
الإبادة
الجوية في حق
الأطفال
والنساء
والمدنيين،
بدعم مطلق من
واشنطن
وآلتها الدموية،
وهذا لن يغير
من الواقع
السيادي
شيئا، والخيار
أن نحمي لبنان
وسيادته
ومشروعه
الوطني، ولا
نرى تضحية فوق
تضحيات
المقاومة
وناسها
وأهلها وشعب
هذا البلد
العظيم. ولا
يمكن القبول
أبدا بخلق
واقع أمني
جديد، كما لن
نقبل بأي
تنازل يمس
سيادة لبنان
وشبح الحرب
الإقليمية
على الأبواب،
ولبنان إن شاء
الله لن يخسر،
وإسرائيل
تغامر بجنون
ووحشية،
وواشنطن تطفئ
نور الحرب
ببنزين صفقات
الصواريخ،
ورغم ذلك لن
يكون لبنان
إلا لبنان
السيادة
والقرار الحر
والشراكة
الوطنية". ووجه
المفتي قبلان
خطابه الى "بعض
الأصوات التي
نختلف
معها":"الأولوية
الآن لحماية
لبنان
الكيان، وليس
للنكايات
والكيديات،
واللامبالاة
السياسية تضر
البلد ولا
تنفعه، ومجلس
النواب صخرة
شراكة ومواثيق
وطنية،
وموقعه الآن
موقع الرأس من
الجسد في هذه
الحرب، وما
يقوم به
الرئيس بري خلية
نحل في سياق
الحرب
الاستراتيجية
التي يخوضها لبنان".
وأكد أنه "لا
بد من توجيه
الشكر
للعائلة اللبنانية،
والشكر
لتضامنها
وإلفتها
وكرمها وبذلها
وإخلاصها،
وشكرا لكل
المؤسسات
الرسمية
والأهلية
التي تعمل على
خدمة ناسنا
المضحين".
وختم
قبلان
:"أرواحنا وكل
إمكاناتنا
فداء لهذا
البلد العظيم
وأهله
الشرفاء".
تغريدات ممختارة
من موقع أكس
تغريدات
مختارة لليوم 27
أيلول/2024
أفيغاري
أدرعي بث
العديد من
الرسئل
التحذيرية
للإخلاء من
الضاحية
الجنوبية قبل
قصف عنيف طاول
الكثير من
المباني في
الضاحية.
افيخاي
ادرعي
جيش
الدفاع هاجم
قبل قليل مقر
القيادة
المركزي لحزب
الله
الارهابي الواقع
تحت مباني
سكنية في قلب
الضاحية
الجنوبية في
بيروت.
لم
يطرأ أي تغيير
في تعليمات
الجبهة
الداخلية.
افيخاي
ادرعي
في
الثامن من
أكتوبر أطلق
حزب الله
بقيادة زعيمه
الحرب ضد دولة
إسرائيل ومنذ
ذلك الوقت يجر
الدولة
اللبنانية
والمنطقة
برمتها إلى
تصعيد واسع. لقد
حذرت إسرائيل
مرارًا
وتكرارًا
العالم كله ان
حزب الله
بأفعاله يعرض
المنطقة كلها
للتصعيد لكنه
تمادى
بعدوانه. لا توجد
أي دولة ذات
سيادة تسمح
بوجود هذا
التهديد على
مواطنيها
وسيادتها. في
هذه الأثناء
تواصل طائرات
سلاح الجو
مهاجمة أهداف
إرهابية لحزب
الله في لبنان
لتجريده من
قدراته
العسكرية
التي تشكل تهديدًا
على مواطني
دولة إسرائيل.
أنظمة الدفاع
والهجوم
الاسرائيلية
في ذروة حالة
جاهزيتها
افيخاي
ادرعي
أنهى
رئيس الأركان
الجنرال
هرتسي هاليفي
للتو
اجتماعًا
لتقييم الوضع
مع منتدى هيئة
الأركان وذلك
بعد استهداف
مقر قيادة حزب
الله حيث أكد
الجنرال
هاليفي
جاهزية جيش
الدفاع
الكبيرة على
الصعيديْن
الدفاعي والهجومي
على كافة
الجبهات
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1839588027619786881
في
عملية رصد
واستهداف
سريعة: مهاجمة
المنصة
الصاروخية
التي تم
استعمالها لإطلاق
القذائف
الصاروخية
نحو منطقة
حيفا وخليجها
استهداف
عشرات
الاهداف
الأرهابية
لحزب الله
خلال ساعات
الليلة
الماضية وصباح
اليوم
أغارت
طائرات حربية
لسلاح الجو
قبل قليل على المنصة
الصاروخية
التي استخدمت
لإطلاق القذائف
نحو منطقة
حيفا
والكريوت. في
عشرات
الغارات الأخرى
هاجمت طائرات
سلاح الجو بنى
تحتية عسكرية
ومباني
عسكرية
وخلايا
مخربين لحزب
الله في جنوب
لبنان. يواصل
جيش الدفاع
مهاجمة وضرب وتجريد
حزب الله من
قدراته.
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1839571857936118030
أيها
العرب، سمعتم
كثيرًا عن
زوال دولة
إسرائيل لكن،
ترون بأعينكم أن
دولة
لبنان تحتضر ودولة
اليمن على وشك
الاختفاء
العراق
متقطع
الاوصال يلفظ
أنفاسه الأخيرة
فيما سوريا
تصارع من أجل
البقاء. ويا للمصادفة!
الدول التي
تتبع محور
الشر
الايراني تختفي
واحدة تلو
الأخرى، فيما
إسرائيل باقية
ممتدة الجذور
والوجود
السفارة
الإيرانية-
لبنان
مرة
جديدة يرتكب
النظام
الإسرائيلي
مجزرة دموية،
مستهدفًا
أحياء سكنية
مكتظة
بالسكان،
مطلقًا
تبريرات
زائفة في
محاولة
لتغطية جريمته
الوحشية
وتغطية
السماوات
بالقبوات. لا
شك أن هذه
الجريمة
المدانة
والسلوك
الأرعن يمثلان
تصعيدًا
خطيرًا يغير
قواعد
اللعبة، يستجلب
لصاحبه
العقاب
المناسب
والتأديب
ماريا
معلوف
القيادي
في حزب
الله محمد
سرور، الذي تم
اغتياله
اليوم في الضاحية
الجنوبية، لم
يكن مجرد قائد
عادي. سرور
كان اليد
الخفية التي
تغذي الحروب
والدمار في
المنطقة.
تواجد في
اليمن قبل
اندلاع
الحرب، وظهر
في فيديوهات
على الحدود
السعودية
اليمنية وهو
يدرب
الحوثيين على
إطلاق
فارس
سعيد
إصرار
حزب الله في
ربط مصير
لبنان بمصير
غزّة سيدمّر
لبنان و لن ينقذ
غزّة
حزب
الله نمر من ورق و ليس
عاقلاً
طاهر بركة
تحية
إلى الأطباء
والممرضين في
لبنان
تحية
إلى الدفاع
المدني في
لبنان
تحية
إلى الصليب
الأحمر في
لبنان
تحية
إلى كل
المؤسسات
الخيرية في
لبنان
تحية
إلى
المراسلين
الميدانيين
في لبنان
تحية
إلى المدنيين
الأبرياء
العزل في
لبنان
تحية
إلى المعلمات
والمعلمين في
لبنان
تحية
إلى المعطلين
عن العمل في
لبنان
تحية
إلى
المتبرعين
بصمت في لبنان
تحية
إلى الخاسرين
أموالهم في
لبنان
تحية إلى
جبالنا
وأوديتنا
وسهولنا
وحقولنا في لبنان
تحية
إلى العاملين
تحت الخطر في
لبنان
تحية
إلى المزارعين
والصناعيين
والتجار في
لبنان
تحية
إلى الصامتين
الصادقين في
لبنان
تحية
إلى الصابرين
المحتسبين في
لبنان
تحية
إلى أرواح
قتلانا وجروح
مصابينا
وندوب نازحينا
تحية
إلى جميع
الطوائف في
لبنان
تحية
إلى كفاءاتنا
الوطنية في
وزارات لبنان
تحية
إلى الأمن في
لبنان
تحية
إلى الجيش في
لبنان
تحية
إلى الدولة في
لبنان
تحية
إلى الأرز في
لبنان
تحية إلى
لبنان
سامي
كليب
اختصار
خطاب #نتنياهو
اليوم ، سنضرب
ايران الارهابية
اذا ضربتنا وعلينا
منعها من النووي
، وسنبيد حماس
اذا لم تستسلم
وسنكمل الحرب
على حزب الله
حتى يبتعد عن
الحدود ونعيد
سكان الشمال
وسوف ننتصر .
هو خطاب تحدي
وحربي ينسف كل
الاتفاقات
الا ما تعلق
منها بالابراهيمية.
ما يعني ان
الحرب طويلة
وستعنف اكثر
هادي
مشموشي
أين
القوى
الأمنية من
بعض الشبيحة،
مغول الدراجات
النارية
الذين يجوبون
غرب بيروت
لنشر الفوضى
واستفزاز
الأهالي
الذين
يستقبلون
النازحين
منهم في
بيوتهم؟
أين
قيادة الحزب
من هؤلاء
الأوباش ام هي
راضية
وتوجههم
لأهداف
مشبوهة؟
هل
تعلم قيادة
الحزب أن ما
يقومون به
أشباه البشر
يضر
بالنازحين
المسالمين
الذين لجأوا الينا
بسبب مغامرات
حزبكم؟
ريس
بسام المولوي
يا ريت تقوم
بشغلك وتتحمل
مسؤوليتك قبل
فوات الأوان!
او
هؤلاء فوق
القانون؟
قيادة
حزب الله
ووزير
الداخلية
يتحملون كافة
النتائج
والتبعات.
رولا
ثلج
محمد
جواد ظريف
لشبكة س ن ن
نحن
لسنا مضطرون
للدفاع عن احد
.. ساعدناهم
كثيرا
بالأموال
والسلاح
استطاعت
إسرائيل
اختراقهم
بشكل واسع إلخ
إلخ
(عندما
يتخلى عنك
الاقربون )
انه
يوم حزين
للحزب
علينا
استيعاب صدمة
جمهوره
#ايران_لا_تريد_الحرب
هادي
الأمين
هذه الحرب هي
ليست حرب
اللبنانيين،
ولن تكون. هي
حربُ محورٍ
بائسٍ وأخبلٍ
وتَعِس،
يُرمى فيها
اللبنانيون
جميعاً، على
اختلافهم، في
حريقٍ
ومذبحة، لإسناد
زعيمِ
ميليشياتٍ
بلا عقلٍ ولا
ذمّة، ترك
الأبرياء
يُذبحون في
غزه، وتوارى
في أنفاقها …
لتسلمَ لهُ
دنياه. #لبنان
فوزي
فري
من
المستغرب انه
وبعد ان تم
اغتيال
أغلبية قيادات
الرضوان في
لبنان في
اجتماع
المفترض سري،
وان يستدعى
القائد محمد
سرور من اليمن
المسؤول عن
المسيرات
الحوثية،
ليحل مكان من
اغتيل، واذا
به يُغتال بعد
يومين من
وصوله…
الاختراق
المخابراتي
الإسرائيلي
وصل إلى أقصى
حدوده والكل
مكشوف…
نيوزاليست
الجيش
الاسرائيلي:
يكشف النقاب
اليوم ان الغارة
على الضاحية
يوم الثلاثاء
أسفرت عن تصفية
نائب قبيسي
وهو عباس
إبراهيم شرف
الدين إلى
جانب مسؤول
آخر في منظومة
الصواريخ وهو
المدعو حسين
هاني
أنور
مالك
خبير
استراتيجي من
لبنان وعارف
بدهاليز الحزب
الإيراني
يقول:
- مقتل
أكثر من 600
لبناني
- مليون نازح من
جنوبي #لبنان
والبقاع
- جنوب
نهر الليطاني
مدمر وخال من
السكان تماما
- مقتل
كافة
القيادات
العسكرية
الأساسية في الحزب
الإيراني.
- مقتل
وإصابة 2500 من
عناصر الحزب
(فقدان البصر
وبتر الأطراف)
خلال يوم واحد
فقط.
- انعدام
الثقة بكل
وسائل
الاتصال بين
رأس الحزب
وكافة الأطر
القيادية
بسبب عمق
الاختراقات.
- اختفاء
زعيم الحزب
الإيراني
تماما ومنعه
من التعامل مع
المحيط.
- اختراق
تقني جديد
يحول
"الصواريخ
الدقيقة" إلى
قنابل تقتل
الأسماك في
البحر
المتوسط.
- فقدان
تام للتوازن
على مستوى
الرد على
الغارات
الإسرائيلية
العنيفة.
كل
ذلك وعتاة
المحللين
الإستراتيجيين
من صبيان
#الجزيرة
ووسائل
التواصل
الإجتماعي
يهللون
لانتصارات
الحزب الإيراني:
"حيفا
سويت بالأرض
وتل أبيب اختفت
من الوجود
ويافا تحترق".
بئس
التضليل
والتزوير
وبئس القطيع
الذي استمرأ
الانتصارات
الوهمية.
المصدر
علي
الامين
لم
نشهد اي
تظاهرة او
اعتصام في دول
الشرق والغرب،
تعبر عن
احتجاج على جرائم
#إسرائيل في
#لبنان بعد
حرب المساندة
من اجل #غزة من
قبل الحزب،
علماً ان صدى
الاحتجاجات
ضد العدوان
على غزة كان
ضجيجه عالياً
وصاخباً في
الغرب ثم
الشرق.
لبنان_بعين_الله
منشق عن حزب
الله
مربع سكني
أبنية سكنية
مدنيين نساء
أطفال
عيادات أطباء
انها
جريمة حرب
اسفل
المباني
المدنية يوجد
أخطر وكر
بالعالم
انه
مقر عمليات
#حزب_الله
ومخبأ
نصرالله
هذا
المكان الذي
تم قصفه اليوم
في الضاحية
يؤكد المؤكد
ان حزب الله
يستخدم
المدنيين
دروع
بشرية وانه
مجرم حرب
وإرهابي.
منشق عن حزب
الله
تغيير
ديمغرافي
خطير في لبنان
بطولات
حزب_الله الان
و ما يخطط
احتلال
شقق
المغتربين
اللبنانيين و
المستثمرين
العرب لتوطين
البيئة
الحاضنة
المشردة التي
تنام في
الطرقات
والسيارات
المدراس
يعرف
ان الحرب
طويلة و لا
يملك أموال
لاعادة الأعمار
و تعويض كل من
تم تدمير بيته
من مقاتلي
الحزب
فيصل
القاسم
عندما سقطت
طائرة الرئيس
الإيراني قبل
فترة ظل الإعلام
الإيراني
ينفي لساعات
وساعات، مع
العلم أنهم
كانوا يعلمون
أن الرئيس قد
قُتل بعد مرور
دقائق على
الحادث.
سوسن
مهنّا
https://x.com/i/status/1839407146573905956
أنصار
حزب_الله
يحتفلون ب
أكثر من 4000
إصابة جراء
واقعة
البيجر،
وأكثر من 700
قتيل أغلبهم
عناصر من
حزبهم، وربع
مليون نازح
جنوبي،
وبأكثر من 65
قرى هدمت بشكل
شبه كامل
وبعضها سوي
بالأرض..
ولم
يجدوا غير
منطقة عين
المريسة وراس
#بيروت لينفسوا
عن الشيزوفرينيا
المصابين
بها، لأن
باعتقادهم
أنهم
انتصروا..
أنور
مالك
هل
يعقل أن
تطالبوا
السوريين
بالتعاطف مع
قتلتهم من
ميليشيات
#نصرالله ومع
الضاحية التي احتفلوا
فيها بمجازر
الحزب
الإيراني بحق
أطفالهم
ونسائهم
ومدنهم
وقراهم؟
هل
يوجد من سيصدق
دعاية
الملالي حول
دفاعهم
المزعوم عن
#القدس
وميليشياتهم
في اليمن استهدفت
#مكة_المكرمة
بصواريخ
باليستية؟
لمشاهدة الحلقة
الكاملة:
لمتابعة
قناة
#انور_مالك
على اليوتوب: https://youtube.com/@AMalekTV
أنور
مالك
مجرم
الحرب
حسن_نصرالله
هو من ورط
لبنان في هذا
المستنقع
الدامي
بإيعاز من
ملالي طهران
وبصفته
القائد
الأعلى لما
يسمى حزب_الله
فهو المسؤول
الأساسي
والمذنب
الأول الذي
يجب محاسبته
على كل جرائمه
التي طالت
السوريين
واليمنيين
والعراقيين
والفلسطينيين
بعدما كان
ضحيتها الشعب
اللبناني..
هذا ما يتردد
بين الناس في
بيروت
والضاحية_الجنوبية
وتصاعد اليوم
مع الأنباء عن
عملية استهدفت
مقر قيادة
الحزب
الإيراني..
المصدر
أنور
مالك
https://x.com/i/status/1839419968380883004
فيديو
متداول يظهر
فيه قيادي حزب
#ايران وقائد
عصابة
الرضوان
المدعو
إبراهيم_عقيل
وهو يتطاول
على أهل_السنة
ويتباهى
بجرائمه..
اسمعوه أيها
العرب وخاصة
من تعاطفوا
معه لما هلك
بتاريخ 20
سبتمبر 2024 في
غارة إسرائيلية
على
الضاحية_الجنوبية
لبيروت..
محمد
الحسين
هذا
نتاج قصف
خنازير حزب
الشيطان على
أحد المدارس
بالمئات
https://x.com/i/status/1837841099655651557
فيصل
القاسم
هذه
هي النتيجة:
كل من سمع
تصريحات الرئيس
الايراني في
نيويورك
وخاصة
مغازلته للامريكيين
والاسرائيليين،
وحديثه عن ان
الايرانيين
والامريكيين
اخوة وان
ايران لا تريد
التدخل في
الصراع
الحالي، كل من
سمع تصريحاته
اعتبرها
ضوءاً اخضر
ايرانياً
للإجهاز على
حزب الله
وقادته وعلى
باقي
الجماعات
المتحالفة مع
ايران. والان
يجب ان نسأل:
من اغتال
اسماعيل هنية
في طهران، أو
من عمل على
تسهيل المهمة
امام
الاسرائيليين
في ايران؟
قلنا مراراً:
ليس هناك
احجار مقدسة
في الشطرنج
والسياسة.
فيصل
القاسم
اسرائيل
تطبق شعار
وحدة الساحات:
رفع
(المقاولون)
شعار "وحدة
الساحات"، وعندما
دقت ساعة
العمل، تركوا
غزة وحيدة من
دون إسناد
حقيقي،
واكتفوا
بشوية
مفرقعات
سخيفة من لبنان
واليمن
والعراق كرفع
عتب، فقالت
لهم إسرائيل:
لا بأس أنا
سأطبق لكم
شعار
"وحدة
الساحات" على
طريقتي....
انتظروا
دور
الساحة
العراقية
واليمنية بعد
الانتهاء من
الساحة اللبنانية...
مسألة وقت
فقط.
صب
عمي صب
طوني
بولس
هناك
قرار دولي
بإنشاء نظام
أمني جديد في
الشرق
الأوسط، يضمن
مستقبل
الشراكة
الاقتصادية
مع الغرب.
النظام
المقبل يتطلب
تقويض الدور
التخريبي المليشيات
الإيرانية.
مستشار
الرئيس
الإيراني
محمد جواد
ظريف يؤكد ان
بلاده لن تدخل
الحرب
ميشال
فلاّح
إدَّعى
"ساحر
الارانب"
الخروج
بمبادرة، لأنه
يُلقب
بِــ"صمام
أمان" لبنان،
في حين أنه السمسار
الاول في
لبنان.
مُتأيْرِن
أحياناً،
مُتَأمْرِك
دائماً، وفي
كل الاحوال،
"القبض
شَغَّال"!
لا
مبادرة
ولا يحزنون.. بَل هو
يُحاول حَجْز
مقعد مُتقدم
له في "اليوم
التالي".
سمسار، طُول
عُمرو سمسار.
ميشال
فلاّح
أسئلة بريئة:
أَلَمْ تَقترع
غالبية
النازحين مِن
الجنوب لصالح
حزب السلاح في
انتخابات2022؟
أَلَمْ
يقترعوا
لمشروع
"الحزب"
لِـ"إزالة
إسرائيل"؟
أَلَمْ
يَعِدُوه
بِـ"خوض
البحر معك"؟
أَلَمْ
يتعهَّدوا
بتقديم
الغالي
والنفيس"فدا صر....."؟
ألا
يجب أن يَتحمل
كل إنسان
مسؤولية
خياراته في
الحياة؟
منتهى
الرمحي
سؤال
وسامحوني عليه
هل
يمكن أن تكسب
شرعية بدفاعك
عن الشعب
الفلسطيني في
غزة ووقوفك
سنداً لهم
،في الوقت
الذي مشيت فيه
على جماجم
السوريين دون
أن يرمش لك
جفن ؟
حزب_الله
الإجابة
باحترام لو
تكرمتم
بشارة
شربل
ما
يسعى اليه
ميقاتي
وبوحبيب في
نيويورك بتفويض
من بري وبدعم
ماكرون هو وقف
نار ملتبس تحت
عنوان ال 1701
ينتج ضمانتين:
واحدة لأمن
سكان شمال
اسرائيل
وثانية
لاستمرار
هيمنة
"الشيعية السياسية"
على الداخل... لا
غرابة، همّهم
انقاذ
"المنظومة"
لا الوطن.
******************************************
في أسفل
رابط نشرة
الأخبار
اليومية
ليومي 27-28
أيلول/2024
LCCC Lebanese & Global English News Bulletin For
September 27/2024/
Compiled & Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/134960/
For September 27/2024/
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
27 أيلول/2024/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/134958/
ليوم 27
أيلول/2024/
************************************************
روابط
مواقعي على
التواصل
الإجتماعي/موقعي
الألكتروني/فايسبوك/يوتيوب/واتس
اب/أكس
اضغط على
الرابط في اسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click On The above Link To
Join Eliasbejjaninews whatsapp group
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل للإشتراك
في موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
My
LCCC website Link/رابط موقعي
الألكتروني
00000
حسابي ع
التويتر/ لمن
يرغب
بمتابعتي
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
My Twitter account/ For those
who want to follow me the link is below
https://twitter.com/BejjaniY42177
********************************
الياس
بجاني/فيديو/
مطلوب من
البطريرك
الراعي وكل
أصحاب شركات
أحزابنا
المسيحية
الاستقالة
والتوبة
وتقديم
الكفارات لأن صلاحياتهم
منتهية وهم
غير صالحين
للقيادة، بل
خطأة وكوارث
وطنية
وإيمانية.
https://www.youtube.com/watch?v=j1FNU7dNEzw&t=615s
26 أيلول/2024
الياس
بجاني/نص
وفيديو/ مطلوب
من البطريرك
الراعي وكل أصحاب
شركات
أحزابنا
المسيحية
الاستقالة والتوبة
وتقديم
الكفارات لأن
صلاحياتهم
منتهية وهم
غير صالحين
للقيادة، بل
إنهم خطأة وكوارث
وطنية
وإيمانية
26 أيلول/2024
يَا نَسْلَ
الأَفَاعي،
كَيْفَ
تَقْدِرُونَ
أَنْ
تَتَكَلَّمُوا
كلامًا
صَالِحًا
وأَنْتُم
أَشْرَار؟ لأَنَّ
الفَمَ مِنْ
فَيْضِ
القَلْبِ
يَتَكَلَّم (إنجيل
القدّيس
متّى12/من33حتى37)
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/134803/
لأن
الساكت عن
الخحق هو
شيطان أخرس،
ولأن من لا
يعترف بعلته،
العلة تقتله،
نقول بغضب
ومرارة وخيبة
أمل بأن
الحقيقة،
الحقيقة
الواضحة وضوح
الشمس،
والمعروفة
حتى من الأطفال،
هي أن سيدنا
البطريرك
الراعي وكل من
يحيط به من
أصحاب الجُبب
والقلانيس،
ومعهم أصحاب
شركات
أحزابنا
المارونية-المسيحية
الحاليين
والسابقين
(منذ خروج
الجيش السوري
من لبنان عام
2005)، هم في غربة
قاتلة عن
لبنان
القداسة والقديسين،
وعن
اللبنانيين
وعلة وجود
لبنان، وعن
الهوية
والتاريخ
والسيادة
والرسالة والاستقلال
والدور
والرؤية. كل
تاريخهم
الفاشل يؤكد
أنهم يفتقدون
لكل مكونات
ومكنونات القيادة،
وفي الغالب
ذميون وتجار
هيكل وأولوياتهم
تتمحور حول
مصالحهم
الذاتية
المالية والسلطوية.
الشيخ
الحاج حسن:
الحزب سيخرج
مهزوماً على
يد ايران او
إسرائيل
ومخطط لنشر
جماعته خارج
مناطقه.
https://www.youtube.com/watch?v=BOnapGNClPk
اقوى
اتهام من شيخ
شيعي:
الحرس
الثوري غير
بريء من عملية
ال pager
ايها
الشيعة ؛
الآتي اصعب
اصعب
حزب الله
سيخرج
مهزوماً على
ايران او
إسرائيل
سلم
سلاحك:
اتيان صقر ـ
أبو ارز/26
أيلول/2024
Etienne
Sakr (Abu Arz) delivers a scathing critique of the terrorist Iranian Hezbollah
and its war policy against
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/134939/
In his article dated September 26, 2024, Etienne Sakr (Abu
Arz) delivers a scathing critique of Hezbollah and its war policy against
26 September/2024
الكاتب
والمخرج يوسف
ي. الخوري:
عصفوريّة…القدس
عن يمينك،
البحر من
ورائك، وبرّ
سوريا من أمامك،
فيسّر الله
مسارك وإلى
الخامنئي دُر
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/134936/
الكاتب
والمخرج يوسف
ي. الخوري/26
أيلول/2024
أصدق
توصيف يُطلق
على لبنان
اليوم هو أنّه
"عصفوريّة"
بحقٍّ وحقيق،
تسيرُ على
هَدْيِ الهُدهُد
وهدير
الطيران
الإسرائيلي.
أتتذكّرون
أغنية "عَ
هدير
البوسطة"
لزياد
الرحباني وذاك
الواحد "اللي
عم ياكل خس"،
والآخر "اللي عم
ياكل تين"،
والثالث
"اللي هوّي
ومرتُه البشعة..."؟
هكذا لبنان
اليوم، عجقة
ركّاب ومنظّرين
وخبراء
عسكريين "ع
حطِّة ايدك،
شي متّفقين
وشي مش
متّفقين"، لا
يجمع بينهم
سوى العداء
لإسرائيل
بالمطلق،
وتضامُنٍ مع
حزب الله يتراوح
بين الخجول
والمُفرط
حتّى
الانتحار بلبنان
ودولته وجيشه.