المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 03
تشرين الأول
/لسنة 2024
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2024/arabic.october02.24.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
عناوين
النشرة
عنوان
الزوادة
الإيمانية
لا
أَحَدَ
يَقْتَطِعُ
رُقْعَةً
مِنْ ثَوْبٍ
جَدِيد،
وَيَرْقَعُ
بِهَا ثَوبًا
بَالِيًا،
وإِلاَّ
فَإِنَّهُ
يُمَزِّقُ
الجَديد،
وَالرُّقْعَةُ
الَّتي
يَقْتَطِعُها
مِنْهُ لا تَتَلاءَمُ
مَعَ
الثَّوبِ
البَالي
عناوين
مقالات
وتغريدات
الياس بجاني
إلياس
بجاني/ نص
وفيديو: هرطقة
محامي
الشيطان الإعلامية
وضرورة منع
أبواق وصنوج
محور إيران
والمتقمصين
الصحاف وأحمد
سعيد من
الظهور على
وسائل
الإعلام
تغريدات
لليوم/صنوج
وأبواق محور
الشيطان معبيين
الشاشات
بعهرهم
وكذبهم
وهلوساتهم
الياس
بجاني/صنوج
وأبواق محور
الشيطان
معبيين
الشاشات بعهرهم
وكذبهم
وهلوساتهم
الياس
بجاني/نص
وفيديو: إلى
السياسيين
المنافقين،
وإلى سيد
بكركي الغارق
في مواقف
فاترة، وإلى
كل من يدّعون
أنهم سياديون:
تحرروا من
جبنكم
وذميتكم. عليكم
جميعاً أن
تتوجهوا إلى
مجلس الأمن
وتطالبوا
بوضع لبنان
تحت الوصاية
الدولية الكاملة.
الياس
بجاني/أعداء
لبنان هم
إيران وحزبها
الإرهابي وكل
الجهاديين
الحالمين
بوهم رمي
إسرائيل
بالبحر
الياس
بجاني/فيديو:
لبنان دولة
محتلة وفاشلة ومارقة
وحكامها
واطقمها
السياسية
والحزبية
والمذهبية
والرسمية
مجرد ادوات
وواجهات. الحل
بوضع البلد
كله تحت
الوصاية الدولية
عناوين
أهم الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
من محطة "أم تي
في"، مع الصحافي
يوسف دياب
ربط
مقابلة من
"صوت كل
لبنان" مع د.
فارس سعيد/نعيم
قاسم أعطى
نتنياهو حجة
الدخول
البرّي على
طبق من فضة
رابط
فيديو تقرير
من موقع "حديث
القاهرة" للكاتب
والمؤرخ
ابراهيم
عيسى| يتناول
مستجدات
الأوضاع في
غزة ولبنان
بعد الضربة الايرانية
لاسرائيل
غارات
إسرائيلية
على الضاحية
الجنوبية لبيروت
مقتل صهر
حسن نصر الله
في الغارة
الإسرائيلية
على دمشق
إسرائيل
تواصل ضرب
«الضاحية
الجنوبية»...
وتقصف بناية
وسط بيروت
وطالبت سكان
خمسة مبان في
ضاحية بيروت
الجنوبية
إخلاءها
قتلى
وجرحى في غارة
إسرائيلية
استهدفت منطقة
الباشورة وسط
بيروت
خلال 24
ساعة... 46 قتيلاً
جراء الضربات
الإسرائيلية
على لبنان
الركام
والدخان
يخنقان
الضاحية: لا
أثر لمعالم
إنسانية تحت الأنقاض
خريطة
الاستهدافات
توسَّعت...
و«حزب الله»
يعِد بإعادة
إعمار
جلسة
لمجلس الأمن..
دعوات لتنفيذ
القرار 1701 ورفض
للحرب
للمرة
الثانية من
بارجة حربية.. 6
شهداء في غارة
على بيروت
تستهدف
الهيئة
الصحية
إسرائيل
تعلن اعتراض
«هدف جوي
مشبوه» قبالة
سواحل تل أبيب
تأهب في
الجولان خشية
تسلل طائرات
مسيّرة
لبنان
واجه 3
اجتياحات
إسرائيلية
مدمّرة... والرابع
على الأبواب
والوصايات
المتلاحقة أضعفت
الدولة
وغيّبت
قرارها
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الأربعاء في 2
تشرين الأول 2024
مقدمات
نشرات
الأخبار
المسائية
ليوم الاربعاء
2/10/2024
مجلس
التعاون
الخليجي يدعو
الى تطبيق
القرار 1701
ومخرجات
اتفاق الطائف
46
شهيدا و85
جريحا حصيلة
غارات العدو
يوم أمس
عناوين
الأخبار
الإقليمية
والدولية
خامنئي
حذّر نصر الله
من خطة
إسرائيلية
لاغتياله
«بنك
أهداف» واسع...
أين يمكن أن
ترد إسرائيل
على الهجوم
الإيراني؟
إسرائيل
تقرر استهداف
«موقع
استراتيجي» في
إيران
تل أبيب
وطهران
تتبادلان
التهديدات...
ودعوات دولية
لضبط النفس
جيش
العدو اعلن
مقتل 8
عسكريين
وإصابة آخرين
بجروح خطيرة
في معارك
لبنان
بايدن
«يعارض» شن ضربات
إسرائيلية
على منشآت
نووية
إيرانية
غوتيريش
دعا إلى إنهاء
"دورة
التصعيد
المروعة" في
الشرق الأوسط
اعلام
العدو:
الكابينيت
قرر تنفيذ "رد
قاس" على
الهجوم
الإيراني
بري عرض
مع مسؤول
العلاقات
الدولية في
مكتب الخامنئي
التطورات في
لبنان
والمنطقة في
ظل استمرار
العدوان
الاسرائيلي
أمير قطر
استقبل
الرئيس
الايراني:
العدوان المستمر
على لبنان يضع
المنطقة
برمتها على حافة
الهاوية
إيران
نفت أي تواصل
مع الولايات
المتحدة قبل هجومها
على إسرائيل
إيران:
حذّرنا
واشنطن من
التدخل بعد
الهجوم على
إسرائيل
بايدن: لا
نؤيد الهجوم
على المواقع
النووية
الإيرانية
الحوثيون:
استهدفنا
بصواريخ
مواقع عسكرية
في عمق
إسرائيل
40
شهيدا وعشرات
الجرحى في
عدوان
الاحتلال على
خان يونس فجرا
أوستن:
الهجوم
الإيراني على
إسرائيل
عدوان سافر
رئيس
الوزراء
الياباني:
الهجوم
الصاروخي الإيراني
على إسرائيل
غير مقبول
ارتفاع
حصيلة قتلى
اطلاق النار
تل أبيب إلى 7
الصفدي:
الأردن لن
يكون ساحة حرب
لأحد وسيتصدى
لأي تهديد
لأمنه
واستقراره
«رسالتان
في ليلة
واحدة» أخرجتا
العراق مؤقتاً
من دائرة
الحرب
والفصائل
تلجأ إلى «خطة
بديلة»
استعداداً
للضربة
الإسرائيلية
تصاعد
التحذيرات
الإيرانية
لإسرائيل:
«خطة غير
متوقعة للرد»
«أوبك
بلس» تُبقي
سياسة
الإنتاج دون
تغيير وتؤكد
«الأهمية
البالغة
للالتزام»...برنت
يتخطى 75 دولاراً
للبرميل
عناوين
المقالات
والتعليقات
والتحاليل السياسية
الشاملة
لبنان
المُحيّد
عسكريّاً
والمصارحة
المطلوبة بين
اللبنانيّين/حازم
صاغية/الشرق
الأوسط
هجوم
ايران
المسرحي.. عمن
ينفض الذل؟!/السفير
د. هشام
حمدان/جنوبية
الحالة
الطاووسية/سوسن
الأبطح/الشرق
الأوسط
المنطقة
بعد نصر الله...
أفكار وآمال/فهد
سليمان
الشقيران/الشرق
الأوسط
هل
من أفقٍ سياسي
مفتوح بين هذه
الغيوم؟/مشاري
الذايدي/الشرق
الأوسط
إيران
تُخطط
لسياستها كما
تَحيك السجاد/هدى
الحسيني/الشرق
الأوسط
لماذا
يحتفل العرب
بوفاة حسن نصر
الله/بسام
طويل/معهد
جيتستون
حزب
الله هو أنا:
حزب الله بدون
حسن نصر الله/ديفيد
داود/MENASource
عناوين
المؤتمرات
والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات الخاصة
والردود
المطارنة
الموارنة
دانوا
العدوان
الإسرائيلي
المُتمادي :
على المجتمع
الدولي العمل
على وقف إطلاق
النار فورًا
وتطبيق
القرار 1701
مجلس
التعاون
الخليجي يدعو
الى تطبيق
القرار 1701
ومخرجات
اتفاق الطائف
46
شهيدا و85
جريحا حصيلة
غارات العدو
يوم أمس
ميقاتي
زارعين
التينة مع
جنبلاط:
إلتزام لبنان
بنداء وقف
إطلاق
النارالفوري
والشروع في
خطوات أعلنت
الحكومة
التزامها بها
لتطبيق ال 1701 ولإنتخاب
رئيس وفاقي
للجمهورية
يطمئن الجميع
ميقاتي
بعد لقائه
برّي وجنبلاط
«لتطبيق القرار
1701 وإرسال
الجيش إلى
الجنوب» ونواب
يتحدّثون عن
فرصة ذهبية
لانتخاب رئيس
ميقاتي:
لا نريد
المزيد من
الدماء
والدمار... والحل
الدبلوماسي
مربح
للجانبين
وأكّد الحاجة
الملحّة لوقف
إطلاق النار
ميقاتي
زارعين
التينة مع
جنبلاط:
إلتزام لبنان
بنداء وقف
إطلاق
النارالفوري
والشروع في خطوات
أعلنت
الحكومة
التزامها بها
لتطبيق ال 1701
ولإنتخاب
رئيس وفاقي
للجمهورية
يطمئن الجميع
قبلان:
ستنتهي
الفترة
الصعبة وتبدأ
ورشة جديدة
على قاعدة
لبنان
العائلة
الوطنية الذي
لا يقبل أي
هزيمة أو
انكسار
تغريدات ممختارة
من موقع أكس
تغريدات
مختارة لليوم
02 تشرين الأول/2024
تفاصيل
النشرة
الكاملة
الزوادة
الإيمانية
لليوم
قالَ
الربُّ يَسوع:
«إِحْذَرُوا
لأَنْفُسِكُم
لِئَلاَّ
تَثْقُلَ
قُلُوبُكُم
في الخَلاعَة،
وَالسُّكْر،
وَهُمُومِ
الحَيَاة، فَيُفَاجِئَكُم
ذلِكَ
اليَوم؛
لأَنَّهُ سَيُطْبِقُ
مِثْلَ
الفَخِّ عَلى
جَمِيعِ المُقِيمِينَ
عَلَى وَجْهِ
الأَرْضِ
كُلِّهَا.
إنجيل
القدّيس
لوقا21/من34حتى38/قالَ
الربُّ يَسوع:
«إِحْذَرُوا
لأَنْفُسِكُم
لِئَلاَّ تَثْقُلَ
قُلُوبُكُم
في
الخَلاعَة،
وَالسُّكْر،
وَهُمُومِ
الحَيَاة،
فَيُفَاجِئَكُم
ذلِكَ
اليَوم؛
لأَنَّهُ
سَيُطْبِقُ
مِثْلَ
الفَخِّ عَلى
جَمِيعِ
المُقِيمِينَ
عَلَى وَجْهِ
الأَرْضِ
كُلِّهَا. فٱسْهَرُوا
في كُلِّ
وَقْتٍ
مُصَلِّينَ
لِكَي
تَسْتَطِيعُوا
أَنْ
تَهْرُبُوا
مِنْ كُلِّ
هذِهِ الأُمُورِ
المُزْمِعَةِ
أَنْ
تَحْدُث، وَتَقِفُوا
أَمَامَ ٱبْنِ
الإِنْسَان».
وكانَ
يَسُوعُ في
النَّهَارِ يُعَلِّمُ
في
الهَيْكَل، وَفي
اللَّيْلِ
يَخْرُجُ
وَيَبِيتُ في
الجَبَلِ
المَعْرُوفِ
بِجَبَلِ
الزَّيْتُون.
وكانَ
الشَّعْبُ
كُلُّه يَأْتِي
إِلَيْهِ
عِنْدَ
الفَجْرِ في
الهَيْكَلِ
لِيَسْتَمِعَ
إِلَيْه”.
تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
إلياس
بجاني/ نص
وفيديو: هرطقة
محامي
الشيطان الإعلامية
وضرورة منع
أبواق وصنوج
محور إيران والمتقمصين
الصحاف وأحمد
سعيد من
الظهور على وسائل
الإعلام
إلياس
بجاني/ 02 كانون
الأول/ 2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/91019/
من
الضرورة
بمكان، وبعد
أن انكسر
وهُزم حزب
الله
الإرهابي
الفارسي،
وماكينة
الاغتيالات
والمتخصص
بتصنيع وتصدير
كل الممنوعات
من مخدرات
وأسلحة وتبييض
أموال، وبعد
أن تفككت
مؤسساته
وانكشفت أوهام
قوته
وهلوسته،
وبعد أن
تبيّن، ودون
شك، أن جمهورية
الملالي هي
نمر من ورق،
وأن كل همها ضرب
العرب وتفكيك
دولهم
والسيطرة على
ثرواتهم، وبعد
سقوط أسطورة
ما يسمى
بالمقاومة
والتحرير،
فإن من
الضروري
الآن، وبعد أن
تكشّف الحقائق
وتعرت، أن
يُمنع كل
أبواق وصنوج
محور الإرهاب
الإيراني
والشيطاني من
الظهور على
وسائل
الإعلام
اللبنانية
والعربية.
هؤلاء السفلة
والمنحطون
مأجورون
وباعوا
ألسنتهم
وكرامتهم وأقلامهم
بثلاثين من
الفضة. إنهم
عار على كل ما
هو عقل وثقافة
وحقيقة
وقدرات وعلم
وإيمان وحقوق
وكرامات.
ننصح
بقراءة مقالة
الكولونيل
شربل بركات التي
تسلط الأضواء
على كارثية
أولئك الذين
يدعون أنهم
محللون
ويملئون
بعهرم ودجلهم وسائل
الإعلام
بمعلومات
كاذبة وبتسويق
مدفوع الأجر
من محور
الفارسي
الإرهابي واللاإنساني.
الرابط في
اسفل، ووقد
نُشرت المقالة
على موقعنا
باللغتين
العربية
والإنكليزية
يوم أمس.
وفي هذا
السياق، نشير
إلى أن دور
محامي الشيطان
الذي يمارسه
الإعلاميون
عموماً، والمسيحيون
منهم خصوصاً،
في الإذاعات
والتلفزيونات
اللبنانية
خلال إجرائهم
للمقابلات هو دور
ذمي فاقع،
مرضي،
ومراقبة
ذاتية مهينة
وذمية
بإمتياز. هذا
الدور
الإعلامي
المرَضي هو من
بقايا عهر
وإرهاب ثقافة
عنجر، التي
خلفها الاحتلال
السوري
البغيض، وقد
ورثه وطوره للأسوأ
الاحتلال
الإيراني
الإرهابي
والمجرم من
خلال جماعته
الإرهابية
المعروفة
كفراً بإسم حزب
الله.
إنه وفي
دول العالم
الحر،
وخصوصاً في
الغرب، لا
وجود لهذه
الظاهرة
الإعلامية
المرَضية. فعندما
يتم استضافة
أي شخص، يُعطى
الحرية المطلقة
للتعبير عن
وجهات نظره
دون ترهيب أو
مقاطعة ونقطة
على السطر.
في
الخلاصة، هذه
الظاهرة
الإعلامية
الذمية “محامي
الشيطان”
غالباً ما
تكون مخزنة في
لاوعي العديد
من
الإعلاميين
وتُمارس على
هذا الأساس،
إلا في
الحالات التي
يُفرض فيها
هذا الدور على
الإعلاميين
من قبل أصحاب
الوسائل الإعلامية.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
رابط
موقع الكاتب
الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
عنوان
الكاتب
الالكتروني
تغريدات
لليوم/صنوج
وأبواق محور
الشيطان
معبيين
الشاشات
بعهرهم
وكذبهم
وهلوساتهم
إلياس
بجاني/02 تشرين
الأول/2024
من اوسخ
واحقر ما خلق
ربنا/بري
الفاسد
والحرامي
والعميل
الإيراني والطرطور
عند حزب
الشيطان ،
وميقاتي
الحقير والسراق
والوسخ وشريك
بيت الأسد،
وجنبلاط االأكروباتي..
هودي ناقصن
الواوي عون والزمك
جبران تا تكمل
الصورة
..مع
هودي
المنحطين ما
في غير
الكوارث
*يا ست
رندلا جبور.
ربنا وسعادة
ونصرالله
والخميني
والخامنئي
يكونوا
معك..شو ناطرا
يا حياتي
بيكفي تنظي
حملي
البارودي
ومعها شي بيجر
وع الجنوب...حلوي
الشهادي
والروحة عند
السيد. فرصة
ما تفوتيها
*مي
خريش يا
حياتي..حملي
بارودي وع
الجنوب در،
واذا لقيت شي
بيجر لميها
وخدي معك غدي
فرنسيس ورندلا
جبور وما
تتركي ايناس
كريمة وحدها.
الرب راعيكن..
ربنا يشفي
*الملالي
أبالسة
ونصرالله
فيرس سرطاني
وحزب الله
اداة تدميرية
للبنان
واللبنانيين
*إيران
نمر من كرتون
وحزب الله
كذبي ومرتزقة.
ربنا يخلص
شيعة لبنان من
عهر وكفر
الملالي.
لبنان
بانتظار
عودتهم بعد
شفائهم من
فيرس نصرالله
*الملالي
أبالسة
ونصرالله
فيرس سرطاني
وحزب الله
اداة تدميرية
للبنان
واللبنانيين
الياس
بجاني/نص
وفيديو: إلى
السياسيين
المنافقين،
وإلى سيد
بكركي الغارق
في مواقف
فاترة، وإلى
كل من يدّعون
أنهم سياديون:
تحرروا من
جبنكم
وذميتكم.
عليكم جميعاً
أن تتوجهوا
إلى مجلس
الأمن
وتطالبوا
بوضع لبنان
تحت الوصاية
الدولية
الكاملة.
إلياس
بجاني/01 تشرين
الأول/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135113/
بداية
نشير إلى أن
النائب سامي
الجميل هو الوحيد
الذي أخذ
موقفاً من حرب
حزب الله
العبثية، كما
انه اتصل
اليوم بأهالي
عين إبل
وغيرهم من
أهلنا
الجنوبيين
الذي اجبروا
على ترك قراهم
وبلداتهم
ودعاهم إلى
بكفيا
ليكونواا بضيافته،
في حين أن
سمير جعجع
بالع لسانه
وفارض على
حزبه الصمت
مما يؤمد صفر
رؤيته في
أوقات الشدائد.
من في
لبنان
والعالم يجهل
الحقيقة، وهي
أن حزب الله
الجهادي
والإرهابي
والمجرم هو
عسكر إيراني
طبقاً لكل
المعايير،
وأنه يقود
لبنان نحو
الدمار
الكامل من
خلال إطلاق صواريخه
العشوائية
على إسرائيل.
إسرائيل، وهي
في حالة دفاع
عن النفس حيث
وجودها في
خطر، قضت على
أغلبية
قيادات حزب
الله، بما في
ذلك المجرم
والمهرطق حسن
نصر الله. ومع
ذلك، ورغم سقوط
هالة حزب الله
الكاذبة
والمُهلوِسة،
يبقى العديد
من السياسيين
اللبنانيين
غارقين في
أوحال جبنهم
وذلّهم
صامتين.
مواقفهم
المعيبة تجاه
احتلال حزب
الله للبنان
مخزية ومُخزّنة.
نسأل هؤلاء:
ألم يحِن
الوقت لكي
يستفيقوا،
ويتوحدوا،
ويطالبوا
بالتدخل
الدولي بعد أن
أصبح لبنان
دولة فاشلة
ومارقة
وخطراً على محيطها
والسلم في
المنطقة؟
ماذا
تنتظرون؟
تحركوا الآن!
تخلصوا من
جبنكم
وخيانتكم،
اتركوا جحوركم
الأنانية،
مزقوا
مخططاتكم
السلطوية، واتقوا
الله ودافعوا
عن شعبكم
ووطنكم.
ارفعوا أصواتكم
في كل أنحاء
لبنان،
وطالبوا بوقف
الأعمال
العسكرية
التي يقوم بها
حزب الله الإرهابي،
الأداة
الإجرامية
والفارسية،
ومن خلفه جماعات
الجهاديين
الغوغائيين
واليسار
الحاقد والغبي.
طالبوا
بوقف القصف
على إسرائيل
فوراً ومن دون
شروط.
طالبوا
بحل حزب الله
واعتقال
قادته الخونة
والمنافقين.
طالبوا
بنزع سلاح حزب
الله قبل أي
انتخابات أو
تشكيل أي
حكومة وبطرد
سفير إيران من
لبنان وقطع
العلاقات
معها.
أنتم،
أيها
الجبناء، من
أوصل حزب
إيران في لبنان
إلى هذا
الوضع. توبوا
وقدموا
الكفارات، وإلا
استقيلوا
وفكّوا عنا.
ولرؤساء
الأحزاب
الجبناء
الذين حتى
الآن يبلعون
ألسنتهم، ولم
يتخذوا موقف
واضح وعلني ضد
حرب حزب الله
وإجرامه،
نقول:
استقيلوا
فوراً.
في
الخلاصة، إن لبنان
دولة فاشلة
ومارقة
يحكمها خونة
وإسخريوتيون
ويحتلها حزب
إيران
الإرهابي.
لذلك يجب على
مجلس الأمن
التدخل فوراً
ووضع لبنان تحت
الوصاية
الدولية،
وتنفيذ
القرارات
الدولية
الخاصة
بلبنان
بالقوة
ومحاكمة
الفاسدين،
وعلى رأسهم
نبيه بري
ونجيب ميقاتي
والمنحط عبد
الله بوحبيب.
يبقى
أنه لن تكون
هناك قيامة
للبنان في ظل
احتلال حزب
الله ووجود
حكام مخصيين.
الياس
بجاني/فيديو: إلى
السياسيين
المنافقين،
وإلى سيد
بكركي الغارق
في مواقف
فاترة، وإلى
كل من يدّعون
أنهم سياديون:
تحرروا من
جبنكم
وذميتكم.
عليكم جميعاً
أن تتوجهوا
إلى مجلس
الأمن
وتطالبوا
بوضع لبنان
تحت الوصاية الدولية
الكاملة.
https://www.youtube.com/watch?v=cUicUbflRcA&t=890s
إلياس
بجاني/01 تشرين
الأول/2024
***الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب الالكتروني
رابط
موقع الكاتب
الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
أعداء
لبنان هم
إيران وحزبها
الإرهابي وكل
الجهاديين
الحالمين
بوهم رمي إسرائيل
بالبحر
الياس
بجاني/01 تشرين
الأول/2024
*يا
من تدعي
انك سيادي،
اسرائيل حررت
لبنان من السوري
والفلسطيني
وهلق عم تحرره
من إيران
وحزبها
المجرم
..فاستحوا
ووقفوا زجلية
العدو الإسرائيلي.
الدول
العربية كلها
اسقطت هذه
الخزعبلة
واعترفت
بإسرائيل..
إيران
الإجرام
والثنائي
الشيعي لا
يفهمون غير
لغة القوة ونيتنياهوبدو
يربيهم
من
يراهن على
عقلانية او
لبنانية
الثنائي الشيعي
يلزمه مستشفى
أمراض عقلية.
بري الفاسد وحزب
الله
الإرهابي
مربوطين بحبل
ذل الملالي.
*يا
استاذ يوسف
حداد..انت
قومي سوري
ويلي بثقافتك
الواهمة
والمهلوسة يعيشون
الإسطورة
ويغيبون عن
الواقع. هلق
حزب الله
الكذبي بح ..
طار
واتعرى..فبلش
دور ع اسطورة
تاني . أكيد في
كتير اساطير
بدها ترمي اليهود
بالبحر ولكن
كل هالأساطير
انتهت انو
إسرائيل
رمتون بالبحر.
خلصت كذبة حزب
الله
*يا
حسن عليق.
اوعى من الحلم
وكفى أوهام
وهلوسات..حزب
الله الكذبي،
بح وحلصت
اسطورته
النفاقية.
*يا
استاذ وهاب شو
بعدك ناطر
ابرم وغير
الطربوش وبلش
سوّق
للإسرائيلي.
الزمن زمنهم وهني
بيعرفوك من
يوم ما كنت
تشتغل مراسل
لإذاعة
الجنوب تبعون.
ما تلخي البيك
يسبقك. زمن الصبابيط
تبعك وتبع
سيدك خلص. ..لحق
حالك
*يا
مدام مريم
البسام..ارحمي
أصحاب العقول
وتوقفي رجاء
عن النفخ في
الهلوسات
والأوهام
والبكاء على
الأطلال.
انتهى حزب
الله الوهم
والكذبة كما
انتهي من قبله
عبد الناصر
وصدام والقذافي
وعرفات.
انتهوا لأنهم
تجار مقاومة
ومنافقين ولم
يكن همهم في
أي وقت محاربة
إسرائيل بل
قهر شعوبهم
الياس
بجاني/فيديو
ونص: لبنان
دولة محتلة
وفاشلة
ومارقة
وحكامها
واطقمها
السياسية
والحزبية
والمذهبية
والرسمية
مجرد ادوات
وواجهات. الحل
بوضع البلد
كله تحت
الوصاية
الدولية
الياس
بجاني/29 أيلول/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/09/87978/
إن
الكارثة
الخيانية
التي حلت بحزب
الشيطان الإيراني
في لبنان هي
غير مسبوقة
بالتاريخ..حزب
مخترق
بالعملاء
والخونة حتى
العظم وتبين أن
إسرائيل تعرف
عن هذه
العصابة أكثر
مما يعرف عنها
قادتها
وعسكرها
وبيئتها المغرر
بها. فبعد 40 سنة
من الإرهاب
والكذب والدجل
ورفع شعارات
تحرير فلسطين
ورمي اليهود بالبحر
وعنتريات
وغزوات
البلدان التي
تفترسها
إيران، لبنان
وسوريا
والعراق وغزة
واليمن، ها هو
هذا السكين
الإيراني
المغروز في
خواصرنا قد
تفكك وارتد
على أصحابه.
إسرائيل بأيام
قليلة دمرت
الحزب وقتلت
كل قادته
وفجرت مخازن
اسلحته
ودوعست الأرض
بكل أكاذيبه
وهجرت غالبية
الطائفة
الشيعية
الضحية
والمغرر بها، بعد
أن دمرت
بالكامل
قراها
وبلداتها في
الجنوب
والبقاع
والضاحية.
الخانة تعشعش
في دواخل هذا
الحزب
الإيراني
المعسكر
والممذهب
والمؤدلم والمغيب
عن الواقع
والغارق في
غياهب الزمن
والأوهام
والهلوسات
والأساطير
الخرافية.
مؤسف
ومحزن أن يصل
حال وطننا
الأم لبنان
إلى هذا الدرك
الميليشياوي
والفوضوي
والمأساوي والخطير
على كل الصعد،
وعلى مختلف
المستويات
حيث أصبح
بحكمه وحكامه
ومسؤوليه
وسياسييه ورجال
دينه
ومؤسساته
غريباً عن
أهله، ولم يعد
يشبههم بشيء،
ولا عاد على
صورتهم
ومثالهم
بعدما تفشى سرطان
حزب الله
الإيراني
القاتل
والمدمر في مؤسساته
الحكومية
والمدنية
ونخر عظامها
وحولها إلى
هياكل لا حياة
ولا روح فيها.
مؤسف أن
نرى الدول
العربية
المنشغلة
بمشاكلها قد
ابتعدت عن
لبنان
وتعتبره دولة
عدوة، وكذلك
الغرب الذي
يعيش زمن
التردد
والمواقف
الرمادية وكأن
لبنان
الرهينة
يمكنه وحيداً
ودون مساعدة فاعلة
أن يفك أسره
وينتصر على
خاطفيه
ويستعيد حريته
واستقلاله
وسيادته من
محور الشر
الإيراني
وملحقاته
الإجرامية
الميليشياوية
المؤدلجة.
نعم،
لبنان الوطن
والشعب
والمؤسسات
والهوية
والتاريخ
والدور
والرسالة هم
رهينة مخطوفة
بالقوة من
قّبل محور
الشر
والإرهاب
والمنظمات
التابعة له
مباشرة
وبواسطة حزب
الله وغيره من
أدوات القتل
والفجور
والمكر
والجحود.
نلفت
العالم الحر
ودوله
الصديقة إلى
أننا لم نسمع بعد
أن رهينة
واحدة في أي
مكان من
العالم تمكنت
من تحرير
نفسها دون
مساعدات
كبيرة
ومباشرة من
المنقذين.
نسأل
أين هؤلاء
المنقذين،
وأين هو الغرب
وأين هي الدول
العربية؟
إلا
يعلمون كلهم
بأن المحتل
الإيراني
المتمثل بحزب
الله هو بربري
وهمجي ولا
يعرف غير ثقافة
القتل والخطف
والاغتيالات
والإرهاب
والإجرام وفبركة
الملفات
والإفقار؟
نسأل
ماذا ينتظرون
أصدقاء لبنان
عرباً وغير عرب
بعد انهيار
وتفكك حزب
الشيطان وقتل
قادته،
ولماذا لا
يتدخلون بقوة
ليحرروا
لبنان وشعبه
من حال
الرهينة،
ويقفلوا
دويلات
ومعسكرات
الإرهاب
والأصولية
السورية
والإيرانية
والفلسطينية
المنتشرة في
العديد من
المناطق
اللبنانية،
وهم بالتأكيد
يعرفون جيداً
أن خطر هذه
البؤر
الأمنية لا
يقتصر على
لبنان، بل
يهدد الأمن
والاستقرار
والسلام في
بلادهم فهل من
يسمع ويتعظ؟
لبنانياً
إن أمور خداع
الذات ولحس
المبارد والذمية
والتقية والأنانية
والجنوح نحو
المصالح
الذاتية والمنافع
لم تعد تجدي
نفعا، كون وطن
الأرز واقع عملياً
بالكامل تحت
نير الاحتلال
الإيراني بواسطة
عسكره
الإرهابي
والمجرم
والغزواتي المسمى
كفراً حزب
الله،
والأخطر أن
حكام لبنان
الحاليين،
وغالبية
أحزابه
ومرجعياته الدينية،
وأطقمه
السياسية،
والكثير من
وسائل
الإعلام هم
مرتزقة
وادوات
وواجهات تعمل
تحت أمرة حزب
الشيطان.
هذا
الحزب
المُعسكر
والدموي الذي
لا يعرف الله،
ولا أية شرائع
غير شريعة
القتل ورفض
الأخر وهو
ينفذ أجندة
إيران
المذهبية
والتوسعية في
لبنان
الهادفة دون
أي خجل ووجل
إلى إقامة
جمهورية
إسلامية فيه
على شاكلة
جمهورية
الملالي
الإرهابية
القائمة في
إيران.
نرى أنه
واجب وطني
وإيماني
وإنساني يقع
على عاتق كل
من تبقى من
المسؤولين
والسياسيين
ورجال الدين
اللبنانيين
في الخانة
الاستقلالية
فكراً وشجاعة
وضميراً
وإيماناً،
عليهم وأجب أن
يُطلبوا
فوراً من مجلس
الأمن
ورسمياً
اعتبار لبنان
دولة مارقة
وغير قادرة
على حكم نفسها
بنفسها ووضع
البلد بكامله
تحت البند
السابع طبقاً
لشرعة الأمم
المتحدة التي
لها الحق
القانوني
بالتدخل في
شؤون وشجون أي
دولة عضو فيها
تصبح مفككة
ومارقة
وفوضوية
وخطرا على
السلم العالمي،
كما هو حال
لبنان الذي
تحتله إيران
وتفقر شعبه
وتفكك
مؤسساته
وتضرب
اقتصاده وتغتال
قادته
وأحراره
وتفرض عليه
نمط حياة
غريبة عنه
يعود بمفاهيم
إلى القرون ما
قبل الحجرية.
دون خجل
وتعامي
ومكابرة وعمى
بصر وبصيرة
نقول بصوت عال
إن حزب الله
الإيراني
وحتى بعد الكوارث
التي حلت به
لا زال يحتل
لبنان ويسيطر
بالكامل على
مجلسي النواب
والوزراء
وعلى
كل المؤسسات
الحكومية من
عسكرية وقضائية
ومدنية.
أما
القوى
الأمنية
والعسكرية
والمخابرتية فحدث
ولا حرج ونفس
الحال
المأساوي هذا
ينطبق على كل
مفاصل الدولة.
من هنا
المطلوب
اليوم وليس
غداً اللجوء
إلى مجلس
الأمن والطلب
منه التدخل
ووضع البلد
تحت البند
السابع
لإعادة تأهيله
ليصبح في
المستقبل
قادراً على
حكم نفسه. أما
في حال استمر
الوضع
الفوضوي
والإحتلالي
على غاربه
فالسلام على
لبنان وعلى كل
مقوماته من
حرية وثقافة
وانفتاح
ورسالة
وتعايش.
نشير
هنا إلى أنه
لم يعد بمقدور
السياديين في
لبنان أن
يقوموا
بمفردهم بأي
عمل إنقاذي
فاعل، وبالتالي
بات من واجب
الاغتراب
اللبناني السيادي
والحر
المنتشر في كل
أصقاع الدنيا
أن يتدخل بقوة
ويتجه قادته
وأحراره إلى
مجلس الأمن
والعمل مع
الدول
الصديقة وهي
كثيرة على إعلان
لبنان دولة
فاشلة
ومارقة
ووضعه تحت
البند
السابع،
والقوات
الدولية
موجودة في
لبنان بعدد
كبير (11 ألف) وكل
ما تحتاجه
قرار من مجلس
الأمن تحت
البند السابع.
باختصار
إن قادة
وفعاليات
الاغتراب
اللبناني
السيادي هم
اليوم أمام
التحدي
الكبير لأنه
دون تدخلهم
الفوري
والجامع
والمنظم
والفاعل لن
يتحرر وطن
أبائهم
وأجدادهم من
وضعية
الرهينة فهم
الأمل الوحيد
المتبقي
للخلاص، فهل
يتحركون
بسرعة وقبل
فوات الأوان؟
الياس
بجاني/فيديو:
لبنان دولة
محتلة وفاشلة ومارقة
وحكامها
واطقمها
السياسية
والحزبية
والمذهبية
والرسمية
مجرد ادوات وواجهات.
الحل بوضع
البلد كله تحت
الوصاية الدولية
https://www.youtube.com/watch?v=qj4-EefOFgw&t=12s
الياس
بجاني/29 أيلول/2024
***الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الالكتروني
رابط
موقع الكاتب
الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please
subscribe to My new page on the youtube. Click on the above link to enter the
page and then click on the word SUBSCRIBE on the right at the page top
تفاصيل
أهم الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
من محطة "أم تي
في"، مع
الصحافي يوسف
دياب
https://www.youtube.com/watch?v=ciD2PEofS2Q
ربط
مقابلة من
"صوت كل
لبنان" مع د.
فارس سعيد/نعيم
قاسم أعطى
نتنياهو حجة
الدخول
البرّي على
طبق من فضة
https://www.youtube.com/watch?v=-zQB_ftJA7o
رابط
فيديو تقرير
من موقع "حديث
القاهرة" للكاتب
والمؤرخ
ابراهيم
عيسى| يتناول
مستجدات
الأوضاع في
غزة ولبنان
بعد الضربة الايرانية
لاسرائيل
https://www.youtube.com/watch?v=9br_3owIrrQ
وطنية/02
تشرين الأول/2024
غارات
إسرائيلية
على الضاحية
الجنوبية لبيروت
بيروت:
«الشرق
الأوسط»»/02 تشرين
الأول/2024
أفادت
وسائل إعلام
لبنانية،
اليوم
(الأربعاء)،
بوقوع 3 غارات
إسرائيلية على
الضاحية
الجنوبية
لبيروت.
من
جانبه، قال الجيش
الإسرائيلي،
في بيان، إنه
نفذ ضربة
«محددة الهدف»
في بيروت
مقتل
صهر حسن نصر
الله في
الغارة
الإسرائيلية
على دمشق
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
أفاد
المرصد
السوري لحقوق
الإنسان مساء
الأربعاء،
بأن حسن جعفر
قصير، صهر حسن
نصر الله،
قُتل مع لبناني
آخر في الغارة
الإسرائيلية
على منزل في
حي المزة
بدمشق. وبحسب
المرصد، فقد
اغتالت إسرائيل
شقيق حسن جعفر
قصير قبل
يومين، وهو
مسؤول عن نقل
السلاح
لـ«الحزب» من
سوريا إلى
لبنان. واستهدفت
ضربة
إسرائيلية
الطابق الأول
في مبنى مؤلف
من 3 طوابق،
يتردد إليه
قيادات في «حزب
الله» و«الحرس
الثوري»
الإيراني.
وقُتل ثلاثة
أشخاص، بينهم
2 من جنسية غير
سورية، كما أصيب
ما لا يقل عن 4
آخرين
هوياتهم
مجهولة كانوا في
المبنى عند
استهدافه.
وتضم منطقة
المزة مقار
أمنية
وعسكرية
سورية، وأخرى
لسفارات
ومنظمات
أممية. ويقع
المبنى
المستهدف على
بعد حوالى نصف
كيلومتر من
موقع غارة
استهدفت فجر
الثلاثاء
حافلتين
صغيرتين لنقل
الركاب، ما
أسفر عن مقتل
ستة أشخاص، هم
ثلاثة مدنيين
بينهم
إعلامية،
وثلاثة
مقاتلين في
فصائل موالية
لطهران،
أحدهم من «حزب
الله»، وفق
وكالة
الصحافة
الفرنسية.
ومنذ بدء
النزاع في
سوريا العام
2011، شنّت
إسرائيل مئات
الضربات
الجوية في هذا
البلد،
مستهدفة
مواقع لقوات
النظام وأهدافا
إيرانية
وأخرى لحزب
الله. وكثّفت
اسرائيل في
الأيام
الأخيرة
وتيرة
استهدافها لنقاط
قرب المعابر
الحدودية
التي تربط
سوريا ولبنان،
والتي عبرها
خلال الأسبوع
الأخير عشرات
الآلاف هربا
من الغارات
الإسرائيلية
الكثيفة على
لبنان. ونادرا
ما تؤكّد
إسرائيل
تنفيذ
الضربات، لكنّها
تكرّر
تصدّيها لما
تصفه
بمحاولات
إيران ترسيخ
وجودها
العسكري في
سوريا.
إسرائيل
تواصل ضرب
«الضاحية
الجنوبية»... وتقصف
بناية وسط
بيروت وطالبت
سكان خمسة
مبان في ضاحية
بيروت الجنوبية
إخلاءها
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
دعا
الجيش
الإسرائيلي،
فجر اليوم
(الخميس)، سكّان
خمسة مبان تقع
في الضاحية
الجنوبية لبيروت
وأولئك
المقيمين
قربها إخلاء
مساكنهم «فوراً»
حفاظاً على
«سلامتهم». وفي
رسالة نشرها
على منصة «إكس»
وأرفقها
برسوم بيانية
تحدّد موقع
المباني المعنيّة،
قال المتحدث
باسم الجيش
الإسرائيلي
أفيخاي أدرعي:
«إنذار عاجل
إلى سكان
الضاحية
الجنوبية
وتحديدا
المتواجدين
في المباني الخمسة
المحدّدة في
الخرائط
المرفقة في
الأحياء
التالية: حارة
حريك، برج
البراجنة
وحدث غرب:
أنتم
متواجدون
بالقرب من
منشآت خطيرة
تابعة لحزب
الله (...) من أجل
سلامتكم
وسلامة أبناء
عائلتكم
نطالبكم
بإخلاء هذه
المباني
فوراً والابتعاد
عنها لمسافة
لا تقلّ عن 500
متر». واستهدفت
ثلاث غارات
إسرائيلية
الضاحية الجنوبية
لبيروت، مساء
الأربعاء، في
ثالث استهداف
للمنطقة التي
تعدّ معقل
«حزب الله» في
أقلّ من 24 ساعة.
ونقلت وكالة
الصحافة
الفرنسية عن
مصدر مقرب من
«حزب الله»،
تأكيده وقوع
«ثلاث غارات
إسرائيلية
استهدفت
ضاحية بيروت
الجنوبية»
وأحدثت دوياً
ضخماً تردد
صداه في بيروت
ومحيطها. وفي
بيان منفصل،
قال الجيش
الإسرائيلي،
إنه نفذ ضربة
محددة الهدف
في العاصمة
اللبنانية
بيروت. وأعلنت
وزارة الصحة
اللبنانية،
صباح اليوم،
مقتل ستة
أشخاص في غارة
إسرائيلية
استهدفت مقراً
لهيئة إسعاف
تابعة لـ«حزب
الله» في قلب بيروت
وأعقبت سلسلة
غارات على
الضاحية
الجنوبية، وقال
مصدر مقرب من
الحزب بحسب
وكالة
الصحافة الفرنسية:
«استهدفت غارة
إسرائيلية
مقراً للهيئة
الصحية
الاسلامية
التابعة لحزب
الله في محلة
الباشورة في
بيروت»، في
ضربة هي
الأقرب إلى
وسط بيروت منذ
بدء التصعيد. واكد
مسؤول من
«الهيئة
الصحية الإسلامية»،
أنّ الغارة
«استهدفت مركز
الدفاع المدني
التابع
للهيئة
وأوقعت
الطاقم بين
قتيل وجريح»،
من دون تحديد
ويقع المقر
المستهدف في حي
سكني مكتظ على
مشارف وسط
بيروت
التجاري حيث
مقر رئاسة
الحكومة.
وأعقبت هذه
الغارة سلسلة
غارات
إسرائيلية
استهدفت
الضاحية
الجنوبية
لبيروت، ولم
ترد على الفور
معلومات عن
سقوط ضحايا في
تلك الغارات.
قتلى
وجرحى في غارة
إسرائيلية
استهدفت منطقة
الباشورة وسط
بيروت
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
استهدفت
غارة
إسرائيلية،
في الساعات
الأولى من
صباح اليوم
(الخميس)،
مقراً لهيئة
إسعاف تابعة
«حزب الله» في
قلب بيروت،
بحسب ما نقلت
وكالة
الصحافة
الفرنسية عن
مصدر مقرب من
الحزب. وأسفرت
الغارة وفق
وزارة الصحة
اللبنانية عن
مقتل ستة
اشخاص وإصابة
7 آخرين بجروح.
من جهته، أعلن
الجيش
الإسرائيلي
أنه «نفّذ
ضربة دقيقة في
بيروت»، في
عبارة
يستخدمها في
العادة
للحديث عن
تنفيذه عملية
اغتيال.ويقع
المقر
المستهدف في
حي سكني مكتظ
على مشارف وسط
بيروت
التجاري حيث
مقر رئاسة
الحكومة.وأحدثت
الغارة دوياً
قوياً في
المنطقة التي
هرع إليها عدد
من سيارات
الإسعاف،
بحسب وكالة
الصحافة
الفرنسية.
ومنذ أيام،
تنفّذ
إسرائيل
غارات جوية
عنيفة على
ضاحية بيروت
الجنوبية
وجنوب لبنان
وشرقه، وهي
مناطق تعتبر
معاقل أو
مناطق نفوذ
لـ«حزب الله». كما
نفّذت
إسرائيل بضع
غارات داخل
العاصمة اغتالت
فيها شخصيات
من «حزب الله»
أو قادة في فصائل
حليفة له.
خلال
24 ساعة... 46
قتيلاً جراء
الضربات
الإسرائيلية
على لبنان
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
قتل 46
شخصاً وأصيب 85
بجروح جراء
غارات
إسرائيلية
استهدفت
الأربعاء
مناطق مختلفة
من لبنان،
بحسب ما أعلنت
وزارة الصحة
اللبنانية،
وسط تكثيف
إسرائيل
غاراتها على
ما تقول إنها
مواقع لـ«حزب
الله» في
لبنان. وقالت
الوزارة في
بيان، إنّ
«غارات العدو
الإسرائيلي
في الساعات
الأربع
والعشرين
الماضية على بلدات
وقرى جنوب
لبنان
والنبطية
والبقاع وبعلبك-الهرمل
وجبل لبنان
أدّت في حصيلة
إجمالية إلى
استشهاد ستة
وأربعين
شخصاً وإصابة
خمسة وثمانين
بجروح».
واستهدفت
ثلاث غارات
إسرائيلية
الضاحية
الجنوبية
لبيروت، مساء
الأربعاء، في
ثالث استهداف
للمنطقة التي
تعدّ معقل «حزب
الله» في أقلّ
من 24 ساعة.
ونقلت وكالة
الصحافة
الفرنسية عن
مصدر مقرب من
«حزب الله»،
تأكيده وقوع
«ثلاث غارات
إسرائيلية
استهدفت
ضاحية بيروت
الجنوبية»
وأحدثت دوياً
ضخماً تردد
صداه في بيروت
ومحيطها. وفي
بيان منفصل،
قال الجيش
الإسرائيلي،
إنه نفذ ضربة
محددة الهدف
في العاصمة
اللبنانية
بيروت.
الركام
والدخان
يخنقان
الضاحية: لا
أثر لمعالم
إنسانية تحت
الأنقاض
خريطة
الاستهدافات
توسَّعت...
و«حزب الله»
يعِد بإعادة
إعمار
بيروت:
نذير رضا/الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
فوجئت
سارة بحجم
الدمار الذي
أحيط
بمنزلها، لحظة
وصولها إلى
مبنى كانت
تقيم فيه في
الضاحية. «هذه
السيارة كيف
وصلت إلى
هنا؟»، تسأل،
في إشارة إلى
سيارة منقلبة
ومهشمة تستقر
على موقف
السيارات
الفرعي في
عمارتها،
ليتبين لاحقاً
أن هذه
السيارة «طارت
جراء عصف
الانفجار من
موقف سفلي في
مبنى ملاصق
تعرض
للاستهداف
فجر الأربعاء».
والصدمة التي
عبّرت عنها
خلال تفقدها دماراً
هائلاً يحيط
بمنزلها،
تمثل جزءاً من
ذهول عبَّر
عنه عشرات
الصحافيين
ومراسلي القنوات
الأجنبية،
لدى معاينتهم
بعض مواقع الاستهداف
الإسرائيلي
في الضاحية
الجنوبية،
خلال جولة
مفتوحة نظمها
«حزب الله»،
وشارك فيها نحو
200 صحافي
ومصوّر وممثل
وسيلة
إعلامية.
خريطة
الاستهدافات
تختلف
الحرب
بامتداداتها
اليوم، عما
كانت عليه في
حرب يوليو
(تموز) 2006. كان
الدمار في ذلك
الوقت شبه
مقتصر على
منطقة حارة
حريك، حيث كان
يوجد ما يُعرف
بـ«المربع
الأمني»
لـ«حزب الله»،
وقد سوّته
إسرائيل بالأرض
تماماً. أما
الآن، فإن
خريطة
الاستهدافات
توسَّعت إلى
رقع أكثر
اتساعاً. تبدأ
الاستهدافات
المتفرقة من
تخوم مدخل
الضاحية
الشمالي في حي
الأميركان
وبئر العبد
وطريق صيدا القديمة،
وتصل إلى
مداخل
الضاحية من
جهة الجنوب في
الشويفات،
مروراً
بالعمق في
الرويس وحارة
حريك،
والأطراف
الشرقية في
الجاموس والسان
تيريز. كبرت
الضاحية
كثيراً خلال 18
عاماً،
وتوسعت معها
أهداف
إسرائيل
فيها، مما لا
يبقي منطقة
آمنة فيها.
تغيير
معالم
الضاحية
من منطقة
بئر العبد،
بدأت الجولة
الإعلامية،
حيث سوّت غارة
إسرائيلية
مبنى قناة
«الصراط» التلفزيونية
بالأرض.
القناة
دينية، ولا
تنشر محتوى
سياسياً. على
أنقاض
المبنى، ردّ
مسؤول العلاقات
الإعلامية في
«حزب الله»
محمد عفيف، على
الاتهامات
الإسرائيلية
بأن المباني
تُستخدم
لأغراض
عسكرية. قال
إن «الأبنية
التي استهدفها
العدو
الإسرائيلي،
مدنية، وهدف
إسرائيل التدمير
وتغيير معالم
الضاحية».
وقال عفيف إن إسرائيل
«تسعى لتحريض
بيئة الحزب
عليه»، لكنه أكد
أن البيئة
تلتف حوله.
وقال إن الحزب
«سيعيدها أجمل
مما كانت»، في
إشارة إلى
العبارة التي
أطلقها أمين
عام الحزب حسن
نصر الله بُعيد
حرب يوليو
(تموز) 2006، حين
أعلن عن مشروع
إعادة إعمار
الضاحية
الجنوبية
التي دُمّرت
بفعل الحرب.
تدمير
مربعات
سكانية
لم
تخرج المنطقة
من صدمتها
جراء «التدمير
الهائل» الذي
قضى على
المعالم
الإنسانية،
كما الحضرية
والمدنية.
يحاول الواقف
فوق الدمار
البحث عما يشير
إلى أن سكاناً
هنا كانوا
موجودين. لكنه
لا يجد. محت
الانفجارات
معالم الحياة.
لا أثر لأثاث
المنازل، ولا
صور معلقة على
جدران أو كتب أو
قصاصات ورق
تلوح بين
الركام. لا
زجاج وأواني
منزلية حتى!
الحياة هنا،
كأنها لم تكن.
أفرغت
التهديدات
المنطقة من
سكانها، فيما مسحت
الغارات
حيوات أشخاص
وذكرياتهم
ومعالم حياة
امتدت لسنوات
طويلة. عَبَرَ
الصحافيون
بين دخان لا
يزال يتصاعد
من ركام مبانٍ
دُمرت قبل
ساعات قليلة،
ومن بينها
مبنى في «حي
الأميركان»،
أحد أرقى
الأحياء في
الضاحية،
ويقع على
مدخلها
الشمالي.
الدخان كثيف،
أشبه بسحابة
ضبابية. رائحة
الحريق تتسلل
من بين الحجارة
المطحونة،
والأسقف
المنهارة
التي شملت أيضاً
أسقف مواقف
السيارات
السفلية في
المبنى. تقول
سارة التي
حضرت إلى
الضاحية
لـ«إجلاء القطط
الأربع
العالقة في
المنزل»، أن
المباني الملاصقة
لموقع سكنها
«كان عبارة عن
مجمع يضم ست
بنايات،
دُمرت
بالكامل
نتيجة الغارة
الإسرائيلية».
تقول: «هنا وقف
جارنا المغني
معين شريف
صباحاً،
حينما وصل إلى
هنا لتفقد
منزله المدمر».
وتشير إلى أن
شقيقها كان
يعتني
بالقطط، قبل
أن يخرج من
المنزل في
الساعة
الواحدة
فجراً، بعد
صدور التحذير
عن الجيش
الإسرائيلي.
تدمير
واسع
ومشهد
الدمار
الواسع، بات
سمة
للاستهدافات الإسرائيلية
الأخيرة في
الضاحية. تلوح
على أوتوستراد
هادي نصر
الله، الشارع
الرئيسي في الضاحية،
آثار حريق شب
في مبنى تعرض
لأضرار، من
غير أن
يُدَمّر. غير
أن هذا المبنى،
تخفي أضراره
دماراً
فادحاً لا
تزال تتصاعد
منه أعمدة
الدخان في
المباني خلفه.
بدا أن
الغارات
الإسرائيلية
«طحنت» مجموعة
من المباني
المتلاصقة
الواقعة في
شارع فرعي،
وتسللت
النيران إلى
المباني
أمامه؛ ما أدى
إلى تصدّعها
وتضررها.
جلسة
لمجلس الأمن..
دعوات لتنفيذ
القرار 1701 ورفض
للحرب
جنوبية/02
تشرين الأول/2024
وقال
مندوب لبنان
لدى مجلس
الامن هادي
هاشم: “كل ما ما
تقوله
إسرائيل عن
عمليات
عسكرية محدودة
هو غير صحيح
فالأضرار
كبيرة في صفوف
المدنيين”. وأضاف:
“في يوم واحد
فقط في 23 أيلول
قتلت إسرائيل
569 شخصاً من بينهم
50 طفلاً و94
إمرأة”. وتابع
هاشم قائلاً:
“إسرائيل
تتجاهل
القانون الدولي
ومناشدات
مجلس الأمن”،
مشيراً إلى أن
“ما يحدث
اليوم من قتل
وتهجير
وتدمير لا
يُمكن السكوت
عنه وتجاهله”. وأكد
أن “ما يجمع
عليه الجميع
أن مواجهة
المحتلّ
مقاومة”. وتابع
قائلاً:
“لبنان يرفض
الحرب ويُريد
تطبيق الـ1701
ونشر الجيش
لمؤازرة
اليونيفيل”،
مضيفاً أن
“لبنان وافق
على المبادرة
الاميركية –
الفرنسية
التي وافقت
عليها
إسرائيل
وعادت
ونسفتها” وقال:
“لبنان يواجه
اليوم أزمة
إنسانية غير
مسبوقة وهو
بحاجة
لمساعدات
إنسانية”،
مضيفا أن “تاريخنا
مع إسرائيل
تخلله
إجتياحات
متعددة وكل
هذه الاجتياحات
انتهت
باندحار
إسرائيل
وبتراجعها”.
وختم
بالقول:
“لبنان يستحق
الحياة”.
غوتيريش
وقال
الامين العام
للأمم
المتّحدة
أنطونيو غوتيريش
إنّ “الوضع في
لبنان يتحوّل
إلى الأسوأ”،
وأشار إلى أنّ
“إسرائيل رفضت
مقترحا فرنسيًا
لوقف النار في
لبنان”. وأضاف
غوتيريش أنّ
“المدنيين في
لبنان يدفعون
ثمنا باهظا،
ومن الضروري
تفادي الحرب
الشاملة في
لبنان”. وقال
إنّ “إيران
أطلقت نحو 200
صاروخ
باتّجاه إسرائيل،
والاعتداءات
الإيرانية
على إسرائيل
لا تخدم
القضية
الفلسطينيّة”.
وتابع
غوتيريش: “حان
وقت وقف النار
الفوري في غزة
ووقف الأعمال العدائية
في لبنان،
وحان وقت حلّ
الدولتين”.
وشدّد
على أنّ
“دائرة العنف
في الشرق
الأوسط يجب أن
تتوقف”.
فرنسا
لفت
مندوب فرنسا
لدى مجلس
الأمن أنّ
“الوضع في
لبنان خطير
جداً، ويجب
تنفيذ القرار
1701 في لبنان”. وأضاف
أنّ “على كل
الأطراف
حماية قوات
“اليونيفل”
وضمان سلامتهم”.
بريطانيا
قالت
مندوبة
بريطانيا لدى
مجلس الأمن
“نحتاج إلى
وقف إطلاق نار
فوري في غزة”. وأكّدت
أنّه “لا
يُمكن أن نسمح
للبنان
بالتحوّل إلى
غزة ثانية”.
أميركا
أما
مندوبة
أميركا لدى
مجلس الأمن،
فقالت إنّ
“إيران فشلت
بتحقيق
أهدافها من
الهجوم على
إسرائيل ويجب
أن يدفع الحرس
الثوري
الثمن”. وأضافت
أنّ “دعم
إيران
لوكلائها سبب
زعزعة استقرار
المنطقة وأنّ
الحرس الثوري
نشر الفوضى في
الشرق
الأوسط”.
ورأت
أنّ “ما يحدث
في لبنان هو
نتيجة دعم
إيران لـ”حزب
الله”.
رئيسة
مجلس الأمن
وقالت
رئيسة مجلس
الأمن “ندين
الهجوم
الإيراني على
إسرائيل”. وأكّدت
أنّه “يجب
تنفيذ القرار
1701 فورا لإعادة الإستقرار”.
روسيا
وقال
المندوب
الروسي لدى
مجلس الأمن
إنّ “إيران لم
تستخدم القوة
إلا بعد شهرين
من ضبط النفس
قوبل بالمزيد
من
الاغتيالات
الإسرائيلية”
للمرة
الثانية من
بارجة حربية.. 6
شهداء في غارة
على بيروت
تستهدف
الهيئة
الصحية
جنوبية/02
تشرين الأول/2024
شنّ
الطيران
الإسرائيلي
مساء
الأربعاء –
الخميس غارة
عنيفة على
العاصمة
اللبنانية
بيروت،
مستهدفًا شقة
سكنية تابعة
للهيئة
الصحية الإسلامية،
ما أدى لسقوط 5
شهداء على
الأقل وعدد من
الجرحى.
وأفادت
قناة «الجديد»
عن «غارة على
العاصمة بيروت
بعد غارتين
على الضاحية
الجنوبية
استهدفت شقة
سكنية (بناية
داغر) تابعة
لمركز الهيئة
الصحية في
الباشورة –
سليم سلام».
وكشفت القناة
أن مكتب نائب
حزب الله أمين
شري موجود في
المبنى لكنه
بخير ولم يكن
متواجدًا في
المبنى لحظة العدوان.
ثم نفى شري
لاحقا وجود
مكتب له داخل المبنى.
من جهتها،
كشفت قناة
«الحدث» ان
الصاروخ الذي
استهدف
الباشورة
«أطلق من
بارجة إسرائيلية»،
بعد استهداف
مماثل سبقه
بدقائق من البوارج
للضاحية.
وأفادت وزارة
الصحة عن «6
شهداء و7 جرحى
في الحصيلة
الأولية»
للغارة. ولم
يصدر جيش
الإحتلال أي
تحذير قبل
القصف، جريا
على عادته
باستهداف
شققًا مدنية
وتوجيه تحذيرات
مسبقة إليها.
وأتت الغارة
بعد غارتين عنيفتين
جدا على ضاحية
بيروت
الجنوبية،
هزّتا
العاصمة ووصل
دخانها إلى
مختلف
أرجائها.
إسرائيل
تعلن اعتراض
«هدف جوي
مشبوه» قبالة
سواحل تل أبيب
تأهب
في الجولان
خشية تسلل
طائرات
مسيّرة
تل
أبيب/الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
أعلن
سلاح الجو
الإسرائيلي،
فجر اليوم
(الخميس)،
اعتراض «هدف
جوي مشبوه»
قبالة سواحل
منطقة جوش دان
في تل أبيب،
وفقاً لبيان
صادر عن الجيش
الإسرائيلي.
وسمع دوي
انفجارات في
وقت سابق في
مناطق وسط
إسرائيل
وشارون وجوش
دان، بحسب
وسائل إعلام
إسرائيلية. من
جهة أخرى،
قالت إذاعة
الجيش
الإسرائيلي
إن هناك حالة
تأهب في
الجولان خشية
تسلل طائرات
مسيّرة، فيما
أكدت هيئة
البث
الإسرائيلي،
محاولة
اعتراض
مسيّرة
اخترقت
الأجواء
الليلة بمحيط
تل أبيب.
لبنان
واجه 3
اجتياحات
إسرائيلية
مدمّرة... والرابع
على الأبواب والوصايات
المتلاحقة
أضعفت الدولة
وغيّبت قرارها
بيروت:
يوسف دياب/الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
لا
يمرّ عقدان من
الزمن، إلّا
ولبنان على موعد
مع اجتياح
إسرائيلي
برّي
لأراضيه،
وتحديداً
منطقتي
الجنوب
والبقاع
الغربي، تحت
أعذار أمنية
متعددة، يذهب
ضحيتها البلد
وشعبه. وحتى
فترة الهدوء
النسبي التي
ينعم بها، لا
تعدو كونها
هدنة بين
حربين. ويكاد
يكون لبنان البلد
العربي
الثاني بعد
فلسطين الذي
دفع أثمان
العدوان
الإسرائيلي
على أرضه
وسيادته وشعبه،
وعاش
اجتياحات
متتالية
كلّها تصبّ
تحت عنوان
«توفير الأمن
والاستقرار
لسكان
المستوطنات
الشمالية
المتاخمة
للحدود مع
لبنان». لكنّ
هذا الأمن لم
يتحقق لكونه
يتم فرضه
بالقوّة.
سلامة
الجليل
وعاش
لبنان 3
اجتياحات
إسرائيلية
قاسية: أولها
في عام 1978، وصل
خلالها الجيش
الإسرائيلي
إلى مجرى نهر
الليطاني،
ولم يمكث أكثر
من 3 أشهر،
أقام خلالها
ما يُسمّى
«الحزام الأمني»
أو «الشريط
المحتل»،
وسلّم الأمن
في تلك المنطقة
إلى ميليشيات
لبنانية
موالية له، بقيادة
الضابط
السابق في
الجيش اللبناني،
سعد حداد،
وقوات
الطوارئ
الدولية. ثم
جاء الاجتياح
الواسع في عام
1982، تحت عنوان
«القضاء على
مقاتلي (منظمة
التحرير
الفلسطينية)
في الجنوب»،
رداً على
عملية اغتيال
السفير
الإسرائيلي
في لندن، لكنّ
ذلك الاجتياح
وصل إلى العاصمة
بيروت. وذكّر
الخبير
العسكري والاستراتيجي
العميد هشام
جابر، بأن «كل
الحروب التي
شنتها
إسرائيل على
لبنان
والاجتياحات
البرّية،
حملت عنواناً
واحداً اسمه
سلامة الجليل»،
مشيراً إلى
أنه «رغم
التفوّق
العسكري التاريخي
لدولة
الاحتلال
والاستفادة
من الدعم
الدولي لها،
لم تفلح
بتوفير الأمن
والحماية للجليل
الأعلى
والأوسط، ولم
ينعم سكان هذه
المناطق
بالاستقرار».
وشدد جابر، في
تصريح لـ«الشرق
الأوسط»، على
أن «الاجتياح
الذي حصل في 1978
خاض خلاله جيش
الاحتلال
قتالاً
محدوداً مع
مجموعات
فلسطينية
مسلّحة،
تراجعت أمام
التوغّل الإسرائيلي،
واستغنت عن
مواقعها
وسلاحها. أما
في اجتياح 1982،
فكان
الاجتياح
مقرراً إلى حدود
جغرافية
محددة للقضاء
على عناصر
منظمة (فتح) في
الجنوب، لكن
سرعان ما
انسحب هؤلاء
بسرعة،
وفُتحِت
الطريق أمام
الجيش
الإسرائيلي الذي
وصل إلى
العاصمة
بيروت».
مساندة
لا مجابهة
أسباب
هذه
الاجتياحات
لا تقف عند
السلوك
العدواني
لإسرائيل
وأطماعها في
لبنان، بل
تكمن أيضاً في
إضعاف الدولة
إلى حدّ تغييبها.
واعتبر أستاذ
العلاقات
الدولية في
جامعة باريس،
الدكتور
خطّار أبو
دياب، أنه
«عندما كان
لبنان جزءاً
من النظام
العربي، جرى
التعامل معه
كدولة
مستقلّة لها
كيانها
وسيادتها»، مذكِّراً
بالاجتماع
الذي عُقِد
بين الرئيس اللبناني
فؤاد شهاب
والرئيس
المصري جمال
عبد الناصر في
خيمة عند
الحدود
اللبنانية -
السورية، وتم
حينها
الاتفاق على
أن «لبنان
دولة مساندة
للقضية
الفلسطينية
وليست دولة
مجابهة، وهذا
ما حمى لبنان
من احتلال
أرضه، وأبقى
اتفاقية
الهدنة
صامدة». وقال
أبو دياب
لـ«الشرق الأوسط»:
«منذ اتفاق
القاهرة
وتحويل جنوب
لبنان مسرحاً
للمقاتلين
الفلسطينيين
وإعطاء منظمة
التحرير
دوراً
مركزياً في
لبنان وقعنا
في المحظور،
وحصل اجتياح
عام 1978، ثم
اجتياح عام 1982 الذي
وصل خلاله
الجيش
الإسرائيلي
إلى بيروت».
وعزا أبو دياب
الأمر إلى
«عدم قدرة
الدولة على
بسط سيادتها
على أراضيها»،
مشيراً إلى أن
إسرائيل
«استفادت من
ضعف الدولة،
وفكرت في تحقيق
أطماعها
بلبنان، من
المياه إلى
الدور المركزي
لمؤسساته،
مثل مرفأ
بيروت
والمصارف
وغيرها».
قدرات
«حزب الله»
صحيح
أن إسرائيل لا
تخفي أطماعها
بلبنان، لكنّ
ثمّة حوادث خلقت
لها أعذاراً؛
فالاجتياح
البرّي للجنوب
في عام 2006 جاء
رداً على
عملية نفذها
«حزب الله» عند
الخطّ الأزرق
أسفرت عن مقتل
جنود إسرائيليين
وأسر اثنين
آخرين. وكانت
الغاية من أسر
الجنديين
إرغام
إسرائيل على
صفقة تبادل تفرج
من خلالها عن
الأسرى
اللبنانيين
في السجون
الإسرائيلية،
بينهم سمير
القنطار الذي لُقّب
بـ«عميد
الأسرى»، وعلى
أثرها شنّت
إسرائيل
اجتياحاً
واسعاً
للبنان
واستمرت
الحرب 33 يوماً.
وشرح
العميد هشام
جابر أن «ظروف
عام 2006 وقدرات المقاومة
(حزب الله)
اختلفت عمّا
كان عليه
الوضع في
اجتياحَي 1978
و1982، لأن
القدرات
القتالية لدى
(حزب الله)
أقوى بكثير
مما كان عليها
المقاتلون
الفلسطينيون،
بالإضافة إلى
الخبرات
العسكرية
التي راكمها
الحزب في عملياته
ضدّ إسرائيل
حتى تحرير
الجنوب اللبناني
في شهر مايو
(أيار) 2000».
النفوذ
الإيراني
ويبدو
أنه لم يُكتَب
للبنان أن
يتحرر من سيطرة
القوى
الخارجية على
قراره؛ فبعد
إخراج «منظمة
التحرير
الفلسطينية»،
ورئيسها ياسر
عرفات من
بيروت، على يد
الإسرائيليين،
في عام 1982، ومن
طرابلس (شمال
لبنان) على يد
الجيش
السوري، ونقلها
إلى تونس، لم
يتغيّر الواقع
الأمني؛ حيث
أطبق النظام
السوري
سيطرته على
لبنان. وبعد
خروج الأخير
في عام 2005 جاء
النفوذ
الإيراني
الذي أحكم
قبضته بشكل
مطلق. ورأى الدكتور
خطار أبو دياب
أن «الإمعان
في إضعاف الدولة
وسيطرة (حزب
الله) ومِن
خلفه إيران
على قرارها
تسبب بحرب
يوليو (تموز) 2006،
وتنفيذ عملية
بريّة واسعة».
وأضاف: «الآن
نشهد على لعبة
خطرة تهدد
مستقبل لبنان
وكيانه». وحذّر
أبو دياب من
«تجاهل
التهديد
الإسرائيلي
بالتدخّل
البري، وقد
حشد 6 فرق
عسكرية
مدرّبة، وحاول
أن يقنع
الحليف
الأميركي بأن
عمليته ستكون
محدودة، لكن
ثمة خطورة
كبيرة بألا يكتفي
الإسرائيليون
بالتقدّم عبر
الجبهة الجنوبية،
فقد يتجهون
بقاعاً لقطع
طرق الإمداد
من سوريا إلى
لبنان».
وعبَّر أبو
دياب عن أسفه
لأن «هناك مَن
يضحّي بلبنان
(في إشارة إلى
إيران) كما
ضحّى بغزة،
ولذلك لا يمكن
أن ننقذ بلدنا
إلّا عبر
استعادة
الدولة لتأخذ
دورها وقرارها».
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الأربعاء في 2
تشرين الأول 2024
وطنية/02
تشرين الأول/2024
النهار
امتنع
نائب حالي
ووزير سابق عن
الاحتفال بذكرى
نجاته من
الاغتيال منذ
20 سنة في الأول
من تشرين
الأول عام 2004
واكتفى
بتوجيه رسائل
شكر إلى الأطباء
الذين انقذوا
حياته في
مستشفى
الجامعة
الأميركية .
ترفض
مصادر
اعلامية
قريبة من “حزب
الله” اعتبار
كلام الرئيس
نبيه بري بعد
كلمة الشيخ
نعيم قاسم
ردأً على
الاخير الذي
لم يتطرق الى
القرار 1701 او
الى تكليف بري
التفاوض حوله
كما كان يجري
سابقا، وقد
اعتبر الاخير
ان اتفاقه مع
السيد
نصرالله لا
يزال قائما
وساري المفعول.
لوحظ
أن مرجعية
سياسيّة عادت
وحرّكت
ماكينتها
باتجاه
الحلفاء
السابقين،
على أكثر من
خلفية
واعتبار بعد
الخلافات
والتباينات
وذهابها إلى
محور آخر، لكن
تبدّل
المعطيات
والهدف من ذلك
الاستحقاق
الرئاسي
وتمتين
الاستقرار في
المناطق
المشتركة بين
الطرفين.
يحذر
مسؤول امني في
مجالسه من
خطاب
الكراهية الذي
يمكن ان يضاعف
الاحتكاكات
المذهبية ما يجرّ
الى توترات
امنية يصعب
على القوى
الامنية
التعامل معها
حالياً في ظل
الحالة
النفسية
والاجتماعية
للبنانيين.
بدأ
نازحون
حزبيون في عدد
من قرى الجنوب
والبقاع
الغربي
الدخول عنوة
الى منازل
يعتبرون انها
اكثر أماناً
من منازلهم حيث
يعتقدون انها
مراقبة
ومعرضة للقصف
في غياب
الجهات
الرسمية
ومؤسسات
الدولة.
الجمهورية
أكّد
مسؤول في حزب
بارز أنّ
الأيام
المقبلة ستحمل
أخباراً سارة
لمناصريه.
يقوم
رئيس جهاز أمني
بارز بجهد
كبير بعيداً
من الأضواء
لمواجهة
أعباء
وتداعيات
التطوّرات
المتلاحقة بسرعة.
يقول
مسؤول في
المعارضة أنّ
استحقاقاً
انتخابياً
كان دخل في
مرحلة جديدة
قبل أن يطيح
العدوان
الإسرائيلي
كل شيء.
اللواء
زايدت
في الايام
الماضية موجة
من الاخطارات على
مواقع التواصل
بشأن غارات
على احياء في
بيروت، تبيّن
انها «فبركات»
ولم يعرف ما
الاجراءات
بحق مطلقيها؟!
تم
إحتواء سلسلة
من الاشكالات
على خلفية إيواء
النازحين في
بعض القرى
الجبلية
وغيرها..
اخطرت
دولة كبرى
بردّ دولة
اقليمية على
الاغتيالات،
ضمن تفاهمات
معينة!
البناء
قال
دبلوماسي
غربي إن إيران
وضعت الغرب
وعلى رأسه
أميركا أمام
امتحان صعب
ينتهي معه
الاحتفال
بالعروض
النارية
الإسرائيلية،
حيث مثلت
الضربة
الإيرانية
منعطفاً يفتح
الباب إذا تمّ
الرد عليها من
الكيان إلى
تسارع
التصعيد نحو
مواجهة لا
يستطيع الغرب
البقاء
خارجها، وإلا
واجه الكيان
مخاطر
وجودية؛ وإذا
ضغط الغرب على
الكيان لعدم
الردّ فقد
انتهت موجة
الصعود الإسرائيلي
المنتشي بما
يُسمّيه
إنجازات الردع.
دعا
خبير في
الشؤون
الاستراتيجية
إلى التوقف
أمام التزامن
بغضون ساعات
بين صواريخ
لبنان واليمن
وإيران في
استهداف تل
أبيب مع عملية
للمقاومة
الفلسطينية
في قلب تل
أبيب وهجوم
للمقاومة
الفلسطينية
بعشرات
المقاتلين على
موقع نتساريم
وهجوم عراقيّ
على قاعدة عين
الأسد،
معتبراً أن
هذا يؤكد أن
غرفة عمليات محور
المقاومة
التي كان
يقودها السيد
حسن نصرالله
عادت تعمل
بقوة.
مقدمات
نشرات
الأخبار المسائية
ليوم
الاربعاء 2/10/2024
وطنية/02
تشرين الأول/2024
*
مقدمة نشرة
الـ "أن بي أن"
في
السياسة لقاء
هام جمع في
عين التينة
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري ورئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي
والزعيم وليد
جنبلاط صدر
عنه موقف
لبناني جامع
شدد على جملة
نقاط
ابرزها:التأكيد
على أهمية
وحدة
اللبنانيين
بمواجهة
العدوان وتضامنهم
الوطني لا
سيما في
قيامهم
باحتضان العائلات
النازحة
الدعوة إلى
وقف فوري
لاطلاق النار
والشروع في
الخطوات التي
اعلنت الحكومة
التزامها بها
لتطبيق
القرار 1701
وارسال الجيش
اللبناني الى
منطقة جنوب
الليطاني
التزام لبنان
بالنداء الذي
صدر في
الاجتماعات
التي جرت ابان
انعقاد
الجمعية
العامة للامم
المتحدة بالاضافة
الى البناء
على
الدينامية
الايجابية
التي اطلقتها
الاتصالات
المتعددة
التي قام
ويقوم بها
الرئيس بري مع
مختلف الكتل
النيابية
لاجل انجاز
الاستحقاق
الرئاسي
ودعوة الشركاء
في الوطن إلى
سلوك درب
الوفاق
والتلاقي تحت
مظلة الوطن
الواحد
والدستور
والاطلاع
بالمسؤولية
المشتركة عبر
انتخاب رئيس
للجمهورية.
في
الميدان يا
لسذاجة العدو
وجيشه
وقادته.... يا
لسذاجته
عندما اختار
ان يحاول
الدخول الى الجنوب
من بلدة
العديسة وهي
التي رفضت
يوما المس
الإسرائيلي
بشجرة في
أرضهاوقدمت
الشهداء في
سبيل ترجمة
هذا الرفض.
في
الجنوب من
العديسة الى
مارون الراس
لقنت المقاومة
جيش العدو
درسا قاسيا لن
ينساهوليس المطلوب
ان ينساه
وقتلت 8 جنوده
وعلى رأسهم ضابط
من وحدة
النخبة"ايغوز"
بالاضافة الى
عشرات
الاصاباتبعد
محاولات تسلل
حاول
الإسرائيليون
القيام بها.
ومن
مارون الى
يارون وبينما
كانت قوة
للعدو الإسرائيلي
تحاول
الإلتفاف على
البلدة من جهة
الحرج
باغتتها
المقاومة
بتفجير عبوة
خاصة وأوقعت
جميع أفراد
القوة بين
قتيل وجريح
هذا عدا عن
مجزرة
بالدبابات
التي تحاول
التقدم في مارون
الراس ومنع
طائرات
الهيليكوبتر
من التحليق في
الاجواء
الجنوبية بعد
استخدام
المقاومين
صاروخ ارض-جو
تجاه احداها.
وفي
خلاصة
الميدان
الجنوبيفإن
جيش بنيامين نتنياهو
الذي تغنى
يوما بأذرع
إسرائيل الطويلة
لم يلمس إصبع
منه أرض
الجنوب حتى
الساعة... بل
على العكس...فإن
جميع تجمعات
الجيش
الإسرائيلي
من إصبع الجليل
حتى الجليل
الغربي و على
طول الحدود مع
فلسطين
المحتلة تم
استهدافها من
قبل المقاومة
منذ الصباح
الباكر.
هذا
على الأرضأما
في السماءفقد
حل فصل الشتاء
باكرابعد ان
امطرت
الجمهورية
الإسلامية في
إيران كيان
الإحتلال بعشرات
الصورايخ
التي أصابت
مواقع امنية
وعسكرية
بإعتراف
إسرائيلي
الأمر الذي
يساعد في اعادة
رجلي نتنياهو
الى الأرض بعد
النشوة التي أصابته
جراء الجرائم
المرتكبة في
غزة ولبنان
وايران.
ومقابل
كثرة ضجيج
التهديدات
الإسرائيلية
بالرد على
عملية الوعد
الصادق 2حذرت
إيران من أن
أي رد فعل
ستقابله برد
أكثر شدة.
*
مقدمة نشرة
الـ "أم تي في"
في
الجنوب،
المعركة
البرية بدأت،
لكن لا احد يعرف
ماهيتها
ومداها. فهل
ستبقى موضعية
ومحدودة، كما
يقول الجيش
الاسرائيلي،
ام ستتحول حربا
واسعة
ومحاولة
اجتياح
لمناطق
جنوبية معينة؟
حتى
الآن لا جواب
عن السؤال
الطروح، اذ ان
التصريحات
متناقضة،
كذلك
المعلومات.
لكن الثابت ان
التطورات الميدانية
ستحدد
طبيعة
المرحلة
المقبلة، وهي
تطورات
ستتظهر
معالمها يوما
بعد يوم.
في
الاطار، يبدو
بوضوح ان
المعارك المذكورة
لن تكون نزهة
بالنسبة الى
الجيش الاسرائيلي،
الذي اعترف
اليوم بمقتل
ثمانية جنود
وضباط في صفوفه،
بالاضافة الى
اصابة سبعة
آخرين بجروح
خطرة .
سياسيا،
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري يحاول اطلاق
دينامية
ديبلوماسية
وسياسية ترتكز
على مبدأين:
تأمين حاضنة
سياسية
لبنانية لوقف
اطلاق النار
وتطبيق
القرار 1701، و
الدفع في اتجاه
انتخاب رئيس
جديد
للجمهورية.
تطبيق
المبدأ الاول
يستلزم
موافقة جدية
وحقيقية من
حزب الله، فهل
الحزب في هذا
الوارد فعلا
لا قولا؟ وهل
اصبح مستعدا
لتطبيق
القرار1701 بكل
مندرجاته؟
اما
لجهة انتخاب
رئيس جديد
للجمهورية
فان اسئلة
كثيرة تطرح عن
موقف بري. فهو،
ومنذ
ثلاثة عشر
شهرا ونصف
الشهر يقفل ابواب
مجلس النواب. كما انه
منذ سنة واحد
عشر شهرا
يمنع
مع حلفائه ،
انتخاب رئيس
جديد
للجمهورية
لانهم مصرون
على مرشحهم.
فلماذا
الحماسة
المستجدة،
اذا،
لانتخاب
رئيس اليوم؟
وفق
اجواء
المعارضة فان
القصد هو
احتواء
النتائج
السياسية
للتطورات
العسكرية بين
حزب الله
واسرائيل، و
بالتالي
تأمين انتخاب
رئيس يؤمن
استمرار
التوازنات
السياسية
القائمة قبل
ان تتثبت
مكانها
توازنات
سياسية جديدة.
فهل ينجح بري
في محاولته؟
الامر صعب،
وخصوصا ان
الجو العربي
والدولي لا
يبدو مؤاتيا
للمناورة السياسية
التي يقوم
بها.
*
مقدمة الـ "أو
تي في"
بعد
الليل
الايراني
الذي أضاء
سماء إسرائيل بالصواريخ
البالستية،
وحرق نواح
متعددة من فلسطين
المحتلة
بالنيران،
ولاسيما
قواعد عسكرية
واستخبارية
اساسية، سدد لبنان اليوم
ضربة قاسية
إلى طلائع
القوات
الاسرائيلية
المحتلة في
أكثر من نقطة،
حيث استهدفت
المقاومة
تجمعات
لجنوده، ما
أدى إلى مقتل
ثمانية منهم
على الاقل،
وفق ما اعترف
جيش العدو،
بينهم ضباط، وقد
سارعت سلطات
الاحتلال الى
نشر صورهم عبر
حساباتها
الرسمية، في
وقت ترأس
بنيامين نتنياهو
أكثر من
اجتماع،
وأطلق رئيس
اركانه أكثر
من تهديد،
ولاسيما
لإيران، علما
أن أصابع العدوان
امتدت مرة
جديدة نحو
العاصمة
السورية، حيث
سقط قتلى
وجرحى في أحد
مباني شارع
المزة بنيران
اسرائيل.
وفي
انتظار
التطورات
الميدانية
سواء على الخط
الايراني-الاسرائيلي،
او على الجبهة
الجنوبية، او
حتى في غزة،
حيث ألقت
التطورات
الدامية التي
شهدها الكيان
العبري أمس في
يافا، وأدت
إلى سقوط عدد
كبير من القتلى،
بظلها المعبر
على المشهد،
يبقى لبنان أسير
أزمته
السياسية.
غير
ان حراكا
مستجدا يسجل
في هذا
السياق، حيث نقل
اليوم عن رئيس
مجلس النواب
نبيه بري أنه
لم يعد متمسكا
بالحوار شرطا
لاختيار
الرئيس
الجديد، على
رغم اصراره
على التوافق.
وفيما سجلت
زيارة قام بها
رئيس التيار
الوطني الحر
النائب جبران
باسيل للسراي
الحكومي قبل
الظهر.
في
سياق جولته
التي قادته
أمس الى عين
التينة،
والاحد الى
الديمان، في
موازاة
اتصالين مع كل
من وليد
جنبلاط وسليمان
فرنجية، لفت
اللقاء
الثلاثي الذي
استضافته عين
التينة مساء
اليوم، والذي
جمع الى
الرئيس نبيه
بري، رئيس
حكومة تصريف
الاعمال نجيب
ميقاتي
والنائب
السابق وليد
جنبلاط.
*
مقدمة نشرة
الـ "أل بي سي"
هل
تشتعل منطقة
الشرق
الاوسط؟
هذا
هو السؤال
الان:
فما
يجري,على
خطورته,يبقى
بالنسبة
لاسرائيل
وتحديدا لبنيامين
نتنياهو اقل
خطورة من
حيازة ايران
السلاح
النووي.
ونتنياهو
خلال الاشهر
الاربعة
الفاصلة بين اليوم
وبين تسلم
الرئيس
الاميركي
الجديد مهامه,
سيستغل
الفوضى
الاميركية
والدولية للقيام
بأي عمل
يرى انه يحمي
اسرائيل, ومن
ضمنه ضرب
ايران.
على
هذا
الاساس,يترقب
العالم رد تل
ابيب على الضربة
الصاروخية
الكبيرة التي
وجهتها لها طهران
امس, والرد
هذا لا يرتبط
بإسرلئيل
وحسب ,انما
ايضا بواشنطن
والحلفاء
الاخرين,
وتقييمهم
نوعية الضربة
وقدرات ايران.
وعليه,فان
اسرائيل التي
اعترفت أن
الصواريخ
الايرانية
اصابت
قواعدها
العسكرية,تجد نفسها
امام
سيناريوهات
عدة للرد
,اخطرها :استهداف
المنشآت
النووية
الايرانية...
اي
استهداف من
هذا النوع
سيشعل
المنطقة,ولذلك
تتكثف
الاتصالات،
من اجتماع
مجلس الامن الذي
دعت اليه
فرنسا,الى
المحادثات
بين وزير الخارجية
السعودي فيصل
بن فرحان
والمبعوث
الفرنسي جان
ايف لودريان,الى
القمة
القطرية
الايرانية,
الى الكواليس
غير المعلنة.
اذا
كان هدف
اسرائيل
الكبير
ايران,وهي
بدأته من
القضاء على
حركة حماس في
قطاع غزة,
واستكملته
بما اعتبرته
انتصارا و
فكفكة لقدرات
حزب الله,
يكون الحزب قد
اربكها اليوم:
فبعد
الضربات
القاسية التي
تلقاها,
واهمها استشهاد
الامين العام
للحزب السيد
حسن نصر الله,ضرب
الحزب بشدة,
فأسقط اكثر من
تسعة جنود اسرائيليين
قتلى, ومنع
الباقين من
التوغل في الجنوب.
خطورة
الميدان
اللبناني
,الذي يترقب
تطوراته
العالم كله,
دفعت بالداخل
للتحرك في
الملف
الرئاسي,
والرسالة
المشتركة
التي ارسلها
اليوم
الثلاثي بري,
ميقاتي , جنبلاط
: انتخاب رئيس
توافقي يطمئن
الجميع.
البداية
من الميدان
ومن ارتفاع
عدد قتلى الجنود
الاسرائيليين
في كمين
العديسة، الى
تسعة على
الاقل.
*
مقدمة
"الجديد"
بطولات
اسرائيل في
الليل يمحوها
رجال النهار
فالأنياب
الجوية
البارزة حتى
طلوع الفجر
فوق ضاحية
بيروت والشويفات
وصولا الى
أطراف الحدث
والشياح تكسرت
في مواجهة
الارض إرهاب
اسرائيل كان
يتنقل بين
البيوت ويخرج
السكان من
ديارها بعيد
منتصف الليل
ولا يمنح
بعضهم فرصة
الاستيقاظ من النوم..
ويتلو عليهم
"الناعق"
باسم جيش
الإحتلال افخاي
ادرعي
الإنذارات
والخرائط
للمغادرة الفورية.
لكن
هذه البطولات
الجوية
والاستقواء
من الأعالي
انخسفت في
المعركة
البرية
والتوغل الاسرائيلي
انقلب الى
"توحل"
وانسحابات
تحت الضربات
الروايات
المنقولة
وغير
المنقولة من
صوب رجال الله
في الميدان
كانت تتحدث عن
مارون رفعت
الراس مجددا.
وعن
العديسة التي
تقاوم
بالاشجار،
وعن كفركلا..
راية لبنان
وفلسطين، وعن
شريط اصبح
شائكا على
اجساد
المحتلين
المتوغلين
الى ارض لا يعرفون
رسالتها
وتضاريسها
ويتكتم العدو
على حجم
الخسائر
الفعلية لكنه
وصف الحدث
بالكارثة فيما
اشتكت القناة
الثانية عشرة
من اطلاق
المقاومين
الرصاص على
الجنود
الاسرائيليين
اثناء
انسحابهم والمشاهد
من هناك..
أثلجت
القلوب وبدا
أن المقاومين
يقاتلون بشعار
دماء سيدهم
وبالصلاة على
روحه
والميدان البري
سيعجل من
الحراك
الدبلوماسي
الممتد من
نيويورك الى
قطر التي
وصلها الرئيس
الايراني
اليوم قبيل ما
يتردد عن رد
اسرائيلي على
ايران الليلة.
وعلى
قرقعة
الميدان تم
تفعيل الجرس
السياسي في
لبنان،
واجتمعت قمة
ثلاثية
بمكونات اسلامية
تضم الرئيسين
نبيه بري
ونجيب ميقاتي
والزعيم
الدرزي وليد
جنبلاط، وترتفع
مناقشاتها
الى مستوى
الخطر الذي
يلف البلاد
ولم يجد
اللقاء
الثلاثي
عاقلا مسيحيا
واحدا
للانضمام الى
نقاش يرتب
الحلول
الداخلية بدءا
من رئاسة
الجمهورية.
وبدا
أن صاحب
الكتلة
الاكبر
مسيحيا قائد
القوات
اللبنانية
سمير جعجع
يترقب
احداثيات الميدان
ليبني على
القرار
مقتضاه وحلول
جعجع تبدأ من
حيث تنتهي
طريق الحرب..
اذ تعود
الرغبات
الدفينة نحو
بعبدا على قاعدة
"ما بيصح الا
الصحيح".
وعلمت
الجديد أن
الثلاثية
ستوفد رسولا
الى جعجع غدا
للتداول في
مرحلة " لم
البلد"
والالتحاق
بالدعوات الى
انتخاب رئيس
لاسيما بعد بيان
تخفيض التوتر
السياسي
الصادر من عين
التينة والذي
تمت صياغته
بلمسات
اشتراكية
وفي
مندرجات ما
بعد البيان ان
الرئيس نبيه
بري مستعد
لعدم الربط
بين الجبهات
والرئاسات وان
رئيس التيار
الوطني الحر
جبران باسيل
قد يكون اعقل
مجنون بين
المكونات
المسيحية وان
الاجواء بات
الان ملائمة
للانتخاب..
فهل ينزل سيمر
جعجع عن تلة
معراب ..ام
يقفز بالبلد
الى مزيد من
الخراب.
مجلس
التعاون
الخليجي يدعو
الى تطبيق
القرار 1701
ومخرجات
اتفاق الطائف
وطنية/
02تشرين
الأول/2024
اعلن
الامين العام
لمجلس
التعاون
الخليجي جاسم
محمد البديوي
في المؤتمر
الصحافي الختامي
للاجتماع
الطارىء
لوزراء
خارجية المجلس
، " الوقوف مع
لبنان في هذه
المرحلة الحرجة"،
ودعا" كل
الأطراف الى
ضبط النفس"
.كما شدد على
"وجوب تطبيق
القرار 1701
ومخرجات
اتفاق الطائف
بشأن لبنان".
وطالب"
مجلس الامن
بتنفيذ
قراراته
الخاصة بوقف
النار في غزة".
46
شهيدا و85
جريحا حصيلة
غارات العدو
يوم أمس
وطنية/
02تشرين
الأول/2024
صدر
عن مركز
عمليات طوارئ
الصحة العامة
التابع
لوزارة الصحة
العامة بيان
أعلن أن غارات
العدو
الإسرائيلي
في الساعات
الاربع
والعشرين
الماضية على
بلدات وقرى
جنوب لبنان
والنبطبة
والبقاع
وبعلبك الهرمل
وجبل لبنان
أدت في حصيلة
إجمالية إلى استشهاد
ستة وأربعين
شخصا وإصابة
خمسة وثمانين
بجروح.
تفاصيل
الأخبار
الإقليمية
والدولية
خامنئي
حذّر نصر الله
من خطة
إسرائيلية
لاغتياله
لندن:
«الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
كشفت
مصادر
إيرانية عن أن
المرشد، علي خامنئي،
حذر الأمين
العام لـ«حزب
الله»، حسن نصر
الله، طالباً
منه الخروج من
لبنان قبل
أيام من قتله
بغارة
إسرائيلية،
مشيرة إلى أنه
قلق للغاية في
الوقت الحالي
من اختراق
إسرائيل أعلى
المستويات
الحكومية في
طهران. وقال 3
مصادر؛ أحدهم
مسؤول إيراني
كبير،
لـ«رويترز»،
إنه في أعقاب
واقعة تفجير
أجهزة اتصال
«حزب الله» يوم 17
سبتمبر
(أيلول)
الماضي،
مباشرة، أرسل
خامنئي رسالة
عبر مبعوث
يطلب فيها من
الأمين العام
لـ«حزب الله»
المغادرة إلى
إيران، وأشار
فيها إلى
تقارير
استخباراتية
تفيد بأن إسرائيل
لديها عملاء
داخل الجماعة
اللبنانية،
وتخطط لقتله.
وأضاف
المسؤول أن
المبعوث كان
القائد
الكبير في
«الحرس
الثوري»
الإيراني،
عباس
نيلفروشان،
الذي كان مع
نصر الله في مخبئه
عندما
استهدفته
قنابل
إسرائيلية،
وقُتل معه.
وقال مسؤول
إيراني كبير
إن خامنئي، وهو
الآن في مكان
شديد التأمين
داخل إيران
منذ يوم
السبت، هو من
أصدر الأمر
بإطلاق نحو 200
صاروخ على
إسرائيل أمس
الثلاثاء.
وكان خامنئي
قد ألقى
خطاباً أمام
نخبة من
أنصاره صباح
اليوم في
حسينية مكتبه
بمنطقة
باستور
المحصنة وسط طهران.
ومن المقرر أن
يشارك خامنئي
في صلاة الجمعة
في مصلى
طهران.
«بنك
أهداف» واسع...
أين يمكن أن
ترد إسرائيل
على الهجوم
الإيراني؟
لندن:
«الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
تسود
المنطقة حالة
من الترقب،
غداة الهجوم الإيراني
غير المسبوق
على إسرائيل
بأكثر من 150 صاروخاً
باليستياً.
ويتصدر
النقاشات
تساؤل عن نطاق
الرد وقائمة
الأهداف
المحتملة التي
يمكن أن
تضربها تل
أبيب. وفي ما
يلي حصر بأبرز
الخيارات
المحتملة
لإسرائيل:
انخرطت
إسرائيل
وإيران في حرب
ظل لعقود من
الزمن. وحتى
أبريل (نيسان)
الماضي،
اختار الطرفان
دائماً
مهاجمة
أحدهما الآخر
عبر وسائل غير
مباشرة، إذ
تهاجم
إسرائيل
الأصول
الإيرانية في
الخارج،
وتدعم إيران
أذرعها
لتهديد
الأهداف الإسرائيلية.
لكن بعد
الهجوم
الصاروخي
الإيراني
الأول على
إسرائيل في
أبريل
الماضي، وهجوم
ليل أمس
(الثلاثاء)
الذي فاقه
حجماً
ونطاقاً،
تغيرت
المعادلة.
وليس لدى
إسرائيل نقص
في الأهداف
المحتملة
لضربها داخل
إيران،
خصوصاً تلك
المرتبطة
بـ«الحرس
الثوري».
أولاً:
المنشآت
النووية
يُعتقد
أن إسرائيل
كبحت طموحات
إيران النووية
من قبل من
خلال ملاحقة
الكثير من
المنشآت والعلماء،
ومن المحتمل
أن يكون لديها
معلومات
استخباراتية
قوية حول
برنامج
الأسلحة النووية
في طهران.
وأيضاً
يُعتقد أن
إيران زادت
إجمالي
مخزونها من
الوقود
النووي عالي التخصيب
لمعدل يسمح
بإنتاج نحو
ثلاثة أسلحة نووية.
كان
البرنامج
النووي
الإيراني
دائماً على رادار
إسرائيل التي
حاولت حشد دعم
أميركي في سنوات
رئاسة دونالد
ترمب لتوجيه
ضربة إليه. لذلك،
قد يكون ذلك
هدفاً
محتملاً، رغم
المخاطر التي
يحملها هذا
التصعيد
الكبير في طياته.
ثانياً:
كبار القادة
يمكن
لإسرائيل
أيضاً مهاجمة
واغتيال كبار
ضباط «الحرس
الثوري»، وهو
ما فعلته من
قبل. وبعد اغتيال
زعيم «حزب
الله» حسن نصر
الله، وقبله قائد
حركة «حماس»
إسماعيل هنية
في طهران،
يبدو أن
إسرائيل زحزحت
خطوطها الحمر
في ما يخص
مستوى
الاغتيالات.
ثالثاً:
مصانع إنتاج
الأسلحة
قد يكون
استهداف
مصانع
الصواريخ
الباليستية
والطائرات من
دون طيار التي
تعد الذخيرة
الأساسية
لإيران
وحلفائها
وخطوط
الإمداد، أحد
أبرز أهداف
الرد، لتضييق
الخناق على
القدرات
الإيرانية في
المستقبل. ومن
المرجح أن
يتطلب تدمير
منشأة لإنتاج
الأسلحة شن
غارة جوية
كبيرة
باستخدام
طائرات
مقاتلة أو
صواريخ «كروز»
بعيدة المدى.
رابعاً:
منشآت إنتاج
النفط
ذكرت
تقارير
إسرائيلية
وأميركية في
الساعات
الماضية
المنشآت
النفطية كهدف
تخطط إسرائيل
لضربه في
إيران رداً على
الهجوم. ويمكن
لإسرائيل
أيضاً أن
تستهدف مصافي
النفط التي
تدعم عائدات
إنتاجها
الاقتصاد
الإيراني رغم
العقوبات
الدولية
الكثيرة.
ويمكن أن يأتي
ذلك من خلال
الطائرات أو
الصواريخ
طويلة المدى
أو التخريب
على الأرض.
وفي حين
أن هذا خيار،
إلا أنه قد لا
يكون الأكثر استراتيجية؛
لأنه ليس
الطريقة
الأكثر مباشرة
لإسرائيل
لإضعاف
القدرات
العسكرية
الإيرانية.
ومن المرجح
أيضاً أن يؤدي
ذلك إلى تقلبات
في أسعار
النفط
العالمية على
الرغم من أن
الكثير من
الوقود
الإيراني
يخضع
للعقوبات، وهو
خيار غير محبذ
لأميركا التي
تمر بسنة
انتخابية وتتعافى
من التبعات
الاقتصادية
لجائحة «كورونا».
خامساً:
أهداف خارج
إيران
الخيار
الآخر الذي
يمكن أن تتخذه
إسرائيل هو ضرب
أهداف
إيرانية في
الخارج، أو
ملاحقة مجموعات
وكيلة مختلفة
تدعمها
إيران، مثل
الميليشيات
في العراق
وسوريا
واليمن،
إضافة إلى الحرب
الدائرة مع «حزب
الله» في
لبنان. لكن
هذا سيكون على
الأرجح هدفاً
ثانوياً، مع
التركيز على
الرد داخل إيران
بسبب حجم هجوم
الثلاثاء.
إسرائيل
تقرر استهداف
«موقع
استراتيجي» في
إيران
تل أبيب
وطهران
تتبادلان
التهديدات...
ودعوات دولية
لضبط النفس
تل أبيب :
نظير مجلي
واشنطن: علي
بردى/الشرق
الأوسط/02 تشرين
الأول/2024
تبادلت
إسرائيل
وإيران
التهديدات
والتحذيرات
أمس، غداة
الصواريخ
الباليستية
التي أطلقها
«الحرس
الثوري»
الإيراني على
إسرائيل. وأفادت
تقارير
إسرائيلية
بأن الحكومة
قررت الرد عبر
استهداف موقع
استراتيجي في
عمق الأراضي
الإيرانية،
بعملية يفترض
أن يتخذ
قرارها
النهائي وموعدها
رئيس الوزراء
بنيامين
نتنياهو
ووزير الدفاع
يوآف غالانت.
وبينما شددت
تل أبيب على ضرورة
التنسيق مع
واشنطن حول
الرد، أبدى
الرئيس
الأميركي جو
بايدن،
اعتراضه على
ضرب المنشآت
النووية
الإيرانية.
وفي طهران،
حذر الرئيس
الإيراني
مسعود
بزشكيان
إسرائيل من
أنها «في حال
ارتكبت (خطأ)
آخر، فإن رد
طهران سيكون
أشد تدميراً».
جيش
العدو اعلن
مقتل 8
عسكريين
وإصابة آخرين
بجروح خطيرة
في معارك
لبنان
وطنية/02 تشرين
الأول/2024
أعلن
الجيش العدو
الإسرائيلي
مساء اليوم ،
مقتل 8
عسكريين وإصابة
7 آخرين بجروح
خطيرة خلال
المعارك في
جنوب لبنان،
بحسب "روسيا
اليوم". وقال
الجيش في بيان:
"في الحادثة
التي سقط فيها
النقيب هرئيل
إيتنغر،
والنقيب
إيتاي أرييل
غيات،
والرائد نوعام
برزيلاي،
والرائد أور
منصور،
والرائد نيزر
إتكين، أصيب
ضابط قتالي
وأربعة مقاتلين
من وحدة
الكوماندوز".
وأضاف: "في
الحادثة التي
سقط فيها
الرقيب
علمكان طرفة
والرقيب عيدو
بروير، أصيب
جندي من لواء
غولاني،
بجروح خطيرة".
وأشار الجيش
إلى أنه "في
حادث آخر،
أصيب مسعف
قتالي في
الكتيبة 51 من
لواء غولاني،
بجروح خطيرة
في أثناء
القتال في
الشمال. وتم
نقل جميع
المقاتلين
إلى
المستشفيات
لتلقي العلاج
الطبي، وتم
إبلاغ
عائلاتهم".
بايدن
«يعارض» شن
ضربات
إسرائيلية
على منشآت نووية
إيرانية
واشنطن:
«الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
عبر
الرئيس
الأميركي جو
بايدن اليوم
(الأربعاء)،
عن معارضته شن
ضربات
إسرائيلية على
منشآت نووية
إيرانية،
غداة قيام
إيران بإطلاق
حوالى 200 صاروخ
على إسرائيل،
وفق «وكالة الصحافة
الفرنسية».
وقال بايدن
للصحافيين ردا
على سؤال عن
دعمه المحتمل
لمثل هذا
التحرك من
جانب إسرائيل:
«الجواب هو لا».
وأضاف: «نحن
السبعة
متفقون على أن
للإسرائيليين
الحق في الرد،
لكن يجب أن
يردوا في شكل
متناسب»، في إشارة
الى قادة
مجموعة السبع.
وكان بايدن قد
شارك في وقت
سابق اليوم في
اجتماع
افتراضي تم
تنظيمه بشكل
متعجل
لمجموعة الدول
الصناعية
السبع الكبرى.
وأعلن البيت
الأبيض أنه
تمت مناقشة
فرض عقوبات
جديدة خلال الاجتماع،
مضيفا أن
مجموعة السبع
تعمل حاليا
على صياغة بيان
مشترك وأن
الولايات
المتحدة تدعم
إسرائيل
وملتزمة
بأمنها. وكانت
الحكومة
الإسرائيلية
قد اعلنت أن
الرد على
الهجوم
الصاروخي الإيراني
سيكون بتنفيذ
عملية حربية
في عمق أراضي
إيران، تنال
من موقع
استراتيجي،
على أن يتخذ رئيس
الوزراء
بنيامين
نتنياهو
ووزير الدفاع،
يوآف غالانت،
«القرار
النهائي
والموعد». كما
شددت على
ضرورة
التنسيق مع
الحلفاء
بقيادة الولايات
المتحدة. وجاء
الهجوم
الإيراني على الرغم
من دعوات
الأمم
المتحدة
والولايات المتحدة
والاتحاد
الأوروبي إلى
وقف إطلاق النار،
وقد استمر
القتال بين
إسرائيل و«حزب
الله» اللبناني.
وبرر «الحرس
الثوري» هجومه
بـ«انتهاك
السيادة الإيرانية
واغتيال
إسرائيل
إسماعيل هنية
في طهران»،
واغتيال
الأمين العام
لـ«حزب الله» حسن
نصر الله،
والقيادي في
«الحرس» عباس
نيلفروشان
غوتيريش
دعا إلى إنهاء
"دورة التصعيد
المروعة" في
الشرق الأوسط
وطنية /02 تشرين
الأول/2024
دعا
الأمين العام
للأمم
المتحدة
أنطونيو غوتيريش
إلى إنهاء
"دورة
التصعيد
المروعة" في الشرق
الأوسط، حيث
يحتدم النزاع
بين إسرائيل
وإيران
وحلفائها
خصوصا حزب
الله وحماس".
وقال خلال
اجتماع طارئ
لمجلس الأمن
في حضور ممثلي
إسرائيل
ولبنان
وإيران: "أدين
بشدة مجددا
الهجمات
الصاروخية
الضخمة التي
شنتها إيران
أمس على
إسرائيل"،
بعدما أعلنت
الدولة
العبرية أنه
بات "شخصا غير
مرغوب فيه"
على أراضيها
لأنه لم يدن
طهران بالاسم
مساء
الثلاثاء،
بحسب "وكالة
الصحافة
الفرنسية".
وأضاف: "لقد
حان الوقت
لوقف دورة
التصعيد المروعة
هذه والتي
تقود شعوب
الشرق الأوسط
إلى الهاوية"،
مضيفا "يجب أن
تتوقف هذه
الدورة القاتلة
من العنف
المتبادل". وكان
غوتيريش قد
حذّر المجتمع
الدولي من
التصعيد في
الشرق الأوسط
مرارا خلال
انعقاد
الجمعية
العامة للأمم
المتحدة
الأسبوع
الماضي.
وتابع: "كل
تصعيد هو
بمثابة ذريعة
للتصعيد
التالي"
و"يجب ألا نغفل
أبدا عن
الخسائر
الهائلة التي
يلحقها النزاع
بالمدنيين".
وشدد مجددا
على أن "دائرة
العنف
القاتلة
+العين
بالعين،
والسن بالسن+
يجب أن
تنتهي"، في
انسجام مع
تصريحات
العديد من
القوى في
المجلس، ومن
بينها
الولايات
المتحدة
وفرنسا
والمملكة
المتحدة.
اعلام
العدو:
الكابينيت
قرر تنفيذ "رد
قاس" على
الهجوم
الإيراني
وطنية /02 تشرين
الأول/2024
قالت
هيئة البث
الإسرائيلية
مساء اليوم أن
مجلس الوزراء
الأمني
الإٍسرائيلي
(الكابينيت)
قرر "تنفيذ رد
قاس على
الهجوم
الإيراني".
وأفادت هيئة البث
بأن "نقاشات
تجري الآن على
المستوى السياسي
والأمني حول
طبيعة الرد
الإسرائيلي"،
بحسب ما نقلت
"سكاي نيوز
عربية ".
بري عرض
مع مسؤول
العلاقات
الدولية في
مكتب الخامنئي
التطورات في
لبنان
والمنطقة في
ظل استمرار
العدوان
الاسرائيلي
وطنية /02 تشرين
الأول/2024
استقبل
الرئيس نبيه
بري مساء في
عين التينة مسؤول
العلاقات
الدولية في
مكتب قائد
الثورة الاسلامية
الايرانية
آية الله
السيد علي الخامنئي
آية الله
الدكتور
الشيخ محسن
قمي ومساعده
رحمة الله
روحي، في حضور
القائم
بأعمال السفارة
الايرانية في
لبنان السيد
توفيق صمدي في
حضور المعاون
السياسي
للرئيس بري
النائب علي
حسن خليل، حيث
جرى عرض
لتطورات
الاوضاع في لبنان
والمنطقة على
ضوء مواصلة
العدوان الاسرائيلي
على لبنان
وقطاع غزة.
أمير قطر استقبل
الرئيس
الايراني:
العدوان
المستمر على
لبنان يضع
المنطقة
برمتها على
حافة الهاوية
وطنية /02 تشرين
الأول/2024
أشار
أمير قطر تميم
بن حمد آل
ثاني، الى أن
"العدوان على
لبنان ما زال
مستمرا ويضع
المنطقة برمتها
على حافة
الهاوية،
والتصعيد
الأخير على
لبنان هو ما
حذرنا منه منذ
بداية
العدوان على
غزة". وقال في مؤتمر
صحافي مع
الرئيس
الإيراني
مسعود بزشكيان:
"إن زيارة
الرئيس
الإيراني
لقطر تأتي في إطار
تعزيز
العلاقات بين
البلدين،
وتناولنا
الظروف
الصعبة
والدقيقة
التي تمر بها
منطقتنا
والمتمثلة
بالعدوان على
غزة والأقصى".
ولفت الى أن "
العدوان
المستمر على
لبنان ما زال
مستمرا ويضع
المنطقة
برمتها على
حافة الهاوية،
والتصعيد
الأخير على
لبنان هو ما
حذرنا منه منذ
بداية
العدوان على
غزة". وأضاف:
"نؤكد مواصلة
مساعينا
وجهودنا لوقف
الحرب في غزة،
و ندعو
المجتمع
الدولي
لإلزام
إسرائيل
بإيقاف عدوانها
على غزة"،
معتبراً أن
"حل الدولتين هو
مفتاح الحل
للسلام في
المنطقة،
وندعو المجتمع
الدولي إلى
تحمل
مسؤولياته
وندعم أي مسعى
لإنهاء
التصعيد".
إيران
نفت أي تواصل
مع الولايات
المتحدة قبل هجومها
على إسرائيل
وطنية /02 تشرين
الأول/2024
نفى وزير
الخارجية
الإيراني
عباس عراقجي
اليوم بأن
تكون بلاده تواصلت
مع الولايات
المتحدة قبل
الهجوم الصاروخي
الإيراني على
إسرائيل،
بحسب وكالة
"فرانس برس".
وقال
للتلفزيون
الرسمي
الإيراني :"قبل
الهجوم، لم
تكن هناك أي
اتصالات"،
مشيرا إلى أن
بلاده
"تواصلت مع
الجانب
الأميركي بعد الهجوم".
إيران:
حذّرنا
واشنطن من
التدخل بعد الهجوم
على إسرائيل
وطنية /02 تشرين
الأول/2024
أكد وزير
الخارجية
الإيراني
عباس عراقجي
اليوم أن
طهران حذّرت
الولايات
المتحدة من
مغبة التدخل
بعد الهجوم
الإيراني على
إسرائيل، بحسب
وكالة "فرانس
برس".
وقال
للتلفزيون
الرسمي :
"حذّرنا
القوات الأميركية
بضرورة الانسحاب
من هذه
المسألة وعدم
التدخل"،
مضيفا: "بأنه
تم تمرير
الرسالة عبر
السفارة
السويسرية في
طهران".
بايدن: لا
نؤيد الهجوم
على المواقع
النووية الإيرانية
وطنية /02 تشرين
الأول/2024
قال
الرئيس
الأميركي جو
بايدن: "سنفرض
عقوبات على
إيران، ونحن
لا نؤيد
الهجوم على المواقع
النووية
الإيرانية". أضاف
بايدن:
"سنناقش مع
الإسرائيليين
ما سيقومون به
ونتفق على
حقهم بالرد،
ولكن ينبغي أن
يكون
متناسبا".
الحوثيون:
استهدفنا
بصواريخ
مواقع عسكرية
في عمق
إسرائيل
وطنية/02 تشرين
الأول/2024
قال
المتحدث
العسكري
لجماعة
الحوثي
اليمنية يحيى
سريع اليوم
:"إن الجماعة
استهدفت
مواقع عسكرية
في عمق
إسرائيل
بثلاثة
صواريخ مجنحة
من طراز قدس 5".
أضاف في بيان
مصور بثه
التلفزيون، نقلته
وكالة
"رويترز"
:"تؤكد القوات
المسلحة
اليمنية أنّ
استمرار
الدعمِ
الأميركي والبريطاني
للعدو
الإسرائيلي
يضع المصالح
الأميركية
والبريطانية
في المنطقة
تحت دائرة
النار". وتابع
: "أن الجماعة
لن تتردد بعون
الله تعالى في
توسيع
عملياتها
العسكرية ضد
العدو الإسرائيلي
ومن يقف خلفه
حتى وقف
العدوان ورفع
الحصار عن غزة
وكذلك وقف
العدوان على
لبنان".
40
شهيدا وعشرات
الجرحى في
عدوان
الاحتلال على
خان يونس فجرا
وطنية/02 تشرين
الأول/2024
استُشهد
40 فلسطينيا
على الأقل
وأصيب العشرات
بجروح فجرا في
عدوان
الاحتلال
الإسرائيلي
على مدينة خان
يونس جنوب
قطاع غزة.
وأفاد
مراسل"وفا"
بأن الطواقم
الطبية انتشلت
40 شهيدا
وعشرات
الجرحى بعد
توغل بري وقصف
جوي شنه جيش
الاحتلال على
المناطق
الجنوبية
الشرقية من
خان يونس
تحديدا أحياء
معن وقيزان
النجار
والمنارة.
وقالت عائلة
الصحافي أحمد
الزرد إن عددا
من أفراد
العائلة
استُشهدوا،
منهم شقيقه
وعمه وأبناء
عمه، فيما
أصيب أحمد
بجروح بليغة
إلى جانب
والدته
وشقيقه، وما
زالوا عالقين
تحت ركام بيت
أقاربهم،
الذي كان
يؤويهم جنوب
شرق خان يونس.
أضاف أقاربه
في اتصال
هاتفي مع
مراسل "وفا"
أن الصحفي
الزرد مصاب في
ظهره،
ووالدته
مصابة وفقدت
الوعي، بينما
تمنع قوات
الاحتلال
سيارات
الإسعاف من
الاقتراب من المنزل،
وتطلق
آلياتها
الرصاص على كل
من يتحرك.
وبين المراسل
أنه "مع تدمير
البيت المكون من
طابقين، فإن
المصابين
الموجودين
تحت الركام
يناشدون
إنقاذهم، لكن
لا يستطيع أحد
الاقتراب".
وتواصل قوات
الاحتلال
عدوانها على قطاع
غزة، برا
وبحرا وجوا،
منذ السابع من
تشرين الأول
2023، ما أسفر عن
استشهاد 41,638
مواطنا،
وإصابة 96,460
آخرين،
أغلبيتهم من
الأطفال والنساء،
في حصيلة غير
نهائية، إذ لا
يزال آلاف المفقودين
تحت الأنقاض.
أوستن:
الهجوم
الإيراني على
إسرائيل
عدوان سافر
وطنية/02 تشرين
الأول/2024
اعتبر
وزير الدفاع
الأميركي
لويد أوستن
الهجوم
الإيراني على
إسرائيل مساء
أمس "عدوانا
سافرا"،
مشيرا إلى أنه
أجرى مكالمة
هاتفية مع
نظيره
الإسرائيلي
يوآف غالانت
بعد الهجوم،
بحسب وكالة
"نوفوستي".
وكتب أوستن
عبر منصة
"إكس": "تحدثت
اليوم مع وزير
الدفاع
الإسرائيلي
يوآف غالانت
بعد عدوان إيران
السافر على
إسرائيل.
وأشدنا
بحمايتنا المشتركة
لإسرائيل من
نحو 200 صاروخ
أطلقتها
إيران،
وتعهدنا
بالبقاء على
اتصال مستمر.
كما عبرت عن
تعازي
العميقة
للأسر
المتضررة في
إطلاق النار
الإرهابي
المروع في
إسرائيل
أمس".وفي وقت
سابق أعلن جيش
الاحتلال
الإسرائيلي
أن "إيران
أطلقت نحو 180
صاروخا على
إسرائيل"، مؤكدا
"اعتراض
معظمها ومقتل
شخص واحد".
رئيس
الوزراء
الياباني:
الهجوم
الصاروخي الإيراني
على إسرائيل
غير مقبول
وطنية /02 تشرين
الأول/2024
اعتبر
رئيس الوزراء
الياباني
الجديد شيغيرو
إيشيبا اليوم
أنّ الهجمات
الصاروخية
التي شنّتها
إيران على
إسرائيل مساء
امس "غير مقبولة"،
محذرا من "حرب
شاملة"، بحسب
وكالة "فرانس
برس". وجاءت
تصريحات
إيشيبا بعد
مكالمة
هاتفية مع
الرئيس
الأميركي جو
بايدن عقب تعيينه
رئيسا
للوزراء في
البرلمان .
وقال
للصحافيين
:"إنّ
الهجوم
الإيراني غير
مقبول. سوف
ندينه بشدة،
لكن في الوقت
نفسه، نودّ
التعاون (مع
الولايات
المتحدة)
لتهدئة
الموقف ومنعه من
التصعيد إلى
حرب
شاملة".وأفاد بأن "التحالف
الدفاعي
الياباني
الأميركي
تعزز بشكل
كبير في عهد
سلفه فوميو
كيشيدا". سعى
كيشيدا
لمضاعفة
الإنفاق
الدفاعي
وتعزيز
العلاقات مع
الولايات
المتحدة
وغيرها من
البلدان التي
أثار قلقها
صعود الصين
وتحركات
روسيا وكوريا
الشمالية.
وأفاد بأنه
قال لبايدن
"أرغب بوراثة
هذه السياسية
وأسعى
لتعزيزها".
أضاف : "أبلغته
باننا نرغب
بتعزيز شبكة
البلدان
المتشابهة في
تفكيرها"،
مشيرا على وجه
الخصوص إلى
كوريا
الجنوبية
وأوستراليا
والهند
والفلبين. ووافق
الزعيمان على
مواصلة
التعاون
الوثيق حيال المسائل
المرتبطة
بالصين
وبرنامج
كوريا الشمالية
للأسلحة وحرب
أوكرانيا،
بحسب ما أفادت
الخارجية
اليابانية.
ارتفاع
حصيلة قتلى
اطلاق النار
تل أبيب إلى 7
وطنية/02 تشرين
الأول/2024
أفادت
مراسلة
"روسيا
اليوم" عن
ارتفاع حصيلة
قتلى إطلاق
النار في تل
أبيب مساء أمس
إلى سبعة
أشخاص.
الصفدي:
الأردن لن
يكون ساحة حرب
لأحد وسيتصدى
لأي تهديد
لأمنه
واستقراره
عمان:
«الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
أكد وزير
الخارجية
الأردني أيمن
الصفدي، اليوم
(الأربعاء)،
أن بلاده
«ستتصدى بكل
إمكاناتها
لأي تهديد
لأمنها
واستقرارها»،
وقد أبلغت إيران
وإسرائيل
بذلك بعد عبور
كثير من
الصواريخ
الإيرانية
المجال الجوي
للأردن، أمس. ونقل
بيان لوزارة
الخارجية عن
الصفدي قوله، في
اتصال هاتفي
مع نظيره
البريطاني
ديفيد لامي،
إن «الأردن لن
يكون ساحة حرب
لأحد، وسيتصدى
بكل إمكاناته
لأي تهديد
لأمنه
واستقراره
وسلامة
مواطنيه»،
مشيراً إلى أن
«هذا موقف
أبلغه الأردن
بوضوح لإيران
وإسرائيل».
وأطلقت إيران مساء
أمس 200 صاروخ
باتجاه
إسرائيل. وتناقل
أردنيون، عبر
مواقع
التواصل
الاجتماعي،
صوراً ومقاطع
فيديو قصيرة
لصواريخ في سماء
المملكة،
وأخرى لشظايا
سقطت في مناطق
متفرقة. وأدّى
سقوط شظايا
إلى إصابة
أردنيين
بجروح طفيفة،
حسب وزارة
الداخلية
الأردنية. وأكد
الصفدي «ضرورة
إطلاق تحرك
دولي فوري وفاعل
لوقف التصعيد
الخطير الذي
يدفع المنطقة
نحو حرب
إقليمية
شاملة عبر
التوصل لوقف
فوري ودائم
لإطلاق النار
في غزة
ولبنان».
وحذّر من
«التبعات
الكارثية
لتوسعة الحرب
الإسرائيلية
على لبنان وشنّ
هجوم بري
عليه، وأثر
ذلك على أمن
المنطقة برمتها».
وقالت مديرية
الأمن العام
الأردنية، أمس،
إن طائرات
سلاح الجو
الملكي
وأنظمة الدفاع
الجوي اعترضت
كثيراً من
الصواريخ
والطائرات
المسيرة التي
دخلت المجال
الجوي
الأردني. وقالت
إيران إن «90 % من
الصواريخ»
التي أطلقت في
الهجوم
الكثيف على
إسرائيل، وهو
الثاني في 6 أشهر
تقريباً،
بلغت الهدف.
وللمرة
الأولى، استخدمت
إيران صواريخ
فرط صوتية
خلال هذا
الهجوم الذي
أطلق عليه اسم
«الوعد الصادق
2»، على ما ذكرت
وسائل
الإعلام
الإيرانية.
وأكد الجيش
الإسرائيلي
اعتراض عدد
كبير من هذه
الصواريخ. وقد
حظي بدعم من
القوات
الأميركية والبريطانية،
على ما أفادت
وزارة الدفاع
الأميركية
ولندن.
«رسالتان
في ليلة
واحدة» أخرجتا
العراق مؤقتاً
من دائرة
الحرب والفصائل
تلجأ إلى «خطة
بديلة»
استعداداً
للضربة
الإسرائيلية
لندن: علي
السراي/الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
يجد
العراق نفسه
في قلب
المواجهة بين
إسرائيل
وإيران، مع
تصاعد
الاحتمالات
بوصول نيران الحرب
المشتعلة في
المنطقة إلى
البلد الذي يقول
إنه يحاول
تجنّب الصراع.
وكاد العراق
أن يتعرض إلى
هجمات
إسرائيلية
ليل الثلاثاء
في أعقاب الرد
الإيراني،
«لولا ضغوط دولية
بعد رسالتين
منفصلتين من
إيران والولايات
المتحدة»،
وفقاً لمصادر
موثوقة، قالت
أيضاً إن
«نقاشاً رفيع
المستوى يجري
الآن لتثبيت
قواعد اشتباك
جديدة في
العراق،
بمعزل عن بؤر
التوتر».
وكانت مصادر
عراقية قد
أفادت بأن تحالف
«الإطار
التنسيقي»
ناقش ما قيل
إنه «تقرير
أمني لعشرات
الأهداف
لضربها
واغتيالها من قبل
إسرائيل في
العراق». وقال
قيادي عراقي،
فضّل عدم
الكشف عن
اسمه، إن
«تقارير أمنية
وردت إلى
أجهزة حكومية
وقادة أحزاب
بأن الرد الإيراني
سيسرع من
الاستهداف
الإسرائيلي لمواقع
ومنشآت
عراقية».
وطبقاً
للقيادي، فإن
«التقديرات
الأمنية كانت
تفيد (يوم
الثلاثاء) بأن
الضربات
الإسرائيلية
وشيكة خلال
ساعات». واضطرت
هذه التطورات
رئيس الحكومة
العراقية إلى
عقد اجتماع مع
قادة في
الجيش، مساء
الثلاثاء،
وطلب منهم
«رفع مستوى
الجهوزية
العسكرية أمام
المخاطر
المتوقعة
التي تهدد
البلد».
إعادة
انتشار...
وتمويه
حتى قبل
الرد
الإيراني،
كانت الفصائل
العراقية قد
أجرت تغييرات
سريعة وكبيرة
على مواقع انتشارها
في العراق، لا
سيما شمال
العاصمة بغداد
وغربها. وقالت
مصادر ميدانية،
لـ«الشرق
الأوسط»، إن
«فصائل مسلحة
وألوية تابعة
لـ(الحشد
الشعبي) لجأت
إلى خطط تمويه
شملت نقل
مقار، أو
الانسحاب من
نقاط تمركز
ثانوية، في
إطار التحضير
لهجمات
إسرائيلية
محتملة». وأضاف
أحد هذه
المصادر أن
«نقاط تفتيش
تُركت ليلاً
من دون
مقاتلين مع
إبقاء المصابيح
مضاءة
للإيحاء
بوجود عسكر
فيها». وأفاد
مصدر آخر بأن
«الترجيحات
الأمنية،
وغالبيتها من
طهران و(الحرس
الثوري) رفعت
احتمالات توجيه
ضربات
إسرائيلية
متفرقة في
العراق»، وقال
إنها «ستكون
كبيرة للغاية
نتيجة الحصول
على ضوء
أميركي أخضر
للإسرائيليين».
ولا تمتلك
الفصائل
العراقية
أسلحة دفاعية
تمكنها من صد
الهجمات
الجوية
الصاروخية،
لذلك كان من البديهي
اللجوء إلى
خطط التمويه.
وقال القيادي
العراقي إن
«الغارة
الإسرائيلية
على ميناء الحديدة
في اليمن خلقت
تصورات مقلقة
لدى الفصائل
العراقية عن
شكل التصعيد
المتوقع مع الإسرائيليين».
وأضاف: «الأمر
واضح الآن.
المواجهة بين
إيران
وأميركا
مختلفة
تماماً عن
المواجهة بين
إيران
وإسرائيل،
ذلك أن قواعد
الاشتباك
مختلفة».
كواليس
ليلة الرد
توافقت
رسالتان
منفصلتان على
منع التصعيد في
العراق
مؤقتاً. وقالت
المصادر إن
الرسالة الإيرانية،
وكان تحالف
«الإطار
التنسيقي» في
أجوائها،
حملت تهديداً
مباشراً بفتح
النار على
المنطقة
بأسرها لو
تعرضت أهداف
داخل إيران
إلى ضربات
إسرائيلية.
وعلمت «الشرق
الأوسط» أن
رئيس الحكومة
العراقية
وقادة في
الإطار
التنسيقي
كانوا في صلب
اتصالات
كثيرة الأيام
الماضية،
بينها مع مسؤولين
إيرانيين،
كانت متوافقة
على أن «جرّ العراق
نحو الحرب ليس
في مصلحة طرفي
النزاع». وتحاول
الحكومة
العراقية
تقديم نفسها
كمرجع لوساطة
سياسية، لكن
هذا الدور لن
يتحول إلى مشروع
إقليمي كبير،
وسيقتصر على
تخفيف الأضرار
على العراق،
لكن من دون
ضمانات. وكان
من الواضح أن
إطلاق هذه
الرسالة في
هذا التوقيت يهدف
إلى حماية
«المسرح
العراقي».
وقال القيادي
العراقي إن
«درس انكسار
(حزب الله)
موجع لإيران،
ولا تريد
تكراره في
العراق».
بالتوازي،
كانت الرسالة
الأميركية
إلى
العراقيين
بأن واشنطن لن
تقف في وجه
إسرائيل لو
أرادت ضرب «تهديدات
في الأراضي
العراقية»،
لكنها تضمنت أيضاً
ضغوطاً على تل
أبيب لمنع
الرد على إيران
أو تأجيله،
على الأقل.
قواعد
اشتباك
أسهمت
الرسائل
المتقاطعة في
تأخير الرد،
دون الجزم
بإلغائه. وقد
وجد سياسيون
شيعة في «الإطار
التنسيقي»
الوقت
المستقطع من
النزاع الآن
فرصة لرسم
«قواعد
اشتباك»
ثابتة. ونقلت
المصادر أن
«قواعد
الاشتباك لن
يجري الاتفاق
عليها بشكل
مبدئي إلا بعد
التأكد من
نجاح الحكومة
العراقية في
لجم الفصائل»،
وأوضحت أن
«استهداف مقار
لوجستية
لوكلاء إيران
لن يكون
مستبعداً، لكن
الحديث يجري
عن عدم الذهاب
إلى ما هو أبعد
من ذلك». وقال
القيادي
العراقي إن
ترجيح اللجوء
إلى قواعد
اشتباك الآن
مدفوع بأن
إيران لا تريد
مزيداً من
الخسارات،
وإسرائيل التي
لا تفكر بمزيد
من الأرباح من
العراق.
تصاعد
التحذيرات
الإيرانية
لإسرائيل:
«خطة غير
متوقعة للرد»
خامنئي
يرهن السلام
الإقليمي بـ«خروج
أميركا» *
بزشكيان
سَخِر من
هشاشة الأنظمة
الدفاعية
الإسرائيلية...
و«الحرس»
استخدم 200 صاروخ
باليستي...
وعراقجي ينفي
التواصل مع
واشنطن قبل
الهجوم
طهران:
«الشرق
الأوسط» الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
قال
المرشد
الإيراني،
علي خامنئي،
إن المخرج
الوحيد لإنهاء
الحرب في
المنطقة هو
«تقليل الشر
الأميركي»، في
وقت حذر فيه
كبارُ
المسؤولين
الإيرانيين
إسرائيلَ من
«خطة غير
متوقعة للرد»،
وبأن أي هجوم
من تل أبيب
سيكون الرد
عليه من طهران
بقوة أكبر،
وأكدت
السلطات
تأمين
المنشآت النووية
ضد أي هجمات. وانتقد
خامنئي، في
لقاء مع
مجموعة من
«النخب
العلمية»، دور
القوى الغربية،
خصوصاً
الولايات
المتحدة وبعض
الدول
الأوروبية،
في «زعزعة
استقرار
المنطقة»، وذلك
غداة الهجوم
الصاروخي
المباشر
الثاني من إيران
على إسرائيل
هذا العام.
وجاء الهجوم
الإيراني على
الرغم من
دعوات الأمم
المتحدة والولايات
المتحدة
والاتحاد
الأوروبي إلى
وقف إطلاق
النار، وقد
استمر القتال
بين إسرائيل
و«حزب الله»
اللبناني. وبرر
«الحرس
الثوري» هجومه
بـ«انتهاك
السيادة الإيرانية
واغتيال
إسرائيل
إسماعيل هنية
في طهران»،
واغتيال
الأمين العام
لـ«حزب الله» حسن
نصر الله،
والقيادي في
«الحرس» عباس
نيلفروشان.
لكن
خامنئي ألقى
باللوم على
الولايات
المتحدة، دون
أن يتحدث عن
الضربة
الصاروخية.
وقال إن «تدخل
الأميركيين
تحت ذريعة صنع
السلام يساهم
في استمرار
الصراعات»،
مشيراً إلى
أنه «إذا
قللوا من
حضورهم،
فيمكن
للمنطقة أن
تحقق السلام
والحكم الذاتي».
ووصف خامنئي
اغتيال
الأمين العام
لـ«حزب الله»،
حسن نصر الله،
بـ«الخسارة
الكبيرة»، وأشار
إلى أنه
سيتناول
قضايا لبنان
واغتيال نصر
الله «بشكل
أدق تفصيلاً
في المستقبل
القريب». ومن
المقرر أن يؤم
خامنئي صلاة
الجمعة في طهران
هذا الأسبوع،
وذلك في أول
مشاركة له منذ
مقتل الجنرال
قاسم سليماني
في مطلع عام 2020.
وجاء
اللقاء في وقت
تشهد فيه
إيران حداداً
على نصر الله.
وشدد خامنئي
على «أهمية
اللقاء في الظروف
الحساسة».
وتوجه أبناء
خامنئي
الأربعة: ميثم
ومجتبى
ومسعود
ومصطفى، إلى
مكتب «حزب الله»
في طهران
لتقديم
العزاء، وفق
صور نشرها
الموقع
الرسمي
لخامنئي.
ويظهر في إحداها
ممثل «الحزب»
في طهران عبد
الله صفي الدين.
وقال
الرئيس
الإيراني،
مسعود
بزشكيان، إن الهجوم
الإيراني
«أظهر أن
(القبة
الحديدية) أكثر
هشاشة من
الزجاج»،
محذراً
إسرائيل
بأنها «إذا
ارتكبت (خطأ)
آخر، فإن رد
طهران سيكون
(أشد تدميراً)».
ونقل
موقع الرئاسة
الإيرانية عن
بزشكيان قوله
في اجتماع
الحكومة إن
الهجوم
الصاروخي «عملية
مجيدة. نحن لا
نمزح عندما
يتعلق الأمر
بكرامة وعزة
شعبنا».
التواصل
مع أميركا
وفي وقت
متأخر
الأربعاء،
نفى وزير
الخارجية الإيراني،
عباس عراقجي،
أن تكون بلاده
تواصلت مع
الولايات
المتحدة قبل
الهجوم
الصاروخي.
وقال
للتلفزيون
الرسمي: «قبل
الهجوم، لم
تكن هناك أي
اتصالات»،
مشيراً إلى أن
بلاده تواصلت
مع الجانب
الأميركي بعد
الهجوم عبر
السفارة
السويسرية في
طهران.
وقال
عراقجي:
«حذّرنا
القوات
الأميركية
بضرورة
الانسحاب من
هذه المسألة
وعدم التدخل»،
وأضاف: «النقطة
الرئيسية
للرسالة التي
أوصلناها إلى
الأميركيين
كانت أننا كنا
نقوم بتحرّك
دفاعي في إطار
ميثاق الأمم
المتحدة» وفق
ما أوردته
«وكالة
الصحافة
الفرنسية». وتابع:
«حذّرنا
القوات
الأميركية
بضرورة الانسحاب
من هذه
المسألة وعدم
التدخل، وإلا
فستواجه رداً
قاسياً من جانبنا».
وأكد أن إيران
أبلغت
الولايات
المتحدة بأن
«العملية
انتهت، ولا
ننوي
المواصلة». وقال
إن «التحرّك
الإيراني
انتهى؛ إلا
إذا قرر الكيان
الصهيوني
استدعاء ردود
انتقامية إضافية».
200
صاروخ
وأفاد
«الحرس
الثوري»
الإيراني بأن
الهجمات
الصاروخية
التي نفّذتها
إيران ضد
إسرائيل
الثلاثاء
استهدفت «3
قواعد عسكرية»
في محيط تل
أبيب، وقواعد
رادارات،
مضيفاً أن «90 في
المائة» من
الصواريخ
«ضربت
أهدافها». ونشر
«الحرس
الثوري» مقاطع
فيديو من غرفة
عمليات «الحرس
الثوري»، يظهر
فيها القائد العام
لـ«الحرس»،
حسين سلامي،
ونائبه علي
فدوي، و عبد
الله حاجي
صادقي ممثل
المرشد
الإيراني لدى
«الحرس».
وأظهرت لقطات
أخرى رئيس
الأركان،
محمد باقري،
وهو يعبر عن
فرحته. كما
أظهرت
اللقطات
سلامي وهو
يوجه أوامر
عبر الهاتف
إلى قائد
«الوحدة
الصاروخية» في
«الحرس الثوري»،
أمير علي حاجي
زاده، لبدء
عملية إطلاق
الصواريخ.
ويشير إلى أن
الهجوم جاء في
المقام الأول
رداً على
«انتهاك
السيادة
الإيرانية
باغتيال
إسماعيل
هنية»، ومن ثم
أشار إلى
استهداف قادة
«حزب الله»؛
وعلى رأسهم
حسن نصر الله،
وكذلك
القيادي في
«الحرس» عباس
نيلفروشان.
ويظهر
الفيديو
سلامي؛
المبتهج
بعملية الإطلاق،
وهو يقدم
تقريراً إلى
الرئيس
الإيراني عبر
الهاتف،
قائلاً:
«أطلقنا 200
صاروخ يا
دكتور». ويتوقف
الفيديو فجأة
في اللحظة
التي يتحدث فيها
سلامي عن نسبة
نجاح
الصواريخ.
كما نشر
«الحرس
الثوري»
فيديوهات من
عملية إطلاق
الصواريخ.
وذكرت وسائل
إعلام
إيرانية أن
«الحرس»
استخدم لأول
مرة صاروخ
«فتاح» فرط
الصوتي. وأشارت
صحيفة
«همشهري»،
التابعة
لـ«بلدية»
طهران، إلى
استخدام
صاروخ «عماد»
الباليستي،
وكذلك صاروخ
«شهاب3».
ويتراوح مدى
الصواريخ
الثلاثة بين 1400
كيلومتر ونحو
ألفي
كيلومتر؛ وفق
وزن الرأس
الحربي. وكان
لافتاً أن
الهجوم الإيراني،
الذي حمل
عنوان «الوعد
الصادق2» اقتصر
على صواريخ
باليسيتية،
على خلاف
الهجوم المباشر
الذي نفذته
إيران في
منتصف أبريل
(نيسان)
الماضي،
باستخدام
الطائرات
المسيّرة، وبضعة
صواريخ
باليستسة.
وقالت
إسرائيل
حينها إن
الهجوم فشل
بنسبة 99 في
المائة. وقال
رئيس الأركان
الإيراني،
محمد باقري، إن
الصواريخ
الإيرانية
استهدفت 3
قواعد عسكرية
إسرائيلية؛
بما فيها
قاعدة جوية
استُخدمت في
اغتيال حسن
نصر الله.
وأشار إلى
قاعدة لـ«الموساد»،
وقاعدة
«نيفاتيم»
الجوية،
وقاعدة «حتسريم»
الجوية. وأكد
باقري أن
إيران
استهدفت فقط
المراكز
العسكرية في
هجومها
الصاروخي،
محذراً إسرائيل
بأن أي عمل ضد
«سلامة
الأراضي
والسيادة الإيرانية»
سيقابل برد
إيراني أكبر
بكثير من الهجوم
السابق،
وبأنه ستكون
«جميع البنى
التحتية»
أهدافاً
محتملة. وزعم
التلفزيون
الرسمي الإيراني
أن الهجوم أدى
إلى تدمير
مقاتلات عدة
من طراز «إف35» في
قاعدة
«نيفاتيم»
الجوية، دون أن
يعرض دليلاً
على ذلك. وقال
الجيش
الإسرائيلي،
الأربعاء إن
صواريخ
أطلقتها
إيران خلال هجومها
مساء
الثلاثاء
سقطت على
قواعد جوية في
البلاد،
لكنها لم
تتسبب في
أضرار. وأورد
في بيان أنه
«خلال الهجوم
الإيراني
أمس، سقطت
صواريخ عدة
على قواعد
للقوات
الجوية الإسرائيلية.
ولم تتضرر أي
بنية تحتية»،
مضيفاً أن
الهجوم لم
يلحق أضراراً
بأي طائرة أو
يتسبب في أي
إصابات. في
الأثناء، قال
وزير الدفاع
الإيراني،
الجنرال عزيز
نصير زاده، إن
بلاده
استخدمت
صواريخ
«بتقنية عالية
وقادرة على اختراق
أنظمة الدفاع
الجوية
للعدو»،
مشيراً إلى
أنها أصابت
«الأهداف
العسكرية
بدقة».
خطة غير
متوقعة للرد
بدوره،
حذر رئيس
البرلمان
الإيراني،
محمد باقر
قاليباف،
إسرائيل من
الرد. وقال:
«لقد صممنا
خطة غير
متوقعة
للجنون المحتمل
للنظام
الغاصب».
وبينما كان
قاليباف يلقي
خطابه، ترك
النواب
مقاعدهم
وتوجهوا إلى منصة
الرئاسة
مرددين
هتافات:
«الموت
لأميركا ... الموت
لإسرائيل».
وقال قاليباف:
«ننصح أميركا؛
بصفتها
الداعم لنظام
الاحتلال
الإسرائيلي،
بأن تمسك بقوة
سلسلة هذا
الكلب
المسعور، حتى
لا يؤذي نفسه
ولا يهدد
مالكيه».
وأضاف: «أراد
العدو أن يعوض
هزائمه
الاستراتيجية
بهجمات
تكتيكية؛
واليوم يرى
نفسه خاسراً
في الميدان
العسكري،
ومهزوماً في
الحرب
الإعلامية».
وأصدر
جهاز
استخبارات
«الحرس
الثوري»
بياناً حذر
فيه
الإيرانيين
من دعم
إسرائيل على
شبكات
التواصل
الاجتماعي.
وقال إن «دعم
إسرائيل يعدّ
جريمة». ويدعو
الجهاز
الاستخباراتي
الإيرانيين
إلى الإبلاغ
فوراً عن أي
أنشطة من هذا
النوع، مع
تقديم
معلومات عن
الصفحات
ومشغليها.
ويأتي
التحذير
بعدما وجه
رئيس الوزراء
الإسرائيلي،
بنيامين
نتنياهو،
رسالة مباشرة
إلى
الإيرانيين
مخوفاً إياهم
من توريط
بلادهم لهم في
الحرب. ولاقت
الرسالة
تفاعلاً
واسعاً بين
المعارضة
الإيرانية.
وقالت
المتحدثة باسم
الحكومة،
فاطمة
مهاجري، إن
«هذه العملية ناجحة،
على الرغم من
أن وسائل
الإعلام
المعادية كانت
تتحدث عن
فشلها، وهو ما
ليس صحيحاً،
وطبعاً هذه
الأجواء من
العدو ليست
غريبة».
وأشارت إلى أن
الحكومة حصلت
على تقرير
بشأن الهجمات الصاروخية
من الأجهزة
العملياتية،
واتخذت تدابير
في مختلف
المستويات.
وقالت: «جرى
التأكيد على
الحفاظ على
هدوء الشعب،
ويجب أن يعلم
الناس أن ما
حدث هو دفاع
عن الأمة، وأن
مواقفنا
دائماً كانت
سلمية، لكن
إذا تجاوز أحد
حدوده، فنحن
على أهبة
الاستعداد
للرد».
هلع في
الشارع
وأشارت
وكالة «تسنيم»
التابعة
لـ«الحرس
الثوري» إلى
«صدمة مؤقتة
في سوق
العُملة» بعد
الهجوم الصاروخي.
وقالت:
«بالتزامن مع
بدء الرد
العسكري
الإيراني على
إسرائيل، ارتفعت
أسعار
الدولار»،
لكنها قللت من
أهمية الزيادة،
ووصفتها
بـ«المؤقتة»
وبأنها «ناجمة
عن زيادة
التفاعل في
الأسواق»،
ونصحت
الإيرانيين
بـ«عدم الوقوع
في فخ
التقلبات
العالية بتجنب
البيع
والشراء».
وذكرت: «في
السابق؛ مع
أدنى توتر
سياسي، كانت
السوق تتقلب
لأسابيع، لكن عمر
التقلبات
النقدية في
العامين
الماضيين تقلص
إلى أقل من
أيام عدة». في
سياق متصل،
نشرت الوكالة
صوراً
لطوابير أمام
محطات بنزين،
وقالت:
«طوابير
البنزين في
أوقات معينة...
ترفيه جماعي
أم قلق؟! هناك
ظاهرة تحوُّل
التزود
بالوقود في
أوقات معينة
إلى ترفيه
جماعي؛ ويعدّ
بعض الناس
التوجه إلى
محطات
الوقود، خلال
الزلازل أو
أحداث
مماثلة، أكبر
من مجرد ترفيه
وتحدٍّ بين
بعضهم بعضاً،
بدلاً من أن
يكون قلقاً
ناتجاً عن نقص
البنزين».
«أوبك
بلس» تُبقي
سياسة
الإنتاج دون
تغيير وتؤكد
«الأهمية
البالغة
للالتزام»...برنت
يتخطى 75
دولاراً
للبرميل
فيينا:
«الشرق
الأوسط» الشرق
الأوسط»/02 تشرين
الأول/2024
أبقت
لجنة
المراقبة
الوزارية
المشتركة التابعة
لتحالف «أوبك
بلس»، على
سياسة
الإنتاج دون
تغيير في
اجتماعها،
الأربعاء،
مما يسمح للمجموعة
بالبدء في
زيادة
الإنتاج
تدريجياً في
بداية ديسمبر
(كانون الأول). وأكدت
اللجنة
الوزارية
المشتركة
لمراقبة الإنتاج،
وفق بيان
لـ«أوبك»،
«الأهمية
البالغة لتحقيق
الالتزام
الكامل
والتعويض عن
زيادة الإنتاج»
خلال
الاجتماع،
بعد أن
استعرضت إنتاج
النفط الخام
لشهري يوليو
(تموز) وأغسطس
(آب)
الماضيين،
وظروف السوق
الحالية. وذكر
اليان أن
«العراق
وكازاخستان
وروسيا أكدت
تحقيقها
الالتزام
التام
بالاتفاق
وبخطط التعويض
عن زيادة
الانتاج
وفقاً
للجداول التي
قدمتها لشهر
سبتمبر، كما
جددت الدول
الثلاث
تأكيدها على
مواصلة
الالتزام
التام بالاتفاق
وبخطط التعويض
طوال الفترة
المتبقية من
الاتفاق». وستستند
التقييمات
النهائية
لمستويات
إنتاج
البترول
الخام لشهر
سبتمبر إلى
البيانات التي
تقدمها
المصادر
الثانوية
المعتمدة حول مستويات
الإنتاج
للدول
المشاركة في
إعلان التعاون،
والتي ستكون
متاحة في
الأسبوع الثاني
من شهر أكتوبر
لعام 2024، وفقا
للبيان. كما
نوهت اللجنة بورش
العمل الفنية
الثلاث التي
عقدت بشكل منفصل
بين ممثلين من
العراق
وكازاخستان
وروسيا
والمصادر
الثانوية
بهدف مناقشة
تفاصيل الإنتاج
لشهر سبتمبر
وتقديم خطط
التعويض المعدلة
التي تتضمن
التعويض عن
زيادة
إنتاجها لشهر
أغسطس وفقًا
للخطط التي
قدمتها هذه
الدول للأمانة
العامة
لمنظمة «أوبك».
وأوضح بيان
«أوبك» أن
اللجنة
الوزارية
«ستواصل
مراقبة
الالتزام
بتعديلات
الإنتاج
المتفق
عليها...
وستواصل أيضاً
مراقبة
تعديلات
الإنتاج
الطوعية الإضافية
(مع) تقييم
ظروف السوق
بشكل مستمر».
ومن
المقرر عقد
الاجتماع
المقبل للجنة
الوزارية
المشتركة في
الأول من
ديسمبر (كانون
الأول)
المقبل.
وعادةً
ما تجتمع كل
شهرين ويمكن
أن تقدم توصيات
بتعديل سياسة
الإنتاج.
وتقلص مجموعة
«أوبك بلس»
الإنتاج
حالياً
بإجمالي 5.86
مليون برميل يومياً،
أو ما يعادل 5.7
في المائة من
الطلب
العالمي،
وذلك في سلسلة
من الخطوات
المتفق عليها
منذ أواخر 2022.
وتعتزم المجموعة
زيادة
الإنتاج 180 ألف
برميل يومياً
بدءاً من
ديسمبر، في
إطار تراجع
تدريجي عن
أحدث شريحة من
التخفيضات
الطوعية على
المدى العام
المقبل. وتأجلت
الزيادة من
أكتوبر (تشرين
الأول) بعد
انخفاض
الأسعار. وكان
وزير الطاقة
الإماراتي
سهيل
المزروعي، قد
قال صباح
الأربعاء،
قبل ساعات من
اجتماع لجنة
المراقبة
الوزارية
المشتركة
لـ«أوبك بلس»
عبر
الإنترنت، إن
مجموعة «أوبك
بلس» تقوم بعمل
«نبيل» في
تحقيق
التوازن في
سوق النفط حتى
لو لم ينتج معظم
النفط في
العالم. وقال
المزروعي،
خلال فعالية
في إمارة
الفجيرة:
«ضحَّت (أوبك
بلس) أكثر من
غيرها لكنَّ
العنصر
الحاسم هو
بقاء التحالف
صفاً واحداً».
وأضاف: «أود أن
تتخيلوا
العالم من دون
وجود هذه
المجموعة.
سنكون في حالة
فوضى». إلى
ذلك، قفزت
أسعار النفط
بأكثر من 2.5 في
المائة، خلال
جلسة
الأربعاء،
بعدما توعدت
إسرائيل
والولايات
المتحدة
بالرد على أكبر
هجوم مباشر
على الإطلاق
شنته إيران
على إسرائيل
بإطلاقها
أكثر من 180
صاروخاً
باليستياً.
وازدادت حدة
الصراع بشكل
سريع مع إرسال
إسرائيل
مزيداً من
الجنود إلى
لبنان لمحاربة
جماعة «حزب
الله»
المدعومة من
إيران، وليست هناك
مؤشرات تُذكر
على إمكانية
التهدئة رغم المناشدات
الدولية.
وترتب على ذلك
ارتفاع أسعار
النفط، إذ
صعدت العقود
الآجلة لخام
برنت 1.94 دولار
بما يعادل 2.6 في
المائة إلى 75.5
دولار للبرميل.
وقفز خام غرب
تكساس الوسيط الأميركي
2.02 دولار أو 2.9 في
المائة إلى 71.85
دولار بحلول
الساعة 12:56
بتوقيت
غرينتش.
وقفز
الخامان
القياسيان
بأكثر من 5 في
المائة يوم
الثلاثاء،
قبل اختتام
التداول على
صعود بنحو 2.5 في
المائة.
وقالت
إيران في وقت
مبكر من
الأربعاء، إن
هجومها
الصاروخي على
إسرائيل
انتهى، ما لم
يقع مزيد من
الاستفزازات،
في حين تعهدت
إسرائيل
والولايات
المتحدة بالرد
على طهران،
وسط تصاعد
المخاوف من
حرب أوسع
نطاقاً.
وقال
تاماس فارجا،
من شركة «بي في
إم» للسمسرة النفطية،
وفق «رويترز»:
«قد يشمل ذلك
تدمير منشآت
نفط إيرانية
أو تخريبها». وقالت
طهران إن أي
رد إسرائيلي
على الهجوم
الذي ذكرت
إسرائيل أنه
شمل أكثر من 180
صاروخاً باليستياً،
سيقابل
بـ«دمار واسع
النطاق». وفي
تصعيد جديد،
قال الجيش
الإسرائيلي،
الأربعاء، إن
وحدات مشاة
ومدرعات
انضمت إلى
العمليات البرية
ضد جماعة «حزب
الله»
المدعومة من
إيران في جنوب
لبنان. وقال
محللون في بنك
«إيه إن زد» في
مذكرة، إن
إنتاج إيران
من النفط
ارتفع إلى
أعلى مستوى في
6 سنوات عند 3.7
مليون برميل
يومياً في
أغسطس.
تفاصيل
المقالات
والتعليقات
والتحاليل السياسية
الشاملة
لبنان
المُحيّد
عسكريّاً
والمصارحة
المطلوبة بين
اللبنانيّين
حازم
صاغية/الشرق
الأوسط/03
تشرين الأول/2024
ربّما
كان
اللبنانيّون
يطوون الصفحة
التي فُتحت
عام 1982، مع
الغزو
الإسرائيليّ
ونشأة «حزب الله»
كطرف مسلّح.
والحال
أنّ تلك
المرحلة (42
عاماً) شكّلت
أعنف تهديد
وجوديّ للوطن
اللبنانيّ في
عمره الاستقلاليّ
القصير الذي
يقلّ عن ضعف
المرحلة
المذكورة. لكنّ
اللبنانيّين
يخدعون
أنفسهم حين
يذهبون إلى
أنّ المرارة
بدأت مع «حزب
الله»، وأنّ
طيّ صفحته
يطوي أسباب
نزاعهم حول
معنى وجودهم
السياسيّ
وطبيعته. ونحن
ربّما أصبنا
قدراً أكبر من
الحقيقة إذا
نظرنا إلى ذاك
الحزب، نشأةً ودوراً،
بوصفه
تتويجاً
لبؤسنا، لا
تأسيساً له. فكما
هو معروف، شهد
اللبنانيّون
نزاعاً ضارياً
في 1958، مع
الصعود
الناصريّ،
ثمّ انفجر نزاع
أشدّ ضراوة في
1975 حول
المقاومة
الفلسطينيّة،
وهذان سبقا
«حزب الله»
والمأساة
التي تفرّعت
عن وجوده،
والتي قد
تستكملها
العمليّة
الإسرائيليّة
البرّيّة
«المحدودة»
التي قد تكون
حبلى
بالمفاجآت. لكنّ
القاسم
المشترك بين
التجارب
الثلاث هو رفض
النظر إلى
لبنان بوصفه
وطناً ينبثق
قراره من
تقدير شعبه
لمصالحه،
والنظر إليه
بوصفه ساحة
لصراع
يتعدّاه
ويتحرّك على
إيقاع النزاع
مع إسرائيل
والغرب. ودائماً
عبّر أنصار
نظريّة
الساحة عن
التقاء تيّارين
نابذين
للدولة –
الأمّة
اللبنانيّة،
واحدهما
إمبراطوريّ
يتعدّى الوطن
ودولته،
والثاني
أهليّ
وطائفيّ أقلّ
من الدولة الوطنيّة
وأدنى.وكان ما
يزيد
المرارةَ
مرارةً، وقابليّة
للانفضاح في
آن، أنّ
النظريّة تلك لم
تبرأ من
استخدام
البلد على نحو
سينيكيّ صارخ.
فمع حافظ
الأسد
خصوصاً، هو
الذي أحكم
إغلاق جبهة الجولان،
حُوّل لبنان
المسلّح
إسفنجة دمويّة
تمتصّ
تناقضات
النظام
السوريّ، ثمّ
مع النظام
الخمينيّ
الإيرانيّ
وفّر «حزب
الله» للنظريّة
إيّاها
أنياباً من
حديد. وفي آخر
فصول الاستباحة،
بما تنطوي
عليه من
انتهاك
للسيادة وخلط
للحدود،
هُدّدنا في
الأسابيع
الماضية
بقوافل من
الجوار تنوي
«إسنادنا»
(بعدما سبق لها
ولمثيلاتها
أن «أسندت»
الشعب
السوريّ ضدّ «مؤامرته»
على نفسه).
لقد
قدّمت مصر،
وهي بالطبع
أعرق الدول
العربيّة في
تقاليد
الدولة، مثلاً
يُستحسن
باللبنانيّين
أن يتأمّلوه.
فهناك، منذ
1978-1979، مصريّون
يعارضون
معاهدة كامب ديفيد،
ويناوئون
السياسات
التي نجمت
عنها. لكنْ ما
من أصوات
مصريّة وازنة
تطالب بإلغاء
تلك المعاهدة
إذا ترافق
الإلغاء مع
العودة إلى الحرب،
وبالتأكيد
ليست هناك قوى
مصريّة
مستعدّة لخوض
حرب أهليّة في
سبيل إلغائها.
وبالمعنى
نفسه يمكن
للبنان
المستقرّ أن
يحتفظ
بتأييده
الشعب
الفلسطينيّ
وحقّه في الدولة،
وبنقده
سياسات
إسرائيل
وتوجّهاتها،
وأن يقدّم ما
يستطيعه من
دعم سياسيّ
وديبلوماسيّ
وإعلاميّ
للفلسطينيّين.
لكنّ زجّ
البلد في
الحرب أو
الاحتراب،
مرّة بعد
مرّة، كرمى
للقضيّة الفلسطينيّة،
أو لأيّة
قضيّة توصف
بـ»التحرّر
الوطنيّ»، هو
ما يرقى، في
أنظار
كثيرين، إلى
جريمة. وعلى
عكس ما تزعمه
كتب التعاليم
والمحفوظات،
تقول تجربة
اللبنانيّين
إنّ أكثر ما يجزّئ
البلدان هو ما
جرى إدراجه في
خانات «التحرّر
الوطنيّ».
أمّا التذرّع
بـ»عروبة
لبنان» فبات
واهياً
جدّاً، وهذا
فضلاً عن أنّ
العروبة التي
يرفعها
المتذرّعون
بها باتت، منذ
الثمانينات،
مهجورة
ومتقادمة. ومن
ينظر اليوم إلى
البلدان
العربيّة، بل
إلى «الجماهير
العربيّة»،
يلاحظ أنّ
التوّاقين
إلى الحروب
جنس مهدّد
بالانقراض.
وأقلّ
تماسكاً هو
منطق بعض خصوم
«حزب الله»
الذين يأخذون
عليه أنّه «لا
يقاوم»
إسرائيل،
فيما الكارثة
الكبرى هي
كونه يقاومها
ضدّاً على
رغبة أكثريّة
اللبنانيّين
ومصالحهم.
فالكارثة
اللبنانيّة،
بالتالي،
ليست في
كيفيّة
المقاومة، أو
في الأداة التي
تقاوم، بل في
المقاومة
ذاتها في ظلّ
الامتناع عن
استخدام
الأدوات
السياسيّة
والديبلوماسيّة.
ولا توفّر
الاستشهادات
الكسولة بفيتنام
والجزائر سوى
تزويد العتق
بكميّة إضافيّة
من الصدأ.
فالخروج
إذاً من حالة
الحرب، أو
حالاتها، لا يكتمل
ولا يغدو
نهائيّاً من
دون الخروج من
نظريّة
الساحة،
والإقرار
بواقع الوطن الذي
لا بدّ من
تحييده
العسكريّ
حيال صراعات الخارج،
وتالياً
استرجاع
السياسة
والسيادة،
والقرار
وأدوات
العنف، إلى
دولة ذات
مؤسّسات
منتخبة. وهو
ما ينبغي
للبنانيّين
بسائر طوائفهم
أن يتصارحوا
فيه، كي لا
يجدوا أنفسهم
بعد حين، يطول
أو يقصر، أمام
السؤال نفسه
والمأساة
ذاتها. فالحرب
الراهنة
كشفت،
وللمرّة
الثالثة، أنّ
هناك
وطنيّتين غير
قابلتين
للتصالح،
واحدة مشدودة
إلى وطن
بعينه، وأخرى
وطنُها هو القضيّة،
أو مناهضة
عدوّ ما. ومن
الصحّيّ أن لا
تُقمعا،
ويُقمع
خلافهما،
بوحدة مفتعلة
لوطن تقول
التجارب إنّه
لا يزال قيد
التأسيس ونقض
التأسيس. فإن
استحال
توافقهما كان
الأجدى إعلان
نهاية لبنان،
ووقف سفك الدم
مرّة بعد مرّة
من أجل عناوين
باتت
مُدمِّرة
ومضجرة وميؤوساً
منها ومادّةً
للتوظيف
الخارجيّ. فمن
شاء أن يقاوم،
فوق رقعة أرض
خاصّة به،
حقَّ له ذلك
وصولاً إلى
الاستشهاد
والارتقاء
سعيداً على
طريق القدس،
ومن لم يشأ
وقرّر البقاء
هنا معنا،
مساهماً في
بناء بلد أفضل
في عالم أفضل،
حقَّ له أيضاً
أن يفعل.
هجوم
ايران
المسرحي.. عمن
ينفض الذل؟!
السفير
د. هشام
حمدان/جنوبية/02
تشرين الأول/2024
ارسل
لي وزير سابق
وصديق عزيز
لي، منشور
يقول “لا يلوم
المقاومة إلا
ذليل، ولا
ينفض الذل إلا
مقاوم”. أجبت بصراحة
كاملة: أنا
ذليل ذليل. نعم
معظم الشعب
اللبناني
اذلاء مثلي.
لا شيء سيسعد
الذين
يفترشون
الأراضي في
العراء، وينامون
على ارصفة
الشوارع،
والابرياء من
أطفال ونساء
وشيوخ الذين
قتلوا في
بيوتهم، مثل
هذا المنشور.
سيعيد لهم
العزة فتصبح
الارض التي
يفترشونها قطعة
من الجنة على
الارض. هلل
اصحاب العزة
لإطلاق ايران
اخيرا، صواريخ
على إسرائيل.
ربما يعتقدون
انها جاءت
لنجدتهم. لكن
الواقع، ان
هذه الصواريخ
أطلقت لحفظ ماء
الوجه. وليس
من نية أبدا
ان تدخل ايران
معترك الحرب
الجارية. ساحة
لبنان
بالنسبة
اليها. مثل
ساحة غزة. غزة تحترق
منذ سنة ولم
تطلق ايران
طلقة إلا بعد
مهاجمة
قنصليتها في
دمشق، وابلغت
أميركا في حينه
بما تخطط له.
قامت ايران
بتاكيد ان
رشقات الصواريخ
التي قامت بها
هي انتقام
لإسماعيل
هنيه و والسيد
حسن نصرالله.
قامت
بالتأكيد لاميركا
وإسرائيل ان
هذه الرشقات
عمل منعزل،
وانها لا تريد
الانجرار إلى
الاحداث
الجارية، ولا
ان تدخل
الحرب. كانت
تقول صراحة ان
دماء هولاء،
وطبعا دماء كل
الذين قتلوا
او شردوا
ودمرت
بيوتهم، لا
يوازي اكثر من
ثمن الصواريخ
التي أطلقت
ولم يتجاوز
عددها مائتين.
ايران كانت
تقول بوضوح:
نحن معنيون
فقط بدماء هنيه
ونصرالله،
أما دماء اهل
غزة والجنوب
فهي تسقي روح
الزمان، وبين
أيدي ولي
الزمان. يا
الله! ما بال
هذه الناس؟
كيف تعمى الى
هذا الحد عنّ
رؤية الحقائق
رغم انها
مضيئة كالشمس الساطعة؟
لماذا هذا
الالتزام
بايران الذي
يدمر وطنهم
وبيوتهم
ويقتل
أبناءهم
ويشرد أطفالهم
ونساءهم؟ إذا
كان ولي
الفقيه ملتزم
المقاومة الى
هذا الحد.
فلماذا لا
يتحرك إلا
بالمناسبات،
وبعد إبلاغ
العدو
بتحركه؟
لماذا لا
تتحول ايران
الى جنوب
لبنان وغزة،
فتقاتل وتنشد
العزة، وتجعل
من الدمار
والخراب
والموت والنوم
بالعراء
نموذجا للفخر
والاعتزاز؟
لماذا لا تحرك
حرسها الثوري
في سورية
المقاومة؟ لماذا؟
لماذا؟ ايران
دولة لها
مصالحها
وترعى مصالحها،
تعلم ان دخول
الحرب سيودي
بالنظام، فشعب
ايران لن
يتحمل خدعة
شعارات الولي
الفقيه. ايران
تجد بشر ا مثل
بشرنا يرقصون
للشعارات. ويموتون
دفاعا عن
الشعارات،
وتذهب
بعقولهم الشعارات،
فلماذا لا
تستغلهم؟
سياتي
الوقت الذي
سيذهب
الإيرانيون
انفسهم بنظام
ولي الفقيه.
نهاية النظام
الإيراني حاجة
للسلام في
الشرق الأوسط.
الحالة
الطاووسية
سوسن
الأبطح/الشرق
الأوسط/03
تشرين الأول/2024
التصور
في إسرائيل أن
«حزب الله»،
خلال أسبوع واحد
فقط، تلقى
ضربة ساحقة،
بـ«غزوة
البيجرات»
التي أصابت 4
آلاف شخص، ثم
قُطع رأسه،
باغتيال
أمينه العام
حسن نصر الله،
وتهلهل جسده
بقتل قادته.
ويشبّه أحد
المحللين
الإسرائيليين
هذه «الإنجازات
العظيمة» بما
حققته دولته
في حرب 1967 عندما
قضت على
الطائرات
العربية في
قواعدها قبل
أن تتمكن من
الانطلاق.
يومها ربحت
إسرائيل
الحرب، وعاشت
خلالها في
ازدهار وأمن
لم يعكرهما سوى
الانتفاضتين
المعروفتين،
وتم وأدهما
بوعود السلام
الكاذبة. على
وقع النصر
الجديد،
انتفخ
نتنياهو،
واحتفل
بالقضاء على
الخصم، حتى
كاد ينفجر
غطرسة
وجبروتاً،
وحوّل اسم عمليته
في لبنان من
«سهم الشمال»
وهدفها تحطيم
«حزب الله»
وإعادة
مستوطنيه،
إلى «تغيير
النظام في
الشرق
الأوسط»، وبات
بمقدوره أن
يطلق غزوه البري،
شاهراً
خرائطه
التوسعية،
التي لم نعد
نعرف فيها
لإسرائيل
حدوداً. وبدأت
جمعيات
المستوطنين
الترويج
لشراء شقق تطل
على الثلج في
قمم الجبال
والمروج في
جنوب لبنان،
بعد استعادتها
باعتبارها
الأرض
الموعودة. وفي
الإعلان:
«لنواصل (قضم)
جنوب لبنان
ومنع سكانه من
العودة.
أسهموا بحدوث
ذلك، انضموا
إلينا». حملة
تلتقي مع خطط
نواب ووزراء
في الحكومة، وما
صرح به
المتحدث باسم
الحكومة
الإسرائيلية
إن «نهر
الليطاني هو
حدود إسرائيل
الشمالية».
والحالة
هذه من
الطاووسية
عمل نتنياهو
بكل ما أوتي
من خبث
لاستفزاز
إيران،
وإهانتها بقتل
رئيس المكتب
السياسي
لـ«حماس»
إسماعيل هنية
في عقر دارها،
ظناً منه أنها
منهكة، وأنها لن
تردّ،
بانتظار
انقضاء
الانتخابات
الأميركية.
وفي انسجام مع
هذا الرأي،
قال النائب السابق
لقائد فرقة
غزة عميد أمير
أفيفي: «ما فعلته
إسرائيل في 7
أيام بـ(حزب
الله) يستطيع
التحالف
بقيادة
الولايات
المتحدة أن
يفعله في
إيران في 3
أيام». عكس
التوقعات،
ردّت إيران
بـ200 صاروخ،
أصابت بعض
القواعد،
مسجلة سابقة
تاريخية، لم
ترَ إسرائيل
مثيلاً لها،
بينما
إسرائيل التي
كانت في غمرة
النشوة
والاستعداد
لاجتياح
لبنان برياً
وجدت نفسها
تتلقى
الصواريخ من
السماء،
ويتوجب عليها
الرد. في لبنان،
حسابات الحقل
قد لا تلاقي
حسابات
البيدر، فما
أن أطلت
القوات
البرية
الإسرائيلية
برأسها على
الحدود، حتى
قتل 14 جندياً
وجرح 50، واجتمعت
قيادة
الأركان
لتقييم الخطط.
لا ندري ما هي
القوة
الفعلية
المتبقية
لـ«حزب الله»،
كما لا نعرف
ما هي
الترسانة
الإيرانية،
ولا فاعلية
الخطط
الإسرائيلية،
وماذا ستفعل
إن صدّ الهجوم
البري غير أن
تدمّر لبنان
على رؤوس
ساكنيه؟!
بعد
سنة على
«طوفان
الأقصى»، سوء
التقدير كان كارثة
على كل
الأطراف،
يحيى السنوار
قاد هجومه يوم
7 أكتوبر
(تشرين الأول)
2023، معتمداً
على عدم قدرة
إسرائيل على
خوض حرب
طويلة،
واضطرارها
للتفاوض من
أجل استعادة 250
رهينة. تبين
أن إسرائيل
تتخلى عن
رهائنها، بل
على استعداد
لأن تقتلهم،
وتخوض معارك
تفقد فيها
مئات الجنود،
ولا يرفّ لها
جفن. وتوقع «حزب
الله» أن ما
أسماها «حرب
المشاغلة»
ستبقى على
نطاقها
الحدودي، لأن
إسرائيل لا يمكنها
أن تحارب على
جبهات عدة.
فإذ بأميركا
تصبح شريكة
بكل ثقلها،
لأنها كما قال
أوبير فيدرين،
وزير خارجية
فرنسا السابق:
«تَعدّ اليهود
أميركيين،
والفلسطينيين
الهنود
الحمر». راهن
نتنياهو على
تجويع
الفلسطينيين،
وذبحهم، كي
يدفعهم
للرحيل، أو
الانتفاض على
«حماس»، فما
كان منهم إلا
أن نشروا صور
جثث قتلاهم
وأشلاء
أطفالهم،
وجعلوا سمعة
إسرائيل أسوأ
من مصاصي
الدماء. وبدل
أن يجد نهاية
لتراجيديا
غزة، قرر أن
يستكمل
المجزرة،
ويفتح لها
فرعاً آخر في
لبنان. وكنا
نظن أن «حزب
الله» هو الذي
يصرّ على ربط
الجبهات،
فإذا
بنتنياهو
ينافسه،
ويجعل الصور
الدموية
المنشورة في
كل من الجبهتين
نسخة واحدة،
لا تستطيع أن
تميز بينها. منذ
1982 وإسرائيل
تغزو لبنان
لتغيير
المعادلات.
وفي كل مرة،
تستنبت عدواً
أكثر شراسة
وتصميماً.
«نجح نتنياهو
في توحيد كل
أهل المنطقة
حول ثقافة
الحقد، وأشعل
حرباً عبثية»،
قال دومينيك
مويزي،
الباحث في
الجامعة
الإسرائيلية
المفتوحة،
وابنه مجند
على جبهة غزو
لبنان،
مذكراً أن 60 في
المائة من
مقاتلي «حزب
الله» قضى
آباؤهم أو أحد
أفراد
عائلاتهم في
حرب مع
إسرائيل.
حلُم
نتنياهو أن
يقف في الذكرى
السنوية الأولى
لـ«طوفان
الأقصى»
منتشياً، ماسحاً
عن وجهه مهانة
7 أكتوبر، قد
يكون تبدد، والنصر
الكبير الذي
ظن أنه حصده،
لم يعد أكيداً.
هذه حرب
مفاجآت، وكل
يوم تحمل صدمة
تنسيك ما حصل
قبلها.
أما
زلتم تتذكرون
المذابح
المستمرة في
غزة؟
المنطقة
بعد نصر الله...
أفكار وآمال
فهد
سليمان
الشقيران/الشرق
الأوسط/03
تشرين الأول/2024
ثمة
تقديرات
عديدة تتحدث
عن واقع لبنان
بعد اغتيال
زعيم ميليشيا
«حزب الله»،
حسن نصر الله،
البعض منها
متفائل
بانفراج مدني
لصالح دولة المؤسسات
عوضاً عن
هيمنة
الميليشيا.
وثمة تقديرات
تتوجه نحو
التشاؤم
وإمكانية
تصاعد المد
الطائفي،
خصوصاً بعد
النزوح
الشيعي
الكثيف
لمناطق سنية
ومسيحية ليست
على وفاق مع
«حزب الله»،
وأن هذا
الاغتيال قد
يزيد المد
الطائفي،
ويصعّد من
حالة الالتهاب
الاجتماعي
بين الدين
والدين، وبين
الطائفة
والطائفة.
رئيس حكومة
تصريف
الأعمال، نجيب
ميقاتي، كان
حاسماً في
رفضه قطع
الطرقات أو
ارتكاب أي
أعمال شغب.
وزير
الخارجية
الأميركي
أنتوني
بلينكن قال إن
المنطقة
والعالم أصبحا
أكثر أماناً
بموت نصر
الله، وهذا
صحيح. ثمة
أقاويل
وكتابات
تتحدث عن
سيناريو
خيالي عُرف
بـ«صفقة
نيويورك»؛
مفاده رفع
الغطاء الإيراني
عن نصر الله
لصالح
الأميركي (هذا
قول مطروح في
عدد من
الفضائيات
اللبنانية)
وأن الإيرانيين
يريدون تعزيز
أواصر الثقة
مع الأميركيين.
لكن
هناك تقديرات
أخرى تختلف مع
تلك المقولة،
ومن ذلك ما
طرحه نديم
قطيش قبل أيام
بهذه الجريدة؛
حيث رأى أن:
«القول بأن
إيران باعت
(حزب الله) لا
يعدو سطراً في
لعبة النكد السياسي
والنكايات
التي
تستدرجها
الخصومة معه.
فالعلاقة بين
إيران وأبرز
منتجات فكر تصدير
الثورة
الخمينية؛ أي
(الحزب)
وقادته، تحددها
الحسابات
الاستراتيجية
والجيوسياسية،
لا تصرفات هنا
وقرارات
هناك، أياً
كان حجم اللحظة
التي نتحدث
فيها. ليس (حزب
الله) مجرد ميليشيا
ترعاها
إيران، ولا
زعيمها
المغتال حسن
نصر الله مجرد
حليف، فهذا
الكيان يُشكل
امتداداً
لنفوذ طهران
الإقليمي،
ويعدّ مكوناً
عضوياً من
مكونات الردع
الاستراتيجي
ضد إسرائيل،
ومنصة تعبئة
وتثوير
ورعاية
للمحور الشيعي
- العربي
نيابة عن
طهران.
وبالتالي؛
ليس بمثل هذا
الاستسهال
يباع ويُشترى
من كان هذا
موقعه».
وأتفق
مع هذا
التقدير، ذلك
أن «حزب الله»
أضخم أداة
إيرانية في
المنطقة، قد
تفاوض على أي
فصيل لها إلا
«حزب الله»،
لكن مشكلة
جمهور إيران أنه
يعيش في زمنٍ
غابر.
الحروب
اليوم تقوم
على العلم
وليس على
السلاح، على
العقل وليس
على العضل،
زمن الحروب
الكلاسيكية
انتهى، الآن
الدول تقوم
حروبها على
محورين اثنين.
أولهما:
العلم، ضربة
«البيجرز»
مثلاً هي ضربة
أساسها علمي
وتكنولوجي
وسيبراني،
العلم تجاوز
حرب المسدسات
والتفخيخ
التي يُجيدها
محور الشر
الذي ينتمي
إليه «حزب
الله»، وآية
ذلك التنافس
على تطوير
أدوات الحروب
السيبرانية بين
أميركا
والصين. المحور
الثاني:
المعلومة،
الحروب
وقواعد الصيد
للخصم تقوم
على امتلاك
المعلومة، لم
تحتج أميركا
لضرب أسامة بن
لادن إلا إلى
معلومة عن أبو
أحمد الكويتي
لتصل إليه.
كذلك الأمر مع
البغدادي
الذي طارده
كلب بوليسي من
فئة «الجيرمن»
الذكية،
بينما ضربت
العولقي
بمعلومة
لشخصٍ دُفع له
ثمن،
وبطائرةٍ مسيّرة
أطلقها جندي
في مكتبه وبين
يديه البرغر
والكوكا كولا
كما في وثائقي
العملية. الخلاصة؛
أننا الآن في
مرحلة صعبة
لكنها ضرورية،
لقد ملّ الناس
من هذا
التثوير
والإرهاب،
ومن هذه
الضربات
العبثية
والحروب
الكارثية، أكثر
من مليون نازح
في لبنان،
والحرب لم
يتضرر منها
«حزب الله» فقط
وإنما لبنان
بأكمله، ومن الحكمة
تغليب الحوار
على الحرب،
وأن تتجه المنطقة
لصياغة
الحكمة التي
طرحها الأمير
فيصل بن
فرحان،
والقول الذي
تتحدث به دول
الاعتدال بمباداراتها
الواقعية،
ممثلةً في
السعودية
والإمارات
ومصر،
فالحروب التي
اعتادت عليها
الميليشيات
انتهت، نحن في
زمن العلم
والمعلومة
والحوار.
هل
من أفقٍ سياسي
مفتوح بين هذه
الغيوم؟
مشاري
الذايدي/الشرق
الأوسط/03
تشرين الأول/2024
14
أبريل (نيسان)
الماضي،
أطلقت إيران
رشقات من
الصواريخ
والمسيّرات
على إسرائيل
استمرت نحو 5
ساعات، كان
ذلك أوّل هجوم
مباشر من هذا
النوع تشنّه
طهران ضدّ تل
أبيب، بعد
زهاء أسبوعين
على قصف
إسرائيل
للقنصليّة الإيرانيّة
في دمشق.
اليوم،
وبعد ضربات
إسرائيلية
نوعية ضد «حزب
الله»، انتهت
بمقتل أمينه
العام
«التاريخي»
حسن نصر الله،
وقبله قتل «نخبة»
القيادة في
«حزب الله»
ومعهم اللواء
عباس نيلفروشان،
قائد فيلق
القدس
بلبنان،
وقبله مقتل
زعيم «حماس»
إسماعيل
هنية، بقلب
طهران، فضلاً
عن عشرات
الخسائر
الإيرانية
الأخرى، جاء
الردّ
الإيراني، مع
بداية
العمليات البريّة
الإسرائيلية
النخبوية في
جنوب لبنان، ومع
استمرار
الضربات على
الضاحية
والبقاع وحتى
سوريا، بل
واليمن، من
طرف إسرائيل. الردّ
كان بجملة من
الصواريخ،
المُقلّل لها يقول
مائة
وقليلاً،
والمكثّر لها
يقول قاربت
الـ400 لكن
أضرارها،
حسبما كُشف
حتى الآن، ليست
بالمؤذية
كثيراً،
مادياً، ربما
معنوياً
أكثر... والأهم
ما هو ردّ
إسرائيل،
عليها، تحت
قيادة نتنياهو،
صاحب الشهية
المفتوحة على
الحرب، وتغيير
موازين الشرق
الأوسط
القائمة، كما
قال؟ الجانب
الإيراني،
ومن يواليه،
كـ«حماس»، يعظّمون
من شأن هذه
الهجمات،
والجانب
الإسرائيلي،
ومن يدعمه،
بقيادة
أميركا،
يقلّلون من
شأنها، لكن
الأكيد أنها
لم تكن
مفاجأة، فقبل
يوم من
الهجمات نشرت
وكالة
«رويترز» عن
مسؤول أميركي
كبير في البيت
الأبيض قوله
إن الولايات
المتحدة
لديها مؤشرات
على أن إيران
تستعد لشن هجوم
بصواريخ
باليستية على
إسرائيل
قريباً!
وهذا
ما يذكّرنا
بهجمات أبريل
الماضية، فقد كان
الكل يعلم بها
قبل وقوعها
بأيام،
والمختصون
يعلمون نوعية
المقذوفات
وأماكن
وقوعها قبل
انطلاقها من
قواعدها! غير
أن المهم في
مثل هذه
الأحوال، رد
الفعل للطرف
الثاني،
وكيفية
اغتنام الفعل
بردّ فعلٍ يجني
مكاسب أكبر،
عسكرية أو
سياسية أو
غيرها.
الآن
ردّ الفعل
منتظر من
إسرائيل رغم
تأكيد وزير
خارجية إيران
أن الردّ
الإيراني قد
انتهى، لكن من
يقنع عسكر
إسرائيل بذلك
لتكون الضربة
الأخيرة لهم؟!
في حال يشابه
عراك
المراهقين في
المدرسة، حين
يحرص كل طرف
على أن تكون
اللكمة
الأخيرة له!
ذات
حيرة تفكّرتُ
حول البداية
في معضلات الشرق
الأوسط...
والنهاية،
كيف نحدّدها:
سنصل إلى نقطة
زمنية يضيع
معها
الإمساكُ
بلحظة البداية،
وتخيبُ فيها
الإجابة عن
سؤال: متى
بدأت الشرارة؟
سندخل
في إيقاعٍ
دائري؛ حيث لا
توجد نقطة بداية
ونهاية
مستقيمة على
قوس الدائرة،
فكل نقطة هي
البداية، وهي
النهاية. أيّاً
كان الطرف
الأقوى (وهو
إسرائيل
طبعاً) وأيّاً
كانت الأجندة
الخفية لهذه
الحروب، فإنه
لا غنى عن
وجود «أفقٍ
سياسي» لهذه
الحروب الدائرية،
ولأي حروب،
ففي النهاية
الحرب لمجرد
الحرب، رقصة
طقْسية دموية.
الحروب تُخاض
من أجل السياسة،
في النهاية،
فأين السياسة
في ذلك كلّه؟!
إيران
تُخطط
لسياستها كما
تَحيك السجاد
هدى
الحسيني/الشرق
الأوسط/03
تشرين الأول/2024
إذا
عدنا إلى ما
جرى تداوله في
الدوائر
القريبة من
حسن نصر الله
والبيئة
الحاضنة
لـ«حزب الله»،
وهو ما أتينا
على ذكره
سابقاً، فإن الأمين
العام كان
يتملكه مزيج
من الغضب والإحباط
الشديدين منذ
تبليغه إرشاد
المرشد علي خامنئي
ممارسة ضبط
النفس وعدم
إقحام «الحزب»
في حرب مع
إسرائيل مهما
كانت
الاستفزازات.
وقد كان
الإحباط
جلياً في خطاب
نصر الله
الأخير يوم 19
سبتمبر
(أيلول)
الماضي، الذي
قال فيه إن
معركته مع
العدو
مستمرة،
مطالباً
إيران بـ«الدعم
المعنوي» إذا
كان التدخل
العسكري غير متاح
ويسبب
إحراجاً.
وتداولت
معلوماتٌ؛
نقلها بعض
الصحف
المحلية
والدولية،
إشارتين: حدوث
انشقاق حاد في
قيادة «الحزب»
بين فريق يدعو
إلى التقيد
بإرشادات
المرشد في
طهران وعدم الانجرار
إلى الحرب،
وفريق آخر
يقول إن الحرب
قد قامت وإن
هذه هي فرصة
إلحاق الأذى
بالعدو ورد
اعتبار «حزب
الله» الذي
يعلو على كل
المصالح
والحسابات.
وبقي نصر الله
ممسكاً
بالعصا من
الوسط حتى
حدوث تفجيرات
«البيجرز» وما
تلاها من
اغتيالات
وغارات
إسرائيلية
طالت جميع
أنحاء لبنان،
خصوصاً
الضاحية
الجنوبية لبيروت؛
حيث مقر
«الحزب» وقلبه
النابض، وهذا
ما أدى إلى
اقتناع
الأمين العام
بضرورة الرد،
فأوفد بسرّية
أحدَ أقربائه
الموثوقين
إلى طهران عن
طريق بغداد مع
رسالة موجهة
إلى المرشد الأعلى
يتلمس فيها
المغفرة لعدم
التزام الإرشاد،
وإعلامه قرار
استعمال
الصواريخ
الباليستية
الدقيقة رداً
على اعتداءات
العدو التي تجاوزت
كل الحدود.
وقد أرسل
المرشد
جواباً طلب فيه
تأجيل الرد
والتريث إلى
أن يصل نائب
قائد «فيلق
القدس» عباس
نيلفروشان
إلى بيروت
لعقد اجتماع
طارئ مع
الحلقة
الأضيق في
قيادة «الحزب»؛
وعلى رأسهم
حسن نصر الله،
وهو الاجتماع
الذي استهدفه
الطيران
الإسرائيلي
بعد ظهر يوم الجمعة
الماضي، وقضى
على من بداخله
بعدد من الصواريخ
قُدرت
حمولتها
بثمانين طناً
من المتفجرات؛
إذ كان من
المستحيل أن
ينجو منها أحد؛
وفق ما قال
الناطق باسم
الجيش
الإسرائيلي.
بعد
الإعلان عن
مقتل حسن نصر
الله ساد صفوف
«حزب الله»
والبيئة
الحاضنة غضب
كبير من تقاعس
إيران عن
المشاركة في
الحرب وحماية
ظهر نصر الله...
ويتساءل
كثيرون عن
أسباب عدم
إعطاء الضوء
الأخضر
باستعمال
الصواريخ
الباليستية
الدقيقة أو
حتى المضادات
الجوية
للمسيّرات والطائرات
الإسرائيلية،
التي تمتلكها
إيران. ويسود
اعتقاد بأن
إيران ضحت
بنصر الله
و«الحزب»
لتقبض ثمن ذلك
حول طاولة
المفاوضات مع
الولايات
المتحدة
الأميركية
بعد
الانتخابات
الرئاسية. إلا
إن هذا كله
يبقى تكهنات.
المؤكد أن عنف
الهجمات
الإسرائيلية
على مراكز
ومستودعات
ومنصات
«الحزب» حيثما
وجدت؛ ولو في
الأماكن السكنية،
إضافة إلى
تفجيرات
«البيجرز»
والأجهزة
اللاسلكية،
أفقدا «الحزب»
توازنه، ومع
اغتيال حسن
نصر الله وأهم
أركانه، فإن
«حزب الله»
أصبح أشلاءً
مقطعة،
والبيئة
الحاضنة في
ضياع كامل بعد
ثلاثة
وثلاثين
عاماً من
سيطرة حديدية
على سبل
الحياة.
بعد
اغتيال نصر
الله، انتشرت
على مواقع
التواصل
الاجتماعي
صورة لسجادة
عجمية مع
تعليق جاء
فيه:
«الإيراني
رائع في حياكة
السجاد، وهو صبور
في ذلك
لسنوات،
ولكنه في
النهاية
يبيعه».
هذه
العبارة
تختصر علاقة
إيران بحسن
نصر الله،
وليس علاقتها
بـ«حزب الله»،
فصناعة
السجاد قائمة
في إيران رغم
بيع كل سجادة
ينتهي العمل
فيها، مع
اختلاف بالنسبة
إلى «الحزب»:
لكل مرحلة
رجلها، كما أن
لكل قاعة
سجادتها. أما
«الحزب»
فيبقى؛ وإنْ
كانت إيران لا
تريد أن تتجرع
ما تجرعه
«الحزب»، فها هو
الرئيس
الإيراني
مسعود
بزشكيان يقول،
يوم الأحد
الماضي، كما
نقلت «رويترز»:
«ينبغي عدم
السماح
لإسرائيل
بمهاجمة
الدول في (محور
المقاومة)
المتحالف مع
إيران واحدة
تلو الأخرى».
هو
يريد أن يظل
لبنان
متحملاً
نيران حرب
أجّجها
المشروع
الإيراني.
لكن
الأغرب والذي
يثير السخرية
هو ما صرح به إسماعيل
قاآني، قائد
«فيلق القدس»،
يوم الأحد
الماضي: «سنبقى
وراء (حزب
الله) حتى
نغزو فلسطين
ونحرر القدس».
قال
هذا هو ورئيسه
في حين كان
العالم ينتظر
رداً عسكرياً
إيرانياً على
اغتيال نصر
الله (يوم
الثلاثاء
أطلقت إيران
بضعة صواريخ)،
وفي حين كانت
إسرائيل ترسل
بمئات الدبابات
إلى الحدود
اللبنانية،
والطائرات
الإسرائيلية
تُغِير على
كثير من
المناطق
اللبنانية
وتزيدها
تدميراً.
ليت
قاآني يبقى
وراء بلاده
إيران؛ لأنه
يكفي لبنان أن
يأخذه «حزب
الله» مرتين
إلى الحرب «كِرْمَى»
لإيران. على
كل؛ بعد نصر
الله وأفول عصر
«حزب الله»، قد
تأتي استعادة
الدولة دورها
كما يطلب منها
المجتمع
الدولي. وربما
لرئيس مجلس
النواب، نبيه
بري، دور
مرحلي في حدوث
هذا بمباركة
أميركية غربية
لم تنقطع
يوماً. إلا إن
هذا لن يكون
في المدى
القريب، ولكن
بعد الإجهاز
على ما تبقى
من قيادات
«الحزب» وقوى
الممانعة،
وذلك بعمليات
اغتيال
لشخصيات
عسكرية
وسياسية
بواسطة المسيّرات
والطائرات
وفي أنحاء
البلاد كافة؛ وكذلك
في الأراضي
السورية. وقد
نقلت «وول
ستريت جورنال»
معلومات عن
استعدادات من
فرق كوماندوز
إسرائيلية
لعمليات
أرضية سريعة
تنسحب بعدها
إلى قواعدها
في إسرائيل
بعد إنجاز
مهام تدمير
الأنفاق
والتحصينات
والقواعد.
لماذا
يحتفل العرب
بوفاة حسن نصر
الله
بسام
طويل/معهد
جيتستون/02
تشرين الأول/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135160/
"لقد
أسعدت
إسرائيل
الشرق الأوسط
بأكمله
الليلة." —
الصحفي
المسيحي
الإسرائيلي
اللبناني
جوناثان
الخوري، 27
سبتمبر 2024.
"كلبناني،
هذا هو أحد
أسعد الأيام
في تاريخ لبنان....
كإنسان يحمل
السلام أمام
عيني، هذا هو اليوم
الأكثر أهمية
لمنطقتنا. لقد
أرهب نصر الله
وحزب الله
الشعب
اللبناني منذ
الثمانينيات....
يجب أن يشعر
كل لبناني وكل
إنسان لائق
بالفرح لسقوط
أحد أعظم
الشرور في
عصرنا. الآن،
لدينا فرصة
حقيقية
للتطلع إلى
الأمام...
والجلوس مع
الإسرائيليين
والغرب
لإجراء
مفاوضات حقيقية
بشأن التطبيع
والسلام بين
بلدينا - إسرائيل
ولبنان." —
جوناثان
الخوري، إكس،
24
سبتمبر/أيلول
2024.
"بصراحة،
ينبغي للبنان
أن يرمي نصر
الله في البحر
كما فعلت
الولايات
المتحدة مع بن
لادن ــ فلا
أرض تستحق هذا
القذارة. ومع
ذلك، أشعر بالأسف
على السمكة". —
أمجد طه،
الإمارات
العربية
المتحدة، إلى
571000 من متابعيه
على إكس، 28
سبتمبر/أيلول
2024.
يجب
على جميع
الطلاب في
الجامعات
الأميركية الذين
يحتجون على
حرب إسرائيل
ضد وكلاء إيران
الإرهابيين،
مثل حزب الله
وحماس، أن
يسمعوا أصوات
هؤلاء العرب.
وتوضح هذه
الأصوات عدد العرب
الذين تضرروا
من الإرهاب
وكيف يتمنون مستقبلاً
أفضل
لأطفالهم
وشعوبهم. كما
تظهر هذه
الأصوات أنه
في الحرب ضد
الإرهاب
الإسلامي،
يعتبر عدد
متزايد من
العرب
إسرائيل
حليفة.
وأظهر
مقتل زعيم حزب
الله حسن نصر
الله أن العديد
من العرب
اعتبروه
عدوًا
وإرهابيًا
رئيسيًا. كان
نصر الله
مسؤولاً عن
قتل ليس فقط
العديد من
الإسرائيليين
بل وأيضاً
العديد من العرب،
وخاصة في
لبنان وسوريا.
وربما كان هذا
هو السبب وراء
استقبال
العديد من
الإسرائيليين
والعرب خبر
القضاء على
نصر الله
بالابتهاج.
كان
حسن نصر الله،
زعيم جماعة
حزب الله
الإرهابية
المدعومة من
إيران في
لبنان والذي
قُتل في غارة
جوية
إسرائيلية في
27 سبتمبر/أيلول،
يُوصَف
غالباً من قبل
العديد من
الغرب بأنه
"عدو هائل"
لإسرائيل. ومع
ذلك، فقد أظهر
مقتل نصر الله
أن العديد من
العرب، بما في
ذلك بعض
مواطنيه
اللبنانيين،
اعتبروه
أيضاً عدواً
وإرهابياً
رئيسياً. كان
زعيم حزب الله
مسؤولاً ليس
فقط عن قتل
عدد كبير من
الإسرائيليين
على مدى
العقود
الثلاثة
الماضية، بل
وأيضاً
العديد من
العرب، وخاصة
في لبنان
وسوريا.
ربما
كان هذا هو
السبب وراء
استقبال
العديد من
الإسرائيليين
والعرب خبر
القضاء على
نصر الله
بالابتهاج.
لطالما
كان حزب الله
حليفاً لنظام
البعث في سوريا،
الذي تحكمه
عائلة الأسد.
لقد ساعد حزب
الله نظام
البعث خلال
الحرب الأهلية
السورية في
قتاله ضد
المعارضة
السورية،
بدعم من
الولايات
المتحدة. وكان
تدخل حزب الله
في الحرب
الأهلية
السورية،
التي اندلعت في
عام 2011،
محوريًا في
مساعدة قوات
الأمن التابعة
للنظام على
استعادة
السيطرة على
العديد من
المحافظات
السورية، بما
في ذلك حلب،
وفي الحفاظ
على قبضته على
السلطة على
الرغم من المعارضة
الواسعة
النطاق.
وبالنسبة
للعديد من السوريين،
وخاصة أولئك
الذين يعيشون
في المناطق
التي تسيطر
عليها
المعارضة مثل
إدلب، فإن
تورط حزب الله
في الحرب
مرادف للقمع
والعنف.
وكتب
أحد السوريين:
"أنا
في إدلب الآن
والسوريون في
الشوارع يحتفلون
بشائعات وفاة
نصر الله،
زعيم حزب
الله، المعروف
باسم حزب
الشيطان!
"قبل
أيام قليلة
قصف حزب
الشيطان قرية
هنا، واليوم
دفنا طفلاً
يبلغ من العمر
عامًا واحدًا
وأمه اللذان
قُتلا".
نشر
الصحفي
السوري عمر
مدنية على X مقطع
فيديو لمئات
السوريين في
الشوارع يحتفلون
بوفاة نصر
الله، مع
توزيع بعضهم
الحلوى، وعلق:
"يجب
على حسن نصر
الله أن يقتل
نفسه إذا لم
يمت، خاصة بعد
أن رأى الفرحة
العارمة
للناس بعد نبأ
وفاته.
"قتله
لمئات الآلاف
من السوريين
أزال قناع "المقاومة"
من وجهه
القبيح، ولم
يعد قادرًا
على ارتدائه
مرة أخرى".
ظهرت
صور ومقاطع
فيديو
متداولة على
وسائل التواصل
الاجتماعي
لأطفال
سوريين
يحملون لافتات
تعبر عن
الامتنان
لرئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو
لسماحه
باغتيال نصر الله.
"وكتب على
إحدى
اللافتات:
""شكرا لك يا
نتنياهو.
نريدك أن تقتل
المجرم
[الرئيس السوري]
بشار الأسد"".
وكتب على
لافتة أخرى: ""شكرا
لك يا
نتنياهو. لقد
أدخلت البهجة
إلى قلوب
أطفال
سوريا"".
وفي
مقطع فيديو
آخر، يُسمع
إمام مسجد في
سوريا يعلن
عبر مكبر صوت:
""الحمد لله
على موت الظالم
حسن نصر
الله"".
وعلق
المسيحي
الإسرائيلي
اللبناني
جوناثان
الخوري:
""يحتفل
السوريون
الليلة
بتسليم
البقلاوة بعد
انتشار خبر
وفاة نصر
الله.
لقد
ذبح نصر الله
وحزب الله شعب
سوريا، وساعدا
نظام الأسد
على قتل شعبه.
لقد
أسعدت
إسرائيل
الشرق الأوسط
بأكمله الليلة"".
"
في منشور آخر
على X، كتب
الخوري:
"كلبناني،
هذا هو أحد
أسعد الأيام
في تاريخ لبنان.
وكمواطن من
الشرق
الأوسط، هذا
هو أحد أكثر
الأيام
تحولاً في
الشرق الأوسط.
وكإنسان يحمل
السلام أمام
عيني، هذا هو
اليوم الأكثر
أهمية
لمنطقتنا.
"لقد
أرهب نصر الله
وحزب الله
الشعب
اللبناني منذ
الثمانينيات.
وهو مسؤول عن
الانهيار
المستمر لاقتصاد
لبنان
وسيادته. وهو
مسؤول عن
اغتيالات لا
حصر لها لرجال
ونساء
لبنانيين
طيبين، لمجرد
معارضته
لقبضته على
بلدنا الثمين.
"نصر
الله مسؤول
أيضًا عن ذبح
الآلاف من
الأطفال
والنساء
والرجال
السوريين،
فضلاً عن الفظائع
الأخرى في
جميع أنحاء
الشرق الأوسط.
"يجب
على كل لبناني
وكل إنسان
لائق أن يشعر
بالفرح لسقوط
أحد أعظم
الشرور في
عصرنا.
"الآن
لدينا فرصة
حقيقية
للتطلع إلى
الأمام،
وضمان تسليم
أسلحة حزب
الله إلى
السلطات اللبنانية،
والجلوس مع
الإسرائيليين
والغرب لإجراء
مفاوضات حقيقية
بشأن التطبيع
والسلام بين
بلدينا -
إسرائيل
ولبنان".
أشاد
أمجد طه،
الخبير في
الشؤون
السياسية الاستراتيجية
من الإمارات
العربية
المتحدة، بإسرائيل
لاغتيالها
زعيم حزب
الله:
شرق
هذا الصباح
دون أن يلقي
نصر الله،
رئيس حزب
الله، بظله
على لبنان. يا
لها من فترة
بعد الظهر
مبهجة! يتردد
صدى عيد
الميلاد
المجيد وعيد
الحانوكا في
الهواء. إنه
يوم تاريخي
حقًا - يوم
يملأ القلب
بالفخر. أحسنت
يا إسرائيل -
بصدق وإلى
الأبد. اليوم،
يحتضن الشرق
الأوسط ضوءًا
جديدًا، مع
إسرائيل في
قلب مستقبل
مشرق وجميل.
لقد انتصرت
إسرائيل،
وتلاشى أعداؤها،
الآن وإلى
الأبد. يقف
السابع من
أكتوبر كشهادة:
لقد تجرأت،
والآن لن
يجرؤوا بعد
الآن. [زعيم
حماس يحيى]
السنوار، أنت
التالي."
في
منشور آخر على
X، كتب طه
إلى متابعيه
البالغ عددهم
571000:
"أعد
النشر إذا كنت
لا تزال
تحتفل. مثل
إذا كنت
تتساءل عن أي
جزء من الإرهابي
القذر
يدفنونه.
بصراحة، يجب
على لبنان أن
يرمي نصر الله
في البحر كما
فعلت الولايات
المتحدة مع بن
لادن - لا أرض
تستحق هذه
القذارة. على
الرغم من أنني
أشعر بالأسف
على الأسماك.
هل لديك أي
أفكار؟"
علق
كريم رفاعي،
الذي يصف نفسه
بأنه "مدافع عن
مناهضة
الاستبداد من
الشركس
السوريين"،
على
الاحتفالات
في بلاده
بوفاة نصر
الله:
"آخر
مرة رأينا
فيها
السوريين
الأحرار يحتفلون
بهذه الطريقة
كانت بعد تحطم
مروحية [الرئيس
الإيراني
إبراهيم]
رئيسي - لكن رد
الفعل على نصر
الله الليلة
كان أكثر
نشاطًا".
كما
أعرب العديد
من اللبنانيين
عن فرحتهم
بوفاة نصر
الله، الذي
يحملونه مسؤولية
اغتيال
العديد من
السياسيين في
بلدهم، بما في
ذلك رئيس
الوزراء
السابق رفيق
الحريري،
الذي قُتل في
انفجار سيارة
مفخخة في بيروت
عام 2005. ووجد
فريق تحقيق
تابع للأمم
المتحدة أدلة
على مسؤولية
حزب الله عن
اغتيال الحريري.
وأصدرت
المحكمة التي
تدعمها الأمم
المتحدة أربع
مذكرات
اعتقال بحق
أعضاء من حزب
الله.
ويعتقد
بعض
اللبنانيين
أن اغتيال نصر
الله يوفر
فرصة لبلدهم
لإنهاء وضع
حزب الله
كدولة داخل
الدولة في
بلدهم. وعلق
الكاتب
اللبناني نديم
قطيش:
"إن
أخطر ما يواجه
لبنان اليوم
ليس رحيل حسن
نصر الله عن
المشهد. إن
أخطر ما يواجه
لبنان اليوم
هو غياب دولة
لبنان. وأنا
أدعو إلى عقد
اجتماع طارئ
لجميع القادة
اللبنانيين
لمناقشة وقف
إطلاق النار
من جانب واحد
لإنقاذ لبنان.
وأدعو الجيش
اللبناني إلى
استعادة
القانون
والنظام".
حثت
مستخدمة
لبنانية على
مواقع
التواصل
الاجتماعي
تدعى JannatM جميع
اللبنانيين
على المطالبة
بإنهاء سيطرة
حزب الله على
لبنان في
أعقاب القضاء
على نصر الله:
"يجب
على
اللبنانيين
في الخارج
النزول إلى الشوارع
أمام
سفاراتهم
والتعبير
سلمياً عن رفضهم
لحزب الله
والحكومة
الحالية
والمطالبة
بحكومة
تمثلهم.
"تحركوا.
"لا
تفوتوا
الفرصة.
"حتى
لو لم يحدث
ذلك الآن، فإن
العالم سيعرف
أن بلدكم
يُختطف [من
قبل حزب
الله]."
يجب
على جميع
الطلاب في
الحرم
الجامعي
الأمريكي
الذين كانوا
يحتجون على
حرب إسرائيل
ضد وكلاء
إيران
الإرهابيين،
مثل حزب الله
وحماس، أن
يسمعوا أصوات
هؤلاء العرب.
تُظهر هذه
الأصوات كيف
تضرر العديد
من العرب
أيضًا بسبب
الإرهاب وكيف
يتمنون
مستقبلًا
أفضل
لأطفالهم وشعوبهم.
تُظهر هذه
الأصوات
أيضًا أنه في
الحرب ضد
الإرهاب
الإسلامي،
يعتبر عدد
متزايد من العرب
إسرائيل
حليفة.
*بسام
طويل عربي
مسلم مقيم في
الشرق الأوسط.
أصبح عمله
ممكنًا من
خلال التبرع
السخي من قبل
اثنين من
المتبرعين
الذين رغبوا
في عدم الكشف
عن هويتهم.
معهد جيتستون
ممتن للغاية.
©
2024 معهد
جيتستون. جميع
الحقوق
محفوظة.
المقالات
المطبوعة هنا
لا تعكس
بالضرورة
آراء المحررين
أو معهد
جيتستون. لا
يجوز إعادة
إنتاج أي جزء
من موقع
جيتستون أو أي
من محتوياته
أو نسخها أو
تعديلها، دون
موافقة
كتابية مسبقة
من معهد
جيتستون.
https://www.gatestoneinstitute.org/20984/arabs-celebrate-nasrallah-death
حزب
الله هو أنا:
حزب الله بدون
حسن نصر الله
ديفيد
داود/MENASource/ 02تشرين
الأول 2024
في
السابع
والعشرين من
سبتمبر/أيلول،
حدث ما لا
يمكن تصوره.
ففي حوالي
الساعة 5:22
مساءً بالتوقيت
المحلي، وردت
تقارير عن
ضربة
إسرائيلية
ضخمة على
الضاحية
الجنوبية ذات
الأغلبية
الشيعية في
بيروت،
والمعروفة
بالعامية
باسم الضاحية.
وقد سُوِّيت
ستة مبانٍ
بالأرض،
وتصاعدت أعمدة
من الدخان
الأحمر
الكثيف على
أفق بيروت، وقال
مذيع في قناة
المنار
التابعة لحزب
الله في وقت
لاحق إن
المتفجرات
الإسرائيلية
"أعادت تشكيل"
المنطقة. كانت
التعليقات
الأولى من الإسرائيليين
غامضة بشكل
غير معتاد،
حتى بالنسبة
لهم، حول هدف
الضربة. ولكن
من الواضح أنه
كان شخصًا ذا
قيمة عالية،
شخصًا أرادوا
التأكد من عدم
نجاته. ثم
بدأت الأخبار
تتسرب إلى وسائل
الإعلام
العبرية: تم
استهداف
الأمين العام
لحزب الله حسن
نصر الله،
وكان التقييم
يتزايد بأنه
قُتل.
وفي
الوقت نفسه،
رفضت وسائل
الإعلام
التابعة لحزب
الله نفي وجود
نصر الله في
موقع الضربة،
مما زاد بشكل
كبير من
احتمالات
وفاته مع مرور
كل ساعة. ولم
يأت التأكيد -
من حزب الله
وإسرائيل -
إلا في اليوم
التالي في 28
سبتمبر. توفي
نصر الله،
تاركًا وراءه
منظمة مرادفة
لاسمه
تقريبًا.
كان
حسن عبد
الكريم نصر
الله الأمين
العام الثالث
لحزب الله،
خلفًا لسلفه
عباس
الموسوي، في
المنصب بعد أن
اغتالت
إسرائيل
الأخير في 16 فبراير
1992. ولد نصر الله
في 31 أغسطس 1960،
إما في برج
حمود في شرق
بيروت أو،
بدلاً من ذلك،
في قرية البازورية
في جنوب لبنان
- ونشأ في
المناطق الأكثر
فقراً في
العاصمة
اللبنانية
قبل أن تجبر
الحرب
الأهلية
اللبنانية،
التي بدأت في
عام 1975، عائلته
على العودة
إلى
البازورية،
قريتهم
الأصلية في
جنوب لبنان.
هناك، خلال سنوات
مراهقته،
أصبح نصر الله
نشطًا دينيًا
وسياسيًا مع
حزب أمل قبل
السفر إلى
النجف بالعراق
للدراسات
الدينية
العليا. في
النجف، التقى
بالموسوي،
الذي أصبح في
النهاية
مرشدًا إيديولوجيًا
لنصر الله،
وهو أكبر من
نصر الله بثمانية
عشر عامًا.
عاد نصر الله
إلى لبنان في
عام 1978، عندما
طرد نظام صدام
حسين الطلاب
الدينيين
الشيعة
اللبنانيين
الذين يدرسون
في العراق،
وانضم مرة
أخرى إلى أمل
بعد عامين،
سعياً إلى
مواجهة
اتجاهها
العلماني
المتزايد تحت
قيادة نبيه
بري، خليفة
مؤسس أمل موسى
الصدر. استمر
هذا الجهد حتى
أسبوع واحد
بعد الغزو
الإسرائيلي
للبنان في عام
1982، عندما انشق
نصر الله
وآخرون
لتشكيل حركة
أمل
الإسلامية تحت
قيادة حسين
الموسوي.
بتوجيه من
الحرس الثوري
الإسلامي،
اندمجت حركة
أمل
الإسلامية مع مجموعات
إسلامية
شيعية أخرى
ذات توجه
مماثل لتشكيل
حزب الله.
لقد
أمضى نصر الله
معظم فترة
الثمانينيات
في القتال في
صفوف حزب الله
الجنيني،
واستأنف
دراسته
الدينية، هذه
المرة في قم،
في عام 1987. وعاد
إلى لبنان بعد
عامين وانضم
إلى فصيل حزب
الله المعارض
للتحالف مع سوريا.
سافر إلى
طهران بعد ذلك
بوقت قصير،
حيث خدم هناك
كممثل لحزب
الله حتى تم
استدعاؤه إلى
لبنان في عام 1991
عند تعيين
عباس الموسوي
أمينًا عامًا.
تم اختيار نصر
الله لرئاسة
المجلس
التنفيذي -
الهيئة
المسؤولة عن
الأنشطة الاجتماعية
لحزب الله.
في
يوليو 1993، عين
مجلس شورى حزب
الله - هيئته
الاستشارية
العليا - نصر
الله رسميًا
أمينًا عامًا
جديدًا للحزب.
كان التعيين
من المفترض أن
يكون لعدد
محدود من
السنوات
ومحدود
المدة، لكن
نصر الله أثبت
نجاحًا
وشعبية كبيرة
لدرجة أن
الحزب مدد
منصبه مرارًا
وتكرارًا حتى
قام أخيرًا بتعديل
لوائحه
الداخلية
لجعل تعيينه
دائمًا. منذ
تلك النقطة
فصاعدًا،
أصبح الشخص
والمنصب مترادفين.
خلال اجتماع
عقد بين
يونيو/حزيران وأغسطس/آب
2004، عُيِّن نصر
الله أيضاً
رئيساً لمجلس
الجهاد، وهو
الهيئة
العسكرية
العليا لحزب
الله.
إن
حزب الله الذي
تولى نصر الله
قيادته في عام
1993 يختلف
اختلافاً
جوهرياً عن
حزب الله
اليوم. فعلى
النقيض من
رئيس أركان
حزب الله
الأول عماد
مغنية أو
خليفة مغنية مصطفى
بدر الدين، لم
يكن نصر الله
قائداً عسكرياً
لامعاً ولا
عالماً
فيلسوفاً مثل
نائبه المستقبلي
نعيم قاسم.
كما كان نصر
الله يفتقر إلى
التعلم
اللازم
لاعتباره
سلطة دينية
عظيمة ـ ولكن
نصر الله كان
صاحب رؤية
ومرشداً قادراً
للمنظمة
الناشئة خلال
بعض فتراتها
التكوينية
والعديد من
نقاط التحول
التاريخية.
بصفته
الأمين
العام، قاد
نصر الله حزب
الله خلال
إعادة تشكيل
لبنان بعد
الحرب
الأهلية، وهجومين
إسرائيليين
كبيرين في
عامي 1993 و1996،
وانسحاب
إسرائيل من
جنوب لبنان
عام 2000 والأسئلة
اللاحقة حول
الحاجة إلى
"مقاومة"
مستقلة،
والحرب
العالمية على
الإرهاب التي
شنتها أميركا
بعد 11
سبتمبر/أيلول
وغزو العراق
عام 2003، واغتيال
رئيس الوزراء
رفيق الحريري
وطرد سوريا من
لبنان عام 2005،
والحرب مع
إسرائيل في
عام 2006، والحرب
الأهلية التي
استمرت عقدًا
من الزمان في
سوريا والتي
هددت بإسقاط
بشار الأسد
والقضاء على
رابط حاسم
لمحور المقاومة
بقيادة
إيران، ثم من
خلال فوضى
الانهيار الاقتصادي
في لبنان بعد
عام 2019 - واحدة من
أسوأ الأزمات
المالية في
التاريخ. في
كل من هذه
المنعطفات
تقريباً ــ
وعلى الرغم من
اعترافه
بالخطأ بعد
حرب 2006 ــ بدا
نصر الله
وكأنه يتمتع
بمهارة فريدة
من نوعها ضمنت
له البقاء وقادته
إلى المزيد من
النمو،
بمساعدة من
عدم كفاءة أو
افتقار خصومه
إلى الإرادة،
بقدر ما ساعدته
براعته. ولم
يشرف الأمين
العام على
تحول حزب الله
من ميليشيا
متناثرة إلى
جيش إرهابي
ربما يكون
الأقوى في
العالم فحسب،
بل أشرف أيضاً
على توسيع
أذرعه
الاجتماعية
التي لا نهاية
لها تقريباً
ــ المدارس،
والجمعيات
الخيرية،
والنوادي
الرياضية،
ومحطات التلفزيون
ــ التي جعلت
حزب الله
دعامة اجتماعية
لبنانية،
وسيطرته على
الطائفة
الشيعية في
البلاد بلا
منازع
تقريباً.
وكانت
قراراته
بالحفاظ على
التكامل
السياسي،
أولاً في
البرلمان اللبناني،
وبعد عام 2005، في
مجلس
الوزراء،
سبباً في
تحويل حزب
الله إلى صانع
الملوك
الرئيسي في
البلاد. وليس
من المستغرب
أن الجمع بين
هذين
العاملين
أكسب حزب الله
دعم 356.112 من أصل 4
ملايين ناخب
مؤهل في
البلاد في
الانتخابات
البرلمانية
لعام 2022 - أي أكثر
بـ 150 ألفًا من ثاني
أكبر حزب -
ونسبة موافقة
بلغت 93٪ بين
الشيعة
اللبنانيين
في وقت سابق
من هذا العام.
وإذا لم تكن
الجزرة
كافية، فإن
حزب الله لديه
ما يكفي من
العصي لإبطال
أي معارضة
فعالة
تقريبًا.
ولكن
حتى أعظم
أساتذة
الشطرنج
ليسوا معصومين
من الخطأ. من
وجهة نظر
مصالحه
الحزبية
والشخصية،
كان أعظم خطأ
ارتكبه نصر
الله هو شن
حرب استنزاف
ضد إسرائيل في
8 أكتوبر 2023،
وتحويل لبنان
إلى "جبهة
دعم" لحماس
والجهاد
الإسلامي الفلسطيني
وحلفاء حزب الله
الآخرين في
غزة. سيثبت
هذا القرار في
النهاية أنه
قاتل. يبقى أن
نرى ما إذا
كان خطأه سيؤدي
أيضًا إلى
تفكك المنظمة
التي قادها
إلى ذروة
القوة
الإقليمية.
ولكن لا شك أن
خسارته تشكل
انتكاسة
هائلة لحزب
الله ــ نظراً
لموقعه باعتباره
رأس حربة
التوسع
الإقليمي الإيراني
ــ ولمحور
المقاومة
بأكمله.
لا
يعني هذا أن
حزب الله
يفتقر إلى
البدلاء الأكفاء
ـ وإن كان من
غير الواضح
حتى وقت كتابة
هذه السطور من
سيخلف نصر
الله، لأن
عشرين من كبار
المسؤولين في
الجماعة
كانوا مع
الأمين العام
الراحل وقت
وفاته،
والحفرة
العملاقة التي
خلفتها
القنابل
الإسرائيلية
في الأرض جعلت
من الصعب
التعرف على
جثثهم. ولكن
نصر الله كان
أكثر من مجرد
زعيم كفء: فقد
نشأت حوله
عبادة شخصية حقيقية
جعلت من الصعب
تحديد أين
انتهى الرجل وأين
بدأت المنظمة.
وكل شيء بدءاً
من نسبه المزعوم
إلى النبي
محمد إلى اسمه
ـ الذي يعني
"نصر الله" ـ
كان سبباً في
هذا التأليه،
واستخدمته
المنظمة
بمهارة
لتحويل نصر
الله إلى رمز.
ويبدو أن
سيرته
الذاتية
الرسمية قد تم
تزيينها
وتبسيطها
لتغذية هذه
الصورة المقدسة،
التي تبدو
وشيكة
ومألوفة في
نفس الوقت ولكنها
سامية أيضًا،
مع الادعاءات
بأنه على الرغم
من كونه من
عائلة غير
ملتزمة، فقد
أصبح متدينًا
تمامًا في سن
التاسعة وكان
يحضر الخطب الموجهة
إلى ولاية
الفقيه في سن
العاشرة -
الابن
المثالي. وعلى
نحو ما، فإن
إرسال ابنه
الأكبر هادي
للموت في
معركة ضد
إسرائيل في 12
سبتمبر 1997، في
سن السابعة
عشرة، بينما
بقي نصر الله
الأكبر بأمان
خلفه جعله
أيضًا الأب المثالي.
كانت الأغاني
عنه وفيرة،
سواء تلك التي
أنشأها الحزب
والمؤمنون به
أو تلك التي أنشأها
أنصار غير
شيعة - مع
أوبرا واحدة
على الأقل
للملحن
اللبناني
الشهير زياد
الرحباني - بعضها
يغازل حتى
التجديف
الإسلامي من
خلال تشبيه
نصر الله
بالأنبياء.
حتى
مع سخرية
المعارضين،
كان أتباعه
يتملقونه -
بسبب إيماءات
يده، وطريقة
عباراته،
وحتى عيب
كلامه عند نطق
حرف "ر". إن
وجود زعيم
يتمتع بمثل
هذه الجاذبية
الساحرة على
رعيته كان له فوائده
بالتأكيد. فقد
منحت خطبه
الروتينية ومقابلاته
الدورية
المطولة
الحزب الفرصة
لتأطير
الواقع لأتباعه.
كما ساعدت خطب
وظهورات نصر
الله المتنوعة
في خلق وتعزيز
نظرة حزب الله
للعالم بالنسبة
لقاعدة دعم
الحزب ــ وهو
الإطار الذي
يمكن أن
تتناسب معه
جميع الأحداث
والوقائع
بدقة. ويمكن
تفسير
النكسات، بل
وحتى تحويلها
إلى انتصارات.
ويمكن
استغلال عيوب
الحزب ــ
مذبحته
الوحشية
للسوريين
دعماً
لدكتاتور
وحشي، وإرهابه،
وأنشطته غير
المشروعة
والإجرامية مثل
تهريب
الكبتاجون ــ
على النحو
الذي يضعف أي
تأثير قد يكون
لها على
جاذبية حزب
الله للشيعة
اللبنانيين.
لقد بدا
التاريخ من
خلال خطب نصر
الله وكأنه
يتحرك في
اتجاه مقدر
إلهياً نحو انتصار
الجماعة،
ونظرتها
للعالم،
والفداء الإلهي
لأتباعها.
وكانت كلمة
نصر الله ـ
الثقة التي
أضاعها
أتباعه ـ
الدليل
الوحيد المطلوب.
ولكن
بطبيعة
الحال، فإن
وجود زعيم
يتمتع بمثل
هذه
الكاريزما
يشكل سلاحاً
ذا حدين. ذلك أن
الأمين
العام، مثله
كمثل كل
البشر، كان فانياً،
وسواء كانت
وفاته
طبيعية، أو
بسبب الشيخوخة،
أو ـ كما حدث
بالفعل ـ على
أيدي أعدائه
الإسرائيليين
الفانين، فإن
حسن نصر الله
كان من المقرر
أن يلقى مصيره
المحتوم.
والآن، لابد
وأن يخلفه أي
شخص يخلفه ليس
فقط في استبدال
مهاراته
الإدارية
والتنظيمية،
بل وأيضاً في
استبدال
الهالة
الأكبر من
الحياة التي صممها
الحزب. ولا شك
أن حزب الله
يتمتع ببنية تنظيمية
هائلة تطورت
على مدى
أربعين
عاماً، وعلى
هذا فإن موت
شخص واحد من
غير المرجح أن
يشير إلى
تدميره
الوشيك.
ولكن
استبدال نصر
الله ــ ليس
الرجل فحسب،
بل والأيقونة
الطائفية ــ
سوف يكون مهمة
شاقة، وفرص
نجاحها ضئيلة
في أفضل
تقدير، الأمر
الذي يجعل
وفاته ربما
العقبة
الوحيدة التي
قد لا يتمكن
حزب الله من
التغلب عليها.
وإذا ساهم موت
نصر الله مع
مرور الوقت في
حل المنظمة
التي أصبحت
مرتبطة به إلى
حد كبير أثناء
حياته، فسوف
يكون العالم في
وضع أفضل.
**ديفيد
داود زميل
بارز في مؤسسة
الدفاع عن الديمقراطيات،
يركز على
قضايا حزب
الله وإسرائيل
ولبنان.
تابعوه على X: @DavidADaoud.
تفاصيل
المؤتمرات
والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة
والردود
المطارنة
الموارنة
دانوا
العدوان
الإسرائيلي
المُتمادي :
على المجتمع
الدولي العمل
على وقف إطلاق
النار فورًا
وتطبيق
القرار 1701
وطنية/
02تشرين
الأول 2024
عقد
المطارنة
الموارنة
اجتماعهم
الشهري في بكركي،
برئاسة
البطريرك
الكاردينال
مار بشارة
بطرس الراعي ،
ومُشارَكة
الرؤساء
العامين
للرهبانيات
المارونية. وتدارسوا
شؤونًا كنسية
ووطنية.
وفي
ختام
الاجتماع
أصدروا بيانا
تلاه النائب
البطريركي
المطران
انطوان عوكر
جاء فيه:
"1ً- يقف
الآباء
بذهولٍ وألم
بالغَين،
أمام هول الكارثة
التي حلّت
بلبنان من
جراء استباحة
أراضيه
جنوبًا وساحلاً
وجبلاً
وبقاعًا،
وهذا السيل
الذي لا يهدأ
من القتل
والتخريب
والتدمير
الذي غالبًا ما
أصاب مدنيين
أبرياء. وإذ
يدينون
العدوان الإسرائيلي
المُتمادي،
والذي خلّف
مئات من الشهداء
والضحايا،
لاسيما منهم
الأمين العام
لحزب الله
السيِّد حسن
نصر الله
وجمهرة من كبار
معاونيه،
يسألون الله
الرفق بلبنان
والرحمة
لمَنْ رحلوا
إلى دياره
والشفاء
للجرحى، ويطالبون
المجتمع
الدولي
بتحمُّل
مسؤولياته بالعمل
على وقف إطلاق
النار فورًا
وتطبيق القرارات
الدوليّة
ولاسيما
القرار 1701،
وإراحة البلاد
وأهلها من ويل
التجاذبات
الإقليمية والدولية
التي ترتهنها
لمصالح لا تمت
إليها بصلة.
2ً- يرى
الآباء أن من
المُلِحّ
العاجل
مُبادَرة المجلس
النيابي إلى
القيام
بواجبه
الوطني بعد
طولِ انتظارٍ
وكثير من
المُعاناة،
بحيث يتمّ
انتخابُ
رئيسٍ جديد
للجمهورية
يكتمل به عقد
المؤسسات
الدستورية.
فلبنان أمام
استحقاقاتٍ
مصيرية عليه
أن يواجهها
بتضامنٍ وطني
فعلي
وبتقيُّدٍ
صارم بنصوصه
الدستورية
والميثاقية،
التي عصمته من
السقوط في
أوقات الشدّة،
وجعلت من
قراره
السيِّد الحر
الوفاقي مصدر
خلاصه دومًا.
3ً-
يثمّن الآباء
الجهوزيّة
والجهود التي
بذلتها
الجهات
الرسميّة
والقطاع الطبّي
لإستقبال
النازحين
ومعالجة
الجرحى على الرغم
من الأوضاع
الإقتصاديّة
الخانقة، ويحيّون
المواقف
الشعبية
العفوية
الصادقة والمُحِبّة،
التي قام بها
أبناء
المناطق الخارجة
عن مسرح
الأحداث،
باستقبال
أهلها النازحين
بعيدًا عن آلة
الموت.
ويُناشِدون
الدول والمؤسّسات
الدوليّة
مُسانَدة هذه
الجهود
الرسميّة والشعبيّة
العاملة على
التخفيف من
آثار النزوح
حتى تحقُّق
العودة
الكريمة
الآمنة إلى
الأرجاء
المكتوية
اليوم بنار
العنف الأعمى.
4ً- تقف
الكنيسة إلى
جانب شعبها
الجريح
وخصوصًا المهجّرين
من خلال
أبرشيّاتها
ورهبانيّاتها
ومؤسّساتها،
وخصوصًا من
خلال كاريتاس
لبنان، التي
هي ذراع
الكنيسة في
خدمة المحبّة.
5ً-
يُبدي الآباء
ارتياحهم إلى
الموقف
الوطني المُشرِّف
الذي اتّخذته
قيادة الجيش
من خلال الإجراءات
الميدانية
الآيلة إلى
ضبط أيِّ فلتانٍ
مُحتمَل
بدافع الظروف
الاستثنائية
الدقيقة التي تمرّ
بها البلاد.
ويأملون
بتجاوب
المواطنين معها،
كما مع
المؤسسات
الأمنية
المختلفة المُستنفَرة
لهذه الغاية.
6ً-
أمام الفاجعة
التي تعصف
بلبنان، يدعو
الآباء كلّ
اللبنانيين
إلى صحوةِ
ضميرٍ تزيد من
عناصر وحدتهم
وتوقهم إلى
الخلاص
بالتحلُّق حول
دولتهم
الواحدة وتدبُّر
أمورهم بما
يرتفع إلى
سوية الوطنية
الخالصة التي
تنظر إلى
لبنان وطنًا
لا بديل منه، وعليهم
واجب صيانة
دوره ورسالته
والعمل بموجبهما.
7ً-
يشكر الآباء
الله على
علامة الرجاء
الجديدة في
هذه الظروف
الصعبة،
والمتمثّلة
بإعلان قداسة
الطوباويّين
الشهداء
الإخوة المسابكيّين،
في الفاتيكان
الأحد 20 تشرين
الأوّل،
ويدعون
المؤمنين إلى
مواكبة هذا
الحدث بالصلاة
وبالتأمّل
بفضائل
المسابكيّين
الذين ثبتوا
في إيمانهم
وشهدوا
للسيّد
المسيح حتى
الإستشهاد.
8ً- في
هذا الشهر
المكرس
لإكرام
العذراء مريم
سيدة
الوردية، يتوجّه
الآباء إلى
أبنائهم
وبناتهم وذوي
الإرادة
الصالحة من اللبنانيين
برجاء تكثيف
الصلوات من
أجل خروج لبنان
من محنته
المُتعاظِمة
وعودة حضوره
الآمن
والكريم
والحر إلى
المدى
المشرقي كما
العالمي".
مجلس
التعاون
الخليجي يدعو
الى تطبيق
القرار 1701
ومخرجات
اتفاق الطائف
وطنية/
02تشرين
الأول/2024
اعلن
الامين العام
لمجلس
التعاون
الخليجي جاسم
محمد البديوي
في المؤتمر
الصحافي
الختامي
للاجتماع
الطارىء
لوزراء
خارجية
المجلس ، "
الوقوف مع
لبنان في هذه
المرحلة
الحرجة"، ودعا"
كل الأطراف
الى ضبط
النفس" .كما
شدد على "وجوب
تطبيق القرار
1701 ومخرجات
اتفاق الطائف
بشأن لبنان".
وطالب"
مجلس الامن
بتنفيذ
قراراته
الخاصة بوقف
النار في غزة".
46
شهيدا و85
جريحا حصيلة
غارات العدو
يوم أمس
وطنية/
02تشرين
الأول/2024
صدر
عن مركز
عمليات طوارئ
الصحة العامة
التابع
لوزارة الصحة
العامة بيان
أعلن أن غارات
العدو الإسرائيلي
في الساعات
الاربع
والعشرين
الماضية على
بلدات وقرى
جنوب لبنان
والنبطبة
والبقاع
وبعلبك
الهرمل وجبل
لبنان أدت في
حصيلة إجمالية
إلى استشهاد
ستة وأربعين
شخصا وإصابة خمسة
وثمانين
بجروح.
ميقاتي
زارعين
التينة مع
جنبلاط:
إلتزام لبنان
بنداء وقف
إطلاق النارالفوري
والشروع في
خطوات أعلنت
الحكومة التزامها
بها لتطبيق ال
1701 ولإنتخاب
رئيس وفاقي للجمهورية
يطمئن الجميع
وطنية/
02تشرين
الأول/2024
استقبل
رئيس مجلس
النواب
الاستاذ نبيه
بري في مقر
الرئاسة
الثانية في
عين رئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي
والرئيس
السابق للحزب
التقدمي
الاشتراكي
وليد جنبلاط،
وجرى عرض لآخر
التطورات
والمستجدات
السياسية
والميدانية على
ضوء مواصلة
اسرائيل
لعدوانها على
لبنان وتداعياته
على مختلف
الاصعدة
لاسيما ملف
النازحين. وبعد
اللقاء صدر عن
المجتمعين
بيان مشترك تلاه
ميقاتي وجاء
فيه : "عقد في
مقر رئاسة
مجلس النواب
في عين التينة
لقاء ضم رئيس
مجلس النواب
استاذ نبيه
بري ورئيس
مجلس الوزراء
الاستاذ نجيب
ميقاتي
والاستاذ
وليد جنبلاط
حيث تم التداول
بالاوضاع
المصيرية
التي يمر بها
لبنان وقد
اتفق
المجتمعون
على التالي :
أولاً
: إدانة
وإستنكار
العدوان
الوحشي الذي يشنه
العدو
الاسرائيلي
المجرم على
الشعب
اللبناني
والتعزية
الحارة
بالشهداء
الذين سقطوا
نتيجة
جرائمهم
المتمادية
التي فاقت كل
الحدود وهم
شهداء كل
لبنان سقطوا
دفاعاً عنه
وعن سيادته
بوجه العدو
الذي يمعن في
جرائمه في
فلسطين كما في
لبنان والذي
يسعى الى
تفجير
المنطقة وإدخالها
في إتون حرب
إقليمية .
ثانياً
: التأكيد على
أهمية وحدة
اللبنانيين بمواجهة
هذا العدوان
وتضامنهم
الوطني لا سيما
القيام بواجب
إحتضان
العائلات
النازحة من
أبناء الجنوب
والضاحية
والبقاع
وفقاً لما تقتضيه
الأصول
ومبادئ
الإنتماء
الواحد والمصير
والمستقبل
المشترك
والتنويه
بجهود
الحكومة في
هذا المجال
ودعوة
المجتمع
الدولي
والمنظمات
الدولية الى تحمل
مسؤولياتها
الأخلاقية
والقانونية
والإستجابة
لمتطلبات خطة
الدعم التي
طرحت من قبل
لجنة الطوارئ
الحكومية في
اسرع وقت ممكن
خاصة امام
إصرار العدو
الاسرائيلي
على إطالة أمد
العدوان
وغياب
المبادرات
السياسية
لوقفه ودخولنا
فصل الشتاء
وما يمليه ذلك
من إحتياجات
اضافية .
ثالثاً
: إلتزام
لبنان
بالنداء الذي
صدر في الاجتماعات
التي جرت ابان
إنعقاد
الجمعية العامة
للامم
المتحدة من
قبل الولايات
المتحدة وفرنسا
والاتحاد
الاوروبي
واليابان
والمملكه
العربية
السعودية
واستراليا
وقطر والمانيا
وكندا
وايطاليا
وبالتالي
الدعوة الى وقف
فوري لإطلاق
النار
والشروع في
الخطوات التي
أعلنت
الحكومة
التزامها بها
لتطبيق قرار مجلس
الامن رقم 1701
وإرسال الجيش
اللبناني الى
منطقة جنوب
الليطاني
ليقوم بمهامه
كاملة بالتنسيق
مع قوات حفظ
السلام في
الجنوب وذلك
حماية للبنان
من إستمرار
الاعتداءات
والأطماع
الاسرائيلية
ودعوة
المجتمع
الدولي الى
التحرك لوقف
العدوان
الإسرائيلي
المستمر بحق
لبنان وشعبه .
رابعاً
: دعوة
الشركاء في
الوطن الى
سلوك درب الوفاق
والتلاقي تحت
مظلة الوطن
الواحد والدستور
والمؤسسات
الجامعة
والاضطلاع بمسؤولياتنا
الوطنية
المشتركة عبر
إنتخاب رئيس
وفاقي
للجمهورية
يطمئن الجميع
ويبدد هواجسهم
المختلفة
لنعيد صياغة
اولوياتنا
الوطنية في
مؤسساتنا
الدستورية
التي تكفل
مشاركة وحقوق
الجميع خاصة
في وقف
العدوان
الإسرائيلي
وسلوك درب
الاصلاح
والانقاذ
الاقتصادي
والاجتماعي وفي
هذا المجال
فإننا نأمل ان
يشكل لقاؤنا
هذا خطوة أولى
للقاء
وإلتقاء جميع
القوى والشخصيات
المكونة
لنسيجنا
الوطني
للإنطلاق في
هذه المهمة ،
وندعو الى
البناء على
الدينامية الايجابية
التي اطلقتها
الإتصالات
المتعددة
التي قام
ويقوم بها
الرئيس نبيه
بري مع مختلف
الكتل النيابية
لاجل إنجاز
هذا الاتفاق".
ميقاتي
بعد لقائه
برّي وجنبلاط
«لتطبيق القرار
1701 وإرسال
الجيش إلى
الجنوب» ونواب
يتحدّثون عن
فرصة ذهبية
لانتخاب رئيس
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/ 02تشرين الأول/2024
دعا
رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي
إلى «وقف فوري
لإطلاق
النار، والشروع
في الخطوات
التي أعلنت
الحكومة
اللبنانية
التزامها بها
لتطبيق قرار
مجلس الأمن
رقم 1701، وإرسال
الجيش
اللبناني إلى
منطقة جنوب الليطاني؛
ليقوم بمهامه
كاملةً
بالتنسيق مع قوات
حفظ السلام في
الجنوب».
وشدّد ميقاتي
بعد اجتماع
عقده مساءً مع
رئيس
البرلمان
نبيه برّي،
ورئيس الحزب
«التقدمي
الاشتراكي»
السابق وليد
جنبلاط، على
«التزام لبنان
بالنداء الذي
صدر في
الاجتماعات
التي جرت إبان
انعقاد الجمعية
العامة للأمم
المتحدة من
قِبل الولايات
المتحدة
الأميركية،
وفرنسا،
والاتحاد الأوروبي،
واليابان،
والمملكة
العربية
السعودية،
وقطر،
وألمانيا،
وأستراليا،
وكندا، وإيطاليا».
وبينما أكّد
الاتفاق
«إدانة
العدوان الإسرائيلي
الذي يطول
لبنان، وأدى
إلى استشهاد
كثير من
اللبنانيين»،
شدّد على
أهمية «وحدة
اللبنانيين
بمواجهة هذا
العدوان،
وتضامنهم
الوطني»،
داعياً
«المجتمع
الدولي
والمنظمات
الدولية إلى
تحمّل
مسؤولياتها
الأخلاقية
والقانونية،
والاستجابة
لمتطلبات خطة
الدعم التي طُرحت
من قِبل لجنة
الطوارئ
الحكومية في
أسرع وقت
ممكن، خصوصاً
أمام إصرار
العدو
الإسرائيلي
على إطالة أمد
العدوان».
مرونة
و«فرصة كبيرة»
للتوافق على
رئيس
للجمهورية
وكان
برّي قد عقد
لقاءات مع كتل
نيابية، حيث كان
بحث جهود وقف
إطلاق النار
والأزمة
الرئاسية،
وتحدّث نوّاب
بعد لقائه عن
«مرونة» و«فرصة ذهبية»
للتوافق
وانتخاب رئيس
للجمهورية
بعد أكثر من
سنة على
الفراغ
الرئاسي.
والتقى
برّي وفد كتلة
«الاعتدال»،
ونقل النائب
سجيع عطية، عن
برّي تأكيده
التمسك
بـ«القرار 1701،
وفصل الموضوع
الرئاسي عن
غزة، وعلى
وجوب انتخاب
رئيس بأسرع
وقت ممكن»،
مضيفاً:
«الحقيقة
اليوم لدينا
فرصة كبيرة
لمسناها من
دولته، فرصة
للتوافق على
شخصية يكون
لديها شبه
إجماع لتخطّي
هذه المرحلة
الصعبة،
ونكون بمستوى
التحديات
الموجودة». وأوضح:
«قدّم لنا
الرئيس برّي
الكثير من
الأفكار،
وأعطانا
حماساً أكبر،
وزخماً
للتواصل مع
الأفرقاء
كافةً،
ونعتقد أنها
فرصة ذهبية في
هذه الأزمة؛
لتحويلها إلى
فرصة كبيرة
لإنجاز رئاسة
الجمهورية».
والتقى
برّي وفد
«اللقاء
النيابي
التشاوري
المستقل» الذي
ضم نائب رئيس
مجلس النواب
إلياس بوصعب،
والنواب:
إبراهيم
كنعان، وألان
عون، وسيمون
أبي رميا،
وميشال ضاهر،
ونعمة أفرام.
وقال بوصعب
إنه تم البحث
بالموضوع
الأساسي، وهو
«كيفية الوصول
إلى وقف
لإطلاق النار
وفقاً
للمبادرة
التي كانت مطروحة،
القائمة على
تطبيق القرار
1701 وفق الآلية
التي تم وضعها
بالتنسيق بين
الولايات
المتحدة
وفرنسا،
وحظيت
بموافقة 7 دول
أخرى، وكان قد
وافق عليها
الفريق
اللبناني،
وعلى أساس أن الإسرائيلي
أيضاً كان
موافقاً».
وتحدث عن ملف الانتخابات
الرئاسية،
قائلاً:
«لمسنا من
دولته أنه
أصبح هناك
مرونة أكثر في
هذا الاتجاه،
وأبلغنا أنه
لم يَعُد
متمسّكاً
بالحوار كما
كان متمسّكاً
به في السابق
شرطاً أساسياً
لانتخاب رئيس
الجمهورية،
ورأينا في هذه
الخطوة
إيجابية
مسهلة». وأضاف:
«الآن مسؤولية
الكتل
والأحزاب
والنواب أن
يلاقوا رئيس
البرلمان
بخطوة باتجاه
ما قام ويقوم
به، لكي نصل
إلى تفاهم على
رئيس، لا يمكن
أن يكون هناك
رئيس يفرضه
فريق على فريق
آخر، بحيث يجب
تأمين 86 أو 95 صوتاً
في البرلمان
لكي نلمس أن
هناك إجماعاً
على رئيس
توافقي من
الجميع».
وتأتي هذه
المواقف
بعدما كان
رئيس
البرلمان
أبدى استعداده
للدعوة إلى
جلسة انتخاب
مفتوحة لانتخاب
رئيس توافقي،
فور وقف إطلاق
النار، بعدما
كان هو وحليفه
«حزب الله»
يتمسّكان
بالحوار شرطاً
لعقد الجلسة،
إضافةً إلى
تمسّكهما بمرشحهما
الوزير
السابق
سليمان
فرنجية، وهذا الأمر
لاقى ردوداً
من قِبل
المعارضة
التي دعت إلى
فك الارتباط
بين مسارَي
وقف إطلاق
النار والرئاسة،
مطالِبين
برّي بالدعوة
في أسرع وقت إلى
جلسة وانتخاب
رئيس.
ميقاتي:
لا نريد
المزيد من
الدماء
والدمار... والحل
الدبلوماسي
مربح
للجانبين وأكّد
الحاجة
الملحّة لوقف
إطلاق النار
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/ 02تشرين الأول/2024
قال
نجيب ميقاتي،
رئيس حكومة
تصريف
الأعمال اللبنانية،
إن لبنان في
حاجة إلى وقف
إطلاق النار؛
لإنهاء
الأعمال
القتالية
المتصاعدة بين
إسرائيل
وجماعة «حزب
الله»، مشيراً
إلى أن نحو 1.2
مليون شخص في
مختلف أنحاء
لبنان نزحوا بسبب
الهجمات
الإسرائيلية.
وقال ميقاتي
في مؤتمر
صحافي عبر
الإنترنت،
نظّمه «فريق
العمل
الأميركي من
أجل لبنان»،
وهو منظمة غير
هادفة للربح،
مقرها
الولايات
المتحدة: «أوقِفوا
القتال، لا
نريد المزيد
من الدماء، لا
نريد المزيد
من الدمار،
هناك حاجة
مُلِحّة لوقف
إطلاق النار».
وأضاف ميقاتي
أن الحل الدبلوماسي
للحرب
المتصاعدة
سيكون
«مُربِحاً للجانبين»،
بالنسبة
لإسرائيل
ولبنان، وأن
«جميع
الأطراف»
ستحترم مثل
هذا الاتفاق.
وقال رئيس
حكومة تصريف
الأعمال، إنه
يأمل في نشر 10
آلاف جندي من
الجيش
اللبناني في
الجنوب إذا
جرى التوصل
لاتفاق لوقف
إطلاق النار.
ميقاتي
زارعين
التينة مع
جنبلاط:
إلتزام لبنان
بنداء وقف
إطلاق
النارالفوري
والشروع في
خطوات أعلنت
الحكومة
التزامها بها
لتطبيق ال 1701
ولإنتخاب
رئيس وفاقي
للجمهورية
يطمئن الجميع
وطنية
/ 02تشرين
الأول/2024
استقبل
رئيس مجلس
النواب
الاستاذ نبيه
بري في مقر
الرئاسة
الثانية في
عين رئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي
والرئيس السابق
للحزب
التقدمي
الاشتراكي
وليد جنبلاط،
وجرى عرض لآخر
التطورات
والمستجدات
السياسية
والميدانية
على ضوء
مواصلة
اسرائيل لعدوانها
على لبنان
وتداعياته
على مختلف
الاصعدة
لاسيما ملف
النازحين. وبعد
اللقاء صدر عن
المجتمعين
بيان مشترك
تلاه ميقاتي
وجاء فيه :
"عقد في مقر
رئاسة مجلس
النواب في عين
التينة لقاء
ضم رئيس مجلس
النواب استاذ
نبيه بري
ورئيس مجلس الوزراء
الاستاذ نجيب
ميقاتي
والاستاذ وليد
جنبلاط حيث تم
التداول
بالاوضاع
المصيرية التي
يمر بها لبنان
وقد اتفق
المجتمعون
على التالي :
أولاً
: إدانة
وإستنكار
العدوان
الوحشي الذي يشنه
العدو
الاسرائيلي
المجرم على
الشعب اللبناني
والتعزية
الحارة
بالشهداء
الذين سقطوا
نتيجة
جرائمهم
المتمادية
التي فاقت كل
الحدود وهم
شهداء كل
لبنان سقطوا
دفاعاً عنه وعن
سيادته بوجه
العدو الذي
يمعن في جرائمه
في فلسطين كما
في لبنان
والذي يسعى
الى تفجير
المنطقة
وإدخالها في
إتون حرب
إقليمية .
ثانياً
: التأكيد على
أهمية وحدة
اللبنانيين بمواجهة
هذا العدوان
وتضامنهم
الوطني لا سيما
القيام بواجب
إحتضان
العائلات
النازحة من
أبناء الجنوب
والضاحية
والبقاع
وفقاً لما تقتضيه
الأصول
ومبادئ
الإنتماء
الواحد والمصير
والمستقبل
المشترك
والتنويه
بجهود الحكومة
في هذا المجال
ودعوة
المجتمع
الدولي والمنظمات
الدولية الى
تحمل
مسؤولياتها
الأخلاقية
والقانونية
والإستجابة
لمتطلبات خطة
الدعم التي
طرحت من قبل
لجنة الطوارئ
الحكومية في
اسرع وقت ممكن
خاصة امام
إصرار العدو
الاسرائيلي على
إطالة أمد
العدوان
وغياب
المبادرات
السياسية
لوقفه
ودخولنا فصل
الشتاء وما
يمليه ذلك من
إحتياجات
اضافية .
ثالثاً
: إلتزام
لبنان
بالنداء الذي
صدر في الاجتماعات
التي جرت ابان
إنعقاد
الجمعية العامة
للامم
المتحدة من قبل
الولايات
المتحدة
وفرنسا
والاتحاد
الاوروبي
واليابان
والمملكه
العربية
السعودية واستراليا
وقطر
والمانيا
وكندا
وايطاليا وبالتالي
الدعوة الى
وقف فوري
لإطلاق النار
والشروع في
الخطوات التي
أعلنت
الحكومة التزامها
بها لتطبيق
قرار مجلس
الامن رقم 1701
وإرسال الجيش
اللبناني الى
منطقة جنوب
الليطاني
ليقوم بمهامه
كاملة
بالتنسيق مع
قوات حفظ
السلام في الجنوب
وذلك حماية
للبنان من
إستمرار
الاعتداءات
والأطماع
الاسرائيلية
ودعوة
المجتمع الدولي
الى التحرك
لوقف العدوان
الإسرائيلي
المستمر بحق
لبنان وشعبه .
رابعاً
: دعوة
الشركاء في
الوطن الى
سلوك درب
الوفاق
والتلاقي تحت
مظلة الوطن
الواحد
والدستور
والمؤسسات
الجامعة
والاضطلاع
بمسؤولياتنا
الوطنية
المشتركة عبر
إنتخاب رئيس
وفاقي
للجمهورية
يطمئن الجميع
ويبدد
هواجسهم
المختلفة
لنعيد صياغة
اولوياتنا
الوطنية في
مؤسساتنا
الدستورية
التي تكفل مشاركة
وحقوق الجميع
خاصة في وقف
العدوان الإسرائيلي
وسلوك درب
الاصلاح
والانقاذ
الاقتصادي
والاجتماعي
وفي هذا
المجال فإننا
نأمل ان يشكل
لقاؤنا هذا
خطوة أولى
للقاء وإلتقاء
جميع القوى
والشخصيات
المكونة
لنسيجنا الوطني
للإنطلاق في
هذه المهمة ،
وندعو الى البناء
على
الدينامية
الايجابية
التي اطلقتها
الإتصالات
المتعددة
التي قام
ويقوم بها
الرئيس نبيه
بري مع مختلف
الكتل
النيابية
لاجل إنجاز هذا
الاتفاق".
قبلان:
ستنتهي
الفترة
الصعبة وتبدأ
ورشة جديدة
على قاعدة
لبنان
العائلة
الوطنية الذي
لا يقبل أي
هزيمة أو
انكسار
وطنية/
02تشرين
الأول/2024
توجه
المفتي
الجعفري
الممتاز
الشيخ أحمد قبلان
في تصريح
للشعب
اللبناني
والقوى
السياسية
اللبنانية
بالقول :"
البلد أمام
مصير تاريخي،
وواقع
المنطقة على
حافة
الهاوية،
والرد الإيراني
خير دليل على
واقع المنطقة
وطبيعة توازناتها،
والتاريخ
تصنعه القدرات
السيادية
والشراكة
الوطنية
والمحبة العابرة
للطوائف
بعيداً من
تفاصيل
الخصومة السياسية،
ونحن عائلة
لبنانية
وشراكة وطنية عاشت
وتعيش بالجسد
الواحد
والقضية
الجامعة التي
تتقاطع مصالح
هذا البلد
العزيز،
والبلد بلدنا
والناس
ناسنا، ولا
بديل عن
شراكتنا الوطنية
وصلابتنا
السياسية
والميدانية". واكد ان
"ما تقوم به
المقاومة
إنجاز تاريخي
وقدرات هائلة
وضمانة غير
مسبوقة بسياق
وحدة القلب
والدرب
والجبهة
والشراكة
الوطنية
والعقيدة
السياسية
العليا،
والمطلوب تعزيز
شراكتنا
العائلية
ووحدتنا
الوطنية"، مشيرا
إلى أنّ
"اللعبة
الدولية كانت
تريد ابتلاع
البلد وما زال
مشروع ابتلاع
البلد على
الطاولة
والمانع من
ذلك القدرات
السيادية
والتضحيات
التاريخية
التي تتعزّز
بجهود
العائلة
اللبنانية
والصلابة
السياسية
والوثبة
الحكومية وما
يلزم على
مستوى الإقليم
الذي يندفع
لتأكيد وحفظ
سيادة لبنان وواقع
وجوده
المنيع". و رأى
ان"لبنان
وقدراته أكبر
من أي هجوم
بري، وأفق
نهاية الحرب
ليست ببعيدة،
وأي تسوية سياسية
لن تكون إلا
وفقاً لمصالح
لبنان العليا،
وانتصار
لبنان يبدأ
بوحدته
الوطنية
وينتهي
بجبهاته
السيادية
ويتجلى
بالشراكة
التاريخية
بين الإسلام
والمسيحية،
وستنتهي هذه
الفترة
الصعبة بإذن
الله لتبدأ
ورشة جديدة
على قاعدة
"لبنان
العائلة
الوطنية الذي
لا يقبل أي
هزيمة أو
انكسار".
تغريدات ممختارة
من موقع أكس
تغريدات
مختارة لليوم 02
تشرين الأول/2024
افيخاي
ادرعي
رئيس
الأركان في
قاعدة تل نوف
الجوية: لدينا
قدرات للوصول
والهجوم في كل
نقطة في الشرق
الأوسط. واذا
لم يفهم ذلك
أي من أعدائنا
فسيفهم ذلك
قريبًا"
أطلقت
إيران بالأمس
حوالي 200 صاروخ
باتجاه دولة
إسرائيل.
إيران هاجمت
مناطق مدنية
وعرّضت حياة
العديد من
المدنيين
للخطر. بفضل
السلوك المدني
السليم
والدفاعات
النوعية،
كانت الأضرار
قليلة نسبياً.
سنرد، نحن
نعرف كيف نحدد
أهدافاً
مهمة، ونعرف
كيف نصيبها
بدقة وقوة.
القاعدة
تعمل بكامل
طاقتها، ولم
تتوقف عن العمل
للحظة،
وتواصل تنفيذ
هجمات في أي
مكان يستدعي
ذلك. لدينا
قدرات للوصول
والهجوم في أي
نقطة في الشرق
الأوسط. واذا
لم يفهم ذلك
أي من أعدائنا
فسيفهم
قريبًا.
في ليلة
العيد، جيش
الدفاع
الإسرائيلي
يقاتل ويهاجم
في جميع
الجبهات.
سيحتفل جنود
الجيش بالعيد
في غزة،
لبنان، يهودا
والسامرة
وعلى جميع
الحدود،
بقوات معززة
واستعداد
كامل.
نحن
نقاتل، ونعلم
أن هذا العيد
ليس كاملًا بدون
المخطوفين.
نحن ملتزمون
بالاستمرار
في بذل كل جهد
لإعادتهم.
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1841426923336945984
المشاهد
الأولى
لعمليات لواء
الكوماندوز والمظليين
في جنوب
لبنان: تصفية
مخربين من مسافة
قريبة وتدمير
مجمعات
قتالية تابعة
لحزب الله
تواصل
قوات لواء
الكوماندوز
والمظليين
ولواء 7
مدرعات تحت
قيادة الفرقة
98 عملياتها
البرية
الموجهة
والمحددة في
عدة مناطق في
جنوب لبنان
حيث عثرت
القوات ودمرت
مجمعًا
قتاليًا لحزب
الله احتوى
على منصة
صاروخية
ومخزون من العبوات
الناسفة
والعتاد
العسكري
الآخر.
كما تقضي
القوات
بتعاون مع
القطع الجوية
على مخربين
وتدمر بنى
أرهابية من
خلال أنواع
الذخيرة
الدقيقة وفي
اشتباكات من
مسافة قصيرة.
حتى الان تم
تدمير أكثر من
150 بنية
ارهابية لحزب الله
من خلال
الغارات
الجوية ومن
بينها مقرات
لحزب الله ومستودعات
أسلحة ونقاط
لإطلاق قذائف
صاروخية.
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1841430003923276165
جيش
الدفاع يواصل
مهاجمة أهداف
حرب الله في لبنان
ومن بينها
أهداف دعم
القوات
البرية: استهداف
مخربين
ومستودعات
أسلحة وبنى
عسكرية أخرى
أغارت
طائرات حربية
لسلاح الجو في
الساعات الأخيرة
على أهداف
إرهابية لحزب
الله في أنحاء
لبنان. ومن
بين الأهداف
التي تم
استهدافها مباني
عسكرية
ومخربين
ومستودعات
أسلحة ونقاط
رصد وبنى
عسكرية في عدة
مناطق في جنوب
لبنان.
كما تم اعتراض
عدة أهداف
جوية مشبوهة
اخترقت من لبنان.
(الإنذارات
من الساعة 13:01-13:03)
كما تم
إطلاق نحو 40
قذيفة
صاروخية من
لبنان نحو
الجليل
الأعلى حيث تم
اعتراض بعضها
والأخرى سقطت
في المنطقة.
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1841391426526966089
انذار
إلى سكان
القرى
المحددة في
جنوب لبنان:
قوموا باخلاء
بيوتكم فوراً.
انتبهوا يحظر
عليكم التوجه
جنوباً. أي
توجه جنوباً
قد يعرضكم
للخطر.
سنعلمكم
بالوقت الآمن
للعودة الى
بيوتكم.
عبدالرحمن
الراشد
حزب_الله
قبل عدة
أسابيع
اعلن من خلال
فيدوهات متعددة
عن قدراته
الكبيرة من
انفاق وأسلحة
على الحدود مع
#اسرائيل حيث
كان يستعد
لمعركة برية.
ويبدو أنها هي
التي اقتحمها
الاسرائيليون
وفجروها،
وذلك بعد
تدميرهم مركز
القيادة في الضاحية.
فارس
سعيد
مع هطول
الأمطار
تحوّلت
الصواريخ
الايرانيّة
الى "فتّيش
مبلول"
نديم
قطيش
https://x.com/i/status/1841439726424789270
ليه
وصلنا لهون؟
علي
الامين
رد إيران
الصاروخي على
اسرائيل كان
ردعيا يقتصر
على فكرة لا
تضربونا ما
بنضربكم اما #غزة
ولبنان فلا
علاقة لنا بما
تفعلون بهما،
وكان لافتاً
ان لا تخصص
إيران ردا
خاصاً على اغتيال
قائد المحور
وباني مجدها
في المنطقة، بل
شملته مع ضابط
ايراني وهنية
مجدى
خليل
آين
اختفى خالد
مشعل؟
واين
تصريحاته
النارية
بإزالة
إسرائيل التى
اطلقها بعد ٧
اكتوبر؟
وما مصير
دعوته
للعمليات
الانتحارية
داخل إسرائيل
التى اطلقها
بعد مقتل
هنية؟
ولماذا
يرتعب خالد
مشعل من
مغادرة
مسكنه؟
ولماذا
قرر خالد مشعل
عدم السفر
لاجل غير مسمى؟
وهل كتب
وصيته
بالنسبة
لملياراته ام
ستستولى
تركيا على
بعضها كما حصل
مع هنية؟
وهل فعلا
يعالج خالد مشعل
من حالة إسهال
معوى حاد منذ
مقتل هنية وزاد
اكثر بعد مقتل
نصر الله؟.
خالد
مشعل صوت
الخراب، اين
انت؟
هادي
مشموش
حان
الوقت كي يصمت
كل من له
علاقة بحزب
الله ونتكلم
نحن.
طوال سنة
من اعلان حزب
الله حربه
الإيرانية العبثية
ويقوم
مرتزقته
واعلامه بكم
أصواتنا، قمعنا
وترهيبنا فقط
لأننا كان
نقول
#لبنان_لا_يريد_الحرب
وكما على حق،
وبيئة حزب
الله مهما حاولوا
المراوغة أو
المكابرة
يعلمون اننا
كنا على حق.
فوزي فري
تهليل
الممانعين
لهروب
الصهاينة إلى
الملاجئ هو
نتيجة لجهل
هؤلاء بقواعد
خطط الطوارئ الاستباقية،
في كل الدول
التي تهتم
بسلامة
مواطنيها
خلال فترات
الحرب والأزمات…
اما نحن
وفي اوطاننا
اليائسة،
فالملجأ الوحيد
الآمن الذي
نلجأ اليه بعد
الله، هو
القبر…
الإمام
الخامنئي
نحن في
حالة حداد هذه
الأيّام،
وأنا شخصيًّا ينتابني
حزنٌ عميق
حقًّا،
فالحادث الذي
وقع لم يكن
حادثًا هيّنًا.
إنّ فقدان
السيّد حسن
نصرالله ليس
حادثًا هيّنًا،
وقد جَعَلَنا
بالفعل في
حالة حداد مؤلمة.
الإمام
الخامنئي
لديّ بعض
الكلام
لأقوله حول
قضايا #لبنان،
وما يتعلّق
بهذا الشهيد
العظيم
والعزيز،
السيّد حسن
نصر الله،
وسأتحدّث عن
ذلك في
المستقبل
القريب، إن
شاء الله.
منشق عن
حزب الله
الوضع في
الداخل
اللبناني
لا يمكن
التعايش مع
حزب_الله
احتلال
شقق فارغة
وبيوت
المغتربين
وغزو الأملاك
الخاصة
تهديدات
بقتل
الإعلاميين
المعارضين لهيمنة
الحزب على
لبنان
استفزازات
من مؤيدي
الحزب
والتهديد
بقوة السلاح
لفرض سيطرتهم
بالقوة على كل
مناطق
النزوح
.
منشق عن
حزب الله
الوضع
الان
دمار
هائل في
#جنوب_لبنان
البقاع
الضاحية
آليات
وجنود الجيش
الاسرائيلي
اقتحمت
الحدود
واشتباكات
عنيفة
سقوط
قتيلين من
الجيش
الاسرائيلي و
عشرات القتلى
من حزب_الله
الحزب
يمنع نشر
اسماء القتلى
و حجم خسائر الحزب
و أي معلومة
عن تقدم
الصهاينة في
الأراضي
اللبنانية .
يوسف
سلامة
هل بدأ
العد العكسي
للثورة
الإيرانية؟
يبدو أنّ
كثر استسهلوا
بلع لبنان
لكنهم جميعهم
عجزوا عن
هضمه،
قلنا أنّ
لبنان وقفية
الله، إله
المحبة والعدل
والحرية
والمساواة
وليس أيّ إله
إخر،
فلم يصدق الغزاة
والطامعون به
حتى وقعوا
مداورة وجميعهم
بالتجربة.
فيصل
القاسم
أي
سيناريو؟
هل تنتهي
المناوشات
الاسرائيلية
الايرانية
برد ورد مقابل
محسوب وتنتهي
اللعبة
بتسليم رقاب
كل
الميليشيات
الايرانية
للذبح، فتحصل
ايران مقابل
ذلك على اتفاق
نووي جديد
ودور جديد في
المنطقة، أم
إن الاوضاع
مرشحة
للتصعيد وقد
تتطور وتتوسع
المواجهات
بين الطرفين
لتشمل المفاعلات
النووية
وتحجيم دور
ايران أو بالعكس
إخضاع
إسرائيل
وتقليم
أظافرها وخلق
واقع جديد في
الشرق
الاوسط؟
فيصل
القاسم
كيف
تردون عليه:
تعليق
سريع من سامر
احمد علي:
يا فيصل
قاسم دعك من
كل السخرية من
إيران
والشماتة
بحزب الله.
الشارع
العربي شارع
محبط لأنه لا
يرى أمامه الا
الهزائم،
لكنه مستعد ان
يغير اتجاهه
مائة وثمانين
درجة لو تمكنت
إيران وحزب
الله فعلا من
إيقاع خسائر
كبيرة
بإسرائيل. انا
واثق ان
الشارع
العربي
سينقلب
بدقائق لصالح
إيران
وجماعاتها لو
تمكنت فعلا من
دك المدن الاسرائيلية.
الان
الان كثيرون
بدأوا يصفقون
للصواريخ الايرانية
المنهمرة على
المدن
الاسرائيلية.
كيف
تردون عليه؟
فيصل
القاسم
حلال على
سوريا
وايران..حرام
على لبنان
حسن
نصرالله قبل
فترة قال
حرفياً: نحن
لا نعتب على
سوريا ولا
نريد ان
نحملها اكثر
من طاقتها،
لهذا نعذرها
على عدم
القتال معنا.
وقال ايضاً:
نحن لا نريد
تحميل
الجمهورية
الاسلامية
الايرانية اكثر
من طاقتها.
والسؤال يا
نصرالله: بما
انك حنون جداً
ومتفهم ولا
تريد
تحميل الاخرين
اكثر من
طاقتهم وتخلق
لهم الاعذار،
فلماذا تحمل
لبنان اكثر من
طاقته بمئات
المرات. انت
تعلم ان البلد
منهار
اقتصادياً
ومعيشياً
وسبياسياً،
فلماذا ورطته
في حرب اكبر
من طاقته بعشرات
المرات. لماذا
لم تعفه من
الحرب؟ لماذا
حلال على
سوريا وايران
ان يبقوا خارج
الحرب، بينما
حرام على
لبنان
المنهار ان
يشتكي من هذه
الورطة
الكارثية
التي ادخلته
فيها يا نصرالله؟
فيصل
القاسم
شارع
عربي مسكين:
مشكلة
الشارع
العربي أنه
ليس عاطفياً
ومتقلباً
ويمكن ان
تأخذه يميناً
وشمالاً
بسهولة فحسب،
بل ايضاً يائس
ومحبط وينسى
بسرعة. في الماضي
كان الشارع
يعتبر
اسرائيل عدوه
الأول، فدخلت
ايران على
الخط
باحتلالها
لسوريا
والعراق
ولبنان
واليمن
والأحواز
وتلاعبها
بالقضية
الفلسطينية،
فصارت ايران
عدوه الاول
وصار الشارع يصفق
لإسرائيل
عدوه الاساسي
ويشجعها على
ضرب ايران،
لكن في أعماق
أعماقه لا
يمكن أن يأمن
جانب اسرائيل
او ايران ،
وبالتالي فهو
في وضع يجعله
يصفق ويشجع
الطرفين،
فإذا أثخنت
اسرائيل في
ايران
وميليشياتها
وسحقتها
سيصفق الشارع
العربي
لإسرائيل
سراً او
علناً، واذا
تمكنت ايران
من إيقاع
خسائر كبيرة
بإسرائيل،
فهو سيسصفق
ايضاً سراً أو
علناً لإيران.
أحمد
الجارالله
سبحان
الله إذا
النحس تابعك
فأن الرياح تهب
على ما لا
تشتهي السفن
…مائة و
ثمانين صاروخ
أرسلتها
إيران ،سقطت
برداً و سلام
على قوم موسى
عليه السلام
،الضحية
الوحيدة الذي
قتل بأحد
الصواريخ
فلسطيني
عايش في #إسرائيل،
سبحان الله
يعني المطلوب
#إسرائيلي لكن
الصاروخ قتل
#الفلسطيني و
ترك الذي كان
المراد الأنتقام
منهم كما تقول
#إيران مائة
وثمانين صاروخ
و ما يموت إلا
الفلسطيني
الذي أُطلقت
هذه الصواريخ
للإنتقام له !!!
أحمد
الجارالله
نفس الذي
فعلته
إسرائيل
بدمار #غزة
عندما أتاح
لها الفرصة
#يحيى_السنوار
خلال سنة،
رَحَّلت كل
الغزاوية و
قتلت منهم
أربعين ألف
،ومائة ألف
جريح و دمرت
كل غزة
…العالم_الغربي
و #أمريكا
معها ،تحت
مسمى حفظ أمن
إسرائيل
وحقها الدفاع
عن نفسها،
إسرائيل أخذت
من غلطة
السنوار و
#محمد_ضيف ما
كانت تحلم به
من سنيين
…الأن نحن مع
نفس
السيناريو في
لبنان تبجح
الهالك حسن_نصر_الله
وتحرشه
بإسرائيل فتم
قتله مع
الكثير من
أعوانه
،ويجري الأن
تدمير لبنان
بداية
بجنوبها
المحتل من
إيران …لبنان
سيحل به ما حل
بغزة ولن
تنقذه إيران
ولن ينقذه
#العرب
أحمد
الجارالله
الصواريخ_الإيرانية
التي أضاءت
سماء تل_ابيب
صواريخ
رحيمة، قبل أن
تنطلق من
إيران أبلغوا
أمريكا فيها،
إنها صواريخ
غسل الأدمغة
لعملاء
التخلف
الإقليمي …قبل أن
تنطلق
الصواريخ
بساعة، إسرائيل
قالت أنها
منتظرة
صواريخ
إيرانية و هي
ستتعامل
معها، إنها
صواريخ
للزينة،
الأن ماذا
سيكون الرد
الإسرائيلي …
إسرائيل
قناصة ماهرة
للفرص ،في 7
إكتوبر
أعطاها
السنوار و صاحبه
#محمد_ضيف
فرصه تدمير
#غزة بما سموه
طوفان_الأقصى
،و الأن
إسرائيل أمام
طوفان
الصواريخ
الإيرانية الرحيمة،
هل تدمر
إسرائيل
إيران مثل
دمار غزة
ولبنان
واليمن …لنرى !!!
أنور
مالك
لن يكون
العالم
الإسلامي
بخير أبدا إلا
بتحرير #طهران
من #خامنئي
ونظام
الملالي
وتطهيره من كل
الخمينية
وقاذوراتها
ودون ذلك
ترقبوا الخراب
يتمدد في
أوطان العرب
والمسلمين..
صباحكم
سعيد ما بعد
#نصرالله!
بشارة
شربل
ليس
"الحزب" وحده
مسؤولاً عن
الحرب. هي
"المنظومة"
كلها
بناهبيها
وانتهازييها
والمتحاصصين
فيها. لا بدّ
من صيغة جديدة
للنظام تحول دون
تكرار الكارثة
أقله على من
لا يرغبون
بالكوارث.
طارق
الحميّد
اسماعيل_هنية
و
#حسن_نصرالله
امضوا عمرهم
بخدمة
المشروع
الايراني
وبعد مقتلهم
كان الرد بإبلاغ
واشنطن
بالضربة
ومواعيدها ثم
أطلقت طهران
صواريخ سقط
كثير منها على
أراض عربية، ودون
ان تصيب شيء
في اسرائيل!
ايلي خوري
كل كذبة
بتخلص مدّتا
بتتحوّل
لدراما عند
البسيط ونكتة
عند الذكي.
اللواء
جميل السيّد
ماذا
يجري اليوم في
الجنوب؟!
-
جيش العدو
الإسرائيلي
يهدّد ويعطي
مؤشرات بالهجوم
البري،
ومحاور
العديسة،
مارون الراس،
عيترون، تبدو
الأكثر سخونة…
-
اليونيفيل
تحاول
الإيحاء بإستمرار
دورها
ومهمتها في
"مراقبة
الحدود"، وعندما
يجِدُّ
الجَدّ
ستلتجئ إلى
مراكزها بحسب
تحذيرات
العدو…
-
القرى
الأمامية
فارغة من
سكانها،
والقرى الخلفية
حتى الليطاني
تحت وطأة
الترهيب
والقصف
والتفريغ…
-
الجيش
اللبناني
يوحي بمؤشرات
"إعادة تموضع"
جديد إلى
الخلف، ربّما
حتى علوّ
كفردونين،
وليس معروفاً
بعد من هي
السلطة
السياسية
المقررة
والمشرفة على خطّة
الجيش في
"التموضع او
إعادة
التموضع" جنوباً،
والتي تعني
عملياً،
الإنسحاب من
الامام إلى أ
لخلف…
-
أمّا القرار
السياسي لما
تبقّى من
الدولة فمعظمه
يتهيّأ
للإنقلاب في
"مرحلة ما بعد
المقاومة"
خوفاً من
عقوبات أو
حمايةً
لمصالح
ومواقع،
يُضاف
إليه
إنشغالهم
ببورصة
المرشحين
لرئاسة
الجمهورية،
من مدنيين
وعسكريين
بينهم قائد
الجيش ومدير
مخابرات سابق
نزولاً ربّما
إلى ترشيح
قائد لواء أو
قائد فوج
ماروني أو…
-
أمّا
المقاومون
فيتحسّبون
لهجوم العدو
على مختلف
المحاور
ويَدُهُم على
الزناد…
وأخيراً،
ماذا عن
المواطنين
شهداء وجرحى
ونازحين، نساءً
ورجالاً
وأطفالاً؟!
حرب غزة
بدأت منذ سنة،
ودولتنا
أعلنت وأقرّت خطة
طوارئ منذ عدة
أشهر
إستدراكاً
لهذا الوضع،
فإذا هي في
معظمها
حِبْرٌ على
ورق في دولة ميّتة
في خدمة الناس
وحيّة في خدمة
المحاصصة
والفساد،
فكيف
تُحاسِب من
كان ميّتاً؟!
الله
يعين…
هاجر
كنيو
أين
المكون_المسيحي
من لقاء هذا
الثلاثي المرح
؟!!!
كيف يعني
بدك تلغي
المسيحيين من
المعادلة؟ هل
هذا مؤشر على
بدء قيام دولة
إسلامية
تابعة للجمهورية
الإسلامية
الإيرانية
كما قال
#حسن_نصرالله
بخطابه
الشهير من ٤٣
سنة؟
طوني
بولس
الثلاثي
"المرح"
بأي حق
يحاول
الثلاثي #بري
#ميقاتي #جنبلاط
إختصار موقف
اللبنانيين
والعمل على
ترتيب تسويات
تناسب
مصالحهم
الخاصة
واستمراريتهم
في السلطة.
الدولة
لا تختصر
بأشخاص، هناك
مجلس وزراء وهناك
مجلس نواب،
يمثلون
الشرعية
والشعب اللبناني،
وعلى "رؤساء"
المؤسسات
الدعوة لاجتماعات
وليس تعطيلها.
لو كانت
"نظريات" هذا
الثلاثي
ناجحة لما كنا
وصلنا إلى
الكوارث
والمصائب
التي نشهدها،
وتكرار
"نظرياتهم"
هو تكرار
لمصائب اللبنانيين.
لبنان
بحاجة إلى
طبقة جديدة من
السياسيين
وليس اعادة
تأهيل هؤلاء
الذين عاثوا
في البلاد
فساداً.
الحل
يقتضي تطبيق
جميع
القرارات
الدولية 1701 / 1559 / 1680
تحت رقابة
الامم
المتحدة وليس
العصابة
الحاكمة.
محمد
الأمين
من اختصر
الدولة ب"أنا
الدولة"
عاتبٌ عليها!
هذا
الكلام موجه
لأهلنا النازحين
المشردين في
الطرقات جراء
العدوان والمغامرة
التي يشارك
فيها "كأنه
يقول لهم:أنا
مش مسؤول عنكم
وعن كل ما
أصابكم
ويصيبكم.
ايلي
خوري
ثـلاثـي
اضـواء
الـمســرح
ما
تخلّوا نبيه
ونحيب وبرني
بك يستلموكن
بوجوهن
المكفهرّة.
حفلة
تعازي، طبقا
الرئيسي
انقاذ ما تبقّي
من محور
الزفت.
مش انقاذ
جمهورية من
سرطان ملالي.
احتضان
البيئة
الحاضنة
واجب،
اسقاط
رموز المحور
(نهائياً) حق.
كمال
ريشا
سمحولنا
لا بدنا
رئيس وفاقي
ولا توافقي
بدنا
رئيس سيادي
وبس
خلصونا
منكم ومن
توافقكم
ووفاقكم
ساندي
شمعون
ما في
أصعب من إنو
يكون إنتماءك
للبنان
لا لقضية
ولا لبلد ولا
جندي زغير
عميل لبلد تاني
بتوعى كل
يوم بتلعن
الساعة
الخلقت بين
ناس مغسول
دماغون
لعقايد ودول
بتوعى كل
يوم وبتجرب
تكره هالبلد
وما
بتظبط معك
بس تسمع
غنية عن لبنان
أو بس تشوف
فيديو عن لبنان بكرو
دموعك
بتقرر
تفل عا بلد
تاني بتتذكر
العجقة
والضجة
والحياة
والسهر
ما بتصدق
ترجع
#لبنان_هويتي
#لبنان_قضيتي
بحبك تا
تخلص الدني
وكل واحد
عندو إنتماء
وقضية غير
لبنان عدوي
صادق
نابلسي
نحتاج
مجدداً إلى "
الضباط
الأحرار" في
مصر.
نحتاج
مصر الأزهر
الشريف
نحتاج
إلى أبطال
أكتوبر
نحتاج
إلى من يعيد
زمن "خلي
السلاح صاحي"
موقف مصر
الآن لا
يشبهها
أبداً، لا
يشبه الروح
الثورية في
أنقى رجالها
التاريخيين!
******************************************
في أسفل
رابط نشرة
الأخبار
اليومية
ليومي 02 - 03 تشرين
الأول/2024
LCCC Lebanese & Global English News Bulletin For
October 02/2024/
Compiled & Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135154/
For
October 02/2024/
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة العربية
ليوم 02 تشرين
الأول/2024/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135150/
ليوم 02
تشرين الأول
************************************************
روابط
مواقعي على
التواصل
الإجتماعي/موقعي
الألكتروني/فايسبوك/يوتيوب/واتس
اب/أكس
اضغط على
الرابط في
اسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click On The above Link To Join Eliasbejjaninews
whatsapp group
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل للإشتراك
في موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
My
LCCC website Link/رابط موقعي
الألكتروني
00000
حسابي ع
التويتر/ لمن
يرغب
بمتابعتي
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
My Twitter account/ For those who want to follow me
the link is below
https://twitter.com/BejjaniY42177
********************************
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135135/
المحللون
العرب
والواقع
المرير: بلاد
القديسين لن
يدفنها
القتلة
والمأجورون
محبّو الدماء.
الكولونيل
شربل بركات/01
تشرين الأول/2024
Arab Analysts and the Bitter Reality: The
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135135/
يتحفنا
المحللون
العرب في
وسائل
الاعلام المرئية
خاصة،
بتحاليلهم "الرجعية"
(بمعنى
التأخير Retard)
كي لا نقول
"الخنفشارية"،
فهم لا يزالون
يعيشون مرحلة
عبد الناصر في
أفضل صورهم،
ولم يتخلصوا
بعد من ترداد
الافكار التي
قادت الدول العربية
إلى التأخر عن
الركب
العالمي،
وتطوير
أنظمتها
وإدارتها
لأمور
شعوبها، ما
جعلهم مشاريع
تأخر وتعلق
"بالأصوليات"
الدينية،
بسبب عقم الآفاق
الفكرية،
وانسداد
المجالات
العملية، وهم
في أحسن
أحوالهم
مشاريع تهجير
أو هجرة باتجاه
موارد أفضل في
أماكن يديرها
الفكر الغربي الذي
يكرهونه،
ولكنهم لا
يعيشون بدونه.
الياس
بجاني/فيديو:
إلى
السياسيين
المنافقين،
وإلى سيد
بكركي الغارق
في مواقف
فاترة، وإلى
كل من يدّعون
أنهم سياديون:
تحرروا من
جبنكم
وذميتكم. عليكم
جميعاً أن
تتوجهوا إلى
مجلس الأمن
وتطالبوا
بوضع لبنان
تحت الوصاية
الدولية الكاملة.
إلياس
بجاني/01 تشرين
الأول/2024
https://www.youtube.com/watch?v=cUicUbflRcA&t=858s
بداية
نشير إلى أن
النائب سامي
الجميل هو الوحيد
الذي أخذ
موقفاً من حرب
حزب الله
العبثية، كما
انه اتصل
اليوم بأهالي
عين إبل
وغيرهم من
أهلنا
الجنوبيين
الذي اجبروا
على ترك قراهم
وبلداتهم ودعاهم
إلى بكفيا
ليكونواا
بضيافته، في
حين أن سمير
جعجع بالع
لسانه وفارض
على حزبه
الصمت مما
يؤكد صفرية
رؤيته في
أوقات
الشدائد.
الياس
بجاني/نص
وفيديو: إلى
السياسيين
المنافقين،
وإلى سيد
بكركي الغارق
في مواقف
فاترة، وإلى
كل من يدّعون
أنهم سياديون:
تحرروا من جبنكم
وذميتكم.
عليكم جميعاً
أن تتوجهوا
إلى مجلس
الأمن
وتطالبوا
بوضع لبنان
تحت الوصاية
الدولية
الكاملة.
إلياس
بجاني/01 تشرين
الأول/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135113/
إلياس
بجاني/01 تشرين
الأول/2024
بداية
نشير إلى أن
النائب سامي
الجميل هو الوحيد
الذي أخذ
موقفاً من حرب
حزب الله
العبثية، كما
انه اتصل
اليوم بأهالي
عين إبل
وغيرهم من أهلنا
الجنوبيين
الذي اجبروا
على ترك قراهم
وبلداتهم
ودعاهم إلى
بكفيا
ليكونواا
بضيافته، في
حين أن سمير
جعجع بالع
لسانه وفارض
على حزبه
الصمت مما
يؤكد صفرية
رؤيته في
أوقات الشدائد.
Elias Bejjani/Video: To hypocrite Politicians,
Patriarch Al Raei, & Sovereignists: free yourselves from cowardice,
Dhimmitude & submission. Demand that
https://www.youtube.com/watch?v=y2D7VqT67i4&t=18s
Elias Bejjani//October 01/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135116
Elias Bejjani/Text & Video: To all the hypocrites,
to the head of the Maronite Patriarchate who hides behind lukewarm positions,
and to those who claim to be sovereignists: free yourselves from your cowardice
and submission. Together, you must turn to the UN Security Council and demand
that
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135116
Elias Bejjani//October 01/2024
Arab Analysts and the Bitter Reality: The
Summarized and translated from Arabic by eliasbejjaninews.com
website Publisher and Editor / October 2, 2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135135/
المحللون
العرب
والواقع
المرير: بلاد
القديسين لن
يدفنها
القتلة
والمأجورون
محبّو الدماء.
الكولونيل
شربل بركات/01
تشرين الأول/2024
Arab Analysts and the Bitter Reality: The Land of Saints Will Not Be Silenced
by Murderers and Mercenaries
https://eliasbejjaninews.com/2024/10/135135/
يتحفنا
المحللون
العرب في
وسائل
الاعلام المرئية
خاصة،
بتحاليلهم "الرجعية" (بمعنى التأخير Retard) كي
لا نقول "الخنفشارية"، فهم
لا يزالون
يعيشون مرحلة
عبد الناصر في
أفضل صورهم،
ولم يتخلصوا
بعد من ترداد
الافكار التي
قادت الدول
العربية إلى التأخر
عن الركب
العالمي،
وتطوير
أنظمتها وإدارتها
لأمور
شعوبها، ما
جعلهم مشاريع تأخر
وتعلق "بالأصوليات" الدينية،
بسبب عقم
الآفاق
الفكرية،
وانسداد
المجالات العملية،
وهم في أحسن
أحوالهم مشاريع
تهجير أو هجرة
باتجاه موارد
أفضل في أماكن يديرها
الفكر الغربي
الذي
يكرهونه،
ولكنهم لا
يعيشون بدونه.