المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 31 تموز/لسنة
2024
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2024/arabic.july31.24.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
عناوين
النشرة
عنوان
الزوادة
الإيمانية
قَالَ
لَهُم يسوع:
«إِحْذَرُوا،
وَتَحَفَّظُوا
مِنْ كُلِّ
طَمَع،
لأَنَّهُ
مَهْمَا كَثُرَ
غِنَى
الإِنْسَان،
فَحَياتُهُ
لَيْسَتْ
مِنْ
مُقْتَنَياتِهِ
عناوين
مقالات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/اسرائيل
تعرف عن حزب
الله وقادته ع
الأكيد الأكيد
أكثر من
نصرالله نفسه
الياس
بجاني/إسرائيل
وحزب الله
ممثلين
هوليوديين
ودافنين
الشيخ زنكو
سوا
الياس
بجاني/نص
وفيديو: تعرية
لنفاق وذمية
الطرواديين
الذين ادعوا
باطلاً عقب
جريمة قتل اطفال
مجل شمس بان حزب
الله لا يقتل
مدنيين
الياس
بجاني/جنبلاط
بذميته
والتقية
بقاطع وضمير
ووجدان الموحدين
الدروز في
قاطع آخر.
طاقم حزبي
وسياسي مدجن،
تعتير، بدون
ركاب ومن نتاج
الإحتلالات
وجنبلاط هنا
خليط من
الثلاثة.
الياس
بجاني/حزب
الله يقتل
أطفال بلدة
مجدل شمس
الدزية في
الجولان خدمة
للمخطط
ايران
الصفوي
الإحتلالي
عناوين أهم
الأخبار
اللبنانية
16
تقرير تغطي
نجاح إسرائيل
باغتيال
الرجل الثاني
في حزب الله
الإرهابي
والفارسي
المدعو “فؤاد
شكر” في داخل الضاحية ..
فمن هو هذا
القيادي
القتيل؟
ضربة
الضاحية... هل
انتهى «الرد
الإسرائيلي»
أم اقتربت
الحرب
الشاملة؟
غارة
إسرائيلية
على «شورى حزب
الله» تكسر
«قواعد
الاشتباك»..العملية
استهدفت
قيادياً رفيعاً
في الحزب
من
هو فؤاد شكر
الذي
استهدفته
إسرائيل في
قصف للضاحية
من
هو فؤاد شكر
الرجل الثاني
في «حزب الله»؟
غالانت
بعد ضربة
الضاحية
الجنوبية:
«حزب الله»
تجاوز الخط
الأحمر
واشنطن: نواصل
المساعي
لتجنّب
التصعيد بين
إسرائيل و«حزب
الله»
واشنطن
عقب
استهداف
ضاحية بيروت:
نريد تجنب
التصعيد بين إسرائيل
وحزب الله
وزارة
الخارجية
الأميركية:
نواصل
التركيز على
الدبلوماسية
لبنان في
مواجهة
الضربة
الإسرائيلية
يشكو الفراغ
وحاجته لشبكة
أمان وإلى متى
يبقى مكشوفاً
سياسياً
وقواه منقسمة
على نفسها؟
ردود
فعل متباينة
على الغارة
الإسرائيلية
في الضاحية
الجنوبية
وزير
خارجية لبنان:
نأمل في رد
متناسب من
«حزب الله»
تصعيد
عسكري بين
«حزب الله»
وإسرائيل
يستبق ضربة
محتملة
بلبنان
غارات
جوية أكثر
عمقاً...
وهجمات مكثفة
نفذها الحزب
لبنان
يلجأ إلى مجلس
الأمن رداً
على التهديدات
الإسرائيلية
بشن حرب
لبنان
يتمسك بـ«حق
الدفاع»
وتطبيق «1701»...
والمطار لم
يتعرض لأي
تهديد
الأردن
يحذر من
«تبعات خطيرة»
لأي تصعيد
إسرائيلي ضد
لبنان
المعارضة
اللبنانية
تنتقد
الحكومة في
«مفاوضات
الحرب»:
موقفها مخزٍ ....
«الاشتراكي»
و«الاعتدال»
يثنيان على
جهودها
بيت
ضيافة لبناني
ينتصر للمرأة
المناضلة ويُشارك
صوتها...صاحبه
رفض التمييز
ضدّ النساء وقدَّر
معاناتهنّ
منذ وعيه
الأول
اللبنانيون
يستعدون
لـ«الحرب»:
المطار يزدحم بالمغادرين
والمستشفيات
تجري
مناورات...دول تحذّر
رعاياها
وشركات طيران
تعلّق
رحلاتها
إسرائيل
تستهدف
الضاحية
وتفتح
الملاجئ تحسباً
لرد «حزب الله»
المقبل
عناوين الأخبار
الدولية
والإقليمية
غارات
على مواقع
لـ«الحشد
الشعبي» في
بابل المحافظ
يعلن
الاستنفار
لإسعاف
الجرحى
أربعة
قتلى في
انفجارات
بمقر للحشد
الشعبي جنوب
بغداد..
والولايات
المتحدة تعلن
مسؤوليتها عن
الهجوم
واشنطن
تتهم إيران
بمحاولة
تقويض حملة
ترمب
عقوبات
أميركية على
وسطاء
إيرانيين
بمجال الصواريخ
والمسيرات
وزارة
الخزانة قالت
إن الأفراد
والكيانات المستهدفة،
والذين يعملون
انطلاقاً من
إيران والصين
وهونغ
الاستخبارات
الأميركية
تؤكد
استخدامها شبكات
واسعة لنشر
المعلومات
المضللة
أسلحة
إسرائيلية
ثقيلة لدى
الفلسطينيين
في الضفة
الغربية
اعتقالات
في وزارة بن
غفير...
والشرطة تكشف
فساداً في
توزيع السلاح
مئات
من اليمين
الإسرائيلي بينهم
نواب ووزراء
يهاجمون
قواعد عسكرية
طالبوا
بإقالة هليفي
لسماحه
بتحقيق حول
تعذيب أسرى
فلسطينيين
واشنطن
تعلن مساعدات
عسكرية جديدة
لأوكرانيا
بقيمة 1.7 مليار
دولار
واشنطن
تدرس فرض
عقوبات ضد
فنزويلا بسبب
الانتخابات
وبايدن يناقش
الخطوات
اللازمة مع الرئيس
البرازيلي
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
السيناريوهات
المرعبة في
لبنان/جوناثان
شانزر/موقع
كومنتري
الى
متى الهروب
إلى
الأمام…اللبناني
خلقه الله بلا
ركب حتى لا
يركع/ادمون
الشدياق
ممدوح
المهيني/الشرق
الأوسط: مشهد
صادم في الأولمبياد:
«المسيح»
الأزرق…الملاحظ،
والمفارقة،
أن جماعات الإسلام
السياسي في
فرنسا لم ترفع
أصواتها ولم
تغضب هذه
المرة/ممدوح
المهيني/الشرق
الأوسط
إمعان
بالعبث
ورهانات
مستحيلة/د. حارث
سليمان/جنوبية
عناوين
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
المجلس
العالمي
لثورة الأرز
يطالب في بيان
له بمحاكمة
حزب الله
وتسليم سلاحه
وفق الـ 1559
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الثلثاء في 30
تمّوز 2024
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الثلاثاء
30/7/2024
الخارجية
الأميركية:
نواصل
المساعي
الديبلوماسية
لتجنب التصعيد
بين إسرائيل
وحزب الله
المنسقة الخاصة
للأمم
المتحدة عن
قصف الضاحية
الجنوبية
لبيروت: قلقنا
بالغ
لاستهداف
ضاحية مكتظة
بالسكان ما
خلف الكثير من
الضحايا
المدنيين
بو حبيب:
نستنكر
الضربة
الإسرائيلية ونعتزم
تقديم شكوى
للأمم
المتحدة
ميقاتي
دان العدوان
الإسرائيلي
السافر على
الضاحية
الجنوبية:
نحتفظ بحقنا الكامل
بالقيام بكل
الإجراءات
التي تساهم بردع
العدوان
المفتي
قبلان: لا صوت
فوق صوت
المقاومة ولا
إرادة فوق
إرادة بطشها
"لبنان
القوي":
لإدراك خطورة
اللحظة
وتجاوز الإنقسامات
وإظهار
التضامن
الوطني في
مواجهة
التهديدات الاسرائيلية
الكتائب:
لا يجوز ان
تكون الدولة
ساعي بريد بين
الميليشيا
والمراجع
الخارجية
العماد
جوزيف عون في
أمر اليوم
عشية عيد الجيش:
مساعي
التهدئة لوقف
الاعتداءات
الاسرائيلية
مستمرة وصولا
إلى وقف دائم
لإطلاق النار
تغريدات
مخاتر من موقع
أكس
تغريدات
مختارة لليوم الثلاثاء
30 تموز/2024
تفاصيل
النشرة
الكاملة
تَحْذَرُوا
الَّذينَ
يُثِيرُونَ
الٱنْقِسَامَاتِ
والشُّكُوك،
خِلاَفًا
لِلتَّعليمِ
الَّذي
تَعَلَّمْتُمُوه.
فَٱبْتَعِدُوا
عَنْهُم
فأَمْثَالُ
هؤلاءِ لا
يَخْدُمُونَ
رَبَّنَا
المَسِيح،
بَلْ
بُطُونَهُم
رسالة
القدّيس بولس
إلى أهل
رومة16/من17حتى20/:"يا
إِخوتي،
أُنَاشِدُكُم،
أَيُّهَا
الإِخْوَة،
أَنْ تَحْذَرُوا
الَّذينَ
يُثِيرُونَ
الٱنْقِسَامَاتِ
والشُّكُوك،
خِلاَفًا
لِلتَّعليمِ
الَّذي
تَعَلَّمْتُمُوه.
فَٱبْتَعِدُوا
عَنْهُم. فأَمْثَالُ
هؤلاءِ لا
يَخْدُمُونَ رَبَّنَا
المَسِيح،
بَلْ
بُطُونَهُم،
وَبالكَلِمَاتِ
الحُلْوَةِ
والأَقْوَالِ
المَعْسُولَة،
يَخْدَعُونَ
قُلُوبَ
الأَبْرِيَاء.
فإِنَّ طَاعَتَكُم
قَدِ ٱشْتَهَرَتْ
لَدَى
الجَمِيع.
فأَنَا إِذًا
أَفْرَحُ بِكُم،
ولكِنْ
أُريدُ أَنْ
تَكُونُوا
حُكَمَاءَ في
الخَيْر، وبُسَطَاءَ
في الشَرّ.
وَإِلهُ
السَّلاَمِ
يَسْحَقُ الشَّيْطَانَ
عَاجِلاً
تَحْتَ
أَقْدَامِكُم.
نِعْمَةُ رَبِّنَا
يَسُوعَ
المَسِيحِ
تَكُونُ
مَعَكُم"!
تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس
اسرائيل
تعرف عن حزب
الله وقادته ع
الأكيد الأكيد
أكثر من
نصرالله نفسه
الياس
بجاني/30 تموز/2024
قوة حزب
الله
العسكرية وهم
وفوفاش
ومقاومته كذبة.
إيران لن
تتدخل لنجدته
بغير بيانات
فارغة. عملياً
الحزب عدو
اللبنانيين
ودولتهم وباستئصاله
من شروشو
يتحرر لبنان
إسرائيل
وحزب الله
ممثلين
هوليوديين
ودافنين
الشيخ زنكو
سوا
الياس
بجاني/30 تموز/2024
انتهت
مسرحية حزب
الله
وإسرائيل
الهوليودية.
إسرائيل قتلت فؤاد
شكر وقالت ان
هذا هو ردنا
وانتهى الأمر
. الحزب
اللاهي
والإرهابي
سيرد
هوليودياً لرفع
العتب واسدلت
الستارة
الياس
بجاني/نص
وفيديو: تعرية
لنفاق وذمية
الطرواديين
الذين ادعوا
باطلاً عقب
جريمة قتل اطفال
مجل شمس بان حزب
الله لا يقتل
مدنيين
الياس
بجاني/29 تموز/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/07/132617/
في زمن
المحّل
والبؤس
والإستسلام،
وفي زمن الطرواديين
والملجميين
والإسخريوتيين،
وفي زمن اشباه
الرجال من
القادة
والمسؤولين
والحزبيين
والإعلاميين
والأبواق
والصنوج
المأجورة،
وفي زمن احتلال
حزب الله
الإرهابي
والفارسي
والصفوي للبنان...
وعقب ارتكاب
حزب الله
جريمة قتل 12
طفل في بلدة
مجدل شمس
الدرزية في
مرتفعات
الجولان وجرح
العشرات من
المدنيين،
وذلك عن سابق
تصور وتصميم،
عقب
هذه
االجريمة
النكراء، في
زمن انعدمت
فيه الأخلاق
وماتت الضماء
وتحجرت
القلوب وضرب
سوس وعفن
الذمية عقول
كثر، إنبرى
عدد لا بأس به
من أصحاب
شركات
الأحزاب وزلمهم
من القطعان،
والسياسيين
الفاجرين،
والإعلاميين
العهار،
ورجال لدين من
أصحاب الجبب والعمائم
الناكرين
للقيم
والأخلاق
ومعهم جوقة
الأبواق
والصنوج
والمأجورين.
انبرى كل
هؤلاء وبموت
للذاكرة
وتخدر للضمير
وتزويراً
للحقيقة باعلانهم
بوقاحة وفجور
بأن ن حزب
الله لا يقتل مدنيين
وملتزم
بقواعد
الإشتباك مع
اسرائيل. لحك
ذكرة هؤلاء
العفنة
والنتنة، في
اسفل جردة لبعض
للأعمال
الإرهابية
والإجرامية
التي استهدف
من خلالها
الحزب مدنيين
في لبنان
وخارجه.
قائمة
تضم الكثير،
(وليس الكل)
لشخصيات
سياسية
لبنانية اغتالها
حزب الله
ونظام الأسد
ولغزوات
قاموا بها وكانت
الضحايا من
المدنيين
باسكال
سليمان مسؤول
وعضو في حزب
القوات اللبنانية
قتل في 07
نيسان/2024
الياس
الحصروني-ناشط
سياسي سيادي
وعضو في حزب
القوات
اللبناني قتل
في بلدة عين
ابل بتاريخ 03
آب 2023
جو
بجاني_مصور
صحفي ومتخصص
بالكومبيتر/اغتيل
في بلدة
الكحالة ب 21
كانون الأول 2020
العقيد
الجمركي جوزف
سكاف رئيس
لشعبة مكافحة
المخدّرات
ومكافحة
تبييض
الأموال. قتل
بتاريخ شهر
آذار 2017
العقيد
المتقاعد
منير أبو
رجيلي-، موظف
أمني في مرفأ
بيروت قتل
بتاريخ 01
كانون الأول 2020
هاشم
السلمان-قتل
امام السفارة
الإيرانية صبيحة
الأحد التاسع
من حزيران 2013،
كمال
جنبلاط - مؤسس
الحزب
التقدمي
الاشتراكي. اغتيل
في 16 مارس 1977.
سليم
اللوزي - صحفي.
اغتيل في وقت
ما بين 24 فبراير
و6 مارس 1980.
رياض طه -
صحفي ورئيس
الجمعية
اللبنانية
للنشر. اغتيل
في 23 يوليو 1980.
بشير
الجميل -
الرئيس
السابق
المنتخب،
مؤسس القوات
اللبنانية ،
نجل بيار
الجميل. اغتيل
في 14 سبتمبر 1982.
الشيخ
أحمد عساف -
رجل دين سني
لبناني. اغتيل
في أبريل 1982.
صبحي
الصالح - رئيس
المجلس
الأعلى
الإسلامي
اللبناني.
اغتيل في
أكتوبر 1986.
رشيد
كرامي - رئيس
الوزراء
السابق. اغتيل
يوم 1 يونيو 1987.
محمد
شقير - مستشار
الرئيس
السابق أمين
الجميل. اغتيل
في 2 أغسطس عام
1987.
حسن
خالد - المفتي
العام
للجمهورية
اللبنانية.
اغتيل في 16
مايو 1989.
ناظم
القادري - عضو
في مجلس
النواب
اللبناني. اغتيل
في 22 سبتمبر 1989.
رينيه
معوض - الرئيس
اللبناني
التاسع. اغتيل
في 22 نوفمبر
عام 1989.
داني
شمعون - زعيم
حزب الوطنيين
الأحرار، والنجل
الأصغر
للرئيس
السابق كميل
شمعون. اغتيل
في 21 أكتوبر 1990.
رمزي
عيراني - طالب
ممثل القوات
اللبنانية في الجامعة
اللبنانية.
اغتيل في 7
مايو 2002.
رفيق
الحريري -
رئيس وزراء
لبنان السابق.
اغتيل في 14
فبراير 2005.
باسل
فليحان - وزير
اسابق، اغتيل
في 14 فبراير 2005.
سمير
قصير - أستاذ
جامعي وصحفي
ومؤرخ. اغتيل
في 2 يونيو 2005.
جورج
حاوي - الأمين
العام للحزب
الشيوعي اللبناني.
اغتيل في 21
يونيو 2005.
جبران
تويني - سياسي
ومحرر صحقي.
اغتيل في 12 ديسمبر
2005.
بيار
أمين الجميل -
وزير الصناعة
وزعيم حزب الكتائب.
اغتيل في 21
نوفمبر 2006.
وليد
عيدو - عضو
البرلمان.
اغتيل في 13
يونيو 2007.
أنطوان
غانم - عضو
البرلمان.
اغتيل في 19
سبتمبر 2007.
فرانسوا
الحاج -
العميد في
الجيش
اللبناني. اغتيل
في 12 ديسمبر 2007.
وسام
عيد - ضابط في
قوى الأمن
الداخلي
التحقيق في
اغتيال
الحريري عام 2005.
اغتيل في 25
يناير 2008.
عماد
مغنية - عضو
بارز في حزب
الله. اغتيل
في 12 فبراير 2008.
صالح
العريضي - القيادي
في الحزب
الديمقراطي
اللبناني.
اغتيل في 10 سبتمبر
2008.
وسام
الحسن ، رئيس
لشعبة
المعلوماتفي
قوى الأمن
الداخلي.
اغتيل في 19
أكتوبر 2012.
محمد
شطح - وزير
المالية
اللبناني
السابق وأحد
منتقدي سوريا
وحزب الله.
مستشار كبير
للسياسي
المستقبل السني
سعد الحريري.
اغتيل في 27
ديسمبر 2013.
لقمان
سليم - كاتب
وناشر وناشط
سياسي وأحد
منتقدي حزب
الله. اغتيل
في 4 فبراير 2021.
قتل
مئات
الفلسطينيين
في مخيم
اليرموك الفلسطيني
في دمشق
عمليات
تفجير
واغتيالات في
العشرات من
الدول
من قتل وأصابة
بعاهات
العشرات من
المتظاهرين
اللبنانيين
في انتفاضة
اكتوبر 2019
**الياس
بجاني/فيديو:
تعرية لنفاق
وذمية الطرواديين
الذين ادعوا
باطلاً عقب
جريمة قتل اطفال
مجل شمس بان
حزب الله لا
يقتل مدنيين
https://www.youtube.com/watch?v=ph0B2uv6tcE
الياس
بجاني/29 تموز/2024
***الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الالكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
وليد
جنبلاط
للجزيرة: حزب
الله مقاومة
لبنانية
ويحترم قواعد
الاشتباك في
عملياته
الياس
بجاني/28 تموز/2024
جنبلاط
بذميته
والتقية
بقاطع وضمير
ووجدان
الموحدين
الدروز في
قاطع آخر. طاقم
حزبي وسياسي
مدجن، تعتير،
بدون ركاب ومن
نتاج
الإحتلالات
وجنبلاط هنا
خليط من
الثلاثة.
الياس
بجاني/حزب
الله يقتل
أطفال بلدة
مجدل شمس
الدزية في
الجولان خدمة
للمخطط
ايران
الصفوي
الإحتلالي
https://www.youtube.com/watch?v=6I4tviNZp7c&t=237s
رد
إسرائيلي قوي
جداً خلال
ساعات يستهدف
حزب الله
لتدفيعه ثمن
جريمة قتل
الأطفال
الدروز في مجدل
شمس.
الرد
كما تؤكد
مصادر إسرائيلية
عسكرية ليس
المقصود منه
أن يؤدي إلى
حرب شاملة في
حال رضخ حزب
الله وتواضع
وبلع
عنترياته ولم
يريد بشكل
جدي.
أما في
حال بقي
البوخار نافخاً
مخ نصرالله ومخوخ
أسياده
الملالي
وقاموا برد
مؤذي فالحرب
الشاملة
واقعة.
وزير
الدفاع
الإسرائيلي
استبق اجتماع
مجلس الوزراء
المقرر غداً
وقرر أن يكون
الرد حاسماً
وقوياً ولكن
على أن لا
يؤدي إلى حرب
شاملة
اليمين
الإسرائيلي
هاجم وزير
الدفاع وانتقده
بشده في حيين
طالب البعض
باغتيال
نصرالله نفسه.
وفيما
يخص نصرالله
السكن في حفرة
خوفاً..فقد
ذكرت بعض
المواقع الالكترونية
أنه نقل
بواسطة طائرة
هليكوبتر إلى
جهة مجهولة.
ما
يستفاد منه من
هذه الواقعة
أن حزب الله
هو مجرد أداة
عسكرية
وإرهابية هي
خطر قاتل ليس
على إسرائيل
على لبنان
واللبنانيين
وكل الشعوب
العربية.
جريمة
قتل حزب الله
للأطفال في
بلدة مجدل شمس
الدرزية يؤكد
أنه مجرم
وقاتل ولا
يدافع إلا عن
مصالح وأجندات
ملالي إيران.
حزب
الله الجبان الذي
يختبئ قائده
نصرالله في
جحر يعتقد أن
تملصه من
مسؤولية
جريمة مجدل
شمس التقوية
سيصدقها
الناس.. لا لن
يصدق نفيه أي
عاقل.
حزب
الله الذي
يخيف
اللبنانيين
الذين يرفضون
حروبه
واحتلاله
وإرهابه
بمقولة أنهم
يسوّقون للفتن،
في الحقيقة هو
الفتنة
بلحمها
وشحمها.
المنطق
يقول بأن على إسرائيل
للحفاظ على
وجودها أن تشل
حزب الله
وتلغي دوره
العسكري
وتقتلع خطره
حتى لا يتعرض
شعبها لما
تعرض له على أيد
حماس.
حزب
الله الذي يحتل
لبان حوله إلى
معسكر ومخزن
أسلحة إيراني.
على ما
يبدو فإن طريق
فلسطين باتت
تمر من بلدة
مجدل شمس
الدرزية في
الجولان
يبقى أن حزب
الله كافئ
جنبلاط ع
تأييده
لإجرامه ولحروبه
ولكذبة
مقاومته بقتل
الأطفال
الدروز في
الجولان.
افهموها بقا،
الحزب
الملالوي هو
عدو كل
اللبنانيين
بشرائهم كافة.
**الياس
بجاني/فيديو:
حزب الله يقتل
أطفال بلدة مجدل
شمس الدزية في
الجولان خدمة
للمخطط
ايران
الصفوي
الإحتلالي
https://www.youtube.com/watch?v=6I4tviNZp7c&t=237s
الياس
بجاني/27 تموز/2024
***الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الالكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please
subscribe to My new page on the youtube. Click on the
above link to enter the page and then click on the word SUBSCRIBE on the right
at the page top
تفاصيل أهم
الأخبار
اللبنانية
16
تقرير تغطي
نجاح إسرائيل
باغتيال
الرجل الثاني
في حزب الله
الإرهابي
والفارسي
المدعو “فؤاد
شكر” في داخل الضاحية ..
فمن هو هذا
القيادي
القتيل؟
30
تموز/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/07/132668/
ضربة الضاحية… هل
انتهى «الرد
الإسرائيلي»
أم اقتربت
الحرب
الشاملة؟
بيروت/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
غارة
إسرائيلية
على «شورى حزب
الله» تكسر
«قواعد
الاشتباك»..العملية
استهدفت
قيادياً رفيعاً
في الحزب
بيروت:
نذير
رضا/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
من هو
فؤاد شكر الذي
استهدفته
إسرائيل في
قصف للضاحية؟
العربية.نت/30 تموز 2024
من هو
فؤاد شكر
الرجل الثاني
في «حزب الله»؟
بيروت:
بولا
اسطيح/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
غالانت
بعد ضربة
الضاحية
الجنوبية:
«حزب الله»
تجاوز الخط
الأحمر
تل أبيب:
«الشرق
الأوسط»/30
تموز/2024
واشنطن: نواصل
المساعي
لتجنّب
التصعيد بين
إسرائيل و«حزب
الله»
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/30
تموز/2024
واشنطن عقب
استهداف
ضاحية بيروت:
نريد تجنب
التصعيد بين إسرائيل
وحزب الله
وزارة
الخارجية
الأميركية:
نواصل
التركيز على
الدبلوماسية
العربية.نت – وكالات/30
تموز/2024
لبنان في مواجهة
الضربة
الإسرائيلية
يشكو الفراغ وحاجته
لشبكة أمان
وإلى متى يبقى
مكشوفاً سياسياً
وقواه منقسمة
على نفسها؟
بيروت:
محمد
شقير/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
ردود فعل
متباينة على
الغارة
الإسرائيلية
في الضاحية
الجنوبية
واشنطن:
«الشرق
الأوسط»/30
تموز/2024
وزير
خارجية لبنان:
نأمل في رد
متناسب من
«حزب الله»
بيروت/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
تصعيد
عسكري بين
«حزب الله»
وإسرائيل
يستبق ضربة
محتملة
بلبنان
غارات
جوية أكثر
عمقاً… وهجمات
مكثفة نفذها الحزب
بيروت:
نذير
رضا/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
لبنان
يلجأ إلى مجلس
الأمن رداً
على
التهديدات
الإسرائيلية
بشن حرب
لبنان
يتمسك بـ«حق
الدفاع»
وتطبيق «1701»…
والمطار لم
يتعرض لأي
تهديد
بيروت/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
الأردن يحذر من
«تبعات خطيرة»
لأي تصعيد
إسرائيلي ضد
لبنان
عمان/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
المعارضة
اللبنانية
تنتقد الحكومة
في «مفاوضات
الحرب»:
موقفها مخزٍ ….
«الاشتراكي»
و«الاعتدال»
يثنيان على
جهودها
بيروت:
كارولين
عاكوم/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
بيت ضيافة
لبناني ينتصر
للمرأة
المناضلة
ويُشارك
صوتها…صاحبه
رفض التمييز
ضدّ النساء
وقدَّر
معاناتهنّ
منذ وعيه
الأول
بيروت:
فاطمة عبد
الله/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
اللبنانيون
يستعدون
لـ«الحرب»:
المطار يزدحم بالمغادرين
والمستشفيات
تجري مناورات…دول تحذّر
رعاياها
وشركات طيران
تعلّق
رحلاتها
بيروت:
كارولين
عاكوم/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
ضربة الضاحية... هل
انتهى «الرد
الإسرائيلي»
أم اقتربت
الحرب
الشاملة؟
بيروت/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
سواء
نجحت الضربة
الإسرائيلية
في «تحييد» القائد
العسكري
المستهدف في
«حزب الله» أو
لا، يجدر
التفكير في
تداعيات
العملية التي
حصلت مساء
الثلاثاء في
الضاحية
الجنوبية
لبيروت. فإسرائيل
سارعت إلى
القول عبر
وسائل إعلام
عدة إن
«الهجوم» على
ضاحية بيروت
انتهى بالنسبة
إليها، وإن
الأمر يتوقف
الآن على رد
فعل «حزب الله».
الجو
الإسرائيلي
يبدو متجهاً
نحو الاكتفاء
بما تعدّه
حكومة
بنيامين
نتنياهو رداً
على ما حصل في
بلدة مجدل شمس
في الجولان،
خصوصاً أن
اغتيال مسؤول
عسكري كبير في
«حزب الله»
(يتردد على
نطاق واسع أنه
فؤاد شكر المستشار
العسكري
للأمين العام
لـ«حزب الله» حسن
نصرالله)
يُرضي بلا شك
الرأي العام
الإسرائيلي.
اللافت أن
واشنطن التي
لا تنفك تكرر
أنها لا تريد
حرباً واسعةً
في الشرق
الأوسط سارعت
إلى إبداء
«تفهّم»
للعملية
الإسرائيلية
مع أنها حصلت
في ضاحية
بيروت، أي
عملياً في ما
يُعرف
بـ«بيروت
الكبرى»، بما
يخالف الرغبة
في حصر
الاشتباك في
الجنوب.
أما على
الضفة
اللبنانية،
فيبدو المشهد
مختلفاً لأن
«حزب الله» لا
يعدُّ نفسه
مسؤولاً عما
حصل في مجدل
شمس، وقد سبق
له أن نفى
نفياً قاطعاً
استهداف
البلدة. ومن
هنا، تقول
مصادر في
الحزب إن ما
حصل في الضاحية
الجنوبية هو
اعتداء
إسرائيلي
وتجاوز متكرر
لقواعد
الاشتباك
القائمة منذ
أكتوبر (تشرين
الأول) الماضي
وليس رداً على
شيء. ويسوّقون
أمثلة كثيرة
على انتهاك
إسرائيل
لقواعد الاشتباك،
منها استهداف
صحافيين في
بدايات الحرب
وقصف مناطق
سكنية
واغتيال صالح
العاروري في
ضاحية بيروت. بناءً على
ذلك تتسع
دائرة
التساؤل عن
المرحلة المقبلة،
فهل يمتنع
«حزب الله» عن
الرد أم يرد
بضربة ويثير
رد فعل
إسرائيلياً
جديداً،
وتتدحرج الأمور
نحو مواجهة
شاملة تُسقط
الخطوط الحمر
التي رسمها
الطرفان بحكم
الأمر الواقع.
والحرب
المحتملة
ماذا ستكون؟
هل هي حرب قصف
مدمّر متبادل؟
أم أن
حرباً برية
ستقع ويحصل
توغّل بري
إسرائيلي في
جنوب لبنان؟ ومعلوم أن
«حزب الله»
يتوعّد في
المقابل
بتوغّل في أراضي
الجليل
الأعلى،
المنطقة
المتاخمة
للحدود
الجنوبية
اللبنانية.
وماذا عن
حرب إقليمية
ممكنة؟ من
سيشارك فيها؟
وما هو نطاقها
المحتمل؟ في
موازاة ذلك،
من سيقوم
بجهود
دبلوماسية لاحتواء
الوضع؟ هل
هناك غير
الدور
الأميركي الذي
لم ينجح حتى
الآن رغم
محاولات
متكررة وزيارات
عدة لآموس
هوكشتاين في
تهدئة الجبهة
اللبنانية
الإسرائيلية؟
وبينما قال
وزير
الخارجية في
حكومة تصريف
الأعمال
اللبنانية
عبدالله بو
حبيب، في
تصريح تلفزيوني،
إنه اتصل
بالدوائر
المعنية في واشنطن
وسمع تأييداً
صريحاً
للعملية
الإسرائيلية،
قال سفير
لبناني سابق
في واشنطن
لـ«الشرق
الأوسط» إن
الإدارة
الأميركية لا
تريد توسع
الحرب لأن
تحولها إلى
مواجهة
إقليمية هو تطور
خطير لا يعلم
أحد إلى أين
سيقود العالم
كله. يضاف إلى
ذلك أن
الولايات
المتحدة هي في
خضم الأشهر
الانتخابية
مع كل ما في
السباق الحالي
من تعقيدات
ومفاجآت. أجواء
الضاحية
الجنوبية - إن
جاز التعبير -
تؤكد أن «حزب
الله» سيرد
رداً مدروساً
ودقيقاً أياً
تكن العواقب،
وأن هذا الرد
سيكون
«نوعياً»
واستراتيجياً.
خلاصة
القول إن ضربة
الضاحية نقلت
المواجهة إلى
مرحلة جديدة
يترقبها
اللبنانيون
بقلق كبير على
المصير.
غارة
إسرائيلية
على «شورى حزب
الله» تكسر
«قواعد
الاشتباك»..العملية
استهدفت
قيادياً
رفيعاً في
الحزب
بيروت:
نذير رضا/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
شنّت
مسيّرات
إسرائيلية
غارة عصر
الثلاثاء،
استهدفت مقر
قيادة مجلس
شورى «حزب
الله» في
ضاحية بيروت
الجنوبية، في
تصعيد شكل
كسراً لقواعد الاشتباك
بين الطرفين
منذ بدء حرب
غزة لقتله مدنيين
في بيروت.
وأعلنت تل
أبيب أنها
استهدفت
قيادياً رفيع
المستوى في
الحزب اتهمته
بالمسؤولية عن
هجوم الجولان
الذي تبرأ
الحزب منه. وتردد
أن القيادي هو
فؤاد شكر، غير
أن وسائل
إعلام تابعة
للحزب أعلنت
أن عملية
الاغتيال
فشلت. ونقلت
وكالة
«رويترز» عن 3
مصادر أمنية
رفيعة المستوى
أن ضربة
إسرائيلية
للضاحية
الجنوبية في
بيروت
استهدفت رئيس
غرفة عمليات
الحزب. وذكرت
المصادر أنه
يدعى محسن
شكر، لكنها
أضافت أنه يُعرف
أيضاً باسم
فؤاد شكر،
الذي فرضت
الولايات
المتحدة
عقوبات عليه
عام 2015. وأعلن
الجيش
الإسرائيلي،
في بيان، أنه
نفّذ ضربة في
ضاحية بيروت
الجنوبية،
استهدفت
قيادياً في
«حزب الله»،
قال إنه مسؤول
عن مقتل 12
طفلاً في القصف
الصاروخي
الأسبوع
الماضي على
الجولان
المحتل. وجاء
في البيان:
«نفّذ جيش
الدفاع الإسرائيلي
ضربة محددة
الهدف في
بيروت على القيادي
المسؤول عن
قتل الأطفال
في مجدل شمس،
وقتل العديد
من المدنيين
الإسرائيليين
الآخرين». وأدّت
الغارة التي
يعتقد أنها
نفّذت بواسطة طائرات
من دون طيار
إلى انهيار
مبنى في المجمع
التابع لمجلس
شورى الحزب،
وهو واحد من
مقرات علنية
قليلة للحزب.
وأطلقت
الطائرات
الإسرائيلية 3
صواريخ على
المبنى
المستهدف. وأفادت
تقارير أولية
عن سقوط
قتيلين،
وعشرات
الجرحى من
سكان المباني
المجاورة. ونقلت
وكالة
الأنباء
الفرنسية عن
قيادي في
الحزب أن
الغارة
استهدفت
قيادياً
عسكرياً
«يضطلع بدور
بارز في
عمليات (حزب
الله) ضد
إسرائيل من جنوب
لبنان». وسبق
الغارة
الإسرائيلية
تصاعد لافت في
حدة القصف
المتبادل،
بين «حزب الله»
والجيش
الإسرائيلي،
في تصعيد لافت
للعمليات
العسكرية،
وتضمنت
إعلاناً
إسرائيلياً
عن مقتل إسرائيلي،
واعتراض
مسيرة فوق
البحر
المتوسط يُعتقد
أنها كانت
تتجه صوب
منصات الغاز
الإسرائيلية،
فيما نفذت
الطائرات
الإسرائيلية إغارات
أكثر عمقاً
بالداخل
اللبناني
خلال الساعات الـ24
الماضية. وكثف
الجيش
الإسرائيلي
ضربات باتجاه
مناطق أكثر
عمقاً داخل
جنوب لبنان،
أسفرت عن مقتل
4 أشخاص خلال 24
ساعة، بينهم
مدنيان،
واختارت أهدافاً
قرب مدينة
النبطية في
كفرمان،
وشقرا في قضاء
مرجعيون،
وبيت ليف في قضاء
بنت جبيل،
إضافة إلى
ضربة استهدفت
الثلاثاء
بلدة جبشيت في
قضاء
النبطية، مما
دفع «حزب الله»
إلى تصعيد
ضرباته التي
بلغت 6 عمليات
عسكرية حتى
مساء
الثلاثاء،
بينها اعتراض
لطائرة حربية
إسرائيلية
بإطلاق صاروخ
دفاع جوي تجاهها.
هجمات
متتالية
لـ«حزب الله»
وأطلق
الحزب منذ
صباح
الثلاثاء
الصواريخ
والمسيّرات
باتجاه أهداف
إسرائيلية،
حيث دوت
صفارات الإنذار
بشكل متكرر في
الجليل
الأعلى، فيما
أوعز المجلس
الإقليمي
للجليل
الأعلى لسكان
8 كيبوتسات لم
يتم إخلاؤها،
بالمكوث قرب
أماكن محصنة،
وتقليص حركة
السكان داخل
الكيبوتس والامتناع
عن التجمهر،
في أعقاب
رشقات
القذائف الصاروخية
التي أطلقها
«حزب الله»،
«وإغلاق برك
السباحة في
هذه
الكيبوتسات»،
حسبما أفادت
وسائل إعلام
إسرائيلية. وأكدت
خدمة إسعاف
«نجمة داوود
الحمراء» بعد
الظهر مقتل
مدني جراء
إصابته
بشظايا
صاروخ، فيما
أعلن الجيش
الإسرائيلي
أنه يقصف داخل
الحدود
اللبنانية
رداً على إطلاق
عشر قذائف.
وأعلن «نجمة
داوود
الحمراء» مقتل
رجل يبلغ من
العمر 30 عاماً
بعد إصابته
بشظايا، وقال
الجيش إن
قواته «تقصف
مصادر النيران»
بعد إطلاق
القذائف من
لبنان. وكانت
الطائرات
الإسرائيلية
نفذت غارة على
منزل غير مأهول
بين بلدتي
جبشيت وشوكين
قرب مدينة النبطية،
ودمرته،
وأسفر الهجوم
عن إصابة 3
مدنيين
بشظايا
الصواريخ،
وذلك بعد مقتل
مدني في بيت
ليف جراء غارة
إسرائيلية،
ومقتل سوري
متأثراً
بإصابته جراء
غارة على بلدة
كفرمان المحاذية
للنبطية. وأعلن
«حزب الله»
بدوره أن «وحدة
الدفاع الجوي
في المقاومة
الإسلامية»
تصدت للطائرات
الحربية
الإسرائيلية
التي اخترقت
حاجز الصوت
فوق الأجواء
اللبنانية،
وأجبرتها على
الانكفاء
والتراجع خلف
الحدود داخل فلسطين
المحتلة. كما
أعلن عن قصف
مقر قيادة كتيبة
السهل في ثكنة
بيت هلل بصلية
من صواريخ الكاتيوشا،
رداً على غارة
جبشيت، وأعاد
قصف القاعدة
نفسها بتنفيذ
هجوم جوي بسرب
من المسيّرات الانقضاضية
التي استهدفت
«تموضع ضباطها
وجنودها
وأصابت
أهدافها بدقة
وأوقعتهم
بين قتيل
وجريح»، كما
قال الحزب في
بيان رداً على
استهداف بيت
ليف. كذلك جدد
قصف القاعدة
نفسها بصلية
من صواريخ
الكاتيوشا
للمرة
الثانية بالصواريخ،
وأشار الحزب
في بيان آخر
إلى أن مقاتليه
«نفذوا هجوماً
جوياً بسرب من
المسيّرات الانقضاضية
استهدفت نقطة
تموضع
مستحدثة لجنود
إسرائيليين
لحماية
مستعمرة
كفريوفال وأصابت
هدفها بدقة
وأوقعتهم بين
قتيل وجريح»،
ما يعني أنه
هاجم القاعدة
نفسها ثلاث
مرات في يوم
واحد.
10 ضربات في 7
بلدات
لبنانية
وأفادت
وسائل
الإعلام
الإسرائيلية
باندلاع
حرائق في بعض
المواقع إثر
سقوط قذائف
صاروخية في
الجليل
الأعلى، فيما
ذكرت صحيفة
«يسرائيل
هيوم» أن ضربة
صاروخية
مباشرة لمبنى
في منطقة بيت
هليل بالجليل
أدت إلى إصابة
عدة أشخاص في
المكان. وقال
الجيش
الإسرائيلي،
في بيان، إن
طائرات مقاتلة
قصفت بنية
تحتية لـ«حزب
الله» في
منطقة جبشيت
جنوب لبنان. وذكر
الجيش أنه «تم
رصد نحو عشر
عمليات إطلاق
عبرت الأراضي
اللبنانية،
وتم اعتراض
معظم عمليات
الإطلاق،
وتسجيل سقوط
(قذائف)،
وإصابة مدني».
كان الجيش
الإسرائيلي
أعلن
الثلاثاء أنه
قصف بين مساء
الاثنين وصباح
الثلاثاء «نحو
10 أهداف» لـ«حزب
الله» في جنوب
لبنان، ما أدى
إلى مقتل أحد
عناصره،
وتوزعت في سبع
مناطق في جنوب
لبنان. وأفادت
وسائل إعلام
لبنانية بقصف
مدفعي عنيف
نفذته القوات
الإسرائيلية
استهدف بلدة
الخيام بالقذائف
الفوسفورية
الحارقة، كما
استهدف أطراف
مركبا ويارون
والعديسة
والطيبة
ومناطق أخرى
في القطاع
الشرقي.
منصة
«كاريش»
وفي خضم
التهديدات
الإسرائيلية
بتوسعة الحرب
على لبنان،
أعلنت
إسرائيل،
مساء
الاثنين، اعتراض
طائرة مسيرة
أُطلقت من
لبنان نحو
مياهها
الاقتصادية،
في ثاني حدث
من نوعه خلال
ثلاثة أيام.
وقال الجيش
الإسرائيلي
في بيان: «في
وقت سابق
(الاثنين)،
اعترضت سفينة
حربية من طراز
(ساعار 6) بالتعاون
مع سلاح الجو،
طائرة مسيّرة
كانت تحلق في
طريقها من
لبنان وذلك في
منطقة المياه
الاقتصادية
لإسرائيل».
وأفادت وسائل
إعلام عبرية،
بينها صحيفة
«يديعوت
أحرونوت» بأن
المسيّرة
كانت في
طريقها إلى
منصة «كاريش»
للغاز. وأضافت:
«هذه هي المرة
الثانية خلال
يومين التي
يطلق فيها
(حزب الله)
طائرة مسيرة
باتجاه منصة
الغاز، وذلك
على ما يبدو
لأغراض التصوير».
والسبت، أعلن
الجيش
الإسرائيلي
اعتراض طائرة
مسيرة أُطلقت
من لبنان في
المياه
الاقتصادية
الإسرائيلية.
ووقتها تحدثت
إذاعة الجيش
الإسرائيلي عن
تقديرات في
المؤسسة
العسكرية بأن
الطائرة المسيرة
كانت في
طريقها إلى
حقل كاريش
للغاز في
البحر
المتوسط.
من هو فؤاد
شكر الذي
استهدفته
إسرائيل في
قصف للضاحية؟
العربية.نت/30 تموز/2024
بحسب
واشنطن،
"يخدم شكر في
أعلى هيئة
عسكرية لحزب
الله، مجلس
الجهاد" ولعب
شكر "دورا محورياً"
في تفجير
ثكنات مشاة
البحرية
الأميركية في
بيروت في 23
أكتوبر 1983
شنت
إسرائيل
اليوم
الثلاثاء
غارة على
الضاحية
الجنوبية
لبيروت. وقال
الجيش
الإسرائيلي
اليوم
الثلاثاء إنه استهدف
"القيادي
المسؤول عن
هجوم مجدل
شمس" في
الجولان
السوري
المحتل. وقالت
مصادر صحفية
إن "القيادي
المستهدف في
ضاحية بيروت
بحجم عماد
مغنية"، فيما
ترددت أنباء عن
أنه فؤاد شكر
المستشار
العسكري لحسن
نصر الله
و"مدير مشروع
دقة الصواريخ
في حزب الله".
وفؤاد شكر هو
القائد
العسكري الأول
لحزب الله
بالجنوب، وهو
مدرج على
قائمة العقوبات
الأميركية،
ويعمل في حزب
الله منذ أكثر
من 30 عاماً. وكانت
واشنطن قد
رصدت مكافأة
تصل إلى 5
ملايين دولار
مقابل
معلومات عن
فؤاد شكر،
المعروف
أيضاً باسم
الحاج محسن. وشكر
هو مستشار
كبير للشؤون
العسكرية
لحسن نصر
الله، الأمين
العام لحزب
الله. وبحسب
واشنطن،
"يخدم شكر في
أعلى هيئة
عسكرية لحزب
الله، "مجلس
الجهاد"،
وساعد مقاتلي
حزب الله وقوات
النظام
السوري في
الحملة
العسكرية
لحزب الله ضد
قوات
المعارضة
السورية في
سوريا"، حسب واشنطن.
وكان شكر
"زميلاً
مقرباً لقائد
حزب الله
المتوفى الآن
عماد مغنية"،
بحسب واشنطن. ولعب
شكر "دورا
محورياً" في
تفجير ثكنات
مشاة البحرية
الأميركية في
بيروت في 23
أكتوبر 1983 والذي
أسفر عن مقتل 241
من أفراد
الجيش الأميركي
وإصابة 128
آخرين". في 10
سبتمبر 2019،
صنفت وزارة
الخارجية
الأميركية
شكر كإرهابي
عالمي مُصنف
بشكل خاص
بموجب الأمر
التنفيذي 13224، المعدل.
وفي وقت سابق،
في 21 يوليو 2015،
صنفت وزارة الخزانة
الأميركية
شكر بموجب
الأمر التنفيذي
13582 لعمله لصالح
حزب الله أو
نيابة عنه.
من هو
فؤاد شكر
الرجل الثاني
في «حزب الله»؟
بيروت:
بولا اسطيح/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
آيبدو أن
فؤاد شكر،
القيادي
الكبير في
«حزب الله»،
الذي
استهدفته
إسرائيل في
عملية الاغتيال،
مساء
الثلاثاء، في
الضاحية
الجنوبية لبيروت،
معقل «حزب
الله»، رداً
على هجوم مجدل
شمس في
الجولان الذي
أدى لمقتل 12
طفلاً، هو هدف
استراتيجي
لواشنطن قبل أن
يكون هدفاً
لإسرائيل. إذ
تعرض
الولايات المتحدة
الأميركية
على موقع
«مكافآت من
أجل العدالة»
التابع
لوزارة
الخارجية
مبلغ 5 ملايين
دولار مقابل
معلومات عنه. 1961
معروف أيضاً
بـ«الحاج
محسن»، وهو
مستشار كبير
في الشؤون
العسكرية لأمين
عام الحزب نصر
الله. يعمل
شكر، وفق
المعلومات
الواردة على
الموقع
الأميركي، في
أعلى هيئة
عسكرية لحزب
الله، وهي
«مجلس
الجهاد»، ولقد
ساعد مقاتلي
الحزب
والقوات
المؤيدة لنظام
سوريا في حملة
الحزب
العسكرية ضد
قوات
المعارضة
بسوريا. وكان
شكر أحد المقربين
من قائد «حزب
الله» المتوفى
عماد مغنية، وهو
لعب، حسب
واشنطن،
«دوراً
محوريّاً» في
تفجير ثكنات
المشاة
البحرية
الأمريكية
ببيروت يوم 23
أكتوبر (تشرين
الأول) عام 1983؛
مما أسفر عن
مصرع 241 فرداً
عسكريّاً
أميركيّاً،
وإصابة 128
آخرين. وفي
يوم 10 سبتمبر
(أيلول) عام 2019، صنَّفت
وزارة
الخارجية
الأميركية
شكر بشكل خاص
كـ«إرهابي
عالمي» بموجب
الأمر
التنفيذي رقم
13224، بصيغته
المعدلة. وكانت
وزارة
الخزانة
الأمريكية
صنفت شكر
«إرهابياً»
عام 2015 بموجب
الأمر
التنفيذي رقم
13582 نظراً لعمله
لصالح «حزب
الله»، أو
بالنيابة عن الحزب.
وكانت «القناة
12»
الإسرائيلية أشارت
مساء
الثلاثاء إلى
أن شكر واسمه
الحركي «الحاج
محسن»، هو
المستهدف في
الهجوم على
ضاحية بيروت
الجنوبية.
وقالت إنه المستشار
العسكري
للسيد نصر
الله،
ويعتبره
الإسرائيليون
الرجل الثاني
في «حزب الله». وحسب بعض
التقارير،
فإن شكر تولى
في عام 2016 موقع
مصطفى بدر
الدين،
القائد
العسكري
لـ«حزب الله»،
بعد اغتياله
في دمشق، إلا
أنه لم يتم
تأكيد هذه
المعلومات.
غالانت
بعد ضربة
الضاحية
الجنوبية:
«حزب الله»
تجاوز الخط
الأحمر
تل أبيب:
«الشرق الأوسط»/30
تموز/2024
قال وزير
الدفاع
الإسرائيلي
يوآف غالانت،
الثلاثاء، إن
«حزب الله» في
لبنان «تجاوز
الخط الأحمر»،
بعد أن نفذ
الجيش
الإسرائيلي
ضربة «محددة
الهدف» في
ضاحية بيروت
الجنوبية،
حسبما أفادت
«وكالة
الصحافة
الفرنسية».
جاء ذلك في منشور
له على منصة
«إكس» بعد
دقائق من
إعلان الجيش
الإسرائيلي
تنفيذ ضربة
استهدفت
قيادياً في
«حزب الله» قال
إنه مسؤول عن
القصف
الصاروخي على
بلدة مجدل شمس
في الجولان
المحتل،
السبت، والذي
أسفر عن مقتل 12
من الفتية.
واشنطن: نواصل
المساعي
لتجنّب
التصعيد بين
إسرائيل و«حزب
الله»
بيروت:
«الشرق
الأوسط»/30
تموز/2024
أعلنت
وزارة
الخارجية
الأميركية
(الثلاثاء) أن
الولايات
المتحدة
ستواصل
المساعي
الدبلوماسية؛
لتجنّب تصعيد
الصراع بين
إسرائيل وجماعة
«حزب الله»
اللبنانية،
وفقاً
لـ«وكالة الصحافة
الفرنسية». وقال
نائب المتحدث
باسم وزارة
الخارجية فيدانت
باتيل، في
إفادة صحافية:
«نواصل العمل
نحو التوصل
لحل دبلوماسي
يسمح
للمدنيين
الإسرائيليين
واللبنانيين
بالعودة إلى
ديارهم، والعيش
في سلام وأمن...
نريد
بالتأكيد تجنّب
أي نوع من
التصعيد».
وجاءت
تعليقاته بعد
أن أفادت
مصادر أمنية
لبنانية
بوقوع ضربة استهدفت
قائداً
كبيراً لـ«حزب
الله» في
ضاحية بيروت
الجنوبية.وقال
الجيش
الإسرائيلي
إن الضربة
استهدفت
القائد
المسؤول عن
هجوم
الجولان،
ويُدعى فؤاد
شكر، وذكر أنه
القائد
العسكري
الأول لـ«حزب
الله» بالجنوب.
واشنطن عقب
استهداف
ضاحية بيروت:
نريد تجنب
التصعيد بين إسرائيل
وحزب الله
وزارة
الخارجية
الأميركية:
نواصل
التركيز على
الدبلوماسية
العربية.نت - وكالات/30
تموز/2024
قالت
وزارة
الخارجية
الأميركية،
اليوم الثلاثاء،
إن واشنطن
تواصل
التركيز على
الدبلوماسية
وتريد تجنب أي
نوع من
التصعيد بين
إسرائيل وحزب
الله. وقال
نائب المتحدث
باسم وزارة
الخارجية
فيدانت باتيل
في إفادة صحفية
"نواصل العمل
نحو التوصل
لحل دبلوماسي
يسمح
للمدنيين
الإسرائيليين
واللبنانيين
بالعودة إلى
ديارهم
والعيش في
سلام وأمن.
نريد بالتأكيد
تجنب أي
نوع من
التصعيد". وجاءت
تعليقاته بعد
أن أفادت
مصادر أمنية
لبنانية
بوقوع ضربة استهدفت
قائدا كبيرا
لحزب الله في
ضاحية بيروت
الجنوبية. دوى
انفجار قوي
مساء اليوم
الثلاثاء في
ضاحية بيروت
الجنوبية كما
شوهدت سحابة
من الدخان تتصاعد
فوق المنطقة
التي تعد معقل
حزب الله.
وأفادت
مراسلة قناتي
"العربية"
و"الحدث" بأن
إسرائيل
استهدفت مجلس
شورى حزب الله
في حارة حريك
بضاحية بيروت
الجنوبية. وقالت
مصادر صحفية
إن "القيادي
المستهدف في
ضاحية بيروت
بحجم عماد
مغنية"، فيما
ترددت أنباء عن
مقتل "فؤاد
شكر"
المستشار
العسكري لحسن
نصر الله
و"مدير مشروع
دقة الصواريخ
في حزب الله".وفؤاد
شكر هو القائد
العسكري
الأول لحزب
الله
بالجنوب، وهو
مدرج على
قائمة العقوبات
الأميركية، و
يعمل في حزب
الله منذ أكثر
من 30 عاماً. من
جهته قال
الجيش
الإسرائيلي
إنه استهدف
"القيادي
المسؤول عن
هجوم مجدل
شمس" في
الجولان
السوري
المحتل. وأعلن
الجيش الإسرائيلي
في بيان له
اليوم، عن
استهداف أحد قادة
"حزب الله" في
بيروت، كان
مسؤولا عن قصف
بلدة مجدل شمس
في مرتفعات
الجولان، حسب
تل أبيب، حيث
قتل 12 طفلاً.
وجاء في بيان
الجيش: "نفذ جيش
الدفاع
الإسرائيلي
غارة استهدف
خلالها في
بيروت القائد
المسؤول عن
قتل الأطفال
في مجدل شمس
وقتل العديد
من المدنيين
الإسرائيليين".
لبنان في مواجهة
الضربة
الإسرائيلية
يشكو الفراغ وحاجته
لشبكة أمان وإلى
متى يبقى
مكشوفاً
سياسياً
وقواه منقسمة على
نفسها؟
بيروت:
محمد شقير/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
الجهود
المبذولة من
قبل رئيسَي
المجلس النيابي
نبيه بري
وحكومة تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي ووزير
الخارجية عبد
الله بوحبيب،
لقطع الطريق
على رئيس
وزراء
إسرائيل،
بنيامين نتنياهو،
المهدِّد
بتوجيه ضربة
غير مسبوقة
إلى «حزب الله»
على خلفية
تحميله
مسؤولية
الصاروخ الذي
أصاب بلدة
مجدل شمس
الواقعة في
هضبة الجولان
السورية
المحتلة، وإن
كانت ضرورية،
لكنها لا تكفي
لتأمين شبكة
أمان سياسية
للبنان لاستيعاب
التداعيات
المترتبة على
الرد الإسرائيلي،
ما لم يتبدل
المشهد
السياسي
الحالي بانخراط
المعارضة
ومحور
الممانعة في
تحرك مشترك
يؤدي إلى
تحصين الساحة
الداخلية
بإطلاق مبادرة
سياسية جامعة
لدرء الأخطار
التي تهدد البلد.
فالتهديدات
الإسرائيلية
بتوجيه ضربة
إلى «حزب
الله»، تستدعي
من جميع
الأطراف
الخروج من دائرة
الانتظار
وحالة
الارتباك
المسيطرة على
البلد، من دون
أن يعني ذلك
من وجهة نظر
سياسية
محايدة أن
المطلوب
توفير الغطاء
السياسي لـ«حزب
الله» الذي
سيضطر إلى
الرد على
الضربة الإسرائيلية،
بمقدار ما أن
اتساع الهوّة
بين محور
الممانعة
والمعارضة
بات يستدعي
تأجيل الدخول
في تصفية
الحساب مع
«الحزب» على
قاعدة أنه
تفرّد بقراره
في مساندة
«حماس» من دون
العودة إلى
الدولة التي
هي صاحبة
القرار في
السلم والحرب.
«محاسبة»
الحزب بعد
«الضربة»
وبكلام
آخر، يرى مصدر
سياسي محايد
أنه ليس
المطلوب
تبرئة «الحزب»
من تفرّده
بقراره في ظل
الانقسام في
البلد، «وإنما
هناك ضرورة
لترحيل محاسبته
إلى وقت لاحق
ريثما يتمكن
لبنان من
تجاوز الآثار
السياسية
للضربة
الإسرائيلية
التي باتت
وشيكة»، وفق
مصادر
دبلوماسية
غربية في لبنان،
وبالتالي؛
فإن مروحة
الاتصالات
الخارجية
لتأمين شبكة
أمان للبلد
تبقى ناقصة ما
لم تَلقَ
التجاوب
المطلوب من
«أهل البيت»؛
أكانوا في
المعارضة أم
محور
الممانعة. ويدعو
المصدر
المحايد، كما
يقول لـ«الشرق
الأوسط»، إلى
«الترفع عن
تبادل
الاتهامات،
بإطلاق
مبادرة سياسية
جامعة تتناغم
مع الجهود
الدولية والإقليمية
لمنع إسرائيل
من توسعة
الحرب بذريعة
توجيه ضربة
مؤذية إلى
(حزب الله)؛
لأن ما سيصيب
لبنان من
أكلاف سياسية
ومادية لن
يبقى محصوراً
في (الحزب)؛
وإنما سيطول
جميع
اللبنانيين
على اختلاف
انتماءاتهم
الطائفية
وميولهم السياسية».
ويلفت المصدر
نفسه إلى أنه
لا يكفي الركون
إلى الضغوط
الدولية التي
تتزعمها الولايات
المتحدة
الأميركية
لـ«تنعيم» حجم
الرد الإسرائيلي
وتقنينه، ما
لم تبادر
حكومة تصريف
الأعمال،
بالتنسيق مع
الرئيس بري
الذي يتولى
حالياً
التفاوض مع
الوسيط
الأميركي أموس
هوكستين
لإعادة
الهدوء إلى
جنوب لبنان،
إلى طرح تصور
متكامل يكون
بمثابة خريطة
طريق لا تبقى
محصورة
بعناوين
عامة، ويؤكد
أن الوزير بوحبيب
طرح مجموعة من
الأفكار
تستدعي
تبنيها لحشر
إسرائيل أمام
المجتمع
الدولي،
خصوصاً أن نتنياهو
يصر على توجيه
ضربة إلى
«الحزب» للتفلُّت
من الضغوط
التي تمارس
عليه للتوصل
إلى وقف النار
في غزة الذي
يُفترض أن
ينسحب على
الجنوب.
انفتاح
المعارضة على
ميقاتي
ويسأل: «ما
المانع من أن
تبادر
المعارضة إلى
الانفتاح على
الرئيس
ميقاتي ما
دامت علاقتها بالرئيس
بري مأزومة،
وإبداء
استعدادها
للانخراط في
مبادرة من
شأنها
الالتفاف على
اتهام محور
الممانعة
لرئيس حزب
(القوات
اللبنانية)
سمير جعجع بالمراهنة
على ما ستؤول
إليه
المواجهة
المشتعلة بين
إسرائيل و(حزب
الله) لعلها
تضعفه» ويرى المصدر
السياسي
المحايد أن
مبادرة
المعارضة
للانفتاح على
الرئيس
ميقاتي أكثر
من ضرورية لإحداث
خرق للجمود
السياسي
المسيطر على
الداخل
اللبناني،
«وبذلك يكون
حزب (القوات)
اختار الوقت
المناسب لدحض
التهمة
الموجهة إليه
من محور
الممانعة،
ويؤكد أنه من
غير الجائز أن
يبقى البلد
مكشوفاً،
بالمفهوم
السياسي للكلمة،
جراء انقطاع
التواصل بين
قواه
السياسية، فيما
المطلوب
وبإلحاح
تعليق تبادل
الحملات، ريثما
تؤدي
الاتصالات
إلى توفير
الشروط لتأمين
شبكة أمان
للبنان تلتقي
مع الجهود
الدولية
والإقليمية
لمنع نتنياهو
من التصرف
بحرية في رده
على (حزب الله)».
ويحذر المصدر
ذاته مما يترتب
على البلد من
أضرار جسيمة
على كل المستويات
في ظل تمدد
الفراغ
الرئاسي
وانتقال عدواه
إلى القوى
السياسية،
ويقول إن
«المعارضة والممانعة
تتحملان
مسؤولية عدم
ملء الفراغ بإطلاق
مبادرة
لمواكبة
الضغط الدولي
لمنع نتنياهو
من توسيع
ضربته لـ(حزب
الله)»، ويدعو
الممانعة إلى
«الكف عن كيل
الاتهامات
لمن يخالفها الرأي
بانتقاده (حزب
الله) على
تفرده في
مساندته
(حماس) من دون
العودة إلى
الدولة، ووضع
الآخرين أمام
الأمر
الواقع».
الاقتداء
بموقف جنبلاط
وإذ يشيد
المصدر
بـ«الموقف
الشجاع
والاستثنائي
للرئيس
السابق
لـ(الحزب
التقدمي
الاشتراكي)،
وليد جنبلاط،
الذي تجلى
بقطع الطريق
على المشروع
الإسرائيلي
لإحداث فتنة
شيعية- درزية
في محاولة من
تل أبيب
للتحريض على
(حزب الله)
بتحميله
مسؤولية
الصاروخ الذي
استهدف بلدة
مجدل شمس»،
فإنه يدعو
الجميع إلى
«الترفع عن
المهاترات
والاقتداء
بموقفه الذي
أدى لوأد
الفتنة». ويكشف
عن أن
«المعارضة تقف
حالياً أمام
اختبار
للنيات، أسوة
بمحور الممانعة،
يتطلب منها
المساهمة
بلملمة الوضع
والانفتاح
على ميقاتي،
ما دامت
المتاريس
السياسية ما
زالت مرفوعة
بينها وبين
بري»، ويؤكد
أنه آن الأوان
لتحسم
موقفها، وأنه
«لا مانع من تواصلها
مع ميقاتي
لحثه على
إطلاق مبادرة
لا تتعارض
وتفاوض بري مع
الوسيط
الأميركي».
ويبقى السؤال:
إلى متى يبقى
البلد
متروكاً
للقضاء والقدر
في ظل تصاعد
الانقسام
السياسي؟ وماذا
يمنع أن تبادر
المعارضة
بملء إرادتها
إلى الاحتكاك
الإيجابي
بميقاتي
لإيجاد خريطة
الطريق لملء
الفراغ
السياسي
القاتل،
وصولاً لتوحيد
الموقف الذي
يعيد
الاستقرار
للجنوب تحت
مظلة الالتزام
بتطبيق
القرار «1701»؟ فهل
يبادر ميقاتي
إلى فتح قنوات
للتواصل مع المعارضة
لإنضاج موقف
موحد يشكل
نقطة التقاء بين
تعدد الآراء
بداخلها،
والمدرجة على
جدول أعمال
اجتماعاتها،
في مقابل
استعداد محور
«الممانعة»
للتخلي عن
إصداره
الأحكام
المسبقة على
خصومه، بأن
يقول ماذا
يريد ليكون في
وسع لبنان
الرسمي أن
يتقدم من
المجتمع
الدولي بتصور
متكامل لتطبيق
القرار «1701»،
وهذا يتطلب من
«حزب الله»
تأييده دون
تحفظ؛ لأنه لا
مبرر للتعامل
معه بقلق ما دام
أنه كان في
عداد مؤيديه
عند صدوره،
وهو يشكل نقطة
ارتكاز
للخيار
الدبلوماسي
لوقف الحرب
جنوباً.
ردود فعل
متباينة على
الغارة
الإسرائيلية
في الضاحية
الجنوبية
واشنطن:
«الشرق
الأوسط»/30
تموز/2024
قالت
المتحدثة
باسم البيت
الأبيض كارين
جان - بيير،
الثلاثاء، إن
الولايات
المتحدة لا تعتقد
أن الحرب بين
«حزب الله»
وإسرائيل
حتمية، وذلك
وسط تقارير عن
تنفيذ الجيش
الإسرائيلي
ضربة في بيروت
استهدف
خلالها
قائداً في
«حزب الله»،
حسب وكالة
«رويترز»
للأنباء. من
جهتها، اتهمت
روسيا،
الثلاثاء،
إسرائيل بانتهاك
القانون
الدولي إثر
شنها ضربة في
الضاحية
الجنوبية
لبيروت
استهدفت
قيادياً
بارزاً في
«حزب الله»،
وذلك رداً على
هجوم صاروخي،
السبت، على
الجولان السوري
المحتل أسفر
عن 12 قتيلاً.
ونقلت وكالات الأنباء
الروسية عن
وزارة
الخارجية
قولها إن ما
جرى «انتهاك
صارخ للقانون
الدولي».
وقالت سفارة
إيران في
لبنان إن
«طهران تندد
بشدة
بالعدوان
الإسرائيلي
الآثم
والجبان على ضاحية
بيروت
الجنوبية».
واستنكرت
حركة «حماس»، الثلاثاء،
بشدة الهجوم
الإسرائيلي
على ضاحية
بيروت الجنوبية
ووصفته بأنه
«تصعيد خطير».
وأضافت في بيان:
«ندين بشدّة
العدوان
الصهيوني
الغاشم على
لبنان والشعب
اللبناني
الشقيق، الذي
استهدف مقراً
لـ(حزب الله)
في الضاحية
الجنوبية من
بيروت، وأسفر
عن استشهاد
وإصابة عدد من
المواطنين
الأبرياء،
ونعدّه
تصعيداً خطيراً
يتحمل
الاحتلال
الصهيوني
النازي كامل
المسؤولية عن
تداعياته».
واستنكرت
حركة الحوثي
اليمنية بشدة
الهجوم على
ضاحية بيروت
الجنوبية،
ووصفته بأنه
انتهاك صارخ
لسيادة لبنان.
وكان
الجيش
الإسرائيلي
شن غارة،
الثلاثاء،
استهدفت
مقراً
قيادياً
لـ«حزب الله»
في ضاحية بيروت
الجنوبية،
وأعلنت تل
أبيب أنها
استهدفت قيادياً
رفيع المستوى
في الحزب،
تردد أنه فؤاد
شكر، غير أن
وسائل إعلام
تابعة للحزب
أعلنت أن
عملية
الاغتيال
فشلت. ونقلت
وكالة «رويترز»
عن 3 مصادر
أمنية رفيعة
المستوى أن
ضربة إسرائيلية
للضاحية
الجنوبية في
بيروت
استهدفت رئيس
غرفة عمليات
الحزب. وذكرت
المصادر أنه
يدعى محسن
شكر، لكنها
أضافت أنه يُعرف
أيضاً باسم
فؤاد شكر،
الذي فرضت
الولايات
المتحدة
عقوبات عليه
عام 2015.
وزير
خارجية لبنان:
نأمل في رد
متناسب من
«حزب الله»
بيروت/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
استنكر
وزير خارجية
لبنان في
تصريح
لرويترز،
مساء اليوم
الثلاثاء،
الضربة
الاسرائيلية
التي استهدفت
الضاحية
الجنوبية
لبيروت عصر
اليوم. وقال:
"يستنكر لبنان
الضربة
الإسرائيلية
ويعتزم تقديم
شكوى للأمم
المتحدة".
وأضاف "نأمل
في رد متناسب
من حزب الله
كي تتوقف موجة
القتل هذه".
وكانت الطائرات
الإسرائيلية
شنت غارة عصر
الثلاثاء،
استهدفت
مقراً
قيادياً
لـ«حزب الله»
في ضاحية
بيروت
الجنوبية،
أعلنت تل أبيب
أنها استهدفت
قيادياً رفيع
المستوى في
الحزب، تردد
أنه فؤاد شكر،
غير أن وسائل
إعلام تابعة
للحزب أعلنت أن
عملية
الاغتيال
فشلت.
تصعيد
عسكري بين
«حزب الله»
وإسرائيل
يستبق ضربة
محتملة
بلبنان
غارات
جوية أكثر
عمقاً...
وهجمات مكثفة
نفذها الحزب
بيروت:
نذير رضا/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
تصاعدت
حدة القصف
المتبادل،
الثلاثاء،
بين «حزب الله»
والجيش
الإسرائيلي،
في تصعيد لافت
للعمليات
العسكرية على
إيقاع
التهديدات الإسرائيلية
بالحرب،
وتضمنت
إعلاناً
إسرائيلياً
عن مقتل
إسرائيلي،
واعتراض
مسيرة فوق البحر
المتوسط
يُعتقد أنها
كانت تتجه صوب
منصات الغاز
الإسرائيلية،
فيما نفذت
الطائرات الإسرائيلية
إغارات أكثر
عمقاً
بالداخل اللبناني
خلال الساعات
الـ24 الماضية.
وكثف الجيش
الإسرائيلي
ضربات باتجاه
مناطق أكثر
عمقاً داخل
جنوب لبنان،
أسفرت عن مقتل
4 أشخاص خلال 24
ساعة، بينهم
مدنيان،
واختارت
أهدافاً قرب مدينة
النبطية في
كفرمان،
وشقرا في قضاء
مرجعيون،
وبيت ليف في
قضاء بنت
جبيل، إضافة
إلى ضربة
استهدفت
الثلاثاء
بلدة جبشيت في
قضاء النبطية،
مما دفع «حزب
الله» إلى
تصعيد ضرباته
التي بلغت 6
عمليات
عسكرية حتى
مساء
الثلاثاء، بينها
اعتراض
لطائرة حربية
إسرائيلية
بإطلاق صاروخ
دفاع جوي
تجاهها.
هجمات
متتالية
لـ«حزب الله»
وأطلق
الحزب منذ
صباح
الثلاثاء
الصواريخ والمسيّرات
باتجاه أهداف
إسرائيلية،
حيث دوت صفارات
الإنذار بشكل
متكرر في
الجليل الأعلى،
فيما أوعز
المجلس
الإقليمي
للجليل الأعلى
لسكان 8
كيبوتسات لم
يتم إخلاؤها،
بالمكوث قرب
أماكن محصنة،
وتقليص حركة
السكان داخل
الكيبوتس
والامتناع عن
التجمهر، في
أعقاب رشقات
القذائف
الصاروخية
التي أطلقها
«حزب الله»،
«وإغلاق برك
السباحة في
هذه
الكيبوتسات»،
حسبما أفادت
وسائل إعلام
إسرائيلية. وأكدت
خدمة إسعاف
«نجمة داوود
الحمراء» بعد
الظهر مقتل
مدني جراء
إصابته
بشظايا
صاروخ، فيما
أعلن الجيش
الإسرائيلي
أنه يقصف داخل
الحدود اللبنانية
رداً على
إطلاق عشر
قذائف. وأعلن
«نجمة داوود
الحمراء» مقتل
رجل يبلغ من
العمر 30 عاماً
بعد إصابته
بشظايا، وقال
الجيش إن
قواته «تقصف
مصادر
النيران» بعد
إطلاق
القذائف من
لبنان. وكانت
الطائرات
الإسرائيلية
نفذت غارة على
منزل غير
مأهول بين
بلدتي جبشيت
وشوكين قرب مدينة
النبطية،
ودمرته،
وأسفر الهجوم
عن إصابة 3
مدنيين
بشظايا
الصواريخ،
وذلك بعد مقتل
مدني في بيت
ليف جراء غارة
إسرائيلية،
ومقتل سوري
متأثراً
بإصابته جراء
غارة على بلدة
كفرمان
المحاذية
للنبطية. وأعلن
«حزب الله»
بدوره أن
«وحدة الدفاع
الجوي في المقاومة
الإسلامية»
تصدت
للطائرات
الحربية الإسرائيلية
التي اخترقت
حاجز الصوت
فوق الأجواء
اللبنانية،
وأجبرتها على
الانكفاء والتراجع
خلف الحدود
داخل فلسطين
المحتلة. كما
أعلن عن قصف
مقر قيادة
كتيبة السهل
في ثكنة بيت
هلل بصلية من
صواريخ
الكاتيوشا،
رداً على غارة
جبشيت، وأعاد
قصف القاعدة
نفسها بتنفيذ
هجوم جوي بسرب
من المسيّرات
الانقضاضية
التي استهدفت
«تموضع ضباطها
وجنودها
وأصابت
أهدافها بدقة
وأوقعتهم
بين قتيل
وجريح»، كما
قال الحزب في
بيان رداً على
استهداف بيت
ليف. كذلك جدد
قصف القاعدة
نفسها بصلية
من صواريخ
الكاتيوشا للمرة
الثانية
بالصواريخ،
وأشار الحزب
في بيان آخر
إلى أن
مقاتليه
«نفذوا هجوماً
جوياً بسرب من
المسيّرات
الانقضاضية
استهدفت نقطة
تموضع
مستحدثة
لجنود
إسرائيليين
لحماية مستعمرة
كفريوفال
وأصابت هدفها
بدقة
وأوقعتهم بين
قتيل وجريح»،
ما يعني أنه
هاجم القاعدة
نفسها ثلاث
مرات في يوم
واحد.
10 ضربات في 7
بلدات
لبنانية
وأفادت
وسائل
الإعلام
الإسرائيلية
باندلاع
حرائق في بعض
المواقع إثر
سقوط قذائف
صاروخية في
الجليل
الأعلى، فيما
ذكرت صحيفة «يسرائيل
هيوم» أن ضربة
صاروخية
مباشرة لمبنى
في منطقة بيت
هليل بالجليل
أدت إلى إصابة
عدة أشخاص في
المكان.
وقال
الجيش
الإسرائيلي،
في بيان، إن
طائرات مقاتلة
قصفت بنية
تحتية لـ«حزب
الله» في
منطقة جبشيت
جنوب لبنان. وذكر
الجيش أنه «تم
رصد نحو عشر
عمليات إطلاق
عبرت الأراضي
اللبنانية،
وتم اعتراض
معظم عمليات
الإطلاق،
وتسجيل سقوط
(قذائف)،
وإصابة مدني».
كان
الجيش
الإسرائيلي
أعلن
الثلاثاء أنه
قصف بين مساء
الاثنين
وصباح
الثلاثاء «نحو
10 أهداف» لـ«حزب
الله» في جنوب
لبنان، ما أدى
إلى مقتل أحد
عناصره،
وتوزعت في سبع
مناطق في جنوب
لبنان. وأفادت
وسائل إعلام
لبنانية بقصف
مدفعي عنيف
نفذته القوات
الإسرائيلية
استهدف بلدة
الخيام
بالقذائف
الفوسفورية
الحارقة، كما
استهدف أطراف
مركبا ويارون
والعديسة
والطيبة
ومناطق أخرى
في القطاع
الشرقي. وفي
خضم
التهديدات
الإسرائيلية
بتوسعة الحرب
على لبنان،
أعلنت
إسرائيل،
مساء
الاثنين،
اعتراض طائرة
مسيرة أُطلقت
من لبنان نحو
مياهها الاقتصادية،
في ثاني حدث
من نوعه خلال
ثلاثة أيام. وقال
الجيش
الإسرائيلي
في بيان: «في
وقت سابق (الاثنين)،
اعترضت سفينة
حربية من طراز
(ساعار 6)
بالتعاون مع
سلاح الجو،
طائرة مسيّرة
كانت تحلق في
طريقها من
لبنان وذلك في
منطقة المياه
الاقتصادية
لإسرائيل».
وأفادت وسائل
إعلام عبرية،
بينها صحيفة
«يديعوت
أحرونوت» بأن المسيّرة
كانت في
طريقها إلى
منصة «كاريش»
للغاز. وأضافت:
«هذه هي المرة
الثانية خلال
يومين التي
يطلق فيها
(حزب الله)
طائرة مسيرة
باتجاه منصة
الغاز، وذلك
على ما يبدو
لأغراض التصوير».
والسبت، أعلن
الجيش
الإسرائيلي
اعتراض طائرة
مسيرة أُطلقت
من لبنان في
المياه
الاقتصادية
الإسرائيلية.
ووقتها تحدثت
إذاعة الجيش
الإسرائيلي عن
تقديرات في
المؤسسة
العسكرية بأن
الطائرة المسيرة
كانت في
طريقها إلى
حقل كاريش
للغاز في
البحر
المتوسط.
لبنان
يلجأ إلى مجلس
الأمن رداً
على التهديدات
الإسرائيلية
بشن حرب
لبنان
يتمسك بـ«حق
الدفاع»
وتطبيق «1701»...
والمطار لم
يتعرض لأي
تهديد
بيروت/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
توجهت
الحكومة
اللبنانية
إلى مجلس
الأمن الدولي
برسالة مفصلة
ترد فيها على
«المزاعم
والاتهامات
الإسرائيلية»
بعد تهديد تل
أبيب برد
انتقامي على
هجوم بلدة
مجدل شمس في
الجولان
السوري المحتل.
وأبلغت
الحكومة
اللبنانية
دولاً غربية وأوروبية
أن «التهديدات
الإسرائيلية
المستجدة ضد
لبنان
والتهويل
بحرب شاملة لن
يثني اللبنانيين
عن التمسك
بحقهم في
أرضهم
والدفاع عنها
بكل الوسائل
التي تقرها
الشرائع
الدولية»، بموازاة
تأكيد رئيس
البرلمان
نبيه بري أن
«المدخل
الأساس
للاستقرار
وتجنيب
المنطقة اندلاع
صراع لن يسلم
منه أحد هو
الضغط على
إسرائيل
لإيقاف حرب
غزة». ويأتي
الموقف
اللبناني في أعقاب
تهديد
إسرائيلي بشن
ضربة على
لبنان، على
خلفية مقتل 12
شخصاً في ملعب
لكرة القدم
ببلدة مجدل
شمس بهضبة
الجولان
السورية
المحتلة،
واتهام
إسرائيل «حزب
الله»
بالمسؤولية
عنها، وهو ما
نفاه «الحزب».
وتسارعت
الاتصالات
السياسية
والدبلوماسية
على أكثر من
صعيد لاحتواء
الضربة التي
بدا أن
إسرائيل جادة
في تنفيذها،
وفق ما أبلغ
موفدون
دوليون
المسؤولين اللبنانيين،
وأصدرت دول
عربية
وأجنبية
تحذيرات سفر،
وطالبت
رعاياها
بمغادرة
لبنان، فيما
أوقفت شركات
طيران عالمية
رحلاتها إلى
بيروت وتل
أبيب على
خلفية
التصعيد
والتهديدات.
اتصالات ميقاتي
وأفادت
رئاسة
الحكومة
اللبنانية
بأن رئيس حكومة
تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي واصل
اتصالاته
ولقاءاته
الدبلوماسية
المكثفة في
إطار مواجهة
الاعتداءات
الإسرائيلية
على لبنان والتهديدات
المستجدة.
وشدد في تلك
الاتصالات
على أن «لبنان
يدين كل أشكال
العنف، لا سيما
التعرض
للمدنيين،
ويطالب بوقف
العدوان الإسرائيلي
على جنوب
لبنان وتنفيذ
القرار الدولي
الرقم (1701)
كاملاً». واستغرب
ميقاتي أن
«العدو
الإسرائيلي
الذي يشن
حرباً بلا
هوادة على
الفلسطينيين،
قتلاً وتدميراً
وتهجيراً،
يزعم التفجع
على ضحايا عرب
سقطوا في
منطقة عربية
محتلة من قبل
إسرائيل
ويهدد
ويتوعد،
علماً أن
الملابسات
الكاملة لما
حصل لا تزال
غير معروفة
بعد». وقال:
«التهديدات
الإسرائيلية
المستجدة ضد
لبنان والتهويل
بحرب شاملة لن
يثني
اللبنانيين
عن التمسك
بحقهم في
أرضهم
والدفاع عنها
بكل الوسائل
التي تقرها
الشرائع الدولية».
وأكد أن «هذا
الموقف تم
إبلاغه إلى
جميع أصدقاء
لبنان في
العالم وإلى
الاتحاد
الأوروبي،
كما سيتم الرد
على المزاعم
والاتهامات الإسرائيلية
في رسالة
مفصلة إلى
مجلس الأمن الدولي».
وشكر رئيس
الحكومة
«الدول
العربية
والأجنبية
التي عبّرت عن
تضامنها
الكامل مع لبنان
إزاء
التهديدات
الإسرائيلية»،
كما شكر لها
«سعيها الدؤوب
لوقف العدوان
الإسرائيلي على
بلدنا». وحول
التدابير
الحكومية،
شدد ميقاتي
على أن «الحكومة
حاضرة بكل
وزاراتها
وأجهزتها
لمواجهة أي
طارئ، ولكن
الإجراءات
المطلوبة
يجري اتخاذها
بطريقة لا
تثير الهلع
عند اللبنانيين»،
وأوضح أن
«لجنة الطوارئ
الوطنية التي
شكلها مجلس
الوزراء في
الأيام
الأولى للعدوان
الإسرائيلي
على لبنان
تواصل عملها
واجتماعاتها
التنسيقية،
كما تحديث
الإجراءات والمعطيات
المطلوبة.
كذلك؛ فإن
الاجتماعات الوزارية
في هذا الإطار
ستتكثف في
(السراي) هذا
الأسبوع». موقف
ميقاتي جاء
خلال لقاءات
عقدها في
«السراي»، حيث
استقبل
المنسقة
الخاصة للأمم
المتحدة في
لبنان، جينين
هينيس
بلاسخارت،
وبحث معها
الأوضاع
الراهنة
والاتصالات
الجارية لتمديد
ولاية
الـ«يونيفيل».
ودعت
المسؤولة
الأممية إلى
التهدئة على
جميع
الجبهات،
وطالبت
الجميع
بالالتزام
بتطبيق
القرار «1701» الذي
هو «الحل
الوحيد لحل
النزاع
القائم». كما
اجتمع رئيس
الحكومة مع
وزير
الخارجية
والمغتربين
في حكومة
تصريف
الأعمال، عبد
الله بوحبيب،
الذي قال:
«عرضنا
التطورات
الراهنة
والاتصالات
التي نجريها
لمنع توسع
الحرب، وقد
أرسلت رداً
على كلام
المندوب
الإسرائيلي
في بروكسل على
خلفية
مهاجمته
لبنان، كذلك
سيكون لنا رد
آخر على شكوى
إسرائيل التي
قدمتها ضد
لبنان في
الأمم
المتحدة».
موقف بري
وفي
سياق
التحركات
السياسية،
أكد رئيس مجلس
النواب نبيه
بري أن «ما
يحصل يهدد
المنطقة بأسرها،
لكن على الرغم
من خطورته،
فنحن لسنا
خائفين على
لبنان وعلى
مستقبله،
فضمانة لبنان
هي الوحدة، ثم
الوحدة، ثم
الوحدة، بين
مواطنيه في
الداخل وفي
الاغتراب،
وأيضاً من
خلال التمسك
بعناوين قوة
لبنان
وبحقوقه
المشروعة في
الدفاع عن أرضه
وعن سيادته
وثرواته بكل
الوسائل
المتاحة التي
نصت عليها
القوانين
والشرائع
الدولية». وأكد
بري أن «لبنان
التزم وملتزم
بالقرار (1701) منذ
لحظة صدوره،
وإسرائيل
سجلت رقماً
قياسياً بخرق
هذا القرار
بأكثر من 33000
خرق، فالمدخل
الأساس للاستقرار
وتجنيب
المنطقة
اندلاع صراع
لن يسلم منه
أحد، يكون
بالضغط على
المستوى
السياسي
الإسرائيلي
لوقف عدوانه
المتواصل على
غزة وعلى
لبنان منذ ما
يزيد على تسعة
أشهر».
التهديد
بقصف المطار
في
غضون ذلك،
تتخذ الأجهزة
اللبنانية
إجراءات
للتعامل مع أي
طارئ، ويُعقد
الأربعاء اجتماع
موسع للجنة
الطوارئ
الوطنية
بمشاركة الوزراء
المعنيين.
وتشمل
التدابير ما
اتخذته شركة
«طيران الشرق
الأوسط»،
الناقل الجوي
اللبناني،
التي تؤخر 5 أو 6
رحلات تصل بعد
منتصف الليل
أو فجراً، إلى
صباح اليوم
التالي
«لأسباب تقنية
تتعلق بتوزيع
مخاطر
التأمين بين
لبنان
والخارج»، وفق
ما قال رئيس
مجلس إدارة
الشركة محمد
الحوت، موضحاً:
«إننا لا نريد
خلال ساعة
معينة صباحاً
وجود عدد كبير
من الطائرات
في المطار
إذا، لا سمح
الله، حصل
شيء، وهو أمر
غير متوقع،
ولكن هذا التدبير
من باب
الاحتياط
لتستمر
الشركة في ممارسة
أعمالها
وإكمال
عملياتها». ورداً
على سؤال؛ نفى
الحوت أن يكون
«مطار رفيق
الحريري» قد
تلقى أي
تهديدات أو
معلومات من أي
مصدر بأن هناك
ضربة للمطار. وقال: «على
العكس من ذلك،
فما نعرفه أن
المطار لم يتعرض
لأي تهديد،
ومن المفترض
أن يكون
محايداً؛
لأنه لو كان
لدينا أي تخوف
من حصول ضربة،
أو معلومات،
فإننا لا نترك
نصف عدد
الطائرات في المطار؛
بل كنا
أخرجناها».
الأردن
يحذر من
«تبعات خطيرة»
لأي تصعيد
إسرائيلي ضد
لبنان
عمان/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
حذر الأردن
اليوم
(الثلاثاء) من
«تبعات خطيرة»
لأي تصعيد
إسرائيلي ضد
لبنان على أمن
واستقرار المنطقة،
مطالباً
بموقف دولي
يفرض على
إسرائيل وقف
حرب غزة ويلزمها
«احترام
القانون
الدولي
وقرارات
الشرعية
الدولية»،
وفقاً
لـ«وكالة
الصحافة
الفرنسية». وأكد
وزير خارجية
الأردن، أيمن
الصفدي،
لنظيره
اللبناني عبد
الله بوحبيب
خلال اتصال
هاتفي «وقوف
الأردن مع
لبنان الشقيق
وأمنه وسلامة
مواطنيه
ومؤسساته،
ورفض الأردن
لأي عدوان على
لبنان
وسيادته».
ووفقاً لبيان
صادر عن وزارة
الخارجية
الأردنية،
حذر الصفدي من
«التبعات
الخطيرة لأي
تصعيد
إسرائيلي ضد
لبنان على أمن
واستقرار
المنطقة»،
مؤكداً «ضرورة
تكاتف كل
الجهود لخفض
التصعيد
وحماية
المنطقة من
خطر الانزلاق
نحو حرب
إقليمية».
وتبادلت إسرائيل
و«حزب الله»
اللبناني
الغارات
الجوية وإطلاق
الصواريخ
اليوم، بعد أن
توعد رئيس الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو برد
«قاس» على مقتل
فتية في
الجولان
المحتل في
ضربة نسبت للحزب،
رغم نفي الحزب
أي صلة بها،
وهو ما جدد المخاوف
من اشتعال
المنطقة فيما
تستمر الحرب
بحصد ضحاياها
في غزة. وأكد
الصفدي خلال
الاتصال
الهاتفي مع
بوحبيب «ضرورة
إطلاق حراك دولي
فاعل يفرض وقف
العدوان (على
غزة) ويلزم
إسرائيل
باحترام
القانون
الدولي
وقرارات الشرعية
الدولية». منذ
اندلاع الحرب
في غزة إثر
هجوم حركة
«حماس» في 7 أكتوبر
(تشرين الأول) في
جنوب
إسرائيل،
يتبادل الجيش
الإسرائيلي و«حزب
الله» الغارات
والقصف
الصاروخي على
جانبي الحدود.
ونسبت
إسرائيل
القصف الذي
استهدف بلدة
مجدل شمس
السبت وتسبب
في مقتل 12 فتى
وفتاة من
أبناء الهضبة
السورية
المحتلة
الدروز لـ«حزب
الله» الذي
نفى ذلك. ومع
توعد إسرائيل
برد قوي، أحيا
الهجوم
المخاوف من
اتساع رقعة الحرب
في قطاع غزة
إلى لبنان،
وحتى من
امتداد النزاع
إلى المنطقة.
المعارضة
اللبنانية
تنتقد
الحكومة في
«مفاوضات
الحرب»:
موقفها مخزٍ .... «الاشتراكي»
و«الاعتدال»
يثنيان على
جهودها
بيروت:
كارولين
عاكوم/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
لا
ترى المعارضة
أن الحكومة
اللبنانية
تقوم بما يلزم
لإبعاد الحرب
عن لبنان، رغم
تأكيد رئيس
حكومة تصريف
الأعمال،
نجيب ميقاتي،
ووزير
الخارجية،
عبد الله
بوحبيب، على
القيام بجهود
دبلوماسية
وسياسية، وهو
الذي يثني عليه؛
في المقابل،
أفرقاء
آخرون،
عادّين أن
ميقاتي،
إضافة إلى
رئيس
البرلمان
نبيه بري،
يقومان بما
عليهما فعله
في هذا
الإطار. ولفت
الوزير
بوحبيب،
الثلاثاء،
إثر لقائه ميقاتي،
إلى اتصالات
يجري العمل
عليها لمنع توسع
الحرب، وذلك
بعدما كان قد
أقرّ في حديث
لقناة «سي إن
إن عربية»، في
رد على سؤال،
بعدم القدرة
على «التحكم
في (حزب الله)».
وقال: «لا
أعتقد أن
بإمكاننا
التحكم بـ(حزب
الله)، لكننا
نتواصل معهم
دائماً...
والخيار
بالنسبة لنا
هو بين السيئ
والأسوأ».
المعارضة: لا يجوز
أن تكون
الدولة ساعي
بريد
وفي
ظل كل ما
يحدث، يرفض
حزب «الكتائب
اللبنانية» أن
تكون الدولة
ساعي بريد،
معبّراً في
الوقت عينه عن
أسفه «للمجزرة
التي حصلت في
مجدل شمس وذهب
ضحيتها أطفال
وشباب أبرياء
سقطوا نتيجة
الإصرار على اللعب
على حافة
الهاوية
وتخطي كل
الخطوط الحمر
والاستهزاء
بكل
التحذيرات
الداخلية والخارجية».
وقال في بيان
له بعد اجتماع
المكتب السياسي
الكتائبي
(الثلاثاء):
«بعدما بات
لبنان ومعه
المنطقة على
حافة انفجار
أمني وعسكري، يلجأ
(حزب الله)،
وكما درجت
العادة، إلى
التلطّي خلف
الدولة التي
أصبحت أداة
طيّعة في يده
يستعملها متى
دعت الحاجة
ويحمّلها
مسؤولية التفاوض
بما ارتكبه من
أفعال دون أن
يتورع عن
إيفاد مسؤول
العلاقات
الخارجية
لديه ليملي
إرشاداته على
وزير خارجية
لبنان»، في
إشارة إلى
الاجتماع
الذي عقد
الاثنين بين
بوحبيب ومسؤول
العلاقات
الخارجية في
الحزب عمار الموسوي.
ورأى
«الكتائب» أنه
«لا يجوز أن
تكون الدولة
ساعي بريد بين
ميليشيا
والمراجع
الخارجية؛ بل
إن وظيفتها
الوحيدة هي
الحفاظ على
السيادة
والقانون
وكرامة
اللبنانيين،
فتكون سيدة
قرارها في
السياسة كما
في الحرب». ومن
هنا دعا
«الكتائب»
«المجموعة
الوزارية
(الحكومة) إلى
استدراك
الوضع
والإقلاع عن
تغطية أي
ارتكابات
تساق تحت اسم
حماية
اللبنانيين
والدولة في
مشهد بات
مدعاة
للسخرية»،
مؤكداً في
الوقت عينه أن
«الجيش
اللبناني هو
الوحيد؛
دستوراً وفي
كل القوانين
الداخلية
والقرارات
الدولية،
المخوّل
حماية لبنان
وأبنائه وصون
الحدود». بدوره،
يصف عضو كتلة
«القوات
اللبنانية»
النائب رازي
الحاج موقف
الحكومة حيال
كل ما يحدث
منذ بدء الحرب
في الجنوب،
بالـ«مخزي»،
ويقول
لـ«الشرق
الأوسط»: «منذ
أن أعلن (حزب
الله) فتح جبهة
الجنوب في
أكتوبر (تشرين
الأول)
الماضي، كان
موقف الحكومة
موقف
المستقيل
والذي ليس بيده
حيلة، وأقر
حينها ميقاتي
بأن الجميع
يدرك أن قرار
السلم والحرب
ليس في الحكومة».
ويضيف:
«وتدريجياً
بسبب الضغط
الذي يمارسه (الحزب)
على الحكومة،
تحول موقفها
إلى مبرر ومسهّل
لما يقوم به،
وصولاً إلى
الموقف الذي
صدر إثر حادثة
مجدل شمس
والذي ظهر كأن
الحكومة تتوسط
عبر القنوات
الدبلوماسية
كي يكون الرد محدوداً
وأن يكون في
المقابل رد
(حزب الله) على
الرد محدوداً
بدوره»، من
هنا يصف الحاج
هذا الموقف
بـ«المخزي»
ويدل على أن
«الحكومة أصبحت
رهينة خيارات
(حزب الله)
وفقدت كل حس
بالمسؤولية
الوطنية
وبمسؤولية
الحفاظ وحماية
لبنان، بعدما
كان (حزب الله)
اتخذ قرار
الحرب من دون
العودة
إليها». ويعدّ
أنه كان على
الحكومة أن
تقوم بدورها،
وأن «تؤكد على
الموقف
الاستراتيجي
لتطبيق
القرار (1701)،
ونشر الجيش في
الجنوب،
والضغط على
(الحزب)
لتنفيذ القرار،
والطلب من
المجتمع
الدولي
الضغط؛ من
جهته، على
إسرائيل
لتطبيقه»،
مؤكداً أن
«هذا هو الموقف
الأفضل الذي
يحمي لبنان من
الأخطار ومن
الحرب».
«الاشتراكي»
و«الاعتدال» يثنيان
على جهود
الحكومة
في
المقابل، يرى
بعض الأفرقاء
أن حكومة تصريف
الأعمال تقوم
بواجباتها في
المساعي
لإبعاد الحرب
عن لبنان، لا
سيما في ظل
الفراغ الرئاسي
المستمر منذ 21
شهراً
وانعكاسه على
المؤسسات في
لبنان. وفي
هذا الإطار،
أثنى عضو كتلة
«الحزب
التقدمي
الاشتراكي»
هادي أبو
الحسن على
الجهود التي
يقوم بها رئيس
حكومة تصريف
الأعمال،
نجيب ميقاتي،
بالتعاون مع
رئيس
البرلمان،
نبيه بري،
لدرء الأخطار
عن لبنان وعدم
جره إلى حرب،
وأضاف لـ«الشرق
الأوسط»: «أما
في ما يتعلق
بالإجراءات
الحكومية
التي كانت قد
تمثّلت منذ
بداية المواجهات
عبر تأليف
خلية أزمة
ووضع خطط
عملية، فالمشكلة
(الأساس) أنها
كانت تحتاج
إلى التمويل،
لذا لا بد
اليوم من
إعادة تفعيل
عمل هذه الخلية
وتأمين كل
المستلزمات
المطلوبة
لمواجهة أي
عدوان إذا
حصل». من
جهته، دعم
«تكتل الاعتدال
الوطني»، في
بيان له،
«الموقف
الرسمي اللبناني
الذي يعبر عنه
دولة رئيس
الحكومة، نجيب
ميقاتي،
والداعي إلى
تطبيق
القرارات
الدولية ذات
الصلة،
والضغط على
إسرائيل لوقف
عدوانها على
غزة
والانتهاكات
المتكررة
لجنوب لبنان».
وتمنى
«التكتل» أن
تؤتي
«الاتصالات
الرسمية التي
يجريها دولة
رئيس
الحكومة،
والدبلوماسية
اللبنانية
ممثلة في وزير
الخارجية عبد
الله بوحبيب،
مع عدد من
الدول
الصديقة للبنان
ثمارها، وأن
تردع الضغوطُ
الدولية جنون
حكومة العدو،
وتمنع توسع
رقعة الصراع
الذي بدأ
يتحول إلى
صراع إقليمي». ورأى
التكتل أن
«هذا الظرف
الدقيق الذي
يمر به البلد
يتطلب منا جميعاً
الوحدة
والتضامن،
ونبذ التراشق
الإعلامي،
وترك
الخلافات
السياسية
جانباً؛
لحماية لبنان
من شرّ عدو لم
يفرق يوماً
بين مدني وعسكري
في قصفه
وتدميره».
بيت
ضيافة لبناني
ينتصر للمرأة
المناضلة ويُشارك
صوتها...صاحبه
رفض التمييز
ضدّ النساء
وقدَّر
معاناتهنّ
منذ وعيه
الأول
بيروت:
فاطمة عبد
الله/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
أحبَّ
اللبناني
كمال فغالي
الشخصيات
المتمرّدة
منذ الصغر،
ولفتته
النساء
المناضلات لخوضهنّ
غالباً
تحدّياً أكبر
من تحدّيات
الرجل. كتاب
نوال
السعداوي،
«الأنثى هي الأصل»،
جعله يتوقّف
جدّياً عند
كفاح المرأة. كثَّف
قراءاته عن
التجارب
النسوية
واختلاف عناوين
المعارك التي
شُنَّت. وشغله
سؤال: «إذا كان
بعض
المجتمعات لا
يزال تقمع النساء
حتى اليوم،
فماذا نقول عن
سيدات استطعن المجاهرة
برفض الظلم
قبل عقود؟ كنَّ
رائدات
ويستحققن من
كلّ إنسان،
ومن النساء
اللواتي يعشن
اليوم
حرّيتهن، بأي
شكل من
الأشكال، أن
يشكرهنّ. لذا
اخترتُ (مشروع
البيّاضة)
لأوجّه تحية
لهنّ. قلتُ،
فليكن بمثابة
ميدالية أودّ
لو قدّمتها
لكلّ منهن». يُشارك
«الشرق
الأوسط» حكاية
الأشجار
والبيوت
والشوارع
المؤدّية إلى
المكان في
بلدة جران
بمنطقة
البترون
الوسطى المرتفعة
450 متراً عن سطح
البحر؛
والمتّخذة
جميعها أسماء
نساء يسترحن
على صفحات
التاريخ. ليس التقدير
الشخصيّ فحسب
ما سرَّع
تنفيذ فكرة شغلت
صاحبها
طويلاً، بل
أيضاً رغبته
في التعريف
أكثر بهنَّ:
«قد تكون
محاولة
للتحريض على
الاقتداء
بهنّ ولو بشكل
غير مباشر. عندما
تحلُّ هذه
الأسماء في
مكان سياحيّ
يقصده بشر من
توجّهات
متنوّعة، لا
بدّ أن يسأل
زوّار عمّا
تكون حكاية
الشخصيات
وماذا فعلت
لنخصّها بالتسمية.
اختيار
الأسماء
يُعزّز
الهوية الثقافية
ويُضيف
بُعداً
مُلهماً
وتعليمياً لقاصدي
المكان». يتيح
الاحتفال
بإرث النساء
تكريس أهمية
النضال من أجل
العدالة
والمساواة،
مما يُغني التجربة
السياحية
ويُخرجها من
كونها مجرَّد
لقمة طيّبة
واستراحة. يثق
كمال فغالي
بهذه الخلاصة،
ويُكمل: «لذا
حرصتُ على
كتابة نبذة
مختصرة عن كلّ
شخصية،
علّقتُ بعضها
على جدران
الغرف
فيقرأها
الضيف وربما
يتأثّر. هذا الأمر
دفعني إلى
إجراء بحث
موسّع عن
النساء المناضلات
حول العالم.
قرأتُ عن نحو 5000
امرأة،
واخترتُ التعمُّق
في 1300 اسم. في
المشروع فسحة
سمّيتها (حديقة
النسويات)
أردتُها
تكريماً
لمقاماتهنّ. لا
بدّ من
الاعتراف
بتوقّفي عند
كلّ قصة
متسائلاً: كيف
فكَّرت هذه
المرأة بهذا
السياق
الحداثي في
ذلك الزمن؟
كيف قامت بما قامت به؟». بذل
كمال فغالي
الجزء الأكبر
من عقوده
السبعة في
القراءة
والتتبُّع.
طارد شغفاً لم
يُهمده
العُمر. نوعُه
يتوهّج
فمنبعه
القضية ومُشعِله
العدل
الإنساني.
قضيته إعلاء
الصوت
المؤثّر فلا
يُحجَب أو
يتلاشى. بل
يسطع ويُواجه
ويُغيِّر
الأقدار. أطلق
على الشارع
الرئيسي
المؤدّي إلى
الدار «شارع
نوال السعداوي»؛
مُلهمته
الأولى
والقلم
المُحرِّك.
توالت
الأسماء:
الأديبة مي
زيادة،
والنسوية
اللبنانية
زاهية
قدّورة،
والألمانية
كلارا زتكن...
يُخبر أنها
أدّت دوراً في
تنظيم النساء
العاملات في
النقابات،
وأسّست عام 1891
صحيفة «المساواة»
الطليعية
لخطِّ مسار
النضال الاجتماعي
والسياسي
بألمانيا. وفي
1932، عندما كان
البرلمان في
القبضة
النازية، ألقت
خطاباً أصبح
وثيقة
تاريخية
لمقاومة الفاشية.
ويتحدّث عن
الصحافية
الأسترالية
ليليان روكسون
(1932-1973)، التي كتبت
أول موسوعة
لموسيقى
الروك، واشتهرت
على نطاق واسع
في السبعينات
بموقفها النسوي.
ففي عام 1970،
كتبت تقريراً
عن مسيرة حقوق
المرأة في
نيويورك،
نُشر في صحيفة
«سيدني مورنينغ
هيرالد»،
وإليها
نَسَبت المغنّية
والممثلة
هيلين ريدي
الفضل في
إدراكها
للحركة
النسوية
وتوفير الزخم
والإلهام لكتابة
أغنيتها «أنا
امرأة» التي
أصبحت نشيد النساء
المناضلات.
الرائدات مثل
باقة، يحلو له
شمَّها وردةً
وردةً، لولا البُدَّ
من الاختصار. يذكُر أنه
في صغره، رأى
دلال الأنثى
في منزله،
فكبُر على
حقيقة أنّ
المرأة قد لا
تُوفَّق في
زواجها،
ويباغتها
الحظّ برجل
قهَّار، لذا
وَجَب على
عائلتها
مدَّها
بالمعاملة
الحُسنى. في
المقابل، لمح
نساء
يُعنَّفن في
منازل أزواجهنّ،
ولمّا يقصدن
الأهل
للحماية،
يلقين الصدّ:
«عودي إلى
زوجكِ
وأولادكِ. هذه
مصائر
المرأة». غضبه
الداخلي
أجَّجه
الظلم، فشاء
التصدّي:
«أمضيتُ
طفولتي أحلم
بالإنصاف،
وسنواتي أسعى
من أجله.
تطوّعتُ مع
جمعيات نسوية
لأفعل شيئاً. ثم خطرت لي
فكرة إنشاء
بيوت للضيافة
بأسماء نسائية
أعبِّر من
خلالها عن
وفائي
لإنجازاتهنّ. لنحو
4 سنوات وأنا
أقرأ بدوام
كامل. بحثتُ
ووسَّعتُ
المعرفة. في
المشروع مكتبة
ضخمة تضمّ 25
ألف كتاب. هي
دربي إليهنّ». حصل
على رخصة
لإنشاء 22
منزلاً، أنجز
منها 16 حتى الآن.
لم يقطع
شجرة، وإن
اضطرَّ إلى
إنشاء فتحة في
السقف من
أجلها. ويراعي
البيئة
باستعمال
مواد مُعاد
تدويرها. على
تلك الأشجار،
علَّق صور مناضلات.
وكل جذع يحمل اسماً
أثَّر. وفاء
الرجال
لعطاءات
النساء لا
يُثمَّن.
اللبنانيون
يستعدون
لـ«الحرب»:
المطار يزدحم بالمغادرين
والمستشفيات
تجري مناورات...دول
تحذّر
رعاياها
وشركات طيران
تعلّق
رحلاتها
بيروت:
كارولين
عاكوم/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
يعيش
اللبنانيون
حالةً من
الإرباك التي
تكبّل حياتهم
منذ سقوط
الصاروخ في
بلدة مجدل شمس
في الجولان
السوري، مساء
السبت، على
وقع التهويل
والتهديد
بالحرب،
بانتظار ما
ستؤول إليه
الجهود
المبذولة
لعدم التصعيد
الكبير. وما
زاد من هذا
القلق دعوات
السفارات
لرعاياها
لمغادرة
لبنان، كما
تعليق شركات
طيران عالمية
رحلاتها،
رابطة قرارها
بالأوضاع الأمنية.
دول
تطلب من
رعاياها
المغادرة
وشركات طيران تعلّق
رحلاتها
وبانتظار
ما ستؤول إليه
المفاوضات
والجهود الدولية
الحاصلة،
تتوالى
تحذيرات
الدول لرعاياها
بمغادرة
لبنان في وقت
اتخذت فيه
شركات طيران
عدة قرارات
بتعليق رحلاتها
ما أدى إلى
إرباك وزحمة
في قاعات
المطار. هذا
الواقع طرح
سؤالاً
أساسياً
تحوّل إلى نكتة
على وسائل
التواصل
الاجتماعي في
لبنان، وهو
كيف لهذه
السفارات أن
تدعو رعاياها
للمغادرة،
وهي نفسها
أوقفت رحلات
خطوطها
الجوية، على
غرار ما فعلت
السفارة
الألمانية
والسفارة الفرنسية.
وأفادت وكالة
«أنسا»
الإيطالية
للأنباء بأن وزير
الخارجية
أنطونيو
تاياني حث
رعايا البلاد
على مغادرة
لبنان. كما
حثّت
الخارجية
الألمانية
رعاياها
لمغادرة
لبنان «بشكل
عاجل»، كما
أعلنت مجموعة
الطيران
الألمانية «لوفتهانزا»،
الاثنين،
تعليق
خدماتها إلى
بيروت حتى
الخامس من
أغسطس (آب)،
وعلقت شركتا
طيران «Air france»
و«ترانسافيا»
رحلاتهما نحو
بيروت ليومين.
وفي
أثينا، أوضح
مصدر ملاحي
يوناني
لوكالة الصحافة
الفرنسية أن
رحلة لخطوط
«أيجه» إلى بيروت
ألغيت، وتم
إلغاء رحلات
«يورو وينغز»
من بيروت
وإليها حتى 5
أغسطس في ظل
التطورات في
الشرق الأوسط.
كذلك،
أعلنت شركة
الخطوط
الجوية
الملكية
الأردنية في
بيان تعليق
رحلاتها إلى
بيروت
الاثنين والثلاثاء.
من جهتها،
جدّدت
السفارة
الأميركية
على لسان
مساعدة وزير
الخارجية
الأميركية
للشؤون
القنصلية
رينا بيتر
الدعوة إلى
عدم السفر إلى
لبنان «نظراً
للصعوبات
التي قد تعوق
المغادرة في
حال ازياد
الصراع في
المنطقة»،
وحثت
المواطنين الأميركيين
في لبنان على
القيام ببعض
الإجراءات
الاحترازية،
مذكرة
المواطنين
الأميركيين
بضرورة تحضير
خطة عمل
للأزمات
والمغادرة قبل
بدء أي أزمة،
وأشارت إلى
أنه «في حال لم
تعد الرحلات
التجارية
متاحة، على
الأشخاص
الموجودين في
لبنان
التحضير لأخذ
ملاجئ أماكن
وجودهم
لفترات
طويلة».
وفي
ظل هذا
التوتّر،
أعلن وزير
الخارجية القبرصي
كونستانتينوس
كومبوس أن
بلاده مستعدة للمساعدة
في إجلاء
مدنيين من
الشرق الأوسط
إذا تصاعدت
المواجهة،
مشيراً إلى أن
السلطات
القبرصية
لديها آلية
استجابة
طارئة
للإجلاء
المحتمل
لمدنيين منذ
أكتوبر (تشرين
الأول)
الماضي، وتم
تحديد
«الطريقة التي
سيعمل بها
البرنامج،
إذا لزم
الأمر». وكانت
جزيرة قبرص
الواقعة في
شرق البحر
المتوسط قد
استُخدمت
لإجلاء آلاف
الأجانب من
لبنان في 2006
أثناء الحرب
بين إسرائيل
و«حزب الله».
المغتربون
قطعوا
إجازاتهم
والمخاطر
التأمينية
تربك «طيران
الشرق الأوسط»
وانعكس
الوضع الأمني
المتوتر
خوفاً وقلقاً في
أوساط
المغتربين
الذي اختاروا
زيارة لبنان
في هذا الصيف،
ما أدى إلى
اتخاذ بعضهم
قرار
المغادرة
باكراً «قبل
فوات الأوان»،
وخوفاً من
انفلات
الأمور في أي
لحظة. وهو ما
قامت به تمارا
وزوجها، صباح
الأحد، حين
قررا تقديم
موعد سفرهما
أربعة أيام
إلى دبي،
ونجحا في
العثور على
مقاعد على الطائرة
التي كانت
تزدحم
بالركاب
العادين. وتقول
لـ«الشرق
الأوسط»:
«فكّرنا
كثيراً بالبقاء
أو العودة،
فكان الخيار
الثاني هو
الأضمن بالنسبة
إلينا خوفاً
من أن نصل إلى
مرحلة يقفل
فيها المطار
ولا نستطيع
العودة، لا
سيما وأن
إجازتنا من
أعمالنا
محددة بفترة
معينة». وتلفت
إلى أنهم
وجدوا صعوبة
خلال محاولة
تقديم موعد
السفر
«أونلاين»،
موضحة: «عندما
بدأنا المحاولة
كان نصف مقاعد
الطائرة
فارغاً، وبعد
إنجاز تقديم
السفر بصعوبة
نتيجة
المشكلات
التي
واجهناها
بالسيستم
كانت المقاعد
كلّها قد
حجزت». وتشير
تمارا إلى
أنها التقت
عائلات
لبنانية على
متن الطائرة
التي غادرت
بها اتخذت
القرار نفسه،
وبعضهم اضطر
إلى شراء بطاقة
سفر جديدة
لعدم قدرتهم
على تقديم
موعد سفرهم. وهذا
الخوف عكسته
قاعات المطار
التي ضاقت بمسافرين
تأخرت
رحلاتهم أو
جرى إلغاؤها،
ولفتت وكالة
الصحافة
الفرنسية إلى
توزّع
العائلات
والأطفال على
المقاعد
القليلة
الموجودة وسط
ارتفاع درجات
الحرارة
وتوقف
التكييف.
وتكدّست
الحقائب فوق
بعضها البعض.
وانتظر
أحمد عرفات،
الآتي من
مدينة حلب في
شمال سوريا في
قاعة
الانتظار
برفقة عائلته
محاطين
بحقائبهم،
موعد طائرتهم
إلى باريس
بعدما تم
تأخيرها
لساعتين،
مبدياً قلقه
من إلغاء الرحلة.
وقال للوكالة:
«لا أعلم
ماذا سأفعل
إذا ما تم
إلغاء الرحلة.
آمل ألا يحصل
ذلك»، مضيفاً:
«سيكون الوضع
صعباً مع ساعات
انتظار طويلة
والطقس الحار
وبوجود أطفال
معنا، ولا
مقاعد كافية
للمسافرين». ولم يتمكن
مسافر آخر،
امتنع عن ذكر
اسمه، وهو سوري
يحمل الجنسية
اليونانية،
من الوصول في
الوقت المحدد
لركوب طائرة
أقلعت صباحاً
إلى اليونان.
وأضاف: «لا
طائرة أخرى
مجدولة إلى
أثينا قبل
الأول من
أغسطس،
فاضطررت لحجز رحلة
عبر مطار
لارنكا عند
منتصف الليل،
ما يعني أنني
سأحتاج إلى
أكثر من
ثلاثين ساعة
للوصول إلى
منزلي». يأتي
هذا فيما ذكرت
شركة «طيران
الشرق الأوسط»
اللبنانية،
الاثنين أيضاً،
أن عدم انتظام
مواعيد
رحلاتها
الجوية يتعلق
بمخاطر
التأمين في ظل
تصاعد التوتر
بين إسرائيل
و«حزب الله»،
الذي تسبب في
إلغاء أو تأخر
بعض الرحلات
في مطار
بيروت. وعادت
وأوضحت الشركة
في بيان آخر
أن رحلاتها
ليومي 29-30 يوليو
(تموز) 2024 ستبقى
على حالها
باستثناء 5
رحلات من أصل 35
رحلة تم تأخير
عودتها إلى
صباح 30 يوليو 2024
بدلاً من
وصولها بعد
منتصف الليل،
وذلك لأسباب
تقنية تتعلق
بتوزيع
المخاطر
التأمينية
على الطائرات
بين لبنان
والخارج.
وأكدت مصادر
في «طيران
الشرق الأوسط»
لـ«الشرق
الأوسط» أن
عمل الشركة لا
يزال حتى الآن
كما هو
باستثناء بعض
التعديلات
التي أجريت
فقط للرحلات
الليلية،
مشيرة إلى أن
أي قرار جديد
سيتخذ بناء
على
المستجدات
التي قد تحصل.
المستشفيات
تجري مناورات
استعداداً
لـ«الحرب»
هذا
الواقع جعل
المستشفيات
تستعد لـ«الحرب»،
ولتطبيق خطة
الطوارئ التي
كانت قد أعدتها
وزارة الصحة
بالتنسيق مع
أصحابها، وفي
هذا الإطار،
يقول رئيس
لجنة الصحة
النيابية، بلال
عبد الله،
الذي جال على
مستشفيات في
إقليم الخروب
للوقوف على
استعداداتها،
أن عدداً منها
أجرى الاثنين
مناورات
تحاكي
استقبال إصابات
جراء أي حرب
محتملة. ولفت
لـ«الشرق
الأوسط» إلى
أن
المستشفيات
أنجزت
استعداداتها،
لكن القدرة
على الصمود
مرتبطة بحجم
المواجهة، لأن
الصمود ليس
سهلاً إذا
وقعت حرب
واسعة. وكان
قد انتشر مقطع
صوتي في هذا
الإطار لنقيب
أصحاب
المستشفيات
سليمان
هارون، يطلب
من أصحاب المستشفيات
الاستعداد
لاستقبال
الإصابات، في
حال صدقت
التوقعات،
وشنّت ضربات
على لبنان،
وذلك وفق
الخطة التي
سبق أن عمل
عليها.
اللبنانيون
يتهافتون
للتموين...
وتطمينات: المواد
الغذائية
متوفرة
بكميات
مثلما
توقف
اللبنانيون
على كل «محطة
أمنية»، توافدوا
على المحلات التجارية
للتموين، وهو
ما سُجّل في
اليومين الأخيرين
في السوبر
ماركات في
مختلف المناطق،
رغم
التطمينات
التي تؤكد
توفّر المواد
الغذائية
بكميات
كبيرة، إلا
إذا كانت
الحرب شاملة
على غرار حرب
عام 2006. وهذا
الأمر يتحدث
عنها رئيس
نقابة
مستوردي
المواد
الغذائية
هاني بحصلي
لـ«الشرق
الأوسط»،
موضحاً:
«تسابق اللبنانيين
لشراء المواد
الغذائية أمر
طبيعي في ظل
هذا الواقع
لكننا نطمئن
الجميع أن
هناك مواد
غذائية بكمية
كبيرة تكفي
لثلاثة أشهر
ولن تكون هناك
مشكلة في
الوقت
الحاضر». لكن
يلفت بحصلي
إلى أن هذا
الأمر مرتبط
بشكل أساسي بطبيعة
الحرب، إذا
وقعت، مضيفاً:
«إذا كانت على غرار
عام 2006 المشكلة
لا تكمن عندها
في توفّر المواد
إنما في كيفية
إيصالها
والوصول
إليها، وهو
الأمر الذي
نخشى منه أن
يحصل».
إسرائيل
تستهدف
الضاحية
وتفتح
الملاجئ تحسباً
لرد «حزب الله»
المقبل
سعد
الياس/بيروت – «
القدس العربي/30 تموز/2024
بعد
ثلاثة أيام
على صاروخ
مجدل شمس الذي
أصرّت
إسرائيل على
تحميل “حزب
الله” المسؤولية
عن إطلاقه،
جاء الرد
الإسرائيلي
بغارة في قلب
الضاحية
الجنوبية
معقل حزب
الله. وأظهرت
مشاهد عن
الغارة تدمير
طبقات من مبنى
سكني استهدف
بثلاثة
صواريخ من
مسيرة.
وأوردت
وسائل اعلام
عبرية أن
المستهدف هو
فؤاد شكر،
المستشار
العسكري أمين
عام حزب الله السيد
حسن نصرالله،
والملقب
بـ”الحاج
محسن” الذي
كان مدير
مشروع دقة
الصواريخ
التابع لـ”حزب
الله”، كذلك
استهدفت منسق
الحزب يوسف
الآغا. غير
أن “حزب الله”
وفي بيان مقتضب
أعلن “أن
الهجوم على
ضاحية بيروت
فشل في اغتيال
قيادي بارز في
الحزب” من دون
الكشف عن هويته.
وتضاربت
المعلومات
حول مصير فؤاد
شكر بين قائل
إنه غادر
المبنى قبل
استهدافه
بالغارة وقائل
إنه لقي حتفه،
فيما أسفرت
الضربة عن استشهاد
إحدى
المواطنات
حسب مصادر
مستشفى بهمن
الذي أفاد عن
وصول حوالى 17
جريحاً.
وهذه
هي المرة
الثانية التي
تستهدف فيها
إسرائيل منذ
“طوفان
الأقصى” بعد
عملية اغتيال
القيادي
الفلسطيني
صالح
العاروري
علماً أن اسرائيل
سارعت في حينه
إلى التوضيح
أنها لا تستهدف
“حزب الله”
بقصف الضاحية.
وفي تعليق
أولي على الضربة،
ذكرت
الخارجية
الأمريكية
“أننا نواصل
التركيز على
الدبلوماسية
ونريد تجنّب
أي نوع من
التصعيد بين
إسرائيل وحزب
الله”.
وبعدما
ذكرت القناة 12
الإسرائيلية
“أن الهجوم
العسكري على
الضاحية
الجنوبية
انتهى”ـ أشار وزير
الحرب
الإسرائيلي
يوآف غالانت
إلى “أن حزب الله
تجاوز الخط
الأحمر وتم
الرد”. ونُقل
عن مسؤول
إسرائيلي
أمله في “أن
تكون الضربة
الأخيرة في
ضاحية بيروت
هي نهاية هذه
الجولة، ولا
نريد أن نرى
تصعيداً يمتد
لحرب أوسع
نطاقاً”. غير
أن العين
حالياً هي على
“حزب الله”
الذي كان أبلغ
المعنيين أنه
سيتعاطى مع أي
ضربة بما
يماثلها كماً
ونوعاً. وقد
سادت أجواء من
الحذر والقلق
في حيفا خشية
رد حزب الله
ولاسيما أن
أصواتاً علت
في الضاحية الجنوبية
بعد الغارة
دعت إلى
الثأر. وأكد
عضو كتلة
“الوفاء
للمقاومة”
النائب علي
عمار “أن المقاومة
الإسلامية لن
تسكت عن أي
استهداف يطالها”،
وأضاف “أن
قرار الرد عند
أمين عام حزب
الله وهو أمين
على الدماء
والناس ولا
ينبغي أن
نقلق”.
وجاءت
هذه الضربة
مترافقة مع
جهود
دبلوماسية
لعدم اشتعال
مواجهة واسعة.
وفي هذا
الإطار، قال
وزير الدفاع
الأمريكي
لويد أوستن
“لا أعتقد أن
نشوب حرب بين
إسرائيل وحزب
الله أمر حتمي”،
لكنه عاد
ليؤكد بعد
الغارة على
الضاحية “أن
الولايات
المتحدة
ستدافع عن
إسرائيل اذا تعرضت
لهجوم من حزب
الله”. وكان
مصدر قيادي في
الحزب قال
لقناة
“الجزيرة”
“إننا لا
نتوقع اجتياحاً
برياً ولو
محدوداً
للبنان،
لكننا في حالة
جاهزية
كاملة،
والاجتياح
البري للبنان
سيكون حافزاً
لنضع أولى
أقدامنا في
الجليل”. وقال
“سنرد حتماً
على أي اعتداء
إسرائيلي، ونحن
قادرون على
قصف المنشآت
العسكرية في
حيفا
والجولان
ورامات ديفيد
بشكل قاس
وعنيف، وقيادة
الحزب ستقرر
شكل الرد
وحجمه على أي
عدوان محتمل”.
وأعلن
مستشار
المرشد
الأعلى في إيران،
رئيس المجلس
الاستراتيجي
للعلاقات الخارجية
في إيران كمال
خرازي “أن
إسرائيل ستواجه
برد قاسٍ في
حال شنّت
هجوماً على
لبنان، بذريعة
الرد على
استهداف مجدل
شمس في
مرتفعات الجولان”.
من
ناحيته، شدد
رئيس حكومة
تصريف
الاعمال نجيب
ميقاتي على
“أن التهديدات
الاسرائيلية
المستجدة ضد
لبنان
والتهويل
بحرب شاملة لن
يثني
اللبنانيين
عن التمسك
بحقهم في أرضهم
والدفاع
عنها”. وتابع
ميقاتي
إجراءات خطة الطوارئ،
وواصل
اتصالاته
ولقاءاته
الدبلوماسية
في إطار
مواجهة
الاعتداءات
الاسرائيلية
على لبنان
والتهديدات
المستجدة،
وإطلع من رئيس
مجلس إدارة
شركة طيران
الشرق الأوسط
محمد الحوت
على اوضاع
الشركة
وجداول
رحلاتها
واوضاع
الشركات
الاجنبية
تجاه لبنان
التي علّقت رحلاتها
من وإلى مطار
بيروت. ويترأس
ميقاتي صباح
الأربعاء
جلسة طارئة
للبحث في
المستجدات.
اما
وزير
الخارجية
عبدالله بو
حبيب فتحدث
“عن تقديم
شكوى ضد
إسرائيل امام
مجلس الامن”،
مشيراً إلى
“أن إسرائيل
تعتدي على
لبنان ولم
تأخذ بعين
الاعتبار كيف
وأين تضرب”،
وتمنى “أن
يكون رد حزب
الله
متناسقاً حتى
لا يكون هناك
رد إسرائيلي
معاكس”.
تفاصيل الأخبار
الدولية
والإقليمية
غارات
على مواقع
لـ«الحشد
الشعبي» في
بابل المحافظ
يعلن
الاستنفار
لإسعاف
الجرحى
بغداد:
«الشرق
الأوسط»/30
تموز/2024
أفادت
مصادر أمنية
أن غارة جوية
استهدفت، مساء
الثلاثاء،
موقع فصيل
مسلح شمال
محافظة بابل
العراقية،
وأشارت إلى أن
سماء المدينة
شهدت نشاطا
كثيفا
للمسيرات،
وصل إلى حدود
كربلاء. وقالت
المصادر،
لـ«الشرق
الأوسط»، إن
الغارة الجوية
أسفرت عن مقتل
7 أشخاص
وإصابة
آخرين، فيما
لم يتسن
التأكد من
طبيعة الموقع
المستهدف وحجم
الأضرار حتى
الساعة. وتداولت
منصات مقربة
من فصائل
مسلحة، أن
الغارة ضربت موقعاً
تابعاً
لـ«الحشد
الشعبي» في
منطقة جرف الصخر
شمالي بابل.
وقالت
المصادر
وشهود عيان،
إن المنطقة
شهدت 4
انفجارات.
وتخضع هذه
المنطقة منذ
سنوات إلى
سيطرة فصائل
موالية
لإيران، وغالباً
ما تتعرض إلى
ضربات من
طيران أميركي
رداً على
هجمات ضد
القواعد
الأميركية في
العراق وسوريا.
ونقل إعلام
حكومي عن
محافظ بابل،
عدنان فيحان،
أنه وجه
باستنفار
الفرق الطبية
لإسعاف جرحى
«الحشد
الشعبي».
أربعة
قتلى في
انفجارات
بمقر للحشد
الشعبي جنوب
بغداد..
والولايات
المتحدة تعلن
مسؤوليتها عن
الهجوم
وكالات»/30
تموز/2024
بغداد: قُتل
أربعة أشخاص
على الأقل في انفجارات
وقعت في مقر
للحشد الشعبي
في منطقة جرف
الصخر في
محافظة بابل
جنوب بغداد،
وفق ما أفاد
مصدر أمني
ومسؤول في
الحشد. وقال
المسؤول في
الحشد، وهو
تحالف فصائل
مسلحة باتت
منضوية في
القوات
الرسمية، إن
الحصيلة
ارتفعت إلى
أربعة قتلى من
عناصر
الهيئة، بعدما
كان أشار
سابقا إلى
مقتل ثلاثة،
لافتا إلى أن
الانفجارات
“ناتجة عن
غارات جوية”
استهدفت
المقر بـ”4 إلى 5
صواريخ”. قال
مسؤول
أمريكي
إن الولايات المتحدة
نفذت ضربة في
العراق اليوم
الثلاثاء
دفاعا عن
النفس بعد
ساعات من
تنفيذ
إسرائيل ضربة
لحزب الله
المدعوم من
إيران في
لبنان ومع
تصاعد التوتر
فيو الشرق
الأوسط. وزعم
المسؤول الذي
تحدث شريطة عدم
الكشف عن
هويته أن
الضربة سببها
تهديد لقوات
التحالف الذي
تقوده
الولايات
المتحدة. وأكد
المصدر
الأمني حصيلة
القتلى،
وأشار إلى أنها
مرشّحة
للارتفاع،
إلا أنه قال
إن الانفجارات
“لم تعرف
أسبابها بعد”.
في 18
تموز/يوليو،
وقع انفجار في
مستودع “للدعم
اللوجستي”
تابع للحشد
الشعبي في
جنوب بغداد. في
نيسان/أبريل،
أسفر “انفجار
وحريق” داخل
قاعدة كالسو
التي تؤوي
قوات الجيش
والشرطة وعناصر
الحشد الشعبي
في محافظة
بابل في وسط
العراق، عن
سقوط قتيل
وثمانية جرحى.
والحشد
الشعبي جزء من
القوات
الأمنية
العراقية
الخاضعة
لسلطة القائد العام
للقوات
المسلحة رئيس
الوزراء.لكن
الحشد يضم
فصائل
متحالفة مع
إيران نفذ
بعضها على خلفية
الحرب في غزة،
عشرات
الهجمات ضد
القوات
الأميركية
المنتشرة في
العراق
وسوريا في إطار
التحالف
الدولي
المناهض
للجهاديين.
واشنطن
تتهم إيران
بمحاولة
تقويض حملة
ترمب
عقوبات
أميركية على
وسطاء
إيرانيين
بمجال الصواريخ
والمسيرات
وزارة
الخزانة قالت
إن الأفراد
والكيانات المستهدفة،
والذين
يعملون
انطلاقاً من
إيران والصين
وهونغ
العربية.نت/30 تموز/2024
فرضت
الولايات
المتحدة
عقوبات على
خمسة أشخاص
وسبع شركات في
الصين وإيران
اليوم الثلاثاء،
متهمة إياهم
بمساعدة
برامج
الصواريخ البالستية
والطائرات
المسيّرة
الإيرانية. وقالت
وزارة
الخزانة
الأميركية في
بيان إن العقوبات
استهدفت
أفراداً
وشركات في
الصين وهونغ
كونغ وإيران
ضالعين في
شراء مكونات
رئيسية لجهات "تتبع"
وزارة الدفاع
والقوات
المسلحة الإيرانية.
وقال وكيل
وزارة
الخزانة
الأميركية لشؤون
الإرهاب
والاستخبارات
المالية
براين نيلسون
إن "الإجراء
الذي اتخذ
اليوم يكشف عن
شركات واجهة
رئيسية
إضافية
ووكلاء موثوق
بهم تسعى
إيران عبرهم
مإلى الحصول
على هذه المكونات".
الاستخبارات
الأميركية
تؤكد
استخدامها شبكات
واسعة لنشر
المعلومات
المضللة
واشنطن:
إيلي يوسف/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
تتوقّع
أجهزة
الاستخبارات
الأميركية،
أن «يتكيّف»
أعداء
الولايات
المتحدة
الذين يستهدفون
الانتخابات
التي ستُقام
في نوفمبر
(تشرين
الثاني)، بالتغييرات
التي جرت على
سباق التنافس
الرئاسي، بعد
انسحاب
الرئيس جو
بايدن، وحلول
كامالا هاريس
على بطاقة
الترشيح، كما
بات مرجحاً.
ويقول مسؤول
في مكتب مدير
الاستخبارات
الوطنية، إن
إيران، تحاول
تخريب الحملة
الرئاسية للرئيس
السابق
دونالد ترمب،
عبر هجوم واسع
على مواقع
التواصل
الاجتماعي.
واستشهد
المسؤول، بتقارير
من جماعات غير
حكومية أفادت
بأن أطرافاً
أجنبية
استخدمت
بالفعل
محاولة
اغتيال ترمب
في 13 من هذا
الشهر، «جزءاً
من سرديتها».
وتنفي البعثة
الإيرانية
لدى الأمم
المتحدة أن
تكون طهران
منخرطة في أي
«أنشطة تهدف
إلى التأثير
في
الانتخابات
الأميركية».
وقالت إن
كثيراً من هذه
الاتهامات
«تتسم بكونها
عمليات نفسية
لأهداف
ترويجية ضمن
الحملات
الانتخابية بشكل
مصطنع».
طهران
تريد تجنب
التوتر
وقال
المسؤول إن
وكالات
الاستخبارات
الأميركية
«لاحظت أن
طهران تعمل
على التأثير
في الانتخابات
الرئاسية،
ربما لأن
القادة
الإيرانيين
يريدون تجنّب
زيادة
التوترات مع
الولايات
المتحدة». وفي
حين لم يشر
المسؤول بشكل
مباشر إلى أن
إيران كانت
تحاول تقويض
حملة ترمب
فإنه أشار إلى
أن مسؤولي
الاستخبارات
الأميركية،
لم يلاحظوا
تحولاً في
تفضيلات
طهران منذ عام
2020، ما يعني أن
إيران لا تزال
تستهدف ترمب.
وخلال الإحاطة،
قال المسؤول
الاستخباراتي،
أيضاً، إن
«إيران تستخدم
شبكات واسعة
من الأشخاص، والدعاية
على الإنترنت
لنشر
المعلومات
المضللة». ينتقد
ريتشارد
غولدبيرغ
كبير
الباحثين في مؤسسة
الدفاع عن
الديمقراطيات،
وهي مؤسسة بحثية
محسوبة على
الجمهوريين
في واشنطن، ما
يعدّه
تقليلاً من
خطر التدخل
الإيراني.
وقال لـ«الشرق
الأوسط»، هذا
هو المجتمع
الاستخباراتي
نفسه الذي
يخبرنا أن
إيران لا تقوم
ببناء سلاح نووي
بشكل نشط، ولا
يبدو أنهم
يميلون إلى
المبالغة
بشأن
التهديدات
المتعلقة
بإيران. وأضاف:
«إذا كان هناك
أي شيء، فإنهم
عادة يقللون
من شأن
التهديدات».
تدخل
إيران ليس
جديداً
من
جهته، يقول
مايكل روبن
كبير
الباحثين في معهد
«أميركان
إنتربرايز» في
واشنطن، إن
تلك الاتهامات
حقيقية،
لكنها ليست
جديدة ولا
مفاجأة. وأضاف
في حديث
لـ«الشرق
الأوسط»
قائلاً: «لقد
كانت إيران
دائماً
سبّاقة في
قراءة السياسة
الأميركية
لمعرفة كيف
يمكن أن
تستفيد منها أكثر».
وأضاف:
«لنتأمل هنا
أزمة الرهائن
في الفترة 1979 - 1981:
فقد احتجز
الخميني الرهائن
عمداً حتى ترك
الرئيس
السابق جيمي
كارتر منصبه،
ثم أطلق
سراحهم.
لماذا؟ لأنه
أراد تقويض
حظوظ كارتر،
لكنه في الوقت
نفسه كان
قلقاً بشأن ما
قد يفعله
الرئيس
رونالد
ريغان». وبحسب
هذه
الاتهامات
فإن ترمب هو
الطرف الأكثر
استهدافاً من
قبل إيران.
وفي وقت سابق
من شهر يوليو
(تموز)،
اتُّهمت
طهران
بمؤامرة
منفصلة لقتل
ترمب، بعد أن
أطلق مسلح
النار على
الرئيس
السابق في
تجمع جماهيري
في بتلر
بولاية بنسلفانيا.
وردّت بعثة
إيران
الدائمة لدى
الأمم
المتحدة على
هذه
الاتهامات
بقولها إنها
«خبيثة، ولا
أساس لها من
الصحة».
طهران
تخشى عودة
ترمب
ويقول
غولدبيرغ
لـ«الشرق
الأوسط»: «إذا
كان مجتمع
الاستخبارات
يتتبع بالفعل
مؤامرة نشطة من
طهران
لاغتيال
ترمب، فمن
المنطقي أن
ينخرط النظام
في عمليات
نفوذ للتدخل
في الانتخابات
أيضاً». وأضاف
قائلاً: «نحن
نتحدث عن رئيس
سابق أطاح
بسليماني،
وحاول إيقاف
صادرات النفط
الإيرانية
إلى الصفر،
فهل هذا مفاجئ
حقاً لأي
شخص؟». وهو ما
يؤكده روبن،
الذي قال إن
الإيرانيين يعدّون
فريق بايدن،
بمَن في ذلك
كامالا هاريس،
«ضعيفاً،
وعديم
الخبرة»،
لكنهم يرون أن
ترمب «غريب
الأطوار». وهو
الرجل الذي
اغتال قاسم سليماني.
وإذا كان قد قام
بالفعل
باغتيال هذا
المسؤول
الكبير في ولايته
الأولى، فما
الذي يمكن أن
يفعله في حال
عاد إلى البيت
الأبيض؟
وقال
المسؤول
الاستخباري
الكبير في
تعليقاته إلى
الصحافيين
يوم الاثنين،
إن وكالات الاستخبارات
الأميركية
تتوقّع أن
تحوّل أطراف
أجنبية تركيز
تأثيرها على نائبة
الرئيس
كامالا هاريس.
وأضاف أن
أطرافاً
أجنبية لم
يكشف عنها
ركزت تحديداً
على «أحداث
وقعت هذا
الشهر تتعلق
بالسباق
الرئاسي»، دون
الإشارة
مباشرة إلى
قرار الرئيس
بايدن بالانسحاب.
وقال إن طهران
وموسكو
تحافظان على
تفضيلاتهما
الرئاسية
نفسها كما في
السباقات الماضية،
مشيراً إلى أن
عملاء
إيرانيين
يسعون لتمزيق
بطاقة الحزب
الجمهوري، في
حين تبذل روسيا
جهوداً
لتشويه سمعة
الديمقراطيين،
وذلك وفقاً
لتقييمات
سابقة لمجتمع
الاستخبارات.
وفي
السابق،
حاولت روسيا
وإيران توظيف
أميركيين في
عملياتهما من
خلال شركات
وهمية ومواقع
إلكترونية
تابعة لأطراف
ثالثة. وأوضح
مسؤول آخر أن
القيام بذلك
يوفر لهما
غطاء
ويمنحهما صوتاً
أكثر أصالة.
وقال مسؤولون
إن أعداء
الولايات
المتحدة
الذين
يستهدفون
الانتخابات
الأميركية،
يستعينون
بشركات تسويق
واتصالات للاضطلاع
بعمليات
التأثير،
وتستخدم
موسكو شركات
روسية متخصصة
في التأثير
مقابل المال
لتشكيل الرأي
العام
الأميركي.
وأضاف
المسؤولون أن
هناك أيضاً
مجموعة
متنوعة من
الشركات
المماثلة في
مختلف أنحاء
أميركا
اللاتينية
وفي الشرق
الأوسط، التي
قد يتم
استخدامها
لإخفاء المسؤولية.
وقال
المسؤولون إن
كيانات
حكومية صينية
تستخدم شركة
تكنولوجيا
مقرها الصين؛
لتعزيز عمليات
نفوذها
المستترة في
الولايات
المتحدة.
وأضافوا أن
الحكومة
الصينية لا
تخطط على الأرجح
للتأثير في
نتائج
الانتخابات
الأميركية،
لكنها تستغل
وسائل
التواصل
الاجتماعي؛
لبث
الانقسامات
بين
الأميركيين.
أسلحة
إسرائيلية ثقيلة
لدى
الفلسطينيين
في الضفة
الغربية
اعتقالات
في وزارة بن
غفير...
والشرطة تكشف
فساداً في
توزيع السلاح
تل
أبيب/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
اعتقلت
وحدة
التحقيقات
الخاصة
بجرائم الاحتيال
الكبرى في
الشرطة
الإسرائيلية،
الثلاثاء، 4
مشتبه بهم،
وأوقفت 10
آخرين؛ للتحقيق
معهم بشبهة
إدارة شبكة
إجرامية،
عملت على
استصدار
رُخَص سلاح
لأي شخص مقابل
رشوة. وذكرت
الشرطة أن أحد
المعتقلين
موظف بدائرة
ترخيص
الأسلحة في
وزارة الأمن
القومي، التي
يقودها
الوزير
إيتمار بن
غفير، ويشتبه
بأنه تلقّى
رشاوى مالية
تقدّر بمئات
آلاف
الدولارات. وتأتي
هذه القضية في
أعقاب
المشروع الذي
قاده بن غفير
قبل 10 أشهر،
مستغِلّاً
هجوم «حماس» في 7
أكتوبر (تشرين
الأول)
الماضي، على
بلدات غلاف غزة،
الذي تم
بموجبه توزيع
حوالي 150 ألف
قطعة سلاح،
بدعوى تمكين
المواطنين من
صد هجمات مشابهة
في المستقبل.
وعلى رغم
تحذير الكثير
من الخبراء،
وبينهم جهاز
المخابرات العامة
(الشاباك)،
بأن هذه
الخطوة
متسرّعة، ومن
شأنها أن تفتح
الأبواب أمام
وقوع الأسلحة
بأيدي العالم
السفلي
ومنظمات
الجريمة
المنظمة،
وجهات معادية
لإسرائيل في
الضفة الغربية،
فقد أصرّ بن
غفير على
خطته، وحظي
بدعم الحكومة ورئيسها
بنيامين
نتنياهو. وتشتبه
الشرطة في أن
مئات الأشخاص
الذين لم
يستوفوا شروط
الحصول على
رخصة سلاح،
دفعوا رشاوى
للمشتبه بهم
في القضية من
أجل الحصول
على رُخَص حمل
تلك الأسلحة.
وتشير
الشبهات إلى
أن الموظف في
دائرة ترخيص الأسلحة
أصدر
الرُّخَص،
بينما
المعتقلون
الثلاثة
الآخرون
توسّطوا بينه
وبين مئات الأشخاص
الذين حصلوا
على رُخَص
لحمل السلاح من
دون أن
يستوفوا
الشروط.
ووفقاً
للشبهات فإن
الموقوفين
الـ10 الآخرين
نقلوا
الطلبات للحصول
على
التراخيص،
وكذلك أموال
الرشوة. وحسب الشرطة،
فإن الموظف
المعتقل لا
يتولى إحدى وظائف
الثقة الذين
عينهم وزير
الأمن
القومي، إيتمار
بن غفير، ولكن
تم تأهيل هذا
الموظف لوظيفته
ببرنامج
متسرّع وغير
مهني. وأضافت
الشرطة أنه في
موازاة ذلك
يجري فحص
شبهات أخرى
حول أشخاص
عيّنهم بن
غفير في وظائف
ثقة في الوزارة،
لكن لا علاقة
لهم بملف
الرشاوى هذا. وأفادت
الشرطة أيضاً
بأن التحقيق
لا يزال
مستمراً، وفي
إطاره يجري
التحقيق مع
موظفين في
مناصب رفيعة
في وزارة
الأمن القومي.
وفي حينه نشرت
صحيفة
«هآرتس»،
تقريراً في
نوفمبر (تشرين
الثاني)
الماضي، كشفت
فيه عن أن وزارة
الأمن القومي
عيّنت
أشخاصاً لا
يملكون صلاحيات
قانونية،
بهدف
المصادقة على
تراخيص حمل
السلاح،
وبينهم أشخاص
يعملون في
مكتب بن غفير،
ومقرّبون
منه، وموظفون
في الكنيست،
الذين وزّعوا
آلاف تراخيص
السلاح. وفي
شهر ديسمبر
(كانون الأول)،
قدّم رئيس
شعبة الأسلحة
النارية في وزارة
الأمن القومي
الإسرائيلية،
يسرائيل أفيسار،
استقالته من
منصبه، في
أعقاب مصادقة
مساعدين
ومقرَّبين من
وزير الأمن
القومي،
إيتمار بن
غفير، على
إصدار رُخَص
حمل سلاح
لمواطنين من
دون أن يكونوا
مخوّلين بذلك
بشكل قانوني،
وفق ما ذكرت
وسائل إعلام
إسرائيلية،
الاثنين. وقال
أفيسار إن
المقربين من
بن غفير أقاموا
«غرفة عمليات»
في مكتب
الوزير
بالكنيست
(البرلمان)،
وأنه تعالى
تخوُّفٌ من
أنهم حاولوا
منح أفضلية
لقسم من طلبات
الحصول على
تراخيص حمل
السلاح.
وتواجد في
«غرفة
العمليات» 82
شخصاً من العاملين
في مكتب بن
غفير
والكنيست،
ومجندات
للخدمة
القومية، وتم
وصفهم بأنهم
«موظفو ترخيص
مؤقتون»، وأن
مدة تأهيلهم
استمرت يوماً
واحداً فقط،
بينما مدة
التأهيل
الرسمية
تستمر لشهر.
شروط
حمل السلاح
يتعيّن على موظفي
الترخيص أن
يفحصوا
المرشحين
للحصول على
رخصة حمل
سلاح،
والتأكد من
حالتهم الصحية
وقدراتهم
العقلية كي
يحملوا
السلاح، إلى
جانب التدقيق
في جميع
المؤهلات
المطلوبة.
وقالت مصادر
أمنية إن
هؤلاء
«الموظفين
المؤقتين»
صادَقوا في
حينه على
عشرات آلاف
الرُّخَص
لحمل سلاح لمواطنين،
بينما أظهرت
عملية مراقبة
أنه تم منح
رُخَص لمن لم
يستوفوا
معايير
الحصول على هذه
الرُّخَص.
وقال مسؤول
أمني يومها إن
«هذا الأداء
وصفة لوقوع
كارثة، إنهم
يوزّعون سلاحاً
كأنهم
يوزّعون
حلوى، لكن
رخصة حمل سلاح
ليست لعب
أولاد، ولا
توجد في
الوزارة
اليوم أي
رقابة
تقريباً». يُذكَر
أن بن غفير
سعى منذ
تولّيه منصبه
إلى تسهيل شروط
إصدار رُخَص
حمل سلاح،
وسعى إلى
تخفيف الشروط
أكثر منذ بدء
الحرب
الحالية على
غزة، حيث وصل
عدد الطلبات إلى
255 ألفاً.
وادّعى بن
غفير في
تعقيبه أن
«سياسة الوزير
لتوزيع
الأسلحة على
مواطني
إسرائيل
الذين
يستوفون
الشروط واضحة
ومستمرة، ومن لا
يستمر في
تنفيذ هذه
السياسة
بموجب تعليمات
الوزير،
وتوتر بسبب
تهجمات
اليسار في لجنة
كهذه أو تلك
في الكنيست،
لا يمكنه أن
يستمر في
منصبه بصفته
رئيس شعبة
الأسلحة
النارية،
وإسرائيل في
حرب، وعلينا
الخروج من
التصور المعتاد».
وقد كشفت
المخابرات
الإسرائيلية
عن وصول أسلحة
إسرائيلية
كثيرة خلال
الحرب إلى
الضفة الغربية،
قسم منها سُرق
أو تم تهريبه
من معسكرات
الجيش خلال
الحرب، وقسم
منها جاء من
مشروع بن
غفير. وعُثر قبل أيام
على صواريخ في
مدينة الخليل.
مئات
من اليمين
الإسرائيلي
بينهم نواب
ووزراء
يهاجمون
قواعد عسكرية طالبوا
بإقالة هليفي
لسماحه
بتحقيق حول
تعذيب أسرى
فلسطينيين
تل
أبيب: نظير
مجلي/الشرق الأوسط/30
تموز/2024
لم
تكد إسرائيل
تفيق من
صدمتها من
الهجوم الشرس
الذي شهدته
ثلاث قواعد
عسكرية للجيش
وللشرطة
العسكرية،
حتى قامت
مجموعة كبيرة
من نشطاء
اليمين تقدر
بالمئات،
ومعهم نواب
ووزراء من
حزبي
الائتلاف
الحاكم،
«الليكود»
بقيادة بنيامين
نتنياهو،
و«الصهيونية
الدينية»
بقيادة
بتسلئيل
سموترتش
وايتمار بن
غفير، طيلة
الليلة
الفائتة،
بالاحتجاج على
التحقيق مع
جنود مشتبه
بهم بممارسة
التعذيب
الوحشي مع
أسرى
فلسطينيين،
وطالبوا بإقالة
رئيس أركان
الجيش،
هيرتسي
هليفي، وسط تشجيع
من مختلف
القوى
السياسية
والشعبية. وقال
الجيش
الإسرائيلي،
في إحاطة
لوسائل
الإعلام الإسرائيلية،
إنه اضطُرَّ
إلى «تعليق
مناقشات حول
العمليات
التي يعدها في
الجبهة
الشمالية ضد
«حزب الله»،
للرد على قصف
بلدة مجدل
شمس، وإن رئيس
الأركان،
هليفي، هُرع
إلى مواقع
الهجوم، وقرر
تحويل «قوات
كانت تنفذ
مهام دفاعية
عملياتية في
الضفة
الغربية
لتعزيز
القوات في قاعدة
بيت ليد بدءاً
من الثلاثاء».
وقال هليفي نفسه
إن «وصول
مثيري الشغب
ومحاولات
اقتحام القواعد
هو سلوك خطير
يصل إلى حد
الفوضى، ويضر بالجيش
وأمن الدولة
والمجهود
الحربي».
تراشق
اتهامات حول 7
أكتوبر
من
يسميهم هليفي
بمثيري الشغب
هم نحو 2000 شخص من
النشطاء
السياسيين والمحترفين
الحزبيين
الذين
فجَّروا
العداء
والكراهية ضد
الجيش
باعتداءات
جسدية على الجنود،
وتنفيذ أعمال
تخريب في
المباني. ومع
أن القضية
التي رفعوا
لواءها هي ما
سموه «الغضب
على الشرطة
العسكرية
التي تدافع عن
حماس»، فإن
المسألة
الحقيقية
تكمن في حملة
التحريض الأرعن
لليمين على
قادة الجيش
وغيره من الأجهزة
الأمنية. فعلى
الرغم من كل
ما تقوم به
هذه الأجهزة
من عمليات
حربية
عدوانية
جنونية ضد الفلسطينيين
في قطاع غزة
والضفة
الغربية والحرب
في لبنان، فإن
اليمين
يتهمها بأنها
«جبانة... تخلت
عن عقيدة
القتال والاشتباك
والإقدام».
وهناك من يتهم
هذه القيادات
بأنها علمت
مسبقاً بهجوم
«حماس»، لكنها
لم تفعل شيئاً
لمنعه، على
أمل أن يؤدي
ذلك إلى سقوط
حكومة
نتنياهو. وقد
كان
الإسرائيليون
يستخفون بهذه
الرؤيا،
ويعدونها «هوس
عقلية
المؤامرة»، إلا
أن الوزير بن
غفير عاد
ليتحدث عن هذه
المؤامرة في
رسالة وجهها،
الثلاثاء،
إلى نتنياهو
يطلب منه فيها
أن يفحص إذا
كان غالانت،
وزير الدفاع،
وقادة
الأجهزة
الأمنية قد
علموا بهجوم
«حماس»
مسبقاً،
ولماذا لم
يمنعوه.
تعذيب
ممنهج
كانت
القضية التي
فجرت كل هذه
الضجة تتعلق بالأنباء
التي انتشرت
في أوروبا حول
تعذيب الأسرى
الفلسطينيين
في سجن «سدي
تيمان» القائم
في قاعدة
عسكرية
إسرائيلية في
النقب. فقد
وصلت معلومات
عن تعذيب رهيب
ومنهجي ضد
معتقلي «حماس»،
أدى في بعض
الأحيان إلى
موت الأسير أو
تحطيمه
نفسياً
وجسدياً من
جراء
اعتداءات جنسية
وجسدية
مختلفة. وقامت
مؤسسات
حقوقية في
بريطانيا
بإرسال وفود
وإعداد
تقارير عن هذه
الجرائم، ما
اضطر الشرطة إلى
فتح تحقيق. وقالت
الشرطة إنها
تفعل ذلك لغرض
حماية ضباط
الجيش من
محكمة
الجنايات
الدولية التي
يمكن أن تصدر
أوامر اعتقال
ضدهم. لكنها
تمتنع عن ذلك
في حال
القناعة بأن
إسرائيل تقوم
بإجراءات قضائية.
وحاولت
الشرطة
العسكرية
اعتقال 9 جنود
مشتبه بهم ممن
يخدمون في
معتقل «سديه
تيمان»، مساء
الاثنين.
وحضرت قوة من
الملثمين،
فتصدى لهم
الجنود. وبدا
أن جهة ما في
الشرطة سربت
أمر الاعتقال
قبل وقوعه،
فحضر مئات
النشطاء في
اليمين
للاحتجاج،
دفاعاً عن
الجنود المتهمين،
مطلقين عليهم
لقب «أبطال».
وخلال ذلك اعتدوا
على جنود
آخرين حاولوا
منع الفوضى. ثم قام نحو
1200 شخص آخر من
قوى اليمين
بمهاجمة مقر المحكمة
العسكرية
الواقع هو
أيضاً في
قاعدة بيت ليد
العسكرية في
أواسط البلاد.
وقد بدا أن
أجهزة الأمن
الإسرائيلية فقدت
السيطرة على
الموقف،
خصوصاً بعدما
انضم إليهم
وزراء ونواب.
وكشف أحد قادة
الشرطة أن
القيادة
العليا تلقت
أوامر بتجاهل
الموضوع وتركه
لمعالجة ضباط
صغار دون
تجربة.
«غوانتانامو
إسرائيل»
بدا
أن الأمر
الجوهري
الكامن في
حقيقة وجود تعذيب
رهيب وجريمة
اغتصاب صعق
منها الأطباء
اليهود الذين
عالجوا
الأسير
الفلسطيني،
تحولت إلى
قضية ثانوية.
الأمر الذي
جعل صحيفة
«هآرتس»
تتساءل: «هل
تعلمون أنكم
تدافعون عن
مرتكبي جريمة
اغتصاب؟ وأن من يغتصب
فلسطيني
اليوم سيغتصب
يهودياً
غداً؟ وأن من
يعتدي على
فلسطيني
سيعتدي على
إسرائيلي؟».
وقالت: «لقد
تبين أن سديه
تيمان منشأة
تعذيب بشكل
واضح، تحدث
فيها أمور
فظيعة جداً. الشهادات
التي بدأت تصل
من أشخاص
يخدمون في هذه
المنشأة أو من
الذين تحرروا
منها كانت
شهادات فظيعة.
ظروف
اعتقال غير
إنسانية،
تنكيل حقيقي
بما في ذلك التحرش
الجنسي،
والاعتداء
الجنسي
القاسي، ومنع
النوم،
وإسماع
موسيقى بصوت
عالٍ فترة
طويلة، وعنف
جسدي قاسٍ.
ليس عبثاً أن
سديه تيمان
حصلت على لقب
«غوانتنامو
إسرائيلي». 4 آلاف
معتقل تم
إحضارهم إلى
إسرائيل منذ
الغزو البري
في غزة، وأكثر
من 40 في المائة
منهم تم إطلاق
سراحهم
وعادوا إلى
القطاع. المعنى
هو أنهم لم
يكونوا من
مقاتلي «حماس». وبناءً
على ذلك فإن
وجودهم في
المنشأة
والتعذيب الذي
تعرضوا له كان
دون أي مبرر
«أمني». في
الأصل لا يوجد
ولن يوجد مبرر
أمني للتنكيل
السادي الذي
يتهم فيه
الجنود الذين
تم اعتقالهم
الآن من أجل
التحقيق معهم.
واختتمت
تقول:
«إسرائيل تعيش
لحظة حاسمة،
يجب عليها
فيها التقرير
هل هي دولة ما
زال يوجد فيها
سلطة قانون أو
أنها دولة
تحكمها كتائب
مسلحة من
اليمين
الاستيطاني،
تهب للدفاع عن
الجنود حتى
عندما يتم
الاشتباه
فيهم بارتكاب
جرائم صادمة
وليس لها أي
مبرر أمني،
وإلا فإن
الرسالة التي
سنرسلها
للعالم هي
رسالة واحدة،
وهي أن
إسرائيل لا
تريد وهي غير
قادرة على
التحقيق مع
نفسها. من هنا فإن
المسافة إلى
إصدار أوامر
اعتقال وفرض
عقوبات وعزلة
دولية ستكون
قصيرة جداً».
واشنطن
تعلن مساعدات
عسكرية جديدة
لأوكرانيا
بقيمة 1.7 مليار
دولار
واشنطن/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
أعلنت
الولايات
المتحدة،
الاثنين، عن
حزمة مساعدات
عسكرية جديدة
لأوكرانيا
تقدر قيمتها
بنحو 1.7 مليار
دولار،
وتتضمن ذخائر
دفاع جوي
وقذائف
مدفعية تقول
قوات كييف
إنها في أمسِّ
الحاجة
إليها، حسب
«وكالة
الصحافة
الفرنسية».
وقالت وزارة
الدفاع
الأميركية في
بيان إن الحزمة
تتضمن معدات
بقيمة 200 مليون
دولار سيجري
سحبها من
مخزونات
الجيش
الأميركي
الحالية،
وستصل إلى
الميدان
بسرعة، وأخرى
بنحو 1.5 مليار
دولار سيجري
طلبها من
شركات
الأسلحة، ويستغرق
وصولها وقتاً
أطول. ستوفر
المساعدة لأوكرانيا
أنواعاً عدة
من ذخائر
الدفاع الجوي
للحماية من
الضربات
الروسية،
وقذائف المدفعية،
وذخيرة
لقاذفات
الصواريخ
الدقيقة من طراز
«هيمارس»،
وأنواعاً
متعددة من
الأسلحة المضادة
للدبابات، من
بين قدرات
أخرى. وقال الرئيس
الأوكراني
فولوديمير
زيلينسكي في
منشور على وسائل
التواصل
الاجتماعي
إنه «ممتن
للغاية» لنظيره
الأميركي جو
بايدن
والكونغرس
والشعب الأميركي
على المساعدة.
زار
زيلينسكي،
الاثنين،
القوات
الخاصة في
منطقة خاركيف
الحدودية،
حيث شنت
القوات
الروسية
هجوماً برياً
مفاجئاً في
مايو (أيار)،
لكنها فشلت في
تحقيق أي اختراقات
كبيرة. وقال
الزعيم
الأوكراني
إنه «شهد هناك
بنفسه كيف أن
مثل هذه
المساعدة
المستمرة
تسمح لنا
بإنقاذ
الأرواح،
وحماية الناس
من الهجمات
الروسية». الولايات
المتحدة داعم
عسكري رئيسي
لأوكرانيا،
فقد تعهدت
بتقديم أكثر
من 55 مليار
دولار من
الأسلحة
والذخائر
وغيرها من
المساعدات
العسكرية منذ
أن شنت روسيا
غزوها في
فبراير (شباط) 2022.
من جهتها،
أعلنت روسيا،
الاثنين، أن
قواتها سيطرت
على قرية
فوفتشي في شرق
أوكرانيا. وقال
الجيش
الأوكراني،
الاثنين، إنه
صد 6 هجمات
روسية على خط
الجبهة في
خاركيف خلال
اليوم الماضي،
بما في ذلك
على
فوفشانسك،
وهي بلدة
صغيرة تحاول
قوات موسكو
السيطرة
عليها منذ
مايو (أيار).
واشنطن
تدرس فرض
عقوبات ضد
فنزويلا بسبب
الانتخابات وبايدن
يناقش
الخطوات
اللازمة مع
الرئيس البرازيلي
واشنطن: هبة
القدسي/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
تدرس
إدارة الرئيس
الأميركي، جو
بايدن، فرض
عقوبات قاسية
على فنزويلا
بتهمة تخريب
نتائج
الانتخابات
الرئاسية،
التي جرت يوم
الأحد، معربة
عن «مخاوف
جدية» حول فوز
الرئيس
نيكولاس
مادورو،
متهمة
كاراكاس
بالتلاعب في
نتائج
الانتخابات. وعدت
الولايات
المتحدة
إعلان
كاراكاس فوز مادورو
بولاية
ثالثة، لمدة
ست سنوات، أنه
يفتقد
للمصداقية،
خاصة بعد مؤشرات
قوية
واستطلاعات
رأي مستقلة
أكدت تقدم مرشح
المعارضة،
إدموندو
غونزاليس،
على مادورو
بفارق كبير.
وطالب البيت
الأبيض
مسؤولي الانتخابات
في فنزويلا
بنشر الجدول
الكامل والمفصل
لنتائج
التصويت في كل
دائرة
انتخابية،
وقال إن الفشل
في القيام
بذلك من شأنه
أن يجعل المجتمع
الدولي غير
راغب في قبول
النتيجة المعلنة.
ومن المقرر أن
يبحث الرئيس
بايدن مع
الرئيس البرازيلي،
لولا دا
سيلفا، في
محادثة
هاتفية الثلاثاء
الوضع
السياسي في
فنزويلا
لمناقشة
العقوبات
المحتملة على
حكومة
مادورو، مع
الشركاء
الدوليين
وحكومات
أميركا
اللاتينية
الأخرى
المهتمة
بالوضع
السياسي في
فنزويلا. وأعلن
غونزاليس
وزعيمة
المعارضة،
ماريا كورينا
ماتشادو (التي
مُنعت من
الترشح في
الانتخابات)
أنهما حصلا
على أكثر من 70
في المائة من
الأصوات في
الانتخابات،
لكن مادورو
وصف اتهامات
المعارضة
بتزوير
الانتخابات
بأنها محاولة
لفرض انقلاب
في فنزويلا،
وقال في خطاب
تلفزيوني يوم
الاثنين إن
المعارضة
تعمل على تأجيج
الأزمة
السياسية،
وفرض طبيعة
فاشية وثورية
مضادة، وشدّد
على أنه
سيقاتل
لإسكات الاحتجاجات
الحالية. واندلعت
الاشتباكات
والمظاهرات بين
قوات الأمن
والمحتجين في
العاصمة
الفنزويلية
كاراكاس، بعد
اتهامات
لحكومة
مادورو بالتدخل
في
الانتخابات
وقمع
المعارضة
السياسية.
ورفع
المتظاهرون
لافتات كُتب
عليها: «فنزويلا
أريدك حرة»،
رافعين
الأعلام
الفنزويلية،
ومرددين شعار
«الحرية»،
وأطلقت قوات
الشرطة الغاز
المسيل
للدموع على
المتظاهرين. وأشار
مسؤولون في
إدارة بايدن
للصحافيين، يوم
الاثنين، إلى
أن الإدارة
بصدد تقييم
نتائج
الانتخابات
والإجراءات
التي ستتخذها
حكومة
مادورو،
ومواجهة
سيناريو
محتمل يأخذ في
الاعتبار فرض
عقوبات على
فنزويلا. وقال
مسؤول كبير:
«كان هناك نوع
من القمع
والتلاعب
بنتائج
الانتخابات، وإعلان
الفائز من دون
انتظار نتائج
الاقتراع لكل
دائرة
انتخابية...
خرب مسؤولو
حكومة مادورو
نتائج
الانتخابات
وجعلوها
خالية من أي مصداقية».
ولم يحدد
مسؤولو إدارة
بايدن عن هوية
الإجراءات
العقابية
الجديدة،
واتبعوا
نهجاً حذراً
بالمطالبة
بالنتائج
التفصيلية
لمراكز
الاقتراع قبل
اتخاذ أي
قرار. وتخشى
إدارة بايدن
من اتخاذ
خطوات تؤدي
إلى تزايد
موجات الهجرة
من فنزويلا
وتخاطر
بزعزعة
استقرار البلاد.
ويقول
المحللون إن
فنزويلا
أصبحت شوكة
حقيقية
ومؤلمة في
خاصرة
السياسة
الخارجية
الأميركية
بعد عقود من
الخلافات
الدبلوماسية،
وقد فرضت
الولايات
المتحدة
والاتحاد
الأوروبي وبريطانيا
جولات من
العقوبات ضد
النظام وقياداته،
واستهدفت فرض
عقوبات على
قطاع النفط والغاز،
لكن نظام
مادورو تمكّن
من التلاعب
والمناورة
وبيع النفط
الرخيص للصين
وروسيا وإيران.
ويؤكد
المحللون أن
انتصار
مادورو
المعلق سيؤدي إلى
تعميق
التحالف
الفنزويلي مع
كل من روسيا والصين
وكوريا
الشمالية،
وإيران
وحكومات أخرى
في أميركا
اللاتينية،
مثل هندوراس
ونيكاراغوا
وبوليفيا،
وتشجيع هذه
الدول على تبني
أجندته
الشعبوية
المناهضة
للإمبريالية
والسياسات الأميركية.
ضغوط من
الجمهوريين
وفي
رسالة إلى
بايدن
ونائبته
كامالا
هاريس، دعا
النواب
الجمهوريون
من ولاية
فلوريدا، ماريو
دياز بالارت
وماريا
سالازار،
وكارلوس جيمينيز
إلى فرض
عقوبات شاملة
وقوية وبشكل سريع
على فنزويلا
والمسؤولين
عن تقويض
النظام
الديمقراطي
في فنزويلا.
وقال النواب
في رسالتهم إن
من المخزي عدم
احترام إرادة
الشعب
الفنزويلي في
هذه العملية
الصورية،
ويحب أن يكون
الحديث الآن
هو كيفية خروج
مادورو
السريع من
السلطة. وحثّ
السيناتور
الجمهوري عن
فلوريدا ريك
سكوت الرئيس بايدن
على إعادة فرض
العقوبات على
«مادورو وعصابته»
على الفور
والاعتراف
بمرشح
المعارضة
غونزاليس
بوصفه رئيساً
منتخباً،
وحمايته من
بطش مادورو.
وعقد النواب
الجمهوريون
مؤتمراً
صحافياً مساء
الاثنين،
دعوا فيه
الرئيس بايدن
إلى فرض أقصى
العقوبات
الممكنة،
والتواصل مع
حلفاء
إقليميين،
مثل المكسيك
وكندا،
لتكثيف الضغط
على مادورو،
وطرح مشروع
قانون في الكونغرس
بعد عودته من
الإجازة
السنوية
لإدانة نظام
مادورو.
وحذّرت
الجمهورية
ماريا سالازار
من تفاقم موجة
هجرة من
فنزويلا إلى
الولايات
المتحدة،
مشيرة إلى أن
ما يصل إلى
مليوني شخص قد
يغادرون
فنزويلا،
هرباً من
الفقر وسوء الأحوال
المعيشية. وقد
فر بالفعل
أكثر من 200 ألف فنزويلي
يعيشون في
فلوريدا؛
هرباً من
الحكم الاستبدادي
للرئيس
مادورو. وقال
حاكم ولاية فلوريدا،
رون دي
سانتوس، خلال
مؤتمر صحافي إن
«الطريقة التي
يجب التعامل
بها مع شخص
مثل مادورو هي
زيادة الضغط،
والتأكد من
خنق موارده
المالية».
ووصف
السيناتور
الجمهوري ماركو
روبيو
الانتخابات
في فنزويلا في
تغريدة عبر
موقع «إكس»
بأنها «أحدث
مثال على
كيفية قيام أعدائنا
بخداع بايدن
وهاريس
مراراً
وتكراراً على
مدى السنوات
الأربع
الماضية».
ويلوم الجمهوريون
على إدارة
بايدن تقديم
تنازلات لنظام
مادورو، حيث
أبرمت إدارة
بايدن صفقة مع
الرئيس
الفنزويلي
مادورو
لتخفيف
العقوبات على
قطاعي النفط
والغاز مقابل
إجراء
انتخابات حرة
ونزيهة.
أزمات
فنزويلا
وتعاني
فنزويلا التي
تملك أكبر
احتياطات نفطية
في العالم من
أزمات سياسية
واجتماعية واقتصادية
مستمرة منذ
سنوات، وشهدت
نزوج أكثر من 7.7 مليون شخص
خارج البلاد؛
بحثاً عن فرصة
حياة أفضل مما
يعكس واحدة من
أكبر أزمات
النزوح في
العالم. وقالت
وكالة الأمم
المتحدة
للاجئين إن ما
يقرب من 20 في
المائة من
سكان فنزويلا
فروا من
البلاد منذ
عام 2014؛ بسبب
العنف
المتفشي،
وحرب العصابات،
ومعدلات
التضخم
المرتفعة،
إضافة إلى نقص
الغذاء
والدواء،
وتدني
الخدمات
الأساسية.
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
السيناريوهات
المرعبة في
لبنان
جوناثان
شانزر/موقع
كومنتري/30
تموز 2024
(ترجمة من
الإنكليزية
للعربية
بواسطة موقع غوغل)
https://eliasbejjaninews.com/2024/07/132646/
قُتِل
اثنا عشر
إسرائيليًا
في هجوم لحزب
الله على قرية
مجد الشمس
الدرزية يوم
السبت. وكان
أغلب القتلى
من الأطفال.
وحاول حزب
الله إنكار
مسؤوليته. لكن
الجمهور
الإسرائيلي
لا يصدق ذلك.
ويطالب الإسرائيليون
من جميع
الأطياف
باتخاذ إجراء.
وقد يمثل الرد
الإسرائيلي
المتوقع
التصعيد الأكثر
خطورة في
الحرب غير
المسماة وغير
الرسمية بين
إسرائيل وحزب
الله. بدأ
أقوى وكيل
لإيران في
مهاجمة
إسرائيل في
الثامن من
أكتوبر/تشرين الأول،
بعد يوم واحد
من قيام حماس
(وكيل إيراني
آخر) بقتل 1200
إسرائيلي. وبينما
كانت كل
الأنظار
متجهة نحو
غزة، فلا شك
أن هذا جهد
منسق على
جبهتين من
جانب وكلاء
إيران. أطلق
حزب الله آلاف
الطائرات
بدون طيار
والصواريخ
والقذائف على
إسرائيل على
مدى الأشهر
التسعة الماضية.
وأجبرت
المجموعة ما
يقدر بنحو 100
ألف مواطن
إسرائيلي على
النزوح من
منازلهم.
لقد
أراد الإسرائيليون
الرد على حزب
الله منذ
الأسابيع
الأولى من الحرب.
وقد نجح البيت
الأبيض
بقيادة بايدن
في كبح جماح
حكومة
بنيامين
نتنياهو. ولكن
بعد اليوم، من
غير المرجح أن
يتمكن فريق
بايدن من كبح
جماح
الإسرائيليين
بعد الآن. ومن
الجدير
بالذكر أيضًا
أن بايدن أصبح
الآن بطة
عرجاء، مما
يعني أنه
يتمتع بنفوذ أقل
بكثير على
الحسابات
العسكرية
الإسرائيلية.
دون معرفة
بالضبط ما قد
يكون رد
إسرائيل،
إليكم بعض
السيناريوهات
المحتملة
التي قد نتوقعها.
إسرائيل ترد،
وحزب الله
يستوعب: في حين
قد تكون هناك
بعض الساعات
أو الأيام
الصعبة المقبلة،
هناك فرصة
لكبح جماح حزب
الله. وربما
بشكل أكثر
دقة، هناك
فرصة لكبح
جماح إيران لحزب
الله. سيكون
هذا هو القرار
العقلاني.
لكنه يتطلب من
طهران
ووكيلها
الأقوى
الاعتقاد
بأنهم
سيدفعون
ثمنًا لأي
تصعيد إضافي. في حين أن
هذا ممكن
بالتأكيد،
إلا أنه يبدو
غير مرجح.
وبفضل
الاستجابات
الأمريكية
الضعيفة بعد
تسعة أشهر من
العدوان
الإيراني،
والحكومة
الإسرائيلية
التي لم تتخذ
بعد قرارًا
مهمًا يتعلق
بالحرب غير
المعلنة في
الشمال، فإن المحور
الإيراني لم
يتراجع.
إن
صفقة الرهائن
تعيد الأمور
إلى نصابها:
ما زلنا نسمع
عن جهود
تبذلها وكالة
الاستخبارات المركزية
الأميركية،
والموساد،
والمخابرات
المصرية،
وحكومة قطر
التي تمول
حماس، للتوصل
إلى صفقة
رهائن. ولقد
أشار حزب الله
منذ أشهر إلى
أنه إذا تم
التوصل إلى
وقف لإطلاق
النار في غزة
ــ سواء كان نتيجة
لصفقة رهائن
أو بموجب شروط
أخرى ــ فإن المجموعة
سوف تتوقف عن
إطلاق النار
على إسرائيل. والواقع
أن التوصل إلى
اتفاق ليس
بالأمر
المؤكد، وحتى
إذا تم التوصل
إلى اتفاق،
فمن المرجح أن
يستغرق الأمر
عدة أسابيع.
وبالتالي فإن
فرص التوصل
إلى اتفاق
رهائن يحد من
اندلاع حرب
أوسع نطاقا في
الشمال تبدو
غير مرجحة في
الوقت الحالي.
عاموس
هوكشتاين
ينتصر: على
مدى الأشهر
العديدة
الماضية،
أرسل البيت
الأبيض مبعوث
الطاقة عاموس
هوكشتاين
لمحاولة
التوصل إلى
اتفاق دبلوماسي
بين إسرائيل
ولبنان/حزب
الله لمنع
اندلاع حرب
أوسع نطاقا.
وقد توسط
هوكشتاين في
التوصل إلى
اتفاق غاز
بحري عام 2022 بين
إسرائيل
ولبنان،
والذي أسفر عن
حصول لبنان
على حقل غاز
قانا. وكان من
المفترض أن يمنع
هذا الاتفاق
التصعيد مثل
التصعيد الذي
نشهده الآن.
ولكن إذا
نظرنا إلى
الوراء
قليلاً،
فيتعين علينا
أن ننظر إلى
جهود هوكشتاين
على حقيقتها:
محاولة فاشلة
لاسترضاء حزب
الله. وما
زالت
محاولاته
الحالية
للمساومة مع
الحكومة
اللبنانية
بهدف إقناع
حزب الله بالانسحاب
من جنوب لبنان
إلى الأراضي
الواقعة شمال
نهر الليطاني
ووقف عدوانه
مستمرة. ولكن
النظام
اللبناني
عبارة عن
حكومة تصريف
أعمال لا تملك
أي سلطة في
دولة فاشلة
يسيطر عليها حزب
الله. والواقع
أن الشروط
التي يحاول
هوكشتاين
التوصل إليها
واضحة بالفعل
في قرار مجلس
الأمن التابع
للأمم
المتحدة رقم
1701، الذي كان
ينبغي تنفيذه
قبل ما يقرب
من عقدين من الزمان.
ولكن إيران
وحزب الله
رفضا ذلك
القرار. ولم
تحاول
الحكومة
اللبنانية
حتى تغيير المعادلة.
أما الغرب فقد
وقف متفرجاً.
وبطبيعة الحال،
فإن الخوف من
اندلاع حرب
مدمرة قد يؤدي
إلى وضع يسود
فيه الهدوء
والحكمة. ولكن
من الصعب أن
نصدق أن
هوكشتاين
لديه
الإجابات.
ان
الحكمة
التقليدية
تقول إن حزب
الله وإسرائيل
لا يريدان
اندلاع حرب
شاملة، نظراً
للدمار الذي
من المرجح أن
تخلفه مثل هذه
الحرب في أعقابها.
وهذا ليس خطأ.
وتشير
التقديرات
إلى أن الآلاف
من المواطنين
اللبنانيين
والإسرائيليين
سوف يموتون،
وسوف تتكبد كل
من الجانبين
مليارات
الدولارات من
الأضرار. ولهذا
السبب فإن
أصدقائي
اللبنانيين
مقتنعون بأن الحرب
المقبلة سوف
تشهد نوعاً من
الاتفاق بين
الرجلين. ولن
تضرب إسرائيل
سوى أصول حزب
الله والبنية
الأساسية
جنوب نهر
الليطاني،
ولن يضرب حزب
الله سوى
الأصول
الإسرائيلية
في الثلث الشمالي
من البلاد.
ومن المؤسف أن
احتمالات
ممارسة
الجانبين
لضبط النفس عن
طيب خاطر في
حالة التصعيد
ضئيلة. فهذه
ليست الطريقة
التي تسير بها
الحروب ــ
وخاصة بين
هذين العدوين.
فقد اتسمت حروبهما
منذ فترة
طويلة
بالتصعيد
نتيجة سوء
التقدير.
حرب
كبرى في
الشمال: قد
يكون هذا هو
السيناريو
الأكثر
ترجيحاً إذا
تصاعدت الأمور
بسرعة. وهو
ليس بالأمر
الجميل. إن
حزب الله لديه
200 ألف صاروخ في
ترسانته،
وآلاف الطائرات
بدون طيار،
وما يقدر بنحو
1500 ذخيرة موجهة
بدقة يمكنها
ضرب الأصول
العسكرية أو
حتى البنية
التحتية
الاستراتيجية
في إسرائيل.
ولنكن واضحين:
قد تسقط
ناطحات
السحاب. إن
قوات رضوان
التابعة لحزب
الله مدربة
تدريباً
عالياً
وفتاكة؛ فقد
تدربت جنباً
إلى جنب مع
الجيشين
الروسي
والإيراني.
وقد تحاول عبور
الحدود إلى
إسرائيل لغزو
المدن
الإسرائيلية.
والإسرائيليون
يعرفون
ما هو آت. ولديهم
خطط للتعامل
مع كل ذلك،
ويبدو مستقبل
لبنان قاتماً
نتيجة لذلك.
لكن القوات
الإسرائيلية
تعبت من تسعة
أشهر من
القتال،
واستنفدت
ترسانة البلاد
إلى حد أو آخر
بسبب حرب غزة،
وهناك مخاوف
من أن تكون
هذه الحرب
الجديدة
طويلة ووحشية.
ويقول
المسؤولون
الإسرائيليون
في أحاديثهم
الخاصة إنهم
يفضلون
الانتظار
لمدة عام قبل
هذه الحرب.
وحزب الله
يعرف هذا.
وكذلك إيران.
وقد يعتقدون
أن الحرب الآن
ستكون
الحرب التي
لديهم أفضل
فرصة للفوز
بها. إن هذا من
المرجح أن
يكون خطأً آخر
خطيراً في
التقدير من
جانب المحور
الإيراني ــ
فمرة أخرى سوف
يبدأون حريقاً
لا تستطيع
إسرائيل أن
تخسره ــ وهو
ما قد يخلف
عواقب وخيمة
على المنطقة.
حلقة
النار: لا
توجد ضمانات
بأن الحرب في
الشمال سوف
تظل في
الشمال. ولا
يُعترف بهذا
كثيراً، ولكن
إسرائيل تخوض
حالياً حرباً
على ما لا يقل
عن سبع جبهات.
وتواصل قوات
الوكلاء
الإيرانيين
في غزة ولبنان
والضفة
الغربية
وسوريا
والعراق واليمن
مهاجمة
إسرائيل
بمستويات
متفاوتة من
الشدة. ولا
تنس أن النظام
الإيراني
أطلق أكثر من 300
صاروخ وطائرة
بدون طيار على
إسرائيل في
منتصف أبريل/نيسان.
وقد يكون
تفعيل "حلقة
النار" هذه
أكثر
احتمالاً إذا
وجد حزب الله
نفسه في موقف
محرج في حرب
مع إسرائيل. والواقع
أن إيران من
غير المرجح أن
تكتفي
بالمراقبة من
بعيد إذا كان
وكيلها
الأكثر قيمة
في خطر مميت.
ومن المرجح أن
تحصل إسرائيل
في ظل هذا
السيناريو
على مساعدة من
الدفاع
الصاروخي
البريطاني
والأميركي
والأردني
والسعودي ــ
كما شهدنا
عندما هاجمت
إيران
إسرائيل. ولكن
هذا قد لا
يكون كافياً
لتهدئة
الموقف إذا
كان هناك تدفق
مستمر من
القذائف
القادمة من
مختلف أنحاء
الشرق الأوسط.
ولنكن
واضحين، فإن
هذا
السيناريو هو
حرب إقليمية.
الاندفاع النووي:
هناك مدرسة
فكرية في
إسرائيل ترى
أن هناك سبباً
واحداً فقط
يدفع إيران
إلى نشر أقوى
وكلائها لشن
حرب ضد
إسرائيل. وعلى
وجه التحديد،
لن ينخرط حزب
الله في قتال
حتى النهاية
مع إسرائيل
إلا لمنع
إسرائيل من
ضرب إيران في
محاولتها
الاندفاع نحو
القنبلة النووية.
وما زلنا نسمع
تقديرات من
وكالات ومسؤولين
مختلفين بأن إيران
على بعد
أسابيع من
تحقيق ما
تحتاجه لبناء
القنبلة. إن
تقييم حسابات
إيران لمثل
هذه الخطوة
الخطيرة ليس
بالأمر
البسيط. ولكن
لا يمكن
استبعاد مثل
هذا
السيناريو.
إن
السيناريوهات
المذكورة
أعلاه ليست
شاملة. ولكنها
توفر إحساساً
باللحظة
الخطيرة للغاية
التي يقف عندها
الشرق الأوسط
حالياً. ولا
تزال هناك فرص
لمنع التصعيد.
وتتوقف معظم
هذه الفرص على
تخلي إيران
وحزب الله عن
موقفيهما.
وهناك أدلة
ضئيلة تشير إلى أن هذا
هو ميلهما في
الوقت الحالي.
https://www.commentary.org/jonathan-schanzer/the-terrifying-lebanon-scenarios/
الى
متى الهروب
إلى
الأمام…اللبناني
خلقه الله بلا
ركب حتى لا
يركع
ادمون
الشدياق/30
تموز/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/07/132654/
*التذاكي
الرياشي
الفلسفي
والهروب الى
الأمام
والتعامل مع
الاحتلال
وعملائه في
الداخل على
الملف لم يعد
ينفع في إنقاذ
الوطن وقد عفى
عليه الزمن
*ما يحتاجه
اللبنانيون
اليوم هو خطة
واضحة معلنة
لمواجهة
للاحتلال
الايراني
المباشر وليس
خطط لمواجهة
ميشال عون
وباسيل وبري ووهاب
وحردان وباقي
الاذناب
وخيالات
الصحراء
والدمى
المتحركة
التي هي مجرد
الظل والصدى.لقد
قلنا وكررنا
من قبل ان
الترقيع من
الداخل ومن
خلال مجلس
النواب لم يعد
ممكن فالنظام
كله أصبح في
حالة اهتراء
كامل
لا مجال فيه
للترقيع...
الى
متى الهروب
إلى الأمام...
ولم يعد هناك
من كبير أو
خطوط حمر تردع
المحتل وتحمي
الاحرار ومن
يمثلهم في هذا
البلد اياً
كان ومهما علا
شأنه ومهما
قدم وضحى من
اجل ما يسمى
السلم الاهلي،
حتى وصلت
السكين الى
رقبته ورقبة
انصاره ومجتمعه
وشعبه من كل
الطوائف والفئات.
الى
متى
ستظل أصوات
النشاز هي
الغالبة على
مجتمعنا ، إلى
متى سنهادن
ونوصف ونحث بدون
إعلانها ثورة
فعلية لوضع
الشارع
المسيحي واللبناني
امام
خياراته...هذا
الشعب الذي
يموت كالكلاب
والفئران من
الأفضل اذا
كان لا بد من
التضحية ان
يموت ليحقق
سيادة واستقلال
وكرامة.
اللبناني
خلقه الله بلا
ركب حتى لا يركع وهو لا
يريد من أحد
ان يحامي
ويداري عنه
ويهادن باسمه
ويقترح خطط
سلام لا تؤدي
الا الى تأجيل
المحظور. ما
يحتاجه
اللبنانيون اليوم
هو خطة واضحة
معلنة
لمواجهة للاحتلال
الايراني
المباشر وليس
خطط لمواجهة ميشال
عون وباسيل
وبري ووهاب
وحردان وباقي
الاذناب
وخيالات
الصحراء
والدمى
المتحركة
التي هي مجرد
الظل والصدى.
المجتمع
الذي كان
دائماً يخربط
معادلات القوى
العظمى
بصموده لن
يرضى بانصاف
الحلول
او الهروب
إلى الأمام او
انتظار قوى الخارج
لتخوض معاركه
فالاستقلال
اما يوخذ عنوة
من قبل اهل
البلد او
يغتصب عنوة من
قبل المحتل.
اللبناني
يهاجر ليس
خوفاً من
المواجهة او
لأنه يهاب حزب
الله
وبهاليله
ولكن لأنه لا
يرى فرصة
أمامه
للمواجهة
الواضحة،
المنظمة، الفاعلة
الفعالة
الخالية من
الاثمان
الشخصية الطامحة
ومن انصاف
الحلول
والترقيع.
يجب ان
تكون أفعالنا
ومواقفنا
متقدمة على
شعبنا وليس
لاهثة خلفه
ولاحقة به
ومختبئة
وراءه،
القيادة
الفاعلة تكون
من الامام وليس
من الخلف فهذه
هي القيادة
التي اعتاد
عليها
مجتمعنا ويثق
بها وان كان
العكس ممكن ان
ينفع في بعض
المجتمعات
الثانية.
الى
متى الهروب إلى
الأمام... وقد
اكتملت فصول
المؤامرة،
وقد أصبح
المظلوم متهم
والظالم
والمحتل هو من
يحكم ويحاكم
ويقاضي.
التذاكي
الرياشي
الفلسفي
والهروب الى
الأمام
والتعامل مع
الاحتلال
وعملائه في
الداخل على
الملف لم يعد
ينفع في إنقاذ
الوطن وقد عفى
عليه الزمن،
فالقارب
يحترق
والبصرة خربت
وتدمرت بيروت
وزهقت
الأرواح وتبدد
الأمل وانهار
الاقتصاد
واقتحمت قلعة
الصمود
وتشردت
اشرفية
البشير وبات
أولادها او من
بقي منهم حي
او بدون إعاقة
يلتحفون
السماء
ويفترشون
الارض
وعيونهم تنظر
إلى ماضي كانت
فيه العزة
طريقة عيش
والاكتفاء
الذاتي قدر يعيشونه
بلا منة او
معروف من دول
أو منظمات
إنسانية ،
ونحن نخطط
ونفلسف
ونهادن ونوصف
ونناوش ونتأهب
للوثوب ولكن
بلا وثوب،
نقارع
الغاصب ولكن
بلا سلاح
معنوي او خطة
مبدئية فاعلة.
نقاطعه
ولكن نتعامل
معه على الملف
ولمصلحة
البلد ( وكان
هناك أي مصلحة
للبلد تأتي من
متسلط جزار
وعميل يعترف
بعمالته
لدولة خارجية
تحتل لبنان ).
في
الطبيعة ليس
هناك من نصف
حبل الا في
مخيلة من لا
يريد الولادة
...
ان
حالة الحبل
النصفي التي
نعاني منها لن
تجدي الا في
تعميق
الاحتلال
وتمكين
المحتل وزمرة
ذمييه
واذنابه من
الأطباق اكثر
على عنق لبنان
لخنق اخر نفس
في جسده
الواهن،
الحبل النصفي
لا يلد الا
الأحلام
الميتة
ومعارك
طواحين الهوا
التي لا تحصد
الا
الرياح
الواهية التي لا
تنقذ أوطان
ولا تخلص شعوب
ولا تسترد
حرية.
الى
متى الهروب
إلى الأمام...
مجتمعنا
ينتظر منا ان
نبادر وان
نقود وان نمنع
عنه سكين
الجلاد وجزمة
المحتل وذل
الفوقية بان
نقطع يد المحتل
لا ان نسلم
عليها وندعي
عليها
بالكسر
ونتعامل
معها على
الملف.
اما
ان نبادر
ونستعيد زمام
المبادرة
الفاعلة في
مقاومة
الاحتلال
بطريقة فاعلة
وفعالة وجريئة
بطريقة تليق
بماضينا وتضحية
شهادئنا
والا
ان الفراغ
الذي سنتركه
سيملئه غيرنا
ممن سيبادر
ويلتقط
المشعل وسنصبح
نحن مجرد صفحة
من صفحات
الماضي
والتاريخ
فالطبيعة
تكره الفراغ خاصة في
قضايا
السيادة
والاستقلال
والحرية
وتقرير مصائر
الشعوب.
والسلام.
ممدوح
المهيني/الشرق
الأوسط: مشهد
صادم في الأولمبياد:
«المسيح»
الأزرق…الملاحظ،
والمفارقة،
أن جماعات
الإسلام
السياسي في
فرنسا لم ترفع
أصواتها ولم
تغضب هذه
المرة
ممدوح
المهيني/الشرق
الأوسط/30 تموز/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/07/132662/
أكثر
الردود على
المشاهد الصادمة
في افتتاح
أولمبياد
باريس تقول إن
هذا دليل على
انهيار الغرب.
وهذا أيضاً ما
قاله رئيس
وزراء المجر
فيكتور
أوربان. ولكن
إذا كان ذلك
صحيحاً لماذا
ظهرت
اعتراضات
كثيرة وانتقادات
من الفرنسيين
أنفسهم من
المعتدلين والعوائل
وآلاف
التغريدات،
خصوصاً من
اليمين الفرنسي
الذين وصفوا
ما حدث
بالمقزز
والمهين. أما
بالنسبة
لرئيس وزراء
المجر، فإن
دافعه واضح.
الخلاف
السياسي مع
الأوروبيين حول
الحرب مع
روسيا، حيث
رأى ذلك فرصة
مواتية لتلطيخ
صورتهم
بالوحل.
ولكن
إذا ما ظهرت
المشاهد
مستفزة
للبعض، إلا أننا
بتنا نعرف هذه
الظاهرة التي
سمّاها
الملياردير
إيلون ماسك
الفيروس، وتعهد
بالقضاء
عليها. وحديث
ماسك عن خسارة
ابنه بعد
تحوله الجنسي
كان محزناً
ومؤثراً، وهو
يتذكر كيف
خُدع ووقّع
على أوراق
كانت بمثابة
شهادة وفاة
لابنه.
إلا
أن موقف ماسك
والمعارضين
لمشاهد
الأولمبياد
يرد على من
يقول إن هذه
تعكس قيم
الغرب
المنحلة، بل
على العكس. في
الواقع نحن
نرى تحالفاً
أكبر
للمعتدلين
العقلانيين
الذين
يعارضون هذه
التوجهات
الموتورة من
تعدد
الأجناس،
ومشاركة
الرجال مفتولي
العضلات في
المسابقات
النسائية
والدخول في
دورات مياه
النساء. إلى
قضايا أكبر
تتعلق بالتعليم
وتعريف الذات.
حالة أشبه
بالجنون
والذهان تجعل
شخصاً يستطيع
أن يصنف نفسه
كما يريد،
بأنه رجل أو
امرأة وما
بينهما طيف
واسع من
الهويات الجنسية
السائلة أو
حتى قطة! (كما
ادعت فتاة تقول
إنها ولدت في
الجسد الخطأ).
هذا الفيروس
الذي تحدث عنه
ماسك لا يعكس
الثقافة الغربية،
ولكنه مظهر من
مظاهرها. وفي
فرنسا تحديداً
بسبب الثورات
ضد قمع
الكنيسة تم
تجاوز كل الحدود،
وفي الدستور
الفرنسي
تعبير صريح عن
الحرية
الفردية في
التعبير
والإيمان
والهرطقة ولا
يمكن مسه. هذا
مفهوم، ولكن
هذا ليس الوجه
الوحيد، وهو
ما أغضب
الكثيرين
الذين عدوا ما
حصل في
الأولمبياد
معبراً عن
الأمة الفرنسية
كلها.
ولكن
يجب ألا ننسى
أنه في
التاريخ
الفرنسي بزغ
كبار
الفلاسفة من
فولتير وجان
جاك روسو وديكارت
وغيرهم. حطموا
جمود
الأصوليين
وأعلوا قيمة
العقل،
ولكنهم أيضاً
كانوا مؤمنين
ويجمعون بين
العقل والدين
الأخلاقي
الروحاني. من
أقلامهم
الجريئة
انبثق الفكر
المستنير
واستمرت
إشعاعاته على
البشرية حتى
هذا اليوم.
ومعروفة كلمة
فولتير
المعبرة
حينما حضرته
المنية، حيث
قال على سرير
الموت جملته
المعبرة:
«أعبد الله
وأكره
الخرافات
وأحب أصدقائي
ولا أكره
أعدائي».
أحفاد هذا الفكر
العقلاني
الإنساني
المستنير هم
جموع
الفرنسيين
المعترضين
على ما حدث في
الافتتاح مع
إيمانهم بحرية
النقد
والتعبير،
إلا أنه لا
يعكس روح الأمة
وشخصيتها
وتاريخها. ولكن
ربما يعكس
مرحلة تفكير
ما بعد
الحداثة، حيث
لا حرمة ولا
قداسة لشيء.
ونرى الفكر
نفسه في الولايات
المتحدة أو
الصراع نفسه
تقريباً، بين
المحافظين
على التصور
الأخلاقي
الروحاني
الفلسفي
للدين وبعضهم
لا يؤمن به،
ولكن يفهمونه
بوصفه ظاهرة سياسية
واجتماعية،
وبين آخرين
يرون أن كل التقاليد
القديمة في
الزواج
والجنس
والجندر والعائلة
والإيمان من
مخلفات
الماضي. يجب
أن تحطم وتُبنى
من جديد.
قطيعة تامة مع
الماضي الذي
يجيز السخرية
والتهكم منه.
ولو لاحظنا أن
سخونة الصراع
السياسي في
الانتخابات
الحالية بين نائب
الرئيس
الأميركي
كاملا هاريس
والرئيس السابق
دونالد ترمب
تشتعل حول
الأفكار
الثقافية
الخلافية
وليس فقط عن
الهجرة
والاقتصاد.
في
الفوضى التي
يعيش فيها
عالمنا
الخيار الأفضل،
بتقديري، هو
خيار
العقلانيين
المعتدلين في
الغرب والشرق.
وهم
المؤمنون
بقيمة الدين
العميق وفهمه
فلسفياً
وإنسانياً،
وقيمة
الحياة،
والسعادة،
والأمل. وقد
انعكست بعض
المشاهد في
افتتاح
الأولمبياد
بشكل جمالي وراقٍ.
لماذا هذا
الخيار
الأفضل؟ لأن
الناس
يحتاجون
للبعد الروحاني،
ويرتبطون
بالعالم
الماورائي،
ولم تستطع أي
حركة أن تقضي
على هذا
الجانب؛
لأنها لا تجيب
عن الأسئلة
الكبرى. جزء
من سعادة
الإنسان في
الماديات،
ولكن أيضاً في
الروحانيات.
الإنسان كائن
مفكر ومتخيل
ويعيش بذهنه
في عوالم أخرى
طوال الوقت.
لا يمكن بتر
هذا الجانب من
شخصيته. ولهذا
تستعيد
الأديان
والروحانيات
زخمها كلما
انحسرت. وفي
عالمنا
الحديث يشعر
كثيرون
بالتوحش
والإحباط
والكآبة
وبأنهم تروس
في ماكينة لا
تعرف التوقف،
ويبحثون عن يد
روحانية
حانية تكسر
عزلتهم،
وتبعث فيهم الطمأنينة
والأمل. ولكن
ما فعل
الفلاسفة هو
أنهم أخذوا من
الأديان جوهرها
الذي يبث
السعادة
والطمأنينة
في قلب الإنسان،
وبالوقت ذاته
لا يتعارض مع
الحياة المعاصرة
ولا العلوم
الحديثة.
وهي
طريقة تفكير
المعترضين
الفرنسيين
وماسك
والجمهوريين
في أميركا
وشريحة واسعة
في الغرب.
يجمعهم هذا
التفكير
ويعترضون على
مقولة انهيار
المُثل
والأخلاق في
الغرب. ولكن
لماذا تكرر
هذه المقولة؟
لهدف ثقافي
وسياسي، وهو
القول بأن
الغرب الذي
يدّعي
التسامح، ويقدس
العقل وأنتج
المدنية
منهار فلا
يمكن التعلم
منه. ولا يمكن
الاقتداء
بالأمم
المنهارة. حيلة
من الحيل
الكثيرة لوضع
قطرات السم في
أكواب الماء
التي يتجرعها
اليافعون.
ولكن الملاحظ،
والمفارقة،
أن جماعات
الإسلام السياسي
في فرنسا لم
ترفع أصواتها
ولم تغضب هذه المرة،
رغم أن قادتها
يحرضون على
دولنا المعتدلة
لأنها فقط
تسعى لتجديد
الفكر الديني.
السبب بسيط: المصلحة
السياسية فوق
كل شيء. حلفاؤهم
من اليسار هم
المؤيدون
لهذه
الاحتفالات،
وأعداؤهم من
اليمين هم
الغاضبون
منها. ولكن
بالنسبة
إليهم إذا
خيرتهم بين
العقيدة والمصلحة
السياسية،
أيهما يتفوق؟ الجواب
معروف،
السلطة
والمصلحة
أولى حتى لو
جسّد شخصية
المسيح مثلي
الجنس، لطخ
جسده العاري
بالأصباغ
الزرقاء!
إمعان
بالعبث
ورهانات
مستحيلة
د. حارث
سليمان/جنوبية/30
تموز/2024
تمعن
التركيبة
السياسية
التي تقبض على
مقاليد
السلطة في
لبنان، في
ممارستها
سياسة تقطيع
الوقت،
والعمل على
استدامة
مفاعيل
الازمة الاقتصادية
والمالية
والاجتماعية
التي صنعتها،
وادارت
مراحلها،
وانجزت نتائجها
وتربحت من
مكاسبها
وعائداتها،
لذلك يستمر
الفراغ
الرئاسي،
وتستمر من
خلاله أعمال
تصريف
الأعمال
الحكومية،
مشوهة، عاجزة
ومنقوصة،
وتتداعى
وتنهار خدمات
المرافق
العامة في
الاتصالات
والكهرباء والانترنت،
ويسود الشلل
وتعم الفوضى
في إدارات
الدولة في
دوائر المالية
والدوائر
العقارية
وادارة
السير، فتتفاقم
أعمال الرشوة
والفساد
وانتهاك
القانون وتبديد
موارد الدولة
ورسومها،
فيما تتناقض وتتضارب
أحكام القضاة
في دعاوى
الإيجارات السكنية
ومهل اخلاء
المأجور،
وقيمة
الزيادات
المفروضة على
الإيجارات،
ويتحول قانون
الايجارات غير
السكنية الى
لغز لا يفهمه
الافرقاء الذي
يعنيهم ولا
الراسخون في
العلم، وتظهر
نتائج
الامتحانات
في الشهادات
الرسمية، المدى
الكارثي الذي
وصل اليه،
مستوى
الشهادات الرسمية،
فليس بامتحان
يستحق اسمه،
من تكون نتيجته
نجاحا بنسبة
٩٠ بالمائة،
انه حفل تهريج
وحماقة، وهذه
الفضيحة التي
تمرر بشكل
متكرر، هي امر
مقصود
فالمنظومة
السياسية
الحاكمة تكره
الامتحان،
وتعادي
الكفاءة،
وترتعب من
المعايير وتحاول
تدميرها،
والامتحان
والجدارة، هي
قيود تعيق
استباحتها
لكل مقياس
موضوعي في
سعيها لجعل الولاء
لها، ممرا
وحيدا
والزاميا،
للدخول الى
وظائف الدولة
والترقي
الاجتماعي
والاداري.
فيما
تستمر
المعابر
الحدودية
الرسمية وغير الرسمية،
سائبة يدخل
ويخرج منها كل
من يتحالف مع
محور طهران
سواء كان
مدنيا او
عسكريا، وسواء
كان ايرانيا
او عراقيا او
أفغانيا او
يمنيا، وذلك
خلافا
للقانون
وموجبات
السيادة اللبنانية،
كما يتدفق من
خلالها وبشكل
مستمر الاف
النازحين
السوريين
لأسباب
اقتصادية، فيضيفون
إلى أعباءِ
الشعب
اللبناني
اعباءً جديدة،
والى خراب
لبنان وقائع
الخراب
السوري، و كما
تبقى الحدود
الجمركية مفتوحة
لتهريب
البضائع
المستوردة او
ممارسة
الجريمة
المنظمة كتبييض
الاموال
وتجارة
المخدرات،
كما تتوسع الفوضى
في سوق
الدواء،
وتنعدم رقابة
الجودة في سوق
الغذاء...
وتستقبل
المستشفيات
حالات تسمم بشكل
اسبوعي تطال
لبنانيين
مغتربين
نعموا بموائد
مطاعم
لبنانية
مختلفة...
على
خط آخر،
تستمر
غالبية
المصارف في
تجاهل حقوق
المودعين والإمعان
في سرقتهم،
متجاهلة
التعميم ١٦٤،
فيما مصارف
اخرى لم تسلف
الدولة اية
ديون تذكر، او
ان تسليفاتها
للدولة لا
تتعدى عشرات
ملايين
الدولارات،
ولا تشكل سوى
اقل من ١٠
بالمئة من
موجوداتها،
تمتنع
الإيفاء
بالتزاماتها وواجباتها
تجاه زبائنها
ومودعيها،
متضامنة بشكل
جرمي
واحتيالي مع
المصارف
المفلسة
والمتعثرة، و
المصارف هذه
تمت سرقتها من
ادارتها واصحابها
علنا، ومازال
القضاء
اللبناني خجلا
في ملاحقتها
ومصادرة
أملاكها،
فيما تستمر مصارف
اخرى مليئة
وقادرة وغير
مفلسة ولم تتورط
في الهندسات
المالية او
تسليف الدولة
اللبنانية،
ديونا تشكل
خطرا على
سيولتها
وملاءتها، وهذه
المصارف
قادرة على
الإيفاء
بالتزاماتها وتأمين
ودائع
زبائنها،
بعضها بشكل
فوري والبعض
الآخر بشكل
تدريجي خلال
سنوات قليلة،
لكن تخاذل
مصرف لبنان
وتواطؤ
المنظومة
السياسية
وسيادة منطق
وحدة
العصابة،
وتضامن
الاشرار لدى
جمعية
المصارف تمنع
ذلك.
وتراهن
عصبة الاشرار
في المصارف
على حملات إعلامية
لتضليل الرأي
العام وجمهور
المودعين
للتنصل من
مسؤولياتها
والتزاماتها
تجاه القانون
والمودعين،
والقاء كل
المسؤولية على
جهات أخرى،
وتنبري مواقع
واقلام
ومحطات تلفزة
وخبراء مال،
لتزوير
الوقائع،
والدعوة الى
عودة الثقة!
اي عودة ثقة
المنهوبين
بمن نهبهم،
وتحريف
القوانين من
اجل ذلك....
و
تمنع جمعية
الأشرار في
المصارف، من
خلال نفوذها
في مجلس
النواب ولدى
الأحزاب
الطائفية، اي
إجراء مالي
يعيد هيكلة
القطاع
المصرفي
والتدقيق في
حسابات كل
مصرف، والكشف
على موجوداته
الفعلية
وأملاك حاملي
أسهمه داخل لبنان
وخارجه، و
تحاول التنصل
من
التزاماتها والتغطية
على نهبها
لزبائنها،
بتشريع قوانين
ظاهرها
الدفاع عن
حقوق
المودعين و
جوهرها وحقيقتها
إبراء ذمم
أصحاب
المصارف
وإداراتها من
مسؤولياتهم
وارتكاباتهم
والتغطية على
سرقاتهم
ونهبهم
لودائع
مصارفهم.
ومراهنة
المصارف
المفلسة
ماليا تتشابه
وتتطابق مع
مراهنة
المنظومة
السياسية
المفلسة أخلاقيا
وسياسيا،
فالمنظومة
هذه، لا تعد
باية حلول،
ولا تخطط لاي
تدبير او
اجراء يسهل حياة
المواطنين
ويخفف من اعبائهم،
ولا تقوم
سلطتها
بتسيير
الأعمال الضرورية
اليومية
الروتينية،
بل تتركها
عرضة للانهيار
والإفساد
والتآكل، ولا
تقوم باعمال الصيانة
والنظافة لاي
مرفق من
مرافقها او إدارة
من إداراتها،
لا تملك اية
فكرة لتطوير
أي نشاط من
أنشطتها، كل
ما تفعله
استدامة
بقائها واستمرار
قبضتها على
البلاد
والعباد فقط،
المنظومة
السياسية
التي فقدت
احترامها وهيبتها
امام دول
العالم،
والتي انكشفت
صورتها امام
رعاتها في
الاقليم
كطبقة فاسدة
مفسدة، تامل وتنتظر
ان يصل العالم
الى الياس والاحباط
من قدرة شعب
لبنان على تغييرها
بمنظومة
أخرى، كما
تأمل بان
تقتنع دول
العالم من
استحالة
تغيير سلوكها
وممارساتها
المشينه، وهي
تنتظر
ان تستعيد
بهاء صورتها
وعلاقاتها مع الخارج،
وان تعوم
نفوذها، مصرة
على غبائها وعلى
استغباء شعب
لبنان ودول
العالم اجمع.
تدرك
المنظومة
بفرعيها
السياسي
الطائفي والمالي
المصرفي ان حمايتها
وضمان
استمرارها هو
قوة حزب الله
واستعداده
لاستعمال
العنف
لحمايتها،
كما فعل مع
انتفاضة ١٧
تشرين، ولذلك
هي حريصة على
مرضاته وعدم
ازعاجه، تارة
تعلن الخوف من
جبروته،
وطورا تحتج
على تفرده
وعدم
مشاركتها
بخياراته،
وفي جميع
الاحوال تبقى
سياساتها
قاصرة عن اي
تأثير او
فاعلية.
على
خط آخر يستمر
حزب الله في
حرب افتتحها
عنوة عن دولة
لبنان
وسلطاتها
الدستورية،
وزعم انها من
اجل مساندة
غزة واشغال
جيش العدو في
الحرب عليها.
والسؤال
المطروح
اليوم، على
حزب الله
وحلفائه، ما
هي تأثيرات
معركة
المشاغلة
التي خاضها
حزب الله على
مجريات
الصراع في
غزة، بعد
انقضاء حوالي
عشرة اشهر على
انطلاقتها !!؟
الجواب
ان هذه الحرب
لم تغير من
مجريات معركة غزة،
ولم تمنع
اسرائيل من
ارتكاب كل
الجرائم التي
ارادتها
ونفذتها، وتم
تصنيفها
كجريمة ابادة
جماعية، فعلام
الحرب في جنوب
لبنان والام
الحرب على حدودنا!؟
سيما
أن انسحاب حزب
الله الى
شمالي ١٠ كلم
من الخط
الازرق فوق
الارض، قد
قدمته ايران
الى اميركا
كالتزام منها
منذ عدة اشهر،
وقد اعلن وزير
الخارجية
اللبنانية
عبدالله
ابوحبيب ذلك،
وهو امر معروف
في دوائر
الديبلوماسية
والمفاوضات،
وسيتم تنفيذه
في لحظة انجاز
وقف اطلاق نار
في غزة...
يرفض
نتنياهو ذلك،
ويسعى لتخريب
كل الاتفاقات
التي يجري
ترتيبها في
غزة، ويريد الاستمرار
بحربه عليها
الى اطول فترة
ممكنة، كما
يسعى
لاستمرار
الاشتباك مع
حزب الله بعد وقف
اطلاق النار
في غزة ان حصل...
فعلام الحرب في
جنوب لبنان
اذن! اذا كنتم
ستنسحبون!
أخيرا
ليست الجولان
ارضا
اسرائيلية
وليس اطفال
مجدل شمس
مواطنين في
دولة
اسرائيل، وهم
ليسوا يهودا
يحملون هويات
اسرائيلية،
بل مواطنين
عرب سوريين،
يخضعون لجيش
محتل، قضية
مجدل شمس،
والحرص
الاسرائيلي
المستجد على
حياة
الاطفال،
تكذبه مذبحة
غزة منذ عشرة
أشهر، وهو
ليست الا
ذريعة
لاستمرار حرب
الابادة في
غزة وادامة
الاشتباك في
جنوب لبنان،
وتهليل بعض
الاعلام وبعض
السياسيين
لرد اسرائيلي؛
سخيف وخفيف
وتافه
تفاصيل
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
المجلس
العالمي
لثورة الأرز
يطالب في بيان
له بمحاكمة
حزب الله
وتسليم سلاحه وفق
الـ 1559
المركزية/29
تموز/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/07/132625/
استنكر
المجلس
العالمي
لثورة الأرز
"الجريمة
التي وقعت في
قرية مجدل شمس
الدرزية في
الجولان
السوري الذي
ضمته اسرائيل
والتي راح
ضحيتها أربعة
عشر شخصا بين
طفل ويافع
كانوا
يمارسون
الرياضة في
ملعب البلدة حيث
استهدفهم
صاروخ موجه
اطلقه حزب
الله من قرب
بلدة شبعا
اللبنانية
المجاورة ومن
جملة عدد من
الصواريخ
التي اطلقها
على الاراضي
الاسرائيلية
يوم أمس
السبت".
أضاف
في بيان: "إن
المجلس
العالمي
لثورة الأرز
الذي يمثل
اللبنانيين
حول العالم
المعارضين
لمشيئة
الاحتلال
السوري
والإيراني
المتمثل
بفصيل ما يسمى
بحزب الله،
يرى أن هذا
الاحتلال،
الذي عطل
الحكم في
لبنان ودمر
الاقتصاد
ومنع
اللبنانيين
من ممارسة
حقهم في تعيين
المسؤولين
ومساءلتهم، ثم
فجر مرفأ
بيروت بعد أن
قتل قادة
الرأي الحر ومنع
القضاء من
التحقيق، وهو
لم يمتثل
لقرارات الأم
المتحدة خاصة
1559 الذي يوصي
بجمع كافة الأسلحة
وحصرها
بأجهزة
الدولة، ومن
ثم ومنذ الثامن
من تشرين
الثاني
الماضي أدخل
لبنان في
دوامة العنف
التي خلقتها
حركة حماس
الارهابية
التابعة لنفس
المحور
الإيراني
لمنع أي حل
سلمي بين
العرب
واسرائيل،
يرى أن هذا
الحزب الذي
قتل وهجّر
ابناء الجنوب
اللبناني بدون
سبب هو اليوم
يقصف قرية
وادعة ويقتل
أطفالها،
ولذا يجب أن
يعاقب ويحاكم
المسؤولون
عنه ويسلم
سلاحه بحسب
القرار 1559 وليس
المطالبة
بتنفيذ
القرار
الدولي 1701 الذي
يفصل فقط بينه
وبين اسرائيل
ويبقيه
مسيطرا على
الشعب
اللبناني والدولة
اللبنانية".
واعتبر
المجلس "ان
الغطرسة
الإيرانية
التي تحاول
العبث بكل دول
المنطقة
والسيطرة على
ثرواتها
وافتعال
المشاكل في
داخلها لا
يمكن وقفها
بدون تضافر
جهود العالم
الحر
والتعاون بين
اسرائيل ودول
الاعتدال
العربي
بمباركة من
الولايات
المتحدة ودول
العالم الحر
كافة لوقف هذا
التمدد الذي
يهدد بتفجير
المنطقة
واعادتها إلى
عقود الظلم والقهر".
وتابع:
"إن المجلس
العالمي
لثورة الأرز
يهيب بكل
الحكومات
وخاصة حكومات
المنطقة أن
تنظر بجدية
إلى ما يحصل
اليوم وتسعى
لمنع المخربين
من السيطرة
على المزيد من
الأماكن والعقول
التي تديرها
العواطف
وتجعل من
هؤلاء القتلة
محط أمل عند
البعض لا بل
يجب يجب فضحهم
ومنعهم من
استغلال
سذاجة العامة
وعواطفها في
رسم مستقبل
المنطقة
والتأثير على
برامج الحلول".
وختم البيان:
"إن من يزرع
السم لا يجب
أن يشارك في صنع
الداء لأنه لا
بد أن يزيد من
سمومه ويمنع الشفاء.
فلتكن هذه
المأساة آخر
المآسي
وليفتح
العالم عيونه
ويوقف
المعتدين عند
حدهم
بالتعاون
للخير وإيجاد
الحلول".
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الثلثاء في 30 تمّوز
2024
وطنية/30
تموز/2024
النهار
اثارت
نتائج
الامتحانات
الرسمية ضجة
حول العلامات
المرتفعة جدا
في بعض المواد
وتركز نسبة
التفوق في
مناطق دون
غيرها كذلك
نجاح متغيبين
عن
الامتحانات.
يشكو مواطنون
من الفساد
الذي عاد
يستشري بقوة
في عدد من
الدوائر
الرسمية خصوصاً
في النافعة
والعقارية.
شوهد
نائب جنوبي
وهو وزير سابق
من بين جمهور
المشاركين في
اولمبياد
باريس.
يطلق
وزير بيروتي
كلاماً
ايجابياً
حيال رجل اعمال
أعلن
استعداده
للعمل
السياسي من
دون معرفة
الاسباب
الكامنة وراء
ذلك.
رفض
رجال اعمال
وناشطون في
المجلس
الاقتصادي
الاجتماعي
تلبية عشاء
اقامه رئيس
حزب فاعل.
الجمهورية
قالت
أوساط سياسية
إنه من المبكر
الكلام عن تحالفات
إنتخابية لأن
التطورات
المتصلة بالإنتخابات
الرئاسية
واليوم
التالي للحرب
كفيلان بخلط
الأوراق.
لاحظ مراقبون
وجود حماس
كبير لإنشاء
جبهات سياسية
ولكن من دون أي
تغيير في سقف
الخطاب ولا
الخطوات
العملية.
قال
ديبلوماسي
أممي إن عدم
توسُّع الحرب
شرطه وقف
الحرب ولا
ضمانات ما لم
تتوقّف الحرب.
اللواء
تعرَّض
لبنان الرسمي
في الساعات
الماضية لكمٍّ
هائل من
الضغوطات،
لدفع الحكومة
لإظهار تباين
أو خلاف مع
حزب بارز.
يسعى
نائب طامح
للتوزير في أي
حكومة جديدة
لتسويق مشروع
تمديد
التقاعد، في
الوقت الذي شكل
رفضه في فرنسا
فرصة لليسار
للصعود!
سدَّدت
وزارة المال
متأخرات
فروقات
الزيادة على
رواتب
الموظفين
والمتقاعدين،
بطريقة صامتة
بعيداً عن
الإعلام..
البناء
كشفت
وسائل إعلام
في كيان
الاحتلال عن
تصدّي القادة
العسكريين
لدعوات بعض
الوزراء في المجلس
الوزاري
المصغر لضربة
واسعة في
لبنان على
قاعدة أن
الجيش لا
يتحمّل
التورط
بالانخراط في
حرب مع
المقاومة في
لبنان، وأن
المطلوب عمل
عسكري يمكن
تقديمه
كإعادة اعتبار
للقوة
الإسرائيلية
إعلامياً ولا
يقرأه حزب
الله خرقاً
لقواعد
الاشتباك
يستدعي توسيع
الحرب.
قال
مرجع سياسي
إنه كان يميّز
مواقف الدول
من التهديد
الإسرائيلي
بالحرب على
لبنان من كلام
سفرائها خلال
اتصالاتهم أو
زياراتهم بين مَن
يتحدّث عن رد
او ضربة او
عدوان، لكنه
اكتشف أن هذه
القاعدة
تنطبق على
اللبنانيين
أيضاً الذين
لا يخجل بعضهم
من الحديث عن
ردّ إسرائيلي
ويتبنى
الرواية
الإسرائيلية
واتهام
المقاومة
بمجزرة مجدل
شمس.
الأنباء
تسجيل
مواقف متقدمة
على خط تطورات
الساعات الأخيرة
ما يحصّن
الساحة
الداخلية في
وجه أي مستجدات
دراماتيكية.
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الثلاثاء
30/7/2024
وطنية/30
تموز/2024
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ان بي
ان
الشرارات
التي اشتعلت
في معسكر
(سديه تيمان) الاسرائيلي لم تحجب
التهديدات
بشن عدوان على
لبنان.
وعلى
خط مواجهة هذه
التهديدات
تتواصل المساعي
الدولية وقد
أعرب وزير
الدفاع الأميركي
(لويد اوستن)
عن اعتقاده
بأن نشوب حرب ليس
أمرا حتميا
فيما اعلنت
وزارة الخارجية
الأميركية ان
الولايات
المتحدة لا تخطط
لإجلاء
رعاياها من
لبنان.
أما
في بيروت فشدد
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري على ان
المدخل
الأساس للاستقرار
ولتجنيب
المنطقة
اندلاع صراع
لن يسلم منه
أحد هو بالضغط
على المستوى
السياسي الاسرائيلي
لوقف العدوان
المتواصل على
غزة ولبنان.
اما
ضمانة لبنان -
كما يؤكد
الرئيس بري -
فهي الوحدة ثم
الوحدة ثم
الوحدة بين
مواطنيه في
الداخل وفي
الاغتراب
وكذلك التمسك
بعناوين قوة
لبنان
وبحقوقه
المشروعة في
الدفاع عن ارضه.
هذه
الحقوق شدد
عليها أيضا
رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي
بقوله إن
التهديدات
الاسرائيلية
المستجدة
للبنان
والتهويل
بحرب شاملة لن تثني
اللبنانيين
عن التمسك
بالدفاع عن أرضهم
بكل الوسائل مشيرا
إلى أنه تم
إبلاغ هذا
الموقف إلى
جميع أصدقاء
لبنان.
أما
عدو لبنان -
الكيان
المحتل - فقد
قفز فيه الى
الواجهة ما حصل
في معتقل
(سديه تيمان) في
صحراء النقب -
والذي وصف
بغوانتانامو -
المعتقل كان
نقطة انفجار
فوضى غير مسبوقة
في تاريخ
الكيان
العبري وذلك
بعدما انفضحت
الجرائم التي
يرتكبها السجانون
بحق الأسرى
الفلسطينيين
الذين استشهد
بعضهم تحت
التعذيب.
هذه
الفضيحة قادت
العدو الى
فضيحة أكبر
وأخطر مع
اقتحام
متطرفين
برعاية وزراء
وأعضاء في الكنيست
للمعسكر
دفاعا عن
الجنود
الموقوفين
على ذمة
التحقيق.
هذا
المشهد دفع
وسائل
الاعلام
الاسرائيلية الى
التحذير من
بداية نهاية
الدولة
العبرية.
إذ
نضح بانقسام
غير مسبوق
وصراع بين
الجيش
والشرطة
وقد
انفجر هذا
الانقسام
مشادات عنيفة
بين الوزراء
في جلسة
الحكومة
الاسبوعية.
وانعكاسا
لهذا الصراع
طالب وزير
الحرب يؤآف غالانترئيس
الحكومة
بنيامين
نتنياهو بفتح تحقيق
بشأن تدخل
وزير الأمن
إيتمار بن
غفير الذي تقع
المعتقلات
تحت سلطته
لتأخير وصول
الشرطة الى
قاعدتي سديه
تيمان وبيت
ليد.
في
المقابل قال
بن غفير إن
غالانت يجب ان
يطير الآن
وإنه يجب
إجراء تغيير
جذري في قمة
الجيش
الإسرائيلي.
من
جانبه قال
زعيم
المعارضة
يائير لابيد
إن نتنياهو
غائب بعد
اقتحام
ميليشيات من
الملثمين قواعد
عسكرية
معتبرا أن
وزراء ونوابا
في حكومته جزء
من محاولة
انقلاب.
أما
زعيم حزب
العمل يائير
غولان فطالب
بالتحقيق في
تورط قادة
بالشرطة
واعضاء
بالكنيست ووزراء
في محاولة
الانقلاب.
صحيح
انه تم احتواء
ما وصف بحالة
التمرد لكن
الجمر لا يزال
تحت الرماد
وربما تكون
البوادر في
المواجهات
المحتملة
اثناء جلسة
تمديد توقيف
الجنود
العشرة
المتورطين في
تعذيب المعتقلين
الفلسطينيين.
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ام تي
في
لمن
ستكون الكلمة
الأخيرة:
للاتصالات
الديبلوماسية
المكثفة أم
للضربة العسكرية؟
بعد ثلاثة
أيام على
حادثة مجدل
شمس الوضع في
الظاهر لا
يزال على
حاله. لكن في
العمق المشهد
تغير قليلا.
صحيح أن
الضربة
العسكرية
الإسرائيلية
ستحصل، لكنها
ستكون محددة
وغير شاملة.
وهو ما أبلغه
مسؤول أوروبي
كبير إلى
مسؤول
لبناني، اذ
أكد له أن
الضربة
العسكرية
ستكون
منتقاة، وأن
لا حرب شاملة،
وأن بيروت خط
أحمر كذلك
مطار رفيق
الحريري
الدولي.
لكن الكلام
الأوروبي لم
يشمل الضاحية
الجنوبية،
التي بقيت
خارج إطار
التطمينات المقدمة.
وفي
السياق برزت
الزيارة التي
سيقوم بها وزيرا
الخارجية
والدفاع
البريطانيان
الى لبنان الخميس
المقبل. فما
سبب الزيارة
المزدوجة
التي نادرا ما
تحصل؟ ولماذا
قررت بريطانيا
ذات العلاقة
الوثيقة مع
إسرائيل أن
تتحرك بقوة؟
ولماذا
الخميس
تحديدا؟
بمعنى
آخر هل
الضربة، إذا
حصلت، ستكون قبل
الخميس أم
بعده؟ كلها
أسئلة برسم
الأيام القليلة
المقبلة. علما
ان المعلومات
من
العاصمة
البريطانية
تشير الى ان
بريطانيا
تهدف من خلال
الزيارة المزدوجة التوصل
الى ترتيبات
عملية وجدية
لتطبيق
القرار 1701.
في
الانتظار ما
آخر أجواء
الاتصالات
لبنانيا
وأميركيا؟
وهل من جديد
في السباق بين
الاحتواء
والضربة؟.
* مقدمة
نشرة اخبار تلفزيون
المنار
نار
في بيت هلل
وكفريوفال
وجل العلام،
اشعلتها
مسيرات
المقاومة
الانقضاضية
وصلياتها الصاروخية
التي اصابت
اهدافها
واوقعت خسائر مؤكدة
في صفوف ضباط
وجنود العدو،
وبعثرت اسئلة
كثيرة اصطفت
على حد
التهويل
الصهيوني بتوسيع
عدوانه على
لبنان، فكان
بعض الكلام
اليوم صواريخ
ومسيرات في
قصاص سريع على
عدوانه في
جبشيت وبيت
ليف وغيرهما،
وما غير المقاومون
من القواعد
وما بدلوا من
العزم، ورددوا
بالحديد
والنار قول
العزيز
الجبار: وان عدتم
عدنا، وجعلنا
جهنم
للكافرين
حصيرا..
والحصير
يلملمه
خبراؤهم بين
النكبات
والخيبات، ومع
تعقيد
الحسابات
اطلوا الى
حقول النفط في
تمار،
وليفيتان،
وكاريش،
واوضحوا
لحكومتهم انها
تحت مرمى
صواريخ حزب
الله
ومسيراته التي
سارت مرارا
وتكريرا
مستطلعة
وموثقة ومتى شاءت
مؤلمة ومحرقة
لنفطهم وكل
سناريوهاتهم..
هذا
ما استخلصه
اهل الاقتصاد
منهم، وليس
بعيدا عنهم
كان خبراء
العسكر
المكلومون من
الشمال المحترق
الى النقب
المنكوب
بثكناته
العسكرية التي
استباحها
مستوطنو
الاحزاب
الدينية وهم
عصب حكومة
بنيامين
نتنياهو،
فبقي مشهد الاشتباك
بين الاجنحة
العسكرية
والمستوطنين
في ثكنة “سديه
تيمان” ومعسكر
“بيت ليد”
عنوانا لحالهم
المريع، حتى
استخلصت
صحيفة معاريف
ان كيانهم ليس
على حافة
الهاوية
فحسب، بل في
أوج الفوضى
والتفكك من
الداخل ،
سائلة
بنيامين
نتنياهو عن
اوهام النصر
فيما المجتمع
العبري على بعد
خطوة واحدة من
الحرب
الاهلية..
حرب
حتمية ستعصف
بمن يمارس
اقذر حروب
الكون ويرتكب
جرائم الحرب
والابادة، من
غزة الى
المعتقلات
حيث يقتل
الفلسطينيون
تحت التعذيب
والتنكيل ، فيما
الحكومات في
صمت اهل
القبور ،
والمنظمات الدولية
عائمة على بحر
الدم
الفلسطيني
ترفع رايات
الاستنكار
والتنديد..
فيما
يرفع اهل غزة
والضفة راية
الصبر والمقاومة،
بل راية
الاسلام
عاليا كما قال
الامام السيد
علي الخامنئي
لقادة
المقاومة
الفلسطينية
في طهران.. ومن
طهران كانت
رؤية حكومة
الرئيس مسعود
بزكشيان ثاقبة
وفق مبادئ
الثورة
الاسلامية
ورؤية قائدها
الامام
الخامنئي كما
قال الرئيس
بزكشيان مؤكدا
على مسمع
العالم الدعم
المستمر
لفلسطين والعمل
لتخليص شعبها
من الاحتلال..
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ال بي
سي
الناظر
إلى صفحة مطار
رفيق الحريري
الدولي، وصولا
ومغادرة،
يستنتج بورصة
التصعيد
والمخاوف.
على
الشاشة نقرأ
وصول طيران
الميدل إيست
والإماراتية
والعربية
الإماراتية،
والعراقية
والقطرية
ومصر للطيران
والجزيرة،
فيما الغت
التركية ،
واستمرت
بيغاسوس
التركية ،
وألغت فلاي
دبي رحلاتها
إلى بيروت.
إذا
كانت حركة
الطيران مؤشرا
، فإن منسوب
المخاوف ما
زال مرتفعا ،
فشركات الطيران
لا تحلل ولا
تنظر ولا تدخل
في سوق التوقعات،
بل تبني
قراراتها على
معطيات.
في
مطلع الحرب،
في السابع
والثامن من
تشرين الأول
الفائت،
شركات علقت
رحلاتها إلى
بيروت ثم عادت،
واليوم تعود
إلى تعليق
رحلاتها،
وقراراتها
رهن
بالتطورات
الميدانية ،
هذه التطورات
في يد بنيامين
نتنياهو من
الجانب
الإسرائيلي،
بالتنسيق مع
الولايات
المتحدة
الأميركية ،
وفي يد السيد
حسن نصرالله،
من الجانب
اللبناني، بالتشاور
مع راعي محور
الممانعة،
إيران، فهل يلجم
التصعيد
والضربة
الاسرائيلية
ورد حزب الله
على هذه
الضربة؟ ام
يتكرر
سيناريو الضربة
المدروسة
والرد
المدروس
والعودة إلى
قواعد
الاشيتباك؟
لا
أحد يغامر
ويجرؤ على
إعطاء جواب في
لبنان حيث
تحول البلد
غلى صندوق
بريد ديبلوماسي
يتلقى
الرسائل
ويرسلها،
وصلاحيته الوحيدة
الإطلاع
عليها من دون
القدرة على
تعديل فاصلة
فيها.
من
مساء السبت،
تاريخ الضربة
على مجدل شمس،
ولبنان يعيش
على حبس
الأنفاس،
ولعل ما قاله
وزير
الخارجية
البريطاني
ديفيد لامي،
هو أدق توصيف
للوضع حيث قال
: " التوتر شديد
وقد يتدهور
الوضع سريعا،
ونستعد لكل
الاحتمالات،
وإذا تصاعد
هذا الصراع،
فلن تستطيع الحكومة
ضمان قدرتنا
على إجلاء
الجميع على الفور.
وقد يضطر
الناس إلى
البقاء هناك".
البداية
من تطورات هذا
الواقع
وارتفاع حدة التوتر
على الجبهة
الجنوبية.
الخارجية
الأميركية:
نواصل
المساعي
الديبلوماسية
لتجنب
التصعيد بين
إسرائيل وحزب
الله
وطنية/30
تموز/2024
قالت
وزارة
الخارجية
الأميركية إن
الولايات
المتحدة
ستواصل
المساعي
الديبلوماسية
لتجنب تصعيد
الصراع بين
إسرائيل و حزب
الله . وقال نائب
المتحدث باسم
وزارة
الخارجية
فيدانت باتيل
في إفادة
صحفية
اوردتها
"رويترز":
“نواصل العمل
نحو التوصل
لحل دبلوماسي
يسمح للمدنيين
الإسرائيليين
واللبنانيين
بالعودة إلى ديارهم
والعيش في
سلام وأمن.
نريد
بالتأكيد تجنب
أي نوع من
التصعيد”.
المنسقة الخاصة
للأمم المتحدة
عن قصف
الضاحية
الجنوبية
لبيروت: قلقنا
بالغ
لاستهداف
ضاحية مكتظة
بالسكان ما
خلف الكثير من
الضحايا
المدنيين
وطنية/30
تموز/2024
أعربت
المنسقة
الخاصة للأمم
المتحدة في
لبنان جينين
هينيس -
بلاسخارت، عن
"قلقها
البالغ إزاء
القصف الذي
تبنته
إسرائيل
والذي استهدف
الضاحية
الجنوبية
لبيروت
المكتظة
بالسكان
مخلفا الكثير
من الضحايا
المدنيين".
وأكدت مجددا
أن "لا حل
عسكريا للوضع
الراهن"، ودعت
"كلا من
إسرائيل
ولبنان إلى
الاستفادة من
كل السبل
الدبلوماسية
للسعي إلى
العودة إلى وقف
الأعمال
العدائية
وإعادة
الالتزام
بتنفيذ القرار
1701". وتواصل
المنسقة
الخاصة
اتصالاتها
الوثيقة مع
الأطراف
الرئيسية
المعنية من
أجل أن يسود
الهدوء.
بو حبيب:
نستنكر
الضربة
الإسرائيلية ونعتزم
تقديم شكوى
للأمم
المتحدة
وطنية/30
تموز/2024
قال
وزير
الخارجية
والمغتربين
في حكومة تصريف
الاعمال عبد
الله بو حبيب
إن الحكومة
"تندد
بالغارة
الإسرائيلية
على ضاحية
بيروت
الجنوبية،
وتعتزم تقديم
شكوى إلى
الأمم
المتحدة
بشأنها".
وأضاف
ل"رويترز"
أنه" يأمل في
ألا يؤدي أي
رد من " حزب
الله"إلى
تصعيد".
ميقاتي
دان العدوان
الإسرائيلي
السافر على الضاحية
الجنوبية:
نحتفظ بحقنا
الكامل
بالقيام بكل
الإجراءات
التي تساهم
بردع العدوان
وطنية/30
تموز/2024
دان
رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي
العدوان الاسرائيلي
السافر على
منطقة
الضاحية
الجنوبية لبيروت
والذي أدى الى
سقوط العشرات
من المواطنين
اللبنانيين
بين شهيد
وجريح. وقال:"
لم تشبع آلة
القتل الاسرائيلية
عن استهداف
المناطق
اللبنانية في
الجنوب
والبقاع
وصولا الى عمق
العاصمة
بيروت، وعلى
بعد أمتار من
أحد أكبر
المستشفيات
في لبنان.
وهذا العمل
الاجرامي
الذي حصل
الليلة هو حلقة
في سلسلة
العمليات
العدوانية
التي تحصد المدنيين
في مخالفة
واضحة وصريحة
للقانون الدولي
والقانون
الدولي
الإنساني،
وهو أمر نضعه برسم
المجتمع
الدولي الذي
عليه تحمّل
مسؤولياته
والضغط بكل
قوة لالزام
اسرائيل بوقف
عدوانها
وتهديداتها
وتطبيق
القرارات
الدولية". اضاف:"
كذلك فاننا
سنحتفظ بحقنا
الكامل بالقيام
بكل
الإجراءات
التي تساهم
بردع العدوان الاسرائيلي.وقد
دعوت مجلس
الوزراء الى
الانعقاد غدا
وادعو جميع
الوزراء
للمشاركة".
المفتي
قبلان: لا صوت
فوق صوت
المقاومة ولا
إرادة فوق
إرادة بطشها
وطنية/30
تموز/2024
أصدر
المفتي
الجعفري
الممتاز
الشيخ أحمد قبلان
البيان الآتي:
"الأكيد
مطلقاً أنّ
ضرب الضاحية
الجنوبية عمل
مجنون، وقفز
بالمجهول،
وانتحار صهيوني
يائس، ومع
انهيار سقف
المحرّمات لن
يستطيع أحد
بهذا العالم
حماية
إسرائيل من
أخطر قتال بلا
حدود، ولا صوت
فوق صوت
المقاومة،
ولا إرادة فوق
إرادة بطشها،
ولا قرار في
هذا العالم
فوق قرارها
الإستراتيجي".
"لبنان
القوي": لإدراك
خطورة اللحظة
وتجاوز
الإنقسامات
وإظهار
التضامن
الوطني في
مواجهة
التهديدات الاسرائيلية
وطنية/30
تموز/2024
عقد
تكتل "لبنان
القوي"
إجتماعه
الدوري برئاسة
النائب جبران
باسيل، وناقش
بصورة مفصلة التطورات
في ضوء
تهديدات
إسرائيل بشن
عدوان على
لبنان"، ودعا
في بيان، جميع
اللبنانيين
على إختلاف
أحزابهم وإتجاهاتهم
الى إدراك
خطورة اللحظة
التي يمر بها
لبنان وتجاوز
الإنقسامات
وإظهار التضامن
الوطني في
مواجهة
التهديدات
الاسرائيلية".
ونوه
ب"مواقف
الدول
الساعية للجم
التصعيد ومن
بينها فرنسا
والدول
العربية الشقيقة".
كذلك نوه
بمواقف "عدد
من القيادات
اللبنانية
الساعية لقطع
دابر الفتنة
ومن بينها
موقف السيد وليد
جنبلاط الذي
طوق الخطاب
التحريضي بعد
جريمة مجدل
شمس".
واشار الى ان
"اللحظة الخطيرة
التي تمر بها
بلادنا
تستدعي تجاوز
الخلافات على
أهميتها
والإلتفات
الى الداخل اللبناني،
ورفض أي
إستثمار
سياسي في
الفتنة التي
يريدها العدو
للبنان. من
هنا كان سعي
التيار ولا يزال
في سبيل وقف
الإنهيار
وبناء شبكة
الأمان الداخلي
بدءا من إعادة
تكوين
السلطة، وفي
مقدمتها
انتخاب رئيس
للجمهورية".
الكتائب:
لا يجوز ان
تكون الدولة
ساعي بريد بين
الميليشيا
والمراجع
الخارجية
وطنية/30
تموز/2024
عقد
المكتب
السياسي
الكتائبي
اجتماعه برئاسة
رئيس الحزب
النائب سامي
الجميل. وبعد
مراجعة
المعطيات
الأخيرة حول
الوضع في
لبنان أصدر
بيانا أسف فيه
"للمجزرة
التي حصلت في
مجدل شمس وذهب
ضحيتها أطفال
وشباب أبرياء
سقطوا نتيجة
الإصرار على
اللعب على
حافة الهاوية
وتخطي كل الخطوط
الحمر
والاستهزاء
بكل
التحذيرات
الداخلية
والخارجية". أضاف
البيان
"وبعدما
انتقلت
الملفات
اللبنانية
على وجوديتها
الى أسفل
الاهتمامات
وبات لبنان
ومعه المنطقة
على حافة
انفجار أمني وعسكري،
يلجأ حزب الله
وكما درجت العادة
الى التلطّي
خلف الدولة
اللبنانية التي
أصبحت أداة
طيّعة في يده
يستعملها متى
دعت الحاجة
ويحمّلها
مسؤولية
التفاوض بما
ارتكبه من
أفعال دون أن
يتورع عن
إيفاد مسؤول
العلاقات
الخارجية
لديه ليملي
ارشاداته على
وزير خارجية
لبنان".
واعتبر
البيان "ان
الدولة اللبنانية
الحقيقية
التي يفترض ان
تمثّل ابناءها
وتدافع عن
مصالحهم لا
يجوز ان تكون
ساعي بريد بين
ميليشيا
والمراجع
الخارجية بل
ان وظيفتها
الوحيدة هي
الحفاظ على
السيادة
والقانون
وكرامة
اللبنانيين
فتكون سيدة
قرارها في السياسة
كما في الحرب".
ودعا حزب
الكتائب
"المجموعة
الوزارية الى
استدراك
الوضع
والإقلاع عن
تغطية أي
ارتكابات
تساق تحت مسمى
حماية اللبنانيين
والدولة في
مشهد بات
مدعاة
للسخرية".
معلنا "ان
الجيش
اللبناني على
أبواب عيده، هو
الوحيد
دستوراً وفي
كل القوانين
الداخلية
والقرارات
الدولية
المخوّل
حماية لبنان وأبنائه
وصون الحدود
ورد اي اعتداء
وما يحتاجه هو
قرار سياسي
يترجم دعم
اللبنانيين
لجيشهم".
العماد
جوزيف عون في
أمر اليوم
عشية عيد الجيش:
مساعي
التهدئة لوقف
الاعتداءات
الاسرائيلية
مستمرة وصولا
إلى وقف دائم
لإطلاق النار
وطنية/30
تموز/2024
بمناسبة
الذكرى
التاسعة والسبعين
لعيد الجيش،
أقيم احتفال
عسكري رمزي في
وزارة الدفاع
الوطني في
اليرزة،
ترأسه اللواء
الركن حسان
عوده رئيس
الأركان
ممثلًا قائد
الجيش العماد
جوزاف عون،
وحضره نواب
رئيس الأركان
وضباط أجهزة
القيادة. وتلا
رئيس الأركان
أمر اليوم على
العسكريين،
واستعرض الوحدات
المتمركزة في
مبنى القيادة.
كما أقيمت
مراسم لتلاوة
أمر اليوم في
قيادات المناطق
والمعاهد
والكليات
والمدارس
والقوات
الجوية
والبحرية
وبقية
الوحدات
الكبرى.
ووجه
قائد الجيش
العماد جوزاف
عون أمر اليوم
لمناسبة عيد
الجيش، جاء
فيه:
"أيها
العسكريون،
تسعة وسبعون
عاما من شرف
التضحية
والوفاء
لوطننا الذي
تعصف به رياح
التحديات
والأزمات،
ولا يزال
صامدا بصمود
جيشه الذي
يثبت يوما بعد
يوم أن رجاله
الأبطال
ملتزمون
بقسمه، وقد
سطروا
البطولات في مواجهة
الأعداء من
العدو
الإسرائيلي
إلى الإرهاب،
مرورا
بالمخلين
بالأمن
والخارجين على
القانون. سنوات
من التفاني
والتضحية قدم
الجيش خلالها
خيرة شبابه
للدفاع عن
لبنان وأهله،
ومنهم من ضحى
بدمائه
مستشهدا أو
مصابا فداء
للمهمة
المقدسة،
التي لا تزال
أولوية
بالنسبة
إليهم.
أيها
العسكريون،
يواجه وطننا
أقسى الأزمات والتحديات،
السياسية
منها
والمالية والاجتماعية،
فضلا عن
التهديد
المتمثل
بالاعتداءات
اليومية منْ العدو
الاسرائيلي،
وما توقعه من
ضحايا وتسببه
من دمار
وتهجير. في
المقابل، لا
تزال مساعي
التهدئة لوقف
الاعتداءات
مستمرة وصولا
إلى وقف دائم
لإطلاق النار،
فيما تواصل
الوحدات
العسكرية
المنتشرة في
الجنوب التنسيق
مع قوة الأمم
المتحدة
الموقتة في لبنان،
ضمن إطار
القرار 1701، على
أمل أنْ
يستعيد جنوبنا
الهدوء وينعم
أهلنا بالأمن
والاستقرار. في الوقت
عينه،
تتابعون
جهودكم
للحفاظ على
الأمن وضبط
الحدود في
سائر
المناطق، غير
آبهين بكل
الحملات التي
تستهدف
المؤسسة
العسكرية
لغايات
مكشوفة. أما
أنتم
فتزدادون
عزيمة،
وتعززون
بصمودكم ثقة اللبنانيين
بوطنهم،
وتساهمون في
إعادة المغتربين
إلى ربوعه،
وتستمر
القيادة في
موازاة ذلك
بالوقوف إلى
جانبكم
وتوفير
مقومات صمودكم.
إن ما تتمتعون
به من حس وطني
واندفاع يجعلكم
مصدر الأمل
والضمان لوحدة
لبنان
وديمومته،
ويزيدنا فخرا
بكم، وبذلك
تكتسبون
مكانة رفيعة
في وجدان
اللبنانيين
ولدى المجتمع
الدولي.
أيها
العسكريون،
تضحياتكم هي
الضمانة لبقاء
لبنان. تمسكوا
بشعاركم، شعار
الشرف
والتضحية
والوفاء.
ابقوا ثابتين
في مؤسستكم
التي لا تتخلى
عنكم ولا
عن عائلاتكم. وإلى
شبابنا الذين
يطمحون لبناء
مستقبلهم في
الخارج،
ندعوهم إلى
التمسك
بوطنهم لأنه
بحاجة إليهم،
والمؤسسة
العسكرية
بحاجة إليهم
أيضا، فهي
جاهزة
لاستقبالهم
في صفوفها
لندافع معا عن
وطننا. لا
تفقدوا الأمل
بوطنكم، لأن
الأزمة
ستنجلي حتما،
وسيستعيد
لبنان بريقه
وازدهاره،
وسيستعيد
الشعب
اللبناني
مكانته في
محيطه. يستحق
لبنان منا
كل تضحية،
ومعا نستطيع
النهوض به
مجددا".
تغريدات
مخاتر من موقع
أكس
تغريدات
مختارة لليوم الثلاثاء
30 تموز/2024
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1818296797527167020
شاهدوا
القضاء على
المدعو محمد
جميل محمد أسطل
قائد وحدة
القنص
الحمساوية في
منطقة خانيونس
داخل النفق
الذي كان يعمل
داخله. قوات
الفرقة 98 تقضي
على المخربين
فوق وتحت
الأرض بتزامن.
لن تكونوا في
مأمن داخل
أنفاقكم
الإرهابية
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1818412348035715211
أيادي
المدعو
فؤاد_شكر (سيد
محسن) كانت
ملطخة بدماء
الكثير من
الإسرائيليين
والأجانب ومن
ضمنهم أطفال
#مجدل_شمس
الذين قتلوا
من صاروخ فلق 1
الذي أطلقه
حزب الله
الإرهابي يوم
السبت الماضي
افيخاي
ادرعي
جيش
الدفاع قضى
على المدعو
سيد محسن
(فؤاد شكر)
القيادي
العسكري
الأبرز في حزب
الله الإرهابي
ورئيس
المنظومة
الاستراتيجية
للتنظيم
من
خلال عملية
تصفية دقيقة
قام بها جيش
الدفاع،
أغارت طائرات
حربية في
منطقة بيروت
بناءً على
معلومات
استخباراتية
وردت من هيئة
الاستخبارات
العسكرية
وقضت على
المدعو سيد
محسن، فؤاد
شكر القيادي
العسكري
الأبرز في حزب
الله
الإرهابية
ومسؤول
الشؤون
الاستراتيجية
فيه. وتزامنًا
مع ذلك كان
يُعتبر اليد
اليمنى لأمين
عام حزب الله،
حسن نصر الله،
ومستشاره
لشؤون
التخطيط
وإدارة الحرب.
وكان
سيد محسن يدير
القتال في
مواجهة دولة
إسرائيل منذ
الثامن من
أكتوبر وكان
مسؤولًا عن مجزرة
الأطفال في
مجدل شمس وعن
قتل العديد من
الإسرائيليين
والأجانب على
مدار السنين.
إن
المنظومة
الاستراتيجية
التي قادها
محسن مسؤولة
عن معظم
الوسائل
القتالية
الأكثر
تطورًا
المتوفرة لدى
حزب الله
وبشكل خاص
الصواريخ
الدقيقة، وصواريخ
الكروز،
وصواريخ
الكروز
البحرية والقذائف
الصاروخية
طويلة المدى
إلى جانب تطوير
وتشغيل
المسيّرات
لدى حزب الله.
كما
وكان يقود
كافة
المخططات
الإرهابية
الروتينية
والعملياتية
منها الوسائل
التي تم
استخدامها ضد
إسرائيل.
وكان
محسن قد انضم
إلى صفوف حزب
الله عام 1985، حيث
تولى مناصب عسكرية
رفيعة
المستوى
مختلفة. وفي
إطار منصبه،
كان عضوًا لدى
مجلس الجهاد
وهو المنتدى
العسكري الأعلى
لدى حزب الله.
وخلال
التسعينيات
كان يروج
لارتكاب عمليات
إرهابية
استهدفت قوات
جيش الدفاع
وجيش لبنان
الجنوبي ففي
عام 2000 كان
ضالعًا بشكل
مباشر في
اختطاف
جثامين
الجنود
الثلاثة
بنيامين أفراهام
رحمه الله
وعَدي أفيتان
رحمه الله وعمر
سواعد رحمه
الله، الذين
قُتلوا على يد
مخربي حزب
الله أثناء
قيامهم
بدورية
بمحاذاة السياج
الأمني على
مقربة من
منطقة جبل
الروس (هار
دوف). منذ ذلك
الحين خطط
وروّج وأشرف
على مخططات
إرهاببة
هجومية عديدة
استهدفت
الأبرياء.
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1818198767146783029
جيش الدفاع
استهدف منذ
ساعات مساء
أمس نحو 10
أهداف إرهابية
لحزب الله في
جنوب لبنان*
منذ ساعات مساء
أمس أغار جيش
الدفاع من
خلال طائرات
سلاح الجو
والمدفعية
على نحو 10
أهداف لحزب الله
في سبع مناطق
في جنوب
لبنان.
في
الغارات التي
تم شنها جوًّا
وبرًّا تم
القضاء على مخرب
من حزب الله
في منطقة بيت
ليف وتم تدمير
مستودع أسلحة
وبنى إرهابية
ومباني
عسكرية ومنصة
صاروخية
استخدمها حزب
الله في جنوب
لبنان.
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1818314005254991923
حزب
الله
الإرهابي -
عنتر بلبنان
وأرنب في تحمل
المسؤولية
عما يرتكبها
من جرائم
مروعة. هذه
بقايا صاروخ
فلق 1 الذي
أطلقه حزب
الله وقضى على
حياة أطفال
أبرياء في
#مجدل_شمس. كفى
كذبا وعلى قول
اللبنانيين:
ريحتكم طلعت
منشق عن حزب
الله
لن
أصدق ابدا ان
حزب_الله
واسرائيل أعداء
الا
اذا قتل
الصهاينة
ابنهم
نصرالله
اما
الضربات هنا و
هناك لخدمة
مشاريع
اسرائيل و
إيران في
احتلال أرض
العرب هو متفق
عليه .
فارس
سعيد
منذ
الآن و حتى
انتهاء
العمليّة
الانتخابيّة
في اميركا و
تسليم
الادارة
الحديدة
ستنام
المنطقة
على"مجدل
شمس" و تستفيق
على "ضاحية"
حمى
الله لبنان
سوسن
مهنّا
https://x.com/i/status/1818338842522316879
الشخصية
المستهدفة
فؤاد_شكر،
كبير مستشاري نصر_الله
يعتبر
الشخصية
الثانية في
#حزب_الله لعب
دوراً
رئيسياً في
مشروع الصواريخ
الدقيقة
التابع للحزب
، وتاريخيآ
شارك في تخطيط
وتنفيذ
تفجيرات ثكنة
المشاة البحرية
الأميركية في
بيروت مع
القيادي عماد
مغنية في عام
1983، والتي
أسفرت عن مقتل
241 من الجنود الأميركيين.
الضاحية_الجنوبية
هادي
مشموشي
النظام
الجبان في
طهران الذي
شاهد اكبر قادته
سليماني،
واحد أكبر
قادة
ميليشياته
المهندس
أشلاءً هل سوف
يكترث لسقوط
فؤاد شكر؟
سوسن
مهنّا
الشخصية
المستهدفة
#فؤاد_شكر
يعتبر قاسم
سليماني في
حزب_الله ..
وهو من مؤسسي
الحزب ويُعتبر
أحد الأشخاص
المسؤولين عن
التنسيق مع
الحرس الثوري
الإيراني.
تحديد
موقع "الحاج
محسن" من قبل
إسرائيل
يعتبر جزءاً
من عمليات
استخباراتية
معقدة تجمع
بين التكنولوجيا
المتقدمة
والعمليات
البشرية.
وهذا
ما يسلط الضوء
ثانيةً على
اختراق داخل الحزب..
تأخير بيان
الحزب هو
للتأكد أولاً
من الشخصية
المستهدفة،
وثانياً من
الممكن أن
يكون هناك
شخصيات أخرى
موجودة في نفس
المبنى.
العملية في قلب
#الضاحية_الجنوبية
وفي منطقة
مكتظة سكانياً
هي تخطي لكل
الخطوط
الحمراء.
بيان الحزب لا
يمكن أن يكون
أقل من إعلان
الحرب على
إسرائيل.
الله
يحمي هالبلد.
أحمد
الجارالله
إسرائيل
هدفها أن تدمر
#الضاحية_الجنوبية
مثل ما دمرت
غزة إسرائيل
تدمر ونحن
العرب لا نملك
إلا التبجح
مثل تبجح
الخائب
حسن_نصر_الشيطان
…كل مايخشاه
العرب أن يعلن
هذا الخائب عن
نصر إلهي مثل
كل مرة
…ثمانيين سنة
أهم قضايا
العرب وحروبهم
يديرها حكام
مغامرين
وأجلاف
وعملاء وتجار
طوائف
،ثمانين سنة
أضعنا فلسطين
ثمانين سنة
استباح الفرس
أربع عواصم
عربية
بحكامها وجيوشها
وذلك بأمر من
معممين
متخلفين تجار
طائفية… اللهم
لانسألك رد
القضاء ولكن
اللطف فيه !!!
علي
الامين
ثمة
حرب ثانية
تجري في
لبنان، هي حرب
انهاء #الدستور
وتقويض
#القانون وحرب
الفلتان
الاجتماعي
والمافيوي،
وحرب السلبطة
والتشبيح على
الناس، وحرب
الإفقار، باختصار
حرب انهاء
الدولة
وترسيخ مفهوم
ان لبنان
ساحة
لشذاذ
الآفاق.
هذه
الحرب هي
الأخطر لأنها
تشبه
الانتحار الجماعي.
رامي
فنج
تبسيط
الكوارث
للشعب
اللبناني
اصبحت سياسة تقليدية
، من الانهيار
المالي إلى
انفجار بيروت
إلى الحرب
القابلة
لانفجار كبير
، الشاطر يلي
بده يطمن ،
المشكلة ان
الناس بعدهم
بصدقوا من ينصحهم
في دولة
هيكل
الفراغ، حين
الزلزال
سيصيب
المتكاذبين
على الناس
حينها سيعرف
مدى كذبهم
ميشال
فلاّح
الحقد
عند حزب
السلاح على كل
ما يَمُتّ
بِصِلة الى
الرئيس
الشهيد #رفيق_الحريري
، لا نهاية له.
فها هو البوق
الـAnti
Shower
الحزبلاوي،
يَتَّهم
#محمد_الحوت ،
آخر وجوه الحريرية
الاقتصادية
المضيئة،
بإثارة الهلع
لدى
اللبنانيين
عبر إفراغ
#مطار_رفيق_الحريري
مِن الطائرات.
حقدٌ
واسْتِغْباء.
رياض قهوجي
صاروخ
رعد الذي ينتج
في سوريا واستخدمه
حزب الله بحرب
تموز ٢٠٠٦ هو
نفسه صاروخ
فلق-١
الإيراني
الذي يعلن
الحزب عن
استخدامه
بهجماته من
جنوب #لبنان
ضد #اسرائيل .
صواريخ فجر
وزلزال وفلق
جميعها من
عائلة
الصواريخ المدفعية
والتي تضم
الكاتيوشا
والغراد، وهي
غير دقيقة
بشارة
شربل
كان
يمكن تجنيب
لبنان انتقام
اسرائيل
المنتظر لو
جرى الاعتراف بشجاعة
بأن صاروخ
مجدل شمس أطلق
خطأ وسارع جنبلاط
الى "وأد
الفتنة"،
يعني كانت
بقيت
"أهلية
بمحلية" وكان
حصل ارسلان
ايضاً على رسالة
تنويه من امين
عام الحزب.
عالية منصور
هل
تعلم انه في
سوريين عم
يدافعوا عن
اردوغان وقابضين
موضوع تدخله
بالحرب دفاعا
عن غزة جديا؟؟
ايه وعم
يتهموا اللي
مش مصدقه انه
عميل للأنظمة
العربية..
وبيسألوا ليه
منعارض نهج
الجماعة
وبشدة
زينا منصور
سيطرة
حاكم على
المؤسسة
الدينية
الدرزيةوتحويلها
إلى دمية في
خدمة السياسي
خطف هيبتها.
إذ
أصبح السياسي
يختار
الديني، وبات
الديني موظفا
لدى السياسي.
ودخل الدروز
مرحلة
العبودية
السياسية
والذمية والتأسلم
المزيف.
وحدها
المؤسسة
الدينية
قابعة في نمط
القرون الوسطى
ماقبل
الإصلاح
الديني.
زينا
منصور
ها
هم الدروز
يغرقون
بالرجعية تحت
شعار التقدمية
وبالظلامية
تحت شعار
العقلانية.
ويتجنبون
الحديث عن
مأزقهم
للحؤول دون
تحويله إلى
أزمة درزية
وأزمة وطنية.
فيجدون
أنفسهم بحالة
من الإختناق
والنزاع مع حاكم
يحدد الدين
والسياسة
والجغرافيا
والتاريخ.
بات
وضعهم يذكر
بوضع كوريا
الشمالية.
زينا منصور
لم
يحصل سابقة أن
وصل الوضع
الديني الدرزي
لهذا المنحدر.
بات الدروز
يغرقون يوما
بعد يوم
بسياسة
التذويب
والإفناء
والذمية
والتبعية.
في
وقت يزعم
"السياسي"
العلمانية
يفرض على الديني
الدرزي منطق
التأسلم
بالإكراه،وينفي
عن النخب
الدفاع عن
الحقوق
الكيانية
والاستقلالية
العقائدية
المنتهكة.
فوزي
فري
أبواق
الممانعة
تتهم الناس
بالصهينة
والعمالة وقلة
الفهم،
وتقاطع وتكم
الافواه
وتشتم كل من يعبر
عن رفضه
ومعارضته
لمشروعهم
التدميري الصهيو-إيراني
وما
ان ترد عليهم
بذات اللغة،
حتى ياخذ على
خاطرهم
ويدعون
الاخلاقيات
التي
يفتقدونها
لديكم
كرامات
وللناس
ايضاً،فحافظوا
عليها
لتحفظوا
كرامتكم
فوزي
فري
يجاهر
حزب الله
والكيان
الاسرائيلي
بفائض القوة
التدميرية
وقدرات الرد
والرد
المضاد، بانتظار
ترتيبات
الضربة على
غرار ما حصلت
بين الكيان
وايران…
مسرحية
باتت هزلية
برعاية
الوسيط
النزيه الشيطان
الأكبر، بين
الشيطان
الاصغر
والأوسط.
بينما
ابواق
الممانعة
تستمر بكم
الافواه
لتغطية
الفضيحة.
هادي
مشموشي
نعم
للعصيان، نعم
لفتح مطار
القليعات
وإجبار
الدولة
الساقطة
الخانعة
للوصاية
الإيرانية
بكافة
الوسائل
الممكنة.
إلى
متى سوف يظل
الشعب
اللبناني مع
مغتربيه وسائحيه
رهينة اهواء
وتوجهات
إيران
المتمثلة
بحزب الله
وحليفته حركة
أمل؟
إلى
متى
الاستخفاف
بمصالحنا
وأبسط حقوقنا
المدنية؟
سوسن
مهنّا
من
حديثي
لبرنامج من
القاهرة على
شاسة نايل نيوز.
في
تأخر
الرد_الإسرائيلي،
في
سابقة لبنان
يطلب من
إسرائيل أن
تكون الضربة محدودة،
وهذا لا يصح
بتاريخ
العلاقات بين
الدول لا
سياسياً ولا
عسكرياً ولا
دبلوماسياً.
دولة
متهالكة
ومترهلة،
القضر
الرئاسي فارغ،
مجلس نواب
مقفل، وحكومة
متصدعة ومنذ
بداية الحرب
سلم رئيسها
نجيب ميقاتي،
قرار الحرب والسلم
إلى حزب_الله.
إذا
كانت حرب غزة
فاقت قدرتها
مرة، فأن
تداعيات حرب
شاملة في
لبنان تفوق طاقته
آلاف المرات،
ومع هذا يصدح
صوت أمين عام
الحزب
تهديداً لتل
أبيب.
مجزرة
مجدل_شمس هي
من تداعيات
الحرب في
الجنوب بين
إسرائيل وحزب
الله على
خلفية إعلان
الأخير أن
الجبهة هي
جبهة إسناد
ومشاغلة.
لندع
المجتمع
الدولي ليقرر
من المسؤول عن
هذه المجزرة.
الفترة
الفاصلة عن
الانتخابات
الأميركية هي
فترة خطيرة وحاسمة،
لا نعلم ماذا
يدور برأس
بنيامين
نتنياهو منذ
عودته من
واشنطن.
في
الحديث عن
الفتنة بين
الدروز
والشيعة، لبنان
بلد فيها 18
طائفة،
والفتنة هي
عند جره إلى حروب
ليست حروبه،
ومعارك ليست
معاركه، وفتح جبهاته
دون استشارة
السلطات
والمواطن
اللبناني،
وذلك منذ حرب 2006 المدمرة
والتي خرج
بعدها
نصرالله ليقول
"لو كنت أعلم".
في
الحديث عن
تدهور
الاقتصاد
الإسرائيلي،
أنا كلبنانية
لا يعنيني ما
يحصل في
اقتصاد إسرائيل،
ولا إذا كان
جيشها منهك،
فهي بساعة زمن
تستطيع أن
تجمع تمويل
ودعم وأسلحة
من كل العالم.
ما يهم هو
لبنان وما
أصابه منذ
إعلان حدوده
الجنوبية
جبهة إسناد
لحرب غزة،
هناك أكثر من 57
قرية مدمرة، 110
آلاف لبناني هجروا
من بيوتهم،
والاقتصاد
اللبناني حدث
ولا حرج.
لم
تدمر ربع
مستوطنة، ولا
قتل مسؤول
إسرائيلي
رفيع واحد، في
المقابل قتلت
إسرائيل أكثر
من 310 قيادي ومن
النخبة يتبع
لحزب الله.
https://youtu.be/rO_162HOB6w?si=Sk_ATGUvN1dCYDuf
ريان سوقي
رسالة
شكر من
نصرالله إلى
جنبلاط !
تقديراً
لموقفه
الأخير من
الهجوم
الصاروخي على
مجدل شمس الذي
أدى إلى
استشهاد 12
شخصاً بعث حسن
نصرالله
برسالة إلى
جنبلاط "الذي
تصدّى
لمحاولات بث
روح الفتنة
واستغلال الحادثة"
المغزي
من الاخر :
1-الحزب
"مرعوب" من
الرد
الاسرائيلي
2-جنبلاط
خائف وخانع
فارس
سعيد
اليوم
او بعد سنة
سيجلس
المعنيون حول
طاولة لترتيب
اوضاع
المنطقة
مع
انحلال
الدولة وعدم
قدرة أحزابنا
التأثير
بعنوانين
المنطقة(ترسيم
حدود،استقرار،ضمان
أمن إسرائيل…)
سيفاوض
باسم لبنان
حزب الله فارضاً
شروطه علينا
شكلوا
مرجعيّة
لبنانية
قادرة على
الدفاع عن مصلحة
لبنان
سيدة_الجبل
د.
شادي سرايا
لا
يغركم مديحهم
يا رفاقي ..
حزب
الله يمدح
عندما نكون
بجانبهم..
وعندما
نعارضهم
يشتمون
ويسبون
الأعراض، ويتهمون
وليد جنبلاط
بالخيانة،
ولا
ننسى يوم
رفعوا له صوراً
بزي حاخام
يهودي..
هؤلاء
يتساوون مع
الصهاينة
بالإجرام
والأذية
د.
أحمد ياسين
حالة
من الخوف
الهستيري
والهلع تضرب
مناطق الحزب
الإيراني
وخصوصاً
#الضاحية_الجنوبية
لبيروت..
فنتيجة
ترقّب
#الضربة_الإسرائيلية
المتوقعة وقف
حسن وجماعته
على "إجر ونص"
قولاً وفعلاً..
المستشفيات
تغصُّ بحالات
الإنهيارات
العصبية
والإغماء
والإسهال،
وما شابه من
الحالات
الطبيّة
المصاحبة
للخوف الشديد
مع أي هدير
للطيران. وتكاد
تكون الضاحية
مقفرة وخالية
إلّا من بعض
المارّة أو
النفايات على
جوانب
الطرقات، حيث
نزح السكان
إلى قراهم
البعيدة عن
مراكز الحزب
جماعة
"ما مننهار"
إنهاروا قبل
أن تبدأ #الحرب
حتى! وتبيّن
أنهم سيخوضون
الهروب
الجماعي، بدل
خوض البحر
معه!
******************************************************
في أسفل
رابط نشرة
الأخبار
اليومية
ليومي 30-31 تموز/2024
LCCC Lebanese & Global English News Bulletin For
July 29/2024/
Compiled & Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/2024/07/132637/
For July 29/2024
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
30 تموز/2024/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/2024/07/132633/
ليوم 30
تموز/2024/
**********************************************
روابط
مواقعي على
التواصل
الإجتماعي/موقعي
الألكتروني/فايسبوك/يوتيوب/واتس
اب/أكس
اضغط على الرابط في اسفل للإنضمام لكروب Eliasbejjaninews whatsapp group
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click On The above Link To
Join Eliasbejjaninews whatsapp group
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل للإشتراك
في موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
My
LCCC website Link/رابط موقعي
الألكتروني
00000
حسابي ع
التويتر/ لمن
يرغب
بمتابعتي
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
My Twitter account/ For those
who want to follow me the link is below