المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 25 تشرين
الثاني /لسنة 2023
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2023/arabic.november25.23.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
اضغط على
الرابط في
أسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
وذلك لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
Click
On The Below Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins every day
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
00000
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل
للإشتراك في
موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
Below is the link for my new Twiier account/My old one was suspended by twitter for reasons I am not
aware of. في اسفل
رابط حسابي
الجديد ع
التويتر/حسابي
الأساسي
والقدين اقفل
من قبل تويتر
لأسباب اجهلها
https://twitter.com/BejjaniY42177
اقسام
النشرة
عناوين
أقسام النشرة
عناوين
الزوادة
الإيمانية
لليوم
مَنْ
هُوَ مِنَ
اللهِ
يَسْمَعُ
كَلامَ الله. وأَنْتُم
لا
تَسْمَعُون،
لأَنَّكُم
لَسْتُم مِنَ
الله
عناوين
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/نص
وفيديو:
اعتداءات حزب
الله على
الضيع والبلدات
الجنوبية
المسيحية
هدفه إرهاب
السكان وتهجيرهم
الياس
بجاني/النائب
نعمة افرام ع
ال بي سي
فلقنا تنظير
بالإقتصاد
وكأنه عايش
بالسويد ومش
بدولة حزب الله
الياس
بجاني/غباء
وهبل وتفاهة
جماعة قوموا
تا نهني ونستنكر
ونركب الموجي
الياس
بجاني/نص
وفيديو/الياس
بجاني: استقلال
لبنان مغيب
ومصادر ومجرد
ذكرى
عناوين الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
من موقع “LDNA” مع د.
وليد فارس
رابط
فيديو تعليق
للعميد
المتقاعد
حليم الفغالي يشرح من
خلاله
الخلفيات
العسكرية
لحرب غزة
الناجحة
تكتيكياً
والفاشلة
استراتجياً
من جانب حماس
رابط
فيديو مقابلة
من محطة سكاي
نيوز مع
الكاتب
والباحث
السياسي مكرم
رباح.
رابط
فيديو مقابلة
من محطة سكاي
نيوز مع المتحدث
باسم الجيش
الإسرائيلي،
أفيخاي أدرعي
هل فعلا
كنا يوما من
الايام بلدا
مستقلاً ؟/الجنرال
جورج
مطر/فايسبوك
أنت يلي
مع مشروع حزب
الله وعم تربح
الدني جميلة
وعم تعاير
الناس، نحنا
بدنا نسألك:
ليش انت
وولادك مش
عالجبهة؟؟ /مروان
الأمين/فايسبوك
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الجمعة في 24
تشرين الثاني
2023
حزب الله
التزم
التهدئة…قيادة
الجيش دعت للحذر
من مخلّفات
القصف…وجنبلاط
غير متفائل
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الجمعة
24/11/2023
عناوين متفرقات
الأخبار
اللبنانية
لاثارو:
أي تصعيد
إضافي في جنوب
لبنان يمكن أن
يكون له عواقب
مدمّرة
اسرائيل
تريد الحرب مع
“الحزب”
والنكد
السياسي
يعرقل
التضامن
تشدد
اميركي –
اسرائيلي: لجم
أذرع ايران
اولوية في اي
تسوية
سرايا
القدس عن
استهداف “الحزب”
لإسرائيل:
القادم أعظم!
لا ضوء أخضر
لعودة
الجنوبيين
إلى بيوتهم…
احذروا إسرائيل!
قائد
“اليونيفيل”
يحذّر من
“عواقب
مدمّرة” في الجنوب!
هل
الأرضية
المحلية
مهيّأة
لوساطات
رئاسية جديدة؟
قرار
قضائي بحق
مطلق النار
على السفارة
الاميركية
ملايين
حبوب
الكبتاغون
داخل آليات
صناعية!
لودريان
إلى لبنان…
ماذا في
جعبته؟
هدوءٌ في
الجنوب مع بدء
سريان “هدنة
غزة”
عناوين الأخبار
الدولية
والإقليمية
إطلاق
سراح 12
تايلانديا و13
رهينة
إسرائيلية من
غزة!
إسرائيل
تستدعي سفيري
بلجيكا
وإسبانيا
بدء دخول
الفلسطينيين
العالقين
بمصر إلى غزة
ضربات “أكثر دموية”…
القتال
يُستأنف بعد
الهدنة!
تحرير 24
امرأة و15 طفلا
من سجون
الاحتلال
الإسرائيلي
ضمن اتفاق الهدنة
قطر تعلن
الإفراج عن 39
من النساء
والأطفال
الفلسطينيين
المحتجزين في
السجون
الإسرائيلية
بدء
سريان الهدنة
في غزة
بايدن
يؤكد أن
الإفراج عن
المجموعة
الأولى من
المحتجزين
لدى حماس “ليس
سوى بداية”
ألمانيا: 4 ألمان من
بين الرهائن
المفرج عنهم
من غزة
فلسطينيون يعودون إلى
منازلهم
المدمرة شرق
غزةـ فور دخول
الهدنة
بالقطاع حيز
التنفيذ
منظمة
الصحة
العالمية:
قلقون للغاية
على من يزالون
في مستشفى
الشفاء بغزة
رئيس
وزراء
أسبانيا من
أمام معبر رفح:
على إسرائيل
احترام
القانون
الدولي
الإنساني
ناشونال
إنتريست: آسيا
الوسطى يمكن
أن تكون مقبرة
التحالف
الروسي
الصيني
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
هآرتس:
بين من سيكون
وقف إطلاق
النار.. حماس
وإسرائيل أم
إيران
والولايات
المتحدة؟/تسفي
برئيل/هآرتس
صحيفة
عبرية: “قائمة
الإكسات”.. من
الضيف إلى هنية:
هل ستكتفي
إسرائيل؟/ناحوم
برنياع/يديعوت
أحرونوت
قتلى
الجيش
الإسرائيلي
من الدروز
والبدو.. معضلة
الأقلية
العربية بين
الولاء لتل
أبيب والألم
على الضحايا
الأقارب في
غزة/إبراهيم
درويش/القدس
العربي
دعوة
للتهدئة في
الجنوب… وهذا
ما طلبته
طهران من حلفائها/محمد
شقير/الشرق
الأوسط
"الهدنات"…
حذار
المخادعة؟/نبيل
بومنصف/
النهار
هل
بدأ فقدان
السيطرة
جنوباً؟/طوني
عيسى/الجمهورية
محمد
دحلان إلى
الواجهة
مجدداً: ما سر
الـ role
play مع
الإمارات؟/هلا
نهاد
نصرالدين/المدن
"في الطريق
إلى القدس"/عماد
موسى/نداء
الوطن
هل
ستؤدي الحرب
بين "حماس"
وإسرائيل إلى
فتح جبهة
عراقية؟/بلال
وهاب وسيلين
أويسال/معهد
واشنطن
عناوين
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
ريموند
إبراهيم من
موقع
كايتستون:
قائمة بأحداث اضطهاد
المسيحيين
خلال شهر
تشرين الأول/2023
الراعي
عرض الاوضاع
مع زواره
حنكش:
أولويتنا عدم
المس بقيادة
الجيش في هذه
المرحلة
الدقيقة
الشيخ
قاسم من جبيل:
اسرائيل قبلت
بالهدنة رغما
عنها وجبهة
الجنوب ساندت
غزة
عناوين
رزمة من التغريدات
من موقع أكس
رزمة من
التغريدات من
موقع أكس ليوم
الجمعة 24
تشرين
الثاني/2023
النشرة
الكاملة
الزوادة
الإيمانية
لليوم
ألحَقَّ ٱلحَقَّ
أَقُولُ
لَكُم: قَبْلَ
أَنْ كَانَ
إِبْرَاهِيم،
أَنَا كَائِن
إنجيل
القدّيس
يوحنّا08/من56حتى59/:"قالَ
الرَبُّ يَسوع
لِليَهود:
«إِبْرَاهِيمُ
أَبُوكُمُ ٱشْتَهَى
أَنْ يَرَى
يَوْمِي،
ورَأَى
فَفَرِح».
فَقَالَ لَهُ اليَهُود:
«لا تَزَالُ
دُونَ
الخَمْسِين،
ورَأَيْتَ إِبْرَاهِيم؟».
قَالَ
لَهُم يَسُوع:
«أَلحَقَّ ٱلحَقَّ
أَقُولُ
لَكُم: قَبْلَ
أَنْ كَانَ
إِبْرَاهِيم،
أَنَا
كَائِن».
فَأَخَذُوا
حِجَارَةً لِيَرْجُمُوه.
أَمَّا
يَسُوعُ
فَتَوارَى
وخَرَجَ مِنَ
الهَيْكَل."
تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
نص
وفيديو:
اعتداءات حزب
الله على
الضيع والبلدات
الجنوبية
المسيحية
هدفه إرهاب
السكان وتهجيرهم
الياس
بجاني/24 تشرين
الثاني/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/124626/124626/
ما في شي
أبداً مفاجئ
انو يقوم حزب
الله بالإعتداء
على ضيع
مسيحية
بالجنوب
بقصفن، او
بقصف دولة
إسرائيل
منها، مما
يتسبب بردات
فعل للجيش
الإسرائيلي
عليها
واذيتها وحرق محاصيلها
الزراعية
وتدمير بناها
التحتية.
هالضيع السيادية
والصامدة هي
يارون وعين
ابل ورميش.
الحزب عم
يستهدفها
بالصواريخ من
وقت ما بلشت الحرب
بغزة، متل ما
صار مبارح
باستهدافه
بلدة عين إبل
وتدمير بعض
البيوت فيها.
القصف ع
عين إبل هو عن
سابق تصور
وتصميم، ومنو
أبداً بالخطأ.
قصف استهدف
بيوت معينة،
بهدف ارهاب كل
حدا رافض
مشروعه،
ورافض يترك
ارضه وبيته،
ورافض ادخال
البلد بحروب
ما إلو فيها
شي لبنان،
وبتضر مصلحة
اللبنانيين
وبتنتهك
السيادة
والإستقلال.
مش بس
الحزب عم يقصف
الضيع
المسيحية،
ولكن كمان عم
يجوا
مسلحينوا مع
المسلحين
الفلسطينيين
والإصوليين
الجهاديين
اللبنانيين ويقصفوا
ع إسرائيل من
ضيع مسيحية
وسنية ودرزية،
وهالشي عم
يتكرر تحت نظر
القوات
الدولية، ومن
مناطق
تواجدها يلي
مفروض ما يكون
للحزب وجود
فيها.
أكيد
الحزب مزعوج
هالآخر من
مواقف سكان
القرى
الحدودية
المسيحية
والسنية
والدرزية،
وحتى من بعض
الضي الشيعية
يلي رافضين
تكون ضيعهم
متاريس وكياس
رمل بحرب
عبثية بتخدم
مشروع إيران
الإحتلالي
والنووي
والإصولي
وبتهجرن.
كمان،
زيارة وفد من
المسؤولين
بهيدي الضيع لبكركي،
والطلب من
البطريرك
الراعي العمل
على ابعاد
ضيعن عن مآسي
الحرب يلي
عاملها الحزب
ع إسرائيل
بأوامر
إيرانية
ولمصلحة
إيران، أزعج
كتير
المسؤولين
بالحزب
والقصف على
هالضيع كان رد
ع هالزيارة وع
رفض اهاليها
يكونوا كياس
رمل ومتاريس.
بالخلاصة،
حزب الله ما
حرر الجنوب
وهو يحتله ويهجر
سكانه،
والمطلوب تا
يرتاح الجنوب
ويرتاحوا
أهله تتنفذ
القرارات الدولي
(اتفاقية
الهدنة و1559 1701)،
وبسط سلطة
الدولة بواسطة
الجيش
واليونيفل
على كل الحدود
مع دولة
إسرائيل،
ومنع الحزب من
التعدي ع
الأهالي وتهجيرهم.
بالخلاصة، ما حدا كلف
حزب الله
الإيراني،
حماية لا الجنوب
ولا لبنان،
الحماية هي
مهمة الجيش
اللبناني وبس.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
الياس
بجاني/فيديو:
اعتداءات حزب
الله على
الضيع
والبلدات
الجنوبية
المسيحية
هدفه إرهاب
السكان
وتهجيرهم
https://www.youtube.com/watch?v=QddMceDAX-M
الياس
بجاني/24 تشرين
الثاني/2023
النائب
نعمة افرام ع
ال بي سي
فلقنا تنظير
بالإقتصاد
وكأنه عايش
بالسويد ومش
بدولة حزب
الله
الياس
بجاني/23 تشرين
الثاني/2023
حدا يلكش
النائب نعمة
افرام المرشح
الرئاسي،
ويشيلوا من
وهم كرسي
بعبدا
ويفهموا انو
حزب الله محتل
لبنان ولاغي
الدولي
والحكم والحكومة
وانو
الأولوية هي
التحرير. صاحب
راس المال جبان
فعلاً..غاشي
ومكتر..
غباء
وهبل وتفاهة
جماعة قوموا
تا نهني ونستنكر
ونركب الموجي
الياس
بجاني/22 تشرين
الثاني/2023
يا ربع
قوموا تا نهني
وقوموا تا
نستنكر ونركب الموجي..
بيكفي هبل.
تلفزيون
الميادين هو
بوق الملالي
ووكر افاعي
مسمة وعدو
لبنان. فهموها
نص وفيديو/الياس
بجاني: استقلال
لبنان مغيب
ومصادر ومجرد
ذكرى
الياس
بجاني/22 تشرين
الثاني/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/124537/124537/
إن
استقلال
لبنان مغيب ومصادر
وغير موجود،
وقد أصبح مجرد
ذكرى دون
محتوى، بسبب
احتلال حزب
الله
الإيراني
والإرهابي والأصولي
مباشرة منذ
العام 2005
ومصادرته
بالقوة
والبلطجة
والسلبطة والمال مواقع
الحكم
والقرار والهيمنة
المباشرة على
كل المؤسسات.
أما
القوى
المفترض أنها
سيادية
واستقلالية من
شركات أحزاب
وسياسيين تجار
وذميين، فهي تعيش
حالة من
العبثية
والضياع
والتراجع والعجز
والاستسلام كونها
نفعية
ونرسيسية، وليس
عندها لا طرح
ولا رؤية، كما
أن العديد من
أنفارها هم
مرتزقة ومن
بقايا وأيتام
حقبة
الاحتلال
السوري
الأسدي.
ورغم أن الاحتلال
السوري قد انتهى
عام 2005، إلا أن
لبنان لا يزال
يعيش وضعية الفوضى
واللادولة والمّحل
والبؤس
والملجمية
الفاقعة؟
في لبنان
المحتل فإن غالبية
السياسيين
والحزبيين الرافعين
رايات السيادة
والاستقلال
هم عملياً
وواقعا
معاشاً "أكلة
جبنة”، كما
كان يسميهم
الرئيس فؤاد
شهاب، وقد ارتضوا
بذل، وكل واحد
منهم لأسباب
تخصه وتتعلق
بمصالحه
الذاتية، أن
يتحولوا إلى
أدوات رخيصة
وطيعة وذمية تكتفي
بردات
الأفعال ليس
إلا.
وبالتالي
فأنه لا يُعقل
أن يستعاد
الاستقلال
المغيب والمصادر
من قبل المحتل
الإيراني في ظل
أطقم سياسية
وحزبية مفككة
وطروادية
وذمية وعاجز
عن غير ردود
الأفعال.
إن بين
لبنان
والاستقلال
فجوات كبيرة
جداً لا يمكن
ردمها بوجود السياسيين
وأصحاب شركات
الأحزاب
الحاليين، وهناك
استحالة
لاسترداد
الاستقلال ما
دام القرار
الوطني الحر
مُختطف
ورهينة وأسير
بلطجة وإرهاب
حزب الله، وفي
ظل وجود عشرات
الدويلات
والمحميات
الأمنية المنتشرة
سرطانياً على الأراضي
اللبنانية
دون حسيب أو
رقيب وخارجة كلياً
عن سلطة
الدولة.
وكما أن
لحزب الله
دويلاته
ومحمياته
وجيشه، كذلك
هي وضعية
مخيمات
اللاجئين
الفلسطينيين
ال 13، التي
تتمتع بالحكم
الذاتي
الفوضوي، وقد
تحول أكبرها،
الذي هو مخيم
عين الحلوة
إلى ملاذ آمن
للعشرات من
المنظمات
الأصولية
والمافياوية
المحلية
والإقليمية
والدولية...كما
بعض معسكرات الاحتلال
السوري لا
تزال موجودة
كما هو الحال
الناعمة وكوسايا.
من هنا لا
يحق لأي
لبناني كائن
من كان،
وطبقاً
لمعايير
الواقع اللادولاتي
المعاش على
الأرض أن
يتعامى عن واقع
احتلال وطنه
ويحتفل بعيد
الاستقلال
الذي هو
عملياً أمسى
مجرد ذكرى لا
أكثر ولا أقل.
لمن نقدم إذاً التهاني
في ذكرى عيد
الاستقلال
المغيب، في
حال أردنا ذلك
رغم كل المآسي
والكوارث التي
يقف ورائها
حزب الله؟
نقدمها
للذين ضحوا
بأنفسهم وبكل
ما يملكون للدفاع
عن الاستقلال
والوطن
والمواطنين
وهم كوكبة
شهداء لبنان
الأحياء
والأموات
والمعاقين
منهم، وما
أكثرهم حيث لا
يخلوا بيت من
بيوتنا من عشرات
الصور لهؤلاء
الأبطال
المعلقة على
الجدران.
إن
العرفان
بالجميل
واحترام
الذات
والكرامة
والعزة
والإيمان
يقضون تقديم
التهاني للشهداء
والمعاقين
ولذويهم فقط،
وفقط، ونقطة
على السطر.
أما كل
حفلات الكذب
والنفاق
بتقبل
التهاني، هي
بالواقع
إهانة كبيرة
لكل لبناني
يحترم نفسه
وعنده كرامة
وعزة نفس
ويرفض وضعية
الغنم والمسالخ.
نعم،
الاحتفال
بعيد
الاستقلال
واجب وطني وملزم
أيضاً، ولكن
فقط، وفقط
عندما يُسترد
هذا
الاستقلال من
حزب الله
الإيراني والإرهابي
ومن سلبطة أسيادة
الملالي.
وإلى أن يتحرر
لبنان من
الاحتلال
الإيراني،
فإن لا معنى
ولا قيمة ولا
مصداقية لكل
الاحتفالات
التي سوف تقام
في لبنان
وبلاد
الانتشار على
حد سواء.
فيديو/الياس
بجاني:
استقلال
لبنان مغيب
ومصادر ومجرد
ذكرى
الياس
بجاني/22 تشرين
الثاني/2023
https://www.youtube.com/watch?v=BSEFdGqcopU
22 تشرين
الثاني/2023
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please subscribe to My new
page on the youtube. Click on the above link to enter the page and then click
on the word SUBSCRIBE on the right at the page top
تفاصيل
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
من موقع “LDNA” مع د. وليد
فارس يشرح من
خلالها السبل
المطلوبة من السياديين
في لبنان لبدأ
الحوار الجاد
مع الإدارة
الأميركية
وتقديم طرح
استقلالي
واضح لمواجهة
احتلال حزب
الله/ ويؤكد
أن في الجنوب حرب
صغرى وأن
إيران تتحكم
في لبنان وأن
على المعارضة
أن تواجه حزب
الله
د.
فارس أكد أن
لا وجود
لمؤامرة
أميركية-إيرانية
على لبنان، وأوضح
أن حزب الله
واسياده
الملالي
يسوّقون لهذه
الكذبة
التهويلية
بهدف ارهاب
اللبنانيين
واحباط
مساعيهم
الهادفة
لتحرير بلدهم
ومواجهة
الإحتلال
الإيراني
المدمر.
https://eliasbejjaninews.com/archives/124661/124661/
أجرت
المقابلة
الصحافية منى سكر
على قناة LDNA حول جهود
“تحييد” منطقة
حرة داخل
لبنان، منعا للاستدراج
الى حرب بين
حزب الله و
اسرائيل، ولماذا
لم تنجح هذه
الجهود حتى
الان.
24
تشرين
الثاني/2023
رابط
فيديو تعليق
للعميد
المتقاعد
حليم الفغالي يشرح من
خلاله
الخلفيات
العسكرية لحرب
غزة الناجحة
تكتيكياً
والفاشلة
استراتجياً
من جانب حماس،
ويؤكد
بالوقائع بأن
إيران وحزب
الله ومحور
الممانعة
غدروا بحماس
ولم يلتزموا
بما تعهدوا به
وروجوا له
لسنين. وأوضح
بأن لا مقاومة
في بلد محرر
كما هو وضع
حزب الله في
لبنان، وأشار
إلى أن مفهوم
سرية
المقاومة
بالدفاع عن
لبنان التي
يتلطى خلفها
حزب الله هي
فاشلة ومدمرة
للبلد
وللدولة ولا
وجود لها في
المفاهيم
العسكرية.
العميد
المتقاعد
حليم الفغالي
يعلق عسكرياً
واستراتجياً
على حرب غزّة
وعلى الغدر
الفارسي
والشراكة
الأيرانية
الإسرائيلية
في إدارة
الإرهاب
https://eliasbejjaninews.com/archives/124674/124674/
25
تشرين
الثاني/2023
رابط
فيديو مقابلة
من محطة سكاي
نيوز مع الكاتب
والباحث
السياسي مكرم
رباح.
مكرم
رباح: المعركة
بين إسرائيل
وحزب الله آتية
لا محالة
https://www.youtube.com/watch?v=CQxQe3J-ik0
24
تشرين
الثاني/2023
رابط
فيديو مقابلة
من محطة سكاي
نيوز مع المتحدث
باسم الجيش
الإسرائيلي،
أفيخاي أدرعي
أفيخاي
أدرعي: لا
يمكن البقاء
في شمال
القطاع باعتباره
منطقة قتال |
#عاجل
https://www.youtube.com/watch?v=jbwN0h_dud0
المتحدث
باسم الجيش
الإسرائيلي،
أفيخاي أدرعي.
24
تشرين
الثاني/2023
هل فعلا
كنا يوما من
الايام بلدا
مستقلاً ؟
الجنرال
جورج
مطر/فايسبوك/24
تشرين
الثاني/2023
رحمة
الله على كبار
من لبنان
انتزعوا
استقلالا
لوطن
استولدوه
بولادة مبكرة
عام ١٩٤٣ وفاتهم
ان مولودهم
المبكر بحاجة
الى حاضنة ...هم
ذهبوا الى السجن
وذهب هو الى
غرفة العناية
الفائقة دون
توفر الحاضنة
له ..فاصابه ما
اصاب اطفال
غزة . صحيح ان
اعمار اطفال
غزة هو
بالايام
والاسابيع وعمر
لبنان تجاوز
المئة عام
ولكنه كالطفل
يحبو ويموت
اختناقا خارج
الحاضنة فاصبح
هذا التاريخ
ذكرى بدل ان
يكون عيدا
..الذكرى للأموات
والاعياد
للأحياء.....
دخلت
اليوم الى احد
المحلات
الراقية في
الكسليك
لاستلام حاجة
خاصة وسألت
السيدة التي
تديره: ليش
فاتحين اليوم
فاجابت وليش
بدنا نسكر ...استقلالنا
مات من زمان
بعيد ... فاحترت
في امري ...ااشاركها
العزاء ام
احاضر
بالوطنية في
وطن فقد سيادته
وفقد معها كل
شيء .. آثرت
السكوت ،
كابتا حزني في
صدري ، وانا
الذي عشت سنين
عمري في الجيش باباء
وكرامة
وعنفوان. غادرت
المكان وانا
أسأل نفسي هل
فعلا كنا يوما
من الايام
بلدا مستقلاً
؟ ام كنا
كالصبية الذين
يلعبون
بالعابهم
الجميلة كلما
مررنا بفترة
خادعة من الازدهار
والاستقرار
المزيف؟؟ لم
يعرف لبنان
حاكما متنورا
في تاريخه سوى
فخر الدين
ورءيسا
رؤيويا سوى
كميل شمعون
وكلاهما تركا
لبنان يتيما ...محزن
انت يا لبنان
وحزينون ابناؤك
في يوم
استقلالك ...
فبدل ان
يعيدوا بفرح
وشموخ ..
استعوضوا
عنها
باستذكار ،
وبحسرة، قلة من
الرجال الذين
قادوه في
تاريخه. وكان
العيد تحول
الى ذكرى.....
أنت يلي
مع مشروع حزب
الله وعم تربح
الدني جميلة وعم
تعاير الناس،
نحنا بدنا
نسألك: ليش
انت وولادك مش
عالجبهة؟؟ او
بدك تقاتل
بولاد الناس وتتفذلك
بموتهم ع
وسائل
التواصل
الاجتماعي وبالاعلام!!
مروان
الأمين/فايسبوك/24
تشرين
الثاني/2023
حزب الله
منظمة عسكرية
يعتمد العنف
وسيلة رئيسية
لتحقيق اهداف
مشروعه ونشر
عقيدته، وبالتالي
من شروط
الانتماء
اليه ان تكون
عسكري اولا.
ان تَقتُل وأن
تُقتَل هو في
صلب هذا الانتماء
وليس
استثناء،
وهذا يشمل من
القادة الى العناصر،
وهؤلاء
القادة يوما
ما كانوا
عناصر مقاتلين
قبل ان يصبحوا
قادة، هذا
التدرج
الهرمي الطبيعي
في اي تنظيم
يعتمد العنف
وسيلة رئيسية.
وبالتالي ان
يكون ابن محمد
رعد او اي
قيادي آخر على
الجبهات هو
مكانه
الطبيعي بحكم
اختياره
الانتماء
لهذا النوع من
التنظيمات.
علما ان حزب
الله ليس
استثناء في
هذا المجال،
هناك حركات
ومنظمات
شبيهة له في
العالم من
مشارب فكرية
متنوعة (يسار
متطرف، قومي،
ديني، الخ)، ومثال
آخر على هذا
الخيار هو
اسامة بن لادن
الذي تخلّى عن
كل الجاه
واستثمر كل
ماله في مشروع
عقائدي يعتمد
العنف وسيلة
لتحقيق اهدافه،
وقُتل هو
وأبناءه في
سبيل هذا
المشروع.
هذا ليس
في اطار الذم،
بل توصيف لهذا
المشروع ولشروط
الانتماء
اليه والذي
يعلنه حزب
الله ويفاخر
به.
بعد قتل
اسرائيل لابن
النائب محمد
رعد خرجت علينا
موجة من
المزايدات
تحت عنوان
"ابناء قادتنا
على الجبهات،
اين ابناء قادة
باقي
الاحزاب؟"
١-
لا يوجد اي من
خصوم حزب الله
يعتمد العنف
وسيلة لتحقيق
اهدافه،
وبالتالي ليس
عندهم مليشيات
منظمة. اذا،
من الطبيعي
ألا يكون قادة
الاحزاب
وابناءهم كما
عناصرهم في
موقع الخطر. علما
ان حالة
الخصومة مع
حزب الله تضع
القادة وابناءهم
في موقع الخطر
اكثر من
العناصر، وقد
اغتال حزب
الله عدد كبير
من القادة
والابناء من
معظم الأحزاب
التيارات.
٢-
خصوم حزب
الله يرفضون
مشروعه
واعتماده
للعنف وسيلة،
وبالتالي
مقارنة مصير
من اختار هذا
المشروع مع
مصير من اختار
مشروع نقيض
لمشروع الحزب
هي مقارنة في
غير محلها.
٣-
اذا كان من
مجال
للمقارنة و
"المعايرة"
فيجب ان تحصل
مع الشخصيات
والقوى
السياسية
التي تؤيد
مشروع حزب
الله وليس مع
خصومه. اين
ابناء جميل
السيد وعباس
ابراهيم
ونبيه بري
الذين يعيشون
بين لبنان
وقطر ولندن
ويملكون
ملايين الدولارات؟؟
لماذا لا
يلتحق طوني
فرنجية بالجبهة
كما التحق ابن
محمد رعد
كونهما
يحملان ويدافعان
عن ذات
المشروع؟؟
٤-
ابن محمد رعد
مات دفاعاً عن
عقيدة ومشروع
اختاره، مات
متصالحاً مع
خياراته، اما
انت يلي مع
مشروع حزب
الله وعم تربح
الدني جميلة
وعم تعاير
الناس، نحنا
بدنا نسألك:
ليش انت وولادك
مش عالجبهة؟؟
او بدك تقاتل
بولاد الناس
وتتفذلك
بموتهم ع وسائل
التواصل
الاجتماعي
وبالاعلام!!
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الجمعة في 24
تشرين الثاني
2023
وطنية/24
تشرين
الثاني/2023
النهار
لوحظ أن
الموفد
الإيراني عبد
اللهيان كان
مبتسم الوجه
خلال لقاءاته
اللبنانية
بعكس
الرئيسين
نبيه بري
ونجيب ميقاتي
اللذين بديا
متجهمين.
تردد أن
لبنان الرسمي
كان يفضل
إرجاء موعد زيارة
عبد اللهيان
ليوم على
الأقل كي لا
تتزامن مع
ذكرى
الاستقلال
لكن السفارة
أبلغت المعنيين
بموعد قدومه
في ساعة
متأخرة من ليل
الثلثاء.
أبدى مرجع سياسي
مخاوفه وقلقه
من أيام صعبة
قد يشهدها
لبنان، ودعا
إلى تجهيز كل
مستلزمات
الصمود من
مواد غذائية
ومؤن وسواها.
سُجلت موجة نزوح
جديدة خوفاً
من أي عمليات
انتقامية بعد
مقتل قيادات
في "حزب الله".
الجمهورية
تخوّفت
أوساط سياسية
أن تغذّي حرب
غزة التطرُّف
في المنطقة
على حساب
الإعتدال.
يتوقع وصول أكثر
من موفد أجنبي
إلى لبنان
خلال الفترة
القريبة
المقبلة
حاملين رسائل
متعددة.
نُقل عن سفير
دولة كبرى
قوله إنه
يتوقع تطورات
مهمة في وقت
لم يعد بعيداً
مرتبطة
بالوضع في
غزة.
اللواء
لا يقبل وزير
«سوبر» أن تكون
المفاوضات مع
صندوق النقد،
قد أصبحت من
الماضي!
يتساءل إسلاميون عن
دور الأجهزة
الإعلامية
المعنية في
الحدّ أو لجم
التعليقات
التي تُحدث
حساسيات
وانقسامات
حول ما يجري.
لا تتوقف
طائرات
الاستطلاع
المعادية
والمطورة
التجهيز في
التحليق ليل -
نهار فوق قرى
ومناطق جنوبي
الليطاني.
نداء
الوطن
عُقد قبل
يومين لقاء في
منزل وزير
الدفاع موريس
سليم حضره عدد
من الوزراء
العونيين
ونوقشت خلاله
فكرة قيام
الوزير
بتكليف ضابط
منصب قائد
للجيش، فيما
لو جرى تأخير
تسريح القائد
الحالي أو التمديد
له.
يتردّد
أنّ رئيس
«التيار
الوطني الحر»
جبران باسيل
فتح ملف
الرئاسة على
مصراعيه، من
باب إيجاد
مخرج لقيادة
الجيش.
وجّه
صندوق تنمية
عربي إنذاراً
إلى الحكومة اللبنانية
بوقف تمويل
كافة
المشاريع
المموّلة منه
بسبب تخلّف
وزارة
المالية عن
سداد مستحقّات
القروض
الميسّرة
المتوجّبة
بذمّتها في
مقابل
استمرارها
بتسديد
مستحقّات
البنك الدولي
والوكالة
الفرنسية
للتنمية.
البناء
دعا مصدر
دبلوماسي إلى
ترقب ما سوف
يحدث عالمياً
مع انتشار
الصور التي
سوف تخرج من
قطاع غزة مع
بدء الهدنة عن
الخراب
والدمار
والمأساة الإنسانية،
وما سوف يحدث
في البيئة
الداخلية
للكيان، مع
ظهور حجم
الخسائر التي
تمّ التكتم
عليها داخل الجيش
خلال
المواجهات
البرية على
جبهتي الشمال
والجنوب مع
المقاومة في
لبنان وغزة.
قال مرجع
سياسي بارز إن
كلام
البطريرك
الراعي عن
استشهاد نجل
رئيس كتلة
الوفاء
للمقاومة النائب
محمد رعد
تعبير عن مناخ
لبناني عام يشبه
ما جرى عام 1997
بعد استشهاد
هادي نجل
السيد حسن نصرالله
لجهة مكانة
المقاومة
وقادتها في عيون
اللبنانيين،
وخصوصاً
المختلفين مع
المقاومة. وقد
تجلّى هذا
سياسياً
وإعلامياً
بوضوح؛ وكلام
البطريرك مؤشر
متعدّد
الاتجاهات.
الأنباء
أكثر من
رسالة تحملها
الزيارات
المتكررة لمسؤول
خارجي إلى
بيروت منذ
السابع من
تشرين الأول.
لا تزال مسألة
أساسية تطال
مؤسسة وطنية
تخضع للكثير
من التأخير
والمماطلة من
جهة سياسية معروفة
دون أي اعتبار
للواقع
الخطير.
حزب الله
التزم
التهدئة…قيادة
الجيش دعت للحذر
من مخلّفات
القصف…وجنبلاط
غير متفائل
بيروت- “القدس
العربي/24
تشرين
الثاني/2023
عاش الجنوب
اللبناني منذ
الساعة
السابعة صباح
الجمعة
هدوءاً
ملحوظاً مع
بدء سريان
الهدنة في غزة،
وسادت أجواء
شبه طبيعية في
القرى والبلدات
الحدودية
وشهد الخط
الساحلي من
صور حتى الناقورة
حركة سير
مقبولة في
فترة قبل
الظهر وازدادت
مع تقدم ساعات
النهار.
وعمّ
الهدوء الحذر
مختلف
البلدات
الحدودية
وتفاوتت حركة
الاهالي
العائدين
لتفقد
منازلهم بين
بلدة وأخرى
خصوصاً تلك
التي شهدت
مواجهات
صاروخية أسفرت
عن أضرار في
عدد من البيوت
وعن حرائق في
الثروة
الحرجية
وأشجار
الزيتون كما
هو الحال في
علما الشعب
ومروحين
والضهيرة.
وجال عضو
هيئة الرئاسة
في “حركة أمل”
النائب قبلان
قبلان الذي
قُصف منزله في
ميس الجبل على
الاهالي
متفقداً
الاضرار
الناجمة عن
العدوان
الاسرائيلي. ويأتي
الهدوء في
الجنوب بعد
تصعيد غير
مسبوق في
العمليات
العسكرية لكل
من جيش
الاحتلال الاسرائيلي
وحزب الله وما
رافقه من قصف
معاد عنيف على
البلدات
الجنوبية
واستشهاد ستة
من كوادر فرقة
الرضوان
التابعة لحزب
الله بغارة
على بيت ياحون
بينهم نجل
رئيس كتلة
“الوفاء للمقاومة”
النائب محمد
رعد. وقبيل
السابعة صباحاً،
إستهدف القصف
الإسرائيلي
وسط سهل مرجعيون
وسُمع دوي
انفجارات
متتالية في
أرجاء قضاء
مرجعيون. وكان
الطيران
الحربي
الاسرائيلي شنّ
مساء الخميس
غارتَين على
بلدة
العديسة، الأولى
قرب مسجد
البلدة أدت
إلى أضرار
كبيرة في
الممتلكات
والمحال،
والثانية على
طريق العديسة
مركبا
استهدفت
مستودعات
للمواد الغذائية.
وقد أصيب
معاون في قوى
الأمن
الداخلي بجروح
طفيفة في يده
ورجله جراء
القصف الذي
استهدف محيط
مخفر عديسة
منتصف الليل
وأدى إلى تحطم
زجاج المخفر.
كما قصف جيش
الاحتلال
بشكل متقطع اطراف
عدد من
البلدات في
القطاع
الغربي أبرزها
الناقورة،
علما الشعب،
الضهيرة،
واللبونة. ومع
سريان الهدنة
في غزة
وانسحابها
إلى جنوب
لبنان، تبلغ
عدد من سكان
البلدات
والقرى الحدودية
إشعاراً
بتوقف
المواجهات
بما يتيح عودتهم
إليها
لتفقدها وجني
محاصيلهم
الزراعية
ولاسيما
الزيتون. إلا
أن قيادة
الجيش دعت المواطنين
في بيان “إلى
اتخاذ أقصى
تدابير الحيطة
والحذر من
مخلفات القصف
المعادي
ولاسيما الذخائر
الفوسفورية
والذخائر غير
المنفجرة، وعدم
الاقتراب
منها وإفادة
أقرب مركز
عسكري عنها أو
الاتصال
بعمليات
القيادة على
الرقم 1701″، كما دعت
“إلى الالتزام
بإجراءات
الوقاية المعممة
من قبل الجيش
في هذا
الخصوص”.
قائد
اليونفيل
من
ناحيته، عبّر
رئيس بعثة
“اليونيفيل”
وقائدها
العام
الجنرال
أرولدو
لاثارو عن “قلقه
إزاء تبادل
اطلاق النار
المكثف
المستمر على
طول الخط
الأزرق الذي
أودى بحياة
الكثير من
الناس، وتسبب
في أضرار
جسيمة،
وبتهديد أرزاق
الناس”. وقال
“باعتبارنا
حفظة سلام،
فإننا نحثّ
أولئك الذين
يتبادلون
إطلاق النار
على طول الخط
الأزرق على
وقف دائرة
العنف”، معتبراً
“أن أي تصعيد
إضافي في جنوب
لبنان يمكن أن
تكون له عواقب
مدمرة”. واضاف
“يجب على
الأطراف أن
تؤكد من جديد
التزامها
بقرار مجلس
الأمن الدولي
1701 ووقف
الأعمال
العدائية،
بينما تسعى إلى
إيجاد حلول
طويلة الأمد
لمعالجة
الأسباب
الكامنة وراء
النزاع”. وكان
مصدر في حزب
الله أوضح “أن
جنوب لبنان هو
جبهة مساندة لقطاع
غزة وتوقف
القتال هناك
سينسحب على
لبنان، وأن
الحزب سيلتزم
الهدنة التي
أُعلنت إذا
التزمتها
قوات
الاحتلال
الإسرائيلي
وأي تصعيد
إسرائيلي في
جنوب لبنان،
أو في غزة
خلال الهدنة
سيقابله رد من
الحزب.
وعلى
الخط
الاسرائيلي،
أوردت وسائل
الإعلام
الإسرائيلية
تصريحاً
لرئيس
الوزراء بنيامين
نتنياهو، قال
فيه “إن
إسرائيل لم
تقدم أي التزامات
هدنة في ما
يتعلق
بالحدود
الشمالية،
وأنه سيتم
الحكم على حزب
الله من خلال
أفعاله بدلاً
من أي شيء
يقوله”. وقد
كانت الاوضاع
في الجنوب
وغزة محور
لقاء بين رئيس
مجلس النواب
نبيه بري في
وعضو “اللقاء
الديموقراطي”
النائب وائل
أبو فاعور
الذي على غرار
رئيس الحزب
التقدمي
الاشتراكي
السابق وليد
جنبلاط لم يبد
تفاؤلاً
كبيراً
بالهدنة
وبإمكان
تطويرها أو
تثبيتها
قريباً نحو
إنهاء الحرب.
وقال بعد
اللقاء “نأمل
ان تكون هذه
الهدنة
مستدامة تقود
إلى وقف
العدوان
الإسرائيلي
في حق الشعب
الفلسطيني
وتقود كما
نأمل
إستطراداً
إلى الهدوء
على الحدود اللبنانية
مع فلسطين
المحتلة،
وأيضاً وقف
الإعتداءات
والإجرام
الاسرائيلي،
ولعل في هذا الهدوء
الذي نأمل ان
يكون
مستداماً
فرصة من أجل نقاش
جديد لبناني
لبناني
لمعالجة كل
الإستحقاقات
التي طال
انتظار
علاجها
وبالتأكيد في
مقدمها رئاسة
الجمهورية
ومسألة
الشغور في المؤسسات
الامنية
والعسكرية”،
مشيراً إلى
“أن الرئيس
بري ورئيس
الحكومة
يعملان ونعمل
معهما وطيف
واسع من القوى
السياسية على
الوصول إلى نتائج
إيجابية في
هذا الأمر”.
تعيين أم
تمديد؟
وكان
الرئيس بري
لفت إلى “أن
رئيس التيار
الوطني الحر
جبران باسيل
يريد تعيين
قائد جيش جديد
ورئيس حزب
القوات
اللبنانية
سمير جعجع يريد
التمديد
للقائد
الحالي،
وعندما نقول
إن المشكلة
مسيحية
مسيحية
بيزعلوا منا”. ورأى “أن
الخيارات
محصورة بين
التعيين أو
التمديد ولا
يوجد خيار
ثالث ولا
تكليف”.
وقد ردّ
عضو كتلة
“الجمهورية
القوية”
النائب نزيه
متى نافياً
“أن تكون
المشكلة في
لبنان مسيحية
مسيحية بل
المشكلة هي
على طريقة
ادارة البلد
وبالتالي
خلافنا مع
التيار
الوطني الحر
هو خلاف سياسي”.
كذلك، علّق
النائب
المستقل
ميشال ضاهر
على كلام رئيس
المجلس،
وتوجّه إليه
بالقول “أنت
سيّد من يعرف
أن لا أحد
يستطيع أن
يختصر
المسيحيين
على مر
التاريخ، أما
الخلاف
الحقيقي اليوم
فهو بين
أكثرية
نيابية
مسيحية ما بين
القوات
والكتائب
والمستقلين
وعلى رأسهم بكركي
يؤيدون بقاء
قائد الجيش
حتى انتخاب
رئيس،
يعارضهم رئيس
كتلة نيابية،
جزء من كتلته
يعارضه ويفضل
بقاء قائد
الجيش”.
واعتبر ضاهر
“أن الخلاف
بين حريصٍ على
الوطن
والجيش، وبين
باحثٍ عن
انتقام”،
مضيفاً
“الخلاف بين
من يريد حماية
دور رئيس
الجمهورية
قولًا
وفعلًا، وبين
مستغل لشعار
حقوق
المسيحيين”.
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الجمعة
24/11/2023
وطنية/24
تشرين
الثاني/2023
* مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ان بي
ان
إنها
الهدنة
بتوقيت
غزة...صمتت
أصوات
القذائف الإسرائيلية
...وأخذت
المقاومة
إستراحة
محارب بعد
تصديها
الأسطوري
لمجازر
ارتكبها جيش
الإحتلال على
مدى 48 يوما ولم
تشهد الأراضي
المحتلة
مثيلا لها منذ
نكبة 48
رضخت
حكومة العدو
إلى هدنة تمتد
لأربعة أيام تخللها
الإفراج عن 39
من النساء
والأطفال
الفلسطينيين
الأسرى في
سجون
الاحتلال وفي
المقابل
إطلاق لسراح 13
من الأسرى
النساء والأطفال
لدى حماس وفق
ما أعلنت
الخارجية
القطرية لكن
بالرغم من ذلك
لم يتوان
العدو الغاشم عن
ممارسة
غطرسته امام
العالم أجمع
بالتزامن مع
الهدنة عبر
استهداف
قناصيه كل
فلسطيني حاول
ان يعبر من
جنوب القطاع
الى شماله
وبالتزامن
قنابل
تصريحات
صوتية اطلقها
وزراء من مجلس
الحرب في
حكومة العدو
وتوعدوا فيها
بإستئناف
العمليات في
قطاع غزة بقوة
عسكرية كاملة
بعد
الهدنةوأعلنوا
عن استمرار
المعارك لمدة
شهرين آخرين
حتى يتم
القضاء على
حركة حماس كإطار
عسكري وحكومي
وفق تعبيرهم
في
المقابل أكدت
المقاومة
الفلسطينية
التزامها
بالهدنة ما لم
تقم قوات
العدو بخرقها.
وعلى
الحدود
اللبنانية –
الفلسطينية
هدوء حذر لا
يخرقه سوى
عجقة
العائدين الى
القرى الحدودية
مع تحذير
قيادة الجيش
لهم من لمس
مخلفات العدو
الغادر.
وعلى
بساط
الإستحقاقات
اللبنانية
توجه لدعوة الرئيس
نبيه بري إلى
جلسة تشريعية
في النصف الأول
من الشهر
المقبل
وبجدول
متكامل وليس A LA CARTE, مرحبا
بمن سيحضر
ولمن لن يحضر
يقول الرئيس بري:
"إنهم
يناقضون
أنفسهم
بأنفسهم"
مؤكدا أن الخيارات
حول قيادة
الجيش محصورة
بين التعيين
أو التمديد
ولا خيار ثالث
بالتكليف.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون ام تي
في
منذ
السابعة صباحا
الهدنة بدأت
في غزة. هكذا،
وبعد ثمانية
واربعين يوما
من القصف
المدمر
والمعارك
العنيفة والقتل
المباح ، ساد
الهدوء في
القطاع، مع
التزام تام من
الطرفين.
الهدوء واكبه
بدء اطلاق الدفعة
الاولى من
الرهائن الاسرائيليين
ومن
المعتقلين
الفلسطينيين.
والسؤال
الاكبر
المطروح: هل
تنتهي الهدنة
مع انتهاء
الايام
الاربعة
المقررة لها،
ام ستتمدد لتتحول
تسوية دائمة
تضع حدا للنزف
الدموي وتؤسس
لسلام ثابت
ودائم؟
الولايات
المتحدة
الاميركية
تسعى بكل قوتها
لتمديد
الهدنة، فاذا
نجحت فهذا
يعني ان هدوء
الالة
العسكرية قد
يستمر، ما
يؤسس لبدء
حوار حقيقي .
وكما في
غزة كذلك في
الجنوب.
فالهدوء ساد
القطاعات
الحدودية ، ما
سمح للاهالي
بالتقاط انفاسهم
بعد يومين
قاسيين من
القصف
المتبادل.
سياسيا،
الوساطة
القطرية اعيد
تفعيل محركاتها،
ولو ببطء، وجان
ايف لودريان
سيعود الى
بيروت في مهمة
مزدودجة :
رئاسية
وحدودية. فهل
التقاط
الانفاس عسكريا
سيسمح سياسيا
بالتقاط
انفاس
الجمهورية وانتخاب
رئيس جديد لها
بعد
ثلاثة عشر شهرا
من الفراغ
الكبير؟
البداية من
انطلاق مسار
الهدنة
وتبادل
الاسرى
والمعتقلين.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون
المنار
من فم
النار
والدمار
والحصار
والارهاب
والقتل
والتهجير
انتزعت غزة
هدنة الايام
الاربعة ،
ورفعت شعلة
ساطعة على درب
الانتصار
النهائي .
هي ليست
هدنة بمعناها
الحرفي بل
اعلان خسارة للعدو
لانه لم يحقق
اهدافه
المعلنة
لعدوان دام
ثمانية
واربعين يوما
امام مقاومة
تملي شروطها
ولا تزال في
كامل التنسيق
والجهوزية
وادارة
الميدان ، وان
عدتم عدنا…
اما شعب
المقاومة في
غزة ، فسابق
الشمس الى الشوارع
والطرقات
متجها الى
الاحياء
والحارات
لتفقد
المنازل
والارزاق
ومواصلة
البحث عن الشهداء
والجرحى تحت
الانقاض ،
والاحتفاء
بما انجزه ضد
المخطط
الاميركي
الصهيوني
لاقتلاعه من
ارض الاجداد
المجبولة
بالدم والتضحيات.
وبعدما
تناسى العالم
الاف
المعتقلين
والاسرى
الفلسطينيين
في سجون
الاحتلال،
اجبرته المقاومة
اليوم على
مشاهدة كيف ان
الحرية تاتي
بالقوة
والتصميم،
وكيف ان تسعة
وثلاثين
امراة وفتى
دون التاسعة
عشرة تحرروا
بمفاعيل
طوفان الاقصى
وانجازات
السابع من
اوكتوبر، على
ان يتكرر
المشهد هذا
الى يوم
الاثنين ليكون
نحو 150 اسيرة
واسيرا
فلسطينيا بين
احضان عيالهم
واهلهم.
في نسائم
الانتصار
اليوم ، شركاء
كان لهم الشكر
من كل فلسطين
، ما هانوا وما
بخلوا، من
المقاومة
الاسلامية
المساندة على
الجبهة
الحدودية
اللبنانية
حتى اخر دقيقة
بدك مواقع
الاحتلال
واشغال قواته
بالقوة
والنار
المناسبتين ،
الى اليمن
العزيز المتوثب
قوة وشرفا
واقداما فوق
البحر الاحمر
وصولا الى
ايلات ،
فالعراق
المصر على
مخاطبة الاحتلال
الاميركي
بلغة النار ،
فسوريا
الصمود..
ومن
الشركاء
الحقيقيين
اولئك
الملايين الذين
ما كلت
حناجرهم من
الهتاف باسم
فلسطين ونصرة
اطفالها وما
برحوا
الشوارع
والساحات تنديدا
بالانحياز
الاعمى
والمطلق لتل
ابيب وعدوانها..
وقبل ان
يعرف مصير
ومسار ما بعد
الهدنة ، يتضح
مستقبل
الكيان
الصهيوني
برمته ومصير
قياداته
الشرهة للدم
تاريخيا ، مع
انطلاق
الانتقادات
الواسعة
لبنيامين
نتياهو بسبب
فشله في تحقيق
اهدافه
وعنترياته ضد
المقاومة في
غزة ، وجر
الكيان
المؤقت الى
حفرة عميقة من
الانكسار في
المنطقة ، وسط
انسحاق
متواصل على
درب الزوال
الموعود.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون او تي
في
عمليا،
دخلت الهدنة
في قطاع غزة
مدار التنفيذ،
وسلك التبادل
المتفق عليه
للأسرى درب
التنفيذ، الا
ان القفز الى
استنتاجات
حول مستقبلها
واحتمالات
تمديدها او
تحويلها الى
وقف دائم
لاطلاق النار
لا يزال
مبكرا، خصوصا
في ضوء
استمرار
التهديدات
الاسرائيلية،
وآخرها اعلان
وزير الدفاع
الإسرائيلي
ان هدنة غزة
هي فترة توقف
قصيرة
ستستأنف
بعدها العمليات
بقوة عسكرية
كاملة، في
موازاة القاء
آلاف المناشير
التحذيرية
لأبناء غزة،
تأكيدا لاستئناف
القتال
وتحذيرا من
عودة
النازحين من جنوب
القطاع الى
الوسط
والشمال.
اما
بالنسبة الى
جنوب لبنان
حيث ساد
الهدوء الحذر،
على وقع اعلان
المتحدث
العسكري باسم
سرايا القدس
التابعة
للجهاد
الاسلامي ان
المقاومة
الإسلامية في
لبنان توجه
للجيش الاسرائيلي
ضربات مركزة
ومميتة
والآتي أعظم،
فظلت الجبهة
محط الانظار،
لرصد الرد
الفعلي
للمقاومة على
استشهاد نجل
رئيس كتلتها
النيابية
ورفاقه،
بعدما شهد يوم
امس تصعيدا هو
الاعنف منذ
بدء الحرب.
اما على
مستوى
السياسة
المحلية،
فعاد الحديث
عن احياء
المبادرة
القطرية، على
ان تشمل هذه
المرة، اضافة
الى الملف
الرئاسي
المتعثر، معضلة
مصير قيادة
الجيش. ولفت
في هذا
الاطار،
اعلان موفد وليد
جنبلاط الى
عين التينة
اليوم ان
مسألة رئاسة
الجمهورية
ربما تكون على
أبواب بعض
الحراك نتيجة
بعض الموفدين
من أكثر من
جهة ودولة،
كما ان مسألة
الشغور في الأجهزة
العسكرية
والامنية يجب
ان تعالج
بمنطق الدولة
وبعقل حفظ
المؤسسات
والإهتمام
بدورها
الأساسي في هذه
المرحلة، كما
قال.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون ال بي
سي
والآن،
من هنا إلى
أين؟
الهدنة في يومها
الأول،
وتبادل
الأسرى في
مرحلته الأولى،
ماذا عن
الهدنة في
يومها
الأخير؟ وماذا
سيكون بعده؟ وماذا عن
إنجاز
المرحلة
الأولى من
تبادل
الأسرى، وهل
من مرحلة
ثانية ؟ وما هي
طبيعتها؟
هذه
الأسئلة،
الأجوبة عنها
موجودة، في
حوزة الولايات
المتحدة
الأميركية
ومصر وقطر وإسرائيل
و"حماس"،
وبشكل غير
مباشر، إيران.
حين يكون
الحديث عن
هدنة لأربعة
أيام، فماذل سيحدث،
في اليوم
الخامس؟ هل
تكون نضجت
الهدنة في
جزئها
الثاني؟ أم
يعود عداد
الحرب؟ ربما
يكون نجاح
الهدنة، في
جزئها الأول "
بروفا " للجزء
الثاني، الذي
يفترض أن يكون
بعد الأيام
الاربعة
المقبلة، فهل
الوضع في هذا
الإتجاه؟
هناك سباق بين
تثبيت الهدنة
وتحويلها إلى
وقف للنار،
وبين العودة
إلى التصعيد،
لتحقيق ما لم
يتحقق، في
أيام الحرب
الثمانية
والأربعين.
هدنة
اليوم الأول
وعملية
التبادل في
مرحلته الأولى،
تمتا
بحذافيرها .
جنوب
لبنان كان في
حال "وحدة
المسارين"،
هدأت في غزة
فهدأت في
الجنوب، لكن
في غزة هناك
متابعة بين
إسرائيل
و"حماس"
بالواسطة ،
فماذا عن المتابعة
في جنوب
لبنان؟
هل من
عودة إلى القرار
1701؟.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون
الجديد
"وقولو
للحرية نحنا
جينا ...
وافرحوا"
فهذا اليوم
الذي صنعه
الشعب وسحب
عدوه من أعلى
حباله الثمانية
والأربعين
وقاده الى
هدنة واتفاق .
خرج
معتقلون
فلسطينيون إلى وطن
يكون حيث تكون
الحرية وإلى
التلال التي
سيجها الأهل
والأقارب على
حدود
الانتظار
الثقيل طمعا بإلقاء
النظرة
الأولى على
محيا
العائدين الى
الضوء من عتم
الزنازين لاح
أول القافلة
فتعالت صيحات
التهليل.
وبكاتم
للصورة فرض
حراس السجون
تعتيما شعبيا
وإعلاميا
شاملا في محيط
معقتل
الدامون كي لا
يرى العالم
بالعين
المجردة القبضات
المرتفعة على
شارات النصر.
وغلف
الحراس بأمر
من المتطرف بن
غفير زجاج الحافلات
باللون
الأسود وهم
يشاهدون
مأتمهم منعوا
الفرحة عن
لحظة الإفراج
كي لا تعاين
العيون
التواقة دروب
فلسطين وهي
تقطعها إلى
مسقط الرأس وكي
لا يشهد زيتون
الحقول على
نسخة جديدة من
وفاء الأحرار
تلك الصفقة
التي حررت
يحيا السنوار
العقل المدبر
للسابع من
أكتوبر.
وعد
السنوار دين
وعهد الضيف
الوفا فتحقق
ما أراداه وخرجت
الدفعة
الأولى
تتقدمها أسيرات
محررات من
إسراء جعابيص
التي حفرت فلسطين
على محياها جرحا
للوطن إلى
أصغر
الأسيرات
نفوذ حماد
الطفلة التي
اعتقلت من على
مقاعد
الدراسة
واقتيدت
وحقيبتها
المدرسية على
ظهرها إلى
المعتقل لتتخرج
من صفوف الأسر
بشهادة امرأة
مقاومة رصفت
أنوثتها على
جدران عتمة
الزنزانة.
هن حرائر
فلسطين
الخارجات
للتو الى هواء
فلسطين وهن يدسن
على قرارات
بنيامين
نتنياهو و
مجلسه الحربي
التي ابتدأت
بالقضاء على
حماس وتدمير
غزة لتعيد
الأسرى من غزو
المستشفيات
وتدميرها وانتهت
بالخضوع لحماس
ولغزة
فوافقوا على
الهدنة وعلى
تبادل الأسرى
وسلموا تسعة وثلاثين
أسيرا
وتسلموا
ثلاثة عشر
مستوطنا فيما
قدمت كتائب
القسام جائزة
ترضية
للحكومة
التايلندية
بعد توسطها
لدى قطر
فأفرجت عن
عشرة من مواطنيها
ومعهم مواطن
من الفيليبين.
وعلى
المسار
المربع
الايام دخلت
الهدنة الإنسانية
حيز التنفيذ
عند سابعة
البهاء على توقيت
غزة واستعادت
المدينة
شمسها الذهب
وسماءها
الخالية من
طائرات الموت
على أنواعها
فكان موسم
العودة من الجنوب
إلى الشمال
على طريق صلاح
الدين وعلى مرمى
حجر من جنود
الاحتلال
فواجهت
القناصة قوافل
العائدين وهم
يحفظون دروب
القطاع وزواريبه
عن ظهر حصار
استعانوا
بطرقات غزة
الفرعية
للوصول إلى
ركام
منازلهم...
وبالتزامن
مع رحلة
العودة فتح
معبر رفح
بواباته
الموصدة على ثمانية
وأربعين يوما
من الحرب على
غزة فدخلت إلى
القطاع
شاحنات
المساعدات
والوقود.
وفي أول
أيام الهدنة
تكشفت فظائع
الاحتلال ووثقت
عدسات
الصحافيين
جرائمه التي
ارتكبها في
المستشفيات
فقبل انسحابه
عمد، إلى
تفجير مرافق
مستشفى
الشفاء
ومولداته
ومضخات
الأوكسجين
فيه وأجهزة
الأشعة وأفرغ
كل حقده على
أجساد المصابين
والمرضى في
مستشفى
الأندونيسي
وتوج وحشيته
بإطلاق كلابه
لتنهش
بالجروح، ومن
تجرأ من
الموجودين
على المساعدة
أعدم رميا
بالرصاص.
أولياء
المقاومة
الفلسطينية
عاهدوا غزة والضفة
وكل فلسطين
على المضي في
القتال،
وقالوا للعدو
الذي يحرق
المراحل
بالحديث عن
حكم غزة :
كفوا عن
الثرثرة .
ولكن الثرثرة في
مجلس تل أبيب
وجدت من يتصدى
لها من داخل
البيت
الإسرائيلي...
وفي مقال
له في هآرتس
طالب الصحافي
يوسي ليفي بالعمل
على خلع
نتنياهو قبل
فوات الأوان.
وقال: لقد
ضحى نتنياهو
دائما
بالمصالح
الاستراتيجة
لمستقبل
أبنائنا من
أجل مكاسبه
الشخصية
الآنية.
إلا أن
بنيامين
نتنياهو ومذ
توقيعه
الإجباري على
قرار الهدنة
وقع ورقة موته
السياسية
وسيبحث من بين
حطام هيبة جيشه
على طوق نجاة
ليثبت نبؤة
إسحاق شامير
الذي كان أول
من شخص
نتنياهو
ووصفه " بملاك
التخريب".
تفاصيل متفرقات
الأخبار
اللبنانية
لاثارو:
أي تصعيد
إضافي في جنوب
لبنان يمكن أن
يكون له عواقب
مدمّرة
وطنية/24
تشرين
الثاني/2023
وطنية -
اعرب رئيس
بعثة
اليونيفيل
وقائدها العام
الجنرال
أرولدو
لاثارو في
تصريح عن "قلقه
إزاء تبادل
إطلاق النار
المكثف
المستمر على
طول الخط
الأزرق الذي
أودى بحياة
الكثير من
الناس، وتسبب
في أضرار
جسيمة، وبدد
أرزاق لناس".
وقال:"باعتبارنا
حفظة سلام،
فإننا نحثّ
أولئك الذين
يتبادلون
إطلاق النار
على طول الخط
الأزرق على
وقف دائرة
العنف هذه"،
مشيرا الى ان"
أي تصعيد
إضافي في جنوب
لبنان يمكن أن
يكون له عواقب
مدمّرة". وشدد
"على الأطراف
أن تؤكد من
جديد
التزامها
قرار مجلس
الأمن الدولي
1701 ووقف
الأعمال
العدائية،
بينما تسعى
إلى إيجاد
حلول طويلة
الأمد
لمعالجة
الأسباب الكامنة
وراء النزاع".
اسرائيل
تريد الحرب مع
“الحزب”
والنكد
السياسي
يعرقل
التضامن
يوسف
فارس/المركزية/24
تشرين
الثاني/2023
تتخوف
المراجع
المحلية
والخارجية
المتابعة
لمسار الحرب
الاسرائيلية
على غزة من ان
تقدم تل ابيب
في حال وجدت
ان الميزان
العسكري يميل
لمصلحتها على
عمل من شأنه
جر حزب الله
الى المعركة .
سيما وانه وفق
القراءة
السياسية
والعسكرية
لما يجري في
جنوب لبنان
اثر نتائج
الاتصالات
التي اجراها
كبار
المسؤولين مع
سفراء الدول
الكبرى لوقف
التصعيد
القائم، لا
تبدو الاجواء
تفاؤلية بعد
الاعتداءات
الاسرائيلية
اليومية على
البلدات
الجنوبية لان
لا شيء مطمئنا
بل الى مزيد
من التدهور.
كما افيد ان
سفراء دول
القرار لم
يعطوا بدورهم
اي معطيات
ايجابية من
قبل دولهم الى
المسؤولين
اللبنانيين
لان
الاستعانة
بالطرق
الدبلوماسية
وعلى ما يبدو
لم تصل الى
مبتغاها، لكن
طرحها ما زال
قائما مع
الوساطات
علها تصل الى
تسوية بعد كل
الذي جرى. مما
يعني ان نسبة
وقوع الحرب
تطغى وستمتد
الى الجنوب
اللبناني
وغيره من
المناطق وان
اهتمامات
هؤلاء تركز
على دور فاعل
للحكومة
والسياسيين
بضرورة تفادي
الحرب فيما
جبهة الجنوب
مستنفرة بقوة
من قبل
المقاومة
مقابل تعزيزات
عسكرية كبيرة
في
المستوطنات
القريبة من
الحدود
واعلان بعضها
مناطق عسكرية.
النائب التغييري
ياسين ياسين
يقول ل
“المركزية” في
هذا السياق
لقد تأكد من
مسار الحرب
الاسرائيلية
المدمرة على
غزة والمجازر
اليومية التي
ترتكبها في حق
الفلسطينيين
الابرياء
والعزل ان تل
ابيب تسعى الى
تحقيق نصر ولو
هزيل. لذا فهي
لا تنفك تضرب
كل شيء سواء
في فلسطين
المحتلة او في
جنوب لبنان،
حيث قامت
باغتيال
الصحافيين
وقصف منزل احد
النواب
مستغلة
السكوت الاميركي
والاوروبي
عما ترتكبه من
جرائم لم يشهد
لها مثيل. لا
شك في ان
العدو بدأ
يشعر بالهزيمة
بدليل قبوله
من جهة بصفقة
تبادل الاسرى
على نحو ما
ارادته حماس
ومن جهة ثانية
الانقسامات
داخل حكومته
وحتى بين
الشعب الرافض
لبقاء
نتنياهو
واعضاء
الكابينت.
ويتابع: ما
يهمنا الا
ينزلق لبنان
الى حرب
تريدها
اسرائيل خصوصا
وانه بدأ يشهد
على الصعيد
الاقتصادي
بعض التحسن
عكسه ارتفاع
احتياط
المصرف
المركزي الى
500مليون دولار
الامر الذي
يفترض الذهاب
عاجلا الى
انتخاب رئيس
الجمهورية
وملء الشغور
في كافة
مؤسساته،
ولكن الغريب
هو استمرار النكد
السياسي
لتحقيق مكاسب
شخصية على
حساب الوطن.
ويختم:
لبنان اليوم
في خطر وجودي
ويحتاج اكثر من
اي وقت مضى
لتضامن
ابنائه من اجل
مواجهة ما
يتعرض له من
تهديم لكيانه
ومؤسساته وتغييب
لدوره عربيا
وعالميا.
تشدد
اميركي –
اسرائيلي: لجم
أذرع ايران
اولوية في اي
تسوية
لورا
يمين/المركزية/24
تشرين
الثاني/2023
اشار
المرصد
السوري لحقوق
الانسان في
الساعات
الماضية الى
دوي 4
انفجارات
عنيفة ناجمة
عن غارات جوية
إسرائيلية
جديدة
الابعاء،
استهدفت حزب
الله في محيط
العاصمة
دمشق،
وتحديدا مزرعة
للحزب بعد
دخول
سيارتين،
أسفرت عن انفجار
مولد كهربائي
وبراميل
مازوت كانت
داخل المزرعة
الواقعة بين
السيدة زينب
ومنطقة البحدلية
قرب معامل
الدفاع،
ومحيط مطار
دمشق الدولي، وسط
تصاعد كثيف
للدخان، فيما
حاولت
الدفاعات
الجوية
التابعة
للنظام
التصدي
للغارات الإسرائيلية…
وقال المرصد
الأربعاء، إن
عنصرين
يعملان لحساب
“حزب الله”
قُتِلا في
الضربات الجوية
الإسرائيلية.
في
موازاة هذه
الضربات
الاسرائيلية،
أعلن الجيش
الأميركي أنه
نفذ الأربعاء
“ضربات دقيقة”
على موقعين في
العراق، ردا على
هجمات شنتها
ضد قواته
وقوات
التحالف “إيران
وجماعات
مدعومة من
إيران”. وقالت
القيادة العسكرية
الأميركية
الوسطى
“سنتكوم” في
منشور على
موقع إكس
(تويتر
سابقا)، إن
القوات
الأميركية
“نفذت ضربات
منفصلة
ودقيقة ضد
منشأتين في
العراق”.
وأكدت أن هذه
الضربات
الجديدة هي
“رد مباشر على
هجمات شنتها
على القوات
الأميركية
وقوات
التحالف
(إيران
وجماعات
مدعومة من
إيران).
الى ذلك،
ذكرت القيادة
المركزية
الاميركية عبر
منصة “إكس” ان
“صباح يوم
الخميس،
أسقطت السفينة
الأميركية يو
إس إس توماس هودنر
عدة طائرات
بدون طيار
انطلقت من
المناطق التي
يسيطر عليها
الحوثيون في
اليمن”. وأضافت:
“تم إسقاط
الطائرات
بدون طيار
بينما كانت السفينة
الحربية
الأميركية
تقوم بدورية
في البحر
الأحمر”. تؤكد
هذه المعطيات
العسكرية الميدانية
كلّها، وفق ما
تقول مصادر
دبلوماسية
لـ”المركزية”،
ان القرار
الاميركي من
جهة، والضوء
الاخضر
المعطى من
واشنطن لتل
ابيب، اللذين
كانا قائمين،
قبل 7 تشرين،
وهدفهما التشدد
مع الاذرع
الايرانية في
الشرق
الاوسط، لم يتغيرا
بعد 7 تشرين،
بل هما باتا
اكثر حزما وصرامة.
قبل طوفان
الاقصى، كانت
اسرائيل تتولى
وحدها ضرب هذه
الاذرع
عسكريا في
الشرق الاوسط،
اما بعده، فقد
دخلت واشنطن
مباشرة على هذا
الخط، وإن كان
من باب
“الدفاع عن
النفس” والرد
على اعتداء
فصائل موالية
لايران على
مصالح واهداف
اميركية في
المنطقة.
وبينما
تطبخ في
الكواليس،
التسوية
لاطفاء نار
المواجهات الدائرة
اليوم بين
حماس والقوات
الاسرائيلية
في غزة، فإن
المصادر تؤكد
ان لن يكون
تراجع لا في
واشنطن ولا في
تل ابيب، ايا
يكن شكل هذه التسوية،
عن مطلب لجم
الاذرع
الايرانية في
سوريا
والعراق
ولبنان
واليمن، وعن
اولوية وقف
ايران زعزعة
الشرق الاوسط
وحصر نفوذها
وتمددها على
اراضيه، تختم
المصادر.
سرايا
القدس عن
استهداف “الحزب”
لإسرائيل:
القادم أعظم!
وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
أعلن
الناطق
العسكري باسم
سرايا القدس
أبو حمزة أنّه
“على مدار 48
يوما دكت
سرايا القدس
والمقاومة
البلدات
الإسرائيلية
بمئات الصواريخ”.وقال
اليوم الجمعة:
“حزب الله
توجه
لإسرائيل
بضربات مركزة ومميتة
والقادم
أعظم”. وأكد
“الالتزام بوقف
عملياتنا
العسكرية
والصاروخية
خلال الهدنة
ما التزم بها
الجيش
الإسرائيلي”.
لا ضوء
أخضر لعودة
الجنوبيين
إلى بيوتهم…
احذروا
إسرائيل!
إم تي في
اللبنانية/24
تشرين
الثاني/2023
أفادت
مصادر حزبية
للـmtv،
اليوم
الجمعة، بأن
“الهدنة في
غزة لا تشمل إمكانية
سريان هدنة في
الجنوب
اللبناني ولا
ضمانات بألا
تقوم إسرائيل
بقصف مناطق
لبنانية”،
مؤكدة أن “أي
قصف من قبل
إسرائيل
سيواجه برد
عنيف على
مصادر إطلاق
النار”.
وأشارت
معلومات الـmtv إلى أن
“رؤساء
البلديات
وفاعليات
البلدات التي
تعرضت لقصف
كبير لم
يتبلغوا
ضوءًا أخضر
بشأن عودة
الأهالي
لتفقّد
الأضرار”.
قائد
“اليونيفيل”
يحذّر من
“عواقب
مدمّرة” في الجنوب!
وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
أعرب
رئيس بعثة
اليونيفيل
وقائدها
العام الجنرال
أرولدو
لاثارو، عن
قلقه “إزاء
تبادل اطلاق
النار المكثف
المستمر على
طول الخط
الأزرق الذي
أودى بحياة
الكثير من
الناس، وتسبب
في أضرار
جسيمة، وبدد
أرزاق الناس”.وتابع:
“باعتبارنا
حفظة سلام،
فإننا نحثّ
أولئك الذين
يتبادلون
إطلاق النار
على طول الخط
الأزرق على
وقف دائرة
العنف هذه”،
لافتاً إلى
أنّ “أي تصعيد
إضافي في جنوب
لبنان يمكن أن
يكون له عواقب
مدمّرة”. وقال
لاثارو: “يجب
على الأطراف
أن تؤكد من
جديد
التزامها
بقرار مجلس
الأمن الدولي
1701 ووقف الأعمال
العدائية،
بينما تسعى
إلى إيجاد حلول
طويلة الأمد
لمعالجة
الأسباب
الكامنة وراء
النزاع”
هل
الأرضية
المحلية
مهيّأة
لوساطات
رئاسية جديدة؟
لارا
يزبك/المركزية/24
تشرين
الثاني/2023
اشار
المبعوث
الرئاسي
الفرنسي الى
لبنان جان ايف
لودريان في
حديث مع
“فرانس انفو”،
الى انه سيعود
الى لبنان
قريبا كون
البلد عربي
ومعني
بالتموضع
الاخير، ولفت
الى انه ليس
مطمئنا الى
الوضع في
لبنان نظرا
للاحداث الاخيرة
في منطقة
الشرق
الاوسط،
والحرب تطرق ابواب
لبنان ولا
يوجد رئيس
للجمهورية
والمجلس
النيابي لا
يجتمع، لذلك
من الضروري
التخلي عن
عقلية
المنافسة
وانتخاب رئيس
للجمهورية”. ولفت
لودريان الى
ان “لا نعلم
لمن نتوجه في
لبنان او مع
من نتكلم،
ويجب على
اللبنانيين
الوعي بأن
هناك اخطارا
داهمة، وامر
طارئ ان يكون هناك
رئيس في هذه
الاحوال
المشحونة
بالذات، وانا
لا افهم
اللامبالاة
من المسؤولين
الذين عليهم
الاستيقاظ”.
بدوره، لفت
السفير الفرنسي
ايرفيه ماغرو
امس الى ان
لودريان
سيعود قريبا
مرة رابعة الى
بيروت. بحسب
ما تقول مصادر
سياسية
لـ”المركزية”
فإن هذه
المواقف تؤكد
ما كشفته (اي
المصادر) منذ
ايام
لـ”المركزية”
ايضا، عن
اتصالات تحصل
بعيدا من
الاضواء بين
الخماسي
الدولي
المتابع للملف
اللبناني،
لانعاش
الجهود
المبذولة
لإنجاز
الانتخابات
الرئاسية.
العاملان
الاساسيان
على هذا الخط،
هما باريس
والدوحة،
وهما
يتباحثان
اليوم في كيفية
تحريك المياه
الراكدة في
المستنقع
الرئاسي. لودريان
سيعود قريبا،
محذرا ومنبها
ومضيئا على
خطورة الوضع
اللبناني
الذي لم تكن
تنقصه الا
الحرب على
الحدود
الجنوبية،
لـ”يكتمل”، والدوحة
في حال ارسلت
موفدها الى
بيروت، فإنه سيأتي
بالعناوين
ذاتها. كما
انهما
سيكرران الدعوة
نفسها الى
ضرورة
الاسراع في
انتخاب رئيس
توافقي لا
يستفز احدا. غير
ان السؤال
الكبير هو: هل
الارضية
اللبنانية
مهيّأة اليوم
اكثر من
الامس، او
اكثر من الفترة
التي سبقت 7 تشرين
الماضي،
للقبول بحل
توافقي؟ القوى
المعارضة،
كانت ولا تزال
مستعدة للسير
بمرشح “وسطي”،
لكن هل
الثنائي
الشيعي في هذا
الوارد؟ حتى
الساعة، لا شيء يوحي
بذلك بل على
العكس. حزب
الله يكتفي
بالكلام
بالعموميات
في معرض حديثه
عن الرئاسة، ويقول
مثلا “تؤكد
كتلة الوفاء
للمقاومة
موقفها
الداعي إلى
وجوب الإسراع
في ملء الشغور
الرئاسي” –
وهذا ما جاء
في بيانها
امس- في حين
تفضّل
الضاحية
ضمنا، وفق
المصادر،
بقاء الشغور
على حاله
وربطَ
الاستحقاق بتطورات
غزة
ونتائجها،
مراهنة على ان
تسهّل وصول
مرشحها رئيس
تيار المردة
سليمان
فرنجية الى
بعبدا. كل هذا
يعني، ان
المساعي
الخارجية
رئاسيا، في
حال استؤنفت
اليوم، ستبقى
تدور في
الحلقة
المفرغة
ذاتها وتصطدم
بتصلّب فريق الممانعة
في انتظار
توقيت اقليمي
افضل، تختم
المصادر.
قرار
قضائي بحق
مطلق النار
على السفارة
الاميركية
الوكالة
الوطنية
للإعلام/24
تشرين
الثاني/2023
أصدر
قاضي التحقيق
العسكري
الاول فادي
صوان قراره
الاتهامي بحق
الموقوف محمد
مهدي حسن خليل،
المتهم
بإطلاق النار
عدة مرات على
مبنى المديرية
العامة للأمن
العام في
بيروت، والملاحق
ايضا من قبل
النيابة
العامة
الاستئنافية
في جبل لبنان
بموضوع اطلاقه
النار على
مدخل السفارة
الاميركية في
عوكر ليل 20
أيلول 2023. واتهم
صوان الموقوف
خليل بجناية
محاولة القتل
عمدا بمقتضى
المادة549/201
عقوبات وظنّ
به بجنح
المواد 72 من
قانون
الاسلحة والذخائر
و379 و733 عقوبات
وهي تتعلق
بحمل الاسلحة
غير المرخصة
والتحطيم
والتمرد على
السلطات
العامة،
وأحال الملف
مع الموقوف
على المحكمة
العسكرية
الدائمة
برئاسة العميد
الركن خليل
جابر للبدء
بمحاكمته.
ملايين
حبوب
الكبتاغون
داخل آليات
صناعية!
وكالة
الانباء
المركزية/24
تشرين
الثاني/2023
ضبطت
مديرية
المخابرات في
الجيش في
منطقة البقاع
في عملية
نوعية ملايين
الحبوب من
الكبتاغون داخل
آليات صناعية
في احد
مستودعات
منطقة تعنايل
وهي تعود لشخص
من آل ب.ح. وأسفرت
العملية التي
نفذت ليل أمس
الخميس عن توقيف
عدد من
اللبنانيين
والسوريين
الذين ضبطوا
بالجرم
المشهود، كما
تم ضبط عشرات
الملايين من
حبوب الكبتاغون
التي كانت
مخبأة داخل
خزانات
سخانات ومكيفات
ضخمة يجري
تلحيمها
لإخفائها
وتحضيرها للتصدير
إلى البلدان
العربية.
وقدرت قيمة المضبوطات
بحوالي عشرين
مليون دولار.
كما نفذت مديرية
المخابرات
سلسلة
مداهمات
ومطاردة لعدد
من المتورطين
وتم تنفيذ عدد
من الكمائن في
شتورا
والبقاع
الغربي أسفرت
عن توقيف عدد
من المتورطين.
لودريان
إلى لبنان…
ماذا في
جعبته؟
اللواء/24
تشرين
الثاني/2023
نفت
مصادر سياسية
علم
المسؤولين
بما يمكن أن يحمله
الموفد
الرئاسي
الفرنسي جان
إيف لودريان
في زيارته
المؤجلة من
نهاية الصيف
الماضي إلى
لبنان، للمساعدة
في حلّ أزمة
الانتخابات
الرئاسية المتعثرة
منذ أكثر من
عام، ولا
المستجدات
التي استوجبت
هذه العودة،
في ظل تدهور
الأوضاع العسكرية
والاشتباكات
الجارية على
الحدود اللبنانية
الجنوبية مع
قوات الجيش
الاسرائيلي،
وانشغال
لبنان كما
المنطقة
كلّها بالحرب
التي تشنها
إسرائيل على
الشعب
الفلسطيني في
قطاع غزة، منذ
أكثر من شهر
ونصف. وأشارت
المصادر إلى
أنّ الجهات
الحكومية
والمسؤولين
بالسلطة، تترقب
تزويدها من
الجانب
الفرنسي
بالمعطيات التي
حملت لودريان
على الإعلان
بنفسه عن
معاودة مهمته
المتعثرة في
لبنان من
جديد، بعد
فترة توقف،
بسبب عدم
استجابة
الأطراف
السياسيين الأساسيين،
التجاوب مع
هذه المهمة،
كل لأسباب يتذرع
بها، علانية
أو مواربة،
بينما تبقى أزمة
الانتخابات
الرئاسية
تراوح مكانها
وتضغط بكل
الاتجاهات،
ولبنان بلا
رئيس
للجمهورية
والسلطة
مفككة
والمؤسسات
العامة معطلة
أو مشلولة، ومعاناة
المواطنين
تزداد يومًا
بعد يوم، والأوضاع
الاقتصادية
والمالية
تضغط على اللبنانيين
أكثر من أي
وقت مضى. ولم
تُسقط
المصادر من
حساباتها
ارتباطًا ما،
بين زيارة
المستشار
الرئاسي
الأميركي
آموس هوكستين
إلى إسرائيل
في هذا الوقت،
بالزيارة
المحتملة
للودريان إلى
لبنان، وما
إذا كان هناك
تلاق أو تنسيق
بين الولايات
المتحدة
الأميركية،
لإعادة إطلاق دينامية
لانتخاب رئيس
للجمهورية،
بالرغم من كل
التوترات
السائدة في
المنطقة،
وعدم وجود
مؤشرات
إيجابية
وعوامل مشجعة
توحي بالتفاؤل
بهذا الخصوص.
هدوءٌ في
الجنوب مع بدء
سريان “هدنة
غزة”
الوكالة
الوطنية
للإعلام/24
تشرين
الثاني/2023
أفادت
“الوكالة
الوطنية
للإعلام” بأنه
منذ السابعة
صباح اليوم
الجمعة، موعد
بدء سريان الهدنة
في قطاع غزة،
تعيش قرى
القطاعين
الغربي والأوسط
حالاً من
الهدوء
الحذر، إذ لم
يسجّل أي قصف
إسرائيلي أو
عمليات
عسكرية. وكان
الجيش
الإسرائيلي
قصف مساء أمس
وحتى قبل
منتصف الليل،
بمدفعيته
الثقيلة،
وبشكل متقطّع،
أطراف عدد من
البلدات في
القطاع الغربي
(الناقورة،
علما الشعب،
الضهيرة،
وجبلي اللبونة)،
كما أغار
الطيران
الإسرائيلي
قبل مُنتصف
الليل الفائت
على أطراف
بلدتي يارين
ومروحين
وأطراف بلدة
عيتا الشعب. وأطلق
الجيش
الاسرائيلي
ليلاً
القنابل المُضيئة
فوق قضاء صور
والساحل
البحري، وكان
الطيران
الاستطلاعي
الإسرائيلي
فوق قرى القطاعين
الغربي
والأوسط حتى
ساعات الفجر
الأولى.
تفاصيل
الأخبار
الدولية
والإقليمية
إطلاق
سراح 12
تايلانديا و13 رهينة
إسرائيلية من
غزة!
سكاي
نيوز عربية/24
تشرين
الثاني/2023
أعلن
رئيس الهيئة
العامة
للاستعلامات
المصرية ضياء
رشوان، اليوم
الجمعة،
إطلاق سراح 12 مواطنا
تايلانديا من
غزة مع 13 رهينة
إسرائيليا.
وقال رئيس
وزراء
تايلاند
سريتا
تافيسين عبر
مواقع
التواصل
الاجتماعي:
“تلقينا
تأكيدا
بإطلاق سراح 12
عاملا تايلانديا
كانوا
محتجزين في
غزة”. وكانت
هيئة
للاستعلامات
قد ذكرت أن
مصر تستعد
لاستقبال عدد
من الرهائن
الإسرائيليين
الذين ستفرج
عنهم حركة
حماس
الفلسطينية
في إطار هدنة واتفاق
لتبادل
الرهائن تم
الاتفاق عليه
مع إسرائيل
بوساطة مصرية
وقطرية. وأضافت
الهيئة أن
“الجهود
المصرية
المكثفة
أسفرت عن إطلاق
سراح 12 من
رعايا
تايلاند
بالإضافة إلى
13 من
المحتجزين
الإسرائيليين
لدى حماس ومن
بينهم نساء
وأطفال”.
إسرائيل
تستدعي سفيري
بلجيكا
وإسبانيا
وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
استدعت
إسرائيل سفيري
إسبانيا
وبلجيكا بسبب
تصريحات أدلى
بها رئيسا
وزراء
بلديهما في
مؤتمر صحافي
أمام معبر رفح
على حدود غزة،
اليوم الجمعة.
وقال متحدث
باسم رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو،
إنه يدين
تصريحات
رئيسي وزراء
بلجيكا
وإسبانيا،
لعدم تحميل
حماس
المسؤولية عن ارتكاب
“جرائم ضد
الإنسانية”
وكان رئيس
وزراء بلجيكا
ألكسندر دي
كرو، قد طالب
إسرائيل
بالتوقف عن
قتل المدنيين
في قطاع غزة،
مشدداً على أن
تدمير القطاع
أمر غير
مقبول. كما
لفت إلى ضرورة
أن يتحول وقف
إطلاق النار
المؤقت في غزة
إلى وقف دائم.
بدوره، قال
رئيس وزراء
إسبانيا
بيدرو
سانشيز، إن
وقف إطلاق
النار الحالي في
غزة ليس
كافيا، مؤكدا
الحاجة لوقف
دائم لإطلاق
النار. وأضاف
أن إسبانيا قد
تتخذ قرارها الخاص
بشأن
الاعتراف
بدولة
فلسطينية إذا
لم يفعل
الاتحاد
الأوروبي ذلك.
بدء دخول
الفلسطينيين
العالقين
بمصر إلى غزة
قناة
العربية.نت/24
تشرين
الثاني/2023
بدأ
الفلسطينيون
العالقون في
مصر، مع دخول
الهدنة
المؤقتة حيز
التنفيذ في
قطاع غزة، الدخول
إلى غزة،
اليوم
الجمعة،
للمرة الأولى
منذ بدء
الهجمات
الإسرائيلية
على القطاع في
السابع من
تشرين الأول
الماضي، وفق
ما نقلته مصادر
مطلعة لقناة
“القاهرة
الإخبارية”.
وكانت الهيئة
العامة للمعابر
والحدود في
قطاع غزة
أعلنت أمس
الخميس أن السلطات
المصرية
أبلغتها ببدء
عودة الفلسطينيين
العالقين في
الجانب
المصري إلى
القطاع عبر
معبر رفح بدءا
من اليوم. كما
أكدت السفارة
الفلسطينية
لدى مصر أنه
بوسع
الفلسطينيين
العالقين في
شمال سيناء
والراغبين في
العودة طوعيا
إلى غزة
الرجوع إلى
القطاع بدءا
من الجمعة،
لافتة إلى أن
السلطات
المصرية
أبلغتها أيضا
بالسماح
بعودة
العالقين في
القاهرة وبقية
محافظات مصر
بداية من يوم
غد السبت.
ضربات “أكثر دموية”…
القتال
يُستأنف بعد
الهدنة!
قناة
العربية.نت/24
تشرين
الثاني/2023
أعلن
الأمين العام
لحركة الجهاد
زياد النخالة
اليوم
الجمعة، أن
الفصائل
الفلسطينية
تهدف إلى
عملية تبادل
كبرى
للمحتجزين
تضمن إطلاق
سراح “الجميع
مقابل
الجميع”. وذكر
النخالة في
كلمة بثها
التلفزيون،
أن الفصائل
ستكمل عملية
التفاوض مع
إسرائيل، وفق
تعبيره. وأشار
إلى أن حزب
الله يشارك
الفصائل
الفلسطينية القتال
والمواجهة من
جنوب لبنان،
وكذلك الفصائل
في العراق
وسوريا
واليمن. كما
أكد الأمين
العام لحركة
الجهاد على
الاستمرار في
القتال بعد
أيام
التهدئة،
متوقعا أن تكون
الضربات
الإسرائيلية “أكثر
دموية”.
تحرير 24
امرأة و15 طفلا
من سجون
الاحتلال
الإسرائيلي
ضمن اتفاق الهدنة
وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
رام الله: أفرجت
إسرائيل،
مساء الجمعة،
عن 39 من الأسرى
الفلسطينيين
في سجونها، هم
24 امرأة و15 طفلا.وأعلن
نادي الأسير
الفلسطيني أن
إسرائيل
أفرجت عن 39 من
الأسرى في
سجونها، وذلك
بعيد إفراج
حماس عن
محتجزين
إسرائيليين
لديها، بموجب
اتفاق هدنة
بعد أسابيع من
الحرب
الإسرائيلية
على قطاع غزة.
ووصل 28 أسيرا
الى الضفة
الغربية المحتلة
بعد الإفراج
عنهم، فيما
كان 11 آخرين في
طريقهم إلى
القدس
الشرقية
المحتلة.
قطر تعلن
الإفراج عن 39
من النساء
والأطفال
الفلسطينيين
المحتجزين في
السجون
الإسرائيلية
وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
أكد
المتحدث
الرسمي باسم
وزارة
الخارجية القطرية
ماجد
الأنصاري،
الإفراج عن 39
من النساء
والأطفال
المحتجزين في
السجون
الإسرائيلية
تطبيقا
لالتزامات اليوم
الأول من
الاتفاق. وقال
إن الصليب
الأحمر تسلم 24
مدنيا من
المحتجزين في
قطاع غزة بما
يتضمن عدد
المدنيين من
النساء
والأطفال في
إطار اتفاق
الهدنة
الإنسانية،
كما تم
الإفراج عن
عدد من
المواطنين
التايلنديين
خارج إطار اتفاق
الهدنة، وهم
في طريقهم
بصحبة الصليب الأحمر
إلى خارج
القطاع حاليا.
وأضاف “يضم
المفرج عنهم 13
من الجنسية
الإسرائيلية
بعضهم من مزدوجي
الجنسية،
بالإضافة إلى
10مواطنين تايلنديين
ومواطن
فيليبيني”.
بدء
سريان الهدنة
في غزة
وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
دخل
اتفاق الهدنة
في غزة
حيز التنفيذ في
الساعة السابعة
من صباح
اليوم
الجمعة
(الثامنة
بتوقيت
الكويت). وكشف
المتحدث باسم
الجيش
الإسرائيلي،
أفيخاي
أدرعي، اليوم
الجمعة،
تفاصيل تتعلق
بالتحركات
التي ستقوم
بها القوات
الإسرائيلية
مع دخول سريان
اتفاق الهدنة
مع “حماس” حيز
التنفيذ. وقال
أدرعي في
منشور وصفه
بـ”الهام” على
حسابه في “إكس”:
“مع دخول
سريان
التعليق المؤقت
للنيران حيز
التنفيذ،
ستتمركز
قواتنا عند
خطوط وقف
إطلاق النار
داخل القطاع
على أن تنتقل
فيها”. وأضاف:
“قواتنا
ستتموضع في
المناطق غير
المكتظة
بالسكان
وستستمر في
التحركات
الإدارية
واللوجستية
على محور
نيتساريم
والطريق
الساحلي”.
وتابع: “لن
يُسمح بأي شكل
من الأشكال
بتنقل السكان
من جنوب
القطاع إلى شماله
وإنما من
الشمال إلى
الجنوب فقط”
واختتم قائلا:
“لن يُسمح
بالتنقل غير
المنسق
للشاحنات من
جنوب القطاع
إلى شماله”.
بايدن
يؤكد أن
الإفراج عن
المجموعة
الأولى من
المحتجزين
لدى حماس “ليس
سوى بداية”
أ ف
ب/وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
نانتاكت
(الولايات
المتحدة):
اعتبر الرئيس
الأمريكي، جو
بايدن،
الجمعة، أن
إفراج حركة حماس
عن مجموعة
أولى من
المحتجزين
لديها في قطاع
غزة، “ليس سوى
بداية”، مؤكدا
وجود “فرص
حقيقية”
لتمديد هدنة
الأيام
الأربعة التي
دخلت حيز
التنفيذ في
غزة. وقال
بايدن
للصحافيين
خلال تمضيته
عطلة عيد الشكر
في نانتاكت
بولاية
ماساتشوستس
إن الوقت حان
للعمل على
“تجديد” حل
الدولتين
لإرساء السلام
بين إسرائيل
والفلسطينيين.
وأشاد بايدن بالمراحل
الأولى من
الهدنة
والتبادل.
وقال “انخرطت
مع فريقي هذا
الصباح مع
بدئنا الأيام
الأولى من
تطبيق هذه
الصفقة”،
معتبرا أن ذلك
“ليس سوى
البداية، لكن
الى الآن سارت
الأمور على ما
يرام”. وأضاف
“أعتقد أن
ثمة فرصا
حقيقية”
لتمديد
الهدنة
المقررة لأربعة
أيام. وأوضح
“خلال الأيام
المقبلة،
نتطلع إلى أن
يتمّ لمّ شمل
العشرات من
الرهائن مع
عائلاتهم”، متابعا
“نستذكر أيضا
أولئك الذين
ما زالوا محتجزين
ونتعهد العمل
من أجل
تحريرهم”. وحضّ
بايدن الذي
ساند منذ
بداية الحرب
إسرائيل
سياسيا
وزودها
بأنواع
مختلفة من
الدعم العسكري،
على بذل جهود
إضافية سعيا
إلى “تجديد عزمنا
على استكمال
حلّ
الدولتين”،
معتبرا أنه
“أهم من أي وقت
مضى”. وشدد على
أن “المضي على
درب الإرهاب،
العنف، القتل
والحرب،
سيعني منح
حماس ما
تريده”، مؤكدا
أنه يحض “رئيس
الوزراء
(الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو)
على التركيز
على خفض عدد
الضحايا المدنيين
أثناء
محاولته
القضاء على
حماس، وهو هدف
مشروع”.
ألمانيا: 4 ألمان من
بين الرهائن
المفرج عنهم
من غزة
وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
قالت
وزيرة
الخارجية
الألمانية
أنالينا بيربوك،
اليوم
الجمعة، إن
هناك أربعة
ألمان من بين 24
رهينة كانوا
محتجزين في
غزة وأُطلق
سراحهم في وقت
سابق اليوم. وأضافت
على هامش
مؤتمر لحزبها
الخضر “أشعر
بارتياح لا
يصدق بعد
إطلاق سراح 24
رهينة من غزة،
من بينهم
أربعة ألمان،
ولأن أبا، بعد
49 يوما من
الجحيم
والخوف،
سيستطيع
أخيرا أن
يحتضن ابنتيه
الصغيرتين
وزوجته”.
وتابعت أن
“إطلاق سراح
جميع الرهائن
المتبقين،
وخاصة الألمان
منهم، يظل
أولوية قصوى”.
فلسطينيون يعودون إلى
منازلهم
المدمرة شرق
غزةـ فور دخول
الهدنة
بالقطاع حيز
التنفيذ
وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
فور دخول الهدنة
في قطاع غزة
حيز التنفيذ
في السابعة من
صباح اليوم
الجمعة
«بالتوقيت
المحلي» بدأ
آلاف
الفلسطينيين
النازحين من
المناطق
الشرقية
لقطاع غزة
بالعودة إلى
منازلهم
المدمرة سواء
أكان التدمير
كلياً أم
جزئياً. وتنقل
النازحون إلى
منازلهم المدمرة
عبر الشريط
الحدودي عبر
عربات يجرها
حيوان أو
سيراً على
الأقدام
وبدأوا
يتفقدون منازلهم
المدمرة إما
كليا أو جزئيا
– في مشهد يحكي
مآسي لا تنسى –
وأحدثت فيها
آلة الحرب
التابعة
للاحتلال
الإسرائيلي
دمارا هائلا
في مربعات
سكنية
بكاملها
وأصبحت غير
صالحة للسكن.
كما
حاولت بعض
العائلات
انتشال بعض
احتياجاتهم الأساسية
من تحت أطلال
ركام منازلهم
المدمرة
وعادوا إلى
المدارس التي
أصبحت ملجأ
للنازحين. وعثر
نازحون
فلسطينيون
على عدد من
صواريخ
الاحتلال
التي لم تنفجر
ولم يتمكنوا
من البقاء في
منازلهم
المدمرة
جزئياً خوفاً
من انفجارها.
منظمة
الصحة
العالمية:
قلقون للغاية
على من يزالون
في مستشفى
الشفاء بغزة
وكالات/24
تشرين
الثاني/2023
قال
المتحدث باسم
منظمة الصحة
العالمية
كريستيان
ليندماير
اليوم، إن
المنظمة تعمل
على تنفيذ
المزيد من
عمليات الإجلاء
من
المستشفيات
في شمال غزة
في أقرب وقت
ممكن مع بدء
سريان
الهدنة،
معبرا عن
مخاوفه حيال
سلامة من
يزالون في
مستشفى
الشفاء. وأضاف
“نحن قلقون
للغاية في شأن
سلامة ما يقدر
بنحو 100 من
المرضى
وأعضاء
الطواقم
الطبية الذين
ما زالوا في
مستشفى
الشفاء”.
رئيس
وزراء
أسبانيا من
أمام معبر
رفح: على إسرائيل
احترام
القانون
الدولي
الإنساني
القاهرة- “القدس
العربي/24
تشرين
الثاني/2023
زار كل
من رئيس وزراء
إسبانيا
بيدرو سانشيز،
ونظيره البلجيكي
ألكسندر دي
كرو، معبر رفح
البري، اليوم
الجمعة، عقب
مباحثات
أجراها في
القاهرة مع الرئيس
المصري عبد
الفتاح
السيسي بشأن
تطورات الأوضاع
في قطاع غزة.
وقال سانشيز
إن بلاده تسعى
إلى وقف إطلاق
نار دائم في
غزة، وإن على
إسرائيل
احترام
القانون
الدولي
الإنساني، واصفا
الرد
الإسرائيلي
بغير
المتناسب مع
ما حدث يوم 7
أكتوبر/ تشرين
الأول الماضي.
وأضاف
خلال مؤتمر
صحافي، من
أمام المعبر،
أن بلاده تسعى
للوصول إلى حل
الدولتين،
الأمر الذي يساعد
على أن يعم
السلام
والأمن بشكل
دائم في دولتي
فلسطين
وإسرائيل،
مؤكدا على
ضرورة إدخال المساعدات
إلى القطاع.
وواصل: هذه
إحدى اللحظات
الحاسمة لنا
للوصول إلى
حلول مستمرة،
نستطيع من
خلالها تحقيق
السلام
للطرفين
والاستقرار
والرخاء لمن
يعيش في غزة
وفلسطين،
لافتا إلى أن
المباحثات مع
الجانب
الإسرائيلي
شددت على
أهمية وقف
إطلاق النار
بشكل دائم.
وفي تصريحات
صحافية
لاحقة، قال
رئيس الوزراء
الإسباني إنه
إذا لم يعترف
الاتحاد
الأوروبي
بالدولة
الفلسطينية
فإن مدريد
ستفعل ذلك،
مشيرا إلى
أنها ستخطو
تلك الخطوة في
وقت قصير.
وأوضح:
“حان الوقت
لكي يعترف
المجتمع
الدولي والاتحاد
الأوروبي
بالدولة
الفلسطينية.
إنه أمر قيم ومهم، يجب
أن نفعل ذلك
مع الاتحاد
الأوروبي”.
واستدرك: “لكن
إذا لم يعترف
الاتحاد
الأوروبي
بالدولة
الفلسطينية،
فإن إسبانيا
ستفعل ذلك، وتتخذ
قرارها
بنفسها”.
والأسبوع
الماضي وخلال
كلمته في جلسة
التصويت على
الثقة
لحكومته في البرلمان
الإسباني،
قال سانشيز إن
إحدى أولويات
الحكومة
المشكلة
حديثا ستكون
الاعتراف
بالدولة
الفلسطينية.
من جانبه، ذكر
رئيس وزراء
بلجيكا أن
الأولوية في
الأيام المقبلة
هي لإطلاق
سراح كل
المحتجزين
ووقف إطلاق النار،
قائلا: رأينا
المئات من
المتبرعين
هنا ولديهم
الرغبة في
مساعدة
المحتاجين،
لكن التعاون
فقط لا يكفي،
وقف إطلاق
النار خطوة
ساعدتنا على
العمل، ويجب
أن نوقف
المعاناة
الإنسانية في
غزة.
ناشونال
إنتريست: آسيا
الوسطى يمكن
أن تكون مقبرة
التحالف
الروسي
الصيني
د ب ا/24
تشرين
الثاني/2023
واشنطن:
يمكن وصف
العالم اليوم
بأنه عالم تنافس
بين الدول
الكبرى في
مناطق أوروبا
والشرق
الأوسط وآسيا
الوسطى
وآسيا، في وقت
يشهد معاناة
الإنفاق
الفيدرالي
الأمريكي، في
ظل العجز
المتزايد في
الميزانية
والمخاوف
الأمنية
المحلية
الملحّة على
الحدود
الجنوبية
للولايات
المتحدة.
يرى
الخبير
الاقتصادي
ديفيد ميركل،
المدير الإداري
لشركة
انترناشونال
ادفايزز
للاستشارات
العالمية؛
والذي عمل
نائباً
لمساعد وزير
الخارجية لشؤون
أوروبا
وأوراسيا، أن
التقشّف الذي
اتسمت به
السياسة
الخارجية في
عهد الإدارات
الأمريكية
الأخيرة ساهم
في حالة عدم
الاستقرار السائدة،
ويتعين
معالجة ذلك
بدعم
أوكرانيا وإسرائيل
وتايوان. ومع
ذلك تحتّم
الضرورة حشد
الموارد
الأمريكية
وتوجيهها نحو
المصالح
الحيوية.
ويقول ميركل،
في تقرير نشرته
مجلة “ناشونال
إنتريست”
الأمريكية،
إنه يتعين، مع
سعي الولايات
المتحدة
لتعزيز تحالفاتها
في أوروبا
وآسيا البحث
أيضاً عن فرص
لزرع بذور
الانقسام بين
موسكو وبكين،
وهي علاقة
وصفت بأنها
“بلا حدود” قبل
غزو روسيا
لأوكرانيا. ميركل:
منع واشنطن من
أن يكون لها
نفوذ في المنطقة
أدى إلى أن
تخفف روسيا
والصين من
خلافاتهما
وتوحيد
مصالحهما في
آسيا الوسطى وربما
تكون
الجمهوريات
السوفيتية
السابقة في
آسيا الوسطى
هي المكان المناسب
لذلك. وهناك
سابقة
تاريخية
لتصادم مصالح
الدول الكبرى
في آسيا
الوسطى. فقد
تقاتلت
بريطانيا في
العهد
الفيكتوري مع
روسيا القيصرية
بشأن الخانات
في أواخر
القرن التاسع
عشر. كما أن
الاشتباكات
بين الجيش
الأحمر السوفيتي
وجيش التحرير
الشعبي، في
ستينيات القرن
الماضي، على
طول الحدود
عبر آسيا
الوسطى نبهت الغرب
إلى الانقسام
الصيني
السوفييتي. وتعتبر
الصين
الصاعدة
جمهوريات
آسيا الوسطى
الخمس-
أوزبكستان،
وكازاخستان،
وتركمنستان،
وطاجيكستان
وقيرغزستان-
دولاً مهمة
لمبادرة
الحزام
والطريق التي
تعتبر إحياء
لطريق الحرير
القديم. فربط
الصين
بالأسواق
الأوروبية
براً سيخفف من
مخاوف
بكين إزاء
نقاط
الاختناق
البحرية،
وتعرضها لمضايقات
قوة الأسطول
الباسفيكي
الأمريكي. واندفعت
موسكو، التي
لم تقبل
مطلقاً بدور
أدنى بالنسبة
لواشنطن بعد
انهيار
الاتحاد
السوفييتي نحو
مثل هذا الدور
التابع مع بكين.
وربما يعتبر
الكرملين أن
هذا أمرٌ لا
يمكن تجنبه
إلى حد كبير،
لكنه غير
مقبول في آسيا
الوسطى آسيا.
ويضيف
ميركل أن
موسكو وبكين
تريان أن
المنطقة
تتطور في
اتجاهين
مختلفين.
فالصين تعزز
منظمة شنغهاي
للتعاون،
ومبادرة
الحزام
والطريق،
واستثماراتها
الخاصة في
الطاقة
والتعدين.
وتعتبر بكين
آسيا الوسطى
مصدرا للمعادن،
والهيدروكربونات،
والزراعة،
وتتصل
بالأسواق
التي تقع في
غربها. وتعطي
الأولوية
للاستقرار في
آسيا الوسطى،
جارتها ذات
الأغلبية
المسلمة، غرب
شينجيانج،
التي يتشابه سكانها
دينياً
وعرقياً مع
سكان الصين من
اليوجور.
أما
موسكو فتعتبر
المنطقة مجال
نفوذها
المميز. وهي
تستغل الاتحاد
الاقتصادي
الأورواسي،
لربط أسواقها
بكازاخستان
وقيرغزستان
وبيلاروس
وأرمينيا الأعضاء
في الاتحاد.
وأدى عدم وجود
قيود داخل الاتحاد
وحدود روسيا
الطويلة مع
كازاخستان إلى
تمكن روسيا من
تجنب
العقوبات الأمريكية
والأوروبية.
فقد زاد حجم
التجارة إلى أعضاء
الاتحاد مع
شحن الجزء
الأكبر من
صادراتها إلى
روسيا. كما
تقود روسيا
منظمة معاهدة
الأمن
الجماعي التي
تضم في
عضويتها دول
الاتحاد
الاقتصادي الأوراسي
بالإضافة إلى
طاجيكستان.
ومثل حلف وارسو
في عهد
الاتحاد
السوفييتي،
والذي أرسل
قوات إلى
بودابست عام 1956
وإلى براغ عام
1968، أرسلت
منظمة معاهدة
الأمن
الجماعي قوات
فقط إلى الدول
الأعضاء،
وفعلت ذلك في
كانون الثاني/
يناير 2022 إلى
كازاخستان،
وذلك مباشرة
قبل غزو موسكو
الشامل
لأوكرانيا،
في شباط/فبراير.
مثل حلف
وارسو في
العهد السوفييتي،
والذي أرسل
قوات إلى
بودابست وبراغ،
أرسلت منظمة
معاهدة الأمن
الجماعي قوات
فقط إلى الدول
الأعضاء،
وفعلت ذلك في
يناير 2022 إلى
كازاخستان
وأدى
القلق إزاء
احترام موسكو
لسيادة كازاخستان
إلى انزعاج
الرئيس الصين
شي جين بينج،
لدرجة أن أول
زيارة له بعد
انتهاء جائحة
كورونا كانت
إلى عاصمة
كازاخستان،
حيث قال إنه
“بغض النظر عن
التغيرات في
الوضع
الدولي،
سنواصل دعم
كازاخستان
بكل قوة في الدفاع
عن
استقلالها،
وسياداتها
ووحدة أراضيها،
وندعم بقوة
الإصلاحات
التي تقومون
بها لضمان
الاستقرار
والتنمية
ونعارض بقوة
تدخل أي قوى
في الشؤون
الداخلية
لبلادكم”. ثم
توجه شي بعد
ذلك إلى
سمرقند التي
تم اختيارها
لتكون مقراً
لقمة منظمة
شنغهاي
للتعاون. ويرى
ميركل أن بكين
تُعتبر
مستقبل
المنطقة،
بينما تربطها
موسكو بها
علاقات
تاريخية
وشخصية. ومع
ذلك فإن منع
واشنطن من أن
يكون لها نفوذ
في المنطقة
أدى إلى أن
تخفف روسيا
والصين من
خلافاتهما
وتوحيد
مصالحهما في
آسيا الوسطى.
لكن مع غياب
واشنطن عن
المعادلة ،
سوف تواجه
روسيا والصين
كل منهما
الأخرى بدلاً
من الاتحاد
معاً.
ويقول
ميركل إن
تحقيق
الولايات
المتحدة لمزيد
من التعاون مع
حلفائها
وشركائها في
آسيا يعد
أمراً أساسيا
لتعزيز الردع
في مواجهة بكين
الأكثر عداء.
فطوكيو وسول
تتعاونان
معاً مع
واشنطن
لتحقيق توازن
في مواجهة
التهديد من جانب
الصين. وتربط
استراليا
والفلبين
علاقات
دفاعية أكثر
قوة مع
الولايات
المتحدة من خلال
تحالف أوكوس
ومعاهدة دفاع
متبادل
متجددة بين
الولايات
المتحدة
والفلبين. وحتى
الهند، التي
تعتبر
تاريخياً من
دول عدم الانحياز،
وفيتنام،
العدو السابق
لأمريكا، تعجلان
علاقاتهما مع
واشنطن في ظل
المخاوف من بكين
في جنوب وجنوب
شرق آسيا. وأضاف
أن هناك حاجة
لبذل جهود
لإقامة
شراكات في
أوروبا وآسيا
لمواجهة النفوذ
الشرير من
جانب روسيا
والصين
وإيران وذلك
من أجل
التنافس في
عصر تنافس
القوى الكبري الحالي.
وأشار إلى
ضرورة البحث
عن فرص حيثما
توجد
انقسامات بين
موسكو وبكين وإمكانية
استغلالها. واختتم
ميركل تحليله
بالقول إن
روسيا والصين
تتنافسان في
آسيا الوسطى ،
حيث تحاول
واشنطن السعي
لتحقيق نفوذ
لها بعد أن
ضيعت 30 عاماً
في عدم القيام
بذلك خلال
أوقات كانت أكثر
مناسبة. وأسفر
هذا عن قيام
بوتين وشي
بتوحيد
مصالحهما. وفي
المقابل،
يمكن أن ندرك
أن غيابنا عزز
مصالحنا، ومن
ثم يتعين
التركيز على
الخلافات في
السياسة بين
موسكو وبكين. وربما
توجد بذور
الانقسام بين
موسكو وبكين في
آسيا الوسطى،
ويتعين على
الولايات
المتحدة
استغلالها.
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
هآرتس:
بين من سيكون
وقف إطلاق
النار.. حماس
وإسرائيل أم
إيران
والولايات
المتحدة؟
تسفي
برئيل/هآرتس/24
تشرين
الثاني/2023
مظاهرة العزاء التي
نظمها “حزب
الله” لموت
عباس رعد، ابن
عضو برلمان
”حزب الله”
محمد رعد،
شملت القصف
الأكبر حتى
الآن الموجه
من “حزب الله”
نحو إسرائيل،
ولكن الحياة
يجب أن تستمر.
الخميس، التقى
رئيس “حزب
الله”، حسن
نصر الله، مع
وزير الخارجية
الإيراني
حسين أمير عبد
اللهيان الذي
أتى لبنان
للمرة
الثانية منذ
الحرب –
لمناقشة
تداعيات وقف
إطلاق النار
على استمرار
نشاطات الحزب
في الأيام
القادمة. لقد
كان حسن نصر
الله وإيران
في الأسابيع
الأخيرة
موضوع انتقاد
شديد من قبل
حماس
وتنظيمات فلسطينية
أخرى بسبب ما
اعتبر “مشاركة
أقل من
المتوقع” في
الحرب.
وعملياً، ضعضعت
صيغة “وحدة
الساحات”،
التي اتفقت
عليها التنظيمات.
جدول القوات
والمهمات
التي وصفها حسن
نصر الله في
خطابه، والتي
تفصل كل هجمات
“حزب الله” ضد
إسرائيل، لم
تقنع قيادة
حماس.
في 6 تشرين
الثاني التقى
إسماعيل هنية
مع القائد
الأعلى في
إيران
للاستيضاح
حول التزامها
بشكل عام
بالمشاركة في
الحرب. حسب
وكالة “رويترز”
أوضح علي
خامنئي لهنية
بأن “حماس لم تبلغ
إيران مسبقاً
عن نيتها شن
الهجوم، لذلك
لن تشارك
إيران في
الحرب”. وأضاف
بأن إيران ستستمر
في تأييد حماس
“بصورة سياسية
ومعنوية، لكن
ليس بصورة
عسكرية”.
لكن، لم
تكن
استقلالية
قرار حماس
وعدم التنسيق
مع إيران هو
ما أزعج
خامنئي؛
فإيران تبنت قراراً
سياسياً
مبدئياً، وهو
ألا تشارك في
الحرب بشكل
مباشر. مصدر
رفيع في
إيران، غولام
علي حداد
عادل، العضو
الكبير في
مجلس فحص
مصالح الأمة
والجسم المخول
بفحص وتشكيل
سياسة إيران
وصهر خامنئي، قال:
“إن الكيان
الصهيوني
يريد تحويل
الحرب في غزة
إلى حرب بين
إيران
والولايات
المتحدة. علينا
القول لمن
يريدون أن
تشارك إيران
في الحرب في
غزة بأن هذا
هو الأمر الذي
يطمح إليه
الكيان الصهيوني،
لأنه إذا ما
حدث ذلك، فإسرائيل
هي التي سيتم
إنقاذها من
هذه الحرب”.
عادل لا
يعتبر
ليبرالياً
مؤيداً
للغرب، فهو محسوب
على الكتلة
المحافظة
الأصولية،
وأقواله تعكس
ما تفكر فيه
“العائلة”.
أيضاً وزير الخارجية
السابق محمد
جواد ظريف،
الذي تولى منصبه
تحت قيادة
روحاني وكان
رئيس طاقم
المفاوضات حول
الاتفاق
النووي
“الجديد”، قال
هذا الأسبوع
في مقابلة، إن
“دعمنا
للمقاومة
الفلسطينية لا
يشمل
المحاربة
بجانبها”. هذا
ما يتضح، يتجاوز
الأحزاب والحركات،
رغم سماع
أصوات أخرى
تطالب بإظهار
“تضامن عسكري”
مع حماس
والنضال
الفلسطيني
بشكل عام.
سياسة
الفصل
لقد مرت
عشرة أيام قبل
أن ينشر
المتحدثون
بلسان حماس نفياً
جارفاً
للتقرير الذي
نشر حول
محادثة هنية
وخامنئي، في
حين لم يصدر
أي نفي من
إيران. من الجدير
الانتباه إلى
أن خامنئي لم
يتطرق إلا لإيران،
ولم يتحدث عن
مشاركة “حزب
الله”؛ لأن إيران
منذ بداية
الحرب وهي
تتبع سياسة علنية
تتمثل في
الفصل بينها
وبين
التنظيمات التي
هي برعايتها:
المليشيات
الشيعية في
العراق،
والحوثيين في
اليمن، أو
“حزب الله”
نفسه، وبحسبها
فإن كل تنظيم
في محور
المقاومة
يتخذ قراراته
بنفسه ولا
ينسق نشاطاته
مع إيران أو يمتثل
لأوامرها.
هذه
السياسة
المريحة
لطهران،
تمكنها في
الحقيقة من
الظهور ككيان
سياسي يقلق
ويريد منع
توسيع الحرب
في كل
المنطقة، لكنها
لا تفسر لماذا
كان عليها
إرسال عبد
اللهيان إلى
بيروت لتنسيق
استمرار
مشاركة “حزب
الله” في
الحرب. أول
أمس اقتبست
قناة
“الجزيرة”
مصدراً
رفيعاً في “حزب
الله” قال: “رغم
أن “حزب الله”
لم يكن
مشاركاً في
محادثات وقف
إطلاق النار،
فإن وقف إطلاق
النار في غزة
يشمل لبنان
أيضاً”. لا
نعرف هذا
المصدر
الرفيع، وما
إذا كان يمثل
قراراً
تنظيمياً أو
توجيهاً
إيرانياً،
لكن خلافاً
لتنظيمات
أخرى، فإن
الجهات
الرفيعة في “حزب
الله” لا تنشر
بيانات، ولا
حتى بيانات
مجهولة
الهوية، بدون
التنسيق مع
رئيس الهرم.
أقوال هذا
المصدر
الرفيع غير
منفصلة عن
أقوال عبد
اللهيان،
الذي حذر في
مقابلة مع
قناة
“الميادين” في
هذا الأسبوع
من توسيع ساحة
الحرب لتشكل
كل المنطقة
“إذا لم يستمر
وقف إطلاق
النار”. هذا
ليس تحذيراً
جديداً، لكنه
يتناول هذه
المرة الوضع
الملموس الذي
يجري فيه وقف
إطلاق النار،
والذي قد يشكل،
حسب رأي
إيران، نقطة
البداية
لعملية دبلوماسية
أوسع. يجب
الانتظار
ورؤية هل
ستؤدي “وحدة
الساحات” التي
أوجدت شراكة
قتالية بين
حماس و”حزب
الله”، إلى
وقف لإطلاق
النار بين
إسرائيل و”حزب
الله”. هذه
كما يبدو
الرافعة التي
تريد إيران
استخدامها
الآن كي تحقق
وقفاً طويل
المدى لإطلاق
النار لصالح
غزة وحماس.
وكان هذا
أيضاً الهدف
من اللقاء بين
عبد اللهيان
وحسن نصر
الله.
بعد
زيارته
للبنان، سافر
عبد اللهيان
إلى قطر. وفي
مقابلة مع
“فايننشال تايمز”
في الأسبوع
الماضي،
اكتشف عبد
اللهيان بأن
إيران أرسلت
إلى الولايات
المتحدة خلال الأربعين
يوماً من
القتال رسائل
تفيد بأنها لا
تنوي
المشاركة في
الحرب. يريد
عبد اللهيان الآن
أن يبحث مع
قطر المرحلة
القادمة التي
يمكن لوقف
إطلاق النار
فيها أن يدعم
وقفاً طويل
المدى لإطلاق
النار وربما
وقف دائم. تعترف
كل من إيران
أو الولايات
المتحدة بأن
اشتعال الجبهة
في لبنان وليس
القتال في
غزة، هو الذي قد
يجر المنطقة
إلى حرب – حرب
تجر إليها
إيران والولايات
المتحدة
بصورة
تجعلهما
تتصادمان
بشكل مباشر.
مثل هذه الحرب
يمكن أيضاً أن
تحطم جزءاً
جوهرياً من
قدرة “حزب
الله” وتلحق بإيران
أضراراً
استراتيجية
كبيرة، وكل
ذلك بسبب
الحرب بين
إسرائيل
وحماس التي لم
تعرف عنها
إيران، ويبدو
أنها لم تقدر
تداعياتها.
من ناحية
إيران، فإن
“حزب الله”
ساهم بما
لديه، وعليه
أن يرجع إلى
معادلة الردع
التي كانت متبعة
قبل الحرب. هذا
هو السبب في
أن “حزب الله”
قد ينضم لوقف
إطلاق النار
الحالي رغم
أنه غير مشارك
في الصفقة.
وكما يبدو، هو
حر في مواصلة
القتال ضد
إسرائيل.
آلية منسقة
من أجل إطالة
وقف إطلاق
النار، ستضطر
كل من إيران
و”حزب الله”
وحماس إلى
بناء آلية
منسقة تجبر إسرائيل
على الموافقة
على تمديده.
وقد يشكل المخطوفون
لدى حماس أداة
لعب
استراتيجية،
التي نتائجها
مهمة لإيران
وشركائها
أكثر من السجناء
الفلسطينيين
أو السكان في
غزة. من
غير المعروف
بدقة كم من
المخطوفين
الذين على قيد
الحياة
سيبقون لدى
حماس و”الجهاد
الإسلامي” بعد
الصفقة
الحالية. مع
ذلك يمكن
التقدير بأن
حماس سترغب في
تنفيذ عدة
دفعات أخرى،
ربما بحجم
أقل، من أجل
الحصول على
المزيد من
الهدن.
لقد أوضحت
إسرائيل من
قبل بأنها
ستكون مستعدة
لهدن أخرى من
أجل إنقاذ
مخطوفين على
قيد الحياة،
وحماس بحاجة
لذلك من أجل
الاستعداد
لمرحلة
القتال
القادمة. ولكن
قد تجد حماس
نفسها عالقة
بين مصالحها
ومصالح إيران
و”حزب الله”. أعلن
حسن نصر الله
في خطاب له
بأنه سيرد على
أي هجوم على
المدنيين
اللبنانيين
وعلى أهداف في
لبنان، وليس
بسبب الهجمات
في غزة. وقف
إطلاق النار
الوشيك إذا ما
تحقق وإذا
انضم إليه
“حزب الله”،
ربما يحيد
لاحقاً
الحاجة إلى مهاجمة
إسرائيل.
هكذا
تستطيع إيران
الحفاظ على
استمرار ميزان
الردع الذي
بين “حزب الله”
وإسرائيل بعد
أن أرسلت
الرسالة
المطلوبة
لإثبات
موثوقية تهديداتها.
الأهم هو
أن مثل هذه
الهدن تعطي
المزيد من
الوقت لاستخدام
الضغوط الدبلوماسية
من أجل وقف
دائم لإطلاق
النار أو
العمل على
تغيير طبيعة
القتال بصورة
لا تلزم “حزب
الله” بالعودة
إلى الحوار
العنيف أمام إسرائيل.
إذا كانت
هذه هي خطة
العمل التي
تريد إيران
دفعها قدماً،
فإنها موجودة
في مجتمع
مؤيد. إيران
بذلك تنضم إلى
الموقف
العربي الذي
اتخذه مؤتمر
القمة
العربية
والإسلامية التي
عقدت في
الرياض قبل
أسبوعين،
والتي دعت إلى
وقف فوري
لإطلاق النار
وإلى الموقف
الهجومي لولي
عهد السعودية
محمد بن
سلمان، الذي طلب
هذا الأسبوع
أن يتم تثبيت
وقف فوري
لإطلاق النار،
ليس لغرض صفقة
التبادل فقط. تنفيذ وقف
إطلاق نار
كهذا هو الآن
في بؤرة
الجهود الدبلوماسية
العربية التي
تقودها مصر
والسعودية أمام
الصين وروسيا
وفرنسا
وبريطانيا،
بهدف إقناع
الولايات
المتحدة
أيضاً
بالموافقة على
قرار ملزم
بوقف النار.
روسيا
والصين هما
الدولتان
العظميان
الوحيدتان
اللتان
تؤيدان وقف إطلاق
النار غير
المتعلق
بصفقة
التبادل، بل
كخطوة
سياسية، في
حين أن
الولايات
المتحدة تتمسك
باستمرار
الحرب ضد
حماس. ولكنه
موقف سيكون متعلقاً
من الآن
فصاعداً
بالصورة التي
ستدير فيها
إسرائيل
القتال في
جنوب غزة، حتى
لو كان فيها
ما يهدد أمن
مصر التي تخشى
من هرب جماعي
للغزيين إلى
أراضيها. في
محادثة
هاتفية أجراها
هذا الأسبوع
مع الرئيس
المصري عبد
الفتاح
السيسي، تعهد
الرئيس
الأمريكي
بايدن، بعدم
السماح بطرد
المدنيين من
القطاع إلى
الأراضي
المصرية أو
طرد سكان من
الضفة
الغربية إلى
الأردن. ولكنه
يدرك أيضاً أن
أي عملية
إسرائيلية
على صيغة
القتال الذي
كان في شمال
القطاع، سيضع
تعهده هذا
أمام امتحان
صعب. ليس
هذا التعهد
وحده هو
الموجود على
المحك؛ فالولايات
المتحدة
أوضحت، سواء
بالتصريحات
أو الردود
المحسوبة على
الهجمات التي
تعرضت لها في
العراق أو
سوريا، بأنها
ستبذل كل
الجهود لمنع
حرب إقليمية
توجب أن تكون
مشاركة فيها
بشكل كامل.
هنا يتجسد
التقاء مصالح
بين طهران
وواشنطن، وبينها
وبين دول
المنطقة، لكن
تحققه سيلزم بايدن
بتأييد وقف
طويل لإطلاق
النار. وبذلك
الصعود إلى
مسار تصادم مع
إسرائيل.
صحيفة
عبرية: “قائمة
الإكسات”.. من
الضيف إلى هنية:
هل ستكتفي
إسرائيل؟
ناحوم
برنياع/يديعوت
أحرونوت/24
تشرين
الثاني/2023
علقوا
لافتة كبيرة
تضم صور كبار
رجالات حماس،
أولئك الذين
يعيشون في غزة
والذين
استوطنوا دول
لجوء. هناك
بين 50 و100 صورة
جواز سفر،
بعضها من صنع
مصور السجن في
إسرائيل. مرتبون
في مجموعات
وفقاً لانتمائهم
وألقابهم
كأنها دفعة
مدرسية. تتصدر
صورة محمد ضيف
ثم يحيى
السنوار
وخالد مشعل وإسماعيل
هنية. عندما
يأتي نبأ مؤكد
عن تصفية أحد
المصورين،
يضع جندي في
المكتب إشارة
“إكس” بقلم
أحمر… “قائمة
الإكسات”. اللافتة
معلقة أيضاً
في غرف
أخرى للقيادة.
معظم الأشخاص الذين
في الصور لا
يزالون على
قيد الحياة،
ولا سيما
الكبار. وإذا
كان هذا الوصف
يذكر بقراءة
منشور في مكتب
شريف في الغرب
القديم،
فليست هذه هي
النية. تدور
في غزة رحى
حرب وليس رحلة
صيد. تصفية
مرشحين “إكس”
شرط مرغوب
فيه، لكنه ليس
كافياً. حتى
الإثنين من
هذا الأسبوع،
أنزل الجيش
الإسرائيلي
على قطاع غزة
نحو 27 ألف
قنبلة بعضها
غالية جداً.
وتيرة القصف
تلزم
الأمريكيين
بإطلاق قطار
جوي إلى
البلاد. ليس
لدي السبيل
لأقارن هذا
المعطى بحروب
أخرى، لكن
الرقم وحده
يجسد شيئاً
ما من مدى
النار.
فالحديث يدور
عن شمال غزة
وليس عن أرجاء
أوكرانيا. في
المرحلة
الثانية من
العملية
البرية كان يفترض
بقوات الجيش
الإسرائيلي
أن تجتاح جيب
حماس الضيق في
وسط القطاع
وجنوبه. وهذا
لم يحصل. أحد
العوامل
المعيقة كان
الأنباء عن
صفقة المخطوفين.
فلا معنى لبدء
خطوة هجومية
في الجنوب
ووقف للنار
يقطعه في
منتصفه. تركزت
القوات على
تطويق وتطهير
مناطق في أحياء
شمال القطاع:
جباليا،
والشجاعية،
والزيتون،
وفي مربع
مستشفى
الشفاء.
وأعمال تطهير
أخيرة جرت في
بيت لاهيا
وبيت حانون.
أكثر من
فرقتين تعمل
في المنطقة الواحدة
إلى جانب
الأخرى؛
اكتظاظ؛ صعب
على التعرف؛
والتخوف من
نار قواتنا
على قواتنا
كبير. العمل
بطيء. أنفاق
فجرت من الجو
أو الأرض.
المقاتلون
غطسوا في مياه
المجاري التي
صعدت إلى
الأعلى، مع
المطر. وهذا
واضح في طبقة
الطين التي
غطت أحذية
القادة
الحمراء. تركز
اهتمامهم في
الطابق ناقص 2
للمستشفى
الذي كان
قيادة ونقطة
اختباء لكبار
المسؤولين.
بعد السيطرة،
جمع الجيش
الإسرائيلي المرضى في
مبنيين:
المبنى
القطري
والطوارئ. على
حد قول الأمم
المتحدة، بقي
في المستشفى 259
نزيلاً في وضع
صعب؛ أما
الباقون فقد
أخلوا. عتاد طبي
استكمالي جيء
به من مستشفى
“شيبا”. من “شيبا” إلى
الشفاء، قال
الجيش. يخيل لي
أن المرضى
كانوا يفضلون
مساراً
معاكساً.
السيطرة على
المستشفى
أوقفت مفاوضات
تحرير
المخطوفين
لبضعة أيام.
فهل كان الثمن
مجدياً؟
القادة في
الميدان
مقتنعون أن
“نعم”. وصلت
الحرب هذا
الأسبوع إلى
ذروتها:
محمولة على إجماع
وطني، ومحررة
من قيود فرضت
على الجيش، ووفيرة
بالذخيرة
وبالقوى
البشرية،
ومتصدية لعدو
فقد السيطرة
على الأرض.
وعندما يبدأ
وقف النار،
ستطل الأسئلة:
إلى أين يسير
هذا؟ حتى متى؟
ما الذي
نفعله هنا؟ كلمة
“مراوحة”، رعب
القيادة
السياسية،
رعب الجيش، ستعود
إلى الخطاب. الأربعاء
مساء، أعدت
قنوات
التلفزيون الإسرائيليين
إلى احتفال
العودة. بعد
15 ساعة، بعد 14
ساعة، بعد 13
ساعة. مأساة
وطنية كلعبة
تلفزيونية.
مصدر سياسي
كبير من ديوان
رئيس الوزراء
قال إن حماس
تثير المصاعب.
على الرغم من
ذلك، قال إن
كل شيء تحت
السيطرة،
قائمة
الأسماء
أعطيت، والصفقة
انطلقت. وقف
وزراء الحرب أمام
الكاميرات
للترحيب
بالإنجاز.
كانوا حادّي
النظر منا،
انتبهوا إلى
أن نتنياهو
وغانتس غيرا
قميصيهما
السوداوين:
الأول عاد إلى
الجاكيت،
والآخر عاد
إلى الأزرق.
أما غالانت فاستمر
بالأسود،
بادرة مخصصة
لإطلاق رسالة
أننا لم نحتفل
بعد، فأنا في
الحرب.
نتنياهو تباهى
بالإنجاز:
ضغطنا على
حماس وانثنت.
حماس مردوعة
– مرة أخرى
مردوعة. لكن
حماس على
حالها، سياسيون
يرفعون لها
الكرة لضربها.
في موعد قريب
من منتصف
الليل، بعث
نتنياهو
هنغبي
للإعلان عن تأجيل
الصفقة حتى
الجمعة.
الجرح
والإشفاء
سنستقبلهم
بصمت، بطأطأة
رأس. بسكوت.
الأسابيع السبعة
التي مرت
عليهم في
الأسر هي جرح
يحتاج إلى شفاء.
“جسدياً،
أنا هنا”،
قالت لي
مخطوفة تحررت
في الماضي. “نفسياً
لا أزال هناك”.
قسم كبير منهم
فقد في 7
أكتوبر
أبويه،
وأخوته،
وأطفاله، وبيتهم.
خلفوا وراءهم
مخطوفين
آخرين. من
الأفضل تعطيل
الكاميرات، ومن
الأفضل إبقاء
الميكروفونات
في الخلف. لن
يضر أن نذكر
بأن معظم
المخطوفين لا
يزالون في
غزة. لن
يضر أن نذكر
أيضاً أن
الحديث يدور
عن بني وبنات
بشر، وليس آلة
دعاية للحكم. من
الأفضل إبعاد
السياسيين
أيضاً. لا
أتوقع أن يقف
وزراء
وجنرالات
أمام
المحررين جاثمين
على ركبهم طالبين
المغفرة.
الملك حسين
عرف كيف يتصرف
هكذا؛ أما
عندنا، فهذا
ليس مقبولاً،
خصوصاً مع جيل
السياسيين
الحالي. المجتمع
العربي في
إسرائيل
يشاهد
المسرحية
بمشاعر
مختلطة. سجناء
وسجينات
سيتحررون. لهم
أبناء عائلة
ومعارف. نتوقع
ضبط
النفس منهم
أيضاً. كل
احتفال في بلدة
عربية سيضيف
شرخاً آخر
لمنظومة
العلاقات بين
اليهود
والعرب. فرحة
تحرير
السجناء
مغمسة بالدم
الذي سفك. نأمل
أن يلتزم
الطرفان بسلم
الأولويات
حتى المخطوف
الأخير. لكنه
لا يشوش الفهم
من القاتل ومن
الضحية، من
الشر ومن
الخير. في 7
أكتوبر وقع
قصور رهيب.
هذا جزء من الثمن.
قتلى
الجيش
الإسرائيلي
من الدروز
والبدو.. معضلة
الأقلية
العربية بين
الولاء لتل
أبيب والألم
على الضحايا
الأقارب في
غزة
إبراهيم
درويش/القدس
العربي/24
تشرين
الثاني/2023
”:
كيف أثّرت حرب
غزة على
الأقلية
العربية في إسرائيل
والأقليات
الأخرى؟ سؤال
تجيب عليه
مجلة
“إيكونوميست”
بأن التجربة مؤلمة،
ومتضاربة
للعرب
المسلمين،
الذين يمثّلون
ثلاثة أرباع
العرب في
إسرائيل. وقد
أشارت المجلة
إلى الضابط
المظليّ جمال
عباس (23 عاماً)، من
الطائفة
الدرزية،
الذي قتل على
جبهة غزة، من
بين دروز وبدو
آخرين قتلوا
هناك. وفي قلب
الطائفة
الدرزية،
التي يصل
عددها إلى 150.000
نسمة، عقدت
عدة جنازات
لجنود قتلوا
في الحرب
الدائرة ضد
“حماس” في غزة.
وكان أعلى الضباط
الذين قتلوا
في الحملة
داخل غزة
رتبةً درزيّ.
وتبلغ نسبة
الرجال
الدروز الذين
انضموا إلى
الجيش
الإسرائيلي 80%.
في البقيعة،
كان من الصعب
السياقة في تلك
البلدة
الواقعة على
تلة في
الجليل، في 19
أكتوبر/ تشرين
الثاني. ورفرف
العلم
الإسرائيلي
والعلم
الدرزي الملون
على أعمدة
الكهرباء حتى
الساحة
الرئيسية فيها،
والتمثال
الملون
للمحارب
الدرزي بشاربيه
المعقوفين.
فقد جاء
الآلاف
لتقديم العزاء
بالميجر جمال
عباس من لواء
المظليين. بعد
هجوم “حماس”،
قام تحالف
بدوي- يهودي
بإنشاء مركز
في بلدة راحات،
شرق غزة، حيث
قام
المتطوعون
بتوفير رزم من
الطعام
للعائلات
المتضررة
بالحرب
وتقول
المجلة إن
“حماس” أعلنت
عن قتل 21
بدوياً من
النقب، منذ 7
تشرين
الأول/أكتوبر،
وهناك ستة
أسرى بدو من
بين الـ 240
رهينة الذين
تحتجزهم
“حماس”.
وفي
الأيام التي
تبعت هجوم
“حماس”، قام تحالف
بدوي- يهودي
من المنظمات
غير الحكومية
بإنشاء مركز
في بلدة
راحات، وهي
بلدة تقع شرق
غزة، حيث قام
المتطوعون
بتوفير رزم من
الطعام للعائلات
المتضررة
بالحرب.
ومعضلة أهل
راحات البدو
أن لديهم
أقارب في غزة
يتعرّضون
للقصف، وهناك
من يشكّ بأن
لدى عائلات في
البلدة مهاجمين
من “حماس”
فرّوا بعد
الهجوم. وتقول
المجلة إن
ثلاثة أرباع
المليونين من
العرب في
إسرائيل هم
فلسطينيون
مسلمون،
وتمثل الحرب
بالنسبة لهم
حدثاً مؤلماً.
ويشجب الكثير
منهم “حماس”،
ولكنهم
يشعرون
بالرعب من
العنف في غزة.
وتقول
ورود
الجيوسي، من
المعهد
الأكاديمي العربي
في بيت بيرل،
شمال تل أبيب:
“هناك اشمئزاز
واسع بين
المواطنين
العرب
والمسلمين بشأن
ما فعلته
حماس، في 7
تشرين
الأول/أكتوبر”،
و”لا يمكننا
تقبّل قتل
المدنيين
والأطفال، والبربرية
التي لا
نقبلها
أبداً،
ولكننا نراقب،
في الوقت
نفسه،
القنوات
التلفازية
العربية التي
تعرض الدمار
الرهيب لغزة،
حيث لدى الكثير
منا عائلات
هناك، وهو أمر
لا يهم
أصدقاءنا اليهود
كثيراً”.
وفي
دراسة
مسْحية،
أجراها معهد
الديمقراطية
الإسرائيلية
في القدس، وجد
أن نسبة كبيرة
من العرب في
إسرائيل
الذين
عبَّروا عن
موقف متوافق
مع “الدولة”
كان أعلى في
الأسبوع
الأول من
الحرب. إلا
أنه ومع
استمرار
الحرب تعرّض
الكثيرون
للضغوط. وفي
الحرب
الأخيرة
بغزة، عام 2021،
اندلع الشغب
في عدد من
البلدات
والمدن
المختلطة في
إسرائيل. ولم
تحصل
اضطرابات حتى
الآن أثناء
هذه الحرب،
وربما لأن
العرب خائفون
من الحكومة الحالية
المتطرفة في
إسرائيل.
الجيوسي:
لا يمكننا
تقبّل قتل
المدنيين
والأطفال،
لكننا نراقب،
في الوقت
نفسه،
القنوات العربية
التي تعرض
الدمار
الرهيب لغزة،
حيث لدى
الكثير منا
عائلات هناك وتقول
الدكتورة
الجيوسي إنها
“متفائلة وبحذر”
حول منظور
التعايش،
لكنها تخشى من
النزعات
الشوفينية
بين
الإسرائيليين
في أعقاب هجوم
“حماس” وسياسة
الرقابة
المتشددة
للمعارضين العرب–
الإسرائيليين.
وسجل “المركز
العربي
للتخطيط
البديل” في
عيلبون
بالجليل،
والتي تسكنها
غالبية
مسيحية فلسطينية،
أكثر من 200
اعتقال للعرب
“الإسرائيليين”،
بزعم
“التحريض” على منصات
التواصل
الاجتماعي.
يذكر أنه
تم تمرير
قانونين
أثناء
الحكومة السابقة
لبنيامين
نتنياهو،
أثّرا على
وضعية المواطنين
غير اليهود في
إسرائيل. شدّدَ
أحدهما
الأحكام على
الأشخاص
الذين يبنون
بيوتاً بدون
رخص، وهو
التهاب مؤلم
في حلق غير اليهود
الذين يعانون
من التمييز في
عمليات تخصيص
الأراضي ورخص
التخطيط من
بين عدة أمور.
أما الثاني،
فهو قانون
الدولة
القومية،
الذي يعتبر
إهانة
للأقليات،
والذي ينص على
أن “حق ممارسة
تقرير المصير
الوطني في
دولة إسرائيل
خاص بالشعب
اليهودي”.
وبعد
جنازة الضابط
الدرزي عباس،
طالب جدّه، الذي
عمل عقيداً في
الجيش
الإسرائيلي،
بإلغاء هذين
القانونين.
دعوة
للتهدئة في
الجنوب… وهذا
ما طلبته
طهران من
حلفائها
محمد
شقير/الشرق
الأوسط/24
تشرين
الثاني/2023
قبل
ساعات من بدء
سريان الهدنة
المؤقتة التي توصلت
إليها حركة
«حماس» مع
إسرائيل
برعاية قطرية
– مصرية – أميركية
لإطلاق
الدفعة
الأولى من
الرهائن الإسرائيليين،
حط وزير
خارجية إيران
حسين أمير
عبداللهيان
في بيروت في
زيارة ثانية
للبنان منذ
العملية التي
قامت بها
«حماس» في 7
تشرين الأول،
وذلك بهدف
تمرير رسالة
بأن طهران
شريكة في
اتفاق
التهدئة
وتدعمه وتطلب
من حلفائها بدءاً
بـ«حزب الله»
وحركتي «حماس»
و«الجهاد الإسلامي»
التقيُّد به
لعله يتمدد
نحو التوصُّل لوقف
إطلاق نار
شامل يفتح
الباب أمام
البحث عن
تسوية سياسية
تنهي الحرب
الدائرة في
قطاع غزة.
فعبداللهيان
حمل في
لقاءاته مع
الرئيسين نبيه
بري ونجيب
ميقاتي،
وأمين عام
«حزب الله» حسن
نصر الله،
وممثلين عن
حركتي «حماس»
و«الجهاد
الإسلامي»،
رسالة واضحة
توخى منها التأكيد
على شراكة
طهران في
التسوية التي
تهدف إلى
تبادل الأسرى
بين «حماس» وتل
أبيب، داعياً إلى
التقيد بها
على قاعدة
انسحاب
الهدنة في غزة
على الجبهة
الشمالية في
جنوب لبنان، مع
«إبقاء اليد
على الزناد»،
تحسُّباً
لقيام رئيس
وزراء
إسرائيل
بنيامين
نتنياهو، في
الوقت الفاصل
عن سريان
التهدئة،
بعملية
عسكرية خاطفة
يتطلع من
خلالها إلى
تحقيق انتصار
خاطف ضد «حزب
الله».
وكشف
مصدر سياسي
لبناني،
مواكب
للأجواء التي
سادت
الاجتماعات
التي عقدها عبداللهيان
في بيروت قبل
أن يتوجّه إلى
قطر لمواكبة
بدء تنفيذ
تبادل
الأسرى، عن
أنه يراهن على
تمديدها
لاستكمال
عملية
الإفراج عنهم،
مع تأكيده
بأنها لن تشمل
في المدى
المنظور الإفراج
عن الأسرى
العسكريين
لدى «حماس»
لارتباطه
بالتوصل إلى
وقف شامل
لإطلاق
النار، خصوصاً
أن توغل الجيش
الإسرائيلي
في قطاع غزة
لم يؤد حتى
الساعة للكشف
عن مصيرهم. ولفت
إلى أن
عبداللهيان
يتناغم في
موقفه هذا،
ولو بطريقة
غير مباشرة،
مع قول مصادر
أميركية في
بيروت لعدد من
المسؤولين
اللبنانيين بأن
واشنطن تأمل
بأن تمتد
الهدنة لوقت
أطول، آخذةً
بعين الاعتبار
الهدف من
الزيارة
الخاطفة التي
قام بها
مستشار
الرئيس
الأميركي
لشؤون الطاقة
آموس هوكستين
لتل أبيب،
والتي تزامنت
مع وضع اللمسات
الأخيرة على
الخطة الخاصة
بتبادل الأسرى
بين «حماس»
وإسرائيل.
وأكد
المصدر نفسه
لـ«الشرق
الأوسط» أن
الموفد الأميركي
سعى لخفض منسوب
التوتر على
الجبهة
الشمالية
الذي يُفترض
أن يترافق مع
التهدئة في
قطاع غزة لقطع
الطريق على
انزلاق
المواجهة بين
«حزب الله»
وإسرائيل على
نحو تصعب
السيطرة
عليه، ويمكن
أن تؤدي إلى
تعطيل تبادل
الأسرى.
وأضاف
المصدر أن
عبداللهيان،
وإن كان ضد
توسع الحرب
على نطاق واسع
بحيث تشمل
الجبهة
الشمالية،
فإنه شدد في
المقابل على
إسقاط
الذرائع التي
يمكن أن تستخدمها
إسرائيل
للانقلاب على
اتفاق تبادل الأسرى.
ورأى
عبداللهيان،
بحسب المصدر
نفسه، أن تبادل
الأسرى أدى
للاعتراف
بمشروعية
«حماس»، وأن إسرائيل
عجزت عن شطبها
من المعادلة،
وإلا لم يكن
ميسّراً
للاتفاق أن
يرى النور
الذي جاء
خلاصة
للقاءات التي
عقدتها قطر
ومصر مع قيادة
«حماس» في
الخارج،
وحظيت بتأييد
أميركي وموافقة
إسرائيلية.
وإن كان
نتنياهو
يتعامل مع
عملية
التبادل
وكأنها
مؤقتة، وأن
مجرد انتهاء
مفاعيلها
سيتيح له
الاستمرار في
حربه ضد «حماس». لكن
المصدر لم
يُسقط من
حسابه الدور
الوسيط الذي
لعبته مصر
وقطر بين
واشنطن
وطهران، وكان وراء
التوصل إلى
وضع جدول زمني
لبدء الإفراج عن
الأسرى
الإسرائيليين
لدى «حماس»، من
دون العسكريين
الذين تُبقي
عليهم كورقة
ضغط، رغم أن
طهران تؤكد
عدم ضلوعها في
التحضير
لعملية «طوفان
الأقصى» التي
كانت وراء اجتياح
«حماس»
للمستوطنات
الإسرائيلية
الواقعة ضمن
غلاف غزة. وتتردد
أخبار في
بيروت على
لسان مسؤول في
«محور
الممانعة» أن
إسرائيل
تستعد للقيام
بحرب استباقية
ضد «حزب الله»؛
لئلا يبادر
الأخير إلى اختيار
الوقت
المناسب لتكرار
ما قامت به
«حماس» ضد
المستوطنات
في غلاف غزة،
وهذا ما يكمن
وراء إصرار
الحزب على
إبقاء يده
«على الزناد»؛
لدرء الأخطار
المترتبة على
قيام نتنياهو
بمغامرة
عسكرية
يحصرها
بالحدود مع
لبنان. لذا
يتحسّب
الحزب، بحسب
المسؤول
نفسه، لكل الاحتمالات،
مع احتفاظه
بحق الرد في
حال أن تل
أبيب لم تلتزم
كما يجب
بالتهدئة في
غزة إلى
الجبهة
الشمالية.
"الهدنات"…
حذار
المخادعة؟
نبيل
بومنصف/
النهار/24
تشرين
الثاني/2023
ثمة
ثلاثة حروب،
في تاريخ
الصراع
العربي الإسرائيلي
تثبت حقيقة
وقاعدة حربية
تاريخيّة ثابتة
غمرها من عمر
الحروب بين البشر
والبلدان،
وهي ان عامل
المخادعة
والمباغتة
يشكل اكثر من
ثلاثة ارباع
فرصة تحقيق الانتصارات
وإيقاع
الهزائم. حرب 1967
التي الحقت فيها
إسرائيل
النكسة
التاريخية
بالعرب ، وحرب
1973 التي الحق
فيها الجيشان
المصري
والسوري هزيمة
تاريخيّة
أيضا
بإسرائيل من
خلال عبور
سيناء
واسترداد
الجولان ،
وحرب غلاف غزة
في السابع من
تشرين الأول 2023
التي ألحقت
فيها حركة
"حماس" اشد
الهزائم
ايلاما
بإسرائيل عبر
اختراق
لمفهوم
الدولة
الفولاذية
التي لا تقهر .
لا يقلل
ايراد هذه
الحروب من
الأهمية
التاريخية
اطلاقا
للحروب
الأخرى في
لبنان وانتفاضات
الفلسطينيين
وأثرها
التاريخيّ
ولكن المقصود
بهذه الحروب
الثلاثة
إبراز عامل المفاجأة
والمخادعة
وما يمكن ان
ينسحب منه راهنا،
بعد، في
استقراء
التوقعات
المتعلقة بلبنان
في قابل
الأيام .
والحال ان
الأيام والساعات
الراهنة
تكتسب خطورة
عالية جدا ،
لعلها الأخطر
اطلاقا ، في
تقرير مسار
ومصير
المواجهة
الميدانية
المتدحرجة في
الجنوب
والمنذرة في
أي لحظة بما
لا يمكن الجزم
بانه مستبعد ،
أي اندلاع حرب
شاملة .
لقد شهد
الجنوب في
الساعات التي
كان يفترض انها
الساعات
الفاصلة عن
بدء سريان
"هدنة غزة" صباح
البارحة
والتي تأخر سريانها
، اعنف
الهجمات
الإسرائيلية
على الخطوط
الميدانية
للمواجهة مع
"حزب الله"
كما اعنف
القصف على
البلدات
الحدودية،
ولم يكن ذلك امرا
عاديا في مسار
"نصف الحرب"
المحصورة بخطوط
المواجهة
الحدودية منذ
الثامن من
تشرين الأول
الماضي . واذا
كانت
المجموعة
النخبوية القيادية
من "حزب الله"
التي سقطت في
ضربة بيت ياحون
شكلت إنذارا
متقدما الى
طبيعة
التلاحم القتاليّ
الذي سيغدو في
حال اتساع
اكبر للمواجهة
اشبه بقتال
السلاح
الأبيض وجها
لوجه في حرب
تشهد استعمال
أسلحة بالغة
التطوير في
التقنيات
التكنولوجية
، فان اخطر
الأسئلة التي تتركها
شراسة
المواجهة
الجارية هل
تنسحب فعلا
الهدنة في غزة
على الجبهة
الجنوبية ام
ثمة ما يتعين
ان نخشاه اكثر
فأكثر في ظل
الهدنة وبعدها
سواء نجحت في
غزة ام أخفق
تنفيذها؟
لا تحتاج
وقائع الأيام
الأخيرة الى
كثير من التدقيق
لتظهير
التصعيد
الأشد خطورة
في الوقائع الميدانية
لناحية لبنان
عبر تصيد
إسرائيلي متعمد
وواضح لضربات
"نوعية" في
استهداف الإعلام
والمدنيين
اسوة
باستهداف
"حزب الله" و"حماس"
الامر الذي لا
بد ان يكون
وضع على طاولة
الخيارات
الأشد تعقيدا
وخطورة في شأن
الجبهة
اللبنانية
الجنوبية منذ
اشتعالها .
ومع ان نحو 49
يوما منذ
عملية "طوفان
الأقصى" لم
يعد يصح معها
الحديث عن
امكان الزج
مجددا بعامل
المفاجأة
والمخادعة ،
فان الكثير من
وقائع هذه الأيام
تعكس كل
السائد من
توقعات ربط
الهدنة في غزة
بالتهدئة في
الجبهة
الجنوبية. بل
ان لبنان الذي
"ينفخ على
اللبن" ولا
يقوى على تصور
حرب أخرى
تسحقه والذي
لا حول له ولا
طول، يبدو
مرغما مرة
جديدة على عدم
الركون
اطلاقا لزمن
"الهدنات"
الذي ربما
يخبئ الافعى
في كمه لئلا
يلدغ من جحر
الحروب مرتين
ومئة… فمن قال ان
كل التحذيرات
الخارجية
التي تساقطت
على لبنان من
قابلية
إسرائيلية
مستشرية كانت
فقط لغسل
الأيدي من
الاتي
الأعظم؟ لا
يحتمل لبنان
المجرب أي وهم
حيال الهدنات
!
هل بدأ
فقدان
السيطرة
جنوباً؟
طوني
عيسى/الجمهورية/24
تشرين
الثاني/2023
الوسيط
«المثالي» بين
لبنان
وإسرائيل
يبقى عاموس
هوكشتاين. لذلك،
هو يقفز من
هنا إلى هناك
في شكل سريع
ومفاجئ، وبكامل
معنوياته.
فالرجل يثق في
أنّ الطرفين سيصغيان
إليه
ويتجاوبان.
والمطلوب فقط
تذكيرهما بضرورة
التنبّه،
لأنّ للحرب
أحكامها
الميدانية.
وأحياناً،
ينجَرّ إليها
المتقاتلون
بلا تخطيط.
ليست
هناك مخاوف في
واشنطن من
خروج الوضع عن
السيطرة على
الحدود
اللبنانية –
الإسرائيلية واندلاع
حرب واسعة
ومفتوحة. وبالتأكيد،
لا «حزب الله»
ولا إسرائيل
يريدان ذلك.
لكن في تل
أبيب أصواتاً
تزايد
تطرّفاً على
نتنياهو،
تدعوه إلى
استثمار
الدعم الدولي
وهدم إهدار
الفرصة
لتسديد ضربة
تضعف «حزب
الله» في موازاة
إضعاف «حماس»
في غزة، وهذا
ما يربح إسرائيل
لسنوات. المعلومات
تشير إلى أنّ
الأميركيين
نقلوا إلى
إسرائيل
رفضهم الصارم
لأي مغامرة من
هذا النوع، بل
إنهم أبلغوا
حكومة
نتنياهو
وقياداته
العسكرية أن
واشنطن ترسم
خطاً أحمر حول
لبنان، ولن
تمنح إسرائيل
أي تغطية أو
فرصة لتكرار
حرب 2006 عليه. وقد
أبدوا استهجانهم
لإقدام
إسرائيل على
توجيه ضربات
لا تندرج في
سياق
المناوشات
الدائرة على
الحدود، بل
تتجاوزها
بشكل غير
مبرر. وحتى
اليوم، يلتزم
الإسرائيليون
خطاً أحمر في
عملياتهم
الجوية، إذ
يشن طيرانهم
غارات على أهداف
لإيران و»حزب
الله» في
سوريا، لكنه
لا يفعل ذلك
في الأراضي
اللبنانية.
طبعاً في
المقابل،
الأميركيون
يعبّرون للإسرائيليين
عن حرصهم على
منع «حزب الله»
من التمادي في
خرق القرار 1701،
خصوصاً لجهة
تَمركز نخبة
قواته
المقاتلة في
جنوب خط
الليطاني،
واستخدامه
صواريخ
نوعية،
كـ»بركان» في
ضرب شمال إسرائيل،
وبكثافة غير
معهودة، ما
يهدّد
باستثارة
ردود تقود إلى
انفلات الأمور
من ضوابطها.
ولتدعيم
صمامات
الأمان،
وفيما كان
هوكشتاين
يعمل على
تبريد الرؤوس
الحامية في
إسرائيل،
ارتأت واشنطن
الاستعانة
بالشريك
الفرنسي أيضاً،
باعتباره
صمام الأمان
الأكثر خصوصية
وفهماً للوضع
اللبناني.
ولذلك، أعلن
جان إيف
لودريان، عبر
«فرانس إنفو»،
أنه عائد
قريباً إلى
بيروت
لاستئناف
مساعيه. وثمة
مؤشرات إلى أن
زيارة وزير
خارجية إيران
حسين أمير
عبداللهيان
لبيروت تهدف
أيضاً إلى تأكيد
الضوابط وليس
العكس. فطهران
مقتنعة بأن
التوازنات
العسكرية والسياسية
في منطقة شرق المتوسط
ليست في
مصلحتها
اليوم، وأن أي
حرب جنوباً
ستكبّد لبنان
و»حزب الله»
خسائر تفوق بأضعاف
ما ستتكبده
إسرائيل،
وستهدد نفوذ
إيران الذي
جهدت كثيراً
ودفعت
أثماناً
باهظة من أجل
استتبابه. وفي
اختصار،
وفيما يسعى
الأميركيون
إلى تحقيق وقف
للنار وتبادل
للأسرى في غزة،
فإنهم
يتوجّسون من
احتمال
انجرار نتنياهو
إلى مغامرة في
لبنان تهدف
إلى استفراد
«حزب الله»،
فيما تكون
«حماس» مكتوفة
الأيدي بالهدنة
وعمليات
تبادل
الرهائن،
بعدما عمل
الجيش الإسرائيلي
حتى اليوم عكس
ذلك، إذ قام
بضرب غزة
واستفراد
«حماس»، فيما
«حزب الله» بقي
ملتزماً
ضوابط الخطوط
الحمر في
الجنوب. وفي
الحالين،
مصلحة
إسرائيل هي فك
الارتباط بين
غزة ولبنان،
لئلا تضطر إلى
خوض الحرب على
جبهات متعددة.
وقد أوضح
«حزب الله»،
على لسان
أمينه العام
السيد حسن
نصرالله، أنه
اليوم يقوم
بإشغال إسرائيل
على حدودها
الشمالية
بهدف إلهاء
الجيش
الإسرائيلي
والحد من
ضغوطه
العسكرية على
«حماس» في غزة.
لكن الضربات
الإسرائيلية في
غزة ستتحول
حرب استنزاف
تطول لأشهر،
على الأرجح،
تحقيقاً
لأهداف
سياسية
وأمنية وديموغرافية
يعمل نتنياهو
لتحقيقها. وفي
هذه الوضعية،
سيكون «الحزب»
أمام استحقاق
الخيارات: كيف
سيتصرف في
الأشهر
المقبلة،
وإلى أي حد
سيرفع سقف
المواجهة على
حدود لبنان؟
وفي عبارة أخرى:
هل سيؤدي دخول
غزة في حرب
استنزاف إلى
دخول الجنوب
أيضاً في حرب
استنزاف
موازية؟ وما هي
قدرة لبنان
على تحمّل حرب
طويلة الأمد
من هذا النوع؟
وهل هناك
ضوابط كافية
لمنع اشتعال
شرارة تقود
إلى حرب شاملة
ومفتوحة؟
على
الأرجح، هذا
ما تعمل له
واشنطن من
خلال هوكشتاين،
وستعمل له
باريس من خلال
لودريان في الجولة
التي أعلن
عنها. ومن
الواضح أن
إدارة جو
بايدن تحرص
على الموازنة
ما بين طمأنة
إسرائيل
وإبقاء خطوط
التواصل
قائمة مع
طهران. وهذا ما
يزعج نتنياهو
والفريق
المتعاطف معه
داخل حكومته.
ولذلك، هو قد
يُماطل في
المفاوضات السياسية
وفي حرب
الاستنزاف،
ربما حتى
انتهاء ولاية
بايدن. وهذه
المماطلة
ستكون خطرة
على لبنان،
لأنها في أحسن
الأحوال
ستبقيه على كف
عفريت طوال
العام 2024.
محمد
دحلان إلى
الواجهة
مجدداً: ما سر
الـ role play مع
الإمارات؟
هلا
نهاد
نصرالدين/المدن/24
تشرين
الثاني/2023
ظهر
القيادي
الفلسطيني
محمد دحلان
تكراراً على
وسائل إعلام
غربية وعربية
مؤخراً مع تصاعد
تداول اسمه
كمرشّح
لتولّي دور
قيادي في المرحلة
المقبلة. فرصه
لا تزال
محدودة في ظل
إرثه السياسي
والأمني
المثقل
بالفساد والتقلبات
والذي من
الصعب تجاوزه
رغم الدعم الإماراتي
له. لكن هل
تساعده
الظروف
“أخيرًا” في الخروج
من عتمة
الكواليس؟
عاد
اسم المسؤول
الفلسطيني
البارز محمد
دحلان إلى
الواجهة
مجدّداً،
كاحتمال
لقيادة غزة في
مرحلة ما بعد
الحرب
الإسرائيلية
على القطاع.
دحلان،
مستشار محمد
بن زايد
وصديقه في
جولات منتصف
الليل في أبو
ظبي
بالسيارات
الفاخرة وعلى
وقع أغانٍ عربية،
بحسب قوله
لمجلة Foreign Policy عام 2020.
يتوارى
دحلان عن
الأنظار بين
حينٍ وآخر
ولكنّه لا
يختفي،
فسرعان ما
تقوده حنكته
السياسية الى
استراق أي
فرصة متاحة أو
تغيّر ملموس وطرح
نفسه مجدداً
كمرشح محتمل،
مستعرضاً خبرته
التي تمتد لـ 40
عاماً في
الشأن
الفلسطيني.
حضور
دحلان حاد
النبرة في هذه
الفترة ضدّ
المجازر
الإسرائيلية
في قطاع غزة،
يقابله موقف ضعيف
للإمارات
العربية
المتحدة
مقارنة بدول
عربية أخرى،
كالأردن ومصر
وقطر.
فالإمارات تحافظ
على علاقاتها
بإسرائيل
بينما دحلان،
مستشار محمد
بن زايد،
يعوّض ذلك
ويصعّد انتقاده
ضدّ
الانتهاكات
الإسرائيلية
لتلميع صورته
أمام
الفلسطينيين،
وطرح نفسه
كشخصية قيادية
قادرة على لعب
دور سياسي
و/أو أمني في
المرحلة المقبلة.
يأتي ذلك
كامتداد
لطموح سياسي
لطالما رافق
دحلان منذ
بداية مسيرته
السياسية في الثمانينات.
فما سر تبادل
الأدوار بين
دحلان والإمارات؟
وهل لدحلان
حظوظ حقيقية
في تحقيق
طموحه
السياسي؟
لماذا
دمجت الرياض القمّتين
العربية
والإسلامية؟
تتردّد
معلومات من
مصادر
موثوقة،
تحدّثت لموقع
“درج” بشرط عدم
الكشف عن
هويتها، عن
سبب دمج
القمّتين
العربية والإسلامية
في الرياض.
فبينما دعت
الرياض إلى قمتين
مختلفتين،
قرّرت دمجهما
لاحقاً
لإرضاء الجانبين
الأردني
والإماراتي.
وبينما
أصرّ الأردن
على أنّ
يتناول بيان
القمة
العربية الختامي
جرائم الحرب
التي ترتكبها
إسرائيل بشكل
صريح، اعترضت
الإمارات على
هذا الطرح، فما
كان من
السعودية
إلّا أن دمجت
القمتين لتأمين
ذريعة تجنّب
استخدام
عبارة جرائم
حرب في البيان
الختامي، إذ إن لدى
عدد من الدول
الإسلامية
مصالح
اقتصادية
مشتركة مع
إسرائيل.
لكن
على المقلب
الآخر، نجد
محمد دحلان،
القيادي الفلسطيني
المقرّب من
محمد بن زايد،
والذي يتّخذ
من الإمارات
ملجأ له، ينشط
في إعطاء المقابلات
للإعلام
الغربي
والعربي،
بدايةً من The
Economist
التي شهدت
مقابلته
الأولى بعد
عملية 7 تشرين الأول/
أكتوبر،
مروراً
بقناة “روسيا
اليوم”،
وطبعاً قناة
“الغد”
التابعة له، وغيرها
من المنصّات.
يطرح
ما سبق،
علامات
استفهام على
تبادل الأدوار
الذي تلعبه
الإمارات
ومستشارها
دحلان في هذه
المرحلة.
فبينما تحافظ
الإمارات على
علاقتها
بإسرائيل،
يخلق دحلان من
نفسه حالة مختلفة
ومستقلة عن
الموقف الإماراتي،
فلا يوفّر
منصّة أو
مقابلة ليدافع
فيها عن
القضية
الفلسطينية
ويستنكر المجازر
الإسرائيلية
بحق أهل غزة،
“لن يفعل بن
زايد أي شيء
في ما يتعلق
بالفلسطينيين
من دون الرجوع
إلى دحلان”،
يذكر تحقيق Foreign
Policy.
ما
جديّة حظوظ
دحلان؟
منذ
بداية
العدوان الإسرائيلي
على غزة، ذكرت
الصحف
الإسرائيلية
اسم دحلان
مرات عدّة، من
أهمها مقال في
“يسرائيل
هيوم” بعنوان:
“أبو مازن أم
دحلان؟
الفلسطينيون
يخططون
للقطاع بعد
الحرب”، نُشر
في 16 تشرين الثاني/
نوفمبر. يذكر
المقال أنّ
قياديين كباراً
في حركة فتح
يعارضون
عباس، يخططون
لقيادة قطاع
غزة من دونه،
منهم دحلان.
التقى اثنان
من ممثلي
دحلان، سمير
المشهراوي
وماجد أبو
شمالة، مع
مدير المكتب
السياسي
لحركة حماس،
إسماعيل
هنية، في
القاهرة، في
زيارته الأخيرة
في تشرين
الثاني/
نوفمبر 2023.
أثار
هذا الاجتماع
التساؤلات،
ومن بين أحد الاحتمالات،
بحسب المقال،
أنّ دحلان
سيصبح “حاكم
القطاع”،
وسيكون
مسؤولًا عن
إعادة إعماره.
“نشأ دحلان في
غزة ويعرف كيف
يتحدث إلى
الفلسطينيين،
لديه اتصالات
جيدة وتأثير
على الأرض،
وبنى أيضاً
دعماً في
أماكن مختلفة
في الضفة
الغربية وفي
مخيمات
اللاجئين
فيها”، وفقاً
لمقال يسرائيل
هيوم.كما ذكر
مصدر أردني
لموقع “درج”، أنّ
الإسرائيليين
يريدون وصول
دحلان ويرفضون
احتمال مروان
البرغوثي.
يقول
جوزيف باحوط،
مدير معهد
الشؤون
العامة والدولية
في الجامعة
الأميركية في
بيروت، لموقع
“درج”، “كيفما
انتهت الحرب،
ستكون هناك ضرورة
لإعادة تكوين
المشهد
الفلسطيني،
فهناك حاجة
عربية وأميركية
وإسرائيلية
وفلسطينية…
الى نوع من
المرحلة
الانتقالية
مع وجوه عدة
أو إدارة
جماعية يكون
فيها جناح
أمني، جناح
تكنوقراطي
مالي، جناح
فلسطيني قديم
يتمثل بمنظمة
التحرير”، مضيفًا،
“قد يتم دمج ما
يتبقى من حماس
مع منظّمة التحرير
أو مع لاعب
فلسطيني جديد
لتتولى شأن
غزة والمفاوضات
وربما خلافة
محمود عباس
بالطريقة
التي تكون
مقبولة
للجهات كافة”.
أمّا
بالإشارة إلى
دحلان، فقال
باحوط: “المضحك
أن المعركة لم
تنته والناس
بدأوا يطرحون
أنفسهم…
اللافت، أن
(دحلان)، لأنه
محنّك وذكي ويعترف
بضرورة تمثيل
حماس، يعرف
أنّه ستكون
هناك نقطة وسط
لإعادة
الترتيب”.
“اسم
دحلان قد يكون
مطروحاً
ليتولى الجزء
الأمني”، إلّا
أنّ باحوط
يعتقد أن حظوظ
دحلان ضعيفة،
بسبب قربه من
الإماراتيين
ومن الإسرائيليين
ولديه مشاكل
مع منظّمة
التحرير
ومكروه في
غزة. “أعتقد
اليوم لا
السعوديين
ولا منظمة
التحرير ولا
الغزاويين
يريدون رؤية
دحلان عائداً
بهذه القوة”،
إلّا أنّه
أكّد أنّ “هذا
الموضوع
متعلق بكيف ستنتهي
الحرب وبأي
ميزان قوى أو
سيناريو
مستقبلي،
وكيف سيكون
الوضع العربي
والإسرائيلي
والتدخل
الأميركي
مثلًا… فإذا
استمر
القطريون والسعوديون
في لعب
أدوارهم وفي
محاولة
الوصول الى
تفاهمات،
بالطبع ستكون
كلمتهم أقوى
من كلمة
الإمارات”.
يتّفق
مع باحوط
ناثان براون،
وهو باحث
وأستاذ جامعي
أميركي في
جامعة جورج
واشنطن،
ومتخصص في
شؤون الشرق
الأوسط
والإسلام
السياسي بشكل
خاص. ذكر
براون، في
مقابلة مع
“درج”، أنّ
دحلان يطرح
اسمه، مثله
مثل عدد من المرشّحين،
فهو مرشّح
ولاعب في
السياسة الفلسطينية
ولكنّه فرد
وليس مؤسسة أو
منظّمة، وبالتالي
يعتبر براون
أنّه من
المستبعد،
ولكن ليس من
المستحيل،
أنّ يكون هناك
نوع من الاتفاق
بين حماس وفتح
وجهات دولية،
ويُطرح اسم دحلان
لقيادة غزة.
مع ذلك، يبقى
اسم دحلان
مطروحاً
لقدرته على
التواصل مع
جهات معنيّة
عدّة.
دحلان:
40 عاماً من
اللعب على
التناقضات!
ما
لا شكّ فيه
أنّ محمد
دحلان من أكثر
الشخصيات
الفلسطينية
دهاءً. لعب
على جميع
التناقضات،
فكان
الفتحاوي
المقرب من
“أبو عمار”
والذي تقلّد
مناصب أمنية
وسياسية
مرموقة وأمسك
بزمام جهاز
الأمن
الوقائي. كان
جزءاً من لجنة
فتح المركزية
قبل أن يحاول
الانقلاب على
محمود عباس
ويُطرد من
اللجنة ومن فتح
عام 2011. يستطيع
تحدّث لغة
حماس، إذ ولد
في خان يونس
مع أبرز
قيادات
الحركة كيحيى
السنوار. هو
مستشار
للإمارات
ومقرّب من
السعودية ومن
نظام عبد
الفتاح
السيسي في
مصر. رجل
أعمال محنّك،
خصوصاً في
صربيا والجبل
الأسود
اللتين يحمل
جنسيتهما،
وغيرها من
الدول. تجمعه
علاقة جيدة
بالولايات
المتحدة
الأميركية
ولديه أصدقاء
من الجانب
الإسرائيلي.
تُقدّر ثروته
بـ 120 مليون
دولار
أميركي، بحسب
مصادر عدّة.
محمد
دحلان،
فلسطيني من
غزة ولد عام 1961
لأسرة لاجئة،
تحديداً في
مخيم خان
يونس. بدأت
حياته السياسية
عندما شارك في
تأسيس
الشبيبة
الفتحاوية في
الثمانينات،
وسُجن في
السجون الإسرائيلية
لمدّة خمسة
أعوام، حيث
تعلم اللغة العبرية
ليطلق سراحه
عام 1986 عندما
كان يبلغ نحو 25
عاماً. رُحِّل
إلى الأردن
عام 1988 وبعدها
التحق
بمنظّمة التحرير
الفلسطينية
وصار مقرّباً
من ياسر عرفات
في تونس. أصبح
دحلان رئيساً
لجهاز الأمن
الوقائي،
الذي كان
مكلّفاً من
عرفات بقمع
المعارضين
لاتفاقية
أوسلو مع
إسرئيل، وذلك
بعد توقيعها
عام 1993. إلّا أنّ
دحلان استقال
من منصبه في
قيادة الجهاز
وأصبح بعدها
وزيراً لشؤون
الأمن عام 2003 في
حكومة محمود
عباس.
بعد
فوز حركة حماس
في انتخابات
عام 2006 في قطاع غزة،
كانت الحركة
على خلاف كبير
مع دحلان وجماعته
إذ كانت
تعتبره
“وكيلاً لجيش
الاحتلال في
الأراضي
الفلسطينية“.
احتدمت هذه
الخلافات مع
مرور السنوات
حتى اندلعت أحداث
دامية بين
جماعات دحلان
وحركة حماس،
وانتهت
بانتصار حماس
وفقدان
السلطة
الفلسطينية
السيطرة على
قطاع غزة
لصالح حماس في
عام 2007، عندما
كان دحلان
منسق الشؤون
الأمنية في غزة.
إلّا
أنّ دحلان
سرعان ما لملم
شتاته وبدأ
بالتخطيط
للانقلاب على
محمود عباس في
الضفة الغربية.
لكن، لم تنجح
خطته فنُفي
عام 2011 وانتقل
إلى أبو ظبي
مع زوجته
جليلة دحلان
وأولادهما الأربعة،
حيث أصبح
مستشاراً
مقرّباً من
ولي عهد أبو
ظبي محمد بن
زايد. كما
أصبح واجهة
الإمارات في
عدد من
مصالحها
الاقتصادية في
الخارج، لا
سيما في صربيا
التي يحمل
محمد دحلان
وشقيقه عبد
ربه جنسيتها.
لعب محمد
دحلان دوراً
أساسيّاً في
التطبيع
الإماراتي مع
إسرائيل،
فحمل بعض
المتظاهرين
الفلسطينيين
عندها لافتات
تصف دحلان
بالخائن. وما
زال يحتل صدارة
العلاقات بين
الإمارات
وإسرائيل بعد
تطبيع
العلاقات
الدبلوماسية
بين البلدين،
وفقاً لموقع intelligence
online.
رؤية
دحلان
السياسية
للمرحلة
المقبلة
اقترح
دحلان في
مقابلة مع The
Economist في 30
تشرين الأول
2023، فترة
انتقالية
لمدة عامين تديرها
فئة من التكنوقراط
في كلّ من غزة
والضفة
الغربية بهدف
توحيد
الأراضي
الفلسطينية،
تليها
انتخابات برلمانية
لدولة
فلسطينية ذات
حدود غير
محددة تؤدي
إلى وجود رئيس
وزراء لقيادة
الفلسطينيين،
وبالتالي
التحوّل إلى
نظام برلماني
يحل مكان
النظام
الرئاسي
الحالي،
معتبراً أنّه
لا يمكن رجلاً
واحداً حل
القضية وأنّ
“زمن الأبطال
قد مر مع
عرفات”. إلا
أنّه أكّد في
المقابلة،
أنّه يرفض أن
يكون هو
الخيار لتولي
إدارة غزة بعد
الحرب.
لكن
مع ذلك، بحسب
المقال، يطرح
دحلان نقاط قوته
على الطاولة،
فهو يعرف غزة
جيداً ويعرف
الإسرائيليين
وله 40 عاماً من
الخبرة في ما
يتعلّق
بالشأن
الفلسطيني.
ويقول إنه قام
بتوجيه نحو 50
مليون دولار سنوياً من
الإمارات إلى
غزة.
يرى
دحلان أنه يجب
السماح لجميع
الفصائل السياسية
الفلسطينية،
بما في ذلك
حركة حماس، بالمشاركة
في هذه
الانتخابات،
إذ يعتبر أنّه
من المستحيل
حكم غزة من
دون موافقتها.
اقترح
أيضاً أن
الدول
العربية يمكن
أن تدعم
الدولة الفلسطينية،
التي يجب أن
يُعترف بها
على الساحة
الدولية، بما
في ذلك
إسرائيل.
قضايا
فساد وخرق
قوانين؟
في
حزيران/ يونيو
2011، أعلنت حركة
فتح فصل دحلان،
عضو لجنتها
المركزية. لحق
ذلك قراراً
لعباس عام 2012
برفع الحصانة
البرلمانية
عن دحلان،
وإحالته إلى
القضاء.
في عام
2014، أدانته
محكمة
فلسطينية
بـتهمة ذمّ مؤسسات
الدولة
و”التشهير
بعباس”، وحكمت
عليه بالسجن
لمدة عامين.
بعدها، حُكم
عليه بثلاث
سنوات إضافية
بتهمة
الاختلاس. ففي
كانون الأول/
ديسمبر 2016، حكمت
محكمة جرائم
الفساد
الفلسطينية
غيابيّاً،
بسجن دحلان
ثلاث سنوات
وذلك بتهمة
اختلاس
وطالبته
بإعادة 16
مليون دولار
في فترة توليه
منصب منسق
الشؤون
الأمنية
للرئاسة
الفلسطينية،
واعتبرته
فارّاً من
العدالة. إلّا
أنّ الشبهات حول
عمله لا تقتصر
على الأراضي
الفلسطينية فحسب،
بل تمتد إلى
دول البلقان.
يحمل
دحلان
الجنسية
الصربية،
لكنّه أيضاً يحمل
جنسية
مونتينيغرو
(الجبل
الأسود).
“أصبح
دحلان ممثلاً
لمصالح
الإمارات
العربية
المتحدة في
الخارج،
وبخاصة في
صربيا، حيث ساعد
في تعزيز
الأعمال
التجارية
الإماراتية،
وفي اليمن حيث
أشرف على تجنيد
شركات عسكرية
خاصة، بحسب
موقع intelligence online.
حصل
دحلان وزوجته
على جنسية
الجبل الأسود
عام 2010، من ثمّ
حصل وعائلته
على الجنسية
الصربية عام 2013.
لم تفسر
الحكومة
الصربية
أسباب منحه الجنسية،
فتستطيع
الحكومة منح
الجنسية خلال
جلسات مغلقة
لمجلس
الوزراء للأجانب
عندما يُعتبر
أن ذلك يخدم
“مصالح الدولة”
من دون تقديم
أي توضيح مفصل
للجمهور،
بحسب تحقيق
شبكة
التحقيقات
الاستقاصية
في البلقان BIRN.
في هذا
السياق، يذكر
تحقيق لموقع in4s في
مونتينيغرو
أنّ حقيقة
امتلاك دحلان
الجنسية
الصربية
وجنسية
مونتينيغرو
(الجبل الأسود)
تشير إلى أن
السلطات
الحكومية في
الجبل الأسود
تنتهك
القانون،
لأنه لا يمكن
أن تكون له
الجنسيتان
الصربية
والمونتينيغرية
في الوقت
ذاته. من
المثير
للاهتمام، أن
حكومة صربيا
نشرت قرار
قبول دحلان
وأفراد
عائلته للحصول
على الجنسية
في “الجريدة
الرسمية” في 11
كانون الأول/
ديسمبر 2013.
وهذا
يتعارض مع
المادة 18 من
قانون
الجنسية في
الجبل
الأسود، التي
تنص على أنه
يمكن الحصول
على الجنسية
المزدوجة فقط
من خلال
اتفاقات
ومعاهدات
دولية، بشرط
التبادل.
صربيا والجبل
الأسود لا
تمتلكان مثل
هذه
الاتفاقيات،
ما يثبت أن
دحلان هو مواطن
غير قانوني في
الجبل الأسود.
موقف شرطة مونتينيغرو
في هذه القضية
هو أنه لا
يوجد انتهاك للقانون،
لأن دحلان حصل
على الجنسية
وفقاً لإجراء
خاص في كلَي
البلدين،
كمواطن
مستحق، وينطبق
عليه قانون
الجنسية،
وفقاً لتحقيق in4s بعنوان:
“”مستثمر”
دوكانوفيتش
قيد التحقيق
بشبهة الفساد
والقتل” في
عام 2014.
في
نيسان/ أبريل
2013، منح الرئيس
الصربي
توميسلاف
نيكوليتش –
حليف رئيس
الوزراء
ألكسندر فوتشيتش
في صربيا –
دحلان وسام
العلم الصربي
“لمساهمته في
التعاون
السلمي
والعلاقات
الودية بين
صربيا
والإمارات”.
على
المقلب
الآخر، يتهمه
خصومه
بالتورط في
شحن أسلحة
صنعت في
إسرائيل إلى
الزعيم الليبي
السابق معمر
القذافي.
ولديه علاقات
في ليبيا، كما
كشفت تسريبات
ويكيليكس من
عام 2010 عن اجتماع
عقده في
إسبانيا مع
نجل القذافي،
سيف الإسلام،
بحسب تحقيق
للـ Middle East Eye MEE
البريطانية.
أمّا
أبرز ما
تستحضره
الذاكرة لدى
ذكر قضايا
فساد دحلان، هو
“فضيحة معبر
كارني” عام 1997،
عندما تبيّن
أن “40 في المئة
من الضرائب
المحصلة من
الاحتلال عن رسوم
المعبر
والمقدرَّة
بمليون شيكل
شهرياً، كانت
تُحوَّل الى
حساب سلطة
المعابر
الوطنية
الفلسطينية
التي اتضح في
ما بعد أنها
حساب شخصي
لدحلان”.
يذكر
تحقيق آخر لـ in4s (نُشر منذ
أربع سنوات)،
أنّ أحد قادة
التحالف الديمقراطي،
نيبويشا
ميدوجيفيتش،
كان قد أعلن
أنَّ الأسلحة
تُهرَّب عبر
الجبل الأسود لصالح
منظمات
متطرفة في
الشرق
الأوسط، وأنّ الصفقة
بكاملها
مرتبطة
بالشخصية
المثيرة للجدل،
محمد دحلان.
“بزنس”
دحلان في
البلقان!
بدأ
اهتمام دحلان
بمنطقة
البلقان في
عام 2006 عندما
بدأ هو وشقيقه
الأكبر عبد
ربه وأبناء
الأخير في
تأسيس شركات
عقارات وبناء
في صربيا والجبل
الأسود.
أكدت
شبكة BIRN أنه منذ
عام 2006، أسس
دحلان
وعائلته
شركات عقارية
كثيرة في
صربيا والجبل
الأسود،
برأسمال وصل
الى 2.5 مليون
يورو على
الأقل، وفقاً
لبيانات
الشركات التي
أسسها. وكشف
تحقيق BIRN عام 2015، أن
دحلان كان
يستأجر فيلا
فخمة في حي بلغراد
الحصري
للدبلوماسيين،
والتي كان
يملكها
الرئيس
الصربي
السابق بوريس
تاديتش مقابل
مبلغ 3,600 يورو
شهرياً. باعت
الدولة
الفيلا في
تشرين الثاني/
نوفمبر 2017 إلى
شركة حديثة
تُدعى Devilla. وبعد أقل
من عام، قامت Devilla ببيعها
إلى الشخص
المقرب من
دحلان، أدهم
أبو مدللة،
الذي شغل منصب
السفير
الفلسطيني في
الجبل
الأسود، بحسب BIRN.
استثمرت
الإمارات
بشكل ضخم في
صربيا، لا
سيما في شركة
طيران JAT عام 2013، وتقف
وراء ذلك
الشخصية
الغامضة محمد
دحلان، بحسب
تحقيق MEE الذي يذكر:
“يُقال إن في
قلب شبكة تيسر
التواصل بين
الإمارات
وشخصيات
استخبارات
أميركية وإسرائيلية،
مساعداً في
الاستثمارات
الإماراتية
في صربيا التي
زادت من ثروة
قادة
الإمارات،
وأنّ دحلان هو
الوسيط
الإماراتي
والمفتاح في
تحسين
العلاقات الصربية
– الإماراتية
وسبب ما وصفه
فوتشيتش بـ “صداقة
شخصية وثيقة”
مع الشيخ محمد
بن زايد.
لم
تكشف السلطات
في الجبل
الأسود عن
الأسباب التي
دفعتها الى
منح دحلان
الجنسية،
ولكن مصدراً
صربياً لـ MEE اقترح أن
يكون ذلك
متعلقاً
بصفقاته
التجارية
الرابحة في
الجبل
الأسود، إذ
زعم أن “هناك أدلة
قوية على أن
دحلان استخدم
الجبل الأسود
لغسل الأموال
الفلسطينية
التي
اختلسها”، بحسب
التحقيق نفسه.
لدحلان
عدد من
الشركات
المسجلة في
الجبل الأسود،
بما في ذلك Levant
International Incorporation،
المسجلة
للاستشارات
والإدارة، و Manarah
Holding،
التي تأسست
لتطوير
مشاريع
العقارات.
يظهر اسم محمد
رشيد، عراقي
الجنسية
ومستشار
اقتصادي
لعرفات،
كشريك رئيسي
لدحلان في
الجبل الأسود،
تحديداً في
أربع من
شركاته. إحدى
شركاته، Monte Mena
Investments،
مسجلة أيضاً
في بنما حيث
يكون شريكه،
وفقاً لمصدر
صربي، رجل
الأعمال
المصري سميح
ساويرس.
شبكة
علاقات دولية
واسعة
تجمع
دحلان علاقة
جيدة بالرئيس
المصري عبد الفتاح
السيسي
ويتمتع
بعلاقات
وثيقة مع رئيس
الوزراء في
الجبل الأسود
ميلو ديوكانوفيتش،
إذ يُقال إن
دحلان استخدم
علاقاته في الجبل
الأسود
لتسهيل زيارة
جوكانوفيتش
إلى الإمارات،
والذي صرّح
علناً أنّ
دحلان هو صديقه.
وتجمعه أيضاً
علاقة مميزة
وقوية مع رئيس
وزراء صربيا
ألكسندر
فوتشيتش.
رغم
غيابه جسدياً
عن الساحة
الفلسطينية
منذ عام 2011،
إلّا أنّ
للدحلان أذرع
في الداخل،
أبرزها زوجته
جليلة دحلان
التي تقوم
بزيارات
إنسانية دورية
لغزة وتشارك
في توزيع
المنح
والمساعدات
المالية
للشباب
والطلاب
والعائلات
الفقيرة، بما
في ذلك تنظيم
حفلات زفاف
جماعية للذين
لا يستطيعون
تحمّل
تكاليفها.
وقال
مصدر
استخباراتي صربي،
طلب عدم الكشف
عن هويته، لـ MEE أن دحلان
لديه “علاقة
جيدة” مع مدير
وكالة المخابرات
المركزية
الأميركية
السابق جورج
تينيت، وكانت
تجمعه “صلات”
مع أمنون
شاحاك من الجيش
الإسرائيلي
ويعقوب بيري
من الموساد.
وقال
المصدر إن
دحلان لديه
أيضاً صلات مع
جواسيس إسرائيليين
معروفين في
شرق أوروبا،
من خلال الفلسطيني
عدنان ياسين
الذي يعيش في
العاصمة البوسنية
سراييفو. ياسين
كان موظفاً
سابقاً في
منظمة
التحرير
الفلسطينية،
اعتُقل في
تونس عام 1993
بعدما “أعربت
وكالات الأمن
الفرنسية عن
قلقها إزاء
نشاطاته”. يُزعم
أن ياسين
اعترف بالعمل
لصالح
الموساد في
عام 1991، بحسب
تحقيق MEE.
أمّا
مقال الـ Foreign Policy في عام 2020،
فيشير إلى أن
الإدارات
الأميركية المتعاقبة
“تقع في حبه،
بدءاً من
إدارة بيل كلينتون،
مروراً بجورج
بوش، وصولاً
إلى دونالد ترامب”.
وبفعل شبكة
علاقاته
الدولية
الواسعة، يصف
دحلان نفسه
بأنه “مفتاح
أبواب”
للعملاء.
علاقات
دحلان
المنقطعة مع
أردوغان وقطر
في
مقابل
علاقاته
الاستراتيجية
مع أطراف عدّة،
تتمّيز علاقة
دحلان بكلّ من
أردوغان وقطر
بكره متبادل
وانقطاع. ففي
تشرين الثاني
2019، رصدت أنقرة
مكافأة مالية
بقيمة 700 ألف
دولار مقابل
معلومات تؤدي
إلى اعتقاله،
وذلك لاشتباهها
بضلوعه في
محاولة
الانقلاب
التي شهدتها تركيا
عام 2016.
ردّ
دحلان على
الرئيس
التركي رجب
الطيب أردوغان،
“أقترح على
أردوغان أن
يدفع الـ 700 ألف
دولار لطبيب
نفسي بعد
انهيار
أحلامه
وطموحاته في
المنطقة
العربية”.
أمّا
علاقته بقطر،
فأبرز ما
يعبّر عن
تدهورها في
السنوات
الأخيرة، هو
عناوين
مقالات
“الجزيرة” القطرية،
وهذا غيض من
فيض:
لاجئ
قتل الربيع
العربي..
أينما وُجدت
الجريمة وُجدت
بصماته
قصة
صعود دحلان..
من خدمة
الموساد إلى
خدمة بن زايد
متهم
بدور رئيسي في
التطبيع
وإسقاط مرسي
وتصفية
المبحوح…
صحيفة
إسرائيلية:
دحلان يلاحق
أحلامه
بخلافة عباس
قصة
دحلان… من
أوكار
التنسيق إلى
قصور المؤامرة
في
حين اعتبر
دحلان في حوار
معه عام 2018، أن
قطر ارتكبت
كوارث
وخراباً بحق
الدول
العربية يحتاج
إلى مئة عام
لإصلاحه،
ودعا الى
مساءلتها، في
حين قال إنّها
رسّخت
الانقسام
الفلسطيني
عبر ضخّ الأموال.
لا
شكّ في أنّ
ظهور دحلان
بهذه الوتيرة
المتكررة على
وسائل
الإعلام
الغربية
والعربية في هذه
الفترة
الدقيقة التي
يعيشها
الفلسطينيون،
يشير إلى
إمكان ورود
اسمه كخيار
محتمل في الخطط
المستقبلية
وتقديم نفسه
كمرشّح لتولّي
دور قيادي على
الساحة
الفلسطينية
في المرحلة
المقبلة. لكن،
لا تزال فرصه
محدودة حتى
اللحظة،
خصوصاً في ظلّ
الدور
الإماراتي
الخجول. إلّا
أنّ دحلان،
وبعد كل
التقلبات
السياسية
التي عاصرها،
يتقن اللعب
على
التناقضات
وخلف الأبواب
المغلقة، فهل
تساعده
الظروف “أخيراً”
في الخروج من
عتمة
الكواليس
وحيازة دور البطولة؟
"في
الطريق إلى
القدس"
عماد
موسى/نداء
الوطن/24 تشرين
الثاني 2023
في
الطريق من
بيروت إلى
القدس،
والبالغة 426 كلم،
وفي 47 يوماً من
التقاصف
العنيف سقط
ضمن الحدود
اللبنانية ما
يزيد على مائة
لبناني، بينهم
صحافيون
ومدنيون
وأكثريتهم
مقاتلون
يجاهدون تحت
راية
«الغالبون».
وفي الطريق
نحو القدس تهجّر
نحو خمسين ألف
جنوبيّ من
بيوتهم،
واحترق 426 هكتاراً
من أراضيهم
الزراعية
بقذائف
«العدو» الإسرائيلي
ونُهب
زيتونهم على
أيدي الأشقاء
النازحين.
في
الطريق إلى
القدس تراجع عدد العائدين
إلى حضن الوطن
وازداد عدد
الهاربين. تقلّص
النشاط
الإقتصادي
بشكل مخيف
وقابله انتفاخ
وطني مريع
وأقيمت حفلات
التخوين على منصة
«إكس» ولقيت
نجاحاً
جماهيرياً
منقطع النظير.
في
تاريخنا
المعاصر، مات
أهلنا
وإخوتنا
دفاعاً عن
عروبة لبنان
من جهة،
ودفاعاً عن
السيادة
والكيان من
الجهة
المقابلة. لم
يتعلّم
فلسطينيو
حماس ما
تعلّمه ياسر
عرفات من حرب
لبنان، ولم
يتعلّم
«الحزب»
المرتبط بإيران
ما تعلّمه
اليسار
المرتبط
بموسكو.
السؤال
البسيط: أيجب
أن تُعبّد
الطريق إلى القدس
بدماء
اللبنانيين
وبجنى
أعمارهم
وبأحلام
شبابهم
وبحجارة ما
تبقى من
مؤسسات؟
وأبسط
من البسيط:
أليست الطريق
إلى القدس والمسجد
الأقصى من
عمّان أو من
دمشق أقصر من
سلوك
اوتوستراد
بيروت ـ صيدا
ـ صور ـ
الناقورة؟ فلماذا
لا يختار
صنّاع
الإنتصارات
الأسهل بين المسارات
والأقرب سلوك
طريق رام الله
ـ القدس.
احتلّت
إسرائيل القدس
الغربية منذ
75 سنة. واحتلّت
القدس
الشرقية منذ 56
عاماً ونصف
العام وتأسس فيلق
القدس
الإيراني قبل
35 سنة ولم
يتمكن كل العرب
وكل حلفائهم،
لا سلماً ولا
حرباً، من تحرير
زهرة المدائن
التي عشقناها
بصوت فيروز.
المغامرة
بدم من بقي
والمقامرة
بدم من رحل
والمساومة
على مزيد من
الموت لن توصل
إلى القدس ولن
ترسم طريق
التحرير. إنها
ليست حربنا،
مهما غالى المغالون
المتحركون
وفق أجندات
سرّية ومكشوفة.
لا يكفي أن
يقول النائب
الياس بو صعب،
بما يمثّل،
لهوكشتاين إن
لبنان يرفض
الحرب، بل عليه
كمسؤول أن
يقول لصديقه
الأميركي: إن
لبنان يرفض
فتح «الحزب»
جبهة مساندة
لغزة، جرّت وتجرّ
على
لبنان/الرهينة
كل يوم قصفاً
معادياً «لن
يؤدي في نهاية
المطاف، سوى
إلى طوفان حكي
عن انتصارات
وتوازنات رعب
على جانبي
الحدود. لا بو
صعب في وارد
إغضاب الحزب،
ولا بو حبيب،
ولا بن ميقاتي
رئيس حكومة
لبنان ولا بن
سليم، وزير
دفاع
الجمهورية
اللبنانية!
في
الطريق إلى
القدس لن
يتحرر شبر من
أرضنا، ولا
متر من فلسطين
وبعون حزبه
تعالى لن يبقى
في لبنان من
يخبّر. في
النهاية لا
القدس راجعة
بل إن لبنان
هو الرايح...
فرق عملة.
هل
ستؤدي الحرب
بين "حماس"
وإسرائيل إلى
فتح جبهة عراقية؟
بلال
وهاب وسيلين
أويسال/معهد
واشنطن/24
تشرين
الثاني/2023
سيلين
أويسال هي
زميلة زائرة
في معهد
واشنطن لسياسة
الشرق الأدنى
للفترة 2023-2024،
ودبلوماسية في
الإقامة من
قبل "الوزارة
الفرنسية
لأوروبا
والشؤون
الخارجية".
وقبل منصبها
الحالي، عملت
سيلين أويسال كمسؤولة
لمكتب العراق
في وزارة
الخارجية الفرنسية.
وفي وقت لاحق،
انضمت إلى
السفارة الفرنسية
في بغداد
كمستشارة
تحليل
موجز
تُشكل
الضربات
المتبادلة
المحفوفة
بالمخاطر بين
القوات
الأمريكية
وقوات
الميليشيات أحد
أعراض
المنافسة
الأوسع
نطاقاً بين
الجهات
الفاعلة
المتخاصمة في
العراق،
والتي يجب على
المسؤولين الأمريكيين
والأوروبيين
العمل معاً
على احتوائها.
في
21 تشرين
الثاني/نوفمبر،
أفادت بعض
التقارير أن
طائرة حربية
من طراز "إيه
سي-130" قصفت
عناصر
ميليشيا
عراقية
بالقرب من
بغداد بعد
تعرض القوات
الأمريكية في
"قاعدة عين
الأسد
الجوية"
للهجوم، في
أحدث عملية
حتى ذلك التاريخ،
ضمن سلسلة من
عمليات تبادل
إطلاق النار
منذ اندلاع
الحرب في غزة.
وقد تعمدت كل
من إدارة
بايدن
والميليشيات
المدعومة من
إيران الحد من
نطاق ضرباتها
وقدرتها
الفتاكة حتى
ذلك التاريخ،
ويبدو أن
القصف في 21
تشرين الثاني/نوفمبر
كان يهدف
أيضاً إلى
توجيه
الرسائل والردع
بدلاً من
التصعيد. ومع
ذلك، لا يزال
هناك خطر كبير
بقيام هجمات
أوسع نطاقاً،
سواء عن قصد
أو من جراء
نيران ضالّة
أو غير ذلك من
الحسابات
الخاطئة.
وتسلط
الهجمات شبه
اليومية أيضاً
الضوء على
الديناميكيات
السياسية المحلية
المعقدة
الكامنة وراء
ردود الفعل
العراقية على
الحرب بين
"حماس"
وإسرائيل،
حيث تسعى
الكثير من
الجهات
الفاعلة
المتنافسة إلى
استغلال
النزاع على
النحو الذي
يعزز مكانتها
من دون تعريض
السلطة
والدخل الذي
اكتسبته أساساً
للخطر.
أسباب
ضبط النفس لدى
الميليشيات
تشكل
الكثير من
الميليشيات
الشيعية
جزءاً من الحكومة
العراقية
الحالية - وهو
الوضع الذي وصلت
إليه بعد
سنوات من
استخدام
أسلحتها،
ورعايتها من
النظام
الشيعي في
إيران،
وقتالها القوات
الجهادية
السنّية
التابعة
لتنظيم "الدولة
الإسلامية"
من أجل الحصول
على مقاعد حكومية.
وكما هو الحال
مع معظم
الميليشيات
الشيعية الأخرى
في الشرق
الأوسط، فقد
أعلنت نفسها
جزءاً من
"محور
المقاومة"
الإيراني
المناهض للولايات
المتحدة
وإسرائيل،
والذي أعيدت
تسميته
مؤخراً تحت
إسم المظلة
المحلي
"المقاومة
الإسلامية في
العراق" (وهي
تسمية جديدة
تمنح، وليس من
قبيل الصدفة،
منظمتها الأم
الرسمية - "قوات
الحشد
الشعبي"، وهي
جهاز رسمي
للدولة العراقية
- المزيد من
الحماية من
العقوبات
والإجراءات
القانونية).
ومنذ 18 تشرين
الأول/أكتوبر
- أي في اليوم
التالي الذي
أعقب
الانفجار
الذي وقع في
"المستشفى
الأهلي" في
غزة والذي أدى
إلى انتشار
الغضب في جميع
أنحاء العالم
العربي - نفذ
عناصر
"المقاومة"
أكثر من ستين
هجوماً
بطائرات بدون
طيار وقذائف
وصواريخ ضد أهداف
أمريكية في
العراق
وسوريا، شملت
قنبلة مزروعة
على جانب
الطريق
استهدفت
قافلة للتحالف.
(للحصول
على قائمة
شاملة بهذه
الهجمات، راجع
متتبع
الهجمات
التابع
لـ"الأضواء
الكاشفة
للميليشيات"
والذي يتم
تحديثه
بانتظام من
قبل معهد
واشنطن).
ومع
ذلك، فلدى
الميليشيات
العراقية
أيضاً سبباً
وجيهاً
لإظهار ضبط
النفس. فقد
أصبحت، مثلها
مثل حليفها
اللبناني
"حزب الله"،
جهات فاعلة
مهيمنة على
سياسة البلاد،
ومن شأن نشوب
حرب شاملة مع
الولايات
المتحدة أن
يهدد قبضتها
على السلطة. ومن هنا،
تفضل
الميليشيات
عادةً إبقاء
نشاطها العسكري
(إن لم يكن
خطابها) ضد
المصالح
الأمريكية
إما هادئاً أو
منخفض
المستوى
بينما تواصل ترسيخ
نفسها في
الدولة وجني
الفوائد التي
توفرها البلاد.
ولطالما وجّه
هذا المنطق
"فيلق بدر"
المدعوم من
إيران (والذي
أعيدت تسميته
"منظمة بدر")،
ويبدو الآن
أنه ينطبق على
"عصائب أهل
الحق"، التي
هي إحدى
الميليشيات
الأكثر
تطرفاً ونفوذاً
على الصعيد
السياسي في
العراق. ومع
ذلك، لا تشاطر
جميع
الجماعات
المدعومة من
إيران هذا
الرأي.
والأبرز من كل
ذلك، أن
الميليشيتين
"كتائب حزب
الله"
و"كتائب سيد
الشهداء"،
المصنفتين
على قائمة
الإرهاب
الأمريكية، تعتقدان
أن مهاجمة
الأهداف
الأمريكية
بشكل متكرر هي
وسيلة فعالة
للتفوق على
أخصامها - على
الرغم من أنها
تحرص أيضاً
على معايرة
شدة أفعالها
وتوقيتها
لتجنب
الانتقام
الكبير.
ينبع
ضبط النفس
الذي تمارسه
الميليشيات
أيضاً من واقع
أن الزعيم
الديني
الشيعي آية
الله العظمى
علي
السيستاني لم
يحث على العمل
المسلح عندما
أعلن جهاراً
دعمه
للفلسطينيين
في 11 تشرين
الأول/أكتوبر.
ولا يزال يحظى
باحترام كبير
من جانب
الميليشيات،
على الرغم من
أن بعضها يميل
أكثر إلى
تنفيذ
إملاءات
المرشد
الأعلى الإيراني
علي خامنئي.
بالإضافة
إلى ذلك، تتصف
العلاقات بين
الفلسطينيين
في العراق
والميليشيات
الموالية
لإيران بتاريخ
معقد ومثير
للجدل في
الكثير من
الأحيان، مما
يثير تساؤلات
حول استعداد
هذه الأخيرة
للمخاطرة من
أجل القضية
الفلسطينية
الأوسع
نطاقاً. فقد
قام مؤسسو الميليشيات
الحالية
بمضايقة
اللاجئين
الفلسطينيين
ومهاجمتهم في
الماضي، حيث
اعتبرونهم
موالين لصدام
حسين. وبين
عامي 2003 و 2008،
انخفض عدد
السكان
الفلسطينيين
المحليين من 34000 إلى
حوالي 9000 نسمة،
مما يعكس
جزئياً العنف
الذي تعرضوا
له.
أسباب
القلق
يكمن
الخطر الأكبر
المتمثل بفتح
جبهة عراقية
شاملة في
التنافس
الداخلي بين
الجماعات الشيعية
- ولا يشمل ذلك
الفصائل
الموالية
لإيران فحسب،
بل أيضاً
الحركة
الشعبوية
بقيادة مقتدى
الصدر. وعلى خلاف
الحال في
لبنان، تفتقر
الفصائل
العراقية
الموالية
لإيران إلى
زعيم واضح،
وقد انقسمت
بشكل متزايد
منذ عام 2020،
عندما قتلت
غارة أمريكية
قائد
الميليشيا
أبو مهدي
المهندس وموجّهه
الإيراني
اللواء قاسم
سليماني من
"فيلق القدس"
التابع
لـ"الحرس
الثوري
الإسلامي الإيراني".
واليوم، يشغل
الكثير من
عناصر هذه الفصائل
مناصب رئيسية
في حكومة رئيس
الوزراء محمد
شياع
السوداني. ومع
ذلك، فإن
العديد من الجماعات
الأحدث عهداً
والأصغر
حجماً تريد
المزيد من
السلطة
والموارد،
حيث تحسد
"عصائب أهل
الحق" على
تحوّلها من
جماعة مسلحة
متطرفة إلى
جهة فاعلة
سياسية
رئيسية.
وكما
ذُكر أعلاه،
تدفع هذه
التنافسات
بشكل دوري
مجموعات
معينة إلى
تنفيذ المزيد
من الهجمات
على أهداف
أمريكية،
وحتى لو لا
يعتزم الجناة
قتل
الأمريكيين،
فإن الأخطاء
تشكل خطراً
دائماً. على
سبيل المثال،
في كانون
الأول/ديسمبر
2019، قُتل أمريكي
في غارة شنتها
ميليشيا على
قاعدة في كركوك،
مما أدى إلى
جولة التصعيد
التي انتهت بقيام
الولايات
المتحدة بقتل
سليماني ورد
إيران بإطلاق
صواريخ على
العراق.
تجدر
الإشارة إلى
أن مقتدى
الصدر هو جهة
فاعلة رئيسية
أخرى في هذه
المنافسة
التي كانت
محتدمة أساساً
قبل حرب غزة
على خلفية
انتخابات
مجالس
المحافظات
العراقية
المزمع
إجراؤها في 18
كانون الأول/ديسمبر.
فلطالما
اعتمد رجل
الدين
المعروف بأسلوبه
الصاخب على
المشاعر
المعادية
لإسرائيل
والولايات
المتحدة
لتحقيق مكاسب
سياسية. وفي
عام 2022، على
سبيل المثال،
مارس تياره
ضغوطاً
لتعزيز قانون
قائم لمكافحة
التطبيع من خلال
فرض عقوبة
الإعدام على
العراقيين
المدانين
بـ"التعاون
مع إسرائيل".
وأدت
الأزمة
الحالية إلى
عودة الصدر
نوعاً ما إلى
المشهد
السياسي، بعد
أن انسحب منه
العام الماضي
بعد فوزه
بأغلبية
المقاعد في
مجلس النواب
ولكنه فشل في
تشكيل حكومة.
ولا يزال هو
الشخصية
الوطنية الوحيدة
التي تقود
تياراً
سياسياً
جماهيرياً،
وغالباً ما
يستخدم هذا
النفوذ العام
للإعلان عن
مطالب قصوى،
لإحراج حكومة
السوداني وتحدي
أيديولوجيات
الجماعات
الأكثر
تطرفاً من
تحقيق هذه
المطالب. على
سبيل المثال،
دعا مراراً
وتكراراً إلى
إنهاء الوجود
العسكري
الأمريكي
وإغلاق
السفارة
الأمريكية،
حتى أنه طلب من
أنصاره
النزول إلى
الشوارع خلال
زيارة وزير
الخارجية
الأمريكي
أنتوني
بلينكن إلى
العراق في 5
تشرين
الثاني/نوفمبر.
كما أصدر هو
وقيادة
الميليشيا
دعوات منفصلة
لتنظيم
احتجاجات جماهيرية
في الشهر
الماضي
بالقرب من
الحدود مع الأردن،
أي "أقرب ما
يمكن من
إسرائيل". وقد
جمع أتباع
الصدر حشداً
كبيراً،
بخلاف
الميليشيات
(على الرغم من
أن كلاً منهما
قد حقق على ما يبدو
هدفه الجانبي
المتمثل في
إثارة قلق عمّان).
وسابقاً،
اقتحم أتباع
الصدر
السفارة السويدية
هذا الصيف
احتجاجاً على
حادثة حرق القرآن
الكريم في
ستوكهولم،
مما أدى
أساساً إلى
مضايقة حكومة
السوداني
لحفظ ماء
الوجه من خلال
طرد السفير
السويدي.
وفي
الواقع، في
هذه البيئة
التي تحاول
فيها الفصائل
"التفوق على
بعضها البعض
من حيث
التطرف"، قد
لا يكون أمام
السلطة
القائمة
الموالية
لإيران التي
تحكم البلاد
خيار سوى تبني
خطاب أكثر
صرامة. ففي 30
تشرين
الأول/أكتوبر،
أصدر هادي
العامري زعيم
"منظمة بدر"
بياناً يدعو
إلى انسحاب
التحالف
العالمي ضد
تنظيم
"الدولة
الإسلامية"، معتبراً
أن التهديد لم
يعد يبرر
الوجود العسكري
الأجنبي. وعلى
الرغم من أن
التصريحات
المماثلة قد
لا تؤدي إلى
اتخاذ
الحكومة أي
خطوات عملية،
إلا أنها قد
تخلق بيئة
أكثر تساهلاً
مع العنف
المناهض
للغرب.
التداعيات
على السياسة العامة
اعتمدت
إدارة بايدن
نهجاً
مختلطاً تجاه
التصعيد
الحالي في
هجمات
الميليشيات. فقبل
قيام الطائرة
الحربية من
طراز "إيه
سي-130" بعمليات
القصف بالقرب
من بغداد في 21
تشرين الثاني/نوفمبر،
كان كل رد من
ردود واشنطن
على الهجمات
على المنشآت
الأمريكية
يحدث في سوريا،
وليس في
العراق، وذلك
تماشياً مع
رغبة الإدارة
الأمريكية في
تجنب زعزعة
استقرار أحد
شركاء
الولايات
المتحدة. وعكس
هذا النهج الاستراتيجية
الخاصة
بالميليشيات
التي أدركت
المخاطر
الأكبر التي
قد تنجم عن شن
هجمات داخل
البلاد،
وركزت معظم
ضرباتها
الأخيرة على سوريا،
حيث هي أكثر
حرصاً على
تحقيق انسحاب
أمريكي فعلي.
في 17
تشرين
الثاني/نوفمبر،
فرضت الولايات
المتحدة
عقوبات جديدة
على "كتائب سيد
الشهداء"
وعدد من
شخصيات
"كتائب حزب
الله"، في
خطوة رمزية
إلى حد كبير
كانت متوقعة
على نطاق واسع
بعد أسابيع من
الهجمات. ولكن
باستثناء
توجيه رسالة
واضحة إلى
الميليشيات،
لن يكون لهذه
العقوبات
تأثير عملي
يُذكر. فهذه
الجماعات
وقياداتها
تتعامل
قليلاً مع
النظام المالي
الأمريكي،
كما أن
العقوبات لا
تمنعها من
المشاركة في
النظام
السياسي
العراقي أيضاً،
كما يتضح من
الدور البارز
الذي تلعبه "عصائب
أهل الحق" في
الحكومة
الحالية.
وربما
كاحترام لضبط
النفس الذي
يمارسه السوداني،
أصدرت واشنطن
مؤخراً أيضاً
إعفاءات تسمح
للحكومة بشراء
الغاز
الطبيعي
والكهرباء من
إيران، في تمديد
للإعفاءات
الحالية التي
يمكن لبغداد بموجبها
إيداع
مدفوعات في
حساب إيراني
في "المصرف
العراقي
للتجارة".
ووصل المبلغ
المستحق منذ
فرض العقوبات
ذات الصلة 10
مليارات دولار.
أما
مسألة ما إذا
كان سيُسمح
لإيران
بالوصول فعلياً
إلى الأموال
المودعة أم
لا، فهي قصة
مختلفة. (يجدر
بالذكر أن
إدارة ترامب
منحت هذه الإعفاءات
أيضاً، وإن
كان يتم
تقصيرها
غالباً إلى
ثلاثين يوماً
بدلاً من ستين
- وهو القيد الذي
لم يفعل
الكثير لكسر
اعتماد
العراق على
إمدادات
الطاقة
الإيرانية). يُعد
التنسيق
الوثيق مع
الدول
الأوروبية أمراً
بالغ الأهمية
أيضاً -
فالقواعد
العراقية المستهدفة
تشمل قوات من
دول أخرى
أعضاء في التحالف،
وقد قُتل
الرقيب في
"القوات
الخاصة الفرنسية"
نيكولا مازير
بشكل مأساوي
خلال عملية ضد
عناصر تنظيم
"الدولة
الإسلامية"
في كركوك قبل
بضعة أسابيع
فقط. وسيكون
تبادل
المعلومات
الاستخبارية
بشكل أكبر حول
المشهد
المعقّد
للميليشيات
العراقية
موضع ترحيب
بشكل خاص.
فضلاً عن ذلك،
تملك بعض هذه
الدول سفارات
نشطة في طهران
وإمكانية
وصول أكبر إلى
شخصيات
رئيسية في السلطة
القائمة
المؤيدة
لإيران والتي
تتجنبها الحكومة
الأمريكية.
ويمكن
استخدام جميع
هذه المنافذ
لاستكمال
رسائل واشنطن
الدبلوماسية الرادعة.
على سبيل
المثال، خلال
الأزمة
الحالية،
أخذت فرنسا
زمام
المبادرة
علناً من خلال
انخراطها مع
"حزب الله"،
الوكيل
الرئيسي في
"محور
المقاومة"
الإيراني.
لكن في
نهاية
المطاف، لا
ينبغي اعتبار
الواقعية وضبط
النفس اللذين
تمارسهما
مختلف الجهات
الفاعلة
العراقية على
أنهما أكثر من
مجرد أساليب
تكتيكية
وقصيرة الأمد.
ويظل الهدف
الاستراتيجي
الرئيسي
لواشنطن على
ما هو عليه،
أي تقوية
الدولة
العراقية وإضعاف
الميليشيات.
*بلال
وهاب هو "زميل
فاغنر" في
معهد واشنطن.
سيلين أويسال
هي زميلة
زائرة في
المعهد
للفترة 2023-2024،
ودبلوماسية
في الإقامة من
قبل "الوزارة
الفرنسية
لأوروبا
والشؤون
الخارجية.
تفاصيل
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة
والردود
ريموند
إبراهيم من
موقع
كايتستون:
قائمة بأحداث
اضطهاد
المسيحيين
خلال شهر
تشرين الأول/2023
“إنها
الكنيسة
هي التي تتعرض
للهجوم”:
اضطهاد
المسيحيين،
ريمون
إبراهيم/ معهد
جايتستون/ 24
نوفمبر 2023 (ترجمة
موقع غوغل)
https://eliasbejjaninews.com/archives/124654/124654/
“إن
عمليات
الاغتصاب هذه
للأسف مألوفة
وتخدم غرضًا محددًا. من
المعتقد أنه
بمجرد أن تفقد
الفتاة
عذراء، فإنها
تصبح غير
مناسبة
للزواج، حتى
لو كانت تنتمي
إلى أقلية
دينية،
وسيكون خيارها
الوحيد هو
الزواج من أحد
آسريها. ثم
أُجبر مشعل
على الإسلام
قسراً وتزوج
من إحدى الخاطفين”.
–bitwinter.org، 24
أكتوبر 2023،
باكستان.
“بعض
القضايا تصل
إلى المحاكم.
لكن ليس من
السهل على
الضحايا أن
يفوزوا بها.
وفي بعض
الأحيان، يتم
التعامل مع
الضحايا كما
لو كانوا
الجناة…”. –bitwinter.org،
24
أكتوبر 2023،
باكستان.
“عندما
عدنا إلى
منزلنا
المسقوف
بالقش، وجدنا
بعض الحطام
حول المنزل. عند
دخولنا
المنزل وجدنا
رسالة تهديد
مفادها: اليوم
إذا وجدناك
حولك، فسوف
ندمرك مع
المنزل. لقد
أصبحتم
إحراجًا
لعائلتنا
المسلمة
بانضمامكم
إلى دين خاطئ.‘‘ – Morningstarnews.org، 4
أكتوبر 2023،
أوغندا.
من
المؤسف أن هذا
السيناريو –
حريق يودي
بحياة
مسيحيين، ثم
تقول السلطات
الإسلامية
إنه “عرضي” – قد
تكرر مرات
عديدة في
الشرق الأوسط.
في 17
أكتوبر/تشرين
الأول، قتل
“إرهابيون
إسلاميون
مشتبه بهم” ثلاثة
مسيحيين –
مرشد سياحي
أوغندي
وزوجين أوروبيين
– في حديقة
الملكة
إليزابيث
الوطنية في أوغندا،
بتهمة أنهم
“يدعمون
المسيحيين في
أوغندا
ويأتون باسم
السياح”. في
الصورة: بحيرة
كريتر في
حديقة الملكة
إليزابيث
الوطنية، أوغندا.
(مصدر الصورة:
روبرت وينكوف/
ويكيميديا كومنز)
وفيما يلي، من
الانتهاكات
وجرائم القتل
التي تعرض لها
المسيحيون
على يد
المسلمين
طوال شهر أكتوبر
2023.
الاعتداء
الجنسي
والتحويل
القسري
للمسيحيين
باكستان:
اختطف ثلاثة
رجال مسلمين
واغتصبوا فتاة
مسيحية تبلغ
من العمر 16
عامًا، تُدعى
برسيس مسيح،
واغتصبوها
جماعيًا وهي
في طريقها إلى
قداس الكنيسة
يوم الأحد.
كان والد
الفتاة، وهو
القس، ومعظم أفراد
الأسرة قد
غادروا
مبكرًا إلى
الكنيسة، بينما
واصلت بيرسيس
الاستعداد. لم تظهر
أبدًا في
الكنيسة ولم
تكن في المنزل
عندما عادوا.
وبعد تقديم
بلاغ للشرطة
على الفور، “أمضت
الأسرة ليلة
بلا نوم في
الاتصال
بأقاربها على أمل
العثور على
بيرسيس”،
وفقًا لتقرير
1 أكتوبر. مؤخراً،
“[T] سمعت
العائلة
بيرسيس يئن
طلبًا
للمساعدة خارج
بوابتهم.
وأدرك الجناة
خطورة
حالتها، فأسقطوها
بقسوة. وبدعم
من شقيقها
الأكبر ييسي
مسيح، تم
إحضار بيرسيس
إلى المنزل،
وكانت حالتها
الجسدية
والعاطفية في
حالة من
الفوضى… [بعد
نقلها بسرعة
إلى المستشفى]
كشف الفحص
الطبي عن
الحقيقة
المروعة –
تعرضت بيرسيس
للاغتصاب
الجماعي. وعلى
الرغم من الصدمة،
تمكنت بشجاعة
من التعرف على
أحد الجناة، وهو
محمد عاطف،
وذلك بفضل
مساعدة
الشرطة المحلية
ولقطات
كاميرات
المراقبة.
وتحركت
الشرطة بسرعة
واعتقلت عاطف
قبل أن يفر
من المنطقة.
وبعد الإشادة
بالشرطة على
هذه الخطوة
غير المعهودة
– الشرطة في
باكستان
معروفة بغض
النظر عن
اضطهاد
المسيحيين –
أشار مراسل
محلي، إلياس
واتو، إلى أن
“برسيس تعرضت
للضرب أيضًا،
وتحمل علامات
عنف واضحة على
جسدها”. “. ويخلص
التقرير إلى
أن “معاناة
برسيس لم تنته
مع الاعتداء؛
وكانت تحمل
علامات عنف
واضحة. وتواجه
الأسرة، التي
تعاني بالفعل
من الخسائر
العاطفية،
رحلة شاقة نحو
العدالة.
وفي حادثة
منفصلة، “قامت
عصابة من
اللصوص
المسلحين
بتعريض
امرأتين
مسيحيتين
للاعتداء
الجنسي تحت
تهديد السلاح
بينما أبقت
الرجلين
مقيدين ومحتجزين
في غرفة”.
وبحسب
التقرير فإن
“هذا الحدث الكابوسي
وقع في
الساعات
الأولى من يوم
14 سبتمبر”. بعد
منتصف الليل
بوقت قصير،
عندما كانت العائلة
بأكملها
نائمة، اقتحم
ستة رجال
بهدوء المنزل
المسيحي.
استيقظ الأب،
انتصار مسيح، وزوجته
راني (41 عاماً)،
وشقيقته
فرزانا (36
عاماً)،
والأطفال،
“مما أثار
رعبهم
الشديد”،
بوقاحة ليجدوا
أنفسهم
“محاصرين بستة
رجال ملثمين
يلوحون
بالأسلحة
النارية”. ووفقاً
لانتصار، “تم
تحذيرنا بعدم
إصدار أي
ضجيج، حيث كان
اللصوص
المسلحون
مسلحين
بمسدسات
وبنادق ثقيلة”.
واحتجز اثنان
من الرجال
الأسرة
كرهينة،
بينما قام
الأربعة
الآخرون بنهب
المنزل، “ونهبوا
كل ما
استطاعوا وضع
أيديهم عليه”. ثم أخذوا
انتصار
وأطفاله إلى
غرفة منفصلة:
قال: “قام
اثنان من
اللصوص بجرني
بالقوة من
كتفي، وأخذا
الأطفال إلى
داخل الغرفة،
وضربوني بشدة،
وفي النهاية
قيدوني بحبل
قبل أن أتمكن
من ذلك”. المغادرة.”
“تُرك
الأطفال
وبطريركهم
مقيدين
ومحتجزين في
الغرفة،
بينما نُقلت
راني بيبي (41
عامًا) إلى غرفة
أخرى، حيث
صرخت طلبًا
للرحمة بينما
تعرضت
لاعتداءات
جنسية مروعة من
قبل اثنين من
الرجال. وفي
الوقت نفسه،
قام مهاجمان
آخران بأخذ
فرزانا بيبي
إلى غرفة منفصلة،
حيث أصبحت
ضحية لاعتداء
جنسي تحت تهديد
السلاح.
“بعد
هذه المحنة
المروعة،
أعيدت راني
بيبي إلى
الشرفة، ليتم
نقلها إلى
ورشة اللحام
الخاصة
بالسيد مسيح،
حيث قام
اللصوص المتبقون
بتعريضها
لمزيد من
العنف الجنسي.
لقد ترك
المجرمون
الأسرة في
حالة من الألم
الشديد
والصدمة
والخوف،
وحذروها من
عواقب وخيمة إذا
حاولوا
ملاحقتهم أو
الاتصال
بالشرطة….”
قالت
جولييت
شودري، من
الجمعية
المسيحية الآسيوية
البريطانية،
وهي تناقش هذه
الحادثة:
“باعتبارهم
الأسرة
المسيحية
الوحيدة في
المنطقة، يبدو
أن هذه
الجريمة
استهدفتهم
بسبب ضعفهم والشعور
بالإفلات من
العقاب الذي
يشعر به الجناة
في كثير من
الأحيان عند
استهداف
المجتمعات
المهمشة.”
وأخيرًا، يوثق تقرير
منفصل بتاريخ
24 أكتوبر
حالات اختطاف
واغتصاب
وإجبار فتيات
مسيحيات على
التحول عن
دينهن. في
إحداها، تم
“اختطاف” فتاة
مسيحية تبلغ
من العمر 15
عامًا، مشعل،
تحت تهديد
السلاح، ثم
“اغتصابها
الجماعي من
قبل أربعة
رجال”:
“إن
عمليات
الاغتصاب هذه
للأسف مألوفة
وتخدم غرضًا محددًا. من
المعتقد أنه
بمجرد أن تفقد
الفتاة
عذراء، فإنها
تصبح غير
مناسبة
للزواج، حتى
لو كانت تنتمي
إلى أقلية
دينية،
وسيكون
خيارها
الوحيد هو
الزواج من أحد
آسريها. ثم
أُجبر مشعل
على الإسلام
قسراً وتزوج
من إحدى
الخاطفين”.
وبعد ستة
أشهر، عندما
كان خاطفوها
مشغولين بجنازة،
تمكنت مشعل من
الفرار
والعودة إلى
منزل والدها. ولكن
عندما ذهبت هي
ووالدها
لإبلاغ
الشرطة عن الخاطفين
والمغتصبين،
“لم يرفض
الضباط
التحقيق فحسب،
بل أبلغوا
خاطفي مشعل
أيضًا بما
يحدث. واضطرت
الفتاة
ووالدها إلى
الاختباء
خوفاً من
القتل”.
وبعد الإشارة إلى
أن “الفتيات
المسيحيات
والهندوسيات
ما زلن يتعرضن
للاختطاف
والاغتصاب
وإجبارهن على
اعتناق الإسلام
وتزويجهن من
رجال مسلمين
في باكستان”،
يضيف التقرير:
“هذه
الممارسة
البغيضة لن
تزدهر دون بعض
التواطؤ من
قبل الشرطة
والمحاكم. بعض
القضايا تصل
إلى المحاكم.
لكن ليس من
السهل على
الضحايا أن
يفوزوا بها. في بعض
الأحيان، يتم
التعامل مع
الضحايا كما
لو كانوا
الجناة…. وفي
الوقت نفسه،
تستمر أعمال
اختطاف فتيات
الأقليات
الدينية. ولا
يزال مكان
وجود فتاة مسيحية
أخرى، هي
تابيتا، ابنة
رزاق ماشي،
التي اختطفها
أربعة رجال في
29
سبتمبر/أيلول،
مجهولاً. تم
إبلاغ الشرطة
بحالتها في
الخامس من
أكتوبر/تشرين
الأول،
مصحوبة
بشهادة ميلاد تثبت
أنها تبلغ من
العمر اثني
عشر عاما، كما
سيزعم
خاطفوها على
الأرجح،
كالعادة،
أنها تبلغ من
العمر 18 عاما
حقا. وما إذا
كانت الشرطة
ستفعل أي شيء
بشأن تابيتا
أم لا؟ سؤال
مختلف.”
نيجيريا:
اختطف
مسلمون، بما
في ذلك موظفو
الكلية،
دوركاس، وهي
طالبة جامعية
مسيحية تبلغ
من العمر 20
عامًا
وأجبروها
قسراً على اعتناق
الإسلام.
وفقًا لـ Campus Mission Watch، وهي
مجموعة
مراقبة
مسيحية، خلال
اتصال قصير مع
والديها،
“أخبرت
الآنسة
دوركاس
والديها أنه
تم نقلها إلى
منزل إمام
مسجد السلطان
بيلو في مدينة
كادونا، حيث
تم احتجازها
رغماً عنها
وتهديدها
بعدم الكشف عن
أنها أُجبرت
على اعتناق
الإسلام، قبل
أن يتم
اعتقالها”.
أعيد إلى
الحرم
الجامعي.
وأخبرت
والديها
أيضًا أنه تم
تعيين امرأة
مسلمة تدعى
مالاما
أمينة، وهي عضوة
أكاديمية في
قسم الكيمياء
الحيوية، عرابة
لها، والتي
سهلت تحولها
القسري إلى
الإسلام من
خلال نبذ
المسيحية
وتلاوة كلمة
شهادة. العقيدة
الإسلامية….
تظل دوركاس مع
الزعماء
المسلمين ولم
يُسمح لها بأي
اتصال مع
والديها أو
المسيحيين
الآخرين في
الحرم
الجامعي. لقد
خلق هذا
التطور الخوف
لدى
المسيحيين في
حرم جامعة
الملك عبد
العزيز، مما
أجبر البعض على
الرغبة في
المغادرة.
أضافت Campus Mission Watch أن
مجموعة الحرم
الجامعي
الممولة
جيدًا والتي
تسمى مجلس
الأخوات
المسلمات،
والتي يدعمها
القادة
المسلمون في
ولاية كادونا
وحكومة الولاية
التي يسيطر
عليها
المسلمون،
نفذت خطة
لتحويل
المسيحيين
قسراً إلى
الإسلام:
“تتكون
هذه المجموعة
من موظفات
رفيعات المستوى
ومؤثرات في
الجامعة.
ومنهم أساتذة
ومديرون
ومحاضرون
كبار من
الكوادر
الأكاديمية
وغير
الأكاديمية.
فهي منسقة
بشكل جيد
ومنظمة بشكل
احترافي.
لديهم وكلاء
على مستوى
الإدارة العليا،
ومستويات
المديريات،
ومستويات
أعضاء هيئة التدريس،
ومستويات
الأقسام،
وحتى على مستويات
اتحاد الطلاب.
الاعتداء
على المسلمين
المتحولين
إلى المسيحية
قيرغيزستان:
يتم استهداف
المتحولين
إلى المسيحية
بشكل علني
للاضطهاد في
الدولة
الإسلامية في
آسيا الوسطى. وفقا
لتقرير
أكتوبر:
“[V] يتم توزيع
الأفكار التي
تحرض على
الكراهية تجاه
المسيحيين
القيرغيزيين
الذين تحولوا
عن الإسلام
على نطاق واسع
على شبكة
الإنترنت.
“في مقاطع
الفيديو هذه،
يُطلق على
المؤمنين المسيحيين
اسم
الطائفيين
(المؤيدون
الأقوياء لأقلية
أو “طائفة”)
وخونة الأمة والدين
الأصلي. ويدعو
منشئو مقاطع
الفيديو هذه
الناس إلى
اقتحام
المجتمعات والكنائس
المسيحية
لالتقاط وجوه
المؤمنين بالفيديو
ثم توزيع
صورهم عبر
الإنترنت
لتشجيع الاضطهاد.
على سبيل
المثال، يحكي
المقال قصة
مهري (اسم
مستعار)
البالغة من
العمر 24 عامًا:
“[هي]
كانت تذهب إلى
الكنيسة مع
والدتها، وهي
مسلمة أويغورية
سابقة. كان
أقارب والدة
مهري ضد
إيمانها
المسيحي
تمامًا، ولم
يقدموا أي
مساعدة عندما
توفي والد مهري.
“لسوء
الحظ، ماتت
والدة مهري
أيضًا، وذهبت
مهري لتعيش مع
عمتها – التي
منعتها
تمامًا من
الإيمان
بيسوع، وحضور
اجتماعات
الكنيسة
المنزلية،
والتواصل مع
المؤمنين
الآخرين. في
كل مرة تغادر
مهري المنزل،
تمطرها عمتها
بالأسئلة:
“أين تذهبين؟”
من ترى؟ يتم
فحص هاتف مهري
باستمرار،
ولا يُسمح لها
حتى بالذهاب
إلى المدرسة.
“في
الآونة
الأخيرة،
تمكنت مهري
من الذهاب إلى
الكنيسة حيث
شاركت وضعها.
إنها قلقة
ومرهقة بشكل
مفهوم.
مصر
واليمن: بحسب
منظمة العفو
الدولية:
“إن طالب
اللجوء
اليمني، عبد
الباقي سعيد
عبده، المحتجز
تعسفياً في
مصر منذ أكثر
من 20 شهراً، معرض
لخطر الترحيل
إلى اليمن،
حيث قد تتعرض
حياته للخطر. واضطر عبد
الباقي سعيد
عبده وعائلته
إلى الفرار من
اليمن إلى مصر
في عام 2014 بعد
تعرضهم
لهجمات عنيفة
مع الإفلات من
العقاب عقب
إعلانه تحوله
إلى المسيحية
على وسائل
التواصل الاجتماعي.
اعتقلته قوات
الأمن
المصرية في 15 ديسمبر/كانون
الأول 2021
وأخفته
قسريًا لمدة
أسبوعين، قبل
إحضاره
للاستجواب
أمام النيابة،
التي أمرت
بحبسه
احتياطيًا
على ذمة التحقيق
بتهم ملفقة
تتمثل في
“الانضمام إلى
جماعة
إرهابية”
و”التشهير
بالدين”.
الدين الاسلامي”.
وهو
محتجز فقط
بسبب ممارسته
لحقوقه في
حرية التعبير
والضمير
والمعتقد،
ويجب إطلاق
سراحه فوراً؛
ويجب وقف أي
خطط لترحيله”.
أوغندا:
بعد وقت قصير
من اعتناق
الكنائس
والذهاب إلى
الكنائس في
أواخر
سبتمبر/أيلول
2023، عاد سولا
موغودي، 70
عامًا،
وزوجته
عائشة، 62
عامًا، إلى
منزلهما
المتواضع
ليجداه قد
دمره أقاربهما
الغاضبون:
“عندما
عدنا إلى
منزلنا
المسقوف
بالقش، وجدنا
بعض الحطام
حول المنزل. عند
دخولنا
المنزل وجدنا
رسالة تهديد
مفادها: اليوم
إذا وجدناك
حولك، فسوف
ندمرك مع
المنزل. لقد
أصبحتم حرجاً
لعائلتنا
المسلمة
بانضمامكم
إلى دين خاطئ».
لقد فروا على
الفور: “لقد
كانت لحظة
صعبة للغاية بالنسبة
لنا – لا مكان
للإقامة ولا
ملابس ولا أغطية
سرير. وفقًا
للقس الذي
ساعدهم:
“عندما
وصل الزوجان
إلى كنيستنا، بدوا
مهتزين
وخائفين. لقد
أخفتهم
الكنيسة من
أجل الكنيسة
ومن أجل حياة هذين
المسيحيين
الجديدين. نحن
بحاجة للصلاة من
أجل حماية
الله
وعنايته”.
ذبح
المسلمين
للمسيحيين
جمهورية
الكونغو
الديمقراطية:
في 24 أكتوبر/تشرين
الأول، ذبح
مسلمو القوات
الديمقراطية
المتحالفة،
المرتبطة
بتنظيم
الدولة
الإسلامية،
ما لا يقل عن 39
مسيحيًا، من
بينهم 12
طفلًا، في
موجة من
الهجمات. قال
القس
غابرييل، أحد
قادة الكنيسة
في أويتشا:
“العديد من
هؤلاء الأشخاص
مسيحيون،
وكانوا خدام
الله ومعلمين
في مدارسنا”.
“إنها الكنيسة
التي تتعرض
للهجوم.”
وهذا هو
الهجوم
الأخير فقط.
وقامت نفس
المجموعة
الإرهابية
بقتل 17
مسيحياً
وأحرقت
كنيستين في
يوليو/تموز.
وقبل ذلك، في
يونيو/حزيران،
قاموا بذبح 12
شخصًا حتى
الموت – أربعة
أطفال وأربع
نساء وأربعة
رجال – في
الدولة التي
تسكنها
أغلبية
مسيحية. وبحسب
المسؤولين، فإن
المسلمين
“كانوا يفتحون
الأبواب
ويقطعون رؤوس
الناس
بالفؤوس
والمناجل”.
قال أحد السكان
المحليين
المحبطين وهو
يناقش المجازر
الأخيرة التي
وقعت في
أكتوبر/تشرين
الأول: “لا
نحتاج إلى
مساعدات
إنسانية،
لكننا نريد
الأمن”. وبحسب
مواطن آخر،
فإن
المسيحيين “في
حالة من اليأس
وخيبة الأمل.
إنهم يفقدون
الأمل.”
قال القس
بالوكو
باجيني جوزيف:
“هذا وضع سيء”، مضيفًا:
“صلوا من
أجلنا حقاً
لكي يحدث كل
شيء [أي
جنازات 39 قتيلاً
مؤخراً]
بسلام، وصلوا
من أجل الوضع
الذي نمر به،
لأن الخوف زاد
عندما دخل
الأعداء إلى
المدينة. صلواتكم
مهمة جدًا
بالنسبة لنا
في هذا الوقت
الذي نعاني
فيه من الألم.
أوغندا:
في 17
أكتوبر/تشرين
الأول، قتل
“إرهابيون
إسلاميون
مشتبه بهم”
ثلاثة
مسيحيين –
مرشد سياحي
أوغندي
وزوجين
أوروبيين – في
حديقة الملكة
إليزابيث
الوطنية،
بتهمة أنهم
“يدعمون
المسيحيين في
أوغندا
ويأتون باسم
السياح”. ”
نيجيريا:
بعض حالات
أكتوبر
للإبادة
الجماعية
المستمرة
للمسيحيين:
2
أكتوبر:
قال شاهد عيان
إن رعاة
مسلمين من
قبيلة الفولاني
داهموا قرية
مسيحية أثناء
الليل “وقاموا
بإطلاق
الرصاص على
جثث الأبرياء
أثناء نومهم”،
مما أسفر عن
مقتل ثمانية
أشخاص.
29
أكتوبر: ذبح
“رعاة
الفولاني
وإرهابيون
آخرون” ستة
مسيحيين في
ولاية بينو،
“بعد ذبح 10
آخرين في وقت
سابق من هذا
الشهر”.
17
أكتوبر:
إرهابيون
مسلمون
يذبحون طبيبا
مسيحيا وسائقه
بالمناجل.
30
سبتمبر:
قتل إرهابيون
مسيحيًا
واختطفوا 19
آخرين، “بعد
يوم من قيام
مسلحين في
جنوب غرب
البلاد
باعتراض
حافلة كنيسة
واختطاف 25
عضوًا”.
7
أكتوبر:
إرهابيون
يختطفون ما لا
يقل عن 30
مسيحيًا
الاضطهاد
الإسلامي
العام
للمسيحيين
أوغندا: في 10
أكتوبر/تشرين
الأول، صرخ
ستة مسلمين
قائلين: “كافر!”
وهاجم الشعار
الجهادي “الله
أكبر” روبرت
سيتيمبا
البالغ من
العمر 27 عاما،
وهو واعظ
مسيحي معروف،
بينما كان
عائدا إلى
منزله. وبحسب
ما قاله صديقه
شاهد عيان:
“لقد
أمسك به
المسلمون
وبدأوا في
ركله وملاكمه
بينما جاء
آخرون
يضربونه
بالعصي، وأنا
أشاهد من بعيد
عاجزًا. كان
بعض المارة
يصرخون في
وجهي لكي
أختفي وإلا
فسوف يضربني
المهاجمون
أيضًا. ثم
تركت صديقي مستلقيا.
ركض إلى
كنيسة قريبة
لتجنيد بعض
المساعدات. وعندما
عادوا، وجدوا
روبرت فاقدًا
للوعي ونقلوه
إلى مستشفى
محلي.
العراق: في 3
أكتوبر/تشرين
الأول، أُحرق
أكثر من 100 مسيحي
أحياء بعد
اندلاع حريق
خلال حفل زفاف
مسيحي؛ وأصيب
150 من الحاضرين
بجروح خطيرة.
وكان ما يقرب
من 60 من القتلى
على صلة
مباشرة
بالعروس
والعريس. وفي
مؤتمر صحفي
عقد في اليوم
نفسه، أعلنت
الحكومة
العراقية أن
تحقيقاتها
“خلصت بشكل
قاطع” إلى أن
الحريق كان
“عرضيا” وسببه
ألعاب نارية،
و”غير متعمد
على الإطلاق”.
وبعد دقائق،
انتقدت
الكنيسة
السريانية
هذا الإعلان،
وقال رئيس
أساقفة
الموصل
بنديكتوس
يونان حنو: “نحن
نرفضه
[الاستنتاج]،
ولا نقبله”،
مضيفًا أن “المؤامرات
السياسية” قد
تكون على قدم
وساق. وعن
الادعاء بأن
الحريق ناجم
عن ألعاب نارية،
أضاف المطران
أن «هناك
عشرات
الفيديوهات التي
تظهر أنها
ليست السبب».
وبعد رفضه
بشكل قاطع
أيضًا
ادعاءات
الألعاب
النارية، أصر
العريس
ريفان، 27
عامًا، على أن
السبب
الرئيسي وراء
ذلك هو الحرق
العمد:
نحن
نطالب بحقوق
من سفكت
دماءهم. لماذا
كان لا بد من
سفك دماءهم؟ ونحن
نطالب
بحقوقهم
ونطالب مرتكب
هذا العمل هو
وكل من يقف
خلفه. نحن
نطالب بتحقيق
دولي، وليس تحقيقا
محليا أو اتحاديا”.
من
المؤسف أن هذا
السيناريو –
حريق يودي
بحياة
مسيحيين، ثم
تقول السلطات
الإسلامية
إنه “عرضي” – قد
تكرر مرات
عديدة في
الشرق الأوسط.
هجمات المسلمين
على الكنائس
والرموز
المسيحية
إيطاليا:
في 6 أكتوبر،
تم العثور على
كتابات باللغة
العربية على
برج الجرس
بكنيسة في
ساسيل. وفي
الترجمة،
ذكرت اللغة
العربية
النصف الأساسي
من العقيدة
الإسلامية:
“لا إله إلا
الله” (والتكملة
هي “ومحمد
رسول الله”).
ولم تكن هذه هي
المرة الأولى
التي يتم
فيها استهداف
الكنيسة.
وبحسب
التقرير، في
ديسمبر من عام
2022، الكنيسة
“تم
الإبلاغ عن
سرقة الطفل
يسوع المعروض
في مغارة
الرعية بساحة
الكنيسة. بعد
ذلك بوقت قصير،
تم خلع أبواب
الخزانة وتم
العثور على كل
شيء داخل
الخزانة
مدنسًا، مما
تسبب في أضرار
بآلاف اليورو.
وفي الآونة
الأخيرة، سجلت
الرعية أعمال
تخريب في
المقبرة، حيث
تم ركل
الصلبان. وأيضًا،
قبل بضعة
أسابيع، احتل
عدد قليل من
المراهقين
المصلى دون
موافقتهم،
وتركوا
زجاجات المشروبات
الروحية
وأعقاب
السجائر
وبقايا المفاصل.
بشكل
منفصل، في 11
أكتوبر، قام
أربعة
مراهقين
بتخريب
وتدنيس وحاولوا
إحراق كنيسة
كارمين في
نوسي. ومن بين
أمور أخرى،
«كان الأطفال
أيضًا يجدفون
بشدة ويرقصون
ويخلعون
ملابسهم». قال
أحد التقارير:
“كان
الأطفال في
الكنيسة لمدة
30 دقيقة عندما
كسروا أبواب
المسكن،
وعبثوا
بالأرغن،
وألقوا معقم
اليدين على
الأرض،
وألقوا
النفايات
داخل الكنيسة،
وأشعلوا
النار في
السقف. ولحسن
الحظ أن
الحريق لم
يمتد إلى
أجزاء أخرى من
الكنيسة. كما
قام
المراهقون
بإتلاف
الكاميرات
الأمنية، ولكن
بحلول ذلك
الوقت كانت
لقطات
أفعالهم قد تم
أرشفتها
بالفعل.
وبناءً
على ذلك، عثرت
الشرطة عليهم.
ولأن الحادثة
“أثارت الغضب
والسخط بين
مواطني نوسي”،
فقد تم عقد
اجتماع مع الصبية
وأولياء
أمورهم. وبعد
القبض عليهم،
“اعتذروا
بصدق”.
إسبانيا:
تم تخريب
كنيستين في
الأندلس،
التي تضم ثاني
أكبر مجتمع
مسلم في
البلاد. وفقا
للتقرير،
“تم
تخريب
كنيستين في
الأندلس:
كنيسة دير
فيرجن دي لاس
فلوريس في ملقة
وكنيسة
مستشفى
بويرتو ريال
في قادس. حدثت
الهجمات في
سبتمبر 2023 وتم
الإبلاغ عنها في 3 أكتوبر
2023. في مستشفى
بويرتو ريال،
أخذ الجناة القربان
المكرس،
بينما في دير
فيرجن دي لاس
فلوريس قاموا
بتفريق
القربان
المكرسين على
الأرض،
وأخذوا عباءة
مريم. وصورة
الطفل يسوع.”
ألمانيا:
تعرضت
كنيستان في
منطقة ذات
تواجد إسلامي
كبير للتخريب
على يد مجموعة
من “الشباب”
الذين
يتسكعون في
الظلام. وفقا
للتقرير،
“خلال
شهر تشرين
الأول/أكتوبر،
تعرضت كنيستان
في مدينة بون
في ألمانيا
للتخريب:
ألقيت حجارة
الرصف على
نوافذ كنيسة
سانت لامبرت
الكاثوليكية
في منتصف
تشرين
الأول/أكتوبر،
ثم، في وقت
أقرب إلى
نهاية الشهر،
تم إلقاء
اللوحات
الإعلانية
لكنيسة سانت
إليزابيث تم
وضع علامة على
الكنيسة. وقال
أعضاء مجلس
الرعية
للصحافة
المحلية إن
الجزء
الخارجي من الكنيسة
يتعرض
للتخريب
بانتظام، حيث
يجتمع الشباب
تحت شرفة
الكنيسة حتى
وقت متأخر من
الليل. لقد تم
إبلاغ الشرطة
بهذا الأمر
عدة مرات، دون
العثور على
أي حل”.
فرنسا: في 7
تشرين الأول
(أكتوبر) – وهو
نفس اليوم الذي
ذبحت فيه حماس
1200 إسرائيلي –
دخل ثلاثة رجال
مسلمين (تم
وصفهم في
التقارير فقط
على أنهم
“شمال إفريقيين”)
إلى كنيسة
القديس
كريستوف في
توركوان خلال
حفل زفاف
وبدأوا في
تعطيل الخدمة.
وذكر
التقرير أنه
عندما طلبت
منهم امرأة
“احترام الخدمة
الدينية” وإلا
ستتصل
بالشرطة،
هددوها “بالموت
بقطع الرأس”
قبل أن يلوذوا
بالفرار. وفي
حديثه عن هذه
الحادثة، قال
مصدر في
الشرطة إن
“كاهن الرعية
يتلقى
التهديدات
بانتظام دون إبلاغ
الشرطة عنها”.
بشكل
منفصل، تم
العثور على
تمثال مسيحي
محبوب
لبياتريس من
سافوي في
إيشيل، والذي
يصورها وهي
تحمل صليبًا،
مقطوع الرأس
في 31 أكتوبر. ولم
يتم العثور على
الرأس في أي
مكان. اشتهرت
بياتريس،
كونتيسة
القرن الثالث
عشر،
بتصرفاتها
الخيرية وتبرعاتها
السخية
للفقراء.
وبحسب
التقرير فإن “القضية
لا تزال
غامضة”.
اليونان:
في 19
أكتوبر/تشرين
الأول، اقتحم
رجل سوري
كنيسة القديس
بانتيليموناس
في أثينا، حيث
بدأ في ترديد
صرخة الحرب
الجهادية،
“الله أكبر”
والانخراط في
السجود
الإسلامي.
ووصلت الشرطة
إلى مكان الحادث
وأوقفته رغم
مقاومته. تم
العثور على
سكين كبير في
حقيبته. وبحسب
التقرير فإن
“الرجل معروف
لدى السلطات
لأنه تسبب في
مشاكل مماثلة
في الماضي،
بينما تم نقله
ذات مرة
لإجراء فحص
نفسي”.
ألمانيا والسويد:
ألقي القبض
على شقيقين
سوريين بتهمة
التخطيط
لتفجير كنيسة
في السويد
ردًا على تدنيس
القرآن
الكريم، لكن
تمت
محاكمتهما في
ألمانيا.
للاقتباس من
تقرير 4
أكتوبر،
“أراد
شقيقان
سوريان من
هامبورغ
وكمبتن (بافاريا)
قتل العديد من
الأشخاص في
هجوم
بالمتفجرات. وكان من
المقرر أن
يكون مسرح
الجريمة
كنيسة في السويد”.
ووجهت إلى أحد
الأخوة
المسلمين، 29
عاما، تهمة
“محاولة
الانضمام إلى
منظمة
إرهابية في
الخارج، والتحضير
لعمل خطير من
أعمال العنف
يعرض الدولة
للخطر،
وتمويل
الإرهاب”. أما
الشقيق
الآخر، 24
عاما، فقد
اتُهم “بسبب
محتمل لدعم
منظمة
إرهابية في الخارج
والمساعدة
والتحريض على
تمويل الإرهاب”.
أوغندا:
تمكنت
الشرطة، يوم
الأحد 15
أكتوبر/تشرين
الأول، من
إحباط مخطط
إرهابي
إسلامي لتفجير
كنيستين. تم
إخفاء
القنابل
كهدايا وإرسالها
بالبريد إلى
القساوسة المحليين.
وتمكنت
الشرطة من
تحديد مكانهم
ونزع فتيلهم
في الوقت
المناسب.
ريموند
إبراهيم،
مؤلف كتاب
“المدافعون عن
الغرب”،
و”السيف
والسيف،
المصلوب مرة
أخرى”، و”قارئ
القاعدة”، هو
زميل شيلمان
البارز
المتميز في
معهد جيتستون
وزميل جوديث
روزن فريدمان في
منتدى الشرق
الأوسط.
*
نبذة عن هذه
السلسلة
وفي حين لا
يشارك جميع
المسلمين، أو
حتى معظمهم، فإن
اضطهاد
المسيحيين من
قبل
المتطرفين
آخذ في
التزايد.
ويشير
التقرير إلى
أن هذا الاضطهاد
ليس عشوائيا
بل ممنهجا،
ويحدث بغض
النظر عن
اللغة أو
العرق أو
الموقع. ويشمل
الحوادث التي
تقع خلال
أي شهر أو يتم
الإبلاغ عنها.
©
2023 معهد
جيتستون. كل
الحقوق
محفوظة.
المقالات المطبوعة
هنا لا تعكس
بالضرورة
آراء المحررين
أو معهد
جيتستون. لا
يجوز إعادة
إنتاج أو نسخ
أو تعديل أي
جزء من موقع Gatestone
الإلكتروني
أو أي من
محتوياته دون
الحصول على
موافقة
كتابية مسبقة
من معهد Gatestone.
https://www.gatestoneinstitute.org/20174/persecution-of-christians-october
الراعي
عرض الاوضاع
مع زواره
حنكش:
أولويتنا عدم
المس بقيادة
الجيش في هذه
المرحلة
الدقيقة
وطنية/24
تشرين
الثاني/2023
استقبل
البطريرك
الماروني الكاردينال
مار بشارة
بطرس الراعي
في الصرح البطريركي
في بكركي
النائب الياس
حنكش الذي قال
بعد اللقاء: "
تشرفنا اليوم
بزيارة صاحب
الغبطة الذي
يصوب البوصلة
دائما صوب
الأولويات،
ونحن كحزب كتائب
لبنانية
وكمعارضة
لدينا
أولويات في ظل
هذه الظروف
العصيبة التي
نمر بها في ظل
الحرب الحاصلة
ونحن نحمل هم
أبناء
الجنوب، وقد
ناقشنا هذا
الموضوع مع
غبطته". اضاف:
"أما في
السياسة
فلدينا
أولوية عدم
المس بقيادة
الجيش خاصة في
هذه المرحلة الدقيقة
حيث يرى حب
الكتائب
ضرورة عدم
المس بقيادة
الجيش
اللبناني، أما
الأولوية
الثانية
فتبقى الضغط
من أجل انتخاب
رئيس
للجمهورية
اللبنانية
الذي من خلاله
ستنتظم
الحياة
السياسية أضف
الى أن رئيس الجمهورية
هو القائد
الأعلى
للقوات
المسلحة وهو
ضمانة لكل
اللبنانيين
والمفتاح
لإعادة انتظام
الحياة
السياسية،
أضف لما لهذا
المنصب الماروني
من رمزية،
ونتمنى اليوم
على كل القوى
السياسة أن
تضغط في نفس
الاتجاه،
وهناك آليات لانتخاب
الرئيس تبدأ
بفتح المجلس
والدعوة لجلسة
انتخاب
والبقاء حتى
انتخاب رئيس
يُشكل ضمانة
لكل
اللبنانيين". وكان
الراعي
استقبل ايضا
سفير لبنان
السابق في
الفاتيكان
العميد جورج
خوري ثم سفيرة
قبرص في بيروت
ماريا حجي تيودوسيو.
الشيخ
قاسم من جبيل:
اسرائيل قبلت
بالهدنة رغما
عنها وجبهة
الجنوب ساندت
غزة
وطنية/24
تشرين
الثاني/2023
اكد نائب
الأمين العام
ل"حزب الله"
الشيخ نعيم
قاسم أنه "اذا
أردنا أن نجري
تقييما لما
حصل في غزة،
وبعد 49 يوما
تقرر أن تكون
هناك هدنة
موقتة قابلة
للتمديد، حيث
لم يصل
الاسرائيلي
الى الهدنة
إلا غصبا عنه،
لانه رفع شعار
تحرير
المحتجزين من
خلال العملية
البرية،
وتبين أنه لم
يحرر اي محتجز من خلال
العملية
البرية، لا بل
هناك حوالي 60
قتلوا بسبب
هذه العملية".
موقف قاسم جاءت
خلال رعايته
حفل العباءة
الزينبية "
حجاب وجهاد "
الذي أقامته
الهيئات
النسائية ل"حزب
الله" في
منطقة جبل
لبنان
والشمال في
جبيل في حضور
عضو كتلة
"الوفاء
للمقاومة"
النائب رائد
برو، مسؤول
منطقة جبل
لبنان
والشمال في
"حزب الله"
الشيخ محمد
عمر وفعاليات
المنطقة
وعائلات
الشهداء. وقال:
"أحد القادة
من حماس أكد
لنا أن كل البنية
التحتية
للمقاومة تحت
الارض لم تمس
ابدا خلال كل
هذه الفترة،
وعندما تنتهي
الهدنة، إذا
عادوا سنعود
وسيرون منا ما
لم يروه". اضاف:
"اننا نخوض من
خلال
المقاومة
معركة الحق ضد
الباطل،
معركة تحرير
الارض من
الاحتلال
واستعادة
القدس، وهذه المعركة
لست خاصة
بالفلسطينيين،
هي معركتنا
جميعا
لأنها معركة
الامن
الثقافي الاجتماعي
والاخلاقي
والسياسي
ومعركة الاستقلال،
هذه الجرثومة
اسرائيل هي
خطر على الجميع". ولفت
إلى أن "طوفان
الاقصى" هو
عمل كبير
ومشروع تعبير عن
الايمان
بالمقاومة
انه انجاز
تاريخي سيبقى
ثابتا وهو نصر
حفر على الارض
الفلسطينية وفي
قلوب
الفلسطينيين
باتجاه
النصر، وفي
قلوب
الصهاينة
باتجاه
الهزيمة،
وستبين
الايام اوالسنوات
القادمة هذه
النتيجة". وتابع:
"وبالنسبة
لنا في لبنان
قررنا أن
نساند غزة من
خلال جبهة
الجنوب
وقدمنا عشرات
الشهداء
والتضحيات،
وحققنا
الاصابات
الكثيرة في
صفوف العدو فضلا
عن تهجير
حوالي 70 الف
مستوطن
واستقدام حوالي
100 الف جندي
اسرائيلي
ليقفوا على
الحدود،
واجباره على
تحريك 50% من
قدرة طيرانه،
وكل هذا يخفف
عن غزة ويؤثر
في مسار
المعركة مستقبلا
اذا استمرت".
وختم: " شاهدت
بعض الشعارات على
الطريق تقول
بأننا لا نريد
الحرب ، صحيح
نحن لا نريد
الحرب ولكن لا
نقبل
الاستسلام ،
فإذا تبين ان
خوض الحرب
بالمقاومة
تدفع عنا اخطار
اسرائيل
وتحرر الأرض
وتجعلنا قوة حقيقية
في المنطقة،
سنكون مع هذه
الحرب التي تعيد للبنان
والمنطقة
الاستقلال
والكرامة حتى
لا تبقى
اسرائيل
فزاعة تخيف
اللبنانيين".
نصوص
رزمة من التغريدات
من موقع أكس
ليوم الجمعة 24 تشرين
الثاني/2023
الياس
بجاني إلى
النائب إلى
سليم صايغ
انصحك
استاذ سليم ان
تراجع
تعاليمنا
الكنسية
واناجيلنا
وتتعلم ما هي
معاني
الشهداء
والشهادة
مسيحياً.
اعتبارك ابن
النائب رعد
شهيداً يبين
إما انك ذمي
ومتملق أو أنك
جاهل لدينك.
جورج
إ. حايك
لو تعرفون كم
يكره
الصهاينة
سمير جعجع!
لا
نخفي سراً أن
الصهيونية
تكره سمير
جعجع، لأنه
نقيضها في
مفهومه
للوجود
والأوطان
والحضارات
والتعددية
والحرية
والحوار
والمساواة
والعدل والسلام
والانفتاح
على الآخر
المؤمن بهذه
المعاني
والقيم،...
سليم
صايغ
إشارات حزب الله
تجاه
البطريرك
الراعي هدفها
مد الجسور لان
الحزب يعلم أن
وضعه سيكون
صعبا أيا كانت
نتيجة المعركة
في غزة. وكحزب
كتائب لبينا
واجب التعزية
بإستشهاد نجل
رئيس كتلة
الوفاء
للمقاومة
محمد رعد في
بلدة جباع،
إيمانا منا
بضرورة
التواصل ومد
الجسور رغم كل
الخلافات
السياسية.
سام
مهنا
إذا
لم يكن هناك
اتفاق ضمني
بين #حزب_الله
والعدو
الإسرائيلي
لماذا لا يتم
استهداف
#حقل_كاريش
وهو شريان
حيوي اقتصادي
للعدو بدلا من
استهداف
عواميد رفع
العتب..؟!
فارس
سعيد
*استوقف
الشيخ نعيم
قاسم خلال
زيارته الى
جبيل "رؤيةً
لافتات على
الطريق ترفض الحرب "
وظنّ انها
قديمة…
سماحتك جبيل منذ
القدم مدينة
الجمال
والتجارة
وارتبطت
بمدينة بعلبك
بطريق من ايام
الرومان
مرّ
احتلالات
وذهبوا ما
بقي هو جبيل
لانها تحبّ
الحياة وترفض
الحرب
*التفكير
بقمّة روحيّة
خارج بكركي في
هذا الظرف
خطأ
التضامن
مع اهلنا في
الجنوب وكل
لبنان…
لا
يستدعي
انتقال
القمّة الى
الحازميّة…
بل في
بكركي في وسط
كسروان
*في
٧ تشرين
١-اعلنت
ايران ان لا
علاقة لها
باطلاق عملية
حماس
٢-
اليوم تعلن من
بيروت
علاقتها في
عمليّة تبادل
الاسرى
٣-ما
يعني ان تبادل
الاسرى
عمليّة
اسرائيلية اميركية
مصرية قطريّة
ايرانيّة
مشتركة
٤-"يللي
بيحضر السوق
ببيع و
بيشتري"
٥-و
يحجز لنفسه
مقعداً في
مستقبل
المنطقة
٦-نجحت
ايران بدون
نقطة دمّ
ايرانيّة
الدخول الى
هندسة
المنطقة
بمباركة
اميركية
٧-وقود
نجاحها كان و
لا يزال دمّ
فلسطيني و لبناني
و سوري و
يمين و عراقي…
٨-يدفع
العرب من
اولادهم
لتحيا ايران
على ارواحهم
٩-ماذا
عن مصير حزب
الله و حماس و
نظام الاسد و الحشد
الشعبي و الحوثي؟
١٠-طهران
تفاوض اميركا
و اسرائيل و
شباب العرب
يموتون
١١-اذا
ارادت طهران
"بيع"
بالقطعة
التنظيمات
الموجودة فهي
تتصرّف مثل
المالك بملكه
١٢-هي
تأمر و هم
ينفذون قرار
السلم او
الحرب
كل
هذه الدماء
كل
هذا الخراب
ذهبت
التضحيات مع
الريح
الاستقلال
من اسرائيل
للدخول في
احتلال ايران
طوني
قهوجي
سوريا
استعملت
الجنوب
اللبناني
ورقة ضاغطة لابتزاز الدول
العربية
والتفاوض مع الدول
الاجنبية
ابو
عمار ايضاً سبق
واستعمل ورقة
الجنوب
اللبناني
لابتزاز
والتفاوض
اليوم
دور ايران
باستعمال
الجنوب اللبناني
ورقة للتفاوض
مع الاميركي
الشعب اللبناني
والجنوبي
بالتحديد
يدفعوا الثمن
الياس
الزغبي
كيف
يمكن أن تنتهي
الحرب
وطرفاها يعتبران
الهدنة مجرد
فرصة لالتقاط
الأنفاس،
ويتوعّدان
بعضهما بجولة أشد قسوةً
وضراوة؟
هناك
ضجيج صدام
موعود
ومكتوم،
سواء
في ما بقي من
ميدان غزة،
أو في
مدى ميدان
جنوب لبنان.
وأسوأ
ما في هذه
الهدنة أنها
للتحفيز
والتحشيد،
مع
الوعد
والوعيد
بالنار
والحديد!
**عبد
اللهيان زار
لبنان فقط هذه
المرة
واستثنى
سوريا
لأن
القرار في
الميدان
السوري ليس
لطهران وحدها
بل تشاركها
فيه موسكو
وسواها
وغزة
أفلتت عمليا
من التأثير
الإيراني المباشر
فلم
يبقَ سوى
لبنان في غلاف
إسرائيل خاضع
للقرار
الإيراني،
لتوظيفه في
المساومات مع
واشنطن، تحت
دوزنة ميدان
الجنوب
هدنةٌ
بين الحروبْ فمتى
يأتي إلى أرضِ
الرسالاتِ السلام؟
ومتى الحقدُ
يذوب؟ ويوافي زمنُ
التكفيرِ عن
كلّ الذنوب؟ لم يعُد
ينفع تأنيبٌ ولا
عنفُ المَلام فليكنْ
فعلٌ بديلاً من
كلام علّها
تشفى وترتاحُ القلوب
!
يوسف
سلامة
كيف يمكن لدول
لا تداول
للسلطة فيها،
تستمد هيبة الحكم
من أجهزة
أمنية وأقبية
التعذيب، أن
تنتصر على
دولة يخضع
حاكمها لسلطة
قاض يتسلح بالعدالة
وبالقانون؟
المشرق
العربي عانى
ويعاني، لبنان
دخل النادي،
من هنا يبدأ
العلاج،
"الانتصار
على الذات
أُولى علامات
الانتصار"
الجنرال
يعرب صخر
ما
دعا إليه
#ابو_عبيدة
بالتصعيد في
#الأردن، هو
ذاته ما تجتهد
لفعله
#غوغائيات_إيران.
وأن يشكر هذا
#الناطق إيران
وأذرعها من
خذلوه وتاجروا
بدماء
الغزاويين،
ويتنكر لخدمات
العرب بإرساء
الهدنة، لهو
قمة الهوان
والخذلان،
والتبعية
الذليلة
لإيران رأس الشيطان.
خاب
سعيكم وبئس ما
تصنعون.
*عندما
تتزاوج
الثورة
بالثروة،
يصير الثائر ثورا"
لا يثيره غير
الثراء..
*#لبنان_تحت_الاحتلال.
قبل النفوذ
الإيراني في
#لبنان كان في
الحكم رجال دولة
وكان كل شيء
رخيصا"،
والغالي
الوحيد كان
الوطن.
وبعدها؛
استلبوا بلدي
وبوأوا في
الحكم أرخص أنواع
البشر، وصار
كل شيء
غاليا"، و
الوطن جدا"
رخيص.
منشق عن حزب الله
قلنا
من اول
يوم في الحرب
على #غزة
ان
#حزب_الله لن
يدخل الحرب
وان
الثرثار
#نصرالله ما
هو إلا دجال
شاشة لا أكثر
ولا يدخل حرب
مع #إسرائيل
الا اذا كانت
حرب تمثيلية
مسرحية متفق
عليها
والحمد
لله الذي فضح
محور
#المقاومة
الاجرامية
الفارسي الذي
لا يقتل الا
#العرب.
*#حزب_الله مثله
في دعم
#غزة كمثل
الذي يرقص في
عرس ليس له
بشكل جنوني
وهو في الأخير
ليس من أقارب
العريس ولا من
أقارب
العروس، يبدو
أن الحزب لم
يشبع بعد من
المسرحيات
الاستعراضية
ولايزال يحبذ
الدخول في
افلام
هوليوودية .
عبدالرحمن
الراشد
روجوا
للملثم ابو
عبيدة كبطل،
كما كانوا يهتفون
لابن لادن من
قبل، بحجة انه
ضد الغرب والمحتل،
ولم يستمعوا
للحقيقة إلا
بعد ان قام
بهجمات
ارهابية
متزامنة في الرياض،
على ثلاث
مجمعات سكنية.
ابو
عبيدة هتف هذا
المساء،
للحوثي
وميلشيات العراق
وحzب الله ،
وحرض
الأردنيين
على الخروج
على حكومتهم!
للمثقفين و.. ذاكرة
السمكة 🐠..
الخطاب
المتطرف ليس
وطنياً ولا
انسانياً ولا
فلسطينيا، هو
مشروع مختلف
قائم بذاته
طوني
بوملهب
وعندما
نتكلم عن
الإجرام
والعمالة فلا
يمكننا الا ان
نذكر
#حزب_الله
الذي يستعمل
القرى المسيحية
في الجنوب
لإطلاق
صواريخه
بإتجاه اسرائيل
ليأتي ردها
بإتجاه هذه
القرى.
وهذه
صورة صاروخ ل
#حسن_نصالله
اطلقه
بلطجيته من
تخوم بلدة عين
ابل المسيحية
لتسقط داخل
البلدة.
انكشفت لعبتكم يا
مجرمين.
كمال
ريشا
العرب
حاملين هم نتن
ياهو اذا
بيخرج من
السلطة او
بيبقى
اسرائيل
تضحي
بقياداتها من
أجل الدولة
نحنا
بالعكس نضحي
بالدول من اجل
اشخاص أثبتوا
انهم اخطأوا
مرارا
يخوضون
حروبا مدمرة
ويخسروها
ونبقيهم في
مراكزهم
ونضعهم في
مصاف قريب من
الالهة
لو كانوا
يعلمون؟
الفرق
بيننا وبينهم
محمد العبيد
أبو
عبيدة : دعوة
مشبوهة، حمى
الله الأردن
الدعوة
إلى التصعيد
في الأردن
بوقت نشاهد حشود
الميليشيات
العراقية على
الحدود مع الأردن
، هذا
التوقيت ليس
مصادفة ودع
جورج
صبرا
لا
زالت انتفاضة
السويداء بعد
مئة يوم صادحة
بهتاف الحرية
معلنة إرادة
الشعب ، تزدحم
بالنشاطات
والفعاليات
التي تعم مركز
المحافظة وبلداتها
. وبفضل وعي
شبابها وحكمة
مشايخها، صارت
موئلاً
لأصوات
الثورة في
الجنوب بما يرفدها
من أناشيد
درعا وحداء العشائر،
صوت
له مابعده ،
ويدق أبواب
الفعل .
روجيه
إدّه
لعنة
#الله
على
نظام تحاصص
السلطات
وريعها من
#فساد
وهدر
ثروات، وطاقات،
وتنفيعات
زبائنية،
على
كل مفرق طرق،
وظرف !
لنذهب
الى اعادة
التأسيس
الجذرية :
٦
جمهوريات
يجمع بينها
#مجلس_التعاون_اللبناني
بين لبنان١٨٦٢،
وبيروت
الكبرى،
والأقضية
الاربعة !
**لم
تحصّل #مصر
ولا اية
#دولة_عربية
ولا #الفلسطينيين
شيئاً عبر
حروبهم، ولم
يحصل حزب الله
شيئاً
(منظوراً)
كذلك !
لكن
تفكك #العراق
و #سوريا و
#الصومال و
#اليمن وخسروا
جميعاً #السيادة
و #السعادة !
"كبروا
عقلكم" يا
ناس،
وسيروا مسار
صانعي #السلام
لعلكم
تستعيدون
#السيادة
و
#الامن
و #الاستقرار
و #الازدهار
و #الكرامة
والسعادة!
خلف
أحمد الحبتور
استمعت
الى اللقاء
الذي اجراه
الإعلامي مارسيل
غانم في
برنامج صار
الوقت على
محطة mtv مع
الإعلامية
ليال إختيار
الذي صدر
بحقها قرار
جائر من
المحكمة
العسكرية
بإصدار مذكرة
بحث وتحر عنها
بتهمة
إجرائها
مقابلة تلفزيونية
على محطة
العربية مع
الناطق
الرسمي للجيش
الإسرائيلي
أفيخاي
أدرعي..
استمعت
الى
مظلوميتها
ومظلومية
الكثيرين من
أمثالها من
لبنانيين
الذين يخضعون
لسياسة محور
التسلط الذي يفرض
أوامره على
القضاء
اللبناني
وفقا لأجندته
السياسية.
أمام
ما سمعت
وتابعت عن
قضية ليال
الإختيار يجعلني
ومن منطلق
محبتي للبنان
أن اتوجه الى
رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي
وكل الوزراء
والمسؤولين
في لبنان أن
يوقفوا مهزلة
تحوير الحقائق
وتخوين الناس
وترهيبهم
لمجرد الإختلاف
السياسي معهم
أو اختلافهم
بالرأي..
أيها
الرئيس
ميقاتي قضية
ليال
الإختيار اليوم
ليست قضية
شخصية،بل
قضية تمس جوهر
الكيان اللبناني
الذي تسيطر
عليه فئة
وتضعه في محورها..
نتمنى
عليكم إتخاذ
القرار
الوطني
الذي يوقف
هذه المهزلة
حفاظا على ما
تبقى من مصداقية
في لبنان
فأنتم
مسؤولون
شخصيا تجاه
عالمنا العربي
كله والعالم
أجمع لما يحصل
من ظلم في حق
مواطنين
لبنانيين، لا
يمكنكم
الوقوف موقف المتفرج
لا تحركون
ساكنا..آن
الأوان
لتتخذوا بصفتكم
صاحب المقام
الرسمي
الأعلى اليوم
في لبنان
القرار بنصرة
الحق ورفض
سياسة
الترهيب والتخوين.
بيلا
حبيب
عم
تقدمو
التعزية
بمقاتلين ما
قتلو جندي اسرائيلي
واحد!
بس
قتلو نص مليون
سوري واجتاحو
#بيروت ب ٧ ايار
واغتالو رئيس
وزراء #لبنان
وصحافيين
وهدمو وطن
#خواطر
#حزب_الله_يدمر_لبنان
#شهداء_إيران
#طريق_القدس
لا
قيمة للانسان
محمد الأمين
وأَنت
تخوضُ
حروبكَ،
فكِّر بغيركَ
لا تَنْسَ
من يطلبون
السلام
نبيل الحلبي
مهندس
مقتلة السنّة
في العراق
واليمن وسوريا
وفلسطين
واحد، وإن
اختلفت
وتعددت
وتناقضت الادوات
والعصابات
المجرمة في
تلك البلدان.
مهما
كانت
المبررات، لا
تشكروا قتلة
اهلكم في أي
دولة من هذه
الدول، ففيها
خيانة للدماء
البريئة التي
اريقت، وكسرٍ
للخواطر،
وضياع عدالة
القضية ..!
نريمان
عيد
من هم
صهاينة
لبنان؟
هم كل
من أراد تحرير
بلادنا من
الاحتلال
المجوسي وأذنابه
كل من أراد حصر
السلاح بيد
جيشنا الوطني
والأجهزة
الأمنية
الشرعية
كل من
حاول بناء
الدولة والمؤسسات
وإلغاء
الدويلة
والميليشيات
كل من
أراد نشر
ثقافة الحياة
في
مواجهة ثقافة
الموت
والخرافات
مجدى
خليل
ابو
عبيدة
والأردن
كما
ذكرت منذ
أسابيع فأن
الهدف القادم
للتخريب
الأيرانى هو
الأردن. ولهذا
وجه ابو عبيدة
رسالته خصيصا
للشعب
الأردنى ،
وعندما حاولت
مليشيا الحشد
الشعبى
استعراض
قوتها
للمشاركة مع
اهل غزة اتجهت
للحدود
الأردنية
وليست الحدود
السورية
الصديقة!!!
بعد
تخريب لبنان
والعراق
وسوريا
واليمن وغزة،
تتجه عيون
الحرس الثورى
الأيرانى إلى
الأردن ، لأن
نظام الملالى
لم يغفر للملك
عبدالله انه
اول من نبه
لخطورة الهلال
الشيعى.
ابو
عبيدة مثله
مثل حسن نصر
الله وجه قبيح
للتخريب
الايرانى.
الياس
سمعان
الشهيد
بالنسبة للبنانيين هو كل
من يموت على
طريق بيروت
وتكون القضية
المركزية
لبنان
اما
من يموت على
طريق القدس
ومن اجل حرب
غزة يكون شهيد
فلسطين
والفلسطينيين
بيتر
جرمانوس
التصويت
على موازنة
فيها عجز،
تماما كإدمان المخدرات،
اذ لا يستطيع
المدمن
التوقف عن صرف
مال غيره و/أو
مال لا يملكه.
#حكم_الغوغاء
*عون
يقول لأحد
ضيوفه: "لو
كلفني الأمر
تدمير الجيش،
سأدمر جوزف
عون". هذا
الأمر غير
صحيح. والا
لماذا دمر
البنك
المركزي؟
بسبب كرهه لرياض
سلامة. لماذا
دمر القضاء؟
بسبب كرهه لجان
فهد وبيتر
جرمانوس.
لماذا دمر
المصارف؟ بسبب
كرهه لريمون
عودة وفرنسوا
باسيل. ولماذا
دمر طبقة
التجار،
لماذا؟
*يقول
السفير
الأمريكي رام
إيمانويل إن
"تفشي
الالتهاب
الرئوي في
الصين يثير
تساؤلات جدية"
ويدعو بكين
إلى التحلي
بالشفافية.
تقول
الصين إنه لا
يوجد فيروس
جديد، وعزت
الأمراض إلى
الأنفلونزا
والمفطورة
الرئوية والفيروس
المخلوي
التنفسي
وكوفيد.
شيئا ما يحصل
شرقاً.
*من
هو ياسر
عرفات؟ هل هو
مصري أم
غزاوي؟ من هو أبو
بكر
البغدادي؟ من
هو أبو عبيدة؟
عحبي من هذه
الأمة تشتم ملوكها
المعرفين
حسبا ونسبا من
الاردن الى السعودية
فالمغرب،
وتنقاد وراء
أشخاص مغمورين
لا يعرف عنهم
أحد شيئا. لو
شاءت وكالة
المخابرات
الاميركية
لصنعت غدا
قائدا ملهما
لا منافس له.
ميشال
ضاهر
ردّاً
على ما قاله
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري، عن أن
الخلاف في ملف
قيادة الجيش
مسيحي مسيحي:
دولة الرئيس
الصديق، أنت
سيّد من يعرف
أن لا أحد
يستطيع أن
يختصر المسيحيين
على مرّ
التاريخ، أما
الخلاف الحقيقي
اليوم فهو بين
أكثريّة
نيابيّة
مسيحيّة ما
بين القوات
والكتائب
والمستقلين
وعلى رأسهم
بكركي يؤيدون
بقاء قائد
الجيش حتى
انتخاب رئيس،
يعارضهم
رئيس
كتلة
نيابيّة، جزء من
كتلته يعارضه
ويفضّل بقاء
قائد الجيش.
الخلاف
بين
حريصٍ على
الوطن
والجيش، وبين
باحثٍ عن انتقام.
الخلاف بين من يريد
حماية دور
رئيس
الجمهوريّة
قولاً
وفعلاً، وبين
مستغلّ لشعار
حقوق
المسيحيّين.
/New A/E LCCC Postings for todayجديد موقعي
الألكتروني
ليومي 24-25 تشرين
الثاني/2023
رابط
الموقع
لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية
اليومية بانتظام
اضغط على
الرابط في
اسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
وذلك لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click
On The above Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins
في اسفل
رابط حسابي
الجديد ع
التويتر/
حسابي الأساسي
والقديم اقفل
ومن يرغب
بمتابعتي ع التوتر
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
Below is the link of my new Twitter account/My old one was closed For those who want to follow me the link is below
https://twitter.com/BejjaniY42177
نشرة
أخبار
المنسقية العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة العربية
ليوم 24 تشرين
الثاني/2023/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/archives/124620/124620/
ليوم 24
تشرين
الثاني/2023
LCCC Lebanese & Global English News Bulletin For
November 24/2023/
Compiled & Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/archives/124623/124623/
November 24/2023/