المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 22
كانون الأول
/لسنة 2023
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2023/arabic.december22.23.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
اضغط على
الرابط في
أسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
وذلك لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
Click
On The Below Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins every day
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
00000
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل
للإشتراك في
موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
Below is the link for my new Twiier account/My old one was suspended by twitter for reasons I am not
aware of.
في اسفل
رابط حسابي
الجديد ع
التويتر/حسابي
الأساسي
والقدين اقفل
من قبل تويتر
لأسباب اجهلها
https://twitter.com/BejjaniY42177
اقسام
النشرة
عناوين
أقسام النشرة
عناوين
الزوادة
الإيمانية
لليوم
إِنَّ
حَبَّةَ
الحِنْطَة، إِنْ لَمْ
تَقَعْ في
الأَرضِ
وتَمُتْ،
تَبْقَى وَاحِدَة.
وإِنْ
مَاتَتْ
تَأْتِي
بِثَمَرٍ
كَثِير
عناوين
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
نص
وفيديو/الياس
بجاني: مشكلة
لبنان ليست مع
دولة
إسرائيل، بل
مع الإرهابي
حزب الله
واسياده الملالي
ومحورهم
الشيطاني/إسرائيل
لم تعتدي على
لبنان، بل
دائماً ترد
على اعتداءات
عليها تنطلق
من لبنان
الياس
بجاني/نص
وفيديو: عدوى
انتصار تعتير
السياديين
الإلهي ع
الصهر باسيل
بالتمديد
لقائد الجيش.
الياس
بجاني/نص
وفيديو: حزب
الله لا هو
لبناني
ومقاومة ولا
خيار طوعي
للشيعة
اللبنانيين،
هو جيش إيراني
فرض بالقوة
على لبنان
واللبنانيين
خلال حقبة الاحتلال السوري
عناوين الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
مع الصحافي
سيمون ابوفاضل
من موقع
ليبانيز دي ان
أي/هذا ما
ابلغه الحزب
للاميركيين..
بين المشنوق
وبري وصفقة
النافعة
غارات تطول عمق
إقليم التفاح
وشرق صيدا…
و”المقاومة”
تكثف قصفها
للمستوطنات
مقتل امرأة
وإصابة زوجها
في قصف
إسرائيلي
جنوبي لبنان
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الخميس في 21
كانون الأول 2023
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الخميس
21/12/2023
عناوين متفرقات
الأخبار
اللبنانية
التوتر
مستمر
جنوبًا...
وإسرائيل
تغلق مستوطناتها
الحدودية مع
لبنان!
المدنيون
«يتساقطون» شهداء
في الجنوب..
ونار الجبهة
«لا ترحم»!
إسرائيل
تقصف في عمق
الجنوب.. و”حزب
الله” يبدأ استخدام
صواريخ أرض جو
في مواجهة
الطيران
حزب
الكتائب نعى
عضو مكتبه السياسي
مجيد العيلي:
كان مثال
الالتزام والمناقبية
الحزبية
والتفاني
الوطني
تباين
أميركي –
إسرائيلي حول
الحرب مع
لبنان
"الحزب"
ومنع إسرائيل
من حرب
عدوانية:
ابتكار "الردع
السياسي"
التعيينات
العسكرية لم
تنضج...
البنك
الدولي يحذّر:
الحرب على غزة
ستعيد لبنان
إلى حالة
الركود
البنك
الدولي : تدفق
التحويلات
النقدية الى لبنان
شكل "شبكة
أمان
اجتماعي" وما
لم يتم تنفيذ
خطة لحل
الأزمة
الاقتصادية
لن تكون هناك
استثمارات
طويلة الأجل
ومجدية
عناوين الأخبار
الدولية
والإقليمية
مجلس
الأمن الدولي
يرجئ مجدداً
التصويت على مشروع
قرار بشأن غزة
البيت
الأبيض:
إسرائيل تدرك
أن تخفيف
وتيرة العمليات
العسكرية هي
الاستراتيجية
الأكثر جدوى
كتائب
القسام تبث
مقطعا مصورا
لثلاثة محتجزين
تقول إنهم
قُتلوا بسلاح
الجيش
الإسرائيلي
"القسام"
اعلنت عن تطور
بشأن أسرى
إسرائيليين
محتجزين
لديها:
نتنياهو يصر
على قتلهم
مسؤول في
حماس: لن نطلق
سراح الرهائن
قبل هذين
الشرطين
إسرائيل
تعرض وقفًا
لاطلاق النار
لمدة أسبوع
مقابل المزيد
من الرهائن
فصائل فلسطينية:
لا حديث حول
الأسرى ولا
صفقات تبادل
إلاّ بعد وقف
شامل للعدوان
على غزة
بن غفير:
” تقليص”
العمليات
العسكرية ضد
غزة… فشلٌ في
إدارة الحرب
ابو
عبيدة حيا
المقاتلين في
جبهتي اليمن
ولبنان:
استمرار
العدوان لا
يسمح بإطلاق
سراح الأسرى
مصر:
الدول المطلة
على البحر
الأحمر
مسؤولة عن
حمايته
ماكرون
يعتبر هجمات
الحوثيين في
البحر الأحمر
"تهديدا غير
مقبول"
الملك
عبدالله
الثاني لدى
لقائه ماكرون:
العدوان
المستمر على
غزة ستكون له
عواقب كارثية
على المنطقة
الفصائل الفلسطينية:
لا صفقات
تبادلية إلا
بعد وقف شامل
للعدوان..شرطان
وثلاثة أسماء
قبل الحديث عن “هدنة
ثانية”
شمال غزة
بلا مستشفيات…
ومئات الجرحى
يفارقون
الحياة
صواريخ
“القسَّام”
تُشعل سماء تل
أبيب…
واشتباكات
ضارية في
جباليا
والاحتلال
يُقر بمقتل
وإصابة
العشرات
“الغارديان”:
أكثر من 100
سفينة تغير
مسارها من قناة
السويس لتجنب
هجمات
الحوثيين
الدفاع
الروسية تعلن
تحييد 160 ألف
عسكري أوكراني
وإسقاط 121
طائرة و23
مروحية في 6
أشهر
14 قتيلا
على الأقل في
إطلاق نار وسط
براغ والعثور
على جثة المهاجم
بكين ردت
على تهديد
غراهام وجددت
دعوة واشنطن
لعدم تسليح
تايوان
كندا
توسع برنامج
الهجرة
المرتبط بحرب
غزة
مصادرة
أكبر كمية
كبتاغون
مهربة إلى
ألمانيا على
الإطلاق
والقبض على
سوريين مشتبه
فيهم
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
باسيل
والحزب: الجيش
هو "الغطاء
المسيحيّ"؟/جوزفين
ديب/أساس
ميديا
اجتماع
ثلاثيّ في
الرياض...
والسنوار في
سيناء؟!/جان
عزيز/أساس
ميديا
كولونا
في لبنان:
الاستقرار
الأمنيّ
أولاً.. ولا رئاسة/د.
محيي الدين
الشحيمي/اساس
ميديا
ماذا ينتظر
“حزب الله” بعد
إقامة منطقة
عازلة جنوب نهر
الليطاني؟/جورج
حايك/النت
مسيّرات
الحوثيين في
البحر الأحمر
تساند ميليشيات
إيران في
لبنان؟/محمد
سلام/هنا
لبنان
الحلّ
بالعودة الى
ما قبل
السبعينات:
دولة صارمة
تحكم
مُطَهَّرة من
رَجْس اي
وصاية/
المحامي د.
عبد الحميد
الأحدب/النهار
عناوين
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
ميقاتي
ترأس اجتماعا
ماليا في
السرايا والأبيض
طمأن مرضى
السرطان
ميقاتي
بعد لقائه
عودة: "ممنوع"
التعرض لموقع
رئاسة
الحكومة
الراعي
استقبل سفير
قطر ناقلًا
معايدة أمير البلاد
والمنسق
العام
للمؤسسات
المارونية
ميشال
متى رئيسا
للمجلس العام
الماروني لولاية
جديدة
الوفاء
للمقاومة":
للإسراع في
ملء الشغور الرئاسي!
"كارثة
مدوية ونكبة
أخلاقية"...
قبلان يرد على
البابا
نصوص
رزمة من التغريدات
من موقع أكس
تغريدات
مختارة ليوم الخميس 21 كانون
الأول/2023
النشرة
الكاملة
الزوادة
الإيمانية
لليوم
وَقَفَ
يَسُوعُ
وهَتَفَ
قَائِلاً:
«إِنْ عَطِشَ
أَحَدٌ
فَلْيَأْتِ
إِليَّ.
وَالمُؤْمِنُ
بِي
فَلْيَشْرَبْ
إنجيل
القدّيس
يوحنّا07/من37حتى39/:”في
آخِرِ أَيَّامِ
العِيدِ
وأَعْظَمِهَا
(عيد المظال!)،
وَقَفَ
يَسُوعُ
وهَتَفَ
قَائِلاً:
«إِنْ عَطِشَ
أَحَدٌ
فَلْيَأْتِ
إِليَّ. وَالمُؤْمِنُ
بِي
فَلْيَشْرَبْ،
كَمَا قَالَ
الكِتَاب: مِنْ
جَوْفِهِ
تَتَدَفَّقُ
أَنْهَارُ
مَاءٍ حَيّ».
قَالَ هذَا
عَنِ
الرُّوحِ
الَّذِي كَانَ
المُؤْمِنُونَ
بِهِ
مُزْمِعِينَ أَنْ
يَقْبَلُوه. فَٱلرُّوحُ
لَمْ يَكُنْ
بَعْدُ قَدْ
أُعْطِيَ،
لأَنَّ يَسُوعَ
لَمْ يَكُنْ
بَعْدُ قَدْ
مُجِّد.”
تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس بجاني
نص
وفيديو/الياس
بجاني: مشكلة
لبنان ليست مع
دولة
إسرائيل، بل
مع الإرهابي
حزب الله
واسياده
الملالي
ومحورهم الشيطاني/إسرائيل
لم تعتدي على
لبنان، بل
دائماً ترد
على اعتداءات عليها
تنطلق من
لبنان
الياس
بجاني/21 كانون
الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/125323/125323/
ولي
العهد
السعودي
الأمير محمد
بن سلمان :
إسرائيل “حليف
محتمل” وقد
نقلص
استثماراتنا
بأميركا (3
آذار/2022)
قال ولي
العهد
السعودي
الأمير محمد
بن سلمان في
مقابلة مع
مجلة “ذي
أتلانتيك”
الأميركية نشرت
نصها وكالة
الأنباء
السعودية
الرسمية، إنّ
بلاده لا تنظر
الى إسرائيل
“كعدو” بل
“كحليف محتمل”.
وكان بن سلمان
يرد على سؤال
عما إذا كانت
بلاده ستحذو
حذو دول عربية
أخرى أقامت
خلال السنتين
الماضيتين
علاقات
دبلوماسية مع
إسرائيل.
منذ
توقيع
اتفاقية
الهدنة بين
لبنان وإسرائيل
سنة 1949 وحتى سنة
1967 لم تحدث على
الحدود بين
لبنان
وإسرائيل أية
مشاكل تذكر. المشاكل
بدأت في العام
التالي عقب
دخول
الإرهابيين
الفلسطينيين
إلى لبنان
وسيطرتهم على
الجنوب وشن حربهم
عليها
انطلاقاً من
الجنوب.
تسلسل زمني لأهمّ
الأحداث التي
وقت بين لبنان
(الفلسطينيين
وحزب الله)
وإسرائيل منذ
توقيع اتفاقية
الهدنة عام 1949
1968/ ملية
قامت بها
القوات الخاصة
بالجيش
الإسرائيلي
في مطار بيروت
مساء يوم 28 كانون
الأول 1968، وقد
كانت العملية رداً
على هجوم
العال-رحلة 253
الإسرائيلية
والتي نفذت
قبل يومين من
قبل الجبهة
الشعبية لتحرير
فلسطين وهو
تنظيم
فلسطيني مسلح
كان ناشطاًَ
في لبنان.
1969/في
هذا السنة تم
توقيع اتفاق
القاهرة الذي
أعطى
المنظمات
الفلسطينية
منطقة
العرقوب في
الجنوب
اللبناني (فتح
لند) بعد
سلسلة من
الاعتداءات
والغزوات
الفلسطينية
الخطيرة داخل
لبنان. هذا
الاتفاق
(اتفاق القاهرة)
ألغى اتفاقية
الهدنة مع
إسرائيل وشرع
الحدود وترك
للفلسطينيين
حرية العمل
العسكري
الإرهابي
والمتفلت من
الجنوب ليس
فقط ضد إسرائيل،
بل ضد
اللبنانيين
الجنوبيين.
1973/قامت
إسرائيل
باغتيال
القادة
الفلسطينيين
الثلاثة كمال
ناصر وكمال
عدوان ومحمد
يوسف النجار
المنتمين
لمنظمة
التحرير
الفلسطينية
في بيروت رداً
على عملية
اختطاف عدد من
أفراد البعثة الأولمبية
الإسرائيلية
ميونخ وقتل
جميع المخطوفين
من قبل مجموعة
من العناصر
المنتمية لمنظمة
أيلول الأسود
الفلسطينية
يومي 5 و6 أيلول/
1972.
العملية
الإسرائيلية
تمت بعد أن
تأكد
لإسرائيل بأن
كل العمليات
ضدها تخطط من
لبنان.
1973/
وفي نفس السنة
(1973) جرت
اشتباكات
كبيرة
ومتعددة
ودموية بين
الجيش
اللبناني والمنظمات
الفلسطينية
مما تسبب بفرط
مؤسسات الدولة
وتفكك الجيش،
وتوالت
المواجهات
والتعديات
الفلسطينية
حتى عام 1978.
علماً أن قوات
الردع
العربية
تأسست وبدأت
عملها في
لبنان سنة 1976.
ازدادت
العمليات ضد
إسرائيل من
الجنوب ومن
خلال عمليات
إرهابية في
العديد من
الدول…كما
ازدادت
التعديات
الفلسطينية
على اللبنانيين
ومن ورائهم ما
كان يسمى
الحركة
الوطنية.
وبنتيجة
الاعتداءات
الفلسطينية
الخطيرة والمتفرقة
على إسرائيل
نفذت هذه
الأخيرة عملية
الليطاني.
1978/عمليَّة
الليطاني أو
حرب جنوب لبنان
1978، هو اسم
الحملة
العسكريَّة
الّتي قام بها
جيش الدفاع
الإسرائيلي
على جنوب
لبنان،
واحتلّ
خلالها
الأراضي
اللبنانيّة
حتّى نهر
الليطاني
لغرض مطاردة
المقاتلين
الفلسطينيين،
كعملية
انتقامية
لهجوم
فلسطيني على حافلة
ركاب
إسرائيلية في
تل أبيب أدت
إلى مقتل 35
إسرائيليا.
الأزمة انتهت
بتدخل مجلس
الأمن وانسحاب
إسرائيل.
توالت ما
بين 1967 -7819
االتجاوزات
والإعتداءات
الفلسطينية
على
اللبنانيين
وعلى إسرائيل.
ظهور
ونشأت حزب
الله
الإيراني
والأصولي والإرهابي
بين 1978 و1982
ترسخ وجود حزب
الله في
الجنوب وتابع
ما كان يقوم به
الفلسطينيون
من اعتداءات
على إسرائيل
وعلى سكان
الشريط
الحدودي.
1982/
بنتيجة
ازدياد
الهجمات
الفلسطينية
على إسرائيل
من لبنان
إضافة إلى
عمليات
إرهابية
استهدفت إسرائيليين
في بلدان عدة،
قام الجيش
الإسرائيلي
سنة 1982 بدخول
لبنان
عسكرياً
وسيطر على
أجزاء من بيروت
وأجبر
المنظمات
الفلسطينية
الإرهابية على
الخروج من
لبنان.
1985
/لم تتوقف
الاعتداءات
على إسرائيل
من لبنان،
ولكن إسرائيل
انسحب إلى
الحدود
اللبنانية الإسرائيلية
عام 1985 وشكلت
منطقة حدودية
عازلة داخل
الجنوب
اللبناني
(الشريط
الحدودي) وأجرت
عملية تبادل
أسرى وتقايض 1,150
سجين لبناني
وفلسطيني
مقابل 3 جنود
إسرائيليين
تم أسرهم من
قبل المنظمات
الفلسطينية.
ما بين
عامي 1985 و2000 تابع
حزب الله
تعدياته
الإرهابية
(تفجيرات
واغتيالات)
على الشريط
الحدودي وعلى
سكانه كما
استمر بقصف
المستعمرات
الإسرائيلية
وتنفيذ
عمليات
إرهابية ضد
الإسرائيليين
في العديد من
الدول.
1986
إسقاط طائرة
حربية
إسرائيلية في
الجنوب اللبناني
واسر الطيار
رون عاراد ولا
يزال مصيره
مجهولا.
1992
المقاتلات
الحربية
الإسرائيلية
استهدف زعيم
حزب الله عباس
الموسوي وتم
اغتياله
والحزب اختار
حسن نصرا لله
زعيما بدلا من
موسوي.
1993
قصف مدفعي
وجوي
إسرائيلي
شديد على
الجنوب اللبناني
مستهدفاً
معاقل حزب
الله.
1994
جنود
إسرائيليون
يختطفون أحد
قياديي حزب الله
الإرهابي،
مصطفى ديراني
والمقاتلات
الإسرائيلية
تقصف موقعا
للحزب وتقتل 50
من مقاتليه
1996
إسرائيل تقصف
محطات
الكهرباء
اللبنانية
ويتسبب القصف
في مقتل 100
مدنيا كانوا
محتمين في
قاعدة الأمم
المتحدة في
قانا، وذلك بعد
قام حزب الله
عمداً وبخبث
بقصف إسرائيل
من القاعدة
نفسها. (عناقيد
الغضب)
1997
حزب الله يقتل
12 جندي
إسرائيلي في
جنوب لبنان.
2000
إسرائيل
تنسحب من
المنطقة
الحدودية
العازلة داخل
لبنان
وتتراجع إلى
داخل حدودها
الدولية وتنفذ
القرار
الدولي 425.
2004
حزب الله
يقوم بصفقة
تبادل أسرى
حيث تم
استبدال رجل
أعمال
إسرائيلي
ورفات 3 جنود
تم قتلهم في تشرين
الأول 2000 مقابل
436 سجين ورفات 59
جثة للبنانيين
وعرب.
2006
إسرائيل
تشد حرباً على
حزب الله بعد
خطفه عدد من
جنودها وبعد
انتهاء الحرب
صدر القرار
الدولي 1701.
2019
تحطّم
طائرتين
إسرائيليتين
بدون طيار في
الضاحية
الجنوبية
لبيروت، فوق
مركز إعلامي لحزب
الله، مما أدى
لأضرار في
المبنى وجرح 3.
طائرة
إسرائيلية
تشن هجومًا
على قاعدة
عسكرية تتبع
الجبهة
الشعبية
لتحرير
فلسطين –
القيادة
العامة في بلدة
قوسيا
بالبقاع قُرب
الحدود مع
سوريا.
2023
حزب الله
يعتدي على
إسرائيل
بتاريخ 08
تشرين الأول
ويقصف الجليل
مساندة للحرب
في غزة طبقاً
لما اعلنح
السيد حسن
نصرالله
بخطاب له تعليقاً
على حرب غزة.
عربياً/الحروب
بين العرب
وإسرائيل
1973
حرب
أكتوبر 1973
شنتها كل من
مصر وسوريا في
وقتٍ واحدٍ
على إسرائيل
وهي رابع
الحروب
العربية الإسرائيلية
بعد حرب 1948 (حرب
فلسطين) وحرب 1956…
1967
عبد الناصر
أغلق مضيق
تيران وطرد
القوات الدولية
وأعلن الحرب
على إسرائيل.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
فيديو/مشكلة
لبنان ليست مع
دولة
إسرائيل، بل
مع الإرهابي
حزب الله
واسياده
الملالي ومحورهم
الشيطاني/إسرائيل
لم تعتدي على
لبنان، بل
دائماً ترد
على اعتداءات
عليها تنطلق
من لبنان
https://www.youtube.com/watch?v=gQZw4o-S-J0&t=359s
الياس
بجاني/21 كانون
الأول/2023
الياس
بجاني/نص
وفيديو: عدوى
انتصار تعتير
السياديين
الإلهي ع
الصهر باسيل
بالتمديد
لقائد الجيش.
الياس
بجاني/17 كانون
الأول/2023
شو
هالإنتصار الكبير
والفظيع والغير
شكل يلي حققه
الربع يلي
بيدعي انه
حامل وحامي
بيارق
السيادة والاستقلال
من أصحاب
شركات
الأحزاب
وقطعانهم؟.
وكلن هون
يعني كلن.
طاوشين
الدني
ونازلين
تزريك للصهر
ولعمه الجنرال،
وعم يعيرون
بالهزيمي
والخيبات.
فطاحل
أصحاب شركات
الأحزاب، ربع
ردات الأفعال
والعمى
السياسي
والوطني…هودي
نسيوا الاحتلال،
ونسيوا
التعتير،
ونسيوا
الإذلال، ونسيوا
الحرب بغزة،
ونسيوا
مليونين نازح
سوري،
وتعاموا عن كل
البلاوي يلي
مسببها حزب
الشيطان
وأوباشه
وصبوا كل
جهلهم وغضبهن
وحقدن ع جبران
الصهر…تعتير
ومحل وبؤس. عدوى الانتصارات الإلهية
معشعشي بروسن
ومكتري، متل
عدوى وسخافة
العداء
لإسرائيل
وتطويل اللحى
يلي ضاربتن.
صحيح أن
جبران هو ولا
شي بمعايير
السيادة والوطنية،
ومجرد صوص
وصولي
وانتهازي،
ولكن هني مش أحسن
منوا بشي.
جبران
وعمه داكشوا
السيادة والاستقلال
بالكراسي
والمغانم وقبلوا
بالدور
التبعي
والذمي،
وهني،
المعارضة، زقفوا
وهوبروا
وحطوا عون
بالقصر
وقبلوا يمارسوا
السياسة تحت
مظلة حزب
الشيطان. كلن
يعني كلن
تعتير.
الحقيقة هي أنه بظل الاحتلال
ما في شي اسمه
معارضة. بظل الاحتلال
في مقاومة يا
سلمية يا
عسكرية،
ونقطة ع السطر.
ع
الأكيد،
الأكيد،
المعارضة بظل الاحتلال
هي أداة طيعة
بأيد المحتل،
وبتشتغل
تحت سقوف هو
بيحددها..
وهيدي هي 100%
وضعية يلي
بيسموا حالن
معارضة
حالياً بلبنان.
معارضة
ردات أفعال
وليس أفعال.
هيك كانوا وهيك
بعدون وهيك
راضح يبقوا.
الأمراض
الفيروسية
والبكتيرية
بتعدي، يعني
بتنتقل من
المصاب إلى
السليم. وكمان
هيك عدوى الانتصارات
الإلهية
بتعدي، يعني
بتنتقل من فرد
أو مجموعة أو
حزب إلى
آخرين. وبسياق
العدوى
المرّضية هيدي
فينا نحط
همروجة
وصبيانية الانتصارات
الإلهية ل يلي
مددوا لقائد
الجيش بمجلس
النواب،
وهجمتون
المجنونة
والصوتية ع
جبران، مع أنهم
كانوا هني
وفيصل كرامي
بنفس خنق
المنتصرين. كمان
مرة حالتن
تعتير.
يلي عم
بيتابع كلام
وتصاريح
وعنتريات “ربع
مدعي
السيادة”، بما
يتعلق
بانتصارهم
السماوي
والإلهي ع
جبران باسيل
بيتأكد قديش
هودي سطحيين
وقديش هني
غرقانين
بالأنانية
وبعمى البصر
والبصيرة. حزب
الله وبري
تركون يمشوا
بالتمديد
لأنه أمر
تكتيكي ومش
استراتيجي.
فهموها بقا.
باختصار
بهيك ومع هيك
مدعين سيادية
ما في غير
هزائم وذمية
ووزحف انبطاحي
من جورة
لجورة.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
الياس
بجاني/فيديو:
عدوى انتصار تعتير
السياديين
الإلهي ع
الصهر باسيل
بالتمديد
لقائد الجيش.
الياس
بجاني/17 كانون
الأول/2023
الياس
بجاني/نص
وفيديو: حزب
الله لا هو
لبناني
ومقاومة ولا
خيار طوعي
للشيعة اللبنانيين،
هو جيش إيراني
فرض بالقوة
على لبنان واللبنانيين
خلال حقبة الاحتلال السوري
https://eliasbejjaninews.com/archives/125149/125149/
14 كانون
الأول/2023
الطائفة
الشيعية في
لبنان هي مخطوفة
ومأخوذة
رهينة من قّبل
حزب الله منذ
العام 1982، ولم
يكن الحزب
خياراً
طوعياً لها،
بل فرّض عليها
بالقوة
المسلحة في
الثمانينات
خلال حقبة الاحتلال
السوري
باتفاق وصفقة
بين نظام
الملالي ونظام
الأسد الأب
البعثي. وقد
تمت سيطرة
الحزب الكاملة
على الطائفة
الشيعية في
لبنان لمصلحة
نظام الملالي
في العام 1988
بنتيجة معارك
اقليم
التفاح بين
حركة أمل وحزب
الله، يوم أنهى
الحزب بالقوة
الوجود
المسلح
للحركة
وجعلها من ذلك
التاريخ ملحة
به وواجهة
صورية تنفذ ولا
تقرر. الحزب
ومنذ العام 1982
عزل طائفته عن
باقي اللبنانيين
وعن الدولة
اللبنانية
وعن العرب
وبالقوة هيمن
على قرارها
وتمثيلها
وعلى
المؤسسات
التعليمية
والدينية والاقتصادية
والاجتماعية
في كل مناطق
تواجد
الشيعية وفرض
نوابه عليها،
وراح يعسكر
شبابها
ويحارب بهم في
كل ساحات حروب
نظام الملالي
(سوريا
والعراق
واليمن ودول
الخليج وفي
العديد من دول
الغرب والأميركيتين).
الحزب يفاخر
بأنه عسكر في
جيش ولاية
الفقيه الإيرانية،
وبأن كل ما
يملكه من مال
وسلاح ومقومات
على الصعد
كافة هو من
إيران وفي
خدمة إيران.
الحزب لم يكن
من يومه الأول
سنة 1982 مقاومة وممانعة
وليس له أية
علاقة لا من
قريب أو من بعيد
بتحرير
فلسطين...بل هو
جيش إيران
بأمرة إيرانية
ينفذ ولا
يقرر...ووضعيته
هي إيرانية أصولية
وجهادية
إيرانية وتبعية
بالكامل
لإيران
ولنظامها
وذراع من
أذرعتها
العسكرية.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الألكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
الياس
بجاني/فيديو:
حزب الله لا
هو لبناني ومقاومة
ولا خيار طوعي
للشيعة
اللبنانيين،
هو جيش إيراني
فرض بالقوة على
لبنان
واللبنانيين
خلال حقبة
الاحتلال السوري
https://www.youtube.com/watch?v=vabc-Qp89R0&t=19s
14 كانون
الأول/2023
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please subscribe to My new
page on the youtube. Click on the above link to enter the page and then click
on the word SUBSCRIBE on the right at the page top
تفاصيل الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
مع الصحافي
سيمون
ابوفاضل من
موقع ليبانيز
دي ان أي/هذا
ما ابلغه
الحزب
للاميركيين..
بين المشنوق
وبري وصفقة
النافعة
https://www.youtube.com/watch?v=iWX1zVuylug
تبادل
استهداف المدنيين
بين “حزب الله”
وإسرائيل
يشرع الجنوب
أمام حرب
واسعة
غارات تطول عمق
إقليم التفاح
وشرق صيدا…
و”المقاومة”
تكثف قصفها
للمستوطنات
بيروت
ـ من عمر
البردان/السياسة/21
كانون الأول/2023
مع
انتقال
المواجهات
على الحدود
الجنوبية إلى
مرحلة جديدة
من القتال بين
“حزب الله”
وإسرائيل،
بعد تعمد
الأخيرة
استهداف
المدنيين في
البلدات اللبنانية،
وما تخللها من
دخول أسلحة
نوعية جديدة
إلى ساحة
المعركة، فإن
الوضع
الميداني
أصبح مشرعاً
أمام مرحلة
شديدة
الخطورة، قد تفتح
الأبواب
لتفجر حرباً
واسعة بين
الطرفين
اللذين أكملا
كل
الاستعدادات
لما هو آت. فقد
أدى قصف
اسرائيلي
استهدف بلدة
مارون الراس
صباح أمس، الى
استشهاد
مواطنة
وإصابة زوجها
وهما في العقد
الثامن من
العمر، في حين
اصيب 5 إسرائيليين
نتيجة
الصواريخ
التي أطلقها
حزب الله نحو
مستوطنات
“أفيفيم”
و”دوفيف” كما
استهدف القصف
المدفعي
أطراف بلدتي
عيتا الشعب
وعيترون، في
وقت أغارت فيه
الطائرات
الحربية الإسرائيلية
بثلاثة
صواريخ على
أحد المنازل
في بلدة كفر
كلا، وعلى
مناطق بين
الماري
والخريبة
والطريق بين
راشيا الفخار
والماري.وذكرت
مصادر
لبنانية أن
الطيران
المسير
للكيان الإسرائيلي
استمر في
التحليق
بكثافة في
أنحاء جنوب لبنان.
كما تعرضت
اطراف
الناقورة
وبركة كفرشوبا
على طريق شبعا
لقصف مدفعي
اسرائيلي، في
حين دوّت
صافرات
الإنذار في
مقر “يونيفيل”. في
المقابل،
اعلن “حزب
الله” استهداف
مستوطنتي
“دوفيف”
و”أفيفيم” في
الجليل
الأعلى
بالأسلحة
المناسبة
وأوقع إصابات
مؤكدة، رداً
على اعتداءات
العدو على
القرى
والمنازل
المدنية في
الجنوب. كما
اعلن استهداف
مراكز تجمع
لجنود
الاحتلال
الاسرائيلي
في مزارع شبعا
اللبنانية
المحتلة
بالأسلحة
الصاروخية
والمدفعية،
موضحا ان
مجاهديه شنوا
هجوماً جوياً
بثلاث
مسيرات
انقضاضية
دفعةً واحدة
على تجمعات
العدو
المستحدثة
خلف مواقعه في
مزارع شبعا
وأصابت
أهدافها
بدقة. واعلن
ايضا انه
استهدف نقطة الجرداح
بالاسلحة
المناسبة. وكانت
مقاتلات
حربية
اسرائيلية،
شنت غارات ليل
أول من أمس،
استهدفت عمق
مثلث إقليم
التفاح –
جزّين – أطراف
شرق صيدا،
مستهدفة
منطقة حرجية
تقع بين منطقتي
بصليا وسنيا
القريبة من
جباع وكفر
ملكي وألقت
مجموعة
صواريخ، أحدث
انفجارها
دوياً تردّد
في معظم مناطق
النبطية وحتى
ساحل الزهراني
وصيدا. وبالتوازي
مع ما كُشف عن
إبلاغ
الحكومة الإسرائيلية
للبنتاغون
الأميركي،
نيتها إنشاء منطقة
أمنية في
المناطق
الحدودية،
لمنع هجمات
“حزب الله”
ومقاتلي
“حماس” في
لبنان، أشارت
وسائل إعلام
أميركية، أن
الجانب
الأمريكي
تلقى إشارة من
إسرائيل في
هذا الشأن،
مشيرة إلى أن
هذا الموضوع
أثير خلال
محادثات رئيس الوزراء
بنيامين
نتانياهو
ووزير دفاعه
يوآف غالانت
مع ووزير
الدفاع لويد
أوستن. إلى ذلك،
وفي حين تتحضر
حكومة تصريف
الاعمال، لإجراء
تعيينات
عسكرية، علمت
“السياسة”، أن
مشاورات تجري
لمصالحة
الرئيس نجيب
ميقاتي ووزير الدفاع
موريس سليم،
من أجل تأمين
التوافق المطلوب
بشأن
التعيينات
المرتقبة. وقد
شدّد الرئيس
ميقاتي على
أنّه ممنوع
التعرض لموقع
رئاسة
الحكومة بأي
شكل من
الاشكال،
لافتاً إلى
أنه حاولت
جاهداً
الابتعاد عن
اي سجال
اعلامي مع أحد
في ملف تعيين
رئيس أركان. وفي
تداعيات
الخلاف بين
ميقاتي ووزير
الدفاع، تمنى
نائب رئيس
مجلس النواب
الياس بوصعب، أن
يتصرّف رئيس
الحكومة كرجل
دولة شجاع و
يعالج
الموضوع بطريقة
مباشرة،
ويوضح مواقفه
الحقيقية
بعيداً عن
الشخصنة
والأساليب
القديمة ودسّ
المقالات
بأسماء
ومصادر
مختلفة.
مقتل امرأة
وإصابة زوجها
في قصف
إسرائيلي
جنوبي لبنان
سكاي
نيوز عربية/21
كانون الأول/2023
قتلت
امرأة وأصيب
زوجها،
الخميس، في
قصف إسرائيلي
على منزلهما جنوبي
لبنان، حسبما
أفادت مراسلة
“سكاي نيوز عربية”.
ووقع القصف
الإسرائيلي
على بلدة
مارون الراس،
في القطاع
الأوسط من
جنوب لبنان. والأربعاء
ذكرت الوكالة
الوطنية
للإعلام اللبنانية
أن شخصا قتل
داخل سيارته
برصاص قناصة
إسرائيليين،
على مشارف
قرية كفركلا
جنوبي لبنان. وتشهد
الحدود بين
لبنان
وإسرائيل
توترات
متزايدة منذ
بدأت الأخيرة
هجماتها على
قطاع غزة، حيث
يتبادل حزب
الله والجيش
الإسرائيلي
القذائف
والصواريخ
منذ أسابيع.
وازدادت حدة القصف في
الآونة
الأخيرة،
وأسفرت عن
دمار كبير في
بعض أحياء
القرى
الجنوبية
الحدودية.
وأدى التصعيد
في جنوب لبنان
إلى مقتل أكثر
من مئة شخص،
من بينهم عدد
كبير من
المقاتلين في
صفوف حزب الله
وبعض
المدنيين. في
المقابل،
أفادت السلطات
الإسرائيلية
بمقتل 10 أشخاص
على الأقل من
الجانب
الإسرائيلي.
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الخميس في 21
كانون الأول 2023
وطنية/21
كانون الأول/2023
النهار
لوحظ
غياب وزير
الدفاع
الوطني
باعتباره الوزير
المختص عن
جلسة درس
موازنة وزارة
الدفاع في
لجنة المال
كما أعضاء
اللجنة ممن
ينتمون الى
“التيار
الوطني الحر”
باستثناء
رئيس اللجنة.
قال
وزير إن جلسة
الحكومة التي
كانت مقررة نهار
الجمعة
الماضي
عُرقلت بقرار
ضمني أدى الى
تطيير النصاب
إذ، وتحت
ذريعة انعقاد
الجلسة التشريعية،
أقفلت كل
المداخل
المؤدية الى
السرايا حتى
على الوزراء
أنفسهم الذين
وجدوا صعوبة
في الوصول الى
مجلس الوزراء.
أدى
الإنقسام
الحاد داخل
أحد الأحزاب
العقائدية
الى تغييب خبر
“سقوط شهيد”
للحزب عن
المؤسسة
الإعلامية الناطقة
باسمه والتي
يديرها جناح
لا يعترف بالرئاسة
الحالية.
لم
تصدر أي جهة
رسمية
لبنانية أو أي
وزارة معنية
حتى اليوم
تقريراً
إرشادياً
للأهالي عن القذائف
الفوسفورية
التي تقصف بها
إسرائيل قرى
جنوبية
وكيفية
التعامل معها
ومع المنتجات
الزراعية
والحيوانية
التي تتعرض
لها.
الجمهورية
نُقل
عن موفد خارجي
أنه يتوقع
إعطاء زخم
لإستحقاق
داخلي أساسي
مع مطلع العام
الجديد.
لوحت
مؤسسات عدة
بترك السوق
التجارية في
لبنان في وقت
قريب حدوده
مطلع الربيع
المقبل ما لم
يتحسن الوضع
السياسي
وانتخاب رئيس
للجمهورية.
أقر
رئيس تيار
سياسي مسيحي
بأن رئيس حزب
من البيئة
نفسها متقدّم
شعبياً عليه
لأنه يقتنص
فرصاً لا يرغب
هو في
اقتناصها.
اللواء
طلبت
«دولة
الاحتلال» من
دوائر
دبلوماسية
على خط الوساطة،
الحصول على
تعهد بعدم
تكرار ما حدث
في غلاف غزة،
في القرى الحدودية
المحتلة مع
إسرائيل عام 1948.
يخشى
الموظفون في
القطاع العام
من احتساب رواتبهم
على سعر
المنصة
الجديدة 89500 ل.ل.
سجّل
إقبال ملحوظ
من سياح أجانب
الى لبنان لقضاء
عطلتي
الميلاد ورأس
السنة.
نداء
الوطن
لوحظ
أنّ من باب
تصفير
المشاكل،
وبعد الطعن المقدم
بالتمديد
للمفتين، تمّ
تعيين الشيخ
بلال بارودي
أميناً لدار
الفتوى في
طرابلس، وهو
الذي خاض معركة
الإفتاء في
الشمال،
خلافاً لرغبة
المفتي عبد
اللطيف
دريان، واذ به
يعينه حديثاً
في هذا
المنصب.
بدأت
الدوائر
السياسية
اللبنانية
تستطلع عن
المدير
الجديد
للمخابرات
الخارجية الفرنسية
نيكولا
ليرنيه الذي
سيخلف المدير الحالي
برنار إيمييه
الذي يُحال
آخر هذه السنة
إلى التقاعد.
ومن الملفات
التي سيسلمها
إيمييه إلى
ليرنيه، ملف
لبنان الذي
زاره إيمييه
في الأسبوعين
الأخيرين،
مكلّفاً من
الرئيس
إيمانويل
ماكرون.
يشكو
بعض المعنيين
من غياب فاضح
لوزارة
أساسية عن ملف
النازحين،
تاركة المنظمات
والجمعيات
اللبنانية
المدعومة خارجياً
تسرح وتمرح
لدعم بقائهم.
البناء
توقفت
مصادر
دبلوماسية
أمام كلام
السيد عبد الملك
الحوثي عن عزم
أنصار الله
على التعامل مع
كلّ القواعد
العسكرية
الأميركية في
المنطقة
وحاملات الطائرات
والمدمرات
الأميركية في
البحار التي
تطالها
الصواريخ
والمُسيرات
اليمنية أهدافاً
مشروعة اذا
تعرّض اليمن
لأيّ استهداف أميركي،
واعتبرت
المصادر انّ
توازن الردع يضع
الأميركي بين
خياري
التساكن
البارد مع التهديد
أو الحرب
الشاملة.
يؤكد
مسؤول على صلة
بجبهة جنوب
لبنان أنّ
المعطيات
الميدانية
التي تقدّمها
تشكيلات جيش
الاحتلال على
الجبهة الحدودية،
وحجم
الاستنزاف
الذي تفرضه
عليه جبهة القتال
في غزة، تجعل
الحديث عن
فرضية شنّ حرب
على لبنان
مجرد كلام
إعلامي ضمن
الحرب النفسية
واحتواء ضغوط
مهجري
مستوطنات
الشمال، أما الرهان
على القدرة
التدميرية
للسلاح
«الإسرائيلي»
فيقابله
إدراك
«إسرائيلي»
لحجم القدرة
التدميرية
لسلاح
المقاومة.
الأنباء
خطوة
مطلبية هي
اكثر من حاجة
لكنها لا تزال
بحاجة الى
توضيحات حول
مصادر
تمويلها.
قطاع
حيوي لا يزال
رهينة
السياسات
الترقيعية
ومهدد من جديد
بعدم الاستمرارية.
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الخميس
21/12/2023
وطنية/21
كانون الأول/2023
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون
لبنان
اجتماع
في السراي بين
الرئيس
ميقاتي
والوزير سليم
والوزير
المرتضى بناء
على طلب وزير
الثقافة.. وزير
الدفاع يصف
اللقاء
بالمفعم
بالود
والاحترام
المتبادل..
ومسألة
التعيينات
العسكرية
ستتابع وفق
الأصول..
الرئيس
بري يجزم بعدم
جواز إبقاء
ملف الانتخاب
الرئاسي في
مربع الشروط
التعطيلية
والنكايات..
والإنجاز يجب
أن يتم في
الاسابيع
المقبلة..
سخونة
حادة في
الجنوب:
العدو
يشن سلسلة
غارات ويكثف
قصفه المدفعي
على جنوب
لبنان ويطلق
قنابل حارقة
واستشهاد:
نهاد موسى
مهنا وجرح
زوجها في
مارون الراس
وهما في العقد
الثامن من
العمر وحزب
الله يوجه
وابلا من
الصواريخ
الحارقة..
والنيران تشتعل
في مستوطنة
أفيفيم..
إطلاق
دفعة صواريخ
نحو تل أبيب..
ولجنة حكومية
إسرائيلية تنظر
الأسبوع
المقبل في
إطلاق إسم
جديد على الحرب
المستمرة ضد
قطاع غزة بدل:
السيوف
الحديدية
التي أسفرت
حتى الآن عن
استشهاد أكثر
من
عشرين ألف
فلسطيني في
القطاع
المنكوب بحسب
وزارة الصحة
في غزة..
حماس
تؤكد أن
الحركة لن
توافق على
إطلاق أي رهائن
إسرائيليين
إلا إذا أوقفت
إسرائيل
هجماتها
العنيفة على
غزة مع دخول
مزيد من
المساعدات
الى القطاع.
إذا
اجتماع في
السراي بين
ميقاتي
وموريس سليم
والمرتضى
ساعي كسر
الجليد.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون ان بي
ان
اليوم
هو اليوم
السادس
والسبعون
للعدوان الإسرائيلي
على قطاع غزة....
عدد
الشهداء
الفلسطينيين
تجاوز
العشرين الفا
والمصابين
الإثنين
والخمسين
ألفا والقصف
بكل أنواع
الأسلحة
التدميرية
حول مناطق
ومخيمات
وأحياء في
القطاع إلى
أثر بعد عين.
كل
هذا التدمير
ترتكبه
طائرات من
الجو.أما في البر
فيصطدم الجيش
الغازي
بمقاومة شرسة
تتصدى
لدباباته وجنوده
في اشتباكات
ضارية من خان
يونس إلى جباليا
وسواهما.
حصاد
هذه
المواجهات
رفع إلى مئة
وسبعة وثلاثين
عدد قتلى جيش
العدو منذ بدء
عملياته
البرية وذلك
بعدما أقر
اليوم بمقتل
ثلاثة من
عسكرييه
بينهم ضابطان.
أما
جرحاه فبلغ
عددهم أربعين
جنديا خلال
الساعات
الأربع والعشرين
الأخيرة فهل
يقوى العدو
بقيادتيه السياسية
والعسكرية
على المضي في
هذه المغامرة
المكلفة؟ أم
يصح ما ذكرته
وسائل
الإعلام
العبرية
ومفاده أن
الجيش يشتم
رائحة نهاية
للمعارك
ويحاول تحقيق
إنجازات قبل
إعلان وقف
إطلاق النار؟.
مهما
يكن من أمر فإن
المغامرة
العسكرية
الإسرائيلية
غير المحسوبة
وضعت تل ابيب
على شفا زلزال
سياسي وفق ما
ذكرت
وسائل
الإعلام
العبرية التي
أكدت أن الغضب
سينفجر حتما.
على
الجبهة
اللبنانية
الجنوبية
تصاعد العدوان
الإسرائيلي
في الساعات
الأخيرة
بتكثيف قصفه
للمنازل
المدنية حيث
استهدف آخره
منزلا في
مارون الراس
ما اسفر عن
سقوط شهيدة
وجريح. كما
وسع العدوان
دائرته بحيث
استهدفت
غارات جوية
أحراجا بين
بصليا وسنيا
في إقليم
التفاح.
أما
ردود
المقاومة
فتكثفت كما
ونوعا مستخدمة
صواريخ حارقة
وأخرى من نوع
بركان
ومستهدفة طائرات
مروحية
معادية
بصواريخ ارض -
جو.
في
الداخل يخلو
المشهد
السياسي من اي
تطورات متوقعة
بارزة خلال
الأيام
العشرة
الأخيرة من العام
الحالي.
أما
العام الجديد
فيؤمل أن
يتحرك جديا في
مطلعه ملف
انتخاب رئيس
للجمهورية
وهو أمر شدد
عليه رئيس
مجلس النواب
نبيه بري الذي
قال محذرا:
كلما تأخرنا
في التوافق
الذي لا بد
منه لانتخاب
رئيس تزداد
التعقيدات
وتتفاقم
الأضرار
ومضيفا أنه لم
يعد جائزا على
الإطلاق
إبقاء هذا
الملف في مربع
النكايات والشروط
التعجيزية.
أما
ملف التمديد
لقائد الجيش
الذي أقر في
مجلس النواب
فما يزال
يتفاعل
وخصوصا على خط
رئيس الحكومة
ووزير الدفاع
حيث جمعهما
لقاء في
السراي
الحكومي تم
خلاله التأكيد
على وجوب
التعاون على
إنتظام عمل
المؤسسة
العسكرية
وفقا
للقوانين
والأنظمة
والأعراف فهل
يترجم ذلك
قريبا؟.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون ام تي
في
تدخل
حزب الله فحل
الاشكال بين
رئيس الحكومة ووزير
الدفاع. لكن
أحدا لم يعرف
على أي أساس
حصلت
الزيارة، وما
اذا كان التيار
الوطني الحر
راضيا عنها ام
لا.
على
اي حال، ما
حصل ليس في
مصلحة وزير
الدفاع ولا في
مصلحة التيار.
0فموريس سليم
المحسوب على
التيار وعلى
الرئيس عون
زار السراي
والتقى نجيب
ميقاتي، في
زيارة هي اشبه
باعتذار.
اذ
اعرب بعد
اللقاء عن
اسفه لسوء
التفاهم الذي
حصل مؤكدا
احترامه مقام
رئاسة
الحكومة
والرئيس
ميقاتي. فهل
نحن في دولة
المؤسسات
والقانون، ام
في دولة
العشوائية
وتبويس
اللحى؟
عودة
الهدوء نسبيا
على الساحة
السياسية، لم تنعكس
على الساحة
الجنوبية.
فالتصعيد
مستمر.
وفيما
تخطت الغارات
الاسرائيلية
الخمس عشرة،
فان حزب الله
استخدم
المسيرات ما
ارغم الجيش
الاسرائيلي
على اغلاق
المنطقة
الشمالية.
في
غزة، عدد
الضحايا
تجاوز ال 20
الفا، والهدنة
المنتظرة لا
تزال بعيدة،
وسط تشدد
اسرائيلي.
فنتانياهو
جدد التأكيد
انه لا توقف
عن القتال حتى
القضاء على
حماس
والافراج عن
الرهائن لديها.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون
المنار
لا
تهاون بالمس
بالمدنيين،
ولا تسامح
باستباحة قرى
وبلدات
اللبنانيين،
والرد على اي
اعتداء سيكون
بضرب
المستوطنات
شمال فلسطين
المحتلة..
هو
تذكير للعدو
الذي لا مفر
ان تنفعه
الذكرى، فذاكرته
البعيدة
والقريبة،
تعرف معنى
المعادلة
التي يرسمها
حزب الله
حماية للبنان
واهله، ونصرة
لفلسطين
وغزتها
ومقدساتها..
ويعرف
المستوطنون
كما قادتهم ان
محاولة تغيير
المعادلات
ستعود عليهم
بالوبال،
والمساحة
المخلاة عند
الحدود لن
تكون حامية
لهم من رد
المقاومين..
رد
كان بعضه
اليوم موثقا
في بيانات
استهداف عدد
من المباني
السكنية في
المطلة
والنبي يوشع
المحتلة،
ودوفيف
وافيفيم،
والتي اكدت
انه لا تهاون
اطلاقا بالمس
بالمدنيين
والاعتداء
على القرى
ومنازل
اللبنانيين..
ونصرة
لغزة وسيرا
على طريق
القدس كان سيل
العمليات على
مواقع العدو
وتجمعات
جنوده،
وبينها هجوم
جوي بمسيرات
انقضاضية
ثلاث،
استهدفت
تجمعات العدو
المستحدثة
خلف مواقعه في
مزارع شبعا
المحتلة..
وخلف
خطوط العدو في
غزة، ومن بين
تحشدات قواته،
انبتت الارض
المزروعة
رجالا صواريخ
من لهب طالت
تل ابيب وثقها
الجنود
الصهاينة
المحتلون،
واصابت ما
تبقى من ثقة
المستوطنين
وبعض الغرب
الداعمين
لحكومة الحرب
الصهيونية وجيشها
المنكوب..
صليات
لعشرات
الصواريخ
اكدت ان كلمة
الميدان ما
زالت لاهله
الفلسطينيين،
وكما ان الصواريخ
والعبوات
تلاحق الضباط
والجنود
الصهاينة
الغارقين في
وحول غزة
ودماء ابنائها،
فان الصواريخ
تلاحق العدو
الى مستوطناته
والمدن التي
يحتلها،
وتصيب بضربة
واحدة كل
الاوهام التي
بناها
لجمهوره عن
ردع المقاومة
او تحقيق اي
من اهداف حربه
العبثية
والدموية
الممتدة لستة
وسبعين يوما..
فتل
ابيب عاجزة
على جبهات
ثلاث، من غزة
الى اليمن
وجنوب لبنان،
بحسب الرئيس
السابق لشعبة
الاستخبارات
العسكرية
الصهيونية
“تامير هايمن”.
اما اذا ارادت
استعادة
اسراها احياء
فليس امام
قادتها الا
وقف الحرب
والتفاوض عبر
الطرق
المعروفة بحسب
المتحدث باسم
كتائب عز
الدين القاسم
ابو عبيدة،
الذي ذكر
العدو ببعض
خيباته
وخسائره الفادحة
جراء ضربات
المقاومة على
مختلف الجبهات..
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون او تي
في
باستثناء
تصاعد وتيرة
الاعتداءات
الاسرائيلية
على الجنوب
على وقع حرب
غزة، لا جديد
تحت شمس
الايام
الاخيرة من
كانون الاول 2023
في لبنان الا
اجترار
العناوين
والدوران في
الحلقات المفرغة
لكل الملفات.
فالسيادة
مغيبة لصالح
التدخلات
الخارجية من
كل حدب وصوب،
بفعل انخفاض
منسوب
الكرامة الوطنية
لدى البعض من
جهة، وارتفاع
نسبة العجز الدستوري
لدى مجلس
النواب، بفعل
التوازنات المعروفة،
وقدرة
التعطيل
المتبادلة
بين الكتل، من
جهة اخرى.
وانعدام
الوفاق
السياسي
ينعكس تمديدا
للفراغ
الرئاسي، وتشريعا
عشوائيا، من
أبرز
تداعياته،
الإضراب الذي
نغص على
الاهالي
والتلامذة في
المدارس
الكاثوليكية،
ما تبقى من
فرحة العيد،
فضلا عن الفشل
الحكومي الذي
ما بعده فشل،
فيما الدستور
على الرف
والقوانين
تداس
بالاقدام.
اما
الوضع
المالي، فرهن
الشخصانية في
التعاطي، والتضارب
في الآراء
والخطط
والدراسات،
في غياب التصور
الشامل
المتكامل،
الذي تعجز
الطبقة السياسية
مجتمعة عن
التوصل اليه.
وفي
اليوميات
السياسية،
سجل اليوم
لقاء بين رئيس
حكومة تصريف
الاعمال
ووزير الدفاع
في السراي
الحكومي، بحضور
وزير
الثقافة، تم
خلاله البحث
في مسار تحصين
المؤسسة
العسكرية.
لكن، قبل
الدخول في سياق
النشرة، نفى
المكتب
الإعلامي
للرئيس العماد
ميشال عون في
بيان الأخبار
الصحافية المتداولة
عن رسالة
مزعومة قيل ان
الرئيس عون وجهها
إلى الأمين
العام لحزب
الله السيد
حسن نصرالله
في ما يتعلق
بالتمديد
لقائد الجيش،
واضعا إياها
في سياق
الشائعات
المفبركة
التي لا أساس
لها من الصحة.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون ال بي
سي
مع
دخول الحرب
على غزة يومها
ال76، بدت
الصورة العسكرية
والديبلوماسية
والإنسانية
على الشكل
التالي:
إسرائيل
تواصل القصف
الجوي بكثافة
على مناطق
متعددة في
غزة.
حماس
قصفت
بالصواريخ تل
أبيب، وتحدث
قريبون من
الحركة أن
الصواريخ
أطلقت من
مواقع يتمركز
فيها الجيش
الاسرائيلي
في القطاع، في
تحد لهذا
التمركز.
على
المستوى
السياسي
والديبلوماسي
، يبدو ان
الاتصالات ،
سواء تلك التي
حصلت في وارسو
، أو تلك التي
حصلت في
القاهرة بين مدير
المخابرات
المصرية
واسماعيل
هنية ، لم تصل
إلى أي نتيجة
إيجابية.
مصدر
في حماس يقول
إنه حتى الآن
لا يوجد أفق بشأن
التوصل
لاتفاق حول
صفقة تبادل
جديدة، كما
أنه لا تفاوض
على هدنة
جديدة، وأن المطلوب هو وقف
إطلاق نار
شامل.
إنسانيا ،
تقرير مدعوم
من الأمم
المتحدة
يتحدث عن أن
أكثر من 90% من
السكان في
قطاع غزة
يواجهون أزمة
الجوع.
لبنانيا ،
دخلت البلاد
في مدار
الأعياد.
فبعد
آخر جلسة
لمجلس
الوزراء ،
يبدو ان ملف
رئيس الأركان
في الجيش
اللبناني رحل
إلى السنة الجديدة.
واليوم
خطوة في الشكل
قد تساهم في
الحلحلة: وزير
الدفاع زار
السرايا
والتقى رئيس
الحكومة، وتأتي
الزيارة
واللقاء بعد
إشكالية بين
ميقاتي وسليم
.
*
مقدمة نشرة
اخبار
تلفزيون
الجديد
بات
على
اللبنانيين
ان يغلقوا
ابواب السنة بضمير
مرتاح مع
استرجاع
ودائعهم
الوزارية وتوزيع
الخسائر بين
الرئيس نجيب
ميقاتي ووزير دفاع
حكومته موريس
سليم>
فقد
ازاح
المواطنون عن
كاهلهم رتل
الهموم مع صفقة
التبادل التي
عقدت في
السراي اليوم.
وتم
بموجبها
تقديم اعتذار
شفهي من
الوزير سليم
الى رئيس
الحكومة، لكن
موريس سليم
تلميذ نجيب في
معاهد رئيس
التيار جبران
باسيل،
فهو
وقف على خاطر
الرئيس لكنه
لم يتقيد بأية
التزامات
حكومية، ولم
يعلن عودته
الى طاولة مجلس
الوزراء،
ولم
يقدم حلا
لأزمة
الاركان، بل
راح وجاء في تصريحه
ليخلص الى
اتهام
الإعلام بطرح
مقاربة مبتورة
دائما وعدم
التزام سليم
بأي من هذه المندرجات
يبقي على
قواعد
الاشتباك
الوزارية
قائمة، طالما أن
وزير الدفاع
يتحرك سياسيا
بأمر اليوم
السياسي
الصادر عن
رئيس التيار
جبران باسيل
وبغير امر
سياسي، كانت
حركة الوزير
عصام شرف الدين
على خط
الترميم
الوزاري، إذ
رسمت دارة خلدة
حدودها مع
وزير
المهجرين،
ونأت
بنفسها عن أية
مواقف تفتقد
الى الدقة
وصوابية
التعاطي السياسي
بحسب تعبير
الحزب
الديمقراطي،
ولكن
الدهشة ضربت
على خط
الذاكرة
القريبة عندما
كان شرف الدين
يفتك بمقام
السراي
وساكنه قبل ان
يتولى اليوم
منسقية
التفاوض على
تهدئة النفوس.
أما
وقد صدقت
الصلحة من دون
صدورها في
الجريدة
الرسمية، فإن
تعيينات
الاركان
والمجلس العسكري
اصبحت في عهدة
السنة
الجديدة
ومعها الملف
الرئاسي،
والمستجد
الوحيد هو
انفتاح ابداه
رئيس حزب
القوات سمير
جعجع، الذي
طابت له تجربة
التمديد
بشراكة مع
الرئيس نبيه
بري، فأبرق له
برسالة على
منصة اكس
يعتبر فيها
انه إذا أراد
بري
الوصول إلى
انتخاب رئيس
جديد
للجمهورية عن
طريق التوافق
فنحن على أتم
الاستعداد
لذلك،
ولكن
التوافق يكون
على غرار ما
حصل في
التمديد...
وليس
عبر طاولة
حوار
استعراضية
واشارة معراب
هذه، قد تفتح
الابواب على
حراك محلي
مطلع العام
المقبل يواكب
اسطول الدول
الذي سيرسو
على الموانىء
اللبنانية
لاحقا،
فالتمديد
لقائد الجيش
فتح المزاد
الرئاسي العلني،
لكن فض العروض
سيعلن في
النصف الثاني من
كانون الثاني
المقبل وكل
هذا المسار
يمشي على جمر
غزة ولهيب قرى
الجنوب الذي
توسع في الساعات
الماضية من
مركبا الى
مارون الراس
وكفركلا فتخوم
جزين، ووصل
الى اطلاق
المقاتلات
المعادية
ثلاثة صواريخ
في العمق الجنوبي
في منطقة تقع
بين بصليا
وسنيا،
وتبعد
أكثر من اربعة
وعشرين
كيلومترا عن
أقرب نقطة
حدودية في
مستعمرة
المطلة واذ
حولت المقاومة
المستعمرات
الى مناطق
رعب، فإن مقاومة
فلسطين
استمرت على
زخمها وقصفت
مواقع وحشودا
عسكرية صهيونية
في محاور
التقدم
بمدينة غزة
فيما بثت كتائب
القسام مقطعا
مصورا
لثلاثة أسرى
تقول إنهم
قتلوا بسلاح
الجيش
الإسرائيلي،
وقالت: "رغم
حرصنا على
حياتهم فإن
نتنياهو لا
يزال مصرا على
قتلهم.
تفاصيل
الأخبار
اللبنانية
التوتر
مستمر
جنوبًا...
وإسرائيل
تغلق
مستوطناتها الحدودية
مع لبنان!
الكلمة
أولاين/21
كانون الأول/2023
قررت
السلطات
الإسرائيلية،
إغلاق
مستوطنات
إسرائيلية
قرب الحدود مع
لبنان أمام
الدخول
والخروج حتى
إشعار آخر.
وكان قد سُمع
صوت صفارات
الإنذار في
مركز قوات
اليونيفيل في
أطراف بلدة
الناقورة.
كذلك, استهدف
قصف مدفعي
إسرائيلي
أطراف بلدة
الناقورة في
القطاع
الغربي". واستهدفت
مدفعية العدو
الاسرائيلي
بركة كفرشوبا
على طريق
شبعا.
ولاحقًا،
أطلق 20 صاروخا باتجاه
المواقع
الإسرائيلية
في تلال كفرشوبا
اللبنانية
المحتلة.
واستهدفت
مستوطنة
افيفيم
المقابلة
لبلدة مارون
الراس بصلية
صواريخ. وصدر
عن المقاومة
الإسلامية
البيان
التالي:
دعماً
لشعبنا
الفلسطيني
الصامد في
قطاع غزة وإسنادًا
لمقاومته
الباسلة والشريفة،
ورداً على اعتداءات
العدو
الاسرائيلي
على القرى والمنازل
المدنية
وإستشهاد
المواطنة
نهاد موسى
مهنا وجرح
زوجها، قام
مجاهدو المقاومة
الاسلامية
عند الساعة 11:15
من قبل ظهر يوم
الخميس 21-12-2023،
بإستهداف
مستعمرتي
دوفيف
وأفيفيم (قرية
صلحا
اللبنانية
المحتلة)
بالأسلحة
المناسبة
وأوقعوا فيها
إصابات مؤكدة.
وتؤكد المقاومة
مجدداً أنها
لن تتهاون
إطلاقاً
بالمس
بالمدنيين
ولن تسمح بإستباحة
قرانا
وبلداتنا
وسترد على اي
اعتداء بضرب
المستوطنات
في شمال
فلسطين
المحتلة.
المدنيون
«يتساقطون» شهداء
في الجنوب..
ونار الجبهة
«لا ترحم»!
حسين سعد/جنوبية/21
كانون الأول/2023
إنضمت
اليوم، إبنة
بلدة مارون الراس
الحدودية،
نهاد موسى
مهنا، إلى
قافلة الشهداء
المدنيين،
الذين يسقطون
على أرض الجنوب،
منذ الثامن من
تشرين الاول
الماضي، وناهز
عددهم ١٨
شهيدا
وشهيدة، من
الاطفال
والنساء
والشبان، من
بينهم ثلاثة
صحافيين، إلى
جانب ما يقارب
المئة وعشرين
عنصرا من حزب
الله، من بينهم
الشهيد حسين
نمر مسرة،
الذي سقط
اليوم على ارض
بلدته عيتا
الشعب، التي
بلغ عدد الشهداء
من ابنائها
ثمانية.
وإستشهدت
مهنا، بقصف إسرائيلي
صباحي
إستهدف، منزل
عائلتها في
مارون الراس،
أدى أيضا الى
إصابة زوجها
ماجد طعمة
مهنا بجروح
مختلفة،
ومساء اليوم
أصيب ثلاثة
مواطنين، إثر
إستهداف
منزلهم
الواقع بين عيترون
وبنت جبيل،
بصاروخ من
طائرة
إسرائيلية مسيرة
. وكان القصف
والاعتداءات
الاسرائيلية
والغارات
الحربية
والمسيرة،
على بلدات وقرى
الجنوب
الحدودية
والخلفية،
الذي تواصل منذ
الصباح، تسبب
بمزيد من
الدمار
وإرتفاع عدد
النازحين،
واحصي في
منطقة صور
وحدها، حوالي
٢٥ الف نازح،
فيما أعلن
“حزب الله”، عن
قصف ثمانية مواقع
وتجمعات
ومستعمرات
إسرائيلية،
وقد اصاب احد
الصواريخ وسط
مستوطنة
أفيفيم
القائمة على
ارض بلدة صلحا
اللبنانية،
ما ادى إلى
إحتراق عدد من
السيارات.
إسرائيل
تقصف في عمق الجنوب..
و”حزب الله”
يبدأ استخدام
صواريخ أرض جو
في مواجهة
الطيران
سعد
الياس/القدس
العربي/21
كانون الأول/2023
عاد
الوضع
الميداني عند
الحدود
اللبنانية الجنوبية
ليرسم معالم
القلق من تطور
المواجهات
واتساعها
خصوصاً مع
استخدام حزب
الله للمرة
الأولى
صواريخ أرض جو
في مواجهة
طائرات
الأباتشي
الإسرائيلية
ومع تنفيذ
طيران حربي
إسرائيلي
قرابة منتصف
ليل الأربعاء
الخميس غارة
جوية في عمق
مثلث إقليم
التفاح جزين
وأطراف شرق
صيدا،
مستهدفاً أحراجاً
تقع بين
منطقتي بصليا
وسنيا
القريبة من
جباع
وكفرملكي
وملقياً
صواريخ جو أرض
على مواقع
يُشتبه أنها
تعود لحزب
الله، وقد
أحدث انفجار
الصواريخ
دوياً تردّد
في معظم مناطق
النبطية وحتى
ساحل
الزهراني
وصيدا.
ولم
ينتهِ ليل
الجنوب
الساخن حتى
تجدّد القصف
المعادي صباح
الخميس، حيث
أغارت طائرات
حربية على
منزل خال في
بلدة كفركلا
واستهدفته بثلاثة
صواريخ، في
وقت تعرضت
أطراف بلدات
مارون الرأس
ويارون وعيتا
الشعب لجهة
موقع الراهب
لقصف مدفعي عنيف.
واستشهدت
امرأة وأُصيب
زوجها في قصف
على منزلهما
في مارون
الراس. وأغار
الطيران على
المنطقة
الواقعة بين
الماري
والخريبة
والطريق العام
بين راشيا
الفخار
والماري وطال
القصف
المدفعي بركة
كفرشوبا على
طريق شبعا
وعين الزرقا
بين الناقورة
وطيرحرفا.
استشهاد
امرأة
لبنانية
وإصابة زوجها
في بلدة مارون
الراس
والاستهداف
يصل إلى راشيا
الفخار
وأطلقت
مسيّرة
صاروخاً على
سطح أحد
المنازل في
بلدة الطيبة
للمرة
الثانية خلال
اسبوع.
في
المقابل، أطلقت
صواريخ من
لبنان باتجاه
أهداف في
مستوطنة
أفيفيم في
الجليل
الأعلى حيث
أصيب ثلاثة إسرائيليين
واندلع حريق،
وأعلن حزب
الله استهداف
مستوطنة
كريات شمونة
بصواريخ
كاتيوشا فجراً،
إضافة إلى
استهداف
أحراج محيطة
بثكنة برانيت
مقابل القطاع
الأوسط
بصواريخ
حارقة.
وأورد الإعلام
الإسرائيلي
أن صواريخ
الحزب دمّرت أكثر
من نصف
الوحدات
السكنية في
مستوطنة المنارة.
وتمّ تفعيل
القبة
الحديدية فوق
مدينة صفد
بحسب القناة 12
التي تحدثت عن
نقل إصابات لمركز
“زيف” الطبي في
صفد بعد إطلاق
صاروخ مضاد للدروع
تجاه “دوفيف”
في الجليل
الأعلى.
إصابة
إسرائيليين
في مستوطنتي
أفيفيم
ودوفيف وتدمير
نصف الوحدات
السكنية في
المنارة
وتبنى
حزب الله قصف
أفيفيم
ودوفيف رداً
على اعتداءات
العدو
واستهدافه
القرى
والمنازل المدنية،
وأكد عضو كتلة
“الوفاء
للمقاومة” النائب
علي فياض في
خلال تشييع
الشهيد على
طريق القدس إبراهيم
عبد الرضا
رسلان في بلدة
مركبا “أن
للمقاومة
الحق بالرد
على كل اعتداء
صهيوني يستهدف
الأراضي
اللبنانية”.
ويؤشر لجوء
العدو الإسرائيلي
إلى استهداف
عمق الجنوب
ولجوء حزب الله
استخدام
صواريخ أرض جو
إلى الانتقال
إلى مرحلة
مليئة
بالمفاجآت
وإلى كشف
المقاومة عن أوراق
تمتلكها في
مواجهة
الطيران
الحربي الإسرائيلي
وتماديه في
استهداف
القرى والمنازل.
تعيين رئيس
أركان
هذه
التطورات
الجنوبية لم
تحجب ما يجري
على الساحة
الداخلية بعد
نجاح التمديد
لقائد الجيش
العماد جوزف
عون في المجلس
النيابي رغم
معارضة
التيار
الوطني الحر
الذي يستعد
للطعن
بالقانون
أمام المجلس
الدستوري
ويوعز لوزير
الدفاع
العميد موريس
سليم لعدم
تقديم
اقتراحات
بتعيين رئيس
للأركان وأعضاء
المجلس
العسكري. وبعد
حديث رئيس
حكومة تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي الذي
اعتبر فيه أن
وزير الدفاع
انتهى بالنسبة
إليه وأن
التعاطي معه سيكون
بمراسلات
رسمية، حصلت
زيارة من قبل
وزيري
الثقافة
والمهجرين
محمد بسام
المرتضى وعصام
شرف الدين
لوزير الدفاع
من أجل ترطيب
الأجواء
والتحضير
للقاء يجمع
كلاً من
ميقاتي وسليم،
إلا أن المكتب
الإعلامي
لرئيس الحكومة
نفى ما تردّد
عن زيارة
سيقوم بها
ميقاتي إلى سليم
الذي مازال
يتمسك
بصلاحيته
باقتراح الأسماء
للتعيين.
وأوضح
وزير
المهجرين أنه
“لمس كل
الأجواء الإيجابية
من وزير
الدفاع”،
وقال: “تمنيت
عليه أن يكون
هناك اجتماع
مصالحة مع
الرئيس
ميقاتي المتحمّس
للموضوع،
والوزير سليم
متجاوب وهو ينتظر
نتائج
الاتصالات مع
مرجعيته
السياسية،
وأتمنى بأن لا
يقوم النائب
جبران باسيل
بتعطيل
الموضوع وأن
يتم تحكيم
العقل والترفّع
عن الخلافات”. ويتمسك
رئيس الحزب
التقدمي
الاشتراكي
السابق وليد
جنبلاط
بتعيين رئيس
للأركان، وهو
طرح اسم
العميد حسان
عودة، وأجرى
اتصالات لازمة
مع المعنيين
لدعم هذا الخيار،
وسُجّلت قبل
يومين زيارة
قام بها عضو “اللقاء
الديمقراطي”
النائب وائل
أبو فاعور إلى
النائب طوني
فرنجية نجل
رئيس “تيار
المردة”
سليمان
فرنجية
لإقناعه
بالسير
بتعيين رئيس أركان
ولاسيما أن
لفرنجية
وزيرين في
الحكومة.
السفيرة
الأمريكية
تودّع
وقد كان
موضوع التمديد
لقائد الجيش
حاضراً في
اللقاء بين
رئيس حزب
القوات
اللبنانية
سمير جعجع
وسفيرة الولايات
المتحدة
الأمريكية
دوروثي شيا
التي زارته
مودعة. واعتبر
جعجع “أن
لبنان كان
أمام امتحان
خطر في
الأسبوع
الماضي، كاد
أن يؤدي إلى
انزلاق غير محسوب
النتائج،
ولكن حمدا لله
نجح بعدم
السقوط فيه،
نتيجة جهود
بُذلت داخل المجلس
النيابي
فجنّبته
الفراغ على
مستوى قيادة
المؤسسة
العسكرية كما
أعادت الثقة
بدورها
الرئيسي في
حماية سيادة
لبنان
واستقلاله”.وقال
“حبّذا لو
ينسحب هذا
الجو
البرلماني
البناء على
انتخابات
رئاسة
الجمهورية
وتتحول هذه الخطوة
الإيجابية
قوة دفع تعيد
التئام المجلس
النيابي
بدورات
مفتوحة، تسفر
عن انتخاب رئيس
فعلي للبلاد
يتمتع بقدرة
إعادة بث
الروح في
المؤسسات
والأمل في
نفوس
اللبنانيين”. وتمنى
جعجع لشيا كل
التوفيق في
مهمتها الجديدة،
التي ستخلفها
فيها سفيرة
جديدة هي ليزا
جونسون سبق أن
شغلت منصب
قائمة
بالأعمال في
بيروت قبل
سنوات.
حزب
الكتائب نعى
عضو مكتبه
السياسي مجيد
العيلي: كان
مثال
الالتزام
والمناقبية
الحزبية والتفاني
الوطني
وطنية/21
كانون الأول/2023
نعى حزب
الكتائب
اللبنانية في
بيان، "بفائق الحزن
عضو المكتب
السياسي
الأستاذ مجيد
العيلي،
المناضل
الصلب
والمربي
الفاضل الذي
نذر حياته في
سبيل الكتائب
ولبنان وكان مثال
الالتزام
والانضباط
والمناقبية
الحزبية
والتفاني
الوطني". وتقدّم
الحزب من
"عائلة
الراحل
الصغيرة
الزوجة والأولاد،
ومن عائلته
الكبيرة في
حزب الكتائب بالتعازي
الحارة، عسى أن
يكون رحيله
على أبواب
الميلاد
الطريق إلى جوار
الرب". يستقبل
جثمانه عند
الساعة
العاشرة من
صباح يوم السبت
أمام قسم فرن
الشباك
الكتائبي على
أن تقام مراسم
الدفن عند
الساعة
الثانية عشرة
في كنيسة مار
نهرا –
التحويطة.
ووزع
الحزب نبذة عن
سيرته
الذاتية جاء
فيها:
"سجّل
مسيرة
حزبية حافلة
بدأت
بانتسابه
للحزب في
العام 1969.
كان
عضوًا في
مصلحة الطلاب
حتى سنة 1975
ومسؤولًا في
خلایا طلابیة
مدرسیة وجامعیة.
انتسب
إلى فرقة ال
ب.ج من سنة 1977-1972 ثم
انتقل إلى قسم
فرن الشباك أمین
سرٍ ونائب رئیس
ثم أصبح رئیسًا
للقسم. عضو
لجنة تنفیذیة
في إقلیم
بعبدا مرات
عدة وعضو مجلس
مركزي، رئیس
مصلحة شؤون
المھجرین
وعضو في
المكتب السیاسي،
مدیر الأكادیمیة
الكتائبیة،
عضو في مجلس الفكر
الكتائبي قسم
الدراسات
والأبحاث، رئیس
المجلس
التربوي ورئیس
إقلیم بعبدا.
أما
مسيرته
المهنية
فسجّلت
محطّات زاخرة
بالعطاء، فقد
كان عضو مجلس
تنفیذي في
نقابة معلمي
المدارس
الخاصة لمدة 12
سنة وناشطًا
في ھیئة التنسیق
النقابیة،
وتولى رئاسة
مجلس إدارة
صندوق تعاضد
المدارس
الخاصة 2017-2007.
كما كان
عضوًا
منتخبًا في
القمة
الفرنكوفونیة
في رومانیا
سنة 2008 في
المجلس التنفیذي
للنقابات
الفرنسیة
للتربیة
والتوجیه،
ومنسقًا
لنقابات
الأساتذة في
منطقة شمال افریقیا
والشرق
الأوسط – بين
عام 2008 و 2012.
شارك
ممثلًا نقابة
المعلمین في
مؤتمرات
منظمة العالمیة
للتربیة واتحاد
الأساتذة
العرب.
حائز على
وسام السعفة
الأكادیمیة
برتبة فارس من
الحكومة الفرنسیة
وأوسمة
نقابية عربیة
ودولية.
مطلق
ومنسق لمشروع
استفادة
أساتذة التعلیم
الخاص من
خدمات صندوق
الضمان
الوطني
الاجتماعي
بعد سن الـ 64
ابتداء من تاریخ
.1⁄2⁄2017
متابع
لتحقیق
مكتسبات
وحقوق وتسھیلات
الأستاذ
والعامل
المتقاعد
أسوة بباقي
الدول
المتحضرة.
عضو في لجنة
صیاغة الإطار
الوطني
لمنھاج التعلیم
العام ما قبل
الجامعي
ابتداء من 2022".
تباين
أميركي –
إسرائيلي حول
الحرب مع
لبنان
نداء
الوطن/21 كانون
الأول/2023
أبلغت
مصادر
ديبلوماسية
الى "نداء
الوطن" أنّ
هناك
"تبايناً
أميركياً
إسرائيلياً
واضحاً،
فالأميركي
يقترح وقفاً
لإطلاق النار
على الحدود
الجنوبية، ثم
الضغط لتنفيذ
القرار 1701،
بالتوازي مع
إطلاق مفاوضات
ترسيم الحدود
البرية. فيما
يصرّ الإسرائيلي
على إدخال
تعديلات على
القرار تنقله
إلى الفصل
السابع، ما
يعطي
الإسرائيلي
ضمانة أميركية
بسيادة
الهدوء على
طول الجبهة
الجنوبية
طيلة التفاوض
على الحدود".
وأوضحت
المصادر أنّ
إيران التي
"استفادت اقتصادياً
وسياسياً إلى
الحد الأقصى،
بسبب الحرب في
غزة، وعلى
الحدود
اللبنانية،
وصولاً إلى
اليمن، ليست
في وارد
التورط أو
الدخول في حرب،
حتى لو أشعل
رئيس الحكومة
الإسرائيلية بنيامين
نتنياهو جبهة
لبنان".
وقالت: "كل تركيز
إيران، كان
ولا يزال على
حماية حزب
الله، وهي
تعتبر أنّ
الكلفة التي
دفعها الحزب،
خصوصاً على
المستوى
البشري عالية
جداً في معركة
تعاطى مع
نتائجها ولم
يكن شريكاً في
أسبابها".
"الحزب"
ومنع إسرائيل
من حرب
عدوانية:
ابتكار "الردع
السياسي"
منير
الربيع/المدن/21
كانون الأول/2023
في مراقبة مسار
العمليات
العسكرية في
جنوب لبنان،
بين حزب الله
وجيش
الاحتلال
الإسرائيلي،
لا بد من
تسجيل
ملاحظات
كثيرة. بعضها "تفاصيل"
وبعضها الآخر
ذات مدى أبعد.
لكن تجميع هذه
النقاط يشير
بلا شك إلى
جملة مسائل،
أولها أن
الجنوب
اللبناني قد
أضحى في حالة
حرب حقيقية،
آخذة بالتوسع
رويداً
رويداً.. إلى
جانب تصاعد
تهديدات
الإسرائيليين
لفرض اتفاق
"يعيد الأمن
والاستقرار"
إلى
مستوطناته الشمالية،
بالدبلوماسية
أو باللجوء
إلى حرب. هذا
بغض النظر عن
القدرة
الإسرائيلية
على تحقيق ذلك
عسكرياً. لكن
لبنان اليوم
يرزح بين
احتمالين. إما
اقتناع حزب
الله بالردع
السياسي أو
البقاء أمام
معادلة الردع
التي
يختارها،
وتكاليفها
التي ستكون
مرتفعة جداً.
تدفيع
الثمن لإيران
لا يمكن
فصل مسار
الجبهة
اللبنانية عن
الحرب على
قطاع غزة، وكل
التطورات
التي تشهدها
المنطقة،
خصوصاً أن
تحركات
الحوثيين ضد
الملاحة في
البحر الأحمر
وجماعات
إيران في
العراق ضد
الأميركيين،
بالإضافة إلى
تحركات حزب الله
ضد
الإسرائيليين..
كلها
تندرج ضمن سلة
واحدة للبحث
عن تسوية لها،
أو الاتجاه
نحو التصعيد
الأكبر. في
هذا السياق برز
تشكيل تحالف
دولي لمواجهة
الحوثيين في
البحر الأحمر
أو حماية الملاحة
فيه. وهذا
يبقي احتمال
التصعيد قائماً،
إلى جانب
اضطرار
الأميركيين
إلى الإقدام
على خطوات
تفرض استعادة
الهيبة في
العراق والرد
على كل
الاستهدافات.
نقطتان يمكن
لهما أن يؤديا
إلى تصعيد
الأمور في
المنطقة ككل.
ثمة من يعتبر
أن
الإيرانيين
يستنفدون
بذلك كل أوراق
التهديد،
بينما دولياً
ثمة من يبحث
عن تدفيع
طهران الثمن،
خصوصاً أنها
عملت لعقود على
استثمار
حلفائها في
تهديد
الملاحة
بالبحر الأحمر،
وتهديد
القواعد
الأميركية في
العراق
وسوريا،
وتهديد أمن
اسرائيل
انطلاقاً من جنوب
لبنان. وكأن
هناك من أراد
ترك إيران
تستخدم كل هذه
القوى باعتبارها
رفعت سقف
التهديد إلى
مداه البعيد
وحتى
الاستنفاد،
وحان الآن وقت
الردّ عليها.
في العمق
بعض
تفاصيل
المواجهات،
تحمل مؤشرات
كثيرة، لا
سيما التقصد
الإسرائيلي
في تنفيذ
عمليات نوعية
ضد مخازن
صواريخ، أو
مواقع أساسية
للحزب،
بالإضافة إلى
منازل يستخدمها
مقاتلوه
لتنفيذ
عمليات أو عقد
اجتماعات
لوجستية. وهو
ما يتقصد من
خلاله الإسرائيليون
القول إنهم
يمتلكون
عناصر
معلوماتية
مهمة، سواءً
عبر قدرات
بشرية
"عملاء" أو من خلال
عمليات الرصد
والتنصت.
وبالتالي،
يشيرون إلى أن
كل
الاستهدافات
لأبراج
المراقبة
والتنصت
العائدة لهم
من قبل الحزب
لم تنفع. كما
لا بد من
تسجيل نقطة
تتصل بالعمق
الذي تطاله
الغارات،
بالإضافة إلى
نغمة جديدة
يتم العزف عليها
في اسرائيل،
حول امتلاك
حزب الله
لأنفاق مشابهة
لأنفاق حماس،
وأن
المستوطنين
يتخوفون
منها، وكأن
ذلك فيه تحريض
على ضرورة شن
الحرب. تبلغ
الاستفزازات
الإسرائيلية
مدى أوسع من
خلال الاتصالات
التي يجرونها
ببعض أصحاب
المنازل قبيل
استهدافها.
وسجلت أكثر من
حادثة في هذا
الصدد. اذ
سجلت اتصالات
من قبل الجيش
الإسرائيلي
ببعض أصحاب
المنازل التي
استهدفت وطلبوا
من سكانها
إخلائها. وهذا
أيضاً حصل قبيل
الغارة على
منزل بيت
ياحون، الذي
استشهد فيه
نجل النائب
محمد رعد مع
مجموعة من
الكوادر. الأمر
نفسه كان قد
حصل لدى
استهداف معمل
الألمنيوم في
منطقة
الكفور، إذ
اتصل
الإسرائيليون
وعرفوا عن
نفسهم بأنهم
من الجيش
الإسرائيلي
بصاحب المنزل
الذي لم يجب
على الاتصال،
فاتصلوا
بهاتف زوجته،
التي أجابت
وطلبوا منها
إخلاء
المنزل،
ففعلت مع
زوجها. وبعد
الخروج عاود
الإسرائيليون
الاتصال
وكرروا السؤال
حول وجود أحد
الأشخاص في
المنزل، لكن العائلة
نفت ذلك
قطعياً، أصر
الإسرائيليون
على روايتهم
لتكتشف
العائلة أن
الزوجة قد
نسيت هاتفها
في الداخل. وبعد
استعادته
والمغادرة تم
قصف المعمل
والمنزل أعلاه.
في أحداث
أخرى مشابهة
انتحل
الإسرائيليون
صفات لبنانية
إذ عرفوا عن
أنفسهم بأنهم
من أحد مخافر
المناطق
الجنوبية
لمطالبة
الأهالي بمغادرة
منازلهم. يريد
الإسرائيليون
القول عبر ذلك
إنهم يتجنبون
استهداف
المدنيين،
إلا بالخطأ،
ويحاولون
تبرير عملياتهم،
كما يشيرون
إلى أن
الضربات التي
يوجهونها
تكون غالباً
موجهة وعلى
"الصائب"، وليست
استهدافات
عشوائية.
إذا أتت الحرب
إذا فرضت
إسرائيل
الحرب على حزب
الله، فحينها
سيكون هناك
إعادة تموضع
سياسي كبير
لمكانة
الشيعة في الداخل
اللبناني.
فبحال كانت
الحرب على
مثال غزة،
ستكون
أثمانها
كبيرة جداً
على البنية
السياسية
للطائفة
الشيعية،
وسيؤثر ذلك
على دورهم
ووضعيتهم في
بنية النظام
السياسي
اللبناني،
سياسياً
واقتصادياً
ومالياً
واجتماعياً. وهذه
كلها يعلم بها
الحزب. ولذا
هو لا يريد
الذهاب إلى
حرب واسعة.
لذلك هناك من
يحاول
التركيز مع
الحزب على
ضرورة الذهاب
إلى اتفاق
سياسي، تحت
عنوان "الردع
السياسي" بدلاً
من الردع
العسكري،
خصوصاً في ظل
الاستشراس
الإسرائيلي
والدعم
الأميركي.
جزء
أساسي من
الذهاب إلى حرب
كبرى من قبل
الإسرائيليين
يدخل فيها عامل
نفسي
إسرائيلي
وربما أميركي
أيضاً، لإزالة
كل ادعاءات
الحزب
وإعلاناته عن
انتصار بعد حرب
تموز في العام
2006. ولذلك هناك
من يحاول دولياً
تجنب هذه
الحرب
ومنعها،
والعودة إلى
ما يسمى بـ"الردع
السياسي".
التعيينات
العسكرية لم
تنضج...
الجمهورية/21
كانون الأول/2023
لا جديد
على خط
المشاورات
المتعلقة
بتعيين اعضاء
المجلس
العسكري
الثلاثة (رئيس
الاركان والمفتش
العام ومدير
الادارة)، ما
يعني وفق مصادر
وزارية
لـ»الجمهورية»،
ترحيل
التعيينات
الى مطلع
العام
المقبل، على
امل حصول
توافق بين
معظم الاطراف
المكونة
للحكومة، إن
لم يكن كلها،
على ملء
الشغور
العسكري. وجرى
تناول هذا
الامر خلال
استقبال
الرئيس
ميقاتي للنائب
طوني فرنجية،
الذي كان له
لقاء امس
الاول بوفد من
«الحزب
التقدمي
الاشتراكي».
وابلغ المستشار
السياسي
لرئيس
«التقدمي»
حسام حرب الى
«الجمهورية»
قوله: «انّ
اللقاء أتى في
سياق انفتاح
الحزب ورئيسه
تيمور جنبلاط
على كل القوى السياسية
والكتل
النيابية،
لمناقشة كل
الاوضاع
القائمة، من
حرب غزة
وانعكاسها
على لبنان
وسبل تجنّب
امتدادها،
الى موضوع
رئاسة الجمهورية
والشغور في
قيادة الجيش.
وستتواصل جولة
الحزب
والكتلة،
وسيُعقد
قريباً لقاء
في بنشعي مع
رئيس تيار
«المردة»
سليمان
فرنجية، ولقاءات
خلال الايام
المقبلة مع
تكتل النواب السنّة
وكتلة
التوافق
الوطني بعد
عودة النائب
فيصل كرامي من
السفر، وحزب
الطاشناق».
وحول التعيينات
قال حرب: «لا
مشكلة لدى
«المردة» في
هذا الموضوع،
والشغور في
قيادة الجيش
هو هاجس لديهم
كما هو لدينا،
وهم حريصون
على المؤسسة
العسكرية،
واعتقد انّه
اذا حصل تفاهم
وتوافق
سيشاركون في
جلسة مجلس
الوزراء
لتعيين اعضاء
المجلس
العسكري مطلع
العام
المقبل». وحول
موقف «التيار
الوطني الحر»
المعترض، قال حرب:
«لا توجد
قطيعة مع اي
طرف، وسبق
وحصلت لقاءات
مع النائب
جبران باسيل
وبين نواب
الكتلتين،
فلا مشكلة
شخصية «لتيمور
بيك» مع اي طرف
لا مع «المردة»
ولا مع
التيار، لكن
من دون تغيير
موقفه من
المرشح
لرئاسة
الجمهورية».وعلمت
«الجمهورية»،
انّ وزير
المهجرين
عصام شرف الدين
الذي التقى
وزير الدفاع
موريس سليم
مكلّفاً من
مجلس
الوزراء، نقل
أجواء
إيجابية من الوزير
الى الرئيس
ميقاتي حول
التعيينات. وانّ
سليم سيُجري
اليوم
اتصالات بهدف
الوصول إلى
التوافق.
البنك
الدولي يحذّر:
الحرب على غزة
ستعيد لبنان
إلى حالة
الركود
الكلمة
أولاين/21
كانون الأول/2023
يرى
البنك
الدولي،
الخميس، أن
التصعيد في غزة
سيتسبب بعودة
الاقتصاد
اللبناني إلى
حالة الركود,
حيث تتزامن
الأحداث في
القطاع مع توتر
كبير على
الحدود
الجنوبية
للبنان بين
حزب الله
وإسرائيل. وبيّن
البنك أن
تداعيات
الصراع
الحالي أثرت على
الانتعاش
الطفيف الذي
حققه لبنان
الغارق في
أزمة اقتصادية
عميقة منذ
سنوات. وجاء
في تقرير البنك
الدولي “قبل
تشرين الأول
2023، كان مـن
المتوقع أن
يسجل
الاقتصاد –
لأول مرة منذ
عام 2018 – نمواً طفيفاً
في عام 2023 بنسبة
0.2 بالمئة.
ويعود السبب في
معدل النمو
الإيجابي المتوقع
إلى الموسم
السياحي الذي
حقـق عائدات
كبيرة في
الصيف،
وتحويلات
المغتربين”.
لكنه أضاف أن
“مع اندلاع
الصراع
الحالي، من
المتوقع أن
يعود
الاقتصاد
اللبناني إلى
حالة الركود
في عام 2023.
وبافتراض
استمرار
الوضع الحالي
المتمثل
باحتواء
المواجهة
العسكرية على
الحدود
الجنوبية،
تشير
التقديرات
إلى أن الاقتصاد
سينكمش في عام
2023، ويرجع ذلك
في المقام الأول
إلى الصدمة
التي أصابت
الإنفـاق
السياحي. وعلى
وجه التحديد،
من المتوقع أن
يتراوح
انكماش إجمالي
الناتج
المحلي
الحقيقي بين -0.6
بالمئة و -0.9
بالمئة وفقاً
لحجم الصدمة التي
سيشهدها
القطاع
السياحي”. ولفت
البنك الدولي
إلى أن أكثر
من نصف حجوزات
السفر إلى
لبنان لتمضية
العطلة
الشتوية ألغيت،
منبّهًا من أن
“اعتماد لبنان
على السياحة وتدفقات
التحويلات
المالية لا
يمثل استراتيجية
اقتصادية
سليمة أو خطة
لحل الأزمة
الاقتصادية. فنظراً للتقلبات
في قطاع
السياحة
وتعرضه
لمخاطر الصدمات
الخارجية
والداخلية،
لا يمكن لهذا
القطاع أن
يكون بديلاً
عن محركات
النمو الأكثر
استدامة
وتنوعا”.
البنك
الدولي : تدفق
التحويلات
النقدية الى لبنان
شكل "شبكة
أمان
اجتماعي" وما
لم يتم تنفيذ
خطة لحل
الأزمة
الاقتصادية
لن تكون هناك
استثمارات
طويلة الأجل
ومجدية
وطنية/21
كانون الأول/2023
صدر
اليوم، عن
البنك الدولي
بيان رأى "ان
التدفق
الكبير
للتحويلات
النقدية شكل
"شبكة أمان
اجتماعي"،
لافتا
إلى آثار
"الصراع في
غزة" والفراغ
السياسي على
النمو
الاقتصادي
اللبناني،
مشيرا إلى "تصدر
لبنان قائمة
البلدان
الأكثر تأثرا
بالتضخم
الاسمي
لأسعار
المواد
الغذائية
الربع الأول
من عام 2023 ". وجاء
في
البيان:"بعد
مرور أربع
سنوات على
الأزمة
الاقتصادية
والمالية، لا
يزال إطار
الاقتصاد
الكلي في
لبنان يعاني ضعفا
شديدا. ووفقا
لأحدث تقرير
للمرصد الاقتصادي
للبنان
الصادر عن
البنك الدولي
اليوم، فإن
آثار
وانعكاسات
الصراع
الدائر
المتمركز في
غزة تمثل صدمة
إضافية كبيرة
لنموذج النمو
الاقتصادي
اللبناني غير
المستقر. وما
لم يتم تنفيذ
خطة شاملة لحل
الأزمة، فلن
تكون هناك
استثمارات
طويلة الأجل
ومجدية،
وسيعاني
لبنان مزيدا
من التآكل في
رأسماله
المادي
والبشري والاجتماعي
والطبيعي. يقدم
عدد خريف 2023 من
تقرير المرصد
الاقتصادي
للبنان
الصادر تحت
عنوان: "في
قبضة أزمة
جديدة" تحديثا
للتطورات
الاقتصادية
الرئيسية
ويقيم انعكاساتها
على الآفاق
المستقبلية
للبلاد. أما
القسم الخاص
من التقرير
والذي جاء
بعنوان
"تأثير
الصراع في الشرق
الأوسط على
الاقتصاد
اللبناني"
فيقيم تأثير
الصراع
الحالي
وانعكاساته
على الاقتصاد
اللبناني
وآفاق نموه
وسط فراغ
سياسي ومؤسسي
طال أمده. قبل
نشوب الصراع
الحالي، كان من
المتوقع أن
يحقق
الاقتصاد -
لأول مرة منذ
عام 2018 - نموا
بنسبة 0.2% في عام
2023. وبدا أن
الاقتصاد
اللبناني قد
بلغ قاعا
موقتا بعد
سنوات من
الانكماش
الحاد. وأتى
هذا النمو
الهامشي
مدفوعا في الغالب
بعوامل شديدة
التقلب: نمو
الاستهلاك الناجم
عن موسم سياحي
صيفي قوي،
وتدفق كبير
للتحويلات
المالية،
وزيادة دولرة
الرواتب،
بالإضافة إلى
علامات على
استقرار (موقت)
في نشاط
القطاع
الخاص.
وفي ظل الصراع
الحالي وغياب
الاستقرار
الاقتصادي
على النطاق
الأوسع، من
المتوقع أن
يعود الاقتصاد
اللبناني إلى
حالة الركود
في عام 2023. ووفقا
للتقرير، لا
تزال
اختلالات
الاقتصاد
الكلي قائمة،
حيث لا يزال
الحساب
الجاري يعاني
عجزا كبيرا
يصل إلى 12.8 في
المئة من
إجمالي
الناتج
المحلي. ومن
المتوقع أن
يتسارع معدل
التضخم - الذي
فاق الـ100 في
المئة منذ عام
2021 - إلى 231.3 في
المئة في عام
2023، مدفوعا
بانخفاض سعر
الصرف (خلال
النصف الأول
من عام 2023)
والدولرة
السريعة
للمعاملات
الاقتصادية. علاوة
على ذلك، تصدر
لبنان قائمة
البلدان الأكثر
تأثرا
بالتضخم
الاسمي
لأسعار
المواد الغذائية
في الربع
الأول من عام 2023
(بنسبة 350 في المئة
على أساس سنوي
في
أبريل/نيسان
2023)، مما أدى إلى
تفاقم هشاشة
الظروف
المعيشية للفئات
الأشد فقرا
والأكثر
احتياجا من
السكان. ولا
يزال الدين
السيادي الذي
بلغ 179.2 في المئة
من إجمالي
الناتج
المحلي في عام
2022 غير مستدام وسط
انخفاض حاد في
قيمة العملة
وانكماش
اقتصادي، وفي
ظل غياب إعادة
هيكلة شاملة
للديون.
وتعليقا
على ذلك، قال
جان كريستوف كاريه
(المدير
الإقليمي
لدائرة الشرق
الأوسط في
البنك
الدولي): "في
ظل التقدم
المحدود نحو
خطة شاملة لحل
الأزمة، لا
يزال لبنان
غارقا في أزمة
اجتماعية
واقتصادية
ومالية كبرى،
تفاقمت بسبب
الجمود
المؤسسي
والسياسي.
وعلى الرغم من
أن السياحة
ساهمت
إيجابيا في
النمو الاقتصادي
خلال الفترة
الماضية، لا
يمكن لقطاع
السياحة وحده
أن يكون بديلا
عن محركات
النمو الأكثر
شمولا
واستدامة
وتنوعا،
والتي يمكنها
أن تساعد
البلاد على
تحمل الصدمات
بشكل أفضل
والمساعدة في
إعادة
اقتصادها إلى
مسار التعافي
القوي. وقد
شرع مصرف
لبنان في
إصلاحات محدودة
ولكنها
مشجعة، وسط
استقرار نسبي
في سعر الصرف. مع ذلك، لا
يزال يتعين
إدخال
تغييرات
جوهرية على
الرقابة
المصرفية
وإدارة
السياسات
النقدية
وسياسات سعر
الصرف من جانب
المصرف
المركزي. ولا
يزال استمرار
غياب تسوية
منصفة للقطاع
المصرفي
تشتمل على
توزيع مسبق
للخسائر،
وعمليات
الإنقاذ
وإعادة
الهيكلة،
يقوض آفاق
التعافي في
لبنان. وقد
شكل التدفق
الكبير للتحويلات
النقدية -
التي تمثل
شريان الحياة للبنان
منذ وقت طويل -
شبكةَ أمانٍ
اجتماعي بحكم
الأمر الواقع
وساهم في
تحقيق زيادة
طفيفة في
الاستهلاك
المحلي. غير
أن
التحويلات
وحدها لا تكفي
لتلبية
احتياجات
لبنان من
التمويل
الخارجي. وفي
غياب مصادر
تمويل أخرى،
فقد يتطلب
العجز
المزدوج في
الحساب
الجاري وحساب المالية
العامة
المزيد من
عمليات السحب
من احتياطيات
البنك
المركزي من
العملات
الأجنبية. ويتناول
القسم الخاص
من تقرير
المرصد الاقتصادي
للبنان تأثير
الصراع
الجاري - الذي
دخل الآن شهره
الثالث - على
الاقتصاد
اللبناني. ونظرا
لأن السياحة
شكلت نحو 26 في
المئة من
عائدات
المعاملات
الجارية في
عام 2022، فإن ديناميكيات
النمو
والحساب
الجاري تتأثر
بشدة بالصراع
الدائر. وبافتراض
استمرار
الاحتواء الحالي
للمواجهة
العسكرية على
الحدود
الجنوبية،
فقد وجد
سيناريو
تحليلي
لتقييم تأثير
انخفاض
الإنفاق
السياحي على
النمو
الاقتصادي أن
إجمالي
الناتج
المحلي
الحقيقي
سينكمش بنسبة
0.6 في المئة إلى
0.9 في المئة (مما
يعكس خط الأساس
الإيجابي قبل
الصراع
البالغ 0.2 في
المئة في عام 2023).
تفاصيل الأخبار
الدولية
والإقليمية
مجلس
الأمن الدولي
يرجئ مجدداً
التصويت على مشروع
قرار بشأن غزة
أ ف ب/21 كانون
الأول/2023
الامم
المتحدة
(الولايات
المتحدة): أرجأ
مجلس الأمن
الدولي
مجدّداً حتى
يوم الجمعة
التصويت على
مشروع قرار
يهدف لتحسين الوضع
الإنساني
الكارثي في
قطاع غزة،
بحسب ما أفادت
مصادر
دبلوماسية
الخميس.
وأتى
هذا التأجيل
الجديد بعد أن
أعلنت الولايات
المتّحدة
أنّها
مستعدّة
لتأييد
النسخة الأخيرة
من مشروع
القرار،
والتي تدعو
إلى اتّخاذ
“إجراءات
عاجلة” لتحسين
وصول
المساعدات الإنسانية
إلى غزة، لكن
من دون
المطالبة
بوقف فوري
للأعمال العدائية
بين إسرائيل
وحركة حماس.
البيت
الأبيض:
إسرائيل تدرك
أن تخفيف
وتيرة العمليات
العسكرية هي
الاستراتيجية
الأكثر جدوى
وطنية/21 كانون
الأول/2023
صرح
منسق
الاتصالات
الاستراتيجية
بالبيت الأبيض
جون كيربي بأن
إسرائيل تدرك
أن تخفيف
وتيرة
العمليات
العسكرية الحالية
في قطاع غزة
هو الطريقة
"الأكثر جدوى"
لمواصلة
القتال مع
حماس. وقال
كيربي خلال
إفادة صحافية:
"الإسرائيليون
يدركون أن
عملية
الانتقال
لعمليات أبطأ
وتيرة ليست
معقولة فحسب،
بل ربما تكون
الطريقة
الأكثر جدوى
لمواصلة هذه
المعركة.
وسيعملون على
حلها". وأضاف
أن إسرائيل
ستقرر الجدول
الزمني للانتقال
إلى مرحلة
عمليات أبطأ
وتيرة. وفي
وقت سابق، صرح
كيربي في
مؤتمر صحفي،
أن مستشار
الأمن القومي
الأمريكي جيك
ساليفان،
ناقش خلال زيارته
لإسرائيل
اليوم، مسألة
تحول للهجوم الإسرائيلي
على قطاع غزة
"، قائلا: "لقد
تحدّث
(ساليفان)عن إمكان
الانتقال
ممّا نسمّيه
العمليات
العالية
الكثافة التي
نراهم يقومون
بها الآن، إلى
عمليات أخف
وطأة في
المستقبل
القريب"، إلا
أنه لا يريد
أن "يحدد
جدولا زمنيا
لذلك"، مؤكدا
أنّ واشنطن
"لا تملي
الشروط" على
إسرائيل. وقال
كيربي:"أعتقد
أنّنا جميعا
نريد أن تنتهي
(الحرب) في
أسرع وقت
ممكن"، مضيفا
أنّها قد تنتهي
اليوم، إذا
تراجعت حماس،
لكن هذا لا
يبدو مرجّحا
في الوقت
الحالي"، وفق
ما نقلت "روسيا اليوم ".
كتائب
القسام تبث
مقطعا مصورا
لثلاثة محتجزين
تقول إنهم
قُتلوا بسلاح
الجيش
الإسرائيلي
القدس
العربي/21 كانون
الأول/2023”
بثت
كتائب القسام
الجناح
العسكري لحركة
حماس، مقطعا
مصورا ظهر فيه
ثلاثة
محتجزين إسرائيليين
قالت إنهم
قُتلوا بسلاح
الجيش الإسرائيلي.
وعنونت
القسام مقطع
الفيديو بعبارة
“رغم حرصنا
على الحفاظ
على حياتهم،
لا زال نتنياهو
يصرُّ على
قتلهم”.وقالت
القسام إن كلا
من المحتجزين
الإسرائيليين
إيليا توليدانو،
ونك بيزر،
ورون شيروان،
ثلاثتهم
قُتلوا بسلاح
جيش الاحتلال
الإسرائيلي.
وكان رئيس الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو، أكد
الخميس أن تل
أبيب “لن توقف”
حربها على
قطاع غزة حتى
“تحقق جميع
أهدافها”.
وقال نتنياهو
في كلمة مصورة،
نشرها على
حسابه الرسمي
في منصة “إكس”:
“نقاتل حتى
النصر، لن
نوقف الحرب
حتى نكمل جميع
أهدافها،
القضاء على
حماس وإطلاق
سراح جميع الرهائن
بغزة”. وادعى
أن “أمام
حماس خيارين،
هما
الاستسلام أو
الموت”. وأضاف أنه “لن
تشكل غزة بعد
الآن أي تهديد
لإسرائيل”.وأكد
نتنياهو
مرارا، أن
الحرب على غزة
لن تتوقف سوى
بالقضاء على
حركة حماس
بغزة،
والإفراج عن كافة
الأسرى
المحتجزين
بالقطاع. ووفق
إحصاءات
إسرائيلية،
أسرت “حماس”
نحو 239 شخصا
خلال هجومها
على جنوب
إسرائيل في 7
أكتوبر/ تشرين
الأول
الماضي،
بادلت
العشرات منهم
خلال هدنة
إنسانية
استمرت 7 أيام
حتى 1 ديسمبر/
كانون الأول
الجاري، مع
إسرائيل التي
تحتجز في
سجونها 7800 أسير
فلسطيني،
بينهم أطفال
ونساء.
"القسام"
اعلنت عن تطور
بشأن أسرى
إسرائيليين
محتجزين
لديها:
نتنياهو يصر
على قتلهم
وطنية/21 كانون
الأول/2023
نشرت
"كتائب
القسام"
منشورا عبر
على حسابها على
"تلغرام"
أشارت فيه إلى
"خطر أصاب
أسرى إسرائيليين
محتجزين
لديها". وقالت:
"رغم حرصنا
على الحفاظ
على حياة
الأسرى، ما
زال بنيامين
نتنياهو يصر
على قتلهم".
وأرفقت
القسام بيانها
على تلغرام
بوسم #الليلة،
في إشارة عن
إعلان مرتقب
يتعلق بأسرى
إسرائيليين
لديها. يذكر
أن ثلاثة
محتجزين
إسرائيليين
قتلوا خلال الأيام
الماضية
برصاص جنود
إسرائيليين
فيما كانوا
يصرخون طلبا
للمساعدة
بالعبرية
وأحدهم يلوح
بعلم أبيض ومن
دون قمصان. ومنذ
إعلان الجيش
الاحتلال
الإسرائيلي
قتل الأسرى عن
طريق الخطأ
الجمعة في حي
الشجاعية
بمدينة غزة،
تتزايد ضغوط
أهالي المحتجزين
الذين يدعون
إلى استئناف
المفاوضات مع
"حماس".
مسؤول
في حماس: لن
نطلق سراح
الرهائن قبل
هذين الشرطين
السياسة/21
كانون الأول/2023
قال
مسؤول في حماس
إن الحركة لن
توافق على
إطلاق سراح أي
رهائن
إسرائيليين،
إلا إذا أوقفت
إسرائيل
هجماتها
العنيفة على
غزة مع دخول
المزيد من
المساعدات
للقطاع. وأوضح
طاهر النونو
المستشار
الإعلامي
لرئيس المكتب
السياسي
لحماس
إسماعيل هنية
لـ”رويترز”،
أن الحركة
“ليست مستعدة
لمناقشة
إطلاق سراح
المزيد من
الرهائن
الإسرائيليين،
حتى تنهي
إسرائيل حملتها
العسكرية في
غزة ويزيد حجم
المساعدات الإنسانية
للمدنيين”.
وصرح النونو
خلال المقابلة
التي جرت في
القاهرة:
“قضية الأسرى
يمكن التفاوض
حولها بعد
هذين الأمرين.
لا نستطيع الحديث
عن مفاوضات في
وقت تستمر به
إسرائيل في عدوانها.
مناقشة
أي أطروحة
تتعلق
بالأسرى يجب
أن تتم بعد
وقف العدوان”. وأضاف:
“قدم وفد
الحركة شرحا
مستفيضا
للأوضاع الميدانية
والسياسية
والحاجات
المطلوبة لتحسين
الظروف
الإنسانية
وزيادة
المساعدات للشعب
الفلسطيني،
وإيصال هذه
المساعدات لكافة
مناطق القطاع
في الشمال
والجنوب”.وقال
النونو:
“تحدثنا مع
الأشقاء في
مصر بوضوح عن
موقفنا تجاه
هذا العدوان
وضرورة وقفه
كأولوية
الآن”.وفي
المقابل، تصر
إسرائيل على
موقفها من أن
وقف الحرب لن
يتم إلا بعد
القضاء على
حركة حماس واستعادة
الرهائن. وزار
هنية مصر
الأربعاء
للمرة الأولى
منذ أكثر من
شهر، لإجراء
محادثات مع
المسؤولين المصريين
الذين يسعون
للتوسط في
هدنة أخرى. كما
قالت حركة
الجهاد التي
تحتجز رهائن
في غزة أيضا،
إن زعيمها
سيزور مصر في
الأيام
المقبلة لبحث
وضع حد
للصراع. وقالت
الولايات
المتحدة إن
مفاوضات “جادة
للغاية” تجري
حول هدنة جديدة
في غزة وإطلاق
سراح المزيد
من الرهائن الإسرائيليين،
لكن احتمالات
التوصل إلى
اتفاق لا تزال
غير واضحة مع
إصرار حماس
على عدم مناقشة
أي أمر غير
الإنهاء
الكامل
للهجوم الإسرائيلي
في غزة. وقال
الرئيس
الأميركي جو
بايدن،
الأربعاء، إنه
لا يتوقع
التوصل إلى
اتفاق ثان
لإطلاق سراح
الرهائن بين
إسرائيل
وحماس قريبا،
لكنه صرح
للصحفيين
قائلا: “نمارس
الضغوط”. كما
أكد المتحدث
بالبيت
الأبيض جون
كيربي للصحفيين
على متن طائرة
الرئاسة: “هذه
مناقشات
ومفاوضات
جادة للغاية،
ونأمل أن تؤدي
إلى نتيجة ما”. وبموجب
هدنة أولى
استمرت
أسبوعا،
أطلقت حماس
والجهاد سراح
110 رهائن مقابل
إفراج
إسرائيل عن
عدد أكبر من
الأسرى
الفلسطينيين،
علما أنه لا
يزال هناك نحو
130 رهينة داخل
غزة.
إسرائيل
تعرض وقفًا
لاطلاق النار
لمدة أسبوع
مقابل المزيد
من الرهائن
السياسة/21
كانون الأول/2023
عرضت
إسرائيل وقف
إطلاق النار
لمدة أسبوع
مقابل إطلاق
سراح عشرات
الرهائن
الذين ما
زالوا
محتجزين لدى
حركة حماس وآخرين
في غزة، بحسب
ما أعلن
مسؤولون
مصريون الأربعاء،
في الوقت الذي
كثفت فيه
القوات الإسرائيلية
عملياتها في
مدينة غزة
التي يعتقد أنها
مخبأ القيادة
العسكرية
للجماعة.
وقال
المسؤولون
المصريون إن
إسرائيل تريد
من حماس إطلاق
سراح 40 من بين
أكثر من 100
رهينة ما
زالوا محتجزين
في غزة، بما
في ذلك جميع
النساء
والأطفال المتبقين
الذين تم
اختطافهم من
إسرائيل خلال
هجمات السابع
من أكتوبر،
بالإضافة إلى
الرهائن
المسنين
الذين
يحتاجون إلى
علاج طبي
عاجل.
وقال
المسؤولون
إنه في
المقابل،
سيوقف الجيش
الإسرائيلي
عملياته
البرية
والجوية في غزة
لمدة أسبوع
وسيسمح بدخول
المزيد من
المساعدات
الإنسانية
إلى القطاع. وقال
المسؤولون إن
زعماء حماس،
الذين زار بعضهم
مصر لإجراء
محادثات يوم
الأربعاء،
يطالبون بوقف
القتال لمدة
أسبوعين. وقال
المسؤولون إن
رئيس الجناح
السياسي
لحماس،
إسماعيل
هنية، وخالد
مشعل، وهو أحد
كبار
المسؤولين
السياسيين في
الحركة،
التقيا مع
مسؤولي
المخابرات
المصرية في
القاهرة
لمناقشة
العرض. وقال
المسؤولون المصريون
إن المحادثات
ستشمل للمرة
الأولى ممثلين
عن حركة
الجهاد
الإسلامي
الفلسطينية،
ثاني أقوى
جماعة
فلسطينية
مسلحة تعمل في
قطاع غزة، كما
شارك مقاتلون
ينتمون إلى
حركة الجهاد
الإسلامي،
التي صنفتها
الولايات
المتحدة كمنظمة
إرهابية مثل
حماس، في
هجمات السابع
من أكتوبر في
إسرائيل
واحتجزوا عدة
رهائن. وقال
وزير الخارجية
الأميركي
أنتوني
بلينكن يوم
الأربعاء إن
وقف القتال
مقابل إطلاق
سراح الرهائن هو
“شيء نود بشدة
أن نراه يحدث”.
ورفض متحدث
باسم الحكومة
الإسرائيلية
التعليق،
فيما قال متحدث
باسم حركة
الجهاد
الإسلامي إن
وفدا سيسافر
إلى القاهرة
في الأيام
المقبلة،
مضيفا أن الحركة
تريد من
إسرائيل
تنفيذ وقف
إطلاق النار
قبل بدء
المفاوضات،
وأنه يتعين
عليها إطلاق
سراح جميع
آلاف السجناء
وقال
رئيس الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو
إنه يأمل أن
يتم من خلال
الضغط
العسكري إجبار
حماس على
العودة إلى
طاولة
المفاوضات لمناقشة
إطلاق سراح الرهائن
الذين ما
زالوا
محتجزين في
غزة. وقال
الثلاثاء بعد
اجتماعه مع أقارب
الرهائن: “لن
أدخر جهدا في
هذا الشأن،
والمطلب هو
إعادة الجميع
إلى
منازلهم”.ولا
يزال هناك 108
رهائن أحياء
محتجزين في
غزة، بحسب
إسرائيل، من
بينهم 19 امرأة
وطفلين.
نتنياهو
يعتبر الحملة
العسكرية
كوسيلة
لاستعادة
الرهائن، لكن
إدارة بايدن
وحلفاء
غربيين آخرين
لإسرائيل
يضغطون عليه
لتغيير
تكتيكات
الحرب للحد من
الوفيات بين
المدنيين في
غزة، بما في
ذلك من خلال
الاعتماد
بشكل أقل على
القصف الجوي
الذي سوّى احياء
بأكملها
بالأرض. وقد
قُتل ما يقرب
من 20 ألف شخص في
غزة، معظمهم
من النساء
والأطفال، وفقًا
للسلطات
الصحية
الفلسطينية،
وهذه الأرقام
لا تفرق بين
المقاتلين
والمدنيين،
منذ بدء الحرب
ردًا على
هجمات حماس ضد
إسرائيل في السابع
من
أكتوبر/تشرين
الأول، والتي
قُتل فيها 1200
شخص وفقًا
للسلطات
الإسرائيلية.
ونزح
ما يقرب من 85% من
سكان غزة
البالغ عددهم
2.2 مليون
نسمة داخل
القطاع،
ويواجهون
نقصًا حادًا
في الغذاء
والمياه
النظيفة
وانهيارًا
شبه كامل
لنظام
الرعاية
الصحية،
وفقًا للأمم
المتحدة
والجماعات
الإنسانية.وتقول
الأمم المتحدة
إن القليل جدا
من المساعدات
التي تدخل غزة
عبر مصر تصل
إلى مناطق
خارج مدينة
رفح الحدودية.
وقال
دبلوماسيون
إن مجلس الأمن
التابع للأمم
المتحدة يدرس
اليوم
الأربعاء
قرارا بقيادة
الإمارات
يسعى للسماح
بوصول المزيد
من المساعدات
الإنسانية
إلى غزة
وتقليص أو وقف
العمليات
العسكرية
الإسرائيلية
هناك. وقال
بلينكن إن
الولايات
المتحدة،
التي تتمتع
بحق النقض
(الفيتو) كعضو
دائم في
المجلس، تدعم
الهدف المعلن
لمؤيدي
القرار
المتمثل في
توصيل المساعدات
الإنسانية
إلى غزة. وقال
للصحفيين في
واشنطن: “نريد
أن نتأكد من
أن القرار،
بما يدعو إليه
ويتطلبه،
يعزز بالفعل
تلك الجهود
ولا يفعل أي
شيء يمكن أن
يضر بالفعل
بإيصال المساعدات
الإنسانية”.
وقال محمد أبو
شهاب، نائب
سفير
الإمارات لدى
الأمم
المتحدة، يوم
الثلاثاء، إن
القرار سيلبي
الاحتياجات
الإنسانية
العاجلة من
خلال “المطالبة
باستخدام
جميع الطرق
البرية
والبحرية والجوية
للسماح بدخول
المساعدات”
إلى قطاع غزة.
واستخدمت
واشنطن
مؤخرًا حق
النقض ضد قرار
لمجلس الأمن
بشأن
إسرائيل، ويشعر
بعض
المسؤولين
بالقلق من أن
استخدام حق
النقض مرة
أخرى – على
إجراء يركز
على المساعدات
الإنسانية –
قد يؤدي إلى
مزيد من
الانقسام بين
الولايات
المتحدة
وإسرائيل عن
الشركاء
الإقليميين
والعالميين. وتم تمرير
قرار غير ملزم
هذا الشهر في
الجمعية العامة
للأمم
المتحدة يدعو
إلى وقف إطلاق
النار لأسباب
إنسانية،
بتصويت 10 دول
فقط – بما في ذلك
الولايات
المتحدة
وإسرائيل –
ضده. ويقول
المسؤولون
الإسرائيليون
إن القوات
المسلحة في البلاد
ستدير الحرب
بالسرعة التي
تناسبها ولن
تبتعد عن
هدفها
المتمثل في
القضاء على
حماس. وقد
ركزت هذه
الجهود في
الايام
الأخيرة على
خان يونس، ثاني
أكبر مدينة في
غزة، حيث يقول
المسؤولون الإسرائيليون
إنهم يعتقدون
أن زعيم حماس
في غزة، يحيى
السنوار،
يختبئ في شبكة
الأنفاق الواسعة
التابعة
للحركة. وقال
وزير الدفاع الاسرائيلي
يوآف غالانت
في وقت متأخر
من يوم الثلاثاء:
“خانيونس
أصبحت عاصمة
الإرهاب الجديدة”
واضاف “لن
نتوقف عن
عملنا هناك
حتى نصل إلى
كبار قادة
منظمة حماس
القاتلة”،
مضيفًا أن تحقيق
هذا الهدف قد
يستغرق
أشهرًا. وكانت
مدينة خان
يونس في
السابق مدينة
يبلغ عدد سكانها
حوالي 400 ألف
نسمة، وقد
تضاعف حجمها
تقريبًا مع
فرار سكان غزة
من الشمال إلى
الجنوب بناءً
على طلب الجيش
الإسرائيلي
في وقت مبكر
من الحرب.
ومنذ اشتداد
القتال في خان
يونس في الآونة
الأخيرة، فر
عشرات الآلاف
من الأشخاص من
المدينة،
والعديد منهم
إلى رفح،
وفقاً لتقديرات
الأمم
المتحدة.
فصائل فلسطينية:
لا حديث حول
الأسرى ولا
صفقات تبادل
إلاّ بعد وقف
شامل للعدوان
على غزة
السياسة/21
كانون الأول/2023
أعلنت
الفصائل
الفلسطينية
رفضها لأي
محادثات في
شأن تبادل
المحتجزين
الإسرائيليين
إلا بعد
انتهاء
“العدوان”
الإسرائيلي،
بحسب ما جاء
في بيان نشرته
حركة
المقاومة
الإسلامية
(حماس) اليوم
الخميس. وأضاف
البيان “هناك
قرار وطني
فلسطيني بأنه
لا حديث حول
الأسرى ولا
صفقات تبادل
إلاّ بعد وقف
شامل للعدوان”
وبالإضافة
إلى حماس،
تحتجز حركة الجهاد
الإسلامي،
وهي جماعة
فلسطينية
مسلحة أصغر،
رهائن في غزة.
بن غفير: ”
تقليص”
العمليات
العسكرية ضد
غزة… فشلٌ في
إدارة الحرب
السياسة/21
كانون الأول/2023
هدد
وزير الأمن
القومي
الإسرائيلي،
إيتمار بن
غفير، رئيس
الحكومة
الإسرائيلية
بينيامين
نتنياهو
بإسقاط
الائتلاف الحاكم،
في حال قلص
جيش الاحتلال
العمليات
العسكرية ضد
قطاع غزة،
معتبراً أنه
“حان الوقت
لإعادة
السلطة إلى
الحكومة
الموسعة،
ويجب حل مجلس
الحرب فوراً”.
وقال: “إذا كان
هناك من ينوي
وقف الجيش قبل
حسم الحرب ضد
حركة حماس
واستعادة كل
المخطوفين،
فليأخذ
بالحسبان أن
حزبنا القوة
اليهودية ليس
معه”. وأضاف
أن “فكرة
تقليص
العمليات
العسكرية
داخل قطاع غزة
هي فشل في
إدارة الحرب
من قبل المجلس
الحربي
المصّغر
وينبغي
تفكيكه فورا”.
وتابع: “حان الوقت
لاستعادة
الأمور في يد
الكابينيت
الموسّع”.
ابو
عبيدة حيا
المقاتلين في
جبهتي اليمن
ولبنان:
استمرار
العدوان لا
يسمح بإطلاق
سراح الأسرى
وطنية/21 كانون
الأول/2023
أعلن
الناطق باسم
كتائب كتائب
"القسام" ابو عبيدة
أن "عدد
الآليات التي
استهدفناها
منذ بدء
العدوان
البري بلغ 720
آلية". وقال في
كلمة مسجلة: "إن
الجيش
الإسرائيلي
يواصل ارتكاب
جرائم الحرب
في غزة. ما
يزال
مجاهدونا في
الميدان
يتصدون
للعدوان
ويكبدونه
خسائر فادحة. ومجاهدونا
يستمرون في
تدمير آليات
العدو وإيقاع
جنوده في شراك
وكمائن
قاتلة". وتابع:
"بلغ عدد
الآليات التي
استهدفناها
منذ بدء العدوان
البري 720 آلية،
ونفذ
مجاهدونا
خلال الأسبوع
الأخير أكثر
من 15 عملية قنص
ناجحة،
واستهدافاتنا
للعدو توزعت
بين كافة
محاور التوغل
الصهيوني". وأكد
أبوعبيدة أن
"ما ينشغل به
جيش العدو هو
البحث عن صورة
للنصر
والإنجاز،
والعدو
التائه المأزوم
لم يتعلم من
تجارب
التاريخ ولو
درسا واحدا،
ولم يترك
لشعبنا خيارا
سوى الانتقام
منه ولا يزال
يكرر حماقاته
وأخطائه
التاريخية
لأنه منفصل عن
واقع شعبنا
وجاهل
بحضارته،
والقضاء على
المقاومة
محكوم عليه
بالفشل". من
جهة أخرى،
قال: "إن
استمرار
العدوان لا
يسمح بإطلاق
سراح الأسرى.العدو إذا
أراد أسراه أحياء
فليس له خيار
سوى وقف
العدوان". ووجه
التحية إلى
"مقاتلي
أمتنا الذين
يربكون العدو
خاصة في جبهتي
اليمن
ولبنان".
مصر:
الدول المطلة
على البحر
الأحمر
مسؤولة عن
حمايته
القاهرة، وكالات/21 كانون
الأول/2023
قال
وزير
الخارجية
المصري، سامح
شكري، إن
الدول المطلة
على البحر
الأحمر تتحمل
مسؤولية
حمايته، وذلك
رداً على
إعلان واشنطن
تشكيل تحالف
دولي لحماية
الملاحة
الدولية في
المنطقة من
الهجمات
الحوثية. وأكد
شكري خلال
مؤتمر صحافي
في القاهرة مع
نظيره
البريطاني
ديفيد
كاميرون،أمس،
أن الجميع
يشترك في
مبادئ خاصة
بحرية الملاحة
وضرورة
الحفاظ
عليها،
مضيفاً أن
الدول المشاطئة
تتولى
مسؤولية
تأمينه،
وموضحا ان مصر
تواصل
التعاون مع
كثير من
شركائها
لتوفير الظروف
الملائمة
للسماح بحرية
الملاحة
وتيسير
النفاذ لقناة
السويس، لمنع
أي تأثيرات
سلبية على
سلاسل
الإمداد. من
جانبه، شدد
وزير الخارجية
البريطاني
على أن تأمين
البحر الأحمر
امر مهم سواء
لمصر أو
بريطانيا أو
العالم، وإلا
ستتأثر سلاسل
الإمداد،
مشددا على أن
الحفاظ على
الممرات
المائية أمر
مهم ويتم
التعامل معه بجدية.
وقبل ذلك
اعلنت
الرئاسة
المصرية أن الرئيس
عبد الفتاح
السيسي ووزير
الخارجية البريطاني
ديفيد
كاميرون،
اتفقا، على
ضرورة التوصل
إلى وقف
لإطلاق النار
في غزة، واكدا
رفضهما
التهجير
القسري لسكان
القطاع
الفلسطيني،
ونفاذ
المساعدات
الإغاثية
بكميات كافية
تلبي
الاحتياجات
الإنسانية
لأهالي غزة،
بما يضع حددا
للمأساة
الإنسانية
بالقطاع. كما
شدد الجانبان
المصري
والبريطاني
على رفض تهجير
الفلسطينيين
من أراضيهم،
وأهمية العمل
على عدم توسّع
دائرة الصراع
وامتداده إلى
مناطق أخرى بالإقليم.
ماكرون
يعتبر هجمات
الحوثيين في
البحر الأحمر
"تهديدا غير
مقبول"
وطنية
/21
كانون الأول/2023
اعتبر
الرئيس
الفرنسي
إيمانويل ماكرون
اليوم أن
الهجمات التي
ينفّذها
الحوثيون في
البحر الأحمر
"تهديد غير
مقبول". وقال
أمام عسكريين
فرنسيين
منتشرين في
الأردن إنه في
هذه المنطقة
التي تعد
أساسية للنقل البحري
العالمي فإن
"التهديد
الذي يشكله الحوثيون
على حرية
الملاحة أمر
غير مقبول"،
مشيدا بـ"الدور
المحوري"
الذي أدته
البحرية
الفرنسية في
الأيام
الأخيرة
لمواجهته،
على ما ذكرت"فرانس
برس".
الملك
عبدالله
الثاني لدى
لقائه ماكرون:
العدوان
المستمر على
غزة ستكون له
عواقب كارثية
على المنطقة
وطنية/21 كانون
الأول/2023
أكد
العاهل
الأردني
الملك عبد
الله الثاني،
لدى لقائه
الرئيس
الفرنسي
إيمانويل ماكرون
أن "العدوان
على غزة ستكون
له عواقب كارثية
على
المنطقة"،
مطالبا
بضرورة الضغط
لوقف إطلاق
النار. وقال
الديوان
الملكي
الأردني في
بيان اوردته
وكالة "بترا"
إن العاهل
الأردني أكد
ضرورة أن
"يضغط العالم
بأسره على
إسرائيل
لإنهاء
حملتها
العسكرية في
غزة، ورفع
العقبات أمام
المساعدات
التي تشتد
حاجة نحو مليوني
فلسطيني في
القطاع
إليها، إذ
يتفشى الجوع والمرض
بسرعة". وحذر
من أي محاولات
للفصل بين
الضفة
الغربية وقطاع
غزة، مجددا
التأكيد أن
"لا سلام ولا
استقرار دون
حل عادل
للقضية الفلسطينية".
من جانبه، عبر
الرئيس
الفرنسي عن "تقديره
لجهود الأردن
في السعي نحو
تحقيق السلام
على أساس حل
الدولتين،
بما يضمن
الأمن والاستقرار
للمنطقة، وعن
الدور المهم
في تعزيز
التنسيق
الأممي
والدولي
لمضاعفة
المساعدات
الإنسانية
لقطاع غزة".
الفصائل الفلسطينية:
لا صفقات
تبادلية إلا
بعد وقف شامل
للعدوان..شرطان
وثلاثة أسماء
قبل الحديث عن “هدنة
ثانية”
غزة، عواصم،
وكالات/21 كانون
الأول/2023
فيما
تتواصل
الجهود
الديبلوماسية
على عدة جبهات
لمحاولة
التوصل إلى
هدنة جديدة بين
حركة
المقاومة
الإسلامية
“حماس”
وإسرائيل،
حول وقف إطلاق
النار في قطاع
غزة، أعلنت
الفصائل الفلسطينية
أنه لا حديث
حول الأسرى
ولا صفقات تبادل
إلاّ بعد وقف
شامل للعدوان.
وفق مصادر
مطلعة على سير
المفاوضات
التي تجرى،
بوساطة مصرية
قطرية
أميركية،
والتي أفادت
بأن “حماس”
تحفظت على
الهدنة
القصيرة،
وطالبت بوقف
لإطلاق النار
لا يقل عن 14
يوماً، فيما
تمسكت تل أبيب
بوقف لإطلاق
النار يستمر 5
أيام، على أن
يتم تجديده
يومياً بعد
ذلك. كما رفضت
“حماس”
التفاوض مع
استمرار
إطلاق النار،
ودعت إلى وجود
مناطق إيواء
آمنة للمدنيين،
لا تتعرض لأي
هجمات أو
تتواجد فيها
قوات إسرائيلية،
على أن تصل
إليها
المساعدات
الغذائية
والطبية الكافية.
كما
طالبت من
الوسيط
المصري
والقطري وقف
الاعتقالات
العشوائية من
أجل بدء أي
مفاوضات
جديدة خلال
الفترة
المقبلة. وتمسكت
حماس بإرساء
اتفاق شامل
ينفذ على
مرحلتين كحد
أقصى، تمتد
الأولى حتى
الأسبوع
المقبل، أما
المرحلة
الثانية
فتتضمن
الأسرى. من
جانبها، ذكرت
صحيفة “يديعوت
أحرنوت”
العبرية أن
“حماس” تصر على
الإفراج عن 3
أسماء من كبار
الأسرى
الفلسطينيين
في السجون
الإسرائيلية.
وهم: مروان
البرغوثي،
قيادي في حركة
“فتح” معتقل
منذ عام 2002
ومحكوم بخمسة
مؤبدات 40
عاماً. وعبد
الله
البرغوثي
القيادي في
حركة “حماس”،
والمعتقل منذ
عام 2003، ومحكوم
بـ 67 مؤبداً و5200
عام.والاسم الثالث
هو أحمد
سعدات، أمين
عام “الجبهة
الشعبية
لتحرير
فلسطين”،
المعتقل منذ
عام 2008 ومحكوم عليه
بالسجن 30
عاماً.
شمال
غزة بلا
مستشفيات…
ومئات الجرحى
يفارقون الحياة
صواريخ
“القسَّام”
تُشعل سماء تل
أبيب… واشتباكات
ضارية في
جباليا
والاحتلال
يُقر بمقتل وإصابة
العشرات
غزة، وكالات/21 كانون
الأول/2023
في
اليوم الـ76 من
الحرب
الصهيونية
على غزة، واصل
جيش الاحتلال
تكثيف الحصار
المشدد على
القطاع،
خصوصاً على
المستشفيات
التي شهدت
قصفاً عنيفاً
طيلة الفترة
الماضية، وفي
حين كشفت
منظمة الصحة
العالمية
وصحة غزة أن
المستشفيات
في شمال
القطاع خرجت
عن الخدمة،
قالت منظمة
الصحة
العالمية،أمس،
إن شمال غزة
لم يعد به
مستشفيات
قادرة على
العمل في ظل نقص
الوقود
والأطقم
الطبية
والإمدادات.
وأوضح
ريتشارد
بيبركورن
ممثل منظمة
الصحة العالمية
في غزة
للصحفيين عبر
رابط فيديو من
القدس، أن تسع
منشآت فقط
تعمل جزئياً،
من أصل 36 منشأة طبية
في غزة،
جميعها في
الجنوب،
لافتا إلى أن المستشفى
الأهلي كان
الأخير، لكنه
أصبح يعمل
الآن بالحد
الأدنى. في
موازاة ذلك
قال المتحدث
باسم وزارة
الصحة في غزة
أشرف القدرة،
إن مئات
الجرحى
يفارقون
الحياة جراء
عدم توفر
الخدمات
الصحية في
مجمع الشفاء
الطبي وخروج
مستشفيات
شمال غزة عن
الخدمة. وبلغ
عدد الشهداء
منذ بداية
الحرب 20 ألفا،
منهم 8 آلاف
طفل و6200 امرأة،
في حين ارتفع
عدد الجرحى إلى
52 ألفا و600، وفقا
لأحدث
البيانات
التي أعلنها المكتب
الإعلامي
الحكومي في
غزة. ميدانيا،
تتواصل
محاولات قوات
الاحتلال التوغل
في جباليا
شمالي
القطاع، حيث
أفادت وسائل
إعلام
فلسطينية
بوقوع
اشتباكات
ضارية، وذكرت
وكالة “وفا” أن
طيران
الاحتلال شن
غارات جوية
عنيفة على
جباليا شمال
القطاع وعلى
حيي الشجاعية والشيخ
رضوان في
مدينة غزة
وعلى عدة
مناطق وسط
وجنوب
القطاع، ما
أدى إلى
استشهاد
وإصابة العشرات
وتدمير منازل
عدة. وقصفت
زوارق الاحتلال
الحربية
بكثافة شواطئ
رفح وخان يونس
جنوب القطاع،
ما أدى إلى
ارتقاء عشرات
الشهداء وإصابة
آخرين. في
المقابل،
أعلنت كتائب
عز الدين
القسام أنها
قصفت تل أبيب
برشقة
صاروخية كبيرة،
كما أعلنت عن
سلسلة من
العمليات
الجديدة في
قطاع غزة،
وأكدت أنها
أوقعت قتلى
وجرحى من
الجنود
الإسرائيليين.
وقالت كتائب
القسام عبر
حسابها في
تطبيق
تليغرام إن
الرشقة الصاروخية
التي أطلقتها
على تل أبيب
الكبرى تأتي
ردا على
المجازر التي
ترتكبها قوات
الاحتلال في
غزة. وتحدث
الجيش
الإسرائيلي
عن اعتراض 20
صاروخا، في
حين قالت
مصادر
إسرائيلية إن
35 صاروخا على الأقل
أطلقت باتجاه
تل أبيب،
مشيرة إلى
سقوط شظايا
صاروخية في تل
أبيب ومناطق
قريبة منها،
بينها بيتح
تيكفا
وهرتسليا، بالإضافة
إلى أسدود في
الجنوب. في
غضون ذلك، أعلنت
“كتائب
القسام”
و”سرايا
القدس” عن
سلسلة من
العمليات ضد
قوات
الاحتلال
المتوغلة في
قطاع غزة.
واشارت
“القسام” أن
مقاتليها
اشتبكوا مع
جنود
الاحتلال في
المغراقة وسط
القطاع
بالأسلحة
الرشاشة،
وأوقعوهم بين
قتيل وجريح.
كما أعلنت
أنها استهدفت
قوة
إسرائيلية
متحصنة في
مبنى بمنطقة
المغراقة
بقذيفة مضادة
للتحصينات،
وقنصت جنديا
فوق دبابة ثم
استهدافها
بقذيفة
تاندوم. وفي
المنطقة
نفسها، نفذت كتائب
القسام عملية
مشتركة مع
سرايا القدس، حيث
تم تفجير عبوة
ناسفة بدبابة
ميركافا
إسرائيلية.
وفي خان يونس
جنوبي
القطاع، قصفت
كتائب القسام
حشودا لقوات
الاحتلال شرق
المدينة بقذائف
هاون من
العيار
الثقيل. من
جهتها، أعلنت
سرايا القدس
أنها أوقعت
مجموعة من
جنود
الاحتلال بين
قتيل وجريح
فجر أمس خلال
اشتباكات ضارية
في محور الشيخ
رضوان بمدينة
غزة، كما أعلنت
أنها قصفت
تجمعا لقوات
الاحتلال في
محيط الإدارة
المدنية
شمالي قطاع
غزة بقذائف
الهاون. في
الأثناء،
أعلن الجيش
الإسرائيلي،
مقتل ضابطين
وجندي خلال
معارك في
جنوبي قطاع
غزة، مما يرفع
عدد قتلاه من
الجنود
والضباط منذ الاجتياح
البري إلى 143.
كما أعلن
الجيش
الإسرائيلي
إصابة 40 جنديا
في معارك قطاع
غزة خلال الساعات
الـ24 الماضية.
“الغارديان”:
أكثر من 100
سفينة تغير
مسارها من قناة
السويس لتجنب
هجمات
الحوثيين
السياسة/21
كانون الأول/2023
ذكرت
صحيفة
“الغارديان”
أنه في ظل
الاضطرابات
التي يشهدها
البحر الأحمر
بسبب هجمات الحوثيين
على السفن،
غيرت أكثر من 100
سفينة حاويات
مسارها عن
قناة السويس.
وقالت
الصحيفة البريطانية
إن السفر تبحر
عبر رأس
الرجاء الصالح
في جنوب
أفريقيا،
متجنبة
طريقها
المختصر عبر
قناة السويس،
مبينة أن
التغيير في
المسار يؤدي
إلى زيادة
حوالي 6000 ميل
بحري إلى
الرحلة
التجارية
المعتادة بين
آسيا
وأوروبا، مما قد
يضيف 3 أو 4
أسابيع تأخير
على أوقات
تسليم البضائع.
وأفادت بأن
حوالي 19 ألف
سفينة تبحر في
قناة السويس
كل عام، مما
يجعلها واحدة
من الطرق
الرئيسية في
العالم، خاصة
للوقود
الأحفوري
والبضائع
التي تنتقل
بين آسيا وأوروبا،
مشيرة إلى أن
تلك
الاضطرابات
في مسار السفن
ساهمت في
ارتفاع أسعار
النفط، حيث
قفزت أسعار
العقود
الآجلة لخام
برنت بنسبة 1.2
في المئة، أمس
الأربعاء،
فوق 80 دولارا،
وذلك بعد أن
كانت قد
انخفضت إلى
أقل من 74
دولارًا في
الأسبوع
السابق.
وأوضحت
أنه من الممكن
أن تؤدي
الزيادات
الإضافية في
الأسعار في
نهاية المطاف
إلى تعريفات
الطاقة
الاستهلاكية،
مما يزيد من
التضخم، لافتة
إلى أن هذا
الاضطراب
تزامن مع فترة
أغلقت فيها
العديد من
المصانع
أبوابها
مؤقتا بمناسبة
عيد الميلاد،
مما أعطى
الشركات بعض
الوقت
الإضافي
لتلقي الإمدادات
الحيوية.
والأربعاء،
قالت شركة Kuehne and Nagel للنقل
والخدمات
اللوجستية،
والتي تتخذ من
سويسرا مقرا
لها، إنها
حددت 103 سفن
غيرت مسارها بالفعل،
حيث من
المتوقع أن
تعبر المزيد
من الناقلات
عبر مسار رأس
الرجاء
الصالح في
جنوب أفريقيا.
وقال عضو مجلس
إدارة الشركة مايكل
ألدويل: “من
المتوقع أن
تؤثر الرحلات
الطويلة على 20
بالمئة من
حركة الشحن
الدولية البحرية،
مما سيؤدي إلى
تأخيرات
محتملة”. كما
تم تحويل مسار
ناقلات النفط
والغاز، حيث
أكد شركة
بريتيش
بتروليوم (BP) علنا
بأنها فعلت
ذلك.وأعلنت
شركة النقل
النرويجية Hoegh Autoliners، تعليق
عمليات النقل
عبر البحر
الأحمر، بعد رفع
المديرية
البحرية
النرويجية
مستوى التهديد
في تلك
المنطقة
لأعلى مستوى.
كما أعلنت العديد
من الشركات
عزمها تجنب
الطرق عبر
البحر الأحمر
مؤقتا، ومن
بين هذه
الشركات،
شركة الشحن
والخدمات
اللوجستية
الدنماركية Maersk، وشركة
الشحن
البلجيكية Euronav، ومجموعة
النقل
الفرنسية CMA CGM، وشركة
الشحن
الألمانية Hapag-Lloyd.
الدفاع
الروسية تعلن
تحييد 160 ألف
عسكري أوكراني
وإسقاط 121
طائرة و23
مروحية في 6
أشهر
وطنية/21 كانون
الأول/2023
أعلنت
وزارة الدفاع
الروسية
تحييد نحو 160
ألف عسكري
أوكراني،
وتدمير من 3
آلاف دبابة
ومدرعة،
وإسقاط 121
طائرة حربية
و23 مروحية
أوكرانية خلال
الأشهر الـ6
الماضية،
بحسب "روسيا
اليوم".
14
قتيلا على
الأقل في
إطلاق نار وسط
براغ والعثور
على جثة
المهاجم
وطنية/21 كانون
الأول/2023
قتل
شاب مسلح في
الرابعة
والعشرين من
العمر اليوم، ما لا
يقل عن 14 شخصا
في جامعة تشارلز في براغ
قبل عثور قوات
الأمن على جثته
وفق ما نقلت"
وكالة
الصحافة
الفرنسية عن
"السلطات
التي استبعدت
فرضية "العمل الارهابي
العالمي".
وأدى حادث اطلاق
النار الذي
وقع في الوسط
التاريخي
للعاصمة
التشيكية إلى
تدخل كبير
لقوات الشرطة
المدججة
بالسلاح
وعمليات
إخلاء
وتحذيرات دعت
السكان إلى
البقاء في
منازلهم. ووقع
إطلاق النار
في كلية
الفنون
الواقعة قرب
المواقع
السياحية
الكبرى مثل
جسر تشارلز
الذي يعود إلى
القرن الرابع
عشر. وقال
وزير
الداخلية فيت
راكوسان إن
"لا شيء يشير
إلى أن هذه
الجريمة لها
صلة بالإرهاب
العالمي".
ومساء اليوم ، أعلن قائد
الشرطة مارتن
فوندراسيك
أنه "حتى الوقت
الراهن،
يمكنني أن
أؤكد سقوط 14
ضحية في هذه الجريمة
المروعة
وإصابة 25
شخصا، عشرة
منهم إصابتهم
بااغة". وقال
فوندراسيك إن
الشرطة بدأت تبحث
عن المهاجم
حتى قبل وقوع
إطلاق النار،
بعد العثور
على جثة والده
في بلدة
هوستون غرب براغ.
وأوضح أن مطلق
النار "توجه
إلى براغ قائلا
إنه يريد
الانتحار".
وكانت الشرطة
اعلنت في وقت
سابق أن
المسلح قتل
والده. وفتشت
الشرطة في
البداية مبنى
كلية الفنون
حيث كان يفترض
أن يحضر
القاتل أحد
الفصول لكنه
توجه إلى مبنى
آخر قريب، ولم
تعثر عليه
الشرطة في
الوقت
المناسب. وقال
فوندراسيك
:"عند الساعة 13,59
ت غ، تلقينا
المعلومات
الأولية عن
إطلاق النار"
مضيفا أن وحدة
التدخل
السريع كانت
في الموقع
خلال 12 دقيقة.
وأضاف: "عند
الساعة 14,20 ت غ أبلغنا
العناصر
المشاركين في
العملية
بالعثور على
جثة مطلق
النار" مضيفا
أنه وفقا
لتقارير غير
مؤكدة انتحر.
واستنادا
الى تحقيق
أجري على
مواقع
التواصل الاجتماعي،
أشار
فوندراسيك
إلى أن مطلق
النار كان
استوحى من "قضية
مماثلة حدثت
في روسيا هذا
الخريف" دون الخوض
في التفاصيل. وشدد على
أنه "في الوقت
الحالي لا شيء
يشير إلى وجود
خطر وشيك آخر".
وقال
فوندراسيك إن
أيا من رجال
الشرطة لم يصب
الخميس ولم
تبدأ الشرطة
بعد تحديد
هوية القتلى
حتى الساعة 17,00 ت
غ لأن خبراء
المتفجرات لا
يزالون في
المبنى. وأثار
حادث إطلاق
النار الأكثر
خطورة منذ
إعلان
استقلال
جمهورية
تشيكيا في
العام 1993، صدمة
في أنحاء
العالم. وأعرب
الرئيس
التشيكي بيتر
بافيل عن
"صدمته". وقال
بافيل الذي
اختتم الخميس
زيارة
استغرقت
يومين لباريس:
"صدمت لهذه
الأحداث. أود
أن أعرب عن
أسفي العميق
وتعازي
الحارة لأسر
ضحايا إطلاق
النار
وأحبائهم". من
جهته، دان
البيت الأبيض
حادث إطلاق
النار ووصفه
بأنه "عمل
عنيف جنوني".
وقالت المتحدثة
باسم البيت
الأبيض كارين
جان بيار لصحافيين:
"يصلي الرئيس
والسيدة
الأولى من أجل
العائلات
التي فقدت أحباء
وجميع
المتضررين من
هذا العمل
العنيف الجنوني".
بدورها،
وجّهت رئيسة
المفوضية
الأوروبية
أورسولا فون
دير لايين
رسالة تعزية
إلى براغ.
وكتبت عبر
منصة إكس
"صدمت من
حادثة إطلاق
النار
العنيفة التي
أودت بحياة
العديد من الأشخاص
اليوم في
براغ. أتقدم
بأحر التعازي
لأسر الضحايا
وكل الشعب
التشيكي. نقف
بجانبكم ونشاطركم
حزنكم". كما
أعرب الرئيس
الفرنسي إيمانويل
ماكرون عن
"تضامنه" مع
الشعب التشيكي
كما العديد من
الزعماء
الأوروبيين
الآخرين
بينهم الرئيس
الأوكراني
فولوديمير
زيلينسكي.
بكين
ردت على تهديد
غراهام وجددت
دعوة واشنطن
لعدم تسليح
تايوان
وطنية/21
كانون الأول/2023
جددت
الخارجية
الصينية
مطالبتها
واشنطن بضرورة
وقف تسليح
تايوان، ودعم
إعادة
التوحيد السلمي
للجزيرة مع
البر الرئيسي
للصين، بحسب
وكالة
"نوفوستي".
وقال
المتحدث باسم
وزارة
الخارجية
الصينية وانغ
وين بين:"خلال
اجتماع مع
الرئيس
الأميركي جو
بايدن في سان
فرانسيسكو في
تشرين الثاني
من هذا العام،
أوضح الرئيس الصيني
شي جين بينغ
موقفه
المبدئي بشأن
قضية تايوان"،
مشيرا إلى أن
"قضية تايوان
كانت دائما
القضية
الأكثر أهمية
وحساسية في
العلاقات
الصينية
الأميريكية". وأكد أن
"الصين تولي أيضا
أهمية كبيرة
للتصريحات
الإيجابية
التي أدلت بها
الولايات
المتحدة خلال
الاجتماع بين
زعيمي
البلدين في
بالي في تشرين
الثاني 2022 بخصوص
ذلك". وتابع:
"يجب على
الولايات
المتحدة أن
تعكس موقفها
المتمثل في
أنها لا تدعم
استقلال
تايوان في
إجراءات
ملموسة، وأن
تتوقف عن
تسليح تايوان
وتدعم إعادة
التوحيد
السلمي
للصين".
وكان
السيناتور
الجمهوري
الأميركي
ليندسي غراهام
قد توعد الصين
بوضع مسودة
عقوبات "جهنمية"
ضد بكين، في
حال أقدمت على
محاولة استعادة
السيطرة على
تايوان.
كندا
توسع برنامج
الهجرة
المرتبط بحرب
غزة
أوتاوا/رويترز/21
كانون الأول/2023
أعلنت كندا أمس
الخميس عن
برامج هجرة
مؤقتة لأقارب المواطنين
الكنديين
والمقيمين
الدائمين المتضررين
من حرب غزة،
لكنها حذرت من
أن مغادرة
المنطقة
ستواجه صعوبة
وتعتمد على
موافقة إسرائيل.
وقال وزير
الهجرة مارك
ميلر في مؤتمر
صحافي إن
الإجراءات تشمل
توسيع معيار
الأهلية الذي
تستخدمه كندا
لإخراج
المواطنين
والمقيمين
الدائمين وأفراد
أسرهم
المباشرين من
المنطقة. وأضاف
ميلر “هذا…
يسمح لنا
بإخراج
مجموعة أكبر
من الأشخاص
الذين قد لا
يكونون
مقيمين دائمين
أو كنديين
لكنهم يمثلون
في جميع
المقاصد عائلة
الأشخاص المقربين
من كنديين”. وأردف
أن مئات
الأشخاص يمكن
أن يستفيدوا
من البرنامج. وقالت
الحكومة إنه
حتى الثالث من
ديسمبر/ كانون
الأول وصل
أكثر من 600 شخص
تم إجلاؤهم من
غزة إلى كندا.
وسيتمكن
أفراد
العائلة مثل
الأشقاء
والأحفاد
والأجداد من
التقدم بطلب للانضمام
إلى برنامج
خاص. وبعد
الفحوصات قد
يصبحون
مؤهلين للعيش
في كندا لثلاث
سنوات. وتشمل
الإجراءات
أيضا برنامج
تصاريح
للدراسة أو
العمل
للإسرائيليين
والفلسطينيين
الموجودين
بالفعل في كندا
ولأفراد
عائلات
المواطنين
والمقيمين الدائمين
الذين غادروا
المنطقة منذ
السابع من أكتوبر.
وحذر ميلر من
أن مغادرة
القطاع
المحاصر أمر صعب
للغاية مضيفا
أن أوتاوا ليس
لديها أي ضمانات
من إسرائيل.
وتابع
“الإسرائيليون
لهم القرار،
وسيقومون
بفحص الأشخاص
ويقررون ما
إذا كانوا سيغادرون
أم لا. ليس
لدينا أي
ضمانات حتى
الآن وسيكون
علينا إجراء
مناقشات”.
مصادرة
أكبر كمية
كبتاغون
مهربة إلى
ألمانيا على الإطلاق
والقبض على
سوريين مشتبه
فيهم
برلين
ـ «القدس
العربي»/21
كانون الأول/2023
في
حادثة تعد
الأضخم من
نوعها فيما
يخص تهريب المخدرات
في ألمانيا،
صادر محققو
الجمارك أكبر
كمية من مخدر
الكبتاغون
يتم العثور
عليها في ألمانيا
على الإطلاق.
وحسب صحيفة
وزود وديتشه تسايتونغ،
تم العثور على
إجمالي 461
كيلوغرامًا
من الأقراص
بقيمة 64.5 مليون
دولار
أمريكي، حسبما
أعلن تحقيق
الجمارك في
إيسن ومكتب
المدعي العام
في آخن،
الخميس،
وماتزال
أجهزة الأمن
تحقق مع
المشتبه بهم،
وقالت
السلطات الأمنية
إن مكتب
التحقيقات
الجمركية في
إيسن وإدارة
الجريمة
المنظمة في
مكتب المدعي
العام في آخن
يحققان مع
مجموعة من
السوريين
مشتبه بهم
بالقيام
بالتهريب
التجاري
والعصابات والاتجار
بالمخدرات. الصحيفة
الألمانية
أشارت أيضاً
إلى وجود
أربعة مواطنين
سوريين
تتراوح أعمارهم
بين 33 و45 عاماً
رهن الاحتجاز
منذ بداية تشرين
الأول/أكتوبر.
ويصنّف مكتب
الأمم
المتحدة
لمكافحة
المخدرات
والجريمة
الكبتاغون
على أنّه “أحد
أنواع الأمفيتامينات
المحفزة”،
وعادة هو مزيج
من الأمفيتامينات
والكافيين
ومواد أخرى. ووفقاً
لمكتب الشرطة
الجنائية الاتحادي،
فإن
الكبتاغون
يسبب الإدمان
بدرجة كبيرة
ويمكن أن يسبب
الاكتئاب
والهلوسة
والقلق. ينتمي
الدواء إلى
مجموعة
الأمفيتامينات.
وصناعة
الكبتاغون
ليست جديدة في
المنطقة، وتُعد
سوريا المصدر
الأبرز لتلك
المادة منذ ما
قبل اندلاع
الحرب عام 2011،
لكن النزاع
جعل تصنيعها
أكثر رواجاً
واستخداماً
وتصديراً. كما
تنشط مصانع
حبوب
الكبتاغون في
مناطق عدة في
لبنان. ولا
تعد محاولة
التهريب هي
الأولى
لألمانيا؛
ففي نهاية عام
2022، اكتشف
مسؤولون من
مكتب الجمارك
الرئيسي في
مطار
كولونيا/بون،
هناك أكثر من 10
كيلوغرامات
من أقراص
الكبتاغون،
حوالي 59000 منها،
أثناء فحص
الطرود
المتجهة إلى
البحرين.
وأفاد
المحققون يوم
الخميس أن “المخدرات
كانت مخبأة في
سبع عبوات في
أسطوانات. وخلال
تفتيش جمركي
في مطار
لايبزيغ، تم
أيضًا ضبط
حوالي 32
كيلوغرامًا
من أقراص
الكبتاغون
مخبأة في شموع
معطرة في
شحنتين من الطرود
إلى المملكة
العربية
السعودية”. وحسب
المعلومات،
فإن
التحقيقات مع
المرسلين أدت
إلى القبض على
أربعة مشتبه
فيهم يقيمون في
آخن وألسدورف
وفيينا. وتمكن
المحققون بعد ذلك
من تحديد موقع
المرآب الذي
استأجرته مجموعة
الجناة. وفي
سبتمبر/أيلول
الماضي، ضبط
مكتب الجمارك
الرئيسي في
لايبزيغ 17
كيلوغراماً
أخرى من أقراص
الكبتاغون
خلال عملية
تفتيش. وقال
المحققون في
بيان، إن
“المخدرات
كانت مخبأة في
فرن بيتزا
وكان من
المفترض
إرسالها إلى
السعودية”.
وفي الشهر
نفسه، تم منع
تسليم آخر
لحوالي 30 كيلوغرامًا
من أقراص
الكبتاغون
إلى البحرين
في مطار
كولونيا/بون.
هنا تم تركيب
الأدوية في
مرشح الهواء
للتمويه.
وفي
بداية
أكتوبر/تشرين
الأول، نفذت
قوات من مكتب
التحقيقات
الجمركية في
إسن أخيراً
أوامر اعتقال
ضد المشتبه
بهم الأربعة
نيابة عن مكتب
المدعي العام
في آخن، وقامت
بتفتيش شققهم
والمرائب التي
استأجروها.
وفي مستودع
الجراج، عثر
رجال المباحث
على حقيبة
تحتوي على 48
كيلوغرامًا
من أقراص
الكبتاغون،
بالإضافة إلى
منصات تحتوي على
16 طنًا من
الرمال، كان
يوجد تحتها 324
كيلوغرامًا
أخرى من أقراص
الكبتاغون
مخبأة في أكياس.
وتم الحصول
على العديد من
الأدلة أثناء
عمليات البحث.
قاد التقييم
الأولي
للأدلة المحققين
إلى موقع
تخزين آخر
استأجرته
مجموعة
الجناة
بالقرب من
آخن. ومع ذلك،
لم يتم اكتشاف
أي دليل هناك أثناء
البحث في 14
ديسمبر/ كانون
الأول. وحسب
مكتب المدعي
العام، فإن
التحقيق
مستمر مع
المشتبه بهم.
تشير الكمية والقوة
الشرائية إلى
أنها جريمة
منظمة.
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
باسيل
والحزب: الجيش
هو "الغطاء
المسيحيّ"؟
جوزفين
ديب/أساس
ميديا/الجمعة
22 كانون الأول 2023
قد تكون
الكتابة عن
العلاقة بين
التيار
الوطني الحر
والحزب قد
استنفدت كلّ
ما فيها لشدّة
ما سال حبر عن
هذه العلاقة،
ولكثرة ما
رافقها من
تقلّبات بين
انقطاع ثمّ
حوار ثمّ
التقاء... كأنّ
الطرفين
أصبحا على
يقين بأنّ ما
يفرّقهما
أكثر ممّا
يجمعهما. لكن
يحكم
علاقتهما
واقع داخلي
يجعل منها، أو
ما بقي منها،
حاجة لكلّ
منهما لا غنى
عنها، على الأقلّ
في الوقت
الحاضر. ربّما
واحدة من
الدلالات
التي تفضح كلّ
محاولات
الترقيع هي
مواقف
الجمهورين
على مواقع التواصل
الاجتماعي،
التي لم تترك
"للصلح مطرح"
بعد سنوات من
وحدة الحال
التي أوصلت
التيار
والحزب إلى
الإمساك
بمقاليد
السلطة في البلاد.
وها هو المشهد
يتغيّر مع
انتهاء عهد
الرئيس ميشال
عون، حين بدأ
كلٌّ يغنّي
على ليل
مصالحه
الخاصّة. وكان
آخر خيط
هو ملفَّي
رئاسة
الجمهورية
وقيادة الجيش
في الداخل،
ومقاربة
القضية
الفلسطينية
في الخارج.
فماذا
بقي إذاً من
التحالف؟
وماذا
سيبقى من جدوى
التحالف متى
تدخل البلاد
في التسوية
الكبرى؟
قد تكون
الكتابة عن
العلاقة بين
التيار
الوطني الحر
والحزب قد
استنفدت كلّ
ما فيها لشدّة
ما سال حبر عن
هذه العلاقة،
ولكثرة ما
رافقها من تقلّبات
بين انقطاع
ثمّ حوار ثمّ
التقاء... كأنّ
الطرفين
أصبحا على
يقين بأنّ ما
يفرّقهما
أكثر ممّا
يجمعهما
التيّار:
"الحزب ببيع
وبيشتري"
ردود فعل
نوّاب
وقيادات
التيار
الوطني الحرّ
على إقرار
التمديد
لقائد الجيش
جوزف عون في مجلس
النواب لم تكن
متفاجئة ممّا
حصل. بل كان كلّ
شيء متوقّعاً
على الرغم
ممّا جرى من
مشاورات
ومساعٍ أوحت
باحتمال
الوصول إلى
حلول وسطية في
مجلس الوزراء
مع وزير
الدفاع.
على
الرغم من
تلويح التيار
بأنّ إقرار
التمديد، بما
يعنيه لرئيس
التيار جبران
باسيل من معركة
"قلّة وفاء"
كما وصفها،
سيؤدّي إلى
قطع الشعرة
الأخيرة مع
الحزب، فإنّ
ذلك لم يمنع نواباً
من الحزب من
القيام
بـ"مسرحية
الخروج من
الجلسة". مصادر
مقرّبة من
التيار
الوطني تعتبر
أنّ تعامل
الحزب مع الملفّ
"فيه استغباء
كأنّه يريد أن
يقول إنّه غير
معنيّ
بالتمديد
وإنّه يقف على
خاطر حليفه المسيحي،
لكنّ الواقع
مختلف تماماً
لأنّ القاصي
والداني
يعرفان أنّ
ذلك لم يكن
ليمرّ من دون
موافقة
الحزب". وفي
المعلومات
أنّ قيادة
التيار
تتمهّل في
اتّخاذ أيّ
خطوة من شأنها
أن تقطع شعرة
معاوية مع
الحزب، تاركة
مجالاً لأيّ
تقاطع مقبل
على قاعدة
الواقعية
السياسية أو
التحالف على
القطعة. ليست
المرّة
الأولى التي
يعترف فيها
التيار بأنّ
ورقة "تفاهم
مار مخايل"
سقطت، وما بقي
منها يتعلّق
بالشقّ المصلحي
للطرفين.
إنّما هذه
المرّة أحدث
الخلاف على
الرئاسة
وقيادة الجيش
ضرراً كبيراً أدّى
إلى تكتّل
مجموعة نواب
وقيادات خلف
مطلب واضح هو
إصدار إعلان
صريح عن سقوط
ورقة التفاهم
مع الحزب لأنّ
ضررها بات
أكثر من
منفعتها في
الوقت الراهن.
بلغ حدّ
التصعيد
والوضوح قول
نائب رئيس
التيار إنّ
الحزب "ببيع
وبيشتري".
ووصل ببعض
القيادات حدّ
القول إنّ على
التيار أن
"ينزع هذه
المظلّة
المسيحية
التي يحتاج
إليها الحزب
لوضعه أمام
واقع خياراته
الضيّقة،
إمّا جبران
باسيل وإمّا
سمير جعجع".
مصادر
التيار تتحدث
عن
استراتيجية
سيستكمل التيار
اتّباعها في
العام
المقبل، وهي
العمل على نسج
علاقات جدية
مع قوى
لبنانية
أخرى، مختلفة
عن الحزب.
والبدء بمسار
اعادة الثقة
مع مختلف
القوى، على أن
يخرج من أسر
حلفه مع الحزب
فقط.
على
الرغم من
تلويح التيار
بأنّ إقرار
التمديد، بما
يعنيه لرئيس
التيار جبران
باسيل من
معركة "قلّة
وفاء" كما
وصفها،
سيؤدّي إلى قطع
الشعرة
الأخيرة مع
الحزب، فإنّ
ذلك لم يمنع
نواباً من
الحزب من
القيام
بـ"مسرحية
الخروج من
الجلسة"
الحزب: لا قطيعة مع
التيّار
مع كلّ
هذه الحرب
الافتراضية
بين
الجمهورين،
تتحدّث مصادر
مقرّبة من
الحزب عن
مراعاة لحليفه
التيار، وذلك
لوجود رغبة
جادّة من
قيادة بالحزب
بالمحافظة
على الحدّ
الأدنى من هذا
التحالف بشكل
يسمح له
باستعادة ما
سبق في لحظة سياسية
معيّنة. في
نقاشات الحزب
جدلية تتعلّق
بالحاجة الماسّة
إلى المظلّة
المسيحية
التي وفّرها
له التيار
الوطني الحر
في حرب تموز 2006
أوّلاً، وفي
كلّ المحطّات
التي مرّت على
الساحة
الداخلية
اللبنانية
وكانت
مفصليّة. إضافة
إلى كلّ ما
راكمه عهد
الرئيس ميشال
عون من
مكتسبات
للحزب على
المستويات
الأمنيّة والسياسية،
وإلى كلّ
المكتسبات
التي راكمها التيار
بوجوده في قصر
بعبدا، مشت
العلاقة على أساس
"رابح رابح". أما
وقد تغيّرت
الأحوال
الداخلية
والخارجية
معاً، فقد
خرجت
النتوءات في
هذه العلاقة
إلى العلن
وبدأت تتعاظم.
يدرك الحزب
أنّ التسوية
المقبلة على
المنطقة وعلى
لبنان
تحديداً،
تجعل من حاجته
إلى المظلّة
المسيحية
أقلّ نسبياً
لأنّه حينها
ستكون كلّ القوى
جزءاً من
تسوية مشتركة
فيها. غير أنّ
ذلك لا يعني
انتفاء
الحاجة
تماماً،
وعليه سنشهد في
الأيام
المقبلة
مساعي على خطّ
الضاحية – البترون
لمعالجة ذيول
الجلسة
الحكومية
الأخيرة. ختاماً،
فإنّ أولوية
الحزب حالياً
هي أمنيّة،
فمن يحمي ظهر
المقاومة
اليوم
بالمعنى الذي
تكلّم عنه
الأمين
العامّ للحزب
هو الجيش اللبناني
الموجود في
الجنوب.
والشريك
الأمنيّ الذي
معه سيطبّق
القرار 1701 هو
الجيش
اللبناني.
وبالتالي فقد
اختلفت
الحسابات في
هذه المرحلة
من تاريخ لبنان
والمنطقة عن
حسابات
الماضي،
واختلفت أولويّاتها.
ربّما ملفّ
رئاسة الجمهورية
سيكون أكثر من
سيعبّر عن
الطلاق مع عهد
سابق والدخول
في عهد جديد
مع المحافظة على
بعض
التوازنات
التي تحتاج
إليها الساحة
الداخلية .
اجتماع
ثلاثيّ في
الرياض...
والسنوار في
سيناء؟!
جان
عزيز/أساس
ميديا/الجمعة
22 كانون الأول 2023
تؤكّد
مصادر
دبلوماسية عربية
لـ"أساس"
صحّة ما نشرته
صحيفة "وول
ستريت
جورنال" قبل
يومين، عن
اتصالات
فتحاوية – حمساوية،
للبحث في
تطوّرات غزة،
ولجسّ النبض حيال
مرحلة ما بعد
الحرب خصوصاً.
تكشف المصادر
نفسها أنّ هذه
الاتصالات
تتمّ بإشراف
مباشر من رئيس
السلطة
الفلسطينية
محمود عباس
الذي أعطى
الضوء الأخضر
لإجرائها.
وذلك من ضمن
البحث في
آليّةٍ ما
لإعادة تكوين
السلطة،
وإجراء
انتخابات
تؤدّي إلى
قيام تركيبة
فلسطينية جامعة،
مؤهّلة
للتفاوض
المفترض على
نتائج الحرب
واحتمالات ما
بعدها،
وصولاً إلى
طرح وتحقيق
السلام على
قاعدة حلّ
الدولتين. تشير
المصادر إلى
أنّ الخطوة –
المفتاح
ستكون في
اختيار رئيس
جديد لحكومة
السلطة
الفلسطينية
الائتلافية
العتيدة. وهو
ما ترجّح أنّ
اسمه بات
مختمراً في
رأس أبي مازن
وحده. وإن
لم يكشفه بعد
لأيّ شخص آخر،
حتى لأقرب
مساعديه. وترجّح
أن يكون إلى
حدّ ما
مفاجئاً ومن
خارج سلّة الأسماء
المتداولة
للموقع، من
قبل الإعلام
المحلّي
والخارجي. تؤكّد
مصادر
دبلوماسية
عربية
لـ"أساس" صحّة
ما نشرته
صحيفة "وول
ستريت
جورنال" قبل
يومين، عن
اتصالات
فتحاوية –
حمساوية،
للبحث في تطوّرات
غزة، ولجسّ
النبض حيال
مرحلة ما بعد
الحرب خصوصاً
عباس
يريد التعاون
مع فتح
تؤكّد
المصادر
الدبلوماسية
أنّ عباس بات
مقتنعاً
بتعاون
مؤسّسي جديد
مع حركة حماس. وهو ما
يفسّر هجمة
بعض القريبين
منه عليها:
إمّا في
محاولة غير
ناجحة منهم
لإقناعه
بالعودة عن
نيّته الربط
مع الحركة. وإمّا
بالتنسيق
معه، للضغط
أكثر على
قيادة حماس، لخفض
سقوفها
والقبول بأيّ
طرح مشترك قد
يقدّمه لها أبو
مازن.
تضيف هذه
المصادر أنّ
عباس بات
مصمّماً على هذه
الطريق على
الرغم من أنّه
أكثر
المنتقدين سابقاً
لسلوك
الحركة، كما
لسلوك الخارج
حيالها.
تكشف
أنّه كان
صريحاً جداً
لهذه
الناحية، في لقائه
مع وزير
الخارجية
الأميركية
أنتوني
بلينكن في رام
الله. إذ حمّل
سياسات
واشنطن
مسؤولية ما
وصلت إليه
السلطة وفلسطين
والمنطقة
برمّتها. وقال
لضيفه بصراحة وتكراراً:
أما قلت لكم؟
كم مرّة
حذّرتكم؟
تشرح
المصادر أنّ
ما قصده أبو
مازن من لوم
للإدارات
الأميركية
المتعاقبة،
هو تحديداً تساهلها
مع خطط
المسؤولين
الإسرائيليين
المجنونة، لدعم
حماس، بغرض
ضرب السلطة
وتقويض اتفاق
أوسلو. وهو
ما ظلّ قائماً
ومتمادياً
طوال أكثر من
عشر سنوات.
إسرائيل "موّلت"
عملية حماس
تكشف أنّ واشنطن
كما تل أبيب
استساغا
مسألة التمويل
القطري
للحركة، من
دون استشراف
أغراضه الفعليّة
وأهدافه
البعيدة
الحقيقية.
فبمعزل عن النيّة
الإنسانية
والسليمة
لقيادة
الدوحة، كان
مسؤولو تل
أبيب
يتوهّمون أنّ
موافقتهم على
هذا التمويل
وإشرافهم
عليه
سيؤدّيان إلى عقلنة
حماس
وتدجينها
ووضعها على
مسار العمل السلمي.
كما يؤدّي من
جهة ثانية إلى
شرخ فلسطيني -
فلسطيني
يسهّل
مؤامرات
إسرائيل ضدّ
محور الضفة –
القطاع. وتنقل
المصادر
الدبلوماسية
عن جهات
السلطة
الفلسطينية
أنّ مسؤولين
إسرائيليين
كباراً
تولّوا
مباشرة
وشخصيّاً هذه
المهمّة. حتى
إنّ مدير
الموساد
السابق، يوسي
كوهين،
يتولّى
شخصياً، حتى
تركه موقعه
قبل نحو عامين،
الإشراف
مباشرة على
نقل التمويل
القطري لحماس،
من الدوحة إلى
القطاع. وهو
ما بلغ 30 مليون
دولار شهرياً.
وفيما كان
الإسرائيليون
يمنّون
أنفسهم بأنّ
هذه الأموال
ستنفق على
تنمية غزّيّة
تخفّف عنهم
مسؤولية
مساعدة
القطاع ورفع
حصارهم
الجائر له،
وبالتالي حرف
أنظار
المجتمع
الدولي عن
جريمة
تحويلهم هذه
المنطقة إلى
أكبر سجن
بشريّ مفتوح،
كانت حماس
تستخدم كلّ
سنت من تلك
الأموال في
مجالين اثنين
لا غير:
التجهيز
والتحضير
العسكري،
ومرتبات للناس
في غزة.
تشير
المصادر إلى
أنّ الخطوة –
المفتاح
ستكون في
اختيار رئيس
جديد لحكومة
السلطة
الفلسطينية
الائتلافية
العتيدة. وهو
ما ترجّح أنّ
اسمه بات
مختمراً في
رأس أبي مازن
وحده. وإن
لم يكشفه بعد
لأيّ شخص آخر،
حتى لأقرب
مساعديه
تشرح الأوساط
نفسها أنّ
قيادة
الحركة، في
ظلّ الفائض
الماليّ الذي
بلغته، كانت
تعمد إلى شراء
كمّيات هائلة
من الموادّ الغذائية
الأساسية،
حتى كادت تنفد
من سوق القطاع.
ثمّ
بادرت إلى
توزيعها على
شكل إعانات
لأهل غزة، بما
ساعدها أكثر
على توسيع
قاعدة
شرعيّتها بينهم.
كلّ ذلك
تمهيداً
للحظة
المعركة.
السنوار
في سيناء... عبر
الأنفاق؟
أمّا خطّ
الإمدادات
العسكرية
فتنقل المصادر
نفسها عن
الجهات
الفلسطينية
أنّ خطّ
التسليح
والتذخير
والدعم
الحربي
اللوجستي كان
متركّزاً بشكل
شبه حصري على
محور رفح –
سيناء. وهو ما
يتكتّم عليه كثيرون. إذ
تكشف المصادر
ترجيح الجهات
الفلسطينية أن
يكون هناك
مئات الأنفاق
في تلك
المنطقة، بطول
أكثر من 15 كلم
لكلّ منها، وبعرضٍ
يتّسع حتى
لشاحنات، حتى
إنّها لا تستبعد
أن يكون
قياديو حماس
الكبار، مثل
يحيى السنوار
ومحمد الضيف
وغيرهما،
متمركزين
حالياً هناك،
تحت أرض
سيناء، لا تحت
أرض غزة، وأنّ
هذا الأمر
كانت السلطة
الفلسطينية
تعرفه وتعرف
خلفيّاته
المكتومة
واعتباراته
غير القادرة على
البوح بها،
لاعتبارات
مصرية معروفة.
لكنّها
كانت طوال
أعوام تحذّر
واشنطن منه،
بلا جدوى.
كما تكشف
الأوساط
الدبلوماسية
نفسها أنّه خلال
شهر أيلول
الماضي، أي
قبل هجوم 7
أكتوبر (تشرين
الأول)
بأسابيع
قليلة، عُقدت
اجتماعات ثلاثية
أميركية -
سعودية -
فلسطينية في المملكة.
وجرى خلالها
إطلاع ممثّلي
السلطة الفلسطينية
على الخرق
الإيجابي
الذي تحقّق على
خطّ الوساطة
الأميركية
بين المملكة
وإسرائيل.
وتمّ تطمين
السلطة بأنّ
هذا التقدّم
سيحمل ثماراً
أكيدة للقضية
الفلسطينية،
وأنّ أيّ
تطبيع بين
الرياض وتل
أبيب سيتضمّن
حتماً تقدّماً
في مسار
الوصول إلى
سلام على أساس
حلّ الدولتين،
وأنّه يومها
كرّرت السلطة
تحذير الطرفين
ممّا يحصل في
القطاع، من
دون أن يلقى
ذلك آذاناً
صاغية.
الآن صارت
تلك
التطوّرات
خلف الجميع.
لكنّ العواقب
على الأرض
ثقيلة قاسية
على الجميع
أيضاً. إذ
تتوقّع
المصادر
نفسها ألا
تنتهي الحرب
بحصيلة تقلّ
عن 25 ألف ضحية.
فضلاً عن
التدمير
الكامل
والممنهج
لبنية عمرانية
شاملة، يصبح
معه مستحيلاً
أن يعيش عليها
أكثر من
مليونَي
إنسان.
لذلك
تتوقّع
المصادر
الدبلوماسية
أن يكون فتح
معبر رفح،
بشكل ما ووفق
آليّات
معيّنة، لاستقبال
قسم من الغزّيين
النازحين،
أمراً حتمياً
في وقت ليس
ببعيد، على أن
يتركّز البحث
على ضبط هذا
الفتح وحدوده
ومُدده
ونتائجه
وخواتيمه لا
غير.
فيما
المسألة
الأخرى
المستعصية
حتى اللحظة تتعلّق
بالإطار
الأمنيّ
لإدارة
القطاع بعد الحرب.
فوجود جيش
الاحتلال
الإسرائيلي
مستحيل.
والقوات
الغربية
مرفوضة من
أصحابها كما
من أصحاب الأرض.
أمّا القوات
العربية
فتبدو مسألة
شائكة التركيب
والمرجعية
إلا إذا بادرت
مصر، وهو ما
تنقل المصادر
أنّها
تتوقّعه بعد
إعادة انتخاب
الرئيس عبد
الفتاح
السيسي قبل
أيام. حتى
ذاك الوقت،
سيظلّ
الفلسطينيون
يدفعون ثمن أنّهم
أصحاب قضية
حقّ في منطقة
لا تعترف إلا
بحقّ القوّة.
كولونا
في لبنان:
الاستقرار
الأمنيّ
أولاً.. ولا رئاسة
د. محيي
الدين
الشحيمي/اساس
ميديا/الجمعة
22 كانون الأول 2023
في
زيارتها
الثانية
للعاصمة
اللبنانية
بيروت خلال
شهرين، أكّدت
وزيرة
الخارجية
الفرنسية
كاترين
كولونا توجّس
فرنسا من
سخونة الرمال
المتحرّكة
اللبنانية،
وحذّرت من خطر
دخول لبنان متاهة
الصراع
الكبير.
وعبّرت عن عدم
ثقة فرنسية
بـ"التوازن
السلبي" على
حدود لبنان
الجنوبية
وبصمود قواعد
الاشتباك.
حملت
زيارتها
الثانية ثلاث
ميزات:
-
أوّلاً: أنّها
"غير رئاسية"،
بل تقتصر على
محاولة تكريس
الاستقرار
الأمني
والسياسي
المرحليّ.
-
ثانياً: أنّها
"حضورية" من
حيث الشكل
فقط، وتفتقر
من حيث
المضمون إلى
النتائج
الملموسة.
-
ثالثاً: تقتصر
على تقديم
الدعم والنصح
لناحية ضرورة
استمرار
لبنان في
الالتزام
بتطبيق القرارات
الدولية، والقرار
1701 تحديداً،
بلا أفكار
طارئة أو
جديدة، ولا
رسائل، بل
تمنّيات
لأنّها
"قرارات ملزمة
لإسرائيل قبل
لبنان"،
ونصائح
بضرورة تجنّب
لبنان الحرب.
الإدارة
الفرنسية
تنتهج حالياً أسلوب
الخطوات
القصيرة
والسريعة،
ولو غير
المنتجة،
بسبب ضحالة
الفترة
الحالية وعدم
استقرارها.
في
زيارتها
الثانية
للعاصمة
اللبنانية
بيروت خلال
شهرين، أكّدت
وزيرة
الخارجية
الفرنسية
كاترين
كولونا توجّس
فرنسا من
سخونة الرمال
المتحرّكة
اللبنانية،
وحذّرت من خطر
دخول لبنان
متاهة الصراع
الكبير
أهداف الزيارة:
ترميم الدور
أمّا أهداف
الزيارة فهي
التأكيد على
مسلّمات
فرنسية
أبرزها:
-
حضور ووجود
فرنسا
الدائمان في
لبنان.
-
استعادة
دور الإدارة
الفرنسية
المتوازن
كوسيط نزيه،
وترميمه، بعد
ما أصاب هذا
الدور من خدوش
أخيراً.
-
التأكيد على
حماية
الجمهورية
الثانية واتفاق
الطائف وكلّ
المؤسّسات
الدستورية
الضامنة له.
هنا يشرح
مرجع استشاري
فرنسي
لـ"أساس
ميديا" عن
"ازدواجية في
المرحلة
اللبنانية".
ويتابع أنّ
"الحالة
اللبنانية
انقسمت بعد
أحداث 7 أكتوبر
(تشرين الأول)
إلى فترتين:
-
ما زال
لبنان في
الفترة
الأولى التي
ستمتدّ إلى ما
بعد الأعياد
وبداية السنة
الجديدة.
وخلالها تمحورت
الجهود على
حماية لبنان أمنيّاً،
وتثبيت
استقراره. وهي
إلى الآن
ناجحة ومقبولة
نسبياً. ستكون
استمراريّتها
المعبر الوحيد
للمرحلة
الثانية
الجوهرية.
-
تبدأ المرحلة
الثانية مطلع
السنة
الجديدة وتتسارع
وتيرتها في
حال التوصّل
السريع إلى وقف
إطلاق
النار في
قطاع غزة.
عندها تنطلق
كلّ المساعي
الجدّية
للمساعدة في
انتخاب رئيس
للجمهورية
تنطبق عليه مواصفات
البيان
الثلاثي في
نيويورك
(أميركا وفرنسا
والسعودية)
وتطبيق
القرارات
الدولية، كمعبر
وحيد لتكريس
دولة الطائف"
. هنا يكشف
دبلوماسي
فرنسي في
دائرة الشرق
الأوسط وشمال
إفريقيا في
وزارة
الخارجية
أنّه لم يعد
هناك خلاف فرنسي
نافر ومؤثّر
حول طريقة
التعامل مع
الملفّ
اللبناني:
"أضحى الملفّ
اللبناني
بعيداً وفي
منأى عن
الخلافات
والاختلافات
المعرقلة في
وجهات النظر،
المقيمة في
مؤسّسات السياسة
الخارجية
الفرنسية. إذ
باتت
الإدارات العليا
ومؤسّسات
الحكم في
باريس متّفقة
على وجهة نظر،
موحّدة إلى
حدّ ما، بخصوص
الملفّ
اللبناني، من
بوّابة تحصين
اتفاق الطائف
وكلّ المؤسّسات
الضامنة
والمؤسِّسة
له، سواء
السياسية أو
الأمنيّة أو
الإدارية". من
هنا كان دعم
التمديد
لقائد الجيش
العماد جوزف
عون.
الإدارة
الفرنسية
تنتهج حالياً أسلوب
الخطوات
القصيرة
والسريعة،
ولو غير
المنتجة،
بسبب ضحالة
الفترة
الحالية وعدم
استقرارها
حذر
فرنسيّ
فوق هذا
كلّه، تتعامل
الإدارة
الفرنسية بحذر
مع التطوّرات
على الساحة
المحلية في
لبنان. فهي
أخذت تسرّع
من وتيرة
وجودها
وزياراتها
وخطواتها
ونصائحها.
وهنا يكشف
دبلوماسي
مرافق لكولونا
في جولتها
البيروتية
لـ"أساس
ميديا" أنّه "لا
توجد نتيجة
مباشرة لهذه
الجولة
الفرنسية في
السياسة،
لكنّها مهمّة
باعتبارها
استمراراً
لسلسلة
محاولات
ومساعٍ
فرنسية لمساعدة
لبنان، من
خلال الإبقاء
على خطوط
تواصل مباشر
على أرضه ومع
سياسيّيه لن
تتوقّف".
هكذا تنتهج
الإدارة
الفرنسية
سياسة
الجولات الدورية
الدائمة
والسريعة إلى
لبنان أكثر من
أيّ وقت مضى،
من دون تضخيم
حجم
التوقّعات. الأساس هو
ترسيخ مبدأ
الثبات
الأمنيّ
مرحليّاً، بالتنسيق
مع المجموعة
الدولية
واللجنة
الخماسية
(أميركا
وفرنسا
والسعودية
ومصر وقطر).
محاولات استعادة
الدور
والتاريخ
يأتي هذا الحراك
الفرنسي
أيضاً ضمن
محاولات الإدارة
الفرنسية
ترميم
واستعادة
دورها التاريخي
كوسيط نزيه
ومتوازن في
لبنان، بعدد
تراجع وزنها
الإيجابي
وأثرها المرن
في لبنان في
السنة ونصف
السنة
الأخيرتين
وحتى بعد حرب
غزة، وذلك
لسببين:
-
داخلي:
خروجها عن
مسلّمات
سياستها
الخارجية في
علاقتها
الخارجية مع
لبنان، وفي
اصطفافها
كطرف في
الملفّ
الرئاسي، وهو
ما أظهرها كما
لو أنّها على
صراع مع فكرة
الكيان
اللبناني
ودستوره. حتّم
عليها هذا
الأمر التغيير
السريع نتيجة
اعتراضات
محلية
لبنانية
ودولية
وفرنسية.
-
دولي
وإقليمي:
تجلّى ذلك
بوضوح في
موقفها
الأوّلي بعد
أحداث 7
أكتوبر (تشرين
الأول) ودعمها
الكلّي
للكيان
الإسرائيلي.
إذ أفقدها هذا
الموقف بريقها
التاريخي على
الساحتين
العربية واللبنانية،
وعرّضها
لهزّات
فرنسية
داخلية، وهو
ما جعلها عرضة
لكي تفقد
دورها
المختلف عن
دور الإدارة
الأميركية في
المنطقة. لذلك
شهدنا هذا
التبدّل
البسيط في
المواقف
الفرنسية إزاء
الحرب على
قطاع غزة،
والاهتمام
الكبير بتوازن
الاستقرار
اللبناني
المؤسّساتي
غير المنحاز
إلا إلى حماية
لبنان.
هكذا
تأتي كولونا
إلى لبنان وفي
جعبتها بعض
النصائح
والتمنّيات،
بتحقيق
استقرار فقط،
بانتظار
مرحلة التسويات.
ماذا
ينتظر “حزب
الله” بعد
إقامة منطقة
عازلة جنوب
نهر
الليطاني؟
جورج
حايك/النت/21
كانون الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/125359/125359/
لم يعد
وارداً
التراجع عن
تطبيق القرار
“1701” نتيجة ضغوط
دولية كبيرة
على “حزب
الله”، وحركة
الموفدينَ
الدوليينَ
الفرنسيين
والأميركيين
لا تتوقف
لإقامة منطقة
عازلة خالية
من السلاح بين
الحدود وجنوب
نهر الليطاني،
التي تنشط
فيها في الوقت
الراهن فرقة
“الرضوان”
العسكرية
التابعة
لـ”الحزب”،
عبر تطبيق
البند الثامن
من هذا القرار
الذي ينصّ على
إخلاءٍ كامل
للمنطقة من
الأسلحة
والمسلحينَ باستثناء
الجيش
اللبناني
وقوات
“اليونيفيل”.
والحركة
الدولية
المكثّفة
باتجاه لبنان
لم تأتِ من
العدم، إنما
نتيجة قرار
اتخذته حكومة
الحرب
الإسرائيلية
برئاسة
بنيامين
نتنياهو،
تقضي بتطبيق
القرار
الدولي من
خلال المساعي
الدبلوماسية
أو عملية
عسكرية
بريّة، وخصوصاً
أن المنطقة
الشمالية من
إسرائيل أصبحت
فارغة من
السكّان
نتيجة
المناوشات
العسكرية بين
إسرائيل و”حزب
الله”، وبات
لا يقل عن 150
ألفاً إسرائيلياً
مهجّرينَ
خارج
بلداتهم،
وهنا يُثار التساؤل:
ما مصير سلاح
“حزب الله” بعد
تطبيق القرار
1701؟
نهاية سلاح “حزب
الله”؟
من
المؤكّد أن
إسرائيل قررت
إنهاء خطر
الأذرع
العسكرية
المدعومة من
إيران على
حدودها أي “حماس”
في جنوب
إسرائيل،
و”الحزب” في
شمالها. وبالتالي
استعجلت
عواصم القرار
لإبلاغ
المسؤولين
اللبنانيين،
رغم عدم
صلاحيتهم
وفعاليتهم،
بأن إسرائيل
جديّة في
تهديداتها،
وقد أعدت
الخطط
العسكرية
لاجتياح
الجنوب
وإبعاد “الحزب”
إلى الليطاني.
ماذا
ينتظر حزب
الله بعد إقامة
منطقة عازلة
جنوب نهر
الليطاني؟
منظر
جزئي يظهر نهر
الليطاني في
لبنان في وادي
البقاع
الجنوبي.
(تصوير جوزيف
عيد / وكالة الصحافة
الفرنسية)
في
المقابل،
يرفض “الحزب”
البحث في
تطبيق القرار
“1701” قبل أن تنتهي
الحرب في غزة،
فيما تواتر من
أوساطه بأن
تطبيق القرار يبدأ
بمعالجة
قضايا جوهرية
لانتهاكات
إسرائيل التي
تسيطر على
أراض لبنانية
في تلال كفرشوبا
وشمال قرية
الغجر ومزارع
شبعا.
إلى جانب
إصرار لبنان
على حلّ
النزاع على
النقاط الـ13
على طول “الخط
الأزرق”
البالغ نحو 120
كيلومتراً،
والذي حددته
الأمم
المتحدة عام 2000
لتأكيد
انسحاب
القوات
الإسرائيلية،
ويبدأ من
النقطة “B1”
الواقعة
بخليج
الناقورة
التي تربط بحر
وبر لبنان مع
إسرائيل.
تنقسم
هذه المنطقة
الحدودية إلى
3 قطاعات، شرقي
وغربي وأوسط،
ويُفترض أن
تكون منزوعة
السلاح وفق
هذا القرار. واللافت
أن جواب
“الحزب”
للوسطاء
الذين
يفاوضونه عن
تطبيق القرار
“1701” أنه لن يقبل
إلا بالعودة
إلى تطبيق هذا
القرار كما
كان مطبّقاً
حتى 7 تشرين
الأول/أكتوبر
الفائت.
هذا يفسر
بأن حسن
نصرالله يريد
أن يُبقي على
وجوده وسلاحه
جنوباً، لكن
بصورة خفية
على ألا يبادر
هو إلى الهجوم
على إسرائيل،
فهل يكفي هذا
الحل تل أبيب
وهل ترضى به؟
وهل يرضى
العالم بأن
يقول لبنان
الرسمي
كلامياً أنه
ملتزم الـ”1701″، بينما
عملياً
الجنوب ساحة
لـ”الحزب”
وسواه؟
العنف
لمنع تطبيق
القرار
لذلك يبدو أن
السباق محتدم
بين المساعي
الدبلوماسية
والحرب،
علماً أنه لا
يبدو أن
إسرائيل ستنتظر
كثيراً أمام
مراوغة
“الحزب” في
الاستجابة
للمساعي
الدبلوماسية
الدولية،
وربما تقوم
بهجومها
البري إذا
توفّرت لديها
معلومات عن
فشل الجهود
الدبلوماسية.
سيارة
لبنانية
محملة
بالمراتب
تعود إلى قرية
كفركلا على
الحدود
الإسرائيلية
اللبنانية،
مقابل بلدة
المطلة شمال
إسرائيل، 17
أغسطس 2006.
(مناحيم
كاهانا/وكالة
الصحافة
الفرنسية)
والمعلوم
أن إسرائيل
استدعت حوالي
320 ألف مقاتل،
قسم كبير منهم
موجود على
الجبهة
الشمالية،
فيما قسم آخر
موجود على
جبهة
الجولان، بالإضافة
إلى وجود
القوة
الأميركية
التي تعهّدت
بدعم إسرائيل
إن قامت بحرب
على “الحزب”.
لكن
الرأي العام
اللبناني
وقوى
المعارضة السياسية
اللبنانية
يطمحون إلى أن
يُطبّق القرار
“1701” الذي يريح
الجنوبيين من
معارك
إسرائيل و”الحزب”،
بعدما
ضُرِبَتْ
الدورة
الاقتصادية
والأعمال
الزراعية
والصناعية
هناك، إضافة
إلى تأثّر
السياحة في
لبنان عموماً
نتيجة
الاشتباكات
على الحدود.
تفاصيل مثيرة.. هل
يشكّل اتفاق
ما وراء
الليطاني بوابة
لضمان مشروع
“حزب الله”
الكيماوي؟
إلا أن
مخاوف
المعارضين أن
المساعي
الدولية تركّز
على بنود
معينة في
القرار “1701” تصبّ
في مصلحة
إسرائيل ولا
تعالج مشكلة
سلاح “الحزب”
في الداخل،
علماً أن
القرار
الدولي ينصّ
على التطبيق
الكامل لبنود
اتفاق
“الطائف”
والقرارين (1559
و1680) بما فيهما
تجريد كل
الجماعات
اللبنانية من
سلاحها وعدم
وجود قوات
أجنبية إلا
بموافقة
الحكومة.
في
الواقع ما
يجري الآن، أن
القوى
السياسية اللبنانية
المعارضة
تشعر أن
الاهتمام
يتركّز على
بند واحد من
القرار هو
البند الثامن
الذي يركّز
على تراجع
“الحزب” إلى
الليطاني
وكأن عواصم
القرار ولا
سيما الولايات
المتحدة
الأميركية
وفرنسا،
يريدان طي
صفحة القرار 1559. وبالتالي،
ليس هناك حلّ
لمعضلة
“الحزب”
المتصلة
بالداخل
اللبناني.
وهو ما
يثير ريبة
المعارضين
بحسب حديث
الصحفية
اللبنانية،
آية عويس،
لـ”الحل نت”،
بأنه سيكون
تركيز الحزب
بعدها على
الداخل،
والاستفادة
من أوراق قوته
في هذا
السياق. ويعبّر
هؤلاء عن
خشيتهم من أن
يكون التفاوض
الدولي والدبلوماسي
يتصل بأن
يتقاضى الحزب
ثمناً سياسياً
في الداخل!
هل يتحول
لبنان إلى
دولة قابلة
للحياة؟
إذا
طُبّق القرار
1701 وتراجع
“الحزب” إلى
الليطاني
سيفقد
مشروعية
سلاحه، بمعنى
آخر لن يعود هناك
وظيفة لهذا
السلاح ضد
إسرائيل،
لذلك تتخوّف
القوى
السياسية
المعارضة
والشعب اللبناني
من أن تصبح
وجهة هذا
السلاح إلى
الداخل لفرض
مشيئته على
اللبنانيين
وتحقيق مكاسب
في اللعبة
السياسية
الداخلية،
علماً أن هذا
السلاح مرتبط
بمشروع إيران
التوسعي، وهي
تستخدمه
لتحقيق أهداف
استراتيجية
بهدف الحصول
على مكاسب لا
علاقة
للبنانيين
فيها!
ماذا
ينتظر حزب
الله بعد
إقامة منطقة
عازلة جنوب نهر
الليطاني؟
قوات
الجيش
اللبناني
تعبر جسر نهر
الليطاني للانتشار
عبر جنوب
البلاد،
وبموجب قرار
الأمم
المتحدة رقم
1701، سيتولى
الجيش،
مدعوما بقوة
تابعة للأمم
المتحدة
بقيادة فرنسا
قوامها 15 ألف
جندي،
السيطرة على
المنطقة مع
انسحاب حزب
الله والقوات
الإسرائيلية
من جنوب
لبنان. (تصوير
سكوت بيترسون
/ غيتي)
وكي لا
يكون الكلام
نظرياً، فهذا
السلاح استُخدم
في اغتيال
رئيس الوزراء
السابق رفيق
الحريري، وقد
صدر حكم من
المحكمة
الدولية الخاصة
بلبنان في حق
عنصر في
“الحزب” هو
سليم عياش، واتُّهم
بعشرات
الاغتيالات
لشخصيات
معارضة له،
وتمّ استخدام
هذا السلاح في
7 مايو/أيار 2008 ضد
بعض سكّان
بيروت والجبل.
وامتد
سلاح “الحزب”
إلى سوريا حيث
شارك في الحرب
دعماً للرئيس
السوري بشار
الأسد، إضافة
إلى مشاركته
في حرب اليمن
والاضطرابات
في العراق.
وشعر
اللبنانيون
أن هذا السلاح
موجّه إلى
صدورهم في
خلدة وعين
الرمانة
والكحالة.
“حزب
الله” في
الأمتار
الأخيرة
للاستيلاء
على الجيش
اللبناني!
أما
اليوم، فيلجأ
“الحزب” إلى
تخوين كل من
يطرح مسألة
سلاحه، علماً
أنه لا يحقّ
له بعد موافقته
على القرار “1701”
أن يخوِّن أو
يعترض على مَن
يطالب
بالتقيُّد
ببنوده، وهو قرار
دولي ولبنان
يتقيّد
بالشرعية
الدولية، إضافة
إلى أن أي
قرار جديد
يستند بشكل
أساسي إلى
وثيقة الوفاق
الوطني ومن ثم
إلى ما سبقه
من قرارات،
وهذا ما هو
موثّق في
القرار “1701”.
لكن من
الواضح أن هدف
“الحزب” من
موافقته في
آب/أغسطس 2006 على
القرار “1701” وقف
الحرب وتجاوز
الزخم
العسكري
والحدّ من
الخسائر ومن
ثم العمل على
تفريغ مضمون
القرار
المذكور من
خلال إبقاء
القديم على
قدمه، فلم
يتقيّد بنصوصه
وحافظ على
ترسانته
الحربية
ودوره العسكري
وابتكرَ ما
عرف
بـ”الأهالي”
الذين وظيفتهم
ترسيم حدود
تحركات قوات
“اليونيفيل”؛
وهذا ما يريده
“الحزب” اليوم.
ثمة
مراقبين
يعتبرون أن
إيران لن
تجازف بمصير
“حزب الله”
الذي تعتبره
جوهرتها التي
صقلتها
بالمال
والسلاح
والعقيدة وقد
تلزمه بالقبول
في التراجع
إلى الليطاني
استجابة
للضغوط الدولية،
والهدف
المحافظة على
سيطرته على الداخل
اللبناني
لأنه لا يمكن
التضحية بها
بل السعي إلى
مراكمتها أكثر،
وهذا مفيد
أكثر لإيران
التي لا تريد
خسارة أوراقها
في لبنان.
النخب
السياسية في
لبنان أما
مواجهة، تبدأ
بالتصدي
سياسياً
لمحاولات
“الحزب”
للسيطرة على
المؤسسات،
وحجمها في
المجلس
النيابي يسمح لها
بذلك، وقد
حققت إنجازاً
في منع وصول
مرشّح “الحزب”
سليمان
فرنجية إلى الرئاسة،
ونجحت في
التمديد
لقائد الجيش
العماد جوزف
عون.
إلا أنها
تطرح علامات
استفهام
كبيرة حيال وجهة
سلاح “الحزب”
بعد تطبيق
القرار “1701”، ولا
شيء يمنع من
فرض سطوة
سلاحه على
خصومه
لتطويعهم رغم
أن إرادة
الصمود كبيرة
والشعب
اللبناني ضاق
ذرعاً
بممارسات “الحزب”
وجعل لبنان
ساحة لحروب
إيران
وانعكاس ذلك
على الاقتصاد
والأوضاع
المعيشية
التي وصلت إلى
الانهيار.
ماذا
ينتظر “حزب
الله” بعد
إقامة منطقة
عازلة جنوب
نهر
الليطاني؟
حرب
الجنرالات..
أسرار الصراع
على كرسي
المرشد
الإيراني
مسيّرات
الحوثيين في
البحر الأحمر
تساند ميليشيات
إيران في
لبنان؟
محمد
سلام/هنا
لبنان/ 21 كانون
الأول, 2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/125363/125363/
إيران
تعزز صراعها
الإستنزافي
مع العرب بنقل
ميادين
المواجهة من
أرض العرب إلى
بحار العرب
بإفلات
أتباعها
الحوثيين في
اليمن لتهديد
الملاحة
البحرية
الدولية
إسرائيل تأمل بإنهاء
سيطرة حماس
على غزة عبر
قتل أو أسر
قياداتها، ثم
تهجير سكان
غزة إلى مصر،
والعودة بعد
إنهاء حماس
الداخل إلى
حكم غزة.
بالمقابل
القيادة
الفارسية-
الصفوية في
طهران تأمل
بتحقيق سيطرة
حماس ومعها
الجهاد الإسلامي
على الضفة
الغربية،
وتعزيز
دورهما وحضورهما
في لبنان
للتعويض عن
خسارتين
محتملتين:
هزيمة حماس
المتوقعة في
غزة ونجاح
الدولة العراقية
في تنظيف
الأجهزة
الأمنية من
عناصر حركة
النجباء
الإيرانية
التي
اخترقتها عبر
مشاركتها في
الحشد الشعبي
ما مكّنها من
لعب دور في
محاولة قصف
السفارة
الأميركية
ببغداد في 8
كانون الأول
الجاري.
سيطرة
حماس وجهادها
على الضفة
تهدد الأردن لأنها
ستدفع معارضي
حماس إلى
النزوح إلى
المملكة
الهاشمية ما
يهدد جدياً
توازن النسيج
الإجتماعي
الأردني، كما
أنّ وجود حماس
المسيطرة في
الضفة
سيجعلها على
أبواب الأقصى
ما يهدد وصاية
العرش الهاشمي
على الأماكن
المقدسة،
ويفتح باباً
لإيران
لإدخال
معمميها
لإمامة
المسجد
الأقصى ما يمكن
أن يعتبر خطوة
على الطريق
إلى منبر
المسجد الحرام
في مكة.
تعزيز
دور حلفاء
إيران السنّة
في لبنان تحت
مظلة حزب
الإحتلال
الفارسي
سيهدد
باستجرار حرب
إسرائيلية
لدفع مقاتلي
الحزب
وحلفائه من الجنوب
إلى الشمال،
ما يشعل أيضاً
سلسلة من الحروب
الأهلية بين
مقاتلي الحزب
المنسحبين من
الجنوب وسكان
المناطق التي
سيتخندقون
فيها.
وذكرت
وكالة رويتر
أنّ إسرائيل
أبلغت أميركا
أنها لا تقبل
ببقاء قوات
حزب الإحتلال
الفارسي في
جنوب لبنان
على تماسٍّ مع
مستوطناتها الشمالية،
وتطالب
بإتفاقية
تضمن إبعادهم
بضمانة
دولية، وإلا
فإنها ستجد
نفسها مضطرة لتولي
مهمة إبعاد
الحزب
عسكرياً
ودفعه شمالاً.
كما يمكن
أن يؤدي تعزيز
دور حماس في
لبنان إلى
إنسحاب
إفرادي
لكتائب
اليونيفل من
منطقة عمليات
قرار مجلس
الأمن الدولي
1701 جنوبي نهر
الليطاني، ما
يركل لبنان
إلى المجهول
ليضيع في اللامكان
فتتناتش
القوى
المتنازعة
رقعه المبعثرة
وتحصل إيران
على حصة الأسد
نظراً لنجاح
خطتها في شراء
أتباع من
طوائف وشرائح
متعددة لقاء
تأمين تغطية
لفسادهم وحماية
مكاسبهم في
السلطة
القائمة
أساساً على التبعية
لممثلها في
لبنان، أي حزب
السلاح الفارسي.
ومن
جهتها، تعزز
إيران صراعها
الإستنزافي مع
العرب بنقل
ميادين
المواجهة من
أرض العرب إلى
بحار العرب
بإفلات
أتباعها
الحوثيين في اليمن
لتهديد
الملاحة
البحرية
الدولية عبر مهاجمة
السفن
الناقلة
لمختلف أنواع
البضائع في
البحر الأحمر
وبحر العرب
وخليج العقبة
ما أجبر شركات
الشحن على
تغيير وجهات
البواخر الناقلة
والإلتفاف
حول المسار
الأفريقي على
حساب زيادة
النفقة،
إضافة إلى رفع
شركات
التأمين الرسوم
على الناقلين
ما إنعكس
إرتفاعا في الأسعار،
بدأت تظهر
مؤشراته في
مصر ولبنان
وسوريا
والأردن
والعراق.
فيما
تحاول أميركا
تشكيل تحالف
متعدد الجنسيات
لكبح
إعتداءات
المسيرات
الحوثية على
الملاحة
الدولية في
البحر الأحمر
الذي تمر عبره
12% من حركة
التجارة
العالمية،
وقد ضم هذا
التحالف، حتى
الآن، 10 دول هي
أميركا
وبريطانيا
والبحرين
وكندا وفرنسا
وإيطاليا
وهولندا
والنروج
وسيشيل
وإسبانيا.
لكن، ما
يثير
الإنتباه
ويجدر التوقف
عنده، هو عدم
إنضمام دول
عربية،
بإستثناء
البحرين، إلى القوة
المتعددة
الجنسيات
هذه، لا سيما
دول الخليج
العربية ومصر
التي يفترض
أنها معنية أساساً
بالهجمات
الحوثية التي
بدأت ضد بواخر
إسرائيلية أو
متجهة إلى
موانئ
إسرائيلية ثم إنتشرت
لتشمل سفناً
لا ترفع العلم
الإسرائيلي
ولا يشارك
إسرائيليون
في ملكيتها،
ولا تتجه إلى
موانئ
إسرائيلية
ولا تنقل
بضائع
إسرائيلية،
وآخرها
استهداف
الباخرة “سوان
أتلانتيك”، التي
تملكها شركة
نروجية ولها
وكيل تشغيلي في
سنغافورة
وكانت تنقل
شحنة من فرنسا
إلى شرق آسيا،
وليست لديها
أيّ صلة
بإسرائيل، لا
بالملكية ولا
بالتشغيل ولا
بالحمولة ولا
بالوجهة.
فما هو
السبب الخفي
الذي أبقى
العرب خارج
هذا التحالف
المتعدد
الجنسيات؟
في
موازاة هذه
الترفع
العربي عن
المشاركة في القوة
المتعددة
الجنسيات،
يلاحظ أن
حوثيي إيران
لم يوجهوا
نيران
مسيّراتهم
حتى الآن ضدّ
أي سفينة
عربية ، ما
يؤدي
تلقائياً إلى
طرح السؤال عن
إمكانية وجود
توجه عربي غير
معلن لعدم
إتخاذ العرب موقفاً
معادياً
لإيران في
النزاع
البحري بحيث
يبقى النزاع
بين إسرائيل
وأميركا من
جهة، وإيران
من جهة أخرى.
دبلوماسي
عربي متقاعد
كان قد تولى
مناصب أمنية
يوضح أنّ
“العرب عموماً
لا يثقون
ببايدن، كما
أنّ مصر وعرب
الخليج،
باستثناء
قطر، لا ينسون
أنّ أميركا
أيدت حكم
الأخوان في
مصر ويذكرون
جيداً أنّ
بايدن في بداية
ولايته باع
العرب وغازل
إيران وأيد الحوثيين،
ورفعهم عن
لائحة الدول
الإرهابية وأمن
لإيران ستة
مليارات
دولار من
أموالها كانت
محتجزة في
كوريا
الجنوبية
لقاء الإفراج
عن خمس رهائن
أميركيين،
وحصر خلافه مع
إيران بالموضوع
النووي فقط
الذي إعتبر
أنه يمكن حله
بالتفاوض،
ويأتي الآن
طالباً حلفاء
عرب في الصراع
مع حوثيي
إيران حول
الملاحة
الدولية؟
-سألت:
ماذا ستعطي
إيران العرب
لقاء عدم
تدخلهم ضدها
في حرب
الملاحة
الدولية؟
-أجاب:
“بالنسبة
لإيران،
العرب هم
أعداء تأخذ
منهم ولا تعطيهم،
وهذه المرة
تقول إنها
أعطتهم سلفاً
لمجرد عدم
مهاجمة سفنهم
وهم ردوا بعدم
الإنضمام إلى
القوة
المتعددة
الجنسيات.
الصراع العربي-الإيراني
في مياه بحار
العرب مجمّد. لكن هذا لا
يعني إطلاقاً
أنه لن يستمر
ويتصاعد في جبهات
برية”. وأضاف:
“دي مش حرب
تسويات
ومقايضات. يا
تربح، يا
تخسر، مفيش حل
وسط. أدوات
النزاع تتجمع
في ما سبق
وأطلق عليه
جلالة العاهل
الأردني
الملك عبد
الله الثاني
من 19 سنة إسم
الهلال
الشيعي، يعني
العراق-سوريا-لبنان
أي الدول ذات
الكثافة
السكانية
الشيعية التي تتحالف
مع نظام الولي
الفقيه وتطوق
المملكة الهاشمية
المسلمة
السنية”.
وشدد
الدبلوماسي-الأمني
على أنّ: “هذه
الحرب دخلت مرحلتها
النهائية،
التي يتوقع أن
لا تقلّ عنفاً
عما يجري في
غزة ولا يتوقع
أن تنتهي
بتسوية”.
-سألته:
يعني سيكون
هناك منتصر
ومهزوم؟
-أجاب:
“أو تقسيم.
شعار لا غالب
ولا مغلوب
بتاعكم هو سبب
كل حروبكم
لأنه مورس عكس
معناه حتى وصل
وضعكم إلى صعوبة
تحقيق عيش
مشترك بين
المكونات لأن
البلد يدار من
قبل منتصر هو
إيران ومن
معها على حساب
المكونات
المهزومة”.
ويتفق
العديد من
المطلعين من
دول الخماسية
المعنية
بالوضع
اللبناني على
أن إيران حركت
ورقة الصراع
مع الغرب
والعرب عبر
مسألة
الملاحة
الدولية تحديداً
لدعم المسار
الذي رسمته
لحماس
والجهاد الإسلامي
وحزب
الإحتلال
الفارسي أو
أمثالهم في
دول الهلال.
ومن هذه
الزاوية ينظر
إلى إلغاء
الرئيس الفرنسي
إيمانويل
ماكرون
زيارته إلى
لبنان لتفقد
كتيبة بلاده
العاملة في
اليونيفل
لتوفر
معلومات لدى
باريس، العضو
في الخماسية،
عن الخطة
الإيرانية
لإشعال جبهات
جنوب لبنان
وسوريا
والعراق وفق
معادلة إشعال
جبهات مساندة
طوفان غزة
ومحاولة فرض
قواعد إشتباك
جديدة، ولعدم
قدرة السلطة
اللبنانية
على التأثير
على طرفي
الصراع
الحقيقيين:
إسرائيل وحزب إيران.
في
لبنان،
التسوية
متعذرة أو
متعثرة، لذلك
أعاد إعلام
محور
الممانعة
وحليفه جبران
باسيل إحياء
مسألة الشغور
في موقع رئاسة
الجمهورية
ودس معلومات
بأن قائد
الجيش العماد
جوزاف عون
الممدة
ولايته سنة هو
مرشح لرئاسة الجمهورية
فيما شمل
توزيع
الأدوار قيام
الحليف
المسيحي
الأبرز لحزب
الإحتلال
الفارسي، النائب
جبران باسيل،
بشنّ حملة
تشويه بسمعة قائد
الجيش قوبلت
بموجة من
الإستياء من
قبل مختلف
الشرائح.
يذكر أنّ
العماد عون
كان قد نُقل
عنه نفيه الرغبة
في الترشح
لرئاسة
الجمهورية ونفيه
عن بحث
الموضوع مع أي
من الرسميين
الذين
يلتقيهم،
اللبنانيين
والأجانب على
حد سواء،
وقوله “إذا
انهارت
المؤسسة
العسكرية لن
تبقى رئاسة
جمهورية حتى
يتنافسوا
عليها. فالجيش
هو صمام
الأمان للوطن
والمؤسسات،
ولا أولوية
حالياً غير
المحافظة
عليه وتعزيز
مناعته”.
فما هو
الدور الذي
سيقوم به
الجيش بقيادة
العماد عون
إذا إشتعلت
جبهة الجنوب
كما تتوقع الدوائر
العربية
والغربية؟
لا يمكن
التكهن
بالجواب، لكن
من المستبعد
أن توكل إلى
الجيش مهمة
الدفاع عن حزب
إيران لأنها
تتناقض مع
دوره الذي
يحدد مهمته
بالدفاع عن
الحدود
والدستور والشعب
اللبناني لا
الدفاع عن
ميليشيات لا تحظى
بأي إعتراف
دستوري أو
قانوني.
قد لا
يكون لبنان
بحاجة إلى
عرّاب تتوافق
عليه
المنظومة
للحفاظ على
مكاسبها
وإدارة الأزمة
لصالحها، لكن
البلد فعلاً
بحاجة ماسة
إلى جيش
متماسك
بعسكره
وقيادته
ويحظى
بإحترام دولي
ليعيد للبنان
دوره دولة
سيدة حرة
مستقلة فعلاً
لا قولاً.
الحلّ
بالعودة الى
ما قبل
السبعينات:
دولة صارمة
تحكم
مُطَهَّرة من
رَجْس اي
وصاية
المحامي
د. عبد الحميد
الأحدب/النهار/21
كانون الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/125367/125367/
منذ أن
وقّع لبنان
الهدنة سنة 1948،
سارت الحياة السياسة
في لبنان
بهدوء
واطمئنان،
وانصرف اللبنانيون
الى شؤونهم
الداخلية رغم
أن القضية
الفلسطينية
كانت مطروحة
في لبنان وفي
البلاد
العربية،
ولكنها بقيت
مطروحة في
لبنان كما في
البلاد
العربية دون
اي تأثير واغتصاب
سياسي لسلطة
الدولة،
فبقيت
السياسة في
لبنان
لبنانية
وكانت
المؤثّرات
السياسية لبنانية
محض مع الشيخ
بشارة الذي
جدّد ولايته
ثم سقط
بانقلاب ابيض
شعبي وجاء
كميل شمعون الذي
نشبت في آخر
عهده ثورة
بيضاء لم تسمح
له بالتجديد،
وكانت الثورة
على كميل
شمعون لبنانية
اسلامية، ولم
تكن لها علاقة
بالفلسطينيين
ولا بالقضية
الفلسطينية!
منذ
منتصف
الستينات بدأ
الفلسطينيون
ينادون بأن
يتولوا هم
قضيتهم ولا
تتولاه الدول
العربية
عنهم، وانفجر
الوضع
بالهزيمة
العربية سنة
1967، ثم بوفاة
عبد الناصر
سنة 1970، حينئذ
حاول
الفلسطينيون
الإستيلاء
على الحكم في
الأردن، ولكن
الملك حسين كان
أقوى منهم،
ومساندة
أميركا
لنظامه هزم الميليشيات
الفلسطينية
ونزع سلاحها.
وصارت
القضية
الفلسطينية
محور السياسة
في البلاد
العربية
وتشابهت، بل
تطابقت انظمة
الدول العربية
في أنظمة
سياسية غير
ديمقراطية،
ليس فيها معارضة
الا في السجون
او خارج
البلاد
وملاحقة من
الأنظمة
للقضاء
عليها، وشذّ
عن هذا النظام
العربي غير
الديمقراطي
بلد واحد هو
لبنان الذي
كان بلد
الحريات
والديمقراطية،
الذي فيه
معارضة ظاهرة
وفاعلة،
انتقل الحكم
اليها بصوت
واحد!
وظلت
القضية
الفلسطينية
منذ الهدنة
شاغل الأنظمة
العربية
كلها، بما
فيها لبنان،
ولكن الفلسطينيين
وميليشياتهم
خضعوا في
البلاد العربية
وكلها غير
ديمقراطية،
خضعوا للنظام السياسي
ولسياسته،
وصاروا جزءاً
من النظام السياسي
في كل بلد
عربي،
باستثناء
لبنان الذي
كان بلد
الديمقراطية
لأن فيه
معارضة، وحده
لبنان من كل
البلاد
العربية،
تحوّلت الميليشيات
الفلسطينية
فيه، الى دولة
داخل الدولة،
وصارت طريق
فلسطين تمرّ
بجونيه وعيون
السيمان! ثم
تحولت
الميليشيات
الفلسطينية
مع مرور
الأيام الى
دولة أقوى من
الدولة! وبضعف
الدولة
اللبنانية
وتراجعها
وبحلول
الدولة
الفلسطينية
في مكانة أقوى
منها، صار
لبنان في حروب
أهلية يخرج من
حرب اهلية
ليدخل في حرب
أهلية اخرى!
وصار لبنان
محكوماً
بالميليشيات،
وتحولت
فدرالية
الطوائف الى
تقسيم لبنان
الى طوائف
متحاربة،
وكلما دخلت
أمة لعنت
اختها.
استعان
اللبنانيون
بالسوريين،
فحلّت سوريا
مكان الدولة
اللبنانية،
ولما أُخرجت
سوريا من لبنان،
حلّت ايران
محلها بواسطة
ميليشيا
دينية مسلحة
هي "حزب
الله"، الذي
تحالف مع
العونيين
لتصبح
الميليشيا هي
الحاكمة،
وانهارت الدولة
بكل
مؤسساتها،
ولم تبقَ
سليمة نسبياً
سوى مؤسسة
الجيش
اللبناني،
وتجري
محاولات في
الوقت الحاضر
لهدم هذه
المؤسسة
إسوةً بباقي
مؤسسات الدولة
التي انهارت
وسقطت عن بكرة
أبيها.
لم يعد لبنان
قادراً على
الحياة في
ظروف انهيار دولته،
وحلول
الميليشيا
المسلحة
الدينية محل
الدولة، التي
لم تعد دولة
بمفهوم
الدولة، وغابت
رئاسة
الجمهورية،
ثم صارت
الوزارة
وزارة تصريف
أعمال،
صلاحياتها
ضَيِّقة جداً.
غير صحيح
ان تركيبة
لبنان غير
قادرة على
الحياة،
فلبنان منذ
الأربعينات
الى آخر
الستينات كان
بلداً فيه
دولة بمفهوم
الدولة،
وتشغل السياسة
هموم
اللبنانيين
الداخلية،
ولكن انهيار
الدولة الذي
بدأ في آخر
الستينات
تزايد وتفاعل
حتى لم تعد
هناك دولة
بمفهوم
الدولة،
وصارت مؤسسات
الدولة
منهارة كل
الإنهيار ولا
مُعين فيها،
وهي مهترئة
سوى من يسميهم
حزب الله.
ولم تعد
الدولة
منهارة
وغائبة فحسب،
بل أَثقل
الحمل عليها
موظفون
بالألوف لا
عمل لهم ولا مكان
لهم، يقبضون
ولا يعملون،
مما زاد
الفراغ فراغاً
لا يملؤه سوى
شبح دولة
منهارة، وحزب
الله هو
الحاكم
والآمر
الناهي.
والحل؟
الحل
بالعودة الى
النظام الذي
كان مُطَبَّقاً
في الستينات
وقبلها، دولة
حاكمة
وديمقراطية
فيها معارضة!
والقضية
الفلسطينية؟
القضية
الفلسطينية
تُعامَل
ويُعامَل
الفلسطينيين
بإخضاعهم
للدولة
وسلطتها كما
هو وضعهم في
كل البلاد
العربية، ولا
يكون لبنان
استثناء
بالحرية والديمقراطية
والمعارضة
التي فيه يكون
عربياً إسوة
بكل الدول
العربية
ويخضع
الفلسطينيون
وكل حزب او
حركة او طائفة
للدولة،
خضوعاً تاماً،
ولا يكونون
بديلاً عن
الدولة ولا
تكون الدولة
منهارة بل
تنهض بكل
مؤسساتها
وتبقى الحرية والمعارضة
مصونتان
للديمقراطية
وتعود طريق
فلسطين تمر
بجونيه، كما
أرادها
الفلسطينيون
بل تمر قضية
فلسطين
بالمؤسسات
وبالدولة التي
تديرها
بسلطتها
وسلطاتها
وإرادة شعبها،
كما ان طريق
فلسطين لا يمر
بدمشق ولا
طريق فلسطين
يمر بالقاهرة
او بعَمَّان
بل طريق
فلسطين يمر بسلطة
الدولة
اللبنانية
الكاملة
المتكاملة كما
هو الوضع في
كل البلاد
العربية.
ولا تعود
الحرب لتحرير
فلسطين
مفتوحة على الجبهة
اللبنانية
وحدها دون
سواها، بل
يكون لبنان
إسوة بكل
الدول
العربية،
الحرب قرار
الدولة، ولا تكون
الحرية في
لبنان منفذاً
لحلول
الميليشيات
مكان الدولة،
ويعود قرار
الحرب او
السلام الى يد
الدولة
اللبنانية.
ولا تكون
الحرب مع اسرائيل
مقتصرة على
لبنان، بل لا
حرب الا بمشاركة
عربية كاملة.
المطلوب
هو العودة الى
العشرين سنة
التي تلت
الإستقلال
وحكم لبنان من
دولته
بسلطاتها
التشريعية
والتنفيذية
والقضائية
وتكون هذه
الدولة الحرب
الا بمشاركة كل
البلاد
العربية، حرب
عربية
اسرائيلية
وليس لبنانية
اسرائيلية،
تتخذ القرار
الدولة اللبنانية
عندما تتفق كل
الدول
العربية على الحرب،
ولا يشتبك
لبنان وحده
بالحرب مع
اسرائيل كما
حصل سنة 2006،
وتتفرج عليه
الدول
العربية
وتعطيه الدعم
بالإذاعة
والتلفزيون،
ولا تحرك
ساكناً على
جبهاتها
ومشاركة
جيوشها!
مطلوب
العودة الى
الستينات وما
قبلها، كانت اسس
لبنان سالمة
وسلطة الدولة
هي التي تقرر
الحرب والسلام
والهدنة،
ويعود للدولة
سلطتها
وقرارها بالحرب
والسلم، ويجب
أن تجري اعادة
بناء الدولة
المدمرة
المنهارة
لتعود الأمور
الى نصابها
وذلك بإعادة
النظر جذرياً
بقانون
الإنتخاب،
والى مجلس
نيابي تفوح
منه رائحة
العطر، والى
سلطة تنفيذية
منبثقة عن
الإرادة
اللبنانية
الحقيقية
التي تريد ان
تحصّن البلد
وتحميه، والى سلطة
قضائية سالمة
وسليمة لأن
العدل اساس الملك.
الحل
بالعودة الى
عهد فؤاد
شهاب، وهناك
كثيرون من
فؤاد شهاب في
الساحة
السياسية،
يجب ان يُحصَر
البحث عن رئيس
للبلاد بين
هؤلاء الأقوياء
الشرفاء! لا
لإتفاق
القاهرة
وأمثاله بعد
اليوم، ولا
تحكم
المخابرات
السورية العلوية،
ولا يحكم
الملالي
الإيرانيين،
بل حُكم
لبناني صرف
نزيه ونبيل
ووطني ينبع من
اعماق لبنان
في لبنانيته،
يُصلِّح ما
هُدِم منذ السبعينات
وتعود للدولة
سلطتها
ومكانتها، ويعود
مجلس الخدمة
والتفتيش
المركزي
ومصرف لبنان الى
عهده.
الطاهرين
الأقوياء
يُختارون كما
كان يختارهم
فؤاد شهاب،
كما اختار
الياس سركيس
وشفيق محرم،
وتعود الدولة
لبنانية تقطع
رقبة كل من يحاول
تحويلها الى
"خمارة"،
ويعود قرار
الحرب الى
الدولة،
وتُحَلّ
الميليشيات
وتعود الأحزاب
غير المرتبطة
بالخارج الى
ما قبل السبعينات،
الى الأيام
التي كان فيها
لبنان هو
منارة الحرية
للعرب أجمعين
مدرسة وجامعة
وقضاء وسلطة
تنفيذية تعطي
ولا تأخذ،
ومعارضة تعارض
لتكون رقيبة
على السلطة
التنفيذية، ورئيس
على شاكلة
فؤاد شهاب
ومدرسته
الأخلاقية
والفكرية
اللبنانية.
إذ ذاك
سيفخر بنا
جبران خليل
جبران.
تفاصيل
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
ميقاتي
ترأس اجتماعا
ماليا في
السرايا والأبيض
طمأن مرضى
السرطان
وطنية/21
كانون الأول/2023
ترأس
رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي
اجتماعا ماليا،
عصر اليوم، في
السرايا
الحكومية، ضم
نائب رئيس
مجلس الوزراء
سعادة
الشامي، وزير
المال في
حكومة تصريف
الأعمال يوسف
خليل، حاكم مصرف
لبنان
بالإنابة
وسيم منصوري،
نائب حاكم مصرف
لبنان سليم
شاهين،
ومستشار رئيس
الحكومة
الوزير
السابق نقولا
نحاس. وخلال
الاجتماع، تم
تقييم
الأوضاع
النقدية
والمالية مع
نهاية العام. كما
ترأس رئيس
الحكومة
اجتماعا ضم
الوزيرين في
حكومة تصريف
الأعمال:
المال والصحة
العامة
الدكتور فراس
الأبيض
والمدير
العام للمالية
جورج معراوي.
وأوضح الأبيض
أن "البحث
تركز على
موضوع
استدامة
تأمين أدوية
الأمراض السرطانية
والمستعصية،
وتم الإتفاق
على حلول تضمن
توفير
الأموال
اللازمة
لذلك". وطمأن
الأبيض
المرضى،
مؤكدا أن
"الآلية
الجاري البحث
فيها ستؤمن
الأدوية بشكل
مستمر ومن دون
أي انقطاع".
ميقاتي
بعد لقائه
عودة: "ممنوع"
التعرض لموقع
رئاسة
الحكومة
وطنية/21
كانون الأول/2023
شدّد
رئيس حكومة
تصريف
الأعمال نجيب ميقاتي
على، أنّه
"ممنوع
التعرض لموقع
رئاسة
الحكومة بأي
شكل من
الاشكال".
ولفت إلى، أنني
"حاولت
جاهداً
الابتعاد عن
اي سجال
اعلامي مع أحد
في ملف تعيين
رئيس أركان".
وأكّد ميقاتي
بعد إجتماعه
مع المطران
عودة، أنّنا
"ملزمون بسقف
معيّن لضمان
استقرار سعر
الصرف في ما
يتعلّق
برواتب
القطاع
العام".
وتمنى، بِـ "تعديل
الرواتب مع
الموازنات
المقبلة".
الراعي
استقبل سفير
قطر ناقلًا
معايدة أمير البلاد
والمنسق
العام
للمؤسسات
المارونية
وطنية/21
كانون الأول/2023
استقبل
البطريرك
الماروني
الكاردينال
مار بشاره
بطرس الراعي
قبل ظهر اليوم
في الصرح
البطريركي في
بكركي،
السفير القطري
الشيخ سعود بن
عبدالرحمن بن
فيصل آل ثاني
الذي نقل
معايدة أمير
دولة قطر
الشيخ تميم بن
حمد آل ثاني،
وأكد دعم دولة
قطر لمواقف
البطريرك
والشعب
اللبناني.
ثم
استقبل
المنسق
العام
للمؤسسات المارونية
المهندس
أنطوان أزعور
الذي قال بعد
اللقاء: "انها
زيارة دورية لالتماس
بركة
البطريرك،
بخاصة عندما
ناتي من الخارج
الى لبنان،
فننقل الى
غبطته تطلعات
اللبنانيين
وامالهم
باستقرار
الاوضاع اللبنانية،
ودعمهم جهود
غبطته وسائر
المخلصين لتحقيق
هذه الامال. وقد سمعت
من البطريرك
الراعي توجيهات
تعزز الثقة
بين
اللبنانيين
وبمستقبل لبنان.
وفي هذا
السياق اطلعت
غبطته على ما
نخطط له،
كرجال اعمال
مقيمين
ومنتشرين من
برامج ومشاريع
تعمق هذه
الثقة سواء من
خلال شركاتنا
الخاصة او
مؤسساتنا
المهتمة
بتطوير برامج خدماتها
الاجتماعية
والتنموية".
أضاف: "إن الازمة
الوطنية
القائمة
تقتضي أقصى
أشكال التضامن
والتعاون
بيننا،
افرادا
ومؤسسات،
تعزيزًا
لصمود
اللبنانيين في
ارضهم. وتوجب
علينا وقفة
ضمير نتساءل
معها عن مدى
امانتنا
لرسالتنا
وللمسؤوليات
الموكولة
الينا. ان انعدم
الامانة هذه
يبتعد
بمسؤولية
البعض عن مفهوم
الخدمة
والتضحية،
فتتعثر
جهودنا
وتتراجع
مبادراتنا
وتهتز وحدة
عملنا
المؤسساتي،
على قاعدة،ان
ليس كل ما
نراه منتظما
هو كذلك، وكل
ما نراه سليما
هو سليم. ان
هذا يشكل
اشكالية
جوهرية في
عملنا الاهلي
والوطني،
لذلك نعمل
لتنظيم ورشة
عمل علمية
اختصاصية،
برعاية وحضور
غبطة البطريرك
الكاردينال
الراعي، نضع
خبراتها وتوصياتها
لدعم وتعزيز
خدمة المحبة
في كنيستنا
ببعديها
الانساني
والتنموي".
ميشال
متى رئيسا
للمجلس العام
الماروني لولاية
جديدة
وطنية/21
كانون الأول/2023
عقدت
الجمعية
العمومية في
المجلس العام
للجمعيات
المارونية
اجتماعها في
مقرها برئاسة
رئيسه
المهندس
ميشال متى، وحضور
النائب العام
لأبرشية
بيروت
المارونية
المونسنيور
إغناطيوس
الأسمر، عميد
المجلس وديع
الخازن،
وأعضاء
الهيئة
التنفيذية. كما
حضر حشد شكل
أكثرية
الثلثين من
أعضاء المجلس،
تقدمه رئيس
التفتيش
المركزي
القاضي جورج عطية،
نائب رئيس
جامعة القديس
يوسف الدكتور
فادي جعارة،
رئيس "حركة
موارنة من أجل
لبنان" بول كنعان،
ورئيس "رابطة
لبكرا" غسان
خوري، لانتخاب
رئيس مجلس
وهيئة مكتب،
بعدما شارفت
ولاية الهيئة
القديمة على
نهايتها. استهلت الجلسة
بالصلاة التي
ترأسها
المونسنيور
إغناطيوس
الأسمر. بعد
النشيد
الوطني ونشيد
المجلس العام
الماروني،
دقيقة صمت على
أرواح
الأعضاء في
المجلس الماروني
الذين رحلوا
خلال السنوات
الماضية وخلال
الولاية
السابقة. وأشار
المجلس العام
الماروني في
بيان، إلى أنه
"عملا بنظام
المجلس العام
للجمعيات
المارونية،
تمت عملية الانتخاب،
وتقدم
المهندس
ميشال متى
بترشيحه وفاز
بالتزكية. كما
قدم الرئيس
لائحة تضم
أسماء أعضاء
هيئة المكتب
الإداري،
وفازت
بالتزكية
لعدم وجود
لائحة أخرى
منافسة". وقال:
"أما اللائحة
التي فازت بالتزكية،
فهي: المهندس
ميشال متى
رئيس المجلس
العام
الماروني،
المهندس رولان
غسطين نائبا
للرئيس،
المحامي فادي
شلفون أمينا
للسر،
المهندس
أنطوان كويس
نائبا لأمين
السر، أنطوان
رميا أمينا
للمال، المهندس
نسيب نصر
مدققا
للحسابات،
الدكتور رودولف
مطر مديرا
للأشغال". وعلى
الأثر، ألقى
متى كلمة قال
فيها: "بداية لا
بد من تحية
وشكر من صميم
القلب،
للمونسنيور
إغناطيوس
الأسمر، ومنه
تحية إلى
سيادة راعي
أبرشية بيروت
المارونية
المطران بولس
عبد الساتر
للثقة التي
أولانا إياها.
وتحية لمعالي
الوزير الشيخ
وديع الخازن
عميد المجلس
العام
الماروني على
حضوره. أما
الشكر الكبير
فهو لجميع
الأعضاء على
الثقة التي
أوليتمونا
إياها مجددا،
والتي ترتب
علينا
مسؤوليات
تتواءم
ورسالة
المجلس في هذه
المرحلة
العصيبة
والظروف
الصعبة التي
يعبرها لبنان".
الوفاء
للمقاومة":
للإسراع في
ملء الشغور الرئاسي!
وطنية/21
كانون الأول/2023
عقدت
كتلة الوفاء
للمقاومة
اجتماعها
الدوري
بمقرها
المركزي بعد
ظهر اليوم
الخميس تاريخ
21/12/2023 برئاسة
النائب محمد
رعد ومشاركة
أعضائها. فيما
يواصل الجيش
الاسرئيلي
انزلاقه
وتعثّره في
رمال غزّة
المقاومة،
يجهد رعاته
الدوليون
وشركاؤه في
العدوان من
أجل تجميل
أدائه المتوحش
علّه يظفر
بصورة نصرٍ
ولو جزئي تشجع
على تمرير
هدنة بذرائع
إنسانيّة لم
تكن الإدارة
الأميركية
وذراعها
الجيش
الاسرائيلي
حريصين على
مراعاتها في
يومٍ من
الأيّام. هدف
الإدارة من
الهدنة
المرتجاة، هو
تخفيف بعض
إحراج دولي
ضاغط عليها
وعلى سمعتها
المتهالكة أكثر
من أي يومٍ
مضى، دون أن
يرقى الهدف
إلى وقف دائم
للعدوان الذي
تريده
الإدارة
نفسها أن يتواصل
ويُستأنف
لإنهاء
المقاومة
وتفكيك حماس
أو إضعاف
حضورها وسط
غزّة وكل
فلسطين. في
المقابل
تمارس
المقاومة
حقها في
اشتراط وقفٍ
كاملٍ ونهائي
للعدوان قبل
الحديث عن أي
أمرٍ آخر.
وإلى حين
تحقُّق شرطها
فإنّها
ماضيةٌ في استنزاف
الغزاة
الاسرائيلية
على كل صعيدٍ
وبدأبٍ وعزمٍ
ودون تعبٍ أو
خفض وتيرة. وعلى
جبهة لبنان،
تواصل
المقاومة
الإسلاميّة
استنزاف
الجيش
الاسرئيلي
على أكثر من
محورٍ وصعيد،
دعماً لغزّة
ومقاومتها
وانتصاراً
لقضيّة
فلسطين
وشعبها
وحمايةً
للبنان من مخاطر
أيّة حماقة قد
يندفع إليها
الاسرائيلية
الموتورون
بهدف التعويض
عن صورتهم
المقزّزة
للبشريّة
بصورةٍ
مغايرة
يحاولون
تظَّهيرها
إمَّا عبر إنجازٍ
ميدانيٍ
موهوم أو
تقدّمٍ
سياسيّ مزعوم.
ا في باب
المندب فإنّ
حماة اليمن
يضطلعون بتضامنهم
مع غزة على
أكمل وجه,
إشعاراً
للجيش الاسرائيلي
بأنّ جرائمه
ضدّ شعب
فلسطين وفي
غزّة خصوصاً
هي محل شجبٍ
وإدانة من
الشعب اليمني
الذي يرى
مصلحته
ومصلحة شعوب
ودول المنطقة
العربية في
الضغط على
العدوان وبكل
السبل
المتاحة ليتوقف
وينتهي، حتى
لا يتوهّم
أنّه بمنأى عن
ردّ الفعل
المشروع
والممكن. أمّا
في شؤوننا الداخلية،
فنلفت عناية
كل المسؤولين
المهتمين أنّ
إنجاز
استحقاق
رئاسة
الجمهوريّة
ينبغي أن يبقى
في المحل
الأول من
الاهتمام
والمتابعة
وفق الآليّات
الدستوريّة
المحدّدة وبما
يضمن حسن
إعادة تفعيل
مؤسسات
الدولة وانتظام
عملها في كل
المرافق
والمجالات.
إنّ
كتلة الوفاء
للمقاومة،
خلصت في
جلستها اليوم
إلى ما يأتي:
1-
تؤكد الكتلة
أنّ عدوانيّة
الاسرائيلي
تشكّل
تهديداً
دائماً للأمن
والاستقرار
في لبنان
والمنطقة
خصوصاً، ولا
يجوز مطلقاً
ووفق كل المعايير
والموازين
القانونيّة
والإنسانيّة
أنّ تشكّل
العدوانيّة
منفذاً غُبّ
الطلب لتحقيق
أطماع أو فرض
وقائع على
لبنان أو على
أي بلدٍ في
منطقتنا.
وإنّ
على الدول
النافذة
وشعوب العالم
وحكوماته، أن
يدركوا أنّ
الشعب
اللبناني
يمارس حقه
المشروع في
الدفاع عن
نفسه وأنّ
أمنه وسلامة
أراضي بلده
ليسا محلّ
ارتهانٍ أو
مساومة على
الإطلاق وأنّ
وقف العدوان الاسرائيلي
على غزة بشكلٍ
جدّي ونهائي
وبدون شرط هو
ما يجب أن
تتوجه من أجل
تحقيقه الجهود
والمساعي وما
عدا ذلك لن
يكون في
النتيجة إلا
دوراناً في
حلقةٍ مفرغة.
2-
إنّ الشهداء
الأبرار
والجرحى
وأهلنا الغيارى
هم عزّ لبنان
وعنوان
كرامته وأنّ
المقاومة
المخلصة
لشعبها
والملتزمة
معادلة
الحماية
والردع
والنصر، هي
خيارُ بل قدرُ
الدفاع عن
البلاد
والذود عن أمنها
وسيادتها.
فلهم منّا
جميعاً أجلُّ
وأسمى تحيّةِ
تقديرٍ
ووفاءٍ
واعتزاز.
وأنّ
التضحيات
الجسام التي
تُبذل في
مواجهة الجيش
الاسرائيلي
تهون أمام
الهدف الوطني
والنبيل
والعظيم الذي
يتحقق ويُصان.
وكل
اهتمامٍ
داخلي لا
يستظل همّ
الحفاظ على
منعة لبنان
وتقوية
قدراته
الدفاعية،
سرعان ما تخبو
نتائجه
وتتلاشى
أهميّته
وتُهدر كلفته.
3-
إنّ معالجة
أوضاع البلاد
ورعاية مصالح
المواطنين
تتطلبان
جهوداً
حكوميّة
ونيابيّة جادّة
ومخلصة
ومنتظمة، وإذا
كان الشغور
الرئاسي
يشكّل ثغرةً
أساسيّة كبرى
في الانتظام
العام وبنية
الدولة، فإنّ
الواجب
الوطني يقضي
بالإسراع في
ملء هذا الشغور
من جهة وبعدم
التفريط
ببقية مداميك
الدولة، وأنّ
انعقاد جلسة
التشريع
النيابية
مؤخراً هو
دليلٌ إضافيّ
على أهمية
التفاهم
لإنجاز انتخابات
الرئيس
وتسيير أعمال
البلاد
والتعاون
الدائم للعمل
بموجب
الدستور وعدم
تعطيل مواده
تحت أي ذريعة.
"كارثة
مدوية ونكبة
أخلاقية"...
قبلان يرد على
البابا
وطنية/21
كانون الأول/2023
أصدر
المفتي
الجعفري
الممتاز
الشيخ أحمد قبلان،
بيانا لفت فيه
الى انه "لا
يمكن لأي عقل
طبيعي أو ديني
أو فطري قبول
أي ساتر من
سواتر مباركة
الشذوذ
الجنسي من
لواط وسحاق وأمثاله
مما يعد من
أسوأ أنواع
الجرائم الأخلاقية
وأطغاها،
والشذوذ بما
هو شذوذ لا
يمكن أن يكون
زواجا أو
رابطا أبديا
ولا إمكانية
لمباركة
مرتكبيه ولا
مكان له في
عالم الإنسان
وأخلاقياته
الوجودية،
وخلط البركة
بالشذوذ ينسف
البركة ويطعن
صميم حقوق
أسباب وجود الإنسان،
ورحمة الرب
بصريح
المنقول عن
الرب لا تنال
أصحاب هذا
النوع الذي
يرتكب أسوأ
شذوذ أخلاقي
وأخطر كارثة
مدوية في عالم
الأخلاق وضرورات
النوع
الإنساني،
لذلك فإن
مباركة هذا النوع
الشاذ تحت أي
شكل من
الأشكال
كارثة مدوية ونكبة
طبيعية
وأخلاقية لا
يمكن لأي دين
أو ضمير أن
يقبل بها على
الإطلاق".
نص
تغريدات
مختارة ليوم الخميس
21 كانون الأول/2023
هادي
مشموشي
تجار
القضية ودماء
الفلسطينيين
والعرب وخاصة
السُنة منهم.
الملايين قتلوا
وعذبوا وهجروا
في العراق،
سوريا واليمن
على أيدي الميليشيات
الإيرانية،
في
المقابل
عرابة
الإرهاب
ومحور الشر
إيران لم تقتل
اسرائيلي
واحد.
كل ما
تكبدته
المنطقة
العربية من
ويلات، كوارث
ومجازر كانت
في ظل التحالف
الصهيو_صفوي
افيخاي
ادرعي
رئيس
الأركان
الجنرال
هرتسي هاليفي
لجنود
الاحتياط على
الحدود
الشمالية: لن
نعود لما ساد
هنا سابقًا
أجرى
رئيس الأركان
اليوم جولة
ميدانية وتقييمًا
للوضع على
الحدود
اللبنانية مع
قادة فرقة 146.
رئيس
الأركان: لن
نعود لما ساد
هنا سابقًا.
هذا يعني دفع
العدو إلى
الوراء
وترسيخ الوضع
وإعادة
السكان لكل خط
الحدود إلى
وضع أكثر
آمنًا. نحن
كعسكريين
هدفنا
الإعداد
للخيار الأول
وان نكون
مستعدين
بمستوى جيد
جدًّا للقتال.
في السنة
المقبلة
سيكون لدينا
الكثير من
العمل.
ميشال
معيكي
فقدنا
افضل ما
عندنا، وما
زلنا نفقد
القليل الباقي،
لا من اجل
"قضية"، بل كي
تزيد ثروات
اكثرية
حكّام، شذّاذ
أفاق،
وحثالات اخلاقية،
لم يتورّعوا حتى عن
استخدام مرجعيات
دينية. لا
قوانين على
الارض ولا
شرائع في
السماء تبرّر
ما نتعرّض له.
مشكلتنا ان
اللصوص هم من الذين
عيّناهم
حرّاساً..
فارس
سعيد
ما
يفيد المسيحيين
اليوم في
لبنان هو عامود
فقري سياسي
وأفق
١-ظنّوا
ان برفع شعار
"الوحدة
المسيحيّة"او"حقوق
المسيحيين"
يستدعون
انتباه
المسلمين
والخارج
٢-لم
يسمعهم الاّ
الذي وجد في
طلباتهم
مصلحته اي
"توظيفهم
"ضدّ خصومه
٣-وجدوا
انفسهم في حلف
"اقليّات" في
وجه غالبيّة
٤-فهموا
الخطورة
/New
A/E LCCC Postings for todayجديد
موقعي
الألكتروني
ليومي 21-22 كانون
الأول/2023
رابط
الموقع
لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
اضغط على
الرابط في
اسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
وذلك لإستلام
نشراتي
العربية
والإنكليزية اليومية
بانتظام
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click
On The above Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group so you get the LCCC Daily A/E Bulletins
في اسفل
رابط حسابي
الجديد ع
التويتر/
حسابي الأساسي
والقديم اقفل
ومن يرغب
بمتابعتي ع التوتر
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
Below is the link of my new Twitter account/My old one was closed For those who want to follow me the link is below
https://twitter.com/BejjaniY42177
نشرة
أخبار المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
21 كانون
الأول/2023/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/archives/125350/125350/
ليوم 21
كانون الأول/2023/
LCCC Lebanese & Global English News Bulletin For
December 21/2023/
Compiled & Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/archives/125354/125354/
December 21/2023/
الحلّ بالعودة
الى ما قبل
السبعينات:
دولة صارمة
تحكم
مُطَهَّرة من
رَجْس اي
وصاية
المحامي
د. عبد الحميد
الأحدب/النهار/21
كانون الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/125367/125367/
منذ أن
وقّع لبنان
الهدنة سنة 1948،
سارت الحياة
السياسة في
لبنان بهدوء
واطمئنان،
وانصرف اللبنانيون
الى شؤونهم
الداخلية رغم
أن القضية الفلسطينية
كانت مطروحة
في لبنان وفي
البلاد العربية،
ولكنها بقيت
مطروحة في
لبنان كما في
البلاد
العربية دون
اي تأثير
واغتصاب سياسي
لسلطة
الدولة،
فبقيت
السياسة في
لبنان لبنانية
وكانت
المؤثّرات
السياسية
لبنانية محض
مع الشيخ
بشارة الذي
جدّد ولايته
ثم سقط بانقلاب
ابيض شعبي
وجاء كميل
شمعون الذي
نشبت في آخر
عهده ثورة
بيضاء لم تسمح
له بالتجديد،
وكانت الثورة
على كميل
شمعون
لبنانية
اسلامية، ولم
تكن لها علاقة
بالفلسطينيين
ولا بالقضية
الفلسطينية!
مسيّرات
الحوثيين في
البحر الأحمر
تساند ميليشيات
إيران في
لبنان؟
محمد
سلام/هنا
لبنان/ 21 كانون
الأول, 2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/125363/125363/
إيران
تعزز صراعها
الإستنزافي
مع العرب بنقل
ميادين
المواجهة من
أرض العرب إلى
بحار العرب
بإفلات
أتباعها
الحوثيين في
اليمن لتهديد
الملاحة
البحرية
الدولية
كتب محمد
سلام لـ “هنا
لبنان”:
إسرائيل تأمل بإنهاء
سيطرة حماس
على غزة عبر
قتل أو أسر
قياداتها، ثم
تهجير سكان
غزة إلى مصر،
والعودة بعد
إنهاء حماس
الداخل إلى
حكم غزة.
ماذا
ينتظر “حزب
الله” بعد
إقامة منطقة
عازلة جنوب
نهر
الليطاني؟
جورج
حايك/النت/21
كانون الأول/2023
https://eliasbejjaninews.com/archives/125359/125359/
لبنان
اذا ينتظر
“حزب الله” بعد
إقامة منطقة عازلة
جنوب نهر
الليطاني؟
لم يعد
وارداً
التراجع عن
تطبيق القرار
“1701” نتيجة ضغوط
دولية كبيرة
على “حزب
الله”، وحركة
الموفدينَ
الدوليينَ
الفرنسيين
والأميركيين
لا تتوقف
لإقامة منطقة
عازلة خالية
من السلاح بين
الحدود وجنوب
نهر
الليطاني،
التي تنشط فيها
في الوقت
الراهن فرقة
“الرضوان”
العسكرية
التابعة
لـ”الحزب”،
عبر تطبيق
البند الثامن من
هذا القرار
الذي ينصّ على
إخلاءٍ كامل
للمنطقة من
الأسلحة
والمسلحينَ
باستثناء
الجيش
اللبناني
وقوات
“اليونيفيل”.