الياس بجاني/هوية قاتل جو بجاني لاهية ومعروفة وهي نفس هوية من فجر مرفأ بيروت واغتال كل قيادات 14 آذار ويحتل لبنان/مع فيديوات تقارير تغطي الجريمة

2178

هوية قاتل جو بجاني لاهية ومعروفة وهي نفس هوية من فجر مرفأ بيروت واغتال كل قيادات 14 آذار ويحتل لبنان.
الياس بجاني/21 كانون الأول/2020

اضغط هنا لقراءة المقالة باللغة الإنكليزية

بخشوع وحسرة وحزن وغضب، ولكن أيضاً بإيمان ورجاء ومخافة من الله نرفع الصلاة لراحة نفس الشاب جو بجانبي في المساكن السماوية إلى جانب البررة والقديسين حيث لا وجع ولا حروب ولا حقد ولا كراهية ولا جشع سلطوي ولا أطماع بشرية، ولا طرواديين واسخريوتيين، ونتضرع إلى أبينا السماوي القادر على كل شيء أن يلهم زوجة جو وبناته وعائلته وعموم أهلنا الكرام في بلدة الكحالة البطلة والمقاومة كل نعم الصبر والسلوان والرجاء والإيمان، ومع النبي أيوب نقول بصوت عال: “الرب أعطى والرب أخذ فليكن أسمه مباركاً”.

أما فيما يتعلق بالجريمة البشعة هذه فإن هوية القاتل اللاهية هي معروفة للقاصي والداني، وهو نفس المجرم الذي فجر مرفأ بيروت ويحتل لبنان ويشرع حدوه ويفكك ويفقر أهله ويعطل ويعهر كل مؤسسات دولته، وهو نفس القاتل والمجرم الذي اغتال قيادات تجمع 14 آذار ومن قبلهم الرئيس رفيق الحريري.

هذا القاتل اللاهي مصاب بحالة من الهوس الإنتقامي ويعتقد متوهماً بأنه قادر بقوة السلاح والإرهاب والفوضى والمال والتمذهب والإفقار على إركاع اللبنانيين، كل اللبنانيين، وتحويلهم إلى عبيد طيعين يأتمرون بأوامره وينفذون رغباته الإبلسية.

هذا قاتل ومجرم غبي وجاهل لأنه لم يتعلم من تاريخ اللبنانيين الأبطال شيء ولم يأخذ العبر من هذا التاريخ النضالي المّشرّف، وليته فعل لكان أدرك بأن مصيره ومهما تجبر واستكبر لن يكون مختلفاً عن مصير كل أقرانه من المارقين الغزاة والفاتحين والأباطرة والمحتلين والبربابرة الذين عانوا من نفس علل أوهامه وهم كلهم اجبروا على مغادرة لبنان منكسرين ويجرجرون خيباتهم وذلهم وآخرهم كان المحتل السوري البعثي حليف المجرم اللاهي هذا.

يبقى أن لبنان هو متجذر في التاريخ، وأرضه المباركة هي ملك لله أي “وقف لله”، أما أهله فهم حراس الهيكل الذي هو لبنان حيث شموخ أرزه المقدس وحيث القداسة والقديسين.

هذا اللبنان باق مهما تعرض لويلات ومهما أصاب أهله من جور ومعاناة.
الرحمة لنفس جو بجاني والرحمة لجميع شهداء وطن الأرز الأبرار.

*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
رابط موقع الكاتب الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
*عنوان الكاتب الألكتروني
phoenicia@hotmail.com

اضغط هنا لمشاهدة مقطع من فيديو الكميرات التي رصدت القتلة وهم ينفذون الجريمة

اضغط هنا لمشاهدة فيديو تقرير محطة ال أم تي في عن الجريمة من بلدة الكحالة

اضغط هنا لمشاهدة تقرير فيديو تلفزيون لبنان

اضغط هنا لمشاهدة فيديو تقرير من قناة الحدث في منزل الفقيد ومع عائلته

في أسفل كل من نشر حتى الآن عن الجريمة البشعة

اغتيال مُوثِّق أدلة مع مُحققين أجانب في انفجار بيروت/10 عناصر راقبوا الضحية و3 مُلثمين أطلقوا الرصاص عليه أمام منزله
بيروت- “السياسة”/21 كانون الأول/2020

بعد نحو شهر على الجريمة الغامضة التي أودت بحياة المقدم المتقاعد في الجمارك منير أبو رجيلي في قرطبا، أقدم مسلحون مجهولون على قتل المواطن جوزف بجاني (البالغ من العمر 36 عاما) بواسطة مسدس كاتم للصوت أمام منزله في منطقة الكحالة، بينما كان يهم بنقل أولاده إلى المدرسة.
وأشارت المعلومات إلى أن الضحية كان موظفا في شركة اتصالات، وهو يعمل راهنا في مجال التصوير، في وقت تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي معلومات تفيد بأنه مصور متطوع لدى قيادة الجيش. غير أن قناة “الحدث” السعودية نسبت إلى مصادر قولها إن “بجاني اغتيل، وكان وثّق أدلة مع محققين أميركيين وفرنسيين حول انفجار بيروت”، ما يعيد إلى الأذهان التحليلات التي انتشرت في وسائل الإعلام غداة جريمة قرطبا، التي لم يكشف النقاب عن تفاصيلها بالكامل، حتى اللحظة. وفي المعلومات أيضا أن عائلة المغدور كانت تستعد للهجرة إلى كندا بعد حصولها منذ يومين على التأشيرات المناسبة.وقد أكدت أرملته في مداخلة تلفزيونية أنها مصممة على الرحيل بعد الجريمة التي استهدفت زوجها. من جهتهم، قطع أهالي الكحالة الطريق الدولية (طريق الشام) في الاتجاهين أمام كنيسة البلدة، وقرعوا الأجراس احتجاجًا على الجريمة، مطالبين بكشف ملابساتها سريعًا، ومؤكّدين أنّهم لن يسكتوا عما حصل. ولاحقا، أعلنت غرفة التحكم المروري إعادة فتح الطريق. وتوالت المواقف السياسية المستنكرة للجريمة، والداعية إلى كشف الجريمة وملابساتها في أسرع وقت، وحماية الناس، بدلا من تحويل البلاد إلى “دولة مارقة”. وأشارت المعلومات إلى أن ثلاثة مسلحين ملثمين نفذوا عملية الإغتيال حيث أقدموا على إطلاق الرصاص من مسدس كاتم الصوت على الضحية، بينما كان يهمّ بنقل أولاده إلى المدرسة، فأُصيب بطلقات عدة نقل على أثرها إلى مستشفى السان شارل، لكنه ما لبث أن فارق الحياة. وكشفت مصادر أن 10 عناصر كانوا منتشرين في المكان قبل اغتيال المصور بجاني، وقد عمد الفاعلون إلى أخذ الهاتف المحمول الخاص بالمغدور، ما يثير تساؤلات كبيرة حول أبعاد هذه الجريمة. ورجّح مصدرٌ أمني عبر ” ليبانون ديبايت”، أن تكون لهذه الجريمة أبعاد وخلفيات اخرى لم تعرف بعد، منوهًا بأن الحي الذي يقطن به بجاني طرقاته صعبة ووعرة، وليس سهلًا على أي كان الإستدلال على المنزل والوصول اليه، ما يزيد من فرضية أن تكون هذه الجريمة حدثت بعد عملية رصد ومتابعة ومراقبة منذ فترة ليست بالقريبة، كما تبرر إستخدام القاتلين للدراجات النارية في عملية الفرار. ونوه المصدر بأن القاتلين لم يعمدوا الى لبس الأقنعة او القفازات، بل اكتفوا بإرتداء الكمامات خوفًا من كورونا وليس خوفًا من كشف هوياتهم، مشيرًا الى أن المنفذين الرئيسيين كانوا 3 أشخاص، فيما لم يَستبعد أن يكون هؤلاء محاطين بمجموعة اشخاص آخرين متواجدين على نطاق اوسع في البلدة، قاموا بتأمين المكان والحماية اللازمة للقاتلين.

فيديو يُظهر “فظاعة” جريمة الكحالة… ودماء الضحية!
21 كانون الأول/2020
جريمة مروّعة تهزّ منطقة الكحالة – عاليه صباح اليوم الإثنين.
عملية قتل بجاني نفذّها 3 مسلحين مجهولين يستقلون دراجة نارية، فيما كان يوصل أولاده إلى المدرسة، فأصيب بطلقات عدة نقل على أثرها إلى مستشفى السان شارل، لكنه ما لبث أن فارق الحياة.
غضبٌ عارمٌ يسود منطقة الكحالة، بعد مقتلِ إبنها الشاب أمام أطفاله، فما هي أسباب هذه الجريمة “البشعة”؟، وهل سيكون لها تداعيات خطيرة؟.
تلفزيون الحدث : عشرة عناصر كانت قد انتشرت في المكان قبل اغتيال جو بجاني وان الاغتيال له علاقة بمعلومات موثقة عن انفجار مرفأ بيروت
وجو رافق فريقي المحققين الاميريكيين والفرنسيين في مرفأ بيروت والتقط صورا لادلة مرتبطة بحادثة الانفجار. وما هي عملية انتزاع هاتفه لحظة اطلاق النار عليه سوى دليل ساطع على دور هاتفه لتضمنه معلومات وثيقة لها علاقة بالاحداث
في أول تعليقٍ له على الجريمة المروّعة التي إستفاق عليها أهل منطقة الكحالة, أشار رئيس البلدية جان بجاني، إلى أن “الكحالة إستفاقت اليوم الإثنين على جريمة بشعة نفذّها أشخاص بطريقة محترفة عند الساعة السابعة صباحاً تحت أشعة الشمس، وأطلقوا حوالي 3 إلى 4 رصاصات على الضحية وهو داخل سيارته”.
وقال رئيس البلدية: “نحن مع الشرعية وتحت سقف القانون، لكي يستتبّ الأمن في لبنان”.
وذكر “ليبانون ديبايت”، صباح اليوم الاثنين أنّ “ثلاثة مسلحين ملثّمين نفذوا عملية الإغتيال حيث أقدموا على إطلاق الرصاص من مسدس كاتم الصوت على الضحية، بينما كان يهمّ بنقل أولاده إلى المدرسة، فأُصيب بطلقات عدة نقل على أثرها إلى مستشفى السان شارل، لكنه ما لبث أن فارق الحياة.
وفي السياق, أقدم أهالي المنطقة على قطع الطريق الدولية أمام كنسية الكحالة, وقُرعت الأجراس احتجاجاً على جريمة القتل المروعة التي ذهب ضحيتها بجاني.ووفق معلومات موقعنا، فإنّ “الضحية يعمل موظفاً عادياً في شركة “ألفا”، أي أن منصبه لا يخوّله الوصول لأي معلومات، إضافةً إلى أنه يعمل كمصور مع أحد عناصر الاجهزة الأمنية”.
عملية اغتيال بجاني… على الطريقة العراقية!
لفت مراقبون إلى أن جريمة اغتيال المواطن جو بجاني التي ارتُكبت امام منزله في الكحالة تمت على الطريقة العراقية، أي الطريقة التي يتم فيها تنفيذ اغتيال الناشطين في العراق، ومنهم مثلا الصحافي والباحث هشام الهاشمي، بحيث ينفذها مجرمان بواسطة أسلحة حربية وينقضّون على ضحيتهم فور وصوله ليركن سيارته امام منزله أو فور أن يستقل سيارته أمام منزله او مركز عمله. وسأل المراقبون: هل دخل لبنان مرحلة العرقنة أمنياً؟
معلومات جديدة عن اغتيال بجاني… وما علاقته بانفجار المرفأ؟
كشفت مصادر قناة “الحدث” ان 10 عناصر انتشرت في منطقة الكحالة قبل اغتيال المصور جو بجاني صباح اليوم الاثنين. ولفتت المصادر الى ان اغتيال بجاني مرتبط بأدلة مصورة حول انفجار مرفأ بيروت كما كونه قد وثّق أدلة مع محققين أميركيين وفرنسيين حول انفجار مرفأ بيروت. في المقابل، نفت مصادر عسكرية لموقع IMLebanon أي علاقة لبجاني بأي تصوير في المرفأ.

*فهمي عن جريمة الكحالة: الوضع الأمني جيد
صوت بيروت إنترناشونال/الإثنين 21 كانون الأول 2020
تقدّم وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال محمد فهمي بأحرّ التعازي لأهل الضحية الشاب جوزيف بجاني وبلدته. وأكد فهمي في حديث تلفزيوني أن الأجهزة الأمنية تعمل في هذا الموضوع وأنا أؤكد أن سنكشف الجريمة. وطمأن أهله وعائلته فالوضع الأمني جيد ولا يزال لحد الآن مستتب. ورأى فهمي أن الخوف اليوم من الوضع الاقتصادي وهو ممكن ان يوصلنا إلى وضع أمني سيء وعلى المواطن أن يساعد للتخفيف من تعاظم تفشي الفيروس. وأكد أن المطار سيظل مفتوحاً حتى في الرحلات إلى بريطانيا ولكن الوافد سيتم حجره 3 أيام ومن بعدها يقوم بفحص الـpcr. وطلب من المواطنين مساعدتنا ومساعدة نفسه لتجاوز هذه الازمة بأقلّ ضرر ممكن. تمكنت كاميرات المراقبة من توثيق لحظة وقوع جريمة الكحالة التي حصلت صباح اليوم الإثنين وذهب ضحيتها الشاب جوزيف بجاني. وقضى بجاني بإطلاق النار عليه في بلدة الكحالة قضاء عاليه، على يد مسلحين مجهولين يستقلون دراجة نارية، فيما كان يوصل أولاده إلى المدرسة، فأصيب بطلقات عدة نقل على أثرها إلى مستشفى السان شارل، لكنه ما لبث أن فارق الحياة. وفر المسلحون إلى جهة مجهولة، في حين حضرت عناصر من الاجهزة الامنية إلى المكان وباشرت التحقيق بالحادث. وأغلق عدد من الاهالي في بلدة الكحالة الطريق بالتزامن مع قرع اجراس الكنائس تنديدا بجريمة قتل الشاب جوزيف بجاني صباحا بينما كان يهمّ بنقل أولاده الى المدرسة. يذكر أن المغدور يعمل في مجال التصوير وفي شركة اتصالات ومعلومات عن أنه مصور معتمد لدى أحد الأجهزة الامنية.

*افرام: هل لاغتيال بجاني علاقة بتوثيق انفجار بيروت؟
غرد النائب السابق نعمة افرام عبر حسابه على “تويتر” متسائلا: “هل لجريمة اغتيال المواطن جو بجاني علاقة بتوثيق انفجار بيروت؟ عندها يجب رفع ‏هذه القضية إلى أعلى المستويات القضائية وربما العالمية. وفي كل الأحوال يتوجب كشف الوقائع سريعا وإنزال أشد العقاب بالجناة. تعزيتي الحارة إلى ذوي جو وكل لبناني شريف غيور على وطنه. يا ضيعان الشباب”.

*نديم الجميل حول جريمة الكحالة: خسرت اليوم رفيقا في “القضية اللبنانية”
غرد النائب السابق نديم الجميل عبر “تويتر”: “‏خسرت اليوم رفيقا في “القضية اللبنانية” إبن الكحالة الأبية جو بجاني يللي راح ضحية السلاح المتفلت بالمزرعة يللي عم نعيش فيا. الله يرحمك يا جو ويصبر أهلك وأهل الكحالة”.

إقليم عاليه الكتائبي استنكر جريمة الكحالة
وطنية – الإثنين 21 كانون الأول 2020
استنكر إقليم عاليه الكتائبي، في بيان ب”أشد عبارات الاستنكار الجريمة النكراء التي ترقى إلى مستوى اغتيال واستهدفت المواطن جوزف بجاني في بلدته الكحالة. أضاف البيان:”ان هذا الاعتداء الآثم الذي استهدف فقيدنا العزيز هو بمثابة اعتداء على كل اللبنانيين، وهو تهديد للسلم الأهلي والاستقرار الاجتماعي، ولهذا ندعو جميع الأجهزة الامنية إلى تحمل المسؤولية الكاملة وكشف هذه الجريمة الإرهابية في أسرع وقت ومعاقبة المعتدين خاصة وان قطاع الطرق وحملة السلاح بدأوا باستباحة كل المناطق الآمنة”. وتقدم الاقليم من ذوي الفقيد و”أهلنا في الكحالة كافة بأحر التعازي والمواساة”.

التقدمي دان جريمة الكحالة : لكشف ملابسات ما حصل والاحتكام الدائم إلى القانون
وطنية – الإثنين 21 كانون الأول 2020
دان الحزب التقدمي الإشتراكي في بيان، “الجريمة الآثمة التي ذهب ضحيتها الشاب جوزف بجاني في الكحالة اليوم”، وحض الأجهزة الأمنية المعنية الى “إجراء التحقيقات السريعة لكشف ملابسات ما حصل وسوق المجرمين إلى القضاء وإنزال أشد العقوبات بهم” وتقدم الحزب بالتعازي الحارة من عائلة الشاب المغدور وأهالي الكحالة والمنطقة. وإذ عبر الحزب عن “قلقه البالغ من تتالي مثل هذه الحوادث وما تحمله من مؤشرات خطرة”، أهاب بالأجهزة الأمنية “تكثيف جهودها حفاظا على الامن والأمان والاستقرار الداخلي”، مجددا التأكيد على “مرجعية الدولة في كل الظروف وضرورة الاحتكام الدائم إلى القانون الذي وحده ينصف الجميع ويحقق العدالة تحت سقف دولة المؤسسات”.

Lebanon: murder of photographer Joe Bejjany sparks outrage
Gareth Browne/The National/December 21/2020
Father on school run was shot repeatedly by hooded men on motorcycle
A Lebanese photographer was shot to death by hooded men on Monday morning as he prepared to take his children to school.
CCTV footage leaked to local media shows Joe Bejjany getting into his car outside his home in the mountain village of Kahaleh, about 13km from Beirut.
As he prepares to drive off, two men arrive on a motorcycle and approach the car. They open the driver’s door and shoot Bejjany several times with silenced pistols. The men then flee off-camera on foot. They are still at large.
Lebanon’s state news agency said Bejjany died of his wounds in the nearby Saint Charles Hospital. His death sparked outrage in the country.
Bejjany previously worked in the telecommunications sector but had recently found work as a photographer, including for the Lebanese army.
The village’s mayor, Jean Bejjany, said CCTV footage indicated the involvement of a third suspect, and demanded an investigation that would reveal the motives for the murder within 48 hours.
He said that Bejjany had no personal issues and was well liked and said that locals would begin blocking the roads in protest if the culprits were not identified quickly.
Locals told The National that within hours of the murder, villagers were attempting to block the nearby Beirut-Damascus motorway, while the church bells rang out in tribute.
Lebanon’s Internal Security Forces told The National that they had begun an investigation, but there was no information yet regarding the motives or identities of the attackers.
Michel Moawad, a former MP, tweeted that the murder risked exacerbating the decline of the Lebanese state.
“The security and judicial agencies, as well as every official, must hasten to uncover the perpetrators and their backgrounds and impose the most severe penalties on them to avoid a return to the logic of self-defence and the complete dissolution of what remains of the state.”
Bejjany was recently acclaimed for his pictures of the aftermath of the Beirut port explosion.
The “About Me” section of his professional website shows him posing in front of a Humvee. A description reads: “This hobby has changed my perception of the world. My observation of things seems to go beyond their physical beauty.”
The attack came just weeks after a colonel in Lebanon’s customs service, Munir Abu Rajeli, was found dead at his home in another murder that shocked the country. The attacks are not believed to be linked.

Gunmen Shoot Man inside His Vehicle in Kahale
Naharnet/December 21/2020
Unidentified gunmen shot dead a man on Monday morning in front of his house in Aley’s town of Kahale, media reports said. The victim identified as Joseph Bejjani, was killed with a silenced pistol, said the reports. He sustained a bullet to his head and another in his chest. Bejjani was about to ride his vehicle to take his children to school when two gunmen approached his vehicle and shot him dead, so showed surveillance cameras in the area. Footage showed them fleeing to an unknown destination.
Reports said the victim used to work at a telecommunications company, but currently worked as a certified photographer for the Lebanese Army. The assailants reportedly stole his mobile cellular phone. Later during the day, families and residents of Kahale area blocked the road in protest at the “unruly” security situation in the country, demanding “accountability.”