فرسان باسيل على وخطى أمل وحزب الله يقومون بغزوه جاهلية لبلدة بكفيا…مضيعين طريق القدس

700

غزوة بكفيا غبية وجاهلية وطروادية
الياس بجاني/27 تشرين الثاني/2019
العقل المريض الذي فكر بغزوة بكفيا ونفذها لا يمكن أن تكون ثقافته سيادية وكيانية ولبنانية. هذا عقل غبي وجاهل وبحاجة لعلاج نفسي عاجل. الهدف زرع الفتنة والشقاق بين المسيحيين خدمة لحزب الله ولضرب الثورة التي تخطت الطوائف والمناطق والأحزاب.


فرسان شركة حزب باسيل وعلى خطى أمل وحزب الله يقومون بغزوه لبلدة بكفيا..مضيعين طريق القدس!!
الياس بجاني/27 تشرين الثاني/2019
برافو لأنفار لتيار حزب شركة باسيل فهو حاول تحرير بكفيا. شبيبة الصهر متل شبيحة حزب الله وزعران أمل مضيعين طريق القدس. فعلاً إنه زمن الزقاقية

الفتنة المتنقلة سقطت في بكفيا
موقع الكتائب/26 تشرين الثاني/2019

داغر: فريق 8 آذار يرسل الزعران الى المناطق لافتعال المشاكل وإحباط الثورة واهالي بكفيا استفزوا ولا نريد الانجرار الى الفتنة
موقع الكتائب/26 تشرين الثاني/2019

نيكول الجميّل: اهالي بكفيا نزلوا بشكل عفوي، وبكفيا رمز للتضحية
موقع الكتائب/26 تشرين الثاني/2019

حنكش: صار وقت ننقذ البلد…مش تكملوا تدمروه!
موقع الكتائب/26 تشرين الثاني/2019

Confrontation between FPM, Kataeb Supporters in Bikfaya
Naharnet/November 26/2019

FPM Supporters Scuffle with Protesters in Baabda as Baalbek Protest Site Attacked
Naharnet/November 26/2019

10 Lebanese hurt in clashes between supporters of Aoun, Kateb
Staff writer, Al Arabiya English/Wednesday, 27 November 2019

******
الفتنة المتنقلة سقطت في بكفيا
موقع الكتائب/26 تشرين الثاني/2019
لم تستطع دماء شهداء قبرشمون ولا جرحى جل الديب وقبلها مزرعة يشوع أن تروي ظمأ الوزير المستقيل جبران باسيل إلى الدم الذي بات حاجته الأكثر إلحاحا، للتعمية على الفشل الذريع الذي سجله أداؤه الهابط على كل المستويات. وبعد أن استحال إلهاء الرأي العام اللبناني عن السقوط الكبير الذي ألمّ بالعهد ورجاله وبعد أن عجز باسيل عن ذرّ الرماد في عيون اللبنانيين ومنعهم من رؤية زيف ادعاءاته بالإصلاح والحوكمة، قرر أن يفتح جولة جديدة من مصّ الدماء لإبقاء حضوره السياسي حيّا سياسيا، واختار بلدة بكفيا لتحط الفتنة رحالها بعد أن جالت منذ أيام في عدة مناطق أخرى.
يبدو أنه حتى الساعة لم يتقبل أفرقاء السلطة الثورة الشعبية المتواصلة منذ 17 تشرين الأول، وهم يسعون لإحباطها عبر فتن متنقلة في المناطق، فبمسيرة معد لها سلفا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حاولت مواكب تابعة لـ “التيار الوطني الحر” تطلق هتافات استفزازية الدخول إلى بلدة بكفيا. وقد وصلوا إلى مدخل البلدة وهم يطلقون الشتائم للرئيس أمين الجميل ورئيس الكتائب النائب سامي الجميّل، ما دفع بعدد كبير من أهالي البلدة إلى النزول والوقوف أمام الموكب سلميا، والطلب إلى المنظمين بأن يستديروا وأن يوئدوا الفتنة التي يمكن أن تنتج عن استمرار الإهانات التي تطلق عبر مكبرات الصوت المستقدمة للغاية.
وعوضا عن التجاوب مع الأهالي، قرر بعض من يشارك في الموكب أن يكمل طريقه رغما عن المتواجدين من أبناء البلدة فتقدم باتجاه الواقفين وأدى تقدمه إلى دهس عدد منهم. وكانت قوة من الجيش عملت على الفصل بين الاثنين قبل أن تأتي تعزيزات من فوج المغاوير بايعاز من وزير الدفاع الياس بو صعب، وعلى الرغم من رحيل القسم الأكبر من موكب مناصري باسيل من حيث أتى، أصرت القوة المستقدمة بأن تلجأ إلى التدافع وتستخدم العنف لإبعاد الأهالي عن وسط الساحة فانهالت عليهم بالضرب بالهراوات ما أدى إلى سقوط 4 جرحى مدنيين.
وفي هذا السياق، أفاد الأمين العام للصليب الأحمر جورج كتانة عن سقوط 4 اصابات نقلوا الى مستشفى بحنس في حين دان وزير الدفاع الياس بو صعب الأهالي الذين تواجدوا في المحلة معربا عن أسفه لما حصل من اعتداء على الموكب المغير.
بعيدا عن التفاصيل الصغيرة لما حدث في بكفيا، يمكن القول أن فتنة باسيل سقطت عند مدخل بكفيا، وأن الوعي الذي تحلى به القيّمون على البلدة وتدخلهم السريع لتهدئة النفوس ومنع التصعيد، جنّب لبنان واللبنانيين حمام دم كان مكتوب له أن يسيل لإفراغ الثورة من مضمونها، وتحوير الأنظار عن الحقوق التي نزل اللبنانيون من كل الفئات لاستعادتها، ولعل أبرزها هو محاسبة السلطة كل السلطة ومن ضمنها القائم بأعمال العهد المنهار.

داغر: فريق 8 آذار يرسل الزعران الى المناطق لافتعال المشاكل وإحباط الثورة واهالي بكفيا استفزوا ولا نريد الانجرار الى الفتنة
موقع الكتائب/26 تشرين الثاني/2019
أعلن منسق العلاقات السياسية في حزب الكتائب وعضو المكتب السياسي الكتائبي سيرج داغر أن أفرقاء 8 آذار أي التيار الوطني الحر وحزب الله وحركة أمل يرسلون الزعران لافتعال المشاكل لاحباط الثورة كما نرى في بكفيا وكما رأينا امس في عدد من المناطق.
داغر وفي مداخلة عبر الجديد قال: ” لقد سمعت التصريح السخيف للنائب حكمت ديب عن اننا مررنا من امام منزل جبران باسيل، موضحا الآتي: “عندما يريد حزب الكتائب أن يمر من امام منزل باسيل فهو لا يمر بثلاث سيارات، من ثم فإن موقف الثوار في كل لبنان واضح من الوزير باسيل، وليس كلما مرت سيارتان نلقي المسؤولية يمينا ويسارا”.
واكد داغر ان في بكفيا لا شيء اسمه حكرا على احد، ولا شيء اسمه حزب الكتائب يواجه، مضيفا: نحن نرى منذ الأمس افتعال توترات لإحباط الثورة واليوم نراها في بكفيا وسبقها في مناطق عديدة من الواضح ان أفرقاء 8 آذار أي التيار الوطني الحر وحزب الله وأمل يرسلون الزعران لافتعال المشاكل لاحباط الثورة. وجزم داغر بأن ما من منطقة ممنوعة على احد ولكن من المهم ان يتصرفوا بقليل من الأخلاق ولا يتهجموا على احد والتعليمات الى الكتائبيين كانت واضحة وهي بعدم الانجرار خلف الاستفزازات. اضاف داغر: نستنكر أي توتر والجيش يفتح الطريق التي يريد وما من توجيه من الكتائب لإقفال أي طريق.
وكرر اننا مع حكومة اختصاصيين أي لا تضم أي فريق من السياسيين ونحن من بينهم وقلنا مرارًا أننا لا نريد ان نقفز على الثورة، مشددا على ان المطلوب الابتعاد عن الفتن للحفاظ على الثورة .
وفي مداخلة عبر lbci أكد أن توجيهات حزب الكتائب واضحة بان لا يحصل اي استفزار، ولكن اهالي بكفيا لم يقبلوا بهذه الاستفزازت لأن الاعلان عن هذه المسيرة السيارة تم عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وفي مداخلة عبر ال mtv قال: “الكثير من اهالي بكفيا استفزوا، وهدفنا ان تبقى الطرقات مفتوحة، وبان لا نسمح لهم بتنفيذ ما يريدون، ولا نريد الانجرار الى الفتنة”.
وشدد على أننا حريصون على ما وصلنا اليه في اخر شهر من الثورة، ولن نسمح لهم باعادتنا الى المربعات الامنية. داغر كان قد غرد عبر تويتر فقال: “افرقاء ٨ آذار يحاولون إحباط الثورة من خلال افتعال الفتن المتنقلة. اليوم “مناصريهم المهذبين” في بعلبك وصور وعين الرمانة وبكفيا. البارحة على الرينغ والصيفي والكولا ومونو. وأرفق تغرديته بهاشتاغ: #لبنان_ينتفض”.

نيكول الجميّل: اهالي بكفيا نزلوا بشكل عفوي، وبكفيا رمز للتضحية
موقع الكتائب/26 تشرين الثاني/2019
قالت رئيسة بلدية بكفيا السيدة نيكول الجميّل لل mtv تعليقا على مسيرة التيار الوطني الحر الى المنطقة: نزول اهالي بكفيا كان بشكل عفوي وافتخر ان من بينهم كتائبيين، مشددة على ان ليس كل الذين نزلوا الى الارض هم حزبيون. وسألت الجميّل: لم اختار شباب التيار المجيء الى هذه المنطقة؟ واجابت: لانها رمز التضحية،مردفة القول: نحن معتادون على ان نروي الارض بدمائنا .
وشددت الجميّل على اننا باقون واذا ارادوا التحدي فاهلا وسهلا. اضافت: كل ما نطالب به بلد حر والعيش بكرامة وبتشكيل حكومة مستقلة من اختصاصيين، نافية وقوع جرحى.

حنكش: صار وقت ننقذ البلد…مش تكملوا تدمروه!
موقع الكتائب/26 تشرين الثاني/2019
تعليقا على ما جرى في بكفيا ليل الثلاثاء، غرّد النائب الياس حنكش عبر حسابه على “تويتر” كاتباً: “لكل شخص انجرح بضربة من خيّه العسكري، تحية إجلال؛ أنا كمان تفاجئت بالعنف يلّي ما شفنا بغير مناطق. وللزوار “أهلا وسهلا فيكن، بكفيا رمز التضحية” وليلّي عم بخطّط لإفشال ثورة من خلال فتنة متنقلة، بقلّه رح تفشل وما بقى في رجعة لورا، صار وقت ننقذ البلد…مش تكملوا تدمروه!”

Confrontation between FPM, Kataeb Supporters in Bikfaya
Naharnet/November 26/2019
A confrontation erupted Tuesday evening between supporters of the Free Patriotic Movement and the Kataeb Party in the Northern Metn town of Bikfaya. The standoff started after a pro-FPM convoy comprised of dozens of cars arrived outside the residence of former president and Kataeb leader Amin Gemayel. Bikfaya residents and Kataeb supporters later blocked the town’s entrance to prevent the entry of the convoy, asking the FPM supporters to take the Dahr al-Sowwan-Baabdat road. Kataeb supporters later attacked the cars and pelted them with stones, wounding a female FPM supporter in the head.
Video footage showed a number of cars with smashed windows and supporters of the two parties chanting rival slogans. The army intervened quickly and separated between the two groups. The National News Agency meanwhile said that the army was negotiating with the two parties in order to end the standoff.
Bikfaya is a stronghold of Kataeb and the hometown of its founder Pierre Gemayel. Media reports said the FPM supporters accused ex-president Amin Gemayel of corruption in the files of the Dbaye marina and the Puma aircraft controversy.

FPM Supporters Scuffle with Protesters in Baabda as Baalbek Protest Site Attacked
Naharnet/November 26/2019
Supporters of the Free Patriotic Movement on Tuesday briefly scuffled with protesters near the presidential palace in Baabda, as backers of Hizbullah and the AMAL Movement attacked the main protest site in the eastern city of Baalbek. The civil society protesters in Baabda were led by groups from the Sabaa Party. The FPM supporters sought to prevent protesters from chanting against President Michel Aoun before the scuffles erupted. Security forces quickly intervened to contain the situation and the army has since reinforced its presence in the area. Elsewhere, Hizbullah and AMAL supporters attacked the protest site at the Khalil Mutran Square in Baalbek and vandalized the encampment. Tensions have surged across the country since Sunday night, when supporters of the two political parties attacked protesters in central Beirut. A deadly car crash near a protest roadblock on Jiye’s highway has aggravated the already high tensions.

10 Lebanese hurt in clashes between supporters of Aoun, Kateb
Staff writer, Al Arabiya English/Wednesday, 27 November 2019
Clashes erupted on Tuesday between supporters of the Free Patriotic Movement (FPM) and supporters of the Kataeb Party in the town of Bikfaya, near the residence of former President Amine Gemayel, in Mount Lebanon. The clashes started when a convoy of President Michel Aoun’s Free Patriotic Movement supporters attempted to drive through the area which is historically known as a stronghold of the Gemayel family. According to local Lebanese media the Army intervened to push back local residents as the convoy of the FPM supporters was trying to drive through and supporters of the Kataeb started criticizing President Aoun. The Lebanese Red Cross reported that 10 people were injured in the clashes, five were transferred to a hospital for treatment. Lebanon’s Defense Minister Elias Bou Saab told a local Lebanese TV that the scuffle was unfortunate, and that Lebanese people should rely on the army. Earlier in the day, supporters of Shia groups Hezbollah and Amal attacked anti-government protesters in a public square in Baalbek city, east of Lebanon, destroying tents used as a gathering place by the protesters and chanting religious slogans. Also a convoy of cars carrying Hezbollah flag fired gun shots in the air which resulted in injuries to 15 people. Late on Monday night, clashes erupted between supporters of Lebanon’s caretaker Prime Minister Saad Hariri, and Shia groups Hezbollah and Amal in Beirut late on Monday, state news agency NNA reported. The clashes marked the second consecutive night of violence linked to Lebanon’s political crisis, threatening to tip largely peaceful demonstrations directed at the country’s ruling elite in a more bloody direction.