بيان تقدير موقف رقم و 65 و66/سيحاسب التاريخ كل من رضخ لشروط حزب الله/إلى باسيل، صهر السلطان: إن رئاسة الجمهورية اللبنانية لا يمكن استجداءها يا حضرة الدماد

200

 بيان “تقدير موقف” رقم 66/سيحاسب التاريخ كل من رضخ لشروط “حزب الله

26 تشرين الأول

مع صدور العقوبات الاميركية على “حزب الله” وفي انتظار العقوبات على الحرس الثوري الايراني يترقّب اللبنانيون!
· يترقبون انعكاسات العقوبات على نظامهم المالي والمصرفي.
· لماذا؟
· لأن الحدود بين “حزب الله” واللبنانيين باتت وهمية!
· هل سينجح رياض سلامة في إنقاذ لبنان من خلال إنقاذ قطاعه المصرفي؟
· هل سينجح جوزف عون في إنقاذ الجيش؟
· أسئلة نتركها للأيام القادمة!
تقديرنا
· سيحاسب التاريخ كل من رضخ لشروط “حزب الله”!
· حمى الله لبنان

بيان تقدير موقف رقم 65/إلى باسيل، صهر السلطان: إن رئاسة الجمهورية اللبنانية لا يمكن استجداءها يا حضرة “الدماد”

25 تشرين الأول/17

في السياسة
• بعد صمت رئيس الجمهورية عن تصريح الشيخ حسن روحاني.
• بعد صمت الحكومة مجتمعة واكتفاء رئيسها بإرسال tweet اعتراضي!
• بعد صمت رئيس الدبلوماسية اللبنانية المتمثّلة بالوزير جبران باسيل.
• وفي ظلّ البحث في العقوبات الاميركية ضد “حزب الله”!
• أطل علينا “الدماد” -(أي صهر السلطان)- في عشاءٍ دعماً لطلاب “حزب الله” في الجامعة اليسوعية قائلاً: “شيطنة “حزب الله” هو بمثابة رفض الآخر!”.
• وكأن “الدماد” في ثياب Albert Camus أو René Girard أو هو فيلسوفٌ من فلاسفة عصر النهضة ويطالب بقبول الآخر المختلف!
• أي يتمتّع “الدماد” بخبرة ونضوج سياسيين كافيين كي يضع نفسه في موقع المرشد الاجتماعي أو السياسي أو الثقافي ويقول : إقبلوا بالآخر!
• من هو الآخر في عيون “الدماد”؟ الآخر هو “المسلم”!
• وهذا “المسلم” قسمان:
• واحدٌ حليف وصديق وأمين، والعلاقة معه تؤكد على تحالف الأقليات وتؤمن كراسي السلطة من بعبدا إلى البترون وغيرها من المناطق، ناهيك عن المنافع الأخرى!
• وثانٍ ليس حليف، وهو شخصياً غير معني بعدم “شيطنته” أو بقبوله، بل على العكس يبني “الدماد” شرعيته على شيطنة هذا الآخر!
تقديرنا
• عندما تكلّم سمير فرنجية، رحمه الله، عن “قبول الآخر المختلف كما هو” في بداية التسعينيات كان من خلال عملٍ راقٍ قام به على طريق المصالة الوطنية وكان كلامه مسموعاً ومقبولاً وعملانياً.
• عندما يتكلّم “إنتهازيون” من أجل مكاسب سلطوية ومادية عن الآخر “نضحك” كثيراً!
• إن رئاسة الجمهورية اللبنانية لا يمكن استجداءها يا حضرة “الدماد”!
• حمى الله لبنان