من عناوين المقابلة
دور الكنيسة المارنية شبه مغيب انسانياً وجتماعياً وسياسياً وكثر من رجال الدين غارقين في نمط حياتي متميز بالبذخ.
*المجتمع المسيحي يعاني من ذمية وخجل وتردد في مواقف القيادات السياسية والكنسية.
*في الممارسات لا المستقبل ولا حزب الله يعامل القيادات المسيحية على قاعدة الإحترام المتبادل.
*القيادات المسيحية من أحزاب وسياسيين يمجدون على خلفية ذمية قادة غير مسيحيين كان لهم مواقف عدائية وإلغائية لمجتمعهم.
*عام 1988 كانت كل الشرائح غير المسيحية تتفرج على اضطهاد المسيحيين وتهجيرهم وضرب ديموغرافيتهم وتهميش وجودهم ودورهم.
*لا تأثير عملي للقوى المسيحية في الدولة حالياً. منذ 5 أيام جميعهم فشلوا في مواجهة الحزب القومي في فرض موظف معين.
*تيار عون يعاني من تفكك داخلي عقب ابعاد كثر من ناشطيه الفاعلين على الأرض.
*الرئيس سلام لم يحترم المسيحيين بعقده جلسة لمجلس الوزراء بغياب معظم ممثليهم.
*حزب الله لو أراد بامكانه ايصال عون للرئاسة لكنه حتى الآن لا يفعل.
*لن يكون لعون أي امل بالوصول للرئاسة في حال تمت صفقة دولية واقليمية.
*اتفاق عون وجعجع جاء متأخراً وحتى الآن لم يقوم بدور مؤثر على مستوى الوطن.
*ليس بمقدور الحريري انتخاب عون لأنه مرفوس في الشارع السني ولأن دول الخليج لا تؤيده.
*المطلوب من الجميع عدم مهاجمة القوى الأمنية والمؤسسات كافة.
*التنسيق حالياً بين قيادات القوى الأمنية مفيد وإيجابي.
*الفريق الأمني الحالي متجانس ومحترف.
*مصلحة حزب الله المحافظة على الحكومة.
*مع طرح السلة حالياً وذلك حتى يصبح هناك احتراماً للدستور.
*الوضع الحكومي يتجه إلى تسوية.
