المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 04 حزيران/لسنة
2024
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2024/arabic.june04.24.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
عناوين
النشرة
عنوان
الزوادة
الإيمانية
ومَتَى
جَاءَ رُوحُ
الحَقِّ
فَهُوَ
يَقُودُ
خُطَاكُم في
الحَقِّ
كُلِّهِ،
لأَنَّهُ لا
يَتَكَلَّمُ
بِشَيءٍ مِنْ
عِنْدِهِ،
بَلْ
يَتَكَلَّمُ
بِكُلِّ مَا
يَسْمَع،
ويُنْبِئُكُم
بِمَا سَيَأْتِي
عناوين
مقالات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/مسلسل
تصريحات
الشيخ قبلان
المستفزة
والمقززة
تفضح أوهام
الثنائية
الشيعية
المتأيرنة
الياس
بجاني/فيصل
كرامي: جبلي
نتة من مركبات
الحقد والكراهية
والتعصب
والطروادية
الياس
بجاني/خطابات
نصرالله رزم
من الخداع والعنتريات
الفارغة
واسطوانة
ببغائية مكسورة
عناوين الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو تقرير
من موقع “سكاي
نيوز” يقرأ في كلام
خامنئي الذي
بعهر ووقاحة
يؤكد أن حرب
حماس على
إسرائيل
عرقلت مسار
التطبيع في
المنطقة،
هل بدأ
حزب الله
يتوقع ردود
فعل الجيش
الإسرائيلي؟ -
تحليل
سيث جي
فرانتزمان/جيروزاليم
بوست
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الإثنين في 3
حزيران 2024
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الاثنين
3/6/2024
عناوين متفرقات
الأخبار
اللبنانية
بعض
تغريدات
المتحدث
بلسان جيش
الدفاع الاسرائيلي
للاعلام
العربي
افيخاي ادرعي لليوم
الإثنين 03
حزيران/2024
“حزب الله”
يكثّف هجماته
ويلهب
المستوطنات
بالحرائق…
وسموتريتش
يدعو إلى ضرب
بيروت
جبهة
الجنوب… 3
شهداء بغارات
مسيرة والحزب
يرد بهجمات
جوية
«حان الوقت
ليحترق لبنان
كله»..
مستوطنات
تشتعل ليلاً
ووزير
اسرائيلي
يستشيط غضباً!
إسرائيل
تقتل مسؤولا
إيرانيا
كبيرا في مكان
«حساس جدا» في
سوريا.. وكشف
علاقته
بـ«الحزب»
باقري
يرفض "هدنة
بايدن"
فاتحاً الباب
على إشعال
الجنوب
عناوين الأخبار
الدولية
والإقليمية
الرئاسة
الفلسطينية
لخامنئي:
إيران تضحي بدماء
شعبنا
بعد
تصريحات قال
فيها إن «حرب
غزة كانت ضرورية»
ارتفاع
حصيلة
الشهداء في
قطاع غزة منذ
بدء الحرب الى
36479
إسرائيل:
نتنياهو
يعتبر مقترح
بايدن بشأن غزة
«غير مكتمل
مقتل مستشار
عسكري إيراني
في قصف
إسرائيلي على
غرب
حلب/«المرصد»:
الهجوم أسفر
عن 16 قتيلاً
موالين لإيران
الجيش
الإسرائيلي
يعلن مقتل
4 رهائن في غزة
زعماء
مجموعة السبع
«يؤيدون
تماماً» خطة
بايدن بشأن
غزة
نتنياهو
مستعد
«لمناقشة» وقف
الحرب وليس
«وقفها فعلاً»
دعم
عربي واسع
لمقترح بايدن
بخصوص غزة
في
اجتماع
افتراضي
لوزراء خارجية
السعودية
والأردن
والإمارات
وقطر ومصر
بايدن:
«حماس» هي
العقبة
الوحيدة أمام
التوصل لهدنة
في غزة
الجيش
الإسرائيلي
يستهلك كل
قدراته في
جبهات متعددة
السيسي
يكلف مدبولي
تشكيل حكومة
جديدة لـ«تعزيز
ما تم إنجازه»
والحفاظ على
«الأمن
القومي» على
رأس أهدافها
الكونغرس
لفرض عقوبات
على المحكمة
الجنائية
الدولية/تكاتف
ديمقراطي -
جمهوري
بمواجهة البيت
الأبيض
الأوروبيون
يطرحون رسمياً
قراراً يدين
إيران في
اجتماع وكالة
الطاقة الذرية
طهران
لم تفسر بعد
وجود آثار
اليورانيوم
التي عُثر
عليها في
موقعين
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
بَدِل
ما تقِلّا
كِش،
اْكسِرلا
إجرا. .... العداوة
ليست حالة
ثابتة،
وإنّما
متغيّرة
ومحكومة بتفاهم
أطراف
النزاع؟/الكاتب
والمخرج يوسف
ي. الخوري
حين
الذكرى "قلب
لا يوجع"/نبيل
بومنصف/النهار
"الفُرس"
سبقوا
ميكيافيللي/أسعد
بشارة/نداء
الوطن
الردّ
بالديمقراطية
العددية/بسام أبو
زيد/نداء
الوطن
كنّي
على خُطى عبد
اللهيان/طوني
فرنسيس/نداء
الوطن
كيم
غاضب من بو
حبيب/عماد
موسى/نداء
الوطن
في
صبيحة اليوم
ال1694 على بدء
ثورة الكرامة/حنا
صالح/فايسبوك
«الإجماع
اللبناني» وفخ
الخلاف مع
الغرب/سام
منسى/الشرق
الأوسط
إيران
ومظاهرات
جامعة
هارفارد/نديم
قطيش/الشرق
الأوسط
بايدن
بين الانتخابات
ونتنياهو
وترمب/د. آمال
مدللي/الشرق
الأوسط
زهرات
عنيفة/مشاري
الذايدي/الشرق
الأوسط
«وعد
الدولتين» بعد
«وعد بلفور»/فؤاد
مطر/الشرق
الأوسط
عناوين
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
باقري كني من
بيروت:
العلاقات مع
السعودية تسير
في الطريق
الصحيح
وزير
الخارجية
الإيراني
بالوكالة ربط
«الاستقرار
والثبات» في
المنطقة
بـ«المقاومة»
ميقاتي
بحث وكني في
الوضع في
الجنوب
والمنطقة
بري
عرض مع وزير
الخارجية
الايراني
بالانابة
الاوضاع في
لبنان
والمنطقة
دوري
وكميل شمعون
بحثا والسفير
السعودي في الاوضاع
السياسية
باسيل:
أنا مع
التوافق وليس
الإنتخاب
لأنه عبر
الإنتخاب
سيُحارَب
الرئيس
سيدة
الجبل على
المعارضة ان
تتحد
قاسم:
الطريق
الوحيد
للتحرير هو المقاومة
المسلحة وهذا
ما أثبتته
التجربة
المفتي
قبلان لجعجع
:الضرورة
الوطنية
تفترض الحوار
والشراكة
والرئيس بري
ضمانة لبنان
وفد
"القوات" في
الدوحة التقى
وزير الدولة للشؤون
الخارجية
رعد
من الصرفند :
ما نراه من
رشقات تصل إلى
بعض مناطقنا
هو غيظ عدو
وسنخرج
منتصرين
تغريدات
مخاتر من موقع
أكس
تغريدات
مختارة لليوم الإثنين
03 حزيران/2024
تفاصيل
النشرة
الكاملة
الزوادة
الإيمانية
لليوم
ومَتَى
جَاءَ رُوحُ
الحَقِّ
فَهُوَ
يَقُودُ
خُطَاكُم في
الحَقِّ
كُلِّهِ،
لأَنَّهُ لا
يَتَكَلَّمُ
بِشَيءٍ مِنْ
عِنْدِهِ،
بَلْ
يَتَكَلَّمُ
بِكُلِّ مَا
يَسْمَع،
ويُنْبِئُكُم
بِمَا
سَيَأْتِي
إنجيل
القدّيس
يوحنّا16/من12حتى15/"قالَ
الربُّ يَسوعُ
لِتَلاميذِه:
«لَدَيَّ
أُمُورٌ
كَثِيرَةٌ
أَيْضًا
أَقُولُهَا
لَكُم،
ولكِنَّكُم
لا تَقْدِرُونَ
الآنَ أَنْ
تَحْتَمِلُوهَا.
ومَتَى جَاءَ
رُوحُ
الحَقِّ
فَهُوَ
يَقُودُ
خُطَاكُم في
الحَقِّ
كُلِّهِ،
لأَنَّهُ لا
يَتَكَلَّمُ
بِشَيءٍ مِنْ
عِنْدِهِ،
بَلْ يَتَكَلَّمُ
بِكُلِّ مَا
يَسْمَع،
ويُنْبِئُكُم
بِمَا سَيَأْتِي.
وهُوَ سَوْفَ
يُمَجِّدُنِي
لأَنًّهُ سَيَأْخُذُ
مِمَّا لي
ويُنْبِئُكُم
بِهِ. كُلُّ
مَا لِلآبِ
هُوَ لي.
لِهذَا
قُلْتُ: إِنَّهُ
يَأْخُذُ
مِمَّا لي
ويُنْبِئُكُم
بِهِ.
تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس
مسلسل
تصريحات الشيخ
قبلان
المستفزة
والمقززة
تفضح أوهام
الثنائية
الشيعية
المتأيرنة
الياس
بجاني/03
حزيران/2024
وقاحة
الشيخ قبلان
الذي يتخطى في
بياناته معايير
التعايش
والوطنية
والدستور
تفضح عهر الإحتلال
الإيراني
العامل
للسيطرة
الكاملة ع
لبنان
فيصل
كرامي: جبلي
نتة من مركبات
الحقد
والكراهية
والتعصب
والطروادية
الياس
بجاني/01
حزيران/2024
https://eliasbejjaninews.com/archives/130287/130287/
فيصل
كرامي في
العمل
السياسي،
شخصية معقدة وكرتونية
وطروادية
ببغائية، لا تمثل
ثقافة المحبة
والتعايش
والوطنية
والإنفتاح
والمحبة.
هذا
الفيصل
المفصول عن كل
ما هو لبنان
ومفاهيم
وقّم
لبنانية،
والمناقض في
خطابه لكل ما
هو صدق
واحترام
لعقول وذكاء
اللبنانيين
والتاريخ، هو
عبارة عن كومة
نتنة من الحقد
والكراهية
والفكر
الجهادي
الأعمى الرافض
والمعادي
للآخرين.
في
العمل
السياسي
والوطني، هو
منافق ومسرحجي
وانتهازي
وتبعي، واداة
بيد حزب الله
الإرهابي
والفارسي
الذي يحتل
لبنان لمصلحة
حكام إيران
الملالوي
والجهاديين.
حزب
الله هو من
أعاد هذا
الفصيل
الحاقد إلى مجلس
النواب
بالبلطجة
القانونية
والترهيب بعد
أن كان سقط
سقوطاً
مدوياً في
الإنتخابات
النيابية
الأخيرة.
والحزب
كان أعطاه من
قبّل وزارة من
حصة الطائفة
الشيعية
بسابقة لم
تحصل بتاريخ
لبنان، كونه
بنظر الحزب
مجرد أداة
وبوق وصنج
وتبعي مطيع.
هيدا
المخلوق
التعتير
وطنياً
وسياسياً وفكراً
وثقافة، عارف
100% انو رشيد
كرامي قتله
نظام الأسد
ومخابراته.
وعارف
كمان أن كل
الوثائق
والتحقيقات
القانونية
والشهود
يؤكدون هذه
الحقيقة
الدامغة… إلا
أنه ولإثارة
النعراب
المذهبية
ولإستعطاف
وشحادة
التأييد
المذهبي
والجهادي في
داخل بيئته
مُصّر على
اتهام د. جعجع
والقوات.
في
الخلاصة، إن اتهامه
لجعجع
والقوات بقتل
رشيد كرامي هو
تجارة بالية
وصبيانية،
الهدف منها بث
الفرقة والتعصب
والإنعزالية
لا أكثر ولا
أقل، وتا يستعطف
تأييد
البسطاء وزرع
الكرهية
والحقد والفرقة
المجبول
منهما.
هذا
المخلوق في
السياسة
كارثة وجبلة
حقد من صناعة
حزب الله…
ولهذا لا وزن،
ولا صدق ولا
مصداقية، بل
تبعية
وطروادية.
***الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
رابط
موقع الكاتب
الألكتروني
http://www.eliasbejjaninews.com
*عنوان
الكاتب
الألكتروني
خطابات
نصرالله رزم
من الخداع
والعنتريات الفارغة
واسطوانة
ببغائية
مكسورة
الياس
بجاني/01
حزيران/2024
خطابات
نصرالله
اسطوانة
مكسورة
لتكرار ببغائي
ومسرحي
لأوهام وهلوسات
مرّضية. إسرائيل
مأزومة،
انتصاراتنا إلهية،
محورنا قوى
وانتم عملاء
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please subscribe to My new
page on the youtube. Click on the above link to enter the page and then click
on the word SUBSCRIBE on the right at the page top
تفاصيل الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو تقرير
من موقع “سكاي
نيوز” يقرأ في كلام
خامنئي الذي
بعهر ووقاحة
يؤكد أن حرب
حماس على
إسرائيل
عرقلت مسار
التطبيع في
المنطقة،
مما
يؤكد أن حماس
الإرهابية
تآمرت على
الشعب الفلسطيني
ونفذت مخططاً
إيرانياً
معادياً
للعرب خدمة
للمشروع
الإيراني التوسعي
والإرهابي/
هجومُ
السابع من
أكتوبر جاء في
الوقت والزمان
المناسبين..
هذا ما أكده
المرشدُ
الإيراني علي
خامنئي.. فهل
هو اعترافٌ
ضمني بأن ما
أطلِقَ عليه
عمليةُ طوفان
الأقصى جاءت
لقلب
المعادلات في
المنطقة وهل
هدفُها إفشال
محاولات
التطبيع؟
تتزامن تلك
التصريحات مع
جولة بدأها
القائم
بأعمال وزارة
الخارجية
الإيرانية
علي باقري إلى
لبنان قبل أن
يتوجه إلى
سوريا.
من
الرياض،الكاتب
والباحث
السياسي أحمد
الركبان.
ومن
طهران،
الكاتب
والباحث
السياسي صالح
القزويني
الرئاسة
الفلسطينية
لخامنئي: لا
نحتاج حروبا
لا تخدم
طموحاتنا
المرشد
الإيراني
اعتبر أن
هجوم “حماس”
نجح في إحباط
مخطط سيطرة
إسرائيل على
المنطقة
https://eliasbejjaninews.com/archives/130347/130347
وكالات/03
حزيران/2024
هل
بدأ حزب الله
يتوقع ردود
فعل الجيش
الإسرائيلي؟ -
تحليل
سيث
جي
فرانتزمان/جيروزاليم
بوست/03 حزيران/2024
https://eliasbejjaninews.com/archives/130367/130367/
ترجمة
من الإنكليزية
بواسطة موقع
غوغل)
مركز ألما
للأبحاث
والتعليم:
"هجمات حزب
الله تضاعفت
في مايو"، وخلص
مركز ألما
للأبحاث
والتعليم إلى
أن مايو 2024 كان
الشهر الذي
شهد "أعلى
كثافة لهجمات
حزب الله ضد
إسرائيل منذ
أكتوبر 2023".
الهجمات تتزايد
ومن الواضح أن
حزب الله لا
يردع، وهو أمر
يمكن الشعور
به وملاحظةه
بوضوح على
الحدود
الشمالية في 2
حزيران
(يونيو).
يقدم
تقرير ألما
دليلاً
واضحًا على
كيفية تغيير
حزب الله
لتكتيكاته:
“طوال شهر
مايو 2024، نفذ حزب
الله 325 هجومًا.
وجاء في
التقرير أن
المعدل اليومي
للهجمات بلغ 10
هجمات يوميًا،
بينما نفذ حزب
الله في أبريل
238 هجومًا
بمتوسط 7.8 هجومًا
يوميًا. "فيما
يتعلق بتحليل
الأسلحة التي
يستخدمها
ويضيف
التقرير: “حزب
الله، في مايو
2024، كانت هناك
زيادة كبيرة
في عدد حوادث
استخدام
الصواريخ
المضادة
للدبابات
والطائرات
بدون طيار،
بمقدار الضعف
مقارنة بأبريل
2024”.
وتعد
الصواريخ
المضادة
للدبابات أحد
الأسلحة الرئيسية
في ترسانة حزب
الله، حيث قال
ألما إنه وقع 95
حادثًا في شهر
مايو، مقارنة
بـ 50 حادثًا في
أبريل. كما
زاد حزب الله
بسرعة من
تهديداته باستخدام
الطائرات
بدون طيار،
خلال الأسبوع
الماضي
باستخدام
طائرات بدون
طيار
لاستهداف
نهاريا
والجولان.
وتُظهر
صفارات
الإنذار التي
انطلقت في
جميع أنحاء
الشمال بسبب
تهديدات
الطائرات
بدون طيار أن
هذه الزيادة
وصلت إلى
النقطة التي
يستخدم فيها
حزب الله
أحيانًا
الطائرات
بدون طيار
أكثر من
الصواريخ.
“في
مايو 2024، أظهر
تشغيل حزب الله
لمجموعة
الطائرات
بدون طيار
اتجاها
تصاعديا
واضحا. ارتفع
عدد حوادث
الطائرات
بدون طيار
التي تستهدف إسرائيل
بأكثر من اثني
عشر ضعفًا
خلال الأشهر الأربعة
الماضية.
كما ذكرنا
سابقًا، كان
هناك 85 عملية
تسلل لطائرات
بدون طيار إلى
الأراضي
الإسرائيلية
في مايو 2024،
مقارنة بـ 42 في
أبريل، و24 في
مارس، و7 في
فبراير 2024”، جاء
في تقرير
ألما. وأضاف
أنه كان هناك
المزيد من
حوادث
الهجمات
الأخرى: “منذ
بداية القتال
في الشمال، في
8 أكتوبر 2023 حتى 31
مايو 2024، نفذ
حزب الله 1964
هجومًا على
الحدود
الشمالية. 46%
منها تم تنفيذها
ضد البنية
التحتية
المدنية
والمناطق
المدنية”.
حزب
الله يعمل على
زيادة نطاق
التهديدات
ونوعها
الصورة العامة
التي تم رسمها
هي أن حزب
الله المدعوم
من إيران يزيد
من نطاق
التهديدات
ونوعها، مما
يشبه إلى حد
كبير الإفلات
من العقاب.
ومع بداية شهر
يونيو/حزيران،
زاد حزب الله
من هجماته
بشكل أكبر،
فأرسل طائرات بدون
طيار خلال
الأيام
القليلة
الماضية لمهاجمة
المنطقة
الساحلية في
إسرائيل، حيث
تسببت
الهجمات
بالقرب من
كريات شمونة
في اندلاع حرائق
هائلة.
وأشار
ألما أيضا،
يوم الاثنين،
إلى أن “حزب الله
أطلق عشرات
صواريخ
الغراد باتجاه
مدينة
كتسرين، ما
أدى إلى
اندلاع حرائق
في محيط
المدينة.
وتبنى حزب
الله الهجوم
الذي استهدف
قاعدة عسكرية
وجاء ردا على
هجوم الجيش
الإسرائيلي
في البقاع في اليوم
السابق.
يرد جيش
الدفاع
الإسرائيلي
على هذه
الهجمات، لكن
من المرجح أن
حزب الله قد
حسب بالفعل في
إطار التصعيد
الخاص به
حقيقة أن جيش
الدفاع الإسرائيلي
سوف يرد. أدلى
آية الله
خامنئي ببعض التصريحات
يوم الاثنين
أشاد فيها
بحزب الله ووصف
إسرائيل
بأنها هُزمت
على يد
الجماعات المدعومة
من إيران: "إن
الجيش الذي
ادعى ذات يوم أنه
أحد أقوى
الجيوش في
العالم قد
هُزم على يد
مجموعات من
حماس وحزب
الله أثناء
محاولته
حراسة
إسرائيل".
وكتب المرشد
الأعلى الإيراني:
"نفسها في
الجنوب وفي
الشمال".
وأضاف
أن "عملية
طوفان الأقصى
عطلت خطة النظام
الصهيوني
الشاملة
للسيطرة على
السياسة والاقتصاد
في منطقة غرب
آسيا
بأكملها، ولا
يوجد أمل في أن
يتمكنوا من
إحياء هذه
الخطة".
يبدو أن
إيران تنسق
المزيد من
التهديدات ضد
إسرائيل:
تواصل حماس في
غزة تنفيذ
هجمات
استنزاف ضد
الجيش
الإسرائيلي،
مع تصعيد حزب
الله. الصورة
التي يتم
رسمها هنا هي شهر ساخن
قادم، مع
احتمال
تصعيده.
https://www.jpost.com/middle-east/article-804834
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الإثنين في 3
حزيران 2024
وطنية/03
حزيران/2024
النهار
يمارس
الوزيران
ناصر ياسين
ووليد فياض
والنائب فادي
علامة رياضة
المشي على
كورنيش المنارة
من دون
مرافقين على
عكس زملاء لهم
لا يتنقلون من
دون حراسة حتى
في بلداتهم.
يؤكد
ديبلوماسي
قطري أن
الدوحة جادة
في عرض بناء
معمل للطاقة
وتمويله
بالكامل شرط
أن تؤمن
الحكومة
اللبنانية
قطعة أرض فقط.
ويضيف الديبلوماسي
بأن دولته لن
تبخل في دعم
لبنان ومؤسساته
وجيشه. وانها
ستبقى على
مسافة واحدة
من جميع
مكوناته واستقبالها
في الدوحة.
يتوجه
وفد نيابي من
“القوات
اللبنانية”
الى الدوحة في
الاسبوع
الجاري في
استكمال
لزيارات جهات
لبنانية أخرى.
عزز
مرسوم
التمديد
لضباط
اختصاصيين في
الخدمة
الفعلية لمدة
سنتين من
حظوظهم في
تعيينهم في
المراكز
الاولى في
مؤسساتهم.
ويحظى اكثر
المستفيدين
برعاية حزبية.
تناقش
فاعليات
بيروتية
اقامة مشاريع
انمائية
بتمويل من
القطاع الخاص
في العاصمة
بالتعاون مع
احد النواب.
وتكمن مشكلة
اكثرهم انهم يظهرون
وينشطون
للترشح
للانتخابات
النيابية
المقبلة.
امضى
مدير عام في
مؤسسة
خدماتية
مدعوم من جهة
حزبية اسابيع
عدة في عاصمة
اوروبية وكلف
موظفا القيام
بمهماته.
اللواء
حرص
مرجعان
رسميّان على
تنسيق
مواقفهما قبل وصول
الموفد
الفرنسي إلى
بيروت،
لتأكيد وحدة
الموقف
الرسمي، رغم
تناقض
المواقف التي
تُباعد بين
الأطراف
السياسية حول
آلية
الإنتخابات
الرئاسية!
أكد
ديبلوماسي
أوروبي
لشخصية
سياسية بارزة أن
الخلط بين
مشكلة النزوح
السوري
والإنتخابات
الرئاسية لا
يمتُّ إلى
الواقع بصلة،
لأن معطيات
عودة
السوريين إلى
بلادهم
مرهونة بتطورات
سياسية في
سوريا وليس
بإنتخاب رئيس
الجمهورية في
لبنان.
يجري
التستُّر على
هويات محتكري
الطوابع
المالية لأسباب
حزبية
وسياسية، في
وقت يزداد
الطلب لدى وزارة
المالية على
الطوابع
الالكترونية،
ويضطر كتّاب
عدل وشركات
إلى الإنتظار
بضعة أيام
لتلبية
طلباتهم!
نداء
الوطن
شهد
«غروب واتساب»
يضمّ مدراء
عامين،
سجالاً على
خلفية دعوة مجلس
الخدمة
المدنية لبحث
شؤون الإدارة
وتطوير هذا
القطاع،
بعدما استثنت
الدعوة
المدراء العامين
بالتكليف.
يتردّد
أنّ تعيينات
مناطقية
جديدة يقوم
بها تيار
بارز، كانت
لنائب الرئيس
كلمة فصل فيها
لا سيما في
منطقة المتن
الشمالي حيث
تتمّ مراعاة
مرشحين
محتملين
للانتخابات
البلدية.
علم
أن حركة بيع
شقق لسوريين
تنشط في إحدى
بلدات ساحل
جبيل وسط حديث
عن شراء عدد
كبير من الشقق.
البناء
يتحدث
خبراء
عسكريّون في
الكيان عن
واحدة من نتائج
الحرب في شمال
فلسطين
المحتلة سوف
يكون من
المستحيل
تجاوزها بعد
الحرب، وهي
اختبار حزب
الله لما يستطيع
فعله في حال
أي مواجهة
مقبلة
خصوصاً، في مجال
تدمير القدرة
الاستعلامية
لجيش الاحتلال
ومجال تأمين
مسارات آمنة
من القبة
الحديدية
لبلوغ
الأهداف،
إضافة لتهجير
المستوطنين
وتدمير مواقع
القيادة
والقبة
الحديدية والمدفعية
ما يجعل طريق
العبور الى
الجليل وساحله
سالكة عندما
يقرّر ذلك،
والأهم هو أن
هذه الصورة لم
تعُد صورة في
عقول قادة
المقاومة بل
صارت في عقول
قادة الكيان
وجيشه
ومستوطنيه
ونخبه ويتداولها
كل العالم عن
بُعد.
يعتقد
خبراء في شؤون
كيان
الاحتلال أن
مبادرة
الرئيس
الأميركي جو
بايدن تحت
عنوان العرض التفاوضي
حول حرب غزة
قد تم تنسيقه
مع رئيس حكومة
الكيان بنيامين
نتنياهو،
بحيث يتحمل
بايدن عن
نتنياهو
مسؤوليتين:
الأولى
استبدال
التزام نتنياهو
بوقف الحرب
الذي تتمسك به
المقاومة
بضمانة
الرئيس
الأميركي
للاتفاق أنه
اتفاق لإنهاء
الحرب والضغط
على المقاومة
لقبول ذلك،
والثانية
استنهاض
الشارع في
الكيان
بمواجهة
حلفاء نتنياهو
بدلاً من
إحراج
نتنياهو نفسه
بهذه المواجهة
عبر وضع
العلاقة
الأميركية
الإسرائيلية
في كفة وموقف
ايتمار بن
غفير
وبتسلئيل سموتريتش
في كفة
مقابلة، في
السجال
السياسي والإعلامي
في ظل حرب
يبدو واضحاً
أنها فشلت في
تحقيق شيء.
الأنباء
ظاهرة
نقدية تكبر
بشكل سلبي ما
يترك تداعيات غير
مطمئنة
مستقبلاً.
قطاعات أساسية
لا تزال
تترقّب صدور
تعميم جديد
بديلاً
لتعميم سابق.
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم الاثنين
3/6/2024
وطنية/03
حزيران/2024
*مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ان بي
ان
العرض
التفاوضي
الذي أعلنه
الرئيس
الأميركي جو
بايدن جعل
أعضاء مجلس
الحرب
الإسرائيلي
وكأن على
رؤوسهم الطير
لا يملكون
جرأة التصريح بقبول
العرض ولا
يملكون قدرة
الإعلان عن
رفضه وسط ضغط
داخلي وفشل
عسكري وتردد
من بنيامين نتنياهو
وأبعد
من ذلك كله
هناك حسابات
بايدن نفسه
وهو الذي بات
بحاجة إلى
توقف الحرب
على غزة
لحسابات تتصل
بالانتخابات
الرئاسية الأميركية
مع شعوره بأن
استمرار هذه
الحرب بات يشكل
عاملا ضاغطا
عليه خصوصا مع
التحول المستجد
في مزاج
المجتمع
الأميركي
اما
مزاج الداخل
الإسرائيلي
فعكسه زعيم
المعارضة
يائير لبيد الذي
قال إن على
الحكومة
الموافقة على
المقترح
وإرسال الوفد
إلى القاهرة
لإتمام
الاتفاق
مكررا عرضه
بمنح نتنياهو
شبكة أمان
سياسية لتنفيذ
صفقة التبادل.
وبالإنتظار
مازال
الميدان من
قطاع غزة الى
جنوب لبنان
يشهد المزيد
من عمليات
المقاومة مقابل
تصعيد
العدوانية
الإسرائيلية
وحول
مقترح بايدن
يرى الرئيس
بري أنه بمجرد
ان تتحقق
التهدئة في
قطاع غزة فهي
ستسري تلقائيا
على الجبهة
الجنوبية وفي
اليوم التالي
سيكون الموفد
الأميركي
آموس
هوكشتاين
حاضرا لاستكمال
التفاوض حول
مستقبل الوضع
على الحدود مع
فلسطين
المحتلة
ويشدد رئيس
المجلس على
التمسك
بالقرار 1701
كناظم وحيد
لليوم التالي
بعد الحرب على
الجبهة
اللبنانية
قائلا: هذا
القرار صنع
هنا في مكتبي
ونحن متمسكون
به على قاعدة
التطبيق
المتوازن له
والى
لبنان وصل
وزير
الخارجية
الإيراني بالإنابة
علي باقري كني
وأجرى مع
رئيسي مجلسي
النواب والوزراء
نبيه بري
ونجيب ميقاتي
عرضا للاوضاع
العامة في
لبنان
والمنطقة على
ضوء مواصلة
إسرائيل
لعدوانها على
قطاع غزة
ولبنان اضافة
للعلاقات
الثنائية بين
البلدين.
*مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ام تي
في
"المقاومة
هي اساس ثبات
المنطقة
واستقرراها."
انها
الرسالة التي شاء
وزير الشؤون
الخارجية
الايرانية
بالانابة علي
باقري كني ان
يحملها الى
المسؤولين
اللبنانيين.
لكن من
استمع الى
المسؤول
الايراني لم
يعرف اي ثبات
او اي استقرار
يقصد.
هل
هو، مثلا،الاستقرار
القائم حاليا
في الجنوب؟ ام
الثبات
القائم في
المنطقة؟
على
اي حال ما قاله
وزير الشوؤون
الخارجية
الايراني
للمسؤولين
الرسميين
شيء، وما قاله
للسيد حسن نصر
الله شيء آخر.
فأمام
المسؤولين تكلم
كلاما
ديبلوماسيا،
وللامين
العام لحزب
الله اعطى
كلمة السر.
لكن الكلمة
المذكورة لن تظهر
ولن تتبلور
قبل ايام سياسيا
وعسكريا.
ميدانيا،
الجنوب يغلي،
والاستهدافات
المتبادلة
تتواصل.
والجديد
طلب وزير
المال
الاسرائيلي
من رئيس الوزراء
بنيامين
نتانياهو حسم
الوضع على الجبهة
اللبنانية،
وقد هدد بضرب
بيروت معتبرا انها
عاصمة
الارهاب.
*مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون
المنار
اسراب
من الطائرات
المسيرة حولت
احلام
مستوطني
الشمال
بالاستقرار
الى سراب، وأكدت
بالحديد
والنار ان لا
هدوء في شمال
فلسطين المحتلة
قبل وقف حربهم
على غزة..
اما
التبجح
والاستعراض
ورفع اسقف
التهديد والوعيد،
فالرد عليها
بالافعال لا
بالاقوال،
بالطائرات
الانقضاضية
والصواريخ
الهادرة
كالماس
وبركان وغيرهما
مما ملكت يمين
المجاهدين
وعقولهم النيرة..
فانارت
تلك الصواريخ
سماء فلسطين
المحتلة، واشعلت
ارضها من
كريات شمونة
الى المطلة
والمنارة
ونهاريا
وصولا الى
الجولان
المحتل..
والحدث
الذي احتل
الصدارة سرب
من المسيرات الانقضاضية
على المقر
القيادي
للجبهة الشرقية
في فرقة
الجليل “ناحل
غيرشوم”، ردا
على العدوانية
الصهيونية في
الزرارية،
وبعدها هجوم
بالصواريخ
على جبل عداث،
وخلة وردة
وشتولا، جميعها
اصابت
اهدافها
واوقعت
اصابات مؤكدة
في صفوف
الجنود
الصهاينة..
اما
حكومة
بنيامين
نتنياهو
فواقعة بين
مطرقة
المقاومين
وسندان خلافاتها
الداخلية ،ما
ادخلها
بمرحلة حرجة،
وبات رئيسها
عالقا بين
العرض
الاميركي
لانزاله عن
اعلى الشجرة
وشركائه
بالحكم كبن
غفير وسموتريتش
المعارضين
لاي وقف
لاطلاق
النار، ما فرض
عليه اطلاق
المزيد من
التصريحات
الدخانية
لكسب الوقت
بحثا عن سترة
نجاة سياسية..
لكن
الخيارات
ضاقت واوراق
الميدان قد
نفدت، بحسب رئيس
جهاز أمنه
القومي
السابق “غيورا
ايلند”، واذا
لم يتم القبول
بمقترح الحل،
فهنالك ظواهر
خمس خطرة،
اولاها
الجبهة
اللبنانية
المتصاعدة
كما قال،
والضفة
الواقعة على
فوهة انتفاضة
ثالثة،
وانعدام
القدرة
القتالية لدى
الجيش لفترة
طويلة،
وانعكاساتها
الاجتماعية
فضلا عن
الكارثة
الاقتصادية..
كارثة
رآها الامام
الخميني قدس
سره منذ اول ايام
ثورته
المباركة،
وعمل عليها،
وثبتها الامام
السيد علي
الخامنئي
الذي أكد في
ذكرى الامام
الراحل ان
عملية طوفان
الاقصى وضعت
الكيان
الصهيوني على
مسار لن ينتهي
سوى بالزوال
والاضمحلال،
فقادته مربكون
ولا يعلمون
ماذا يفعلون،
مستشهدا بقول
أحد كبار
مؤرخيهم
ايلان بابي
بأن المشروع الصهيوني
يلفظ انفاسه
الاخيرة..
وبالنفس
الطويل
الداعم
للبنان
ومقاومته وفلسطين
وقضيتها حل
وزير
الخارجية
الايراني بالوكالة
علي باقر كني
ضيفا في
بيروت،
معتبرا انه لو
كان لدى العدو
الحد الادنى
من النضج، فلن
يتورط بالحرب
على لبنان ..
*مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون او تي
في
في
أول زيارة
خارجية منذ
توليه منصبه
خلفا للوزير
الراحل حسين
امير عبد
اللهيان،
اختار وزير
الخارجية
الايرانية
بالوكالة علي
باقري كني لبنان
ليلتقي
بمسؤوليه على
مختلف
المستويات،
مؤكدا عمل
طهران
لاستقراره،
في وقت كان
وزير المال
الإسرائيلي
يجدد تهديدات
الكيان
العبري
للبنان
بالقول: لا بد
من ضرب عاصمة
الإرهاب
بيروت كي
تنشغل بتأهيل
نفسها بعد
ضرباتنا.
وأتى
كلام بتسلئيل
سموتريتش
بعيد ساعات من
كلام لوزير
التربية
الاسرائيلي
رافي بيريتس
أكد فيه وجوب
شن حملة في
الشمال وطرد
حزب الله
وسكان جنوب لبنان
لما بعد الليطاني.
كل ذلك على
وقع تخبط
اسرائيلي
داخلي حول
مصير المقترح
الذي اعلنه
الرئيس
الاميركي جو
بايدن لغزة،
والذي أدى إلى
تهديد وزراء
اليمين المتطرف
الى فرط عقد
الحكومة.
اما
لبنانيا، وفي
موازاة
اللهيب الذي
يلفح الجنوب،
ويؤدي يوميا
الى سقوط مزيد
من الشهداء
والتسبب
بدمار اكبر في
مختلف
البلدات والقرى
الحدودية،
تأكيد من رئيس
كتلة الوفاء
للمقاومة
النائب محمد
رعد اليوم بأن
الرشقات التي
تصل الى بعض
المناطق لن
تغير في
موازين القوى.
وفي
الشأن
السياسي
المحلي،
دينامية
سياسية مستعادة،
من بوادرها
جولة لرئيس
اللقاء الديموقراطي
النائب تيمور
جنبلاط تقوده
في تمام
الثانية بعد
ظهر الغد الى
المقر العام
للتيار
الوطني الحر
في ميرنا
الشالوحي
للقاء النائب
جبران باسيل، الذي
يستعد بدوره
لإطلاق سلسلة
مواقف وتحركات
تصب في اطار
الخروج من
الازمة.
*مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون ال بي
سي
المقترحات
لانهاء حرب
غزة عند
النقطة الصفر مجددا.
المتحدث
باسم الحكومة
الإسرائيلية
أعلن أن رئيس
الوزراء
بنيامين
نتنياهو
يعتبر مقترح الرئيس
الأميركي جو
بايدن لإطلاق
سراح الرهائن
في قطاع غزة "غير
مكتمل".
ونقل
المتحدث باسم
الحكومة
ديفيد مانسر
عن نتنياهو
قوله إن
"الخطوط
العريضة التي
قدمها الرئيس
بايدن غير
مكتملة"
مشيرا إلى أن
"الحرب
ستتوقف بهدف
إعادة
الرهائن" ومن
ثم تجري مناقشات
حول كيفية
تحقيق هدف الحرب
المتمثل
بالقضاء على
حماس.
إذا،
الهدف
الاسرائيلي،
القضاء على
حماس لم يتحقق،
والحرب
مستمرة.
على
الجبهة مع
لبنان،
التصعيد
مستمر، في هذا
الوقت كشفت
معطيات لمركز
"علما"
الاسرائيلي،
أن حزب الله
ضاعف اطلاق
الطائرات
والصواريخ
خلال الشهر
الأخير.
إيرانيا،
المرشد علي
خامنئي أعلن
أن هجوم
السابع من
تشرين الأول
جاء في الوقت
المناسب.
إيرانيا
أيضا، وزير
الخارجية
الإيرانية بالإنابة
علي باقري كني
في يوم بيروتي
بامتياز، في
أول زيارة له
بعد تسلم منصب
وزير الخارجية
بالانابة
خلفا للوزير
حسين امير
عبداللهيان.
رئاسيا،
يباشر رئيس
الحزب
التقدمي
الاشتراكي
النائب تيمور
جنبلاط
لقاءاته
التشاورية من
الأقطاب
والكتل.
البداية
من آخر
المعطيات عن
غزة في ظل
استمرار تعثر
اي مقترح .
*مقدمة
نشرة اخبار
تلفزيون
الجديد
اقامت
جهنم فرعا لها
على الشمال ,
وتآمر الطقس
الحار مع
المسيرات
ليكونا معا المشهد
الأرجواني
المندلع من
عمق المستوطنات
ومزارعها مع
قرار
المقاومة "
تقوية الدوز"
الصاروخي ضد
اسرائيل
والذي سلم على
نهاريا بالامس وفرز
اليوم سربا من المسيرات
الانقضاضية
على المقر
القيادي
المستحدث
للجبهة
الشرقية في
فرقة الجليل
ناحل غيرشون .
وتتابعت
العمليات
الجوية فطالت
موقع المطلة بالطائرات
الانقضاضية
والزاعورة
بهضبة الجولان
وموقع
المالكية
وخلة وردة و
جبل عداثر
مقابل بلدة
رميش. اما
المشهد
الذي لا يفارق
هلع
المستوطنين
فكان النيران
التي اشتعلت
في مساحات
كبيرة من
الجليل
الأعلى واصبع
الجليل من كريات
شمونة
الى راميم
والتي امتدت
الى المنازل .
قبضة
نار دفعت
بوزير مالية
اسرائيل
المتطرف
بتسلئيل
سموتريتش الى حث
نتنياهو على
ضرب عاصمة
الإرهاب
بيروت على حد
وصفه
كي تنشغل
بتأهيل نفسها
بعد ضرباتنا ولم
يبق في
سموتريتش
متسع للتطرف
والانعزال بعدما
صرف طاقته
لمهاجمة صفقة
وقف اطلاق
النار، وهو
اجتمع الى
حاخامات حزب
الصهيونية
الدينية الذي
يتزعمه،
معلنا أنه لا
ينوي السماح
بإبرام صفقة
"خطيرة" وأنه
يواصل إجراء
مشاورات بخصوص
السيناريوهات
المحتملة.
وبدا
بنيامين
نتنياهو ارنبا
امام صقوره اذ
تجنب طرح
الصفقة
ببنودها
العريضة وسرب
لوسائل
إعلام
إسرائيلية أن
ما عرضه
الرئيس
الأميركي جو
بايدن بشأن
مقترح الصفقة
لم يكن دقيقا،
رافضا
الموافقة على
وقف الحرب قبل
تحقيق
أهدافها لكن
هذه
التصريحات سوف
يضطر نتنياهو
الى شرب
مياهها
والرضوخ في آخر
سطور الحرب
الى وقف اطلاق
النار
ولاسيما ان
اميركا نشرت
رسلها في
دبلوماسية
الهاتف
لاجراء اتصالات
تقود الى
الموافقة على
الصفقة ،
وقال
البيت
الابيض
إن الخلافات
بين اسرائيل
وحماس حول
مسودة الصفقة
بسيطة ويمكن حلها.
وعلق
مستشار الامن
القومي
جون كيربي على
تصريحات
نتنياهو
بالقول : لا
علم لدي بوجود
فجوات بين
اميركا
واسرائيل، واضاف
أن حماس علقت
على خطاب
بايدن
بايجابية
ويجب ان توافق
على خطته .
وعربيا
دفعة دعم قوية
لخطة بايدن
جاءت من اجتماع
افتراضي
لوزراء
خارجية
السعودية
والأردن
والإمارات
وقطر ومصر، إذ
اكدت هذه
الدول اهمية
وقف العدوان
على غزة وشددت
على ضرورة التعامل
بإيجابية مع
مقترح الرئيس
الاميركي واذ يقع
لبنان على
سفوح هذه
الخطة، فإنه
لا كلام له
إلا بعد وقف
اطلاق النار
في غزة .
ومن
بيروت حذر
وزير
الخارجية
الايراني
بالإنابة علي
باقري كني
اسرائيل فقال:
إذا كان لديها
أي عقلانية
فلن تتورط في
حرب مع حزب الله
وأعلن خلال
مؤتمر صحفي في
بيروت، أن
"إيران والسعودية
اتخذتا خطوات
فعالة لبناء
تعاون شامل
بين البلدين
ومع ربط
الجبهات، فإن
محاولة وحيدة
لفك الخيوط
النارية عن
السياسية
ستكون في
القمة
الاميركية
الفرنسية في باريس فيما
تغلي الدوحة
على
نيران
رئاسية خفيفة
واليها توجه
وفد القوات
والنائب علي
حسن خليل موفدا
من الرئيس
نبيه بري
وفي
وقت تحدثت
المعلومات عن
لجنة ثنائية
قد تشكل من
الثنائي
والقوات
بعضوية
النائبين خليل
وملحم رياشي
اندلعت الحرب
غير الاهلية
بين نبيه بري
وسمير جعجع ،
فرئيس المجلس
ذكر قائد
القوات بانه
رجل لا يزال
يقيم في حالات
حتما. وجعجع
عين بري مرشدا
أعلى للبنان.
وفي هذه
الحالات .. لا رئيس حتما.
تفاصيل متفرقات
الأخبار
اللبنانية
بعض
تغريدات المتحدث
بلسان جيش
الدفاع
الاسرائيلي
للاعلام
العربي افيخاي
ادرعي لليوم
الإثنين 03
حزيران/2024
افيخاي
ادرعي
غريب
عجيب حال بعض
اللبنانيين!
بلدهم عم
"يلفظ
أنفاسه" الأخيرة
اقتصاديًا،
اجتماعيًا،
أمنيًا وعم يرزح
تحت أبشع
أنواع
الاحتلال
الايديولوجي الذي
يهدد ثقافتهم
ومجتمعهم
ومصيرهم ..
وبقلولك
انتصرنا
انتصرتوا
على مين؟ وين
أمنكم؟ وين
أهل القرى
والضيع
الجنوبية؟ شو
مع مستقبلكم..
هيدا
انتصار؟
صدقوني هيدا
انفصال
شخصيةع فكرة!!
نحن نفسنا لا
يلفظ لأننا شعب
إسرائيل
الحيّ. تحياتي
كاراكيز
إيران
افيخاي
ادرعي
جيش
الدفاع قضى
على ناشط
عسكري بارز
لحزب الله في
مجال تعاظم
القوة
أغارت
طائرة لسلاح
الجو صباح
اليوم في
منطقة صور
وقضت على
المخرب المدعو
علي حسين صبرا
ناشط عسكري في
حزب الله في مجال
تعاظم القوة
العسكرية.
وكان المدعو
حسين صبرا
ضالعًا في
عمليات تحسين
وتسليح قوة
الدفاع الجوي
في حزب الله.
بالإضافة إلى
ذلك أغار جيش
الدفاع على
بنية عسكرية
لحزب الله ضمت
عدة مباني
عسكرية في
قرية
القطراني
جنوب لبنان
حيث أستخدمت
هذه المباني
من قبل قوة
الدفاع الجوي
في حزب الله.
https://x.com/i/status/1797680450963714099
افيخاي
ادرعي
أبلغ
مندوبو جيش
الدفاع اليوم
عائلات حايم بري
ويورام
متسغير
وعميرام
كوبير ونداڤ
بوبلويل
الذين
أختطفوا بشكل
وحشي إلى داخل
قطاع غزة
بانهم ليسوا
على قيد
الحياة وان
جثامينهم
محتجزة لدى
منظمة حماس
الإرهابية.
لقد
استند قرار
إعلان وفاتهم
على معلومات
استخبارية
وتم إقراره من
قبل لجنة
خبراء تابعة
لوزارة الصحة
بتعاون مع
وزارة
الأديان
والحاخام
الأكبر
لإسرائيل. ظروف
وفاتهم في سجن
حماس لا تزال
قيد الفحص من
قبل كافة
الجهات
المهنية. يعمل
جيش الدفاع في
طرق متنوعة
لجمع
المعلومات عن المختطفين
والمختطفات
المحتجزين في
قطاع غزة.
يواصل جيش
الدفاع إلى
جانب كافة
المؤسسات
الأمنية مرافقة
عائلات
المختطفين حتى
عودتهم إلى
ديارهم.
افيخاي
ادرعي
جيش
الدفاع
استكمل تمرين
مقرات قيادة
على مستوى
هيئة الأركان
العامة لرفع
الجاهزية على الجبهة
الشمالية
جيش الدفاع أجرى
هذا الأسبوع
تمرين مقرات
قيادة على
مستوى هيئة
الأركان
العامة كجزء
من استعدادات
جيش الدفاع
للمعركة على
الجبهة
الشمالية. وشارك
في التمرين
جنود نظاميون
وجنود احتياط
لدى المقرات
القيادة
التابعة
لقيادة
المنطقة الشمالية
وكافة الأذرع
والأقسام،
حيث تدربوا خلالها
على
السيناريوهات
العديدة التي
تحاكي توسيع
رقعة الحرب
على الجبهة
الشمالية وسيناريوهات
حرب متعددة
الساحات. وفي
إطار التمرين
نفذت الفرقة 36
نموذجًا واسع
النطاق يشمل
سيناريوهات
القتال على
الجبهة الشمالية.
وخلال
التمرين قام
رئيس
الأركان، الجنرال
هيرتسي
هاليفي،
بزيارة إلى
مقر قيادة
المنطقة
الشمالية
وغرف
العمليات في
المنطقة ومقر
سلاح الجو.
جيش الدفاع
يستمر في رفع
جاهزيته في
جميع الأوقات
واستخلاص
العبر أثناء الحرب.
فيخاي
ادرعي
هاجمت
طائرات سلاح
الجو الحربية
الليلة الماضية
منصة صاروخية
ومباني
عسكرية لحزب
الله الإرهابي
في الناقورة
ومارون الراس
والخيام جنوب
لبنان.
فيخاي
ادرعي
جيش
الدفاع عثر
على جثة
المرحوم
دوليف يهود الذي
قتل في السابع
من أكتوبر في
الهجمة
الإرهابية
لقد
تم العثور على
جثة المرحوم
دوليف يهود ابن
كيبوتس نير
غوز بعد تحقيق
مكثف أجري في
جيش الدفاع
وذلك بعد
تشخيص علمي. دوليف
يهود ابن
كيبوتس نير
عوز في غلاف
غزة عمل كممرض
في نجمة داود
الحمراء حيث
خرج من منزله
خلال الهجمة
الارهابية في
السابع من
أكتوبر لإنقاذ
الحياة وقتل
على يد مخربي
حماس وتم
العثور على
جثته داخل
الكيبوتس. وتم
نقل الجثة إلى
معهد الطب
الشرعي
لإجراءات
تشخيصها من
قبل الجهات
المختصة،
وبعد
الانتهاء من
هذه الإجراءات
أبلغ ممثلو
جيش الدفاع
العائلات
بالأمر. ويشارك
جيش الدفاع
عائلة
المرحوم
حزنها في ساعتها
العصيبة هذه.
افيخاي
ادرعي
اعترضت
الدفاعات
الجوية من
خلال نظام
حيتس (السهم)
قبل قليل
صاروخ أرض-أرض
كان في طريقه
إلى إسرائيل
من جهة
البحر_الأحمر
ولذلك تم تقفيل
الإنذارات في
منطقة ايلات.
لم تقع إصابات
“حزب الله” يكثّف
هجماته ويلهب
المستوطنات
بالحرائق… وسموتريتش
يدعو إلى ضرب
بيروت
سعد
الياس/بيروت –
“القدس
العربي”
ووكالات»/03
حزيران/2024
قال
إعلام عبري،
أمس الإثنين،
إن 14 فريق
إطفاء
يحاولون منذ 5
ساعات إخماد
حرائق اشتعلت
شمال فلسطين
منذ الأحد عقب
هجوم شنه “حزب
الله”
بالصواريخ من
جنوب لبنان.
وأفاد موقع
“واينت”
الإخباري بأن
“14 فريقاً من
الإطفاء،
بمساعدة فرق
أخرى (لم
يسمها)،
يحاولون منذ 5
ساعات إخماد
حريق اندلع في
سلسلة جبال
راميم في
الجليل الأعلى”.
وأضاف: “تمكنت
الفرق من
احتواء النيران
في الصف الأول
من منازل
(مستوطنة)
مرغليوت،
والجهد
الرئيسي الذي
تبذله الآن هو
في مرغليوت
و(مستوطنة)
كريات شمونة،
حيث تم إجلاء
العديد من
المستأجرين
من منازلهم”. وذكر
الموقع في
تقرير آخر أنه
عقب التصعيد
الذي وقع
الأحد والذي
أطلق خلاله
“حزب الله”
وابلًا من
الصواريخ على
هضبة الجولان
المحتلة،
اندلعت حرائق
كبيرة، بحيث
أفادت هيئة
الطبيعة
والمتنزهات
الإسرائيلية
أن حوالي 2500
فدان من
الأراضي
اشتعلت فيها
النيران.
وأضاف: “حسب
التقديرات،
فإن تعافي بعض
المناطق المحترقة
بالكامل في
الحريق
الكبير، خاصة
في المسارات
السياحية
بالمنطقة،
سيستغرق عدة
سنوات”. وأشار
إلى أن حرائق
اندلعت الأحد
“بعد إطلاق حزب
الله
للصواريخ
باتجاه
كاتسرين،
أكبر مدينة في
مرتفعات
الجولان،
فيما عمل 15
فريقاً من فرق
الإطفاء
ساعات
للسيطرة على
النيران بحوالي
6 طائرات
إطفاء، كما
اندلعت حرائق
إضافية الأحد
في كريات
شمونة، قرب
الحدود
اللبنانية”. ولفت إلى
أنه “في
الآونة
الأخيرة،
وبسبب
استمرار إطلاق
الصواريخ من
لبنان، اضطر
رجال الإطفاء إلى
إخماد
الحرائق بشكل
متكرر حول
الحدود”.
ولليوم الثالث على
التوالي،
تشهد الحدود
اللبنانية
الإسرائيلية،
تصعيداً في
المواجهات
بين حزب الله
والجيش
الإسرائيلي. وفي سلسلة
بيانات
متفرقة منذ
الأحد، أعلن
“حزب الله” شن
عدد من
الهجمات ضد
مواقع
إسرائيلية
مختلفة
بصواريخ
وطائرات
مسيرة، فيما
قال إعلام عبري
أن الهجمات
تسببت
باندلاع
حرائق.
وترافق
ذلك مع وصول
وزير الشؤون
الخارجية الإيرانية
بالإنابة علي
باقري كني
الذي نوّه بالمقاومة
التي هي كما
قال “أساس
الاستقرار
والثبات في المنطقة”،
في وقت كثفت
المقاومة من
هجماتها بالمسيّرات
على مناطق
الجليل
والجولان
والتي تسببت
بإصابات
مؤكدة في صفوف
الجيش الاسرائيلي.
تزامناً،
دعا وزير
المال
الإسرائيلي
بتسلئيل
سموتريتش إلى
ضرب ما سمّاها
“عاصمة الإرهاب
بيروت كي
تنشغل بتأهيل
نفسها بعد
ضرباتنا”.
وأضاف “قلت
لنتنياهو
إننا نقف إلى
جانبك لتحقيق
الحسم وسنقف
ضدك إذا اخترت
الاستسلام”. وفي
التطورات
الميدانية،
شن “حزب الله”
هجوماً جوياً
بمسيّرة
انقضاضية
على موقع
المطلة مستهدفاً
إحدى خيمه
وأصابتها
المسيّرة
إصابة مباشرة.
ونفّذ هجوماً
جوياً آخر على
هدف في “ليمان”،
وتحدث
الإعلام
العبري عن
انفجار مسيرتين
مفخختين في
المطلة و”جبل
نفتالي” وعن
إطلاق صفارات
الإنذار في
مستوطنتي
“نطوعة” و”شتولا”
وعن إخلاء من
بقي من
مستوطنين في
الخط الأمامي
لـ “كريات
شمونة” بسبب
الحرائق الناجمة
عن صواريخ
“حزب الله”.
واستهدفت
مسيرة إسرائيلية
سيارة بين
بلدة الخرايب
والزرارية وكوثرية
الرز بأربعة
صواريخ مما
ادى إلى نعي “حزب
الله” أحد
عناصره وهو
حسين أحمد
ناصر الدين
“سراج” من
العباسية،
وشن الطيران
الحربي 5 غارات
على مرتفعات
جبل الريحان،
وغارة على جبل
ابو راشد خراج
بلدة ميدون
قرب السريرة
في منطقة
جزين.
واستهدفت
غارة بلدة
حانين في قضاء
بنت جبيل
وكذلك
مرتفعات
عرمتى في
منطقة إقليم
التفاح وعيتا
الشعب وطريق
صيد صور ونعت
بلدة الغازية
شهيداً سقط في
غارة يدعى
محمد شقير.
جبهة
الجنوب… 3
شهداء بغارات
مسيرة والحزب
يرد بهجمات
جوية
حسين
سعد/جنوبية/03
حزيران/2024
لا
يلوح في الأفق
السياسي،
بوادر فعلية،
لوقف العدوان
الإسرائيلي
على غزة، الذي
يأخذ أشكالا
إجرامية
جديدة، يتمثل
بإرتكاب
المزيد من
المجازر،
بحيث تجاوز
عدد الشهداء،
منذ تشرين
الاول37 الفا. وهذا
العدوان غير المحكوم
بقرارات
دولية، يرفع
من سقف
عملياته في
جنوب لبنان،
وإيقاع أعداد
إضافية من
الشهداء،
سواء
بالغارات
التي تدمر
المنازل، وتطمر
تحتها
الأجساد
الطرية، او
الغارات
بالطائرات
المسيرة،
التي بدورها،
تستهدف نخبة
من الشبان
والطاقات
العلمية.
إمتاز اليوم
الخامس والعشرين،
بعد الشهر
السابع، من
بدء عمليات
الإسناد
والإشغال،
بإستباحة
كبيرة
للطائرات المسيرة
للمنطقة
الساحلية
الجنوبية، من
الناقورة
الحدودية،
إلى منطقة أبو
الأسود، على طريق
عام صيدا صور،
مستهدفة أحد
المسؤولين الميدانيين
في حزب الله،
حسين أحمد
صبرا، والذي
زعمت إسرائيل
على لسان
الناطق
الرسمي بإسم
جيشها، أن علي
حسين صبرا
ناشط عسكري في
“حزب الله” في مجال
تعاظم القوة
العسكرية”،
وكان ضالعًا
في عمليات
تحسين وتسليح
قوة الدفاع
الجوي في الحزب
، بينما نعاه
الحزب شهيداً
مجاهداً على
طريق القدس،
مثل نعي باقي
الشهداء، حيث
نعى اليوم،
إثنبن منهم
وهما حسين
أحمد ناصر
الدين، من
بلدة
العباسية،
ومحمد شوقي
شقير، موالبد
بلدة
الغازية،
واللذين
إستشهدا
بغارة إسرائيلية
على دراجتهما
النارية في
بلدة الناقورة
. وقد إمتدت
الغارات
الإسرائيلية
العنيفة، إلى
البقاع
الغربي،
وتحديداً
مدخل بلدة ميدون،
وغارات
مماثلة على
جبل الريحان
في منطقة جزين
وعرمتى
والناقورة ،
فيما شنت
الطائرات المسيرة
غارات على
وادي حانين
وعيتا الشعب،
بالتزامن مع
قصف مدفعي
للمنطقة
وخراج علما
الشعب
والضهيرة
متسبباً
بإشتعال
النيران في
المنطقة.
من
جانبه ، قابل
الحزب
التصعيد
الإسرائيلي و
عمليات
الإغتيال،
بسلسلة
هجمات،
بواسطة طائرات
إنقضاضية
وأسلحة
صاروخية. وقال
الحزب، في
بيانات بإسم
المقاومة
الإسلامية في
لبنان، أنه
“شن هجومًا
جويًا
بمسيّرات
إنقضاضيّة
على هدف جنوب
ليمان، حيث
وصلت
المسيّرات وانفجرت
على الأرض،
رغم محاولة
العدو اعتراضها
بصواريخ
القبّة
الحديديّة،
التي سقط بعضها
في نهاريا
وأحدث
أضرارًا
فيها، كما
أعلن عن هجوم
جوية مماثل،
إستهدف موقع
المطلة، وشن هجوماً
جوياً آخر
بسرب من
المسيرات
الانقضاضية
على المقر
القيادي
المستحدث
للجبهة الشرقية
في فرقة
الجليل (ناحل
غيرشوم شرق
ديشون) مستهدفاً
المبنى
القيادي فيه
وأماكن تموضع واستقرار
ضباطه
وجنوده،
وأصابوا
أهدافهم
بدقة، مما أدى
الى اندلاع
النيران فيها
واوقعوا جنود
العدو بين
قتيل وجريح،
وأيضاً
إستهداف مواقع
وتجمعات في
حرش شتولا
والزاعورة
والراهب وخلة
وردة
والمالكية،
وقصف مبنيين
يستخدمها
جنود العدو في
مستوطنة
شلومي وحرج
عداثر .
«حان الوقت
ليحترق لبنان
كله»..
مستوطنات
تشتعل ليلاً
ووزير
اسرائيلي
يستشيط غضباً!
جنوبية/03 حزيران/2024
ذكرت
صحيفة “يديعوت
أحرونوت”
الإسرائيليّة،
مساء اليوم
الإثنين، أنّ
الحرائق
تتمدد في مستوطنة
كريات شمونة
بفعل الصواريخ
التي أطلقها
“حزب الله”
باتجاهها. ووصفت
الصحيفة
الحرائق
بـ”الضخمة”،
معلنة أنه تمّ
استدعاء
العديد من فرق
الإطفاء إلى
مكان الحرائق،
كاشفة أنه
نظراً للخطر
الذي يُهدّد المنازل
في المستوطنة
وبجانبها
منطقة مرغليوت،
فقد جرى إبلاغ
السكان الذين
بقوا هناك بإخلاء
مساكنهم
فوراً. وافادت
الجزيرة عن
وزير الامن
القومي
الاسرائيلي
ايتمار بن
غفير قوله: “ما
يحدث الآن في
الشمال إفلاس
وقد حان الوقت
لكي يحترق
لبنان كله”.
ووفقاً
لـ”يديعوت”،
فإنَّ الحريق
يمتد نحو أحد
الأحياء شمال
المُستوطنة
المذكورة،
فيما تسعى فرق
الإطفاء لإخماد
النيران
ومنعها من
الوصول إلى
المنازل علماً
أنه جرى رصد
حريق عند سقف
أحد البيوت هناك.
كذلك، قالت
“يديعوت” إنّ
الحرائق
مندلعة في 15
نقطة ضمن
منطقة الجليل
– الجولان،
كاشفة أنّ
النيران
مشتعلة أيضاً
في مستوطنات
المطلة،
كفرجلعادين
كيرين
نفتالي،
إيليفلت وغيرها.
ولفتت
الصحيفة إلى
أنَّ الطريق
الرئيسي السريع
المؤدي إلى
شمال إسرائيل
قد تمّ إغلاقهُ
بالفعل،
مشيرة إلى أنّ
البنية
التحتية للإتصالات
ما زالت
متأثرة
بالخلل الذي
أصابها جراء
الحرائق.
ماذا
عن لبنان؟
في
غضون ذلك،
توسعت رقعة
النيران التي
اندلعت في
منطقة علما الشعب
– جنوب لبنان،
وذلك بفعل
القصف
المدفعيّ
الإسرائيليّ
الذي طال
البلدة، مساء
اليوم الإثنين.
وحالياً،
فإن فرق
الإطفاء
تواصلُ
جهودها
بالتعاون والتنسيق
مع الجيش
للسيطرة على
الحريق الذي امتد
إلى مساحات
شاسعة من
المناطق
الخضراء.
إسرائيل
تقتل مسؤولا
إيرانيا كبيرا
في مكان «حساس
جدا» في سوريا..
وكشف علاقته بـ«الحزب»
جنوبية/03 حزيران/2024
أفادت
وسائل إعلام
إيرانية مساء
الاثنين، أن
أحد كبار
مستشاري
الحرس الثوري
الإيراني، قُتل
الأحد في هجوم
إسرائيلي على
ريف حلب الشرقي،
في حين تم كشف
معلومات عن
علاقته بحزب
الله، وعلاقة
قائد «فيلق
القدس»
إسماعيل قآني
بالمكان الذي
استهدف في
سوريا.
معلومات
مقتله
وفي
التفاصيل،
أفادت وكالة
أنباء الطلبة
في إيران (SNN)
وشبكة إيران
بالعربية عن
«استشهاد أحد
مستشاري
الجمهورية
الاسلامية
الايرانية في
سوريا السيد
سعيد أبيار في
غارة جوية
استهدفت منطقة
تل شغيب بريف
حلب الشرقي
الليلة
الماضية». وأشارت
إلى إنه «سيتم
تشييع جثمانه
الطاهر
الليلة بعد
صلاتي المغرب
والعشاء من
مرقد السيدة
رقيه في دمشق».
وكان المرصد
السوري لحقوق
الإنسان أفاد
الأحد عن مقتل
16 من عناصر
الميليشيات
الموالية
لإيران من
الجنسية
السورية وغير
السورية، في
الاستهداف
الإسرائيلي الجوي
لمعمل لصهر
النحاس
ومستودع
للأسلحة تابع
للميليشيات
الموالية
لإيران بين
بلدتي حيان
والطامورة في
ريف حلب
الشمالي.
ونقلت
وكالة
الأنباء
السورية
الرسمية
«سانا» عن مصدر
عسكري فجر
الاثنين أن
عدوانا
إسرائيليا
استهدف بعيد
منتصف الليل
مواقع في محيط
حلب. دور سعيد
أبيار
من
جهته، أفاد
موقع «دير
الزور 24» أن
أبيار هو أحد
أبرز قادة
ميليشيات
الحرس الثوري
الإيراني في
سوريا، وكان
«مسؤولا عن
الإشراف على
جزء من
العمليات
العسكرية
والتنسيق بين
الميليشيات
المدعومة من
نظام خامنئي».
وكان أيضًا من
بين
المستشارين
العسكريين
الذين يقدمون
الدعم لحزب
الله، بحسب
الموقع نفسه.
ويقول
الموقع إنه
قتل إلى
جانب مجموعة
من مقاتلي حزب
الله وعناصر
تابعة لجيش
نظام الأسد.
مكان
يتردد إليه
قآني
من
جهتها أفادت
وكالة «نورث
برس» إن إحدى
النقاط التي
تم استهدافها كانت
نقطة أمنية
«يتم داخلها
تركيب درونات
ومحركات
صغيرة الحجم
لها، وكانت
النقطة تحوي ضباطاً
إيرانيين
يشرفون على
العمليات في
ريف حلب
الغربي
وبالتحديد
محاور فوج ٤٦
بمنطقة الأتارب».
وأضافت أن هذه
النقطة
بالتحديد «كان
يتردد إليها
قائد فيلق
القدس
اسماعيل قاني
عند زياراته
السرية، كما
يوجد في هذه
النقطة مكان
لتجنيد عناصر
تابعين
لإيران من
منطقتي نبل
والزهراء
بريف حلب».
باقري
يرفض "هدنة
بايدن"
فاتحاً الباب
على إشعال
الجنوب
نداء
الوطن/04
حزيران/2024
أعلن
وزير
الخارجية
الإيراني
بالوكالة علي باقري
من بيروت أمس،
رفض طهران
الخطة التي
اقترحها
الرئيس
الأميركي جو بايدن
للتهدئة في
غزة، والتي
تشمل جبهة
الجنوب. وقال
باقري: «إذا
كان
الأميركيون
صادقين، فبدل
تقديم خطة
لوقف الحرب في
غزة عليهم قطع
المساعدات عن
الكيان
الإسرائيلي».
وجاء
موقف المسؤول
الإيراني وسط
احتدام المواجهات
على الجبهة
الجنوبية،
ومتزامناً مع
تهديدات عالية
النبرة ضد
لبنان، ولا
سيما بيروت
وردت على لسان
وزير المال
الإسرائيلي
بتسلئيل
سموتريتش،
ورئيس حزب
«إسرائيل
بيتنا»
أفيغدور ليبرمان.
غير أنّ
المسؤول
الإيراني في
مؤتمر صحافي
عقده في سفارة
بلاده، بدا
واثقاً من أنّ
«إسرائيل»
التي تتخبط في
مستنقع غزة،
«تبحث الآن عن مخرج،
وليس في
مقدورها
إلحاق ضرر
بلبنان، ولن
تتورط في
مواجهة مع
المقاومة
اللبنانية القوية».
كما بدا باقري
باستخدامه
لبنان منصة للتدخل
في السيادة
اللبنانية،
يسير على خطى
أسلافه،
وآخرهم حسين
أمير
عبداللهيان
الذي قضى
بتحطم طائرة
مروحية مع
الرئيس
الايراني ابراهيم
رئيسي الشهر
الفائت. وأعلن
باقري أنه
اختار لبنان
كأول محطة
خارجية له، لأنه
«مهد
المقاومة» ضدّ
إسرائيل.
وفي
الوقت نفسه،
أكّد الوزير
الايراني
حصول مفاوضات
سرية بين
بلاده
والولايات
المتحدة في
سلطنة عمان.
وأضاف: «طالما واصلنا
محادثاتنا مع
الأطراف التي
كنا نجري
محادثات
معها، وهذه
المحادثات لم
تتوقف».
وشملت
محادثات
باقري في
بداية
الزيارة المسؤولين
الرسميين، ثم
قادة القوى
الفلسطينية الحليفة
لإيران في
لبنان، وهما
حركتا «حماس» و»الجهاد
الاسلامي»،
وتوّجها
بلقاء الأمين
العام لـ»حزب
الله» حسن
نصرالله.
وسينتقل
اليوم الى
دمشق لاكمال
زيارته
الخارجية
الأولى. وبالتزامن،
نعى «حزب الله»
أمس اثنين من
مقاتليه قضيا
بضربات
إسرائيلية
استهدفت
سيارة ودراجة
نارية قرب
بلدة
الزرارية
وبلدة
الناقورة في
الجنوب، فيما
تشهد الحدود
في الأيام
الأخيرة
ارتفاعاً في
منسوب
التصعيد عبر
الحدود بين
«الحزب»
وإسرائيل.
وأعلن «الحزب»
أنه شنَّ «هجوماً
جوياً بسرب من
المسيّرات
الانقضاضية»
على موقع
عسكري في شمال
إسرائيل. وأعلن
الجيش
الإسرائيلي
أنّ إحدى
طائراته
«أصابت وقضت»
على علي حسين
صبرا الذي
قالت إسرائيل
إنه «ساهم في
جهود تعزيز
وحدة الدفاع
الجوية لـ»حزب
الله» في
منطقة صور
الحدودية».
وفي
إسرائيل نقلت
القناة 13
العبرية عن
وزير المالية
الإسرائيلي
قوله: «الوضع
في الشمال يتدهور،
يجب أن ننقل
الشريط
الأمني من
أراضي إسرائيل
في الجليل إلى
جنوب لبنان،
بما في ذلك الدخول
البري
واحتلال
الأراضي
وإخراج
إرهابيي «حزب
الله» ومئات
الآلاف من
اللبنانيين
الذين يختبئ بينهم
«حزب الله» الى
ما وراء نهر
الليطاني، إلى
جانب هجوم
مميت على جميع
البنى
التحتية في لبنان
وتدمير مركز
ثقل «حزب الله»
وإلحاق أضرار
جسيمة بعاصمة
الإرهاب في
بيروت. يجب
أن نحدث وضعاً
يكون فيه
لبنان
مشغولاً في
السنوات
العشرين
المقبلة
بجهود
استعادة ما
تبقى منه بعد
الضربة التي
حلّت به، وليس
في قيادة الإرهاب
ضد دولة
إسرائيل». بدوره،
دعا ليبرمان
إلى شنّ
«ضربةٍ
إستباقيّة
ضدّ «حزب
الله»، وقال
إنّ على
«إسرائيل
المبادرة
واتّخاذ قرارٍ
للتحرُّك ضد
الحزب». وأضاف
في حديثٍ
إذاعي: «هناك 180 منزلاً في
مُستوطنة
المطلّة
تعرّضت
لأضرارٍ
مباشرة. لقد
تمَّ تدميرُ
كلّ شيءٍ.
حتّى الأرصفة
التي نمشي
عليها دمرتها
دباباتنا».
وأشار الى أنّ
إيران
«تُحَضّرُ
لشنّ هجومٍ
ضدّ إسرائيل
خلال عامَين،
وأنّ كلّ ما نراه
الآن من «حزب
الله» هو
مجرَّد تجربة
قبل ذاك
الهجوم».
ثفاصيل
الأخبار والإقليمية
الرئاسة
الفلسطينية
لخامنئي:
إيران تضحي بدماء
شعبنا
بعد
تصريحات قال
فيها إن «حرب
غزة كانت
ضرورية»
رام
الله: كفاح
زبون/الشرق
الأوسط»/03
حزيران/2024
هاجمت
الرئاسة
الفلسطينية
بشدة تصريحات
المرشد
الإيراني علي
خامنئي، بشأن
عملية «طوفان
الأقصى»
والحرب في
قطاع غزة. وقالت
إن «إيران
تضحي بالدم
الفلسطيني»،
وإن «من يدفع
ثمن الحرب
الإسرائيلية
واستمرارها
الشعب الفلسطيني،
وهو أول
المتأثرين
بهذه الحرب».
وبعدما
استعرضت
الرئاسة
الفلسطينية
تصريحات
خامنئي، التي
قال فيها إن
«هذه الحرب
خلطت الأوراق
في لحظة حساسة
كان العدوّ
يسعى فيها لتطبيق
مخطّط
السيطرة على
المنطقة،
وكانت ضرورية
للمنطقة، وأن
على الجميع
ألا يعقدوا آمالهم
على اتفاق وقف
إطلاق النار
في غزّة (...)»، رأت
رام الله في
بيان،
الاثنين، أن
تلك
التصريحات
«تعلن بوضوح
أن هدفها هو
التضحية بالدم
الفلسطيني
وبآلاف
الأطفال
والنساء والشيوخ».
وذكّرت
الرئاسة بأن
الحرب أسفرت
منذ 7 أكتوبر (تشرين
الأول) الماضي
عن «ارتقاء
أكثر من 36 ألف شهيد،
ونحو 83 ألف
جريح، وتدمير
البنية
التحتية من
مستشفيات
ومدارس
ومساجد وكنائس،
وتشريد آلاف
المواطنين،
وإبادة مئات
العائلات».
وكان خامنئي
قال أمام آلاف
من أنصاره في
طهران،
الاثنين،
بمناسبة
الذكرى الـ35
لوفاة المرشد
الإيراني
الأول
(الخميني)، إن
«الهجوم (أي
طوفان الأقصى)
أحبط مخططات
أميركية في
المنطقة».
ورأى أنه
وضع إسرائيل
«على مسار لن
ينتهي إلا إلى
الدمار
والزوال».
لكن
في المقابل
قالت الرئاسة
الفلسطينية
إن «تدمير
الأرض
الفلسطينية
لن يؤدي إلى
قيام دولة
فلسطينية
مستقلة
وعاصمتها
القدس الشرقية،
وإن الشعب
الفلسطيني
يقاتل ويكافح
منذ مائة عام،
وهو ليس بحاجة
إلى حروب لا
تخدم طموحاته
بالحرية
والاستقلال،
والحفاظ على
القدس ومقدساتها
الإسلامية
والمسيحية».
وقالت
الرئاسة
الفلسطينية
«إن ما نريده
هو إنهاء
الاحتلال،
وتجسيد
دولتنا
الفلسطينية المستقلة
بعاصمتها في
القدس
الشرقية،
وليس سياسات
لا تخدم
الأهداف
الوطنية
الفلسطينية الممثلة
بتحرير القدس
ومقدساتها،
وتُدمر الشعب
الفلسطيني
وتهجره من الأرض
التي ناضل من
أجل الحفاظ
على هويتها جيلاً
بعد جيل».
وتطرقت
الرئاسة
الفلسطينية
كذلك إلى
الخلافات مع
واشنطن،
وقالت «إننا
في مواجهة
مستمرة وحدنا
مع الاحتلال،
ومع الإدارات
الأميركية
المتعاقبة
التي تستعمل
الفيتو باستمرار
لمنع حصولنا
على حقوقنا
المشروعة، وتحاول
أن تُخرج
القدس من
المعادلة،
وتقدم السلاح
والمال
للحفاظ على
الاحتلال،
ومنع رفع العلم
الفلسطيني
على القدس
والمقدسات».
وتتجنب
السلطة
الفلسطينية
عادة الدخول
في مواجهة
كلامية مع
إيران رغم
العلاقات
السيئة إلى حد
كبير بين
الجانبين
ووجود قطيعة
بينهما، لكن
بين الحين
والآخر توجه
رام الله
هجوماً نحو
طهران،
باعتبارها
«مسؤولة عن
الانقسام
الفلسطيني» وتدعمه
عبر مساندة
بعض الفصائل
الفلسطينية. وخلال
الحرب
الحالية،
هاجمت السلطة الفلسطينية
وحركة فتح،
إيران،
مرتين، الأولى
عدّت أن الحرب
التي أطلقتها
«حماس» في غزة
«تخدم أجندة إيرانية
وليست وطنية»،
والثانية
متهمة إياها
بـ«إحداث
الفوضى
والفلتان
والعبث في
الساحة
الداخلية
الفلسطينية،
بطريقة لا
يستفيد منها
سوى الاحتلال
الإسرائيلي».
وتقدّم إيران التي
لا تعترف
بإسرائيل،
نفسها كأحد
الداعمين الرئيسيين
لحركة «حماس»
التي أصبحت
خلال السنوات
القليلة
الماضية إحدى
المجموعات
المنضوية تحت
ما يسمى
بـ«محور
المقاومة»
الذي يجمع حلفاء
طهران في
الشرق
الأوسط،
لكنها نفت علاقتها
بهجوم السابع
من أكتوبر،
باعتباره فعلاً
فلسطينياً
خالصاً. وخلال
الحرب
الحالية،
أعلنت إيران
دعمها
لـ«حماس»
لكنها لم
تنخرط في مواجهة
عسكرية مع
إسرائيل،
ودخلت في
تصعيد أطلقت
خلاله صواريخ
على الدولة
العبرية رداً
على اغتيال
أحد قادة
الحرس الثوري
في سوريا، وهو
تصعيد لم
يتطور إلى
مواجهة. وزار
رئيس المكتب السياسي
لـ«حماس»
إسماعيل هنية
طهران 3 مرات
منذ بداية
الحرب، في
نوفمبر (تشرين
الثاني) من
العام
الماضي،
ومارس (آذار)
الماضي،
وأخيراً
الشهر الماضي
خلال جنازة
الرئيس
الإيراني
إبراهيم
رئيسي،
والتقى في
زياراته
الثلاث بخامنئي،
ومسؤولين
آخرين.
ارتفاع
حصيلة
الشهداء في
قطاع غزة منذ
بدء الحرب الى
36479
وطنية/03
حزيران/2024
ارتفعت
حصيلة
الشهداء في
قطاع غزة إلى 36479
شخصا
غالبيتهم من
المدنيين،
منذ اندلاع الحرب
بين إسرائيل
وحركة حماس في
السابع من تشرين
الأول، وفق ما
نقلت "فرانس
برس" عن وزارة الصحة
التابعة
ل"حماس"
اليوم. وأفادت
الوزارة في
بيان: "وصل
للمستشفيات 40
شهيداً و150
إصابة" خلال
الساعات
الأربع والعشرين
الأخيرة حتى
صباح
الإثنين،
مشيرة الى أن
إجمالي عدد
المصابين بلغ
82777 منذ بدء
المعارك.
إسرائيل:
نتنياهو
يعتبر مقترح
بايدن بشأن غزة
«غير مكتمل
تل
أبيب: «الشرق
الأوسط»/03
حزيران/2024
أكد
متحدث باسم
الحكومة
الإسرائيلية،
الإثنين، أن
رئيس الوزراء
بنيامين
نتنياهو
يعتبر مقترح
الرئيس
الأميركي جو
بايدن لإطلاق
سراح الرهائن
في قطاع غزة «غير
مكتمل». ونقل
المتحدث باسم
الحكومة،
ديفيد مينسر،
عن نتنياهو
قوله إن
الرئيس
الأميركي جو
بايدن لم ينشر
سوى بعض
التفاصيل في
أثناء طرحه
لخطة إنهاء
الحرب في غزة.
وأضاف أن
نتنياهو قال
«الحرب ستتوقف
بهدف إعادة
الرهائن وبعد ذلك
سنمضي قدما في
مناقشات
أخرى»، وذلك
فيما يبدو أنه
تكرار لرفض
إسرائيل
الوقف
المستدام للهجوم
على حركة
«حماس» قبل
القضاء عليها.
وكان مكتب
نتنياهو قد
أكد في وقت
سابق، أن مسوَّدة
اقتراح صفقة
تبادل الأسرى
مع «حماس» لا
تتضمن أي بند
لوقف الحرب
على قطاع غزة،
وفق ما نقلته
«هيئة البث
الإسرائيلية».
القضاء
على «حماس»
وقال
نتنياهو،
الاثنين، إن
الأولوية
القصوى
بالنسبة
لإسرائيل في
غزة هي القضاء
على حركة
«حماس»،
مؤكداً أن هذا
الهدف سيستمر
إلى جانب هدف
استعادة
الرهائن وأن
كلا الهدفين
موجودان في
خطة لإنهاء
الحرب تمت
الموافقة
عليها على
أعلى مستوى في
حكومته. وأشار
نتنياهو في
بيان مصور إلى
ان «هذا ليس
شيئا أضيفه
الآن. هذا ليس
شيئاً أضيفه
لأنني أتعرض
لضغوط داخل
الائتلاف. إنه
شيء
اتفقنا عليه بالإجماع
في حكومة
الحرب». وقال
نتنياهو «نعمل
بطرق لا تعد
ولا تحصى على إعادة
مختطفينا.
وأفكر بهم
وبهن في جميع
الأوقات، وبعائلاتهم،
وبمعاناتهم. لذا قطعنا
شوطاً طويلاً
للغاية
لإعادتهم،
لكن تزامناً
مع هذا العمل
نحتفظ بأهداف
الحرب وعلى
رأسها القضاء
على «حماس». نحن
مصرون على
إنجاز هاتين
المهمتين. وهذا
يشكل جزءاً من
المسار، وليس
شيئاً أضيفه
الآن، أو شيء
أضيفه بسبب
ممارسة ضغوط
عليّ من قبل
الائتلاف
الحكومي، بل
شيء وافقنا
عليه لدى المجلس
الوزاري
المصغر لشؤون
الحرب
بالإجماع».
نقلت وسائل
إعلام
إسرائيلية عن
رئيس الوزراء بنيامين
نتنياهو
قوله،
الاثنين، إن
المرحلة
الأولى من
الخطة التي
تروج لها
الولايات المتحدة
لإنهاء الحرب
في غزة، التي
تتضمن إطلاق
سراح عدد
محدود من
الرهائن لدى
حركة «حماس»، يمكن
تنفيذها دون
الاتفاق على
كل شروط المراحل
اللاحقة.
استدعاء
بن غفير
وذكرت
الهيئة أن نتنياهو
استدعى وزير
الأمن القومي
إيتمار بن
غفير، الذي
كان قد هدد
بالاستقالة
من الحكومة
وحلها إذا ما
جرت الموافقة
على مقترحات
الرئيس
الأميركي جو
بايدن التي
طرحها،
الجمعة،
وتضمنت خطة من
3 مراحل تؤدي
في نهايتها
إلى وقف
القتال.وكتب
بن غفير،
آنذاك عبر
منصة «إكس»:
«الصفقة كما
عرضت
تفاصيلها
ليست نصراً
كاملاً، بل
هزيمة كاملة».
واتهم بن غفير
نتنياهو، اليوم
(الاثنين)،
بمحاولة
"تبييض"
اتفاق لإنهاء
حرب قطاع غزة
الذي قدمه
الرئيس
الأميركي جو
بايدن، وكرر
التهديد
بالاستقالة
من الحكومة.وقال
بن غفير أمام
كتلة حزبه في
البرلمان إن
نتنياهو دعاه
للاطلاع على
مسودة خطة غزة
لكن مساعدي
رئيس الوزراء
لم يقدموها
له، وذلك
لمرتين.وأضاف
أن أي خطة لا
بد وأن تتضمن
القضاء على
حركة "حماس"،
حسبما أفادت
وكالة "رويترز"
للأنباء.
وأعلن بايدن،
يوم الجمعة،
أن إسرائيل
قدمت
اقتراحاً
شاملاً
جديداً يتضمن
خريطة طريق
لوقف دائم
لإطلاق النار
في غزة، وإطلاق
سراح جميع
الرهائن.
إضافة إلى
ذلك، أفادت
صحيفة «يديعوت
أحرونوت»،
الاثنين، بأن
وفداً من
وزارة الدفاع
الإسرائيلية
بحث في واشنطن
مع كبار
المسؤولين
الأميركيين
ما تصفه إسرائيل
بالتهديد
الإيراني.
وأضافت
الصحيفة أن
الوفد
الإسرائيلي
الذي ترأسه
المدير العام بوزارة
الدفاع إيال
زمير أجرى
سلسلة لقاءات في
العاصمة
الأميركية
تناولت أيضاً
«توريد العتاد
اللازم
للحفاظ على
التفوق
النوعي لإسرائيل
في المنطقة»،
وفقاً لما
ذكرته «وكالة
أنباء العالم
العربي». كما
ناقش الطرفان
«استمرار
عمليات
القضاء على
القدرات
العسكرية
والحكومية
لحركة (حماس)،
وإعادة
الرهائن» في
قطاع غزة، وفق
الصحيفة.
مقتل مستشار
عسكري إيراني
في قصف
إسرائيلي على
غرب حلب/«المرصد»:
الهجوم أسفر
عن 16 قتيلاً
موالين لإيران
دمشق/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
استهدفت
إسرائيل مجدداً
عسكريين
إيرانيين في
سوريا، وذكرت
وكالة «إسنا»
الحكومية
الإيرانية،
الاثنين، أن مستشاراً
لـ«الحرس
الثوري» قُتل
في غارة جوية
إسرائيلية في
غرب حلب
بسوريا ليل
الأحد-الاثنين.
وأفادت
الوكالة بأن
الضابط يدعى
سعيد آبيار
دون أن تذكر
رتبته. وكانت
وكالة
«دانشجو» التابعة
للحرس
الإيراني،
قالت إن آبيار
من بين قتلى
الغارة
الإسرائيلية
التي استهدفت
غرب حلب،
مشيرة إلى أنه
ينحدر من
محافظة البرز المجاورة
لطهران. وقال
«المرصد
السوري لحقوق الإنسان»
في وقت سابق،
الاثنين، إن 16
عنصراً من
مجموعات
موالية
لإيران على
الأقل قتلوا جراء
قصف إسرائيلي
استهدف فجر
الاثنين
معملاً في
شمال سوريا. وأفاد
«المرصد»
بـ«ارتفاع
حصيلة القصف
الإسرائيلي
على معمل في
بلدة حيان
بريف حلب
الغربي إلى 16
قتيلاً
موالين
لإيران، من
جنسيات سورية وغير
سورية». وبقيت
محافظة حلب
بمنأى عن
الاستهداف
الإسرائيلي،
منذ الضربات
التي طالت في 30
مارس (آذار)
مواقع عدة قرب
مطار حلب
الدولي،
وأسفرت عن
مقتل 52
مقاتلاً، غالبيتهم
من قوات
النظام، وفق
حصيلة لـ«المرصد»
حينها. كانت
حصيلة أولية
لـ«المرصد»
أفادت بمقتل 12
شخصاً على
الأقل، جراء
القصف الذي أحدث
انفجارات
متتالية في
المنطقة الخاضعة
لنفوذ
مجموعات
موالية
لطهران،
ينضوي ضمنها
مقاتلون
محليون. وأفادت
وزارة الدفاع
السورية
بـ«شنّ العدو
الإسرائيلي
عدواناً
جوياً من
اتجاه جنوب
شرق حلب مستهدفاً
بعض المواقع
في محيط حلب»
بعد منتصف ليل
الأحد -
الاثنين. وأسفرت
ضربات
إسرائيلية
على غرب سوريا
ووسطها،
الأربعاء، عن
مقتل 7 أشخاص،
هم طفلة و6 مقاتلين
سوريين
يعملون لحساب
«حزب الله»،
وفق «المرصد». وشنّت
إسرائيل خلال
الأعوام
الماضية مئات
الضربات
الجوّية في
سوريا طالت
بشكل رئيسي
أهدافاً إيرانيّةً
وأخرى لـ«حزب
الله»، بينها
مستودعات
وشحنات أسلحة
وذخائر، لكن أيضاً
مواقع للجيش
السوري. وتزايدت
الضربات منذ
بدء الحرب بين
إسرائيل
و«حماس» في
قطاع غزة في
السابع من
أكتوبر (تشرين
الأول) عندما
شنت الحركة
الفلسطينية
المدعومة من إيران
هجوماً غير
مسبوق على
جنوب إسرائيل.
لكن
وتيرة
الضربات
«تراجعت بشكل
لافت»، وفق
«المرصد»، منذ
القصف الذي
استهدف مبنى
ملحقاً
بالسفارة الإيرانية
في دمشق في
أبريل
(نيسان)،
وأسفر عن مقتل
7 عناصر من
الحرس
الثوري،
بينهم ضابطان كبيران.
ونادراً
ما تعلّق
إسرائيل على
ضرباتها في
سوريا، لكنّها
تكرر الإشارة
إلى أنها لن
تسمح لإيران
بترسيخ
وجودها
العسكري في سوريا.
وتشهد سوريا
منذ عام 2011
نزاعاً
دامياً تسبب
بمقتل أكثر من
نصف مليون
شخص، وألحق
دماراً واسعاً
بالبنى
التحتية
واستنزف
الاقتصاد. كذلك،
شرّد وهجّر
أكثر من نصف
عدد السكان
داخل البلاد
وخارجها.
الجيش
الإسرائيلي
يعلن مقتل
4 رهائن في غزة
القدس/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
قال
الجيش
الإسرائيلي،
اليوم
(الاثنين، إن
أربعة آخرين
من الرهائن
الإسرائيليين
الذين اختطفتهم
حركة «حماس»
يوم السابع من
أكتوبر (تشرين
الاول) ماتوا
في الأسر
مضيفا أن
الحركة تحتجز
جثثهم.وقال
الجيش إن
الرجال
الأربعة هم حاييم
بيري، ويورام
ميتسغر، وعميرام
كوبر، ونداف
بوبلويل.
وأضاف أن
الأربعة جرى
تصويرهم أحياء
في مقاطع
فيديو نشرتها
«حماس». وذكر
المتحدث باسم
الجيش
الإسرائيلي
الأميرال
دانيال هاغاري
أن الجيش
سيكون قادراً
على ضمان أمن
إسرائيل في أي
هدنة في غزة
واتفاق
لإطلاق سراح
الرهائن
تقرره
الحكومة.
زعماء
مجموعة السبع
«يؤيدون
تماماً» خطة
بايدن بشأن
غزة
بروكسل/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
قال
زعماء مجموعة
السبع، في
بيان، اليوم
الاثنين،
إنهم «يؤيدون
تماماً
وسيدعمون» وقف
إطلاق النار
واتفاق إطلاق
سراح الرهائن
في غزة الذي
أعلنه الرئيس
الأميركي جو
بايدن، داعين
حركة «حماس»
إلى قبوله.
وذكر
البيان أن
الاتفاق
«سيقود إلى
وقف فوري لإطلاق
النار في غزة،
وإطلاق سراح
جميع الرهائن،
وزيادة كبيرة
ومستدامة في
المساعدات الإنسانية
لجميع أنحاء
غزة، ونهاية
دائمة للأزمة،
مع ضمان مصالح
إسرائيل
الأمنية
وسلامة المدنيين
في غزة».
نتنياهو
مستعد
«لمناقشة» وقف
الحرب وليس
«وقفها فعلاً»
رام
الله: كفاح
زبون/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
أظهرت
تصريحات رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو،
اليوم
(الاثنين)، أن
إسرائيل مستعدة
لمناقشة وقف
الحرب، لكنها
لا تتعهد بذلك،
في أحدث تفسير
لموقف
إسرائيل من
الاقتراح
الذي عرضه
الجمعة
الرئيس الأميركي
جو بايدن،
ووصفه
نتنياهو بأنه
«غير دقيق». وقال
نتنياهو، في
جلسة للجنة
الخارجية
والأمن في
الكنيست،
الاثنين،
بحسب وسائل
إعلام إسرائيلية
مختلفة: «لن
أكون مستعداً
لوقف الحرب.
ولن أصف
تفاصيل
الصفقة هنا،
لكن ما قاله
الرئيس بايدن
ليس دقيقاً.
هناك تفاصيل
أخرى لم يتم
الكشف عنها».
وزعم نتنياهو
أن بايدن لم
يذكر التفصيل
المهم، وهو أن
إسرائيل لم
توافق في المرحلة
الثانية على
إنهاء الحرب،
بل على «مناقشة
ما الذي تجب
مناقشته». وأوضح
أن مناقشة
شروط وقف
الحرب مرتبطة
«بالتقدم» في
المفاوضات، و«بشروطنا». وأكد أنه
مستعد «لوقف
القتال مدة 42
يوماً لإعادة
الرهائن،
ولكن ليس وقف
الحرب». وأضاف:
«لن أكون مستعداً
لوقف
إطلاق النار.
رغم ما قاله
الرئيس
بايدن، لن تنتهي
الحرب دون
تحقيق
الأهداف كافة.
لن نتخلى عن
النصر
المطلق». ووفق
نتنياهو،
فإنه «بعد انتهاء
المرحلة
الأولى من
صفقة التبادل
لنا الحق
بالعودة إلى
الحرب.
وأبقينا هذا
الأمر في
المرحلة
الثانية في
حال ماطلوا». وأوضح: «في
اليوم 16 من
المرحلة
الأولى ستبدأ
المفاوضات
حول وقف دائم
لإطلاق
النار،
وستطرح إسرائيل
شروطها». وأكد
نتنياهو في
بيان لاحق
مصور أنه
وحكومته
يعملون «بطرق
لا تعد ولا
تحصى على إعادة
المختطفين»،
ويحتفظون
«بأهداف
الحرب، وعلى
رأسها القضاء
على (حماس)». وأضاف:
«نحن مصرّون
على إنجاز
هاتين
المهمتين. وهذا
يشكل جزءاً من
المسار، وليس
شيئاً أضيفه
الآن، أو
شيئاً أضيفه
بسبب ممارسة
ضغوط عليّ من
قبل الائتلاف
الحكومي، بل
هو شيء وافقنا
عليه لدى
المجلس
الوزاري
المصغر لشؤون
الحرب بالإجماع».
وجاءت
تصريحات
نتنياهو بعد
قليل من تصريح
لمسؤول
إسرائيلي
كبير قال إن
إسرائيل لن توافق
أبداً على سحب
قواتها
بالكامل من
غزة كجزء من
أي اتفاق، قبل
أن يتم تسريب
تصريح آخر لمسؤول
كبير قال فيه
إن إسرائيل
مستعدة للتباحث
مع حركة «حماس»
بشأن إنهاء
الحرب. ويتضح
من تصريحات
نتنياهو أنه
مستعد لمناقشة
وقف الحرب في
القطاع، وفق
تصور
إسرائيلي محدد
وشروط
إسرائيلية،
وليس
بالضرورة وقف
الحرب. ويبدو
أن إسرائيل
ستعرض شروطاً
أثناء
مفاوضات المرحلة
الثانية،
متعلقة
بتسليم «حماس»
سلاحها وخروج
قادتها
وإيجاد سلطة
مكانها،
وتسليم جميع الأسرى
لديها، وهي
شروط على
الأغلب ستقوض
المفاوضات.
وقال
المحلل
السياسي
الإسرائيلي،
إرئيل كاهانا،
إن تصريحات
نتنياهو
وتفسيرات
المسؤول
السياسي هي
خدعة بلاغية،
تسمح
لإسرائيل باستئناف
القتال في
نهاية
المرحلة
الأولى من
الصفقة، لأنه
في نهاية هذه
المرحلة في
المحادثات
حول وقف إطلاق
النار الدائم
لن تتم تلبية
مطالب
إسرائيل، ولن
تتم تلبية هذه
المطالب لأن
«حماس» لن
توافق على
الانتحار
والقضاء على
نفسها،
وحينها سيكون
لدى إسرائيل
التبرير لتجديد
إطلاق النار. لكن
السؤال هو: هل
ستتمتع أيضاً
بالقوة
العملية للقيام
بذلك بعد
انتهاء شهر
ونصف شهر من
الهدنة،
عندما يعارض
العالم كله
ذلك، بالمعنى
الحرفي
للكلمة؟
وأضاف أن
نتنياهو
يتبنى سياسة ذات
حدين، فهو
يعتمد على رفض
«حماس» للخطة
(وهو ما سيحدث
على الأرجح)،
ويعتمد أيضاً
على النص الذي
يسمح له نظرياً
بالعودة إلى
الحرب بعد وقف
إطلاق النار.
لكن ماذا
سيقول بايدن؟
وهل سيحافظ
نتنياهو على التزامه
بالقضاء على
«حماس» عندما
يقول له الرئيس
الأميركي لا
تفعل؟ويحاول
نتنياهو بإعلانه
أنه مستعد
لمناقشة
المسألة،
وليس وقف الحرب
فعلاً، إرضاء
الأميركيين
والوسطاء والداخل
من جهة، وتجنب
غضب اليمين من
جهة ثانية.
وليس واضحاً
إذا كان نجح
في ذلك، مع
الهجوم والتهديدات
الكبيرة التي
أطلقها
الوزيران، إيتمار
بن غفير
وبتسليل
سموتريتش،
الاثنين. وهاجم
بن غفير وزير
الأمن القومي
نتنياهو، الاثنين،
واتهمه
وطاقمه بأنهم
يماطلون في
تقديم مسودة
الاتفاق له.
وقال
بن غفير
موجهاً خطابه
لنتنياهو:
«سيادة رئيس
الوزراء،
ماذا لديك
لتخفيه؟ إذا
لم تكن الصفقة
غير شرعية،
ولا تتضمن
التزاماً
بإنهاء
الحرب،
فلماذا
ترفضون عرضها
عليّ؟ إن سبب
ذلك لا يمكن
أن يكون إلا
سبباً
واحداً، هو
عبارة عن
مسودة لصفقة
غير شرعية،
ولهذا السبب
أكرر كلامي،
وأقول لك إذا
وقّعتم على
اتفاق غير
شرعي ينهي
الحرب دون
القضاء على
(حماس)، فإن
(عوتسما
يهوديت) سيحلّ
الحكومة». وانضم
وزير المالية
سموتريتش إلى
بن غفير، وهدّد
نتنياهو
قائلاً إنه
«إذا تبنت الحكومة
اقتراح
الاستسلام،
فلن نكون
جزءاً منها،
وسنعمل على
استبدال
القيادة
الفاشلة». وكان
نتنياهو وعد
سابقاً بن
غفير بلقائه
وإطلاعه على
المسودة،
وتوجه بن غفير
مرتين لمكتب نتنياهو
الأحد
والاثنين،
ولم يلتقه،
ولم يتسلم
مسودة العرض
المطروح. وفيما
هاجم اليمين
الإسرائيلي
بوضوح
الاتفاق،
وهددوا
بإسقاط الحكومة،
دعا رئيس
المعارضة
يائير لبيد
الحكومة إلى
قبول اقتراح
نتنياهو
وإرسال طاقم
التفاوض
الإسرائيلي
إلى القاهرة
فوراً لإتمام
تفاصيل
الصفقة. وكرّر
لبيد استعداد
حزبه «يش عتيد»
لتوفير شبكة
أمان سياسية
للحكومة إذا
انسحب منها بن
غفير
وسموتريتش،
قائلاً: «نعيد
المخطوفين،
ونقضي على
السنوار،
و(حماس) في وقت
لاحق».
أما جنرالات
مجلس الحرب
المعارضين
فلم يعلنوا موقفاً
واضحاً فوراً.
وقال وزير
الدفاع، يوآف غالانت،
إن أي وقف
للقتال في
قطاع غزة
سيتطلب إيجاد
بديل لحركة
«حماس». وأخبر
غالانت، وزير
الخارجية
الأميركي،
أنتوني
بلينكن: «لن
نوقف القتال
حتى تتم إعادة
جميع
المختطفين،
واستبدال
(حماس)».
وأوجز
غالانت خطة
المؤسسة
الأمنية
الإسرائيلية
لإنشاء بديل
لـ«حماس»، من
شأنه أن يساعد
في الإطاحة
بالفصائل
المسلحة
والضغط عليها لإعادة
الرهائن
الإسرائيليين،
بحيث «سيتم
عزل مناطق
وإخراج عناصر
(حماس) منها
وإدخال قوات
أخرى لتحكم
المكان». وكان
بلينكن قد
تحدث إلى
غالانت من أجل
دفع اتفاق إلى
الأمام، كما
تحدث مع زميله
عضو مجلس
الوزراء بيني
غانتس، الذي
يدفع باتجاه
«صياغة خطوات
للمضي قدماً»
نحو اتفاق.
وقالت هيئة البثّ
الإسرائيلية
إنه يوجد خلاف
داخل كابينت الحرب
متعلق
بمطالبة
«حماس» بأن
تلتزم إسرائيل
بوقف الحرب. وفي الوقت
الذي أعرب فيه
عدد من
الوزراء عن
الاستعداد
لإجراء تفاوض
حول هذه
المسألة، فإن
رئيس الوزراء
والمقربين
إليه يرفضون
ذلك باعتباره
رضوخاً
لـ«حماس». ولم
تعلن «حماس»
موقفاً
رسمياً. وكانت
الحركة بدأت
مشاورات على
نطاق واسع،
وتتجه إلى
قبول عرض
بايدن. وأكد
مصدر مقرب من
الحركة
لـ«الشرق
الأوسط»،
الأحد، أن
الحركة تنتظر
عرضاً على
الورق
واضحاً، يشمل
موافقة
إسرائيلية
عليه. واستدرك:
«إن موافقة
(حماس) لن تكون
نهاية المطاف،
إذ يجب أن
توافق
إسرائيل
وتمضي قدماً».وصرّح
ممثّل «حماس»
في لبنان،
أحمد عبد
الهادي، الاثنين،
أن الحركة
رفضت تلقي
الوثيقة
الإسرائيلية
من الوسطاء،
لأن إسرائيل
لم تعلن أنها
ستلتزم
ببنودها.
دعم
عربي واسع
لمقترح بايدن
بخصوص غزة
في
اجتماع
افتراضي
لوزراء خارجية
السعودية
والأردن
والإمارات
وقطر ومصر
الرياض/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
عقد
وزراء خارجية
السعودية
والأردن
والإمارات
وقطر ومصر،
الاثنين،
اجتماعاً
افتراضياً،
ناقشوا خلاله
تطورات جهود
الوساطة التي تقوم
بها القاهرة
والدوحة
وواشنطن
للتوصل لصفقة
تبادل تفضي
إلى وقف دائم
لإطلاق
النار،
وإطلاق سراح
الرهائن
والمحتجزين،
وإدخال
المساعدات
بشكل كافٍ إلى
قطاع غزة،
مؤكدين دعمهم
هذه
الجهود.ورحب الوزراء
بالمقترح
الذي قدمه
الرئيس
الأميركي جو
بايدن،
الأحد،
لتحقيق ذلك،
مشددين على أهمية
التعامل
بجدية
وإيجابية معه
بهدف الاتفاق
على صفقة تضمن
التوصل لوقف
دائم لإطلاق
النار،
وإيصال
المساعدات
بشكل كافٍ إلى
جميع أنحاء
غزة، وبما
ينهي معاناة
أهل القطاع.
وأكدوا ضرورة
وقف العدوان
على غزة،
وإنهاء
الكارثة الإنسانية
التي يسببها،
وعودة
النازحين إلى مناطقهم،
وانسحاب قوات
الاحتلال
الإسرائيلي
بشكل كامل من
القطاع،
وإطلاق عملية
إعادة إعمار في
إطار خطة
شاملة لتنفيذ
حل الدولتين،
وفق قرارات
مجلس الأمن
ذات الصلة
وبتوقيتات
محددة
وضمانات
ملزمة. كما
شدد الوزراء
على أن تنفيذ
حل الدولتين
الذي يجسد
الدولة
الفلسطينية المستقلة
ذات السيادة
على خطوط
الرابع من يونيو
1967، وعاصمتها
القدس
الشرقية،
لتعيش بأمن وسلام
إلى جانب
إسرائيل، وفق
قرارات
الشرعية الدولية
ذات الصلة، هو
سبيل تحقيق
الأمن والسلام
للجميع في
المنطقة.
بايدن:
«حماس» هي
العقبة
الوحيدة أمام
التوصل لهدنة
في غزة
واشنطن/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
قال
البيت الأبيض،
اليوم
(الاثنين)، إن
الرئيس جو
بايدن أكد في
اتصال مع أمير
قطر، الشيخ
تميم بن حمد آل
ثاني، أن
إسرائيل
مستعدة للمضي
قدما بالشروط
المعروضة
حاليا على
حركة «حماس»
للتوصل إلى
اتفاق لوقف
إطلاق النار
وإطلاق سراح
المحتجزين في
غزة، داعياً
الدوحة للضغط
على «حماس»
للقبول
بالاتفاق.
وقال البيت
الأبيض في بيان
إن الزعيمين
أكدا أن
«الاتفاق
المطروح حالياً
لوقف إطلاق
النار الشامل
وإطلاق سراح
الرهائن يقدم
خارطة طريق
ملموسة
لإنهاء الأزمة
في غزة». وأضاف
البيان «أكد
الرئيس
استعداد إسرائيل
للمضي قدماً
بالشروط
المعروضة
حاليا على
(حماس)»، وقال
إن هذه هي
«أفضل فرصة
ممكنة للتوصل
إلى اتفاق،
وإن رفض (حماس)
المستمر
لإطلاق سراح
الرهائن لن
يؤدي إلا إلى
إطالة أمد الصراع».
وقال إن
الرئيس
الأميركي أكد
أن الولايات
المتحدة
ستعمل مع مصر
وقطر على
«ضمان التنفيذ
الكامل
للاتفاق
بأكمله». وحث
بايدن الشيخ
تميم على
«استخدام جميع
التدابير المناسبة
لضمان قبول
(حماس)
للاتفاق»،
معتبرا أن
الحركة هي
الآن «العقبة
الوحيدة أمام
وقف إطلاق
النار الكامل
وإغاثة سكان
غزة».
«إسرائيل
مستعدة
للموافقة»
قال
مسؤول كبير في
البيت
الأبيض،
الاثنين، إن
إسرائيل أبدت
استعدادها
للموافقة على
اتفاق وقف
إطلاق النار
وإطلاق سراح
الرهائن الذي
أعلنه الرئيس
الأميركي جو
بايدن،
والكرة صارت
في ملعب «حماس».
وجاءت تصريحات
مستشار الأمن
القومي
الأميركي جايك
ساليفان رغم
الشكوك
المتزايدة
بشأن الخطة التي
وصفها بايدن
بأنها مبادرة
إسرائيلية، لكنها
لقيت ردود فعل
متباينة من
حكومة رئيس
الوزراء
بنيامين
نتنياهو.وقال
ساليفان،
خلال منتدى
التأثير
العالمي
(غلوبل أمبكت
فوروم) في واشنطن:
«رأينا مجدداً
استعداداً من
إسرائيل في نهاية
الأسبوع
للمضي قدماً
وإبرام
اتفاق».وأضاف:
«كل هؤلاء
الأشخاص
الذين دعوا
إلى وقف إطلاق
النار طوال
هذا الوقت،
عليهم أن
يوجهوا
أعينهم إلى
(حماس) هذا
الأسبوع
ويقولوا: حان وقت
الجلوس إلى
الطاولة،
وإبرام هذه
الصفقة». وقال
ساليفان،
الذي قام
بسلسلة من
الزيارات إلى
الشرق الأوسط
منذ هجمات
«حماس» على
إسرائيل في 7
أكتوبر (تشرين
الأول) وبدء
الحرب، إن
الاتفاق
سيكون «أفضل
شيء» لسكان
غزة وإسرائيل
والولايات
المتحدة. أعلن
بايدن،
الجمعة، ما
وصفها بخطة
إسرائيلية من
3 مراحل، من
شأنها إنهاء
الحرب وتأمين
الإفراج عن
جميع الرهائن
وإعادة إعمار
القطاع
الفلسطيني
المدمر، من
دون وجود
«حماس» في
السلطة.
خطة «غير مكتملة»
لكن
نتنياهو سارع
إلى التأكيد
أن إسرائيل ستمضي
في الحرب حتى
تحقق جميع
أهدافها، بما
في ذلك إنهاء
«حماس» كقوة
عسكرية
وسياسية.
وأضاف متحدث
باسم الحكومة
الإسرائيلية،
الاثنين، أن
رئيس الوزراء
يعدّ الخطة
التي طرحها
بايدن «غير
مكتملة». من
جهتها، قالت
«حماس»، الجمعة،
إنها تنظر
«بإيجابية»
إلى الخطوط
العريضة التي
أعلنها
بايدن، لكنها
لم تدلِ بأي
تعليق رسمي
منذ ذلك
الحين.
الجيش
الإسرائيلي
يستهلك كل
قدراته في
جبهات متعددة
القدس/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
بعد 8 أشهر على
الحرب، يجد
الجيش
الإسرائيلي
نفسه موزعاً
على جبهات عدة
بين شوارع
غزة،
والغارات
الجوية، وتبادل
القصف مع «حزب
الله» في
لبنان،
والمواجهات
في الضفة
الغربية، ما
يستهلك كل
قدراته، وفق
محللين. ويقول
الخبير في
شؤون إسرائيل
والأراضي
الفلسطينية
في مجموعة
الأزمات
الدولية رامي
الدجاني
لـ«وكالة
الصحافة
الفرنسية» إن
«الجيش
الإسرائيلي
يستهلك أكثر
من طاقته اليوم
بين العمليات
في غزة وفي
الشمال وفي
الضفة الغربية،
وهذا يشكّل
ضغطاً على
قدراته». ويعدّ
الجيش
الإسرائيلي
أحد أفضل
الجيوش
تمويلاً في
العالم، لكنه
يعتمد على
جنود
الاحتياط في جزء
كبير من قوته
القتالية.
ويشير حساب يتتبع
حرب غزة على
منصة «إكس» (Gaza War Unit Tracker)، إلى أن
قرابة جميع
الجنود
الإسرائيليين
المقاتلين
والبالغ
عددهم 15
ألفاً،
يشاركون حالياً
في العمليات
القتالية. وقال
صاحب الحساب
رافضاً الكشف
عن اسمه
لـ«وكالة الصحافة
الفرنسية» إنه
جرى نشر نحو 10
آلاف منهم في
قطاع غزة
ومحيطه، و2500 في
المناطق
الحدودية الشمالية
و2500 في الضفة
الغربية. وأضاف
أن هناك 26
ألفاً من جنود
الاحتياط
لديهم حالياً
مهام قتالية،
ومعظمهم
منتشرون في
الضفة الغربية
المحتلة.
وامتنع الجيش
الإسرائيلي عن
التعليق على
عديد قواته.
استراتيجية
فاشلة
في
غزة، تجنّب
الجيش
الإسرائيلي
احتلال مساحات
شاسعة من
الأراضي
لصالح
السيطرة على
مناطق استراتيجية،
مثل ممر
فيلادلفيا
على طول الحدود
مع مصر، لكن
محللين
يقولون إن
تجدد القتال
في أجزاء من
شمال قطاع غزة
- قال الجيش
قبل أشهر إنه
شلّ قدرة
«حماس» على
الأذى فيها -
يظهر فشل
استراتيجيته.
ويقول رئيس
منتدى الدراسات
الفلسطينية
بجامعة تل
أبيب مايكل
ميلشتين: «منذ
يناير (كانون
الثاني) أو
فبراير
(شباط)، اتبعت
إسرائيل
استراتيجية
العمليات
العسكرية
المحدودة،
بدلاً من
البقاء في
القطاع». ويضيف:
«فشلت هذه
الاستراتيجية».
سؤال
حول «حزب الله»
دفعت التوترات
المتصاعدة مع
«حزب الله» على
طول الحدود
الشمالية
لإسرائيل مع
لبنان
المحللين إلى
التساؤل عما
إذا كانت حرب
أخرى واسعة
النطاق قد
تكون وشيكة.
ويقول
ميلشتين:
«معظم الاهتمام
والجهود
منصبّة الآن
على جنوب
البلاد، لكن
هناك علامة
استفهام
كبيرة بشأن
الشمال». وقال
رئيس الأركان
في الجيش الإسرائيلي
هرتسي هاليفي
متوجهاً إلى
القوات المتمركزة
على الحدود
الشمالية،
الشهر الماضي،
إن الجيش
يستعد
لـ«هجوم» هناك.
ويقول الباحث
في معهد
دراسات الأمن
القومي في تل
أبيب شلومو
بروم: «من
المحتمل أن
تدخل قوات
برية إلى لبنان،
وتحاول إنشاء
نوع من
المنطقة
الأمنية التي
من شأنها على
الأقل إبعاد
مقاتلي (حزب الله)»
عن الحدود. ونفّذ
الجيش
الإسرائيلي
ما يقرب من 4900
ضربة في جنوب
لبنان منذ
السابع من
أكتوبر (تشرين
الأول)، وفقاً
لـ«موقع
بيانات
ومواقع
النزاعات
المسلحة» (ACLED).
وقال
الموقع: «إن
(حزب الله) شنّ
قرابة 1100 هجوم
خلال الفترة
نفسها على
مواقع
إسرائيلية
داخل إسرائيل
بالإضافة إلى
أراضٍ تحتلها
إسرائيل».
أزمة متصاعدة
ومع
تشتيت قوات
الجيش
الإسرائيلي
على جبهات عدة،
يقول محللون
إنه يواجه
أزمة في الضفة
الغربية التي
تحتلها
إسرائيل منذ
عام 1967. ويقول
الدجاني: «غزة
بالطبع هي
الأولوية
الكبرى في
الوقت الحالي.
ولكننا نخاطر
بإغفال أزمة
محتملة في
الضفة
الغربية». ويوفّر
الجيش
الحماية لنحو
490 ألف مستوطن
يهودي يعيشون
في الضفة
الغربية في
مستوطنات تعد
غير قانونية
بموجب
القانون
الدولي. وأفاد
«موقع بيانات
ومواقع
النزاعات
المسلحة» عن
وقوع 1120 حادثة
عنف تورطت
فيها القوات
الإسرائيلية،
و39 مجموعة
فلسطينية
مسلحة في
الضفة الغربية
منذ السابع من
أكتوبر.ويقول
محللون إن
الفلسطينيين
يشعرون
بإحباط كبير بسبب
عدم وجود
حماية لهم من
العنف الذي
يتعرضون له من
مستوطنين.
ووفقاً
لمسؤولين
فلسطينيين،
قُتل ما لا
يقل عن 521
فلسطينياً في
الضفة
الغربية برصاص
قوات
إسرائيلية أو
مستوطنين منذ
بدء الحرب. وقُتل
14 إسرائيلياً
على الأقل في
الضفة الغربية
خلال الفترة
نفسها، وفق
تعداد
لـ«وكالة الصحافة
الفرنسية»
استناداً إلى
أرقام رسمية
إسرائيلية. وإذا
احتاج الجيش
الإسرائيلي
إلى نشر مزيد
من القوات،
فمن المرجح أن
يضطر إلى
استدعاء جنود
احتياط
إضافيين. ومع
ازدياد الغضب
الشعبي من فشل
رئيس الوزراء
بنيامين
نتنياهو في
إعادة
الرهائن
المحتجزين في
غزة، أو
الإعلان عن خطة
لغزة ما بعد
الحرب، فإن إقناع
جنود
الاحتياط
بالخدمة
مرّات عدة قد
يصبح
احتمالاً
صعباً.ويقول
ميلشتين: «في
الوقت الحالي،
يشعر الكثير
من الناس،
وربما
الأكثرية،
بأنه لا وجود
لاستراتيجية».
السيسي
يكلف مدبولي
تشكيل حكومة
جديدة لـ«تعزيز
ما تم إنجازه»
والحفاظ على
«الأمن
القومي» على
رأس أهدافها
القاهرة:
فتحية
الدخاخني/الشرق
الأوسط/04 حزيران/2024
بهدف
«تعزيز ما تم
إنجازه» في
المجالات
كافة، لا سيما
ملفات «الأمن
ومكافحة
الإرهاب»؛ كلف
الرئيس
المصري عبد
الفتاح
السيسي،
الاثنين، رئيس
الوزراء
مصطفى مدبولي
تشكيل حكومة
جديدة تضع على
رأس أهدافها
«حماية الأمن
القومي» في
ضوء التحديات
الإقليمية والدولية
التي تواجه
البلاد.
وأعلنت
الرئاسة المصرية،
الاثنين،
«قبول السيسي
استقالة الحكومة
الحالية
برئاسة
مدبولي، مع
تكليفها تسيير
الأعمال لحين
تشكيل
الحكومة
الجديدة»، مشيرة
إلى تكليف
مدبولي «تشكيل
حكومة جديدة
من ذوي
الكفاءات
والخبرات
والقدرات
المتميزة».
وأكد
الرئيس
المصري، خلال
استقباله
مدبولي،
ضرورة أن
«تعمل الحكومة
الجديدة على
تحقيق عدد من
الأهداف، على
رأسها الحفاظ
على محددات الأمن
القومي
المصري في ضوء
التحديات
الإقليمية
والدولية».
وشدد على «وضع
ملف بناء
الإنسان المصري
على رأس قائمة
الأولويات،
خاصة في مجالات
الصحة
والتعليم
ومواصلة جهود
تطوير المشاركة
السياسية»،
بحسب إفادة
الرئاسة
المصرية. وعلى
صعيد ملفات
الأمن
والاستقرار
ومكافحة
«الإرهاب»،
طالب السيسي
بـ«تعزيز ما
تم إنجازه في
هذا الصدد»،
داعياً إلى
«تطوير ملفات
الثقافة
والوعي
الوطني،
والخطاب
الديني
المعتدل على
النحو الذي
يرسخ مفاهيم
المواطنة
والسلام
المجتمعي».
تضمنت
تكليفات
الرئيس
المصري الحكومة
الجديدة
«مواصلة مسار
الإصلاح الاقتصادي
مع التركيز
على جذب
وزيادة
الاستثمارات
المحلية
والخارجية،
وتشجيع نمو
القطاع الخاص،
وبذل كل الجهد
للحد من
ارتفاع
الأسعار
والتضخم وضبط
الأسواق،
وذلك في إطار
تطوير شامل
للأداء
الاقتصادي
للدولة في
جميع
القطاعات».
وعانت مصر
أخيراً أزمة
اقتصادية
تفاقمت مع
تداعيات
جائحة
«كورونا»،
والحرب
الروسية -
الأوكرانية،
ثم الحرب في
غزة؛ ما أدى
إلى موجة غلاء
تزامنت مع
تراجع في قيمة
العملة
المحلية قبل أن
تبدأ الأوضاع
في التحسن مع
الإعلان عن
صفقات
وتمويلات
خارجية، مثل
صفقة «رأس
الحكمة»، وزيادة
قرض صندوق
النقد الدولي.
وعبر حسابه الرسمي
على «إكس»، قال
الرئيس
المصري إنه
كلف مدبولي
تشكيل حكومة
جديدة «تضم
الخبرات والكفاءات
اللازمة
لإدارة
المرحلة
المقبلة، لتحقيق
التطوير
المرجو في
الأداء
الحكومي ومواجهة
التحديات
التي تواجهها
الدولة».
من
جانبه، تعهد
مدبولي «ببذل
أقصى الجهود
لخدمة الوطن
وأبنائه»،
مشيراً إلى أن
«هناك تكليفات
محددة من
الرئيس
السيسي في
مجالات عدة،
سيتم العمل
على تنفيذها،
فور الانتهاء
من التشكيل
الوزاري
الجديد»،
موجهاً الشكر
إلى كل زملائه
من الوزراء
والمحافظين،
ونوابهم،
وجميع أعضاء الحكومة،
على ما بذلوه
من «جهود
مضنية، في ظل ظروف
صعبة وتحديات
غير مسبوقة»،
بحسب إفادة رسمية
لمجلس
الوزراء.
وتواجه
مصر تحديات
عدة، لا سيما
مع استمرار
الحرب في غزة
والسودان والتي
فاقمت من
أزماتها
الاقتصادية
الداخلية؛ ما
دفع مراقبين
إلى المطالبة
بتعديل وزاري يطال
الحقائب
الاقتصادية
لمواجهة
التحديات.
وأعاد
الإعلان عن
البدء في
تشكيل حكومة
جديدة فتح
بورصة
التكهنات
بشأن
المرشحين
لتولي حقائب
وزارية في
التشكيل
الجديد، وأهم
الوزارات التي
سيطالها
التغيير، وهي
التكهنات
التي انتشرت
في فترات
سابقة تزامنت
مع
الانتخابات الرئاسية
الأخيرة،
وأداء الرئيس
المصري اليمين
الدستورية في
أبريل (نيسان)
الماضي، حيث رجّح
إعلاميون
ونواب
وسياسيون أن
يتزامن التغيير
أو التعديل
الوزاري مع
بدء الولاية
الجديدة للرئيس.
وتصدر هاشتاغ
«الحكومة
الجديدة»
الترند، وقال
الإعلامي
المصري أحمد
موسى، في منشور
عبر حسابه على
«إكس»، إن
«تكليف مدبولي
تشكيل الحكومة
الجديدة يعكس
ثقة الرئيس
به»، مؤكداً
أن التكليف
يعني أنه
ستكون هناك
«حكومة جديدة
بتغييرات
واسعة وليس
تعديلاً
وزارياً محدوداً»،
متوقعاً أن
«تطال
التغييرات
حقائب المجموعة
الاقتصادية
والخدمية
بشكل رئيسي،
أن تضم
الحكومة
الجديدة
شخصيات حققت
نجاحات في
قطاعات الأمن
الغذائي».
بدوره،
أعرب
الإعلامي
وعضو مجلس
النواب المصري
(البرلمان)
مصطفى بكري عن
اعتقاده بأن
«ملامح
التكليف
الرئاسي للحكومة
الجديدة تشير
إلى أنها
ستركز على قضايا
الأمن القومي
والصحة
والتعليم
بالأساس»، وقال
لـ«الشرق
الأوسط»، إن
تكليفات
السيسي للحكومة
الجديدة «تعكس
سعيه الدؤوب
لجذب الاستثمارات
والسيطرة على
ارتفاع
الأسعار الذي
طال فئات
عديدة في
المجتمع».
ورجح بكري أن
«يطال التشكيل
الجديد
للحكومة
وزارات مهمة،
ويكون كبيراً وواسعاً».
وقال: «أتوقع
مفاجآت كبيرة
في التشكيل
الذي سيضم
خبرات
وكفاءات
مهمة»، مشيراً
إلى أنه بعد انتهاء
مدبولي من
تشكيل
الحكومة، «من
المفترض دعوة
مجلس النواب
إلى جلسة
طارئة يتم
خلالها عرض
التشكيل
الجديد، وبرنامج
الحكومة
للحصول على
موافقته
بموجب المادة
146 من الدستور».
وتشترط
المادة 146 من
الدستور
المصري حصول
الحكومة
الجديدة على
موافقة مجلس
النواب، حيث تنص
على أن «يكلف
رئيس
الجمهورية
رئيساً لمجلس الوزراء،
تشكيل الحكومة
وعرض برنامجه
على مجلس
النواب، فإذا
لم تحصل
حكومته على
ثقة أغلبية
أعضاء مجلس
النواب خلال
ثلاثين يوماً
على الأكثر،
يكلف رئيس الجمهورية
رئيساً لمجلس
الوزراء
بترشيح من الحزب
أو الائتلاف
الحائز
أكثرية مقاعد
مجلس النواب».
وحال
«لم تحصل
الحكومة
الجديدة على
ثقة أغلبية
أعضاء مجلس
النواب خلال
ثلاثين يوماً،
عُد المجلس
منحلاً ويدعو
رئيس
الجمهورية إلى
انتخاب مجلس
نواب جديد
خلال ستين
يوماً من
تاريخ صدور
قرار الحل»،
بموجب
الدستور الذي يشترط
ألا تستغرق
إجراءات
الاختيار
شهرين، حيث
تنص المادة 146
أيضاً على أنه
«في جميع الأحوال
يجب ألا يزيد
مجموع مدد
الاختيار
المنصوص
عليها في هذه
المادة على
ستين يوماً».
وتضيف أنه «في حالة
حل مجلس
النواب، يعرض
رئيس مجلس الوزراء
تشكيل
حكومته،
وبرنامجها
على مجلس النواب
الجديد في أول
اجتماع له». وحال
اختيار
الحكومة من
الحزب أو
الائتلاف
الحائز
أكثرية مقاعد
مجلس النواب،
تنص المادة
نفسها على أن
«يكون لرئيس
الجمهورية،
بالتشاور مع
رئيس مجلس
الوزراء،
اختيار وزراء
الدفاع والداخلية
والخارجية
والعدل». وكان
بكري قد كتب في
منشور على
«إكس»، الأحد،
إن «مصر تنتظر
وتسأل: متى
يحدث
التغيير؟
الوطن يحتاج
إلى دماء جديدة،
تساعد في
إنجاز حلقات
المشروع
الوطني، ووضع
الحلول
الناجعة
للمشاكل
والأزمات التي
تواجه
المواطنين. أثق أن
التغيير
القادم حال
حدوثه سيكون
نحو الأفضل»،
ما عُدّ
توقعاً بقرب
حدوث التغيير
الوزاري.
وأوضح بكري
لـ«الشرق
الأوسط»، أنه
«منذ أيام كان
رئيس الوزراء
مسافراً إلى
كوريا الجنوبية
فصدرت
التعليمات
بعدم السفر
وإيفاد وزيرة
التعاون
الدولي بدلاً
منه؛ الأمر
الذي عُدّ
مؤشراً على
قرب التغيير
واستقالة
الحكومة». ومن
المنتظر أن
يبدأ مدبولي
إجراء
مقابلات
ومشاورات
لتشكيل الحكومة
الجديدة؛
تمهيداً
لعرضها على
مجلس النواب.
وتوقع بكري أن
«يتقدم مدبولي
بالتشكيل الجديد
قبيل إجازة
عيد الأضحى
المبارك»،
مشيراً إلى
أنه «من
المنتظر
إجراء
تغييرات
واسعه للمحافظين
بعد تشكيل
الحكومة
الجديدة».
الكونغرس
لفرض عقوبات
على المحكمة
الجنائية
الدولية/تكاتف
ديمقراطي -
جمهوري
بمواجهة
البيت الأبيض
واشنطن:
رنا
أبتر/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
ينظر
مجلس النواب
الأميركي هذا
الأسبوع في
فرض عقوبات
على المحكمة
الجنائية
الدولية بسبب
طلب الادعاء
فيها إصدار
مذكرات توقيف
بحق رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو
ووزير دفاعه
يوآف غالانت. وعقدت
لجنة القواعد
في مجلس
النواب جلسة
استماع للنظر
في أطر نقاش
مشروع
القانون
المطروح، في
وقت أكد فيه
رئيس مجلس
النواب
الجمهوري
مايك جونسون
على أهمية
«وقوف
الديمقراطيين
والجمهوريين
جنباً إلى جنب
لإرسال رسالة
للمجتمع
الدولي مفادها
أنه لا يمكن
السماح
للمحكمة
الجنائية الدولية
بالمضي قدماً
في
انتهاكاتها»،
على حد تعبيره.
ووجّه جونسون
في مقابلة مع
شبكة «فوكس نيوز»
انتقادات
حادة للرئيس
الأميركي جو
بايدن بسبب
رفضه لفرض
العقوبات على
المحكمة،
واصفاً قراره
بـ«غير
المعقول».
بالإضافة إلى
الانتقادات
الجمهورية،
يقف بايدن
بمواجهة حزبه
الديمقراطي
الذي يدعم عدد
كبير من
أعضائه مساعي
فرض عقوبات
على المحكمة،
ما يعزز حظوظ
مشروع
القانون
بالإقرار في
مجلس النواب.
ويتهم هؤلاء
المحكمة
بـ«الانحياز
التاريخي» ضد
إسرائيل،
ودعوا
الإدارة
الأميركية،
في رسالة كتبها
أكثر من 20
نائباً
ديمقراطياً،
إلى التشاور مع
الكونغرس
«لفرض عقوبات
فورية بحق
المدعي العام
كريم خان وأي
مسؤولين
آخرين أظهروا
انحيازاً في
قراراتهم»،
بحسب نص
الرسالة.
بنود
المشروع
وبحسب
بنود مشروع
القانون
المطروح، على
الرئيس
الأميركي فرض
عقوبات على
المحكمة في
فترة لا تتخطى
60 يوماً من
إقراره في حال
سعت إلى «التحقيق
أو اعتقال أو
محاكمة أي شخص
محميّ من قبل
الولايات
المتحدة».
وبحسب توصيف
المشروع، فإن
الأشخاص
المحميين
يشملون «مسؤولين
وعناصر
عسكرية في بعض
البلدان
الحليفة». وتشمل
العقوبات
المطروحة
مسؤولين في
المحكمة
الجنائية
الدولية
وعائلاتهم،
وتتضمن رفض
تأشيرات دخول
للولايات
المتحدة،
وإلغاء أي
تأشيرات
صادرة،
بالإضافة إلى
تجميد أي أصول
يملكونها في
البلاد. ويذكر
المشرعون أن
الولايات
المتحدة ليست
عضواً في
المحكمة؛ إذ
إنها لم توقع
على «نظام
روما الأساسي»
الذي تم تأسيس
«الجنائية»
بموجبه في عام
2002. كما أن
إسرائيل
والصين
وروسيا ليست
من الدول الأعضاء
في المحكمة.
وبينما يسعى
مجلس النواب
إلى فرض العقوبات
المذكورة رغم
معارضة
الإدارة، طرح
مشرعون من
الحزبين
مشروع قانون
مماثلاً في
مجلس الشيوخ
من شأنه أن
يزيد من
الضغوطات على
إدارة بايدن
التي قالت على
لسان المتحدث
باسم مجلس
الأمن القومي
جون كيربي إن
«العقوبات
ليست الحل». تأتي
هذه التحركات
بالتزامن مع
دعوة نتنياهو
للحديث أمام
الكونغرس،
وعلى الرغم من
أن هذه الدعوة
حظيت بموافقة
زعماء الحزبين
في مجلسي
الشيوخ
والنواب، فإن
بعض المشرعين
الديمقراطيين
عارضوها
بشدة، رافضين
حضور الخطاب،
ومنهم من ذهب
إلى أبعد من
ذلك كالنائب
الديمقراطي
مارك بوكان
الذي غرّد
قائلاً: «إذا أتى
نتنياهو
للحديث أمام
الكونغرس،
فسيسعدني أن
أظهر للمحكمة
الجنائية
الدولية
الطريق إلى
مجلس النواب
لتنفيذ مذكرة
الاعتقال بحقه...».
الأوروبيون
يطرحون رسمياً
قراراً يدين
إيران في
اجتماع وكالة
الطاقة الذرية
طهران
لم تفسر بعد
وجود آثار
اليورانيوم
التي عُثر عليها
في موقعين
فيينا/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
قدّمت لندن وباريس
وبرلين إلى
مجلس محافظي
الوكالة
الدولية
للطاقة
الذرية، مساء
الاثنين، مشروع
قرار يدين
إيران لعدم
التعاون مع
الوكالة. وأظهر
نص أرسلته
الوكالة إلى
دولها
الأعضاء أن
بريطانيا
وفرنسا
وألمانيا
قدمت رسمياً
مشروع قرار ضد
إيران إلى
مجلس محافظي الوكالة
المؤلف من 35
دولة للتصويت
عليه هذا الأسبوع.
ويأتي
المشروع الذي
اطلعت عليه
وكالة «رويترز»
للأنباء في
أعقاب قرار
صدر قبل 18
شهراً يأمر طهران
بالامتثال
العاجل
لتحقيق تجريه
الوكالة
التابعة
للأمم
المتحدة بشأن
آثار
اليورانيوم
التي عُثر
عليها في
مواقع غير
معلنة في
إيران. وقالت
وكالة الطاقة
الذرية،
الاثنين، إن
إيران لم تفسر
بعد وجود
الآثار التي
عثرت عليها في
موقعين. وتقول
الوكالة
أيضاً إن
إيران هي
الدولة الوحيدة
غير الحائزة
على السلاح
النووي التي
قامت بتخصيب
اليورانيوم
إلى مستوى
مرتفع يبلغ 60
في المائة،
بينما تواصل
مراكمة
مخزونات هذا
المعدن المشع.
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
بَدِل
ما تقِلّا
كِش،
اْكسِرلا
إجرا. .... العداوة
ليست حالة
ثابتة،
وإنّما
متغيّرة ومحكومة
بتفاهم أطراف
النزاع؟
الكاتب
والمخرج يوسف
ي. الخوري/03
حزيران/2024
https://eliasbejjaninews.com/archives/130338/130338/
أنّ
لا إشارة
واحدة في
دستورنا إلى
أنّ "إسرائيل
عدوّة"، بل
على العكس، في
نصّ اتّفاق
الطائف "يتمسّك
لبنان
باتّفاقيّة
الهدنة
الموقّعة مع إسرائيل
في 22 آذار 1949"،
ومن دون أيّ
ذكر لكلمة "عدوّ"
في النص؟
العداوة
ليست حالة
ثابتة،
وإنّما
متغيّرة ومحكومة
بتفاهم أطراف
النزاع؟
صار
الوقت لإغلاق
الشاشات في
وجه هؤلاء
المهلوسين
حتّى تجريد
حزب الله من
سلاحه، وجرّه
إلى المحاكمة
بتُهم تدمير
لبنان وقتل
أبنائه عام 2006،
وتدمير
الجنوب
وتهجير
أبنائه، وقتل
خيرة شبابه،
تمهيدًا
لضمّه إلى
إسرائيل، عام
2024.
***
في
الآونة
الأخيرة،
وتحديدًا منذ
الأسبوع الفائت،
صرنا نسمع
أكثر فأكثر
مقدّمي
البرامج
الحواريّة
السياسيّة
يردّدون
لضيوفهم
المصنّفين
ممانعين؛
"احترموا عقولنا"،
"بدنا نحترم
عقول اللي عم
يحضرونا"، "الناس
ما عادوا
يتقبّلوا
هالمنطق"...الخ.
برأيي،
عوض أن يطالب
مقدّمو
البرامج
باحترام
العقول،
عليهم أن
يرأفوا هم
أوّلًا
بعقولنا،
وليكفّوا عن
استضافة
البُله
المُستأجَرين
لبيع اللبنانيين
أوهامًا
كاسدة
ومنتهية
الصلاحيّة.
مِن حقّ
متابعيكم
عليكم، أيّها
المقدِّمون،
بأن تكسروا
أرجل هؤلاء عن
شاشاتكم،
وهذا لا يُعدّ
تعدّيا على
حريّة الرأي،
بل حفاظًا على
أخلاقيات
مهنة الصحافة
التي تحتّم
حماية سلوك
الناس
وعقولهم من
التفاهة.
لنأخذ
بعض الهَلوَسات
ألـ "كليشيه"
التي تتكرّر
على الشاشة من
دون أن
يصوّبها معدّ
أو مقدّم أو
حتّى ضيف يتحلّى
بالمعرفة
ولكنّه يفضّل
الصمت؛ إمّا خوفًا،
وإمّا لقلّة
إلمامه
بالموضوع،
وإما تسليمًا
بالشائع
والمتداول
على قاعدة "حط
راسك بين
هالروس".
أطلّ
علينا أحد
المُهلوِسين
في برنامج
مشهور قائلًا:
"إسرائيل هي
عدو للبنان
بحسب
الدستور"! للأسف،
لا المقدّم،
ولا ضيوفه
علّقوا على
هذا الكلام!!
أكان يصعب
عليهم سؤال
المُهلوِس عن
المادة التي
تنصّ على أنّ
"إسرائيل
عدوّة" في
الدستور
اللبناني؟
لماذا لم
يُقارَع
المُهلوِس لتحريفه
الدستور عن قصد،
ولغاية، أمام
مئات الآلاف
من
المشاهدين!؟ أَخَوفًا،
أم خضوعًا
لخطوط حمراء ممنوع
تجاوزها؟
وإذا كان
المقدِّم
يجرؤ على
القول للمُهلوِس
"بدّك تحترم
عقولنا"،
فلماذا لا يُفحمه
ويبيّن للناس
أنّ لا إشارة
واحدة في دستورنا
إلى أنّ
"إسرائيل
عدوّة"، بل
على العكس، في
نصّ اتّفاق
الطائف
"يتمسّك
لبنان
باتّفاقيّة
الهدنة
الموقّعة مع
إسرائيل في 22
آذار 1949"، ومن
دون أيّ ذكر
لكلمة "عدوّ"
في النص؟
ولماذا
لا أحد، ممّن
يحتلّون
الشاشات،
يشرح للناس
أنّه لا يوجد
دستور واحد
بين كلّ دساتير
العالم يحدّد
مَن هو
العدوّ، لأنّ
العداوة ليست
حالة ثابتة،
وإنّما
متغيّرة
ومحكومة بتفاهم
أطراف
النزاع؟
المواقف
المروِّجة
لعداوة
أبديّة مع
إسرائيل،
ولاستحالة
عقد سلام
معها، ليست
محصورة في
برنامج حواري
واحد، بل هي
معمّمة على
كافة البرامج
والمحطات
اللبنانيّة
من ضمن حملة
منظّمة ترمي
إلى تبرير
الإبقاء على
سلاح
المحتلّ، حزب
الله،
بانتظار
"إزالة"
إسرائيل
النوويّة من
الوجود بمضغ
مخدّر القات
اليمني،
وبوهم وحدة
الساحات،
وبهرطقة حسن
نصرالله
المنتصب
أصبعه دومًا
وبلا خجل.
يُهلوسون،
ثمّ
يُهلوسون،
وأفظع من
هلوساتهم
أنّهم
يصدّقون
بأنّهم
بالحقّ
يجاهدون.
أحدهم،
نائب، أبرز
حججًا تُبيّن
أنّ والده
يملك أراضٍ في
مزارع شبعا،
وبحسب رأيه،
تؤكّد هذه
الملكية لبنانيّة
المزارع!! يا
أخي أشفق
علينا؛ جاري
وابن بلدتي
هاجر إلى
برشلونة
واشترى
منزلًا وعقارًا
فيCarrer Paris ، فهل
أصبح
بإمكاننا
اعتبار هذه
المنطقة لبنانيّة
تابعة
عقاريًّا لمشاع
بلدتنا
الصفرا،
وتغيير اسمها
إلى Carrer Safra!!؟
وعندما
تؤكّد لهم أنّ
مزارع شبعا
احتلتها إسرائيل
من السوريين
في حرب الستة
أيّام (1967)، وانّ
لبنان لم
يُشارك يومها
في الحرب
لتكون إسرائيل
قد احتلّها
منه،
يُجيبونك
بغباء استبدادي
ولا أحد
يردعهم: "خلّي
إسرائيل
ترجّعلنا
ايّاها ونحنا
منتصافى مع سوريا"!!!
مع العلم
بأنّ إسرائيل
قبلت بهذا
الطرح مشترطةً
موافقة سوريا
عليه أولًا،
وإقرار الأمم
المتحدة
بمفاعيله،
لكن هذا لم
يحصل. مع ذلك،
يأتيك نائب
لبناني يكذب
بوقاحة
مدّعيًا بإنّ
سوريا وافقت
خطّيًّا،
لكنّ
الامبرياليّة
الأميركية
والأمم
المتّحدة
عطلا الأمر!!!
كان بودّي أن
يُحرج أحدهم
هذا النائب
ويسأله إبراز
نسخة عن
موافقة سوريا
الخطيّة،
لنرى ردّة
فعله حينها.
ثمّ
يأتيك
متكلّفون
شيعة يُريدون
استعادة "القرى
السبع" من
إسرائيل،
مرتكزين على
خريطة سايكس
بيكو
الأساسيّة (1916) التي
ألحَقَت هذه
القرى بمنطقة
الانتداب الفرنسي،
ومتجاهلين
العديد من
التغييرات
المُثبتة
لاحقًا في
عصبة الأمم،
ومن بينها
تعديل
الخريطة التي
حملها
البطريرك
الياس الحويّك
إلى مؤتمر
باريس للسلام
(1919)، وسَلْخ
"القرى السبع"
من مشروعه
لبنان
الكبير،
لأنّها كانت موضع
نزاع يبن
الإنكليز
والفرنسيين
انتهى بضمّها
إلى منطقة
الانتداب
البريطاني في
شمال فلسطين
عام 1923، ما
جعلها بحسب خريطة
سايكس بيكو
النهائيّة
قرىً
فلسطينيّة
وليس لبنانيّة.
هنا،
عندي سؤال
جوهري:
هل
يحقّ للشيعة
المطالبة
باستعادة
"القرى السبع"
وهم يوم رُسمت
خريطة
المنطقة
كانوا ضد فكرة
الانضمام إلى
لبنان،
وشكّلوا
العصابات
للاعتداء على
الفرنسين
وعلى القرى
المسيحيّة
للتعبير عن
رفضهم، ولا
يزال مفتيهم
"المفتري"
الممتاز، لغاية
البارحة،
يعتبر سايكس
بيكو
اغتصابًا، ولبنان
الكبير عطيّة
للموارنة!؟
وإذا كان هذا
المفتي "المفتري"
لا يعترف
بخريطة سايكس
بيكو، فبماذا
يعترف غير
بجنّة
الحوريّات؟
أيقرّ بالخريطة
التي كانت قبل
سايكس بيكو،
أي بتلك التي
كانت تعتبر
"القرى
السبع"
والشقيف وصور
من أعمال
ولاية صفد
الإسرائيليّة..
عفوًا "الفلسطينيّة
المحتلّة"؟
لا أستبعد أن
يكون هذا
المفتري
راغبًا في ضمّ
شيعة لبنان
إلى إسرائيل،
خصوصًا متى
حلّلنا
تصاريحه
ومواقفه،
وربطناها بالحقائق
التاريخيّة.
هلوسة أخرى، وليست
الأخيرة،
تتردّد على
الشاشات ولا
مَن ينقضها عن
جدارة، ألا
وهي:
"المقاومة تحمي
الجنوب
ولبنان".
هلوسةُ
يرفضها دُعاة
اللا-حرب
بحجّة هزيلة،
قائلين: "من
طلب من
المقاومة
الدفاع عن
لبنان؟ الجيش
وحده يدافع عن
لبنان"! للإجابة
على هكذا
اختلاق
ذهنيّ، أدعو
جميع
اللبنانيين
إلى المقارنة
بين ما كانت
عليه أوضاع
الجنوبيين في
زمن جيش لبنان
الجنوبي وما
هي عليه اليوم؛
مع
جيش لبنان
الجنوبي،
المتحالف مع
إسرائيل،
كانت أكثر
فترة ازدهر
فيها الجنوب
منذ استقلال
لبنان، كان
الإعمار،
والبحبوحة،
وتطوير
الزراعة،
والاستفادة
من الموارد
المائيّة،
والكهرباء 24/24،
وإنشاء البنى
التحتيّة... الخ.
اليوم،
مع الجهاد
الإسلامي في
ظلّ النفوذ
الإيراني؛
دمار، ثمّ
دمار، ثمّ
دمار وإبادة
قرى عن بكرة
أبيها،
وإسرائيل
تُحضّر لضمّ جنوبنا
إلى "القرى
السبع" وليس
العكس، وشيعة ومتشيّعين
يهذون
بالأوهام على
الشاشات.
صار
الوقت لإغلاق
الشاشات في
وجه هؤلاء
المهلوسين
حتّى تجريد
حزب الله من
سلاحه، وجرّه
إلى المحاكمة
بتُهم تدمير
لبنان وقتل
أبنائه عام 2006،
وتدمير
الجنوب
وتهجير
أبنائه، وقتل
خيرة شبابه،
تمهيدًا
لضمّه إلى
إسرائيل، عام
2024.
وبالانتظار،
ليس كلّ الناس
جديرين
بالظهور والتكلّم
على محطّات
التلفزة
والإذاعات، وكفى
هذيان وأخيلة
لا تخضع
للمنطق.
#لن_ننجر
#سلاحك_لا_يحمينا
نبيل
بومنصف/النهار/أين
صار ملف هذا
الشهيد وذاك
وذاك في قضاء
لبنان ودولته
وعدالته ؟ لعل
الافضل تجاهل
العارف والأفضل
لسمير قصير
انه الان "عين
لا تقشع وقلب
لا يوجع "
تماما كحال
الذين
ارتاحوا من
الثورات !
حين الذكرى "قلب
لا يوجع"
نبيل
بومنصف/النهار/03
حزيران/2024
https://eliasbejjaninews.com/archives/130343/130343/
لا
يكفي مرور 19
عاما على
اغتيال سمير
قصير لدفعنا
الى الوهم بان
ما نستحضره في
2 حزيران لن نكرره
حرفيا بعد
اشهر في 12
كانون الأول
في الذكرى ال 19
لجبران تويني
. معنى ذلك ان
"التمايز"
الذي كان
قائما بين
ثورة سمير
قصير العابرة
للحدود
العربية ونزوعه
الشديد الى
تجسيدها في
"الربيع
العربي"
ونزوع جبران
تويني الى
تجسيد ثورته
الوطنية
العابرة
للطوائف أولا
بالربيع
اللبناني ، لن
يقينا حسرة
الوقوف اليوم
امام السؤال
المخيب : أين
نحن من
الثورتين
سواء بسواء ؟
يصادف
ان تحل ذكرى
استشهاد سمير
قصير والزلزال
الشرق
الاوسطي ينهي
كل ملامح ما
كان يعزى الى
ربيع واعد
يطلق تلك
الديموقراطية
في سائر انحاء
دنيا العرب .
حتى في ظل
الأهوال التي
تخلفها أشرس
المواجهات
العربية –
الإسرائيلية منذ
"طوفان
الأقصى" ،
اندثر تقريبا
هذا البعد الذي
يفترض ان
يتمركز حول
الهوية
القومية للصراع
بين
الفلسطينيين
وإسرائيل ،
فاذا بنا أولا
امام
"الدلالة"
الحصرية
للصراع بين
الدولة
اليهودية
و"المحور
الإيراني".
نأى الصراع بنفسه
كما نأى العرب
بأنفسهم عن
اقحام العنصر
"القومي"
العربي في هذه
الحرب
الوجودية
بفعل تمدد
ايران وبسبب
متغيرات
شديدة الأذى
والضرر على
هوية الصراع ،
بما يثير
السؤال
الملحاح ماذا
تراها نخب
تغييرية كمثل
ما كان يجسده
سمير قصير
لتنظر الى مآل
مواجهة وحرب
كهذه الجارية
الان ومن أي
منظار وبأي
توقعات لذاك
التغيير
الجذري الذي
نادى به
لتعميم
"ربيع" لم يبق
من شتاته الا
الشتات ؟
ولعلنا
لا نجلد الذات
ان اعدنا سمير
قصير ومن مثله
ممن انخرطوا
حتى الشهادة
وأقل بقليل في
الانتفاضة
السيادية
اللبنانية
على النظام السوري
أولا وأخيرا
سبيلا الى
تعميم الانتفاضة
لاحقا نموذجا
استقلاليا
سياديا امام
سائر
المجتمعات
العربية .
انهارت سوريا
برمتها
انهيارا
زلزاليا تاريخيا
تحت وطأة
حربها
المتدحرجة
ولم يقو ذلك على
تغيير نظامها
حتى الساعة .
بل ان ذروة سخرية
هذه المعادلة
وهذا الكابوس
"الاستراتيجي"
تمثلت وتتمثل
في عودة لا
تصدق للعرب الى
التطبيع مع
النظام
الاسدي
وإعادته
معززا مكرما الى
مقعده في
الجامعة
العربية ومن
ثم الشروع في
إعادة فتح
السفارات على
الغارب كأن لا
دمار لسوريا
ولا نزوح
لأكثر من نصف
شعبها إلى
بلدان الجوار
والنصف الاخر
هجر داخل
سوريا ولا من يحزنون
.
ولئلا
نتعامى عن
واقع اخطر
يتصل باهل
الانتفاضة
والثورة
السيادية
الاستقلالية
إياها قبل كل
الاخرين ،
ترانا لا ندري
باي مفردات
محدثة نستذكر
نبضا جارفا
أطلقته تلك
الثورة ، في 14
اذار ، وأين
صارت الان
وصار "المؤمنون"
بها
والمبشرون
باستحالة
زوالها وانهيارها
ما دام ثمة حق
وراءه مطالب
لا يموت .
أين تلك
النزعة
"المقدسة"
الى حريات وتحرر
وسيادة
واستقلال
فيما نعيش
استعبادا غير
مسبوق على ايد
لبنانية
وشركاء
لبنانيين وأوصياء
لبنانيين
أجهضوا
الثورة
والانتفاضة
والتغيير
وأهل الثورة
والسيادة الى
ضمور وتراجع
وتقهقر
وانعدام وزن؟
من
هنا وهناك ،
عربيا ولبنانيا
، ترانا امام
قتامة خانقة
لا يبددها
تكاذب على
الذات ما دامت
ذكرى الشهداء
الاستقلاليين
تمر من دون
التفات الى
السؤال
الأبسط من البساطة
: أين صار ملف
هذا الشهيد
وذاك وذاك في
قضاء لبنان
ودولته
وعدالته ؟ لعل
الافضل تجاهل
العارف
والأفضل
لسمير قصير
انه الان "عين
لا تقشع وقلب
لا يوجع "
تماما كحال
الذين ارتاحوا
من الثورات !
"الفُرس"
سبقوا
ميكيافيللي
أسعد
بشارة/نداء
الوطن/04
حزيران/2024
لم
يتجاهل
الرئيس
الأميركي جو
بايدن في خريطة
الطريق التي
أعلنها لطيّ
الحرب في غزة،
لبنان، فقد
سبقه آموس
هوكشتاين،
الذي كشف عن
اتفاق مؤجّل
مع «حزب الله»،
عبر الرئيس
نبيه بري، لضبط
الاستقرار في
الجنوب وعودة
النازحين على
طرفي الحدود،
والبدء
بالاتفاق على
ترتيبات
أمنية وترسيم
حدود برية
نهائية،
استكمالاً
لترسيم
الحدود
البحرية، بين
الكيان المعترف
به رسمياً
ولبنان، وعلى
ذكر ما صدر
قبل الترسيم
البحري، فإن
الاتفاق هو
بين دولتي
إسرائيل ولبنان،
ما يعني اتفاق
سلام غير معلن
بين إسرائيل
و»حزب الله».
لا
يريد «الحزب»
من أحد أن
يذكّره بأنه
وقّع الاتفاق
البحري، ولا
يريد من أحد
أن يذكّره ولو
بالمفعول
المستقبلي،
بأنه سيوقع
اتفاقاً للترسيم
البرّي، بما
يضمن حدود
إسرائيل،
فهذا التذكير
هو انتقاص من
نصاعة
المقاومة،
لكنه في
الحقيقة
تصحيح لواقع تاريخي،
وهو أن هذه
المقاومة
التذكيرية،
استنكفت عن
المشاركة في
حرب العبور
إلى أرض العام
1948، وتركت حركة
«حماس» تقلع
شوكها بيدها،
لا بل قاتلت
بها، وادّعت
أنّها تقدّم
كامل الدعم
لها، في حين
أنها انكفأت
الى مواجهة
سمّتها
مساندة، كل
ذلك على وقع
حرب إبادة
إسرائيلية
لغزة، كانت
تجري على
إيقاع وهم
وحدة الساحات،
وتتغذى من
معادلة الصبر
الاستراتيجي
الإيراني،
الذي يضمر
أكثر مما
يعلن، ويعد
بأكثر بكثير
ممّا ينفّذ.
لا يعدو رفع
الوتيرة العسكرية
في المواجهة
جنوباً إلا
المرحلة التي تسبق
الاتفاق
الشامل
برعاية
أميركية،
وبموافقة
إيرانية. أمّا
تفاصيل
الإتفاق
والأثمان
التي سيتمّ
دفعها
لإيران، فهي
مؤكدة، ولن تدفع
من كيس «حزب
الله» أو أي من
حلفاء طهران.
الفاتورة تقع
على لبنان
واليمن
والعراق،
ومكاسب نظام
الملالي،
سيتمّ قبضه في
هذه البلدان،
ثمن وقوفه خلف
الصبر
الاستراتيجي،
وانضباطه تحت
سقف
استراتيجية
أميركا في
المنطقة. سبق
للأمين العام
لـ»حزب الله»
قبل أن يتولّى
الأمانة
العامة، أن
قال في محاضرة
شهيرة، إن تصوير
«حزب الله»
وكأنه تابع
لإيران خطأ
سياسي. كان
الرجل فتياً
لكنه كان يتنشّق
السياسة
بالغريزة.
يصلح قوله
اليوم وأمس
وغداً،
ليطبّق في
علاقة أميركا
بإيران: ما
يصلح قوله هو
إن طهران
قائدة محور
المقاومة،
وليست الدولة
البراغماتية
التي تتقن
الرقص مع العم
سام. إنها
البراغماتية
الباطنية
إياها، التي
أسّس فيها الفرس
مدرسة ضاهت
كتاب
ميكيافيللي.
المنطقة
مقبلة على
مرحلة ستشهد
ضغوطاً كبيرة
من إدارة
بايدن للوصول
إلى مرحلة حصر
الحرب ومنع
انتشارها،
وهذا الموسم
هو المثالي
لطهران، التي
تنتظر على ضفة
النهر.
الردّ
بالديمقراطية
العددية
بسام
أبو زيد/نداء
الوطن/04
حزيران/2024
لم
يكن كلام
الأمين العام
لـ»حزب الله»
السيد حسن
نصرالله عن
النية في
العودة إلى
«العد» موجهاً
للمسلمين
السنّة ولا
للدروز ولا
للمسيحيين
الموالين
لمحور
الممانعة، بل
كان موجهاً في
شكل واضح
للمسيحيين
المعارضين له
وفي مقدمهم
البطريركية
المارونية
و»القوات اللبنانية»
و»الكتائب»
وربما «التيار
الوطني الحر»
باعتبار أنه
التحق أخيراً
بالمعارضين
للحرب. لقد
كان السيد
نصرالله
واضحاً في
كلامه وفي رسالته
وملخصها «إن
كنتم تعارضون
الحرب وتدّعون
أنّ أكثرية
اللبنانيين
معكم، فنحن في
المقابل
سنعود إلى
مفهوم
الأكثرية
العددية وسنعتمدها
باعتبارها
ممارسة
ديمقراطية
تؤدي إلى تحكم
الأكثرية
العددية
بالبلد
والدولة وقراراتها». من المعروف
في
الديمقراطيات
أنّ الدول
التي تواجه
أزمات وطنية
كبيرة تلجأ
إلى استفتاء الرأي
العام من أجل
معرفة توجهات
الأكثرية الشعبية،
وهناك أمثلة
متعددة في
العالم، ففي
كندا مثلاً
جرى استفتاء
في كيبيك
يتعلق باستقلالها
عن كندا،
وكذلك جرى
استفتاء في
كتالونيا في
اسبانيا
يتعلق
باستقلالها
أيضاً، وقد
نظّمت
السلطات في
هاتين
المقاطعتين
الاستفتاء
وفق أعلى
المعايير
الديمقراطية
واللوجستية
والتقنية.
إنّ
الوضع في
لبنان أصبح
يستلزم تنظيم
استفتاءٍ لحل
أزماته
الوجودية
والمصيرية،
ولكن المشكلة
تكمن أولاً في
الجهة التي ستنظم
وستشرف على
هذا
الاستفتاء،
فالسلطة اللبنانية
ليس موثوقاً
بها فهي لن
تتمكن من ضبط حرية
تصويت
المواطنين في
ظل سياسات
التخويف والضغط
وإثارة
النعرات
المذهبية
والطائفية،
ولذلك يفترض
إيجاد جهاتٍ
دوليةٍ
محايدة تنظم
هذا الاستفتاء
وتكون
الأولوية لدى
هذه الجهات تأمين
حرية وسرية
التصويت من
خلال تقنيات
وآليات
مختلفة،
ومنها على
سبيل المثال
لا الحصر التصويت
الإلكتروني
من خلال تطبيق
يمكن استخدامه
عبر الهاتف
الخلوي
وأجهزة
الكمبيوتر،
ومن خلال
إتاحة الفرصة
للمواطن أن
يدلي بصوته في
أي منطقة لا
فقط في مسقط
رأسه أو مكان
إقامته.
إن
استفتاءً
كهذا هو
الوحيد الذي
يتيح للبنانيين
تقرير مصيرهم
وهو يجب أن
يتناول
نقطتين: الأولى،
هل يرغب
اللبنانيون
باستمرار حال
الحرب مع
إسرائيل؟ الثانية،
هل يرغب
اللبنانيون
باستمرار
صيغة الدولة
المركزية أم
يفضلون صيغة
الفيدرالية؟
لا
يمكن أن يُهدد
اللبنانيون
ولا سيما
المسيحيين في
كل مرة
يعترضون فيها
على سياساتٍ
لثنائي «حزب
الله» وحركة
«أمل» بالعودة
إلى الديمقراطية
العددية أو
إلغاء
الطائفية
السياسية،
لإبعاد
المسيحيين
عما تبقى لهم
من مواقع في
خرقٍ وضربٍ
واضحٍ لاتفاق
الطائف الذي
نص على
المناصفة وهي
ليست مناصفةً
عددية فقط، بل
هي ترقى في
هدفها الوطني
إلى مناصفةٍ
في القرار أو
بالأحرى
الشراكة في القرار
ولا سيما قرار
الحرب
والسلم،
فمصير لبنان
تقرره أكثرية
تريد فقط
مصلحة الشعب
اللبناني على
امتداد مساحة
الوطن.
كنّي
على خُطى عبد
اللهيان
طوني
فرنسيس/نداء
الوطن/04
حزيران/2024
يحاول
علي باقري
كنّي في
زيارته
الأولى إلى الخارج
بعد توليه
منصب وزير
الخارجية
الإيراني
بالوكالة
الجمع بين
دورَي الراحل
حسين أمير
عبداللهيان
كممثل للحرس
الثوري في الخارجية،
ودوره الذي
عُرف به طوال
الفترة الماضية
كممثل لإيران
في المفاوضات
مع الأميركيين
والأوروبيين
بشأن الملف
النووي ودور إيران
في المنطقة.
اختار
علي باقري
لبنان محطته
الأولى مع أنه
أعلن السبت
الماضي،
وربما قبل أن
يعرف المسؤولون
اللبنانيون
بقدومه، أنّ
جولته ستشمل
سوريا ولبنان.
لم تعد سوريا
المحطة الأولى
كما جرت
العادة.
فبالنسبة إلى
القيادة الإيرانية
باتت
«المقاومة
الإسلامية («حزب الله»)
هي ركيزة
الاستقرار
والثبات
والسلام في
المنطقة».
وهذا ما أكد
عليه باقري
كنّي إثر لقائه
نظيره
عبدالله بو
حبيب، وتصبح
زيارتها ذات
أولوية
مطلقة، في وقت
تقف فيه معركة
محور
المقاومة
الإيراني مع
إسرائيل
وداعميها على
مفترق.
المفترق
تجسده مبادرة
الرئيس الأميركي
التي يدور
النقاش
بشأنها الآن
في إسرائيل
وداخل «حماس»
وتنخرط مصر
وقطر ودول
أخرى في العمل
لتطبيقها.
وكما كان
عبداللهيان
حاضراً في
بيروت عند كل
بحث في مشروع
هدنة أو
اتفاق، فإنّ
باقري يحضّر
لهذه الغاية
بالذات، ولقاءاته
الأهم في
بيروت ليست مع
الحكومة ولا
حتى مجلس
النواب،
وإنما مع
«أطراف
المقاومة»
الذين التقوا
في طهران
برئاسة قائد
الحرس الثوري حسين
سلامي وقائد
فيلق القدس
إسماعيل قاآني.
مع هؤلاء
سيعرض ممثل
إيران موقف
حكومته وتوجيهات
قيادته،
تحديداً في
ضوء مشروع
بايدن. قبل
مجيئه، التقى
باقري
الجنرال
قاآني في مكتبه
بوزارة
الخارجية، في
إشارة لتأكيد
وحدة الموقف
بين
الدبلوماسية
و»الميدان»،
ولدى وصوله
إلى بيروت كان
المرشد علي
خامنئي ينهي
كلمته في ذكرى
الخميني
جازماً أنه
«على الشعب
الفلسطيني أن
يأخذ حقه بيده
في الميدان»،
فهل يعني ذلك
أن إيران ترفض
تماماً
مبادرة
بايدن؟ وعندها
ماذا ستكون
عليه توجيهات
الوزير
الإيراني لفصائل
«المحور»؟
كيم
غاضب من بو
حبيب
عماد
موسى/نداء
الوطن/04
حزيران/2024
توقع
زعيم كوريا
الشمالية،
كيم جونغ أون،
أن ترتعب كوريا
الجنوبية بعد
إطلاق بلاده
قمراً تجسسياً
على متن
«صاروخ فضائي»
وأن تدعو سكان
العاصمة سيول
للنزول إلى
الملاجئ.
توقع
تنديداً
أميركياً
بخطوة «بيونغ
يانغ» قبل
تصريحات
المتحدث باسم
مجلس الأمن
القومي آدم
هودج وتعهده
حماية
الأراضي
الأميركية
وأمن حليفتيه:
اليابان
وكوريا
الجنوبية.
توقّع
كيم ردود فعل
الغرب الكافر.
توقع
ترحيباً من
منظومة الدول
المستضعفة.
لكن ما لم يحسب
له حساباً
صدور موقف
لبناني متحفظ.
إستدعى كيم
وزيرة
خارجيته تشوي
سون هوي على عجل.
كان غاضباً
جداً. ناولها
التلفون وقال
لها بالحرف
الواحد: إتصلي
بعبدالله بو
حبيب وابلغيه
بأنني مستاء
جداً». ففعلت
وهي ترتجف أمامه
كالقصبة.
مسكينة تشوي. وكانت
وزارة
الخارجية
والمهجّرين
اللبنانية
أصدرت بياناً
أعلنت فيه عن
«تحفظها على
انتهاك قرارات
مجلس الأمن
التابع للأمم
المتحدة من خلال
قيام كوريا
الشمالية
بإطلاق قمر
اصطناعي
عسكري في 27
أيار الحالي».
وشددت
في البيان
«على أهمية
الحفاظ على
الاستقرار في
هذه المنطقة
والتي تمثل
مصلحة ومسؤولية
مشتركة بين
جميع الأطراف
المعنيين.
وتؤكد أهمية
التمسك
بالحلول
الديبلوماسية
المبنية على
الشرعية الدولية،
واحترام
قرارات مجلس
الأمن، والتي
تشكل الباب
الوحيد لضمان
السلم
والاستقرار
الاقليميين
والدوليين».
رغم
نشاطه
الديبلوماسي
المكثف،
وتوليه العديد
من الملفات
الشائكة كملف
النازحين
السوريين.
ورغم متابعته
اليومية
لتطورات
الحرب في غزة
ومراقبته
مسار حرب
المشاغلة،
فعين بو حبيب
مفتوحة على
النصف
الشمالي من
شبة الجزيرة
الكورية. ويرى
متابعون أن
البيان
اللبناني شكل
صفعة لكيم
وهناك من يزعم
أن الزعيم
الكوري معشوق
كل الأحياء في
بلاده، ما كان
ليعد بتكرار
المحاولة
لولا شعوره أن
عبدالله
استهدفه
شخصياً
بتأليب الرأي
العام العالمي
ضده. ما كان
ينقصنا، في
خضم مآسينا،
إلّا إغضاب
شخصية أممية
بحجم كيم.
والأنكى أن
لبنان لم ينسق
خطوته مع أعز
الحلفاء. فكيف
نبرر كإحدى
الساحات
الممانعة هذه
الخطوة الأحادية
أمام وزير
خارجية
الجمهورية
الإسلامية
الإيرانية
بالوكالة
علي_باقري_كني؟
أين نخفي وجهنا
بعد هذا
البيان /
الفضيحة؟
كيف
أقدمت
الخارجية على
«التحفظ» فيما
يعلم الجميع
أن ما بين
كوريا
الشمالية
وإيران علاقات
ديبلوماسية
وعاطفية أكثر
من ممتازة
وبين البلدين
الشقيقين
زيارات
متبادلة
وتعاوناً وثيقاً
في الحقول
الإقتصادية
وفي مجال
«الصواريخ»
إلى تاريخ نضالي
مشترك في
اللعب بالنار
وانتهاك حقوق
مواطنيهما.
في
صبيحة اليوم
ال1694 على بدء
ثورة الكرامة
حنا
صالح/فايسبوك/03
حزيران/2024
إنه
اليوم الرابع
على التصعيد
الحربي عبر الخط
الأزرق، يتخذ
دلالات بالغة
الخطورة مع إمكانية
إتساع
المواجهات
أكثر فأكثر
نحو العمق بما
ينذر بالأسوأ
الآتي. إتخذ
العدو
الإسرائيلي
القرار
بالمضي
بعيداً في
التدمير
الممنهج
للجنوب وأبعد
منه، فيما
كثّف حزب الله
إستخدام
صواريخ بركان
والمسيرات
الهجومية
وإستهدف محيط
نهاريا وعكا
وكريات
شمونة، رداً
على غارات
العدو التي
طالت البقاع
ومناطق واسعة
من إقليم
التفاح، فيما
يتسع الدمار
في المنطقة الحدودية.
في
إسرائيل
يتحدثون عن
إستطلاع رأي
يعلن من خلاله
55% من
الإسرائيليين
تأييدهم
لعملية عسكرية
واسعة ضد
لبنان، بعد
التوصل إلى
إتفاقٍ مع حماس..
ويعتبر حزب
الله
المواجهة
معركة وجود، منذ
تم الإعلان عن
غرفة عمليات مشتركة
لأطراف
"المقاومة"
من غزة إلى
الجنوب
واليمن
والعراق من
أجل إستنزاف
العدو. وما يلفت
الإنتباه هو
أن هذا
التصعيد تلى
تصريحات الموفد
الرئاسي
الأميركي
عاموس
هوكشتين الذي
تحدث عن خطة
على مراحل
للتهدئة،
وإنتزاع أسباب
التصعيد، بما
يتيح
للمستوطنيين
بالعودة مقابل
عودة
المهجرين من
أبناء
الجنوب، على
أن تعالج
تباعاً
النقاط
الخلافية
وخاصة الحدودية
من أجل سلامٍ
مستدام. الغائب
كلية عن
المشهد
اللبناني هو
بقايا السلطة
المتنكرة
لمسؤوليتها
وواجبها
الوطني، فهي
تقف وراء حزب
الله تبرر ما
يقوم به أو تلتزم
الصمت وتدير
الظهر لوجع
الناس، فيما
كرة النار
تبتلع القرى
والبلدات
وتحرق
المحاصيل
وتدمر قطعان
الماشية وتسمم
قنابل
الفوسفور
الأرض حتى لا
يكون ممكناً
إعادة زرعها
على المدى
القصير.
وبقايا السلطة
غائبة أيضاً
عما يدور من
إتصالات
سياسية ومشاريع
مستقبلية..وبهذا
السياق يصل
إلى بيروت اليوم،
وزير خارجية
إيران
بالوكالة علي
باقري كني،
وهي أول زيارة
له خارج
إيران، منذ
حلوله مكان
الوزير
اللهيان الذي
قتل مع الرئيس
إبراهيم
رئيسي. "الزائر"
الإيراني
سيلتقي
ميقاتي وبري
وحزب الله وبقية
ميليشيات
الممانعة،
وذكرت وكالة
"مهر" الإيرانية
أن وراء
الزيارة
"البحث
بمواجهة جدية
فعالة
لمحاربة
جرائم الصهاينة"،
ما قد يبشر
بتوسع
المواجهة
التي يدفع
المواطن
اللبناني
تكلفتها
الباهظة.. حتى
تتأكد حظوظ
جلوس طهران
على طاولة
توزيع الحصص
والنفوذ في
المنطقة بعد
الحرب على
غزة.
2- رياض
سلامة في برجه
العاجي آمن
ومطمئن وحوله حراسة
مشددة
ملاحقته
ممنوعة بعدما
حول التحالف
المافيوزي
لبنان إلى جنة
الفارين من
وجه العدالة.
آخر الأخبار
أن قضاة
المنظومة
إتخذوا خطوات
محاصرة رئيسة
هيئة القضايا
في وزارة
العدل
القاضية
هيلانة
إسكندر،
والإدعاء عليها
أمام التفتيش
ومجلس القضاء
الأعلى، لأنها
سألت عن مصير
ملف سلامة
ولأنها تريد
دفع ملف التحقيق
إلى الأمام.
ومعروف أن
رياض سلامة
فار من وجه
العدالة
الدولية
وبحقه مذكرات
توقيف دولية
أصدرها
القضاء في
فرنسا
وألمانيا
ويلاحقه
الإنتربول!
ولأن
رياض سلامة
صندوق
الأسرار
الأسود لطغمة
الفساد
والنهب
والفجور تعلن
محكمة
الإستئناف في
بيروت
الناظرة
كهيئة إتهامية
التنحي عن ملف
الحاكم
السابق. تتخذ
القرار
بإجماع
أعضائها
وتعلن إطلاع
وزير العدل، شاكية
مما وصفته
تدخل وضغوط
معنوية
ونفسية تمارسها
رئيسة هيئة
القضايا
الرئيسة
إسكندر على
الهيئة
الإتهامية!
ويطلب القرار
"إحالة الملف
إلى التفتيش
القضائي
ومجلس القضاء
الأعلى لإتخاذ
ما يرونه
مناسباً في
ضوء
الصلاحيات المعطاة
لهم"! يعني
خطوات
متتالية
لإبقاء ملف سلامة
في الأدراج
وإعلان
ملاحقة رئيسة
هيئة القضايا
ممثلة الدولة
اللبنانية
التي إدعت على
سلامة، يوم
كان في
الحاكمية،
بإرتكاب جرائم
مالية من سطوٍ
على
مال عام وغسل
أموال وتهريب
أموال وتهرب
ضريبي.. ولا
زال التحقيق معطل منذ
نحو 18 شهراً! وكلن
يعني كلن
وما تستثني
حدن منن.
«الإجماع
اللبناني» وفخ
الخلاف مع
الغرب
سام
منسى/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
لم يسبق
للبنانيين أن
أجمعوا على
قضية واحدة
مثلما يجمعون
راهناً على
تفاقم مشكلة
النازحين
السوريين،
حتى باتت
عبارة
الإجماع اللبناني
على كل شفة
ولسان. لا
يختلف اثنان
على خطورة عدد
النازحين على
لبنان على
الصعد كافة، ويقدر
العدد بنحو
مليونين
منتشرين في
جميع المناطق
منذ نحو أكثر
من عشر سنوات.
معالجة موضوع
النازحين
تحتاج إلى أهل
الاختصاص،
إنما مقاربة
الموضوع هذه
تتناول
الجانب
السياسي مما
سُمي الإجماع
اللبناني أو
الوطني، وهو
أمر مطلوب
ومرحب به لا
سيما وسط
الاستعصاء
الذي ميّز
الأزمة
اللبنانية
منذ عقود.
التوافق
على خطورة
المشكلة
وضرورة حلها
لا يحتاج إلى
نقاش. إنما
المستغرب أن
تصبح هذه
المعضلة
بقدرة قادر
«أم المشاكل»
في لبنان في
وقت عصيب
إقليمياً مع
حرب غزة
وتداعياتها
على أمن
الإقليم ومستقبله،
ومحلياً حيث
تتوالد
الأزمات
الواحدة تلو
الأخرى حتى
اعتاد
اللبنانيون
قلب صفحة مشكلة
دون حلها
والانتقال
إلى أخرى
مستجدة؛ من
الانهيار
الاقتصادي
والمالي، إلى
التحقيق في
تفجير مرفأ
بيروت، إلى
الفراغ في
رئاسة الجمهورية،
إلى الحكومة
التائهة، إلى
سلاح «حزب
الله» وسطوته
على البلد،
وانخراطه في
نزاعات
المنطقة،
آخرها حرب
المساندة
والمشاغلة
التي دمرت
بلدات وقرى
بأكملها في
الجنوب، في تعبير
عن ذروة
هيمنته على
القرار
السياسي وإمعانه
في مسار تغيير
هوية البلد
ودوره.
كل
هذه المعضلات
المزمنة يجري
اليوم إغفالها
ليتصدر
الوجود
السوري
عناوين
التحركات السياسية
كافة، إضافة
إلى حملات
إعلامية -
إعلانية
منظمة بتواتر
مريب تحرّض
على
النازحين، يحمل
شكلها ومضمونها
مخاطر جمة
تنذر بفتنة
بين السوريين
واللبنانيين
قد نعرف كيف
تبدأ ونجهل
كيف تنتهي
وبأي ثمن.
الطريقة المعتمدة
لمواجهة
معضلة اللجوء
السوري في لبنان
تستدعي أكثر
من محطة يجدر
التوقف عندها.
بدايةً
السياسة
المستهجنة
وغير
المفهومة لما
يسمى القوى
السيادية والمناهضة
لمحور إيران
والممانعة لا
سيما المسيحية
منها من الغرب
بعامة: من
التهجم
الممنهج على
الدور
الفرنسي في
لبنان،
والانتقادات المبطنة
لمهمة
المبعوث
الأميركي
آموس هوكستين،
إلى الخلاف
الحاد والشرس
مع الأمم المتحدة
عبر المفوضية
العليا لشؤون
اللاجئين، ومؤخراً
الحملة على
الاتحاد
الأوروبي.
الخلافات مع الدول
الغربية
تتناول
انتخابات
الرئاسة المعطلة
ومحاولات
التهدئة
والتفاهمات
في الجنوب بين
«حزب الله»
وإسرائيل
والقرار
الأممي «1701»، ومؤخراً
مع مفوضية
اللاجئين
والاتحاد
الأوروبي
بشأن الموقف
من إعادة
النازحين إلى
سوريا
ومعاملتهم في
لبنان.
لا شك أن
التباين مع
الدول
الغربية له ما
يبرره وهي
تعمل بوحي من
مصالحها، وأن
ظلماً فظيعاً وقع
على لبنان
واللبنانيين.
إنما هل
معاداة هذه
الدول سياسة
حكيمة وهي
المحسوبة
صديقة، لا بل
حليفة للقوى
السيادية
المتباهية
بانتمائها
للمعسكر
الليبرالي -
الديمقراطي -
التعددي في
مواجهة القوى
المؤدلجة -
المستبدة؟
الخطيئة
ليست في
الخلاف أو
التباين مع
الدول الغربية
بشأن
مقاربتها
لموضوع
النازحين، بل
في إدارة هذا
الخلاف عبر
معالجته بين
شركاء أو
حلفاء أو
أصدقاء، وليس
التماهي بحجة
الفرحة
بالإجماع
اللبناني مع الجهة
التي لعبت
دوراً في
تهجير
السوريين ودعم
ممارسات
النظام إبان
الحرب،
واتهام الغرب.
هل حملت هذه
القوى للأمم
المتحدة
والاتحاد الأوروبي
رؤية واضحة
وواقعية
لمشكلة النزوح
أو حاولت
التفاهم على
إجراءات تخفف
من حجم المشكلة؟
ومن هو
المحاور
اللبناني
الرسمي الموثوق
والشرعي؟ وهل
تضمن المعارضة
بقاء بيانات
النازحين ضمن
الحدود
اللبنانية؟
الإجماع المحكي عنه
ليس سوى
انزلاق لما
يسعى إليه الثنائي
«حزب الله»
و«حركة أمل» من
أهداف معلنة
ومخفية. المعلنة
هي فتح قنوات
رسمية مع
النظام
السوري تتعدى
قضية
اللاجئين،
والترويج
لسياسة النظام
بربط عودة
النازحين
بتقديم
المساعدات
إليه ورفع
العقوبات عنه
وإعادة
تأهيله والضغط
على أوروبا
عبر ملف
النازحين لفك
الحصار عنه.
المخفية، وهي
أعظم،
يتقدمها
تحويل الأنظار
عن حرب
المساندة في
الجنوب
وعواقبها، والسجال
المزمن بشأن
سلاح «حزب
الله» وإمساكه
بقرار السلم
والحرب، إلى
الملفات
الخلافية
الأخرى
كالفراغ
الرئاسي
والوضع
الحكومي
الملتبس وبقية
المشاكل
المتراكمة.
يحتاج
«حزب الله»
لأزمة جديدة
لملء الوقت
بانتظار جلاء
نتائج حرب غزة
والمستجدات
الإقليمية،
ونجح بجرّ
معارضيه إلى
ملعبه، وهو
أول العارفين
أن مشكلة
النازحين
عصيّة على
الحل راهناً.
موقف
الحزب مفهوم.
المستغرب هو
وقوع المعارضة
في فخ تعميق
الخلافات مع
الغرب بما يعد
انتحاراً في
هذه الأوقات
العصيبة
والمصيرية
التي يحتاج
البلد خلالها
إلى أكبر قدر
من الدعم والمساندة
والاحتضان.
على المعارضة
أن تعي أن الالتهاء
بملف النازحين
على أهميته،
وحتى النجاح
ولو جزئياً في
معالجته، لا
يعوض الفشل في
تخطي العقبات التي
يضعها «حزب
الله» أمام أي
حلول ممكنة
لأزمات لبنان
الرئيسية
والجوهرية
وإمعانه في توسيع
الفراغ ليطال
مفاصل الدولة
كافة.
إيران
ومظاهرات
جامعة
هارفارد
نديم
قطيش/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
التقت
إيران مع
تنظيم
«القاعدة» في
مديح المظاهرات
الطالبية في
الجامعات
الأميركية
احتجاجاً على
حرب غزة. إذ
أشاد المرشد
خامنئي بما وصفه
وقوف
المحتجين «على
الجانب
الصحيح من التاريخ»،
قائلاً: «إنهم
تمكنوا من
إنشاء فرع آخر
من (جبهة
المقاومة) ضد
إسرائيل».
ونشر تنظيم
«القاعدة»
بياناً باسم قيادته
العامة جاء
فيه: «إننا
نُقدِّر
ونثمِّن حراك
الغربيين
المتظاهرين
والمعتصمين
من طلاب
الجامعات
الغربية،
الذين
عبَّروا باعتصاماتهم
واحتجاجاتهم
عن رفضهم
للإبادة التي
تحدث في غزة
العزة».
يتجاوز
هذا التقاطع
المعقَّد بين
اليسار
الليبرالي
والتطرف
الإسلاموي
حدود التوافق
الجيوسياسي
إلى أبعاد
آيديولوجية
ونفسية
واستراتيجية
خطيرة.
صحيح
أن حراك
الشباب
الجامعي
اليساري
الداعم
للقضية
الفلسطينية
يركز في
الغالب على
قضايا حقوق
الإنسان
والعدالة
الاجتماعية،
إلا أن
الجزئية
المتعلقة
بمناهضتهم
الجذرية
لإسرائيل
بوصفها منتجاً
إمبريالياً
غير شرعي
ومؤقتاً،
يتوافق تماماً
مع وجهات نظر
المتطرفين
الإسلاميين
مثل «القاعدة»
والنظام
الإيراني.
فشعار «فلسطين
حرة من النهر
إلى البحر»،
الذي لا يبقي
مكاناً على
الخريطة
لإسرائيل،
يشكل نقطة
تقاطع فظيعة بين
الطلاب
المنتفضين في
الجامعات
الغربية وبين
سردية أكبر
للمتطرفين
الإسلاميين،
تَعد بإزالة
إسرائيل من
الوجود،
لأسباب دينية
وآيديولوجية،
يأتي على
رأسها إضعاف
النفوذ الغربي
وتعزيز نموذج
الإسلام
السياسي. هكذا
يتحول الطلاب
في جامعات
الغرب إلى
رافد من روافد
إضعاف الغرب
نفسه الذي
يعيشون فيه
ويتمتعون
بحرياته
وجامعاته،
ومطية لدفاع
المتطرفين عن
تطرفهم تحت
لافتة
الاستقلال
الثقافي
والديني.
السذاجة
اليسارية
الليبرالية
يقابلها استغلال
الجماعات
المتطرفة
لاحتجاجات
الطلاب وتحويلها
إلى فرص
استراتيجية
لإضفاء الشرعية
على قضاياها
الخاصة
وتوسعة رقعة
الداعمين لها
وجعلها منصة
لتجنيد
الأتباع
والمنفّذين. ولعل ما
يُغشي أبصار
اليساريين
الليبراليين،
هو التقاطع
بينهم وبين
المتطرفين
الإسلاميين،
على الاعتقاد
بأنهم
يتمتعون
بتفوق أخلاقي في
نضالهم ضد
أعداء
مشتركين،
غافلين عن
حقيقة أن كلاً
منهما يسعى
لنهايات
اجتماعية
وسياسية
مختلفة عن
الآخر. ففي
حين يعتقد
الليبراليون
اليساريون أن
سعيهم هو من
أجل العدالة
والمساواة
والتعددية
الثقافية،
يريد
المتطرفون أن
يُنشئوا
مجتمعات
قمعية مغلقة
تحت ستار
معركة مقدسة
ضد الفساد
والانحطاط
الأخلاقي.
ولعل انحياز
الليبراليين
مثلاً للدفاع
الحار عن
الحجاب، هو ذروة
هذه المشهدية
السوريالية. ففي حين
يناصر
الليبراليون
الحجاب بوصفه
عنواناً من
عناوين
التسامح
والتعددية
ومناهضة الإمبريالية
الثقافية،
يوظف قادة
مجتمعات الإسلام
السياسي
الحجاب في
لعبة الهوية
والقمع
والهيمنة
وإخضاع المرأة!
مع
ذلك، يبدو
الترابط
الآيديولوجي
بين المعسكرين
أقوى بكثير من
التباينات
الواضحة في الأهداف
والخلاصات
النهائية
التي يسعى
كلاهما إلى
تحقيقها.
فالطرفان
يتبنيان فكرة
التغيير
الجذري وقلب
هياكل السلطة
القائمة، ويتشاركان
الإيمان
بضرورة العمل
الثوري لتحقيق
أهدافهم،
سواء من خلال
الحركات
الاجتماعية أو
الاضطرابات
السياسية أو
الكفاح
المسلح، بغية
تحقيق مجتمع
عادل.
ولئن
كانت سرديات
كلا
المعسكرين
تركز على مقاومة
الظلم
والنضال من
أجل العدالة،
وشعورهما
المشترك
بالتهميش من
قوى الأمر
الواقع على
المستوى
الكوني، فإن
هذا مما يخلق
أسساً مستقرة
للتوافق
بينهما، حيث يستغل
كل طرف الإطار
السردي للآخر
لتبرير أفعاله
واستراتيجياته.
ولو
عُدْنا
قليلاً إلى
الوراء سنجد
أن إيران استغلت
الأدبيات
والآيديولوجيات
اليسارية
بشكل
استراتيجي
لتحقيق
أهدافها
الثورية، من
خلال دمج
عناصر من
الخطاب المناهض
للإمبريالية،
وتوظيف
المصطلحات
الماركسية -
اللينينية عن
العدالة
الاجتماعية
الاقتصادية،
ونصرة
الفقراء
والمضطهدين
لتحريك
المشاعر
الثورية.
ولعبت هذه
المناورة دوراً
مهماً في
تشكيل إيران
تحالفات
استراتيجية
مع مجموعات
وأكاديميين
يساريين، من
خلال استغلالها
أفكار علي
شريعتي، بهدف
توحيد
المعارضة ضد
نظام الشاه.
يختلط
على هذا النحو
نقد اليسار
الليبرالي للمخرجات
الاقتصادية
والاجتماعية
للرأسمالية
الغربية بنقد
الإسلام
السياسي لما
يعده الانحلال
الأخلاقي
الغربي
الناتج عنها،
وتوظيف ذلك في
سياسات تأجيج
صراعات
الهوية على المستوى
الدولي.
ويختلط نقد
اليسار
الليبرالي
لعسكرة
الديمقراطية
مع نقد
الإسلام السياسي
لعموم
العلاقات مع
الغرب بوصف
الأخير قوة
هيمنة صليبية
على مقدرات
المسلمين
المادية
والثقافية،
تستفيد من
«ضعف الأنظمة
الموالية
للغرب»!
أما
المثال
المعاصر فهو
عالم
اللغويات والناشط
السياسي نعوم
تشومسكي،
الذي تقاطعت قراءته
لهجمات
«القاعدة» على
نيويورك
وواشنطن في 11
سبتمبر
(أيلول) 2001، بشكل
مريع مع
مبررات أسامة
بن لادن. يرى
تشومسكي أن
الهجمات كانت
نتيجة عقود من
السياسات
العسكرية
الأميركية في الشرق
الأوسط
ومناطق أخرى،
مما أدى إلى
توليد قدر
كبير من
الاستياء
وردود الفعل
العنيفة. تخدم
انتقادات
تشومسكي
للسياسة الخارجية
الأميركية
بشكل غير
مباشر سردية
بن لادن بأن
الولايات
المتحدة هي
عدو للعالم
الإسلامي،
وفي الوقت
نفسه، يعزز
استخدام بن
لادن للعنف
والتطرف حجج
تشومسكي بأن
السياسات الأميركية
تؤدي إلى
تصعيد العداء
وتفاقم
الإرهاب.
بايدن
بين
الانتخابات
ونتنياهو
وترمب
د.
آمال مدللي/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
هذه الحرب يجب
أن تنتهي، لقد
حانَ الوقت
لذلك. هذا ما
أعلنه الرئيس
بايدن، بعد
أقل من 24 ساعة
على صدور حكم
هيئة
المحلفين في
نيويورك على
منافسه
دونالد ترمب
في قضية دفع
أموال لإسكات
فنانة قبل
انتخابات 2016،
كان قد أقام
علاقة معها في
أثناء زواجه.
هذا الحكم،
الذي أفرح
الديمقراطيين
لأنَّهم
يعتقدون أنه
يحرم ترمب من
شريحة لا
يستهان بها من
الأميركيين
الذين كانوا يميلون
للتصويت له،
ولكن قالوا
إنهم لن يصوتوا
لشخص محكوم
عليه، هو
إشارة احتدام
المعركة
الانتخابية
والصراع على
البيت الأبيض.
الحرب
الإسرائيلية
في غزة وترمب
خصمان لدودان
لبايدن في
محاولته
للفوز
بالرئاسة
الأميركية
لدورة ثانية،
ولكن حسب قوله
وحزبه إنها
معركة حول
مستقبل
الديمقراطية
في أميركا وللحفاظ
على الدستور
الأميركي
وعلى أميركا
كما يعرفها
العالم.
بعد ثمانية أشهر
على الحرب
المدمرة
وتدمير غزة ومقتل
أكثر من 35 ألف
فلسطيني
معظمهم أطفال
ونساء، حان
الوقت الآن
لوقف إطلاق
النار. الأولوية
الآن لأميركا
وليست
لنتنياهو
وحربه. وهذه
المرة البيت
الأبيض جادٌّ
في طرح خريطة
الطريق لأن
هذه اللحظة
حاسمة، كما قال
الرئيس، ولأن
الانتخابات
أصبحت على الأبواب.
خمسة أشهر فقط
تفصلنا عن
المعركة التي
يصفها
الديمقراطيون
بأنها ستحدد
مصير أميركا،
وقال عنها
ترمب إنها أهم
انتخابات في
التاريخ
الأميركي. من
هنا وضع
الرئيس
بايدن، رئيس الوزراء
الإسرائيلي
نتنياهو، في
الزاوية وما
عليه إلا
الموافقة،
وتحدث إلى
الشعب الإسرائيلي،
داعياً إياهم
إلى عدم تفويت
هذه الفرصة،
وهاجم حلفاء
نتنياهو
المتطرفين في
الحكومة من
دون أن
يسميهم، وقال
إنهم أوضحوا
أنهم يريدون
احتلال غزة
وإن الرهائن
غير مهمين لهم.الرئيس
بايدن وحملته
يريدون
التفرغ
لمواجهة ترمب
وداعميه
الذين
أعلنوها
حرباً مفتوحة
بعد صدور
الحكم.
ترمب
أطلق على نفسه
اسم «سجين
سياسي»، وقال:
«إن الحكم
الحقيقي
سيصدر في
الخامس من
نوفمبر (تشرين
الثاني) من
الشعب». وهو
يعني نتيجة
الانتخابات.
رئيس مجلس
النواب جونسون
علَّق قائلاً:
«هذا يوم عار
في التاريخ الأميركي»،
ووصف
المحاكمة
بأنَّها
محاكمة سياسية
وليست
قانونية». أما
حملة الرئيس
ترمب فدعت
الرئيس بايدن
إلى «شد
الحزام»،
إيذاناً ببدء
المعركة.
وبدا
ترمب يتمتع
بدعم كامل من
الجمهوريين
الذين التفوا
حوله للدفاع
عنه. أما
داعموه
فتجاوبوا مع
دعوة حملته
لهم للتبرع، فجمع
في أقل من يوم
ما لا يقل عن 34
مليون دولار تتماشى
مع الـ34 تهمة
التي وُجّهت
إليه، وهذه البداية.
كل هذا يشير
إلى أن أميركا
تريد التفرغ
لانتخاباتها
الآن وإذا
أخطأ نتنياهو
في تحليله
معتقداً أنه
يستطيع مرة
أخرى أن يتفوق
على رئيس
أميركي عبر
ألاعيبه
السياسية،
واستخدام
الكونغرس
سلاحاً ضد
الرئيس الأميركي
ربما تنقلب
عليه هذه
المرة، لأن
الذي على
المحك للرئيس
الأميركي ليس
الشرق الأوسط بل
أميركا. ردة
فعل نتنياهو
على خطة
الطريق التي
قدمها بايدن
على أنها
إسرائيلية
تُظهر أنه لم
يستوعب
الرسالة بعد.
فالرد كان من
فصيلة الغموض البنّاء.
فبينما كان رد
فعله الأوّلي
أنه خوّل
فريقه التفاوضي
أن يقدم
اقتراحاً
لإعادة جميع
الرهائن، وأن
هذا يسمح
لإسرائيل بأن
تستمر في الحرب
حتى تتحقق
أهدافها، أي
تدمير قدرات
«حماس»
العسكرية،
وقدرتها على
الحكم
والإفراج عن
الرهائن، أتى
بيان آخر كرر
هذه الشروط
وأضاف: «إن
التفكير بأن
إسرائيل سوف
توافق على وقف
نار دائم قبل
تلبية هذه
الشروط غير
ممكن».
ثم
أتى رد فعل
آخر يوم الأحد
من مستشار
نتنياهو
للشؤون
الخارجية
أوفير فولك،
الذي قال إن إسرائيل
وافقت على
اقتراح الرئيس
بايدن، ولكنه
أضاف أن
«الصفقة ليست
صفقة جيدة،
ولكننا نريد
الإفراج عن
الرهائن، كل
الرهائن».
وكرر أن «شروط
إسرائيل بما
فيها الإفراج
عن الرهائن
وتدمير
(حماس)،
المنظمة
الإرهابية،
لم يتغير».
وأشار إلى
أن الكثير من
التفاصيل يجب
العمل عليها.
وهذا يعني أن
هذه التفاصيل
ربما تُغرق
الصفقة إذا
فشل الضغط على
نتنياهو. رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
الآن بين خيارين
أحلاهما مرّ
بالنسبة له:
إما الاستمرار
في الرفض، مع
ما يعنيه ذلك
من مواجهة
جدّية هذه
المرة مع
الرئيس
الأميركي
الذي لن يتساهل
مع أي محاولة
لتدمير حظوظه
في الفوز
بالانتخابات؛
أو القبول
بالخطة
الإسرائيلية -
الأميركية
وتوقع انهيار
حكومته بعد أن
هدّد وزيري
اليمين
المتطرف
إيتمار بن
غفير
وبتسلئيل سموتريتش
بالاستقالة
والتسبب في
انهيار التحالف
الحكومي.
أحد
ردود الفعل
اللافتة
للحكم على
الرئيس السابق
ترمب، أن
الكثيرين
الذين شاهدوا
كيف أنه على
مدى سنوات نجا
من جميع
محاولات خصومه
جعْله يدفع
ثمن أعماله،
يهللون لوقوعه
في مصيدة
القضاء هذه
المرة...
نتنياهو حتى
اليوم نجح في
تحدي كل رئيس
أميركي لم
يتفق معه وتفوق
عليه مسلحاً
بالقوى
السياسية
الأميركية،
خصوصاً في
الكونغرس،
والرئيس
السابق أوباماً
ذاق المُرّ
منه. اليوم
يقف بايدن في
مواجهة
نتنياهو في
معركة يرى
أنها حول
مستقبل أميركا.
فمَن سيكون
الفائز؟
زهرات عنيفة
مشاري
الذايدي/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
زهرة
اللهيان،
برلمانية
إيرانية
سجَّلت سابقةً
بكونها أول
امرأة تتقدم
لمنصب رئاسة
الجمهورية،
يظل طبعاً
موافقة
الجهات
المعنية في
النظام على
دخولها سباق
الترشح، وسلة
اختيارات «صاحب
الأمر». الخبر
على طرافته،
ليس هنا بل في
استعراض لمحات
من مواقف
صاحبة الاسم
اللطيف؛ اسم
جميل، له
بريقه
المرتبط
بفاطمة
الزهراء. زهراء،
على عكس
اسمها، عنيفة
في مواقفها
لمناصرة
آيديولوجيا
النظام
الإيراني،
كانت عضواً في
لجنة الشؤون
الأمنية في
مجلس الشورى
الإيراني،
وسبق لها
الدعوة
لإعدام
المتظاهرين
من شعبها
الإيراني
الذين خرجوا
غصباً لمقتل
الشابة
الإيرانية
مهسا أميني،
بسبب عدم رضا
عناصر
الرقابة
الشعبية على
مقاس حجابها
ولونه! هذا
الحماسة وتلك
الشراسة من
زهرة، ليسا
جديدين على
بنات حواء
المنخرطات في
آيديولوجيا
معينة، شيعية
أو سنية أو
مسيحية أو
يهودية أو حتى
علمانية
شيوعية.
صفحات
التاريخ
حافلة بما
يُكتب
بالمداد الأحمر
الدفاق،
وبنساء
تجاوزن
الرجال عنفاً
وحماسةً.
في
التاريخ
الحالي نتذكر
أم آدم
المجاطي،
زوجة كريم
المجاطي، وهي
رموز نساء
تنظيم
«القاعدة»
المتحمسات
والقياديات،
ونتذكر غيرها
من نساء «داعش»
وغيره.. نساء وفتيات
حفرن أسماءهن
بإزميل القتل
على جدار الجريمة.
في التاريخ
القديم
يحدثنا
رواتُه عن
غزالة
الخارجية،
زوجة شبيب
الخارجي،
الذي دوّخ
الدولة
الأموية
ورجلها
الكبير في
العراق
الحجاج بن
يوسف. يذكر
ابن خلكان في
«وفيات
الأعيان»
أنَّه في سنة
سبع وسبعين
للهجرة تحصن
الحجاج في قصر
الإمارة ودخل
شبيب وأمه
جهيزة وزوجته
غزالة الكوفة،
عند الصباح،
فوجد باب
القصر مغلقاً
والحجاج فيه
فقتل الحرس،
ثم دنا من
الباب فعالجه
هو وأصحابه
فأعياهم فتحه
فضربه شبيب
بعمود كان في
يده فنقب
الباب، فيقال
إنَّ ذلك
النقب لم يزل
في الباب إلى
أن خرب قصر
الإمارة وفيه
ضربة شبيب،
وقد كانت غزالة
نذرت أن تدخل
مسجد الكوفة
فتصلي فيه
ركعتين تقرأ
فيهما سورتي
البقرة وآل
عمران، فأتوا
الجامع في
سبعين رجلاً
فصلت فيه
الغداة وخرجت
من نذرها فقيل
فيها: وفت
الغزالة
نذرها/ يا رب
لا تغفر لها!
يضيف ابن
خلكان: وكانت
غزالة من
الشجاعة
والفروسية
بالموضع
العظيم. كان
الحجاج هرب في
بعض الوقائع
مع شبيب من
غزالة
فعيَّره ذلك
بعض الناس
بقوله:
أسدٌ
عليَّ وفي
الحروب
نعامةٌ
فتخاءُ تنفرُ
من صفيرِ الصافرِ
هلَّا
برزتَ إلى
غزالة في
الوغَى بل
كانَ قلبُك في
جناحَيْ
طائرِ!؟
في
العصر الحديث
نشهد صحافية
ألمانية قبل
زهاء 50 عاماً،
من أولدنبرغ
في ولاية
ساسكونيا، تدعى
أولريكه
ماينهوف (35
عاماً آنذاك)
كانت «إرهابية»
ماركسية
ثورية تقود
عصابة عرفت
باسم «بادر
ماينهوف»، مع
زميلها الرجل
(بادر).
كتبت
بيان الجماعة
ورسمت
عقيدتها،
وطالبت ماينهوف
بثورة يسارية
لإطاحة دولة
ألمانيا الغربية
الرأسمالية،
ودعت إلى شن
حملة من العنف
لتحقيق تلك
الغاية... وقد
فعلت صدقاً
تلك العمليات
مع عصابتها.
إذن
احترس كثيراً
من التعصب
الآيديولوجي...
«وعد
الدولتين» بعد
«وعد بلفور»
فؤاد
مطر/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
أثمر
النهج الذي
اعتمدتْه
القمم
العربية - الإسلامية
وتلك القمم
التي كان لبعض
القادة العرب
مشاركة فيها،
تبدلاً
متدرجاً في
المواقف
الدولية من
الصراع
العربي -
الإسرائيلي،
وبالذات
الرافد الأهم
في هذا
الصراع،
ونعني به
الموضوع
الفلسطيني.
ومن
الطبيعي أن
بعض الدول
الأجنبية،
وبالذات دول
القارة
الأوروبية،
رصدت متحملة
أثقال التبني
على مدى 5 عقود
والمعزز
بحصانة
سياسية ودعم
عسكري
وإعلامي من
جانب الإدارة
الأميركية
بجناحيها
«الديمقراطي»
و«الجمهوري»،
ومن جانب
الحكومة
البريطانية
بعهديْها
«المحافظ»
و«العمالي»،
وتحملت
حكومات بعض
الدول الأوروبية
تلك القدرة
على التحمل من
هذا التوجه الظالم.
ثم يأتي
بمثابة صدمة
ضميرية
التعامل الحربي
الإسرائيلي
غير المسبوقة
أساليبه، وبالذات
تدمير بيوت
ومساجد
ومدارس
وكنائس على مَن
فيها وقصف
مستشفيات إلى
حد إخلاء
المرضى من رجال
ونساء وأطفال
وهم على
أسرَّتهم،
ويتحول
الأطباء
والممرضون
والممرضات
إلى أهداف بالقتل
ينجو منهم
البعض ويقضي،
كما عشرات الألوف
من الغزيين،
ومنهم عشرة
آلاف طفل،
جثثاً تغمرها
الأتربة
وتنتظر أصحاب
همم يلفونها
بأكفان بعد
التعرف من
جانب الأقارب
على هؤلاء الذين
شوه العدوان
ملامح وجوههم.
بعد
سبعة أشهر من
الحراك
العربي
الغاضب أشد الغضب
مع الحرص على
الإدلاء
بالتصريحات
التي تُركز
على الحق
الفلسطيني
المسلوب
والتمسك بالسلام
الذي يدرأ
المخاطر عن
السلامتين...
سلامة الوطن
وسلامة الشعب،
تُقرر بعض
الدول
الأوروبية
التكفير عن
ارتضاء
سكوتها على
ظلم تاريخي،
ورأت أنه إذا
كانت
الإدارات
الأميركية
وأحدثها، كما
أكثرها، تفضل
الباطل على
الحق والشر
على الخير
وتعتبر
الاحتلال
أمراً يحق
للمحتل أن
يكرسه كحالة
غير قابلة
للتعديل، فإن
هذه الدول،
وهي هنا
إسبانيا
والنرويج
وآيرلندا،
سجلت فاتحة
شجاعة للتصرف
الذي يجعل
الحق يعلو ولا
يُعلى عليه
رفضاً
للأسلوب
المعتمد من
جانب حاضني إسرائيل
حتى إذا أخذت
هذه بالعدوان
أسلوب تهديد
وترويع إلى
درجة الإبادة
للحجر كما
للبشر على حد
سواء.
أهمية
المثلث
الأوروبي في
قراره
الاعتراف بفلسطين
دولة تكاتف
دولة
إسرائيل، أن
هذه الخطوة
ستجعل سائر
الدول
الأوروبية
تقرأ بعناية
مواقف الدول
العربية من
خلال قممهم
التي مضمون
بياناتها
التركيز على
الموضوع
المؤجل حسْمه
سنة بعد سنة،
وبالذات
القمم العربية
التي كانت في
منحاها داعية
سلام محصن من
الاختراقات
ومن مغامرات
الحكام
المتطلعين إلى
مكان لهم في
القمة. تلك
المواقف شكلت
وقفات من
التأمل لدى
دول أوروبية،
ثم تأتي
انتفاضة طلاب
الجامعات
الأميركية
والأوروبية
تضيف المزيد
من وقفات
التأمل،
خصوصاً أن
منطلقات تلك
الانتفاضة
إنسانية
وليست سياسية.
وحتى الكوفية
الفلسطينية
على أكتاف
طالبات وطلاب
شاركوا في
مسيرات
الاحتجاج
فإنها كانت
مثل إعجاب جيل
أوروبي
وأميركي
وآسيوي في
أواخر الستينات
بشخصية تشي
غيفارا يرتدي
هؤلاء ما يرمز
إلى ذلك
المناضل
الشاب الذي
كانت له بصمة
في ثورة فيديل
كاسترو الذي
رحل وما زال
النظام الذي أنشأه
كاد يشعل
حرباً
أميركية -
سوفياتية صامداً.
ولا بد أن
طلاب
الجامعات
الذين
انتفضوا،
وبكثير من
الرقي
والأصول
أوقدوا في
ضمائر بعض أهل
السياسة شعلة
اتخاذ وقفة
إذا كانت
هنالك محاذير
لاتخاذ موقف
حاسم. وهذا ما
أقدم عليه أهل
اتخاذ القرار
في إسبانيا
وآيرلندا والنرويج.
وكما توالى
حدوث
انتفاضات
طلاب الجامعات
الأميركية
والأوروبية
بعد الانتفاضة
الأولى، فإنه
وارد احتمال
اتخاذ دول
أوروبية ودول
مرتبطة
بمصالح
ومعاهدات مع
إسرائيل،
الموقف
المماثل
لموقف الدول
الثلاث، أو اتخاذ
مواقف ضاغطة
على الإدارة
الأميركية
والحكومة البريطانية
لكي يتم حسم
أمر «وعد
الدولتين» كمثْل
حسم «وعد
بلفور» الذي
أثبتت
تداعيات 76 سنة
بدأت عام 1948 أن
ما يبنى على
باطل لا بد
وأن يتداعى في
الحد الأقصى،
أو يتم ترتيب
ظروفه وما نتج
عن الأمر
الواقع
الصهيوني
المحروس
أميركياً
وبريطانياً.
ويبقى
التساؤل: هل
نحن في ضوء ما
انتهت إليه قمة
المنامة،
وسنذهب إلى
المؤتمر
الدولي الذي
يحسم أمر
الدولة
الفلسطينية
كتفاً على كتف
دولة إسرائيل
التي لا يرتكب
أهل الحكم
فيها الآثام
التي ارتكبها
الحاليون
بقيادة رئيس الحكومة
الإسرائيلية
الحالي الذي
كان برسم
المحاكمة قبل
الترؤس وبات مداناً
سينال العقاب
الجنائي
الدولي ولو كره
حاضنه
الأميركي ذلك.
تفاصيل
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
باقري كني من
بيروت:
العلاقات مع
السعودية
تسير في الطريق
الصحيح
وزير
الخارجية
الإيراني
بالوكالة ربط
«الاستقرار
والثبات» في
المنطقة
بـ«المقاومة»
بيروت/الشرق
الأوسط/04
حزيران/2024
قال وزير خارجية
إيران
بالوكالة علي
باقري كني، اليوم
(الاثنين) إن
العلاقات
السعودية
الإيرانية
تسير في
الطريق
الصحيح.وأضاف
كني في مؤتمر
صحافي في
العاصمة اللبنانية
بيروت أن
بلاده اتخذت
«خطوات جادة»
من أجل تعاون
شامل مع
السعودية.
وأضاف أن
السعودية
وإيران
«لديهما إرادة
جادة لخلق
منطقة مستقرة
في هذه الفترة
الحرجة
والظروف الراهنة
الحساسة». وتطرق
كني إلى الحرب
في قطاع غزة
وقال إن
إسرائيل «تبحث
الآن عن مخرج
من غزة وليس
بمقدورها
إلحاق ضرر
بلبنان». واستهلَّ
كني جولاته
الخارجية،
بعد تسلم
منصبه، بزيارة
بيروت التي
أعلن منها أن
العلاقة
الوثيقة بين
إيران ولبنان
«مؤشر رئيسي
على
الاستقرار في
المنطقة»، وأن
«المقاومة هي
أساس
الاستقرار
والثبات في
المنطقة». وتطرق
كني إلى الحرب
في قطاع غزة
وقال إن
إسرائيل «تبحث
الآن عن مخرج من
غزة وليس
بمقدورها
إلحاق ضرر
بلبنان». وحط باقري
كني في بيروت
في أول زيارة
له منذ مقتل وزير
الخارجية
الإيراني
حسين أمير
عبداللهيان،
والرئيس
الإيراني
إبراهيم
رئيسي، في حادث
تحطم مروحية
شمال غربي
إيران الشهر
الماضي.
والتقى في
بيروت
مسؤولين
لبنانيين، في
مقدمتهم رئيس
حكومة تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي،
ورئيس
البرلمان
نبيه بري.
تأتي هذه
الزيارة «بهدف
بحث العلاقات
الثنائية بين
إيران ولبنان
وتبادل وجهات
النظر حول
القضايا
الإقليمية
والدولية، لا
سيما آخر
التطورات في
فلسطين»،
حسبما أفادت
وكالة «تسنيم»
الإيرانية.
وزارة الخارجية
واستهل
باقري كني
لقاءاته،
بزيارة وزير
الخارجية
والمغتربين
عبد الله
بوحبيب، الذي
أعلن أن «هناك
تطابقاً في
وجهات النظر
بشأن المخاطر
الناجمة عن
استمرار
الحرب على
غزة»، مضيفاً:
«باقري أكد
حرص إيران على
استقرار
لبنان». وقال
بوحبيب:
«أكّدت موقف
لبنان الرافض
للحرب، وشرحت
تصوّرنا
للحلول
المستدامة
التي تعيد
الهدوء
والاستقرار
من خلال سلّة متكاملة
لتطبيق
القرار 1701»،
كاشفاً عن
«أننا تداولنا
في ضرورة وقف
حرب غزة،
فالجرائم
المتواصلة
بحق
الفلسطينيين
تقوّض فرص
السلام في
المنطقة».
وفي
مؤتمر صحافي
مشترك، قال
بوحبيب:
«تداولنا بشأن
الوضع
جنوباً،
وأكدت موقف
لبنان الرافض
للحرب كما
أثبتت
الأحداث منذ 7
أكتوبر (تشرين
الأول) الماضي
ولتاريخه»،
لافتاً إلى
أنه شرح
لنظيره
الإيراني
«التصور
اللبناني
لإيجاد حلول
مستدامة تعيد
الهدوء والاستقرار
إلى الجنوب من
خلال سلة
متكاملة تضمن التطبيق
الشامل لقرار
مجلس الأمن 1701». وتابع:
«تطرقنا أيضاً
إلى وضع غزة
والأفكار
والمبادرات
الأخيرة حول
ضرورة وقف
الحرب في غزة،
وانسحاب
إسرائيل من
القطاع
وتبادل
الأسرى».
كما
قال بوحبيب
إنه «كان هناك
تطابق في
وجهات النظر
حيال المخاطر
الناجمة عن
استمرار الحرب
على غزة،
والجرائم
المتواصلة
بحق الفلسطينيين،
مما يقوّض فرص
السلام
العادل
والشامل في
المنطقة. وشدد
على حرص بلاده
على استقرار
لبنان».
باقري كني
بدوره،
قال باقري كني
إن إيران
«تهدف إلى دعم الاستقرار
والأمان
والأمن والتقدم
في لبنان ولم
تألُ جهداً
إلا وبذلته من
أجل تعزير
تقدم الشعب
اللبناني
ورفاهيته». وتابع:
«إن العلاقة
الوثيقة بين
الجمهورية
الإسلامية
الإيرانية
والجمهورية
اللبنانية
مؤشر رئيسي
على
الاستقرار في
المنطقة، كما
أن المقاومة
هي أساس
الاستقرار
والثبات في
المنطقة».
ولفت إلى أنه
ناقش مع
بوحبيب
«الأحداث في غزة
خصوصاً في
رفح، وكنا
متفقين على
وجوب أن تتبنى
دول المنطقة
خصوصاً الدول
الإسلامية حركة
مشتركة لغرض
التصدي
للعدوان
الإسرائيلي وحماية
الشعب
الفلسطيني
بخاصة في
رفح»، مشيراً
إلى «أننا
توافقنا على
مبادرة تتمثل
في عقد اجتماع
طارئ لوزراء
خارجية دول
منظمة التعاون
الإسلامي
بوصفه
مقترحاً
مشتركاً يمكّننا
من اتخاذ خطوة
حازمة جماعية
في هذا الصدد». وزار
باقري كني
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري، حيث «جرى
عرض للأوضاع
العامة في
لبنان
والمنطقة على
ضوء مواصلة
إسرائيل
عدوانها على
قطاع غزة
ولبنان
إضافةً إلى
العلاقات
الثنائية بين
البلدين»،
حسبما أفادت
رئاسة مجلس
النواب.كما
استقبل رئيس
حكومة تصريف
الأعمال
اللبناني نجيب
ميقاتي،
باقري كني، في
أول زيارة له
إلى لبنان.
وينتقل باقري
كني إلى دمشق،
بعد زيارة لبنان،
لإجراء
محادثات مع
مسؤولين
سوريين.
ميقاتي
بحث وكني في
الوضع في
الجنوب
والمنطقة
وطنية/03
حزيران/2024
إستقبل
رئيس الحكومة
نجيب ميقاتي،
وزير الخارجية
الايراني
بالإنابة
الدكتور علي
باقري كني بعد
ظهر اليوم في
السرايا، في
حضور سفير
الجمهورية
الاسلامية في
ايران في لبنان
مجتبى اماني،
والوفد الايراني
المرافق
للوزير كني،
ومستشار رئيس
الحكومة
السفير بطرس
عساكر.
وتم خلال اللقاء
البحث في
العلاقات
الثنائية بين
البلدين
والوضع في
الجنوب
والمنطقة.
بري
عرض مع وزير
الخارجية
الايراني
بالانابة
الاوضاع في
لبنان
والمنطقة
وطنية/03
حزيران/2024
إستقبل
رئيس مجلس النواب
نبيه بري في
مقر الرئاسة
الثانية في عين
التينة وزير
الخارجية
الإيراني
بالإنابة
الدكتور علي
باقري كني
والوفد
المرافق، في حضور
سفير
الجمهورية
الإسلامية
الإيرانية في
لبنان مجتبى
أماني، حيث تم
عرض للاوضاع
العامة في
لبنان
والمنطقة على
ضوء مواصلة
إسرائيل لعدوانها
على قطاع غزة
ولبنان اضافة
للعلاقات
الثنائية بين
البلدين .
واسقبل
بري رئيس مجلس
شورى الدولة
القاضي فادي
الياس.
دوري
وكميل شمعون
بحثا والسفير
السعودي في الاوضاع
السياسية
وطنية/03
حزيران/2024
استقبل
الرئيس
السابق لحزب
الوطنيين
الأحرار دوري
شمعون،
سفير
المملكة
العربية
السعودية
وليد بخاري، في
دارته في
بعبدا. بحضور
رئيس الحزب
النائب كميل
شمعون، وكانت
مناسبة
للتطرق إلى
الأوضاع السياسية
وسبل البحث عن
حلول للأزمات
الراهنة،
انسجاماً مع
العلاقات
التاريخية
الوديّة
والمُشرِّفة
التي ربطت
لبنان
بالمملكة منذ
عهد الرئيس
كميل شمعون في
خمسينات
القرن الماضي،
وفق بيان عن
الاحرار.
باسيل:
أنا مع
التوافق وليس
الإنتخاب
لأنه عبر
الإنتخاب
سيُحارَب
الرئيس
المركزية/03
حزيران/2024
لفت رئيس
التيار
الوطني الحرّ
النائب جبران
باسيل الى ان
هناك عدّة
ازمات وجودية
مثل الازمة
الاقتصادية
والنازحين
السوريين
وتحلّل
الدولة والحرب
الدائرة، وكل
هذه الامور
تعادل الهجرة.
واشار باسيل
في حيث
لبرنامج
لـ"عشرين 30"
عبر lbci
الى ان "فرنسا
يجب أن تكون
قد تعلمت من
دعمها لرئيس
تيار المردة
سليمان
فرنجية ان
"مرشح المواجهة"
ما من امكانية
لوصوله لسدة
الرئاسة،
وهناك اطراف
ترفض
فرنجية".ورأى
ان " فريق
المعارضة
يسير بمنطق
أنه سيسير
بمرشّح لتحدّي
حزب الله وهو
لا يملك الثلث
المعطّل." واكد
باسيل ان "
اللقاء مع
السفير
الفرنسي كان
جيّدًا، ومن
الواضح أن
هناك "فهم"
للوضع اللبناني
والخيار
الثالث هو
التوافق،
ونحن شعب قادر
على التأقلم
بالرغم من كل
الأزمات وهذا
أمر جيد وسيء
في آن واحد." واشار
الى انه
"لم نكن
بحاجة إلى
اللجنة
الخماسية
للتشاور
والتوصل إلى
انتخاب رئيس،
وأنا مع
التوافق وليس
الإنتخاب
لأنه عبر الإنتخاب
سيُحارَب
الرئيس"
وقال:
"فزنا من 6
سنوات
بالرئاسة ولم
يكن المردود
علينا
ايجابيًا،
ويجب توقيف
الهجرة من اجل
المحافظة على
الوجود
المسيحي".
واردف باسيل
"نحن
والاشتراكي
وكتلة
الاعتدال وكتل
عدّة رأينا ان
التوافق هو
الخيار
الافضل، واذا
لم يحصل نذهب
الى انتخاب
بدل الفراغ".
وشدد على انه
"يجب الا يصبح
التشاور قبل
الانتخاب
"عِرفًا".
واستطرد
"قلنا لأسماء
معينة "لا" ولأسماء
أخرى "نعم"
وأسماء
توقّفنا
أمامها لبعض
الوقت، واسم
المدير العام
للامن العام بالانابة
اللواء الياس
البيسري
توقّفنا امامه
وهو مطروح من
قبل". وتابع
"انا مع تعزيز
صلاحيات رئيس
الجمهورية
ليصبح ضابط
ايقاع، وانا مع
وثيقة بكركي
ولكنها غير
كافية
لوحدها، اذا لم
تترجم بخطة
عمل فعلية
ويجب أن يكون
لها مدى وطنيّ
ويجب الا تكون
من خارج
الواقع". واعتبر
بان
"البروفايل
المطلوب
لرئيس الجمهورية
"حماية لبنان
وبناء
الدولة"،
ونحن تقدمنا
بتعديل
دستوري
لانتخاب رئيس
من الشعب عبر
دورتين:
الأولى لدى
المسيحيين
لكي يكون لديه
تمثيل في
مكونه
والثانية على
المستوى
الوطني وكل نظامنا
الطائفي هزيل:
"تعا إلى دولة
مدنية". وشدد
على ان " رئيس
الجمهورية
يمثل المكوّن
المسيحي
بالتركيبة
اللبنانية
ويمثل
اللبنانيين
عندما يصبح
رئيساً."
واضاف:
"وقّعنا
وثيقة تفاهم
عام 2006 لحماية
لبنان
والدفاع عنه
والاستراتيجية
الدفاعية،
ونحن غير
مسؤولين عن تحرير
فلسطين، وحزب
الله هو من
غيّر موقفه
نتيجة
سياسيات
اقليمية أكبر
من لبنان".
واوضح باسيل
بان "الجيش
اللبناني
يقول انه غير
قادر على ضبط
الحدود مع
سوريا في
الدخول غير
الشرعي فهل
يستطيع أن
يضبط الحدود
مع اسرائيل؟.
واستطرد مؤكدا:
"لم أرَ أن
لبنان قد حقّق
شيئًا في
اسناد غزة،
واللبنانيون
لا يريدون الحرب
للبنان ولا
حتى نصرالله
يريد الحرب
للبنان،
واوضح بان
الرئيس
السوري بشار
الاسد أخذ
موقفًا
مبدئيًا
وحيّد بلده عن
موضوع الحرب في
غزة." واكد
باسيل ان
"هوية لبنان
دائمًا ما كانت
مهددة وأنا
أقبل
الإختلاف لكن
لا أقبل أن يُفرَض
عليّ نموذج"
وعبر باسيل عن
خشيته من "الانزلاق
الى حرب شاملة
ولا يمكن لحزب
الله أن يطمئن
بأن لديه قوة
ردع كافية
بوجه
اسرائيل".
سيدة
الجبل على
المعارضة ان
تتحد
مواقع
الكترونية
لبنانية/03
حزيران/2024
عقد
“لقاء سيدة
الجبل”
اجتماعه
الاسبوعي في
مقر
الاشرفيه،
حضوريا
والكترونيا،
وأصدر المجتمعون
البيان
التالي:
يشهد
لبنان كثرة
موفدين وزوار
بحثا عن ترتيب
لجبهة الجنوب
مع اسرائيل،
بعد ان قرر
حزب الله ومن
خلفه ايران
إدخال لبنان في
أتون حربٍ
مدمّرة هدفها
الوحيد تحسين
ظروف مفاوضات
ايران مع
الولايات
المتحدة.
ويأتي اليوم،
معاون وزير
خارجية
الجمهورية
الاسلامية
الايرانية في
زيارة الى
بيروت بعد ان
اطلق الرئيس
بايدن ومعه
دولة قطر
والجمهورية
العربية
المصرية
مبادرة
لانهاء حرب
غزة. في هذه الظروف
السياسية،
أطل السيد حسن
نصرالله مطالبا
بتعداد
الطوائف
ومطيحا بأسس
الوفاق الوطني
والعيش
المشترك
ومعنى لبنان
الذي يضمنه اتفاق
الطائف
والدستور معا.
يظن
حزب الله
بأنها اللحظة
المناسبة
للانقلاب على
لبنان ولفرض
مشروعه
الايراني على
حساب الهوية
اللبنانية. تمسّك
“لقاء سيدة
الجبل” منذ
اللحظة
الاولى باتفاق
الطائف
والدستور
كإطارٍ صالح
لتنظيم العلاقات
اللبنانية-اللبنانية،
إذ يشدّد على
قيمة الشراكة
الإسلامية-المسيحية
في إدارة المجتمع
المتنوع الذي
يمثّله لبنان.
فقيمة
اتفاق الطائف
الكبيرة هي في
هذا التلاقي
الخلاق بين الإسلام
والمسيحية
على قاعدة
العيش المشترك
وقبول الآخر
كما هو. يأتي
اليوم من يظن
ان الرياح في
أشرعته، لينسف
مبدأ التلاقي
الاسلامي-المسيحي،
ويدفع، عن وعي
أو عن غير
وعي، فريقاً
من
اللبنانيين
في اتجاه
الانفصال أو
الخروج من
الصيغة
اللبنانية،
مقدما لهم
الحجج المناسبة.
يؤكد “لقاء
سيدة الجبل”،
اليوم أكثر من
أي وقت مضى،
على ضرورة
تمسّك
اللبنانيين
بوثيقة الوفاق
الوطني
والدستور
وتطبيق بند
حصرية السلاح
بيد الدولة
اللبنانية،
بحيث لا يأتي
فريق يراهن
على أرجحية
فائض القوة
مقابل فريق آخر
يراهن على
الانفصال
خوفا من
الاول.
لذلك
ندعو جميع
القوى
المؤمنة
بالطائف
والعيش
المشترك أن
تتّحد للتصدّي
لمشروع تدمير
لبنان
الرسالة
واستعادة
الدولة
وسيادتها. حضر
اللقاء، كل من
السيدات
والسادة:
أنطوان قسيس،
أحمد فتفت،
أحمد عيّاش،
إيلي قصيفي،
إيلي كيرللس،
إيلي الحاج،
أيمن جزيني،
أمين محمد
بشير، إدمون
رباط، أنطوان
اندراوس،
أنطونيا الدويهي،
إيصال صالح،
أحمد ظاظا،
بهجت سلامة،
بسام خوري،
بيار عقل،
جوزف كرم،
جورج سلوان،
حبيب خوري،
حُسن عبود،
خالد نصولي،
خليل طوبيا،
رالف
جرمانوس،
رالف غضبان،
ربى كباره،
رودريك نوفل،
سامي شمعون،
سناء الجاك،
سعد كيوان، سيرج
بو غاريوس،
سوزي زيادة،
طوني حبيب،
طوني خواجا،
طوبيا
عطالله، عبد
الحميد عجم،
عطالله وهبة،
فارس سعيد،
فيروز جوديه،
فتحي اليافي،
كمال ريشا،
ليندا مصري،
لينا تنّير،
ماريان عيسى
الخوري، ماجد
كرم، مأمون
ملك، مصطفى
علوش، محمد
عثمان، ميّاد
حيدر، منى
فيّاض، نادرة
فوّاز، نورما
رزق، نيللي
قنديل، ونبيل
يزبك.
قاسم:
الطريق
الوحيد
للتحرير هو المقاومة
المسلحة وهذا
ما أثبتته
التجربة
وطنية/03
حزيران/2024
اشار
نائب الأمين
العام ل"حزب
الله" الشيخ نعيم
قاسم في كلمته
خلال احتفال
تكليف أقامته جمعية
"النور"
للتربية
والتعليم في
بيروت، الى ان
"أميركا لا
تضغط
بالمقدار الكافي
لإيقاف
الحرب،
لازالت حتى
الآن تناور لأنَّها
تضغط بشكل
ناعم على
إسرائيل
وترفع الشعارات
التي تؤكد على
حق إسرائيل
بالاستمرار
بالقتال
لإبادة
المقاومة،
كيف يمكن أن
نجمع بين
الأمرين؟ لو
أرادت أميركا
أن توقف الحرب
لأوقفتها،
وعندما تناور
من أجل أن
تميِّز نفسها
حتى لا تتهمها
الشعوب
بأنَّها
منحازة ولكن
أميركا
منحازة بل هي
المسؤول
الأول عن جرائم
الإبادة
الإسرائيلية،
لأنَّه لولا
أميركا لما
كان هناك
ذخائر للقتل
ولما كان هناك
أسلحة للقتل
ولما كان هناك
اجتماع عالمي
لقوى الغرب
لدعم إسرائيل
لتتمادى
وتقتل 40 ألفا
من الرجال
والنساء
والأطفال
بطريقة بشعة
لم يحصل مثلها
في التاريخ".
اضاف:
"إسرائيل
تدهورت
ودهورت معها
أميركا
والغرب،
وتدهورت معها
القيم التي
كانوا
يرفعونها
بإسم قيم
الرأسمالية
والقيم الغربية.
هذه الوحوش
البشرية في
الكيان
الإسرائيلي
تُحاصَر
اليوم من قبل
البشرية الحقيقية
على مستوى
العالم،
لأنَّنا نرى
تظاهرات في
الجامعات
والشوارع في
البلدان الغربية
وأميركا،
الكتَّاب
والنواب
وأصحاب الرأي
وهناك كثيرون
ممن غيروا
آراءهم
بالكيان الإسرائيلي،
وأصبحت اليوم
القضية
الفلسطينية
هي القضية
الأولى
بالعالم
والمحقَّة
وأصبحت إسرائيل
هي العدو
الأول
للبشرية على
مستوى العالم بسبب
ممارساتها،
وهذا يتعبر
إنجازا
لفلسطين وليس
إنجازا
لإسرائيل. هنا
لا بد أن نوجه
تحية حقيقية
للشعب
الفلسطيني المجاهد
لأنَّه شعب
يستحق الحياة
وسينتصر مهما
طال
الزمن".وتابع: "في
لبنان قرَّر
حزب الله أن
يخوض
المواجهة مع
إسرائيل في
جبهة الجنوب
مساندة
لغزَّة، وكان
هذا الأداء
المقاوم
أداءا
نموذجيا
ونوعيا
ومؤثِّرا. إذا
لاحظنا عدد
العمليات في
كل يوم، هناك
أهداف تصاب
وخسائر عند
العدو الإسرائيلي،
فلا يوجد
قذيفة أو
صاروخ أو
طائرة بلا هدف،
وهذا يدل على
قدرة نوعية
وأداء نوعي
يؤلم العدو
الإسرائيلي
ويجعله في
خيار الضرورة
لكي يوقف
الحرب في غزة".
ولفت
الى ان "هذه
المواجهة
التي قامت بها
المقاومة
الإسلامية في
لبنان ومعها
كل المقاومين،
ستشكل نموذجا
من الردع
وستجدون هذا
النموذج عند
انتهاء الحرب
كما كان هذا
النموذج
موجودا
وبنسخة
مطوَّرة بعد
عدوان 2006 حيث
كانت إسرائيل
مردوعة ستكون
أيضا مرودعة
إن شاء الله
بعد هذه
المعارك".
وقال:
"يوجد 4 أمور
ضرورية من أجل
ردع العدو،
أولا، إعداد
القوة وهذا ما
فعلناه لأنك بغير
القوة لا
يمكنك هزيمة
العدو،
ثانيا، المقاومة
بأن تتحرك في
الميدان
لتواجه
وتدافع من أجل
أن تحمي أهلك
وبلدك
ومشروعك،
ثالثا، الاستعداد
للأسقف
العالية
بالتصعيد حتى
ولو أدت إلى
حرب شاملة
ليفهم العدو
أنَّه لا
يستطيع تهديدنا
بالتصعيد
لأنَّنا
حاضرون لذلك
وهذا ما يردعه
عن التصعيد،
رابعا، عدم
الخوف من الموت
فالموت بيد
الله تعالى
"فَإِذَا
جَاءَ أَجَلُهُمْ
لَا
يَسْتَأْخِرُونَ
سَاعَة وَلَا
يَسْتَقْدِمُونَ"
إذا لن يقدِّم
العدو أجلا
ولن يؤخر
التراخي عنه
أجلا، هذه
العناوين الأربعة
هي التي أعطت
القوة
والقدرة
للمقاومة".
وختم: "تثبت
المقاومة
يوما بعد يوم
أنَّها وقوتها
على الأرض هي
التي تستعيد
الحقوق، لا
يمكن أن نسترد
حقوقنا من
خلال الأمم
المتحدة ولا يمكن
أن تعود
فلسطين من
خلال المجتمع
الدولي ولا
يمكن أن تسترد
الأرض ويتوقف
الاحتلال من خلال
مجلس الأمن،
الطريق
الوحيد
للتحرير هو المقاومة
المسلحة وهذا
ما أثبتته
التجربة وهذا
ما نؤمن به.
يحرص الغرب
وأميركا عادة
أن يجعلونا
ضعفاء، لماذا
يعملون دوما
في منطقتنا كي
لا نتسلح؟ حتى
عندما يريد
الجيش
اللبناني أن
يتسلح ويطلب
الأسلحة يقولون
هذا السلاح
مسموح وهذا
السلاح
ممنوع، ولماذا
هذا السلاح
ممنوع؟
لأنَّه يمكن
أن يضرب طائرة
إسرائيلية ويمكن
أن يصل
إلى الحدود
اللبنانية
الفلسطينية. إذا هم لا
يوافقون على
تسلح فيه
قدرة، أمَّا
المقاومة
فتجاوزت هذا
الأمر
لأنَّها لم
تستأذن أحدا
وليست بحاجة
لأحد. الحمد
لله الذي
وفقنا أن
مقاومتنا
اليوم هي
مقاومة مبدئية
وواقعية
وشجاعة
وحكيمة، لذلك
يوفقها الله
تعالى توفيقا
بعد توفيق".
المفتي
قبلان لجعجع
:الضرورة
الوطنية
تفترض الحوار
والشراكة
والرئيس بري
ضمانة لبنان
وطنية/03
حزيران/2024
توجه
المفتي
الجعفري
الممتاز
الشيخ أحمد قبلان
في بيان، الى رئيس
حزب "القوات
اللبنانية"
السيد سمير
جعجع : "الضرورة
الوطنية
تفترض الحوار
والشراكة
انتهاء
بالحلول وفقا
للشراكة
الوطنية
وضروراتها
الميثاقية،
والتنكر لقيمة
الشراكة
الوطنية عيب
وطني، ومع أي
تعقيدات
وطنية ببعد
النظر عن
أسبابها يجب
حلها بالحوار
لا بالقطيعة
وذلك بخلفية
مصالح عائلتنا
الوطنية وعلى
قاعدة
الديموقراطية
التوافقية
التي لا بديل
عنها إلا
الديموقراطية
العددية التي
لا نريدها
إصرارا منا
على الشراكة
الدستورية
التوافقية،
والرئيس نبيه
بري في هذا
المجال ضمانة
لبنان، وأهل
الجنوب أسياد
وقادة وأصحاب
تاريخ وطني
طويل ويسجل
لهم أنهم
هزموا إسرائيل
يوم شاركها
البعض
باجتياح
لبنان، واستعادوا
الدولة يوم
ضيعها البعض،
ودافعوا عنها
يوم هاجمها
البعض، وها هم
اليوم يدفعون
ثمن سيادة
لبنان ووجوده
النِّدي
بميزان
المنطقة يوم
تناسى البعض
مصالح لبنان،
وما يقوم به
أهل الجنوب
يؤكد عظمة
المجد
السيادي لكل
لبنان، والرئيس
نبيه بري في
هذا المجال
تاريخ وطني كبير
ويكفيه من
تاريخه
الوطني
إسقاطه
لإتفاق 17 أيار
وقيادته
لانتفاضة 6
شباط التي
انتشلت الدولة
والبلد من
بالوعة
الصهينة
الشاملة يوم شارك
البعض
بصهينتها،
والمرشد
الأعلى للبنان
مصالحه
السيادية
التي دافع
ويدافع عنها اليوم
من لا تأخذه
بمصالح لبنان
لومة لائم".
وفد
"القوات" في
الدوحة التقى
وزير الدولة
للشؤون
الخارجية
وطنية/03
حزيران/2024
وطنية
- التقى وفد
“القوات
اللبنانية” في
الدوحة، الذي
يضم النائبين
بيار بو عاصي
وملحم الرياشي
وعضو الهيئة
التنفيذية
الدكتور جوزف جبيلي
بوزير الدولة
للشؤون
الخارجية
صالح الخليفي
على أن يلتقي
غدا الثلثاء
رئيس الحكومة
محمد بن عبد
الرحمن آل
ثاني.
رعد
من الصرفند :
ما نراه من
رشقات تصل إلى
بعض مناطقنا
هو غيظ عدو
وسنخرج
منتصرين
وطنية/03
حزيران/2024
أكد
رئيس كتلة
"الوفاء
للمقاومة"
النائب محمد
رعد، ان "ما
نشهده في
الغرب من
الجيل الشاب هو
بداية إشتباك
بين الجيل
الأكبر
والجيل المعاصر
لأن الجيل
المعاصر أصيب
بصدمة في وعيه
ووجدانه وهو
كان يتعلم في
المناهج أن
إسرائيل هي واحة
الديموقراطية
فإذا به أمام
مشهد أن الكيان
الصهيوني
مجرم وسفاح
ومتوحش".وقال:"ما
حققته حرب غزة
أنها كشفت
العدو
الصهيوني
أمام الغرب
ورآه على
حقيقته
وبوضوح
وأحرِج من
صورته
الحقيقية".
تحدث رعد في خلال
الحفل التكريمي
الذي أقيم
للشهيد "على
طريق القدس" محمد
خليل عطية في
بلدة
الصرفند،
بمشاركة شخصيات
وفعاليات
وعوائل
الشهداء
والأهالي. وأشار
رعد إلى "أن
العدو
الصهيوني
أراد أن يقضي
على قضية
فلسطين، فإذا
بها تتألق
وتصبح القضية
الأولى في
العالم". وقال
:" العدو
الصهيوني خرج
ليقول أنه
يملك الردّع الذاتي
فإذا
بالأحداث
تثبت بأن هذا
العدو لا يستطيع
أن يحمي نفسه
ويحتاج إلى
دول كبرى تأتي
إليه من أجل
أن تدعمه
وتوفر له
الحماية". ولفت
إلى "أن هذه
الدول لا
يمكنها في كل
معركة أن تأتي
ببوارجها وترسل
أسلحتها
وأقمارها
الصناعية".
وقال:" أن ما
نراه من رشقات
تصل إلى بعض
مناطقنا فهذا
غيظ عدو وأمر
خارج المعركة
ولا يغير شيئا
في موازين
المعركة على
الإطلاق".
وختم النائب رعد :"العدو
فشل في حربه
العدوانية
وفشل في تحقيق
أهدافه
والمقاومة
وأهلها في
لبنان وفلسطين
سيخرجون
منتصرين".
تغريدات
مخاتر من موقع
أكس
تغريدات
مختارة لليوم الإثنين
03 حزيران/2024
رشا
الخطيب
كمية
قلة الاخلاق
من جمهور ما
يسمى
"المقاومة "
مش طبيعية، يا
بتكون معهم يا
ببلشوا شتائم وقلة
اخلاق وتخوين.
وقال
شو هني
الاخلاق
والدين
والإيمان إذا
بنزل الشتائم
الي وصلتني
هيدا تأكيد
انه كلكن
كذابين
وبعيدين عن
الدين
والاخلاق.
وانا
بنت الجنوب بس
ضد حزب الله
ارتاحوا بقى .
محمد الأمين
عن
فتاة جنوبية
كانت ترسم
الحياة
بريشتها ..إلى
أن قرر أحدهم
حرب المساندة.
حالنا:من لم يمت
من القصف مات
فزعا.
#لبنان_لا_يريد_الحرب
طارق
الحميّد
إيران
واضحة..
والمرشد
واضح..
والأحداث
اكثر وضوحا،
لكن هناك جيوش
اليكترونية
وسياسية وحزبية
طائفية
مهمتها تضليل
الناس
وترهيبهم عن
رؤية الصورة
كاملة، او
الجهر بالقول.
ولا شي من
قبيل الصدف. كل أزمة تذكرنا
بذلك، وقلة من
يعتبرون!
طارق
الحميّد
استاذ
سامي في كل
أزمة يقال: لا
يمكن نفيه بعد
اليوم! ثم
ينفى ويخون
العقلاء!
سامي المرشد
الدليل
القاطع الذي
لايمكن نفيه
بعد اليوم هولاء
المغرر بهم
والسذج
والقطيع من
العرب الذين
صدقوا ان
كارثة اكتوبر
كانت لصالح
#فلسطين
وشعبها على
لسان المرشد
#الذي يصدقون
كلامه ومن
منبر #الجزيرة
التي يعشقون
تقاريرها الحماسية
والموجهه
الشعبوية
وانتصارات المحور
الوهمية. حلل
يا دويري !؟!
المتأيرنين
العرب
المتأيرن
24
سالم
زهران
كاتيوشا
الفرس ولكن
برأس قذر يتم اطلاقه
عن طريق جهاز
تحكم من طهران
وبشكل يدوي عن
طريق حزبالة
لينشر جميع
انواع
السفالة
والقذارة على
العرب ودول الخليج
بالخصوص
هذا
الرخيص لا
يشبه الا
الطبل الفارغ
وفقاعة اعلامية
كمثل الكثير
من الكلاب
التي تقبض من ايران
ثمن ارتزاقها
يشتهر
لبنان بتاريخ
عظيم من
المساهمة في
الانتماء العربي
والقومية
العربية ولكن
تغير الموضوع
عندما استولى
حزبالة على
لبنان لينشر
الفكر الفارسي
وتبني اي فكرة
تصدر عنه مهما
كانت نتائجها
يوما
ما سنفتح
الدفاتر
وننفض هذه
الرؤوس العفنة
لازالة
الاوساخ
الملتصقة بها
وارجاعها لحظيرتها
خلف
أحمد الحبتور
منذ ما يقارب
الشهر، أعلنا
رسمياً عن
نيتنا إطلاق
قناة تلفزيونية
تبثّ من
بيروت، هدفها
نشر
الإيجابية والتفاؤل
بين الشعوب.
وقد قمنا
بإعلاننا هذا
بعد أن قمنا
بالدراسات
الأولية
للمشروع
وتواصلنا مع
الجهات
الرسمية
المسؤولة
التي رحّبت ظاهريا
بهذا الإعلان
ووعدت أن تتمم
الإجراءات اللازمة
لنتمكن من
الإنطلاق
بهذا المشروع
من دون أي
تأخير. وبعد
مضي هذه
الفترة، وعلى
الرغم من
المشاعر المُرحّبة
من مجموعة
طيبة من
اللبنانيين
الأخيار -
وهذا هو العشم
الذي اعتدناه
من الشعب اللبناني
الشقيق- إذا
بنا نتفاجأ
ليس فقط بعدم التقدم
في موضوع
الإجراءات والتراخيص،
بل بحملات
السبّ
والتخوين
والتشكيك
الممنهجة
التي تعرضنا
لها من مؤسسات
وأفراد.وهنا
السؤال، هل
المقصود أن
نتراجع عن
نيتنا الاستثمار
في لبنان؟ الأمر
المدفوع
بحبنا لهذا
البلد… أم خلق
فُرقة بيننا
وبين
اللبنانيين
بسبب حملات
التعدي والتشويه؟
خلف
أحمد الحبتور
اخترنا لبنان
بالتحديد
دوناً عن غيره
من الدول كمقر
لقناتنا
التلفزيونية
الجديدة،
بهدف خلق فرص
عمل للشعب
اللبناني
وتشغيل
الشباب
والشابات،
والمساهمة في
تعزيز الظروف
الاقتصادية والاجتماعية
لأهلنا في
لبنان. وهذا
واجبي تجاه
أهلي هناك،
حتى إن لم
أحقق أرباحاً
أو استفادة
مالية مجزية.
فبإذن
الله، سيقدم
مشروعنا
الاستثماري
الجديد أكثر
من 300 فرصة عمل،
وعوائد
إيجابية على الإقتصاد
ومجال
الإعلام
والإنتاج
الفني، وأنا
أؤمن بشدة
بالشباب
اللبناني
المبدع المُحبّ
للحياة
والإيجابية،
وأرغب بدعمهم
وعوائلهم
وتعزيز
المشهد الإعلامي
والاقتصادي
في #لبنان. فصمود
الشعب
اللبناني هو
مصدر إلهام
حقيقي لي، وبإذن
الله ستكون
قناتنا منبر
لنشر الأمل
والسعادة
والإيجابية
من جديد..
كما تم
التواصل مع
دولة الرئيس
#نجيب_ميقاتي،
والذي وعدنا
بتقديم الدعم
والتسهيلات
لإتمام مشروعنا
الاستثماري
على أكمل وجه.
دعواتكم لنا
بالتوفيق.
فيصل
نصولي
بدكن
نعد؟
تعو
نحسب كم حبة
كبتاجون تم
تصنيعها.
تعو
نحسب كم
شهيد تم
اغتياله.
تعو
نحسب كم
شاب وشابة
هاجروا من
البلد.
تعو
نحسب كم
طنّ من
المازوت
والمحروقات
تم تهريبها.
بكفي؟ لبكره
ما بخلص ..
مها
عون
يا
زلمة كيف
بسرعة غيروا
وزير
الخارجية
واول ناس
بعتلوهم ياه
نحنا
بعد
ما برد محل ما
كان يقعد عنا
الوزير
"الشهيد" عبد
اللهيان
شهيد
شو عم تسأل؟
شهيد
طريق القدس
بالطيارة... ولو...
مها
عون
وصول
الوزير الخارجية
الجديد على
وجه السرعة
إلى لبنان
معناها
طار
الجنوب لما
بعد الليطاني
فارس
خشان
كتر_خيركم_غمرتونا_بأفضالكم
وزير
الخارجية
الإيراني
بالإنابة من
بيروت: لم
نوفر جهدًا لتأمين
رفاهية الشعب
اللبناني.
نديم
قطيش
٧ أكتوبر
لم يكن هجوماً
على إسرائيل
بل هجوم على
الشرق الأوسط
الذي يريد
السلام
والاستقرار
والازدهار
والتكامل. أرادوا
إغراق مستقبل
المنطقة
بدماء
الأبرياء من
أهل غزة من
دون سؤالهم،
وجلبوا عليهم
المزيد من
الموت والتشرد
والمجاعة..
قلتها
وأعيدها …
شرقان أوسطان
يتصارعان
سكاي
نيوز
عربية-عاجل
المرشد
الإيراني:
"طوفان
الأقصى" جاء
في اللحظة
المناسبة ومن
قام بها أفشل
المخطط الكبير
للشرق الأوسط
الجديد
د.
أحمد ياسين
عاجل
وخطير:
اليوم،
في ذكرى
الخميني
معلّمه،
#امنئي يعترف
"علناً"
ولأول مرّة،
بأنه كان
الرأس المُدبِّر
وراء عملية
السابع من
أكتوبر!
وما
النتيجة؟
عشرات آلاف
الضحايا من
الشعب
الفلسطيني "السُّني"
بينما الوليّ
الفقيه
"الشيعي"
سعيد بعد أن
أرسلهم إلى
المسلخ
بأرجلهم،
ليصنع من دماء
الأبرياء
حبراً
لخطاباته
الصفويّة
وركائزاً
لدولته
الملاليّة.
وما الهدف؟
هو القضاء على
مبادرة
السلام
العربية
السعودية،
التي كانت
قائمة وتسعى
إلى إقامة
دولة فلسطين
المستقلّة
وإحلال
السلام في كل
الشرق_الأوسط
وإعطاء
الشعب_الفلسطيني
حقوقه
الكاملة.
قلناها
مراراً
وتكراراً،
ايران
الصفويّة لن
تسمح لكم
بالعيش بسلام
لأنها تعيش
وتتغذى على
دمائكم، من
خلال أدواتها
المُغرّر بهم
في بلداننا..
أما
آن الأوان
لتعرفو هذه
الحقيقة؟!
لماذا
تستمرون
بالدّفاع عن
الملالي
وأدواته؟!
شارل
جبور
مطار
حالات: حتما حتما..
ومطار
القليعات:
حتما حتما..
ومن يظن انه
"يهتنا"
بحالات حتما،
نقول له نفتخر
بحالات حتما. وهل من نص
ديني مثلا
نجهله يتكلم
عن مطار واحد
في لبنان؟
الحاجة
إلى المطارات
إنمائية
وتسهيلية أولا،
إنما فرضتها
سابقا
ميليشيات
الأسد، وتفرضها
راهنا
ميليشيات
شيعة إيران..
فارس
سعيد
رفضت
في الماضي
وارفض اليوم
اية محاولة
لجمع المعارضة
على قاعدة
تلفيقيّة
او انتخابيّة
او حتى
إداريّة
المطلوب
توحيد
القراءة
السياسيّة
قبل اي خطوة
خاصة مع
تقلبات
المنطقة
وانعكاساتها
قرار
مواجهة حزب
الله جدّي
سوسن
مهنّا
يزور
المندوب
السامي
الجديد
القائم
بأعمال الخارجية
الإيرانية
علي باقر كني
العاصمة #بيروت
اليوم، في أول
زيارة له
لإحدى
المستعمرات
التابعة لحلف
#طهران.. كني
يتخطى كل
قواعد والأصول
الدبلوماسية
الدولية حيث
يأتي دون تحديد
مواعيد له أو
دعوة رسمية
ومع هذا
سيلتقي رئيس
مجلس النواب
نبيه بري
ورئيس حكومة
تصريف
الأعمال نجيب
ميقاتي ووزير
الخارجية عبد
الله بوحبيب،
وطبعاً
الحاكم بأمر
#لبنان الأمين
العام ل #حزب_الله
حسن #نصرالله،
بالإضافة
لقيادات
الفصائل
الفلسطينية
الفلتانة على
الآراضي
اللبنانية.. في
تحد آخر لكل
السياديين في
هذا
البلد.وطبعا
الدولة
الفاشلة
المترهلة
المستسلمة
مقابل بعض
المكاسب
وتمرير المصالح
من هنا وهناك..
زيارة كني
مؤشر واضح على
التصعيد الذي
ستشهده
الآراضي
اللبنانية،
حيث تستعمل
كمسرح للحرب
بين #إسرائيل
وبين اتباع #إيران،
دون مراعاة لا
للدمار ولا
للقتلى ولا لكل
الازمات التي
تسببها تلك
المواجهات..
ولبنان على
موعد مع كل
موسم صيف
بتوتير،
للقضاء على كل
كا تبقى من
آرزاق
الناس.النظام
الإيراني
يعلم تماماً
أنه الآمر
الناهي
ومندوبها يأتي
كي يضع النقاط
على حروف
المبادرات
الدولية
والعربية
الفرنسية
وغيرها..
ولا
تسقط شعرة من
رأس هذا البلد
إلا بآوامر من
المرشدين اللبناني
والإيراني.
هادي
مشموشي
وزير
الخارجية
الإيراني
بالانابة علي
باقري بعد
لقائه وزير
الخارجية
اللبناني
بوحبيب:
ايران لم
توفّر جهدًا
لدعم
الاستقرار في
لبنان وتأمين
رفاهية الشعب.
احتاج لصفحات
طويلة لو أردت
التعليق على
هكذا تصريح
وقح لا يصدر
الا عن ممثل دولة
راعية
للإرهاب
والميليشيات.
اترك
التعليق لكم...
***************************************
روابط
نشرة الأخبار العربية
والإنكليزية على
موقعي ليوم 02 حزيران/2024
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
03 حزيران/2024/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/archives/130332/130332/
ليوم
03 حزيران/2024
LCCC Lebanese & Global
English News Bulletin For June 03/2024/
Compiled & Prepared by:
Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/archives/130335/130335/
For June 03/2024/
*******************
روابط
مواقعي على
التواصل
الإجتماعي/موقعي
الألكتروني/فايسبوك/يوتيوب/واتس
اب/أكس
اضغط على
الرابط في
اسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews
whatsapp group
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click On The above Link To Join
Eliasbejjaninews whatsapp group
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل للإشتراك
في موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
/New
A/My Link موقعي
الألكتروني
00000
حسابي ع
التويتر/ لمن
يرغب
بمتابعتي
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
My Twitter account/ For those
who want to follow me the link is below
https://twitter.com/BejjaniY42177
.