المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 14 آب/لسنة
2024
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة على
موقعنا
الألكتروني
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2024/arabic.august14.24.htm
أرشيف
نشرات أخبار
موقعنا
اليومية/عربية
وانكليزية
منذ العام
2006/اضغط هنا
لدخول صفحة
الأرشيف
عناوين
النشرة
عنوان
الزوادة
الإيمانية
كُلَّ
مَنْ
يَرْفَعُ
نَفْسَهُ
يُوَاضَع، وَمَنْ
يُواضِعُ
نَفْسَهُ
يُرْفَع
عناوين
مقالات
وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/القات
والكوبتاغون
والحشيشي
وهدهد حزب الشيطان
الغاطس بالنوم!!
الياس
بجاني/نص
وفيديو: مطلوب
من يلي فلو او
انشحتوا من
شركة عون
وباسيل
الإسخريوتية أن
يعلنوا
توبتهم
ويقدموا
الكفارات
الياس
بجاني/قرطة
وأوباش كذبة
الممانعة
والتحرير
والمقاومة
بينفخوا لّحف
وحرامات وهني
مدنقين من البرد
الياس
بجاني/فيديو
ونص: ايلي
الفرزلي ديناصور
من المفترض
أنه انقرض مع
اندحار الإحتلال
السوري... إلا
أن زمن
الإحتلال
الفارسي أعادة
إلى الحياة/مع
رابط فيديو
مقابلة
الفرزلي من "أم
تي في" التي هي
موضع التعليق
عناوين أهم
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
من موقع
"المشهد" مع
الصحافي عماد
قميحة
رابط فيديو
مقابلة من
موقع "لبنان
الكبير" مع
العميد
المتقاعد
يعرب صخر
رابط
فيديو مقابلة
من “صوت لبنان”
مع الصحافي يوسف
دياب: إيران
و”الحزب”
يستجديان وقف
اطلاق النار
رابط
فيديو مقابلة
من موقع
"سورويو" مع
الصحافي طوني
بولس
رابط
فيديو مقابلة
من "محطة أم تي
في" مع السادة
رازي الحاج -
زياد الصائغ -
سام منسى
مسيرة
معادية
استهدفت
سيارة على
طريق برعشيت -
كونين ووقوع
اصابتين
لبنان: «حزب الله»
يستهدف
موقعين
إسرائيليين
على الحدود
شهيدان
بغارة مسيرة
في برعشيت
وثلاثة جرحى في
شيحين..
والحزب يهاجم
4 مواقع
الحرب الإقليمية.. بين
ساعة الصفر
و”معادلة
الرد”/تسفي
برئيل/هآرتس
جنوب
لبنان:
إسرائيل
تستخدم قنابل
خارقة للتحصينات
للمرة الأولى
مبادرة رئاسية
جديدة: سُلّم
لنزول
"الحزب"...
ومعجزة مارونية/دنيز
عطالله/المدن
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الثلثاء في 13
آب 2024
مقدمات
نشرات الاخبار
المسائية
ليوم
الثلاثاء 13/8/2024
أوساط
غربية
ل«جنوبية»:
إسرائيل تتخذ
قرار الحرب..
وهذا ما تخططه
للحزب و«حماس»!/علي
الأمين/جنوبية
تمديد بلا تغيير
التحرّك
الدولي
لتفادي
التصعيد وكبح
جماح إيران
عناوين
الأخبار
الإقليمية
والدولية
مندوب
الجزائر لدى
الأمم المتحدة
يطالب بفرض
عقوبات على
إسرائيل وديكارلو
تقول في
اجتماع لمجلس
الأمن “لا
يوجد مكان آمن
في غزة”-
بلينكن
يرجئ زيارته
إلى الشرق
الأوسط
مئات المستعمرين
اقتحموا
المسجد
الأقصى
مكتب
نتنياهو اوضح
شروط إسرائيل
ونقاط الخلاف
مع حماس حول
الصفقة
المنتظرة
ميلوني اتصلت
بنتنياهو:
نأمل في
التوصل لوقف
إطلاق النار
في غزة
والإفراج عن
الرهائن
عباس
اجتمع مع
بوتين في
موسكو : ليلزم
المجتمع
الدولي دولة
الاحتلال
بقرارات
الشرعية الدولية
وعقد مؤتمر
دولي للسلام
لتطبيق حل
الدولتين
«حماس» تعلن
استهداف تل
أبيب
بصاروخين
الرد الإيراني...
إسرائيل
تستعد لكنها
لا تتوقع
حرباً
الجيش في
وضعية دفاعية
وهجومية...
والإسرائيليون
يتهافتون على
شراء مواد
غذائية ومياه
ووقود
إيران:
الدعوات
الغربية لضبط
النفس «وقحة»
و«تفتقر
للمنطق
السياسي»
طهران
قالت إنها لن
تستأذن أحداً
للردّ على إسرائيل
مسؤولون
إيرانيون: وقف
إطلاق النار
في غزة قد
يؤخر الرد على
إسرائيل
«ممر
الصواريخ الوحيد»...
بغداد الأكثر
قلقاً من الرد
الإيراني
2000
مستوطن
يتقدّمهم بن
غفير يقتحمون
«الأقصى»
انفجارات
قرب سفينتين
تجاريتين في
البحر الأحمر
في
مقابلة مع
ماسك... ترمب
يجدد هجومه
على هاريس ويعتبر
انسحاب بايدن
«انقلاباً»
مشكلات
فنية أخرت بدء
اللقاء الودي
على «إكس» 40 دقيقة
أوكرانيا
تحض روسيا على
قبول "السلام
العادل"
كييف
ستوقف هجومها
في كورسك إذا
وافقت موسكو على
"سلام عادل"
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
هجمة
أميركية لتهدئة
إيران وكبح
"الحزب" ولجم
إسرائيل/منير
الربيع/المدن
نتنياهو
في “قمة
الفرصة
الأخيرة”.. عين
على “إصبع
الاتهام”
وأخرى على
استطلاعات
ترامب/عاموس
هرئيل/هآرتس
من يفك أسر
الإقليم من
دعاة الحرب
الأبدية؟/سام
منسى/الشرق
الأوسط
تحت
تلك الراية/أنطوان
الدويهي/الشرق
الأوسط
مخاطر
الانشطار
اللبناني في
اللحظات
المصيريّة/رامي
الريس/الشرق
الأوسط
بايدن
معترفاً:
الرياض كانت
على حق/نديم
قطيش/الشرق
الأوسط
"أينكم
يا عرب؟"/طاهر
بركة/موقع أكس
عناوين
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
القوات
اللبنانية/هل
العميل الذي
أعطى معلومات
عن مكان فؤاد شكر
هو من "القوات
اللبنانية"؟
وزير
الخارجية
البريطاني
اتصل بميقاتي:
إنها
لحظة حاسمة
للاستقرار في
المنطقة ويجب
أن يتوقف
القتال
الكتائب: نرفض
تحويل كل
المناطق إلى
دروع بشرية
خدمة لحرب
مرفوضة
ولاعتماد
مطارات ومرافئ
جديدة لتأمين
والتواصل مع
العالم بثقة
وأمان
بطريركية
بيت كيليكيا
للأرمن
الكاثوليك: الخميس
12 أيلول
استقبال مهيب
لجثمان
الكاردينال
أغاجانيان في
ساحة الشهداء
ماي
ريحاني سحبت
ترشحيها
للانتخابات
الرئاسية
لاصابتها
بسرطان الرئة
: خدمة الشعب
اللبناني
كانت ولا تزال
أعظم شرف في
حياتي
فيّاض
من حاروف:
الردّ آتٍ
وحتميّ
والتأخر فيه
جزءٌ مدروس من
أداء
المقاومة
وإدارتها للمعركة
العثور
على 5 جثث في
احد المنازل
في كفرشيما بعد
انبعاث رائحة
كريهة من
الداخل
تغريدات
مخاتر من موقع
أكس
تغريدات
مختارة لليوم الثلاثاء
13 آب/2024
تفاصيل
النشرة
الكاملة
كُلَّ
مَنْ
يَرْفَعُ
نَفْسَهُ
يُوَاضَع، وَمَنْ
يُواضِعُ
نَفْسَهُ
يُرْفَع
إنجيل
القدّيس
لوقا18/من09حتى14/قال
الربُّ يَسوعُ
هذَا
المَثَلَ
لأُنَاسٍ
يَثِقُونَ في
أَنْفُسِهِم
أَنَّهُم
أَبْرَار،
وَيَحْتَقِرُونَ
الآخَرين:
«رَجُلانِ
صَعِدَا إِلى
الهَيْكَلِ
لِيُصَلِّيَا،
أَحَدُهُما
فَرِّيسيٌّ
وَالآخَرُ
عَشَّار.
فَوَقَفَ الفَرِّيسِيُّ
يُصَلِّي في
نَفْسِهِ
وَيَقُول:
أَللّهُمَّ،
أَشْكُرُكَ
لأَنِّي لَسْتُ
كَبَاقِي
النَّاسِ
الطَّمَّاعِينَ
الظَّالِمِينَ
الزُّنَاة،
وَلا كَهذَا
العَشَّار.
إِنِّي
أَصُومُ
مَرَّتَينِ
في
الأُسْبُوع،
وَأُؤَدِّي العُشْرَ
عَنْ كُلِّ
مَا
أَقْتَنِي.
أَمَّا العَشَّارُ
فَوَقَفَ
بَعِيدًا
وَهُوَ لا يُرِيدُ
حَتَّى أَنْ
يَرْفَعَ
عَيْنَيْهِ
إِلى
السَّمَاء،
بَلْ كانَ
يَقْرَعُ
صَدْرَهُ
قَائِلاً:
أَللّهُمَّ،
إِصْفَحْ
عَنِّي أَنَا
الخَاطِئ! أَقُولُ
لَكُم إِنَّ
هذَا نَزَلَ
إِلَى
بَيْتِهِ مُبَرَّرًا،
أَمَّا ذاكَ
فَلا! لأَنَّ
كُلَّ مَنْ
يَرْفَعُ
نَفْسَهُ
يُوَاضَع،
وَمَنْ يُواضِعُ
نَفْسَهُ
يُرْفَع.»
تفاصيل
تعليقات
وتغريدات
الياس
القات
والكوبتاغون
والحشيشي
وهدهد حزب الشيطان
الغاطس
بالنوم!!
الياس بجاني/13 آب/2024
هُدهُد
ملالي
الضاحية غاطس
بالنوم ومعمي
قلبه بالقات
والكوبتاغون
والحشيشي ومش
قادر يحدد هدف
باسرائيل
لضربه والرد ع
قتل شكر. قرطة
تفشيط
وتهديدات
صوتية. ربنا
يخلص لبنان
منهم
الياس
بجاني/نص
وفيديو: مطلوب
من يلي فلو او
انشحتوا من
شركة عون وباسيل
الإسخريوتية أن
يعلنوا
توبتهم
ويقدموا
الكفارات
الياس بجاني/11 آب/2024
يلي فلو
او انشحتوا من
شركة عون
وباسيل الإسخريوتية
بعدون
مربوطين
بحبال حزب
الله ومصداقيتهم
ووطنيتهم صفر
مكعب
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133181/
تا يكون
ولو نتفة
مصداقية
واحترام،
المطلوب من كل
يلي عم يفلوا،
أو ينشحتوا من
شركة عون -
باسيل
الملالوية
والإسخريوتية،
ان يعلنوا
بجرأة توبتهم
عن البقاء منذ
شباط 2006 مع
الإسخريوتي
ميشال عون
وصهره اللاسيفورسي
جبران، بعد ما
باعوا حالن
وشعارتن
ولبنان وشعبه
وهويته وتاريخه
لحزب الشيطان.
يلي
عندو ذرة
وطنية وعقل
واحترام للحق
والحقيقة
بيعرف انو يلي
بقيوا مع عون
بعد 6 شباط 2006، يوم
وقع ورقة
تفاهمه الذل
مع جيش
الملالي
بلبنان، هو يا
تاجر، يا
منافق، يا
وصولي، يا
انتهازي، يا
غبي، يا مسطل،
يا مضروب ع
راسو، يا
وديعة، يا أهبل
أو جاسوس...
في
الخلاصة،
التوبة
مقبولة ولكن
شرط الإعتراف
بالأخطاء
والخطايا،
واعلان
التوبة العلنية
والأهم تقديم
الكفارات.
**الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الالكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
الياس
بجاني/فيديو:
مطلوب من يلي
فلو او انشحتوا
من شركة عون
وباسيل
الإسخريوتية
أن يعلنوا
توبتهم
ويقدموا
الكفارات
https://www.youtube.com/watch?v=DQXoBUVdnZw&t=25s
/11
آب/2024
قرطة
وأوباش كذبة
الممانعة
والتحرير
والمقاومة
بينفخوا لّحف
وحرامات وهني
مدنقين من البرد
الياس
بجاني/11 آب/2024
لو قادة
ايران وملك
الزرع ع
البلاكين وكل
صنوجهم
بينفذوا 01% من تهديداتهم
لإسرائيل
كانوا كبوها
بالبحر من زمان.
هودي
دونكيشيين
وزعران وقرطة
حكي وتفشيط
الياس
بجاني/فيديو
ونص: ايلي
الفرزلي
ديناصور من
المفترض أنه
انقرض مع
اندحار
الإحتلال السوري...
إلا أن زمن
الإحتلال
الفارسي أعادة
إلى الحياة/مع
رابط فيديو
مقابلة
الفرزلي من "أم
تي في" التي هي
موضع التعليق
الياس
بجاني/09 آب/2024
ألف
تحية للمؤرخ
والكاتب
والسياسي
والإعلامي
بامتياز
انطوان سعد.
بالحقيقة
لم تكن عملياً
المقابلة
التي أجراها
اليوم
الإعلامي
انطوان سعد
عبر "محطة أم
تي في"، مع
نائب رئيس
مجلس النواب
السابق ايلي
الفرزلي، لم
تكن مقابلة
عادية، بل
مناظرة بين
سياسي منافق
ودجال
واسخريوتي
وجرسا
بمواقفه، وسيء
السمعة
الوطنية
والسيادية
والإستقلالية،
ورجل كل
الإحتلالات،
والممثل
والمسرحي الفاشل،
الفرزلي...وبين
انطوان سعد
المثقف والمؤرخ
والإعلامي
والمميز
السيادي
والإستقلالي
الذي يحترم
نفسه
والمشاهدين
وهويته
وتاريخ بلده
ودماء الشهداء،
ويدافع عن
الحقيقة
ويشهد لها.
المناظرة
اليوم كانت بين
مفهومين
متناقضين،
هما الحق
والباطل... وقد
بينت بكل وضوح
أين هي
الطروادية
والعمالة
والذمية وبيع
الضمير والحنجرة
واللسان بما
يخص الفرزلي
التعتير فكراً
ومنطقاً
وعرضاً، كما
بيت في الجهة
المقابلة، أي
مع المميز
انطوان سعد كل
ما هو رصانة
ووطنية وقيم وأخلاق
وتمرّس
ومهنية
في الشهادة
للحق واحترام
للذات
وللوقائع
وللتاريخ
وللمصداقية وللثقافة
وللإيمان.
انتقادنا
للفرزلي هي
ليست لشخصه،
بل لخطابه
ومواقفه
وثقافته اللقيطة
والمُّزورة
والمصلحية
والإنتهازية
والطروادية
والبوقية..هو
في السياسة
باختصار عار
ووصمة على
الوطن والأحرار
والحقيقة،
وعلى كل ما هو
مبادئ وقيم وصدق..
أما بما يتعلق
بمواقفه
الطروادية
والكاذبة من
أهل الشريط
الحدودي
الأبطال
والمقاومين
فهي خطايا قد
لا يغفرها له
الله
لإبليسيتها
الفاقعة.
رابط
فيديو مقابلة
من محطة أم تي
في" مع النائب
السابق إيلي
الفرزلي وهي
موضوع
تعليقنا
https://www.youtube.com/watch?v=ktXuniZdBQ8
الياس
بجاني/فيديو :
ايلي الفرزلي
ديناصور من المفترض
أنه انقرض مع
اندحار
الإحتلال
السوري... إلا
أن زمن
الإحتلال
الفارسي
اعادة إلى الحياة/مع
رابط فيديو
مقابلة
الفرزلي من
"أم تي في"
التي هي موضع
التعليق
https://www.youtube.com/watch?v=7VXJlN7UGjs&t=348s
09 آب/2024
***الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
عنوان
الكاتب
الالكتروني
رابط
موقع الكاتب
الالكتروني
على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com
دعوة
للإشتراك في
قناتي ع
اليوتيوب
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي
الألكتروني
الإشتراك في
قناتي ع اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة
للإشترك.
Please
subscribe to My new page on the youtube. Click on the
above link to enter the page and then click on the word SUBSCRIBE on the right
at the page top
تفاصيل أهم
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
من موقع
"المشهد" مع
الصحافي عماد
قميحة
https://www.youtube.com/watch?v=JqJTPMJz4Fw
المنطقة
تعيش على صفيح
ساخن،
والتصعيد نحو
حرب إقليمية
يسيطر على
الأجواء، وفي
ظل هذا التطورات
واستمرار
الاشتباكات
على الحدود بين
"حزب الله"
وإسرائيل،
والترقب
المستمر لرد
إيران و "حزب
الله" على
اغتيال هنية
وشكر, برز
انقسام داخلي
لبناني تمثل
برفض عدد كبير
من
اللبنانيين استقبال
النازحين من
مناطق
المتوترة
خاصة في الجنوب،
ورفض تأجير
شققهم
للموالين
للحزب خوفا من
تعرضهم لخطر
الاستهداف
الإسرائيلي، كما
انقسم الشارع
اللبناني بين
مؤيد لتطور المواجهة
بين "حزب
الله"
وإسرائيل إلى
حرب شاملة، وبين
من يرفض جر
لبنان إلى حرب
أوسع.. في هذه
الفقرة من
استوديو
العرب طوني
خليفة يستضيف
من كفرصير
بقضاء
النبطية
اللبنانية
الصحافي والناشط
السياسي عماد
قميحة
رابط فيديو
مقابلة من
موقع "لبنان
الكبير" مع
العميد
المتقاعد
يعرب صخر
يعرب صخر
يتحدث عن
إحتمالية أن تغتال
إسرائيل رأس
في محور
إيران… والردّ
سيؤذي نملتين
https://www.youtube.com/watch?v=8wQOwqlsQk0
العميد
المتقاعد
يعرب ضخر
لـ"استديو
لبنان الكبير":
-
مع مرور
الأيام تتجه
الأوضاع نحو
السلبية.
-
ردّ ايران
سيكون
محدوداً لحفظ
ماء الوجه ففي
نيسان لم تؤذ
نملة، اليوم
تؤذي نملتين.
-
ليست المرة
الاولى التي
تستدعي
أميركا غالانت
في رسالة الى
نتنياهو أن
البديل حاضر.
-
الحشود
الأميركية
الموجودة
اليوم هي
بطابع قتالي
وهجومي وليس
دفاعياً.
-
الحشود
الأميركية
ألزمت إيران
وطلائعها
بإعادة
حساباتهم
ولذلك قال نصر
الله كلمة
"ياواش
ياواش".
-
الرصاصة التي
أصابت أذن
ترامب أصابت
قلب بايدن.
-
لست متفائلاً
بانجاح
المفاوضات
التي ستبحث.
-
رسالة الحزب
التشدد مع
هوكشتاين
والادارة الاميركية
لافشال
المفاوضات من
جهة ولمهمته من
جهة أخرى.
رابط
فيديو مقابلة
من “صوت لبنان”
مع الصحافي يوسف
دياب: إيران
و”الحزب”
يستجديان وقف
اطلاق النار
يوسف
دياب لصوت
لبنان: ايران
تحوّل
البلدان العربية
الى ساحة
للصراع الذي
تستثمر فيه،
وتقاتل بالدم
العربي لتقطف
لاحقًا ثمار
التسوية
صوت
لبنان/13 آب/2024
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133233/
رأى
الصحافي يوسف
دياب عبر صوت
لبنان ضمن برنامج
“مانشيت
المساء” ان
زيارة الموفد
الرئاسي الأميركي
آموس
هوكشتاين الى
لبنان في
الربع ساعة
الأخيرة هي
بمثابة آخر محاولة
لاحتواء
الوضع، وان
حزب الله في
وضع لا يُحسد
عليه ويتحيّن
الفرصة
لترجمة هدنة
طويلة الأمد
في غزة بوقف
لإطلاق النار
في الجنوب.
ولفت دياب الى
كلام أمين عام
حزب الله السيد
حسن نصرالله
الأخير الذي
يؤكّد ان
المعركة لم
تعد معركة
القضاء على
إسرائيل انما
معركة عدم
السماح
لإسرائيل
بالانتصار،
ورأى ان هزيمة
إسرائيل لم
تعد مقبولة
لأنها ستشكّل
هزيمة للغرب
ككل، واعتبر
ان على محور
الممانعة الاستناد
الى سردية
مختلفة في ما
خص مستقبل المنطقة
والقضية
الفلسطينية،
وأوضح ان التطبيع
غير وارد قبل
ان تأخذ
القضية
الفلسطينية والفلسطينيين
حقهم بقيام
الدولة
الفلسطينية المستقلة
وعاصمتها
القدس
الشرقية،
لترسو معها
عملية السلام
الحقيقية.
وأشار الى ان
ايران تحوّل
البلدان
العربية الى
ساحة للصراع
الذي تستثمر
فيه، وتقاتل
بالدم العربي
لتقطف لاحقًا
ثمار
التسوية،
ولفت في هذا
الإطار الى ان
حزب الله أعفى
ايران من
الانخراط في
الحرب مع إسرائيل،
وكرّس معادلة
ان “ايران
تقاتل بالدم
العربي من اجل
الإيراني”،
وأوضح أن مصير
ايران سيكون
مطروحًا على
الطاولة في
حال قامت
بالرد على
إسرائيل التي
تتحيّن الفرص
لتحقيق ذلك. وحذّر
دياب من
الامعان في
تفكيك الدولة
وضرب
مؤسساتها
وإعادة
تركيبها
بطريقة
استنسابية
وفق مسار
التسوية،
واعتبر ان
إسرائيل أسقطت
قواعد
الاشتباك بعد
أسبوعين من
اندلاع حرب
المساندة
والمشاغلة،
وفي المقابل
حزب الله لا
يريد إعطاء
الذريعة
لإسرائيل لشن
الحرب، ورأى
ان الرد على
اغتيال
القيادي فؤاد
شكر سيكون
مدروسًا بشكل
يحفظ ماء
الوجه ويرسي
توازن الردع
ويُحذّر
إسرائيل من
الدخول في حرب
مكلفة مع
لبنان، وبشكل
يحافظ فيه
“الحزب” على ما
تبقى له من
نفوذ وشعبية
في الداخل
اللبناني
وضمن بيئته.
وأكّد ان لا
أحد يضمن
الأمن الا
الدولة، وان
تفكّك الدولة
يحول دون
إعادة تركيبها،
وأشار الى ان
حزب الله
تفاجأ
بالتفوق التكنولوجي
الإسرائيلي،
والخروقات
الأمنية الكبيرة
عبر العملاء،
وتحمل
إسرائيل
للحرب الطويلة
والتأقلم
معها، وأوضح
في هذا الإطار
ان هوكشتين
سيوجّه
الرسالة
الأخيرة، وان
محاولته ستصب
في اطار إقناع
الحزب بتطبيق
القرار 1701،
واعتبر ان هذه
الحرب هي
الأخيرة
لأنها تحوّلت
الى حرب
وجودية
بالنسبة
لإسرائيل
ولمحور الممانعة،
وان بقاء
إسرائيل بات
مسألة مطروحة
وان الحلول
السياسية
ستكون وفق
مخارج مختلفة
عما كان يُطرح
في السابق.
وفي الملف
الداخلي أشار
دياب الى ان
رئيس مجلس
النواب نبيه
بري لن يفتح
المجلس
تفاديًا
للعراك
السياسي نتيجة
الخلاف على
العناوين
الكبيرة،
واعتبر ان
الرئاسة
ستبقى رهينة
الحرب
الدائرة.
رابط
فيديو مقابلة
من موقع
"سورويو" مع
الصحافي طوني
بولس
بولس ل
بكل حرية ܒܟܘܠ ܚܺܐܪܘܬܐ: حسن نصرالله
بإعترافه
بأنه جندي
صغير في ولاية
الفقيه
https://www.youtube.com/watch?v=ezQ0_LfRsC8
حسن
نصرالله
بإعترافه
بأنه جندي
صغير في ولاية
الفقيه... لبنان
يجب أن يرفع
دعوى وشكوى
على إيران
للتعويض عن كل
الخسائر بسبب
الحرب
العبثية
ومقولة مساندة
فلسطين!
الصحافي
طوني بولس ضيف
برنامج بكلّ
حرّية ܒܟܘܠ ܚܺܐܪܘܬܐ مع
الاعلامية
رانيا زهرة
شربل
عبر الفضائية
#السريانية Suroyo Tv وراديو Suroyo FM وصفحة SuroyoTvLebnon
رابط
فيديو مقابلة
من "محطة أم تي
في" مع السادة رازي
الحاج - زياد
الصائغ - سام
منسى
https://www.youtube.com/watch?v=DQm66Wk4xg4
مسيرة
معادية
استهدفت
سيارة على
طريق برعشيت -
كونين ووقوع
اصابتين
وطنية/13
آب/2024
أفاد
مندوب
"الوكالة
الوطنية
للاعلام"
باستهداف
مسيرة
معادية
عصر اليوم ،لسيارة
على طريق
برعشيت -
كونين - بيت
ياحون في قضاء
بنت جبيل، بصاروخ
موجه ، الامر
الذي تسبب
باحتراقها.
وأفيد عن وقوع
اصابتين في
داخل السيارة
المستهدفة.
لبنان: «حزب
الله» يستهدف
موقعين
إسرائيليين
على الحدود
بيروت/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
واصل
«حزب الله» اللبناني،
اليوم
(الثلاثاء)،
عملياته
العسكرية ضد
مواقع وتجمعات
إسرائيلية
على طول
الحدود في
إطار إسناده
لقطاع غزة.
وأعلن «حزب
الله» استهداف
التجهيزات
التجسسية في
موقع مسكاف
عام بالأسلحة
المناسبة،
وإصابتها
إصابة
مباشرة؛
مشيراً إلى
استهداف تجمع
للجنود
الإسرائيليين
في محيط ثكنة
ميتات
بالأسلحة
الصاروخية. وأفادت
وسائل إعلام
لبنانية
بحدوث «خرق
جوي من لبنان
في اتجاه إصبع
الجليل،
وسماع أصوات
انفجار
صواريخ
اعتراضية فوق
المستوطنات».
وكانت القوات
الإسرائيلية
قد استهدفت
بالقذائف بلدتي
العديسة
ويارون في
جنوب لبنان،
حسبما أعلنت
قناة «المنار»
المحلية
التابعة
لـ«حزب الله».
وحلَّق
الطيران
الحربي
والاستطلاعي
الإسرائيلي
بكثافة ليل
أمس (الاثنين)
وحتى صباح اليوم،
فوق قرى قضاءي
صور وبنت جبيل
في جنوب لبنان،
وأطلقت
القوات
الإسرائيلية
القنابل المضيئة
فوق القرى
الحدودية
المتاخمة
للخط الأزرق. وتشهد
المناطق
الحدودية في
جنوب لبنان
تبادلاً لإطلاق
النار، بين
الجيش
الإسرائيلي
وعناصر تابعة
لـ«حزب الله»
في لبنان، منذ
الثامن من أكتوبر
(تشرين الأول)
الماضي، بعد
إعلان إسرائيل
الحرب على
غزة، وإعلان
«حزب الله»
مساندة غزة.
شهيدان
بغارة مسيرة
في برعشيت
وثلاثة جرحى
في شيحين..
والحزب يهاجم
4 مواقع
حسين سعد/جنوبية/13
آب/2024
بنت
جبيل، عاصمة
التحرير
والصمود،
كانت اليوم
على موعد مع
زف شهيد آخر
من أبنائها
سقط على مشارف
المدينة،
لينضم إلى 18
شهيداّ،
سقطوا منذ بدء
حرب الإسناد
والإشغال،
دعماّ لغزة، بينهم
عدد من المدنيين.
سقط الشهيد
إبراهيم جميل
العشي، إبن
بنت جبيل، مع
رفيقه فادي
محمد شهاب،
على أرض بلدة
برعشيت،
بغارة من
طائرة مسيرة
أطلقت صاروخاّ
على
سيارتهما،
التي
إلتهمتها
النيران .
عملية إغتيال
العشي وشهاب،
اللذين نعاهما
“حزب الله”،
شهيدين
مجاهدين على
طريق القدس،
حصلت تزامناّ
مع عمليات مسح
للطائرات
الإسرائيلية
المسيرة
لكافة مناطق
الجنوب،
محلقة على
إرتفاعات
منخفضة، في
وقت يتهياّ
فيه العالم
منذ أسبوعين
رد الحزب على
إغتيال قائده
الجهادي فؤاد
شكر ( سيد
محسن)، وبلوغ
الإستنفار
سقفه الأعلى
منذ بدء
العمليات
العسكرية على جانبي
الحدود
اللبنانية
الفلسطينية.
ورغم تنفيذ
العدو
الإسرائيلي
هذا الإغتيال,
في بلدة برعشيت
القريبة من
الحافة
الأمامية
والغارات
الحربية,
وتنقيذ الحزب
سلسلة عمليات
قصف لمواقع
الإحتلال، لم
يغب عن
الأجواء
العامة، ترقب
رد” حزب الله”،
الذي إستنفر
وحداته القتالية،
ووضعها في
جهوزية كاملة
إستعداداّ
للرد. وفي
التطورات
الميدانية
اليومية،
واصلت طائرات
العدو
الغارات
الحربية
ملقية صواريخ
ضخمة، شملت
كفركلا، وادي
العزية بين
زبقين والحنية
، وشيحين حيث
أصيب ثلاثة
مواطنين
بجروح مختلفة،
نقلوا على
إثرها إلى
مستشفيات صور
، والمنطقة
الواقعة بين
رشاف وحانين،
في منطقة بنت
جبيل . وهاجم
“حزب الله”، من
جانبه ثكنة
ميتات، والسماقة
، مسكفعام،
ورويسات
العلم.
الحرب الإقليمية..
بين ساعة الصفر
و”معادلة
الرد”
تسفي
برئيل/هآرتس/13
آب/2024
“لقاء
القمة”،
المتوقع
انعقاده
الخميس
القادم بين ممثلي
دول الوساطة
وإسرائيل
وحماس،
لمناقشة وقف
إطلاق النار،
بدأ يظهر
كساعة صفر
ستقرر إذا كانت
المنطقة
مستعدة لحرب
شاملة.
التخمينات
والتقديرات
والرهان التي
تغطي هذا
اللقاء الحاسم،
الأكثر
مصيرية
بالنسبة
للمخطوفين،
غير مسبوقة.
هل ستنتظر
إيران حتى
الخميس
لتشغيل آلة انتقامها
ضد إسرائيل كي
لا تظهر كمن
تمس بفرصة القمة؟
أم أنها
ستبكر وتعمل
ضد إسرائيل،
لكن “ليس
بصورة تضر
بوقف إطلاق
النار”، حسب
البيان الذي
نشرته بعثة
إيران للأمم
المتحدة. هل
سينتظر حزب
الله هو أيضاً
أم سيبدأ
بالهجوم المؤكد
حتى قبل عقد
القمة كي لا
يجد نفسه مقيداً
بوقف إطلاق
النار الذي
سيتم التوصل
إليه مع حماس؟
وماذا عن
إسرائيل؟ هل
سيأتي وفدها
إلى القمة
مزوداً
بموافقة من الحكومة،
مبدئية
وفعلية، على
وقف إطلاق
النار؟ في
غضون ذلك،
أعلنت حماس
أنها لا تنوي
إرسال ممثلين
لأنها لا تجد
جدوى في عقد
جولة محادثات
أخرى تطرح فيها
اقتراحات
جديدة أو
تعديلات
لاقتراحات سابقة،
وأنها تصمم
على عرض خطة
عمل يفصل فيها
الطريقة التي
ينوي من
خلالها
الطرفان
تنفيذ الخطة
التي تم
الاتفاق
عليها في 2
تموز الماضي.
واشنطن من ناحيتها
تلقي بكامل
ثقلها على قطر
لجعل ممثلي
حماس يأتون
إلى القمة. في
هذه المرحلة،
لا نعرف إذا
كانت قطر ستنجح
في إقناع
حماس. في
الأسبوع
الماضي، نشر
أن قطر نفسها
فحصت الانسحاب
من الوساطة،
لكن إزاء
الضغط
الأمريكي وافقت
على تأجيل هذا
القرار. تهديد
قطر
بالانسحاب من
الوساطة غير
جديد؛ ففي نيسان
الماضي أعلن
رئيس الحكومة
في قطر محمد
بن عبد الرحمن
آل ثاني، بأن
قطر تفحص
انسحابها من
الوساطة.
“توجد حدود
لمهمتنا،
وحدود لقدرتنا
على المشاركة
بشكل بناء في
هذه
المفاوضات”، قال
آل ثاني في
حينه، وقال إن
“الأطراف
المشاركة في
المفاوضات
تستغل قطر
لأهداف
سياسية ضيقة”.
الافتراض
السائد الذي
يستند إلى
الرهان، يقول
إن الردع
الأمريكي
الذي وجد
تعبيراً في
استعراض
القوة غير
المسبوق الذي
تعرضه في
الشرق
الأوسط،
إضافة إلى
رسائل
التهديد من واشنطن
إلى طهران،
ربما تكبح رد
إيران. ولكننا
لا نعرف إذا
كان معنى
“تكبح” هو
تأجيل “الثأر”
أم تنفيذه
بمستوى
محدود، لا
يلزم إسرائيل
برد مضاد
مؤثر.
نستنتج من هذا
الافتراض رد
حزب الله
المتمسك
بالربط بين
وقف النار في
غزة ووقف
النار في
لبنان. ولكن
الربط
المعروض كأمر
مسلم به، بني
قبل فتح حساب
الثأر من
إسرائيل عقب
تصفية فؤاد
شكر؛ مثلما أن
استراتيجية
إيران
العلنية التي
تعمل لمنع
الحرب الشاملة،
صيغت أيضاً
قبل اغتيال
هنية.
أعفى حسن نصر
الله إيران
وسوريا من
المشاركة في
معركة الثأر
التي تعهد بها
ضد إسرائيل.
ولكنه لا يدير
فقط جبهة
لبنان أو دولة
لبنان، فهو
المسؤول عن
حماية مصالح
إيران في
لبنان،
ويعتبر المنسق
لنشاطات “جبهة
الدعم” أو
“وحدة
الساحات”،
التي يشارك
فيها وكلاء
إيران، وليس
فقط في الجانب
العسكري. وإذا
تبنى حزب
الله اتفاق
وقف إطلاق
النار بين
إسرائيل وحماس،
فسيبدأ ذلك
بحملة طويلة
للتسوية مع
لبنان.
رئيس حكومة لبنان
أكد أن وقف
إطلاق النار
في قطاع غزة
سيحرك
العملية
السياسية مع
لبنان. وصرح أنه
ينوي الدفع
قدماً بتطبيق
القرار 1701 بشكل
كامل. ولكن
حزب الله له
شروط خاصة به،
ولم يوضح بعد
موقفه من هذه
المسألة. فهو
لا ينوي نزع
سلاحه، البند
الرئيسي في
قرار 1701. ويبدو
أنه لا توجد
جهة في لبنان
أو أي جهة
دولية تصمم
على تنفيذ هذا
الطلب. ولكنه
لا يوضح أيضاً
إذا كان ينوي
الانسحاب إلى
ما وراء نهر
الليطاني. خطة
العمل
السياسية
التي عمل
عليها المبعوث
الأمريكي
عاموس
هوكشتاين،
ومبعوث
الرئيس الفرنسي
جان ايف
لادريان،
تتحدث عن
انسحاب قوات
حزب الله إلى 8 – 10
كم عن الحدود،
وعن قوة تتكون
من 15 ألف جندي
لبناني مع قوة
دولية معززة
ترتكز كما
يبدو على قوة
“اليونفيل”،
التي ستسيطر
في جنوب
لبنان.
هذا مجال
يعطي الحماية
لمستوطنات
الشمال من نيران
الدروع
المضادة،
لكنه بعيد عن
توفير الأمن
من عشرات آلاف
الصواريخ ذات
المدى المتوسط
والبعيد التي
لدى حزب الله.
تأهيل قوات الجيش
اللبناني
لهذه المهمة
معقد
وسيستغرق
وقتاً. قائد
الجيش اللبناني،
الجنرال
جوزيف عون،
الذي التقى مع
جهات رفيعة في
الإدارة
الأمريكية في
حزيران الماضي،
أوضح بأنه
سيكون بحاجة
إلى نحو مليون
دولار كي يجند
ويسلح ويدرب
قوات عسكرية
بالحجم
المطلوب. ليس
واضحاً من أين
جاء بهذا
الرقم، لكن
الجنرال عون
يجمع
التبرعات
ويدفع رواتب جنوده،
100 دولار في
الشهر لكل
جندي، من
أموال المساعدات
التي تنقلها
إليه قطر
والولايات المتحدة.
وبدون
وجود سيارات
مصفحة
مناسبة، قد
يضع الجيش اللبناني
مجسمات من
الكرتون على
طول الحدود.
والمخيب
للآمال هو وضع
حوالي العشرة
آلاف جندي
لليونفيل
الذين يقيد
“حزب الله”
والجيش
اللبناني
نفسه
نشاطاتهم في
جنوب لبنان.
مثلاً، السبت
الماضي ترك
الجيش
اللبناني دورية
مشتركة مع قوة
اليونفيل في
كفر حمام قرب
الحدود مع
إسرائيل لأنه
حسب ادعاء
الجيش الدورية،
دخلت “منطقة
خاصة” خلافاً
للتفاهمات مع
الحكومة
اللبنانية،
أي مع حزب
الله.
لكن ما
لم يكن وقف
لإطلاق النار
في غزة،
فالحديث عن
تسوية سياسية
وعسكرية مع
لبنان يبدو
مثل “سينمار”
في دورة
للدبلوماسية
النظرية؛
ومعروض على
سكان الشمال
الآن ألا
يحبسوا الأنفاس.
في الواقع
الحالي، فإن
“عنصر الثأر”
الذي تم بناؤه
بين إسرائيل
وحزب الله
وإيران هو الذي
سيحدد قواعد
اللعب. هذا
العنصر أصبح
جزءاً لا
يتجزأ من
معادلة “الرد”
التي ما زالت
تميز المواجهة
بين حزب الله
وإسرائيل،
وأصبح مركباً
استراتيجياً
جديداً يملي
سياسة إيران.
الاستنتاج
البائس هو أن
وقف إطلاق
النار مع حماس
غير شكله
وتحول من شرط
أساسي
لاستكمال صفقة
الرهائن إلى
مصلحة
استراتيجية
دولية مستقلة
تهدف إلى منع
اندلاع الحرب
الإقليمية.
المعنى أن
إطلاق سراح
المخطوفين،
الذي هو مأساة
إنسانية
وأخلاقية
تسببت بها
حماس ولكن
المسؤولية عن
إنهائها
ملقاة على
حكومة
إسرائيل، أصبح
أداة لعبة
سياسية
ساخرة، كل طرف
يقيس من خلالها
“نصره المطلق”.
جنوب
لبنان:
إسرائيل
تستخدم قنابل
خارقة للتحصينات
للمرة الأولى
المدن/14 آب/2024
بعنف وكثافة
نارية،
تتواصل
المواجهات
بين حزب الله
والجيش
الإسرائيلي.
ليل الثلاثاء-
الأربعاء كان
من أعنف
الليالي، فحزب
الله أطلق
صليات
صاروخية
كثيفة باتجاه
مواقع
إسرائيلية،
فيما شنّ
الطيران
الحربي الإسرائيلي
غارات على عدد
من القرى
الحدودية. لكن
الأبرز فيها
كان استهداف
بلدة كفركلا. إذ سمع دوي
التفجيرات في
مختلف أرجاء
الجنوب، وقد
تم تدمير أربع
منازل بغارة
واحدة. وحسب
ما أفادت
وسائل إعلام
إسرائيلية،
فإن الجيش الإسرائيلي
"نفذ أقوى
هجوم في
كفركلا منذ
بداية الحرب،
أي ضرب أهداف
تحت الأرض".
وذكرت وسائل
الإعلام
الإسرائيلية
أن "سلاح الجو
استخدم قنابل
خارقة
للتحصينات
لأول مرة منذ
بداية الحرب،
وهي قنابل MK-84 مزودة
بمجموعة GBU-31 JDAM تم
إسقاطها من
طائرة F-35".
بالونات
حرارية فوق
المطار
من جهته
أطلق حزب الله
صليات
صاروخية
باتجاه قاعدة
ميرون
العسكرية في
الجليل
الغربي، ودوت
صافرات إنذار
في مستوطنات
حرفيش وبيت جن
وفسوطة. وأعلن
حزب الله أنه
استهدف قاعدة
نيريا بعشرات
صواريخ
الكاتيوشا
رداً على
استهداف بلدة
برعشيت. وقد
أطلقت الدفاعات
الجوية
الإسرائيلية
صواريخ
اعتراضية باتجاه
صواريخ
الحزب، فسمعت
أصوات
الانفجارات
في قرى جنوبية
عديدة. وسجل
تحليق مستمر
للطيران
الحربي
الإسرائيلي
في الأجواء
اللبنانية مع
خرق لجدار
الصوت، كما ألقت
بالونات
حرارية فوق
عدد من
المناطق وفوق
البحر قبالة
مطار بيروت.
كما سجّل
تحليق
للطيران
المسيّر في
أجواء الجنوب،
البقاع الغربي
وفوق الساحل
وصولاً إلى
بيروت.
خوف من
اقتحام الحزب
بدورها
أشارت صحيفة
"معاريف" إلى
أن الجيش الإسرائيلي
يعمل على
تعزيز قواته
بعدد من وحدات
النخبة لتكون
قوة تدخل سريع
في حال اقتحام
قوات "الرضوان"
التابعة لحزب
الله المنطقة
الحدودية وتوغلها
في منطقة
الجليل، في
إطار مواجهة
أوسع، وسط
مخاوف من
التصعيد في ظل
ترقب لرد من
الحزب على
اغتيال
القيادي
العسكري
البارز في
صفوفه، فؤاد
شكر. وذكرت
الصحيفة
الاسرائيلية
أنه "في إحدى
المستوطنات
في الجليل،
تمركزت وحدة
نخبة من
الجيش، ومن
المتوقع أن
تكون جاهزة للرد
على أي اختراق
قد يحدث في
المستوطنات
القريبة"،
وأفادت بأن
ذلك يأتي في
أعقاب استخلاص
العبر من هجوم
القسام في 7
تشرين الأول
الماضي. وحسب
التقرير، فإن
"الجيش
الإسرائيلي
يدرك أن تقليص
زمن
الاستجابة
لقوة التدخل
العسكري في
حالة وقوع
توغل أو حتى
احتجاز أسرى
هو أمر حاسم".
في الوقت
نفسه، قامت
الشرطة والجيش
بإنشاء
"سواتر
خرسانية،
وحواجز
حماية، ونقاط
إطلاق نار
كنظام دفاعي،
تحسباً
لاختراق قوات
حزب الله
للدفاعات
الأمامية
للجيش في الشمال.
وتهدف إقامة
هذه المواقع
إلى منع وصول
قوات حزب الله
إلى عمق
المنطقة، مع
التركيز على المدن
الكبرى في
الشمال. ونقلت
"معاريف" عن الشرطة
أنه نتيجة
للهجوم 7
تشرين الأول،
تم إعداد خطة
تشغيلية حيث
تتعرف كل
دورية شرطة في
الشمال على
كيفية الوصول
إلى مواقع
الدفاع لمنع
التوغل في عمق
الأراضي.
وذكرت
الشرطة: "نقوم
بتدريب
القوات على
الوصول إلى
مواقع الدفاع
كل بضعة أيام.
وكل شرطي يعرف
المكان الذي
يجب أن يصل
إليه في حال
تم الإبلاغ عن
اختراق قوات
إلى منطقة
الجليل". فيما
حذّر رئيس
بلدية شلومي
من قضية
الأنفاق التي
ربما حفرها
حزب الله في
منطقة الحدود
الشمالية.
وأردف التقرير
"نحن لا نعرف
مدى انتشارها
وأين تنتهي".
وفي الوقت
نفسه، يستمر
الجيش
الإسرائيلي
في الاستعداد
العالي لهجوم
جوي محتمل
يشمل إطلاق صواريخ
وطائرات من
دون طيار في
الشمال، حيث
نشر جيش
الاحتلال
أنظمة دفاع
جوي في عدة
مواقع تابعة
لقيادة
المنطقة
الشمالية التابعة
للجيش.
ونقل
التقرير عن
ضباط قولهم أن
"من يعتقد أن حزب
الله لا يتدرب
على إدخال
وحدة مقاتلين
إلى الأراضي
الإسرائيلية
فإنه يخطئ
ويضلل". وحسب
هؤلاء
الضباط، فإن
"فرضية العمل
لدى الجميع
ينبغي أن تكون
أن حزب الله
قادر على
إدخال قوات،
ورفع العلم في
بلدة أو ثكنة للجيش
الإسرائيلي
عند الحدود".
وأضافوا أنه
"بالنسبة لنا
هذه يمكن أن
تكون صورة
انتصار. وعملية
كهذه
بإمكانها
التأثير على
المنطقة الشمالية
كلها، ودب
الرعب في صفوف
السكان".
مبادرة رئاسية
جديدة: سُلّم
لنزول
"الحزب"... ومعجزة
مارونية
دنيز
عطالله/المدن/14
آب/2024
يبدو السياسيون،
أفراداً
وأحزاباً
وقوى، قد سلّموا،
واستسلموا
لفكرة أن
انتخاب رئيس
للجمهورية
صار أثراً بعد
عين. وما
تكرار
المطالبة بانتخابه
إلاّ جزءاً
من أدبيات
سياسية تندرج
تحت عنوان
"الصواب السياسي"
(Politically correct).
يتمسك رئيس المجلس
النيابي
والفريق
السياسي الذي يمثله
بـ"الحوار"
كمدخل
لانتخاب
رئيس، وتتمسك
المعارضة ومن
يدور في فلكها
بفتح أبواب المجلس
لدورات
متتالية
و"حوارات"
جانبية تفضي
إلى توافق ما.
هذا في
المعلن، أما
في واقع
الأمر، فهو
العجز والاستعصاء
الداخلي
مكرّساً،
بانتظار
انتهاء الحرب
على غزّة
وإسنادها من
لبنان، وكيف
سيخرج منهما
لبنان
والمنطقة
واللاعبون
بمصائرها،
وصولاً إلى
الانتخابات
الأميركية
ورئيسها، أو
رئيستها،
المنتظر/ة،
وما بينهما من
استحقاقات وحسابات.
الخرق الممكن
على
الرغم مما
يظهر من
انسداد أفق
الرئاسة،
يدور همس في
أوساط عدد من
النواب المستقلين
بـ"إمكانية
إحداث خرق في
هذا المجال،
إذا تم خلق
أجواء
إيجابية
تُطمئن، بشكل
خاص، حزب الله
أو الثنائي
الشيعي،
وتحاكي هواجس
كل الأطراف".
يشرح أحد
النواب
المستقلين "منطق
التفكير
بوجوب اجتراح
مبادرة ما في
هذا الظرف
تحديداً"
قائلا: "لا
يمكن لعاقل أن
يغفل اليوم عن
أزمة كل
الأطراف من
السلطة
والمعارضة. كما لا
يمكن لأي حريص
على البلد
الرهان على أن
نتائج الحرب
الدائرة في
المنطقة،
ستفضي إلى خاسر
ورابح، فيصرف
الفريق
المنتصر
نفوذه في انتخاب
رئيس وفق
معاييره. هذه
تجارب سبق أن
اختبرها
اللبنانيون
ودفعوا
أثمانها باهظاً،
طوائف
وجماعات
وأحزاباً،
ولا تزال تداعياتها
تنسحب على
حاضرنا
المتوتر
دائماً".
سلم لحزب
الله
يعتبر
النائب الذي
يحاول جس نبض
جميع الأطراف
السياسية،
بدءاً من رئيس
مجلس النواب
نبيه برّي، أن
"البلد ما عاد
يحتمل تعطيلاً
وانهيارات
وفراغاً في
المؤسسات،
تماماً كما أن
كل الأطراف
اليوم مأزومة
في ظل عجزها
عن إحداث أي
تاثير جديّ في
مسار
الأحداث، لا
داخلياً ولا
خارجياً".
وفي السياق،
يشير إلى أن
"جميع القوى
تحتاج إلى سلّم
للنزول عن
الشجرة التي
وضعت نفسها
أعلاها. وحزب
الله في طليعة
هذه القوى.
صحيح أنه يربط
اليوم وقف الحرب
في الجنوب
بوقفها على
غزّة، لكنه لا
يريد حرباً
واسعة على
لبنان، ويعرف
أن نتنياهو لن
يتردد في
الإقدام
عليها. بالتالي،
هو في موقف
يحتاج فيه إلى
طرف ثالث،
محايد ومتفهم،
يساعده على
الخروج من هذه
الحرب من دون
انكسار. وهل
من هو أفضل من
رئيس
للجمهورية
اللبنانية
يترأس ويتابع
أي مفاوضات
غير مباشرة،
ويرفع في
الوقت نفسه
المسؤولية
المباشرة لأي
تسوية عن كاهل
الحزب، وحتى
عن كاهل
الحكومة
المحسوبة
عليه،
والضائعة في
هويتها؟".
معجزة
الرئيس
وفق هذا
المنطق
والتحليل
يتبادل عدد من
النواب
المستقلين
الأفكار
والسيناريوهات
الممكنة،
لمبادرة قد
تكسر الجمود
الداخلي وتنتخب
رئيساً "في
لحظة نسرقها
من
الانقسامات والحروب
الإقليمية
والحسابات
الدولية"، على
ما يؤكد نائب
ثانٍ ممن
يجزمون
بـ"الحاجة
إلى ضرورة كسر
الجمود
الداخلي
والمبادرة.
معيب جداً هذا
الاستسلام
للتعطيل
وتعليق
الدستور، وسط
أزمات على كل
المستويات
تهدد البلد
بالسقوط". وفي
حين يشير إلى
أن "النقاش
والبحث
الدائر حول
المبادرة
ينطلق من نواة
نيابية
مسيحية"، يبتسم
مضيفاً
"النواة ليست
مارونية،
بالتالي، لا
خوف من الصراع
على الكرسي
الرئاسي"، قبل
أن يجزم
"نحتاج إلى
التوافق
وسنسعى إليه
متى نضجت
الأفكار،
وبعد أن نتلقى
ردوداً
إيجابية على
جسّ النبض
الذي بدأنا به
مع المعنيين".
وفي الانتظار،
يبقى
الانطباع
الأعم أن زمن
انتخاب رئيس
للجمهورية لم
يحن بعد، حتى
صار تطويب قديسين
لدى
الموارنة،
بعد اجتراحهم
لمعجزات،
أيسر من
"تطويب"
رئيس، سيكون
انتخابه، في هذه
الظروف، أقرب
إلى معجزة!
أسرار
الصحف
المحلية
الصادرة يوم
الثلثاء في 13
آب 2024
وطنية/13
آب/2024
النهار
مصدر
إعلامي قريب
من فريق
المقاومة
يقول: يبدو أن
هوكشتاين في
صدد تأسيس
تكتل نيابي
جديد بدأت
تظهر ملامحه
ونواة هذا
التكتل لغاية
الآن ٥+١ نائب
تغييري قد ينضم
إلى هذا
التكتل قريبا.
اضطر
نائب حقوقي
الى الاتصال
برئيس جامعة
كاثوليكية في
العاصمة بعد
امتناع
الأخير عن الإجابة
على اتصالات
أهالي الطلاب
الذين يريدون
الاستفسار
حول الترخيص
بشأن اختصاص
معين، حيث
هناك شكوك أن
الشهادات
التي وزعها
خلال حفل
التخرج غير
مطابقة.
تلاقي
مشاركة
النائب ملحم
خلف في مراسم
تأبين وتشييع
في بلدات
حدودية في
الجنوب جراء
الاعتداءات
الاسرائيلية
ارتياحا في
صفوف الاهالي
في دلالة منه
على عدم
التمييز بين
منطقة واخرى.
يُلاحظ
تزايد
اللقاءات بين
الأحزاب التي
كان معظمها
ينضوي في
الحركة
الوطنية والحزب
التقدمي
الاشتراكي في
معظم مناطق
الجبل، وذلك
بغية
الاستنفار
لمواكبة
التطورات في
الجنوب،
وتحديداً ما
يرتبط بموضوع
النازحين
وإعلان حالة
طوارئ إذا
استجدت أي
أحداث لافتة.
افاد
صاحب شركة
تنظيم اعراس
في لبنان بأن 16 عرساً
الغيت من جدول
اعمال شركته
هذا الصيف.
يلتقي
مغتربون
لبنانيون مع
افراد من
عائلاتهم في
تركيا لعدم
توجههم الى
بلدهم جراء
الاوضاع
الامنية غير
المطمئنة.
تشيد
بعثات
ديبلوماسية
عربية
واجنبية وطواقمها
بأداء ضابط
مسؤول
وتعاونه في
متابعة امن
مبانيها
واوضاع مواطنيها.
الجمهورية
قال
مسؤول حزبي
كبير ان كل
التكهنات في
شأن موعد رد
"حزب الله"
على اسرائيل
لا يعرفه إلا
شخصين: الذي
سيعطي الأمر
والذي سينفذ
الأمر.
تبلغت
جهات
دبلوماسية
دولية ان دولة
إقليمية تأخذ
موعد ١٥ آب في
عين الإعتبار
في تحديد شكل
ردها وحجمه
والأهداف.
وضعت
عاصمة كبرى كل
ثقلها من اجل
توفير
الضمانات
لتسوية
الفرصة
الاخيرة في
الشرق الاوسط
قبل انشغالها
التام في
انتخاباتها
الرئاسية.
اللواء
دخلت
النشاطات
الدبلوماسية
في ما خص ملف
الرئاسة في
إجازة طوال ما
تبقَّى من
المشهد
الجاري.. بانتظار
أواسط أيلول..
يواجه
مصدر نيابي
إعياءً لجهة
تفسير لماذا
يصرُّ مرجع على
مشاركة كتلة
مناوئة في
طاولة الحوار
التي تدور في
خلدة..
انتقد مرجع في
جلسة خاصة
إحجام الدول
المموِّلة تزويد
لبنان بالحد
الأدنى من
احتياجاته
المالية
المتفق عليه،
وتربط ذلك،
بحسابات
سياسية معقدة.
البناء
قال
مصدر دبلوماسي
إن الخلاف بين
وزير حرب
الكيان يوآف غالانت
ورئيس حكومته
بنيامين
نتنياهو حول
المسؤولية عن
إضاعة فرص
التوصل إلى
اتفاق عشية توقعات
موعد الردود
من محور
المقاومة
تعبير عن
ارتباك
التجمّع
الاستيطانيّ
في الكيان وتناقض
مشاعره بين
عنصريّته
الإجراميّة
ودعوات قتل
الفلسطينيين
بلا رحمة وشنّ
حرب على لبنان
وضرب إيران من
جهة والخوف من
الضربات
المقبلة والسعي
لتفاديها
بالسياسة
والاتفاقات
من جهة
مقابلة. وهذا
ما يعبّر عنه
غالانت
تماماً وهو
يتباهى بأنه
صاحب دعوة
الحرب على
لبنان.
تتحدّث
المقالات
الخاصة
بالوضع
الاقتصاديّ
في كيان
الاحتلال عن
أزمات
بنيويّة غير
قابلة للإصلاح
بعد نهاية
الحرب
وتستعرض في
هذا السياق
أمثلة من نوع
رحيل
الرساميل
الاستثمارية الكبرى
وهجرة
الأدمغة
المرتبطة
بصناعات التكنولوجيا
الدقيقة
وانسحاب
لاعبين كبار
في البورصات
العالميّة من
بورصة الكيان.
وهذا
النوع من
الهجرة عندما
يحدث تصعب
استعادته
لأنه يستوطن
في مكان آخر
ويبني له
أعشاشاً
جديدة كما تفعل
الطيور.
وتقدّر
المقالات حجم
الضرر بفقدان
أكثر من 50% من
قوة الاقتصاد
وحجمه.
الأنباء
زيارة خارجية
تحمل الكثير
من الدلالات
حول موقف عاصمة
كبرى من
التطورات.
مقدمات
نشرات
الاخبار
المسائية
ليوم
الثلاثاء 13/8/2024
وطنية/13
آب/2024
* مقدمة
نشرة أخبار
الـ "أن بي أن"
اختلط حابل
الهزات
الأرضية
بنابل الهزات
الأمنية والعسكرية
إلى درجة دفعت
المستوطنين
المذعورين في
شمالي فلسطين
المحتلة
للهروب إلى الملاجئ
عند شعورهم
بالاهتزاز
لاعتقادهم أن
الأمر يتعلق
بهجوم من
إيران أو
لبنان.
والواقع
أن طهران
والمقاومة في
لبنان وربما أطرافا
أخرى في
المحور
متمسكة بحق
الرد المؤلم
والرادع على
عمليتي
الاغتيال
الأخيرتين اللتين
نفذهما العدو
الإسرائيلي
في الضاحية
الجنوبية
والعاصمة
الإيرانية.
ويبدو
ان العدو وحلفاءه
على قناعة
تامة بأن الرد
آت لا محالة أما
توقيته
فتجاذبته
نوبة توقعات
جديدة (إذا مش
قبل الخميس
بعد الخميس)
حتى صح
تشبيهها بتوقعات
المنجمين.
وردا
على دعوتها
إلى التراجع
عن تهديدها
بالرد
والموجهة من
قادة أميركا
وبريطانيا
وفرنسا
وألمانيا
وإيطاليا
قالت إيران
إننا لا نطلب
الإذن من أحد
للرد على إسرائيل
معتبرة ان هذه
الدعوة تشكل
دعما علنيا لجرائم
الكيان
الإسرائيلي
والإرهاب في
المنطقة.
وشدد
الرئيس مسعود
بزشكيان من
جهته على ان
الرد العقابي
على المعتدي
هو الحل لوقف
الجريمة
والعدوان.
وإلى جانب
الدعم الغربي
لإسرائيل على
المستوى
السياسي
والدبلوماسي
ثمة دعم
ميداني يعكسه
على نحو خاص
الحشد الحربي
الذي تزج به
الولايات
المتحدة في
البحر المتوسط.
فهل
تهدف هذه
الترسانة إلى
الانخراط في
حرب محتملة
لمصلحة
إسرائيل؟ أم
الى الضغط
للحؤول دون
اندلاعها؟!.
أسئلة تطرح
عشية جولة
جديدة مفترض
انعقادها بعد
غد الخميس
لاستئناف مفاوضات
التهدئة
وتبادل
الأسرى بين
العدو الإسرائيلي
وغزة.
وعشية
هذه الجولة
أضاف بنيامين
نتنياهو شروطا
جديدة تتعلق
خصوصا
بالأسرى
الإسرائيليين
الذي يفترض
الافراج عنهم.
ولعل
وزير حرب
العدو يوآف
غالانت كان
على حق عندما
جاهر بأن
نتنياهو
يعرقل صفقة
التبادل.
هذا
الاعتراف كان
أقسى صفعة
لنتنياهو
وحكومته من
وزير هو في
الواقع من
يداه مغمستان
بدماء أطفال
ونساء غزة
وعلى
إيقاع تلك
الشروط
التعجيزية
جاءت تقارير
لوسائل اعلام
عبرية توقعت
عدم انعقاد
جولة
المفاوضات
المقررة
الخميس.
وسط
هذه الاجواء
وردا على
مجازر
الاحتلال
والتهجير المتعمد
بحق
الفلسطينيين
في قطاع غزة
أعلنت كتائب
القسام عن
قصفها "تل
أبيب"
وضواحيها بصاروخين
من طراز "أم-90"
نجح في قطع
مسافة 90 كيلومترا
من دون تفعيل
صفارات
الانذار.
وعلى
وقع التطورات
الأخيرة يرصد
حج دبلوماسي
أميركي نحو
المنطقة يتوج
بزيارة لوزير
الخارجية أنتوني
بلينكن الذي
يحط غدا في تل
أبيب
وإلى
تل أبيب أيضا
يصل مساء
اليوم موفد
الرئيس
الأميركي
آموس هوكستين
قبل أن يزور
بيروت غدا في
جولة تهدف إلى
محاولة لجم
التصعيد بين لبنان
وكيان
الاحتلال.
وتأتي
هذه الجولة
على ايقاع عنتريات
إسرائيلية
متواصلة
آخرها نسب إلى
مسؤول كبير في
جيش الاحتلال
الذي هدد بقلب
الطاولة
وتغيير الوضع
في الشمال لكن
وزير الحرب دحض
هذه
العنتريات
عندما حذر من
أن الهجوم على
لبنان مغامرة
ناصحا بعدم
ارتكابها.
وفي
لبنان تتكثف
الجهود
الحكومية
لرفع مستوى
الاستعدادات
والإجراءات
الاحترازية
تحسبا لاحتمال
توسع الحرب.
وتسابق
الحكومة
الوقت في
بحثها عن سبل
لتمويل خطة
الطوارئ التي
أعدتها.
وبحسب
الرئيس نجيب
ميقاتي فإن
مجلس الوزراء سيناقش
في جلسته غدا
بشكل مفصل
التدابير والإجراءات
المتعلقة
بالخطة
الوطنية وملف
النازحين
السوريين.
* مقدمة
نشرة الـ "أم
تي في"
في
لبنان
والمنطقة
زلزالان
وانتظاران. فقد نام
اللبنانيون
متوقعين أن
يصحوا على
صاروخ زلزال
لحزب الله،
فإذا بهم
يستيقظون على
زلزال من صنع
الطبيعة.
وبين
صواريخ
الزلزال
الممنوعة من
الصرف حتى إشعار
آخر على
الأقل،
والزلزال
الطبيعي الذي
أخاف
اللبنانيين،
تعيش المنطقة
على وقع
انتظارين.
فمصر وقطر
وإسرائيل
تنتظر وصول
وزير خارجية
أميركا، فيما
لبنان ينتظر
وصول آموس
هوكستين
الأربعاء.
فإلام
سيؤدي الحراك
الديبلوماسي
الأميركي؟ هل
ينجح في كبح
رد محور
المقاومة على
اغتيال
اسماعيل هنية
وفؤاد شكر، أم
أن ما كتب قد
كتب،
وبالتالي فإن
الرد آت لا
محالة؟
الجواب
في انتظار
الأيام بل
الساعات القليلة
المقبلة. علما
أن إيران ترسل
إشارات
ديبلوماسية
إيجابية
واضحة. اذ ذكر
مصدران
إيرانيان أن
طهران تبحث في
إرسال ممثلين
إلى
المفاوضات المتعلقة
بغزة للمرة
الاولى، وأن
هؤلاء
الممثلين لن
يشاركوا بشكل
مباشر في المفاوضات
بل سيكونون في
الكواليس.
ألا
تدل المشاركة
الإيرانية في
مؤتمر تدفعه الولايات
المتحدة
الأميركية
إلى انعقاده على
أن إيران لا
تبحث عن
التصعيد بل عن
إيجاد حلول
سلمية -
ديبلوماسية
للأزمات
القائمة في المنطقة؟
جنوبا،
الإستهدافات
والمواجهات
مستمرة. فقد
سقط شهيدان
لحزب الله عبر
استهداف
مسيرة إسرائيلية
سيارة على
طريق بيت
ياحون-
برعشيت، في
حيت استهدف
حزب الله موقع
مسكاف ومحيط
ثكنة ميتات.
* مقدمة
نشرة أخبار
قناة
"المنار"
لا
احد في كيان
الاحتلال
مربوط بعقاله
في ظل الجنون
المستحكم
برؤوس قادة
الصهاينة…
انهم جميعا
يحثون الخطى
الى خرابهم
الجديد بما
ترتكب
حكومتهم
ومستوطنوهم
وعتاة
متطرفيهم
فيما هم
يحسبون ان
الغلبة ستكون
لهم.
لا
دليل اوضح على
خرابهم الاتي
اكثر من تخبطهم
بلعنة
عنجهيتهم
فيما بينهم،
سياسيين وعسكريين،
كحال نتنياهو
وغالنت
حاليا، وبن
غفير الذي هو
مصداق لحقيقة
الكيان
وارهابه،
فهؤلاء جميعا
سيكون لهم
البصمة في
دمار هيكلهم
بعدما تحسم
غزة وجبهات
المقاومة
انتصارها
القادم.
اما
الوفود
القادمة الى
المنطقة
لحماية الاحتلال
من غضب
وانتقام
المقاومين
بفرض التفاوض
على طريقتهم
فتكفي
احالتهم الى
الحليف غالنت
الذي اقر
بمسؤولية
كيانه عن
عرقلة وتعطيل
التفاوض، وان
كان هو يصيب
نتنياهو
بذلك، الا انه
اقر بقوة المطلب
الاساسي
للمقاومة
والقائل بوقف
العدوان قبل
كل شيء.
ولكل
من يعاكس الحق
الفلسطيني
تخبره به صواريخ
القسام التي
طالت اليوم تل
ابيب ردا على
مجازر
العدوان
وتاكيدا لصفر
انجازات
الاحتلال في
غزة ، وتثبيتا
للفشل المطلق
لدى نتيناهو
وجيشه.
على
جبهات
الاسناد تتقدم
المقاومة الاسلامية
في حربها
النفسية
اشواطا
اضافية مع اسقاطها
الاحتلال في
دوامة انتظار
ردها على اغتيال
القائد السيد
محسن شكر،
وكذلك تفعل
ايران التي
تتمسك بحقها
المشروع بالرد
على اغتيال
ضيفها القائد
اسماعيل هنية.
اما
الصهاينة
فانهم يصرخون
عاليا
ويعبرون عن
مازقهم
ويقرون بان
حالة
الاستنفار في
كيانهم تأكل
اعصابهم
واقتصادهم،
في ظل مخاوف
متزايدة من ان
تصاب
جهوزيتهم
بالتعب
والارباك امام
ما يعرفونه من
امكانات حزب
الله وايران ،
فكيف مع الذي
لم يصلهم عنه
اي علم وخبر
ولا يتصورون حدود
قدرته
وفعاليته.
* مقدمة
نشرة الـ "أو
تي في"
الغموض
الشديد سيد
الموقف على
المستوى الإقليمي.
فمصير
مفاوضات
الخامس عشر من
آب لا يزال
معلقا، في
انتظار توصل
الأفرقاء إلى
اتفاق تمهيدي
يحول التاريخ
المذكور
موعدا محتملا
لإعلان وقف
إطلاق النار
في قطاع غزة، وتاليا
في جنوب
لبنان، ويؤدي
على الأرجح
إلى تأخير
الرد
الإيراني على
إسرائيل، كما
نقلت وكالة
رويترز اليوم.
أما
الخيار
الآخر،
فالمجهول،
الذي قد يشهد
حربا يدرك
الجميع أين
ستبدأ، لكنهم
لا يعرفون كيف
ستنتهي ومتى،
خصوصا في ضوء
انخراط القوى
الكبرى في
معاركها
السياسية،
كما هي الحال
بالنسبة الى
الانتخابات الرئاسية
الاميركية،
أو العسكرية،
كما هو وضع
روسيا، في ضوء
الحركة
الأوكرانية
الميدانية
المستجدة في
الأيام
الماضية.
وفي
خضم كل ذلك، يترقب
لبنان الرسمي
والشعبي وصول
الموفد الرئاسي
الأميركي
آموس هوكستين
الى لبنان آتيا
من الكيان
العبري. فهل
سيحمل معه هذه
المرة حلا مقبولا
وقابلا
للتطبيق؟ أم
تهديدا جديدا
لن ينصاع له
حزب الله بكل
تأكيد؟
الساعات
المقبلة
مفصلية
وحاسمة، فإما
خروج مفاجئ من
النفق، وإما
خنق بصيص
النور الذي
برز فيه في
الايام
الماضية،
بناء على
الطرح
القطري-التركي-الاميركي.
* مقدمة
نشرة أخبار
الـ "أل بي سي"
ا
سيحمل الموفد
الأميركي
آموس
هوكستاين هذه المرة
إلى بيروت؟
هوكستاين،
المغضوب
عليه، كما
يمكن الاستنتاج
من بعض وسائل
الإعلام، ماذا
يمكن أن يقدم؟
أم أن
مضمون
الرسالة التي
يحملها تتعلق
بالتحذير من
حجم الضرر إذا
انزلقت
الأوضاع إلى
حرب واسعة؟
في
المعلومات أن
هوكستين يحمل
رسالة صارمة إلى
الأطراف
المعنيين
بتوسع الحرب،
يصر فيها على
ألا مجال
للمناورة وأن
الحرب ستؤذي
الطرفين،
وبالتالي اذا لم
يقبلوا
بالتفاوض
فذلك سيكلف
الجميع الكثير
من الدماء
والدمار.
من
بيروت إلى
طهران حيث كشف
مسؤولون
إيرانيون أن
السبيل
الوحيد لمنع
رد إيران
المباشر على
اغتيال
إسماعيل هنية
في طهران هو
التوصل إلى
اتفاق لوقف
إطلاق النار
في غزة في
خلال المحادثات
المزمعة بعد
غد الخميس.
جملة
من التساؤلات
تطرح بعد هذه
المواقف:
هل
تحمل
اجتماعات
الخميس أكثر
مما تحتمل؟
هل
وقف النار في
غزة متاح؟
لا تبدو
الأمور على
هذه النسبة من
السهولة، ما يعني
أن التطورات
تنتظر مؤشرين:
- محادثات
هوكستين في
بيروت
- نتائج
اجتماعات
الدوحة.
وما
على الجميع
سوى الانتظار.
لكن
بداية النشرة
من مكان آخر...
* مقدمة
نشرة أخبار
قناة
"الجديد"
تأهب
على البر
استنفار
بوارج في
البحر وفي الجو
طائرات
دبلوماسية
تقل مسؤولين
أميركيين إلى
المنطقة وعلى
الحراك الذي
يسابق الوقت مع
خميس الصفقة
دخلت طهران
طرفا مفاوضا
عن بعد...
فقد
نقلت وكالة
رويترز أنه
للمرة الأولى
تدرس إيران
إرسال ممثل
عنها إلى
المفاوضات
بشأن صفقة
الرهائن ووقف
إطلاق النار
وأن الممثل الإيراني
لن يشارك بشكل
مباشر في
جلسات التفاوض
بل سيكون على
اتصال مباشر
مع الممثلين
الأميركيين.
والوكالة
عينها نقلت عن
ثلاثة مسؤولين
إيرانيين
كبار أن
التوصل إلى
اتفاق لوقف
إطلاق النار
في غزة من
شأنه فقط أن
يمنع إيران من
الرد المباشر
على إسرائيل
لاغتيال زعيم
حركة حماس
اسماعيل هنية
على أراضيها.
وفي حال فشل
المحادثات أو
مماطلة
إسرائيل
لإطالة أمدها
فإن إيران
وحلفاءها
سيشنون هجوما
مباشرا.
لم يتأخر
الرد على
التحذير
الإيراني إذ
نقلت شبكة CNN عن
مصدرين
دبلوماسيين
أن محادثات
وقف إطلاق النار
لن تمنع إيران
من تنفيذ
تهديدها...
والمفاوضات
بالوكالات
والشبكات
الإعلامية
دخلت نيويورك
تايمز على
خطها فكشفت عن
وثائق لم تنشر
أن نتنياهو
أضاف شروطا لمطالب
إسرائيل يخشى
مفاوضوه أن
تخلق عقبات إضافية
كما نقلت
نيويورك
تايمز عن
مسؤولين رفيعين
خشيتهم من أن
تؤدي
الإضافات
الجديدة من قبل
نتنياهو إلى
إفشال الصفقة.
وإذ
وضع مكتب
نتنياهو تلك
الإضافات في
إطار تفسير
الغموض فيما
يتعلق ببعض
التفاصيل فإن
الأرضية باتت
جاهزة
للعرقلة وإن
الحرف الأول
من اسم المعطل
بنيامين
نتنياهو
باعتراف وزير
حربه وشهادة يوآف
غالانت
بالأمس صدقت
عليها حماس
اليوم بصاروخين
بعيدي المدى
انطلقا من بين
أرجل جنوده في
جنوب غزة ووقع
أحدهما في قلب
تل أبيب من دون
تفعيل صافرات
الإنذار.
والصواريخ
بعيدة المدى
حملت رؤوسا
سياسية بأن
المقاومة لا
تزال تمتلك
القدرات
العسكرية
وأثبتت كذب
نتنياهو
بالقضاء على
كتائب القسام
في الجنوب وأن
تل أبيب لا
تزال في مرمى
الصواريخ ما
لم يوافق على
وقف إطلاق
النار وهي
رسالة بالنار
أن حماس معنية
بالشروع
بتنفيذ ما
وافقت عليه في
المقترح لا في
بدء
المفاوضات من
نقطة الصفر...
وعلى مسافة
ساعات من
اجتماع
الخميس باتت
كل الأوراق
مكشوفة أمام
الثلاثية
الراعية فهل
ستسمي المعرقل
باسمه؟...
أم
ستبقي الفاعل
مستترا وراء
الاستمرار
بتعنته وبحرب
الإبادة؟.
والسؤال
موصول لبيان
الخماسية
الذي دعم جهود
التوصل
لاتفاق وقف
إطلاق النار
والإفراج عن
الرهائن وترك
مدارج
القواعد
العسكرية
وأبواب مخازن
السلاح
مفتوحة
للدفاع عن
إسرائيل.
وعلى
نية التفاوض
وعلى مرأى
وصمت العالم
العربي
والإسلامي
اقتحم أكثر من
ثلاثة آلاف
مستوطن
يرأسهم بن
غفير ووزراء
ونواب في
الكنيست المسجد
الأقصى في
ذكرى خراب
الهيكل
المزعوم.
ومن
هناك قال: يجب
الا نذهب
للمؤتمرات في
الدوحة أو
القاهرة بل
الانتصار على
حماس وتركيعها.
وسط
هذا الخراب
وعلى تخوم
منطقة مزنرة
بالحروب يزور
المبعوث
الأميركي
آموس
هوكشتاين تل أبيب
وينتقل غدا
الى بيروت، من
دون ان يكون
لديه جدول
واضح
بالانتقال
الى مرحلة ضبط
النفس او ثني
حزب الله عن
الرد وليس
معلوما ايضا
اي مناورة
سيطرحها
الموفد
الاميركي وما
اذا كانت ستتضمن
وعودا غير
قابلة
للتنفيذ.
والجينات
الأميركية
معدلة وراثيا
بالخداع وهو
ما بدا في
إطلالة
الرئيس
السابق
والمرشح دونالد
ترامب وترامب
العائد إلى
العالم
الافتراضي
بمعية إيلون
ماسك كان
العالم ليكون
ورديا معه لو
كان رئيسا ولو
كنت رئيسا ما
منحت القدس
عاصمة إسرائيل
ولا نقلت
السفارة
إليها وما كنت
لأطوب الجولان
مشاعا للكيان
ولا رفعت
بنيامين نتنياهو
ملكا على
الهضبة.
هذا
حوار افتراضي
على منصة
افتراضية
فتحت فضاءها
لترامب وبزهو
أعلن إيلون
ماسك ضيف
بنيامين
نتنياهو ليلة
التصفيق في
الكابيتول أن
المشاهدات
تجاوزت المليارات.
مجنون
حكى فهل من
عاقل يسمع.
أوساط
غربية
ل«جنوبية»:
إسرائيل تتخذ
قرار الحرب..
وهذا ما تخططه
للحزب و«حماس»!
علي
الأمين/جنوبية/13
آب/2024
يدخل
لبنان
والمنطقة في
نفق الحرب، من
دون أي أفق
للعودة منه،
وهذا ما تشي
به خلاصات
التطورات
السياسية
والميدانية
من غزة الى
جنوب لبنان،
وتتحضر
لإشعال
فتائلها
إسرائيل،
التي تجدها
فرصة مؤاتية
لحل عسكري
جذري لتحجيم
"حماس"
وإضعاف "حزب
الله" بإنتظار
"رده
الموعود" بعد
فشل التدخل
الاميركي في إسكات
المدافع
المتقابلة
على كل
الجبهات. يبدو
ان قرار الحرب
قد اتخذ،
وتستعد حكومة
اسرائيل
لخوضها، وعين
رئيسها
بنيامين
نتنياهو على
ايران، وان
كان لبنان
مسرحا اساسيا
لها، هذا ما
رجحته اوساط
غربية متابعة
لمجريات الأحداث
منذ “طوفان
الأقصى” في “٧
اكتوبر”،
ل”جنوبية”.
وكشفت
ان “جلسة
التفاوض في ١٥
آب حول الهدنة
في غزة، فشلت
قبل ان تبدأ
مع تجذر
الخلاف حول سيناريو
اليوم التالي
في غزة، فدول
الخليج وغيرها
من الدول
العربية،
اسقطت
موافقتها المبدئية
على المشاركة
في قوة عربية،
ممكن ان تنتشر
في غزة بعد
وقف اطلاق
النار، اثر اغتيال
اسماعيل هنية
وتولي يحي
السنوار
قيادة الحركة”. في
المقابل،
بحسب
المصادر، “تبدي
واشنطن عجزا
عن حل
الخلافات
العميقة، بشأن
تنفيذ مبادرة
الرئيس جو
بايدن لوقف
النار، كما ان
الابواب
موصدة امام
الحلول”،
ووجدت ان “واشنطن
لم تستطع
ايجاد مخارج
للاستنفار
المتبادل بين
ايران
واسرائيل، في
ظل ترسخ قناعة
لديها بأن
نتنياهو غير
عابئ بأي خطوة
يمكن ان تقوم
بها ايران،
سواء قامت
بالرد على
اغتيال هنية
او امتنعت،
فيما طهران
متمسكة بحق
الرد، وان
كانت متساهلة
بطبيعة الرد
ومستواه”. مرد
التصعيد لدى
نتنياهو
اسباب عدة،
لكن الابرز اليوم،
ان اسرائيل لا
تريد ابقاء
الاوضاع معلقة
وغير محسومة،
من ناحية عودة
مستوطني الشمال
الى بيوتهم
بشروط تضمن
أمن الشمال
الاسرائيلي
بشكل دائم،
كما لا يريد
ان يبقى
الاسرائيليون
في الملاجئ
بسبب
التهديد،
الذي يعتبر ان
وقفه من قبل
أذرع ايران
على اسرائيل،
يتطلب المواجهة
مع ايران، كما
قال بوضوح في
خطابه في
الكونغرس
الاميركي
اخيرا ان
ايران هي مصدر
الخطر.
الحل
المؤقت يرفضه
نتنياهو
بالمطلق، فهو
لا يريد تكرار
تجربة القرار
١٧٠١ بعد حرب
العام ٢٠٠٦،
في غزة،
ويرفضه في
لبنان، اي انه
في صدد فرض
وقائع جديدة
على الأرض،
بموازين قوى
جديدة تحول
دون وجود “حزب
الله” على الحدود،
وتمنع وجود اي
فرصة لتستعيد
“حركة حماس” دورها،
ولو كانت هناك
اجراءات على
غلاف غزة، تضمن
عدم تكرار
طوفان الأقصى
كما اقترح
الاميركيون.
الاسبوع
الحالي، من
اكثر الفترات
الزمنية
حرجا، ليس على
مستوى لبنان
فحسب، بل على
مستوى
المنطقة،
والحرب التي
باتت هي الوسيلة
التي يعتمدها
نتنياهو لفرض
شروطه، ربما
باتت ايضا
خيارا لايران
واذرعها،
طالما ان فرص
الهدنة
والاتفاقات
المؤقتة لم
تعد واردة.
الحرب
والتي يرجح ان
تبدأ من
لبنان، بعد رد
“حزب الله” على
اغتيال قائده
العسكري فؤاد
شكر، هو
الحقيقة التي
يصعب تفاديها
في الظروف الراهنة،
والسيء ان ثمة
رهان لدى بعض
الدول المؤثرة،
بان الحرب هي
المخرج
الوحيد، من
المأزق الذي
تعانيه كل
الاطراف بما
فيها اسرائيل.
تمديد بلا
تغيير
الجمهورية/الثلاثاء 13
آب 2024
واذا
كان المتوخى
من الاتصالات
الحكومية هو وقف
العدوانية
الاسرائيلية
تجاه لبنان،
التي يعبر
عنها بكثافة
الاعتداءات
على المناطق
اللبنانية،
والتهديدات
المتتالية
بعمل عدواني
ضد لبنان،
إلّا أن
الحراك
المرتبط بقوات
"اليونيفيل"،
فرضه الاشكال
الاخير الذي حصل
في بلدة كفر
حمام واحدث
التباسا بين
وحدة من الجيش
اللبناني
خلال
مواكبتها
دورية للكتيبة
الفرنسية،
امكن حله على
مستوى قيادتي
الجيش
واليونيفيل.
الا
ان ما جرى في
كفر حمام،
قاربه مسؤول
كبير باستغرب
وريبة،
وخصوصا انه،
كما قال
لـ"الجمهورية"،
يأتي في الوقت
الذي بدأت فيه
المناقشات
على مستوى
الدول
للتمديد السنوي
لقوات
اليونيفيل في
الجنوب، الذي
ينتظر صدوره
في 31 آب الجاري.
وكشف
المسؤول عينه
"ان لبنان،
وانطلاقا من التزامه
بالقرار 1701،
وحرصه على
بقاء قوات
اليونيفيل في
الجنوب، قام
بالإجراء
الروتيني في أواخر
حزيران
الماضي عبر
توجيه رسالة
من وزارة
الخارجية الى
الامين العام
للامم
المتحدة طلب
فيها تمديد
ولاية
اليونيفيل
سنة اضافية.
وبالفعل تم
توزيع نسخات
من مسودة
لقرار
التمديد
اعدتها
فرنسا، على
الدول
المعنية، ومن
ضمنها لبنان،
حيث تسلمنا
بعد فترة
قصيرة نسخة من
هذه المسودة،
وقمنا
بدراستها،
ووضع بعض
الملاحظات
عليها، ويمكن
تسميتها
تعديلات
بسيطة لا تمس
جوهر مهمة اليونيفيل.
كما نص
عليها القرار
1701.
واوضح
المسؤول عينه
الى أن
المسودة
الفرنسية
تكاد تكون
صورة طبق
الاصل عن صيغة
التمديد السابق
لليونيفيل في
31 آب 2023. وفضل الا
يكشف عن مضمون
الملاحظات او
ما سماها
التعديلات
البسيطة، الا
أنه اكد ان
لبنان يتمسك
بالتنسيق
الكامل بين
اليونيفيل
والجيش
اللبناني في
المناطق
المشمولة
بالقرار 1701. وامل
الا تحصل
مداخلات او
طروحات
بقواعد جديدة
تعيق صدور
قرار
التمديد، او
تخلق اشكالات والتباسات،
على نحو ما
جرى خلال فترة
التمديد
السابق، وقال:
حتى الآن لا
شيء يوحي
بذلك، والجو
العام يميل
الى تمديد
سلس.
وردا
على سؤال ذكّر
المسؤول عينه
بالالتباس الذي
حصل خلال
التمديد
السابق في
العام الماضي،
الذي انتهى
الى تعديلات
عارضناها،
حيث منح
التمديد
آنذاك
اليونيفيل حق
القيام
بمهامها
بصورة مستقلة
بمعزل عن
الجيش اللبناني.
وتسيير
الدوريات
المعلن وغير
المعلن عنها
دون مؤازرة او
ابلاغ الجيش
اللبناني. والنتيجة
التي تبدت على
أرض الواقع،
تجلت في أن
هذا التعديل
لم يتم تطبيقه
بصورة حرفية
حيث استمر
الحال على ما
كان عليه وفق
تمديد من 31 آب 2022
الى 31 آب 2023،
جراء "تفاهم
أدبي" بيننا
وبين اليونيفيل
وبين الجيش
واليونيفيل،
حتى لا تحصل
اي اشكالات
بين
اليونيفيل
واهالي
المناطق
الجنوبية،
حيث استمرت
الدوريات
بالتنسيق مع
الجيش
اللبناني.
والمحاولات
القليلة التي
جرت فيها
دوريات
مستقلة
لليونيفيل بمعزل
عن الجيش
تسببت
باشكالات
ومواجهات مع الاهالي
كما حصل في
بعض القرى.
ويشير
المسؤول عينه
الى ان
المسودة
الفرنسية
تلحظ
التطورات
الامنية
المستجدة منذ
تشرين الاول
من العام
الماضي،
وتدعو جميع
الاطراف الى
الالتزام
بالقرار 1701،
وتؤكد على
الحاجة في
المنطقة الى حل
ديبلوماسي
يُعيد اليها
الأمن
والإستقرار.
وكذلك على
الحاجة
الملحة الى حل
سياسي يثبت
الامن
والاستقرار
بصورة
مستدامة على
جانبي الحدود
الجنوبية.
التحرّك
الدولي
لتفادي
التصعيد وكبح
جماح إيران
البناء/الثلاثاء
13 آب 2024
وفي
هذا السياق
تردّدت
معلومات مساء
أمس عن أن
الموفد
الأميركي
آموس
هوكشتاين يصل
اليوم إلى
لبنان في
زيارة مفاجئة
وسريعة تتصل بجهود
منع تمدّد
الحرب بعدما
كان وصل مساء
أمس إلى تل
أبيب.
وبرزت
معلومات
أفادت بها
مراسلة
«النهار» في باريس
رندة تقي
الدين أمس من
أن الرئيس
الفرنسي
إيمانويل
ماكرون مضى في
إجراء
الاتّصالات
المتواصلة مع
كلّ المهتمّين
بملفّ وقف
إطلاق النار
في غزّة لمنع
توسيع الحرب
في لبنان،
فبعد
اتّصالاته مع
جميع المعنيين
من قادة
المنطقة
بالملفَّين
الأسبوع الماضي،
رغب في
التشاور
الرباعي حول
مفاوضات غزّة
المرتقبة في 15
آب (أغسطس)
الجاري،
فبادر إلى عقد
اجتماع رباعي
عبر الفيديو
بعد ظهر أمس ضمّه
والرئيس
الأميركي جو
بايدن ورئيسي
الحكومة
الألماني
أولاف شولتز
والبريطاني
كير ستارمر،
وتركّزت
مناقشات
الزعماء
الأربعة على
وقف إطلاق
النار في
غزّة.
وكان
ماكرون اتّصل
للغاية نفسها
في نهاية الأسبوع
الماضي بأمير قطر
الشيخ تميم بن
حمد آل ثاني
وبالرئيس
المصري عبد
الفتاح
السيسي.
والاتّصال
الرباعي الذي
أجراه ماكرون
يندرج في إطار
التحرّكات الفرنسية
التي بدأت في
الأسابيع
الماضية مع قيادات
المنطقة
العربية
والرئيس
الإيراني الذي
اتّصل به
مرّتَين
ورئيس
الحكومة
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو من
أجل وقف إطلاق
النار في غزّة
ومنع توسيع
الحرب إلى
لبنان.
وقال
ماكرون
للرئيس
الإيراني إن
أي ردّ غير متناسب
إزاء إسرائيل
من إيران على
اغتيال إسماعيل
هنية يضع
المنطقة في
خطر كبير.
وعُلم أن الرؤساء
الأربعة
اتّفقوا على
بذل كلّ الجهود
لخفض الخطر الذي
يهدّد
المنطقة، كما
اتّفقوا على
ضمان أمن
إسرائيل في
حال تمّ
الهجوم عليها
من إيران كما
في نيسان
(أبريل)
الماضي،
واتّفقوا على
الإسراع في
وقف إطلاق
النار في غزّة
وضمان المستقبل
في ما بعد
الحرب كي تؤخذ
في الاعتبار
تطلّعات
الشعب
الفلسطيني في
غزّة. وأكّد
الرئيس بايدن
لنظرائه أنه
سيعمل معهم من
أجل ضمان
أوضاع غزّة ما
بعد الحرب.
وأكدت
فرنسا
لاصدقائها في
المنطقة
ولإسرائيل أن
التزامها أمن
إسرائيل غير
قابل للتفاوض
وهو أساسي،
وإذا هاجمت
إيران
إسرائيل، ففرنسا
ستبذل جهدها
للمشاركة في
إفشال هذا
الهجوم، وهذا
بحسب باريس أساسي
ليس فقط لأمن
إسرائيل بل
للجميع في منطقة
الشرق الأوسط.
وماكرون يريد
السلام للجميع
في الشرق
الأوسط، فهو
يرى أن مسّ
إيران بأمن
إسرائيل بشكل
خطير سيولّد
المزيد من
المآسي في
الشرق الأوسط
بما في ذلك
لبنان. وفرنسا
حذّرت عبر
رسائل إلى
«حزب الله»
والسلطات اللبنانية
من أي تصعيد
وأي مغامرة
وأن على «حزب الله»
ألّا يجرّ
لبنان إلى
كارثة أخرى
مثلما حدث في 2006.
(النهار)
ولم
يكُن مرّ وقت
على إعلان
وزارة الدفاع
الأميركية
إرسال غواصة
إلى الشرق
الأوسط، وتسريع
وصول مجموعة
حاملة طائرات
هجومية إلى
المنطقة، حتى
جاء التحرك العاجل
لهوكشتين
الذي وصل إلى
تل أبيب مساء
أمس، على وقع
تقديرات
الجانبين
الأميركي
والإسرائيلي
بأن رد محور
المقاومة
سيحصل في الساعات
الـ 24 المقبلة.
وتأتي هذه
الزيارة في
وقت حرج ودقيق
جدًا، بعدما
كان هوكشتين
«علّق» مهمته
منذ آخر زيارة
له للبنان قبل
حوالي شهرين،
اقتناعًا منه
بأن لا مجال
لأي اتفاق مع
لبنان قبل وقف
الحرب على
غزة. وفيما
ذكرت القناة الـ12
الإسرائيلية
أن هوكشتين
أتى لاستئناف
جهوده لتسوية
الأزمة بين
لبنان
وإسرائيل، قالت
مصادر مطّلعة
في بيروت إنه
«سيزور بيروت
غدًا» للقاء
كلّ من
الرئيسَين
نبيه برّي ونجيب
ميقاتي ووزير
الخارجية
عبدالله بو
حبيب، علمًا
أن «الملفّ
تخطّى مهمّته
وأصبحت الأمور
في مكان آخر».
وأضافت
المصادر أن
«هوكشتين يحمل
مبادرة جديدة
للتهدئة وفي
جعبته أفكار
لمنع
الانفجار
الكبير، لكنّ
أحدًا لا يعلم
مضمونها حتى
الآن». (الأخبار).
وإلى جانب
زيارة مستشار
البيت الأبيض
لشؤون الشرق
الأوسط بريت
ماكغورك،
ورئيس
المخابرات
وليم بيرنز، الى
المنطقة من
المحتمل أن
يزور المنطقة
أيضًا وزير
الخارجية
أنطوني
بلينكن فيما
يزور مبعوث
الرئيس
الأميركي
آموس
هوكشتاين
«إسرائيل»
لاستئناف
جهوده لتسوية
الأزمة بين
لبنان و«إسرائيل»
على أن يزور
لبنان خلال
الأيام
القليلة المُقبلة
في محاولة
لاحتواء
التوتر
ومعاودة إحياء
المفاوضات. (البناء)
تفاصيل
الأخبار
الإقليمية
والدولية
مندوب
الجزائر لدى
الأمم
المتحدة
يطالب بفرض
عقوبات على
إسرائيل
وديكارلو
تقول في اجتماع
لمجلس الأمن
“لا يوجد مكان
آمن في غزة”-
عبد
الحميد صيام/الأمم
المتحدة-
“القدس العربي/13 آب/2024
بناء
على دعوة من
الجزائر، بدأت
جلسة مجلس
الأمن
الطارئة
الساعة
الثالثة من
بعد ظهر اليوم
الثلاثاء
لمناقشة
المجزرة التي
ارتكبتها
القوات
الإسرائيلية
في “مدرسة التابعين”
بحيّ الدرج في
مدينة غزة
صباح السبت
أثناء صلاة
الفجر والتي
أدت إلى
استشهاد أكثر من
100 من المدنيين
الذين كانوا
يحتمون
بالمدرسة
بالإضافة إلى
عشرات الجرحى.
وكانت روز
ماري
ديكارلو،
وكيلة الأمين
العام للشؤون
السياسية أول
المتحدثين،
حيث أشارت إلى
أن الهجوم
الإسرائيلي
المدمر على
مدرسة
التابعين في
مدينة غزة،
يؤكد على الحاجة
الماسة
للتوصل إلى
وقف إطلاق
النار، وتحرير
الرهائن،
وزيادة
المساعدات
الإنسانية لغزة.
ديكارلو:
الهجوم
الإسرائيلي
المدمر على
مدرسة
التابعين في
مدينة غزة،
يؤكد على الحاجة
الماسة
للتوصل إلى
وقف إطلاق
النار
وقالت:
“وقعت الغارة
الجوية التي
شنتها القوات
الإسرائيلية
على مجمع
مدرسة
التابعين في
وقت مبكر من
يوم 10 أغسطس/آب
وأدت إلى مقتل
العشرات من الفلسطينيين،
وإصابة عدد
كبير آخر،
بينهم نساء
وأطفال، بحسب
مصادر
فلسطينية
محلية. وقد أدان
الأمين العام
استمرار
الخسائر في
الأرواح في
غزة في أعقاب
هجوم آخر على
مدرسة تؤوي مئات
الأسر
الفلسطينية
النازحة”. وقالت
إن هناك ضرورة
لاحترام
القانون
الإنساني
الدولي، بما
في ذلك مبادئ
التمييز
والتناسب
واتخاذ
الاحتياطات
عند الهجوم،
في جميع الأوقات.
وأكدت
ديكارلو أن مع
استمرار
الأعمال
العدائية في جميع
أنحاء
القطاع، بما
في ذلك في
الشمال حول مدينة
غزة، وفي
المنطقة
الوسطى في خان
يونس، وفي رفح
وما حولها، لا
يزال الوضع
كارثيًا بالنسبة
للمدنيين. “لا
يوجد مكان آمن
في غزة، ومع
ذلك لا تزال
الأوامر تصدر
للمدنيين
بالإخلاء إلى
مناطق تتقلص باستمرار”.
وحذرت
ديكارلو من
التهديد
بمزيد من
التصعيد
الإقليمي بعد
عشرة أشهر من
المواجهات
حيث يستمر
تبادل إطلاق
النار عبر
الخط الأزرق
في جنوب لبنان
بشكل شبه
يومي. وحول
الأوضاع في
الضفة
الغربية أكدت
ديكارلو أن
الجيش
الإسرائيلي
قام يوم 3 آب/
أغسطس، بشن
غارتين
جويتين على
خلية تابعة
لحماس في
طولكرم، مما
أسفر عن مقتل
تسعة فلسطينيين،
كما أدت
عمليات
منفصلة للجيش
الإسرائيلي
في جنين
وطوباس في
أوائل
الأسبوع الماضي
إلى مقتل 16
فلسطينيا
آخرين. وفي 11 آب/
أغسطس، أدى
هجوم إطلاق
نار أعلنت
حماس
مسؤوليته عنه
إلى مقتل مدني
إسرائيلي
وإصابة آخر في
شمال غور
الأردن
بالضفة
الغربية
المحتلة. وبحسب
ما ورد أدى
هجوم فلسطيني
آخر بإطلاق
النار بالقرب
من قلقيلية
إلى إصابة
إسرائيليين وفلسطينيين
اثنين. وقُتل
المهاجم،
الذي زعمت حماس
أنه قائد
لكتائب
القسام، على
يد قوات الأمن
الإسرائيلية. ديكارلو:
في غياب طريق
واضح نحو
مستقبل يرى
الفلسطينيون
تطلعاتهم
المشروعة إلى
دولة مستقلة
تمامًا
وقابلة
للحياة وذات
سيادة، وسيظل
السلام
الدائم في
الشرق الأوسط
قائمًا بعيد
المنال
ورحبت
وكيلة الأمين
العام
بالجهود التي
تبذلها مصر
وقطر
والولايات
المتحدة لحمل
الجانبين على
إبرام اتفاق
لوقف إطلاق
النار،
وإطلاق سراح
الرهائن،
وتوفير الإغاثة
الإنسانية
التي تشتد
الحاجة إليها.
وكما أكد
زعماء مصر
وقطر
والولايات
المتحدة في
بيانهم
المشترك
الصادر في 8 آب/
أغسطس، وقالت:
“ليس هناك
مزيد من الوقت
لنضيعه” وقاتلت
ديكارلو إن
القتل
والدمار
والمعاناة في
غزة يجب أن
تتوقف. يجب لم
شمل الرهائن
مع أهاليهم. “ولكن
حتى مع
استمرار
الجهود
لتحقيق هذه
الأهداف، لا
يمكننا أن
نغفل ما
نعتبره أمرًا
لا جدال فيه:
في غياب طريق
واضح نحو
مستقبل يرى
فيه الإسرائيليون
حقوقهم
المشروعة
تتحقق الاحتياجات
الأمنية ويرى
الفلسطينيون
تطلعاتهم المشروعة
إلى دولة
مستقلة
تمامًا
وقابلة للحياة
وذات سيادة،
وسيظل السلام
الدائم في الشرق
الأوسط
قائمًا بعيد
المنال”.
الأوضاع
الإنسانية
وقدمت
السيدة ليزا
داوتن،
المديرة
بمكتب تنسيق
الشؤون
الإنسانية،
إحاطة للمجلس
حول الأوضاع
الإنسانية،
وقالت إنها
تشعر بالرعب الشديد
من الغارة يوم
السبت على
مدرسة التابعين
في منطقة
الدرج برصاص
قوات
الاحتلال
الإسرائيلي،
وكانت
المدرسة تؤوي
عدة مئات من
الأسر
النازحة،
التي انتقل
الكثير منها
إليها بسبب
أوامر
الإخلاء
الأخيرة. وتم
تنفيذ الضربة أثناء
صلاة الفجر.
وقالت هذه
الحادثة من
أكثر الهجمات
دموية على
مدرسة تؤوي
النازحين منذ بداية
هذا الصراع
ومن المؤسف أن
هذا لم يكن حادثا
معزولا. وفي
الواقع، يبدو
أن مثل هذه
الهجمات تحدث
بوتيرة
متزايدة
وتشمل
الحوادث الأخيرة
حيث قصفت ثلاث
مدارس خلال 48
ساعة في الفترة
ما بين 3 و 4 آب/
أغسطس،
ومدرستين تم استهدافهما
في 8 آب/ أغسطس،
وجميعها في
مدينة غزة،
وكان الهجوم
على مدرسة
التابعين يوم
السبت هو آخر
هجوم من نوعه. ووفقاً
للمفوضية
السامية
لحقوق
الإنسان، فإن
هذا هو الهجوم
هو الحادي
والعشرون على
الأقل على مدارس
كانت بمثابة
ملاجئ تم
تسجيله منذ 4
تموز/ يوليو
من هذا العام.
وقُتل
العشرات من
الأشخاص في
هذه الضربات،
ومن بينهم
النساء
والأطفال.
داوتن:
هذه الحادثة
من أكثر
الهجمات
دموية على
مدرسة تؤوي
النازحين منذ
بداية هذا
الصراع ومن
المؤسف أن هذا
لم يكن حادثا
معزولا
وقالت
السيدة
داوتين إن
العنف
المستمر في غزة
قد أدى إلى
مقتل ما يقرب
من 40,000 فلسطيني
وإصابة أكثر
من 90,000 آخرين،
وفقًا لوزارة
الصحة في غزة. ولا يزال
مصير نحو 10
آلاف شخص في
عداد
المفقودين ويعتقد
أنهم مدفونون
تحت الأنقاض.
بينما يوجد حتي
يوم 9 آب/
أغسطس، نحو 115
رهينة
محتجزين في
غزة، على
الرغم من
المطالبات المتكررة
بإطلاق
سراحهم. وعن
الوضع الصحي
قالت
المسؤولية
الإنسانية إن
الوضع الصحي
في غزة ما زال
حرجاً ونظام
الرعاية
الصحية
بالكاد يعمل،
وهناك تقديم
دعم شجاع
ولكنه محدود،
للجرحى
والمرضى؛
للنساء في
الولادة، وضد
الأمراض
سريعة
الانتشار. آلاف
المرضى
في حالات حرجة
موجودون على
قوائم
الانتظار
لعمليات
الإخلاء
الطبي. وقد
تعرض أكثر من 60
في المئة من
المباني
السكنية و65 في
المئة من شبكة
الطرق للضرر
أو الدمار،
وفقاً لتحليل
حديث للأمم
المتحدة.
وحول
التهجير
المتواصل
قالت السيدة
داوتن في غضون
أسبوعين فقط،
نزح أكثر من
ربع مليون
شخص، في
مناسبات
متعددة في
كثير من
الأحيان “ومن
الواضح أن
أوامر
الإخلاء –
التي يفترض
أنها تتعلق
بأمن
المدنيين –
تأتي بنتيجة
عكسية. بحيث
يُطلب من
المدنيين
مرارًا
وتكرارًا
الإخلاء إلى
مناطق لا
تتوفر فيها
الضروريات
اللازمة
لبقائهم على
قيد الحياة.
إنهم يتعرضون
للقتل
والإصابة
بشكل متكرر في
نفس الأماكن التي
قيل لهم
إنها آمنة
للذهاب”.
داوتن:
هذه الحرب
تدمر الحياة
والأحلام
والمستقبل
وقالت
المديرة
بمكتب منسق
الشؤون
الإنسانية إن
هذه الحرب
تدمر الحياة
والأحلام
والمستقبل
“لقد خسر أكثر
من نصف مليون
طالب عام دراسي
كامل، مع
فقدان 39 ألف
طالب
امتحاناتهم النهائية .
وحتى لو انتهت
هذه الحرب
اليوم، فإننا
نقدر أن هناك
ما لا يقل عن 8
من كل 10 مدارس
سوف يتطلب إعادة
التأهيل ويجب
علينا ألا
نستبعد
الصدمة العاطفية
والنفسية
الهائلة التي
خلفتها هذه الحرب
على الأطفال –
بل الناس من
جميع الأعمار
– والصدمة
التي
يحملونها
لبقية حياتهم.
ومن الجدير
بالتكرار: لا
توجد حماية
للمدنيين في
غزة”.
وأضافت
المسؤولة
الأممية أن
المساعدات
لغزة انخفضت
إلى أكثر من
النصف منذ بدء
العملية البرية
في رفح، خاصة
بعد أن تم
إغلاق المعبر
فجأة في أوائل
شهر أيار/
مايو. “القيود
الجديدة التي
فرضتها
السلطات
الإسرائيلية على
جلب الأموال
النقدية إلى
غزة تحد بشكل
كبير من
إمكانية وصول
الأموال
النقدية إلى
غزة”.
وقالت
إن المتطلبات
العاجلة –
التي كثيرا
ما تتكرر – تظل
كما هي:
1. الوقف
الفوري
للأعمال
العدائية
ووقف دائم لإطلاق
النار؛
2. الالتزام
الصارم
بالقانون
الدولي
الإنساني من
قبل كافة
الأطراف. وهذا
يستلزم إطلاق
سراح جميع
الرهائن. كما
يستلزم حماية
المدنيين،
وتلبية
احتياجاتهم
الأساسية،
بما في ذلك من
خلال ضمان
توفير
المساعدات
الإنسانية دون
عوائق في جميع
أنحاء غزة،
[كما تأمر
بذلك محكمة العدل
الدولية]، بما
في ذلك من
خلال
الأونروا؛
3. وأخيرا،
كما قلنا من
قبل في هذا
السياق، يجب على
جميع الدول
الأعضاء
استخدام كل ما
لديها من نفوذ
لمنع ووقف
انتهاكات
القانون
الإنساني
الدولي، بما
في ذلك من
خلال الضغط
الدبلوماسي
والاقتصادي،
وربط صادرات
الأسلحة بالامتثال
مع قواعد
الحرب
والتعاون في
مكافحة الإفلات
من العقاب.
وقالت: “إنني
أحث هذا
المجلس وجميع
الدول
الأعضاء على
استخدام
نفوذكم
لحماية
المدنيين
لتحقيق السلام
وإنهاء هذا
الصراع
وخسائره التي
لا تطاق ومن
الضروري
السعي إلى
تحقيق الأمن
المتبادل
والسلام
الدائم، حتى
يمكن استعادة
الأمل. لذا أن
يتمكن
المدنيون
هناك من
التمتع
بالأمل الذي
نعتبره أمرا
مفروغا منه،
والأمل الذي
لم ينعموا به
أبدا”.
السفير
الجزائري
يدعو لفرض
عقوبات على
إسرائيل
تساءل السفير
الجزائري،
عمار بن جامع،
الذي دعا لعقد
الاجتماع
الطارئ، ما
إذا كان هذا الاجتماع
سيكون مثل تلك
الاجتماعات
التي لا يخرج
منها نتيجة
وبالتالي
يفشل المجلس
في القيام
بمهمته
الأولى وهي
حفظ الأمن
والسلم الدوليين.
“هل سنبقى نعد
أعداد الموتى
في غزة؟ ليس
من أجل هذا
أقيم المجلس
وليست هذه
مهمته”. وقال
إن
الفلسطينيين
يبحثون عن
العدالة وحقهم
في تقرير
مصيرهم وعلى
المجلس أن
يتحمل مسؤولياته
في الحفاظ على
الأمن والسلم
الدوليين. وقال
إن المجلس فشل
بعد 311 يوما وهو
يرى شعبا يتعرض
لعقوبات
جماعية وقتل
جماعي بعد أن
قامت قوات
الاحتلال
الإسرائيلي
بقصف مدرسة في
حي الدرج في
غزة، وهي
المدرسة
الثالثة التي تتعرض
للهجوم خلال
يومين.
المدرسة كانت
تأوي الفلسطينيين
المشردين،
كما قال
الأمين العام.
واقتبس
السفير أحد
الآباء الذين
جمع 18 كيلوغراما
من اللحم، وهو
ما تبقى من
ابنه، وقام بدفنه.
بن جامع: هل
يتوقف دور
مجلس الأمن
على إحصاء
الضحايا بغزة؟
وقال
إن عدد
الضحايا الآن
زاد عن أربعين
ألفا.
“هؤلاء بشر،
لهم أحلام وآ
مال. وعلى
المجلس أن يتحمل
مسؤولياته
ويحل جذور
المشكلة
المتمثلة في
الاحتلال. على
المجلس أن
يقوم بواجبه
في تحميل
المحتل
المسؤولية
وأن يستخدم
آلية العقوبات
وعلى المجلس
أن يوقف تدهور
الأوضاع التي
تدفع إليها
إسرائيل”.
وقال إن قرار
مجلس الأمن 2735
يدعو إلى
الوقف الفوري
لإطلاق النار
إلا أن قوة
الاحتلال
عطلت تنفيذ ذلك
القرار. ودعا
السفير كلا من
الولايات
المتحدة ومصر
وقطر إلى
العمل على
تنفيذ القرار
المذكور. “لا مكان
للتأخير”.
رياض
منصور: نريد
الفعل وليس
القول
السفير الفلسطيني
تحدى أعضاء
المجلس
بتحويل
خطاباتهم،
التي تدل على
إجماع في رفض
الجرائم التي
ترتكبها
إسرائيل ضد
الشعب
الفلسطيني في
غزة، إلى عمل.
وقال:” نحن
نلتقي لحماية
الأرواح، إسرائيل
تزهق مزيدا من
أرواح
الفلسطينيين.
ونحن نحتفل
بالذكرى 75
باتفاقيات
جنيف إسرائيل تنتهك كل
بنود تلك
الاتفاقيات.
إسرائيل تمنح
نفسها حق
القتل
والتجويع بل
وتدافع عن
اغتصاب الأسرى.
مجلس الأمن
يدعو إسرائيل
لحماية
المدنيين
بينما
إسرائيل تقتل
المدنيين،
تـطلبون من إسرائيل
عدم تجويع
الفلسطينيين
ولكنها تمارس
التجويع
وتطلبون
احترام حقوق
الأسرى لكنها
تمارس اضطهاد
وتعذيب
واغتصاب
الأسرى وتطلبون
من إسرائيل
وقف
الاستيطان
لكنها تستولي
على المزيد من
الأرض لتوسيع
الاستيطان
والمجتمع
الدولي يطلب
من إسرائيل
احترام الوضع
القائم في
الحرم الشريف
إلا أنها
تنتهك المقدسات
ويقتحم
وزراؤها حرمة
المسجد
الأقصى”.
منصور:
إسرائيل لا
يهمها إدانة
بل إنها تقذف
بقراراتكم
ولا تستمع
إليكم، بل إن
ممثلها لا
يستمع إلى
خطاباتكم
ويقضي الوقت
يقلب في هاتفه
وقال
إن إسرائيل لا
يهمها إدانة
بل إنها تقذف بقراراتكم
ولا تستمع
إليكم، بل إن
ممثلها لا يستمع
إلى خطاباتكم
ويقضي الوقت
يقلب في هاتفه.
ودعا المجلس
إلى تحمل
مسؤولياته
التي نص عليها
الميثاق. وقال
إن اسرائيل
دولة مارقة لا
يهمها ما
يبحثه المجلس
أو يقرر. ودعا
منصور المجلس
إلى العمل على
وقف آلام
الفلسطينيين
الآن. وتساءل
منصور ماذا لو
كان السجين
الذي اغتصب
ابنك والأطفال
الذي قتلوا
أطفالك و
المرأة التي
قتلت وهي
تتشرد من
بيتها كانت
أختك أو أمك
ولو أن
الأمراض
المنتشرة في
قطاع غزة أصابت
عائلتك؟. “تخيلوا
كم عانى شعبنا
منذ أكثر من
عشرة أشهر
والعالم
يراقب بدون
فعل. هناك
إجماع على وقف
إطلاق النار
لكن إسرائيل
تمارس الفيتو
على هذا الإجماع”.
لقد رفضت كل
محاولات وقف
إطلاق النار
بارتكاب
المجازر. وقال
إسرائيل ليست
معنية
بالرهائن
وهذا يعرفه
نتنياهو
وأهالي
الأسرى وأنتم
تعرفونه.
نتنياهو لديه
أولويات أخرى
وليس الرهائن.
شيء خطير ما يحدث
الآن. العالم
كله يرفض ما
يجري ولكن لا
يعملون شيئا
وهناك من
يسلحون
إسرائيل
لتمكينها من
ممارسة هذا
القتل. وقال:
“أفيقوا… إلى
متى ستبقون
تنكرون
الحقائق.
أوقفوا الحرب
إنكم تملكون
الألية لوقف
الحرب. هذا
ليس وقت
التبرير. إنه
وقت الوضوح
وقت حماية
المبادئ. لا
تحملوا
مسؤولياتكم
في مجلس
الأمن. لا
أحد يجب أن
يكون فوق
القانون. متى
ستحاسب إسرائيل
على
جرائمها.”. وقال
منصور:”
سنذهب إلى
الجمعية
العامة
لاتخاذ
قرارات تحول
فتاوى محكمة
العدل الدولية
إلى مجموعة
قرارات تتعلق
بتصرفات الدول
الأعضاء
والمنظمات
الدولية في
التعامل مع الاحتلال
غير الشرعي”.
بلينكن
يرجئ زيارته
إلى الشرق
الأوسط
وطنية/13 آب/2024
نقلت
وكالة
"رويترز"، عن
موقع
"أكسيوس" أن
وزير الخارجية
الأميركية
أنتوني
بلينكن، أرجأ
زيارته التي
كانت مقررة
إلى الشرق
الأوسط، اليوم
الثلاثاء،
قبل محادثات
وقف إطلاق
النار في غزة
هذا الأسبوع. وقال
الموقع نقلاً
عن مصدرين لم
يذكر اسميهما
إن سفر بلينكن
تأجل بسبب "الضبابية
التي تكتنف
الوضع". وكانت
حركة (حماس)
أطلقت
صاروخين
استهدفا تل
أبيب للمرة
الأولى منذ
أشهر، بينما
شنت إسرائيل
غارات جوية
منفصلة على
غزة أسقطت
قتلى. وقال
مسؤولون
أميركيون،
أمس الاثنين،
إنهم يتوقعون أن
تنعقد
المحادثات
يوم الخميس
كما هو مخطط لها.
مئات المستعمرين
اقتحموا
المسجد
الأقصى
وطنية/13 آب/2024
اقتحم
مئات
المستعمرين
صباح اليوم بحماية
شرطة
الاحتلال
الإسرائيلي
باحات المسجد
الأقصى
المبارك.
وقالت مصادر
محليةل "وفا"
:"إن نحو 800
مستعمر
اقتحموا
الأقصى،
وأدوا طقوسا
تلمودية،
وقاموا
باستفزاز
المصلين والرقص
داخل باحات
المسجد".
واقتحم
المستعمرون المسجد
من جهة باب
المغاربة على
شكل مجموعات كبيرة
جابت أروقة
وباحات
المسجد، فيما
منعت شرطة
الاحتلال
المصلين من
البقاء في
باحات المسجد.
تأتي هذه
الاقتحامات
بعد دعوات من
قبل مستعمرين
متطرفين
لاقتحام واسع
للأقصى، في ذكرى
ما يعرف
بـ"خراب
الهيكل"
المزعوم. واقتحم
411 مستعمرا
المسجد
الأقصى يوم
أمس وسط حراسة
من شرطة
الاحتلال
الإسرائيلي،
فيما اقتحمه 370 مستعمرا
الأحد. وحوّلت
شرطة
الاحتلال
البلدة
القديمة من
مدينة القدس
المحتلة إلى
ثكنة عسكرية،
ونشرت مئات من
عناصرها على
مسافات متقاربة،
بخاصة عند
بوابات
المسجد
الأقصى، وشددت
إجراءاتها
العسكرية عند
أبوابه وأبواب
البلدة
القديمة،
وفرضت قيودا
على دخول المصلين.
مكتب
نتنياهو اوضح
شروط إسرائيل
ونقاط الخلاف
مع حماس حول
الصفقة
المنتظرة
وطنية/13 آب/2024
نشر
مكتب رئيس
وزراء العدو
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو
بيانا اليوم،
أوضح فيه "الشروط
التي تم
تحديدها في
مقترح 27 تموز
الذي أرسل
للوسطاء حول
صفقة تبادل
الأسرى ووقف
إطلاق النار،
بحسب "روسيا
اليوم". وأشار
مكتب نتنياهو
إلى أنه "بشأن
نقطة الخلاف
الأولى "محور
نتساريم"،
فإن اقتراح 27
ايار ينص على
أنه سيتم
السماح فقط
للمدنيين غير
المسلحين بعبور
ممر نتساريم
إلى شمال
غزة"، أما
"رسالة 27 تموز
تنص على ضرورة
إنشاء آلية
متفق عليها
لضمان ذلك
(وهو الأمر
الذي أثاره
الوسيط
الأمريكي في
البداية)"،
مؤكدا أن
"الرسالة
الجديدة لا
تتعارض مع
اقتراح 27
ايار، بل تسهل
تنفيذه". وفي
مسألة عدد
الأسرى
الأحياء
الذين سيتم
إطلاق سراحهم،
قال البيان:
"ينص اقتراح 27
مايو على أنه
سيتم إطلاق
سراح عدد محدد
من الرهائن
-أحياء أو
أمواتا-. وينص
موقف إسرائيل
في رسالة 27
يوليو، على
ضرورة إطلاق
سراح جميع
الرهائن
الأحياء في
الفئة ذات الصلة،
وهو ما يتوافق
تماما مرة
أخرى مع
اقتراح 27
مايو". ونقطة
الخلاف
الثالثة هي
"الطريقة
التي سيتم بها
إطلاق سراح
الأسرى
الفلسطينيين"،
بحسب بيان
مكتب نتنياهو
فإن "اقتراح 27
مايو ينص على
أن إسرائيل
سيكون لها حق
النقض على عدد
معين من
السجناء
المفرج عنهم،
ويمكن أن تحدد
أنه سيتم
إطلاق سراح
عدد معين على
الأقل من السجناء
في الخارج
(إلى دولة
ثالثة).
وتتوافق رسالة
27 يوليو تماما
مع هذا الشرط
أيضا". وشدد
مكتب نتنياهو
على أن "رسالة
27 يوليو لا
تقدم شروطا
جديدة. بل
على العكس من
ذلك، فهي
تتضمن
توضيحات
أساسية للمساعدة
في تنفيذ اقتراح
27 مايو". وذكر أن حركة
"حماس" طلبت 29
تغييرا على
اقتراح 27 مايو
الخاص بوقف
إطلاق النار
في غزة وهو ما
رفضه رئيس
الوزراء
الإسرائيلي. ومن
المقرر عقد
اجتماع
لاستئناف
المحادثات في
الدوحة أو
القاهرة، يوم
الخميس
المقبل بعد أسبوع
من إصدار قادة
الولايات المتحدة
ومصر وقطر
بيانا مشتركا
يطالب
إسرائيل و"حماس"
بالعودة إلى
محادثات وقف
إطلاق النار.
ميلوني
اتصلت
بنتنياهو:
نأمل في
التوصل لوقف إطلاق
النار في غزة
والإفراج عن
الرهائن
وطنية
- روما/13
آب/2024
أجرت
رئيسة
الوزراء
الايطالية
جورجيا ميلوني،
وفي إطار
الاتصالات
المستمرة
بشأن الأزمة
في الشرق
الأوسط، محادثة
هاتفية جديدة
مع رئيس وزراء
العدو إلاسرائيلي
بنيامين
نتنياهو،
بحسب وكالة
"نوفا" نقلا
عن
مجلس
الوزراء (قصر
كيغي). وأكدت
ميلوني من
جديد "أملها
القوي في
التوصل إلى اتفاق
لوقف دائم
لإطلاق النار
في غزة وإطلاق
سراح الرهائن،
بما يتماشى مع
قرار مجلس
الأمن التابع
للأمم
المتحدة رقم
2735، في الجولة
المقبلة من
المفاوضات في
15 آب". وكررت
دعمها
"للوساطة التي
تقودها
الولايات
المتحدة ومصر
وقطر". وشددت
على أهمية
"وقف التصعيد
على المستوى
الإقليمي،
بما في ذلك
على طول
الحدود الإسرائيلية
اللبنانية
حيث تتواجد
قوة التدخل التابعة
للأمم
المتحدة -
اليونيفيل،
حيث تلعب إيطاليا
دورا قياديا
فيها".
عباس
اجتمع مع
بوتين في
موسكو : ليلزم
المجتمع
الدولي دولة
الاحتلال
بقرارات
الشرعية الدولية
وعقد مؤتمر
دولي للسلام
لتطبيق حل
الدولتين
وطنية/13 آب/2024
إجتمع
رئيس دولة
فلسطين محمود
عباس اليوم مع
نظيره الروسي
فلاديمير
بوتين، في العاصمة
موسكو.
وأطلع عباس
الرئيس الروسي،
على آخر
مستجدات
الأوضاع في
الأراضي الفلسطينية
المحتلة، وما
يتعرض له
الشعب الفلسطيني
من عدوان
متواصل في
قطاع غزة
والضفة الغربية
بما فيها
القدس،
يستهدف
المدنيين
العزل من
الأطفال
والنساء
والشيوخ،
وتدمير كامل
للبنية التحتية،
وحرب
التجويع، وفق
وكالة
الانباء الفلسطينية
(وفا).
وجدد الرئيس
عباس، الموقف
الفلسطيني
"الداعي إلى
وقف إطلاق
النار فورا
وبشكل عاجل،
لمنع إراقة
المزيد من
دماء الأبرياء
العزل
والانسحاب
الإسرائيلي
الكامل من
قطاع غزة،
ووقف
الاعتداءات
المستمرة في
الضفة الغربية
بما فيها
القدس،
والاقتحامات
الخطيرة للأماكن
المقدسة
الإسلامية
والمسيحية في
القدس،
والتوقف عن
خنق الاقتصاد
الفلسطيني، والإفراج
عن أموال
المقاصة
الفلسطينية،
تمهيدا
للعودة إلى
الأفق
السياسي
القائم على
الشرعية الدولية
وفق حل
الدولتين،
لإنهاء
الاحتلال
الإسرائيلي
لأرض دولة
فلسطين،
وتجسيد
استقلالها
بعاصمتها
القدس
الشرقية". وشدد
عباس على
"أهمية قيام
المجتمع الدولي
بإلزام دولة
الاحتلال
بقرارات
الشرعية
الدولية
والقانون
الدولي، وتطبيق
قرارات
المحاكم
الدولية
وآخرها فتوى
محكمة العدل
الدولية،
ودعم حصول
دولة فلسطين على
العضوية
الكاملة في
الأمم
المتحدة،
وعقد مؤتمر
دولي للسلام،
وذلك لإعطاء
الأمل للشعب
الفلسطيني
بأن المجتمع
الدولي جاد في
الحفاظ على ما
تبقى من
إمكانية
تطبيق حل
الدولتين،
الذي تسعى
الحكومات
الإسرائيلية
المتعاقبة إلى
تدميره
وتجاهل
قرارات
الشرعية
الدولية".
وقال
الرئيس
عباس:"سعداء
بلقاء الرئيس
بوتين مجددا
كصديق للشعب
الفلسطيني،
من أجل تبادل
وجهات النظر
والمشورة في
ما يتعلق بالأوضاع
الصعبة التي
تعيشها
فلسطين، وبحث
سبل وقف
العدوان وحرب
الإبادة التي
يشنها
الاحتلال في
غزة والضفة
بما فيها
القدس،
ومناقشة سبل
تجنب توسيع
الحرب في
المنطقة
وأهمية تنفيذ
فتوى محكمة العدل
الدولية،
وحصول دولة
فلسطين على
عضويتها
الكاملة وعقد
مؤتمر دولي
للسلام". وأكد
"أهمية تعزيز
العلاقات
الثنائية
التاريخية بين
البلدين،
التي نسعى
دوما إلى
تعزيزها بما
يخدم مصالح
بلدينا
وشعبينا
الصديقين"،
مقدرا عاليا
"الجهود التي
تبذلها روسيا
في تحقيق المصالحة
الفلسطينية
تحت راية
منظمة التحرير
الممثل
الشرعي
والوحيد
للشعب
الفلسطيني، بما
يساعدنا على
توحيد شعبنا
وأرضنا في
الدولة الفلسطينية
المستقلة ذات
السيادة
بعاصمتها
القدس
الشرقية". وأضاف :
"أن شعبنا
الفلسطيني
يثمن المكانة
الوازنة
لروسيا
الصديقة على
الساحة الدولية
وفي مجلس
الأمن، كما
يقدر مواقفها
الشجاعة
والثابتة
والداعمة
لحقوق شعبنا
في المحافل
الدولية،
ووقوفها إلى
جانب العدل
والحق والشرعية
الدولية
لإنهاء
الاحتلال
وتجسيد حقوق
شعبنا في
الحرية
والاستقلال". وحضر
اللقاء: أمين
سر اللجنة
التنفيذية
لمنظمة
التحرير
الفلسطينية
حسين الشيخ، ورئيس
جهاز
المخابرات
العامة
اللواء ماجد فرج،
ومستشار
الرئيس
للشؤون
الديبلوماسية
مجدي الخالدي
وسفير دولة فلسطين
لدى روسيا عبد
الحفيظ نوفل.
«حماس»
تعلن استهداف
تل أبيب
بصاروخين
غزة/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
أعلنت
«كتائب
القسام»
الجناح
المسلح لحركة
المقاومة
الإسلامية
الفلسطينية
(حماس)، الثلاثاء،
أنها استهدفت
مدينة تل أبيب
الإسرائيلية
وضواحيها
بصاروخين من
طراز «إم 90». ووفق
«رويترز»،
ذكرت وسائل
إعلام
إسرائيلية أنه
سُمع دوي
انفجارات في
تل أبيب، لكن
لم ترد تقارير
عن خسائر
بشرية.
الرد الإيراني...
إسرائيل
تستعد لكنها
لا تتوقع
حرباً
الجيش
في وضعية
دفاعية
وهجومية...
والإسرائيليون
يتهافتون على
شراء مواد
غذائية ومياه
ووقود
رام
الله: كفاح
زبون/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
بعد
مرور أسبوعين
على اغتيال
إسماعيل
هنية، زعيم
حركة «حماس» في
طهران، أصبحت
إسرائيل تنتظر
الرد
الإيراني
بفارغ الصبر
لتحديد طبيعة
الرد على
الرد. وعلى
الرغم من أن
المسؤولين في
إسرائيل
يستعدون لرد
إيراني
مباشر، فإنهم
مطمئنون إلى
حد ما أنه
سيكون رداً لا
يقود إلى
مواجهة
مباشرة أو
حرب. وينسحب
ذلك على الرد
المنتظر من
«حزب الله» على
اغتيال
إسرائيل فؤاد
شكر، القائد
العسكري في
الحزب اللبناني،
قبل يوم واحد
من اغتيال
هنية. ومع
تأكيد إيران
و«حزب الله» أن
الرد آتٍ لا
محالة، تروج
معلومات في
إسرائيل أنه
قد لا يحدث
إذا تم التوصل
إلى اتفاق مع
«حماس» على وقف
الحرب في غزة
في مفاوضات،
الخميس،
المرتقبة.
ورغم ذلك،
رفعت إسرائيل
حالة التأهب
منذ يوم الاثنين،
ولوحظ تحليق
مكثف
للطائرات
المروحية الإسرائيلية
عند الحدود
الشمالية مع
لبنان، واستنفار
كبير للقوات
البرية
الموجودة على طول
الحدود. وأعلن
وزير الدفاع
الإسرائيلي يوآف
غالانت أن
إسرائيل عززت
دفاعاتها،
ووضعت «خيارات
هجومية»
استعداداً
للوضع الذي
«تتجسد فيه التهديدات
الصادرة عن
طهران
وبيروت».
ويبدو أن
الاستعدادات
الإسرائيلية
التي بدأت، الاثنين،
مرتبطة
بمعلومات حول
أن الهجوم
أصبح محتملاً
أكثر. وجاء
ذلك قبل أن
تنقل
«رويترز»، الثلاثاء،
عن 3 من كبار
المسؤولين
الإيرانيين
أن السبيل
الوحيد الذي
يمكن أن يرجئ
رد إيران على
الفور على
إسرائيل بسبب
اغتيال هنية
هو التوصل في
المحادثات
المأمولة،
هذا الأسبوع،
إلى اتفاق
لوقف إطلاق
النار في قطاع
غزة. وذكرت
«هيئة البث
الإسرائيلية»
(كان) وأخبار
«القناة 13»،
مساء الأحد،
أن التقييم
الإسرائيلي المحدّث
هو أن طهران
تعتزم شن هجوم
كبير، هذا
الأسبوع. وذكرت
«القناة 13» أنه
قد يكون هناك
هجوم مشترك من
قبل إيران
و«حزب الله»،
سواء في وقت
واحد أم على
التوالي.
وقالت الشبكة
التلفزيونية
إن أحد العوامل
التي أخّرت
الرد على
اغتيال هنية
وشكر كان
الضغط
الفرنسي على
إيران و«حزب
الله» لعدم شن
هجوم كبير خلال
دورة الألعاب
الأولمبية في
باريس، التي
انتهت يوم
الأحد.
ومع هذه
التقارير،
أخذ الجيش
وضعية دفاعية
وهجومية،
وبدأت مراكز
صحية وطبية
وكذلك شركات
كبرى بشراء
مزيد من
مولدات
الكهرباء،
بينما تهافت
الإسرائيليون
على شراء مواد
غذائية ومياه
ووقود.
وحصل
ذلك فيما ألغت
شركات
الطيران
الكبرى
رحلاتها إلى
إسرائيل ودول
أخرى في
المنطقة.
ونشرت مواقع
وصفحات
إسرائيلية
صوراً
للتهافت على شراء
الأغذية،
ووضع مولدات
كهرباء أمام
المراكز
الصحية في
إطار
الاستعداد
لإمكانية انقطاع
الكهرباء
بشكل كامل عن
معظم المدن
الإسرائيلية
في حال جرى شن هجمات
بصواريخ
دقيقة من
لبنان أو
مناطق أخرى. وهذا
الوضع الذي
بدا يشبه حالة
هلع، دفع
المتحدث باسم
الجيش
الإسرائيلي
دانيال
هاغاري
للخروج في
مؤتمر صحافي
مفاجئ، يوم الاثنين،
أعلن فيه أنه
لا يوجد أي
تغيير في التعليمات
الخاصة
بالجبهة
الداخلية
الإسرائيلية،
وأنه في حال
طرأ أي حدث
سيجري
الإعلان
فوراً عن
التغيير في
التعليمات.
وحاول
هاغاري طمأنة
الإسرائيليين
بقوله إنه جرت
زيادة القوات
البرية على
الحدود، ورفع حالة
الاستنفار
والجاهزية،
وكذلك زيادة
الطلعات
الجوية في
سماء لبنان
وغيرها من
الجبهات
استعداداً
للتعامل مع أي
سيناريو.
وأضاف: «يراقب
جيش الدفاع
والمؤسسة
الدفاعية
أعداءنا
والتطورات في
الشرق
الأوسط، مع
التركيز على
إيران و(حزب
الله)،
ويقيّمون الوضع
باستمرار.
قواتنا
منتشرة
ومستعدة
بمستوى عالٍ
من الجاهزية،
وستتعامل مع
أي هجوم من أي
جبهة كانت».
وسبق ذلك
اجتماع عقده
رئيس هيئة
أركان الجيش
الإسرائيلي
هيرتسي
هاليفي لقيادة
هيئة الأركان
العامة
بمشاركة قادة
المنطقتين
الشمالية
والجنوبية.
وصادق
هاليفي على
سلسلة خطط
هجومية
ودفاعية للتعامل
مع
سيناريوهات
أي هجوم
متوقع.
لكنهم
في إسرائيل
بدوا مطمئنين
بشأن أن كل ذلك
لن يقود إلى
حرب؛ لأن إيران
لا تريد ذلك،
وخشية من
تدخُّل
أميركي مباشر.
ونشرت «القناة
12»
الإسرائيلية
تقريراً حول
وصول الغواصة
الأميركية
الهجومية «يو
إس إس جورجيا»
إلى شواطئ
البحر الأبيض
المتوسط، وقالت
إن تصريح
الرئيس
الأميركي جو
بايدن: «لا تفعلوا»
يتردد صداه مع
إرسال
الغواصة النووية
القادرة على
مهاجمة كل من
يتجاوز «الخط
الأحمر».
وأضافت
القناة:
«الغواصة (يو
إس إس جورجيا)،
التي وصلت إلى
البحر الأبيض
المتوسط، هي جزء
من بيان نيات
الرئيس
الأميركي
الذي قال: (لا
تفعلوا)».
وتساءلت
القناة: «ما
الذي أدركه الإيرانيون
عندما رأوا
الغواصة؟». وكتبت
صحيفة
«معاريف»:
«التحدي الذي
يواجه طهران
هو كيفية الرد
بقوة كافية
لإرضاء
التيار المحافظ
في البلاد
وحلفائه
الإقليميين،
دون الانجرار
إلى مواجهة
مباشرة مع
إسرائيل والولايات
المتحدة - وهو
الأمر الذي
تحاول إيران تجنبه
فترة طويلة.
الهدف
الرئيسي
للنظام هو بقاء
الجمهورية
الإسلامية، إلى جانب
التعامل مع
الصعوبات
الاقتصادية».
لكن
كيف يمكن أن
ترد إسرائيل
على الهجوم؟
في
وقت سابق،
الأحد، قال
غالانت
لمجندين عسكريين
إن إسرائيل
ستعمل بطرق لم
تعمل بها من
قبل إذا تعرضت
لهجوم غير
مسبوق من
إيران و«حزب الله».
وقال
للمجندين في
قاعدة «تل
هشومير»
العسكرية:
«لدينا قدرات
كبيرة. آمل أن
يأخذوا هذا في
الاعتبار،
وألا يجلبوا
حرباً على
جبهات
إضافية».
إيران:
الدعوات
الغربية لضبط
النفس «وقحة»
و«تفتقر
للمنطق
السياسي»
طهران
قالت إنها لن
تستأذن أحداً
للردّ على إسرائيل
لندن/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
قالت
وزارة
الخارجية
الإيرانية،
الثلاثاء، إن
الدعوات التي
وجهتها فرنسا
وألمانيا وبريطانيا
لطهران لضبط
النفس فيما
يتعلق بالرد
على إسرائيل
«تفتقر للمنطق
السياسي،
وتتعارض مع
مبادئ
القانون
الدولي». ودعت
الدول
الأوروبية
الثلاث في
بيان، الاثنين،
إيران وحلفاءها
إلى عدم
مهاجمة
إسرائيل بعد
مقتل إسماعيل
هنية رئيس
المكتب
السياسي
لحركة «حماس»
في طهران،
الشهر
الماضي.واتهمت
طهران
وحليفتاها،
«حماس» وجماعة
«حزب الله»
اللبنانية،
إسرائيل
باغتيال هنية.
ولم تعلن
الحكومة
الإسرائيلية
مسؤوليتها عن
العملية. وقال
المتحدث باسم
الخارجية
الإيرانية
ناصر كنعاني:
«دون أي اعتراض
على جرائم
الكيان
الصهيوني،
تطلب الدول
الثلاث بكل
وقاحة في
البيان من
إيران عدم الرد
على انتهاك
سيادتها
وسلامة
أراضيها»، وفق
«رويترز». وقال
في بيان إن
إيران «مصمّمة
على الدفاع عن
سيادتها... ولا
تطلب الإذن من
أي فرد كان
لممارسة
حقوقها
المشروعة». ودعا
الدول الثلاث
إلى «الوقوف
بحسم ضد الحرب
في غزة، وضد
تحريض
إسرائيل على
الحرب»،
مؤكداً أن الدعوة
الغربية
«تناقض مبادئ
وأحكام
القانون
الدولي،
وتشكّل دعماً
علنياً
وعملياً» لإسرائيل،
وفق «وكالة
الصحافة
الفرنسية». وأردف
كنعاني
قائلاً:
«تقاعس مجلس
الأمن التابع
للأمم المتحدة
والدعم
السياسي
والعسكري
الواسع من
الدول
الغربية
للنظام
الصهيوني هما
العاملان
الرئيسيان
وراء توسع
نطاق أزمة غزة
في المنطقة». وحث زعماء
ألمانيا
وفرنسا
وبريطانيا،
الاثنين،
إيران
وحلفاءها،
على الإحجام
عن شن هجمات
على إسرائيل
من شأنها أن
تصعد التوتر،
وتعرض فرص
التوصل إلى
وقف إطلاق
النار وتحرير الرهائن
للخطر.وأضافت
الدول في
بيان،
الاثنين، أن
القتال يجب أن
يتوقف الآن،
وكذلك يتعين
الإفراج عن كل
الرهائن
الذين
تحتجزهم «حركة
حماس». وشدد
البيان على أن
السكان في
قطاع غزة
يحتاجون إلى
«إيصال وتوزيع
المساعدات
بشكل عاجل
ودون عراقيل». وقال
كنعاني: «دون
أي اعتراض على
جرائم الكيان
الصهيوني،
تطلب الدول
الثلاث بكل
وقاحة في البيان
من إيران عدم
الرد على
انتهاك
سيادتها وسلامة
أراضيها»،
مؤكداً عزم
طهران على ردع
إسرائيل. ودعا
الدول الثلاث
إلى «الوقوف
بحسم ضد الحرب
في غزة وضد تحريض
إسرائيل على
الحرب». وناشد
المستشار
الألماني
أولاف شولتس،
ورئيس
الوزراء
البريطاني
كير ستارمر،
الرئيس الإيراني
الجديد مسعود
بزشكيان، بذل
كل ما بوسعه
لمنع مزيد من
التصعيد
العسكري في
الشرق الأوسط.
ونقل متحدث
باسم الحكومة
الألمانية عن
شولتس قوله
لبزشكيان في
مكالمة
هاتفية،
الاثنين، إنه
يتعين وقف دوامة
العنف في
الشرق الأوسط
الآن؛ لأن أي
مسار آخر من
شأنه أن يؤدي
إلى خطر لا
يمكن حساب عواقبه
على دول
المنطقة
وشعوبها.
ونقلت وكالة «إرنا»
الرسمية عن
بزشكيان قوله
لرئيس الوزراء
البريطاني
كير ستارمر إن
الحرب ليست في
مصلحة أي
دولة، لكن
الدول من حقها
«الرد العقابي
على المعتدي». وأضاف: «صمت
المجتمع
الدولي ودعم
الدول
الغربية لجرائم
الكيان
الصهيوني
يتناقضان مع
القوانين الدولية
كونهما
يشجعان
الكيان
المحتل على مواصلة
جرائمه،
ويشكلان تهديداً
لأمن المنطقة
والعالم».
وعبر ستارمر لبزشكيان
عن قلقه
البالغ إزاء
الوضع في الشرق
الأوسط، ودعا
جميع الأطراف
إلى وقف
التصعيد،
وتجنب مزيد من
المواجهات في
المنطقة. وذكر
مكتب ستارمر
أن الجانبين
اتفقا على أن
الحوار
البناء يصب في
صالح كل من
بريطانيا
وإيران. لكن
ستارمر أخبر
بزشكيان بأنه
لا يمكن تعزيز
الحوار بين
الجانبين إلا
إذا توقفت
إيران عن «تصرفاتها
المزعزعة
للاستقرار»،
ومنها تهديد
الأفراد في
بريطانيا،
فضلاً عن عدم
مساعدة روسيا
في غزوها
لأوكرانيا.
مسؤولون
إيرانيون: وقف
إطلاق النار
في غزة قد يؤخر
الرد على إسرائيل
لندن/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
قال 3
من كبار
المسؤولين
الإيرانيين
إن السبيل
الوحيد الذي
قد يرجئ رد
إيران مباشرة
على إسرائيل
بسبب اغتيال
إسماعيل هنية
رئيس المكتب
السياسي
لحركة «حماس»
على أراضيها
هو التوصل في
المحادثات
المأمولة،
هذا الأسبوع،
إلى اتفاق لوقف
إطلاق النار
في قطاع غزة،
وفق ما أفادت
وكالة
«رويترز»
للأنباء.
وتتوعد إيران
بأن يكون ردها
قاسياً على
مقتل هنية
الذي وقع في
أثناء زيارته
لطهران،
أواخر الشهر
الماضي،
واتهمت
إسرائيل
بالمسؤولية
عنه. ولم تؤكد
إسرائيل أو
تنف
مسؤوليتها،
بينما نشرت
البحرية الأميركية
سفناً حربية
وغواصة في
الشرق الأوسط دعماً
للدفاعات
الإسرائيلية.
وقال أحد المصادر،
وهو مسؤول
أمني كبير في
إيران، إن
بلاده وحلفاء
لها مثل «حزب
الله»
اللبناني،
سيشنون هجوماً
مباشراً إذا
فشلت محادثات
غزة، أو إذا شعرت
بأن إسرائيل
تماطل في
المفاوضات. ولم تذكر
المصادر
المدة التي
تعطيها إيران
لإحراز
تقدُّم في
المحادثات
قبل أن ترد.
وقالت المصادر،
شريطة عدم
الكشف عن
هويتها نظراً
لحساسية
الأمر، إنه مع
ازدياد خطر
نشوب حرب أوسع
في الشرق
الأوسط بعد
مقتل هنية
والقيادي في
«حزب الله»
فؤاد شكر،
انخرطت إيران
في حوار مكثف
مع الدول
الغربية
والولايات
المتحدة في الأيام
الماضية حول
سبل الرد على
إسرائيل وحجمه.
وقد نشرت
البحرية
الأميركية
سفناً حربية وغواصة
إلى الشرق
الأوسط
لتعزيز
الدفاعات الإسرائيلية.
وأكد السفير
الأميركي لدى
تركيا،
الثلاثاء، أن
واشنطن تطلب
من الحلفاء
المساعدة في
إقناع إيران
بخفض
التوترات. وفي
السياق نفسه،
تحدثت 3 مصادر
حكومية في
المنطقة عن
إجراء
محادثات مع
طهران لتجنب
التصعيد قبيل
محادثات وقف
إطلاق النار
في غزة والتي
من المقرر أن
تبدأ، يوم
الخميس، في
مصر أو قطر.
وقالت بعثة إيران
لدى الأمم
المتحدة، يوم
الجمعة، في
بيان: «نأمل أن
يكون ردنا في
الوقت
المناسب، وأن
يتم بطريقة لا
تضر بأي وقف
محتمل لإطلاق
النار». وقالت
وزارة
الخارجية
الإيرانية،
الثلاثاء، إن
الدعوات
الموجهة إلى
طهران لضبط النفس
فيما يتعلق
بالرد على
إسرائيل
«تفتقر للمنطق
السياسي،
وتتعارض مع
مبادئ
القانون الدولي».
وقال
المتحدث باسم
البيت الأبيض
جون كيربي للصحافيين،
الاثنين:
«يمكن أن يحدث
شيء في وقت مبكر
من هذا
الأسبوع من
قبل إيران
وحلفائها... هذا
هو التقييم
الأميركي،
وكذلك
التقييم الإسرائيلي».
وأضاف كيربي:
«إذا حدث شيء
هذا الأسبوع،
فقد يكون
لتوقيته
تأثير بالتأكيد
على هذه
المحادثات
التي نريد
إجراءها، يوم
الخميس».وشككت
«حماس» نهاية
الأسبوع الحالي،
في ما إذا
كانت ستشارك
في المحادثات.
وعقدت
إسرائيل
و«حماس» جولات
عدة من
المحادثات في
الأشهر
الأخيرة دون
التوصل إلى
وقف نهائي لإطلاق
النار. في
إسرائيل،
يعتقد كثير من
المراقبين أن
الرد
الإيراني بات
وشيكاً، بعدما
قال المرشد
الإيراني علي
خامنئي إن
إيران ستعاقب
إسرائيل
«بقسوة» على
الضربة في
طهران. وتحدد
السياسة
الإقليمية
لإيران من
قِبل «الحرس
الثوري»
الإيراني
الذي يجيب فقط
لخامنئي،
السلطة
العليا في
البلاد. وقد
أكد الرئيس الإيراني
الجديد،
مسعود بزشکیان،
بشكل متكرر
على موقف
إيران
المناهض
لإسرائيل،
ودعمها حركات
«المقاومة» في
المنطقة منذ
توليه
المنصب، الشهر
الماضي. وقال
مئير ليتفا،
الباحث
البارز في
مركز التحالف لدراسات
إيران في
جامعة تل
أبيب، إنه
يعتقد أن
إيران ستضع
احتياجاتها
قبل مساعدة
حليفتها
«حماس»، لكنها
تريد أيضاً تجنُّب
حرب شاملة.
وقال ليتفا:
«لم تُخضع
إيران أبداً
استراتيجيتها
وسياساتها
لاحتياجات حلفائها
أو رعاتها... الهجوم
مرجح، ولا مفر
منه تقريباً،
لكنني لا أعرف
الحجم
والتوقيت».
وقال المحلل
الإيراني
المقيم في
إيران سعيد ليلاز
إن قادة
الجمهورية
الإسلامية
حريصون الآن
على العمل من
أجل وقف إطلاق
النار في غزة،
«للحصول على
حوافز،
وتجنُّب حرب
شاملة، وتعزيز
موقعها في
المنطقة». وأضاف
ليلاز أن
إيران لم
تشارك سابقاً
في عملية السلام
في غزة، لكنها
الآن مستعدة
للعب «دور
رئيسي».وقال
مصدران
إيرانيان إن
إيران تفكر في
إرسال ممثل
إلى محادثات
وقف إطلاق
النار، وهو ما
سيكون الأول
منذ بدء الحرب
في غزة. ولن
يشارك الممثل
الإيراني
بشكل مباشر في
الاجتماعات،
لكنه سيتفاعل
في الكواليس
«للحفاظ على
خط الاتصال
الدبلوماسي»
مع الولايات
المتحدة في أثناء
استمرار
المفاوضات. ولم ترد
السلطات في
واشنطن وقطر
ومصر على
الفور على
الأسئلة حول
ما إذا كانت
إيران ستلعب
دوراً غير
مباشر في
المحادثات.
وقال مصدران
كبيران مقربان
من «حزب الله»
في لبنان إن
طهران ستمنح
المفاوضات
فرصة، لكنها
لن تتخلى عن
نيتها
للانتقام. وقال
أحد المصادر
إن وقف إطلاق
النار في غزة
سيمنح إيران غطاءً
لرد «رمزي»
أصغر.
وابل
الصواريخ
لم
تُحدد إيران
علناً الهدف
المحتمل
لردها المنتظر
على اغتيال
هنية. في 13
أبريل
(نيسان)، بعد أسبوعين
من مقتل
جنرالين في
«الحرس
الثوري»، في
ضربة على
القنصلية
الإيرانية في
دمشق، أطلقت
إيران وابلاً
من مئات
الطائرات
المسيَّرة
وصواريخ
«كروز»
وصواريخ
باليستية
باتجاه
إسرائيل؛ ما
أدى إلى إلحاق
الضرر
بقاعدتين جويتين.
وقال
فرزين نديمي،
الزميل في
معهد واشنطن
لسياسة الشرق
الأدنى: «تريد
إيران أن يكون
ردها أكثر فاعلية
بكثير من هجوم
13 أبريل». وقال
نديمي إن مثل
هذا الرد
يتطلب «كثيراً
من التحضير
والتنسيق»،
خصوصاً إذا
كان سيشمل
شبكة إيران من
الجماعات
المسلحة
الموالية لطهران،
خصوصاً «حزب
الله»
اللبناني.
وقال مصدران
إيرانيان إن
إيران ستدعم
«حزب الله»
وحلفاء آخرين
إذا شنوا
هجمات
انتقامية
خاصة بهم رداً
على مقتل هنية
وقائد «حزب
الله» العسكري
فؤاد شكر،
الذي قُتل في
ضربة في بيروت
قبل يوم من مقتل
هنية في
طهران.
«ممر
الصواريخ الوحيد»...
بغداد الأكثر
قلقاً من الرد
الإيراني
بغداد:
فاضل
النشمي/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
يميل ساسة
ومراقبون إلى
الاعتقاد بأن
العراق من بين
أكثر دول
المنطقة
قلقاً لو ردت
إيران وأذرعها
على إسرائيل،
بالنظر
لاعتبارات؛
في مقدمتها أن
سماءه
وأراضيه
ستكون المعبر
الأساسي،
وربما
الوحيد،
للصواريخ
الإيرانية. على
الأرض، لا
يبدو أن معظم
المواطنين
العراقيين مكترثون
لحرب قد تنشب
بين إيران
وإسرائيل؛ لكن
صراعاً
معلناً في
مواقع
التواصل
الاجتماعي
يدور بين
المناهضين
لطهران الذين
يقللون من
أهمية وجدية
ردها المتوقع
على إسرائيل،
وبين
المؤيدين لها
الذين
يعتقدون أنها
ستُنزل عقاباً
شديداً.
معبر
الصواريخ
مع
ذلك، يعتقد
مصدر سياسي
مقرب من
«الإطار التنسيقي»
أن «العراق
بحكم جواره مع
إيران وقربه
النسبي من
إسرائيل،
سيكون أكثر
الدول تأثراً
بالحرب
المتبادلة
بين طهران وتل
أبيب، مع
ملاحظة أن
قدرته على ردع
وتفادي
تداعيات ذلك
معدومة
تقريباً». ويقول
المصدر
لـ«الشرق الأوسط»،
إن «الأراضي
العراقية
ستكون
مستباحة في
حال وقعت
الحرب، مثلما
حصل في هجوم
إيران الذي
شنته على
إسرائيل
منتصف أبريل
(نيسان)
الماضي،
عندما عبرت جميع
صواريخها فوق
الأجواء
العراقية». ويضيف
المصدر
السياسي أن
«أي هجوم
إيراني
بالصواريخ
سيتم
بطريقتين: إما
من خلال
الصواريخ
الموجهة
العابرة فوق
الأراضي
العراقية،
وإما من خلال
صواريخ
تطلقها
الفصائل
الموالية
لإيران من
داخل هذه
الأراضي. وفي
الحالين
سيكون من الصعب
جداً على
الحكومة
مواجهة ذلك،
بالنظر لعدم
سيطرتها على
قرار الفصائل
أو إمكانية ردعها».
وتخوَّف
المصدر من «رد
فعل الفصائل
التي قد تبادر
إلى تنفيذ
هجمات أوسع،
حتى لو لم يُطلب
منها ذلك». ويتابع
المصدر بأن
«اندلاع الحرب
بشكل واسع
وغير مسيطَر
عليه، ربما
يدفع إسرائيل
إلى استهداف
مصالح حيوية
داخل الأراضي
العراقية،
وبشكل مباشر.
وقد سمعنا منذ
فتره تهديدات
صادرة عن
إسرائيل
باستهداف
مواني البصرة،
مثلما
استهدفت من
قبل ميناء
الحديدة اليمني،
في حال انخرطت
الفصائل
العراقية بصراع
مفتوح معها
لصالح إيران».
ويتفق
الدبلوماسي
السابق غازي
فيصل مع
«محدودية قدرة
الحكومة
العراقية» على
تفادي
تداعيات حرب
محتملة بين إيران
وإسرائيل. ويقول
لـ«الشرق
الأوسط» إن
«بغداد تمارس
دوراً حيادياً
في إطار
الأزمة الإقليمية
والحروب
المشتعلة بين
إسرائيل وبعض
دول المنطقة،
وخصوصاً
إيران». ويضيف
أن «العراق في
الأساس بلد
محايد على
صعيد السياسة
الحكومية.
وإعلان الحرب
والسلام –دستورياً-
مرتبط بقرار
من البرلمان. والحكومة
العراقية
بهذه الحالة
تراقب
الأوضاع،
وتحاول أن
تدفع الفصائل
وإيران لعدم
إشراكها في
الحرب إذا ما
اندلعت بصورة
واسعة، أو حتى
محدودة». ومع
ملاحقة بغداد
لبعض عناصر
الفصائل
الذين استهدفوا
سابقاً قاعدة
عين الأسد،
والكلام للدبلوماسي
السابق:
«فإنها لا
تمتلك سلطة
على الفصائل
المسلحة
المرتبطة بـ(الحرس
الإيراني)
وغير قادرة
على ردعها رغم
موقفها
المحايد،
وأنها غير معنية
بأي حرب قد
تقع». ويرى
فيصل أن
«الحكومة
العراقية
تدفع باتجاه
تجنب الحرب في
مسار
مراقبتها
للأحداث، مع
تأكيدها على
الحق
الفلسطيني
الثابت؛ لكن
المؤسف أن الموقف
العراقي لن
يكون موحداً
في حال اندلاع
الحرب، نتيجة
التعقيد
المرتبط
بعلاقة
الفصائل مع
طهران». وخلافاً
للموقف
الحكومي
المحايد
والساعي
لتلافي تداعيات
حرب محتملة،
أعلنت ما تسمى
«تنسيقية المقاومة
العراقية» أول
من أمس،
موقفها
الداعم لطهران،
والمتقاطع مع
موقف الحكومة
العراقية
الساعي لتجنب
الحرب، وقالت
في بيان إنها
«غير ملزمة
بأي قيود، إذا
ما تورطت قوات
الاحتلال
الأميركي مرة
أخرى
باستهداف
أبنائنا في
العراق، أو
استغلال
أجوائه
لتنفيذ
اعتداءات ضد الجمهورية
الإسلامية
الإيرانية؛
فإن ردنا حينها
لن توقفه
سقوف».
2000 مستوطن
يتقدّمهم بن
غفير يقتحمون
«الأقصى»
القدس/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
دخل
أكثر من ألفي
إسرائيلي،
اليوم
(الثلاثاء)،
باحات المسجد
الأقصى،
يتقدمهم وزير
الأمن القومي
اليميني
المتطرف
إيتمار بن
غفير، وأدوا الصلوات
بمناسبة ذكرى
«خراب
الهيكل»،
الأمر الذي
وصفه مسؤول في
«الأوقاف
الإسلامية»
بأنه «استفزازي»،
وفق ما أوردته
«وكالة
الصحافة
الفرنسية».
وقال
بن غفير إن
إسرائيل
«ستهزم حماس»،
داعياً إلى عدم
الذهاب إلى أي
مفاوضات دعت
إليها الدول الوسيطة
في النزاع في
الدوحة أو
القاهرة. وأدانت
وزارة
الخارجية
وشؤون
المغتربين
الأردنية إقدام
وزيرين
«متطرفين من
الحكومة
الإسرائيلية
وأعضاء من
(الكنيست)،
اليوم، باقتحام
المسجد
الأقصى
المبارك تحت
حماية شرطة
الاحتلال
الإسرائيلي،
تزامناً مع
اقتحامات المتطرفين
الإسرائيليين
وممارساتهم
الاستفزازية
وفرض قيود على
دخول
المصلين». ونقلت
«وكالة
الأنباء
الأردنية»
(بترا) عن
الناطق الرسمي
باسم
الوزارة،
السفير
الدكتور
سفيان
القضاة، قوله
إن ذلك يُعد «خرقاً
فاضحاً
للقانون
الدولي
وللوضع
التاريخي
والقانوني
القائم في
القدس
ومقدساتها، وبما
يعكس إصرار
الحكومة
الإسرائيلية
وأعضائها
المتطرفين
على الضرب
بعرض الحائط
القوانين
الدولية،
والتزامات إسرائيل
بصفتها القوة
القائمة
بالاحتلال».
وأكد القضاة
أن «استمرار
الإجراءات
الأحادية
الإسرائيلية
والخروقات
المتواصلة
للوضع
التاريخي
والقانوني
القائم في القدس
ومقدساتها،
يتطلّب
موقفاً
دولياً واضحاً
وحازماً يدين
هذه
الانتهاكات
والخروقات،
ويوفّر
الحماية اللازمة
للشعب
الفلسطيني في
ظل استمرار
الحكومة
الإسرائيلية
في عدوانها
على قطاع غزة
والضفة
الغربية». والمسجد
الأقصى هو في
صلب النزاع
الإسرائيلي -
الفلسطيني،
ويطلق عليه
اليهود اسم
«جبل الهيكل»
ويعدونه أقدس
الأماكن
الدينية
عندهم. وتسيطر
القوات
الإسرائيلية
على مداخل
الموقع الذي
تتولى إدارته
دائرة
الأوقاف
الإسلامية
التابعة
للأردن. وبموجب
الوضع القائم
بعد احتلال
إسرائيل
للقدس
الشرقية في 1967
يمكن لغير
المسلمين
زيارة المسجد
الأقصى في
أوقات محددة
دون الصلاة،
وهي قاعدة
يخرقها أكثر
فأكثر اليهود
المتشددون.
ويعد
الفلسطينيون
ووزارة الأوقاف
الأردنية
زيارات
اليهود
القوميين إلى
المسجد
الأقصى استفزازاً
لمشاعر
المسلمين. وذكرى
«خراب
الهيكل»، التي
توافق التاسع
من أغسطس (آب)،
وفق التقويم
العبري، هي
يوم للصوم
والحداد على
تدمير «هيكل
سليمان» أو
«الهيكل
الأول». وقال
مسؤول في
دائرة
الأوقاف
الإسلامية في
القدس
للوكالة، إن «2250
يهودياً
متطرفاً أدوا
الصلوات
والرقصات
الاستفزازية
ورفعوا العلم
الإسرائيلي
خلال
الاقتحامات». وأشار إلى
أن الوزير «بن
غفير بصفته
وزيراً للأمن
القومي أشرف
على عمليات
التهويد،
وأسهم في تغيير
الواقع داخل
المسجد
الأقصى،
بدلاً من الحفاظ
على
المعاهدات الدولية».
وحسب
المسؤول،
الذي فضّل عدم
الكشف عن
هويته، فرضت
الشرطة الإسرائيلية
«قيوداً» على
دخول المصلين
الفلسطينيين
إلى المسجد
الأقصى، ولم
تسمح إلا
«لعدد قليل
بالدخول». وأظهرت
مقاطع فيديو
وصور على
وسائل
التواصل
الاجتماعي،
ومن بينها ما
نشرته دائرة
الأوقاف الإسلامية،
بن غفير وهو
يتجول في
باحات المسجد الأقصى.
وفي مقطع
فيديو مصوّر
نشره عبر
حسابه على
منصة «إكس»،
تعهّد بن غفير
بـ«النصر». وقال:
«يجب أن ننتصر
في هذه
المعركة، يجب أن
ننتصر وألا
نذهب إلى
مباحثات في
الدوحة أو القاهرة»،
في إشارة إلى
الدعوة إلى
مفاوضات تنعقد
في 15 أغسطس. وأضاف:
«يجب أن نهزم
(حماس)، يجب أن
نركعهم». وأكد
مكتب رئيس
الوزراء
بنيامين
نتنياهو، في
بيان أصدره،
«عدم وجود أي
سياسة خاصة
لأي وزير على
(جبل الهيكل)،
ولا حتى لوزير
الأمن
الوطني». وأضاف:
«ما حدث هذا
الصباح على
(جبل الهيكل)
استثناء
للوضع المعمول
به». واندلعت
الحرب في غزة
في السابع من
أكتوبر (تشرين
الأول)، إثر
شن «حماس»
هجوماً غير
مسبوق داخل
إسرائيل أسفر
عن مقتل 1198
شخصاً،
معظمهم
مدنيون، حسب حصيلة
للوكالة
تستند إلى
أرقام رسمية
إسرائيلية.
واحتجز
المهاجمون 251
رهينة، ما زال
111 منهم في
غزة، وقُتل 39
منهم، حسب
الجيش
الإسرائيلي.
وبلغت حصيلة
الضحايا في
القطاع منذ
بدء الحرب 39897
قتيلاً، وفق أرقام
وزارة الصحة
التابعة
لـ«حماس».
انفجارات
قرب سفينتين
تجاريتين في
البحر الأحمر
القاهرة/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
وقعت
انفجارات عدة
بالقرب من
سفينتين
تجاريّتين في
البحر الأحمر
قبالة سواحل
اليمن، من دون
الإبلاغ عن
إصابات أو
أضرار، حسب ما
أفادت وكالتا
أمن بحري
بريطانيتان
اليوم
(الثلاثاء). وقالت
هيئة عمليات
التجارة
البحرية
البريطانية «يو
كاي إم تي أو»،
في مذكرة،
إنها تلقت فجر
اليوم بلاغاً
من سفينة عن
«انفجار على
مسافة منها»،
على بُعد 63
ميلاً بحرياً
نحو جنوب غربي
سواحل
الحُديدة في
اليمن
الخاضعة
لسيطرة
المتمرّدين
الحوثيين.
وبعد ساعات،
أفاد قبطان
السفينة بأنه
«تمّ رصد مركب
صغير يتحرّك
بشكل مشبوه
ويومض أضواءه
باتجاه
السفينة»،
وسرعان ما
أبلغ عن «وقوع
انفجار ثان
على مقربة من
السفينة»،
بحسب «يو كاي
إم تي أو». وقالت
كل من «أمبري»
و«هيئة عمليات
التجارة
البحرية» في
مذكرتين إن
السفينة
وطاقمها بخير
وفي الطريق
إلى الميناء
التالي. وفي
وقت لاحق
اليوم، أبلغت
الهيئة عن
واقعة أخرى
على بعد 97
ميلاً بحرياً
شمال غربي
الحديدة،
مضيفة أن السلطات
تحقق في
الأمر. ويشن
الحوثيون
هجمات على
الملاحة
الدولية
بالقرب من
اليمن منذ نوفمبر
(تشرين
الثاني)
الماضي
تضامناً مع
الفلسطينيين
في حرب غزة.
ونفذت
الولايات
المتحدة
وبريطانيا
ضربات رداً
على هجمات
الحوثيين
التي تسببت في
اضطراب
التجارة
العالمية،
حيث أجبرت
شركات الشحن
على تحويل
مسار السفن
بعيداً عن
البحر الأحمر
وقناة
السويس،
والإبحار عبر الطريق
الأطول حول
الطرف
الجنوبي
لأفريقيا.
في
مقابلة مع
ماسك... ترمب
يجدد هجومه
على هاريس ويعتبر
انسحاب بايدن
«انقلاباً»
مشكلات
فنية أخرت بدء
اللقاء الودي
على «إكس» 40 دقيقة
واشنطن/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
أجرى
المرشح
الجمهوري
للرئاسة
الأميركية
دونالد ترمب،
مقابلة ودية
لساعتين مع
رجل الأعمال الملياردير
إيلون ماسك
مساء أمس
(الاثنين)، على
منصة «إكس»
للتواصل
الاجتماعي،
التي يملكها
ماسك، بعد أن
تسببت مشاكل
فنية في تأخير
بدء الحدث
لأكثر من 40
دقيقة. وألقى
ماسك، المؤيد
لترمب،
باللوم في
المشكلات على
هجوم يسبب ضغطاً
على الشبكة أو
الخادم بهدف
إغلاق الموقع،
لكن لم يقدم
دليلاً على
ادعائه. وسعى
ترمب إلى
إظهار
المشاكل كشيء
إيجابي، فهنأ
ماسك على عدد
الأشخاص
الذين حاولوا
الاستماع إلى
المقابلة.
وأظهر إحصاء
على «إكس» أن ما
يصل إلى 1.3
مليون شخص
كانوا
يستمعون في
بعض الأحيان
للمحادثة المطولة.
وتبادل
الرجلان
المجاملات
مراراً، وأشاد
ماسك بترمب
لشجاعته خلال
محاولة
اغتياله
الشهر
الماضي،
بينما هنأ
ترمب ماسك على
استعداده
لطرد عمال من
شركاته
يطالبون بتحسين
ظروف عملهم.
وقال ترمب:
«أنت أفضل من
يحسم الأمور،
أعني أنني
أنظر إلى ما
تفعله. تدخل
وتقول: هل
تريدون
الاستقالة؟
ثم يدخلون في
إضراب. لن
أذكر اسم
الشركة،
لكنهم يضربون
عن العمل ثم تقول:
لا بأس، أنتم
جميعاً
مطرودون».
وأعلن ماسك،
أغنى رجل في
العالم، دعمه
لترمب بعد
فترة وجيزة من
محاولة الاغتيال،
على الرغم من
معارضة
المرشح
الجمهوري
لدعم الدولة
لشركات صناعة
السيارات
الكهربائية مثل
«تيسلا». وفي
عام 2020، أيد
ماسك الرئيس
الديمقراطي
جو بايدن،
لكنه اتجه نحو
تيار اليمين
منذ ذلك
الحين. وكان
الحديث هو
أحدث جهود
ترمب لانتزاع
الأضواء من
منافسته
الديمقراطية،
نائبة الرئيس
كامالا
هاريس، التي
جدد دخولها في
اللحظة
الأخيرة إلى
السباق
الدماء في الحزب
الديمقراطي
وعزز جمع
التبرعات له.
وانتقد ترمب
هاريس عدة
مرات، ووصفها
بأنها «من
الدرجة
الثالثة»
و«غير كفؤة»
و«مجنونة
يسارية متطرفة».
وعبر عن غضبه
من ترشيح
هاريس بدلاً
من جو بايدن
في السباق
الانتخابي. وقال
ترمب: «لم
تُجرِ مقابلة
منذ بدء هذه
الخدعة بأكملها»،
زاعماً أن
انسحاب بايدن
من السباق «انقلاب».
وكان ترمب
متقدماً على
بايدن في كثير
من استطلاعات
الرأي
بالولايات
المتأرجحة
التي من المرجح
أن تكون حاسمة
لنتيجة
انتخابات 5
نوفمبر (تشرين
الثاني)، لكنه
الآن يتخلف عن
هاريس في بعض
تلك الولايات.
ورغم أن ترمب
كان ينتقد
السيارات
الكهربائية
منذ فترة
طويلة، فإنه غيّر
موقفه منذ
تأييد ماسك
له. وأمس
(الاثنين)،
وصف السيارات
الكهربائية
التي تصنعها
شركة «تيسلا»
بأنها «مذهلة».
أوكرانيا
تحض روسيا على
قبول "السلام
العادل"
وطنية/13
آب/2024
أعلنت
أوكرانيا،
الثلاثاء،
أنها لا تعتزم
الاحتفاظ
بالأراضي
الروسية التي
سيطرت عليها
خلال عمليتها
المفاجئة عبر
الحدود،
وعرضت وقف
الهجمات إذا
وافقت موسكو
على "سلام
عادل"، على ما
أوردت "وكالة
الصحافة
الفرنسية".
ودخلت القوات
الأوكرانية
منطقة كورسك
الروسية في السادس
من آب لتسيطر
على نحو عشرين
بلدة وقرية في
أكبر هجوم
لجيش أجنبي
على الأراضي
الروسية منذ
الحرب
العالمية
الثانية.
وأعلنت روسيا الثلاثاء
أنها تصدّت
لهجمات جديدة
في كورسك.
كييف
ستوقف هجومها
في كورسك إذا
وافقت موسكو على
"سلام عادل"
وطنية
/13 آب/2024
أكدت
أوكرانيا
اليوم أنها
ستوقف
هجماتها عبر
الحدود إذا
وافقت موسكو
على "سلام
عادل". وقال
الناطق باسم
الخارجية
الأوكرانية
جورجي تيخي في
مؤتمر صحافي
اوردته"فرانس
برس": "سرعة
موافقة روسيا
على سلام
عادل.. سيعجل
في وقف هجمات
قوات الدفاع
الأوكرانية
على روسيا".
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
هجمة
أميركية
لتهدئة إيران
وكبح "الحزب"
ولجم إسرائيل
منير
الربيع/المدن/14
آب/2024
تدخل
الإدارة
الأميركية
بثقلها على
خطّ خفض التصعيد
في المنطقة،
واحتواء
الردّ
الإيراني وردّ
حزب الله.
مسؤولون كبار
من إدارة
الرئيس جو
بايدن يجرون
جولة على دول
المنطقة، بما
فيهم المبعوث
الأميركي
آموس
هوكشتاين،
الذي توجه إلى
إسرائيل
وبعدها يزور
لبنان، في
محاولة جدية
منه لمواكبة
جلسة التفاوض
المرتقب عقدها
الخميس
للوصول إلى
اتفاق لوقف
إطلاق النار في
غزة.
الديبلوماسية
الأميركية
بالنسبة
إلى الولايات
المتحدة
الأميركية، هناك
فرصة جدية
للوصول إلى
اتفاق. وتحاول
واشنطن
الاستفادة من
تهديد إيران
وحزب الله بتوجيه
ردّ ضد
إسرائيل،
لإقناع
الإسرائيليين
بالعمل على
تحقيق اتفاق
مبدئي، وذلك
لتجنّب الحرب
الإقليمية. تسعى
أميركا مع
رئيس الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين
نتنياهو، إلى
إقناعه بأنه
حقق إنجازات
أساسية
باغتيال هنية
وفؤاد شكر،
وبالتالي أصبح
بإمكانه
إبرام الصفقة.
تتسارع
الاتصالات
الأميركية
على أكثر من
خط باتجاه
إيران
لإقناعها
بخفض
التصعيد، ومن
خلال التفاهم
على مجموعة نقاط
حول تجديد
التفاوض على
ملفات متعددة
بين
الجانبين،
مقابل لجم
إيران على
تنفيذ ردّ قوي
ضد إسرائيل،
قد يؤدي إلى
حرب إقليمية.
وكأن
الأميركيين
يبحثون عن منح
طهران
أرباحاً معنوية
مقابل خفض
التصعيد. يحصل
ذلك على وقع زيادة
التحشيدات
العسكرية
الأميركية في
المنطقة بهدف
الردع
والدفاع عن
إسرائيل.
وبالتالي،
تستخدم
أميركا عنصر
التفاوض من
جهة، وعنصر
التلويح
باللجوء إلى
القوة من جهة
أخرى، لأنه
بحسب
الأميركيين
لا مجال ولا
نقاش في مسألة
الدفاع عن
إسرائيل، بغض
النظر عن
الاختلافات مع
الحكومة
الإسرائيلية.
في العراق
مثلاً، يتجدد
النقاش حول
تحديد
الأميركيين
لموعد انسحابهم
من هناك، بناء
على مطالب
الإيرانيين والفصائل
الموالية لهم.
وهو ما يعتبره
الأميركيون
نوعاً من
الإرضاء
المعنوي
للتعويض عن التصعيد
العسكري،
لتبدو إيران
وكأنها حققت مكسباً.
الأمر
نفسه لا بد أن
ينطبق على
لبنان، من
خلال منح مكاسب
معنوية
للحزب، لدفعه
إلى خفض
التصعيد. العمل
مع
الإيرانيين
يتركز حول
تنفيذ ردّ، إنما
ليكون
رمزياً، يحفظ
لإيران
كرامتها، وتكون
ردّت فيها على
خرق سيادتها،
ولا يؤدي إلى
اندلاع الحرب.
وحسب المصادر
الديبلوماسية،
فإن إطالة
الوقت
بانتظار
الردّ، يعني أن
المسارات
الديبلوماسية
تفعل فعلها
للتخفيف من
حدة الضربة.
ما
سيقدّمه
هوكشتاين
تساؤلات
كثيرة تطرح
حول ما
سيقدّمه
هوكشتاين. وحسب
ما تشير مصادر
لبنانية
مواكبة
لزياراته، لا جواب
واضحاً حول ما
سيقدّمه.
وهناك انتظار
لأي اقتراح
سيحمله. ولكن
حسب
التقديرات،
فالاقتراحات
قد تتركز على
نقل مجموعة
رسائل:
-
أولاً تكرار
التحذير من
احتمال
انفجار الوضع
في حال استمر
التصعيد
العسكري.
-
ثانياً،
السعي إلى خفض
نسبة التصعيد
والإبقاء على
حصرها ضمن
نطاق جغرافي
معين، وعدم
توسيع مناطق
الاشتباك.
-
ثالثاً، ربما
طلب متجدد
من حزب الله
وحركة أمل
للمساعدة مع
حركة حماس
وإقناعها
بالموافقة
على إبرام
الاتفاق والصفقة.
هذه
النقاط كلها
كان قد تقدّم
بها هوكشتاين
سابقاً،
ولذلك لا بد
له من أن يقدم
طرحاً جديداً.
وهذا الطرح
يفترض أن يكون
مرتبطاً
بصيغة الحلّ
أو التفكير
لليوم التالي.
في
هذا السياق
تقول
المصادر، لا
بد لهوكشتاين
أن يقدّم
مخرجاً. وهو
يرتكز على
طرحه السابق
المتعلق
بمعالجة
المزيد من
النقاط
الحدودية
المختلف
عليها. وذلك
بلا شك سيكون
مرتبطاً بوقف
إطلاق النار
في قطاع غزة. في
المقابل،
تشير مصادر
متابعة إلى أن
حزب الله لا
يزال على
موقفه بربط
جبهة الإسناد
بوقف الحرب
على غزة. كما
أن الحزب
يلتزم بالردّ
على استهداف
الضاحية،
ورده سيكون قوياً.
ولدى مطالبته
من جهات
خارجية
وداخلية
لتخفيف حجم
الردّ أو
تأجيله، يرفض
التجاوب،
ويطالب
الجهات
الخارجية بأن
تذهب للضغط
على نتنياهو
لإجباره على
ابتلاع الردّ
إذا كانت إسرائيل
لا تريد
التصعيد،
بدلاً من
الضغط على الحزب
لعدم الردّ.
واقع
عسكري
جزء
من الأفكار
المطروحة
أيضاً، هو أنه
في حال تم
الوصول إلى
اتفاق مبدئي
في غزة، فلا
بد من ينعكس
ذلك سريعاً
على لبنان،
لينطلق عندها هوكشتاين
في العمل على
تطبيق
مقترحه، الذي
أصبح معروفاً
لإرساء
الاستقرار
ووقف
العمليات
العسكرية. وبعدها
العمل على
إعادة
الإعمار
وتطبيق الـ1701، وصولاً
إلى المرحلة
الثالثة
المرتبطة
بمعالجة وضع
الحدود
البرية. أما
بحال عدم
الوصول إلى
اتفاق في غزة،
فيجب العمل
على منع
التصعيد والتفاهم
على واقع وسطي
بالمعنى
العسكري، والسعي
لاحتواء ردّ
حزب الله وردّ
الإسرائيليين
بعده، في حال
حصل. إنها
محاولة جديدة
للإدارة
الأميركية
للتأكيد على
المسار
الديبلوماسي
لإبعاد شبح
الحرب، وهي
تدخل في إطار
الضغوط التي
تمارسها
إدارة بايدن
على إسرائيل.
ولذلك،
سيطالب
هوكشتاين
المسؤولين
اللبنانيين بمزيد
من الوعي لأن
المنطقة كلها
مرشحة للدخول
في تصعيد
كبير،
وبالتالي يجب
تفويت أي احتمال
لاتساع
الصراع. ولذا،
سيطلب بوضوح
عدم الإنجرار
إلى أي تصعيد،
كي لا تنجرّ
المنطقة وأميركا
إلى الحرب.
نتنياهو
في “قمة
الفرصة الأخيرة”..
عين على “إصبع
الاتهام”
وأخرى على
استطلاعات
ترامب
عاموس
هرئيل/هآرتس/13
آب/2024
حرب
على الزمن
تحدث في الشرق
الأوسط هذا
الأسبوع،
فالولايات
المتحدة
أعلنت عن عقد
قمة بعد غد في
الدوحة في
محاولة شبه
أخيرة للعودة
والدفع قدماً
بصفقة تبادل
بين إسرائيل
وحماس. حماس
تهدد بعدم
المجيء. في
غضون ذلك، ما
زالت إيران
وحزب الله على
استعداد
لعملية رد ضد
إسرائيل على
عمليات
الاغتيال
الأخيرة في
طهران وبيروت.
وإسرائيل
تستعد أيضاً
لامتصاص
الضربة ولعملية
رد على الرد
أيضاً عند
الحاجة.
الأمريكيون
يزيدون
قواتهم في
الشرق الأوسط
على أمل ردع
إيران،
ويؤمنون بشكل
ما أن أي
انعطافة في
المحادثات
ستشل عملية
الثأر، وتضع
المنطقة على
مسار أكثر
استقراراً. نشر زعماء
بريطانيا
وفرنسا
وألمانيا،
أمس، نداء
مشتركاً
لإيران
وحلفائها
للامتناع عن
تنفيذ هجمات
ستعرض وقف
إطلاق النار
في قطاع غزة للخطر.
من حي الضاحية
في بيروت، نشر
أن حزب الله
يخلي نشطاء
وحواسيب من
مكاتبه خوفاً
من رد
إسرائيلي. هاتف
وزير الدفاع
الأمريكي
لويد أوستن،
وزير الدفاع
غالنت
لتحديثه
بالخطوات
الأخيرة للولايات
المتحدة. أم
أوستن بتسريع
نقل حاملة الطائرات
“لنكولن”
ومجموعة
المهمات
التابعة لها إلى
شرق البحر
المتوسط. ونقل
أيضاً
المدمرة النووية
“جورجيا” التي
تحمل صواريخ
موجهة، إلى المنطقة.
هذه الخطوات
تعطي إشارات
لنظام طهران
بأن هجوماً
قوياً قد
يقربه هو وحزب
الله من منطقة
الخطر.
القمة المخطط
عقدها في
الدوحة تعرض
بأنها قمة
الفرصة الأخيرة.
ممثلو دول
الوساطة في
المفاوضات
وكبار قادة
جهاز الأمن
الإسرائيلي
يعتقدون أن
تهديد حماس
عدم المجيء
للمفاوضات هو
جزء من
المساومة،
وأن القمة
ستعقد في
موعدها. يبدو
أن
الأمريكيين
ينوون وضع
اقتراح وسط
مختلف قليلاً
في أمور صغيرة
على الطاولة،
والإملاء على
الطرفين
للموافقة عليه،
على طريقة
“خذه أو اتركه”.
وإذا ووجهوا بالرفض
فسيلقون
المسؤولية
للمرة الأولى
على رئيس
الحكومة
نتنياهو، بعد
أن اعتادوا
على توجيه
إصبع اتهام
فشل
المفاوضات
على حماس.
في
الأشهر
الأخيرة،
يبدو أن
نتنياهو يصد
ضغوط الإدارة
الأمريكية
معتمداً على
استطلاعات في
الولايات
المتحدة،
التي تنبأت في
معظمها بفوز
ساحق لترامب
في
الانتخابات
للرئاسة في
تشرين الثاني.
عشية المؤتمر
الديمقراطي،
أظهرت الاستطلاعات
تعززاً
حقيقياً
لمكانة نائبة الرئيس
كامالا
هاريس، مرشحة
الحزب
للرئاسة. وإذا
كانت
الاستطلاعات
موثوقة فربما
يجد نتنياهو
نفسه في مشكلة
مع الرئيس
المتحرر من
قيود التهذيب
ومع وريثته،
التي لا تخفي
رغبتها في
إنهاء الحرب.
تستخدم
إسرائيل في
قطاع غزة
ضغطاً
عسكرياً جديداً
على السنوار.
تتركز
العملية
البرية الجديدة
للفرقة 98 في
خان يونس، حيث
لاحقت إسرائيل
السنوار
عبثاً طوال
نصف سنة تقريباً.
في الوقت
نفسه، تنفذ
هجمات جوية
كثيرة ضد
قيادات حماس،
التي تمت
أقامتها في
مراكز
الإيواء، بالأساس
في المدارس.
أمس، أعلن
الجيش الإسرائيلي
و”الشاباك”
بأنهما شخصا 31
قتيلاً في
مهاجمة
المدرسة في حي
الدرج –
التفاح في
جنوب مدينة
غزة يوم
السبت،
كنشطاء في
حماس و”الجهاد
الإسلامي” أو
ينتمون
للاثنين.
ويقول جهاز
الأمن إن العدد
الحقيقي
للقتلى في هذا
الهجوم هو 40
شخصاً وليس 93
كما تقول
حماس.
التوتر الإقليمي
الكبير يأتي
على خلفية
الاغتيالات
المنسوبة
لإسرائيل،
والأمريكيون
سيتابعون
إسرائيل كي لا
تبادر إلى
مغامرة جديدة
قبل لحظة من
عقد القمة.
أمس، اهتم
مكتب رئيس الحكومة
بنشر توبيخ
لوزير الدفاع
غالنت، بسرعة غير
معتادة أمام
عنف اليمين،
وانحرافات
أخرى عن
السلوك
المناسب.
اعتُبر غالنت
كافراً بالأساس.
في لقاء
مع أعضاء لجنة
الخارجية
والأمن، تم
اقتباسه
عندما قال
“أنا لا أتأثر
من الأبطال
أصحاب النصر
المطلق
وأقوال
الهراء”. اتهمه
مكتب نتنياهو
بتبني “رواية
مناوئة لإسرائيل
والمس
باحتمالية
التوصل إلى
الصفقة”، كان
من الأفضل لو
أن غالنت هاجم
السنوار. وجاء
في بيان مكتب
رئيس الحكومة:
“أمام إسرائيل
خيار واحد
فقط، وهو
تحقيق النصر
المطلق. هذا
هو توجيه رئيس
الحكومة
والكابنت
الواضح، وهو ملزم
للجميع، بما
في ذلك
غالانت”.
بنك
الأهداف
المقابلة
التي جرت مع
قائد الفرقة 98
التارك، العميد
دان غولدفوس،
في “أخبار 12” أول
أمس، أثارت
ردود فعل
كثيرة
انفعالية.
غولدفوس،
الذي حارب مع
فرقته منذ
المذبحة في 7
تشرين الأول
والذي ستتم
ترقيته في
القريب إلى
رتبة قائد في
الجيش، قال
أموراً كانت
تعتبر ذات مرة
مفهومة ضمناً.
ليس له أي
تعاطف مع
العدو الذي
قتل واغتصب
سكان الغلاف،
ولكن مهمة
الجيش هي قتله
أو أسره. وإذا
أصبح التنكيل
بمعتقلي حماس
هدفاً،
فسيتنازل
الجيش عما
يميزه عن العدو.
التمسك
بقيم الجيش
الإسرائيلي
هو الذي
سيحافظ على قدرته
في المعركة؛
إعادة
المخطوفين
إلى البيت هدف
أول بعد فشل
إسرائيل
الفظيع يوم
المذبحة. هذه أقوال
كانت كافية
ليهجم عليه
مذيعو اليمين
وأبواقه. سبق
أن أصبح
غولدفوس
هدفاً لهم منذ
آذار عندما
طالب في خطاب
بعد إنهاء
مرحلة في
عملية لفرقته
في خان يونس،
السياسيين
بأن يكونوا
جديرين
بالتضحية
التي أظهرها
المقاتلون.
الخطاب وبحق
تجاوز خطوط المسموح
والممنوع في
العلاقة مع
المستوى السياسي،
وكان رئيس
الأركان
هليفي وبّخه
ثم أرسله
للقتال على
الفور. الآن،
حتى الأمور
الأساسية التي
قالها
غولدفوس في
مقابلة
الانتهاء، كانت
تكفي لإثارة
حملة ضده.
هو
هكذا ينضم إلى
عدد كبير من
الضباط الذين
توجه إليهم
الانتقادات
في قنوات
اليمين يومياً،
مع أو بدون
صلة بإخفاقات
الجيش. إضافة
إلى قيادة
الجيش العليا
التي هي وبحق
المسؤولة عن
إخفاقات
المذبحة لكن
الهجوم عليها
يستخدم لحرف
الانتقاد
لنتنياهو،
ثمة ضباط
آخرون
يتعرضون
لهجوم اليمين،
من بينهم
النائبة
العسكرية
الرئيسية
الجنرال
يفعات تومر
يروشالمي،
وقائد
المنطقة الوسطى
المستقيل
يهودا فوكس،
الذي قضى معظم
الفترة
الأخيرة منذ
استقالته في
حملة تعزية لعائلات
الشهداء
الذين سقطوا
تحت قيادته في
السنة الأخيرة،
التي لم يتمكن
من زيارتها
أثناء الحرب.
ومثل
غولدفوس، هو
تربى في قطاع
حريدي ديني
(في حالة فوكس
كان هذا
القطاع
قومياً). ولكن
اليمين
المتطرف
يواصل تقسيم
الضباط
“جماعتنا”
و”ليس من
جماعتنا”،
ويقيسون مستوى
تمسكهم بالدين
ويعطونهم
إشارات
وعلامات.
من يفك أسر
الإقليم من
دعاة الحرب
الأبدية؟
سام
منسى/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
على عكس ما
يتردد، يشير
مسار
التطورات في
المنطقة إلى
الحرب
الموسعة وما
تنذر به من
ويلات مؤجلة.
فعلى الرغم من
أن الخطاب
الأخير لأمين
عام «حزب الله»
حسن نصر الله
بشرنا بردود
موجعة على
الاغتيالات التي
نفذتها
إسرائيل في
قلب طهران
وضاحية بيروت
الجنوبية،
لكنه جاء مرآة
لموقف إيران
الرافض لهذه
الحرب حين
تركتها صراحة
خارج المعركة
التي يخوضها
حلفاؤها
وأذرعها
بقيادة المايسترو
اللبناني «حزب
الله». من جهة
أخرى، توافُق
حركة «حماس»
بالإجماع على
يحيى السنوار
رئيساً لها
خلفاً
لإسماعيل
هنية يزفّ
ولادة نسخة ثانية
خمينية من
«حماس» بعد أن
فقدت «حماس»
الأولى
الإخوانية
كثيراً من
قدراتها
وطاقاتها البشرية
والعسكرية
وتشققت
بنيتها
السياسية، ودلّ
أيضا على
الالتزام
بالمحور
الإيراني والتحالف
اللصيق مع
طهران
والجنوح إلى
الحل العسكري.
أما بنيامين
نتنياهو،
فتراه بعد
تعثر الانتصار
الساحق
الموعود في
غزة يجهد لنقل
المعركة إلى
حدوده
الشمالية،
ويرى أن
الفرصة متاحة
لإبعاد «حزب
الله» عنها،
إن لم يكن
الهدف أبعد من
ذلك،
وتوسيعها ضد
إيران
مباشرة، إنما
قدره أنه لا
يستطيع خوضها
دون الضوء
الأخضر
الأميركي
المرشح أن
يبقى باللون
الأحمر. لن يرتدع
نتنياهو عن
ممارساته
الاستفزازية
من الآن حتى
الانتخابات
الأميركية
لجر أميركا إلى
حروبه وفرض
أمر واقع على
إدارتها
المقبلة.
الدبلوماسية
الأميركية
تعمل بجهد
وجدية على تسوية
في غزة تأمل
من ورائها في
منع نتنياهو من
توسيع الحرب
إلى لبنان
لانتفاء
الحجة بنظرهم.
وبحسب بعض
المصادر،
يبدو أن
الوساطات الأميركية
التي لا نعرف
مضمونها
أقنعت إيران
باحتواء الرد
على اغتيال
هنية في
عاصمتها، وقد لمَّح
نصر الله إلى
ذلك عندما قال
إن إيران غير
مضطرة
للانخراط
الدائم في
حروب المنطقة التي
يخوضها
الحلفاء بعد
تحديدهم
وتوزيع أدوارهم
ومهماتهم،
ساحباً الأمر
نفسه على سوريا
لخصوصيات
أوضاعها.
لا شك
أن إيران
ومحورها من
جهة،
وإسرائيل من جهة
أخرى، يسعيان
لحرب تتجاوز
نطاق غزة
لتشمل الإقليم،
وهي حرب بين
نهجين
ورؤيتين
وعقيدتين
متعارضتين:
نصر الله يتحدث
عن فلسطين من
البحر إلى
النهر،
وبتسلئيل سموتريتش
يتحدث عن
إسرائيل من
البحر إلى النهر.
الخلاف بينهما
هو نطاق الحرب
وأطرافها.
إيران تريد الحرب على
نار خفيفة
متنقلة من
مكان إلى آخر
مستنزفة
طاقات العدو،
وشبه مقتنعة بأنه
بدأ يتهاوى،
مستبيحة
ساحات الدول
التي تدور
بفلكها.
ونتنياهو
يهدف إلى حرب
واسعة تصل إلى
إيران، إما
لإطاحة
مشروعها
النووي، وهو
ما يتمناه،
وإما للتسوية
الكبرى وهو لا
يملك من
مكوناتها
شيئاً، لأنه
لا يتقن سوى
الحرب وغير
مستعد لأي
تنازلات
واقعية.
هل
يمكن القول
حتى الآن إن
إيران أفشلت
خطة نتنياهو
رغم التصعيد
غير المسبوق
الذي انتهجه؟
هل يقبل نتنياهو
والمجموعة
الحاكمة حوله
بحرب استنزاف
طويلة لا تأبه
طهران
الراعية
للحلفاء بتداعياتها
على الساحات
المحاربة
طالما هي بعيدة
عنها؟ سبق
لنصر الله
الإعلان أن
محور
المقاومة هو
الدرع
الحامية
لإيران،
يحارب
بالوكالة عنها
خارج حدودها،
في تنفيذ
لسياسة
إيرانية عمرها
عقود تسعى
لإبقاء
الحروب بعيدة
عنها. وهذا ما
أكده حين قال
إن
استراتيجية
المقاومة فوق
الكيانات
والدول
والحكومات
والجيوش، متجاهلاً
كلياً الدول
الوطنية
ومُنصّباً
نفسه وكيلاً
شرعياً عنها.
هل ما زالت
هذه
الاستراتيجية
صالحة بعد
العمليات
العسكرية
الإسرائيلية
داخل الأراضي
الإيرانية؟
الإجابة
معقدة ولن تجدها
إلا فيما يجول
برأس نتنياهو.
إذا
صح أن إيران
لن تنخرط في
رد مباشر وقاس
على إسرائيل،
يبقى أن رد
محور
المقاومة من
عاصمته بيروت
هو الأكثر
رجحاناً، وقد
يكون الشرارة
التي تسمح
لنتنياهو
بتوسيع الحرب
إلى الشمال
دفعة واحدة أو
على دفعات،
تبقي لبنان في
حال من القلق
والترقب
والاستنزاف،
بخاصة إذا
تجاوزت العمليات
العسكرية
جنوبه إلى
بقية المناطق.
مستقبل الحرب
في الشرق
الأوسط
وبخاصة حرب غزة
وجنوب لبنان
والتوتر
الإيراني
الإسرائيلي،
يبقى رهن
نتائج
الانتخابات
الأميركية
على الرغم من
أن الحزبين
المتنافسين
ليست لهما
شهية للحروب،
بل الهدف سواء
لدى دونالد
ترمب أو كامالا
هاريس هو
تجفيف الحروب
والنزاعات
إنما كل على
طريقته، مع
الإشارة إلى
أن ما كشف عن تورط
طهران
بمحاولة
اغتيال ترمب
يفضح هواجسها.
يبقى بصيص من
أمل عند بعض
المتفائلين
من مبادرة
تقوم بها
الإدارة
الديمقراطية
الحالية تحصن
الأمن
الإقليمي في
مواجهة هذا
التفلت المتهور
الخطير،
وتسرّع عبرها
اتفاقات
التعاون
والشراكة
الأمنية
والسياسية
والاقتصادية
مع بعض الدول
العربية
الرئيسية
بمعزل عن مسار
التطبيع
العربي
الإسرائيلي،
طالما أن
نتنياهو وزمرته
المتعصبة في
الحكم.
تحت تلك الراية
أنطوان
الدويهي/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
هل
نحن في انتظار
«حرب الشرق
الأوسط
الكبرى»؟... يمثل
هذا التساؤل
في جميع
النفوس على
امتداد المنطقة،
بعد 10 أشهر من
الجبهات
المفتوحة،
المتصاعدة في
كل اتجاه، من
باب المندب
إلى غزة إلى جنوب
لبنان. ويرتفع
الهاجس نفسه
كل ليلة: ماذا
يحمل يوم غد؟
متى الردّ
الجديد؟ ومتى
الردّ على
الردّ؟
محور
هذه الدوامة
الحربية هو
القضية
الفلسطينية.
وهو المحور
نفسه الذي دارت
حوله كل حروب
المنطقة طوال
76 عاماً، من
حرب 1948 إلى حروب
1956 و1967 و1973 وحروب
لبنان منذ 1975
والاجتياحات
الإسرائيلية
التي
استهدفته، ثم
الهيمنة السورية
فالهيمنة
الإيرانية
عليه،
والتمدد العسكري
الإيراني في
الدول
العربية
الأخرى،
وصولاً إلى
«طوفان
الأقصى» 2023 وما
تلاه. ولم
تكن القضية
الفلسطينية
محورَ كل حروب
المنطقة
فحسب، بل محور
مجمل
تحولاتها
السياسية أيضاً.
ليس من انقلاب
عسكري لم يرفع
راية تحرير
فلسطين. ولم
يؤدِ ذلك كله
إلى تحرير شبر
واحد من أرض
فلسطين، بل
إلى تعزيز
الاحتلال،
وإلى إرساء
مجموعة من
الأنظمة
الديكتاتورية
القمعية،
البالغة
القسوة، في
العراق
وسوريا
وليبيا
وسواها.
وبعد أن استنفد
العرب
المسألة
الفلسطينية،
جاء دور
العجم. منذ
نحو نصف قرن،
أطلقت الثورة
الخمينية
حركتها
التوسعية،
السياسية
والآيديولوجية
والعسكرية في
المشرق
العربي، تحت
راية تحرير
فلسطين. وتحت
هذا الشعار
تمت عسكرة
الجماعات
المذهبية
المتعاطفة مع
إيران في كل
من لبنان
وسوريا والعراق
واليمن،
المزودة
اليوم مئات
آلاف الصواريخ
والمسيرات،
كما تم الدعم
العسكري والتنظيمي
للحركات
الجهادية
الإسلامية في
فلسطين. ومع
أن «أذرع
إيران» في
المنطقة
تشكّل ضغطاً
حربياً
كبيراً على
الدولة
العبرية، فهي
أججت
التناقضات
المذهبية
والطائفية
بينها وبين
الجماعات
المشرقية
الأخرى غير
المسلحة، وأدّت
إلى إضعاف
الحكومات
والمؤسسات
الرسمية في
الدول
العربية التي
تتحرك فيها،
وإلى إفقادها
استقرارها
وفاعليتها،
وتعميق أزماتها
الاقتصادية
والمعيشية،
وتهدد بتفكك
مجتمعاتها.
ولا
شك أن
«النموذج
اللبناني»، أي
لبنان 1861 - 1975، الذي
حقق أهم
الإنجازات
الحضارية
التي عرفها المشرق،
في نهضة
الثقافة
والفكر
والتعليم العالي
والتربية،
وتجديد اللغة
والأدب، والريادة
في العدالة
وفي الصحافة
والفنون
والطباعة
والنشر، وفي
الصحة العامة
والاستشفاء والسياحة،
وفي النهوض
الاقتصادي
والمصرفي، وفي
تكريس
الحريات
وحقوق
الإنسان،
وقيم التفاعل
والتسامح،
وفي نمط حياة
فريد بات قبلة
أنظار العرب
من المحيط إلى
الخليج، قد
انهار في
نهاية المطاف
تحت وطأة
عاملين
أساسيين: فساد
طبقته
السياسية
والمالية
والإدارية
الحاكمة، واحتوائه
أهم «أذرع
إيران» البالغ
التسلح، على
هامش دولته
ومعظم مجتمعه.
وانهيار
«النموذج اللبناني»
انتصار
تاريخي
للكيان
الصهيوني، جاءه
بلا عناء «على
طبق من فضة».
وبينما
تدق هنا وهناك
طبول «حرب
الشرق الأوسط الكبرى»،
يُطرح
التساؤل: هل
ستحقق الثورة
الخمينية
الإيرانية
للقضية
الفلسطينية
ما لم تحققه
لها الثورة
البعثية،
السورية
والعراقية،
والثورة الناصرية
المصرية،
والثورة
القذافية
الليبية؟ ونصرة
القضية
الفلسطينية
تتم في أحد
احتمالين: في
حدها الأدنى
عبر «حلّ
الدولتين»
(وهو غير وارد
في رؤية
الثورة
الإيرانية)،
وفي حدها الأقصى
في تحرير
القدس وكامل
أرض فلسطين،
وهو الهدف
المعلن
لإيران
وأذرعها. فهل
يتحقق ذلك؟
لا شك
أن الكيان
الصهيوني
كيان مصطنع،
نشأ عكس حركة
التاريخ،
يحمل في داخله
هشاشته وغربته.
إذ بينما
كان
الاستعمار
الأوروبي
ينسحب من كل
مكان في
العالم،
أقامت الحركة
الصهيونية
دولة
استيطانية،
أخطر من
الاستعمار
بكثير. لكن
هل إغلاق
الباب أمام
«حل الدولتين»
من قبل الثورة
الإيرانية
(وهو غير
مقبول
إسرائيلياً
أيضاً)،
والإبقاء على
حل أوحد هو
إزالة الكيان
الصهيوني من
الوجود، هو
أمر ممكن
ومحتمل؟
كثير من
التساؤلات. هل
تهدف إيران
وأذرعها في
المنطقة
فعلاً إلى
إزالة
إسرائيل من
الوجود، بقوتها
التكنولوجية،
وقوتها
النووية،
وتضامن الغرب
المطلق معها،
الذي ما زال
هو نفسه منذ نشوئها؟
هل «تكبير
الحجر» على
هذا النحو هو
لعدم
استعماله،
كما يقول
المثل الشعبي
اللبناني؟ من اللافت
أنه بينما
تقود «أذرع
إيران»
المواجهات في
كل مكان، يبقى
هاجس إيران
الأساسي منذ 10
أشهر، هو
التفاوض
والتحاور
السري الجاري
على قدم وساق
مع الولايات
المتحدة. ترى
على ماذا؟ على
تكريس الوجود
الاستراتيجي
الإيراني في
المنطقة
نهائياً، أم
على القبول
بإيران
النووية، ترى
على ماذا، وما
الثمن؟
مخاطر
الانشطار
اللبناني في
اللحظات
المصيريّة
رامي
الريس/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
الانشطار
السياسي
والإعلامي
اللبناني الراهن
الذي يعكس
نفسه في أشكال
ومواقع
متعددة ينذر
بعواقب
وخيمة، ويكاد
يكون غير
مسبوق حتى قياساً
بحقبة الحرب
الأهلية
المقيتة (1975 - 1990)
التي انتصبت
فيها الحواجز
بين المناطق
الجغرافية
وقسمتها بحسب
الطوائف
ومواقع
النفوذ. إنما
في تلك
المرحلة،
بقيت ثمة خطوط
اتصال خلفيّة حتى
بين القوى
التي تتقاتل
على الجبهات. اليوم،
الاتصالات
مقطوعة بشكل
تام تقريباً. بلدٌ
يعاني من شلل
مؤسساتي
وتعثر دستوري
وانهيار
اقتصادي
وتردٍ
اجتماعي
وتضخم
وبطالة، فضلاً
عن حرب مشتعلة
في المناطق
الجنوبيّة
مرشحة للتوسع
في أي لحظة
لتتحوّل إلى
حرب إقليميّة
مستعرة؛ ومع
كل ذلك، ترى
قواه
السياسيّة لا
تتحاور ولا
تتخاطب فيما
بينها، بل جل
ما تقوم به هو
تراشق يومي
وتبادل
للاتهامات في
كل القضايا
والملفات.
ولقد
أخذ هذا
الانشطار
منعطفات
خطيرة في الأشهر
القليلة
الماضية،
لأنه سعى إلى
إبراز تمايزات
اجتماعيّة
وسلوكيّة بين
اللبنانيين وذهب
لتصويرها على
أنها بمثابة
انقسامات غير
قابلة
للمعالجة،
كأنها تجعل
العيش بين
اللبنانيين
لا يُحتمل ولا
يُطاق. ولعل هذا
المنطق هو
الذي يدفع في
اتجاه انتعاش
الطروحات
التقسيميّة
التي ازدهرت
أثناء مرحلة الحرب
الأهليّة
اللبنانيّة
من دون أن تشق
طريقها إلى
التنفيذ،
فاستعادت
البلاد
وحدتها فور
توقف المدفع
وسقطت كل
الحواجز
المصطنعة التي
أقيمت قسراً
بين المناطق
المختلفة.
وهنا
تكمن
المفارقة
الخطيرة: أن
يتجاوز شعب ما
في أوج حقبة
الاقتتال
الداخلي خطر
تقسيم البلاد
إلى كانتونات
طائفيّة
ومذهبيّة
ويذهب مجدداً
في اتجاه
وحدته
الداخليّة،
مقابل أن تتعالى
الأصوات التي
تدعو إلى
«الطلاق» أو
التقسيم في عز
حقبة السلم
الأهلي
والاستقرار
(حتى ولو كان
هشاً).
المهم
الآن هو نقاش
كيفيّة
الخروج من هذا
المأزق
المستحكم
بالبلاد، في
ظل شغور رئاسي
تجاوزت مدته
هوامش «الدلع»
السياسي الذي
يفترض ألا
يكون موجوداً
أصلاً في بلاد
تعاني ما
تعانيه من
أزمات
متراكمة
ومتفاقمة. ففي
ظل عدم امتلاك
أي جهة سياسية
أكثرية مريحة
في المجلس
النيابي
الحالي
تمكنها من
انتخاب رئيس
جديد
للجمهوريّة،
لا مفر من
حوار أو تشاور
أو تبادل آراء
(وليست مهمة
التسمية)،
للخروج من عنق
الزجاجة
والذهاب في
اتجاه إحداث
خرق سياسي
ودستوري يعيد
إحياء
المؤسسات
الدستوريّة
ويجعل عملها
منتظماً
ومنتجاً
وفعالاً.
لبنان
وجنوبه
يعانيان منذ
ما يزيد على
تسعة أشهر من
اعتداءات
إسرائيلية
تطال البشر
والحجر، فثمة
قرى في الجنوب
اللبناني لم
تعد صالحة
للسكن بعد أن
دُمر كثير من
المساكن
فيها، وثمة
أراضٍ
زراعيّة
أيضاً لم تعد
قابلة للاستثمار
الزراعي بسبب
الحرائق
والتلوث
المتعمد الذي
قامت به
إسرائيل التي
لم تتوانَ عن
رمي قنابل
فوسفوريّة
وانشطاريّة
وقذائف كثيرة
أخرى محرّمة
دولياً. إن
تطويق
الانقسام
اللبناني
وإعادته إلى
حدوده
«الطبيعيّة»،
إذا صح
التعبير، أي
إلى الحدود
المتاحة في
إطار اللعبة
السياسيّة
التي تجيز
التمايز في
وجهات النظر انطلاقاً
من
ديمقراطيّة
النظام (على
هشاشته)، هو
مسؤولية كل
الأطراف
السياسيّة
التي يمكن لها
تأجيل تأجيج
الانقسامات
حول المواضيع
الخلافيّة
إلى مرحلة
لاحقة، ريثما
تهدأ النيران
في الجنوب
اللبناني، من
دون أن تتخلى
عن المجاهرة
بوجهة نظرها،
ولكن أن تراعي
ربما حراجة الموقف
الراهن
وحساسيته
الشديدة، لعل
ذلك يعكس نفسه
في إطار من
التضامن
الوطني
المطلوب في
هذا الوقت.
من الضروري
جداً أن تترفع
الأطراف
السياسيّة اللبنانيّة
كافة ودون
استثناء عن
الصغائر، وأن
تذهب في اتجاه
بناء واقع سياسي
جديد تكون
البلاد
مستعدة له بعد
انتهاء الحرب،
التي سوف
تنتهي عاجلاً
أم آجلاً.
بايدن
معترفاً:
الرياض كانت
على حق
نديم
قطيش/الشرق
الأوسط/13 آب/2024
بررت
إدارة الرئيس
الأميركي جو
بايدن خطوة رفع
الحظر الذي
استمر لسنوات
على بيع
الأسلحة الهجومية
للسعودية على أنه
مكافأة
للرياض بعد
تجاوبها مع
الضغوط الأميركية
لوقف
عملياتها
العسكرية ضد
الحوثيين في
اليمن.
قرار
الحظر الذي
اتخذته إدارة
بايدن في أوائل
عام 2021 كان
موقفاً
حازماً ضد
الحملة
العسكرية
المشتركة
التي قادتها
السعودية في
اليمن، والتي
رأت واشنطن
أنها «تسببت
في كارثة
إنسانية
كبيرة». وكان
القرار أيضاً
بين باكورة
القرارات
التي اتخذها
الرئيس الديمقراطي
المنتخب
حديثاً
والساعي
لإحداث تحول استراتيجي
كبير يعطي
الأولوية في
السياسة الخارجية
الأميركية
لمبادئ حقوق
الإنسان. بيد
أنه من الغريب
أن يأتي قرار
رفع الحظر
اليوم، مصحوباً
بتهنئة
الرياض على
وقف الحملة
العسكرية، في
وقت أصبحت فيه
الولايات
المتحدة نفسها
منخرطة بشكل
متزايد في
مواجهة شبه
مفتوحة مع
الحوثيين!!
وكأن
هذه المفارقة
تنطوي على
اعتراف متأخر
بأن الدول
العربية -
وخاصة
السعودية
والإمارات -
كانت على حق
في مواجهتها
مع الحوثيين
منذ البداية،
وأن دعواتها
الملحة، إلى
اتخاذ موقف
صارم ضد
الحوثيين،
كانت في محلها.
لا يجعل هذا
السياق من
قرار رفع
الحظر مكسباً
للسعودية
وحسب، بل يقدم
اعترافاً
أميركياً
ضمنياً بفشل
استراتيجية
واشنطن تجاه
اليمن
والحوثيين،
الذي أدى
أيضاً إلى ضعف
قوة الردع
الأميركية
وتراجع
هيبتها في
المنطقة.
في
واشنطن، وفي
فترة أسابيع
انتخابية
حاسمة، ثمة
رغبة في تصوير
هذا القرار
على أنه انتصار
للسياسة
الخارجية
لإدارة
بايدن، ونجاح
ضغوطها على
السعودية.
وربما تراهن
الإدارة على أن
ما قامت
به هو خطوة
دعائية
سياسية
محسوبة. فهي
ستكتفي
بالترويج
لنجاح ضغوطها
على حليف شرق
أوسطي مهم، من
دون أن تضطر
فعلاً لعقد
صفقات مع
الرياض في
القريب
العاجل،
والمغامرة في
أن يستخدم ذلك
ضدها في
الحملات
الانتخابية.
فأي مبيعات
أسلحة لا تزال
بحاجة إلى
موافقة
الكونغرس، حيث
توجد معارضة
كبيرة
للصفقات
العسكرية مع
دول كثيرة
منها
السعودية.
بيد
أنه من الصعب
تجاهل أن خطوة
رفع الحظر، حتى
من دون عقد
صفقات، تعكس
في الواقع فشل
النهج
الأميركي
تجاه اليمن،
وإفلاس عموم
السياسة الأميركية
الشرق
أوسطية، التي
بشرنا مستشار
الأمن القومي
جايك سوليفان
بأنها جعلت
المنطقة تعيش
أيامها
الأهدأ منذ
عقود طويلة!
فحقيقة أن
الولايات
المتحدة توسع
انخراطها في
الصراع الذي
كانت تسعى إلى
تهدئته،
لأسباب لا تمت
إلى الواقع بصلة،
وباتت تتبنى
الإجراءات
نفسها التي انتقدتها
سابقاً،
ستعقد بلا شك
سردية نجاح
السياسة
الخارجية من
هذه الزاوية.
وفي هذا السياق
أيضاً، يُلفت
تزامن رفع
الحظر عن بيع
الأسلحة
للمملكة مع
قرار واشنطن
الإفراج عن 3.5
مليار دولار
من مخصصات
التمويل
العسكري
الأجنبي لإسرائيل،
التي أقرت
بموجب قانون
في أبريل (نيسان)
الماضي وتبلغ
قيمتها 14.1
مليار دولار.
صحيح
أن إسرائيل
ستستخدم هذه
الأموال لعقد
صفقات آجلة
وشراء أنظمة
لن يتم
تسليمها قبل عدة
سنوات، إلا أن
تزامن
الخطوتين
تجاه إسرائيل
والسعودية
ينم عن محاولة
يائسة من
واشنطن لطمأنة
حلفائها في
المنطقة وسط
استعار حرب غزة
واحتمال
توسعها إلى
حرب أوسع في
الشرق الأوسط،
مع كل ما
يترتب على ذلك
من آثار
استراتيجية
خطيرة. تأتي
هذه القرارات
«الغزلية»
الأميركية
إذن تجاه
الحلفاء في
المنطقة بعد
أن لاحظت
واشنطن، ولا
بد، أن
السعودية
اختارت هندسة
حد أدنى من
التفاهمات مع
إيران عبر
الصين نتيجة
انعدام الثقة
بوجود رؤية
أميركية
واضحة ومتسقة
حيال
الأولويات
الاستراتيجية
المشتركة في
الشرق الأوسط.
كما لم يفت
الولايات المتحدة
أن الرياض نأت
بنفسها عن
ترتيبات
أمنية متأخرة
سارعت إليها
واشنطن في
منطقة البحر الأحمر
بعد أن كانت
المملكة هي من
تسعى مع واشنطن
وغيرها من
الشركاء لمثل
هذه
الترتيبات.
كما
أن إدارة
بايدن لاحظت
حتماً تردي
قدرتها على
التأثير على
إسرائيل على
نحو غير مسبوق
في تاريخ
العلاقة بين
البلدين، وفي
ضوء افتراق
هائل في تقدير
المخاطر
الاستراتيجية
بين حكومة
بنيامين
نتنياهو
والبيت
الأبيض.
وعليه،
حسناً تفعل
إدارة بايدن،
إذ تعترف بشكل
غير مباشر،
بسوء مآلات
سياستها
الشرق أوسطية،
وإن كانت
العلاجات
المقترحة لا
تزال من باب
التزيين لا
أكثر. فمن
المهم في سنة
انتخابية
حساسة أن تترك
الإدارة
الراهنة،
دروساً
مستفادة للآتين
بعدها. ومن
المهم لنا في
الشرق الأوسط
أن تأتي
الاعترافات
على النحو
الذي أتته ولو
متأخرة
ومواربة.
"أينكم يا
عرب؟"
طاهر بركة/موقع
أكس/13 آب/2024
ما
الهدف الدفين
من التكرار
القديم
الجديد الذي
كان ولا يزال
يبدو ممنهجًا
- باستثناء
صرخات
الأبرياء
والمكلومين
التي تركت
ندوبها في
نفوسنا إلى
الأبد
والمستغيثين
المرددين لما
يسمعونه من
على بعض
المنابر
والذين لديهم الحق
كل الحق في
طلب النجدة من
أشقائهم؟ ظني
أن ثلاثة
تأثيرات
كبيرة،
وأضعها أدناه
في خانة
المحاولات،
تترتب على
تثبيت فكرة
"تخلي" العرب
عن هذه القضية
أو تلك وأرجو
أن تكون هندسة
غير عربية إن
كانت حقيقة.
الأثر الأول
هو محاولة
وضع النتيجة
النهائية لأي
هزيمة أو
مأساة مسبقًا
في "سلة العرب
الذين
تخاذلوا عن
نصرة
أشقائهم". والأثر
الثاني هو
محاولة إحداث
مساحة من الشك
إن لم يكن
الشرخ بين بعض
الشعوب
العربية
وأنظمتها للتأثير
عليها في
الداخل. أما
الأثر الثالث
فهو محاولة
إيهام العقل
العربي
الجمعي بعجزه
الدائم خاصة
عندما يلامس
قضايا لها
طابع ديني يضاف
إلى ذلك
القومي. إذ ما
مبررات
الإصرار على
الاستنجاد
بدول يوجهون
إليها أصلًا
أقذع الاتهامات
لا بل يقولون
إنهم قبلوا أن
يُموَّلوا
ويُسلَّحوا
من إيران لأن
العرب لم
يستجيبوا
لذلك. وعليه
فإن الأولى في
هذا المجال،
ومن باب منطق
الأمور، أن
تصب جام
نداءاتك على من
موَّلك
وسلَّحك كي
يهبَّ لنجدتك
بكامل قوته من
أراضيه وعلى
مختلف
الجبهات التي
يسيطر عليها
بعيدًا عن
الردود
المحسوبة.
أليس كذلك؟
وإذا ما
حاولنا أن
نسبر أغوار
المشكلة بشكل أكبر،
سيبدو لنا حجم
تجذرها،
عندما يتناسى
الآخر أن هذه
الدول
العربية
المطالَبة
بالتدخل شهدت
معاناة
حقيقية هددت
أمنها
ومصالحها لفترات
طويلة ولا
تزال عبر هذه
الفصائل
المقاتلة
ذاتها
المتحالفة مع
إيران أو
الإخوان أو كليهما.
وعلى الرغم من
كل ذلك، لم
تتوقف الدعوات
للأردن ومصر
بفتح حدودهما
أو للمواطنين
بعبور الحدود
دون أن نعرف،
حتى الآن على
الأقل، لماذا
لا يتم ذلك من
الحدود
السورية أو
اللبنانية
وبدون عناء
الخطابات
الرنانة
المتكررة؟
ومن نافل
القول إن هذا
ضرب من الجنون
من أي جبهة
كانت، لا
يضاهيه سوى
جنون الآلة
العسكرية
الإسرائيلية
التي ما انفكت
تقتل وتصيب عشرات
الآلاف
وتهجِّر مئات
الآلاف في غزة
الحبيبة
وتقطِّع
أوصال الضفة
الغربية
بالمستوطنات
تاركة
مستوطنين
متطرفين
يحاولون
النيل من
كرامة
الفلسطيني
حتى بدأت
واشنطن نفسها
بفرض عقوبات
عليهم، وتفتك
بالأسرى
الفلسطينيين
بأبشع ما يمكن
أن يتصوره
عقل، وما زالت
تحتل أراضي
عربية غالية
وبموجب
القانون
الدولي في
الضفة وغزة
والجولان
السوري وجنوب
لبنان. الكثير
يمكن أن يقال،
لكن المؤكد
الوحيد أننا
نعيش حاليًّا
واحدة من أكثر
المراحل
تعقيدًا وصعوبة
حتى يوقع
الكبار على
ملامح مرحلة
جديدة. وحتى
ذلك الحين،
أدعو من الله
أن يلطف
بعباده من
المعذبين في
هذه الأرض وأن
يحقق لهم
العدالة وأن
يؤتيهم من
الأمان كثيره
وأن يعوِّضهم عن
كل ما فقدوا
بأفضل منه.
فإنهم والله
لمستحقوه.
تفاصيل
المؤتمرات والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة والردود
القوات
اللبنانية/هل
العميل الذي
أعطى معلومات
عن مكان فؤاد
شكر هو من
"القوات
اللبنانية"؟
موقع أكس/13 آب/2024
صدر عن
الدائرة
الإعلامية في
حزب "القوات
اللبنانية"
البيان الآتي:
قال
المدعو فيصل
عبد الساتر
إنّ "القوات
اللبنانية
عملاء"،
ونسأل عبد
الساتر: على
ماذا استند في
اتّهامه هذا؟
ففي
العقدين
الأخيرين
مثلا تمّ
توقيف عشرات الشبكات
التي ضمّت
المئات من
المواطنين
العملاء
والذين تبيّن
أنّ الكثير من
بينهم من صفوف
أحزاب ما يسمى
بالمقاومة،
فضلا عن أحزاب
أخرى، ولكن
باستثناء
"القوات
اللبنانية"،
وبالتالي هل
يستطيع أن يقول
لنا على ماذا
استند في
اتهامه
الباطل هذا الذي
يدّعي
امتهانه مهنة
الصحافة؟
وهل
العميل الذي
أعطى معلومات
عن مكان فؤاد
شكر هو من
"القوات
اللبنانية"؟
وهل
العملاء
الذين أعطوا
معلومات حول
الاغتيالات
التي استهدفت
كوادر من
"الحزب" هم من
"القوات
اللبنانية"؟
لقد تمادى
فيصل عبد
الساتر
كثيرًا في
تلفيقه الأكاذيب
والأخبار،
وهو مخطئ
تمامًا في العنوان
ولا يفقه
شيئًا في
الجغرافيا
ولا في
الحقيقة ولا في
المعلومات،
ولذلك، سنضطر
الى الإدعاء
عليه بتهمة
القدح والذم
والافتراء
الجنائي.
وزير
الخارجية
البريطاني
اتصل بميقاتي:
إنها
لحظة حاسمة
للاستقرار في
المنطقة ويجب
أن يتوقف
القتال
وطنية/الثلاثاء
13 آب/2024
تلقى رئيس
الحكومة نجيب
ميقاتي
إتصالا من
وزير خارجية
بريطانيا
ديفيد لامي تم
خلاله البحث
في العلاقات
بين لبنان
وبريطانيا
والوضع في لبنان
والمنطقة. وفي
خلال الاتصال
قال الوزير البريطاني:
"إنها لحظة
حاسمة
بالنسبة
للاستقرار في
الشرق
الأوسط، ولا
يمكن أن يكون
هناك المزيد
من التأخير،
بل يجب أن
يتوقف القتال
الآن".وشدد"
على ضرورة قيام
كل الأطراف
بتهدئة الوضع
بشكل عاجل
وفوري". وقد
شكر رئيس
الحكومة الوزير
البريطاني
"على اهتمام
الحكومة
البريطانية
الدائم بلبنان
وحرصها على
حفظ
الاستقرار
فيه".
الكتائب:
نرفض تحويل كل
المناطق إلى
دروع بشرية
خدمة لحرب
مرفوضة ولاعتماد
مطارات
ومرافئ جديدة
لتأمين والتواصل
مع العالم
بثقة وأمان
وطنية/الثلاثاء
13 آب/2024
عقد
المكتب
السياسي
الكتائبي
اجتماعه برئاسة
رئيس الحزب
النائب سامي
الجميل. وأصدر
"بعد مراجعة
التقارير حول
الأوضاع في
الجنوب وخطورة
ما ينتظر
لبنان في حال
تفلت الأمور،
بيانا لفت فيه
الى "إن هرولة
الحكومة
لتغطية
التكاليف الباهظة
لنزوح
الجنوبيين
بعشرات
الآلاف من مناطقهم
وإعلانها
صراحة أنها لا
تلقى التجاوب
الدولي
المطلوب مع
الأرقام
الكبيرة
للخسائر
المحتملة،
يقود إلى سؤال
بديهي: ألم
يكن من الأجدى
أن تجتمع هذه
الحكومة
لاستلام زمام
الأمور
وتجنيب لبنان
حربا عبثية
بدل التباكي
والاستجداء
شرقا
وغربا؟". ورأى
"إن المسؤولية
الأولى لما
يحصل اليوم
تقع على "حزب
الله" اولا
وعلى
المجموعة
الحكومية
التي رضيت وانصاعت
الى ضغوطه
وتنازلت عن
قرارها وعن
سيادة الدولة
ورضيت بأن
تكون واجهة
لميليشيا
مسلحة تتباهى
بوضع الخطط
وتنفيذها على
الإيقاع الذي
يناسبها
ويناسب إيران
جارة معها
لبنان واللبنانيين
الى المجهول". واذ
أكد حزب
الكتائب "ان
النازحين من
كل لبنان، هم
أبناء الوطن
ومرحب بهم في
كل المناطق وهذا
امر لا يحتاج
الى مزايدات
أو منة، رفض
"تحويل كل
المناطق
اللبنانية
الى دروع
بشرية وبؤر
مواجهات
ومنصات صواريخ
خدمة لحرب
يرفضها معظم
اللبنانيين،
وهذا الأمر
يحتم معالجات
جادة وحثيثة
درءاً لأي مواجهات
على غرار ما
يحصل في بعض
المناطق". ورأى
انه "لو
استجابت
الحكومة لطلب
المعارضة إعلان
حالة
الطوارئ،
لكان هناك خطة
واضحة متعددة الجوانب
تأخذ بعين
الاعتبار
مسألة النزوح
الداخلي
وتعالجها من
دون السقوط في
حالة التخبط
الراهنة". وأشار
البيان الى
انه "مرة
جديدة يتلقى
القطاع
السياحي في عز
موسمه ضربة
قاضية ليست
الأولى بعد
تسجيل أرقام
قياسية
بالخسائر
تقدر
بالمليارات
وهذه لن تتولى
أي جهة التعويض
عنها للشركات
والمؤسسات
اللبنانية التي
كانت تعاني
اصلا من وطأة
الضغوط
الموضوعة عليها"،
معتبرا "ان
هذه المؤسسات
تشكل الشريان
الحيوي
للبنان
ومرفقاً
اساسياً لضخ
بعض الأوكسيجين
في شرايين
الاقتصاد ومن
واجب المجموعة
الحكومية
إدراج هذه
الخسائر في
حساباتها والبحث
في كيفية
التعويض عن
آلاف
العائلات التي
خسرت مصدر
رزقها
الوحيد". أضاف
البيان :"ان المخاطر
التي تحيط
بالمطار
والطرقات
المؤدية اليه
وتراجع حركة
الطائرات
قيدت
اللبنانيين
قاطنين
وزائرين
ووضعتهم في
مرمى الأخطار ومن
هنا ضرورة
اعتماد
مطارات
ومرافئ تكون
قادرة على
إبقاء متنفس
يستطيع
اللبنانيون
من خلاله
تأمين بعضٍ من
قدرة على
البقاء
والتواصل مع العالم
بثقة وأمان".
وختم البيان :"
إن انشغال الحكومة
المركزية في
هموم محصورة
بمحاولة لملمة
ما جنته يداها
وعجزها عن
الاستجابة
لأبسط
متطلبات
اللبنانيين
يؤكد مرة
جديدة ان البلد
يجب ان يدار
لامركزيا عبر
مجالس محلية
منتخبة تلتفت
الى الحاجات
الضرورية
للمناطق في ظل
أزمات
مصيرية".
بطريركية
بيت كيليكيا
للأرمن
الكاثوليك: الخميس
12 أيلول
استقبال مهيب
لجثمان
الكاردينال
أغاجانيان في
ساحة الشهداء
وطنية/الثلاثاء
13 آب/2024
عقدت
بطريركية بيت
كيليكيا
للأرمن
الكاثوليك،
في مقرها في
الأشرفية،
مؤتمرا
صحافيا للإعلان
عن حفل نقل
جثمان خادم
الرب
الكاردينال
البطريرك
كريكور
بيدروس
أغاجانيان من
روما إلى
بيروت.
وتحدث
باسم
البطريركية
الأسقف
المعاون لأبرشية
بيروت
المطران
كريكور
باديشاه فقال:
"نجتمع في مقر
بطريركية
الأرمن
الكاثوليك
لنعلن بفرح واعتزاز
عودة رمز من
رموز لبنان،
أيقونة وطنية،
خادم الرب،
كاردينال
الكنيسة
الجامعة، المثلث
الرحمات
الكاثوليكوس
البطريرك
كريكور
بيدروس
أغاجانيان".
أضاف:
"الخميس 12
أيلول 2024، وفي
تمام السابعة
مساء، ستشهد
ساحة الشهداء في
بيروت حفل
استقبال مهيب
لجثمان خادم
الرب أغاجانيان،
حفلا يجمع
اللبنانيين
من كل الأطياف
والمذاهب، في
مشهد يعكس عمق
إيماننا بوحدتنا
الوطنية.
سيترأس هذا
الحفل صاحب
الغبطة
الكاثوليكوس
البطريرك
روفائيل
بيدروس ميناسيان
الكلي الطوبى
بطريرك بيت
كيليكيا
للأرمن الكاثوليك.
وسيتضمن
الحفل حضور
شخصيات دينية
وسياسية
واجتماعية
بارزة، إلى
جانب أبناء الطائفة
الأرمنية
الكاثوليكية
وجميع اللبنانيين
الذين
يبادلون
الكاردينال
أغاجانيان الاحترام
والتقدير. بعد
ذلك، سينقل
جثمان الكاردينال
أغاجانيان في
موكب مهيب إلى
ضريحه الدائم
في كاتدرائية
مار
غريغوريوس
ومار إلياس
النبي للأرمن
الكاثوليك في
ساحة الدباس –
بيروت". أضاف:
"في 28 تشرين
الأول 2022، بدأت
في روما رحلة
تقديس
الكاردينال
أغاجانيان،
رحلة تكريم
لشخصية كرست
حياتها لخدمة
الله والوطن.
واليوم،
نستقبل
جثمانه
الطاهر
القادم من
المدينة الخالدة
روما إلى بلد
القديسين
لبنان لنودعه
في ضريحه
الدائم في
كاتدرائية
مار غريغوريوس
ومار إلياس
النبي للأرمن
الكاثوليك في
ساحة الدباس".
وتابع: "إن
استقبال
جثمان الكاردينال
أغاجانيان لا
يقتصر على
كونه مناسبة
دينية فحسب،
بل هو تجسيد
للروح
الوطنية
والوحدة التي
يجتمع عليها
اللبنانيون
من مختلف
الطوائف
والمذاهب.
نحتفل اليوم
بهذا الرجل
الذي كرس حياته
لخدمة الوطن
والكنيسة،
وحمل على عاتقه
مسؤوليات
كبيرة، كان من
أبرزها توليه
منصب رئيس
مجمع العقيدة
والإيمان،
ومشاركته في انتخاب
البابا يوحنا
الثالث
والعشرين،
والبابا بولس
السادس. هذا
الحدث
التاريخي
يأتي ليستكمل
مسيرة تطويب
البطريرك
الدويهي،
الذي تم في الثاني
من آب الحالي. الرجلان،
كليهما
منارتا نور
وإيمان، وقد
قدما خدمات جليلة
إلى الكنيسة
والوطن".
وأردف:
"ترك
الكاردينال
أغاجانيان
إرثا عظيما من
الإيمان
والمحبة،
ووصية مؤثرة
تعبر عن
تواضعه
العميق،
ورغبته في أن
يعيش ويموت
كابن مطيع في
اتحاد كامل مع
الكنيسة الكاثوليكية،
والقديسة
العذراء مريم.
وعلى الرغم من
وفاته في 16
أيار 1971، فإن
ذكراه ما زالت
راسخة في قلوب
المؤمنين
الذين يشعرون
بقربهم من
الله من خلال
شفاعته
العظيمة. إن
دور الكاردينال
أغاجانيان في
تاريخ لبنان
لا يضاهى، فهو
كان صوتا
للمظلومين،
وسندا
للضعفاء،
وعمل جاهدا
على توحيد
اللبنانيين
وتقريب وجهات
النظر في ما
بينهم. لقد
كان مثالا
يحتذى في
الأخلاق
والكرم
والتواضع،
وترك بصمة
واضحة في نفس
كل من عرفه".
وقال: "مع
علامة الرجاء
المباركة هذه
التي خصنا
الله فيها
نكمل رسالتنا،
ونحن نحمل قيم
كنيستنا
الأرمنية
الكاثوليكية
وإرثها
العظيم. وغدا،
سيصبح لدينا
طوباوي جديد
يرتفع اسمه
على مذابح
الكنيسة،
لنعلن من جديد
أننا شعب ما
تعب من الخدمة
والشهادة في
سبيل نشر كلمة
الله في كل
أقاصي العالم.
بروح الرسل،
عمل
الكاردينال
أغاجانيان
على مد جسور
المحبة
والتسامح بين
الكنائس، حيث
عمل بلا كلل
من أجل تقريب
المسافات بين
الكنائس الشرقية
والغربية،
معتبرا أن هذه
الوحدة هي الشهادة
الأبلغ
للإنجيل في
عالمنا
المتشظي. فهنيئا
للكنيسة
أجمع،
وللبنان هذه
الفرحة الكبيرة:
الكاردينال
كريكور
بيدروس
أغاجانيان،
بطريرك
الأمس، قديس
الغد. إذا، هو
بطريرك الأمس،
وقديس الغد،
كما يتمناه
أبناء الكنيسة
الأرمنية، هو
خادم الرب
الذي حمل في
قلبه آلام
شعبه المجروح
والمشرد بعد
ويلات
الإبادة الأرمنية،
لتتحول هذه
الآلام
بمسيرة عمله
وحياته
الصالحة إلى
رسالة قيامة
بهية تشع في
ظلمات أيامنا
الحالية، على
الرغم من كل
الصعوبات والتجارب
التي نعيشها
في الشرق
الأوسط". وختم:
"إنه لشرف
عظيم لنا أن
ندعو الجميع
إلى المشاركة
في هذا
الاحتفال
الوطني
والروحي،
ونأمل في أن
تكون هذه
المناسبة
فرصة لتجسيد
قيم الوحدة
والتسامح
والتعايش
المشترك في
وطننا الحبيب،
وأن يظل إرث
الكاردينال
أغاجانيان من الإيمان
والمحبة
ملهما
للأجيال
المقبلة. شكرا
لكم جميعا،
ونتطلع إلى
المشاركة
الكثيفة في
هذا الحدث
التاريخي".
ماي
ريحاني سحبت
ترشحيها
للانتخابات
الرئاسية
لاصابتها
بسرطان الرئة
: خدمة الشعب
اللبناني
كانت ولا تزال
أعظم شرف في
حياتي
وطنية/الثلاثاء
13 آب/2024
أعلنت
المرشحة
لرئاسة
الجمهورية
السيدة ماي
ريحاني، في
بيان، "سحب
ترشيحها للانتخابات
الرئاسية في
لبنان، نتيجة
إصابتها بمرض
سرطان الرئة". وجاء في
البيان
:"عندما طرح
اسمي كمرشحة
للانتخابات
الرئاسية
اللبنانية،
كانت مسيرتي
المهنية في
ذروة خبراتي
القيادية، وكانت
شبكة علاقاتي
الدولية مع
المؤثرين
السياسيين
واسعة، مما
جعلني مستعدة
وقادرة على معالجة
القضايا
السياسية
والاقتصادية
والاجتماعية
في لبنان
بطاقة قوية
التي طالما
اعتمدت عليها.
لكن تجري
الرياح بما لا
تشتهي السفن. في
الآونة
الأخيرة،
وبشكل غير
متوقع، تم
تشخيص إصابتي
بسرطان الرئة.
ونتيجة
لذلك، اتخذت
قرارا بسحب
ترشيحي
لرئاسة لبنان.
لم يكن هذا
قرارا سهلا.
لقد اتخذته
على الرغم من
التزامي
المطلق بخدمة
لبنان وشعبه،
الآن أكثر من
ذي قبل، نظرا
لجميع
التهديدات
الوجودية
التي يواجهها الشعب
اللبناني. على
الرغم من هذا
القرار غير المتوقع،
اعتبر أن
العامين
الماضيين
كانا ذي قيمة
عالية إذ
أعطيت المجال
لمخاطبة
الشعب اللبناني
بوسائل
مختلفة، خلال
العديد من المقابلات
التلفزيونية
والمقالات
الصحافية والمؤتمرات
والمحاضرات
الجامعية
والندوات والاجتماعات
مع منظمات
المجتمع
المدني.
ومن خلال هذه
القنوات،
ناقشت مع
الشعب اللبناني
قضايا
الحوكمة
الفعالة
البعيدة عن
الفساد،
الحاجة إلى
اللامركزية
الموسعة، فصل
العدالة عن
النظام
السياسي،
إصلاح شامل
قائم على
المساءلة الكاملة
والشفافية في
المؤسسات
العامة،
اعتماد
الوسائل
المبتكرة
بالنسبة
لاستعمال
الطاقة،
والقيادة
الملتزمة
التي تحقق
النتائج في
القطاعات
المختلفة.
خدمة الشعب
اللبناني كانت،
ولا تزال،
أعظم شرف في
حياتي،
وايامنا كانت
مليئة بالأمل
وبالعزم على
تخطي
الصعوبات من
اجل الوصول
الى مكان يسمح
لنا ان نقوم
بالتغيير الجذري
الذي يحتاجه
لبناننا... لو
لم يتدخل
السرطان،
لكنت واصلت
حملتي للرئاسة".
فيّاض
من حاروف:
الردّ آتٍ
وحتميّ
والتأخر فيه
جزءٌ مدروس من
أداء
المقاومة
وإدارتها للمعركة
وطنية/الثلاثاء
13 آب/2024
سأل عضو
"كتلة الوفاء
للمقاومة"
النائب الدكتور
علي فياض: "كيف
يعبّر
الأميركيون
أمام العالم
بأكمله أنهم
يريدون وقفاً
لإطلاق النار
ولا يريدون
تصعيداً
وأنهم
يختلفون مع
نتنياهو، ثم
يقدمون له
مساعدة مالية
بقيمة ٣،٥ مليار
دولار لشراء
الأسلحة"؟.
وقال: "هذا
تشجيع
لنتنياهو على
التشدد قبل
جولة مفاوضات
١٥ آب ،
وبالتزامن مع
مجزرة مدرسة
التابعين في
غزة، إنما هذا
تشجيع لنتنياهو
على إرتكاب
المزيد من
المجازر".
وأكد فيّاض
خلال الحفل
التكريمي
الذي أقامه
"حزب الله" في
حسينية بلدة
حاروف للشهيد
مهدي محمود
قصيباني
بمشاركة
شخصيات
وفاعليات،
علماء دين،
عوائل
الشهداء،
أهالي هونين
وحاروف والقرى
المجاورة: "إن
الكلام
الأميركي
يتناقض مع
الأفعال
الأميركية
وإن الكلام
للتضليل والأفعال
هي الموقف
الفعلي".
وأضاف :
"لذلك الأميركيون
منافقون
ولديهم مواقف
مزدوجة هدفها
التآمر وهم
شركاء كاملون
في جريمة
الإبادة التي
يتعرض لها
الشعب
الفلسطيني".
واعتبر فيّاض
: "مع مجزرة
التابعين
المهولة في
غزة، وهي
تُضاف إلى
سلسلة من
المجازر لا
حصر لها. التي
باتت تستهدف
مناطق إيواء
سبق
للإسرائيلي
ان أعلن أنها
آمنة،
فنتنياهو يضع
الشعب
الفلسطيني،
أمام خيارين
إما الموت
وإما الموت". ولفت إلى
أن "هدفنا من
معركة
الإسناد لغزة
هو الضغط على
العدو لإيقاف
العدوان على
غزة وهذا مسار
تمضي به
المقاومة وفق
حساباتها
ومعادلاتها
المعروفة".
وختم فيّاض :
"أما مسار
الرد على إغتيال
القائد
الجهادي
الكبير فؤاد
شكر والقائد الفلسطيني
الكبير
إسماعيل
هنية، فهو
مسار آخر،
والرد فيه آتٍ
لا محالة،
وأما التأخر
في الرد فهذا
جزء مدروس من
اداء
المقاومة
وإدارتها
للمعركة".
العثور
على 5 جثث في
احد المنازل
في كفرشيما بعد
انبعاث رائحة
كريهة من
الداخل
وطنية/الثلاثاء
13 آب/2024
افادت
مندوبة
"الوكالة
الوطنية
للاعلام" ان
مخابرات الجيش
عثرت على 5 جثث
داخل منزل في
كفرشيما -
حارة الدير،
بعدما شكا
اهالي المحلة
من رائحة كريهة
تنبعث من
المنزل الذي
يعيش فيه
شقيقان من عائلة
"الفتى" مع
والدتهما
التسعينية. وكان
الجيران
تقدموا بشكوى
حول أفعال
الشقيقين الغريبة
واعتداءاتهما
أحيانا على
المواطنين
الذين يمرون
في المكان. وبعدما
حصلت مخابرات
الجيش على إذن
قضائي
بالدخول إلى
المنزل، عثرت
على 5 جثث من
بينها جثة
الوالد، فيما
الشقيقان
متواريان.
وبوشرت
التحقيقات
لمعرفة هوية
الجثث
والملابسات.
تغريدات
مخاتر من موقع
أكس
تغريدات
مختارة لليوم الثلاثاء
13 آب/2024
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1823442892859347365
عاجل
جيش
الدفاع هاجم
منصتيْن
صاروخيتيْن
جاهزتيْن للإطلاق
تابعتيْن
لحزب الله
هاجمت
طائرة لسلاح
الجو في وقت
سابق اليوم
منصتيْن
صاروخيتيْن
جاهزتيْن
للإطلاق نحو
الأراضي
الإسرائيلية
في منطقة
الطيري
وزبقين في
جنوب لبنان.
بخصوص
الإنذارات في
منطقة مالكيا
فالحديث عن
إطلاق 15 قذيفة
صاروخية سقطت في مناطق
مفتوحة دون
وقوع إصابات.
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1823416230050484671
جيش
الدفاع قضى
على مخربين من
جبهة الجنوب
في #حزب_الله
أغارت
طائرة لجيش
الدفاع اليوم
في منطقة برعشيت
في جنوب لبنان
وقضت على
مخربيْن من
وحدة جبهة
الجنوب في حزب
الله. كما
استهدفت قوات
لواء الجبال
في القيادة
الشمالية بنيران
الدبابات
مخربين لحزب
الله كانوا
داخل نقطة
استطلاع في
منطقة جبل
روس. كما قصفت
قوات جيش
الدفاع مباني
عسكرية لحزب
الله في شيحين
وعلما الشعب
ونقطة إطلاق
قذائف مضادة
للدروع في
عيتا الشعب.
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1823383124195103180
في
أولمبياد
الإرهاب،
الجميع
فائزون في استغلال
المدنيين
وقمعهم.
الذهبية
لحماس في استغلال
المساعدات، و
#حزب_الله في
تخريب الاقتصاد،
والجهاد
الإسلامي في
تدمير البنى
التحتية، و
#الحوثيين في
تجنيد
الأطفال، و
#إيران في قمع
المدنيين.
الله ينتقم
منكم.
افيخاي
ادرعي
في
عام 2006 أقدم
#حزب_الله على
ارتكاب خطيئة
لم تغتفر،
فدفع ثمنها
باهظًا،
معترفًا
بفعلته، نادمًا
على #مغامرته
التي كلفته
الكثير.
في
عام 2006 حاول
#حزب_الله
"تسويق" نفسه
على أنّه "درع
لبنان"، هذا
اللّقب الذي تمزّق
إربًا في
اليوم الّذي
قرّر توريط
#لبنان في
الحرب الّتي
جنت منه ثمنًا
باهظًا. أيضًا
اليوم، كما
كان حينها،
يستمر حزب
الله بمحاولاته
لمنح نفسه
ألقابًا
مشابهة، ولكن
هذه المرّة... بالضّبط
كما كان الوضع
بعد الحرب، لا
أحد في لبنان
يصدّق هذه
العروض
الكاذبة. فهل
سيُغامر مرّة
اخرى في عام 2024
ليندم؟
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1823200009254473913
أغارت
طائرات حربية
لسلاح الجو
مساء أمس على مباني
عسكرية لحزب
الله في
كفركلا
ومروحين وميس
الجبل.
كما
أغارت
الطائرات
الحربية على
موقع استطلاع
لحزب الله في
عيتا الشعب.
افيخاي
ادرعي
https://x.com/i/status/1823258758526411028
قوات
جيش الدفاع
هاجمت أهدافًا
إرهابية من
المنطقة التي
شهدت إطلاق
قذائف صاروخية
نحو كيبوتس
عين هشلوشا في
غلاف غزة مساء
أمس (الاثنين)
هاجمت
مساء أمس
طائرة مسيرة
خلية من
الإرهابيين
الذين أطلقوا
قذيفة
صاروخية نحو
منطقة عين
هشلوشا في
غلاف غزة وذلك
بعد وقت وجيز
غن تنفيذ
عملية
الإطلاق. بالإضافة
إلى ذلك،
هاجمت القوات
بنى تحتية
إرهابية أخرى
في المنطقة
التي شهدت
عملية
الإطلاق.
تواصل
قوات الفرقة 98
القتال في
منطقة
خانيونس. خلال
الساعات
الأربع
والعشرين
الماضية، رصدت
القوات ودمرت
مجمعات
قتال، بنى تحتية
إرهابية،
وقضت على
إرهابيين من
وحدة إطلاق القذائف
الصاروخية
التابعة
لحماس إلى
جانب إرهابيين
آخرين.
أثناء
أنشطتها عثرت
قوات الفرقة 162
على العديد من
الوسائل
القتالية
شملت عبوات
ناسفة، ومعدات
قتال، ومواد
استخبارية.
كما
هاجمت طائرة
مقاتلة تابعة
لسلاح الجو أهدافًا
إرهابية من
المنطقة التي
تم رصد استخدامها
لإطلاق قذائف
مضادة للدروع
نحو القوات والتي
لم تسفر عن
وقوع اصابات.
تقاتل
قوات الفرقة 252
في وسط
القطاع،
وهاجمت العديد
من البنى
التحتية
الإرهابية
بما في ذلك
مواقع إطلاق
قذائف،
ومواقع قنص،
ومباني عسكرية،
ونقاط
استطلاع
شارل
جبور
إذا
قرّر هوكشتين
المجيء إلى
بيروت
سيستقبله الرئيس
بري وبالابتسامة
العريضة
المعهودة،
وبيطلع
إبراهيم الأمين
بيشطح من
عندياته،
ولكن رسالة
"الأخبار"
موجهة عمليا
للرئيس بري لا
المعارضة،
وهل هذا يعني
ان العلاقة
بينه وبين حزب
الله مقطوعة
وتتولى
الأخبار نقل
الرسائل
بينهما؟
شارل
جبور
وجّه
حزب الله عبر
صحيفته
"الأخبار"
رسالة لكل من سيلتقي
بهوكشتين
بانه عميل،
وجاء حرفيا
"استقبال
الضابط
الإسرائيلي
هوكشتين يشكل
طعنة في غير
مكانها".
إذا
لهلق تا اكتشف
انه كان ضابط
إسرائيلي فهذا
يعني ان
معلوماته
الأمنية
مصفرة، وإذا
كان عارف وعم
يطبخ صفقة مع
إسرائيل
فيعني انه
عميل.
جنوبية
https://x.com/i/status/1822985568998846756
لماذا
يتمهل حزب
الله في الرد
على اغتيال
فؤاد شكر؟
طوني
بولس
https://x.com/i/status/1823245766661427519
كيف
تمارس ايران
"التقية":
تظهر
انفتاحها
وتأتي برئيس "إصلاحي"
ووزير خارجية
"دبلوماسي".
تهدد
الاستقرار
الدولي عبر
أذرعها "حزب
الله"
و"الحوثي".
"حزب
الله" أداة لمشروع
إيران
المذهبي
وثائقي يكشف
الكثير
علي
الامين
لا
ايران ولا
أذرعها قادرة
على تحمل
تداعيات ردّ عسكري
نوعي على
#اسرائيل، لأن
موازين القوى
لا تسمح لهما
بذلك مع
اسرائيل
نفسها، فكيف
مع الدعم
الاميركي
والغربي. ما
تريده ايران
هو توفير
ذخيرة
للبروباغندا
في مواجهة
ابادة #غزة.
هادي
مشموشي
تم
اغتيال عماد مغنية
ومصطفى بدر
الدين واتهم
حزب الله
إسرائيل
باغتيالهما. ومع ذلك لم
يقدم على أي
رد جدي لأنه
لم يتلقى الأوامر
من إيران
للقيام بأي
ردة فعل
انتقامية. في
حال قام بالرد
هذه المرة بعد
اغتيال فؤاد شكر
ثالث ثلاثة
كبار قياديي
الرعيل الأول
في تنظيم
ميليشيا حزب
الله فسوف
يكون بأوامر
من أيران
وفقاً
لمصالحها
وسير مفاوضاتها
مع الولايات
المتحدة وليس
لاغتيال "شكر"
بحد ذاته. كما
وكان اعلان
الحزب الحرب
على إسرائيل
منفرداً عن
الدولة
اللبنانية في
الثامن من
أكتوبر
بأوامر من
إيران وليس
كما يزعم
دعماً لغزة التي
بات واضحاً
انه قدم لها
صفر دعم، وكل
ما قام به هو
حرق وتدمير
الجنوب، قتل وتهجير
أهله من جهة،
ومن جهة ثانية
ضرب الاقتصاد
اللبناني
المنهك اصلاً
بسبب معادلة
#السلاح_مقابل_الفساد
والتسبب
بازدياد نسبة
العطالة بعض
ضرب الموسم
السياحي كما
جرت عادته.
بالإضافة
للتلاعب
باعصاب
اللبنانيين
وترويع أطفالهم.
فارس
سعيد
كل
ما خاب أملكم
ام تراجع
إيمانكم
بانقاذ لبنان
تذكروا
سمير
فرنجية،نصير
الأسعد،هاني
فحص، الاب عبو،
بيار امين
الجميّل،جبران
تويني، رضوان السيّد،محمد
السمّاك،بشارة
الخوري،فؤاد شهاب،رياض
الصلح،رفيق
الحريري…..
كلهم
و معهم آخرون
دافعوا عن و
يدافعون عن
فكرة لبنان
العيش
المشترك
زينا منصور
المتحالفون
مع الإسلام
السياسي من
فوق الطاولة
وتحتها من
أحزاب
اليسارالغوغائي
واليمين
الإنتهازي،
أفقروا سكان
جبل لبنان من
بسكتنا حتى
بشري، عين
زحلتا،
شانيه،
عاليه، فالوغا،
الباروك،
بطمة،
الدامور
بحمدون، عين عنوب
قبرشمون
ديرقوبل،
أصبحوا
يموتون بصمت
أو يبيعون
أملاكهم لتجار
الكبتاغون.
د.
أحمد ياسين
المتأيرن
والصرماية!
المتأيرنون
هم فئة شاذة
في مجتمعنا، لديهم
مشكلة مع
التفكير
ويعرفون كلمة
واحدة فقط:
"انتصرنا"
يقاتلون
او لا يقاتلون
انتصرنا،
إسرائيل تقتل
قادتهم انتصرنا،
يردّون
انتصرنا، لا
يردّون
انتصرنا، يختبئون
كالفئران
انتصرنا، يتم
إذلالهم انتصرنا،
يتهجرون
انتصرنا،
تطمرهم
النفايات انتصرنا،
تقطع
الكهرباء
انتصرنا،
يدفنون كلهم
انتصرنا...
وأكبر
درجة طموحهم
أن يموتوا
فداء
"للصرماية"
السؤال: هؤلاء
من تريدون
بناء وطن
معهم؟!
ريان سوقي
انتشرت
صورة يوم أمس
في مواقع
عراقية
حول شيخ درزي
يتوسط وفد من
رجال دين من
طوائف أخرى،
وبعد السؤال
تبين أنها
صورة للشيخ
صالح ضو من
جبل لبنان
خلال مشاركته
في مؤتمر دولي
يوم أمس
الأثنين في
مدينة كربلاء
العراقية. منذ متى
يذهب مشايخ
الدروز الى كربلاء
وكم قبض هذا
الشيخ؟ ومن
وراءه؟
الفراد
ماضي
القبعة لحزب
الله...
أخد
قرار التدخل
بالبوسنة
واليمن
والعراق وسوريا
وفلسطين
لوحدو...
أخد
قرار ترسيم
الحدود
البحرية
لوحدو...
أخد
قرار الحرب
دعماً لغزة
لوحدو...
والحكومة
ماشية وراه
متل الغنم.
استنفار...
خطط طوارئ
بكل الوزارات
والشعب
اللبناني عم
يدفع ثمن حرب
ما خصوا فيا
لا من قريب
ولا من بعيد.
فينا
نعرف ليش
هالحكومة ما
حطت خطط طوارئ
تترجع للشعب
مصرياتوا يلي
انسرقت
بالبنوكي؟؟؟ أو
اتطعمو ؟ أو
تلبسو؟ أو
تعلمو أو تسكنو؟؟؟!!!
ليش ما حطيتوا
خطة طوارئ
للجم ارتفاع الاسعار
يلي عم ياكل
الاخضر
واليابس؟ وين
كانوا هالوزراء
القبضايات؟
عيب
عليكن... إذاً
على رئيس
الحكومة،
ووزراء حكومة
تصريف
الأعمال
يقعدوا
ببيوتون
ويكفوون شرّرن،
وعلى الشعب
وقواعد
الأحزاب
ورجال الدين من
كل الطوايف،
يوعوا من نومت
أهل الكهف،
وينتفضوا على
هالواقع ويجبروا
الحكومة توقف
تاخد أي قرار...
******************************************************
في
أسفل رابط
نشرة الأخبار
اليومية
ليومي 13-14 آب/2024
LCCC
Lebanese & Global English News Bulletin For August
13/2024/
Compiled
& Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133229/
For
August 13/2024/
نشرة
أخبار
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
13 آب/2024/
جمع
واعداد الياس
بجاني
https://eliasbejjaninews.com/2024/08/133227/
ليوم 13
آب/2024/
**********************************************
روابط
مواقعي على
التواصل
الإجتماعي/موقعي
الألكتروني/فايسبوك/يوتيوب/واتس
اب/أكس
اضغط على الرابط في اسفل للإنضمام لكروب Eliasbejjaninews whatsapp group
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
Click On The above Link To
Join Eliasbejjaninews whatsapp group
Elias Bejjani/Click on the below link to subscribe to
my youtube channel
الياس
بجاني/اضغط
على الرابط في
أسفل للإشتراك
في موقعي ع
اليوتيوب
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
My
LCCC website Link/رابط موقعي
الألكتروني
00000
حسابي ع
التويتر/ لمن
يرغب
بمتابعتي
الرابط في
أسفل
https://twitter.com/BejjaniY42177
My Twitter account/ For those
who want to follow me the link is below