رابط فيديو مقابلة من موقع “البديل” مع الكاتب والمخرج يوسف ي. الخوري، يُلقي من خلالها بصدق وجرأة ومعرفة الأضواء من خلفية سيادية ووطنية على مجمل وقائع وتطورات وسرديات الوضع الراهن وما هو متوقع مستقبلاً
رابط فيديو مقابلة من موقع “البديل” مع الكاتب والمخرج يوسف ي. الخوري، يُلقي من خلالها بصدق وجرأة ومعرفة الأضواء من خلفية سيادية ووطنية على مجمل وقائع وتطورات وسرديات الوضع الراهن وما هو متوقع مستقبلاً.
المحاور الرئيسية للمقابلة:
قراءة سيادية ووطنية وتحليلية في نتائج الحرب بين حزب الله الفارسي والإرهابي، ودولة إسرائيل، مع استعراض سيناريوهات انعكاساتها على الداخل اللبناني سلباً أو إيجاباً، وعلى الطبقة السياسية والدينية والحزبية الراضية باحتلال الحزب والعاملة تحت مظلته، والمسوّقة لسردياته اللالبنانية ولأكاذيبه حول كونه حزباً لبنانياً مقاوماً حرّر الجنوب ويمثل الشيعة وشهداءه كشهداء المقاومة اللبنانية.
تذكير بكذبة تحرير الجنوب عام 2000، وبالظلم الذي عانى ولا يزال يعاني منه أهل الشريط الحدودي اللاجئين في دولة إسرائيل وقادة جيش لبنان الجنوبي البطل والوطني.
تعرية لمواقف البطريرك الراعي الذمية، الذي غطّى حرب حزب الله في اللقاء الذي عُقد في بكركي مؤخراً.
إضاءة على كارثية تبنّي العديد من المسيحيين مواقف ما يُسمّى زوراً “الحركة الوطنية”، رغم تناقض هذه المواقف مع مصالح الوطن وسيادته وهويته ووجوده ورسالته.
المطالبة بضرورة محاكمة حزب الله الإرهابي ومنعه من ممارسة أي عمل سياسي أو غير سياسي في لبنان، باعتباره منظمة فارسية وجهادية وإرهابية مسلحة تعمل ضد سيادة الدولة واستقلالها.
اضاءة وتوضيح لحقيقة أن حزب الله لا يُمثل من يدّعي أنها بيئته، إذ تركه معظم أبناء هذه البيئة ونزحوا إلى مناطق من يتّهمهم الحزب زوراً بالصهيونية والعمالة.
**المقابلة تُقدّم تحليلاً سيادياً معمقاً يهدف إلى كشف الحقائق وتوجيه الأنظار نحو معالجة جذرية لإنقاذ لبنان من الهيمنة الإيرانية واحتلال حزب الله الإرهابي، ومن الطبقة السياسية والحزبية والدينية “التعتير”،..