الياس بجاني/نص وفيديو: نعيم قاسم منافق وتافه وخطابه رزمة من الأوهام والهلوسات وخداع الذات والآخرين. مريض عقلي منسلخ عن واقع النكبة التي حلت بالشيعة وبحزبه وبقادته وبلبنان واللبنانيين/مع فيديو ونص خطابة عربي وانكليزي

98

الياس بجاني/نص وفيديو: نعيم قاسم. منافق وتافه وخطابه رزمة من الأوهام والهلوسات وخداع الذات والآخرين. مريض عقلي منسلخ عن واقع النكبة التي حلت بالشيعة وبحزبه وبقادته وبلبنان واللبنانيين.
الياس بجاني/30 تشرين الأول/2024

Click Here to read & watch the English Video version of this piece
اضغط هنا لقراء ومشاهدة فيديو المقالة بالعربية

ليس مستغرباً لماذا لم تغتال إسرائيل الشيخ نعيم قاسم حتى الآن، وهي بالتأكيد قادرة على ذلك متى أرادت، كونها تعرف عن حزب الله وإيران أكثر مما يعرف قادتهم ومخابراتهم عن أنفسهم. الجواب بسيط وهي أنها لن تجد أغبى وأسخف منه لقيادة حزب الله الإيراني والإرهابي، وهو يُقتلع من شروشه وُيدمر ويُهان، ويقتلون أفراده قادة ومحاربين، وتُفجر مخازن أسلحته، وتُهجر بيئته، وتدمر مناطقهم في الجنوب والبقاع وضاحية بيروت الجنوبية. الرجل وكما تبين من إطلالاته الأخيرة عقب اغتيال حسن نصرالله ومنها خطابه “التعتير والفضيحة” اليوم أنه يعيش في عالم غير عالمنا في لالالاند، وغارقاً في عاهات أحلام اليقظة والأوهام والهلوسات ومنسلخ كلياً عن الواقع والميدان، وغريب ومُغرب كلياً عن النكبة التي حلت على الشيعة في لبنان جراء تعرية الوعود الكاذبة منذ 40 سنة تحت عنوان “نحمي ونبني”.
الشيخ قاسم إخونجي وجهادي ورمز للإسلام السياسي الشيعي الملالوي، ولا فروقات بينه وبين أي طروادي وملجمي ونذل يبيع نفسه ويخون وطنه وأهله… وعملياً هو في موقعه الجديد (الأمين العام لحزب الله) مجرد أداة إيرانية وبوق ينطق باسمها ومُسير وغير مُخير، وينفذ ولا يقرر وليس أكثر من وج بربارة ومهمته فقط البصم. ومن هنا فإن كل ما جاء في خطابه اليوم كان مجرد أكاذيب وتزوير للحقائق وفبركات مفضوحة ونفاق وخداع للذات والآخرين. خطابه جاء 100% منافياً للواقع المأساوي والانهزامي الذي يواجهه حزبه وراعيته إيران، وللنكبة غير المسبوقة التي حلت بأبناء الطائفة الشيعية في لبنان.
في الحروب دائماً هناك رابح وخاسر، ومنتصر ومهزوم، والمهزوم بالتأكيد يتحول إلى مجرم وخائن إن رفض التعامل مع ميزان القوة، وإن لم يستسلم في حال كان ميزان القوة بالكامل ليس إلى جانبه، وأكمل الحرب منتحراً وناحراً أهله وبلده، ومعطياً للعدو الحجج للاستمرار في ما يقوم به من تدمير وقتل، تماماً كما هو حال حزب الله المنهزم في الوقت الراهن. وهنا لا بد من الإشارة إلى أن إيران هي من تقود حزب الله مباشرة وهدفها تحسين وضعها التفاوضي مع أميركا، ولهذا لا يهمها ماذا يحل بحزب الله وببيئته الشيعية وبلبنان وهي على استعداد للمحاربة والتضحية بأخر لبناني خدمة لمصالحها ولأجندة حكامها الملالي الإرهابيين.
في الخلاصة،حزب الله خسر الحرب التي بدأها ضد إسرائيل، وهو مهزوم عسكرياً ولهذا يجب أن يوقف حربه العبثية والانتحارية ويستسلم ويُسلّم سلاحه كله للجيش اللبناني.
يبقى أن لا حلول في لبنان، ولا استعادة للدولة وللسيادة وللاستقرار وللسلم في ظل بقاء حزب الله الإيراني والإرهابي والمجرم.
وخطاب نعيم قاسم اليوم هو “تعتير ع الآخر” ومهزلة، وفضيحة، وأوهام وهلوسات وأحلام يقظة، واهانة لعقول وذكاء اللبنانيين، وانسلاخ كامل ومرّضي عن واقع النكبة التي حلت بالشيعة وبمناطقهم وبلبنان.

الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط موقع الكاتب الالكتروني على الإنترنت
https://eliasbejjaninews.com

رابط فيديو كلمة الشيخ نعيم قاسم من سكاي نيوز

Sheikh Qassem: Hezbollah Ready for Long War, “Absolute Defeat” Awaits Israelis
Al-Manar English Website/October 30, 2024
New Hezbollah Secretary General Sheikh Naim Qassem vowed on Wednesday that the so-called “absolute victory” which Israeli Prime Minister promises will turn out to be an “absolute defeat” to Israelis. In his first televised address after his election as a secretary general after martyrdom of former S.G. Sayyed Hasan Nasrallah, Sheikh Qassem said that Hezbollah is fully ready for a long war, affirming that the Lebanese resistance group will emerge victorious and more powerful after the war. His eminence described the resistance in Gaza and Lebanon as epic, as he stressed that Hezbollah will never beg for a settlement and that the war will end according to the resistance’s terms. “The Israeli enemy won’t be able to impose its conditions,” Sheikh Qassem said via Al-Manar. He said that following the blows Hezbollah has suffered since the pager attacks on September 17, and then the assassination of its senior leaders including former Secretary General Sayyed Hasan Nasrallah, the resistance managed to rise and recover.
“Heavy Responsibility”
Sheikh Qassem started his speech by mourning Head of Hezbollah Executive Council Sayyed Hashem Safeiddine and Hamas Leader Yahya Sinwar. “Sayyed Safeiddine was one of the most prominent people whom late Sayyed Hassan Nasrallah relied on.” On Sinwar, Sheikh Qassem said: “He was the icon of heroism and resistance for Palestine and the free people of the world. Martyr Sinwar scared the enemy in his prison, in his freedom, and he will continue to scare them after martyrdom.” He then thanked Hezbollah’s leadership and the Shoura Council over their trust as they chose him to assume this “heavy responsibility.” “This responsibility is the will and the legacy of martyr Sayyed Hasan Nasrallah and other senior leaders who martyred,” Sheikh Qassem said.He vowed that under his leadership, “Hezbollah will continue to work on the same path of martyr Sayyed Hasan Nasrallah.” “Global War” He affirmed that supporting Gaza was necessary to confront the Israeli scheme which threatens the entire region. “The Zionist entity needs no pretext to stage an aggression, it has been attacking the region for 75 years,” Sheikh Qassem said, stressing that “through resistance, we will disrupt the Israeli scheme, and we are capable of doing so.”He described the current war as a global one staged by ‘Israel’, US and other Western countries. “This war employs all capabilities with all brutal means,” his eminence stated. He hailed the epic steadfastness of the resistance in Gaza and Lebanon, saying that these acts of resistance “will make the future of our generations.”
“Battle of Mighty Warriors”
Hezbollah’s new S.G. stressed, meanwhile, that the Lebanese resistance group doesn’t fight on behalf of anyone in the region. “Our project is to defend our homeland and to support Gaza. Iran only supports the resistance; we welcome any support by any Arab state.”On the other hand, Sheikh Qassem stated that despite the heavy blows Hezbollah has suffered, it has managed to rise and recover, affirming that the Lebanese resistance group is fully ready for a long war. “If the pager attack had targeted any army, it would have collapsed. Hezbollah’s capabilities are great and are compatible with a long war.” “The Israeli occupation admitted its failure in face of Hezbollah drones and rockets. We stage our strikes within a well-studied field program.”Sheikh Qassem said that the resistance’s ability to set up rocket launchers despite the continuous Israeli airstrikes is exceptional, adding that Hezbollah men “are fighting with honor.”He said that the Hezbollah leadership decided to name this war the “Battle of Mighty Warriors.”
“Final Victory is Ours”
Addressing the Israelis, Sheikh Qassem said: “You will be defeated certainly, because the land is ours and our people are united around us. Get out of our land in order to lessen your losses or else, you will pay an unprecedented price.” He vowed that “Hezbollah will emerge from this confrontation stronger and victorious,” stressing: “The final victory is ours.”“If Netanyahu vows ‘absolute victory,’ we promise you absolute defeat.” Sheikh Qassem concluded his speech by citing a quoted by martyr Sayyed Hasan Nasrallah: “Era of defeats has gone, it’s era of victories.”
Source: Al-Manar English Website

من قناة المنار التابعة لحزب الله نص كلمة الشيخ نعيم قاسم
مساندة غزة واجبة ومستمرون في تنفيذ خطة الحرب التي وضعها السيد نصرالله
 ‫بالمقاومة نعطل مشروع إسرائيل ونحن في إطار الدفاع الاستباقي والجهوزية
صمود المقاومة الأسطوري في غزة وفي لبنان سيصنع مستقبل أجيالنا
 نشكر جبهات المساندة وخاصة في اليمن والعراق ونحن نقاتل على أرضنا
هناك أذى سيحصل، تضحيات كبيرة ستكون موجودة. لكن في النهاية سيهربون وسيكون النصر للمؤمنين. ‫
سنستمر في تنفيذ خطة الحرب التي وضعها مع قيادة المقاومة، وسنبقى في مسار الحرب ضمن التوجهات السياسية المرسومة”.
‫هذه المواجهة في كل الأحوال، ‫ستكشف أن القيم الغربية، من يحدثنا عن حقوق الإنسان والطفولة والمرأة، ‫هم كذابين.
‫أمة أنجبت يحيى ستحيا في قلوب الفلسطينيين، عشاق التحرير وأسطورة الصمود ومفخرة الثبات

المنار/30 تشرين الأول/2024
أعلن الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ان برنامج عمله هو “استمرارية لبرنامج عمل قائدنا السيد حسن نصر الله رضوان الله تعالى عليه ‫في كل المجالات، السياسية والجهادية والاجتماعية والثقافية.” وفي أول كلمة له اليوم الاربعاء، بعد تعيينه أمينًا عامًا لحزب الله خلفاً للشهيد السيد حسن نصرالله، قال الشيخ قاسم “سنستمر في تنفيذ خطة الحرب التي وضعها مع قيادة المقاومة، وسنبقى في مسار الحرب ضمن التوجهات السياسية المرسومة”.
واضاف الشيخ قاسم “نتعامل مع تطورات هذه المرحلة بمراحلها. من هنا سأتناول بعض القضايا كمحطة لتبيانها وتحديد موقفنا منها. ‫أولا، مساندة غزة، كانت واجبة لمواجهة خطر إسرائيل على المنطقة بأسرها من بوابة غزة. ‫ولحقّ أهل غزة علينا وعلى الجميع أن ينصروهم، لهم حق إنساني وعربي وإسلامي وديني وقومي. ‫لا يقال لنا لماذا ساندتموهم. بل يقال للآخرين لماذا لم تساندوا أهل غزة؟
وتابع: ‫وُجدت مقاومتنا لمواجهة الاحتلال ‫ونواياه التوسعية ومن أجل تحرير الأرض، ‫بعضهم يعتبر أن إسرائيل استفزت، ‫وهل تحتاج إسرائيل إلى ذريعة؟ ‫هل نسينا 75 سنة من قتل الفلسطينيين وتهجيرهم وسلب الأرض والمقدسات والأملاك والقدرات وارتكاب المجازر، ‫ورأينا فقط ما حصل في طوفان الأقصى كتعبير حقيقي عن هذا الرفض لهذا الاحتلال لمدة 75 سنة؟ ‫واردف: في لبنان قبل أن يكون حزب الله موجوداً اعتدت إسرائيل سنة 1978 ودخلت إلى جزء من الأرض ولم تخرج، ‫رغم القرار الدولي 425. ‫اجتاحت إسرائيل لبنان سنة 1982 ولم يكن حزب الله موجوداً بحجة ضرب المقاومة الفلسطينية والمقاومة الوطنية اللبنانية. ‫بقيت من سنة 1982 إلى سنة 2000. ‫لماذا؟ لأنها كانت تريد ان تؤسس لشريط حدودي يهيئ لها التوسع في المستوطنات وتستغل وجودها في الداخل اللبناني كي تضمن أن لا يعارضها أحد. ‫واكد ان “مقاومة حزب الله، مقاومة حركة أمل، مقاومة الأحزاب الذين اجتمعوا جميعاً على المستوى اللبناني في مواجهة العدو الإسرائيلي هي التي أخرجت إسرائيل. ‫القرارات الدولية لم تخرج إسرائيل. ‫المقاومة هي التي أخرجت إسرائيل في تضافر جهود بين المقاومة والجيش والشعب. “ واكمل: بعد عدوان تموز سنة 2006 كان القرار 1701، ‫وانتهى العدوان بناءاً للطلب الإسرائيلي وبناءاً لقناعتنا بأن هذا العدوان يجب أن يكون له حد. ‫ماذا كانت النتيجة؟ ‫ وقال: من 2006 إلى تشرين الأول 2023 أي 17 عاماً والعدو الإسرائيلي يعتدي يومياً على لبنان. ‫اسألوا الجيش اللبناني واسألوا الأمم المتحدة واسألوا قوات الطوارئ الدولية، ‫39 ألف خرق جوي وبحري، ‫ماذا كانوا يفعلون؟ ‫كانوا يصورون وكانوا يرصدون تحركاتنا ‫وكانوا يجمعون داتا للمعلومات، ‫حتى حصل ما حصل في هذا الوقت. اذاً، لا تقولوا كانت إسرائيل ملتزمة ونحن تحرشنا بها، ‫لم تكن إسرائيل ملتزمة، ‫39 ألف خرق ‫هذا يعني أنهم كانوا يعتدون.
الشيخ قاسم: ‫بالمقاومة نعطل مشروع إسرائيل ونحن في إطار الدفاع الاستباقي والجهوزية
وأعلن الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ان “‫في 7 أكتوبر ‫حصل طوفان الأقصى، في 11 أكتوبر، أي بعد أربعة أيام، كان هناك نقاش جدي في داخل الكيان الإسرائيلي مع الأمريكيين أن يخوضوا حربا ضد حزب الله في لبنان، بمعنى انهم قد دخلوا في حرب ضد غزة يجب ان يدخلوا بمثيلتها ضد لبنان، طالما أن الولايات المتحدة فتحت مخازنها وإمكاناتها وتعطي الأموال وعندها الدعم السياسي والعالمي والإعلامي.”
وأوضح الشيخ قاسم “لكن لم تقتنع الولايات المتحدة أنها فرصة، وكان هناك خلاف بين داخل الحكومة الإسرائيلية، وإلا كان لديهم فكرة أن يعتدوا على لبنان بـ 11 أكتوبر. إذاً، النوايا موجودة”. واضاف الشيخ قاسم أنه قبل ذلك عودوا إلى النقاشات، ‫عودوا إلى التصريحات القديمة، كل الإعلام الإسرائيلي وكل النقاشات كانت تقول يمكن أن تكون الحرب في لبنان في صيف 2023، او في صيف 2024 او في ربيع 2024، ما يعني انهم كانوا يستعدون لفكرة حرب مفاجئة في وقت معين، وكانوا يدرسون كل خطواتها بمعزل عن حصول طوفان الأقصى. وهذا الكلام كان قبل طوفان الأقصى. وتابع “‫عندما بدأت الحرب عقب طوفان الاقصى ووصلوا إلى لبنان، ماذا قال بنيامين نتنياهو؟ قال هذا من أجل الشرق الأوسط الجديد. ‫أعضاء في حكومته قال أحدهم أنه يريد أن ينشئ مستوطنات في داخل لبنان. ‫وغالانت اعتبر أن وجه الشرق الأوسط سيتغير من لبنان”. واردف “كل هذه المعطيات ألا تبين النوايا العدوانية الإسرائيلية؟ ‫هل يجب ان ننتظرهم لكي ينجزوا مشروعهم بالتوقيت الذي يريدونه؟”، واكمل “‫الحمد لله انه ألهمنا وتوفقنا بأن دخلنا بجبهة مساندة ‫بقلب طيب وعن نية صادقة من أجل دعم غزة، ‫ولكننا كسرنا مجموعة من الأفكار ومجموعة من المباغتات التي كان يمكن أن تحصل في وقت معين”. واكد انه “‫بالمقاومة نعطل مشروع إسرائيل، ‫ونحن قادرون على ذلك. ‫أما بالانتظار بحجة عدم إعطاء الذريعة نخسر كل شيء، ‫لأنه يمكن ان يباغتوننا في أوقات معينة، ويمكن ان يكونوا يعدّون إعدادات غير عادية.” ووجه كلمته للذين يقولون لا تعطوا الاحتلال الاسرائيلي الذريعة لبدء حرب على لبنان، وقال: إسرائيل ليست بحاجة لذريعة، ومن الأفضل أن يكون عندنا مقاومة ذات هجوم دفاعي، على من أن نكون من المنتظرين لا نفعل شيئا بانتظار أن تهجم علينا إسرائيل وتباغتنا بطريقة أو بأخرى. وأكد “نحن اعتبرنا أنفسنا في إطار الدفاع الاستباقي والجهوزية، ‫وهذا هو مسار الحماية والتحرير”.
الشيخ قاسم: صمود المقاومة الأسطوري في غزة وفي لبنان سيصنع مستقبل أجيالنا
وأكد الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم، إننا “‫اليوم في غزة وفي لبنان وفي المنطقة، نواجه مشروعاً كبيراً، هذه ليست حرب إسرائيلية على لبنان وغزة، هذه حرب إسرائيلية أمريكية أوروبية عالمية.، فيها كل الإمكانات على مستوى العالم حتى تقضي على المقاومة وتقضي على شعوبنا في المنطقة.”
وشدد الشيخ قاسم “هذا مشروع بالحد الأدنى، أمريكي إسرائيلي، كامل التبني من قبل أمريكا. ‫تُستخدم في هذا المشروع كل الوحشية والإبادة والإجرام”، وتساءل قائلاً: هل من الممكن ان 43 ألف شهيد في غزة ان لا يهز العالم؟ 100 ألف جريح لا يهز العالم.؟ مجزرة جباليا أكثر من مئة شهيد دفعة واحدة لا يهز العالم؟ قتل الأطفال الذين يلعبون على الأرض وكل الصور التي تعرض على شاشات التلفزة ووسائل التواصل لا يهز العالم؟ ‫قصف الخيام حيث ينام الناس لا يهز العالم؟ وأضاف الشيخ قاسم أننا ‫”أمام بشاعة ووحشية وإجرام، و‫لا يجوز على الإطلاق أن نقف ونتفرج، بل ‫يجب أن نواجهه. وصحيح ان هذه المواجهة فيها ألم وتضحيات، ‫لكن تصوروا انه لو لم يكن يوجد مواجهة، ماذا كان حصل؟ ‫هم يريدون أن نصبح خانعين مستسلمين يتحكمون بحياتنا ومستقبلنا ومستقبل أجيالنا”. وتابع “‫هذه المواجهة في كل الأحوال، ‫ستكشف أن القيم الغربية، من يحدثنا عن حقوق الإنسان والطفولة والمرأة، ‫هم كذابين. ‫هذه القيم كلها سقطت، لانها تقف الى جانب المتوحشين، هذه القيم هي فقط لمن يؤمن بهم ‫ويؤمن بأنهم هم سادة العالم على مستوى التوجيه والتربية. ‫هؤلاء الجماعة هم حثالة البشر بالتصرفات الشريرة التي يرتكبونها”.
واكد “ان صمود المقاومة الأسطوري في غزة وفي لبنان، ملحمة العزّة، وهي ستصنع مستقبل أجيالنا إن شاء الله تعالى.”
الشيخ قاسم: نحن لا نقاتل نيابة عن أحد ولا لمشروع أحد بل لمشروعنا وهو حماية لبنان
وقال الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم اننا “الآن في مرحلة الحرب على لبنان، هذه الحرب التي بدأت بموضوع البايجر في 17 أيلول، قلنا مرارا، نحن لا نريد حربا، وأضاف “خلال 11 شهر من المساندة كنا دائما نقول لا نريد حربا. و‫سيدنا كان يقول دائما لا نريد حربا ولكن نحن جاهزون فيما لو فُرضت علينا وسنواجهها بكل قوة وعزيمة وثبات وعزة وننتصر فيها إن شاء الله تعالى”. واكد الشيخ قاسم أن “حزب الله وحركة أمل والقوى التي تقاتل معنا يواجهون العدو الإسرائيلي بقرارهم وإرادتهم لحماية أرضهم”. واضاف “‫اليوم الذي يقاتل ويواجه هو أصحاب الأرض وأبناء الجنوب والبقاع، أبناء لبنان، أبناء الجبل، كل الذين يشاركون هم ‫أبناء هذا البلد، ولا أحد يقاتل نيابة عنا”. وأكد “نحن لا نقاتل نيابة عن أحد ولا لمشروع أحد، نحن نقاتل من أجل مشروعنا والذي هو حماية لبنان وتحرير أرضنا ومؤازرة إخواننا في فلسطين. نحن مشروعنا أن يكون بلدنا مستقلا، وأن نمنع أمريكا وإسرائيل أن تتحكم فينا” وقال “هذا مشروعنا نحن، ونحن ندفع الثمن ونحن نقدم التضحيات من أجل القناعات التي نحملها بالاستقلال والعزة والتحرير وكذلك الفلسطينيون”.
الشيخ قاسم: نحن من يحرر أرضنا وإيران تدفع ثمناً كبيراً منذ سنوات بسبب دعمها لفلسطين وقال الشيخ نعيم قاسم ان “الجمهورية الإسلامية الإيرانية تدعمنا لمشروعنا ولا تريد شيئاً منا”، وأضاف “نحن عندما نحرر بالجنوب فاننا نحرر أرض إيرانية ام لا أرض لبنانية؟ عندما نقاتل إسرائيل مع شباب لبنانيين اين نقاتلهم؟ على حدودنا. ‫فإذًا إيران ليست من تقاتل بنا كما يقول البعض وهي لا بحاجة لقتالنا. صحيح ان قناعتها مثل قناعتنا وإيمانها مثل إيماننا، وهي تدعمنا ولا تريد منا شيئاً. واضاف الشيخ قاسم: نحن نرحب بأي دولة عربية أو إسلامية أو من هذا العالم إذا كانت تريد ان تدعمنا في مقاومة إسرائيل، ‫هل قدم لنا اي بلد عربي سلاح لنقاوم وقلنا لهم لا نريد؟ هل ‫قدمت لنا الدول الغربية أو الشرقية سلاح وقلنا لهم لا نريد. فإذا الموضوع موضوع من يؤمن بما نؤمن به. وتابع: ‫لابد أن نحيي وان نقف أمام الشخصية العظيمة، شخصية الإمام الخميني قدس الله روحه الشريفة، ‫الذي كان ينظر بنور الله تعالى، وهو الذي أطلق مشروع إزالة إسرائيل من الوجود، تعبئة وجهادا ودعما، من أجل من؟ ‫من أجل أصحاب الأرض، من أجل هؤلاء المعذبين الذين يتحملون عبء إسرائيل سواء في فلسطين أو لبنان أو المنطقة أو العالم. ‫واكمل: الإمام الخامنئي دام ظله حمل الراية بجرأة وشجاعة ورعاية دائمة وتوجيه وإعطاء كل الدعم المطلوب مالياً وإعلامياً وسياسياً وتوجيه الجمهورية الإسلامية الإيرانية وتوجيه الحرس الثوري حتى يكونوا في خدمة المجاهدين ودعم المجاهدين، ‫لأن قناعته أن يكون أصحاب هذه الأرض في فلسطين ولبنان والمنطقة أعزاء. واكد ان “الجمهورية الإسلامية تدفع ثمناً كبيراً منذ عشرات السنين بسبب موقفها من القضية الفلسطينية وبوصلة فلسطين. ‫كان بامكانها ان تكون بكل سهولة انها لا علاقة لها بموضوع فلسطين وتربد ان تعمل على أساس ترتيب وضع إيران، ولكن كان الوضع مختلف تماماً. ‫فهم يعلمون انهم بموقف الشريف بدعم فلسطين سيعانون لفترة زمنية، ولكن بعدها ستكون الجمهورية الإسلامية الإيرانية راية الأحرار في العالم.” وقال: ‫لا بد من تحية خاصة لقائد محور المقاومة الشهيد قاسم سليماني، ‫الذي بذل كل الجهود وأعطى كل الإمكانات، وكان يتنقل بين إيران وسوريا والعراق ولبنان وكل المنطقة، ‫من أجل تعزيز دور المقاومة، وأعطى المقاومة الفلسطينية ما لم يعطيها أحد. وأكد “هذا الشهيد الكبير من الذي اغتاله؟ أمريكا اغتالته. ‫لماذا اغتالته؟ كرمى لعيون إسرائيل وكرمى لأهداف أمريكا التي شعرت أنه سيكون معيقاً معيق لاقتراحاتهم ولأعمالهم”.
الشيخ قاسم: نشكر جبهات المساندة وخاصة في اليمن والعراق ونحن نقاتل على أرضنا
وشكر الشيخ نعيم قاسم “‫نحن نشكر جبهات المساندة، وخاصة في اليمن والعراق لأنهم أيضا يتحركون بقناعاتهم.” وقال الشيخ قاسم: كل فرد من المساندين في هذه البلدان يعتبر انه يقوم بمسؤوليته، ولا يريد احد منا شيئاً. كلهم يدعمون من أجل قناعاتهم بالتحرير. وأضاف الشيخ قاسم “الصورة جلية، نحن نقاتل على أرضنا ونحرر أرضنا المحتلة، ولا أحد يطلب منا شيئا ولا يلزمنا بشيء، ولا نعمل من أجل أن نعطي الآخرين شيئا”.
الشيخ قاسم للشهيد السيد نصرالله: كنت وستبقى راية المقاومة المنصورة
وتوجه الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم في كلمته للامين العام الشهيد السيد حسن نصرالله قائلا انه كان وسيبقى راية المقاومة. وأضاف “سيدي أبا هادي سماحة السيد حسن نصر الله رضوان الله تعالى عليه، 32 عاماً وأنت تضخّ الإيمان والولاية والمقاومة في قلوب الشباب والنساء والشيوخ والأطفال”.
وأضاف الشيخ قاسم “كنا ننتظر إطلالتك تعبئنا بالصبر والأمل بالنصر. صدقناك في كل كلمة كنت تقولها، وهكذا سقط الكذابون الدجالون”. وتابع: أحببناك حتى عندما نرى طيفك والمعادون مأزومين. كنت وستبقى راية المقاومة المنصورة وحبيب المقاومين وخزان الأمل وبشير النصر ومعشوق التواقين إلى الحياة العزيزة.
الامين العام لحزب الله: الشهيد السيد هاشم صفي الدين أحد أبرز الذين اتكأ عليهم السيد نصرالله
وفي جانب آخر من كلمته، أكد الشيخ نعيم قاسم، ان القائد الشهيد السيد هاشم صفي الدين “أحد أبرز الذين اتكأ عليهم سيدنا الشهيد السيد حسن نصرالله”. وفي اول كلمة له اليوم الاربعاء، بعد تعيينه امينًا عامًا لحزب الله خلفاً للشهيد السيد حسن نصرالله، افتتح الشيخ قاسم كلمته ‫بالقرآن الكريم قائلا ان القرآن “الذي يدلنا ويرشدنا إلى ما جرى مع اليهود عبر الزمن. قال تعالى “لَن يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى ۖ وَإِن يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنصَرُونَ”. ” واضاف: ‫هناك أذى سيحصل، تضحيات كبيرة ستكون موجودة. لكن في النهاية سيهربون وسيكون النصر للمؤمنين. ‫ وتابع: قال تعالى “بِنَصْرِ اللَّهِ ۚ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ وَعْدَ اللَّهِ ۖ لَا يُخْلِفُ اللَّهُ وَعْدَهُ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ”. واردف “‫في هذا اللقاء لابد من كلمات وفاء، أولا لشهيدنا الكبير القائد سماحة السيد هاشم صفي الدين رئيس المجلس التنفيذي في حزب الله، ‫وقد مضى على إعلان شهادته أسبوعا من الزمن”. وتابع: هذا القائد الرسالي الشهيد هو القائد الخلوق المتواضع العاشق للإسلام والولاية. ‫قدم إلى لبنان بعد دراسة في قم المقدسة وعمل مباشرة في حزب الله، وبدأ من الجنوب ومع أهل الجنوب ومع المقاومة في الجنوب. ‫واضاف الشيخ قاسم “هو شخص منظم يواكب الأعمال، له رؤية ثاقبة. اهتم بالمقاومين وعمل على تلبية متطلبات الجبهة”، واعتبر ان السيد صفي الدين “هو أحد أبرز الذين اتكأ عليهم سيدنا الشهيد السيد حسن نصر الله رضوان الله تعالى عليه.” وقال “‫بالنسبة لي، كان أخا ملازما وكنا دائما نتبادل التعاون بحكم المسؤوليات التي اطلعنا فيها.، هو رفيق الدرب والجهاد. خسرناه وربح، لكن ثماره باقي بإذن الله تعالى”.
الشيخ قاسم: السنوار أيقونة البطولة والمقاومة وسيبقى مخيفا للعدو بعد شهادته
وتحدّث الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم عن الشهيد القائد يحيى السنوار وعن خصاله وعمله في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي طوال حياته. وقال الشيخ قاسم إن الشهيد الكبير يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، هو أيقونة البطولة والمقاومة لفلسطين وأحرار العالم. وأضاف أن السنوار ‫استشهد في المواجهة حتى آخر رمق، هو صلب شجاع مؤمن مستقيم عزيز وحر. وأخاف العدو في سجنه وفي حريته، وسيبقى مخيفا للعدو بعد شهادته. واعتبر ان “‫أمة أنجبت يحيى ستحيا في قلوب الفلسطينيين، عشاق التحرير وأسطورة الصمود ومفخرة الثبات.” وأضاف “لقد التحق بأخيه الشهيد رئيس المكتب السياسي السابق الحاج إسماعيل هنية منارة وقدوة للأحرار”.
الامين العام لحزب الله: أشكر ثقة قيادة الحزب وسأحمل امانة السيد نصرالله والقادة الشهداء
وشكر الشيخ نعيم قاسم “ثقة قيادة حزب الله، قيادة الشورى الموقرة، المؤتمنة من المجاهدين والناس على هذه المسيرة، لاختياره لهذا الحمل الثقيل، معتبراً أن هذا دليل ثقة. وقال “أطلب العون من الله تعالى أن أكون خادماً لهذه المسيرة، ‫مسيرة المجاهدين والشهداء، وأن أتحمل هذا الحمل الثقيل إن شاء الله تعالى”.
وأضاف الشيخ قاسم أن هذه الأمانة هي أمانة السيد عباس الموسوي رضوان الله تعالى عليه ‫الذي قال لنا “الوصية الأساس حفظ المقاومة”.
وقال إن “هذه الأمانة هي أمانة القائد الكبير السيد حسن نصر الله رضوان الله تعالى عليه. ‫وهنا استحضرت كلمته عندما استشهد سماحة الأمين العام السيد عباس الموسوي وخطب السيد حسن فقال “‫أرادوا من قتلهم أميننا العام أن يهزموا فينا روح المقاومة ‫وأن يحطموا إرادة الجهاد، ‫ولكن دماءه سوف تبقى تغلي في عروقنا ‫وستزيدنا عزما على المضي في هذه الطريق”. ‫ واردف: هذه الأمانة هي أمانة السيد هاشم صفي الدين، ‫والشيخ راغب حرب، ‫والشيخ نبيل قاووق.، والقادة الشهداء عماد مغنية، ‫مصطفى بدر الدين.، فؤاد شكر، ‫إبراهيم عقيل، علي كركي، حسان اللقيس. واكد ان “‫هؤلاء القادة الشهداء وغيرهم كثير، هي أمانتهم. ‫أسأل الله تعالى أن يعينني لحفظ الأمانة ‫وأن أعمل مخلصا في طريق الجهاد والمقاومة.”

في اسفل بعض التغريدات التي تناولت خطاب الشيخ نعيم قاسم

انطوان مراد
الشيخ نعيم في “لالالند”
جايه صحتو وتصوير ممتاز، يبدو أنه يقاوم من إيران، وأبرز ما قال: مصرون على مشروعنا لحماية لبنان.. تكبييير.. وعلى أمل “يبقى مين يخبّر ويضل حجر على حجر”.. Good luck

فارس خشان
‏لن ينجح أيّ كوميدي في منافسة الشيخ نعيم قاسم، فغالبية كلمته تصلح لستاند أب كوميدي!
‏أروع مقطع فيها هو الآتي:
‏الحمدلله أنه ألهمنا وتوفقنا بأن دخلنا بجبهة المساندة بقلب طيب(…) لأننا كسرنا مجموعة من الأفكار والمباغتات التي كان يمكن ان تحصل في وقت معيّن”!
‏مباغتات مثل ماذا يا شيخ نعيم: اغتيالك مثلا بدل ⁧‫#نصرالله‬⁩ و #صفي_الدين وسائر القيادات وتفجير البايجر واللاسلكي والوصول إلى الخيام وأسر المقاتلين وتدمير الشريط الحدودي والبقاع والضاحية وسائر الجنوب!!!

فاديا سمعان
خطاب نعيم قاسم ممل وضعيف ويظهر بأنه في وادٍ وجمهور “المقاومةً” في واد آخر! مهما قلتم لن تستطيعوا إقناع أهل الجنوب والبقاع والضاحية وكل منطقة متألمة أو مشردة بأن حربكم من أجل إيران بحجة إسناد غزة نفعت بيئتكم أو أبناء بلدكم الأصلي (لو كنتم تذكرونه أو تعترفون به) بشيء!

افيخاي ادرعيافيخاي ادرعي
جيش الدفاع يواصل القضاء على كبار قادة حزب الله الإرهابي في جميع أنحاء لبنان: تصفية نائب قائد قوة الرضوان
هاجمت مقاتلات تابعة لسلاح الجو وبتوجيه استخباراتي من هيئة الاستخبارات العسكرية وسلاح الجو في منطقة النبطية وقضت على المدعو مصطفى أحمد شحادي الذي شغل منصب نائب قائد قوة الرضوان في حزب الله. وكان المدعو مصطفى أحمد شحادي يروج لمخططات أرهابية ضد دولة إسرائيل حيث تشكل هذه العملية ضربةً أخرى لقدرات قوة الرضوان في تخطيط وتنفيذ عمليات إرهابية ضد قوات جيش الدفاع والجبهة الداخلية الاسرائيلية على الحدود الشمالية، وخصوصاً خطة ما يسمى باحتلال الجليل. في مناصبه السابقة كان المخرب شحادي مسؤولاً عن عمليات قوة الرضوان خلال فترة القتال في سوريا بين عامي 2012-2017، بالإضافة إلى إدارته الفعلية لمخططات قتال الوحدة في جنوب لبنان.قوة الرضوان تعتبر وحدة النخبة في حزب الله الإرهابي هدفها التسلل إلى داخل الأراضي الإسرائيلية واحتلال المناطق القريبة من الحدود الشمالية. جيش الدفاع سيواصل العمل ضد إرهابيي وقادة حزب الله وإحباط أي تهديد يواجه مواطني دولة إسرائيل.

كمال ريشا
شيخ نعيم كان عايش وبعدو عايش معنا بالبلد؟؟
قال اسرائيل كان بدها تجتاح لبنان!!!
شيخ نعيم وانتوا كمان كان بدكم تجتاحوا الجليل زعملتوا مناورة عسكرية سميتوها العبور ما هيك؟
يعني سبقتكم اسرائيل ؟؟؟
الشيخ نعيم قاسم “أمين عام الضرورة”.
ما بقي من زمن الامين العام السابق.

فارس سعيد
الله يعين هالبلاد على زعمائها قبل اعدائها

فيصل القاسم
لا تناقش شخصاً أو جماعة تريد أن تنتحر

منشق عن حزب الله
الدجال نعيم_قاسم ينعق الان
اول ربع ساعة من النعيق ثرثرة لا اكثر
صفي الدين طار ونصرالله انقتل و قاسم سليماني طار والكل مات وسيموت
وانا آمين عام جديد لا يوجد عندي جديد و عندي شعارات وعنتريات عنتريات و خطة نصرالله بالحرب وانا ليس لي علاقة بالخطة وانفذ خطة نصرالله وإيران.

منشق عن حزب الله
الهروب الكبير من بعلبك وقرى و بلدات في البقاع
هذا يحدث لأننا صدقنا كذبة توزان الردع وان إيران قوية وتحمي الشيعة
وحزب_الله يحمي لبنان.

منشق عن حزب الله
هنا السؤال هل هذا مخطط مقصود
نزوح الشيعة إلى  شمال لبنان حيث الأكثرية السنية
وبعد ان يتم تدمير بيوتنا القرى البلدات الشيعية ونبقى في مناطق النزوح السنية والمسيحية ولدينا السلاح من ثم نبدأ بتنفيذ ما تطلبه منا إيران استفزاز وتحدي ونفتعل مشاكل من ثم نقوم بتهجير السنة .

نبيل بومنصف
الحال ان لبنان التي يغرق في نار أسوأ المجازر التي ترتكبها إسرائيل على ارضه متفلتة من أي ضغط دولي وفي أسوأ انهيارات لبنان تحت نيران أسوأ الحروب التي تناوبت عليه في تاريخه ، يقف عشية مرور سنة ثانية من الفراغ الرئاسي اعزل تماما من أي قبس من ضؤ

نبيل بومنصف
لو كان في لبنان اليوم سيادة في الحد الأدنى الممكن وعدم ارتهانه وتحويله رهينة لدى مصالح الراهنين والمراهنين والمرتبطين بخارج يوظف لبنان في نفوذه ، لكان انتخاب رئيس الجمهورية الان ، وفي اللحظة الجحيمية هذه ،  فعل الردع الأول للحرب

حسين عبدالله حسين
نعيم قاسم وأداءه المعتر يعكس تماما ما آلت اليه حالة حزب الله. على قلة الأحصنة سرجنا الديك. بس أحلى شي بخطابه هو رده على من يقول “اذا المقاومة بتقول انها بتحمينا، ليش مش قادرة توقف كل الموت والدمار يللي بيلحق فينا؟” حسب قاسم، طلع قصد حزب الله ان المقاومة تحمي يعني تمنع أميركا أو إسرائيل أو الدولة اللبنانية من فرض مشيئتها على الحزب (او ايران). يعني حماية قرارات الحزب، لا حماية ناسه ولا مناطقه ولا لبنان ولا اللبنانيين.

طارق الحميّد
كل القنوات الرصينة، والمحالفة والمروجة لخطاب حزب_الله أوقفت بث خطاب نعيم قاسم عند نقطة واحدة من الخطاب، يبدو ان هناك ضربة تقنية لمصدر البث وأثناء قوله ان الحزب استعاد قوته!

مروان الأمين
الفرق بيننا وبين حزب الله وجمهوره، بالنسبة إلنا بيت بالجنوب بيسوى كل اسرائيل، بينما بالنسبة لحزب الله مشهد ضرب صاروخ وكسر زجاج في اسرائيل هو انتصار حتى لو أدى الى تدمير كل الجنوب.

مروان الأمين
بذات الوقت يلي عشرات الآلاف من الناس ب بعلبك مش عارفة حالها وين بدها تهرب بولادها كان حسن فضل الله عم يتلي علينا ترّهات من مجلس النواب عن انجازاتهم. نواب حزب الله بيقدروا ينزلوا يجعدنوا بمجلس النواب بس في خطر ع حياتهم اذا نزلوا ت ينتخبوا رئيس للجمهورية.