رابط فيديو مقابلة ونص من صوت لبنان مع الصحافي جاد الأخوي المعارض لحزب الله ولمشروع إيران في لبنان/قراءة في السيناريوهات المحتملة لمواجهة سياسة حزب الله في الداخل/الياس بجاني: جاد الأخوي نموذج للوطني اللبناني السيادي الشريف
رابط فيديو مقابلة ونص من صوت لبنان مع الصحافي جاد الأخوي المعارض لحزب الله ولمشروع إيران في لبنان/قراءة في السيناريوهات المحتملة لمواجهة سياسة حزب الله في الداخل صوت لبنان/27 آب/2024
جاد الأخوي هو نموذج للوطني اللبناني السيادي الشريف..ألف تحية له *الياس بجاني/28 آب/2024 مقابلة وطنية بامتياز/ من جرائم وأخطاء وخطايا وذمية تجمع 14 آذار التي لا يجب ان تغفر أنه عزل المعارضة الشيعية الوطنية وارتمى بأحضان بري وحزب الله وجاء بعون رئيساً وسلم البلد للحزب، وهو حالياً في حالة اللامواقف والضياع وعمى رؤية بعد ان تفكك. براحة ضمير نقول إن كل مكوناته الحزبية والإعلامية والسياسية فاشلة وتعمل تحت مظلحزب الله. يبقى أن جاد الأخوي هو نموذج للوطني اللبناني السيادي الشريف..ألف تحية له
جاد الأخوي رئيس ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين لصوت لبنان/ التخلي عن المعارضين الشيعة عام 2005 كان خطيئة واليوم نحن توحيد المعارضة صوت لبنان/27 آب/2024 الصحافي جاد الأخوي عبر صوت لبنان ضمن برنامج “الحكي بالسياسة” تحدث عن تأسيس الشهيد لقمان سليم للائتلاف في العام 2007 بهدف تجميع القوى الشيعية المعارضة تحت اسم “جماعة الديمقراطيين اللبنانيين” الذي اتّخذ اسم “ائتلاف الديمقراطيين اللبنانيين” بعد حصوله على العلم والخبر، ولفت الى استمرار الإئتلاف بوتيرة ضعيفة بعد اغتيال سليم، قبل اتخاذ قرار اعادة احيائه والعمل على مستوى وطني لتجميع المعارضين من اللبنانيين وليس الشيعة منهم فقط.
وأوضح الأخوي ان الشيعة يُعدّون من اللبنانيين المؤسسين للدولة اللبنانية، وانتقد التخلي عن المعارضين الشيعة في العام 2005، لصالح الحلف الرباعي وغيره. وشدّد على أهمية الخطاب الوطني الذي يشمل حصرية السلاح في يد الدولة وكرامة اللبناني ومرجعية الدولة اللبنانية واضاف “هذا البلد لا يُحكم من طرف واحد والتاريخ يشهد على ذلك”. ورأى أن الثنائي الشيعي يعيش نشوة الانتصار واشار إلى ضياع ح ز ب الله الذي لم يتحضّر للمرحلة التي وصل اليها، وأوضح أن طريق التغيير طويل ويبدأ بإعادة التربية، وعوّل على القوى السياسية الاخرى لاستعادة الدولة وانقاذ الوطن، ولفت إلى خطورة خسارة الوطن التي تؤدي الى خسارة الهوية، وشدّد على ضرورة الالتقاء تحت شعار وطني ووفق اسس تعيد بناء الوطن. واعتبر الأخوي ان استعادة الوطن والدستور كفيلة بتحقيق الشروط الأساسية للسياسة الخارجية والدفاعية والمالية للدولة دون اللجوء الى الفيديرالية، واشار إلى معطيات الربح والخسارة واعتبر ان مفهوم الردع لدى ح ز ب الله هو للتداول الإعلامي فقط، وان جبهة الاسناد لم تنفع غزة، وانتقد الفوقية لدى ح ز ب الله ودعاه للتواضع. وأشار إلى تعاطف المجتمع الغربي مع اهل غزة، والى ان نتنياهو استطاع ان يوصّف الحرب مع لبنان على انها حرب اسرائيل مع ح ز ب الله كمنظمة ارهابية، ورأى ان الإيراني يعوّل على عامل الوقت للقيام بالمفاوضات، وان نتنياهو لا يريد وقف الحرب ويسعى عبر ضرباته الاستباقية لتوسيعها، وشدّد على أهمية توحيد المعارضة وانتقد الحسابات الخاطئة لدى البعض واعتبر ان خسارة الوطن يجب ان تكون المحفّز والأولوية لتنفيذ الدستور بالإجماع بعيدًا عن المحاصصة وقبل الانتخابات، وأوضح أن الطائف كفيل بنزع سلاح ح ز ب الله، والا توجّب استقدام الحلول من الخارج مع ما تتطلّبه من تفاوض مع الإيراني، واشار إلى ان الدعم العربي يتطلّب وجود برنامج موحد لدى المعارضة.