الياس بجاني/نص وفيديو: ذكرى ثورة 23 يوليو المصرية، وسرطانية القومية العربية الناصرية، ووثائقي لإبراهيم عيسى يعري الثورة ويفند كوارث حقبة حُكم عبد الناصر

82

الياس بجاني/نص وفيديو: ذكرى ثورة 23 يوليو المصرية، وسرطانية القومية العربية الناصرية، ووثائقي لإبراهيم عيسى يعري الثورة ويفند كوارث حقبة حُكم عبد الناصر
23 تموز/2024

كوارث حقبة عبد الناصر واصولية وجهادية وهرطقات ثورة 23 يوليو المصرية
الياس بجاني/23 تموز/2024
لم يحصد الشعب المصري ومعه كل شعوب دول المنطقة من حقبة حكم عبد الناصر ومن ثورة 23 يوليو غير المصائب والكوارث والفقر والتعتير والهزائم والغرق في مفاهيم انتحارية بالية، وفي ثقافات وهمية ومهلوسة تعود إلى ما قبل حقبات وأزمنة القرون الحجرية. واخطر ما زرعه عبد الناصر في عقول البسطاء هو ما سمي “بالقومية العربية “، التي هي قهر وصهر ورفض الآخر وقتل الحريات وتقديس الموت والتسويق للحروب.

https://eliasbejjaninews.com/2024/07/130481/
اضغط هنا أو على الربط في أعلى لمشاهدة الوثائقي/فيديو دراسة تاريخية مهمة للغاية من موقع “القاهرة والناس” للإعلامي والمؤرخ  والباحث المميز إبراهيم عيسى عناونها/ في الذكرى 57 لنكسة حزيران 1967 .. قراءة نقدية خاصة لخطاب تنحي جمال عبدالناصر وتعرية لنظام ناصر بالوثائق وشرح لأسباب الهزيمة.

ثورة 23 يوليو
الثورة المصرية عام 1952، يشار إليها أيضًا باسم انقلاب 1952 وثورة 23 يوليو، هو تحرك عسكري ضد الحكم الملكي قاده ضباط جيش مصريون ينتمون لتنظيم الضباط الأحرار في 23 يوليو 1952، أدى لإلغاء الملكية ونفي الملك فاروق الأول لإيطاليا وتحول نظام الحكم في مصر إلي جمهورية رئاسية، وعرف في البداية باسم «الحركة المباركة» ثم أطلق عليها ثورة 23 يوليو عقب حل الأحزاب السياسية وإسقاط دستور 1923 في يناير 1953. يمثل هذا الحدث فترة مهمة من التحول السياسي والاقتصادي والاجتماعي في مصر. بدأت في 23 يوليو 1952، مع الإطاحة بالملك فاروق في انقلاب دبرته حركة الضباط الأحرار، وهي مجموعة من ضباط الجيش بقيادة محمد نجيب وجمال عبد الناصر. أثار هذا الحدث موجة من الحماس الثوري في جميع أنحاء العالم العربي، مما ساهم في زخم جهود إنهاء الاستعمار وتعزيز تضامن العالم الثالث خلال حقبة الحرب الباردة.

انطوان سعد
لا أعرف ما إذا كان يجب تهنئة شعب مصر بثورة ٢٣ يوليو. رسميًا تقتضي الأصول احترام خيارهم الرسمي باعتباره عيدًا وطنيًا. أما وجدانيًا فإنه يوم أسود ليس فقط لمصر، بل أيضًا للبنان وسوريا والعراق واليمن وغيرها من الدول العربية. قبل ٢٣ يوليو كانت مصر أم الدنيا والأناقة والثقافة والرقي.

الياس بجاني
23 تموز ذكرى الثورة المصرية الكارثية
يوم اسود وشيطاني حل ع كل دول المنطقة وناصر قاد بلاده إلى اكبر هزيمة في تاريخها. ولكن اخطر ما جاء به ناصر هي القومية العربية الجهادية البالية التي لم نحصد منها غير القتل والدمار والخراب والحرب.عروبة تأخر وتعصب وهزائم جرت منطقنا إلى ازمنة ما قبل القرون الحجرية.

رابط فيديو دراسة تاريخية مهمة للغاية من موقع “القاهرة والناس” للإعلامي والمؤرخ والباحث المميز إبراهيم عيسى عناونها: في الذكرى 57 لنكسة حزيران 1967 .. قراءة نقدية خاصة لخطاب تنحي جمال عبدالناصر وتعرية لنظام ناصر بالوثائق وشرح لأسباب الهزيمة