ضجت وسائل التواصل الاجتماعي اليوم بخبر تعدي عصابة الأشرار الإرهابية والفارسية، المسماة كفراً “حزب الله” على بلدة رميش الحدودية، حيث حاول عناصر مسلحة من هذه العصابة الإجرامية إطلاق صواريخهم “الفافوش والتجليط” على إسرائيل من مناطق قريبة من المنازل (في أسفل الخبر باللغتين العربية والإنكليزية) تصدى لهم السكان المدنيين وأجبروهم على المغادرة بعد إشكال تخلله إطلاق عناصر العصابة الرصاص في الهواء وفوق رأس مواطن كان أول من واجههم. قُرّعت أجراس كنائس البلدة احتجاًجاً على هذا الإجرام السافر والاستفزازي، في حين نقلت العصابة منصتها إلى موقع آخر من مشاع البلدة وأطلقت صواريخها على إسرائيل وانسحبت. هذه الحادثة هي واحدة من مسلسل اعتداءات كثيرة يقوم بها الحزب الفارسي والمذهبي منذ سنين ضد أهالي بلدة رميش، وفي مقدمها اعتداءات منظمة “اخضر بلا حدود” التابعة للحزب. بداية فإن هذه التعدي الفاضح والاستفزازي واللا قانوني هو مدان ومستنكر. ولكن نسأل مع كل لبناني حر وسيد، أين هو الجيش اللبناني، وأين هي قوات الأمم المتحدة “اليونيفل” المفترض أنهما مكلفان حماية المنطقة التي تقع بلدة رميش ضمنها عملاً بموجبات القرار الدولي 1701، الذي يمنع وجود عناصر وسلاح الحزب من التواجد والقيام بأية أنشطة. المطلوب من قوات اليونيفل والجيش اللبناني حماية رميش وكل المناطق التي يشملها القرار الدولي، ومنع اعتداءات الحزب عليها وإبعاده كلياً عنها، كما هو مطلوب من البطريرك الراعي وحاضرة الفاتيكان تعيين ممثل كنسي رفيع المستوى للإقامة في رميش، كما كان الحال مع بلدة جزين خلال زمن الحرب مع الفلسطينيين والحركة الوطنية. يبقى، أن الحزب هو فارسي وإرهابي ومذهبي ويحتل لبنان ويسيطر على حكمه وحكامه ومواقع القرار كافة، ولبنان لن يسترد سيادته واستقلاله قبل تنفيذ القرارات الدولية الخاصة بلبنان بالقوة العسكرية وهي اتفاقية الهدنة، و1559، و1701، و1680.
*الكاتب ناشط لبناني اغترابي *عنوان الكاتب الألكتروني [email protected] رابط موقع الكاتب الالكتروني https://eliasbejjaninews.com
اخبار وتقارير في أسفل تتناول إعتداء حزب الله على بلدة رميش هي موضوع تعليقنا
على خلفية تركيب راجمة صواريخ.. اشكال بين اهالي رميش وحزب الله! جنوبية/26 آذار/2024 وقع إشكال بين مواطن من بلدة رميش الجنوبية ومجموعة تابعة لـ”حزب الله” كانت تحضّر لتركيب راجمة صواريخ في النطاق الجغرافي للبلدة، وفق مصادر الأهالي. وفي التفاصيل، فان مجموعة من حزب الله توجهت إلى أطراف رميش، جنب ثانوية البلدة، بهدف تركيب راجمة صواريخ، وعندما لاحظهم أحد المواطنين، توجه نحوهم لمنعهم، حرصاً على سلامة الأهالي. وقد وقع تلاسناً وقع بين شبان من البلدية ومجموعة من الحزب، وقام أحدهم بإطلاق رصاصتين في الهواء. بعدها، قرع الشبان جرس الكنيسة، وانسحبت المجموعة الحزبية وسط توتر وتجمعات للشباب في البلدة. وعندما سمعت عناصر حزب الله صوت الأجراس، قامت بتغيير موقعها، ونقلت الراجمة إلى صنوبر رميش، واطلقت الصواريخ من هناك باتجاه اسرائيل. وعلق رئيس حزب الكتائب عبر منصة “إكس”: “كل التضامن مع أهلنا في رميش”. وفي الاثناء، تُدق أجراس كنائس رميش، وسط استنفار الاهالي ورفضهم لاستمرار ممارسات الحزب، خاصة وأن القرية مكتظة بالسكان حالياً في ظل الأعياد.
أجراس الكنائس تُقرع.. إشكال بين أهالي رميش والحزب! الكلمة اونلاين/26 آذار/2024 وقع إشكال بين مواطن من بلدة رميش الجنوبية ومجموعة تابعة لـ”حزب الله” كانت تحضّر لتركيب راجمة صواريخ في النطاق الجغرافي للبلدة، وفق مصادر الأهالي . وتقول الرواية ، أن تلاسناً وقع بين شبان من البلدية ومجموعة من الحزب، وقام أحدهم بإطلاق رصاصتين في الهواء. بعدها، قرع الشبان جرس الكنيسة، وانسحبت المجموعة الحزبية وسط توتر وتجمعات للشباب في البلدة. وعلق رئيس حزب الكتائب عبر منصة “إكس”: “كل التضامن مع أهلنا في رميش”.
خلاف بين بلدة رميش و«حزب الله» على خلفية إطلاق الصواريخ من جنوب لبنان إثر محاولة وضع منصة على مقربة من المنازل بيروت: كارولين عاكوم/الشرق الأوسط/26 آذار/2024 تظهّر الخلاف مجدداً بين أهالي بعض القرى المسيحية في جنوب لبنان و«حزب الله» على خلفية إطلاق الصواريخ من بلداتهم. وعادت هذه القضية إلى الواجهة الثلاثاء مع المعلومات التي أشارت إلى قيام عناصر في الحزب بوضع منصة صواريخ على مقربة من المنازل؛ ما أدى إلى مشكلة بين الطرفين ورفع أهالي رميش صوتهم رافضين استخدام بلدتهم لإطلاق الصواريخ. وانتشرت مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، تظهر سيارات رباعية الدفع في بلدة رميش التي يقول أهلها إنها تابعة للحزب، ليعود بعدها الجيش الإسرائيلي ويطلق قذيفة باتجاه أطراف رميش، كما أعلن «حزب الله» لاحقاً أن مقاتليه استهدفوا قبل ظهر الثلاثاء مرتين ثكنة برانيت، التي تقع قبالة رميش وعيتا الشعب، الأولى عند الساعة 10:45 والثانية عند الساعة 10:56 صباحاً. ويقول رئيس بلدية رميش ميلاد العلم لـ«الشرق الأوسط» إن شباناً من البلدة «شاهدوا عند الصباح عناصر من (حزب الله) قادمين بسياراتهم لوضع منصة للصواريخ في منطقة قريبة من المنازل. وعندما توجه أحدهم إليهم في محاولة لمنعهم أطلقوا الرصاص باتجاهه في الهواء وانتقلوا لوضع المنصة في مكان آخر وأطلقوا منها الصواريخ». ويلفت العلم إلى أنه أبلغ الجيش اللبناني الذي حضر عناصره إلى المنطقة وكشفوا على المنصة، ويقول: «نحن نعلم أنه يتم وضع الصواريخ في الأحراج، لكن لا نقبل بوضعها بين المنازل»، مؤكداً: «صمودنا في قرانا هو لمواجهة الإسرائيلي ومنعه من احتلال أرضنا». ويربط العلم بين وضع منصة الصواريخ وما يقول إنها حملة أُطلقت ضد رميش على وسائل التواصل الاجتماعي وعلى أحد المواقع تحديداً على خلفية احتفال أبنائها بالشعانين يوم الأحد الماضي، ويقول: «شنّوا حملة علينا، لكن نحن لم نحتفل بالرقص والغناء إنما بالصلاة وبالاحتفالات الدينية ولم نكن نقصد أن نستفز أحداً ولا سيما جيراننا من الطوائف الأخرى الذين نعيش معهم بعيداً عن أي خلاف أو مشكلات»، مشيراً أيضاً إلى أن نحو 50 عائلة نزحت إلى رميش من قرى مجاورة. وهذه الحادثة ليست الأولى من نوعها؛ إذ كان قد أعلن في بداية المواجهات العسكرية في الجنوب، عن العثور على منصة صواريخ في رميش أيضاً كانت موضوعة إلى جانب أحد الفنادق؛ وهو ما استدعى مواقف مستنكرة. وهذا الأمر كان قد تطرق إليه البطريرك الماروني بشارة الراعي، رافضاً وضع منصات الصواريخ بين المنازل. وقال: «نرفض امتداد هذه الحرب إلى جنوب لبنان، فيجب إيقافها وحماية اللبنانيّين وبيوتهم وأرزاقهم، فهم لم يخرجوا بعد من نتائج الحرب اللبنانيّة المشؤومة. ونطالب بإزالة أي منصّة صواريخ مزروعة بين المنازل في بلدات الجنوب التي تستوجب ردّاً إسرائيليّاً مدمّراً». قرع اجراس واستنفار في رميش بعد دخول عدد من عناصر #ميليشيا_نصرالله محاولين اطلاق الصواريخ من منطقة #رميش!فيديو يظهر السيارات التابعة للحزب والتي دخلت المنطقة!#حزب_الله_ارهابي #لبنان_لا_يريد_الحرب #١٧٠١_الآن pic.twitter.com/hET4ktR92l ولاقت الحادثة ردود فعل مستنكرة، عبّرت عنها قوّى سياسية مسيحية. وكتب رئيس حزب «الكتائب» النائب سامي الجميل على موقع «إكس»: «كل التضامن مع أهلنا في رميش». من جهته، نشر النائب ميشال معوض على منصة «إكس» بياناً باسم كتلة «تجدد» النيابية قال إن «تعريض المدنيين غصباً عنهم في القرى والبلدات الجنوبية لخطر الهجمات الإسرائيلية مرفوض. ندين ما حصل في رميش حيث حاول (حزب الله) إطلاق الصواريخ من جوار البلدة، ونطالب الحكومة بتكليف الجيش وقوات الطوارئ الدولية الحفاظ على أمن اللبنانيين وحياتهم، ونعيد المطالبة بتطبيق القرار 1701 تفادياً لتعريض لبنان لخطر الحرب». كذلك، كتب رئيس جهاز العلاقات الخارجية في «القوات اللبنانية» ريشار قيوميجيان على منصة «إكس» «ينتقمون من رميش لأنها تنتمي إلى ثقافة الحياة والمحبة… وسيادة الدولة والقانون… ما يزعجهم أكثر أن كل أهل الجنوب ينتمون أيضاً في العمق إلى هذه الثقافة وهم مرغمون اليوم، عن حق أو عن باطل، للإقرار بعبثية الموت وولاية الميليشيا… وحرب ليست حربهم». ورميش هي إحدى البلدات الجنوبية التي وإن يعيش أهلها الحرب بيومياتها وتداعياتها، لكنها بقيت بعيدة عن القصف الإسرائيلي المباشر إلى حد كبير باستثناء علما الشعب (بلدة مسيحية) التي تقع ضمن بلدات الجنوب الحدودية والتي كان لها حصة من الاستهداف، لا سيما في المرحلة الأولى؛ ما أدى إلى نزوح معظم أبنائها، على غرار بلدات الجنوب الحدودية. ويلفت رئيس بلدية علما الشعب جان غفري إلى أنه لم يبق في البلدة إلا نحو 55 عائلة غير قادرة، ولا تملك الإمكانات لمغادرة البلدة، في حين نزحت نحو 360 عائلة إلى مناطق أكثر أمناً. ويقول لـ«الشرق الأوسط»: «علما الشعب هي البلدة الرابعة من بين البلدات الأكثر تضرراً في الجنوب، حيث احترقت تقريباً كل كروم الزيتون ومساحات شاسعة من الأراضي، إضافة إلى تدمير ثلاثة منازل وتضرر نحو 60 بيتاً. ويعزو غفري أيضاً استهداف البلدة إلى إطلاق الصواريخ من أحراجها وأطرافها، ويؤكد: «لا نريد الحرب، لكنها فُرضت علينا ونأمل أن نعود في أسرع وقت إلى منازلنا». وبعد ستة أشهر من بدء الحرب التي حوّلت أبناء الجنوب عاطلين عن العمل يعتاشون على المساعدات، يشكو رئيس بلدية رميش غياب الدولة أو أي جهة أخرى عن مساعدة أبناء البلدة، في حين يلفت رئيس بلدية علما الشعب إلى أن هناك مساعدات تصل إلى البلدة التي لا تزال الطريق إليها مفتوحة. ويقول غفري: «المشكلة تكمن في أن معظم القاطنين في البلدة هم من الذين يعملون في الزراعة وتربية المواشي وغيرها، لكن أعمالهم كلّها توقفت اليوم وباتوا فقط يعتاشون من المساعدات». في المقابل، يقول رئيس بلدية رميش التي لا يزال معظم أهلها يسكنون في منازلهم ويبلغ عددهم نحو 6 آلاف شخص، إن المساعدات لا تصل إليهم من أي جهة، ويقول: «نحاول بجهودنا الخاصة جمع ما يمكن منها لتقديمها للعائلات، لا سيما مع ارتفاع عدد العاطلين عن العمل بشكل كبير نتيجة الحرب».
Hezbollah clashes with Rmeish residents over rocket launcher Naharnet/March 26/2024 A clash erupted Tuesday between residents from the southern border town of Rmeish and a group belonging to Hezbollah that was readying to set up a multiple rocket launcher (MRL) within the town’s boundaries, residents said. According to the residents, a verbal clash broke out between young men from the municipality and a Hezbollah group after which the latter fired two shots in the air. “The young men then rang the church bell as the Hezbollah group withdrew from the area, amid tensions and gathering by young men in the town,” the reports said. Kataeb Party chief Sami Gemayel meanwhile commented on the incident by saying: “Full solidarity with our people in Rmeish.” Hezbollah had activated Lebanon’s southern front with Israel on October 8 in solidarity with the Palestinians and the Hamas Movement following the latter’s unprecedented attack on southern Israel and the brutal war that ensued. There have been near-daily clashes between Hezbollah and Israel ever since, resulting in the death of at least 326 people in Lebanon, most of them Hezbollah fighters but also 57 civilians. Tens of thousands of people have also been displaced by the violence in Lebanon’s south and Israel’s north.
في اسفل تغريدات وبيانات تدين الإعتداء على بلدة رميش
أهكذا تكافأ رميش يا سيد؟ طوني نيسي/فايسبوك/26 آذار/2024 رميش القرية السريانية المارونية على الحدود الجنوبية للبنان، قرية نموذجية مثالية. قريتي التي أفتخر أني أحد أبنائها الصغار تجسد فعلا، لا قولا، مثالا للبنان الرسالة، لبنان الذي بنته الكنيسة المارونية وارادته رسالة تعايش ومحبة وشراكة ومساحة حوار بين جميع مكوناته الدينية والاثنية والحضارية. رميش، جسدت وتجسد ، بموقعها الجغرافي، بكيفية ادارة شؤونها الداخلية وبكيفية تعاملها مع محيطها حقيقة ايماننا بلبنان الذي نريد؛ لبنان التعددي، الحضاري والديمقراطي الذي يعيش فيه جميع أبنائه كل بحسب خصوصيته مع احترام خصوصية ودين وحضارة الاخر. رميش نموذجا يحتذى به وإبناء رميش خير مثال على المواطن الحقيقي المتعلق بأرضه والمحافظ على إرث اجداده والمثابر على عشق وعيش هويته السريانية المارونية والمتمسك بوطنه لبنان، لبنان الرسالة التي يعيشها ابن رميش يوميا بتعاملة اليومي مع جيرانه و تفاعله معهم ودفاعه عنهم ومساعدتهم عندما يحتاجونه كما فعل مع هذا المحيط عام ٢٠٠٦ عندما استقبل ابن رميش جاره في بيته واقتسم معه الغذاء و الدواء. رميش، القرية النموذجية في لبنان الرسالة، ذنبها اليوم انها أعلنت مع غبطة البطريرك حيادها عن مشاريع لا تشبه لبنان ولا تعنيه. ذنبها انها تمثل كل ما نريده من لبنان وانها ترفض أن يفرض عليها مشاريع و حروب لا يريدها كل اللبنانيون الاحرار. هل ذنب رميش يا سيد حسن أنها عاصية على مشاريعك وانها ترفض حربا تفردت بقرار خوضها؟ هل ذنب رميش انها تمارس حريتها وحقها في الحياة بالطريقة التي تناسب أبنائها؟ لأنه أن كان هذا هو الذنب الذي ارتكبته، فلولا هذا الذنب لما استطاعت رميش حماية وإيواء من تعتبرهم جمهورك عام ٢٠٠٦ في حرب انت نفسك قلت فيها ” لو كنت أعلم”. فهل هكذا تكافأ رميش يا سيد؟
فؤاد أبو ناضر رفضُ أهالي #رميش استخدام حزب الله بلدتهم لاطلاق صواريخه هو قرار يعبّر عن وحدة الساحات مع أبناء قرى العرقوب الذين مرّوا بالموقف ذاته وواجهوه بالعزيمة نفسها.الحاجة إلى انتشار الجيش أصبحت ضرورية لفرض الأمن وتفادي أي احتكاك بين الأهالي والمسلحين يؤدّي إلى انفجار الساحات الداخلية
روجيه إدّه رميش الإن غداً كل لبنان الله يرحم ريمون_اده وقصة #بقرات_عبدالله_الحج حين استقبله في مزرعته #جنوب_لبنان وشاهد تعليم البقر الواحدة بعد الاخرى بحديد مجمّر، “فتجعِّر” كلٌ منها بدورها وجعاً، ويبقى القطيع صامتاً ينتظر كلٌ دوره! ويستذكر مقولة، “ذُبِحَ الثور الأبيض يومَ ذُبِح الثور الأسود” #قرى_لبنان وكل حي، وبيت، في اية قرية ومدينة، يُقتَل اهلها، وتُحرَق وتُهدَم وتُهَجّر، يوم تُستَباح، وتُستَهدَف، رميش وعين قبل والقليعة، ووو خطوط دفاعنا عن لبنان تبدأ هناك، ولا تنتهي، قبل ان ينتهي، آخر وحدٍ منا
“تجدد”: ندين ما حصل في رميش ونعيد المطالبة بتطبيق القرار 1701 ال بي سي/26 آذار/2024 شددت كتلة تجدد على أن تعريض المدنيين غصبًا عنهم في القرى والبلدات الجنوبية لخطر الهجمات الإسرائيلية مرفوض. ودانت ما حصل في رميش حيث حاول حزب الله إطلاق الصواريخ من جوار البلدة، مطالبة الحكومة بتكليف الجيش وقوات الطوارىء الدولية الحفاظ على أمن اللبنانيين وحياتهم. وعاودت المطالبة بتطبيق القرار 1701 تفاديًا لتعريض لبنان لخطر الحرب.
جرجس روكز جرس كنيسة #رميش هزم صواريخ #حزب_الله …
ميشال فلاّح لم تَجِد أبواق حزب السلاح أمام تحدي المؤمنين برميش للحرب واحتفالهم بأحد الشعانين سوى التَمْنِين،وكأن الزياحات ما كانت لتحصل لَوْلا “تضحيات من ارتقوا على طريق القدس”! سرديات “لولا الحزب لَما..” وقد أطلقوها منذ تورطهم في الدفاع عن نظام الاسد، خرقاء، ولا تسري سوى على البُلْه كقطيعه.
جورج إ. حايك هذا ليس ناقوس الخطر إنما أجراس الكنيسة في بلدة رميش الجنوبية حيث اعترض أهلها الأبطال عناصر “حزب الله” الذين أرادوا إطلاق صواريخ من أراضيها…اليوم رميش، غداً القليعة، بعد غد دبل وعين ابل والقوزح…فاللبنانيون عموماً والمسيحيون خصوصاً قالوا كلمتهم:لبنان_لا_يريد_الحرب
جيمي فرنسيس🇱🇧 رميش خارج الساحات الإيراني وهذا ما حماها! رميش لبنانية وأهل رميش لا يريدون الحرب وعلى “الحزب” الإلتزام بقرار الأهالي وإبعاد شبح الحرب عنهم، الحزب يعاني أمام جمهوره الذي أصبح على يقين أنه هو من يستدرج الإسرائيلي وهو سبب كل المصائب والدمار التي لحقت بهم لحسابات إيرانية صرف
كارن البستاني أفادت معلومات خاصة بـ «الأنباء» عن إلقاء القبض على عميلين في إحدى قرى محافظة #النبطية، وإنزال عقوبات ميدانية فورية بحقهما من قبل مجموعات غير حزبية، ما تسبب بفرض المعنيين إجراءات صارمة تتعلق بالتكتم على هوية العملاء، لضمان سوقهم إلى العدالة، وعدم تحذير مشغليهم وعملاء آخرين لاتخاذ احتياطات. تتهمونا اننا #عملاء كلما طالبنا بوقف الحرب عندما العملاء الفعليين في دياركم! #لبنان #جنوب_لبنان #بيروت #لبنان_لا_يريد_الحرب
مارون عساف كل التضامن مع أهلنا الصامدين في #رميش بعد محاولة مجموعة مقاتلة إطلاق صواريخ بالقرب من ثانوية رميش ومن ثم اطلاق النار باتجاه مواطن حاول منعهم لابعاد ردة فعل الاجرام الاسرائيلي، قبل انسحابهم إلى نقطة أخرى. نتمنى ان تسود لغة العقل في زمن القيامة ليبقى #الجنوب رمزاً للوحدة في التنوع.
الين صمد اهالي رميش واهالي لبنان مستعدين يكونوا هنّي و بيوتن فدا لبنان اولاً وأخيراً ومقاومتن تكون على طريق لبنان أولاً و أخيراً . والواضح انو المواجهة أعنف و اقوى واصلب مع اعداء الداخل قبل اي عدو خارجي . #لبنان_لا_يريد_الحرب #رميش
الياس سمعان نعم ارزاق الناس وتحديداً اهالي #رميش ليست سائبة ودفعوا من اجلها الغالي والرخيص لن يقبلوا بتهديمها بقرار من حماس وعملية الهاء من حزب الله من اجل مصلحة ايرانية وقضية غير لبنانية! اما تهديدهم باي نوع من ردات الفعل سيكون لها افعال اخرى بمناطق اخرى لا تستضعفوا اهلنا في ! #رميش
بيتر جرمانوس حزب الله يريد ان يطلق صاروخ “فرقيع” من رميش كي تقوم اسراىيل بتسويتها بالارض. كمواطنون لا علاقة لنا بهذا الحزب، انما بالدولة اللبنانية. اين رىيس الحكومة، اين الحكومة، اين الاسلاك العسكرية والأمنية واين القضاء ؟؟ من يراهن بعد على قيام دولة كمن يراهن على قيامة الموتى. قولوا آمين.
ملحم خلف https://twitter.com/i/status/1772381472743207064 كلمة أمام أهلي في مدينة #رميش في #الجنوب ، في حضور #السفير_البابوي في لبنان باولو بورجيا. Le discours à Rmeich après la messe des rameaux en présence du nonce apostolique Mgr Paolo Borgia
غيلدا ايوب بعد حشد الشعانين في رميش التي لم تعجب حzب_الله حاولت اليوم مجموعة من الحزب تركيب راجمة تحت #ثانوية_رميش في كرم زيتون ، مما ادى إلى تلاسن مع شاب من المنطقة، فقامت العناصر بإطلاق النار فوق رأس الشاب الذي ذهب فوراً ودق #جرس_الكنيسة. مما جعل المجموعة تنسحب هاربة المكان مع الراجمة
هادي الأمين تحيّة لقرية #رميش ولكنائسها، ولأهلها الشجعان الذين يرفضون أن تتحول قريتهم إلى منصة صواريخ، والذين يرفضون أن تصير أرواحهم، حطباً للنار التي تريد إشعالها ميليشيات “حزب الله”، خدمة لمحور الموت والبؤس. #لبنان
الياس حنكش أهالي رميش الأبطال كما جميع اللبنانيين الأحرار يرفضون زج لبنان في حروب الأخرين ويرفضون القصف من قراهم ومن بين منازلهم، ويتمسكون بالدولة وسيادتها بوجه الدويلة ومغامراتها المدمرة. رميش كانت وستبقى رمزاً للصمود!
سامي الجميل كل التضامن مع اهلنا في #رميش.
آلان حكيم رميش ليست وحدها، بل كل لبنان ينادي بالسلام والأمان. لا لاستخدام أرضنا في صراعات الآخرين ولا للحرب التي تهدد بيوتنا وأمننا. نحن أبناء هذا الوطن ندافع عن دولتنا وسيادتها بوجه أي مغامرة خارجية مدمرة. #رميش
جاد عبود ما فيك تجي تقصف من بين البيوت من رميش و تعرّض البيوت للخطر. أهلنا بالضيع الحدودية ما بدّن الحرب و نحنا ما بدنا الحرب و أغلبية الشعب اللبناني ما بدّو حرب. الله مش موكّلك تعمل حرب و تفوّت البلد بحرب كرمال قضية ما إلنا فيها. ولأ،منّا عملاء.إنت العميل المنفذ لأجندات إقليمية طائفية
ريشاركويمجيان ينتقمون من #رميش لأنها تنتمي الى ثقافة الحياة والمحبة…وسيادة الدولة والقانون. ما يزعجهم أكثر أن كل أهل الجنوب ينتمون أيضاً في العمق الى هذه الثقافة وهم مرغمون اليوم، عن حق أو عن باطل، للإقرار بعبثية الموت وولاية الميليشيا… وحرب ليست حربهم
ميشال شماعي لم يتأخّر الجواب التهجيري على أبناء #رميش بعد مسيرة الحياة التي قاموا بها في أحد الشعانين. تركيب راجمة صواريخ بالقرب من الثانوية ليس موجها للعدو بل هذه رسالة واضحة لأبناء البلدة بالرحيل.والرد أتى بقرع الأجراس #باقيين برميش وبكل الجنوب فهذه أرضنا وسندافع عنها أنتم وجهان ل واحدة
شربل الحاج اسمعوا يا جماعة الحزب نحنا كنا عشرات ركعنا الآلاف بجماعة الفلسطينية وعرفات اي نحنا رميش وعين ابل ودبل والقوزح والقليعة ورح نتصدى لأي عمل ارهابي برميش ومناطقنا وستبقى أجراس كنائسنا تدق وأصواتنا تصدح #حيث_لا_يجرؤ_الآخرون
طوني بولس المطلوب مجزرة؟ رميش لا تريد الحرب واستخدامها كمنصة إيرانية عبر مليشيا “حزب الله”. بأي حق تقتحم سيارات المليشيا الإيرانية البلدة لتطلق صواريخ من وسط البلدة، هل المطلوب استجلاب رد اسرائيلي لتدمير وتهجير المواطنين اسوة بما فعل الحزب في باقي البلدات والقرى الحدودية؟ #لبنان_لا_يريد_الحرب ولا يريد ان يكون ساحة ايرانية، انما يريد #تطبيق_القرارات_الدولية لاستعادة الاستقرار والامن
أحمد سويسي علم موقع IMLebanon، أن مجموعة من حزب الله توجهت إلى أطراف رميش، جنب ثانوية البلدة، بهدف تركيب راجمة صواريخ، وعندما لاحظهم أحد المواطنين، توجه نحوهم لمنعهم، حرصاً على سلامة الأهالي. وعلى الإثر، قامت عناصر الحزب بإطلاق النار صوبه من دون إصابته، فذهب ودق جرس كنيسة رميش ليتجمّع الاهالي ولمحاصرة العناصر وطردها من القرية. وعندما سمعت عناصر حزب الله صوت الأجراس، قامت بتغيير موقعها، ونقلت الراجمة إلى صنوبر رميش، واطلقت الصواريخ من هناك باتجاه اسرائيل. وفي الاثناء، تُدق أجراس كنائس رميش، وسط استنفار الاهالي ورفضهم لاستمرار ممارسات الحزب، خاصة وأن القرية مكتظة بالسكان حالياً في ظل الأعياد.
مريم مجدولين اللحام أجراس الكنائس تُقرع في #رميش الجنوبية بمواجهة #حزب_الله حاول عناصر #حزب_الله إطلاق صواريخ من رميش وسط المنازل وبالقرب من ثانوية رميش الرسمية!! وأطلقوا #الرصاص فوق رأس أحد الشباب المعترضين. عندها، اتجه الشاب نحو #الكنيسة وبدأ بقرع الجرس، فتجمع الأهالي ورفضوا تعريض بلدتهم للخطر
Guila Fakhoury Today in the southern region, Hezbollah planned to launch missiles towards Israel from the town of Rmeich, positioning themselves behind schools & endangering the lives of people. We express our solidarity with the residents of the south in opposition to the actions of Hezbollah
Joy Lahoud Nasrallah’s thugs are infiltrating Rmaich (a village in southern Lebanon) planting rockets launchers against the will of the inhabitants – endangering the lives of hundreds of civilians who did not have any say in this ongoing war. Obviously, another ethnic cleansing method to be added to their long list of mass expulsion tactics. #lebanon
الصورة في اسفل تظهر أهالي رميش يوم الأحد الماضي وهم يحتفلون بزياح الشعانين