الياس بجاني بالصوت/محور الشر السوري الإيراني هو عون ولواء أحرار السنة وداعش والنصرة /تعليق لمحمد سلام

682

لواء أحرار السنة استنساخ لمهزلة أبوعدس

بالصوت/فورماتMP3/الياس بجاني: محور الشر السوري الإيراني هو عون ولواء أحرار السنة وداعش والنصرة /تعليق لمحمد سلام/15 آب/1414

في أعلى التعليق فورماتMP3

بالصوت/فورماتWMA/الياس بجاني: محور الشر السوري الإيراني هو عون ولواء أحرار السنة وداعش والنصرة /تعليق لمحمد سلام/15 آب/14

Arabic LCCC News bulletin for August 15/14نشرة الاخبار باللغة العربية
English LCCC News bulletin for August 15/14نشرة الاخبار باللغة الانكليزية

محور الشر السوري الإيراني هو عون ولواء أحرار السنة وداعش والنصرة/تعليق لمحمد سلام/15 آب/14
بقلم/الياس بجاني
15 آب/14

ضجت صباح اليوم وسائل الإعلام اللبنانية ومواقع التواصل الاجتماعي بخبر صاعق حمل العنوان التالي: “مشغّل «موقع أحرار السنّة» «كان فاتح على حسابه» وأي منظمة لا تقف وراء حسابه”
الخبر بحرفيته طبقاً لوكالات الأنباء/15 آب/14/ “في إنجاز أمني بالغ الأهمية، تمكنت شعبة المعلومات من توقيف مشغّل «موقع أحرار السنّة» ببعلبك في منطقة بعلبك، وهو من مواليد عام 1995، ولا يتعدي عمره 19 عاماً. وكشف مصدر أمني أن الموقوف يدعى حسين الحسين ونقل إلى المديرية العامة في بيروت للتحقيق معه، واعترف لدى التحقيق معه «بتشغيله الموقع». وحسب المصدر إيّاه فإن الحسين «كان فاتح على حسابه»، وأي منظمة لا تقف وراء حسابه، وكان قيد المراقبة منذ فترة لغاية توقيفه. وقال مصدر مسؤول لـ «اللواء» أن هذا التوقيف يعد انجازاً في غاية الخطورة لأنه يؤدي إلى نزع الفتنة، سيما وأن صاحب الموقع لم يكن يملك سوى جهاز كمبيوتر.”
بالواقع لم نكن بحاجة إلى كشف فرع المعلومات اليوم أن مشغل موقع لواء أحرار السنة على التويتر هو من بيئة حزب الله، وإنه لم يكن من عناصر الحزب المقاتلة أو الملتزمة حسبما جاء في رد الحزب الصبياني عبر أبواقه الإعلامية المأجورة.
لماذ نقول هذا الكلام؟
ببساطة متناهية لأن هذا النمط الإبليسي من الإستغباء لعقول اللبنانيين وذاكرتهم وعلمهم ووعيهم وبصرهم والبصيرة الذي يمارسه بفجور ووقاحة محور الشر السوري-الإيراني لم يتغير ولم يتبدل منذ العام 1975 ، وهو يستنسخ ببغائية باستمرار رغم انكشافه وتعريه.
تقول صنوج حزب الله إن مشغل الموقع الشاب على التويتر ليس منتمياً للحزب الملالوي.
قد يكون الرد صحيحاً، ولكن الأمر سيان إن كان منتمياً أم لا لأن ثقافة شرعة الغاب “ومد اليد” وعدم احترام القوانين والإستقواء على الغير وتحقيره التي يروج لها ويسوّقها ويفرضها بالقوة والبلطجة المحور الجهنمي هي المرض الأساس وكل ما نراه من ارتكابات شنيعة في كافة المجالات وعلى كل الصعد من مثل ما قام به المشغل، إضافة إلى كل الهرطقات والتعديات والغزوات والتخوين وانتهاكات حقوق وكرامات الغير والسرقات والتهريب وتصنيع المخدرات وتزوير الأدوية وتبيض الأموال والاغتيالات، وتطول القائمة هي كلها أعراض للمرض الأساس الذي هو ثقافة حزب الله الهمجية واحتلاله الإيراني للبنان.
من هنا فإن نهج دفن الرؤوس في الرمال والتلحف بالتقية والذمية والتلهي منذ العام 2005 بعلاج الأعراض، وهي السياسة الغبية التي اتبعتها معظم مكونات 14 آذار لن تؤدي إلى أية نتيجة، بل على العكس فهي تفاقم المرض وتترك له الحرية ليفتك أكثر وأكثر بلبنان وبكل ما هو لبناني وحضاري وعربي ودستوري وحريات وديموقراطية وسلم وأمن وحضارة وعيش مشترك.
في الخلاصة، إن داعش والنصرة وفتح الإسلام وكل المنظمات اللبنانية والعراقية والفلسطينية والعربية التكفيرية والجهادية في لبنان وغزة وسوريا واليمن والبحرين والسعودية وباقي الدول العربية، وأيضاً ومعهم كل جماعات المرتزقة من الداعشيين السياسيين في 8 آذار من أمثال ميشال عون وربعه من العصي والودائع هم جميعاً أدوات وأبواق وصنوج من صناعة وتفقيس حاضنات محور الشر السوري – الإيراني ويعملون بأمرته، ونقطة على السطر.
ايها اللبناني اعرف عدوك، عدوك هو محور الشر السوري –الإيراني

الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوانه الألكتروني Phoenicia@hotmail.com

 في اسفل تعليق للصحافي محمد سلام يحاكي خبر اليوم

“لواء أحرار السنّة”=أبو عدس إلكتروني
محمد سلام، الجمعة 15 آب 2014

شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي حققت إنجازاً أمنياً إستباقياً كبيراً يتجاوز بأشواط مجرد توقيف غلام بتهمة تشغيل حساب تويتر بإسم “لواء أحرار السنّة-بعلبك”، وأفشلت مخطط إغتيالات خطير كان بإستطاعته، لو نُفِّذ، تفتيت البلد برمّته وليس تدميره فقط.
“لواء أحرار السنّة-بعلبك” لم تكن مهمته تهديد المسيحيين، مع إحترامنا لمن يصدّقون هذه النظرية، ولم تكن مهمّته تهديد السنّة، أيضاً مع إحترامنا لمن يصدق هذه النظرية.
“لواء أحرار السنّة-بعلبك” أيضاً لم تكن مهمته تقتصر على تشويه صورة السنّة، كما يعتقد البعض.
“لواء أحرار السنّة-بعلبك” لم يكن يديره الغلام الموقوف حسين شامان الحسين، الذي لم يكن أكثر من مشغّل يقتصر دوره على تحميل المواد التي تسلّم إليه على حساب التويتر المخصص لهذه المهمة.
فماذا كانت مهمة “لواء أحرار السنّة-بعلبك”؟
للإجابة عن السؤال لا بد من سرد الحاجة إلى هذا الحساب. لماذا وجد أساساً؟
قاتل الرئيس الشهيد رفيق الحريري ومن معه ومن سبقه وتبعه على طريق الإغتيال السياسي إكتشف أنه ليس أنشتاين إطلاقاً، إكتشف أنه حمار. وسبب حمرنته هو أنه ظهّر القاتل الذي يريد إلصاق التهمة به (أي المسكين أبو عدس) بعد الجريمة، فجاءت حجته ركيكه، حاول تطعيمها بنظرية الحجاج الإستراليين لتقويتها، ولكنها بقيت ركيكة وتزايدت ركاكتها حتى صارت مسخرة شعبية، خصوصاً بعدما أثبتت التحقيقات الجنائية-العدلية الدولية عدم وجود أي أثر للضحية أبو عدس في موقع الجريمة.
وبما أن المجرم الحمار يريد أن يستمر في القتل، قرر أن يتذاكى لعله يسترد كرامته فيستعيد مرتبة أنشتاين التي تدغدغ غطرسته. وبما أن تكنولوجيا الإتصالات قد تطوّرت، ولم يعد بحاجة إلى شريط فيديو، وإلى شخص يضعه في شجرة، وشخص يتصل بمحطة تلفزيون للعثور عليه وترويجه، قرر تطوير أبو عدس إلى حساب إلكتروني أسماه “لواء أحرار السنّة-بعلبك”.
هكذا وجد حساب “لواء أحرار السنّة-بعلبك” ولكن ما هي مهمته؟
مهمته الإيحاء لكل من يصدق أكاذيبه وتلفيقاته وحملاته التحريضية بأنه يوجد “تنظيم إرهابي سني” يقتل … وجاهز للمزيد من القتل.
وهذه، في علم تكوين الرأي العام والدعاية السياسية، إسمها “تأسيس قناعة راسخة” لدى الرأي العام.
كيف تتم الإستفادة من هذه القناعة؟؟؟
بأن يعلن الحساب مسؤوليته عن عملية إغتيال كبرى تستهدف شخصية لبنانية يؤدي رد الفعل على قتلها إلى … قتل البلد برمته.
منذ إغتيال الرئيس الشهيد كان همّ القاتل أن ينسب الجريمة إلى “أصولي سني” فإخترع أبو عدس، وكانت التهمة واسعة على المسكين الذي يبدو أنه كان من ضحايا الجريمة وليس من منفذيها.
ومع “لواء أحرار السنّة-بعلبك” صار أبو عدس حساباً إلكترونياً جاهزاً. صار القاتل الذي ستنسب إليه جريمة إغتيال معروفاً، مشهوراً، معمماً. والأخطر، وصار الرأي العام يعرفه، ويقتنع بأنه المجرم. صار الرأي العام جاهزاً لقبول تبني هذا الحساب مسؤولية أي عملية إغتيال.
هذه كانت مهمة هذا الحساب القذر الذي يرجّح أن مشغّله الغلام لا يعرف الهدف من ورائه.
وحده القاتل، الذي سبق أن قتل، والذي لا يرى أسلوباً لتعطيل أي حل في البلد سوى القتل، وحده يعرف مهمة هذا الحساب.
الآن، خسر القاتل حسابه. أسقطته شعبة المعلومات، ولكن هذا لا يعني أنه لن يجدد سعيه للقتل، لأنه … قاتل.
(صفحة كلام سلام)

ISF Takes Control of Free Sunnis Brigade Twitter Account, Raises Lebanese Flag on Header
Naharnet/The Internal Security Forces Intelligence Branch took control over the Twitter account of the so-called Free Sunnis of Baalbek Brigade and uploaded a picture of the Lebanese flag on its header.
The move came a day after ISF announced the arrest of the operator of the obscure group’s twitter account.
A picture of the Lebanese flag was uploaded as the profile picture and the header of the account.
The ISF also tweeted the arrest of the 19-year-old boy.
“The Intelligence Branch detained H. Sh. H.,” the tweet said, adding that he “confessed that he is the owner of the Free Sunnis of Baalbek Brigade’s Twitter account.”
New of his arrest broke out on Thursday evening after the ISF tweeted the matter from its twitter account.
According to the tweet, H. is a Lebanese national and had confessed to managing the shadowy group’s account. The cyber crimes bureau announced recently that the Twitter account of the vague Brigade is being probed. On July 24, the account was unreachable on Twitter, despite having many followers. Another account was founded to replace it but could not enjoy the same popularity. The obscure group has threatened to target Interior Minister Nouhad al-Mashnouq, army chief Gen. Jean Qahwaji and Maj. Suzan al-Hajj, chief of the Internal Security Forces’ Cyber Crime and Intellectual Property Protection bureau.
It has repeatedly slammed the military institution as the “Crusader Army” and it vowed to task gunmen to attack churches in Lebanon and in the eastern Bekaa valley in particular. Mashnouq had revealed recently that tweets by the so-called “Free Sunnis Brigade” were in fact made by a foreign intelligence agency.
However, he did not disclose further details on the matter. But the shadowy brigade was quick to hit back, telling Mashnouq that he will not be able to prevent the group’s “jihadist operations.”Consequently, another Twitter account emerged as a response to the Free Sunnis of Baalbek Brigade under the name of “Free Crusader Brigade.”