Emanuele Ottolenghi/FDD/In the Tri-Border Area, Hezbollah Agents Are Again in the Wind/تقرير يتناول قضية اصدار قاض فيدرالي أرجنتيني مذكرة توقيف دولية بحق أربعة لبنانيين يشتبه في تورطهم في الهجوم الإرهابي الذي وقع سنة 1994 واستهدف المركز الثقافي اليهودي في بوينس آيرس
تقرير يتناول قضية اصدار قاض فيدرالي أرجنتيني مذكرة توقيف دولية بحق أربعة لبنانيين يشتبه في تورطهم في الهجوم الإرهابي الذي وقع سنة 1994 واستهدف المركز الثقافي اليهودي في بوينس آيرس.
في منطقة المثلث الحدودي ، عناصر حزب الله يعاودون الريح من جديد إيمانويل أوتولينغي/مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات/ 22 /حزيران 2023
In the Tri-Border Area, Hezbollah Agents Are Again in the Wind Emanuele Ottolenghi/FDD/June 22/2023 An Argentinian federal judge issued an international arrest warrant last week against four Lebanese nationals suspected of involvement in the July 1994 terror attack against the AMIA building, the Jewish cultural center in Buenos Aires. Yet one of the suspects, Paraguay resident Hussein Mounir Mouzannar, escaped days later before he could be apprehended for questioning. Besides Mouzannar, the other three suspects are Abdallah Salman (a.k.a. Jose El Reda), Farouk al-Haj Omairi, and Ali Hussein Abdallah. Two of them, El Reda and Omairi, are known entities: Both were previously investigated and sanctioned and have been on the run. They are unlikely to be located by authorities. All four operated out of the so-called “Tri-Border Area” (TBA), where Argentina, Brazil, and Paraguay meet. The TBA is home to a sizable community of Lebanese Shiites and has become a hotspot for the Lebanese terror group Hezbollah. El Reda is already wanted for the 1992 bombing of Israel’s embassy in Buenos Aires and for trafficking in counterfeit U.S. dollars. He also helped plan the AMIA bombing, which was masterminded by his brother, a senior Hezbollah operative in charge of operations in the Western Hemisphere. The U.S. State Department’s Rewards for Justice program has offered $7M for the brother’s capture. Their current locations are unknown. In 2006, the U.S. Treasury Department sanctioned Omairi, a Lebanese immigrant to Brazil and a long-time TBA resident. Treasury accused him of serving as Hezbollah’s point man in the TBA for document forgery and being involved in drug trafficking. But Brazilian authorities never prosecuted or arrested Omairi. He is thought to still reside in the TBA or possibly in Curitiba, the capital of the Brazilian state of Parana. Unlike El Reda and Omairi, this is the first time authorities have connected Abdallah and Mouzannar to the 1994 attack. They both reside in the TBA and are Lebanese-Paraguayan dual nationals. Little is known about Abdallah other than his suspected role in the plot: According to Argentinian authorities, he provided the El Reda brothers with a valid address in Ciudad Del Este, Paraguay, so they could prove residence. Mouzannar provided El Reda with false documents. Thanks to their proof of Paraguayan residence and false documents, the two brothers remained undetected in the area while they planned the attack. Mouzannar, like Abdallah and Omairi, remained in the TBA. He suddenly became flush with cash, reportedly thanks to his role in the terror attack, and quickly emerged as a prominent businessman. He works alongside his four brothers, all allegedly implicated in piracy and tax evasion investigations. Paraguayan corporate records show that Mouzannar, as of last week, had a stake in five Paraguayan companies and owned real estate in the country alongside his brothers and other prominent figures in the TBA’s Shiite Lebanese diaspora. The Argentinian arrest warrant could have led to the detention of Mouzannar, Abdallah, and potentially also Omairi. Argentinian law enforcement moved swiftly. It added the four suspects to Argentina’s Public Registry of Terrorist Entities, asked Interpol to issue a red notice, and issued requests for legal assistance and asset freezes to Brazil and Paraguay. Paraguayan authorities ordered asset freezes on June 19 and have already identified four local bank accounts and real estate to seize. Yet by then, Mouzannar was already in the wind. News of the indictment leaked to the press within hours after the arrest warrants were issued. Mouzannar quickly fled after entrusting his siblings as caretakers of his assets. Paraguayan authorities may still freeze those assets. But precious intelligence is now, again, beyond reach. Mouzannar’s escape deals a blow to Argentina’s decades-long investigation of the AMIA bombing. It is a lost opportunity both to achieve justice for the attack’s victims and to shed light on Hezbollah’s vast network and operations in Latin America. **Emanuele Ottolenghi is a senior fellow at the Foundation for Defense of Democracies (FDD), where he contributes to FDD’s Iran Program and Center on Economic and Financial Power (CEFP). For more analysis from Emanuele, the Iran Program, and CEFP, please subscribe HERE. Follow Emanuele on Twitter @eottolenghi. Follow FDD on Twitter @FDD and @FDD_Iran and @FDD_CEFP. FDD is a Washington, DC-based, nonpartisan research organization focused on national security and foreign policy. https://www.fdd.org/analysis/2023/06/21/in-the-tri-border-area-hezbollah-agents-are-again-in-the-wind/
تقرير يتناول قضية اصدار قاض فيدرالي أرجنتيني مذكرة توقيف دولية بحق أربعة مواطنين لبنانيين يشتبه في تورطهم في الهجوم الإرهابي الذي وقع سنة 1994 واستهدف المركز الثقافي اليهودي في بوينس آيرس. في منطقة المثلث الحدودي ، عناصر حزب الله يعاودون الريح من جديد إيمانويل أوتولينغي/مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات/ 22 /حزيران 2023 أصدر قاض فيدرالي أرجنتيني مذكرة توقيف دولية الأسبوع الماضي ضد أربعة مواطنين لبنانيين يشتبه في تورطهم في الهجوم الإرهابي الذي وقع في يوليو 1994 ضد مبنى AMIA ، المركز الثقافي اليهودي في بوينس آيرس. لكن أحد المشتبه بهم ، حسين منير مزنر ، أحد سكان باراغواي ، هرب بعد أيام قبل أن يتم القبض عليه للاستجواب. وإلى جانب مزنر، فإن المشتبه بهم الثلاثة الآخرين هم عبد الله سلمان (المعروف أيضًا باسم جوزيه الرضا)، وفاروق الحاج عميري، وعلي حسين عبد الله. اثنان منهم ، الرضا والعميري ، كيانان معروفان: كلاهما خضع للتحقيق والعقوبات في السابق وكانا فارين. من غير المحتمل أن يتم تحديد موقعهم من قبل السلطات. عمل الأربعة من ما يسمى “منطقة الحدود الثلاثية” (TBA) ، حيث تلتقي الأرجنتين والبرازيل وباراغواي. يُعد TBA موطنًا لمجتمع كبير من الشيعة اللبنانيين وأصبحت نقطة ساخنة لحزب الله اللبناني. والرضا مطلوب بالفعل في تفجير عام 1992 لسفارة إسرائيل في بوينس آيرس وتهريب دولارات أمريكية مزيفة. كما ساعد في التخطيط لتفجير AMIA ، الذي كان العقل المدبر له من قبل شقيقه ، وهو ناشط بارز في حزب الله مسؤول عن العمليات في نصف الكرة الغربي. عرض برنامج المكافآت من أجل العدالة التابع لوزارة الخارجية الأمريكية 7 ملايين دولار للقبض على الأخ. مواقعهم الحالية غير معروفة. في عام 2006 ، عاقبت وزارة الخزانة الأمريكية العميري ، وهو مهاجر لبناني إلى البرازيل ومقيم في TBA منذ فترة طويلة. اتهمته وزارة الخزانة بالعمل كمسؤول عن حزب الله في TBA بتهمة تزوير الوثائق والتورط في تهريب المخدرات. لكن السلطات البرازيلية لم تلاحق أو تعتقل عميري. يُعتقد أنه لا يزال يقيم في TBA أو ربما في كوريتيبا ، عاصمة ولاية بارانا البرازيلية.fi mintaqat almuth على عكس الرضا والعميري ، هذه هي المرة الأولى التي تربط فيها السلطات عبد الله وموزنار بهجوم 1994. كلاهما يقيمون في TBA وهما مواطنان لبنانيان وباراغوايانيان. لا يُعرف سوى القليل عن عبد الله بخلاف دوره المشتبه به في المؤامرة: وفقًا للسلطات الأرجنتينية ، فقد قدم للأخوين إل رضا عنوانًا صالحًا في Ciudad Del Este ، باراغواي ، حتى يتمكنوا من إثبات الإقامة. زود مزنر الرضا بوثائق مزورة. وبفضل إثبات الإقامة في باراغواي والوثائق المزورة ، ظل الشقيقان غير مكتشفين في المنطقة أثناء التخطيط للهجوم. ظل مزنر ، مثل عبد الله والعميري ، في TBA. أصبح فجأة مليئًا بالمال ، وذلك بفضل دوره في الهجوم الإرهابي ، وسرعان ما ظهر كرجل أعمال بارز. إنه يعمل جنبًا إلى جنب مع إخوته الأربعة ، الذين يُزعم أنهم متورطون في تحقيقات القرصنة والتهرب الضريبي. تظهر سجلات الشركات في باراغواي أن مزنار ، اعتبارًا من الأسبوع الماضي ، كان يمتلك حصة في خمس شركات باراغواي ويمتلك عقارات في البلاد جنبًا إلى جنب مع إخوته وشخصيات بارزة أخرى في الشتات الشيعي في لبنان. كان من الممكن أن تؤدي مذكرة الاعتقال الأرجنتينية إلى اعتقال موزنار وعبد الله ، وربما العميري أيضًا. تحرك تطبيق القانون الأرجنتيني بسرعة. وأضافت المشتبه بهم الأربعة إلى السجل العام للكيانات الإرهابية في الأرجنتين ، وطلبت من الإنتربول إصدار نشرة حمراء ، وأصدرت طلبات للمساعدة القانونية وتجميد الأصول إلى البرازيل وباراغواي. أمرت سلطات باراغواي بتجميد الأصول في 19 حزيران، وحددت بالفعل أربعة حسابات مصرفية محلية وعقارات لمصادرتها. ومع ذلك ، بحلول ذلك الوقت ، كان مزنر قد بدأ بالفعل في الريح. وتسربت أنباء لائحة الاتهام للصحافة في غضون ساعات بعد صدور مذكرات التوقيف. هرب مزنر بسرعة بعد أن عهد إلى أشقائه كرعاة لأصوله. قد تستمر سلطات باراغواي في تجميد تلك الأصول. لكن الذكاء الثمين الآن ، مرة أخرى ، بعيد المنال. كان هروب مزنار بمثابة ضربة للتحقيق الأرجنتيني المستمر منذ عقود في تفجير AMIA. إنها فرصة ضائعة لتحقيق العدالة لضحايا الهجوم وإلقاء الضوء على شبكة وعمليات حزب الله الواسعة في أمريكا اللاتينية. *إيمانويل أوتولينغي هو زميل أول في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات (FDD) ، حيث يساهم في مركز برنامج إيران للقوة الاقتصادية والمالية (CEFP) التابع لـ FDD. لمزيد من التحليل من Emanuele ، وبرنامج إيران ، و CEFP ، يرجى الاشتراك هنا. تابع Emanuele على Twitter @ eottolenghi. تابع FDD على Twitter @ FDDand @ FDD_Iranand @ FDD_CEFP. FDD هي منظمة بحثية غير حزبية مقرها واشنطن العاصمة تركز على الأمن القومي والسياسة الخارجية.
صور المركز الثقافي اليهودي في بوينس آيرس الذي فجره حزب الله سنة 1994
