الياس بجاني/فيديو ونص: مسرحيي إسرائيليي جديدي لتلميع هالة حزب الكوبتاغون، عنوانها اسلحة إيرانية تهربها طائرات فارسية عبر مطار بيروت

190

مسرحيي إسرائيليي جديدي لتلميع هالة حزب الكوبتاغون، عنوانها اسلحة إيرانية تهربها طائرات فارسية عبر مطار بيروت

الياس بجاني/10 كانون الأول/2022

شي متل الكذب ع قول فيلسوفنا الكبير موريس عواد، الله يرحمه.

منسئل: هلق بس تا شافت إسرائيل انو حزب الكوبتاغون عم يهرب أسلحة إيرانية عن طريق مطار بيروت؟

شي متل الكذب؟.. لا هيدي الكذب بعينو وبلحمو وبشحمو!!

صرنا معودين إنو كل ما يكون حزب إيران بلبنان بورطا، بيطل علينا الإسرائيلي بقصة أو مسرحية أو تقرير، أو بيان تحذير، تا يلمعلوا صورتو.
دخلكون شو صار بمسرحية أنفاق حزب الشيطان ع الحدود مع إسرائيل؟

وشو صار بهمروجة وفيلم مصانع الأسلحة الدقيقا بالضاحيي الجنوبيي، يلي طوش الدني فيها نيتنياهو؟

وشو صار بمسرحية سيارة الإسعاف يلي حط الإسرائيلي فيها دمى، وقلوا لنصر الله اقصفها واعمل بطل؟

وشو صار بخبرية الطيارة الدرون يلي سقطها حزب الله بالضاحية بحجر؟

وتا تكمل المسرحية الأخبار من إسرائيل ذكرت اليوم انو الجيش العبري عم بيقوم بتدريبات على الحدود مع لبنان..ودقي يا مزيكا؟

وليش نحنا نسينا صفقة الغار والبترول وترسيم الحدود البحريي الأخرانيي، واعتراف حزب الشيطان بإسرائيل وبحقها باستخراج الغاز والبترول، وكمان تسميتها رسمياً “بدولة إسرائيل” باعلان خينا بري ما غيرو “باتفاق الإطار”؟

هيك مسرحيات صارت ممجوجي وما عدت تمرق إلا ع قطعان محور المقاومة الدجال.

فهموها بقا، اسرائيل وإيران وحزبها الكبتاغوني بلبنان اصحاب وحلفا، وبيقدموا خدمات لبعضن بوقت الشدائد، ومتل ما بيقول المتل: “هني دافنين الشيخ زنكو سوا”

بالخلاصة: لبنان يحتله حزب الله وبمباركي إسرائيليي..

وخلصونا بقا من مسرحياتكن الكذابي والسخيفي

*الكاتب ناشط لبناني اغترابي
عنوان الكاتب الألكتروني
Phoenicia@hotmail.com
رابط موقع الكاتب الالكتروني على الإنترنت
http://www.eliasbejjaninew.com

في اسفل تقاري باللغتين العربية والإنكليزية تفضح المسرحية الجديدة.

مطالبة بإخراج مطار الحريري من سيطرة “حزب الله”
بيروت /السياسة/10 كانون الأول/2022
كشفت مصادر موثوقة لـ”السياسة” أن التهديدات الإسرائيلية لمطار رفيق الحريري الدولي، تحمل في طياتها مخاطر حقيقية من استهداف هذا المرفق الحيوي الذي يشكل واجهة لبنان إلى العالم، داعية، الأجهزة الأمنية إلى التعامل مع هذه التهديدات بجدية، وإخضاع كل الطائرات الإيرانية لتفتيش دقيق، بعد الكلام المتزايد عن نقل أسلحة إيرانية إلى “حزب الله” عبر الطيران المدني الإيراني. وأشارت إلى أن الرسالة الإسرائيلية تشكل إنذاراً شديد اللهجة إلى لبنان والحزب معاً، وبالتالي لا يمكن الاستهانة بها مطلقاً، الأمر الذي يفرض على السلطات الأمنية تشديد الإجراءات داخل مطار الحريري، وإخراجه من سيطرة حزب الله، لتفادي أي إجراء إسرائيلي عدواني، قد يشكل باباً لتصعيد عسكري كبير بين لبنان وإسرائيل”، محملة إيران، “مسؤولية أساسية في أي عدوان قد يتعرض إليه لبنان، سيما وأنها مستمرة في تزويد الحزب بأسلحة وصواريخ عبر مطار دمشق الدولي، والآن عبر مطار الحريري”. ورأت المصادر، أن المطار يخضع لسيطرة حزب الله، ولهذا فإنه من غير المستغرب، أن تهبط طائرات إيرانية تحمل أسلحة للحزب، في إطار الدعم المستمر الذي تؤمنه طهران لأجنحتها العسكرية في المنطقة، وفي مقدمها الحزب وبقية المنظمات
الفلسطينية المتشددة، من حماس والجهاد وغيرهما”.

أمن المطار إلى الواجهة.. تحذير إسرائيلي استباقي؟!
المركزية/10 كانون الأول/2022
عاد مطار بيروت الى الواجهة في الأيام الماضية بعد معلومات صحافية عن استخدامه لنقل السلاح الايراني. فقد أعلنت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، أن تل أبيب تشتبه في محاولة إيرانية جديدة لتهريب أسلحة عبر مطار بيروت الدولي، مشيرة إلى أن “تل أبيب حذرت من أنها قد تنفذ ضربات على مطار بيروت الدولي لإحباط عمليات تهريب الأسلحة”. وأضافت الصحيفة، أن “إسرائيل تتحرى عن محاولة إيران إقامة ممر لتهريب الأسلحة من خلال رحلات مدنية إلى مطار بيروت باستخدام شركة طيران معراج الإيرانية”. ولفتت الى أن “طهران تحاول استخدام ممر التهريب الجديد بعد إحباط إسرائيل عمليات نقل الأسلحة الإيرانية عبر دمشق”. على وقع هذه المعطيات، سارعت الجهات اللبنانية الرسمية المعنية الى التحرك. فقد توجّه وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال بسام المولوي الى المطار الخميس، وأعلن منه “اننا حريصون على تطبيق القوانين وعلى حماية لبنان، وأن مدير عام الطيران المدني فادي الحسن لديه جميع المعطيات”.
وبالفعل، وفي وقت نقلت قناة “العربية – الحدث” السعودية هي ايضا، تحذيرات نسبتها الى “مصادر”، من إستغلال الحرس الثوري الإيراني لرحلات شركة الطيران الإيرانية “معراج” لنقل أسلحة ومعدات حساسة إلى حزب الله، أكد الحسن ان هذا الخبر عار من الصحة وأن الشركة التي بدأت أول رحلة لها إلى مطار بيروت الدولي في 14 تشرين الثاني تستوفي كل الشروط الأمنية، وأن توقيت هذا الخبر مؤذ لسمعة مطار بيروت. وأضاف “في مطار بيروت تسيّر شركتا Iran Air وMahan air رحلات إلى لبنان ودول أوروبية عدة، وعندما يقال إن شركة طيران عليها عقوبات، فمن الضروري الفصل بين هذه العقوبات وموضوع الطيران المدني”. وأوضح، أن “منظمة الطيران المدني هي التي تحدّد أطر وكيفية تسيير الرحلات المدنية بين الدول، من هنا ضرورة الفصل بين العقوبات وحق تسيير الرحلات بين الدول”، مضيفا ” بالنسبة إلى شركة المعراج، هي تقدمت بموجب انتداب رسمي من سلطات الطيران المدني الإيراني، من أجل تسيير رحلات من وإلى مطار بيروت ثم تقديم ملف فني لكل الطائرات”. وفق ما تقول مصادر دبلوماسية لـ”المركزية”، فإن اثارة هذه المسألة اليوم في الاعلام العبري ليست صدفة، وهي، وإن كانت غير مبنية على معطيات ملموسة وفعلية، عن نقل السلاح الايراني عبر المطار اللبناني، الا انها تشكّل رسالة “استباقية” عالية السقف من قبل تل ابيب الى مَن يعنيهم الامر في بيروت. فبحسب المصادر، الكيان العبري يعتبر انه أمّن منعا شبه تام لعمليات نقل السلاح الى الأذرع الايرانية في سوريا ولبنان، عبر طريق سوريا والعراق، وبالتالي، هو يخشى ان ينتقل النظام في طهران الى سلوك خطّ آخر، أكثر امانا وبعيدا من الضربات الاسرائيلية، لإمداد فصائله بما تحتاج اليه، هو طهران – بيروت مباشرة. وقد قررت تل ابيب توجيه تحذير باكر من خطوة ايرانية كهذه، لان لبنان سيدفع ثمنها.. فهل سيؤخد هذا التحذير في عين الاعتبار وتتم حماية المطار من المصير الاسود الذي لاقاه المرفأ، تختم المصادر.

مناورات إسرائيلية مفاجئة على الجبهة الشمالية… هذا هدفها
وكالات/10 كانون الأول/2022
أعلن الجيش الإسرائيلي، بدء مناورات عسكرية “بشكل مفاجئ والتي ستستغرق حتى يوم الثلاثاء، وذلك بهدف تعزيز جاهزية وحدات الجيش الإسرائيلي الميدانية والوحدات اللوجستية الداعمة لها لسيناريوهات مفاجئة ومتنوعة على الجبهة الشمالية”. ولفت إلى أن “هيئة التكنولوجيا والشؤون اللوجستية تقود التمرين حيث سيتم تدريب الوحدات العسكرية من مستوى الكتيبة مرورًا بالألوية والفرق وقيادات المناطق وحتى هيئة الأركان. سيشارك في التمرين نحو 8000 جندي في الخدمة النظامية بالاضافة الى نحو 5000 جندي احتياط الذين تم استدعائهم بأوامر استثنائية”. ولفت إلى أنه “خلال التمرين ستحاكي القوات التعامل مع سيناريوهات عملياتية على الجبهة الشمالية عامة وفي المجال اللوجستي على وجه الخصوص بالاضافة الى التعاون مع وحدات القوات البرية. ستشهد منطقة الشمال تحركات نشطة لقوات الأمن حيث تم التخطيط للتمرين مسبقًا في إطار خطة التدريبات السنوية للعام 2022”.

Israel Threatens to Bomb Beirut Airport If Used to Deliver Iranian Weapons
Tel Aviv- Asharq Al-Awsat/Saturday, 10 December, 2022
Israel raised threats on Saturday of plans to bomb the Beirut airport if the terminal gets used as an Iranian weapons smuggling route, in a situation similar to what it did in Syria. Israeli political sources in Tel Aviv said that Israel was aware of a report broadcast by “Al-Arabiya Channel” about Iran’s plans to use a new smuggling corridor for its weapons through Beirut after the failure of the Damascus corridor. The sources said that Tel Aviv is investigating Tehran’s attempt to smuggle weapons through civilian flights to Beirut airport. They confirmed that Israel’s intensified air raids on Syria, in recent years, have proven beneficial in thwarting most of the Iranian weapons smuggling operations to its armed militias in Syria and to Hezbollah in Lebanon and destroying a number of Iranian air bases and sites on Syrian territory. They stressed that Israel will not be lenient with the transport of Iranian weapons through Beirut airport, threatening to carry out harsh military strikes if the terminal is used for Iranian ammunition deliveries. Sources in Tel Aviv linked the matter to a visit made by Hezbollah leader Hasan Nasrallah two weeks ago to Syria where he met Syrian President Bashar Assad. They said Nasrallah discussed the difficulties faced by Iran and Hezbollah in Syria as a result of the Israeli strikes there. In 1968, Israel bombed Beirut airport in response to an attack carried out by the “Popular Front for the Liberation of Palestine” on an Israeli civilian plane. The Palestinian organization had bases in Lebanon at the time. The Israeli raid destroyed a number of civilian aircrafts belonging to Middle East Airlines.