المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكنديةLCCC/
نشرة
الأخبار
العربية ل 13 حزيران/لسنة
2025
اعداد
الياس بجاني
#elias_bejjani_news
في
أسفل رابط
النشرة
http://eliasbejjaninews.com/aaaanewsfor2025/arabic.june13.25.htm
أرشيف نشرات أخبار موقعنا اليومية/عربية وانكليزية منذ العام 2006/اضغط هنا لدخول صفحة الأرشيف
عناوين
النشرة
عنوان الزوادة
الإيمانية
انَّهُ
لَوْ عَرَفَ
رَبُّ
البَيْتِ في
أَيِّ سَاعَةٍ
يَأْتِي
السَّارِق،
لَمَا تَرَكَ
بَيْتَهُ
يُنقَب
عناوين
مقالات وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/نص
وفيديو: حكومة
كتيبة
المستشارين
في قصر بعبدا
هي مكملة لهرطقات
ولا لبنانية
كتائب حزب
الله من
الأهالي والإعلاميين
والعشائر
الياس
بجاني/الحزبي
بلبنان يا خاروف
يا بوق
وبالحالتين رصنوا عند
صاحب شركة حزبو
عناوين أهم
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
من موقع "الترنسبيرنسي"
مع الكاتب
والمخرج يوسف
ي. الخوري
عناوين
مقابلة
الكاتب
والمخرج يوسف
ي. الخوري
مع موقع "الترنسبيرنسي"
رابط
فيديو مقابلة
مهمة للغاية
من "موقع
الدولة" مع
المفكر والباحث
والأكاديمي د.
وجيه قانصو
رابط
فيديو مقابلة
من موقع "دي
أن أي"
الناشطة
نادين بركات
تنشر فضائح
جديدة : ثروة
منصوري ووفيق
صفا يسيطر على
مراقبي
المطار
والمرفأ
أبو أرز- اتيان صقر:
إنجازات
هزيلة… لا
تليق بحكومة
إنقاذ.
عناوين الأخبار
الإقليمية
والدولية
نتنياهو: نضرب قلب
البرنامجين
الإيرانيين
النووي والصاروخي
«أكسيوس»:
أميركا أبلغت
إسرائيل أنها
لن تشارك بشكل
مباشر في ضرب
إيران
إسرائيل
تطلق «الأسد
الصاعد» ضد
إيران وتعلن
«حالة طوارئ»
داخلية
إسرائيل
ترجح مقتل
رئيس الأركان
الإيراني وعلماء
نووين
نتنياهو: ضربنا قلب
برنامج إيران
النووي
و"استهدفنا علماءهم"
مسؤول عسكري
إسرائيلي:
قصفنا أهدافا
نووية في إيران
إسرائيل
تعلن شن هجوم على إيران
ما
المواقع التي
استهدفتها
إسرائيل في
طهران؟
إسرائيل
تقول إنها شنت
"ضربة استباقية"
على إيران
مخاوف
أميركية من
"الرد
الإيراني"..
كلمة السر "البالستي"
الولايات
المتحدة
لإسرائيل:
اضربوا إيران
"وحدكم"
عناوين
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
هل
تستطيع المخابرات
الإيرانية
مهاجمة
الرئيس ترامب
في عقر داره، وهل اصابع
المخابرات
الإيرانية
وراء الاحداث
الجارية في
مدينة سان فرنسيسكو؟/الكولونيل
شربل
بركات
الخطر
الكبير بين
المحور
المهزوم ونتنياهو
المأزوم/سامي
كليب/موقع أكس
المطلوب
من «حزب الله»
التكيّف مع
الواقع الجديد
في المنطقة!/هدى
الحسيني/الشرق
الأوسط
هل
لبنان عصيٌّ
على الإصلاح؟/حنا
صالح/الشرق
الأوسط
أميركا:
عينٌ على
إيران وأخرى
على سوريا/مشاري
الذايدي/الشرق
الأوسط
حل
الدولتين أو
تدوير
الكارثة/زيد
بن كمي/الشرق
الأوسط
تسريح
صاحبة
التسريحة/سمير
عطا
الله/الشرق
الأوسط
مَن
يرث أميركا؟/سوسن
الأبطح/الشرق
الأوسط
لبنان
جمهورية
يحكمها ملوك
عدة!/محمد
سلام/هنا
لبنان
عناوين
المؤتمرات
والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة
والردود
الرئيس
عون بين
الداخل
والخارج: من
الاستحقاقات
الوطنية إلى
لقاء البابا
في الفاتيكان
“هنا
لبنان” ينشر
التفاصيل
الكاملة
لقضية أمين سلام!
تصعيد
متواصل في
الجنوب: غارات
إسرائيلية ودعوات
للحفاظ على
الاستقرار
تغريدات
مختارة من
موقع أكس
تغريدات مختارة
لليوم 12
حزيران/2025
تفاصيل
النشرة
الكاملة
تفاصيل الزوادة
الإيمانية
لليوم
انَّهُ
لَوْ عَرَفَ
رَبُّ
البَيْتِ في
أَيِّ
سَاعَةٍ
يَأْتِي السَّارِق،
لَمَا تَرَكَ
بَيْتَهُ
يُنقَب
إنجيل
القدّيس
لوقا12/من35حتى44/:”قالَ
الرَبُّ يَسوعُ:
«لِتَكُنْ
أَوْسَاطُكُم
مَشْدُودَة، وَسُرْجُكُم
مُوقَدَة. وَكُونُوا
مِثْلَ
أُنَاسٍ
يَنْتَظِرُونَ
سَيِّدَهُم
مَتَى
يَعُودُ مِنَ
العُرْس،
حَتَّى إِذَا
جَاءَ
وَقَرَع، فَتَحُوا
لَهُ حَالاً.
طُوبَى
لأُولئِكَ
العَبِيدِ الَّذينَ،
مَتَى جَاءَ
سَيِّدُهُم،
يَجِدُهُم
مُتَيَقِّظِين.
أَلحَقَّ أَقُولُ
لَكُم:
إِنَّهُ
يَشُدُّ
وَسْطَهُ،
وَيُجْلِسُهُم
لِلطَّعَام،
وَيَدُورُ
يَخْدُمُهُم. وَإِنْ
جَاءَ في
الهَجْعَةِ
الثَّانِيَةِ
أَوِ الثَّالِثَة،
وَوَجَدَهُم
هكذَا،
فَطُوبَى لَهُم!
وٱعْلَمُوا
هذَا: إِنَّهُ
لَوْ عَرَفَ
رَبُّ
البَيْتِ في
أَيِّ
سَاعَةٍ
يَأْتِي
السَّارِق،
لَمَا تَرَكَ
بَيْتَهُ
يُنقَب. فَكُونُوا
أَنْتُم
أَيْضًا
مُسْتَعِدِّين،
لأَنَّ ٱبْنَ
الإِنْسَانِ
يَجِيءُ في
سَاعَةٍ لا تَخَالُونَها!».فَقَالَ
بُطرُس: «يَا
رَبّ، أَلَنَا
تَقُولُ هذَا
المَثَل،
أَمْ
لِلْجَمِيع؟».
فَقَالَ
الرَّبّ:
«مَنْ تُرَاهُ
ٱلوَكِيلُ ٱلأَمِينُ
ٱلحَكِيمُ
الَّذي
يُقِيمُهُ
سَيِّدُهُ
عَلَى خَدَمِهِ
لِيُعْطِيَهُم
حِصَّتَهُم
مِنَ
الطَّعَامِ
في حِينِهَا؟
طُوبَى
لِذلِكَ العَبْدِ
الَّذي،
مَتَى جَاءَ
سَيِّدُهُ،
يَجِدُهُ فَاعِلاً
هكذَا! حَقًّا
أَقُولُ
لَكُم:
إِنَّهُ
يُقِيمُهُ
عَلَى
جَمِيعِ مُقْتَنَياتِهِ.
تفاصيل
مقالات وتغريدات
الياس بجاني
الياس
بجاني/نص
وفيديو: حكومة
كتيبة
المستشارين
في قصر بعبدا
هي مكملة لهرطقات
ولا لبنانية
كتائب حزب
الله من
الأهالي والإعلاميين
والعشائر
الياس
بجاني/11
حزيران / 2025
https://eliasbejjaninews.com/2025/06/144136/
من حق كل
لبناني أن
يسأل: ترى، هل
الرئيس
اللبناني
جوزيف عون قد
اختار أن يحكم
عبر "حكومة
كتائب
المستشارين"
التي شكّلها
في قصر بعبدا،
بدلاً من
الحكومة
الدستورية
التي يرأسها نواف
سلام؟ الرئيس
ملأ القصر
الرئاسي
بمستشارين
معظمهم من
رجال العهد
السابق أو من
الدائرة
السياسية
لحزب الله،
وكأن التاريخ
يعيد نفسه، في
مشهد يذكرنا
بزمن الاحتلال
السوري، حيث
كانت هناك
دائماً حكومة
واجهة تقف
عاجزة أمام
سلطة الأمر
الواقع التي
تُدار من خلف
الستار.
والأخطر
أن الرئيس
جوزيف عون لا
يرى حرجاً في تعيين
شخصيات
مرتبطة
عضوياً بحزب
الله، مثل الوزير
السابق علي
حمية، الذي
شغل منصب وزير
الأشغال
العامة في
حكومة ميقاتي،
والمعروف
بقربه من حزب
الله، كمستشار
لشؤون
الإعمار! ترى،
هل أصبح
الإعمار
اليوم أيضاً
من اختصاص حزب
الله؟ وهل
باتت ملفات الدولة
الحيوية
تُدار بأمر من
الثنائي
الشيعي عبر
كتيبة
المستشارين
في قصر بعبدا؟
إن من يراجع
أسماء غالبية
المستشارين
الذين عيّنهم الرئيس
يجد أن عدداً
منهم إما
كانوا ولا
يزالون من
التابعين
للرئيس
السابق ميشال
عون، أو من
المحسوبين
على محور
الممانعة. هذا،
وقد باتت كل
ممارسات
ومواقف الحكم
والحكام تبين
أن كتيبة
المستشارين
هي تماماً كما
باقي كتائب حزب
الله:
"الأهالي"،
و"الإعلاميون
الأبواق"،
و"العشائر".
فهل نحن
أمام حكومة
ظل جديدة؟
وهل تخلى الرئيس
عن موقعه
ودوره
الدستوري
لصالح مستشارين
يُملون عليه
قراراته؟
وهل أصبحت مؤسسة
الرئاسة أداة
طيّعة في يد
حزب الله،
بعدما فشل
الأخير في فرض
حكومة كاملة
التبعية في
السراي
الحكومي؟
إنه ومنذ
تسلمه منصبه،
أظهر الرئيس
جوزيف عون
تناقضاً
صارخاً بين
مضمون خطاب
القسم الذي ألقاه،
والواقع
السياسي الذي
يكرّسه. علماً
أنه كان قد
وعد
اللبنانيين
باستعادة
السيادة
والالتزام
بالدستور،
لكنه حتى
اليوم لم يضع
أي جدول زمني
لنزع سلاح حزب
الله، ولم
يطرح أية آلية
لتنفيذ
القرارات الدولية
1559، 1701، و1680، وكلها
قرارات تنص
بوضوح على حصرية
السلاح بيد
الدولة، دون
الحاجة إلى
حوار مع من
يحتكرونه
بقوة الأمر
الواقع
والإرهاب.
أما
الحديث عن
"الاستراتيجية
الدفاعية" أو "الحوار
الوطني"، فهو
محض تسويف وتذاكٍ
لا يخدم سوى
تثبيت وضعية
حزب الله كقوة
فوق الدولة.
نشير هنا
إلى أن الدولة
لا تتحاور على
سيادتها، ولا
تفاوض من يحتل
أرضها،
وبالتالي، من
يطرح الحوار
مع حزب الله
لغير جدولة
تسليم سلاحه
وتفكيك
دويلته وكل
مؤسساته
الأمنية
والعسكرية
والثقافية
والإعلامية،
إنما يكرّس
الدويلة
ويمنحها صك
شرعية، وهذا
للأسف ما يبدو
أن الرئيس
جوزيف عون
يمارسه، من خلال
تردده، إما
عجزاً أو لأنه
لا يرغب.
ولعلّ
المشهد الذي
بات واضحاً
للبنانيين اليوم
هو أن كتائب
حزب الله لم
تعد تقتصر على
تلك المسماة
احتيالاً واستغباءً
لعقول وذكاء
اللبنانيين
"الأهالي"،
و"الأبواق
الإعلامية"،
و"العشائر"،
التي يتلطى
خلفها عند كل
اعتداء وأعمال
إجرامية
وإرهابية، بل
أضيف إليها
اليوم كتيبة
جديدة هي
"كتيبة
المستشارين
في قصر بعبدا".
نعم، لقد
أصبحت
الرئاسة في
عهد جوزيف عون
أشبه بموقع
متقدم لحزب
الله، يُدار
بالمستشارين
والمصالح، لا
بالدستور ولا
بإرادة شعبية.
من
المحزن
والمؤسف أن
جوزيف عون حتى
يومنا هذا قد
خيّب آمال
اللبنانيين،
ولم يستطع
الحفاظ على
أدنى مقومات
الاستقلالية،
بل تحوّل إلى
واجهة لقوى
الاحتلال،
كما كان من
سبقه من رؤساء
ما بعد
الطائف: إلياس
الهراوي،
إميل لحود، وميشال
عون. وهؤلاء
جميعهم جلسوا
على الكرسي
الرئاسي، لكن
القرار كان في
مكان
آخر، تماماً
كما هو اليوم.
في
الخلاصة: لا
قيامة
للبنان، ولا
سيادة، ولا استقلال،
ولا إعمار،
في ظل رؤساء
وحكام
ومسؤولين
إمّا غير
قادرين أو غير
راغبين في
ممارسة
صلاحياتهم
الدستورية، لأنهم
اختاروا
الارتهان
والتبعية،
بدلاً من
الشجاعة
والمسؤولية.
يبقى أن من لا
يمتلك من
الحكام
الجرأة ليقول
"لا" لحزب
الله، مطلوب
منه أن
يستقيل.
الياس
بجاني/فيديو:
حكومة كتيبة
المستشارين في
قصر بعبدا
هي مكملة لهرطقات
ولا لبنانية
كتائب حزب
الله من
الأهالي والإعلاميين
والعشائر
https://www.youtube.com/watch?v=Xut7DmwPhWQ&t=4s
11
حزيران / 2025
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
رابط
موقع الكاتبالألكتروني
*عنوان
الكاتب الألكتروني
الحزبي
بلبنان يا خاروف
يا بوق
وبالحالتين رصنوا عند
صاحب شركة حزبو
الياس
بجاني/09
حزيران/2025
https://eliasbejjaninews.com/2025/06/144080/
من دون ما
سمي لأنو الأسامي
ما إلها لا
مغزى ولا معنى
ولا قيميي..
كون المشهدية
معممي ع كل
يلي بشركات
الأحزاب تبع
جماعات الزرار
والفولار،
وكمان عند
الأحزاب
الوكالات
والجهادية تبع
الإسلام
السياسي بشقيه
السني
والشيعي.
اليوم
الصبح حضرت
مقابلة ع
تلفزيون من
تلفزيوناتنا
ببلدنا
المحتل،
لبنان، كان
فيها ضيف “تعتير”
ع الآخر ومن
غير شر ومن
دون صيبة
عين.. ضيف ومع
انو بعدو شب
ومتعلم إلا
انو ما ترك
مجال للمشاهد
يقول عنو
غير: العمى
بقلبه شو بوقي
وشو ذمي وشو متشاطر وشو
غبي.
مواقف بمية لون وحربائية
وذمية و100% صدى وببغائية
لصاحب شركة حزبو، يلي
مش عارف ربو
وين حاطو.
قال شو؟؟ مصارحا
ومصالحا حتى
قبل السلام
والتطبيع مع
إسرائيل؟؟؟
ومش بس هيك..
قبلو ع
بيئة مجروحا،
وهي بالواقع
لاعني سلسفيل
البلد، ومخزقتو،
ومدمرتو،
وما تاركي لبناني
من دون رزم
جروح وانهر
دموع.
هالشب الحزبي بيحزن
وبيلوي
القلب لأنو متل كل
المنتمين
لأحزاب شركات
لبنان التعتير
والدكتاتورية
والإقطاعيي،
الراضين
والمبسوطين
تكون رقابهن
مربوطا بحبال
الذل، ولسانتون
مفطومي ع
التبعية والصنجية
والببغائية،
وع مواويل
الزجل المخمس
مردود.
هودي “هالمعترين
بعقولن،
وأكيد بإيمانن،
يلي بشركات
الأحزاب .. تبع الزرار والفولار.. منقدر
وبراحة ضمير
نقول انون
مخصيين
بالفكر،
والتفكير،
والقرار،
والرأي،
والمواقف
والسيادة، والإستقلال
والحريات.. وعالأكيد
الأكيد
بالمفاهيم
الوطنية والقيمية.
هودي يا
أما خواريف
ما بيمعوا
حتى وصاحب
شركة الحزب اخدون ع المسلخ، او صنوج
وأبواق
وحناجر بتردد
ببغائية صدى ونتاق وهرار
اسيادها…متل حال هالشب يلي
حكيت عنو
بالأول.
بالمختصر
المشبرح
والفج…ومن دون
ما نستثني أي
حزبي، إن كان
من شركات
الأحزاب
المحلية، أو
من الأحزاب
الوكالات، أو
الأحزاب الجهاديي:
الحزبي
بلبنان يا إما
خاروف،
يا إما بوق،
وبالحالتين رصنوا عند
صاحب شركة حزبو..
وقمح بدها
تاكل حني
بزمن المّحل
يلي فيه العنزي
بتنط ع
الفحل….ودمتم
ودامت عليكم
نّعم القطعان.
*الكاتب
ناشط لبناني
اغترابي
رابط
موقع الكاتبالألكتروني
*عنوان
الكاتب الألكتروني
تفاصيل أهم
الأخبار
اللبنانية
رابط
فيديو مقابلة
من موقع "الترنسبيرنسي"
مع الكاتب
والمخرج يوسف
ي. الخوري
قراءة غير شكل في
وضع لبنان
الراهن،
وضعية حكّامه
الرمادية،
مستقبل
السلام
الآتي، حقيقة
انتهاء دور
حزب الله
وضرورة
محاكمته،
"الفكرة اللبنانية"
وجهل وزير
الإعلام
لمعانيها،
وفي وهم ما
يُسمى "عهد
جديد".
عناوين
مقابلة
الكاتب
والمخرج يوسف
ي. الخوري
مع موقع "الترنسبيرنسي"
تفريغ
وصياغة
وترجمة إلياس
بجاني بحرية
تامة – 12 حزيران /
2025
https://eliasbejjaninews.com/2025/06/144167/
*لا
أريد أن أقوم
بتقييم ما
يُسمّى
"العهد الجديد"،
فقد قام الشعب
اللبناني
بتقييمه من
خلال ردّات
الفعل
العارمة على
تعيين الوزير
السابق الملالوي
علي حمية
مستشارًا
رئاسيًا
لشؤون الإعمار.
*شخصيًا،
لا أرى الأمور
بمنظار
إيجابي في ظلّ
رئاسة ضابط
ويساري سابق،
ولا أدري ما
هي المعايير
التي تقول
إنهما خشبة
خلاص للبنان.
*لم
أتفاجأ بالتناقض
الكلي بين إنشائيات
خطاب القسم
الرئاسي
والبيان
الوزاري... الأقوال
والنصوص لم
تتحوّل إلى
أعمال، وبقيت
وستبقى حبرًا
على ورق.
*نصيحة
للحكام: روحوا
على السلام، وابدأوا
بتنفيذ
المهمات التي
أوتي بكم من
أجلها.
*تأكيد على
أن ما يُوصف بـ"العهد
الجديد" لا هو
جديد، ولا من
يحزنون، بل هو
استمرارية
للمنظومة والطبقة
السياسية
بوجوه جديدة.
*ضباط
الجيش الذين
تولّوا رئاسة
الجمهورية في
لبنان فشلوا،
بمن فيهم فؤاد
شهاب.
*قراءة في
وضعية لبنان
الحالية
"العصفورية"،
التي هي
استمرارية
لنفوذ وسلطة
الطبقة
الحاكمة والمنظومة،
ولثقافة
"الحركة
الوطنية"،
ولنفاق ودجل
ما يُسمى "المقاومة".
*هذه
"العصفورية"
لن تنتهي إلا
بانهيار حالة حزب
الله،
ومحاكمته،
وتفكيك كل
مؤسساته المالية
والثقافية
والإعلامية،
ومحاسبة كل من
سكتوا عن
إجرامه
وفساده وفارسيّته.
*نسأل:
مع مَن يتحاور
الحكم؟ وألا
يدرك أن حزب الله
قد انتهى
دوره، و"ما عندو
حيل"، وأن
قوته
العسكرية لم
تعد تُحسب،
وبالتالي فإن
من واجب الجيش
اللبناني
مواجهته وتنفيذ
بنود وقف
إطلاق النار
والقرارات
الدولية،
وإلا فلماذا
هو (الجيش)
موجود؟
*الأكيد
الأكيد
أن ثقافة
"الجبهة
اللبنانية"
هي التحرير والحرية
والإيمان
بالدولة
والسيادة
والاستقلال،
في حين أن
ثقافة
وممارسة
"الحركة
الوطنية"،
بكل وجوهها
وأدواتها
ومراحلها، هي
عدوة للدولة،
وحصادها
دائمًا
الهزائم
والدمار
والخراب والفوضى
والجهل
والتصحّر.
*تعرية
حقيقة حزب
الله "اللّالبنانية"
والمتناغمة
مع الحالة
الإسرائيلية
بالأدلّة: عام
1984، ساندت
إسرائيل،
ومعها جيش لبنان
الجنوبي، حزب
الله عسكريًا
في حربه مع حركة
أمل.
*إسرائيل
تركت حزب
الله طوال
السنوات
الماضية لأنه
كان ينفّذ مخطّطاتها،
ولأنه مجرّد
أداة تخدمها. اليوم،
انتهى دوره،
وانتهت مهمته
بعد أن أصبحت
إسرائيل في
الخليج، والخليج
في إسرائيل.
*حزب الله
حاليًا منتهٍ
عسكريًا بعد
هزيمته، ولكن
الحكّام
والسياسيين
في لبنان لا
يزالون يعيشون
وهم قوّته
وسيطرته.
*نتنياهو
أنهى دور حزب
الله، وهو
مستمر في
تنفيذ القرارات
الدولية
عسكريًا، لأن
الحكم
والحكام في لبنان
لا يقومون بما
هو مطلوب منهم،
كونهم لا
ينفّذون
المهمات التي
أُتي بهم من
أجلها.
*من
أوصل جوزيف
عون ونواف
سلام وأهل
الحكم الحاليين
إلى السلطة
بعد هزيمة حزب
الله، وإسقاط
أوهامه،
وكشفها،
والقضاء على
هرطقة "مقاومته"
ومسرحيّته،
كان الهدف منه
تنفيذ القرارات
الدولية
واتفاق وقف
إطلاق النار. إلّا أنهم
فشلوا، ولم
ينفّذوا،
لأنهم
استمرارية للعهود
القديمة،
وليس عهدهم
عهدًا جديدًا
كما يُسوَّق
في الإعلام.
*كلّ
التغيير الذي
حصل كان نتيجة
هزيمة حزب الله
وإنهاء دوره،
والفضل هنا
يعود إلى نتنياهو،
في حين أن
المنظومة
الحاكمة
والأطقم
الحزبية
والسياسية يشكرون
الشرع!!
*مصيرنا
مرتبط
بمزاجية نتنياهو،
المخوّل
أميركيًا (من
قبل ترامب)
كامل حرية
التصرّف
لبنانيًا... مع
التأكيد أن لا
أحد في العالم
عطلان
همّنا.
*الشرع
يزحف لإرضاء
إسرائيل،
ووضعه صعب،
والله يساعده.
*شروط
التجديد
لقوات
اليونيفيل —
إن جُدِّد لها،
أو تم إنهاء
مهامها
وسحبها من
لبنان — ستكون
دليلًا على
نوعية
المرحلة
القادمة:
سلمًا أو
حربًا.
*وزير
الإعلام بول
مرقص، على ما
بدا، يجهل ولا
يفهم "الفكرة
اللبنانية"
التي هي
الحرية،
ولهذا، مطلوب
استقالته
كونه غير مؤهل
للموقع المعين
فيه.
*بشير
الجميّل كان
حالة تمظهرت
كل
إيجابياتها
خلال أيام بعد
انتخابه.
رابط
فيديو مقابلة
مهمة للغاية
من "موقع
الدولة" مع
المفكر والباحث
والأكاديمي د.
وجيه قانصو
يتناول من
خلالها
بالعمق الوضع
الشيعي في لبنان
وونتائج هزيمة
حزب الله الذي
أصبح من
الماضي ويطرح
رؤيته لما
قادم
ومستقبلي.
د. وجيه
قانصو
يحاوره علي
الأمين:"الحزب
انهزم ولا
مكان له بمستقبل
لبنان".فهل
يعود الشيعة
ماسحي أحذية؟
https://www.youtube.com/watch?v=eU5M-MZdOUM
شيعة
لبنان،
والحرب
الأخيرة،
والمستقبل، والحصار،
وتسليم سلاح
الحزب،
والانتخابات
البلدية... وهل
هو "الشيخ"
أم
"الدكتور"؟
أسئلة
كثيرة يجيب
عليها الباحث
والكاتب وجيه قانصو
خلال هذا
الحوار. ويغوص
في متاهات
الأزمة
الشيعية التي
يعيشها لبنان،
والأزمة
اللبنانية
التي يعيشها
شيعة لبنان. ويجيب على
أسئلة صعبة:
هل انهزم
الشيعة؟ أم
انهزم مشروع
إيران؟ أم
انهزم الحزب
وحده... وما
هي السبل التي
يمكن أن يخرج بها
الشيعة في
لبنان من
الهزيمة؟ المفكّر
والباحث
الأكاديمي،
والكاتب السياسي
وجيه قانصو،
يعيش بين
الولايات
المتحدة
الأميركية
وبين بيروت.
وهو مهجوس
بالبحث عن
الأجوبة. آخر
كتبه وقّعه
في معرض بيروت
الدولي
العربي
للكتاب،
بعنوان: "فكرة
الله: الحقيقة
والمعنى". وفي
هذا الحوار، محاولة
للبحث عن
الحقيقة
والمعنى.
رابط
فيديو مقابلة
من موقع "دي
أن أي"
الناشطة
نادين بركات
تنشر فضائح
جديدة : ثروة
منصوري ووفيق
صفا يسيطر على
مراقبي المطار
والمرفأ
https://www.youtube.com/watch?v=veZwdYRXj1g
أبو
أرز- اتيان
صقر: إنجازات
هزيلة… لا
تليق بحكومة
إنقاذ.
12 حزيران/2025
https://eliasbejjaninews.com/2025/06/144172/
صدر
عن رئيس حزب
حراس الأرز -
حركة القومية
اللبنانية، اتيان صقر
البيان
التالي
إنجازات
هزيلة… لا
تليق بحكومة
إنقاذ.
بمناسبة
مرور مئة يوم
على تشكيل
الحكومة اللبنانية،
صرّح الرئيس
نواف سلام أن
حكومته حقّقت
خلال هذه
الفترة ما وصفه
بـ”الإنجازات"
التالية :
١-
تشديد
الإجراءات
الأمنية في
مطار بيروت، وإذ نشكره
على هذا
الإجراء،
نلفت نظره إلى
أن المعلومات
الأمنية
تُجمع على
استمرار الفلتان
في مرفأ
بيروت، وفي
المعابر
البرّية غير
الشرعية بين
لبنان
وسوريا، حيث
تزدهر عمليات
تهريب
الأسلحة إلى
حزب الله، و
التهرّب
الجمركي
وسرقة موارد الدولة.
فهل تتوقف
السيادة على
بوابة المطار فقط؟
٢-
إزالة الصور
الحزبية على
طريق المطار،
والقبض على
المعتدين على
جنود الأمم
المتحدة ، وهو
إجراء موضعي
وبسيط، من
اختصاص رئيس
مخفر أو قائمقام،
لا يرقى إلى
مستوى إنجاز وطني
يُعلَن عنه من
السرايا
الحكومية. فهل
هذا هو سقف
“حكومة
الإنقاذ والإعمار”
التي وعدت
اللبنانيين
بالتغيير
الشامل؟ مع العلم
أن المطلوب اولاً هو
نزع السلاح
غير الشرعي و
ليس الصور
الحزبية فقط .
٣-
تفكيك الجيش
لأكثر من ٥٠٠
موقع عسكري
ومخازن أسلحة
جنوب الليطاني،
ونسأل هنا:
ماذا عن مواقع
حزب الله
ومخازنه شمال الليطاني،
وفي الضاحية،
والبقاع،
والجنوب
وغيرها؟ ولماذا
يتم التستر
على هذه
المواقع؟
ولمَ المماطلة
في تفكيكها؟
أليست كلها
انتهاكًا صارخًا
لسيادة لبنان
و القرارات
الدولية ذات
الصلة؟
التحضير
للانتخابات
النيابية المقبلة،
نرد عليه
بالقول: إن
هذه
الانتخابات،
كسابقاتها،
لن تغيّر
شيئًا في واقع
لبنان
المنهار، بل
ستكون ملهاة
جديدة لإعادة
تدوير نفس
#المنظومة_الفاسدة،
التي نهبت
الدولة،
وأوصلت البلاد
إلى الحضيض.
أما قوله:
“لا يمكن
تحقيق
الاستقرار في
ظل "الاعتداءات
الإسرائيلية”،
فهو قول مرفوض
وباطل لسببين:
الأول،
لأن هذه
“الاعتداءات”
ما كانت لتحصل
و تتكرر لولا
تقاعس الدولة
عن بسط سلطتها
على كامل
أراضيها.
والثاني،
لأن هذه
“الاعتداءات”
هي التي أنقذت
لبنان من
#الاحتلال_الإيراني
المقنّع،
وأوصلتك
وأمثالك إلى
الحكم تحت
راية السيادة
والاستقلال.
يقول
المثل:
“المكتوب
يُقرأ من
عنوانه”، وما
رأيناه خلال
مئة يوم لا
يوحي بالخير بل ينذر
بأن
#حكومة_نواف_سلام
أضعف من أن
تواجه سلاحًا
غير شرعي،
وأعجز من أن
تبدأ بورشة
إصلاحية جدية
تنقذ البلاد
من منظومة
“علي بابا والأربعين
حرامي”.
وعليه،
ننصحكم، يا
دولة_الرئيس،
بالاستقالة
قبل أن
تُقالوا.
لبيك لبنان،
إتيان صقر – أبو أرز
تفاصيل الأخبار
الإقليمية
والدولية
نتنياهو: نضرب قلب
البرنامجين
الإيرانيين
النووي والصاروخي
الشرق
الأوسط/13
حزيران/2025
قال رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو
إن ضربات
إسرائيل على
إيران تهدف
إلى إلحاق
الضرر
ببنيتها التحتية
النووية
ومصانع
الصواريخ الباليستية
وجانب كبير من
قدراتها
العسكرية. وأضاف
في رسالة
مصورة
«ستستغرق هذه
العملية كل ما
يلزم لإتمام
مهمة درء خطر
الفناء عنا».
«أكسيوس»:
أميركا أبلغت
إسرائيل أنها
لن تشارك بشكل
مباشر في ضرب
إيران
الشرق
الأوسط/13
حزيران/2025
أفاد
موقع «أكسيوس»
الإخباري،
نقلاً عن مسؤولين
في أميركا
وإسرائيل،
بأن الولايات
المتحدة أبلغت
إسرائيل أنها
لن تشارك بشكل
مباشر في توجيه
ضربة ضد
إيران. وأضاف
الموقع أن
أميركا أعلمت
إسرائيل أن
أمر ضرب إيران
يرجع إليها
وحدها ولن
تكون هناك
عملية مشتركة
بين البلدين،
على الأقل
فيما يتعلق
بعمليات قصف
محتملة. وأكد «أكسيوس» أن
إسرائيل لا
تملك قاذفات
من طراز «بي-52»
أو «بي-2»
اللازمة لحمل
القنابل
المضادة للتحصينات
لتدمير منشات
إيرانية
حصينة مثل منشآة
فوردو
لتخصيب اليورانيوم
المشيدة في
باطن جبل.
وأشار الموقع
الإخباري إلى
أن إسرائيل قد
تلجأ إلى ضرب
نفس الأهداف
عدة مرات
لتدمير
المواقع
النووية
الإيرانية، وأن
تصريحات
الرئيس الأميريكي
دونالد ترمب التي
حث فيها
إسرائيل على
عدم ضرب إيران
لم تصدر
بالتنسيق مع
الحكومة
الإسرائيلية. وأوضح
«أكسيوس»
أن الولايات
المتحدة ألغت
زيارة كانت
مقررة لقائد
القيادة
المركزية
الأميركية
إلى إسرائيل
كي لا يمكن
الإيحاء بأن
أميركا
متعاونة مع
إسرائيل في
ضرب إيران.
وشدد ترمب
عبر منصة «تروث
سوشيال»
أنه وجه
تعليمات إلى
الإدارة
الأميركية
بالتفاوض
بكامل طاقتها
مع إيران، وأن
الولايات
المتحدة
ملتزمة
بالسعي للتوصل
إلى حل
دبلوماسي
للنزاع مع
إيران.
إسرائيل
تطلق «الأسد
الصاعد» ضد
إيران وتعلن
«حالة طوارئ»
داخلية
الشرق
الأوسط/13
حزيران/2025
أطلقت
إسرائيل
عملية «الأسد
الصاعد» لضرب
البرنامج
النووي
الإيراني،
واستهدفت
غاراتها حيا
يقيم فيه كبار
قادة الحرس
الثوري
الإيراني في
العاصمة
طهران. وأعلن
الجيش
الإسرائيلي شن
«ضربة استباقية»
ضدّ إيران،
بحسب ما أعلن
فجر الجمعة
وزير الدفاع
الإسرائيلي
إسرائيل كاتس،
وذلك بعيد
تحذير الرئيس
الأميركي دونالد
ترمب من
ضربة عسكرية
إسرائيلية
وشيكة للمواقع
النووية في
إيران. وقال كاتس في
بيان إنّه «في
أعقاب الضربة الاستباقية
التي وجّهتها
دولة إسرائيل
ضدّ إيران، من
المتوّقع أن
تتعرضّ دولة
إسرائيل
وسكّانها المدنيّون
بصورة وشيكة
لهجوم
بالصواريخ
والطائرات
المسيّرة».
وأعلن كاتس
حالة «طوارئ
خاصة» في
الجبهة الداخلية
في جميع أنحاء
إسرائيل.
وأعلن الجيش
الإسرائيلي
أنّه «أنجز
المرحلة
الأولى» من
هجومه ضدّ
إيران وقال في
بيان «قبل
قليل، أنجزت
عشرات
الطائرات
المقاتلة
التابعة
لسلاح الجو
الإسرائيلي
المرحلة
الأولى التي
شملت غارات على
عشرات
الأهداف
العسكرية،
بما في ذلك
أهداف نووية
في مناطق
مختلفة من
إيران». ودوت
صفارات
الإنذار في
إسرائيل بشكل
استباقي.
وأعلن الجيش
الإسرائيلي، تغيير
إرشادات
السلامة
المدنية
والعامة إلى
«الأنشطة
الأساسية» بما
يحظر الأنشطة
التعليمية والتجمعات
والتواجد
بأماكن العمل.
وأكد مسؤول
عسكري
إسرائيلي في
وقت مبكر من
اليوم الجمعة
أن الهجوم
الإسرائيلي استهدف
مواقع نووية
وعسكرية في
إيران، موضحًا
أن العملية
العسكرية ضد
إيران تحمل
اسم «الأسد
الصاعد». وأضاف:
«إسرائيل تعمل
على ضمان عدم
امتلاك إيران
لأسلحة نووية
وإزالة
التهديد
الوجودي»،
وقال إن بلاده
«مستعدة
للدفاع عن
نفسها في
مواجهة أي رد
إيراني».
وبحسب المسؤول
العسكري،
استهدف
الهجوم أيضًا
قادة إيرانيين.
ورفض المسؤول
العسكري
الإفصاح عما
إذا كانت
أميركا شاركت في
الهجوم على
إيران،
منبهًا بأن
إسرائيل «ظلت
تحذر العالم
لسنوات من
إيران». وقال
إن «العمليات
ضد إيران لا
تزال مستمرة».
وأشار إلى
أن الجيش
الإسرائيلي
يعتقد أنّ لدى
إيران القدرة
على شنّ هجوم
«في أي لحظة».
وفي هذا
الإطار قال مسؤول
عسكري
إسرائيلي لرويترز
إن الغارات
أسفرت على
الأرجح عن
مقتل أعضاء في
هيئة الأركان
العامة
الإيرانية
بما في ذلك رئيس
الأركان، إلى
جانب عدد من كبار
العلماء
النوويين.
وأكد
التلفزيون
الرسمي
الإيراني،
سماع دوي
انفجار شمال
شرق طهران.
وذكرت قنوات
على شبكة تلغرام
أن الهجوم طال
بلدة
«محلاتي»، أحد
أكبر الأحياء
السكنية التي
تضم قادة
كبارًا من
«الحرس الثوري»
والقوات
المسلحة في
شمال شرق
طهران. كما
أظهرت مقاطع
فيديو تصاعد
ألسنة الدخان
من حي لويزان،
حيث مقر
عمليات هيئة
الأركان
والجيش و«الحرس
الثوري» في
شمال شرق
العاصمة.
وذكرت وسائل إعلام
إيرانية أن
السلطات
علّقت جميع
الرحلات
الجوية في
مطار الخميني
الدولي جنوب
طهران. وقال
وزير
الخارجية
الأميركي،
ماركو روبيو،
في بيان إن
إسرائيل
«اتخذت إجراءً
أحادياً ضد إيران
الليلة. لسنا
متورطين في
ضربات ضد
إيران»،
مضيفاً أن
واشنطن تلقت
بلاغاً من
إسرائيل
بأنها تعتقد
أن «هذا
الإجراء كان
ضرورياً
للدفاع عن
نفسها». وطالب روبيو
طهران بعدم
استهداف
المصالح أو
الأفراد الأميريكيين
في المنطقة.
وأضاف:
«أولويتنا
القصوى هي
حماية القوات
الأميركية في
المنطقة»،
وتابع: «دعوني
أكون واضحاً:
يجب على إيران
ألّا تستهدف
المصالح الأميركية
أو القوات
الأميركية».
إسرائيل
ترجح مقتل
رئيس الأركان
الإيراني وعلماء
نووين
وكالات - أبوظبي/12
حزيران/2025
رجح مسؤول
عسكري
إسرائيلي
مقتل أعضاء في
هيئة الأركان العامة
الإيرانية،
بما في ذلك
رئيس الأركان،
وعدد من كبار
العلماء
النوويين.
وقال المسؤول
إن هناك
"احتمالات
متزايدة"
بمقتل هؤلاء،
في الضربة
التي شنتها
إسرائيل على
إيران، الجمعة.
وكان
التلفزيون
الإيراني
الرسمي أعلن أن
مقر الحرس
الثوري في
طهران تعرض
لقصف إسرائيلي.
وقال رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو،
إن إسرائيل
أطلقت عملية
عسكرية
تستهدف "دحر
التهديد
الإيراني
لوجود
إسرائيل". وأعلن
نتنياهو
في كلمة
مصورة، صباح
الجمعة، أن
إسرائيل استهدفت
منشأة تخصيب اليورانيوم
الرئيسية
الإيرانية في نطنز. وأكد
التلفزيون
الرسمي
الإيراني
وقوع انفجارات
في مدينة نظنز،
حيث تقع أهم
منشأة نووية
في البلاد.
وأضاف نتنياهو:
"ضربنا قلب
برنامج
التخصيب
النووي
الإيراني
وبرنامج
التسلح
النووي". كما
أكد استهداف علماء
نوويين
إيرانيين
بارزين
يعملون على تصنيع
قنبلة نووية
إيرانية،
مضيفا: "ضربنا
قلب برنامج
الصواريخ البالستية
الإيراني".
نتنياهو: ضربنا قلب
برنامج إيران
النووي
و"استهدفنا علماءهم"
سكاي نيوز
عربية - أبوظبي/12
حزيران/2025
قال رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو،
إن إسرائيل
أطلقت عملية
عسكرية تستهدف
"دحر التهديد
الإيراني
لوجود إسرائيل".
وأعلن نتنياهو
في كلمة
مصورة، صباح
الجمعة، أن
إسرائيل استهدفت
منشأة تخصيب اليورانيوم
الرئيسية
الإيرانية في نطنز. وقال:
"ضربنا قلب برنامج
التخصيب
النووي
الإيراني
وبرنامج
التسلح النووي".
كما أكد
استهداف
علماء نوويين
إيرانيين
بارزين
يعملون على
تصنيع قنبلة نووية
إيرانية،
مضيفا: "ضربنا
قلب برنامج
الصواريخ البالستية
الإيراني".وزعم
نتنياهو
أن "إيران
خصبت يورانيوم
يكفي لصنع 9
قنابل نووية".
وأوضح أن "هذه
العملية
ستلحق الضرر
بالبنية
التحتية
النووية الإيرانية
وقدراتها
العسكرية،
ومصانع
الصواريخ البالستية".
وأشار نتنياهو
إلى أن هذه
العملية
ستستمر لأيام.
مسؤول عسكري
إسرائيلي:
قصفنا أهدافا
نووية في إيران
وكالات - أبوظبي/12
حزيران/2025
أعلن مسؤول
عسكري
إسرائيلي،
الجمعة، أن
إسرائيل
تهاجم أهدافا
نووية
وعسكرية
وقادة في
إيران، مشيرا إلى
أن الضربات
"قد تستمر
وقتا طويلا".
وأكد المسؤل
لـ"رويترز"،
أن إسرائيل
قصفت "عشرات"
المواقع في
أنحاء إيران،
في عملية أطلق
عليها اسم
"الأسد الصاعد".
وقال إن
البرنامج
النووي
الإيراني
يشكل تهديدا وجوديا
لإسرائيل،
زاعما أن
"إيران تمتلك
ما يكفي من
المواد النووية
لصنع 15 قنبلة
نووية خلال
أيام". وأضاف المسؤول
أن "النظام
الإيراني
يطور برنامجا
سريا لبناء
سلاح نووي".
ورفض الإفصاح
عما إذا كانت
الولايات
المتحدة
شاركت في
الهجوم على
إيران.وتابع:
"إسرائيل ظلت
تحذر العالم
لسنوات من إيران،
وتعمل على
ضمان عدم
امتلاكها أسلحة
نووية وإزالة
هذا التهديد
الوجودي".
وأكد المسؤول
استعداد
إسرائيل
للدفاع عن
نفسها في
مواجهة أي رد
إيراني.
إسرائيل
تعلن شن هجوم على إيران
سكاي نيوز
عربية - أبوظبي/12
حزيران/2025
أعلنت
إسرائيل في
الساعات
الأولى من
صباح الجمعة،
أنها شنت ضربة
"استباقية"
على إيران. وقال
وزير الدفاع
الإسرائيلي يسرائيل كاتس في
بيان: "في
أعقاب الهجوم
الوقائي الذي
شنته دولة
إسرائيل ضد
إيران، من
المتوقع وقوع
هجوم صاروخي
ومسيّر ضد
إسرائيل
وسكانها
المدنيين في
المستقبل
القريب". وأضاف:
"لذلك، ووفقا
لصلاحياته
بموجب قانون
الدفاع
المدني، وقع
وزير الدفاع
الآن على أمر
خاص يُفرض
بموجبه
اعتبارا من
الآن حالة
طوارئ، خاصة
في الجبهة
الداخلية في
كامل أراضي
دولة
إسرائيل". وتابع:
"يجب
الالتزام
بتعليمات
قيادة الجبهة
الداخلية
والسلطات
والبقاء في
المناطق
المحصنة".
وأكدت وسائل
إعلام
إيرانية سماع
دوي انفجارات
متتالية في
طهران،
وإطلاق نيران
من المدفعية
المضادة
للطائرات.
وحتى الآن لم
تنشر أي معلومات
رسمية حول
أسباب هذه الانفجارات. وأكد مسؤولان
أميركيان لـ"رويترز"
وقوع الهجوم،
وقالا إن
الولايات
المتحدة لم
تشارك به
ولم تقدم
المساعدة
لإسرائيل.
وأفاد مراسل "سكاي نيوز
عربية"، أن
إسرائيل
أغلقت مجالها
الجوي إلى أجل
غير مسمى.
ما
المواقع التي
استهدفتها
إسرائيل في
طهران؟
سكاي نيوز
عربية/12
حزيران/2025
كشف مصدر
لـ"سكاي نيوز
عربية" مواقع
طهران التي
استهدفت في
الهجوم الذي
شنته إسرائيل
على إيران،
صباح الجمعة.
وقال المصدر المقرب
من السفارة
الإيرانية في
بغداد، إن هذه
المواقع هي
محيط مطار
طهران، وحي
شهيد محلاتي،
وشوارع باسداران
ونياوران
ولويزان
ونو بنياد،
ومنطقه بارشين.
وتعد هذه
المناطق من
الأحياء الراقيه
في طهران
ومعظمها إلى
الشمال من
العاصمة، وتقع
بها
الدوائر
المهمة.وأعلنت
إسرائيل في
الساعات
الأولى من
صباح الجمعة،
أنها شنت ضربة
"استباقية"
على إيران. وقال
وزير الدفاع
الإسرائيلي يسرائيل كاتس: "في
أعقاب الهجوم
الوقائي الذي
شنته دولة إسرائيل
ضد إيران، من
المتوقع وقوع
هجوم صاروخي
ومسيّر ضد
إسرائيل
وسكانها
المدنيين في
المستقبل
القريب".
إسرائيل
تقول إنها شنت
"ضربة استباقية"
على إيران
العربية
الإنجليزية/12
حزيران/2025
صرح
وزير الدفاع
الإسرائيلي،
صباح الجمعة، بأن
إسرائيل شنت
"ضربة استباقية"
على إيران،
وذلك بعد أن
حذر الرئيس
الأمريكي دونالد
ترامب من
أن إسرائيل قد
تضرب قريبًا
المواقع النووية
الإيرانية.
وقال يسرائيل
كاتس: "في
أعقاب الضربة الاستباقية
التي وجهتها
دولة إسرائيل
لإيران، من
المتوقع شن
هجوم صاروخي
وطائرات
مسيرة على
دولة إسرائيل
وسكانها
المدنيين في
المستقبل
القريب". وصرح مسؤولان
أمريكيان لرويترز
بأن إسرائيل
بدأت في شن
ضربات على إيران،
مؤكدين عدم
وجود أي
مساعدة أو
مشاركة أمريكية
في العملية.
ورفض
المسؤولان،
اللذان تحدثا
شريطة عدم
الكشف عن
هويتهما،
تقديم مزيد من
المعلومات.
وأفاد
التلفزيون
الإيراني الرسمي
بسماع دوي انفجارات
صباح الجمعة
في العاصمة
الإيرانية
طهران، لكن لم
يتضح سببها
على الفور.
وأضاف
التلفزيون
الرسمي دون
الخوض في تفاصيل:
"سمعت دوي انفجارات
مدوية في
مواقع مختلفة
من العاصمة
طهران".
مخاوف
أميركية من
"الرد
الإيراني"..
كلمة السر "البالستي"
ترجمات - أبوظبي سكاي نيوز
عربية/12
حزيران/2025
في
إحاطة
"مغلقة"، حذر
مبعوث
الولايات المتحدة
إلى الشرق
الأوسط ستيف
ويتكوف،
من أن الرد
الإيراني على
أي ضربة
إسرائيلية "قد
يسقط عددا
كبيرا من
الضحايا".
وحسب موقع "أكسيوس"
الإخباري
الأميركي،
كان ويتكوف
يتحدث
للجمهوريين
في مجلس
الشيوخ،
الخميس، خلال
إحاطة لم
تغطها وسائل
الإعلام.
وأضاف ويتكوف،
الذي يصل إلى
سلطنة عمان
الأحد لحضور
الجولة
السادسة من
المحادثات
الأميركية
الجارية مع
إيران للتوصل
إلى اتفاق
بشأن
برنامجها، أن
الضربات
العسكرية
الإسرائيلية
مطروحة على
الطاولة في
حال فشل
المفاوضات.
واستقى "أكسيوس"
معلوماته من مسؤول
أميركي ومصدر
مطلع. وكشفت
المصادر أن
المبعوث
الأميركي
تحدث عن قدرات
الصواريخ البالستية
الإيرانية،
وقال إن
الولايات
المتحدة "قلقة
من أن
الدفاعات
الجوية
الإسرائيلية
قد تواجه
هجوما يشمل
مئات
الصواريخ".
وكانت إيران تعهدت
بضرب أهداف
أميركية في
المنطقة، في
حال وقوع أي
هجوم على
برنامجها
النووي، وهو
ما دفع واشنطن
إلى سحب
دبلوماسيين
وعائلات
عسكريين، قد
يكونون
معرضين للخطر
في الشرق الأوسط.
وفي أكتوبر 2024،
أطلقت إيران
مئات الصواريخ
البالستية
على إسرائيل،
كما هاجمتها
أيضا في أبريل
من العام ذاته
باستخدام
صواريخ كروز
ومسيّرات.
ورغم من أن
جزءا كبيرا من
الهجومين
أحبط بواسطة
الدفاعات
الجوية في
إسرائيل وبمساعدة
الولايات
المتحدة، فإن
واشنطن تبدو قلقة
من أن أي هجوم
إيراني
مستقبلي قد
يكون أكبر.
وقال مسؤول
أميركي لـ"أكسيوس"،
إنه منذ هجوم
أكتوبر زادت
إيران
إنتاجها من
الصواريخ البالستية
إلى نحو 50
صاروخا
شهريا، موضحا
أنها تهدف إلى
إنتاج صواريخ
أكثر مما تمتلكه
إسرائيل من
صواريخ
اعتراضية. ومع
حالة عدم
اليقين بشأن
تقدم
المفاوضات
النووية بين واشنطن
وطهران، تعيش
المنطقة على
وقع مخاوف من
أن تشن
إسرائيل
هجمات على
إيران، وهو ما
قاله رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو
للرئيس
الأميركي دونالد
ترامب،
في مكالمة
هاتفية الإثنين.
والخميس أكد ترامب أن
الضربات
الإسرائيلية
"قد تحدث
فعلا"، لكنها
"لا تبدو
وشيكة" وفق
وجهة نظره.ووفق
تقارير
صحفية، قد
تحدد تلك
الجولة
السادسة من
المحادثات
النووية ما
إذا كانت
الدبلوماسية
ستستمر أو أن
الصراع سيبدأ.
وحسب صحيفة
"وول ستريت
جورنال"
الأميركية،
حذر مسؤول
إسرائيلي
بارز من أن
ضربة قد تشن
الأحد، ما لم
توافق إيران
على وقف إنتاج
المواد
الانشطارية
التي يمكن
استخدامها في
صنع قنبلة
نووية.
الولايات
المتحدة
لإسرائيل:
اضربوا إيران
"وحدكم"
ترجمات - أبوظبي سكاي نيوز
عربية/12
حزيران/2025
أبلغت
الولايات
المتحدة
إسرائيل أنها
لن تشارك بشكل
مباشر في أي
ضربة عسكرية
ضد منشآت إيران
النووية،
وفقا لما قاله
مصدران
أميركيان
وثالث
إسرائيلي
مطلعون على
هذه
المناقشات لموقع
"أكسيوس"
الإخباري
الأميركي. ومع
حالة عدم
اليقين بشأن
تقدم
المفاوضات
النووية بين
واشنطن وطهران،
تعيش المنطقة
على وقع مخاوف
من أن تشن
إسرائيل
هجمات على
إيران، وهو ما
قاله رئيس
الوزراء
الإسرائيلي
بنيامين نتنياهو
للرئيس
الأميركي دونالد
ترامب،
في مكالمة
هاتفية الإثنين.
والخميس أكد ترامب أن
الضربات
الإسرائيلية
"قد تحدث
فعلا"، إلا
أنها "لا تبدو
وشيكة" وفق وجهة
نظره.لكن
الإدارة
الأميركية
أبلغت إسرائيل
أن هذه المهمة
"ستكون
منفردة،
وليست عملية
مشتركة، على
الأقل من حيث
القصف وغيره
من الأنشطة
الهجومية
الميدانية"،
وفق "أكسيوس".
ولم تذكر
المصادر ما
إذا كانت
الولايات
المتحدة
ستقدم دعما في
مجال
الاستخبارات
أو اللوجستيات،
مثل التزويد
بالوقود جوا
أو تحديد
المواقع المستهدفة.
لكن، حسب
الموقع
الإخباري
الأميركي، من
شبه المؤكد أن
الولايات
المتحدة ستساعد
إسرائيل في
الدفاع عن
نفسها من أي
رد إيراني،
كما حدث في
الهجمات
الإيرانية
السابقة عام 2024.
ورغم أن
إسرائيل يمكن
أن تلحق ضررا
كبيرا
ببرنامج
إيران
النووي، فإن
هجومها "المنفرد"
سيكون أكثر
محدودية من أي
ضربات تشارك فيها
الولايات
المتحدة. ولا
تمتلك القوات
الجوية
الإسرائيلية
قاذفات "بي
2" أو "بي 52"
التي يمكنها
حمل القنابل
الخارقة للتحصينات
الضخمة،
والتي ستكون
على الأرجح
ضرورية لضرب
منشأة "فوردو"
الإيرانية
لتخصيب اليورانيوم،
المبنية داخل
جبل. لكن
من المرجح أن
تحاول
إسرائيل ضرب
الأهداف نفسها
مرارا خلال
عدة أيام،
لإلحاق أكبر
ضرر ممكن
بالمواقع
الإيرانية
تحت الأرض.
وكانت إيران
تعهدت بضرب
أهداف
أميركية في
المنطقة، في
حال وقوع أي
هجوم على
برنامجها
النووي، وهو
ما دفع واشنطن
إلى سحب دبلوماسيين
وعائلات
عسكريين، قد
يكونون معرضين
للخطر في
الشرق الأوسط.
والخميس قررت
وزارة الدفاع الأميركة (بنتاغون)
إلغاء زيارة
كانت مقررة
نهاية
الأسبوع لقائد
القيادة المركزية
الأميركية
إريك كوريلا
إلى إسرائيل،
حسبما ذكر مسؤول
أميركي لـ"أكسيوس".
وكان إلغاء
الزيارة إشارة
أخرى إلى أن
الولايات
المتحدة لا
تريد أن تظهر
كأنها تتعاون
مع إسرائيل
لضرب إيران.
وقال ترامب في
أكثر من
مناسبة إنه
يريد تجنب
الصراع، لكنه
قال إن ذلك
سيتطلب تنازلات
لم تبدِ إيران
استعدادا
لتقديمها. وأكد
أنه طالما
هناك فرصة
للتوصل إلى
اتفاق مع إيران،
فإنه لا يريد
من إسرائيل أن
تفعل أي شيء "يفشله".
وسيلتقي
مبعوث واشنطن ستيف ويتكوف
وزير
الخارجية
الإيراني
عباس عراقجي
في سلطنة
عمان، الأحد،
لمناقشة رد
إيران على مقترح
أميركي
الاتفاق
النووي. وحسب
تقارير
صحفية، قد
تحدد تلك
الجولة
السادسة من
المحادثات ما
إذا كانت
الدبلوماسية
ستستمر أو أن
الصراع سيبدأ.
ووفقا لصحيفة
"وول ستريت
جورنال"
الأميركية،
حذر مسؤول
إسرائيلي
بارز من أن
ضربة قد تشن
الأحد، ما لم
توافق إيران
على وقف إنتاج
المواد
الانشطارية
التي يمكن
استخدامها في
صنع قنبلة
نووية.
تفاصيل
المقالات والتعليقات
والتحاليل
السياسية
الشاملة
هل
تستطيع
المخابرات
الإيرانية
مهاجمة الرئيس
ترامب في
عقر داره،
وهل اصابع
المخابرات
الإيرانية
وراء الاحداث
الجارية في
مدينة سان فرنسيسكو؟.
الكولونيل
شربل
بركات/12
حزيران/2025
https://eliasbejjaninews.com/2025/06/144163/
الاحداث الجارية في
مدينة سان فرنسيسكو
والتي أضطرت
الرئيس ترامب
للأمر بانزال
الحرس الوطني
والتهديد باشراك
وحدات من المارينز
في ضبط الشارع
لم تكن على ما
يبدو مجرد
مظاهرات
اعتراضية ولا
أحداثا
طبيعية يمكن
استيعابها،
وهي تبدو
خطيرة لأن
حاكم الولاية
ورئيسة
البلدية
كلاهما أرادا
ترك
المتظاهرين
يتمادون
بعمليات
الاعتداء على
رجال الشرطة
والاستمرار
بتدمير
الممتلكات
العامة
والخاصة
لتبدو وكأنها
ثورة ضد
الحكم، وخاصة
بعد اطلاق
البعض على
وسائل
التواصل
شعارات مثل
"لا ملك في هذه
البلاد"
لزيادة عنف
المتظاهرين.
وقد تصدرت
أعلام
مكسيكية
وفلسطينية
وغيرها تلك التظاهرات
لتبدو كخليط
من المعترضين
الذين لا هدف اساسي لهم
سوى الفوضى.
فهل تكون اصابع
المخابرات
الإيرانية
وراء الدفع
لمثل هذه الصدامات؟
وهل يكون
المال الموزع
من قبل لوبي
الاتفاق النووي
لا يزال يعمل؟
خاصة في
هذه الظروف
الدقيقة،
التي تبدو
إيران فيها
محشورة
ومضطرة
للمواجهة إذا
لم تقبل بوقف
التخصيب ونقل
المعدات إلى
خارج البلاد؟
أسئلة
لا بد أن تطرح
عندما نعرف
بأن الحركات
الاعتراضية
تلك تنتقل
الآن صوب لوس
أنجلس وقد
يستغلها
اليسار
الفوضوي
لغايات
التخريب وهي
تستعمل موضوع الهيسبانيك
أي الذين يتحدرون
خاصة من جذور
مكسيكية
وجنوب
أميركية
وتستعمل
العلم
المكسيكي
لإثارة
الغرائز ضمن
هذه الجاليات
الكبيرة من المهاجرين
خاصة في الغرب
الأميركي،
ولو أن الأغلبية
منهم تحمل
الجنسية
الأميركية
بشكل شرعي
وتتمتع بكامل
حقوقها، ولا
تشملها بأي شكل
قرارات
الترحيل التي
تستهدف في
الغالب رجال
عصابات تعمل
في المجال الاجرامي
وتتخفى خلف
حالات
المهاجرين
بطريقة غير
شرعية.
الأميركيون
المعارضون
لسياسة
الرئيس ترامب
لا يقبلون
باستغلال
مطالب معينة
لنشر الفوضى،
ولا يمكن أن
يدعم الحزب
الديمقراطي
مثلا هكذا
أشكال من
التصرفات
التي تدمر
البلد وتنشر الزعر
ومبدأ الخروج
على القانون.
ولكن
المجموعات الاصولية
مثل الأخوان
المسلمين
وجماعات
التخريب الدولية
مثل حزب الله
وحماس وغيرها
من أذناب
إيران يهمها
خلق المشاكل
وبث الفوضى
وروح عدم
الاستقرار داخل
المجتمع
الأميركي. ومن
هنا أيضا
تحريك الخلايا
النائمة
لمجموعات مخابراتية
مهمتها زعزعة
الأمن ودفع
القيادات
للتركيز على
الداخل بدل التفضي
لحلحلة
المشاكل
العالمية ذات
الطابع
الدولي،
والتي تؤثر
على مستقبل العلاقات
بين الشعوب،
خاصة تلك التي
نراها في منطقة
الشرق الأوسط
اليوم
وبقيادة نظام
الملالي
مثلا، الذي
يتفنن بقتل
شعبه وجيرانه
ويفتعل العنف
ويعتمد
التخريب
سياسة لتثبيت
نظامه، فهل
يرتدع عن خلق
المشاكل
لعدوه الرئيسي
الذي يحاول
لجم مشاريعه
التوسعية؟
من
هنا على الادارة
الأميركية
ووزارة
الداخلية
والأمن
القومي التركيز
على هذه
الفئات
ومراقبة
تصرفاتها وعلاقاتها
مع من يقود
التظاهرات
كما يجب توعية
المسؤولين
في الولايات
والمدن
الكبرى
لأهمية
استغلال أجهزة
المخابرات
والتنظيمات الارهابية
وعصابات
التهريب
وغيرها
تحركات الناس
العاديين
والامتناع عن
زيادة
الخطابات
الغير مدروسة
والتي تدفع
لمزيد من
العنف بل الاصرار
على مطالبة
العامة
الالتزام
بقواعد
الاعتراض
السلمية وعدم
اعتماد
التخريب
والتكسير ومساعدة
رجال الأمن
لتأمين
الأجواء
الطبيعية
التي تسهم
بعودة
الاستقرار.
الخطر
الكبير بين
المحور
المهزوم ونتنياهو
المأزوم
سامي
كليب/موقع أكس/12
حزيران/2025
ليس
أكثر خطرًا من
كائنٍ حطّم
كلَّ ما حوله
ويشعر بنشوة
الانتصار
لكنّه جريحٌ
ومُحاصَر
ويعرف أنَّ
حياتَه
مُهدّدة.
ولأنّه كذلك،
فإن بنيامين نتنياهو،
لن يتوقّف،
ولن يتركَ
لخصومه في
المجال
الممتد من
فلسطين إلى
لُبنان
وسورية
والعراق
واليمن
وصولاً إلى
إيران، فُرصة
التعافي أو
التقاط
الأنفاس. فكلُّ
نَفَسٍ
يلتقطه مَن
بقي مِن
المحور،
تهديدٌ له
ولمستقبلِه
المرصودِ
أصلاً
للمحاكمة وربما
السجن. وليس
أكثر تبسيطًا
من الاعتقاد
بإمكانية اقناع
نتنياهو
عبر
المفاوضات
بوقف الحروب
والعودة إلى
ما كان عليه
الأمر قبل 7
تشرين
الأول/أكتوبر
2023، فالرجل
المُنتشي
بانتصاراته
ضد حماس
والجهاد وحزب
الّله،
وبتدمير
الجيش
السوري،
وتحييد الفصائل
العراقية،
والذي يستكمل
طريقه ضد حوثيّي
اليمن صوب
إيران، ليس
راغِبًا ولا
قادرًا على
وقف هذه الحرب
ذات الأبعاد
الأمنية
والأساطير
التوراتية
والأطماع
التوسّعية،
قبل استكمال القضاء
بالقوّة،
وليس
بالتفاوض،
على كل من يقاوم
مشروعه. وهذا
هو فقط محور
تبايناته
العابرة مع
الرئيس دونالد
ترامب
الذي يعرض
عليه أن يحقق
بالتفاوض مع
إيران ما يمكن
تحقيقه بمزيد
من الحروب،
على اعتبار
أنَّ الاتفاق
مع إيران يعني
تحييد كل
محورها إلى
أمدٍ بعيد، او القضاء
نهائيًا عليه.
ما يزيد نتنياهو
غطرسةً
ويُشعرُه
بفائض القوّة
والثقة بالنفس،
هي مؤشرات
الضعف والوهن
الكثيرة
واللافتة
التي تصدر عن
خصومه. صحيح
أنَّ بعض
مقاتلي حماس
ما زالوا يقومون
بعملية هُنا
وأخرى هناك،
لكنَّ الحركة
خسرت الحرب
الواسعة،
وحماس وافقت
غير مرّة على
التخلّي عن
قيادة غزة،
وحزبُ الله
يتلقّى
الضربة تلو
الأخرى دون
قدرة على
الرد، والفصائل
العراقية
انكفأت،
وسورية
انتقلت الى
المحور
المعادي
لمحور إيران،
ولم يبق غير الحوثيين
يطلقون
صاروخًا بعد
آخر... لكن إلى
متى؟ وأمّا إيران
التي شاهدت
إسرائيل تقتل
كلَّ قادة محورِها
من إسماعيل هنيّة ( في
عقر دارها)
إلى أمين عام
حزب الله
السيد حسن نصرالله
وخليفته
المُفترض
السيد هاشم
صفي الدين وقادة
الرضوان، تجد
نفسها مضطّرة
لمفاوضة من
قتل القائد
الأهم
لمحورها في
المنطقة
الجنرال قاسم
سُليماني. منذ
حرب 2006 على
لبنان والتي
كشف تقرير فينوغراد
الإسرائيلي
أسباب فشل
قادة إسرائيل
فيها، كانت
إسرائيل تعمل
أولاً على
كيفية تفادي
أخطاء تلك
الحرب
(التواصل بين
الجيوش،
الاختراقات
الأمنية،
إجلاء سكان
المناطق
الشمالية،
تصحيح خلل
القبّة
الصاروخيّة.. الخ)،
وتعمل ثانيًا
على توظيف
التكنولوجيا
العالية
والذكاء
الاصطناعي
توظيفًا
دقيقًا في هذه
الحرب حتى
استطاعت
مراقبة دبيب
النمل.
(راجع كتاب
حرب الظل بين
إسرائيل
وإيران لكاتبه
الفرنسي
أورين شوفيل).
لا
داعي للتذكير
بالأخطاء
الاستراتيجية
التي ارتكبها
المحور، ولا
بفائض الثقة
بالنفس الذي
دفعه
للاعتقاد
بأنّ نتنياهو
لن يجرؤ على
شنّ حرب واسعة
ضد الحزب
والمنطقة،
لكنَّ الأكيد
أن مؤشرات
الوَهَن التي
تصدر عن
المحور في هذه
المرحلة
المفصليّة،
ضاعفت قناعة نتنياهو
بضرورة
استكمال فرصة
القضاء
بالقوّة على
كلّ
المحور،على
اعتبار أنّ
هذه الفرصة
التاريخية
الاستثنائية
لن تتكرّر
مرّة ثانية. من
هنا بالضبط
يكبر الخطر،
وأشدّ بكثير
ممّا يتوقّع
كثيرون، فنتنياهو
أبلغ من يهمه
الأمر من
حلفائه
الغربيّين
إلى أصدقائه
الروس، بأنّ
المفاوضات ما
عادت تعنيه،
وأنّ إسرائيل
حين انسحبت من
جنوب لبنان عام
2000، " احتل الارهابُ
مكانّنا" (
يعني حزب
الله)، وحين
انسحبت من غزّة
عام 2005 " احتلت
المنظمات الارهابيّة
أيضًا
مكاننا" ( حماس
والجهاد)،
ولذلك فهو سيُكمل
هذه الحرب
مهما حصل،
طالما لا توجد
أي مؤشرات
فعليّة
لردعه، وطالما
اعتبر أن
إيران لم
تتحرّك بقوّة
حتّى حين قتلت
إسرائيل ابرز
قادة محورها
ودمّرت بيئة
هذا المحور. ومن
لديه شكوك حول
حقيقة الدعم
الأميركي لنتنياهو،
عليه أن يستمع
الى ما
قاله أمس
السفير
الأميركي لدى
إسرائيل مايك
هاكابي،
حيث اعتبر أن
"الولايات
المتحدة لم
تعد تؤيد بشكل
كامل قيامَ
دولة
فلسطينية
مستقلة، وإذا
أقيمت دولة
فلسطينية
فيمكن أن تكون
في مكان آخر
بالمنطقة
بدلاً من
الضفة
الغربية". لن يغيّر
شيئًا تبرؤ
الخارجية
الأميركية من
هذا التصريح،
فهو يُعبّر عن
القناعة
العميقة عند
إدارة ترامب
والمناقضة
لكثير من
التصريحات
الرسمية. أليس
ترامب
نفسُه من قاد
حملة تهجير
أهل غزّة إلى
الأردن ومصر،
ويشرّع ضم
الضفة
الغربية؟
نتنياهو يريد من
الأحزاب
المقاتلة مثل
حزب الله وحماس
والجهاد
وغيرها، أن
تستسلم دون
قيد أو شرط، وهو
يرفع شعار:"
استسلموا ولن
تسلموا"،
والدليل على
ذلك أنّه لم يوقف
ولن يوقف حربه
ضد الحزب،
والتي من
المُرجّح ان
تتصاعد وتيرتها
قريبًا،
وسيكمل
القضاء على
حماس. ولذلك
تسعى إدارة ترامب إلى
الضغط مع
حلفائها من
الدول
الغربية والعربية
لرفع مستوى
الضغوط على
لُبنان لنزع
سلاح حزب الله
بالتفاوض أو
القوّة.
والحزب يُدرك
تمامًا كحماس،
أنّ نتنياهو
سيكمل حرب
القضاء
عليهما حتّى
ولو سلّما سلاحهما.
يعلم
نتنياهو،
أنّه لو أوقف
الحرب الآن،
فالحزب
سينتعش، وحماس
قد ترمّم
أحوالها ولو
بصعوبة
كبيرة، وإيران
ترتاح لو نجحت
المفاوضات،
وأنَّ الحوثيين
سيرفعون شارة
النصر، لا بل
وسورية أيضًا
قد تشهد تطوراتٍ
تقلب
المعادلة.
لذلك بالضبط
هو سيُكمل ما
بدأه في تحقيق
حلم إسرائيل
الكُبرى بعد
أن أسقط
ولفترة طويلة
معادلة توازن
الردع التي يبدو
أنّها لم تكن
بالأصل
موجودة لأنّ
القرار الإيراني
بحرب شاملة لم
يكن موجودًا. يبقى
أمران لا ثالث
لهما، إمّا
تظهر معجزة
عسكريّة عند
بعض خصوم نتنياهو
تردع تغوّله
(وهذا بات
شديد الصعوبة
)، أو أن تنجح
الضغوط العربية
والإسلامية
والأوروبية
(حاليًّا بقيادة
السعودية
وفرنسا)، في
أقناع إدارة ترامب
باتخاذ قرار
مصيري بوقف
الحروب
وإقامة دولة فلسطينية
واحتواء
إيران
بالمفاوضات
بعد نزع
برنامجها
النووي (هذا ايضا يبدو
صعبا حيث
تترنح
المفاوضات
بشكل لافت هذه
الأيام )،
لذلك فالخطر
الكبير جاسم
على صدر هذا
الشرق،
واحتمالات
التفجير ما
زالت أكبر بكثير
من آمال
الصفقات....
وأما الذين
يبشرون بالهدوء
والطمأنينة،
فإنّهم
يغرّرون
بناسهم. فنتنياهو
يُدرك أن هذه
هي حربه
الأخيرة
وفرصته
الأخيرة
للقول بأنّه
حقق حلم
إسرائيل
الكُبرى حتى ولو
احتفل بذلك
وهو في السجن.
المطلوب
من «حزب الله»
التكيّف مع
الواقع الجديد
في المنطقة!
هدى
الحسيني/الشرق
الأوسط/12
حزيران/2025
يروي
مسؤول
أمني رفيع في
لبنان أنه في
مطار رفيق
الحريري الدولي
ببيروت، هناك
ضابط في جهاز
أمني لديه مهمة
واحدة لا غير
وهي تجميع
بيانات
المسافرين (مانيفستات)
القادمين إلى
بيروت ومن
جميع
الاتجاهات
وعلى كل شركات
الطيران،
وإرسال نسخ
عنها بالإيميل
إلى جهة معينة
داخل البلاد. وهذه
بدورها
ترسلها إلى
مكتب ارتباط
في دولة خارجية
يقوم
بالتدقيق
بالأسماء
ويرسل
إرشادات بالدخول
إلى لبنان أو
عدمه، وتفتيش
الحقائب والحاويات،
ومصادرة
الممنوعات
والمبالغ المالية
المشبوهة.
يكمل المسؤول
الأمني أن هذا
ليس إجراءً
لبنانياً
داخلياً إنما
هو من صلب اتفاقية
وقف إطلاق
النار التي
تمَّ التوصل اليها في 27
نوفمبر (تشرين
الثاني) من
العام
الماضي، والتي
كان هذا
الإجراء
شرطاً لعدم
تعطيل حركة الملاحة
الجوية في
مطار بيروت.
وقد وافقت الجهات
المعنية عليه
بمن فيهم حزب
الله . من هنا يستغرب
أعضاء اللجنة
الخماسية
الموكلة
بالإشراف على
وقف النار
حالةَ
الإنكار لدى قيادات
الحزب، بمن
فيهم أمينه
العام نعيم
قاسم الذي
يتكلم باللغة
الخشبية
ذاتها، التي
سبقت العدوان
الإسرائيلي
وعملية البيجر
ومقتل
القيادات
واستباحة
إسرائيل
للسيادة اللبنانية،
واحتلالها
الأراضي
والتلال في الجنوب،
إضافة إلى
حصار جوي وبري
وبحري وتوغل
إسرائيلي بالطائرات
والمسيرات
على كامل
مساحة لبنان،
ولا يزال نعيم
قاسم يصدح
بأعلى صوته
بقرب نفاد صبره،
مهدداً
ومتوعداً
بالويل
والثبور وعظائم
الأمور إذا
استمرّت الخروقات
الإسرائيلية
لشروط وقف
إطلاق النار،
بينما القاصي
والداني يعلم
أن قدرات «حزب
الله» على
المواجهة مع
إسرائيل أضحت
شبه معدومة.
يقول
أحد
الصحافيين
المقربين من
المندوب الأميركي
في اللجنة
الخماسية،
نقلاً عنه، إن
نعيم قاسم
أصبح مثل
النعامة التي
تضع رأسها في التراب
معتقدة أن من
حولها لا
يراها.
وتناقلت
بعض المصادر
المقربة من
الحزب أن وزير
الخارجية
الإيراني
عباس عراقجي
صارح الأمين
العام نعيم
قاسم بأن
المرشد الأعلى
يرى أن على
«حزب الله» أن
يمارس الحذر
والحيطة،
والتكيف مع
واقع جديد حل
في المنطقة،
وفرض حصاراً
خانقاً قطع
خطوط
الإمداد، وأن
تكليفه
الشرعي هو
حماية نفسه
إلى أن تتغير
الأوضاع، وقد
نصح الوزير
قيادة الحزب
بتخفيف حدة
الخطاب
والتقارب مع
الدولة
اللبنانية في
هذه المرحلة.
وكان رد نعيم
قاسم أن
إسرائيل
تطالب برأس
الحزب عن طريق
نزع السلاح
فكان جواب عراقجي:
إن السلاح
يمكن
استعادته إذا
ما تم تسليمه،
وأن المهم هو
بقاء الحزب،
وقد ساد صمت
مريب في
الاجتماع بعد
هذا الكلام
الذي انتهى
ببرودة. أن
يسلم أو ينزع
السلاح منه هو
رهن بما سيحصل
في عملية نزع
سلاح «حماس» في
المخيمات
الفلسطينية،
بعد أن أعطى
الرئيس محمود
عباس ضوءاً أخضر
لدخول الدولة
اللبنانية
إلى
المخيمات، فإذا
حصل هذا
سلمياً أو
بالمواجهة
العسكرية فإنه
سيكون الخطوة
الأولى
لتسليم
السلاح، وإذا
لم يحصل فإن سلاحه
مستمر ولأمد
طويل. لقد
أدان «حزب
الله» سيطرة
إسرائيل على
السفينة
«مادلين»،
لكنه لم يحرك
ساكناً بعد
الغارات التي
طالت الضاحية
الجنوبية. مساء
الخميس، 5
يونيو
(حزيران) 2025، لم
تكن الضاحية
الجنوبية
لبيروت كما
كانت بعد
الغارات
الإسرائيلية
التي هزّتها.
ثماني ضربات
جوية استهدفت قلب نفوذ
«حزب الله»،
وقالت تل أبيب
إنها دمّرت مصانع
مسيّرات تحت
الأرض. لم تكن
الضربة
عسكرية فقط،
بل صفعة استخباراتية
ومعنوية
مدوّية. الضاحية
التي لطالما
قُدّمت كحصن
للمقاومة،
باتت مكشوفة،
بلا إنذار،
بلا رد. والأخطر
من الغارات
كان صمتُ
الحزب
تعتيماً
إعلامياً،
وغياب أسماء
الشهداء،
وتجنّباً حتى
للخطاب
المعتاد الذي
يخاطب جمهوره
بلغة البطولة والتحدي.
هل فقد الحزب
صوته، أم
جمهوره؟ بعيداً
عن الشعارات،
الناس في
مناطق نفوذه يعيشون
الخوف
والانهيار،
ويتلقون
رسائل مزدوجة:
صمت رسمي
مقابل حديث عن
«الجهوزية»،
ودمار حقيقي
مقابل وعود
وهمية. المقاومة
لا تُقاس
بالشعارات،
بل بالشفافية
والقدرة على
حماية
الحاضنة التي
تُقدّم دمها
وبيوتها ثم لا
تُسأل عن
رأيها. إن كان
السلاح هو
الشرعية
الوحيدة
المتبقية،
فمتى يصبح عبئاً؟
«حزب الله»
اليوم يبدو
أقرب إلى
تنظيم يتحصّن
بخطاب قديم،
ويتهرب من
لحظة محاسبة
قاسية فرضها
الواقع.
فالمعادلة
تغيّرت: من
يسأل عن
البيئة هو من
يستحق أن
يدّعي
تمثيلها. أما
من يتوارى خلف
ضبابية
إقليمية فليس
مقاومة، بل
مجرد أداة في
معركة لا يملك
قرارها.
الغارات
لم تدمّر
منشآت فقط، بل
أسقطت
أقنعة. فإذا
لم يسأل الحزب
اليوم عن
بيئته، فكيف
له أن يتحدث
باسم لبنان؟ إن لم يبدأ
الحزب اليوم
بالسؤال عن
بيئته، فلن يقدر
على السؤال عن
لبنان
مستقبلاً كما
تدعي قيادته
أنها تتحرك
ونصب أعينها
مصلحة... لبنان.
مع سقوط
الأقنعة لو أن
الحزب يترك
بيئته تعيش،
لو أنه! لكن هل
يجرؤ الحزب
على مراجعة
الذات؟
الواقع يشير
إلى العكس. فبدلاً
من الاعتراف
بالتحول
الكبير في
موازين
القوى، يختبئ
خلف خطاب خشبي
لا يُقنع حتى
مؤيديه،
ويُكرر
عبارات مفرغة
من معناها عن «الجهوزية»
و«المفاجآت»،
بينما الأرض
تحترق من
تحته.
البيئة التي سكتت
طويلاً قد لا
تبقى صامتة
إلى الأبد،
والتاريخ لا
يحمي أحداً.
تحول الحزب إلى عبء
على من حمَوه
وساروا خلفه. الوقت
ليس في
صالح أحد. من
لا يُراجع
مواقفه
اليوم، قد يجد
نفسه غداً خارج
التاريخ... وخارج
لبنان أيضاً. القبول لا
يُفرض بالسلاح،
بل بالثقة.
هل
لبنان عصيٌّ
على الإصلاح؟
حنا
صالح/الشرق
الأوسط/12
حزيران/2025
عادةً تكون الحياة
السياسية في
أي بلد طبيعي
ترجمة لأحكام
الدستور بما
هو نظام حياة،
لكن معطيات
أبرزتها
أحداث الأشهر
الماضية
أظهرت أن لبنان
لم يصل بعد
إلى هذه
المرحلة.
والملاحظ أن
الخيبة عادت
للبروز بعد
فترة رهانات
كبيرة عاشها
الناس، مع بدء
ولاية الرئيس
جوزيف عون،
وقد صُنِّف
وصوله بحدثٍ
من خارج
الصندوق، واتسعت
الرهانات مع
رئاسة نواف
سلام حكومة العهد
الأولى وما
رافق قدومه من
رئاسة محكمة
العدل
الدولية من
هالة إصلاحية.
وكيف لا تعم
البلاد
الرهانات
الإيجابية مع
خطاب القسم
والبيان
الوزاري وقد
عبّرا عن
رغبات دفينة
لدى المواطنين
بالإصلاح
والشفافية.
مع
التفاوت بين
الخطاب
السياسي
ونوعية الإجراءات
وبعض ما يجري
على أعلى
مستوى، من
بينها تعيينات
في أبرز مواقع
السلطة، في
بلدٍ نُهِبَ
وأُفقِرَ
عمداً ويعيش
مرحلة
تأسيسية،
صدمت الحصيلة
الناس لمحاذرة
أصحاب القرار
اتخاذ أي خطوة
من شأنها
تفكيك التحاصص
الطائفي.
ليظهر كل ذلك،
بأن الحياة
السياسية والدستورية
بدت متممة لما
كان، لم تقطع
مع زمن كوارث
ما قبل وصول
الثنائي عون
وسلام، فتقدم
مرة أخرى منحى
البُعد عن مسارات
الدستور،
فجاءت
الإجراءات
والتعيينات
وكأنها تنقض
أحكامه. في
ولاية الرئيس
السابق ميشال
عون، كثر
الحديث عن
ثغرات
دستورية
وصلاحيات، من
منطلق أن
الرئاسات
طائفية تختزل
البلد وعمل
المؤسسات
الدستورية. هذا مع
التنويه بأن
الدستور الذي
حصر القسم
برئيس
البلاد، لم
يقل إن رئاسة
الجمهورية
ممثلة
للطائفة المارونية،
ورئاسة
البرلمان
تمثل الطائفة
الشيعية، وإن
رئيس مجلس
الوزراء رئيس
للطائفة السنية.
مع توضيح بأنه
في ظل
الاحتلال
السوري، راج
اصطلاح
«الرئاسات»؛
لما له من أثر
في تهميش
مرجعية رئاسة
الجمهورية
كحكم من جهة،
ومن الجهة
الأخرى بما
يطلق يد الجهة
المتسلطة على
البلد للتحكم
بقراراته
وقدراته. جهات
عدّة نظّرت
لحسنات تتحقق
عبر الحفاظ
على توازن
طائفي على
مستوى رئاسة
الجمهورية
والصف الأول
في السلطة،
ورأت أن ذلك
يُمتّن
الوضعية الطائفية
على مستوى
التشريع. لكن
التجربة أظهرت
أن الهدف
الحقيقي لم
يكن احترام
هذا التوازن
الثابت في
النص، بل إن
الهدف منح
قيادات
طائفية بعينها
مساحة واسعة
للحفاظ على
امتيازاتها
وإحكام
هيمنتها على
القرار
بذريعة مستوى
تمثيلها
للطوائف.
وحصيلة هذا
المنحى
معروفة لأنها
كانت بالغة
السلبية
عندما منعت
قيام دولة
المؤسسات
والقانون. وربما
هناك اليوم
الكثير من
المستشارين
الذين يزينون
هذا المنحى،
وعندما يكون
الأمر متعلقاً
برئاسة
البلاد؛ فإن
الخلفية
تستند إلى
«حقٍ» ما،
منطلقه أن
الرئيس
انتُخب بدعم
دولي وإقليمي
كبير، وشبه
إجماع داخلي،
بعد شغور
رئاسي طويل
نجم عن عجز
المنظومة
السياسية.
وتبعاً لذلك؛
ربما يتم التسويغ
بأن يكون
للرئاسة
قراءتها
الخاصة
لكيفية تعزيز
دورها بمعزل
عن أحكام
الدستور!
نفتح
مزدوجين
لنشير إلى أن
التعديلات
الدستورية
عام 1991 بعد
اتفاق الطائف
والتي أُدخلت
على الدستور
اللبناني
لعام 1926، أناطت
السلطة الإجرائية
بمجلس
الوزراء
مجتمعاً
بعدما كان
يقودها رئيس
الجمهورية
يعاونه مجلس
الوزراء. لكن
الانقلاب على
«الطائف»
والجمهورية
عطّل تنفيذ
الدستور
ومكَّن
الوصاية
السورية من
وضع اليد على
السلطة
الإجرائية.
ولتغطية هذا
الانقلاب؛
تمّ تزيين حصص
وازنة لزعماء
تسلطوا على الطوائف
من قادة
ميليشيات
الحرب أو
المال، وتلك
الحصص كانت
تتضخم أو تضمر
وفق مصالح
الخارج، فدخل لبنان
مرحلة
انتقالية
أُسميت «كونفدرالية
الطوائف»!
تحول
النظام
السياسي بعد
عام 1991 نظاماً
برلمانياً
كلاسيكياً،
لكن السلطة
الفعلية
تسلمتها
جماعات
طائفية
متسلطة:
إقطاعية، مافياوية
وميليشياوية،
فكانت
النتيجة غياب
الدولة وتتفيه
دور المؤسسات
الرقابية
واستتباع
القضاء؛ ما
أوصل البلد
إلى قاعٍ لا
قعر له. وكان
الرهان أن
القدرة توفرت
للقطع مع هذه
المرحلة مع
بدء الولاية
الرئاسية
الجديدة. وتأسيساً
على كل ذلك؛
احتل خطاب
القسم
والبيان الوزاري
حيزاً لافتاً
وحدث ربطٌ ما
بالمرحلة الشهابية
بوصفها
مرحلةَ
إصلاحٍ
تاريخية. لكن
حسابات
المواطنين لم
تتطابق مع بيدر
الحكم. فلفتت
الانتباه جولات
الرئيس
وتوجهه
للعاملين
بمراجعة
الرئاسة لمنع
الفساد
والتجاوزات،
فأين
الحكومة؟ وطرحت
الأسئلة
أيضاً مع تفرد
الرئاسة
بقرار معالجة
السلاح اللاشرعي.
وتوقف
لبنانيون عند
تعيين الوزير
السابق علي
حمية (مثّل
«حزب الله» في
الحكومة
السابقة) مستشاراً
رئاسياً
لإعادة
الإعمار؟ كان
مستغرباً
تعيين حمية
عضواً في
«لجنة رئاسية
أوكل إليها
إعداد خطة
شاملة للنهوض
بالمناطق
المتضررة من
الحرب»، علماً
أنه كان
ممثلاً لجهة مسؤولة عن
الكارثة التي
حلت بلبنان. لبنان
ليس البلد
العصي على
الإصلاح والتغيير
واعتماد
الشفافية. لكن
هذا اللبنان
في حاجة إلى
قوة نخبه
الإصلاحية
المؤيدة شعبياً
كي يلتقط
الفرصة
التاريخية
لحمل أحلام الناس
بالخروج من
الفقر والخوف.
نخب تُفكك
المحاصصة
وترفض
التحايل
ليعبر لبنان
إلى بر
الأمان!
أميركا: عينٌ على
إيران وأخرى
على سوريا
مشاري الذايدي/الشرق
الأوسط/12
حزيران/2025
منذ
منتصف أبريل
(نيسان)
الماضي جرت 5
جولات تفاوضية
بين واشنطن
وطهران.
العقدة هي
الحق في تخصيب
اليورانيوم
داخل إيران،
فطهران تعدُّ
ذلك حقّاً
سيادياً،
بينما واشنطن
تعدُّه خطاً
أحمر. أمس في
مقابلة مع بودكاست
أميركي «بودفورس»،
قال الرئيس
الأميركي دونالد
ترمب إن
ثقته بإقناع
إيران بذلك
«قلّت». وعدَّ
أن إيران
أصبحت «أكثر
عدوانية» في
مفاوضاتها مع
الغرب. فهل
يصير الحدث
المقلق
للجميع: هل
هي الحربُ
إذن؟ أو اقتراب
هذا
السيناريو
البغيض، أكثر
للواقع؟ هناك
إشارات يمكن
ضمّها في
سلسلة واحدة،
مثلاً لدينا
تعليق من قائد
القيادة
المركزية
الأميركية
(سنتكوم)
الجنرال
مايكل كوريلا
أكّد فيه
استعداد
بلاده للردّ
«بقوة» لمنع طهران
من امتلاك
سلاح نووي،
مضيفاً أن
الجيش وضع
خططاً حال
تعثرت المحادثات
النووية. في
المقابل
لدينا
تهديدات
إيران بالردّ
العسكري
القوي،
واستخدامها
لحرب
المعلومات والزعم
بالحصول على
أرشيف
استخباري
إسرائيلي عن
مواقع حسّاسة
يمكن ضربها إن
اندلعت الحرب.
هنا
ربما نفهمُ -
إذا صوّبنا المنظار
عن بعد على
العراق
وسوريا -
لماذا الحرص
على «كسب» أو
«تحييد» هذه
الساحات،
فيما لو اندلعت
الحرب الكبرى
في الشرق
الأوسط. أمس
الأربعاء،
كشف مسؤول
إسرائيلي أن
رئيس الوزراء
بنيامين نتنياهو
طلب من مبعوث
الرئيس
الأميركي إلى
سوريا، توم
برَّاك، أن
تتوسط واشنطن
في مفاوضات مع
دمشق، لاتفاق
أمني مع
سوريا، والعمل
على التوصل
إلى اتفاق
سلام شامل،
وفق ما نقله
موقع «أكسيوس».
كما أن
مسؤولاً
إسرائيلياً
كشف، الشهر
الماضي،
لـ«العربية -
الحدث»، أن
لقاءات جرت
بين إسرائيل
وممثلين عن
الإدارة
السورية
الجديدة برعاية
تركية، مضيفاً
أنها كانت
«إيجابية».
سوريا مفتاح كبير
من مفاتيح
الحرب
والسلام في
المنطقة، وهي
الآن خارج
الحوزة
الإيرانية،
في لحظة
مبهرة، ويجب
أن تظل كذلك،
لمصلحة سوريا
وأهلها قبل كل
شيء، ومستقبل
العرب
والثقافة في المنطقة.
هذا
أمرٌ لا ريب
فيه، وهذا
اعتقادي
الشخصي العميق،
غير أنه إذا
نظرنا للأمر
بعيون غربية
أميركية
باردة، لا
تهمها
مصالحنا
ومشاعرنا نحن
أهل المنطقة،
فهم لا يريدون
أن تستفيد
إيران من الساحة
السورية، كما
تحاول
الاستفادة من
الساحتين
العراقية
واليمنية، في
لعبة الحروب بالوكالة،
كما كانت تفعل
من قبل مع
وكيلها اللبناني
«حزب الله». وعليه
فمسألة
مستقبل
الحريات
الشخصية
المتوارثة والوطنية
السورية
الجامعة،
مسألة
تفصيلية عندهم،
المهم
المكاسب
السياسية
الأمنية الآنية.
الغرب،
بقيادة
أميركا، يريد
ادخّار
الورقة السورية
لوقت الحاجة،
وطاقة الغضب
الشعبي السوري
«المُبرّر» ضد
إيران، لوقت
الحاجة،
محاولاً خلق
خطّ سنّي شرس،
فاصل بين
العراق
وإيران، من
جهة، ولبنان
و«حزب الله» من
جهة. أمّا
إيران، فتريد
توظيف
«معزوفة»
المقاومة، ووضع
عراقيل أمام
حاضر ومستقبل
سوريا والعراق،
من أجل
معاركها
الخاصّة بها،
وإذا تمّ «الديل»
فكلام الليل
المقاوم يمحوه
نهار المصالح
الإيراني!
كُلٌ يغني على
ليلاه في هذا
الحاصل
حل الدولتين أو
تدوير
الكارثة
زيد
بن كمي/الشرق
الأوسط/12
حزيران/2025
همست
أمُّ محمودٍ
لطفلتِها وهي
تحتضنُها وسط
ظلامِ غزةَ
«نمنا ليلة
أخرى... وهذا
وحده يكفي». لم
تكنِ العبارة
مجردَ كلمة
وردت في إحدَى
الروايات
التاريخية
الخيالية، بل
شهادة وثّقها
أحدُ
العاملين في
القطاع
الصّحي شمال
غزة، ونقلتها
وسائلُ
الإعلام هذا
العام. كلماتُ
تلك الأمّ
الفلسطينية
تشير إلى أنَّ
البقاءَ على
قيد الحياة في
غزة باتَ
ترفاً. وأنَّ
غمضة عين في ظلّ
قاذفات
الرُّعب هي
أقصى ما يمكنُ
تمنيه. الحقيقة
أنَّ غزةَ
أصبحت مسرحاً كارثياً
للدَّمار...
منازلُ
مهدّمة،
كهرباء
مقطوعة، مياه
شحيحة،
ومستشفيات طالتها
حممُ القذائف
وما زالت
تحاول أن
تؤديَ الحدَّ
الأدنى من
وظيفتِها.
في
الضَّفة
الغربية،
تتَّخذ
المأساة
شكلاً آخر... جرَّافات
الاستيطان لا تتوقَّف،
بيوتٌ تُهدم،
والحياة
تُسحق ببطء،
في مشهدٍ لا
يثيرُ أكثرَ
من بيانات
القلق الدولية.
على الجانب
الآخر، تحتمي
إسرائيلُ
بمنظوماتِها
الدفاعية
وقببِها
الحديدية،
وأسلحتها
الفتاكة،
ورغم ذلك، لا
يشعر
الإسرائيليون
بالأمنِ
الحقيقي،
فالقوةُ
العسكرية
وحدَها لا تصنع
سلاماً،
والخوفُ لا
تحجبُه
التكنولوجيا
المتقدمة. في
هذا المناخِ
القاتم، تعود
السعوديةُ
كدولةٍ
إقليمية
ومحورية ذاتِ
مواقفَ واضحة
تجاه القضية
الفلسطينية
والسَّلام
العالمي، لتقودَ
جهداً
سياسياً
حقيقياً،
وتحالفاً
دولياً يهدف
إلى حلّ
الدولتين،
وهو تحركٌ كخيارٍ
واقعي وضروري
لوقفِ
المأساة
المتكرّرة عبر
عقود. في هذا
الخضم، يأتي
المؤتمر
الدولي
للسَّلام
الأسبوع
المقبل،
تحديداً في
الـ17 من يونيو (حزيران)
وتحتضنه
نيويورك
بدعوة سعودية
ـ فرنسية،
ليحملَ
رسالةً
مفادُها
بأنَّه آن
الأوان
لتحركٍ دولي
فعليّ لحلّ
هذا الصراعِ
والوصولِ إلى
حلّ
الدَّولتين
لاستقرار المنطقةِ
وإيجاد
أرضيةٍ
للسلام.
وتحرُّكُ الرياض ينبع
من إرثٍ
تاريخي طويل،
لدعم القضية
الفلسطينية
وإيجاد
الحلول من
أجلِ سلام عادل
في المنطقة.
فالرؤية
السعودية
تقوم على مبدأ
السلام
والاستقرار
والتنمية
والازدهار
كحقّ لجميع
الشعوب. لذا،
فإنَّ
السعوديةَ لم
تتردَّد يوماً
في دعم الشعب
الفلسطيني
سياسياً
ومالياً،
وتقديم
المبادراتِ
التي تحفظ
حقَّه، فكانت
أولُ مبادرةٍ
عربية من
الملك فهد بن
عبد العزيز
عام 1982 حينما
كانَ ولياً
للعهد،
وتبلورت
لاحقاً
بمبادرة
الملك عبدِ
الله في قمة
بيروت 2002،
حينما كان
ولياً للعهد،
لتصبح بعد ذلك
«المبادرة
العربية
للسلام»، التي
حظيت بالإجماع
العربي، وهي
مبادرةٌ
متماسكةٌ،
تمنح الفلسطينيين
حقوقَهم
المشروعة،
وتضمن لإسرائيلَ
أمنها،
وتؤسسُ لسلام
عادل وحقيقي
في المنطقة،
خارجَ
الحساباتِ
السياسية
العدائية لنتنياهو
وعناصر
حكومته من
المتطرفين،
ومغامرات «حماس»
و«الجهاد
الإسلامي»،
وغيرها من
الفصائل، التي
لم تجلب سوى
القتلِ
والانقسام
والدَّمار للشعب
الفلسطيني.
ومن
الأشياءِ
اللافتة التي
تُذكر في هذا
السياق أنَّ
جامعة
هارفارد، وهي
جامعة
أميركية مرموقة،
أصدرت عام 2022 دراسةً
أكّدت أنَّ
حلَّ
الدولتين
يظلُّ الخيارَ
الأكثر
فاعلية
لتحقيق سلامٍ
عادل ومستدام،
وحذّرت من
أنَّ
البدائلَ
القائمة، سواء
أكان
الاحتلال
طويل الأمد أم
إدارة الأزمات،
لا تؤدي سوى
إلى مزيد من
التَّطرف
والانهيار،
وتُبقي
المنطقةَ
بأسرها
رهينةَ
التوتر والعنف.
ربَّما
يكون مؤتمر
نيويورك
بدايةَ طريق
جديد، وربَّما
لا، لكنَّه
يطرح أسئلةً
مهمة وهي: إلى
متى تُدار
المأساة
بالتَّجاهلِ
والمراوغةِ
من كل الأطراف
المتنازعة؟
وكيف يستمر
العالمُ في
حساب مواقفِه
تجاه هذه
المأساة
الإنسانية؟ المؤكد
أنَّ استمرار
الصمت لم يعد
حيادياً،
وأنَّ تدوير
الكارثة لم
يعد ممكناً...
لا أخلاقياً،
ولا
إنسانياً،
ولا سياسياً.
تسريح صاحبة
التسريحة
سمير
عطا
الله/الشرق
الأوسط/12
حزيران/2025
لبنان،
كما هو معروف
لدى جنابكم،
بلد سيئ الحظ. بالجملة
والمفرق.
وكلما داويت
جرحاً سال
جرح. آخر أخباره
أن السيدة
الأميركية
التي كلفت
مساعدته على
تطبيق القرار
1701، لم تعد في
بيروت، ولا في
إسرائيل، ولا
حتى في
واشنطن. أين
هي إذن السيدة
مورغان أورتاغوس؟
في
المدينة التي
«يحبها قلبها».
مدينة الغناء
البلدي،
وأنغام ألفيس
ألفيس
برسلي، في ناشفيل،
على بعد نحو
عشرة آلاف
كيلومتر من
الشرق الأوسط
الجديد. هل
سافرت على
طائرة خاصة؟
لا. مقطع
الرحلة بين
واشنطن
وباريس كان
على طائرة
الركن
المصرفي
الصافي أنطون
الصحناوي.
المسافات
الباقية عادي
«باكج».
في
هذه الأثناء
انهمكت وزارة
الخارجية
الأميركية في
البحث عن
مبعوثتها
الخاصة،
واتخذت بحقها
قرار الصرف،
بحسب ما ذكرت
تقارير
إخبارية، وتوقف
البحث مرة
أخرى في قضايا
لبنان
العاجلة. مهمة
امتلأت
بالفساتين
الخارقة، والتنورات
الحمراء،
والعروض
فائقة
الأناقة،
تنتهي فجأة
بسبب إغراءات
بيروت، ورحلة
خاصة خلال الدوام
الرسمي. ما
العمل الأهم
الذي كان يجري
طوال ذلك
الوقت؟ يا
مولانا، كانت
سيدات بيروت يعطين
التعليمات
إلى المزينين
النسائيين
بنسخ تسريحات مورغان
حرفياً. لذلك،
ما إن توقفت
عن الظهور
الملون، أو «الكاكي»،
في مواعيد
بيروت
الرسمية، حتى
بدأ مشهد مثير:
السيدات في
شكل واحد
بتسريحة مورغان
حرفياً: فارق
عريض عند الجبين
العريض،
وضفيرتان
عريضتان على
الكتفين. هل
انتشرت
الموضة في كل
لبنان
والمناطق
والأحزاب؟ تقريباً. وسوف
تزداد كلما
بانت تفاصيل
جديدة عن
المرأة التي
استخدمت أقوى
لغة، وهي في
أكثر المظاهر
أناقة. وسوف
تعرف السيدة مورغان
بعد اليوم،
كما عرفت جميع
المحاولات
الدبلوماسية
في الشرق
الأوسط: 242، 338، 1009.
أما هي فلها عز
الـ
مَن
يرث أميركا؟
سوسن
الأبطح/الشرق
الأوسط/12
حزيران/2025
هل
تريد أميركا،
حقاً، أن
تتخلَّى عن
نعمتها كـ«مغناطيس»
يجتذب عباقرة
الكوكب،
وتتنازل طوعاً
عن توظيف
مواهبهم
لصالحها في
عزّ معركتها الشعواء مع
الصين؟ إنه
لأمر محيّر!
يتبين أن 50 في
المائة من
حملة
الدكتوراه في
أميركا هم من
أصل أجنبي،
وأن الوجاهة
الأكاديمية
للجامعات،
كما تمايز
«وادي السيليكون»
والشركات
الكبرى مثل «غوغل»،
تقوم في
أغلبها على
أكتاف
المواهب
الدولية. الطلاب
الأجانب الذين
يفوق عددهم حالياً
المليون،
نصفهم
يتخصصون في
مجالات العلوم
والتكنولوجيا
والهندسة
والرياضيات. وهي
اختصاصات
يتنافس على عبقرييها
كل بلد طموح
له مشروع ذكي.
نما عدد هؤلاء
الطلاب
بشكل لافت في
السنتين
الفائتتين.
وهو ما يفترض
أن يفرح
بلداً، يسعى
لأن يستعيد
مجده الصناعي،
لكن الاستراتيجيات
الجديدة تظهر
غير ذلك. طلب
الرئيس دونالد
ترمب من
جامعة
«هارفارد» أن
تخفض طلابها
الدوليين من
نسبة الثلث
إلى 15 في
المائة. لكن
العدد في أميركا
كلها سيتراجع
تلقائياً،
بسبب الإجراءات
الجديدة. مئات
تم ترحيلهم،
أكثر من 1500
تأشيرة في 222
جامعة ألغيت. ثمة من
اضطروا
للمغادرة
بسبب مخالفات
قانونية، أو
بتهمة نشاط
سياسي، ومنهم
مَن يجهلون
أصلاً سبب
حرمانهم من
إكمال
دراستهم. إذا
أضفت إلى ذلك
القيود التي
فرضت على
تأشيرات
الطلاب، وتجميد
قبول الطلبات
في الوقت
الراهن،
وإحجام كثر
ممن كانوا
يحلمون
بالالتحاق
بإحدى كبريات
الجامعات
هناك،
تفادياً
لمشاكل قد تطرأ،
فتجد الإقبال
الدولي
سيتقلص حكماً.
التمويلات
الأكاديمية
للبحث التي
كانت تغري
عشاق المعرفة
تتراجع،
الترحيب
بالأجانب ينقلب
سخطاً وطرداً.
يوجد غضب
في الهند،
البلد الذي
يأتي منه
العدد الأكبر
من الطلاب، لا
لإعادة أبنائهم
إليهم، بل
لتكبيلهم
واحتجازهم،
وسوء معاملتهم،
دون مراعاة
التحالف
السياسي
الحميم. الاحتجاجات
تتعالى من
الصين كذلك
لتواصل اتهام
طلابها مرات
بالجاسوسية،
وأخرى لطردهم
أو رفضهم دون أسباب
وجيهة.
البلدان
الآسيويان
وحدهما يبتعثان
ما يزيد على
نصف مليون
طالب.
المثير
أن الطلاب
الأميركيين
هم أيضاً،
بحثوا بشكل
مكثف على منصة
«ستودي بورتال» عن
فرص تعليمية
خارج بلادهم
في الأشهر
الأخيرة. في
ما تراجع
البحث عن
الدراسة في
أميركا من
قِبَل الطلاب
الدوليين،
لتحل مكانها
المملكة المتحدة.
مما يرشح
بريطانيا لأن
تكون الوجهة
البديلة لكثيرين
بمن فيهم
الأميركيون
أنفسهم. وهي
فرصة ذهبية
للمؤسسات
التعليمية
هناك، التي دقت
ناقوس الخطر
هذه السنة،
بسبب شح
التمويلات التي
لا يمكن
تسديدها إلا
من جيوب
الطلاب الأجانب
الميسورين.
الإغراءات
تأتي من
أوروبا التي
خصصت برنامجاً
خاصاً
بملايين اليوروات
لاجتذاب
الأساتذة،
وهي على
استعداد
لاستقبال الطلاب،
وبدأ قبول
الطلبات، وسط
ترحيب وتفاؤل بسد
العجز لا سيما
في المجالات
العلمية
والتكنولوجية.
الأهم
أن اليابان
والصين وهونغ كونغ،
تعتبر نفسها
وريثة جيدة
للمجد
الأكاديمي الأميركي.
واحدة من أهم
الجامعات
اليابانية «أوساكا»
أعلنت عن
إعفاء الطلاب
والباحثين
الموجودين في
المؤسسات
الأميركية
التعليمية
وإعطائهم
منحاً، وكذلك
مساعدتهم على
تسهيل إجراءات
الدراسة
والسفر، في
حال رغبوا في
الانتقال
إليها.
اليابان رغم
محنتها
الاقتصادية الكبيرة،
على استعداد
لاستقبال
عشرات آلاف الطلاب
المتفوقين
الجدد وتحمل
أعبائهم.
ولإنجاز هذا الهدف
الثمين، فإن
جامعتي «كيوتو»
و«طوكيو»
اليابانيتين
تتحضران
للإعلان عن مشروع
مماثل لما
أطلقته
«أوساكا». كذلك
وبتشجيع من
وزيرة
التربية،
كريستين شوي،
في هونغ كونغ،
فإن الجامعات
هناك رمت
شباكها لطلاب
«هارفارد»،
وهم زبدة
النخبة
لاستقبالهم
مع وعد
بتسهيلات
ودعم أيضاً.
عروض من كل حدب
وصوب، لتصيد
العقول التي
تبحث عن ملجأ
علمي يليق بها،
بعد أن فقدت
حضناً
دافئاً،
ومراكز علمية
سخية ومغرية
من الصعب
تعويضها.
لكن
الخسارة
متبادلة. ففي
دراسة حديثة،
أصدرتها
«رابطة
التعليم الدولية»
في أميركا، أن
التأثير
السلبي
لانخفاض عدد الطلاب
الأجانب،
سيكون كبيراً.
العام الماضي،
صرف هؤلاء ما
يقارب 43 مليار
دولار،
ووفروا 378 وظيفة.
والشركات
الناشئة
تعتمد بنسبة
لا يستهان
بها على
الطلاب
الأجانب.
فهل
نظرية الحدّ
من منافسة
الأجانب
للأميركيين،
في الجامعات
والمؤسسات،
وحدها كافية
للنهوض
بالاقتصاد؟
هذا سؤال
إجابته
سنراها جلية
في السنوات
القليلة المقبلة.
لكن من الآن
وقبل مغادرة
المهارات
بلاد العم سام،
يقطع الرئيس
التنفيذي
لـ«أبل» تيم
كوك، بأن نقل
مصانع شركته
إلى أميركا
غير ممكن،
بسبب غياب
الكفاءات
البشرية المطلوبة،
فما بالك بعد
أن يعود هؤلاء
إلى الهند
والصين.
عالم
الفيزياء
الأميركي من
أصل ياباني ميتشو كاكو،
الذي تعتبر
كتبه في
المستقبليات
من الأكثر مبيعاً
يقولها دون
تردد: «من دون
العبقريات
الأجنبية
انسوا (وادي السيليكون)
وانسوا (غوغل)».
لبنان
جمهورية
يحكمها ملوك
عدة!
محمد
سلام/هنا
لبنان/12
حزيران, 2025
أين
المتسبّبين
بالمصائب
التي أُنزلت
بالشعب
اللبناني،
والتي لم نسمع
عن معاقبة
مرتكبيها على
الرَّغم من
عدم قلّتهم،
إلى درجةٍ أنّ
أخبارهم يتمّ
تداولها حتّى
في “جلسات أراكيل
مقاهي المعسل”
التي تحتلّ
أرصفة
الأحياء الشعبية
وتتعدّى على
حقوق المشاة
من أيتام الدولة
الذين تصدمهم
الدراجات
الآلية على
الأرصفة؟
لبنان
تحت المجهر
الدولي –
العربي لقياس
مواقفه من خمس
تحدّيات
يتقرّر في ضوء
نتائجها ما إذا
كان سيصنّف
ضمن دول
القانون أم
يُعتبر ملحقًا
ببلدانٍ
تُديرها
منظومات محاصَصَة
عائدات
الفساد
بأنواعها
كافة.
ليس من المبالغة
في شيء القول
إنّ مستقبل
لبنان يعتمد
على موقفه من:
الاعتداء
بالضرب على
جنود قوة
اليونيفيل في الجنوب،
الاعتداء
بالضرب على
الداعية الشيعي
المعتدل ياسر
عودة في ضاحية
بيروت الجنوبية،
الاعتداء على
مرضى السرطان
وقتل عددٍ غير
محدّدٍ منهم
بأدوية
مزورة، فشل
السلطة
الحاكمة في
نزع – أو حتى في
جدولة نزع –
سلاح حزب
الله، علمًا
أن عدم نزع
سلاح
الميليشيات
يفتح الباب
واسعًا أمام
الطعن في جدوى
الدعوة للانتخابات
النيابية بعد
أقلّ من سنة
لأن وجود مرشح
مسلح، أكان
حزب الله أو
غيره، يقضي
على فرص
المعارضة في
الترشّح
وتنظيم حملات
انتخابية من
دون التعرّض
لاضطهاد
يستهدف المُنظّمين
والمرشّحين
والنّاخبين.
سوابقه الدموية،
التي يمكن أن
تتكرّر،
تجلّت عندما استهدفت
موجة تفجيرات
اغتيال نواب
“حركة 14 آذار”
بدءًا
بالرئيس
الشهيد رفيق
الحريري والوزير
السابق باسل فليحان في
14 شباط العام 2005،
وتبعهما
الصحافي سمير
قصير في 2
حزيران،
والأمين
العام الأسبق
للحزب الشيوعي
جورج حاوي في 21
حزيران،
واختتم العام
2005 باغتيال
النائب –
الصحافي
جبران تويني
في 12 كانون
الأول.
وبعد
“استراحةٍ”
لمدّة سنة،
وتحديدًا في 21 تشرين
الثاني عام 2006،
نُفّذ
“الاغتيال
الوحيد رميًا
بالرصاص”
مستهدفًا
وزير الصناعة
ومُطلق نهضة
حزب الكتائب
اللبنانية بيار أمين
الجميل.
ثم
عادت موجة
الاغتيالات
تفجيرًا في 13
حزيران عام 2007
مستهدفةً
النائب وليد عيدو
ونجله خالد…
وكرّت سُبحة
عمليات القتل
التي ما كانت
لتتوقّف لولا
انهماك
المتّهمين
بتنفيذها
بالهروب من
الاغتيالات “البيجرية
والصاروخية”
التي تُلاحق بها
إسرائيل
قيادات حزب
الله ومحور
المساندة المتحالف
معه.
يقول
دبلوماسي غير
عربي معتمد
لدى لبنان إنّ
دولته
المشاركة في
اليونيفيل
تتلقّى اتصالاتٍ
من مشاركين
آخرين
لتبادُل
المعلومات
حول “تعدّياتٍ
جسديةٍ
تتعرّض لها
كتائبهم
أثناء
محاولتها تنفيذ
مهامّ في قرى
محددة”.
“”States volunteering
troops to UNIFIL exchange information about physical assaults targeting their
contingents while trying to carry out assignments in certain villages”, said
the diplomat.
واعتبر
الدبلوماسي
أنّ “هذه
الاعتداءات (الخروقات)
المُقلقة
يمكن أن
تتصاعد
وتتحوّل إلى
اشتباكاتٍ ما
يمكن أن يدفع
بعض الدول إلى
وقف مشاركتها
في اليونيفيل
لتفادي
الخلاف مع
شعبها إذا
أصيب أحد
الجنود”.
“”Such alarming assaults
could escalate to clashes which could lead some states to end their
participation in UNIFIL to avoid disagreement with their citizens in case a
soldier got hit”, he added.
قوة
الأمم
المتحدة الموقتة
في لبنان
(اليونيفيل)
أنشئت بموجب
القرارين الأمميين
425 و426 في شهر
آذار عام 1978
وتُجدَّد
مهمتها
سنويًا بتصويتٍ
يتم كل شهر آب
في مجلس الأمن
الدولي، لكنّ
ذلك لا يحول
دون تعليق
الدول
مشاركتها إفراديًا
وسحب كتائبها
قبل انتهاء
ولايتها، كما
حصل مع
الكتيبة
الإيرانية
الني سحبتها
القيادة الخمينية
بعد انتصار
ثورتها على
الشاه محمد
رضا بهلوي
عام 1979.
اليونيفيل،
منذ تواجدها
عام 1978، تنفّذ
دورياتها
بمواكبة
الجيش
اللبناني،
لكن في أوائل
العام 2022 برزت
بين بعض أعضاء
مجلس الأمن
الدولي والدول
المشاركة في
اليونيفيل،
من جهة، أزمة
ثقة ببعض ضباط
الجيش
اللبناني
تضمّنت مزاعم بتسريبهم
معلومات لحزب
الله عن
المهامّ المطلوبة
من القوة
الدولية ما
يفشلها، وبدأ
الحديث عن
المطالبة
بحرية حركة
القوة
الدولية. لذلك،
صدر قرار
تجديد
التفويض في
شهر آب عام 2022 الذي
تضمّن نصًّا
صريحًا يخوّل
اليونيفيل “أن
تتجوّل
وتنفّذ
مهامها بشكلٍ
مستقلٍ من دون
إذن مسبق أو
مرافقة”، وهو
ما أثار
انتقادات حزب
الله والسلطة
اللبنانية
التي كانت
تدار في ذلك
الوقت من قبل
تحالف إيران –
الأسد الذي انهار
في كانون
الأول عام 2024.
حاولت
المنظومة
اللبنانية
الحاكمة في
تجديد العام 2023
استعادة
تقييد حركة
اليونيفيل
لكنّها فشلت.
وتبنّى
مجلس الأمن
الدولي في 31 آب
2023 القرار 2695، الذي
أكد، وِفق
النصّ الوارد
على موقع
اليونيفيل،
تفويض القوة
الدولية
“إجراء
عمليّاتها بشكلٍ
مستقلٍ مع
الاستمرار في
التنسيق مع الحكومة
اللبنانية في
ما يتعلق
بالسيادة
اللبنانية”.
وبقيت
اليونيفيل
غير مرتبطة بتنفيذ
مهامها
الميدانية
بمشاركة
الجيش اللبناني.
وكان قرار
حرية الحركة لليونيفيل
في آب 2022 قد أثار
انزعاج أوساط
التحالف
الإيراني – الأسدي
وبعد مرور أقل
من أربعة أشهر
على صدوره،
كمنت مجموعة
مسلّحة في 14
كانون الأول
العام 2022 لآلية “منفردة”
لليونيفيل
في بلدة العاقبية
بجنوب لبنان
وقتلت الجندي الإيرلندي
شون روني
وأصابت ثلاثة
من رفاقه
بجروح. ووُجه
القرار الاتهامي
لخمسة عناصر
ينتمون إلى
حزب الله تهمة
بـ”تأليف
جماعة من
الأشرار،
وتنفيذ مشروع
جرمي واحد”.
وأكد
القرار الاتهامي
أن أفعال
الموقوف
محمّد عيّاد
والفارين الأربعة
من وجه
العدالة
يعاقب عليها
“بالإعدام” وأحالهم
إلى المحكمة
العسكرية
لمقاضاتهم.
وفي
خطوةٍ
مفاجئةٍ،
أفرجت
المحكمة
العسكرية في
تشرين الثاني
عام 2023 عن عيّاد،
الذي كان حزب
الله قد
سلّمه،
بكفالةٍ
مالية بلغت 1.2
مليار ليرة
لبنانية لزعم
إصابته بالسرطان
وحاجته إلى
متابعة طبية
دائمة وفقًا
للتقارير التي
قدّمها وكيله
القانوني.
المفاجئ
هو ليس فقط
إطلاق العياد،
بل ظهور
تقارير
الإصابة
المزعومة
بالسرطان في
المحكمة
العسكرية ما
يطرح السؤال:
لماذا لم
تُقدَّم
تقارير
الإصابة
المزعومة
لقاضي التحقيق
الذي كان يمكن
أن يحيله للمحاكمة
حرًّا إذا
اقتنع
بإصابته؟!
في
كلّ الأحوال
السؤال الآن
هو ليس أين العياد؟
بل هل شفي
أم تردّى
وضعه، وهل ما
زال على قيد
الحياة أو
“استشهد”؟ كما
العنصر في حزب
الله مصطفى
حسن مقدّم
المتهم بقتل
النقيب
الطيّار سامر
حنّا في 28 أيار
2008 والذي سلّمه
حزب الله،
وأفرجت عنه
المحكمة
العسكرية في
أيلول 2009 ليحاكم
حرًّا وبقي
يتناوب
الغياب عن
الجلسات هو
ومحاميه إلى
أن أعلن حزب
الله
“استشهاده” في
“التصدّي
لمرتزقة
الكفر في جرود
عرسال”. لكن لم يرد
كتاب من دوائر
النفوس إلى
المحكمة العسكرية
يُثبت وفاته
لشطب التهمة
وإقفال
القضية.
– فأين عياد؟!
السؤال
لا يقتصر على
مصير عياد،
بل أيضًا:
– أين
المعتدين
بالضرب على
اليونيفيل في
الجنوب؟
– أين
المعتدي
بالضرب على
الشيخ ياسر
عودة؟
– أين قتلة
مرضى السرطان
بالأدوية
المزورة؟
– أين المسؤول
عن عدم جدولة
نزع أسلحة
الميليشيات
لتمكين الجيش اللبناني
من ممارسة
سلطته وسيادة
دولته… على الاراضي
اللبنانية
كافة لا على
اليونيفيل
فقط؟؟
– أين
المتسبّبين
بما سبق من
مصائب أُنزلت
بالشعب
اللبناني،
والتي لم نسمع
عن معاقبة
مرتكبيها على
الرَّغم من
عدم قلّتهم،
إلى درجةٍ أن
أخبارهم يتمّ
تداولها حتّى
في “جلسات أراكيل
مقاهي المعسل”
التي تحتل
أرصفة
الأحياء
الشعبية
وتتعدّى على
حقوق المشاة
من أيتام
الدولة الذين
تصدمهم
الدراجات
الآلية على
الأرصفة.
– وما هو
المصير
المتوقع
للانتخابات
النيابية في
العام
المقبل؟؟
– هل ستجري
الانتخابات
بوجود
ميليشيات
مسلحة ما يضرب
جدواها، ومصداقيتها،
وقانونيتها
وما يحرم
لبنان من المساعدات
الدولية
لتنفيذ ورشة
الإعمار المشروطة
بنزع سلاح
الميليشيات
أولًا؟
الدبلوماسي غير العربي
المُعتمد لدى
لبنان سألني:
“هل سأجد نفسي
معتمدًا لدى
جمهورية
يحكمها أكثر
من ملك واحد؟”
“Would I find myself
accredited to a republic ruled by more than a KING?”, asked the diplomat.
هو
لم يبتسم…
وأنا لم أضحك
وأجبته
بالإنكليزية:
“We had tried that
several times since independence in 1943. It never worked”
قلت له: “لقد
جربنا ذلك
(جمهورية أكثر
من ملك) مرات عدّة
منذ
الاستقلال عام
1943 ولم تنجح
إطلاقاً”.
تفاصيل
المؤتمرات
والندوات
والبيانات
والمقابلات
والمناسبات
الخاصة
والردود
الرئيس
عون بين
الداخل
والخارج: من
الاستحقاقات
الوطنية إلى
لقاء البابا
في الفاتيكان
هنا
لبنان/12
حزيران, 2025
في
خضمّ
التحدّيات
السياسية
والاقتصادية
التي يواجهها
لبنان، أكد
رئيس
الجمهورية
العماد جوزاف
عون تمسكه
بالأمل في
مستقبل
البلاد،
مشدّدًا على
أن “لا خوف على
لبنان” في ظلّ
وجود طاقات لبنانية
مؤمنة بوطنها
وجذورها. جاء
ذلك خلال سلسلة
لقاءات عقدها
في قصر بعبدا،
أبرزها مع
وفدٍ من بلدة
دير القمر، إذ
تطرّق إلى أهمية
الاستحقاقات
البلدية ودور
البلديات في
تحقيق
الإنماء
المحلي. كما
عقد لقاءات
سياسية
وأمنية،
واختتم بزيارة
رسمية إلى
الفاتيكان
للقاء البابا لاون
الرابع عشر،
في إطار
التقاليد
الدبلوماسية المعتمدة
بين لبنان
والكرسي الرسولي.
وفي
التفاصيل،
أكد الرئيس
عون “ألّا خوف
على لبنان في
وجود الطاقات
اللبنانية وتمسّكها
بوطنها
وجذورها،
مشدّدًا على
أهمية إنجاز
الاستحقاق
البلدي
والاختياري
ولا سيما
لجهة نجاحه في
ضخّ دم جديد
على طريق
النهوض والانماء
المحلي في
مختلف
المناطق
اللبنانية”.
كلام عون جاء
خلال
استقباله قبل
ظهر اليوم
الخميس في قصر
بعبدا،
وفدًا من بلدة
دير القمر
وجّه اليه
دعوة لحضور
الاحتفال
الذي سيقام في
3 آب المقبل
لمناسبة عيد
“سيدة التلّة”،
وذلك
انسجامًا مع
التقليد
المُعتمد منذ
سنوات بحضور
رؤساء
الجمهورية
قدّاس عيد
سيدة التلة
في دير القمر.
كما اعتبر عون
أن “مسؤولية البلديات
كبيرة
وأساسيّة في
إدارة الشأن
المحلي وخدمة
المواطنين”،
معربًا عن
أمله في “أن
نتمكن من
استغلال
الفرص
المتاحة
أمامنا لوضع
لبنان على سكة
التعافي
والنهوض من
جديد ولا سيما
أنّنا نشهد
على نجاحات
اللبنانيين
إن في الداخل،
أو في الخارج
حيث بصمتهم
واضحة في مختلف
دول
الانتشار”. وقال:
“هذا ما
يجعلنا
نتمسّك
بالأمل
بالمستقبل
حيث لا خوف
على لبنان
بوجود
الطاقات
اللبنانية وتمسكها
بوطنها
وجذورها”. كما
استقبل
الرئيس عون
النائب ملحم
رياشي،
موفدًا من
رئيس حزب
“القوات
اللبنانية”
سمير جعجع،
لعرض شؤون
داخلية
والوضع في المنطقة.
وأطلع قائد
الجيش العماد
رودولف هيكل، الرئيس
عون، على
الأوضاع
الأمنية في
البلاد، في
ضوء التطورات
الأخيرة في
الجنوب
اللبناني
واستمرار الخروقات
الإسرائيلية.
الرئيس
عون أجرى
أيضًا جولة
أفق مع الوزير
السابق غازي العريضي،
تناولت
الأوضاع
الداخلية
والتطورات الإقليمية.
الرئيس
عون إلى
الفاتيكان
وبعد
ظهر اليوم،
غادر الرئيس
عون
واللبنانية الاولى
السيدة نعمت
عون ظهر اليوم
مطار رفيق
الحريري
الدولي في
طريقهما إلى
روما في زيارة
إلى الفاتيكان.
وسيستقبل
البابا لاون
الرابع عشر
غدًا الرئيس
عون في لقاء
خاص وفق التقليد
المعتمد في
العلاقة بين
رؤساء
الجمهورية
والأب الأقدس،
تنضم بعده
السيدة الاولى
وأفراد
العائلة في
لقاء عائلي.
ووصل الرئيس الجمهورية
جوزاف
عون
واللبنانية الاولى
نعمت عون، في
الثانية بعد
ظهر اليوم
بتوقيت روما
(الثالثة
بتوقيت بيروت)
إلى قاعدة تشامبينو
العسكرية في ضاحية
روما، في
مستهل زيارة
رسمية
وعائلية إلى
الفاتيكان.
وفي برنامج
الزيارة
محادثات يجريها
الرئيس عون
بعد لقائه مع
البابا لاون
، مع أمين سر
الدولة
البابوية
الكاردينال بييترو بارولين. وكان
في إستقبال
الرئيس عون في
القاعدة
العسكرية،
مدير المراسم
في الفاتيكان
المونسنيور فرنانديز
وسفير لبنان
لدى
الفاتيكان
غادي خوري
وسفيرة لبنان
لدى روما ميرا
ضاهر
وأركان
السفارتين
ووكيل عام
الرهبانية المريمية
المارونية
لدى الكرسي الرسولي الاب جوزف
زغيب
والأب جاد القصيفي
وكيل
الرهبانية
المارونية
اللبنانية،
والأب جوزف
صفير القيم البطريركي
في المعهد
الماروني في
روما ومدير
طيران الشرق
الأوسط
في روما
مروان عطالله.
وبعد
استراحة
قصيرة في
صالون
القاعدة
الجوية، غادر
الرئيس عون
وصحبه إلى مقر
إقامته.
“هنا
لبنان” ينشر
التفاصيل
الكاملة
لقضية أمين سلام!
هنا
لبنان/12
حزيران, 2025
علم
“هنا لبنان”
أنّ ملف
الوزير
السابق أمين
سلام تمّ
تحويله إلى
المدعي العام
المالي
القاضية دورا
الخازن،
والتي ستعمد
لدراسة
التحقيقات
الأوليّة ومن
المتوقع
الادعاء غدًا
على سلام
وتحويله إلى
قاضي التحقيق
الأوّل في
بيروت بلال حلاوي. ووِفق
المعلومات
فإنّ كريم
سلام، شقيق
الوزير،
متورّط بهذا
الملف،
والتحقيق
يتعلّق بعقودٍ
وهميةٍ وهدر
أموالٍ عامةٍ
واختلاس أموالٍ
عامةٍ
والتصرّف بها
بطريقةٍ غير
قانونية. إلى
ذلك، المحامي
سامر الحاج،
الذي يتولّى
الدفاع عن
الوزير أمين سلام،
يقول لـ”هنا
لبنان” إنّ
“الملف مُسيّس
بكل ما للكلمة
من معنى، وإنّ
سلام استدرج
أمس لشعبة
المعلومات كي
يتمّ توقيفه،
والاستجواب
لم يستمر أكثر
من 5 دقائق حيث
أيّد سلام
إفادته
السابقة لدى
مدعي عام التمييز
ولم يُضف
عليها أيّ
شيء”. ويُضيف:
“تمّ الطلب من
سلام
الانتظار
لإصدار
النشرة وبعد ساعة
ونصف أُبلغ
بقرار توقيفه
من مدعي عام
التمييز”.
ويسأل
المحامي: “إن
كان موكلي مرتكبًا
لماذا لم يتمّ
توقيفه في
المرات
السابقة بعد
التحقيق معه
من مدعي عام
التمييز؟”.
ويؤكّد الحاج:
“قاضي التحقيق
إن اتّبع
القانون سيفرِج
عنه أما إن
كان سيلجأ
للسياسة
فسيستمر التوقيف”.
في المقابل،
تؤكد مصادر
قضائية لـ”هنا
لبنان” أنّ
“هناك أدلة
على تورّط
سلام بجرم
اختلاس أموال
عامة وتزوير”.
تصعيد
متواصل في
الجنوب: غارات
إسرائيلية ودعوات
للحفاظ على
الاستقرار
هنا
لبنان/12
حزيران, 2025
لا
تزال الاستهدافات
الإسرائيلية
لمناطق جنوب
لبنان مستمرة
بوتيرةٍ شبه
يومية، ما
يزيد من حالة
التوتّر على
طول الحدود
الجنوبية، ويهدّد
بتصعيد أوسع
في ظل الأوضاع
الإقليمية المتأزّمة.
وتأتي هذه الاستهدافات
في سياق
تصعيدٍ
عسكريّ
مستمرّ منذ
أشهر، مخلّفةً
أضرارًا
ماديةً
وبشريةً في
عدد من القرى
والبلدات
الحدودية. وفي
آخر
التطوّرات
الميدانية،
استهدفت
طائرة
مُسيّرة
إسرائيليّة
دراجة ناريّة في
بلدة دير
سريان، في
جنوب لبنان.
وأفادت وزارة
الصحة
اللبنانية، بوقوع
جريح بالغارة
الإسرائيلية
التي استهدفت
الدراجة. كما
نفّذت طائرة
مسيّرة
إسرائيلية غارةً
استهدفت بلدة قبريخا –
قضاء مرجعيون.
في
حين حلّقت
طائرات مُسيّرة
في أجواء
القطاع
الغربي، ولا سيما فوق
دير قانون
النهر ومعروب
وجنانا في
قضاء صور. في
سياق آخر،
أعلنت قيادة
الجيش –
مديرية
التوجيه في
بيان أنه
“بتاريخ 12 / 6 / 2025،
وضمن إطار
متابعة الوضع
في الجنوب
وإزالة خروقات
العدو
الإسرائيلي،
عملت وحدة من
الجيش بالتنسيق
مع قوة الأمم
المتحدة الموقتة
في لبنان –
اليونيفيل
على إزالة
عددٍ من السواتر
الترابية
وإعادة فتح
طرقات في خراج
بلدة شبعا – حاصبيا،
كان العدو
الإسرائيلي
قد أغلقها في
وقت سابق””.
اليونيفيل:
استقرار هشّ
من
جهة أخرى،
أعلن المتحدث
باسم
“اليونيفيل” أندريا تنينتي،
أن “الاستقرار
في جنوب لبنان
هشّ، وعلى إسرائيل
الكف عن الإنتهاكات”.
وأشار تنينتي
في حديث
لـ”الجديد”،
إلى أن “البعض
يؤثّر في
تحركات
“اليونيفيل”
في جنوب لبنان،
والقرار 1701
يخوّلنا
التحرك من دون
الجيش اللبناني”،
ذاكرًا أن
“البعض من
سكان الجنوب
لا يفهمون ما
هو دور
اليونيفيل”.
وأضاف: “لا
اتفاق بين أميركا
وإسرائيل على
إنهاء مهام
اليونيفيل في
جنوب لبنان
وما يُقال
إشاعات”. كما
أكد “أننا
مستمرون في
دعم الجيش
اللبناني، ونطالب
بانسحاب
الجيش
الإسرائيلي
من جنوب لبنان”.
بدورِه، شدد
وزير الدفاع ميشال منسى،
في تصريحٍ من الناقورة،
على “ضرورة
تجديد ولاية
“اليونيفيل”
من دون أي
تعديل”، آملًا
أن “تنجح
الجهود بذلك”.
وأوضح منسى
أن “الهدف هو
تثبيت
الاستقرار في
جنوب لبنان وبدء
عملية إعادة
الإعمار”. وكان
وزير الدفاع ،
قد زار مركز
القليلة، الذي
كان قد
استهدفه
الجيش
الإسرائيليّ. والتقى
منسّى
العسكريين
الذين أصيبوا
جرّاء هذا
الاستهداف،
واستمع إلى
شرحٍ عملانيّ
عن الإجراءات
الميدانية
التي تنفذها
الوحدات
العسكرية.
تغريدات مختارة
من موقع أكس
تغريدات مختارة
لليوم12 حزيران/2025
افيخاي ادرعي
https://x.com/i/status/1932795206904279186
رسالة
من داخل
المستشفى
الأوروبي في خانيونس -
من هذا المكان
بالتحديد
أخرجنا جثة الفطيس
محمد السنوار
قائد القسام
المهزوم
ومحمود شبانة
قائد لواء رفح
المدمر -
انظروا وين
كان متخبي
هذا البطل
المزعوم
افيخاي ادرعي
https://x.com/i/status/1933144612631101487
قوات
جيش الدفاع
تواصل العمل
بقوة شديدة ضد
حماس ضمن
عملية #عربات_جدعون. 5
فرق عسكرية من
الجيش
النظامي
والاحتياط تناور
بريًا داخل
القطاع وتضرب بنى حماس
التحتية.
الضغط العسكري
مستمر وسلطة
حماس تواصل
التصدع.
مستمرون دون تردد
حتى اعادة
المختطفين
وحسم حماس
عسكريًا
وسلطويًا
الأب طوني خضرا
ألا
يوجد كفاءات
عند
المسيحيين
حتى يتم استبدالهم
بأشخاص من
طوائف أخرى
عند أول فرصة شغور أو
استبدال أو
إقالة؟
إلى
المسيحيين في
الدولة: إذا
كنتم "تعرفون
الحقّ والحقّ
يحرّركم"،
فلا تنجرّوا
إلى الباطل
كيف يُعقل أن
تقع كل جرائم
التغييب ضدّ
المسيحيين،
والزعماء
المسيحيون
يتفرّجون من
دون حتى أن
يستنكروا؟
إلى
المسيحيين في
الدولة: أنتم
كما قال الرب
يسوع ملح
الأرض ونور
العالم والخميرة
في العجين.
كونوا كذلك في
دولتكم.
لابورا مسيحيّة... حتى تحقيق
التوازن
نعمل
علنا
لاستعادة
لبنان الموزاييك...والإضطهاد
وسام على
صدرنا
اتّهمونا
بالطائفية...
ففضحنا
بوطنيّتنا الطائفيين
الحقيقيين
لمّا
كانوا عميكتفوا
بلعن الظلمة...
كنا وبعدنا
ورح نبقى عمنضوي
شموع الرجا
أمين
اسكندر
https://x.com/i/status/1933035884733165900
أسس مار
يوحنا مارون
أمته على
أربعة ركائز:
- الأرض:
جبل لبنان
- الكنيسة:
كفار حيّ (بكركي
حاليًا)
- الجيش:
المردة
(القوات في
الثمانينيات)
- اللغة:
السريانية
لقد
حافظنا على
الجبل، وبكركي،
وعلى الشباب
المناضل.
لكن
تخلّينا عن
الركيزة
الرابعة
يقتلنا.
شارل شرتوني
قمة
المهزلة
والسخرية، جوزف عون
يعين حبيب افرام،
مستشارا
لحقوق
الإنسان، شو
جاب لجاب. عميل
عند بشار
الأسد بصير
خبير حقوق
إنسان؟
**لبنان
على قائمة
الدول اللي عم
تبيض أموال
الإرهاب والجريمة
المنظمة، ما
في أي موقف من
حكومة نواف.
وزير العدل بيخاف من المافيوزو
نبيه، ووزير
المال مبيض
أمواله،
والمدعي العام
بيحمي
**الضربة جايي،
بعد الضربة مش
متل قبل
الضربة، بدكن تعزلو
وسخكن انتو والمافيوزو
نبيه ومخلفات
حسن. ما في
اقتناص فرصة هالمرة،
هي خلصت. نحنا صاليين،
فلو بلا مشاكل
أفضل
غسّان شربل
أكدت
الوكالة
الدولية
للطاقة
الذرية "عدم امتثال
ايران
لالتزاماتها
النووية". هل
فتح الباب
لصيف ملتهب في
الشرق
الأوسط؟
*** هل
ازدادت حاجة
النظام
الإيراني إلى
القنبلة بعد
تصدّع "محور
الممانعة"
بفعل التغيير
الذي حصل في
سوريا؟
الجنرال
اشرف ريفي
قضية هنيبعل القذافي
تجاوزت كل
المعايير
والأُسس
القضائية،
وباتت إعتقالاً
تعسفياً من
دون محاكمة
ولا يجوز إلا
أن يوجد لها
الحل المناسب.
لم يعد
مقبولاً عدم
البتّ بها،
لاسيما في ظل
تفاقم الوضع
الصحي لهنيبعل
القذافي.
من غير
المقبول
تجاوز
القانون
ومعايير حقوق الإنسان.
يعرب
صخر
ايران، بعد
قرار إدانة
#الوكالة_الذرية،
باتت أمام خيارين
لا ثالث لهما:
- إما
تجرع_كاس_السم
والرضوخ لشرط
إنهاء نشاطها
النووي وقطع
ذيولها في
المنطقة..
- أو الاستعداد
لتلقي
#ضربة_قاصمة،
باتت الآن تحظى
بشرعية وقبول
دولي، بفعل
قرار الوكالة
الذرية.
خالد ممتاز
توقيف
الوزير
السابق امين
سلام خبر مهم
جدا لأنه يعني
ان هنالك امكانية
لملاحقة كل
الوزراء
السابقين
المدعى عليهم
... ان لم
يكونوا نواب
بالتالي
اصبح
ضروري جدا اسقاط
الحصانة
النيابية عن
من ما زال
يتمتع بها
.
منشق عن حزب
الله
مسيرة
إسرائيلية
تستهدف دراجة
نارية في بلدة
ديرسريان
جنوب لبنان ،
و تقتل عنصر
من
حزب_الله
المهزوم
***منشق
عن حزب الله
حزب
الشيطان
ونفاقه
المكشوف
حزب
المخدرات
حزب_الله
الإرهابي
يقتل القتيل
ويمشي
في جنازة
ضحيته
وقتل
رفيق الحريري
ثم سار في
جنازته،
وشتم و
ضرب الشيخ ياسر_عودة
ثم زاره في
المستشفى
متظاهراً
بالتعاطف معه.
نانسي اللقيس
في
كواليس حزب
الله ، تكشف
مصادر أن وزير
الخارجية
الإيراني
عباس_عراقچی وجّه
رسالة صادمة
إلى قيادة
الحزب: المرحلة
تغيّرت،
الحصار خانق،
و"التكليف
الشرعي" الآن
هو الحفاظ على
الذات لا
المجابهة. بل
إن عراقجي
لمّح صراحة
إلى أن
نزع_السلاح لا
يعني نهاية الحزب،
قائلاً: السلاح
يمكن
استعادته... الأهم
أن يبقى الحزب
انتهى
اللقاء بصمت بارد، كمن
تلقّى صفعة من
الحليف
الأقرب.
فارس سعيد
يسجّل ان في عهد
الرئيس نواف
سلام يسجن
وزير سابق من
بيت سلام بناء
على اشارة
قضائية
لا واسطة
لا عائلة
لا مصلحة
***قرار نقل
دبلوماسيين اميركيين
مع عائلاتهم
من مراكز
عملهم في
الشرق الاوسط
قد يكون مؤشر
عن اندلاع حرب
قريبة
الأرجح
انه مؤشر ضغط
كبير في لحظة
تفاوض هائلة
بين اميركا
و ايران
لأن
القرار
يتزامن مع
جملة
"لن تملك ايران
سلاحاً
نووياً"
***يحاول حزب
الله مع
مشهد المدينة
الرياضيّة و
الانتخابات
البلدية و
مسار
التعيينات…القول
"أنا الشيعة و
الشيعة أنا"
أي"سلاحي هو
سلاح الشيعة و
الشيعة هم
سلاحي"
مواجهة هذا المنطق
الخطير لا
يصحّ من خلال
استنساخ
تجربته داخل
كل طائفة
بل
بانتصار
الدولة
الضامنة
للجميع على
منطق العشيرة
سامي
نعيم عون
كل ما
اسأل خالي
مرافق
الجنرال ميشال
عون ليه بتتركوا
الجحاش
يحكوا بإسم
التيار ؟
بتأيّر معه
وبصير يصرخ عليي
ويقلّي : يعني
عنا حدا بيفهم
وما عم نطلعوا
يحكي بإسم
التيار ،،
بيتر جرمانوس
المتردد
حسن النيّة، والمتآمر
سيّئ النيّة،
يلتقيان عند
النتيجة
نفسها: تعطيل
الإصلاح. فعدم
محاربة وقوننة
الاقتصاد
النقدي سيقود
لبنان إلى
مكان مظلم وقبيح.
ملاحظة: معالي
وزير
المالية، متى
ستفرج عن
المرسوم التطبيقي
للقانون رقم
306/2022 ؟
**إذا
أخرجوك من
مستشفى
المجانين فهذا
لا يعني أنك
قد شفيت.
مجهول
حسب
أرقام البنك
الدولي حجم
الاقتصاد
النقدي 17 مليار
دولار**.
اين اقلام
جريدة الاخبار
الايرانية
التي تهاجم
ليل نهار
البيئة
السيادية ؟
جواد عضرا
لإيران
أن ترد على أي إعتداء
عليها من
أرضها وبحرها
وجوها، وليس
من لبنان وأرضه
وبحره وجوه.
فيصل نصولي
الفضيحة
المتعلقة
بتهريب أدوية
السرطان،
والمتورّط
فيها شقيق
النائب
والوزير
السابق علي
حسن خليل،
والذي يُقال
إنه استفاد من
دعم أخيه لتولي
موقع وظيفي
سمح له
ولزوجته
بتنفيذ
عمليات التهريب،
تفرض فتح
تحقيق شامل
يشمل التدقيق
في الحسابات
المصرفية
والأملاك
الخاصة للثلاثة،
ولكل من يرتبط
بهم وظيفياً
أو عائلياً،
بل وتتطلّب
أيضاً توسيع
التحقيق
ليشمل حسابات
وممتلكات
العناصر
الأمنية ذات
الصلة، لضمان
الشفافية
والمحاسبة
الكاملة.
علي حماده
فيديو -
https://x.com/i/status/1932819418553483593
انتهت
ولاية نواب
حاكم المصرف
المركزي.
المراكز الاربعة
شاغرة لأن
الرئيس نبيه
بري يصر على
التجديد للاستاذ
وسيم منصوري و
إلا فلا
تعيينات!
١- بغض
النظر عن
كفاءة الشخص
المعني، ان
تجديد الدم
مطلب عارم في
لبنان، ويجب
اعتياد التغيير
ايا تكن
الاعتبارات
الخاصة.
٢- في لبنان:
المحاصصة لن
تختفي كليّا.
لكن المحاصصة
الفجّة
والفاضحة يجب ان تتوقف
حتى لو كان
منصوري
"جون مينارد
كينز "
شخصيا !
ندين
بركات
يسجل ان في عهد نواف
يسجن اصغر
فاسد ويرقّى
أكبرهم.
يسجل ان القضاء
والمالية بيد
الثنائي،
ويسجَل ان
الاقتصاد ايضاً
وان السنيورة
هو رئيس
الحكومة.
ثبّتوا
الفاسدين
وعيّنوا الأفسد
وعم نعمل
بطولة بأمين
سلام.
بس
يصير عباس ابراهيم
ومحمد الحوت
بالحبس وبس
علي حسن خليل
وفراس الأبيض
يتحاسبوا،
وبس مبييضي
اموال يصيرو
بالحبس وبس
علي حمية يصير
بالحبس وبس
محمود مكية امين عام
الحكومة يصير
بالحبس
وجبران باسيل
منبقى منحكي عن
العهد.
حنا
صالح
جولة
حاسمة الاحد
بين واشنطن
وطهران بشان
الملف النووي الايراني.
بعد
قرار الوكالة
الدولية ضد ايران
يبدو النظام
الإيراني
عاريا وقد
تراجعت امكاناته
على المناورة
وشراء الوقت،
ويعرف ان
القرار
الغربي: لا
سلاح نوويا لايران،
لا بل تجريدها
من كامل
برنامجها
النووي وتحجيم
كل دورها في
المنطقة، او
اسقاط
النظام
بالحصار
والقوة وذلك
بعد القضاء
على القسم
الأكبر من
قدرات محورها. إيران
اليوم بين
المطرقة والسندان
فإن وافقت على
خطة ترامب-نتنياهو
تصبح عارية
تمامًا
وتتجرع كأس
السم ، وان
رفضت تضع
نفسها في
مواجهة أكبر
خطر في
تاريخها منذ
قيام حكم
الخميني
وإعلان
الجمهورية
الإسلامية….
الشيخ
حسن مرعب
اذا تعرضت ايران
لضربة من اي
جهة كانت
وكان
الرد عليها من
لبنان . .
فليعلم
حزب_الله بأنه
لن تقوم له
قائمة بعدها
..
وكل
اللبنانيين
سيكونون ضده
وبيئته قبل
غيرهم و
سيحملونه
التبعات
والعواقب ولن
يجد بيتا
واحدا يفتح له
من أقصاه الى
أقصاه
نصيحة :
أتركوا ايران
تقبع شوكها بإيديها..
ريان سوقي
أفادت
تقارير بمقتل
معروف نجم
الدين نصر، وهو
درزي (39 عاما) من
قرية سميع
بالسويداء
برصاص الجيش
اللبناني
أثناء
محاولته عبور
الحدود إلى
لبنان. كما
أُلقي القبض
على شاب درزي
آخر، دانيال
شوفي، واقتيد
إلى سجن
رومية. نصر هو
وحيد لوالديه
وأب لأطفال من
ذوي
الاحتياجات
الخاصة. رحمه
الله .
روي_أرض
الأرز
انتصار_حزب_اللا_الارهابي
اذا استمرت
الأمور على ما
هي عليه، أي
تحكم الاستاذ
بري بمجريات
التعيينات
والوظائف وما
يحصل في
#كواليسها
فاعلموا
أن حزب ايران
(الثنائي)
الذي نزعتم
عنه صفة
الإرهابي قد
حقق #انتصارا
لا مثيل له في
الولوج بثبات الى
المرحلة
الآتية
#يحيا_حكم_المالية
روي_أرض
الأرز
لا
تعطوا
المالية
للثنائي
للثنائي
ما تعطوا
المالية
المالية
للثنائي ما تعطوا
حذرناكن
وترجيناكن ووضحنالكن
ليش!
نقّوا
من هلأ
ليوم الدين
منا
مضطرين نتحمل
بقا سياساتكن
الغبية
ومصالحكن
وصفقاتكم!
ما_خلّونا
ميشلين اب سلوم
وسط
تتبع لكل اجراء
تتخذه واشنطن
وتل ابيب
التي تتحيّن
الفرص لتسديد
ضربة
للجمهورية الاسلامية،
تعزز حظوظه
المعلومات
المُسربة عن
منحى سلبي
تسلكه
المفاوضات
النووية عشية
جولتها السادسة
الاحد
المقبل في
مسقط ،
ماريا معلوف
المشهد يقترب من
لحظة الحقيقة…
فواشنطن لا
ترفع الغطاء
ولا تُفرغ سفارتها
إلا عندما
تصبح
الحسابات
“حمراء”.
الخطر لم يعد
افتراضيًا،
بل محسوسًا في
محيط المنطقة
الخضراء.
عندما تفقد
أمريكا الثقة بـ”الحلفاء
المحليين”،
فاعلم أن ساعة
القرار اقتربت…
لا استعراض
بعد اليوم، بل
استعداد لما
بعد الصدمة
#العراق تحت
المجهر
#ماريا_معلوف
******************************************
في
أسفل رابط
نشرة الأخبار
اليومية
ليومي 12-13 حزيران/2025/
نشرة
أخبار المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
باللغة
العربية ليوم
12 حزيران/2025
/جمع واعداد
الياس بجاني
https://eliasbejjaninews.com/2025/06/144156/
ليوم
12 حزيران/2025/
LCCC Lebanese & Global English News Bulletin For June 12/2025/
Compiled & Prepared by: Elias Bejjani
https://eliasbejjaninews.com/2025/06/144159/
For June 12/2025
**********************
حسابي ع التويتر/
لمن يرغب
بمتابعتي
الرابط في
أسفل
My Twitter account/ For those who want to follow me the link is
below
****
رابط
موقعي الألكتروني،
المنسقية
العامة
للمؤسسات
اللبنانية
الكندية
Link for My LCCC web site
****
Click On The Link To Join Eliasbejjaninews whatsapp
group
اضغط على
الرابط في اسفل
للإنضمام
لكروب Eliasbejjaninews whatsapp group
https://chat.whatsapp.com/FPF0N7lE5S484LNaSm0MjW
*****
الياس
بجاني/اتمنى
على الأصدقاء
والمتابعين
لمواقعي الألكتروني
الإشتراك
في قناتي ع اليوتيوب.Youtube
الخطوات
اللازمة هي
الضغط على هذا
الرابط
https://www.youtube.com/channel/UCAOOSioLh1GE3C1hp63Camw
لدخول
الصفحة ومن ثم
الضغط على
مفردة SUBSCRIBE في اعلى
على يمين
الصفحة للإشترك.
Please subscribe to My new page on the youtube. Click
on the above link to enter the page and then click on the word SUBSCRIBE on the
right at the page top
*****
حسابي ع التويتر/
لمن يرغب
بمتابعتي
الرابط في
أسفل
My Twitter account/ For those who want to follow me
the link is below
@followers
@highlight