فيديو مقابلة من تلفزيون المر مع عضو المجلس الأعلى لحزب الوطنيين الأحرار السيد كميل دوري شمعون
25 تشرين الثاني/2020
بعض عناوين مقابلة كميل دوري شمعون من تلفزيون المر تفريغ وتلخيص ونص الياس بجاني بحرية وتصرف كاملين
*مشكلة الإحتلال هي وراء كل الأزمات والصعاب التي يواجهها لبنان وشعبه.
*السلاح غير الشرعي ينعكس سلباً وتدميراً وخراباً وفوضى على حياة اللبنانيين ومعيشتهم بكل تفاصيلها وعلى الإقتصاد وعلاقات لبنان مع الدول العربية والغربية.
*نطالب بتنفيذ كل القرارات الدولية الخاصة بلبنان وهي اتفاقية الهدنة مع دولة إسرائيل وال 15595 و1701 و 1680
*القضاء سيبقى رهينة للسلاح ما دام هذا السلاح يحتل لبنان ويسيطر على مواقع القرار الوطني فيه.
*لو كان عند المسؤولين قليل من الكرامة لكانوا استقالوا وافسحوا المجال لنظيفي الكف والأكفاء ليتولون مواقع المسؤولية.
*لا حلول بظل السلاح والحل هو بتنفيذ القرارات الدولية الخاصة بلبنان.
*نتمنى على جماعات السلاح أن يأخذوا العبر من الذين حملوه قبلهم وأن ويسلموه للدولة بشرط الدولة وينخرطوا في الدولة ويعملوا بطرق سلمية تحت مظلة القانون والمساوة والمواطنية.
*لا انصح أحد اليوم الإستثمار في لبنان لأننا للأسف اصبحا ومعنا البلد يدور في المحور الإيرانية وتحت هيمنته وهو محور يواجه عقوبات أميركية وموضوع على قوائم الإرهاب في العشرات من الدول.
*نحن شعب خلاق وحضاري ومسالم ولسنا شعب حروب عبثية.
*العقوبات مستمرة وقد تطاول اكثر من السياسيين الفاسدين والمتحالفين مع السلاح غير الشرعي.
*نعم سقطت المبادرة الفرنسية والطاقم السياسي وجماعات السلاح غير الشرعي أفشلوها.. فرنسا لم تلوح بالعقوبات عليهم وبالتالي لم تخيفهم. وهدفنا تحرير البلد من الإحتلال وتنفيذ القرارات الدولية.
*نحن نعمل مع مجموعات سيادية واستقلالية من كافة الشرائح اللبنانية.
*المجتمع الدولي لن يسمح لإيران بامتلاك النووي وهي ستواجه لمنعها بكل الوسائل.
*عُرِّض على حزبنا المشاركة في الحكم خلال حقبة الإحتلال السوري مقابل السكوت عنه فرفضنا في حين غيرنا رضخ وعمل خدمة لمشرعه الإحتلالي وهؤلاء لا يزالون في وضعيتهم الإستسلامية.
*النائب فريد هيكل الخازن يسعى لوضع يده على حزبنا وضمه للمحور السوري-الإيراني…نحن نرفض وسوف نبقى على ثوابتنا الوطنية والسيادية. القاعدة الشمعونية مستمرة على ثوابتها والقضية القضائية المرفوعة ضد انتخابات الحزب من بعض المنشقين عنه هي خائبة وفاشلة.
*الثورة مستمرة رغم كل وسائل العنف والوحشنة التي استعملها الحكم ضدها…نطالب المجتمع الدولي بنتفيذ القرارات الدولية.
*الفوضى لا تناسبنا في حين أن جماعات السلاح غير الشرعي يريدون الفوضى لأنها تخدم مشاريعهم المرتبطة بالخارج.